من غير المألوف غريس أنقذ لغرض

تمهيد

"لأننا نحن عمله مخلوقين في المسيح يسوع ILA الخيرات، التي هاث الله يعين سلفا لكي نسلك فيها" (Eph.1: 10).

كثير من الناس وتضخ المياه والتجريف الدخان. انهم يعيشون في الوجود، والقائمة على العيش، ولكن ليس لديهم هدف للحياة. وأعتقد اعتقادا قويا، وأنا مقتنع تماما أنا أن لكل شخص خلقه الله، وهناك غرض محدد جيدا.

الحقائق وتحقيق الغرض من ذلك هو، ومع ذلك، مسألة مختلفة. أولئك الذين وجدوا لهم، والسعي لتحقيقها يوميا ندرك أنه لا يوجد قدر أكبر من الفرح او الارتياح من فعل ما يتم إنشاء واحد للقيام على وجه الأرض. إذا كان الرجل يحصل على ولد من جديد، وينبغي أن يعول نفسه يحبذ جدا وعلى مقربة من اكتشاف وتحقيق هدفه. أنا سعيدة جدا أن أقول عن اقتناع، أن صديقي وأخي الذي تدور احداثه أرخ في هذا الكتاب، قد وجدت هدفه ويعيش فيه، من أجل حرية أن يسوع يعطي ليست الحرية في أن نفعل ما نريد، ولكن الحرية أن تفعل ما يحلو لها الرب، وتذكر دائما أن هذه الحياة واحد سوف تكون قريبا في الماضي؛ ولكن فقط ما فعلته من اجل المسيح والإنسانية أن تستمر.

مرة أخرى، فقد أثبتت التجربة منفردين أن بعض الناس هنا على هذا الجانب من الخلود في مهمة خاصة. والله سوف تفعل أي شيء لجلب الناس إلى هذه النقطة من اكتشاف مهامهم، والسماح لهم بالمرور حتى في وادي ظلال الموت، كما فعل في حالة Akinwumi القس.

تتجه عادة المستفيدون من نعمة من غير المألوف للقيام بمهام غير المألوف وغير المألوف أداء مآثر. الآن، إذا كنت تبني إيمانك واللاهوت على الظروف السلبية في حياتك، وسوف يأتي قريبا الى استنتاج مفاده ان الله لا يحب لك. لكن أتباع المسيح الحقيقية نعلم أن كل الأشياء تعمل معا للخير في نهاية المطاف وفقا لكلمة الله.

وسوف يفعل أي شيء أيضا لابقائهم على قيد الحياة لتحقيق مصائرها، على حياة الكثيرين، الأحلام والآمال والتطلعات ومصائر وتعلق عليها. لا يمكن أيا كان قد صدر مرسوم من قبل السماء يلغى من الجحيم. وحتى يتم تحقيق الهدف الخاص بك، وغير مسموح لك أن تموت.

هذا هو النواة للشهادة الواردة في هذا الكتاب، وانها تشجيع واضحة وضمانات لشخص ما يمر على ما يبدو في وفاة حلمهم، داعيا وزارة في الوقت الحالي. الله محتاج لكم، وسوف تتدخل في الفرن الناري إلى recue لك، إذا لزم الأمر. وتشارك بعمق أن القس الحبار أثر الضرب بالسياط Akinwumi في عمل الوزارة، ويتم استخدامه في يد الله العظيم لا يكاد يكون مفاجأة للذين لم يعرفوا له لهذا العدد من السنين. وهو يعيش ببساطة لإرضاء واحد الذي قدم له حياة جديدة، كما كنت أقرأ في هذا الكتاب قريبا.

للأسف، الكثير من الناس لا يدركون من أي وقت مضى أن يدخر أنهم لسبب ما. في هذه العملية من الوقت، يكتشفون أنهم قد اتخذت نعمة الله عبثا. ويمكن الناس من هذا القبيل النظر في هذا الكتاب دعوة للاستيقاظ من الرب، لوقت هو في الحقيقة من حيث الجوهر، وينتظر أي رجل. امضى كل يوم خارج عن إرادة الله، هو يوم تهدر. من حساب من شهادة الواردة في هذا الكتاب، وسوف تحصل أن نعرف أن كما حدث في الأيام القديمة، لا يزال من الممكن أن يمشي من خلال إطلاق النار وعدم الحصول على حرق.

كما تقرأ على طول، وأدعو الله أن يكون لك أيضا أحد المستفيدين من نعمة الله من غير المألوف (الثروات الله في النفقة المسيح) في كل مجال من مجالات حياتك. وهذا هو منشط تحتاج إلى تشغيل سباق الخاص بك، حتى لا ينتهي كل شيء في خزي.

تبارك.

تايو Fagbuyi،

القس المقيم،

الإيمان إنجيل البعثة الدولية،

بيت من التغيير، بالتيمور، ماريلاند، الولايات المتحدة الأمريكية

تمهيد

هذه هي القصة الحقيقية لنعمة غير عادية، ورحمة غير عادية والإيمان غير مخفف. لقد كان نعمة من غير المألوف، لصالح نادر، وهو غير قابل للتفسير رحمة ونعمة أن يتجاوز المنطق البشري. قد لا يكون نعمة الحياة اليومية وليس على الجميع، بل كان مجرد ل، المباركة اختيار رجل خاص ومتميز، والشباب. وقال انه جاء وجها لوجه مع الموت في ذلك اليوم المشؤوم في اكتوبر تشرين الاول 2002.

في مناسبتين خلال عامين، وخلال الشهر نفسه من تشرين الاول وقال انه شهد حادثين السيارات خطيرة جدا، واحد،، قاتل غامض والآخر. وكان أول واحد مثل تحذيرا على حياته ولكن هذا الأخير لم يكن في الواقع ليصبح الموت له. لكن حارب الموت بشراسة وبلا هوادة، والتي فاز بها بفضل من الله. ثبت عليه بالإعدام من خلال مساعدة من الروح القدس أنه لم يكن من المادة الرخيصة التي سيتم الحصول عليها في عجلة من امرنا. اليوم، هو شهادة حية. قصة يحركه للدموع في كل مرة يتذكر انه على ذلك، فقد قرر بالتالي العمل على نشرها من أجل بناء الإيمان وتشكيل عقول جميع أن يقرأها.

وكذلك العديد من الآخرين التي كانت مناسبة لسماع هذه القصة من غير المألوف لا استبعد من الشوائب المسيل للدموع ذرف. لا بد من الإشارة مع ذلك، أن الشيء الوحيد الذي أعادته إلى الحياة، وأيضا أبقته على قيد الحياة ذلك، فهو لم يستسلم. وأعرب عن ثقته في الله له، واعتبرت أن سبحانه وتعالى لن تعاني من الصالحين انظر الى الفساد. القصة عن وجود فترة سماح من غير المألوف أنه لا يمكن أن تعطى من قبل خارق للطبيعة. وحتى عندما رفض الانصياع لتحذيرات كثيرة وعلامات البارزة التي كانت لتحذيره من الخطر الماثل، انقذ في اللحظة الاخيرة بفضل من الله. نعمة كثيرة لجميع الذين يؤمنون الله من نعمة.

نعمة الله لا ينطبق في الغالب عند واحد لا تستحق صالح وجه الخصوص، عندما يكون أحد قد خرج عن مساره في الواقع، وهو أسير قانوني. عند واحد يقضي عقوبة انه او انها تستحق وعفا بأعجوبة، أو عندما يكون الرجل يحصل على مكافآت انه لم جاهد ل- وهذا هو مظاهرة من نعمة الله.

القصة وهو يعرض لإيمان، والمرونة والأمل الأبدي في الجامع خارق. هذا يعلمنا أن لا نستسلم أبدا أو تنازل لأوضاعنا غير المواتية.

وفقا لهذه القصة، في أي وقت تخلينا ونحن نواجه معارك لدينا القليل أو كبيرة، ونموت، روحيا وماديا وعاطفيا أو غير ذلك. حتى عندما يكون قد كتب لنا من قبل عائلاتنا والأصدقاء والمقربين، والكنائس المحلية أو المجتمعات المحلية، ويجب علينا أبدا كتابة أنفسنا قبالة.

القصة يثبت لنا أيضا أنه لا تزال هناك معجزات. توقف وانتظر هو مفتاح العديد من المعجزات في الحياة. مفتاح آخر هو عند الله كل شيء ممكن. كل شيء هو ممكن عندما يتم عقلك ولا شئ مستحيل ما كنت ترفض الاستسلام. بعد آخر، وانا لست فاشلا. لكن الدرس الأبرز من هذه القصة هو أنني لن يموت قبل وقتي وهدفي في الحياة يجب ان تستمر حبرا على ورق.

عندما كنت تواجه التحديات الخاصة بك (لأنهم لا مفر منه)، وفقدت كل الآمال يبدو، أن نتذكر أن يقرأ هذه الكلمات الدينية لنفسك وسترى درجة من المعجزات الخاصة بك. إذا كانت تعمل لديه، وسوف تعمل من أجلك أيضا.

أولاواله Akinwumi

لاغوس، نيجيريا

نيسان، 2012

مقدمة

المأساة، شخصية وشهادات لل

واحد لا يعرف ما نعتقد مرة أخرى عن وفاة والعقل البشري. ويعتقد أن يتم تعيين رجل أن يموت ولكن مرة واحدة ثم وجه الحكم في وقت لاحق. وأن تنطلي يموتون مرات عديدة قبل موتهم الفعلي. ولكن اليوم هناك أعداد كبيرة من الأسباب لمدة لا يؤمن الخرافات من هذا