Professional Documents
Culture Documents
ماذا تالحظ
المحطة االولى
ادوات الناقد
ادوات الناقد
االضطرابات االدراكٌة
االضطرابات
االدراكٌة
ٌمكن ان تكون هذه االضطرابات قائمة
على معتقدات راسخة غٌر واقعٌة لدٌك،
ولكنها فً نفس الوقت لٌست معتقدات
فً حد ذاتها ؛
انها عادات تفكٌر توقعك فً المتاعب
ماذا
فهمت؟؟؟
االضطرابات اإلدراكٌة
االفراط
فً
التعمٌم اوال
هو عالم ٌنقلب فٌه المنهج العلمً رأسا على عقب .
فبدال من مالحظة كل البٌانات المتاحة ،
وصٌاغة قانون ٌفسر كل هذه البٌانات ،
ثم اختبار مدى صحة هذا القانون بعد ذلك،
كل العالم
أي مكان ال احد جمٌع أبدا
كل
دائما
كل واحد والشًء
ٌستخدم الناقد هذه الكلمات المطلقة ،كً ٌغلق امامك باب االحتماالت ،
فٌعوق طرٌقك للوصول الى التغٌٌر والتقدم والنمو.
آثاره
اذا قمت باإلفراط فً التعمٌم .....
خصائصه
االضطراب هنا ٌأخذ
شكل ٌرتبط هذا االسلوب فً التفكٌر
لقب بدال من قاعدة . ارتباطا وثٌقا باإلفراط فً التعمٌم ،
اطالق االلقاب العامة ٌكون اكثر خطورة فً الطرٌقة التً ٌصنع بها
قوالب وإطارات جامدة لحٌاتك ،وبالتالً ٌعزلك
عن التنوع الحقٌقً للحٌاة .
كلماته االساسٌة
ٌقوم الناقد باستخدام كلمات ازدرائٌة غٌر جٌدة عن
مظهرك ،وأدائك ،وذكاءك ،وعالقاتك باآلخرٌن ..الخ
ومن االمثلة على ذلك
انتهى كل شًء
خسارة
انهاك
خطر غباء
ظلم
قام زوج بمفاجأة لزوجته فقام ٌطهو طعام العشاء وكانت الوجبة جمٌلة جدا
قامت الزوجة
بمدح زوجها وكان
بأنه قام العصٌر
بشواء اللحم لذٌذا
بطرٌقة
رائعة
اعجبتها
نبهته الزوجة
ان الملح كان
الكعكة التً
كثٌرا فً توابل صنعها لها
السلطة التً
صنعها
وعندئذ شعر الزوج فجأة بخٌبة االمل وعدم الكفاءة الن
الزوجة لم تحب توابل السلطة
لم ٌستطع ان ٌواسً نفسه
عن طرٌق تذكر مدحها على العدٌد من االشٌاء االخرى ألنه ببساطة لم ٌستمع الى
عبارات الثناء ،حٌث كان منهمكا فً ترشٌح المحادثة والتركٌز على المحتوى النقدي
آثاره
اذا كانت االشٌاء السلبٌة فً نفسك والتً تركز علٌها
اصبحت هً االفكار المسٌطرة
والمتكررة فً سٌمفونٌة حٌاتك
فانك بذلك تفقد نغمات و أصوات اكثر جماال وأهمٌة.
" اما ان انجح فً الفوز بالمنحة الدراسٌة ،وإما ٌتم تدمٌر مستقبلً تماما"
ان لم ارد على الذٌن قاموا بإضافة ردود الى مواضٌعً فانً انسان غٌر جٌد"
احٌانا ٌكون التصرٌح بنصف واحد فقط وٌكون النصف الثانً ضمنٌا.
" انها فرصتً الكبٌرة إلقامة عالقة جٌدة ( وإذا اضعتها فسأكون وحٌدا)”
آثاره
نوعها ،...
كلماتها،....
آثارها ،....
وكٌف كان لها دور فً التقلٌل
من تقدٌرك لذاتك ؟