ناصر الألباني كثير الميل نحو التهجم على العلماء العاملين وغيرهم ممن انتسبوا إلى العلم كثير الشغف بالحط من كرامتهم بصفته أحد أدعياء العلم، إنه يتقصى أخطاء العلماء المشهود لهم بالعلم والفضل وليس هو من أهل الاعتراض والتقصي لكنه يبتغي من وراء ذلك أن تكون له السمعة والشهرة فمن أهم أخطائه وعثراته أنه يعترض على الصحيحين الجليلين البخاري ومسلم اللذين هما أصح الكتب المصنفة بل يعترض على جميع أصحاب السنن بل على الكتب الستة بأسرها ويتحامل عليها ليوهم الناس الأبرياء، إنه فريد عصره ووحيد دهره في الحديث تحيط به ثلة من البسطاء أصابها الدهش والعته وهذه الجماعة من أتباعه، ومأجوريه وهم من أتيه وأبسط الناس في مقام السنة وتخريج أحاديث رسول الله صلى عليه وسلم يعيبون هذه الأحاديث ولا يعون منها الصحيح من الحسن من الموضوع كما قيل: وكم من عائب قولا (صحيحا) وآفته من الفهم السقيم وفي الأثر (أشد الناس ندامة يوم القيامة عالم لم ينفعه الله بعلمه وطالب علم معجب بنفسه). لقد تبين للعقلاء وذوي العلم والمعرفة بدرجات الحديث الذين يفهمون صحة الحديث من ضعفه تبين لهم أخطاء هذا الإنسان الذي أصبح لغزا (معطلا) غير مفهوم ولا واضح، ومن أقواله وشطحاته يدان وقد ثبتت إدانته وتهمته بالتمويه والتدليس. ومن غرائب الأمور وعجائبها بأن هذا الرجل (الألباني) يدعي بأنه مجتهد عصره ووحيد دهره ونادرة زمانه وأوانه. ولقد قيض الله لهذه الأمة رجلا (عالما) فاهما واعيا فتقصى خطاءه وعيوبه في الحديث وهو الرجل الفاضل حبيب الرحمان اﻷعظمي وأصدر كتابا (قيما) يحاسبه على كل دعوى وعلى كل كلمة فقد أدان هذا الكتاب (الألباني) وهو من أحد معارفه الذين عرفوه وعجموا عوده وسبروا غوره وقضيته في السعودية وسوريا مشهورة ومعلومة واطلعوا على عثراته وبين المؤلف في إحدى صفحات هذا الكتاب إن (الألباني) هذا لم يأخذ العلم من أفواه العلماء ولم يجث على ركبتيه أمام عالم خبير مطلع من علماء المسلمين ومنذ شهور عديدة عرض هذا الكتاب على دار الفقه والحديث فتصفحته ونظرت فيه مليا فرأت الدار أن طبع هذا الكتاب وتوزيعه على عامة الناس وخاصتهم أمر واجب فهم مشوقون إلى مثل هذه الأمور الغامضة على كثير من الناس والذين خدعوا بالألباني وأعماله وبما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (الدين النصيحة). فقد رأت دار الفقه والحديث التي أنيط بها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أن تسوق حديث النصيحة لأهميته العظمى والحاجة الماسة إليه في مثل هذا المقام. عن تميم الداري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن الدين النصيحة إن الدين النصيحة إن الدين النصيحة، قالوا لمن يا رسول الله؟ قال لله ولكتابه ورسوله وأئمة المسلمين وعامتهم) رواه الخمسة. إنما كرر رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمة إن الدين النصيحة، قالوا لمن يا رسول الله؟ قال لله ولكتابه ورسوله وأفضل أعماله وأظهرها في النصيحة ومن أجل النصيحة لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين علمائهم وقادتهم وعامتهم فلا محيص إذا ولا مناص من نشر هذا الكتاب وطبعه على حساب دار الفقه والحديث والله عليم بذات الصدور وصلى الله على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه ).
ناصر الألباني كثير الميل نحو التهجم على العلماء العاملين وغيرهم ممن انتسبوا إلى العلم كثير الشغف بالحط من كرامتهم بصفته أحد أدعياء العلم، إنه يتقصى أخطاء العلماء المشهود لهم بالعلم والفضل وليس هو من أهل الاعتراض والتقصي لكنه يبتغي من وراء ذلك أن تكون له السمعة والشهرة فمن أهم أخطائه وعثراته أنه يعترض على الصحيحين الجليلين البخاري ومسلم اللذين هما أصح الكتب المصنفة بل يعترض على جميع أصحاب السنن بل على الكتب الستة بأسرها ويتحامل عليها ليوهم الناس الأبرياء، إنه فريد عصره ووحيد دهره في الحديث تحيط به ثلة من البسطاء أصابها الدهش والعته وهذه الجماعة من أتباعه، ومأجوريه وهم من أتيه وأبسط الناس في مقام السنة وتخريج أحاديث رسول الله صلى عليه وسلم يعيبون هذه الأحاديث ولا يعون منها الصحيح من الحسن من الموضوع كما قيل: وكم من عائب قولا (صحيحا) وآفته من الفهم السقيم وفي الأثر (أشد الناس ندامة يوم القيامة عالم لم ينفعه الله بعلمه وطالب علم معجب بنفسه). لقد تبين للعقلاء وذوي العلم والمعرفة بدرجات الحديث الذين يفهمون صحة الحديث من ضعفه تبين لهم أخطاء هذا الإنسان الذي أصبح لغزا (معطلا) غير مفهوم ولا واضح، ومن أقواله وشطحاته يدان وقد ثبتت إدانته وتهمته بالتمويه والتدليس. ومن غرائب الأمور وعجائبها بأن هذا الرجل (الألباني) يدعي بأنه مجتهد عصره ووحيد دهره ونادرة زمانه وأوانه. ولقد قيض الله لهذه الأمة رجلا (عالما) فاهما واعيا فتقصى خطاءه وعيوبه في الحديث وهو الرجل الفاضل حبيب الرحمان اﻷعظمي وأصدر كتابا (قيما) يحاسبه على كل دعوى وعلى كل كلمة فقد أدان هذا الكتاب (الألباني) وهو من أحد معارفه الذين عرفوه وعجموا عوده وسبروا غوره وقضيته في السعودية وسوريا مشهورة ومعلومة واطلعوا على عثراته وبين المؤلف في إحدى صفحات هذا الكتاب إن (الألباني) هذا لم يأخذ العلم من أفواه العلماء ولم يجث على ركبتيه أمام عالم خبير مطلع من علماء المسلمين ومنذ شهور عديدة عرض هذا الكتاب على دار الفقه والحديث فتصفحته ونظرت فيه مليا فرأت الدار أن طبع هذا الكتاب وتوزيعه على عامة الناس وخاصتهم أمر واجب فهم مشوقون إلى مثل هذه الأمور الغامضة على كثير من الناس والذين خدعوا بالألباني وأعماله وبما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (الدين النصيحة). فقد رأت دار الفقه والحديث التي أنيط بها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أن تسوق حديث النصيحة لأهميته العظمى والحاجة الماسة إليه في مثل هذا المقام. عن تميم الداري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن الدين النصيحة إن الدين النصيحة إن الدين النصيحة، قالوا لمن يا رسول الله؟ قال لله ولكتابه ورسوله وأئمة المسلمين وعامتهم) رواه الخمسة. إنما كرر رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمة إن الدين النصيحة، قالوا لمن يا رسول الله؟ قال لله ولكتابه ورسوله وأفضل أعماله وأظهرها في النصيحة ومن أجل النصيحة لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين علمائهم وقادتهم وعامتهم فلا محيص إذا ولا مناص من نشر هذا الكتاب وطبعه على حساب دار الفقه والحديث والله عليم بذات الصدور وصلى الله على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه ).
ناصر الألباني كثير الميل نحو التهجم على العلماء العاملين وغيرهم ممن انتسبوا إلى العلم كثير الشغف بالحط من كرامتهم بصفته أحد أدعياء العلم، إنه يتقصى أخطاء العلماء المشهود لهم بالعلم والفضل وليس هو من أهل الاعتراض والتقصي لكنه يبتغي من وراء ذلك أن تكون له السمعة والشهرة فمن أهم أخطائه وعثراته أنه يعترض على الصحيحين الجليلين البخاري ومسلم اللذين هما أصح الكتب المصنفة بل يعترض على جميع أصحاب السنن بل على الكتب الستة بأسرها ويتحامل عليها ليوهم الناس الأبرياء، إنه فريد عصره ووحيد دهره في الحديث تحيط به ثلة من البسطاء أصابها الدهش والعته وهذه الجماعة من أتباعه، ومأجوريه وهم من أتيه وأبسط الناس في مقام السنة وتخريج أحاديث رسول الله صلى عليه وسلم يعيبون هذه الأحاديث ولا يعون منها الصحيح من الحسن من الموضوع كما قيل: وكم من عائب قولا (صحيحا) وآفته من الفهم السقيم وفي الأثر (أشد الناس ندامة يوم القيامة عالم لم ينفعه الله بعلمه وطالب علم معجب بنفسه). لقد تبين للعقلاء وذوي العلم والمعرفة بدرجات الحديث الذين يفهمون صحة الحديث من ضعفه تبين لهم أخطاء هذا الإنسان الذي أصبح لغزا (معطلا) غير مفهوم ولا واضح، ومن أقواله وشطحاته يدان وقد ثبتت إدانته وتهمته بالتمويه والتدليس. ومن غرائب الأمور وعجائبها بأن هذا الرجل (الألباني) يدعي بأنه مجتهد عصره ووحيد دهره ونادرة زمانه وأوانه. ولقد قيض الله لهذه الأمة رجلا (عالما) فاهما واعيا فتقصى خطاءه وعيوبه في الحديث وهو الرجل الفاضل حبيب الرحمان اﻷعظمي وأصدر كتابا (قيما) يحاسبه على كل دعوى وعلى كل كلمة فقد أدان هذا الكتاب (الألباني) وهو من أحد معارفه الذين عرفوه وعجموا عوده وسبروا غوره وقضيته في السعودية وسوريا مشهورة ومعلومة واطلعوا على عثراته وبين المؤلف في إحدى صفحات هذا الكتاب إن (الألباني) هذا لم يأخذ العلم من أفواه العلماء ولم يجث على ركبتيه أمام عالم خبير مطلع من علماء المسلمين ومنذ شهور عديدة عرض هذا الكتاب على دار الفقه والحديث فتصفحته ونظرت فيه مليا فرأت الدار أن طبع هذا الكتاب وتوزيعه على عامة الناس وخاصتهم أمر واجب فهم مشوقون إلى مثل هذه الأمور الغامضة على كثير من الناس والذين خدعوا بالألباني وأعماله وبما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (الدين النصيحة). فقد رأت دار الفقه والحديث التي أنيط بها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أن تسوق حديث النصيحة لأهميته العظمى والحاجة الماسة إليه في مثل هذا المقام. عن تميم الداري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن الدين النصيحة إن الدين النصيحة إن الدين النصيحة، قالوا لمن يا رسول الله؟ قال لله ولكتابه ورسوله وأئمة المسلمين وعامتهم) رواه الخمسة. إنما كرر رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمة إن الدين النصيحة، قالوا لمن يا رسول الله؟ قال لله ولكتابه ورسوله وأفضل أعماله وأظهرها في النصيحة ومن أجل النصيحة لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين علمائهم وقادتهم وعامتهم فلا محيص إذا ولا مناص من نشر هذا الكتاب وطبعه على حساب دار الفقه والحديث والله عليم بذات الصدور وصلى الله على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه ).