You are on page 1of 2

‫النيباد‪ :‬هو السم المختصر لمبادرة الشراكة للتنمية في إفريقيا ‪ ،‬ظهرت خلل قمة التحاد الفريقي في‬

‫لوساكا عام ‪ ،2001‬من بين مؤسسي هذه المبادرة رؤساء كل من الجزائر ونيجيريا وجنوب إفريقيا‬
‫‪.‬ومصر و السنغال‬
‫الدول العضاء ‪ :‬ارتفعت العضوية في النيباد من ‪ 8‬دول مؤسسة إلى ‪ 24‬دولة عضوا أي بما يمثل‬
‫‪ %50 .‬من عدد بلدان القارة الفريقية‬
‫‪:‬أهدافه‬
‫تعزيز التوجه الفريقي نحو الصلح و التطور من خلل تبادل الخبرات بين الدول الفريقية ‪-‬‬
‫‪ .‬مراجعة بعض الدول بعضها البعض فيما يتعلق بالمجالت القتصادية والسياسية ولجتماعية ‪-‬‬
‫‪ .‬بحث مستقبل التنمية القتصادية في القارة من طرف زعماء إفريقيا ‪-‬‬
‫‪ .‬مناقشة الجهود التي بذلتها الدول الفريقية بشأن تسوية النزاعات القائمة في إفريقيا ‪-‬‬
‫‪ .‬تعزيز دور القطاع الخاص في تنفيذ المبادرة ‪-‬‬
‫‪.‬البحث عن سبل الندماج في التحاد الفريقي ‪-‬‬

‫مبادرة النيباد ‪ :‬وهي مبادرة اقتصادية إفريقية طرحت في قمة التحاد الفريقي في لوزكا الزمبية في مارس‬
‫‪2001‬م على لسان الرئيس المصري ودعمه في ذلك رؤساء الجزائر ‪ ,‬السنغال ‪ ,‬نيجيريا ‪ ,‬جنوب إفريقيا ‪,‬‬
‫والذين باتوا أعضاء مؤسسين للنيباد التي تعني الشراكة الجديدة من اجل تنمية إفريقيا في شتى المجالت‬
‫خاصة المجال القتصادي وذلك من خلل تنقية الجواء الفريقية أي حل النزاعات في أفريقيا ونشر‬
‫‪ .‬الديموقراطية وسياسة الحكم الراشد فيها وترقية حقوق النسان بها‬
‫وقد باتت هذه المبادرة محور التعاون مع قضايا القارة الفريقية سواء من دول العالم بما فيها الدول‬
‫‪ .‬الصناعية الكبرى أو منظماته على رأسها منظمة المم المتحدة‬

‫الشراكة الديدة من أجل تنمية أفريقيا )نيباد( ‪ ،‬والفرنسية الشراكة‬


‫الديدة للتنمية الفريقية خطة اعتمدت ف تشرين الول ‪ /‬أكتوبر ‪ 2001‬قبل‬
‫ستة عشر لرؤساء الدول الفريقية العنية بدف سد الفجوة بي افريقيا والدول‬
‫العروف به اختصار ‪ mondiale.Plus‬التقدمة تعزيز وجودها ودورها ف القتصاد‬
‫الشراكة الديدة لتنمية أفريقيا ‪ ،‬والشراكة الديدة من أجل تنمية أفريقيا‬
‫‪ ،‬ويتوخى عقد مع التمع الدول )ف الواقع ‪ ،‬والبلدان التقدمة( ‪ ،‬ما يوحي‬
‫تبادل والكم الرشيد ومكافحة الليبالية والستثمار والعونة واعتماد‬
‫‪développement.2.ÉLABORATION‬‬

‫ولدت من رغبة القادة الفارقة عدم انتظار مقتحات جديدة لتنمية قارتم من‬
‫الدول الصناعية الكبى ‪ ،‬وهذه الشراكة هي نتيجة للفشل الراقبة من قبل‬
‫جيع مستويات الدعم الت أبلغ عنها الهات الانة ‪ ،‬من دون مشاركة حقيقية‬
‫للشعوب الفريقية‪ .‬ومن بدأها أكب ثلث دول ف أفريقيا ‪ --‬جنوب أفريقيا‬
‫ونيجييا والزائر ‪ --‬حريصة على الروج استبدادي الاضي والذي يعاني من‬
‫الفساد )الفصل العنصري ‪ ،‬والديكتاتوريات العسكرية( ‪ ،‬و " إقامة علقات‬
‫جديدة مع الدول الغنية ‪ ،‬حيث منطق الشراكة من شأنا أن تل مل الساعدة‪.‬‬
‫نيباد هو نتيجة تميع مشروعي ‪ :‬خطة لللفية ف أفريقيا )ماب( من الرؤساء‬
‫اوباسانو )نيجييا( ثابو مبيكي )جنوب افريقيا( وعبد العزيز ‪Olugesun‬‬
‫بوتفليقة )الزائر( ‪ ،‬وخطة أوميغا الت اقتحها السنغال عبد ال واد باسم‬
‫الناطقة بالفرنسية ف افريقيا السوداء‪ .‬دمج هذه الشاريع ف حزيران ‪/‬‬
‫يونيو ‪ 2001‬ف لوساكا )زامبيا( تت اسم "البادرة الفريقية الديدة"‪ .‬مع‬
‫اندماج مصر حسن مبارك ‪ ،‬وثانية آخرين من الناطق الرئيسية ف القارة ‪،‬‬
‫وهذا هو النراط ف جيع أناء أفريقيا‪ .‬اسم الشراكة الديدة من أجل تنمية‬
‫أفريقيا )نيباد( ‪ ،‬الت اعتمدها ستة عشر من رؤساء الدول ف مؤتر قمة‬
‫منظمة الوحدة الفريقية ف ابوجا )نيجييا( ف تشرين الول ‪ /‬أكتوبر ‪.2001‬‬
‫القيادة السياسية للشراكة الديدة يعهد ال عشرة رؤساء دول من الناطق‬
‫المس الت حددها )غرب أفريقيا ‪ ،‬شال أفريقيا ‪ ،‬أفريقيا الوسطى ‪ ،‬وشرق‬
‫الؤسسي ‪ région.3.PRINCIPES‬أفريقيا وجنوب افريقيا( ‪ ،‬واثنان من قبل‬

‫‪.‬إن أفريقيا تدرك أنا مفتاح تنميتها‬


‫الوثيقة الت تنظم اعتماد الشراكة الديدة لتنمية أفريقيا ويركز على‬
‫الديقراطية والكم "ف القارة وتلتزم باحتام العايي العالية للديقراطية ‪،‬‬
‫الت هي الكونات الرئيسية والتعددية السياسية ‪ ،‬ل‪ ...‬الدورية للنتخابات‬
‫ديقراطية حرة ونزيهة وشفافة لتمكي الناس من اختيار قادتم برية‪ .‬بينما‬
‫تشي ف الوقت نفسه مسؤولية الهات الانة ‪ --‬واضاف "اننا يكن أن أورد‬
‫أمثلة عديدة تبي أن عدم وجود مشروع ليس فقط بسبب ضعف أداء التلقي ولكن‬
‫أيضا من سوء الشورة للجهات الانة ‪ --‬والتأكيد على التزامها بزيادة‬
‫الساعدات وفتح أسواقها أمام النتجات الفريقية ‪ ،‬وعلى أساس هذه الوثيقة‬
‫أيضا على ناح هذه الشراكة على ضرورة أن الفارقة لتشكيل مصيهم ‪" :‬هذا‬
‫اقتاح تكوين المعيات ‪ ،‬إن أفريقيا تدرك أنا مفتاح تنميتها‪" .‬والولويات‬
‫‪4.OBJECTIFS‬‬

‫وتدف الشراكة الديدة من أجل وقف تميش أفريقيا من خلل الندماج ف عملية‬
‫العولة‪ .‬القارة الت يعيش فيها ‪ 100 ٪ 13‬من سكان العال ‪ ،‬إل على ‪1 ٪ 1.7‬‬
‫كما أثر على أسعار النفط ‪ ،‬وتعهد ‪ 00s ،‬ف التجارة الدولية‪ .‬خلل ‪1970‬‬
‫البلدان التقدمة الحتياطي ‪ 100 ٪ 0.7‬من ناتها اللي الجمال للبلدان‬
‫النامية ‪ ،‬وعدا ل يتحقق ‪ ،‬ل سيما من جانب الدول الغنية‪ .‬تقييم السياسات‬
‫الثية أيضا ‪ :‬ف أربعي سنة من الستقلل ‪ ،‬وشهدت القارة بعض الدول الثماني‬
‫‪ réfugiés.Pour‬النقلبات والروب والثلثي سبعة مليي وعشرة مليي من ضحايا‬
‫قطع الصلة بالاضي وتقيق التنمية الشراكة الستدامة دعاة نج شامل وتديد‬
‫الواضيع ذات الولوية عشر ‪ ،‬كل من هذه الالت من العمل ينبغي أن تسند إل‬
‫واحد من بدء خسة بلدان هي ‪ :‬الكم الرشيد ‪ ،‬والدارة اليدة للقتصاد الاص‬
‫والبنية التحتية ‪ ،‬والتعليم ‪ ،‬والصحة ‪ ،‬والتكنولوجيات الديدة للمعلومات‬
‫وتكنولوجيات التصالت ‪ ،‬والزراعة ‪ ،‬والبيئة ‪ ،‬والطاقة ‪ ،‬والوصول إل‬
‫البادرة القطرية ويبدو أن عددا آخر فرصة ‪ développés.Cette‬السواق‬
‫لفريقيا على مت قطار التنمية‪ .‬غي أنه ل يلو من العديد من التحفظات ‪،‬‬
‫وخصوصا على قدرة القادة الفارقة على احتام وتنفيذ مبادئ الكم الرشيد ‪،‬‬
‫والسياسية والقتصادية والجتماعية ف الياة ‪ ،‬وخصوصا ان تطبيق هذه العايي‬
‫‪.‬تتطلب اختياري للمراقبة من قبل النظراء‬

You might also like