Professional Documents
Culture Documents
بناء علي طلب السيد /مجدي فتحي عرفة أحمد المقيم بناحية
ٍاسطنها مركز الباجور منوفية
محضر محكمة أنا
ٍانتقلت وأعلنت السيد الستاذ المستشار رئيس هيئة النيابة
الدارية مخاطبا مع
السيد الستاذ المستشار مدير التفتيش الفني بهيئة النيابة
ويعلنا بمقر هيئة النيابة الدارية مخاطبا مع
الدارية في 5شارع زكي بالتوفيقية بالقاهرة وقد أعلنتهم
بالتي -:
الطالب حصل علي حكم قضائي من محكمة جنح شبين الكوم
مستأنف في الجنحة رقم 13313لسنة 2008والذي نص علي
براءة ساحة الطالب من التهام بالتعدي بالضرب علي
التلميذة المذكورة بالحكم وهذا الحكم يتناقض مع ماجاء بقرار
النيابة الدارية القسم الثالث بشبين الكوم في القضية 65لسنة
2008حيث أيدت النيابة الدارية قرار الجهة الدارية باتهام
الطالب بالضرب علي التلميذة المذكورة بالحكم وقد كان ذلك
بناءا علي شهادة السادة مصطفي عبد الرحمن المحراث –
عبد اللة محمد عبد المعبود – عبد العظيم محمد الرفاعي
وجميعهم شهدوا وبيقين تام بأن الطالب تعدي بالضرب علي
التلمذة المذكورة بالحكم علما بأن محل عمل الثلثة في تفتيش
الباجور أي بعيدا عن محل الواقعة المزعومة وبالتالي لم
يشاهدوا ولم يسمعوا وليس لديهم أي معلومات عن الموضوع
هذا وقد تعلل المذكورون في شهادتهم بأن التلميذ قالوا ذلك
أمامهم وحيث أن تلميذ الصف الول البتدائي قاصر لتجوز
شهادته المر الذي يجعل سند شهادتهم غير قانوني وحيث أن
القاعدة القانونية الصولية تنص علي أن الجهل بالقانون
ليعفي من المسئولية المر الذي معه تعد شهادة هؤلء أدلء
ببيانات كاذبة في تحقيق رسمي بقصد الضرار بالطالب
وهنا يثور سؤال لماذا شهدا هؤلء عكس الحقيقة ؟
وللجابة عن هذا السؤال في الموضوعين التاليين في تحقيقات
النيابة بنفس القضية واللذان يمسان بالمسؤولية السادة الشهود
بصفتهم متابعين مقصرين في عملهم والموضوع الول والذي
يخص المحرر المرفق بالحكم والصادر عن منطقة المنوفية
الزهرية والمختوم بخاتم شعار الجمهورية وهذا الموضوع
مضمونة تضرر الطالب بصفته ولي أمر من إسناد جداول القران الكريم لغير
المتخصصين في معهد اسطنها البتدائي وفي هذا السياق تقدم السيد مدير المرحلة
البتدائية بمكاتبة معتمدة من مدير المنطقة ومختومة تفيد بعدم مخالفة التعليمات في
موضوع إسناد جداول القران الكريم وللناظر الحرية في اسناد الجداول لمن يشاء
وهذه شهادة غير سليمة القصد منها دفع المسؤولية عن إدارة المعهد وبالتالي عن
تفتيش الباجور ثم عن نفسه بصفته متابع اكبر يتلقي الحصائيات عبر موجهيه
وسندي في صحة كلمي المحرر المرفق بالعلن والذي سبق الحديث عنة وهو
يتضمن خطاب توجيه لمحفظ القران الكريم أيمن عبد العليم زيدان والذي نص علي
اسناد الجدول له بعد اكتمال نصاب المحفظين ثم مدرسي العلوم الشرعية والعربية .
إذن يوجد تعليمات في شان إسناد الجداول وليست حرية مطلقة لناظر المعهد كما أنة
لم يمس المدرسين الحاصلين علي مؤهلت عامة والفيصل في ذلك رئاسة القطاع
أشير إلي وجود مكاتبتين متضادتين صادرتين من مكان واحد ومعتمدتين
ومختومتين شهد المذكورون بعكس الحقيقة درءا المسائلة عن أنفسهم ولم تعنيهم
مصلحة التلميذ
السادة الفاضل تقصير المتابعين يضر بحق التلميذ وبالخص في مادة القران
الكريم التي عني الزهر بها اكبر عناية ضمانا لجادة الحفظ والتلوة لذلك كان من
نتيجة تقصير المتابعين عملية الغش في المتحانات وهو الموضوع الخير في
تحقيقات القضية المذكورة فهل يجوز تشكيل لجنة لبحث موضوع برئاسة احد
المقصرين الذين تطالهم مسؤولية المخالفة وهذا ما حدث في تشكيل لجنة تفتيش
الباجور برئاسة مصطفي المحرات وكيل تفتيش الباجور وعضوية عبد العظيم
الرفاعي رئيس القسم وكلهما متابع للمتحانات موقع علي النتيجة ومحاضر فض
المظاريف وتوزيع السئلة فهم مشاركون المسؤولية وفي نص تقرير لجنة تفتيش
الباجور نجد التناقض التالي حيث بمراجعة نص البلغ ذكر المبلغ نحو عشر
جزئيات تشابهت إجابات التلميذ أما تقرير اللجنة الذي بحث الوراق السابق
الشارة إليها نراه قد اختصرا الرد علي البلغ إلي جزئيتين اثنتين ولم يعطي مبرر
عقلي يدلل علي صدق التقرير وقد نما إلي علم الطالب ان الجنة تقدمت للتحقيق
بصور طبق الصل غير حقيقية لتنم عن واقع الوراق علي ضوء ماتقدم أطالب-:
أول بمحاسبة السادة الذين أدلوا بشهادات غير سليمة في التحقيق وتعمدوا تضليل
العدالة علي نحو ما بينت وهم السادة /حسين القطب الرفاعي /مصطفي عبد
الرحمن المحراث /عبد الللة محمد عبد المعبود /عبد العظيم محمد الرفاعي
ثانيا فتح التحقيق مجددا في الوقائع الموجودة في
الملف لن نتيجة التحقيق لم تقم علي أساس سليم
بتعمد السادة المذكورين
تضليل العدالة في شهاداتهم وال من وراء القصد وهو يهدي السبيل
بناء عليه
أنا المحضر سالف الذكر قد انتقلت الي حيث مقر عمل السادة الفاضل المعلن إليهم
وسلمتهم صورة من الحكم و العلن
ومكاتبة صادرة عن منطقة المنوفية الزهرية
ولجل العلم