‫تسير الــــــى حتفها مقبلـــــــه‬

‫وفي الغيّ تمشي وهـي موغلة‬

‫صحيح تحاســب قادَ تهـــــــا‬
‫وعندنا عفــــو وال مقصلـــه‬
‫ولكن ّ‬
‫تأذى بهــا ال ّتركمـــــان‬
‫وآذت لنــــا وهي مسترسلــه‬
‫أمــــا ُوجدت بصمات لهــــا‬
‫بجورجيّـــة غيــر مفتًعلـــه‬
‫‪ ‬‬
‫تح ّرضها ض ّد ُدبّهـــــــم‪-‬وا‪-‬‬
‫وتُوقد للحرب مشتعلـــــــــه‬
‫‪ ‬؟؟؟؟؟؟؟‬
‫أظنّها محــــرقة د ّشنــــت‪..‬‬
‫بلى‪..‬هي تبحث عن زلزلـه‬
‫تــرى في شعوبنا أحمــــرة‬
‫صبت‪:‬قتلــــــه‬ ‫تُقـــاد بمن ن ّ‬
‫‪ ‬‬
‫وفي غيرنا ت ّدعــي قــــــ ّوة‬
‫وهي ه ّي‪..‬أضعف من أنمله‬
‫‪ ‬‬
‫ير ّوج عنها الكثير الكثيــــر‬
‫ولوال الواليات مضمحلـه‬
‫هو الكفر في ملّة واحـــــــــد‬
‫وفي الجبن هو واحد رسكلـه‬
‫‪ ‬‬
‫تأ ّسس من بدء بدء الوجــود‬
‫وأسّ بـأركانــه جهلــــــــــه‬
‫‪ ‬‬
‫فليس غريب اذا استأســـدوا‬
‫وليس عجيب بنــوا هيكلـــه‬
‫تبـــــرأ منهم كــ ّل نبــــــــي‬
‫وكــ ّل التــوارات واألن َجلـــه‬
‫‪ ‬‬
‫ومــا زاد في فرعناتهـم‪-‬وا‪-‬‬
‫زعاماتنــا الالتي في بهدلــه‬
‫‪ ‬‬
‫تُرى اعتبروا به في عيدهم؟‬
‫لـسوف يساقـون كالفيلـــــــه‬
‫بشيرهم‪-‬وا‪ -‬طلبوا رأســـــه‬
‫فمن سيليه؟ ومــا المنزلــــه؟‬
‫‪ ‬‬
‫تذ ّك ّرت للحبل في عنقـــــــــه‬
‫فذك ّرنيــه نسى محفلــــــــــه‬
‫‪ ‬‬
‫تغيّب عنـــي كذا سنـــــوات‬
‫فال بسمـــــالت وال حوقلــــه‬
‫وال السيف أخـرج ح ّجــاجنـا‬
‫وال أستقامت بــه أرجلــــــــه‬

‫ُ‬
‫خلت‪ :‬تودي به قرحـــــة‬ ‫لقـــد‬
‫فكـــان الذي خفـــت ‪..‬ما أعدله‬
 ‫العنوان الشخصي‪/‬‬
‫ربيع سعداوي‬
‫حي عبد هللا باشا‪.‬عمارة س‪.5‬رقم ‪.665‬شلغوم‬
‫العيد والية ميلة ‪43200‬‬
‫الجمهورية الجزائرية‬
‫الهاتف المحمول‪./‬‬
‫‪07.97.55.38.14‬‬
‫*الـ تـــنسوا اــلرقمـ اــلدولي*‬

‫لالشهــار معنا‬
‫كل الطلبات واالقتراحات‬
‫ستؤخذ بعين االعتبار‬

‫تراعى الكمية‬
‫من السهل الترويج للبضائع والمنتجات‬
‫الفالحية والصناعية وغيرها‬ ‫واالعتبارات‬
‫وبخاصة‬
‫ذات االستهالك الشعبي العام‬ ‫في الخدمة‪24‬سا‪ 24/‬سا‬
‫حتى في قلب اسرائيل‬

‫نحن تهمنا راحتكم‬

‫فال تفوتوا الفرص عليكم‬