You are on page 1of 2

‫املادة ‪2‬‬

‫‪ - 1‬لكل إنسان حق التمتع بكافة احلقوق واحلريات‬


‫الواردة يف هذا اإلعالن‪ ،‬دون أي متييز‪ ،‬كالتمييز‬
‫األمم املتحدة‬
‫بسبب العنصر أو اللون أو اجلنس أو اللغة أو الدين أو‬
‫الرأي السياسي أو أي رأي آخر‪ ،‬أو األصل الوطين أو‬
‫االجتماعي أو الثروة أو امليالد أو أي وضع آخر‪ ،‬دون‬
‫أية تفرقة بني الرجال والنساء‪.‬‬
‫ال عمـا تقـ ّدم فلـن يكـون هنـاك أي متييز‬ ‫‪ - 2‬وفضـ ً‬
‫أساسـه الوضـع السيـاسي أو القانـوين أو الـدويل للبلـد أو‬
‫البقعة اليت ينتمي إليها الفرد سواء كان هذا البلد أو تلك‬
‫ال أو حتت الوصاية أو غري متمتع باحلكم‬ ‫البقعة مستق ً‬
‫الذايت أو كانت سيادته خاضعة ألي قيد من القيود‪.‬‬

‫املادة ‪3‬‬
‫لكل فرد احلق يف احلياة واحلرية وسالمة شخصه‪.‬‬
‫يولد مجيع الناس متمتعني بحقوق متساوية غري قابلة للترصف‬
‫املادة ‪4‬‬ ‫وحريات أساسية‪.‬‬
‫ال جيوز استرقاق أو استعباد أي شخص‪ .‬وحيظر‬ ‫وقــد التـزمت األمـم املتحـدة بدعـم وتعزيـز ومحايـة حقـوق اإلنسـان‬
‫االسترقاق وجتارة الرقيق بكافة أوضاعهما‪.‬‬
‫لكـل فـرد‪ .‬وينبـع هــذا االلتـزام مـن ميثـاق األمـم املتحـدة الذي يؤكـد مـن جديـد‬
‫املادة ‪5‬‬ ‫إيامن شعوب العامل بحقوق اإلنسان األساسية وبكرامة اإلنسان وقيمته‪.‬‬
‫يعرض أي إنسان للتعذيب وال للعقوبات أو املعامالت‬
‫ال َّ‬ ‫ويف اإلعالن العاملي حلقوق اإلنسان‪ ،‬ذكرت األمم املتحدة بعبارات واضحة وبسيطة‬
‫القاسية أو الوحشية أو احلاطة بالكرامة‪.‬‬ ‫احلقوق التي يتمتع هبا كل فرد بالتساوي مع غريه‪.‬‬
‫املادة ‪6‬‬ ‫أنت صاحب هذه احلقوق‪.‬‬
‫لكل إنسان أينما وجد احلق يف أن يعترف بشخصيته‬ ‫إهنا حقوقك‪.‬‬
‫القانونية‪.‬‬
‫اعرف حقوقك‪ ،‬وساعد يف الدعوة هلا والدفاع عنها من أجلك أنت‬
‫املادة ‪7‬‬ ‫ومن أجل الناس إخوانك‪.‬‬
‫كل الناس سواسية أمام القانون وهلم احلق يف التمتع‬
‫حبماية متكافئة منه دون أية تفرقة‪ ،‬كما أن هلم مجيعًا‬ ‫اعتُمد مبوجب قرار اجلمعية العامة ‪ 217‬ألف (د ‪ )3 -‬املؤرخ ‪ 10‬كانون األول‪/‬ديسمرب ‪.1948‬‬
‫احلق يف محاية متساوية ضد أي متييز يُخل هبذا اإلعالن‬
‫وضد أي حتريض على متييز كهذا‪.‬‬ ‫وملا كانت الدول األعضاء قد تعهدت بالتعاون مع‬ ‫الديباجة‬
‫املادة ‪8‬‬ ‫األمم املتحدة على ضمان اطراد مراعاة حقوق اإلنسان‬ ‫ملا كان االعتراف بالكرامة املتأصلة يف مجيع أعضاء‬
‫واحلريات األساسية واحترامها‪،‬‬ ‫األسرة البشرية وحبقوقهم املتساوية الثابتة هو أساس‬
‫لكل شخص احلق يف أن يلجأ إىل املحاكم الوطنية‬
‫إلنصافه عن أعمال فيها اعتداء على احلقوق األساسية‬ ‫وملا كان لإلدراك العام هلذه احلقوق واحلريات األمهية‬ ‫احلرية والعدل والسالم يف العامل‪،‬‬
‫اليت مينحها له القانون‪.‬‬ ‫الكربى للوفاء التام هبذا التعهد‪،‬‬
‫وملا كان تناسي حقوق اإلنسان وازدراؤها قد أفضيا‬
‫فإن اجلمعية العامة‬ ‫إىل أعمال مهجية آذت الضمري اإلنساين‪ .‬وكــان غاية‬
‫املادة ‪9‬‬
‫تنادي هبذا‬ ‫ما يرنو إليه عامة البشر انبثاق عامل يتمتع فيه الفرد حبرية‬
‫ال جيوز القبض على أي إنسان أو حجزه أو نفيه‬ ‫القول والعقيدة ويتحرر من الفزع والفاقة‪،‬‬
‫تعسفًا‪.‬‬ ‫اإلعالن العاملي لحقوق اإلنسان على أنه املستوى املشترك‬
‫الذي ينبغي أن تستهدفه كافة الشعوب واألمم حىت‬ ‫وملا كان من الضروري أن يتوىل القانون محاية حقوق‬
‫املادة ‪10‬‬ ‫يسعى كل فرد وهيئة يف املجتمع‪ ،‬واضعني على الدوام‬ ‫اإلنسان لكيال يضطر املرء آخر األمر إىل التمرد على‬
‫لكل إنسان احلق‪ ،‬على قدم املساواة التامة مع اآلخرين‪،‬‬ ‫هذا اإلعالن نصب أعينهم‪ ،‬إىل توطيد احترام هذه‬ ‫االستبداد والظلم‪،‬‬
‫يف أن تنظـر قضيتــه أمام حمكمة مستقلة نزيهة نظرًا‬ ‫احلقوق واحلريات عن طريق التعليم والتربية واختاذ‬
‫وملا كان من اجلوهري تعزيز تنمية العالقات الودية بني‬
‫عادالً علنيًا للفصل يف حقوقه والتزاماته وأية هتمة جنائية‬ ‫إجراءات مطردة‪ ،‬قومية وعاملية‪ ،‬لضمان االعتراف هبا‬
‫الدول‪،‬‬
‫وجه إليه‪.‬‬‫تُ ّ‬ ‫ومراعاهتا بصورة عاملية َّفعالة بني الدول األعضاء ذاهتا‬
‫وشعوب البقاع اخلاضعة لسلطاهنا‪.‬‬ ‫وملا كــانت شعـوب األمـم املتحـدة قـد أكدت يف‬
‫املادة ‪11‬‬ ‫امليثاق مـن جديد إمياهنا حبقوق اإلنسان األساسية‬
‫املادة ‪1‬‬ ‫وبكرامة الفـرد وقـدره وبـما للرجـال والنسـاء مـن‬
‫‪ - 1‬كل شخص متّهم جبرمية يعترب بريئًا إىل أن تثبت‬
‫إدانته قانونًا مبحاكمة علنية تؤ ّمن له فيها الضمانات‬ ‫يولد مجيع الناس أحرارًا متساوين يف الكرامة واحلقوق‪،‬‬ ‫حقوق متساوية وحزمت أمرها على أن تدفع بالرقي‬
‫الضرورية للدفاع عنه‪.‬‬ ‫ال وضمريًا‪ ،‬وعليهم أن يعامل بعضهم‬ ‫وقد وهبوا عق ً‬ ‫االجتماعي قدمًا وأن ترفع مستوى احلياة يف جو من‬
‫بعضًا بروح اإلخاء‪.‬‬ ‫احلرية أفسح‪،‬‬
‫يف حاالت البطالة واملرض والعجز والترمل والشيخوخة‬ ‫األنباء واألفكار وتلقّيها وإذاعتها بأية وسيلة كانت دون‬ ‫ ‪ - 2‬ال يُدان أي شخص من جراء أداء عمل أو‬
‫وغري ذلك من فقدان وسائل العيش نتيجة لظروف‬ ‫تقيد باحلدود اجلغرافية‪.‬‬ ‫االمتناع عن أداء عمل إالّ إذا كان ذلك يعترب جرمًا‬
‫خارجة عن إرادته‪.‬‬ ‫وفقًا للقانون الوطين أو الدويل وقت االرتكاب‪ ،‬كذلك‬
‫املادة ‪20‬‬
‫ ‪ - 2‬لألمومة والطفولة احلق يف مساعدة ورعاية خاصتني‪.‬‬ ‫ال توقع عليه عقوبة أشد من تلك اليت كان جيوز توقيعها‬
‫‪ - 1‬لكل شخص احلق يف حرية االشتراك يف اجلمعيات‬ ‫وقت ارتكاب اجلرمية‪.‬‬
‫وينعم كل األطفال بنفس احلماية االجتماعية سواء أكانت‬
‫واجلماعات السلمية‪.‬‬
‫والدهتم ناجتة عن رباط شرعي أم بطريقة غري شرعية‪.‬‬ ‫املادة ‪12‬‬
‫‪ - 2‬ال جيوز إرغام أحد على االنضمام إىل مجعية ما‪.‬‬
‫املادة ‪26‬‬ ‫يعرض أحد لتدخل تعسفي يف حياته اخلاصة أو‬ ‫ال َّ‬
‫املادة ‪21‬‬ ‫أسرته أو مسكنه أو مراسالته أو حلمالت على شرفه‬
‫‪ - 1‬لكل شخص احلق يف التعلم‪ ،‬وجيب أن يكون‬
‫التعليم يف مراحله األوىل واألساسية على األقل باملجان‪،‬‬ ‫‪ - 1‬لكل فرد احلق يف االشتراك يف إدارة الشؤون‬ ‫ومسعته‪ .‬ولكل شخص احلق يف محاية القانون من مثل‬
‫األويل إلزاميًا وينبغي أن يعمم التعليم‬ ‫العامة لبالده إما مباشرة وإما بواسطة ممثلني خيتارون‬ ‫هذا التدخل أو تلك احلمالت‪.‬‬
‫وأن يكون التعليم ّ‬
‫الفين واملهين‪ ،‬وأن ييسر القبول للتعليم العايل على قدم‬ ‫اختيارًا حرًا‪.‬‬
‫املادة ‪13‬‬
‫املساواة التامة للجميع وعلى أساس الكفاءة‪.‬‬ ‫‪ - 2‬لكل شخص نفس احلق الذي لغريه يف تقلّد‬
‫‪ - 1‬لكل فرد حرية التنقل واختيار حمل إقامته داخل‬
‫‪ - 2‬جيب أن هتدف التربية إىل إمناء شخصية اإلنسان‬ ‫الوظائف العامة يف البالد‪.‬‬
‫حدود كل دولة‪.‬‬
‫إمناء كامالً‪ ،‬وإىل تعزيز احترام اإلنسان واحلريات‬ ‫ً‬ ‫‪ - 3‬إن إرادة الشعب هي مصدر سلطة احلكومة‪،‬‬
‫‪ - 2‬حيق لكل فرد أن يغادر أية بالد مبا يف ذلك بلده‬
‫األساسية وتنمية التفاهم والتسامح والصداقة بني مجيع‬ ‫ويعرب عن هذه اإلرادة بانتخابات نزيهة دورية جتري‬
‫كما حيق له العودة إليه‪.‬‬
‫الشعوب واجلماعات العنصرية أو الدينية‪ ،‬وإىل زيادة‬ ‫على أساس االقتراع السري وعلى قدم املساواة بني‬
‫جمهود األمم املتحدة حلفظ السالم‪.‬‬ ‫اجلميـع‪ ،‬أو حسب أي إجراء مماثل يضمن حرية‬ ‫املادة ‪14‬‬
‫‪ - 3‬لآلبــاء احلـق األول يف اختيــار نــوع تربيــة‬ ‫التصويت‪.‬‬ ‫‪ - 1‬لكل فرد احلق أن يلجأ إىل بالد أخرى أو حياول‬
‫أوالدهم‪.‬‬ ‫املادة ‪22‬‬ ‫االلتجاء إليها هربًا من االضطهاد‪.‬‬
‫املادة ‪27‬‬ ‫لكل شخص بصفته عضوًا يف املجتمع احلق يف الضمانة‬ ‫‪ - 2‬ال ينتفع هبذا احلق من قدم للمحاكمة يف جرائم‬
‫االجتماعية ويف أن حتقق بوساطة املجهود القومي‬ ‫غري سياسية أو ألعمال تناقض أغراض األمم املتحدة‬
‫‪ - 1‬لكل فرد احلق يف أن يشترك اشتراكًا حرًا يف‬
‫والتعاون الدويل ومبا يتفق ونظم كل دولة ومواردها‬ ‫ومبادئها‪.‬‬
‫حياة املجتمع الثقايف ويف االستمتاع بالفنون واملسامهة‬
‫يف التقدم العلمي واالستفادة من نتائجه‪.‬‬ ‫احلقوق االقتصادية واالجتماعية والتربوية اليت ال غىن‬ ‫املادة ‪15‬‬
‫عنها لكرامته وللنمو احلر لشخصيته‪.‬‬
‫‪ - 2‬لكل فرد احلق يف محاية املصاحل األدبية واملادية‬ ‫‪ - 1‬لكل فرد حق التمتع جبنسية ما‪.‬‬
‫املترتبة على إنتاجه العلمي أو األديب أو الفين‪.‬‬ ‫املادة ‪23‬‬ ‫‪ - 2‬ال جيوز حرمان شخص من جنسيته تعسفًا أو‬
‫‪ - 1‬لكل شخص احلق يف العمل‪ ،‬وله حرية اختياره‬ ‫إنكار حقه يف تغيريها‪.‬‬
‫املادة ‪28‬‬ ‫بشروط عادلة مرضية كما أن له حق احلماية من‬
‫لكل فرد احلق يف التمتع بنظام اجتماعي دويل تتحقق‬
‫املادة ‪16‬‬
‫البطالة‪.‬‬
‫مبقتضاه احلقوق واحلريات املنصوص عليها يف هذا‬ ‫‪ - 1‬للرجل واملرأة مىت بلغا سن الزواج حق التزوج‬
‫ ‪ - 2‬لكل فرد دون أي متييز احلق يف أج ٍر متسا ٍو‬
‫اإلعالن حتققًا تامًا‪.‬‬ ‫وتأسيس أسرة دون أي قيد بسبب اجلنس أو الدين‪،‬‬
‫للعمل‪.‬‬
‫وهلما حقوق متساوية عند الزواج وأثناء قيامه وعند‬
‫املادة ‪29‬‬ ‫‪ - 3‬لكل فرد يقوم بعمل احلق يف أجر عادل مرض‬ ‫احنالله‪.‬‬
‫‪ - 1‬على كل فرد واجبات حنو املجتمع الذي يتاح‬ ‫يكفل له وألسرته عيشة الئقة بكرامة اإلنسان تضاف‬
‫ ‪ - 2‬ال يربم عقد الزواج إالّ برضى الطرفني الراغبني‬
‫فيه وحده لشخصيته أن تنمو منوًا حرًا كامالً‪.‬‬ ‫إليه‪ ،‬عند اللزوم‪ ،‬وسائل أخرى للحماية االجتماعية‪.‬‬
‫يف الزواج رضى كام ً‬
‫ال ال إكراه فيه‪.‬‬
‫‪ - 2‬خيضـع الفـرد يف ممارسـته حقوقــه وحرياتــه لتلك‬ ‫‪ - 4‬لكل شخص احلق يف أن ينشئ وينضم إىل نقابات‬
‫‪ - 3‬األسرة هي الوحدة الطبيعية األساسية للمجتمع‬
‫القيود اليت يقررها القانون فقط‪ ،‬لضمان االعتراف‬ ‫محاية ملصلحته‪.‬‬
‫وهلا حق التمتع حبماية املجتمع والدولة‪.‬‬
‫حبقـوق الغري وحرياتــه واحترامهــا ولتحقيـق املقتضيات‬ ‫املادة ‪24‬‬
‫العادلة للنظام العام واملصلحة العامة واألخالق يف جمتمع‬ ‫املادة ‪17‬‬
‫لكل شخص احلق يف الراحة‪ ،‬ويف أوقات الفراغ‪،‬‬
‫دميقراطي‪.‬‬ ‫‪ - 1‬لكل شخص حق التملك مبفرده أو باالشتراك مع‬
‫وال سيما يف حتديد معقول لساعات العمل ويف عطالت‬
‫غريه‪.‬‬
‫‪ - 3‬ال يصح حبال من األحوال أن متارس هذه احلقوق‬ ‫دورية بأجر‪.‬‬
‫ممارسة تتناقض مع أغراض األمم املتحدة ومبادئها‪.‬‬ ‫ ‪ - 2‬ال جيوز جتريد أحد من ملكه تعسفًا‪.‬‬
‫املادة ‪25‬‬
‫املادة ‪30‬‬ ‫املادة ‪18‬‬
‫‪ - 1‬لكل شخص احلق يف مستوى من املعيشة كاف‬
‫خيــول‬ ‫لكل شخص احلق يف حرية التفكري والضمري والدين‪ ،‬ويشمل‬
‫ليــس يف هـذا اإلعــالن نص جيــوز تأويلــه على أنـه ّ‬ ‫للمحافظة على الصحة والرفاهية له وألسرته‪ ،‬ويتضمن‬
‫لدولــة أو مجاعــة أو فـرد أي حق يف القيام بنشاط أو تأدية‬ ‫ذلك التغذية وامللبس واملسكن والعناية الطبية وكذلك‬ ‫هذا احلق حرية تغيري ديانته أو عقيدته‪ ،‬وحرية اإلعراب‬
‫عمل يهدف إىل هدم احلقوق واحلريات الواردة فيه‪.‬‬ ‫اخلدمات االجتماعية الالزمة‪ ،‬وله احلق يف تأمني معيشته‬ ‫عنهما بالتعليم واملمارسة وإقامة الشعائر ومراعاهتا‪ ،‬سواء‬
‫أكان ذلك سرًا أم جهرًا‪ ،‬منفردًا أم مع اجلماعة‪.‬‬
‫إدارة شؤون اإلعالم باألمـم املتحـدة‬ ‫املادة ‪19‬‬
‫للحصول على مزيد من املعلومات‬ ‫لكل شخص احلق يف حرية الرأي والتعبري‪ ،‬ويشمل‬
‫‪www.ohchr.org/english/issues/education/training/udhr.htm‬‬
‫‪www.un.org/cyberschoolbus/humanrights/index.asp‬‬
‫هذا احلق حرية اعتناق اآلراء دون أي تدخل‪ ،‬واستقاء‬
‫‪07-55697—December 2007—200‬‬

You might also like