You are on page 1of 27

‫قابليته للقياس تساعدنا على ‪:‬‬

‫‪ -‬رؤية التغير الذي يحدث‪.‬‬


‫‪ -‬التعرف على تقدمي تجاه هدفي‬

‫الهدف ‪ :‬أن أكون مثقفًا‪.‬‬


‫هذا الهدف غير قابل للقياس ‪ ,‬الطريقة الصحيحة‬
‫لكتابته هي‪:‬‬
‫أن أقرأ ‪ 3‬كتب في مجالت متنوعة شهريا ً‬
‫وفي نهاية كل شهر يمكنك قياس ماذا أنجزت لتحقق‬
‫هدفك‪.‬‬
‫‪17/05/1432‬‬
‫وا‬ ‫‪E‬‬
‫‪ ABL‬قع‬
‫‪ N‬ي‬
‫‪AT‬‬
‫‪T‬‬‫‪AI‬‬ ‫ليس مستحيل ً أو صعب التحقيق‬ ‫•‬

‫يحتاج لجهد لكنه غير مستحيل‬ ‫•‬

‫هل نستطيع إنجازه في الوقت المحدد له ‪,‬في‬ ‫•‬

‫الظروف السائدة ؟‬
‫ما هي الحواجز التي تقف بينك وبين تحقيق هدفك؟‬ ‫•‬

‫كيف يمكن التغلب على هذه الحواجز؟‬ ‫•‬

‫كيف يمكن لهذه الهداف أن تطور من مستواك؟‬ ‫•‬

‫هل هذه الهداف تسير في اتجاه تحقيق هدفك‪.‬؟‬ ‫•‬

‫‪17/05/1432‬‬
‫مثال‬
‫أريد أن أتخرج من كلية الطب خلل سنة واحدة ‪.‬‬ ‫•‬

‫هذا مستحيل حيث تتطلب دراسة كلية الطب ‪7‬‬ ‫•‬

‫سنوات‪.‬‬

‫أريد أن انزل من وزني ‪ 50‬كيلو شهريا ً‬ ‫•‬

‫هذا غير واقعي ‪.‬‬ ‫•‬

‫الصحيح ‪ :‬أريد أن أنزل من وزني ‪ 10‬كيلو شهريا ‪.‬‬ ‫•‬

‫‪17/05/1432‬‬
‫قابل للنجاز‬

‫الهداف الغير قابلة للنجاز تصيب المرء بالحباط ‪.‬‬ ‫•‬

‫الهداف غير قابلة للنجاز تسبب العشوائية في‬ ‫•‬

‫الحياة وعدم التنظيم‪.‬‬

‫‪17/05/1432‬‬
‫له إطار‬
‫زمني‬

‫التعرف على نقطة البداية والنهاية ‪.‬‬ ‫•‬

‫يشجعنا على اللتزام لتحقيق الهدف‪.‬‬ ‫•‬

‫‪ -‬دون وجود تاريخ لتحقيق الهدف ستقع في مشكلة‬


‫التسويف وتظن أنه لم يحن الوقت لتحقيقه بعد ‪.‬‬
‫‪ -‬وقت النهاية يجب أن يكون محدد ومعقول ‪.‬‬

‫‪17/05/1432‬‬
‫مثال‬
‫أريد تخفيف وزني في شهر رجب‬ ‫•‬

‫هنا لم يتم تحديد الوقت الزمني ‪.‬‬ ‫•‬

‫أريد تخفيف وزني ‪ 5‬كيلو من ‪ 7-1‬الى ‪7-30‬‬ ‫•‬

‫‪17/05/1432‬‬
‫• القصة حدثت تفاصيلها في الندلس في الدولة‬
‫الموية يرويها لنا التاريخ وهي تحكي ثلثة من‬
‫مارين "أي يعملون على‬
‫قصة‬
‫الشباب كانوا يعملون ح ّ‬
‫الحمير" – يحملون البضائع للناس من السواق‬
‫إلى البيوت على الحمير – وفي ليلة من الليالي‬
‫وبعد يوم من العمل الشاق ‪ ,‬تناولوا طعام العشاء‬
‫وجلس الثلثة يتسامرون فقال أحدهم واسمه "‬
‫محمد " افترضا أني خليفة ‪ ..‬ماذا تتمنيا ؟ فقال يا‬
‫محمد إن هذا غير ممكن ‪ .‬فقال ‪ :‬افترضا جدل ً‬
‫أني خليفة ‪ ..‬فقال أحدهم هذا محال وقال الخر يا‬
‫مار أما الخليفة فيختلف عنك‬ ‫محمد أنت تصلح ح ّ‬
‫كثيرا ً ‪ ..‬قال محمد قلت لكما افترضا جدل ً أني‬
‫خليفة ‪ ,‬وهام محمد في أحلم اليقظة ‪ .‬وتخيل‬
‫نفسه على عرش الخلفة وقال لحدهما ‪ :‬ماذا‬
‫‪ 17/05/1432‬أيها الرجل ؟‬
‫تتمنى‬
‫فقال ‪ :‬أريد حدائق غّناء ‪ ,‬وماذا بعد قال الرجل ‪:‬‬ ‫•‬

‫إسطبل ً من الخيل ‪ ,‬وماذا بعد ‪ ,‬قال الرجل ‪ :‬أريد‬


‫مائة جارية ‪ ..‬وماذا بعد أيها الرجل ‪ ,‬قال مائة ألف‬
‫دينار ذهب ‪ .‬ثم ماذا بعد ‪ ,‬يكفي ذلك يا أمير‬
‫المؤمنين ‪ .‬كل ذلك و محمد ابن أبي عامر يسبح في‬
‫خياله الطموح ويرى نفسه على عرش الخلفة ‪,‬‬
‫ويسمع نفسه وهو يعطي العطاءات الكبيرة ويشعر‬
‫بمشاعر السعادة وهو يعطي بعد أن كان يأخذ ‪ ,‬وهو‬
‫ينفق بعد أن كان يطلب ‪ ,‬وهو يأمر بعد أن كان ينفذ‬
‫وبينما هو كذلك التفت إلى صاحبه الخر وقال ‪ :‬ماذا‬
‫مار ‪,‬‬‫تريد أيها الرجل ‪ .‬فقال ‪ :‬يا محمد إنما أنت ح ّ‬
‫والحمار ل يصلح أن يكون خليفة ‪.....‬‬

‫‪17/05/1432‬‬
‫فقال محمد ‪ :‬يا أخي افترض جدل ً أنني الخليفة‬ ‫•‬

‫ماذا تتمنى ؟ فقال الرجل أن تقع السماء على‬


‫الرض أيسر من وصولك إلى الخلفة ‪ ,‬فقال‬
‫محمد دعني من هذا كله ماذا تتمنى أيها الرجل‬
‫‪ ,‬فقال الرجل ‪ :‬إسمع يا محمد إذا أصبحت‬
‫خليفة فاجعلني على حمار ووجه وجهي إلى‬
‫الوراء وأمر منادي يمشي معي في أزقة‬
‫المدينة وينادي أيها النااااااا س ! أيها الناااااا‬
‫س ! هذا دجال محتال من يمشي معه أو‬
‫يحدثه أودعته السجن ‪ ...‬وانتهى الحوار ونام‬
‫الجميع ومع بزوغ الفجر استيقظ محمد وصلى‬
‫صلة الفجر وجلس يفكر ‪ ..‬صحيح لذي يعمل‬
‫حمارا لن يصل إلى الخلفة ‪ ,‬الشخص الذي‬
‫يستمر دون تطوير لمهاراته بل تحديد لهدافه‬
‫وطموحاته لن يتقدم بل يتقادم ‪ .‬فكر محمد‬
‫كثيرا ما هي الخطوة الولى للوصول إلى‬
‫الهدف المنشود ‪ .‬توصل محمد إلى قناعة رائعة‬
‫جدا ً وهي تحديد الخطوة الولى حيث قرر أنه‬
‫يجب بيع الحمار‪.‬‬
‫وفعل ً باع الحمار‬ ‫‪17/05/1432‬‬
‫هل تعلمين ما هو الحمار الذي‬
‫يجب أن نبيعه جميعا ً ‪ ,‬هي تلك‬
‫القناعات التي يحملها الكثير مثل –‬
‫ل أستطيع – ل أصلح – لست أهل ً ‪.‬‬
‫كأن يقول لنفسه أنا سيء ‪ .‬أنا ل‬
‫أنفع في شيء ‪ ,‬وأن تستبدلها‬
‫بقولنا أنا أستطيع بإذن الله ‪ ,‬يمكن‬
‫أن أقدم خيرا ً ‪ ,‬يمكنني أن أساهم‬
‫في بناء المجتمع‬

‫إذا القوم قالوا من فتى خلت أنني‬


‫عنيت فلم أكسل‬
‫ولم أتبلد‬
‫‪17/05/1432‬‬
‫وانطلق ابن أبي عامر بكل إصرار وجد ‪ .‬يبحث‬
‫عن الطريق الموصل إلى الهدف ‪ .‬وقرر أن‬
‫يعمل في الشرطة بكل جد ونشاط – تخيلوا‬
‫الجهد الذي كان يبذله محمد وهو حمار يبذله‬
‫في عمله الجديد ‪ ..‬أعجب به الرؤساء والزملء‬
‫والناس وترقى في عمله حتى أصبح رئيسا ً‬
‫لقسم الشرطة في الدولة الموية في الندلس‬
‫‪ .‬ثم يموت الخليفة الموي ويتولى الخلفة بعده‬
‫ابنه هشام المؤيد بالله وعمره في ذلك الوقت‬
‫عشر سنوات ‪ ,‬وهل يمكن لهذا الطفل الصغير‬
‫من إدارة شئون الدولة ؟؟‬

‫‪17/05/1432‬‬
‫‪ .‬وأجمعوا على أن يجعلوا عليه وصيا ً ولكن خافوا أن يجعلوا عليه‬
‫وصيا ً من بني أمية فيأخذ الملك منه ‪ ..‬فقرروا أن يكون مجموعة من‬
‫الوصياء من غير بني أمية ‪ ,‬وتم الختيار على محمد ابن أبي عامر‬
‫وابن أبي غالب والمصحفي ‪ .‬وكان محمد ابن أبي عامر مقرب إلى‬
‫صبح أم الخليفة واستطاع أن يمتلك ثقتها وأزيل المصحفي من‬
‫الوصاية وزوج محمد ابنه بابنة ابن أبي غالب ثم أصبح بعد ذلك هو‬
‫الوصي الوحيد ثم اتخذ مجموعة من القرارات ؛ فقرر أن الخليفة ل‬
‫يخرج إل بإذنه ‪ ,‬وقرر انتقال شئون الحكم إلى قصره ‪ ,‬وجيش‬
‫الجيوش وفتح المصار واتسعت دولة بني أمية في عهده وحقق من‬
‫النتصارات ما لم يحققه خلفاء بني أمية في الندلس ‪ .‬حتى اعتبر‬
‫بعض المؤرخين أن تلك الفترة فترة انقطاع في الدولة الموية ‪,‬‬
‫وسميت بالدولة العامرية ‪ .‬هكذا صنع الحاجب المنصور محمد ابن أبي‬
‫عامر ‪ ,‬واستطاع بتوكله على الله واستغلله القدرات الكامنة التي‬
‫منحه الله إياها أن يحقق أهدافه ‪.‬‬

‫‪17/05/1432‬‬
‫القصة لم تنتهي بعد ففي يوم من اليام وبعد ثلثين‬ ‫•‬

‫سنة من بيع الحمار والحاجب المنصور يعتلي عرش‬


‫الخلفة وحوله الفقهاء والمراء والعلماء ‪ ..‬تذكر‬
‫صاحبيه الحمارين فأرسل أحد الجند وقال له ‪:‬‬
‫اذهب إلى مكان كذا فإذا وجدت رجلين صفتهما كذا‬
‫وكذا فأتي بهما ‪ .‬أمرك سيدي ووصل الجندي ووجد‬
‫الرجلين بنفس الصفة وفي نفس المكان ‪ ...‬العمل‬
‫هو هو ‪ ..‬المقر هو هو ‪ ..‬المهارات هي هي ‪ ..‬بنفس‬
‫العقلية حمار منذ ثلثين سنة ‪ ..‬قال الجندي ‪ :‬إن‬
‫أمير المؤمنين يطلبكما ‪ ,‬أمير المؤمنين إننا لم نذنب‬
‫‪ .‬لم نفعل شيئا ً ‪ ..‬ما جرمنا ‪ ..‬قال الجندي ‪ :‬أمرني‬
‫أن آتي بكما ‪ .‬ووصلوا إلى القصر ‪ ,‬دخلوا القصر‬
‫نظرا إلى الخليفة ‪ ..‬قال باستغراب إنه صاحبنا محمد‬
‫‪...‬‬
‫‪17/05/1432‬‬
‫• قال الحاجب المنصور ‪ :‬أعرفتماني ؟ قال نعم يا أمير‬
‫المؤمنين ‪ ,‬ولكن نخشى أنك لم تعرفنا ‪ ,‬قال ‪ :‬بل‬
‫عرفتكما ثم نظر إلى الحاشية وقال ‪ :‬كنت أنا وهذين‬
‫الرجلين سويا قبل ثلثين سنة وكنا نعمل حمارين‬
‫وفي ليلة من الليالي جلسنا نتسامر فقلت لهما إذا‬
‫كنت خليفة فماذا تتمنيا ؟ فتمنيا ثم التفت إلى‬
‫أحدهما وقال ‪ :‬ماذا تمنيت يا فلن ؟ قال الرجل‬
‫حدائق غّناء ‪,‬فقال الخليفة لك حديقة كذا وكذا ‪.‬‬
‫وماذا بعد قال الرجل ‪ :‬إسطبل من الخيل قال‬
‫الخليفة لك ذلك وماذا بعد ؟ قال مائة جارية ‪ ,‬قال‬
‫الخليفة لك مائة من الجواري ثم ماذا ؟ قال الرجل‬
‫مائة ألف دينار ذهب ‪ ,‬قال ‪ :‬هو لك وماذا بعد ؟ قال‬
‫الرجل كفى يا أمير المؤمنين ‪ .‬قال الحاجب المنصور‬
‫ي‬
‫ولك راتب مقطوع ‪ -‬يعني بدون عمل – وتدخل عل ّ‬
‫‪17/05/1432‬حجاب ‪ .‬ثم التفت إلى الخر وقال له ماذا‬
‫بغير‬
‫تمنيت ؟ قال الرجل اعفني يا أمير المؤمنين ‪ ,‬قال ‪:‬‬
‫تأمل‬ ‫‪17/05/1432‬‬
‫تحديات تحقيق الهدف‪:‬‬
‫الخوف‪.‬‬
‫في الصورة السابقة لم يستطيع الرجل القفز‬
‫إل ّ بقتل الخوف في داخله حينما نقتل‬
‫الخوف في داخلنا بالرادة والثقة بالله‬
‫قبل كل شيء سندرك أنه مامن شيء‬
‫يستحق أن نخافه‪.‬‬

‫‪17/05/1432‬‬
‫الصورة الذاتية السلبية‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫إنك تستطيع تغيير الصورة السلبية التي‬


‫تأخذها عن نفسك مثل أنا فاشل ‪,‬‬
‫أنا ل أستطيع النجاح ‪,‬‬
‫بإستخدام التوكيدات اليجابية مثل أنا ناجح أنا‬
‫احب نفسي وأكن لها التقدير والحترام‪.‬‬
‫أنا شخصية ناجحة ومحبوبة ‪.‬‬

‫‪17/05/1432‬‬
‫المؤثرات الخارجية )كالمثبطين(‪.‬‬
‫والمثبطين فئة من الناس يغلب عليهم العجز والضعف‬
‫والجبن تجدهم في كل زمان ومكان يحاولون صنع‬
‫الفشل ومثل هؤلء يجب أل ّ تسمع لهم وتمشي‬
‫قدما في طريق هدفك ونجاحك ولنك إنسان يدرك‬
‫قيمة حياته ونفسه يثق بربه ويؤمن بقدراته التي‬
‫أعطاها له موله ستدرك حينما تحقق أهدافك أنهم‬
‫لو كانوا على صواب لما فشلوا ونجحت أنت ‪.‬‬

‫أصحاب النفس العظيمة دائما ما يواجهون مقاومة‬


‫‪ 17/05/1432‬عنيفة من أصحاب العقول البسيطة‬
‫المماطلة‪.‬‬ ‫•‬

‫أو التأجيل أو التسويف انه لص يسرق وقتك وحياتك‬


‫خفية دون أن تشعر وإن أسرع وأنجح وسيلة للتغلب‬
‫عليها هو أن تبدأ الن ولتقل السبت القادم او الشهر‬
‫القادم سأبدأ‬

‫ابدأ حال واكتب اهدافك لتصعد سلم النجاح ‪.‬‬

‫‪17/05/1432‬‬
17/05/1432
‫تمرين ‪3‬‬
‫عد لورقة الحلم ‪,‬‬ ‫•‬

‫ارسم دائرة أو خريطة ذهنية لهدافك منطلقا من‬ ‫•‬

‫المجالت السابق ذكرها ‪,,‬‬


‫اشطب أحلم الخرين فيك ودع أحلمك أنت‬ ‫•‬
‫إذا كنت تستطيع‬
‫تخيل صورة ما‪،‬‬ ‫لنها حياتك أنت وليست حياتهم‬
‫يمكنك أن‬
‫تجعلها واقعا‪.‬‬ ‫اشطب بعد ذلك الهداف المتعارضة‬ ‫•‬

‫وإذا كنت‬
‫تستطيع أن‬
‫تحلم‪ ،‬يمكنك‬
‫تحقيق حلمك‬
‫‪17/05/1432‬‬
‫كيف تحقق هدفك؟‬
‫اكتب الهدف )كتابة الهدف هي ‪%50‬من‬ ‫‪1.‬‬

‫تحقيقه(‪.‬‬
‫اقرأه دائما ً خاصة قبل النوم ‪.%10‬‬ ‫‪2.‬‬

‫فكر فيه حتى يصبح الهدف جزءا منك‪.% 10‬‬ ‫‪3.‬‬

‫ضعه في الفعل تدريجيا ً ‪.%20‬‬ ‫‪4.‬‬

‫‪17/05/1432‬‬
‫مـــعــادلــة مــهــمـــة‪:‬‬
‫اهداف واضحة‬
‫‪+‬‬
‫تخطيط سليم‬
‫‪+‬‬
‫تنفيذ بوسائل مناسبة‬
‫‪+‬‬
‫تقويم بمراجعة‬
‫=‬
‫تحقيق النتائج المطلوبة بإذن الله‬
‫‪17/05/1432‬‬
‫تذكر‬
‫المنافسة الحقيقية دائما ما تكون بين ما‬ ‫•‬

‫تقوم بعمله وما أنت قادر على عمله‪ ،‬إنك‬


‫تقيس نفسك مع نفسك وليس مع أي‬
‫شخص آخر‪.‬‬

‫النجاح يجذب النجاح‪ ،‬ليس هناك مفر من‬


‫هذا القانون الكوني العظيم‪ ،‬لذلك‪ ،‬إذا‬
‫رغبت في جذب النجاح فاحرص على تحقيق‬
‫جزء منه‪ ،‬سواء كنت عامل بالجر أو أميرا‪.‬‬

‫‪17/05/1432‬‬
‫ون شخصيتك ؟‬ ‫كيف تك ّ‬
‫محمدعبدالوهاب‬
‫حتى لتكون كل ّ‬
‫عوض القرني‬
‫العادات السبع للنسان الناجح‬
‫ستيفن كوفي‬
‫هذه حياتك لوقت للتجارب‬
‫جيم دونوفان‬
‫مجموعة من الدورات التدريبية‬
‫‪17/05/1432‬‬
‫ً‬
‫شكرا لكم‬

‫أمجاد‬
‫ساس‬‫الج ّ‬

‫‪17/05/1432‬‬

You might also like