Professional Documents
Culture Documents
DALAM PANDANGAN
ISLAM
ٌشرْكَ لَ ُظ ْلم
ّ شرِكْ بِالِ إِنّ ال
ْ ُوَِإذْ قَالَ ُلقْمَانُ لبِْنهِ َو ُهوَ َيعِ ُظهُ يَابُنَيّ لَ ت
ُ َو َوصّيْنَا اْ ِلنْسَانَ ِبوَاِلدَْيهِ حَ َم َل ْتهُ ُأ ّمهُ َوهْنًا َعلَى َوهْنٍ َو ِفصَاُله،ٌعَظِيم
وَإِنْ جَا َهدَاكَ عَلى،ُفِي عَامَيْنِ أَنِ اشْ ُكرْ لِي وَِلوَاِلدَْيكَ ِإلَيّ اْل َمصِي
شرِكَ بِي مَا لَ ْيسَ َلكَ ِبهِ ِع ْلمٌ فَلَ تُ ِط ْعهُمَا َوصَاحِ ْبهُمَا فِي الدّنْيَا
ْ ُأَنْ ت
ْمَ ْعرُوفًا وَاتّبِعْ سَبِيلَ مَنْ َأنَابَ إِلَيّ ُثمّ إِلَيّ َمرْجِعُ ُكمْ َفأُنَبّئُ ُكمْ بِمَا ُكنُْتم
ٍخرَة
ْ َ يَابُنَيّ ِإّنهَا إِنْ َتكُ مِ ْثقَالَ حَّبةٍ مِنْ َخ ْردَلٍ فَتَكُنْ فِي ص،ََتعْ َملُون
،ٌَأوْ فِي السّ َموَاتِ َأوْ فِي اْ َل ْرضِ َيأْتِ ِبهَا الُ إِنّ الَ لَطِيفٌ خَبِي
صلَاةَ وَْأ ُمرْ بِالْ َم ْعرُوفِ وَاْنهَ عَنِ الْمُنْ َكرِ وَاصِْبرْ َعلَى مَا
ّ يَاُبنَيّ َأ ِقمِ ال
ِص ّعرْ َخدّكَ لِلنّاسِ وَلَ تَ ْمش
َ وَلَ ُت،َِأصَاَبكَ إِنّ ذَِلكَ مِنْ َع ْزمِ اْلُأمُور
وَا ْقصِدْ فِي،ٍحبّ كُلّ مُخْتَالٍ فَخُور
ِ ُفِي اْ َل ْرضِ َمرَحًا إِنّ الَ لَ ي
ِص ْوتُ الْحَمِي
َ صوَاتِ َل
ْ صوِْتكَ إِ ّن أَنْ َكرَ اْ َل
َ ْض مِن
ْ ُك وَا ْغض
َ ِمَشْي
ُوَعِبَادُ الرّحْمَنِ اّلذِينَ َيمْشُونَ َعلَ ى اْ َلرْضِ َه ْونً ا َوِإذَ ا خَاطََب ُهم
َ وَاّلذِين،جدًا َوقِيَامًا
ّ ُ وَاّلذِينَ َيبِيتُونَ ِلرَّب ِهمْ س،الْجَا ِهلُونَ قَالُوا َسلَامًا
إِّنهَا،ص ِرفْ عَنّا َعذَابَ َجهَّنمَ إِنّ َعذَاَبهَا كَانَ َغرَامًا
ْ َيقُولُونَ َربّنَا ا
س ِرفُوا وََلمْ َيقُْترُوا
ْ ُ وَاّلذِينَ ِإذَا أَْن َفقُوا َلمْ ي،سَاءَتْ مُسَْتقَرّا َو ُمقَامًا
وَكَانَ بَيْنَ ذَِلكَ َقوَامًا ،وَاّلذِينَ لَ َيدْعُونَ مَعَ الِ إَِلهًا آ َخرَ وَلَ
َيقُْتلُونَ الّنفْسَ الّتِي َح ّرمَ الُ إِلّ بِالْحَقّ وَلَ َيزْنُونَ َومَنْ َي ْفعَلْ َذِلكَ
خ ُلدْ فِيهِ مُهَانًا ،إِلّ مَنْ
َيلْقَ أَثَامًاُ ،يضَا َعفْ َلهُ اْل َعذَابُ َي ْومَ اْلقِيَامَةِ وََي ْ
تَابَ وَآمَنَ وَعَ ِملَ عَمَلً صَالِحًا َفأُولَِئكَ ُيَبدّلُ الُ سَيّئَاِت ِهمْ حَسَنَاتٍ
وَكَانَ الُ َغفُورًا رَحِيمًاَ ،ومَنْ تَابَ وَعَ ِملَ صَاِلحًا َفإِّنهُ يَتُوبُ إِلَى الِ
ش َهدُونَ الزّورَ َوِإذَا َمرّوا بِال ّل ْغوِ َمرّوا ِكرَامًا،
مَتَابًا ،وَاّلذِينَ لَ يَ ْ
خرّوا َعلَ ْيهَا صُمّا وَعُمْيَانًا،
وَاّلذِينَ ِإذَا ذُ ّكرُوا بِآيَاتِ رَّب ِهمْ َلمْ يَ ِ
وَاّلذِينَ َيقُولُونَ رَبّنَا َهبْ لَنَا مِنْ َأ ْزوَاجِنَا َو ُذرّيّاتِنَا ُقرّةَ أَعْيُنٍ وَا ْج َعلْنَا
صَبرُوا وَُي َل ّقوْنَ فِيهَا تَحِّيةً
ج َزوْنَ اْل ُغ ْرفَةَ بِمَا َ
ِللْمُّتقِيَ ِإمَامًا ،أُولَِئكَ يُ ْ
ت مُسَْتقَرّا َو ُمقَامًا
وَ َسلَامًا ،خَاِلدِي َن فِيهَا حَسَُن ْ
ََوقَضَى َرّبكَ أَلّ َتعُْبدُوا إِلّ إِيّاهُ وَبِاْلوَاِلدَيْنِ إِحْسَانًا ِإمّا يَ ْب ُلغَنّ ِع ْندَك
لهُمَا فَلَ َتقُلْ َلهُمَا ُأفّ وَلَ تَ ْن َه ْرهُمَا َوقُلْ َلهُمَا
َ ِالْكَِبرَ أَ َح ُدهُمَا َأوْ ك
ّ وَا ْخفِضْ َلهُمَ ا جَنَاحَ الذّ ّل مِنَ الرّحْمَةِ َوقُلْ َرب، َقوْلً َك ِريًا
ْ رَبّكُمْ أَ ْعلَمُ بِمَا فِ ي ُنفُوسِكُمْ ِإن، صغِيًا
َ ارْحَ ْمهُمَ ا كَمَا رَبّيَانِ ي
ُ وَآتِ ذَا اْل ُقرْبَى َح ّقه،لوّابِيَ َغفُورًا
َ حيَ َفإِّنهُ كَانَ ل
ِ ِتَكُونُوا صَال
َ إِنّ الْمَُب ّذرِينَ كَانُوا إِ ْخوَان،وَالْمِسْكِيَ وَابْنَ السّبِيلِ وَلَ تَُب ّذرْ تَ ْبذِيرًا
َ وَِإمّا ُت ْعرِضَنّ عَ ْن ُهمُ ابِْتغَاء،الشّيَاطِيِ وَكَانَ الشّيْطَانُ ِلرَّبهِ َكفُورًا
رَحْ َمةٍ مِ ْن رَّبكَ َترْجُوهَا َفقُلْ َل ُه ْم َقوْلً مَيْسُورًا