You are on page 1of 20

‫وزارة التربية و التعليم‬

‫مدرسة الحيل الخاصة‬


‫الصف السادس‬

‫[الحوادث في ساطنة عمان]‬

‫مقدم من‬
‫[الطالب\محمد محمد‬
‫مصطفي عبد الوهاب]‬

‫مقدم إلي‬
‫المقدمة‬
‫قد أ صبحت المشكلت النات جة عن الحوادث المرور في مختلف أنحاء العالم‪ ,‬وهذه‬ ‫ل‬
‫المشكلت تسكتدعي قلق مختلف الجهزة المنيكة و الدوائر الصكحية و القتصكادية فكي ككل‬
‫البلدان‪ ,‬و تعانكي الدول العربيكة مكن هذه المشكلت الككبيرة كغيرهكا مكن دول العالم‪ ,‬و تشيكر‬
‫درا سات كثيرة في هذا الميدان إلي أن ب عض الدول العرب ية توا جه معاناه أ شد ضررا و أ سوأ‬
‫نتأجا مما تجابه الدول الصناعية المتقدمة علي المستوي البشري و القتصادي معا‪.‬‬

‫ولنا أن نتخيل عدد السيارات التي تستورد و تذهب سدى ‪ ،‬تخيل الشجار التي تكون‬
‫(أحيانا ) ضحايا الحوادث ‪ ،‬فكم صرفت الدولة عليها ‪ ،‬و الهم من هذا كله ‪ ،‬شبابنا ‪ ،‬كم‬
‫تتكلف الدولة ح تى تخرج ل نا المهندس و الدكتور و ال ستاذ‪ .‬ك ما يمكننكا تخ يل كم من عائلة‬
‫نكبت بفقد حبيب‪ ,‬وكم من عائلة فقدت عائلها الوحيد‪ ,‬وكم من أطفال فقدوا أمهاتهم‪ ,‬وكم من‬
‫أزواج فقدوا زوجاتهم‪ ,‬وكم من عرسان يترملون أو يدفنون قبل تمام فرحهم‪.‬‬

‫و لقد بات واضحا أن الخسائر التي تسببها حوادث السيارات و المركبات تفوق غيرها‬
‫من الخسائر الناجمة عن المختلف أنواع الجرائم‪ ,‬فأصبح عدد الضحايا من الوفيات و جرحي‬
‫و معاقين الناجمة عن الحوادث المرورية في العالم‪-‬و منه المنطقة العربية‪-‬تتجاوز عدد الذين‬
‫يقتلون أو يتأثرون سكنويا بمختلف أشكال الصكراعات و المنازعات المنيكة علي المسكتوي‬
‫الدولي‪.‬‬

‫وقكد أضافكت أكاديميكة نايكف العربيكة للعلوم المنيكة جهدا آخكر إلي مكا سكبق فكي هذا‬
‫الميدان‪ ،‬ممثل في أعمال ندوت ها العلم ية‪ ,‬ويحتاج هذا الجهد إلي تكريس المز يد من النشاطات‬
‫العلمية و العلمية باستمرار في مختلف أنحاء الوطن العربي‪ ,‬كما يحتاج إلي حشد جهود جهات‬
‫كثيرة في كل دولة عرب ية تتضافرفي ها نشاطات الهيئات و الجهزة العلم ية و التربو ية إلي‬
‫جا نب جهود رجال ال من ذوي الكفاءة العال ية و جهود جهات رسمية و حكومية أخري لتشي يد‬
‫طرق الملئمكة وصكيانتها ألي جانكب إقامكة مراككز المراقبكة و الرشاد الحديثكة ذات التقنيكة‬
‫العالية‪.‬‬
‫‪1‬‬

‫‪- 1‬أكاديمية نايف العربية للعلوم المنية‪,‬الندوة العلمية الربعون‪,‬أساايب و وسائل الحد من حوادث المرور ‪,1996‬الرياض‪1418,‬هـ_‬
‫‪1997‬م‬

‫‪2‬‬
‫أولً‪ :‬حوادث المرور‬
‫حوادث المرور ال تي تشهد ها غالب ية مدن وقرى وبلدات الق طر على الطرقات الدول ية‬
‫السريعة والداخلية‪ ,‬أصبحت أشبه بظاهرة تزداد مساحتها اتساعا عاما تلو الخر‪,‬‬

‫حتكى إن سكماع أخبار هذه الحوادث ومتابعتهكا على الصكفحات الولى فكي الصكحف‬
‫المحلية بات أمرا مألوفا وعاديا‪ ,‬ول يستدعي الستغراب أو الدهشة‪ ,‬وكأن هناك ما هو أقرب‬
‫إلى التعا يش مع ها‪ ,‬أو ما يش به ال ستسلم من إمكان ال سعي من أ جل خ فض أعداد الضحا يا‪,‬‬
‫وحيكن نقول إن هذه الحوادث باتكت شبكه يوميكة وتزداد تواترا‪ ,‬فليكس ذلك إل لن أرقام‬
‫المجموعةالحصائية للعام ‪ 2003,‬أوضحت في صفحة حوادث المرور‪ ,‬أن عدد ضحايا عام‬
‫( ‪ )1653‬قتيلً‪ ,‬إلى جانب آلف المصابين والجرحى الذين يضطرون‬ ‫‪ 2002‬وصل إلى‬
‫للتعايكش مكع عاهات وتشوهات تدرج زورا وبهتانا ضمكن يافطكة قديمكة عنوانهكا (القضاء‬
‫والقدر)‪ ,‬وإذا أجرينكا عمليكة حسكابية لعداد القتلى للعام ‪ 2002‬أو لعوام سكابقة‪ ,‬فليكس مكن‬
‫الصكعب الوصكول إلى حقيقكة مأسكاوية جوهريكة تقول‪ :‬إن ككل سكت سكاعات هناك حالة وفاة‬
‫ناج مة عن حوادث الطرق‪ ,‬وهذا الر قم ي ستلزم عدم التقل يل من مخاطره‪ ,‬ل نه يتجاوز معاي ير‬
‫حوادث الطرق الدولية وحتى الرقام التي تأخذ بها المنظمات الدولية‪.‬‬

‫قد يقول الب عض إن ازدياد أعداد الضحا يا وحوادث الطرق يعود في جوهره وأ سبابه‬
‫إلى غياب الوعكي المروري مكن جانكب السكائقين‪ ,‬والسكتسهال فكي منكح رخكص القيادة‪ ,‬هذه‬
‫الرؤ ية المبتورة قد تكون صحيحة وت صيب ع ين الحقي قة في ب عض الحالت‪ ,‬لكن ها أي ضا قد‬
‫تكون خاطئة فكي حالت كثيرة والمقصكود مكن هذا الكلم أن المعلومات التكي تنشرهكا المنابر‬
‫العلميكة فكي متابعاتهكا الدؤوبكة لحوادث المرور‪ ,‬تشيكر فكي غالبيتهكا إلى أن غياب سكلمة‬
‫الطرق وعدم توفرالشروط الفنية السليمة‪ ,‬كانت وما زالت تشكل سببا أساسيا في ازدياد مساحة‬
‫هذه الحوادث‪ ,‬وعلى وجه التحديد على الطرق الدولية السريعة‪ ,‬ومن يعود إلى حادثي المرور‬
‫اللذ ين وق عا على طر يق ال سويداء وتد مر خلل الش هر الجاري‪ ,‬يدرك م ثل هذه الحقي قة‪ ,‬ولهذا‬
‫ال سبب إذا كا نت هناك نيات ح سنة من جا نب الجهات الو صائية‪ ,‬من أ جل خ فض أعداد هذه‬
‫الكوارث البشرية فذلك يستوجب أولً العتراف بضرورة إعادة النظر في آليات وشروط تعبيد‬
‫الطرق العا مة ومعال جة سوء تنفيذ ها‪ ,‬وال سعي إلى تخلي صها من الح فر والمطبات‪ ,‬مع إعادة‬
‫درا سة تنف يذ الع قد الطرق ية والمنعطفات‪ ,‬خا صة على الطرق الدول ية‪ ,‬ح يث تش ير الدرا سات‬
‫والمعلومات أن وسائط النقل العامة هي الكثر عرضة للحوادث‪ ..‬ولعل المر الهم في هذا‬

‫‪3‬‬
‫السكياق أنكه يتعيكن بذل الجهود مكن أجكل إعداد الخطكط والدراسكات التكي مكن شأنهكا توسكيع‬
‫مسكاحات الطرق الدوليكة والداخليكة بشككل دائم‪,‬ذلك أن هناك هوة ككبيرة اليوم مكا بيكن أعداد‬
‫السكيارات التكي تدخكل فكي الخدمكة سكنويا‪ ,‬وبيكن مشروعات الطرق التكي لم تعكد تواككب هذه‬
‫العداد ول ت في بالحا جة‪ ,‬بل إن ب عض الطرق المحد ثة م نذ عشرات ال سنين‪ ,‬ما زالت توا جه‬
‫رداءة لجهكة غياب الصكيانة الدوريكة‪ ,‬وتفتقكد إلى الشاخصكات الرشاديكة واللوحات الطرقيكة‬
‫والشارات الضوئية‪ ,‬وسواها من مستلزمات السلمة المرورية‪.‬‬

‫ويبقى الوعي المروري من العناوين التي لتقل شأنا وأهمية عن سلمة الطرق‪ ..,‬ما يعني أن‬
‫قيادة أي سيارة‪ ,‬ت ستلزم ال سعي إلى تأه يل ال سائقين تأهيل صحيحا‪ ,‬وعدم م نح إجازات القيادة‬
‫بطرق وأ ساليب ملتو ية قائ مة على شراء ذ مم الب عض‪ ..,‬وحقي قة أن الرقام المخي فة والمرع بة‬
‫لعداد ضحايا حوادث السير‪ ,‬باتت مؤرقة وتستدعي ليس فقط اتخاذ إجراءات وتدابير صارمة‬
‫ب حق المخالف ين من ال سائقين‪ ,‬وإن ما أي ضا الع مل على خلق ثقا فة مرور ية مجتم عة تشارك في‬
‫صوغها وزارة الداخل ية بالتعاون والتن سيق مع وزارة الترب ية‪ ,‬بهدف إدخال ب عض الح صص‬
‫الدر سية غ ير ال صفية على المنا هج التعليم ية ال تي ت سبق الدرا سة الجامع ية‪ ..‬مشكلة حوادث‬
‫المرور باتت أشبه بكرة ثلج دائمة التدحرج ول بد من وقفها‪.‬‬

‫ثانياً‪ :‬أسباب حوادث المرور‬


‫هناك عوامل ثلثة أساسية متشابكة تساهم في حصول حوادث المرور و المتمثلة في‪:‬‬

‫مستعمل السيارة‪,‬المركبة و هيكلة الطريق و محيطها‪.‬‬

‫‪ -1‬مستعمل الطريق‬

‫إن للعامل النساني دور فعال في نظام المرور يمكن تصنيف مستعملي الطريق إلى صنفين‪:‬‬

‫‪ -1‬شخص غير محمي كالراجل أو سائق مركبة ذات عجلتين‬

‫‪ -2‬شخص محمي كسائق أو راكب مركبة ذات محرك‬

‫الراجلون‪:‬إن المشي هو أحد التنقلت المستعملة بشكل واسع (‪ )%35‬إلى ‪ % 52‬من‬


‫التنقلت ولككن رغكم شموليتكه إل أن المسكاحات المخصكصة للمشاة قكد تقككككلصت بشككل‬
‫ملحوظ و مقلق تار كة المجال للمركبات ذات المحرك ال تي ما فتئت تتطور با ستمرار محتا جة‬

‫‪4‬‬
‫بذالك إلى أما كن أو سع و سرعة أ كبر ‪ ،‬ك ما أن الطفال هم المشاة الكثكر عر ضة لحوادث‬
‫المرور بسبب سهوهم نتيجة لقلة إدراكهم للخطر و حداثة سنهم‪.‬‬

‫ك ما أن ت صرفات ب عض المشاة تؤدي في ب عد الحيان إلى المخا طر الشديدة ( سهوك‬


‫كير على‬
‫كة) أو عدم السك‬
‫كر الشرطك‬
‫كة و أوامك‬
‫عدم احترام إشارات المرور كالضواء المتلونك‬
‫الرصيف‬

‫السائقون ‪ :‬يخضع سائقو السيارات إلى تأثيرات مختلفة سواء متوقعة أم ل كما أن‬
‫لتصكرفاتهم و حالتهكم النفسكية دور ككبير فكي مجريات الحرككة المروريكة( سكهو ‪ ،‬تعكب ‪،‬‬
‫عصبية‪ ،‬تحت تأثير دواء مخدر أو خمر ‪ ،‬سوء رؤية‪)....،‬‬

‫تع تبر شري حة الشباب (‪ )35-18‬سنة الك ثر عر ضة لحوادث المرور و ال تي تش ير‬


‫الدراسات أنها السبب الرئيسي في موت الشباب (‪ % 40.5‬أمام السرطان ‪ %8‬انتحار أو‬
‫أخرى ‪ 3.2‬بالمئة)‬ ‫قتل ‪ ، %15.2‬حوادث منزلية أو غيرها ‪14.8‬‬

‫و أكثر أسباب هذه الحوادث نفسية ‪ ،‬نذكر من بينها‬

‫‪ -1‬يرى الشاب في السيارة نوعا من الرقي و التقدم و هو قد يستعملها للمباهاة للتعبير عن‬
‫رقي اجتماعي أكثر مما يستعملها للتنقل فيحاول فرض نفسه باستعمال السرعة أو لبهار أحد‬
‫أصكدقائه بالمنافسكة أو يتجاوز سكيارة مزعجكة ذات سكرعة أقكل على طريكق وطنكي دون أن‬
‫يحترم أدنى قوانين التجاوز ‪ ،‬كأنه ل يرى أنه ليس وحده و أن تصرفه لم يكن متوقعا أبدا ‪.‬‬

‫‪ -2‬حداثة الحصول على رخصة السياقة ‪ :‬إن الحصول على رخصة السياقة ل يعني‬
‫قيادة جيدة و الكثير من المتحصلين عليها حديثا يرى فيها نوعا من حرية القيادة و ل يحترمون‬
‫ال سرعة المحددة ب ‪ 80‬أو ‪ 120‬كم‪/‬س ‪ ،‬ك ما أن التكو ين في مدارس ال سياقة بالضا فة إلى‬
‫عدم شموليته و فترة التكوين ل يأخذ بعين العتبار عملية التحسيس بضرورة احترام قوانين‬
‫المرور –كتحديد السرعة و استعمال حزام المن‪.‬‬

‫‪-3‬عدم احترام قوان ين المرور‪ :‬يرى الكث ير من الشباب أن في احترام قوا عد المرور‬
‫نوع من الق يد على حري ته الشخ صية و الض غط‪ ،‬فنجد هم يجاهرون بخرق ها و يع تبرون ذالك‬
‫مفخرة‪ ،‬خاصة فيما يتعلق بالوقوف أمام إشارة قف أو التأني عند ممر الراجلين و التجاوزات‬

‫‪5‬‬
‫غ ير الق ككككانونية دون ن سيان ا ستعمال ال سرعة المفر طة خارج المدي نة أو داخل ها خا صة‬
‫مع السيارات الجديدة التي تشبع نهمهم في هذا المجال‪.‬‬

‫‪-2‬المركبة‪:‬‬

‫للمركبة دور أساسي في المحاف ظة على أمن الطريق من أ جل ذالك ‪ ،‬فإن الكث ير من‬
‫شركات السكيارات تسكهر على اختككككراع سكيارات تخدم السكائقين ‪،‬فأصكبحت أكثكر أمنكا‬
‫(حككككقائب هوائية أو نظام كبح فعكككال) و لكن الكثير منها ل تخضع لمراقبة تقنية‬
‫منتظمة و تحتوي بذالك على أكثر من عيب يتعلق بك‪:‬‬

‫‪ -1‬الضاءة ‪ %58( :‬من الحالت)‪.‬‬


‫‪ -2‬المكككابح (‪ %19‬من الحالت)‪.‬‬
‫‪ -3‬عجلت قديمة (‪ %16‬من الحالت )‪.‬‬
‫‪ -4‬ماسح الزجاج ‪ pare-brise(12%‬من الحالت )‪.‬‬

‫كما إن استعمال حزام المان يقلل من التأثير القاتل لحوادث المرور بنسبة ‪%40‬‬

‫‪-3‬الطريق‪:‬‬

‫إن لنوع الطر يق و محيط ها تأثيرا ل ي ستهان به في حما ية م ستعملي الطر يق خا صة‬
‫إذا حددت النقاط السكوداء و المتمثلة فكي أماككن التكي تكثكر فيهكا حوادث المرور‪ .‬إن الطريكق‬
‫يتغ ير و على ال سائق أن يتأقلم مع ها ح سب أحوال ها م ما يتطلب م نه تركيزا دائ ما‪ ،‬فتارة تكون‬
‫م ستقيمة فت صبح منعر جا أو طري قا زل قا‪ ,‬و من أنواع الطرق ال تي تك ثر في ها الحوادث الطرق‬
‫ال سريعة ح يث ي جد ب عض ال سائقين مت عة في ا ستعمال ال سرعة ال كبيرة ل تكون الطرق ذات‬
‫التجاهين في المدينة و التي ل يفصلها حاجز عن ممر المشاة ل تكون آمنة في أكثر الحيان‬
‫و إن الفصل بين مسار المشاة و مسار السيكككارات يقلل بنسبة ‪ %25‬من حوادث المرور‬
‫سواء بوضع مناطق خاصة بالمشاة أو بإنشاء انحرافات في مسار السيارات ‪.‬‬

‫‪6‬‬
‫ثالثاً‪ :‬تأثير الحوادث المرورية‬
‫‪-1‬من الناحية الفردية‪:‬‬

‫ل يخفى علينا تأثر الحوادث على الفراد سواء كانت جسدية أو نفسية ‪،‬فكيف تتخ يل‬
‫عائلة فقدت عائلها ‪ ،‬أو أم فقدت أحد فلذات كبدها ‪ ،‬يودعونه صباحا وهو خارج من باب بيته‬
‫على أقدامه ‪ ،‬ويرجع لهم آخر النهار على ظهره‪.‬‬

‫‪-2‬من الناحية المادية ‪:‬‬

‫الحوادث المرورية أيضا لها تأثير على الدولة و الفرد من الناحية الفردية ‪ ،‬قد تقولون‬
‫ما باله هذا ‪ ،‬يتكلم علن المال ‪ ،‬و يترك مهو أهم وهو بني آدم و الذي اذا فقد ل يرجع أبدا ‪،‬‬
‫أخكي العزيكز ‪ ،‬أن الحوادث المروريكة تأثكر على الدولة بشككل ككبير خاصكة اذا كانكت بعدد‬
‫الحوادث ال تي تو جد بالممل كة العرب ية ال سعودية ح يث أ نه قدر أن عدد الوفيات نتي جة حوادث‬
‫السير ( حالة وفاة واحدة كل ساعة ‪+‬أربع مصابين ‪ 1+‬معاق جسدي ) واليك الحصائية ‪:‬‬
‫بينكت إحصكائية صكدرت عكن حوادث السكير فكي السكعودية أن حوادث السكير بلغكت عام‬
‫‪1419‬هك ‪ 264.326‬حادثا مروريا خلفت وراءها ‪ 4290‬حالة وفاة ‪ 31059‬إصابة في حين‬
‫و صلت حوادث عام ‪1418‬ه ك إلى ‪ 153727‬ن تج عن ها ‪ 3447‬وفاة أ ما عدد ال صابات ف قد‬
‫بلغت ‪ 28114‬إصابة‪.‬‬

‫وطبعا بهذا تربعت المملكة العربية السعودية على المرتبة الولى بعدد الحوادث و عدد‬
‫الوفيات الناجمة عن الحوادث سنويا ‪.‬‬

‫السباب المحتملة للحوادث‪:‬‬

‫‪-1‬التهور وعدم الحساس بالمسؤوليه‪.‬‬


‫‪-2‬الجهل بقواعد السياقة السليمة ‪.‬‬
‫‪-3‬الكحول وشرب الخمر و الممنوعات‪.‬‬
‫‪-4‬تسليم السيارة لمراهقين غير مؤهلين ل فكريا و ل جسديا لتحمل مسؤوليه سياقة‪.‬‬
‫‪-5‬قلة التوعية (هذا التقصير من وسائل العلم)‪.‬‬

‫‪7‬‬
‫رابعاً‪ :‬واقففع الحوادث المروريففة فففي‬
‫سلطنة عمان‬
‫يم كن توض يح وا قع الحوادث المرور ية في سلطنة عمان ح تي نها ية عام ‪ 2006‬من‬
‫خلل توضيح نوع الحادثة ‪ ,‬و توزيع الحوادث حسب الضرار سواء كانت وفيات أو أضرار‬
‫أو إصابات‪ ,‬و توزيعها حسب المحافظات و المناطق‪ ,‬و تأثيرها علي المجتمع حسب العمر و‬
‫النوع ‪ ,‬و توض يح أ سباب الحوادث ‪ ,‬و توض يح أك ثر المنا طق ال تي سجلت أعلي الوفيات‪ ,‬و‬
‫المخالفات المرورية‪.‬‬

‫‪-1‬أجمالي الحوادث المرورية (‪)2‬‬

‫لقد بلغ مجموع الحوادث التي وقعت في كافة محافظات و مناطق السلطنة خلل عام‬
‫‪ )9247( 2005‬حادثا مروريا ‪ ,‬و الجدول يوضح توزيع الحوادث حسب نوع الحادثة‬

‫جدول رقم ()‬

‫يوضح مجموع الحوادث التي وقعت في كافة محافظات و مناطق السلطنة خلل عام ‪2005‬‬

‫العدد‬ ‫نوع الحادث‬ ‫مسلسل‬


‫‪5702‬‬ ‫التصادم‬ ‫‪1‬‬
‫‪1561‬‬ ‫الصدم بجسم ثابت‬ ‫‪2‬‬
‫‪1023‬‬ ‫التدهور‬ ‫‪3‬‬
‫‪731‬‬ ‫دهس إنسان‬ ‫‪4‬‬
‫‪230‬‬ ‫دهس يحوان‬ ‫‪5‬‬
‫‪9247‬‬ ‫المجموع‬ ‫‪6‬‬

‫يتضح من الجدول أن أكثر الحوادث في سلطنة عمان كانت التصادم يليها الصدم في‬
‫ج سم ثا بت و أقل ها د هس الحيوان‪ ,‬و قد سجلت الحوادث ‪ 731‬حالة د هس إن سان خلل عام‬
‫‪.2006‬‬

‫‪- 2‬شرطة عمان السلطانية‪,‬الدارة العامة للمرور‪,‬حقائق و أرقام‪,‬أسبوع مرور مجلس التعاون لدول الخليج العربي‪,‬سلطنة عمان ‪,‬مسقط‪,‬‬
‫‪ ,2006‬ص ‪2‬‬

‫‪8‬‬
‫‪-2‬الحوادث حسب الضرار البشرية(‪)3‬‬

‫لقكد بلغ مجموع حوادث الوفيات (‪ )548‬حادثكا ‪ ,‬و نتكج عنهكا وفاة ( ‪ )689‬شخصكا‬
‫موزعين علي النحو التالي‬

‫جدول رقم()‬

‫الوفيات‬ ‫الحوادث‬ ‫نوع الحادث‬ ‫م‬


‫‪263‬‬ ‫‪167‬‬ ‫التصادم‬ ‫‪1‬‬
‫‪67‬‬ ‫‪59‬‬ ‫الصدم بجسم ثابت‬ ‫‪2‬‬
‫‪170‬‬ ‫‪139‬‬ ‫التدهور‬ ‫‪3‬‬
‫‪168‬‬ ‫‪166‬‬ ‫دهس إنسان‬ ‫‪4‬‬
‫‪21‬‬ ‫‪17‬‬ ‫دهس حيوان‬ ‫‪5‬‬
‫‪689‬‬ ‫‪548‬‬ ‫مجموع‬

‫يت ضح من الجدول أن الت صادم الك ثر في الوفيات ب ‪ 263‬و يلي ها ال ‪ 166‬حادث‬


‫دهس إنسان أدي إلي ‪ 168‬متوفي ويليها ‪ 139‬حادثة تدهور أدت إلي ‪ 170‬متوفي و أدناها ‪17‬‬
‫حادثة دهس حيوان أدت إلي ‪ 21‬متوفي‪.‬‬

‫و قكد بلغ مجموع حوادث الصكابات (‪ )3246‬حادثكا‪ ,‬و نتكج عنهكا إصكابة (‪)6658‬‬
‫‪4‬‬
‫شخصا موزعين علي النحو التالي‪:‬‬

‫جدول رقم()‬

‫الصابات‬ ‫الحوادث‬ ‫نوع الحادث‬ ‫م‬


‫‪3892‬‬ ‫‪1600‬‬ ‫تصادم‬ ‫‪1‬‬
‫‪616‬‬ ‫‪561‬‬ ‫دهس إنسان‬ ‫‪2‬‬
‫‪135‬‬ ‫‪68‬‬ ‫دهس حيوان‬ ‫‪3‬‬
‫‪1320‬‬ ‫‪596‬‬ ‫تدهور‬ ‫‪4‬‬
‫‪695‬‬ ‫‪421‬‬ ‫صدم بجسم ثابت‬ ‫‪5‬‬
‫‪6658‬‬ ‫‪3246‬‬ ‫المجموع‬ ‫‪6‬‬

‫‪- 3‬شرطة عمان السلطانية‪,‬الدارة العامة للمرور‪,‬حقائق و أرقام‪,‬أسبوع مرور مجلس التعاون لدول الخليج العربي‪,‬سلطنة عمان ‪,‬مسقط‪,‬‬
‫‪ ,2006‬ص ‪3‬‬
‫‪ -4‬شرطة عمان السلطانية‪,‬الدارة العامة للمرور‪,‬حقائق و أرقام‪,‬أسبوع مرور مجلس التعاون لدول الخليج العربي‪,‬سلطنة عمان ‪,‬مسقط‪,‬‬
‫‪2006‬‬

‫‪9‬‬
‫و يت ضح في الجدول أن الت صادم الك ثر ب ‪1600‬حاد ثة أدت الي ‪ 3892‬إ صابة و‬
‫يليها التدهور ب ‪ 596‬حادثة أدت إلي ‪ 1320‬و أقلها دهس حيوان ب ‪ 68‬حادثة أدت الي ‪135‬‬
‫إصابات‪.‬‬

‫‪-3‬الحوادث و الضرار البشرية حسب محافظات و مناطق السلطنة(‪)5‬‬

‫الجدول رقم()‬

‫الصابات‬ ‫الوفيات‬ ‫الحوادث‬ ‫المحافظة‪/‬المنطقة‬ ‫م‬


‫‪1865‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪3461‬‬ ‫مسقط‬ ‫‪1‬‬
‫‪87‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪111‬‬ ‫مسندم‬ ‫‪2‬‬
‫‪534‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪850‬‬ ‫ظفار‬ ‫‪3‬‬
‫‪930‬‬ ‫‪108‬‬ ‫‪690‬‬ ‫الداخلية‬ ‫‪4‬‬
‫‪1163‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪1049‬‬ ‫الشرقية‬ ‫‪5‬‬
‫‪1168‬‬ ‫‪191‬‬ ‫‪945‬‬ ‫الباطنة‬ ‫‪6‬‬
‫‪147‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪666‬‬ ‫الظاهرة‬ ‫‪7‬‬
‫‪108‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪75‬‬ ‫الوسطي‬ ‫‪8‬‬
‫‪6658‬‬ ‫‪689‬‬ ‫‪9247‬‬ ‫المجموع‬ ‫‪9‬‬

‫يتضكح أن محافظكة مسكقط هكي الكثكر ب ‪ 3461‬حادث‪ ,‬و ‪104‬وفيات‪ ,‬و ‪1865‬‬
‫إ صابات و يلي ها محاف ظة الشرق ية ب ‪ 1049‬حاد ثة‪ ,‬و ‪ 103‬وافيات‪ ,‬و ‪ 1163‬إ صابة‪ ,‬و ت عد‬
‫محافظة الوسطي أقل محافظة بها حوادث ب ‪ 75‬حادثة‪ ,‬و ‪ 34‬من الوفيات‪ ,‬و ‪ 108‬إصابات‪.‬‬

‫‪- 5‬شرطة عمان السلطانية‪,‬الدارة العامة للمرور‪,‬حقائق و أرقام‪,‬أسبوع مرور مجلس التعاون لدول الخليج العربي‪,‬سلطنة عمان ‪,‬مسقط‪,‬‬
‫‪ ,2006‬ص ‪5‬‬

‫‪10‬‬
‫‪6‬‬
‫‪-4‬الحوادث و الضرار البشرية حسب أيام السبوع‬

‫‪7‬‬
‫يوضح جدول رقم() حوادث أيام السبوع علي مدار السلطنة‬

‫جدول رقم()‬

‫الصابات‬ ‫الوافيات‬ ‫الحوادث‬ ‫اليوم‬ ‫م‬


‫‪850‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪1324‬‬ ‫السبت‬ ‫‪1‬‬

‫‪934‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪1443‬‬ ‫الحد‬ ‫‪2‬‬

‫‪841‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪1374‬‬ ‫الثنين‬ ‫‪3‬‬

‫‪924‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪1317‬‬ ‫الثلثاء‬ ‫‪4‬‬

‫‪1079‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪1374‬‬ ‫الربعاء‬ ‫‪5‬‬

‫‪1061‬‬ ‫‪129‬‬ ‫‪1249‬‬ ‫الخميس‬ ‫‪6‬‬

‫‪969‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪1121‬‬ ‫الجمعة‬ ‫‪7‬‬

‫‪6658‬‬ ‫‪686‬‬ ‫‪9247‬‬ ‫المجموع‬ ‫‪8‬‬

‫يعد يوم الحد الكثر في الحوادث ب ‪ 1443‬حادثة‪ ,‬و ‪89‬وافيات‪,‬و ‪ 850‬إصابة‪ ,‬ويليه‬
‫يوم الثنين ب ‪ 1375‬و ‪ 75‬حادثة‪ ,‬و ‪ 841‬إصابة‪.‬‬

‫‪8‬‬
‫‪-5‬الوفيات و الصابات‬

‫حسب النوع‬

‫جدول رقم()‬

‫الصابات‬ ‫الوفيات‬ ‫التفاصيل‬ ‫م‬


‫النسبة‬ ‫العدد‬ ‫النسبة‬ ‫العدد‬ ‫النوع‬ ‫‪1‬‬
‫‪76%‬‬ ‫‪5048‬‬ ‫‪81%‬‬ ‫‪560‬‬ ‫ذكور‬ ‫‪2‬‬
‫‪24%‬‬ ‫‪1610‬‬ ‫‪19%‬‬ ‫‪129‬‬ ‫إناث‬ ‫‪3‬‬

‫‪ - 6‬شرطة عمان السلطانية‪,‬الدارة العامة للمرور‪,‬حقائق و أرقام‪,‬أسبوع مرور مجلس التعاون لدول الخليج العربي‪,‬سلطنة عمان ‪,‬مسقط‪,‬‬
‫‪2006‬‬
‫‪ - 7‬شرطة عمان السلطانية‪,‬الدارة العامة للمرور‪,‬حقائق و أرقام‪,‬أسبوع مرور مجلس التعاون لدول الخليج العربي‪,‬سلطنة عمان ‪,‬مسقط‪,‬‬
‫‪2006‬‬
‫‪ - 8‬شرطة عمان السلطانية‪,‬الدارة العامة للمرور‪,‬حقائق و أرقام‪,‬أسبوع مرور مجلس التعاون لدول الخليج العربي‪,‬سلطنة عمان ‪,‬مسقط‪,‬‬
‫‪2006‬‬

‫‪11‬‬
‫يتضح من الجدول أن الذكور لهم أكثر نسبة في الوفيات بك ‪ ,%81‬و الصابات بك ‪,%76‬‬

‫و هذا يعود إلي عدة أسباب منها‪:‬‬

‫أ‪-‬عدد قائدي السيارات من الذكور أكثر من الناث‬

‫‪-3‬الكحول وشرب الخمر و الممنوعات‬

‫‪-4‬تسليم السيارة لمراهقين غير مؤهلين ل فكريا و ل يتحمل لسياقة السيارة‬

‫‪-5‬قلة التوعية ( هذا التقصير من وسائل العلم(‬

‫حسب الفئات‬
‫جدول رقم()‬

‫الصابات‬ ‫الوفيات‬ ‫التفاصيل‬ ‫م‬


‫النسبة‬ ‫العدد‬ ‫النسبة‬ ‫العدد‬ ‫‪1‬‬
‫‪43%‬‬ ‫‪2852‬‬ ‫‪35%‬‬ ‫‪243‬‬ ‫قائدي مركبات‬ ‫‪2‬‬
‫‪49%‬‬ ‫‪3237‬‬ ‫‪40%‬‬ ‫‪279‬‬ ‫ركاب‬ ‫‪3‬‬
‫‪8%‬‬ ‫‪569‬‬ ‫‪29%‬‬ ‫‪167‬‬ ‫مشاة‬ ‫‪4‬‬

‫يتضح من الجدول أن الركاب هم من أكثر الوفيات بك ‪ ,%40‬و ‪ %49‬من الصابات‪ ,‬وأقل‬


‫شئ هو المشاة بنسبة ‪ %29‬من الوفيات‪ ,‬و ‪ %8‬من الصابات‪.‬‬

‫حسب الجنسيات‬

‫جدول رقم()‬

‫الصابات‬ ‫الوفيات‬
‫النسبة‬ ‫العدد‬ ‫النسبة‬ ‫العدد‬ ‫التفاصيل‬ ‫م‬
‫‪82%‬‬ ‫‪5460‬‬ ‫‪79%‬‬ ‫‪547‬‬ ‫عماني‬ ‫‪1‬‬
‫‪2%‬‬ ‫‪129‬‬ ‫‪4%‬‬ ‫‪27‬‬ ‫خليجي‬ ‫‪2‬‬
‫‪2%‬‬ ‫‪148‬‬ ‫‪2%‬‬ ‫‪15‬‬ ‫عربي‬ ‫‪3‬‬
‫‪14%‬‬ ‫‪921‬‬ ‫‪15%‬‬ ‫جنسيات أخرى ‪100‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪12‬‬
‫يو ضح الجدول ان ن سبة وفيات العمان ين تعادل ‪ ,%70‬بين ما ال صابات ‪ ,%82‬وير جع‬
‫قلة حوادث الجنسيات الخرة إلي‪:‬‬

‫‪-1‬عجهلهم ببعض القوانين‬

‫‪-2‬عدم مخاطرتهم لنهم ل يعرفون طبيعة الدولة‪.‬‬

‫‪-5‬الوفيات و الصابات حسب العمر‬

‫جدول رقم()‬

‫الصابات‬ ‫الوفيات‬
‫النسبة‬ ‫العدد‬ ‫النسبة‬ ‫العدد‬ ‫التفاصيل‬ ‫م‬
‫‪5%‬‬ ‫‪336‬‬ ‫‪9%‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪ 1‬دون ‪ 6‬سنوات‬
‫‪9%‬‬ ‫‪632‬‬ ‫‪9%‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪7 2‬إلي ‪ 15‬سنة‬
‫‪34%‬‬ ‫‪2257‬‬ ‫‪24%‬‬ ‫‪168‬‬ ‫‪25 3‬إلي ‪16‬سنة‬
‫‪49%‬‬ ‫‪3270‬‬ ‫‪48%‬‬ ‫‪332‬‬ ‫‪26 4‬للي ‪50‬سنة‬
‫‪2%‬‬ ‫‪152‬‬ ‫‪9%‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪15 5‬إلي ‪70‬‬
‫‪0.20%‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪1%‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪71 6‬فيما فوق‬
‫‪100%‬‬ ‫‪6658‬‬ ‫‪100%‬‬ ‫‪689‬‬ ‫‪ 7‬المجموع‬

‫يوضح الجدول أن العمار ما بين ‪ 16‬إلى ‪ 25‬سنة أكثر بنسبة ‪ %24‬من الوفيات‪ ,‬و‬
‫‪ %34‬من الصابات لنهم‪:‬‬

‫‪-1‬يأخذون السيارة كأنها لعبة أو ترفيه‬

‫‪-2‬عدم الحساس بالمسئولية (الستهتار)‬

‫‪-3‬عدم تقدير عواقب المور‬

‫‪(-4‬مساعدة إمكانيات السيارة) الهم‬

‫‪-6‬المخالفات المرورية‬

‫‪13‬‬
‫جدول رقم()‬

‫النسبة‬ ‫العدد‬ ‫نوع المخالفة‬ ‫م‬


‫‪12‬‬ ‫‪56078‬‬ ‫القيادة الخطرة‬ ‫‪1‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪1431‬‬ ‫السكر‬ ‫‪2‬‬
‫‪47‬‬ ‫‪225479‬‬ ‫تجاوز السرعة المحددة‬ ‫‪3‬‬
‫‪14‬‬ ‫‪68700‬‬ ‫عدم ربط الحزام‬ ‫‪4‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪9179‬‬ ‫التجاوزالخاطئ‬ ‫‪5‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪11656‬‬ ‫الهاتف النقال‬ ‫‪6‬‬
‫‪22‬‬ ‫‪103698‬‬ ‫مخالفات أخري‬ ‫‪7‬‬
‫‪100‬‬ ‫‪476221‬‬ ‫المجموع‬ ‫‪8‬‬

‫يوضكح الجدول أن تجاوز السكرعة الحددة يعكد أكثكر المخالفات بنسكبة ‪ %47‬أي‬
‫‪ 225479‬ألف مخالفة‪.‬‬

‫‪-7‬المناطق التي سجلت أكثر الوفيات في الحادث الواحد خلل العام ‪2005‬م‬

‫جدول رقم()‬

‫المكان‬ ‫الوفيات الصابات السباب‬ ‫نوع الحادث‬ ‫الوقت‬ ‫التاريخ‬ ‫اليوم‬ ‫م‬
‫وادي عق‬ ‫التجاوز‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫تصادم‬ ‫‪1000‬‬ ‫‪2005\1\28‬‬ ‫الجمعة‬ ‫‪1‬‬
‫افي‬ ‫التجاوز‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫تصادم‬ ‫‪1600‬‬ ‫‪2005\7\3‬‬ ‫الحد‬ ‫‪2‬‬
‫أدم‬ ‫التجاوز‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫تصادم‬ ‫‪2000‬‬ ‫‪2005\8\2‬‬ ‫الثلثاء‬ ‫‪3‬‬
‫سرور‬ ‫السرعة‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫تصادم‬ ‫‪1900‬‬ ‫‪2005\11\3‬‬ ‫الخميس‬ ‫‪4‬‬
‫المنارة‬ ‫الطريق‬ ‫‪4‬‬ ‫‪12‬‬ ‫تصادم‬ ‫‪1200‬‬ ‫‪2005\12\1‬‬ ‫الخميس‬ ‫‪5‬‬
‫قرن علم‬ ‫السرعة‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫تصادم‬ ‫‪1900‬‬ ‫‪2005\12\4‬‬ ‫الحد‬ ‫‪6‬‬

‫يتضكح مكن الجدول أن حوادث التصكادم هكي الكثكر أنتشارا‪ ,‬أكثكر وفيات فكي مرككز‬
‫عبري يوم الخميس السبب المنارة عدد ‪ 12‬ضحية و الصابات ‪ ,4‬يليه يوم الحد مركز بركاء‬
‫السبب التجاوز عدد الوفيات ‪ 8‬و الصابات ‪.7‬‬

‫‪-8‬فحص المركبات‬

‫‪14‬‬
‫الجدول رقم()‬

‫مركبة‬ ‫‪22234‬‬ ‫فحص دوري‬


‫مركبة‬ ‫‪41704‬‬ ‫فحص بسبب الحوادث‬
‫مركبة‬ ‫‪263738‬‬ ‫مجموع المركبات التي فحصت‬
‫مركبة‬ ‫‪1080‬‬ ‫المركبات الملغاة بسبب الحوادث‬
‫ر عماني‬ ‫‪1.829.254‬‬ ‫أثمان المركبات الملغاة‬

‫يوضكح الجدول بأن مجموع المركبات التكي فحصكت خلل عام ‪263738 2005‬‬
‫مركبة‪ ,‬و المركبات الملغة بسبب الحوادث ‪ 1080‬مركبة‪.‬‬

‫‪-9‬ملخص الحصائيات المرورية بين عامي ‪2005_2004‬م‬

‫جدول رقم()‬

‫التغيير‬ ‫‪2005‬م‬ ‫‪2004‬م‬ ‫موضوع المقارنة‬ ‫م‬


‫‪213-‬‬ ‫‪9247‬‬ ‫‪9460‬‬ ‫حوادث المرور‬ ‫‪1‬‬
‫‪52+‬‬ ‫‪689‬‬ ‫‪637‬‬ ‫الوفيات‬ ‫‪2‬‬
‫‪22+‬‬ ‫‪6658‬‬ ‫‪6636‬‬ ‫الصابات‬ ‫‪3‬‬
‫‪58+‬‬ ‫‪548‬‬ ‫‪490‬‬ ‫حوادث الوفاة‬ ‫‪4‬‬
‫‪42-‬‬ ‫‪3246‬‬ ‫‪3288‬‬ ‫حوادث الصابة‬ ‫‪5‬‬
‫‪229-‬‬ ‫‪5453‬‬ ‫‪5682‬‬ ‫حوادث الضرار المادية‬ ‫‪6‬‬
‫‪47622‬‬ ‫‪45226‬‬ ‫‪7‬‬
‫‪23954+‬‬ ‫المخالفات‬
‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬
‫‪26918‬‬ ‫‪25040‬‬ ‫‪8‬‬
‫‪18788+‬‬ ‫اختبار القيادة‬
‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪4879+‬‬ ‫‪39878‬‬ ‫‪34999‬‬ ‫رخص القيادة جديدة‬ ‫‪9‬‬
‫‪1585+‬‬ ‫‪35027‬‬ ‫‪33442‬‬ ‫رخص القيادة مجددة‬ ‫‪10‬‬
‫‪26373‬‬ ‫‪25483‬‬ ‫‪11‬‬
‫‪8903+‬‬ ‫المركبات المفحوصة‬
‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪16291+‬‬ ‫‪73421‬‬ ‫‪57130‬‬ ‫المركبات الجديدة‬ ‫‪12‬‬
‫‪32321‬‬ ‫‪13‬‬
‫‪19495+‬‬ ‫‪342711‬‬ ‫المركبات المجددة‬
‫‪6‬‬
‫‪50038‬‬ ‫‪46841‬‬ ‫‪14‬‬
‫‪31973+‬‬ ‫إجمالي المركبات المرخصة‬
‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬

‫يوضح الجدول أن المخالفات في عام ‪2005-2004‬م تعد الكبر بك ‪ 452267‬و عام‬


‫‪.476221 2005‬‬

‫‪15‬‬
‫‪-10‬معدلت الحصكائية للحودث المروريكة والضرار البشريكة وإجمالي المركبات‬
‫ور خص القيادة والمخالفات المرورية مقارنة بإجمالي السكان لعام ‪2005‬م بمعدل (‪)100000‬‬
‫نسمة‬

‫جدول رقم()‬

‫المخالفات‬ ‫الرخص‬ ‫المركبات‬ ‫الصابات‬ ‫الوفيات‬ ‫الحوادث‬ ‫السكان‬ ‫التفاصيل‬ ‫م‬


‫‪24,625‬‬ ‫‪42,288‬‬ ‫‪38,607‬‬ ‫‪281‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪731‬‬ ‫‪663,826‬‬ ‫مسقط‬ ‫‪1‬‬
‫‪3,597‬‬ ‫‪32,067‬‬ ‫‪70,089‬‬ ‫‪297‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪380‬‬ ‫‪29,247‬‬ ‫مسندم‬ ‫‪2‬‬
‫‪12,652‬‬ ‫‪29,110‬‬ ‫‪18,996‬‬ ‫‪234‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪379‬‬ ‫‪224,193‬‬ ‫ظفار‬ ‫‪3‬‬
‫‪7,456‬‬ ‫‪20,088‬‬ ‫‪12,577‬‬ ‫‪342‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪253‬‬ ‫‪272,291‬‬ ‫الدخلية‬ ‫‪4‬‬
‫‪10,509‬‬ ‫‪19,202‬‬ ‫‪13,491‬‬ ‫‪364‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪328‬‬ ‫‪319,846‬‬ ‫الشرقية‬ ‫‪5‬‬
‫‪7,465‬‬ ‫‪14,698‬‬ ‫‪9,249‬‬ ‫‪175‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪142‬‬ ‫‪667,159‬‬ ‫البطنة‬ ‫‪6‬‬
‫‪9,670‬‬ ‫‪22,724‬‬ ‫‪19,173‬‬ ‫‪380‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪311‬‬ ‫‪214,461‬‬ ‫الظهرة‬ ‫‪7‬‬
‫‪6,602‬‬ ‫‪5,664‬‬ ‫‪1,694‬‬ ‫‪459‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪318‬‬ ‫‪23,553‬‬ ‫الوسطى‬ ‫‪8‬‬
‫‪19,715‬‬ ‫‪25,668‬‬ ‫‪20,715‬‬ ‫‪276‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪383‬‬ ‫‪2,415,576‬‬ ‫المجموع‬ ‫‪9‬‬

‫يوضح الجدول أن مسقط تعد أكبر محافظة بها سكان بك ‪ 664,826‬و عدد الحوادث‬
‫‪ 731‬و الوفيات ‪ 16‬وال صابات ‪ 281‬و عدد المركبات ‪ 38,608‬و عدد الر خص ‪ 32,068‬و‬
‫‪9‬‬
‫المخالفات ‪.24,625‬‬

‫‪- - 9‬شرطة عمان السلطانية‪,‬الدارة العامة للمرور‪,‬حقائق و أرقام‪,‬أسبوع مرور مجلس التعاون لدول الخليج العربي‪,‬سلطنة عمان‬
‫‪,‬مسقط‪,2006,‬‬

‫‪16‬‬
‫خامساً‪ :‬توعية الناس ضد الحوادث‪:‬‬
‫ل شك أن للحوادث المرور ية أثر ها البالغ في النفوس وعدم ال ستقرار ال سري و قد‬
‫يصل هذا الثر إلى المجتمع‪.‬‬

‫لكن ينبغي لنا أن ننظر إلى مسببات هذه الحوادث دون تضخيم للمسائل بالرجوع إلى‬
‫حقائق وأرقام إح صائية المرور ال سنوية ال تي تعطي نا مؤشرات ها ال صورة واض حة لح جم هذه‬
‫الحوادث المؤثرة تأثيرا مباشرا في الستقرار السري ‪.‬‬

‫ومكن هذا المنطلق على كافكة الطراف فكي المجتمكع المسكاهمة فكي الحكد مكن ازدياد‬
‫الحوادث المؤثرة على ال ستقرار الجتما عي بش كل عام بالت صدي لمشا عر النان ية من خلل‬
‫التي ‪ :‬ك‬

‫أول ‪ :‬الحساس بكرامة النسان وأهمية سلمته ‪.‬‬

‫ثانيا ‪ :‬تنمية الحساس بآلم ومشاعر الخرين وضرورة احترامها ‪.‬‬

‫ثالثا ‪ :‬غرس هذه القيم في نفوس البناء الذين هم عماد المستقبل ‪.‬‬

‫رابعا ‪ :‬الترك يز على بناء الو عي المروري في ال سرة والمجت مع وأهمي ته في إر ساء‬
‫قواعد السلمة المرورية من أجل مستقبل آمن ‪.‬‬

‫خام سا ‪ :‬ممار سة آداب وقوا عد المرور من خلل التدر يب العملي با ستخدام‬


‫المركبكة والطريكق وأخكذ الحيطكة والحذر عنكد تنفيكذ هذا الدور الككبير الذي يقكع على عاتكق‬
‫مستخدمي الطريق بشتى فئاتهم ‪.‬‬

‫دور المرأة في تحقيق السلمة المرورية ‪:‬‬

‫هل للمرأة دور في السلمة المرورية ؟ سؤال قد يطرح وإن طرح فإنه يستدعي سؤالً‬
‫آ خر هو هل ته تم المرأة بال سلمة المرور ية بمع نى هل يض ير المرأة أول يضير ها أرت فع‬
‫مستوى السلمة المرورية أو انخفض‬

‫وهنا نسأل ‪ ...‬أليست نصف المجتمع ؟ أليست أما أو أختا أو زوجة لسائق ‪.‬‬

‫‪17‬‬
‫ثم بعد هذا أليست مستخدمة للطريق ؟ إذا كان المر كذلك وهو كذلك دون ريب فإن‬
‫دور المرأة في ال سلمة المرور ية يأ تي أمدادا لدور ها ال ساسي في حياة المجت مع ‪ ،‬وب ما أن ها‬
‫تشكل نصف المجتمع فأنها بهذه النسبة المتساوية مع الرجل في تشكيل تركيبة المجتمع عدديا‬
‫تقاسمه التأثير والتأثر بمعطيات المجتمع ‪.‬‬

‫وفي مجال السلمة والتوعية المرورية لعلنا ل نبالغ إن قلنا أن دورها قد يتجاوز دور‬
‫الر جل خا صة إذا تطلع نا إلى غرس ق يم نبيلة في ناشئة المجت مع كي ما نح صل على مجت مع‬
‫واعد بالستقرار‪.‬‬

‫وتحمل المسئولية والحساس الصحيح بقيمة النسان وسلمته ‪.‬‬

‫فإذا كانكت المرأة فكي مجتمعنكا السكلمي المحافكظ ل تتولى القيادة بنفسكها فإن ذلك ل‬
‫يقلل من تأثر ها وتأثير ها في موضوع ال سلمة المرور ية وذلك لن ها ت ستخدم الطر يق راك بة‬
‫وي ستخدمه فلذة كبد ها وزوج ها ووالد ها وشقيق ها و كل حادث يحدث لوا حد من هؤلء يهز ها‬
‫بشكل مباشر فهل تهتم أم ل تهتم ‪ ،‬وإذا اهتمت فهل يليق أو يعقل أن تقف مكتوفة اليدي ؟ ‪.‬‬

‫بعد هذا هل ينتظر مساهمة فاعلة من المرأة في مجال السلمة والتوعية المرورية ‪.‬‬

‫إن السكلمة والتوعيكة المروريكة مطلب بالغ الهميكة فكي حياة المرأة كمكا أن الدور‬
‫المطلوب منها في مجتمعنا الناهض بفضل ما حصلت عليه من قسط وافر من العلم والثقافة‬
‫وبفضل ما انتشر من الوعي الجتماعي والصحي ساعدها على أن يكون لها تأثير كبير في‬
‫مختلف نواحكي الحياة العامكة وبالتالي ينتظكر منهكا الكثيكر والكثيكر فكي مجال تحقيكق السكلمة‬
‫والتوعية المرورية ‪.‬‬

‫ومن ذلك على سبيل المثال ما يلي ‪ :‬ك‬

‫‪ 1‬ك أن تساهم في إرساء قواعد السلمة المرورية في المستقبل ‪ ،‬بأن تربي النشء‬
‫على القيم الكريمة بالحساس بكرامة النسان وأهمية سلمته بالتصدي لمشاعر النانية وتنمية‬
‫الحساس بآلم ومشاعر الخرين وضرورة احترامها‪.‬‬

‫وهذه القيكم ل تولد مكع النسكان بكل يتربكى عليهكا ‪ ،‬وليكس أبلغ مكن القدوة فكي مجال‬
‫الترب ية فم تى كا نت قدوة صالحة أم كن غرس هذه الق يم في نفوس ومشا عر أبنائ ها الذ ين هم‬
‫عماد المستقبل وهم من ينبغي التركيز على بناء الحساس الواعي بالسلمة المرورية لديهم ‪.‬‬

‫‪18‬‬
‫‪ 2‬ك الممارسة العملية لقواعد السلمة والتوعية المرورية بالمساهمة بالتدريب العملي‬
‫لداب ا ستخدام الطر يق وتحا شي طرق ال سيارات ثم التدر يب العملي لداب ا ستخدام المرك بة‬
‫مكن البتعاد عكن اسكتخدام مفاتيكح البواب أو رمكي المخلفات أو طريقكة الجلوس وربكط حزام‬
‫المان وما إلى ذلك مما يحقق سلمتهم وسلمة الخرين من عابري الطريق ‪ 3‬ك في مقدور‬
‫المرأة ومجال تأثير ها الت نبيه على سائق المرك بة زوجاً أو أخا أو أبنا أو ح تى سائقا بضرورة‬
‫مراعاة قواعد السلمة المرورية وليس أبلغ من تنبيه كهذا حيث ينتظر تلقيه بكل اهتمام سواء‬
‫كانت راكبة في الناقلة أو تلقي التذكير بحنان وهي تودع البن أو الزوج أو الخ‪.‬‬

‫خامساً‪ :‬بعض قواعد المان‬


‫←اللتزام بالوقوف في الماكن المخصصة للوقوف فيه أمان‬
‫←اللتزام بفحص المركبة قبل السير بها علي الطريق فيه أمان‬
‫←اللتزام بأستخدام حزام المان في أمان‬
‫←اللتزام بوضع المياه في البطارية و خزان مبرد المركبة فيه أمان‬
‫←اللتزام بفحص زيوت المركبة فيه أمان‬
‫←اللتزام بفحص إنارة المركبة فيه أمان‬
‫←اللتزام باعبور الصحيح علي الطريق فيه أمان‬
‫←اللتزام بالحمولة المحددة في المركبة فيه أمان‬

‫سادساً‪ :‬النتائج المحتملة بعد التوعية‬


‫المرورية‬
‫↵عدم أستعمال السيارة في تعليم الطفل من ‪ 6‬ألي ‪18‬‬
‫↵عدم الستعجال للرخصة القيادة‬
‫↵عدم اللتهاء بغير الياقة‬
‫↵الوعي عند سياقة السيارة‬
‫↵عدم تجاوزالسرعة المحددة‬
‫↵توعية النساء‬
‫↵عدم التجاوز في الناكن الممنوعة‬
‫↵الدراك عند قيادة السيارة‬

‫‪19‬‬
‫↵عدم المباهاة بالسيارة‬

‫نصيحة من عندي‬
‫عدم شراء سيارة كبيرة المكانيات للجديدين في السياقة لكي يتعلموا ان السياقة ليست للعب‬ ‫[‬
‫و إنما هي للعمل و لكي صعدوا الدرج من البداية]‬

‫أرجو أن ينال أعجابكم‬

‫‪20‬‬

You might also like