‫‪:‬‬

‫مقدمة‬
‫ذهبت أنا وأصدقائي وأستاذي ومدير مدرستي إلى محطة‬
‫للرصد في النبك‬

‫وهناك التقينا بموظف يعمل في المكان وعرفنا أن هذه‬

‫المحطة مسئولة عن ما‬
‫يحيطها من جبال ومناطق صغيرة وهي محطة للرصد‬
‫وليست للتنبؤ والنهفة هنا أن‬
‫الموظف كان يحس بصداع وعندما أردنا منه أن يشرح لنا‬
‫كيفية عمل أجهزة‬
‫الرصد الجوي أحسسناه سينفجر وضحكنا جميعا وبدأ لنا‬
‫بالشرح على اللت‬
‫وكان هنالك آلت قديمة وآلت حديثة موصولة على أجهزة‬
‫الحاسوب ويعمل بها‬
‫مختصون‬
‫الجهاز الول‬
‫‪:‬لحساب كمية وقوة المطار‬

‫وكان على شكل أنبوبة عريضة يوجد بأسفلها وعاء للماء‬

 ‫وفوقه أنبوبة صغيرة‬
‫فوقها خريطة وعليها إبرة فيها حبر ترسم على الخريطة‬
‫وترتفع كلما زاد‬
‫المطر وتنخفض كلما قل وفي العلى يوجد فتحة لدخول‬
‫المطار منها‬
‫الجهاز الثاني‬

‫‪:‬كان مثل الجهاز الول لكنه أصغر وهو مجرد تأكيد للجهاز‬
‫الول‬
‫الجهاز الثالث‬
‫‪:‬وكان كمية الضغط في الهواء وكل الجهزة التي تحدثنا‬
‫عنها كانت أجهزة قديمة‬

‫الجهاز الرابع‬
‫إن هذا الجهاز من صنع إيطاليا وسعره [مليون وثمانمائة‬
‫ألف]‬

‫كان هذا الجهاز موصول على أجهزة الكومبيوتر وكان‬

‫الموظف ل يعرف به كثيرا‬

‫ولكنه لخص لنا بعض مفاهيم هذا الجهاز فكان له حساسة‬

‫موضوعة داخل وعاء من‬
‫الماء وكلما تبخر من هذا الوعاء ماء بسبب زيادة حرارة‬
‫الشمس كانت هذه‬
 ‫الحساسة تقوم بدورها على أكمل وجه فتحسب كمية تحول‬
‫هذا الماء من حالة‬
‫سائلة إلى حالة غازية طبعا بعد عمليات طرح وجمع وقسمة‬
‫وعمليات حسابية‬
‫تسبب الصداع كما قال الموظف المريض هاهاهاهاها وهذا‬
‫الجهاز شامل لكل‬
‫الجهزة التي شرحتها الن وغيرها‬

‫الجهاز الخامس‬

‫‪:‬هذا الجهاز كان مرتفعا عن سطح الرض وموصول‬

‫بكبل على الرض مخصص للصواعق‬

‫الجهاز السادس‬

‫كان ارتفاعه عن الرض عشرة أمتار ويوجد بأعله سهم‬

‫يشير إلى اتجاه‬
‫الرياح ونهايته في غرفة بالسفل وهي عبارة عن صندوق‬
‫يحوي خريطة أيضا‬
‫وثلث إبر‬

‫إبرة لحساب قوة الريح وإبرتان لحساب اتجاه الريح يتناوبان‬

‫العمل‬
‫وبعدها توالينا عليه بالسئلة وجاوبنا على جميعها‬
‫وشكره‬
‫الستاذ والمدير بطريقة لبقة جزيل الشكر‬

‫كان لهما دور كبير فعل‬ ‫الستاذ والمدير‬

‫وكانا‬
‫ميسران ومرشدان وساعدونا كثيرا‬

‫‪1‬محمد نصر الشيخة‬

‫‪2‬فاروق خميس‬
‫‪3‬محي الدين ضبيان‬
‫‪4‬أحمد أصلن‬