You are on page 1of 52

‫من المتوقع في أداء أي مؤسسة أن‬

‫تظهر بعض المشكلت التي قد تؤثر في‬


‫أدائها فمن هذه المشكلت ما يتعلق ب‬
‫…‪.‬‬
‫‪-1‬امكانات المؤسسة‬
‫‪-2‬أفراد المؤسسة‬
‫‪-3‬اسلوب الدارة‬
‫‪-4‬علقة المؤسسة بالمؤسسات الخرى‬
‫متى تقول عندي‬
‫مشكلة‬
‫فما هو تعريف المشكلة أول ‪:‬‬
‫هي عقبة أمام تحقيق الهداف ‪.‬‬

‫الهدف‬
‫المشكلة‬
‫لبد من وضع معايير منضبطة للهداف يمكن من خللها أن تقول‬
‫عندي مشكلة‬

‫المعيار‬
‫الخيالي‬
‫ل مشكلة‬
‫امتياز‬ ‫المعيار المثالي‬
‫النجاز‬
‫انحراف غير مقبول‬
‫ل مشكلة‬
‫مشكلة‬
‫مشكلة‬

‫الزمن‬
‫ما يجب ان‬
‫يتصف به‬
‫المتصدر لحل‬
‫المشكلت‬
‫‪ -1‬الستعانه بالله تعالى‬
‫والثقة بعونه عز وجل‬

‫كما قال (ص)‬


‫(( واستعن بالله ول‬
‫تعجز))‬
‫‪-2‬الثقة بالنفس‬
‫والقدرة على حل‬
‫المشكلت‬
‫اللهوالقنو‬ ‫من روح‬
‫اليأس‬ ‫ييأس‬
‫وعدم‬ ‫انه ل‬
‫المل‬ ‫)(‪-3‬‬

‫ال القوم الكافرون ))‬


‫‪-4‬الصبر والمصابرة في‬
‫مواجهة‬
‫المشكلت وعلجها‬
‫قال (صلى)‬
‫((ومن يصبر‬
‫يصبره الله)(‬
‫‪-5‬الستعانه بالفراد‬
‫أحيانا‬
‫وبأهل الخبرة‬
‫أحياناأخرى‬
‫(( ل خاب من استشار‬
‫))‬
‫‪-6‬الموضوعية‬
‫واتباع السلوب‬
‫العلمي في حل‬
‫المشكلت‬
‫‪-7‬عدم التهاون أو‬
‫التباطؤ في حل‬
‫المشكلت التي ل‬
‫يكون الزمن جزء‬
‫من العلج فيها‬
‫‪-8‬الحماس لتنفيذ‬
‫علج المشكلت‬
‫كالحماس لتلمس‬
‫وتحليل ودراسة‬
‫اسبابها‬
‫السلوب‬
‫العلمي‬
‫لحل‬
‫المشكلت‬
‫‪1‬‬
‫‪6‬‬ ‫عرف المشكلة‬ ‫‪2‬‬
‫نفذ الحل‬ ‫حلل السباب‬
‫وقوم التقدم‬ ‫الكامنة أو المحتملة‬

‫‪3‬‬
‫ضع خطة عمل‬ ‫‪4‬‬ ‫عرف الحلول‬
‫الممكنة‬

‫‪5‬‬ ‫اختر الحل‬


‫الفضل‬
‫‪-1‬الخطوة‬
‫الولى‬

‫‪-1‬تعريف وتحديد‬
‫المشكلة وذلك من‬
‫خلل‪...‬‬
‫‪-1‬تحديد مظاهر وأعراض‬
‫المشكلة‬
‫‪-2‬جمع حقائق ومعلومات حولها‬
‫مثل‬
‫كيف حدثت ؟ ولماذا ؟‬
‫من ارتبط بالمشكلة ؟‬
‫أين نشأت ؟ ومتى ؟‬
‫‪ -4‬تحديد المشكلة الحقيقية ؟…‪.‬‬
‫فقد تكون الولى عرضا من‬
‫أعراضها ويتحدد هنا معرفة …‪..‬‬
‫نطاق المشكلة واطارها‬
‫نتائجها‬
‫اسبابها الحقيقية‬
‫الوصف‬ ‫الطريقة‬ ‫الخطوة‬

‫التعريف اكتب عرضا مقنعا‬ ‫عرف المشكلة‬


‫‪- 1‬‬
‫للمشكلة القائمة‪،‬ثم‬
‫عرض المشكلة‬
‫لخص بإيجاز أين تحب‬
‫الحالة المرغوبة‬
‫أن تكون‪،‬أو النتيجة‬
‫التي ترغب في الوصول‬
‫إليها بعد حل‬
‫المشكلة ‪.‬‬
‫تعريف المشكلة ‪ :‬الخاء الروتيني‬

‫عرض المشكلة‬
‫هو تحول الخاء الحقيقي الذي دعا اليه السلم الى علقة أشبه بالعلقة الدارية بين‬
‫الموظفين في قسم واحد‪،‬بما ينتاب هذه العلقة من جوانب سلبية كثيرة وبما يغلب‬
‫عليها من طابع الجفاف في العلقات والطبيعة الروتينية التى تربط الموظفين‬

‫بعضهم ببعض‬

‫الحالة المرغوبة‬
‫الخاء الحقيقي الذي دعا اليه السلم و اشاعة روح المحبة والترابط‬
‫بين الفراد‬
‫مظاهر المشكلة ‪:‬‬
‫‪ -1‬عدم الحساس بالمحبة الخوية تجاه العضو‬
‫الخر‪.‬‬
‫‪-2‬عدم السؤال عن الحوال في حالة الزمات‪.‬‬
‫‪ -3‬عدم عيادته اذا مرض أو تعزيته اذا مات له‬
‫قريب‪.‬‬
‫‪ -4‬فتور الترحيب عند اللقاء‪.‬‬
‫‪ -5‬عدم التواصل بالهاتف أو الزيارات عند‬
‫اختلف مراكز العمل ‪.‬‬
‫‪ -6‬التخلي عن مساعده عند الحاجة ‪.‬‬
‫الوصف‬ ‫الطريقة‬ ‫الخطوة‬

‫‪ -2‬حلل السباب شكل السبب عرف السباب‬


‫الكامنة‬ ‫والنتيجة‬ ‫الكامنة والمحتملة‬
‫المحتملة‪،‬وحدد‬
‫السباب الجذرية‬
‫للمشكلة والكثر‬
‫احتمال ‪.‬‬
‫أسباب المشكلة ‪:‬‬
‫‪ -1‬قلة البرامج اليمانية في منهج المؤسسة‪.‬‬
‫‪-2‬قلة وجود القد وات‪.‬‬
‫‪-3‬ضعف التركيز على جانب الخوة في المناهج‪.‬‬
‫‪ -4‬غلبة الجانب الدارى التنفيذي على الجانب اليماني‪.‬‬
‫‪-5‬كثرة دخول العناصر الضعيفة في المؤسسة ‪.‬‬
‫‪ -6‬الجهل الشرعي بأهمية الخوة وواجباتها ‪.‬‬
‫‪ -7‬قلة اللقاءات اليمانية الخوية خارج نطاق العمل الدارى ‪.‬‬
‫‪ -8‬كثرة تنقلت الفراد مما ل يتيح لهم بناء علقة أخوية‬
‫قوية‪.‬‬
‫‪-9‬عدم القيام بواجبات الخوة أو ضعف القيام بها ‪.‬‬
‫‪ -10‬عدم التوافق في الطبيعة البشرية ‪.‬‬
‫‪-11‬اختلف الهمم في التحرك في الدعوة والختلف في‬
‫التوافق في العمل ‪.‬‬
‫المناهج‬ ‫البرامج‬

‫الخاء‬
‫الدارى‬

‫طريقة العمل‬ ‫الفراد‬ ‫طبيعة المكان‬


‫‪-2‬الخطوة الثانية‬
‫طرح البدائل المختلفة لحل‬
‫المشكلة‬

‫فهل هناك اعتبارات يجب أن‬


‫تراعى عند طرح بدائل الحلول‬
‫‪-1‬اشراك الخرين في تصور‬
‫الحلول‬
‫‪-2‬امكانية اعتبار عدم اتخاذ‬
‫قرار هو أحد البدائل‬
‫‪-3‬تقييم و مناقشة جميع‬
‫البدائل الممكنة دون استثناء‬
‫الوصف‬ ‫الطريقة‬ ‫الخطوة‬

‫ضع قائمة طويلة من‬


‫عصف الفكار‬ ‫عرف‬
‫‪- 3‬‬
‫الحلول الممكنة‬ ‫الحلول‬
‫للمشكلة دون تقويم‬ ‫المحتملة‬
‫الفاعلية‪ ،‬ثم اختصر‬
‫القائمة إلى بضعة‬
‫حلول محتملة ‪.‬‬
‫الحلول المحتملة ‪:‬‬
‫أ‪-‬زيادة اشراك العضاء في عمل مشترك واطالة الحتكاك بعضهم‬
‫ببعض ‪.‬‬
‫ب‪ -‬التركيز على الجانب الخوي والتنبيه عليه قبل القيام بأي عمل‬
‫اداري ‪.‬‬
‫ج‪-‬التركيز على الجانب الخوي في المناهج‪.‬‬
‫د‪ -‬ترجمة المعاني النظرية في الخوة الى تطبيقات عملية لتعميق‬
‫المحبة بين العضاء‪.‬‬
‫ه‪ -‬ضبط النظم الدارية دوما بالضوابط اليمانية والخوية حتى ل تتغلب‬
‫الداريات عليها‪.‬‬
‫و‪ -‬التهادي بين الفراد يعمق روابط الخوة ‪.‬‬
‫ز‪ -‬اجراء بعض الدورات في فن التعامل والترحيب ‪.‬‬
‫ح‪ -‬أن تكون جزءا من المنهج القرآني للمؤسسة‪.‬‬
‫ط‪ -‬بث بعض العناصر اليمانية التي توقظ وتؤلف بين الفراد حتى وان‬
‫كانوا ضعفاء في النتاجية ‪.‬‬
‫ك‪ -‬تضييق الهوة بين فترات التقييم حتى يتم استدراك ما يمكن‬
‫استدراكه‪.‬‬
‫‪ -3‬الخطوة الثالثة‬
‫تقييم البدائل ؟ ……‪ ..‬كيف ؟‬
‫الخطوة الولى ‪:‬‬
‫تقليل البدائل الى عدد محدد من ‪ 6‬الى‪8‬‬
‫بدائل‪.‬‬
‫وذلك بالحذف والتجميع …وتستخدم في‬
‫هذه الخطوة‬
‫قائمة تقليل الختيارات والفكار وهي‬
‫الهدف منها‬
‫إلقاء الضوء على البدائل المطروحة ‪ ..‬ثم‬
‫نقللها لقل عدد ممكن وهي كالتي ‪:‬‬
‫‪ -1‬تعرض جميع البدائل ‪..‬وتناقش‬
‫للتوضيح ‪..‬‬
‫‪ -2‬تحديد المعايير التي تعتبر نقاط‬
‫تصفية وانتقاء مثل ‪:‬‬
‫•** هل هذا البديل واقعي وملئم للظروف‬
‫المتاحة ؟‬
‫•** هل المكانيات البشرية والمادية المتاحة‬
‫تناسب هذا البديل ؟‬
‫البديل الجيد‬

‫توافقه مع‬
‫المكاسب‬ ‫الهداف‬ ‫أهداف‬
‫التي‬ ‫التي‬ ‫كفاءته‬ ‫المؤسسة‬
‫يحققها‬ ‫يحققها‬ ‫وسياستها‬
‫ومواردها‬

‫المخاطر‬ ‫توافقه مع‬


‫توافقه مع‬
‫المحتملة‬ ‫الوقت‬
‫الظروف‬
‫والسرعة‬
‫‪ -3‬تعرض البدائل ويتم التصويت عليها‪..‬‬
‫ل‬ ‫نعم‬

‫ل يفي بالمعايير‬ ‫يفي بالمعايير‬


‫‪-4‬ويمكن اعتماد أسلوب الغلبية البسيطة (نصف الفراد ‪ )1 +‬لبقاء البديل‬
‫مدرجا في قائمة البدائل‪.‬‬
‫‪-5‬اذا لم يحصل البديل على الغلبية البسيطة يوضع بين قوسين هكذا ( )‬
‫ويعني أنه يمكن الرجوع اليه‪.‬‬
‫‪-6‬يسمح في حدود ضيقة بمناقشة المعارضين واعادة التصويت ‪.‬‬
‫‪-7‬تتكرر العملية ليصبح عدد البدائل ‪.. 6‬مثل‪.‬‬
‫‪-8‬يمكن أن تتم عملية التقليل بدمج عدة بدائل متشابهة في بديل واحد ‪.‬‬
‫محددات ينبغي وضعها في العتبار عند‬
‫تحديد مجموعة البدائل وأهمها‪:‬‬
‫•محددات تشريعية وتتمثل في اللوائح‬
‫والنظم السائدة‪.‬‬
‫•السياسات سواء على مستوى الدولة أو‬
‫المنظمة‬
‫•الموارد المتاحة (مالية‪-‬بشرية …‪)..‬‬
‫•محددات ثقافية (مقدسات‪-‬محرمات‪-‬‬
‫تقاليد‪-‬أعراف)‬
‫•محددات تنظيمية (نمط القيادة‪-‬نظم‬
‫الخطوة الثانية ‪ :‬الترتيب التقييمي‬
‫للبدائل ‪.‬‬

‫وذلك باستخدام الطرق التالية‪:‬‬

‫أول‪ :‬استخدام نموذج ترتيب‬


‫المعايير‬
‫كيف تستخدم نموذج ترتيب‬
‫المعايير ؟‬
‫•حدد في صياغة جيدة البدائل التي تم‬
‫اختيارها وأعط كل بديل رمزا مثل‬
‫(ا‪،‬ب‪،‬ج…‪).‬‬
‫•حدد المعايير التي يجب أن تأخذ في‬
‫العتبار لتقييم هذه البدائل (بين ‪6 : 4‬‬
‫معايير) وضع لكل معيار رقما‪.‬‬
‫•استخدم الجدول التالي ‪:‬‬
‫البدائل‬ ‫المعايير‬
‫د‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫أ‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫المجموع‬
‫‪ -4‬حدد الوزان النسبية ‪ ..‬واتفق على‬
‫القياس المستخدم مثل‬
‫أبدا‬ ‫أحيانا‬ ‫غالبا‬ ‫دائما‬

‫صفر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬


‫الوصف‬ ‫الطريقة‬ ‫الخطوة‬

‫المعاييرالحلول الممكنة أو‬


‫نموذج تقويم قوم‬ ‫الحل الفضل‬
‫‪- 4‬‬‫اختر‬
‫الحل كل منها إزاء ثلثة‬
‫المعايير الحل الحل قدر‬
‫معايير إلى ستة‪،‬ثم انتق‬
‫‪X‬‬ ‫‪X‬‬ ‫‪X‬‬
‫الفضل‬
‫‪X‬‬
‫‪X‬‬ ‫‪X‬‬
‫‪:‬المعايير ‪ -1‬يحقق الهداف ‪ -2 -‬يلئم الظروف‪ -3 -‬كفاءته‬

‫البدائل‬ ‫المعايير‬
‫د‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫أ‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫المجموع‬
‫ثانيا ‪ :‬أسلوب أخذ‬
‫الصوات‬
‫تعتبر عملية التصويت هي أسهل وسائل الختيار بين البدائل‬
‫ولكن اذا تمت هذه الطريقة بأن يختار كل عضو بديل واحدا من‬
‫البدائل المعروضة فهذا يعني أن بقية البدائل تأخذ وزن صفر‬
‫عنده ولكن في الواقع ل يكون ذلك ‪..‬‬
‫فيمكن استخدام فكرة الوزن النسبي السابقة عند أخذ‬
‫الصوات أو باعطاء كل فرد عددا من الصوات مساويا للخرين‬
‫‪ ..‬يوزعها طبقا لتفضيلته ‪ ..‬ويمكن وضع قاعدة عامة لذلك‬
‫حسب المعادلة‪.‬‬
‫عدد الصوات = ‪ *1.5‬عدد البدائل‬
‫فاذا كان عدد البدائل ‪6‬‬
‫ثالثا ‪ :‬أخذ الصوات بطريقة المقارنات الثنائية‬

‫المقارنات‬
‫المجموع‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫أ‬
‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬
‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ب‬
‫‪8‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ج‬
‫‪ -4‬الخطوة‬
‫الرابعة‬
‫اختبار واختيار البديل‬
‫المثل‬
‫فما هو البديل المثل؟‬
‫‪ -1‬الكبر أثرا وأقل كلفه‬
‫ممكنة‬
‫‪ -2‬الكثر ملءمة لنظام‬
‫العمل‬
‫وتوجهات الدارة العليا‬
‫‪ -3‬الكثر واقعية وفاعلية‬
‫أنتبه‬
‫فأنت لست مرغما على اختيار البديل المثل حسب نماذج‬
‫التقويم ‪ ..‬فلبد أن تأخذ في الحسبان النتائج المتوقعة لكل‬
‫بديل ‪ ..‬واحتمالت حدوث عواقب غير مرغوب فيها ‪.‬‬
‫فقد ينطوي الحل المثل حسب التقويم على قدر من‬
‫المخاطرة أكبر مما ترغب أو تتحمله ‪.‬‬

‫ان الختيار ل ينصب على‬


‫البديل المثل بقدر ما ينصب‬
‫على البديل النسب ‪..‬‬
‫‪ -5‬الخطوة‬
‫الخامسة‬
‫تنفيذ ومتابعة‬
‫الحل‬
‫ما أهمية هذه‬
‫الخطوة ؟‬
‫‪-1‬لنها مكمله للجهود‬
‫والوقات التي بذلت في‬
‫الخطوات السابقة‬
‫‪-2‬هى المؤشر على صحة‬
‫وسلمة‬
‫الوصف‬ ‫الطريقة‬ ‫الخطوة‬

‫‪ -5‬خطة العمل خطة العمل اكتب خطة مفصلة‬


‫طور‬
‫ماذا من متىتسرد التوجهات‬
‫والهداف والوسائل‬
‫ومعيار النجاز‬
‫والجهة المنفذة‬
‫والمدة الزمنية‬
‫والميزانية وجهة‬
‫المتابعة‪.‬‬
‫الوصف‬ ‫الطريقة‬ ‫الخطوة‬

‫تابع باستخدام‬ ‫خطة العمل‬ ‫طبق الحل‬


‫‪- 6‬‬
‫الخطة لتضمن تحقيق‬
‫ماذا من متى‬ ‫وقيم التقدم‬
‫خطوات العمل ‪.‬‬
‫‪X‬‬
‫‪X‬‬
‫‪X‬‬
‫‪X‬‬
‫‪X‬‬
‫المدة‬ ‫معيار‬ ‫الوسائ‬ ‫الهداف‬ ‫الحالة‬
‫الجهه المنفذه المتابعة الميزانية‬
‫الزمنية‬ ‫النجاز‬ ‫ل‬ ‫(البدائل)‬ ‫المرغوبة(التوجهه)‬

‫‪100‬ريال‬ ‫الشعبة‬ ‫التربية‬ ‫شهر‬ ‫تحقيق‬ ‫دراسة‬ ‫تحقيق واجبات‬ ‫الخاء الحقيقي‬
‫الزيارات‬ ‫فقه‬ ‫الخوة‬
‫بين الفراد‬ ‫الخوة‬
‫بنسبة‬
‫‪ %70‬في‬
‫الزمات‬
‫الن هل تستطيع أن‬
‫تطبق ما تعلمته…؟‬
‫مطلوب أن نرى كيف‬
‫يعمل نموذج حل‬
‫المشكلت ‪.‬‬
‫نموذج عملي ‪:‬‬
‫‪ -1‬ضعف النضباط‬
‫‪ -2‬حب الظهور والتشرف للمسئولية‪.‬‬
‫‪ -3‬الفتور ‪.‬‬
‫‪ -4‬ضعف الجانب اليمانى ‪.‬‬
‫‪ -5‬النفعال والحدة والتعصب للرأي ‪.‬‬
‫‪ -6‬ضعف النتاجية الدعوية ‪.‬‬
‫‪ -7‬ضعف الحركة الذاتية ‪.‬‬
‫‪-8‬التمحور وعمل الجيوب ‪.‬‬
‫‪ -9‬ضعف ثقة الفرد في قيادته ‪.‬‬
‫‪ -10‬الحساسية المفرطة ‪.‬‬
‫‪ -11‬تغليب المصلحة الشخصية على مصلحة الدعوة ‪.‬‬
‫‪ -12‬التسرع وعدم الرؤية ‪.‬‬
‫ان دور المؤسسة كبير في تلمس‬
‫واقعها بشكل دائم لكتشاف بذور‬
‫المشاكل قبل تفاقمها فكثير من‬
‫المشاكل ما كان لها أن تؤثر على‬
‫مسيرة العمل لول التغاضي وضعف‬
‫المتابعة والتباطؤ في التصدي لها‪.‬‬

‫وآخر دعونا ان الحمد لله رب‬


‫العالمين‬

You might also like