Professional Documents
Culture Documents
يبدأ في مصر عام دراسي جديد بعد أيام غير معلومات قلت او كثرت ،و تأتي بداية الدراسة وسط ارتباك
المعروف مجازا بفيروس انفلونزا الخنازير..ارتباك طال حركة البشر و الطيران و H1N1عالمي من فيروس
السياحة الدينية لن شركات السياحة في الدول السلمية تحقق أكبر المكاسب من عمرة رمضان و موسم
.الحج
و مؤخرًا توصل علماء صينيون الى إنتاج لقاح لهذا المرض مازال في طور التجربة و لم يطرح بعد للستخدام
التجاري ،مما يعني أننا علينا أن نواجه فيروس لمرض لقاحه من الجائز أن يجرب على البشر لول مرة هذا
.الشتاء
فماذا نحن فاعلون في هذه المواجهة التي نستطيع أن نجعلها متكافئة
ابتداءا هناك أربعة نقاط يجب التأكيد عليها
الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي تنتقل عبر رذاذ النف والفم و هي ضعيفة جدا و تموت عند خروجها •
من الجسم المضيف )المريض( وتعرضها للهواء ،لهذا فإن التقاط العدوى ينتج من القتراب الشديد من حامل
.العدوى أو استعمال أغراضه
.كلما انخفضت حرارة الجو كانت هناك فرصة لي فيروس البقاء حيا خارج الجسم المضيف •
كلما قلت مناعة النسان كان أقرب الى التقاط العدوى •
.تشتد أعراض الفيروس اذا كان المريض عنده مرض في القلب أو الرئتين كالربو و الحساسية •
منع تبادل قبلت الترحيب والفتقاد بين تلميذ المدارس و طلبة الجامعات في أول العام الدراسي نهائيًا ..و 1-
أخطر القبلت هي قبلة الم على فم صغيرها الرضيع
تهوية المنازل جيدا وعلى الخص في الشتاء .المصريون يزعجهم منظر النوافذ المفتوحة في الشتاء .نجد 2-
المنازل قلما ُتفَتح نوافذها و نجد أننا نبالغ في استعمال الغطية والبطاطين فلبد من النوم على بطانية و تحت
كذا بطانية و كلها مراعي للجراثيم لو لم تتعرض للشمس يوميا وهذا يستلزم فتح النوافذ و إخراج الغطية
.لتتعقم وتتطهر في الشمس
الوتبيسات و المكروباصات محكمة الغلق و كذلكم مترو النفاق .يهرع الراكب أو الراكبة الى غلق نافذة 3-
تركها آخر مفتوحة ويظل يصارع المزلج بكل إخلص و تصميم حتى يحكم غلقه و يقتل أي سرسوب هواء
.متجدد و يقتل فرصة النجاة من التقاط العدوى
.تهوية الفصول تهوية جيدة و تعريض التلميذ للشمس والهواء و في غير وقت الفسحة وحصة اللعاب 4-
و كلنا في مصر يعلم احوال المدارس الحكومية ولن اسهب في وصف الفنية و المقاعد الدراسية فكلها كماليات
ان وجدت كانت في حالة مزرية .ما يعنيني هو الفصول و تلكم سقطت من قائمة كماليات المدراس الحكومية :
أحسن الفصول حظا ما يكون به ستون تلميذا تنخفض الى أربعين في المدارس الخاصة بينما العدد المتوسط
.ثمانين تلميذا تصل أحيانا الى مائة تلميذ
و نعود الى حديث الكماليات و نجد أنه من المضحك أن ما كنا نشكو منه هو ما يمكن ان نطالب به الن ،كنا
نشكو من عدم وجود نوافذ في الفصول ولعل هذا كان بعد نظر واستشراف للغيب من قبل الحكومة فتهوية
.الفصول المكتظة يكاد يكون قضية أمن قومي في هذا العام الدراسي
لكن بنظرة الى دورات مياه المدارس –اذا وجدت بالمدارس دورات مياه -نجد انها في حال بائس .فكيف نطالب
التلميذ بغسل أيديهم بالماء والصابون و المدرسة ل يوجد بها دورة مياه؟ أو تكون مغلقة لستعمال المعلمين
والداريين فقط؟
و اذا وجدت دورات المياه الصالحة للستخدام النساني فغالبا ما تكون بلمياه ،تنقطع المياه دائما وقت
.الفسحة في ذروة الحتياج للمياه وفي أشد ساعات النهار حرارة
المطلوب من وزارة التعليم مشكورة عدم تركيب نوافد للفصول – لهذا العام الدراسي فقط -وبناء حمامات في
.المدراس وتوفير المياه والصابون بها و لو بطلنا نحلم نعيش
و حينما نأتي للصغار الذاهبين الى مدارس ل تحترم براءتهم و ل انسانيتهم ...لبد من حديث للم و الخت
.الكبرى و كل من يحرص على صحة الصغار و على أن يمر هذا الشتاء بأقل الخسائر الممكنة
و ليت كل أم تحرص على أن يكون الليمون والبصل الخضرو البرتقال ضيوفا على المائدة وعناصر تدخل في
.كل ما يأكله الصغار و ذلك لرفع مناعة الجسم .وهذه النعم الجميلة رخيصة لكن لها دور حيوي هذا الشتاء
هؤلء الطفال و أولياء أمورهم لن يقرأوا هذه الكلمات ،فواجب علينا أن نبلغهم فهم حولنا من سائقين و
بوابين و من يساعدن في أعمال المنزل وصاحب أقرب كشك و بائع الجرائد و عاملة النظافة و بائع الخبز و
السباك وعامل محطة الوقود الذي غالبا ما يكون ذا شهادة جامعية .نحن نراهم كل يوم ونكلمهم كل يوم ،
.فلنكلمهم عن سبل الوقاية حتى يمر هذا الشتاء بسلم على مصر
تبقى آخر المشاكل و هي مقابض البواب والصنابير و مفاتيح الكهرباء و سماعة التليفون الرضي التى يتنفس
في بوقها كل من يجري محادثة تليفونية .تلكم أشياء ل يعيرها أحد اي اهتمام باعتبارها أشياء فائقة النظافة ل
..تتكاثر عليها الجراثيم
رجاء من كل من يحرص على النظافة ان ينظفها و يطهرها دوريا و ليكن ذلك مرة كل أسبوع ولنغطي بوق
.سماعة التليفون بمنديل أثناء الحديث
.و آخر الكلم أن الوقاية و النظافة ل تكلفان شيئًا في حين أن المرض مكلف جدًا
..شكرا للستاذ خالد ماتع الذي أعطاني أول الخيط
----------------------------------------------
الناس كلها بتصرخ من انفلونزا الخنازير
ودول بيعملوا أى حاجة غير التعليم
مدرسة تؤجرها
الوزارة متمثلة
والنكت
وهى دى
وفش الغل
اهه التطوير
توووووووووووووووووووووووت
تفاصيل خطة مواجهة وباء أنفلونزا الخنازير بالمدارس
تطوير حمامات الطلبة بمدرسة بركة السبع العدادية بنين من منظور الوزارة ومدير ووكلء
المدرسة
2008/12/21
وكمان
انتم عارفين هيعمل ايه الصبح هيجيب مترين رمل علشان مندوب وسفير الخوجة يطلع كداب
احنا قاعدين لك بالقمر الصناعى مش مصدق
----------------