عشان أكون فى وسط مجتمع مسيحى ,وسط مسيحيين ,وسط عالم يسوعى. بصراحة فيه حاجات على بالى ما كنت أتوقعها سببتلى يعنى شوية فتور روحى من حين لخر .مسألة الطوائف والكنائس. ناس يقولولى تعالى طائفتنا بس آحب أحب الخوة المسيحيين ,أتمنى كده من إنسانة عابرة أن حكاية كنيستنا وكنيستهم وطائفتنا وطائفتهم وإحنا أحسن وإحنا الكنيسة الصل وهما الكنيسة التقليد. كل واحد فى المسيح. فى هذا الخصوص كتبت أنا شعر أتمنى أنكم ,أبغى أقدمه لكل إنسان المسيحيين كلهم .أنا قلت فيه كل هم قسم المسيح ,كل ول عاد الكنيسة تنقسم قل لى هل إستدعى المسيا من سيفدى من بنيه أبدا كذا الرب قسم فالمجد باسم إلهنا بيسوع المر إتحسم فلنبتهج طربا بذا فقد إتحدنا فى المسيح وفى الصليب وفى الفدا والذى فى البدأ كان تمم المر وللوحدة رسم إننا فى الصلب واحد ,إننا فى القلب واحد ول إن كنا طوائف ,فأبونا فوق واحد إنا أسفار كتاب النعمة ,مكتوبون بدم الصلب أعضاء فى جسد الكلمة ,متحدون بروح القلب متعبين مسرفين كالماء الحلو يروينا أشجارا تثمر أمجادا ,أحجارا حلوة يغرينا أحجارا تمتلك سواعد ,تكرز بالبشرا وتساعد فى تشييد بناء واجد فيها نحيا فيه نبنى وله نحيا فى كل منا إنجيلى يعتمد النجيل أساسا و نداعـم حلو الريان كل منا أرثوذكسى راسخ وقويم اليمان والكاثوليك فينا جميعا يشملنا كل الحيان كل منا أرثوذكسى إنجيلى كاثوليك سيان كلنا فيه جميعا كلنا فيه جميعا ,فى الذى فى البدأ كان أعاد كتابته فيفيان ستيفن من موقع يو تيوب Fatima Al Mutairi Last Part -اختبار فاطمة المطيري الجزء الخير