You are on page 1of 24

‫ادارة‬

‫الفصل السادس‬
‫د‪ .‬عدنان عبدهللا الشيحة‬
‫موضوعات محاضرة اليوم‬

‫‪ ‬تعريف التنظيم‬
‫‪ ‬الخصائص الرئيسة للتنظيم‬
‫‪ ‬اهمية وظيفة التنظيم‬
‫‪ ‬القواعد الرئيسة للتنظيم‬
‫‪ ‬الهيكل التنظيمي‬
‫‪ ‬االشكال المختلفة لتقسيم العمل‬
‫التنظيم‬
‫‪ ‬يشير‪ .‬مصطلح التنظيم الى نوعين من المعاني‪:‬‬
‫‪ ‬االول‪ :‬تكوين المنظمات‪ :‬منظمة‪ ،‬مؤسسة للداللة على عن‬
‫المشروع ذاتة وليس عن الوظيفة التي يؤديها‪ .‬مثال مشتشفى‪،‬‬
‫شر‪.‬كة‪ ،‬جامعة‪..‬‬

‫‪ ‬الثاني ‪ :‬التنظيم كعملية او فعل‪ :‬لالشار‪.‬ة الى عملية التنظيم‬


‫بحد ذاتها‪ .‬اي الى طريقة توزيع المهام والوظائف والتنسيق‬
‫بينها لتحقيق اهداف المنظمة‪.‬‬
‫التنظيم كوظيفة ادارية‬
‫الخصائص الرئيسة‪:‬‬
‫‪ ‬وجود هدف مشتر‪.‬ك‬

‫‪ ‬هرمية السلطة‬

‫‪ ‬تقسيم العمل‬

‫‪ ‬تنسيق الجهود‬
‫اهمية وظيفة التنظيم‬
‫‪ ‬تركيز الجهود لربط االنشطة باهداف‪ .‬المنظمة‬
‫‪ ‬المساعدة في القيام ببقية الوظائف االدارية‬
‫‪ ‬توضيح كيفية تدفق العمل‬
‫‪ ‬انشاء قنوات االتصال داخل المنظمة ومع بيئتها‬
‫‪ ‬تقديم االرشادات الالزمة لتوجية جهود االفراد‬
‫‪ ‬تجنب االزدواجية في العمل‬
‫القواعد الرئيسة لع‪.‬ملية التنظيم‬
‫‪ ‬تقسيم العمل‬
‫‪ ‬نطاق االشراف‬
‫‪ ‬حجم السلطة والمسؤلية‬
‫‪ ‬تسلسل االوامر‬
‫تقسيم العمل‬
‫‪ ‬مبني على ان الفرد اليستطيع ان يقوم بعبء العمل بمفر‪.‬دة‪.‬‬
‫‪ ‬لذا يتطلب العمل تقسيمة الى اجز‪.‬اء بحيث يتخصص كل فرد‬
‫بعمل جزء‪.‬‬
‫‪ ‬تكون مهمة االدار‪.‬ة تجميع هذه االجزاء والتنسيق بين مهام‬
‫االفراد‬
‫‪ ‬التخصص تنفيذ العامل لمهمة واحدة‬
‫‪ ‬من ايجابيات التخصص زيادة االنتاجية‪ ،‬وتحسين الجودة‬
‫‪ ‬االفراط في التخصصية يؤدي الى الرتابة والملل وعدم‬
‫االبداع‬
‫نطاق االشراف‬
‫‪ ‬عدد المرؤسين الذي يشرف‪ .‬عليهم مدير بكفاءة‬
‫‪ ‬يختلف عددهم من منظمة الى اخرى ومن نشاط الى اخر‬
‫ومن وظيفة الى اخرى‪.‬‬
‫حجم السلطة والمسؤلية‬
‫‪ ‬السلطة ‪ :‬حق اتخاذ القرار‬
‫‪ ‬المسؤلية‪ :‬االلتزام بتنفيذ عمل او توجية‬
‫‪ ‬يؤثر حجم السلطة ودر‪.‬جة المسؤلية في العملية التنظيمية وفي‬
‫اختيار الشكل التنظيمي المناسب‬
‫تسلسل االوامر‬

‫انسياب االوامر والتوجيهات من اعلى الى اسفل‬


‫‪ ‬مبدئي تسلسل االوامر‪:‬‬
‫‪ ‬مبدأ التدرج ‪ :‬ارتباط كل فرد داخل التنظيم بفرد اخر في‬
‫مستوى اعلى بشكل متعاقب الى ان يصل الى المدير العام‪.‬‬
‫‪ ‬االرتباط التدريجي يحدد كيفية نقل المعلومات واالوامر وكيفية‬
‫االجابة عنها‬
‫‪ ‬مبدأ وحدة االمر‪ :‬هناك جهة واحدة الصدار االوامر‬
‫‪ ‬اذ يؤدي تعدد مراكز اصدار االوامر الى االزدواجية‬
‫الهيكل التنظيمي‬
‫‪ ‬يتضمن االدارات الرئيسة والفرعية والعالقة بينها‬
‫‪ ‬يحدد عالقات السلطة بين المراكز الوظيفية المختلفة‬
‫‪ ‬مفهومين مكملين لمفهوم الهيكل التنظيمي‪:‬‬
‫‪ ‬الخريط التنظيمية‪ :‬رسم توضيحي لمكونات الهيكل التنظيمي‬
‫‪ ‬دليل التنظيم‪ :‬كتيب يتضمن االجر‪.‬اءات التنظيمية‬
‫واختصاصات الوحدات االدارية والوظيفية‬
‫الهيكل التنظيمي‬

‫المدير العام‬

‫مدير‬
‫مدير البرامج‬ ‫مدير االنتاج‬
‫ر التسويق‬

‫مدير مبيعات الغربية‬ ‫مدير مبيعات الشرقية‬


‫العناصر الرئيسة الم‪.‬كونة للهيكل التنظيمي‬
‫‪ ‬تقسيم العمل‪ :‬كل مربع يعبر عن وحدة مسؤلة عن عمل معين‬
‫‪ ‬الرؤوساء والمرؤسين‪ :‬كل خط مستقيم يحدد من يملك سلطة‬
‫القرار‬
‫‪ ‬نوع العمل‬
‫‪ ‬اساس تجميع االعمال‬
‫‪ ‬مستويات االدار‪.‬ة‬
‫االشكال المختلفة لتقسيم العمل‬
‫‪ ‬التقسيم على اساس الوظيفة‪ :‬انتاج‪ ،‬تسويق‪ ،‬مالية‬
‫‪ ‬التقسيم على اساس المنطقة الجغرافية‪ :‬فروع المنظمة‬
‫‪ ‬التقسيم على اساس المنتج او الخدمة‪ .‬شر‪.‬كة لها عدة منتجات‬
‫‪ ‬التقسيم على اساس العميل‪ :‬حسب الوضع االجتماعي ‪ ،‬السن‬
‫التقسيم المصفوفي‬
‫‪ ‬مدير مستقل لكل مشر‪.‬وع‬
‫‪ ‬يتبعة فر‪.‬يق عمل يتكون اعضاءة من الوظائف المختلفة‬
‫(عمليات‪،‬تسويق‪،‬مالية‪ ،‬موار‪.‬د بشرية)‪.‬‬
‫‪ ‬يخضع االفرادالى اشر‪.‬اف من جهتين‪:‬‬
‫‪ ‬المدير الوظيفي ومدير المشروع‪ .‬وبذلك يخالف مبدأ وحدة‬
‫االمر‪.‬‬
‫‪ ‬يعتمد هذا التقسيم على التخصص الوظيفي والتخصص على‬
‫اساس المشروع‪.‬‬
‫‪ ‬يصلح هذا النوع من التقسيم للمشروعات الكبير‪.‬ة‬
‫التقسيم على اساس مركب‬
‫‪ ‬استخدام اكثر من اساس من االسس السابقة العتبارات خاصة‬
‫مركبة‬
‫التقسيم على اساس وحدات النشاط‬
‫‪ ‬تجميع وحدات االنشطة المترابطة وتفويض السلطة بشانها‬
‫الى نائب المدير‪ .‬او مدير مجموعة االنشطة‬
‫‪ ‬الفكرة االساسية ان يتعامل مع كل وحدة كمركز ربح‬
‫التقسيم القطاعي‬
‫‪ ‬تبعا للقطاعات االنتاجية المختلفة‬
‫‪ ‬التعامل مع كل قطاع باعتبارة وحدة مكتفية ذاتيا‬
‫‪ ‬وجود هيئة عليا تراقب االنشطة داخل القطاع‬
‫التكوينات الحديثة للمنظمات‬
‫‪ ‬تتسم بتزايد االعتماد على فر‪.‬ق العمل (حلقات الجودة)‪ ،‬الحد‬
‫من عدد المستويات االدارية‪ ،‬االعتماد على تكنولوجيا‬
‫المعلومات‪ ,‬والميل الى تقسيم التكوين التنظيمي الى اكبر عدد‬
‫ممكن من القطاعات‪.‬‬
‫‪ ‬دفعت الى اعادة التكوين في ثالثة اتجاهات‪:‬‬
‫‪ ‬التنظيم الثالثي‬
‫‪ ‬التنظيم العنقودي‬
‫‪ ‬التنظيم الشبكي‬
‫التنظيم الثالثي‬
‫‪ ‬التنظيم الثالثي‪ :‬مكون من ثالثة مستويات مع ضغط ملحوظ‬
‫للمستوى االوسط (يشب الساعة الر‪.‬ملية)‬
‫‪ ‬يقوم المستوى االوسط بوظيفة التنسيق لالنشطة المختلفة‬
‫‪ ‬في المستوى االدنى ال فر‪.‬ق في المرتبة بين المشرفين‬
‫واالعضاء‬
‫التنظيم العنقودي‬

‫‪ ‬يطلق علية التنظيم المتعاون حيث المهام مرنة وليست ثابتة‬


‫لكل وظيفة‬
‫‪ ‬تعتمد على بناء فر‪.‬ق للعمل‬
‫التنظيم الشبكي‬
‫‪ ‬التنسيق بين عمليات انتاج وتسويق متعاقد عليها‬
‫‪ ‬يعتمد على القيام بشر‪.‬اء منتج (وليس تصنيعة) تحت عالمة‬
‫خاصة ثم يقوم بالتعاقد بمن يشرف على تناولة وبيعة‬
‫تنظيم الشركات المتعددة الجنسيات‬
‫‪ ‬شركات عملياتها دولية كبيرة الحجم يتم تنظيمها على اساس‬
‫قطاعات االنتاج‬
‫محاضرة االسبوع القادم‬
‫التنظيم ‪:‬تصميم الوظائف‬
‫‪ ‬التعريف بتصميم الوظائف‬
‫‪ ‬المداخل المختلفة لتصميم الوظائف‬
‫‪ ‬التعر‪.‬يف بالتنسيق‬
‫‪ ‬تحليل االنواع المختلفة للتننسيق‬

You might also like