You are on page 1of 4

‫مهاجمة جيش عماد الدين زنكي لمدينة اللذقيــة بقيــادة «أســوار»‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 530‬هـ‬

‫أمير حلب‪ ،‬وأسرهم سبعة آلف من الصليبيين وقتل كثير منهــم واســتيلؤه‬
‫على كثير من الغنائم‪ ،‬وعجز الصليبيين عن الرد‬
‫قتل الخليفة الراشد على يد الباطنية ومبايعة المقتفي من بعده‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 531‬هـ‬
‫تحسين العلقات بين الخلفة العباسية وعماد الدين‬ ‫‪o‬‬

‫حصار جيش زنكي لمدينة حمص ثم انصرافه عنها‬ ‫‪o‬‬

‫مســير زنكــي إلــى حصــن «بعريــن» )بــارين( وقتــاله للصــليبيين‬ ‫‪o‬‬

‫وانهزامهم هزيمة منكرة‬


‫تســليم الصــليبيين حصــن «بعريــن» لزنكــي بعــد حصــارهم فيــه‬ ‫‪o‬‬

‫حصارًا شديدًا منع عنهم كل شيء حتى الخبار أن تصلهم‬


‫ولدة صلح الدين يوسف بن أيوب بن شادي بقلعة تكريت‬ ‫‪o‬‬
‫اغتيال الخليفة المقتفي على يد الباطنية وهو متوجه إلى همذان‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 532‬هـ‬
‫المبراطور البيزنطي حنا كومين يهاجم بلد المسلمين ويتحــالف‬ ‫‪o‬‬

‫مع الصليبيين ضدهم‬


‫تسّلم حنا كومنين مدينة «بزاعة» بالمــان وغــدره بأهلهــا‪ ،‬وقتلــه‬ ‫‪o‬‬

‫لهلها وتعذيبهم حتى الشيوخ والطفال والنساء‬


‫توجه حنا كومنين إلى حلــب وحصــارها وتركهــم المدينــة بعــد أن‬ ‫‪o‬‬

‫ل شديدًا وقتلوا منهم خلقًا كثيرًا‬


‫قاتلهم المسلمون قتا ً‬
‫انصراف الصليبيين عن حلــب وحصــارهم لحصــن التــارب فــي‬ ‫‪o‬‬

‫حيــن أخله المســلمون وأخــذه الصــليبيون حيــث جعلــوا فيــه ســبي بزاعــة‬
‫والسرى المسلمين ثم رحلوا عنه‬
‫ابــن ســوار‪ ،‬نــائب حلــب‪ ،‬يتــوجه إلــى التــارب ويوقــع بــالروم‬ ‫‪o‬‬

‫ويخلص السرى والسبي ويعود إلى حلب منتصرًا‬


‫تــوجه التحــالف الــبيزنطي‪-‬الصــليبي إلــى شــيزر ومحاصــرتها‬ ‫‪o‬‬

‫بالمنجنيقات واستنجاد صاحبها بعماد الدين زنكي‬


‫مسير عماد الدين إلى شيزر وتوقيعه بين حنا كومنين والصليبيين‬ ‫‪o‬‬

‫بالخديعة حتى رحل عنها كــومنين وتــرك المنــاجيق وآلت الحصــار علــى‬
‫حالها‪ ،‬ومهاجمة عساكر زنكي لمؤخرة الجيش الـبيزنطي وأخـذه مـا تركـه‬
‫البيزنطيون خلفهم‬
‫وصول عماد الدين زنكي إلى حلب راجعـًا مــن شــيزر‪ ،‬ثــم فتحــه‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 533‬هـ‬
‫لحصن بزاعة بالسيف وقتل كل من فيه من الروم‬
‫اســتيلء عمــاد الــدين علــى بعلبــك وشــهرزور ومحــاولته دخــول‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 534‬هـ‬
‫دمشق‬
‫استمرار القتال بين زنكي والدمشقيين علــى دمشــق وطلــب حــاكم‬ ‫‪o‬‬
‫دمشق العون من الصليبيين ضد عماد الدين‬
‫توجه عماد الدين لملقاة الصليبيين في حوران قبل وصولهم إلــى‬ ‫‪o‬‬

‫دمشق‪ ،‬وتخلف الصليبيين عن الخروج إليه لما سمعوا بمسيره خوفًا منه‬
‫اتفاق معين الدين أنر )مدبر أمور مجيــر الــدين ملــك دمشــق( مــع‬ ‫‪o‬‬

‫الصليبيين بتسليمهم قلعة بانياس )وكــانت مــن أملك زنكــي( ويتفــق معهــم‬
‫على حرب زنكي‬
‫حصار عماد الدين لدمشق مرة أخرى ثم رجوعه عنها دون قتال‬ ‫‪o‬‬
‫عماد الدين زنكي يملك «الحديثة» ويخطب له في آمد‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 536‬هـ‬
‫قوات زنكي تهاجم الصليبيين وتقتل منهم‬ ‫‪o‬‬
‫عماد الــدين يفتــح مدينــة الرهــا وانهيــار أول إمــارة صــليبية فــي‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 540‬هـ‬
‫الشرق وهي إمارة الرها‪ ،‬وارتفاع معنويات المسلمين‬
‫عفو عماد الدين عن أهل الرها من النصــارى الســريان والرمــن‬ ‫‪o‬‬

‫لمواقفهم المخزية ضد المسلمين‬


‫حصار زنكي لمدينة البيرة ورجوعه عنها‬ ‫‪o‬‬

‫تسـليم الصـليبيين قلعـة الـبيرة لميـر مـاردين خوفـًا مـن اسـتيلء‬ ‫‪o‬‬

‫زنكي عليها ليتقوى بها عليهم‬


‫عماد الدين يعدم المتآمرين عليه من الرمن ويطــرد جــزءًا منهــم‬ ‫‪o‬‬

‫من الرها بعد مراسلتهم لجوسلين الثاني ليأتي ويوقع بالحامية المسلمة التي‬
‫تركها زنكي في المدينة بعد فتحها‬
‫مقتل عماد الدين زنكي‪ ،‬رحمــه الــ‪ ،‬وهــو محاصــر لقلعــة جعــبر‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 541‬هـ‬
‫على الفرات‪ .‬دخل عليه صبي إفرنجي مــن غلمــانه مــع جماعــة وهــو نــائم‬
‫فقتلوه وهربوا إلى القلعة وأخبروا أهلها ففرحوا بقتله‬
‫نور الدين محمود يخلف أباه عماد الدين‬ ‫‪o‬‬

‫استغلل الصــليبيين وبعــض أمـراء المسـلمين مــوت عمــاد الـدين‬ ‫‪o‬‬

‫ومهاجمتهم لبعض المدن‬


‫خروج أسد الــدين شــيركوه )عــم صــلح الــدين اليــوبي( لتــأديب‬ ‫‪o‬‬

‫الصليبيين واستنقاذه لسرى المسلمين‬


‫عصيان أهل الرها على المسلمين ودعوتهم للصليبيين لخذ البلد‬ ‫‪o‬‬

‫جوسلين الثاني وبلــدوين )حــاكم مرعــش( يهــاجمون الرهــا علــى‬ ‫‪o‬‬

‫غفلة من أهلها ويقتلون من فيها من المسلمين عدا من كان في قلعتها‬


‫محاصرة نور الدين للرها وهرب جوسلين بمن معه‪ ،‬لكــن يلحقــه‬ ‫‪o‬‬

‫المسلمون ويقتلون ثلثة أرباعهم بما فيهم بلدوين‪ ،‬ومعاقبة المتآمرين وأخذ‬
‫أسرى من أهلها‬
‫نور الدين يصالح حاكم دمشق الفعلــي معيــن الــدين أنــر ويــتزوج‬ ‫‪o‬‬
‫بابنته‬
‫نقــض الصــليبيين الصــلح مــع معيــن الــدين أنــر بعــد أن وعــدوا‬ ‫‪o‬‬

‫التونتاش حاكم بصرى وصرخد بمساعدته للستقلل عن دمشق‬


‫توجه معين الدين ونور الدين إلى بصــرى وصــرخد واســتيلؤهم‬ ‫‪o‬‬

‫على المنطقة قبل وصول الصليبيين إليها‬


‫رجــوع معيــن الــدين ونــور الــدين إلــى دمشــق ومحاكمــة الخــائن‬ ‫‪o‬‬

‫التونتاش وعقابه‬
‫وصــول الحملــة الصــليبية الثانيــة أراضــي الســلجقة فــي آســيا‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 542‬هـ‬
‫الصغرى واصطدامهم بهم‪ ،‬وكانت مؤلفة من جيــش المــبراطور اللمــاني‬
‫كونراد وجيش الملك الفرنسي لويس السابع )كل جيـش مؤلـف مـن سـبعين‬
‫ألف(‬
‫مسير الجيش اللماني من جهة البر ومهاجمة السلجقة له وقتلهــم‬ ‫‪o‬‬

‫كثيرًا من رجاله‬
‫مسير الجيش الفرنسي جانب البحر لتجّنب غارات الســلجقة فــي‬ ‫‪o‬‬

‫الداخل‬
‫استيلء نور الدين محمود على كثير من قلع الصــليبيين‪ ،‬وخيبــة‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 542-543‬هـ‬
‫أمل الصليبيين وتجهيز الغرب للحملة الصليبية الثانية‬
‫مؤتمر كبير للصليبيين في القدس يقرر الهجوم على دمشق‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 543‬هـ‬
‫محاصرة الصليبيين لدمشق وفشلهم في أخذها وانهزامهم عنها‬ ‫‪o‬‬
‫نور الدين يتسلم حمص ويزداد نفوذه في الشام‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 544‬هـ‬
‫نور الدين يهاجم إمارة أنطاكية ويصــطدم مــع الصــليبيين‪ ،‬ويقتــل‬ ‫‪o‬‬

‫صاحب أنطاكيـة ريمونـد دي بـواتيه‪ ،‬ورينـو صـاحب مرعـش وكيسـوم و‬


‫علي بن وفا زعيم الباطنية الذي كان مرافقًا للصليبيين‬
‫نور الدين يتجه بجيشه إلى أنطاكية ويهادن أهلهــا ويملــك كــل مــا‬ ‫‪o‬‬

‫حولها من القلع والحصون وغيرها من الماكن المهمة‬


‫حضور بلدوين الثــالث ملــك بيــت المقــدس إلــى أنطاكيــة وتهــدئته‬ ‫‪o‬‬

‫لروع أهلها مما أصابهم من الفزع بسبب نور الدين‬


‫نور الدين يستولي على حصن أفاميــة القريــب مـن شـيزر وحمـاة‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 545‬هـ‬
‫وهادنه الصليبيون مما رأوا من قوته‬
‫هزيمة نور الدين أمام جوسلين الثاني وأخذ جوســلين ســلح نــور‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 546‬هـ‬
‫الدين‬
‫أسـر نـور الـدين لجوســلين الثـاني‪ ،‬واسـتيلؤه علـى أملكــه‪ :‬تـل‬ ‫‪o‬‬

‫باشر‪ ،‬عين تاب‪ ،‬عزاز‪ ،‬ومرعش وغيرها وحصون كثيرة‬


‫عسقلن تسقط في يــد الصــليبيين بعــد اختلف أهلهــا فيمــا بينهــم‪،‬‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 547‬هـ‬
‫وكانت آخر معاقـل العبيـديين المصـريين فـي فلسـطين وتقـوى الصـليبيون‬
‫بفتحها وفتح لهم باب مصر‬
‫ضعف مملكــة دمشــق أمـام الصــليبيين حــتى دفعــوا لهــم الجزيــة‪،‬‬ ‫‪o‬‬

‫وثــورة أهــل دمشــق علــى حــاكمهم «مجيــر الــدين!» لتخــاذله عــن الجهــاد‬
‫وموالته للصليبيين‬
‫نور الدين يهمه أمر دمشق‪ ،‬ويأخذ مجير الدين بالحيلة حــتى جــاء‬ ‫‪o‬‬

‫دمشق وفتح له بعض الحداث بابًا من أبوابها فدخلها وحاصر مجير الــدين‬
‫في قلعتها إلى أن استسلم قبل أن ينجده أحد من الصليبيين‬
‫نور الدين يحاصــر حــارم التابعــة لمــارة أنطاكيــة‪ ،‬ثــم ينصــرف‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 551‬هـ‬
‫عنها بعد أن صالح الصليبيين على أن يعطوه نصف أعمال حارم‬
‫نور الدين يتسلم بعلبك‬ ‫‪o‬‬
‫انهزام قــوات نــور الــدين فــي البقيعــة قــرب حصــن الكــراد بيــن‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 558‬هـ‬
‫حمص وطرابلس‪ ،‬وكان عازمًا على دخول إمارة طرابلس الصليبية‬
‫شــاور يصــبح وزيــرًا للخليفــة العبيــدي العاضــد وصــراعه مــع‬ ‫‪o‬‬

‫ضرغام على الوزارة‬


‫مسير شاور إلى نور الدين مستغيثًا به على ضرغام الــذي انــتزع‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 559‬هـ‬
‫الوزارة منه‬
‫القوات النورية تتجه إلى مصر لمواجهـة «ضـرغام» بقيــادة أسـد‬ ‫‪o‬‬

‫الدين شيركوه ومعه صلح الدين‪[3]1‬‬


‫نور الدين وقواته تلتقي بالصــليبيين ويأســرون ملــوكهم‪ :‬بوهيمنــد‬ ‫‪o‬‬

‫أميــر أنطاكيــة‪ ،‬وريمونــد الثــالث أميــر طرابلــس‪ ،‬وجوســلين الثــالث دي‬


‫كورتناي‪ ،‬وهيو الثامن لوزجنان‪ ،‬وحاكم قيلقيه البيزنطي‪ .‬وقتلــوا مــا يزيــد‬
‫على عشرة آلف صليبي‬
‫نور الدين يأخذ حارم ويزحف إلى أنطاكية‬ ‫‪o‬‬

‫التفاق على إطلق سراح بوهيمنــد الثــالث بعــد دفــع فديــة كــبيرة‬ ‫‪o‬‬

‫وإطلق السرى المسلمين عنده‬


‫نور الدين يفتح بانياس )وفي في الجولن(‬ ‫‪o‬‬
‫المسلمون )قوات نور الدين( يفتحون حصن المنيطرة )بين جبيــل‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 561‬هـ‬
‫وبعلبك(‬
‫مسير قوات نور الدين ثانية إلى مصر‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 562‬هـ‬
‫المسلمون )قوات نـور الـدين وقطـب الـدين مـودود( يغـزون بلد‬ ‫‪o‬‬

‫الصليبيين ويفتحون العزيمة وصافيتا ثم يعودون سالمين‬


‫مسير قوات نور الدين إلى مصر للمرة الثالثة‬ ‫‪o‬‬ ‫‪ 564‬هـ‬
‫وفاة أسد الدين شيركوه في مصر‬ ‫‪o‬‬

‫‪1‬‬

You might also like