عام 1954عند قاعدة الهرم الكبر بالجيزة بمصر لوحظ بالصدفة
وجود حفرتين مسقوفتين عند قاعدةهرم خوفو الجنوبية عثر في قاع إحداهمأعلى سفينة مفككة متقنة النحت من خشب الرز ومتصله ببعضها بالحبال ل ينقص منها أي جزء أعيد تركيبها فبلغ طولها اربعين مترا سميت بمركب الشمس وسميت سفينة خوفو ومعروف أن السفن الجنائزية للذهاب لستعادة الحياة من الماكن المقدسة سفن روح اللهة .وتروي أسطورة رع أنه طفل عن شروقه)خبري( رجل كامل ظهرا )رع(عجوزا عند المساء )أتوم(يحيا في مركبين حسب عقيدة الفراعنة هي مراكب رع الذي هو قرص الشمس وكان للشمس سفينتان في البحر السماوي.أوحت رحلة الشمس اليومية خلل السماء بالساطير التي أدمجت رع في الشمس حيث تصف النصوص شروق الشمس على الشاطئ الشرقي البعيد حيث تحييه فرقة من القردة بمجرد ظهورها من المياه فإذا ما أوقظت هذه الحيوانات ترقص طربا لظهور الشمس بعد ذالك يركب رع سفينته النهارية التي تبحر به عبر السماء حتى المساء بعدذلك ينتقل من سفينته النهارية إلى سفينة الليل التي تنتظر به في العالم السفلي قبل شروقه مره آخرى ونسجت أساطير وقصص حول رحلة الشمس ومراكب الشمس أوسفينة الشمس كما في عقيدة المصريين القدماءو بدأ الملوك الفراعنه في تسمية أنفسهم بابن رع منذ عصر خفرع عصر بناة الهرام وظلت هذه القرابة الشمسية في اللقاب الملكية حتى نهاية التاريخ المصري الفرعوني وفي هليوبوليس كان المقر الرئيسي للله رع حيث كان يرأس التاسوع باسم أتوم وترأس رع مجموعة اللهة الرسمية في السرة الخامسة إلى أن ظهر أمون لتكون له الولوية ويليه رع فكتب أمون -رع وكان أمنحوتب الرابع قد غير اسمه لخناتون وبنى مدينة أخيتاتون ورمز للهه أتون بقرص الشمس داعيا للتوحيد.