‫كلية التربية‬

‫قسم مكتبات ووسائل تعليمية‬

‫ااااااااااا‬
‫ااااااا اااااا‬
‫عمل الطالبات‪:‬‬
‫‪ -1‬ندا ممدوح محمود حسين‪.‬‬
‫‪ -2‬مروه عيد عبد الحليم مصطفى‪.‬‬
‫‪ -3‬هبة جمال محمد‪.‬‬

‫مقدم إلي‪/‬‬
‫د‪/‬مص‬
‫طفى جودت صالح‬
‫تحت إشراف‪/‬‬
‫م‪/‬اح‬
‫مد حسنى‬
‫أول‪:‬مرحلة‬
‫البحث‬
‫والنظرية‬
 ‫أول‪ :‬البحث والنظرية‬
‫المقدمة‬
‫لقد أوضح البحث التربوي أنه ل يمكن بناء سياسة واضحة للتعليم العالي إل إذا كانت هناك فلسفة‬
‫اجتماعية واضحة تنبثق عنها فلسفة تربوية مناسبة ومن الخيرة تحدد الهداف الكبرى للتعليم‬
‫العالي وفى ضوء هذه الهداف توضع السياسيات التعليمية ومن السياسيات تأنى الستراتيجيات‬
‫والخطط والمناهج والبرامج والمشروعات‪.‬‬
‫أننا ل يمكن أن نواجه الثورة المعرفية والتكنولوجية وتحديات المستقبل في القرن الواحد‬
‫والعشرين فلبد من تصحيح المفاهيم وإعادة النظر في أهداف التعليم العالي ولبد من وضع‬
‫سياسات جديدة للقبول واللتحاق بالتعليم العالي ولتنوع البني والشكال ولتمديد الجزع المعرفي‬
‫المشترك ولمحتوى التعليم العالي ولربطة بمؤسسة النتاج والخدمات‪.‬‬

‫تعريف التعليم العالي‬

‫هو المتداد المتخصص للتعليم العام بأنه "مرحلة التخصص العلمي في أنواعه ومستوياته رعاية‬
‫لذوى الكفاية والنبوغ وتنمية لمواهبهم وسد لحاجات المجتمع المختلفة في حاضرة ومستقبلة بما‬
‫يساير التطور المفيد الذي يحقق أهداف المن وغاياتها النبيلة‪.‬‬
‫التعليم العالي هو مرحلة هامة في تطور المم حيث يتم تطوير المهنية التخصصية ولبد‬
‫لمنظومة التعليم العالي أن تخضع لقواعد تساعدها على النطلق‬

‫كتاب التعليم العالي في الوطن العربي‪:‬الطريق إلى المستقبل‬

‫تأليف‪:‬علي أحمد مد كور‬
‫تاريخ النشر ‪2000‬‬
‫‪246‬ص‪24,‬سم‬
‫يشمل علي إرجاعات ببليوجرافية‬

‫مجالت التعليم العالي‬

‫التعليم العالي هي المرحلة التعليمية التي تلي المرحلة الثانوية أو ما يعادلها وتقسم بدورها إلي‬
‫مرحلتين هما مرحلة التعليم الجامعي ومرحلة الدراسات العليا‬
‫التعليم الجامعي‬ ‫‪-1‬‬
‫يبدأ مباشرة بنهاية المرحلة الثانوية بالتحاق الطالب بأي من كليات أو معاهد أو جامعات‬
‫القطاع العام أو القطاع الخاص ويكون مؤهل للحصول على شهادات علمية حسب مدة‬
‫دراسته وغالبا ما تكون على النحو التي‪:‬‬
‫• شهادة الدبلوم‪ :‬بعد إتمام الطالب عامين دراسيين في مجال‬
‫تخصص محدد‪.‬‬
 ‫• الشهادة الجامعية‪ :‬ويطلق عليها في الوطن العربي البكالوريوس‬
‫أو الليسانس أو الجازة أو الستاذية بحسب التخصص وبلد منح الشهادة‪ ،‬وتمنح بعد‬
‫إتمام الطالب أربعة أعوام دراسية في الكلية أو المعهد أو الجامعة في مجال تخصص‬
‫معين‪ ،‬وغالبًا ما تختم الدراسة بمشروع بحثي للتخرج‪.‬‬
‫الدراسات العليا‪.‬‬ ‫‪-2‬‬
‫وتبدأ مباشرة بنهاية مرحلة التعليم الجامعي بالتحاق الطالب بأي أكاديمية أو معهد أو جامعة‬
‫في القطاع العام أو القطاع الخاص يكون بعدها مؤهل للحصول على شهادات علمية حسب‬
‫مدة دراسته وغالبا ما تكون على النحو التي‪:‬‬
‫شهادة الدبلوم العالي‪:‬‬
‫تختلف مدة الدراسة للحصول على هذه الشهادة من بلد إلى آخر وفي الوطن العربي تكون‬
‫مدتها من سنه إلى سنتين‪ ،‬وتكون الدراسة فيها عبارة عن مواد دراسية على غرار النظام‬
‫الجامعي‪ ،‬وهنا تقديم بحث علمي مبسط في ذات التخصص كمشروع للتخرج شرطٌ أساسي‬
‫للحصول على الدرجة العلمية‪ ،‬وتسمى في بعض الدول ماجستير متخصص‪.‬‬
‫شهادة الماجستير‪ :‬تمنح هذه الشهادة بعد تقديم الطالب لرسالة علمية في‬
‫مجال تخصصه‪ ،‬وإقرار المجلس العلمي في المؤسسة التعليمية التي ُقدم إليها البحث بجدارته‬
‫بالمناقشة‪ ،‬يناقش بعدها البحث في جلسة علنية‪ ،‬غالبًا ما ُيعلن بنهايتها حصول الطالب على‬
‫الدرجة العلمية‪ ،‬وتسمى هذه الشهادة في بعض الدول بشهادة الدراسات المعمقة‪ ،‬ومدتها‬
‫تكون سنه كحد أدنى بعد شهادة الدبلوم العالي‪ ،‬وثلث سنوات كحٍد أقصى‪'' ،‬الهدف الساسي‬
‫من رسالة الماجستير هو تقويم المنهج أكثر من هدف الكتشاف‪ ،‬وسلمة البحث وجودة‬
‫الداء أكثر من أصالة النجاز والبعد في الستقصاء‪ ،‬أما في حجمه فغير محدد‪ ،‬إذ العبرة في‬
‫النوع ل في الكم''‬
‫شهادة الدكتوراه‪:‬تمنح هذه الشهادة بعد تقديم الطالب لطروحة علمية في‬
‫مجال تخصصه‪ ،‬وإقرار المجلس العلمي في المؤسسة التعليمية التي قدمت إليها الطروحة‬
‫بجدارة البحث بالمناقشة‪ ،‬يناقش بعدها البحث في جلسة علنية غالبًا ما ُيعلن بنهايتها حصول‬
‫الطالب على الدرجة العلمية‪ ،‬ومدتها تكون سنتين كحد أدنى وخمس سنوات كحد أقصى قد‬
‫تمدد بتوصية من المشرف إلى سبع سنوات وهذا طبعًا في المتوسط لن المدة تختلف من‬
‫جامعة إلى أخرى‪ ،‬وهناك أربعة أنواع من شهادة الدكتوراه هي الدكتوراه الفخرية‪ ،‬ودكتوراه‬
‫الجامعة‪ ،‬ودكتوراه الحلقة الثالثة‪ ،‬ودكتوراه الدولة‪'' ،‬ويشترط في أطروحة الدكتوراه إلى‬
‫جانب ما يشترط في رسالة الماجستير من سلمة البحث وجودة الداء‪ ،‬التقصي المتعمق‬
‫والضافة إلى المعرفة‪ ،‬والجّدة في الكتشاف وأسلوب المعالجة‪ ،‬والحجم غير محدد أيضًا‪،‬‬
‫لن التقويم يرتكز على النوع والكيف‪ ،‬ل على الكم''‬

‫أهداف التعليم العالي‪:‬‬

‫ل تهدف إلى تأدية واجبها‬ ‫تختلف الهداف باختلف الجهة المرتبطة بالتعليم العالي فالحكومة مث ً‬
‫الوطني في تسهيل كسب العلم لمواطنيها لتطوير الموارد البشرية لتساهم في بناء الوطن بالعلم‬
‫والمعرفة‪ ،‬وكذلك لتحقيق المن والستقرار من خلل مجتمع متعلم ُيَقّدر معنى الحياة ويفهم‬
‫رسالته ودوره في المجتمع‪ ،‬أما مؤسسات التعليم العالي الخاص فأهداف إنشائها متعددة كالكسب‬
‫المادي‪ ،‬والتطور العلمي‪ ،‬والسهام في تحريك عجلة التنمية بالبلد‪ ،‬أما طالب العلم فتتعدد أهدافه‬
‫ويمكننا تلخيص أهدافه في التي‪:‬‬

‫كسب العلم حبًا فيه ورغبة في الستزادة منه )التعليم من أجل التعليم) ‪.‬‬ ‫•‬
 ‫كسب العلم بهدف الحصول على وظيفة‪.‬‬ ‫•‬
‫كسب العلم بهدف الحصول على ترقية‪.‬‬ ‫•‬
‫كسب العلم بهدف جني المال‪.‬‬ ‫•‬
‫كسب العلم بهدف الحصول على مكانة اجتماعية‪.‬‬ ‫•‬
‫كسب العلم لتحقيق جميع الهداف السابقة الذكر أو جزء منها‪.‬‬ ‫•‬
‫‪http://www.samhram.com/index.php?section=3‬‬

‫أول‪:‬الحاجة والهدف‬
‫الهدف من إعداد الببليوجرافيا‪:‬‬
‫تهدف الببليوجرافيا إلي ‪:‬‬
‫حصر معظم العمال التي صدرت في مجال التعليم العالي‪.‬‬ ‫‪-1‬‬
‫حصر الوعية المتخصصة في مجال التعليم العالي والموجودة في أشكال‬ ‫‪-2‬‬
‫مختلفة من الوعية منها الكتب والرسائل والدوريات‪.‬‬
‫توفير الوقت والجهد للبحث عن الوعية التي تتحدث عن مجال التعليم العالي‪.‬‬ ‫‪-3‬‬
‫خدمة جميع المستفيدين من دارسين وباحثين في مجال التعليم العالي أو مهتمين‬ ‫‪-4‬‬
‫بهذا المجال وتسهيل أماكن وجودها‪.‬‬
‫تيسير حصول المستفيدين على جميع المعلومات الببليوجرافيا الخاصة بأوعية‬ ‫‪-5‬‬
‫المعرفة المتوفرة في هذا المجال‪.‬‬

‫ثانيا‪:‬الفئة المستفيدة‪:‬‬
‫إلي المتخصصين بمجال التعليم العالي‪.‬‬ ‫‪-1‬‬
‫الطلب الذين يدرسون بمجال التعليم العالي‬ ‫‪-2‬‬
‫المهتمين بمجال التعليم العالي بمختلف تخصاصتهم سواء أدباء أو علماء أو‬ ‫‪-3‬‬
‫غيرهم‪.‬‬
‫المعلمين في مرحلة التعليم العالي للتعرف على مجالت والوعية المختلفة التي‬ ‫‪-4‬‬
‫تتناول هذا المجال‪.‬‬
‫إلى المسئولين المهتمين بالتطوير في مجال التعليم العالي‪.‬‬ ‫‪-5‬‬

‫ثالثا‪ :‬العمال السابقة‪:‬‬

‫من خلل البحث الدقيق توصلنا إلى أن هذا العمل جديد من نوعه و لم يتم العثور على‬
‫ببليوجرافيا تتناول هذا المجال‪.‬‬

‫رابعا‪:‬مصادر الببليوجرافيا‪:‬‬
‫عند الحصر تم العتماد على مصدرين أساسين في تجميع المعلومات الببليوجرافيا الخاصة‬
‫بأوعية النتاج وهى‪:‬‬
‫مصادر مباشرة‬ ‫‪-1‬‬
‫مصادر غير مباشرة‬ ‫‪-2‬‬

‫المصادر المباشرة‪:‬‬
‫المكتبات ‪:‬تم حصر الوعية الموجودة بالببليوجرافيا من مكتبات مختلفة‬
 ‫المكتبات العامة‬ ‫‪-1‬‬
‫مكتبة حلوان العامة‬ ‫‪-1‬‬
‫مكتبة القاهرة الكبرى‬ ‫‪-2‬‬
‫مكتبة المعادى العامة‬ ‫‪-3‬‬
‫المكتبات الوطنية‬ ‫‪-2‬‬
‫الهيئة المصرية للكتاب‬ ‫‪-1‬‬
‫المكتبات المتخصصة‬ ‫‪-3‬‬
‫مكتبة كلية التربية جامعه حلوان‬ ‫‪-1‬‬
‫المكتبة المركزية جامعه حلوان‬ ‫‪-2‬‬
‫المصادر الغير مباشرة‪:‬‬
‫فهارس المكتبات‪ :‬حيث تم تسجيل الوعية المتاحة من فهارس بعض المكتبات‪.‬‬

‫خامسا‪:‬حدود الببليوجرافيا‪:‬‬
‫الحدود الموضوعية‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫تتناول الببليوجرافيا موضوع التعليم العالي‬
‫الحدود الزمنية‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫تم تجميع الوعية وحصر الكتب منذ بداية نشر الكتب في هذا المجال‬
‫الحدود المكانية‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫تحصر الببليوجرافيا جميع أوعية النتاج الفكري المتاحة في معظم مكتبات الوطن العربي‬
‫الحدود الشكلية‪:‬‬ ‫‪-4‬‬
‫تحصر الببليوجرافيا نوع واحد من أوعية المعرفة وهى الكتب‬
‫الحدود اللغوية‪:‬‬ ‫‪-5‬‬
‫تحصر الببليوجرافيا أوعية النتاج الفكري في مجال التعليم العالي الصادرة باللغة العربية‬
‫الحدود الكمية‪:‬‬ ‫‪-6‬‬

‫سادسا‪ :‬الشمول والختيار‪:‬‬

‫تعد هذه الببليوجرافيا شاملة حيث أنها ل تتقيد بحدود موضوعية عن جمع الببليوجرافيا‪.‬‬