Professional Documents
Culture Documents
حبيبتى
حبيبتى
حبيبتى
...لقد اصبحت الحياة مستحيلة معك
...ل تتعجبى
...فمنذ ان احببتك وانت تجولين فى عقلى ذهابا و ايابا كما يحلو لك
...فل استطيع لملمة افكارى المبعثرة كلما تذكرتك
...كلما حاولت ان امارس حياتى الطبيعية
..ان افكر
...اجدنى ل افكر ال بك
...فاحاول أن اطرد ذكراك من عقلى
...فل انجح
..و اجدنى اعود لافكر بك
...فتتبعثر الشياء بداخلى مرة اخرى
...تتحولين الى طفلة شقية تفعل ما يحلو لها فى حياتى و ل استطيع التذمر
...تلملمنى متى شاءت ....و تبعثرنى متى ارادت
...اصبحت مصدر الزعاج الوحيد فى حياتى
...و الغريب اننى سعيد بهذا الزعاج
...بل انت اجمل ازعاج فى حياتى
...فى كل يوم اعد نفسى انى لن افكر بك
!!!!و اجد ان كل محاولتى لعدم التفكير بك قد باءت بالفشل
...لنها ببساطة ما هى ال تفكيرا فيكى
...تقتحمين حياتى بل استئذان
...ول اغضب
...تدركيننى وانا فى خضم اعمالى ...فاتركها لفكر بك
...حتى ممارستى اليومية لرياضتى المفضلة
...اجدنى اتخيلك تراقبيننى فابتسم
...و ان جن على الليل اقسمت على نفسى انى لن افكر بك
...فتاتين الى فى احلمى
....كملك رائع
...فاتمنى لو يطول الحلم بطول العمر لستبقيك معى
...فانت طفلة عذبة
..تثير الشغب فى حياتى
....اعود معها الى عالم الطفولة البريئة
...وانت انثى رقيقة
....تقلب ايامى راسا على عقب
...اعيش معها الحب كما يجب ان يكون
...تاسرنى بكلمة و تمتلكنى بنظرة
...انثى استطاعت ان تنتشلنى من بركان احزانى
...و ل املك القدرة على الفكاك من اسرى
...بل اجدنى استمتع بهذا الشغب و هذه الفوضى
..حينما تغيب...تهب كل حواسى للبحث عنها
...و اشعر ان الدنيا قد اظلمت و ان الكون قد اختل ميزانه...حتى اجدها
...و اظل ادور فى نفس الدوامة صباحا و مساء
...الم اقل لك
...انك قد استعمرت قلبى و عقلى وكيانى
...و لكننى ل اريد الهروب من هذا الستعمار الممتع والحتلل الرائع
....الم اقل لك
...انك قد اصبحت مصدر الزعاج الوحيد فى حياتى
...ولكننى
...غير اسف اطلقا على الزعاج
...لننى ببساطة
"....احبك"
ب من شف ْ
ق بثو ٍ
حتى تدثرني وتعقد حيرتي
بَوَثاقها المطوي في عنق الزما ْ
ن
وعلى وريقات الغمام تخطني نثًرا
كحبات الَبَرْد
والشمس ترسل بالعذاب سياطها
وتئّز ..تلعق في جروح المس ألسنة اللهي ِ
ب
تعود بي حيث ارتعاشة خفقتي الولى
بأنفاس السحْر
ويهيلني لون احمرار الفق
وهو يذوب في ماء السواْد
وإذا به لص الحياِة
يدب في خطٍو وئيٍد
ت في وجه السماءْ يشهر الَعَتَما ِ
س الجبي َ
ن فتنكس الشم ُ
ئ الرأسَ انهزاًما تطأط ُ
تنحني خلف الف ْ
ق
والليل يسبل ستره فوق الغصو ْ
ن
فتحّد ألسنة الطيوِر
على عزيٍز قد رح ْ
ل
ويسيل في صدر المدى
ِ نهٌر من الدمع الجاج
ج في عمق السكو ِ
ن يض ّ
ج أجذاع النخي ْ
ل نشي ُ
خسارتي وأنا بسفح َ
ِ أجتّر أنفاس النهار
أطالع المنثور من عمري
س ْ
ق وأنتظر انعتاق الفجر من بطش الَغ َ
ل الليل يعرفني
فيرسم في المدى قمًرا
ول البيداء يعنيها اعتلل مطيتي
فأقل ركًنا للحنين وأنزوي
خلف انثيالت الرؤى
لعتق الجمر الذي
ُمْذ قاربته لفحة الشواق ما شّم الرماْد
وأعّد راحلة المساِء
حقيبتي شج ٌ
ن
ي أدمٌع مداد َ
ودفاتري وجٌد يرّويه الر ْ
ق
..والزاد حلٌم كالثريِد
يبّله َمَرق الضجْر
ل خيمة وحدتي ويح ّ
يقتات ما أثردت من حلمي
ويعبث في زوايا الذاكرة
ش سواده ى بمنسأتي أه ّ وسد ً
سا من سواْد فيزيد أحداقي غطي ً
ث؟ت الُمك َ ك قد أطل َ ل مال َ يا لي ُ
ت عندي غايًة؟ هل آنس َ
ق؟ل حاديك الطر ْ أم ض ّ
ن أط ْ
ل ت من زم ٍ ما شئ َ
..لكن وحق جلل رهبتك المهيبِة عدني
ل أنّـا نفتر ْ
ق يا لي ُ
السكندرية في 6/9/2009
Sólo tú le das brillo y Amor a mi Corazón.
Sólo tú me miras con tanta pureza y belleza interior.
Sólo tú llenas de Alegría a mi Alma.
Sólo tú conoces mis secretos, deseos y anhelos.
Sólo tú me transmites calor con tus manos.
Sólo tú me das fuerzas para seguir viviendo.
Sólo tú me hablas con tanta dulzura.
Sólo tú me escuchas con tanta paciencia.
Sólo tú me acaricias con tanta delicadeza.
Sólo tú me besas con tanta ternura.
Sólo tú me comprendes con tanta sutileza.
Sólo tú haces que me sienta el Ser más Feliz del Universo.
Sólo tú me das tanta seguridad en mí misma.
Sólo tú me calmas y tranquilizas cuando estoy mal.
Sólo tú eres el que puede entrar en mi Corazón y en mi Ser.
Sólo tú me abrigas cuando tengo frío.
Sólo tú eres y serás el Dueño de mi Corazón.
Sólo tú eres mi Sueño hecho realidad.
Sólo tú eres y serás el que me ama y me amará siempre.
Sólo tú eres al que amo y amaré eternamente!