You are on page 1of 1
‫طالل مداح ٌبكً مكسوراً الى هللا‬ ‫هللا ٌرحمه‬ ‫قد كفانً عِ لم ربً مِنْ سؤالً واختٌاري‬ ‫ُ‬ ‫ْ َ‬ ‫ْ ِ‬ ‫فدُعائً وابتهالً شاهد لً بافتقاري‬ ‫ٌ‬ ‫ْ ِ‬ ‫فلهذا السر أدعو فً ٌساري وعساري‬ ‫َ‬ ‫ِّ ِّ ُ‬ ‫َ ِ‬ ‫ْ ْ‬ ‫أنا عبد صار فخري ضِ منَ فقري واضطراري‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ٌا إلهً وملٌِكًِ أنت تعلم كٌف حالً‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫وبما قد حلَّ قلبً من هموم واشتغال‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫َْ َ‬ ‫ٍ ْ‬ ‫فتداركنً بلطف منك ٌامولى الموالًِ‬ ‫ََ‬ ‫ََْ‬ ‫َ‬ ‫ٌاكرٌم الوجه غثنً قبلَ أن ٌفنى اصطِ باري‬ ‫ْ‬ ‫َْ‬ ‫ْ‬ ‫َْ ِ َ‬ ‫ٌاسرٌع الغوث غوثا ً منك ٌدْ ركنا سرٌعا‬ ‫َ َ‬ ‫ِْ َ ُ ِ َْ َ ِ‬ ‫ٌهزم العسر وٌأتًِ بالذي نرجو جمٌعا‬ ‫َّ َ ُ َ‬ ‫َ ِْ ُ ُ ْ َ َ‬ ‫ٌا قرٌبا ً ٌا مجٌبا ً ٌاعلٌِما ً ٌاسمٌعا ً‬ ‫ُ ِ َ َ‬ ‫َ َِ‬ ‫قدْ تحققت بعجزي وخضوعًِ وانكِساري‬ ‫َ ُ ُ‬ ‫َ َ َْ ُ َ ْ‬ ‫ْ َ ِ‬ ‫ْ َ‬ ‫لم أزلْ بالباب واقِف فارحمنْ ربً وقُوفً‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ َ َ َ‬ ‫َ ِ َ‬ ‫َ ِْ ّ ُُ‬ ‫وبوادِي الفضل عاكِف فأدم ربً عكوفً‬ ‫َ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ ِ َّ‬ ‫ِ ْ َ ُ َ ِ ِّ‬ ‫ولِحسن الظنِّ أُالزم فهو خلً وحلٌِفً‬ ‫َ ِ‬ ‫وأنٌسً وجلٌِسً طول لٌلً ونهاري‬ ‫ُ َْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ِ‬ ‫ً‬ ‫َّ ْ ِ َ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ َ‬ ‫حاجة فً النفس ٌارب فاقضها ٌاخٌر قاضِ ً‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫وأرح سِ ري وقلبً مِنْ لظاهَا والشواظِ‬ ‫ِ ْ‬ ‫ُْ َ‬ ‫فً سرور وحبور وإذا ما كنت راضِ ً‬ ‫ُ ٍ ُ ٍ‬ ‫فالهنا والبسط حالً وشِ عاري ودثَ‬ ‫َ ْ ُ‬ ‫ََ‬ ‫ِ اري‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ ََ‬ ‫قدْ كفانً عِ لم ربً مِن سؤالً واختٌِاري‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ِ‬ ‫ْ ِ‬ ‫وصلِّ وسلم وبارك على حبٌبنا وقرة أعٌننا سٌدنا محمد‬ ‫ِّ‬ ‫صلَّ هللا علٌه وعلى آله وصحبه وسلم تسلٌما ً كثٌرا‬

You might also like