You are on page 1of 1
‫َ ْ َ ْ‬ ‫ٍَ ِ ْ‬ ‫« هي كاًَث لَهُ إِلى هللاِ حاجةٌ أَو إِلى أَحد هي بٌَِي آدم‬ ‫َ َ‬ ‫ََ‬ ‫فَ ْليَحَىضَّأْ و ْليُحْ سي الىضُىء ، و ْليُصل ركعحَيي‬ ‫ِ ِ ُْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ِّ َ ْ َ ْ ِ‬ ‫،‬ ‫َّ ْ‬ ‫ثُن ْليُثي عَلى هللاِ ، و ْليُصل عَلى الٌَّبِي صلَّى هللاُ علَيه وسلَّ‬ ‫َ ْ ِ َ َن‬ ‫َ َ ِّ‬ ‫ِّ َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫ثُن لِيَقُلْ : ال إِلهَ إِال هللاُ الحلِين الكرين ،‬ ‫َّ‬ ‫ْ َ ُ ْ َ ُِْ‬ ‫َ َْ ِ َْ ِ ِ ْ َ ُْ‬ ‫سبْحاىَ هللاِ ربِّ العرْ ش العظين ، الحود هللِ ربِّ العالَوييَ ،‬ ‫َ َْ‬ ‫ُ َ‬ ‫أَسْأَلُكَ هىجبَات رحْ وحِك وعزائِن هغفِرجِكَ ، والغٌِيوةَ هي كلِّ بِر ، والسَّالهةَ هي كلِّ إِثن ،‬ ‫ُ ِ ِ َ َ َ َ َ َ َ َْ َ‬ ‫َ ِ ْ ُ ٍْ‬ ‫َ ْ َ َ ِ ْ ُ ِّ َ‬ ‫َ َ َ ِ َ َ ِ َ َّ‬ ‫َّ َّ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ ْ َّ َ‬ ‫َْ‬ ‫ال جَدع لِي ذًبا ً إِال غفَرْ جَهُ ، وّال هَوا ً إِال فَرَّجْ حَهُ ، وال حاجةً هي لَك رضاً إِال قَضيحَهَا‬ ‫يَا أَرْ حن الرَّاحوييَ »‬ ‫ِ ِ‬ ‫ََ‬

You might also like