أسرار الآلهة والديانات
ميغوليفسكي
لقد أراد الناس دوما أن يعرفوا من صنع هذا العالم؟ من الذي يدير شؤونه؟ وبمن يرتبط مصيره؟ لقد أحس الناس دوما بأنه ثمة كائن أعلى. وكانت التصورات عن هذا الكائن تختلف بين شعب وآخر وقبيلة وأخرى. كما أنها اختلفت من زمن لآخر. لقد خطا الإنسان بالتدرج خطوة خطوة على الطريق التي كانت تقربه إلى الحقيقة، وتقوده إلى فهم بنية العالم الذي يعيش فيه فهما صحيحا، وإدراك حقيقة خالق هذا الكون والمكانة التي يشغلها فيه. ولكن الإنسان لم يعط إمكانية فهم كل شيء حتى النهاية. وليس الأمر المهم في هذا عينه، بل في أي طريق يسلك وإلى أين تقوده تلك الطريق. هل إلى عالم الخير وحب القريب والتسامح والتعاون؟
أسرار الآلهة والديانات
ميغوليفسكي
لقد أراد الناس دوما أن يعرفوا من صنع هذا العالم؟ من الذي يدير شؤونه؟ وبمن يرتبط مصيره؟ لقد أحس الناس دوما بأنه ثمة كائن أعلى. وكانت التصورات عن هذا الكائن تختلف بين شعب وآخر وقبيلة وأخرى. كما أنها اختلفت من زمن لآخر. لقد خطا الإنسان بالتدرج خطوة خطوة على الطريق التي كانت تقربه إلى الحقيقة، وتقوده إلى فهم بنية العالم الذي يعيش فيه فهما صحيحا، وإدراك حقيقة خالق هذا الكون والمكانة التي يشغلها فيه. ولكن الإنسان لم يعط إمكانية فهم كل شيء حتى النهاية. وليس الأمر المهم في هذا عينه، بل في أي طريق يسلك وإلى أين تقوده تلك الطريق. هل إلى عالم الخير وحب القريب والتسامح والتعاون؟
أسرار الآلهة والديانات
ميغوليفسكي
لقد أراد الناس دوما أن يعرفوا من صنع هذا العالم؟ من الذي يدير شؤونه؟ وبمن يرتبط مصيره؟ لقد أحس الناس دوما بأنه ثمة كائن أعلى. وكانت التصورات عن هذا الكائن تختلف بين شعب وآخر وقبيلة وأخرى. كما أنها اختلفت من زمن لآخر. لقد خطا الإنسان بالتدرج خطوة خطوة على الطريق التي كانت تقربه إلى الحقيقة، وتقوده إلى فهم بنية العالم الذي يعيش فيه فهما صحيحا، وإدراك حقيقة خالق هذا الكون والمكانة التي يشغلها فيه. ولكن الإنسان لم يعط إمكانية فهم كل شيء حتى النهاية. وليس الأمر المهم في هذا عينه، بل في أي طريق يسلك وإلى أين تقوده تلك الطريق. هل إلى عالم الخير وحب القريب والتسامح والتعاون؟