Professional Documents
Culture Documents
Rahbiyah
Rahbiyah
المإام الرحبي
-أسباب مإيراث الورى ثالثاة كل يفيد ربه الوراثاة وهي نكاح وولءا ونسب مإا بعدهن للمإواريث سبب
-ويمإنع الشخص مإن المإيراث واحدة مإن علل ثالث رق وقتل واختلفا دين فافهم فليس الشك كاليقين
-والوارثاون مإن الرجال عشرة أسمإاؤهم مإعروفة مإشتهرة البن وابن البن مإهمإا نزل والب والجد له إوان عل والخأ
مإن أي الجهات كانا قد أنزل ال به القرآنا وابن الخأ المإدلي إليه بالب فاسمإع مإقال ليس بالمإكذب والعم وابن العم
مإن أبيه فاشكر لذي اليجاز والتنبيه والزوج والمإعتق ذو الول فجمإلة الذكور هؤل
-والوارثاات مإن النساءا سبع لم يعط أنثاى غيرهن الشرع بنت وبنت ابن وأم مإشفقة وزوجة وجدة ومإعتقة والخت
مإن أي الجهات كانت فهذه عدتهن بانت
-واعلم بأن الرث نوعان همإا فرض وتعصيب على مإا قسمإا فالفرض في نص الكتاب ستة ل فرض في الرث
سواها البتة نصفا وربع ثام نصفا الربع والثالث والسدس بنص الشرع والثالثاان وهمإا التمإام فاحفظ فكل حافظ إمإام
باب النصف
والنصفا فرض خمإسة أفراد الزوج والنثاى مإن الولد وبنت البن عند فقد البنت والخت في مإذهب كل مإفتي
وبعدها الخت التي مإن الب عند انفرادهن عن مإعصب
باب الربع
-والربع فرض الزوج إن كان مإعه مإن ولد الزوجة مإن قد مإنعه وهو لكل زوجة أو أكثا ار مإع عدم الولد فيمإا قد ار
وذكر أولد البنين يعتمإد حيث اعتمإدنا القول في ذكر الولد
باب الثمن
-والثامإن للزوجة والزوجات مإع البنين أو مإع البنات أو مإع أولد البنين فاعلم ول تظن الجمإع شرطا فافهم
باب الثلثين
-والثالثاان للبنات جمإعا مإا زاد عن واحدة فسمإعا وهو كذاك لبنات البن فافهم مإقالي فهم صافي الذهن وهو
للختين فمإا يزيد قضى به الحرار والعبيد هذا إذا كن لم وأب أو لب فاعمإل بهذا تصب
باب الثلث
-والثالث فرض الم حيث ل ولد ول مإن الخوة جمإع ذو عدد كاثانين أو ثانتين أو ثالث حكم الذكور فيه كالناث ول
ابن ابن مإعها أو بنته ففرضها الثالث كمإا بينته إوان يكن زوج وأم وأب فثالث الباقي لها مإرتب وهكذا مإع زوجة
فصاعدا فل تكن عن العلوم قاعدا وهو للثانين أو ثانتين مإن ولد الم بغير مإين وهكذا سن كثاروا أو زادوا فمإا لهم
فيها سواه زاد ويستوي الناث والذكور فيه كمإا قد أوضح المإسطور
باب السدس
-والسدس فرض سبعة مإن العدد أب وأم ثام بنت ابن وجد والخت بنت البن ثام الجدة وولد الم تمإام العدة فالب
يستحقه مإع الولد هكذا الم بتنزيل الصمإد وهكذا مإع ولد البن الذي مإا زل يقفو إثاره ويحتذي وهو لها أيضا مإع
الثانين مإن إخوة المإيت فقس هذين والجد مإثال الب عند فقده في حوز مإا يصيبه ومإده إل إذا كان هناك إخوة
لكونهم في القرب وهو أسوة أو أبوان مإعهمإا زوج ورث فالم للثالث مإع الجد ترث وهكذا ليس شبيها بالب في
زوجة المإيت وأم وأب وحكمإه وحكمإهم سياتي مإكمإل البيان في الحالت وبنت البن تاخذه السدس إذا كانت مإع
البنت مإثاال يحتذى وهكذا الخت مإع الخت التي بالبوين يا أخي أدلت والسدس فرض جدة في النسب واحدة كانت
لم وأب وولد الم ينال السدسا والشرط فإفراده ل ينسى إوان تساوي نسب الجدات وكن كلهن وارثاات فالسدس
بينهم بالسوية في القسمإة العادلة الشرعية إوان تكن قربى لم حجبت أم أب بعدى وسدسا سلبت إوان تكن بالعكس
فالقولن في كتب أهل العلم مإنصوصان ل تسقط البعدى على الصحيح واتفق الجل على التصحيح وكل مإن أدلت
بغير وارث فمإا لها حظ مإن المإوارث وتسقط البعدى بذات القرب في المإذهب الولى فقل لي حسبي وقد تناهت
قسمإة الفروض مإن غير إشكال ول غمإوض
باب التعصيب
-وحق أن نشرع في التعصيب بكل قول مإوجز مإصيب فكل مإن أحرز كل المإال مإن القرابات أو المإوالي أو كان مإا
يفضل بعد الفرض له فهو أخو العصوبة المإفضلة كالب والجد وجد الجد والبن عند قربه والبعد والخأ وابن الخأ
والعمإام والسيد المإعتق ذي النعام وهكذا بنوهم جمإيعا فكن أذكره سمإيعا ومإا لذي البعدى مإع القريب في الرث
مإن حظ ول نصيب والخأ والعم لم وأب أولى مإن المإدلي بشطر النسب والبن والخأ مإع الناث يعصبانهن في
المإيراث والخوات إن تكن بنات فهن مإعهن مإعصبات وليس في النساءا ط ار عصبه إل التي مإنت بعتق الرقبة
باب الحجب
-والجد مإحجوب عن المإيراث بالب في أحواله الثالث وتسقط الجدات مإن كل جهة بالم فافهمإه وقس مإا أشبهها
وهكذا ابن البن بالبن فل تبغ عن الحكم الصحيح مإعدل وتسقط الخوة بالبنينا وبالب الدنى كمإا روينا أو ببني
البنين كيفا كانوا سيان فيه الجمإع والوحدان ويفضل ابن أم بالسقاط بالجد فافهمإه على احتياط وبالبنات وبنات
البن جمإعا ووحدنا فقل لي زدني ثام بنات البن يسقطن مإتى حاز البنات الثالثاين يا فتى إل إذا عصبهن الذكر مإن
ولد البن على مإا ذكروا ومإثالهن الخوات اللتي يدلين بالقرب مإن الجهات إذا أخذن فرضهن وافيا أسقطن أولد
الب البواكيا إوان يكن أخأ لهن حاض ار عصبهن باطنا وظاه ار وليس ابن الخأ بالمإعصب مإن مإثاله أو فوقه في
النسب
باب المشتركة
-وان تجد زوجا وأمإا ورثاا إواخوة للم حازوا الثالثاا إواخوة أيضا لم وأب واستغرقوا المإال بفرض النصب فاجعلهم
إ
كلهم لم واجعل أباهم حج ار في اليم واقسم على الخوة ثالث التركة فهذه المإسألة المإشتركة
-ونبتدي الن بمإا أردنا في الجد والخوة إذ وعدنا فألق نحو مإا أقول السمإعا واجمإع حواشي الكلمإات جمإعا واعلم
بأن الجد ذو أحوال أنبيك عنهن على التوالي يقاسم الخوة فيهن إذا لم يعد القسم عليه بالذى فتارة يأخذ ثالثاا
كامإل إن كان بالقسمإة عنه نازل إن لم يكن هناك ذو سهام فاقنع بإيضاحي عن استفهام وتارة يأخذ ثالث الباقي
بعد ذوي الفروض والرزاق هذا إذا مإا كانت المإقاسمإة تنقصه عن ذاك بالمإزاحمإة وتارة يأخذ سدس المإال وليس
عنه نازل بحال وهو مإع الناث عند القسم مإثال أخأ في سهمإه والحكم إل مإع الم فل يحجبها بل ثالث المإال لها
يصحبها واحسب بني الب لدى العداد وارفض بني الم مإع الجداد واحكم على الخوة بعد العد حكمإك فيهم عند
فقد الجد واسقط بني الخوة بالجداد حكمإا بعدل ظاهر الرشاد
باب الكدرية
-والخت ل فرض مإع الجد لها فيمإا عدا مإسألة كمإلها زوج وأم وهمإا تمإامإها فاعلم فخير أمإة غلمإها تعرفا يا
صحا بالكدرية وهي بأن تعرفها حرية فيفرض النصفا لها والسدس له حتى تعول بالفروض المإجمإلة ثام يعودان
إلى المإقاسمإة كمإا مإضى فاحفظه واشكر ناظمإه
باب الحساب
-وان ترد مإعرفة الحساب لتهتدي به إلى الصواب وتعرفا القسمإة والتفصيل وتعلم التصحيح والتأصيل فاستخرج
إ
الصول في المإسائل ول تكن عن حفظها بذاهل فإنهن سبعة أصول ثالثاة مإنهن قد تعول وبعدها أربعة تمإام ل
عول يعروها ول انثالم فالسدس مإن ستة أسهم يرى والثالث والربع مإن اثانى عش ار والثامإن إن شم إليه السدس
فأصله الصادق فيه الحدس أربعة يتبعها عشرونا يعرفها الحساب أجمإعونا فهذه الثالثاة الصول إن كثارت فروعها
تعول فتبلغ الستة عقد العشرة في صورة مإعروفة مإشتهرة وتلحق التي تليها بالثار في العول إفرادا إلى سبع عشر
والعدد الثاالث قد يعول بثامإنه فاعمإل بمإا أقول والنصفا والباقي أو النصفان أصلهمإا في حكمإهم اثانان والثالث مإن
ثالثاة يكون والربع مإن أربعة مإسنون والثامإن إن كان فمإن ثامإانية فهذه هي الصول الثاانية ل يدخل العول عليها
فاعلم ثام اسلك التصحيح فيها وأقسم إوان تكن مإن أصلها تصح فترك تطويل الحساب ربح فأعط كل سهمإه مإن
أصلها مإكمإل أو عائل مإن عولها
باب السهام
-وان تر السهام ليست تنقسم على ذوي المإيراث فاتبع مإا رسم واطلب طريق الختصار في العمإل بالوفق والضرب
إ
بجانبك الزلل واردد إلى الوفق الذي يوافق واضربه في الصل فأنت الحاذق إن كان جنسا واحدا أو أكثا ار فاتبع
سبيل الحق واطرح المإ ار إوان تر الكسر على أجناس فإنها في الحكم عند الناس تحصر في أربعة أقسام يعرفها
المإاهر في الحكام مإمإاثال مإن بعده مإناسب وبعده مإوافق مإصاحب والرابع المإباين المإحالفا ينبيك عن تفصيلهن
العارفا فخذ مإن المإمإاثالين واحدا وخذ مإن المإناسبين الزائدا واضرب جمإيع الوفق في المإوافق واسلك بذاك أنهج
الطرائق وخذ جمإيع العدد المإباين واضربه في الثااني ول تداهن فذاك جزءا السهم فاحفظنه واحذر هديت أن تزيغ
عنه واضربه في الصل الذي تأصل واحص مإا انضم ومإا تحصل واقسمإه فالقسم إذا صحيح يعرفه العجم
والفصيح فهذه مإن الحساب جمإل يأتي على مإثاالهن العمإل مإن غير تطويل ول اعتسام فاقنع بمإا بين فهو كافا
باب المناسخة
إوان يمإت آخر قبل القسمإة فصحح الحساب واعرفا سهمإه واجعل له مإسألة أخرى كمإا قد بين التفصيل فيمإا قدمإا
إوان تكن ليست عليها تنقسم فارجع إلى الوفق بهذا قد حكم وانظر فإن وافقت السهامإا فخذ هديت وفقها تمإامإا
واضربه به أو جمإيعها في السابقة إن لم تكن بينهمإا مإوافقة وكل سهم في جمإيع الثاانية يضرب أو في وفقها
علنية وأسهم الخرى ففي السهام تضرب أو في وفقها تمإام فهذه طريقة المإناسخة فارق بها رتبة فضل شامإخة
-وان يكن في مإستحق المإال خنثاى صحيح بين الشكال فاقسم على القل واليقين تحظ بحق القسمإة والتبيين
إ
واحكم على المإفقود حكم الخنثاى إن ذك ار يكون أو هو أنثاى وهكذا حكم ذوات الحمإل فابن على اليقين والقل
-وان يمإت قوم بهدم أو غرق أو حادث عم الجمإيع كالحرق ولم يكن يعلم حال السابق فل تورث زاهقا مإن زاهق
إ
وعدهم كأنهم أجانب فهكذا القول السديد الصائب وقد أتى القول على مإا شئنا مإن قسمإة المإيراث إذ بينا على
طريق الرمإز والشارة مإلخصا بأوجز العبارة فالحمإد ل على التمإام حمإدا كثاي ار تم في الدوام أسأله العفو عن
التقصير وخير مإا نأمإل في المإصير وغفر مإا كان مإن الذنوب وستر مإا شان مإن العيوب وأفضل الصلة والتسليم
على النبي المإصطفى الكريم ) مإحمإد ( خير النام العاقب وآله الغر ذوي المإناقب وصحبه المإاجد البرار الصفوة
الكابر الخيار
نهاية الرحبية..
رجوع