‫هذه صفات يريدها الرجل بل ويرغبها ويطمح أن تكون في زوجته تعمل بها‬

‫وتتصف بها ‪:‬‬

‫‪ -1‬طاعة ا سبحانه وتعالى في السر والعلن ‪ ،‬وطاعة رسوله صلى ا علية وسلم ‪،‬وأن تكون‬
‫صالحة ‪.‬‬

‫‪ -2‬أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه ‪.‬‬

‫‪ -3‬أن تسره إذا نظر إليها ‪ ،‬وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي ‪ ،‬فكلما كانت المرأة أنيقة‬
‫جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه بها‪.‬‬

‫‪ -4‬أن ل تخرج من البيت إل بإذنه‪.‬‬

‫‪ -5‬الرجل يحب زوجته مبتسمة دائما ا ‪.‬‬

‫‪ -6‬أن تكون المرأة شاكرة لزوجها ‪ ،‬فهي تشكر ا على نعمة الزواج الذي أعانها على إحصان‬
‫نفسها ورزقت بسببه الولد ‪ ،‬وصارت أماا‪.‬‬

‫‪ -7‬أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن يرفضه الزوج‬
‫بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس‪.‬‬

‫‪ -8‬أن تكون ذات خلق حسن ‪.‬‬

‫‪ -9‬أن ل تخرج من المنزل متبرجة‪.‬‬

‫‪ -10‬أن ل ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته‪.‬‬

‫‪ -11‬أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيراا ‪ ،‬شاكرة لغناء زوجها إن كان غنيااء ‪.‬‬

‫‪ -12‬أن تحث الزوج على صلة والدية وأصدقائه وأرحامه‪.‬‬

‫‪ -13‬أن تحب الخير وتسعى جاهدة الى نشره‪.‬‬

‫‪ -14‬أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب‪.‬‬

‫‪ -15‬أن تربي أبنائها على محبة ا ورسوله صلى ا عليه وسلم ‪ ،‬وأن تربيهم كذلك على احترام‬
‫والدهم وطاعته وأن ل تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى الستمرار في الخطاء ‪.‬‬

‫‪ -16‬أن تبتعد عن الغضب ولنفعال ‪.‬‬

‫‪ -17‬أن ل تسخر من الخرين وأن ل تستهزئ بهم ‪.‬‬

‫‪ -18‬أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلء ‪.‬‬

‫‪ -19‬أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل ‪.‬‬

 ‫‪ -20‬أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الخرة ترجوا لقاء ا ‪.‬‬

‫‪ -21‬أن تكون متوكلة على ا في السر والعلن ‪ ،‬غير ساخطة ول يائسة‪.‬‬

‫‪ -22‬أن تحافظ على ما فرضه ا عليها من العبادات‪.‬‬

‫‪ -23‬أن تعترف بأن زوجها هو سيدها‪ ،‬قال ا تعالى ) وألفيا سيدها لدى الباب(‪.‬‬

‫‪ -24‬أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم ‪،‬أعظم من حقها على زوجها ‪.‬‬

‫‪ -25‬أن ل تتردد في العتراف بالخطاء‪ ،‬بل تسرع بالعتراف وتوضح السباب دعت إلى ذلك‪.‬‬

‫‪ -26‬أن تكون ذاكرة ل ‪ ،‬يلهج لسانها دائما ا بذكر ا ‪.‬‬

‫‪ -27‬أن ل تمانع أن يجامعها زوجها بالطريقة التي يرغب والكيفية التي يريد ما عدا في الدبر‪.‬‬

‫‪ -28‬أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فل تثقل عليه وأن ترضى بالقليل ‪.‬‬

‫‪ -29‬أن ل تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل ‪.‬‬

‫‪ -30‬أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملبسها ومظهرها وأناقتها‪.‬‬

‫‪ -31‬أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية ل ول لرسوله صلى ا عليه وسلم ‪.‬‬

‫‪ -32‬إذا أعطته شئ ل تمنه عليه‪.‬‬

‫‪ -33‬أن ل تصوم صوم التطوع إل بإذنه ‪.‬‬

‫‪ -34‬أن ل تسمح لحد بالدخول بمنزله في حالة غيابه إل بإذنه إذا كان من غير محارمههها ‪ ،‬لن‬
‫ذلك موطن شبه ‪.‬‬

‫‪ -35‬أن ل تصف غيرها لزوجها ‪،‬لن ذلك خطر عظيم على كيان السرة‪.‬‬

‫‪ -36‬أن تتصف بالحياء ‪.‬‬

‫‪ -37‬أن ل تمانع إذا دعاها لفراشه ‪.‬‬

‫‪ -38‬أن ل تسأل زوجها الطلق ‪،‬فإن ذلك محرم عليها ‪.‬‬

‫‪ -39‬أن تقدم مطالب زوجها وأوامره على غيره حتى على والدييها ‪.‬‬

‫‪ -40‬أن ل تضع ثيابها في غير بيت زوجها ‪.‬‬

‫‪ -41‬أن تبتعد عن التشبه بالرجال ‪.‬‬

‫‪ -42‬أن تذكر زوجها بدعاء الجماع إذا نسئ ‪.‬‬

 ‫‪ -43‬أن ل تنشر أسرار الزوجية في الستمتاع الجنسي ‪،‬ول تصف ذلك لبنات جنسها‪.‬‬

‫‪ -44‬أن ل تؤذي زوجها ‪.‬‬

‫‪ -45‬يرغب الرجل في زوجته أن تلعبه ‪ ،‬قال رسول ا صلى ا عليه وسلم لجابر رضي ا‬
‫عنه )هل جارية تلعبها وتلعبك (‬

‫‪ -46‬إذا فرغا من الجماع يغتيسل معاا ‪،‬لن ذلك يزيد مههن أواصههر الحههب بينهمهها ‪ ،‬قههالت عائشههة‬
‫رضي ا عنها )) كنت أغتسل أنا ورسول ا صلى ا عليه وسلم من إناء واحد ‪ ،‬تختلههف أيههدينا‬
‫فيه ‪ ،‬من الجنابة((‪.‬‬

‫‪ -47‬أن ل تنفق من ماله إل بإذنه ‪.‬‬

‫‪ -48‬إذا كرهت خلقا ا في زوجها فعليها بالصبر ‪ ،‬فقد تجد فيه خلههق آخههر أحسههن وأجمههل ‪ ،‬قههد ل‬
‫تجده عند غيره إذا طلقها‪.‬‬

‫‪ -49‬أن تحفظ عورتها إل من زوجها ‪.‬‬

‫‪ -50‬أن تعرف ما يريد ويشتهيه زوجها من الطعام ‪،‬وما هي أكلته المفضلة‪.‬‬

‫‪ -51‬أن تكون ذات دين قائمة بأمر ا حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولده وماله ‪ ،‬معينههة لههه‬
‫على طاعة ا ‪ ،‬إن نسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب أرضته‪.‬‬

‫‪ -52‬أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وإنها في حاجة إلية وإن مكانته عندها توازي الماء والطعام‪،‬‬
‫فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قربا ا منههها ‪ ،‬ومههتى شههعر بأنههها تتجههاهله وإنههها فههي‬
‫غنى عنه ‪ ،‬سواء الغنى المالي أو الفكري ‪،‬فإن نفسه تملها‪.‬‬

‫‪ -53‬أن تبتعد عن تذكير الهزوج بأخطهائه وهف واته‪ ،‬بهل تسهعى دائمها ا إلهى اسهترجاع الهذكريات‬
‫الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما‪.‬‬

‫‪ -54‬أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لهل زوجها‪ ،‬وتشعره بذلك‪ ،‬وتههدعوا لهههم أمههامه‬
‫وفي غيابه‪ ،‬وتشعر زوجها كم هي سههعيدة بمعرفتههها لهلههه ‪ ،‬لن جفائههها لهلههه يولههد بينههها وبيههن‬
‫زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية‪.‬‬

‫‪ -55‬أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك ‪ ،‬وأن تحههاول ممارسههة ذلههك‬
‫لن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها‪.‬‬

‫‪ -56‬أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلهى نفسهه‪ ،‬وتوصهله إلهى بهاب الهدار‬
‫وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها‪،‬ومدى تعلقه به‪.‬‬

‫‪ -57‬إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول تخفيف متهاعب‬
‫العمل عنه‪.‬‬

‫‪ -58‬أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها‪.‬‬
 ‫‪ -59‬أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها‪ ،‬حتى لو كان ذلك والدها‪.‬‬

‫‪ -60‬إذا أراد الكلم تسكت ‪ ،‬وتعطيه الفرصة للكلم ‪ ،‬وأن تصغي إليه ‪ ،‬وهذا يشعر الرجل بأن‬
‫زوجته مهتمة به ‪.‬‬

‫‪ -61‬أن تبتعد عن تكرار الخطأ ‪ ،‬لنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها‪.‬‬

‫‪ -62‬أن ل تمدح رجلا أجنبيا ا أمام زوجها إل لصفة دينية في ذلك الرجل ‪ ،‬لن ذلههك يههثير غيههرة‬
‫الرجل ويولد العديد من المشاكل السرية ‪ ،‬وقد يصرف نظر الزوج عن زوجته ‪.‬‬

‫‪ -63‬أن تحتفظ بسره ول تفشي به وهذا من باب المانة‪.‬‬

‫‪ -64‬أن ل تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها ‪ ،‬كأن تقرأ مجلة أو تستمع الى المذياع ‪ ،‬بل‬
‫تشعر الزوج بأنها معه قلبا ا وقالبا ا وروحاا‪.‬‬

‫‪ -65‬أن تكون قليلة الكلم ‪،‬وأن ل تكون ثرثارة ‪ ،‬وقديما ا قالوا إذا كان الكلم من فضة فالسكوت‬
‫من ذهب ‪.‬‬

‫‪ -66‬أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والخرة ‪ ،‬بحيث تقضي على وقت الفراغ بما هو نافع‬
‫ومندوب ‪ ،‬وان تبتعد عن استغلل وقتها بالقيل والقال والثرثرة والنميمة والغيبة ‪.‬‬

‫‪ -67‬أن ل تتباها بما ليس عندها‪.‬‬

‫‪ -68‬أن تكون ملزمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة ‪ ،‬كأن يكون لها وريد يوم ي‬
‫ي‪.‬‬

‫‪ -69‬أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجت خارج المنزل ‪.‬‬

‫‪ -70‬أن تكون داعية إلى ا سبحانه وتعالى والى رسوله صلى ا عليه وسلم تدعوا زوجها أولا‬
‫ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها ‪ ،‬من جاراتها وصديقاتها وأقاربها ‪.‬‬

‫‪ -71‬أن تحترم الزوجة رأي زوجها ‪ ،‬وهذا من باب اللياقة ولحترام‪.‬‬

‫‪ -72‬أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخهارجي إذا خهرج مهن المنهزل لمقابلهة أصهدقائه ‪ ،‬لنههم‬
‫ينظرون الى ملبسه فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته واعتبروها مصدر نظافته ولعكس‪.‬‬

‫‪ -73‬أن تعطي زوجها جميع حقوق القوامة التي أوجبها ا سبحانه وتعالى عليها بنفس راضههية‬
‫وهمة واضحة بدون كسل أو مماطلة وبالمعروف‪.‬‬

‫‪ -74‬أن تبتعد عن البدع والسحر والسحرة والمشعوذين لن ذلك يخهرج مهن الملهة وههو طريهق‬
‫للضياع والهلك في الدنيا والخرة ‪.‬‬

‫‪ -75‬أن تقدم كل شي في البيت بيههدها وتحههت رعايتههها ‪ ،‬كالطعههام مثلا ‪ ،‬وأن ل تجعههل الخادمههة‬
‫تطبخ وكذلك التي تقدم الطعام ‪،‬لن اتكال المرأة على الخادمة يدمر الحياة الزوجية ويقضي عليههها‬
‫ويشتت السرة‪.‬‬
 ‫‪ -76‬أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها السلمية الحميدة ‪.‬‬

‫‪ -77‬أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى ل تتسع المشاكل ويتعود عليها‬
‫الطرفين وتألفها السرة ‪.‬‬

‫‪ -78‬أن تجيد التعامل مع زوجها أول ومع الناس الخرين ثانياا‪.‬‬

‫‪ -79‬أن تكون الزوجة قدوة حسنة عنههد زميلتههها وصههديقاتها‪ ،‬يضههرب بههها المثههل فههي هنههدامها‬
‫وكلمها ورزانتها وأدبها وأخلقها ‪.‬‬

‫‪ -80‬أن تلتزم بالحجاب السلمي الشرعي‪،‬وتتجنب لبس البرقع والنقاب وغير ذلك ممهها انتشههر‬
‫في الوقت الحاضر‪.‬‬

‫‪ -81‬أن تكون بسيطة‪،‬غير متكلفة‪ ،‬في لبسها ومظهرها وزينتها ‪.‬‬

‫‪ -82‬أن لتسمح للخرين بالتدخل في حياتها الزوجية‪ ،‬وإذا حدثت مشاكل في حياتهها الزوجيهة‪،‬‬
‫تسعى إلى حلها بدون تدخل الهل أو القارب أو الصدقاء‪.‬‬

‫‪ -83‬إذا سافر زوجها لي سبب من السباب ‪ ،‬تدعوا له بالخير والسلمة ‪،‬وأن تحفظه في غيابه‪،‬‬
‫وإذا قام بالتصال معها عبر الهههاتف لتنكههد عليههه بمهها يقلههق بههاله‪ ،‬كههأن تقههول لهه خبرااسههيئاا‪ ،‬إنمهها‬
‫المطلوب منها أن تسرع إلى طمأنته ومداعبته وبث السههرور علههى مسههامعه‪ ،‬وأن تختههار الكلمههات‬
‫الجميلة التي تحثه على سرعة اللقاء‪.‬‬

‫‪ -84‬أن تستشههير زوجههها فههي أمورههها الخاصههة والعامههة‪،‬وأن تههزرع الثقههة فههي زوجههها وذلههك‬
‫باستشارتها له في أمورها التجارية )إذا كانت صاحبة مال خههاص بههها (‪ ،‬لن ذلههك يزيههد مههن ثقههة‬
‫واحترام زوجها لها‪.‬‬

‫‪ -85‬أن تراعي شعور زوجها‪،‬وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيئ‪.‬‬

‫‪ -86‬أن تحبب لزوجها وتظهر صدق مودتها له ‪،‬والحياة الزوجية التي بدون كلمات طيبة جميلة‬
‫وعبارات دافئة ‪ ،‬تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية‪.‬‬

‫‪ -87‬أن تشارك زوجها في التفكير في صلح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران البيت‪.‬‬

‫‪ -88‬أن ل تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسن جسمها لغير زوجها من الرجال ‪ ،‬حههتى لوالههدها‬
‫وإخوانها‪.‬‬

‫‪ -89‬إذا قدم لها هدية تشكره‪ ،‬وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية‪ ،‬حتى وأن كههانت ليسههت بالهديههة‬
‫الثمينة أو المناسبة لميولها ورغبتها ‪ ،‬لن ذلك الفرح يثبت محبتها لدى الزوج ‪ ،‬وإذا ردت الهديههة‬
‫أو تذمرت منها فإن ذلك يسرع بالفرقة والحقد والبغض بين الزوجين ‪.‬‬

‫‪ -90‬أن تكههون ذات جمههال حسههي وهههو كمههال الخلقههة‪ ،‬وذات جمههال معنههوي وهههو كمههال الههدين‬
‫والخلق ‪ ،‬فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقا ا كلما أحب إلى النفس وأسلم عاقبة‪.‬‬
‫‪ -91‬أن تجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته‪ ،‬متى يفرح ‪ ،‬ومتى يحزن ومتى يغضب ومتى‬
‫يضحك ومتى يبكي‪ ،‬لن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل الزوجية‪.‬‬

‫‪ -92‬أن تقدم النصح والرشاد لزوجها ‪ ،‬وأن يأخذ الزوج برأيها‪ ،‬ورسههول اهه صههلى اهه عليههه‬
‫وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة‪.‬‬

‫‪ -93‬أن تتودد لزوجها وتحترمه‪ ،‬ول تتأخر عن شيء يجب أن تتقههدم فيههه‪ ،‬ول تتقههدم فههي شههيء‬
‫يحب أن تتأخر فيه‪.‬‬

‫‪ -94‬أن تعرف عيوبها ‪ ،‬وأن تحاول إصلحها ‪،‬وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها ‪ ،‬قال عمههر‬
‫بن الخطاب رضي ا عنه ) رحم ا إمراا أهدا إلي عيوبي(‪ ،‬وفي ذلك صلح للسرة‪.‬‬

‫‪ -95‬أن تبادل زوجها الحترام والتقدير بكل معانيه‪.‬‬

‫‪ -96‬أن تكون شخصيتها متميزة‪ ،‬بعيدة عن تقليد الخرين ‪ ،‬سواء في لبسها أو قولها أو سهلوكها‬
‫بوجه عام‪.‬‬

‫‪ -97‬أن تكون واقعية في كل أمورها‪.‬‬

‫‪ -98‬أن تخرج مع زوجها للنزهة في حدود الضابط الشرعية‪،‬وأن تحاول إدخال الفرح والسرور‬
‫على أسرتها‪.‬‬

‫‪ -99‬الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب ‪ ،‬والزوج يزيد حبا ا لزوجته كلما قالت له كلمة حلهوه ذات‬
‫معنى ومغزى عاطفي ‪ ،‬خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمة الجميلة منبعثة بصدق مههن قلههب‬
‫محب‪.‬‬