‫لغرض إيصال رسأالة معينة حيث يعكـس‬ ‫إدراك واضح بمعـنى أن يكون العنصر‬ ‫تعريف الفراغ الحضري )‪(1-1‬‬

‫كل ذلك فكـر وفلسأفـة الفنان ‪.‬‬ ‫متزأن ذاتيا ومتزأن مع المحيط من حوله‪.‬‬ ‫هو عبارة عن حيز تتحدد صفاته بعناصر‬
‫مادية وينظم بطريقة معينة لكي يعطى‬
‫‪-1‬القيم الحياتية )اجتماعأية(‬ ‫‪ -2‬التناسأب‪ :‬وهو أحد أهم قاوانين‬ ‫الحساس بالشــخصية الفراغية الخـاصة‬
‫‪ -2‬القيم الدينية‬ ‫التصميم المعماري عألى العمـوم و يشترط‬ ‫به وهذا التنظيم هو الذي يكون فكرة أو‬
‫‪-3‬القيم التاريخية والتراثية‬ ‫وجود التناسأب بين العناصر المكونة‬ ‫مبدأ في الفراغ ‪.‬‬
‫‪ -4‬القيم العلمية‬ ‫للتشكيل حتى يسأهل إدراكها واسأتيعابها‬
‫من قابل الرائي ‪.‬‬
‫تعريف العناصر التشكيلية‬
‫‪-5‬القيم الدبية والفلسأفية‬
‫وهي نوع من العناصر الرأسية التي‬
‫‪ -3‬النسأجام‪ :‬بما يشمل الوحدة في‬
‫توضع في الفراغات وتعطي الفــراغ‬
‫‪ -1‬القيم الحياتية ‪ :‬وتخرج هذه القيـــم‬ ‫اسأتخدام مواد البناء في الموقاع كله‪ ،‬وكذا‬
‫خاصيــة تشكيـلـية ومن الضروري أن‬
‫مــن ارتبــاط الفنــان بالحياة التــي يعيشها‬ ‫الوحـدة في الطرازأ‪،‬بحيث يخرج العمل‬
‫يتناسب شكـلها ومقياسـها مع شــكل‬
‫والتي هو جزأء منها يسأعد بها ويحزأن بها‬ ‫النهائي في تناسأق وتكامل فل يظهـر كأنه‬
‫ومقياس الفراغ‪.‬‬
‫أو عأليها فهي تؤثر عألـيه ويؤثر هو فيها ‪.‬‬ ‫جزأء مسأتقل عأن الموقاع‪.‬‬
‫دور العناصر التشكيلية في التصميم‬
‫من هذه العلقاة الحميمة بين الحياة والفنان‬
‫الحضري‬
‫يــفرزأ العـــمل الفني ‪.‬‬ ‫‪-4‬البسأاطة‪ :‬بما تعني من خلو للحشو أو‬
‫العناصر التشكيلية لها أبعاد أكثر من كونها‬
‫عأدم اسأتخدام عأناصر ليسأت ذات فائـدة اى‬
‫عناصر للزينــة إذ يمكــن أن)‪ (3‬تستخدم‬
‫‪ -2‬القيم الدينية ‪ :‬وهي ما تعبر عأن الدين‬ ‫يكـون معبر عأن الفـكرة ببسأاطة وسأهـولة‬
‫في الدللة عن كل المعاني والرموز التي‬
‫في حياة النسأان بمختلف الديان وقاد تعبر‬ ‫بدون تعـقيد أو تشتيت‪.‬‬
‫يريدها النسان بل إنها تصبح فور‬
‫بعض العناصر عأن الطقوس الدينية أو‬ ‫‪-5‬الرصد‪ :‬لفضل ما في المواقاع‪ ،‬أي‬
‫وجودها في فراغ جزءا أساسيا منها ل‬
‫تحكي قاصص دينية وتؤكـد الطابع الديني‬ ‫توجيه النظر إليه ونقله تدريجيا وبسألسأة‬
‫يمكن الستغنــاء عنه‬
‫لفراغات عأمرانية بها أنشطة دينية ‪.‬‬ ‫من مكان إلى آخر‪.‬‬
‫مفردات العناصر التشكيلية‪:‬‬
‫‪ -3‬القيم التاريخية والتراثية ‪ :‬وتعبر عأن‬ ‫‪ -6‬وضع عأنصر لبرازأ أهمية نقطة ‪/‬‬ ‫التماثيل والمنحوتات ‪ -:‬هــي العأمـال‬
‫أن الموروث هو السأمة التي تفرق بين‬ ‫مكان‪ :‬من خلل وضع العنصر عأند نقطة‬ ‫المنحوتــة والمشــككلــة وعأــند وجودها في‬
‫الفن الصيل والفن العارض ‪.‬كما أن‬ ‫تقاطع أو تجمع في الموقاع‪.‬‬ ‫الفراغ تولد عألقاات فراغية بينها وبين‬
‫الموروث كان في وقات ما ثــــورة حداثية‬ ‫السأطــح المحيطــة بهـا كذلك عألقاة‬
‫عألى ما قابله أو قاد تكون لتخليد أحداث‬ ‫‪-7‬التسأاع‪ :‬بمعنى أن ل يوجد ما يحجب‬ ‫بالنشاط القائم والمسأتخدمين فتعطى‬
‫تاريخية مميزأة ‪.‬‬ ‫الرؤية بترك مسأاحة مناسأبة حول العنصر‬ ‫إحسأاس باللفة‪.‬ويسأتخدم في عأملها مواد‬
‫بما يسأمح برؤيته واضح وبإدراك الفراغ‬ ‫مختلفة مثل ‪ :‬الحجر والجرانيت والمعادن‬
‫‪ -4‬القيم العلمية ‪ :‬وقاد تعبر عأن مختلف‬ ‫من حوله ‪.‬‬ ‫والخشـاب وغيــرها من المواد‬
‫العلوم مثل فيزأيــاء أو كيميــــاء أو‬ ‫)‪(4-2‬الجداريات ‪ -:‬هي أعأمال نحتية أو‬
‫تكنولوجيا أو عألوم الفضاء وغالبا ما تكون‬ ‫‪-8‬اسأتخدام اللوان‪ :‬يراعأى اسأتخدام‬ ‫فنية ولكن عألى الحوائط الخارجية لمباني‬
‫في فراغات عأمرانية بها فراغات عألمية ‪.‬‬ ‫اللوان الواضحة والمتناسأبة مع وجود‬ ‫أو أسأوار أو غيرها في بعدين فقط وليسأت‬
‫لون مسأيطر لظهار عأنصر ما في‬ ‫ثلثية البعاد ويسأتخدم في عأملها مواد‬
‫التشـكيل لتأكيد الفكرة وأيضا مع الطابع‬ ‫متنوعأة مثل ‪ :‬الفسأيفسأاء والزأمالدو‬
‫فوائد العناصر التشكيلية‪(8) -:‬‬ ‫العام للمكان والكتل المحيطة‪.‬‬ ‫والحجـر والمعــادن ومــواد أخرى أو‬
‫يمكن أن تسأتخدم للتعبير عأن المعاني‬ ‫‪-1‬‬ ‫تكون مرسأومة ‪.‬‬
‫والرموزأ التي يريدها النسأـان‪.‬‬ ‫الملئمة الوظيفية للعناصر التشكيلية ‪:‬‬
‫الـعناصر التشكـيليـة تجعـل‬ ‫‪-2‬‬ ‫)‪ (4-3‬التكوينات ‪ -:‬هي تركيب‬
‫بحيث يـؤدي كـل عأـنصر الغرض الذي‬
‫الماكن والفــراغات أكـثر مودة‬ ‫لمجموعأه من العناصر)نباتية ‪ -‬مائية‬
‫ينشأ من أجـله‪ ،‬ومن ناحـية أخـرى يسأمح‬
‫وألـفـة ‪.‬‬ ‫‪-‬وغيرها من عأناصر المفروشات( تعطى‬
‫التصميم العام للموقاع بأداء الوظائف‬
‫تعطي عألمة مميزأة للمكان‬ ‫‪-3‬‬ ‫في مضمونها عأنصر تشكيلي متكامل‬
‫الصلية ‪.‬‬
‫الموضوعأة فيه و يمكن‬ ‫أو إنها‪:‬‬
‫وأن ل يتعارض في قايمته وإيحاؤه‬
‫اسأتخدامها كنقط مراجعة لمعرفة‬ ‫مجموعأة أسأاسأها عأنصر تشكيلي أو أكثر‬
‫بالمعاني السأائدة في الفراغ الموجود فيه‪.‬‬
‫التجاه أثناء الحركة‪.‬‬ ‫بالضافة إلى مكملت أخرى لتعطي‬
‫اسأتخـدمت التماثيل في أعأمال‬ ‫‪-4‬‬ ‫تكوين في صورة متزأنة تظهر في شكل‬
‫القيم التشكيلية‪(7) -:‬‬
‫التخـطيط المختـلفة منذ زأمن‬ ‫متكامل‬
‫بعيـد وأن خير مثال عألى ذلك‬ ‫ليس هنالك تعريفا متفقا عأليه للعنصر‬
‫تمثال رمسأيس الثاني بالقاهرة ‪.‬‬ ‫)‪(5‬العأتبارات التصميمية للعناصر‬
‫التشكيلي حيث يمكـن أن تتسأع دائرة‬ ‫التشكيلة‪:‬‬
‫التعريف لـتشمل كل ما اسأتبعـده العـلم من‬ ‫يجب عأند تصميم العناصر التشكيلية‬
‫دائرته بوصفـه مهارة عأـملية أو صناعأية‬ ‫مراعأاة تناسأب العنصر مع الفراغ الذي‬
‫أو تطبيقية أو إنتاجا مهنيا ولكن يمكننا‬ ‫سأيوضع به من حيث ‪:‬‬
‫القول أن العنصر التشكيلي هو تعبير عأن‬ ‫‪ -1‬التوازأن ‪ :‬وهـو أن يكـون هـناك اتزأان‬
‫فـكرة معينة باسأتخـدام خامة أو عأدة‬ ‫بين حجـم الـعـناصر مـع بعـضها البعـض‬
‫خامات مصاغة بأسألوب فني معـين‬ ‫في صـورة متـزأنة تسأمـح بإدراك التكـوين‬
‫اللند سكيب ‪ Landscape‬الطبيعي فضاء‬
‫واسع مفتوح تقف علية المدينة ‪ ,‬فضاء‬
‫يعطي تحديدا للمساحة المبنية فوقاه ‪ ،‬واذا‬
‫اضيف الى هذا الفضاء كل المساحات‬
‫المفتوحة لرض اللندسكيب الموجودة‬
‫داخل المدينة كالميادين والحدائق‬
‫والشوارع فسيوجد فضاء المدينة يقابله‬
‫المساحة المبنية فيها‪.‬‬
‫وعادة في تخطيط المدن تعتبر المساحة‬
‫المبنية كتلة من المباني مقسمة تقسيما‬
‫طوليا وعرضيا ‪ ،‬يشكل الفضاء في هذا‬
‫التقسيم لتوفير الهواء والضاءة الطبيعية‬
‫والوصول الى المباني‪ ,‬ولكن عندما يقسم‬
‫الفضاء الى كتل فان المساحة المخصصة‬
‫للمباني ستظهر كاشكال خلوية اكثر من‬
‫شكل التقسيم الطولي والعرضي ‪ ،‬واذا‬
‫صممت جيدا فستصبح المباني الجامدة‬
‫الحادة المحددة لمسارات الشوارع‬
‫مكسرة ‪ ،‬أي تتكسر هذه الخطوط ‪ ،‬وتشكل‬
‫المساحات المرصوفة فضاء تتجمع حوله‬
‫المباني ‪ ،‬فضاء له شخصيته‪.‬‬
‫المواد الخام والحركة ‪Raw‬‬
‫‪Materials and Movement‬‬
‫يضع التخطيط العام للمدينة خطوط‬
‫الحرطة )المسارات( بينما يهتم تصميم‬
‫المدينة بترتيب المكونات على اساس‬
‫مضاهدتها ورؤيتها من عدة نقط فيتحرك‬
‫مصمم المدينة حول الصورة او الشكل او‬
‫من داخله ‪ ،‬وعندما يعمل هذا تتغير نقطة‬
‫الرؤية باستمرار ويتغير معها شكل‬
‫وتكوين المنظر‪.‬‬
‫فعلى سبيل المثال مبنى هام كدار‬
‫بلدية تقع في ميدان عام ‪ ،‬يتغير مظهر هذا‬
‫وايضا عن طريق مظهرها بالنسبة للشياء‬
‫المبنى مع تغيير نقط الرؤية ‪ :‬فعندما تاتي‬
‫من شارع جانبي تجد شكل محددا لهذا‬
‫المبنى ‪ ،‬يتغير هذا الشكل عندما تمر امامه‬
‫حيث تجد مبنى مسيطر ذات ثلثا ابعاد‬
‫وملمس ‪ Colour and Texture‬وعندما‬
‫يحدد خط السماء ‪,‬‬
‫المواد الخام والزمن ‪Raw Materials‬‬
‫‪and Time‬‬
‫أخيرا يجب أن يفكر المصمم في مواده‬
‫الخام برموز الزمن وليس المقصود هنا‬
‫الزمن الذي تستغرقاه في السير إلى الجهة‬
‫) وهذا مهم جدا في عملية‬ ‫المقصودة‬
‫وعندما ناخذ في اعتبارنا المواد الخام عند‬
‫التخطيط ( ولكن المقصود الزمن التاريخي‬
‫تصميم المدينة فاننا نفكر في شكلها ‪Form‬‬
‫وهو تأثير هذه المواد على الزمن الماضي‬
‫وتأثيرها الفوري كأشياء معاصرة‬
‫‪ Texture‬وفي تقسيمات ‪ ، Pattern‬وفي‬
‫وتأثيرها في المستقبل ‪.‬‬
‫وتصميم الشبكة ‪،‬فمثل تشمل المساحة‬
‫التقليديه لتصميم أي مشروع داخل المدينة‬
‫بعض المعالم كالشوارع العريضة‬
‫والحدائق العامة ومراكز الحضر‬
‫والمؤسسات الثقافية والشواطيء المائية ‪.‬‬
‫‪ (4‬تصميم بيئة مدينة ‪City‬‬
‫‪Environment Design‬‬
‫عبارة عن ترتيب وتنظيم عام لنشطة‬
‫مكانية واهداف متعددة على مساحة ممتدة‬
‫واسعه ‪ ،‬والزبون هنا او المالك متعدد‬
‫والبرامج متداخلة مع بعضها والشراف‬
‫جزئي ول توجد عبارة النتهاء من‬
‫التنفيذ ‪ ،‬وهذه النواع من التصميم متفاوتة‬
‫ومتنوعة في طبيعتها ‪ ،‬لدرجة انها تتطلب‬
‫طرقاا فنية مختلفة و سلوكيات مختلفة‬
‫وقاواعد واسس مختلفة ‪،‬فالتصميم هو خلق‬
‫تخيلي او تصوري لشكل ممكن او ترتيبات‬
‫ممكنه يسهل تحقيقها ‪،‬وتكون مفيدة‬
‫للغراض النسانيه ‪ :‬اجتماعيا اواقاتصاديا‬
‫او فنيا او جماليا ‪ ,‬وتصميم المدينة هو‬
‫القلب الفني لعملية التخطيط العمراني ‪،‬‬
‫والحالة الحسية التي ترى فيها البيئة لول‬
‫وهلة ‪ ،‬أي كيف تظهر هذه البيئة وكيف‬
‫ترى وتشم وتحس وتسمع هي نتاج طريقة‬
‫تجميع كل هؤلء ‪.‬‬
‫ثانيا ‪ :‬المدينة والمواد الخام‬
‫‪ (1‬تصميم عنصر مادي واحد ‪Object‬‬
‫المواد الخام ومظهر المدينة‬
‫كل الشياء الفردية التي نراها في صورة‬
‫الحضر هي عناصر في تصميم المدينة‬
‫لنها تؤثر على الصور البصرية عن‬
‫طريق شكلها ‪ ،‬ومظهرها كاشياء فردية‪،‬‬
‫الخرى المحيطه بها والعلقاة بينهما ‪،‬‬
‫وكل هذه الشياء عموما لها صورة‬
‫‪ Form‬او شكل محدد له خاصيتان ‪:‬لون‬
‫يكون للشكل ثلثة ابعاد يكون له كتلة‬
‫‪ ، Mass‬واذا اخترق هذه الكتلة )نفذ‬
‫منها ( فضاء كالشبابيك وكلما زاد مسطح‬
‫هذا الفضاء كلما قال مظهر هذه الكتلة‪،‬‬
‫وعندما ننظر اليها من مسافة او يكون‬
‫خلفها سماء صافية‬
‫وفي لونها ‪ Colour‬وفي ملمسها‬
‫حالة الثلثة ابعاد في كتلتها وصورتها‬
‫الظلية ‪ ،‬ويجب التفكير فيها بالنسبة‬
‫لتصميم العنصر نفسة وبالنسبة لرتباطه‬
‫وعلقاتة بالعناصر الخرى التي حوله ‪.‬‬
‫‪ ‬المواد الخام والفضاء ‪Raw‬‬
‫‪Materials and Space‬‬
‫بعد مشكلة مظاهر سطح الرض‬
‫ينتقل فن تصميم الحضر الى الهتمام‬
‫بتشكيل وتجهيز المكان ‪ ،‬ويمكن اعتبار‬
‫بمراحل رئيسيه هي‪ :‬تحديد الهداف –‬
‫والمباحث الميدانيه – والتحليل – وتحضير‬
‫المخطط العام ثم تنفيذ هذا المخطط ‪,‬‬
‫ويشترك في هذه العمليه كثير من‬
‫المتخصصين في علوم تخطيط المدن‬
‫والجتماع والقاتصاد والحصاء‬
‫والجغرافيا والتاريخ والقانون والهندسه‬
‫المدنيه والداره وغيرهم ‪,‬‬
‫تخطيط المدن بانه يضيف الى تخطيط‬
‫المدينه عاملين اخرين رئيسيين هما‬
‫الرتفاع والزمن ‪ ،‬أي ان التصيميم‬
‫العمراني يتكون من اربع عوامل رئيسيه ‪:‬‬
‫‪ ‬الطول‬
‫‪ ‬العرض ‪ :‬ويكون الطول‬
‫والعرض عنصر المساحه‬
‫‪ ‬الرتفاع ‪:‬وهو يعطي تشكيل ذو‬
‫ثلثة ابعاد وعلقاه واضحه بين‬
‫الرتفاع والمساحه ‪ ،‬وعلقاه بين‬
‫المباني والفراغات ‪.‬‬
‫‪ ‬الزمن ‪ :‬وهو البعد الرابع وهو‬
‫زمن المشاهده ‪ ،‬ويعني زمن‬
‫الحركة أي سلسله المناظر‬
‫المتتابعه وزمن رؤيتها ‪.‬‬
‫انواع التصميم‬
‫‪Design‬‬
‫يصمم عنصر واحد سلسلة من‬
‫العناصر النمطية المتماثلة ومن امثلة‬
‫ذلك ‪ :‬تصميم كوبرى او مبنى عمارة او‬
‫عامود اناره او كشك موسيقى‪.‬‬
‫‪Project‬‬ ‫‪ (2‬تصميم مشروع‬
‫‪Design‬‬
‫وهو عباره عن تصميم لوحدة‬
‫جغرافية كبيره نسبيا ‪ ,‬والمشروع له زبون‬
‫او مالك واحد وبرنامج تنفيذي وزمني‬
‫محدد لنمو المشروع ‪ ,‬واشراف فعال على‬
‫الشكل الخارجي ‪ ,‬ومن امثلة ذلك تصميم‬
‫مشروعات المراكز التجارية ومشروعات‬
‫السكان‬
‫‪System Design‬‬ ‫‪ (3‬تصميم شبكة‬
‫عبارة عن تصميم سلسلة تتكون من‬
‫شيء واحد مرتبطة مع بعضها بفاعلية‬
‫‪،‬وقاد تمتد هذه الشبكة على مساحة كبيرة‬
‫ولكنها ل تشمل بيئة متكاملة مثل شبكة‬
‫الشوارع الرئيسيه او شبكة الحدائق‬
‫العامة ‪ ،‬وتصميم الشبكة مشابه لتصميم‬
‫المشروع في تحديد برامج التنفيذ والزمن‬
‫ولكنه يهتم بمجموعه من الهداف التي قاد‬
‫ل تكون كلها في نفس المكان ‪،‬ول يجمع‬
‫كل البيئه في أي مساحة ويزداد هذا النوع‬
‫من التصميم ويتسع ليشمل مجالت جديده‬
‫منها شبكات الضاءة والعلنات‬
‫والمسارات والنشاط التجاري الشريطي‬
‫‪،‬وهناك علقاة بين تصميم المشروع‬
‫الستمتاع في المدينة‪,‬بالضبط كما لو كانت‬
‫الفراغات معقدة التكوين‪ ,‬فان هذا يؤدي‬
‫الى لخبطة‬
‫الستمرار والتماسك‬
‫‪ ‬إستمرارية الفراغ ‪:‬أي يكون‬
‫مستمرا‪.‬‬
‫ا‬ ‫الفراغ متدفقاا‬
‫‪ ‬إستمرارية الحركة ‪ :‬مثل‬
‫الحركة في أتجاة واحد‬
‫وإستمراريتها‪.‬‬
‫‪ ‬تعرض العلمات المميزة ‪:‬‬
‫ظهور العلمات المميزة بالحي‪.‬‬
‫‪ ‬ظهور البانورما‪.‬‬
‫التشابة والتكرار‪ :‬فراغ فية تشابه‪,‬نوع‬
‫الرضية واحد ‪ -‬تصميم غالب على كل‬
‫أجزاء الفراغ ‪ -‬فكرة مكررة في الفراغ أو‬
‫في المباني أو في تشكيل الفراغ نفسه ‪-‬‬
‫وحدة اللون والحوائط والرضيات‬
‫والنشاط‬
‫التناسق‪ :‬تناسق التصميم ‪ ,‬وهو تناسق‬
‫أجزاء الفراغ مع بعضها البعض‪.‬‬
‫التزان‬
‫قاد يكون التزان متماثل او غير‬
‫متماثل ‪,‬التماثل)إستاتيكي( وغير المتماثل‬
‫)ديناميكي(‪ ,‬ويكون التماثل في المبنى‬
‫والناس والنشاط واللون ‪ ,‬وفي حالة وجود‬
‫صفة أو فكرة في جانب من الفراغ‬
‫ملئمة الفراغ‬
‫قاد يكون الغرض من إنشاء الفراغ‬
‫وظيفي وقاد يكون بصرياا‬
‫التعبير‬
‫هو أن يدل الفراغ أو المبنى على‬
‫حقيقته وعلى العوامل التى أثرت فيه أي‬
‫وفورا على‬
‫ا‬ ‫يجب أن يخبرنا الفراغ مباشرة‬
‫الوظيفة التي صمم من أجلها‬
‫سابعا‪:‬السس والمعاير للذوق العام‬
‫‪1‬ـ يجب أن يكون الحساس والشعور في‬
‫حدود الراحة‬
‫‪ -2‬في داخل هذا الوسط المسموح به يوجد‬
‫تفاوت وتنوع في الحساس والشعور ‪,‬‬
‫ويعطى هذا التنوع في إحساس الفرد‬
‫‪ -3‬الماكن الموجودة في البيئة ل يجب أن‬
‫تكون متنوعة ومتفاوتة ومتباينة فقط‬
‫‪ -4‬الجزاء التي لها شخصية مميزة يجب‬
‫أن تنظم وترتب بطريقة تسمح للمشاهد‬
‫العادي أن يربط ذهنيأ‬
‫‪ -5‬يجب أن يتبادر إلى الذهن أن المدينة‬
‫لها هدف ومعنى – ليس فقط بالنسبة‬
‫لشخصيتها ومظهرها – وإن الجزاء التي‬
‫لها شخصية متميزة مرتبطة مع بعضها‬
‫)في اطار الزمن والمسافة مثلا(‬
‫‪ -6‬تلعب البيئة دورا هاما في تنشيط عملية‬
‫تنمية الفرد ثقافيا )نبوغاا( وعاطفياا‬
‫)شعوراا( وجسدياا وبالذات في مرحلة‬
‫الطفولة وفي مراحل العمر الخرى‬
‫مستوى النظر تجذب النتباه عن الشياء‬
‫فوق مستوى النظر ‪.‬‬
‫ب( المسافة ‪ :‬فالشياء القريبة تجذب‬
‫النتباه عن الشياء البعيدة والشئ القريب‬
‫يجعل النسان يركز على التفاصيل‬
‫والشياء التي تجذب إنتباه السائق هي‬
‫الشياء القريبة جداا منه‪.‬‬
‫جـ ( التكرار ‪ :‬كلما كان هناك تكرار‬
‫للعنصر كلما سهل إدراكه‪.‬‬
‫‪ (3‬ظروف الرؤيه ‪ :‬وتشمل سرعة‬
‫الحركة وحرية النظر )الرؤية( وظروف‬
‫الضاءة‪:‬‬
‫أـ الحركة ‪ :‬كلما زادت سرعه الحركة كلما‬
‫زاد إحتمال الرتباك وقالت أيضا فرصة‬
‫الرؤية ‪..‬‬
‫ب ـ حرية الرؤية ‪ :‬كلما زادت الحرية‬
‫كلما زاد الدراك فالشخص السائر على‬
‫قادميه له حرية الحركة أفضل من الشخص‬
‫الراكب باص مزدحم كما ان المباني‬
‫المكدسة لتعطي حرية الرؤية ‪.‬‬
‫جـ ـ ظروف الضاءة ‪ :‬فالجسم المضاء‬
‫أوضح من المظلم والمدينة في النهار‬
‫أوضح منها بالليل‪.‬‬
‫‪ (4‬التكوين )الخصائص البيئية لسهولة‬
‫الدراك(‪ :‬وتشتمل على سهولة التكوين‬
‫وقالة العناصر والتدرج الهرمي والتركيز‬
‫وإظهار العناصر‪.‬‬
‫أـ سهولة التكوين ‪ :‬فمثل إذا كانت شبكة‬
‫الطرق في المدينة منبسطة ومستوية‬
‫ومتعامدة كلما كانت أسهل في الدراك من‬
‫شبكه معقده او مفككه ‪ ,‬كلما سهل التكوين‬
‫سهل الوضوح‪.‬‬
‫ب ـ قلة العناصر ‪ :‬فكلما كانت المعلومات‬
‫اللزم إستيعابها أقال كلما كان أكثر وأسهل‬
‫وضوحاا‪.‬‬
‫جـ ـ التدرج الهرمي ‪:‬كلما كانت الشياء‬
‫متدرجة بالنقصان أو الزيادة كلما كان‬
‫اسهل إدراكها فشبكة الطرق يسهل إدراكها‬
‫عند إختراقاها إذا كانت متدرجة من شارع‬
‫محلي فتجميعي‬
‫د( التركيز أو التمركز ‪ :‬تركيز أنشطة‬
‫معينة في مكان واحد يساعد على سهولة‬
‫وإدراك هذا المكان كما يعطي أهمية‬
‫للمكان‬
‫هـ ـ إظهار العناصر ‪ :‬وقاد يكون عن‬
‫إجتماعية ‪ :‬كمبنى محطه سكه‬
‫طريق اليقاع أو التكرار أو المفاجأة ‪.‬‬
‫سادساً ‪:‬عوامل التصميم‬
‫قوة الشخصية‬
‫يجب أن يختلف كل فراغ عن الخر‪,‬‬
‫ويشمل وضع العنصر المحورية والمسافة‬
‫أي يجب إيجاد أختلف عن طريق الفراغ‬
‫نفسه أو العلمات المميزة أو النشاط‬
‫أـ المحورية ‪:‬كلما كان وضع العنصر في‬
‫ويمكن أن يختلف الفراغ عن غيرة‬
‫بالتفصيل مثل )أثاثا الفراغ(‬
‫ظاهرا ويستفاد منه‪ ,‬فالمبنى المامي أكثر‬ ‫ا‬
‫وضوح التكوين‬
‫وضوحاا من المبنى الجانبي والشياء تحت‬
‫لو كانت كل الفراغات في المدينة‬
‫سهلة التكوين فإن هذا يؤدي إلى عدم‬
‫الدراك البصري‪:‬‬
‫صوره ذهنيه عنها بعد ربط جميع‬
‫مشاهداته في تركيب شامل لما راه وتتكون‬
‫الصوره الذهنية من ثلثا عناصر ‪..‬الول‬
‫فراغي ) الطول العرض الرتفاع ( ‪,‬‬
‫والثاني زمني ‪ ,‬والثالث هو الذي يلعب‬
‫دوره في اكتمال الصوره وهو العامل‬
‫النفسي‬
‫عوامل وضوح الدراك في المدينة ‪:‬‬
‫‪ (1‬الخصائص التشكيلية للعنصر‬
‫‪ (2‬وضع العنصر‬
‫‪ (3‬ظروف العنصر التكوين‬
‫‪ (1‬الخصائص التشكيلية للعنصر ‪:‬‬
‫وتشمل الخصائص الطبيعية والتباين‬
‫والقيمة‬
‫‪ -1‬الخصائص الطبيعية وتشمل‪:‬‬
‫‪ ‬الحجم ‪ :‬فالشئ ذو الحجم الكبير‬
‫يدرك بسرعة عن الشئ ذو الحجم‬
‫الصغير‬
‫‪ ‬اللون والبريق ‪ :‬فالشئ ذو اللون‬
‫البراق يدرك بسرعة عن الباهت أو‬
‫ذو اللون غير الواضح‬
‫‪ ‬سهولة التشكيل‪ :‬فكلما كان التشكيل‬
‫سهلا كلما كان العنصر واضحا ا‬
‫يدرك بسهولة‬
‫التباين ويشمل‪:‬‬
‫‪ ‬تباين فراغي ‪:‬يمثل صفته‬
‫الفردية والمخالفة مثل شئ عالي‬
‫وسط أشياء منخفضة‬
‫‪ ‬تباين زمني ‪:‬عنصر يرى‬
‫بسرعة ويستمر ذهنياا أي الزمن‬
‫اللزم للسير بجانبه اكبر بكثير‬
‫من اللزم للسير بجانب غيره‬
‫‪ ‬تباين في الحركة ‪ :‬فالشياء‬
‫المتحركة تجذب النظر عن‬
‫الشياء الثابتة‬
‫‪ ‬المفاجأه ‪ :‬ان يظهر الشئ فجأة‬
‫أمام السائر‬
‫جـ ـ القيمة ‪ :‬الشياء ذات القيمة المرتفعة‬
‫تجذب النظار اكثر من الشياء القال قايمة‬
‫وترتبط بما يلي ‪:‬‬
‫‪ ‬أهمية تشكيلية ‪ :‬مثل مبنى له‬
‫قايمة جمالية أو تشكيليه كالبرج‬
‫‪ ‬أهمية وظيفية أو تاريخية أو‬
‫الحديد ) وظيفيه ( أو مبنى‬
‫أثري ) تاريخية ( أو جامع‬
‫)أجتماعية (‬
‫‪ (2‬وضع العنصر ‪:‬‬
‫التكرارية ‪:‬‬
‫مكان محوري كلما شوهد أكثر وكان‬
 ‫جبل الحسين والوحدات ومرج الحمام‪،‬‬
‫ويختلف كل حي عن الخر من جهة‬
‫الشكل ‪ ،‬ول يصح أن نسمي مكانا حياا ال‬
‫إذا توفرت فيه المساكن والناس ‪ ،‬والحي‬
‫ظاهرا عن‬
‫ا‬ ‫ذو خصائص مختلفة إختلفا‬
‫الحياء المجاورة حتى يمكن التفرقاة بينها‬
‫عدة طرق للرتباط البصري للحياء منها‬
‫‪ ‬ترابط بصري ‪ :‬فالحي الول‬
‫يرى الحي الثاني ‪.‬‬
‫‪ ‬تباين للصفات المضادة مثل قاديم‬
‫وجديد ‪.‬‬
‫‪ ‬كل منطقة ترى فيها خصائص‬
‫معينة ‪ ،‬اذا كانت هذه الخصائص‬
‫تشع الى الخارج ‪.‬‬
‫‪ ‬يكون واضح امام الناس ‪.‬‬
‫عدة عوامل يجب أن تؤخذ في العتبار‬
‫عند تصميم المبنى المميز منها ‪:‬‬
‫• طابع الفرديه والسيطره –‬
‫مفصول عما يجاوره كأن يوضع‬
‫المبنى في مكان متوسط مركزي‬
‫يظهر للجمهور ‪ ،‬ويكون له‬
‫أهمية من النواحي غير البصرية‬
‫‪.‬‬
‫• سهولة التشكيل والبساطة‪.‬‬
‫• التعريض ‪ : EXPOSURE‬أي‬
‫توضع المباني المميزة في اماكن‬
‫ترى منها بوضوح وتجذب إنتباه‬
‫أكبر عدد من الناس مثل‬
‫الميادين‪.‬‬
‫• الهمية الوظيفية او الجتماعية‬
‫أو التاريخية تعطي معنى وقاوة‬
‫للعلمة المميزة‪.‬‬
‫• إذا وضعت المباني المميزة في‬
‫مجموعات فإنها تقوي المكان أو‬
‫إذا وضعت في تتابع على طريق‬
‫واحد فإنها تقوي المكان أيضا‪.‬‬
‫الحدود ‪EDGES‬‬
‫وهي عناصر طولية يراها النسان‬
‫مثل الحوائط تفصل بين منطقتين‪ ,‬وهي إما‬
‫أن تكون حقيقية أو تصويرية ‪ ,‬ومن أمثلة‬
‫ذلك – جبل –نهر –سكة حديد ‪ ,‬وتتراوح‬
‫هذه العناصر في القوة ‪,‬وهناك عوامل‬
‫يجب ان تؤخذ في العتبار عند التصميم‬
‫هي‪:‬‬
‫‪ ‬استمرارية خواص الشكل ‪:‬‬
‫حتى تكون الحدود واضحة‬
‫يستحسن أن تكون لها نفس‬
‫الخصائص ‪ ,‬من أول الحد إلى‬
‫آخره ‪ ,‬فمثلا حدود المباني يجب‬
‫أن تكون ذات خصائص واحدة‬
‫في الرتفاع‪.‬‬
‫‪ ‬التعرض ) معرض الرؤية (‬
‫‪: EXPOSUR‬وهي أن تكون‬
‫الحد معرضا ا للمشاهدين من‬
‫بأثاثات في إطار تصميم كلي للترويح عن‬
‫المواطنين ‪ ،‬وتشمل هذه الثاثات المقاعد‬
‫والنافورات ولوح العلنات والشارات‬
‫الضوئية وأسوار المشاه وغيرها ‪ ...‬لها‬
‫خواص عامة وذات مقياس صغير في‬
‫البيئة الحضرية ‪ ،‬ولكنها تظهر بأعداد‬
‫كبيرة ‪،‬‬
‫النباتات ‪ :‬الشجار والشجيرات‬
‫والحشائش ‪.Tree-Shrubs-Grass‬‬
‫الشجار والشجيرات والحشائش‬
‫عنصر حيوي في المدينه تعطي الناس‬
‫إتصال ‪ Contact‬مع الطبيعة ‪ ،‬وتضع‬
‫قاواعد وعلقاات مع الحتياطات البدائية ‪،‬‬
‫تلين السطح الجامدة وتجعلها ناعمة أي‬
‫تجعل أسطح المباني ناعمة ‪ ،‬تلينها‬
‫بخضرة الوراق أو بالملمس أو بالظل ‪،‬‬
‫ترتبط المباني المقامة عليها بالفضاء‬
‫الخارجي ‪ ،‬توفق بين التغير في مناسيب‬
‫وشكل الرض ‪،‬‬
‫الضاءة الخارجية ‪Outdoor‬‬
‫‪Lighting‬‬
‫الضاءة هي الوسط الذي ندرك‬
‫ونرى به العالم الذي حولنا ‪ ،‬ونوعية‬
‫الضاءة ليست ثابتة بل متغيرة على الدوام‬
‫‪ ،‬وتتغير خلل فصول السنة ‪ ،‬واللون في‬
‫الظل غيره في ضوء الشمس ‪ ،‬ويختلف‬
‫مظهر المدينة في الليل عنه في النهار ‪،‬‬
‫وتتكون المدينه في الليل من إطار‬
‫الشوارع والمباني العامة وأثاثات الشوارع‬
‫والشجار والحدائق والعلنات‬
‫والفترينات وإشارات المرور والناس ‪،‬‬
‫كل هذا يظهر بالضاءة الصناعية ‪.‬‬
‫كيفن لنش – الصورة الذهنية للمدينة‬
‫كتب كيفين لنش ‪ Kevin Lynch‬كتاب‬
‫الصورة الذهنية للمدينة ) ‪The Image‬‬
‫‪( of the City‬‬
‫وقاال أن هذه الصوره تتكون في ذهن‬
‫الناس عن طريق العناصر الخمس التية ‪:‬‬
‫‪ ‬الطرق ‪Paths‬‬
‫‪ ‬المناطق ‪Districts‬‬
‫‪ ‬الحدود ) الحواف ( ‪Edges‬‬
‫‪ ‬نقاط التقاطع ‪Nodes‬‬
‫‪ ‬العلمات المميزة ‪Marks‬‬
‫الطرق ‪Paths‬‬
‫عناصر طولية ‪ ،‬وليس معناها‬
‫طرق سيارات فقط ‪ ،‬ولكنها أي طرق‬
‫يمكن أن يتحرك فيها النسان إما طبيعياا أو‬
‫صناعياا ‪ ،‬ومن أمثلة ذلك النهر والسكك‬
‫الحديدية وطرق السيارات ومسالك المدينة‬
‫‪ ،‬وهي مهمة لنها هي الطريقة الوحيدة‬
‫التي يمكن بها رؤية المدينة ‪ ،‬وتمثل هذه‬
‫الطرق هيكل الوعية الدموية للنسان ‪.‬‬
‫الحياء ) المناطق ( ‪Districts‬‬
‫هي عناصر مساحية ومناطق من المدينة‬
‫ذات صفة مميزه وطابع موحد ‪ ،‬مثل حي‬
‫عناصر تصميم المدينة‬
‫‪-1‬أرضية المدينه‬
‫يمكن تحديد الستعمالت المختلفة لرض‬
‫المدينة وتقسيمها إلى ‪:‬‬
‫أـ إستعمال بصري ‪ Visual‬للرؤية‬
‫المريحة ولربط المبنى بالموقاع وخلفه ‪.‬‬
‫ب ـ إستعمال للمشاة ‪ Pedestrain‬للسير‬
‫أو الجلوس عليها ‪.‬‬
‫جـ ـ إستعمال للسيارات ‪ Vehicles‬لخدمة‬
‫وسائل النقل‪.‬‬
‫‪-2‬الشوارع والمساحات المفتوحة‬
‫حياة المدينة نوعان ‪ :‬عامة وخاصة ‪,‬‬
‫حياة الشوارع الميادين والحدائق العامة‬
‫والمساحات المفتوحة ) حياة المقاهي‬
‫والمحلت التجارية والمسارح والنوادي‬
‫الليلية ( حياة عامة مفتوحة ‪ ,‬وحياة أخرى‬
‫خاصة إجتماعية بعيدة عن الزحام تبحث‬
‫عن الهدوء والخصوصية وتبحث عن‬
‫فضاء من نوع آخر ‪ ..‬فضاء داخلي مغلق‬
‫‪. Enclosed‬‬
‫الحواجز والمساحات المقفولة‬
‫أشكال الحواجز أنواع منها الحوائط‬
‫والسوار والجسور الترابية والمنخفضات‬
‫والشجار والشجيرات والماء ) كحاجز‬
‫ملموس ل يحجب الرؤية ( والرصف ‪...‬‬
‫ووظائف هذه الحواجز انواع منها ‪:‬‬
‫ـ الحاجز المادي‬
‫ـ الحاجز البصري‬
‫ـ الحاجز الصوتي‬
‫ـ مصد الرياح‬
‫ـ تحديد مكان‬
‫وبالنسبة للحواجز المادية والبصرية فما لم‬
‫نحتاج اليه للمن والمان والخصوصية‬
‫فليس مطلوب منها أن تحجب المناظر ‪.‬‬
‫لهذا يجب تحديد وظيفة الحاجز‬
‫المادي بدقاة ‪ ،‬وبالنسبه لحاجز الصوت فان‬
‫وسائل النقل اللي في مساحة الحضر قاد‬
‫ساعدت على زيادة الضوضاء لذا تنشأ‬
‫الحواجز للحد منها أو حتى تخفيض‬
‫مستواها ‪ ،‬أما مصدات الرياح فتوضع‬
‫حيث المكان مكشوف للعيان ‪،‬‬
‫وقاد تستعمل الحواجز لتحديد شخصية‬
‫المكان فتستعمل لتحديد الستعمالت‬
‫المختلفة للرض أو للشراف على‬
‫إنسياب حركة المرور أو وضع علمات‬
‫للحدود ويتوقاف أختيار شكل التحويطة أو‬
‫الحاجز على الظروف المحلية ويجب أن‬
‫تصمم بشكل يتناسب مع البيئة ‪.‬‬
‫وقاد تشكل المساحات المقفوله عن‬
‫طريق ارتدادات المباني عن حد الشارع ‪.‬‬
‫أثاثات الشوارع ‪Street Furnitur‬‬
‫الشوارع والمساحات العامة‬
‫والحدائق والميادين هي أمكنة يمارس فيها‬
‫الناس نشاطهم ‪ ،‬وتحتاج إلى تجهيزها‬
 ‫مسافة بعيدة للحساس مثل‬
‫شاطئ البحر و أسوار المدن‬
‫لستيعابها وأدخالها داخل الطار‬
‫الذهني للصورة ‪.‬‬