You are on page 1of 20

‫ا÷مارك طاردت ا‪Ÿ‬هّرب أازيد من ‪ 3‬سساعات من أام البواقي إا‪ ¤‬خنشسلة قال إانه لن يسسمح بالتشسويشض وتوعد بإاجراءات

ردعية‪ ،‬حجّار‪:‬‬

‫‪ájQÉ¡°TGE áMÉ°ùe‬‬ ‫حجز ‪ 150‬ألف علبة سسجائر «ألطـرد‪ ..‬ودأر ألشسـرع لكـل مـن‬
‫مصسنوعة ‘ «إأسسرأئيل»! يتجّرأ على أإ’ضسرأب ‘ أ÷امعة»!‬
‫شش‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‪ .‬الثقة‪ .‬منطقة النششاط التجاري‬
‫رقم ‪ ٤١‬ع‪ Ú‬السشمارة قسشنطينة‪.‬‬
‫الهاتف‪٠٣١ ٩٧ ٩٧ ٠٣١ :‬‬ ‫‪4‬‬
‫شساحنة أ‪Ÿ‬هّرب –صسل عليها ‪Ã‬لف «أونسساج»‪ ..‬وألعملية جاءت بعد ‪ 3‬أشسهر من ألتحقيقات من ّسسق ألكناسص‪« :‬ألوزير ’ يفّرق ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬طابقة وأ’عتماد‪ ..‬وسسنقاضسيه أمام ألعدألة»!‬
‫‪3‬‬

‫ليدي‬
‫إانزال للحوامل وكبار السسن على الصسيدليات‪ ..‬وإاقبال على ‪fi‬اليل تعقيم ا أ‬

‫«’شسان» للتلقيح ضسّد «أأ’نفلونزأ» بـ‪1600‬‬


‫دينار‪ ..‬ونفاد «ألسسطوك» من أ‪ı‬ازن!‬
‫‪4‬‬
‫بعضص ألصسيدليات طلبت كميات إأضسافية من أللقاحات بسسبب أرتفاع ألطلب عليها‬
‫لحد ‪ ٠٧‬جانفي ‪ 2٠١8‬الموافــــــق لـ ‪ ١٩‬ربيع الثاني ‪ ١٤٣٩‬هــ‪ -‬العـــدد ‪- ٣١٣٤‬السشعــــــر ‪ 2٠‬دج‬
‫ا أ‬

‫مرحّلون إا‪ّŒ ¤‬معات سشكنية جديدة يرفضشون التخلي عن طبيعتهم وينقلون سشلوكيات «البيدونفيل» اإليها‬

‫تربية ألدجاج وأأ’بقار ‪ ..‬و«برأرك» بطوأبق ‘ «ألباطيمات»!‬


‫أأ’حياء أ÷ديدة –ولت إأ‪ ¤‬مزأرع وأحوأشص ل‪Î‬بية أ‪Ÿ‬وأشسي وألدوأجن و«ديبارأ» لتخزين أ‪ÿ‬ردة!‬
‫مسساكن «ألسسوسسيال» و‪ LSP‬تتحّول‬
‫‪5‬‬

‫إأ‪ ¤‬زرأئب ل‪Î‬بية أ‪Ÿ‬وأشسي وألدوأجن‬


‫‘ أ‪Ÿ‬دية وتيبازة!‬

‫أبقار عند مدأخل‬


‫تصشـــوير‪ :‬ب‪Ó‬ل بوزمارن ‪ISSN 1112-9980‬‬

‫ألعمارأت وأحياء‬
‫تتحّول إأ‪ ¤‬أقفاصص‬
‫حيوأنات ‘‬
‫ألبليدة!‬
‫القروضض ا÷ديدة سس‪Î‬فع ا‪Ÿ‬داخيل أاك‪ Ì‬من الطريقة التقليدية‬

‫قروضص إأسس‪Ó‬مية بأاك‪ Ì‬من ‪ %7‬من «ليزأنت‪Ò‬ي»!‬


‫‪5‬‬ ‫هامشص ربح «بنك أل‪È‬كة» يصسل إأ‪ %10 ¤‬للسسيارأت و‪ %7.50‬للعقارأت‬
‫‪ $‬تبّث «ريبورتاج»‪ ‬عن نظام ا◊ماية والتأام‪ Ú‬من الهجمات اإللك‪Î‬ونية بعد رح‪Ó‬ت ماراطونية ب‪ Ú‬نڤاوسض وعاصسمة الولية أافراد العصسابة حاولوا قتل الضسحية بعد تكبيله برفقة زوجته أاثناء عملية السسطو ‪ ‬‬
‫«أ◊رب أ‪ÿ‬فّية»‪ ..‬عندما تدأفع ألشسرطة وفاة أمر أة «نافسسة» بسسبب نسسيان عامان حبسسا نافذأ لبطل أ÷زأئر ‘ أ‪ÓŸ‬كمة‬
‫‪9‬‬
‫بتهمة سسرقة سسيارة مسسؤوول ‘ ألسسحاولة‬ ‫ضسّمادة ‘ بطنها بباتنة!‬‫‪7‬‬
‫عن أ÷زأئري‪ Ú‬بكبسسة زر وأحدة!‬ ‫‪17‬‬
‫‪2‬‬
‫‪¿GPGB ¿ƒ«Y‬‬ ‫‪h‬‬
‫أألحد ‪ 0٧‬جانفي ‪ ٢0١٨‬ألموأفق لـ ‪ ١٩‬ربيع ألثاني ‪ ١٤٣٩‬ه ـ‬

‫حجار يتوّعد «ا‪Óÿ‬ط‪ ‘ »Ú‬ا÷امعة!‬


‫توّعد وزير ألتعليم ألعا‹ وألبحث ألعلمي‪ ،‬ألطاهر حجار‪  ،‬باتخاذ‪  ‬جميع أإلجرأءأت‬
‫ألقانونية أ‪ı‬ولة له للوقوف ‘ وجه كل من يريد إأثارة ألبلبلة ‘ صضفوف ألطلبة‪ ،‬من‬
‫خ‪Ó‬ل ألدعوة إأ‪ ¤‬أإلضضرأب أو ألحتجاج دأخل أ÷امعة ألسضباب خارجة عن أهتمامات‬
‫ألطالب‪ .‬وقال ألوزير حجار إأنه سضيشضرع‪ ،‬بدأية من أليوم‪ ‘ ،‬تطبيق عقوبات صضارمة على‬
‫كل ‪fl‬الف لقانون أ÷امعة‪ ،‬مهما كانت صضفته‪ ،‬كونه من غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬عقول أن يسضتمر ألوضضع‬
‫ألذي يؤودي إأ‪ ¤‬تعليق ألدرأسضة‪ ‘ ‬ألكليات‪ .‬وبهذأ يكون أ‪Ÿ‬سضؤوول أألول عن ألقطاع قد‬
‫وجه رسضالة مباشضرة إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬نظمات ألط‪Ó‬بية ألتي تتخذ ألطالب كرهينة‪ ‬إلثارة ألفوضضى‬
‫ألغرأضض سضياسضية بحتة‪ ،‬باسضم ألدفاع عن حقوق ألطالب‪   .‬‬

‫لوح يوبـ ـ ـخ مسسؤوو‹ ‪fi‬كمـ ـ ـة سسيدي ا‪fi‬مد‬


‫أب‪- -‬دى وزي ‪-‬ر أل ‪-‬ع ‪-‬دل ح ‪-‬اف ‪-‬ظ أألخ ‪-‬ت ‪-‬ام‪ ،‬أل ‪-‬ط ‪-‬يب ل ‪-‬وح‪ ،‬ع ‪-‬دم رضض ‪-‬اه ع ‪-‬ن‬
‫مسضؤوو‹‪fi ‬كمة سضيدي أ‪fi‬مد‪  ‬بالعاصضمة‪ ،‬بعد ‪Œ‬اهلهم لتعليماته‬
‫ألتي وجهها خ‪Ó‬ل زيارته للمحكمة قبل ‪ 6‬أشضهر‪ ،‬بشضأان تغي‪ Ò‬وأجهة‬
‫أ‪Ù‬كمة‪ ،‬وألتي تظهر أنها عبارة‪ ‬عن مبنى سضكني‪ .‬وقال لوح بلهجة‬
‫غاضضبة‪ ،‬إأن هذه ألوأجهة قد‪Á‬ة وتعود إأ‪ ¤‬سضنوأت ما بعد ألسضتق‪Ó‬ل‪،‬‬
‫ول تصضلح ألن تكون وأجهة‪  ‬للمحكمة‪ ،‬وطالب أ‪Ÿ‬سضؤوول‪ Ú‬باإلسضرأع ‘‬
‫تطبيق تعليماته وإأعادة تغي‪ Ò‬ألوأجهة‪.‬‬

‫لهب‪Ò‬ي ‘ دورية نحو ا÷نوب‬ ‫مقري يسستنجد برجال األعمال‬ ‫م ـ ـ ـ ـ ـواعيـ ـ ـد لق ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـاح‬
‫ي‪-‬ق‪-‬وم أ‪Ÿ‬دي‪-‬ر أل‪-‬عام‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دنية‪،‬‬
‫دع ‪-‬ا رئ ‪-‬يسض ح ‪-‬رك ‪-‬ة ›ت ‪-‬م ‪-‬ع ألسض ‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬رزأق م‪-‬ق‪-‬ري‪،‬‬
‫«الليشسمانيوز» بـ‪ 7‬أاشسهر!‬
‫أل ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د مصض‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ى‬
‫ل‪- -‬ه‪- -‬ب‪Ò‬ي‪ ،‬ب‪- -‬زي‪- -‬ارة‬ ‫أ‪Ÿ‬نتخب‪ Ú‬أ‪Ù‬لي‪ Ú‬أإ‪ ¤‬ألبحث عن مصضادر دخل أإضضافية‬
‫ع‪- -‬م‪- -‬ل إأ‪ ¤‬ولي‪- -‬ات‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ات أل‪- -‬ت ‪-‬ي يسض‪Ò‬ون ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل أإق ‪-‬ن ‪-‬اع رج ‪-‬ال‬
‫أألغ ‪-‬وأط وغ‪-‬ردأي‪-‬ة‬
‫وإأل‪- - - -‬ي‪- - - -‬زي و“‪Ô‬أ‬ ‫ألأعمال‪ ‬بالسضتثمار ‘ أقاليمها‪ .‬وطالب مقري أ‪Ÿ‬نتخب‪Ú‬‬
‫سضت‪ ،‬تدوم ‪ 6‬أيام‪،‬‬ ‫أ‪Ù‬لي‪ Ú‬بضضرورة ألتعايشض مع ألتحديات أ÷ديدة ألتي‬
‫ل‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ق ‪-‬د ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬ ‫“ليها ألوضضعية أ◊الية للب‪Ó‬د‪ ،‬وذلك ‪Ã‬نح كل ألتسضهي‪Ó‬ت‬
‫أ‪Ÿ‬نشض‪-‬آات وأل‪-‬هياكل‬ ‫ل ‪-‬ل‪-‬مسض‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن ‘ ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أل‪-‬نشض‪-‬اط‪-‬ات ل‪-‬ت‪-‬وف‪ Ò‬ف‪-‬رصض ع‪-‬م‪-‬ل‬
‫أإلدأري‪-‬ة وأل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ل ‪- -‬ه‪- -‬ذه أل‪- -‬ولي‪- -‬ات‪،‬‬ ‫لسضكان ألبلدية من جهة‪ ،‬وضضمان عائدأت ألضضرأئب من‬
‫حيث سضيكون ألعقيد لهب‪Ò‬ي مرفوقا با‪Ÿ‬فتشض‬ ‫جهة أخرى‪.‬‬
‫ألعام للحماية أ‪Ÿ‬دنية‪ ،‬ألعقيد خ‪Ó‬ف ‪fi‬مد‪،‬‬

‫‪â``````````µf‬‬
‫وأ‪Ÿ‬ك‪- -‬ل‪- -‬ف ب‪- -‬ال‪- -‬درأسض‪- -‬ات‪ ،‬أل‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬ي ‪-‬د ط ‪-‬ب ‪-‬يب‬
‫صض ‪-‬ح ‪-‬رأوي ع ‪-‬م ‪-‬اري‪ ،‬ح ‪-‬يث سض‪-‬يشض‪-‬رف‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫معاينة وتفتيشض جميع ألوحدأت وألتأاكد من‬
‫مدى جاهزيتها ألدأئمة للتدخل ‘ أ◊الت‬
‫ألطارئة‪.‬‬
‫^^ واحد حابسس دخلوه يخدم عسساسس ال‪--‬دم‪--‬وي‪--‬ة ال‪--‬ح‪--‬ابسس خ‪--‬رج ورق‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫الفنادق ل‪Ó‬حتفال برأاسس‬ ‫ف‪-‬ي ج‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬اه‪-‬م‪-‬و ع‪-‬ليه صسحابو باه رج‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬ق‪-‬ال‪-‬و ا’أم‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي واشسنو هذا؟‬ ‫تصضل أ‪Ÿ‬وأعيد أ‪ÿ‬اصضة لع‪Ó‬ج «ألليشضمانيوز»‬
‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬روف بـ«ن‪-‬ام‪-‬وسض بسض‪-‬ك‪-‬رة» ‘ ولي‪-‬ة ب‪-‬ات‪-‬نة‬
‫ي‪-‬خ‪-‬وف‪-‬وه ف‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ل لبسسوا ازارات بيوضسة قالو جاني فاكسس‬
‫السسنة األمازيغية‬ ‫وخ‪-‬رج‪-‬ول‪-‬وا غ‪-‬ي‪-‬ر شسافهم رفد بارا نتاع‬
‫وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د ب‪È‬ي‪-‬ك‪-‬ة‪ ،‬إأ‪ ¤‬سض‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة أشض‪-‬ه‪-‬ر‪ ،‬نظرأ‬
‫لن‪- -‬ع‪- -‬دأم أل‪- -‬ل‪- -‬ق ‪-‬اح ‘ أ‪Ÿ‬سض ‪-‬تشض ‪-‬ف ‪-‬ى‪‡ ،‬ا أدى‬
‫أعلن ›مع سضياحة وفندقة وحمامات معدنية‬ ‫حديد وبقا يجري موراهم وقالهم اأيا ^^ ط‪-‬ل‪-‬ع م‪-‬ج‪-‬م‪-‬وعة صسيادين يصسطادو‬ ‫بسض ‪-‬ك ‪-‬ان أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‪-‬ة إأ‪ ¤‬أل‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن أل‪-‬دوأء ‘‬
‫عن تنظيم ألحتفالت ألرسضمية برأسض ألسضنة‬ ‫ك‪--‬ل واح‪-‬د ي‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م ق‪-‬ب‪-‬روا واشس ال‪-‬م‪-‬وت وكل ما يصسطادو حاجه ك‪Ó‬بهم تجري‬ ‫تونسض وأقتنائه مقابل ‪ 6‬آألف دينار‪ .‬وحسضب‬
‫أألم ‪-‬ازي ‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أ‪Ÿ‬صض‪-‬ادف ل‪-‬ي‪-‬وم ‪ ١٢‬م‪-‬ن ألشض‪-‬ه‪-‬ر‬ ‫ت‪--‬ج‪--‬يب ال‪-‬ف‪-‬ريسس‪-‬ه م‪-‬ا ع‪-‬دا ك‪-‬لب واح‪-‬د‬ ‫و’ت لعبة‬ ‫م ‪-‬ا وق‪-‬فت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ‪Ã‬سض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ى ‪fi‬م‪-‬د‬
‫أ÷اري‪ ،‬ع ‪- -‬ل‪- -‬ى مسض‪- -‬ت‪- -‬وى ك‪- -‬اف‪- -‬ة أ‪Ÿ‬ؤوسضسض‪- -‬ات‬ ‫بوضضياف‪ ،‬يلجأا موظفو مصضلحة ألفحصض إأ‪¤‬‬
‫ألفندقية ألتابعة له‪ .‬وسضتنظم مؤوسضسضة ألتسضي‪Ò‬‬ ‫ي‪--‬خ‪--‬اف م‪--‬ن صس‪--‬وت ال‪--‬رصس‪--‬اصس ق‪--‬ال‪--‬وا‬ ‫أسض ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال أ‪Ÿ‬رضض‪-‬ى م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل تسض‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ‘‬
‫ألسضياحي بسضيدي فرج أحتفالت رسضمية على‬ ‫^^ ح‪--‬ابسس شس‪--‬اف م‪--‬ري‪--‬ك‪--‬ان‪--‬ي ي‪--‬ح‪-‬ط لصساحبو اأديه ل‪Ó‬فراح اللي فيها ضسرب‬ ‫دف‪ Î‬أ‪Ÿ‬وأع ‪- -‬ي ‪- -‬د وط‪- -‬لب أرق‪- -‬ام ه‪- -‬وأت‪- -‬ف‪- -‬ه‪- -‬م‬
‫مسضتوى كافة ألفنادق ألتابعة لها‪ ،‬حيث سضيتم‬ ‫صس‪-‬ب‪-‬اع‪-‬و ف‪-‬ي وذن‪-‬ي‪-‬ه وي‪-‬هدر قالو واشس ك‪--‬ث‪--‬ي‪--‬ر ب‪--‬ال‪--‬رصس‪-‬اصس ب‪-‬اه ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ود ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ل‪Ó‬تصضال بهم وألتخفيف عن معاناتهم‪ ،‬حيث‬
‫–ضض‪ Ò‬وجبات تقليدية أمازيغية على مسضتوى‬ ‫الرصساصس وبعد ما اأخده لمدة ‪ 6‬شسهور‬ ‫راك دير ؟‬ ‫بلغ عدد أ‪Ÿ‬رضضى ألذين ينتظرون هذأ أللقاح‬
‫ب‪-‬ذأت أ‪Ÿ‬ؤوسضسض‪-‬ة ألسض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ف مريضض‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬ركز ألسضياحي ومطاعم أ‪Ÿ‬يناء‪ ،‬باإلضضافة‬ ‫ق‪-‬ال‪-‬و ال‪-‬م‪-‬اري‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي طورنا حتى ولينا رجع يصسطاد مرة اأخرى‬ ‫منذ أشضهر‪ ،‬منهم ‪ 600‬طفل باعتبارهم ألفئة‬
‫إأ‪ ¤‬سضهرأت فنية ينشضطها مطربون من ‪fl‬تلف‬
‫ربوع ألوطن‪.‬‬ ‫ن‪--‬ه‪--‬درو ب‪--‬ن‪--‬ات‪--‬ن‪-‬ا ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬دورة اأول ما ضسرب نار الكلب قعد يزغرت‬ ‫‪Ó‬صضابة بهذأ‪  ‬ألف‪Ò‬وسض‪.‬‬ ‫أألك‪ Ì‬عرضضة ل إ‬

‫نسسيب يطارد‪ ‬سسارقي ا‪Ÿ‬ياه «دار دار»!‬ ‫اجتماع طارئ عند حسسب‪Ó‬وي!‬


‫أعلن وزير أ‪Ÿ‬وأرد أ‪Ÿ‬ائية‪ ،‬حسض‪ Ú‬نسضيب‪ ،‬عن تكثيف مصضالح‬ ‫قرر وزير ألصضحة وألسضكان وإأصض‪Ó‬ح أ‪Ÿ‬سضتشضفيات‪fl ،‬تار‬
‫دأئرته ألوزأرية من إأجرأءأت ‪fi‬اربة سضرقة أ‪Ÿ‬ياه‪ ،‬وهذأ من‬ ‫حسض‪-‬ب‪Ó-‬وي‪ ،‬ع‪-‬ق‪-‬د أج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ط‪-‬ارئ م‪-‬ع‪ ‬أ‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ن ألولئي‪Ú‬‬
‫خ ‪Ó-‬ل تسض ‪-‬ري ‪-‬ع وت‪Ò‬ة م ‪-‬ع‪-‬ا÷ة م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات أ◊الت أل‪-‬ت‪-‬ي ” م‪-‬ن‬ ‫للقطاع‪ ،‬يوم غد‪ ،‬لدرأسضة ألعديد من أ‪Ÿ‬لفات ألقطاعية‪،‬‬
‫خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا رب‪-‬ط أ‪Ÿ‬ن‪-‬ازل‪ ‬وأ‪Ÿ‬ؤوسضسض‪-‬ات ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة غ‪ Ò‬شض‪-‬رع‪-‬ية‪،‬‬ ‫‪Ó‬طباء‪ .‬ومن أ‪Ÿ‬نتظر‬ ‫على غرأر ألحتجاجات أألخ‪Ò‬ة ل أ‬
‫لحالة على ألعدألة‪ .‬وذكر‬ ‫باللجوء إأ‪ ¤‬أ◊ل بال‪Î‬أضضي أو أ إ‬ ‫أن ي‪-‬خ‪-‬رج ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ب‪-‬ج‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬قرأرأت ‪Ÿ‬وأجهة حالة‬
‫ألوزير نسضيب أن مصضالح أ÷زأئرية للمياه‪ ‬شضرعت ‘ تنظيم‬ ‫ألغليان ألتي يعرفها ألقطاع ‘ ألوقت أ◊ا‹‪ ،‬و–سض‪Ú‬‬
‫لحياء وأ‪Ÿ‬ناطق بالبلديات‪ ،‬لوقف‬ ‫خرجات ميدأنية‪ ‬لكافة أ أ‬ ‫ظروف عمل أ‪Ÿ‬مارسض‪ ‘ Ú‬أ‪Ÿ‬سضتشضفيات‪ ‬لحتوأء ألوضضع‪،‬‬
‫ألربط ألعشضوأئي وتسضوية وضضعيات أ‪ı‬الف‪.Ú‬‬ ‫‘ أنتظار أن‪ ‬تلبّي ألوزأرة‪ ‬مطالب أألطباء‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫األحد ‪ 07‬جانفي ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 1٩‬ربيع الثاني ‪ 143٩‬ه ـ‬ ‫الحدث‬
‫لفلن فحسسب‬
‫قال إن بوتفليقة ليسس رئيسسا شسرفيا ل أ‬ ‫قضسية إلفضسيحة تعود إ‪fi ¤‬كمة جنايات إلعاصسمة ‘ ‪ 23‬جانفي إ÷اري‪..‬‬
‫ولد عباسس‪« :‬كل من يخالف برنامج‬
‫الرئيسس‪ ..‬ما عدناشس هدرة معاه»‬ ‫هكذا بيعت أاسسلحة الشسرطة و‪fi‬جوزات اإلرهاب ‪Ã‬ليو‪ Ê‬سسنتيم ‘ ا◊انات!‬
‫ق ‪- -‬ال األم‪ Ú‬ال ‪- -‬ع‪- -‬ام ◊زب ج‪- -‬ب‪- -‬ه‪- -‬ة ال‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات وا‪Ÿ‬سس‪-‬تشسفيات واألجهزة‬
‫التحرير الوطني‪ ،‬جمال ولد عباسس‪ ،‬وا‪Ÿ‬سس ‪-‬اك‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ي ‪Œ‬اوزت ‪ 4‬م‪Ó‬ي‪Ú‬‬
‫^ أاحد ا‪Ÿ‬تورط‪ ‘ Ú‬القضسية تسسبب ‘ قتل سسج‪ Ú‬داخل زنزانته باسستعمال جواربه‬
‫إان القاسسم ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ك ب‪« Ú‬األف‪Ó‬ن» مسس ‪- - -‬ك‪- - -‬ن‪ ،‬وا‪Ÿ‬نشس‪- - -‬آات ال‪Î‬ب‪- - -‬وي‪- - -‬ة‬ ‫تفتح ‪fi‬كمة ا÷نايات ا’سستئنافية ‪Ã‬جلسس قضساء العاصسمة‪ ،‬بتاريخ ‪23‬جانفي ا÷اري‪ ،‬أاحد أاضسخم ملفات الفسساد التي هزت‬
‫واألح ‪-‬زاب السس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ‬األخ‪-‬رى ه‪-‬و وال ‪-‬ري ‪-‬اضس ‪-‬ي ‪-‬ة ع‪fl È‬ت ‪-‬ل‪-‬ف م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق‬ ‫‪Ó‬من الوطني‪ ،‬وأاسسالت الكث‪ Ò‬من ا◊‪ È‬بسسبب فضسيحة ا‪Ÿ‬تاجرة بأاسسلحة نارية داخل حانة بعد سسرقتها من‬ ‫ا‪Ÿ‬ديرية العامة ل أ‬
‫ب‪- -‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج رئ ‪-‬يسس ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة وم ‪-‬ن الوطن‪ ،‬وغ‪Ò‬ها من ا‪Ÿ‬شساريع التي‬ ‫’سسلحة التي كان البعضس منها موجها‬ ‫‪fl‬ازن أامن الو’ية‪ ،‬مقابل أاثمان بخسسة قدرت ‪Ã‬ليو‪ Ê‬سسنتيم‪ ،‬وهي ا أ‬
‫ي ‪-‬خ ‪-‬ال ‪-‬ف أاو ي ‪-‬ع ‪-‬ارضس ب ‪-‬رن‪-‬ا›ه «م‪-‬ا ان‪- -‬ع‪- -‬كسست إاي‪- -‬ج ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى الشس ‪-‬عب‬ ‫’سس‪Ó‬مي‪ ،‬وهي القضسية التي جّرت ‪ 14‬متهما للعدالة‪ ،‬من بينهم‬ ‫÷ماعات‪ ‬إارهابية‪ ‬ناشسطة –ت لواء القاعدة ‘ ب‪Ó‬د ا‪Ÿ‬غرب ا إ‬
‫ع ‪-‬ن ‪-‬دن ‪-‬اشس ه‪-‬درة م‪-‬ع‪-‬اه»‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ا أان ا÷زائ‪- - -‬ري‪ .‬وق‪- - -‬ال األم‪ Ú‬ال‪- - -‬ع‪- - -‬ام‬ ‫مفتشس شسرطة وإارهابي تائب‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب صساحب حانة موجودة بنهج العقيد عم‪Ò‬وشس بقلب العاصسمة‪.‬‬
‫ح ‪-‬زب األف ‪Ó-‬ن ه ‪-‬و ح ‪-‬زب ال ‪-‬ط ‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ة لـ«األف‪Ó‬ن» إان عبد العزيز بوتفليقة‬ ‫ل‪Ó-‬أسس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ك‪-‬اإج‪-‬راء وق‪-‬ائ‪-‬ي‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك‬ ‫ياقوتة‪.‬ز‬
‫‪Ó‬ف‪Ó‬ن فحسسب‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ك‪-‬ادح‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي داف‪-‬ع وم‪-‬ازال ي‪-‬داف‪-‬ع ليسس رئيسسا شسرفيا ل أ‬ ‫عن عدد من الأسسلحة ا‪Ù‬جوزة ‘‬
‫عنها‪ .‬دعا األم‪ Ú‬العام لـ«األف‪Ó‬ن» ب ‪-‬ل ه ‪-‬و ال‪-‬رئ‪-‬يسس ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬وه‪-‬ذا م‪-‬ن‬ ‫اإطار مكافحة الإرهاب‪ ،‬حيث “كن‬
‫ج ‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ع ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬ب‪ Ú‬إا‪ ¤‬ضس‪- -‬رورة حسس‪-‬ن ح‪-‬ظ ا◊زب ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬د ق‪-‬ول‪-‬ه‪،‬‬ ‫وقد سسبق لصساحب ا◊انة اأن اأدين‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ه‪- -‬م ال‪- -‬رئ‪- -‬يسس‪- -‬ي وه‪- -‬و ‪fi‬ق‪- -‬ق‬ ‫بعقوبة ‪3‬سسنوات سسجنا‪ ‘ ،‬القضسية‬
‫الهتمام ‪Ã‬شساكل ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬وعدم مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان دعوة ا◊زب ألرباب‬ ‫الشس‪-‬رط‪-‬ة «ف‪.‬م‪-‬ع‪-‬مر» من اإخراجها‬
‫نسسيانهم ‪Ã‬جرد انتهاء النتخابات‪ ،‬العمل وا‪Ÿ‬ركزية النقابية كانت من‬ ‫ا◊ال ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ي رج‪-‬عت ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ن‬
‫بسس‪-‬بب ح‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬تسس‪-‬يب اآن‪-‬ذاك وعدم‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ن‪-‬قضس ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وق‪-‬د ت‪-‬ورط خ‪Ó-‬ل‬
‫خ ‪Ó-‬ل ك ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه ‘ ا‪Ÿ‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ى ا÷ه‪-‬وي أاجل مصسلحة ا÷زائر كون «األف‪Ó‬ن»‬ ‫ج‪-‬رد الأسس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة وتسس‪-‬وي‪-‬ة وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪ Ú‬ال‪-‬ذي حضس‪-‬رت‪-‬ه ك‪-‬ل م‪-‬ن ق‪-‬وة سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ‘ ال‪-‬ب‪Ó-‬د‪ .‬وأاث‪-‬ن‪-‬ى ول‪-‬د‬ ‫ف‪Î‬ة ت‪- -‬واج‪- -‬ده ب‪- -‬السس‪- -‬ج‪- -‬ن ‘ ق ‪-‬ت ‪-‬ل‬
‫ب ‪-‬اإرسس ‪-‬ال ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬مصس ‪-‬ل ‪-‬ح‪-‬ة ا‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪-‬ة‬ ‫سسج‪ Ú‬عن غ‪ Ò‬قصسد‪ ،‬بعدما حاول‬
‫ولي ‪-‬ات ت ‪-‬ي ‪-‬ارت‪ ،‬الشس ‪-‬ل ‪-‬ف وغ ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬زان ع ‪-‬ب ‪-‬اسس ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع‪-‬ب‪-‬د ا‪Û‬ي‪-‬د سس‪-‬ي‪-‬دي‬ ‫للعتاد‪ .‬وقد “ت عمليات السسرقة‬
‫وم ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ر وت ‪-‬يسس ‪-‬مسس‪-‬ي‪-‬لت وال‪-‬ب‪-‬يضس‪ ،‬السسعيد ورجل األعمال علي حداد‪،‬‬ ‫اإسس‪- -‬ك ‪-‬ات ‪-‬ه ب ‪-‬وضس ‪-‬ع ج ‪-‬وارب ‘ ف ‪-‬م ‪-‬ه‬
‫ع‪ È‬م ‪-‬راح ‪-‬ل ب ‪-‬ت ‪-‬واط ‪-‬وؤ ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫بسس ‪-‬بب صس ‪-‬راخ ‪-‬ه واإن ‪-‬زع ‪-‬اج ‪-‬ه م‪-‬ن‪-‬ه‪،‬‬
‫والذي احتضسنته قاعة علي معاشسي حيث قال إانهما أاكدا له سسعيهما إا‪¤‬‬ ‫ال ‪-‬رئ ‪-‬يسس‪-‬ي وح‪-‬ارسس ا◊ظ‪Ò‬ة ال‪-‬ذي‬
‫ب‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ارت‪ ،‬مسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس‪-‬ا حصسيلة الدولة مسس‪- -‬اع‪- -‬دة ال ‪-‬دول ‪-‬ة وا◊ف ‪-‬اظ ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ليدان بعقوبة ‪10‬سسنوات سسجنا عن‬
‫كان يسساعده ‘ “رير ا‪Ÿ‬سسروقات‪،‬‬ ‫ت‪- -‬ه‪- -‬م ‪-‬ة الضس ‪-‬رب وا÷رح ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬دي‬
‫منذ تو‹ رئيسس عبد العزيز بوتقليقة ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪- -‬ات وم ‪- -‬ن ‪- -‬اصسب الشس ‪- -‬غ ‪- -‬ل‪،‬‬ ‫اإ‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة ضس ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ه م ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬بسس‪-‬ا داخ‪-‬ل‬
‫ا◊كم‪ .‬وانتقد جمال ولد عباسس من مضس ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا أان ح ‪-‬زب ج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر‬ ‫ا‪Ÿ‬فضس‪-‬ي اإ‪ ¤‬ال‪-‬وف‪-‬اة‪ ،‬ح‪-‬يث سس‪-‬ي‪-‬مثل‬
‫هذه ا‪Ÿ‬رة وهو موقوف ‘ جناية ب‪- -‬ث‪Ó- -‬ث‪- -‬ة اأسس‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة ن‪- -‬اري ‪-‬ة ف ‪-‬ردي ‪-‬ة اأيضسا‪ ،‬اأن عدد الأسسلحة النارية التي ا‪ı‬زن وه ‪-‬و ي‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ول بسس‪Ó-‬ح ن‪-‬اري‬
‫سسماهم بعضس األبواق التي تسسأال عن الوطني له قاعدة شسعبية كب‪Ò‬ة وهو‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬اج ‪-‬رة ‘ الأسس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة واخ‪-‬ت‪Ó-‬سس وج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة اث‪-‬ن‪-‬ان م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬اع‪-‬ها لبن سس ‪- -‬رقت ب ‪- -‬ل ‪- -‬غ ‪ 31‬ق ‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة ف‪-‬ردي‪-‬ة جماعي من نوع بندقية‪ ،‬ليتم ربط‬
‫مصس‪ 800 Ò‬مليار دولر‪ ،‬وقال‪« :‬هل ما ترجمته نتائج النتخابات سسواء‬ ‫اأم ‪-‬وال ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا اأث ‪-‬ب ‪-‬تت عمه بعدما اقتناها من عند ‪fi‬قق وج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ود م‪-‬لكيتها لشسرطي‪ Ú‬تواجده بواقعة اختفاء السسلحة من‬
‫ت ‪-‬ن ‪-‬اسس‪-‬ى ه‪-‬ؤولء ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع الضس‪-‬خ‪-‬م‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬وى ا‪Ù‬ل‪-‬ي أاو ال‪-‬وط‪-‬ني‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ج ‪-‬زة ‘ ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ال ّشسرطة الذي عرضسها عليه ‪Ã‬بالغ ك‪-‬ان‪-‬وا ‘ ع‪-‬ط‪-‬ل سس‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ة اأو م‪-‬رضسية‪ ،‬ا‪ı‬زن‪ ،‬و” ب ‪-‬ع ‪-‬ده ‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬وصس‪-‬ل اإ‪¤‬‬
‫التي أاُ‚زت خ‪Ó‬ل هذه الف‪Î‬ة كتلك كما هو ا◊ال بالنسسبة لولية تيارت‪.‬‬ ‫خ‪Ó‬ل سسنة ‪ ،2007‬اأن جل الصسفقات زهيدة‪ ،‬بحجة اأنها اأسسلحة ‪fi‬جوزة واآخ ‪-‬ري ‪-‬ن ” فصس ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل سس‪- -‬لسس‪- -‬ل‪- -‬ة م‪- -‬ن الأشس ‪-‬خ ‪-‬اصس ق ‪-‬ام ‪-‬وا‬
‫مالك جلبا‪Ê‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬آالف ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وم‪Î‬ات م‪-‬ن‬
‫منها سسلح رشساشس وقذإئف‪ RPG ‬و«هاون»‬
‫اأب ‪- -‬رمت ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى مسس‪- -‬ت‪- -‬وى ح‪- -‬ان‪- -‬ت‪- -‬ه ع‪ È‬م ‪- -‬ي ‪- -‬ن ‪- -‬اء ا÷زائ‪- -‬ر‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬اأن لرتكابهم اأخطاء مهنية اأو اأحيلوا ب ‪-‬اق ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اء ا‪Ÿ‬سس‪-‬روق‪-‬ات‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬
‫ا‪Ù‬اذية ‪Ÿ‬قر اأمن ولية ا÷زائر بعضسها بلغت قيمتها ا◊قيقية ‪ 100‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬ع‪Ó- -‬ج بسس‪- -‬بب اإصس ‪-‬اب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م اإرهابي تائب ادعى اأنه اقتنى ث‪Ó‬ث‬
‫وكيلوغرإمان من متفجرإت «تي‪.‬أإن‪.‬تي»‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث “ك‪-‬ن م‪-‬ن ال‪-‬ظ‪-‬فر مليون سسنتيم‪ ،‬كما اأثبتت التحريات باإضسطرابات نفسسية “نع حيازتهم قطع من اأجل الدفاع عن نفسسه‪.‬‬
‫إارهابي يسسلم نفسسه وبحوزته ترسسانة حربية‬ ‫حجز بندقيت‪ Ú‬و‪ 2500‬طلقة نارية وموإد لصسناعة إ‪Ÿ‬تفجرإت‪ ‬‬
‫ثقيلة ‘ “‪Ô‬اسست‬ ‫الدرك يفكك شسبكة تتاجر ‘ األسسلحة النارية ب‪ Ú‬تلمسسان ووليات الشسرق‬
‫‘ إاط ‪-‬ار ج‪-‬ه‪-‬ود ا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح األم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫توقيف شسخصس جار التحقيق معه حول مصسدر‬ ‫عددها اإلجما‹ ‘ حدود ‪ 2500‬خرطوشسة صسيد‬ ‫“كنت مصسالح الدرك الوطني من تفكيك شسبكة‬
‫ا‪ı‬تصس‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬وات ا÷يشس‬ ‫ا‪Ÿ‬منوعات ووجهتها‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن مصسادرة سسيارة‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ارات‪ ،‬إا‪ ¤‬ج ‪-‬انب ح ‪-‬ج‪-‬ز ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‬ ‫اإج ‪-‬رام ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬نشس‪-‬ط ‘ إاط‪-‬ار اإل‪Œ‬ار غ‪Ò‬‬
‫ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي الشس‪- -‬ع‪- -‬ب‪- -‬ي ب ‪-‬ال ‪-‬ن ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف شس‪-‬خصس‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ح‪-‬وزتهما كمية‬ ‫يسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ان ب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ا‪Ÿ‬واد ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ‘ صس‪-‬ن‪-‬اعة‬ ‫الشس‪-‬رع‪-‬ي ‘ األسس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬اري‪-‬ة وال‪-‬ذخ‪Ò‬ة ا◊ي‪-‬ة‪،‬‬
‫ال‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة السس‪-‬ادسس‪-‬ة واتصس‪-‬الت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫تقارب ‪ 1000‬حبة «إاكسستازي»‪ ،‬ول تزال فصسيلة‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ف ‪-‬ج ‪-‬رات ب‪-‬وزن ف‪-‬اق ‪ 12‬ك ‪-‬ل ‪-‬غ‪ ،‬وق ‪-‬د ” ف‪-‬ت‪-‬ح‬ ‫اأين ‚حت قوات الدرك ‘ اخ‪Î‬اق نشساط شسبكة‬
‫إلقناع اإلرهابي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬غرر بهم من‬ ‫األبحاث التابعة للدرك الوطني تواصسل –رياتها‬ ‫–ري ‪-‬ات م ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ق ‪-‬ة ‘ مصس‪-‬در ه‪-‬ذه ا‪Ù‬ظ‪-‬ورات‬ ‫اإج ‪-‬رام ‪-‬ي ‪-‬ة واسس ‪-‬ع ‪-‬ة ال‪-‬نشس‪-‬اط‪Á ،‬ت‪-‬د نشس‪-‬اط‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫ط‪- -‬رف ا÷م‪- -‬اع‪- -‬ات اإلج‪- -‬رام‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫‘ ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ” م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ف‪-‬ك‪-‬يك‬ ‫ووج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا “ك‪-‬نت م‪-‬ف‪-‬رزة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬يشس الشسعبي‬ ‫ا◊دود الغربية بتلمسسان إا‪ ¤‬وليات شسرق الب‪Ó‬د‪،‬‬
‫لتسسليم أانفسسهم والعودة إا‪ ¤‬حضسن‬ ‫نشساط شسبكة إاجرامية ‪Á‬تد نشساطها من ا‪Ÿ‬غرب‬ ‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي وع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر فصس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة األب‪-‬ح‪-‬اث والتحريات‬ ‫وم‪-‬ك‪-‬ن السس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ا÷ي‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬عطيات األولية من‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬ق‪- -‬وم ب‪- -‬ه‪- -‬ا ق ‪-‬وات ا÷يشس‬ ‫ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع وت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬ع‪-‬مل ا‪Ÿ‬سسلح‬ ‫إا‪ ¤‬عدد من وليات الوطن‪.‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘ ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان م‪-‬ن ح‪-‬ج‪-‬ز كمية من‬ ‫ال ‪-‬وصس ‪-‬ول إا‪ ¤‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة ب‪-‬ارون‪-‬ات‪ ،‬فضس‪ Ó-‬ع‪-‬ن ح‪-‬ج‪-‬ز‬
‫ال‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي الشس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي والسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬داد‬ ‫ضس ‪- -‬د الشس‪- -‬عب ا÷زائ‪- -‬ري‪ ،‬سس‪- -‬ل‪- -‬م‪،‬‬ ‫سس‪›.‬اهد‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ع‪-‬ال‪-‬ج ب‪-‬ن‪-‬واح‪-‬ي دائ‪-‬رة ب‪-‬ن سس‪-‬ك‪-‬ران م‪-‬ع‬ ‫بندقيت‪ Ú‬وكمية معت‪È‬ة من الذخ‪Ò‬ة ا◊ية‪ ،‬مقدر‬
‫ال‪-‬دائ‪-‬م ع‪ È‬ك‪-‬ام‪-‬ل ال‪Î‬اب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫صس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة اأمسس‪ ،‬إاره ‪-‬اب ‪-‬ي ي ‪-‬دع ‪-‬ى‬
‫◊م ‪- - -‬اي ‪- - -‬ة ال ‪- - -‬وط‪- - -‬ن وا‪Ÿ‬واط‪- - -‬ن‬ ‫«ك‪fi.‬م‪- -‬د» ك‪- -‬ان ي ‪-‬نشس ‪-‬ط ضس ‪-‬م ‪-‬ن‬ ‫إ÷مارك تطارد إ‪Ÿ‬هرب أإزيد من ‪ 3‬سساعات من أإم إلبوإقي وصسو’ إ‪ ¤‬خنشسلة‬
‫والتصسدي لكل ‪fi‬اولت ا‪Ÿ‬سساسس‬
‫بأامن الوطن‪ ،‬من خ‪Ó‬ل اتخاذ كل‬
‫ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دة ‘ ب‪Ó-‬د ا‪Ÿ‬غرب‬
‫اإلسس‪Ó- -‬م‪- -‬ي وب‪- -‬الضس‪- -‬ب‪- -‬ط ب‪- -‬إام ‪-‬ارة‬ ‫حجز ‪ 150‬أالف علبة سسجائر مصسنوعة ‘ إاسسرائيل‬
‫السس‪- -‬ب‪- -‬ل ألج‪- -‬ل ‪Œ‬ف‪- -‬ي‪- -‬ف م‪- -‬ن‪- -‬اب‪- -‬ع‬ ‫الصس‪- -‬ح‪- -‬راء ال ‪-‬ت ‪-‬ي انضس ‪-‬مت اإ‪ ¤‬م ‪-‬ا‬ ‫^ شساحنة ا‪Ÿ‬هرب ” ا◊صسول عليها ‪Ã‬لف «أاونسساج»‪ ..‬والعملية جاءت بعد ‪ 3‬أاشسهر من التحقيقات‬
‫ا÷ماعات اإلرهابية من األسسلحة‬ ‫يسس ‪-‬م ‪-‬ى ب ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي‪-‬م نصس‪-‬رة اإلسس‪Ó-‬م‬
‫وح ‪-‬ت ‪-‬ى األف‪-‬راد‪ ،‬وإاق‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬دم‬ ‫وا‪Ÿ‬سس‪-‬ل‪-‬م‪ Ú‬ال‪-‬ذي ي‪-‬قوده اإلرهابي‬ ‫“كن أاعوان فرقة ا÷مارك اإلقليمية ‘ بلدية‬
‫ج‪- -‬دوى ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل اإلره‪- -‬اب‪- -‬ي ضس ‪-‬د‬ ‫اإي ‪-‬اد أاغ غ‪-‬ا‹‪ ،‬ل‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات األم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫اأنسسيغة بخنشسلة‪ ،‬نهاية األسسبوع‪ ‘ ،‬عملية نوعية‬
‫الشس‪- - -‬عب ا÷زائ ‪- -‬ري‪ ،‬وتسس ‪- -‬ه ‪- -‬ي ‪- -‬ل‬ ‫ا‪ı‬تصسة وبحوزته ترسسانة أاسسلحة‬ ‫ه‪-‬ي األو‪ ¤‬م‪-‬ن ح‪-‬يث أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع ه‪-‬ذا‬
‫ع ‪- -‬ودت‪- -‬ه‪- -‬م إا‪ ¤‬حضس‪- -‬ن ا‪Û‬ت‪- -‬م‪- -‬ع‬ ‫‪fl‬تلفة تتمثل ‘ مسسدسس رشساشس‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ام‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د ن ‪-‬ح ‪-‬و ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة أاشس ‪-‬ه ‪-‬ر م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع‪-‬ة‬
‫ا÷زائ‪- - -‬ري‪ ،‬م‪- - -‬ن خ‪Ó- - -‬ل ت ‪- -‬داب‪Ò‬‬ ‫م‪- -‬ن ن‪- -‬وع ك‪Ó- -‬شس‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ك‪- -‬وف م‪- -‬زود‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ري‪ ،‬م‪-‬ن ‪fi‬اصس‪-‬رة وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف شس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة ن‪-‬وع‬
‫قذائف ‪ ،7RPG-‬وث‪Ó‬ث قذائف‬
‫ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ا◊ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تضس‪-‬م‪-‬ن‬ ‫‪Ã‬خ‪- -‬زن‪‡ Ú‬ل‪- -‬وئ‪ Ú‬إاضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪6 ¤‬‬ ‫«ك‪- -‬ي‪- -‬ا» ” ا◊صس‪- -‬ول ع‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا ‘ إاط ‪-‬ار ق ‪-‬روضس‬
‫لكل إارهابي ” التغرير به تسسليم‬ ‫«أاونسساج» –مل لوحة ترقيم ولية أام البواقي‪،‬‬
‫من شسحنات متفجرة‪ ،TNT ‬حيث‬
‫ن‪- -‬فسس‪- -‬ه والسس‪- -‬ت‪- -‬ف ‪-‬ادة م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬ف ‪-‬و‬ ‫«ه‪-‬اون» ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وغ‪-‬رام‪Ú‬‬ ‫‪fi‬ملة بأازيد من ‪ 150‬أالف علبة سسجائر ‪fl‬تلفة‬
‫الرئاسسي‪.‬‬ ‫األنواع إاسسرائيلية الصسنع‪ ‘ ،‬شسكل رزم ‪fi‬كمة‬

‫مسسلحون ›هولون يسستولون على سسيارة ‪Fx4‬‬


‫عاصسم بن ‪fi‬مد‬ ‫تأاتي هذه العملية ‘ إاطار ا÷هود‬ ‫أاث‪-‬ب‪-‬تت ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ل أان‪-‬ه‪-‬ا سس‪-‬ام‪-‬ة وق‪-‬ات‪-‬لة وتتسسبب ‘‬ ‫وإاحالة الشساحنة وحمولتها من البضساعة ا‪Ÿ‬هربة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ه داخ‪-‬ل صس‪-‬ن‪-‬ادي‪-‬ق ك‪-‬ارت‪-‬ونية –مل بيانات‬
‫سس‪-‬رط‪-‬ان ال‪-‬رئ‪-‬ة وا◊ن‪-‬ج‪-‬رة‪ ،‬ووج‪-‬هت ع‪-‬ل‪-‬ى إاث‪-‬ره‪-‬ا‬ ‫التي تقدر قيمتها بأازيد عن ‪ 4‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬سسنتيم إا‪¤‬‬ ‫مواد التنظيف‪ ،‬حيث كان سسائقها البالغ من العمر‬
‫مراسس‪Ó‬ت عاجلة إا‪ ¤‬جميع ا‪Ÿ‬ديريات ا‪Ÿ‬عنية‬ ‫ا÷ه‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬تصس‪-‬رف ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا طبقا للقانون‪.‬‬ ‫‪ 35‬سسنة والذي ينحدر من مدينة ع‪ Ú‬البيضساء بأام‬
‫ع‪ È‬وليات الوطن للمطالبة با◊جز والسسحب‬ ‫م‪- -‬ن ج‪- -‬ه‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ك ‪-‬انت مصس ‪-‬ال ‪-‬ح وزارت ‪-‬ي الصس ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫البواقي‪ ،‬قد حاول التملصس من مطاردة عناصسر‬
‫تابعة ‪Ÿ‬ؤوسسسسة الصسحة ا÷وارية بتم‪Ô‬اسست‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬وري ÷م‪-‬ي‪-‬ع أان‪-‬واع وع‪Ó-‬م‪-‬ات ه‪-‬ذا ال‪-‬ن‪-‬وع م‪-‬ن‬ ‫والتجارة قد أاجرت –اليل على عينات من أانواع‬ ‫الدورية من ‪fl‬رج تراب ولية أام البواقي ع‪È‬‬
‫السس‪- -‬ج‪- -‬ائ‪- -‬ر ال‪- -‬ق‪- -‬ات ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ‘ ،‬ال ‪-‬وقت ال ‪-‬ذي ل ت ‪-‬زال‬ ‫ه‪-‬ذه السس‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ه‪-‬رب‪-‬ة ‘ ح‪-‬ادث‪-‬ة ‡اث‪-‬ل‪-‬ة كانت‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ولئ‪-‬ي ن‪-‬ح‪-‬و ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ع‪ Ú‬الطويلة شسرق‬
‫ك ‪-‬انت م ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ة إا‪ ¤‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ت‪-‬اظ‪-‬روك‬ ‫أافاد مصسدر عليم أان جماعة مسسلحة‬ ‫التحقيقات ا‪Ÿ‬عمقة جارية مع ا‪Ÿ‬وقوف للكشسف‬ ‫«ال ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ق‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬رضست إال‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ” خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫خنشسلة‪ ،‬أاين “كن من الفرار قبل أان تتم م‪Ó‬حقته‬
‫رف‪-‬ق‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬ارة اإلسس‪-‬ع‪-‬اف‪ ،‬أاي‪-‬ن ق‪-‬امت‬ ‫›ه ‪-‬ول ‪-‬ة ال ‪-‬ع‪-‬دد ق‪-‬امت ب‪-‬السس‪-‬ت‪-‬ي‪Ó-‬ء‬ ‫عن مصسدر هذه السسجائر ا‪Ÿ‬هربة ع‪ È‬ا◊دود‬ ‫ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف سس ‪-‬ي ‪-‬ارة ‪Œ‬اري‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ولئ‪-‬ي‬ ‫وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه ب‪-‬إاح‪-‬دى ا‪Ÿ‬داشس‪-‬ر‪ ،‬وف‪-‬تح –قيق معمق‬
‫ا÷ماعة ‪Ã‬طاردة السسيارة‪ ،‬حيث ”‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬ي‪-‬ارة ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬وط‪-‬ني رقم‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ونسس‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع ولي‪-‬ة ت‪-‬بسس‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي يشس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫الرابط ب‪ Ú‬أام البواقي وبلدية ع‪ Ú‬الطويلة شسرق‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬كشس‪-‬ف ع‪-‬ن األط‪-‬راف ا‪Ÿ‬رت‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ة ب‪-‬هذه العملية‪،‬‬
‫إان ‪-‬زال السس ‪-‬ائ ‪-‬ق وأاخ ‪-‬ذ السس ‪-‬ي ‪-‬ارة ولذ‬ ‫واح‪- - -‬د ب‪- - -‬ت‪- - -‬م‪Ô‬اسست‪ .‬وحسسب ذات‬ ‫إاسسرائلية ا‪Ÿ‬صسدر‪.‬‬ ‫خنشسلة‪ ،‬على متنها أازيد من ‪ 15‬أالف علبة سسجائر‬ ‫وع ‪-‬ن ا‪Ÿ‬صس ‪-‬در ا‪Ÿ‬م‪-‬ون ‘ ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه أام‪-‬ام‬
‫أاف‪-‬راد ا÷م‪-‬اع‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬رار ن‪-‬حو وجهة‬ ‫ا‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬فإان وقائع القضسية تعود إا‪¤‬‬ ‫عمر عامري‬ ‫›ه ‪-‬ول ‪-‬ة ا‪Ÿ‬صس ‪-‬در م ‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬ع‪Ó-‬م‪-‬ات‪ ،‬أاي‪-‬ن‬ ‫وكيل ا÷مهورية با‪Ù‬كمة اإلقليمية ا‪ı‬تصسة‪،‬‬
‫›هولة‪ ،‬ول يسستبعد أان تكون الدول‬ ‫أاول أامسس ‘ حدود السساعة الثامنة‬
‫ا‪Û‬اورة م‪- -‬ا‹ أاو ال ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ر وج ‪-‬ه ‪-‬ة‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬عصس‪- -‬اب‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ن دون أان تسس ‪-‬بب أاي‬
‫لي‪ ،Ó‬عندما قامت ›موعة مسسلحة‬
‫يحوز أاحد أافرادها سس‪Ó‬حا ناريا من‬ ‫«طاكسسيور» يطعن ضسحيته ‪Ÿ‬نعه من تشسييد بناء فوضسوي بجواره ‘ وهران‬
‫اعتداء للسسائق‪ ،‬ليتفطن سسائق سسيارة‬ ‫ن‪-‬وع ك‪Ó-‬شس‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ك‪-‬وف‪ ،‬بالسستي‪Ó‬ء على‬
‫واجه سسائق سسيارة اأجرة تهمة الضسرب وا÷رح اسستعمل سس‪Ó‬حا اأبيضس ليعتدي به على الضسحية الك‪Ó‬م ‘ وجودها‪‡ ،‬ا جعله يخرج ليطلب منه‬
‫‪Ó‬مر‪ ،‬والذي قرر‬ ‫اإلسسعاف األخرى ل أ‬ ‫سسيارة رباعية الدفع من نوع «فورد»‬
‫العمدي بالسس‪Ó‬ح الأبيضس اأمام الغرفة ا÷زائية ليصسيبه بعدة جروح ‘ الظهر والذراع الأ‪Á‬ن وقف الأشسغال لكنه رفضس ذلك ودخ‪ ‘ Ó‬شسجار‪،‬‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ودة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬م إاخ‪-‬ط‪-‬ار‬ ‫ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ومية للصسحة‬
‫ل‪- -‬دى ›لسس قضس‪- -‬اء وه‪- -‬ران‪ ،‬وال‪- -‬ذي سس‪- -‬ب‪- -‬ق اأن وال ‪- -‬ب ‪- -‬ط‪- -‬ن‪ ،‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل ع‪- -‬ل‪- -‬ى اإث‪- -‬ره‪- -‬ا ا‪Ÿ‬صس‪- -‬اب اإ‪ ¤‬ليسسقط اأرضسا ولأن الضسحية اعتدى عليه ضسربا‬
‫مصس‪- -‬ال‪- -‬ح ال ‪-‬درك ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬أاي ‪-‬ن ”‬ ‫ا÷واري ‪- -‬ة ب ‪- -‬ت ‪- -‬اظ ‪- -‬روك‪ ،‬و–دي‪- -‬دا‬
‫اأصسدرت ‘ حقه ‪fi‬كمة ا÷نح البتدائية حكما ا‪Ÿ‬سستشسفى‪ ،‬حيث مكث عدة اأيام وحصسل على داف‪-‬ع ع‪-‬ن ن‪-‬فسس‪-‬ه‪ ،‬مضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا اأن ا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح الأم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل إا‪ ¤‬م ‪-‬وق ‪-‬ع ا◊ادث ‪-‬ة وف ‪-‬ت ‪-‬ح‬ ‫ا‪Ÿ‬نطقة ا‪Ÿ‬سسماة» تكشسا ولي» التي‬
‫بث‪Ó‬ث سسنوات حبسسا نافذا‪ ،‬وهو ا◊كم الذي شس‪-‬ه‪-‬ادة ع‪-‬ج‪-‬ز ط‪-‬ب‪-‬ي ‪Ÿ‬دة ‪ 35‬ي‪-‬وم‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬يما اأوقف كانت اق‪Î‬بت منهم وطلبت منهم منع اأي شسخصس‬
‫–قيق معمق ‪Ÿ‬عرفة ا‪Ÿ‬تورط‪‘ Ú‬‬ ‫تبعد عن مقر الولية بحوا‹ ‪ 80‬كلم‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬مسس ‡ث ‪-‬ل ا◊ق ال ‪-‬ع ‪-‬ام ت ‪-‬اأي ‪-‬ي‪-‬ده‪ .‬كشسفت عناصسر الأمن ا‪Ÿ‬عتدي ليحال على العدالة‪ ‘ .‬من تشسييد بناء فوضسوي قربهم‪ ،‬وهو ما ذهب‬
‫القضسية‪.‬‬ ‫من مقر ولية “‪Ô‬اسست‪ .‬واسستنادا‬
‫مناقشسة التفاصسيل اأن مناوشسات ك‪Ó‬مية نشسبت رده على التهام ا‪Ÿ‬وجه له‪ ،‬صسرح ا‪Ÿ‬وقوف اأن اإليه دفاعه ‘ مرافعته‪ ،‬مشس‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن الضسحية‬
‫بلهات‪.‬صس‬ ‫إا‪ ¤‬م‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ت‪-‬وف‪-‬رة‪ ،‬فإان السسيارة‬
‫ب‪ Ú‬شس‪- -‬خصس‪ ‘ Ú‬اأح‪- -‬د الأح‪- -‬ي‪- -‬اء ال‪- -‬ف‪- -‬وضس ‪-‬وي ‪-‬ة‪ ،‬الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ان يشس‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ا ف‪-‬وضس‪-‬وي‪-‬ا ق‪-‬رب‪-‬ه‪ ،‬ولأن ‪Ã‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة اآخ ‪-‬ر ه ‪-‬م ‪-‬ا عصس‪-‬اب‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬وت‬
‫ت‪-‬ط‪-‬ورت اإ‪ ¤‬شس‪-‬ج‪-‬ار ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا اأق‪-‬دم اأح‪-‬دهما على الوقت كان لي‪ Ó‬اأزعجته الأشسغال التي كان يقوم ال‪-‬ف‪-‬وضس‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬ما اأنه قام بتحطيم‬
‫ضسبط أاقراصس مهلوسسة بحوزة «خ ّضسار» أامام متوسسطة ‘ وهران‬ ‫–طيم سسيارة «الطاكسسيور» وكذا تلفظه بقبيح ب ‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬ع‪-‬ي‪-‬ة شس‪-‬خصس اآخ‪-‬ر‪ ،‬ح‪-‬يث خ‪-‬رجت وال‪-‬دت‪-‬ه سسيارة موكله‪.‬‬
‫واجه موقوفان تهمة حيازة ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية من أاجل ا’سسته‪Ó‬ك الشسخصسي‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ال ‪- -‬ك ‪Ó- -‬م ‘ وج ‪- -‬ود وال ‪- -‬دة ه‪- -‬ذا الأخ‪ ،Ò‬ال‪- -‬ذي لسستط‪Ó‬ع الأمر‪ ،‬غ‪ Ò‬اأن الضسحية تلفظ بقبيح‬
‫أامام الغرفة ا÷زائية لدى ›لسس قضساء وهران‪ ،‬حيث صسدر ‘ حق أاحدهما‬
‫’خر من ال‪È‬اءة‪ ،‬وهو‬ ‫حكما ابتدائيا بسستة أاشسهر حبسسا نافذا‪ ،‬فيما اسستفاد ا آ‬
‫ا◊كم الذي التمسس ‡ثل ا◊ق العام تأاييده‪ ،‬علما أانهما كانا متابع‪ Ú‬قبل‬
‫أامن الشسلف يحجز ‪ 473‬قرصس مهلوسس ويوقف ‪ 3‬مروج‪Ú‬‬
‫‪ Ã‬ر و ج ث ‪-‬ا ل ث ش س ‪-‬م ‪-‬ا ل م ‪-‬د ي ‪-‬ن ‪-‬ة ا ل ش س ‪-‬ل ‪-‬ف ‪  ‬و ب ‪-‬ح ‪-‬و ز ت ‪-‬ه إاعادة تكييف الوقائع بفعل حيازة ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية من أاجل البيع‪ .‬حيثيات‬ ‫“ك‪- -‬نت مصس‪- -‬ال‪- -‬ح اأم‪- -‬ن ولي ‪-‬ة الشس ‪-‬ل ‪-‬ف‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬روج‪ Ú‬ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة وح ‪-‬ج‪-‬ز ال‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ذك‪-‬ورة‬
‫القضسية حسسبما كشسفته جلسسة ا‪Ù‬اكمة‪ ،‬تعود إا‪ ¤‬غضسون شسهر أاكتوبر‪ ،‬إاثر‬
‫’منية ا‪ı‬تصسة ‪Ã‬نطقة بوعمامة «ا◊اسسي سسابقا»‪ ،‬حيث‬ ‫‪ 203‬قرصس مهلوسس ‘ ظرف وجيز من تنفيذ دورية للعناصسر ا أ‬ ‫السساعات الأخ‪Ò‬ة‪ ،‬من حجز كمية معت‪È‬ة من “ت ب‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ات وال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يقات التي‬
‫ا ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ا لأ و ‪ ، ¤‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م اإ ‚ ا ز ا ‪ Ÿ‬ل ‪-‬ف ا ل ‪-‬ق ض س ‪-‬ا ئ ي ل‪-‬فت ان‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اه‪-‬ه‪-‬م ارت‪-‬ب‪-‬اك ب‪-‬ائ‪-‬ع خضس‪-‬ر ل‪-‬دى ا’ق‪Î‬اب منه‪ ،‬والذي كان يضسع‬ ‫ا‪Ÿ‬وؤثرات العقلية قدرت بـ ‪ 473‬قرصس مهلوسس ب ‪-‬اشس ‪-‬رت ‪-‬ه ‪-‬ا مصس ‪-‬ال ‪-‬ح اأم‪-‬ن ال‪-‬ولي‪-‬ة ف‪-‬ور ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬و ق ‪-‬و ف ‪ Ú‬ا ل ‪-‬ث ‪ Ó-‬ث ‪-‬ة و اإ ح ‪-‬ا ل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى و ك ‪-‬ي ‪-‬ل طاولته قرب متوسسطة بوعمامة‪‡ ،‬ا أاثار شسكوكهم‪ ،‬لتخضسع طاولته إا‪¤‬‬ ‫وتوقيف ‪ 3‬من مروج‪ Ú‬ت‪Î‬اوح اأعمارهم ب‪Ÿ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ح ‪-‬ول نشس ‪-‬اط شس ‪-‬خصس‪ Ú‬م ‪-‬ن ولي‪-‬ة‬
‫ا ÷ م ‪-‬ه ‪-‬و ر ي ‪-‬ة ل ‪-‬د ى ‪ fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ا ل ش س ‪-‬ل ‪-‬ف ‪ ،‬ا ل ‪-‬ذ ي اأ م ‪-‬ر التفتيشس‪ ،‬أاين ع‪ Ì‬على ثمانية أاقراصس مهلوسسة من نوع «كيتيل»‪ ،‬وعليه‬ ‫‪ 20‬و‪ 24‬سسنة‪ ،‬اثن‪ Ú‬منهم ينحدران من ولية تيارت‪ ،‬ليتم توقيفهما وحجز ‪ 27‬صسفيحة من‬
‫’من ’سستجوابهما‪،‬‬ ‫ب ‪-‬اإ ي ‪-‬د ا ع ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ا ◊ ب س س ا ‪ Ÿ‬وؤ ق ت اإ ‪ ¤‬ح ‪ Ú‬ج ‪-‬ل س س ‪-‬ة أالقي عليه القبضس ‪Ã‬عية شسخصس آاخر ليحو’ على مقر ا أ‬ ‫ت ‪-‬ي‪-‬ارت‪ ،‬ووف‪-‬ق ب‪-‬ي‪-‬ان ‪ÿ‬ل‪-‬ي‪-‬ة الإع‪Ó-‬م والتصس‪-‬ال ا‪Ÿ‬وؤثرات العقلية بعدد اإجما‹ يصسل اإ‪270 ¤‬‬
‫’قراصس ا‪Ÿ‬هلوسسة سسلمها لهم ا‪Ÿ‬وقوف ‪Ã‬عيته‪،‬‬ ‫حيث صسرح بائع ا‪ÿ‬ضسر أان ا أ‬
‫م‪.‬معمري‬ ‫يحيى عزوإو وتبعا لذلك أا‚ز ملف قضسائي أاحي‪Ã Ó‬وجبه على العدالة‪.‬‬ ‫ا‪Ù‬اكمة‪.‬‬ ‫ب ‪-‬اأم ‪-‬ن ولي ‪-‬ة الشس ‪-‬ل ‪-‬ف‪ ،‬ف ‪-‬اإن ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف قرصس‪ ،‬كما “نكت ذات ا‪Ÿ‬صسالح من الإطاحة‬
‫ألحدث‬ ‫أأ’حد ‪ 07‬جانفي ‪ 2018‬ألموأفق لـ ‪ 19‬ربيع ألثاني ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫ألضصحية أصصيبت بجروح ولم يتم ألتكفل بها بشصكل لئق‬ ‫جار‪:‬‬
‫قال إأنه لن يسصكت ولن يسصمح بالتشصويشض وسصيتخذ أليوم إأجرأءأت قانونية ضصد مسصؤووليها‪ ..‬ح ّ‬
‫سسقوط عجوز دأخل روأق ألمصسعد بمسستشسفى محمد بوضسياف في بشسار‬
‫شس ‪-‬ه ‪-‬د‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة أول أمسض‪ ،‬مسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه نسس‪-‬خ‪-‬ة من ألتقرير ألطبي‬
‫م‪-‬ح‪-‬م‪-‬د ب‪-‬وضس‪-‬ي‪-‬اف أل‪-‬متخصسصض في ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ة أل‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ة ألصسحية وإأضسافته‬
‫أأ’مومة وألطفولة ببشسار‪ ،‬حالة من ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر أل‪-‬ل‪-‬جنة ألتي يشسرف عليها‪،‬‬
‫«ألطرد‪ ..‬ودأر ألشسرع لكل من يتجّرأ على أإلضسرأب وغلق ألجامعات»‬
‫أل ‪-‬ه ‪-‬ل ‪-‬ع ب ‪-‬ع ‪-‬د ح ‪-‬ادث‪-‬ة سس‪-‬ق‪-‬وط أم‪-‬رأة أأ’م ‪-‬ر أل ‪-‬ذي أث‪-‬بت ح‪-‬ال‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬وضس‪-‬ى‪،‬‬ ‫^ «بيان أإلضسرأب مزّور وغير شسرعي و‪ 3‬منظمات أنتحلت صسفة ألطالب»‬
‫ط ‪- -‬اع ‪- -‬ن‪- -‬ة ف‪- -‬ي ألسس‪- -‬ن م‪- -‬ن أل‪- -‬روأق وت‪- -‬دن‪- -‬ي أل ‪-‬خ ‪-‬دم ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ي ’ت ‪-‬زأل‬ ‫أّتهم وزير ألتعليم ألعالي وألبحث ألعلمي‪ ،‬ألطاهر حجار‪ ،‬ألمنظمات ألط‪Ó‬بية ألدأعية ل‪Ó‬إضسرأب بالتزوير وأنتحال ألصسفة‪،‬‬
‫أل‪-‬م‪-‬خصسصض ل‪-‬ه‪-‬بوط وصسعود مصسعد أل ‪-‬م ‪-‬ؤوسسسس ‪-‬ة أ’سس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬رأب‪-‬ي‬ ‫جار مسسوؤولي تلك ألنقابات‬ ‫باعتبارهم ل يملكون أية شسرعية قانونية ول ع‪Ó‬قة لهم بالجامعة‪ ،‬باعتبارهم ليسسوأ طلبة‪ ،‬وتّوعد ح ّ‬
‫ن ‪-‬ق ‪-‬ل أل ‪-‬م ‪-‬رضس ‪-‬ى‪ ،‬وأف ‪-‬ادت مصس ‪-‬ادر بوجمعة تتخبط فيها‪ ،‬في حين تم‬ ‫بالشسروع بدأية من أليوم في تطبيق أإجرأءأت قانونية ضسدهم‪.‬‬
‫‪ $‬بأان ألعجوز ألتي كانت في تسس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل غ ‪-‬ي ‪-‬اب م‪-‬دي‪-‬ر مسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى‬ ‫دأعيا ألطلبة إألى ألتعقل لتفادي سسنة‬ ‫رأضصية شصايت‬
‫زي ‪- - -‬ارة إ’ح ‪-‬دى ق ‪-‬ري ‪-‬ب ‪-‬ات ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬ح‪-‬م‪-‬د ب‪-‬وضس‪-‬ي‪-‬اف‪ ،‬وك‪-‬ذأ أل‪-‬م‪-‬رأقب‬ ‫ب‪- -‬يضس‪- -‬اء‪ ،‬ب‪- -‬اع‪- -‬ت ‪-‬ب ‪-‬ار أن أإ’ضس ‪-‬رأب ع ‪-‬ن‬
‫خ ‪-‬روج ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن غ‪-‬رف‪-‬ة أل‪-‬م‪-‬ريضس‪-‬ة ل‪-‬م أل‪-‬م‪-‬ن‪-‬اوب ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ح‪-‬ادث‪-‬ة‪ ،‬وأق‪-‬ع آأخر‬ ‫ألدرأسسة ’ يخدم مصسالح ألطالب‪.‬‬ ‫رفضض أل‪- -‬مسس‪- -‬ؤوول أأ’ول ع ‪-‬ن أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع‪،‬‬
‫تسس ‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬ع إأي‪- -‬ج‪- -‬اد ب‪- -‬اب أل‪- -‬خ‪- -‬روج يضس ‪-‬اف ل ‪-‬ع ‪-‬دم أل ‪-‬م‪-‬ب‪-‬ا’ت وت‪-‬ج‪-‬اه‪-‬ل‬ ‫ودع ‪-‬ا ح ‪-‬ج ‪-‬ار أل ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ة إأل‪-‬ى أسس‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف‬ ‫أمسض‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل ن ‪-‬دوة صس‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة نشس‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ف ‪-‬قصس ‪-‬دت ب ‪-‬اب أل ‪-‬مصس ‪-‬ع ‪-‬د ب ‪-‬ع ‪-‬د أن أل‪-‬مسس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ن أل‪-‬ق‪-‬ائمين على ألصسحة‬ ‫ألدرأسسة من أجل أسستكمال مقررأتهم‬ ‫ق ‪-‬ب ‪-‬ل أج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ه ب‪-‬م‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ي أل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ات‬
‫أع ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬دت أن‪-‬ه ب‪-‬اب أل‪-‬خ‪-‬روج‪ ،‬ح‪-‬يث بو’ية بشسار لمعاناة ألمرضسى منذ‬ ‫أل ‪-‬درأسس ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادي أل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬وء إأل‪-‬ى ب‪-‬عضض‬ ‫ألط‪Ó‬بية كل محاو’ت ألتشسويشض على‬
‫ت‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ن أن‪-‬ه ل‪-‬م ي‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ق أوت‪-‬وماتيكيا بعد م‪-‬دة ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ع‪-‬ل‪-‬مت «ألنهار»‬ ‫أإ’ج‪- -‬رأءأت‪ ،‬خ‪- -‬اصس‪- -‬ة ف‪- -‬ي ح‪- -‬ال ع‪- -‬دم‬ ‫أل‪- -‬ج‪- -‬ام‪- -‬ع‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ع‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬رأ أن مسس‪- -‬ؤوول‪- -‬ي‬
‫نزول ألمصسعد إألى أأ’سسفل‪ ،‬لتسسقط ب ‪-‬أان أل ‪-‬مصس‪-‬ع‪-‬د أل‪-‬ذي أصس‪-‬يب ب‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ل‬ ‫أسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬مال‪ 70  ‬م‪-‬ن أل‪-‬م‪-‬ئ‪-‬ة م‪-‬ن مضسمون‬ ‫ألمنظمات ألتي دعت إألى أإ’ضسرأب ‪14‬‬
‫ألبرنامج ألدرأسسي‪.‬‬

‫تصصـــوير ‪ :‬ب‪Ó‬ل بوزمارن‬


‫ف‪-‬وق ه‪-‬ذأ أأ’خ‪-‬ي‪-‬ر‪ .‬ي‪-‬وم‪-‬ية «ألنهار»‪ ،‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي أدى إأل‪-‬ى ه‪-‬ذه أل‪-‬ك‪-‬ارث‪-‬ة‪ ،‬سس‪-‬بق‬ ‫ج ‪-‬ان‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬ل‪-‬يسض ل‪-‬ه‪-‬م أي‪-‬ة شس‪-‬رع‪-‬ية‪ ،‬وهم‬
‫من جانب آأخر‪ ،‬قال ألوزير إأّن آأخر أجل‬ ‫أناسض ’ ع‪Ó‬قة لهم بالحرم ألجامعي‪،‬‬
‫أ’دأرة مسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى م‪-‬ح‪-‬م‪-‬د بوضسياف‬ ‫وف‪- -‬ي أتصس ‪-‬ال م ‪-‬ع ن ‪-‬ائب أل ‪-‬م ‪-‬ج ‪-‬لسض‬ ‫لتسسليم أطروحات ألدكتورأه في جوأن‬ ‫ق‪-‬ائ‪« :Ó-‬أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ات ألتي تناقلتها وسسائل‬
‫ألشس ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي أل‪-‬و’ئ‪-‬ي أل‪-‬م‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة أن صس‪- -‬رفت ع‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ه أم ‪-‬وأ’ ط ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫‪ ،2018‬مشسيرأ إألى أن ألوزأرة لم تمنع‬ ‫أإ’ع ‪Ó-‬م ه ‪-‬ي ب ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ات م‪-‬زورة ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ا‬
‫ألصسحة‪ ،‬ألذي تنقل إألى عين ألمكان ل ‪-‬تصس ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ح ع‪-‬دة أع‪-‬ط‪-‬اب ق‪-‬ب‪-‬ل وق‪-‬وع‬ ‫ألتسسجيل في ألنظام ألجديد للدكتورأه‪،‬‬ ‫وأصس‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ها ليسست ل‪-‬ه‪-‬م صس‪-‬ف‪-‬ة أن‪-‬ت‪-‬حال‬
‫ب ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة رئ‪-‬يسض أل‪-‬م‪-‬ج‪-‬لسض ألشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ألحادثة‪ .‬إألى ذلك‪ ،‬علمت «ألنهار»‬ ‫ول‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن غ‪-‬ي‪-‬ر أل‪-‬م‪-‬عقول ألموأصسلة في‬ ‫صس ‪- -‬ف ‪- -‬ة و’ ي ‪- -‬م ‪- -‬ث‪- -‬ل‪- -‬ون إأ’ أن‪- -‬فسس‪- -‬ه‪- -‬م‪،‬‬
‫أ’سساتذة ألتعليم ألعالي ‪ cnes‬كأاسساتذة ووأشض دخلوأ في ألطلبة‪ ،‬أما أ’تحاد وأل‪-‬م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة أل‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وي‪-‬ط‪-‬رد مباشسرة وأضس ‪-‬اف أن أل ‪-‬وزأرة سس ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات‬
‫ألو’ئي‪ ،‬أفاد بأان ألمصسابة تم نقلها ب‪-‬أان أل‪-‬ع‪-‬ج‪-‬وز أل‪-‬مصس‪-‬ابة ’تزأل ترقد‬ ‫أل ‪-‬مسس ‪-‬ؤوول ‪-‬ون ع ‪-‬ن أل ‪-‬م ‪-‬ج ‪-‬لسض أل ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي مسسج‪ Ó‬عندنا نهائيا‪ ،‬وأشض جابو عندنا أإ’جرأء ألتأاديبي على مسستوى ألجامعة ن ‪-‬ظ‪-‬ام ق‪-‬دي‪-‬م أك‪-‬ل عليه أل‪-‬ده‪-‬ر وشسرب‪،‬‬

‫عاديين سسنسستقبلهم ولكن لن نسستقبلهم أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬لشس ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬ج‪-‬زأئ‪-‬ري‪-‬ة ‪ unja‬وسستطبق عليه أقصسى ألعقوبات سسوأء لتمديد آأجال طرح ألدكتورأه بعد جوأن‬
‫في ظروف غير ’ئقة إألى مصسلحة ب‪-‬مسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ة ت‪-‬رأب‪-‬ي ب‪-‬وج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي‬
‫أ’سس ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ا’ت ب‪-‬مسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى ت‪-‬رأب‪-‬ي مصسابة بكسسور وجروح في ألرأسض‪،‬‬
‫ب ‪-‬وج ‪-‬م ‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬أي‪-‬ن سس‪-‬ج‪-‬ل ذأت أل‪-‬ن‪-‬ائب وتنتظر وصسول ألطبيب ألمتخصسصض‬ ‫ك ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ة‪ ،‬أ’ن‪-‬ن‪-‬ا نسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل أل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬دي‪-‬ن فممنوع أن تنشسط دأخل ألجامعة و’ ط‪- -‬الب أو أسس ‪-‬ت ‪-‬اذ أو أي ‪-‬ا ك ‪-‬ان‪ ،‬ي ‪-‬جب أن ألمقبل‪ ،‬وسسيتم ألنظر في أأ’مر‪.‬‬
‫غ ‪-‬ي ‪-‬اب أل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬يب أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬خصسصض ف‪-‬ي ف‪-‬ي ج‪-‬رأح‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬ام‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬قى بذلك‬ ‫ف ‪-‬ق ‪-‬ط»‪ .‬وت ‪-‬اب ‪-‬ع ق ‪-‬ائ‪« :Ó-‬أت‪-‬ح‪-‬دأه‪-‬م أن ع‪Ó‬قة لها بالجامعة»‪ .‬من جهة أخرى‪ ،‬ن‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م أل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة وبخصسوصض إأضسرأب أأ’طباء ألمقيمين‪،‬‬
‫ج ‪-‬رأح ‪-‬ة أل ‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬ام‪ ،‬مضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أن ه‪-‬ذأ م ‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة أل‪-‬م‪-‬رضس‪-‬ى ب‪-‬بشس‪-‬ار م‪-‬ره‪-‬ون‪-‬ة‬ ‫ي ‪-‬ظ ‪-‬ه ‪-‬روأ وث ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة ت ‪-‬ث ‪-‬بت ب ‪-‬أان‪-‬ه‪-‬م ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة كشس ‪-‬ف وزي ‪-‬ر أل ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي وأل‪-‬ب‪-‬حث حضسارية‪ ،‬ليسض من حق أي إأنسسان أن قال حجار إأن قطاعه تكفل بالقضسايا‬
‫أل‪- -‬ت‪- -‬ي ط‪- -‬رح‪- -‬ه‪- -‬ا ه‪- -‬ؤو’ء‪ .‬وذلك ع‪- -‬قب‬ ‫ومسس ‪-‬ج ‪-‬ل ‪-‬ون ع‪-‬ن‪-‬دن‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬ت‪-‬ى وإأن ق‪-‬دم‪-‬وأ أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬أان‪-‬ه وّج‪-‬ه ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات صس‪-‬ارم‪-‬ة يغلق ألجامعة أ’نها مرفق عمومي»‪.‬‬
‫أأ’خ‪- -‬ي‪- -‬ر غ ‪-‬ائب م ‪-‬ن ‪-‬ذ عشس ‪-‬رة أي ‪-‬ام‪ ،‬بتحمل ألمسسؤوولية من قبل ألقائمين‬ ‫شس‪-‬ه‪-‬ادة م‪-‬درسس‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ه‪-‬ي مزّورة وأنتحال لرؤوسساء ألجامعات عبر ألوطن من أجل وشس ‪-‬دد ح‪-‬ج‪-‬ار ع‪-‬ل‪-‬ى أن ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ه ي‪-‬ت‪-‬ول‪-‬ى أ’جتماع ألذي تم مؤوخرأ معهم بوزأرة‬
‫حسسب تصسريحات ألنائب‪ ،‬ألذي أكد على تسسيير هذأ ألقطاع ألمريضض‪.‬‬ ‫صس ‪-‬ف ‪-‬ة وشس ‪-‬خصس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وأن ‪-‬ا أق ‪-‬ول ‪-‬ه‪-‬ا أم‪-‬ام أت ‪-‬خ ‪-‬اذ أقصس ‪-‬ى أل ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ات ف‪-‬ي ح‪-‬ق أي مهمة ألتعليم وليسض ألتوظيف‪ ،‬مشسيرأ أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م أل‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي وألبحث ألعلمي‪ ،‬مؤوكدأ‬
‫ن‪.‬مازري‬
‫ألط‪Ó‬بي ألحر ‪ ugel‬ليسض طالبا وليسض أل‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ات‪ ،‬ق‪-‬ائ‪«:Ó-‬سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ذ في حقه أل ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬رج م‪-‬ن أل‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة غ‪-‬ي‪-‬ر م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ي‪ ،‬ألشسريحة من أأ’طباء‪.‬‬
‫بأان مصسلحة أ’سستعجا’ت رفضست‬ ‫ألجميع من يتكلم باسسم أ’تحاد ألعام ط ‪-‬الب أو أسس ‪-‬ت ‪-‬اذ ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬م‪-‬ح‪-‬اول‪-‬ة غ‪-‬ل‪-‬ق إألى أن مطلب توفير منصسب شسغل عقب أن ‪-‬ه ل ‪-‬يسض ل ‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ا أي‪-‬ة مشس ‪-‬ك ‪-‬ل م‪-‬ع ه‪-‬ذه‬
‫يمثل نصصف أمرأضض ألسصرطان ألتي تصصيب ألنسصاء‬
‫لسصاتذة ألتعليم ألعالي لـ‪:$‬‬
‫ألمنسصق ألوطني للمجلسض ألوطني أ‬
‫‪ 12‬ألف حالة جديدة لسسرطان ألثدي تسسجّل سسنويا بالجزأئر‬
‫إألى جانب ألتحكم في مناهج ع‪Ó‬ج‬
‫ح‪- -‬دي‪- -‬ث‪- -‬ة م‪- -‬ب‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ع‪- -‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ع ‪Ó-‬ج‬
‫كشس ‪-‬ف‪ ،‬أمسض‪ ،‬م ‪-‬نسس ‪-‬ق أل ‪-‬م ‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ط‬
‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬م ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة ألسس ‪-‬رط‪-‬ان‪،‬‬
‫«ألوزأرة متخوفة من أإلضسرأب وألوزير ليفرق بين ألمطابقة وألعتماد»‬
‫أإ’شس ‪-‬ع ‪-‬اع ‪-‬ي‪ ،‬وط‪-‬رق م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫أل ‪-‬ب ‪-‬روف‪-‬يسس‪-‬ور مسس‪-‬ع‪-‬ود زي‪-‬ت‪-‬ون‪-‬ي‪ ،‬أن‬ ‫ه ‪-‬ذأ ألصس‪-‬دد‪ ،‬كشس‪-‬ف م‪-‬ي‪Ó-‬ط ب‪-‬اأن‪-‬ه سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م رف‪-‬ع دع‪-‬وى‬ ‫لم تصسدرها وزأرة ألعمل لغاية أليوم بالرغم من مرور‬ ‫قال‪ ،‬عبد ألحفيظ مي‪Ó‬ط‪ ،‬أإن وزأرة ألتعليم ألعالي‬
‫ألجانب ألجرأحي‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ج ‪-‬زأئ‪-‬ر تسس‪-‬ج‪-‬ل ح‪-‬وأل‪-‬ي ‪ 12‬ألف‬ ‫قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ضس‪-‬د وزي‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬يم ألعالي وألبحث ألعلمي‪،‬‬ ‫‪ 13‬شسهرأ وألقانون يقول «في حال مرور ‪ 60‬يوما عن‬ ‫وأل ‪-‬ب ‪-‬حث أل ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي م‪-‬ت‪-‬خ‪-‬وف‪-‬ة م‪-‬ن أ’إضس‪-‬رأب ألشس‪-‬ام‪-‬ل‬
‫بتهمة تعطيل ألعمل ألنقابي‪ .‬هذأ‪ ،‬وكان «ألكناسض»‬ ‫أل ‪-‬م ‪-‬وؤت ‪-‬م ‪-‬ر ول ‪-‬م ي‪-‬ت‪-‬م أإصس‪-‬دأر شس‪-‬ه‪-‬ادة أل‪-‬م‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة ف‪-‬اإن‬ ‫أل‪-‬م‪-‬زم‪-‬ع أل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬ه أ’أسس‪-‬ب‪-‬وع أل‪-‬م‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬دل‪-‬ي‪-‬ل ألندوة‬
‫وفي هذأ ألشسأان‪ ،‬أوضسح أنه تم وضسع‬ ‫ح‪- -‬ال‪- -‬ة ج‪- -‬دي ‪-‬دة لسس ‪-‬رط ‪-‬ان أل ‪-‬ث ‪-‬دي‬ ‫ق‪- -‬د ح‪- -‬دد ت‪- -‬اري ‪-‬خ ألـ‪ 14‬م ‪-‬ن ألشس ‪-‬ه ‪-‬ر أل ‪-‬ج ‪-‬اري لشس‪-‬ل‬ ‫ألموؤتمر يعتبر مطابقا»‪ .‬وذهب مي‪Ó‬ط أإلى أبعد من‬ ‫ألصسحافية ألتي نشسطها ألمسسوؤول أ’أول عن ألقطاع‪،‬‬
‫ألجزأئر في أإ’حصسائيات ألجهوية‬ ‫سس‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ا‪ .‬وذك‪-‬ر أل‪-‬ب‪-‬روف‪-‬يسسور زيتوني‬ ‫أل ‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ات‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ع‪-‬دي‪-‬د أل‪-‬م‪-‬ط‪-‬الب م‪-‬ن أه‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ه‪- -‬ذأ‪ ،‬أي‪- -‬ن أك‪- -‬د أن أل ‪-‬وزأرة أسس ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬مت أل ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن‬ ‫أط ‪-‬ل ‪-‬ق خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أت‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ات ’ أسس‪-‬اسض ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ألصس‪-‬ح‪-‬ة‬
‫وأل‪- -‬ع ‪-‬ال ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة لسس ‪-‬ن ‪-‬ة ‪ 2017‬ضسمن‬ ‫في تصسريح للصسحافة على هامشض‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف ع‪-‬ن أل‪-‬ط‪-‬رد أل‪-‬ت‪-‬عسس‪-‬في وألمتبعات ألقضسائية‬ ‫أل‪-‬م‪-‬رأسس‪Ó-‬ت و أج‪-‬ابت ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وأضس‪-‬ع‪-‬ة خ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬ها‪،‬‬ ‫بخصسوصض عدم شسرعية ألمجلسض‪ ،‬دأعيا أإياه لدرأسسة‬
‫م ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬وع ‪-‬ة أل‪-‬دول أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ة ف‪-‬ي‬ ‫أشس‪- -‬غ‪- -‬ال أل ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ى أل ‪-‬ج ‪-‬زأئ ‪-‬ري‪-‬‬ ‫ل‪Ó‬أسساتذة ألجامعيين من طرف مديري ألجامعات‬ ‫م‪-‬تسس‪-‬ائ‪ Ó-‬ح‪-‬ول شس‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬م‪-‬رأسس‪Ó-‬ت أل‪-‬ت‪-‬ي تمت بين‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ب‪-‬ين ألمطابقة وأ’عتماد‪ .‬كشسف‪،‬‬
‫مجال ألتكفل بسسرطان ألثدي‪ ،‬على‬ ‫ألفرنسسي‪ ،‬حول «مرضض ألسسرطان‬ ‫’أسس ‪-‬ب ‪-‬اب «ت ‪-‬اف ‪-‬ه ‪-‬ة» ه ‪-‬دف ‪-‬ه ‪-‬ا زع ‪-‬زع ‪-‬ة أل ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات‬ ‫ألطرفين من عدمها‪ ،‬خاصسة و أن ألوزأرة لجاأت أإلى‬ ‫أمسض‪ ،‬ع ‪-‬ب ‪-‬د أل‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ظ م‪-‬ي‪Ó-‬ط‪ ،‬أل‪-‬مسس‪-‬وؤول أ’أول ع‪-‬ن‬
‫غ ‪- -‬رأر أن ‪- -‬وأع أخ ‪- -‬رى م ‪- -‬ن م ‪- -‬رضض‬ ‫وأم ‪- -‬رأضض أل ‪- -‬نسس ‪- -‬اء وأل‪- -‬و’دة»‪ ،‬أن‬ ‫ألنقابية‪ .‬ومن ألمطالب أيضسا أإلغاء ألتعليمة أ’أخيرة‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون ب‪-‬ع‪-‬د شس‪-‬ع‪-‬وره‪-‬ا ب‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ورة أ’إضس‪-‬رأب أل‪-‬مزمع‬ ‫«أل ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬اسض» أن أ’إضس ‪-‬رأب أل‪-‬ذي دع‪-‬ا أإل‪-‬ي‪-‬ه ب‪-‬مشس‪-‬ارك‪-‬ة‬
‫ألسسرطان‪ ،‬مرجعا ذلك إألى أإ’رأدة‬ ‫سس ‪-‬رط ‪-‬ان أل‪-‬ث‪-‬دي يشس‪-‬ه‪-‬د أن‪-‬تشس‪-‬ارأ ’‬ ‫ألتي تقول أإن أآخر أجل لمناقشسة شسهادة ألدكتورأه‬ ‫ألقيام به في ألـ‪ 14‬من ألشسهر ألجاري‪ ،‬وألذي يتزأمن‬ ‫مختلف ألفاعلين في قطاع ألتعليم ألعالي وألبحث‬
‫ألسسياسسية وتوفيرها لوسسائل كبيرة‬ ‫مثيل له في مختلف أرجاء ألعالم‪،‬‬ ‫بعد ‪ 6‬أشسهر من أ’آن‪ ،‬وهو ألتاريخ ألذي حددته وزأرة‬ ‫مع أ’متحانات ألخاصسة بالسسدأسسي أ’أول‪ .‬من جهة‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون ف‪-‬ي م‪-‬وع‪-‬ده رغ‪-‬م أ’إج‪-‬رأءأت ألتي‬
‫ف‪- -‬ي ه‪- -‬ذأ أل‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬دأن‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا ث ‪-‬م ‪-‬ن‬ ‫ح‪- -‬يث ب‪- -‬ات ي‪- -‬ع‪- -‬د نصس‪- -‬ف أم ‪-‬رأضض‬ ‫ألتعليم ألعالي وألبحث ألعلمي‪ ،‬كاآخر أجل لمناقشسة‬ ‫أخرى‪ ،‬قال مي‪Ó‬ط أإن وزأرة ألتعليم ألعالي وألبحث‬ ‫ت ‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ه‪-‬ا وزأرة أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي وأت‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬دم‬
‫أل ‪-‬ب ‪-‬روف ‪-‬يسس ‪-‬ور زي ‪-‬ت ‪-‬ون ‪-‬ي أأ’ه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ألسسرطان ألتي تصسيب ألنسساء وربع‬ ‫أل‪-‬رسس‪-‬ائ‪-‬ل‪ ،‬أإضس‪-‬اف‪-‬ة أإل‪-‬ى م‪-‬رأج‪-‬ع‪-‬ة ن‪-‬ظ‪-‬ام أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ويضس‪-‬ات‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي ق‪-‬امت ب‪-‬درأسس‪-‬ة أسس‪-‬تشس‪-‬رأف‪-‬ي‪-‬ة مسس‪-‬ب‪-‬قة قصسد‬ ‫شس‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة وك‪-‬ذأ أل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ات أل‪-‬ط‪Ó‬بية‪ .‬وقال‬
‫ألخاصض با’أسساتذة‪ ،‬أإذ أكد أن قطاع ألتعليم ألعالي‬ ‫معرفة مدى أ’سستجابة ل‪Ó‬إضسرأب‪ ،‬وتبين أن ألنسسبة‬ ‫مي‪Ó‬ط في تصسريح خصض به ‪ ،$‬أإن «ألكناسض»‬
‫أل ‪-‬ك ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬رة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ول ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ط‬ ‫حجم أنوأع ألسسرطان ألتي تصسيب‬ ‫ه‪-‬و أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع أل‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن ع‪-‬دة ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات لم يتم‬ ‫سس ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ون م ‪-‬رت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ة ج‪-‬دأ‪ ،‬أ’أم‪-‬ر أل‪-‬ذي أرعب أل‪-‬وزأرة‬ ‫ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة شس‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ سس‪-‬نة ‪ ،1992‬دأع ‪-‬ي ‪-‬ا أل‪-‬وزي‪-‬ر أإل‪-‬ى‬
‫م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ألسس‪-‬رطان ‪2019 /2015‬‬ ‫أإ’نسسان من ألجنسسين‪ .‬وأشساد بهذه‬ ‫مرأجعة نظامه ألتعويضسي ’أكثر من ‪ 10‬سسنوأت‪.‬‬ ‫وأل ‪-‬وزي ‪-‬ر‪ ،‬وصس ‪-‬اروأ ي ‪-‬رف ‪-‬ع‪-‬ون شس‪-‬ع‪-‬ارأت ب‪-‬ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ات‬ ‫ألتفريق ب‪-‬ي‪-‬ن أ’ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد وأل‪-‬م‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬مشس‪-‬ي‪-‬رأ أإل‪-‬ى أن‬
‫لمرضض سسرطان ألثدي‪ ،‬دأعيا إألى‬ ‫أل ‪-‬م ‪-‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ور أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ذأ‬ ‫نوأل زأيد‬ ‫ألقضسائية ضسد ألنقابات وألمنظمات ألط‪Ó‬بية‪ .‬وفي‬ ‫ألنقابة معتمدة منذ سسنوأت‪ ،‬أإ’ أن مطابقة ألموؤتمر‬
‫ب‪-‬ذل أل‪-‬م‪-‬زي‪-‬د م‪-‬ن أل‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ود م‪-‬ن ق‪-‬بل‬ ‫أل‪-‬م‪-‬رضض ف‪-‬ي أل‪-‬ج‪-‬زأئ‪-‬ر‪’ ،‬سسيما من‬
‫م‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪ ‬أل‪-‬ف‪-‬اع‪-‬لين من أجل تعزيز‬ ‫خ‪Ó‬ل أ’عتماد على أسسترأتيجيات‬ ‫إأنزأل للحوأمل وكبار ألسصن على ألصصيدليات بسصبب ألخوف من مضصاعافات ألمرضض‬
‫أل ‪-‬وق ‪-‬اي ‪-‬ة وأل ‪-‬كشس ‪-‬ف أل ‪-‬م‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ر ل‪-‬ه‪-‬ذأ‬
‫أسصماء منور‬ ‫ألمرضض‪.‬‬
‫م‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬ورة ف‪- -‬ي م‪- -‬ج ‪-‬ال أل ‪-‬وق ‪-‬اي ‪-‬ة‪،‬‬
‫وألكشسف ألمبكر عن سسرطان ألثدي‬ ‫طوأبير‪ ..‬للتلقيح ضسد أألنفلونزأ بـ‪ 1600‬دينار!‬
‫تلقوأ وعدأ من ألوألي بتسصليمهم ألمفاتيح في ‪ 20‬جانفي‬ ‫^ تزأيد ألطلب على محاليل تعقيم أأليدي لتفادي أنتقال ألجرأثيم‬
‫مسستفيدون من مسساكن تسساهمية بالهضساب يبيتون في‬ ‫ول ‪-‬ح ‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة أن‪-‬فسس‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أن أسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ا’ت أل‪-‬م‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫ألكميات ألتي كانت متوأجدة على مسستوى ألصسيدلية‪،‬‬ ‫شسهدت ألصسيدليات وألعيادأت ألخاصسة‪ ،‬باإ’ضسافة إألى‬
‫‪Ó‬ي‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬غت ذروت‪-‬ه‪-‬ا خ‪-‬وف‪-‬ا م‪-‬ن أإ’صس‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫أل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ق‪-‬م‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫حيث أضسطروأ إألى طلب كميات جديدة‪.‬‬ ‫مرأكز ألصسحة ألجوأرية‪ ،‬إأنزأ’ من ألموأطنين ألذين‬
‫ألعرأء منذ ‪ 5‬أيام للمطالبة بشسققهم في سسطيف‬ ‫بالفيروسض ألقاتل‪ .‬وفي ألسسياق ذأته‪ ،‬شسهدت ألعيادأت‬ ‫أما ألعيادأت متعددة ألخدمات‪ ،‬فشسهدت هي أأ’خرى‬ ‫‪Ó‬نفلونزأ‬‫تهافتوأ عليها من أجل تلقي أللقاح ألمضساد ل أ‬
‫خ ‪-‬اصس‪-‬ة وأن أل‪-‬ك‪-‬رأء أل‪-‬ب‪-‬اه‪-‬ظ أث‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫أق‪-‬دم‪ ،‬أل‪-‬مسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دون من ألمسساكن‬ ‫أل ‪-‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ة ه ‪-‬ي أأ’خ ‪-‬رى إأق ‪-‬ب ‪-‬ا’ ك‪-‬ب‪-‬ي‪-‬رأ ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح ضس‪-‬د‬ ‫نفسض أإ’قبال على عمليات ألتلقيح ضسد أأ’نفلونزأ‪،‬‬ ‫ألموسسمية‪ ،‬إأثر تسسجيل وفيات بسسببه‪ ،‬باإ’ضسافة إألى‬
‫أأ’نفلونزأ مقابل ‪ 1600‬دينار‪ ،‬حيث أكد أحد ألقائمين‬ ‫حيث أكدت «ق‪.‬ك» وهي ممرضسة تعمل في إأحدى‬ ‫تزأيد ألطلب على ألمحاليل ألمعقمة لليدين‪ .‬‬
‫كاهلهم‪ ،‬كونهم يسستأاجرون مسساكن‬ ‫ألتسساهمية بالهضساب في سسطيف‪،‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ي‪-‬ادة خ‪-‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬روي‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬أن أإ’ق‪-‬ب‪-‬ال كان كبيرأ‪،‬‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادأت ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬أن أإ’ق‪-‬ب‪-‬ال ك‪-‬ان محتشسما على‬ ‫ومن خ‪Ó‬ل ألجولة ألتي قادت «ألنهار» إألى صسيدليات‬
‫م‪-‬ن‪-‬ذ عشس‪-‬رأت ألسس‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ن‪ ،‬ودفعوأ كل‬ ‫ألتابعين لمقاولة «باتيجاك»‪ ،‬على‬ ‫خاصسة من قبل ألحوأمل أللوأتي يتابعن حملهن على‬ ‫ألتلقيح ضسد أأ’نفلونزأ‪ ،‬إأذ كل سسنة‪ ،‬يبقى فائضض كبير‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان أل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح أل‪-‬ذي ك‪-‬ان ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى في ث‪Ó‬جات‬
‫م ‪-‬ا ي ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ون ل‪-‬تسس‪-‬دي‪-‬د أل‪-‬ك‪-‬رأء‪ ،‬ف‪-‬ي‬ ‫أول خطوة نحو تصسعيد أ’حتجاج‪،‬‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬وى أل ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ادأت‪ ،‬خ ‪-‬وف‪-‬ا م‪-‬ن ف‪-‬ق‪-‬دأن ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ن‪ ،‬أو‬ ‫من أللقاحات‪ ،‬إأ’ أنه منذ أن تم أإ’ع‪Ó‬ن عن وجود‬ ‫ألصسيدليات في ألسسنوأت ألماضسية إألى غاية تلفه‪ ،‬لم‬
‫ح ‪-‬ي ‪-‬ن أن شس ‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م مسس‪-‬ددة أل‪-‬ث‪-‬م‪-‬ن‬ ‫من أجل لفت أنتباه ألسسلطات ألعليا‬ ‫أإ’صس‪-‬اب‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬دوى أل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬د ت‪-‬ك‪-‬ون آأث‪-‬ارها كارثية قبل‬ ‫أنفلونزأ قاتلة هذه ألسسنة‪ ،‬لم يتوقف ألموأطنون عن‬ ‫يعد موجودأ أآ’ن بسسبب كثرة ألطلب عليه‪ ،‬خاصسة من‬
‫وينتظرون أسست‪Ó‬مها بسسبب تماطل‬ ‫وأ’ه‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام ب‪-‬م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ثل في‬ ‫أل ‪-‬وضس‪-‬ع‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أك‪-‬دت وزأرة ألصس‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬أن نسس‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫ألتلقيح وأ’سستشسارأت من أجل ألحصسول على ألوصسفة‬ ‫قبل ألحوأمل وكبار ألسسن‪ ،‬إأثر تسسجيل ‪ 3‬حا’ت وفاة‬
‫أل‪-‬م‪-‬رق‪-‬ي أل‪-‬مشس‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ى أإ’ن‪-‬ج‪-‬از‪،‬‬ ‫تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ح مسس‪-‬اكنهم‪ ،‬من‬ ‫ألتلقيح ضسد أأ’نفلونزأ بلغت ‪ 80‬من ألمئة‪ ،‬حيث تم‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي أل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اح ب‪-‬ال‪-‬م‪-‬ج‪-‬ان‪ .‬أما بالمسستشسفيات‪ ،‬فسسارع‬ ‫ناجمة عن تعقيدأت أأ’نفلونزأ‪.‬‬
‫وأضس‪-‬اف‪-‬وأ أن‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وأ وعودأ كثيرة‬ ‫خ ‪Ó-‬ل أل‪-‬م‪-‬ب‪-‬يت ف‪-‬ي أل‪-‬ع‪-‬رأء ل‪-‬م‪-‬دة ‪5‬‬ ‫ت‪-‬خصس‪-‬يصض م‪-‬ل‪-‬يونين و‪ 500‬أل‪-‬ف ج‪-‬رع‪-‬ة‪ ،‬وأن أل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬يح‬ ‫ألعاملون على مسستوى مصسالح أ’سستعجا’ت بالدرجة‬ ‫وف‪-‬ي ه‪-‬ذأ ألشس‪-‬أان‪ ،‬أك‪-‬د ألصس‪-‬ي‪-‬ادل‪-‬ة م‪-‬م‪-‬ن ت‪-‬ح‪-‬دثت إأليهم‬
‫م‪-‬ن ط‪-‬رف أل‪-‬مسس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ظر في‬ ‫أيام كاملة‪ ،‬وهي متوأصسلة إألى غاية‬ ‫يضسمن ألحماية إألى غاية نهاية ألشسهر ألقادم وأوأئل‬ ‫أأ’ولى باعتبارهم على أتصسال دأئم مع ألمرضسى‪ ،‬إألى‬ ‫«ألنهار»‪ ،‬أنهم كانوأ يخافون كسساد أللقاحات بسسبب‬
‫م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬إأ’ أن أل‪-‬وضس‪-‬ع‪-‬ية ’ تزأل‬ ‫تسسليمهم ألمفاتيح‪ ،‬حسسب عدد من‬ ‫أسصماء منور‬ ‫شسهر مارسض‪.‬‬ ‫ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح أن‪-‬فسس‪-‬ه‪-‬م ضس‪-‬د أأ’ن‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ون‪-‬زأ ت‪-‬حسس‪-‬با أ’ي طارىء‬ ‫ع‪-‬دم إأق‪-‬ب‪-‬ال أل‪-‬م‪-‬وأط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أم‪-‬ا أآ’ن ف‪-‬ل‪-‬م ت‪-‬ك‪-‬في‬
‫ت ‪- -‬رأوح م ‪- -‬ك‪- -‬ان‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا أضس‪- -‬اف‬ ‫أل‪-‬م‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ن‪ ،‬أل‪-‬ذي‪-‬ن تحدثت إأليهم‬ ‫لسصبوع‬
‫وزير ألصصحة طالب بتقرير شصامل ومفصصل على مكتبه هذأ أ أ‬
‫أل‪-‬م‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ون أن‪-‬ه‪-‬م سس‪-‬ئ‪-‬موأ من هذه‬ ‫«أل‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬وأل‪- -‬ذي ‪-‬ن أك ‪-‬دوأ أن ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫ألوضسعية ألتي أدخلتهم في دوأمة‬
‫أل ‪-‬ب ‪-‬حث ع‪-‬ن شس‪-‬ق‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬رأء ف‪-‬ي ك‪-‬ل‬
‫أحتجوأ أأ’سسبوع ألماضسي‪ ،‬وأحتلوأ‬
‫مسس ‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ ‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫لجنة تحقيق في قضسايا فسساد وتجاوزأت وت‪Ó‬عبات بمسستشسفى شسلغوم ألعيد في ميلة‬
‫م ‪-‬رة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أك ‪-‬د أل ‪-‬مسس ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دون أن‬ ‫أسس ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادوأ م ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ أك‪-‬ث‪-‬ر م‪-‬ن ‪5‬‬ ‫^ مرأسسلة رسسمية لمدير ألصسحة‪« ..‬تسسيير أرتجالي وتقييد للمؤوسسسسة»‬
‫أل ‪-‬وأل ‪-‬ي ن ‪-‬اصس ‪-‬ر م ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ري ت ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫سس ‪- -‬ن ‪- -‬وأت‪ ،‬وأل‪- -‬ت‪- -‬ي م‪- -‬ن أل‪- -‬م‪- -‬ق‪- -‬رر‬ ‫مرور عدة أيام سسابقة من دون تموين ألمرضسى باللحم‬ ‫لم تسستطع أتخاذ أإ’جرأءأت أل‪Ó‬زمة‪ ،‬وهي أتهامات‬ ‫باشسرت لجنة تحقيق موسسعة تضسم إأطارأت ومفتشسين‪،‬‬
‫شس‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ا وت‪-‬ح‪-‬دث إأل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ودع‪-‬اهم‬ ‫أل‪-‬حصس‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ألسس‪-‬نة‬ ‫أأ’ح ‪-‬م ‪-‬ر وأأ’ب ‪-‬يضض‪ ،‬ب ‪-‬م ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬وع ‪-‬ة سس‪-‬ت‪-‬ة أي‪-‬ام م‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫خ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬رة ج‪-‬دأ ت‪-‬رق‪-‬ى ل‪-‬مسس‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬ل‪-‬ف فسس‪-‬اد‪ ،‬على غرأر‬ ‫ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات م‪-‬ع‪-‬م‪-‬قة بالمؤوسسسسة ألعمومية أ’سستشسفائية‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل ووعدهم أنهم سسيسستلمون‬ ‫أل‪-‬م‪-‬اضس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأضس‪-‬اف‪-‬وأ أن‪-‬ه‪-‬م أقدموأ‬ ‫وب‪-‬ال‪-‬م‪-‬وأزأة م‪-‬ع ذلك ت‪-‬كشس‪-‬ف وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة أخ‪-‬رى صس‪-‬ادرة ع‪-‬ن‬ ‫إأشسارة ألمعنية في سسياق ألتقرير إألى عدم أحترأم ’ئحة‬ ‫ه‪-‬وأري ب‪-‬وم‪-‬دي‪-‬ن ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة شس‪-‬ل‪-‬غ‪-‬وم أل‪-‬عيد في و’ية ميلة‪،‬‬
‫مفاتيح شسققهم بدءأ من تاريخ ‪20‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬م‪-‬ب‪-‬يت ف‪-‬ي أل‪-‬ع‪-‬رأء م‪-‬ن أج‪-‬ل‬ ‫مديرية ألصسحة وألسسكان وإأصس‪Ó‬ح ألمسستشسفيات لو’ية‬ ‫أأ’ط ‪-‬ب ‪-‬اق أل ‪-‬خ ‪-‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬م‪-‬رضس‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يب‬ ‫ووف ‪-‬ق ‪-‬ا ل ‪-‬ل‪-‬تسس‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ات أأ’ول‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬وف‪-‬رة‪ ،‬ف‪-‬إان أل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ج‪-‬ان‪-‬ف‪-‬ي م‪-‬ن ألسس‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬وأن‪-‬ه‬ ‫ل ‪-‬فت أن ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬اه‪ ‬ألسس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات أل‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ميلة تحت رقم ‪ 2017/ 998‬صسادرة بتاريخ ‪ 29‬أكتوبر‬ ‫أخصس‪-‬ائ‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ذي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل ب‪-‬ال‪-‬مؤوسسسسة‪ .‬وكشسف تقرير‬ ‫م‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ة ب‪-‬م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات ت‪-‬ن‪-‬درج ضسمن قضسايا فسساد‪ ،‬تمكنت‬
‫سس ‪-‬يسس ‪-‬ه ‪-‬ر شس ‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫بضس‪- -‬رورة أل ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر ف ‪-‬ي م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫‪ ،2017‬ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ع‪-‬دم رف‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬فظات ألمسسجلة خاصسة‬ ‫إأخباري ثان بحوزة ‪ $‬نسسخة منه أيضسا‪ ،‬إأضسافة‬ ‫«ألنهار» من ألحصسول على ألعديد من ألوثائق ألرسسمية‬
‫أل ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ف إأل ‪-‬ى غ‪-‬اي‪-‬ة إأسس‪-‬ك‪-‬ان ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫أل‪-‬مشس‪-‬روع‪ ،‬وت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬هم من شسققهم‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى أل‪-‬م‪-‬ط‪-‬ب‪-‬خ‪ ،‬وه‪-‬ي م‪-‬رأسس‪-‬لة‬ ‫إأل ‪-‬ى ت ‪-‬ع ‪-‬رضض أل ‪-‬م ‪-‬دي‪-‬رة أل‪-‬ف‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ل أخ ‪-‬ت‪-‬ام إأدأرأت ومسس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ن ت‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اول ت‪-‬لك‬
‫ألمسستفيدين‪   .‬ريمة بوصصوأر‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي أن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬روه ‪-‬ا ل ‪-‬م ‪-‬دة ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة‪،‬‬ ‫رسس‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة وج‪- -‬هت ل ‪-‬م ‪-‬دي ‪-‬ر أل ‪-‬م ‪-‬ؤوسسسس ‪-‬ة‬ ‫وألوسسائل للضسرب من طرف أحد ألعمال‪،‬‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اوزأت ب ‪-‬ال ‪-‬غ ‪-‬ة أل ‪-‬خ ‪-‬ط ‪-‬ورة وف ‪-‬ق ‪-‬ا ل ‪-‬ت‪-‬لك أل‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق‬
‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة أ’سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ية شسلغوم ألعيد‪،‬‬ ‫ذهبت أ’بعد من ذلك حينما تحدثت عن‬ ‫وألسسندأت‪ .‬ومن جهته‪ ،‬أوضسح مدير ألصسحة وألسسكان‬
‫أولياء ت‪Ó‬ميذ يحتجون أمام مقر مديرية ألتربية في ألبليدة‬ ‫إأضسافة إألى أنها حملت أيضسا عدم فتح‬
‫مصسلحة أمرأضض ألنسساء وألتوليد بالرغم‬
‫ت ‪Ó-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ات ب ‪-‬ال ‪-‬م ‪-‬ط ‪-‬ب‪-‬خ‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬د ق‪-‬ول‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬
‫مسستدلة بتموين ألمطبخ بكمية كبيرة من‬
‫وإأصس ‪Ó-‬ح أل ‪-‬مسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ف‪-‬ي تصس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ه لـ«أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬أن‬
‫مصس‪-‬ال‪-‬ح‪-‬ه ’ ي‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د أو ن‪-‬ف‪-‬ي ج‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة أ’تهامات‬
‫وتسس‪--‬وي‪--‬ة أل‪--‬مشس‪--‬اك‪--‬ل ب‪--‬ع‪--‬ي‪--‬دأ ع‪-‬ن‬ ‫ت‪--‬ج‪--‬م‪--‬ع‪ ،‬أمسس‪ ،‬م‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬و‪ ‬أل‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫من توفر ‪ 12‬شسبه طبي مع توظيف منتوج‬ ‫أللحوم غير ألمطابقة للموأصسفات وإأعادة‬ ‫أل‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬رة أل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ال ب‪-‬أان أل‪-‬ق‪-‬رأر أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي م‪-‬رت‪-‬بط بما‬
‫أسستغ‪Ó‬ل ألتلميذ وعدم جعله طرفا‬ ‫لولياء ألت‪Ó‬ميذ أمام مقر‬ ‫ألوطنية أ‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن لسس‪-‬نة ‪ ،2017‬إأضس ‪-‬اف‪-‬ة ’ن‪-‬ت‪-‬دأب‬ ‫إأرج ‪-‬اع‪-‬ه‪-‬ا غ‪-‬رف‪-‬ة إأل‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ري‪-‬د م‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫سستؤوول إأليه ألتحقيقات‪ ،‬وأشسار مرجع مطلع في هذأ‬
‫ف‪-‬ي مشس‪-‬اك‪-‬ل ل ت‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ه وم‪-‬ن شس‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫م‪---‬دي‪---‬ري‪---‬ة أل‪---‬ت‪---‬رب‪---‬ي‪---‬ة ل‪--‬ولي‪--‬ة‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬اب‪Ó-‬ت م‪-‬ن م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة وأدي أل‪-‬ع‪-‬ث‪-‬مانية‬ ‫رئ‪-‬يسض أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ن وف‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رير أإ’خباري‬ ‫ألشسأان إألى أن مرأسس‪Ó‬ت تتناول تجاوزأت أرتكبت في‬
‫ألتاثير على تحصسيله ألدرأسسي‪.‬‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ل‪-‬لمطالبة بعدم أسستغ‪Ó‬ل‬ ‫لمسستشسفى شسلغوم ألعيد من دون أسستفادة‬ ‫ذأته‪ ،‬ألذي يحمل توقيع وختم ألمعنية من‬ ‫ألشس‪-‬ه‪-‬ر أل‪-‬م‪-‬نصس‪-‬رم‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬قت ب‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬د م‪-‬ط‪-‬بخ ألمسستشسفى‬
‫وأك‪--‬د ب‪--‬عضس أول‪-‬ي‪-‬اء أل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ف‪-‬ي‬ ‫أبنائهم من طرف نقابة «ألكنابسست»‬ ‫مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬نسس‪-‬اء وأل‪-‬ت‪-‬ول‪-‬يد‪ ،‬وتم توزيعهم‬ ‫دون أن‪- -‬ت‪- -‬ظ‪- -‬ار وصس ‪-‬ول أعضس ‪-‬اء أل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة‪،‬‬ ‫بمنتوج «ألسسكالوب» بدل «ألدجاج» على خ‪Ó‬ف ما هو‬
‫لضسرأب ل‬ ‫حديثهم إألى ‪ ،$‬أن أ إ‬ ‫م‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬م‪-‬ك‪-‬تبها ألولئي بالبليدة‪،‬‬
‫ي‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬هم‪ ،‬ول يعنيهم سسوى مسستقبل‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا دعت إألى‪ ‬مقاطعة أمتحانات‬ ‫ف‪-‬ي مصس‪-‬ال‪-‬ح أخ‪-‬رى وح‪-‬رصست أل‪-‬م‪-‬رأسس‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫وأأ’خ ‪-‬ط ‪-‬ر‪ ،‬م ‪-‬ن مضس‪-‬م‪-‬ون أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر أل‪-‬ذي‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه م‪-‬ع أل‪-‬م‪-‬م‪-‬ون‪ ،‬وأوضس‪-‬حت مرأسسلة وجهتها‬
‫أب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬عدما أضسحوأ أدأة ضسغط‪،‬‬ ‫لول من ألموسسم ألدرأسسي‪.‬‬ ‫ألفصسل أ أ‬ ‫ألرسسمية‪ ،‬ألتي بحوزة ‪ ،$‬أن ألمسستشسفى بخطر‬ ‫ينفيه مدير ألمؤوسسسسة ألعمومية أ’سستشسفائية هوأري‬ ‫ألمديرة ألفرعية للمالية وألوسسائل لمدير ألصسحة تحت‬
‫حسس‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬تسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬نقابات في‬ ‫لولياء‬‫ودعت أل‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬وطنية أ‬ ‫جرأء ألتصسرفات وألتسسيير أإ’رتجالي في أمور مقننة‪،‬‬ ‫بومدين شسلغوم ألعيد تماما‪ ،‬يتحدث عن مصسالح خاصسة‬ ‫ع‪- -‬ن‪- -‬وأن ت‪- -‬ق‪- -‬ري‪- -‬ر إأخ‪- -‬ب‪- -‬اري‪ ،‬ت‪- -‬ح ‪-‬دثت ف ‪-‬ي ‪-‬ه أن سس ‪-‬ع ‪-‬ر‬
‫ألضسغط على وزأرة ألتربية‪ ،‬وهو ما‬ ‫أل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة «أل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ابسست» إألى‬ ‫وط‪-‬ال‪-‬بت أل‪-‬م‪-‬دي‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة وألعق‪Ó‬نية محملة إأياه كل‬ ‫ت‪-‬ح‪-‬رك ألشس‪-‬اك‪-‬ي‪-‬ن أل‪-‬ذي‪-‬ن أع‪-‬ده‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى حد قوله بأاربعة‬ ‫«ألسس‪-‬ك‪-‬ال‪-‬وب» ضس‪-‬ع‪-‬ف سس‪-‬ع‪-‬ر «أل‪-‬دج‪-‬اج» ول‪-‬ع‪-‬دم إأب‪Ó-‬غ‪-‬ها‬
‫لولياء‪ .‬عادل‪.‬ع‬ ‫يرفضسه أغلب أ أ‬ ‫ضس‪--‬رورة أل‪--‬ت‪--‬ح‪--‬ل‪--‬ي ب‪--‬ل‪--‬غ‪-‬ة أل‪-‬ح‪-‬وأر‬ ‫سصفيان بوعون‬ ‫ألمسسؤوولية‪.‬‬ ‫أشسخاصض ’ أكثر‪ .‬نصض ألتقرير أإ’خباري تحدث عن‬ ‫برفقة أعضساء أللجنة ألمعنية بإاطعام ألمرضسى وألعمل‪،‬‬
‫‪5‬‬ ‫األحد ‪ 07‬جانفي ‪ ٢018‬الموافق لـ ‪ 1٩‬ربيع الثاني ‪ 14٣٩‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫القروضض الجديدة سسترفع المداخيل اأكثر من الطريقة التقليدية‬ ‫حلون إا‪ّŒ ¤‬معات سسكنية جديدة يرفضسون التخلي عن طبيعتهم وينقلون سسلوكيات «البيدونفيل» إاليها‬
‫مر ّ‬
‫‪ ٪ 7.75‬هامشس ربح البنوك من القروضس اإلسص‪Ó‬مية‬
‫^ هامشس ربح بنك «البركة» يصصل إالى ‪ ٪10‬للسصيارات و‪ ٪7.50‬للعقارات‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬زات‬ ‫سسترتفع مداخيل البنوك العمومية‬
‫تربية الدجاج واألبقار ‪ ..‬و«برارك» بطوابق ‘ «الباطيمات»!‬
‫المنزلية في إاطار ما يصسطلح عليه‬
‫بالقروضس السسته‪Ó‬كية وتصسل إالى‬
‫بعد الشسروع في منحها لما يسسمى‬
‫بقروضس على الطريقة اإلسس‪Ó‬مية‬
‫^ األحياء ا÷ديدة –ولت إا‪ ¤‬مزارع وأاحواشس ل‪Î‬بية ا‪Ÿ‬واشصي والدواجن‬
‫خ‪-‬مسس‪-‬ة وث‪Ó-‬ث‪-‬ي‪-‬ن ع‪-‬ام‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬د شسراء‬ ‫أاكثر وبكثير من الطريقة التقليدية‬ ‫و«ديبارا» لتخزين ا‪ÿ‬ردة!‬
‫عقار‪.‬‬ ‫المعمول بها حاليا‪ ،‬كون التغيير في‬
‫ال ‪-‬تسس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م‪-‬ن نسس‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة إال‪-‬ى‬ ‫في‪Ó‬ت من القصشدير ‪« ..‬زريبة» للدجاج والمواششي ‪..‬مداخل خاصشة ‪..‬و «بحاير» لكل أانواع الخضشروات ‪ ،..‬هذه المظاهر لم يتم‬
‫الششيخ علي عية‪« :‬القروضس‬ ‫ه‪-‬امشس ال‪-‬رب‪-‬ح سس‪-‬ي‪-‬زي‪-‬د ع‪-‬ن السسبعة‬ ‫لحياء السشكنية الجديدة‬‫لحواشس بالعاصشمة وكبرى الوليات‪ ،‬بل هي مششاهد تم التقاطها من ا أ‬ ‫لرياف أاو في ا أ‬
‫الوقوف عليها با أ‬
‫لن البنوك‬ ‫لسش‪Ó‬مية ربوية أ‬ ‫ا إ‬ ‫ويصسل إالى غاية عشسرة من المئة‪.‬‬ ‫لخرى بالجنوب والششرق والغرب الجزائري‪.‬‬ ‫لخيرة بالعاصشمة والوليات ا أ‬
‫التي اسشتقطبت سشكان القصشدير خ‪Ó‬ل السشنوات ا أ‬
‫لت‪Ó‬ف»‬ ‫ل تضشمن الضشرر وا إ‬ ‫ع ‪- - -‬ل ‪- - -‬مت ‪ $‬م ‪- - -‬ن مصس‪- - -‬ادر‬ ‫ال ‪-‬ج ‪-‬دران وغ ‪-‬ي‪-‬ره‪-‬ا م‪-‬ن األم‪-‬ور ال‪-‬ت‪-‬ي ل‬ ‫موسسى‪.‬ب‪/‬مراسسلون‬
‫ق‪- -‬ال الشس‪- -‬ي‪- -‬خ‪ ،‬ع‪- -‬ل‪- -‬ي ع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬عضس ‪-‬و‬ ‫ح‪- -‬ك‪- -‬وم‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ب‪- -‬أان أاغ ‪-‬لب ال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬وك‬ ‫توحي للمقيم بها أانه داخل المدينة‪.‬‬
‫ال ‪-‬م ‪-‬ج ‪-‬لسس ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬إان ال‪-‬ق‪-‬روضس‬ ‫العمومية التي شسرعت أاو تلك التي‬ ‫ه ‪-‬ذه األم ‪-‬ور وال ‪-‬م ‪-‬ظ ‪-‬اه ‪-‬ر ل‪-‬يسست ل‪-‬ح‪-‬ي‬ ‫ف ‪-‬ي اسس ‪-‬ت ‪-‬ط‪Ó-‬ع ق‪-‬امت ب‪-‬ه ‪ $‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫اإلسس‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬تطلقها البنوك‬ ‫سستشسرع لحقا في إاط‪Ó‬ق قروضس‬ ‫ف ‪-‬وضس ‪-‬وي أاو قصس ‪-‬دي ‪-‬ري‪ ،‬ب ‪-‬ل ه ‪-‬ي ل‪-‬ح‪-‬ي‬ ‫مسستوى عدة أاحياء سسكنية اسستفاد منها‬
‫ه‪- -‬ي ق‪- -‬روضس رب‪- -‬وي ‪-‬ة‪ ،‬ألن ضس ‪-‬م ‪-‬ان‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬ط‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ة اإلسس‪Ó- -‬م‪- -‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫سس ‪-‬ك ‪-‬ن‪-‬ي «ج‪-‬دي‪-‬د» اسس‪-‬م‪-‬ه «سس‪-‬ي‪-‬دي ع‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫أاصس‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ي إاط‪-‬ار ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬رحيل‬
‫ال ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬وج م‪-‬ن ط‪-‬رف ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬وك غ‪-‬ي‪-‬ر‬ ‫سستسستفيد من هامشس ربح يزيد عن‬ ‫لبحر» بمدينة بجاية احتضسن‪ ،‬مؤوخرا‪،‬‬ ‫للقضساء على األحياء القصسديرية‪ ،‬وقفنا‬
‫م ‪- - -‬وج‪- - -‬ود ف‪- - -‬ي ح‪- - -‬ال الضس‪- - -‬رر أاو‬ ‫السسبعة من المئة ويصسل إالى غاية‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة إاع‪-‬ادة اإلسس‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬اشس‪-‬رت‪-‬ها‬ ‫على في‪Ó‬ت قصسديرية شسيّدها أاصسحاب‬
‫مصسالح الولية‪ ،‬حيث وزيادة عن ذلك‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬واب ‪-‬ق األول ‪-‬ى م ‪-‬ن ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارات‪،‬‬
‫اإلت‪Ó‬ف‪ ،‬أاما إاذا كان هناك ضسمان‬ ‫‪ 7.75‬من المئة‪ ،‬وهي نسسب شسبيهة‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬تشس ‪-‬ر ق ‪-‬ارورات وع ‪-‬لب ال ‪-‬مشس‪-‬روب‪-‬ات‬
‫–يضسيف الشسيخ– ف‪ Ó‬حرج في ذلك‬ ‫أاو ب ‪- -‬األح‪- -‬رى أاحسس‪- -‬ن م‪- -‬ن نسس‪- -‬ب‪- -‬ة‬ ‫فضس‪ Ó‬عن إاقامة أابواب ومداخل خاصسة‬
‫الكحولية باألرصسفة والمناطق العمومية‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ن‪-‬ا آاخ‪-‬رون أاسس‪-‬وار إاسس‪-‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ية‬
‫وي‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار ال‪-‬قرضس ح‪Ó‬ل ألن‬ ‫الفائدة المعمول بها في الطريقة‬ ‫داخل الحي‪ ،‬إالى جانب انتشسار طاولت‬ ‫‪Ó‬ح‪-‬اط‪-‬ة بشس‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ف‪-‬ي ال‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق األرضسي‬ ‫ل‪ -‬إ‬
‫ال‪-‬ب‪-‬نك ق‪-‬د اشس‪-‬ت‪-‬رى م‪-‬ن‪-‬توجا وأاصسبح‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬ة ف ‪-‬ي م ‪-‬ن‪-‬ح ال‪-‬ق‪-‬روضس‪،‬‬ ‫بيع الخضسر والفواكه والعديد من السسلع‬ ‫وجعلها مسستودعا لركن سسيارته مع بوابة‬
‫ملكا له وأاعاد بيعه وضسمن فيه‪.‬‬ ‫وأاكدت على أان معظم الدراسسات‬ ‫األخ‪- -‬رى‪ .‬واألغ‪- -‬رب م‪- -‬ن ك ‪-‬ل ذلك‪ ،‬ه ‪-‬و‬ ‫ح ‪-‬دي ‪-‬دي ‪-‬ة‪ .‬وع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت‪-‬وى أاح‪-‬د أاح‪-‬ي‪-‬اء‬
‫تشس‪-‬ي‪-‬ي‪-‬د األح‪-‬ي‪-‬اء السس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ية الجديدة‪ ،‬مع مسشاكن «السشوسشيال» و‪ LSP‬تتحول‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬امت ب‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ات ال‪-‬م‪-‬عنية‬ ‫ت ‪-‬ح ‪-‬ول ح ‪-‬دائ ‪-‬ق ال ‪-‬ح ‪-‬ي وأاشس ‪-‬ج ‪-‬اره إال ‪-‬ى‬ ‫«السس‪-‬وسس‪-‬ي‪-‬ال» ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة السس‪-‬وي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ام‬
‫رئيسس جمعية حماية المسشتهلك‪:‬‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬مشس‪-‬روع ال‪-‬ذي أاع‪ِ-‬ل‪-‬ن ع‪-‬ن‪-‬ه م‪-‬ن‪-‬ذ‬ ‫‪Ó‬ب‪-‬ق‪-‬ار وال‪-‬م‪-‬واشسي‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن‬ ‫م‪-‬رع‪-‬ى ل‪ -‬أ‬ ‫أاحد السسكان بتسسييج محيط شسقته‪ ،‬وكان‬
‫«هامشس الربح مبالغ فيه وتلقينا‬ ‫سس ‪-‬ن ‪-‬وات وي ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ق ب ‪-‬داي‪-‬ة م‪-‬ن ه‪-‬ذه‬ ‫ك ‪-‬ون ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬أاوى ل ‪-‬ل ‪-‬ك ‪Ó-‬ب الضس ‪-‬ال ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫إالى زرائب لتربية المواششي‬ ‫التشسديد من خ‪Ó‬ل العقود المبرمة بين‬ ‫من بين ما وقع داخل ملكيته الفتراضسية‬
‫ششكاوى من المواطنين»‬ ‫السس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬رجت ب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج إاي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫افترسست‪ ،‬مؤوخرا‪ ،‬متشسردا كان يقصسد‬ ‫والدواجن في المدية وتيبازة‬ ‫دواوين الترقية والتسسيير العقاري على‬ ‫وح‪-‬دي‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬مسس‪ّ-‬ي‪-‬ج‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م ال‪-‬خاصس‬
‫اع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ر رئ ‪-‬يسس ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ح ‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ود ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬وك عند اعتمادها‬ ‫الحي‪ ،‬حيث أارجع مسسؤوولي الولية هذه‬ ‫ع ‪-‬دم ال ‪-‬مسس ‪-‬اسس ب ‪-‬ال ‪-‬ج ‪-‬انب ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬م‪-‬اري وشسهدت األحياء السسكنية الجديدة التي‬ ‫ب ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬دشس‪-‬ي‪-‬ن‪ ،‬ف‪-‬ي ح‪-‬ي‪-‬ن أاق‪-‬ام آاخ‪-‬ر‬
‫ال‪-‬مسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ن‪ ،‬مصس‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ى زب‪-‬دي‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة اإلسس‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ي ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ل‬ ‫المظاهر إالى الطابع السستعجالي الذي‬ ‫احتضسنت قاطني «البرارك» والقصسدير‬ ‫الخارجي للعمارة‪.‬‬ ‫م ‪-‬دخ ‪ Ó-‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ا ب ‪-‬ه خ ‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارة م‪-‬ع‬
‫نسس‪-‬ب‪-‬ة ه‪-‬امشس ال‪-‬رب‪-‬ح ال‪-‬م‪-‬عتمد من‬ ‫ال ‪-‬زب ‪-‬ائ ‪-‬ن‪ ،‬ك ‪-‬ون ‪-‬ه‪-‬ا سس‪-‬تضس‪-‬اع‪-‬ف م‪-‬ن‬ ‫تتخذه المشساريع السسكنية‪ ،‬والتي تغفل‬ ‫وفي ولية تيزي وزو‪ ،‬لم يختلف األمر بولية المدية بدورها‪ ،‬غزوا من قبل كل‬ ‫سس‪Ó-‬ل‪-‬م ت‪-‬وح‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬اظ‪-‬ر ب‪-‬أان ال‪-‬ب‪-‬واب‪-‬ة ه‪-‬ي‬
‫ط‪-‬رف ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬وك ف‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ح القروضس‬ ‫ع‪-‬دده‪-‬م وتسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬طب أاك‪-‬ثر األموال‬ ‫في كل مرة الجانب الخدماتي واألمني‬ ‫ع ‪-‬ن ب ‪-‬اق ‪-‬ي األح ‪-‬ي ‪-‬اء ال ‪-‬ج ‪-‬دي‪-‬دة ب‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د أان‪-‬واع ال‪-‬ح‪-‬ي‪-‬وان‪-‬ات وال‪-‬م‪-‬واشس‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث لم‬ ‫بوابة في‪ Ó‬خاصسة وليسست عمارة يشسترك‬
‫اإلسس‪Ó‬مية مبالغ فيه‪ ،‬وأان البنوك‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬دور ف ‪-‬ي السس‪-‬وق ال‪-‬م‪-‬وازي‪-‬ة‪،‬‬ ‫لهذه األحياء‪.‬‬ ‫ال‪-‬ولي‪-‬ات‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ح‪-‬ولت ح‪-‬دائ‪-‬ق ال‪-‬حي يعد سسكان المنطقة يجدون حرجا في‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ل السس‪-‬ك‪-‬ان‪ .‬وب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة عين نعجة‪،‬‬
‫سستسستغل المنتوج الجديد لتحقيق‬ ‫ح ‪-‬يث ي ‪-‬رت ‪-‬ك ‪-‬ز ال ‪-‬مشس‪-‬روع ال‪-‬ج‪-‬دي‪-‬د‬ ‫إال ‪-‬ى فضس ‪-‬اءات ل ‪-‬ت ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬ك‪Ó-‬ب ورع‪-‬ي إاق‪-‬ام‪-‬ة زري‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة األب‪-‬قار أاو األغنام‬ ‫تحولت مسساكن «السسوسسيال» إالى أاحواشس‬
‫جدران من الحجارة تحيط‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬واشس ‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬ي ح‪-‬ي‪-‬ن أاصس‪-‬ب‪-‬حت سس‪Ó-‬ل‪-‬م وسس ‪-‬ط ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ارات ب‪-‬ال‪-‬م‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ذي ك‪-‬ان‬ ‫تضسم «زريبة» الدواجن والمواشسي وكذا‬
‫م ‪-‬ا ع ‪-‬ج ‪-‬زت ع ‪-‬ن ‪-‬ه ف ‪-‬ي ال ‪-‬ط ‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ذي اع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬دت‪-‬ه السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫بالعمارات وأاحياء قصشديرية‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ارة ع ‪-‬ب ‪-‬ارة ع ‪-‬ن خ ‪-‬زان ‪-‬ات ل ‪-‬رم ‪-‬ي يسس‪-‬م‪-‬ى ح‪-‬دي‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ح‪-‬ي ي‪-‬وم تدشسينه قبل‬ ‫«بحاير» من األشسجار المثمرة وكل أانواع‬
‫ال ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬ال‪« :‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬دة‬ ‫شسراء مختلف المنتوجات‪ ،‬خاصسة‬ ‫بطوابق في خنششلة وقسشنطينة‬ ‫الخردة‪ ،‬ظفرت كل عائلة بالحّيز الذي سسنوات قليلة‪ ،‬على غرار حي بلدية عين‬ ‫الخضسروات‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن اسستي‪Ó‬ء دخ‪Ó‬ء‬
‫شس ‪-‬ك ‪-‬اوى م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ال ‪-‬م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ن‬ ‫تلك التي تعتبر من ضسروريات حياة‬ ‫وتحولت األحياء السسكنية التي احتضسنت‬ ‫ي ‪-‬ق ‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وذلك ب‪-‬ال‪-‬ح‪-‬ي ال‪-‬مسس‪-‬م‪-‬ى «واد بوسسيف وحي الوئام بقصسر البخاري‪.‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ح‪Ó-‬ت ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارات وت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬لها إالى‬
‫بسسبب ارتفاع نسسبة هامشس الربح‬ ‫ال‪- -‬م‪- -‬واط‪- -‬ن م‪- -‬ن مسس ‪-‬ك ‪-‬ن وسس ‪-‬ي ‪-‬ارة‬ ‫سس‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬وت ال‪-‬هشسة والقصسديرية في‬ ‫فالي» و«بوخالفة» وغيرها من األحياء وقد اشستكى بعضس سسكان الحي من هذه‬ ‫شسقق من غرفتين وث‪Ó‬ث غرف وأاخرى‬
‫وم ‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬وك إال ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬يضس‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫وتجهيزات منزلية وإاعادة بيعها له‪،‬‬ ‫ولية خنشسلة على غرار أاحياء «الشسابو»‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي اسس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬لت سس ‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬قصس‪-‬دي‪-‬ر أاو ال‪-‬م‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬ر‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن ال‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ع ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي طغى‬ ‫من طابقين‪.‬‬
‫تماشسيا ومتطلبات السسوق‪.‬‬ ‫على أان يقوم بتسسديدها في آاجال‬ ‫و«ماريطو» و«عين الكرمة» إالى ما يشسبه‬ ‫بشسدة على هذه األحياء‪ ،‬إالى درجة أانه‬ ‫األكواخ كما يطلق عليها‪.‬‬
‫حبيبة محمودي‬ ‫متفاوتة تتراوح بين خمسس سسنوات‬ ‫فضساءات لعرضس األزياء التقليدية على‬ ‫وق ‪-‬د اه ‪-‬ت ‪-‬دى ب‪-‬عضس السس‪-‬ك‪-‬ان زي‪-‬ادة ع‪-‬ن ل ‪-‬م ي‪-‬ع‪-‬د ه‪-‬ن‪-‬اك شس‪-‬يء ي‪-‬وح‪-‬ي ب‪-‬أان ال‪-‬ح‪-‬ي‬ ‫أابقار أامام مداخل العمارات‬
‫قال إان سسبب رفضض الطلبات في بعضض الوليات يعود‬
‫الشس‪- -‬رف‪- -‬ات‪ ،‬فضس‪ Ó- -‬ع‪- -‬ن ب ‪-‬ن ‪-‬اء ج ‪-‬دران‬ ‫ذلك‪ ،‬إالى غرسس كل أانواع الخضسر في السس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬واج‪-‬د داخ‪-‬ل ال‪-‬م‪-‬دي‪-‬نة سسوى‬ ‫وأاحياء تتحول إالى سشيرك‬
‫لسسباب طبيعية‪ ..‬نسسيب لـ ‪:$‬‬ ‫أ‬
‫عشس ‪-‬وائ ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ح ‪-‬ج‪-‬ارة ع‪-‬ل‪-‬ى واج‪-‬ه‪-‬ات‬ ‫ال ‪-‬فضس ‪-‬اءات ال‪-‬خضس‪-‬راء ل‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارات العمارات ذات الطوابق التي يقيم بها‬ ‫للحيوانات في البليدة‬
‫شس‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أال‪-‬غ‪-‬ى آاخرون شسرفاتهم‬ ‫ومسساحات المخصسصسة للعب األطفال‪ ،‬عدد من العائ‪Ó‬ت المرحلين من الحي‬ ‫ولم يكن األمر يختلف كثيرا بين األحياء‬
‫«شصباك موحد للف‪Ó‬حين للحصصول على تراخيصس حفر اآلبار»‬ ‫وأاحاطوه‪- - -‬ا بشس ‪- -‬ب ‪- -‬اب ‪- -‬يك م ‪- -‬ن ج ‪- -‬ذوع‬
‫وأاغصسان األشسجار وخصسصسوا مسساحتها‬
‫حيث أان هناك من المرحلين من نقل القصسديري‪ ،‬أاين اسستغل كثيرون محيط‬
‫م ‪-‬اشس ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه ودواج‪-‬ن‪-‬ه م‪-‬ع‪-‬ه إال‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارة‪ ،‬شس‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة بالطابق األرضسي في‬
‫ال‪-‬ج‪-‬دي‪-‬دة ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة وت‪-‬لك التي عرفت‬
‫ت ‪-‬رح ‪-‬ي ‪ Ó-‬ج ‪-‬دي ‪-‬دا ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت‪-‬وى ولي‪-‬ة‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬وارد ال‪-‬م‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫كشسف وزير الموارد المائية‪ ،‬حسسين‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ك‪Ó-‬ب وت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬دواج‪-‬ن وال‪-‬م‪-‬واشسي‪.‬‬ ‫إاق‪- - -‬ام‪- - -‬ة أاعشس‪- - -‬اشس وأاك‪- - -‬واخ ج ‪- -‬دي ‪- -‬دة‬ ‫فضس‪Ó‬‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ح‪-‬يث أاق‪-‬دمت ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ب‪-‬ح‪-‬ي‬
‫مباشسرة‪.‬‬ ‫نسسيب‪ ،‬بأانه قد تم إاعطاء تعليمات‬ ‫وتجتمع المواشسي والدواجن فضس‪ Ó‬عن‬ ‫بالقصسدير لتربية المواشسي‪ .‬‬ ‫دريوشس كانت تقيم بالبيوت الهشسة على‬
‫وأاك ‪-‬د نسس‪-‬يب ف‪-‬ي سس‪-‬ي‪-‬اق ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ه إال‪-‬ى‬ ‫اسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ن ال‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ن‬ ‫ال‪-‬ك‪Ó-‬ب ال‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬م‪-‬رحلون معهم‬ ‫وفي ولية تيبازة‪ ،‬لم يقتصسر تشسويه‬ ‫أاخ ‪-‬ذ ح ‪-‬ي ‪-‬وان ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ع ‪-‬ه‪-‬ا ووضس‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ي‬
‫«ال‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬ب‪- -‬أان ب ‪-‬عضس ال ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ات‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وارد ال‪-‬م‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ك‪-‬ل‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ام‪-‬ة ن‪-‬ه‪-‬ارا‪ ،‬م‪-‬م‪-‬ا أاع‪-‬اد ل‪-‬ه‪-‬ذه‬ ‫‪Ó‬حياء الجديدة‬ ‫الجانب العمراني ل أ‬ ‫الشسرفات‪ ،‬في حين أابقى آاخرون بقرتهم‬
‫للحصسول على تراخيصس حفر اآلبار‬ ‫ولي ‪-‬ات ال ‪-‬وط‪-‬ن‪ ،‬ت‪-‬قضس‪-‬ي ب‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫األح‪- -‬ي ‪-‬اء ط ‪-‬اب ‪-‬ع ال ‪-‬ب ‪-‬داوة ال ‪ -‬ذي سس‪- -‬اق ‪-‬ه‬ ‫على مسساكن «السسوسسيال» فقط‪ ،‬بل‬ ‫أام‪-‬ام م‪-‬دخ‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارة لن‪-‬ع‪-‬دام إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وال‪- -‬ت‪- -‬ي ق‪- -‬وب‪- -‬لت ب‪- -‬ال‪- -‬رفضس‪ ،‬ك ‪-‬انت‬ ‫اإلج ‪- -‬راءات اإلداري‪- -‬ة‪ ،‬فضس‪ Ó- -‬ع‪- -‬ن‬ ‫السس‪- -‬ك‪- -‬ان م‪- -‬ع‪- -‬ه‪- -‬م إال‪- -‬ى ه‪- -‬ذه األح‪- -‬ي ‪-‬اء‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬دى ذلك ل‪-‬ك‪-‬ل األح‪-‬ي‪-‬اء ب‪-‬م‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫ح ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا إال ‪-‬ى ال ‪-‬ط‪-‬واب‪-‬ق ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا‪ .‬وب‪-‬دوار‬
‫ألسسباب طبيعية محضسة‪ ،‬بعد تقارير‬ ‫إانشس‪-‬اء شس‪-‬ب‪-‬اك م‪-‬وح‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫الجديدة‪ ،‬رغم اسستفادتهم من مسساكن‬ ‫صس‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل إادخ‪-‬ال تعدي‪Ó‬ت‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬اي ‪-‬ف ف‪-‬ي واد ج‪-‬ر وح‪-‬ي ‪ 5‬جويلية‬
‫ذات طابع عمراني عصسري‪ ،‬وكذا الشسأان‬ ‫ك‪-‬ب‪-‬ي‪-‬رة ع‪-‬ل‪-‬ى شس‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م على غرار حي‬ ‫ب‪-‬األرب‪-‬ع‪-‬اء‪ ،‬ت‪-‬ح‪-‬ولت شس‪-‬رفات المنازل إالى‬
‫تؤوكد إامكانية فقدان هذه المياه في‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ات ال‪-‬م‪-‬وارد ال‪-‬م‪-‬ائية الولئية‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬تجمع السسكني الجديد على‬ ‫‪ 180‬مسس‪-‬ك‪-‬ن ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل الشس‪-‬رف‪-‬ات إالى‬
‫حال تم منح التراخيصس لسستغ‪Ó‬لها‪،‬‬ ‫لسستقبال طلبات الف‪Ó‬حين من أاجل‬ ‫بيوت قصسديرية بطوابق بعدما تم تغطية‬
‫مسستوى ولية سسكيكدة‪ ،‬الذي حّول فيه‬ ‫غ ‪-‬رف م ‪-‬ا ي ‪-‬ؤوث ‪-‬ر بشس‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫شس ‪-‬رف ‪-‬ات ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ارات م ‪-‬ن ق ‪-‬ب‪-‬ل السس‪-‬ك‪-‬ان‬
‫مشس ‪- - -‬ي‪- - -‬را إال‪- - -‬ى أان ق‪- - -‬رارات رفضس‬ ‫الحصسول على تراخيصس لحفر اآلبار‬ ‫ال‪- -‬م‪- -‬رح‪- -‬ل‪- -‬ون ال ‪-‬مسس ‪-‬اح ‪-‬ات ال ‪-‬خضس ‪-‬راء‬ ‫الواجهة الخارجية للعمارة‪.‬‬ ‫بصس‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ح ال‪-‬ب‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬يك وال‪-‬قصس‪-‬دير‪ ،‬فيما‬
‫ال‪-‬ت‪-‬رخ‪-‬يصس شس‪-‬م‪-‬لت م‪-‬ن‪-‬اطق محددة‬ ‫وتقليصس فترة معالجة الملف‪ .‬وفي‬ ‫المقامة أامام العمارات إالى فضساء لتربية‬ ‫كما قام أاحد السسكان بالطابق األرضسي‬ ‫لجأا آاخرون إالى تغيير الشسكل الخارجي‬
‫بحد ذاتها وليسست على مسستوى كل‬ ‫هذا السسياق‪ ،‬قال حسسين نسسيب في‬ ‫ال‪- -‬دج‪- -‬اج وبسس ‪-‬ات ‪-‬ي ‪-‬ن ل ‪-‬غ ‪-‬رسس ك ‪-‬ل أان ‪-‬واع‬ ‫ف‪-‬ي ذات ال‪-‬ح‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬تسس‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ج ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة أارضس‬ ‫للعمارة على مسستوى شسققهم بإاعادة بناء‬
‫وليات الوطن‪.‬‬ ‫تصس ‪- -‬ري‪- -‬ح خصس ب‪- -‬ه ‪ $‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫ال‪-‬خضس‪-‬روات‪ .‬وي‪-‬رفضس ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ر م‪-‬ن سسكان‬ ‫صس‪-‬غ‪-‬ي‪-‬رة ب‪-‬ال‪-‬قصسب وت‪-‬ح‪-‬ويلها إالى بسستان‬ ‫الشسرفات وتحويلها إالى مطابخ‪.‬‬
‫وأاضس ‪- -‬اف نسس‪- -‬يب ب‪- -‬أان ق‪- -‬رار إانشس‪- -‬اء‬ ‫هامشس الزيارة الميدانية التي قادته‬ ‫األح‪-‬ي‪-‬اء ال‪-‬قصس‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬مسس‪-‬ت‪-‬فيدين من‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬اع‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن أان ه‪-‬ذا ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬ ‫وت‪-‬ح‪-‬ولت ط‪-‬واب‪-‬ق أارضس‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬أاك‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا في‬
‫شس‪- -‬ب‪- -‬اك م‪- -‬وح‪- -‬د إلي‪- -‬داع ط‪- -‬ل‪- -‬ب ‪-‬ات‬ ‫إال‪-‬ى ع‪-‬دد م‪-‬ن ال‪-‬مشس‪-‬اري‪-‬ع وال‪-‬م‪-‬نشسآات‬ ‫«ال‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة»‪ ،‬ن‪-‬ق‪-‬ل الصس‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ح ال‪-‬قصسديرية‬ ‫الفوضسوي في الطريق الرئيسسي للحي‬ ‫ب‪- -‬عضس ع ‪-‬م ‪-‬ارات األح ‪-‬ي ‪-‬اء السس ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ال‪-‬ت‪-‬راخ‪-‬يصس ل‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ر اآلبار سسيخفضس‬ ‫ع ‪- -‬ل‪- -‬ى مسس‪- -‬ت‪- -‬وى ولي‪- -‬ة ال‪- -‬ج‪- -‬زائ‪- -‬ر‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م إال‪-‬ى األح‪-‬ي‪-‬اء ال‪-‬ح‪-‬دي‪-‬دة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ه‪-‬و‬ ‫وأامام أاعين وأانظار السسلطات المحلية‪.‬‬ ‫ال‪-‬ج‪-‬دي‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬ي اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اد م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا سس‪-‬ك‪-‬ان‬
‫من مدة معالجة ملفات الف‪Ó‬حين‬ ‫العاصسمة‪ ،‬بأان اإلجراءات المتخذة‬ ‫الشس ‪-‬أان ب ‪-‬ولي ‪-‬ة قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ح‪-‬ول‬ ‫وف ‪-‬ي ح ‪-‬ي ‪ 140‬مسس‪-‬ك‪-‬ن تسس‪-‬اه‪-‬مي بعين‬ ‫البنايات الهشسة واألكواخ‪ ،‬إالى مح‪Ó‬ت‬
‫ع ‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‪  ‬ال‪-‬مصس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫على مسستوى دائرته الوزارية والتي‬ ‫السسكان الحي السسكني الذي رحلوا إاليه‬ ‫تاڤورايت‪ ،‬اشستكى السسكان من توسسعات‬ ‫عن‬ ‫ل ‪-‬ت‪-‬حضس‪-‬ي‪-‬ر ال‪-‬م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬وع أاو ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬دواج‪-‬ن‬
‫ب‪- -‬اإلضس‪- -‬اف‪- -‬ة إال‪- -‬ى ال ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ف م ‪-‬ن‬ ‫تشس‪-‬رف م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ات ال‪-‬م‪-‬وارد ال‪-‬م‪-‬ائ‪-‬ية‬ ‫إال ‪-‬ى ح ‪-‬ي قصس ‪-‬دي ‪-‬ري ب ‪-‬ط‪-‬واب‪-‬ق‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا‬ ‫ال‪-‬ك‪Ó-‬ب بشس‪-‬ت‪-‬ى أاصس‪-‬ن‪-‬اف‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ي يعج بها ف ‪-‬وضس ‪-‬وي ‪-‬ة ل ‪-‬ب ‪-‬عضس السس‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫وال ‪-‬م ‪-‬واشس‪-‬ي وح‪-‬ت‪-‬ى األرانب‪ ،‬وذلك ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬روق ‪-‬راط ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت ت‪-‬ل‪-‬زم‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬ول‪-‬وا ف‪-‬ي م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ي م‪-‬نجلي على‬ ‫ال ‪-‬ح ‪-‬ي‪ ،‬ح ‪-‬يث ي ‪-‬خ‪ّ-‬ي‪-‬ل ل‪-‬م‪-‬ن ي‪-‬قصس‪-‬د ح‪-‬ي ح‪-‬اول إاغ‪Ó-‬ق ال‪-‬م‪-‬دخ‪-‬ل وم‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن قام‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ك‪-‬ل م‪-‬ن «ح‪-‬رارة» و«ال‪-‬م‪-‬ج‪-‬اه‪-‬د‬
‫ال ‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ن ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ب‪-‬ي‪-‬ن م‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫ال‪- - - -‬ولي‪- - - -‬ات‪ ،‬ل‪- - - -‬يسست إاج‪- - - -‬راءات‬ ‫ال ‪-‬مسس ‪-‬اح ‪-‬ات وال ‪-‬فضس‪-‬اءات ال‪-‬م‪-‬خصسصس‪-‬ة‬ ‫بوخالفة بأانه في منطقة ريفية بامتياز‪  .‬ببناء مخرج لنفسسه في العمارة‪.‬‬ ‫بلعباسس»‪ ،‬حيث تم إاقامة أاكواخ بمحيط‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬رف ‪-‬ي ‪-‬ه وال ‪-‬ح ‪-‬دائ ‪-‬ق ب ‪-‬غ ‪-‬رضس إاق‪-‬ام‪-‬ة‬ ‫ولم يقتصسر األمر فقط على اسستغ‪Ó‬ل‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ارة لصس‪- -‬ي‪- -‬ق ب ‪-‬ال ‪-‬ط ‪-‬اب ‪-‬ق األرضس ‪-‬ي‬
‫ال‪- -‬مصس‪- -‬ال‪- -‬ح ل ‪-‬ل ‪-‬حصس ‪-‬ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬ذه‬ ‫ب ‪-‬ي ‪-‬روق‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة وإان‪-‬م‪-‬ا ه‪-‬ي إاج‪-‬راءات‬
‫ال‪-‬وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬فضس‪ Ó-‬ع‪-‬ن ت‪-‬وسسيع العديد‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬ت‪-‬م‪-‬د ب‪-‬األسس‪-‬اسس ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات‬
‫م ‪-‬ح ‪Ó-‬ت قصس ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة‪ .‬وأاق‪-‬ام‬ ‫حي علي لبحر في بجاية ‪..‬‬ ‫المسساحات الخضسراء باألحياء الجديدة‬ ‫وتغطيتها بأالواح القصسدير والب‪Ó‬سستيك‪.‬‬
‫سس‪- -‬ك‪- -‬ان ال‪- -‬ح‪- -‬ي السس‪- -‬ك‪- -‬ن‪- -‬ي ال‪- -‬ج‪- -‬دي‪- -‬د‬ ‫أاسشواق فوضشوية ومفرغات‬ ‫في زرع الخضسر وتربية المواشسي‪ ،‬بل زاد‬
‫من المسساحات المسسقية في ظرف‬ ‫ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬خصس م ‪-‬خ ‪-‬زون ال‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬ودع ‪-‬ات لسس ‪-‬ي ‪-‬ارات ‪-‬ه ‪-‬م ب‪-‬الصس‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ح‬ ‫عمومية ومرعى للمواششي‬ ‫األمر عن ذلك بولية بومرداسس بعدما‬ ‫عمارات «السشوسشيال» ‪..‬أاحواشس مصشغرة‬
‫وجيز‪ .‬عبد الرحمن سسالمي‬ ‫ال‪-‬ج‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ة وتشس‪-‬رف ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة الوطنية‬ ‫ال‪-‬قصس‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬ل‪-‬ب‪-‬وه‪-‬ا م‪-‬عهم أاثناء‬ ‫ابتكر المرحلون طريقا مختصسرا لرمي وت‪- -‬ح‪- -‬ولت ب‪- -‬عضس األح‪- -‬ي ‪-‬اء ال ‪-‬م ‪-‬وزع ‪-‬ة‪،‬‬ ‫‪Ó‬حياء القصشديرية‪ ‬‬ ‫واسشتنسشاخ ل أ‬
‫قال إان احتياطات الجزائر من المياه بلغت ‪ 3.54‬مليار متر مكعب‪ ..‬نسسيب‪:‬‬ ‫ه‪- -‬دم أاك‪- -‬واخ ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬فضس ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن تسس ‪-‬ي ‪-‬ي ‪-‬ج‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬م ‪-‬ام ‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و إال‪-‬ق‪-‬اؤوه‪-‬ا م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬رة م‪-‬ن مؤوخرا‪ ،‬إالى أاسسواق فوضسوية ومفرغات‬ ‫ن ‪-‬ق‪-‬ل ال‪-‬م‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ون ال‪-‬ج‪-‬دد م‪-‬ن ال‪-‬مسس‪-‬اك‪-‬ن‬
‫المسساحات المحاذية للعمارات من قبل‬ ‫الشس ‪-‬رف‪-‬ات‪ ،‬سس‪-‬واء ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق األم‪-‬ر ب‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬اسس ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة بسس‪-‬بب ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات ال‪-‬م‪-‬ك‪-‬دسس‪-‬ة‪،‬‬ ‫ال ‪- -‬هشس ‪- -‬ة وال ‪- -‬قصس ‪- -‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة ع‪- -‬ادات‪- -‬ه‪- -‬م‬
‫«الجزائريون لن يمسصهم العطشس الصصيف المقبل»‬ ‫أاصسحاب الطوابق األرضسية واسستغ‪Ó‬لها‬
‫ل‪- -‬زراع‪- -‬ة ال ‪-‬حشس ‪-‬يشس وم ‪-‬خ ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أان ‪-‬واع‬
‫ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ام‪-‬ة أاو ب‪-‬ق‪-‬ارورات ال‪-‬مياه المعدنية حيث تم تخصسيصس مكان معين لوضسع‬
‫وال‪-‬مشس‪-‬روب‪-‬ات ال‪-‬غ‪-‬ازي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬م‪-‬ا ج‪-‬عل هذه ه‪- -‬ي ‪-‬اك ‪-‬ل السس ‪-‬ي ‪-‬ارات ال ‪-‬ق ‪-‬دي ‪-‬م ‪-‬ة وال ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫وسسلوكياتهم إالى األحياء الجديدة التي‬
‫تعول عليها الدولة إلعادة بعث الوجه‬
‫ال‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬لمياه وششرطة المياه‪،‬‬ ‫كششف وزير الموارد المائية‪ ،‬حسشين‬ ‫النباتات‪ ،‬لتصسبح بذلك حديقة خاصسة‬ ‫األح‪-‬ي‪-‬اء السس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ية وفضساءاتها الخضسراء تعرضست إالى الحوادث‪ ،‬وشسبه مح‪Ó‬ت‬ ‫ال‪-‬حضس‪-‬اري ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دن ال‪-‬ك‪-‬ب‪-‬رى‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‬
‫ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬خ‪-‬رج‪-‬ات ال‪-‬م‪-‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫نسشيب‪ ،‬بأان مصشالح دائرته الوزارية‬ ‫بعدما كانت فضساء لكل السسكان‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع األل ‪-‬واح وال ‪-‬خ‪-‬ردة وك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫تتحول إالى مزابل عمومية بامتياز‪.‬‬
‫والكششف عن كافة المتورطين في‬ ‫لجراءات ال‪Ó‬زمة من‬ ‫قد اتخذت ا إ‬ ‫ت‪-‬رك‪-‬ي‪-‬زه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ج‪-‬انب ال‪-‬م‪-‬عماري في‬
‫ال‪-‬رب‪-‬ط ال‪-‬عشش‪-‬وائ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬منازل بالمياه‬ ‫أاجل تفادي الوقوع في أازمة المياه‬
‫ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة غ‪-‬ي‪-‬ر ششرعية‪ ،‬مششيرا في‬ ‫الشش‪--‬روب وت‪--‬ذب‪--‬ذب ف‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬وزي‪-‬ع‪،‬‬ ‫لسسبوع لبحث تفاصسيل عملية الدعم‬
‫في لقاء سسيجمعهم بممثلي وزارة الف‪Ó‬حة هذا ا أ‬
‫ه‪-‬ذا السش‪-‬ي‪-‬اق إال‪-‬ى أان‪-‬ه ق‪-‬د تم إاعطاء‬ ‫خ‪Ó----‬ل شش‪---‬ه‪---‬ر رمضش‪---‬ان وم‪---‬وسش‪---‬م‬
‫ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات ت‪-‬قضشي بتنظيم خرجات‬
‫لحياء والبلديات‬ ‫م‪-‬ي‪-‬داي‪-‬نة لكافة ا أ‬
‫الصش‪--‬ط‪--‬ي‪--‬اف‪ ،‬فضش‪ Ó-‬ع‪-‬ن مشش‪-‬اري‪-‬ع‬
‫ل‪-‬ت‪-‬دارك ال‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ز ال‪-‬نسش‪-‬بي في نظام‬
‫المّوالـ ـون يطالبـ ـون برفـ ـع حصصـ ـة األعـ ـ‪Ó‬ف المدعمـ ـة‬
‫ل‪-‬م‪-‬داه‪-‬م‪-‬ة سش‪-‬ارق‪-‬ي ال‪-‬مياه وتحويل‬ ‫التوزيع على مدار السشاعة بالجزائر‬
‫م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م إال‪-‬ى ال‪-‬مصش‪-‬ال‪-‬ح المختصشة‬ ‫ال‪---‬ع‪---‬اصش‪---‬م‪--‬ة‪ ،‬فضش‪ Ó--‬ع‪--‬ن ات‪--‬خ‪--‬اذ‬ ‫^ اللقاء سصيدرسس طريقة تموين مربي المواشصي للمذابح الصصناعية‬
‫لتسشويتها ودفع مسشتحقات اسشته‪Ó‬ك‬ ‫لج‪--‬راءات ال‪Ó--‬زم‪--‬ة ل‪--‬م‪--‬ح‪--‬ارب‪--‬ة‬ ‫ا إ‬
‫ال‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه أاو ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى العدالة‪،‬‬ ‫سش‪--‬ارق‪--‬ي ال‪--‬م‪-‬ي‪-‬اه‪ .‬وق‪-‬ال نسش‪-‬يب ف‪-‬ي‬ ‫األكبر من األع‪Ó‬ف المدعمة إالى المّوالين الوهميين‬ ‫وأاك ‪-‬دت ذات ال ‪-‬مصس ‪-‬ادر‪ ،‬ب‪-‬أان ال‪-‬م‪ّ-‬وال‪-‬ي‪-‬ن أاج‪-‬م‪-‬ع‪-‬وا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫تحدد وزارة الف‪Ó‬حة في لقائها‪ ،‬بحر هذا األسسبوع‪،‬‬
‫مشش‪-‬ي‪-‬را ف‪-‬ي ه‪-‬ذا السش‪-‬ي‪-‬اق إالى أانه تم‬ ‫تصش‪--‬ري‪--‬ح ل‪--‬ه‪ ،‬أامسس‪ ،‬ع‪--‬ل‪--‬ى ه‪--‬امشس‬ ‫الذين يقومون بإاعادة بيع األع‪Ó‬ف التي يسستفيدون‬ ‫ضسرورة المطالبة برفع حصسة المّوالين من األع‪Ó‬ف‬ ‫بالمّوالين كمية األع‪Ó‬ف التي سستمنح لكل مّوال من‬
‫ضش‪-‬بط ‪ 10‬آالف ح‪-‬ال‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ربط غير‬ ‫ال‪-‬زي‪-‬ارة ال‪-‬م‪-‬ي‪-‬دانية التي قادته إالى‬ ‫منها في السسوق السسوداء والسستفادة من الفارق بين‬ ‫عن السسنوات الماضسية‪ ،‬والتي أاكدوا بأان تلك الكمية‬ ‫قبل الديوان الوطني للحبوب في إاطار سسياسسة الدعم‬
‫لنابيب المياه‪ ،‬تم تحويل‬ ‫الششرعي أ‬ ‫ع‪--‬دد م‪--‬ن ال‪--‬م‪--‬نشش‪--‬آات وال‪--‬مشش‪-‬اري‪-‬ع‬ ‫األسسعار المدعمة وأاسسعار السسوق السسوداء‪ ،‬حيث دعا‬ ‫التي كانوا يسستفيدون فيها من دعم الدولة رمزية ول‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي أاق‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة‪ ،‬فضس‪ Ó-‬ع‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬رق ل‪-‬مسسأالة‬
‫منها ‪ 3‬آالف ملف على العدالة‪.‬‬ ‫بالجزائر العاصشمة‪ ،‬بأان كل التدابير‬ ‫المّوالون حينها إالى ضسرورة القضساء على هذه الظاهرة‬ ‫تعكسس حاجيات المّوال‪ ،‬الذي يضسطر إالى أاخذ باقي‬ ‫تموين المذابح الصسناعية برؤووسس الماشسية المحلية‪،‬‬
‫وفي سشياق ذي صشلة‪ ،‬قال نسشيب إانه‬ ‫ق‪-‬د ات‪-‬خ‪-‬دت ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬وزارة‬ ‫والتدقيق في وضسعية كل مّوال‪.‬‬ ‫ح‪-‬اج‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن السس‪-‬وق السس‪-‬وداء ب‪-‬أاسس‪-‬ع‪-‬ار مضس‪-‬اع‪-‬ف‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬زم‬ ‫من خ‪Ó‬ل بحث إامكانية التعاقد مع المّوالين لضسمان‬
‫سشيتم العمل على تسشخير ‪ 450‬أالف‬ ‫لضشمان التوزيع على مدار ‪ 24‬سشاعة‪،‬‬ ‫وم ‪-‬ن ال ‪-‬م ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر أان ي‪-‬خ‪-‬وضس ال‪-‬م‪ّ-‬وال‪-‬ون خ‪Ó-‬ل ل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م‬ ‫مربي المواشسي فيما بعد برفع األسسعار‪.‬‬ ‫انخفاضس واسستقرار أاسسعار اللحوم‪.‬‬
‫م‪--‬ت‪--‬ر م‪--‬ك‪--‬عب م‪--‬ن ال‪--‬م‪--‬ي‪--‬اه‪ ،‬فضش‪Ó-‬‬ ‫خ‪Ó‬ل ششهر رمضشان وفصشل الصشيف‪،‬‬ ‫بالوزارة في مسسأالة تموين المذابح الصسناعية‪ ،‬والتي‬ ‫وكان الديوان الوطني للحبوب يخصسصس ‪ 1‬كيلو غرام‬ ‫كشس‪-‬فت مصس‪-‬ادر م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ة لـ«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ع‪-‬ن ل‪-‬ق‪-‬اء سس‪-‬يجمع‬
‫ع‪--‬ن‪ ‬إان‪--‬ج‪-‬از ‪ 48‬ب‪-‬ئ‪-‬ر و‪ 190‬تنقيب‬ ‫أاين يتم تسشجيل طلب مضشاعف على‬
‫مسشتغل‪ ،‬مؤوكدا بأان القضشاء النهائي‬ ‫ال‪--‬م‪--‬ي‪--‬اه الشش‪--‬روب‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دا ب‪-‬أان ك‪-‬ل‬ ‫كانت مبرمجة قبل دخولها حيز الخدمة للتعامل مع‬ ‫من الشسعير لكل رأاسس غنم «كبشس أاو نعجة»‪ ،‬حيث ل‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬درال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪ّ-‬وال‪-‬ين بوزارة الف‪Ó‬حة‪ ،‬هذا‬
‫على مششكل المياه الششروب سشيكون‬ ‫مشش‪--‬اري‪--‬ع ال‪--‬ق‪--‬ط‪-‬اع ال‪-‬خ‪-‬اصش‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ذا‬ ‫ال‪-‬م‪ّ-‬وال‪-‬ي‪-‬ن وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬د م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬غ‪-‬رضس تموينها بالماشسية‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز نصس‪-‬ف ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬و ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬روف الصس‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ر‪ ،‬ح‪-‬يث يسسعى‬ ‫األسس ‪-‬ب ‪-‬وع‪ ،‬وال ‪-‬ذي سس ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬دد ت ‪-‬ف ‪-‬اصس ‪-‬ي ‪-‬ل دع ‪-‬م ال ‪-‬دول ‪-‬ة‬
‫مطلع ‪ ،2020‬وهذا بدخول محطتي‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج سشتكون جاهزة قبل ششهر‬ ‫ال‪-‬م‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬تشس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ع م‪-‬رب‪-‬ي ال‪-‬مواشسي الجزائريين على‬ ‫ال ‪-‬م ‪ّ-‬وال ‪-‬ون م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء إال‪-‬ى إاق‪-‬ن‪-‬اع ال‪-‬وزارة‬ ‫‪Ó‬ع‪Ó-‬ف ال‪-‬م‪-‬وّج‪-‬ه‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬مواشسي‪ ،‬سسواء ما تعلق‬ ‫ل‪ -‬أ‬
‫تصشفية مياه البحر بكل من الجزائر‬ ‫رمضشان‪ .‬وفي سشياق أاخر‪ ،‬قال نسشيب‬ ‫زيادة اإلنتاج وتحقيق الكتفاء الذاتي‪ ،‬الذي من شسأانه‬ ‫بضسرورة رفع الكمية الموجه لكل رأاسس من الماشسية‪،‬‬ ‫بالكمية التي سسيسستفيد منها الف‪Ó‬ح عن كل رأاسس غنم‬
‫العاصشمة والطارف حيز‪  ‬الخدمة‪.‬‬ ‫إانه أاعطى تعليمات مسشتعجلة لكافة‬ ‫ت ‪-‬خ ‪-‬ف ‪-‬يضس األسس ‪-‬ع ‪-‬ار وضس‪-‬م‪-‬ان اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬راره‪-‬ا‪ ،‬سس‪-‬واء ف‪-‬ي‬ ‫بما يغني الموال عن التوجه للسسوق السسوداء‪.‬‬ ‫وب ‪-‬ق ‪-‬ر‪ ،‬أاو مسس ‪-‬أال ‪-‬ة اغ ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ام السس‪-‬م‪-‬اسس‪-‬رة م‪-‬ن ال‪-‬م‪ّ-‬وال‪-‬ي‪-‬ن‬
‫عبد الرحمن سشالمي‬ ‫ال‪--‬مصش‪--‬ال‪--‬ح ال‪--‬ت‪--‬اب‪--‬ع‪--‬ة ل‪--‬م‪--‬ؤوسشسش‪--‬ة‬ ‫موسسى‪.‬ب‬ ‫رمضسان أاو باقي شسهور السسنة‪.‬‬ ‫واشستكى المّوالون في سسنوات سسابقة من توجيه الجزء‬ ‫الوهميين الفرصسة للمتاجرة بهذه األع‪Ó‬ف‪.‬‬
‫‪7‬‬ ‫أأ’حد ‪ 07‬جانفي ‪ 201٨‬ألموأفق لـ ‪ 1٩‬ربيع ألثاني ‪ 143٩‬ه ـ‬ ‫إلحدث‬
‫حجز قرإبة ‪ 10‬آإلف قارورة خمر وتوقيف‬ ‫بعد رح‪Ó‬ت ماراطونية ب‪ Ú‬نڤاوسس وعاصصمة الولية‬
‫‪ 9‬أإششخاصس ‘ مسشتغا‪ Â‬ومعسشكر‪ ‬‬
‫ت‪-‬روي‪-‬ج أ‪Ÿ‬شش‪-‬روب‪-‬ات أل‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ولية من‬
‫دون رخصشة‪ .‬و‘ مدأهمة أخرى‪،‬‬
‫“ك ‪- -‬نت مصش ‪- -‬ال‪- -‬ح ألشش‪- -‬رط‪- -‬ة م‪- -‬ن‬
‫أ◊ي ‪-‬ل ‪-‬ول ‪-‬ة م‪-‬ن دون إأغ‪-‬رأق و’ي‪-‬ت‪-‬ي‬
‫وفاة إمرأإة «نفسشاء» بسشبب نسشيان ضشمادة ‘ بطنها بباتنة!‬
‫شصيعت‪ ،‬ظهر أمسس‪Ã ،‬ق‪È‬ة نڤاوسس بو’ية باتنة جنازة أ‪Ÿ‬رحومة «مديحة معمر» ألتي توفيت ليلة أ÷معة إأ‪ ¤‬ألسصبت عن عمر‬
‫حجزت ألششرطة كمية إأضشافية من‬ ‫مسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪ Â‬وم‪-‬عسش‪-‬ك‪-‬ر ب‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات جد‬ ‫يناهز ‪ 27‬سصنة‪ ،‬بعد مضصاعفات خط‪Ò‬ة نتيجة نسصيان قطعة ضصمادة معقمة «كوم‪È‬أسس» ‘ بطنها‪ .‬أثناء خضصوعها لعملية توليد‬
‫أ‪ÿ‬مور بلغت كميتها ‪ 1700‬وحدة‪.‬‬ ‫ضش ‪- -‬خ ‪- -‬م ‪- -‬ة م ‪- -‬ن ‪fl‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف أن ‪- -‬وأع‬ ‫’م وألطفولة مر‪ Ë‬بوعتورة بعاصصمة ألو’ية باتنة‪.‬‬ ‫’ن‪Ã ،‬سصتشصفى أ أ‬ ‫قيصصرية‪ .‬قبل نحو ‪ 15‬يوما من أ آ‬
‫وب‪-‬و’ي‪-‬ة م‪-‬عسش‪-‬ك‪-‬ر‪ ،‬أسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬لت ف‪-‬رق‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ششروبات ألكحولية ألتي قاربت‬
‫‪Ó‬من ألو’ئي ‘‬ ‫ألبحث وألتحري ل أ‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أإ’ج‪-‬م‪-‬الية حدود ‪ 10‬آأ’ف‬ ‫ب ‪-‬ذلك أ÷رح م ‪-‬ف ‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ا ‪ 24‬سشاعة‬ ‫سصعيد حريقة‪ ‬‬
‫م ‪-‬عسش ‪-‬ك ‪-‬ر‪ ،‬م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم‪-‬ات ع‪-‬ن نشش‪-‬اط‬ ‫وحدة‪ ،‬إأثر ث‪Ó‬ث عمليات متتالية‬ ‫أخ‪- -‬رى‪ ،‬وه‪- -‬ن‪- -‬ا ت‪- -‬ده‪- -‬ورت أ◊ال‪- -‬ة‬
‫مسش‪- -‬ب‪- -‬وق‪ Ú‬قضش‪- -‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ا ‘ ت ‪-‬خ ‪-‬زي ‪-‬ن‬ ‫‘ مسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪ Â‬وم‪-‬عسش‪-‬كر‪ .‬وحسشب‬ ‫ألصش ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬رح‪-‬وم‪-‬ة ‪Ã‬ا ت‪-‬ط‪-‬لب‬ ‫وحسشب «ع ‪- -‬م‪- -‬ي ألسش‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬د» وأل‪- -‬د‬
‫أ‪ÿ‬م ‪-‬ور وت ‪-‬روي ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث نصشب‬ ‫مصش ‪-‬ادر م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬إان ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫–ويلها أإ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سشتششفى أ÷امعي‪،‬‬ ‫ألضش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ‘ تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ه لـ«أل‪-‬ن‪-‬هار»‪،‬‬
‫ل ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ك ‪-‬م‪ Ú‬أن ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ى ب‪-‬ح‪-‬ج‪-‬ز ‪3000‬‬ ‫ألشش ‪-‬رط ‪-‬ة أن ‪-‬ت ‪-‬هت ب‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف تسش‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫أين توفيت بعد سشاعات قليلة من‬ ‫فاإّن تفاصشيل أ◊ادثة أ’أليمة تعود‬
‫قارورة خمر دأخل مكان يسشتغ‪Ó‬نه‬ ‫أششخاصص كانوأ ينششطون ‘ ترويج‬ ‫أك‪-‬تشش‪-‬اف أن م‪-‬ا ح‪-‬دث ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رح‪-‬ومة‬ ‫أإ‪ ¤‬ي ‪- - - -‬وم ‪ 25‬ديسش ‪-‬م‪ È‬أ‪Ÿ‬اضش ‪-‬ي‪،‬‬
‫‘ دسص أ‪Ÿ‬منوعات‪ ،‬كما ترأفقت‬ ‫أ‪ÿ‬م‪- -‬ور م‪- -‬ن دون رخصش‪- -‬ة‪ .‬و‘‬ ‫«م ‪-‬دي ‪-‬ح ‪-‬ة» سش ‪-‬ب ‪-‬ب ‪-‬ه نسش‪-‬ي‪-‬ان ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ق‪-‬ام ب‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل أب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن أج‪-‬ل‬
‫ه‪-‬ذه أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ع ح‪-‬ج‪-‬ز أسش‪-‬ل‪-‬حة‬ ‫م ‪-‬اسش‪-‬رة ب‪-‬و’ي‪-‬ة مسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪ Â‬دأه‪-‬مت‬ ‫قماشص طبي ‘ بطنها‪ ‘ ،‬حادثة‬ ‫وضش‪-‬ع ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬سش‪-‬تشش‪-‬فى نڤاوسص‪،‬‬
‫بيضشاء متنوعة ومبالغ مالية معت‪È‬ة‬ ‫ق ‪-‬وأت أأ’م‪-‬ن مسش‪-‬ت‪-‬ودع‪-‬ا وصش‪-‬ادرت‬ ‫صشادمة أعادت أ◊ديث بقوة عن‬ ‫أإ’ أن‪- -‬ه ط‪- -‬لب م‪- -‬ن‪- -‬ه –وي‪- -‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا أإ‪¤‬‬
‫من عائدأت ترويج ألكحول‪.‬‬ ‫فيه ‪ 5‬أآ’ف قارورة خمر‪ ،‬كما ألقت‬ ‫أ’أخ‪-‬ط‪-‬اء أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ية‪ ،‬ومدى أسشتمرأر‬ ‫مسش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى م‪-‬ر‪ Ë‬ب‪-‬وع‪-‬ت‪-‬ورة ب‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‬
‫سس‪›.‬اهد‬ ‫بدأخله ألقبضص على ‪ 7‬متورط‪‘ Ú‬‬ ‫تسش‪- -‬م‪- -‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬ا’أخ ‪-‬ط ‪-‬اء ب ‪-‬د’ م ‪-‬ن‬ ‫أي ‪-‬ن خضش ‪-‬عت ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ق ‪-‬يصش ‪-‬ري ‪-‬ة‬
‫أ÷رأئ‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى أع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أن ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬جها‬ ‫أ‚بت خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا رضش‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ا م‪-‬ن جنسص‬
‫توقيف صشاحب وكر دعارة رفقة فتاة ‘ حالة‬ ‫غالبا ما تكون وخيمة‪ ،‬فاإما أ‪Ÿ‬وت‬ ‫ذك‪-‬ر سش‪-‬م‪-‬ي « أسش‪-‬ام‪-‬ة»‪ ،‬ورغ‪-‬م م‪-‬رور‬
‫أيام عن ألعملية ألقيصشرية‪ ،‬أإ’ أن كششفا با’أششعة‪ ،‬قبل –ويلها مرة ج ‪-‬دي ‪-‬د ب ‪-‬ه‪-‬دف ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أن وأإم‪- -‬ا أ’إع‪- -‬اق‪- -‬ة‪ .‬وح‪- -‬اول ‪-‬ن ‪-‬ا م ‪-‬رأرأ‬
‫تلبسس بالششريعة ‘ تبسشة‬ ‫أ’آ’م ‪ ⁄‬تتوقف‪ ،‬فاضشطر وألدها ثانية أإ‪ ¤‬مسشتششفى أ’أم وألطفولة ي‪- -‬خ‪- -‬اط أ÷رح ‘ أل‪- -‬ي ‪-‬وم أ‪Ÿ‬وأ‹‪ ،‬أ’تصشال با÷هات ألوصشية ‪Ÿ‬عرفة‬
‫أإ‪ ¤‬نقلها من جديد أإ‪ ¤‬مسشتششفى م‪-‬ر‪ Ë‬ب‪-‬وع‪-‬ت‪-‬ورة ب‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪- -‬و م ‪-‬ا ‪ ⁄‬ي ‪-‬ح ‪-‬دث ل ‪-‬ت ‪-‬زأم ‪-‬ن ذلك ردها بخصشوصص هذه أ◊ادثة‪ ،‬أإ’‬
‫وأ‪Ÿ‬دأه‪- -‬م‪- -‬ة‪ ،‬وخ‪Ó- -‬ل أل‪- -‬ت‪- -‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق‬ ‫دأه‪-‬مت شش‪-‬رط‪-‬ة أم‪-‬ن دأئ‪-‬رة ألشش‪-‬ريعة‬ ‫نڤاوسص ألذي طلب من أ‪Ÿ‬رحومة وهناك تقرر أإعادة فتح أ÷رح من وع‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ف‪-‬ا— م‪-‬ن ج‪-‬ان‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬وبقي أن أ’أمر تعذر علينا‪.‬‬
‫أك‪- - -‬تشش ‪- -‬فت ألشش ‪- -‬رط ‪- -‬ة م ‪- -‬ن خ ‪Ó- -‬ل‬ ‫بتبسشة‪ ،‬مسشاء أول أمسص‪ ،‬منزل مششتبه‬
‫أ‪Ù‬فوظات على أن أ‪Ÿ‬ششتبه فيه له‬ ‫ف‪- -‬ي‪- -‬ه ‘ ح‪- -‬ي شش‪- -‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ع ‪-‬ن ‪-‬د ‪fl‬رج‬ ‫نصصبوا خيًما قربها وطالبوا بالتحقيق‪ ‘ ‬نتائج التوظيف ا‪Ÿ‬علن عنها‬
‫سشوأبق قضشائية ‘ قضشايا أخ‪Ó‬قية‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪ّ-‬ول‪-‬ه صش‪-‬اح‪-‬ب‪-‬ه أ‪Ÿ‬سش‪-‬ب‪-‬وق‬
‫ح‪- -‬يث سش‪- -‬ب ‪-‬ق وأن ت ‪-‬ورط ‘ ج ‪-‬ن ‪-‬اي ‪-‬ة‬ ‫قضش ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا إأ‪ ¤‬وك‪-‬ر ‪Ÿ‬م‪-‬ارسش‪-‬ة أل‪-‬رذي‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫عّمال أإمن إ‪Ÿ‬نششآات إلطاقوية يحتّجون أإمام قاعدة إ◊ياة إلصشينية بع‪ Ú‬إإلبل ‘ إ÷لفة‬
‫دخ ‪-‬ل‪ ،‬أع ‪-‬وأن أم‪-‬ن ‪ ISS‬أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪ Ú‬ل‪-‬دى شش‪-‬ركة أمن أل‪-‬روأتب وأإ’م‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات‪ ،‬ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اره‪-‬م ب‪-‬ح‪-‬اج‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬مل أخ ‪-‬ط ‪-‬ر أ‪Ÿ‬وأق ‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬وأج‪-‬د ب‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬عضص مشش‪-‬اري‪-‬ع ‪Ÿ‬مارسشة ألدعارة مع فتيات مقابل‬
‫–ويل وإأبعاد فتاة قاصشر باسشتعمال‬ ‫وأل ‪-‬دع ‪-‬ارة‪ ،‬وأسش ‪-‬ت ‪-‬درأج‪ ‬أأ’شش ‪-‬خ‪-‬اصص‬
‫أل‪- -‬ع‪- -‬ن‪- -‬ف و‪fi‬اول‪- -‬ة أل‪- -‬ف‪- -‬ع ‪-‬ل‪ ‬أ‪ı‬ل‬
‫با◊ياء –ت طائلة ألتهديد‪ ،‬متبوع‬ ‫أ‪Ÿ‬نشش‪-‬آات أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬وي‪-‬ة «سش‪-‬ات»‪ ،‬ب‪-‬و’ي‪-‬ة أ÷ل‪-‬فة‪ ،‬ومنذ ف ‪-‬ق ‪-‬ط‪ ،‬وق ‪-‬د صش‪È‬وأ ‪Ÿ‬دة ق‪-‬اربت أل‪-‬ع‪-‬ام‪ Ú‬م‪-‬ن أج‪-‬ل ووحدأت سشوناطرأك»‪ ،‬لكنهم وجدوأ‪ ‬أششخاصًشا ليسص مبالغ مالية‪ ،‬وقد أسشفرت أ‪Ÿ‬دأهمة‬
‫مسشتوى قاعدة أ◊ياة ألصشينية ألقائمة على مششروع «سش‪-‬ون‪-‬ل‪-‬غاز»‪ ،SAT  ‬ك ‪-‬م ‪-‬ا سش‪-‬ل‪-‬ف م‪-‬ع أصش‪-‬دق‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م مكامن أ‪ّÿ‬لل و‪ ⁄‬يجدوأ أ ّ‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬اط صش‪-‬ور ل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اة –ت ط‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫أرب ‪-‬ع أي ‪-‬ام م‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أ’ع‪-‬تصش‪-‬ام وأإ’ضش‪-‬رأب ع‪-‬ل‪-‬ى إأدم‪- -‬اج‪- -‬ه‪- -‬م ‘ أم‪- -‬ن أ‪Ÿ‬نشش‪- -‬آات أل‪- -‬ط‪- -‬اق‪- -‬وي‪- -‬ة ف‪- -‬رع ل‪-‬ه‪-‬م أّي م‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل أأ’م‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث ب‪-‬ح‪-‬ث‪-‬وأ ع‪-‬ن ع ‪-‬ن ت ‪-‬وق ‪-‬ي‪-‬ف ف‪-‬ت‪-‬اة عشش‪-‬ري‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة رف‪-‬ق‪-‬ة‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د ل‪-‬غ‪-‬رضص أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن شش‪-‬رف‪-‬ها‬ ‫ي ششيء لت‪È‬يرهم‪ ،‬وهّدد صشاحب أ‪Ÿ‬نزل ألبالغ من ألعمر ‪31‬‬
‫ووضش‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا –ت ألسش‪-‬ي‪-‬ط‪-‬رة‪ ،‬وي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر‬ ‫ألطاقة ألششمسشية أ‪Ÿ‬توأجد ب‪Î‬أب بلدية ع‪ Ú‬أإ’بل ألقدأمى‪ ،‬وكما حدث مع أعوأن ألو’يات أأ’خرى‪ ،‬أ‪Ù‬ت ‪ّ-‬ج ‪-‬ون أل ‪-‬ذي‪-‬ن نصش‪ّ-‬ب‪-‬وأ ع‪ّ-‬دة خ‪ّ-‬ي‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن سش ‪- -‬ن ‪- -‬ة ‘ ح ‪- -‬ال ‪- -‬ة ت‪- -‬ل‪- -‬بسص‪ ،‬وج‪- -‬اءت‬
‫أ’ن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اء م ‪-‬ن إأج ‪-‬رأءأت أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫جا منهم‪ ‬عن‪ ‬نتائج أ‪Ÿ‬سشابقة أل ‪-‬ت ‪-‬ي أدم‪-‬ج ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أع‪-‬وأن أأ’م‪-‬ن أل‪-‬ذي ت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ق ‪-‬اع ‪-‬دة أ◊ي ‪-‬اة‪ ،‬وأل ‪-‬ذي ‪-‬ن رف‪-‬ع‪-‬وأ أيًضش‪-‬ا شش‪-‬ع‪-‬ارأت «’ أ‪Ÿ‬دأهمة بناء على معلومات –صشل‬ ‫جنوب ألو’ية‪ ،‬أحتجا ً‬
‫و–وي ‪-‬ل م ‪-‬ل‪-‬ف أل‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة أأ’خ‪Ó-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪ّ-‬ل‪-‬ن ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ال‪-‬وأ إأن‪-‬ه‪-‬ا هضش‪-‬مت ح‪-‬ق‪-‬وقهم‪ ،‬أ‪Èÿ‬ة كمنطقة «أ‪ÿ‬نق» بو’ية أأ’غوأط‪ ،‬على حّد ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ڤ‪-‬رة وأل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬يشص» و«ن‪-‬ري‪-‬د ح‪-‬قنا ‘ ألتوظيف»‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ن ‪-‬اصش ‪-‬ر ألشش ‪-‬رط ‪-‬ة‪ ،‬وب ‪-‬ع‪-‬د‬
‫أمام وكيل أ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة‬ ‫ومنحت أ’ششخاصص ’ تسشتحّق ذلك‪ ،‬وهو ما أدخل تعب‪Ò‬هم‪ ،‬إأ’ أنهم تفاجأاوأ ‘ أأ’خ‪ ،Ò‬بإاقصشائهم من ب‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل أح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م إأ‪ ¤‬ألعاصشمة أمام مبنى وزأرة تأاكيدها ” إأخطار وكيل أ÷مهورية‬
‫ألششريعة نهار أليوم‪.‬‬ ‫ألششك ‘ ن‪-‬ف‪-‬وسش‪-‬ه‪-‬م ح‪-‬ول وج‪-‬ود م‪-‬ؤوأم‪-‬رة إ’قصش‪-‬ائ‪-‬هم ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬اج‪-‬ح‪ ،Ú‬رغ‪-‬م أم‪-‬ت‪Ó-‬ك‪-‬هم أ‪Èÿ‬ة ألكافية‪ ،‬أل ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة وأ‪Ÿ‬ن‪-‬اج‪-‬م‪ ‘ ،‬ح‪-‬ال‪-‬ة ‪ ⁄‬تسش‪-‬ت‪-‬جب أ÷ه‪-‬ات ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ألشش‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ذي م‪ّ-‬ك‪-‬ن‬
‫ر‪ .‬ل‪ ‬‬ ‫وت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف آأخ‪-‬ري‪-‬ن ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ة ’ ت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر فيهم وأح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة أأ’ول‪-‬وي‪-‬ة ‘ أل‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ه‪-‬ذأ وق‪-‬د أم‪-‬تعضص أ‪Ÿ‬سشؤوولة ‪Ÿ‬طالبهم‪ ،‬ألتي يقولون بأانهم لن يتنازلوأ ع ‪-‬ن ‪-‬اصش ‪-‬ر أأ’م‪-‬ن م‪-‬ن إأذن ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص‬
‫ج‪ Ú‬ألتابع‪Ÿ Ú‬ؤوسشسشة «سشات»‪ ،‬عنها‪ ،‬مطالب‪ Ú‬وزأرتي ألعمل وألطاقة‪ ،‬بإايفاد ÷نة‬ ‫ج‪ ‘ Ú‬أعوأن أأ’من أ‪Ù‬ت ّ‬ ‫ششروط أ‪Èÿ‬ة وألسشن‪ ،‬وأّكد عدد من أ‪Ù‬ت ّ‬
‫إإلطاحة ‪Ã‬روج أإورإق نقدية مزورة بالدينار‬ ‫تصشريحاتهم لـ«ألنهار»‪ ،‬إأّن قضشيتهم دخلت ‘ حالة م‪- -‬ن ع‪- -‬دم وج‪- -‬ود‪ ‬أّي م ‪-‬ن أع ‪-‬وأن أأ’م ‪-‬ن ‘ ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة –قيق لكششف ألتجاوزأت أ‪ّŸ‬مارسشة ‘ حقهم من‬

‫أ÷ن ‪-‬وب‪ ISS ‬رغ‪-‬م ظ‪-‬روف‪-‬ه‪-‬ا ألصش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬اح‪-‬ية أ÷هود ألتي بذلوها‪ ،‬وقالوأ «حرصشنا على حرأسشة قالوأ إأنها فاجأاتهم‪.‬‬
‫غ‪-‬م‪-‬وضص ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬وأ ل‪-‬دى ألشش‪-‬رك‪-‬ة أل‪-‬دولية أ’من أل ‪-‬ن ‪-‬اج ‪-‬ح‪ ،Ú‬رغ ‪-‬م ك ‪ّ-‬ل أل‪-‬وع‪-‬ود أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وه‪-‬ا ورغ‪-‬م إأدأرة م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬خصش‪-‬وصص ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج أ‪Ÿ‬سشابقة‪ ،‬ألتي‬
‫و«إلدوفيز» ‘ تبسشة‬ ‫مداح زكرياء‬
‫بـ«أل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ن ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬دي»‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل ت‪-‬وقيف‬ ‫دأهمت فرقة ألبحث وألتحري أ’من‬ ‫فيما ” توقيف شصخصس كان يأاويهما ‘ وهران‬
‫أ‪Ÿ‬ششتبه فيه‪ ،‬ومنها ” تنفيذ عملية‬ ‫دأئرة ألششريعة ‘ تبسشة‪ ،‬أول أمسص‪،‬‬
‫ألتفتيشص‪ ،‬حيث كانت أ‪Ÿ‬فاجأاة بعد‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬ث ‪-‬ور ع ‪-‬ل‪-‬ى صش‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ح ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬خ‪-‬درأت‬
‫م‪-‬ن‪-‬ز’ ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬ود ‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه فيه ‘‬
‫أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د أل‪-‬ث‪-‬الث م‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ره‪ ،‬ب‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬لى‬
‫إلششرطة تع‪ Ì‬على إلتلميذت‪« Ú‬إكرإم» و«‪Á‬ينة» بعد ششهر من إختفائهما ‘ إلششلف‬
‫وك ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أأ’ق‪-‬رأصص أ‪Ÿ‬ه‪-‬ل‪-‬وسش‪-‬ة ‪⁄‬‬ ‫كششفت‪ ،‬أمسص‪ ،‬مصشادر متطابقة ليومية «ألنهار»‪ ،‬بأان نتائجهما جيدة و’ تعانيان من أية مششاكل عائلية أو وقت أكد مصشدر مقرب من عائلة «إأكرأم» و«‪Á‬ينة» م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ت ‪-‬وف ‪-‬رت ل ‪-‬ذأت أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة‬
‫تكششف مصشادر «ألنهار» عن وزنها‪،‬‬ ‫مصشالح أمن و’ية ألششلف بالتنسشيق مع مصشالح أمن صش ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬ي ذأت ‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬دأول‪-‬ه‪-‬ا ليومية «ألنهار»‪ ،‬أمسص‪ ،‬بأان أأ’سشباب ألتي قد تكون أأ’م ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ول ح‪-‬ي‪-‬ازة أ‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‬
‫كما ” ألعثور على عدة أورأق نقدية‬ ‫و’ية وهرأن قد “كنتا خ‪Ó‬ل ألسشاعات أأ’خ‪Ò‬ة من ت‪Ó‬ميذ ثانوية بلحاج عيد ألهادي ششارف أ÷ديدة ورأء أختفائهما‪ ،‬تعود إأ‪ ¤‬كونهما تنقلتا إأ‪ ¤‬مدينة ل ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن أ‪ı‬درأت وأأ’ق‪-‬رأصص‬
‫مزورة من بينها ‪ 40‬ورقة من فئة ‪100‬‬ ‫–دي ‪-‬د م ‪-‬ك ‪-‬ان ت ‪-‬وأج ‪-‬د أل ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذت‪« Ú‬سص‪.‬إأك ‪-‬رأم» بع‪ Ú‬آأمرأن‪ ‘ .‬ذأت ألسشياق‪ ،‬أكدت مصشادر يومية ألششلف بعد أنتهاء ألدوأم ألدرأسشي للتسشوق دون علم أ‪Ÿ‬ه‪- -‬ل‪- -‬وسش‪- -‬ة إأ‪ ¤‬ج‪- -‬انب أل‪- -‬ع ‪-‬م ‪Ó-‬ت‬
‫أورو و ‪ 30‬ورق ‪-‬ة م ‪-‬ن ف‪-‬ئ‪-‬ة ‪ 20‬دينارأ‬ ‫وزم‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا «أ‪Á.‬ي‪-‬ن‪-‬ة» أل‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬ت‪ Ú‬من ألعمر ‪ 15‬سشنة‪« ،‬أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» ب ‪-‬أان مصش ‪-‬ال ‪-‬ح أم ‪-‬ن مسش ‪-‬رغ‪ Ú‬ق‪-‬د أوق‪-‬فت ول ‪-‬ي‪-‬ي أم‪-‬ره‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د مشش‪-‬اه‪-‬دت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل أح‪-‬د أ‪Ÿ‬زورة‪ ،‬وب ‪-‬اسش ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‬
‫تونسشيا‪ ،‬إأ‪ ¤‬جانب عدة أورأق نقدية‬ ‫حيث ” ألعثور عليهما ‪Ã‬سشرغ‪ Ú‬بوهرأن ‘ صشحة شش ‪-‬خصش ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ذم ‪-‬ة أل ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ى أن ‪Á‬ث‪-‬ل أم‪-‬ام أ÷‪Ò‬أن وخشش‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ع‪-‬ق‪-‬اب أل‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة ق‪-‬ررت‪-‬ا أل‪-‬ف‪-‬رأر بدقة وترصشد أ’زيد من أسشبوع‪” ،‬‬
‫م ‪-‬زورة م‪-‬ن ف‪-‬ئ‪-‬ة ‪ 1000‬دج‪ ،‬وم‪-‬ايزأل‬ ‫ج‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬رور شش‪-‬ه‪-‬ر ك‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ن أخ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬هما عن أ÷ه‪- -‬ات أل‪- -‬قضش‪- -‬ائ‪- -‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ي ‪-‬وم أأ’ح ‪-‬د‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د إأي ‪-‬وأئ ‪-‬ه وأ’ختفاء‪ ‘ ،‬أنتظار ما سشتسشفر عنه ألتحقيقات رسش‪- - -‬م خ‪- - -‬ط‪- - -‬ة أ‪Ÿ‬دأه‪- - -‬م ‪- -‬ة ÷أات‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ج‪-‬اريا بغية معرفة ششركاء‬ ‫ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‘ ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ع‪ Ú‬آأم‪-‬رأن ب‪-‬و’ية ألششلف ‘ للتلميذت‪ Ú‬من دون تبليغ أ÷هات أأ’منية‪ ،‬ألتي كانت أأ’منية وألقضشائية أ÷ارية على مسشتوى مسشرغ‪ Ú‬ألضش‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أ’من ألششريعة‬
‫آأخ ‪-‬ري ‪-‬ن ومصش ‪-‬در أل‪-‬ع‪-‬م‪Ó-‬ت أ‪Ÿ‬زورة‬ ‫يحيى عزواو ب‪-‬ع‪-‬د إأخ‪-‬ط‪-‬ار وك‪-‬ي‪-‬ل أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة لدى‬ ‫ظروف غامضشة‪ ‘ ،‬وقت أكد كل من يعرفهما بأان –قق ‘ ألقضشية بحثا عنهما بعد أختفائهما‪ ‘ ،‬بوهرأن‪.‬‬
‫وأ‪ı‬درأت‪ ،‬ق ‪- -‬ب ‪- -‬ل –وي‪- -‬ل م‪- -‬ل‪- -‬ف‬ ‫‪fi‬كمة ألششريعة ألذي مّكن ألششرطة‬
‫أل‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة أم‪-‬ام وك‪-‬ي‪-‬ل أ÷مهورية لدى‬ ‫ب‪-‬إاذن ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص‪ ” ،‬خ‪Ó-‬لها تطويق‬ ‫أإمن عنابة يحقق ‘ تورط تونسشي ‘ سشرقة ‪ 5‬مركبات من وكالت لتأاج‪ Ò‬إلسشيارإت‬
‫‪fi‬كمة ألششريعة ’حقا‪ .‬رابح‪ .‬ل‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬اف ‪-‬ذ أ◊ي ألشش ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي أ‪Ÿ‬ع ‪-‬روف‬
‫علمت «ألنهار» من مصشادر موثوقة‪ ،‬أن أ‪Ÿ‬صشالح وششكاوى ضشحايا هذأ ألششاب ألتونسشي‪ ،‬مفادها ع ‪-‬ن ‪-‬اب ‪-‬ة‪ ،‬أت ‪-‬خ ‪-‬ذت ب ‪-‬عضص أل ‪-‬ت ‪-‬دأب‪ Ò‬وأ’إج‪-‬رأءأت‬
‫›هولون يعتدون على عجوز ويكبلونها ثم يسشتولون‬ ‫أ’أم ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪ı‬تصش ‪-‬ة ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬د ف‪-‬ت‪-‬حت ت ‪-‬ع‪-‬رضش‪-‬ه‪-‬م أإ‪ ¤‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات نصشب وأح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ال م‪-‬ت‪-‬ب‪-‬وع أ’إدأري ‪-‬ة وأل ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ح ‪-‬ق أ‪Ÿ‬ب ‪-‬ح ‪-‬وث ع ‪-‬ن‪-‬ه‬
‫–ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ا أم ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ا م ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ق ‪-‬ا ح ‪-‬ول ت‪-‬ورط ت‪-‬ونسش‪-‬ي ب‪-‬السش‪-‬رق‪-‬ة‪ ،‬ط‪-‬الت سش‪-‬ي‪-‬ارأت سش‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ن‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة من أل ‪-‬ت ‪-‬ونسش ‪-‬ي أ÷نسش ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل أإرسش‪-‬ال نشش‪-‬ري‪-‬ة‬
‫على أإثاث ششقتها ‘ إلكدية بقسشنطينة‬ ‫أ÷نسش ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة نصشب وأح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ال وسش‪-‬رق‪-‬ة ‪ 5‬وكا’تهم‪ ،‬خ‪Ó‬ل أ’أيام ألقليلة أ‪Ÿ‬نصشرمة‪ ،‬وهو ومذكرة بحث وتوقيف ‘ حق ألششاب مدعمة‬
‫سش ‪-‬ي ‪-‬ارأت م ‪-‬ن أصش ‪-‬ح‪-‬اب وك‪-‬ا’ت ت‪-‬اأج‪Ò‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أ’أم ‪-‬ر أل ‪-‬ذي أسش ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬ى م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬صش ‪-‬ال‪-‬ح أ’أم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة بصش ‪-‬ورت ‪-‬ه ألشش ‪-‬مسش ‪-‬ي ‪-‬ة وب‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ات شش‪-‬خصش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬انت غ ‪-‬ارق‪-‬ة ‘ أل‪-‬ن‪-‬وم‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫مسشتوى أحياء بلدية عنابة‪ ،‬للوصشول أإ‪ ¤‬هويته ألتحرك ألفعلي ومباششرة ألتحقيق وألتحريات مسشتوى أ‪Ÿ‬طارأت وأ‪Ÿ‬وأنئ وأ‪Ÿ‬رأكز أ◊دودية ك ‪-‬ث ‪-‬ف ع ‪-‬ن ‪-‬اصش ‪-‬ر أل ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة أ÷ن ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫إأحسشاسشها با◊ركة دأخل ألششقة قام‬ ‫أ◊قيقية ومع من يتعامل من ششبكات أإجرأمية حول ألوقائع‪ ،‬ألتي أفضشت أإ‪ ¤‬أن أ‪Ÿ‬عني موأطن أل‪È‬ية‪ ‘ ،‬خطوة منها لوضشع حد لهذأ أ‪Ù‬تال للمصشلحة ألو’ئية للششرطة ألقضشائية‬
‫أح‪-‬د ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬م ف‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ث‪-‬م ت‪-‬ك‪-‬بيلها بعد‬ ‫أخرى دأخل ألوطن‪ .‬وأسشتنادأ ‪Ÿ‬صشادر «ألنهار» تونسشي يبلغ من ألعمر ‪ 34‬سشنة‪ ،‬ويقيم بتونسص ألذي “كن من أإخرأج ‪ 5‬سشيارأت جزأئرية ‘ بأامن قسشنطينة‪ ،‬من أبحاثهم ‘ إأطار‬
‫ضش‪-‬رب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أي‪-‬ن ” أ’سش‪-‬ت‪-‬ي‪Ó-‬ء ع‪-‬لى كل‬ ‫›ري‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق أأ’م‪-‬ني أ‪ÿ‬اصص‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬ي أوردت أ‪ ،Èÿ‬ف‪- -‬اإن أن‪- -‬ط‪Ó- -‬ق أ‪Ÿ‬صش‪- -‬ال ‪-‬ح أل‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‪ .‬ه‪-‬ذأ و أضش‪-‬افت مصش‪-‬ادرن‪-‬ا ‘ ألسش‪-‬ياق وقت وجيز‪.‬‬
‫‪fi‬ت ‪-‬وي‪-‬ات ألشش‪-‬ق‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ا م‪-‬ن أث‪-‬اث‬ ‫هشصام قاسصمي ب‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬دي ‪-‬د ه ‪-‬وي ‪-‬ة ›ه ‪-‬ول‪ Ú‬أ’ج ‪-‬ل‬ ‫أ’أمنية أ‪ı‬تصشة ‘ –قيقاتها‪ ،‬جاء أإثر ب‪Ó‬غ ذأته‪ ،‬باأن أ‪Ÿ‬صشالح أ’أمنية أ‪ı‬تصشة ‘ و’ية‬
‫وم ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م ‪-‬ا‹ م‪-‬ع‪-‬ت‪ ‘ È‬م‪-‬دة زم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫توقيفهم‪ ،‬بسشبب قيامهم ‘ ألسشاعات‬ ‫لول‬ ‫رئيسس القسصم والعميد ‘ قلب فضصيحة قبيل امتحانات الفصصل ا أ‬
‫وج‪- -‬ي‪- -‬زة‪ ،‬وأنسش‪- -‬ح‪- -‬ب‪- -‬وأ م‪- -‬ن أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ان‬ ‫أأ’و‪ ¤‬م ‪- -‬ن صش ‪- -‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ح ‪- -‬ة أ‪ÿ‬م ‪- -‬يسص‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ه‪ Ú‬إأ‪ ¤‬وج ‪-‬ه ‪-‬ة ›ه‪-‬ول‪-‬ة‪‡ ،‬ا‬
‫ي‪- -‬ؤوك ‪-‬د ف ‪-‬رضش ‪-‬ي ‪-‬ة أسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال ه ‪-‬ؤو’ء‬
‫أ‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬بالسشطو على ششقة تتوأجد‬
‫‘ أل‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق أل‪-‬ث‪-‬الث ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارة ت‪-‬ت‪-‬وأج‪-‬د‬
‫‚اح مششبوه لـ‪ 32‬طالبا بجامعة باتنة ‪ 2‬وإ‪Ÿ‬لف على مسشتوى إلعدإلة لدرإسشته‬
‫أ‪Û‬ه‪- -‬ول‪Ÿ Ú‬رك‪- -‬ب‪- -‬ة‪ ،‬و‘ ألصش ‪-‬ب ‪-‬اح‬ ‫بالقرب من مديرية أل‪Î‬بية ‘ ششارع‬ ‫م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر أن ت ‪-‬ق ‪-‬وم أ÷ه ‪-‬ات أ‪ı‬تصش ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه‪-‬ن‪-‬اك ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬قصش‪-‬ي‪-‬ون بسش‪-‬بب غ‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ه‪-‬م ط‪-‬ي‪-‬لة ف‪Î‬ة وحيثيات أ‪Ÿ‬لف‪.‬‬
‫تفطن أ÷‪Ò‬أن أ’ثار كسشر ألباب‪ ،‬أين‬ ‫مسشتوى ‪fi‬كمة باتنة أ’بتدأئية‪ ،‬خ‪Ó‬ل هذه أأ’يام‪ ،‬أل‪-‬درأسش‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن أع‪-‬اد ألسش‪-‬ن‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬دم “ك‪-‬ن‪-‬ه من م ‪-‬دي ‪-‬ر ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ة ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬و‘ رده ع‪-‬ل‪-‬ى ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ت‪-‬لك ر‪Á‬ون بيششار أ‪Ÿ‬عروف ‪fi‬ليا بحي‬
‫أخطروأ مصشالح أأ’من ألتي حضشرت‬ ‫بدرأسشة قضشية ‚م عنها ‚اح ‪ 32‬طالبا ‘ قسشم أسش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه م‪-‬ن وح‪-‬دأت خ‪-‬اصش‪-‬ة ‪Ã‬ق‪-‬اي‪-‬يسص ألنقاط‪ ،‬قال إأن أللجنة ألبيدأغوجية قد أجتمعت أل ‪-‬ك ‪-‬دي ‪-‬ة ‘ ق ‪-‬لب أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ .‬وحسشب‬
‫إأ‪ ¤‬ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ك‪- -‬ان ب‪- -‬رف‪- -‬ق ‪-‬ة ع ‪-‬ن ‪-‬اصش ‪-‬ر‬ ‫ألسش‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬وم وتكنولوجيا بجامعة فيسشديسص أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م خ‪-‬اصش‪-‬ة أأ’سش‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة أو ت‪-‬غ‪-‬يب يوم أ’متحان‪ .‬وق ‪-‬ررت إأنشش ‪-‬اء ذلك أل ‪-‬قسش ‪-‬م وف ‪-‬ق ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ان‪-‬ون وأن‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬ع ‪- -‬ل‪- -‬وم‪- -‬ات أأ’ول‪- -‬ي‪- -‬ة ح‪- -‬ول ه‪- -‬ذه‬
‫ألشش‪-‬رط‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ية للمصشلحة ألو’ئية‬ ‫ب‪- -‬ط ‪-‬رق وصش ‪-‬فت ب ‪-‬ا‪Ÿ‬شش ‪-‬ك ‪-‬وك ‘ صش ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وذلك وحسشبما –وز عليه «ألنهار» من وثائق متفرقة‪ ،‬فإان ألوحيدة ألتي “لك صش‪Ó‬حيات أإ’قصشاء‪ ،‬كما قامت أ◊ادث ‪- -‬ة‪ ،‬ف‪- -‬إان أ‪Ÿ‬شش‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬ه ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬م‬
‫ل‪-‬لشش‪-‬رط‪-‬ة أل‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬ع‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫‪Ã‬وجب شش ‪-‬ك ‪-‬وى رسش ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ” ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا أل‪Î‬ك ‪-‬ي ‪-‬ز ع ‪-‬ل‪-‬ى هؤو’ء قد خصشصص لهم قسشم خاصص بعد مدأو’ت ” أ‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح أ‪ı‬تصش‪-‬ة‪ ،‬حسشب أق‪-‬وأل‪-‬ه دأئ‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬إارسش‪-‬ال أ‪Û‬هول‪ Ú‬ألذين ي‪Î‬أوح عددهم ما‬
‫مسش‪- -‬رح أ÷ر‪Á‬ة وأخ‪- -‬ذ أل ‪-‬بصش ‪-‬م ‪-‬ات‬ ‫أ‪Ÿ‬دأو’ت ألثانية‪ ،‬ألتي ألغيت ‪Ã‬وجبها أ‪Ÿ‬دأو’ت أإ’ع‪Ó‬ن عنها ‘ ظروف ›هولة‪ ،‬عقب أسشتبدأل تقرير مفصشل للوزأرة منذ أزيد من أسشبوع‪ ،‬وأكد أن ب‪ 3 Ú- - - -‬و‪ 4‬أشش ‪- -‬خ‪- -‬اصص‪ ،‬حسشب‬
‫ب ‪-‬اشش ‪-‬ر ع ‪-‬ن ‪-‬اصش ‪-‬ر أل ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة أ÷ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أأ’و‪ ،¤‬ح‪- -‬يث ي‪- -‬ع‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬د أن أ‪Ÿ‬دأو’ت أأ’خ‪Ò‬ة غ‪ Ò‬رئيسص ألقسشم وألعميد ألسشابق‪ Ú‬بآاخرين جدد‪ ،‬وهي مصشلحة ألطالب أولوية أأ’ولويات‪ ،‬وأن عملية أإ’نقاذ أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات أأ’م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أأ’ول‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ام‪-‬وأ‬
‫ل‪-‬لشش‪-‬رط‪-‬ة أل‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ية عمليات ألبحث‬ ‫نزيهة وغ‪ Ò‬قانونية كون أ‪Ù‬اضشر ‪ ⁄‬تعرضص على ألقضشية ألتي أثارت بلبلة كب‪Ò‬ة وسشط ألطلبة‪ ،‬ألذين ك‪-‬انت ‘ ظ‪-‬روف ع‪-‬ادي‪-‬ة وق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أن ‪Á‬ت‪-‬ح‪-‬ن بالتسشلل إأ‪ ¤‬ألششقة ‪fi‬ل ألسشرقة بعد‬
‫وأل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري ل‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أ‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‬ ‫أأ’سش ‪-‬ات ‪-‬ذة أأ’عضش‪-‬اء ‘ ÷ن‪-‬ة أ‪Ÿ‬دأو’ت إ’مضش‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬رف ‪-‬وأ ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬قصش‪-‬ي‪ Ú‬خصش‪-‬وصش‪-‬ا أم‪-‬ام ‚اح‪-‬ه‪-‬م هؤو’ء ألطلبة ‘ مقاييسص ألسشنة أ‪Ÿ‬نصشرمة‪ ،‬وألتي ‪ ⁄‬أن ك‪-‬ان ج‪-‬ل سش‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬توأجدين ‘‬
‫بالضشلوع ‘ هذه ألقضشية‪ .‬جواد‪ .‬ع‬ ‫وفقا للقانون‪ ،‬بل كانت نتيجة قرأر أنفرأدي ‪fi‬ضص‪ ،‬أ‪Ÿ‬فاجئ وألغ‪ Ò‬مفهوم وأ‪ı‬الف للقانون ألوزأري ي‪-‬وف‪-‬ق‪-‬وأ ‘ أل‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اح ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬إأضش‪-‬اف‪-‬ة إأ‪ ¤‬أم‪-‬تحانهم ‘ عطلة بتونسص‪ ،‬باسشتثناء أأ’م ألعجوز‬
‫و” على إأثر ذلك منح تأاشش‪Ò‬ة أ’نتقال إأ‪ ¤‬ألسشنة رقم ‪ 712‬بند ‪ 05‬فقرة ‪ ،03‬و‘ أنتظار فتح –قيق مقاييسص ألسشنة أ◊الية‪.‬‬
‫وفاة ششاب بعد إصشابته با◊مى وششكوك حول إصشابته باإلنفلونزإ ‘ إ‪Ÿ‬دية‬ ‫سصم‪Ò‬ة ڤيدوم‬ ‫ألثالثة بطريقة جزأفية وعششوأئية‪ ،‬ومن ب‪ Ú‬هؤو’ء‪ ،‬وأ’سش ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ل ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ة أأ’ط ‪-‬رأف ل ‪-‬كشش ‪-‬ف م‪Ó-‬بسش‪-‬ات‬
‫أفادت مصصادر مطلعة لـ«ألنهار»‪ ،‬أن شصابا ‘ ألعقد ألثالث من عمره‪ ،‬كان قد فارق‬
‫أ◊ياة‪ ،‬أمسس‪Ã ،‬سصتشصفى ألبليدة‪ ،‬وحسصب ذأت أ‪Ÿ‬صصادر‪ ،‬فإان ألضصحية ألهالك‬
‫أ‪Ÿ‬دعو «ف‪.‬سصاعد»‪ ‬أ‪Ÿ‬نحدر من بلدية بئر بن عابد ألتي تبعد ‪ 110‬كلم شصرقا عن‬
‫‪fl‬مور يقتل ششخصشا ويتسشبب ‘ إعاقة آإخر ‘ وهرإن‬
‫أ‪Ÿ‬دية‪ ،‬كان قد توجه إأ‪ ¤‬أ◊ّمام وبعد خروجه تعرضس إأ‪ ¤‬نزلة برد حادة‬ ‫ألتمسس ‡ثل أ◊ق ألعام لدى ألغرفة أ÷زأئية ‪Û‬لسس قضصاء وهرأن‪ ،‬رفع عقوبة متهم إأ‪ ¤‬ث‪Ó‬ث سصنوأت حبسصا نافذأ مع تعليق رخصصة ألسصياقة ‪Ÿ‬دة أربع‬
‫تسصببت له ‘ أرتفاع درجة أ◊رأرة‪ ،‬لينقل على جناح ألسصرعة إأ‪ ¤‬مسصتشصفى‬ ‫سصنوأت‪ ،‬تعدي‪ Ó‬للحكم أ’بتدأئي ألصصادر ‘ حقه بسصنت‪ Ú‬حبسصا نافذأ وتعليق رخصصة ألسصياقة لث‪Ó‬ث سصنوأت‪ ،‬وأ‪Ÿ‬تابع عن أفعال ألقتل أ‪ÿ‬طأا وأ÷رح أ‪ÿ‬طاأ‬
‫بني سصليمان‪ ،‬ونظرأ لتعذر حالته ألصصحية حُول على أ’سصتعجال إأ‪ ¤‬مسصتشصفى‬ ‫‪Ó‬ف‪Ó‬ت من أ‪Ÿ‬سصؤوولية أ÷زأئية وأ‪Ÿ‬دنية وأنعدأم رخصصة ألسصياقة‪ .‬ملخصس ألوقائع أن حادث مرور ‡يت‬ ‫–ت تأاث‪ Ò‬أ‪Ÿ‬شصروب ألكحو‹ وأنتحال هوية ألغ‪ Ò‬ل إ‬
‫‪fi‬مد بوضصياف بوسصط مدينة أ‪Ÿ‬دية‪ ،‬إأ’ أن درجة حرأرة جسصمه أرتفعت‪‡ ،‬ا‬ ‫وقع وسصط مديبنة وهرأن‪ ،‬و–ديدأ عند فندق ألشص‪Ò‬أتون‪ ،‬بعد أصصطدأم سصيارت‪ Ú‬كانتا ‘ أ‪Œ‬اه‪ Ú‬متعاكسص‪ ،Ú‬حوأ‹ منتصصف ألنهار غضصون شصهر أكتوبر‪،‬‬
‫أسصتدعى نقله إأ‪ ¤‬مسصتشصفى فرونسس فانون بو’ية ألبليدة‪ ،‬حيث لفظ أنفاسصه‬ ‫’من وسصلم أ‪Ÿ‬تهم لهم‬‫’مر على كرسصي متحرك‪ ،‬حينها تدخلت عناصصر أ أ‬ ‫حيث أسصفر أ◊ادث عن مقتل سصائق ألسصيارة ألثانية وإأصصابة مرأفقه ألذي أنتهى به أ أ‬
‫’نلفونزأ ألتي‬
‫’خ‪Ò‬ة هناك‪ ،‬هذأ وقد ” فتح –قيق طبي معمق ‪Ÿ‬عرفة نوع أ إ‬ ‫أ أ‬ ‫’خ‪ Ò‬ليتم توقيفه‪ ،‬وبإاخضصاعه للفحصس ألطبي تب‪ Ú‬أنه كان ‪fl‬مورأ‪ ،‬إأذ بلغت نسصبة ألكحول‬ ‫وثائق ألسصيارة‪ ،‬وهي ملك لشصقيقه وعرف نفسصه على أنه هذأ أ أ‬
‫أصصابت ألضصحية ألبالغ من ‪ 31‬سصنة‪ ،‬وهو ما زأد من ‪fl‬اوف سصكان أ‪Ÿ‬نطقة هو‬ ‫‘ دمه ‪ 1,26‬غ‪/‬ل‪ ،‬كما أتضصح فيما بعد أن رخصصة سصياقته كانت حينها مسصحوبة منه‪ ،‬وباسصتجوأبه صصرح أنه كان يسص‪ Ò‬بسصرعة ثمان‪ Ú‬إأ‪ ¤‬تسصع‪ Ú‬كيلوم‪‘ Î‬‬
‫حسصام أ‪Á‬ن‬ ‫وجود إأنفلونزأ معقدة بذأت أ‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬ ‫م‪.‬معمري‬ ‫ألسصاعة‪ ،‬كما أنه وقتها ‪ ⁄‬يتمكن من “ييز إأذأ كان ضصوء إأشصارة أ‪Ÿ‬رور أخضصر أو أحمر‪ .‬‬
‫‪9‬‬ ‫اأ’حد ‪ 07‬جانفي ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 1٩‬ربيع الثاني ‪ 143٩‬ه ـ‬ ‫محاكم‬
‫أافراد العصصابة حاولوا قتل الضصيحة بعد تكبيله رفقة‬ ‫’ف‪Ó‬ن‬ ‫المتهم محا ٍ‬
‫م وينتمي إالى حزب ا أ‬
‫زوجته أاثناء عملية السصطو‪  ‬‬
‫عامان حبسسا نافذا لبطل الجزائر في الم‪Ó‬كمة‬
‫بتهمة سسرقة سسيارة مسسؤوول بالسسحاولة‬
‫«المير» السسابق لباشس جراح يقاضسي منتخبا‬
‫أدأنت م‪-‬ح‪-‬كمة ألج‪-‬ن‪-‬ايات أ’بتدأئية بم‪-‬ج‪-‬لسس قضض‪-‬اء أل‪-‬بليدة‪ ،‬بطل ألجزأئر‬
‫ث‪Ó‬ث مرأت في ألم‪Ó‬كمة «خ‪.‬ي» بعامين حبسضا نافذأ وغرأمة مالية قدرها‬
‫‪ 50‬ألف دج‪ ،‬بعد إأعادة تكييف وقائع تهمته من جناية تكوين جماعة أشضرأر‬
‫وألسضرقة بظرفي ألتعدد وألتسضلق إألى جنحة إأخفاء أشضياء مسضروقة لتورطه‬
‫بتهمة اخت‪Ó‬سس ملياري سسنتيم‬
‫’طارأت بالسضحاولة‬ ‫رف‪-‬ق‪-‬ة عصض‪-‬اب‪-‬ة أشض‪-‬رأر ق‪-‬امت ب‪-‬السض‪-‬ط‪-‬و على منزل أحد أ إ‬ ‫تورط منتخب ببلدية باشس جرأح في قضضية أخت‪Ó‬سس أموأل عمومية بالم‪Ó‬يير عن طريق أإبرأم صضفقات مشضبوهة‪ ،‬حيث‬
‫لسضرقة سضيارته ومجوهرأته‪.‬‬
‫’طارأت‬ ‫وق‪-‬ائ‪-‬ع أل‪-‬ح‪-‬ال ت‪-‬ع‪-‬ود إأل‪-‬ى سضنة ‪ ،2014‬عندما ت‪-‬ع‪-‬رضس م‪-‬ن‪-‬زل أحد أ إ‬ ‫أسضتمع‪ ،‬موؤخرأ‪ ،‬قاضضي ألتحقيق بمحكمة حسضين دأي أإلى عضضو سضابق ببلدية باشس جرأح بعد ألشضكوى ألتي حركها‪ ‬ألرئيسس‬
‫بالسضحاولة للسضرقة من قبل مجموعة أشضخاصس ملثمين أقتحموأ منزله لي‪Ó‬‬ ‫ألسضابق للبلدية ألمدعو «ب‪.‬صس»‪ ،‬حيث أنطلقت ألقضضية بعد شضكوى مصضحوبة باّدعاء مدني تقدم بها رئيسس ألبلدية‬
‫’سضلحة ألبيضضاء بغية معرفة‬ ‫وتكبيله رفقة زوجته ألحامل وتهديدهم با أ‬ ‫ألسضابق ضضد ألمتهم عن جرأئم أخت‪Ó‬سس أموأل عمومية وألتزوير وأسضتعمال ألمزور‪.‬‬
‫’م‪-‬وأل‪ ،‬أي‪-‬ن قاموأ بتفتيشس ألمنزل وأ’سضتي‪Ó‬ء على‬ ‫م‪-‬ك‪-‬ان أل‪-‬م‪-‬ج‪-‬وه‪-‬رأت وأ أ‬
‫م‪-‬ب‪-‬لغ يفوق ‪ 300‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سض‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م وك‪-‬مية من ألمجوهرأت مع أخذهم مفتاح‬ ‫دفعه اإلى القيام بتقييد الشسكوى‬ ‫عقيلة‪ .‬ق‬
‫سض‪-‬ي‪-‬ارت‪-‬ه م‪-‬ن ن‪-‬وع «إأب‪-‬ي‪-‬زأ» ب‪-‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع وث‪-‬ائ‪-‬قها‪ ،‬وقبل خروجهم من ألمنزل قام‬ ‫الحالية التي اعتبرها كيدية‪.‬‬
‫أحدهم بطعن ألضضحية على مسضتوى ألبطن أمام أبنيه ألصضغيرين‪ ،‬أين كان‬
‫ينتظرهم شضركاؤوهم في ألعملية بالخارج وألذين كان دورهم ألحرأسضة‪ ،‬مع‬ ‫يذكر اأن المتهم مُثل اأمام قاضسي‬ ‫حسسب ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ا’أول‪-‬ية التي‬
‫سض‪-‬رق‪-‬ة سض‪-‬ي‪-‬ارت‪-‬ه أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل بها ألمتهم ألحالي «خ‪.‬ي» بتحويلها إألى مدينة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ب ‪-‬م ‪-‬وجب اإج ‪-‬راءات‬ ‫ت‪- -‬حصس‪- -‬لت ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ‪ $‬م ‪-‬ن‬
‫ألدوأودة وألقيام ببيعها إألى أحد ألموأطنين بمبلغ ‪ 157‬مليون سضنتيم‪ ،‬إأ’ أن‬ ‫ا’سس‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء ال‪-‬م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬ر ب‪-‬ناء على‬
‫ألشضاري وبعد تماطل أفرأد ألعصضابة بإاجرأءأت ألتوثيق‪ ،‬حامت شضكوكه حول‬ ‫مصس ‪-‬ادر م ‪-‬وث ‪-‬وق‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬اإن ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬
‫أن ألسض‪-‬ي‪-‬ارة مسض‪-‬روق‪-‬ة ف‪-‬ق‪-‬ام ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ ع‪-‬ن‪-‬هم لعناصضر ألشضرطة‪ ،‬ليتبين أن‬ ‫شس‪-‬ك‪-‬اوى «ال‪-‬م‪-‬ي‪-‬ر» السس‪-‬اب‪-‬ق ال‪-‬ذي‬ ‫محامي وينتمي اإلى حزب جبهة‬
‫ألسضيارة محل بحث‪ ،‬ومن منطلق ألقضضية‪ ،‬تم ألتوصضل إألى أفرأد ألعصضابة‬ ‫ينتمي اإلى حزب ا’أف‪Ó‬ن‪ ،‬ومن‬ ‫التحرير الوطني بذات البلدية‪،‬‬
‫ألمتكونة من سضتة أشضخاصس‪ ،‬من بينهم ألعقل ألمدبر «شس‪.‬م» ألذي كان يعمل‬

‫تصصـــوير ‪ :‬ب‪Ó‬ل بوزمارن‬


‫لدى ألضضحية‪ ،‬وألذين أعترفوأ بالجريمة من بينهم ألمتهم ألحالي ألذي تم‬ ‫ال‪- -‬م‪- -‬ق‪- -‬رر اأن ت ‪-‬كشس ‪-‬ف ج ‪-‬لسس ‪-‬ات‬ ‫ح‪- -‬يث سس ‪-‬ب ‪-‬ق واأن ت ‪-‬رشس ‪-‬ح‪ ‬خ ‪Ó-‬ل‬
‫سضماعه ووضضع تحت ألرقابة ألقضضائية‪ ،‬إأ’ أنه سضافر إألى تركيا وأنقطعت‬ ‫ا’سس‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ف‪-‬ي ال‪-‬موضسوع للمتهم‬ ‫ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات ال‪-‬م‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة السس‪-‬ابقة‬
‫أخباره عن ألعائلة بعد مكوثه بأالمانيا‪ ،‬وخ‪Ó‬ل تلك ألسضنوأت‪ ،‬تمت إأدأنة‬ ‫ع‪- -‬ن اأسس‪- -‬رار اأخ‪- -‬رى‪ ،‬ب ‪-‬ح ‪-‬ك ‪-‬م اأن‬
‫ألمتهمين بعقوبات ترأوحت بين ‪ 20‬و‪ 15‬سضنة سضجنا نافذأ عن جناية تكوين‬ ‫خ‪Ó- - -‬ل ‪ 23‬ن ‪-‬وف ‪-‬م‪-‬ب‪-‬ر‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه ل‪-‬م‬
‫جماعة أشضرأر وألسضرقة بظرفي ألتعدد وألتسضلق ومحاولة ألقتل ألعمدي مع‬ ‫السس ‪-‬م ‪-‬اع ا’أول ‪-‬ي ت ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ز ب‪-‬ت‪-‬دوي‪-‬ن‬ ‫يتحصسل على رئاسسة البلدية‪.‬‬
‫’صضرأر وألترصضد‪ ،‬وتم إأصضدأر مذكرة توقيف في حق ألمتهم «خ‪.‬ي»‬ ‫سضبق أ إ‬ ‫ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات الشس‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ة للمتهم‬ ‫واأضس‪- - -‬افت ذات ال‪- - -‬مصس ‪- -‬ادر‪ ،‬اأن‬
‫ألذي فور عودته في جوأن ‪ ،2017‬تم توقيفه بالمطار ألدولي‪ ،‬أين أنكر‬
‫’ح‪-‬د أصض‪-‬دق‪-‬ائ‪-‬ه ب‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ألسض‪-‬يارة‬‫ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه ب‪-‬السض‪-‬رق‪-‬ة وإأن‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬دم أل‪-‬مسض‪-‬اع‪-‬دة أ‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م اأث‪-‬ب‪-‬تت ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ات اأن‪-‬ه لكنه خ‪Ó‬ل مواجهته من طرف مشس‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع ال‪-‬رئيسس ف‪-‬ق‪-‬ط‪ ،‬ف‪-‬ي ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار م‪-‬ا سس‪-‬تسس‪-‬ف‪-‬ر‬
‫سضارة‪.‬ق‬ ‫ألمسضروقة‪.‬‬ ‫اختلسس ما قيمته ملياري سسنتيم قاضسي التحقيق بمحكمة حسسين السسابق للبلدية‪ ،‬اأين قام بفضسحه عنه ا’أيام المقبلة من تفاصسيل‬
‫’شصخاصص ’ يقيمون بالمنطقة‬
‫بعد ب‪Ó‬غ يفيد بتحرير شصهادات إايواء أ‬ ‫عن طريق الت‪Ó‬عب بالصسفقات‪ ،‬داي اأن ‪-‬ك ‪-‬ر ت ‪-‬لك ال ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م واأك‪-‬د اأن خ‪Ó‬ل العهدة السسابقة‪ ،‬وهو ما اأوفر‪.‬‬
‫األمن يحقق في شسراء أاصسوات انتخابية‬ ‫تمكن من السصطو على أاموال التقاعد والودائع بو’يات معسصكر وغليزان وسصعيدة ووهران‪ ‬‬
‫لفائدة «األرندي» في بني مسسوسس‬
‫’من دأئرة بوزريعة‪ ،‬مؤوخرأ‪،‬‬ ‫فتحت مصضالح فرقة ألشضرطة ألقضضائية ألتابعة أ‬
‫عامان حبسسا لمتورط في اخت‪Ó‬سس نصسف مليار من حسسابات زبائن بريد الجزائر‬
‫تحقيقات بشضأان قضضية تحرير شضهادأت إأيوأء وإأقامة لفائدة ‪ 18‬موأطنا يقيمون‬ ‫ن‪-‬ط‪-‬قت‪ ‬م‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ح ف‪-‬ي وهران‪ ،‬بالحكم في صس‪-‬ك‪-‬وك‪-‬ه‪-‬م وي‪-‬وق‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬م‪-‬ان تصس‪-‬ري‪-‬ح م‪-‬ن أاجل وج ‪-‬ود ت ‪-‬زوي ‪-‬ر خ‪Ó-‬ل إاخضس‪-‬اع ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة‬
‫خارج إأقليم بلدية بني مسضوسس من أجل تمكينهم من ألتصضويت في أ’نتخابات‬ ‫ملف التزوير واسستعمال المزور واخت‪Ó‬سس أاموال سسحب واسستخراج اأ’موال المودعة‪ ،‬وقد تمكن ب ‪- -‬م ‪- -‬خ ‪- -‬ب‪- -‬ر الشس‪- -‬رط‪- -‬ة ال‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة وت‪- -‬ط‪- -‬اب‪- -‬قت‬
‫’رندي» مقابل مبالغ مالية‪.‬‬ ‫ألمحلية لصضالح حزب «أ أ‬ ‫عمومية وانتحال صسفة‪ ،‬المتورط فيه شسخصس قام في وهران من إاجراء ث‪Ó‬ث عمليات سسحب من البصسمة‪ ‬الموضسوعة بالتصسريح ’سستخراج اأ’موال‬
‫تفجير ملف ألقضضية حسضب ألمعلومات ألتي تحصضلت عليها «ألنهار»‪ ،‬يعود إألى‬
‫’من بتاريخ‪ 30 ،‬أكتوبر ‪ ،2017‬مفادها قيام ألمكلف‬ ‫إأرسضالية تلقتها مصضالح أ أ‬ ‫بالسسطو على زبائن بريد الجزائر واسستي‪Ó‬ئه على م ‪-‬راك‪-‬ز‪  ‬ب‪-‬ري‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬ي‪-‬وم واح‪-‬د‪ ،‬ف‪-‬ب‪-‬وح‪-‬دة مع بصسمة المتهم‪ ،‬ليلقى القبضس عليه‪ ،‬ومواصسلة‬
‫’قامة بمصضلحة ألحالة ألمدنية لبلدية بني مسضوسس‬ ‫’يوأء وأ إ‬ ‫بتسضليم شضهادة أ إ‬ ‫أاموال التقاعد والودائع التي قاربت نصسف مليار السسانية اسستخرج مبلغ ‪ 20‬مليون سسنتيم‪ ‬واسستحوذ ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ات اتضس‪-‬ح أان ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ق‪-‬ام ب‪-‬ع‪-‬دة عمليات‬
‫’ول ل‪-‬رئ‪-‬يسس أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ذي يتنمي إألى حزب ألتجمع‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬وأط‪-‬ؤو م‪-‬ع أل‪-‬ن‪-‬ائب أ أ‬ ‫سسنتيم عبر عدة مراكز بريدية في و’يات الوطن‪ ،‬على مبلغ ‪ 100‬مليون سسنتيم‪ ‬من وحدة بريد حي سس‪-‬حب ب‪-‬م‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬م‪-‬راك‪-‬ز البريدية‪ ،‬كان أاكبرها‬
‫ألديمقرأطي‪ ،‬بتزوير شضهادأت إأقامة لفائدة أشضخاصس تم ترحيلهم خارج إأقليم‬
‫ألبلدية‪ ،‬ليتم تسضجيلهم على مسضتوى مكتب أ’نتخابات مقابل منحهم مبلغا‬ ‫ب‪-‬إادان‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ن ح‪-‬بسس‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا وت‪-‬ع‪-‬ويضس خ‪-‬مسسة كوكا‪ ،‬فيما كان المبلغ اأ’كبر جرى على مسستوى بحي ميرامار‪ .‬وفي جلسسة المحاكمة‪ ،‬راح المتهم‬
‫’رندي»‪.‬‬ ‫ماليا‪ ،‬نظير قيامهم بالتصضويت في أ’نتخابات لصضالح مترشضحي «أ أ‬ ‫م‪Ó-‬ي‪-‬ي‪-‬ن دج‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ط‪-‬الب‪ ‬م‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل ال‪-‬حق العام في بريد حي ميرامار عندما نجح في سسحب مبلغ يسس‪-‬رد ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ت‪-‬ف‪-‬اصس‪-‬ي‪-‬ل ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه معترفا بقيامه‬
‫’من في إأطار تحرياتها بمرأسضلة مصضالح‬ ‫’سضاسس‪ ،‬قامت مصضالح أ أ‬ ‫وعلى ذلك أ أ‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬اسساته بت ‪-‬وق ‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة أارب‪-‬ع سس‪-‬ن‪-‬وات ح‪-‬بسس‪-‬ا ‪ 250‬مليون سسنتيم من حسساب شسخصس كان موظفا باأ’فعال المنسسوبة إاليه رفقة شسخصس ثاٍن سسهل له‬
‫’دأري‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬وزري‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬م‪-‬رأجعة ألملفات ألقاعدية لرخصس ألسضياقة‬ ‫أل‪-‬دأئ‪-‬رة أ إ‬ ‫بشس‪-‬رك‪-‬ة سس‪-‬ون‪-‬اط‪-‬راك‪ ،‬وه‪-‬ي اأ’م‪-‬وال ال‪-‬تي تحصسل مهمته‪ .‬من جهتها اسستغربت دفاع أاحد الضسحايا‬ ‫نافذا‪.‬‬
‫وب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ت‪-‬رية ألمسضتعملة في ألتصضديق على ألقائمتين‬
‫’سض‪-‬م‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ن‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ن أن أحد ألهويات ألمسضتعملة دونت برقم تسضلسضلي‬ ‫أ إ‬ ‫تعود أاطوار القضسية إالى‪ ‬سسنة ‪ ،2016‬عندما نفذ ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د خ‪-‬روج‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د‪ ،‬ل‪-‬يسس‪-‬ت‪-‬ول‪-‬ي عليها القيام بعمليات اخت‪Ó‬سس بمبالغ كبيرة من دون أان‬
‫خاطئ‪.‬‬ ‫المتهم عدة عمليات اخت‪Ó‬سس‪ ‬اأموال على مسستوى المتهم بسسهولة ومن دون التحقق من هويته‪ ،‬وهي ي ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ط ‪-‬ن ل ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ‬وام ‪-‬ت ‪Ó-‬ك ‪-‬ه ل ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬اق‪-‬ات الضس‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا‬
‫وبالموأزة مع تلك ألتحريات‪ ،‬تمت مرأسضلة مصضالح بلدية بني مسضوسس من أجل‬ ‫مراكز بريدية بو’يات وهران ومعسسكر وسسعيدة‪ ،‬ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا في السسطو على أاموال وصس‪-‬ك‪-‬وك‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أاشس‪-‬ارت إال‪-‬ى‪ ‬وج‪-‬ود ت‪-‬واط‪-‬ؤو‪ ‬من‬
‫’شضخاصس ألمدونين على مسضتوى مكتب أ’نتخابات‪ ،‬ليتبين‬ ‫ألتأاكد من هويات أ أ‬
‫أن أرب‪-‬ع‪-‬ة أشض‪-‬خ‪-‬اصس ف‪-‬ق‪-‬ط مسض‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن ضض‪-‬م‪-‬ن أل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة أ’نتخابية لبلدية بني‬ ‫ط ‪-‬الت زب ‪-‬ائ ‪-‬ن ب‪-‬ري‪-‬د ال‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ر م‪-‬ن ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دي‪-‬ن ضس‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا آاخ‪-‬ري‪-‬ن ب‪-‬و’ي‪-‬ات غ‪-‬ليزان ومعسسكر‪ ،‬وفي ج ‪-‬ه‪-‬ة ك‪-‬انت ت‪-‬زود ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ع‪-‬ن ت‪-‬وف‪-‬ر‬
‫’ط‪Ó‬ق‪ .‬ياقوتة‪ .‬ز‬ ‫’شضخاصس غير مدونين على أ إ‬ ‫مسضوسس‪ ،‬في حين أن بقية أ أ‬ ‫وم ‪-‬ودع ‪-‬ي ال ‪-‬ودائ ‪-‬ع ل ‪-‬دى مصس ‪-‬ال ‪-‬ح ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث ك‪-‬ان و’ي ‪-‬ة سس ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬دة فضس‪-‬ح ع‪-‬م‪-‬ال ب‪-‬ري‪-‬ده‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات اأ’م ‪-‬وال ب ‪-‬أارصس ‪-‬دة‪ ‬ال ‪-‬زب ‪-‬ائ ‪-‬ن‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬نصسب ب‪-‬ري‪-‬د‬
‫المتهم‪ ‬وبمجرد تأاكده من ضسخ اأ’موال الخاصسة ال ‪-‬مشس ‪-‬ب ‪-‬وه ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا اك‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬وا وج‪-‬ود ال‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ر ك‪-‬ط‪-‬رف م‪-‬دن‪-‬ي وط‪-‬الب ب‪-‬إارج‪-‬اع ال‪-‬م‪-‬ب‪-‬لغ‬
‫أاب يعتدي جنسسيا على ابنته بعدما هجرته‬ ‫ب‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء سس‪-‬ن‪-‬وات ال‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬تزوير بطاقات ت ‪-‬زوي ‪-‬رات وإامضس ‪-‬اءت غ ‪-‬ي ‪-‬ر م ‪-‬ط ‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق المختلسس مع إالزام المتهم‪  ‬تعويضس قدره مليوني‬
‫ب ‪.‬عائشصة‬ ‫تعريف الضسحايا ويضسع عليها صسورته ويسستعمل تحقيقات أامنية معمقة حول القضسية‪ ،‬حيث تبين دج و‪ 500‬مليون‪.‬‬
‫زوجتـ ـه فـ ـي بـ ـاب الـ ـوادي!‬
‫علمت «ألنهار» من مصضادر موثوقة‪ ،‬أن مجلسس قضضاء ألعاصضمة سضينظر‪ ،‬يوم‬ ‫أاوهمه بوجود مشصروع أاعلنت عنه الشصركة مقابل مبلغ ‪ 100‬مليون سصنتيم يقدم ككفالة‬
‫’نسضانية وتحول إألى‬ ‫’بوة وأ إ‬
‫غ‪-‬د‪ ،‬ف‪-‬ي م‪-‬ل‪-‬ف قضض‪-‬ي‪-‬ة أب ت‪-‬ج‪-‬رد م‪-‬ن مشض‪-‬اعر أ أ‬
‫وحشس بشضري‪ ،‬بعدما هجرته زوجته في ألمضضجع لمدة ‪ 3‬أسضابيع‪ ،‬حيث مارسس‬
‫’شضباع غريزته ألحيوأنية‪.‬‬ ‫ألجنسس مع فلذة كبده ألقاصضر عنوة إ‬
‫أل‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ع ت‪-‬عود إألى‪ ،‬يوم ‪ 1‬ج‪-‬وأن م‪-‬ن سض‪-‬نة ‪ ،2012‬ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ت‪-‬قدمت قاصضر من‬
‫«تريسسيان» ينتحل صسفة مسسؤوول بشسركة إاماراتية للبناء للنصسب على دهان‬
‫’ول لباب ألوأدي‬ ‫’من ألحضضري أ أ‬ ‫موأليد ‪ 1995‬رفقة وألدتها إألى مصضالح أ أ‬ ‫للبنائين بـ ‪ 800‬دينار‪ ،‬مع تحقيق فائدة بـ ‪400‬‬ ‫ا’أولية في الملف اأن المشسروع وهمي من نسسج‬ ‫تعرضس دهان اإلى النصسب وا’حتيال من طرف‬
‫لتسضجيل شضكوى ضضد وألدها‪ ،‬تتهمه فيها با’عتدأء عليها جنسضيا‪ ،‬موضضحة‬ ‫دي‪-‬ن‪-‬ار ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ر ال‪-‬واح‪-‬د‪ ،‬ه‪-‬ذا م‪-‬ا ج‪-‬عله يقوم ببيع‬ ‫خ‪- -‬ي ‪-‬ال ال ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬وه ‪-‬ذا ل ‪Ó-‬إي ‪-‬ق ‪-‬اع ب ‪-‬الضس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي بشس‪-‬رك‪-‬ة «اأم‪-‬ي‪-‬رال» ا’إم‪-‬ارات‪-‬ية للبناء‪،‬‬
‫أن‪-‬ه ب‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ أل‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ع ط‪-‬لب م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا وأل‪-‬ده‪-‬ا أل‪-‬ذه‪-‬اب رفقة إأخوتها‪ ‬إألى سضاحة‬
‫ألكيتاني للتنزه ومن ثم ألتوجه إألى بيت وألده ألوأقع بالطاحونات ألقديمة‪،‬‬ ‫سسيارته من نوع «ماروتي» ويدخل شسريكا مع‬ ‫واخت‪Ó‬سس منه ا’أموال‪ ،‬واسستنادا اإلى الوقائع‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ان‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ل صس‪-‬ف‪-‬ة مسس‪-‬وؤول ب‪-‬ذات الشس‪-‬رك‪-‬ة‪،‬‬
‫وما وصضلوأ إأن إألى هناك أمرها بتنظيف غرفة ألنوم ألخاصضة بجدها‪ ،‬ولما‬ ‫المتهم بنية الحصسول على المشسروع‪ ،‬مشسيرا في‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬ذك ‪-‬ورة ف‪-‬ي ال‪-‬م‪-‬ل‪-‬ف‪ ،‬ف‪-‬اإن ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬عب دور‬ ‫ل ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن اإي‪-‬ه‪-‬ام الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬مشس‪-‬روع وه‪-‬م‪-‬ي‬
‫شضرعت في ذلك تفاجأات بوألدها ي‪Ó‬حقها ويطلب منها نزع ثيابها من دون‬ ‫معرضس اأقواله اإلى اأن المتهم «م‪.‬ف» لعب دور‬ ‫ال‪- -‬وسس‪- -‬اط‪- -‬ة ب‪- -‬ي‪- -‬ن الضس‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة وشس ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ه‪ ،‬ه ‪-‬ذا‬ ‫اأطلقته الشسركة خاصس بالب‪Ó‬ط واإلزامية دفع‬
‫أسضتعمال ألقوة ضضدها من أجل ممارسضة ألجنسس‪ ،‬ولما رفضضت قام بتجريدها‬
‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬وة وأرغ‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬م‪-‬ارسض‪-‬ة ألفعل ألمخل بالحياء‪ ،‬وبعد إأشضباع‬ ‫الوسساطة بعدما تسسلم المال من الضسحية على‬ ‫ا’أخيرعمل مع الضسحية عام ‪ 2016‬ونتج عنه‬ ‫مبلغ ‪ 100‬مليون سسنتيم كفالة للظفر بالصسفقة‪،‬‬
‫غرأئزه ألحيوأنية أمرها بارتدأء ثيابها وألتوجه مباشضرة إألى ألبيت‪ ،‬وعلى‬ ‫اأسساسس تسسليمه لشسريكه «ع»‪ ،‬موضسحا اأن اأغلب‬ ‫دين قدر بـ ‪ 13‬األف دينار‪ ،‬اإ’ اأن شسريكه كان‬ ‫اإ’ اأنه وبعد اسستي‪Ó‬ء المتهم على مبلغ ‪ 50‬مليون‬
‫’سضاسس‪ ،‬تم فتح تحقيق معمق في ألقضضية أسضفر عن توقيف ألمشضتبه‬ ‫هذأ أ أ‬ ‫م‪-‬واع‪-‬يدهم كانت ف ‪-‬ي ورشس‪-‬ة الشس‪-‬رك‪-‬ة بسس‪-‬ي‪-‬دي‬ ‫يتهرب في كل مرة لتسسديد دينه اإلى اأن عرضس‬ ‫سسنتيم اكتشسف الضسحية اأنه وقع ضسحية نصسب‪.‬‬
‫’ولى بالجرم ألمنسضوب إأليه‪ ،‬موضضحا أنه‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ه أل‪-‬ذي أع‪-‬ت‪-‬رف م‪-‬ن‪-‬ذ أل‪-‬وه‪-‬لة أ أ‬
‫بتاريخ ألوقائع كان برفقة أو’ده ببيت وألده ألشضاغر‪ ،‬وبينما كانت فلذة‬ ‫ف ‪-‬رج وك ‪-‬ان ‪-‬ا ف ‪-‬ي ك ‪-‬ل م ‪-‬رة ي ‪-‬ت ‪-‬م اإج ‪-‬راء م‪-‬ح‪-‬اول‪-‬ة‬ ‫عليه الدخول معه في شسراكة من خ‪Ó‬ل مشسروع‬ ‫وحسسب ال ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬حصس ‪-‬لت ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬
‫كبده تنظف غرفة ألنوم ثارت غريزته ألجنسضية‪ ،‬فقام بفعلته ألشضنيعة‬ ‫تجسسيد المشسروع على اأرضس الواقع‪ ،‬اإ’ اأنه من‬ ‫اأع ‪-‬ل ‪-‬نت ع ‪-‬ن ‪-‬ه الشس‪-‬رك‪-‬ة ا’إم‪-‬ارت‪-‬ي‪-‬ة بسس‪-‬ي‪-‬دي ف‪-‬رج‬ ‫«ال ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ف‪-‬اإن ت‪-‬ح‪-‬ريك الشس‪-‬ك‪-‬وى ضس‪-‬د ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬
‫ف‪.‬ع‬ ‫ألتي بررها بهجرأن زوجته له في ألمضضجع منذ ‪ 3‬أسضابيع‪.‬‬ ‫دون ج‪- - - -‬دوى‪ ،‬وف ‪-‬ي ت ‪-‬لك ا’أث ‪-‬ن ‪-‬اء وب ‪-‬ع ‪-‬د فشس ‪-‬ل‬ ‫خاصس بالب‪Ó‬ط وللظفر به يجب دفع مبلغ ‪100‬‬ ‫«م‪.‬ف» بتهمة النصسب وا’حتيال اأمام محكمة‬
‫المحاو’ت شسك الضسحية في ا’أمر وتوجه اإلى‬ ‫مليون سسنتيم كقيمة عن الكفالة‪ ،‬ليتم ا’تفاق‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬دي ام ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬د‪ ،‬ج ‪-‬اءت ب ‪-‬ع ‪-‬د اأن ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن ه‪-‬ذا‬
‫عام حبسسا نافذا لمتهمين بسسرقة بطانيات وأافرشسة في األغواط‬ ‫اأح‪-‬د ال‪-‬م‪-‬ق‪-‬اول‪-‬ي‪-‬ن ب‪-‬ال‪-‬مشس‪-‬روع ال‪-‬م‪-‬جاور من اأجل‬ ‫على اأن يدفع كل واحد منهما مبلغ ‪ 50‬مليون‬ ‫ا’أخ ‪-‬ي ‪-‬ر م ‪-‬ن ا’سس ‪-‬ت‪-‬ي‪Ó-‬ء ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪ 50‬مليون‬
‫تمكنت عناصضر أ’أمن ألحضضري ألسضابع باأمن و’ية أ’أغوأط‪ ،‬من توقيف‬ ‫ا’سس‪-‬ت‪-‬فسس‪-‬ار ع‪-‬ن قصس‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ة المقدرة بـ‪100‬‬ ‫سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ا’أم‪-‬ر ال‪-‬ذي ج‪-‬ع‪-‬ل الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة تحت اأمر‬ ‫سسنتيم من الضسحية بحجة الدخول في شسراكة‬
‫شض‪-‬خصض‪-‬ي‪-‬ن ي‪-‬بلغان من ألعمر ‪ 25‬و‪ 41‬سض‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ورطهما في قضضية متعلقة‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م اك‪-‬تشس‪-‬اف اأن‪-‬ه وقع ضسحية‬ ‫الواقع ‪-‬حسسب تصسريحاته في التحقيق‪ -‬بعد‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ظ ‪-‬ف ‪-‬ر ب ‪-‬مشس ‪-‬روع خ ‪-‬اصس ب ‪-‬ال‪-‬ب‪Ó-‬ط سس‪-‬ب‪-‬ق واأن‬
‫بالسضرقة من دأخل محل تجاري وحيازة أشضياء مسضروقة‪ .‬وقائع ألقضضية‬
‫تعود أإلى تقدم ألضضحية ألذي أودع شضكوى رسضمية لدى أ’أمن ألحضضري‬ ‫نصسب‪ ،‬م‪-‬م‪-‬ا ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه ي‪-‬ودع شس‪-‬ك‪-‬وى ضس‪-‬د المتهمين‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ة اإغ‪-‬رائ‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬حصس‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬مشس‪-‬روع بـ‬ ‫اأع‪-‬ل‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬ه الشس‪-‬رك‪-‬ة ا’إم‪-‬ارات‪-‬ية الكائن مقرها‬
‫ألسض‪-‬اب‪-‬ع ب‪-‬خصض‪-‬وصس ت‪-‬ع‪-‬رضس مسض‪-‬ت‪-‬ودع‪-‬ه أل‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن ب‪-‬ح‪-‬ي أل‪-‬وأحات ألشضمالية‬ ‫سصهيلة‪ .‬ز‬ ‫بتهمة النصسب وا’حتيال‪.‬‬ ‫‪ 1200‬دي‪-‬ن‪-‬ار ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ر ال‪-‬م‪-‬رب‪-‬ع‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬تم اإعادة منحه‬ ‫بسسيدي فرج‪ ،‬اإ’ اأنه تبين من خ‪Ó‬ل التحريات‬
‫أل‪-‬خ‪-‬اصس ب‪-‬ا’أغ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة وأ’أف‪-‬رشض‪-‬ة أإل‪-‬ى ألسض‪-‬رق‪-‬ة من قبل مجهولين أسضتهدفا‬
‫بطاريات و أغطية و أفرشضة كانت مخزنة بالمسضتودع‪ ،‬با’إضضافة أإلى مبلغ‬ ‫‪,‬هّربوا ‪ 28‬أالف قرصص «سصيبيتاكسص» من فرنسصا إالى الجزائر مرورا بإايطاليا ثم تونسص‬
‫م‪-‬ال‪-‬ي‪ .‬وع‪-‬ل‪-‬ى أإث‪-‬ر ذلك‪ ،‬ق‪-‬امت مصض‪-‬ال‪-‬ح أ’أم‪-‬ن أل‪-‬حضض‪-‬ري ألسض‪-‬اب‪-‬ع بتكثيف‬
‫عمليات ألبحث وألتحري ألتي أسضفرت عن أسضترجاع بعضس ألمسضروقات‬
‫وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف مشض‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ما متورطين في ألقضضية‪ ،‬حيث أعترفا من خ‪Ó‬ل‬
‫ألتحقيق معهما بقيامهما بفعل ألسضرقة‪ ،‬با’إضضافة أإلى ضضلوعهما في سضرقة‬
‫جمركي ومغترب ومزدوج الجنسسية يؤوسسسسون شسبكة دولية للمتاجرة بالمهلوسسات‬
‫محلين تجاريين أآخرين‪ .‬وبعد أإنجاز ألملف ألجزأئي للقضضية‪ ،‬تم تقديم‬ ‫يتم تمريرها اإلى الجزائر عن طريق المعبر‬ ‫في المركبة ا’أولى من نوع «بيجو ‪ »207‬ببئر‬ ‫سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح م‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة الجنايات ا’بتدائية‪ ،‬اليوم‪،‬‬
‫أل‪-‬م‪-‬وق‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ث‪-‬ول أم‪-‬ام وك‪-‬يل ألجمهورية لدى محكمة أ’أغوأط بعد‬ ‫الحدودي‪ ،‬وذلك بتسسهي‪Ó‬ت يقدمها جمركي‪،‬‬ ‫خ ‪-‬ادم ‪ 3‬صس‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ح م‪-‬ن اأق‪-‬راصس «سس‪-‬ي‪-‬ب‪-‬يتاكسس»‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ف ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة ت‪-‬ه‪-‬ريب‬
‫أإخضض‪-‬اع‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ’إج‪-‬رأءأت أل‪-‬م‪-‬ث‪-‬ول أل‪-‬فوري للجلسضة‪ ،‬حيث صضدر في حقهما‬
‫حكم بعام حبسضا نافذأ مع أإيدأعهما ألموؤسضسضة ألعقابية وتغريم كل وأحد‬ ‫وقد ذكر المصسدر اأن المتهم المغترب بفرنسسا‬ ‫وحجز ‪ 280‬موؤثر عقلي من نفسس النوع على‬ ‫اأقراصس وموؤثرات عقلية بطريقة غير شسرعية‬
‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬غ‪-‬رأم‪-‬ة مالية قدرها ‪ 5‬م‪Ó-‬ي‪-‬ي‪-‬ن سض‪-‬ن‪-‬ت‪-‬يم وأإلزأمهما بدفع تعويضس‬ ‫صسرح خ‪Ó‬ل التحقيق معه باأنه قام باسستيراد‬ ‫م ‪- -‬ت ‪- -‬ن سس‪- -‬ي‪- -‬ارة م‪- -‬ن ن‪- -‬وع «سس‪- -‬ام‪- -‬ب‪- -‬ول»‪ ،‬وذلك‬ ‫وال ‪-‬م ‪-‬ت‪-‬اج‪-‬رة ب‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ي اإط‪-‬ار ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ة اإج‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة‬
‫حمدي‪.‬ع‬ ‫للضضحية قدره ‪ 80‬مليون سضنتيم‪.‬‬ ‫ال‪-‬م‪-‬وؤث‪-‬رات العقلية ‪ 3‬م‪-‬رات‪ ،‬ج‪-‬لب ف‪-‬ي ال‪-‬م‪-‬رة‬ ‫بضس ‪-‬واح ‪-‬ي ال ‪-‬روي ‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬م اسس‪-‬ت‪-‬رج‪-‬اع وصس‪-‬ف‪-‬ات‬ ‫منظمة‪ ،‬والذي تورط فيه ‪ 11‬متهما اأحدهم‬
‫تاجر يتهرب من دفع ‪ 8‬م‪Ó‬يير سسنتيم من الضسرائب‬ ‫ا’أول ‪- -‬ى ‪ 40‬ق ‪-‬رصس ‪-‬ا وت‪-‬ع‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ج‪-‬م‪-‬رك‪-‬ي‬
‫الموظف في المعبر الحدودي‪ ‬الذي طلب منه‬
‫ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪Ó-‬أم ‪-‬راضس ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ال‪-‬م‪-‬وؤسسسس‪-‬ة‬
‫ا’سس ‪-‬تشس ‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬ول‪-‬وغ‪-‬ي‪-‬ن‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬م ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‬
‫ف ‪-‬ي ح‪-‬ال‪-‬ة ف‪-‬رار‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬غ‪-‬ت‪-‬رب ب‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ا‬
‫واآخ ‪-‬ر م ‪-‬زدوج ال ‪-‬ج ‪-‬نسس ‪-‬ي ‪-‬ة ج ‪-‬زائ ‪-‬ري اإي ‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ي‬
‫أكتشضفت مديرية ألضضرأئب ألجزأئر وسضط ت‪Ó‬عب تاجر صضاحب شضركة ألنقل‬ ‫اإحضس‪-‬ار ل‪-‬ه اأج‪-‬ه‪-‬زة اإل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬رون‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن اأجل اإعادة‬ ‫السسائقين اللذين حُو’ على التحقيق ا’أمني‬ ‫وجمركي يعمل على مسستوى المعبر التونسسي‬
‫عن طريق ألتبريد بهدف ألتملصس ألضضريبي بقيمة ‪ 8‬م‪Ó‬يير سضنتيم طيلة‬
‫ألفترة ألممتدة من ‪ 2002‬إألى ‪ ،2015‬حيث حقق ألمتهم عجزأ وثغرة مالية‬ ‫ب ‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ي ال‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ر‪ ،‬واأن‪-‬ه اأحضس‪-‬ر م‪-‬رة ج‪-‬ه‪-‬از‬ ‫باأمن و’ية الجزائر‪ ،‬واللذان كشسفا عن اأسسماء‬ ‫الجزائري عبر تسسبة‪ ،‬تم توقيفهم وحجز ‪28‬‬
‫بخزينة ألدولة‪ ،‬مما جعله في قفصس أ’تهام بتهمة ألتهرب ألضضريبي‪.‬‬ ‫«م‪-‬ي‪-‬ك‪-‬رواأون‪-‬د» وط‪-‬لب م‪-‬ن‪-‬ه ف‪-‬ي ال‪-‬ث‪-‬انية تسسهيل‬ ‫اأشسخاصس اآخرين من بينهم الجزائري الحامل‬ ‫األف قرصس من نوع «سسيبيتاكسس» ومبالغ مالية‬
‫إأحالة ألمتهم على محكمة سضيدي أمحمد جاء بعد ألشضكوى ألتي حركتها‬ ‫ت‪-‬م‪-‬ري‪-‬ر م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن دون اأن ي‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى اأمر‬ ‫للجنسسية ا’إيطالية وكذا الجزائري المغترب‬ ‫بلغت ‪ 40‬مليون سسنتيم‪.‬‬
‫ضض‪-‬ده م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ألضض‪-‬رأئب وسض‪-‬ط‪ ،‬ت‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ه بتهمة ألتملصس ألضضريبي لمبلغ ‪8‬‬ ‫الموؤثرات العقلية‪ ،‬في حين اأن هذا التسسهيل‬ ‫ب‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ن م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ال‪-‬تحريات اأن‬ ‫وق ‪-‬ائ ‪-‬ع ال ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ود اإل‪-‬ى ت‪-‬اري‪-‬خ‪ 28‬مارسس‬
‫م‪Ó‬يير سضنتيم‪ ،‬وهذأ بعدما أتضضح أن ألمتهم بصضفته تاجر صضاحب شضركة‬
‫’عمال ألتجارية ألتي كان‬ ‫ألنقل عن طريق ألتبريد لم يكن يصضرح بجدول أ أ‬ ‫ك‪-‬ان م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل م‪-‬زاي‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ج‪-‬لب ف‪-‬ي ال‪-‬م‪-‬رة ال‪-‬ثالثة‬ ‫الجزائري المغترب بفرنسسا يعمل على توفير‬ ‫‪ ،2013‬حين تلقت مصسالح اأمن و’ية الجزائر‬
‫ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ه‪-‬ا ط‪-‬ي‪-‬لة ألفترة ألممتدة من ‪ 2002‬إأل‪-‬ى ‪ ،2015‬وه‪-‬ذأ ت‪-‬م ب‪-‬اسضتعمال‬ ‫المتهم مزدوج الجنسسية ‪ 2800‬صسفيحة موؤثر‬ ‫ا’أق ‪-‬راصس ال‪-‬م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬وسس‪-‬ة م‪-‬ن ف‪-‬رنسس‪-‬ا ب‪-‬اق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ف‪- -‬رق‪- -‬ة م‪- -‬ك‪- -‬اف‪- -‬ح‪- -‬ة ا’ت ‪-‬ج ‪-‬ار غ ‪-‬ي ‪-‬ر الشس ‪-‬رع ‪-‬ي‬
‫ألمتهم كلمة «’ شضيء» بمعنى أنه لم يمارسس أي نشضاط يعود عليه بربح في‬ ‫من نوع «سسوبيتاكسس»‪ ،‬اأي ما يعادل ‪ 28‬األف‬ ‫بسس ‪-‬ع‪-‬ر ‪ 20‬اأورو ل ‪-‬لصس ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة ال‪-‬واح‪-‬دة وي‪-‬ق‪-‬وم‬ ‫للمخدرات والموؤثرات العقلية معلومات تفيد‬
‫ت‪-‬ج‪-‬ارت‪-‬ه أل‪-‬م‪-‬ق‪-‬ي‪-‬دة ف‪-‬ي ألسض‪-‬ج‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري ألمودع بمصضلحة ألضضرأئب‪ ،‬وإأثر‬
‫ألتحقيقات ألتي باشضرتها ذأت ألمصضالح‪ ،‬تبين أن ألمتهم أحدث ثغرة مالية‬ ‫قرصس‪ ،‬قبل اأن تتفطن مصسالح الشسرطة ل‪Ó‬أمر‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ي ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل سس‪-‬ي‪-‬ارة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ر ب‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫بوجود اأشسخاصس بصسدد المتاجرة بالمخدرات‬
‫بخزينة ألدولة‪ ،‬وهذأ ما أعترف به خ‪Ó‬ل ألتحقيق‪ ،‬وأمام هذه ألمعطيات‬ ‫وت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي ال‪-‬ق‪-‬بضس ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬ميع ا’أطراف وتحجز‬ ‫ال ‪-‬ح ‪-‬دود ال ‪-‬ف ‪-‬رنسس ‪-‬ي‪-‬ة ا’إي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ن ه‪-‬ن‪-‬اك‬ ‫على متن سسيارتين ببولوغين‪ ،‬حيث ترصسدت‬
‫سضهيلة ز‬ ‫ينتظر ألفصضل في ملفه قريبا‪.‬‬ ‫جميلة‪.‬ق‬ ‫الممنوعات‪.‬‬ ‫يتنقل عبر باخرة من اإيطاليا اإلى تونسس‪ ،‬فيما‬ ‫ذات المصسالح المركبتين وطاردتهما‪ ،‬وضسبط‬
‫أاخبار الوسسـط‬ ‫’حد ‪ 07‬جانفي ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 19‬ربيع الثاني ‪ 1439‬ه ـ‬
‫اأ‬ ‫‪10‬‬
‫’فرأج عن ألقوأئم‬
‫فيما ي‪Î‬قب طالبو أ‪Ÿ‬سسكن أ’جتماعي وألريفي أ إ‬
‫ف‪Ó‬حو منطقة وادي بن عربية ‘ ا÷لفة‬
‫يطالبون بالكهرباء‬
‫’قليم بلدية حاسسي بحبح‬ ‫’يزال سسكان منطقة وادي بن عربية التابعة إ‬
‫‪ 400‬مليون سسنتيم لقّفة رمضسان ببلدية جبل امسساعد ‘ ا‪Ÿ‬سسيلة‬
‫بو’ية ا÷لفة‪ ،‬يناشسدون السسلطات العمومية على رأاسسها الوا‹ حمنة‬ ‫خصصصص ا‪Û‬لسص الشصعبي البلدي لبلدية جبل امسصاعد‪ ،‬جنوب و’ية ا‪Ÿ‬سصيلة‪ ،‬مبلغ ‪ 400‬مليون سصنتيم للعملية التضصامنية «قفة‬
‫قنفاف‪ ،‬التدخل السسريع والفعال من أاجل توسسيع ا’سستفادة من حصسة‬ ‫رمضصان ‪ ،»2018‬سصتسصتفيد منها ‪ 800‬عائلة‪.‬‬
‫ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬وج‪-‬ه‪-‬ة ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬قتهم الف‪Ó‬حية‪ ،‬التي تتوفر على‬ ‫امسس‪- - -‬اع‪- - -‬د‪ ‘ ،‬ظ ‪- -‬ل ا◊ديث ع ‪- -‬ن‬ ‫سسعد لعجال‬
‫’بار من أاجل مباشسرة ‪fl‬تلف نشساطاتهم الف‪Ó‬حية‪ ،‬على‬ ‫العديد من ا آ‬ ‫’ف ‪-‬راج ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع سس‪-‬ن‪-‬ة ‪،2018‬‬ ‫اإ‬
‫’خ‪-‬رى‪’ ،‬سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أام‪-‬ام ال‪-‬ت‪-‬أاخ‪-‬ر ‘ ‪Œ‬سس‪-‬ي‪-‬د ا‪Ÿ‬شس‪-‬روع‬ ‫غ ‪-‬رار ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط‪-‬ق ا أ‬ ‫و“لك ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ج‪-‬ب‪-‬ل أامسس‪-‬اع‪-‬د حصسة‬
‫’سسباب ’زالت ›هولة‪ ،‬رغم‬ ‫واقتصساره على ‪fi‬يطات من دون أاخرى أ‬ ‫“لك بلدية جبل امسساعد‪ ،‬الواقعة‬
‫‪ 82‬مسسكنا اجتماعيا‪ ،‬كما “لك ‪20‬‬ ‫جنوب و’ية ا‪Ÿ‬سسيلة‪ ،‬بطاقية تظم‬
‫’حصساء من طرف ا‪Ÿ‬صسالح ا‪Ÿ‬عنية شسملت منذ مدة كل‬ ‫أان عملية ا إ‬ ‫حصس ‪- -‬ة مسس ‪- -‬ك ‪- -‬ن ري ‪- -‬ف‪- -‬ي‪ ،‬وإان ك‪- -‬ان‬
‫ا‪Ù‬يطات الف‪Ó‬حية و–ديد نوعية النشساط الف‪Ó‬حي الذي ’يزال‬ ‫‪ 1400‬مسس‪-‬ج‪-‬ل ب‪ Ú‬ف‪-‬ئ‪-‬ة ا‪Ù‬ت‪-‬اج‪Ú‬‬
‫م ‪-‬واط‪-‬ن‪-‬و ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ي‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ون ا◊صس‪-‬ة‬ ‫وال ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬راء وذوي ال ‪-‬دخ‪-‬ل الضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ف‬
‫مسس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬را ب ‪-‬إام ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ات ووسس ‪-‬ائ‪-‬ل ‪fi‬دودة‪ ،‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة غ‪-‬ي‪-‬اب ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‬ ‫ق‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ق ‪-‬ارن ‪-‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬دد ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات‬
‫’قصساء‪.‬‬ ‫الف‪Ó‬حية‪ ،‬الشسيء الذي اأثار ‪fl‬اوف الكث‪ Ò‬منهم من عملية ا إ‬ ‫’رام ‪- -‬ل وا‪Ÿ‬ط ‪- -‬ل ‪- -‬ق ‪- -‬ات‪ ،‬وك‪- -‬انت‬‫وا أ‬
‫ا‪Ÿ‬ودع ‪- -‬ة‪ ،‬ف ‪- -‬ط ‪- -‬ال ‪- -‬ب ‪- -‬ي ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ك‪- -‬ن‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ق ‪-‬د وّزعت ن ‪-‬فسض ا◊صس‪-‬ة‬
‫و‘ ه ‪-‬ذا الصس ‪-‬دد‪ ،‬اأك ‪-‬د رئ ‪-‬يسض دائ ‪-‬رة ح ‪-‬اسس ‪-‬ي ب ‪-‬ح ‪-‬ب ‪-‬ح‪ ‘ ،‬اتصس ‪-‬ال م ‪-‬ع‬ ‫ا’ج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ي ف‪- -‬اق ع‪- -‬دده ‪-‬م ‪600‬‬
‫«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬اأن ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة –ت‪-‬اج إا‪ ¤‬ت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬هرباء‬ ‫العام ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬أاي ‪ 800‬قفة‪ ،‬قبل أان‬
‫ط‪- -‬الب‪ ،‬ف‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا ب ‪-‬ل ‪-‬غ ع ‪-‬دد ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ي‬ ‫تضس ‪-‬ي ‪-‬ف ل‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬و’ي‪-‬ة ‪ 200‬ق‪-‬ف‪-‬ة بعد‬
‫الف‪Ó‬حية التي تضسمن لهم ظروف ا’سستثمار الف‪Ó‬حي ا‪Ÿ‬تنوع وا‪Ÿ‬نتج‬ ‫ا‪Ÿ‬سسكن الريفي أازيد من ‪ 800‬ملف‪،‬‬
‫لل‪Ì‬وة‪ ،‬مضسيفا اأن كل انشسغا’ت ف‪Ó‬حيها قد أاخذت بع‪ Ú‬ا’عتبار من‬ ‫ان ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اء ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬وزي‪-‬ع ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة‬
‫م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أازي‪-‬د من ‪ 400‬م‪-‬لف على‬ ‫بالبلدية‪ .‬على صسعيد آاخر‪ ،‬سسطرت‬
‫ط‪-‬رف السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ‪Œ‬سس‪-‬ي‪-‬د ا‪Ÿ‬شس‪-‬روع م‪-‬ن ج‪-‬ان‪-‬بي‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬وى م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة السس ‪-‬ك ‪-‬ن ل ‪-‬و’ي ‪-‬ة‬
‫’‚از م‪-‬ن ط‪-‬رف مصس‪-‬ال‪-‬ح ك‪-‬ل م‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬دراسس ‪-‬ة وا’ن ‪-‬ط‪Ó-‬ق ‘ ا إ‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ج‪-‬ب‪-‬ل امسس‪-‬اع‪-‬د‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ،‬ل‪- -‬ي ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى ال‪ّÎ‬ق ‪-‬ب ا◊ل‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات ال ‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬ط‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة وم‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة ت‪-‬وزي‪-‬ع ال‪-‬ك‪-‬هرباء والغاز‪ ،‬التي‬ ‫ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د ل‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ي ا‪Ÿ‬سس‪-‬اك‪-‬ن‪ ،‬خاصسة‬
‫’‚از‪ ،‬وهذا ‘ إاطار توف‪ Ò‬العوامل‬ ‫تشسرف على عملية الدراسسة وا إ‬ ‫للنظافة كل يوم سسبت‪ ،‬و‘ كل مرة‬
‫’ح ‪-‬ي ‪-‬اء ا‪Ÿ‬شس ‪ّ-‬ك ‪-‬ل‪-‬ة اسس ‪- -‬ت‪- -‬حسس‪- -‬ان‪- -‬ا و‪Œ‬اوب‪- -‬ا م‪- -‬ن ق‪- -‬ب‪- -‬ل ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ .‬ع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د آاخر‪’ ،‬تزال وأان ب ‪-‬عضس ‪-‬ه ‪-‬م –دث ع ‪-‬ن ال‪-‬ظ‪-‬روف‬‫“سض ح ‪-‬ي ‪-‬ا م ‪-‬ن ا أ‬
‫’سس ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة قصس‪-‬د ت‪-‬ث‪-‬ب‪-‬يت و–ف‪-‬ي‪-‬ز سس‪-‬ك‪-‬ان ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن دون‬ ‫اأ‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ب‪ّ-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذا السس‪-‬احات العمومية ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ال‪-‬ذي شس‪-‬ارك‪-‬وا ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ‘ ،‬حالة ال‪Î‬قب الكب‪ Ò‬لطالبي ا‪Ÿ‬سسكن الصسعبة التي يعيشسونها جراء الضسيق‬
‫اسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬اء‪Œ ،‬سس‪-‬ي‪-‬دا ل‪-‬ل‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج ال‪-‬وط‪-‬ني العام ا‪Ÿ‬تعلق أاسساسسا بالكهرباء‬ ‫وال ‪-‬ط ‪-‬رق ‪-‬ات‪ ،‬وق ‪-‬د ’قت ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة سس‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ل ا◊ف‪- -‬اظ ع‪- -‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي وال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دية جبل وا‪Ÿ‬شساكل العائلية الدائمة‪.‬‬
‫ال ‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ذي ت‪-‬راه‪-‬ن وزارة ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة والصس‪-‬ي‪-‬د‬
‫البحري على ‪Œ‬سسيده اإ‪ ¤‬واقع ملموسض‪ ‘ ،‬إاطار سسياسسة التجديد‬ ‫‪ 904‬رخصسة لذوي أ◊قوق غ‪ Ò‬مسستغلة من ب‪ ‘ 1770 Ú‬قطاع ألنقل‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫الريفي والتنمية ا‪Ù‬لية ا‪Ÿ‬سستدامة‪.‬‬
‫الك‪Ó‬ب الضسالة تهدد حياة سسكان ا‪Ÿ‬دية‬ ‫‪ 2063‬مركبة للخطوط ا‪Ù‬لية وما ب‪ Ú‬الو’يات مسستغلة من طرف ‪ 1853‬متعامل ‘ البويرة‬
‫’شس‪-‬خ‪-‬اصض ع‪ È‬أاجرة جماعية حضسرية و‪ 73‬سسيارة أاجرة فردية و‪ 9‬وت ‪-‬رسس‪-‬ل أاك‪ Ì‬م‪-‬ن ‪ 400‬ط‪-‬ن ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬و‪fi‬طة عمر‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون ا◊ظ‪Ò‬ة ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ا أ‬
‫اشستكى الكث‪ Ò‬من سسكان مدينة ا‪Ÿ‬دية وما جاورها من ا’نتشسار الرهيب‬ ‫الطرقات بالبويرة‪ ،‬من ‪ 2063‬مركبة‪ ،‬مسستغلة من ع ‪-‬رب ‪-‬ات ›ه ‪-‬زة ري ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ع‪ È‬خ‪-‬ط ل‪-‬لسس‪-‬ك‪-‬ة تسستقبل ‪ 275‬طن وترسسل ما يقارب ‪ 70‬طنا يوميا‪،‬‬
‫للك‪Ó‬ب الضسالة وا‪Ÿ‬تشسردة‪ .‬وحسسبما وقفت عنده «النهار»‪ ،‬فإان الك‪Ó‬ب‬ ‫’خضسرية تسستقبل ‪ 2286‬طن يوميا‪Ã ،‬جموع‬ ‫طرف ‪ 1853‬متعامل‪ ،‬توفر ‪ 43796‬مقعد وتتوزع ا◊دي‪-‬دي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ط‪-‬ول ‪ 101‬ك‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬وي‪-‬جتاز بلديات وا أ‬
‫ا‪Ÿ‬تشسردة أاصسبحت حتى ‘ وضسح «النهار» وخاصسة ‘ السساعات اأ’و‪ ¤‬من‬ ‫’خضسرية والقادرية وعمر وآايت لعزيز والبويرة ‪ 24880‬ط ‪-‬ن ي ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ا‪ .‬م ‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪ ،‬ت‪-‬ت‪-‬واج‪-‬د‬ ‫م‪- -‬ا ب‪ Ú‬ال ‪-‬و’ي ‪-‬ات بـ‪ 41‬خ‪-‬ط‪-‬ا و‪ 343‬م‪-‬رك‪-‬بة‪ ،‬أاما ا أ‬
‫الف‪Î‬ة الصسباحية‪ ،‬حيث صسرح لنا بعضض ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬أانهم امتنعوا عن الذهاب‬ ‫’صسناف‪،‬‬ ‫’صس ‪-‬ن ‪-‬ام وبشس ‪-‬ل ‪-‬ول وال ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ة وأاح ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ف وآاث بالو’ية ‪ 173‬مدرسسة سسياقة ‪ı‬تلف ا أ‬ ‫ا‪ÿ‬ط ‪-‬وط ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ع‪-‬دده‪-‬ا ‪ 50‬خ‪- -‬ط ‪-‬ا بـ ‪ 1024‬وا أ‬
‫للمسسجد خاصسة ‘ صس‪Ó‬ة الفجر بعد انتشسار الك‪Ó‬ب الضسالة‪’ ،‬سسيما ‘‬ ‫مركبة‪ ،‬وا‪Ÿ‬ناطق الريفية –وز ‪ 54‬خطا بتعداد م‪-‬نصس‪-‬ور‪ ،‬وت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر الشس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة على ‪fi 7‬ط‪-‬ات ل‪-‬نقل إاضسافة إا‪‡ 119 ¤‬رن‪ ،‬وعدد ا‪Ο‬شسح‪ Ú‬لرخصض‬
‫حي السس‪Ó‬م وحي مرج شسك‪ Ò‬وبزيوشض بأاعا‹ وسسط مدينة ا‪Ÿ‬دية‪ ،‬ناهيك‬ ‫‪ 592‬مركبة‪ ،‬أاما ا◊ضسرية فيتواجد بها ‪ 13‬خطا بـ ال ‪-‬بضس‪-‬ائ‪-‬ع وأارب‪-‬ع ن‪-‬ق‪-‬اط ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف ‘ ك‪-‬ل م‪-‬ن وادي السسياقة يبلغ سسنويا أاك‪ Ì‬من ‪ 26‬أالف م‪Î‬شسح‪ ،‬كما‬
‫عن أاحياء ع‪ Ú‬الذهب وشسلعلع وحتى ‘ وسسط مدينة ا‪Ÿ‬دية‪ ،‬وهو ما أاثار‬ ‫‪ 104‬م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا –صس‪-‬ي م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ‪ 1770‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬آايت ل‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز وبشس‪-‬ل‪-‬ول وت‪-‬اوري‪-‬رت وت‪-‬وغزة ” إارسس‪- -‬ال ‪ 12‬م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ا إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ع‪-‬ه‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬ا‹ للتكوين‬
‫‪fl‬اوف أاولياء الت‪Ó‬ميذ أاثناء ف‪Î‬ة الدراسسة‪ ،‬خاصسة ‘ الصسباح الباكر‪ ،‬حيث‬ ‫رخصس ‪-‬ة اسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل مسس ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ة م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة وب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة الشس‪-‬رف‪-‬ة‪ ،‬وي‪-‬ع‪ È‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة ‪ 4‬ق‪-‬ط‪-‬ارات ب‪ Ú‬ب ‪-‬السس ‪-‬ك ‪-‬ة ا◊دي ‪-‬دي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف ب ‪-‬ذات ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫أاكد أاحدهم لـ «النهار» أان أابناءهم أاصسبحوا يجدون أانفسسهم ‘ مطاردة‬ ‫الو’ئية لذوي ا◊قوق تسستغل منها ‪ 866‬فقط ‘ ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة وسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف وع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة وقسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة وحتى وت ‪-‬ت‪-‬واج‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة ‪ 11‬وك‪-‬ال‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة التقنية‬
‫‪Ó‬ذهان حادثة عضض كلب مسسعور لضسحية‬ ‫الك‪Ó‬ب ا‪Ÿ‬تشسردة‪ ،‬وهو ما أاعاد ل أ‬ ‫ح‪ 904 Ú‬رخصسة غ‪ Ò‬مسستغلة‪ ،‬وتتوزع الرخصض ت‪- - - -‬ونسض‪ ،‬ع‪ È‬ذات ا‪ÿ‬ط‪ ‘ ،‬ا‪Œ‬اه ع‪- - - -‬ن ‪- - -‬اب ‪- - -‬ة‪ .‬للسسيارات‪.‬‬
‫ب ‪-‬ح ‪-‬ي ت ‪Ó-‬ع ‪-‬يشض‪ .‬ه ‪-‬ذا وط‪-‬الب ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪-‬ون ‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة وم‪-‬ا ج‪-‬اوره‪-‬ا‬ ‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫على ‪ 576‬سسيارة أاجرة غ‪ Ò‬حضسرية و‪ 208‬سسيارة وتسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ب‪-‬ل‪-‬دية البويرة ‪ 22319‬ط‪-‬ن م‪-‬ن السس‪-‬ل‪-‬ع‬
‫السسلطات البلدية بوضسع حد لهذه الك‪Ó‬ب ا‪Ÿ‬سسعورة حفاظا على حياة‬
‫السسكان‪ ،‬علما أان تكاليف القضساء على الك‪Ó‬ب ا‪Ÿ‬تشسردة أاقل بكث‪ Ò‬من‬ ‫حّققت قفزة نوعية منذ بدأية ألعام أ‪Ÿ‬اضسي بنسسبة ‪ 122‬من أ‪Ÿ‬ئة‬
‫ال‪-‬ع‪Ó-‬ج‪ ،‬ح‪-‬يث إان ح‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ة واح‪-‬دة ل‪-‬داء ال‪-‬ك‪-‬لب ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬ك‪-‬ث‪‡ ،Ò‬ا يسستدعي‬
‫ضسرورة معا÷ة هذه الظاهرة قبل أان حدوث ما ’ يحمد عقباه‪ ،‬حيث‬ ‫تنصسيب ‪ 2082‬طالب عمل ع‪ È‬وكالة التشسغيل ‘ اأ’ربعاء‬
‫يكمن ا◊ل ‘ تقد‪ Ë‬ترخيصض من ا‪Ÿ‬صسالح الو’ئية للسسلطات البلدية‬
‫للشسروع ‘ تطه‪ Ò‬الشسوارع من الك‪Ó‬ب الضسالة ‘ القريب العاجل‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك‪-‬ة ‘ أاي‪-‬ام إاع‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة و–سس‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ول‬ ‫ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬يضض نسس‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ة ع‪-‬لى ا‪Ÿ‬سستوى ا‪Ù‬لي‬ ‫ح ‪ّ-‬ق ‪-‬قت ال ‪-‬وك ‪-‬ال ‪-‬ة ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬تشس‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل ‘ م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬
‫حسسام أ‪Á‬ن‬ ‫سسوق الشسغل والتعريف أاك‪ Ì‬با‪ÿ‬دمات النوعية‬ ‫والعمل على تعزيز وترقية الشسغل وتوف‪ Ò‬مناصسب‬ ‫’رب‪-‬ع‪-‬اء ب‪-‬و’ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ق‪-‬ف‪-‬زة نوعية منذ بداية‬ ‫اأ‬
‫للوكالة الوطنية للتشسغيل و‪fl‬تلف برامج التشسغيل‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ث‪ Ú‬ع‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬يف خاصسة الشسباب‪،‬‬ ‫العام ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬بنسسبة ‪ 122‬من ا‪Ÿ‬ئة‪ ،‬فيما يخصض‬
‫أازمة ا‪Ÿ‬اء الشسروب ‪Ã‬دينة ا‪Ÿ‬دية مسستمرة إا‪ ¤‬إاشسعار آاخر‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬روف ‪-‬ة‪ ،‬إا‪ ¤‬ج ‪-‬انب ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ع‪-‬دة ورشس‪-‬ات م‪-‬ن‬
‫تنشسيط إاطارات الوكالة حول تقنيات البحث عن‬
‫مضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أان اسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬داث ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة الوطنية للتشسغيل‬
‫لنظام معلوماتي‪ ،‬كان له دور أاسساسسي وفضسل كب‪Ò‬‬
‫توف‪ Ò‬مناصسب الشسغل‪ ،‬حيث سسجلت ‪ 2082‬طالب‬
‫عمل منصسب‪ Ú‬ضسمن عروضض العمل الك‪Ó‬سسيكية‪،‬‬
‫’ت‪-‬زال اأزم‪-‬ة ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه م‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل‪-‬ة ‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة‪ ،‬رغ‪-‬م تسس‪-‬اق‪-‬ط ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫الشسغل‪ ،‬أاين اسستفاد ‪ 325‬طالب وم‪Î‬بصض من هذه‬ ‫‘ ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬وسس‪- -‬اط‪- -‬ة ب‪ Ú‬ط‪- -‬ال‪- -‬ب‪- -‬ي ال‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬ل‬ ‫التي سساهمت بشسكل كب‪ ‘ Ò‬تعزيز نظام وآاليات‬
‫’مطار‪ ،‬حيث يسستفيد سسكان مدينة ا‪Ÿ‬دية ’سسيما أاحياء‬ ‫معت‪È‬ة من ا أ‬ ‫ال‪-‬ورشس‪-‬ات‪ .‬وب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة عصس‪-‬رن‪-‬ة ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة وت‪-‬قريبها من‬ ‫’م‪- -‬ر ال ‪-‬ذي أادى إا‪ ¤‬سس ‪-‬رع ‪-‬ة‬ ‫وا‪Ÿ‬سس‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬دم‪ ،Ú‬ا أ‬ ‫ت ‪-‬نصس ‪-‬يب ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ي ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‘ ‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬ع‪-‬روضض‬
‫ع‪ È‬م ‪-‬وق ‪-‬ع «ف ‪-‬ايسس ‪-‬ب‪-‬وك»‪– ،‬م‪-‬ل اسس‪-‬م‪agence( ‬‬
‫القطب ا◊ضسري والكوالة وغ‪Ò‬ها من ا‪Ÿ‬اء مرة خ‪Ó‬ل أاربعة أايام‪،‬‬ ‫طالبي العمل ” إانشساء صسفحة إالك‪Î‬ونية للتواصسل‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ا÷ة ع ‪-‬روضض وط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ات ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل وت ‪-‬ل ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫’‪‰‬اط ا‪Ÿ‬عمول بها‪.‬‬ ‫وا أ‬
‫‪ ،)locale de l’emploi larbaa‬يتم من خ‪Ó‬لها‬
‫’مر الذي جعل الكث‪ Ò‬من السسكان يتسساءلون‬ ‫و‪Ÿ‬دة ‪ 3‬سساعات‪ ،‬وهو ا أ‬ ‫ب‪-‬ا’ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد ‘ تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬دون‪-‬ة ال‪-‬وطنية‬ ‫كشسف مدير الوكالة‪ ،‬ب‪Ó‬ل قصسري‪ ،‬إا‪ ¤‬تنصسيب‬
‫ع ‪-‬ن ج ‪-‬دوى ام ‪-‬ت‪Ó-‬ء السس‪-‬دود م‪-‬ن دون ا’سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه الصس‪-‬ا◊ة‬ ‫ل‪- - -‬ل‪- - -‬وظ ‪- -‬ائ ‪- -‬ف وا‪Ÿ‬ه ‪- -‬ن ا‪Ÿ‬د›ة ‘ ال ‪- -‬ن ‪- -‬ظ ‪- -‬ام‬ ‫‪ 162‬طالب عمل ‘ إاطار عقود العمل ا‪Ÿ‬دعمة‬
‫ل ‪-‬لشس ‪-‬رب‪ ،‬وه ‪-‬و ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬ذي –ول إا‪ ¤‬ه‪-‬اجسض ي‪-‬وم‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ذ ال‪-‬ع‪-‬طب‬ ‫’نشسطة التي‬ ‫نشسر كل عروضض العمل و‪fl‬تلف ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي م‪-‬ا يسس‪-‬م‪-‬ى ب‪-‬ال‪-‬وسس‪-‬يط‪ .‬و‘‬ ‫و‪ 68‬طالب عمل ‘ إاطار جهاز ا‪Ÿ‬سساعدة على‬
‫’خ‪ Ò‬الذي اأصساب القناة الرئيسسية من سسد غريب‪ ،‬حيث غاب ا‪Ÿ‬اء‬ ‫اأ‬ ‫سسارة‪.‬ق‬ ‫تقوم بها الوكالة‪.‬‬ ‫سسياق آاخر‪ ،‬قامت الوكالة طيلة السسنة ا‪Ÿ‬نصسرمة‬ ‫’دماج ا‪Ÿ‬هني الذي من شسأانه ا‪Ÿ‬سساعدة على‬ ‫اإ‬
‫عن ا◊نفيات ‪Ÿ‬دة تزيد عن ‪ 10‬أايام متتالية‪ ،‬ليسستمر الوضسع على ما‬
‫هو عليه بعدما حددت ا‪Ÿ‬صسالح ا‪Ÿ‬عنية قدرة التزويد بف‪Î‬ة واحدة‬
‫’حياء التي تعا‪ ‘ Ê‬صسمت بسسبب‬ ‫خ‪Ó‬ل ‪ 4‬اأيام‪ ،‬ناهيك عن بعضض ا أ‬
‫‪Ófi‬ت الرئيسس والنظافة‪ ‬وا‪Ÿ‬طاعم ا‪Ÿ‬درسسية‪fi ..‬ور اجتماع‪ ‬ا‪Û‬لسس الو’ئي للجلفة‬
‫اسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل وا‹ ا÷ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬م‪-‬ن‪-‬ة ق‪-‬ن‪-‬فاف‪ ،‬اجتماع نهاية ب‪-‬ا’نشس‪-‬غ‪-‬ا’ت وال‪-‬قضس‪-‬اي‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ط‪-‬رحها ا‪Ÿ‬واطنون ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬فصس‪-‬ي‪-‬ل إا‪ ¤‬م‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬افة ع‪fl È‬تلف بلديات غياب هذا ا‪Ÿ‬ورد ا◊يوي الهام‪ .‬ذات ا‪Ÿ‬صسالح أاوضسحت أان ا‪Ÿ‬شسكل‬
‫’مر باٍق إا‪ ¤‬إاشسعار آاخر‪ ،‬وناشسد‬ ‫’و‪ ،¤‬ويبدو أان ا أ‬‫السسنة ا‪Ÿ‬نصسرمة لهيئة ا‪Û‬لسض الو’ئي‪ ‬ا‪Ÿ‬وسّسع‪ ،‬والعمل على معا÷تها ‘ إاطار القوان‪ Ú‬ا‪Ÿ‬عمول الو’ية الـ‪ ،36‬مسسديا تعليمات بضسرورة اإ’سسراع ‘ تقني بالدرجة ا أ‬
‫’زمة التي‬ ‫لكل من رؤوسساء الدوائر والبلديات ومديري الهيئة ب‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬حسسب اإ’م‪- -‬ك‪- -‬ان‪- -‬ي ‪-‬ات وال ‪-‬وسس ‪-‬ائ ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ت ‪-‬اح ‪-‬ة‪ ،‬ضس ‪-‬ب ‪-‬ط ب ‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج م‪-‬ن ط‪-‬رف ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة سسكان مدينة ا‪Ÿ‬دية ع‪« È‬النهار» وزير القطاع حل هذه ا أ‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي‪-‬ة ومسس‪-‬ؤوو‹ ا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬كل من ومصسارحتهم با◊قيقة بعيدا عن الوعود الواهية‪ ،‬لتزي‪ Ú‬الفضساءات ‘ كل من بلديات ا÷لفة ومسسعد اأرهقتهم خاصسة ‘ عاصسمة الو’ية‪.‬‬
‫حسسام أ‪Á‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬راق ‪-‬ب ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي‪-‬ة وا‪ÿ‬زي‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪Ÿ ،‬ن‪-‬اقشس‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل أان يضس‪-‬ي‪-‬ف ل‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات بضس‪-‬رورة العمل على وع‪ Ú‬وسس ‪-‬ارة‪ ،‬وك ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪ Ú‬ا‪ÿ‬واصض ‘ ه ‪-‬ذا‬
‫ومعا÷ة عدة ملفات حسساسسة‪ ،‬تتعلق ‪Ã‬سسار التنمية تقد‪ Ë‬تقرير مفصسل حول سس‪ Ò‬ا‪Ÿ‬طاعم ا‪Ÿ‬درسسية ا‪Û‬ال‪ ،‬حيث ” با‪Ÿ‬ناسسبة ا’سستماع لعرضض حال‬
‫فتح ‪fi‬طة النقل البحري ‘ بجاية نهاية فيفري القادم‬ ‫ا‪Ù‬لية الرامية إا‪– ¤‬سس‪ Ú‬وترقية ظروف معيشسة وك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى –سس‪ Ú‬ا‪ÿ‬دم‪-‬ات وال‪-‬وج‪-‬ب‪-‬ات مفصسل حول واقع قطاع ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائية بالو’ية‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن‪ ،‬أاي‪- -‬ن ّ” م‪- -‬ن‪- -‬اقشس‪- -‬ة م‪- -‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ط ‪-‬اع ‪-‬م ا‪Ÿ‬ق ‪-‬دم ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ذلك ” م‪-‬ن‪-‬اقشس‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ف م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪ ،‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى رؤوسس‪-‬اء ال‪-‬دوائ‪-‬ر وال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات اأكد الرئيسض ا‪Ÿ‬دير العام ‪Ÿ‬يناء بجاية‪ ،‬جلول عاشسور‪ ،‬اأن مشسروع‬
‫ا‪Ÿ‬درسس‪-‬ي‪-‬ة واسس‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك ال‪-‬ق‪-‬روضض وال‪-‬ن‪-‬ظافة وقطاع اسس‪- -‬ت‪- -‬ه‪Ó- -‬ك ال‪- -‬ق‪- -‬روضض ل‪- -‬دى ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ال ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ات تعليمات صسارمة من أاجل ‪fi‬اربة ظاهرة البنايات تهيئة ‪fi‬طة النقل البحري با‪Ÿ‬يناء سسيتم تسسليمه ‘ غضسون شسهر‬
‫الوارد ا‪Ÿ‬ائية واسستغ‪Ó‬ل ‪Ófi‬ت رئيسض ا÷مهورية‪ ،‬وا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ات ‘ ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ال‪È‬ام‪-‬ج ال‪-‬ق‪-‬طاعية‪ ،‬وكذلك الفوضسوية التي أاضسحت تنبت كالفطريات ‘ الليل فيفري ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬حيث بلغت نسسبة ا’أشسغال ا◊الية ‪ 97‬من ا‪Ÿ‬ئة‪،‬‬
‫ح‪-‬يث اسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول اأ’ول ‘ ال‪-‬و’ي‪-‬ة ب‪-‬إاع‪-‬طاء برنامج الهضساب العليا‪ ،‬حيث أالزمهم بتقد‪ Ë‬تقرير ق‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار‪ ،‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة التسساهل والتقاعسض من طرف هذا ا‪Ÿ‬شسروع الذي ” تسسجيله ‘ سسنة ‪ 2008‬كلف غ‪Ó‬فا ماليا‬
‫توجيهات وصسفت بالصسارمة‪ ،‬إا‪ ¤‬رؤوسساء ا‪Û‬السض مفصسل عن ا‪Ÿ‬ديريات التي تأاخرت ‘ اسسته‪Ó‬ك ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬ا‪Ù‬ل‪’ Ú‬سسيما ا‪Ÿ‬نتخب‪ Ú‬منهم خ‪Ó‬ل ق ‪-‬دره ‪ 3 . 5‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار دي‪-‬ن‪-‬ار‪ ،‬اإ’ اأن ال‪-‬ع‪-‬روضض ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تسس‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي م‪-‬وؤسسسس‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اء ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة ك‪-‬انت م‪-‬رت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬قارنة با‪Ÿ‬بلغ ا‪ı‬صسصض‬ ‫الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ا÷دد‪ ،‬بضس‪-‬رورة ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل الفوري ال ‪-‬ق ‪-‬روضض ا‪Ÿ‬م ‪-‬ن ‪-‬وح ‪-‬ة ل ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬ده ‪-‬ا ” ال ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضض العهدات السسابقة‪ .‬‬
‫وا‪Ÿ‬قدر بـ‪ 2 . 5‬مليار دينار‪ ،‬علما اأن هذه ا‪Ÿ‬نشساأة ا÷ديدة قادرة‬
‫على التكفل باأك‪ Ì‬من ‪ 100 . 000‬مسسافر خ‪Ó‬ل فصسل ا’صسطياف‪،‬‬ ‫مؤوسسسسة «متيجة إانارة» تسستعمل تقنية الطاقة الشسمسسية ‘ اإ’نارة العمومية‬
‫م‪- -‬ع ت‪- -‬وف‪ Ò‬ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪- -‬ظ ‪-‬روف ا‪ÿ‬اصس ‪-‬ة ب ‪-‬ا’أم ‪-‬ن وال ‪-‬راح ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ام ‪-‬ة‬
‫شس‪-‬رعت م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة «م‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة إان‪-‬ارة» ب‪-‬و’ية البليدة‪ ،‬م ‪-‬ؤوسسسس ‪-‬ت ‪-‬ه ب ‪-‬ع‪-‬د إاب‪-‬رام ات‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ات ب‪ Ú‬م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ات اق ‪-‬تصس ‪-‬ادي وسس ‪-‬ت ‪-‬وزع ‘ ت ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ط‪-‬ول للمسسافرين‪ ،‬حيث ” “ديد ا‪Ù‬طة البحرية ا◊الية اإ‪ ¤‬جزء من‬
‫ب ‪-‬اسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال ت ‪-‬ق ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة الشس‪-‬مسس‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ب‪-‬دي‪-‬ل سس ‪-‬ون ‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از وب‪ Ú‬م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ات أاخ‪-‬رى م‪-‬ت‪-‬خصسصس‪-‬ة ‘ ال ‪-‬ط ‪-‬رق ‪-‬ات وا‪Ù‬اور ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة‪ .‬و‘ سس‪-‬ي‪-‬اق آاخ‪-‬ر‪ ،‬ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل ا◊ضس‪-‬ري ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة ج‪-‬ن‪-‬وب شسرق ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬على‬
‫‪Ó‬ن ‪-‬ارة‪ ،‬ب ‪-‬دل اسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ال ‪-‬ع‪-‬ا‹‪’ ،‬أج‪-‬ل ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ي وع‪-‬م‪-‬ال كشس ‪-‬ف ذات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث أان م ‪-‬ؤوسسسس ‪-‬ت‪-‬ه ت‪-‬ط‪-‬م‪-‬ح إا‪ ¤‬مسس‪-‬اح‪-‬ة ‪30‬ه ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ارا‪ ،‬وم ‪-‬ن شس‪-‬اأن‪-‬ه ا‪Ÿ‬سس‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة ‘ ب‪-‬عث ح‪-‬رك‪-‬ة ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫اق‪- -‬تصس‪- -‬ادي ل ‪ -‬إ‬
‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اف ‪-‬ري ‪-‬ن‪ ،‬وسس ‪-‬يسس‪-‬اه‪-‬م بشس‪-‬ك‪-‬ل ك‪-‬ب‪– ‘ Ò‬سس‪ Ú‬خ‪-‬دم‪-‬ات ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ي‬‫ز‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫‪Ò‬‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ا‬‫س‬ ‫ص‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ن‬‫س‬ ‫ص‬ ‫ت‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫ل‬‫آ‬
‫’‬ ‫ا‬ ‫م‬‫ه‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫–‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫م‬‫ت‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫‪،‬‬‫ه‬ ‫ت‬‫س‬‫س‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ؤ‬
‫و‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫س‬‫س‬ ‫س‬‫س‬ ‫ؤ‬
‫و‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ط‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ق‬ ‫ت‬‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬ ‫الكهربائية‪ ،‬وه‬
‫’نارة ا‪Ÿ‬صس ‪-‬اري ‪-‬ف‪ ،‬وب ‪-‬ذلك ‪Á‬ك ‪-‬ن ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬م ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬رب ‪-‬ة البحري لفائدة ا‪Ÿ‬سسافرين من السسياح وا‪Ÿ‬هاجرين‪ ،‬خاصسة ع‪È‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬الشس‪-‬وارع ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة والطرق التي “كنهم من ‪Œ‬سسيد مشسروع ا إ‬
‫’ن ‪-‬ت ‪-‬اج ‪-‬ي‪-‬ة ع‪ 25 È‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة لتوف‪ Ò‬بالطاقة الشسمسسية‪ ،‬مضسيفا أان الغاية من اسستبدال وت‪-‬ع‪-‬ويضض ا‪Ÿ‬صس‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ح ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ذا ال‪-‬ن‪-‬وع من ا‪ÿ‬ط الرابط ب‪ Ú‬مرسسيليا وا÷زائر‪ ،‬وهو ما سس‪Ò‬فع من مداخيل‬ ‫وا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات ا إ‬
‫ا‪Ÿ‬يناء التي تسسمح بتحسس‪ Ú‬نشساط هذه ا‪Ÿ‬وؤسسسسة ا’قتصسادية‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ق‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫ف‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫م‬‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫س‬‫ص‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫‪،‬‬‫ة‬ ‫ي‬‫س‬‫س‬ ‫م‬ ‫س‬‫ش‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ق‬‫ا‬ ‫ط‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ب‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ئ‬‫ا‬ ‫ب‬‫ر‬ ‫ه‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ق‬ ‫ا‬‫ط‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ا‬‫ذ‬ ‫‪-‬‬‫ه‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ة‬‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫‪-‬‬‫غ‬ ‫ر‬‫‪-‬‬ ‫ئ‬‫ا‬‫ز‬ ‫÷‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫أ‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫و‬‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ات‪ ،‬خص‬
‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬ ‫ك‬ ‫ل‬‫ذ‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫ه‬ ‫‪-‬‬‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬‫و‬‫‪-‬‬ ‫س‬‫س‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫‪Û‬‬ ‫ا‬ ‫‘‬ ‫ة‬‫‪-‬‬ ‫ل‬‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫ّ‬ ‫ؤ‬
‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬‫س‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ؤ‬
‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪،‬‬‫ت‬ ‫ا‬‫ق‬ ‫ف‬‫ن‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫ا‬ ‫ض‬ ‫ص‬ ‫ي‬‫‪-‬‬‫ل‬‫‪-‬‬‫ق‬ ‫‪-‬‬‫ت‬‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ة‬‫‪-‬‬‫ي‬‫د‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫س‬ ‫ص‬ ‫ت‬‫‪-‬‬‫ق‬‫ا‬ ‫و‬ ‫ة‬‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ن‬‫‪-‬‬‫ق‬‫‪-‬‬‫ت‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫س‬‫س‬ ‫ا‬‫ر‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬‫ص‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬‫ق‬ ‫’‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫ظ‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫‪-‬‬‫ك‬ ‫‪،‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫ا‪Ÿ‬ورد ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬‬
‫الوطني والعا‪Ÿ‬ي‪ ،‬يسستدعي مثل هذه التقنيات‪ .‬ح ‪-‬يث سس ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬م ال‪Î‬ك‪-‬ي‪-‬ز ‘ ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ه‪-‬ذا ال‪-‬ن‪-‬وع م‪-‬ن ب‪-‬أاسس‪-‬ع‪-‬ار ت‪-‬ن‪-‬افسس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬راعي فيها القدرة الشسرائية‬
‫كشس ‪-‬ف م ‪-‬دي ‪-‬ر م ‪-‬ؤوسسسس ‪-‬ة «م ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة إان ‪-‬ارة»‪ ،‬ع ‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ا’ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد ع‪-‬لى تكنولوجيات تواكب ما للمواطن من جهة‪ ،‬وتزيد من مداخيل ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة‬
‫إاع‪Ó‬ن هام للقراء‬ ‫سسارة‪.‬ق‬
‫ا◊ف ‪-‬ي‪-‬ظ ع‪-‬ث‪-‬م‪-‬ا‪ ،Ê‬أان ‪Œ‬رب‪-‬ة اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة هو موجود بالسسوق‪ ،‬وهذا با’عتماد على تقنية من جهة أاخرى‪.‬‬
‫’نارة العمومية بادرت ‘ تطبيقها «ال ‪Ó-‬د»‪ ،‬وه ‪-‬ي مصس ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ح ت ‪-‬وّف ‪-‬ر ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة بشس‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫الشسمسسية ‘ ا إ‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغا’تهم ‘ كافة‬
‫الو’يات‪ ،‬ارتأات إادارة –رير «النهار» نشسر شسكاوى ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء‬
‫’مر‪ ،‬على أان‬ ‫‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪ Ú‬ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬با أ‬ ‫سسكان «الرحمانية» ‘ ا‪Ÿ‬دية يطالبون بتعبيد الطريق لف ّ‬
‫ك العزلة عنهم‬
‫’رق‪-‬ام ال‪-‬ه‪-‬اتفية‪ ،‬بد’ من‬ ‫طالب سسكان الرحامنية ا‪Ÿ‬تواجدة على مسستوى الكاف ‪ÿ‬ضسر‪ ،‬التي تبعد عن عاصسمة و’ية ا‪Ÿ‬دية بـ ‪ 85‬كلم‪ ،‬السسلطات البلدية بضسرورة تعبيد الطريق لفك ي‪-‬ق‪-‬وم‪-‬وا ب‪-‬ط‪-‬رح انشس‪-‬غ‪-‬ا’ت‪-‬ه‪-‬م ع‪ È‬ا’تصس‪-‬ال ب‪-‬ا أ‬
‫العزلة عنهم‪’ ،‬سسيما ‘ فصسل الشستاء‪ ،‬اأين تزداد معاناتهم اأك‪’ ،Ì‬سسيما الت‪Ó‬ميذ الذين يضسطرون لقطع مسسافات طويلة ‘ ا’أوحال للوصسول اإ‪ ¤‬مقاعد إارسس ‪-‬ال نصس ‪-‬وصض ع‪ È‬ال ‪-‬ف ‪-‬اكسض‪ .‬ول ‪-‬ذلك‪ ،‬تضس ‪-‬ع «ال ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» –ت تصس‪-‬رف‬
‫’رقام التالية ‘ خدمتهم‪ ،‬أاين يكون ‘ اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم‬ ‫الدراسسة‪ .‬وحسسب حديث بعضض السسكان اإ‪« ¤‬النهار»‪ ،‬فاإن ا‪Ÿ‬صسالح الوصسية قامت بتعبيد الطريق وتوصسليه اإ‪ ¤‬بعضض ا‪Ÿ‬سساكن من دون اإ“ام ا‪Ÿ‬شسروع‪ .‬من قرائها ا أ‬
‫جهتها مصسالح البلدية اأكدت اأنها سستقوم بتعبيد الطريق ‘ ا‪Ÿ‬سستقبل القريب‪ ،‬وهذا بعد التشساور مع سسكان الرحمانية‪ ،‬الذين اأكدوا على ضسرورة تلبية طلبهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬
‫‪3802-3801-3800‬‬ ‫حسسام أ‪Á‬ن‬ ‫‘ القريب العاجل لوضسع حد ‪Ÿ‬عاناة اسستمرت لسسنوات طويلة‪.‬‬
‫أإخبار إلششـرق‬ ‫اأ’حد ‪ 0٧‬جانفي ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 19‬ربيع الثاني ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫‪10‬‬
‫لميار» يتبادلون التهامات‬
‫يقطنون ‘ سسكيكدة ويتمدرسسون بعنابة و«ا أ‬
‫أإسش‪Ó‬ك إلكهرباء –رم إلسشكان من إلغاز‬
‫بتيزي نبششار ‘ سشطيف‬
‫’ يزال سسكان حي اإ’خوة «مرناشص» ببلدية تيزي نبشسار و’ية سسطيف‪،‬‬
‫ت‪Ó‬ميذ إلقرية إلف‪Ó‬حية «ناجي إبرإهيم» ‪Á‬ششون ‪ 5‬كلم ل‪Ó‬لتحاق با‪Ÿ‬درسشة!‬
‫‪fi‬رم‪ Ú‬من الغاز الطبيعي الذي اسستفادت منه البلدية منذ سسنوات‪.‬‬ ‫’ولياء والت‪Ó‬ميذ بسشبب‬‫’ يزال مششكل النقل ا‪Ÿ‬درسشي بقرية «ناجي إابراهيم» الف‪Ó‬حية وا◊دودية ب‪ Ú‬و’يتي عنابة وسشكيكدة‪ ،‬كابوسشا‪ ‬لدى ا أ‬
‫وحسسب ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باأ’مر‪ ،‬فإان ‪ 15‬منز’ بوسسط ا‪Ÿ‬دينة غ‪ Ò‬موصسولة‬ ‫انعدامه كليا‪ ،‬حيث يضشطر زهاء ‪ 30‬تلميذا‪ ’ ‬يتجاوز سشنهم العششر سشنوات قطع مسشافة خمسشة كيلوم‪Î‬ات يوميا‪ ،‬على مدار السشنة الدراسشية‪  ،‬با‪Œ‬اه‬
‫‪Ã‬ادة الغاز الطبيعي بسسبب عدة –فظات منها مرور أاسس‪Ó‬ك الكهرباء‬ ‫’ها‹ القرية القاصشدين بلدية‬ ‫مؤوسشسشاتهم ال‪Î‬بوية بالطور بقرية بوقصشاصص أاحمد التابعة إاداريا لبلدية ودائرة برحال بعنابة‪ ،‬وهو الششأان نفسشه أ‬
‫ذات الضس ‪-‬غ ‪-‬ط ال ‪-‬ع ‪-‬ا‹ ف ‪-‬وق ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اي ‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ” ب‪-‬ن‪-‬اؤوه‪-‬ا سس‪-‬ن‪-‬وات‬ ‫’طفال إا‪ ¤‬اسشتيقاف ا‪Ÿ‬ركبات على قارعة الطريق الوطني رقم‬ ‫’قرب إاليهم مسشافة‪ ،‬فيما يلجأا هؤو’ء ا أ‬
‫برحال لقضشاء مصشا◊هم اليومية على اعتبارها ا أ‬
‫الثمانينات‪ ،‬كما اأن ربط هذه ا‪Ÿ‬نازل بهذه الطاقة ا◊يوية مرهون‬ ‫‪ ‘ ،44‬مششهد يعطي ا’نطباع الكا‘ حول مدى معاناتهم اليومية و’ سشيما ‘ فصشل الششتاء‪ ،‬حيث تزداد ا‪Ÿ‬همة صشعوبة مقارنة بأاطفال ‘ سشنهم‪.‬‬
‫بتحويل هذه اأ’سس‪Ó‬ك بعيدا عن البنايات‪ ،‬وهو اأ’مر الذي ‪ ⁄‬يكن ‘‬ ‫ح ‪-‬دا ‪Ÿ‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة ه ‪-‬ذه ال‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‪ ‘ ،‬ح‪Ú‬‬ ‫عمار بودربالة‬
‫م ‪-‬ق ‪-‬دور ال ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة بسس‪-‬بب ال‪-‬غ‪Ó-‬ف ا‪Ÿ‬ا‹ ال‪-‬ك‪-‬ب‪ Ò‬ال‪-‬ذي يسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ه ه‪-‬ذا‬ ‫تبقى العديد من العائ‪Ó‬ت وما يقارب‬
‫ا‪Ÿ‬شس‪-‬روع‪ ،‬وب‪ Ú‬ه‪-‬ذا وذاك ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة السس‪-‬ك‪-‬ان مسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رة إا‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫‪ 30‬تلميذا تعا‪ Ê‬ا‪Ÿ‬شسكلة نفسسها مع‬
‫ت‪-‬دخ‪-‬ل ج‪-‬اد إ’ي‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل ل‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬شس‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ع‪ّ-‬م‪-‬رت كث‪Ò‬ا‪ ،‬كما اتهم‬ ‫كانت ‪ $‬تطرقت لهذا ا’نشسغال‬
‫النقل ا‪Ÿ‬درسسي‪ .‬ولدى تقربنا منهم‪،‬‬ ‫وخصس‪- -‬وصس‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة م ‪-‬ن ح ‪-‬يث‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬عضص م ‪-‬ؤوسسسس ‪-‬ة سس ‪-‬ون ‪-‬ل ‪-‬غ‪-‬از ب‪-‬ت‪-‬م‪-‬ري‪-‬ر ه‪-‬ذه اأ’سس‪Ó-‬ك ف‪-‬وق ب‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ي ‪-‬وم‪ Ú‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ان‪-‬قضس‪-‬اء ع‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ة الشس‪-‬ت‪-‬اء‪،‬‬
‫القرميدية‪ ،‬كما أان هذه اأ’سس‪Ó‬ك كث‪Ò‬ا ما تشسكل خطرا على حياة‬ ‫“وقعها ا÷غرا‘ على ا◊دود‪ ،‬وكان‬
‫صسرح هؤو’ء أان حجم ا‪Ÿ‬عاناة يفوقهم‬ ‫رد مسس ‪-‬ؤوو‹ ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ب‪-‬ن ع‪-‬زوز ب‪-‬و’ي‪-‬ة‬
‫السسكان بسسبب ا◊وادث التي تتسسبب فيها‪ ،‬كما سسبق أان سسقطت عدة‬ ‫وه ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬وا بصس ‪-‬وت واح ‪-‬د‪« ،‬ح‪-‬ڤ‪-‬رون‪-‬ا‪..‬‬
‫م‪-‬رات‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أاف‪-‬ادت مصس‪-‬ادر م‪-‬ن م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة سس‪-‬ون‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از ب‪-‬أان ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة ’‬ ‫سس ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة أان ت‪-‬وف‪ Ò‬ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ا‪Ÿ‬درسس‪-‬ي‬
‫ن‪-‬ح‪-‬ن ج‪-‬زائ‪-‬ري‪-‬ون ف‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬دود أان‬ ‫يتجاوز صس‪Ó‬حيات ا‪Û‬لسص البلدي‪،‬‬
‫‪Á‬كنها “رير اأ’سس‪Ó‬ك الكهربائية فوق البنايات‪ ،‬ولكن السسكان هم من‬ ‫–رمنا من أابسسط حقوقنا»‪ .‬وسسعيا‬
‫قاموا ببناء مسساكنهم –ت هذه اأ’سس‪Ó‬ك‪.‬‬ ‫على اعتبار أان موقع “درسسهم يقع‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ح ‪-‬اولت «ال ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ال‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن‬ ‫خارج إاقليم‪  ‬و’ية سسكيكدة‪ ‘ ،‬ح‪Ú‬‬
‫صس‪.‬بوشسامة‬ ‫السس‪-‬ب‪-‬ل وا◊ل‪-‬ول ل‪-‬ه‪-‬ذا ال‪-‬وضس‪-‬ع م‪-‬ع‪-‬قد‪،‬‬ ‫كان رد مسسؤوو‹ بلدية برحال أان توف‪Ò‬‬
‫إسشتفادة ‪ 4‬بلديات من حصشة بـ‪ 1300‬مسشكن‬ ‫حيث تب‪ Ú‬وفقا ‪Ÿ‬ا صسرح به مصسدر‬
‫مسس ‪-‬ؤوول ب‪-‬و’ي‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة لـ«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» أان‪-‬ه‬
‫ال‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل ا‪Ÿ‬درسس‪- -‬ي ي‪- -‬ت ‪-‬ج ‪-‬اوز ك ‪-‬ذلك‬
‫صس‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ات‪  ‬ا‪Û‬لسص ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫إجتماعي ‘ أإم إلبوإقي‬ ‫‪Á‬ك ‪-‬ن ع ‪-‬ق ‪-‬د ات ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪ Ú‬مسس ‪-‬ؤوو‹‬ ‫«ال‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬ودف‪- -‬عت مسس ‪-‬ؤوو’ ب ‪-‬أاح ‪-‬د‬ ‫ال‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬درسص‪ ،‬إاذ يضس ‪-‬ط ‪-‬ر ه ‪-‬ذا اأ’خ‪Ò‬‬ ‫اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أان م‪-‬وق‪-‬ع إاق‪-‬ام‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م يقع خارج‬
‫ال‪-‬و’ي‪-‬ت‪ Ú‬ل‪-‬وضس‪-‬ع ح‪-‬ل ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي ‪Ÿ‬شس‪-‬كلة‬ ‫م ‪-‬ؤوسسسس ‪-‬ات ال ‪-‬دول ‪-‬ة ب‪-‬و’ي‪-‬ة سس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة‬ ‫رف‪-‬ق‪-‬ة أاب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع ك‪-‬ل هذه‬ ‫إاقليم و’ية عنابة‪ .‬ولدى تقربها لنقل‬
‫اسستفادت‪ ،‬مؤوخرا و’ية أام البواقي‪ ،‬من حصسة ’ بأاسص بها فيما يتعلق‬ ‫النقل ا‪Ÿ‬درسسي بقرية ناجي إابراهيم‪،‬‬ ‫رفضص اإ’فصساح عن اسسمه ومنصسبه إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اف ‪-‬ة ذه ‪-‬اب ‪-‬ا وإاي ‪-‬اب ‪-‬ا مشس‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫بالسسكن ا’جتماعي العمومي اإ’يجاري‪ ،‬حيث أاكدت مصسادر عليمة‬ ‫انشس‪-‬غ‪-‬ا’ت أاه‪-‬ل ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة وت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذه‪-‬ا‪،‬‬
‫أاو –وي ‪-‬ل وج‪-‬ه‪-‬ة “درسص ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذه‪-‬ا‬ ‫التكفل التام بهذه العائلة عن طريق‬ ‫اأ’ق ‪-‬دام ب‪-‬ا‪Œ‬اه م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ال‪Î‬ب‪-‬وي‪-‬ة‬ ‫صسادفت»النهار» حالة اجتماعية جد‬
‫من ‪fi‬يط ديون ال‪Î‬قية والتسسي‪ Ò‬العقاري بالو’ية أان أاربع بلديات‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات ال ‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬إاق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م و’ي‪-‬ة‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة خ‪Ò‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ق ‪-‬امت ه ‪-‬ذه‬ ‫ببلدية برحال‪ ،‬رغم أانه يعا‪ Ê‬إاعاقة‬
‫ك‪È‬ى بالو’ية قد اسستفادت من ‪ 1300‬مسسكن اجتماعي‪ ،‬وزعت حسسب‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ق‪-‬دة ل‪-‬رب ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‪ ‬ي‪-‬دعى «منصسري‬
‫سس‪- -‬ك‪- -‬ي‪- -‬ك ‪-‬دة‪ ،‬ح ‪-‬يث ي ‪-‬ك ‪-‬ون ‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوو‹‬ ‫اأ’خ‪Ò‬ة ب ‪-‬اسس ‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ج‪-‬ار مسس‪-‬ك‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫ح‪- -‬رك‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬وق‪- -‬د أاث‪- -‬ارت ه ‪-‬ذه ا◊ال ‪-‬ة‬ ‫ع‪- -‬ب ‪-‬د ال ‪-‬ل ‪-‬ه» ‘ ع ‪-‬ق ‪-‬ده ا‪ÿ‬امسص م ‪-‬ن‬
‫اأ’ول‪-‬وي‪-‬ات وال‪-‬ك‪-‬ث‪-‬اف‪-‬ة السس‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬دل‪-‬ي‪-‬ل أان بلديات ع‪ Ú‬البيضساء وع‪Ú‬‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة صس‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ة ال‪Î‬ب‪-‬وي‪-‬ة التي‬ ‫مشس ‪-‬اع ‪-‬ر وت ‪-‬ع ‪-‬اط ‪-‬ف وتضس‪-‬ام‪-‬ن وسس‪-‬ط‬
‫امليلة واأم البوقي قد اسستفادت من ‪ 400‬مسسكن لكل بلدية‪ ،‬فيما كان‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ر وأاب ل ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة أاط ‪-‬ف ‪-‬ال ‘ سس‪-‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬درسسي‪.‬‬ ‫يزاول بها اأ’بناء دراسستهم‪‡ ،‬ا وضسع‬ ‫ال‪- -‬ك‪- -‬ث‪Ò‬ي‪- -‬ن‪ ،‬ب‪- -‬ع‪- -‬د أان ت‪- -‬ط ‪-‬رقت ل ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫نصس‪-‬يب ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة مسس‪-‬كيانة ‪ 100‬مسس‪-‬ك‪-‬ن اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي إاي‪-‬جاري‪ ،‬وهي حصسة‬
‫تعت‪ È‬قليلة مقارنة مع التدفق الكب‪ Ò‬على هذا النوع من السسكن من‬
‫ضسعيفي الدخل خاصسة بالبلديات الصسغرى‪ .‬وتأاتي هذه ا◊صسصص من‬ ‫أإزيد من ‪ 4160‬وحدة سشكنية من ‪fl‬تلف إلصشيغ تنتظر إلتوزيع ‘ سشوق أإهرإسش‬
‫ا‪Ÿ‬سساكن ا’جتماعية العمومية من اأجل تدعيم السسكن بصسيغة «عدل»‪،‬‬ ‫كشسف وا‹ سسوق أاهراسص‪ ،‬عباسص بداوي‪ ،‬عن تسسلم حصسة ‪ 100‬مسسكن اجتماعي ا‪Ÿ‬تبقية من مشسروع للمسساكن التي سسيوجه ا÷زء اأ’ك‪ È‬منها وا‪Ÿ‬قدر‬
‫إاذ اسستفادت كل من ع‪ Ú‬كرشسة وع‪ Ú‬فكرون وع‪ Ú‬امليلة وأام البواقي‬ ‫‪ 1000‬وحدة سسكنية من مشسروع ‪ 2900‬مسسكن وتوزيعه ‪ 460‬مسسكن اجتماعي ‪Ã‬دينة سسوق أاهراسص‪ ،‬أاكد أان بـ‪ 100‬مسسكن إا‪ ¤‬مكتتبي «عدل»‪ ،‬وقد أامهل الوا‹‬
‫وع‪ Ú‬البيضساء من نحو ‪ 2000‬مسسكن ’ تزال ‘ طور اإ’‚از‪ ،‬كما‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل حلول شسهر رمضسان ‪ ،2018‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م إاسس‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ه‪-‬م ق‪-‬ب‪-‬ل شس‪-‬ه‪-‬ر رمضس‪-‬ان مدير وكالة «عدل» أاسسبوع‪ Ú‬إ’عداد قائمة الراغب‪Ú‬‬
‫اسستفادت الو’ية من حصسة اأخرى من السسكن الريفي والتي ‪Œ‬اوزت‬ ‫‪Ã‬ن ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬ت‪-‬حصس‪-‬ل‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى ا’سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ب‪-‬قة ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬وأاعطى الوا‹ تعليمات صسارمة ’سستكمال ‘ ا’سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬سس‪-‬اك‪-‬ن‪ ،‬وه‪-‬ذا ب‪-‬ا’تصس‪-‬ال‬
‫‪ 1200‬وح ‪-‬دة سس ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬وج ‪-‬ه ‪-‬ة لسس ‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ق‪-‬رى واأ’ري‪-‬اف م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬قدر عددهم بـ‪ 628‬مسستفيد‪ ،‬وكذلك ‪ 40‬مسستفيدا اأ’شس ‪-‬غ ‪-‬ال ‘ اآ’ج ‪-‬ال ا‪Ù‬ددة‪ ،‬إا‪ ¤‬ج ‪-‬انب م ‪-‬ع‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة ‪Ã‬مثلي ا‪Ÿ‬كتتب‪ ،Ú‬ثم سسيتم توزيع هذه ا‪Ÿ‬سساكن فور‬
‫بوجمعة‪.‬ع‬ ‫ا’سستقرار ‘ أاراضسيهم‪.‬‬ ‫آاخ ‪-‬ري ‪-‬ن ” –وي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ح ‪-‬ي غ ‪-‬ل ‪-‬وسس ‪-‬ي ‪ ،‬وا÷زء مشسروع ‪ 50‬مسسكنا وظيفيا ا‪ÿ‬اصسة بأاسساتذة التعليم انتهاء التهيئة ا‪ÿ‬ارجي‪ ،‬كما أاعلن الوا‹ بأانه سسييتم‪،‬‬
‫حملة أإمنية ‪Ÿ‬طاردة إلتجار غ‪ Ò‬إلششرعي‪ Ú‬ع‪È‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ي سس ‪-‬ي ‪-‬وج ‪-‬ه ل ‪-‬ل ‪-‬قضس ‪-‬اء ع ‪-‬ل ‪-‬ى السس‪-‬ك‪-‬ن ال‪-‬هشص العا‹‪ ،‬والتي سسيتم تسسليمها خ‪Ó‬ل الدخول ا÷امعي خ ‪Ó-‬ل شس ‪-‬ه ‪-‬ر ف ‪-‬ي ‪-‬ف‪-‬ري ‪ ،2018‬الشس‪- -‬روع ‘ تسس‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬م‬
‫والبناءات القصسديرية التي ” إاحصساؤوها‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬كما سسبق أان ترأاسص الوا‹ اجتماعا خصسصص ا‪Ÿ‬فاتيح وإاعادة اإ’سسكان ‪Ã‬دينة سسدراتة ‪Ã‬جموع‬
‫إألرصشفة وإلسشاحات إلعمومية ‘ خنششلة‬ ‫أانه سسيجتمع بالرئيسص ا‪Ÿ‬دير العام للشسركة الصسينية لدراسسة وضسعية ‪ 160‬مسسكن «كناب»‪ ،‬بحضسور ا‪Ÿ‬دير ‪ 1000‬مسس‪-‬ك‪-‬ن بصس‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ة ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪ ،‬بعد دراسسة كل‬
‫‪Ó‬من ا◊ضسري الرابع‬ ‫اأطلقت‪ ،‬اأول أامسص‪ ،‬مصسالح الشسرطة القضسائية ل أ‬ ‫صساحبة ا‪Ÿ‬شسروع‪ ،‬من أاجل تدعيم الورشسة بالعمال ا÷ه ‪-‬وي ل ‪-‬ب ‪-‬نك ال‪-‬ت‪-‬وف‪ Ò‬وا’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اط‪ ،‬ح‪-‬يث أاع‪-‬ط‪-‬ى الطعون‪.‬‬
‫ع‪ È‬أاحياء طريق العزار بخنشسلة حملة واسسعة النطاق ‪Ÿ‬طاردة ‪Œ‬ار‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ش‬ ‫ف‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ط‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫وتسسريع وت‪Ò‬ة اإ’‚از‪ .‬وخ‪Ó‬ل معاينة أاشسغال إا‚از ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات‪-‬ه ب‪-‬الشس‪-‬روع ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا‪ÿ‬ضس ‪-‬ر وال ‪-‬ف ‪-‬واك ‪-‬ه ا‪Ÿ‬ن ‪-‬تشس ‪-‬ري‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى اأ’رصس‪-‬ف‪-‬ة وأاج‪-‬زاء م‪-‬ن الشس‪-‬وارع‬
‫والسساحات العمومية‪ ،‬تنفيذا لقرار رئيسص بلدية خنشسلة الذي تضسمن‬ ‫مطالب بإا‚از ثانويت‪ ‘ Ú‬عزيل عبد إلقادر وعيون إلعصشاف‪ Ò‬بباتنة‬
‫رف‪-‬ع ال‪-‬عشس‪-‬رات م‪-‬ن اأ’ول‪-‬ي‪-‬اء وال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ي وناشسد ا‪Ÿ‬تضسررون من غياب ثانوية على مسستوى م ‪-‬ع ‪-‬ظ ‪-‬م مسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق مسس‪-‬اع‪-‬دة ه‪-‬ؤو’ء تنظيف كل السساحات وا‪Ÿ‬واقع ذات ا’سستعمال العمومي ع‪ È‬أاحياء‬
‫عزيل عبد القادر وعيون العصساف‪ Ò‬بباتنة مطلب ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ت ‪-‬ي ع ‪-‬زي ‪-‬ل ع ‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادر وع‪-‬ي‪-‬ون ال‪-‬عصس‪-‬اف‪ Ò‬ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ وت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ات‪-‬هم‪‡ ،‬ا جعل طريق العزار‪ ،‬من ‪Œ‬ار ا‪ÿ‬ضسر والفواكه غ‪ Ò‬الشسرعي‪ ،Ú‬من دون أان‬
‫‪Œ‬سسيد مشسروع ثانوية ‘ كل بلدية‪ ،‬وهو ا’نشسغال السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬وزارة ال‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ة ا’ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ات اأ’ولياء يصسرون على مطلبهم‪ ،‬وكذا توف‪ Ò‬عدد ‪Á‬سص ذلك ظاهرة ‪Œ‬مع هؤو’ء اأمام مداخل ا‪Ÿ‬سساجد عقب إاقامة‬
‫الذي أاصسر عليه هؤو’ء من أاجل تخليصص أابنائهم ‪Ÿ‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬ق ‪-‬اضس ‪-‬ي بضس ‪-‬رورة ‪Œ‬سس ‪-‬ي ‪-‬د ه ‪-‬ذي ‪-‬ن ك ‪-‬اف م ‪-‬ن ح ‪-‬اف ‪Ó-‬ت ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ا‪Ÿ‬درسس‪-‬ي ‘ ال‪-‬وقت الصسلوات وكذا شسوارع وأارصسفة وسساحات ما يعرف بالسسوق ا◊ر ازقاق‬
‫من معاناة التنقل ‪Ÿ‬سسافات طويلة نحو بلديات ا‪Ÿ‬شس ‪-‬روع‪ ،Ú‬قصس‪-‬د وضس‪-‬ع ح‪-‬د ‪Ÿ‬ع‪-‬ان‪-‬اة ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ا◊ا‹‪ .‬وكان النائب با‪Û‬لسص الشسعبي الوطني السس ‪-‬واف ‪-‬ة وع ‪-‬ل ‪-‬ى أارصس‪-‬ف‪-‬ة شس‪-‬وارع ‪fl‬ارج م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة خ‪-‬نشس‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬وي‪-‬أات‪-‬ي ه‪-‬ذا‬
‫›اورة‪ ،‬أاين يتحمل ا‪Ÿ‬تمدرسسون معاناة النقل ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ت ‪-‬راج ‪-‬ع م ‪-‬ردوده ‪-‬م ال ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي ومسس‪-‬ت‪-‬واه‪-‬م ع‪-‬ن ح‪-‬زب ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي الد‪Á‬قراطي‪ ،‬حكيم اإ’ج ‪-‬راء ب ‪-‬ع ‪-‬د أان ت ‪-‬ل ‪-‬قت مصس ‪-‬ال ‪-‬ح ال ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة شس‪-‬ك‪-‬اوى ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ار أاصس‪-‬ح‪-‬اب‬
‫ا‪Ÿ‬درسسي ونقصسه ‘ كث‪ Ò‬من اأ’حياء‪ ،‬خاصسة أان الدراسسي بسسبب ظروف التمدرسص الصسعبة‪ ،‬وما بري‪ ،‬قد طرح هذا ا’نشسغال مؤوخرا على الوزير ا‪ÓÙ‬ت‪– ،‬ت م‪È‬ر منافسستهم ‘ نشساطهم من قبل هؤو’ء التجار‬
‫ا◊اف‪Ó- -‬ت ا‪ı‬صسصس‪- -‬ة ل‪- -‬ذلك ك ‪-‬ث‪Ò‬ا م ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬رف يقابله من نقصص ‘ حاف‪Ó‬ت النقل ا‪Ÿ‬درسسي‪ ،‬إاذ اأ’ول‪ ،‬خاصسة بعد رفع التجميد عن مشساريع قطاع ا‪Ÿ‬تنقل‪ Ú‬بأاسسعار مغرية‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن تسسببهم ‘ تعطيل حركة ا‪Ÿ‬رور‪.‬‬
‫أاع ‪-‬ط ‪-‬اب ‪-‬ا‪ ،‬اأ’م ‪-‬ر ال ‪-‬ذي ان ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ى ب‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف ع‪-‬دد م‪-‬ن أان بعضص الت‪Ó‬ميذ يضسطرون ‘ كل مرة ل‪Ó‬سستعانة ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا إاي‪-‬اه بضس‪-‬رورة ال‪-‬تدخل ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ار م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬وا وق‪-‬ف‪-‬ة اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة وسسط شسوارع اأ’حياء‬
‫ال ‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ع‪-‬ن ال‪-‬دراسس‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة اإ’ن‪-‬اث ال‪-‬ل‪-‬وات‪-‬ي ‪Ã‬سس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ل‪-‬ت‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م لتجسسيد ا‪Ÿ‬شسروع‪ Ú‬على أارضص الواقع من أاجل ا‪Ÿ‬سستهدفة‪ ،‬مطالب‪ Ú‬السسلطات ا‪Ÿ‬عنية بال‪Î‬اجع عن قرارها ووقف‬
‫جيهان‪.‬ق هذه ا‪Ÿ‬طاردات‪ ،‬على اعتبار أانهم ’ ‪Á‬لكون بدي‪ Ó‬آاخر ‪Ÿ‬مارسسة‬ ‫رفضص أاهاليهن تنقلهن تلك ا‪Ÿ‬سسافات الطويلة‪ .‬ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا ي ‪-‬ح ‪-‬دث ن ‪-‬ادرا‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬رفضص وضسع حد ‪Ÿ‬عاناة الت‪Ó‬ميذ‪.‬‬
‫نشس‪-‬اط‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪ ‘ ،‬ظ‪-‬ل ان‪-‬ع‪-‬دام ال‪-‬فضس‪-‬اءات ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارية الرسسمية أاو‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوطرة ع‪ È‬العديد من اأ’حياء ا÷ديدة‪ ،‬على غرار أاحياء طريق‬ ‫ع‪Ó‬جهم مرهون بعلبة دواء سسعرها ‪ 40‬مليونا‬
‫العزار والقطب العمرا‪ Ê‬ا÷ديد‪ ،‬معت‪È‬ين هذه ا‪ÿ‬طوة ظلما وتعسسفا‬
‫‘ حقهم وقطعا ‪Ÿ‬ورد رزقهم الوحيد‪.‬‬ ‫‪ $‬تزور عائلة يصشاب أإبناؤوها باإلعاقة ‘ سشن ‪ 15‬بقرية بوقارون ‘ سشكيكدة‬
‫عمر عامري‪ ‬‬ ‫قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة ا÷ام‪-‬ع‪-‬ي‪ ،‬أاي‪-‬ن أاك‪-‬د ل‪-‬ه أاح‪-‬د اأ’ط‪-‬ب‪-‬اء أان‪-‬ه‬ ‫هي معاناة عائلة «خالدي» التي تقيم بقرية بوقارون‬
‫إعتماد إلتوقيت إإلدإري ‘ عمل إ‪Ÿ‬رإكز إلصشحية‬ ‫‪Á‬كن شسفاء أاحفاده شسريطة توف‪ Ò‬دواء تبلغ تكلفة‬
‫العلبة الواحدة منه ما يعادل ‪ 40‬مليون سسنتيم‪ ،‬وهو‬
‫ب‪ Ú‬حدود بلديتي الشسرايع وقنواع ‘ سسكيكدة‪ ،‬التي‬
‫اب ‪-‬ت ‪Ó-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ل ‪-‬ه ب ‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ة ن‪-‬ادرة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬رضص‪ ،‬ح‪-‬يث أان‬
‫يغضشب إ‪Ÿ‬وإطن‪ ‘ Ú‬ميلة‬ ‫ا‪Ÿ‬بلغ الذي ’ يسستطيع ا÷د و’ حتى اأ’ب البطال‬ ‫أابناءها يصسابون بالشسلل النصسفي عندما يبلغون سسن‬
‫ت‪- - -‬وف‪Ò‬ه‪ ،‬ك‪- - -‬م‪- - -‬ا أان ه ‪- -‬دا ال ‪- -‬دواء ’ ي ‪- -‬وج ‪- -‬د إا’ ‘ يواجه ا‪Ÿ‬وطنون بالعديد من بلديات و’ية ميلة على غرار بلديات‬ ‫‪ 14‬و‪ ،15‬وهو ما زاد من مآاسسي اأ’سسرة الكب‪Ò‬ة التي‬
‫مسستشسفيات ‪fi‬دودة ‘ العا‪ ،⁄‬حيث حاول جميع عم‪Ò‬ة اأراسص وبوحا” وتسسدان حدادة ومينار زارزة ومناطق جبلية‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬ا‪ Ê‬م ‪-‬ن ف ‪-‬ق ‪-‬ر شس ‪-‬دي ‪-‬د و‪ ⁄‬ت ‪-‬ق ‪-‬و ع‪-‬ل‪-‬ى مصس‪-‬اري‪-‬ف‬
‫وسس‪-‬ه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة اأخ‪-‬رى‪ ،‬صس‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ة ‘ ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ال‪-‬طبي على مسستوى ا‪Ÿ‬راكز‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫ج‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ب‬ ‫»‬‫‪Ò‬‬ ‫‪ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫«‬ ‫ة‬‫ي‬ ‫ع‬‫م‬‫ج‬ ‫و‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‪Ù‬‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ع‪Ó‬جهم‪ ،‬واأ’ك‪ Ì‬من ذلك أان ا’بنة الرابعة هي اآ’‬
‫الصس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة الصس‪-‬غ‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬ف‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ة ‪Ã‬ن‪-‬اط‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ويشس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ي سس‪-‬ك‪-‬ان ه‪-‬ذه‬ ‫‘‬ ‫’‬ ‫ا‬
‫إ‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬‫و‬‫‪-‬‬ ‫ت‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫’‬ ‫و‬ ‫ر‬‫د‬‫ا‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫ه‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ن‬‫ا‬
‫أ‬ ‫‪Ò‬‬ ‫غ‬ ‫‪،‬‬‫ص‬ ‫س‬‫ن‬‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ت‬‫و‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫س‬‫ن‬‫ر‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫مهددة بالشسلل والطفل اأ’صسغر هو اأ’خر اسستقبل‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى اأ’م‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي أاو اأ’‪Ÿ‬ا‪ Ê‬واإ’ي‪-‬ط‪-‬ا‹ وهي ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة اع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد ا‪Ÿ‬راك‪-‬ز الصس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬واق‪-‬يت ع‪-‬م‪-‬ل‬ ‫أاثناء زيارتنا للعائلة بالبكاء خوفا من أان يلحقه ما‬
‫◊ق بأاشسقائه الث‪Ó‬ثة ا‪Ÿ‬قعدين حاليا على كراسص الشسرق إا‪ ¤‬أاقصسى الغرب‪ ،‬على أامل شسفاء أاحفاده الدول ا‪Ÿ‬صسنعة لهذا الدواء‪ ،‬وهو ما أابكى ا÷د الذي اإدارية‪‡ ،‬ا يتسسبب ‘ حرمانهم من الع‪Ó‬ج ال‪Ó‬زم‪ ،‬حيث يكابدون‬
‫متحركة‪ .‬هذه ا◊الة النادرة دفعت جد اأ’بناء إا‪ ¤‬ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة «ج ‪-‬م‪-‬ال وم‪-‬ر‪ Ë‬وخ‪-‬ول‪-‬ة» ا‪Ÿ‬صس‪-‬اب‪ Ú‬بشس‪-‬ل‪-‬ل يوجد ‘ عقده السسابع‪ ،‬وهو يرى نفسسه عاجزا عن ا’أمّرين ‘ الوصسول اإ‪ ¤‬هاته ا‪Ÿ‬راكز الصسحية‪ ،‬واإن ” ذلك فغياب‬
‫جمال بوالديسس القائم‪ Ú‬على ا‪Ÿ‬راكز ب‪ Ú‬منتصسف النهار والسساعة الثانية زوا’‬ ‫طرق كل أابواب ا‪Ÿ‬سستشسفيات العمومية من أاقصسى نصسفي مند سسنوات‪ ،‬قبل أان يأاتيه اأ’مل من مسستشسفى إانقاذ فلذات كبده‪.‬‬
‫يج‪È‬هم على التنقل نحو العيادات متعددة ا‪ÿ‬دمات‪ ،‬ويلجاأ الكث‪Ò‬‬
‫م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس ‪-‬وؤول‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬راك ‪-‬ز الصس ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬و’ي‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ’سس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‬ ‫مناوششات ب‪ Ú‬موإطن‪ Ú‬و‪Œ‬ار بعد فرضشهم بيع كيسش‪ Ú‬حليب بكيسش ل‪ ‘ Í‬ڤا‪Ÿ‬ة‬
‫رغ ‪-‬م ت ‪-‬ط ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ات م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة ب‪-‬ڤ‪-‬ا‪Ÿ‬ة ب‪-‬أان وا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬وا‪Ÿ‬وزع‪ ،Ú‬وهو ما حدث بضساحية مسستشسهدا بالفاتورة ا‪Ÿ‬منوحة له من ا‪Ÿ‬لبنة‪ ،‬كما ائتمانهم من قبل مديرية الصسحة والسسكان واإصس‪Ó‬ح ا‪Ÿ‬سستشسفيات‬
‫م‪-‬ف‪-‬تشس‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬واج‪-‬دون ‘ ك‪-‬ل م‪-‬ك‪-‬ان ل‪-‬ردع ج‪-‬م‪-‬يع واد ا‪Ÿ‬عيز‪ ،‬أاين أادى فرضص أاحد التجار كيسس‪ Ú‬أاكد السسكان أانهم سسئموا هذا الوضسع الشسبه دائم من اأجل الهروب من العمل وقضساء سساعات باأكملها ‘ ا‪Ÿ‬قاهي‬
‫ا‪ı‬الف‪ Ú‬للقانون‪ ،‬إا’ أان مسسلسسل ندرة حليب حليب بكيسص حليب البقرة أاو كيسص ل‪ Í‬إا‪ ¤‬حدوث ‘ توزيع ا◊ليب‪ ،‬حيث أاصسبح أاغلبهم يحرم من ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دا ع ‪-‬ن ا‪Ÿ‬راك‪-‬ز الصس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪‡ ،‬ا خ‪-‬ل‪-‬ق ‘ ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا’أوق‪-‬ات‬
‫اأ’كياسص وفرضص ا‪Ÿ‬وزع‪ Ú‬والتجار منطقهم على مناوشسات ب‪ Ú‬بعضص‪ ‬السسكان الراغب‪ ‘ Ú‬اقتناء اق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء ك‪-‬يسص ح‪-‬ل‪-‬يب أ’ط‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ه بسس‪-‬بب ه‪-‬ذا ال‪-‬ظ‪-‬لم ت ‪-‬وت ‪-‬رات ب‪ Ú‬سس ‪-‬ك‪-‬ان ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة ع‪-‬ن م‪-‬راك‪-‬ز ا‪Ÿ‬دن‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ ’ Ú‬يزال متواصس‪ Ó‬بالو’ية‪ ،‬من خ‪Ó‬ل ا◊ل ‪-‬يب‪ ،‬ك‪-‬ادت أان ت‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ول إا‪ ¤‬شس‪-‬ج‪-‬ار‪ ،‬أاي‪-‬ن ات‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬فروضص عليهم –حسسبهم–‪ ،‬خاصسة أان أاغلبهم ومسسوؤو‹ تلك ا‪Ÿ‬راكز الصسحية‪ ،‬و‪ ⁄‬تلق التحذيرات التي وجهتها‬
‫فرضسهم كيسس‪ Ú‬حليب بكيسص ل‪ Í‬أاو حليب البقرة‪ ،‬التاجر ا‪Ÿ‬وزع بفرضص حليب البقرة والل‪ Í‬عليه ‪fi‬دودو الدخل و’ ‪Á‬كنهم اقتناء أاشسياء يفرضسها ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬راك‪-‬ز الصس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة اأي صس‪-‬دى ‘ ف‪-‬رضص‬
‫فيما تعدت ‘ بعضص اأ’حيان إا‪ ¤‬فرضسهم أ’شسياء م ‪- -‬ق ‪- -‬اب ‪- -‬ل ت ‪- -‬زوي ‪- -‬ده ب ‪- -‬ا◊ل ‪- -‬يب‪ .‬وحسسب ب ‪- -‬عضص ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ار‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬اشس‪-‬دي‪-‬ن ‘ اأ’خ‪ Ò‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ا’نضسباط‪.‬‬
‫سسفيان بوعون‬ ‫اأخرى ’ ع‪Ó‬قة لها ‪Ã‬شستقات ا◊ليب‪ ،‬على غرار ا‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬فإانهم خ‪Ó‬ل مواجهتهم للموزع أاكد ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ل‪-‬وضس‪-‬ع ح‪-‬د ل‪-‬تجاوزات التجار‬
‫«الشس ‪- -‬ارب‪- -‬ات»‪ ،‬وه‪- -‬و م‪- -‬ا أادى إا‪ ¤‬ح‪- -‬دوث ب‪- -‬عضص لهم أان ا‪Ÿ‬لبنة هي من فرضست عليه أاخذ كمية من وا‪Ÿ‬وزع‪ Ú‬وأاصسحاب ا‪Ÿ‬لبنات على حد سسواء‪.‬‬
‫إع‪Ó‬ن هام للقرإء‬ ‫مسسعود مرابط‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اوشس ‪-‬ات وات ‪-‬ه ‪-‬ام ‪-‬ات م ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ادل ‪-‬ة ب‪ Ú‬ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ار ال ‪-‬ل‪ Í‬وح ‪-‬ل ‪-‬يب ال ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬رة م ‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل ا◊ل‪-‬يب ال‪-‬ع‪-‬ادي‪،‬‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغا’تهم ‘ كافة‬
‫الو’يات‪ ،‬ارتأات إادارة –رير «النهار» نشسر شسكاوى ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء‬
‫قاطنو مششتة ع‪ Ú‬ششعرة ‘ إلطارف يششتكون إلعزلة وإلتهميشش‬
‫‘ شسكل رسسائل مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪ Ú‬ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باأ’مر‪ ،‬على أان‬ ‫بشس ‪-‬ب ‪-‬ك‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ك‪-‬ون‪-‬ه‪-‬م مسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن السس‪-‬ك‪-‬ن‬ ‫العيشص‪ ،‬حيث يسستعملون ا◊طب ‘ التدفئة لتعذر‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬مشس‪-‬ت‪-‬ة ع‪ Ú‬شس‪-‬ع‪-‬رة ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة إاق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ميا ا‪ ¤‬بلدية‬
‫ي‪-‬ق‪-‬وم‪-‬وا ب‪-‬ط‪-‬رح انشس‪-‬غ‪-‬ا’ت‪-‬ه‪-‬م ع‪ È‬ا’تصس‪-‬ال ب‪-‬اأ’رق‪-‬ام ال‪-‬ه‪-‬اتفية‪ ،‬بد’ من‬ ‫الريفي‪ .‬من جهة أاخرى‪ ،‬صسرح رئيسص بلدية بوقوسص‬ ‫ا◊صس‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ارورات ال‪-‬غ‪-‬از‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬تمدون على‬ ‫بوقوسص ا◊دودية بو’ية الطارف العزلة وا◊رمان‬
‫اإرسس ‪-‬ال نصس ‪-‬وصص ع‪ È‬ال ‪-‬ف ‪-‬اكسص‪ .‬ول ‪-‬ذلك‪ ،‬تضس ‪-‬ع «ال ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» –ت تصس‪-‬رف‬ ‫‘ ل ‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ه بـ«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» أان مشس‪-‬اري‪-‬ع ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة مشس‪-‬ت‪-‬ة ع‪Ú‬‬ ‫م ‪-‬ي ‪-‬اه اأ’م ‪-‬ط ‪-‬ار ب ‪-‬ع‪-‬د أان ج‪-‬فت ال‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫من ا‪ÿ‬دمات ا’جتماعية التي حولت يومياتهم إا‪¤‬‬
‫قرائها اأ’رقام التالية ‘ خدمتهم‪ ،‬أاين يكون ‘ اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم‬ ‫شسعرة م‪›È‬ة وسستنطلق مشساريعها قريبا‪ ،‬و’ سسيما‬ ‫العمومية ‘ عز الشستاء‪ ،‬كما يجد السسكان صسعوبة‬ ‫جحيم‪ ،‬فا‪Ÿ‬شستة معزولة عن باقي ا‪Ÿ‬شساتي والبلدية‬
‫طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫إا‚از ا‪Ÿ‬سسالك والطريق اأ’سساسسية والتزود با‪Ÿ‬اء‬ ‫كب‪Ò‬ة ‘ نقل مرضساهم وموتاهم نتيجة التضساريسص‬ ‫م‪-‬رك‪-‬ز‪ ،‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ان‪-‬ع‪-‬دام ا‪Ÿ‬سس‪-‬الك وال‪-‬ط‪-‬رقات‪ ،‬اأ’مر‬
‫‪3802-3801-3800‬‬ ‫الشسروب وربطهم بالكهرباء‪fi .‬مد بن كموخ‬ ‫الوعرة وانعدام أاي مسسلك‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب عدم ربطهم‬ ‫الذي جعل سسكانها يعتمدون على أاسساليب بدائية ‘‬
‫أاخبار الغرب‬ ‫لحد ‪ 07‬جانفي ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 19‬ربيع الثاني ‪ 1439‬ه ـ‬
‫اأ‬ ‫‪10‬‬
‫سسيدي بلعباسس‬ ‫لمطار باتت نقمة عليهم‬
‫سسيول مياه أ أ‬
‫مدير جديد للجزائرية للمياه بعد ا◊ركة الحتجاجية‬
‫”‪ ،‬اأول اأمسض‪ ،‬تعي‪ Ú‬مدير جديد لوحدة ا÷زائرية للمياه بالنيابة ‘‬
‫وادي‪ ‬حداد‪ ‬يهدد سسكان القراينية با‪Ù‬مدية ‘ معسسكر‬
‫ولي‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسض‪ ،‬خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دي‪-‬ر السس‪-‬اب‪-‬ق ال‪-‬ذي ” –وي‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬لى‬ ‫أششعر ف‪Ó‬حو وسشكان إأقليم ألصشحاورية‪ ‬ألتابعة إأقليميا لبلدية أ‪Ù‬مدية ‘ و’ية معسشكر ألسشلطات أ‪Ÿ‬عنية بضشرورة مرأعاة أ‪ÿ‬طورة‬
‫وهران‪ ،‬حيث اأشسرف مدير فرع وهران رفقة السسلطات ا‪Ù‬لية على‬ ‫ألتي بات يششكلها ›رى‪ ‬وأدي‪ ‬حدأد‪ ‬ألقريب من ألطريق ألوطني رقم ‪ ،4‬وألذي يوأزي ألطريق ألبلدي رقم ‪ 13‬ششرقا‪.‬‬
‫تنصسيب ا‪Ÿ‬دير ا÷ديد الذي شسغل منصسب مدير ل‪Ó‬سستغ‪Ó‬ل بتلمسسان‪،‬‬
‫لم‪-‬ر ب‪ Í‬صس‪-‬ال‪-‬ح ‪ÿ‬ضس‪-‬ر‪ ،‬وه‪-‬ذا ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة الح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات‬ ‫وي ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ا أ‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ي ات‪- -‬خ ‪-‬ذ بشس ‪-‬اأن ‪-‬ه ‪-‬ا ق ‪-‬رار ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪Ò‬‬ ‫ع‪.‬طوبال‬
‫لخ‪Ò‬ة‪ ،‬بعد –رك العمال‬ ‫ا‪Ÿ‬تكررة التي شسهدتها ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة ‘ الف‪Î‬ة ا أ‬ ‫›رى‪ ‬وادي حداد‪ ‬قبل نحو ‪ 30‬سسنة‪،‬‬
‫وا‪Ÿ‬تقاعدين للمطالبة برحيل ا‪Ÿ‬دير وتسسوية وضسعيتهم ا‪Ÿ‬الية التي‬ ‫ال‪-‬ذي اأع‪-‬قب ح‪-‬دوث ف‪-‬يضس‪-‬ان‪-‬ات ع‪-‬لى‬ ‫ا‪Û‬رى ” ت ‪- -‬غ ‪- -‬ي‪Ò‬ه ‘ سس‪- -‬ن‪- -‬ة ‪1983‬‬
‫لخ‪Ò‬ة‪ ،‬وك‪Ì‬ة ا‪Ÿ‬شساكل التي بات يعا‪ Ê‬منها العمال‪،‬‬ ‫لونة ا أ‬ ‫تأازمت ‘ ا آ‬ ‫خ ‪- -‬ط السس‪- -‬ك‪- -‬ة ا◊دي‪- -‬دي‪- -‬ة ‘ ن‪- -‬فسض‬ ‫ليقطع الطريق البلدي ا‪Ÿ‬ذكور على‬
‫لمور‪.‬‬
‫فهل سسيتمكن الوافد ا÷ديد على القطاع من ضسبط ا أ‬ ‫السسنة‪ ،‬اإل اأن تغي‪Ò‬ه ليجتاز الطريق‬ ‫مسس‪-‬ت‪-‬وى ق‪-‬ري‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع م‪-‬ن‪-‬اور ب‪-‬ب‪-‬لدية‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي رقم ‪ 13‬ب‪-‬ات يشس‪-‬ك‪-‬ل خطورة‬ ‫سس ‪- -‬ي ‪- -‬دي ع ‪- -‬ب ‪- -‬د ا‪Ÿ‬وؤم ‪- -‬ن‪ ،‬و‪Ã‬ج‪- -‬رد‬
‫ع‪.‬صساو‹‬ ‫اأك‪ Ì‬بدليل الفيضسانات التي اأحدثها‬ ‫تسس ‪-‬اق‪-‬ط ب‪-‬عضض الأم‪-‬ط‪-‬ار ت‪-‬غ‪-‬م‪-‬ر م‪-‬ي‪-‬اه‬
‫ع‪“ Ú‬وشسنت‬ ‫ال‪- -‬وادي خ ‪Ó-‬ل شس ‪-‬ت ‪-‬اء ‪ 2008‬و‪،2013‬‬ ‫ال‪-‬وادي‪ ‬و‪Œ‬ت‪-‬اح الأراضس‪-‬ي ال‪-‬ف‪Ó-‬حية‪،‬‬
‫اإلطاحة ‪Ã‬جرم حّرضض قاصسرا على فسساد األخ‪Ó‬ق والسسرقة‬ ‫بسس‪-‬بب ح‪-‬دة ا‪Ÿ‬غ‪-‬ي‪-‬اث‪-‬ي‪-‬ة التي شسهدتها‬
‫ا‪Ÿ‬نطقة ‘ نفسض الف‪Î‬ة‪ ،‬الأمر الذي‬
‫‪fl‬لفة اأضسرارا على ا‪Ÿ‬زروعات التي‬
‫ت‪-‬ت‪-‬زام‪-‬ن م‪-‬ع ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ذر ال‪-‬ت‪-‬ي شس‪-‬رع‬
‫“ك‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ف‪-‬رق‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬حث وال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة الولئية‬ ‫يسستدعي –ويله اإ‪› ¤‬راه السسابق‪،‬‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ ف‪Î‬ة‪ ،‬فضس‪ Ó-‬ع‪-‬ن م‪-‬ا ب‪-‬ات‬
‫للشسرطة القضسائية بأامن ولية ع‪“ Ú‬وشسنت من‪ ‬توقيف شسخصض عن‬ ‫ل ‪-‬ط ‪-‬ا‪Ÿ‬ا اأن خ ‪-‬ط السس ‪-‬ك ‪-‬ة ا◊دي ‪-‬دي ‪-‬ة‬ ‫ي‪-‬خشس‪-‬اه اأصس‪-‬ح‪-‬اب ا‪Ÿ‬سس‪-‬اك‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬ردي‪-‬ة‬
‫لخ‪Ó‬ق باسستعمال موقع التواصسل‬ ‫قضسية –ريضض قاصسر على فسساد ا أ‬ ‫ا◊ا‹ اسس ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬اد م‪-‬ن مشس‪-‬روع م‪-‬ن‪-‬ع‪-‬رج‬ ‫ب‪- -‬الصس‪- -‬ح‪- -‬اوري ‪-‬ة م ‪-‬راسس ‪Ó-‬ت ‘ وقت‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬راي‪-‬ن‪-‬ية من اأن تغمر ا‪Ÿ‬ياه ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬اسس‪- -‬ب‪- -‬ات‪ ،‬فضس‪ Ó- -‬ع‪- -‬ن زي‪- -‬ارات‬
‫لموال‪ .‬العملية جاءت بناًء على‬ ‫الجتماعي «الفايسسبوك» مع سسرقة ا أ‬ ‫قريب من بلدية الغمري على مسسافة‬ ‫سسابق‪ ،‬حسسب رئيسسها بن عودة عبد‬ ‫مبانيهم‪ .‬وقد سسبق للف‪Ó‬ح‪ Ú‬مراسسلة ‡ث‪-‬ل‪-‬ي ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ب‪-‬الولية‪ .‬من جانبها‬
‫شسكوى مقدمة من طرف ضسحية اكتشسف اختفاء مبلغ ما‹ قدره حوا‹‬ ‫‪ 10‬كلم‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ل ‪-‬ه‪ ،‬تضس ‪-‬م‪-‬نت تشس‪-‬خ‪-‬يصس‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ظ‪-‬روف‬ ‫وزارة ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة ‘ ع‪- -‬دد م ‪-‬ن وج ‪- - -‬هت ج‪- - -‬م‪- - -‬ع‪- - -‬ي‪- - -‬ة ح‪- - -‬ي الأم‪- - -‬ل‬
‫‪ 290‬مليون سسنتيم من خزانة حديدية خاصسة به‪ .‬التحريات التي قامت‬ ‫تيسسمسسيلت‬
‫بها‪ ‬ذات ا‪Ÿ‬صسلحة بالتنسسيق مع‪ ‬فرقة مكافحة ا÷ر‪Á‬ة ا‪Ÿ‬علوماتية‬
‫التابعة للمصسلحة الولئية للشسرطة القضسائية بأامن الولية‪ ،‬أافضست إا‪¤‬‬
‫تفكيك شسفرة القضسية وحيثياتها من خ‪Ó‬ل –ديد هوية الفاعل‪ ،‬أاين‬
‫صسب أاجور األسساتذة ا‪Ο‬بصس‪ Ú‬ا÷دد و‪ّfl‬لفات ال‪Î‬قية‬
‫لخ‪Ò‬‬ ‫لمر بقاصسر ذي ‪ 17‬سسنة م‪Î‬بصض بالتكوين ا‪Ÿ‬هني‪ ،‬هذا ا أ‬ ‫يتعلق ا أ‬ ‫ال‪- -‬بشس‪- -‬ري ب‪- -‬ا‪Ÿ‬دارسض ل‪- -‬ت ‪-‬خ ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ف الضس ‪-‬غ ‪-‬ط ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ” اإلشس ‪-‬ارة إا‪ ¤‬غ ‪-‬ي ‪-‬اب ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م ‘‬ ‫كشس‪-‬ف األم‪ Ú‬ال‪-‬ولئ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬قلة‬
‫كان يقوم بتحريضض القاصسر ابنة الضسحية صساحب الشسكوى على فسساد‬ ‫األسساتذة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬يوجد برنامج ولئي خاصض لربط‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ع‪-‬دم السس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‬ ‫ألسس‪-‬ات‪-‬ذة ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م الب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي ب‪-‬ت‪-‬يسس‪-‬مسسيلت‪ ،‬يوسسف‬
‫لخ‪Ó‬ق وسسرقة أاموال الضسحية الشساكي‪ ،‬وهي الوقائع التي ‪ ⁄‬ينكرها‬ ‫اأ‬ ‫جميع ا‪Ÿ‬دارسض البتدائية بنظام التدفئة ا‪Ÿ‬ركزية‬ ‫األمثل لعمال الؤودماج ا‪Ÿ‬هني والشسبكة الجتماعية‬ ‫ع‪Ó‬ن‪ ،‬لـ»النهار» من خ‪Ó‬ل ‪fi‬ضسر الجتماع الذي‬
‫ا‪Ÿ‬شستبه ‘ تورطه بعد مواجهته بالدليل التقني‪ .‬ا‪Ÿ‬شستبه فيه القاصسر‪،‬‬ ‫وت‪-‬رم‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات ال‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ف األع‪-‬ب‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى األسس‪-‬ات‪-‬ذة‪ ،‬وع‪-‬دم –دي‪-‬د‬ ‫جمعه مع مديرة ال‪Î‬بية عن صسب أاجور األسساتذة‬
‫” تقد‪Á‬ه أامام وكيل ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة ع‪“ Ú‬وشسنت‪ ،‬الذي‬ ‫بانشسغال اسستقبال األولياء من خ‪Ó‬ل وضسع توقيت‬ ‫توقيت اسستقبال األولياء با‪Ÿ‬دارسض‪‡ ،‬ا أاسسفر عن‬ ‫ا‪Ο‬بصس‪ Ú‬ا÷دد خ ‪Ó- -‬ل الشس ‪- -‬ه ‪- -‬ر ا÷اري‪ ،‬وك ‪- -‬ذا‬
‫لحداث بنفسض ا‪Ù‬كمة‪ ،‬حيث صسدر ‘‬ ‫اأحال ا‪Ÿ‬لف على قاضسي ا أ‬ ‫‪fi‬دد ل‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال م‪-‬ن أاج‪-‬ل ال‪-‬قضس‪-‬اء على الفوضسى‬ ‫ف ‪-‬وضس ‪-‬ى السس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب‪-‬ال ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن مشس‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫‪ّfl‬لفات ال‪Î‬قية بعد أان ” تسسوية أاغلب ا‪Ÿ‬لفات‬
‫زه‪Ò‬ة قلعي‬ ‫لحداث‪.‬‬ ‫حقه أامر بالوضسع ‪Ã‬ركز ا أ‬ ‫ا◊اصسلة ببعضض ا‪Ÿ‬دارسض‪ ،‬ليؤوكد ‘ األخ‪ Ò‬األم‪Ú‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬دف ‪-‬ئ ‪-‬ة ‪Ã‬ع ‪-‬ظ ‪-‬م ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة ومشس‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬وك ‪-‬ذا م ‪-‬ع ‪-‬ا÷ة م ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات ت‪-‬ع‪-‬ويضض ا‪Èÿ‬ة‬
‫معسسكر‬ ‫ال‪-‬ولئ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة ع‪-‬ن ن‪-‬ي‪-‬ة اإلدارة ل‪-‬ت‪-‬خفيف الضسغط‬ ‫الكتظاظ والضسغط الرهيب‪ ،‬خاصسة با‪Ÿ‬ؤوسسسسات‬ ‫ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي سس‪-‬وف ت‪-‬زي‪-‬د ع‪-‬ن ‪ 2000‬م‪-‬ل‪-‬ف ‘‬
‫ا‪Ÿ‬تواجد ‪Ã‬ختلف ا‪Ÿ‬دارسض‪ ،‬القيام بإاحصساء شسامل‬ ‫ا‪Ÿ‬تواجدة با‪Ÿ‬دن‪ ،‬وهو ما قد يؤوثر ‘ التحصسيل‬ ‫غضسون سسنة ‪ .2018‬وحسسب ذات ا‪Ÿ‬تحدث‪ ،‬فإان هذا‬
‫توقيف مروج‪ Ú‬للمخدرات وحجز كمية من الكيف ببوحنيفية‬ ‫لتحديد أاماكن الضسغط ومراسسلة ا÷هات الوصسية‬
‫لبناء أاقسسام أاو مؤوسسسسات تربوية جديدة‪ ،‬على أان يتم‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ا‪Ÿ‬شس‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬ويصض ال‪-‬ذي‬
‫أاصسبح يهدد ا‪Ÿ‬سستوى الدراسسي هو عدم التحكم ‘‬
‫الجتماع الذي جمع أاعضساء النقابة مع ا‪Ÿ‬ديرة ”‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬رق إا‪fl ¤‬ت‪-‬ل‪-‬ف ا‪Ÿ‬شس‪-‬اك‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي ل ي‪-‬زال ي‪-‬ع‪-‬ا‪Ê‬‬
‫“ك‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ف‪-‬رق‪-‬ة الشس‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬أام‪-‬ن دائ‪-‬رة ب‪-‬وح‪-‬نيفية ‘‬ ‫السستفادة من مؤوسسسسة جديدة بالولية هذه األيام‪،‬‬ ‫ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ن‪-‬اه‪-‬ج ا÷ي‪-‬ل ال‪-‬ث‪-‬ا‪ ،Ê‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ق‪-‬ل‪-‬ة الوثائق‬ ‫منها قطاع ال‪Î‬بية بالولية‪ ،‬حيث ” طرح العديد‬
‫معسسكر من وضسع حد لنشساط مروج‪ Ú‬للمخدرات يبلغان من العمر ‪22‬‬ ‫ومشسروع ›ّمع مدرسسي ‪Ã‬نطقة غنامة ببلدية برج‬ ‫وال‪- -‬وسس‪- -‬ائ‪- -‬ل ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اع ‪-‬دة ‪Ÿ‬راف ‪-‬ق ‪-‬ة ه ‪-‬ذا ال‪È‬ن ‪-‬ام ‪-‬ج‬ ‫م‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط ا◊سس‪-‬اسس‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬وظ‪-‬ف ب‪-‬قطاع‬
‫و‪ 38‬سسنة‪ ،‬وحجز كمية من هذه السسموم ‪Ã‬جموع ‪ 19.3‬غ‪ ،‬إاثر اسستغ‪Ó‬ل‬ ‫األم‪ Ò‬ع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬ق ‪-‬ادر‪ ،‬وه ‪-‬ي ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ي لي‪-‬زال‬ ‫الدراسسي ا÷ديد‪ ،‬وهي جملة النشسغالت التي ”‬ ‫ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وإال‪-‬زام‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أاي‪-‬ن ” التطرق إا‪¤‬‬
‫معلومات حول نشساط أاحد ا‪Ÿ‬شستبه فيهما البالغ من العمر ‪ 22‬سسنة ‘‬ ‫ي‪-‬ح‪-‬ت‪-‬اج إال‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د من البلديات‬ ‫طرحها خ‪Ó‬ل هذا اللقاء والجتماع التقييمي‪ ،‬حيث‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬أاخ ‪-‬ر ‘ تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م م‪-‬ق‪-‬ررات ال‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ة أاسس‪-‬ت‪-‬اذ‬
‫حيازة وترويج ا‪ı‬درات بأاحد اأحياء وسسط مدينة بوحنيفية‪ ،‬لتقوم‬ ‫وا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رف ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات ال‪Î‬ب‪-‬وي‪-‬ة‬ ‫ك‪-‬ان رد ا‪Ÿ‬دي‪-‬رة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ام ب‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ط‪-‬الب من‬ ‫رئ ‪-‬يسس ‪-‬ي ع‪-‬ن‪-‬وان ‪ ،2017‬ح‪- -‬يث أاك‪- -‬دت ا‪Ÿ‬دي‪- -‬رة أان‪- -‬ه‬
‫عناصسر الفرقة بوضسع خطة ‪fi‬كمة مكنت من ال‪Î‬صسد للمشستبه فيه‬ ‫أحمد زأفر‬ ‫اكتظاظا كب‪Ò‬ا‪.‬‬ ‫خ ‪Ó-‬ل م ‪-‬راسس ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ف ‪-‬تشس ‪-‬ي اإلدارة ل ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ل ا‪Ÿ‬ورد‬ ‫ب‪-‬إام‪-‬ك‪-‬ان األسس‪-‬ات‪-‬ذة اسس‪-‬ت‪Ó-‬م م‪-‬ق‪-‬ررات‪-‬ه‪-‬م بعد النتهاء‬
‫وتوقيفه رفقة شسريكه متلبسس‪ Ú‬بحيازة كمية من الكيف ا‪Ÿ‬عالج على‬
‫شسكل قطع ‪fl‬تلفة مهيأاة للبيع‪ ،‬اإثر عملية تلمسض جسسدي ‘ حقهما‪،‬‬ ‫أمام غياب أ‪Ÿ‬اء ألشسروب وأنعدأم غاز أ‪Ÿ‬دينة‬
‫لول ‪ 16.3‬غ‪ ،‬ومبلغ ما‹ من عائدات‬ ‫حيث ضسبط بحوزة ا‪Ÿ‬شستبه فيه ا أ‬
‫عملية ال‪Î‬ويج‪ ،‬فيما ضسبط بحوزة شسريكه على كمية قدرها ‪ 3‬غ‪ ،‬ليتم‬ ‫سسكان دوار قدال يطالبون بزيارة الوا‹ ‪Ÿ‬نطقتهم بسسيدي العن‪Î‬ي ‘ تيسسمسسيلت‬
‫اقتيادهما على مقر اأمن الدائرة وفتح –قيق ضسدهما ثم قدما أامام‬
‫عيسسى بوعزة‬ ‫العدالة ليوضسعا رهن ا◊بسض‪.‬‬ ‫البلديات ا‪Û‬اورة ‪Á‬ر بجانب الدوار ببضسع أامتار‬ ‫إا‪ ¤‬ا÷هات ا‪Ÿ‬سسؤوولة‪ ،‬غ‪ Ò‬أانه ل تزال األمور على‬ ‫ط‪-‬الب ال‪-‬عشس‪-‬رات م‪-‬ن سس‪-‬ك‪-‬ان دوار ق‪-‬دال وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫ف ‪-‬ق ‪-‬ط‪ ،‬وه‪-‬ي ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي أاف‪-‬اضست ك‪-‬أاسض السس‪-‬ك‪-‬ان‪،‬‬ ‫ح ‪-‬ال ‪-‬ه ‪-‬ا‪ .‬وحسسب تصس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬دوار ف‪-‬ق‪-‬د‬ ‫بحوا‹ ‪ 7‬كلم عن مقر بلدية سسيدي العن‪Î‬ي بولية‬
‫معسسكر‬ ‫ال‪-‬ذي‪-‬ن ل ي‪-‬زال‪-‬ون ي‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ون م‪-‬ع ق‪-‬ارورات غ‪-‬از ال‪-‬ب‪-‬وتان‪،‬‬ ‫ام‪- -‬ت‪- -‬عضض ه‪- -‬ؤولء م ‪-‬ن سس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ة ال ‪-‬ه ‪-‬روب إا‪ ¤‬األم ‪-‬ام‬ ‫تيسسمسسيلت الوا‹ بزيارة ميدانية ‪Ÿ‬نطقتهم الريفية‬
‫أامن دائرة بوحنيفية يحجز ‪ 800‬وحدة مشسروب كحو‹‬ ‫خصسوصسا ‘ هذه األيام الشستوية الباردة‪ ،‬حيث تنعدم‬
‫أاحيانا قارورة غاز البوتان التي يبحث عنها ا‪Ÿ‬واطن‬
‫ا‪Ÿ‬نتهجة من قبل السسلطات ا‪Ù‬لية‪ ،‬حيث طالب‬
‫ه‪-‬ؤولء بضس‪-‬رورة الل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ات إا‪ ¤‬ح‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ية‬
‫ا‪Ÿ‬عزولة‪ ،‬والوقوف على جملة النشسغالت ومطالب‬
‫أاها‹ الدوار الرامية إا‪ ¤‬فك العزلة عن منطقتهم‪،‬‬
‫“ك‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ف‪-‬رق‪-‬ة الشس‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬أام‪-‬ن دائ‪-‬رة ب‪-‬وح‪-‬نيفية ‘‬ ‫يوميا ‘ رحلة بحث وجري وراء هذه ا‪Ÿ‬ادة ا◊يوية‬ ‫ا‪Ÿ‬عقدة ‘ ظل غياب ا‪Ÿ‬اء الشسروب‪ ،‬أاين ل يزال‬ ‫م ‪-‬وج ‪-‬ه‪ Ú‬ن‪-‬داءه‪-‬م إا‪ ¤‬السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة بضس‪-‬رورة‬
‫لمني‬ ‫معسسكر‪ ،‬نهاية السسنة ا‪Ÿ‬نصسرمة ‪ ،2017‬و‘ إاطار ‪fl‬ططها ا أ‬ ‫الهامة‪ ،‬لتبقى مطالب هؤولء مرفوعة لدى السسلطات‬ ‫معظم السسكان يعتمدون على الدواب من أاجل جلب‬ ‫التدخل العاجل من أاجل وضسع حد للمعاناة اليومية‪،‬‬
‫‪Ù‬اربة اأشسكال ا÷ر‪Á‬ة‪ ،‬من حجز كمية من ا‪Ÿ‬شسروبات الكحولية‬ ‫ال‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ة ج‪-‬دية من قبل ا÷هات‬ ‫قطرة ا‪Ÿ‬اء من أاماكن تبعد عن مقر سسكناهم‪ ،‬ناهيك‬ ‫التي يكابدونها ‘ ظل غياب ا‪Ÿ‬اء الشسروب وقلته‬
‫كانت موجهة لل‪Î‬ويج من دون رخصسة قدرت بـ‪ 800‬وحدة إاثر عملية‬ ‫الوصسية والتكفل التام ‪Ã‬طالبهم ا‪Ÿ‬شسروعة ‘ أاقرب‬ ‫عن انعدام الغاز الطبيعي‪ ،‬حيث اسستغرب السسكان من‬ ‫بهذه ا‪Ÿ‬نطقة وانعدام غاز ا‪Ÿ‬دينة واه‪Î‬اء الطرق‬
‫م‪-‬داه‪-‬م‪-‬ة ن‪-‬ف‪-‬ذت‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ف‪-‬رق‪-‬ة الشس‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د اسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó‬ل‬ ‫وقت ‡كن‪ ،‬ورفع الغ‪ Í‬عن سسكان هذا الدوار‪.‬‬ ‫ع ‪-‬دم رب ‪-‬ط مسس ‪-‬اك ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ورد ا◊ي‪-‬وي ال‪-‬ه‪-‬ام‪،‬‬ ‫ال‪- -‬داخ‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أاي ‪-‬ن وج ‪-‬ه السس ‪-‬ك ‪-‬ان ‘ ع ‪-‬دي ‪-‬د ا‪Ÿ‬رات‬
‫معلومات تلقتها عناصسر الفرقة‪ ،‬حول نشساط أاحد ا‪Ÿ‬شستبه فيهم البالغ‬ ‫أحمد زأفر‬ ‫خاصسة إاذا ما علمنا أان األنبوب الرئيسسي الذي يربط‬ ‫شسكاويهم ونداءاتهم ا‪Ÿ‬تكررة ‘ العديد من ا‪Ÿ‬رات‬
‫من العمر ‪ 47‬سسنة ‘ ترويج ا‪Ÿ‬شسروبات الكحولية من دون رخصسة‬ ‫أصسحاب أ‪Ÿ‬دأرسس تنفسسوأ ألصسعدأء وآأخرون رفضسوأ –ويله إأ‪ ¤‬سسوق للسسيارأت‬
‫بأاحياء مدينة بوحنيفية‪ ،‬وقيامه بتخزين كميات معت‪È‬ة لغرضض إاعادة‬
‫لج‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ونية‬‫ت‪-‬روي‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة السس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ات‪-‬خ‪-‬اذ ا إ‬
‫ال‪Ó‬زمة وتنفيذ عملية تفتيشض ‪Ÿ‬سسكنه العائلي مكنت من حجز ‪800‬‬
‫إا‚از مضسمار جديد لتعليم السسياقة ‘ بشسار‬
‫وحدة مشسروب كحو‹ “ثلت ‘ ‪ 700‬وحدة من نوع بوفور و‪ 100‬وحدة‬ ‫جمعة‪ ،‬أاثار حفيظة الكث‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬طلع‪ Ú‬على حجم‬ ‫سسيارات التعليم حتمية تقاطع سس‪Ò‬ها أاثناء حصسصض‬ ‫ان ‪-‬ت‪-‬هت األشس‪-‬غ‪-‬ال ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة ‪Ã‬ضس‪-‬م‪-‬ار ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م السس‪-‬ي‪-‬اق‪-‬ة‬
‫من نوع باسستيسض‪ ،‬ليتم حجزها وفتح –قيق ‘ القضسية ‘ انتظار‬ ‫السس‪-‬ي‪-‬ارات ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل السس‪-‬وق وح‪-‬ج‪-‬م ال‪-‬فضسولي‪Ú‬‬ ‫التدريب مع عدد كب‪ Ò‬من الشساحنات ومركبات النقل‬ ‫بالطريق ا‪Ÿ‬زدوج ا‪Ÿ‬وازي ‪Ÿ‬سستشسفى ترابي بوجمعة‬
‫توقيف ا‪Ÿ‬شستبه فيه ا‪Ÿ‬تواجد ‘ حالة فرار وتقد‪Á‬ه أامام العدالة‪.‬‬ ‫ال‪-‬ذي‪-‬ن سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ون بسس‪-‬ي‪-‬ارات‪-‬ه‪-‬م وي‪-‬رك‪-‬ن‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا بالطريق‬ ‫ا÷ماعي‪‡ ،‬ا بات يشسكل خطرا على حركتي السس‪Ò‬‬ ‫‘ بشسار‪ ،‬حيث ظل مطلبا ألصسحاب مدارسض تعليم‬
‫عيسسى بوعزة‬ ‫ا‪Ÿ‬زدوج ا‪Ù‬اذي ‪Ÿ‬سستشسفى ترابي بوجمعة‪ ،‬واقع‬ ‫وا‪Ÿ‬رور‪ ،‬وي‪- - -‬ح ‪- -‬ول دون ت ‪- -‬ق ‪- -‬د‪ Ë‬دروسض ن ‪- -‬اج ‪- -‬ع ‪- -‬ة‬ ‫السس‪-‬ي‪-‬اق‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي‪-‬ن ظ‪-‬ل‪-‬وا ب‪-‬دوره‪-‬م ي‪-‬ناشسدون السسلطات‬
‫سسيزيد ‘ تعقيد حركتي السس‪ Ò‬وا‪Ÿ‬رور ويحول دون‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬رشس‪-‬ح‪ .Ú‬ا‪Ÿ‬ضس‪-‬م‪-‬ار ا÷دي‪-‬د ال‪-‬ذي ” إا‚ازه ‘‬ ‫ا‪Ù‬لية من أاجل إا‚ازه طيلة ث‪Ó‬ثة عقود من الزمن‪،‬‬
‫سس ‪Ó-‬سس ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ه‪-‬ذا ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ا‪Ÿ‬ؤودي إا‪ ¤‬أاك‪ È‬م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة‬ ‫ظرف وجيز‪ ،‬بعد قرار السسلطات ا‪Ù‬لية‪ ،‬ارتاح له‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د أان ت ‪-‬زاي ‪-‬د ع ‪-‬دد ا‪Ÿ‬دارسض وع ‪-‬دد ا‪Ο‬شس‪-‬ح‪،Ú‬‬
‫معسسكر‬ ‫اسستشسفائية بعاصسمة ا÷نوب الغربي‪ ،‬معطيات جعلت‬ ‫أاصسحاب مدارسض تعليم السسياقة‪ ،‬الذين ” إاشسراك‬ ‫باإلضسافة إا‪ ¤‬حركة ا‪Ÿ‬رور التي ظلت تعرف تفاقما‬
‫أامن دائرة وادي التاغية يفكك ›موعة أاشسرار‬ ‫ال‪- -‬ك‪- -‬ث‪ Ò‬ي‪- -‬ط‪- -‬الب ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول األول ب ‪-‬ال ‪-‬ولي ‪-‬ة ت ‪-‬دارك‬
‫ا‪Ÿ‬وقف قبل تفاقمه‪ ،‬والتفك‪ Ò‬مليا ‘ إا‚از سسوق‬
‫ع‪-‬دد م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ‘ –دي‪-‬د م‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ه وف‪-‬ق م‪-‬ق‪-‬اي‪-‬يسض ت‪-‬عليم‬
‫السسياقة‪ ،‬األمر الذي جعل الكث‪ Ò‬يؤوكد بأان ا‪Ÿ‬ضسمار‬
‫‘ غياب حظ‪Ò‬ة‪ ،‬خاصسة بتعليم السسياقة‪ ،‬بعيدة عن‬
‫ح‪- -‬رك‪- -‬ة سس‪ Ò‬السس‪- -‬ي ‪-‬ارات وم ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل وم ‪-‬رور‬
‫ويسس‪Î‬جع مركبة مسسروقة‬ ‫لبيع السسيارات يكون ‘ مسستوى حجم عدد السسيارات‪،‬‬
‫التي لتزال تعرضض كل يوم جمعة با‪ı‬رج الغربي‬
‫ا÷ديد سسيخرج أاصسحاب مدارسض تعليم السسياقة من‬
‫الزحمة والكتظاظ ويسسهل من مهمة ا‪Ÿ‬متحن‪‘ ،Ú‬‬
‫الراجل‪ ،Ú‬حيث ليزال‪ ‬ا‪Ÿ‬ضسمار‪ ‬ا◊ا‹ وا‪Ÿ‬تواجد‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬رم‪-‬ى ح‪-‬ج‪-‬ر م‪-‬ن م‪-‬دخ‪-‬ل م‪-‬ق‪-‬ر الولية ا‪ÿ‬اصض‬
‫ن‪ .‬مازري “ك‪- -‬نت ع ‪-‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر ف ‪-‬رق ‪-‬ة الشس ‪-‬رط ‪-‬ة واق‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اده‪-‬م‪-‬ا إا‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر أامن الدائرة‪،‬‬ ‫‪Ÿ‬دينة بشسار‪.‬‬ ‫ح‪ Ú‬أاثار قرار –ويله إا‪ ¤‬سسوق لبيع السسيارات كل يوم‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬واكب ال‪-‬رسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬زي‪-‬ادة ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬واج‪-‬ده ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬
‫القضسائية بأامن دائرة وادي التاغية أاين باشسرت عناصسر فرقة الشسرطة‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤودي إا‪ ¤‬سسوق ا÷ملة للخضسر‪ ،‬الذي يعرف بدوره‬
‫‘ م ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ر م‪-‬ن ت‪-‬ف‪-‬ك‪-‬يك ›م‪-‬وع‪-‬ة ال ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ‘ ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أاشس‪-‬رار م‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ة م‪-‬ن ث‪Ó‬ثة أاشسخاصض لكشسف م‪Ó‬بسساتها‪ ،‬حيث “كنت من‬
‫فتاة من قصسار القامة رفقة أاسسرتها‪ ‬مهددون بالطرد ‘ معسسكر‬ ‫حركة ل تنقطع ليل نهار‪ ،‬واقع آاخر بقي يفرضض على‬
‫وع ‪-‬اج ‪-‬ز ع‪-‬ن ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬أاي شس‪-‬يء ل‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ان‪-‬ت‪-‬فضست وه‪-‬ي ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪ 21 Ú‬و‪ 52‬سسنة‪– ،‬ديد هوية شسريكهم الثالث الذي‬ ‫‘ دوار أاولد بوج‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬عزول الواقع على سسفوح‬ ‫تيارت‬
‫لسسرة‪ ،‬بعدما ب‪- -‬ع ‪-‬د ت ‪-‬ورط ‪-‬ه ‪-‬م ‘ ج ‪-‬ر‪Á‬ة سس ‪-‬رق ‪-‬ة فر با‪Ÿ‬ركبة إا‪ ¤‬ولية ›اورة‪ ،‬كما‬ ‫الكب‪Ò‬ة ب‪ Ú‬إاخوتها‪ ،‬وقررت أان تعيل ا أ‬ ‫ا÷بال وأاقصسى أاطراف جنوب بلدية ال‪È‬ج ‘ ولية‬
‫ط ‪-‬ال ‪-‬بت ‪Ã‬نصسب شس ‪-‬غ ‪-‬ل ‘ إاط ‪-‬ار تشس‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل الشس‪-‬ب‪-‬اب‪ ،‬م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ع‪-‬ود وق‪-‬ائ‪-‬ع ال‪-‬قضسية “ك‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة بعد اتخاذ‬ ‫م‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ر‪ ،‬ح‪-‬يث ل ط‪-‬ع‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ي‪-‬اة ول ل‪-‬ذة ‘ ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء‪،‬‬ ‫اسستفـ ـ ـ ـادة ‪ 110‬عامـ ـل م ـن قط ـاع‬
‫لج‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ال‪Ó-‬زم‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫وأاضس ‪-‬حت ت ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اضس‪-‬ى ‪ 8‬آالف دج تسس ‪- -‬د ب ‪- -‬ه‪- -‬ا ق‪- -‬در إا‪ ¤‬أاواخر شسهر ديسسم‪ È‬ا‪Ÿ‬نقضسي‪ ،‬ا إ‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة شس‪-‬دي‪-‬دة وم‪-‬رارة الشس‪-‬ق‪-‬اء‪ ،‬ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ن «غ‪.‬غليل»‬
‫ال‪Î‬بية من عمرة للبقاع ا‪Ÿ‬قدسسة‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اع م‪-‬ن ح‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬ائلة‪ ،‬و‪ ⁄‬يعقها قصسر ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا ت ‪-‬ل ‪-‬قت مصس‪-‬ال‪-‬ح أام‪-‬ن دائ‪-‬رة ت ‪-‬وق ‪-‬ي‪-‬ف ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬واسس‪Î‬ج‪-‬اع‬ ‫البالغة من العمر ‪ 28‬سسنة‪ ،‬من فئة قصسار القامة‬
‫قامتها بل زادها ثقة ح‪ Ú‬دخلت عا‪ ⁄‬الشسغل‪ ،‬غ‪ Ò‬ت ‪-‬اغ ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪Ó-‬غ‪-‬ا م‪-‬ن أاح‪-‬د ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ركبة ا‪Ÿ‬سسروقة لتسستكمل بعدها‬ ‫‪ 1.23‬سسم رفقة والدتها طريحة الفراشض وإاخوتها‬ ‫وسسط فرحة عارمة عاشستها مدينة تيارت‪ ،‬اسستقبل‬
‫لمور ‪ ⁄‬تدم طوي‪ Ó‬بعد أان هددوا بالطرد من مفاده تعرضض مركبة لعملية سسرقة إاج ‪-‬راءات ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ضس‪-‬د ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه‬ ‫أان ا أ‬ ‫لخر‬ ‫لربعة منهم «ع‪.‬غ» ‪ 24‬سسنة قصس‪ Ò‬القامة هو ا آ‬ ‫اأ‬ ‫العشسرات من ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬أاهاليهم من عمال قطاع‬
‫ا‪Ÿ‬سستودع الذي ل تتوفر فيه حتى شسروط ا◊ياة‪ ،‬م‪- -‬ن ط ‪-‬رف ›ه ‪-‬ول ◊ظ ‪-‬ة رك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذين أا‚ز ضسدهم‬ ‫‘ مسستودع ل يزيد طوله عن أاربعة أامتار وعرضسه‬ ‫ال‪Î‬ب ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬وم أامسض‪ ،‬وال‪-‬ذي‪-‬ن اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادوا م‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬رة‬
‫لبواب ‘ ‪Ã‬حطة البنزين‪ ،‬لتتمكن على‪ ‬إاثرها إاجراء قضسائي وقدموا ‪Ã‬وجبه أامام‬ ‫و‪Œ ⁄‬د يد العون بعدما أاغلقت جميع ا أ‬ ‫أاقل من طوله‪ ،‬تنخفضض بداخله درجة ا◊رارة إا‪¤‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اع ا‪Ÿ‬ق‪-‬دسس‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ع‪ّ-‬ب‪-‬ر ه‪-‬ؤولء عن فرحتهم‬
‫وج ‪-‬ه ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وه ‪-‬ي ب‪ Ú‬مصس‪› Ò‬ه ‪-‬ول ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ره ‪-‬ا ‘ ع‪- -‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر الشس ‪-‬رط ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬انت ‘ ن‪- -‬ي ‪-‬اب ‪-‬ة ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫ما دون الصسفر‪Á ،‬تاز ب‪È‬ودة قاسسية شستاء‪ ‘ ،‬منظر‬ ‫وابتهاجهم بعد عودتهم سسا‪ ÚŸ‬إا‪ ¤‬أارضض الوطن‪،‬‬
‫الشس‪-‬ارع‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ن‪-‬اشس‪-‬د السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة التدخل دوري‪- -‬ة ب‪- -‬ال‪- -‬ق‪- -‬رب م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ك‪- -‬ان م ‪-‬ن غريسض‪ ،‬التي أامرت بوضسعهم رهن‬ ‫إانسس ‪-‬ا‪ Ê‬ق ‪-‬اسض‪ ،‬ان ‪-‬ع ‪-‬كسض سس ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ا ع ‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬ي‪-‬ات أاف‪-‬راد‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬اءت –ت إاشس‪-‬راف م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ا‪ÿ‬دمات‬
‫عيسسى بوعزة‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬دخ‪- -‬ل وت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف شس‪- -‬ري‪- -‬ك‪- -‬ي ‪-‬ه‪ ،‬ا◊بسض‪.‬‬ ‫العاجل لنتشسالها من الغ‪ Í‬ا‪Ÿ‬سسلط عليهم‪.‬‬ ‫لمل وهم صسغار بعدما‬ ‫لسسرة نفسسيا‪ ،‬حيث فقدوا ا أ‬ ‫اأ‬ ‫الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ووك‪-‬ال‪-‬ة «‚اح» التي‬
‫عيسسى بوعزة‬ ‫رأاوا وال ‪-‬دت ‪-‬ه ‪-‬م ط ‪-‬ري ‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬راشض وع‪-‬د‪Á‬ة ال‪-‬دخ‪-‬ل‬ ‫لداء م‪-‬ن‪-‬اسسك ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬رة‪ ،‬وهي‬ ‫ت‪-‬كفلت بـ‪ 110‬ع‪-‬ام‪-‬ل أ‬
‫إاع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن ه ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـام للق ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـراء‬ ‫السساحة العمومية ‪Ã‬حطة ا◊اف‪Ó‬ت القد‪Á‬ة تتحول إا‪ ¤‬مزبلة ‘ النعامة‬ ‫العملية التي جاءت بعد إاجراء قرعة شسارك فيها‬
‫لجلها مناقصسة وطنية‬ ‫‪ 1000‬عامل‪ ،‬كما فتحت أ‬
‫تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغالتهم ‘ كافة الوليات‪،‬‬ ‫تعرف السساحة العمومية ا‪Ù‬اذية ‪Ù‬طة ا◊اف‪Ó‬ت القد‪Á‬ة ‪Ã‬دينة ا‪Ÿ‬شسرية وضسعية كارثية‪ ،‬أاين –ولت إا‪ ¤‬م‪Ó‬ذ‬ ‫شساركت فيها ‪ 12‬وكالة‪ ،‬وقد كان ا‪Ÿ‬بلغ النهائي‬
‫ارتأات إادارة –رير «النهار» نشسر شسكاوى ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شسكل رسسائل‬ ‫للمنحرف‪ Ú‬وزوار الليل‪ ،‬ومكانا قارا لرمي النفايات والقاذورات ومراحيضض مفتوحة على الهواء‪ ،‬على الرغم من‬ ‫‪fi‬دد ‪ 145‬أالف دج منها مسساهمة العامل بـ‪72500‬‬
‫لمر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغالتهم‬
‫مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪ Ú‬ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬با أ‬ ‫توسسطها ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬وكان يف‪Î‬ضض حسسب الدراسسات التي أاجريت سسلفا واألموال التي ضسخت بشسأانها أان تتحول إا‪ ¤‬مكان‬ ‫دج‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى ال ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ا‪ÿ‬دم‪-‬ات‬
‫ع‪ È‬التصسال بأارقام هاتفية‪ ،‬بدل من إارسسال نصسوصض ع‪ È‬الفاكسض‪ .‬ولذلك‪،‬‬ ‫ترفيهي للعائ‪Ó‬ت‪ ‬وا‪Ÿ‬سسافرين بحكم أانها تقع بجوار ‪fi‬طة ا◊اف‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬غلقة‪ ،‬والتي ل تختلف وضسعيتها كث‪Ò‬ا عن‬ ‫الجتماعية‪ ،‬حيث جرت ظروف العمرة بظروف‬
‫لرقام التالية ‘ خدمتهم‪ ،‬أاين يكون ‘‬ ‫تضسع «النهار» –ت تصسرف قرائها ا أ‬ ‫هذه السساحة ا‪Ÿ‬هملة‪ ‬التي يف‪Î‬ضض أان يعاد تأاهيلها حتى تؤودي دورها ا‪Ÿ‬نوط أاو‪ ‬اسستغ‪Ó‬ل هذا الوعاء العقاري ا‪Ÿ‬تميز‬ ‫جيدة‪ ،‬خاصسة وأان هناك عضسو ÷نة كان ضسمن‬
‫اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫إل‚از مرافق تعود بالنفع على السسكان‪ ‘ .‬السسياق ذاته‪ ،‬أاطلق رواد التواصسل الجتماعي با‪Ÿ‬شسرية نداء اسستغاثة‬ ‫÷ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬راق‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ذي أاق‪-‬ر ب‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اح ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية التي‬
‫‪3802-3801-3800‬‬ ‫أ‪.‬عمرأ‪Ê‬‬ ‫لـ»ا‪ »ÒŸ‬ا÷ديد جمال قاسسمي‪ ،‬من أاجل إايجاد حل لهذه ا‪Ÿ‬عضسلة ‘ أاقرب اآلجال‪.‬‬ ‫ديار بن دأود‬ ‫سستعاد ‘ السسنة ا‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬
‫أاخبار الجنوب‬ ‫األحد ‪ 07‬جانفي ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 19‬ربيع الثاني ‪ 1439‬ه ـ‬ ‫‪10‬‬
‫‘ انتظار إاعطاء التهيئة ا‪ÿ‬ارجية حقها من التنمية‬
‫تفكيك ششبكة ‪fl‬تصشة ‘ السشرقة والتهديد‬
‫بالسش‪Ó‬ح األبيضض بتم‪Ô‬اسشت‬
‫“كنت عناصسر األمن ا◊ضسري الثا‪ Ê‬بأامن ولية “‪Ô‬اسست‪ ،‬من توقيف‬
‫‪ 537‬مليار سشنتيم للقضشاء على السشكن الهشض بإاليزي منذ ‪!2007‬‬
‫ث ‪Ó-‬ث‪-‬ة أاشس‪-‬خ‪-‬اصض ت‪Î‬اوح أاع‪-‬م‪-‬اره‪-‬م ب‪ 24 Ú‬و‪ 33‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬ورطون ‘ قضسية‬ ‫انتقد وا‹ اإليزي الطابع الهندسسي وا‪Ÿ‬عماري الذي مازالت تتبعه مكاتب الدراسسات ا‪ı‬ولة لوضسع ‪fl‬ططات ا‪Ÿ‬وؤسسسسات‬
‫ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ج ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ة أاشس‪-‬رار ب‪-‬غ‪-‬رضض ارت‪-‬ك‪-‬اب‪ ‬ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة السس‪-‬رق‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬واف‪-‬ر ظ‪-‬روف‬ ‫ال‪Î‬بوية‪ ،‬وكذلك طابع ا‪Ÿ‬سساكن ‪Ã‬ختلف الصسيغ‪ ،‬حيث شسّدد على ضسرورة منح طابع عصسري وجما‹ اأك‪ Ì‬للبنايات وعدم‬
‫العنف‪ ‬والليل واسستحضسار مركبة‪ .‬الشسبكة تنشسط على مسستوى ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬حيث‬ ‫ال‪Î‬كيز على الطابع ا‪Ù‬لي فقط‪.‬‬
‫تقوم باسستدراج الضسحايا إا‪ ¤‬أاماكن ›هولة والعتداء عليهم بعد سسلبهم‬ ‫ضس‪- -‬رورة إاك‪- -‬م‪- -‬ال مشس‪- -‬اري ‪-‬ع ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة‬ ‫أاقرابو عبد القادر‬
‫‪Ÿ‬م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‪ .‬وق‪-‬ائ‪-‬ع ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ود إا‪ ¤‬شس‪-‬ك‪-‬وى ط‪-‬الب ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ي ب‪-‬خصسوصض‬ ‫‪Ó‬ح‪-‬ي‪-‬اء السس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خاصسة‬ ‫ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬
‫تعرضسه إا‪ ¤‬فعل السسرقة داخل مركبة –ت طائلة التهديد بواسسطة سس‪Ó‬ح‬ ‫وأان أاغ ‪-‬لب ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اك ‪-‬ن ت ‪-‬ع ‪-‬ا‪ Ê‬م ‪-‬ن ه‪-‬ذه‬ ‫‘ ب ‪-‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج ا◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬قضس‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫أابيضض‪ ،‬والتي طالت هاتفه النقال ومبلغ ما‹‪ ،‬وعليه قامت عناصسر األمن‬ ‫ا‪Ÿ‬شسكلة‪‡ ،‬ا يوحي بأانها غ‪ Ò‬مكتملة‬ ‫السسكن الهشض والذي تتكفل به مديرية‬
‫ا◊ضسري الثا‪ Ê‬بتكثيف األبحاث والتحريات التي مكنت من حجز ا‪Ÿ‬ركبة‬ ‫أاصس‪ ،Ó‬مطالبا بأان تكون مثل ا‪Ÿ‬سساكن‬ ‫التعم‪ Ò‬والبناء‪ ” ،‬منح أاك‪ Ì‬من ‪537‬‬
‫وتوقيف السسائق ومرافقيه‪ ،‬الذي كان يسستدرج ضسحاياه إا‪ ¤‬أاماكن معزولة‬ ‫التي توزع بالوليات الشسمالية‪ ،‬خاصسة‬ ‫م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ار سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن ب‪-‬ولي‪-‬ة‬
‫ح‪-‬ت‪-‬ى ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬راف‪-‬ق‪-‬وه م‪-‬ن السس‪-‬ت‪-‬ي‪Ó-‬ء ع‪-‬لى ‡تلكاتهم عن طريق التهديد‬ ‫مع وجود األموال ا‪Ÿ‬رصسودة‪ ،‬كما حث‬ ‫إاليزي‪ ،‬وذلك منذ سسنة ‪ 2007‬إا‪ ¤‬غاية‬
‫بالسس‪Ó‬ح األبيضض‪ ،‬وبعد إا“ام اإلجراءات ” تقد‪ Ë‬األطراف أامام ا÷هات‬ ‫ال‪-‬وا‹ م‪-‬دي‪-‬ر دي‪-‬وان ال‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬تسسي‪Ò‬‬ ‫شس ‪-‬ه ‪-‬ر سس ‪-‬ب ‪-‬ت‪-‬م‪ È‬ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪ ،‬ه‪-‬ذا ال‪-‬ع‪-‬دد‬
‫بلهات‪.‬صص‬ ‫القضسائية والتي أاصسدرت ‘ حقهم أامر إايداع‪.‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬رورة اخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار ال‪-‬ل‪-‬ون‬ ‫سس ‪-‬اه ‪-‬م بشس ‪-‬ك ‪-‬ل ك‪-‬ب‪ ‘ Ò‬ال‪-‬قضس‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫‪ 354‬مليون دج إل‚از ششبكة اإلنارة العمومية ‘ إاليزي‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اسسب وع ‪-‬دم ال‪Î‬ك ‪-‬ي ‪-‬ز ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ون‬
‫األصسفر فقط‪ .‬يذكر أان هناك ‪1041‬‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬اك‪-‬ن ال‪-‬هشس‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬تشس‪-‬رة ب‪-‬ال‪-‬ولي‪-‬ة‪،‬‬
‫فيما أامر الوا‹ مدير التعم‪ Ò‬والبناء‬
‫رصسدت مصسالح مديرية التعم‪ Ò‬والهندسسة ا‪Ÿ‬عمارية والبناء لولية إاليزي‪،‬‬ ‫وح ‪-‬دة سس ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة غ‪ Ò‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬حضس‪ Ò‬ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر خ‪-‬اصض ع‪-‬ن وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫غ‪Ó-‬ف‪-‬ا م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‪ ‬ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ‪ 354‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون دج إل‚از شس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ل ‪-‬دي ‪-‬وان ال‪Î‬ق ‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬تسس‪-‬ي‪ Ò‬ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري‪،‬‬ ‫ا‪ı‬ططات ‪Ã‬دينة جانت‪ ،‬أاما مدير‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬اط‪-‬ع‪-‬ة اإلداري‪-‬ة ÷انت‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ن‪-‬درج ه‪-‬ذه ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‘ إاط‪-‬ار ب‪-‬رن‪-‬امج‬ ‫ديوان ال‪Î‬قية والتسسي‪ Ò‬العقاري وأاثناء فقد تطرق إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سساحات ا‪ÿ‬ضسراء ا‪Û‬لسض الولئي وجودها على أارضض فيما ‪Œ‬ري األشسغال حاليا لبناء ‪2320‬‬
‫الصس‪-‬ن‪-‬دوق ا‪ÿ‬اصض ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ا÷ن‪-‬وب‪ ،‬ح‪-‬يث سستشسمل ‪fl‬تلف أاحياء‬ ‫ع‪-‬رضس‪-‬ه ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع السس‪-‬كنية‪ ،‬ا‪Ù‬يطة با‪Ÿ‬سساكن‪ ،‬حيث نفى رئيسض ال ‪-‬واق ‪-‬ع‪ ،‬ل ‪-‬يشس ‪-‬دد ب ‪-‬ع ‪-‬ده‪-‬ا ال‪-‬وا‹ ع‪-‬ل‪-‬ى وحدة سسكنية ع‪fl È‬تلف البلديات‪  .‬‬
‫مدينة جانت‪ ،‬كما ” رصسد غ‪Ó‬ف‪  ‬بقيمة ‪ 49‬مليون دج للتكفل بالشسبكات‬
‫الباطنية ا‪Ÿ‬تعلقة بشسبكتي ا‪Ÿ‬ياه الصسا◊ة للشسرب والتطه‪ ،Ò‬وذلك قبل‬
‫الشسروع ‘ عملية إا‚از أاعمدة الكهرباء ع‪ È‬األحياء‪ ،‬وعلى صسعيد ذي‬ ‫قرى‪ ‬ومئات العائ‪Ó‬ت من دون كهرباء إا‪ ¤‬غاية اليوم ‘ “‪Ô‬اسشت‬
‫صسلة‪ ،‬اسستفادت بلدية برج ا◊واسض من عملية إل‚از اإلنارة العمومية‪،‬‬ ‫معاناة السسكان‪ ،‬هناك مشسروع «غازدو» وا‪Ÿ‬تمثل ‘‬ ‫إا‪ ¤‬أاك‪ Ì‬من ‪ 40‬ميغاواط لتزيد مسستقب‪ Ó‬إا‪2000 ¤‬‬ ‫أاكد الرئيسض ا‪Ÿ‬دير العام ‪Ÿ‬ؤوسسسسة سسونلغاز‪fi ،‬مد‬
‫والتي تشسهد نسسبة تقدم ‘ حدود ‪ 80‬من ا‪Ÿ‬ئة‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن ث‪Ó‬ث عمليات‬ ‫إايصسال الغاز الطبيعي إا‪ ¤‬مدينة “‪Ô‬اسست بتكلفة‬ ‫ميغاواط‪ ،‬حيث سستكون هناك ‪fi‬طة أاخرى بـ ‪160‬‬ ‫ع ‪-‬رق‪-‬اب‪ ،‬ل‪-‬دى زي‪-‬ارت‪-‬ه م‪-‬ؤوخ‪-‬را إا‪ ¤‬ولي‪-‬ة “‪Ô‬اسست‪،‬‬
‫أاخرى تخصض التهيئة بهذه ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬ويجري إاعداد دراسسات إل‚از عمليات‬ ‫إاجمالية تقدر بأازيد من ‪ 22‬مليار دج على مسسافة‬ ‫م‪-‬ي‪-‬غ‪-‬اواط ل‪-‬ت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م الشس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة وا‪Ÿ‬ق‪-‬درة ح‪-‬ال‪-‬يا بـ ‪240‬‬ ‫على ضسرورة –سس‪ Ú‬ا‪ÿ‬دمة العمومية والوقوف مع‬
‫أاخرى ‡اثلة وللتهيئة ع‪ È‬عدد من أاحياء ولية إاليزي‪ ،‬ومن شسأان هذه‬ ‫‪ 528‬كلم‪ ،‬ومن ا‪Ÿ‬نتظر تسسلمه صسائفة ‪ ،2018‬إاضسافة‬ ‫م ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬اواط ل ‪-‬ولي‪-‬ة “‪Ô‬اسست‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪ 120‬ميغاواط‬ ‫ال ‪-‬زب ‪-‬ائ ‪-‬ن ل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ريب سس‪-‬ون‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬واط‪-‬ن م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‬
‫العمليات أان تسساهم ‘ –سس‪ Ú‬اإلطار ا‪Ÿ‬عيشسي لسسكان هذه ا÷ماعات‬ ‫إا‪fi ¤‬ط ‪-‬ة إان ‪-‬ت ‪-‬اج ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء ع ‪-‬ن ط ‪-‬ري ‪-‬ق ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‬ ‫‪Ÿ‬دي‪- - -‬ن ‪- -‬ة “‪Ô‬اسست‪ ،‬ك ‪- -‬م ‪- -‬ا دع ‪- -‬ا ا‪Ÿ‬دي ‪- -‬ر ال ‪- -‬ع ‪- -‬ام‬ ‫ال‪- -‬تسس‪- -‬ه ‪-‬ي ‪Ó-‬ت ا‪Ÿ‬ق ‪-‬دم ‪-‬ة ل ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬خ ‪-‬اصس ‪-‬ة م ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق‬
‫ا‪Ù‬لية وإاعطاء جانب‪ ‬حضساري لهذه ا‪Ÿ‬دن بعد اسستكمال أاشسغال إاعادة‬ ‫الشس‪-‬مسس‪-‬ي‪-‬ة بسس‪-‬عة ‪ 13‬م ‪-‬ي‪-‬غ‪-‬اواط‪ ،‬ه‪-‬ذه ا‪Ù‬ط‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن إا‪ ¤‬وضس‪-‬ع ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ام‪-‬ة ‘ سس‪-‬ون‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از‬ ‫با‪ÿ‬دمات ‘ ظل اإل‚ازات التي حققتها سسونلغاز‪،‬‬
‫أاقرابو عبد القادر‬ ‫التهيئة‪.‬‬ ‫شسأانها أان تسساهم ‘ التخفيف من انبعاث ثا‪ Ê‬أاكسسيد‬ ‫‪Ÿ‬رافقتهم فيما يتعلق بالطاقة‪ ،‬وخ‪Ó‬ل زيارته وقف‬ ‫وا‪Ÿ‬ت ‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة ضس‪-‬م‪-‬ن ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج‬
‫جمعية «إاقرأا» –صشي أازيد من سشتة آالف متمدرسض ‘ أادرار‬ ‫الكربون بـ ‪ 15‬أالف طن‪ ،‬وكذا التخفيف على ‪fi‬طة‬
‫ت‪-‬ول‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء األخ‪-‬رى‪ ،‬ح‪-‬يث دع‪-‬ا ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام‬
‫ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬ام ع ‪-‬ل ‪-‬ى مشس ‪-‬روع إا‚از ا‪Ÿ‬ق‪-‬ر ا÷دي‪-‬د‬
‫‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ة ت ‪-‬وزي ‪-‬ع ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء وال‪-‬غ‪-‬از ب‪-‬ا◊ي اإلداري‪،‬‬
‫ف ‪-‬خ ‪-‬ام ‪-‬ة رئ‪-‬يسض ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ” ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق ا÷ن ‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ويضس‪-‬ي‪-‬ف ذات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث ب‪-‬أان‬
‫أافاد رئيسض ا‪Ÿ‬كتب الولئي ÷معية «إاقرأا» ‪Ù‬و األمية وتعليم الكبار بولية‬ ‫للمحافظة على ا‪Ù‬طة ‪Ÿ‬ا لها من أاهمية إلعطاء‬ ‫حيث أالح على ضسرورة اسستكمال ا‪Ÿ‬شسروع وتسسليمه‬ ‫ال‪-‬زي‪-‬ارة ت‪-‬ن‪-‬درج ضس‪-‬م‪-‬ن ال‪È‬ام‪-‬ج ا‪Ÿ‬سس‪-‬ط‪-‬ر ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬قد كل‬
‫أادرار‪ ،‬أانه ” إاحصساء سستة آالف متمدرسض بفصسول ‪fi‬و األمية ع‪ È‬معظم‬ ‫صس ‪-‬ورة ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ة سس‪-‬ون‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از‪ ،‬ف‪-‬رغ‪-‬م ه‪-‬ذه‬ ‫‘ آاج ‪-‬ال‪-‬ه ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬انت ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دي‪-‬ر زي‪-‬ارة إا‪¤‬‬ ‫اإل‚ازات –ضس‪Ò‬ا لصسائفة ‪ 2018‬ومشساريع ‪،2020‬‬
‫بلديات الولية من ›موع أازيد من ثمانية آالف متمدرسض مسسجل لدى‬ ‫ا‪Ÿ‬شساريع‪ ،‬إال أان هناك قرى بالولية ‪ ⁄‬تسستفد من‬ ‫ا‪Ÿ‬قر ا÷ديد للوكالة التجارية بحي الوئام‪ ،‬والتي‬ ‫حيث أابدى ا‪Ÿ‬دير العام تفاؤوله با‪Ÿ‬شساريع التنموية‬
‫ا‪Ÿ‬لحقة ا÷هوية للديوان الوطني ‪Ù‬و األمية وتعليم الكبار‪ ،‬التي أاحصست‬ ‫الكهرباء إا‪ ¤‬حد اآلن ويبقى حلم الربط بالكهرباء‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬دم ا‪ÿ‬دم ‪-‬ة ألزي ‪-‬د م‪-‬ن ‪ 38‬أال‪-‬ف زب‪-‬ون ال‪-‬ك‪-‬هرباء‬ ‫إلن ‪-‬ت ‪-‬اج وت ‪-‬ق ‪-‬وي ‪-‬ة ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء وال ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ور ا◊اصس‪-‬ل ‘‬
‫هذا ا‪Ÿ‬وسسم التحاق ث‪Ó‬ثة آالف متمدرسض جديد موزع‪ Ú‬ع‪ 465 È‬فصسل‬ ‫يراود سسكان قرية أامقيد وأاراك ومولي ◊سسن ‘‬ ‫و‪ 1900‬زب‪-‬ون ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬م‪-‬كسس‪-‬ب‪-‬ا للمنطقة‬ ‫“‪Ô‬اسست بالنسسبة للمناطق الصسناعية‪ ،‬األمر الذي‬
‫دراسسي‪ ،‬كما ” ‪Œ‬ديد عقود ا‪Ÿ‬ؤوطرين إاثر فتح ‪ 186‬منصسب‪ ،‬بينما ”‬ ‫بلهات‪.‬صص‬ ‫“‪Ô‬اسست‪.‬‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف الضس‪-‬غ‪-‬ط ع‪-‬ن ال‪-‬وك‪-‬الت األخ‪-‬رى‪ .‬وإلن‪-‬هاء‬ ‫يسسمح بتغطية هذه ا‪Ÿ‬ناطق ا◊يوية‪ ،‬والتي –تاج‬
‫–رير ‪ 1159‬متمدرسض من بينهم ‪ 1034‬سسيدة وفتاة من األمية‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪¤‬‬
‫تسسط‪ Ò‬برامج ثرية ومتنوعة ل‪Ó‬حتفال باليوم العربي ‪Ù‬و األمية‪ ،‬خاصسة‬ ‫رغم ‪ ‬بر›ة مششروع غاز ا‪Ÿ‬دينة‬
‫‪Ã‬ق ‪-‬ر ال ‪-‬ولي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث سس ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬تضس ‪-‬ن دار الشس ‪-‬ب ‪-‬اب ن ‪-‬واري ب ‪-‬وداود ف ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬ات‬
‫الحتفالت الرسسمية‪ ‬التي تتضسمن إاقامة معارضض وتنظيم مسسابقات وتكر‪Ë‬‬
‫بعضض الوجوه‪ ‬الفاعلة ‘ ›ال ‪fi‬و األمية‪ ،‬كما –تضسن بلدية أاولد عيسسى‬
‫سشكان العالية با◊ج‪Ò‬ة ‘ ورڤلة يطالبون بغاز ا‪Ÿ‬دينة‬
‫ب العربي‬ ‫م ‪-‬ا زالت م ‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة سس‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬دائ‪-‬رة الطلب ا‪Ÿ‬تزايد عليها‪ ،‬هذا ويقطعون مسسافات ح ‪-‬يث ف ‪-‬اق ذلك ق ‪-‬درت ‪-‬ه ‪-‬م الشس ‪-‬رائ ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ù‬دودة‪ ،‬الحتفالت الرسسمية با‪Ÿ‬قاطعة اإلدارية تيميمون‪.‬‬
‫ا◊ج‪Ò‬ة ‘ ورڤ ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ‬م ‪-‬ت ‪-‬واصس‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ع ق‪-‬ارورات غ‪-‬از طويلة تصسل اإ‪ ¤‬غاية الكيلوم‪ Î‬اأو ما يزيد عن خ‪-‬اصس‪-‬ة واأن م‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬م‪-‬ال بسس‪-‬ط‪-‬اء م‪-‬ن ط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ة‬
‫سشكان حي ا‪Ÿ‬سشتقبل ا÷نوبي ‘ تڤرت يطالبون ‪Ã‬توسشطة‪ ‬‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬وت‪-‬ان‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن الشس‪-‬ك‪-‬اوى ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رة‪ ،‬ذلك من اأجل اإحضسار قارورات الغاز من ا‪Ÿ‬ناطق متوسسطة‪ ‬الدخل‪ ،‬واأشسار ‪fi‬دثونا اإ‪ ¤‬اأن ا‪Ÿ‬بالغ‬
‫وال ‪-‬ت ‪-‬ي ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬وا م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا‪Û‬اورة‪ ،‬ناهيك عن سسعرها الذي يتجاوز ‪ 200‬ا‪Ÿ‬الية التي يدفعونها للتزود بقارورات الغاز قد كما ل يزال سسكان حي ا‪Ÿ‬سستقبل ا÷نوبي يتخبطون ‘ جملة من النقائصض‪،‬‬
‫ب‪›È‬ة مشسروع شسبكة الغاز الطبيعي با‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬دج للقارورة الواحدة‪ ،‬والتي ل تكاد تكفي لأسسبوع ل تدفع مسستحقات الغاز‪  ‬كل ث‪Ó‬ثة اأشسهر‪ ،‬وهم وعلى رأاسسها مشسكلة نقصض ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات التعليمية ا‪ÿ‬اصسة ا‪Ÿ‬توسسطة‪‡ ،‬ا‬
‫لسسيما بعد اسستفادة العديد من الأحياء ا‪Û‬اورة واح ‪-‬د ك‪-‬اأقصس‪-‬ى ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ر‪ ،‬حسس‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا اأك‪-‬ده ‪fi‬دث‪-‬ون‪-‬ا‪ ،‬يعيشسون على هذا ا◊ال منذ عدة سسنوات‪ ،‬ورغم يتطلّب إا‚از إاكمالية والنظر ‘ ا‪Ÿ‬شساكل اليومية التي يتخبط بها السسكان‪.‬‬
‫من هذه ا‪Ÿ‬ادة ا◊يوية‪ .‬و‘ هذا الصسدد‪ ،‬عّبر الذين اأضسافوا اأن شسراء القارورات يكلفهم اأحيانا ب ‪-‬ر›ة مشس ‪-‬روع ل ‪-‬غ‪-‬از ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬اإل اأن اسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال وحسسب السسكان‪ ،‬فإان األمر ضساق بأاولياء الت‪Ó‬ميذ‪ ‬ومنهم ا‪Ÿ‬تمدرسسون بالطور‬
‫بعضض سسكان ا◊ي ‘ حديثهم اإ‪« ¤‬النهار»‪ ،‬عن اأك‪ Ì‬من ‪ 1500‬دج شسهريا‪ ،‬حيث اأوضسحت معظم ب‪-‬اق‪-‬ي الأشس‪-‬غ‪-‬ال ل ي‪-‬زال غ‪ Ò‬م‪-‬ك‪-‬ت‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬واأم‪-‬ام ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬توسسط‪ ،‬جراء هذا النقصض‪ ،‬وهو ما يدفع الت‪Ó‬ميذ إا‪ ¤‬التنقل ألك‪ Ì‬من ‪6‬‬
‫ت‪-‬ذم‪-‬ره‪-‬م الشس‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ه‪-‬ذه ا◊ال‪-‬ة ا‪Ÿ‬زري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ال‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة اأن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ي ال ‪-‬ظ ‪-‬روف ا‪Ÿ‬ع ‪-‬يشس ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬زري ‪-‬ة‪ ،‬ي ‪-‬ج ‪-‬دد السس ‪-‬ك ‪-‬ان كلم ل‪Ó‬لتحاق با‪Ÿ‬توسسطات ا‪Ÿ‬تواجدة على مسستوى األحياء ا‪Û‬اورة‪ ،‬هو ما‬
‫ط ‪-‬ال اأم ‪-‬ده ‪-‬ا‪ ،‬ن ‪-‬ظ ‪-‬را ل ‪-‬لصس ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ات ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي حوا‹ ث‪Ó‬ث قارورات اأسسبوعيا اأو ما يزيد عن مطلبهم من السسلطات ا‪Ù‬لية وا÷هات الوصسية زاد م‪-‬ن ع‪-‬ن‪-‬اء ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ واألول‪-‬ي‪-‬اء ج‪-‬راء اإلن‪-‬ف‪-‬اق ا‪Ÿ‬ادي ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي والتسسربات‬
‫ي‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا ‘ سس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل ا◊صس‪-‬ول ع‪-‬لى قارورات غاز ذلك‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ‘ فصس‪-‬ل الشس‪-‬ت‪-‬اء ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ت‪-‬تضس‪-‬اع‪-‬ف بضس‪-‬رورة رب‪-‬ط م‪-‬ن‪-‬ازل‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬از‪ ‘ ‬اأق‪-‬رب الآج‪-‬ال ا‪Ÿ‬درسسية‪ ،‬خاصسة وأانهم مقسسمون ب‪ Ú‬ث‪Ó‬ثة مدارسض وهي حي الرمال ‪1‬‬
‫والعرقوب ابن باديسض (‪ )400‬ومتوسسطة مسستقبل شسما‹‪ ،‬ناهيك عن أاخطار‬ ‫البوتان‪ ،‬لسسيما خ‪Ó‬ل فصسل الشستاء‪ ،‬اأين تعرف ا◊اج ‪-‬ة لسس ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ادة الأسس‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة‪‡ ،‬ا ا‪Ÿ‬مكنة ليتم وضسع حد ‪Ÿ‬عاناتهم‪.‬‬
‫الطريق والعزلة وخطر العتداءات‪ .‬و‘ ذات السسياق‪ ،‬طالب شسباب ا◊ي من‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ع‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ادة الأسس ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة ن ‪-‬درة ‘ ال ‪-‬ع ‪-‬رضض ب‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل خ‪-‬ل‪-‬ق ع‪-‬ب‪-‬ئ‪-‬ا م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا اأره‪-‬ق ج‪-‬ي‪-‬وب اأرب‪-‬اب العائ‪Ó‬ت‪،‬‬
‫السسلطات ا‪Ÿ‬عنية بضسرورة إا‚از ا‪Ÿ‬رافق ال‪Î‬فيهية الهامة التي تنفسض عنهم‬ ‫لنقاذ ‪fi‬اصشيلهم الزراعية‬ ‫يطالبون السشلطات بالتدخل إ‬
‫‘ ظل عدم توفر مناصسب شسغل‪ ،‬خاصسة ‪ÿ‬ريجي ا‪Ÿ‬عاهد وا÷امعات‪ ،‬وهذا‬
‫نوال لكعصص‬ ‫‘ ظلّ الركود التجاري القائم با◊ي‪.‬‬ ‫ف‪Ó‬حو أاوڤروت ‘ أادرار يتهمون الششركات الب‪Î‬ولية بتلويث البيئة‬
‫‪..‬وسشكان حي ‪ 250‬مسشكن بتبسشبسشت يعانون من أازمة مياه الششرب‬ ‫أاولف‪ ‬وصسول إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬طار القد‪ Ë‬ا‪Ÿ‬شسيد من الف‪Î‬ة‬ ‫ط ‪-‬ري ‪-‬ق غ‪ Ò‬م ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬د ل ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل اآلل‪-‬ي‪-‬ات وا‪Ÿ‬ع‪-‬دات‪‡ ،‬ا‬ ‫يطالب ف‪Ó‬حو قصسور أاوڤروت الواقعة نحو ‪ 120‬كلم‬
‫على صسعيد آاخر‪ ،‬يشسهد حي ‪ 250‬مسسكن التابع لبلدية تبسسبسست ‘ تڤرت‪،‬‬ ‫السس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬اري ‪-‬ة لضس‪-‬م‪-‬ان وصس‪-‬ول م‪-‬ع‪-‬دات الشس‪-‬رك‪-‬ات‬ ‫ي‪-‬تسس‪-‬بب ‘‪ ‬هشس‪-‬اشس‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ة السس‪-‬ط‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬نطقة‬ ‫شس ‪-‬م ‪-‬ا‹ م ‪-‬ق ‪-‬ر ولي ‪-‬ة السس ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬دخ‪-‬ل‬
‫من التذبذب ‘ توزيع مياه الشسرب‪ ،‬األمر الذي جعل سسكان ا◊ي يناشسدون‬ ‫الب‪Î‬ولية‪ ‬إا‪ ¤‬مواقع نشساطها‪ ،‬آامل‪ Ú‬من السسلطات‬ ‫وتطاير الغبار‪ ‬والنتيجة انتشسار األمراضض النفسسية‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬اج ‪-‬ل إلن ‪-‬ق ‪-‬اذ ‪fi‬اصس ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬زراع‪-‬ي‪-‬ة وواح‪-‬ات‬
‫السسلطات الولئية التدخل للنظر ‘ هذا ا‪Ÿ‬شسكل الذي أارهق سسكان ا◊ي‪،‬‬ ‫الولئية ‘ التدخل العاجل إلنقاذ القطاع الف‪Ó‬حي‬ ‫وأامراضض العيون‪ ،‬لسسيما ب‪ Ú‬الف‪Ó‬ح‪ ،Ú‬فضس‪ Ó‬عن‬ ‫النخيل‪ ،‬خاصسة الواقعة منها بزاوية سسيدي عبد الله‬
‫وق ‪-‬د ع ‪ّ-‬ب ‪-‬ر سس ‪-‬ك ‪-‬ان ا◊ي ع ‪-‬ن غضس ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م الشس ‪-‬دي ‪-‬د بسس ‪-‬بب غ ‪-‬ي‪-‬اب ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه ع‪-‬ن‬ ‫م‪-‬ن الن‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ار‪ ،‬ح‪-‬يث ح‪-‬ق‪-‬قت ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة إانتاجا وف‪Ò‬ا‬ ‫تراجع إانتاج ا‪Ù‬اصسيل الف‪Ó‬حية والتمور‪ ،‬وحسسب‬ ‫وقصسر تالة‪ ،‬وذلك على خلفية انتشسار مظاهر التلوث‬
‫حنفياتهم‪ ،‬موضسح‪ Ú‬أانهم لطا‪Ÿ‬ا اشستكوا للجهات ا‪Ÿ‬عنية قصسد التدخل‬ ‫‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف ا‪Ù‬اصس‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬زراع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ف‪-‬واك‪-‬ه وخضس‪-‬ر‬ ‫بيان حرره بعضض ا‪Ÿ‬تضسررين‪ ،‬فإانه بات من الواجب‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي‪ ‬ب‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل نشس‪-‬اط ‪ 15‬شس‪-‬رك‪-‬ة ب‪Î‬ول‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬زائرية‬
‫وإايجاد حل مباشسر‪ ،‬إال أان ا‪Ÿ‬شسكل‪ ‬بقي على‪ ‬حاله‪ ،‬وأاضساف السسكان أان هذا‬ ‫وح‪-‬ب‪-‬وب و“ور‪‡ ،‬ا م‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪ ‬ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ول إا‪ ¤‬ق‪-‬طب‬ ‫اآلن وأاك‪ Ì‬من أاي وقت مضسى اإلسسراع ‪ ‘ ‬إا‚از‬ ‫وأاج ‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬اإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ات‪-‬ه‪-‬م‪-‬وه‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬دم‬
‫ا‪Ÿ‬شسكل جاء بعد األعطاب ا‪Ÿ‬تتالية التي مسست ا‪Ÿ‬ضسخة منذ شسهور‪ ،‬على‬ ‫بوبكرالعربي‬ ‫ف‪Ó‬حي‪.‬‬ ‫ط‪- -‬ري‪- -‬ق م‪- -‬زفت ي‪- -‬رب‪- -‬ط ب‪- -‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة “ق ‪-‬ط ‪-‬ن ب ‪-‬دائ ‪-‬رة‬ ‫اح‪Î‬ام م‪-‬ع‪-‬اي‪ Ò‬السس‪Ó-‬م‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬داي‪-‬ة ب‪-‬اسس‪-‬تعمال‬
‫غرار بعضض األحياء التي تعا‪ Ê‬من نفسض ا‪Ÿ‬شسكل‪ ،‬وعليه طالب سسكان ا◊ي‬ ‫بسشبب عدم إا“ام ششبكة غاز ا‪Ÿ‬دينة إا‪ ¤‬مسشاكنهم‬
‫ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية بأان تأاخذ مطلبهم بع‪ Ú‬العتبار إلنهاء أازمة ا‪Ÿ‬ياه التي‬
‫نوال لكعصص‬ ‫ضسربت ›معا سسكنيا بكامله‪.‬‬ ‫معاناة سشكان حي الصشومام ‘ جامعة متواصشلة منذ عدة سشنوات‬
‫توزيع أاحزمة ضشوئية على مربي اإلبل لتفادي حوادث ا‪Ÿ‬رور ‘ ورڤلة‪ ‬‬ ‫ومصس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬دائ‪-‬رة ومصس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن الأمور‬
‫بقيت على حالها اإ‪ ¤‬حد السساعة‪ ،‬فهم يتزودون‬
‫واأثناء زيارة فخامة رئيسض ا÷مهورية اإ‪ ¤‬مدينة‬
‫جامعة‪ ” ،‬تكملة ‪ 64‬مسسكن بالشسبكة من حصسة‬
‫يعا‪ Ê‬العديد من سسكان حي الصسومام ‘ مدينة‬
‫ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ن‪-‬ذ ع‪-‬دة سس‪-‬ن‪-‬وات‪ ،‬م‪-‬ن مشس‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬دم‬
‫إا‪ ¤‬اسستعمال الط‪Ó‬ء‪ ‬العاكسسة ‪Ã‬نطقة‬ ‫أاسس ‪-‬ف‪-‬رت األشس‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬ت‪-‬حسس‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫بغاز البوتان واأثناء فصسل الشستاء تزداد معاناتهم‬ ‫‪ 270‬مسس‪-‬ك‪-‬ن‪ ،‬حسسب تصس‪-‬ري‪-‬ح ال‪-‬ب‪-‬عضض م‪-‬ن سس‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫اإ“ام مشسروع اإيصسال غاز ا‪Ÿ‬دينة اإ‪ ¤‬مسساكنهم‪،‬‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ق وال ‪-‬رج ‪-‬ل‪ ،Ú‬ع ‪Ó-‬وة ع ‪-‬ن وضس‪-‬ع‬
‫ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا مصس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة ‘ ورڤ‪-‬لة‬ ‫اأك‪ ،Ì‬حيث تصسل القارورة الواحدة اإ‪ 500 ¤‬دج اإن‬ ‫ا◊ي لـ»النهار»‪ ،‬وبقيت ا◊صسصض ‪ 206‬مسسكن من‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ي‪-‬وج‪-‬د ‘ ح‪-‬ي الصس‪-‬وم‪-‬ام ‪ 3‬حصسصض سس‪-‬كنية‬
‫ا‪Ÿ‬سسام‪ Ò‬الضسوئية بالنقاط السسوداء‪،‬‬ ‫بالتنسسيق مع عديد القطاعات التي لها‬ ‫وج‪-‬دت‪ ،‬ل‪-‬ذا ف‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬ن‪-‬اشس‪-‬دون م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ل م‪-‬ن‬ ‫حصسة ‪ 270‬مسسكن وحصسة ‪ 100‬مسسكن وحصسة ‪135‬‬ ‫ت ‪-‬رق ‪-‬وي ‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي حصس‪-‬ة ‪ 100‬مسس ‪-‬ك ‪-‬ن وحصس‪-‬ة ‪135‬‬
‫وك ‪-‬ذا ت ‪-‬نصس‪-‬يب لف‪-‬ت‪-‬ات ضس‪-‬وئ‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة‬
‫ع‪Ó‬قة بهذا اليوم ا‪Ÿ‬تمثل ‘ الوقاية‬ ‫الوا‹ والوا‹ ا‪Ÿ‬نتدب للمقاطعة الإدارية للمغ‪Ò‬‬ ‫مسس ‪-‬ك ‪-‬ن م ‪-‬ن دون اإ“ام‪ ،‬رغ ‪-‬م ت ‪-‬ق‪-‬دم ال‪-‬ب‪-‬عضض م‪-‬ن‬ ‫مسس‪-‬ك‪-‬ن وحصس‪-‬ة ‪ 270‬مسس‪-‬ك‪-‬ن‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ه‪-‬ي مدعمة‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسس‪- -‬ت‪- -‬وى ال ‪-‬ط ‪-‬رق ل ‪-‬ت ‪-‬حسس ‪-‬يسض‬
‫من حوادث ا‪Ÿ‬رور التي تتسسبب فيها‬ ‫بالتدخل من اأجل اإيصسال جميع ا‪Ÿ‬سساكن با◊ي‬ ‫سسكان ا◊ي ‪-‬حسسب تصسريحهم‪ -‬بعدة مراسس‪Ó‬ت‬ ‫بشسبكة غاز ا‪Ÿ‬دينة اإ‪ ¤‬غاية ‪fl‬رج العمارات‪،‬‬
‫مسستعملي هذه ا‪Ÿ‬سسالك التي –ولت‬ ‫ق ‪-‬اف ‪Ó-‬ت اإلب‪-‬ل ‘ ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن األح‪-‬ي‪-‬ان‪،‬‬ ‫بشسبكة غاز ا‪Ÿ‬دينة لوضسع حد ‪Ÿ‬عاناتهم اليومية‪.‬‬ ‫اإ‪ ¤‬ك ‪-‬ل م‪-‬ن مصس‪-‬ال‪-‬ح سس‪-‬ون‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از ومصس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‬
‫إا‪ ¤‬ك ‪-‬واب ‪-‬يسض ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي تشس‪-‬ه‪-‬د‬
‫وال ‪- -‬ت ‪- -‬ي حصس‪- -‬دت م‪- -‬ؤوخ‪- -‬را عشس‪- -‬رات‬ ‫جمال قيدوم‬ ‫وا‪Ÿ‬ن‪- -‬اج ‪-‬م ب ‪-‬ال ‪-‬وادي ومصس ‪-‬ال ‪-‬ح ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ة‬ ‫تدهور كب‪ ‘ Ò‬ششبكة ا‪Ÿ‬ياه بحي الصشومام‬
‫تسسجيل العديد من إارهاب الطرقات‪،‬‬
‫كما دعت ‪fl‬تلف ا÷هات ا‪Ÿ‬شساركة‬
‫الضسحايا من مسستعملي الطرق‪ ،‬حيث‬
‫خرج اللقاء بجملة من التوصسيات و‘‬ ‫الفقر يج‪ È‬عائلة «قديري» على السشكن ‘ اسشطبل بالوادي‬ ‫‘ جامعة بالوادي يؤورق سشكان ا◊ي‬
‫إا‪ ¤‬ضسرورة‪ ‬منع الشسركات األجنبية من‬ ‫مقدمتها وضسع األحزمة الضسوئية لهذه‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬ا‪ Ê‬سس‪-‬ك‪-‬ان ح‪-‬ي الصس‪-‬وم‪-‬ام ‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ه‪-‬ذه‬
‫رم ‪-‬ي ال‪-‬فضس‪Ó-‬ت ال‪-‬عشس‪-‬وائ‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ح‪-‬اذاة‬‫و‘ بعضض الأحيان يشسفق ا÷‪Ò‬ان على حالتهم اإلبل‪ ،‬والتي سستشسرع ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية‬ ‫تعيشض عائلة «قديري» بحي تكسسبت الغربية ‘‬ ‫األيام‪ ،‬من تدهور كب‪ ‘ Ò‬شسبكة ا‪Ÿ‬ياه‪ ،‬حيث تنقطع‬
‫الطرق‪ ،‬والتي تلجأا إاليها هذه القوافل‬ ‫فيتم تسسخ‪ Ò‬غرفة لهم اإ‪ ¤‬ح‪– Ú‬سسن الطقسض‪ ‘ ،‬ت ‪-‬وزي ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬رب‪-‬ي ه‪-‬ذه ال‪Ì‬وة‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ال ‪-‬وادي ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة ال‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ل ي‪-‬وم –ت‬ ‫ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا◊ن ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬دة ي‪-‬وم ك‪-‬ام‪-‬ل‪ ،‬و‘ ب‪-‬عضض‬
‫سص‪.‬ج‬ ‫بحثا عن األكل‪.‬‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا اأن ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة «ق‪-‬دي‪-‬ري» ا‪Ÿ‬تشس‪-‬ردة ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬حي ا◊يوانية ‘ األيام ا‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬باإلضسافة‬ ‫تهديد ا‪Ÿ‬وت ا‪Ù‬قق على اأنقاضض بيتهم ا‪Ÿ‬هدد‬ ‫ا◊الت تدوم حتى ‪ 3‬أايام متتالية وإان وجدت ‘‬
‫تكسسبت الغربية تفتقد اإ‪ ¤‬مكان لقضساء ا◊اجة‬ ‫بالسسقوط فوق راأسسهم‪ ،‬حيث –ول بيتهم ا‪Ÿ‬بني‬ ‫ا◊نفيات تأاتي ‘ سساعات متأاخرة من الليل عندما‬
‫إاع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن ه ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـام للق ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـراء‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬زي‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬اإذ وضس‪-‬ع‪-‬وا سس‪-‬ات‪-‬را م‪-‬ن ال‪-‬قماشض‬
‫ت‪- -‬غ‪- -‬ط ‪-‬ي ‪-‬ه السس ‪-‬م ‪-‬اء وم ‪-‬ن دون اأي ق ‪-‬ن ‪-‬اة ل ‪-‬لصس ‪-‬رف‬
‫‪Ã‬واد تقليدية قد‪Á‬ة جدا اإ‪ ¤‬اأشسبه باسسطبل ل‬
‫ي ‪-‬اأوي ح ‪-‬ت ‪-‬ى ا◊ي ‪-‬وان‪-‬ات‪ ،‬وت‪-‬ع‪-‬يشض ‘ ه‪-‬ذا ال‪-‬ب‪-‬يت‬
‫يكون الناسض خالدين ‘ النوم‪ .‬هذه الظاهرة ليسست‬
‫حديثة على سسكان حي الصسومام‪ ،‬فهم يعانون منها‬
‫الصسحي وسسط ا◊ي‪‡ ،‬ا جعل من اإحدى جنبات تبعا ‪Ÿ‬راسس‪Ó‬ت القراء الكث‪Ò‬ة‪ ،‬بشسأان مشساكلهم وانشسغالتهم ‘ كافة الوليات‪،‬‬ ‫عائلة مكونة من اأربعة اأفراد‪ ،‬وهو ما تسسبب ‘‬ ‫منذ عدة سسنوات‪ ،‬كما اضسطر البعضض من سسكان هذا‬
‫ال‪-‬ب‪-‬يت مصس‪-‬درا ل‪-‬ل‪-‬رائ‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬كريهة‪ ،‬وناشسد سسكان ارتأات إادارة –رير «النهار» نشسر شسكاوى ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والقراء ‘ شسكل رسسائل‬ ‫اإصسابتهم باأمراضض مزمنة ‪fl‬تلفة‪ ،‬اإضسافة اإ‪¤‬‬ ‫ا◊ي إا‪ ¤‬جلب هذه ا‪Ÿ‬ادة ا◊يوية من بعضض األحياء‬
‫ت ‪-‬كسس‪-‬بت ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ج‪Ò‬ان ه‪-‬ذه ال‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬مفتوحة موجهة للمسسؤوول‪ Ú‬ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باألمر‪ ،‬على أان يقوموا بطرح انشسغالتهم‬ ‫الآث‪-‬ار ال‪-‬ن‪-‬فسس‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘ ح‪-‬الة‬ ‫ا‪Û‬اورة‪ ،‬والتي كلفتهم أاتعابا كب‪Ò‬ة نتج عنها تذمر‬
‫السس ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات اإ‪ ¤‬ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ‘ ح‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ع‪ È‬التصسال بأارقام هاتفية‪ ،‬بدل من إارسسال نصسوصض ع‪ È‬الفاكسض‪ .‬ولذلك‪،‬‬ ‫انطواء شسديدة ول ‪Á‬كن لزائر هذا ا‪Ÿ‬سسكن اأن‬ ‫واسس ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اء ك‪-‬ب‪Ò‬ي‪-‬ن ل‪-‬دى سس‪-‬ك‪-‬ان ه‪-‬ذا ا◊ي ال‪-‬ذي‪-‬ن ه‪-‬م‬
‫الصسعبة جدا وتوف‪ Ò‬بيت ياأويهم ويسس‪Î‬هم وينهي تضسع «النهار» –ت تصسرف قرائها األرقام التالية ‘ خدمتهم‪ ،‬أاين يكون ‘‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ادر اإ‪ ¤‬ذه‪-‬ن‪-‬ه اأن ه‪-‬ن‪-‬اك بشس‪-‬را ي‪-‬ق‪-‬ط‪-‬نون فيه‪،‬‬ ‫ي ‪-‬ط ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ون م‪-‬ن مصس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬
‫معاناة العائلة وتنعم بحقها الطبيعي ‘ السسكن‪ .‬اسستقبال مكا‪Ÿ‬اتهم طاقم مؤوهل ومسستعد على مدار السساعة‪.‬‬ ‫خ‪- -‬اصس ‪-‬ة ‘ الشس ‪-‬ت ‪-‬اء‪ ،‬وم ‪-‬ع ن ‪-‬زول ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ر ‪Œ‬ت ‪-‬م ‪-‬ع‬ ‫ال‪-‬قضس‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذا ا‪ÿ‬ل‪-‬ل ال‪-‬ذي ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ط ف‪-‬يه سسكان‬
‫‪3802-3801-3800‬‬ ‫اإسشماعيل‪ .‬سص‪ ‬‬ ‫العائلة جميعها –ت غطاء ب‪Ó‬سستيكي ‘ الشسارع‬ ‫جمال قيدوم‬ ‫ا◊ي منذ ف‪Î‬ة طويلة‪.‬‬
‫‪á```°VÉjQ‬‬ ‫األحد ‪ 0٧‬جانفي ‪ 201٨‬الموافق لـ ‪ 1٩‬ربيع الثاني ‪ 143٩‬ه ـ‬
‫‪12‬‬
‫أاكد أانه كان مسستعدا لتسسديد كل الديون ‪Ã‬بلغ ‪ 20‬مليارا وشسراء غالبية الأسسهم‬ ‫لو‪¤‬‬
‫ا÷ولة ‪ 16‬من رابطة موبيليسس ا‪ÎÙ‬فة ا أ‬

‫بن بوثلجة‪« :‬قررت سسحب مشسروعي ‘ أ–اد‬


‫أ◊رأشش بسسبب رفضش فتح رأسش أ‪Ÿ‬ال»‬
‫^ «دفعت ثمن تذاكر رحلة تڤرت ومازلت عند وعدي‬
‫«ألسسياسسي»‬
‫‪Ã‬نحة بسسكرة لكن ا‪Ÿ‬سس‪Ò‬ي‪ ⁄ Ú‬يفوا بوعودهم ‹»‬ ‫يحـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـافظ‬
‫على ألصسدأرة‪ ..‬ألعميد‬
‫إا◊احي منذ ‪ 4‬أاشصهر»‪ ،‬وقال‬ ‫أاك ‪-‬د رج‪-‬ل األع‪-‬م‪-‬ال ع‪-‬ب‪-‬د‬
‫أايضص ‪-‬ا‪« :‬ت ‪-‬ف ‪-‬اج ‪-‬أات ب ‪-‬تصص‪-‬رف‬ ‫الصص ‪- -‬م ‪- -‬د ب ‪- -‬ن ب ‪- -‬وث ‪- -‬ل‪- -‬ج‪- -‬ة‪،‬‬

‫تصصوير‪ :‬ب‪Ó‬ل بوزمارن‬


‫ا‪Ÿ‬سص‪Ò‬ي ‪-‬ن ألن ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬و‪Ê‬‬ ‫انسص‪- -‬ح‪- -‬اب‪- -‬ه ال‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ي م ‪-‬ن‬
‫وع ‪-‬ودا ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ي أا–دث إا‪¤‬‬
‫ال‪Ó‬عب‪ Ú‬وأاسصدد ثمن تذاكر‬
‫السصفر إا‪ ¤‬تڤرت‪ ،‬كما مازلت‬
‫السص ‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار ‘ ف‪-‬ري‪-‬ق ا–اد‬
‫ا◊راشس ه ‪- - - -‬ذا ا‪Ÿ‬وسص‪- - - -‬م‪،‬‬
‫بسص‪- - - -‬بب رفضس ا‪Ÿ‬سص‪Ò‬ي ‪- - -‬ن‬
‫يضسغـ ـ ـ ـط ع ـ ـ ـ ـلى «ألبـ ـ ـ ـ ـ ـوديوم»‬
‫ع‪-‬ن‪-‬د وع‪-‬دي وسص‪-‬اأق‪-‬دم م‪-‬نحة‬
‫ال‪-‬ف‪-‬وز أام‪-‬ام بسص‪-‬ك‪-‬رة ل‪Ó-‬ع‪-‬ب‪Ú‬‬
‫م ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ا وع ‪-‬دت‪ ،‬رغ ‪-‬م أان‪-‬ن‪-‬ي‬
‫ا◊ال ‪- -‬ي‪ Ú‬ف ‪- -‬ت ‪- -‬ح رأاسص‪- -‬م‪- -‬ال‬
‫الشص‪-‬رك‪-‬ة وال‪-‬وف‪-‬اء ب‪-‬وع‪-‬وده‪-‬م‬
‫له‪ ،‬فيما يخصس شصراء غالبية‬
‫و«أ‪Ÿ‬كـ ـ ـرة» تع ـ ـّمق جـ ـ ـرأح بل ـ ـ ـوزدأد‬
‫ق ‪-‬ررت النسص ‪-‬ح ‪-‬اب‪ ،‬وأا“ن‪-‬ى‬ ‫أاسصهم الشصركة‪ ،‬رغم تقد‪Á‬ه‬
‫ك‪- -‬ل ا‪ Òÿ‬ل‪- -‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق ا◊راشس‬ ‫ل‪-‬وع‪-‬ود ب‪-‬تسص‪-‬دي‪-‬د ك‪-‬ل ال‪-‬ديون‬ ‫^ ا◊مراوة يرمون البليدة إا‪ ¤‬الهاوية وبارادو يج‪ È‬سسوسسطارة على اقتسسام النقاط‬
‫الذي سصأابقى مناصصرا له»‪.‬‬ ‫ا‪Ο‬ت‪- -‬ب‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬ف‪- -‬ري‪- -‬ق‬
‫والسصتثمار ‪Ã‬بلغ يفوق ‪20‬‬
‫م ‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ب ‪- -‬اراة‪ ،‬ورف‪- -‬ع ب‪- -‬ه‬ ‫ب ‪-‬ارادو م ‪-‬ن ‪-‬افسص‪-‬ه ا–اد ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ق‪.‬ر‬
‫رصص‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ل‪-‬عباسس إا‪ 23 ¤‬نقطة‪،‬‬ ‫اق ‪-‬تسص ‪-‬ام ن‪-‬ق‪-‬اط ا‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬م‪-‬عت‬
‫لعبو ا◊راشس‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار سص‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬م‪-‬ع شصراء ما‬ ‫فيما ‪ّŒ‬مد رصصيد أابناء لعقيبة عند‬ ‫الفريق‪à Ú‬لعب عمر حمادي ببولوغ‪،Ú‬‬ ‫ح‪-‬اف‪-‬ظ ف‪-‬ري‪-‬ق شص‪-‬ب‪-‬اب قسص‪-‬ن‪-‬طينة على‬
‫يتأاسّسفون لرحيل‬ ‫قيمته ‪ 4.3‬مليار سصنتيم من‬ ‫النقطة ‪.1٨‬‬ ‫وانتهت من دون أاهداف‪ ،‬ل‪Ò‬فع بارادو‬ ‫صص ‪-‬دارت ‪-‬ه ل ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ول‪-‬ة ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة‬
‫حمادي الدو والعايب‬ ‫أاسصهم الشصركة‪ ،‬كما كشصف بن‬ ‫رصصيده عند ‪ 22‬نقطة‪ ،‬فيما بقي ا–اد‬ ‫األو‪« ¤‬م ‪-‬وب ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬يسس»‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬ادل‪-‬ه أام‪-‬ام‬
‫يطلب مهلة أاسسبوع‪Ú‬‬ ‫ب ‪-‬وث‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ة ع‪-‬ن تسص‪-‬دي‪-‬ده ث‪-‬م‪-‬ن‬ ‫ا◊مراوة يعّمقون جراح البليدة‬ ‫العاصصمة ‘ الصصف الثالث بـ‪ 2٧‬نقطة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ضصيف نصصر حسص‪ Ú‬داي بهدف ‪Ÿ‬ثله‬
‫اإ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬أابدى لعبو الصصفراء أاسصفهم ‪Ÿ‬غادرة‬ ‫ت ‪-‬ذاك ‪-‬ر سص ‪-‬ف ‪-‬ر ال ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪ Ú‬إا‪ ¤‬ت ‪-‬ڤ ‪-‬رت رغ ‪-‬م أان ‪-‬ه ل‪-‬يسس‬ ‫‘ الوقت القاتل وسسبع يسستقيل‬ ‫مضص ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ا ف ‪-‬رصص ‪-‬ة ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬يصس ال ‪-‬ف‪-‬ارق ع‪-‬ن‬ ‫‪Ã‬ل ‪-‬عب ‪ 20‬أاوت ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة‪ ‘ ،‬م‪-‬ب‪-‬اراة‬
‫ا‪Ÿ‬درب التونسصي حمادي الدو‪ ،‬وأاكد عديد ال‪Ó‬عب‪Ú‬‬ ‫‘ للحراشس‬ ‫مسصاهما ‘ الفريق‪ ،‬وقال إانه مناصصر و ّ‬ ‫ويطلق اتهامات خط‪Ò‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬تصصدر شصباب قسصنطينة‪.‬‬ ‫ا÷ول‪- -‬ة ‪ 16‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬دم ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا الضص‪-‬ي‪-‬وف‬
‫أانهم كانوا يتمنون –سصن األوضصاع لبقاء ا‪Ÿ‬درب‪،‬‬ ‫ول ‪-‬ن ي‪Î‬اج ‪-‬ع ع ‪-‬ن تسص ‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬وز أام‪-‬ام ا–اد‬ ‫ع ‪ّ-‬م‪-‬ق ف‪-‬ري‪-‬ق م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة وه‪-‬ران ج‪-‬راح‬ ‫م ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬را ب ‪-‬رأاسص ‪-‬ي ‪-‬ة ‪fl‬ت‪-‬ار سص‪-‬يسص‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫فيما التقى العايب وبوسصليما‪ Ê‬بال‪Ó‬عب‪ Ú‬قبل لقاء‬ ‫بسص ‪-‬ك ‪-‬رة‪ ،‬رغ ‪-‬م م ‪-‬غ ‪-‬ادرت‪-‬ه ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ورفضس‬ ‫ا‪Ÿ‬ضصيف ا–اد البليدة‪ ،‬بعدما فاز عليه‬ ‫العميد يكرم بسسكرة بثنائية‬ ‫ب‪- -‬اغ ‪-‬تت ا◊ارسس م ‪-‬رب ‪-‬اح ‘ ال ‪-‬دق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة‬
‫وف‪- -‬اق سص‪- -‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف وط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ا م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م الصص‪ È‬ألسص ‪-‬ب ‪-‬وع‪Ú‬‬ ‫ال ‪-‬رئ ‪-‬يسس السص ‪-‬اب ‪-‬ق ب‪-‬ن سص‪-‬م‪-‬رة وال‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ت‪-‬وار ا◊ا‹‬ ‫‘ ع‪- -‬ق‪- -‬ر ال‪- -‬دي ‪-‬ار ب ‪-‬ه ‪-‬دف م ‪-‬ن دون رد‪،‬‬ ‫وبلعباسس تلحق هز‪Á‬ة جديدة‬ ‫ال ‪-‬ث ‪-‬ال ‪-‬ث‪-‬ة‪ ،‬رّدت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬نصص‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ك‪-‬رة ‘‬
‫إاضصافي‪ Ú‬من أاجل تلقي مسصتحقاتهم‪ ،‬فيما ينتظر‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة ال‪-‬ع‪-‬ايب م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ه ف‪-‬رصص‪-‬ة السصتثمار ‘ الفريق‬ ‫سص‪- -‬ج‪- -‬ل ‪-‬ه غ ‪-‬رب ‪-‬ي ب ‪-‬تسص ‪-‬دي ‪-‬دة م ‪-‬ن زاوي ‪-‬ة‬ ‫بشسباب بلوزداد‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ارضص‪-‬ة ‘ ال‪-‬دقيقة ‪ 2٨‬ق‪-‬ب‪-‬ل أان ت‪-‬عدل‬
‫ع ‪-‬ودة ا‪Ÿ‬ه ‪-‬اج ‪-‬م ب ‪-‬ان ‪-‬وح غ ‪-‬دا إا‪ ¤‬أاج‪-‬واء ال‪-‬ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ات‬ ‫إلن ‪-‬ق ‪-‬اذه‪ ،‬ح‪-‬يث صص‪-‬رح ب‪-‬ن ب‪-‬وث‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ة أامسس لـ«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪،‬‬ ‫مسصتحيلة ‘ الدقيقة ‪ ٩4‬واألخ‪Ò‬ة من‬ ‫أاكرم فريق مولودية ا÷زائر ضصيفه‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق البديل وا‪Ÿ‬سصتقدم‬
‫وأابدت إادارة العايب ثقتها ‘ تسصديد ديون الفريق‬ ‫قائ‪ ⁄« :Ó‬تعد ‹ أاي رغبة ‘ السصتثمار ‘ ا–اد‬ ‫ا‪Ÿ‬واج‪- -‬ه‪- -‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ج ‪-‬م ‪-‬عت ال ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق‪Ú‬‬ ‫ا–اد بسص ‪-‬ك ‪-‬رة ب ‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة‬ ‫ا÷دي ‪-‬د ي ‪-‬وسص ‪-‬ف ‪-‬ي ‘ ال ‪-‬دق ‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ‪ ٧4‬من‬
‫لدى ÷نة ا‪Ÿ‬نازعات‪ ،‬للسصماح لها بالتوقيع لكل من‬ ‫ا◊راشس‪ ،‬ولكني سصأابقى مناصصرا وفيا له وأاسصاعده‬ ‫‪Ã‬ل ‪-‬عب ب ‪-‬راك ‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬وع‪-‬رفت إال‪-‬غ‪-‬اء ه‪-‬دف‬ ‫التي جمعت الفريق‪Ã Ú‬لعب ‪ 5‬جويلية‬ ‫ا‪Ÿ‬ب ‪- -‬اراة‪ ،‬ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي ع ‪- -‬رفت شص ‪- -‬ج‪- -‬ارا ب‪Ú‬‬
‫ع ‪- -‬ب ‪- -‬دات وي ‪- -‬ونسس وب ‪- -‬ل ‪- -‬ه ‪- -‬ا‪ Ê‬ولعب آاخ‪- -‬ر خ‪Ó- -‬ل‬ ‫ع ‪-‬ن ب ‪-‬ع ‪-‬د‪ ،‬ل ‪-‬ق‪-‬د ق‪-‬ررت رسص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا النسص‪-‬ح‪-‬اب وسص‪-‬حب‬ ‫فريوي من البليدة بحجة التسصلل‪ ،‬فيما‬ ‫األو‪Ÿ‬بي‪ ،‬أامسس‪ ،‬بفضصل هد‘ بن دبكة‬ ‫ال ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪ Ú‬ب ‪-‬ع ‪-‬د م ‪-‬ن ‪-‬اوشص ‪-‬ات ب‪ Ú‬ال‪-‬ع‪-‬ر‘‬
‫ا‪ÒŸ‬ك‪-‬ات‪-‬و‪ ،‬ورف‪-‬عت قضص‪-‬ي‪-‬ة ضص‪-‬د م‪-‬ق‪-‬را‪ Ê‬وم‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ارك‪-‬ي‬ ‫مشص‪- -‬روع‪- -‬ي ‘ ال‪- -‬ف‪- -‬ري ‪-‬ق ألن مسص ‪-‬ؤوول ‪-‬ي ‪-‬ه السص ‪-‬اب ‪-‬ق‪Ú‬‬ ‫وضص ‪-‬عت ه ‪-‬ز‪Á‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬دة ح‪-‬دا ‪Ÿ‬شص‪-‬وار‬ ‫وحشصود‪ ،‬التي أاعادت العميد إا‪ ¤‬الصصف‬ ‫وب‪-‬ل‪-‬خ‪ ،Ò‬وق‪-‬ي‪-‬ام ال‪-‬ع‪-‬ر‘ بصص‪-‬ف‪-‬ع منافسصه‪،‬‬
‫حسصب ب‪-‬وسص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‪ ،Ê‬ال‪-‬ذي ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د قرار حمادي الدو‬ ‫وا◊الي‪ Ú‬رفضصوا فتح رأاسس ا‪Ÿ‬ال من أاجل دخو‹‬ ‫ا‪Ÿ‬درب مصص ‪- -‬ط ‪- -‬ف‪- -‬ى سص‪- -‬ب‪- -‬ع م‪- -‬ع ا–اد‬ ‫ال‪-‬راب‪-‬ع ‘ ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ب‪-‬رصص‪-‬يد ‪ 26‬نقطة‪،‬‬ ‫كما انتهى اللقاء باحتجاجات كب‪Ò‬ة من‬
‫ب‪-‬ال‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ل ‘ ال‪-‬وقت ا◊ا‹‪ ،‬رغ‪-‬م ال‪-‬وضص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة السص‪-‬يئة‬ ‫‘ الفريق‪ ،‬مثلما اتفقنا عليه قبل لقاء بسصكرة‪ ،‬وعلى‬ ‫البليدة‪ ،‬حيث أاعلن أامسس عن اسصتقالته‬ ‫وافتتح بن دبكة باب التسصجيل بداية من‬ ‫م ‪-‬درب ومسص‪Ò‬ي ال ‪-‬نصص ‪-‬ري ‪-‬ة ضص‪-‬د ا◊ك‪-‬م‬
‫التي يعا‪ Ê‬منها الفريق‪ ،‬فيما كان الدو قد أاكد أانه‬ ‫ك ‪-‬ل واح ‪-‬د أان ي ‪-‬ت ‪-‬ح ‪ّ-‬م ‪-‬ل مسص ‪-‬ؤوول ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه أام ‪-‬ام ال ‪-‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء بسص‪-‬بب ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة الشص‪-‬ت‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫الدقيقة ‪ 1٩‬بعدما اسصتغل كرة عائدة من‬ ‫ب‪-‬وخ‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ل‪Ò‬ف‪-‬ع «السص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ي» رصصيده‬
‫ق‪- -‬رر ال‪- -‬رح‪- -‬ي‪- -‬ل اح‪Î‬ام ‪-‬ا ل–اد ا◊راشس وأانصص ‪-‬اره‬ ‫واألنصصار»‪ ،‬وأاضصاف‪« :‬لقد جئت ‪Ã‬شصروع كب‪ Ò‬رفقة‬ ‫تعرضس لها ولعبوه‪ ،‬رغم أانهم من دون‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م وت ‪-‬اب ‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ‘ الشص‪-‬ب‪-‬اك‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل أان‬ ‫إا‪ 32 ¤‬ن‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬ة ‘ الصص ‪-‬دارة‬
‫بسصبب الوضصعية الكارثية التي يعيشصها الفريق‪ ،‬فيما‬ ‫‪ 4‬رجال أاعمال‪ ،‬أاردت شصراء أاسصهم بقيمة ‪ 4.3‬مليار‬ ‫أاجور ومن دون إامكانيات‪ ،‬واتهم أاطرافا‬ ‫يضصيف حشصود الهدف الثا‪ ‘ Ê‬الدقيقة‬ ‫والنصصرية إا‪ 22 ¤‬نقطة ‘‬
‫ب‪-‬اشص‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ايب ال‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬فة للمدرب التونسصي‬ ‫ألكون مالكا لغالبية األسصهم‪ ،‬و–صصلت على موافقة‬ ‫‪Ó‬ذاع ‪-‬ة‬‫بـ«ال‪- -‬ت‪- -‬خ ‪Ó-‬ط»‪ ،‬ح ‪-‬يث صص ‪-‬رح ل ‪ -‬إ‬ ‫‪ ٧4‬بعد عمل ثنائي مع بن دبكة أانهاها‬ ‫الصص ‪-‬ف ال ‪-‬ث ‪-‬ام ‪-‬ن‪ .‬م‪-‬ن‬
‫ح‪-‬ت‪-‬ى ق‪-‬ب‪-‬ل اسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬حسصب مصص‪-‬ادر ج‪-‬د م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬عة‪.‬‬ ‫اإلدارة السص ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ة وا◊ال‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي ت‪-‬ف‪-‬اج‪-‬أات ب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا‬ ‫الوطنية‪« :‬هناك –ركات قذرة لبعضس‬ ‫ب‪-‬تسص‪-‬دي‪-‬دة ‘ شص‪-‬ب‪-‬اك سص‪-‬ي‪-‬دريك‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى‬ ‫ج ‪- -‬ه ‪- -‬ت ‪- -‬ه‪ ،‬أاج‪È‬‬
‫‪Œ‬در اإلشص ‪- -‬ارة إا‪ ¤‬أان مسص ‪- -‬ؤوو‹ وف ‪- -‬اق سص ‪- -‬ط ‪- -‬ي ‪- -‬ف‬ ‫ب ‪-‬تصص ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات ا‪Ÿ‬سص‪ Ò‬ب ‪-‬وسص ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا‪ ،Ê‬ل‪-‬ق‪-‬د حّضص‪-‬رت‬ ‫األطراف ‘ وقت السصتقدامات»‪ ،‬كما‬ ‫ف ‪-‬ري ‪-‬ق بسص ‪-‬ك ‪-‬رة ي ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ‘ Ê‬الصص ‪-‬ف ق ‪-‬ب ‪-‬ل‬ ‫نادي‬
‫و‪fi‬افظ اللقاء دّونوا عدم اح‪Î‬ام «الويكلو»‪ ،‬وهو‬ ‫مشص‪-‬روع‪-‬ا بـ‪ 20‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ارا ع‪-‬ل‪-‬ى الأق‪-‬ل وق‪ّ-‬دمت وع‪-‬ودا‬ ‫دعا ا÷ميع لدعم الفريق بكل ما ‪Á‬كن‬ ‫األخ‪ Ò‬رفقة ا–اد ا◊راشس برصصيد ‪13‬‬
‫م ‪-‬ا ي ‪-‬ه ‪-‬دد ا◊راشس ب ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬اراة أاخ‪-‬رى م‪-‬ن دون‬ ‫ب‪-‬تسص‪-‬دي‪-‬د ك‪-‬ل ال‪-‬دي‪-‬ون و–ّم‪-‬ل مسص‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ريق قبل‬ ‫إلنقاذه من شصبح السصقوط‪ ،‬خاصصة وأانه‬ ‫ن‪- -‬ق‪- -‬ط ‪-‬ة‪ .‬ه ‪-‬ذا وأا◊ق ا–اد ب ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬اسس‬
‫أاحمد راحم‬ ‫جمهور‪.‬‬ ‫ل‪-‬ق‪-‬اء بسص‪-‬ك‪-‬رة‪ ،‬ول‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م رفضص‪-‬و ف‪-‬ت‪-‬ح رأاسس ا‪Ÿ‬ال رغم‬ ‫ي ‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ل الصص‪-‬ف األخ‪ Ò‬ب‪-‬رصص‪-‬ي‪-‬د ‪ ٨‬نقاط‬ ‫ه‪- -‬ز‪Á‬ة ج‪- -‬دي‪- -‬دة ب‪- -‬ف‪- -‬ري‪- -‬ق شص ‪-‬ب ‪-‬اب‬
‫ف ‪-‬ق‪-‬ط م‪-‬ن ‪ 16‬ج‪-‬ول‪-‬ة ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬فارق ‪٩‬‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬وزداد‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ف ‪-‬از ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه‬
‫ب الكسسكسسي كث‪Ò‬ا‪ ..‬بلفوضسيل‪:‬‬
‫فضسل ‪fi‬رز على براهيمي وقال إانه يح ّ‬ ‫نقاط عن منطقة ا‪ÿ‬طر‪ ،‬فيما اق‪Î‬ب‬ ‫بهدف من دون رد سصجله‬
‫«أف ّضسل أ÷زأئر على فرنسسا‪ ’ ..‬أشسرب أ‪ÿ‬مر وأف ّضسل أ‪Ÿ‬اء»‬ ‫ا‪Ÿ‬درب الليبي «الدا›ة» من تعويضصه‬
‫‘ ا–اد ال‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬دة‪ ‘ ،‬ا‪Ÿ‬ق‪- -‬اب ‪-‬ل رف ‪-‬ع‬
‫بلحسصيني مبكرا ‘‬
‫الدقيقة‬
‫أاجرى ا‪Ÿ‬هاجم الدو‹ ا÷زائري‪ ،‬إاسصحاق بلفوضصيل‪ ،‬حوارا خارجا‬ ‫ا◊مراوة رصصيدهم إا‪ ¤‬النقطة ‪ 25‬مع‬ ‫الثالثة‬
‫فرق ا‪Ÿ‬قدمة‪.‬‬

‫تصصوير‪ :‬خ‪ Ò‬الدين لعما‹‬


‫عن ا‪Ÿ‬أالوف مع تلفزيون نادي ف‪Ò‬دير بر‪Á‬ن األ‪Ÿ‬ا‪ ،Ê‬كشصف فيه عن‬
‫عديد األمور ا‪ÿ‬اصصة به بعيدا عن ا‪Ÿ‬سصتطيل األخ‪ ،Ò‬أاين أاكد أانه يفضصل‬ ‫النــــــــــــــــــتائج‬
‫ا÷زائر على فرنسصا رغم تردده قلي‪ ‘ Ó‬اإلجابة على السصؤوال‪ ،‬باعتباره‬
‫مزدوج ا÷نسصية وتربي ‘ فرنسصا منذ صصغره‪ ،‬كما اختار ‪fi‬رز على‬ ‫نادي بارادو ‪ 0 – 0‬ا–اد ا÷زائر‬
‫حسصاب براهيمي وقال إانه ل يشصرب ا‪ÿ‬مر ألنه يفضصل ا‪Ÿ‬اء‪ ،‬واعت‪È‬‬ ‫نصصر حسص‪ Ú‬داي ‪ 1 – 1‬شصباب قسصنطينة‬
‫زي ‪-‬دان أافضص ‪-‬ل م ‪-‬ن ه‪Ô‬ي وت ‪-‬ري ‪-‬زي ‪-‬غ ‪-‬ي وم ‪-‬ن ‪-‬ه شص ‪-‬خصص ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا كشص‪-‬ف أان‬ ‫ا–اد البليدة ‪ 1 – 0‬مولودية وهران‬
‫الكسصكسصي ا÷زائري هو أافضصل أاطباقه‪ ،‬وقال إانه سصيئ ‘ الطبخ ويفضصل‬ ‫ا–اد بلعباسس ‪ 0 – 1‬شصباب بلوزداد‬
‫البيتزا ويحب نادي ف‪Ò‬دير بر‪Á‬ن ثم ليون ثم بارما اإليطا‹‪ ،‬وع‪ È‬عن‬ ‫مولودية ا÷زائر ‪ 0 – 2‬ا–اد بسصكرة‬
‫حّبه لصصنع األهداف أاك‪ ،Ì‬وتسصجيل هدف ‘ الداربيات أافضصل من ث‪Ó‬ثية‬
‫‘ مباراة عادية‪ ،‬كما كشصف عن حبه للبحر ومدينة أابوظبي وسصيارات‬
‫أاحمد ر‬ ‫البوغاتي ولعبة الفيفا ‘ الب‪Ó‬يسصتاشصن‪ ،‬وعديد األمور ا‪ÿ‬اصصة بحياته خارج الكرة‪.‬‬ ‫شسبيبة القبائل‬
‫ألديريكتوأر ينهي مهام آأيت جودي ويفاضسل ب‪ Ú‬فرڤا‪ Ê‬وآأ’ن ميشسال لتعويضسه‬
‫دفاع تاجنانت‬ ‫انتهى اجتماع الديريكتوار ا‪Ÿ‬سص‪ Ò‬لفريق شصبيبة القبائل‪ ،‬مع ا‪Ÿ‬درب عز الدين آايت جودي‪ ،‬بقرار انسصحاب التقني القبائلي‬
‫بعدما ” تخي‪Ò‬ه ب‪ Ú‬البقاء ‘ العارضصة الفنية أاو ا‪Ÿ‬سصاعدة ‘ تسصي‪ Ò‬الفريق‪ ،‬وهو ما جعل آايت جودي ينسصحب ويفضصل البقاء‬
‫«ألديارتي» تفّوت فرصسة أ’بتعاد عن أ‪ÿ‬طر‬ ‫لموال ‪Ÿ‬سصاعدة الفريق‪ ،‬وباشصرت اللجنة ا‪Ÿ‬سص‪Ò‬ة للكناري‬
‫ح‪ .‬حسصناوي‬
‫‘ التسصي‪ ،Ò‬كما اشص‪Î‬ط أاعضصاء الديريكتوار من آايت جودي جلب ا أ‬
‫مفاوضصاتها مع ا‪Ÿ‬درب‪ Ú‬علي فرڤا‪ Ê‬وآالن ميشصال من أاجل اختيار أاحدهما لتعويضض آايت جودي‪.‬‬

‫كّذب ما قيل عن اعتداء ابنه على قائد ا‪Ÿ‬نافسس‪ ..‬ياحي لـ«‪:»$‬‬


‫كان لدفاع تاجنانت ‘ بداية مرحلة اإلياب فرصصة ل تعوضس للظفر بالنقاط الث‪Ó‬ث‪ ،‬لسصتقباله أاو‪Ÿ‬بي‬
‫ا‪Ÿ‬دية ‪Ã‬لعب لهوى إاسصماعيل‪ ،‬غ‪ Ò‬أانه ولسصوء حظه تع‪ Ì‬أاول أامسس بعد تعادله سصلبا‪ ‘ ،‬مقابلة باردة ‪⁄‬‬
‫يقدم فيها أاشصبال بلعطوي ما يسصتحقون ألجله الفوز‪ ،‬كما سصقطوا ‘ فخ ا‪Ÿ‬نافسس وخطته الدفاعية التي‬
‫مكنته ‘ النهاية من العودة بنصصف الزاد‪ ،‬وبتع‪Ì‬ها فوتت الكتيبة الزرقاء فرصصة ل تعوضس من أاجل البتعاد‬
‫أاك‪ Ì‬عن منطقة ا‪ÿ‬طر‪ ،‬ليعود الشصك من جديد إا‪ ¤‬الفريق الذي ‪Á‬لك ‘ رصصيده ‪ 1٨‬نقطة‪ ‘ ،‬وقت ل‬ ‫«أطرأف تسسعى لتشسويه سسمعتي وهذأ ما حدث ل‪Ó‬عب أ‪ÿ‬روب»‬
‫يفصصله عن أاول الناج‪ Ú‬سصوى نقطة واحدة‪ ،‬و‪ ⁄‬يكن مدرب الفريق عمر بلعطوي راضصيا ل باألداء ول‬
‫بالنتيجة‪ ،‬معت‪È‬ا فريقه ضصيع نقطت‪ Ú‬ثمينت‪ ،Ú‬ولو أانه أاعاب على ا‪Ÿ‬نافسس رفضصه اللعب وتقوقعه ‘‬ ‫^ «ا‪ÿ‬روب جاؤووا لعدم لعب ا‪Ÿ‬باراة‪ ..‬داروا سسينيما وأانصسارهم خّربوا ا‪Ÿ‬دينة»‬
‫ا‪ÿ‬لف‪‡ ،‬ا صصعب على فريقه الوصصول إا‪ ¤‬الشصباك‪ .‬هذا واسصتهل الدفاع مرحلة اإلياب بنفسس التعداد‪،‬‬
‫لتسصقط كل وعود اإلدارة ‘ جلب أاسصماء جديدة لتدعيم ا‪Ÿ‬ناصصب التي تبقى ‘ حاجة إا‪ ¤‬تدعيم‪ ،‬أاياما‬ ‫لعبو ا‪Ÿ‬نافسس هم من حاولوا العتداء علينا واعتدوا حتى‬ ‫كّذب رئيسس نادي ا–اد الشصاوية‪ ،‬عبد ا‪Û‬يد ياحي‪ ،‬كل‬
‫ك‪.‬ر‬ ‫قليلة قبل إاغ‪Ó‬ق ا‪ÒŸ‬كاتو الشصتوي للبطولة ا÷زائرية‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا◊ك ‪-‬م‪ ،‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬افسس ج ‪-‬اء ون ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ة ع‪-‬دم خ‪-‬وضس ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة‬ ‫األخبار التي راجت مؤوخرا بخصصوصس اعتداء ابنه‪ ،‬الذي‬
‫ومسص‪Ò‬وه شصحنوا لعبيهم جيدا لتنفيذ ا‪ı‬طط‪ ،‬كما أان‬ ‫ينشصط ‘ الفريق‪ ،‬على قائد نادي جمعية ا‪ÿ‬روب‪ ،‬فارسس‪،‬‬
‫إادارة «ا‪Ÿ‬وب» تفاوضس مدرب‪fi Ú‬لي‪ Ú‬وأاجانب لختيار أاحدهم اليوم‬ ‫خ ‪-‬مسص ‪-‬ة لع ‪-‬ب‪ Ú‬سص ‪-‬اب ‪-‬ق‪ Ú‬ل‪-‬ن‪-‬ا ي‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ون ‘ ا‪ÿ‬روب ك‪-‬ان م‪-‬ن‬ ‫خ‪Ó‬ل مواجهة الفريق‪ Ú‬أاول أامسس ا÷معة‪ ‘ ،‬إاطار ا÷ولة‬
‫مصص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م الن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ام م‪-‬ن تسص‪-‬ريحهم بتلفيق تهمة العتداء‬ ‫الـ‪ 15‬من القسصم الثا‪ Ê‬هواة شصرق‪ ،‬حيث اتهم ياحي أاطرافا‬
‫ط‪Ó‬ق بال‪Î‬أضسي ب‪ Ú‬مولودية بجاية وأ‪Ÿ‬درب مصسطفى بسسكري‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م»‪ ،‬مضص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا‪« :‬ك‪-‬ل م‪-‬ا ح‪-‬دث «سص‪-‬ي‪-‬نيما» افتعلها لعبو‬
‫ومسص‪Ò‬و ا‪ÿ‬روب وحتى أانصصارهم الذين كانوا مسصاندين‬
‫بالسصعي إا‪ ¤‬تشصويه صصورته عن طريق اتهام ابنه بالعتداء‬
‫على فارسس‪ ،‬مشص‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان هذا األخ‪ Ò‬حاول العتداء على‬
‫بأانصصار ع‪ Ú‬الفكرون وخّربوا ا‪Ÿ‬دينة بعد نهاية ا‪Ÿ‬باراة»‪،‬‬ ‫لع‪- -‬ب ‪-‬ه ي ‪-‬زي ‪-‬د لراسس ‘ ال ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ق ا‪Ÿ‬ؤودي إا‪ ¤‬غ ‪-‬رف ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪Ò‬‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ات‪-‬خ‪-‬اذ ال‪-‬ق‪-‬رار ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬يسصت‬ ‫رزقي على الف‪Î‬اق بال‪Î‬اضصي‪ ،‬بعد‬ ‫أاع‪- -‬ل‪- -‬نت إادارة ن‪- -‬ادي م‪- -‬ول‪- -‬ودي‪- -‬ة‬ ‫وتابع‪« :‬لقد أانهينا الشصوط األول متفوق‪ Ú‬بث‪Ó‬ثية لهدف‪،‬‬ ‫ا‪ÓŸ‬بسس ب‪ Ú‬شص‪-‬وط‪-‬ي ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ك‪-‬ان ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه متقدما‬
‫متعلقة بالهز‪Á‬ة ‘ وهران أاو وجود‬ ‫اجتماع ب‪ Ú‬الطرف‪ Ú‬عقب الهز‪Á‬ة‬ ‫ب ‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة ع‪-‬ن ال‪-‬ط‪Ó-‬ق ب‪-‬ال‪Î‬اضص‪-‬ي م‪-‬ع‬ ‫فكيف نعتدي على ا‪Ÿ‬نافسس؟ العكسس هو ما حدث‪ ،‬فقائد‬ ‫ب ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬دف‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن رأاسص‪-‬ه ارت‪-‬ط‪-‬م ب‪-‬ا÷دار ‡ا أادى إا‪¤‬‬
‫أاي مشصكل ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬درب وال‪Ó‬عب‪،Ú‬‬ ‫التي مني بها «ا‪Ÿ‬وب» أامام جمعية‬ ‫ا‪Ÿ‬درب مصصطفى بسصكري‪ ‘ ،‬قرار‬ ‫ا‪ÿ‬روب ح ‪-‬اول الع ‪-‬ت ‪-‬داء ع ‪-‬ل ‪-‬ى لع ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ا لراسس ‘ ال ‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ق‬ ‫إاصص‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬ج‪-‬روح ” ات‪-‬ه‪-‬ام اب‪-‬ن‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬تسص‪-‬بب ف‪-‬يها‪ ،‬كما أاوضصح‬
‫ب‪-‬ل ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬أام‪-‬ور أاخ‪-‬رى ل نسصتطيع‬ ‫وه‪- -‬ران‪ ،‬ل‪- -‬يصص‪- -‬رح ب‪- -‬ع‪- -‬ده‪- -‬ا رزق‪- -‬ي‬ ‫مفاجئ للجماه‪ Ò‬البجاوية‪ ،‬خاصصة‬ ‫برأاسصية‪ ،‬لكن لعبنا تفاداه فارتطم رأاسصه با÷دار‪ ،‬وبعدها‬ ‫ياحي أان مسص‪Ò‬ي ا‪ÿ‬روب حّرضصوا لعبيهم وكانت نيتهم‬
‫الكشصف عنها»‪ ،‬وأاضصاف‪« :‬نحن ‘‬ ‫‪Ó‬ذاعة الوطنية قائ‪« :Ó‬اتفقنا مع‬ ‫ل إ‬ ‫وأان الفريق يحتل الصصف الثا‪‘ Ê‬‬ ‫أارادوا ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬ق ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة الع‪-‬ت‪-‬داء لب‪-‬ن‪-‬ي ولع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا»‪ ،‬وأاردف‪:‬‬ ‫إاي ‪-‬ق ‪-‬اف ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة وع‪-‬دم خ‪-‬وضص‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وصص‪-‬رح ‘ اتصص‪-‬ال‪ ،‬أامسس‬
‫اتصص‪- - -‬الت م‪- - -‬ع ع‪- - -‬دي‪- - -‬د ا‪Ÿ‬درب‪Ú‬‬ ‫بسص ‪- -‬ك ‪- -‬ري ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى فسص ‪- -‬خ ال ‪- -‬ع ‪- -‬ق ‪- -‬د‬ ‫ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة وي‪-‬لعب‬ ‫«نفقنا صصغ‪ Ò‬جدا وكان به حوا‹ ‪ 40‬شصرطيا‪ ،‬فكيف يحدث‬ ‫السصبت‪ ،‬بـ«النهار» قائ‪« :Ó‬كل ما يقال كذب ول أاسصاسس له‬
‫ا‪Ù‬ل‪- - -‬ي‪ Ú‬أاو األج ‪- -‬انب م ‪- -‬ن أاج ‪- -‬ل‬ ‫ب ‪-‬ال‪Î‬اضص ‪-‬ي‪ ،‬ونشص ‪-‬ك ‪-‬ره ع ‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬ ‫األدوار األو‪ ¤‬ل‪- -‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق الصص ‪-‬ع ‪-‬ود‬ ‫العتداء؟ ولو كان صصحيحا أان ابني أاو لعب من فريقي‬ ‫من الصصحة‪ ،‬هناك أاطراف تسصعى إا‪ ¤‬تشصويه صصورتي عن‬
‫اختيار أاحدهم يوم األحد أاو اإلثن‪Ú‬‬ ‫ا÷ب ‪-‬ار ال ‪-‬ذي ق ‪-‬ام ب ‪-‬ه م ‪-‬ع ال ‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪،‬‬ ‫وال‪- -‬ع‪- -‬ودة إا‪ ¤‬ال‪- -‬راب ‪-‬ط ‪-‬ة ا‪ÎÙ‬ف ‪-‬ة‬ ‫اعتدى على ال‪Ó‬عب لتم توقيفه ‘ ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان»‪.‬‬ ‫ط ‪-‬ري ‪-‬ق ات‪-‬ه‪-‬ام اب‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬الع‪-‬ت‪-‬داء ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ائ‪-‬د ا‪ÿ‬روب‪ ،‬ول‪-‬ك‪-‬ن‬
‫على أاقصصى تقدير»‪.‬‬ ‫–دث ‪-‬ن‪-‬ا إال‪-‬ي‪-‬ه وات‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى وج‪-‬وب‬ ‫األو‪ ،¤‬حيث اتفق ا‪Ÿ‬درب بسصكري‬ ‫وليد بوسسنة‬ ‫ا◊قيقة أانه ‪ ⁄‬تكن هناك أاي اعتداءات من طرفنا‪ ،‬بل‬
‫أاحمد راحم‬ ‫إاحداث التغي‪ ،Ò‬وهناك أامور حتمت‬ ‫م‪-‬ع إادارة ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة مصص‪-‬طفى‬
‫‪13‬‬ ‫اأ’حد ‪ 07‬جانفي ‪ 201٨‬الموافق لـ ‪ 19‬ربيع الثاني ‪ 1439‬ه ـ‬
‫‪á```°VÉjQ‬‬
‫الناخب الوطني رابح ماجر يكشسف‪ :‬‬

‫اسستهدف‬
‫ن‪-‬ادي ل‪-‬ي‪-‬ف‪-‬رب‪-‬ول ا’‚ليزي‪،‬‬
‫م ‪-‬رة أاخ ‪-‬رى‪ ،‬صس‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬دو‹ ا÷زائ‪-‬ري‬
‫رياضس ‪fi‬رز‪‚ ،‬م ليسس‪ Î‬سسيتي ا’‚ليزي‪ ،‬من أاجل‬
‫ضس ‪-‬م ‪-‬ه خ ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة ا’ن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ا’ت الشس ‪-‬ت ‪-‬وي‪-‬ة ا◊ال‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫فريقه‪.‬‬ ‫‪Óÿ‬فة ’عبه ال‪È‬ازيلي فيليب كوتينيو الذي اق‪Î‬ب‬
‫ه ‪-‬ذا وت ‪-‬ع ‪-‬ول إادارة‬ ‫أاك‪ Ì‬من مغادرة «الريدز» وا’نضسمام إا‪ ¤‬نادي‬
‫ل‪-‬ي‪-‬ف‪-‬رب‪-‬ول وط‪-‬اق‪-‬م‪-‬ه الفني‬ ‫‪Ã‬اجر‪ ،‬الذي كشسف عن حوادث مع هدفه أاك‪ Ì‬أاناقة‪ ،‬لقد شسعرت قلي‪Ó‬‬ ‫أاحمد راحم‬
‫برشسلونة اإ’سسبا‪ Ê‬الذي يصسر على خدماته‪،‬‬ ‫رئ‪- -‬يسس ال‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ا «إان‪- -‬ف‪- -‬ان‪- -‬ت ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬و» و ب ‪-‬الشس ‪-‬ل ‪-‬ل ب ‪-‬ع ‪-‬د ال ‪-‬ه‪-‬دف وخ‪-‬رجت ث‪-‬م‬
‫ب ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ادة ي‪-‬ورغ‪-‬ن ك‪-‬ل‪-‬وب‪ ،‬ك‪-‬ث‪Ò‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫صسفقة ‪fi‬رز ليكون بدي‪ Ó‬للنجم ال‪È‬ازيلي‬
‫حسس ‪-‬ب ‪-‬م ‪-‬ا كشس ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ه ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر‬ ‫ع ‪-‬اد ال‪-‬ن‪-‬اخب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي وأاسس‪-‬ط‪-‬ورة اأ’سس‪- -‬ط ‪-‬ورة «ب ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي» ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬خصس عدت وكنت خلف كرة الهدف الثا‪،Ê‬‬
‫ك ‪-‬وت ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬و ال ‪-‬ذي اق‪Î‬ب أاك‪ Ì‬م‪-‬ن أاي وقت‬
‫الصس ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة ا’‚ل ‪-‬ي ‪-‬زي ‪-‬ة وال ‪-‬ف ‪-‬رنسس ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ال‪- -‬ك‪- -‬رة ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة‪ ،‬راب‪- -‬ح م‪- -‬اج ‪-‬ر‪ ،‬ال‪- -‬ع‪- -‬قب‪ ،‬وصس‪- -‬رح ‪Û‬ل ‪-‬ة «ل ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬يب» ل‪- -‬ق‪- -‬د ك ‪-‬نت م ‪-‬دف ‪-‬وع ‪-‬ا بشس ‪-‬يء خ ‪-‬ارق‬
‫مضس ‪- -‬ى م ‪- -‬ن ا’نضس‪- -‬م‪- -‬ام إا‪ ¤‬ال‪- -‬ع‪- -‬م‪Ó- -‬ق‬
‫الصسادرة أامسس‪ ،‬وعلى رأاسسها «فرانسس‬ ‫للحديث عن الهدف التاريخي الذي الفرنسسية يوم ا÷معة قائ‪« :Ó‬هد‘ للطبيعة ’ يوصسف»‪ .‬أاما عن تصسريح‬
‫برشسلونة‪ ،‬وذلك مقارنة ب‪Ó‬عب موناكو‬
‫فوتبال»‪« ،‬اأ’ندباندت» و«ذا صس‪- -‬ن»‪،‬‬ ‫سس‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬قب ضس‪-‬د ب‪-‬ايرن ميونيخ‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬قب م‪-‬ازالت أاع‪-‬يشس م‪-‬ع‪-‬ه ضس‪-‬م‪-‬ن ب‪Ó-‬ت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬ذي ق‪-‬ال إان ه‪-‬دف م‪-‬اجر‬
‫ليمار الذي تبقى القيمة ا‪Ÿ‬الية التي ”‬
‫وال‪- -‬ت ‪-‬ي أاك ‪-‬دت أان مسس ‪-‬ؤوو‹ ل ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬رب ‪-‬ول‬ ‫وقاد به نادي بورتو ال‪È‬تغا‹ للتتويج ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ي‪ ‘ ،‬الشس‪-‬ارع أان‪-‬اسس ي‪-‬قلدون هدية من السسماء فقال‪« :‬نعم‪ ،‬الله‬
‫وضسعها لفسسخ عقده جد مرتفعة وتصسل إا‪¤‬‬
‫يضس‪-‬ع‪-‬ون ‪fi‬رز رف‪-‬ق‪-‬ة ت‪-‬وم‪-‬اسس ل‪-‬ي‪-‬مار‪،‬‬ ‫‪Ó‬ن‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬لة سسنة ه‪-‬د‘ ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ي‪-‬ل‪-‬تقونني‪ ،‬عدد منهم أاراد أان أاكون ‘ ذلك ا‪Ÿ‬كان و‘ تلك‬ ‫ب‪-‬ك‪-‬أاسس أاوروب‪-‬ا ل‪ -‬أ‬
‫أاك‪ Ì‬من ‪ 110‬مليون أاورو‪ ،‬أاي ما يعادل ضسعف‬
‫’عب م‪- -‬ون‪- -‬اك‪- -‬و‪ ،‬ك‪- -‬أاح‪- -‬د ا◊ل ‪-‬ول‬ ‫‪ ،19٨7‬وقال إان ع‪Ó‬مة «العقب» التي ي ‪-‬ح ‪-‬اول ح ‪-‬ت‪-‬ى ‪Ÿ‬سس ع‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬وخ‪Ó-‬ل اللحظة بالذات‪ ،‬ولن أاسستطيع شسكره‬
‫قيمة تسسريح ال‪Ó‬عب ا÷زائري‪ .‬من جهة‬
‫ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ويضس خ‪-‬دم‪-‬ات ك‪-‬وت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬يو‪ ،‬وهو‬ ‫سسجلت باسسمه بعد ذلك اللقاء قلبت م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬دى ال ‪-‬ك ‪-‬اف ‘ ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب ن‪-‬ادا‪ Ê‬كما يجب‪ ،‬أ’ن الهدف قلب قدري‪،‬‬
‫أاخ ‪- -‬رى‪ ،‬م ‪- -‬ازال صس ‪- -‬احب ‪ 26‬سس‪-‬ن‪-‬ة يصس‪-‬ن‪-‬ع‬
‫اأ’م ‪-‬ر ال ‪-‬ذي دف ‪-‬ع إادارة ال ‪-‬ن‪-‬ادي ا’‚ل‪-‬ي‪-‬زي ل‪-‬ط‪-‬لب‬ ‫ق‪-‬دره وح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ب‪-‬دي‪-‬ا ف‪-‬خ‪-‬ره بهدفه إانفانتينو رئيسس الفيفا يا سسيد عقب وقبل تلك ا◊ادثة ‪ ⁄‬أاسسجل بالعقب‬
‫ا◊دث ‘ ا‪ÒŸ‬كاتو الشستوي‪ ‘ ،‬ا‚ل‪Î‬ا من‬
‫خدمات ’عب ا‪ÿ‬ضسر من مسسؤوو‹ ليسس‪ ،Î‬الذين‬ ‫وخ ‪-‬روج ا÷زائ ‪-‬ري‪ Ú‬ل ‪Ó-‬ح ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ال ب‪-‬ه كيف حالك؟ وحاول أان يقلد‪ Ê‬أامام ‘ ا÷زائ‪- -‬ر ل ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي سس ‪-‬ج ‪-‬لت ه ‪-‬دف ‪-‬ا‬
‫طرف أاندية ال‪ÒÁÈ‬ليغ التي ترغب بشسدة‬
‫دخ‪- -‬ل‪- -‬وا م‪- -‬ع‪- -‬ه‪- -‬م ‘ اتصس ‪-‬ا’ت‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬م ‪-‬ن دون‬ ‫سسنة ‪ ،19٨7‬كما اعت‪ È‬ماجر هدفه ا÷ميع وأانا صسححت له بأا‪ Ê‬فعلتها ‡اث‪ ‘ Ó- -‬ال‪È‬ت ‪-‬غ ‪-‬ال ق ‪-‬ب ‪-‬ل ا◊ادث ‪-‬ة‬
‫‘ الظفر بخدماته ‘ صسورة نادي تشسيلسسي‬
‫التطرق لتفاصسيل أاك‪ ،Ì‬بخصسوصس ا‪Ù‬ادثات التي‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ‪-‬ي ك‪-‬ان ه‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ن السس‪-‬م‪-‬اء‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬دم اأ’خ‪-‬رى»‪ ،‬وأاضساف‪« :‬أاحيانا بشس ‪-‬ه ‪-‬ري ‪-‬ن وم ‪-‬درب‪-‬ي ‘ ب‪-‬ورت‪-‬و أارت‪-‬ور‬
‫وأارسس ‪- -‬ن ‪- -‬ال‪Œ .‬در اإ’شس‪- -‬ارة إا‪ ¤‬أان ‪fi‬رز‬
‫جرت ب‪ Ú‬الطرف‪ Ú‬وإامكانية تطرقهما للشسق ا‪Ÿ‬ا‹ أاو‬ ‫وقال إان الله أاراد أان يكون ‘ ذلك يسسأالونني عن جرأاتي للقيام بحركة جورج قال ‹ إا‪› Ê‬نون لتنفيذ تلك‬
‫اسس‪Î‬ج‪-‬ع مسس‪-‬ت‪-‬واه ا◊ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي م‪-‬ع صس‪-‬ف‪-‬وف‬
‫تفاصسيل الصسفقة‪ ،‬خصسوصسا وأان ‪fi‬رز مازال مرتبطا‬ ‫ا‪Ÿ‬ك‪-‬ان ل‪-‬ل‪-‬تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬ت‪-‬لك ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ال‪- -‬ع‪- -‬قب ‘ ن‪- -‬ه‪- -‬ائ‪- -‬ي ك‪- -‬أاسس أاوروب‪- -‬ا‪ ،‬ا◊رك ‪-‬ة‪ ..‬أان ‪-‬ا ’ أاف ‪-‬ك‪-‬ر ‘ اسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‬
‫فريقه ليسس‪ ‘ Î‬اأ’سسابيع اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬أاين‬
‫بعقد مع «الفوكسسيز» إا‪ ¤‬غاية جوان ‪ 2020‬وإادارة ليسس‪Î‬‬ ‫مضسيفا أانه لن يسستطيع تقد‪ Ë‬الشسكر ول ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ي ق‪-‬مت ب‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬ف‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬الصس‪-‬ور هد‘ كع‪Ó‬مة ‪Œ‬ارية ويكفيني فخرا‬
‫“كن ◊د اآ’ن من تسسجيل ‪ 7‬أاهداف‬
‫اشس‪Î‬طت ‘ وقت سسابق مبلغا ‘ حدود ‪ 55‬مليون أاورو‬ ‫الكا‘ لله على تلك ا◊ادثة‪ ،‬وكشسف ‪fi‬ف‪- -‬ورة ‘ ذه‪- -‬ن‪- -‬ي‪ ⁄ ،‬ي‪- -‬ك ‪-‬ن ل ‪-‬دي أا‪ Ê‬أاخ ‪- - -‬رجت الشس ‪- - -‬عب ا÷زائ‪- - -‬ري‬
‫ك ‪-‬ام ‪-‬ل‪-‬ة ‘ ال‪-‬دوري ا’‚ل‪-‬ي‪-‬زي ا‪Ÿ‬م‪-‬ت‪-‬از‬
‫ل ‪-‬فسس ‪-‬خ ع ‪-‬ق ‪-‬ده‪ ،‬رغ ‪-‬م رفضس ا‪Ÿ‬درب‬ ‫ع‪- -‬ن ‪fi‬او’ت ال ‪-‬ن ‪-‬اسس ‪Ÿ‬سس ق ‪-‬دم ‪-‬ه ال ‪-‬وقت ل ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ك‪ ،Ò‬وح‪-‬ت‪-‬ى اأ’سس‪-‬ط‪-‬ورة ل‪Ó‬حتفال بعد هد‘ وصسنعت ع‪Ó‬مة‬
‫خ‪Ó-‬ل ‪ 22‬ل‪-‬ق‪-‬اء شس‪-‬ارك ف‪-‬ي‪-‬ه ‪Ã‬جموع‬
‫ك ‪- - -‬ل ‪- - -‬ود ب‪- - -‬وي‪- - -‬ال ال‪- - -‬ذي أاك‪- - -‬د ‘‬ ‫وت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬د ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة الهدف عند لقائهم بيلي قال لو ‪ ⁄‬ينظر رابح خلفه لكان مسسجلة ‘ القلوب»‪.‬‬
‫تصس ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات سس ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ة ل ‪-‬ه ح‪-‬اج‪-‬ت‪-‬ه‬
‫‪ 1769‬دقيقة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬اسّس ‪-‬ة ‪ÿ‬دم ‪-‬ات ’ع ‪-‬ب ‪-‬ه –سس ‪-‬ب ‪-‬ا‬ ‫’دماجهم ‘ مناصسب عمل‪ ..‬بن شسبلة‪:‬‬ ‫فيما ؤعدت ا’–ادية بالتكفل ‪ÓÃ‬كمي النخبة ؤالسسعي إ‬
‫عبد ا‪Ÿ‬الك عداد‬

‫فيما دخل جنوى ؤتورينو على ا‪ÿ‬ط من أاجل التعاقد مع تايدر‬


‫ل‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬اقات القادمة التي تنتظر‬
‫«أانا بطّال منذ األو‪Ÿ‬بياد‪ ..‬ماكاشس ‹ عاوّني ول أاملك أاي راتب»‬
‫ا◊ف‪- - -‬اظ ع‪- - -‬ل‪- - -‬ي ‪- -‬ه‪ ،‬أ’ن ذلك‬ ‫كشس‪- -‬ف م‪Ó- -‬ك‪- -‬م ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت ‪-‬خب‬
‫نيوكاسصتل وفي‪Ô‬باتشصي يريدان فارسس وهي‪Ó‬سس ف‪Ò‬ونا يشص‪Î‬ط ‪ 100‬مليار سصنتيم‬ ‫يتطلب إامكانيات و–ضس‪Ò‬ات‬
‫وت ‪-‬ربصس ‪-‬ات وه ‪-‬ذا م ‪-‬ا ن‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‬
‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬ع ‪-‬ب ‪-‬د ا◊ف ‪-‬ي ‪-‬ظ ب‪-‬ن‬
‫شس‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬أان‪-‬ه ي‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬الة‬
‫’ندية ا‪Ÿ‬هتمة بالتعاقد مع ا‪Ÿ‬دافع الدو‹‬ ‫انضضمّ فريقا نيوكاسضتل ا’‚ليزي وفي‪Ô‬باتشضي ال‪Î‬كي إا‪ ¤‬قائمة ا أ‬
‫’يطا‹‪ ،‬ويزاحم الفريقان نادي نابو‹ الذي قدم عرضضا بقيمة‬ ‫ا÷زائري ‪fi‬مد فارسس من نادي هي‪Ó‬سس ف‪Ò‬ونا ا إ‬ ‫إاليه»‪ ،‬وأاضس ‪- - - - - - - -‬اف‪« :‬الوزارة‬ ‫منذ عودته من ال‪È‬ازيل‪ ،‬أاين‬
‫‪ 2‬مليون أاورو من أاجل ا’سضتفادة من خدمات ال‪Ó‬عب‪ ،‬قوبل بالرفضس من إادارة نادي هي‪Ó‬سس ف‪Ò‬ونا‪ .‬وحسضب‬ ‫مسس ‪- -‬ؤوول‪- -‬ة ع‪- -‬م‪- -‬ا ي‪- -‬ح‪- -‬دث ‘‬ ‫شس‪- -‬ارك رف‪- -‬ق‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬خب ‘‬
‫’يطالية‪ ،‬فإان مدرب نيوكاسضتل يونايتد ا’‚ليزي رفائيل بينيتيز وضضع ‪fi‬مد‬ ‫جريدة «كوريري ديلو سضبورت» ا إ‬ ‫ا‪ÓŸ‬ك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬أ’ن ال‪-‬رئ‪-‬يسس طلب‬ ‫أاو‪Ÿ‬ب ‪- -‬ي‪- -‬اد ري ودي ج‪- -‬ان‪- -‬ي‪Ò‬و‬
‫’دارة نادي‬‫’مر بالنسضبة إ‬‫فارسس ‘ قائمة ال‪Ó‬عب‪ Ú‬الذين يسضعى للتعاقد معهم ‘ ا‪ÒŸ‬كاتو ا÷اري‪ ،‬وهو نفسس ا أ‬ ‫ب ‪- - -‬ت ‪- - -‬وف‪ Ò‬اإ’م ‪- - -‬ك‪- - -‬ان‪- - -‬ي‪- - -‬ات‬ ‫صس‪-‬يف ‪ ،2016‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أاك‪-‬د أان‪-‬ه ‪⁄‬‬
‫في‪Ô‬باتشضي ال‪Î‬كي‪ ،‬غ‪ Ò‬أان مسضؤوو‹ هي‪Ó‬سس ف‪Ò‬ونا يشض‪Î‬طون مبلغا يفوق ‪ 5‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬أاورو للتخلي عن ’عب‬ ‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬ري‪- -‬اضس‪- -‬ي‪ ،Ú‬ل‪- -‬ك‪- -‬ي يصس‪- -‬ل‬ ‫ي‪- -‬رفضس أاب‪- -‬دا ت‪- -‬ق‪- -‬مصس أال‪- -‬وان‬
‫’يطا‹‪ ،‬وهو ما يعادل ‪ 100‬مليار سضنتيم‪ .‬على صضعيد آاخر‪ ،‬يق‪Î‬ب متوسضط ا‪Ÿ‬يدان‬ ‫’ع‪Ó‬م ا إ‬‫ا‪ÿ‬ضضر‪ ،‬حسضب ا إ‬ ‫ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ج ‪Ã‬ي‪-‬دال‪-‬ية‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخب و–دث عن أاسسباب‬
‫’يطا‹‪ ،‬خاصضة مع إابعاده عن مباراة بولونيا وتورينو‬ ‫الدو‹ ا÷زائري‪ ،‬سضف‪ Ò‬تايدر‪ ،‬من مغادرة نادي «بولونيا» ا إ‬
‫’ن‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ات‪-‬ه‪ ،‬سضواء من تركيا وا‚ل‪Î‬ا وحتى كندا‬ ‫أامسس بسض‪-‬بب خ‪-‬ي‪-‬ارات ا‪Ÿ‬درب‪ ‘ ،‬ظ‪-‬ل اه‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام ع‪-‬دي‪-‬د ا أ‬ ‫أاو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬ة ’ب‪-‬د م‪-‬ن دع‪-‬م وع‪-‬مل‬ ‫إابعاده‪ ،‬وذلك لدى نزوله ضسيفا‬
‫وإايطاليا‪ ،‬أاين أابدى كل من جنوى وتورينو اسضتعدادهما لدفع مبلغ الشضرط ا÷زائي للتعاقد مع سضف‪ Ò‬تايدر خ‪Ó‬ل‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬واصس ‪-‬ل‪ ،‬أ’ن ا‪Ÿ‬ي ‪-‬دال ‪-‬ي ‪-‬ة ’‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ن‪-‬اة «النهار» ‘ حصس ‪-‬ة‬
‫أاحمد ر‬ ‫’يطالية أامسس‪.‬‬‫’ع‪Ó‬م ا إ‬ ‫سضوق ا’نتقا’ت ا◊الية‪ ،‬حسضبما نقلته وسضائل ا إ‬ ‫ت‪-‬قدم با‪Û‬ان»‪ .‬وع‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬راق‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رضس ل‪-‬ه‪-‬ا وهو‬ ‫«داخل ‪ ،»1٨‬حيث أاوضسح ‘ هذا الصسدد‪« :‬أانا بطال منذ‬
‫ال‪-‬ذي ات‪-‬ه‪-‬م سس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا ب‪-‬عضس اأ’ط‪-‬راف ‪Ã‬ح‪-‬اول‪-‬ة –ط‪-‬ي‪-‬مه‪،‬‬ ‫ع ‪-‬ودت ‪-‬ي م ‪-‬ن ال‪È‬ازي ‪-‬ل‪ ،‬أاي ‪-‬ن شس‪-‬اركت رف‪-‬ق‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ‘‬
‫بعد فشسله ‘ التعاقد معه شسهر جوان ا‪Ÿ‬اضسي‬ ‫قال‪« :‬رغم ا‪Ÿ‬سستوى الذي وصسلت إاليه‪ ،‬إا’ أانهم طلبوا‬ ‫اأ’و‪Ÿ‬ب‪- -‬ي ‪-‬اد‪ ’ ،‬أام ‪-‬لك أاي راتب شس ‪-‬ه ‪-‬ري‪ ،‬م ‪-‬اع ‪-‬دا ع ‪-‬ق ‪-‬ود‬
‫مني ا‪Ÿ‬شساركة ‘ البطولة الوطنية بعد أاسسبوع فقد من‬ ‫ا’ح‪Î‬اف ال‪- -‬قصس‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬دى ال‪- -‬ت‪- -‬ي وّق ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ا‪ÿ‬ارج‪،‬‬
‫مي‪Ó‬ن يعود لسصباق الظفر بخدمات غزال ‘ ا‪ÒŸ‬كاتو الشصتوي‬ ‫زواجي‪ ،‬وأاصسروا على ذلك بحجة إاعادة ترتيب ا‪ÓŸ‬كمة‬
‫ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة وا’ن ‪-‬ط ‪Ó-‬ق م ‪-‬ن الصس ‪-‬ف ‪-‬ر ’ن ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اء م‪Ó-‬ك‪-‬م‪-‬ي‬
‫صس‪- -‬راح‪- -‬ة ‪ ⁄‬أان‪- -‬ل ح‪ّ- -‬ق‪- -‬ي و’ ي ‪-‬وج ‪-‬د م ‪-‬ن سس ‪-‬اع ‪-‬د‪ ،Ê‬أ’ن‬
‫ا’–ادي‪- -‬ات السس‪- -‬اب ‪-‬ق ‪-‬ة تسس‪ Ò‬م ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ا ب ‪-‬حسسب ال ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ج‪،‬‬
‫عاد نادي مي‪Ó‬ن اإ’يطا‹ لسسباق التعاقد مع ا‪Ÿ‬هاجم‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب‪ ⁄ ،‬أارفضس ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ل ‪-‬دي ع ‪-‬ق ‪-‬د م ‪-‬ع‬ ‫وللحصسول على الدعم أاو ا‪Ÿ‬سستحقات ’ بد من التتويج‬
‫ال‪-‬دو‹ ا÷زائ‪-‬ري رشس‪-‬ي‪-‬د غ‪-‬زال‪ ،‬خ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة ا’ن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ا’ت‬ ‫ا’–اد ال ‪-‬دو‹ ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة ‪Á‬ن ‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن ا‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪-‬ة ‘ ه‪-‬ذه‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬و’ت اإ’فريقية أاو العا‪Ÿ‬ية»‪ ،‬وع‪-‬ن قضس‪-‬ي‪-‬ة رفضس‪-‬ه‬
‫الشستوية ا◊الية‪ ،‬حسسبما كشسفه موقع «كالتشسيو م‪Ò‬كاتو»‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسس‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ ‪Ÿ 2015‬دة ث ‪Ó-‬ث سس‪-‬ن‪-‬وات‪ ،‬وه‪-‬و ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخب قال‪« :‬حملت قميصس ا‪Ÿ‬نتخب على مدار ‪10‬‬
‫اإ’ي ‪- - - -‬ط ‪- - - -‬ا‹‪ ،‬ال‪- - - -‬ذي أاك‪- - - -‬د أان مسس‪Ò‬ي «الروسسون‪Ò‬ي»‬ ‫الذي نقوم ‪Ã‬وجبه با‪Ÿ‬شساركة ‘ دورات كب‪Ò‬ة ’كتسساب‬ ‫سسنوات‪ ،‬ومثّلت ا÷زائر أاحسسن “ثيل ‘ بطو’ت ك‪È‬ى‪،‬‬
‫يسستهدفون ا’سستفادة من خدمات ’عب ا‪ÿ‬ضسر بداية‬ ‫ا‪Ÿ‬زيد من ا‪Èÿ‬ة وا◊فاظ على ا‪Ÿ‬سستوى العا‹»‪.‬‬ ‫و‪ ⁄‬أارفضس أاب ‪-‬دا ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب‪ ،‬م‪-‬ا ح‪-‬دث أان‪-‬ن‪-‬ا رفضس‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬ح‪-‬ن‬
‫من شسهر جانفي ا◊ا‹‪ ،‬سسواء على سسبيل اإ’عارة من‬ ‫ا‪ÓŸ‬كم‪ Ú‬السستة العمل مع ا‪Ÿ‬درب بجاوي لعدة أاسسباب‪،‬‬
‫فريقه موناكو الفرنسسي‪ ،‬أاو ‘ صسفقة انتقال نهائي‪ ،‬وهذا‬ ‫ذراع (رئيسض ا–ادية ا‪ÓŸ‬كمة)‪« :‬ا‪ÓŸ‬كمة‬ ‫بعدها تلقيت اتصسا’ للمشساركة ‘ اأ’لعاب اإ’سس‪Ó‬مية‪’ ،‬‬
‫حسسب رغبة إادارة نادي اإ’مارة الفرنسسية الذي خطفه‬ ‫ا÷زائرية ليسست ‘ أاحسسن أاحوالها ؤنحن ‘‬ ‫‪Á‬ك ‪-‬ن أان أاخ ‪-‬ون أاصس ‪-‬دق ‪-‬ائ ‪-‬ي أ’ن ال ‪-‬ق‪-‬رار ال‪-‬ذي ات‪-‬خ‪-‬ذن‪-‬اه‬
‫م ‪-‬ن ال ‪-‬ن‪-‬ادي اإ’ي‪-‬ط‪-‬ا‹ خ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة ا’ن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ا’ت الصس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫اتصسال مع الوزارة للتكفل با‪ÓŸ‬كم‪»Ú‬‬ ‫ج‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ي‪ ،‬أا“ن‪- -‬ى أان ت‪- -‬ت‪- -‬حسس ‪-‬ن اأ’م ‪-‬ور م ‪-‬ع ا’–ادي ‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬اضسية‪ ،‬ح‪ Ú‬فعل نادي مي‪Ó‬ن كل شسيء ‪ÿ‬طف ال‪Ó‬عب‬ ‫اع‪Î‬ف عبد السس‪Ó‬م ذراع‪ ،‬رئيسس ا’–ادية ا÷زائرية‬ ‫ا÷دي ‪-‬دة‪ ،‬ومسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬د ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ودة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ‘ أاي وقت‬
‫إا’ أان ‪-‬ه فشس‪-‬ل ب‪-‬ع‪-‬د اق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اع م‪-‬ه‪-‬اج‪-‬م ا‪ÿ‬ضس‪-‬ر ب‪-‬ع‪-‬رضس ن‪-‬ادي‬ ‫للم‪Ó‬كمة‪ ،‬بأان ا‪ÓŸ‬كمة ليسست ‘ أاحسسن أاحوالها‪ ،‬ومرت‬ ‫ومتأاكد أانني ’زلت قادرا على العطاء وتقد‪ Ë‬اإ’ضسافة»‪.‬‬
‫موناكو‪ ،‬حامل لقب الدوري الفرنسسي‪ ،‬إا’ أانه فشسل ‘‬ ‫‪Ã‬شساكل عديدة‪ ،‬غ‪ Ò‬أانه أاكد أانه سسيعمل مع توليه زمام‬
‫فرضس نفسسه ‘ تشسكيلة ا‪Ÿ‬درب ليوناردو جارد‪ Ë‬طيلة‬ ‫اأ’مور خلفا للرئيسس السسابق ‪fi‬مد نحاسسية‪ ،‬على –سس‪Ú‬‬ ‫فليسسي‪« :‬طلبوا مني ا‪Ÿ‬شساركة ‘ البطولة‬
‫ال‪- -‬نصس‪- -‬ف اأ’ول م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬وسس‪- -‬م ال‪- -‬ك ‪-‬روي ا◊ا‹ واك ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ى‬ ‫اأ’مور والتكفل ‪ÓÃ‬كمي ا‪Ÿ‬نتخب‪ ،‬و‪fi‬اولة إادماجهم ‘‬ ‫الوطنية أاسسبوعا بعد زؤاجي ؤالوزارة مسسؤوؤلة‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪-‬ة ‘ ‪ 475‬دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ف‪-‬قط ‘ ‪ 12‬م‪-‬باراة خاضسها‬ ‫مناصسب عمل م‪Ó‬ئمة‪ ،‬حيث قال‪« :‬ا‪ÓŸ‬كمة ا÷زائرية‬ ‫عما يحدث ‘ ا‪ÓŸ‬كمة»‬
‫معظمها كبديل‪‡ ،‬ا جعله ‪Á‬تعضس من وضسعيته موازاة‬ ‫ليسست ‘ أاحسسن أاحوالها‪ ،‬هناك م‪Ó‬كمون قدموا للجزائر‬ ‫سسار ا‪ÓŸ‬كم ‪fi‬مد فليسسي على خطى زميله‪ ،‬حيث‬
‫مع رغبة جارد‪ Ë‬وإادارة موناكو ‘ التخلصس منه إا‪ ¤‬غاية‬ ‫و‘ نهاية ا‪Ÿ‬طاف وجدوا أانفسسهم من دون عمل ومثل‬ ‫أاكد هو اآ’خر أانه ‪ ⁄‬يتلق الدعم الكا‘‪ ،‬رغم تشسريفه‬
‫ن ‪-‬ه ‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م ا◊ا‹‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أاق‪-‬ل ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ر‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن‬ ‫هذه اأ’مور يرثى لها‪ ،‬نحن ‘ اتصسال مع الوزارة ‪Ù‬اولة‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬راي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‘ ا‪Ù‬اف‪-‬ل ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأاوضس‪-‬ح ‘ ه‪-‬ذا‬
‫اأ’عباء ا‪Ÿ‬الية بسسبب أاجرته الشسهرية ا‪Ÿ‬رتفعة مقارنة‬ ‫إايجاد حل لهذه القضسية‪ ،‬بالنسسبة ل‪ Í‬شسبلة وبقية زم‪Ó‬ئه ’‬ ‫السسياق‪ ’« :‬أاملك الدعم الكا‘‪ ،‬والراتب الشسهري الذي‬
‫بعدد مشساركاته مع التشسكيلة‪ .‬هذا وأاكد ذات ا‪Ÿ‬صسدر أان‬ ‫أاحد ‪Á‬كنه أان ينكر ما قدموه‪ ،‬وكا–ادية نسسعى لوضسعهم‬ ‫أاتقاضساه ’ يصسل حتى ربع ما يتقاضساه ’عبو كرة القدم‪،‬‬
‫حمزة حسسناؤي‬ ‫‘ أاحسسن الظروف»‪.‬‬ ‫من السسهل الوصسول إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سستوى العا‹ لكن من الصسعب‬
‫سسماح الوزارة بدخول أاعضساء ا‪Ÿ‬كتب السسابق رغم رفضض حصسيلتهم ا‪Ÿ‬الية يث‪ Ò‬التسساؤؤ’ت‬
‫ا÷معية العامة للكاراتي تن ّصصب ÷ان ال‪Î‬شصيحات و–ّدد يوم ‪ 20‬جانفي لإجراء النتخابات‬
‫القائم‪ Ú‬على شسؤوون نادي مي‪Ó‬ن يعولون على‬ ‫وع‪- -‬دم –ريك ال‪- -‬ع ‪-‬دال ‪-‬ة إ’نصس ‪-‬اف ال ‪-‬ك ‪-‬ارات ‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‪‡ ،‬ا ي ‪-‬ج ‪-‬ع ‪-‬ل ج ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ع أاعضس‪-‬اء ا‪Ÿ‬ك‪-‬تب‬ ‫يوم ‪ 20‬جانفي ‘ معهد تكوين إاطارات الشسباب‬ ‫قّررت ا÷معية العامة ل‪–Ó‬ادية ا÷زائرية‬
‫شسقيق ال‪Ó‬عب ووكيل أاعماله‪ ،‬الدو‹ ا÷زائري‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري‪ ‘ ،‬ان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار ن ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ج ال‪Î‬شس ‪-‬ي ‪-‬ح‪-‬ات‬ ‫السسابق معاقب‪ Ú‬و‪fi‬ال‪ Ú‬على العدالة‪ ،‬حسسب‬ ‫بتيقصسراين ‘ العاصسمة‪ .‬وحسسب ا‪Ÿ‬ؤوشسرات‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ارات‪-‬ي‪– ،‬دي‪-‬د ت‪-‬اري‪-‬خ ‪ 20‬ج‪-‬ان‪-‬في ا÷اري‬
‫السسابق عبد القادر غزال‪ ،‬إ’قناع صساحب الـ‪25‬‬ ‫وال‪- -‬ط ‪-‬ع ‪-‬ون خ ‪Ó-‬ل اأ’ي ‪-‬ام ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬ده ‪-‬ا‬ ‫ال‪- -‬ل‪- -‬وائ‪- -‬ح‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ال ‪-‬وزارة ‪ ⁄‬ت ‪-‬ق ‪-‬م ب ‪-‬أاي شس ‪-‬يء‬ ‫ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة بصس‪-‬راع ا’–ادي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان ث‪Ó-‬ث‪-‬ة وح‪-‬ت‪-‬ى‬ ‫ل ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬د ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪– ،‬سس‪-‬ب‪-‬ا‬
‫ع ‪-‬ام ‪-‬ا ب ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ل ق ‪-‬م ‪-‬يصس «الروسسون‪Ò‬ي» خ‪Ó‬ل‬ ‫ان ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ام‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون‬ ‫وت ‪-‬ركت ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع اأ’عضس ‪-‬اء السس‪-‬اب‪-‬ق‪ Ú‬ي‪-‬دخ‪-‬ل‪-‬ون‬ ‫أارب‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬رشس‪-‬ح‪ Ú‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر أان ي‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ن‪-‬وا ت‪-‬رشسحهم‬ ‫’ختيار رئيسس ومكتب جديد ل‪–Ó‬ادية التي‬
‫ال ‪-‬نصس ‪-‬ف ال ‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى اأ’ق‪-‬ل‪،‬‬ ‫مصس‪Ò‬ية بالنسسبة لرياضسة الكاراتي‪ ،‬وسستعرف‬ ‫ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة رغ ‪-‬م أان ذلك غ‪ Ò‬م ‪-‬ق ‪-‬ب‪-‬ول‬ ‫لرئاسسة ا’–ادية‪ ،‬بداية ببطل العا‪ ⁄‬السسابق‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ط ‘ ا‪Ÿ‬شس‪-‬اك‪-‬ل والصس‪-‬راع‪-‬ات م‪-‬ن‪-‬ذ سس‪-‬ن‪-‬ة‬
‫خاصسة أان مهاجم ا‪ÿ‬ضسر سسابقا ‪Œ‬معه ع‪Ó‬قة‬ ‫حضس‪- -‬ور ب‪- -‬ع‪- -‬ث‪- -‬ة م ‪-‬ن ا’–اد ال ‪-‬دو‹ ي ‪-‬ق ‪-‬وده ‪-‬ا‬ ‫ق‪- -‬ان‪- -‬ون‪- -‬ي‪- -‬ا‪’ ،‬ت‪- -‬ه‪- -‬ام ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ‪fi‬اف ‪-‬ظ‬ ‫رضسا بن قدور‪ ،‬ورئيسس نادي بئر توتة حميد‬ ‫‪‡ ،2013‬ا أادى إا‪ ¤‬إايقاف ا÷زائر من طرف‬
‫ج ‪-‬ي ‪-‬دة ب ‪-‬إادارة م ‪-‬ي ‪Ó-‬ن ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ‪-‬رار ع‪Ó-‬ق‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ع‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري ط ‪-‬اه ‪-‬ر مصس ‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ي‪ ،‬رئ‪-‬يسس ا’–اد‬ ‫ا◊سس‪- -‬اب‪- -‬ات وح ‪-‬ت ‪-‬ى ال ‪-‬وزي ‪-‬ر شس ‪-‬خصس ‪-‬ي ‪-‬ا بسس ‪-‬وء‬ ‫م ‪-‬ل ‪-‬وك‪ ،‬ب ‪-‬اإ’ضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬اأ’م‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ام السس‪-‬اب‪-‬ق‬ ‫اإ’–اد ال‪- -‬دو‹ ل‪- -‬ل‪- -‬ك‪- -‬ارات‪- -‬ي‪ ،‬ح‪- -‬يث صس ‪-‬ادقت‬
‫مسس‪Ò‬ي ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة أان ‪-‬دي ‪-‬ة ال ‪-‬دوري اإ’ي ‪-‬ط‪-‬ا‹ ال‪-‬ذي‬ ‫اإ’ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ارات ‪-‬ي‪Œ .‬در اإ’شس ‪-‬ارة إا‪ ¤‬أان‬ ‫التسسي‪ ،Ò‬وهو اأ’مر الذي يخفي قرارات سسرية‬ ‫’–ادي‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ارات‪-‬ي سس‪-‬ل‪-‬يمان مسسدوي‪ ،‬ورئيسس‬ ‫ا÷معية العامة ا’سستثنائية ’–ادية الكاراتي‬
‫قضس ‪-‬ى ف ‪-‬ي ‪-‬ه أاك‪ È‬م ‪-‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة م‪-‬ن مشس‪-‬واره ال‪-‬ك‪-‬روي‬ ‫ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ’–ادي‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ارات‪-‬ي تضسم ‪74‬‬ ‫ات‪- -‬خ ‪-‬ذت ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬عضس ا÷ه ‪-‬ات ق ‪-‬ب ‪-‬ل أاي ‪-‬ام‪ ،‬حسسب‬ ‫الديريكتوار السسابق بوبكر ‪fl‬في‪ ،‬فيما ت‪Î‬قب‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ان ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬دت‪ ،‬أامسس‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬نصس‪-‬يب ‪÷ 3‬ان‬
‫بدرجتيه اأ’و‪ ¤‬والثانية‪Œ .‬در اإ’شسارة إا‪ ¤‬أان‬ ‫عضسوا حضسر منهم ‪ 59‬إا‪ ¤‬اجتماع أامسس‪ ،‬بينما‬ ‫مصسادرنا‪ ،‬من أاجل مسساعدة أاحد ا‪Ÿ‬رشسح‪Ú‬‬ ‫أاسس‪-‬رة ا–ادي‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ارات‪-‬ي ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د شس‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة ÷نة‬ ‫خاصسة بال‪Î‬شسيحات والطعون و“رير ا‪Ÿ‬هام‪،‬‬
‫ب‪-‬ول‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ا اإ’ي‪-‬ط‪-‬ا‹ وف‪Ô‬ب‪-‬خشس‪-‬ة ال‪Î‬كي بدورهما‬ ‫تضس‪-‬م ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ابية ا‪Ÿ‬قبلة ‪ 56‬صسوتا‪،‬‬ ‫رغم تورطه ‘ عديد الفضسائح التي عصسفت‬ ‫ال‪Î‬شسيحات على اعتبار أاحد أاعضسائها يتواجد‬ ‫وقررت فتح آاجال ال‪Î‬شسيحات حتى تاريخ ‪14‬‬
‫يسس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬دف‪-‬ان ا’سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن خ‪-‬دم‪-‬ات غ‪-‬زال ‘‬ ‫بينها ‪ 46‬رابطة و‪ 10‬أاندية‪ ،‬حضسر منها أامسس‬ ‫با–ادية الكاراتي منذ سسنوات‪ ،‬وبوجود أادلة‬ ‫‘ وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة غ‪ Ò‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ورط‪-‬ه مع ا‪Ÿ‬كتب‬ ‫ج‪-‬ان‪-‬ف‪-‬ي وم‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ال‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ون ح‪-‬ت‪-‬ى ي‪-‬وم ‪16‬‬
‫ؤليد بوسسنة‬ ‫ا‪ÒŸ‬كاتو الشستوي ا◊ا‹‪.‬‬ ‫أاحمد راحم‬ ‫‪ 37‬رابطة و‪ 9‬نوادي‪.‬‬ ‫ق ‪-‬اط ‪-‬ع ‪-‬ة‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ال ‪-‬وزارة فضس ‪-‬لت ‪Œ‬اه‪-‬ل ذلك‬ ‫السسابق الذي ‪ ⁄‬يتم ا‪Ÿ‬صسادقة على حصسيلته‬ ‫جانفي‪ ،‬فيما تقام ا÷معية العامة ا’نتخابية‬
‫‪á```°VÉjQ‬‬ ‫األحد ‪ 07‬جانفي ‪ 201٨‬الموافق لـ ‪ 19‬ربيع الثاني ‪ 1439‬ه ـ‬
‫‪14‬‬
‫مولودية العلمة‬

‫تربصص مغلق لتدارك التأخر‬


‫‘ التحضض‪Ò‬ات وضضمأن نقأط «’زمو»‬
‫تسس ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة الضس‪-‬ي‪-‬ف ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫من ا‪Ÿ‬نتظر أان تدخل مولودية العلمة هذا‬
‫وه ‪-‬ران ‘ م ‪-‬ل ‪-‬عب مسس ‪-‬ع ‪-‬ود زغ ‪-‬ار‪ ‘ ،‬م ‪-‬ب‪-‬اراة‬ ‫األسسبوع ‘ تربصص مغلق –ضس‪Ò‬ي خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة‬
‫تأاكيد النقطة الثمينة التي عادت بها التشسكيلة‬ ‫توقف البطولة نهاية األسسبوع القادم‪ ،‬من أاجل‬
‫أام‪-‬ام م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة سس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة واسس‪-‬تعادة هيبة زغار‪.‬‬ ‫ت‪- -‬دارك ال‪- -‬ت‪- -‬أاخ‪- -‬ر ال‪- -‬ذي ع ‪-‬رف ‪-‬ت ‪-‬ه –ضس‪Ò‬ات‬
‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى‪ ،‬ت ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر اإلدارة ان ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬اشص‬ ‫التعداد خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة الراحة السسابقة‪ ،‬حيث كان‬
‫ا‪ÿ‬زي‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬دخ‪-‬ول إاع‪-‬ان‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ح‪-‬ر األسسبوع‬ ‫لع ‪-‬ب ‪-‬و «ال ‪-‬ب ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة» ق‪-‬د دخ‪-‬ل‪-‬وا ‘ إاضس‪-‬راب ع‪-‬ن‬
‫ا◊ا‹‪ ،‬حيث قررت اإلدارة توجيه جزء هام‬ ‫التدريبات لف‪Î‬ة فاقت ‪ 10‬أايام‪ ،‬وتبقى اإلدارة‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا إا‪ ¤‬تسس ‪-‬وي ‪-‬ة أاج ‪-‬رة شس ‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬ل لعب‬ ‫تنتظر رّد ا‪Ÿ‬درسسة الرياضسية الباز‪ ،‬من أاجل‬
‫وتسسوية جزء من ا‪Ÿ‬سستحقات العالقة لثنائي‬ ‫إاجراء ال‪Î‬بصص ا‪Ÿ‬غلق والذي يعرف اندماج‬
‫الطاقم الفني د‪-Ê‬حداد‪ ،‬ووضسع ال‪Ó‬عب‪‘ Ú‬‬ ‫ال ‪-‬رب ‪-‬اع ‪-‬ي ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬دم زي‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬دل‪-‬ه‪-‬وم‪ ،‬م‪-‬ل‪-‬و‹‬
‫أاحسسن الظروف لتحضس‪ Ò‬بقية ا‪Ÿ‬شسوار‪.‬‬ ‫وا◊ارسص عمراوي ومنه ضسمان تأاقلم ا÷دد‬
‫ع‪/‬شسهيلي‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬حضس‪ Ò‬ا÷ي ‪-‬د ل ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ادم ح‪-‬يث‬
‫ح‪ .‬التلمسسا‪Ê‬‬
‫’دارة‬
‫حلم الصسعود يرواد أانصسار أاهلي ال‪È‬ج وا إ‬
‫’سسبوع‬
‫ت‪Î‬قب ‪ ١.٥‬مليار سسنتيم هذا ا أ‬ ‫م ‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬ظ‪- -‬ر أان‬
‫ت ‪- - - - -‬رف‪- - - - -‬ع إادارة وداد‬
‫بوغرارة يصضفع كوريبة ويصضّر على‬ ‫ت ‪-‬ل ‪-‬مسس ‪-‬ان‪ ،‬صس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة‬
‫ال‪- - - -‬ي‪- - - -‬وم‪ ،‬اح‪Î‬ازات‬
‫بوطبة‪ ‬ومسضأعدية –سضبأ ‪Ÿ‬واجهة سضكيكدة‬ ‫رسس‪- -‬م‪- -‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬راب ‪-‬ط ‪-‬ة‬
‫الوطنية لكرة القدم‪،‬‬
‫ب‪-‬خصس‪-‬وصص مشس‪-‬اركة‬
‫لت ‪-‬زال إادارة أاه ‪-‬ل ‪-‬ي ال‪È‬ج ت‪Î‬قب ت ‪-‬أاه ‪-‬ي ‪-‬ل ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪ Ú‬ب‪-‬وطب‬ ‫م‪-‬ه‪-‬اج‪-‬م ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ية ع‪Ú‬‬
‫ومسساعدية من قبل ÷نة النزاعات‪ ،‬التي أاخرت إاصسدار قرارها إا‪¤‬‬ ‫مليلة‪ ،‬هاشسم نور الدين‪ ‘ ،‬مواجهة أاول أامسص التي‬
‫غاية أامسسية غد اإلثن‪ ،Ú‬حيث يصسر الطاقم الفني بقيادة بوغرارة‬ ‫جمعت الفريق‪ ،Ú‬وهو بحوزته أاربع بطاقات صسفراء‪ ،‬ث‪Ó‬ث منها ‘‬
‫على إاقحام الثنائي ‘ التشسكيلة األسساسسية خ‪Ó‬ل ا÷ولة القادمة‬ ‫ا‪Ÿ‬باراة‬
‫وقائدي الفريق‪ ،Ú‬كما سسهرت على‬ ‫البطولة‪ ،‬األو‪ ¤‬تلقاها بتاريخ ‪ ‘ 2017 /09 /22‬اللقاء الذي جمع‬
‫أام‪-‬ام شس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة سس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة‪ ،‬وب‪-‬ا‪ÿ‬صس‪-‬وصص ا‪Ÿ‬ه‪-‬اج‪-‬م مسساعدية‪ ،‬بعد أان‬ ‫فريقه بشسبيبة بجاية‪ ،‬والثانية بتاريخ ‪ ‘ 2017 /11 /07‬اللقاء أامام‬
‫واصسل الهجوم تضسييع فرصص سسانحة خ‪Ó‬ل مباراة ا÷ولة الفارطة‬ ‫تدوين هذه الح‪Î‬ازات ‘ ورقة اللقاء بعد نهاية ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬على أان‬
‫تسستكمل اإلجراءات اليوم من خ‪Ó‬ل مراسسلة الرابطة الوطنية ‡ثلة‬ ‫جمعية وهران والثالثة بتاريخ ‪ 2017 /11 /17‬أامام مولودية العلمة‪،‬‬
‫أامام شسباب باتنة‪ ،‬خاصسة ا‪Ÿ‬هاجم كوريبة الذي دخل ‘ اشستباكات‬ ‫فيما تلقى البطاقة الصسفراء الرابعة ‘ لقاء الدور الـ‪ 32‬من منافسسة‬
‫لفظية مع عدد مع األنصسار الغاضسب‪ Ú‬بسسبب تضسييعه أاهدافا سسهلة‪،‬‬ ‫‘ ÷ن ‪-‬ة النضس ‪-‬ب ‪-‬اط ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر أان ت ‪-‬فصس ‪-‬ل ‘ ه ‪-‬ذه ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫اجتماعها ا‪ÈŸ‬مج غدا اإلثن‪ ،Ú‬علما أان ا‪Ÿ‬باراة انتهت بالتعادل‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬أاسص أام‪-‬ام أاه‪-‬ل‪-‬ي ال‪È‬ج ب‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ ‪ .2017 /12 /29‬وح‪-‬سس‪-‬ب م‪-‬سس‪Ò‬ي‬
‫وهو ما عّرضسه لصسفعة ‘ نهاية الشسوط األول من ا‪Ÿ‬درب بوغرارة‪،‬‬ ‫الوداد‪ ،‬فإان الح‪Î‬ازات ” السستناد فيها على ا‪Ÿ‬ادة ‪ 132‬من قانون‬
‫بسسبب رّد فعله ‪Œ‬اه األنصسار‪ ،‬أاين هدده بالطرد من الفريق‪‘ ،‬‬ ‫اإليجابي بهدف ‪Ÿ‬ثله‪.‬‬
‫الرابطة‪ ،‬والتي تؤوكد ‘ فقرتها األو‪ ¤‬على أان ال‪Ó‬عب الذي حوزته‬
‫ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ج‪-‬لب ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم ال‪-‬ث‪-‬الث‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪ ،‬ت‪-‬ن‪-‬تظر اإلدارة‬
‫دخول إاعانة البلدية ا‪Ÿ‬قدرة ‪Ã‬ليار ونصسف ا‪Ÿ‬ليار هذا األسسبوع من‬ ‫سسليمان لـ«‪« :»$‬اح‪Î‬ازاتنا صسحيحة‬ ‫ث‪Ó-‬ث ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات صس‪-‬ف‪-‬راء ب‪-‬ع‪-‬د ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ذه‪-‬اب‪ ،‬سس‪-‬ت‪-‬م‪-‬ح‪-‬ى من‬
‫أاجل تسسوية أاجرة شسهرية إاضسافة إا‪ ¤‬منحة الفوز األخ‪ Ò‬أامام شسباب باتنة‪ ،‬والذي وضسع‬ ‫وثقتنا كاملة ‘ ÷نة ا’نضسباط»‬ ‫رصسيده قبل أاول لقاء من مرحلة العودة‪ ،‬وهو األمر الذي ‪ ⁄‬يتحقق مع‬
‫وقصسد توضسيح الأمور‪ ،‬كان لـ«النهار» حديث هاتفي مع رئيسص‬ ‫ال‪Ó‬عب هاشسم‪ ،‬الذي تلقى البطاقة الصسفراء الرابعة ‘ لقاء الكأاسص‬
‫األهلي ‘ ا‪Ÿ‬راتب األو‪ ¤‬وعلى بعد ‪ 4‬نقاط عن ا‪Ÿ‬تصسدر جمعية ع‪ Ú‬مليلة‪ ،‬زاد من طموح‬ ‫وقبل أاول لقاء من مرحلة العودة‪‡ ،‬ا يعني أان مشساركته غ‪ Ò‬شسرعية‬
‫األنصسار ‘ انتزاع مرتبة مؤوهلة للصسعود‪ ،‬خاصسة أان ا‪Ÿ‬نافسص القادم شسبيبة سسكيكدة يحتل‬ ‫النادي الهاوي لوداد تلمسسان‪ ،‬سسيلمان نصسر الدين‪ ،‬قال فيه‪« :‬من‬
‫حق اأي فريق تقد‪ Ë‬اح‪Î‬ازات ضسد اأي اأمر يراه غ‪ Ò‬طبيعي ومنافٍ‬ ‫‘ لقاء أاول أامسص أامام الوداد اسستنادا إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ادة ‪ ‘ 104‬فقرتها‬
‫ع‪/‬شسهيلي‬ ‫ا‪Ÿ‬رتبة الثانية ومواجهته بسست نقاط‪.‬‬ ‫ا‪ÿ‬امسسة‪ ،‬التي تؤوكد أان احتسساب البطاقات يكون ‘ البطولة وكأاسص‬
‫للقوان‪ ،Ú‬وهو الأمر الذي قمنا به ‘ لقائنا اأمام جمعية ع‪ Ú‬مليلة‪،‬‬
‫جمعية وهران‬ ‫اأين راأينا اأن مشساركة ا‪Ÿ‬هاجم هاشسم ‪ ⁄‬تكن قانونية‪ ،‬اسستنادا اإ‪¤‬‬
‫ا‪Ÿ‬ادة ‪ 132‬من قانون الرابطة بفقرتيها الأو‪ ¤‬والثانية‪ ،‬لقد قمنا‬
‫ا÷مهورية والكأاسص ا‪Ÿ‬متازة‪ ،‬وهي نفسص ا◊الة التي منعت لعب‬
‫ال ‪-‬وداد ح ‪-‬بشس ‪-‬ي زك ‪-‬ري ‪-‬ا م‪-‬ن ا‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪-‬ة ‘ ل‪-‬ق‪-‬اء أاول أامسص ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه‬
‫سضـ ـأ‪ ⁄‬العو‘‪« :‬الشضبـ ـ ـأن ه ـ ـم رأاسضـ ـ ـمأل الفـ ـريق‬ ‫ب ‪-‬الإج ‪-‬راءات ال ‪Ó-‬زم ‪-‬ة ق ‪-‬ب ‪-‬ل وب ‪-‬ع ‪-‬د ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة‪ ،‬وسس ‪-‬نسس ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‬
‫الإجراءات على ÷نة النضسباط التي نثق ‘ اأعضسائها لإنصسافنا‬
‫البطاقة الصسفراء الرابعة ‘ لقاء الكأاسص أامام مولودية ا÷زائر نهاية‬
‫األسس ‪- - -‬ب‪- - -‬وع ا‪Ÿ‬اضس‪- - -‬ي‪Œ .‬در اإلشس‪- - -‬ارة إا‪ ¤‬أان إادارة ال‪- - -‬وداد ق‪- - -‬امت‬

‫و’ نفك ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـر سض ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـوى ‘ البـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـقأء»‪ ‬‬ ‫ومنحنا نقاط ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬لأن الح‪Î‬ازات التي قمنا بها صسحيحة»‪.‬‬ ‫ب ‪-‬الح‪Î‬ازات وف ‪-‬ق ال ‪-‬ق ‪-‬وان‪ Ú‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ب ‪-‬داي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة ب‪-‬حضس‪-‬ور ح‪-‬ك‪-‬م‬

‫ثّمن مدرب جمعية وهران‪ ،‬سسا‪ ⁄‬العو‘‪ ،‬الفوز الذي سسجله فريقه أامام مولودية بجاية‪،‬‬ ‫سسريع غليزان‬
‫والذي أاشسار إا‪ ¤‬أانه جاء بفضسل إارادة وعز‪Á‬ة ال‪Ó‬عب‪ Ú‬الشسبان الذين يضسمهم فريقه‪ ،‬وقال‪:‬‬
‫«حققنا فوز العز‪Á‬ة واإلرادة‪ ،‬وبعناصسر شسابة هي حاضسر ومسستقبل جمعية وهران‪‰ ،‬لك‬
‫تركيبة رائعة من ال‪Ó‬عب‪ Ú‬الشسبان الذين هم ‘ حاجة إا‪ ¤‬الرعاية وفقط‪ ،‬فعناصسر مثل‬
‫السضـ ـ ـ ـ ـريع يواصضـ ـ ـ ـ ـل ا’نه ـ ـ ـ ـيأر وحمـ ـ ـ ـري أام ـ ـ ـأم أاسض ـ ـ ـ ـبوع حأسضـ ـ ـ ـ ـ ـم‬
‫بلعريبي وبغداوي واللذين ينتميان لصسنف األواسسط‪  ،‬وحاجي وبوطيشص والبقية ‪ ⁄‬يخيبوا‬ ‫من اإلدارة‪‡ ،‬ا يلقي كل اللوم على هذه‬ ‫واصسل سسريع غليزان سسلسسلة نتائجه‬
‫“اما ‘ ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬فرغم نقصص خ‪È‬تهم إال أانهم “كنوا من قيادة الفريق لتحقيق الفوز ‘‬ ‫األخ‪Ò‬ة فيما وصسل إاليه الفريق‪ ،‬رغم أان‬ ‫السس ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬د اإلقصس ‪-‬اء ا‪ّŸ‬ر م ‪-‬ن‬
‫مباراة جد صسعبة وأامام منافسص يلعب على الصسعود»‪ ،‬وبخصسوصص أاهداف فريقه وإان كان‬ ‫ح ‪-‬ظ‪-‬وظ‪-‬ه ‘ ل‪-‬عب ورق‪-‬ة الصس‪-‬ع‪-‬ود لت‪-‬زال‬ ‫م‪-‬ن‪-‬افسس‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬أاسص داخ‪-‬ل ال‪-‬دي‪-‬ار ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة‬
‫سسيغ‪Ò‬ها من البقاء إا‪ ¤‬التنافسص على الصسعود‪ ،‬رفضص سسا‪ ⁄‬العو‘ رفع سسقف الطموح‪ ،‬مشس‪Ò‬ا‬ ‫قائمة وأاك‪ Ì‬من ذلك وف‪Ò‬ة للغاية‪ ،‬ولكن‬ ‫األسسبوع ا‪Ÿ‬اضسي أامام ‚م الت‪Ó‬غمة‪،‬‬
‫إا‪ ¤‬أانه يسستهدف البقاء حتى ل يشسكل ضسغطا إاضسافيا على عناصسره‪ ،‬وإان تغ‪Ò‬ت النتائج مع‬ ‫بشسرط معا÷ة ا‪Ÿ‬شساكل التي يعا‪ Ê‬منها‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ي إا‪ ¤‬ال ‪-‬قسس‪-‬م ا÷ه‪-‬وي ال‪-‬ث‪-‬ا‪Ê‬‬
‫مرور الوقت نحو األفضسل فمرحبا به‪.‬‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أاقصس‪-‬ى ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ر ق‪-‬بل نهاية‬ ‫لرابطة قسسنطينة‪ ،‬تعرضص عشسية أاول‬
‫ه ‪-‬ذا األسس ‪-‬ب ‪-‬وع‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادي ت ‪-‬أازم األوضس‪-‬اع‬ ‫أامسص ل‪-‬ه‪-‬ز‪Á‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة ‪Ã‬ل‪-‬عب ال‪-‬وحدة‬
‫لموال فقط»‬ ‫بوطيشس‪« :‬نحتاج ل أ‬ ‫أاك‪ ،Ì‬ولتفادي نزيف ال‪Ó‬عب‪ Ú‬بعد ÷وء‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬ارب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ي‪-‬د الشس‪-‬ب‪-‬يبة‬
‫ك‪-‬ان مسس‪-‬ج‪-‬ل ه‪-‬دف ال‪-‬ف‪-‬وز‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادر ب‪-‬وط‪-‬يشص‪ ،‬ج‪-‬د سس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬يجة التي انتهت عليها‬ ‫تسس ‪-‬ع ‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ازع‪-‬ات‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ه‪-‬دف من دون رد‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬حيث قال‪« :‬ا‪Ÿ‬باراة كانت جد صسعبة‪ ،‬إال أاننا آامنّا بحظوظنا إا‪ ¤‬غاية الدقيقة‬ ‫يبقى حمري مطالبا بإايجاد صسيغة ودية‬ ‫◊سس‪- -‬اب ا÷ول‪- -‬ة األو‪ ¤‬م ‪-‬ن م ‪-‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫‪Ó‬موال قلي‪ Ó‬حتى نركز‬ ‫األخ‪Ò‬ة وفزنا ‘ نهاية ا‪Ÿ‬طاف‪‰ ،‬لك فريقا ل بأاسص به لكننا نحتاج ل أ‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م ل ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ادي م‪-‬غ‪-‬ادرت‪-‬ه‪-‬م خ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ودة ل ‪-‬ل‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة‪،‬‬
‫على عملنا فوق أارضسية ا‪Ÿ‬يدان وفقط‪ ،‬نتمنى أان تقوم اإلدارة بتوف‪ Ò‬جميع متطلبات العمل‪،‬‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬وي‪Ó- -‬ت الشس‪- -‬ت ‪-‬وي ‪-‬ة‪ ،‬ن ‪-‬اه ‪-‬يك ع ‪-‬ن‬ ‫حيث ‪ ⁄‬يحسسن أاشسبال ا‪Ÿ‬درب ‪ÿ‬ضسر‬
‫ك‪fi.‬مد‬ ‫نحن ل نطالب با‪Ÿ‬سستحيل‪ ،‬وهذا حتى نسسعد أانصسارنا األوفياء»‪.‬‬ ‫اسستقدام ث‪Ó‬ثة لعب‪ Ú‬بإامكانهم تقد‪Ë‬‬ ‫ع ‪-‬ج ‪-‬ا‹ اسس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ار غ‪-‬ي‪-‬اب ا÷م‪-‬اه‪Ò‬‬
‫اإلضس‪- -‬اف‪- -‬ة وف‪- -‬ق ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ائصص ال ‪-‬ت ‪-‬ي ح ‪-‬دده ‪-‬ا‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ي‪-‬زت –ضس‪Ò‬ات‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن‪-‬ذ نهاية مرحلة‬ ‫بسس ‪-‬بب ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬وب ‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‬
‫ا–اد عنابة‬ ‫ا‪Ÿ‬درب ‪ÿ‬ضسر عجا‹‪ ،‬إاضسافة إا‪ ¤‬تسسوية‬ ‫‪Ó‬سس ‪-‬ب ‪-‬اب ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ع ‪-‬رف‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬ام‬
‫ال ‪-‬ذه ‪-‬اب‪ ،‬ل ‪ -‬أ‬ ‫البجاوي‪ ،‬بل أاك‪ Ì‬من ذلك ‪ ⁄‬يفعلوا أاي شسيء‬
‫جزء من مسستحقات جميع ال‪Ó‬عب‪ Ú‬وكسسب‬ ‫وا‪ÿ‬اصص‪ ،‬ن‪- -‬اه‪- -‬يك ع‪- -‬ن ف‪- -‬ق ‪-‬دان ال ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪Ú‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ودة ب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة إاي‪-‬جابية‪ ،‬وبدا عليهم التأاثر‬
‫عنأبة تتوج بأللقب الشضتوي ومواسضة يريد ا‪Ÿ‬زيد‬ ‫ح‪ .‬التلمسسا‪Ê‬‬ ‫ثقتهم من جديد‪.‬‬ ‫للرغبة ‘ اللعب بسسبب غياب أاي –فيزات‬ ‫كث‪Ò‬ا من الناحية البدنية‪ ،‬نتيجة اإلضسرابات‬

‫ب‪-‬تضس‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ع ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ت‪ Ú‬ك‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ا ‘ ا‪Ÿ‬تناول‪ ،‬اعت‪È‬‬ ‫ع‪-‬اد ا–اد ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬عادل مسساء‬ ‫مولودية سسعيدة‬
‫رغم كل شسيء النتيجة إايجابية خاصسة وأانها‬ ‫أاول أامسص ا÷معة من سسفريته التي قادته إا‪¤‬‬
‫سس‪-‬م‪-‬حت ل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه ب‪-‬إان‪-‬ه‪-‬اء ال‪-‬نصس‪-‬ف األول م‪-‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬وسسم متصسدرا‪ ،‬لكنه أاكد أان عم‪ Ó‬كب‪Ò‬ا‬
‫قايسص ‪Ÿ‬واجهة الشسباب ا‪Ù‬لي‪ ‘ ،‬القسسم‬
‫الثا‪ Ê‬هواة شسرق‪ ،‬وهي النقطة التي سسمحت‬
‫«اأ’مسضـ ـ ـ ـيأسص» ت ـ ـ ـ ـدخل النـ ـ ـ ـفق ا‪Ÿ‬ـ ـ ـ ـظلم واأ’نـ ـ ـ ـ ـصضأر ‘ حـ ـ ـ ـ ـ ـ‪Ò‬ة‪ ‬‬
‫ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ره اآلن ل ‪-‬ت ‪-‬حضس‪ Ò‬تشس ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أاك‪ Ì‬ق‪-‬وة‬ ‫له با◊فاظ على مركزه الريادي ‘ صسدارة‬ ‫تع‪ Ì‬فريق مولودية سسعيدة ‪Ã‬لعبه وأامام جمهوره‪ ،‬أاول أامسص‪ ،‬أامام مولودية العلمة‪ ،‬عقب تعادله من دون أاهداف‪ ،‬حيث ضسيع ا‪Ÿ‬هاجمون‬
‫–سسبا ‪Ÿ‬رحلة اإلياب‪ ،‬خاصسة وأان الطريق‬ ‫ال‪Î‬ت‪-‬يب وال‪-‬ت‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ج ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬قب الشس‪-‬ر‘ ‪Ÿ‬رح‪-‬لة‬ ‫ب ا÷مهور جام غضسبه على ال‪Ó‬عب‪Ú‬‬ ‫أاهدافا ل تعد ول –صسى لقلة الفعالية وال‪Î‬كيز من جهة‪ ،‬واألنانية والتسسرع من جهة أاخرى‪ ،‬وقد صس ّ‬
‫نحو الصسعود مازال طوي‪ Ó‬وشساقا جدا‪Ÿ ،‬ا‬ ‫ال ‪-‬ذه ‪-‬اب‪ .‬وضس ‪-‬ي ‪-‬ع أاشس ‪-‬ب ‪-‬ال ا‪Ÿ‬درب م ‪-‬واسس ‪-‬ة‬ ‫بسسبب األداء الهزيل وعدم اسستغ‪Ó‬لهم الفرصص السسانحة للتسسجيل‪ ،‬وبهذه النتيجة يدخل أابناء بن شسوية ‪fi‬مد النفق ا‪Ÿ‬ظلم باحت‪Ó‬لهم‬
‫نعلم أان ا‪ÓŸ‬حق األول لرفقاء القائد معيزة‬ ‫فرصسة كب‪Ò‬ة للفوز با‪Ÿ‬باراة‪ ،‬خاصسة وأانهم‬ ‫ا‪Ÿ‬رتبة ‪ 12‬وبرصسيد ‪ 17‬نقطة من ‪ 16‬جولة‪ ،‬وهي حصسيلة ضسعيفة مقارنة بوزن فريق عريق ‘ الرابطة ا‪ÎÙ‬فة الثانية‪ ،‬حيث يطرح‬
‫وهو ه‪Ó‬ل شسلغوم العيد‪ ،‬ل يبعد سسوى بنقطة‬ ‫كانوا أافضسل من منافسسهم خاصسة ‘ الشسوط‬ ‫ا÷مهور السسعيدي العديد من التسساؤولت وع‪Ó‬مات السستفهام حول مصس‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ولودية خ‪Ó‬ل ا÷ولت القادمة‪ ،‬منها ا‪ÿ‬رجة أامام أامل‬
‫واحدة عنهم‪ ،‬وسسيكون الفريق العنابي على‬ ‫األول‪ ،‬أاي ‪-‬ن ضس ‪-‬غ ‪-‬ط ‪-‬وا ك ‪-‬ث‪Ò‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى أاصس‪-‬ح‪-‬اب‬ ‫بوسسعادة ‘ ا÷ولة القادمة ثم اسستقبال أاهلي ال‪È‬ج ثم التنقل إا‪ ¤‬معسسكر ‪Ÿ‬واجهة الغا‹ ا‪Ù‬لي واسستقبال وداد تلمسسان ثم مواجهة سسريع‬
‫موعد مع لعب مباراة افتتاح مرحلة اإلياب‬ ‫األرضص‪ ،‬وأايضسا ألنهم اسستفادوا من اللعب ‘‬ ‫غليزان‪ ،‬وكلها مواجهات هامة ومصس‪Ò‬ية‪ .‬للعلم‪ ،‬فإان الفريق سسيواجه دفاع تاجنانت نهاية األسسبوع القادم‪ ،‬ضسمن الدور ‪ 16‬من كأاسص ا÷زائر‪،‬‬
‫خارج الديار أايضسا‪Ÿ ،‬ا يتنقل إا‪ ¤‬ا‪ı‬ادمة‬ ‫ظروف جيدة‪ ،‬حيث إان جماه‪ Ò‬قايسص كانت‬ ‫‪Ã‬لعب هذا األخ‪ .Ò‬للتذك‪ ،Ò‬فإان السستقدامات اقتصسرت على لعب شسبيبة القبائل بن عبو‪ ‘ ،‬انتظار البقية قبل نهاية ف‪Î‬ة السستقدامات‬
‫علي سس‬ ‫‪Ÿ‬واجهة ا‪Ÿ‬ولودية ا‪Ù‬لية‪.‬‬ ‫معاقبة‪ .‬ا‪Ÿ‬درب مواسسة الذي ‪ ⁄‬يكن سسعيدا‬ ‫أا‪.‬جوادي‬ ‫يوم ‪ 15‬جانفي‪.‬‬

‫الطبــــــــع‪:‬‬ ‫الحسساب الجاري ‪CCP‬‬


‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬ ‫لشسهـــــــار‬
‫مصســــــلحة ا إ‬ ‫هيئة التحرير‪'' :‬المجمع الهاتفي''‬
‫‪SIA‬‬ ‫الحسساب البنكي ‪CPA‬‬
‫‪SIE‬‬
‫الؤسسط‪:‬‬
‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫الهــاتف‪023-٥٩-٩1-1٤ :‬‬
‫‪SIO‬‬
‫الشســرق‪:‬‬ ‫‪02٣.59.92.92‬‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫الغـــرب‪:‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫ا÷نؤب‪:‬‬ ‫الفـاكسس‪023-٥٩-٩1-٨0 :‬‬ ‫‪02٣.59.9١.٣7‬‬
‫التؤزيــــــع‪:‬‬ ‫مكتب وهران‬ ‫للكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫ؤسسسسة ‪ $‬للتؤزيع‬ ‫الؤسسط‪ :‬م ؤ‬ ‫فــــــــــــــــــاكسس ''هيئة التحـــرير''‪:‬‬ ‫لثير للصسحافة'' شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫تصسدر عن شسركة ''ا أ‬
‫الهاتف‪/041 33 61 34 :‬الفاكسص‪041 33 61 33 :‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬
‫‪02٣،59،9١،8٤‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣8‬‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬
‫الشسرق‪:‬‬ ‫مكتب قسسنطينة‬
‫شسارع ر‪Á‬ؤند بيشسار ‪ -‬الكدية ‪ -‬عمارة ‪١٣‬‬
‫ؤولـــــــة النـــــــــشسر‬ ‫مسســـــــــ ؤ‬
‫‪Á‬كنكم أايضسا حجز مسساحات إاشسهارية ع‪:È‬‬ ‫لدارة العــــــــامة‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــــم ‪٦7‬‬
‫ا إ‬
‫الغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬
‫رقم ‪ ١٣‬قسسنطينة‬ ‫‪021 66 30 07‬‬ ‫حيــــدرة ا÷ـــزائر العاصسمة ‪١٦0٣5‬‬ ‫سضعـ ـ ـ ـ ـ ـ ـأد عـ ـ ـ ـ ـ ـ ـزوز‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬ ‫ا÷نؤب ‪:‬‬ ‫الهاتف ‪ / 031 92 5٨ 59:‬الفاكسص ‪031 92 5٨ 70‬‬ ‫دار الصسحــــــــافة الطــــــاهر جاووت‬ ‫العنــــــؤان‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــم ‪١٤٦‬‬
‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬ ‫مكتب تلمسسان‬
‫‪ ،١‬شسارع بشس‪ Ò‬عطار ‪ -‬ا÷زائر‬
‫منطـــــقة النشســــاط سسعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫رئيــــــسس التحـريــــــــر‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫المؤقع ا إ‬
‫الهاتف‪0794439333:‬‬ ‫¯ م‪Ó‬حظة‪ :‬كل الوثائق والصصور التي تصصل ا÷ريدة ’ ترد إا‪ ¤‬أاصصحابها‪ ،‬سصواء نشصرت أاو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫لروية الذهبية)‬ ‫فندق ا أ‬ ‫فــــ‪Ó‬ح سسمــــاعيل‬
‫‪15‬‬ ‫األحد ‪ 0٧‬جانفي ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 1٩‬ربيع الثاني ‪ 143٩‬ه ـ‬
‫‪á```°VÉjQ‬‬
‫وفاق سسطيف‬

‫شصبيبة إلسصاورة تتجاوز عقبة إلقبائل‬ ‫إاعارة‬


‫بامتياز وتشصّدد إ‪ÿ‬ناق على إلرإئد‬ ‫مهاجم‬

‫لتحقيق انتصضار ثم‪ Ú‬للغاية‪ ،‬ورفع رصضيده‬ ‫‪ ⁄‬ت ‪- -‬ف ‪ّ- -‬وت شض ‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ب‪- -‬ة السض‪- -‬اورة ف‪- -‬رصض‪- -‬ة‬
‫إا‪ ¤‬عشضرة أاهداف‪ ‘ ،‬ا‪Ÿ‬ركز الثا‪ ‘ Ê‬سضلم‬ ‫اسضتضضافتها لشضبيبة القبائل عشضية أاول أامسض‪،‬‬ ‫الصسفاقسسي‬ ‫ع‪/‬شسهيلي‬
‫ترتيب الهداف‪ ‘ Ú‬البطولة‪ ،‬رفقة مهاجم‬ ‫وح ‪-‬ق ‪-‬قت ف ‪-‬وزا ج ‪-‬دي ‪-‬دا ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة واألداء‪،‬‬ ‫«كاينا» ‘‬
‫اجتماع حّمار‬ ‫ي‪-‬ب‪-‬اشض‪-‬ر م‪-‬درب‬
‫ا–اد العاصضمة أاسضامة درفلو وبفارق هدف‬ ‫ب ‪-‬ه ‪-‬دف‪ Ú‬م‪-‬ن دون رد‪ ‘ ،‬م‪-‬ب‪-‬اراة وج‪-‬د ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫وف‪-‬اق سض‪-‬ط‪-‬يف‪ ،‬عبد‬
‫واح ‪-‬د ع ‪-‬ن ا‪Ÿ‬تصض ‪-‬در ‪fi‬م ‪-‬د األم‪ Ú‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬د‪،‬‬ ‫أاشضبال ا‪Ÿ‬درب فؤواد بوعلي صضعوبات كب‪Ò‬ة‬ ‫وبن شسيخة‬
‫ا◊ق ب‪- - -‬ن شض‪- - -‬ي‪- - -‬خ ‪- -‬ة‪،‬‬
‫لعب شض‪- -‬ب ‪-‬اب قسض ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة‪‡ ،‬ا ي ‪-‬ع ‪-‬زز م ‪-‬ن‬ ‫ل ‪-‬ل‪-‬وصض‪-‬ول إا‪ ¤‬شض‪-‬ب‪-‬اك ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسض ‘ ا‪Ÿ‬رح‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬ق ‪-‬د ال‪-‬رئ‪-‬يسض ح‪ّ-‬م‪-‬ار‬ ‫أامسض‪- - -‬ي‪- - -‬ة ال ‪- -‬غ ‪- -‬د –ضض‪Ò‬‬
‫ح‪-‬ظ‪-‬وظ اب‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ادسضة ‘ التنافسض‬ ‫األو‪ ،¤‬قبل أان تثمر التغي‪Ò‬ات التي قام بها‬ ‫اج ‪- -‬ت ‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ا مصض‪- -‬غ‪- -‬را م‪- -‬ع‬ ‫التشضكيلة اسضتعدادا ‪Ÿ‬واجهة‬
‫على لقب هداف البطولة هذا ا‪Ÿ‬وسضم‪.‬‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ع ب‪-‬داي‪-‬ة ا‪Ÿ‬رح‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ثانية‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬درب ب ‪-‬ن شض ‪-‬ي ‪-‬خ ‪-‬ة ‘ ن ‪-‬ه ‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫شضبيبة السضاورة ‘ منافسضة كأاسض‬
‫خاصضة بإاقحام الهداف جاليت‪ ،‬الذي أاعطى‬ ‫مواجهة ا–اد ا◊راشض‪ ،‬بعد أان كان‬ ‫ا÷م‪- -‬ه‪- -‬وري‪- -‬ة ي ‪-‬وم ‪ 15‬ج ‪-‬ان‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬ث‪-‬م‬
‫طوبال يعارضض قرار الطاقم الفني‬ ‫دخوله حيوية كب‪Ò‬ة للخط الهجومي‪ ،‬وهو‬ ‫العقم الهجومي هاجسض الطاقم الفني‪،‬‬ ‫اسض‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال ال‪-‬ع‪-‬ميد ◊سضاب ا÷ولة ‪ 1٧‬أامام‬
‫ويث‪ Ò‬غضسب ا‪Ÿ‬سس‪Ò‬ين‬ ‫ما مكن الفريق من تسضجيل هدف‪ ،Ú‬وكان‬ ‫ح‪-‬يث ط‪-‬لب ال‪-‬رئ‪-‬يسض ح‪ّ-‬م‪-‬ار م‪-‬وق‪-‬ف ا‪Ÿ‬درب‬ ‫م‪- -‬ول‪- -‬ودي‪- -‬ة ا÷زائ‪- -‬ر ي‪- -‬وم ‪ 1٩‬ج ‪-‬ان ‪-‬ف‪-‬ي‪‘ ،‬‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى صض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د آاخ‪-‬ر‪ ،‬أافسض‪-‬د ا‪Ÿ‬داف‪-‬ع األ‪Á‬ن‬ ‫ب‪-‬إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ه إان‪-‬ه‪-‬اء ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة ب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة أاث‪-‬ق‪-‬ل ل‪-‬ول‬ ‫م‪- -‬ن اسض‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬دام م‪- -‬ه ‪-‬اج ‪-‬م ن ‪-‬ادي صض ‪-‬ف ‪-‬اقسض‬ ‫‘‬
‫ان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار ا◊ل ‪-‬ول ال ‪-‬ت ‪-‬ي سض ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ده ‪-‬ا ل ‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬م‬ ‫مبارات‪ Ú‬سضتكونان اختبارا حقيقيا للمدرب‬
‫خالد طوبال الذي سضجل حضضوره ‘ قائمة‬ ‫تسضّرع ا‪Ÿ‬هاجم‪ Ú‬وتأالق حارسض ا‪Ÿ‬نافسض‪،‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ونسض‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ك‪-‬ام‪Ò‬و‪ Ê‬ع‪-‬م‪-‬ر ك‪-‬اي‪-‬نا‪ ‘ ،‬شضكل‬ ‫ا÷ديد للوفاق من أاجل كسضب ثقة األنصضار‬
‫‪ 18‬ألول مرة هذا ا‪Ÿ‬وسضم‪ ،‬بعد غياب دام أاك‪Ì‬‬ ‫حيث مّكن هذا الفوز ‡ثل ا÷نوب من رفع‬ ‫إاع ‪-‬ارة‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د رفضض ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ه –وي ‪-‬ل‪-‬ه بشض‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫الهجومي‪.‬‬
‫وت ‪-‬أاك ‪-‬ي ‪-‬د ق ‪-‬درت ‪-‬ه ع ‪-‬ل‪-‬ى ا◊ف‪-‬اظ ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة‬
‫من عشضرة أاشضهر بسضبب اإلصضابة‪ ،‬فرحة الفوز‬ ‫رصضيده إا‪ ¤‬النقطة ‪ ‘ 30‬ا‪Ÿ‬ركز الثا‪‘ Ê‬‬ ‫ن ‪-‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ي‪ ،‬و‪ ⁄‬ت ‪-‬كشض‪-‬ف مصض‪-‬ادرن‪-‬ا ع‪-‬ن م‪-‬وق‪-‬ف‬ ‫وسضمعة بطل ا‪Ÿ‬وسضم الفارط‪ ،‬وأاي تع‪‘ Ì‬‬
‫على الكناري‪ ،‬وهذا بعد احتجاجه على قرار‬ ‫سض‪-‬ل‪-‬م ال‪Î‬ت‪-‬يب ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة‪ ،‬بفارق نقطة‬ ‫ا‪Ÿ‬درب بخصضوصض هذه الصضفقة‪ ،‬حيث يبقى‬ ‫حّمار يعرضض ا‪Ÿ‬هاجم ناجي زائد‬
‫إاعارة عيبود مقابل حامية‬ ‫ا‪Ÿ‬وع ‪-‬دي ‪-‬ن سض ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬قصض م ‪-‬ن أاسض ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ه وسض ‪-‬ط‬
‫الطاقم الفني بقيادة فؤواد بوعلي‪ ،‬الذي طلب‬ ‫واح ‪-‬دة ع ‪-‬ن ال‪-‬رائ‪-‬د شض‪-‬ب‪-‬اب قسض‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪‡ ،‬ا‬ ‫ا‪ÿ‬يار بينه وب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬هاجم حامية‪ ،‬رغم أان‬ ‫األنصض ‪-‬ار ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ل ‪-‬ن ي‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬وا ب‪-‬أاي خ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة أام‪-‬ل‬
‫منه البقاء ‘ بشضار والتدرب رفقة ا‪ّ Ù‬ضضر‬ ‫يجعل حظوظه وف‪Ò‬ة ‘ التنافسض على لقب‬ ‫اإلدارة أارسض ‪-‬لت ل ‪-‬ه ال‪-‬دع‪-‬وة ل‪-‬ل‪-‬حضض‪-‬ور‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫ع‪- -‬اد ال‪- -‬رئ‪- -‬يسض ح‪ّ- -‬م‪- -‬ار إا‪ ¤‬اسض‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬داف‬ ‫أاخرى‪ ،‬بعد بداية تقلصض حظوظ التشضكيلة‬
‫البد‪ Ê‬لتدارك التأاخر البد‪ Ê‬الذي يعا‪ Ê‬منه‪،‬‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬وسض‪-‬م‪ ‘ ،‬ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ال‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬يد‬ ‫ب ‪- -‬اشض ‪- -‬ر ا‪Ÿ‬ه ‪- -‬اج‪- -‬م ال‪- -‬ك‪- -‬ام‪Ò‬و‪ Ê‬إاج‪- -‬راءات‬ ‫ا‪Ÿ‬هاجم حامية ›ددا‪ ،‬و–دث إا‪ ¤‬إادارة‬ ‫‘ الدفاع عن لقب البطولة‪ ،‬ولن يتجرعوا‬
‫جراء ابتعاده الطويل عن ا‪Ÿ‬نافسضة‪ ،‬حيث ثار‬ ‫خ‪Ó‬ل بقية ا‪Ÿ‬شضوار‪.‬‬ ‫ا◊صضول على التأاشض‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫شضباب بلوزداد من أاجل ا◊صضول على ورقة‬ ‫م‪-‬غ‪-‬ادرة م‪-‬ن‪-‬افسض‪-‬ة ك‪-‬أاسض م‪-‬ب‪-‬ك‪-‬را‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن‬
‫‘ وج‪-‬ه ا÷م‪-‬ي‪-‬ع وأاب‪-‬دى ع‪-‬دم ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬قرار‪،‬‬ ‫تسض ‪-‬ري ‪-‬ح ال ‪Ó-‬عب‪ .‬ف ‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د أان رفضض ال‪-‬رئ‪-‬يسض‬ ‫األه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ك‪-‬تسض‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة التقليدية‬
‫واألك‪ Ì‬من ذلك قال للمسض‪Ò‬ين إانه ‘ فريق‬ ‫جاليت يضسغط على عبيد ويبعث‬ ‫بانوح منتظر اليوم ‘ سسطيف‬ ‫السضطايفي مطلب إادارة بلوزداد التي طلبت‬ ‫أامام العميد‪‡ ،‬ا يزيد من مسضؤوولية ا‪Ÿ‬درب‬
‫كرة القدم وليسض ثكنة عسضكرية‪ ،‬وهو األمر‬ ‫ا‪Ÿ‬نافسسة على صسدارة الهداف‪Ú‬‬ ‫للتوقيع‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬ايضض ‪-‬ة ح‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق تسض‪-‬ري‪-‬ح ال‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‬ ‫ا÷دي ‪-‬د ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م ج‪-‬ي‪-‬دا أان ‪Œ‬اوز ه‪-‬ات‪Ú‬‬
‫ال ‪-‬ذي أاث ‪-‬ار ح ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ظ ‪-‬ة ك ‪-‬ل ا‪Ÿ‬سض‪Ò‬ي ‪-‬ن وح ‪-‬ت‪-‬ى‬ ‫وإان ك ‪-‬ان ج ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ع لع‪-‬ب‪-‬ي السض‪-‬اورة أادوا م‪-‬ا‬ ‫كشض ‪-‬فت مصض ‪-‬ادر م ‪-‬ق ‪-‬رب ‪-‬ة م ‪-‬ن إادارة وف‪-‬اق‬ ‫عيبود وا‪Ÿ‬هاجم ناجي‪ ،‬أاو دفع مليار سضنتيم‬ ‫ا‪Ÿ‬بارات‪ Ú‬بسض‪Ó‬م سضيزيد من شضعبيته وسضط‬
‫أاعضضاء الطاقم الفني‪ ،‬على اعتبار أان ل أاحد‬ ‫عليهم ‘ لقاء أاول أامسض أامام شضبيبة القبائل‪،‬‬ ‫سضطيف‪ ،‬أان الرئيسض حّمار حدد موعدا اليوم‬ ‫م‪- -‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل ورق ‪-‬ة تسض ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ه‪ ،‬اق‪Î‬ح ح ‪ّ-‬م ‪-‬ار ‘‬ ‫األنصضار‪ .‬وكان ا‪Ÿ‬درب بن شضيخة قد فشضل‬
‫كان ينتظر هذه ا‪ÿ‬رجة من ال‪Ó‬عب‪ ،‬خاصضة‬ ‫ف ‪- -‬إان ‚م ا‪Ÿ‬ب ‪- -‬اراة م ‪- -‬ن دون م ‪- -‬ن ‪- -‬ازع ك‪- -‬ان‬ ‫م ‪-‬ع م ‪-‬ه ‪-‬اج‪-‬م ا–اد ا◊راشض ب‪-‬ان‪-‬وح ل‪Ó-‬ت‪-‬ق‪-‬اء‬ ‫السض‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ارطة ا‪Ÿ‬هاجم ناجي‬ ‫‘ ‪Œ‬اوز أاول اختبار ‘ مواجهة التشضكيلة‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬د وق ‪-‬وف اإلدارة ب ‪-‬ج ‪-‬ان ‪-‬ب ‪-‬ه خ ‪Ó-‬ل ال ‪-‬ف‪Î‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ه‪- -‬اج ‪-‬م مصض ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ى ج ‪-‬ال ‪-‬يت‪ ،‬ال ‪-‬ذي ق ‪-‬لب‬ ‫‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة سض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ت‪-‬زام‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ع عودة الرئيسض‬ ‫زائ ‪-‬د ع ‪-‬ق ‪-‬د إاع ‪-‬ارة وسض ‪-‬ط ا‪Ÿ‬ي ‪-‬دان ع ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ود‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تواضضعة ل–اد ا◊راشض‪ ،‬ووسضط ظروف‬
‫العصضيبة التي مر بها بسضبب اإلصضابة‪ ،‬وعدم‬ ‫ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة رأاسض‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬قب ب‪-‬ع‪-‬د إاق‪-‬ح‪-‬ام‪-‬ه مع‬ ‫أامسض‪- -‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ي ‪-‬وم م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬اصض ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ك ‪-‬ان‬ ‫وي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر رد إادارة ب‪-‬ل‪-‬وزداد‪ ،‬ح‪-‬يث ب‪-‬دا‬ ‫جد م‪Ó‬ئمة للعودة بالنقاط الث‪Ó‬ث‪ ،‬من دون‬
‫التفريط فيه رغم ابتعاده عن الفريق لسضنة‬ ‫ب ‪-‬داي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ث ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث “ّك‪-‬ن م‪-‬ن‬ ‫م‪-‬نشض‪-‬غ‪ Ó-‬ب‪-‬دراسض‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات ÷ن‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬زاعات‪.‬‬ ‫متفائ‪ Ó‬با◊صضول على خدمات حامية‪.‬‬ ‫أان يحدث الديكليك ا‪Ÿ‬نتظر من اسضتقدامه‪،‬‬
‫ح‪ .‬التلمسسا‪Ê‬‬ ‫كاملة‪.‬‬ ‫تسض‪- -‬ج‪- -‬ي ‪-‬ل ه ‪-‬د‘ ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة وق ‪-‬ي ‪-‬ادة ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ه‬ ‫وحسضب ذات ا‪Ÿ‬صض ‪-‬ادر‪ ،‬ف ‪-‬إان ال ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق ب‪-‬ان‪-‬وح‬
‫ال ‪-‬ي ‪-‬وم ‪Ã‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة سض ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف سض‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫صسدمة كب‪Ò‬ة ‘ ع‪ Ú‬مليلة‬
‫شسباب باتنة‬ ‫ت ‪-‬رسض ‪-‬ي‪-‬م ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د أان ات‪-‬ف‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬ام‪-‬ل‬

‫«إلكاب» يسصتهل إلعودة بهز‪Á‬ة‬


‫التفاصضيل مع اإلدارة السضطايفية‪ ،‬وسضيخلف‬
‫بانوح وحامية ك‪ Ó‬من شضيبان وناجي‪.‬‬ ‫جمعية ع‪ Ú‬مليلة مهددة بخسصارة نقاط‬
‫شسيبان سسيلتحق با◊مراوة ولن‬ ‫تلمسصان وخصصم ‪ 3‬نقاط وتضصييع إلريادة‬
‫جديدة وجحيم إلهوإة ليسس بعيدإ‬ ‫يحضسر مواجهة السساورة‬
‫سض ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون ح‪ّ-‬م‪-‬ار ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬وع‪-‬د م‪-‬ع ت‪-‬رسض‪-‬ي‪-‬م‬
‫‪ ⁄‬ت ‪-‬ك ‪-‬د ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ع‪Ú‬‬
‫مليلة تهضضم التع‪ Ì‬الذي‬
‫اسضتهل شضباب باتنة مرحلة إاياب ا‪ÎÙ‬ف الثا‪ Ê‬بهز‪Á‬ة داخل الديار على يد أاهلي‬ ‫الت‪-‬ف‪-‬اق م‪-‬ع إادارة ا◊م‪-‬راوة وال‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬يت ب ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى أارضض‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ال‪È‬ج‪ ،‬بنتيجة هدف من دون رد‪ ،‬وهي ا‪ÿ‬سضارة الثانية على التوا‹ داخل الديار والسضلبية‬ ‫ع‪-‬ق‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل ا‪Ÿ‬ؤوقت ل‪-‬ل‪-‬وسض‪-‬ط ال‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ومي‬ ‫م ‪- -‬ي ‪- -‬دان ‪- -‬ه ‪- -‬ا أام‪- -‬ام وداد‬
‫العاشضرة على التوا‹‪ ،‬إاذ ‪ ⁄‬يقدر «الكاب» رغم التغي‪ Ò‬ا◊اصضل ‘ عارضضته الفنية‪Ã ،‬جيء‬ ‫شضيبان إا‪ ¤‬مولودية وهران‪ ،‬إا‪ ¤‬غاية نهاية‬ ‫ت ‪-‬ل ‪-‬مسض ‪-‬ان‪ ،‬ال ‪-‬ذي ف ‪-‬رضض‬
‫عقون‪ ،‬على التحرر والعودة إا‪ ¤‬السضكة الصضحيحة‪ ،‬بل وزاد ‘ تعقيد وضضعيته ومهمته ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬وسض‪-‬م‪ ،‬ح‪-‬يث سض‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق شض‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ان بتدريبات‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا التعادل اإليجابي‬
‫البقاء‪ ،‬تزامنا وبقائه ‘ الصضف األخ‪ Ò‬برصضيد ‪ 11‬نقطة‪ .‬واع‪Î‬ف مدرب الفريق مصضطفى‬ ‫ال ‪-‬تشض ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬وه ‪-‬ران‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬تصض‪-‬ف األسض‪-‬ب‪-‬وع‬ ‫‘ آاخ ‪-‬ر دق ‪-‬ائ ‪-‬ق ال ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‪،‬‬
‫عقون بأاحقية منافسضه ‘ الفوز على فريقه‪ ،‬الذي ‪ ⁄‬يكن لديه أاي رد فعل طوال أاطوار‬ ‫ا◊ا‹‪ ،‬وسض ‪-‬ي ‪-‬ك‪-‬ون خ‪-‬ارج حسض‪-‬اب‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬داد‬ ‫أاول أامسض‪ ،‬ح‪- - -‬ت ‪- -‬ى ن ‪- -‬زل‬
‫ا‪Ÿ‬واجهة‪ ،‬ليوؤكد رغبته ‘ نفضض الغبار عن نفسضه مؤوكدا مواصضلته ‘ منصضبه ورفضضه‬ ‫–سضبا ‪Ÿ‬واجهة شضبيبة السضاورة‪ ،‬حيث كان‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا خٌ‪ È‬ك‪-‬الصض‪-‬اع‪-‬قة‪،‬‬
‫السضتسض‪Ó‬م باكرا لهذا الوضضع‪ ،‬رغبة صضعوبة مهمة إانقاذ الشضباب‪ ،‬والتي ازدادت صضعوبة‪،‬‬ ‫حضضوره أاول أامسض أامام ا–اد ا◊راشض آاخر‬ ‫ي‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ق ب‪- -‬رف‪- -‬ع ال ‪-‬وداد‬
‫وقال‪ ⁄« :‬نفعل أاي شضيء لنفوز على ال‪È‬ج التي اسضتحقت النقاط الث‪Ó‬ث بكل روح رياضضية‪،‬‬ ‫ظ‪-‬ه‪-‬ور ل‪-‬ه ب‪-‬أال‪-‬وان ال‪-‬وف‪-‬اق‪ ‘ ،‬ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار عودته‬ ‫لح‪Î‬ازات ضضد مشضاركة‬
‫ول خيار أامامنا إال أان نضضاعف من جهودنا كطاقم ولعب‪ Ú‬لتغي‪ Ò‬هذا الوضضع»‪ .‬من جهتها‪،‬‬ ‫الصضائفة القادمة‪.‬‬ ‫ال ‪- - -‬ه‪- - -‬داف ه‪- - -‬اشض‪- - -‬م ‘‬
‫إادارة «الكاب» دعت إا‪ ¤‬اجتماع طارئ للبحث عن ‪fl‬رج لهذه الورطة‪ ،‬وتنوي عقد اجتماع‬ ‫ا‪Ÿ‬قابلة‪ ،‬بحجة امت‪Ó‬كه‬
‫سض‪.‬سض‬ ‫مع ال‪Ó‬عب‪ Ú‬خ‪Ó‬ل هذه السضاعات للنظر ‘ أاسضباب تواصضل أازمة النتائج‪.‬‬ ‫التدريبات بداية من الغد من دون‬ ‫أارب‪- - - -‬ع‪- - - -‬ة إان‪- - - -‬ذارات ‘‬
‫الدولي‪Ú‬‬ ‫رصض‪-‬ي‪-‬ده‪ ،‬وه‪-‬ي ا‪Ÿ‬ع‪-‬لومة‬
‫شسببية سسكيكدة‬ ‫تعود التشضكيلة إا‪ ¤‬أاجواء التدريبات بداية‬ ‫التي تأاكدت فيما بعد‬
‫م ‪-‬ن أامسض ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬غ ‪-‬د‪ ،‬ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬حضض‪ Ò‬ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬واع‪-‬ي‪-‬د‬
‫فوز من دون إقناع وإألنصصار يحّذرون إل‪Ó‬عب‪Ú‬‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬داي‪-‬ة ‪Ã‬واج‪-‬ه‪-‬ة كأاسض ا÷مهورية‬
‫أام ‪-‬ام شض‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة السض‪-‬اورة‪ ،‬و‘ غ‪-‬ي‪-‬اب ال‪-‬رب‪-‬اع‪-‬ي‬ ‫بسض ‪-‬بب سض‪-‬وء ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ر‬
‫ال‪- -‬دو‹ ج‪- -‬ح ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ط‪ ،‬ب ‪-‬دران‪ ،‬ج ‪-‬اب ‪-‬و وزي ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫من قبل األم‪ Ú‬العام‬
‫‪ ⁄‬ي‪-‬هضض‪-‬م أانصض‪-‬ار شض‪-‬ب‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة سضكيكدة‬ ‫ا‪Ÿ‬تواجدين ضضمن تعداد ا‪Ÿ‬نتخب ا‪Ù‬لي‪،‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬ال‪-‬ذي كان‬
‫األداء الباهت لعدد من ال‪Ó‬عب‪‘ Ú‬‬ ‫والذي‪ Ú‬من ا‪Ÿ‬نتظر أان يلتحقوا بتدريبات‬ ‫ي‪- -‬ظ‪- -‬ن أان إان ‪-‬ذارات‬
‫ل ‪-‬ق ‪-‬اء أاول أامسض أام‪-‬ام أام‪-‬ل ب‪-‬وسض‪-‬ع‪-‬ادة‪،‬‬ ‫ال‪-‬تشض‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬داي‪-‬ة م‪-‬ن ا‪ÿ‬م‪-‬يسض ال‪-‬ق‪-‬ادم‪ ،‬بعد‬ ‫ال‪Ó‬عب الث‪Ó‬ثة ‘‬
‫ب‪- -‬رسض‪- -‬م ا÷ول‪- -‬ة األو‪ ¤‬م‪- -‬ن راب‪- -‬ط‪- -‬ة‬ ‫مشض ‪-‬ارك‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘ م‪-‬ب‪-‬اراة ا‪ÿ‬ضض‪-‬ر ال‪-‬ودي‪-‬ة أام‪-‬ام‬ ‫ن‪- -‬ه‪- -‬اي‪- -‬ة م‪- -‬رح‪- -‬ل‪- -‬ة‬
‫موبيليسض ا‪ÎÙ‬فة الثانية‪ ،‬والهدف‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخب الرواندي ا‪Ÿ‬رتقبة عشضية األربعاء‬ ‫الذهاب تعد ملغية‪ ،‬واإلنذار‬
‫ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ه‪-‬دف ب‪-‬رم‪-‬ل‪-‬ة ك‪-‬ا‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬اد ‘‬ ‫القادم ‘ تونسض‪.‬‬ ‫الذي تلقاه ال‪Ó‬عب ‘ مقابلة أاهلي ال‪È‬ج هو األول ‘ السضلسضلة ا÷ديدة‪ ،‬عكسض‬
‫م‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ق‪-‬اب‪Ó-‬ت الصض‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬التي‬ ‫م ‪-‬ا ت ‪-‬نصض ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ا‪Ÿ‬ادة ‪ 132‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬افسض‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬اضض‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬والتي تنصض على أان إالغاء‬
‫سضقط فيها ال‪Ó‬عبون ‘ فخ التسضاهل‬ ‫الرباعي الشساب يلتحق بتدريبات‬ ‫‪Ó‬ياب‪ ،‬وليسض بعد آاخر لقاء ‪Ÿ‬رحلة‬ ‫اإلنذارات ا‪ÿ‬اصضة بالذهاب تلغى بعد أاول لقاء ل إ‬
‫وضضيعوا العديد من الفرصض‪ ،‬وكادوا‬ ‫الرديف –ضس‪Ò‬ا ‪Ÿ‬واجهة الكأاسض‬ ‫الذهاب‪ ،‬ودليل ذلك عدم إاشضراك بعضض األندية ل‪Ó‬عبيها الذين بحوزتهم أاربعة إانذارات‪،‬‬
‫أان يتلقوا أاهدافا قاتلة لول صض‪Ó‬بة‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا سض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رف ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬تشضكيلة أامسضية‬ ‫باحتسضاب لقاء الكأاسض‪ ،‬وهذا بعد اسضتشضارة رئيسض ÷نة النضضباط‪ ‘ ،‬صضورة العقبي من‬
‫ال‪-‬دف‪-‬اع وه‪-‬دف ب‪-‬رم‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ل‪ ،‬وه‪-‬و‬ ‫ال‪- -‬غ ‪-‬د غ ‪-‬ي ‪-‬اب ال ‪-‬رب ‪-‬اع ‪-‬ي الشض ‪-‬اب سض ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دي‪،‬‬ ‫ا–اد بسضكرة‪ .‬وتنتظر ا÷معية بعد النظر من قبل ÷نة النضضباط ‘ هذه القضضية‪ ،‬غدا‬
‫ال‪- -‬ف ‪-‬وز ال ‪-‬ذي ‪ ⁄‬يسض ‪-‬ع ‪-‬د ب ‪-‬ه األنصض ‪-‬ار‬ ‫بوسضيف‪ ،‬حافري ودغموم‪ ،‬الذين سضيلتحقون‬ ‫‪Ó‬ياب على البسضاط بنتيجة‬ ‫على هامشض اجتماعها الدوري‪ ،‬عقوبة خسضارة أاول مباراة ل إ‬
‫ك‪- -‬ث‪Ò‬ا‪ ،‬ح‪- -‬يث راح‪- -‬وا يصض‪ّ- -‬ب‪- -‬ون ج‪- -‬ام‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬حضض‪Ò‬ات ال ‪-‬ردي ‪-‬ف اسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دادا ‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫‪ 0 /3‬وخصضم ‪ 3‬نقاط من رصضيد الفريق‪ ،‬مع معاقبة هداف الفريق لـ ‪ 4‬لقاءات ‪ +‬لقاء‬
‫غضض‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬عضض ال‪Ó‬عب‪ Ú‬الذين‬ ‫ال ‪-‬دور الـ‪ 16‬م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬افسض‪-‬ة ك‪-‬أاسض ا÷م‪-‬هورية‬ ‫واحد‪ ،‬وحرمان األم‪ Ú‬العام للنادي من ‡ارسضة مهامه شضهرا كام‪ Ó‬و‪ 30‬مليونا غرامة‬
‫‪ ⁄‬ي ‪-‬ق‪-‬دم‪-‬وا م‪-‬ا ك‪-‬ان م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬را م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬قررة صضبيحة السضبت القادم أامام ا–اد‬ ‫مالية‪ ،‬حسضبما “ليه الفقرة ‪ 2‬من ا‪Ÿ‬ادة ‪ 82‬لقانون النضضباط‪ .‬وأاد‪ ¤‬رئيسض النادي شضداد‬
‫بضض ‪-‬رورة الن‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اضض‪-‬ة أاو ال‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬ألن‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ن‬ ‫خاصضة ث‪Ó‬ثي الهجوم ووسضط الدفاع الذي‬
‫ي ‪-‬رضض ‪-‬وا ب ‪-‬غ‪ Ò‬الصض ‪-‬ع ‪-‬ود‪ ،‬وي‪Î‬ق ‪-‬ب ‪-‬ون م ‪-‬وق‪-‬ف‪-‬ا‬ ‫بسضكرة على أارضضية ملعب ‪ 8‬ماي بداية من‬ ‫بن صضيد بدلوه ‘ هذه القضضية‪ ،‬مؤوكدا ‘ تصضريحات مسضجلة له بأان فريقه أاشضرك هاشضم‬
‫ارتكب العديد من األخطاء‪ ،‬وهو ما ترجمه‬ ‫السضاعة ا◊ادية عشضرة‪ ،‬خاصضة أان لقب كأاسض‬ ‫لدراية فريقه بأان اإلنذارات ا‪ÿ‬اصضة ‪Ã‬رحلة الذهاب ” حذفها بصضفة آالية‪ .‬هذا ويعيشض‬
‫صضارما من رئيسض النادي ا‪Ÿ‬طالب بالضضرب‬ ‫غضضب ا‪Ÿ‬درب بوزيدي ‘ نهاية ا‪Ÿ‬قابلة‬
‫بيد من حديد‪ ،‬خاصضة وأان ا‪Ÿ‬باراة القادمة‬ ‫ا÷مهورية يبقى اللقب الوحيد الذي ينقصض‬ ‫الشضارع ا‪Ÿ‬ليلي منذ السضاعات ا‪Ÿ‬اضضية على األعصضاب‪ ‘ ،‬انتظار صضدور قرار ÷نة‬
‫وتوجهه مباشضرة إا‪ ¤‬غرف تغي‪ Ò‬ا‪ÓŸ‬بسض‬ ‫هذه الفئة‪ ،‬بعد أان –صضلت ا‪Ÿ‬وسضم الفارط‬ ‫النضضباط غدا‪ ،‬وكلهم خشضية من أان يفقد الفريق ريادة ال‪Î‬تيب التي يحتلها حاليا بأاربع‬
‫صضعبة أامام فريق أاهلي ال‪È‬ج العائد بقوة ‘‬ ‫من دون أان يد‹ بأاي تصضريح‪ .‬هذا ووجه‬
‫جمال بوالديسض‬ ‫ا÷ولت األخ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫على أاول لقب بطولة‪.‬‬ ‫ك‪.‬ر‬ ‫نقاط فارق عن الوصضيف‪.‬‬
‫األنصض ‪-‬ار –ذي‪-‬را ل‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪ Ú‬إاي‪-‬اه‪-‬م‬
‫‪16‬‬
‫‪äÓ`````gƒDŸG‬‬ ‫‪ô°ùa‬‬
‫‪:á``````«ª∏©dG‬‬ ‫‪..∂``eÓMGC‬‬
‫متخرجة من معهد ألعلوم‬
‫’سس‪Ó‬مية لديها إأجازة ‘‬ ‫أ إ‬ ‫لديك رؤؤيا حيّرتك ؤتريد‬
‫تعب‪ Ò‬ألرؤويا من ألشسيخ ألدكتور‬ ‫تفسس‪Ò‬ها‪ ،‬ل تقلق فمعنا‬
‫‪fi‬مد بن بريكة ألبوزيدي أ◊سسني‬ ‫لسستاذة‪ ،‬ؤاضسح‬
‫لح‪Ó‬م ا أ‬ ‫مفسسرة ا أ‬
‫خ‪È‬ة ‘ ›ال تعب‪ Ò‬أ‪Ÿ‬نام على مسستوى‬ ‫حورية ناجي‪ ،‬ا‪Ÿ‬تخصسصسة ‘ تعب‪Ò‬ا‪Ÿ‬نام‪،‬‬
‫’ع‪Ó‬م أ‪Ÿ‬كتوب‬ ‫أ إ‬ ‫حيث سستجد تفسس‪ Ò‬أاح‪Ó‬مك يوميا على‬
‫أأ’حد ‪ ٠7‬جانفي ‪ ٢٠18‬ألموأفق لـ ‪ 1٩‬ربيع ألثاني ‪ 143٩‬ه ـ‬ ‫يومية «النهار»‪.‬‬
‫‪ ..‬مفاتيح تعب‪Ò‬‬
‫ا‪Ÿ‬نام‪:‬‬ ‫تعلّم معنا‬
‫قاعدة‪« :‬اإليذاء وفعل للمنكر‬
‫مردود على الرائي»‬
‫ف‪-‬إان رأأى أل‪-‬رأئ‪-‬ي ن‪-‬فسس‪-‬ه ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬عمل من‬
‫’خ‪---‬ري‪---‬ن ك‪---‬السس‪u‬ب‬ ‫’ذى ‪Œ‬اه أ آ‬ ‫أأع‪---‬م‪---‬ال أ أ‬
‫وألضس‪--‬رب أأو وألسس‪--‬رق‪-‬ة أأو ألشس‪-‬ت‪-‬م ف‪-‬ا’إث‪-‬م‬
‫مردود عليه فيما كان بينه وب‪ Ú‬ألناسس أأو‬
‫بينه وب‪ Ú‬ألله‪ ،‬وألرؤويا إأشسارة إأ‪ ¤‬فعله أأو‬
‫م‪-‬ا سس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬وه‪-‬ذأ أل‪-‬ن‪-‬وع م‪-‬ن ألرؤوى يت‪t‬م‬
‫ت‪-‬فسس‪Ò‬ه ب‪-‬أان ي‪-‬ن‪-‬ع‪-‬كسس م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اه ع‪-‬لى ألرأئي‬ ‫ألرأئي يحصشل له خ‪Ò‬أ ألدنيا ؤأآ’خرة‪ ،‬فإان كانت له‬ ‫ؤي‪-‬دي‪ ،‬ؤك‪-‬انت أل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادة م‪-‬وج‪-‬ودة ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دية حيدرة ‘‬ ‫رأأيت أل ‪-‬رئ ‪-‬يسس بصش ‪-‬ح ‪-‬ة ج ‪-‬ي ‪-‬دة ‡ت ‪-‬ل ‪-‬ئ أ÷سش ‪-‬م‬
‫كعقوبة من ألله أأو –ذير للرأئي‪ ،‬وألدليل‬ ‫‘ ألدنيا حاجة قضشيت أأؤ معاملة بأاحد أ‪Ÿ‬كاتب‬ ‫أ‪Ÿ‬نام‪.‬‬ ‫م‪-‬رت‪-‬دي‪-‬ا ط‪-‬ق‪-‬م‪-‬ا أأزرق أل‪-‬ل‪-‬ون‪ ،‬ف‪-‬ج‪-‬اء إأ‹ ‘ م‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ي‬
‫حظيت بالقبول‪ ،‬فإان أأمره أ◊اكم ‪Ã‬همة ما أأصشاب‬ ‫ناصسر‪/‬العاصسمة‬ ‫ؤألذي كان ؤأسشعا ‘ أ‪Ÿ‬نام ثم طلب مني أأن أأكتب‬
‫ن إأ ِ‪ ’s‬مَا ُكنتُ ْ‬
‫م‬ ‫قول ألله تعا‪َ« :¤‬وَما ُت ْ‬
‫جَزْو َ‬
‫‪ ‘ Ó‬دنياه‬ ‫ألرأئي ششرفا ؤذكرأ ً عاليًا ؤخ‪Ò‬أ ً عاج ً‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬ ‫قرأرأ يخصس ألدأئرة ألتي أأقيم فيها‪ ،‬ؤقال‪ «:‬أأكتب‬
‫َت‪ْ-‬ع‪َ-‬م‪ُ-‬ل‪-‬وَن» (ألصسافات‪ ،)39:‬ف‪----‬الضس‪----‬ارب ‘‬
‫أل‪--‬رؤوي‪--‬ا مضس‪--‬روب ‘ أل‪--‬ي‪--‬ق‪-‬ظ‪-‬ة وأل‪-‬ع‪-‬كسس‪،‬‬ ‫ؤآأخرته‪ ،‬ؤمن رأأى ؤجه أ‪Ÿ‬سشؤوؤل عبوسشاً ينظر إأليه‬ ‫أأبشش ‪-‬ر ب ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ق مشش‪-‬رؤع م‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ل ل‪-‬دى أ‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ذ أأصش‪-‬ول‪-‬ه‪-‬ا»‪ ،‬ث‪-‬م ’ح‪-‬ظت أأن رئ‪-‬يسش‪-‬ي ‘ أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬
‫وألشسا” ‘ ألرؤويا مشستوم وألعكسس‪ ،‬وأ’آخذ‬ ‫بع‪ Ú‬ألغضشب أأؤ رأأى فيه نقصشا أأؤ خل‪ Ó‬فإانه نقصشان‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذي ‪-‬ة سش‪-‬وأء ك‪-‬ان ط‪-‬لب مسش‪-‬ك‪-‬ن أأؤ ق‪-‬رضش‪-‬ا أأؤ‬ ‫غضشب حسشدأ‪ ،‬فيما آأخرؤن رضشوأ بهذأ أ’ق‪Î‬أح‪،‬‬
‫ط‪ ،‬وألله أأعلم‪.‬‬ ‫‘ ألرؤويا مُع ٍ‬ ‫‘ دين ألرأئي ؤأ‪ÿ‬لل عائد إأ‪ ¤‬ألرأئي‪ ،‬ؤمن رأأى‬ ‫موأفقة على مششرؤع ما‪ ،‬أأؤ هي قضشية لدى ألعدألة‬ ‫ؤقد سشاعد‪ Ê‬ألرئيسس من أأجل ألع‪Ó‬ج فطلب مني‬
‫أأن أ‪Ÿ‬سشؤوؤل كسشاه أأؤ حمله أأؤ أأركبه أأؤ أأعطاه ششيئا‬ ‫تبحث فيها عن عدل‪ ،‬فمن رأأى ؤأحدأ من ذؤي‬ ‫أ’تصش ‪-‬ال ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ادة أل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة إ’خ‪-‬ب‪-‬اره‪-‬م ب‪-‬أام‪-‬ري‪،‬‬
‫من متاع ألدنيا فإانه يصشيب عزأ ً ؤفخرأ ً بقدر ذلك‬ ‫أ◊ل ؤألعقد بششوشس ألوجه سشليم ألطبع يتلفظ معه‬ ‫ف‪-‬اتصش‪-‬لت ‪Ã‬ضش‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة أ’سش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬بال فسشأالتني بدؤرها‬
‫ألعطاء ؤأ‪ ،Òÿ‬ؤألله أأعلم‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ل‪ Ú‬أل‪-‬ك‪Ó-‬م ؤ’ ي‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ظ ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ب‪-‬قسش‪-‬وة أل‪-‬ك‪Ó-‬م‪ ،‬ف‪-‬إان‬ ‫عن نوعية مرضشي‪ ،‬فأاخ‪È‬تها أأ‪ Ê‬أأتأا‪ ⁄‬من رقبتي‬
‫‪É`jhDô`dG ´ƒ`°Vƒ`e ∫ƒM º`«L Ú°S‬‬ ‫لسسنان ‘ ا‪Ÿ‬نام‪ :‬تدل أأ’سشنان ‘ أ‪Ÿ‬نام‬ ‫ا أ‬
‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى أ‪Ÿ‬ال ؤأأ’ن ‪- -‬ع‪- -‬ام‪ ،‬ؤت‪- -‬دل ع‪- -‬ل‪- -‬ى أ‪Ÿ‬وت‬
‫¯ ‪: ∫GƒD``````````°S‬‬ ‫ؤأ◊ياة‪ ،‬ؤأأ’سشنان هم أأهل بيت ألرأئي‪ ،‬ؤرؤؤيا‬
‫بعضس أأ’سشنان تآاكلت أبت‪Ó‬ء يصشيب ألرأئي ‘‬
‫سس‪ :Ú‬هل يصسح أان يبنى على الرؤويا‬ ‫أأهله أأؤ ماله ما ‪ ⁄‬تكن فع‪ Ó‬أأسشنانه مريضشة‬
‫أامر من أامور الدين والدنيا؟‬ ‫–تاج إأ‪ ¤‬قلع‪ ،‬فإان رآأها أأجمل ؤأأششد بياضشًا‬
‫‡ا كانت فإان أأهله ؤأأقرأنه يزدأدؤن صش‪Ó‬حا‪.‬‬
‫¯ ‪:ÜGƒ``````````L‬‬
‫رأأيت فيما يرى ألنائم أأ‪Ê‬‬
‫جيم‪ :‬ذلك ’ يصش ‪-‬ح ؤيشش ‪-‬م ‪-‬ل ه ‪-‬ذأ رؤؤي ‪-‬ا‬ ‫أشش‪Î‬يت ق ‪-‬م ‪-‬يصش ‪-‬ا ج ‪-‬دي‪-‬دأ أأزرق‬
‫ألنبي صشلى ألله عليه ؤسشلم‪ ،‬فلو رأأى أأحد ‘‬ ‫أللّون‪ ،‬فما هو تعب‪ Ò‬هذه ألرؤؤيا‪،‬‬
‫منامه أأن ألنبي صشلى ألله عليه ؤسشلم أأمره‬ ‫علما أأنني سشأاخطب قريبا؟‬
‫بششيء ‪fl‬الف للششرع ف‪ Ó‬يجوز له أأن يفعله‪،‬‬ ‫‪fi‬مد ‪/‬البليدة‬
‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬
‫‪Ó‬نبياء‬ ‫أ’ن رؤؤيا ألتششريع إأ‪‰‬ا كانت فقط ل أ‬ ‫تذهب د’لة أ‪Ÿ‬نام إأ‪ ¤‬صشفة‬ ‫ي‪-‬ك‪-‬ف ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر أل‪-‬رأئ‪-‬ي ‘ ن‪-‬وع‬ ‫ت‪- -‬ت‪- -‬ك‪ّ- -‬رر ع‪- -‬ل ‪-‬ي رؤؤي ‪-‬ا ق ‪-‬رأءة سش ‪-‬ورة‬
‫ؤأ‪Ÿ‬رسشل‪ ،Ú‬أأما جزء ألنبوة ألباقي ‘ هذه‬ ‫ألثوب من حيث سش‪Î‬ه أأؤ قصشره‪،‬‬ ‫أآ’يات ؤألسشور ألتي يتلوها ‘ منامه‪،‬‬ ‫أإ’خ‪Ó-‬صس ؤآأي‪-‬ة أل‪-‬ك‪-‬رسش‪-‬ي ؤأ‪Ÿ‬عوذت‪Ú‬‬
‫أأ’م ‪-‬ة ف ‪-‬ه ‪-‬ي أ‪Ÿ‬بشش‪-‬رأت ف‪-‬ق‪-‬ط‪ ،‬ؤه‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ى‬ ‫ف‪-‬ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان أل‪-‬ثوب سشاترأ طوي‪Ó‬‬ ‫ف ‪-‬م ‪-‬ن ق‪-‬رأأ سش‪-‬ورة أإ’خ‪Ó-‬صس ن‪-‬ال م‪-‬ن‪-‬اه‬ ‫‘ أ‪Ÿ‬نام‪ ،‬علما أأ‪ Ê‬أأعا‪ Ê‬من مششاكل‬
‫باإ’خبار ؤمؤوأنسشة ألرأئي ؤ’ تأاتيه بتششريع‬ ‫كان تعب‪Ò‬ه ‘ أ‪Ÿ‬نام أأحسشن ؤأأقرب للفأال ؤألبششريو قال تعا‪ُ« ¤‬ه‪s‬ن لَِباسسٌ لَُكْم‬ ‫ؤعظم ذكره ؤؤقي ز’ت توحيده‪ ،‬ؤمن‬ ‫كث‪Ò‬ة متعلقة بالعمل ؤأأ’سشرة‪ ،‬ؤأأنا‬
‫جديد أ’سشباب منها‪:‬‬ ‫َؤَأأْنُتْم ِلَباسٌس لَُه‪s‬ن» (ألبقرة‪ )187 :‬أأي هن سش‪ Î‬لكم ؤأأنتم سش‪ Î‬لهن‪ ،‬أ’ن ك‪Ó‬‬ ‫قرأأ سشورة ألفلق فإاّن ألله يدفع عنه ششر‬ ‫م‪- -‬ت ‪-‬زؤج ‪-‬ة م ‪-‬ن دؤن أأؤ’د‪ ،‬ؤأأع ‪-‬ا‪- Ê‬‬
‫ألزؤج‪ Ú‬يسش‪ Î‬صشاحبه ؤ‪Á‬نعه من ألفجور ؤأ◊رأم‪ ،‬ؤألعرب تكني عن أأ’هل‬ ‫أإ’نسس ؤأ÷ن ؤألهوأم ؤأ◊سشاد‪ ،‬ؤمن‬ ‫حسشب ألرقاة‪ -‬من ألسشحر‪ ،‬فما تعب‪Ò‬‬
‫إأن أل ‪ّ-‬دي ‪-‬ن أك ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ل ل ‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ه ت‪-‬ع‪-‬ا‪« :¤‬أْل‪َ-‬ي‪ْ-‬وَم‬ ‫بالسش‪ Î‬ؤألّلباسس ؤألثوب ؤأإ’زأر‪ .‬كما تذهب د’لة ألقميصس ‘ ألرؤؤيا إأ‪¤‬‬ ‫ق ‪-‬رأأ سش ‪-‬ورة أل ‪-‬ن ‪-‬اسس عصش ‪-‬م ‪-‬ه أل ‪-‬ل ‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬نام؟‬
‫َأأْك‪َ-‬م‪ْ-‬ل‪-‬تُ َل‪ُ-‬ك‪ْ-‬م ِدي‪َ-‬ن‪ُ-‬ك‪-‬مْ َؤَأأْت‪َ-‬م‪ْ-‬م‪-‬تُ َعَلْيُكْم ِنْعَمِتي‬ ‫ألدين‪ ،‬فقد قال رسشول ألله صشلى ألله عليه ؤسشلم‪« :‬بينما أأنا نائم رأأيت ألناسس‬ ‫أل‪-‬ب‪Ó-‬ي‪-‬ا ؤأأ ُع‪-‬ي‪-‬ذ م‪-‬ن ألشش‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ان ؤجنوده‬ ‫زهرة من الغرب‬
‫َؤَرضِشيتُ لَُكُم أإ’سْش‪َÓ‬م ِدينًا» [أ‪Ÿ‬ائدة‪.]3 :‬‬ ‫يعرضشون ؤعليهم قمصس‪ ،‬منها ما يبلغ ألثدي‪ ،‬ؤمنها ما يبلغ دؤن ذلك‪ ،‬ؤمّر‬ ‫ؤؤسشوأسشهم ؤأأُعيذ من كيد ألكائدين‪،‬‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬
‫ثم إأن ْألقلم رفع عن ألنائم فمن‬ ‫عمر بن أ‪ÿ‬طاب ؤعليه قميصس يجّره» قالوأ‪ :‬ماذأ أأؤلت ذلك يا رسشول ألله؟‬ ‫ت ألقرأنَ جعلنا‬ ‫لقوله تعا‪« :¤‬فإاذأ قرأأ َ‬ ‫إأن ق‪- -‬رأءة أل ‪-‬ق ‪-‬رآأن ‘ أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ام م ‪-‬ن‬
‫رفع عنه ألقلم ’ يأاتيه أأمر أأؤ نهي‪،‬‬ ‫قال‪« :‬ألدين»‪ ،‬رؤأه ألبخاري ؤمسشلم‪ .‬ؤكلما كان ألقميصس نظيفا سشاترأ‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬ن َك ؤبَ‪ Ú‬أل‪-‬ذي‪َ-‬ن ’ ي‪-‬ؤوم‪-‬ن‪-‬ون باآ’خرِة‬ ‫ألرؤؤى ألطيبة خاصشة إأذأ تعلق أأ’مر‬
‫سشابغا كان دين ألرأئي أأقوم‪ ،‬ؤبا÷ملة يدل ألقميصس على د’’ت عّدة‬ ‫ح ‪-‬ج ‪-‬اب ‪ً-‬ا م ْسش ‪-‬ت ‪-‬ورأ ً «‪ ،‬ؤأأ’صش‪-‬ل ‘ ه‪-‬ذأ‬ ‫ب ‪- - - -‬ا‪Ÿ‬ع ‪- - - -‬وذت‪ Ú‬ؤسش ‪- - - -‬ور أ◊ف‪- - - -‬ظ‬
‫ؤألنائم مهما كانت رؤؤياه ؤأضشحة‬ ‫تختلف حسشب أأحوأل ألرأئ‪ ،Ú‬فيدل على أمرأأة ألرجل ؤر‪Ã‬ا دلّ على‬ ‫ألنوع من ألرؤؤيا أأن يتدبر ألرأئي فيما‬ ‫ؤأل‪- -‬ت‪- -‬حصش‪ ،Ú‬ف ‪-‬ت ‪-‬ذهب د’ل ‪-‬ة ق ‪-‬رأءة‬
‫ل ‪-‬يسس ‘ ح ‪-‬ال ‪-‬ة ضش ‪-‬ب ‪-‬ط “ك ‪-‬ن ‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫مكسشبه ؤمعيششته‪ ،‬ؤر‪Ã‬ا كان دينه ؤعطاؤؤه‪ ،‬فمن رأأى أأنه لبسس قميصشا‬ ‫يرى‪ ،‬فإان كانت أآ’ية ألتي قرأأها آأية‬ ‫أل‪- -‬ق ‪-‬رآأن أل ‪-‬ك ‪-‬ر‪ ‘ Ë‬أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ام إأن ك ‪-‬انت‬
‫ح ‪-‬ف ‪-‬ظ ؤأسش ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬اب م ‪-‬ا يسش‪-‬م‪-‬ع‪-‬ه ‘‬ ‫جديدأ صشحيحا فإان أمرأأته موأفقة له ‘ مصشا◊ه أأؤ معيششته ؤدينه‪،‬‬ ‫رحمة بششره بالرحمة ؤألنعمة ؤأأ’من‬ ‫آأي ‪-‬ات رح ‪-‬م ‪-‬ة ف ‪-‬ه ‪-‬ي رح ‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬ؤإأن‬
‫م‪- -‬ن ‪-‬ام ‪-‬ه‪ ،‬ه ‪-‬ذأ ‘ أأم ‪-‬ور‬ ‫ؤمن رأأى ‘ قميصشه نقصشانا أأؤ خرقا كان أ◊دث ‘ أأحد هذه‬ ‫ؤألغبطة‪ ،‬ؤإأن كانت عقوبة‪ ،‬حذره من‬ ‫ك ‪-‬انت آأي ‪-‬ات ع‪-‬ق‪-‬اب ف‪-‬ه‪-‬ي ع‪-‬ذأب أل‪-‬ل‪-‬ه‬
‫أل ‪-‬دي‪-‬ن ؤن‪-‬فسس ألشش‪-‬يء‬ ‫أل ‪-‬وج ‪-‬وه أ‪Ÿ‬ذك ‪-‬ورة م ‪-‬ن أل‪-‬زؤج‪-‬ة أأؤ أل‪-‬دي‪-‬ن أأؤ أ‪Ÿ‬ع‪-‬يشش‪-‬ة‪ ،‬ؤع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه دل‬ ‫أرتكاب معصشية يسشتحق بها ألعقوبة‪،‬‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ،¤‬ؤإأن ك‪-‬انت آأي‪-‬ات ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا إأن‪-‬ذأر‬
‫ألقميصس أ÷ديد على ألزؤأج أأؤ ألوظيفة أ÷ديدة ؤتغي‪ Ò‬أ◊ال‬ ‫ؤهي إأششارة إأ‪ ¤‬ألتوبة ؤترك أ‪Ÿ‬عصشية‬ ‫فهي –ذير من ألله من معصشية يهم‬
‫بالنسشبة أ’مور ألدنيا‪.‬‬ ‫إأ‪ ¤‬أأ’حسشن‪ ،‬ؤألله أأعلم‪.‬‬ ‫ألتي هو عليها‪ ،‬ؤألله أأعلم‪.‬‬ ‫بها ألرأئي ؤمظا‪ ⁄ ⁄‬يتب منها أأؤ‬

‫‪Qƒ°S IAGôb ÉjhDQ‬‬


‫‪:ËôµdG ¿GBô≤dG‬‬
‫سسورة لقمان‪:‬‬
‫سس‪--‬ورة ل‪-‬ق‪-‬م‪-‬ان‪:‬‬
‫من قرأأها ‘ أ‪Ÿ‬نام أأؤ ششيئاً منها أأؤ قرئت عليه علمه‬
‫أللّه تعا‪ ¤‬ألكتاب ؤأ◊كمة ؤرزقه أليق‪ Ú‬أ‪ÿ‬الصس‪.‬‬

‫منـ ـ ـ ـامك‬ ‫م ـ ـن‬ ‫نـرقي ـ ـ ـك‬


‫ك ‪-‬انت ‘ أل ‪-‬نسش ‪-‬اء» رؤأه مسش ‪-‬ل ‪-‬م‪ .‬ث‪-‬م إأن أأمك‬ ‫فتمثل صش‪Ò‬ؤرة أ◊ياة‪ ،‬ؤكون أأخيك ركب فيها‬ ‫رأأت أأمي ‘ أ‪Ÿ‬نام أأنها ؤأقفة مع أأخي‬
‫ع‪-‬ادت ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ف ؤك‪-‬انت خ‪-‬ائ‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ن ألضشياع‪ ،‬تشسعر أأنك غ‪ Ò‬طبيعي ونفسسيتك تتغ‪ Ò‬بعد صس‪Ó‬ة ألعصسر‪ ،‬تشسعر بضسيق‬ ‫غ‪ Ò‬مك‪Î‬ث لندأء ؤألدتك فيشش‪ Ò‬إأ‪ ¤‬عصشيانه‬ ‫«‪fi‬م‪- -‬د» ف‪- -‬ج‪- -‬اءت سش ‪-‬ي ‪-‬ارة ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫‘ صسدرك وألدنيا مسسودة ‘ وجهك وحتى أأح‪Ó‬مك مشسوشسة‪..‬‬ ‫فيدل على خوفها على مسشتقبل أأخيك‪ ،‬ثم‬ ‫ر‪Ã‬ا‪ ،‬هل هو من أ‪Ÿ‬صشل‪Ú‬؟‬ ‫أأشش ‪-‬خ ‪-‬اصس ؤك‪-‬انت م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م أم‪-‬رأأة أسش‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا‬
‫كوأبيسس وحيوأنات تطاردك‪ ..‬ذكي و‡يز لكن ’ شسيء –قق من‬ ‫أأن ‪-‬ه ‪-‬ا ؤج ‪-‬دت ه‪-‬ذأ ألشش‪-‬خصس سش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دأ ف‪-‬ي‪-‬دل‬ ‫ا‪Ÿ‬تصسلة‪ ’ :‬أأخي ’ يصشلي‪.‬‬ ‫«ؤردة» ف ‪-‬ركب أأخ ‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م ؤت‪-‬رك أأم‪-‬ي‬
‫مشساريعك ألكث‪Ò‬ة ‘ ألعمل أأو حتى ألزوأج‪ ..‬مشساكل كب‪Ò‬ة مع‬ ‫ر‪Ã‬ا على تفك‪Ò‬ها ؤعودتها بالذأكرة إأ‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪È‬ة‪ :‬إأذأ هو بعيدأ عن طريق ألله‪.‬‬ ‫ؤحدها فكانت خائفة جدأ من أأن تضشيع‬
‫زوجتك وألسسبب أأمور تافهة‪ ..‬تشسك أأن بينكما شسيء غ‪ Ò‬طبيعي‪،‬‬ ‫أ‪ÿ‬ل‪-‬ف‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬حث ع‪ّ-‬م‪-‬ن ‪Á‬ك‪-‬ن أأن يسش‪-‬اع‪-‬ده‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬تصسلة‪ :‬فع‪ Ó‬ؤهو يتسشبب ‘ كث‪ Ò‬من‬ ‫‘ أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ف‪-‬ع‪-‬ادت أأدرأج‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ف‪،‬‬
‫’طباء أأكدوأ سس‪Ó‬متك ألبدنية‪ ،‬فإاذأ‬ ‫صسحتك فجأاة أأصسبحت أأسسوأأ وأ أ‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى إأن ‪-‬ق ‪-‬اذ أب ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ؤإأسش ‪-‬ع‪-‬اده‪ ،‬ؤي‪-‬ب‪-‬دؤ أأن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أ‪Ÿ‬ششاكل للوألدة ؤأأ’سشرة‪.‬‬ ‫ف‪-‬وج‪-‬دت م‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ى ف‪-‬ي‪-‬ه أب‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا سش‪-‬عيد‬
‫سشتسشتع‪ Ú‬بششخصس من ألعائلة ‪Ÿ‬سشاعدتها كنت تشسعر أأنك غ‪ Ò‬طبيعي وبحاجة إأ‪ ¤‬برنامج رقية شسرعية ‡يز‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪È‬ة‪ :‬ؤهذأ ما يفسشر ركوبه مع تلك‬ ‫ؤهنا أطمأانت قلي‪ ،Ó‬فما هو تفسش‪ Ò‬هذأ‬
‫يخرجك من هذه ألدوأمة‪ ،‬أتصسل بنا‪ ،‬فمن خ‪Ó‬ل رؤوياك‬
‫’مثل ◊التك‪ ،‬ولن تكون بعدها نادما‬ ‫سسندلك على أ◊ل أ أ‬ ‫على ترؤيضشه ؤألسشيطرة عليه‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬رأأة ؤعصشيانه لوألدته‪ ،‬فا‪Ÿ‬رأأة تدل على‬ ‫أ‪Ÿ‬نام؟‬
‫أأو حائرأ‪ .‬برنامج «رقية شسرعية» خاصس و‡يز عن‬ ‫ا‬ ‫ه‬‫ّ‬ ‫ل‬‫ع‬‫ل‬‫ؤ‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫‘‬ ‫ا‪Ÿ‬تصسلة‪ :‬فع‪ Ó‬هي تفّكر‬ ‫فتنة ألدنيا ؤزينتها‪ ،‬ؤقد قال صشلى ألله عليه‬ ‫صسليحة العاصسمة‬
‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬

‫‪3802 - 3801 - 3800‬‬


‫طريقه سستعرف بنفسسك إأن كنت تعا‪ Ê‬من سسحر أأو ع‪،Ú‬‬ ‫أ‬‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ؤ‬ ‫‪،‬‬‫ه‬‫‪-‬‬‫ي‬‫‪-‬‬‫ل‬‫‪-‬‬‫ع‬ ‫ن‬‫‪-‬‬‫ئ‬‫سش‪Î‬سش‪-‬ل‪-‬ه إأ‪ ¤‬أأخ‪-‬وأ‹ ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬م‪-‬‬ ‫ؤسش ‪-‬ل ‪-‬م «م ‪-‬ا ت ‪-‬ركت ب ‪-‬ع ‪-‬دي ف‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ة أأضش‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫’سساتذة مباشسرة على أ’أرقام‪:‬‬ ‫أتصسل وتوأصسل مع أ أ‬ ‫رم‪-‬ز ع‪-‬ودت‪-‬ه‪-‬ا إأ‪ ¤‬أ‪ÿ‬ل‪-‬ف‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬ي ت‪-‬ف‪-‬ك‪-‬ر فيمن‬ ‫ألرجال من ألنسشاء» متفق عليه‪ ،‬ؤقال‪« :‬إأن‬ ‫تذهب د’لة ؤقوف ألوألدة مع أأخيك‬
‫بإامكانه مسشاعدتها على إأعادة ألتوأزن لهذأ‬ ‫أل‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ا ح‪-‬ل‪-‬وة خضش‪-‬رة‪ ،‬ؤإأن أل‪-‬ل‪-‬ه مسش‪-‬ت‪-‬خلفكم‬ ‫إأ‪ ¤‬حرصس أأمك على أأخيك با’طمئنان‬
‫ألششاب ؤلعلها سشتوفق ‘ ذلك‪ ،‬ؤرمز أ’سشم‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ك‪-‬ي‪-‬ف ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬لون‪ ،‬فاتقوأ ألدنيا‬ ‫عليه ‘ كل خطوة يخطوها‪ ،‬ؤأأما‬

‫‪3800.3801.3802 :ΩÉbQ’CG ≈∏Y Gƒ∏°üJGh GƒYQÉ°S‬‬


‫«سشعيد» يدل على أ‪ ،Òÿ‬ؤألله أأعلم‪.‬‬ ‫ؤأتقوأ ألنسشاء‪ ،‬فإان أأؤل فتنة بني إأسشرأئيل‬ ‫ألسشيارة‬
‫‪≈∏Y Gƒ∏°üMGh Iô°TÉÑe É¡©e Gƒ∏°UGƒJh‬‬
‫‪ºµà∏Ä°SCG ≈∏Y OhOôdGh ºµeÓMCG Ò°ùØJ‬‬
‫‪.ΩÓMC’Gh iDhôdG ⁄ÉY ¢üîJ »àdG‬‬
‫¯ صش‬
‫فحـة من إاعدا‪v‬‬
‫د‪ :‬راضشية‪.‬شش‬ ‫لحد ‪ 07‬جانفي ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 19‬ربيع الثاني ‪ 1439‬هــ‬
‫ا أ‬

‫للك‪Î‬ونية‬
‫لول مرة عن نظام حماية وتأام‪ Ú‬الب‪Ó‬د‪ ‬من الهجمات ا إ‬ ‫«النهار» تب ّ‬
‫ث «ريبورتاج»‪ ‬يكششف أ‬

‫«ا◊ ـ ـرب ا‪ÿ‬فّيـ ـة»‪ ..‬عندمـ ـا تدافـ ـع الششرطـ ـة‬


‫عـ ـ ـن ا÷ـزائريـ ـ‪ Ú‬بكبسش ـ ـ ـة زر واح ـ ـدة!‬
‫«الريبورتاج» يكششف عمليات نوعية ‪Ÿ‬صشلحة مكافحة ا÷رائم اإللك‪Î‬ونية التابعة للششرطة‬
‫سستب ّ‬
‫ث قناة «النهار»‪ ،‬سسهرة يوم ا‪ÿ‬ميسس القادم‪ ،‬بداية من السساعة العاشسرة و‪ 10‬دقائق‬
‫للك‪Î‬ونية‬ ‫لي‪« ،Ó‬ريبورتاج» حصسريا لعمليات نوعية للمصسلحة ا‪Ÿ‬ركزية ‪Ÿ‬كافحة ا÷رائم ا إ‬
‫‪Ó‬من الوطني‪ ،‬حول هجمات إالك‪Î‬ونية اسستهدفت شسركات وطنية‪،‬‬ ‫التابعة للمديرية العامة ل أ‬
‫والتي قوبلت بيقظة وحنكة عاليت‪ Ú‬من قبل ذات ا‪Ÿ‬صسالح‪.‬‬
‫بإافشصال نشصاط «القراصصنة»‪ .‬كما سصيظهر «الريبورتاج»‬ ‫وسص‪-‬ي‪-‬كشص‪-‬ف «ال‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ورت‪-‬اج» ال‪-‬ذي ي‪-‬حمل عنوان «ا◊رب‬
‫‪Ÿ‬دة سصاعة من الزمن‪ ،‬عمليات نوعية لقصصصس حقيقية‬ ‫ا‪ÿ‬ف ‪ّ-‬ي ‪-‬ة»‪ ،‬م ‪-‬ن إاع ‪-‬داد‪ ‬ا‪ı‬رج ال ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬زي ‪-‬و‪ Ê‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬أال‪-‬ق‪،‬‬
‫ل ‪-‬ل‪-‬مصص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ا‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪-‬ة ‪Ÿ‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ا÷رائ‪-‬م اإلل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وا‪Ÿ‬صص‪- -‬ور الصص‪- -‬ح‪- -‬ا‘ ‘ ق‪- -‬ن‪- -‬اة «ال‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬ال‪- -‬زم ‪-‬ي ‪-‬ل‬
‫‪Ó‬م‪-‬ن ال‪-‬وطني‪ ،‬على غرار‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬اري‪-‬ن‪-‬اسس ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬والزميل ياسصر لعرابي‪ ،‬ألول مرة‪،‬‬
‫تعّرضس شصركة وطنية إا‪ ¤‬اخ‪Î‬اق‪ ،‬وكذا اإلطاحة بشصبكة‬ ‫ع‪-‬ن ا÷ه‪-‬ات ا‪Ÿ‬سص‪-‬ؤوول‪-‬ة ع‪-‬ن ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة وت‪-‬أام‪ Ú‬ال‪-‬ب‪Ó-‬د م‪-‬ن‬
‫دولية لتزوير وبيع الوثائق «البيوم‪Î‬ية» ع‪ È‬األن‪Î‬نت‬ ‫الهجمات اإللك‪Î‬ونية‪ ،‬بفضصل‪ ‬أانظمة ا◊ماية ا‪Ÿ‬عتمدة‬
‫ومواقع التواصصل الجتماعي‪.‬‬ ‫‪Ó‬م‪-‬ن ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬وال‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ي‪-‬لة‬ ‫م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ل‪ -‬أ‬

‫تقري ـ ـ ـ ـر «النهار» حـ ـ ـ ـول «كورتـ ـ ـ ـاج الدراجـ ـ ـ ـات» يصشنـ ـ ـ ـع ا◊ـ ـ ـ ـدث‬ ‫«النهار» تكششف الراتب الششهري‬
‫صصنع تقرير بّثه تلفزيون «النهار» حول قيام أاحد الشصباب بتسصخ‪ Ò‬دراجات‬
‫ن‪- -‬اري‪- -‬ة ‘ م‪- -‬وكب ع‪- -‬رسص‪- -‬ه‪ ،‬ا◊دث ع‪ È‬م‪- -‬وق‪- -‬ع ال ‪-‬ت ‪-‬واصص ‪-‬ل الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‬ ‫الذي يحتاجه ا÷زائريون‬
‫«ف‪-‬ايسص‪-‬ب‪-‬وك»‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر ق‪-‬ي‪-‬ام أاح‪-‬د ه‪-‬واة ال‪-‬دراجات الهوائية‪،‬‬
‫بتنظيم موكب عرسصه بالدراجات فقط‪ ،‬ليكون بذلك قد حّقق حلما لطا‪Ÿ‬ا‬
‫راوده‪ ،‬وقد أاكد العريسس ‘ تصصريح لتلفزيون «النهار»‪ ،‬أانه من خ‪Ó‬ل هذه‬
‫ال ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ام ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬ان ه‪-‬دف‪-‬ه ال‪Î‬وي‪-‬ج ل‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي ف‪-‬رصص‪-‬ة‬
‫ألصصحاب الدراجات ‪Ÿ‬مارسصة هوايتهم‪.‬‬

‫أاني ـ ـسس رحم ـ ـا‪ Ê‬يتمتـ ـ ـع ‪Ã‬ششاه ـ ـدة إايديـ ـ ـ ـر‬


‫عّبر الرئيسس ا‪Ÿ‬دير العام ‪ّÛ‬مع «النهار»‪ ،‬الزميل أانيسس رحما‪،Ê‬‬
‫ت ‪-‬ط ‪-‬رق ب ‪-‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج «صص ‪-‬ري ‪-‬ح ج ‪-‬دا» ال ‪-‬ذي ي‪-‬بّث ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ن‪-‬اة‬
‫«ال‪- -‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬إا‪ ¤‬م ‪-‬وضص ‪-‬وع ال ‪-‬راتب الشص ‪-‬ه ‪-‬ري ال ‪Ó-‬زم لسص ‪ّ-‬د‬
‫ع‪-‬ن سس‪-‬ع‪-‬ادت‪-‬ه ‪Ã‬شس‪-‬اه‪-‬دة ا◊ف‪-‬ل الفني السساهر الذي أاحياه «قيصسر‬ ‫ح‪- -‬اج ‪-‬ي ‪-‬ات ا÷زائ ‪-‬ري‪ ،Ú‬ح ‪-‬يث رصص ‪-‬دت «ك ‪-‬ام‪Ò‬ا» ق ‪-‬ن ‪-‬اة‬
‫لمازيغية» إايدير ‘ القاعة البيضسوية بالعاصسمة‪ ،‬حيث‬ ‫لغنية ا أ‬‫ا أ‬
‫«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ع‪-‬دة آاراء ‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ ،Ú‬خ‪-‬اصص‪-‬ة م‪-‬ع‪ ‬ارت‪-‬ف‪-‬اع أاسص‪-‬عار‬
‫حسسابه الرسسمي وا‪Ÿ‬عتمد على موقع التواصسل‬ ‫‪È‬‬ ‫ع‬ ‫ة‬‫د‬‫ي‬‫ر‬ ‫غ‬‫ت‬ ‫‘‬ ‫ب‬ ‫كت‬ ‫أاغ ‪-‬لب ا‪Ÿ‬واد ال ‪-‬غ ‪-‬ذائ ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي‪-‬ح‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬أاي‪-‬ن‬
‫الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي «ت‪-‬وي‪ »Î‬ق‪-‬ائ‪“»:Ó‬تعت أامسس ‪Ã‬شساهدة حفلة الفنان‬ ‫جابت‪« ‬كام‪Ò‬ا» برنامج «صصريح جدا» بعضس شصوارع ولية‬
‫ال‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ر إاي‪-‬دي‪-‬ر ك‪-‬ام‪-‬لة ع‪ È‬الفضسائية كنال أا÷‪Ò‬ي‪ ،‬حفلة خالدة‬ ‫سص ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة ‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ة آاراء ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ح‪-‬ول ا‪Ÿ‬ب‪-‬ل‪-‬غ ال‪-‬واجب‬
‫لغا‪ Ê‬التي حفظتها منذ‬ ‫قّدم فيها أايقونة الفن القبائلي أاجمل ا أ‬ ‫تقاضصيه ليعيشصوا ‘ زهد‪ ،‬حيث تباينت اإلجابات‪ ،‬غ‪ Ò‬أان‬
‫ليدير ا آ‬
‫لن أان يفخر‬ ‫صسغري بفضسل والدتي أادام الله صسحتها‪ ،‬ح ‪s‬‬
‫ق إ‬ ‫أاحد ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬صصنع ا◊دث بكشصفه بأانه يحتاج إا‪ ¤‬مبلغ‬
‫لجيال من دون أان تعرفه مباشسرة»‪.‬‬ ‫بأان نضساله توارثته ا أ‬ ‫‪ 20‬مليون سصنتيم لسصّد حاجياته!‪ .‬‬

‫صشداقة قوية لإلعلمي‪ Ú‬ا÷زائري‪« ‘ Ú‬ا÷زيرة»‬ ‫الصشحافة اإلسشبانية تدافع عن «ا◊راڤة» ا÷زائري‪Ú‬‬
‫ع ‪ّ-‬ب ‪-‬رت اإلع ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ‘ ق ‪-‬ن‪-‬اة‬ ‫ت ‪-‬ط ‪ّ-‬رقت ج ‪-‬ل الصص ‪-‬ح ‪-‬ف وال ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬وات ال ‪-‬فضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫«ا÷زيرة» القطرية‪ ،‬وسصيلة عو‪Ÿ‬ي‪ ،‬عن‬ ‫اإلسص‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬قضص‪-‬ي‪-‬ة «ا◊راڤ‪-‬ة» ا÷زائ‪-‬ري‪‘ Ú‬‬
‫سصعادتها بالعمل مع إاع‪Ó‬مي‪ Ú‬زم‪Ó‬ء لها‬ ‫إاسصبانيا‪ ،‬عكسس السصلطات اإلسصبانية التي ف ّضصلت‬
‫سص‪-‬اب‪-‬ق‪ ‘ Ú‬ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬زي‪-‬ون ا÷زائ‪-‬ري‪ ،‬حيث‬ ‫التزام الصصمت‪ ،‬حيث خرج اآللف من مناضصلي‬
‫نشص ‪-‬رت صص‪-‬ورة ع‪ È‬حسص‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬وق‪-‬ع‬ ‫ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ ‘ Ê‬وقفات أامام مركز الحتجاز‬
‫التواصصل الجتماعي «توي‪ »Î‬برفقة عدد‬ ‫ال ‪-‬ذي ت ‪-‬و‘ ف ‪-‬ي ‪-‬ه «ا◊راڤ» ا÷زائ‪-‬ري «‪fi‬م‪-‬د‬
‫منهم‪ ،‬معّلقة عليها‪« :‬السصعادة ا◊قيقية‬
‫ب‪-‬ودرب‪-‬ال‪-‬ة»‪ ،‬وط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا سص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ب‪Ó-‬ده‪-‬م ب‪-‬إاط‪Ó‬ق‬
‫ه ‪-‬ي ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل م ‪-‬ع أاصص‪-‬دق‪-‬اء صص‪-‬ادق‪ ..Ú‬زم‪Ó-‬ء راق‪-‬ي‪ Ú‬وم‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪ ،Ú‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادر‬
‫عّياضس‪ ،‬مر‪ Ë‬أاوباييشس ورابح بلعاليا»‪.‬‬ ‫سصراح «ا◊راڤة» و–سص‪ Ú‬طريقة معاملتهم‪.‬‬

‫سشقوط عنيف ‪Ÿ‬قّدمة األحوال ا÷وية ‘ قناة أا‪Ÿ‬انية!‬ ‫›لة أامريكية‪« :‬قسشنطينة جديرة بالسشتكششاف»‬
‫أاظ‪-‬ه‪-‬ر م‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع «ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬و» ُبّث على‬ ‫صص‪- -‬ن ‪-‬فت ›ل ‪-‬ة «‪ »USA Today‬قسص‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ينة‪،‬‬
‫شص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬واصص‪-‬ل الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اعي‪،‬‬ ‫كمدينة معنية بالسصتكشصاف ‘ العا‪ ⁄‬خ‪Ó‬ل ‪،2018‬‬
‫سص ‪-‬ق ‪-‬وط‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا ‪Ÿ‬ق‪ّ-‬دم‪-‬ة نشص‪-‬رة‬ ‫وقالت ا‪Û‬لة األمريكية إان مدينة قسصنطينة‪ ،‬بناًء على‬
‫األح‪- - - -‬وال ا÷وي‪- - - -‬ة ‘ إاح‪- - - -‬دى‬ ‫‪Œ‬ربة ا‪Ÿ‬سصتكشصف «سصال لفالو»‪ ،‬وهو شصاب أامريكي زار‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬وات ال ‪-‬فضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة األ‪Ÿ‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫‪ 193‬دول ‪-‬ة‪ ،‬عضص ‪-‬و ‘ األ· ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة‪ ،‬ب ‪-‬ن ‪-‬يت ع ‪-‬ل ‪-‬ى ق‪-‬م‪-‬م‬
‫ا÷ب ‪-‬ال‪ ،‬وغ ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا م‪-‬ا ي‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬وق‪-‬ع ال‪-‬روم‪-‬ا‪Ê‬‬
‫ح‪-‬يث ي‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر م‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع «ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬و»‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬د‪« Ë‬م ‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ا÷سص‪-‬ور ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة»‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أان ه‪-‬ن‪-‬اك‬
‫ال ‪- -‬ذي ت ‪- -‬داول‪- -‬ت‪- -‬ه ع‪- -‬دة م‪- -‬واق‪- -‬ع‬ ‫ال‪- -‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن م ‪-‬واق ‪-‬ع ا‪Ÿ‬راق ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اظ ‪-‬ر‬
‫إالك‪Î‬ونية عا‪Ÿ‬ية‪ ،‬ا‪Ÿ‬قّدمة وهي‬ ‫مذهلة‪ ،‬كما ذكرت ا‪Û‬لة عددا من ا‪Ÿ‬دن ا‪Ÿ‬عنية بالسصتكشصاف‪ ،‬أاهمها مدن‬
‫تصصف حالة ا÷و خ‪Ó‬ل األيام ا‪Ÿ‬قبلة ‘ «السصتوديو»‪ ،‬لكنها بعد ◊ظات‪ ،‬تع‪Ì‬ت‬ ‫«ب ‪-‬اك ‪-‬و»‪« ،‬أاب‪-‬و ظ‪-‬ب‪-‬ي»‪« ،‬ب‪Ò‬وت»‪« ،‬ك‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ا‹» ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة روان‪-‬دا‪،‬‬
‫وسصقطت بشصكل قوي على األرضس‪ ،‬إا‪ ¤‬درجة أانها اختفت “اما من الشصاشصة‪.‬‬ ‫«أاسصمرة» و«فريتاون»‪.‬‬
‫‪19‬‬ ‫األحد ‪ ٠٧‬جانفي ‪ ٢٠١٨‬الموافق لـ ‪ ١٩‬ربيع الثاني ‪ ١43٩‬ه ـ‬

‫لجتماعيـة السشيـــــــدة ''نور''‪ ،‬التي‬


‫يومية ''النهار'' تفتح لكم هذا الفضشاء الخدماتي مع المختصشة النفسشانية وا إ‬
‫لمان بكل أامانة وسشرية‪ ،‬تحتضشن المهمومين‬ ‫تسشتمع إالى مششاكلكم وآاهاتكم بقلب كبير‪ ،‬فتأاخذ بأايــــديكم إالى بر ا أ‬
‫لتصشال من خط هاتف ثابت على الرقم ‪ ٣٨٠٠‬لنقل‬ ‫والموجوعين على أامل إايجاد الحلول الششافيـة يرجى فقط ا إ‬
‫مششاغلكم وهمومكم أاو لتلقى إاسشتششارات نافعة سشعر الدقيقة ‪ ١٠٥‬دج باحتسشاب جميع الرسشوم‬

‫‪kouloubhaira@gmail.com‬‬

‫‪...ójóL ...ójóL‬‬

‫ا‪Ÿ‬وسصما‪Ÿ‬درسصي‬
‫نحو النجاح خطوة بخطوة‬

‫أانتم أاولياء األمور‪ ..‬آاباء وأامهات ألبناء ‘‬


‫‪fl‬تلف األطوار الدراسسية‪ ،‬نسساعدكم ‘ كيفية‬
‫التعامل مع فلذات أاكبادكم وزرع روح ا‪Ÿ‬ثابرة‬ ‫التعفف غنيا وهذا حا‹‪.‬‬ ‫واسس ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ح ‪-‬ال ال‪-‬داء ‘‬ ‫السش‪Ó‬م‬
‫لف‪- - -‬اضس‪- - -‬ل‪ ،‬ي‪- - -‬ا أاي ‪- -‬ه ‪- -‬ا والجتهاد‪ ،‬ومن أاجل بلوغ غاية النتائج ا÷يدة‬ ‫إاخ‪- - -‬وا‪ Ê‬ا أ‬ ‫جسسدي جعلني مقعدا ول‬ ‫عليكم‬
‫ا‪Ÿ‬سسلمون‪ ،‬سساعدوا عائلتي ‪Ã‬ا جادت وال ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬اح األك ‪-‬ي ‪-‬د‪Á ،‬ك ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬م ال ‪-‬ت ‪-‬حصس ‪-‬ل ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أاب‪- -‬رح م‪- -‬ك‪- -‬ا‪ Ê‬ألن‪- -‬ن‪- -‬ي م‪- -‬ب‪- -‬ت ‪-‬ور‬ ‫ورحمة‬
‫›م ‪-‬وع ‪-‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ات واإلرشس‪-‬ادات م‪-‬ن‬
‫خ‪Ó- - -‬ل التصس ‪- -‬ال ب ‪- -‬ن ‪- -‬ا‪ ..‬ف ‪ Ó- -‬ت‪Î‬دوا ل‪Ô‬سس ‪- -‬م‬
‫ب‪-‬ه أان‪-‬فسس‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬وان‪-‬ظ‪-‬روا إا‪ ¤‬اب‪-‬ن‪-‬تي بع‪Ú‬‬ ‫السس‪- -‬اق‪ ،Ú‬صس‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ح أان‪- -‬ن‪- -‬ي ي ‪-‬وم‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ه تعا‪¤‬‬
‫ال ‪-‬رح ‪-‬م ‪-‬ة واع‪-‬ت‪È‬وه‪-‬ا اب‪-‬ن‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬ي لأولدكم طريق النجاح خطوة بخطوة‪.‬‬ ‫يسس ‪-‬ع ‪-‬ف ‪-‬ن ‪-‬ي ا◊ظ وأات ‪-‬ن ‪-‬اول وج ‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫وب‪---‬رك‪---‬ات‪---‬ه‪ ،‬أام‪---‬ا‬
‫م ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬زواج ‘ شس‪-‬ه‪-‬ر م‪-‬ارسس‬ ‫الفطور‪ ،‬ل أاتناول وجبة الغداء‪ ،‬وإاذا‬ ‫بعد‪..‬‬
‫‪3800،3801،3802‬‬ ‫القادم‪ ،‬ول “لك أادنى شسيء تدخل به‬ ‫فعلت‪ ،‬ل أاتناول وأابنائي وجبة العشساء‪،‬‬ ‫أانه‬ ‫ل ‪- -‬ول شس ‪ّ- -‬دة ال ‪- -‬ق ‪- -‬ه ‪- -‬ر‬
‫إا‪ ¤‬ب‪- -‬يت ال‪- -‬زوج ‪-‬ي ‪-‬ة‪ .‬أا“ن ‪-‬ى أان ي ‪-‬ج ‪-‬د‬ ‫صس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ح أان ‪-‬ن ‪-‬ي ف ‪-‬ق‪ ،Ò‬ول ‪-‬ك ‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ي غ‪-‬ن‪ّ-‬ي‬ ‫حرمني‬ ‫وا◊اجة‪ ،‬ولول أان األمر‬
‫’‪Ò``K‬‬‫‪C G õcôe‬‬ ‫ندائي هذا السستجابة من قبلكم‪ ،‬فهي‬ ‫بأافضسل نعمة وهي نعمة اإلسس‪Ó‬م‪ ،‬فلك‬ ‫من‬ ‫يتعلق بحياة أابرياء‪Ÿ ،‬ا‬
‫‪≈∏YGC Aɨ°UÓ‬‬ ‫‪E d‬‬ ‫ع ‪- -‬روسس شس ‪- -‬اب ‪- -‬ة –ل ‪- -‬م ب ‪- -‬إا“ام ه‪- -‬ذا‬ ‫ا◊م‪- -‬د رب‪- -‬ي أانك أاك‪- -‬رم‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ي ب‪- -‬ه‪- -‬ذا‬ ‫نعمة‬ ‫أاق‪- - -‬دمت ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى ه ‪- -‬ذه‬
‫‪á`jô°ùdG äÉLQO‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شس‪-‬روع ول‪-‬يسس ب‪-‬وسس‪-‬ع‪-‬ي ح‪-‬ت‪-‬ى اق‪-‬ت‪-‬ناء‬ ‫الفضسل‪.‬‬ ‫البصسر‬ ‫ا‪ÿ‬ط ‪- -‬وة أاب‪- -‬دا‪ ،‬ألن‪- -‬ن‪- -‬ي‬
‫قطعة صسابون أاو قارورة عطر تتجمل‬ ‫ن‪- -‬ع‪- -‬م‪ ،‬أان‪- -‬ا ل أاب‪- -‬ا‹ ألن ‪-‬ن ‪-‬ي مسس ‪-‬ل ‪-‬م‪،‬‬ ‫فغدوت‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن عسس‪-‬ر ا◊ال‬
‫‪á`«aGÎM’Gh‬‬ ‫بها ابنتي‪ .‬لن أاطيل عليكم أاك‪ ،Ì‬فقد‬ ‫وا‪Ÿ‬سس ‪-‬ل ‪-‬م ي ‪-‬وم ي‪-‬رف‪-‬ع انشس‪-‬غ‪-‬ال‪-‬ه وت‪-‬دوي‬ ‫كفيفا‪،‬‬ ‫وا◊اجة ا‪Ÿ‬اسسة‪ ،‬أاجد‪ Ê‬صسابرا‬
‫‪3802 / 3801 / 3800‬‬ ‫وضسعتكم ‘ الصسورة‪ ،‬وأاملي ‘ طيبتكم‬ ‫صسرخته عاليا‪ ،‬ل ‪fi‬الة سسيجد اآلذان‬ ‫صس ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ح أان‬ ‫‪fi‬تسسبا لله رّب العا‪ .ÚŸ‬صسحيح‬
‫وحسسن تفهمكم كب‪ ،Ò‬وجزاكم الله كل‬ ‫ا‪Ÿ‬صس‪- -‬غ‪- -‬ي ‪-‬ة واألي ‪-‬ادي السس ‪-‬خ ‪ّ-‬ي ‪-‬ة ‪Œ‬ود‬ ‫شسّدة‬
‫الفتاوى الششرعية ‪ı‬تلف‬
‫الشش ؤ‬
‫وون الدينية‬ ‫خ‪ .Ò‬خميسسي‪/‬ع‪ Ú‬تيموشسنت‬ ‫عليه‪ ،‬ا‪Ÿ‬سسلم ا◊ق –سسبه من شسّدة‬ ‫ا‪Ÿ‬رضس‬
‫بطريقة مبسشطة وسشهلة السشتيعاب‪ ،‬الششيخ‪:‬‬
‫«ششمسس الدين ا÷زائري»‪ ،‬يفيدكم بالفتوى‬
‫الششرعية ‪ı‬تلف القضشايا الدينية‪ ،‬يزيل‬
‫ع ن ه ا ا ل غ م و ض س و ي ق د م ل ك اأ ج و ب ة ش ش ا ف ي ة‬
‫ك ا ف ي ة م ص ش د ر ه ا ا ل ق ر اآ ن ا ل ك ر ‪ Ë‬و ا ل س ش ‪ Ò‬ة‬
‫النبوية‪ ،‬فتوى تريح القلب وتبعث فيه‬
‫ا ل ط م اأ ن ي ن ة ب ع ي د ا ع ن ا ل ت ب ا س س ا ل ج ت ه ا د ا ت ‪. .‬‬
‫ه ذ ه ا ‪ ÿ‬د م ة ‪ Œ‬د و ن ه ا ف ق ط ع ل ى ا لأ ر ق ا م‬
‫ا لآ ت ي ة ‪:‬‬
‫‪٣٨٠٢ ، ٣٨٠١ ، ٣٨٠٠‬‬

‫تعّر‘ على السشر الذي يجعل‬


‫زوجك ل ينسشاك ويتذكرك‬
‫طوال الوقت‬ ‫تششعر بالفششل ‘ حياتك‪،‬‬
‫ا ‪ Ÿ‬ر اأ ة و ا ل ر ج ل ش ش ر ي ك ا ن ‘ ا ◊ ي ا ة ل ك ن ه م ا‬ ‫قلّة ا◊ظ تطاردك والوسشاوسس‬
‫ل ي ت ف ق ا ن ‘ ك ل ا لأ م و ر ‪ ،‬ف ا ل ر ج ل ي ع ت م د‬
‫ع ل ى ع ق ل ه و ا ‪ Ÿ‬ر اأ ة ع ل ى ق ل ب ه ا و ع و ا ط ف ه ا ‪،‬‬ ‫والهواجسس “نعك من العيشس‬
‫و ل ك ن ك ‪ Ó‬ه م ا ي ح ب اأ ن ي ك و ن ش ش ر ي ك ا ل‬
‫ي ن س ش ى ‘ ح ي ا ة ا لآ خ ر م ه م ا ت غ ‪ Ò‬ا ل ز م ا ن‬ ‫بسش‪Ó‬م‪ ،‬قد يكون ذلك بسشب قوة‬
‫وا‪Ÿ‬كان‪ ،‬وي‪Î‬ك بصشمة يصشعب على‬
‫ا لآ خ ر اأ ن ي ن س ش ا ه ‪ ،‬و ت ف ش ش ل ا ل ذ ا ك ر ة ‘‬ ‫خفّية اأو اأفعال موؤذية‪ ،‬وللتخلصس‬
‫‪ fi‬و و ج و د ه ‪ ،‬ف اإ ذ ا اأ ر د ت اأ ن ت ك و ‪ Ê‬ك ذ ل ك‬
‫اتصشلي بنا و–صشلي على السشر الذي‬ ‫من هذه الإششكالية‪ ،‬نضشمن لكم‬
‫ي ج ع ل ز و ج ك ل ي ن س ش ا ك اأ ب د ا و ي ف ك ر‬
‫فيك طوال الوقت‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سشاعدة الششرعية من اأجل تسشه ل‬
‫ي‬
‫اأموركم‪..‬وللتحصشل على لوؤلوؤة‬

‫‪3802 - 3801- 3800‬‬


‫لحــــــ‪Ó‬م‬
‫تفسشيـــر ا أ‬
‫ا◊ياة الهنية ‘ رحاب توجيهات‬
‫ششرعية‪ ،‬فسشارعوا اإ‪ ¤‬التصشال‬
‫ر اأ ي ت ح ل م ا و اأ ر د ت م ع ر ف ة ت ف س ش ‪ Ò‬ه ‪،‬‬
‫ر ا و د ك ك ا ب و س ش ا و ا ن ت ا ب ك ا ل ق ل ق ب ش ش اأ ن ه ‪،‬‬

‫على الأرقام الآتية‪:‬‬


‫ت ر ي د ت ع ب ‪ Ò‬ر وؤ ي ا ك و م ع ر ف ة ه ل‬
‫ي ت ح ق ق ا ◊ ل م ‪ ،‬ا ت ص ش ل ب ن ا ع ل ى ا لأ ر ق ا م ‪:‬‬
‫‪٣٨٠٢ ، ٣٨٠١ ، ٣٨٠٠‬‬ ‫و‘ ال ‪-‬غ ‪-‬رب يسس ‪-‬م ‪-‬ى ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ن ‪-‬وع م ‪-‬ن األم ‪-‬ه‪-‬ات بـ«األم‬ ‫األم‪-‬ه‪-‬ات ي‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ن ب‪-‬اخ‪-‬ت‪Ó-‬ف ط‪-‬ب‪-‬اع‪-‬ه‪-‬ن وم‪-‬زاجهن‬
‫لسشتششاراتكم القانونية‬ ‫ا‪Ÿ‬رع‪- -‬ب‪- -‬ة»‪ ،‬وه‪- -‬ي ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬ن ‪-‬ق ‪-‬يضس “ام ‪-‬ا م ‪-‬ن «األم‬ ‫ورؤوي ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ن إا‪ ¤‬ا◊ي‪-‬اة‪ ،‬وب‪-‬اخ‪-‬ت‪Ó-‬ف ال‪-‬ظ‪-‬روف أايضس‪-‬ا‪ ،‬إاذ‬
‫الفوضسوية» التي تهتم بأاسسلوب ال‪Î‬بية غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬تسسّلط‪،‬‬ ‫هناك األم القلقة ا‪Ÿ‬ضسطربة التي تراقب كل تفاصسيل‬
‫ن خ ب ة م ن ا لأ س ش ا ت ذ ة و ا ‪ Ÿ‬ت خ ص ش ي ص ش ن‬
‫ل ‪Ó‬إ ج ا ب ة ع ن ا س ش ت ش ش ا ر ا ت ك م ‘ ‪ fl‬ت ل ف‬ ‫ف ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون ال‪-‬ق‪-‬واع‪-‬د الصس‪-‬ارم‪-‬ة أام‪-‬را ‪fi‬ظ‪-‬ورا ‘ ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫حياة أابنائها بتدقيق مفرط‪ ،‬وهناك األم التي تعشسق‬
‫ا ‪ Û‬ا ل ت ا ل ق ا ن و ن ي ة ‪ ،‬ا لإ د ا ر ي ة ا ‪ Ÿ‬د ن ي ة ‪،‬‬
‫ا لأ ح و ا ل ا ل ش ش خ ص ش ي ة و ا ÷ ن ا ئ ي ة ‪،‬‬ ‫و«األم الفوضسوية» تف ّضسل أان يكتشسف أاطفالها األمور‬ ‫«ا‪Ÿ‬وضس‪-‬ة» وال‪-‬ذه‪-‬اب إا‪ ¤‬ا‪ÓÙ‬ت ال‪-‬ف‪-‬اخ‪-‬رة‪ ،‬وت‪-‬وج‪-‬د‬
‫ب ا لإ ض ش ا ف ة اإ ‪ ¤‬ت و ج ي ه ا ت ‘ ا ‪ Û‬ا ل ‪،‬‬
‫بأانفسسهم‪ ،‬وتكون الفوضسى ا‪Óّÿ‬قة هي ا‪Ÿ‬هيمنة ‘‬ ‫األم ال ‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬راقب أاط‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا ب‪ Ó-‬ان‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪ ،‬وه‪-‬ن‪-‬اك األم‬

‫رسشائـــ‪s‬ـ‪s‬ـــ‪e‬ـ‪r‬ــ‪p‬ـــ‪x‬ــ‪e‬ـل‬
‫اتصشلوا بنا وانتظروا ا÷واب ‘ حصشة‬
‫السشتششارات القانونية‪.‬‬
‫‪Ó‬طفال فعل أاي شسيء يريدونه‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نزل‪ ،‬و‪Á‬كن ل أ‬ ‫ا‪Ÿ‬هملة‪ ،‬إا‪ ¤‬غ‪ Ò‬ذلك من الطباع‪.‬‬

‫امنح لنفسشك فرصشة التعب‪ Ò‬واأرسشل الك‪Ó‬م‬


‫اليوم‪ ،‬وبعد الضسغط ا‪Ÿ‬ادي والظروف القتصسادية‬
‫الصس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬ظ‪-‬ه‪-‬ر ن‪-‬وع ج‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن األم‪-‬ه‪-‬ات‪ ،‬وه‪-‬ي «األم‬
‫«الصس ‪-‬دي ‪-‬ق ‪-‬ة ا◊م ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة»‪ ..‬ع‪-‬ادة م‪-‬ا ت‪-‬ك‪-‬ون ه‪-‬ذه األم‬
‫صسغ‪Ò‬ة ‘ العمر‪– ،‬تفظ بسسمات ومشساعر الشسباب‪،‬‬ ‫‪ΩÉg‬‬
‫سشيصشل ‪Ÿ‬ن تريد ‘ ا◊‪ .Ú‬لديك رسشالة امتنان‬
‫ششكر اأو عتاب‪ ،‬كلمات الششوق والششتياق‪ ،‬عبارات‬
‫ظلت حبيسشة وجدانك‪ ،‬اآن الأوان للتعب‪ Ò‬عنها‬
‫واإرسشالها اإ‪ ¤‬الأحباب والأقارب والأصشدقاء‬
‫ا‪Ÿ‬عيلة»‪ ،‬وهذا النوع من األمهات ‪ ⁄‬يكن موجودا إال‬
‫‘ ال‪- -‬غ‪- -‬رب‪ ،‬ل‪- -‬ك‪- -‬ن ال‪- -‬ي‪- -‬وم‪ ،‬وم‪- -‬ع صس‪- -‬ع ‪-‬وب ‪-‬ة ال ‪-‬ظ ‪-‬روف‬
‫الق ‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة‪ ،‬صس‪-‬ار ه‪-‬ذا ال‪-‬ن‪-‬وع م‪-‬ن األم‪-‬ه‪-‬ات م‪-‬وج‪-‬ودا‬
‫و–رصس ع‪- -‬ادة ع‪- -‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ظ ‪-‬ه ‪-‬ور ‪ÓÃ‬بسس ق ‪-‬ري ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ن‬
‫م‪Ó‬بسس ابنتها لتكون صسديقة لها‪ ،‬كما –رصس على‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ع ‘ ا‪ÓŸ‬بسس وال‪Î‬دد ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬راك‪-‬ز ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ل‪،‬‬
‫ألصصحـاب الرسصائل‬
‫اإللكتروني ـة‬
‫وا÷‪Ò‬ان‪ ،‬اإ‪ ¤‬الزوج والزوجة‪ ،‬ا◊بيبة اأو‬
‫ا‪ÿ‬طيبة اتصشلوا بنا لكي نسشهل عليك مهمة‬ ‫بشسكل كب‪ ،Ò‬ألنها تكون ‘ ذات الوقت أاّما وأابا لطفلها‪،‬‬ ‫وسسلبية هذه األم أانها «دائمة اإلصسرار على عدم إاخفاء‬
‫اإسشالها ع‪ È‬جريدة ‪ ‘ $‬هذا الركن ا÷ديد‪،‬‬
‫ل ت‪Î‬ددوا اتصشلوا بنا‪ ،‬نحن ‘ النتظار على‬ ‫رغم عملها خارج البيت‪ ،‬ويتعلم أابناؤوها كيف يعتمدون‬ ‫أاي شسيء عن بناتها»‪‡ ،‬ا يجعلها «مزعجة» لهن ‘‬

‫والبريد العادي‬
‫الأرقام ‪٣٨٠٢ ، ٣٨٠١ ، ٣٨٠٠‬‬
‫على أانفسسهم ‘ سسن مبكرة‪.‬‬ ‫ف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬راهقة على ا‪ÿ‬صسوصس‪Ÿ ،‬ا لهذه الف‪Î‬ة من‬
‫أام‪-‬ا «األم ا‪Ÿ‬ه‪-‬م‪-‬وم‪-‬ة»‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬ي األم ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل طوال‬ ‫خصسوصسية‪.‬‬
‫‪êGhõdG ójôj øŸ‬‬ ‫الوقت ‘ ا‪Ÿ‬نزل‪ ،‬فتعا‪ Ê‬الشسقاء والتعب‪ ،‬وهي دائما‬ ‫«األم ا◊ّوام ‪-‬ة»‪ ..‬وه ‪-‬ي األم ال ‪-‬ت ‪-‬ي تسس ‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬
‫‪QGódG QɪYGh‬‬ ‫مشس‪-‬غ‪-‬ول‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ف‪ Ó-‬ت‪-‬عطي لطفلها ا◊ب والرعاية‬ ‫غرائز األمومة‪ ،‬فهي تراقب أانشسطة أاطفالها عن كثب‪،‬‬ ‫اأرج‪---‬و م‪---‬ن‬
‫الكافي‪‡ ،Ú‬ا يجعله قليل الكفاءة ل يت ّسسم با÷دية‪،‬‬ ‫على «الفايسسبوك» مث‪ ،Ó‬وتنتظر بسسيارتها أامام بوابة‬ ‫إاخوا‪Ê‬‬
‫تلبية لرغبات القّراء الذين يطمحون ويسسعون إا‪¤‬‬ ‫ال‪--‬ق‪ّ--‬راء‪ ،‬أاصش‪--‬ح‪-‬اب‬
‫إا“ام نصس‪-‬ف ال‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ع نسس‪-‬اء م‪-‬ت‪-‬م‪ّ-‬ي‪-‬زات وصس‪-‬ا◊ات‬ ‫ويجد صسعوبة كب‪Ò‬ة ‘ التكّيف مع ا‪Û‬تمع‪.‬‬ ‫مدرسسة ابنها أاو ابنتها ا‪Ÿ‬راهق‪ Ú‬حتى تضسمن عدم‬ ‫لل‪-‬ك‪Î‬و‪ Ê‬وال‪È‬يد‬ ‫ال‪È‬ي‪-‬د ا إ‬
‫وطيّبات‪ ،‬وإا‪Á‬انا منا أان الله ‘ عون العبد ما دام‬ ‫أاما «األم ا‪Ÿ‬ثالية»‪ ،‬فهي التي تتصسف بروح ا‪Ÿ‬بادرة‪،‬‬ ‫ذهابهما إا‪ ¤‬أاي مكان‪ ،‬و–ب هذه األم أان تخطط‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ادي‪ ،‬الخ‪-‬تصش‪-‬ار و–دي‪-‬د ا‪Ÿ‬ط‪-‬ل‪-‬وب ب‪-‬كل‬
‫العبد ‘ عون اأخيه‪ّ‰ ،‬د لكم يد ا‪Ÿ‬سساعدة لنكون‬ ‫و“ن ‪-‬ح ال ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ل ف ‪-‬رصس ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ب‪-‬ادرة‪ ،‬ول ت‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل إال ‘‬ ‫تفاصسيل «يوم طفلها»‪ ،‬ويسسعدها أان تخطط ‪Ÿ‬سستقبله‬ ‫دق‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ي ي‪-‬تسش‪-‬ن‪-‬ى ‹ الرد عليهم بسشهولة‪،‬‬
‫ه‪-‬م‪-‬زة وصس‪-‬ل وم‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اح خ‪ Ò‬ألصس‪-‬ح‪-‬اب ال‪-‬نوايا الطّيبة‬ ‫إاعطائه النصسيحة واإلرشساد‪.‬‬ ‫أايضسا‪ ،‬ويبدأا خوفها وانشسغالها على طفلها منذ ◊ظة‬ ‫ن‪-‬ظ‪-‬را ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬م ال‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ل ال‪-‬ذي أاتلقاه يوميا‪ ،‬كما‬
‫الصسادقة‪ ..‬لذا نعدكم بنشسر إاع‪Ó‬ن لسسيدة مطلقة‬ ‫األم هي مصسدر الطاقة‪ ،‬وهي ا‪Ÿ‬سسؤوولة عن اللبنة‬ ‫ولدته‪.‬‬ ‫اأحيطكم علما أانني أابذل ما بوسشعي لكي أالبي‬
‫لديها مسسكن وميسسورة ا◊ال ‘ عدد يوم ا‪ÿ‬ميسس‬ ‫األو‪ ‘ ¤‬ا‪Û‬تمع‪ ،‬وعليها أان تكون أاقرب إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ثالية‪،‬‬ ‫وه ‪-‬ن‪-‬اك الأم ال‪-‬ت‪-‬ي –رصس ع‪-‬ل‪-‬ى أان ي‪-‬ك‪-‬ون أاط‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫كل الطلبات‪ ،‬فالذين تأاخرت ‘ الرد عليهم‪،‬‬
‫إان شساء الله‪ ..‬ف‪ Ó‬تفوتوا الفرصسة واتصسلوا بنا على‬ ‫أاسش‪-‬تسش‪-‬م‪-‬ح‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ذرا‪ ،‬وأاطمئنهم أانني سشأافعل‬
‫وأان تعرف كيف تتعامل مع ا÷يل ا÷ديد الذي يصسعب‬ ‫«منمق‪ ،»Ú‬يرتدون ا‪ÓŸ‬بسس األنيقة والتحدث بلغة‬ ‫ذلك م‪-‬ت‪-‬ى أاع‪-‬ان‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬فتقبلوا مني أاسشمى‬
‫األرق ‪-‬ام ا‪Ÿ‬دون ‪-‬ة أاع ‪-‬ل ‪-‬ى الصس ‪-‬ف ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ..‬وب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬وف ‪-‬ي ‪-‬ق‬ ‫فهمه ‘ أايامنا‪ ،‬لك‪Ì‬ة العوامل التي تتشسابك ‘ حياته‪،‬‬ ‫ث ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة أاو ث ‪-‬ال ‪-‬ث ‪-‬ة‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل سس ‪-‬ن‪-‬وات م‪-‬ا ق‪-‬ب‪-‬ل ا‪Ÿ‬درسس‪-‬ة‪،.‬‬ ‫معا‪ Ê‬التقدير والح‪Î‬ام وششكرا لتفهمكم‪.‬‬
‫وبالرفاه والبن‪ Ú‬إان شساء الله‪.‬‬ ‫وك‪Ì‬ة الطرق ال‪Î‬بوية التي ُتفرضس عليه‪ .‬ليلى‪ /‬باتنة‬ ‫وتتصسف هذه األم بأاسسلوب الصسرامة ‘ تربية أاطفالها‪،‬‬ ‫نور‬
‫‪21‬‬ ‫األحد ‪ 07‬جانفي ‪ 2018‬الموافق لـ ‪ 19‬ربيع الثاني ‪ 1439‬ه ـ‬

‫ربي العا‹ يا مع‪ .. Ú‬قصصدت نكّمل نصصف الدين‪ ..‬على‬


‫سصّنة الله و سصيد ا‪Ÿ‬رسصل‪ ... Ú‬قررت ‚ي بالنية والقلب‬
‫الصصا‘‪ ..‬ونقول كامل اأوصصا‘‪ ،‬بّينت قصصدي وشصي ما‬
‫راه خا‘‪ ..‬وي‪ Ó‬كتب ربي بالعاهد نو‘‪ ،‬و اإن شصاء الله‬
‫تكمل الفرحة برضصا والديا ‪ ..‬وربي يبارك ويصصلح‬
‫الذرية ‪ ..‬على صصفحات ‪ $‬اتصصلوا بيا و ربي‬
‫يعطي كل واحد على حسصاب النية‪..‬‬

‫‪3800 /3801 / 3802‬‬


‫‪ΩÉ`````g‬‬ ‫سصعـر الدقيقة ‪ 105‬دج باحتسصاب جميع الرسصوم‬
‫‪..Gó````L‬‬ ‫لتصصال من الثابت ومشص‪Î‬كي متعاملي ''‚مة'' و''جازي'' و''موبيليسض''‬
‫ا إ‬

‫لخوة القراء تفهم‬ ‫نرجوا من ا إ‬ ‫‪äÉ``©æà≤e AÉ``°ùf‬‬


‫ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة ه‪-‬ذه الصص‪-‬ف‪-‬حة التي‬
‫وجدت لغرضض نبيل وشصريف‬
‫وه‪--‬و ال‪-‬زواج ع‪-‬ل‪-‬ى سص‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫‪Oó``````©àdÉH‬‬
‫ورسص‪---‬ول‪---‬ه ول‪---‬يسض م‪--‬ن أاج‪--‬ل‬
‫ال‪-‬ت‪Ó-‬عب وال‪-‬لهو لذا سصاعدونا‬
‫با÷دية والتفهم حتى نكون‬
‫عند حسصن ظن ا÷ميع‪.‬‬
‫‪128498‬‬ ‫‪128497‬‬
‫ام‪-‬راأة ط‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن وسص‪-‬ط ال‪-‬ب‪Ó-‬د‪،‬‬ ‫شصابة من ولية باتنة‪ ⁄ ،‬يسصبق لها‬
‫ت‪--‬ب‪--‬ل‪--‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 41‬سص‪--‬ن‪-‬ة‪⁄ ،‬‬ ‫ال‪-‬زواج‪ ،‬ع‪-‬م‪-‬رها ‪ 37‬سص‪-‬نة‪ ،‬موظفة‬
‫يسص‪--‬ب‪--‬ق ل‪--‬ه‪--‬ا ال‪--‬زواج‪ ،‬م‪--‬اك‪--‬ث‪-‬ة ‘‬ ‫مسص ‪- -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬رة‪ ،‬واع ‪- -‬ي‪- -‬ة ومسص‪- -‬وؤول‪- -‬ة‪،‬‬
‫‪π`eGQGC‬‬ ‫البيت‪“ ،‬ارسس حرفة ا‪ÿ‬ياطة‪،‬‬
‫م‪--‬ق‪--‬ب‪--‬ول‪--‬ة الشص‪--‬ك‪--‬ل وم‪--‬ت‪--‬وسص‪--‬ط‪-‬ة‬
‫م‪-‬ت‪-‬وسص‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ة واأنيقة ومقبولة‬
‫الشص ‪- - -‬ك ‪- - -‬ل‪ ،‬غ ‪- - -‬اي‪- - -‬ت‪- - -‬ه‪- - -‬ا الق‪Î‬ان‬
‫و‪Á‬تلك مسصكنا خاصصا‪ ،‬يتمنى اأن يرزقه الله‬
‫بزوجة صصا◊ة يكمل معها ا‪Ÿ‬شصوار و–رره‬
‫‪128501‬‬
‫عبد ا◊ليم من ولية البليدة‪ ،‬اأرمل من دون أاولد‬
‫ال‪---‬ق‪---‬ام‪---‬ة‪ ،‬ت‪---‬ت‪---‬م‪---‬ن‪--‬ى الرت‪--‬ب‪--‬اط‬ ‫والسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رار و–صص‪-‬ي‪-‬ل ا◊‪Ó‬ل م‪-‬ع‬
‫من اأحزان ا‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬من العاصصمة اأو اإحدى‬ ‫و – ص ص ي ل ا ◊ ‪ Ó‬ل م ع ر ج ل ج ا د ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 42‬سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬اج‪-‬ر و‪Á‬ت‪-‬لك مسص‪-‬ك‪-‬نا‬ ‫رج ‪- -‬ل ج ‪- -‬دي ‪- -‬ر واأم‪ Ú‬م ‪- -‬ن اإح‪- -‬دى‬
‫ا‪Ÿ‬دن ا‪Û‬اورة‪ ،‬سصنها ل يتجاوز ‪ 45‬عاما‪ ،‬ل‬
‫و اأ م ‪ ، Ú‬م ن اإ ح د ى م د ن ا ل و س ص ط واع ‪-‬ي ‪-‬ة وت ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة تشص‪-‬اط‪-‬ره ا◊ي‪-‬اة ‪Ã‬ا ي‪-‬رضص‪-‬ي ال‪-‬ل‪-‬ه‪،‬‬ ‫ضصواحي الشصرق ا÷زائري‪ ،‬خاصصة‬
‫خاصصا‪ ،‬أابيضس البشصرة وطويل القامة‪ ،‬يناشصد امراأة‬
‫ب ‪-‬اأسس اإن ك ‪-‬انت اأرم‪-‬ل‪-‬ة اأو م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ول‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫الأك‪ ،Ì‬يفضصل زوجة ماكثة‪ ‘ ‬البيت‪ ،‬يعدها‬ ‫ا ÷ ز ا ئ ‪-----‬ر ي ‪ ،‬ل “ ا ن ‪-----‬ع اإ ن ك ‪----‬ا ن يقبلها من أاية منطقة ‘ الوطن‪ ،‬سصنها أاقل من ‪42‬‬ ‫من باتنة اأو خنشصلة‪ ،‬سصنه ي‪Î‬اوح ما‬
‫بالهناء وراحة البال‪.‬‬ ‫سصنة‪ ،‬ل ‪Á‬انع إان كانت أارملة لديها أابناء‪ ،‬يقبلها‬
‫اأ ر م ‪--‬ل اأ و م ‪--‬ط ‪--‬ل ‪--‬ق ‪--‬ا و ت ‪--‬ر ض ص ‪--‬ى اأ ن عاملة أاو ماكثة ‘ البيت‪ ،‬يعدها بحياة طيبة‪.‬‬ ‫ب‪ 38 Ú‬و‪ 55‬عاما‪ ،‬ل باأسس اإن كان‬
‫‪128502‬‬ ‫ت‪--‬ك‪-‬ون زوج‪-‬ة ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬تشص‪Î‬ط اأن‬ ‫اأرمل اأو مطلقا‪ ،‬ترضصى اأن تكون‬
‫‪¿ƒ≤∏£e‬‬ ‫‪128503‬‬
‫ي ك و ن ع ا م ‪ Ó‬م س ص ت ق ر ا و ي و ف ر ل ه ا اأرمل من ا÷زائر العاصصمة‪ ،‬ليسس لديه اأبناء‪،‬‬
‫يبلغ من العمر ‪ 49‬سصنة‪ ،‬صصاحب ‪fi‬ل ح‪Ó‬قة‬
‫مسصكنا خاصصا‪.‬‬
‫زوجة ثانية ‪Ÿ‬ن يوفر لها مسصكنا‬
‫خاصصا ويكون لديه عمل مسصتقر‪.‬‬
‫فريد من ا÷زائر العاصصمة‪ ،‬يبلغ من ‪ 42‬سصنة‪ ،‬مطلق‬
‫أاب ل ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ل‪ ،Ú‬واح ‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا –ت حضص‪-‬ان‪-‬ة وال‪-‬دت‪-‬ه‪،‬‬
‫م ‪-‬وظ‪-‬ف مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ر ‪Ã‬ؤوسصسص‪-‬ة وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة و‪Á‬ت‪-‬لك مسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا‬
‫خ ‪-‬اصص ‪-‬ا‪ ،‬ي ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ن‪-‬ى الق‪Î‬ان ‪Ã‬ا ي‪-‬رضص‪-‬ي ال‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ع ام‪-‬رأاة‬
‫مسصؤوولة تعينه على مواصصلة ا‪Ÿ‬شصوار‪ ،‬من إاحدى مدن‬
‫‪áØ∏àfl ¢VhôY‬‬
‫‪128499‬‬
‫الوسصط ا÷زائري‪ ،‬سصنها ي‪Î‬اوح ما ب‪ 30 Ú‬و‪ 40‬سصنة‪ ،‬ل‬
‫بأاسس إان كانت اأرملة اأو مطلقة‪ ،‬عاملة أاو ماكثة ‘ البيت‪.‬‬ ‫يسصبق له الزواج‪ ،‬موظف ‘ شصركة‬
‫‪128504‬‬ ‫وطنية‪Á ،‬تلك مسصكنا خاصصا‪ ،‬يبلغ‬ ‫ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬وه‪-‬اب م‪-‬ن ولي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ليدة‪⁄ ،‬‬
‫سص ‪-‬م‪ Ò‬م ‪-‬ن الشص‪-‬رق ا÷زائ‪-‬ري‪ ،‬ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‘ م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة الشص‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫من العمر ‪ 38‬سصنة‪ ،‬يسصعى من أاجل‬ ‫يسصبق له الزواج‪ ،‬يبلغ من العمر ‪35‬‬
‫وال ‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق م‪-‬ن دون أاولد ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 42‬سصنة‪،‬‬
‫‪Á‬تلك مسصكنا مع األهل‪ ،‬يسصعى إلعادة بناء حياته من جديد‬ ‫إا“ام نصص ‪-‬ف ال‪-‬دي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى سص‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫سصنة‪ ،‬صصاحب شصاحنة لنقل البضصائع‪،‬‬
‫مع امراأة تقدسس ا◊ياة الزوجية‪ ،‬يقبلها من أاية منطقة‪،‬‬
‫خاصصة تلمسصان أاو إاحدى مناطق القبائل‪ ،‬سصنها ل يتعدى ‪40‬‬
‫ون ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ه ال ‪-‬ك ‪-‬ر‪ ،Ë‬وال ‪-‬ظ ‪-‬ف ‪-‬ر ب ‪-‬زوج‪-‬ة‬ ‫‪Á‬تلك مسصكنا خاصصا مقيم مع األم‬
‫عاما‪ ⁄ ،‬يسصبق لها الزواج‪ ،‬ذات دين وأاخ‪Ó‬ق‪ ،‬يقبلها عاملة‬ ‫صص‪-‬ا◊ة ت‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه ع‪-‬لى متاعب الدنيا‪،‬‬ ‫ألنه وحيدها‪ ،‬يحلم بالزواج وإا“ام‬
‫مسصتقرة أاو ماكثة ‘ البيت‪.‬‬
‫من إاحدى مدن الوسصط ا÷زائري‪،‬‬ ‫نصص‪- -‬ف ال‪- -‬دي ‪-‬ن م ‪-‬ع شص ‪-‬اب ‪-‬ة صص ‪-‬ادق ‪-‬ة‬
‫ي‪Î‬اوح ما ب‪ 35 Ú‬و‪ 40‬عاما‪ ،‬يقبلها‬ ‫‪128505‬‬ ‫سصنها ي‪Î‬اوح ما ب‪ 30 Ú‬و‪ 38‬عاما‪،‬‬ ‫وك ‪-‬ر‪Á‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى سص ‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬ه وال‪-‬رسص‪-‬ول‬
‫رج‪-‬ل م‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ليدة‪ ،‬مطلق مهما كان وضصعها الجتماعي‪ ،‬يفضصل‬
‫اأن ت‪- - - - - -‬ك‪- - - - - -‬ون‬ ‫اأب ل‪- - -‬ط ‪- -‬ف ‪- -‬ل –ت وصص ‪- -‬اي ‪- -‬ة الأم‪،‬‬ ‫‪ ⁄‬يسصبق لها الزواج‪ ،‬أانيقة و‡تلئة‬ ‫ا‪ı‬ت ‪- -‬ار‪ ،‬سص ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ا‬
‫موظفة‬
‫مسص‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬رة ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‬
‫موظف مسصتقر‪ ،‬يبلغ من العمر ‪42‬‬
‫سصنة‪ ،‬يناشصد امراأة صصادقة ومتفهمة‬
‫ا÷سصم‪ ،‬ل ‪Á‬انع إان‬ ‫ي‪Î‬اوح م‪- - -‬ا ب‪22 Ú‬‬
‫وم ‪- -‬ع ‪- -‬ت ‪- -‬دل‪- -‬ة ال‪- -‬ق‪- -‬وام‬ ‫ت ‪-‬واصص ‪-‬ل م ‪-‬ع ‪-‬ه ا‪Ÿ‬شص ‪-‬وار‪ ،‬م‪-‬ن اإح‪-‬دى‬ ‫ك ‪-‬انت ع ‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة أاو‬ ‫و‪ 28‬ع ‪- -‬ام‪- -‬ا‪⁄ ،‬‬
‫واأنيقة‪.‬‬ ‫م ‪-‬دن ال‪-‬وسص‪-‬ط ا÷زائ‪-‬ري‪ ،‬سص‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫م ‪- - -‬اك ‪- - -‬ث ‪- - -‬ة ‘‬ ‫يسص‪-‬ب‪-‬ق ل‪-‬ه‪-‬ا الزواج‪،‬‬
‫البيت‪.‬‬ ‫ي ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا أارم ‪-‬ل‪-‬ة أاو‬
‫م‪- -‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة م ‪-‬ن‬
‫دون أاولد‪،‬‬
‫م ‪-‬اك ‪-‬ث‪-‬ة ‘‬
‫البيت‪،‬‬
‫–سصن إاليه‬
‫وإا‪¤‬‬
‫‪1‬‬ ‫والدته‪.‬‬

‫‪128500‬‬
‫‪2‬‬ ‫رج‪-‬ل ط‪-‬يب‬
‫ون ‪-‬اضص‪-‬ج م‪-‬ن‬
‫ولي‪- - - - -‬ة ع‪Ú‬‬
‫ال ‪- -‬دف‪- -‬ل‪- -‬ى‪⁄ ،‬‬
‫موأقيت ألصص‪Ó‬ة أ‪ÿ‬اصصة با÷ـزأئر ألعاصصمة وضصــوأحيها‬
‫ألفجر ألظهر ألعصصر أ‪Ÿ‬غرب ألعشصاء‬ ‫’حـــــد ‪ 07‬جـــانفـــــي ‪ 2018‬أ‪Ÿ‬وأفـــق‬
‫أ أ‬ ‫كلب مسصعور يهاجم طفل‪ Ú‬شصقيق‪ ‘ Ú‬بيطام بباتنة‬
‫‪19:17 17:47 15:28 12:54 06:26‬‬ ‫لـ ‪ 19‬ربيع ألثا‪ 1439 Ê‬هــ‪ -‬ألعدد ‪3134‬‬
‫هاجم‪ ،‬صصباح اأمسس‪ ،‬كلب مسصعور طفل‪ Ú‬شصقيق‪ Ú‬يبلغان من العمر ‪13‬‬
‫بعد حرمانهم من التنقل للعب مباراة بواسسطة حافلة البلدية‬ ‫و‪ 16‬عاما‪‡ ،‬ا اأدى إا‪ ¤‬تعرضصهما ÷روح وخدوشس خط‪Ò‬ة ‘ اأنحاء‬
‫عديدة من جسصميهما ‪Ã‬شصتى اأولد عيشس ببلدية بيطام جنوبي باتنة‪.‬‬

‫برإعم فريق مدرسصة لكرة إلقدم يغلقون إلطريق بقرية بودوخة ‘ سصكيكدة‬ ‫وقد تسصبب هذا الهجوم ا‪ÿ‬ط‪ ‘ Ò‬دخول الشصقيق‪ Ú‬اإ‪ ¤‬مسصتشصفى‬
‫«‪fi‬م‪-‬د ب‪-‬وضص‪-‬ي‪-‬اف»‪ ،‬اأي‪-‬ن ” إاخ‪-‬ط‪-‬ار ا‪Ÿ‬صص‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة لت‪-‬خ‪-‬اذ كافة‬
‫اإلجراءات ال‪Ó‬زمة‪ ،‬خاصصة أان الكلب متشصرد ويشصتبه إاصصابته بداء‬
‫أقدم‪ ،‬صصباح أمسس‪ ،‬برأعم مدرسصة كرة ألقدم لقرية بودوخة ببلدية ع‪ Ú‬قشصرة ‘ سصكيكدة على قطع ألطريق‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬لب ال‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ل‪ .‬وك‪-‬ان سص‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ا÷ن‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ولي‪-‬ة قد وجهوا‬
‫’شصجار‪ ،‬عقب‬
‫ألوطني رقم ‪ 43‬ألرأبط ب‪ Ú‬سصكيكدة وو’ية جيجل‪ ،‬با◊جارة وأ‪Ÿ‬تاريسس وإأضصرأم ألنار ‘ أغصصان أ أ‬ ‫نداءات عديدة للسصلطات ا‪Ù‬لية ا‪ı‬تصصة‪ ‘ ،‬وقت سصابق‪ ،‬بشصاأن‬
‫أتهامهم لرئيسس ألبلدية ‪Ã‬مارسصة «أ◊ڤرة» وألتهميشس ضصدهم بسصبب تصصفية حسصابات شصخصصية‪ ،‬بعدما حرم‬ ‫النتشصار الفظيع للك‪Ó‬ب ا‪Ÿ‬تشصردة التي تشصكل خطرا كب‪Ò‬ا على‬
‫’كاد‪Á‬ية ألكروية من أسصتغ‪Ó‬ل حافلة ألبلدية‪.‬‬‫أطفال أ أ‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬ول سصيما فئة األطفال‪ ،‬غ‪ Ò‬أان األوضصاع بقيت على‬
‫جيهان‪.‬ق‬ ‫حالها اإ‪ ¤‬غاية كتابة هذه السصطور‪.‬‬
‫جمال بوالديسس‬
‫وحسصب رئ‪- -‬يسس الأك‪- -‬اد‪Á‬ي‪- -‬ة ال ‪-‬ري ‪-‬اضص ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬اإن‬ ‫^ حريق يلتهم منزل ويخلف جريحا ‘ حالة خط‪Ò‬ة ‪Ã‬غنية‬
‫الح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج‪-‬ات ت‪-‬اأت‪-‬ي ع‪-‬قب اإصص‪-‬رار ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ‪-‬‬ ‫اهتز حي ا‪Ÿ‬درجات التابع إاقليميا لدائرة مغنية غرب ولية تلمسصان على وقع حادث مأاسصاوي‬
‫حسص‪-‬ب‪-‬ه‪ -‬ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬يشس دور ا÷م‪-‬عية الرياضصية‬ ‫“ثل ‘ حريق مهول اندلع ‘ مسصكن عائلي‪fl ،‬لفا تلف كل أاغراضس البيت‪ ،‬ناهيك عن إاصصابة‬
‫الفتية التي تضصم اأك‪ Ì‬من ‪ 140‬رياضصي‪ ،‬وكان‬
‫من ا‪Ÿ‬فروضس اأن يتنقل الفريق بحافلة البلدية‪،‬‬ ‫رب العائلة بحروق بليغة من الدرجة الثانية‪ ،‬األمر الذي اسصتدعى تدخل مصصالح ا◊ماية‬
‫وف ‪-‬ق ال ‪-‬ط ‪-‬لب ال‪-‬ذي ت‪-‬ق‪-‬دمت ب‪-‬ه ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬وم‬ ‫ا‪Ÿ‬دنية التي تكفلت بإاخماد الن‪Ò‬ان ونقل الضصحية على جناح السصرعة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سصتشصفى‪ ،‬كما‬
‫الأرب‪- -‬ع‪- -‬اء ا‪Ÿ‬اضص ‪-‬ي‪ ،‬لـ«ا‪ ،»ÒŸ‬قصص ‪-‬د ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل‬ ‫سس‪›.‬اهد‬ ‫فتحت مصصالح األمن –قيقا معمقا ‘ أاسصباب هذا ا◊ادث‪.‬‬
‫توجد اأي خلفية بينه وب‪ Ú‬رئيسس ا÷معية اأو اأي‬
‫ط ‪-‬رف‪ ،‬وم ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة وم‪-‬ن ي‪-‬ق‪-‬وده‪-‬ا اإل‬
‫ا‪Û‬لسس الشص ‪- -‬ع ‪- -‬ب‪- -‬ي ال‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي رد ع‪- -‬ل‪- -‬ى ه‪- -‬ده‬
‫الت‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ات ‘ اتصص‪-‬ال م‪-‬ع «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ح‪-‬يث اأك‪-‬د‬
‫ل ‪-‬ل‪-‬مشص‪-‬ارك‪-‬ة ‘ م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ة ‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ولي‪-‬ة‬
‫سصطيف‪ ،‬غ‪ Ò‬اأن البلدية ‪ ⁄‬ترسصل ا◊افلة التي‬ ‫^ ه ـ ـ ـ ـزة أإرضصي ـ ـ ـ ـة بق ـ ـ ـ ـوة ‪ 3.3‬درج ـ ـ ـ ـة ‘ ملب ـ ـ ـ ـو ببجاي ـ ـ ـ ـة‬
‫التنسصيق مع ا‪Ÿ‬صصالح الإدارية للبلدية‪ ‘ ،‬اإطار‬ ‫ب ‪-‬اأن ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ي‪-‬ة ‪ ⁄‬تسص‪-‬ت‪-‬وف الشص‪-‬روط‬ ‫انتظرها ا÷ميع من السصاعة السصادسصة صصباحا‬ ‫سصجلت‪ ،‬صصباح أامسس السصبت على السصاعة‪ ‬العاشصرة و‪ 32‬دقيقة‪ ،‬هزة اأرضصية بقوة ‪3.3‬‬
‫الإمكانيات ا‪Ÿ‬ادية التي –وز عليها البلدية‪،‬‬ ‫القانونية ‘ طلبها ا‪Ÿ‬سصلم للبلدية‪ ،‬وخاصصة اأن‬ ‫اإ‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة ال ‪-‬ث ‪-‬ام ‪-‬ن ‪-‬ة وال‪-‬نصص‪-‬ف‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا ح‪-‬ز ‘‬ ‫درجات على سصلم ريشص‪ Î‬بولية بجاية‪ .‬وحسصبما أافاد به مركز البحث ‘ علم الفلك‬
‫التي ترفضس اأي مسصاومة اأو سصياسصة ‹ الذراع‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل سص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م خ‪-‬ارج اإق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬كما اأنه ل‬ ‫ن ‪-‬ف ‪-‬وسس ال ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪ Ú‬واأعضص ‪-‬اء ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي‪-‬ن‬ ‫والفيزياء الفلكية وا÷يوفيزياء‪ ،‬فإان مركز الهزة األرضصية قد حدد على بعد ‪ 10‬كلم‬
‫قطعوا الطريق بطريقة عفوية‪ ،‬قبل اأن يتدخل‬ ‫جنوب شصرق منطقة ملبو‪ ،‬حيث شصعر بالهزة سصكان ا‪Ÿ‬ناطق ا‪Û‬اورة ‪Ÿ‬لبو مثل أاوقاسس‬
‫«خ ّضصار» يعتدي على شصاب بـ«إلرإشصكلو» بعد شصجار حول إألسصعار ‘ إ‪Ÿ‬سصيلة!‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬ق‪Ó- -‬ء ومصص‪- -‬ال‪- -‬ح ال‪- -‬درك ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي واأح ‪-‬د‬
‫ا‪ّÿ‬يرين‪ ،‬الذي تكفل بنقل الفريق اإ‪ ¤‬مدينة‬ ‫وت‪-‬يشص‪-‬ي وسص‪-‬وق الث‪-‬ن‪ Ú‬إا‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة خ‪-‬راط‪-‬ة ودرق‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ‬وب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة ب‪-‬درج‪-‬ات م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اوتة‪ .‬وقالت‬
‫العلمة‪ ،‬بعدما قام بكراء حافلة خاصصة‪ .‬رئيسس‬ ‫مصصالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية إان الهزة الرضصية التي ضصربت ا‪Ÿ‬نطقة ‪ ⁄‬تخلف أاي خسصائر‬
‫تعّرضس‪ ،‬مسصاء أامسس األول‪ ،‬شصاب ‘ الث‪Ó‬ثينيات من العمر لعتداء بواسصطة نازع مسصام‪ Ò‬من قبل تاجر‬
‫على مسصتوى أاحد األسصواق الفوضصوية ا‪Ÿ‬تواجدة ‪Ã‬دينة ا‪Ÿ‬سصيلة‪ ،‬وقد أاصصيب الشصاب الضصحية بجرح خط‪Ò‬‬ ‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬ ‫مادية أاو بشصرية‪.‬‬
‫على مسصتوى الرأاسس‪ ،‬حيث قال شصهود عيان أان حادثة العتداء‬ ‫إنقاذ مرإهق‪ Ú‬سصقطا وسصط جرف‬ ‫^ تفحم إمرأإة إثر إح‪Î‬إق منزل ‘ حمام إلنبايل بڤا‪Ÿ‬ة‬
‫وقعت بسصبب خ‪Ó‬ف ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬عتدي والضصحية حول سصعر‬
‫إاح‪-‬دى ا‪ÿ‬ضص‪-‬روات ا‪Ÿ‬ط‪-‬روح‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬يع‪ ،‬ليتحول النقاشس‬ ‫عميق ‪Ã‬نطقة يوكسس ‘ تبسصة‬ ‫توفيت‪ ،‬مسصاء أاول أامسس‪ ،‬سصيدة تبلغ من العمر ‪ 65‬سصنة ويتعلق األمر بالضصحية «ز‪.‬ضس»‪،‬‬
‫إا‪ ¤‬شصجار انتهى باعتداء التاجر وهو ‘ األربع‪ Ú‬من العمر على الشصاب‪‡ ،‬ا تسصبب له ‘ جرح خط‪ Ò‬على‬ ‫تدخل عناصصر ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية للوحدة الرئيسصية‬ ‫فيما أاصصيبت أاختاها البالغتان من العمر ‪ 43‬سصنة و‪ 49‬سصنة بإاغماء وحروق على مسصتوى‬
‫طاهر بوزيد‬

‫‪ Ooredoo‬إلشصريك إلرسصمي للعودة إلكب‪Ò‬ة لـ «إيدير»‬


‫مسصتوى الرأاسس‪ ،‬أاين نقل على إاثره إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سصتشصفى‪.‬‬ ‫«الشصهيد حشصا‪ Ê‬دوح» بتبسصة‪ ،‬أاول أامسس ‘ سصاعة‬ ‫ال‪-‬وج‪-‬ه وال‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة اشص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ال ق‪-‬ارورة ل‪-‬غ‪-‬از ال‪-‬ب‪-‬وت‪-‬ان داخل مسصكن بحي حم‪Ó‬وي عبد‬
‫أاعلن عن مرافقته للجو’ت الفنية ا‪ÿ‬اصسة به بداية من شسهر ماي‬ ‫متأاخرة‪ ،‬إاثر ب‪Ó‬غ عاجل من الوحدة ا‪Ÿ‬تقدمة‬ ‫السص ‪Ó-‬م ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ح ‪-‬م ‪-‬ام ال ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬اي ‪-‬ل‪‡ ،‬ا أادى إا‪ ¤‬ت ‪-‬ف ‪-‬ح ‪-‬م‪ ‬ام‪-‬رأاة وإاصص‪-‬اب‪-‬ة أاخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ح‪-‬روق‬
‫‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ي‪-‬وكسس‪ ،‬وذلك ب‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬داء اسصتغاثة‬ ‫متفاوتة‪ .‬وحسصب مصصادر من ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬فإان الضصحيت‪ Ú‬كانتا تقيمان بدار العجزة قبل‬
‫ح‪-‬ول اخ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اء م‪-‬راه‪-‬ق‪Á Ú‬ارسص‪-‬ان ري‪-‬اضصة تسصلق‬ ‫‪Ó‬قامة معها‪ ،‬أاين ” نقلهما من طرف‬ ‫ذهابهما‪ ‬إا‪ ¤‬بيت أاختهما ببلدية حمام النبايل ل إ‬
‫ا÷ب ‪-‬ال وي ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬ان م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ر ‪ 17‬و‪ 18‬سصنة‪،‬‬ ‫مصصالح الوحدة الثانوية للحماية ا‪Ÿ‬دنية إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ؤوسصسصة العمومية ا÷وارية بذات البلدية‪،‬‬
‫السص ‪-‬اح ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫أاع ‪-‬ل ‪-‬ن م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل ال ‪-‬ه ‪-‬ات‪-‬ف‬ ‫با‪Ÿ‬رتفعات الشصاهقة للجبل ا‪Ÿ‬طل على منطقة‬ ‫مسسعود مرابط‬ ‫كما فتحت مصصالح الدرك الوطني –قيقا ‘ هذه ا◊ادثة‪.‬‬
‫‪Ÿ‬دة ‪ 40‬سصنة‪ .‬وخ‪Ó‬ل هذين‬ ‫ال‪- - -‬ن ‪- -‬ق ‪- -‬ال «أاوري ‪- -‬دو» أان ‪- -‬ه‬ ‫ي‪- -‬وكسس ا◊م ‪-‬ام ‪-‬ات‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق رح ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬حث‬
‫ا◊فل‪ ،Ú‬أادى «إايدير» أاغانيه‬ ‫سص‪Ò‬اف ‪- -‬ق أاي‪- -‬ق‪- -‬ون‪- -‬ة ال‪- -‬ف‪- -‬ن‬ ‫‪Ã‬شص ‪-‬ارك ‪-‬ة م‪-‬واط‪-‬ن‪ Ú‬وع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر ال‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬
‫ت‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ه‪-‬م وح‪-‬دت‪-‬ان ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل السص‪-‬ري‪-‬ع ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ماية‬
‫^ وفاة معتمرة من إلبليدة بسصكتة قلبية على م‪ Ï‬طائرة للخطوط إ÷وية إلسصعودية‬
‫‘ ج ‪-‬و اح ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ا‹ م‪-‬ؤوث‪-‬ر أام‪-‬ام‬ ‫ا÷زائ‪-‬ري»إاي‪-‬دي‪-‬ر»‪ ،‬خ‪Ó-‬ل‬
‫ج ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ور غ‪-‬ف‪ Ò‬م‪-‬ن ُم‪-‬ح‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ه‪،‬‬ ‫ج ‪-‬ولت‪-‬ه ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬داي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬وبعد عدة سصاعات من البحث ” سصماع‬ ‫توفيت‪ ،‬أامسس على السصاعة الثالثة والربع صصباحا بتوقيت ا÷زائر‪ ،‬معتمرة تدعى «فتيحة بن‬
‫وال‪- - -‬ذي حضص‪- - -‬ي ب‪- - -‬رح‪- - -‬ل‪- - -‬ة‬ ‫شص ‪-‬ه ‪-‬ر م ‪-‬اي ال ‪-‬ق‪-‬ادم‪ ،‬وه‪-‬ذا‬ ‫أاصصوات اسصتغاثة من عمق جرف وسصط ا÷بل‪،‬‬ ‫سصا‪ »⁄‬البالغة من العمر ‪ 71‬سصنة كانت على م‪ Ï‬طائرة تابعة للخطوط ا÷وية السصعودية‪ ،‬حيث‬
‫م‪-‬وسص‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ية حقيقية من خ‪Ó‬ل‬ ‫م ‪-‬واصص‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬دع‪-‬م ا‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ة‬ ‫أاي‪-‬ن ” ال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬راه‪-‬ق‪ Ú‬ال‪-‬ل‪-‬ذي‪-‬ن سص‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ا‬ ‫أان الضصحية توفيت بعد إاصصابتها بأازمة قلبية أاثناء دخول الطائرة إا‪ ¤‬األجواء ا÷زائرية‪.‬‬
‫السص‪-‬ج‪-‬ل ال‪Ì‬ي ل‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م األغ‪-‬نية‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ن األصص‪-‬ي‪-‬ل وا‪Ÿ‬سصاهمة‬ ‫ه‪-‬ن‪-‬اك‪ ،‬وق‪-‬د ‚ح ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ية ‘‬ ‫وحسصب ابن ا‪Ÿ‬عتمرة الذي كان برفقتها ‘ تصصريح لـ«النهار»‪ ،‬فإان والدته الراحلة تعرضصت‬
‫ا÷زائ ‪- -‬ري ‪- -‬ة ذات ال ‪- -‬ط ‪- -‬اب‪- -‬ع‬ ‫‘ ترقيته‪ .‬وأاكد «أاوريدو»‬ ‫إاخراج األول الذي أاصصيب بعدة كدمات وكسصور‬ ‫إا‪ ¤‬أازمة قلبية داخل الطائرة‪‡ ،‬ا أادى إا‪ ¤‬تدخل الفريق الطبي الذي قدم لها اإلسصعافات‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي وأا◊ان‪-‬ه ال‪-‬ع‪-‬ذب‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار األغ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫من خ‪Ó‬ل بيان تلقت «النهار» نسصخة منه‪ ،‬أانه كان‬ ‫‘ سص‪-‬اق‪-‬ه‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا أاصص‪-‬يب ال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬بكدمات طفيفة‬ ‫وحاول معا÷تها باسصتعمال عملية النعاشس القلبي‪ ،‬غ‪ Ò‬أانها فارقت ا◊ياة‪ ،‬كما أاكد ابن‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ت‪« Ú‬أاسص ‪-‬ن‪-‬دو» و«أاف‪-‬اف‪-‬ا إاي‪-‬ن‪-‬وف‪-‬ا»‪ .‬وق‪-‬د ‚ح‬ ‫ال‪-‬راع‪-‬ي ال‪-‬رسص‪-‬م‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ل‪ Ú‬ال‪-‬ل‪-‬ذين نظما با‪Ÿ‬ركب‬ ‫وصص‪-‬دم‪-‬ات ن‪-‬فسص‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬راء م‪-‬ا وق‪-‬ع ‪Ÿ‬راف‪-‬ق‪-‬ه‪ ،‬ليتم‬ ‫الضصحية «تيتوسس ‪fi‬مد» وهو من بلدية اولد يعيشس بالبليدة‪ ،‬أان والدته عانت‪ ،‬بعد يوم‪ Ú‬من‬
‫‪Ÿ‬غني وا‪Ÿ‬ؤولف‪ ،‬من خ‪Ó‬ل مسصاره‬ ‫«إايدير» الكاتب وا ُ‬ ‫األو‪Ÿ‬بي ‪fi‬مد بوضصياف‪ ،‬يومي الرابع وا‪ÿ‬امسس‬ ‫–وي‪- -‬ل‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ى ج‪- -‬ن ‪-‬اح السص ‪-‬رع ‪-‬ة إا‪ ¤‬قسص ‪-‬م‬
‫السص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬الت ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة وا÷راحية عاليه صصالح‬ ‫وصص‪-‬ول‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اع ا‪Ÿ‬ق‪-‬دسص‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن إاره‪-‬اق شص‪-‬دي‪-‬د وح‪-‬الت إاغ‪-‬م‪-‬اء‪‡ ،‬ا اضص‪-‬ط‪-‬ره‪-‬ا ل‪-‬لمكوث‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ري ‪-‬ق وسص ‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ه ال‪Ì‬ي‪ ‘ ،‬الرت‪-‬ق‪-‬اء ب‪-‬ا‪Ÿ‬وسص‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ى‬ ‫من شصهر جانفي ا‪Ÿ‬اضصي‪ ،Ú‬بحضصور جمهور غف‪Ò‬‬
‫نوال زايد‬ ‫ا÷زائرية نحو العا‪Ÿ‬ية‪.‬‬ ‫ارتأاى أان يشصاهد عن قرب األيقونة التي غابت عن‬ ‫ر‪Ÿ.‬وشسي‬ ‫بتبسصة‪.‬‬ ‫عادل‪.‬ع‬ ‫با‪Ÿ‬سصتشصفى ‘ السصعودية ‪Ÿ‬دة يوم‪.Ú‬‬

‫سسكان العمارة قالوا إانها أاُ‚زت منذ ‪ 7‬سسنوات من دون شسهادة مطابقة‬

‫إصصابة إمرأإة بجروح بعد إنهيار أإرضصي دإخل عمارة ‘ وإدي إلزناتي بڤا‪Ÿ‬ة‬
‫ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‪ ‬أاصص ‪-‬ب ‪-‬حت م ‪-‬ه ‪-‬ددة بسص‪-‬بب‬ ‫أاصصيبت‪ ،‬نهار أاول أامسس‪ ،‬امرأاة تبلغ‬
‫ا‪ı‬اوف م‪-‬ن ان‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ار ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫من العمر ‪ 60‬سصنة بجروح ‪fl‬تلفة‬
‫رؤووسص ‪-‬ه‪-‬م وه‪-‬م ن‪-‬ي‪-‬ام‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د أان ع‪-‬رفت‬ ‫ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة سص‪-‬ق‪-‬وط أاث‪-‬اث خشص‪-‬بي عليها‬
‫أاغلب شصققها تشصققات ‘ ا÷دران‪،‬‬ ‫داخ‪-‬ل شص‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬وج‪-‬ودة ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق‬
‫م‪- -‬ؤوك‪- -‬دي‪- -‬ن أان‪- -‬ه ” ت‪- -‬رح‪- -‬ي‪- -‬ل ‪-‬ه ‪-‬م إا‪¤‬‬ ‫األرضصي للعمارة رقم‪ 51 ‬بحي‪120 ‬‬
‫ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارة‪ ‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ج‪-‬زة م‪-‬ن ط‪-‬رف دي‪-‬وان‬ ‫مسص‪- -‬ك ‪-‬ن تسص ‪-‬اه ‪-‬م ‪-‬ي ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة وادي‬
‫ال‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬تسص‪-‬ي‪ Ò‬ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري ‘ إاطار‬ ‫ال ‪-‬زن ‪-‬ات ‪-‬ي ‘ ڤ ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق األم‪-‬ر‬
‫السصكن التسصاهمي‪ ،‬سصنة ‪ ،2011‬لكنهم‬ ‫بالضصحية «ن‪.‬ب‪.‬ف»‪ ،‬بسصبب تعرضس‬
‫‪ ⁄‬يتسصلموا ◊د اآلن عقودهم‪ ‬بسصبب‬ ‫ينحصصر ‘ غرفة السصتقبال فقط‪،‬‬ ‫أارضصية غرفة السصتقبال إا‪ ¤‬انزلق‬
‫عدم وجود شصهادة ا‪Ÿ‬طابقة‪ ‬وتهرب‬ ‫ب ‪-‬ل ت ‪-‬ع ‪-‬داه إا‪ ¤‬مسص‪-‬اح‪-‬ات أاخ‪-‬رى م‪-‬ن‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسص‪- -‬اح‪- -‬ة ق ‪-‬درت بـ ‪ 9‬أامتار‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ق‪-‬اول‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ج‪-‬زة‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬الب‪ Ú‬بلجنة‬ ‫الشصقة‪ ،‬باإلضصافة إا‪ ¤‬شصقة ا÷‪Ò‬ان‬ ‫وحسصب الضص‪- -‬ح‪- -‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ن ‪-‬ق ‪-‬لت إا‪¤‬‬
‫–ق‪-‬ي‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ق م‪-‬ن عملية اإل‚از‬ ‫ا‪Ÿ‬قابلة لها التي عرفت هي األخرى‬ ‫مصص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة السص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬الت ‪Ã‬سصتشصفى‬
‫التي اعت‪È‬وها غ‪ Ò‬م‪Ó‬ئمة‪.‬‬ ‫انزلقا ألرضصيتها‪ .‬من جهتهم‪ ،‬قال‬ ‫األم‪ Ò‬عبد القادر لتلقي اإلسصعافات‬
‫مسسعود مرابط‬ ‫سصكان العمارة خ‪Ó‬ل لقائنا بهم‪ ،‬إان‬ ‫الضص‪- -‬روري‪- -‬ة‪ ،‬ف‪- -‬إان ه‪- -‬ذا الن‪- -‬زلق ل‬

‫إلعثور على جثة شصاب مغربي دإخل بناية ‘ طور إإل‚از بتيارت‬ ‫توقيف شصاب‪ Ú‬سصرقا أإموإل‬
‫و›وهرإت من منزل‪ Ú‬بأاولد‬

‫‪ájQÉ¡°TGE áMÉ°ùe‬‬
‫فتحت مصصالح األمن لولية تيارت –قيقا بعد العثور على جثة شصاب‬
‫مغربي يبلغ من العمر حوا‹ ‪ 30‬سصنة داخل بناية ‘ طور اإل‚از قرب‬ ‫عطية ‘ سصكيكدة‬
‫ا◊ي ا‪Ÿ‬عروف ‪fi‬ليا بـ»الشصناوة»‪ ،‬حيث كان يعمل فيها‪ ،‬و‪ ⁄‬يسصتبعد‬
‫ا‪Ÿ‬صصدر أان تكون الوفاة مرتبطة بجر‪Á‬ة قتل‪ ‘ ،‬انتظار ما سصيسصفر عنه‬ ‫“كنت‪ ،‬نهاية األسصبوع ا‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬الفرقة‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ال ‪-‬ذي شص ‪-‬رعت ف‪-‬ي‪-‬ه ا‪Ÿ‬صص‪-‬ال‪-‬ح ا‪ı‬تصص‪-‬ة ‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ة م‪Ó-‬بسص‪-‬ات‬ ‫اإلق‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬درك ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬أاولد‬
‫عطية‪ ‘ ‬سصكيكدة‪ ،‬من توقيف شصخصص‪Ú‬‬
‫م‪.‬جلبا‪Ê‬‬ ‫القضصية‪.‬‬ ‫عمريهما ب‪ 21 Ú‬و‪ 24‬سصنة‪ ،‬قاما بالسصطو‬
‫على منزل‪ Ú‬بقرية وادي جبل بلدية أاولد‬
‫إصصابة ‪ 25‬شصخصصا بجروح إثر إصصطدإم حافلة بسصيارة نفعية ‘ تيارت‬ ‫أاعطية‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي ‪-‬ان اسص ‪-‬ت ‪-‬غ ‪ Ó-‬غ ‪-‬ي ‪-‬اب صص ‪-‬اح ‪-‬ب ‪-‬ي‬
‫ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي –ق‪- -‬ي ‪-‬ق ‪-‬ا ‘ م ‪Ó-‬بسص ‪-‬ات‬ ‫أاصص‪-‬يب‪ ،‬صص‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة أامسس‪ 25 ،‬شصخصصا‬ ‫ا‪Ÿ‬نزل‪ Ú‬وكذا الظ‪Ó‬م الدامسس للمنطقة‬
‫ا◊ادث‪ .‬و‘ ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ف ‪-‬رن ‪-‬دة‪ ،‬ل ‪-‬ق‪-‬ي‬ ‫ب‪- -‬ج‪- -‬روح م‪- -‬ت‪- -‬ف ‪-‬اوت ‪-‬ة ا‪ÿ‬ط ‪-‬ورة إاث ‪-‬ر‬ ‫التي تفتقد إا‪ ¤‬إانارة عمومية‪ ،‬حيث قاما‬
‫شص‪- -‬اب ي‪- -‬ب‪- -‬ل ‪-‬غ م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ر ‪ 25‬سصنة‬ ‫اصص‪-‬ط‪-‬دام ح‪-‬اف‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ا‪Ÿ‬سصافرين‬ ‫باقتحام منزليهما لي‪ ،Ó‬وذلك ع‪ È‬فتحة‬
‫مصص ‪-‬رع ‪-‬ه‪ ،‬ف ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أاصص‪-‬ي‪-‬بت ط‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ة ‘‬ ‫بسصيارة نفعية‪ ،‬حيث أان ا◊ادث وقع‬ ‫التهوية ا‪Ÿ‬تواجدة بالسصقف العلوي‪ ،‬و”‬
‫ا‪ÿ‬امسص‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ب‪-‬جروح‪ ،‬إاثر‬ ‫‘ ح‪-‬دود السص‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬امنة‬ ‫سصرقة مبلغ ما‹ يقدر بـ ‪ 226.000‬دج‬
‫اصص‪-‬ط‪-‬دام شص‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة كانت‬ ‫و‪ 45‬دق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ‘ ،‬ق ‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ومصص‪-‬وغ‪-‬ات ذه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪fl ‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة وت‪-‬لفاز من‬
‫–م‪-‬ل ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة من‬ ‫ت ‪-‬ام ‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫ا◊جم الكب‪ ،Ò‬إاضصافة إا‪ ¤‬عدة أاغراضس‬
‫ال ‪- -‬رم ‪- -‬ل ا‪ı‬صصصس‬ ‫ق ‪-‬رط ‪-‬وف‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ارت‪،‬‬ ‫م‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ي‪-‬ة وأال‪-‬بسص‪-‬ة وأادوي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا اسص‪-‬ت‪-‬عانا‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارة ‘‬ ‫أاي‪- - -‬ن اصص‪- - -‬ط ‪- -‬دمت‬ ‫بسص‪-‬ي‪-‬ارة سص‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع «سصامبول» ‘‬
‫ح‪- -‬ي ‪ 25‬مسصكنا‪،‬‬ ‫ح‪- -‬اف‪- -‬ل‪- -‬ة ك‪- -‬انت ‘‬ ‫ن‪-‬ق‪-‬ل ا‪Ÿ‬سص‪-‬روق‪-‬ات‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ام‪-‬ا ببيع جزء‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ال ‪-‬ي‪-‬وم‪ Ú‬ا‪Ÿ‬وال‪-‬ي‪ .Ú‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‬
‫ح‪-‬يث ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن السص‪-‬ائ‪-‬ق‬ ‫ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬ا إا‪ ¤‬ولي‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس ‪Ÿ‬ن‪-‬ز‹ ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬م‪-‬ك‪-‬نت م‪-‬ن‬
‫م ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م ‘ م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه ل‪-‬ف‪-‬ق‪-‬دان‪-‬ه‬ ‫سصيدي بلعباسس بسصيارة نفعية كانت‬ ‫اسص‪Î‬ج ‪-‬اع ج ‪-‬زء م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬سص ‪-‬روق ‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ا‪Ÿ‬ك ‪- -‬اب ‪- -‬ح‪‡ ،‬ا أادى إا‪ ¤‬اصص‪- -‬ط‪- -‬دام‬ ‫‘ ال‪Œ‬اه ا‪Ÿ‬عاكسس‪‡ ،‬ا تسصبب ‘‬ ‫ك ‪-‬انت ‪fl‬ب ‪-‬أاة‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه ‪-‬م ‪-‬ا أام ‪-‬ام‬
‫شصاحنته بالعمارة ‡ا خلق حالة من‬ ‫جرح ‪ 25‬شصخصصا من أاعمار ‪fl‬تلفة‬ ‫ا÷هات القضصائية ا‪ı‬تصصة‪ ‘ ،‬سصاعة‬
‫ال ‪-‬رعب ل ‪-‬دى السص ‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬وق‪-‬د ف‪-‬ت‪-‬حت‬ ‫” ن ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م إا‪ ¤‬مسص ‪-‬تشص ‪-‬ف ‪-‬ى ي‪-‬وسص‪-‬ف‬ ‫متأاخرة من يوم ا‪ÿ‬ميسس ا‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬أاين‬
‫مصصالح األمن –قيقا ‘ م‪Ó‬بسصات‬ ‫دم ‪-‬رج ‪-‬ي وق‪-‬دمت ل‪-‬ه‪-‬م اإلسص‪-‬ع‪-‬اف‪-‬ات‬ ‫صصدر ‘ حقهما أامر إايداع رهن ا◊بسس‬
‫مالك جلبا‪Ê‬‬ ‫ا◊ادث‪.‬‬ ‫ال‪Ó‬زمة‪ ،‬كما فتحت مصصالح الدرك‬ ‫جمال بوالديسس‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوقت‪.‬‬

You might also like