‫السنة واجلماعة هم مجهور األمة احملمدية وهم‬

‫‪ .1‬إن أهل ّ‬
‫أ‪ -‬الصحابة فقط‪.‬‬
‫ب‪ -‬الصحابة والتابعون ‪.‬‬
‫جـ ‪ -‬الصحابة ومن تبعهم يف أصول الشريعة‪.‬‬
‫د ‪ -‬الصحابة ومن تبعهم يف أصول االعتقاد‪.‬‬

‫أي واحد من األحاديث اآلتية يشري إىل أفضلية أهل السنة ؟‬

‫‪ّ .2‬‬
‫أ‪ -‬خري القرون قرين مث الذين يلوهنم مث الذين يلوهنم‪.‬‬
‫ب‪ -‬اإلميان أن تؤمن ابهلل ومالئكته وكتبه ورسله واليوم اآلخر والقدر خريه وشره‪.‬‬
‫جـ‪ -‬عليكم ابجلماعة وإايكم والفرقة فإن الشيطان مع الواحد‪ ،‬وهو من االثنني أبعد‪.‬‬
‫د‪ -‬ستفرتق أميت على ثالث وسبعني فرقة‪ ،‬كلها يف النار إال واحدة ويف رواية‪ :‬قيل‪ :‬فمن الناجية؟‬
‫قال‪ :‬ما أان عليه وأصحايب‪.‬‬

‫‪ .3‬نسب أهل السنة إىل إمامني جليلني ومها أبو احلسن األشعري وأبو منصور املاتريدي‪ ،‬فصار يقال ألهل‬
‫السنة‬
‫أ‪ -‬إماميون‪.‬‬
‫ب‪ -‬متكلمون‪.‬‬
‫جـ‪ -‬أشعريون وماتريديون‪.‬‬
‫د‪ -‬حسنيون ومنصوريون‪.‬‬

‫‪ .4‬اخرت مما أييت ما ليس من خصائص منهج أهل السنة واجلماعة‬

‫أ‪ -‬االتباع واالبتداع‪.‬‬
 ‫ب‪ -‬االهتمام ابلكتاب والسنة‪.‬‬
‫جـ‪ -‬االقتصار يف التلقي على الكتاب والسنة‪.‬‬
‫د‪ -‬التسليم لنصوص الشرع‪ ،‬وفهمها على مقتضى منهج السلف الصاحل‪.‬‬

‫‪ .5‬إن العقيدة يف اللغة تعىن‬

‫أ‪ -‬الشرع اإلهلي والدين اإلسالمي الذى جاء به النيب‪.‬‬
‫ب‪ -‬االرتباط الوثيق وااللتزام القوي حسيا ال معنواي‪.‬‬
‫جـ ‪ -‬االرتباط الوثيق وااللتزام القوي حسيا أو معنواي‪.‬‬
‫د‪ -‬االرتباط الوثيق وااللتزام القوي معنواي ال حسيا‪.‬‬

‫‪ .6‬ملاذا يكون علم العقيدة يف غاية األمهية ؟‬

‫أ‪ -‬ألنه خيرج اإلنسان من قيود التقليد يف العقيدة إىل معرفتها ابلرباهني القطعية‪.‬‬
‫ب‪ -‬ألنه خيرج اإلنسان من قيود التقليد يف الشريعة إىل معرفتها ابلرباهني القطعية‪.‬‬
‫جـ ‪ -‬ألنه خيرج اإلنسان من قيود التقليد يف العقيدة إىل معرفتها ابلرباهني الظنية‪.‬‬
‫د – ألنه خيرج اإلنسان من قيود التقليد يف علم الكالم إىل معرفتها ابلرباهني القطعية‪.‬‬

‫‪ .7‬يقول صاحب منت اجلوهرة ‪:‬‬

‫عليه أن يعرف ما قد وجبا‬ ‫فكل من _____ شرعا وجبا‬
‫ومثل ذا لرسله ______ ‪.‬‬ ‫هلل ‪ ،‬واجلائز واملمتنعا‬
‫‪1‬‬
 ‫أكمل املكان الفارغ ‪:‬‬
‫أ‪ -‬كفل و فاستمعا‬
‫ب‪ -‬كلف و فامتنعا‬
‫جـ ‪ -‬كفل و فامتنعا‬
‫د –كلف و فاستمعا‬

‫‪ .8‬ما حكم التقليد يف العقيدة تقليدا غري جازم ؟‬

‫أ‪ -‬إن قلد القرآن والسنة القطعية فإميانه صحيح‪.‬‬
‫ب‪ -‬صحة إميان املقلد غري اجلازم‪.‬‬
‫جـ ‪ -‬صحة إميان املقلد غري اجلازم ولكنه آمث‪.‬‬
‫د‪ -‬عدم صحة إميان املقلد غري اجلازم‪.‬‬

‫‪ .9‬أول ما جيب على املكلف أن يعرف هللا تعاىل ‪ ،‬أي يعرف‬

‫أ‪ -‬ذاته‪.‬‬
‫ب‪ -‬صفاته‪.‬‬
‫جـ ‪ -‬كالمه‪.‬‬
‫د‪ -‬أفعاله‪.‬‬

‫‪ .10‬الصفات الواجبة هلل تعاىل تنقسم إىل أربعة أقسام وهي‬

‫أ‪ -‬نفسية ‪ ،‬صلبية ‪ ،‬معاين ‪ ،‬معنوية‪.‬‬
‫ب‪ -‬نفيسة ‪ ،‬سلبية ‪ ،‬معاين ‪ ،‬معنوية‪.‬‬
‫جـ‪ -‬نفسية ‪ ،‬سلبية ‪ ،‬معاين ‪ ،‬معنوية‪.‬‬
‫‪2‬‬
 ‫د‪ -‬نفيسة ‪ ،‬صلبية ‪ ،‬معاين ‪ ،‬معنوية‪.‬‬

‫الصفات الواجبة هلل تعاىل وهي صفة واحدة هي‬

‫‪ .11‬الصفة النفسية هي من ّ‬
‫أ‪ -‬صفة البقاء‪.‬‬
‫ب‪ -‬صفة اإلرادة‪.‬‬
‫جـ‪ -‬صفة الوجود الذايت‪.‬‬
‫د‪ -‬صفة الوجود املوضوعي‪.‬‬

‫‪ .12‬يتّفق علماء العقيدة على أ ّن هلل صفات سلبيّة ميكن إمجاهلا يف‬
‫‪،‬السمع ‪،‬البصر ‪،‬خمالفة احلوادث‪.‬‬
‫أ‪ -‬القدم ‪،‬البقاء‪ ،‬الوحدانيّة ّ‬
‫ب‪ -‬القدم ‪،‬البقاء‪،‬الوحدانيّة ‪،‬اإلرادة ‪،‬القدرة ‪،‬خمالفة احلوادث‪.‬‬
‫‪،‬السمع ‪،‬البصر ‪،‬احلياة ‪،‬خمالفة احلوادث‪.‬‬
‫جـ‪ -‬القدرة ‪،‬اإلرادة ّ‬
‫د‪ -‬القدم ‪،‬البقاء ‪،‬الوحدانيّة ‪،‬خمالفة احلوادث ‪،‬قيامه ابلنّفس‪.‬‬

‫‪ .13‬الصحيح من صفات املعاين‬

‫أ‪ -‬السمع‪ ،‬احلي‪ ،‬اإلرادة‪ ،‬البصر‪ ،‬العلم‪ ،‬اخلبري‪ ،‬القدرة‪.‬‬
‫ب‪ -‬السمع‪ ،‬احلياة‪ ،‬البصر‪ ،‬القدرة‪ ،‬الكالم‪ ،‬اإلرادة‪ ،‬العلم‪.‬‬
‫جـ‪ -‬السمع‪ ،‬احلي‪ ،‬البصري‪ ،‬القدرة‪ ،‬الكالم‪ ،‬اإلرادة‪ ،‬العلم‪.‬‬
‫د‪ -‬السميع‪ ،‬احملي‪ ،‬البصري‪ ،‬القادر‪ ،‬املتكلم‪ ،‬املريد‪ ،‬العليم‪.‬‬

‫‪ .14‬من قال هذه العبارة‪ " :‬أن قائمة صفات املعاين ابلذات دليل أهنا غري الذات‪ ،‬وكانت قدمية فتعدد‬
‫القدماء" ؟‬
‫أ‪ -‬األشاعرة‬
‫ب‪ -‬اجلبارية‬

‫‪3‬‬
 ‫جـ‪ -‬املعتزلة‬
‫د‪ -‬الفالسفة‬

‫‪ .15‬كل ما أييت صفات األفعال هلل تعاىل إالّ‬

‫أ‪ -‬اخلالق‪.‬‬
‫ب‪ -‬الرزاق‪.‬‬
‫جـ‪ -‬املصور‪.‬‬
‫د‪ -‬الوجود‪.‬‬

‫‪ .16‬التعلُقات لصفة القدرة هلل تعاىل هي‬

‫أ‪ -‬اجلائزات‪.‬‬
‫ب‪ -‬املمكنات‪.‬‬
‫جـ‪ -‬اجلائزات والواجبات‪.‬‬
‫د‪ -‬املمكنات واجلائزات‪.‬‬

‫‪ .17‬الفهم املطلوب من سياق اآلية القرآنية‪ :‬ليس كمثله شيء‪ ،‬وهو السميع البصري‪( ،‬الشورى‪ )11 :‬وهو‬
‫أ‪ -‬أن هلل تعاىل أعضاء وأجزاء‪.‬‬
‫ب‪ -‬أن هللا تعاىل خمالف للحوادث كليا أو جزئيا‪.‬‬
‫جـ‪ -‬أن شيء واحد من أمسآء هللا تعاىل ىف القرآن‪.‬‬
‫د‪ -‬أن هللا تعاىل يراقب عباده بصفتني السمع والبصر‪.‬‬

‫‪ .18‬اتفق علماء السلف واخللف من أهل السنة واجلماعة ىف مواجهة مسألة املتشاهبات على أن يتخذوا‬
‫ِمنهاج التأويل وهو‬
‫أ‪ -‬اعتقاد معىن له يفيد املشاهبة‪.‬‬
‫ب‪ -‬اعتقاد معىن له ال يفيد املشاهبة‪.‬‬
‫جـ‪ -‬اعتقاد حكم له ال يفيد املشاهبة‪.‬‬
‫‪4‬‬
 ‫د‪ -‬اعتقاد لفظ له ال يفيد املشاهبة‪.‬‬

‫‪ .19‬على َمنهج أهل السنة واجلماعة‪ ،‬فمعىن الفوقية ىف األية ‪ :‬خيافون رهبم من فوقهم‪( ،‬النحل‪ )50 :‬هو‬
‫أ‪ -‬فوق عليهم‪.‬‬
‫ب‪ -‬العظمة‪.‬‬
‫جـ‪ -‬أعلى منهم‪.‬‬
‫د‪ -‬ىف السماء‪.‬‬

‫‪ .20‬ماذا نفهم من قضية خلق األفعال؟‬

‫أ‪ -‬أن األشياء موجودة ابلطبع‪.‬‬
‫ب‪ -‬أن العباد خالقوا أفعاهلم أبنفسهم‪.‬‬
‫جـ‪ -‬أن هللا تعاىل هو خالق األفعال كما أنه هو خالق األشياء‪.‬‬
‫د‪ -‬أن األفعال ُخلقت وصرفت بدون قدرة و إرادة هللا تعاىل‪.‬‬

‫‪ .21‬التوفيق من هللا تعاىل معناه‬

‫أ‪ -‬هو الذي وفّق عبده لطريق اهلدى والدين‪.‬‬
‫ب‪ -‬هو الذي نور قلب عبده بنور اإلميان واإلسالم‪.‬‬
‫جـ‪ -‬هو الذي جعل لعبده القوة اليت انه هبا املعصية‪.‬‬
‫د‪ -‬هو الذي جعل لعبده األعضاء اليت ابشر هبا الطاعة وجعل يف نفسه الرغبة ىف تلك الطاعة‪.‬‬

‫‪ .22‬يف حق الرسل واألنبياء الصفات اجلائزة‪ ،‬منها‬

‫أ‪ -‬اخليانة‪.‬‬
‫ب‪ -‬احلرية‪.‬‬
‫جـ‪ -‬الصدق‪.‬‬
‫د‪ -‬الزواج‪.‬‬

‫‪5‬‬
 ‫‪ .23‬النبوة فضل من هللا تعاىل معناه‬
‫أ‪ -‬إهنا مكتسبة‪.‬‬
‫ب‪ -‬إهنا غري مكتسبة‪.‬‬
‫جـ‪ -‬إهنا ترقية‪.‬‬
‫د‪ -‬إهنا فخرية‪.‬‬

‫‪ .24‬من هم أفضل خلق هللا على االطالق ؟‬

‫أ‪ -‬املالئكة‬
‫ب‪ -‬األنبياء‬
‫جـ‪ -‬اجلان‬
‫د‪ -‬الناس‬

‫‪ .25‬من هو أولو العزم من الرسل مما أييت؟‬

‫أ‪ -‬سيدان آدم عليه السالم‬
‫ب‪ -‬سيدان نوح عليه السالم‬
‫جـ‪ -‬سيدان داود عليه السالم‬
‫د‪ -‬سيدان سليمان عليه السالم‬

‫‪ .26‬هذه الوصفة إلثبات املعجزات إال‬

‫أ‪ -‬أمر مألوف‪.‬‬
‫ب‪ -‬مقرون ابلتحدي‪.‬‬
‫جـ‪ -‬عدم املعارضة‪.‬‬
‫د‪ -‬ظاهر على من يدعي النبوة‪.‬‬

‫‪6‬‬
‫‪ .27‬قال صاحب اجلوهرة "وخص خري اخللق أن قد متما به اجلميع ربنا وعمما" معناه أن سيدان حممدا‬
‫صلى هللا عليه وسلم‬
‫أ‪ -‬سيد الرسل‪.‬‬
‫ب‪ -‬نيب لكل الناس‪.‬‬
‫جـ‪ -‬نيب مبعوث ابلرمحة‪.‬‬
‫د‪ -‬رسالته إىل العاملني‪.‬‬

‫‪ .28‬إن الشريعة اإلسالمية انسخة جلميع الشرائع السابقة مبعىن‬

‫أ‪ -‬الشرائع السابقة ابقية كما هي وجيوز العمل هبا‪133.‬‬
‫ب‪ -‬الشرائع السابقة غري ابقية ولكن جيوز العمل هبا‪.‬‬
‫جـ‪ -‬الشرائع السابقة إن وافقت الشريعة اإلسالمية منسوخة‪.‬‬
‫‪u‬د‪ -‬الشرائع السابقة إن وافقت الشريعة اإلسالمية غري منسوخة‪.‬‬

‫‪ .29‬القرآن الكرمي من املعجزات املستمرة إىل يوم القيامة‪ ،‬وهو‬

‫أ‪ -‬كالم معجز‪.‬‬
‫ب‪ -‬رواايته آحادية‪.‬‬
‫جـ‪ -‬موافق لعادة البشر مجيعا‪.‬‬
‫د‪ -‬كالم هللا املنزل دفعة واحدة‪.‬‬

‫‪ .30‬اخللفاء األربعة متفاضلون حسب توليهم اخلالفة ألن أهل احلل والعقد من الصحابة اختاروهم هبذا‬
‫الرتتيب ‪ ،‬هذه العبارة معناها‬
‫أ‪ -‬اختاروا أاب بكر مع وجود عمر وعثمان وغريهم من الصحابة‪.‬‬
‫ب‪ -‬اختاروا عمر مع وجود عثمان وعلي وحسن وال غريهم من الصحابة‪140.‬‬
‫جـ‪ -‬اختاروا عثمان مع وجود علي وحسن وال غريهم من الصحابة‪.‬‬

‫‪7‬‬
 ‫د‪ -‬اختاروا علي مع وجود حسن وحسني فقط‪.‬‬

‫‪ .31‬العمل ابلشريعة اإلسالمية واجب على كل مكلف ولكن اإلحاطة بعلوم الشريعة كلها قاصرة على‬
‫بعضهم فيجوز هلم أن يقلدوا أئمتهم‪ ،‬ومنهم‬
‫أ‪ -‬الرتمذي‪ ،‬النسائي‪ ،‬ألباين‪.‬‬
‫ب‪ -‬حسن البصري‪ ،‬مسيلمة الكذاب‪ ،‬الغزايل‪.‬‬
‫جـ‪ -‬الشافعي‪ ،‬البخاري‪ ،‬واصل بن عطاء املعتزيل‪.‬‬
‫د‪ -‬أبو حسن األشعري‪ ،‬الشافعي‪ ،‬أبو قاسم اجلنيد بن حممد‪144.‬‬

‫‪ .32‬من أعظم عالمات قيام القيامة الكربى مايلي‬

‫أ‪ -‬ظهور املهدي وخروج أيجوج ومأجوج‪.‬‬
‫السالم ‪.‬‬
‫الدجال ونزول عيسى عليه ّ‬
‫ب‪ -‬ظهور ّ‬
‫الشمس من مغرهبا ‪.‬‬
‫جـ‪ -‬خروج ال ّدابة وطلوع ّ‬
‫كل ما ذكر أعاله‪.‬‬
‫د‪ّ -‬‬

‫‪ .33‬املعجزات أمور خارقة للعادة ظهرت على يد النيب (ص) لتدل على صدق نبوته ولتزيد املؤمنني إمياانً‪.‬‬
‫كل هذه من أمثلة معجزات النيب (ص) إال‬
‫أ‪ -‬القرآن الكرمي‪.‬‬
‫ب‪ -‬انشقاق القمر بدعوته‪.‬‬
‫جـ‪ -‬إحياء املوتى من املقابري‪.‬‬

‫‪8‬‬
 ‫د‪ .‬نبع املاء من بني أصابعه‪.‬‬

‫‪ .34‬أعظم معجزات النيب (ص) القرآن الكرمي‪ .‬فقد أخرب القرآن الكرمي عن أمور ال يعلمها إال هللا‪ ،‬منها‬
‫أمور مضت ومنها أمور سوف تقع‪ ،‬وهذا يعين‬
‫أ‪ -‬اإلعجاز اللغوي‪.‬‬
‫ب‪ -‬اإلعجاز الغييب‪(m/s135).‬‬
‫جـ‪ -‬اإلعجاز التشريعي‪.‬‬
‫د‪ -‬اإلعجاز العلمي‪.‬‬

‫‪ .35‬كل هذه املعلومات صحيحة عن اإلسراء واملعراج إال‬

‫أ‪ -‬إن اإلسراء واملعراج ثبت بغري التواتر عند أهل السنة واجلماعة ‪.‬‬
‫ب‪ -‬كلمة اإلسراء مبعىن إسراء هللا تعاىل مبحمد (ص) ليالً على الرباق‪.‬‬
‫جـ‪ -‬رأى النيب (ص) جربيل (ع) على صورته احلقيقية عند سدرة املنتهى‪.‬‬
‫د‪ -‬كلمة املعراج مبعىن عروج النيب (ص) من املسجد األقصى إىل سدرة املنتهى‪.‬‬

‫‪ .36‬كل هذه املعلومات صحيحة عن براءة السيدة عائشة (ر) كما ورد يف منت اجلوهرة إال‬
‫أ‪ -‬هذه القصة يسمى حبديث اإلفك‪.‬‬
‫ب‪ -‬هذه القصة حدثت يف غزوة بين املصطلق‪.‬‬
‫جـ‪ -‬اهتام اليهود ومشركوا مكة السيدة عائشة (ر) ابإلشاعات السيئة‪.‬‬
‫د‪ -‬أنزل هللا تعاىل آيةً خاصةً يف سورة النور لتربئة السيدة عائشة (ر)‪.‬‬

‫‪ .37‬الوالية يف اإلسالم على نوعني‪ :‬الوالية العامة والوالية اخلاصة‪ .‬الوالية اخلاصة هي‬
‫أ‪ -‬للناس مجيعا‪.‬‬
‫ب‪ -‬لعلماء األمة‪.‬‬
‫جـ‪ -‬للمسلمني مجيعا‪.‬‬
‫د‪ -‬للعارف ابهلل تعاىل‪145.‬‬

‫‪9‬‬
 ‫الصور النّفخة األوىل هو يوم من ّأايم‬
‫‪ .38‬اليوم الذي ينفخ فيه ّ‬
‫أ‪ -‬ال ّدنيا‪174.‬‬
‫ب‪ -‬اآلخرة‪.‬‬
‫جـ‪ -‬ما بني ال ّدنيا واآلخرة‪.‬‬
‫د‪ -‬ال من ال ّدنيا وال من اآلخرة‪.‬‬

‫‪ .39‬كل هذه املعلومات صحيحة عن كرامة األولياء يف اإلسالم إال‬

‫أ‪ -‬يشرتط يف كل ويل أن تظهر على يده كرامة‪147.‬‬
‫ويل‪.‬‬
‫ب‪ -‬ظهور أمر خارق للعادة على يد إنسان ال يعين أنه ّ‬
‫جـ‪ -‬قال العلماء‪ :‬االستقامة عني الكرامة‪ ،‬أي صان هللا العبد عن املعاصي‪.‬‬
‫وحجة على كل إنسان‪.‬‬
‫د‪ -‬مهما كانت الكرامة‪ ،‬فالشريعة اإلسالمية ميزان ّ‬

‫‪ .40‬قال صاحب اجلوهرة‪" :‬وعندان أن الدعاء ينفع‪...‬كما من القرآن وعداً يُسمع‪ ".‬كل هذه املعلومات‬
‫صحيحة عن مفهوم الدعاء يف اإلسالم إال‬
‫أ‪ -‬الدعاء يعين طلب العباد من هللا تعاىل‪.‬‬
‫ب‪ -‬كان الرسول (ص) يدعو ويعلم أصحابه الدعاء‪.‬‬
‫جـ‪ -‬استجابة الدعاء دليل من أدلة ألوهية هللا تعاىل وكرمه‪.‬‬
‫د‪ -‬الدعاء ال يضر وال ينفع ألن قدرة هللا تعاىل كائن ال َحمالة‪.‬‬

‫‪ .41‬كل هذه املعلومات صحيحة عن الشروط للدعوة املستجابة إال‬

‫أ‪ -‬أن يكون الداعي مطيعا هلل تعاىل‪.‬‬
‫ب‪ -‬أن يكون الدعاء مبستحيل أو إبمث‪.‬‬
‫جـ‪ -‬أن ال يستعجل الداعي يف الدعاء‪.‬‬

‫‪10‬‬
 ‫د‪ -‬أن يطعم ويلبس الداعي من حالل‪.‬‬

‫‪ .42‬قال صاحب اجلوهرة‪" :‬بكل عبد حافظون وّكلوا‪...‬وكاتبون خرية لن يهملوا‪ ".‬لفظ "بكل عبد" هنا‬
‫مبعىن _______ مؤمنا كان أو كافرا‪ ،‬حرا كان أو رقيقا‪ ،‬ذكرا كان أو أنثى‪.‬‬
‫أ‪ -‬مسلم‬
‫ب‪ -‬مؤلَّف‬
‫جـ‪ -‬مكلَّف‬
‫د‪ -‬حمسن‬

‫‪ .43‬وّكل هللا املالئكة احلافظني إىل مجيع الناس‪ .‬وهم يفارقون الناس يف ثالث حاالت اتلية كما أخربها‬
‫الرسول (ص) إال‬
‫أ‪ -‬حالة الكفر‪152.‬‬
‫ب‪ -‬حالة الغسل‪.‬‬
‫جـ‪ -‬حالة اجلماع‪.‬‬
‫د‪ -‬حالة قضاء احلاجة ‪.‬‬

‫‪ .44‬إن املوت حق‪ .‬قال هللا تعاىل‪:‬‬

‫تَـبارَك الَّ ِذي بِي ِدهِ الْم ْلك وهو علَى ُك ِل شي ٍء قَ ِدير (‪ )1‬الَّ ِذي خلَق الْموت و ْ ِ‬
‫احلَيَا َة ليَـْبـلَُوُك ْم أَيُّ ُك ْم أ ْ‬
‫َح َس ُن‬ ‫َ َ َْ َ َ‬ ‫َ ُ ُ ََُ َ ّ َ ْ ٌ‬ ‫ََ‬
‫ور (‪( )2‬امللك ‪ :67‬اآلية ‪.)2-1‬‬ ‫َع َم ًال َوُه َو الْ َع ِز ُيز الْغَ ُف ُ‬
‫وهذه اآلية تدل على أن املوت‬
‫أ‪ -‬من سبب املرض‪.‬‬
‫‪11‬‬
 ‫ب‪ -‬من خلق هللا تعاىل‪153.‬‬
‫جـ‪ -‬من سبب انقطاع الرزق‪.‬‬
‫د‪ -‬من حكمة هللا تعاىل وال عشوائية فيه‪.‬‬

‫‪ .45‬كل هذه املعلومات صحيحة عن مفهوم عمر اإلنسان يف اإلسالم إال‬

‫أ‪ -‬العمر ال يزيد وال ينقص‪.‬‬
‫ب‪ -‬عمر اإلنسان مقيّد أبجله‪.‬‬
‫جـ‪ -‬ال يستأخر أجل الناس ساعةً وال يستقدم‪.‬‬
‫د‪ -‬كتابة أجل الناس تكون بعد والدته إىل الدنيا‪155.‬‬

‫‪ .46‬اتفق العلماء أ ّن الروح تبقى بعد مفارقة اجلسد ‪ ،‬وروح املؤمن تبقى ُم َّنعمة وروح الكافر‬
‫مع ّذبة ‪،‬لكن عند النّفخة األوىل يرى بعض العلماء أ ّهنا تفىن لعموم قوله تعاىل‬
‫كل شيء هالك إال وجهه (القصص ‪157. ) 88:‬‬ ‫أ‪ُّ -‬‬
‫ب‪ -‬ويبقى وجه ربِّك ذو اجلالل واإلكرام (الرمحان ‪.) 27:‬‬
‫جـ‪ -‬أال له اخللق واألمر (األعراف ‪.)54 :‬‬
‫وّلل املثل األعلى (النحل ‪.) 6:‬‬
‫د‪ّ -‬‬

‫‪ .47‬يؤكد الرسول صلى هللا عليه وسلّم على أ ّن عضوا واحدا يف جسم اإلنسان ال يفىن يف قوله‬
‫"ليس من اإلنسان شيء إال يبلى إال عظما واحدا وهو________ ‪ ،‬ومنه يرّكب اخللق يوم‬
‫القيامة " ذلك هو‬
‫أ‪ -‬عجز َّ‬
‫الذنب‪.‬‬
‫ب‪ -‬عجب َّ‬
‫الذنب‪157.‬‬

‫‪12‬‬
 ‫جـ‪ -‬اجلزء اخللفي من الرقبة‪.‬‬
‫د‪ -‬اجلزء األسفل من الرقبة‪.‬‬

‫حي بذاته مشتبك ابألجساد الكثيفة‬

‫يعرف ________ الروح بقوله ‪":‬إ ّهنا جسم لَطيف َش ّفاف ُّ‬ ‫‪ّ .48‬‬
‫اشتباك املاء ابلعود األخضر"‪.‬‬
‫أ‪ -‬األشعري‪.‬‬
‫‪159‬ب‪ -‬إمام احلرمني‪.‬‬
‫جـ‪ -‬اإلمام النّووي‪.‬‬
‫د‪-‬أبو حامد الغزال‪.‬‬

‫وترد أحياان مبعان‬ ‫‪ .49‬ذكر اإلمام الغزايل يف اإلحياء أ ّن مثّة أربع كلمات تَ ِرُد يف اصطالح ّ‬
‫الشرع مبعىن واحد ُ‬
‫خمتلفة ‪ ،‬وهي‬
‫أ‪ -‬الروح ‪،‬العقل ‪،‬النّفس ‪،‬البدن‪.‬‬
‫ب‪ -‬الروح ‪،‬العقل ‪ ،‬النّفس ‪،‬القلب‪.‬‬
‫جـ‪ -‬العقل ‪،‬البدن ‪،‬الفؤاد ‪،‬النّفس‪.‬‬
‫السمع ‪ ،‬البصر ‪،‬الفؤاد ‪،‬البدن‪.‬‬
‫د‪ّ -‬‬

‫‪ .50‬تسمى الفرتة املمت ّدة من موت اإلنسان إىل يوم القيامة ابل ـ ـ _________ ومعناها لغة‬
‫احلاجز بني املوت واحلياة‪.‬‬
‫أ‪ -‬احلشر‪.‬‬
‫ب‪ -‬امليعاد‪.‬‬
‫جـ‪ -‬الربزخ‪.‬‬

‫‪13‬‬
 .‫ العذاب‬-‫د‬

‫انتهت األسئلة‬

Dicetak Oleh

Unit Peperiksaan dan Pengijazahan

Bahagian Pengurusan Akademik
Universiti Sains Islam Malaysia

14