Professional Documents
Culture Documents
الشعبيـــة
وزارة التعليم العالي و البحث العلمي
جامعة الحاج لخضر – باتنة –
كلية العلوم القاتصادية و علوم التسيير
مدرسة الدكتراه
القاتصاد التطبيقي و تسيير المنظمات
عنوان العرض
التجــارة
اللكترونيـــــــــــة
تحت إشراف الدكتور إعداد الطلبة
فــــــارس
بوبـكــــور
عجالي دللا
بن غلبا ايمان
نعرورة بوبـكــر
عسول محمد المين
1
السنة الدراسية
2007/2008
خطة البحث
المقدمة
2
المقدمة
نعيش اليوم في عصر يتميز بالسرعة الفائقة في كل المجالتا ،بتدخل
التكنولوجيا الحديثة للمعلوماتا والتصال في القضايا التي تخص الكون بأجمله
وبالخص النسان ،الذي يعتبر المؤثر و المتأثر الرئيسي ،سواء كانت قضايا
سياسية ،اجتماعية ،ثقافية أو اقتصادية ومن أهم آثارها هي تطوير اقتصاد المعرفة ،
حيث ظهرتا الحاجة اليه منذ انهيار مبادئ المدرسة الكلسيكية من شفافية المعلوماتا ،
والعقلنية المطلقة ،فعرفت المنشآتا بكل أنواعها وخاصة القتصادية أنه ل يمكن
تحقيق أهداف الستراتيجياتا الموضوعة إل بتوفر المعلوماتا ،المعارف ،الكفاءاتا و
الخبراتا وأن الهتمام بداخل المنشأة أو محيطها القريب والذي له تأثير مباشر عليها لم
يعد ذو جدوى كبيرة للوصول لهدافها وتحقيق ميزة تنافسية تجعلها تحافظ على مكانتها
لمد طويل وتسمح بتطورها وإحداث التجديد باستمرار .
وهذا ما يرتكز عليه القتصاد اليوم ،أي اقتصاد المعارف أو القتصاد المبني على
المعرفة ،والذي يعتمد على تكنولوجيا المعلوماتا والتصال بشكل كبير في أداء مهامه،
ومن أهم ما نتج عن اندماج وتلصق اقتصاد المعرفة بتكنولوجيا المعلوماتا
والتصال هو التجارة اللكترونية التي تعتمد على اقتصاد المعارف في صلب عملها
وتغير مستوى الهتمام وترتيب أهمية السلع المتاجر بها ،حيث كانت تعطى أكبر أهمية
للسلع المادية الملموسة وذاتا الحجام الكبيرة ،فأصبحت إلى السلع الرقمية ،و المتاجرة
بالمعلوماتا وخدمة مجال الخدماتا اللملموسة ،تحتل المرتبة الولى في اهتماماتا
المنتجين ثم تليها السلع المادية ،وهذا ما أعطى الهمية القصوى لستعمال التجارة
اللكترونية بالضافة إلى التسهيلتا الكبيرة والسرعة الفائقة في أداء العمال التي
تكلف الجهد والموال الطائلة عند استعملها للتجارة التقليدية .
أسبابا الدراسة:
من هذا المنطلق رأينا الحاجة الماسة لدراسة التجارة اللكترونية ومحاولة إجلء
الغموض عنها خاصة وأن البلدان النامية كالجزائر مثل ل تزال بعيدة عن أداء
واستغلل فوائد التجارة اللكترونية الحقيقية و أن تحاول القضاء على صعوباتا التجارة
اللكترونية ،والتي ترجع في الحقيقة إلى صعوبة التحكم في أخلقياتا مستعمليها ل فيها
هي كأداة لممارسة التجارة بشكل أسهل وأسرع بكفاءة عالية ،وكما نعلم أن هذه
المشاكل الخلقية نواجهها حتى في التجارة التقليدية ،فالتجارة اللكترونية هي مجرد
وسيلة يجب معرفة كيف نستغلها.
3
إشكالية البحث :
وعليه يطرح أمامنا تساؤل عن أهمية التجارة اللكترونية في ظل القاتصاد
المبني على المعرفة ومامدى استغلل الجزائر كبلد نامي لميزات هذه التجارة
المنتهجة من طرف عمالقة القاتصاد العالمي؟
وهذا السؤال يطرح بدوره عدة تساؤلتا :
-1ماهو مفهوم التجارة اللكترونية؟
-2ماهي القوانين التي تحكمها نظرا لوضعيتها الستراتيجية بالنسبة للقتصاد العالمي
ككل؟
-3كيف يمكننا إقامة تجارة الكترونية ناجحة محققة لميزة تنافسية في ظل هذا التنافس
العالمي وغياب الحدود بين الدول ؟
-4ما هي مكانة الجزائر في هذه التطوراتا العالمية بصدد التجارة اللكترونية ؟وما
مدى استغللها للفرص المتاحة والقضاء على الصعوباتا المواجهة؟
فرضيات البحث :
- 1للتجارة اللكترونية مفاهيم متعددة بتعدد الزوايا المنظور من خللهم لها ،
فالنظرة القانونية تختلف عن النظرة القتصادية وعن النظرة الجتماعية والثقافية ،كما
تختلف وجهاتا نظر حتى القتصاديين في إعطائها مفهوم واحد ،لتعدد إمكانياتا
استغللها.
-2امكانية القضاء على مصاعبها باستغلل تكنولوجيا المعلوماتا والتصال في
المصارف والبنوك والمؤسساتا على اختلف أحجامها .
-3امكانية طرح قوانين جديدة تتكيف وتتلءم مع التجارة اللكترونية كما وضعت
في السابق قوانين تحكم التجارة التقليدية ،لنها أصبحت ضرورة حتمية في التعامل
خاصة بدخول جل بلدان العالم في تيار العولمة بشتى أشكالها.
-4محاولة الجزائر اللحاق بالتطور العالمي حيث تسهل عليها التجارة اللكترونية
ذلك ،من خلل طرح فرص نمو وتطور أكثر من البقاء على التجارة التقليدية في وقت
محاولتها للندماج في التياراتا القتصادية العالمية الكبرى ،كالمنظمة العالمية للتجارة،
والندماج مع الشركاتا الجنبية .
منهجية البحث :
نظرا لطبيعة الموضوع تتبعنا المنهج الوصفي التحليلي في القيام بهذا البحث ،لننا
وصفنا واقع ملموس معاش وقمنا ببعض التحليلتا للوضعياتا السائدة وما يمكن أن
تصبح حتى يستفاد من فعالياتا اقتصاد المعرفة من زاوية التجارة اللكترونية.
4
وقد ارتأينا أن نقسم البحث إلى ثلث مباحث رئيسية بحيث :
المبحث الول :يصف تعريفاتا مختلفة ،من عدة زوايا ،اقتصادية وقانونية ،نظرا
لهميتهما القصوى في قيام أي تجارة .
كما أعطينا المبادئ الساسية لقيام التجارة اللكترونية ،وأنواعها المختلفة حسب
المتعاملين في العلقة التجارية ،من عملء مع موردين ،وحكومة مع مؤسساتا ،
ومؤسساتا مع مؤسساتا .
المبحث الثاني :قدم فيه قوانين التجارة اللكترونية و نظم الدفع المستعملة في لتسهيل
التعامل في التجارة اللكترونية ،وحاولنا معالجة مفهوم العقد اللكتروني لتلزمه
بالتجارة اللكترونية لنها تقوم على الوسائل اللكترونية ،بالضافة إلى شرح التهديداتا
المنية خاصة فيما يخص أنظمة الدفع اللكترونية وكيفية التغلب على هذه التهديداتا.
المبحث الثالث :يخص تطبيقاتا التجارة اللكترونية في العمال ،أهم التغييراتا لتي
تحدثها ووضعيتها بالجزائر ومدى تكيف النظام التجاري والمصرفي الجزائري معها.
5
المبحث الول :ماهية التجارة اللكترونية ومتطلباتا انشائها
لقد ظهرتا عدة تعريفاتا تحاول كل منها أن تصف وتحدد طبيعة هذه التجارة ومنها مايلي:
-تعريف ضيق:
التجارة اللكترونية هي محصورة في بيع المنتجيياتا ميين المنتييج إلييى المسييتهلك عيين طريييق
المراسلة باستخدام النترنيت.
-تعريف موسع:
التجارة اللكترونية هي تجارة لنها يتم إنجازهييا أو كلهييا ميين خلل وسييائل إلكترونييية عييادة
عبر النترنيت.
-يعرفها آخرون:
إنها إتمام أي عملية تجارييية عييبر شييبكاتا الحاسييب اللييي الوسيييطة وتتضييمن تحويييل ونقييل
الملكية أو حقوق استخدام السلع والخدماتا.
-تنفيييذ بعييض أو كييل العملييياتا التجارييية فييي السييلع والخييدماتا عييبر شييبكة النييترنيت و الشييبكاتا
التجارية الخرى(1) .
د :طارق عبد العال ،حماد ،التجارة اللكترونية ، 2004/2005 ،ص 270-265
المبحث الول :ماهية التجارة اللكترونية ومتطلباتا انشائها
يجب توفر عدة أدواتا لدخول التجارة اللكترونية للمؤسسة : أول:
ثانيا -:قارار إنشاء موقاع لتجارت اللكترونية :يجب الجابة على إستفسارت عديدة لتخاذ قارار
دخول عالم التجارة اللكترونية من بينها :
صلحية السلعة أو الخدمة للتعامل إلكترونيا .
مدى صلحية التسوق اللكتروني لترويج السلعة .
توقع رد فعل العملء على خدمة التجارة المقدمة ,و مدى استجابتهم لها
معرفة العناصر الساسية التي توضح في العتبار تقديم الخدمة .
إمكانية الحصول على احتياجاتا الشركة إلكترونيا ,و كيفية تحقيق ذلك .
معرفة الدواتا التي تستخدم لدعم و مساندة العملء و الموزعين و التأكد من كفاية البنية الساسييية
و نموها (1).
7 د :طارق عبد العال ،حماد ،التجارة اللكترونية ، 2004/2005 ،ص 270-265
All rights reserved de commerce technology 2005
المبحث الول :ماهية التجارة اللكترونية ومتطلباتا انشائها
عند إعداد موقع شراء إلكتروني يجب توفر ثلث عناصر أساسية :
8 د :طارق عبد العال ،حماد ،التجارة اللكترونية ، 2004/2005 ،ص 270-265
All rights reserved de commerce technology 2005
المبحث الول :ماهية التجارة اللكترونية ومتطلباتا انشائها
للتجارة اللكترونية أكثر من نوع بناءا على العلقة بين أطرافها الرئيسييية وهييي)الشييركة أو وحييدة
أعمال ،مستهلك وإدارة محلية أو حكومية(.
ومن أنواع التجارة اللكترونية :
الحكومة
مستهلك أو زبون
زبون
هي تجارة تقدم بواسييطة شييبكاتا التصييالتا وتكنولوجيييا لتقييديم طلبيياتا الشييراء إلييى مورديهييا
وتسليم القوانين والدفع .
يقتصر التعامل فيها على شركة أو مؤسسة مع مورديها أو زبائن محددين .
اللكترونية التجارة
ييرية المعلوميياتا ،صييحة الرسييالة أشكالصييية وس
وذلييك باسييتعمال احتياطيياتا أمييان للحفيياظ علييى )خصو
،التأكيد على مسؤولية البائع والمشتري نحو العقد .
وهي أكثر النواع انتشار في الوقت الحالي يبلغ حجمها حوالي 85من حجم التجارة اللكترونية.
9 د :طارق عبد العال ،حماد ،التجارة اللكترونية ، 2004/2005 ،ص 270-265
All rights reserved de commerce technology 2005
المبحث الول :ماهية التجارة اللكترونية ومتطلباتا انشائها
وتتجلييى ذلييك ميين خلل بيييع المسييتهلك لمسييتهلك آخيير مباشييرة مثييل بيييع أغييراض شخصييية أو
الخبراتا...
و( -المستهلك للشركة : c-to b
10 د :طارق عبد العال ،حماد ،التجارة اللكترونية ، 2004/2005 ،ص 270-265
All rights reserved de commerce technology 2005
المبحث الول :ماهية التجارة اللكترونية ومتطلباتا انشائها
هناك عدة أشكال للتجارة اللكترونية اعتمادا على درجية تقنيية المنتيج وعليى تقنيية العمليية وعليى
تقنية الوسيط أو الوكيل.
انظر الصورة التالية
فأي سلعة إما أن تكون ملموسة أو رقمية ،وأي وكيل إما أن يكون ملموس أو رقمي وأي عملية إمييا
تكون ملموسة أو رقمية .وبناءا على ذلك ،لدينا شكل مكعييب يحييوي 8مكعبيياتا مقسييمومة مييا بييين
الجزاء الثلثة
11 د :طارق عبد العال ،حماد ،التجارة اللكترونية ، 2004/2005 ،ص 270-265
All rights reserved de commerce technology 2005
المبحث الول :ماهية التجارة اللكترونية ومتطلباتا انشائها
عندما يكون الوكيل ملموس ،والسلعة ملموسة والعملية ملموسة ،فإن نوع التجارة سيكون
التجارة التقليدية البحتة.
وعندما يكون الوكيل رقمي والسلعة رقمييية والعملييية رقمييية ،فييإن نييوع التجييارة سيييكون التجييارة
اللكترونية البحتة.
واذا أحد العوامل الثلثة أصبحت رقمية والبقية ملموسة ،فإنه سيكون هناك مزيييج مييا بييين التجييارة
التقليدية والتجارة اللكترونية ،ونطلق على هذا المزيج :التجارة اللكترونية الجزئية.
الجدول التالي يبين أمثلة عن بعض التصنيفاتا لما يلءم كل نوع من النشطة:
أنشطة أعمال تتلءم تماما أنشطة أعمال تتلءم تماما مع أنشطة أعمال تتلءم مع مزيننج
مع التجارة التقليدينننننننننة التجارة اللكترونينننننننننننننننننة الستراتيجيتين معا
د :طارق عبد العال ،حماد ،التجارة اللكترونية ، 2004/2005 ،ص 270-265
المبحث الول :ماهية التجارة اللكترونية ومتطلباتا انشائها
في الحقيقة أنه لم يوضع تعريف محدد للتوقيع اللكتروني ،فهو تعبير يستخدم
للشارة إلى تكوين العقود عن طريق التصالتا اللكترونية أو رسائل البياناتا.
والمقصود منه في الكتاباتا القانونية و الواقع هو أنه يعد أسلوب لبرام التفاقاتا ل
مجموعة فرعية تستند إلى موضوع خاص.
تعمل الدول جاهدا للتنسيق الدولي من أجل إزالة المعوقاتا القانونية أمام وسائل
التصال الحديثة وهذا يتطلب قدرا من المواءمة للقواعد التقليدية لتكوين عقود تستجيب
لحتياجاتا التجارة اللكترونية.
14
المبحث الثاني :قوانين التجارة اللكترونية ونظم الدفع
15
المبحث الثاني :قوانين التجارة اللكترونية ونظم الدفع
قامت العديد من الدول والتكتلتا والمنظماتا بوضع تشريعاتا خاصة بتنظيم التجارة اللكترونية.
ومن أهم هذه الدول الولياتا المتحدة والمملكة المتحدة )قوانين فيدرالية وولياتا( والقانون
النموذجي للمم المتحدة.
وسوف نبدأ بمناقشة القانون النموذجي للمم المتحدة واتفاقياتا المم المتحدة الخاصة بالتجارة
اللكترونية والتوقيع اللكتروني.
صدر القانون النموذجي للتجارة اللكترونية مع دليل التشريع بقرار الجمعية العاميية رقييم 51/162
في 16ديسمبر .1996وهو يتكون من 17مادة وينقسم إلى جزأين يحتوي الجزء الول منييه علييى
مواد عن التجارة اللكترونية عموماا والجزء الثاني على التجارة اللكترونيية فييي مجييالتا معينية.
وتحتييييييييييييوى المييييييييييييواد السييييييييييييبع عشييييييييييييرة علييييييييييييى مييييييييييييا يلييييييييييييي:
مادة :1نطاق التطبيق
مادة :2تعريف المصطلحاتا
مادة :3التفسير
مادة :4التغيير بالتفاق
مادة :5العتراف القانوني برسائل البياناتا
مادة :6الكتابة
مادة :7التوقيع
مادة :8الصل
مادة :9قبول رسائل البياناتا وحجيتها في الثباتا
مادة :10الحتفاظ برسائل البياناتا
مادة :11تكوين العقود وصحتها
مادة :12اعتراف الطراف برسائل البياناتا
مادة :13إسناد رسائل البياناتا
مادة :14القرار بالستلم
مادة :15زمان ومكان إرسال واستلم رسائل البياناتا
مادة :16الفعال المتصلة بنقل البضائع
مادة :17مستنداتا النقل ثم يأتي بعد ذلك دليل تشريعي يبيين أهداف القانون ونطاق تطبيقه وهيكلييه
ثم تفسير المواد مادة بعد أخرى على نحو تفصيلي.
16
المبحث الثاني :قوانين التجارة اللكترونية ونظم الدفع
وسائل الدفع والسداد اللكترونية هي أسياس تتطييور ونجيياح التجييارة اللكترونييية ،وهييي كييل
الموال التي يتم التعامل بها بطريقة الكترونية بعيدا عن الطرق التقليدية لتبادل النقود ،وتعتمييد فييي
عملها على فكرة واحدة وهي تقديم معلوماتا عبر شبكة النترنت للمسييتخدم و تحولهييا إلييى نقييد ،أو
تستخدمها لتسديد إعتماداتا معينة .
و تتضمن وسائل الدفع المستخدمة في التجارة اللكترونية:
المطلب الثالث :نظم الدفع اللكترونية
أول :تعرف النقود اللكترونية على أنها مجموعة من البروتوكولتا والتوقيعاتا الرقمييية الييتي
تتيح للرسالة اللكترونية أن تحل فعليا محل تبادل المعلوماتا التقليدية.
وبعبارة أخرى فإن النقود اللكترونية أو الرقمية هي المكافئ اللكتروني للنقود التقليدية التي اعتدنا
تداولها.
وتكون على عدة أشكال نذكر منها ما يلي :
– 1بطاقاات البنوك أو بطاقاات النقود البلستيكية الممغنطة:
وتدعى بالنقود البلستيكية نظرا لمادة صنعها مثل النقود الورقية والمعدنية ،وهي نقود مدفوعة
سلفا تكون القيمة المالية مخزنة فيها و يمكن استخدامها للدفع عبر النترنت وغيرهييا ميين الشييبكاتا
كما تستعمل للدفع في نقاط البيع التقليدية.
تنقسم إلى :
بطاقاتا الدفييييييييييييييع :تعتمد على وجود أرصدة فعلية للعميل لدى بنك في الحساباتا الجارية
لمقابلة المسحوباتا المتوقعة للعميل
بطاقاتا الئتمييييييييييان :وسيلة سهلة وسريعة لتمام صفقاتا البيع والشراء عبر شبكة
النترنت ،و ترتبط المواقع اللكترونية التي تقبل الدفع ببطاقاتا الئتمان بخادم مؤمن .
بطاقاتا الصرف البنكي :تختلف عن بطاقاتا الئتمان أن فترة الئتمان ل تتجاوز الشهر.
– 2الخدمات البنكية الحديثة :مع تطور التكنولوجيا وتوسع استخدامها ،أصدرتا البنوك وسييائل
الكترونية للدفع والسداد منها:
الهاتف المصرفي،أوامر الدفع ،خدماتا المقاصة اللكترونية ،النييترنت
بالنترنت ،وذلك لتشجيع العملء علييى المصرفية ،بطاقاتا فيزا خاصة
دخول عالم التجارة اللكترونية .
-3الشيك اللكترونننننننننني :يستعمل لتلبية رغباتا الشراء ودفع قيمة المشترياتا بشيك
الكتروني بدل من بطاقة التمان وتحويل الشيكاتا عبر حساباتا مختلفة وإصدار الفواتير ،وإتمام
عملية البيع مباشرة .
-4النقود الرقامينننننننننننننننة :تقوم بإصدارها بنوك وتعمل على كمبيوتر المشتري ببرامج
خاصة في صورة وحداتا لعملتا صغيرة القيمة ولكل عملة رقم أو علمة خاصة من البنك
المصدر لها ،تعمل بأسلوب و نظام عمل العملتا التقليدية صغيرة القيمة .
5البطاقاات الذكية :هي عبارة عن بطاقة تحوي معالج دقيق يسمح بتخزين الموال من خلل
البرمجة المنية وهذه البطاقة تستطيع التعامل مع بقية الكميونراتا ول تتطلب تفويض أو تأكيد
صلحية البطاقة من أجل نقل الموال من المشتري الى البائع ،وقدرتها التصالية الفائقة تمنحها
الفضلية على الشريط المغناطيسي لبطاقاتا القيمة المخزونيييية .
17
المبحث الثاني :قوانين التجارة اللكترونية ونظم الدفع
18
المبحث الثاني :قوانين التجارة اللكترونية ونظم الدفع
19
المبحث الثالث :تطبيقاتا التجارة اللكترونية – حالة الجزائر-
نظرا للرتباط الشديد بين التجارة اللكترونية و الميزة التنافسية) تقاس بالتغيراتا فييي الحصيية
السوقية النسبية بين الشركاتا في صناعة ما( باعتبارها أهم ما تبحث عنيه كيل مؤسسيية ،تيم وضييع
منهجية يمكن تطبيقها لستخدام التجارة اللكترونية في خلق ميزة تنافسية.
أول :منهجية استخدام التجارة اللكترونية لخلق ميزة تنافسية :
كيف يمكن لرجال الدارة العليا أن يسخروا التجارة اللكترونية لخلق الميزة التنافسية ؟
بناءا على تجارب استراتيجياتا التجارة اللكترونية الناجحة و خبرة بيتركوهان وشركاءه
الستشاريين تم وضع منهجية مكونة من تسع خطواتا :
-1تشكيل فريق إستراتيجية التجارة اللكترونية.
-2دراسة احتياجاتا العملء.
-3تحليل استراتيجياتا التجارة اللكترونية الخاصة بالمنافسين الحاليين و المحتملين .
-4التعرف على القدراتا اللزمة لتقديم قيمة فائقة للعميل.
-5القيام بمراجعة استراتيجية للقدراتا اللزمة لتقديم قيمة فائقة للعميل ،وينبغي أن يساعد هذا
التحليل على التعرف على القدراتا الساسية للمؤسسة لمواجهة أي موقف مفاجأ ،حتى تتمكن من
المنافسة بفعالية.
-6تصور خياراتا التجارة اللكترونية :مثل استخدام النترنت في بيع المنتجاتا أو الخدماتا...
-7تقييم الخياراتا الستراتيجية.
-8اختيار الستراتيجية المثلى )على أن يحقق أعلى صافي قيمة حالية(.
-9تنفيذ الخيار الستراتيجي الذي تم اختياره .
-1أنها تجبر المسئولين التنفيذيين على مواجهة القضايا الستراتيجية الجوهرية المثارة بواسطة
تكنولوجيا التجارة اللكترونية مما يحسن أداء الشركة .
-2المنهجية قائمة على تحليل دقيق للعملء و المنافسين والقدراتا الخاصة بالشركة ،مما يساعد
الشركة على مواجهة التهديدتا الغير متوقعة و عدم التوافق بين استراتيجياتها و حاجاتا السوق.
-3توفر المنهجية أساسا صلبا لمزاولة التفكير البداعي في الستراتيجياتا الجديدة.
-4يمكن تنفيذ في الستراتيجية بسرعة للستفادة من فرص التجارة اللكترونية.
-5إن المنهجية تسلم بأن مزايا المنافسة عبر النترنت مؤقتة وأن الشركة يجب أن تظل يقظة دائما
للتكيف مع حاجاتا العملء واستراتيجياتا العملء المتغيرة.
20
المبحث الثالث :تطبيقاتا التجارة اللكترونية – حالة الجزائر-
مع نمو التجارة اللكترونية وجدتا تغييراتا للشركاتا تتمثل في عدة عناصر:
21
المبحث الثالث :تطبيقاتا التجارة اللكترونية – حالة الجزائر-
ففي عصر المعلوماتا والتجاه نحو قضاء ساعاتا طويلة أمام أجهزة الكمبيوتر ومواقع النترنت ،
تعدو الحاجة ملحة إلى توافق النماط التجارية مع سماتا هذا العصر وسلوكياته ،من هنا مكنت
التجارة اللكترونية من خلق أنماط مستحدثة من وسائل إدارة النشاط التجاري ،كالبيع عبر
الوسائل اللكترونية ) ( RETIL E- commerceوالتجارة اللكترونية بين قطاعاتا العمال )
( E- commerce business-to- businessوفي كل الميدانين أمكن أحداث تغيير شامل في
طريقة أداء الخدمة وعرض المنتج وتحقيق العرض الشامل لخياراتا التسوق.
22
المبحث الثالث :تطبيقاتا التجارة اللكترونية – حالة الجزائر-
على الرغم من النتشار الواسع على نحو مستمر لنشطة التجارة اللكترونية إل أنها ل تزال
تواجه الكثير من العوائق المتمثلة في انتشار الفيروساتا وسرقة أرقام بطاقاتا الئتمان وعدم كفاية
القوانين والتشريعاتا لحل النزاعاتا التجارية الناشئة بسبب التعامل التجاري عبر النترنت ،وكذلك
معاقبة مرتكبي الجرائم الذين يقومون باقتحام المواقع والسطو على المعلوماتا أو نشر الفيروساتا
أو تدمير قواعد البياناتا أو ابتزاز المشروعاتا التجارية.
ومن ضمن المشاكل الكثر بروزاا على الساحة اللكترونية تلك المشكلة المتصلة بالتقاضي،
حيث إنه يكون في كثير من الحيان من المستحيل تحديد الجهة التي تمتلك السيادة أوالسلطة
لمحاكمة القائمين بانتهاك القوانين أوارتكاب الجرائم عبر النترنت ،حيث إن ذلك يرتبط بمكان
وقوع الجريمة ومكان وجود المتهم ومكان وجود الضحية وهذه يمكن أن تتم في دول مختلفة مما
يؤدي إلى تنازع القوانين والختصاصاتا.
وهناك مشاكل أخرى تتصل بمدى حجية المستنداتا اللكترونية والتوقيعيييييييياتا اللكترونية
والعقود اللكترونية ومدى صلحيتها من الناحية القانونية وكيفية ضميان صحة بياناتها والحفاظ
عليها ووصولها إلى الشخص المطلوب وصولها إليه.
23
المبحث الثالث :تطبيقاتا التجارة اللكترونية – حالة الجزائر-
24
المبحث الثالث :تطبيقاتا التجارة اللكترونية – حالة الجزائر-
-2تعميم النترنت:
_ فل يمكننا الحديث عن التجارة اللكترونية في أي بلد في العالم قبل الحديث عن بيئتها
والمتمثلة أساسا في عدد الفراد الذين يستعملون النترنيت بانتظام ،والذين يمثلون قاعدة التجارة
اللكترونية وقد بلغ عددهم
مليون أنترناتي في الجزائر سنة 2006إذ تضاعف عددهم عشر مراتا منذ عام ، 2000كما
تضاعف عدد نوادي النترنيت بشكل كبير مع تزايد عدد النترناتيين ،وأضحت الشركاتا
القتصادية والهيآتا العمومية والخاصة أكثر اهتماما بالتواجد على النترنيت عبر مواقع إلكترونية
.خاصة بها
شروع الجزائر في إصلحاتا مصرفية عميقة خاصة مع مطلع هذا العام من شأنه التسريع
في تطوير التجارة اللكترونية والتسوق عبر النترنيت من خلل تحديث وسائل الدفع اللكتروني،
”والتي يأتي على رأسها بطاقة الدفع اللكترونية العالمية “سي.بي.أ ي فيزاي غولد
وهي عبارة عن بطاقة إئتمانية ترخصها هيئة عالمية “فيزا” وعن طريق هذه البطاقة يمكن
لصاحبها شراء السلعة التي يرغبها على النترنيت من أي مكان في العالم وتحويل الموال إلى
البائع عن طريق إرسال المعلوماتا البنكية عبر البريد اللكتروني بشكل مشفر لضمان عدم
.قراءتها في حالة اعتراضها
غير أن ما يعيق هذه العملية في الجزائر هو بطء إجراءاتا تحويل الموال عبر البنوك ،فحسب
مستثمر سعودي فإن تحويل الموال من وكالة بنكية في بسكرة إلى وكالة أخرى في العاصمة تابعة
لنفس البنك يتطلب عشرة أيام كاملة ،ناهيك عن تحويل الموال إلى مصرف آخر خارج البلد فهذا
يتطلب وقتا أطول قد يتجاوز الشهرين ،غير أن وزير المالية مراد مدلسي أكد بأن الصلحاتا
الجارية في القطاع المصرفي ستقلص مدة التحويلتا .وإلى جانب التفاق مع “فيزا” صرحت
غنية هوادرية المديرة العامة لبريد الجزائر عن مفاوضاتا تجريها الجزائر مع “ماستركارد”
للنضمام إلى نطاقها ،علما أن هاتين الهيأتين )فيزا و ماستركارد(هما التين تصدران البطاقاتا
،الئتمانية ذاتا الستعمال العالمي الواسع
”"أما بطاقة الدفع اللكتروني "كاش يو
المنتشرة في منطقة الخليج العربي والشرق الوسط فأبدتا اهتماما خاصا بالسوق الجزائرية ،
حيث نشرتا عدة إعلناتا في موقع مكتوب ي الذي يشترك في بريده اللكتروني أكثر من أربعة
مليين عربي ي تبحث عن موزعين لبطاقاتها اللكترونية في الجزائر رغم أن المديرة العامة لبريد
الجزائر نفت وجود أي اتفاق أو حتى مفاوضاتا مع إدارة “كاش يو” لتوزيعها في الجزائر رغم
إبداء بعض الجزائريين رغبة في التعرف على التسوق اللكتروني بواسطة بطاقاتا كاش يو التي
تنظم عدة حملتا إعلنية ومسابقاتا عبر النترنيت تقدم خللها جوائز مغرية ولكنها تشترط مقابل
.ذلك شراء بطاقاتها اللكترونية
25
المبحث الثالث :تطبيقاتا التجارة اللكترونية – حالة الجزائر-
ضرورة الدراك بأن الدخول في هذا المجال الجديد من التجارة لم يعد ترفا أو خيارا
اقتصاديا ،بقدر ما أصبح ضرورة لبد منها ،وأن التأخر في تطبيق استراتيجياتا متكاملة للتجارة
اللكترونية ل يحمل فقط خطر تهميش القتصاد ،في ظل اقتصاد عالمي يتزايد فيه حجم
المعاملتا التجارية اللكترونية ،وإنما أيضا المزيد من التدهور القتصادي بسبب احتمالتا
.تراجع نصيب القتصاد الوطني من الصادراتا العالمية ,وتفاقم العجز في الميزان التجاري
26
المبحث الثالث :تطبيقاتا التجارة اللكترونية – حالة الجزائر-
أمرها فيما يتعلق بالتجارة اللكترونية التي تطرح عدة إشكالياتا على المستوى حركة الموال،
الضرائب ،الحجية القانونية لدى العدالة بالنسبة للعقود والتوقيعاتا اللكترونية ،والجرائم
اللكترونية التي قد يصعب التحكم فيها إذا تم الدخول إلى نطاق التجارة اللكترونية بشكل متسرع
وغير واع بحجم المخاطر رغم كثرة المزايا ،فالهند التي تعتبر من دول العالم الثالث بلغت
مداخيلها من التجارة اللكترونية 20مليار دولر في السنة وهو ما يمثل حجم الوارداتا الجزائرية
سادسا :بعض معوقاات تطبيقها بالجزائر
على الرغم من النتشار الواسع للتجارة اللكترونية في العالم وبلوغها حجما يقدر بي 2.6
ترليون دولر في 2004
حسب بعض التقديراتا ،أو ما نسبته 15بالمائة من القتصاد العالمي وتوقع أن ترتفع هذه النسبة
إلى 30بالمائة مع حلول عام 2010إل أن العديد من العوائق ما زالت تحد من انتشار التجارة
اللكترونية في دول العالم الثالث مثل الجزائر،بدليل أن 89بالمائة منها يتركز في 12دولة فقط
في حين تتقاسم بقية دول العالم 11بالمائة المتبقية ،فأمريكا الشمالية على سبيل المثال تحتكر 35
بالمائة من التجارة العالمية إذ أن 60بالمائة من شركاتها تستخدم التجارة اللكترونية ،أما في
الوطن العربي الذي ل يتجاوز حجم التجارة اللكترونية به خمسة ملياراتا من الدولراتا حسب
بعض التقديراتا تتركز معظمها في دول الخليج التي يقدر حجم التجارة اللكترونية بها بي 3.1
مليار دولر ،تليها مصر بي 500مليون دولر أما في الجزائر فل توجد أي دراساتا تتحدث عن
حجم التجارة اللكترونية بها نظرا لغياب أي إطار تشريعي يحددها وتأخر الصلحاتا المصرفية
.ومشكل الشحن
27
المبحث الثالث :تطبيقاتا التجارة اللكترونية – حالة الجزائر-
الماراتا .السعودية .مصر .المغرب .سوريا .
/ 23ربيع / 2
قطر
1429
اشترك الكويت .البحرين .عمان .العراق .ليبيا .تونس
youremail@example.com 2008 / 4 / 28م
فلسطين .الردن .السودان .لبنان .الجزائر .اليمن
بحث
بحث متقدم ابحث في هذا القسم فقط ابحث في عيون
ملبس )(19
كمبيوتر )(42
28
المبحث الثالث :تطبيقاتا التجارة اللكترونية – حالة الجزائر-
أمتلك عنوانك في أمريكا اتينلنيه بننهننجننة للتفصيل الراقاي
29
الخاتمة
لقد تطورتا التجارة اللكترونية بسرعة هائلة تبعييا لتطييور مييدعماتها ميين القتصيياد
المبني على المعرفة و تكنولوجيا العلم والتصال اللذان يمثلن الدعامة الساسية لها.
وقد حلت التجارة اللكترونية بدورها مشاكل كثيرة كانت تعاني منها التجييارة التقليدييية ،وخلقييت
سلعا خاصة بها ،فهي توفر السييرعة والطلع الواسييع علييى المعلوميياتا التجارييية فييي كييل أنحيياء
العالم ،وسهلت التعامل بين كل المتعاملين القتصاديين ميين زبييائن،مييوردين ،وخاصيية المؤسسيياتا
العالمية التي تحتاج للتعامل الدائم مع كل المتعيياملين فييي كييل أنحيياء العييالم ،كمييا أعطييت الفرصيية
للشركاتا الصغيرة في تحقيق ميزة تنافسية عالمية دون الحاجة إلى إنشاء بناء ضخم أوتكبد تكاليف
كبيرة ،فامتلك جهاز كمبيوتر واشتراك في بنك له نظام دفع متطور يمكن الشخاص من الوصول
إلى ما كان يكلفهم سابقا أموال وجهدا كبيرا .
وهييذا مييا جعييل البيياحثين القتصيياديين والقييانونيين يحيياولون اعطيياء مفيياهيم وتعيياريف
للتجارة اللكترونية وللعقود التي تتم من خللها ،مع سن قوانين تخص هذا النوع من التجييارة الييتي
طغت على الطابع العالمي للمبادلتا التجارية بشتى أنواعهييا مييع بقيياء بعييض السييلع الثمينيية والييتي
تحتاج إلى المعاينة الشخصية تستعمل التجارة التقليدية ،حسييب بعييض الراء الييتي تعييرف التجييارة
اللكترونية أنها التجارة التي تتم عبر الوسائل اللكترونية البحتة،
ولكن هذا لينفي تدخل التجارة اللكترونية في الترويج لها وفي طريقة الدفع لثمنهييا ،وعليييه حسييب
التعريف الذي يقر بأن تدخل التعامل اللكيتروني فييي أي مرحلية مين المعيياملتا التجارييية يجعلهيا
تجارة الكترونية فإننا سنضم كل أنواع التجارة في صنف التجارة اللكترونية ،أو على القييل نقييول
أن هناك مزج بينهما ،لكل مراحلها الخاصة التي تستطيع أن تقيدم فيه ا أفضيل أداء وأسيهل طريقية
بأقل التكاليف.
كما سنت قوانين عديدة تخص التجارة اللكترونية ،معالجة لمشاكل الدفع اللكتروني،والتعييدي
على حقوق الشركاتا اللكترونية ،وحماية المواقييع التجارييية ،بالضييافة إلييى الحلييول الييتي قييدمتها
التكنولوجيا الحديثة من أنظمة تشفير وأمان للمعلوماتا المختلفة.
ممييا جعييل للتجييارة اللكترونييية مزايييا تطغييى علييى صييعوباتها القابليية للحييل مييع تطييور
التكنولوجياتا ،لذا يجب على بلدان العالم الثالث أن تسارع لتكييف أنظمتها المصرفية والقتصييادية
والجتماعية الثقافية مع النمط التجاري الحديث ،خاصة بييدخولها فييي القتصيياد العييالمي وانفتاحهييا
على العالم في إطار العولمة التي نعيشها كواقع سواء كان باختيارها أو مفييروض عليهييا فلبييد ميين
التعامل مع الواقع ،والستفادة من اليجابياتا التي يحملها بدل من الوقوف فيي موقييع المتفيرج دون
التقدم إلى المام ،فالتجارة اللكترونية تستطيع أن تجعلنا نتقدم وننمييي اقتصييادنا إذا مييا اسييتغللناها
في خلق صناعة ذاتا مواصفاتا عالمية معتمدين على إمكانية تخفييض التكيياليف وسييرعة الترويييج
والعلن والتموين التي تقدمها التجارة اللكترونية .
30