Professional Documents
Culture Documents
ARA - G24 2018 Fall Meetings - Final Communique + List of Participants
ARA - G24 2018 Fall Meetings - Final Communique + List of Participants
بيان
بالي ،إندونيسيا 11 ،أكتوبر 2018
-1عقدنا اجتماعنا المائة في بالي بإندونيسيا برئاسة السيد منغاال سماراويرا ،وزير المالية واإلعالم في سري النكا ،وتولى منصب النائب
األول للرئيس السيد خوليو فيالردي ،محافظ البنك المركزي في بيرو ،بينما تولى منصب النائب الثاني السيد ياو أوسافو-مافو ،كبير وزراء
جمهورية غانا.
ونود أن نتقدم بالشكر إلى حكومة إندونيسيا على استضافة االجتماعات السنوية وما أبدته من كرم الضيافة .ونود كذلك اإلعراب عن -2
تعاطفنا وتعازينا إلندونيسيا وتقديم الدعم في أعقاب األحداث المأساوية األخيرة.
وبينما يستمر تعافي النمو العالمي ،تحول ميزان المخاطر إلى الجانب السلبي .ونحن نشعر بالقلق إزاء تزايد عدم توازن النمو ،بما في -3
ذلك بين اقتصادات األسواق الصاعدة واالقتصادات النامية .وتعمل بلداننا األعضاء على معالجة تأثير تشديد األوضاع المالية نتيجة استعادة
السياسة النقدية العادية في االقتصادات المتقدمة في الوقت الراهن ،ولكن أي تحول سريع في المزاج العام السائد في األسواق المالية من
شأنه إحداث نكسة في تعافي النمو .ونعرب عن قلقنا بشأن حالة عدم اليقين الناجمة عن التوترات التجارية والتوجهات الحمائية التي تزيد من
ضبابية آفاق النمو في بلداننا .ونقر بالضرورة الملحة التخاذ تدابير على مستوى السياسات الداخلية لتعزيز الصالبة ،ولكننا نؤكد أيضا
ضرورة التدابير متعددة األطراف لضمان االستقرار المالي والنمو العالمي.
-4وندعو بقوة إلى التعاون الدولي لتشجيع إقامة نظام تجاري مفتوح متعدد األطراف ،يقوم على قواعد محددة ويتميز بالشفافية والعدالة
وعدم التمييز ،وتشغل منظمة التجارة العالمية موضع الصدارة فيه .ونحن على أهبة االستعداد للمشاركة في الجهود العالمية الهادفة إلى تعزيز
النظام التجاري العالمي بحيث ُيس ِهل تحقيق التنمية المستدامة ،ويضمن التوزيع العادل للمزايا ،ويواكب التطور التكنولوجي .ولزيادة استفادة
اقتصادات األسواق الصاعدة واالقتصادات النامية من مزايا التجارة ،ندعو إلى تعزيز مشاركة المنظمات الدولية في جهود التكامل اإلقليمي
وزيادة فعالية الحوكمة العالمية للتجارة.
-5وندعو إلى تنسيق السياسات على المستوى الدولي للتقليل من انتقال التداعيات السلبية من السياسات الداخلية في االقتصادات المتقدمة
بهدف الحد من فترات عدم االستقرار المتكررة التي تعيق النمو في اقتصادات األسواق الصاعدة واالقتصادات النامية .وفي إطار أنشطة
صندوق النقد الدولي الرقابية ،يتعين االستمرار في تقييم تدابير السالمة االحت ارزية الكلية وإدارة التدفقات الرأسمالية وفق منهج يراعي تحقيق
المساواة وتحكيم السياق لمساندة بلدان المنطقة في تنفيذ تدابير مالئمة تضمن استقرارها المالي.
2
-6وتؤكد األوضاع المالية الصعبة الحالية أهمية وجود شبكة أمان مالي عالمية قوية يشغل الصندوق موضع الصدارة فيها كمؤسسة
تتوافر لها الموارد الكافية وتقوم على حصص العضوية .ويتعين المحافظة على قدرات الصندوق اإلقراضية الراهنة على أقل تقدير من خالل
زيادة حصص العضوية والحد من اعتماده على الموارد المقترضة .وبينما كان التفاقيات االقتراض الثنائية دور مهم أثناء األزمة المالية
العالمية ،فسوف تنقضي صالحيتها في نهاية عام .2019لذلك نشجع على تعزيز التعاون بين الصندوق والترتيبات المالية اإلقليمية .وندعو
إلى إجراء مزيد من التعديالت على مجموعة أدوات الصندوق ،بما في ذلك تصميم البرامج والشرطية ،لكي تتالءم مع األوضاع واالحتياجات
المتغيرة للبلدان األعضاء .ونشجع الصندوق على استئناف المناقشات حول إنشاء أداة لمبادلة السيولة قصيرة األجل .وندعوه كذلك إلى توخي
المساواة في المعاملة في أنشطته الرقابية وق ارراته اإلقراضية .ونؤيد تكثيف الجهود لبحث إمكانية تعزيز دور حقوق السحب الخاصة كأداة
للتعاون الدولي وعملة لالحتياطي الدولي.
-7وفيما يتعلق بمراجعة الصندوق للتسهيالت التي يقدمها إلى البلدان منخفضة الدخل ،ندعو إلى رفع الحدود القصوى لالستفادة من موارد
الصندوق االستئماني للنمو والحد من الفقر ،وتنفيذ آليات ذات مصداقية لزيادة موارده وتعزيز فعاليته وتأثيره .ونشجع كذلك على استمرار
العمل بأداة دعم السياسات جنبا إلى جنب مع أداة تنسيق السياسات التي تم استحداثها مؤخرا ،وزيادة التمويل الوقائي ،وإتاحة فرصة أكبر
للجمع بين هذه الموارد والتسهيالت التمويلية الممنوحة بشروط غير ميسرة .ونتطلع إلى اإلجراءات التي سيتخذها صندوق النقد الدولي لتعزيز
مشاركته في جهود الدول الهشة حسب توصيات مكتب التقييم المستقل بالصندوق.
-8ونحث على زيادة الدعم المقدم من المؤسسات المالية الدولية والمجتمع الدولي إلى البلدان النامية التي تتحمل العبء األكبر ألزمات الالجئين
والنازحين قسريا التي فرضت ضغوطا اقتصادية واجتماعية شديدة على بعض البلدان في الشرق األوسط وإفريقيا ،وكذلك في آسيا ومنطقة
أمريكا الالتينية والكاريبي مؤخرا .وتوجد حاجة ملحة للعمل الجماعي للتعامل مع تداعيات األزمات الجارية وأسبابها .ونشجع على مواصلة
العمل بالمناهج اإلنمائية التعاونية في مواجهة هذا التحدي الجسيم .ونتطلع إلى نتائج اتفاقية األمم المتحدة العالمية بشأن الهجرة اآلمنة
والمنظمة والنظامية.
-9ونشعر بالقلق حيال تزايد مخاطر الديون .ونحث المجتمع المالي الدولي على تقديم مزيد من الدعم للجهود التي تبذلها البلدان النامية في
مواجهة تحديات الدين والنمو المرتبطة ببعضها البعض .ومن شأن التنفيذ المرن إلطار استم اررية القدرة على تحمل الديون في البلدان
منخفضة الدخل وسياسة حدود الدين تلبية حاجة البلدان الماسة إلى اإلنفاق على البنية التحتية والمجاالت االجتماعية مع الحفاظ على الدين
في حدود يمكن االستمرار في تحملها .وندعو إلى اتخاذ إجراءات أقوى وأسرع من جانب صندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي والجهات
الشريكة والمانحة متعددة األطراف لبناء القدارت الالزمة إلدارة المالية العامة والديون ،وزيادة شفافية الديون ،وتطوير أسواق رأس المال
المحلية .ونشجع البلدان على الحفاظ على قدراتها المؤسسية في هذه المجاالت المهمة .ونؤكد المسؤولية المشتركة للمدينين والدائنين عن
زيادة الشفافية بشأن الديون وتعزيز استم اررية القدرة على تحملها ،ونشجع أيضا على إيجاد مناهج للتنسيق الفعال بين الدائنين.
-10إن نجاح جهود التصحيح واإلصالح الرامية إلى دعم النمو االحتوائي وتعزيز استم اررية القدرة على تحمل الديون سيعتمد بنفس القدر
على تهيئة بيئة مواتية للتجارة الخارجية واألنشطة المالية ،وتوفير التمويل الطارئ في الوقت المناسب ،وتدفق التمويل الميسر بالقدر الكافي
للبلدان منخفضة الدخل .ونشعر بالقلق إزاء انخفاض حجم المساعدات اإلنمائية الرسمية المقدمة إلى البلدان منخفضة الدخل بنسبة %20
تقريبا بين عامي 2013و ،2016ونحث البلدان المانحة على اتخاذ خطوات لعكس هذا االتجاه.
3
-11وتشتد مخاطر استم اررية القدرة على تحمل الديون أيضا في البلدان النامية المعرضة للكوارث الطبيعية ومخاطر تغير المناخ .ونؤكد
في هذا الصدد أهمية الدعم المقدم من صندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي ،بما في ذلك استخدام مناهج مبتكرة لمساعدة البلدان في
اكتساب الصالبة وتحرير التمويل الالزم لمواجهة تغير المناخ.
-12وندعو الصندوق ومجموعة البنك الدولي إلى تقديم مزيد من الدعم لجهود تعبئة الموارد المحلية ،ومكافحة التدفقات المالية غير
المشروعة ،والتخفيف من التأثير االجتماعي والتوزيعي السلبي الناتج عن التصحيح المالي .وباإلضافة إلى ذلك ،يمثل التعاون الضريبي
الدولي مطلبا ضروريا لوضع قواعد عادلة وتجنب الممارسات الضريبية الضارة والتنافس الضريبي .وينبغي أن يكون التعاون الضريبي الدولي
مراعيا للتحديات التي تواجه اقتصادات األسواق الصاعدة واالقتصادات النامية وظروف كل منها وأولوياتها .ونرحب بالتقرير المرحلي الصادر
عن مجموعة العمل المنبثقة عن مجموعة األربعة والعشرين حول السياسات الضريبية والتعاون الضريبي الدولي ،والذي يرسخ مناهج للتعلم
بين النظراء ،وبناء القدرات ،وتنفيذ آليات تبادل المعلومات ووجهات النظر التلقائي أو عند الطلب بشأن قضايا مثل الضرائب على االقتصاد
الرقمي والصناعات االستخراجية والتحويالت غير المباشرة لألصول.
-13وال يرجح أن يصل التمويل الخاص لمشروعات البنية التحتية والتنمية إلى المستوى المتوقع في "جدول أعمال أديس أبابا" لدعم تحقيق
أهداف التنمية المستدامة لعام .2030وتشغل بنوك التنمية متعددة األطراف ،منفردة ومجتمعة ،موقعا منفردا يؤهلها للقيام بدور كبير في دعم
إقامة بيئة استثمارية مواتية والتخفيف من مخاطر االستثمارات في البلدان النامية ،وعليها أن تبادر بالقيام بهذا الدور .إذ يمكن لهذه البنوك
من خالل العمل معا أن تستفيد من اإلمكانات غير المستغلة في تجميع وتنويع المخاطر عبر نظام بنوك التنمية متعددة األطراف ،واستحداث
فئات أصول جديدة لمستثمري القطاع الخاص ،واالعتماد على نقاط قوتها في تعظيم األثر اإلنمائي في إطار دعم البرامج التي تقودها
البلدان .وبوجه أعم ،ندعو هذه البنوك إلى التعجيل بتوسيع نطاق أهدافها التمويلية الطموحة وتعزيز فعاليتها اإلنمائية لمساندة جميع البلدان
المستفيدة من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة ،مع مراعاة أولويات هذه البلدان وأوضاعها المحلية.
-14ويتيح التطور التكنولوجي فرصا لتحقيق النمو االحتوائي ،لكنه يؤدي أيضا إلى مخاطر نتيجة اتساع الفجوة التكنولوجية إلى جانب
اإلقصاء االقتصادي واالجتماعي .ونرحب بجدول أعمال صندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي للتكنولوجيا المالية في بالي الذي
يتضمن أهم القضايا التي ينبغي مراعاتها في صياغة مناهج السياسات بما يتيح جني ثمار التطور التكنولوجي والوقاية من مخاطره التي تهدد
االستق ارر المالي والنزاهة وحماية المستهلك .ونحيط علما بزيادة التركيز في مجموعة البنك الدولي على تنمية رأس المال البشري ،ونوصي
بشدة بربط هذا المجال بجدول األعمال المعني بالوظائف والتحول االقتصادي .ونحيط علما كذلك بالعمل الجاري في مجموعة البنك الدولي
بشأن مؤشر رأس المال البشري ،ونتطلع إلى مواصلة تحسين المنهجية والبيانات الجديدة المتاحة من خالل بناء القدرات واالستثمار في مجال
جمع البيانات .ونحذر من سوء استخدام هذا المؤشر في ترتيب البلدان حسب أدائها.
-15وندعم الجهود العالمية المبذولة لمكافحة غسل األموال وتمويل اإلرهاب .غير أن هذه الجهود أدت جزئيا إلى عواقب غير مقصودة
في الكثير من البلدان ،مثل تراجع عالقات المراسلة المصرفية .ونشجع صندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي على مواصلة جهودهما
لتحفيز إيجاد حلول لمواجهة هذا التراجع ،بما في ذلك من خالل عملية تشاورية تضم بلدان المنشأ والمقصد والجهات التنظيمية الوطنية
والمؤسسات العالمية المختصة بوضع المعايير.
4
-16ونواصل التأكيد على أهمية إصالحات نظام األصوات والحوكمة في مؤسستي بريتون وودز بما يعكس التغيرات التي طرأت على
المشهد االقتصادي العالمي .ونتطلع إلى استكمال المراجعة العامة الخامسة عشرة للحصص في صندوق النقد الدولي ،بما في ذلك التوصل
إلى اتفاق بشأن وضع صيغة جديدة للحصص ،بحلول موعد اجتماعات الربيع لعام 2019على أال يتجاوز ذلك موعد انعقاد االجتماعات
السنوية لعام .2019ونعرب عن قلقنا بشأن التقدم البطيء في هذا الخصوص حتى اآلن وندعو اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية للسعي
لتحقيق توافق في اآلراء بين أعضائها لضمان استكمال المراجعة في الوقت المقرر .ونجدد دعوتنا العتماد صيغة معدلة للحصص تحقق
زيادة وزن إجمالي الناتج المحلي المقيس بتعادل القوى الشرائية ضمن مزيج إجمالي الناتج المحلي وتؤدي إلى تحويل نسبة أخرى من أنصبة
حصص االقتصادات المتقدمة إلى اقتصادات األسواق الصاعدة واالقتصادات النامية الديناميكية .ويجب أال تأتي إعادة مواءمة حصص
العضوية على حساب بلدان أخرى ضمن مجموعة اقتصادات األسواق الصاعدة واالقتصادات النامية ،كما ينبغي أن توفر الحماية لحصص
وأصوات كل البلدان المؤهلة لالستفادة من موارد "الصندوق االستئماني للنمو والحد من الفقر" والدول النامية الصغيرة .ونكرر دعوتنا إلى
استكمال تنفيذ إصالحات الحوكمة في الصندوق المتفق عليها في عام 2010المعنية بالتمثيل في المجلس التنفيذي ،وإلى تخصيص مقعد
ثالث إلفريقيا جنوب الصحراء لتعزيز صوت ومستوى تمثيل تلك المنطقة ،دون أن يأتي ذلك على حساب مقاعد اقتصادات األسواق الصاعدة
واالقتصادات النامية األخرى.
-17ونرحب باعتماد الق اررات الخاصة بزيادة رأس مال البنك الدولي لإلنشاء والتعمير ،ونشجع جميع البلدان على اعتماد ق اررات زيادة رأس
مال مؤسسة التمويل الدولية في الوقت المناسب .ومن الضروري أن تتوخى مجموعة البنك الدولي فعالية المشاركة في جهود جميع البلدان
المستفيدة لتعظيم األثر اإلنمائي .ولن يترتب على هيكل المساهمين الجديد للبنك الدولي لإلنشاء والتعمير أي تغيرات ملحوظة في أصوات
اقتصادات األسواق الصاعدة واالقتصادات النامية في نظام حوكمة البنك .وفيما يتعلق بمراجعة حصص المساهمين المقررة في عام ،2020
فإننا نشجع بقوة على الخروج بنتائج تلتزم بمبادئ اسطنبول لتحقيق التكافؤ في القوة التصويتية مع الوقت بين البلدان المتقدمة من جهة
والبلدان النامية وبلدان التحول االقتصادي من جهة أخرى.
-18ونتطلع إلى التطبيق الفعال إلطار العملية الثامنة عشرة لتجديد موارد المؤسسة الدولية للتنمية ،بما سيؤدي إلى تحقيق زيادة كبيرة في
المساعدة المقدمة للبلدان منخفضة الدخل وتنفيذ الموضوعات الخمسة التي اشتمل عليها اإلطار ،بما فيها الوظائف والتحول االقتصادي.
ونرحب بالعزم على زيادة التمويل المقدم من البنك الدولي لإلنشاء والتعمير إلى البلدان التي خرجت من مرحلة األهلية لالستفادة من موارد
المؤسسة الدولية للتنمية ،ونحث بقوة على إلغاء شرط المدفوعات المعجلة المطبق على هذه البلدان .فعند خروج هذه البلدان من مرحلة األهلية
لالستفادة من موارد المؤسسة الدولية للتنمية ،غالبا ما تكون لديها فجوات تمويلية كبيرة ال يمكن سدها من خالل االقتراض من البنك الدولي
لإلنشاء والتعمير أو الدائنين اآلخرين .وسيسهم إلغاء هذا الشرط في الخروج بنجاح من مرحلة األهلية لالستفادة من موارد المؤسسة الدولية
للتنمية من خالل تخفيف العبء المالي الذي تتحمله البلدان التي في سبيلها للخروج من مرحلة األهلية واالنتقال إلى مرحلة االقتراض بشروط
غير ميسرة.
-19وأخيرا ،ندعو صندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي إلى تعزيز جهودهما لمعالجة القصور الحاد في مستوى تمثيل بعض المناطق
والبلدان على مستوى التوظيف والتدرج الوظيفي ،بما في ذلك في مناصب اإلدارة .ونؤكد مجددا على أهمية تنوع الموارد البشرية وتحقيق
التوازن بين الجنسين على كافة المستويات ،بما في ذلك من حيث تنوع المؤسسات التعليمية والخلفيات.
5
1
قائمة المشاركين
عقد وزراء مجموعة األربعة والعشرين الحكومية الدولية المعنية بالشؤون النقدية والتنمية الدولية اجتماعهم المائة في بالي بإندونيسيا بتاريخ
11أكتوبر 2018برئاسة السيد منغاال سماراويرا ،وزير المالية واإلعالم في سري النكا ،وتولى منصب النائب األول للرئيس السيد خوليو
فيالردي ،محافظ البنك المركزي في بيرو ،بينما تولى منصب النائب الثاني السيد ياو أوسافو-مافو ،كبير وزراء جمهورية غانا.
وقبل هذا االجتماع الوزاريُ ،عقد االجتماع الثاني عشر بعد المئة لمندوبي مجموعة األربعة والعشرين بتاريخ 10أكتوبر ،2018برئاسة
نانداالل ويراسينغ ،النائب األول لمحافظ البنك المركزي في سري النكا.
المجموعة اإلفريقية :عبد الرحمن راوية ،الجزائر؛ موتومبو موانا نيمبو ،جمهورية الكونغو الديمقراطية؛ أداما كوني ،كوت ديفوار؛ طارق عامر،
مصر؛ يناغر ديسي بيالي ،إثيوبيا؛ روجر أونو امبا ،غابون؛ تشارلز أدو بواني ،غانا؛ رافييل أوتيينو ،كينيا؛ عبد اللطيف الجواهري ،المغرب؛
زينب أحمد ،نيجيريا؛ دوندو موغاجاني ،جنوب إفريقيا.
المجموعة اآلسيوية :سوباش غارغ ،الهند؛ بيمان الغرباني ،جمهورية إيران اإلسالمية؛ آالن بيفاني ،لبنان؛ طارق باجوا ،باكستان؛ روميل
هيري ار ،الفلبين؛ رانيبو ار سماراتونغا ،سري النكا؛ مايا الشويري ،الجمهورية العربية السورية.
مجموعة أمريكا الالتينية :لو ار جايتمان ،األرجنتين؛ فابيو كانزوك ،الب ارزيل؛ أندريه باردو ،كولومبيا؛ سيرجيو ريسينوس ،غواتيماال؛ فانيت
فنسنت ،هايتي؛ رودريغو كاريدو ،المكسيك؛ رنزو روسيني ،بيرو؛ ألفين هيالير ،ترينيداد وتوباغو؛ خوسيه روخاس راميرس ،فنزويال.
المراقبون :يسر بارنيه ،صندوق النقد العربي؛ بينغ سون ،الصين؛ كريستوف بيرين ،منظمة العمل الدولية؛ أدريانتو أدريانتو ،إندونيسيا؛ محمود
الجويني ،البنك اإلسالمي للتنمية؛ سليمان الحربش ،صندوق أوبك للتنمية الدولية؛ يوسف البسام ،المملكة العربية السعودية؛ مانويل مونتيز،
مركز الجنوب؛ أحمد القمزي ،اإلمارات العربية المتحدة؛ موكيسا كيتوي ،مؤتمر األمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد)؛ نافيد حنيف ،إدارة
الشؤون االقتصادية واالجتماعية باألمم المتحدة.
ضيوف الشرف :ديفيد ليبتون ،النائب األول لمدير عام صندوق النقد الدولي؛
جواكيم ليفي ،المدير المنتدب والمدير المالي في البنك الدولي؛
جوزيف ستيغليتز ،بروفيسور في جامعة كولومبيا.
أمانة مجموعة األربعة والعشرين :ماريلو أوي ،ألدو كالياري ،شيكاو زو ،أنجيال هانا ،النا بليك
أمانة مجموعة األربعة والعشرين في صندوق النقد الدولي :داني زوفينغ يانغ ،أريك مايدن.
1
حسب الحضور على طاولة المناقشات.