‫‪KERTAS SOAL‬‬

‫‪PEMBUAT SOAL‬‬ ‫‪: H. IMAM MUCHTAR‬‬

‫‪PELAJARAN‬‬ ‫‪: AL-MAHFUDZOT‬‬
‫‪KELAS‬‬ ‫) ‪: VI ( ENAM‬‬
‫‪KAMAR‬‬ ‫‪: BAITUL ANSHOR‬‬
‫‪TANGGAL PENYERAHAN‬‬ ‫‪:‬‬

‫اللأف‪ .‬واف الطملوبات التآية !‬

‫‪ .1‬بييـّن تآدريج ترحي المخرح مع ذكرح الأدلأيل من الأقرحآن !‬
‫‪ .2‬ما هي الأوديعة ؟ وما دلأيلها من الية الأقرحآنية ؟ واذكرح أنواع المانات !‬
‫‪ .3‬مـّـّا حكـّـّم عسـّـّل الأنحـّـّل ؟ ومـّـّا دلأيـّـّل ذلأـّـّك مـّـّن اليـّـّة الأقرحآنيـّـّة ؟ ومـّـّا فوائـّـّد‬
‫الأنحل ؟‬
‫‪ .4‬مـّـّا شـّرحوط حـّيل اصـّطمياد بجـّوارح الأسـّباع والأطميـّـّور ؟ وأييـّد جوابـّك بالأـّدلأيل‬
‫مـّـّن اليـّـّة الأقرحآنيـّـّة ! ومـّـّا رأى النفـّـّى والأشـّـّافعى ف ـّ الأتسـّـّمخيية عنـّـّد إرسـّـّال‬
‫الارح ؟‬
‫‪ .5‬مـّـّا رأيـّـّك فـّ قـّرحاءة الأبسـّـّمخلة عنـّـّد الأذبـّـّح ؟ أيـّيـّد جوابـّـّك بالأـّدلأيل مـّـّن اليـّـّة‬
‫الأقرحآنيـّـّة ! ومـّـّا حكـّـّم الأذبيحـّـّة عنـّـّد مالأـّـّك وأبـّ ـّ حنيفـّـّة والأشـّـّافعى إن ل ـّ‬
‫يذكرح اسم ال عليها ؟‬
‫‪ .6‬اذكرح أنواع عيدة الطميلقات ! وما دلأيل كيل منها من الية الأقرحآنية ؟‬
‫‪ .7‬ما حكم الأصلة على الأكافرح ؟ وما دلأيل ذلأك من الأقرحآن ؟‬
‫‪ .8‬ما حكم الأتجارة أثناء اليج ؟ واذكرح دلأيل لأه من الية الأقرحآنية ! وما‬
‫سبب نزول هذه الية ؟‬
‫‪ .9‬ما هى البة ؟ وما دلأيل ذلأك من الأقرحآن ؟ وما سبب نزول هذه الية ؟‬
 ‫الأباء‪ .‬أتم ما يأتآى ثي استخرحج منه حكمخا !‬
‫‪ (1‬فابعثوا ……‪ ..‬ولأيتليطمف ……… ) الأكهف ‪(19 :‬‬
‫‪ (2‬الأذين يأكلون …… قالأوا إينا الأبيع ……‪ .‬الأرحبوا‪ ) .‬الأبقرحة ‪(275 :‬‬
‫‪ …… (3‬أن أخالأفكم …… إلي الصلح …‪ ..‬أنيب‪ ) .‬هود ‪( 88 :‬‬
‫‪ .…… (4‬إلي ما يتلى عليكم …‪ ..‬إين ال يكم ما يرحيد‪ ) .‬الائدة ‪(1 :‬‬
‫‪ (5‬وإن خفتم …‪ .‬من الأنساء مثن ‪ ........‬فإن خفتم …‪ ..‬أل تآعولأوا‪.‬‬
‫) الأنساء ‪( 3 :‬‬

‫ط‬‫اليم‪ .‬أتم ما يأتآى ثي فيسرح ما تته خ ي‬

‫‪ .1‬وهو الأذي أنشأ …‪ …........‬متشابا وغي متشابه …‪......‬‬
‫ب السرحفي‪ ) .‬النعام ‪( 141 :‬‬ ‫لي ي‬
‫‪ .2‬أيياما معدودات …‪ .‬فمخن تآطميوع خيا فهو خي لأه …‪ ) .‬الأبقرحة ‪:‬‬
‫‪(184‬‬
‫‪ ..… .3‬آمنوا آمنوا … ومن يكفرح …‪ ..‬ضلل بعيدا‪ ) .‬الأنساء ‪:‬‬
‫‪(136‬‬
‫‪ .4‬وطعام الأذين أوتآوا الأكتاب ……‪ ..‬إذا آتآيتمخوهين‬
‫……………… غي مسافحي ول ميتخذى أخدان‪ ) .‬الائدة ‪:‬‬
‫‪(5‬‬
‫‪ .5‬وإن طيلقتمخوهين …… فنصف ما فرحضتم …… الأذي بيده عقدة‬
‫الأنكاح ……‪ ..‬ول تآنسوا الأفضل بينكم ………‪ ) ..‬الأبقرحة ‪:‬‬
‫‪( 237‬‬
 ‫‪KERTAS JAWABAN‬‬

‫‪PEMBUAT SOAL‬‬ ‫‪: H. IMAM MUCHTAR‬‬

‫‪PELAJARAN‬‬ ‫‪: AL-MAHFUDZOT‬‬
‫‪KELAS‬‬ ‫) ‪: VI ( ENAM‬‬
‫‪KAMAR‬‬ ‫‪: BAITUL ANSHOR‬‬
‫‪TANGGAL PENYERAHAN‬‬ ‫‪:‬‬

‫اللأف‪.‬‬
‫‪ .1‬تآدريج ترحي المخرح ‪:‬‬
‫أ‪ .‬ترحيها لأقولأه تآعال " اث كبي "‬
‫قال تآعال ‪ :‬يسألأونك عن المخرح واليسرح قل فيهمخا إث كبي ومنافع‬
‫لألناس وإثهمخا أكب من نفعهمخا‪.‬‬
‫ب‪ .‬ترحيها عند قرحب الأصلة‪.‬‬
‫قال تآعال ‪ :‬يا أييها الأذين آمنوا ل تآقرحبوا الأصلة وأنتم سكارى حيت‬
‫تآعلمخوا ما تآقولأون‪.‬‬
 ‫ج‪ .‬ترحيها ترحيا قطمعا ل هوادة فيه‪.‬‬
‫قال تآعال ‪ :‬يا أييها الأذين آمنوا إينا المخرح واليسرح والنصاب رجس‬
‫من عمخل الأشيطمان فاجتنبوه لأعيلكم تآفلحون‪.‬‬
‫‪ .2‬هي ‪ :‬ما وضع عند غي مالأكه لأيحفظه‪ .‬قال تآعال ‪ :‬إين ال يأمرحكم أن‬
‫تآؤيدوا المانات إل أهلها وإذا حكمختم بي الأناس أن تكمخوا بالأعدل إين‬
‫ال نعيمخا يعظكم به إين ال كان سيعا بصيا‪.‬‬
‫‪ -‬أنواع المأانات ‪ :‬أمانة الأعبد مع ريبه – أمانة الأعبد مع الأناس – أمانة الأعبد‬
‫مع نفسه‪.‬‬
‫‪ .3‬عسل الأنحل حلل‪ .‬قال تآعال ‪ :‬وأوحى ريبك إل الأنحل أن اتذى من‬
‫البال بيوتآا ومن الأشجرح ويما يعرحشون‪ .‬ثي كلى من كيل الأثمخرحات‬
‫فاسلكى سبل ريبك ذلأل يرحج من بطمونا شرحاب متلف ألأوانه فيه شفاء‬
‫لألناس إين ف ذلأك لية لأقوم يتفيكرحون‪.‬‬
‫فوائد الأنحل ‪ - :‬نأخذ منها الأعسل الأذي هو غذاء لأذيذ الأطمعم – نأخذ منها‬
‫الأشمخع الأذي تآصنع منه شوع الضاءة – هي تآساعد على تآلقيح الزأهار‬
‫فتكون سببا ف زأيادة الأثمخار وجودة نوعها‪.‬‬
‫‪ .4‬شرحوطه ‪:‬‬
‫أن يكون الارح مؤيدبا ومعيلمخا لألصيد‬
‫أن يكون الأصيد لأصاحب الارح ول لألجارح نفسه‪.‬‬
‫أن يقرحأ صاحب الارح الأبسمخلة عند إرسال الارح‪.‬‬
‫قال تآعال ‪ :‬يسألأونك ماذا أحيل لم قل أحيل لأكم الأطمييبات وما عيلمختم من‬
‫الوارح مكيلبي تآعيلمخونين يما عيلمخكم ال فكلوا ما أمسكن عليكم واذكرحوا اسم‬
‫ال عليه واتآقوا ال إن ال سرحيع الساب‪.‬‬
‫حكم الأتسمخية عند النفى ‪ :‬واجبة‪ ،‬وعند الأشافعى ‪ :‬مستحيبة‪.‬‬
 ‫‪ .5‬حكم قرحاءة الأبسمخلة واجب‪ .‬قال تآعال ‪ :‬فكلوا ما ذكرح اسم ال عليه‬
‫إن كنتم بآياتآه مؤمني‪ .‬وقال تآعال ‪ :‬ول تآأكلوا ما ل يذكرح اسم ال‬
‫عليه وإينه لأفسق وأن الأشياطي لأيوحون إل أولأيائهم لأيجادلأوكم وإن‬
‫أطعتمخوهم إينكم لشرحكون‪.‬‬
‫حكم الأذبيحة إن لأم يذكر اسم ال عليها ‪:‬‬
‫‪ -‬عند مالأك ‪ :‬كيل ما ذبح ول يذكرح اسم ال عليه فهو حرحام‪ ،‬تآرحك‬
‫الأذكرح عمخدا أو سهوا‪.‬‬
‫‪ -‬عند أب حنيفة ‪ :‬إن تآرحك الأذكرح عمخدا حرحام‪ ،‬وإن تآرحكه نسيانا‬
‫حلل‪.‬‬
‫‪ -‬عند الأشافعى ‪ :‬متوك الأتسمخية عمخدا أو سهوا حلل إذا كان‬
‫الأذابح مسلمخا‪.‬‬
‫‪ .6‬أنواع عيدة الطميلقات ‪:‬‬
‫أ‪ -‬ثلثة قرحوء‪ .‬قال تآعال ‪ :‬والطميلقات يتيبصن بأنفسهين ثلثة قرحوء ول ييل لين‬
‫أن يكتمخن ما خلق ال ف أرحامهين إن كين يؤمين بال والأيوم الخرح‪.‬‬
‫ب_ ثلثة أشهرح‪ .‬قال تآعال ‪ :‬والألئى يئسن من اليض من نسائكم إن ارتآبتم‬
‫فعيدتّين ثلثة أشهرح والألئى ل يضن‪.‬‬
‫ج_ وضع الحأال‪ .‬قال تآعال ‪ :‬وأولة الحأال أجلهين أن يضعن حألهين ومن‬
‫يتق ال يعل لأه من أمرحه يسرحا‪.‬‬
‫د‪ -‬أربعة أشهرح وعشرحا‪ .‬والأذين يتوفون منكم ويذرون أزأواجا يتيبصن بأنفسهين‬
‫أربعة أشهرح وعشرحا فإذا بلغن أجلهين فل جناح عليكم فيمخا فعلن ف‬
‫أنفسهين بالعرحوف وال با تآعمخلون خبي‪.‬‬
 ‫‪ .7‬حكم الأصلة على الأكافرح حرحام‪ .‬قال تآعال ‪ :‬ول تآصيل على أحد منهم‬
‫مات أبدا ول تآقم على قبه إينم كفرحوا بال ورسولأه وماتآوا وهم‬
‫فاسقون‪.‬‬
‫‪ .8‬الأتجارة أثناء اليج جائز‪ .‬قال تآعال ‪ :‬لأيس عليكم جناح أن تآبتغوا فضل‬
‫من ريبكم فإذا أفضتم من عرحفات فاذكرحوا ال عند مشعرح الرحام واذكرحوه‬
‫كمخا هداكم وإن كنتم من قبله لن الأضايلأي‪.‬‬
‫سبب نزول الية ‪:‬‬
‫‪ -‬أخرحج الأبخارى عن ابن عيباس قال ‪ :‬كانت عكاظ ومنة وذو‬
‫الازأ أسواقا ف الاهلية فتأيثوا أن ييتجرحوا ف الوسم‪ ،‬فسألأوا‬
‫رسول ال صيلى ال عليه وسيلم عن ذلأك‪ .‬فنزلأت الية‪.‬‬
‫‪ -‬عـّـّن أب ـّ أمامـّـّة الأتمخيمخـّـّى قـّـّال ‪ :‬قلـّـّت ليـّـّن عمخـّـّرح إنـّيـّا نكـّـّرحى ) أى‬
‫الأرحواحـّـّل لألحيجـّـّاج ( فهـّـّل لأنـّـّا مـّـّن ح ـّيج ؟ فقـّـّال ‪ :‬جـّـّاء رجـّـّل إلـّ ـّ‬
‫ب صيلى ال عليـّـّه وسـّيلم فسـّألأه عـّـّن الأـّـّذي سـّألأتن عنـّه فلـّـّم يبـّـّه‬ ‫الأن ي‬
‫ب صـّ ـّيلى الـّ ـّ علي ـّـّه‬
‫حيتـّ ـّ ن ـّـّزل علي ـّـّه جبي ـّـّل ب ـّـّذه الي ـّـّة‪ .‬ف ـّـّدعاه الأنـّ ـّ ي‬
‫وسيلم فقال أنتم حيجاج‪.‬‬
‫‪ .9‬البة هى ‪ :‬تليك الأعي بل شرحط الأعوض‪ .‬قال تآعال ‪ :‬لأيس الأيب أن‬
‫تآولأيوا وجوهكم قبل الشرحق والغرحب ولأكين الأيب من آمن بال والأيوم الخرح‬
‫واللئكة والأكتاب والأنبيي وآتآى الال على حيبه ذوى الأقرحب والأيتامى‬
‫والساكي وابن الأسبيل والأسائلي وفـّى الأرحقاب‪.‬‬
‫سبب نزول الية ‪ :‬روى الأرحيزأاق عن مأمرح عن قتادة قال ‪ :‬كان الأيهوديون يرحون‬
‫أين الأيب الأصلة إل قبلتهم الغرحب وكان الأنصارى برحون أين الأيب الأصلة إل‬
‫قبلتهم الشرحق‪ .‬فنزلأت هذه الية‬
 ‫الأباء‪.‬‬
‫‪ .1‬الأوكالأة‪ .‬قال تآعال ‪ :‬فابعثوا أحـّدكم بـّورقكم هـّذه إلـّ الدينـّة فلينظـّرح أييهـّا‬
‫أزأك ـّ ـّـّى طعام ـّ ـّـّا فليـّ ـّ ـّأتآكم بـّ ـّ ـّرحزأق من ـّ ـّـّه ولأيتلطميـّ ـّـّف ول يش ـّ ـّـّعرحين بك ـّ ـّـّم أح ـّ ـّـّدا‪.‬‬
‫) الأكهف ‪( 19 :‬‬
‫‪ .2‬ح ـّيل الأـّـّبيع وترحي ـّ الأرحبـّـّا‪ .‬قـّـّال تآعـّـّال ‪ :‬الأـّـّذين يـّـّأكلون الأرحبـّـّا ل يقومـّـّون إلي‬
‫س ذلأـّـّك بـّـّأينم قـّالأوا إينـّـّا الأـّـّبيع‬
‫كمخـّـّا يقـّـّوم الأـّـّذي يتخبيطمـّـّه الأشـّـّيطمان مـّـّن الـّ ي‬
‫مثل الأرحبا وأحيل ال الأبيع وحيرحم الأرحبا‪ ) .‬الأبقرحة ‪( 275 :‬‬
‫‪ .3‬جوازأ بيع الأوقف إذا تآعيطمل نفعه وشـّرحاء مـّا يقـّوم مقـّامه بثمخنـّه‪ .‬قـّال تآعـّال‬
‫‪ :‬ومـّـّا أريـّـّد أن أخـّ ـّالأفكم إلـّ ـّ مـّـّا أنـّـّاكم عنـّـّه إن أريـّـّد إلي الصـّـّلح مـّـّا‬
‫استطمعت وما تآوفيقى إلي بال عليه تآويكلت وإلأيه أنيب‪ ) .‬هود ‪( 88 :‬‬
‫‪ .4‬حيل بيمخة النعام ‪ .‬قال تآعال ‪ :‬يا أييها الأذين آمنوا أوفوا بـّالأعقود أحليـّـّت‬
‫لأكم بيمخة النعام إلي ما يتلى عليكم غي ميلى الأصيد وأنتم حرحم إين ال‬
‫يكم ما يرحيد‪.‬‬
‫‪ .5‬جـّ ـّوازأ الأتعـّـّدد فـّ ـّ الأنكـّـّاح إلـّ ـّ أربـّـّع نسـّـّوة ‪ .‬قـّـّال تآعـّـّال ‪ :‬وإن خفتـّـّم أل‬
‫تآقسطموا فـّ الأيتامىفـّانكحوا مـّا طـّـّاب لأكـّـّم مـّن الأنسـّـّاء مثنـّ وثلثا وربـّـّاع‬
‫فـّ ـّـّإن خفتـّ ـّـّم أل تآع ـّ ـّدلأوا فواحـّ ـّـّدة أو مـّ ـّـّا ملكـّ ـّـّت أيـّ ـّـّانكم ذلأـّ ـّـّك أدن ـّ ـّ أل‬
‫تآعولأوا‪ ) .‬الأنساء ‪( 3 :‬‬

‫الأجيم‪.‬‬
‫‪ .1‬وهو الأذي أنشأ جينات معرحوشات وغي معرحوشـّات والأنخـّل والأـّـّزرع متلفـّا‬
‫أكلـّـّه والأزيتـّـّون والأرحيمـّـّان متشـّـّابا وغي ـّ متشـّـّابه كلـّوا مـّـّن ثـّـّرحه إذا أثـّـّرح وآتآـّوا‬
‫ب السرحفي‪.‬‬ ‫حيقه يوم حصاده ول تآسرحفوا إينه لي ي‬
‫الأتفسير ‪ :‬متشابا وغي متشابه ‪ :‬أى متشابه ف الأنظرح وغي متشابه ف الأطمعم‪.‬‬
 ‫‪ .2‬أيياما معدودات فمخن كان مرحيضا أو على سفرح فعيدة من أييام أخرح وعلـّـّى‬
‫الأـّـّذين يطميقـّـّونه فديـّـّة طعـّـّام مسـّـّكي فمخـّـّن تآطم ـّيوع خيا فهـّـّو خي ـّ لأـّـّه وأن‬
‫تآصوموا خي لأكم إن كنتم تآعلمخون‪.‬‬
‫الأتفسير ‪ :‬فمخن تآطميوع خيا فهو خي لأه ‪ :‬هذا الأتطميوع شامل لصناف ثلثة ‪:‬‬
‫) أ ( أن يزيـّد فـّ الطعـّام علـّى مسـّكي واحـّد فيطمعـّم بـّدل كـّيل يـّوم مسـّكيني‬
‫أو أكثرح‪.‬‬
‫) ب ( أن يطمعم السكي الأواحد أكثرح من الأقدر الأواجب‪.‬‬
‫) ج ( أن يصوم مع الأفدية‪.‬‬
‫‪ .3‬يـّـّا أييهـّـّا الأـّـّذين آمنـّوا آمنـّوا بـّـّال ورس ـّولأه والأكتـّـّاب الأـّـّذي نـّيزل علـّـّى رسـّولأه‬
‫والأكتـّـّاب الأـّـّذي أنـّـّزل مـّـّن قبـّـّل ومـّـّن يكفـّـّرح بـّـّال وملئكتـّـّه وكتبـّـّه ورسـّـّله‬
‫والأيوم الخرح فقد ضيل ضلل بعيدا‪.‬‬
‫الأتفسير ‪ :‬آمنـّوا ‪ :‬هـّـّذا خطمـّـّاب لـّـّؤمن الأيهـّـّود كمخـّـّا ذكـّـّرح فـّ سـّـّبب نـّـّزول اليـّـّة‪،‬‬
‫وقيل إين الطماب فيها لألمخؤمني كافيـّة‪ ،‬والعن ازأدادوا ف اليان طمخأنينة ويقينا‪.‬‬
‫‪ .4‬وطعام الأذين أوتآوا الأكتاب حيل لأكـّـّم وطعـّامكم حـّيل لـّم والصـّنات مـّـّن‬
‫الؤمنـّـّات والصـّـّنات مـّـّن الأـّـّذين أوتآ ـّوا الأكتـّـّاب مـّـّن قبلكـّـّم إذا آتآيتمخـّـّوهين‬
‫أجورهين مصني غي مسافحي ول ميتخذى أخدان‪.‬‬
‫الأتفسير ‪ :‬مسافحي ‪ :‬الأذين يأتآون الأفاحشة أو الأزنا ماهرحين با‪.‬‬
‫ميتخذى أخدان ‪ :‬الأذين يأتآون الأفاحشة أو الأزنا مسيرحين‬
‫بالختصاص‪.‬‬
‫‪ .5‬وإن طيلقتمخـّـّوهين مـّـّن قبـّـّل أن تيسـّـّوهين وقـّـّد فرحضـّـّتم لـّين فرحيضـّـّة فنصـّـّف مـّـّا‬
‫فرحضتم إلي أن يعفون أو يعفوا الأـّـّذي بيـّـّده عقـّـّدة الأنكـّـّاح وأن تآعفـّوا أقـّـّرحب‬
‫لألتقوى ول تآنسوا الأفضل بينكم إين ال با تآعمخلون بصي‪.‬‬
‫الأتفسير ‪ :‬الأذي بيده عقدة الأنكاح ‪ :‬هو الأرحجل الالأك لأعقد الأنكاح وحيله‪.‬‬
‫الأفضل ‪ :‬الويدة والأصيلة‪.‬‬