‫سوعُ‪َ « :‬والَ أَنَا‬ ‫(شرط المغفرة التوبة)‪ :‬المسوكة فى ذات الفعل المسيح دافع عنها فعال لكن بشرط

بشرط انها ال تعد و تخطئ ‪ ....‬فَقَا َل لَ َها يَ ُ‬ ‫‪-‬‬

‫((((والَ ت ُ ْخطِ ئِي أ َ ْيضًا))))»‪.‬‬ ‫َ‬ ‫أَدِينُكِ ‪ .‬ا ْذ َهبِي‬
‫(الوعظ)‪ :‬المسيح طلب من السامرية ان تسجد بالروح و الحق الن هللا ال ينظر الى اسباب االنسان ‪ ..‬ربنا عارف ان مالكش عزر‬ ‫‪-‬‬
‫ق))))‪،‬‬ ‫وح َو ْال َح ِ‬
‫الر ِ‬ ‫ب ((((بِ ُّ‬ ‫َّاجدُونَ ْال َحقِي ِقيُّونَ يَ ْس ُجدُونَ لِآل ِ‬ ‫ِي اآلنَ ‪ ،‬حِ ينَ الس ِ‬ ‫عةٌ‪َ ،‬وه َ‬ ‫سا َ‬ ‫وال شماعة تعلق عليها بالويك ‪َ ..‬ولك ِْن ت َأْتِي َ‬
‫َّاجدِينَ لَهُ‪.‬‬ ‫طالِبٌ مِثْ َل ه ُؤالَءِ الس ِ‬ ‫اآلب َ‬ ‫َ‬ ‫أل َ َّن‬
‫(زيارة النعمة)‪ :‬المسيح دعى زكا هنا ييجى دور زكا انه الزم يقدم توبة وفى الحالة دى فقط يكون رد فعل المسيح بالمغفرة و الخالص‬ ‫‪-‬‬
‫ضعَافٍ »‪(((( .‬فَقَا َل))))‬ ‫شيْتُ بِأ َ َح ٍد أ َ ُر ُّد أ َ ْربَعَةَ أ َ ْ‬ ‫ِين‪َ ،‬وإِ ْن ُك ْنتُ قَ ْد َو َ‬ ‫ساك ِ‬ ‫ْف أ َ ْم َوالِي ل ِْل َم َ‬ ‫ب‪« :‬هَا أَنَا يَا َربُّ أُعْطِ ي نِص َ‬ ‫ِلر ِ‬ ‫ف زَ َّكا َوقَا َل ل َّ‬ ‫‪ ....‬فَ َوقَ َ‬
‫ت»‬ ‫ص لِهذَا ْالبَ ْي ِ‬ ‫ص َل َخالَ ٌ‬ ‫سوعُ‪ْ « :‬اليَ ْو َم َح َ‬ ‫لَهُ يَ ُ‬
‫اب‬‫(سر االعتراف)‪ :‬اللص اليمين اعترف بخطيته و لم يتحجج ان كانت ظروفه صعبة و هى اللى خلته يمشى فى السكة دى ‪....‬فَأ َج َ‬ ‫‪-‬‬
‫هللا‪ِ ،‬إ ْذ أَ ْنتَ تَحْ تَ هذَا ْال ُح ْك ِم بِعَ ْينِهِ؟ أ َ َّما نَحْ نُ فَبِعَدْل‪ ،‬ألَنَّنَا نَنَا ُل ا ْستِحْ قَاقَ َما فَعَ ْلنَا‪َ ،‬وأ َ َّما هذَا فَلَ ْم‬ ‫َاف َ‬ ‫اآلخ َُر َوا ْنت َ َه َرهُ قَائِالً‪« :‬أ َ َوالَ أ َ ْنتَ تَخ ُ‬
‫سوعُ‪ْ « :‬ال َح َّق أَقُو ُل لَكَ ‪ِ :‬إنَّكَ‬ ‫ع‪« :‬ا ْذكُ ْرنِي يَا َربُّ َمت َى ِجئْتَ فِي َملَ ُكوتِكَ »‪)))) .‬فَقَا َل(((( لَهُ يَ ُ‬ ‫سو َ‬ ‫ْس فِي َم َح ِل ِه»‪ .‬ث ُ َّم قَا َل ِليَ ُ‬ ‫ش ْيئًا لَي َ‬ ‫يَ ْفعَ ْل َ‬
‫ْاليَ ْو َم ت َ ُكونُ َمعِي فِي ْالف ِْر َد ْو ِس»‪.‬‬
‫(الخروف الضال)‪ :‬مريم المجدلية المسيح طلبها مثلما طلب الخروف الضال و لكن من ساعتها هى تابت و وصلت من القداسة ان هى‬ ‫‪-‬‬
‫عى ْال َمجْ َد ِليَّةَ الَّتِي خ ََر َج مِ ْن َها‬ ‫اض‪َ :‬م ْريَ ُم الَّتِي ت ُ ْد َ‬ ‫يرةٍ َوأ َ ْم َر ٍ‬ ‫اح ش ِِر َ‬ ‫شفِينَ مِ ْن أ َ ْر َو ٍ‬ ‫ساءِ ُك َّن قَ ْد ُ‬ ‫ض النِ َ‬ ‫تكون اول من ظهرلهم المسيح ‪َ .....‬وبَ ْع ُ‬
‫يض‬ ‫ب ِب ٍ‬ ‫ت َمالَ َكي ِْن ِبثِيَا ٍ‬ ‫ظ َر ْ‬‫َت ِإلَى ْالقَب ِْر‪ ،‬فَنَ َ‬ ‫ِي ت َ ْبكِي ا ْن َحن ْ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ا‬‫م‬‫َ َ‬ ‫ِي‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ِي‪.‬‬ ‫ك‬ ‫ب‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ج‬
‫ً‬ ‫َار‬
‫ِ‬ ‫خ‬ ‫ْر‬ ‫ِ‬ ‫ب‬‫َ‬ ‫ق‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫د‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫ع‬‫ِ‬ ‫ً‬ ‫ة‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫ق‬
‫ِ‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫َت َ‬ ‫شيَاطِ ينَ )(لو‪( )2:8‬أ َ َّما َم ْريَ ُم فَكَان ْ‬ ‫س ْبعَةُ َ‬ ‫َ‬
‫ت لَ ُه َما‪ِ «:‬إنَّ ُه ْم‬ ‫ع َم ْوضُوعًا‪ .‬فَقَاالَ لَ َها‪«:‬يَا ْام َرأَةُ‪ِ ،‬ل َمإذَا ت َ ْبكِينَ ؟» قَالَ ْ‬ ‫سو َ‬ ‫س ُد يَ ُ‬ ‫َ َ‬‫ج‬ ‫نَ‬ ‫َا‬
‫ك‬ ‫ْث‬‫ُ‬ ‫ي‬ ‫ح‬
‫ِ َ‬ ‫‪،‬‬ ‫ْن‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫جْ‬ ‫الر‬
‫ِ‬ ‫د‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫ع‬
‫ِ‬ ‫َر‬ ‫َ‬ ‫خ‬ ‫اآل‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫ْ‬ ‫أ‬‫الر‬ ‫َّ‬ ‫د‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫ع‬
‫ِ‬ ‫ًا‬
‫د‬ ‫احِ‬‫و‬ ‫ْن‬
‫َ َ ِ َ‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ِ‬ ‫ا‬‫ج‬
‫سوعُ‪.‬‬ ‫ع َواقِفًا‪َ ،‬ولَ ْم ت َ ْعلَ ْم أَنَّهُ يَ ُ‬ ‫سو َ‬ ‫ت يَ ُ‬ ‫ظ َر ْ‬ ‫َت ِإلَى ْال َو َراءِ ‪ ،‬فَنَ َ‬ ‫ت هذَا ْالتَفَت ْ‬ ‫ضعُوهُ!»‪َ .‬ولَ َّما قَالَ ْ‬ ‫س ِيدِي‪َ ،‬ولَسْتُ أ َ ْعلَ ُم أَيْنَ َو َ‬ ‫أ َ َخذُوا َ‬
‫ْس ِباسْمِ كَ تَنَبَّأْنَا‪َ ،‬و ِباسْمِ كَ أ َ ْخ َرجْ نَا‬ ‫َ‬ ‫ي‬‫َ‬ ‫ل‬‫َ‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫بُّ‬ ‫ر‬‫َ‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫ي‬ ‫‪،‬‬ ‫بُّ‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫و‬
‫ِْ‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫ِكَ‬‫ل‬‫ذ‬ ‫ِي‬ ‫ف‬ ‫ِي‬ ‫ل‬ ‫ونَ‬ ‫ُ‬ ‫ل‬‫و‬ ‫ُ‬ ‫ق‬ ‫َ‬ ‫ي‬‫س‬‫َ‬ ‫ونَ‬ ‫ِير‬
‫ُ‬ ‫ث‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫الحى)‪:‬‬ ‫هللا‬ ‫يدى‬ ‫فى‬ ‫الوقوع‬ ‫هو‬ ‫(مخيف‬ ‫‪-‬‬
‫اإلثْ ِم ! ‪ ....‬تخيل المسيح هيرفض‬ ‫ِ‬ ‫ِي‬ ‫ل‬ ‫ع‬‫ِ‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ي‬
‫َ َ‬ ‫ِي‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ُوا‬ ‫ب‬ ‫ه‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ذ‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫ُّ‬ ‫ط‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫ُ‬
‫ك‬ ‫ف‬
‫ْ ِ ْ‬‫ْ‬ ‫ْر‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ِي‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫‪:‬‬
‫ُْ ِ‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫ُ‬ ‫ر‬ ‫ص‬
‫َِ‬ ‫ُ‬ ‫أ‬ ‫ذ‬ ‫ٍ‬ ‫ئ‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫حِ‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫؟‬ ‫ً‬ ‫ة‬ ‫ِير‬
‫َ‬ ‫ث‬‫ك‬ ‫َ‬ ‫ت‬
‫ٍ‬ ‫ا‬ ‫و‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ق‬ ‫َا‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫ص‬
‫َ‬ ‫كَ‬ ‫س‬
‫ْمِ‬ ‫ا‬ ‫ب‬
‫شيَاطِ ينَ َ ِ‬
‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫َ‬
‫ناس بتعمل معجزات فتخيل اللى بيفاصل مع ربنا فى زنا و يقوهلل معلش اصلى كان عندى عذر‪.‬‬
‫الط ِريقَ الَّذِي يُ َؤدِي ِإلَى ْال َحيَاةِ‪َ ،‬وقَلِيلُونَ هُ ُم الَّذِينَ يَ ِجدُونَه ُ!‬ ‫ب َّ‬ ‫اب َوأ َ ْك َر َ‬ ‫ضيَقَ ْالبَ َ‬ ‫(التغصب)‪َ :‬ما أ َ ْ‬ ‫‪-‬‬
‫سانُ‬ ‫ٍ َ ِ َ‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫اإل‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ُّ‬ ‫ي‬‫َ‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫ْ‬
‫ذ‬ ‫ع‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ال‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫تَ‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫(خالصة الكالم)‪:‬‬ ‫‪-‬‬