You are on page 1of 9

‫دليل المقابلة (يرجى منكم تحديد نوع‬

‫المقابلة التي ستعتمدونها)‬


‫مع الزبائن من كافة فئات‬ ‫كيف تتعاملون‬ ‫‪1‬‬

‫المجتمع ‪2‬؟‬
‫ماهي الوسائل او االساليب التي تمررون‬
‫عبرها الرسائل للجمهور؟‪3‬‬

‫ماهي الوسيلة األكثر اعتمادا من طرفكم‬


‫للتعريف بخدماتكم؟‬
‫جاذبة‬ ‫ترونها‬ ‫التي‬ ‫العروض‬ ‫اهم‬ ‫ما‬
‫للجمهور؟‪4‬‬

‫‪. Flash disq‬‬ ‫‪ ‬هاتف مع شريحة مجانا‬ ‫او‪5‬‬

‫‪ ‬هاتف مع ‪. Flash disq‬‬


‫‪ ‬مع ‪ pus‬مع عرض لمدة شهر‬
‫عروضكم‪6‬‬ ‫هل ترون ان الجمهور راض عن‬
‫‪/‬وتراعي متطلباته وتتماشى وخصائصه(مادية‬
‫معنوية)؟‪7‬‬

‫هل تحقق مؤسستكم ارباح طيلة فترة العروض‬


‫مقارنة بأيام البيع العادية؟‪8‬‬

‫‪ 1‬ما الذي تقصدونه بعبارة "تتعاملون"؟(هل تقصدون طريقة االستقبال ومخاطبة الزبائن المحتملين؟)‬
‫‪ 2‬كافة فئات المجتمع (تحتاج الى تحديد الفئات بدقة من جهة‪ ،‬وهل التصنيف االجتماعي يخدم إشكالية بحثكم؟‬
‫‪ 3‬بالنسبة للوسائل من األفضل أن يكون سؤاال مغلقا مع إدراج اقتراحات (بدائل)‬
‫‪ 4‬بالنسبة للسؤال المتعلق بأهم العروض (يفضل أن تتحروا قبل ذلك عن األساليب الترويجية المعتدة على مستوى المؤسسة‪ ،‬وكيفية تكييف‬
‫العروض والمعايير التي يحتكمون إليها في صياغة االستراتيجية الترويجية‪ ،‬أما بالنسبة للعروض الجاذبة (ابتعدوا عن المصطلحات‬
‫والعبارات التي لها عديد المعاني وال تخدم دراستكم‪ ،‬األجدر بكم أن تتحروا عن العوامل واألسس التي تبني المؤسسة وفقها استراتيجيتها‬
‫الترويجية)‬
‫‪ 5‬البد لكم من صياغة السؤال باللغة العربية حتى فيما يخص الكلمات التقنية والبأس بالتدعيم باللغة الفرنسية‪.‬‬
‫‪ 6‬فيما يخص سؤال الرضا عن العروض الترويجية‪ ،‬يمكنكم االستغناء عنه ألنكم المطالبون بإجابتنا ما إذا كان جمهور المؤسسة محل الدراسة‬
‫راض أم ال‪.‬‬
‫‪ 7‬ما المقصود بخصائصه المادية والمعنوية على من يعود الضمير المتصل؟‬
‫‪ 8‬هذا السؤال (األرباح يحتاج إلى إعادة صياغة)‬
‫اما باقي االسئلة عن العروض الترويجية‬
‫‪:‬كالمعايير المتبعة في تصميم العروض‬
‫واالستراتيجية االتصالية المتبعة واختيار‬
‫عروض في فترة دون اخرى وغيرها‪ ،‬ارى انها‬
‫خاصة بما هو متواجد على مستوى الجزائر‬
‫العاصمة‪.‬‬
‫مالحظة‪:‬‬
‫نظام‬ ‫وفق‬ ‫المالحظات‬ ‫تتبع‬ ‫‪ ‬يمكنكم‬
‫رقم وتجدون‬ ‫التهميش في الصفحة كل‬
‫إحالة للمالحظة في الهامش‪.‬‬
‫‪ ‬مع ضرورة إرسالكم إلشكالية بحثكم إضافة‬
‫التساؤالت‬ ‫أو‬ ‫الدراسة‬ ‫فرضيات‬ ‫الى‬
‫والتعاريف‬ ‫المفاهيمي‪،‬‬ ‫والتحليل‬
‫اإلجرائية حتى نتمكن من ضبط األداة‬
‫البحثية بصرامة منهجية‪.‬‬
‫‪ ‬فيم يلي بعض النصائح حول‪:‬‬
‫مواصفات األداة الجيدة ‪:‬‬
‫بغض النظر عن نوع األداة هناك مبادئ‬
‫أساسية للتصميم‪ ،‬يمكن أن تؤدى إلى الحصول‬
‫على أداه أكثر فعالية ومن أهم هذه‬
‫المبادئ ‪:‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪Validity‬‬ ‫أ‪ /‬المصداقية‬
‫يقصد بها قدرة األداة على قياس ما يريد‬
‫أن يقيمه الشخص المستخدم لها وهناك أربعة‬
‫وسائل لتحديد مدى مصداقية األداة هي ‪:‬‬
‫‪ ‬مصداقية المحتوى ‪ :‬تشير إلى أي مدى‬
‫يكون تمثيل األداة لمحتوى البرنامج‪.‬‬
‫‪ ‬مصداقية التكوين‪ :‬وهى تشير إلى المدى‬
‫الذي تمثله األداة للتكوين المفروض‬
‫قياسه والتكوين عبارة عن متغيرات مثل‬
‫( المهارات‪ ،‬وجهات النظر… الخ )‬
‫‪ ‬مصداقية التزامن والموائمة‪ :‬وهى تشير‬
‫إلى مدى توافق األداة مع النتائج األخرى‬
‫ً‬
‫المعمول بها في الوقت نفسه تقريبا‬
‫لقياس الخصائص نفسها‪.‬‬
‫‪ ‬مصداقية التنبؤ‪ :‬وهى تشير إلى مدى‬
‫بسلوكيات‬ ‫التنبؤ‬ ‫على‬ ‫األداة‬ ‫قدرة‬
‫ونتائج المستقبل‪.‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪Reliability‬‬ ‫ب‪ /‬اإلعتمادية‬
‫ويقصد بها الثقة فاألداة المضمونة هي‬
‫القياسات‬ ‫تعطى‬ ‫بحيث‬ ‫الثابتة‬ ‫األداة‬
‫نفسها‬ ‫النتائج‬ ‫ما‬ ‫لعنصر‬ ‫المتتالية‬
‫ً‪.‬‬
‫تقريبا‬
‫وتوجد ثالثة إجراءات معروفة يمكن أن تؤكد‬
‫إعتمادية األداء من عدمه وهى‪:‬‬
‫أ‪ /‬الختبار وإعادة االختبار ‪ :Test / Retest‬وهو‬
‫يتضمن تطبيق اإلختبار نفسه أو المسح على‬
‫نفس المجموعة من العاملين في فترتين‬
‫اإلرتباط‬ ‫معامل‬ ‫حساب‬ ‫ثم‬ ‫مختلفتين‪،‬‬
‫للنتائج‪ ،‬فإذا ما كانت درجة اإلرتباط‬
‫اإليجابى عالية يعنى ذلك إعتمادية اإلختبار‬
‫والعكس صحيح‪.‬‬
‫ب ‪/‬النموذج التبادلي‪ :‬وهو يشتمل على‬
‫أداتين متماثلين يتم طرحهما على العاملين‬
‫في الوقت نفسه مع تحليل درجة االرتباط بين‬
‫نتيجة االثنين إذا ما وجد ارتباط إيجابي‬
‫مرتفع تعتبر األداة معتمدة وتكوين أداه‬
‫مماثلة لها يعتبر مضيعة للوقت‪.‬‬
‫ج‪/‬الشطر إلى نصفين‪:‬‬
‫تقوم على شطر األداة إلى جزء ين متساويين‬
‫ثم مقارنة نتائج كل من النصفين وفحص مدى‬
‫ترابطهما‬
‫إن األداة تشير إلى تلك الوسيلة التي‬
‫يجمع بها الباحث مختلف البيانات التي‬
‫لهذا الغرض البد‬ ‫بحثه‬ ‫تلزمه فــي‬
‫باالستعانة بعدة أدوات في السعي إلى جمع‬
‫والضرورية‬ ‫المعطيات الميدانية الالزمة‬
‫والتي تمثل الدعامة الموضوعية للتحقق من‬
‫الفرضيات التي تعتمد خالل البحث‬
‫أنواع المقابلة‪:‬‬
‫تنوعت تقسيمات وتصنيفات المقابلة‪ ،‬وربما‬
‫يعود السبب في هذا التنوع والتعدد إلى‬
‫إجرائها‬ ‫من‬ ‫والغايات‬ ‫األهداف‬ ‫تنوع‬
‫فالمقابالت تختلف في أغراضها وطبيعتها‬
‫ومداها‪ .‬وفيما يلي نرد تقسيمات أنواع‬
‫المقابالت‪.‬‬
‫أوالً‪ :‬من حيث عدد العمالء أو المقابلين‬
‫المستجيبين‪:‬‬
‫يمكن تقسيم المقابلة إلى نوعين رئيسين‬
‫هما‪:‬‬
‫‪ .1‬المقابلة الفردية‪ :‬التي تتم بين‬
‫الباحث والمفحوص (المستجيب) وتعتبر‬
‫ً ألنها تتم بين‬ ‫أكثر األنواع شيوعا‬
‫ِل والمستجيب‪.‬‬
‫المقاب‬
‫‪ .2‬المقابلة الجمعية ‪ :‬وتتم بين الباحث‬
‫وعدد من األفراد في مكان واحد ووقت‬
‫واحد من أجل الحصول على معلومات أوفر‬
‫ً يستخدم‬ ‫في أقصر وقت وأقل جهد وغالبا‬
‫إلعطاء‬ ‫المقابالت‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬
‫المعلومات أكثر مما يستخدم لجمعها‪.‬‬
‫ً لنوع األسئلة التي تطرح‬ ‫ً ‪ :‬وفقا‬ ‫ثانيا‬
‫فيها ودرجة الحرية التي تعطى للمستجيب في‬
‫إجاباته‪ :‬يمكن تقسيم المقابلة إلى ثالث‬
‫أنواع‪:‬‬
‫أ‪ .‬المقابلة المقفلة المغلقة ‪:Structured‬‬
‫وهي المقابلة التي تطرح فيها أسئلة‬
‫تتطلب إجابات دقيقة ومحددة‪ ،‬وال تفسح‬
‫مجال للشرح المطول‪ ،‬وإنما يطرح السؤال‬
‫وتسجل اإلجابة التي يقررها المستجيب‪.‬‬
‫المقابلة المفتوحة‪ :Unstructured :‬وهي‬ ‫ب‪.‬‬
‫المقابلة التي يقوم فيها الباحث بطرح‬
‫أسئلة غير محددة اإلجابة‪ ،‬وفيها يعطي‬
‫المستجيب الحرية في أن يتكلم دون‬
‫محددات للزمن أو لألسلوب وهذه عرضة‬
‫ً ليس ذا صلة‬ ‫للتحيز وتستدعي كالما‬
‫بالموضوع‪.‬‬
‫ت‪ .‬المقابلة المقفلة المفتوحة‪ :‬وهي‬
‫ً من‬ ‫التي تكون األسئلة فيها مزيجا‬
‫النوعين السابقين (مقفلة ومفتوحة)‪.‬‬
‫بطرح‬ ‫للمقابل‬ ‫الحرية‬ ‫تعطي‬ ‫وفيها‬
‫السؤال بصيغة أخرى والطلب من المستجيب‬
‫لمزيد من التوضيح‪.‬‬
‫ً‪ :‬من حيث غرض المقابلة في الميدان‬ ‫ثالثا‬
‫اإلكلينيكي‪:‬‬
‫غرض‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫المقابلة‬ ‫تقسيم‬ ‫يمكن‬
‫المقابلة في الميدان اإلكلينيكي إلى ستة‬
‫أنواع رئيسية هي‪:‬‬
‫أ‪ .‬مقابلة اإللتحاق بالعالج أو المؤسسة‪.‬‬
‫ب‪ .‬مقابلة الفرز والتشخيص المبدئي‪.‬‬
‫والشخصي‬ ‫االجتماعي‬ ‫البحث‬ ‫ت‪ .‬مقابلة‬
‫للحالة‪.‬‬
‫ث‪ .‬مقابلة ما قبل وما بعد االختبارات‬
‫النفسية‪.‬‬
‫ج‪ .‬المقابلة الممهدة للعالج النفسي‪.‬‬
‫المريض‬ ‫أقرباء‬ ‫مع‬ ‫ح‪ .‬المقابلة‬
‫وأصدقائه‪.‬‬
‫ً ‪:‬من حيث الغرض من المقابلة في‬ ‫رابعا‬
‫ميدان التفاعالت االجتماعية السوية‪:‬‬
‫(المسحية)‪:‬‬ ‫االستطالعية‬ ‫أ‪ .‬المقابلة‬
‫يستعمل هذا النوع من المقابالت للحصول‬
‫على معلومات من أشخاص يعتبرون حجة في‬
‫حقولهم أو ممثلين لمجموعاتهم والتي‬
‫بيانات‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫الباحث‬ ‫يرغب‬
‫بشأنهم‪.‬‬
‫ب‪ .‬المقابلة التشخيصية‪ :‬وتستعمل لتفهم‬
‫مشكلة ما وأسباب نشوئها‪ ،‬وأبعادها‬
‫الحالية‪ ،‬ومدى خطورتها على العميل‬
‫ً لتحديد األسباب ووضع خطة للعالج‪.‬‬ ‫تمهيدا‬
‫ت‪ .‬المقابلة العالجية‪ :‬وهذا النوع يهدف‬
‫بشكل رئيسي إلى القضاء على أسباب‬
‫المشكلة والعمل على جعل الشخص الذي‬
‫تجري معه المقابلة يشعر باالستقرار‬
‫النفسي‪.‬‬
‫ث‪ .‬المقابلة االستشارية‪ :‬يستعمل هذا‬
‫النوع من المقابالت لتمكين الشخص الذي‬
‫تجري معه المقابلة وبمشاركة الباحث‬
‫على تفهم مشاكله الشخصية والمتعلقة‬
‫بالعمل بشكل أفضل والعمل على حل تلك‬
‫المشاكل‪.‬‬
‫ً‪ :‬من حيث طبيعة األسئلة‪ :‬يمكن تقسيم‬ ‫خامسا‬
‫المقابلة إلى ما يلي‪:‬‬
‫أ‪ .‬المقابلة الحرة‪ :‬التي تطرح فيها‬
‫أسئلة غير محددة اإلجابة‪.‬‬
‫ب‪ .‬المقابلة المقننة‪ :‬وهي المقابلة‬
‫التي تطرح فيها أسئلة تتطلب إجابات‬
‫دقيقة ومحددة‪.‬‬
‫ت‪ .‬المقابلة غير المقننة‪ :‬ويتصف هذا‬
‫النوع من المقابالت بالمرونة والحرية‬
‫بحيث تتيح للمفحوص التعبير عن نفسه‬
‫بصورة تلقائية‪.‬‬
‫ث‪ .‬المقابلة البؤرية‪ :‬حيث تكون الوظيفة‬
‫األساسية للباحث هو تركيز االهتمام على‬
‫خبرة معينة صادفها الفرد وعلى آثار‬
‫هذه الخبرة‪.‬‬
‫ج‪ .‬المقابلة غير الموجهة‪ :‬حيث يكون‬
‫المفحوص أكثر حرية في التعبير عن‬
‫مشاعره ودوافع سلوكه بدون توجيه معين‬
‫من الباحث‪.‬‬
‫ً‪ :‬حسب طول المقابلة ومداها‪ :‬تقسم‬ ‫سادسا‬
‫إلى‬
‫أ‪ .‬المقابلة القصيرة‪.‬‬
‫ب‪ .‬المقابلة الطويلة‪.‬‬
‫ت‪ .‬المقابلة لمرة واحدة‪.‬‬
‫المقابلة المتكررة‪.‬‬ ‫ث‪.‬‬

You might also like