You are on page 1of 20

‫قيادة الدرك الوطني تطلق تطبيقا جديدا ع‪ È‬صسفحة «طريقي»‬ ‫على خلفية إاضسراب عمال مناجم تبسسة للحديد‬

‫كارث ـ ـ ـة‪ ..‬الف ـ ـرن التبليغ عن «كاميكاز» الطرقات ع‪È‬‬


‫العالـ ـي ينطف ـئ! الفايسسبوك بتسسجي‪Ó‬ت الفيديو!‬
‫‪8‬‬
‫الب‪Ó‬غات يتم –ويلها إا‪ ¤‬اأ’عوان ا‪Ÿ‬تواجدين با‪Ÿ‬يدان لتحرير ‪fl‬الفات‪ ‬‬ ‫‪5‬‬
‫فرن مركب ا◊جار توقف نشساطه بسسبب نقصص التموين با◊ديد ا‪ÿ‬ام‬
‫السسعر سسيكون مضساعفا ‘ حال الصسدام مع مصسر ‘ الدور الثا‪Ê‬‬

‫تذاكر مباريات «ا‪ÿ‬ضسر» ‘ «الكان»‬


‫بي ـن ‪ 900‬و‪ 5000‬دينـ ـ ـار!‬
‫التماسص سسنة حبسسا نافذا ‘ حق ا‪Ÿ‬عتدين على رئيسص شسبيبة القبائل شسريف م‪Ó‬ل‪ ‬‬
‫‪24-13‬‬

‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 30‬أافريــــل ‪ ٢0١٩‬الموافــــــق لـ ‪ ٢4‬ششعبان ‪ ١440‬هــ‪ -‬العـــدد ‪- 3434‬السشعــــــر ‪ ٢0‬دج‬

‫تلقى اسستدعاء للمثول أامام قاضسي التحقيق ‘ ‪fi‬كمة سسيدي ا‪fi‬مد ا‪ÿ‬ميسس ا‪Ÿ‬قبل‬
‫ً‬

‫هامل أامام القاضسي ‘ قضسية «كوكاي‪ Ú‬البوشسي»‬


‫قاضسـ ـ ـي التحقي ـ ـق سسيواج ـ ـه اللـ ـ ـ ـواء ا‪Ÿ‬تقاع ـ ـد باأ’دل ـ ـة ضسـ ـ ـ ـّده ‘ قضسيـ ـ ـ ـة «الكوكـ ـ ـ ـاي‪»Ú‬‬
‫‪5-3‬‬

‫التحقيقات توصسلت إا‪ ¤‬قرائن حول صسلة هامل بـ«البوشسي»‬


‫«البوشسي» كان يسستخدم «ا‪Ÿ‬يناء ا÷اف»‬
‫’بن هامل لوضسع ا◊اويات!‬
‫السسائـ ـق ا‪ ÿ‬ـاصص لل ـواء هامـ ـل كـ ـان مكلف ـ ـا‬
‫بتوف‪ Ò‬ا◊ماية لـ«البوشسي» ‘ تنق‪Ó‬ته‬
‫‪ 120‬دقيقـ ـ ـة مـ ـن التحقيـ ـق مع اللـ ـواء‬
‫ا‪Ÿ‬تقاعد هامل ‪Ã‬حكمة تيبازة!‬

‫‪fi‬كمـ ـة سسيـ ـدي ا‪fi‬مـ ـد –ّقـ ـق مع وزيـر‬


‫ا‪Ÿ‬الية ‪fi‬مد لوكال حول قضسايا فسساد‬
‫‪ISSN 1112-9980‬‬

‫ا‪Ù‬تالة حاولت تسسهيل إاجراءات ط‪Ó‬قها‬ ‫ا÷ر‪Á‬ة وقعت وسسط جموع ا‪Ÿ‬تسسّوق‪ Ú‬‬ ‫وفقا لنتائج التحقيق الوطني الذي قامت به وزارة الصسحة‬

‫‪ 23‬م ـ ـن ا‪Ÿ‬ئـ ـ ـة مـ ـ ـن ا÷زائـ ـري‪ Ú‬بائع سسمك يقتل زميله بطعنات خنجر وكيلة جمهورية ‘ ‪fi‬كمة بومرداسص تطيح‬
‫يعانـ ـون مـ ـن «’ طونسسي ـ ـو»! ‘ سسوق «ع‪ Ú‬تادلسص» ‪Ã‬سستغا‪ !Â‬بامرأاة انتحلت صسفة قاضٍص ‘ ›لسص تيبازة‬
‫‪24‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪2‬‬
‫‪¿GPGB ¿ƒ«Y‬‬ ‫‪h‬‬
‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 30‬أافريل ‪ ٢0١٩‬الموافق لـ ‪ ٢4‬ششعبان ‪ ١440‬ه ـ‬

‫لوكال ‪ّÁ‬وه ويفلت من عدسسات الكام‪Ò‬ات!‬


‫“ّكن وزير ا‪Ÿ‬الية‪fi ،‬مد لوكال‪ ،‬الذي مثل أامام قاضشي التحقيق لدى ‪fi‬كمة سشيدي ا‪fi‬مد‬
‫لف‪Ó-‬ت م‪-‬ن ع‪-‬دسش‪-‬ات ك‪-‬ام‪Ò‬ات ا‪Ÿ‬صش‪ّ-‬وري‪-‬ن‪ ،‬وذلك ‪Ÿ‬ا ق‪-‬ام‬ ‫ب ‪-‬ا÷زائ ‪-‬ر ال ‪-‬ع ‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬أامسس‪ ،‬م‪-‬ن ا إ‬
‫بالتمويه‪ ،‬حيث دخل بسشيارة خاصشة وخرج بسشيارة أاخرى‪ ،‬ليسشت نفسشها التي دخل بها‪ .‬ولوحظ‬
‫لع‪-‬م‪-‬ال ‪ ⁄‬ي‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ا بـ«ال‪-‬ب‪-‬ودي غ‪-‬ارد»‪ ،‬وق‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‬
‫أان ال‪-‬وزي‪-‬ر ا◊ا‹ ‘ ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة تصش‪-‬ري‪-‬ف ا أ‬
‫با‪Ù‬كمة بسشيارة واحدة‪ ،‬قبل أان تدخل السشيارة الثانية التي خرج على متنها‪ .‬ويواجه ا‪Ù‬افظ‬
‫السشابق لبنك ا÷زائر تهما تتعلق بتبديد ا‪Ÿ‬ال العام وا◊صشول على امتيازات غ‪ Ò‬مششروعة‪.‬‬
‫بح ـ ـ ـ ـث ‘ فائ ـ ـ ـ ـدة تشسكيل ـ ـ ـ ـة حكوم ـ ـ ـ ـة ب ـ ـ ـ ـدوي!‬
‫لول‪ ،‬نور‬ ‫لعضشاء حكومة الوزير ا أ‬‫لو‪ ⁄ ¤‬يدرج ال ّسش‪ Ò‬الذاتية أ‬ ‫ليزال ا‪Ÿ‬وقع الرسشمي للوزارة ا أ‬
‫لعمال‪.‬‬ ‫الدين بدوي‪ ،‬بالرغم من مرور أاك‪ Ì‬من ششهر على إاع‪Ó‬ن تششكيلة حكومة تصشريف ا أ‬
‫وي‪Ó‬حظ ا‪Ÿ‬تصشفح للموقع أانه ل ‪Á‬كن الدخول للتعّرف على تششكيلة ا◊كومة‪ ،‬وهو ما يعني أان‬
‫لعمال‪ ،‬مع العلم أان‬ ‫لعضشاء حكومة تصشريف ا أ‬‫القائم‪ Ú‬على ا‪Ÿ‬وقع ‪ ⁄‬يتلقوا بعد السش‪ Ò‬الذاتية أ‬
‫لول تسشارع مع كل تغي‪ Ò‬وزاري إا‪ ¤‬تغي‪ Ò‬تششكيلة ا◊كومة القد‪Á‬ة با÷ديدة‪،‬‬ ‫مصشالح الوزير ا أ‬
‫ط‪Ó‬ع عليها‪.‬‬‫لتمك‪ Ú‬متصشفحي ا‪Ÿ‬وقع من ال ّ‬

‫لهذه األسسباب ‪ُ ⁄‬تمنع ‪fi‬اضسرة‬ ‫الصسحافة ‡نوعة من نقل «تبهدايل األف‪Ó‬ن»!‬ ‫بلج ـ ـود يتوّعـ ـد شسرك ـات إا‚از‬
‫النفصسا‹ فرحات مهني!‬ ‫قّررت اإدارة حزب جبهة التحرير الوطني منع‬ ‫مسساكـ ـ ـ ـن «عـ ـ ـ ـدل»‬
‫اأوضشح رئيسس جامعة مولود معمري بتيزي وزو‪ ،‬تسشة اأحمد‪ ،‬اأن‬ ‫الصشحافة من تغطية اجتماع اللجنة ا‪Ÿ‬ركزية‬ ‫أاع ‪-‬ل ‪-‬ن وزي ‪-‬ر السش‪-‬ك‪-‬ن وال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ران وا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ال‬
‫اإدارة ا÷امعة ‪ ⁄‬ترّخصس لتنظيم اأي ‪fi‬اضشرة لزعيم ا◊ركة‬ ‫لن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب اأم‪ Ú‬ع ‪-‬ام ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬زب‪ ،‬وذلك ب ‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ود‪ ،‬أان‪-‬ه سش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ات‪-‬خ‪-‬اذ إاجراءات قانونية ضشد‬
‫الن ‪-‬فصش ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة «ا‪Ÿ‬اك»‪ ،‬ف‪-‬رح‪-‬ات م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن ق‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬
‫باأهمية ا‪Ÿ‬واجهة الفكرية‪ .‬وقال رئيسس ا÷امعة ‘ رّده على‬ ‫فضش ‪-‬حت ب ‪-‬الصش ‪-‬وت والصش ‪-‬ورة‪ ،‬ال‪-‬ف‪-‬وضش‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات التي ل –‪Î‬م آاجال إا‚از ‪fl‬تلف‬
‫ا÷دل الكب‪ Ò‬الذي اأث‪ Ò‬حول القضشية‪ ،‬اإن هوؤلء يريدون منع‬ ‫رافقت اأششغال الجتماع الأول الذي فششل ‘‬ ‫مششاريع برنامج الوكالة الوطنية لتحسش‪ Ú‬السشكن‬
‫ا‪Ù‬اضش ‪-‬رة ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬وة ا‪Ÿ‬ادي ‪-‬ة وم‪-‬ن ث‪-‬م ال‪-‬دف‪-‬ع اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة ب‪Ú‬‬ ‫انتخاب اأم‪ Ú‬عام‪.‬‬ ‫وت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ره «ع‪-‬دل»‪ .‬وأاوضش‪-‬ح ال‪-‬وزي‪-‬ر ب‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ود‪ ،‬على‬
‫ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة واأع‪-‬وان الأم‪-‬ن واإغ‪-‬راق م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬بائل ›ددا بششكل‬ ‫وي‪- - -‬ب‪- - -‬دو اأن ا◊زب ق ‪ّ- -‬رر ه ‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬رة اإج ‪- -‬راء‬ ‫ه ‪-‬امشس زي ‪-‬ارة ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل وال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ادت‪-‬ه إا‪¤‬‬
‫خاصس وا÷زائر بششكل عام‪ ‘ ،‬دّوامة من الدم والنار‪ ،‬مضشيفا‬ ‫ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ا÷دي ‪-‬دة سش ‪-‬ي ‪-‬دي ع ‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ل‪-‬ه ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر‬
‫اأن‪ ‬الأسش ‪-‬رة ا÷ام ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي اإل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ن اأسش‪-‬ات‪-‬ذة وط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫النتخابات ‘ جلسشة مغلقة حتى ل يتم نقل‬
‫وم‪-‬وظ‪-‬ف‪ ،Ú‬واع‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬سش‪-‬وؤول‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وال‪-‬ك‪ّ-‬ل ‘ ط‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة الدفاع عن‬ ‫هذا «التبهدايل» الذي اأسشاء كث‪Ò‬ا لسشمعة ا◊زب‪ ،‬بعدما ششهد الجتماع مششادات ك‪Ó‬مية وصشلت‬ ‫لجال‪ ،‬سشواء من قبل‬ ‫العاصشمة‪ ،‬أان أاي إاخ‪Ó‬ل با آ‬
‫ب والششتم ب‪ Ú‬قيادات ا◊زب واأعضشاء من اللجنة ا‪Ÿ‬ركزية‪.‬‬ ‫لداري‪ Ú‬أاو ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪- -‬ات‪ ،‬سش ‪-‬ت‪ّÎ‬ت ‪-‬ب‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪- -‬ؤوول‪ Ú‬ا إ‬
‫مبادئ ا÷مهورية والوحدة الوطنية‪ ،‬ويناضشلون‪ ‬من اأجل جزائر‬
‫طا‪Ÿ‬ا حلم بها الششهداء الأبرار‪.‬‬ ‫اإ‪ ¤‬تبادل السش ّ‬ ‫عنه إاجراءات ‘ حدود ما يسشمح به القانون‪.‬‬

‫‪â`````````µf‬‬
‫ا‪Ÿ‬بليسشي‪ Ú‬وا‪Ÿ‬وتى‬ ‫^^ قالك هاذي عجوز كب‪Ò‬ة ‘ عرسس‪ ،‬قالولها‬
‫أايا هذا السشيد قاعد يقلب ‘ ا‪Ÿ‬وتى‬ ‫ماديري والو‬
‫قالوا واحد أانعل بليسس آاصشاحبي هاذوا راهم موتى‬ ‫غ‪ Ò‬ته‪Ó‬ي ‘ ال‪È‬مة تاع «السشفة» ( السشفة هي “ر‬
‫ق ‪-‬ال ‪-‬و ل ل را‪ Ê‬ن ‪-‬ح ‪-‬وسس ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬روسش‪-‬وف‪-‬ور نسش‪-‬ال‪-‬وا‬ ‫يابسس يفوروه ‘ ال‪È‬مة باشس يو‹ طري)‬
‫الصشرف‬ ‫أاي ‪-‬ا ب ‪-‬دات ال‪È‬م ‪-‬ة ت ‪-‬غ ‪-‬ل ‪-‬ي وب ‪-‬دا ال ‪-‬ب ‪-‬خ‪-‬ار يضش‪-‬غ‪-‬ط ‘‬
‫^^ قالك هاذو زوج ناقصش‪ ‘ Ú‬النظر‬ ‫الكوزينة‬
‫ت‪-‬راه‪-‬ن‪-‬وا ع‪-‬ل‪-‬ى شش‪-‬ك‪-‬ون ‹ يشش‪-‬وف م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ح‪ ،‬وقفوا أامام‬ ‫العجوز من الضشغط داخت‪ ،‬داوها للسشبيطار‬
‫حانوت (خضشار) بعيد ششوية‬ ‫ضش‪-‬رب‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يب بصش‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ات ف‪-‬اقت‪ ،‬ق‪-‬ال‪-‬ل‪-‬ها الطبيب‬
‫وقال لصشاحبوا واشس راهو حاط قدام الباب‬ ‫واشس عرفتيني‬
‫قالوا راهو حاط القارسس جاوبو اآلخر قالوا لل‬ ‫قاتلو عرفتك إايه‪ ،‬قاللها ششكون أانا‪ ،‬قاتلو «السشفة»‪.‬‬
‫راهو حاط البطيخ‬ ‫^^ ق ‪- -‬الك ه ‪- -‬ذا واح ‪- -‬د مشش ‪- -‬ح ‪- -‬اح ك‪- -‬ان راكب ‘‬
‫(( قارسس ‪ ،‬بطيخ ‪ ،‬قارسس ‪ ،‬بطيخ ‪))...‬‬ ‫ال‪Î‬ونسشبور‬
‫أايا راحوا قدموا عند ا◊انوت لقاوه مغلوق‪.‬‬ ‫أاي ‪-‬ا ‘ ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق سش ‪-‬رات ب‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م آاكسش‪-‬ي‪-‬دو ك‪-‬اي‪-‬ن ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬

‫‪ájQÉ¡°TGE áMÉ°ùe‬‬ ‫بريد ا÷زائر «يخّمم ‘ الزماڤرة»‬


‫أاع‪-‬ل‪-‬نت م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ة ال‪È‬ي‪-‬د السش‪-‬ري‪-‬ع‪ ،‬ف‪-‬رع م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ة ب‪-‬ري‪-‬د ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬عن‬
‫عرضس ترويجي خاصّس ‪Ã‬ناسشبة الششهر الفضشيل‪ ،‬أاطلقت عليه تسشمية‬
‫«ريحة لب‪Ó‬د»‪ ،‬حيث سشيسشتفيد من خ‪Ó‬له الزبائن الذين سش‪Ò‬سشلون‬
‫طرودا بحمولة ‪ 4‬كيلوغرام‪ ،‬من دفع قيمة كيلوغرام‪ Ú‬فقط‪ ،‬وهو ما‬
‫ي‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي أان ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وغ‪-‬رام‪ Ú‬اآلخ‪-‬ري‪-‬ن سش‪-‬ي‪-‬كونان ›انا‪ .‬ويأاتي العرضس‬
‫ال‪Î‬ويجي للمؤوسشسشة من أاجل التيسش‪ Ò‬على العائ‪Ó‬ت ‘ التواصشل مع‬
‫أافرادها ا‪Ÿ‬قيم‪ ‘ Ú‬ا‪ÿ‬ارج‪ ،‬من خ‪Ó‬ل إارسشال بعضس األششياء التي‬
‫تذكرهم بعادات وتقاليد الوطن األم خ‪Ó‬ل هذا الششهر‪.‬‬

‫انتهى زمن التدّخل ‘ ال–اديات الرياضسية‬


‫أاكد وزير الششباب والرياضشة‪ ،‬رؤووف برناوي‪ ،‬أان زمن التدخل‬
‫‘ الششؤوون الداخلية ل‪–Ó‬اديات الرياضشية قد وّلى‪ .‬وقال‬
‫الوزير برناوي إان القوان‪ Ú‬التي تسش‪ Ò‬بها ال–اديات يجب‬
‫لمور‬‫أان –‪Î‬مها الوزارة‪ ،‬من خ‪Ó‬ل عدم التدخل ‘ كافة ا أ‬
‫ا‪ÿ‬اصشة التي تضشبط سش‪ Ò‬هذه ال–اديات الرياضشية التي‬
‫تسش‪Ò‬ها ا÷معيات العامة النتخابية‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 30‬اأفريل ‪ 2019‬الموافق ‪ 24‬شسعبان ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫إلح ـدث‬
‫–قيقات شصرطة العفرون كشصفت عن تواطؤو موظف‬ ‫دخل مبنى ا‪Ù‬كمة وغادره –ت هتافات «جيبوه لشصعيبة جيبوه»‬
‫‘ «كناسس» وشصريك ثالث‬
‫صصاحبة مقهى أإن‪Î‬نت تقود «جمهورية موإزية»‬
‫‪fl‬تصصة ‘ تزوير جوإزإت إلسصفر و«إلفيزإ»‬
‫‪ 120‬دقيقة من إلتحقيق مع إللوإء إ‪Ÿ‬تقـاعد هامل!‬
‫أاط‪-‬احت ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ال‪-‬فرقة اإ’قتصسادية ا‪Ÿ‬وظ‪- -‬ف‪ Ú‬ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ب ‪-‬الضس ‪-‬م ‪-‬ان‬ ‫^ إلوإ‹ إلسصابق «غ‪Ó‬ي» “ت مسصاءلته حول عقار من ‪ 5‬آإلف م‪ Î‬مربع ‘ إلقليعة منحه لبن هامل‬
‫وا‪Ÿ‬الية با‪Ÿ‬صسلحة الو’ئية للشسرطة ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‘ م ‪-‬وزاي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي ك‪-‬ان‬
‫ال‪- -‬قضس‪- -‬ائ‪- -‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬أام ‪-‬ن و’ي ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬دة‪ ،‬يسس ‪-‬اع ‪-‬ده ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى اسس ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬راج وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫^ ‪fi‬كمة تيبازة تسصتدعي إبن مسصؤوول كب‪ Ò‬آإخر للتحقيق معه حول إلسصتفادة من عقار ‘ شصرشصال‬
‫بجمهورية موازية ‘ تزوير جوازات التأام‪ Ú‬للمواطن‪ Ú‬من دون أان يكونوا‬
‫السسفر و«فيزا شسنغن» ‪ı‬تلف الدول مسسجل‪ Ú‬بصسندوق «كناسس»‪ .‬وعليه ”‬ ‫ششهد ‪fi‬يط مبنى ‪fi‬كمة تيبازة‪ ،‬صشبيحة أمسس‪ ،‬أجوأء غ‪ Ò‬عادية‪ ،‬حيث كان ألعششرأت من ألصشحافي‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬صشورين‬
‫اأ’وروب‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬خ‪- -‬اصس‪- -‬ة ف ‪-‬رنسس ‪-‬او وك ‪-‬ذا توقيف ا‪Ÿ‬شستبه فيهما وشسخصس ثالث‬ ‫ينتششرون ‘ أرجاء ألسشاحة أ‪Ÿ‬قابلة ‪Ÿ‬بنى أ‪Ù‬كمة‪ ،‬فيما رأح ألعششرأت من أفرأد ألششرطة بالزي ألرسشمي وأ‪Ÿ‬د‪Ê‬‬
‫شسهادات صسادرة من ‪fl‬تلف الهيئات ‘ العملية‪ ،‬وبعد عملية تفتيشس منازل‬ ‫ينتششرون وسشطهم أو يحيطون با‪Ÿ‬وقع‪ ،‬فارضش‪ Ú‬طوقا –سشبا للحظات مهمة‪.‬‬
‫وم ‪-‬ؤوسسسس ‪-‬ات ال ‪-‬دول ‪-‬ة‪ ،‬ت‪Î‬أاسس ‪-‬ه ‪-‬ا ف ‪-‬ت‪-‬اة ا‪Ÿ‬شستبه فيهم الث‪Ó‬ثة وا‪Ù‬ل‪ ،‬ع‪Ì‬وا‬
‫“لك ‪fi‬ل «أان‪Î‬نت» ك‪- - -‬ائ‪- - -‬ن ‪fi‬ل ‪- -‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى ›م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن ج‪-‬وازات السس‪-‬ف‪-‬ر‬
‫عقار ي‪Î‬بع على مسساحة ‪ 5‬اآ’ف‬ ‫جي‪ .‹Ó‬ع‬
‫م‪ Î‬وي‪-‬ق‪-‬ع ب‪-‬اإق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬لدية القليعة‪،‬‬
‫ب‪-‬وسس‪-‬ط م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ف‪-‬رون‪ ،‬التي ح‪s‬ولته وال‪- -‬ت‪- -‬أاشس‪Ò‬ات ا‪Ÿ‬زورة وك‪- -‬ذا وث‪- -‬ائ‪- -‬ق‬
‫إا‪ ¤‬سسفارة ’سستخراج التأاشس‪Ò‬ات نحو إاداري ‪-‬ة ت ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل ‘ شس‪-‬ه‪-‬ادات ال‪-‬نشس‪-‬اط‬ ‫لنجل اللواء ا‪Ÿ‬تقاعد‪.‬‬ ‫‘ ح ‪- -‬دود السس‪- -‬اع‪- -‬ة ال‪- -‬ع‪- -‬اشس‪- -‬رة‪،‬‬
‫ع‪- -‬واصس‪- -‬م أاوروب ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ã‬وجب م ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات الضس ‪- -‬ري ‪- -‬ب ‪- -‬ي و‪fi‬ررات ج ‪- -‬ب ‪- -‬ائ ‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫و‘ ه ‪- - - -‬ذا ا’إط‪- - - -‬ار‪ ،‬اأوضس‪- - - -‬حت‬ ‫شسوهدت سسيارة «باسسات» سسوداء‬
‫م ‪-‬ز‪s‬ورة ب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬واط‪-‬ؤو م‪-‬ع م‪-‬وظ‪-‬ف ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل وشس ‪-‬ه ‪-‬ادات ع ‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫مصس‪-‬ادر «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» اأن وا‹ ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ازة‬ ‫اللون تتقدم من مبنى ا‪Ù‬كمة‪،‬‬
‫بصس‪- -‬ن‪- -‬دوق الضس‪- -‬م‪- -‬ان ا’ج‪- -‬ت‪- -‬م ‪-‬اع ‪-‬ي وشس ‪- -‬ه ‪- -‬ادات ا’ن‪- -‬تسس‪- -‬اب وشس‪- -‬ه‪- -‬ادات‬ ‫السس‪- -‬اب‪- -‬ق م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر اأن ي ‪-‬ت ‪-‬م‬ ‫ل‪- -‬ي‪- -‬درك ا÷م‪- -‬ي‪- -‬ع ح ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬م ‪-‬ن‬
‫«كناسس» وشسخصس ثالث –صسلوا على ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا مزورة وموضسوع عليها‬ ‫اسستدعاوؤه ›ددا اإ‪ ¤‬جانب عدد‬ ‫صس‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ي‪ Ú‬واأف‪-‬راد شس‪-‬رطة وحتى‬
‫أاختام ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات العمومية‪ ،‬كما ”‬ ‫أاموال طائلة وراء هذه اأ’فعال‪.‬‬ ‫من ا‪Ÿ‬ديرين السسابق‪ Ú‬للف‪Ó‬حة‬ ‫م‪-‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ت‪-‬واف‪-‬دوا ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬وق‪-‬ع‪،‬‬
‫واسس ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ادا إا‪ ¤‬مصس‪-‬در «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ت‪-‬ع‪-‬ود ح‪-‬ج‪-‬ز م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ا‹ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬ملة الصسعبة‬ ‫واأم ‪Ó- -‬ك ال ‪- -‬دول ‪- -‬ة والصس ‪- -‬ن ‪- -‬اع‪- -‬ة‬ ‫اأن ت ‪-‬لك ال ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ظ ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ق‪-‬د‬
‫حيثيات العملية النوعية إا‪ ¤‬معلومات «اأ’ورو»‪ ،‬باإ’ضسافة إا‪ ¤‬حجز معدات‬ ‫وا’سس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ار‪Ÿ ،‬سس‪-‬اءل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ح‪-‬ول‬ ‫ح ‪- -‬لت‪ ،‬ح ‪- -‬يث شس‪- -‬رع ا÷م‪- -‬ي‪- -‬ع ‘‬
‫–صس‪-‬لت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ال‪-‬فرقة عن ت‪-‬زوي‪-‬ر و‪fl‬ت‪-‬وم‪-‬ة ب‪-‬أاخ‪-‬ت‪-‬ام مسس‪-‬تنسسخة‬ ‫عدد من ا‪Ÿ‬شساريع وا’سستفادات‬ ‫ا÷ري ‘ كل ا’‪Œ‬اهات‪ ،‬فراح‬
‫وجود صساحبة ‪fi‬ل أان‪Î‬نت يقع وسسط ب‪- -‬ا‪Ù‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري ت ‪-‬خصس ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ات‬ ‫العقارية التي –صسل عليها اأفراد‬ ‫الصس ‪-‬ح ‪-‬اف ‪-‬ي‪-‬ون ي‪-‬ح‪-‬اول‪-‬ون ال‪-‬ركضس‬
‫م‪- -‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ف ‪-‬رون ت ‪-‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬ال ‪-‬نصسب وم ‪- -‬ؤوسسسس‪- -‬ات ع‪- -‬م‪- -‬وم‪- -‬ي‪- -‬ة وخ‪- -‬اصس‪- -‬ة‬ ‫عائلة اللواء ا‪Ÿ‬تقاعد عبد الغني‬ ‫وراء السس ‪-‬ي ‪-‬ارة اأو اسس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬اق م‪-‬ك‪-‬ان‬
‫وا’حتيال على ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬عن طريق و›م ‪-‬وع ‪-‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬نسس ‪-‬خ ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫ه‪- -‬ام ‪-‬ل‪ ،‬ب ‪-‬اسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل ن ‪-‬ف ‪-‬وذ ه ‪-‬ذا‬ ‫ركنها‪ ،‬فيما حاول اأفراد الشسرطة‬
‫تزوير ملفات ا◊صسول على تأاشس‪Ò‬ات الوثائق والشسهادات اإ’دارية ا‪Ÿ‬درجة‬ ‫ا’أخ‪ ،Ò‬وه‪- -‬و م‪- -‬ا ي‪- -‬ع‪- -‬ت‪ È‬ب‪- -‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر‬ ‫اأخ ‪-‬رى اأم ‪-‬ام ق ‪-‬اضس ‪-‬ي ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫مسس‪Ò‬ات وم‪- -‬ظ ‪-‬اه ‪-‬رات ا◊راك‪،‬‬ ‫اإح ‪-‬اط ‪-‬ة ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ة وم ‪-‬ن ‪-‬ع ك ‪-‬ل م ‪-‬ن‬
‫«شس ‪-‬ن‪-‬غ‪-‬ن» ب‪-‬ط‪-‬رق غ‪ Ò‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ‘ أاق ‪- -‬راصس مضس ‪- -‬غ ‪- -‬وط ‪- -‬ة ودع ‪- -‬ائ‪- -‬م‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون «اأنشس‪-‬ط‪-‬ة غ‪ Ò‬مشس‪-‬روع‪-‬ة‬ ‫’سس‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬م ‪-‬ال ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ع ‪-‬ه‪.‬‬ ‫‘ ح‪ Ú‬راح اآخ ‪- -‬رون يصس‪- -‬ي‪- -‬ح‪- -‬ون‬ ‫يحاول ا’ق‪Î‬اب منها‪.‬‬
‫وضس ‪- -‬ع ا‪Ù‬ل –ت ا‪Ÿ‬راق ‪- -‬ب‪- -‬ة‪ ،‬أاي‪- -‬ن إال ‪-‬ك‪Î‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى‪ .‬ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‬ ‫وسس ‪-‬وء اسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام ل‪-‬ل‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة»‪‘ .‬‬ ‫وكشس ‪- -‬فت مصس ‪- -‬ادر اأخ‪- -‬رى ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫مرددين عبارات «جيبوه لشسعيبة‬ ‫وبعد ثواٍن من الفوضسى‪ ،‬توقفت‬
‫أاسسفرت نتائج التحقيقات‪ ‬أان صساحبة الث‪Ó‬ثة ” –ويلهم إا‪ ¤‬مقر الفرقة‬ ‫سس‪-‬ي‪-‬اق م‪-‬تصس‪-‬ل‪ ،‬وردت اأن‪-‬ب‪-‬اء‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫اط‪Ó- -‬ع ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ف‪ ،‬اأن رئ ‪-‬يسس اأم ‪-‬ن‬ ‫جيبوه»‪.‬‬ ‫السس‪- -‬ي ‪-‬ارة السس ‪-‬وداء‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬دو وج ‪-‬ه‬
‫ا‪Ù‬ل “ارسس نشس‪- - - - - - - - - - - -‬اط ا‪Ù‬ل اأ’م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬واصس‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق وم‪-‬ن ثم‬ ‫زوال اأمسس‪ ،‬بشس ‪- - -‬اأن مشس ‪- - -‬اه ‪- - -‬دة‬ ‫و’ية تيبازة ا’أسسبق‪ ،‬سسليم جاي‬ ‫وب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا دخ ‪-‬ل ال‪-‬ل‪-‬واء ا‪Ÿ‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د‬ ‫ال ‪-‬ل ‪-‬واء ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬د ع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬غ ‪-‬ن ‪-‬ي‬
‫أ’غ‪-‬راضس ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ح‪-‬اولته إا‪ ¤‬ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه ‪-‬م أام ‪-‬ام وك ‪-‬ي ‪-‬ل ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬واج ‪-‬د اب ‪-‬ن مسس ‪-‬وؤول ح ‪-‬ا‹ ك‪-‬ب‪Ò‬‬ ‫ج ‪- -‬اي‪ ،‬ال ‪- -‬ذي ك ‪- -‬ان اأح ‪- -‬د اأق‪- -‬رب‬ ‫مبنى ا‪Ù‬كمة‪ ” ،‬توجيهه نحو‬
‫سسفارة خاصسة ’سستخراج التأاشس‪Ò‬ات ‪Ã‬ح ‪-‬ك ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ف‪-‬رون‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ‘ اأ’خ‪Ò‬‬ ‫ه ‪-‬ام ‪-‬ل‪ ،‬ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ا’أسس ‪-‬ب ‪-‬ق ل ‪Ó-‬أم‪-‬ن‬
‫ب ‪- -‬اإح ‪- -‬دى ال ‪- -‬وزارات ‘ م ‪- -‬ب ‪- -‬ن‪- -‬ى‬ ‫م‪-‬ق‪-‬رب‪-‬ي ال‪-‬ل‪-‬واء ا‪Ÿ‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د هامل‪،‬‬ ‫م‪-‬ك‪-‬تب ق‪-‬اضس‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قيق بالغرفة‬ ‫الوطني‪ ،‬من وراء الزجاج ا‪Ÿ‬عتم‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬زورة وكذا جوازات السسفر ا‪Ÿ‬زورة وضس‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م –ت ال‪-‬رق‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ية‪‘ ‬‬ ‫‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ازة‪ ،‬ح‪-‬يث ق‪-‬دم ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ق‪- -‬د م‪ُ- -‬ث ‪- -‬ل‪ ،‬اأمسس‪ ،‬اأم‪- -‬ام ق‪- -‬اضس ‪-‬ي‬ ‫ا’أو‪ ،¤‬اأين جرى سسماع اأقواله ‘‬
‫سصارة‪ .‬ق‬ ‫لبعضس اأ’شسخاصس‪ ،‬وهذا بتواطؤو أاحد انتظار ‪fi‬اكمتهم‪.‬‬ ‫اأين كان يركب بجانب ابنه سسائق‬
‫م‪ Ï‬سس‪- -‬ي‪- -‬ارة «ت‪- -‬ي‪- -‬ڤ‪- -‬وان» سس ‪-‬وداء‬ ‫التحقيق‪ ،‬فيما ‪ ⁄‬ترد اإيضساحات‬ ‫اإطار –قيق قضسائي يجري حاليا‬ ‫السس‪- -‬ي‪- -‬ارة‪ ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل اأن ي ‪-‬ن ‪-‬زل م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫الدرك يحاصصر الطريق ‪Ÿ‬نع تنقل ُما‪Ó‬ك ا‪Ÿ‬صصنع وأافراد‬ ‫اللون‪.‬‬ ‫بشس‪- -‬اأن ا‪Ÿ‬وق‪- -‬ع ال‪- -‬ذي م‪- -‬ث‪- -‬ل م‪- -‬ن‬ ‫على مسستوى ‪fi‬كمة تيبازة حول‬ ‫م‪Î‬ج ‪ ،Ó- -‬ل‪- -‬ك‪- -‬ن ب‪- -‬ط‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ة غ‪Ò‬‬
‫عرشصهم من الشصريعة ل‪Ó‬نتقام‬ ‫واأوضس ‪- - -‬ح ا‪Ÿ‬صس ‪- - -‬در ال ‪- - -‬ذي اأورد‬ ‫خ‪Ó‬له‪ ،‬اإن كان متهما اأم شساهدا‪.‬‬ ‫شسبهات فسساد‪.‬‬ ‫م‪- - -‬ع‪- - -‬ه‪- - -‬ودة‪ ،‬ح ‪- -‬يث راح ال ‪- -‬ل ‪- -‬واء‬
‫ا‪ ،Èÿ‬اأن ‚ل ا‪Ÿ‬سس ‪-‬وؤول ال ‪-‬ك ‪-‬ب‪Ò‬‬ ‫وقالت مصسادر «النهار» اإن اسسم‬ ‫وقالت مصسادر «النهار» اإن اللواء‬
‫إنقاذ ‪ 3‬عمال حاصصرتهم إلن‪Ò‬إن وإ‪Ù‬تجون‬ ‫ق ‪-‬د ج ‪-‬رى اسس ‪-‬ت ‪-‬دع‪-‬اوؤه ه‪-‬و ا’آخ‪-‬ر‬ ‫«جاي جاي» ورد ‘ التحقيقات‪،‬‬ ‫هامل ‪ ⁄‬توجه له اأي تهمة بعد‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ق‪- -‬اع‪- -‬د ي‪- -‬خ‪- -‬ط‪- -‬و خ‪- -‬ط‪- -‬وات‬
‫متسسارعة من دون اأن يلتفت اإ‪¤‬‬
‫لسس‪-‬وؤال‪-‬ه ع‪-‬ن ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة حصس‪-‬وله على‬
‫يحّولون مصصنع «يوكوسس» إ‪ ¤‬رماد ‘ تبسصة‬ ‫عقار ‘ ضسواحي مدينة شسرشسال‬
‫ب ‪-‬ع‪-‬د سس‪-‬م‪-‬اع اأق‪-‬وال واإف‪-‬ادات وا‹‬
‫تيبازة السسابق‪ ،‬موسسى غ‪Ó‬ي‪ ،‬اأول‬
‫خ‪Ó‬ل اأول جلسسة سسماع ’أقواله‪،‬‬
‫ل‪-‬تضس‪-‬ي‪-‬ف ا‪Ÿ‬صس‪-‬ادر اأن‪-‬ه ي‪-‬ن‪-‬تظر اأن‬
‫اأحد‪ ،‬فيما شسرعت حناجر بعضس‬
‫ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن‪ ‘ Ú‬ت‪- -‬ردي‪- -‬د ع‪- -‬ب‪- -‬ارات‬
‫^ «إلعروشصية» و«إلتاغنانت» تعصصفان ‪Ã‬صص‪ Ò‬عائ‪Ó‬ت ‪ 200‬عامل قبيل شصهر رمضصان‬ ‫‘ اإطار ا’سستثمار‪.‬‬ ‫اأمسس‪ ،‬حيث جرت مسساءلته بشساأن‬ ‫‪Á‬ثل اللواء ا‪Ÿ‬تقاعد هامل مرة‬ ‫وه‪-‬ت‪-‬اف‪-‬ات األ‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ون ‘‬
‫عرفت مدينة ا◊مامات‬ ‫تلقى اسصتدعاء للمثول أامام قاضصي التحقيق ‪Ã‬حكمة سصيدي ا‪fi‬مد ا‪ÿ‬ميسس ا‪Ÿ‬قبل‬
‫ب ‪- -‬و’ي ‪- -‬ة ت ‪- -‬بسس ‪- -‬ة‪ ،‬م ‪- -‬ن‪- -‬ذ‬
‫السس‪- - -‬اع‪- - -‬ات اأ’و‪ ¤‬م‪- - -‬ن‬
‫صسباح أامسس‪ ،‬حالة هدوء‬
‫هامـ ـ ـل أإم ـ ـام إلقاضص ـ ـي ف ـ ـي قضصيـ ـة كوكاييـ ـن «إلبـ ـ ـوشصـ ـي»‬
‫وت ‪-‬رقب م ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬وع ب ‪-‬أاج ‪-‬واء‬ ‫^ قاضصي إلتحقيق سصيوإجه إللوإء إ‪Ÿ‬تقاعد باألدلة ضصده ‘ قضصية إلكوكاي‪ ^ Ú‬إلتحقيقات توصصلت إ‪ ¤‬قرإئن حول صصلة هامل بـ«إلبوشصي»‬
‫مشسحونة واصسلت خ‪Ó‬لها‬
‫ق ‪-‬وات م ‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة الشس‪-‬غب‬ ‫^ «إلبوشصي» كان يسصتخدم إ‪Ÿ‬يناء إ÷اف لبن هامل لوضصع إ◊اويات ^ إلسصائق إ‪ÿ‬اصس للوإء هامل كان مكلفا بتوف‪ Ò‬إ◊ماية لـ«إلبوشصي» ‘ تنق‪Ó‬ته‬
‫للدرك الوطني تواجدها‬ ‫«البوشسي» وضسمان تنق‪Ó‬ته‪ ،‬خصسوصسا إا‪ ¤‬ا‪ÿ‬ارج‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تقاعد جاء بعد التوصسل إا‪ ¤‬قرائن قوية‪ ،‬تثبت‬ ‫‪ُÁ‬ث‪-‬ل ال‪-‬ل‪-‬واء ا‪Ÿ‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ي هامل‪ ،‬ا‪Ÿ‬دير‬
‫ا‪Ÿ‬ك ‪- - -‬ث ‪- - -‬ف و‪fi‬اصس‪- - -‬رة‬ ‫بسس‪Ó‬سسة وتفادي التفتيشس‪.‬‬ ‫‪Ó‬م ‪-‬ن ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‬ ‫صس‪- -‬ل‪- -‬ة ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ر ال‪- -‬ع‪- -‬ام اأ’سس‪- -‬ب‪- -‬ق ل‪ - -‬أ‬ ‫‪Ó‬من الوطني‪ ،‬أامام قاضسي التحقيق‬ ‫العام اأ’سسبق ل أ‬
‫ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬و’ئ‪-‬ي الرابط‬ ‫وم ‪-‬ن شس ‪-‬أان ك‪-‬ل ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات وأاخ‪-‬رى ‪ ⁄‬ن‪-‬ت‪-‬وصس‪-‬ل‬ ‫بـ«البوشسي»‪ ،‬خصسوصسا ما تعلق با‪Ÿ‬يناء ا÷اف الذي‬ ‫‪Ã‬ح ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ة سس ‪-‬ي ‪-‬دي ا‪fi‬م ‪-‬د ب ‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ا‪ÿ‬م‪-‬يسس‬
‫ب‪ Ú‬ا◊م ‪-‬ام ‪-‬ات وم ‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫إال ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬أان تشس ‪-‬ك ‪-‬ل ق ‪-‬رائ ‪-‬ن وأادل ‪-‬ة ق ‪-‬وي ‪-‬ة ضس ‪-‬د ال‪-‬ل‪-‬واء‬ ‫‪Á‬ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ه أاح‪-‬د أاب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪ ،‬وال‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن ب‪-‬إاق‪-‬ليم و’ية وهران‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‪-‬ه ‘ ج‪-‬وانب م‪-‬تعلقة بقضسية‬
‫الشس ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ة مسس ‪-‬ق‪-‬ط رأاسس‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬د‪ ،‬ع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬غ ‪-‬ن‪-‬ي ه‪-‬ام‪-‬ل‪ ،‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬رت‪-‬قب أان‬ ‫وال ‪-‬ذي ك ‪-‬ان سس ‪ُ-‬ي ‪-‬سس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم م‪-‬ن ط‪-‬رف «ال‪-‬ب‪-‬وشس‪-‬ي» ‘‬ ‫ب‪-‬ارون ا‪ı‬درات‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ال شس‪-‬ي‪-‬خ‪-‬ي‪ ،‬ا‪Ÿ‬ع‪-‬روف ب‪-‬اسس‪-‬م‬
‫أاط ‪-‬ل ‪-‬قت ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ن‪-‬ار‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ور ث‪-‬ائ‪-‬رة‬ ‫صس‪- -‬احب مصس‪- -‬ن‪- -‬ع ا‪Ÿ‬ي‪- -‬اه ا‪Ÿ‬ع ‪-‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫العشسرات من الشسباب الذين أاضسرموا‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬م ‪-‬ى «ي ‪-‬وك ‪-‬وسس» ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬
‫يواجهه بها قاضسي التحقيق‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس القادم‪.‬‬ ‫تفريغ حاويات ا‪ı‬درات الصسلبة لو’ حجزها‪.‬‬ ‫«البوشسي»‪.‬‬
‫ال‪- -‬ن‪Ò‬ان ‘ شس‪- -‬اح‪- -‬ن ‪-‬ت‪ Ú‬وسس ‪-‬ي ‪-‬ارة إا‪¤‬‬ ‫مرتفعات القعقاع وطريق قسسنطينة‪،‬‬ ‫‪Œ‬در اإ’شس ‪-‬ارة إا‪ ¤‬أان مصس ‪-‬ال‪-‬ح ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‬ ‫وتضس‪-‬ي‪-‬ف ا‪Ÿ‬صس‪-‬ادر أان ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات التي أاجريت ‘‬ ‫وحسسب مصسادر مطلعة‪ ،‬فإان اللواء ا‪Ÿ‬تقاعد هامل‬
‫ج‪- -‬انب ح ‪-‬ظ‪Ò‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬اد‪ ،‬وإا‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة‬ ‫‪Ÿ‬ن ‪-‬ع وصس ‪-‬ول أاق‪-‬ارب صس‪-‬احب مصس‪-‬ن‪-‬ع‬ ‫‪Ó‬م ‪-‬ن ال ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ق‪-‬د أاصس‪-‬درت ‘ ب‪-‬داي‪-‬ة الصس‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫قضسية أاك‪ È‬شسحنة من ا‪ı‬درات ” حجزها ‘‬ ‫ق ‪-‬د ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ى اسس ‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء م‪-‬ن ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬دي ا‪fi‬م‪-‬د‬
‫سس ‪-‬اع ‪-‬ة م ‪-‬ت ‪-‬أاخ ‪-‬رة م ‪-‬ن مسس ‪-‬اء اأ’ح‪-‬د‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه ا‪Ÿ‬ع‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ة ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ام‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي‪ ،‬و–دي‪-‬دا ‘ شس‪-‬ه‪-‬ر ج‪-‬وان‪ ،‬ف‪-‬ور ت‪-‬ف‪-‬ج‪Ò‬‬ ‫تاريخ ا÷زائر‪ ،‬قد قادت إا‪ ¤‬وجود صس‪Ó‬ت أاخرى‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ث‪-‬ول أام‪-‬ام ق‪-‬اضس‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬ع‪-‬د غ‪-‬د‪ ،‬ل‪-‬تضس‪-‬ي‪-‬ف‬
‫ب ‪- -‬اغت ا‪Ù‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬ون ق ‪- -‬وات اأ’م ‪- -‬ن‬ ‫‪Œ‬سسد ميدانيا عندما “كن عناصسر‬ ‫فضسيحة الكوكاي‪ Ú‬وحجزها‪ ،‬بيانا تنفي فيه أاي‬ ‫ت ‪-‬رب ‪-‬ط ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬رة ب‪« Ú‬ال ‪-‬ب ‪-‬وشس ‪-‬ي» وسس ‪-‬ائ ‪-‬ق ال ‪-‬ل ‪-‬واء‬ ‫ا‪Ÿ‬صسادر التي أاوردت ا‪ ،Èÿ‬أان ا‪Ÿ‬دير العام اأ’سسبق‬
‫وت ‪-‬وغ ‪-‬ل ‪-‬وا داخ ‪-‬ل ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ن‪-‬ع ب‪-‬ع‪-‬د ه‪-‬دم‬ ‫ال ‪-‬درك ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي م ‪-‬ن م ‪-‬ن‪-‬ع عشس‪-‬رات‬ ‫‪Ó‬من الوطني ‘‬ ‫صسلة أاو ع‪Ó‬قة ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬دير العام ل أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د ا‪Ÿ‬وج‪-‬ود ره‪-‬ن ا◊بسس م‪-‬ن‪-‬ذ أاشس‪-‬ه‪-‬ر‪ ،‬ف‪-‬ور‬ ‫‪Ó‬م‪-‬ن ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬وب ل‪-‬ل‪-‬رد ع‪-‬ل‪-‬ى أاسس‪-‬ئلة متعلقة‬ ‫ل‪ -‬أ‬
‫ا÷دار ا‪ÿ‬لفي وأاضسرموا فيه الن‪Ò‬ان‬ ‫السسيارات التي تقل أاشسخاصسا حامل‪Ú‬‬ ‫ذلك الوقت‪ ،‬اللواء هامل‪ ،‬مع سسائقه الذي جرى‬ ‫تفج‪ Ò‬فضسيحة الكوكاي‪ Ú‬بعد حجزها‪ ،‬حيث توصسل‬ ‫بصسلته با‪Ÿ‬شستبه به الرئيسسي ‘ قضسية ‪ 7‬قناط‪ Ò‬من‬
‫رغ‪-‬م ت‪-‬واج‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال داخ‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬لتسسارع‬ ‫‪fl‬تلف اأ’سسلحة البيضساء‪ ،‬مع تسسلل‬ ‫ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬وصس‪-‬ل إا‪ ¤‬أادل‪-‬ة ت‪-‬ث‪-‬بت ت‪-‬ورط‪-‬ه ‘‬ ‫ا‪Ù‬ق‪-‬ق‪-‬ون إا‪ ¤‬أان سس‪-‬ائ‪-‬ق ه‪-‬ام‪-‬ل ك‪-‬ان م‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ا بتوف‪Ò‬‬ ‫الكوكاي‪ Ú‬لصساحبها رجل اأ’عمال «كمال البوشسي»‪.‬‬
‫قوات الدرك الوطني وسسط تصساعد‬ ‫البعضس منها ع‪ È‬ا‪Ÿ‬سسالك ال‪Î‬ابية‪،‬‬ ‫جي‪.‹Ó‬ع‬ ‫الفضسيحة‪.‬‬ ‫ا◊ماية للمشستبه به الرئيسسي ‘ قضسية الكوكاي‪Ú‬‬ ‫وكشس‪- -‬فت مصس‪- -‬ادر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬أان اسس ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬اء ال ‪-‬ل ‪-‬واء‬
‫كثيف للدخان غطى سسماء ا‪Ÿ‬دينة‪،‬‬ ‫أاي ‪- -‬ن نشس ‪- -‬بت مشس ‪- -‬ادات ب‪ Ú‬سس ‪- -‬ك ‪- -‬ان‬
‫وأام ‪-‬ام ق ‪-‬وة ال ‪-‬ن‪Ò‬ان‪÷ ،‬أات م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ت‪ Ú‬م ‪-‬ن ا‪Ù‬ت ‪-‬ج‪ Ú‬وأانصس ‪-‬ار‬ ‫رئيسس مكتب ا‪Ÿ‬نازعات ا÷مركية ‪Ã‬طار هواري بومدين لـ‪:$‬‬
‫ا◊م ‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬دوره‪-‬ا إا‪ ¤‬ط‪-‬لب‬
‫الدعم وتعزيز‪ ‬الوحدة الرئيسسية بنحو‬
‫‪ 8‬وح ‪-‬دات‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز ا‪Ÿ‬ت‪-‬ق‪-‬دم‬
‫صس‪- -‬احب ا‪Ÿ‬صس‪- -‬ن ‪-‬ع ا‪Ÿ‬تضس ‪-‬رر‪ ،‬ح ‪-‬يث‬
‫“كن‪ ‬سسكان ا◊مامات الغاضسب‪ Ú‬من‬
‫اع‪Î‬اضس السسيارات وحرق أازيد من‬
‫«أإجهزة سصكان‪ Ò‬ث‪Ó‬ثية إألبعاد ‪Ã‬طار إ÷زإئر ألول مرة إلحباط ‪fi‬اولت إلتهريب»‬
‫ب ‪- -‬ا◊م ‪- -‬ام ‪- -‬ات ووح ‪- -‬دة ال ‪- -‬ق ‪- -‬ط ‪- -‬اع‬ ‫‪ 12‬مركبة بعد فرار أاصسحابها انتقاما‬ ‫^ إلتفتيشس إلنتقائي للمسصافرين قريبا ول ›ال لإ‪Ó‬ف‪Ó‬ت منها برإ‪ ..‬جوإ وبحرإ‬
‫وال‪-‬وح‪-‬دات ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬لشسريعة وا‪Ÿ‬اء‬ ‫للمصساب‪ Ú‬البالغ عددهم ‪ 13‬شسخصسا‬
‫اأ’بيضس والكويف والعوينات والونزة‬ ‫بطلقات نارية «صساشسم» ومنعهم من‬ ‫حسسب م ‪-‬ع ‪-‬اي‪ Ò‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬ة وم ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ا إا’ –يضس‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫التصسريح الذي خصس به «النهار»‪ ،‬إا‪ ¤‬أان ا÷زائر‬ ‫ق‪-‬ال‪ ،‬ي‪-‬وسس‪-‬ف شس‪-‬ب‪Ó-‬وي‪ ،‬رئ‪-‬يسس م‪-‬ك‪-‬تب ا‪Ÿ‬ن‪-‬ازعات‬
‫وم ‪-‬رسس ‪-‬ط‪ ‬م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل إاخ ‪-‬م‪-‬اد ا◊ري‪-‬ق‬ ‫دخ‪-‬ول ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬وق‪-‬وف إا‪ ¤‬جانب‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث– ال‪Î‬ك ‪-‬ي ‪-‬ز ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪fi‬ارب ‪-‬ة ك ‪-‬اف ‪-‬ة أان‪-‬واع‬ ‫م‪-‬ن ضس‪-‬م‪-‬ن ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دان ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تتوفر على هذا‬ ‫ا÷م ‪-‬رك ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ã‬ط ‪-‬ار ه ‪-‬واري ب ‪-‬وم ‪-‬دي‪-‬ن ال‪-‬دو‹‪ ،‬إان‬
‫ا‪Ÿ‬هول الذي التهم ا‪Ÿ‬صسنع بكامله‪،‬‬ ‫م ‪-‬ا‪Ó‬ك ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ن ‪-‬ع‪ .‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم أان ا◊ادث‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ريب‪ ،‬ال‪-‬ذي غ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا م‪-‬ا ي‪-‬ق‪-‬تصس‪-‬ر ع‪-‬لى السسجائر‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬وع م‪-‬ن اأ’ج‪-‬ه‪-‬زة «ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة ل‪-‬لط‪Ò‬ان‬ ‫ا‪Ù‬طة الدولية ا÷ديدة للمطار مزودة بأاجهزة‬
‫رغم تسسخ‪ Ò‬ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية لعتاد‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ود ت‪-‬ف‪-‬اصس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا اأ’و‪ ¤‬إا‪ ¤‬احتجاج‬ ‫واأ’موال بالعملة الصسعبة»‪.‬‬ ‫سس‪-‬ت‪-‬ط‪-‬الب ك‪-‬اف‪-‬ة شس‪-‬رك‪-‬ات ال‪-‬ط‪Ò‬ان ال‪-‬دولية بحيازة‬ ‫سسكان‪ Ò‬من أاحدث التقنيات ومزودة بتقنية ث‪Ó‬ثية‬
‫ث ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ه ‪ 14‬شس ‪-‬اح ‪-‬ن ‪-‬ة إاط‪-‬ف‪-‬اء و ‪4‬‬ ‫عدد من سسكان ا◊مامات أامام مقر‬ ‫هذا وفيما يتعلق بالتفتيشس ا’نتقائي الذي نادت‬ ‫أاجهزة السسكان‪ Ò‬التي اقتنتها ا÷زائر بحلول عام‬ ‫اأ’بعاد ‪Á‬كن ‪Ã‬وجبها القيام بتفتيشس دقيق أ’متعة‬
‫سس ‪-‬ي ‪-‬ارات إاسس‪-‬ع‪-‬اف وسس‪-‬ي‪-‬ارت‪-‬ي اتصس‪-‬ال‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ط‪-‬البة بتوضسيحات حول‬ ‫إال ‪-‬ي ‪-‬ه ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬ج‪-‬م‪-‬ارك‪ ،‬أاف‪-‬اد م‪-‬دي‪-‬ر‬ ‫‪ »2021‬مؤوكدا أان أاعوان ا÷مارك كانوا قد تلقوا‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اف ‪-‬ر وت ‪-‬كشس ‪-‬ف ع ‪-‬ن ك ‪-‬اف‪-‬ة ا‪ÿ‬روق‪-‬ات ع‪-‬كسس‬
‫وشس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة ن‪-‬ق‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬تاد وبتعداد بشسري‬ ‫أاسس‪-‬ب‪-‬اب ج‪-‬ف‪-‬اف ح‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ياه‪ ،‬أاين‬ ‫ا‪Ÿ‬نازعات بأانهم سسيحصسلون على قاعدة بيانات‬ ‫ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ‪-‬ا ‘ ›ال اسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ه‪-‬ذا ا÷ه‪-‬از ن‪-‬ظ‪-‬ري‬ ‫اأ’جهزة السسابقة التي كانت تكشسف ا‪ÿ‬روقات عن‬
‫ف ‪- -‬اق ‪ 108‬ع ‪-‬ون ‪Ã‬خ ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ال‪-‬رتب‪،‬‬ ‫صسرح لهم أاحد اأ’عضساء بأان اأ’سسباب‬ ‫لكافة ا‪Ÿ‬سسافرين أاثناء مراحل الدخول وا‪ÿ‬روج‪،‬‬ ‫وتطبيقي‪.‬‬ ‫طريق صسور فقط‪.‬‬
‫ب ‪-‬إاشس ‪-‬راف م ‪-‬دي ‪-‬ر ا◊م ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ت‪- -‬ع‪- -‬ود إا‪ ¤‬م ‪-‬ركب ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه ا‪Ÿ‬ع ‪-‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫وأاخرى خاصسة با‪Ÿ‬سسافرين ا‪ı‬الف‪ Ú‬حتى يتم‬ ‫وع ‪-‬ن ك ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ان‪-‬تشس‪-‬ار أاع‪-‬وان ا÷م‪-‬ارك ‘ ا‪Ÿ‬ط‪-‬ار‬ ‫وأاكد ا‪Ÿ‬تحدث بأان أاجهزة السسكان‪ Ò‬هذه “كن من‬
‫بالنيابة ا‪Ÿ‬قدم‪ ،‬براح الطاهر‪ ،‬حيث‬ ‫«يوكوسس» واسستغ‪Ó‬له للمياه ا÷وفية‪،‬‬ ‫ال‪Î‬كيز عليهم ‘ عمليات التفتيشس‪Á ’« :‬كن أ’ي‬ ‫ككل‪ ،‬رد شسب‪Ó‬وي قائ‪« :Ó‬لدينا ‪ 574‬عون موزع‪Ú‬‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشس أام ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اف‪-‬ر م‪-‬ن أاسس‪-‬ف‪-‬ل إا‪ ¤‬أاع‪-‬ل‪-‬ى‪،‬‬
‫اسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬رقت ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة اإ’ط‪-‬ف‪-‬اء سساعت‪Ú‬‬ ‫ليتنقلوا إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬صسنع‪ ،‬أاين وقعت بينهم‬ ‫شسخصس اإ’ف‪Ó‬ت منا مسستقب‪ Ó‬ع‪ È‬كافة ا‪Ÿ‬عابر‬ ‫بصسفة عق‪Ó‬نية وواكبوا أاهم التطورات ا◊اصسلة‬ ‫فبالتا‹ تسساهم وبشسكل كب‪ ‘ Ò‬إاحباط كل –ايل‬
‫“ك‪- -‬ن خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر ا◊م ‪-‬اي ‪-‬ة‬ ‫وب‪ Ú‬م ‪-‬ال ‪-‬ك ‪-‬ي ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ن ‪-‬ع م ‪-‬ن ‪-‬اوشس ‪-‬ات‪،‬‬ ‫ا÷وية وال‪È‬ية والبحرية»‪ .‬حبيبة ‪fi‬مودي‬ ‫‘ ا‪Û‬ال‪ ،‬كون ا‪Ù‬طة الدولية ا÷ديدة منجزة‬ ‫أاو ‪fi‬اول‪- -‬ة ت‪- -‬ه‪- -‬ريب ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ح‪- -‬ظ ‪-‬ورات‪ ،‬وأاشس ‪-‬ار ‘‬
‫ا‪Ÿ‬دنية من إانقاذ ‪ 3‬عمال حاصسرتهم‬ ‫ح‪- - -‬ي ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ا ‪ ⁄‬ي‪Î‬دد أاع ‪- -‬وان اأ’م ‪- -‬ن‬
‫الن‪Ò‬ان وأاصسيبوا بحروق خط‪Ò‬ة ”‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬صس‪-‬ن‪-‬ع ‪Ã‬ع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬كه ‘ اسستعمال‬ ‫‘ إاطار متابعة مدى تنفيذ برنامج سصنة التحضص‪ Ò‬القتا‹ بالناحية العسصكرية ا‪ÿ‬امسصة‪ ‬‬
‫إاسس ‪-‬ع ‪-‬اف‪-‬ه‪-‬م ون‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى‬ ‫سس‪Ó‬ح ناري ومنها ” طلب الدعم من‬
‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ع‪-‬دد ا‪Ÿ‬صساب‪16 Ú‬‬
‫مصسابا‪ ،‬وإا‪ ¤‬سساعة متأاخرة من الليل‪،‬‬
‫أاق‪-‬ارب‪-‬ه‪à‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة الشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة وب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات‬
‫›اورة واختلط ا◊ابل بالنابل‪ ،‬على‬
‫ڤايد صصالح يشصرف على “رين «إلثبات ‪ »2019‬بالذخ‪Ò‬ة إ◊ّية‬
‫“ت السسيطرة على ا◊ريق وتسسجيل‬ ‫ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن ت‪-‬دخ‪-‬ل ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة اإ’ق‪-‬ليمية‬ ‫غرار تلك ا‪Ÿ‬نفذة‪ ،‬مؤوخرا‪ ،‬على مسستوى النواحي‬ ‫شس ‪-‬رع‪ ،‬أامسس‪ ،‬ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق أاح‪-‬م‪-‬د ڤ‪-‬اي‪-‬د صس‪-‬ال‪-‬ح‪ ،‬ن‪-‬ائب ببسسكرة‪ ،‬أاقرب مكان إا‪ ¤‬حقل الرمي وا‪Ÿ‬ناورات‬
‫خسس ‪-‬ائ‪-‬ر ب‪-‬ا‪ÓŸ‬ي‪fl ‘ Ò‬ت‪-‬ل‪-‬ف ع‪-‬ت‪-‬اد‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬درك ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ودع ‪-‬م م ‪-‬ن ك‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫العسسكرية الرابعة والثانية واأ’و‪ ¤‬على التوا‹‪،‬‬ ‫وزي‪- -‬ر ال‪- -‬دف‪- -‬اع ال‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬رئ ‪-‬يسس أارك ‪-‬ان ا÷يشس ب‪-‬أام‪-‬دوك‪-‬ال ‘ ال‪-‬ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬عسسكرية ا‪ÿ‬امسسة‪ ،‬أاين‬
‫ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ن‪-‬ع‪ .‬وحسسب مصس‪-‬ادر «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪،‬‬ ‫الدرك الوطني‪ ،‬باإ’ضسافة إا‪ ¤‬وحدة‬ ‫باإ’ضسافة إا‪ ¤‬الناحيت‪ Ú‬الثالثة والسسادسسة‪ ،‬وذلك‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي الشس ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪ ‘ ،‬زي‪-‬ارة ع‪-‬م‪-‬ل وت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس إا‪ ¤‬سس‪-‬ي‪-‬ج‪-‬رى ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د مراسسم ا’سستقبال من‬
‫ف‪- -‬إان ع‪- -‬ن‪- -‬اصس ‪-‬ر ال ‪-‬درك “ك ‪-‬ن ‪-‬وا م ‪-‬ن‬ ‫م ‪-‬ك ‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة الشس‪-‬غب ل‪-‬ل‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪،‬‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬دف ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬رح‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ية من برنامج سسنة‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ا‪ÿ‬امسس‪-‬ة ب‪-‬قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬أاين ق ‪-‬ب ‪-‬ل ال ‪-‬ل ‪-‬واء حسس ‪-‬ان ع ‪ÁÓ-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ق ‪-‬ائ ‪-‬د ال ‪-‬ن ‪-‬اح ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ت ‪- -‬وق ‪- -‬ي ‪- -‬ف عشس‪- -‬رات ا‪Ÿ‬شس‪- -‬ارك‪‘ Ú‬‬ ‫حيث ” حينها تسسهيل مرور عناصسر‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬حضس‪ Ò‬ال‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ا‹ ‪ ،2019/2018‬وك ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫سسيشسرف اليوم على “رين بيا‪ Ê‬بالذخ‪Ò‬ة ا◊ية العسسكرية الرابعة مرفوقا باللواء‪ ،‬عمار عثامنية‪،‬‬
‫أاع ‪-‬م ‪-‬ال الشس ‪-‬غب م ‪-‬ن ب ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ي‬ ‫ا◊م ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة إ’سس ‪-‬ع ‪-‬اف ون ‪-‬ق ‪-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬ي ‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ذي ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ه ق‪-‬وام ا‪Ÿ‬ع‪-‬رك‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬ن‪-‬وان «ال‪-‬ثبات‪ ،»2019 ‬ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذه وحدات قائد الناحية العسسكرية ا‪ÿ‬امسسة‪ ،‬التقى الفريق‬
‫ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ن ‪-‬ع وأاع ‪-‬وان اأ’م ‪-‬ن واسس‪Î‬ج ‪-‬اع‬ ‫ا‪Ÿ‬صساب‪ Ú‬للمسستشسفى العمومي عالية‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬يشس ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي الشس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي وم ‪-‬ع‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة مسس‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫الفرقة اأ’و‪ ¤‬مدرعة مدعومة بوحدات جوية‪› ،‬م ‪-‬وع ‪-‬ة م ‪-‬ن اإ’ط ‪-‬ارات‪ ،‬ح‪-‬يث أاك‪-‬د أان ح‪-‬رصس‪-‬ه‬
‫السس ‪Ó- -‬ح ال ‪- -‬ن‪- -‬اري ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل ‘‬ ‫صسالح بتبسسة‪ ،‬لتعرف بعد انتشسار خ‪È‬‬ ‫ا÷اه ‪-‬زي ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ذي ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬وح‪-‬دات‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ي‪Î‬أاسس ل ‪-‬ق‪-‬اء ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ع إاط‪-‬ارات وأاف‪-‬راد على حضسور هذا التمرين يندرج ‘ إاطار معاينته‬
‫رابح‪ .‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬شسادات‪.‬‬ ‫تعرضس مواطن‪ Ú‬إا‪ ¤‬إاصسابات بعد أان‬ ‫ن‪.‬زايد‬ ‫القتالية‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة‪ .‬وع ‪-‬ن ‪-‬د‪ ‬وصس ‪-‬ول ‪-‬ه إا‪ ¤‬ال‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دة ا÷وي‪-‬ة لسسلسسلة التمارين البيانية بالذخ‪Ò‬ة ا◊ية‪ ،‬على‬
‫الح ـدث‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 30‬أافريل ‪ 2019‬الموافق ‪ 24‬شسعبان ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫ل‪Ó‬نتقال إا‪ ¤‬أاقسصام أاعلى‬ ‫بعد ا‪Ù‬اضصرة ا‪Ÿ‬رئية التي أالقاها ا’نفصصا‹ فرحات مهني‪ ..‬الكناسس‪:‬‬
‫أاك‪ Ì‬من ‪ 32‬أالف نزيل يشضاركون ‘ امتحانات نهاية ا‪Ÿ‬سضتوى‬
‫شسارك‪ ،‬أامسس‪ ،‬ما ›موعه أاك‪ Ì‬من المتحانات تخصس ‪ 494‬سسج‪ Ú‬من‬
‫‪ 32‬أال‪-‬ف ن‪-‬زي‪-‬ل ‘ ام‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات إاثبات مركز إاعادة التأاهيل لبوصسوف‪ ‬منهم‬
‫ا‪Ÿ‬سستوى‪ ،‬وذلك ل‪Ó‬نتقال إا‪ ¤‬أاقسسام ‪ 271‬م ‪-‬رشس‪-‬ح مسس‪-‬ج‪-‬ل‪ ‘ Ú‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬
‫«يجب إاقالة رئيسص جامعة تيزي وزو ووزير‬
‫التعليم العا‹ والبحث العلمي»‬
‫أاع ‪-‬ل ‪-‬ى‪ .‬و” إاع ‪-‬ط‪-‬اء إاشس‪-‬ارة ان‪-‬ط‪Ó-‬ق ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسسط و‪ 223‬مسس‪-‬ج‪-‬ل ‘ ال‪-‬طور‬
‫ه ‪- -‬ذه الم‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ان‪- -‬ات م‪- -‬ن سس‪- -‬ج‪- -‬ن ال‪- -‬ث‪- -‬ان‪- -‬وي»‪ ،‬أاشس‪- -‬ار ك‪- -‬واح إا‪ ¤‬أان ‪84‬‬
‫«بوصسوف» بولية قسسنطينة بحضسور سسجينا من ولية قسسنطينة مرتقب‪Ú‬‬
‫‡ث ‪- -‬ل‪ Ú‬ع ‪- -‬ن ال ‪- -‬ق ‪- -‬ط ‪- -‬اع ا‪Ù‬ل‪- -‬ي لج ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬از ام ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ان ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬دال ‪-‬ة‪ .‬وأاوضس ‪-‬ح م ‪-‬دي‪-‬ر م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسس‪-‬ط و ‪ 82‬مرشسحا‬
‫التأاهيل لسسجن بوصسوف‪ ،‬اسسماعيل آاخ‪-‬ري‪-‬ن لم‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان شس‪-‬ه‪-‬ادة البكالوريا‬ ‫^ رئيسص جامعة تيزي وزو‪«:‬منع ا‪Ù‬اضضرة كان سضيؤودي إا‪ ¤‬انظ‪Ó‬ق صضدامات ومواجهات ب‪ Ú‬الطلبة»‬
‫ك‪-‬واح‪ ،‬أان ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ه‪-‬ذه الم‪-‬ت‪-‬ح‪-‬انات ب‪- -‬رسس‪- -‬م ا‪Ÿ‬وسس ‪-‬م ال ‪-‬دراسس ‪-‬ي ‪-2018‬‬
‫ي ‪-‬ن ‪-‬درج ‘ إاط ‪-‬ار ات ‪-‬ف ‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ‪ .2019‬ولضس ‪- - -‬م ‪- - -‬ان السس‪ Ò‬ا◊سس‪- - -‬ن‬ ‫طالب ا‪Û‬لسص الوطني لأسشاتذة التعليم العا‹ والبحث العلمي «كناسص»‪ ،‬بالإقالة الفورية لوزير التعليم العا‹‬
‫إلجراء هذه المتحانات‪ ” ،‬تسسخ‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وق ‪-‬ع ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا ب‪ Ú‬وزارت‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬دل‬ ‫والبحث العلمي‪ ،‬ورئيسص جامعة تيزي وزو‪ ،‬وكذا حكومة «بدوي» التي سشمحت بعقد ا‪Ù‬اضشرة ا‪Ÿ‬رئية لعدو‬
‫وال‪Î‬بية الوطنية‪ ،‬مضسيفا أان تأاط‪ Ò‬ال‪-‬وسس‪-‬ائ‪-‬ل ال‪-‬بشسرية وا‪Ÿ‬ادية ال‪Ó‬زمة‬ ‫ا÷زائر وا÷زائري‪ Ú‬النفصشا‹ «فرحات مهني»‪.‬‬
‫هذه المتحانات يضسمنها عدد من م ‪- -‬ن ط ‪- -‬رف إادارة ه ‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪- -‬ة‬ ‫ت ‪-‬رخصس أاب‪-‬دا ل‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ù‬اضس‪-‬رة ع‪-‬ن‬ ‫نوال زايد‬
‫موظفي قطاع ال‪Î‬بية الوطنية –ت العقابية بالتنسسيق مع قطاع ال‪Î‬بية‬ ‫بعد رغم قناعتنا بأاهمية ا‪Ÿ‬واجهة‬
‫إاشس ‪-‬راف ال‪-‬دي‪-‬وان ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م الوطنية‪ .‬وبعد أان أاوضسح أانه ” فتح‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة»‪ .‬وان‪-‬تقد البيان األطراف‬ ‫وطالب «الكناسس» ‘ بيان له بفتح‬
‫وال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ع‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د‪ .‬واسس‪-‬تنادا لبيان عشس‪-‬رة أاقسس‪-‬ام ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬يئتها‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ي أاج ‪-‬جت ال ‪-‬وضس ‪-‬ع ‪-‬حسس ‪-‬ب ‪-‬ه‪،-‬‬ ‫–ق ‪- -‬ي ‪- -‬ق قضس ‪- -‬ائ‪- -‬ي وأام‪- -‬ن‪- -‬ي ح‪- -‬ول‬
‫وزارة ال‪-‬ع‪-‬دل‪ ،‬ف‪-‬إان ال‪-‬ع‪-‬دد اإلج‪-‬م‪-‬ا‹ ل‪- -‬لسس‪- -‬م ‪-‬اح ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬رشس ‪-‬ح‪ Ú‬ب ‪-‬اج ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬از‬ ‫م ‪-‬وضس ‪-‬ح ‪-‬ا «أان ال ‪-‬ذي‪-‬ن أاث‪-‬اروا ا÷دل‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ورط‪ ‘ Ú‬ه ‪- -‬ذه ا÷ر‪Á‬ة م‪- -‬ن‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬مشس ‪-‬ارك‪ ‘ Ú‬ه ‪-‬ذه الم ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات ام ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ‘ أافضس‪-‬ل ال‪-‬ظ‪-‬روف‪،‬‬ ‫ي ‪-‬ري ‪-‬دون م ‪-‬ن ‪-‬ع ا‪Ù‬اضس ‪-‬رة ب ‪-‬ال ‪-‬ق‪-‬وة‬ ‫داخل ا÷امعة وخارجها‪ ،‬كما ع‪È‬‬
‫وصس‪- - - -‬ل إا‪ 22 ¤‬أال ‪-‬ف‪-‬ا و‪ 710‬مرشسح أافاد نفسس ا‪Ÿ‬تحدث بأانه ” تسسخ‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ادي‪- - -‬ة وم‪- - -‬ن ث ‪- -‬م ‪- -‬ة ال ‪- -‬دف ‪- -‬ع إا‪¤‬‬
‫العا‹ والبحث العلمي‪ ،CNES ‬عن‬
‫ا‪Û‬لسس ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ألسس‪-‬ات‪-‬ذة ال‪-‬ت‪-‬عليم‬
‫مسس ‪-‬ج ‪-‬ل‪ Ú‬ب ‪-‬ال ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسس‪-‬ط و ‪ 45 9‬موظفا من قطاع ال‪Î‬بية ‪fi‬ليا‬ ‫ا‪Ÿ‬واجهة ب‪ Ú‬الطلبة وأاعوان األمن‬

‫تصصـــوير ‪ :‬ب‪Ó‬ل بوزمارن‬


‫آالف و ‪ 613‬مسس ‪-‬ج ‪-‬ل ‘ ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م من أاجل ضسمان تأاط‪ Ò‬هذا ا◊دث‪.‬‬ ‫وإاغ ‪-‬راق ›ددا م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ائ‪-‬ل‬ ‫صسدمته ‪Ÿ‬ا أاسسماه «ا÷ر‪Á‬ة» ضسد‬
‫نوال‪ .‬ز‬ ‫ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬وي‪ .‬وب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا أاوضس‪-‬ح أان «ه‪-‬ذه‬ ‫بشسكل خاصس وا÷زائر بشسكل عام‬ ‫أامن البلد ووحدة الشسعب ا÷زائري‬
‫دعا الشصباب إا‪ ¤‬ا’نخراط ‘ صصفوف الدرك الوطني‪ ..‬العقيد عمورة الطيب‪:‬‬ ‫‘ دوامة»‪ .‬وأاضساف رئيسس جامعة‬ ‫التي ارُتكبت بجامعة تيزي وزو‪ ،‬كما‬
‫«م ‪- -‬ول‪- -‬ود م‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ري»‪« :‬أان األسس‪- -‬رة‬ ‫ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د اسس‪-‬تضس‪-‬اف‪-‬ة ا÷ام‪-‬ع‪-‬ة ألسسماء‬
‫«قيادة الدرك توفر أاك‪ Ì‬من ‪ 120‬تخصضصص‬ ‫ا÷امعية التي أانتمي إاليها ـ أاسساتذة‬
‫وط‪- - -‬ل‪- - -‬ب ‪- -‬ة وم ‪- -‬وظ ‪- -‬ف ‪- -‬ون ـ واع ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬
‫أاحد العم‪Ó‬ء ا‪ÿ‬ائن‪ Ú‬لشسعبه ووطنه‬
‫ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬أاصس‪-‬در رئ‪-‬يسس ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة تيزي‬ ‫ا‪Ù‬اضس‪- -‬رات ال‪- -‬ك‪È‬ى ب‪- -‬ا÷ام‪- -‬ع‪- -‬ة‬ ‫من أاجل تنظيم ‪fi‬اضسرة عن بعد‬
‫‪Ÿ‬سضتخدميها على مسضتوى عال»‬ ‫‪Ã‬سس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ون‪-‬ح‪-‬ن كلنا ‘ طليعة‬ ‫وزو ب ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ا ت ‪-‬وضس ‪-‬ي ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ا أاك‪-‬د ف‪-‬ي‪-‬ه أان‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬نصس ‪-‬ة ‪Ÿ‬ه‪-‬اج‪-‬م‪-‬ة وح‪-‬دة ال‪-‬وط‪-‬ن‪،‬‬ ‫لبث سسموم التفرقة العنصسرية وسسط‬
‫دعا مدير ا‪Ÿ‬دراسس بقيادة الدرك ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ة وال‪-‬ب‪-‬اق‪-‬ي يتكفل بها باقي‬ ‫ا‪Ÿ‬ب ‪- -‬ادئ ا÷م ‪- -‬ه‪- -‬وري‪- -‬ة وال‪- -‬وح‪- -‬دة‬ ‫جامعة «مولود معمري» ‪ ⁄‬ترخصس‬ ‫داع ‪- -‬ي ‪- -‬ة ‘ ن ‪- -‬فسس ال‪- -‬وقت الشس‪- -‬عب‬ ‫الشس‪- -‬ب ‪-‬اب وال ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ة‪ .‬واسس ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬رت‬
‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬م‪-‬ورة ال‪-‬ط‪-‬يب‪ ،‬الشس‪-‬رك‪-‬اء م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ج‪-‬امعة ا÷زائر‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة»‪ ،‬وأاضس‪-‬اف ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان‪« ‬ك‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ا‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ‪fi‬اضس‪-‬رة ع‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د ل‪-‬زعيم‬ ‫ا÷زائري ومواطني ولية تيزي وزو‬ ‫«ال‪-‬ك‪-‬ن‪-‬اسس» بشس‪-‬دة‪ ،‬ت‪-‬واط‪-‬ؤو مسسؤوول‪Ú‬‬
‫الشس ‪-‬ب‪-‬اب إا‪ ¤‬الن‪-‬خ‪-‬راط ‘ صس‪-‬ف‪-‬وف «‪ »1‬للحقوق وجامعة «سسعد دحلب»‬ ‫ن‪- -‬ن ‪-‬اضس ‪-‬ل م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ج ‪-‬زائ ‪-‬ر أاحسس ‪-‬ن‬ ‫ح‪- -‬رك ‪-‬ة «ا‪Ÿ‬اك» ف ‪-‬رح ‪-‬ات م ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي‪،‬‬ ‫الشس ‪-‬رف‪-‬اء وك‪-‬ل سس‪-‬ك‪-‬ان ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة إا‪¤‬‬ ‫داخ‪- -‬ل ا÷ام‪- -‬ع‪- -‬ة ب‪- -‬السس ‪-‬م ‪-‬اح ل ‪-‬ه ‪-‬ذا‬
‫الدرك الوطني ‪Ã‬ختلف ا‪Ÿ‬دارسس للعلوم السساسسية بالبليدة وغ‪Ò‬ها من‬ ‫طا‪Ÿ‬ا حلم بها شسهداؤونا»‪.‬‬ ‫وقال رئيسس ا÷امعة إان اإلدارة «‪⁄‬‬ ‫التصسدي لهذه ا‪Ÿ‬ؤوامرة الدنيئة‪ .‬من‬ ‫الشس ‪- -‬خصس ب ‪- -‬اسس ‪- -‬ت ‪- -‬خ ‪- -‬دام ق ‪- -‬اع ‪- -‬ة‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬ت ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق ‘ ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ت‪-‬ح ا÷ام‪- -‬ع‪- -‬ات ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة‪ .‬وأاضس‪- -‬اف‬ ‫وفقا لنتائج التحقيق الوطني الذي أاجرته وزارة الصصحة‪ ‬‬
‫مسسابقات اللتحاق بها مباشسرة‪ ،‬بعد ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬د أان ق ‪-‬ي‪-‬ادة ال‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬
‫صس‪-‬دور ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج ال‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ال‪-‬وري‪-‬ا‪ ،‬مؤوكدا أان تضس‪-‬م‪-‬ن ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ا‪Ο‬بصس‪ Ú‬األجانب‬
‫ا‪Ÿ‬درسس تضس ‪-‬م‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬الب ا‪Ÿ‬ت‪-‬ك‪-‬ون م ‪- -‬ن ‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف ال‪- -‬دول الشس‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ق‪- -‬ة‬
‫والضس‪- - -‬ب‪- - -‬اط ا‪Ο‬بصس‪ Ú‬مسس‪- - -‬ت ‪- -‬وى والصسديقة‪ ،‬كدولة فلسسط‪ Ú‬وتونسس‬
‫‪ ٪ 23‬م ـ ـن ا÷زائريي ـن يعان ـ ـون م ـ ـن ضضغـ ـط ال ـ ـدم‬
‫تعليميا عاليا ومتخصسصسا يؤوهله ألداء وموريتانيا وما‹ والنيجر وإاسسبانيا‪.‬‬ ‫^ نسضبة األشضخاصص الذين ‪ ⁄‬يخضضعوا لتحليل السضكري والكولسض‪Î‬ول فاقت ‪٪ 50‬‬
‫مهامه‪ .‬وقال العقيد عمورة الطيب‪ ،‬واأشسار العقيد إا‪ ¤‬أان قيادة الدرك‬ ‫^ أاغلب ا÷زائري‪ Ú‬ل يع‪Ò‬ون أاهمية لوضضعهم الصضحي ول يقومون بتحاليل دورية‬
‫خ‪Ó‬ل ندوة صسحافية عقدها ‪Ã‬قر الوطني قامت بالرفع من قدرات‬
‫ا‪Ÿ‬درسس ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا ل ‪-‬ل‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي اسستيعاب هياكل التكوين ومواكبة‬ ‫كشس ‪-‬ف –ق ‪-‬ي ‪-‬ق وط ‪-‬ن ‪-‬ي ق ‪-‬امت ب ‪-‬ه وزارة الصس‪-‬ح‪-‬ة العقلية‪ ،‬والتي كشسفت اأن العديد من هذه العوامل السس ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬الت ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ت‪-‬لك ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬زرال ‪-‬دة‪ ،‬إان ق‪-‬ي‪-‬ادة ال‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ا‪Ÿ‬ناهج ا‪Ÿ‬عمول بها‪ ،‬وكذا تأاط‪Ò‬‬ ‫والسس‪-‬ك‪-‬ان واإصس‪Ó-‬ح ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ب‪-‬التنسسيق مع تقف وراء ارتفاع حالت السسرطان‪ ،‬والأمراضس ‪Ã‬ضساعفات الصسيام لدى ا‪Ÿ‬صساب‪ Ú‬بداء السسكري‬
‫تضس ‪-‬م ‪-‬ن ألف ‪-‬راده ‪-‬ا ال ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن داخ‪-‬ل وتأاهيل ا‪Ÿ‬ورد البشسري وعصسرنة‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬ول معاي‪ Ò‬ا‪ÿ‬طر الناجمة عن سسوء التغذية‪ ،‬اأو تلك الناجمة عن وارتفاع الضسغط الذين يتمسسكون بالصسوم خ‪Ó‬ل‬
‫الوطن وخارجه‪ ،‬من خ‪Ó‬ل اتفاقيات الوسسائل البيداغوجية ا‪Ÿ‬سستعملة‪،‬‬ ‫والسسمنة‪ ،‬اأن‪ ٪ 23 ‬من ا÷زائري‪‡ ،Ú‬ن ت‪Î‬اوح اتباع نظام غذائي سسيء كما هو ا◊ال بالنسسبة الف‪Î‬ات الصسباحية وا‪Ÿ‬سسائية‪ ،‬اأما بعد الإفطار‬
‫التعاون ا‪ÈŸ‬مة‪ ،‬إاذ تضسمن أاك‪ Ì‬من ‡ا سس‪- -‬م‪- -‬ح ب‪- -‬إارسس‪- -‬اء م‪- -‬ن‪- -‬ظ ‪-‬وم ‪-‬ة‬ ‫اأع‪-‬م‪-‬اره‪-‬م ب‪ 18 Ú‬و‪ 69‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ع‪-‬انون من ارتفاع للبدانة والسسكري‪ .‬وحسسب النتائج التي توصسلت فسس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ‪Œ‬ن‪-‬ي‪-‬د مصس‪-‬ال‪-‬ح اأم‪-‬راضس ال‪-‬طب الداخلي‬
‫‪› 120‬ال ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ‪-‬ي وم‪-‬ت‪-‬خصسصس ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ت ‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ات‬ ‫الضسغط‪ ،‬واأزيد من ‪ 50‬من ا‪Ÿ‬ائة ‪ ⁄‬يقوموا اأبدا اإل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬دراسس ‪-‬ة ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ي‪-‬خصس ارت‪-‬ف‪-‬اع الضس‪-‬غ‪-‬ط والأمراضس الهضسمية –سسبا للحالت التي تعا‪Ê‬‬
‫ألفراد الدرك الوطني‪ ،‬ما يقارب ‪ 50‬ال ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬يشس ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫بقياسس نسسبة السسكري وضسغط الدم‪ ،‬وحتى نسسبة الدموي‪ ،‬فاإن ‪ ٪ 68‬من ا‪Ÿ‬سستجوب‪‡ Ú‬ن ت‪Î‬اوح من عسسر الهضسم والتخمة التي تسسجل بك‪Ì‬ة ‘‬
‫سصليم بوسصتة‪ ‬‬ ‫من ا‪Ÿ‬ئة ‘ هياكل التكوين التابعة الشسعبي‪.‬‬ ‫ال‪- -‬ك ‪-‬ولسس‪Î‬ول ‘ ال ‪-‬دم‪ .‬وحسس ‪-‬ب ‪-‬م ‪-‬ا كشس ‪-‬فت ع ‪-‬ن ‪-‬ه اأع ‪-‬م ‪-‬اره‪-‬م م‪-‬ا ب‪ 60 Ú‬اإ‪ 69 ¤‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ع‪-‬انون من شس ‪-‬ه ‪-‬ر‪ ‬رمضس ‪-‬ان‪ ،‬فضس ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن ح‪-‬الت ال‪-‬تسس‪-‬م‪-‬م‪-‬ات‬
‫الدكتورة «جميلة ندير» من وزارة الصسحة‪ ،‬خ‪Ó‬ل ارتفاع الضسغط‪ ،‬مشس‪Ò‬ة اإ‪ ¤‬اأن اأغلب ا÷زائري‪ Ú‬ال‪-‬غ‪-‬ذائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر اإ‪ ¤‬الن‪-‬تشس‪-‬ار ال‪-‬ك‪-‬ب‪ Ò‬ل‪-‬ب‪-‬ائ‪-‬عي‬
‫بعدما كانت تصصل مدة إاقامتهم إا‪ ¤‬أاك‪ Ì‬من شصهر‬ ‫دورة ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لصس‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ي‪Ã Ú‬عهد الصسحة‪ ،‬فاإن ل يع‪Ò‬ون اأي اأهمية لوضسعهم الصسحي‪ ،‬بدليل اأن ا‪Ÿ‬شس‪- -‬روب‪- -‬ات ال‪- -‬ف ‪-‬وضس ‪-‬وي ‪-‬ة والشس ‪-‬واء‪ .‬وسس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬وم‬
‫النتائج ” توصسل اإليها بناًء على –قيق «سستاب ‪ 30.8‬من ا‪Ÿ‬ائة‪ ،‬صسرحوا باأنهم ‪ ⁄‬يقوموا اأبدا ا‪Ÿ‬صس‪- -‬ال‪- -‬ح السس‪- -‬تشس‪- -‬ف‪- -‬ائ‪- -‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬تسس ‪-‬خ‪ Ò‬مصس ‪-‬ال ‪-‬ح‬
‫مدة مكوث ا◊جاج ا÷زائري‪ ‘ Ú‬البقاع‬ ‫واي ‪-‬ز» شس ‪-‬م ‪-‬ل ع ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة م ‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ة م‪-‬ن ‪ 7450‬شسخصس ب ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬اسس ضس‪-‬غ‪-‬ط دم‪-‬ه‪-‬م‪ .‬و‘ ذات السس‪-‬ي‪-‬اق‪ ،‬ق‪-‬الت السستعجالت ا÷راحية‪ ،‬بالإضسافة اإ‪ ¤‬مراقبة‬
‫ا‪Ÿ‬قدسضة لن تتجاوز ‪ 25‬يوما‬ ‫موزع‪ Ú‬ع‪ È‬كافة وليات الوطن‪ ،‬اأشسرف عليه ال ‪-‬دك ‪-‬ت‪-‬ورة ن‪-‬ذي‪-‬ر‪ ،‬اإن ‪ ٪ 71‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬وب‪ ⁄ Ú‬احتياطي الأدوية والأمصسال‪ ،‬بالنظر اإ‪ ¤‬تزايد‬
‫اأطباء واأعوان شسبه طبي‪ ،Ú‬شسمل عوامل ا‪ÿ‬طر يخضسعوا اأبدا لتحاليل الكولسس‪Î‬ول‪ ،‬فيما فاقت الع ‪-‬ت ‪-‬داءات وا‪Ÿ‬شس ‪-‬اج ‪-‬رات ب ‪-‬السس ‪Ó-‬ح الأب‪-‬يضس‪،‬‬
‫مضس ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا أان اإلج ‪-‬راء سس ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ق‪-‬لصس ك‪-‬ل‬ ‫وه ‪-‬ي ال ‪-‬ت ‪-‬دخ‪ ،Ú‬ال ‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪ ،‬السس‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل نسسبة الذين ‪ ⁄‬يخضسعوا لكشسف نسسبة السسكري ‘ وحوادث ا‪Ÿ‬رور بسسبب السسرعة ا‪Ÿ‬فرطة خ‪Ó‬ل تقرر ‘ موسسم ا◊ج ا÷اري تقليصس‬
‫موسسم‪ .‬وأاشسار ‪fi‬دثنا‪ ،‬إا‪ ¤‬أان هذه‬ ‫م‪- -‬دة م‪- -‬ك‪- -‬وث ا◊ج ‪-‬اج ا÷زائ ‪-‬ري‪Ú‬‬ ‫للفواكه وا‪ÿ‬ضسر‪ ،‬ا‪ÿ‬مول‪ ،‬الوزن الزائد‪ ،‬ارتفاع الدم ‪ 53.5‬من ا‪Ÿ‬ائة‪ .‬وسسطرت وزارة الصسحة‪ ،‬الدقائق الأخ‪Ò‬ة التي تسسبق الإفطار‪.‬‬
‫الرح‪Ó‬ت القصس‪Ò‬ة سستخصسصس لنقل‬ ‫اأسصماء منور ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اع ا‪Ÿ‬ق‪-‬دسس‪-‬ة‪ ،‬حيث سستسستغرق‬ ‫الضسغط‪ ،‬السسكري‪ ،‬بالإضسافة اإ‪ ¤‬العنف والصسحة ‪fl‬ط ‪-‬ط‪-‬ا خ‪-‬اصس‪-‬ا بشس‪-‬ه‪-‬ر رمضس‪-‬ان‪ ،‬يشس‪-‬م‪-‬ل ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز‬
‫ا◊جاج ا‪Ÿ‬رضسى وكبار السسن‪ ،‬الذي‬ ‫هذه األخ‪Ò‬ة أاقل من ‪ 25‬يوما على‬
‫ل يسس ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ع‪-‬ون ا‪Ÿ‬ك‪-‬وث م‪-‬ط‪-‬ول ‘‬ ‫أاغ ‪-‬لب ال ‪-‬رح ‪Ó-‬ت‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ك‪-‬انت ‘‬ ‫العمال طالبوا بتحسص‪ Ú‬ظروفهم ا’جتماعية‬
‫ال‪- -‬ب‪- -‬ق‪- -‬اع ا‪Ÿ‬ق‪- -‬دسس‪- -‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث سس ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬وسسم السسابق تصسل إا‪ 35 ¤‬يوما‪.‬‬
‫تسس ‪- -‬ف‪Ò‬ه ‪- -‬م ‘ رح ‪Ó- -‬ت ال ‪- -‬ذه‪- -‬اب‬
‫األخ‪Ò‬ة وإاع ‪- -‬ادت‪- -‬ه‪- -‬م ‘ ال‪- -‬رح‪Ó- -‬ت‬
‫وكشس‪- -‬ف مصس ‪-‬در مسس ‪-‬ؤوول ب ‪-‬ال ‪-‬دي ‪-‬وان‬
‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ج وال‪-‬ع‪-‬م‪-‬رة ‘ تصس‪-‬ريح‬
‫احتجاج أاعوان األمن ‪Ã‬ؤوسضسضة اتصضالت ا÷زائر‬
‫األو‪ ¤‬من العودة‪ .‬وحسسب ا‪Ÿ‬صسدر‪،‬‬ ‫لـ«ال ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ار»‪ ،‬أان مصس ‪- -‬ال ‪- -‬ح ا÷وي‪- -‬ة‬ ‫^ اتصضالت ا÷زائر‪« :‬الرجوع إا‪ ¤‬التوظيف عن طريق الشضركات ا‪ÿ‬اصضة لأ‪Ó‬من يخضضع لقانون الصضفقات العمومية»‬
‫ف ‪-‬إان ‪-‬ه ” إاع ‪-‬ط ‪-‬اء ت ‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ات ‪Ÿ‬دي‪-‬ر‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ق ‪-‬امت ب ‪-‬إاع‪-‬داد ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج‬
‫ا‪ÿ‬ط ‪- - -‬وط ا÷وي ‪- - -‬ة ا÷زائ ‪- - -‬ري ‪- - -‬ة‬ ‫قام العديد من اأعوان الأمن ‪Ã‬وؤسسسسة اتصسالت ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪ .‬واأوضس‪-‬ح بيان لتصسالت واأك ‪-‬د ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان اأن اتصس ‪-‬الت ا÷زائ ‪-‬ر ع ‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار ال ‪- -‬رح ‪Ó- -‬ت ال‪- -‬ذي وج‪- -‬ه ب‪- -‬دوره إا‪¤‬‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬اوضس م‪-‬ع ا÷ه‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م وق‪-‬ف‪-‬ة اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مطالبة ا÷زائ‪- - - -‬ر‪ ،‬اأن م‪- - - -‬وؤسسسس‪- - - -‬ة ت ‪- - -‬نشس ‪- - -‬ط ‘ ›ال العديد من ا‪Ÿ‬وؤسسسسات‪ ،‬قامت بتوقيع عقود مع مصس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ط‪Ò‬ان السس‪-‬ع‪-‬ودي ل‪-‬ل‪-‬تأاشس‪Ò‬‬
‫السس‪-‬ع‪-‬ودي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬يصس ا‪Ÿ‬ت‪-‬درج ‪Ÿ‬دة‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬حسس‪ Ú‬ظ‪-‬روف‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة والج‪-‬تماعية‪ ،‬فيما ا‪Ÿ‬واصس‪Ó‬ت السسلكية وال‪Ó‬سسلكية ول “تلك اأي شسركات حراسسة عمومية وخاصسة‪ ،‬وهذا من اأجل عليه بعد التأاكد منه وضسبطه‪.‬‬
‫اإلقامة ‘ البقاع ا‪Ÿ‬قدسسة‪ ،‬وخاصسة‬ ‫ط ‪- - -‬ال ‪- - -‬بت اتصس ‪- - -‬الت ا÷زائ ‪- - -‬ر مسس‪Ò‬ي ه ‪- - -‬ذه اآل‪- -‬ي‪- -‬ات ت‪- -‬خ‪- -‬ول‪- -‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬نشس ‪-‬اط ‘ ›ال ا◊راسس ‪-‬ة ضس ‪-‬م‪-‬ان اأم‪-‬ن م‪-‬ق‪-‬رات‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ن‪-‬تشس‪-‬رة ع‪ 48 È‬ولية‪ ،‬وأاضس ‪-‬اف ا‪Ÿ‬صس ‪-‬در‪ ،‬أان ت ‪-‬ق‪-‬ل‪-‬يصس م‪-‬دة‬
‫«ا◊ج ا‪Ÿ‬م ‪-‬ي ‪-‬ز»‪ ،‬مضس ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا أان األم ‪-‬ر‬ ‫ا‪Ÿ‬وؤسسسس ‪-‬ات ب ‪-‬اأن ي ‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ذوا ال‪-‬ت‪-‬داب‪ Ò‬ال‪Ó-‬زم‪-‬ة م‪-‬ن والأمن‪ ،‬ومن اأجل هذا قامت بانتقاء موؤسسسسات ح ‪-‬يث وّق ‪-‬عت ع ‪-‬ل ‪-‬ى ث ‪Ó-‬ث ات ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬ي ‪-‬ات م‪-‬ع ث‪Ó-‬ث م‪-‬ك‪-‬وث ا◊ج‪-‬اج ا÷زائ‪-‬ري‪ Ú‬ب‪-‬البقاع‬
‫النهائي سسيكون مرهونا ‪Ã‬ا سستسسفر‬ ‫اأج‪- -‬ل –سس‪ Ú‬ظ‪- -‬روف ع‪- -‬م‪- -‬ال‪- -‬ه ‪-‬ا ط ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ا ل ‪-‬دف‪fl Î‬تصس ‪-‬ة ‘ ›ال الأم ‪-‬ن لضس ‪-‬م ‪-‬ان ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ه‪-‬م‪-‬ة م‪- -‬وؤسسسس‪- -‬ات ح‪- -‬راسس‪- -‬ة‪ .‬و‘ ذات الشس‪- -‬اأن‪ ،‬ذك‪- -‬رت ا‪Ÿ‬قدسسة إا‪ ¤‬أاقل من ‪ 30‬يوما سسيكون‬
‫ع ‪- -‬ن ‪- -‬ه ا‪Ÿ‬ف‪- -‬اوضس‪- -‬ات م‪- -‬ع ال‪- -‬ط‪- -‬رف‬ ‫الشس ‪-‬روط وال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ود ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬اق ‪-‬دي ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬رب‪-‬ط‪-‬ه‪-‬م وفقا للتنظيم ا‪Ÿ‬عمول به‪ .‬واأشسار نفسس ا‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬اتصسالت ا÷زائر اأن الحتجاجات التي قام بها انط‪Ó‬قا من هذا ا‪Ÿ‬وسسم‪ ‘ ،‬ح‪Ú‬‬
‫السس ‪- -‬ع ‪- -‬ودي‪ .‬وق ‪- -‬د ق ‪- -‬امت شس ‪- -‬رك ‪- -‬ة‬ ‫با‪Ÿ‬وؤسسسسة‪ .‬واأعلنت اتصسالت ا÷زائر ‘ بيان اإ‪ ¤‬اأن هذا التوضسيح ياأتي على خلفية ا‪Ÿ‬طالب ب ‪-‬عضس اأع ‪-‬وان الأم ‪-‬ن ل ‪-‬يسس ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪Ó-‬ق‪-‬ة ‪Ã‬وؤسسسس‪-‬ة سسيتقلصس ‘ أاغلب الرح‪Ó‬ت إا‪25 ¤‬‬
‫ا‪ÿ‬ط‪- -‬وط ا÷وي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ه ‪-‬ذا‬ ‫ل‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬اأن ع‪- -‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة اخ ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ار الشس ‪-‬رك ‪-‬ات ا‪ÿ‬اصس ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ع‪ّ-‬ب‪-‬ر ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬عضس ع‪-‬م‪-‬ال شس‪-‬ركات ا◊راسسة اتصس ‪-‬الت ا÷زائ ‪-‬ر‪ ،‬لأن ‪-‬ه ‪-‬ا غ‪ Ò‬م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬رة يوما وبعضس الرح‪Ó‬ت سستصسل ب‪10 Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬وسسم بتخصسيصس طائرات خاصسة‬ ‫ب‪-‬ا◊راسس‪-‬ة ي‪-‬خضس‪-‬ع ل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون الصس‪-‬فقات العمومية‪ ،‬التي تربطها عقود مع شسركة اتصسالت ا÷زائر‪ ،‬ب‪- -‬ت‪- -‬وظ‪- -‬ي‪- -‬ف ‪-‬ه ‪-‬م واأن ‪-‬ه ‪-‬ا ط ‪-‬ل ‪-‬بت م ‪-‬ن مسس‪Ò‬ي ه ‪-‬ذه و‪ 15‬يوما فقط‪ .‬وذكر ا‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬أان‬
‫لنقل ا◊جاج ا÷زائري‪ ،Ú‬على غرار‬ ‫مشس‪Ò‬ة اإ‪ ¤‬اأن اختيار موؤسسسسات ا◊راسسة يتم بعد لسس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬اإدم‪-‬اج‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ا‪Ÿ‬وؤسسسسات اأن يتخذوا التداب‪ Ò‬ال‪Ó‬زمة من اأجل ا÷وي‪- -‬ة ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة ت ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اوضس م ‪-‬ع‬
‫م‪- -‬ا ح‪- -‬دث ا‪Ÿ‬وسس ‪-‬م ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي‪ ،‬وذلك‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ع ‪-‬روضس ‪-‬ه ‪-‬ا وان ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ط‪-‬رف ÷ان اتصس ‪-‬الت ا÷زائ ‪-‬ر‪ ،‬ب ‪-‬الإضس ‪-‬اف ‪-‬ة اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات –سس‪ Ú‬ظ‪-‬روف ع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة والج‪-‬ت‪-‬ماعية‪ ،‬الط‪Ò‬ان ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬السسعودي للتقليصس‬
‫تفاديا لتأاخر أاي رحلة قد تؤوثر على‬ ‫خاصسة على مسستوى ا‪Ÿ‬وؤسسسسة‪ ،‬وذلك على خلفية ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ن‪-‬اول‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬عضس وسس‪-‬ائ‪-‬ل الإع‪Ó-‬م وشس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات وذلك ط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬دف‪ Î‬الشس‪-‬روط وال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ود ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اقدية ا‪Ÿ‬ت‪- - -‬درج ‪Ÿ‬دة م‪- - -‬ك‪- - -‬وث ا◊ج‪- - -‬اج‬
‫ا◊جاج الذين يعد أاغلبهم من كبار‬ ‫مروة‪.‬ع ا÷زائ‪- -‬ري‪ ‘ Ú‬ال‪- -‬ب‪- -‬ق ‪-‬اع ا‪Ÿ‬ق ‪-‬دسس ‪-‬ة‬ ‫التي تربطهم با‪Ÿ‬وؤسسسسة‪.‬‬ ‫الح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ام ب‪-‬ه‪-‬ا بعضس اأعوان الأمن التواصسل الجتماعي ‘ هذا الشساأن‪.‬‬
‫زايدي أافتيسس‬ ‫السسن‪.‬‬ ‫بشس ‪-‬ك‪-‬ل ك‪-‬ب‪ ‘ ،Ò‬ا‪Ÿ‬واسس‪-‬م ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫نددوا بــ«تعسصف» مدير ال‪Î‬بية‬
‫مولود عروج مدير فرع الكاترينغ با÷وية ا÷زائرية لـ‪:$‬‬
‫«توزيع وجبات ا‪Ÿ‬عتمرين ‘ رمضضان سضيكون‬ ‫مئات األسضاتذة ينظمون مسض‪Ò‬ة ووقفة أامام مقر ولية البويرة‬
‫أاسس ‪-‬ات ‪-‬ذة شس ‪-‬دا‪ Ê‬ب ‪-‬رأاسس ال‪-‬ب‪-‬وي‪-‬رة «ب‪-‬ن ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ل‪-‬ه»‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ردودي‪- -‬ة‪ .‬وق ‪-‬د رف ‪-‬ع األسس ‪-‬ات ‪-‬ذة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ظ ‪-‬اه ‪-‬رون‬ ‫نظم‪ ،‬مسساء األمسس‪ ،‬ا‪Ÿ‬ئات من األسساتذة بالطور‬
‫قبل انط‪Ó‬ق الرح‪Ó‬ت»‬ ‫أاوضس‪-‬ح ب‪-‬وزي‪-‬ان أان ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة ط‪-‬ال‪-‬بته بإالغاء القرارات‬ ‫لفتات تطالب برحيل مدير ال‪Î‬بية‪ .‬مدير ال‪Î‬بية‬ ‫ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬وي واإلك ‪-‬م ‪-‬ا‹‪ ،‬مسس‪Ò‬ة سس ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬اب‪-‬وا م‪-‬ن‬
‫ال‪--‬فضش‪--‬ي‪--‬ل‪ ،‬ق‪--‬ال ع‪--‬روج اإن‪--‬ه ه‪-‬ن‪-‬اك‬ ‫ق‪---‬ال‪ ،‬م‪--‬ول‪--‬ود ع‪--‬روج‪ ،‬م‪--‬دي‪--‬ر ف‪--‬رع‬ ‫وال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬وب ‪-‬ات‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن اإلدارة ‪-‬يضس‪-‬ي‪-‬ف‪ -‬غ‪fl Ò‬ول‪-‬ة‬ ‫و‘ لقاء بـ «النهار» ‪Ã‬قر ا‪Ÿ‬ديرية‪ ،‬أاوضسح النقاط‬ ‫خ‪Ó‬لها الشسارع الرئيسسي لعاصسمة الولية البويرة‬
‫م‪-‬ف‪-‬اوضش‪-‬ات ج‪-‬اري‪-‬ة م‪-‬ن اأج‪-‬ل –ضش‪Ò‬‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ات‪-‬ري‪-‬ن‪-‬غ ال‪-‬ت‪-‬ابع لششركة ا‪ÿ‬طوط‬
‫وج‪-‬ب‪-‬ات وت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‪-‬ا ‘ اأم‪-‬اك‪-‬ن خاصشة‬ ‫ا÷وي‪---‬ة ا÷زائ‪---‬ري‪--‬ة‪ ،‬اإن‪--‬ه سش‪--‬ي‪--‬ت‪--‬م‬ ‫بإالغاء قرارات ›لسس التأاديبي‪ ،‬وأان ÷نة الطعون‬ ‫ا‪Ÿ‬طروحة من قبل نقابة «الكنابسست»‪ ،‬حيث قال‬ ‫وصس ‪-‬ول إا‪ ¤‬م ‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ” ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م وق‪-‬ف‪-‬ة‬
‫قبل انط‪Ó‬ق الرحلة ا÷وية‪ ،‬مشش‪Ò‬ا‬ ‫–ضش‪ Ò‬وج‪--‬ب‪--‬ات خ‪--‬اصش‪--‬ة ع‪--‬ل‪-‬ى م‪Ï‬‬ ‫الولئية هي ا‪ı‬ولة‪ ،‬ليضسيف أان إادارته ‪ ⁄‬تتلق أاي‬ ‫إان ب ‪- -‬اب ا◊وار دوم ‪- -‬ا م ‪- -‬ف ‪- -‬ت ‪- -‬وح م ‪- -‬ع الشس ‪- -‬رك ‪- -‬اء‬ ‫اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬نديد ‪Ã‬ا وصسفوه بتعسسف مديرية‬
‫اإ‪ ¤‬اأن فرع الكاترينغ ُيح ّسشن وجباته‬ ‫طائرات ا‪Ÿ‬وؤسشسشة خ‪Ó‬ل ششهر رمضشان‪،‬‬ ‫شسكوى تخصس عدم تطبيق القوان‪ Ú‬من أاي موظف‪،‬‬ ‫الجتماعي‪ ،Ú‬وذلك بعقد لقاءات عند نهاية كل‬ ‫ال‪Î‬بية وضسرب القوان‪ Ú‬عرضس ا◊ائط وغلق باب‬
‫من ف‪Î‬ة اإ‪ ¤‬اأخرى‪ ،‬بفضشل ›هودات‬ ‫تششمل الأطباق التقليدية من «ششربة‬
‫ال‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة وروح الإبداع‪،‬‬ ‫ودو‪Ÿ‬ة وغ‪Ò‬ه‪--‬ا‪ ،‬وك‪--‬ذا َت‪ْ--‬م‪--‬ر ول‪،»Í‬‬ ‫ول ‪Á‬كن ‪-‬يقول‪ -‬الدوسس على القوان‪ ،Ú‬أاما قضسية‬ ‫فصس ‪- -‬ل‪ ،‬وق‪- -‬د ” ب‪- -‬ر›ة ع‪- -‬دة ل‪- -‬ق‪- -‬اءات لسس‪- -‬م‪- -‬اع‬ ‫ا◊وار م‪- -‬ع الشس ‪-‬ريك الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬
‫وكذا التكوينات التي يتلقونها داخل‬ ‫وه‪--‬ي وج‪--‬ب‪--‬ات ‪-‬يضش‪--‬ي‪--‬ف ا‪Ÿ‬دي‪--‬ر‪‘ -‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ردودية فقد أاوضسح مدير ال‪Î‬بية أان األسساتذة‬ ‫انشس‪-‬غ‪-‬الت ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬دار شس‪-‬ه‪-‬ر أافريل قصسد‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ات‪ ،‬إا‪ ¤‬ج ‪-‬انب ات ‪-‬ه ‪-‬ام ‪-‬ه ب ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬د ا‪Û‬لسس‬
‫ال‪-‬وط‪-‬ن وخ‪-‬ارج‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬وؤكدا اأنه يسشعى‬ ‫ال‪-‬تصش‪-‬ري‪-‬ح ال‪-‬ذي خصص ب‪-‬ه «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪،‬‬ ‫الذين سسلموا النقاط للت‪Ó‬ميذ تلقوا حق ا‪Ÿ‬ردودية‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬اقشس‪- -‬ة قضس‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪ÿ‬صس ‪-‬م م ‪-‬ن ال ‪-‬رواتب بسس ‪-‬بب‬ ‫التأاديبي إلصسدار قرارات تعسسفية ‘ حق األسساتذة‬
‫ج‪----‬اه‪----‬دا اإ‪ ¤‬ت‪----‬روي‪----‬ج الأط‪---‬ب‪---‬اق‬ ‫اأمسص‪ ،‬ت‪--‬ك‪--‬ون ع‪ È‬ال‪--‬رح‪Ó--‬ت ال‪--‬ت‪-‬ي‬
‫ا÷زائرية خارج ال‪Î‬اب الوطني‪ .‬‬ ‫ت‪È‬مج وموعد اآذان ا‪Ÿ‬غرب‪.‬‬ ‫واآلخرون جمدت مردوديتهم ‪ÈÃ‬ر عدم تقد‪Ë‬‬ ‫اإلضسرابات‪ ،‬لكن ‘ كل مرة تلغي النقابة ا‪Ÿ‬وعد‬ ‫و–ويلهم إا‪ ¤‬مدارسس أاخرى من دون وجه حق‪،‬‬
‫حبيبة ‪fi‬مودي‬ ‫وبششاأن رح‪Ó‬ت العمرة خ‪Ó‬ل الششهر‬ ‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫الع‪Ó‬مات للت‪Ó‬ميذ‪.‬‬ ‫ا‪Ù‬دد‪ .‬وع‪- -‬ن قضس‪- -‬ي‪- -‬ة صس‪- -‬دور ق‪- -‬رارات –وي‪- -‬ل‬ ‫إا‪ ¤‬ج ‪-‬انب ح ‪-‬رم ‪-‬ان ال ‪-‬ع ‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات م‪-‬ن‬
‫‪5‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 30‬أافريل ‪ 2019‬الموافق ‪ 24‬شسعبان ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫رئيسض جبهة ا‪Ÿ‬سصتقبل عبد العزيز بلعيد‪:‬‬ ‫على خلفية إاضصراب عمال مناجم تبسصة للحديد‬
‫«كل مطالب ا◊راك الششعبي حلها موجود ‘ الدسشتور»‬
‫^ يجب إاعفاء األحزاب السشياسشية من ا‪Ÿ‬ششاركة ‘ الهيئة ا‪Ÿ‬سشتقلة ‪Ÿ‬راقبة النتخابات‬
‫ا‪Ÿ‬ليونية منذ ‪ 22‬فيفري ا‪Ÿ‬اضسي‬
‫ح‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬وج‪-‬ود ‘ ال‪-‬دسس‪-‬ت‪-‬ور الذي‬
‫طالب‪ ،‬اأمسش‪ ،‬عبد العزيز بلعيد‪،‬‬
‫رئ‪-‬يسش ج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬باإعفاء‬
‫كارث ـ ـة‪ ..‬الف ـ ـرن العالـ ـي ينطف ـ ـ ـئ!‬
‫يجب اأن ُيح‪Î‬م‪fi ،‬ذرا ‘ ذات‬ ‫الأح ‪-‬زاب السس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات‬ ‫^ فرن مركب ا◊جار توقف نششاطه بسشبب نقصس التموين با◊ديد ا‪ÿ‬ام‬
‫الوقت من ا‪ÿ‬روج عنه لأن الأمر‬ ‫ال‪-‬رئ‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ا‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬نة‬
‫سسيدخل ا÷زائر ‘ دوامة تشسبه‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م الن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‬ ‫أوقفت‪ ،‬إأدأرة مركب «سشيدأر» أ◊جار للحديد وألصشلب‪ ،‬خ‪Ó‬ل ألسشاعات ألقليلة أ‪Ÿ‬اضشية‪ ،‬نششاط ألفرن ألعا‹‪ ،‬بسشبب نفاد أ‪Ÿ‬ادة‬
‫سسنوات التسسعينيات‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘ القريب‬ ‫لسشبوع أ‪Ÿ‬نصشرم عمال منجمي ألونزة ووأد ك‪È‬يت بتبسشة‪.‬‬ ‫لضشرأب ألذي دخل فيه منذ أ أ‬
‫أ‪ÿ‬ام للحديد‪ ،‬نتيجة أ إ‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا رفضش رئ ‪-‬يسش ح ‪-‬زب ج ‪-‬ب ‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫ال‪- - -‬ع‪- - -‬اج‪- - -‬ل ل‪Ó- - -‬إشس ‪- -‬راف ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى‬ ‫لنشساط الفرن خ‪Ó‬ل السسبعة اأيام‬ ‫طه بن سصيدهم‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل رفضس‪-‬ا ق‪-‬اط‪-‬عا ا◊لول‬ ‫الن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات ال ‪-‬رئ‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬رر‬ ‫ا‪Ÿ‬قبلة‪Ã ،‬عدل ‪ 7‬اآلف طن ‘‬
‫خارج اإطار الدسستور‪ ،‬باعتبار اأن‬ ‫اإج‪- -‬راوؤه‪- -‬ا ‘ ال‪- -‬راب ‪-‬ع م ‪-‬ن شس ‪-‬ه ‪-‬ر‬ ‫اليوم‪ ،‬فيما سسيتم اإعادة تشسغيل‬ ‫وقد كشسف رضسا جامعي الأم‪Ú‬‬
‫لديه عواقب وخيمة‪ ،‬كما حّذر من‬ ‫جويلية القادم‪.‬‬ ‫الفرن تدريجيا ابتداًء من ليلة‬
‫تكرار سسيناريو العشسرية السسوداء‪،‬‬ ‫وقال عبد العزيز بلعيد الذي نزل‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ابة «سسيدار» ا◊جار‪،‬‬
‫‘ ح‪ Ú‬رفضش الذهاب اإ‪ ¤‬مرحلة‬ ‫ضس‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ا ع‪- -‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬دى ج ‪-‬ري ‪-‬دة‬ ‫اأمسش اإ‪ ¤‬غاية السساعات الأو‪¤‬‬ ‫باأن هذا الإضسراب قد اأثر على‬
‫انتقالية للخروج من الأزمة خوفا‬ ‫«ا◊وار»‪ ،‬اإن ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫لهذا الصسباح‪ ،‬فيما سسيكون ذلك‬ ‫نشس ‪-‬اط اأغ ‪-‬لب وح ‪-‬دات ا‪Ÿ‬ركب‪،‬‬
‫م ‪-‬ن ت ‪-‬ك ‪-‬رار سس ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬اري ‪-‬و ال ‪-‬عشس‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫تشس ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ي ‪-‬جب اأن ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫مق‪Î‬نا باإضسراب عمال منجمي‬ ‫‡ا ت ‪-‬ط ‪-‬لب ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف‪-‬ه ت‪-‬دري‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ا‬
‫السسوداء‪ .‬وعن مشساركته ‘ اللقاء‬ ‫تنظيم انتخابات شسفافة ومن اأجل‬ ‫ا◊دي‪- -‬د ب‪- -‬ال ‪-‬ون ‪-‬زة وواد ك‪È‬يت‪،‬‬ ‫ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ‪fl‬زون‪-‬ه الحتياطي‬
‫ال‪-‬تشس‪-‬اوري ال‪-‬ذي دع‪-‬ا اإل‪-‬ي‪-‬ه رئ‪-‬يسش‬ ‫انتخاب رئيسش جزائري بطريقة‬ ‫ح ‪- -‬يث اأضس ‪- -‬اف ا‪Ÿ‬دي ‪- -‬ر ال‪- -‬ع‪- -‬ام‬ ‫من ا◊ديد ا‪ÿ‬ام‪ ،‬والذي قارب‬
‫الدولة‪ ،‬عبد القادر بن صسالح‪ ،‬قال‬ ‫د‪Á‬قراطية من دون اأية مزايدات‬ ‫‪Ÿ‬ركب ا◊ج‪-‬ار ب‪-‬اأن‪-‬ه سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬طلب‬ ‫الأربع‪ Ú‬األف طنا‪ ،‬اإل اأن نقصش‬
‫عبد العزيز بلعيد‪ ‬اإن مشساركته ‘‬ ‫وم‪- - - -‬ن دون اأي شس ‪- - -‬وائب‪ ،‬وه ‪- - -‬ذا‬ ‫توقيف الفرن العا‹ نهائيا اإذا‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬زوي ‪-‬د ب ‪-‬ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ادة الأول‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫مشساورات السسلطة كانت نابعة من‬ ‫اح‪Î‬ام‪- - -‬ا لإرادة الشس‪- - -‬عب ال‪- - -‬ذي‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر الإضس‪-‬راب طيلة السسبعة‬ ‫اأحدث تذبذبا ‘ وت‪Ò‬ة الإنتاج‪،‬‬
‫صس‪-‬م‪-‬ي‪-‬م ق‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ه بضسرورة ‪fi‬اورة‬ ‫لزال ي ‪- - -‬خ ‪- - -‬رج ‘ مسس‪Ò‬ات ك ‪- - -‬ل‬ ‫اأي ‪-‬ام ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬و‪Œ‬در الإشس‪-‬ارة‬ ‫حيث ” عقد اجتماع طارئ مع‬
‫ا‪Ÿ‬وؤسسسسات الدسستورية‪ .‬واأضساف‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬اأك ‪-‬ي ‪-‬د ع ‪-‬ل ‪-‬ى ضس‪-‬رورة‬ ‫اإ‪ ¤‬اأن نقصش التموين با◊ديد‬ ‫›لسش الإدارة‪ ،‬تقرر من خ‪Ó‬له‬
‫بلعيد‪ ،‬نعرف متى تبداأ ا‪Ÿ‬رحلة‬ ‫الشس‪-‬ف‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة واإج‪-‬راء انتخابات بكل‬ ‫ا◊جار‪ ،‬باأنه ” تنصسيب خ‪Ó‬ل‬ ‫الأع ‪-‬ط ‪-‬اب وا‪Ÿ‬شس ‪-‬اك ‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا‪ÿ‬ام ك‪-‬ب‪-‬د خسس‪-‬ائ‪-‬ر م‪-‬ال‪-‬ية كب‪Ò‬ة‬ ‫‪ 48‬سس‪- -‬اع‪- -‬ة ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي ‪-‬ة خ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫‪ı‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ال ‪-‬وح‪-‬دات الإن‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف نشس ‪-‬اط ال ‪-‬ف‪-‬رن ال‪-‬ع‪-‬ا‹‪،‬‬
‫النتقالية ول نعرف متى تنتهي‪،‬‬ ‫د‪Á‬ق ‪-‬راط ‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وق‪-‬ال ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز‬
‫موؤكدا اأن ا◊زب يفضسل التعامل‬ ‫ب ‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬اإن ا÷يشش ه‪-‬و ا‪Ÿ‬وؤسسسس‪-‬ة‬ ‫ج‪-‬راء ه‪-‬ذا ال‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف ‘ الإن‪-‬تاج‪،‬‬ ‫طوارئ‪‚ ،‬حت مسساء اأمسش ‘‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ركب‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي ” ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اشس‪-‬رة‬ ‫واأضس ‪-‬اف الأم‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ام ل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ة‬
‫ب‪- -‬ق‪- -‬ان ‪-‬ون اأع ‪-‬رج اأفضس ‪-‬ل م ‪-‬ن اأن ل‬ ‫الوحيدة التي تقوم بدورها كام‪Ó‬‬ ‫‪ ⁄‬ت ‪-‬كشس ‪-‬ف ع‪-‬ن‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬د ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬زوي ‪-‬د ال ‪-‬ف ‪-‬رن ال ‪-‬ع ‪-‬ا‹ ب ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫فيها قبل اأيام‪.‬‬ ‫ا◊جار باأن هذا التوقيف تزامن‬
‫ي ‪-‬ك ‪-‬ون ه ‪-‬ن‪-‬اك ق‪-‬ان‪-‬ون‪ .‬وردا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وت ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬دت ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ال ‪-‬دسس ‪-‬ت‪-‬وري‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬ام‪- -‬ة ل‪- -‬ع ‪-‬م ‪Ó-‬ق ا◊دي ‪-‬د ‘‬ ‫اح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اط‪-‬ية تقارب ‪ 49‬األ‪-‬ف ط‪-‬نا‬ ‫ومن جهته‪ ،‬كشسف شسمسش الدين‬ ‫اأيضسا مع برنامج سسنوي للصسيانة‬
‫الن ‪- -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬ادات ال ‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬اه‪- -‬ا‬ ‫ك ‪-‬ام ‪ ،Ó-‬م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫عنابة‪.‬‬ ‫من ا◊ديد ا‪ÿ‬ام‪ ،‬سستكون كافية‬ ‫معط الله‪ ،‬ا‪Ÿ‬دير العام ‪Ÿ‬ركب‬ ‫وا‪Ÿ‬راق‪- -‬ب‪- -‬ة ا‪ÿ‬اصس‪- -‬ة ب‪- -‬اإصس ‪Ó-‬ح‬
‫ا‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪-‬ون ‘ ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬تشس‪-‬اوري‬ ‫بتفعيل ا‪Ÿ‬واد ‪ 102‬و‪ 7‬و‪ ،8‬رافضسا‬
‫الذي نظمته السسلطة‪ ،‬قال بلعيد‪،‬‬ ‫بشس ‪-‬دة اإق ‪-‬ح ‪-‬ام ا÷يشش ‘ ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬ ‫’قواله كشصاهد ‘ انتظار مثول أاحمد أاويحيى اليوم‬
‫جرى ا’سصتماع أ‬
‫ن ‪- -‬ح‪- -‬ن ‪ ⁄‬ن‪- -‬ح‪- -‬اور ه‪- -‬ي‪- -‬ئ‪- -‬ات غ‪Ò‬‬
‫دسستورية واأشسخاصش ‘ الظ‪Ó‬م‪.‬‬
‫ن‪.‬زايد‬
‫السس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪ .‬وق‪-‬ال ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د من جهة‬
‫اأخ‪-‬رى‪ ،‬اإن ا‪Ÿ‬ط‪-‬الب ال‪-‬ت‪-‬ي رف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪- - - -‬ظ ‪- - -‬اه ‪- - -‬رون ‘ ا‪Ÿ‬سس‪Ò‬ات‬
‫‪fi‬كمة سشيدي ا‪fi‬مد –قق مع وزير ا‪Ÿ‬الية ‪fi‬مد لوكال حول قضشايا فسشاد‬
‫راح‪-‬وا ي‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ون ‘ ‪fi‬ي‪-‬ط م‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ى ا‪Ù‬كمة‪،‬‬ ‫غ‪-‬ادر ل‪-‬وك‪-‬ال ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ب‪-‬واب‪-‬ة الرئيسسية‪،‬‬ ‫ل ‪-‬ب ‪-‬ى وزي ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي‪-‬ة‪fi ،‬م‪-‬د ل‪-‬وك‪-‬ال‪ ،‬اسس‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء‬
‫رئيسض الدولة يجب أان يقوم بالدور السصياسصي ا‪Ÿ‬نوط به‪..‬‬ ‫م ‪-‬رددي ‪-‬ن ع ‪-‬ب ‪-‬ارات ت ‪-‬ط‪-‬الب ‪Ã‬ح‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫لكن بسسرعة كب‪Ò‬ة‪ ،‬اأين كانت تنتظره سسيارته‬ ‫ال ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬دي ا‪fi‬م‪-‬د‬
‫زبيدة عسصول‪:‬‬ ‫«ال‪-‬روؤوسش ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة»‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬د ق‪-‬ول‪-‬ه‪-‬م‪ .‬وبراأي‬ ‫وسسائقها‪ ،‬وسسط تهافت ‡ثلي وسسائل الإع‪Ó‬م‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث م ‪ُ-‬ث ‪-‬ل‪ ،‬اأمسش‪ ،‬اأم ‪-‬ام وك‪-‬ي‪-‬ل‬
‫«ا◊ل ‘ حكومة تكنوقراطية‪ ..‬والعدالة‬ ‫ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي‪ ،Ú‬ف‪-‬اإن‪-‬ه خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق و‘ ظ‪-‬ه‪-‬ور‬
‫شس ‪-‬ب ‪-‬ه‪-‬ة ضس‪-‬د ل‪-‬وك‪-‬ال‪ ،‬ال‪-‬ذي ك‪-‬ان يشس‪-‬غ‪-‬ل م‪-‬نصسب‬
‫لل ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬اط صس‪-‬ور ل‪-‬ه‪ .‬وحسسب ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫–صس‪-‬لت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» بشساأن القضسية‪ ،‬فاإن‬
‫ا÷مهورية‪ ،‬اأين اسستمع لأقواله بشساأن عدد من‬
‫ملفات الفسساد‪.‬‬
‫يجب أان ل تخضشع لضشغوط»‬ ‫‪fi‬اف‪- -‬ظ ب ‪-‬نك ا÷زائ ‪-‬ر‪ ،‬ف ‪-‬اإن ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ف سس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬م‬
‫اإح ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ه م ‪-‬ن ق‪-‬اضس‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق اإ‪ ¤‬ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة‬
‫الوزير لوكال جرى السستماع لأقواله بصسفته‬
‫شس‪-‬اه‪-‬دا ح‪-‬ول م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات فسس‪-‬اد ف‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬قضساء‪،‬‬
‫و‪ ⁄‬ت ‪-‬ف ‪-‬ل ‪-‬ح حشس ‪-‬ود الصس ‪-‬ح ‪-‬اف ‪-‬ي‪ Ú‬وا‪Ÿ‬صس‪-‬وري‪-‬ن‬
‫الذين اصسطفوا‪ ،‬اأمسش‪ ،‬اأمام ا‪Ÿ‬دخل الرئيسسي‬
‫^ «اإلجراءات الدسشتورية يجب أان تتبعها خطوات سشياسشية»‬ ‫ال‪- -‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬زام ‪-‬ا ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ادة ‪ 573‬م ‪-‬ن ق ‪-‬ان‪-‬ون‬ ‫وم ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ا سس ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م اإع ‪-‬ادة م ‪-‬ع‪-‬ا÷ت‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬كشس‪-‬ف‬ ‫‪Ÿ‬ب ‪-‬ن ‪-‬ى ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة سس ‪-‬ي ‪-‬دي ا‪fi‬م ‪-‬د‪ ‘ ،‬ال ‪-‬ظ ‪-‬ف‪-‬ر‬
‫الج ‪-‬راءات ا÷زائ ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬نصش ع ‪-‬ل ‪-‬ى ح‪-‬ق‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ور‪ ،‬خصس‪-‬وصس‪-‬ا م‪-‬ا ي‪-‬تصس‪-‬ل ب‪-‬ت‪-‬ب‪-‬دي‪-‬د ا‪Ÿ‬ال‬ ‫بصسورة قريبة لوزير ا‪Ÿ‬الية اأو افتكاك تصسريح‬
‫عسس ‪-‬ول‪ ،‬ك ‪-‬ل األخ ‪-‬ب‪-‬ار ال‪-‬ت‪-‬ي راجت‬ ‫ق ‪-‬الت ال ‪-‬ق ‪-‬اضس ‪-‬ي السس ‪-‬اب ‪-‬ق وعضس ‪-‬و‬ ‫المتياز ‘ التقاضسي‪ .‬ومن ا‪Ÿ‬قرر اأن ‪Á‬ثل‬ ‫العام ومنح امتيازات غ‪ Ò‬مشسروعة‪.‬‬ ‫منه‪ ،‬لكون هذا الأخ‪ Ò‬دخل مبنى ا‪Ù‬كمة‬
‫حول تأاسسسسها ‘ حق أاحد رجال‬ ‫ح‪-‬رك‪-‬ة «م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ة»‪ ،‬زب‪-‬ي‪-‬دة عسسول‪،‬‬ ‫ال‪-‬وزي‪-‬ر الأول السس‪-‬اب‪-‬ق‪ ،‬اأح‪-‬م‪-‬د اوي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ى‪ ،‬ال‪-‬يوم‬ ‫وت‪- -‬ق ‪-‬ول مصس ‪-‬ادر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» اإن ل ‪-‬وك ‪-‬ال ُط ‪-‬ل ‪-‬بت‬ ‫ع‪ È‬ال‪- - - -‬ب‪- - - -‬اب ا‪ÿ‬ل‪- - - -‬ف‪- - - -‬ي ا‪ı‬صسصش ع ‪- - -‬ادة‬
‫الأع‪- -‬م‪- -‬ال ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪ ‘ Ú‬قضس ‪-‬اي ‪-‬ا‬ ‫إان ا◊ل األفضس‪- -‬ل وال‪- -‬ذي ي‪- -‬خ ‪-‬رج‬ ‫اأم ‪-‬ام ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬دي ا‪fi‬م‪-‬د‪،‬‬ ‫شسهادته من ب‪ Ú‬عدد من الإطارات والوزراء‬ ‫للمحبوسس‪ ،Ú‬قبل اأن يغادره بعد مضسي نحو ‪3‬‬
‫ال‪-‬فسس‪-‬اد‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دة ب‪-‬أان‪-‬ها ‪ ⁄‬تتأاسسسش‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر م‪-‬ن األزم‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬عيشسها‬ ‫لسسماع اأقواله ‘ عدد من ا‪Ÿ‬لفات التي ذكر‬ ‫ال‪-‬ذي‪-‬ن سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م اسس‪-‬ت‪-‬دعاوؤهم‪ ،‬فيما يتعلق ‪Ã‬لف‬ ‫سس‪-‬اع‪-‬ات ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة وي‪-‬ف‪-‬لت م‪-‬رة اأخ‪-‬رى م‪-‬ن ع‪-‬ي‪-‬ون‬
‫للدفاع عن أاي أاحد منهم‪ ،‬وما ”‬ ‫‘ الوقت ا◊ا‹‪Á ،‬كن أان يكون‬ ‫اسسمه اأو صسفته فيها‪ ،‬ويتوقع اأن يشسهد ‪fi‬يط‬ ‫الطبع غ‪ Ò‬التقليدي للعملة‪ ،‬وهو نفسش ا‪Ÿ‬لف‬ ‫وع‪- -‬دسس‪- -‬ات الصس‪- -‬ح‪- -‬اف‪- -‬ي‪ .Ú‬وق‪- -‬د دخ‪- -‬ل وزي ‪-‬ر‬
‫نشس‪- - -‬ره ‘ م‪- - -‬واق‪- - -‬ع ال‪- - -‬ت ‪- -‬واصس ‪- -‬ل‬ ‫‘ اسس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ال ‪-‬ة ا◊ك ‪-‬وم ‪-‬ة ا◊ال ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬دي ا‪fi‬م‪-‬د حضس‪-‬ورا ك‪-‬ب‪Ò‬ا‬ ‫ال ‪-‬ذي سس ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م مسس ‪-‬اءل‪-‬ة ال‪-‬وزي‪-‬ر الأول السس‪-‬اب‪-‬ق‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬الية‪fi ،‬مد لوكال‪ ،‬مقر قصسر العدالة ‘‬
‫الج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ي ل أاسس‪- -‬اسش ل ‪-‬ه م ‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬عينة من قبل رئيسش ا÷مهورية‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬واط‪-‬ن‪ ،Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار الصس‪-‬ورة ال‪-‬ن‪-‬م‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫اأح ‪-‬م ‪-‬د اأوي ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ى بشس‪-‬اأن‪-‬ه‪ .‬و‪ ⁄‬ي‪ Ì‬م‪-‬ث‪-‬ول وزي‪-‬ر‬ ‫حدود السساعة العاشسرة صسباحا‪ ،‬قبل اأن يغادره‬
‫الصس‪- -‬ح‪- -‬ة‪ ،‬م ‪-‬ؤوك ‪-‬دة أان –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات‬ ‫السس ‪-‬اب‪-‬ق ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ب‪-‬وت‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‪،‬‬ ‫السسائدة بشساأن اأويحيى وسسط ا÷زائري‪.Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬اأمسش‪ ،‬فضس‪-‬ول ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن‬ ‫بعد ‪ 3‬سساعات من مثوله للتحقيق‪ ،‬لكنه اختار‬
‫العدالة ‘ حق ا‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬هي ما‬ ‫وت ‪-‬ع ‪-‬ي‪ Ú‬ح ‪-‬ك ‪-‬وم ‪-‬ة ت ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬وق‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫سصهيلة‪ .‬ز‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري‪ ،Ú‬ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬اء ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ذي‪-‬ن‬ ‫مسسار خروجه بطريقة ‪fl‬الفة للدخول‪ ،‬حيث‬
‫سس‪-‬ت‪-‬بت ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬وج‪-‬ه‪-‬ة إال‪-‬ي‪-‬هم من‬ ‫وك ‪-‬ف ‪-‬اءات ل ‪-‬تسس‪-‬ي‪ Ò‬أام‪-‬ور ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‬
‫دون أاي ضس‪- - - -‬غ ‪- - -‬ط‪ ،‬مشس‪Ò‬ة إا‪ ¤‬أان‬ ‫وال ‪-‬دول ‪-‬ة‪ ،‬ت ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬دة خ‪-‬ط‪-‬وات‬ ‫‪ 10‬مؤوسصسصات جزائرية ناشصئة سصتشصارك ‘ معرضض باريسض‪ ..‬وزير التجارة‪:‬‬
‫ا◊بسش الح‪- -‬ت ‪-‬ي ‪-‬اط ‪-‬ي ه ‪-‬و إاج ‪-‬راء‬ ‫أاخرى سسياسسية ترافق اإلجراءات‬
‫اسس‪- -‬ت‪- -‬ث ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ي‪ ،‬ك ‪-‬ان ‪Á‬ك ‪-‬ن ات ‪-‬خ ‪-‬اذ‬
‫اإج‪-‬راءات ال‪-‬رق‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬قضسائية بدل‬
‫الدسستورية والقوان‪ Ú‬ا‪Ÿ‬عمول بها‬
‫‘ مثل هذه ا◊الت‪.‬‬
‫«تنصشيب ا‪Û‬لسس الوطني ل‪Î‬قية الصشادرات يوم ‪ 4‬ماي الداخل»‬
‫عنه‪ ،‬لكن قاضسي التحقيق هو من‬ ‫وق‪-‬الت عسس‪-‬ول خ‪Ó-‬ل اسس‪-‬تضس‪-‬افتها‬ ‫اأداة رائعة لإنشساء مناخ تنافسسي يجمع الكفاءات‬ ‫واأعلن الوزير ‘ ذات السسياق‪ ،‬اأنه ‘ ختام هذه‬ ‫اأعلن وزير التجارة‪ ،‬سسعيد ج‪Ó‬ب‪ ،‬عن تنصسيب‬
‫‪Á‬كنه تقدير القضسايا ا‪Ÿ‬وضسوعة‬ ‫‪Ã‬ن ‪- -‬ت‪- -‬دى ج‪- -‬ري‪- -‬دة «ا‪Û‬اه‪- -‬د»‪،‬‬ ‫وا‪Ÿ‬وارد ‘ اأقاليم موسسعة»‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ع‪-‬ق‪-‬د شس‪-‬راك‪-‬ات ب‪ Ú‬الشس‪-‬رك‪-‬ات‬ ‫ا‪Û‬لسش الوطني ل‪Î‬قية الصسادرات‪ ،‬الذي يعد‬
‫ب‪ Ú‬يديه‪.‬‬ ‫أامسش‪ ،‬اإن ا‪Ÿ‬رحلة ا◊الية تقتضسي‬ ‫واع‪-‬ت‪ È‬ال‪-‬وزي‪-‬ر اأن الق‪-‬تصس‪-‬اد ا÷زائ‪-‬ري م‪-‬ره‪-‬ون‬ ‫ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة وا‪Ÿ‬وؤسسسس‪-‬ات ال‪-‬ن‪-‬اشس‪-‬ئ‪-‬ة ا‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪-‬ة ‘‬ ‫دع ‪-‬ام ‪-‬ة م ‪-‬وؤسسسس ‪-‬ات ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪Ó-‬سس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وب‪-‬خصس‪-‬وصش اسس‪-‬ت‪-‬ق‪Ó-‬ل السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫ح‪-‬ل‪-‬ول دسس‪-‬ت‪-‬وري‪-‬ة ت‪-‬راف‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ل‪-‬ول‬ ‫اأسس ‪-‬اسس ‪-‬ا ب ‪-‬ا‪Ù‬روق ‪-‬ات‪ ،‬وب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ا‹ ف‪-‬اإن اق‪-‬تصس‪-‬اد‬ ‫هذا الصسالون الدو‹‪ ،‬موضسحا اأن هذه الأخ‪Ò‬ة‬ ‫للصسادرات‪ ،‬يوم ‪ 4‬ماي القادم‪ ،‬فيما ” اختيار ‪10‬‬
‫ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬الت‪ ،‬زب‪-‬ي‪-‬دة عسسول‪،‬‬ ‫سسياسسية‪ ،‬على غرار تنصسيب ÷ان‬ ‫ا‪Ÿ‬عرفة هذا لن يتاأي من دون عبقرية الشسباب‬ ‫ب‪-‬اإم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬خصسصش ‘ ب‪-‬ل‪-‬ورة حلول من شساأنها‬ ‫موؤسسسسات جزائرية ناشسئة للمشساركة ‘ معرضش‬
‫إانها عبارة عن مسسار وليسش قرار‬ ‫مسس‪- -‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام ‪Ã‬ف ‪-‬اوضس ‪-‬ات‬ ‫ا÷زائري ا‪Ÿ‬بدع‪.‬‬ ‫مسس ‪-‬اع ‪-‬دة الشس ‪-‬رك ‪-‬ات ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ت ‪-‬جسس ‪-‬ي ‪-‬د ال ‪-‬دائ ‪-‬م‬ ‫التكنولوجيات ا◊ديثة بباريسش عاصسمة فرنسسا‪.‬‬
‫سس ‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪ ،‬وي‪-‬جب أان ت‪-‬ك‪-‬ون ه‪-‬ن‪-‬اك‬ ‫ومشس‪- -‬اورات م‪- -‬ع ‡ث ‪-‬ل ‪-‬ي ا◊راك‬ ‫وق ‪-‬ال اإن ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬زائ ‪-‬ر ط ‪-‬اق‪-‬ة ه‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬واهب‬ ‫لسس‪Î‬اتيجيتها ‘ ›ال التصسدير‪.‬‬ ‫وقال ا‪Ÿ‬سسوؤول الأول عن قطاع التجار‪ ،‬السسعيد‬
‫خ‪-‬ارط‪-‬ة ط‪-‬ري‪-‬ق م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‬ ‫الشس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د اأن ي ‪-‬ق ‪-‬وم الشس‪-‬عب‬ ‫الشس‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪Î‬ح ح‪-‬ل‪-‬ول م‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬رة‪ ،‬مضس‪-‬يفا اأنه‬ ‫واأضساف ج‪Ó‬ب «ل ‪Á‬كننا تبني سسياسسة تصسدير‬ ‫ج ‪Ó-‬ب‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل اف ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬اح ورشس ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت‪-‬اأط‪ ،Ò‬اأمسش‪،‬‬

‫لصس‪-‬ال‪-‬ون ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬نولوجيات ا◊ديثة ‪ Vivatech‬ما‬


‫ال‪-‬قضس‪-‬اة ع‪-‬ل‪-‬ى اسس‪-‬ت‪-‬ق‪Ó-‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ن‬ ‫باختيار ‡ثل‪ Ú‬عنه للتفاوضش مع‬ ‫«لب‪- -‬د م‪- -‬ن الع‪Î‬اف ب‪- -‬اأن‪- -‬ن‪- -‬ا ‪ ⁄‬ن‪- -‬ت ‪-‬ج ‪-‬اوز ب ‪-‬ع ‪-‬د‬ ‫على ا‪Ÿ‬دي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬توسسط والبعيد‪ ‬من دون ا‪Ÿ‬رور‬ ‫–ضس‪Ò‬ا للمشساركة ا÷زائرية ‘ الطبعة الرابعة‬
‫السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فيذية‪ ،‬با‪Ÿ‬وازاة مع‬ ‫السس‪- -‬ل‪- -‬ط ‪-‬ة‪ ،‬وب ‪-‬خصس ‪-‬وصش ‪fi‬ارب ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪- - -‬ت‪- - -‬وى ا‪Ÿ‬ط‪- - -‬ل‪- - -‬وب ‘ ›ال الق ‪- -‬تصس ‪- -‬اد‬ ‫ب ‪-‬اق‪-‬تصس‪-‬اد ا‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ة»‪ ،‬مشس‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن ك‪-‬ل ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دان‬
‫تغي‪ Ò‬قانون اإلجراءات ا÷زائية‪،‬‬ ‫ال ‪-‬فسس ‪-‬اد وال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ”‬ ‫ا‪Ÿ‬عر‘»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تطورة ‘ ›ال التنافسسية عرفت كيف تنمي‬ ‫ب‪ 16 Ú‬و‪ 18‬ماي‪ ،‬بباريسش عاصسمة فرنسسا‪« ،‬نحن‬
‫وال ‪-‬ذي ي‪-‬ف‪-‬رضش أان ي‪-‬ق‪-‬وم الشس‪-‬رك‪-‬اء‬ ‫ف‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬دالة مع عدة‬ ‫هذا‪ ،‬واعت‪ È‬ج‪Ó‬ب بخصسوصش مشساركة ا÷زائر‬ ‫نفسسها باقتصساد ا‪Ÿ‬عرفة‪.‬‬ ‫بصس ‪- - -‬دد وضس ‪- - -‬ع ال‪- - -‬دع‪- - -‬ام‪- - -‬ة ا‪Ÿ‬وؤسسسس‪- - -‬ات‪- - -‬ي‪- - -‬ة‬

‫ا◊دي ‪-‬ث‪-‬ة ‪ ،Vivatech‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة ‪Ã‬ث‪-‬اب‪-‬ة‬


‫الج ‪- -‬ت ‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ي‪ Ú‬ب‪- -‬رف‪- -‬ع دع‪- -‬اوى‬ ‫مسس ‪- -‬ؤوول‪ Ú‬سس ‪- -‬اب ‪- -‬ق‪ Ú‬وح ‪- -‬ال ‪- -‬ي‪،Ú‬‬ ‫‘ ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ة ال ‪-‬راب ‪-‬ع‪-‬ة لصس‪-‬ال‪-‬ون ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫وقال وزير التجارة ج‪Ó‬ب‪ ،‬اإن ا÷زائر «بحاجة‬ ‫ل ‪Ó-‬سس‪Î‬ات ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لصس‪-‬ادرات‪ ،‬األ وه‪-‬ي‬
‫قضسائية كشسرط لتحريك الدعوى‬ ‫وأاكدت زبيدة عسسول بأانه ل ›ال‬ ‫اإ‪ ¤‬اقتصساد معر‘ وشسباب مهتم بالرقمنة من‬ ‫ا‪Û‬لسش الوطني ل‪Î‬قية الصسادرات»‪.‬‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ول قضس‪-‬اي‪-‬ا ال‪-‬فسس‪-‬اد‬ ‫لسس ‪- -‬ي ‪- -‬اسس ‪- -‬ة ال‪Ó- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬اب وي‪- -‬جب‬ ‫«نافذة على عا‪ ⁄‬البتكار»‪ ،‬حيث اأنها تتيح لنا‬ ‫اأج‪-‬ل خ‪-‬دم‪-‬ة اإم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا وت‪-‬عويضش نقائصسها على‬ ‫ول ‪-‬دى ال ‪-‬ت ‪-‬ط‪-‬رق اإ‪ ¤‬اأه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة مشس‪-‬ارك‪-‬ة م‪-‬وؤسسسس‪-‬ات‬
‫وت ‪-‬ب ‪-‬دي ‪-‬د ا‪Ÿ‬ال ال ‪-‬ع ‪-‬ام‪ ،‬داع ‪-‬ي ‪-‬ة ‘‬ ‫‪fi‬اسس‪- -‬ب‪- -‬ة ك‪- -‬ل ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ورط‪ ،Ú‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن‬ ‫فرصسة الط‪Ó‬ع على تطورات هذا ا‪Û‬ال خ‪Ó‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬دى‪ ،‬ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬وسس‪- -‬ط وال‪- -‬ب‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬د»‪ ،‬مشس‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن‬ ‫ج ‪- -‬زائ ‪- -‬ري ‪- -‬ة ن ‪- -‬اشس ‪- -‬ئ ‪- -‬ة لأول م ‪- -‬رة ‘ م ‪- -‬ع ‪- -‬رضش‬
‫ال ‪-‬وقت ذات ‪-‬ه إا‪ ¤‬ضس ‪-‬رورة أان ي‪-‬ق‪-‬وم‬ ‫شس‪- -‬ري ‪-‬ط ‪-‬ة أان ل ت ‪-‬ك ‪-‬ون ه ‪-‬ن ‪-‬اك أاي‬ ‫العشسرين اأو الث‪Ó‬ث‪ Ú‬سسنة القادمة‪ ،‬كما سستتمكن‬ ‫ا÷زائر تسسجل تاأخرا ‘ هذا ا‪Û‬ال‪.‬‬ ‫التكنولوجيات ا◊ديثة‪ ،‬اعت‪ È‬الوزير اأنه من غ‪Ò‬‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ائب ال‪-‬ع‪-‬ام أاو وك‪-‬ي‪-‬ل ا÷مهورية‬ ‫ضس‪-‬غ‪-‬وط‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة من قبل‬ ‫‪ 10‬موؤسسسسات جزائرية ناشسئة من السستلهام من‬ ‫واأضس ‪-‬اف اأن ‪-‬ه «ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل اأك‪ Ì‬ع‪-‬ل‪-‬ى –سس‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سستبعد اأن تطلب شسركات راغبة ‘ التصسدير‬
‫ب ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م ن ‪-‬دوة صس ‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬ق‪-‬وم‬ ‫السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي‪-‬ة أاو م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫ا◊ل ‪-‬ول ا‪Ÿ‬ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ت‪-‬ي ط‪-‬ورت‪-‬ه‪-‬ا الشس‪-‬رك‪-‬ات ذات‬ ‫قدرتنا على اسستيعاب البتكارات وا‪Ÿ‬عارف لأن‬ ‫خ‪-‬دم‪-‬ات م‪-‬وؤسسسس‪-‬ات ن‪-‬اشس‪-‬ئ‪-‬ة ‪Ÿ‬راف‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‘ ه‪-‬ذا‬
‫خ‪Ó‬لها بإاعطاء الشسعب ا÷زائري‬ ‫الشسارع‪ ،‬مؤوكدة بأان العدالة يجب‬ ‫مروة عيجاج‬ ‫الشسهرة العا‪Ÿ‬ية‪.‬‬ ‫اقتصساد ا‪Ÿ‬عرفة ليسش فقط مسسرعا للنمو‪ ،‬واإ‪‰‬ا‬ ‫الإطار‪.‬‬
‫ت‪-‬وضس‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ات ح‪-‬ول قضس‪-‬اي‪-‬ا ال‪-‬فسساد‬ ‫أان تعمل ‘ هدوء ورصسانة وتعمل‬ ‫خاصصة با‪ÿ‬ضصر والفواكه خ‪Ó‬ل شصهر رمضصان‪ ..‬مديرية التجارة بالعاصصمة‪:‬‬
‫العديدة‪ ،‬التي ” فتحها ‘ عدة‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى اإق‪-‬ام‪-‬ة ا◊ج‪-‬ة وال‪-‬دل‪-‬ي‪-‬ل على‬
‫‪fi‬اك‪- -‬م ب‪- -‬ال‪Î‬اب ال‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ح ‪-‬ول‬
‫رجال أاعمال‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬مع ا◊فاظ على قرينة‬
‫ال‪È‬اءة للمتهم‪.Ú‬‬ ‫«افتتاح ‪ 15‬سشوقا جواريا و‪ 53‬سشوقا «باريسشيا» هذا األسشبوع‬
‫عبد الرحمن سصا‪Ÿ‬ي‬ ‫و‘ ذات السس‪- -‬ي‪- -‬اق‪ ،‬ك ‪-‬ذبت زب ‪-‬ي ‪-‬دة‬ ‫األسس‪-‬ب‪-‬وع ا÷اري ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬بداية من‬ ‫ا‪fi‬مد»‪.‬‬ ‫سسيتم فتح ‘ غضسون األسسبوع ا÷اري با÷زائر‬
‫وأاضس ‪-‬اف ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث‪ ،‬أان‪-‬ه سس‪-‬ي‪-‬دخ‪-‬ل ح‪-‬ي‪-‬ز ا‪ÿ‬دم‪-‬ة ي ‪-‬وم ا‪ÿ‬م ‪-‬يسش ‪ 2‬م‪-‬اي‪ ،‬اف‪-‬ت‪-‬ت‪-‬اح ‪ 3‬أاسس‪-‬واق خ‪-‬اصسة‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬مة‪ 53 ،‬سس ‪-‬وق ‪-‬ا ب ‪-‬اريسس‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬وف‪ Ò‬ا‪ÿ‬ضس‪-‬ر‬
‫عششرات العمال بنقابة «السشناباب» يحتجون‬ ‫والسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل ق ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل رمضس‪-‬ان ‪ 15‬سس‪-‬وق‪-‬ا ج‪-‬واريا بشس‪- -‬ه ‪-‬ر رمضس ‪-‬ان ال ‪-‬ك ‪-‬ر‪Ã Ë‬شس ‪-‬ارك ‪-‬ة م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل‪Ú‬‬
‫جديدا‪ ،‬انتهت األشسغال به لبيع ‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬واد اق ‪-‬تصس ‪-‬ادي‪ ،Ú‬وذلك ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع ال–اد ال‪-‬ع‪-‬ام‬
‫وال‪-‬ف‪-‬واك‪-‬ه ب‪-‬أاسس‪-‬ع‪-‬ار م‪-‬دروسس‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا سس‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل حيز‬
‫ا‪ÿ‬دم ‪-‬ة والسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل ق ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل رمضس‪-‬ان ‪ 15‬سسوقا‬
‫دعما للحراك الششعبي ‘ تيسشمسشيلت‬ ‫الغذائية وا‪ÿ‬ضسر والفواكه على مسستوى األحياء ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ار وا◊رف‪-‬ي‪ Ú‬ا÷زائ‪-‬ري‪ ،Ú‬م‪-‬وزع‪-‬ة ع‪ È‬كل‬ ‫جواريا جديدا انتهت األشسغال به على مسستوى‬
‫لدأرأت ألعمومية بولية‬ ‫نظم‪ ،‬أمسس‪ ،‬ألعششرأت من ألعمال ‪Ã‬ختلف ألهيئات وأ إ‬ ‫وا‪Ÿ‬راك ‪-‬ز السس ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷دي ‪-‬دة «ب ‪-‬غ ‪-‬رضش ت ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ب‪-‬اب ال‪-‬وادي «سس‪-‬اح‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬تا‪»Ê‬على‬ ‫األحياء وا‪Ÿ‬راكز السسكنية ا÷ديدة‪.‬‬
‫لدأرة‬
‫تيسشمسشيلت وأ‪Ÿ‬نضشوين –ت لوأء ألنقابة ألوطنية أ‪Ÿ‬سشتقلة ‪Ÿ‬سشتخدمي أ إ‬ ‫اح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬خ‪Ó-‬ل الشس‪-‬ه‪-‬ر ال‪-‬فضس‪-‬يل»‪ ،‬مسساحة ‪ 6000‬م‪ Î‬مربع وكذا زرالدة على مسساحة‬ ‫وأاف‪-‬اد ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬اإلع‪Ó-‬م ل‪-‬دى ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة الولئية‬
‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬ف‪-‬ة أح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ية وإأضشرأبا عن ألعمل دعما منهم للحرأك ألششعبي‬ ‫تتوزع على بلديات عديدة بالعاصسمة على غرار ‪ 700‬م‪ Î‬م‪-‬رب‪-‬ع «ا‪Ÿ‬ل‪-‬عب ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي» وع‪ Ú‬ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬يان‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة‪ ،‬ده‪-‬ار ال‪-‬ع‪-‬ي‪-‬اشس‪-‬ي‪« ،‬أان‪-‬ه سس‪-‬ي‪-‬تم افتتاح ‘‬
‫ورفضش‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة أ◊ال‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ق‪-‬ودها بدوي‪ ،‬وألتي أعت‪È‬وها حكومة غ‪Ò‬‬
‫ششرعية‪ ،‬مطالب‪ Ú‬ألسشلطات ألعليا ‘ ألب‪Ó‬د بضشرورة أللتفات ‪Ÿ‬طالب ألششعب ألتي‬ ‫السس‪- -‬ح‪- -‬اول ‪-‬ة وتسس ‪-‬ال ‪-‬ة ا‪Ÿ‬رج ‪-‬ة وب ‪-‬وشس ‪-‬اوي‪ ،‬وك ‪-‬ذا «شسارع بوروة سسي الوناسش» على مسساحة ‪1500‬‬ ‫غضسون األسسبوع ا÷اري با÷زائر العاصسمة ‪53‬‬
‫تبقى فوق كل أعتبار‪ ،‬كما طالبوأ أيضشا بضشرورة وحتمية ألتغي‪ Ò‬ألسشياسشي ألهادئ‬ ‫ال‪- -‬دوي‪- -‬رة وب‪- -‬وزري‪- -‬ع‪- -‬ة وب ‪-‬وم ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬ي وحسس‪ Ú‬داي م‪ Î‬مربع‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أاشسار إا‪ ¤‬أان السسوق ا÷واري‬ ‫سسوقا باريسسيا لتوف‪ Ò‬ا‪ÿ‬ضسر والفواكه بـ«أاسسعار‬
‫م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ت‪-‬ع‪-‬ي‪ Ú‬شش‪-‬خصش‪-‬ي‪-‬ة وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬وأف‪-‬ق‪-‬ية لقيادة أ‪Ÿ‬رحلة ألنتقالية وبناء‬
‫جمهورية جزأئرية جديدة ذأت سشيادة وطنية تقوم على مبادئ أول نوفم‪،È‬‬ ‫«ب ‪-‬روسس ‪-‬ات» وم ‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ة والشس‪-‬راڤ‪-‬ة وع‪ Ú‬ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ان‪ ،‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسس‪- -‬ت‪- -‬وى م‪- -‬ق‪- -‬ر ال–اد ال‪- -‬ع ‪-‬ام ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال‬ ‫م ‪-‬دروسس‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬ع ع‪ È‬ع‪-‬دي‪-‬د ا‪Ÿ‬ق‪-‬اط‪-‬ع‪-‬ات اإلداري‪-‬ة‬
‫وه‪-‬ي أ‪Ÿ‬ب‪-‬ادئ أل‪-‬ت‪-‬ي ضش‪-‬ح‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا شش‪-‬ه‪-‬دأء ث‪-‬ورة أل‪-‬ت‪-‬حرير ووجب أ◊فاظ عليها‬ ‫فضس‪ Ó- -‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى‪  ‬دراري ‪-‬ة وخ ‪-‬رايسس ‪-‬ي ‪-‬ة وب ‪-‬اب ‪-‬ا حسس ‪-‬ن ا÷زائري‪ Ú‬بسساحة أاول ماي لن يتم تنظيمه هذه‬ ‫كا◊راشش وحسس‪ Ú‬داي والشسراڤة وباب الوادي‬
‫أحمد زأفر‬ ‫وألدفاع عن مقوماتها‪.‬‬ ‫مروة‪.‬ع‬ ‫وا◊مامات‪ .‬كما أابرز دهار‪ ،‬أانه سسيتم ‘ غضسون السسنة‪.‬‬ ‫وب ‪-‬ئ ‪-‬ر ت ‪-‬وت ‪-‬ة ودراري ‪-‬ة وروي ‪-‬ب ‪-‬ة وب ‪-‬راق ‪-‬ي وسس ‪-‬ي‪-‬دي‬
‫ألح ـدث‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ ٣٠‬أفريل ‪ ٢٠1٩‬ألموأفق لـ ‪ ٢4‬ششعبان ‪ 144٠‬ه ـ‬ ‫‪6‬‬
‫–ويل رئيسش دأئرة ألوأدي على ألتحقيق‬ ‫الوا‹ قرر ‪Œ‬ميد قائمة ا‪Ÿ‬سستفيدين من حصسة ‪ 718‬مسسكن‬
‫بتهمة ألتزوير وأسشتعمال أ‪Ÿ‬زور‬
‫أ‪Ÿ‬سشتفيدين‪ ،‬وكذلك موأقع “رير‬ ‫ح ‪ّ-‬ولت‪ ،‬أمسس‪ ،‬مصش ‪-‬ال ‪-‬ح أم ‪-‬ن و’ي ‪-‬ة‬
‫مقصشيون من ألسشكن ألجتماعي يغلقون مقر ألدأئرة‬
‫أل ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء أل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ط‪-‬رق غ‪Ò‬‬
‫قانونية‪ ،‬وتب‪ Ú‬وجود تزوير ‘ هذه‬
‫أ‪Ù‬اضش ‪-‬ر‪ ،‬أي ‪-‬ن ” سش‪-‬م‪-‬اع أ‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف‬
‫ألوأدي رئيسس دأئرة عاصشمة ألو’ية‬
‫أ◊ا‹‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر أم ‪-‬ام وك ‪-‬ي ‪-‬ل‬
‫أ÷مهورية‪ ،‬بتهمة تزوير وأسشتعمال‬
‫وألطرقات ‘ ع‪ Ú‬مليلة بأام ألبوأقي‬
‫بحفظ ألبيانات‪ ،‬ألذي أكد أنه كان‬ ‫أ‪Ÿ‬زور ‘ ‪fi‬ررأت إأدأري‪- - - - - - - - - - - - -‬ة‬ ‫حالة من السسخط والتذمر والغليان‪ ‬واحتجاجات كب‪Ò‬ة عرفتها‪ ،‬أامسس‪ ،‬مدينة ع‪ Ú‬مليلة‪ ،‬ثا‪ Ê‬أاك‪ È‬بلدية من حيث التعداد السسكان‬
‫‘ عطلة وقت ألتزوير وألتغي‪‘ Ò‬‬ ‫وأسشتغ‪Ó‬ل ألوظيفية ‘ غ‪ Ò‬إأطارها‬ ‫‘ و’ية أام البواقي‪ ،‬وهذا ‪Ã‬ناسسبة توزيع ‪ 718‬مسسكن اجتماعي إايجاري‪ ،‬حيث قام ا‪Ù‬تجون بغلق مقر الدائرة بعد أان اقتحموها‬
‫ه ‪- -‬ذه أ‪Ù‬اضش ‪- -‬ر‪ ،‬إأضش ‪- -‬اف ‪- -‬ة إأ‪ ¤‬أن‬ ‫أل ‪- -‬ق ‪- -‬ان ‪- -‬و‪ Ê‬و‪fl‬ال ‪- -‬ف ‪- -‬ة أأ’ح‪- -‬ك‪- -‬ام‬ ‫’ثاث وبعضس التجهيزات‪ ،‬و◊سسن ا◊ظ‪ ‬أان ا‪Ÿ‬كاتب ا‪Ÿ‬قتحمة ‪ ⁄‬تكن بها ملفات هامة‪.‬‬ ‫‪fi‬دث‪ Ú‬خسسائر معت‪È‬ة ‘ ا‪Ÿ‬كاتب وا أ‬
‫ألتحقيق كششف أن مصشالح ألدأئرة‬ ‫أل ‪-‬تشش ‪-‬ري ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬غ‪-‬رضس‬ ‫إأ‪ ¤‬ح ‪-‬ال ‪-‬ة أل ‪-‬غ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ان وألسش ‪-‬خ ‪-‬ط م‪-‬ن‬ ‫عمار‪ .‬ع‬
‫ت‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬م‪-‬ال ع‪-‬ق‪-‬ود م‪-‬ا ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫إأع ‪-‬ط ‪-‬اء أم ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ازأت ل ‪-‬ل ‪-‬غ‪ Ò‬م‪-‬ن دون‬ ‫ط‪- -‬رف أ‪Ÿ‬ئ‪- -‬ات أ‪Ÿ‬وأط‪- -‬ن‪ Ú‬أل ‪-‬ذي ‪-‬ن‬
‫ألتششغيل و’ ‪Á‬تلكون أي خ‪È‬ة ‘‬ ‫م‪È‬ر‪ ،‬حيث تخصس ألقضشية عملية‬ ‫وجاء تدخل قوأت أأ’من ومكافحة‬
‫طالبوأ بحضشور ألوأ‹ لسشماعهم عن‬ ‫ألشش‪- -‬غب إ’خ ‪Ó-‬ء ه ‪-‬ذه أل ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة م ‪-‬ن‬
‫أ‪Û‬ال ي‪- -‬ت‪- -‬م وضش‪- -‬ع ‪-‬ه ‪-‬م ‘ أم ‪-‬اك ‪-‬ن‬ ‫–قيق أطلقتها مصشالح أمن ألو’ية‬
‫حسش ‪-‬اسش ‪-‬ة ت ‪-‬تضش ‪-‬م‪-‬ن أسش‪-‬رأر أل‪-‬دول‪-‬ة‪.‬‬ ‫ب ‪-‬أام ‪-‬ر م ‪-‬ن وك ‪-‬ي‪-‬ل أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫قرب‪ ،‬رغم أن أ‪Ÿ‬سشؤوول أأ’ول عن‬ ‫أ‪Ÿ‬ق ‪- -‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬م‪ Ú‬أل ‪- -‬ذي ‪- -‬ن ’ ي ‪- -‬زل‪- -‬ون‬
‫يشش‪- - -‬ار إأ‪ ¤‬أن ‪fi‬ي ‪- -‬ط أ‪Ù‬ك ‪- -‬م ‪- -‬ة‬ ‫أ◊صش ‪-‬ول ع ‪-‬ل‪-‬ى وث‪-‬ائ‪-‬ق ت‪-‬ؤوك‪-‬د وج‪-‬ود‬ ‫أ÷ه ‪-‬از أل ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي ل‪-‬ل‪-‬و’ي‪-‬ة أت‪-‬خ‪-‬ذ‪،‬‬ ‫‪fi‬اصش‪- -‬ري‪- -‬ن م ‪-‬ق ‪-‬ر أل ‪-‬دأئ ‪-‬رة وسش ‪-‬ط‬
‫ودأخ ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ع‪-‬رف حضش‪-‬ور ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬زأت‬ ‫ت ‪Ó-‬عب ‘ “ري ‪-‬ر مشش‪-‬روع مسش‪-‬الك‬ ‫صش ‪- -‬ب ‪- -‬ي‪- -‬ح‪- -‬ة أمسس‪ ،‬ق‪- -‬رأرأ ي‪- -‬قضش‪- -‬ي‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬زأت أم ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة خ‪-‬وف‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫أم ‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬ك‪- -‬ث‪- -‬ف‪- -‬ة ‪fl‬اف‪- -‬ة وق‪- -‬وع‬ ‫كهرباء ف‪Ó‬حية‪ ،‬إأذ وبعد أسشتكمال‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬د أل ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬ري ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ت‪-‬م‬ ‫ح ‪-‬دوث أي ‪-‬ة أن ‪-‬ز’ق ‪-‬ات م‪-‬ن ألصش‪-‬عب‬
‫أح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪-‬ات و‪Œ‬م ‪-‬ع ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وأط‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫‪fi‬ضش‪- -‬ر ج‪- -‬لسش‪- -‬ة‪ ” ،‬ف‪- -‬ي ‪-‬ه –دي ‪-‬د‬ ‫إأخضش ‪-‬اع ‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ج‪-‬دي‪-‬د ي‪-‬ك‪-‬ون‬ ‫ألسش ‪-‬ي‪-‬ط‪-‬رة ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا وإأخ‪-‬م‪-‬اده‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ‪Ã‬ع‪-‬اق‪-‬ب‪-‬ة رم‪-‬وز أل‪-‬فسشاد‪،‬‬ ‫أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط أل‪-‬ت‪-‬ي سش‪-‬تشش‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ك‪-‬هرباء‬ ‫ق ‪-‬امت ف‪-‬ئ‪-‬ة أخ‪-‬رى ب‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ق‪ ‬أل‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات‬

‫@ ‪$ : IQƒ°U‬‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ق ‪-‬ا وشش ‪-‬ف ‪-‬اف‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬ذأ م‪-‬ن أج‪-‬ل‬
‫وأل ‪-‬وق ‪-‬وف سش ‪-‬ن ‪-‬دأ ل ‪-‬ل‪-‬قضش‪-‬اء ‘ ف‪-‬ت‪-‬ح‬ ‫ألف‪Ó‬حية‪ ،‬وجد على مسشتوى مكتب‬ ‫ت ‪-‬ه ‪-‬دئ ‪-‬ة أل ‪-‬وضش ‪-‬ع أل ‪-‬ذي ’ ي‪-‬زأل ج‪-‬د‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤودي ‪-‬ة إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ق ‪-‬ب‪-‬ل أن ي‪-‬ت‪-‬م‬
‫أ‪Ÿ‬زيد من هذه أ‪Ÿ‬لفات ألتي تنخر‬ ‫حفظ ألبيانات أن أ‪Ù‬اضشر عدلت‬ ‫ف ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د سش‪-‬اع‪-‬ات م‪-‬ن غ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬
‫أ‪ÿ‬زينة ألعامة‪ .‬إاسسماعيل‪ .‬سس‪ ‬‬ ‫و” ت‪- - -‬غ‪- - -‬ي‪ ‘ Ò‬أسش‪- - -‬م ‪- -‬اء ق ‪- -‬وأئ ‪- -‬م‬ ‫سش ‪-‬اخ ‪-‬ن ‪Ã‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ع‪ Ú‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫تعب‪Ò‬أ منهم عن عدم رضشاهم على‬
‫قائمة أ‪Ÿ‬سشتفيدين و–فظهم حول حسشب أ‪Ù‬تج‪ Ú‬همششتا و‪ ⁄‬تنا’ مقربة من أ‪Û‬لسس ألبلدي وصشغار خروج مئات أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬إأ‪ ¤‬ألششارع‬
‫سشكان ع‪ Ú‬غرأبة يغلقون مقر ألبلدية للمطالبة‬ ‫عشش‪- -‬رأت أأ’سش‪- -‬م‪- -‬اء أل ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬رون ‪-‬ه ‪-‬ا ح‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن ه‪-‬ذه أ◊صش‪-‬ة ألسشكنية‪ ،‬ألسش ‪-‬ن وأصش ‪-‬ح ‪-‬اب م ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات ج‪-‬دي‪-‬دة‪ ،‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬ب‪Ò‬أ ع‪- -‬ن رفضش‪- -‬ه‪- -‬م ل‪- -‬ق‪- -‬ائ‪- -‬م‪- -‬ة‬
‫أحسشن حا’ من أ‪Ÿ‬قصشي‪ ،Ú‬خاصشة موجه‪ Ú‬أصشابع أ’تهام للجنة توزيع ناهيك عن أتباع سشياسشة أ‪Ù‬اباة‪ ،‬أ‪Ÿ‬سشتفيدين من حصشة ‪ 718‬مسشكن‬
‫بالسشكن ألريفي ‘ تلمسشان‬ ‫منها ألفئة ألهششة وأ‪Ÿ‬توسشطة‪ ‬أللتان ألسش ‪-‬ك ‪-‬ن ‘ م ‪-‬ن ‪-‬ح مسش ‪-‬اك ‪-‬ن أ’سش ‪-‬م ‪-‬اء إأ‪ ¤‬غ‪ Ò‬ذلك‪‡ ،‬ا جعل أأ’مور تصشل أجتماعي إأيجاري‪.‬‬
‫وأإ‪‰‬ا ي ‪-‬خ ‪-‬دم مصش ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬ ‫ثار‪ ‘ ،‬ألسشاعات أأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬عدد ’‬ ‫فيما أاغلق سسكان ا‪Ÿ‬شساتي مقر بلدية ا÷زار‪ ‬‬
‫ب ‪-‬أاسش ‪-‬ره ‪-‬ا‪ ،‬ب ‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أن أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫يسش ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ان ب ‪-‬ه م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬ضش‪-‬د‬
‫تشش ‪-‬ج ‪-‬ع ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل‪-‬نشش‪-‬اط أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‬
‫أل ‪-‬ذي ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ‪-‬حسشب أ‪Ù‬ت‪-‬ج‪-Ú‬‬
‫رئ‪-‬يسس ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ع‪ Ú‬غ‪-‬رأب‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬عة‬
‫إأق‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ي ‪-‬ا ل ‪-‬دأئ ‪-‬رة م ‪-‬نصش ‪-‬ورة ‘‬ ‫موألو و‪Œ‬ار أمدوكال ‘ بريكة بباتنة يغلقون ألطريق لي‪Ó‬‬
‫‘ حاجة إأ‪ ¤‬إأعانات مالية‪ ،‬وعليه‬ ‫ت ‪-‬ل‪-‬مسش‪-‬ان‪fi ،‬م‪-‬ل‪ Ú‬إأي‪-‬اه مسش‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وت‪- -‬خصش‪- -‬يصس ي ‪-‬وم أل ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬اء لسش ‪-‬وق‬ ‫م ‪-‬و ّق‪-‬ع م‪-‬ن ط‪-‬رف‪-‬ه ‪–-‬وز «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‬ ‫ب ‪- -‬ل ‪- -‬دي ‪- -‬ة أم ‪- -‬دوك ‪- -‬ال ع ‪- -‬ن ألسش‪- -‬وق‬ ‫أغلق‪ ،‬ليلة أول أمسس‪ ،‬ألعششرأت من‬
‫ط ‪-‬الب أ‪Ù‬ت ‪-‬ج ‪-‬ون بضش‪-‬رورة أخ‪-‬ذ‬ ‫إأقصش‪- -‬ائ‪- -‬ه‪- -‬م م ‪-‬ن أ’سش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة م ‪-‬ن‬ ‫ب ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬ام‪ .‬م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة أخ‪-‬رى‪ ،‬أغ‪-‬ل‪-‬ق‪،‬‬ ‫على نسشخة منه‪ -‬أن هناك بعضس‬ ‫أ’أسش‪-‬ب‪-‬وع‪-‬ي ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ي‪-‬طام‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وأل‪ Ú‬وألتجار ‪Ã‬دينة أمدوكال‬
‫ألسش‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات أنشش‪- -‬غ‪- -‬ا’ت ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ع‪Ú‬‬ ‫حصشصس ألسش‪- -‬ك‪- -‬ن أل ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي‪ ،‬وه ‪-‬ي‬ ‫أمسس‪ ،‬أل ‪- - -‬عشش‪- - -‬رأت م‪- - -‬ن سش‪- - -‬ك‪- - -‬ان‬ ‫أ’أطرأف –اول زرع ألفتنة وألبلبلة‬ ‫أث ‪-‬ن ‪-‬اء ج‪-‬لسش‪-‬ة ألصش‪-‬ل‪-‬ح أل‪-‬ت‪-‬ي “ت ‘‬ ‫أقصش‪- -‬ى ج‪- -‬ن ‪-‬وب ب ‪-‬ات ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‬
‫أ’عتبار‪ ،‬منتقدين بششدة سشياسشة‬ ‫أ‪Ÿ‬ط ‪-‬الب أل‪-‬ت‪-‬ي أق‪-‬ر ألسش‪-‬ك‪-‬ان أن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أ‪Ÿ‬ششاتي مقر بلدية أ÷زأر جنوبي‬ ‫وت‪-‬نشش‪-‬ر أإدع‪-‬اءأت ك‪-‬اذب‪-‬ة ُن‪-‬سش‪-‬بت ل‪-‬ه‪.‬‬ ‫ه‪- - -‬ذه أ’أخ‪Ò‬ة ب‪ Ú‬م‪- - -‬ن‪- - -‬ت‪- - -‬خ‪- - -‬ب ‪- -‬ي‬ ‫أل‪- -‬رأب‪- -‬ط ب‪ Ú‬م‪- -‬دي‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ي ب‪- -‬ري‪- -‬ك‪- -‬ة‬
‫أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬اط‪-‬ل ع‪-‬دم أ‪Ÿ‬ب‪-‬ا’ة أ‪Ÿ‬نتهجة‬ ‫رف‪- - - -‬عت م‪- - - -‬رأرأ وت‪- - - -‬ك‪- - - -‬رأرأ إأ‪¤‬‬ ‫ب ‪- -‬ات‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ان‪- -‬ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬وظ‪- -‬ف‪ Ú‬م‪- -‬ن‬ ‫ن ‪-‬ذك‪-‬ر أن م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ة وب‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ام‬ ‫أل ‪- -‬ب ‪- -‬ل ‪- -‬دي ‪- -‬ت‪ ،Ú‬و أب‪- -‬دى ه‪- -‬وؤ’ء ع‪È‬‬ ‫و أم‪- -‬دوك‪- -‬ال‪ ،‬م ‪-‬ان ‪-‬ع‪ Ú‬أي ‪-‬ا ك ‪-‬ان م ‪-‬ن‬
‫‘ ألتعامل مع أ‪Ÿ‬ششاريع ألتنموية‬ ‫ألسشلطات أ‪Ù‬لية‪ ،‬إأ’ أن ألتماطل‬ ‫أل‪-‬دخ‪-‬ول ل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬وم أل‪-‬ثا‪ Ê‬على ألتوأ‹‪،‬‬ ‫كانتا قد ششهدتا أحتجاجات عدة‪،‬‬ ‫أح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪-‬ه ‪-‬م ه ‪-‬ذأ رفضش‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬ام‬ ‫ألعبور‪ ،‬أإ‪ ¤‬ح‪ Ú‬تدخل أ‪Ÿ‬سشوؤول‪Ú‬‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬أام‪-‬ل أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪-‬ون ‪Œ‬سشيدها‬ ‫أإ’دأري ظل يحول دون –قيقها‪،‬‬ ‫تنديدأ منهم باإقصشائهم من ‪fl‬تلف‬ ‫م ‪- -‬وؤخ ‪- -‬رأ‪ ،‬بسش‪- -‬بب م‪- -‬وع‪- -‬د ألسش‪- -‬وق‬ ‫للتنازل عن سشوق بلديتهم‪ ،‬مطالب‪Ú‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ‘ أنشش‪-‬غ‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م أ‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل ‘‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أرضس أل ‪-‬وأق ‪-‬ع‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وأ‬ ‫أأ’مر ألذي أثار غضشب عدد هائل‬ ‫أ‪Ÿ‬ششاريع ألتنموية ألتي أبقت على‬ ‫أ’أسشبوعي‪ ،‬وهو ما أسشتدعى تدخل‬ ‫بضش ‪-‬رورة أ’إب ‪-‬ق ‪-‬اء ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه ب‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م أن‬ ‫أ’إب ‪- -‬ق ‪- -‬اء ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى م ‪- -‬وع ‪- -‬د ألسش ‪- -‬وق‬
‫ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة شش‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ودقيقة للطرقات‬ ‫م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ Ú‬أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ‪Œ‬م ‪-‬ه‪-‬روأ‬ ‫ردأءة ظ ‪-‬روف ‪-‬ه ‪-‬م أ‪Ÿ‬ع ‪-‬يشش ‪-‬ي‪-‬ة ط‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫ألوأ‹ ألسشابق‪ ،‬عبد أ‪ÿ‬الق صشيودة‪،‬‬ ‫ألسش‪- -‬وق ي‪- -‬ع‪- -‬ت‪ È‬م‪- -‬ن ب‪ Ú‬ت‪- -‬ق‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬د‬ ‫أ’أسش ‪-‬ب ‪-‬وع ‪-‬ي أ‪ÿ‬اصس ‪Ã‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪،‬‬
‫غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬ر‡ة خاصشة ألرأبطة ب‪Ú‬‬ ‫أم‪- -‬ام م ‪-‬ق ‪-‬ر أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب‪Ú‬‬ ‫ع‪-‬ق‪-‬ود م‪-‬ن أل‪-‬زم‪-‬ن‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا ج‪-‬ع‪-‬لهم‬ ‫وألذي عقد عدة جلسشات بحضشور‬ ‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‪-‬ة أ‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬ادة‪ .‬ب‪-‬دوره رئ‪-‬يسس‬ ‫وذلك بسشبب تزأمنه وسشوق بيطام‬
‫أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة وم‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة تلمسشان‪ ،‬إأضشافة‬ ‫ألسش ‪- -‬ل ‪- -‬ط‪- -‬ات أ‪Ù‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة بضش‪- -‬رورة‬ ‫ي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ون ب‪-‬رحيل أ‪Û‬لسس ألششعبي‬ ‫أ‪Û‬لسش‪ Ú‬أل‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪ ،Ú‬وك ‪-‬ذأ ك ‪-‬ب ‪-‬ار‬ ‫بلدية أمدوكال كان قد فنّد جملة‬ ‫‘ ي ‪-‬وم وأح ‪-‬د وه ‪-‬و ي ‪-‬وم أل ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬اء‪.‬‬
‫إأ‪ ¤‬ت ‪-‬زوي‪-‬ده‪-‬م ‪Ã‬صش‪-‬ان‪-‬ع ل‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫تسشهيل إأجرأءأت منحهم نصشيبهم‬ ‫ألبلدي‪ ،‬على ر أسشه رئيسس ألبلدية‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬نطقت‪ ،Ú‬وهو ما نتج عنه بقاء‬ ‫وت‪-‬فصش‪-‬ي‪ Ó-‬أم‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ازل ع‪-‬ن ألسشوق‬ ‫و أك‪ Ì‬ما أثار غضشب أ‪Ù‬تج‪ Ú‬هو‬
‫أب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬عيششون ‘ بطالة‬ ‫م‪-‬ن ألسش‪-‬ك‪-‬ن أل‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ي‪-‬ن أن‬ ‫جيهان‪ .‬ق‬ ‫سش ‪- -‬وق ب ‪- -‬ري ‪- -‬ك ‪- -‬ة ل ‪- -‬ي ‪- -‬وم أ’أرب ‪- -‬ع‪- -‬اء‬ ‫لفائدة بيطام‪ ،‬حيث أكد ‘ أإع‪Ó‬ن‬ ‫ورود معلومات لهم مفادها تنازل‬
‫سس‪› .‬اهد‬ ‫خانقة‪.‬‬ ‫ذلك ’ ي ‪-‬خ ‪-‬دم مصش ‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ف‪-‬ق‪-‬ط‬
‫متهم بإاسساءة اسستغلل الوظيفة‬
‫موأطنون يبنون جدأرأ أمام بوأبة بلدية‬
‫ألوأدي أألخضشر ‘ تلمسشان‬ ‫‪ 6‬أششهر حبسشا نافذأ و‪ 10‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬غرأمة لـ«م‪ »Ò‬أولد رششاشش ألسشابق بخنششلة‬
‫صش ‪Ó-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة أ’أرضس ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء‪،‬‬ ‫ن ‪-‬اف‪-‬ذأ م‪-‬ن ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة أو’د رشش‪-‬اشس‪،‬‬ ‫ألتي تورط فيها « أميار» سشابقون‬ ‫سشلطت أ‪Ù‬كمة أ’إقليمية لدأئرة‬
‫أ‪Ù‬ت ‪- - -‬ج‪ Ú‬أل ‪- - -‬ذي ‪- - -‬ن دشش ‪- - -‬ن ‪- - -‬وأ‬ ‫عرفت أ’حتجاجات ألششعبية ألتي‬ ‫لتباششر مصشالح ألششرطة ألقضشائية‬ ‫وث‪Ó‬ث سشنوأت نافذة من ‪fi‬كمة‬ ‫وح‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬ون‪ ،‬ع‪- -‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رأر رئ ‪-‬يسش ‪-‬ي‬ ‫ق‪- - -‬ايسس ‘ خ ‪- -‬نشش ‪- -‬ل ‪- -‬ة‪ ،‬أول أمسس‪،‬‬
‫أح ‪- -‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬اج‪- -‬ات يشش‪- -‬ارك ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا‬ ‫قادها سشكان بلدية ألوأد أأ’خضشر‬ ‫أ’إج‪- - -‬رأءأت أل‪Ó- - -‬زم‪- - -‬ة ط‪- - -‬ب ‪- -‬ق ‪- -‬ا‬ ‫قايسس‪ .‬حيثيات قضشية أ◊ال تعود‬ ‫ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ي ج‪Ó-‬ل وخ‪Ò‬أن ألسش‪-‬اب‪-‬ق‪Ú‬‬ ‫ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة سش‪-‬ت‪-‬ة أشش‪-‬هر نافذة متبوعة‬
‫أ’إسش‪-‬م‪-‬نت وأ◊ج‪-‬ارة‪ ،‬أي‪-‬ن أغ‪-‬ل‪-‬قوأ‬ ‫ششرقي تلمسشان أمام مقر ألبلدية‬ ‫ل‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ات وك ‪-‬ي ‪-‬ل أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‬ ‫أإ‪ ¤‬ب ‪-‬دأي ‪-‬ة سش ‪-‬ن‪-‬ة ‪ ،٢٠16‬أي ‪- -‬ن “ت‬ ‫أل‪-‬ل‪-‬ذي‪-‬ن أدي‪-‬ن‪-‬ا أب‪-‬تدأئيا بـ‪ ٣‬سشنوأت‬ ‫بـ‪ 1٠‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬سشنتيم غرأمة‪ ‘ ،‬حق‬
‫بوأبة مقر ألبلدية بوأسشطة جدأر‬ ‫ت‪- -‬ط‪- -‬ورأت خ‪- -‬ط‪Ò‬ة و’ف‪- -‬ت ‪-‬ة‪ ،‬أي ‪-‬ن‬ ‫ب‪-‬ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة أ’إق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل أإحالة‬ ‫م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه قضش‪-‬ائ‪-‬يا من قبل موأطن‬ ‫سش ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ا ن ‪-‬اف ‪-‬ذأ ‘ قضش ‪-‬اي ‪-‬ا فسش‪-‬اد‪،‬‬ ‫رئيسس بلدية أو’د رششاشس ألسشابق‪،‬‬
‫إأسشمنتي مثلما تظهره ألصشور ألتي‬ ‫أقدموأ بعد فششل أ‪Ÿ‬سشاعي أأ’و‪¤‬‬ ‫أ‪Ÿ‬لف على ‪fi‬كمة قايسس خارج‬ ‫م‪-‬ن ق‪-‬ري‪-‬ة ر أسس أ‪Ÿ‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ية‬ ‫وك ‪-‬ذأ «م‪ »Ò‬ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة شششش‪-‬ار أ◊ا‹‬ ‫ع ‪- -‬ن ت ‪- -‬ه ‪- -‬م ‪- -‬ة أإسش‪- -‬اءة أسش‪- -‬ت‪- -‬غ‪Ó- -‬ل‬
‫–وز عليها «ألنهار»‪ ،‬وهذأ بعدما‬ ‫أل‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة إأ‪ ¤‬ت‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ية «أ‪ ،»ÒŸ‬على‬ ‫أإق‪- - -‬ل‪- - -‬ي ‪- -‬م أخ ‪- -‬تصش ‪- -‬اصس أل ‪- -‬دأئ ‪- -‬رة‬ ‫م ‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ه م‪-‬ن م‪-‬ب‪-‬اشش‪-‬رة أشش‪-‬غ‪-‬ال أإ‚از‬ ‫أ‪Ÿ‬دأن ب ‪- -‬دوره ب ‪- -‬ع ‪- -‬ق ‪- -‬وب‪- -‬ة ث‪Ó- -‬ث‬ ‫أل‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أل‪-‬ت‪-‬مسشت أل‪-‬ن‪-‬يابة‬
‫بلغ ألسشيل ألزبى‪ ،‬أين ضشاقوأ ذرعا‬ ‫ب ‪-‬ن ‪-‬اء ج ‪-‬دأر ب ‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ات‬ ‫أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ب‪Î‬أب أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫مسش ‪-‬ك ‪-‬ن ري ‪-‬ف‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة أرضس‬ ‫سش ‪-‬ن‪-‬وأت سش‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذأ‪ ،‬أإ‪ ¤‬ج‪-‬انب‬ ‫ع ‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ‪ ٣‬سش ‪-‬ن‪-‬وأت سش‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذأ‬
‫م ‪- -‬ن ألصش‪ È‬وأل‪- -‬وع‪- -‬ود أل‪- -‬ك‪- -‬اذب‪- -‬ة‪،‬‬ ‫وأإ’سشمنت‪ ،‬مصشرين على ضشرورة‬ ‫سشلطت ‘ حق «أ‪ »ÒŸ‬سشتة أششهر‬ ‫‡لوكة له ‪Ã‬وجب مرأسشلة رسشمية‬ ‫«م‪ »Ò‬بلدية خنششلة ألذي أنهيت‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬وع ‪-‬ة بـ‪ ٢٠‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون غ‪-‬رأم‪-‬ة‬
‫م ‪-‬ن‪-‬اشش‪-‬دي‪-‬ن وأ‹ ت‪-‬ل‪-‬مسش‪-‬ان ضش‪-‬رورة‬ ‫ت‪-‬دخ‪-‬ل وأ‹ و’ي‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬مسش‪-‬ان ل‪-‬ت‪-‬لبية‬ ‫نافذة متبوعة بـ‪ 1٠‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬سشنتيم‬ ‫م‪-‬وق‪-‬ع‪-‬ة و‪fl‬ت‪-‬وم‪-‬ة ب‪-‬خ‪-‬ت‪-‬م أل‪-‬ب‪-‬لدية‪،‬‬ ‫مهامه مع بدأية أ◊رأك ألششعبي‬ ‫وتعويضس ألضشحية‪ ‘ ،‬سشياق أإعادة‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل وأ’نصش‪-‬ي‪-‬اع إأ‪¤‬‬ ‫م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م أ‪Ÿ‬سش‪-‬تعجل بإانهاء مهام‬ ‫عمر عامري‬ ‫غرأمة ‪.‬‬ ‫‪ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات شش‪-‬خصش‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬دع‪-‬وى ع‪-‬دم‬ ‫أ‪Ÿ‬دأن بعقوبت‪ Ú‬بـ‪ 5‬سشنوأت سشجنا‬ ‫–ريك ألعديد من قضشايا ألفسشاد‬
‫أنشش‪-‬غ‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م أأ’سش‪-‬اسش‪-‬ي أل‪-‬رأم‪-‬ي إأ‪¤‬‬ ‫رئ‪- -‬يسس أل‪- -‬ب‪- -‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة أل ‪-‬ذي تسش ‪-‬بب ‪-‬‬
‫ت ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة «أ‪ »ÒŸ‬أ◊ا‹‪ ،‬وإأع‪-‬ط‪-‬اء‬ ‫حسش‪- -‬ب‪- -‬ه ‪-‬م‪ ‘ -‬ع ‪-‬رق ‪-‬ل ‪-‬ة مشش ‪-‬اري ‪-‬ع‬ ‫احتجاجا على انعدام ا‪Ÿ‬اء والكهرباء‬
‫مسشؤوولية ألتسشي‪Ÿ Ò‬ن هم أهل لها‬
‫قصش ‪-‬د أل ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬وضس ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫تششهد ركودأ تنمويا حادأ منذ تو‹‬
‫ألتنمية جرأء حالة أ’نسشدأد ألتي‬
‫وضش ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أ‪Û‬لسس ألشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‬
‫ألبلدي أ’ك‪ Ì‬من سشنة موجه‪ Ú‬له‬
‫سشكان حي ألوحدة يغلقون مقر بلدية بن ناصشر ‘ ورڤلة‬
‫أ‪Ÿ‬رأقب أ‪Ÿ‬ا‹ ي ‪- -‬رفضس أل‪- -‬درأسش‪- -‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ضش‪-‬خ‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ” ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م أجتماع‬ ‫يعيششون أ÷حيم‪ ،‬على حد تعب‪Ò‬هم‪،‬‬ ‫أقدم‪ ،‬صشبيحة أمسس‪ ،‬ألعششرأت من‬
‫«أ‪ »ÒŸ‬أل ‪- - -‬رأه ‪- - -‬ن إأدأرة شش ‪- - -‬ؤوون‬ ‫أت ‪- - -‬ه ‪- - -‬ام ‪- - -‬ات بسش‪- - -‬وء أل‪- - -‬تسش‪- - -‬ي‪Ò‬‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دية‪ ،‬وسشيتم حل‬ ‫مع ‡ثل‪ Ú‬من أ◊ي ومدير ألطاقة‪،‬‬ ‫مضش‪- -‬ي‪- -‬ف‪ Ú‬أن‪- -‬ه‪- -‬م ورغ ‪-‬م أل ‪-‬وق ‪-‬ف ‪-‬ات‬ ‫أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬أل‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬ح‪-‬ي أل‪-‬وحدة‬
‫ألبلدية‪ ،‬آأمل‪– Ú‬قيق غد أفضشل‬ ‫وأ’سش ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬دأد وإأه ‪-‬م‪-‬ال أ‪Ÿ‬صش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫مشش‪-‬ك‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬وسشعة ألكهربائية با◊ي‪،‬‬ ‫ح‪-‬يث أسش‪-‬ف‪-‬ر أ’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع عن أإ’سشرأع‬ ‫أ’حتجاجية وألششكاوى‪  ‬ألتي قاموأ‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ل ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ن ن‪-‬اصش‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة‬
‫مع أإ’◊اح على أهمية وضشرورة‬ ‫أل ‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وأط‪-‬ن‪ ،Ú‬ح‪-‬يث صش‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ك ‪- - - -‬ل‪- - - -‬م‪- - - -‬ا ” أإ’سش‪- - - -‬رأع ‘ رف‪- - - -‬ع‬ ‫‘ تصش‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ح أ‪Ÿ‬ضش‪- -‬خ ‪-‬ة م ‪-‬ن ط ‪-‬رف‬ ‫بها من قبل وتقد‪ Ë‬أ÷هات أ‪Ÿ‬عنية‬ ‫أ‪Ÿ‬نتدبة تڤرت ‘ ورڤلة‪ ،‬على ششن‬
‫‪fi‬اسش‪- -‬ب ‪-‬ة أ‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول‪ Ú‬أل ‪-‬ف ‪-‬اشش ‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وأط‪- -‬ن‪- -‬ون أل‪- -‬ذي‪- -‬ن ك ‪-‬ان ‪-‬وأ –ت‬ ‫أ‪ı‬ط ‪-‬ط‪-‬ات‪ .‬و‘ أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ‪Œ‬سش‪-‬ي‪-‬د‬ ‫أ‪Ÿ‬ق ‪-‬اول ‘ أل ‪-‬ق ‪-‬ريب أل ‪-‬ع ‪-‬اج‪-‬ل‪ .‬أم‪-‬ا‬ ‫وعودأ لهم بتسشوية أ‪Ÿ‬ششكل‪ ،‬إأ’ أن‬ ‫وق‪-‬ف‪-‬ة أح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة سشلمية قاموأ من‬
‫وردعهم ليكونوأ ع‪È‬ة لغ‪Ò‬هم‪.‬‬ ‫ألضش‪- -‬غ ‪-‬ط وأل ‪-‬غضشب ألشش ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن‬ ‫أل‪-‬وع‪-‬ود‪ ،‬ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى سش‪-‬ك‪-‬ان ح‪-‬ي أل‪-‬وح‪-‬دة‬ ‫ب ‪-‬خصش‪-‬وصس مشش‪-‬ك‪-‬ل أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د‬ ‫ألوضشع بقي على حاله‪ ،‬وهو ما أثار‬ ‫خ‪Ó‬لها بغلق مقر ألبلدية‪ .‬أحتجاج‬
‫سس ›اهد‬ ‫أل ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ج ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬وأ ب ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬يشش ‪-‬ون ‘ أل ‪-‬ظ‪Ó-‬م وأل‪-‬ع‪-‬طشس إأ‪¤‬‬ ‫ط ‪-‬الب م ‪-‬دي‪-‬ر أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ‪Ã‬خ‪-‬ط‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫أسشتياء وغضشب أ‪Ÿ‬وأطن‪.Ú‬‬ ‫ألسشكان‪ ،‬وحسشب ما صشرحوأ به‪ ،‬جاء‬
‫سشائقوأ ألششاحنات يغلقون ألطريق ألوطني‬ ‫ح‪ Ú‬تدخل ألسشلطات أ‪Ù‬لية‪.‬‬
‫نوال لكعصس‬
‫أ◊ي م‪- -‬ن أج‪- -‬ل رف‪- -‬ع أ‪Ÿ‬شش‪- -‬ك ‪-‬ل إأ‪¤‬‬
‫مصشالح «سشونلغاز»‪ ،‬على أعتبار أن‬
‫نائب رئيسس ألبلدية‪ ،‬أكد أن أنعدأم‬
‫أ‪Ÿ‬ي‪- -‬اه ب‪- -‬ا◊ي ي‪- -‬رج‪- -‬ع إأ‪ ¤‬ت‪- -‬ع‪- -‬ط ‪-‬ل‬
‫بسش ‪-‬بب أن ‪-‬ع ‪-‬دأم أ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه م ‪-‬ن ‪-‬ذ شش ‪-‬ه‪-‬ور‬
‫وغ‪-‬ي‪-‬اب أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‬
‫رقم ‪ ‘ 46‬بن سشرور با‪Ÿ‬سشيلة‬ ‫لهانات التي يتعرضسون لها‬
‫طالبوا بتدخل السسلطات لوضسع حد ل إ‬
‫ل ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر‬
‫أل‪-‬درك أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ .‬ج‪-‬دي‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ذك‪-‬ر أن‬
‫أ‪Û‬موعة أإ’قليمية للدرك ألوطني‬
‫أقدم‪ ،‬عششية أمسس‪ ،‬عدد من سشائقي‬
‫ألشش ‪-‬اح ‪-‬ن ‪-‬ات ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬ل ‪-‬ق أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‬
‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي رق‪-‬م ‪ 46‬ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة بن سشرور‬
‫أئمة يحتجون أمام مقر مديرية ألششؤوون ألدينية ‘ تيارت‬
‫بو’ية أ‪Ÿ‬سشيلة قد وضشعت ‪fl‬ططا‬ ‫جنوبي و’ية أ‪Ÿ‬سشيلة‪ .‬وأسشتنادأ إأ‪¤‬‬ ‫أ‪Ù‬ت ‪-‬ج‪ Ú‬أم ‪-‬ام زم ‪Ó-‬ئ ‪-‬ه أأ’ئ ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة بضش‪-‬رورة أل‪-‬ت‪-‬دخل ◊ماية‬ ‫منذ أك‪ Ì‬من أسشبوع‪ Ú‬بعد حادثة‬ ‫‪ّŒ‬مع‪ ،‬أمسس‪ ،‬أئمة مسشاجد و’ية‬
‫للقضشاء على ظاهرة سشرقة ألرمال‪.‬‬ ‫مصش ‪-‬ادر «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ف‪-‬إان‪-‬ه ” ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫أل ‪-‬ذي‪-‬ن شش‪-‬ددوأ ع‪-‬ل‪-‬ى وج‪-‬وب إأب‪-‬ع‪-‬اد‬ ‫‪Ó‬هانة‬ ‫أإ’مام ألذي أصشبح عرضشة ل إ‬ ‫إأل ‪-‬غ ‪-‬اء صش ‪Ó-‬ة أ÷م‪-‬ع‪-‬ة وأ‪ÿ‬ط‪-‬ب‪-‬ت‪Í‬‬ ‫تيارت أمام مقر مديرية ألششؤوون‬
‫هذأ وقد طالب أ‪Ù‬تجون باإ’فرأج‬ ‫شش‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ت‪ Ú‬م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر ألدرك‬ ‫أ‪Ÿ‬سشاجد عن أي ‪Œ‬اذبات مهما‬ ‫وأحيانا للسشب وألششتم‪ ،‬كما حدث‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي سش‪-‬ب‪-‬ق لـ«أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» أن ت‪-‬ط‪-‬رقت‬ ‫ألدينية أحتجاجا على أ‪Ÿ‬ضشايقات‬
‫ع‪- -‬ن سش‪- -‬ائ‪- -‬ق‪- -‬ي ألشش‪- -‬اح ‪-‬ن ‪-‬ت‪ ،Ú‬وم ‪-‬ن‬ ‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬أامسش‪-‬ي‪-‬ف ج‪-‬ن‪-‬وب‪-‬ي ألو’ية‪،‬‬ ‫كان نوعها‪ ،‬وعدم أسشتغ‪Ó‬ل وضشع‬ ‫‘ عدة بلديات‪ ،‬ورفضس أأ’ئمة أن‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وضش‪-‬وع‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا أث‪-‬ار ح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ظ‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬رضس ل‪-‬ه‪-‬ا زم‪-‬ي‪-‬ل ل‪-‬ه‪-‬م ‘‬
‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر أن ي ‪-‬ت ‪-‬م ع‪-‬رضش‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وهذأ ‘ دورية لعناصشرها صشباحا‪،‬‬ ‫أل‪- -‬ب‪Ó- -‬د أ’ي ضش‪- -‬غ‪- -‬ط أو تصش‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫يسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل أ◊رأك ألشش‪-‬ع‪-‬بي ل‪Ó‬نتقام‬ ‫أأ’ئ ‪-‬م ‪-‬ة أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬وأ م ‪-‬ن ع‪-‬دة‬ ‫مسش ‪-‬ج ‪-‬د «أل ‪-‬ن ‪-‬اظ‪-‬ورة»‪ .‬وك‪-‬ان إأم‪-‬ام‬
‫أ÷ه ‪-‬ات أل ‪-‬قضش ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة‬ ‫حيث كان سشائقا ألششاحنت‪ Ú‬يقومان‬ ‫حسشابات ششخصشية كون بيوت ألله‬ ‫م ‪- - -‬ن أ‪Ÿ‬شش‪- - -‬اي‪- - -‬خ م‪- - -‬ن دون م‪È‬ر‪،‬‬ ‫مناطق ‪Ÿ‬سشاندة زميلهم‪ ،‬وأعت‪È‬وأ‬ ‫مسش ‪-‬ج ‪-‬د ألصش ‪-‬ح ‪-‬اب ‪-‬ي «مصش ‪-‬عب ب‪-‬ن‬
‫سسعد لعجال‪ ‬‬ ‫بوسشعادة أليوم‪ .‬‬ ‫بسش‪-‬رق‪-‬ة أل‪-‬رم‪-‬ال م‪-‬ن وأدي أمسش‪-‬ي‪-‬ف‪،‬‬ ‫وضشعت للعبادة‪ .‬مالك جلبا‪Ê‬‬ ‫وط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وأ ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رك أ‪Ÿ‬ديرية لوضشع‬ ‫أن أ‪ÈŸ‬رأت أل ‪-‬ت‪-‬ي ط‪-‬رح‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ؤو’ء‬ ‫عم‪ »Ò‬ببلدية ألناظورة قد مُنع من‬
‫ح ‪-‬د ‪Ÿ‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه أل‪-‬تصش‪-‬رف‪-‬ات وسش‪-‬ط‬ ‫غ‪ Ò‬م ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬ة ‪Ÿ‬ن‪-‬ع إأم‪-‬ام قضش‪-‬ى ‪4٠‬‬ ‫إأم ‪-‬ام‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬اسس م‪-‬ن‪-‬ذ أسش‪-‬ب‪-‬وع‪ Ú‬م‪-‬ن‬
‫عمال مؤوسشسشة أألششغال ألب‪Î‬ولية ألك‪È‬ى ‘ إأضشرأب بحاسشي مسشعود‬ ‫تسشاؤو’ت عن أإ’جرأءأت ألقانونية‬ ‫سشنة ‘ أ‪ÿ‬دمة ويششهد له بالفقه‬ ‫ط‪- -‬رف ›م ‪-‬وع ‪-‬ة م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪Ú‬‬
‫لشسغال الب‪Î‬ولية الك‪È‬ى على ا’حتجاج والتهديد بالدخول‬ ‫أاقدم‪ ،‬يوم أامسس‪ ،‬ا‪Ÿ‬ئات من عمال ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة الوطنية ل أ‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ي يسش‪-‬ت‪-‬وجب أت‪-‬خ‪-‬اذه‪-‬ا بعد منع‬ ‫‘ أ‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬وهو ما أعت‪È‬ه أأ’ئمة‬ ‫برروأ ذلك بعدم قدرته على رفع‬
‫‘ إاضسراب والتوقف عن العمل ما ‪ ⁄‬تسستجب ا‪Ÿ‬ديرية العامة للمؤوسسسسة ‪Ÿ‬طالبهم ا‪Ÿ‬هنية وا’جتماعية‪ .‬ويطالب‬ ‫إأم ‪-‬ام م ‪-‬ن ألصش ‪Ó-‬ة وإأل ‪-‬غ‪-‬اء أ÷م‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫إأه ‪-‬ان ‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬م ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ا‪‡ ،‬ا سش‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح‬ ‫صشوته ‘ ألصشلوأت بسشبب إأجرأئه‬
‫لشسغال الب‪Î‬ولية الك‪È‬ى ا‪Ù‬تجون‪ ،‬والذين يبلغ عددهم حوا‹ ‪ 5‬آا’ف عامل موزع‪Ú‬‬ ‫عمال ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة الوطنية ل أ‬ ‫وأ‪ÿ‬ط‪-‬ب‪-‬ت‪ Í‬أل‪-‬ت‪-‬ي أع‪-‬ت‪È‬وها جرما‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬اب ‪Ÿ‬ضش‪-‬اي‪-‬ق‪-‬ات أخ‪-‬رى سش‪-‬بق أن‬ ‫ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ج‪-‬رأح‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى‬
‫‘ الورشسات الب‪Î‬ولية التي تشستغل ‘ ‪fl‬تلف حقول الب‪Î‬ول والغاز ‘ الصسحراء ا÷زائرية‪ ،‬بضسرورة اسستفادتهم‬ ‫‘ ح‪- -‬ق أل‪- -‬دي‪- -‬ن‪ .‬وكشش‪- -‬ف مصش‪- -‬در‬ ‫تعرضس لها ألكث‪ Ò‬من أأ’ئمة ع‪È‬‬ ‫أ◊ن‪-‬ج‪-‬رة ورفضش‪-‬ه أسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬مال مك‪È‬‬
‫’جور بنسسبة عشسرين من ا‪Ÿ‬ائة على غرار باقي ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات الب‪Î‬ولية التي اسستفاد عمالها من هذه الزيادة‬ ‫من رفع ا أ‬
‫’طعام ‘ الورشسات الب‪Î‬ولية و‘‬ ‫’يواء وا إ‬
‫خلل السسنة ا‪Ÿ‬اضسية‪ ،‬كما يطالب العمال بضسرورة –سس‪ Ú‬ظروف ا إ‬ ‫مسشؤوول أن مديرية ألششؤوون ألدينية‬ ‫‪fl‬تلف بلديات تيارت‪ ،‬أمام عدم‬ ‫صشوت عصشري‪ ،‬ناهيك عن عمره‬
‫’ضسافة إا‪ ¤‬ضسرورة تغي‪ Ò‬العطلة التعويضسية من سستة أاسسابيع عمل مقابل‬ ‫قواعد ا◊ياة ‪Ã‬دينة حاسسي مسسعود‪ ،‬با إ‬ ‫قد تلقت رسشالة تضشامن مع أإ’مام‬ ‫ت‪- -‬دخ‪- -‬ل أ÷ه ‪-‬ة أل ‪-‬وصش ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬نصش ‪-‬رة‬ ‫أل‪- - -‬ذي ن ‪- -‬اه ‪- -‬ز ألسش ‪- -‬ب ‪- -‬ع‪ ،Ú‬وه ‪- -‬ي‬
‫’ضسراب ما ‪⁄‬‬ ‫أاسسبوع‪ Ú‬إا‪ ¤‬نظام أاربعة أاسسابيع عمل مقابل أاربعة أاسسابيع عطلة‪ .‬هذا‪ ،‬ويهدد العمال ‪Ã‬واصسلة ا إ‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا إأمضش ‪-‬اءأت ع‪-‬دد ك‪-‬ب‪ Ò‬م‪-‬ن‬ ‫أإ’م‪- - -‬ام‪ ،‬ح‪- - -‬يث ط‪- - -‬الب أأ’ئ‪- - -‬م ‪- -‬ة‬ ‫أأ’سشباب ألتي جعلتهم ‪Á‬نعونه من‬
‫ب‪ .‬سسفيان‪ ‬‬ ‫تسستجب ا‪Ÿ‬ديرية العامة للمؤوسسسسة ‪Ÿ‬طالبهم ا‪Ÿ‬هنية التي يعت‪È‬ها العمال مطالب مشسروعة‪.‬‬ ‫سشكان بلدية ألناظورة ت‪Ó‬ها أحد‬ ‫أ‪Ù‬ت‪- -‬ج‪- -‬ون ج‪- -‬م‪- -‬ي ‪-‬ع ألسش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات‬ ‫إأم‪-‬ام‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬اسس ‘ ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ألصشلوأت‬
‫‪7‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 30‬أافريل ‪ 201٩‬الموافق لـ ‪ 24‬شسعبان ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫توقيف «ميڤري» اسستعمل تصسريحا كاذبا‬ ‫فيما ” تفكيك عصسابة نصسب واحتيال ‪fl‬تصسة ‘ تزوير التأاشس‪Ò‬ات‪ ‬‬
‫لتهريب ‪ 7300‬أاورو ‪Ã‬طار تلمسسان‬
‫‪Ã‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ اآخ ‪-‬ر ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬وي ‪-‬ه م ‪-‬ق ‪-‬در‬
‫بـ‪ 2500‬اأورو ف‪- - -‬ق ‪- -‬ط‪fi ،‬او’‬
‫اأحبطت‪ ،‬اأمسش‪ ،‬شسرطة ا◊دود‬
‫ال‪- -‬ع‪- -‬ام‪- -‬ل‪- -‬ة ‪Ã‬ط‪- -‬ار «م‪- -‬يصس ‪-‬ا‹‬
‫حجز ‪ 2225‬خرطوشسة من الذخ‪Ò‬ة ا◊ية داخل مسستودع ‘ وهران‬
‫لطاحة ‪Ã‬سصبوق قضصائي يبلغ من العمر ‪ 52‬سصنة متورط ‘‬
‫“كنت عناصصر من فرقة البحث والتحري الثانية بأامن وهران من ا إ‬
‫ب‪- -‬ذلك “ري ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ ا‪Ÿ‬ه ‪-‬رب‬ ‫ا◊اج» ب‪- - - -‬زن ‪- - -‬ات ‪- - -‬ة ‘ و’ي ‪- - -‬ة‬ ‫قضصية القتناء وا◊يازة من دون رخصصة من أاجل ال‪Œ‬ار غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬شصروع ‘ الذخ‪Ò‬ة ا◊ية من الصصنف ا‪ÿ‬امسس‪.‬‬
‫ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬تصس‪-‬ري‪-‬ح الكاذب‪،‬‬ ‫ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان‪fi ،‬اول‪-‬ة “ري‪-‬ر م‪-‬ب‪-‬لغ‬
‫ويتعلق ا’أمر بتصسريح بنكي ”‬ ‫ه ‪-‬ام ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة الصس ‪-‬ع ‪-‬ب‪-‬ة ن‪-‬ح‪-‬و‬ ‫أاع‪-‬م‪-‬اره‪-‬م م‪-‬ا ب‪ 25 Ú‬و‪ 30‬سس‪-‬نة من‬ ‫سس‪.‬كر‪Á‬ة‬
‫على اإثرها اإعداد ملف قضسائي‬ ‫ا‪ÿ‬ارج‪ ،‬وذلك ‘ اأع ‪- - - - -‬ق‪- - - - -‬اب‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م مسس‪-‬ب‪-‬وق قضس‪-‬ائي ‪fl‬تصسة ‘‬
‫ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬رمشس ‪-‬ي‪ ،‬ق ‪-‬دم‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ا÷ة رح ‪-‬ل ‪-‬ة ت ‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة لشس‪-‬رك‪-‬ة‬ ‫العملية لذات الفرقة “ت بناء على ال‪-‬نصسب وا’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ال‪ .‬ال‪-‬عصس‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬تي‬
‫على اأسساسسه ا‪Ÿ‬شستبه فيه اأمام‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪- -‬وط ا÷وي‪- -‬ة ا÷زائ‪- -‬ري ‪-‬ة‬ ‫–ري‪- - -‬ات واسس‪- - -‬ع‪- - -‬ة ح ‪- -‬ول نشًس ‪- -‬اط راح ضسحيتها العشسرات من الشسباب‬
‫وك‪- -‬ي‪- -‬ل ا÷م‪- -‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ‪Ù‬ك ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫ك ‪-‬انت م ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ة اإ‪ ¤‬ال ‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬تورط‪ ،‬حيث وبعد اسستصسدار إاذن كانت تسستهل عليهم ا◊صسول على‬
‫ال‪- -‬رمشس‪- -‬ي ب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬تصس ‪-‬ري ‪-‬ح‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬رنسس ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬اريسش‪ ” ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشش م‪-‬ن ا÷ه‪-‬ات ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ت‪- -‬أاشس‪Ò‬ات إا‪ ¤‬دول أاوروب‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث‬
‫الكاذب مع اإرسسال ا‪Ÿ‬لف للجنة‬ ‫اإخضس ‪- -‬اع اأغ‪- -‬راضش مشس‪- -‬ب‪- -‬وه‪- -‬ة‬ ‫‪Ÿ‬سسكنه ” حجز ‪ 2225‬خرطوشسة وب ‪-‬ع ‪-‬د اسس‪-‬تصس‪-‬دار إاذن ب‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشش م‪-‬ن‬
‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مصس‪-‬ا◊ة ا‪ÿ‬اصش‬ ‫‪Ÿ‬سس ‪-‬اف ‪-‬ر ي ‪-‬دع‪-‬ى «ب‪.‬م» ع‪-‬م‪-‬ره‬ ‫غيار ‪ 12/16‬ملم من الذخ‪Ò‬ة ا◊ية وك‪- -‬ي‪- -‬ل ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة‬
‫‪Ã‬خ‪- -‬ال ‪-‬ف ‪-‬ة ال ‪-‬تشس ‪-‬ري ‪-‬ع ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م‬ ‫‪ 27‬سس‪-‬ن‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬فتيشش دقيق‪ ،‬اأسسفر‬ ‫داخ‪-‬ل مسس‪-‬ت‪-‬ودع‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ” اسس‪Î‬جاع وه‪- -‬ران أال‪- -‬قت ال ‪-‬ق ‪-‬بضش ع ‪-‬ل ‪-‬ى أاح ‪-‬د‬
‫للصسرف وحركة روؤوسش ا’أموال‬ ‫ع‪-‬ن ضس‪-‬ب‪-‬ط ب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه م‪-‬بلغ ما‹‬ ‫مبلغ ما‹ قدر بـ‪ 120‬مليون سسنتيم‪ .‬ا‪Ÿ‬تورط‪ Ú‬وحجزت معدات تزوير‬
‫من واإ‪ ¤‬ا‪ÿ‬ارج للفصسل فيه ‘‬ ‫م ‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة الصس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ان‬ ‫‘ عملية أاخرى‪“ ،‬كنت عناصسر من م‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ث ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ ج ‪-‬ه ‪-‬ازي ك ‪-‬م ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬وت ‪-‬ر‬
‫ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار م‪-‬ا سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رره السسلطات‬ ‫‡وها باأحكام وسسط ا’أمتعة‪،‬‬ ‫الفرقة ا÷نائية با‪Ÿ‬صسلحة الو’ئية و«طاب‪Ó‬ت» ووحدة مركزية ÷هاز‬
‫القضسائية بعد ا‪Ù‬اكمة‪.‬‬ ‫وال‪- - - -‬ذي ق ‪- - -‬در بـ‪ 7300‬اأورو‪،‬‬ ‫ل ‪-‬لشس ‪-‬رط ‪-‬ة ال ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬أام‪-‬ن و’ي‪-‬ة إاع‪Ó‬م آا‹ و‪fi‬ررات رسسمية مزورة‪،‬‬
‫سس‪› .‬اهد‬ ‫مصس‪-‬رح‪-‬ا ل‪-‬دى ف‪-‬رق‪-‬ة ا÷م‪-‬ارك‬ ‫وه‪-‬ران م‪-‬ن ت‪-‬ف‪-‬ك‪-‬يك ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أاشس‪-‬رار ح ‪- -‬يث ” –ري‪- -‬ر إاج‪- -‬راء قضس‪- -‬ائ‪- -‬ي‬
‫ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أاشس‪-‬خ‪-‬اصش ت‪Î‬اوح سسيحالون ‪Ã‬وجبه على العدالة‪ .‬‬
‫أامن الشسلف يفكك شسبكة وطنية ل‪Î‬ويج ا‪ı‬درات‬ ‫قـــوات ا÷يـــشس “كنـــت مـــن تدميـــره‬
‫ويحج ـ ـز ‪ 48‬كل ـ ـغ م ـ ـن الكي ـ ـف‬ ‫العثـ ـور علـ ـى حـ ـزام نـ ـاسسـ ـف مرميـ ـا الطريـ ـق ‘ باتنـ ـة‬
‫“ك ‪- -‬نت ع ‪- -‬ن ‪- -‬اصس ‪- -‬ر ال ‪- -‬ف‪- -‬رق‪- -‬ة ي‪- - - -‬ق ‪- - -‬در وزن ‪- - -‬ه ‪- - -‬ا حسسب ذات‬
‫ا÷ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لشس‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬صس‪- -‬ادر بـ‪ 48‬ك ‪-‬ل ‪-‬غ ع‪-‬ل‪-‬ى م‪Ï‬‬ ‫ال ‪-‬درك ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي وف ‪-‬رق ‪-‬ة ت ‪-‬ف ‪-‬ك ‪-‬يك‬ ‫اإ’ره ‪-‬اب ‪-‬ي‪ .‬ي ‪-‬ذك ‪-‬ر أان آاخ ‪-‬ر ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ال ‪-‬ح ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ك‪-‬ة ا‪ı‬تصس‪-‬ة ق‪-‬د‬ ‫كشسفت‪ ،‬أاول أامسش‪ ،‬مفرزة للجيشش‬
‫على مسستوى اأمن و’ية الشسلف‪ ،‬م ‪- -‬رك ‪- -‬ب‪- -‬ة خ‪- -‬اصس‪- -‬ة‪ ،‬اإ‪ ¤‬ج‪- -‬انب‬ ‫القنابل ما ’ يحمد عقباه‪ .‬إا‪ ¤‬ذلك‪،‬‬ ‫مشسابهة قد كانت ببلدية إاينوغيسسن‬ ‫اسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬لت م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات وردت إال‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬نسس ‪-‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ع فصس ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة اأ’ب‪-‬ح‪-‬اث‬
‫خ ‪Ó-‬ل السس ‪-‬اع ‪-‬ات ا’أخ‪Ò‬ة‪ ،‬م‪-‬ن اسس‪Î‬ج‪- - -‬اع ه ‪- -‬وات ‪- -‬ف ن ‪- -‬ق ‪- -‬ال ‪- -‬ة‬ ‫أاث ‪-‬ن ‪-‬ى ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى ›ه‪-‬ودات‬ ‫م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ع السس‪-‬ن‪-‬ة ا÷اري‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ”‬ ‫متعلقة بوجود هذا ا◊زام الناسسف‪،‬‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري ل‪-‬ل‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬قيبة‬
‫ت‪-‬ف‪-‬ك‪-‬يك شس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة وط‪-‬نية ‪fl‬تصسة ولوحات ترقيم‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن مبلغ‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬رق اأ’م ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫العثور على قنبلة تقليدية الصسنع ‘‬ ‫وج ‪-‬ن ‪-‬بت ف ‪-‬ط‪-‬ن‪-‬ة مصس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫ظ‪-‬ه‪-‬ر –وي ح‪-‬زام‪-‬ا ن‪-‬اسس‪-‬ف‪-‬ا ج‪-‬اه‪-‬زا‬
‫‘ ن ‪-‬ق ‪-‬ل وت ‪-‬خ ‪-‬زي ‪-‬ن ا‪ı‬درات‪ ،‬م‪-‬ا‹ ت‪-‬ق‪-‬در ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه بـ‪ 73‬مليون‬ ‫تصسب ج‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ت ‪-‬وف‪ Ò‬اأ’م ‪-‬ن‬ ‫حي شسعبي بالقرب من كشسك‪ ،‬و”‬ ‫وقوع خسسائر ‘ اأ’رواح‪.‬‬ ‫ل‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‪ ،‬م‪-‬رم‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬توى‬
‫وذلك ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬اًء سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ” ،‬ج‪-‬م‪-‬عه من عائدات‬ ‫وا◊ف‪-‬اظ ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪Ó-‬م‪-‬ة اأ’شس‪-‬خاصش‬ ‫ت‪-‬دم‪Ò‬ه‪-‬ا ب‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اح م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ا÷ه‪-‬ات‬ ‫إا‪ ¤‬ذلك‪’ ،‬تزال عمليات التمشسيط‬ ‫طريق الوزن الثقيل ببلدية الشسعبة‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ال ‪-‬بضس ‪-‬اع ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ” تسس‪-‬وي‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‪.‬‬ ‫وا‪Ÿ‬م ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ات واسس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رار ال ‪-‬ب‪Ó-‬د‪،‬‬ ‫ا‪ı‬تصس ‪-‬ة‪ ،‬وك ‪-‬ان ذلك ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ‬ ‫والتحقيق متواصسلة لكشسف تفاصسيل‬ ‫جنوب شسرق و’ية باتنة‪.‬‬
‫ح ‪-‬ول نشس ‪-‬اط ع ‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر الشس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ي‪- -‬ح ‪-‬دث ه ‪-‬ذا‪ ‘ ،‬وقت ” ف ‪-‬ي ‪-‬ه‬ ‫خ ‪-‬اصس ‪-‬ة ‘ ال ‪-‬ظ‪-‬روف ا’سس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬واط ‪- -‬ن‪ Ú‬ع ‪- -‬ن وج ‪- -‬ود صس ‪- -‬ن‪- -‬دوق‬ ‫أاك‪ Ì‬ع ‪- -‬ن ال‪- -‬قضس‪- -‬ي‪- -‬ة ’سس‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬م‪- -‬ال‬ ‫وحسسب ما جاء ‘ بيان وزارة الدفاع‬
‫ق ‪- -‬ب ‪- -‬ل ت ‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف ‪ 3‬مروج‪ Ú‬اإ‚از ا‪Ÿ‬ل ‪- -‬ف ‪- -‬ات ال‪- -‬قضس‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي “ر ب‪- -‬ه‪- -‬ا ا÷زائ‪- -‬ر ‘ ه‪- -‬ذه‬ ‫مشس ‪-‬ب ‪-‬وه ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬وج ‪ّ-‬ن‪-‬ب وع‪-‬ي‬ ‫إاجراءات التحقيق ‘ هذا ا‪Ÿ‬لف‪،‬‬ ‫الوطني‪ ،‬فقد ” تدم‪ Ò‬ا◊زام ‘‬
‫ي‪- -‬ن‪- -‬ح ‪-‬درون م ‪-‬ن و’ي ‪-‬ات غ ‪-‬رب ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وق‪-‬وف‪ Ú‬ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة واإح‪-‬ال‪-‬ت‪-‬هم‬ ‫جي‪ .‹Ó‬ع‬ ‫الف‪Î‬ة‪.‬‬ ‫السس ‪-‬ك ‪-‬ان وسس ‪-‬رع ‪-‬ة ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر‬ ‫الذي يحمل ‘ طياته شسبهة العمل‬ ‫ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬وأاضسافت ا‪Ÿ‬صسادر أان‬
‫الب‪Ó‬د ت‪Î‬اوح اأعمارهم ب‪ 31 Ú‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى وك‪- -‬ي‪- -‬ل ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‪‘ ،‬‬
‫و‪ 57‬سسنة مع حجز كمية هائلة انتظار جلسسة ‪fi‬اكمتهم‪.‬‬ ‫ادعى تأاسسيسس جمعية لرعاية ا‪Ÿ‬رضسى الغرباء ‘ ا‪Ÿ‬سستشسفيات‬
‫من ا‪ı‬درات كانت بحوزتهم‪ ،‬ي ح ي ى ع ز و ا و ‪ /‬س س ‪ .‬ب ل ح و س س ‪Ú‬‬
‫حجـ ـز ‪ 14‬أالـ ـف علبة سسج ـ ـائـ ـر و‪4760‬‬
‫إاطار سسابق بقطاع الصسحة يحتال على أاشسخاصس ويسسلبهم أاموا’ ‘ قسسنطينة‬
‫ب ‪- -‬ج ‪- -‬م ‪- -‬ع ت‪- -‬لك اأ’م‪- -‬وال م‪- -‬ن أاج‪- -‬ل‬ ‫ال ‪-‬ذي ‪-‬ن أاب ‪-‬دوا اسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬داده ‪-‬م ل ‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‬ ‫م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة قسس ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬وك ‪-‬ذا ب ‪-‬عضش‬ ‫وق‪- - -‬ع خ ‪- -‬مسس ‪- -‬ة أاشس ‪- -‬خ ‪- -‬اصش ت‪Î‬اوح‬
‫«شسّمة» ‘ الرمشسي بتلمسسان‪ ‬‬ ‫أاغ‪- -‬راضس ‪-‬ه الشس ‪-‬خصس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وي ‪-‬ت ‪-‬ب‪‘ Ú‬‬ ‫ا‪ ،Òÿ‬أاي‪- -‬ن ” ج‪- -‬م‪- -‬ع م‪- -‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م ‪-‬ا‹‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ح‪ Ó-‬صسفة‬ ‫أاعمارهم ب‪ 3٩ Ú‬و‪ 56‬سسنة‪ ،‬ضسحية‬
‫اأ’خ‪ Ò‬أان ا÷معية التي يدعو إاليها‬ ‫م ‪- -‬ع ‪- -‬ت‪ ،È‬ك ‪- -‬م ‪- -‬ا ج ‪- -‬اء ‘ ‪fi‬اضس ‪- -‬ر‬ ‫رئيسش جمعية خ‪Ò‬ية تنشسط لتقد‪Ë‬‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة نصسب واح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ال‪ ،‬م‪-‬ن ط‪-‬رف‬
‫السس‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ة و–وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا رف‪-‬قة مالكها‬ ‫“ك‪- -‬نت‪ ‘ ،‬السس ‪-‬اع ‪-‬ات ا’أخ‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫وهمية‪ ،‬وأانهم وقعوا ضسحية نصسب‬ ‫الضس‪- -‬ب‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬وع‪- -‬ن ‪-‬د ع ‪-‬رضش أاح ‪-‬د‬ ‫ي‪- -‬د ال‪- -‬ع‪- -‬ون ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬رضس‪- -‬ى ال‪- -‬غ‪- -‬رب ‪-‬اء‬ ‫كهل ‘ العقد ا‪ÿ‬امسش من عمره‪،‬‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ق‪-‬ر ا’أم‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬تحقيق حول‬ ‫مصسالح الشسرطة القضسائية ’أمن‬ ‫واحتيال‪ ،‬رغم أانه قام بعرضش وثائق‬ ‫الضس ‪-‬ح ‪-‬اي ‪-‬ا ف‪-‬ك‪-‬رة م‪-‬راف‪-‬ق‪-‬ة أاح‪-‬ده‪-‬م‬ ‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬سس‪- -‬تشس‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ات‪ ،‬وك‪- -‬ذا اأ’ي‪- -‬ت ‪-‬ام‬ ‫ويتعلق اأ’مر با‪Ÿ‬دعو «ب‪.‬أا» إاطار‬
‫مصس‪-‬دره‪-‬ا ووج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬اأين اتضسح‬ ‫دائ ‪-‬رة ال ‪-‬رمشس ‪-‬ي شس ‪-‬م ‪-‬ا‹ و’ي‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬زورة ت‪-‬ث‪-‬بت وج‪-‬ود ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة وك‪-‬ذا‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م قصس‪-‬د مسس‪-‬اعدته والوقوف‬ ‫واأ’رام‪-‬ل‪ ،‬مسس‪-‬ت‪-‬غ‪ Ó-‬سسمعته وخ‪È‬ته‬ ‫سس‪-‬اب‪-‬ق م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د م‪-‬ن سس‪-‬لك الصس‪-‬حة‪،‬‬
‫اأن‪- -‬ه ’ ي‪- -‬ح‪- -‬وز اأي ‪-‬ة ف ‪-‬وات‪ Ò‬ت‪È‬ر‬ ‫ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان‪ ،‬م‪-‬ن تشس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع مسس‪-‬تودع‬ ‫مقرها‪‡ ،‬ثل ا◊ق العام التمسش ‘‬ ‫على عملية توزيع اأ’موال ومرافقة‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬سستشسفى من أاجل توف‪ Ò‬لهم‬ ‫ت ‪-‬وب ‪-‬ع أام ‪-‬ام ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ا÷ن‪-‬ح‬
‫قانونية نشساطه ‘ ›ال تسسويق‬ ‫‪fl‬صسصش ل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ب‪-‬غ ا‪Ÿ‬عد‬ ‫حقه تسسليط عقوبة ‪ 5‬سسنوات حبسسا‬ ‫ا‪Ÿ‬رضس‪- -‬ى‪ ،‬ب‪- -‬دأا ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م ي‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬رب‬ ‫اأ’دوي‪-‬ة واأ’م‪-‬وال إ’ج‪-‬راء ال‪-‬عمليات‬ ‫بالزيادية ‘ قضسية تتعلق بالتزوير‬
‫«الشس ‪-‬م ‪-‬ة» ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ود ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ريب‪ ،‬وي‪-‬ق‪-‬وم صس‪-‬احب ه‪-‬ذا‬ ‫نافذا و‪ 200‬أالف دينار غرامة مالية‬ ‫وي ‪-‬خ ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ا◊ج ‪-‬ج‪ ،‬ق ‪-‬ب‪-‬ل أان ي‪-‬واج‪-‬ه‬ ‫وغ‪Ò‬ه ‪-‬ا‪ ،‬م ‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ج‪-‬م‪-‬ع ت‪È‬ع‪-‬ات‬ ‫واسس‪- - -‬ت‪- - -‬ع‪- - -‬م ‪- -‬ال ا‪Ÿ‬زور‪ ،‬وال ‪- -‬نصسب‬
‫ا‪Ÿ‬وسس‪- -‬ع‪- -‬ة م‪- -‬ع ‪-‬ه اإ‪ ¤‬اك ‪-‬تشس ‪-‬اف‬ ‫ا‪Ÿ‬سستودع بتمويهه بكيفية ذكية‬ ‫ن‪- -‬اف‪- -‬ذة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أاج‪- -‬لت ا‪Ù‬ك‪- -‬م ‪-‬ة‬ ‫طلبهم بالرفضش‪‡ ،‬ا أاثار الشسكوك‬ ‫م ‪- -‬ن ا‪Ÿ‬واط ‪- -‬ن‪ Ú‬أاو م ‪- -‬ن مسس ‪- -‬اج‪- -‬د‬ ‫وا’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ال‪ .‬ح‪-‬ي‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬قضسية تعود‬
‫مسستودع ›هز بطريقة “ويهية‬ ‫ج‪- -‬دا‪ ،‬وذلك ب‪- -‬ات ‪-‬خ ‪-‬اذ ‪fl‬رج ‪-‬ه‬ ‫الفصسل ‘ قضسية ا◊ال إا‪ ¤‬جلسسة‬ ‫ح ‪-‬ول ‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ب‪ Ú‬ب‪-‬ع‪-‬د ال‪Î‬صس‪-‬د ل‪-‬ه إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ناطق التي يقطنون فيها‪ ،‬وفع‪Ó‬‬ ‫إا‪ ¤‬ت‪- -‬واصس ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ع ع ‪-‬دد م ‪-‬ن‬
‫‘ عمق ا‪Ù‬ل التجاري‪ ،‬الذي‬ ‫كمحل ‪Œ‬اري صسغ‪ Ò‬يعرضش فيه‬ ‫أامينة‪ .‬ب‪ ‬‬ ‫’حقة‪.‬‬ ‫كشس ‪-‬ف سس ‪ّ-‬ره وال ‪-‬ت ‪-‬وصس‪-‬ل إا‪ ¤‬أان‪-‬ه ق‪-‬ام‬ ‫” ا‪Ÿ‬وافقة على طلبه من الضسحايا‬ ‫رؤوسساء اأ’حياء على مسستوى وسسط‬
‫ك ‪-‬ان ›رد خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة واأداة ’إب‪-‬ع‪-‬اد‬ ‫اأكياسش «الشسمة» للبيع و‪fl‬تلف‬
‫الشسبهات‪ ،‬اأين اأخضسع ا‪Ù‬ققون‬
‫ا‪Ÿ‬سستودع السسري للتفتيشش وفيه‬
‫ضس‪- -‬ب ‪-‬ط ‪-‬وا ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ضس ‪-‬خ ‪-‬م ‪-‬ة م ‪-‬ن‬
‫ل‪-‬واح‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‪ .‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية الشسرطة هذه‬
‫ت ‪-‬رت‪-‬بت ع‪-‬ن –ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات م‪-‬ع‪-‬م‪-‬ق‪-‬ة‬
‫باشسرتها مع شساب يدعى «م‪.‬م»‬
‫تفكيك ورشسة سسرية وحجز ‪ 9‬آا’ف كيسس «شسمة» منتهية الصس‪Ó‬حية ‘ حاسسي مسسعود‬
‫السس‪- -‬ج‪- -‬ائ‪- -‬ر ‪fi‬ل ت ‪-‬ه ‪-‬ريب ق ‪-‬در‬ ‫ع ‪-‬م‪-‬ره ‪ 2 5‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و صس‪-‬احب‬ ‫ا‪Ÿ‬وق ‪-‬وف وت ‪-‬ق ‪-‬دم‪-‬ه أام‪-‬ام ا÷ه‪-‬ات‬ ‫ومادة رمادية وشسباك غربال ورزم‬ ‫ه‪-‬وي‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ف‪-‬ور ذلك عناصسر‬ ‫“ك‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر الشس‪-‬رطة القضسائية‬
‫عددها ا’إجما‹ بزهاء ‪14110‬‬ ‫ا‪Ù‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل ‘‬ ‫ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ا‪ı‬تصس‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ورط‪-‬ه ‘‬ ‫أاك ‪-‬ي ‪-‬اسش ب‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة تسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‘‬ ‫الشس ‪-‬رط ‪-‬ة إا‪ ¤‬ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ان‪ ،‬وخ ‪Ó-‬ل‬ ‫بأامن دائرة حاسسي مسسعود ‘ و’ية‬
‫وحدة سسجائر ‪Ã‬ختلف ا’أنواع‪،‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى نشس‪-‬اط التهريب‪،‬‬ ‫ج ‪-‬رم ح ‪-‬ي ‪-‬ازة وت ‪-‬خ ‪-‬زي ‪-‬ن م ‪-‬ادة ت‪-‬ب‪-‬غ‬ ‫صسناعة الشسمة ا‪Ÿ‬قلدة بعد مزجها‬ ‫معاينته من الشسرطة ” ا’كتشساف‬ ‫ورڤلة‪ ،‬من حجز كمية جد معت‪È‬ة‬
‫ع‪Ó-‬وة ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬ب‪-‬ط ‪ 55‬صسندوقا‬ ‫ح‪- -‬يث ك‪- -‬انت ق‪- -‬وات ا’أم‪- -‬ن ق ‪-‬د‬ ‫ال‪Î‬شس‪-‬ق م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ة الصس‪Ó‬حية‪ ،‬ومواد‬ ‫ل‪-‬غ‪-‬رضش ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬تم جحز ا‪Ÿ‬عدات‬ ‫أان ا‪Ÿ‬كتب ‪fi‬تل من طرف شساب ‘‬ ‫م ‪- -‬ن م‪- -‬ادة «الشس‪- -‬م‪- -‬ة» م‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫خ‪-‬اصس‪-‬ا ب‪-‬ج‪-‬م‪-‬رات «الشس‪-‬يشس‪-‬ة» مع‬ ‫اأوق ‪-‬فت ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي وه ‪-‬و م ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬بسش‬ ‫أاخرى تدخل ‘ صسناعة التبغ غ‪Ò‬‬ ‫وا‪Ÿ‬واد اأ’خ‪-‬رى وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف صس‪-‬احبها‬ ‫ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬ات‪-‬خ‪-‬ذه‬ ‫الصس‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف صس‪-‬اح‪-‬بها‬
‫خ ‪-‬راط ‪-‬يشش «ا‪Ÿ‬عسس‪-‬ل ال‪-‬ف‪-‬اخ‪-‬ر»‬ ‫بطرح صسناديق –توي على مادة‬ ‫م‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مواصسفات بغرضش البيع‬ ‫و–وي ‪-‬ل ‪-‬ه م ‪-‬ب ‪-‬اشس ‪-‬رة إا‪ ¤‬م ‪-‬ق‪-‬ر أام‪-‬ن‬ ‫ك‪-‬م‪-‬أاوى ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ب‪-‬يت ومسس‪-‬تودع لتخزين‬ ‫ال ‪-‬ذي اسس ‪-‬ت ‪-‬و‪ ¤‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ك ‪-‬تب أاح‪-‬د‬
‫وب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه فيه اأمام‬ ‫«الشس ‪-‬م ‪-‬ة» م‪-‬ن ج‪-‬وف سس‪-‬ي‪-‬ارة م‪-‬ن‬ ‫و‡ارسس‪- -‬ة نشس‪- -‬اط ‪Œ‬اري م‪- -‬ن دون‬ ‫الدائرة قصسد التحقيق‪ ،‬حيث تب‪Ú‬‬ ‫كمية معت‪È‬ة من مادة تبغ ال‪Î‬شسق‬ ‫ا‪ÿ‬واصش‪ .‬ت‪-‬ف‪-‬اصس‪-‬ي‪-‬ل‪ ‬ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة تعود‬
‫وك‪- -‬ي‪- -‬ل ا÷م‪- -‬ه‪- -‬وري‪- -‬ة ‪Ù‬ك ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫نوع «بارتنار بيجو»‪ ،‬اأين قدرت‬ ‫سسجل‪ ،‬وتورطه ‘ جرم التعدي على‬ ‫أان ا‪Ÿ‬وق ‪-‬وف ق ‪-‬ام بسس‪-‬رق‪-‬ة ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‬ ‫«الشس‪-‬م‪-‬ة» ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف أان‪-‬واعها منتهية‬ ‫وقائعها بعد تقدم أاحد اأ’شسخاصش‬
‫ال ‪-‬رمشس ‪-‬ي ج ‪-‬رى ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه اأم ‪-‬ام‬ ‫ال‪- -‬بضس ‪-‬اع ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬ان ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ب‪-‬وع بسس‪-‬رق‪-‬ة الكهرباء‪،‬‬ ‫ا‪Ù‬ل أايضسا‪ ،‬وعقب اسستيفاء كافة‬ ‫الصس‪Ó‬حية‪ ،‬ومواد أاخرى معبأاة ‘ ‪7‬‬ ‫لتقد‪ Ë‬شسكوى جراء تعرضش مكتبه‬
‫ق‪-‬اضس‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬ذي وضس‪-‬عه‬ ‫بصسدد شسحنها ‘ دكانه باأربعة‬ ‫ح ‪-‬يث صس ‪-‬در ‘ ح ‪-‬ق ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ورط ع ‪-‬ام‬ ‫اإ’ج‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ال‪Ó-‬زمة‪” ،‬‬ ‫أاكياسش من ا◊جم الكب‪ Ò‬إا‪ ¤‬جانب‬ ‫ا‪Ÿ‬تواجد بأاحد اأ’حياء الشسعبية إا‪¤‬‬
‫–ت الرقابة القضسائية‪ ،‬موازاة‬ ‫صسناديق والتي كانت عبارة عن‬ ‫سسفيان‪ .‬ب‬ ‫حبسسا نافذا‪.‬‬ ‫إا‚از م ‪-‬ل ‪-‬ف قضس‪-‬ائ‪-‬ي ج‪-‬زائ‪-‬ي ضس‪-‬د‬ ‫م‪-‬ع‪-‬دات ط‪-‬ح‪« Ú‬الشس‪-‬م‪-‬ة» ال‪-‬تقليدية‬ ‫ا’حت‪Ó‬ل من طرف شسخصش يجهل‬
‫مع اإصسدار اأمر يقضسي بتشسميع‬
‫‪fi‬ل ‪-‬ه وم ‪-‬ن ‪-‬ع م‪-‬زاول‪-‬ة اأي نشس‪-‬اط‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه اإ‪ ¤‬ح‪ Ú‬م ‪-‬ا سس‪-‬تسس‪-‬ف‪-‬ر ع‪-‬ن‪-‬ه‬
‫‪ 4760‬وح‪-‬دة م‪-‬ن م‪-‬ادة «الشس‪-‬مة»‬
‫‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف اأن‪-‬واع‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غرار‬
‫«شس‪ّ- - -‬م ‪- - -‬ة ح‪- - -‬رة» و»اأصس ‪- -‬ي ‪- -‬ل ‪- -‬ة»‬
‫فتاة تقود عصسابة ’سستدراج الضسحايا للسسطو على منازل ومركبات ‘ عنابة‬
‫وخ‪- -‬داع أاصس‪- -‬ح‪- -‬اب ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ازل ل ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ح‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬تصس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ا÷سس‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬إاذا ت‪-‬ق‪-‬دمت‬ ‫والسس‪- -‬ي‪- -‬ارات‪ ،‬ح‪- -‬يث زرعت ال ‪-‬رعب‬ ‫أاطاحت‪ ،‬أاول أامسش‪ ،‬عناصسر الفرقة‬
‫سس‪›.‬اهد‬ ‫ا‪Ù‬اكمة‪ .‬‬ ‫و«ن‪- -‬رجسش»‪ ،‬ف ‪-‬ت ‪-‬م ف ‪-‬ورا ح ‪-‬ج ‪-‬ز‬ ‫اأ’ب‪- -‬واب ق ‪-‬ب ‪-‬ل ه ‪-‬ج ‪-‬وم شس ‪-‬رك ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬ا‪،‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ ل‪-‬دى اأ’م‪-‬ن‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬ما سسارعت‬ ‫‪Ã‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة سس ‪-‬ي ‪-‬دي ع ‪-‬م ‪-‬ار وح ‪-‬ج ‪-‬ر‬ ‫اإ’قليمية للبو‪ ‘ Ê‬عنابة‪ ،‬بعصسابة‬
‫العملية مكنت من توقيف ‪ 4‬أاشسخاصس مشستبه فيهم‬ ‫ويجرى التحقيق معهم جميعا حاليا‬ ‫الضسحية مباشسرة إ’يداع شسكوى لدى‬ ‫الديسش‪ ،‬فيما أاضسافت ذات ا‪Ÿ‬صسادر‬ ‫أاشسرار خط‪Ò‬ة ‪fl‬تصسة ‘ السسرقة‬
‫ح‪-‬ول ال‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ع ا‪Ÿ‬نسس‪-‬وب‪-‬ة إاليهم‪ ،‬كما‬ ‫مصس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ا‪ı‬تصس‪-‬ة‬ ‫بأان أافراد هذه العصسابة قاموا قبل‬ ‫والسس‪-‬ط‪-‬و ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬ن‪-‬ازل‪ ،‬ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó‬ل‬
‫أامن العاصسمة يحجز ‪ 2.1‬كلغ من القنب‬ ‫تب‪ Ú‬بأانهم متورطون أايضسا ‘ عدة‬ ‫إاق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي ف‪-‬ت‪-‬حت –ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا‬ ‫أاي‪- -‬ام ب‪- -‬اق‪- -‬ت ‪-‬ح ‪-‬ام م ‪-‬ن ‪-‬زل ع ‪-‬ج ‪-‬وز ‘‬ ‫ف‪-‬ت‪-‬اة ‘ ع‪-‬ق‪-‬ده‪-‬ا ال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬مر‪،‬‬
‫قضس‪- -‬اي ‪-‬ا أاخ ‪-‬رى ت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬السس ‪-‬رق ‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ق‪-‬ا ‘ ه‪-‬ذه ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‬ ‫الثمان‪ Ú‬من العمر تقطن لوحدها‬ ‫وكشسفت مصسادر مقربة إا‪« ¤‬النهار»‬
‫الهندي ويسس‪Î‬جع ‪ 20‬مليون‬ ‫والسسطو على ‡تلكات ا‪Ÿ‬واطن‪،Ú‬‬ ‫ل‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ج ‪-‬ح ‘ –دي ‪-‬د ه ‪-‬وي ‪-‬ة ‪ 3‬من‬ ‫ب‪-‬أاح‪-‬د ا‪Ÿ‬ن‪-‬ازل ال‪-‬ف‪-‬وضس‪-‬وي‪-‬ة ‪Ã‬ن‪-‬طقة‬ ‫أان ه‪- -‬ذه ال‪- -‬عصس‪- -‬اب‪- -‬ة ت‪- -‬ت ‪-‬ك ‪-‬ون م ‪-‬ن ‪5‬‬
‫ال‪- -‬ق ‪-‬نب ال ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬دي‪ ،‬واإث ‪-‬ر ذلك ”‬ ‫وضس‪- - -‬عت مصس ‪- -‬ال ‪- -‬ح اأم ‪- -‬ن و’ي ‪- -‬ة‬ ‫‘ ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‪-‬م أام‪-‬ام ا÷هات‬ ‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ح ‪-‬ج ‪-‬ر ال ‪-‬ديسش‪ ،‬وك ‪-‬ان ‪-‬وا م ‪-‬دج ‪-‬ج‪Ú‬‬ ‫أاشسخاصش ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪20 Ú‬‬
‫وضس ‪-‬ع خ ‪ّ-‬ط ‪-‬ة ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ل ‪Ó-‬إي ‪-‬ق ‪-‬اع‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر ح‪-‬دا ل‪-‬نشس‪-‬اط ›م‪-‬وع‪-‬ة‬ ‫ال‪- -‬قضس‪- -‬ائ‪- -‬ي ‪-‬ة ا‪ı‬تصس ‪-‬ة إاق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ا‬ ‫إاخضس‪-‬اع‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قيق حددت هوية‬ ‫باأ’سسلحة البيضساء‪ ،‬وسسرقوا العديد‬ ‫و‪ 35‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وأاغ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬نحدرون من‬
‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬د –دي‪-‬د‬ ‫اإج‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة ‪fl‬تصس‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬ت‪-‬اج‪-‬رة‬ ‫’سس ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م‪-‬ال اإ’ج‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫شسريك‪ Ú‬آاخرين لهما وتوقيفهما من‬ ‫م ‪-‬ن ‡ت ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا خ ‪-‬اصس‪-‬ة اأ’ج‪-‬ه‪-‬زة‬ ‫ح‪- -‬ي ح‪- -‬ج‪- -‬ر ال‪- -‬ديسش‪ ،‬وق ‪-‬د ن ‪-‬ف ‪-‬ذوا‬
‫هوّيتهم‪ ،‬واسستنادا ’إذن بتمديد‬ ‫ب ‪- -‬ا‪ı‬درات م ‪- -‬ن ن ‪- -‬وع ال‪- -‬ق‪- -‬نب‬ ‫ال‪Ó‬زمة‪ .‬‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ف‪-‬ت‪-‬اة‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل على اسستدراج‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬روم‪-‬نزلية واإ’لك‪Î‬ونية‪ ،‬وفروا‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬دي‪- -‬د م‪- -‬ن ع‪- -‬م‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات السس ‪-‬ط ‪-‬و‬
‫” توقيف ا‪Ÿ‬شستبه‬ ‫طه بن سسيدهم‬ ‫الضس‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا م‪-‬ن أاصس‪-‬ح‪-‬اب السس‪-‬ي‪-‬ارات‪،‬‬ ‫إا‪ ¤‬وج‪-‬ه‪-‬ة ›ه‪-‬ول‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل ت‪-‬ه‪-‬ديدها‬ ‫والسس‪- -‬رق‪- -‬ات ال‪- -‬ت‪- -‬ي ط‪- -‬الت م‪- -‬ن ‪-‬ازل‬
‫ا’ختصساصش ّ‬ ‫ال‪- -‬ه‪- -‬ن‪- -‬دي‪ ،‬ح‪- -‬يث ” ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ‪4‬‬
‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ذي‪-‬ن تراوحت اأعمارهم‬ ‫اأشسخاصش مشستبه فيهم‪ ،‬مع حجز‬ ‫ا÷ر‪Á‬ة وقعت وسسط جموع ا‪Ÿ‬تسسوق‪ Ú‬‬
‫ب‪ 35 Ú‬و‪ 45‬سسنة‪ ،‬كما ” حجز‬ ‫‪ 2 . 1‬كيلوغرام من القنب الهندي‬
‫‪ 2 . 1‬ك‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬نب ال‪-‬ه‪-‬ندي و‪4‬‬
‫اأسس‪- -‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ب ‪-‬يضس ‪-‬اء ‪fi‬ظ ‪-‬ورة م ‪-‬ن‬
‫و‪ 4‬اأسس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ب ‪-‬يضس ‪-‬اء ‪fi‬ظ‪-‬ورة‬
‫واأل‪-‬ع‪-‬اب ن‪-‬اري‪-‬ة وسس‪-‬ي‪-‬ارة سس‪-‬ي‪-‬احية‬ ‫بائع سسمك يقتل زميله بطعنات خنجر ‘ سسوق ع‪ Ú‬تادلسس ‪Ã‬سستغا‪Â‬‬
‫‪fl‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف ا’أح ‪- -‬ج ‪- -‬ام وا’أن ‪- -‬واع‬ ‫وم ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ا م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا ق‪-‬دره ‪ 20‬مليون‬ ‫م ‪-‬دي ‪-‬ن‪-‬ة ع‪ Ú‬ت‪-‬ادلسش‪ ،‬وق‪-‬د ف‪-‬ت‪-‬حت‬ ‫ط ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ات خ ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬ر غ ‪-‬ادرة ل‪-‬زم‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫ت ‪- - -‬ادلسش اإح‪- - -‬دى ك‪È‬ي‪- - -‬ات م‪- - -‬دن‬ ‫شس ‪-‬ه‪-‬د السس‪-‬وق ا’أسس‪-‬ب‪-‬وع‪-‬ي ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬
‫واأل ‪-‬ع ‪-‬اب ن ‪-‬اري ‪-‬ة م ‪-‬ن ن ‪-‬وع «ب ‪-‬وق»‬ ‫سسنتيم‪.‬‬ ‫ا÷هات ا’أمنية –قيقات ‪Ÿ‬عرفة‬ ‫الضس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل اأن ي‪Î‬ك‪-‬ه يسس‪-‬ق‪-‬ط‬ ‫مسستغا‪ ،Â‬اأمام مراأى عدد معت‪È‬‬ ‫ع‪ Ú‬ت‪- -‬ادلسش ب‪- -‬و’ي‪- -‬ة مسس‪- -‬ت ‪-‬غ ‪-‬ا‪،Â‬‬
‫وسس ‪-‬ي‪-‬ارة سس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫قضس‪- -‬ي ‪-‬ة ا◊ال ع ‪-‬ا÷ت ‪-‬ه ‪-‬ا ف ‪-‬رق ‪-‬ة‬ ‫م‪Ó‬بسسات ا÷ر‪Á‬ة واأسسبابها‪.‬‬ ‫اأرضس‪- -‬ا يسس‪- -‬ب‪- -‬ح وسس‪- -‬ط ب‪- -‬رك‪- -‬ة م ‪-‬ن‬ ‫من ا‪Ÿ‬تسسوق‪ ،Ú‬كانت ‘ اأعقاب‬ ‫اأمسش‪ ،‬ج ‪-‬ر‪Á‬ة ق ‪-‬ت ‪-‬ل م ‪-‬روع‪-‬ة‪ ،‬راح‬
‫ق ‪-‬دره ‪ 20‬م‪-‬ل‪-‬يون سسنتيم‪ .‬بعد‬ ‫الشسرطة القضسائية التابعة ’أمن‬ ‫‪Œ‬در ا’إشسارة اإ‪ ¤‬اأن مدينة ع‪Ú‬‬ ‫الدماء‪.‬‬ ‫نشس‪- -‬وب شس‪- -‬ج‪- -‬ار ب‪ Ú‬ب‪- -‬ائ‪- -‬ع سس ‪-‬مك‬ ‫ضسحيتها شساب ’ يتعدى عمره ‪24‬‬
‫اسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال ا’إج‪-‬راءات القانونية‬ ‫ا‪Ÿ‬قاطعة ا’إدارية باب الوادي‪،‬‬ ‫ت ‪- -‬ادلسش –تضس ‪- -‬ن ك‪- -‬ل ي‪- -‬وم اإث‪- -‬ن‪Ú‬‬ ‫ورغم –ويل الضسحية على الفور‬ ‫واأح ‪-‬د زم‪Ó-‬ئ‪-‬ه‪ ،‬ال‪-‬ذي ك‪-‬ان ي‪-‬نصسب‬ ‫سسنة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬عمول بها‪ ” ،‬عرضش ملفات‬ ‫وذلك اإثر معلومة اأمنية موؤكدة‬ ‫سس‪-‬وق‪-‬ا اأسس‪-‬ب‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ا يسس‪-‬ت‪-‬قطب مئات‬ ‫اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى ‪Ù‬اول‪-‬ة اإن‪-‬ق‪-‬اذه‪،‬‬ ‫طاولة اأمامه يعرضش فيها سسلعته‪.‬‬ ‫وحسسب ما توفر من معطيات من‬
‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ا÷ه‪-‬ات‬ ‫م ‪- - -‬ف ‪- - -‬اده ‪- - -‬ا ت ‪- - -‬واج ‪- - -‬د ب‪- - -‬عضش‬ ‫ا‪Ÿ‬تسس‪-‬وق‪ Ú‬ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬قصس‪-‬دون‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫غ‪ Ò‬اأنه كان قد لفظ اآخر اأنفاسسه‪،‬‬ ‫وبعد نشسوب شسجار ب‪ Ú‬البائع‪،Ú‬‬ ‫مصس‪- -‬ادر ‪fi‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬ط‪- -‬ل ‪-‬ع ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬اإن‬
‫ال ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪ı‬تصس ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر‬ ‫ا’أشس‪-‬خ‪-‬اصش ب‪-‬قطاع ا’ختصساصش‬ ‫‪fl‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬اط ‪- -‬ق ال‪- -‬ري‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫ق ‪- -‬ب ‪- -‬ل اأن ي ‪- -‬ج‪- -‬ري وضس‪- -‬ع ج‪- -‬ث‪- -‬ت‪- -‬ه‬ ‫ت ‪-‬ط ‪-‬ور ا’أم ‪-‬ر اإ‪ ¤‬مشس‪-‬ادات ون‪-‬زال‬ ‫ج ‪-‬ر‪Á‬ة ال‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي وق‪-‬عت داخ‪-‬ل‬
‫سسليم بوسستة‬ ‫فيها‪.‬‬ ‫يتاجرون ‘ ا‪ı‬درات من نوع‬ ‫ا‪Û‬اورة‪ .‬عبد القادر رحامنية‬ ‫‪Ã‬صسلحة حفظ ا÷ثث ‪Ã‬سستشسفى‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬وم اأح‪-‬ده‪-‬ما بتوجيه‬ ‫السسوق ا’أسسبوعي ‘ مدينة ع‪Ú‬‬
‫إلح ـدث‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ ٣٠‬أافريل ‪ ٢٠١٩‬الموافق لـ ‪ ٢٤‬شسعبان ‪ ١٤٤٠‬ه ـ‬ ‫‪8‬‬
‫أإكدوإ إصشرإرهم على موإصشلة إلحتجاج إ‪ ¤‬غاية‬ ‫قيادة إلدرك إلوطني تطلق تطبيقا جديدإ ع‪ È‬صشفحة «طريقي»‬
‫“كينهم من مطلبهم ببناء مسشتششفى‬
‫مئات إ‪Ÿ‬وإطن‪ Ú‬يخرجون إ‪ ¤‬إلشضارع للمطالبة‬ ‫إلتبليغ عن «كاميكاز» إلطرقات ع‪ È‬صضفحة «إلفايسضبوك» بتسضجي‪Ó‬ت إلفيديو‬
‫برحيل رئيسس دإئرة «إلت‪Ó‬غمة» ‘ ميلة‬ ‫^ أإي شضخصس ‪Á‬كنه إلتبليغ من خ‪Ó‬ل تسضجيل مقاطع فيديو ع‪ È‬إلطرقات إلوطنية وإ‪Ÿ‬قاطع يتم –ويلها إ‪ ¤‬إأ’عوإن إ‪Ÿ‬توإجدين با‪Ÿ‬يدإن لتحرير ‪fl‬الفات‬
‫الوفاء بالوعود‪ ،‬من خ‪Ó‬ل اسستمرار‬ ‫خرج‪ ،‬أامسص‪ ،‬ا‪Ÿ‬ئات من ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬ ‫^ تسضجيل ‪ 512‬قتيل و‪ 2715‬جريح خ‪Ó‬ل إلسضدإسضي إأ’ول من إلسضنة إ÷ارية‬
‫ن ‪-‬فسص ا‪Ÿ‬شس ‪-‬اك ‪-‬ل ودف ‪-‬ع ال ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن‬ ‫إا‪ ¤‬الشس‪- -‬ارع ‘ دائ‪- -‬رة ال‪- -‬ت‪Ó- -‬غ‪- -‬م ‪-‬ة‬ ‫لع‪Ó‬م‬ ‫كششف رئيسس قسشم أإمن إلطرقات‪ ،‬بقيادة إلدرك إلوطني‪ ،‬إلعقيد مولود قماط‪ ،‬عن إط‪Ó‬ق خدمة جديدة تدخل ضشمن إ إ‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت أاف ‪-‬راده‪-‬ا ن‪-‬ح‪-‬و ا‪Ÿ‬ق‪-‬اب‪-‬ر‬ ‫ب‪-‬و’ي‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪ Ú‬ب‪-‬ح‪-‬ق‪-‬هم ‘‬ ‫إ‪Ÿ‬روري –ت إسشم «طريقي» على ششبكة إلتوإصشل إلجتماعي «فايسشبوك»‪ ،‬مشش‪Ò‬إ إ‪ ¤‬أإنه بإامكان مسشتعملي إلطرقات إلتبليغ عن‬
‫ل‪- -‬ع ‪-‬دم ت ‪-‬وف ‪-‬ر ا‪ÿ‬دم ‪-‬ات الصس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫مشس‪-‬روع ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى‪ ،‬ال‪-‬ذين اتهموا‬ ‫لششخاصس إ‪Ÿ‬تهورين عن طريق تسشجي‪Ó‬ت فيديو وإرسشالها ع‪ È‬خاصشية إ‪Ù‬ادثة للقائم‪ Ú‬على إلصشفحة‬ ‫حالة إلطرقات وعن إ أ‬
‫الفاشسلة على جميع اأ’صسعدة‪ ،‬أاين‬ ‫بشس‪- -‬أان‪- -‬ه ج ‪-‬ه ‪-‬ات ن ‪-‬اف ‪-‬ذة ومسس ‪-‬ؤوول ‪-‬ة‬ ‫لتحول مباششرة إ‪ ¤‬وحدإت إلختصشاصس ع‪ È‬وليات إلوطن‪.‬‬
‫يضس ‪-‬ط ‪-‬ر السس ‪-‬ك‪-‬ان إا‪ ¤‬ال‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ه ن‪-‬ح‪-‬و‬ ‫ب ‪- -‬ال ‪- -‬تسس ‪- -‬بب م‪- -‬ب‪- -‬اشس‪- -‬رة ‘ –وي‪- -‬ل‬
‫مدن ع‪ Ú‬مليلة بأام البواقي وشسلغوم‬ ‫ا‪Ÿ‬شس‪- -‬روع ع‪- -‬ام ‪ ٢٠١٠‬إا‪ ¤‬م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق‬ ‫ا‪Ÿ‬وق ‪-‬ع أاشس ‪-‬رف ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه إاط‪-‬ارات م‪-‬ن‬ ‫سشليم بوسشتة‬
‫ال ‪- -‬ع ‪- -‬ي ‪- -‬د و«وادي ال ‪- -‬ع ‪- -‬ث‪- -‬م‪- -‬ان‪- -‬ي‪- -‬ة»‬ ‫أاخ‪- -‬رى ت ‪-‬خ ‪-‬دم مصس ‪-‬ا◊ه ‪-‬م‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا‬ ‫م‪-‬رك‪-‬ز اإ’ع‪Ó-‬م وال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق ا‪Ÿ‬روري‬
‫وقسسنطنية بعد تأاج‪ Ò‬سسيارات‪ ،‬و‘‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬واصس ‪-‬ل ح ‪-‬رم‪-‬ان واح‪-‬دة م‪-‬ن أاك‪È‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪Á ،‬ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ون ال‪-‬كفاءة‬ ‫ق‪- -‬ال رئ ‪-‬يسص قسس ‪-‬م أام ‪-‬ن ال ‪-‬ط ‪-‬رق ‪-‬ات‬
‫ال ‪- -‬ك ‪- -‬ث‪ Ò‬م ‪- -‬ن اأ’وق ‪- -‬ات ع‪- -‬ل‪- -‬ى م‪Ï‬‬ ‫الدوائر ‘ الو’ية منه‪ ،‬حيث شسكك‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة ال‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي خ‪Ó‬ل ندوة‬
‫وا‪Ÿ‬ه‪-‬ارات ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ية ال‪Ó‬زمة لتسسي‪Ò‬‬ ‫صس‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ق‪-‬ده‪-‬ا ‪Ã‬ق‪-‬ر ا‪Ÿ‬درسس‪-‬ة‬
‫ا÷رارات والشس ‪- -‬اح ‪- -‬ن ‪- -‬ات ل ‪- -‬ن ‪- -‬ق‪- -‬ل‬ ‫ا‪Ù‬تجون من ‪fl‬تلف الفئات التي‬ ‫ا‪Ÿ‬واق ‪- - -‬ع وت ‪- - -‬وف‪ Ò‬ال ‪- - -‬ب ‪- - -‬ي‪- - -‬ان‪- - -‬ات‬
‫ا‪Ÿ‬رضسى من سسكان «الت‪Ó‬غمة» من‬ ‫خ ‪-‬رجت إا‪ ¤‬الشس ‪-‬ارع وسس ‪-‬ط ال ‪-‬دف ‪-‬ع‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬درك ال‪-‬وطني بزرالدة‪ ،‬إانه‬
‫وا‪Ÿ‬علومات التي يتم نشسرها‪ ،‬والتي‬ ‫‘ إاطار سسعي قيادة الدرك الوطني‬
‫أاجل الع‪Ó‬ج‪ ،‬وذلك بسسبب عدم توفر‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬زات أام‪-‬ن‪-‬ية ◊ماية ا‪Ÿ‬نشسآات‬ ‫ي ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ع ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪Ã Ú‬ج‪-‬رد‬
‫سس ‪-‬ي ‪-‬ارة إاسس ‪-‬ع‪-‬اف مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادة‬ ‫ال‪- - -‬ع ‪- -‬ام ‪- -‬ة‪ ‘ ،‬ن ‪- -‬واي ‪- -‬ا ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬ؤوول‪Ú‬‬ ‫لتحسس‪ Ú‬ا‪ÿ‬دمة العمومية ا‪Ÿ‬قدمة‬
‫ال ‪- -‬ول ‪- -‬وج إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬وق ‪- -‬ع ع ‪- -‬ن ط‪- -‬ري‪- -‬ق‬ ‫لصس ‪-‬ال ‪-‬ح ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬وبصس‪-‬ف‪-‬ة خ‪-‬اصس‪-‬ة‬
‫م ‪- -‬ت ‪- -‬ع‪- -‬ددة ا‪ÿ‬دم‪- -‬ات‪ ،‬ح‪- -‬يث أاك‪- -‬د‬ ‫ا‪Ù‬لي‪ ،Ú‬الذين اتهموهم صسراحة‬
‫ا‪Ù‬ت ‪-‬ج ‪-‬ون أان ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع ال ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫ب‪- - -‬ال‪- - -‬فشس ‪- -‬ل وال ‪- -‬ع ‪- -‬ج ‪- -‬ز ‘ –م ‪- -‬ل‬ ‫اأ’ن‪Î‬نت‪ .‬أام‪-‬ا ب‪-‬خصس‪-‬وصص حصس‪-‬يلة‬ ‫ا÷انب ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬اإ’ع‪Ó‬م والوقاية‬
‫ال‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬ي ‪-‬ة ‪Œ‬رى ب ‪-‬أام ‪-‬وال ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ك ‪-‬ون‬ ‫مسس ‪-‬ؤوول ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬م ‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪ Ú‬ب‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫نشس‪- -‬اط وح‪- -‬دات ال ‪-‬درك ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬روري‪- -‬ة‪ ” ،‬وضس ‪-‬ع ح ‪-‬ي ‪-‬ز ا‪ÿ‬دم ‪-‬ة‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ل ت‪-‬ت‪-‬م ‘ ال‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادة م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ددة‬ ‫رئ ‪-‬يسص ال ‪-‬دائ ‪-‬رة حسسب ا‪Ù‬ت‪-‬ج‪،Ú‬‬ ‫عاينت خ‪Ó‬ل الث‪Ó‬ثي اأ’ول من سسنة‬ ‫صس‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ة خ‪-‬اصس‪-‬ة ب‪-‬اإ’ع‪Ó-‬م ا‪Ÿ‬روري‬

‫@ صشورة ‪ :‬ا‪$‬‬
‫ا‪ÿ‬دم‪- -‬ات ال‪- -‬ت‪- -‬اب‪- -‬ع‪- -‬ة ل‪- -‬ل ‪-‬م ‪-‬ؤوسسسس ‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ذي ‪-‬ن رف ‪-‬ع ‪-‬وا شس ‪-‬ع ‪-‬ارات م ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬وب‪-‬ة‬ ‫‪ ،٢٠١٩‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى اخ‪-‬تصس‪-‬اصس‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫–ت اسس ‪-‬م «ط ‪-‬ري ‪-‬ق‪-‬ي» ع‪-‬ل‪-‬ى شس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬
‫العمومية للصسحة ا÷وارية بشسلغوم‬ ‫رافضس ‪-‬ة ل ‪-‬ه وم ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ة ‪Ã‬ح‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫اإ’ق ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪ ١.٥٩٣  ‬ح‪-‬ادث ل‪-‬ل‪-‬مرور‪،‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل ا’ج‪-‬ت‪-‬ماعي «فايسسبوك»‪،‬‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‪‡ ،‬ا ج‪-‬ع‪-‬ل ا‪ÿ‬واصص ي‪-‬كّونون‬ ‫وعدم اسستطاعته –ّمل مسسؤوولياته‬ ‫خ ‪-‬ل ‪-‬ف ‪ ٥١٢‬ق ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ل و‪ ٢٧١٥‬جريح‪.‬‬ ‫مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ه ‪- -‬ذا اإ’ج‪- -‬راء ال‪- -‬ذي‬
‫ث ‪- -‬روات ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى حسس ‪- -‬اب ا‪Ÿ‬رضس ‪- -‬ى‬ ‫‪Œ‬اه سسكان ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬التي تعّد ثا‪Ê‬‬ ‫قررت قيادة الدرك الوطني العمل –ت تصس ‪-‬رف ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪’ ،Ú‬سس ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬إارسس‪-‬ال ف‪-‬يديو ع‪ È‬ا‪ÿ‬اصص‪ ،‬وأاشس ‪-‬ار إا‪ ¤‬أان ‪-‬ه ” تسس ‪-‬ج ‪-‬ل ب ‪-‬إاق ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬م‬
‫«ال‪- -‬زوال‪- -‬ي‪- -‬ة»‪ ،‬إاضس‪- -‬اف‪- -‬ة إا‪– ¤‬وي‪- -‬ل‬ ‫دائرة بعد عاصسمة الو’ية سسطيف‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ه ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ا÷واري ‪Œ‬اه السسائق‪ Ú‬ومسستعملي الطريق كقناة ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م –وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬وح‪-‬دات ال‪-‬درك اختصساصص الدرك الوطني انخفاضص‬
‫م ‪- -‬ع ‪- -‬ظ ‪- -‬م ح ‪- -‬ا’ت ال ‪- -‬و’دة ن ‪- -‬ح ‪- -‬و‬ ‫مسس‪- -‬ت‪- -‬غ‪- -‬رب‪ Ú‬ال‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ي ‪-‬ز ا÷ه ‪-‬وي‬ ‫ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ ،Ú‬ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج اإ’ي‪-‬جابية إاضس ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة تسس ‪-‬م ‪-‬ح ب ‪-‬ا◊صس ‪-‬ول ع ‪-‬ل‪-‬ى الوطني ا‪Ÿ‬تواجد بالطراقات‪ .‬كما م ‪-‬ع ‪-‬ت‪ ‘ È‬ع ‪-‬دد ا◊وادث وال ‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ى‬
‫مسس ‪- -‬تشس ‪- -‬ف‪- -‬ى شس‪- -‬ل‪- -‬غ‪- -‬وم ال‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬د أاو‬ ‫و«ا◊ڤرة» التي “ارسص باسستمرار‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ح ‪-‬ق ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Ÿ‬وق ‪-‬ع اإ’ل ‪-‬ك‪Î‬و‪ Ê‬ا‪Ÿ‬علومة ا‪Ÿ‬رورية وتزويدهم بآاخر أاك‪- - -‬د ذات ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬دث أان ‪- -‬ه ‪Á‬ك ‪- -‬ن وا÷رح‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬ذ سس‪-‬ن‪-‬ة ‪ ،٢٠١٥‬وصس‪-‬و’‬
‫قسس ‪- -‬ن ‪- -‬ط ‪- -‬ي ‪- -‬ن ‪- -‬ة‪ ،‬وحسسب مسس‪- -‬ت‪- -‬وى‬ ‫على سسكان مدينة الت‪Ó‬غمة رغم كل‬ ‫وت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي «ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي» ا‪Ÿ‬وضس‪-‬وع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬دات ا‪ı‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز أان‪ ‬يحتفظ مسس‪ Ò‬الصسفحة با◊ق ‘ إا‪ ¤‬سس ‪- -‬ن ‪- -‬ة ‪ ،٢٠١٨‬م‪- - -‬ؤوك ‪- -‬دا أان ‪- -‬ه ”‬
‫ال‪- - - -‬ع‪Ó- - - -‬ق‪- - - -‬ات وال‪- - - -‬ت ‪- - -‬دخ ‪Ó- - -‬ت‬ ‫الشسكاوى‪ .‬وقد غ ّصص وسسط ا‪Ÿ‬دينة‬
‫وا‪Ù‬سسوبية‪ .‬وق‪-‬ال ا‪Ù‬ت‪-‬جون‬ ‫بالت‪Ó‬غمة بقوافل ا‪Ù‬تج‪ Ú‬الذين‬ ‫على شسبكة اأ’ن‪Î‬نت‪ .‬وأاضساف ذات ج‪-‬ه‪-‬ود ال‪-‬ت‪-‬وع‪-‬ية والسس‪Ó‬مة ا‪Ÿ‬رورية حذف أاي تعليقات تعت‪ È‬غ‪’ Ò‬ئقة تسسجيل انخفاضص هام بـ ‪ ٥٨.٥٣‬من‬
‫الذين اسستغربوا من اسستمرار تبعية‬ ‫ق ‪- -‬دم ‪- -‬وا م ‪- -‬ن ‪fl‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف اأ’ح‪- -‬ي‪- -‬اء‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث أان صس‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ة «ف‪-‬ايسس‪-‬ب‪-‬وك» ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬درك ال ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬أاو تشسه‪Ò‬ية أاو إاع‪Ó‬نات –توي على ا‪Ÿ‬ئ‪- - - -‬ة ‘ ع ‪- - -‬دد ا◊وادث خ ‪Ó- - -‬ل‬
‫دائرة تضسّم أازيد من ‪ ١٠٠‬أالف نسسمة‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات السس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬شس‪-‬ات‪-‬ي‬ ‫‪Ó‬ع ‪Ó-‬م ب ‪-‬اإ’ضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬ذلك تسس ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ل ع ‪-‬ل‪-‬ى روابط ‪Ÿ‬واقع «ويب» غ‪ Ò‬مناسسبة‪ .‬ال ‪- -‬ث ‪Ó- -‬ث سس ‪- -‬ن‪- -‬وات اأ’خ‪Ò‬ة ‪-٢٠١٦‬‬ ‫«ط‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ي» ا‪ı‬صسصس ‪-‬ة ل ‪ -‬إ‬
‫وت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي ث‪Ó-‬ث ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ه‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬هضس‪- -‬وم ح‪- -‬ق‪- -‬ه‪- -‬ا ‘ ال‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫وال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة ك‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة إاع‪Ó-‬مية جديدة السس ‪-‬ائ ‪-‬ق‪ Ú‬ال‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ ع‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ن وأاضس ‪-‬اف ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ول‪-‬ود ق‪-‬م‪-‬اط‪ ،‬أان ‪.٢٠١٨‬‬
‫«وادي سس‪- - - - - - -‬ڤ‪- - - - - - -‬ان» و«ا‪Ÿ‬شس‪Ò‬ة»‬ ‫وا◊ا’ت ا’جتماعية التي يرفضص‬ ‫قالوإ إن إلششعب حكم على «إ‪ »ÒŸ‬وكل أإعضشاء ›لسشه بالرحيل‬
‫و«الت‪Ó‬غمة»‪Ÿ ،‬دينة شسلغوم العيد‪،‬‬ ‫رئ ‪-‬يسص ال ‪-‬دائ ‪-‬رة اسس ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا بشس‪-‬أان‬
‫م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪ Ú‬ب‪-‬إاع‪Ó-‬ن اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت‪-‬ه‪-‬م من‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى بشس‪-‬ك‪-‬ل رسسمي ونهائي‪،‬‬
‫م‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ات السس‪- -‬ك‪- -‬ن‪ ،‬ح‪- -‬يث ات‪- -‬ه ‪-‬م ‪-‬ه‬
‫ا‪Ÿ‬واطنون بالفسساد‪ ،‬مؤوكدين أانهم‬ ‫عشضرإت إ‪Ÿ‬وإطن‪ Ú‬يغلقون بلدية زدين ‘ ع‪ Ú‬إلدفلى‬
‫م‪- -‬ع رح ‪-‬ي ‪-‬ل رئ ‪-‬يسص ال ‪-‬دائ ‪-‬رة‪ ،‬ال ‪-‬ذي‬ ‫م ‪ّ-‬ل ‪-‬وا م ‪-‬ن سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ة ال‪-‬تسس‪-‬وي‪-‬ف ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫عديدة تكاد ’ ُتحصسى‪ ،‬ومنها ملف‬ ‫واصس ‪-‬ل‪ ،‬أامسص اإ’ث ‪-‬ن‪ ،Ú‬ل ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬وم ال‪-‬ث‪-‬ا‪Ê‬‬
‫و÷ن‪- -‬ا إا‪ ¤‬م‪- -‬ك‪- -‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه اإ’داري ‪Ã‬ق ‪-‬ر‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ز ب ‪-‬ه ‪-‬ا و’ي‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ام‪-‬ت‪-‬ي‪-‬از‪،‬‬
‫ال‪-‬دائ‪-‬رة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د إاع‪Ó-‬م‪-‬ه ب‪-‬حضس‪-‬ورن‪-‬ا‬ ‫مضس‪- -‬ي‪- -‬ف‪ Ú‬أان وع‪- -‬ود دع‪- -‬م م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫اإ’عانات الريفية الذي ‪ ⁄‬يلق الضسوء‬ ‫على التوا‹‪ ،‬عشسرات ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من‬
‫ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل رده‪ ،‬رفضص اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬النا بحجة‬ ‫«الت‪Ó‬غمة» ‪Ã‬سستشسفى قائم بذاته‬ ‫إا‪ ¤‬غاية اآ’ن‪ ،‬أاضسف إا‪ ¤‬ذلك اإ’نارة‬ ‫سس‪- -‬ك ‪-‬ان ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة زدي ‪-‬ن ‘ و’ي ‪-‬ة ع‪Ú‬‬
‫سشفيان بوعون‬ ‫أانه منشسغل‪.‬‬ ‫مطروحة منذ سسنة ‪ ٢٠٠٥‬من دون‬ ‫شسبه منعدمة ‘ العديد من ا‪Ÿ‬ناطق‬ ‫الدفلى‪ ،‬غلق مقر بلديتهم‪ ‘ ،‬جو‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذا ال‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات‬ ‫م ‪-‬ن ا’ح ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ان وال ‪-‬غضسب واسس ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬اء‬
‫إ÷زإئرية للمياه توقف تزويد سضكان و’ية‬ ‫ا‪Ÿ‬ه‪Î‬ئ ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أاث ‪-‬ار سس ‪-‬ك ‪-‬ان ال ‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ع‬
‫وا‪Ÿ‬ن‪- -‬اط‪- -‬ق ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ع‪- -‬زل‪- -‬ة أازم‪- -‬ة ا‪Ÿ‬اء‬
‫ع‪- -‬م‪- -‬ي ‪-‬ق ‪Œ‬اه السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫القائمة على تسسي‪ Ò‬شسؤوونهم‪ ،‬حيث‬
‫عنابة با‪Ÿ‬اء ‪Ÿ‬دة ‪ 48‬سضاعة‬ ‫الشس‪- -‬روب ع‪ È‬ح‪- -‬ن‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬م دائ ‪-‬م‬
‫ا’ن ‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع‪ ،‬وك‪- -‬ذلك مشس‪- -‬روع ‪٦٠٠‬‬
‫اتهموها بالعجز و‪Œ‬اوز مصسا◊هم‬
‫بالتهميشص وال‪Ó‬مبا’ة‪ ،‬و‪ ⁄‬يسسلم من‬
‫ب ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ ال‪-‬ع‪-‬ام ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬أات‪-‬ي‬ ‫ان ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬قت‪ ،‬أامسص‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ارف‪ ،‬أاشس‪-‬غ‪-‬ال‬ ‫مسسكن ا‪ÿ‬اصص‪ ‬بعملية ترحيل سسكان‬ ‫اإ’شس‪- -‬ارة ح‪- -‬ت ‪-‬ى مسس ‪-‬ؤوول‪ Ú‬سس ‪-‬اب ‪-‬ق‪Ú‬‬
‫هذه اأ’شسغال ‘ هذا الوقت –ديدا‬ ‫ربط القناة الرئيسسة بسسد ماكسسة التي‬ ‫زدين القد‪Á‬ة‪ ،‬الذي ’تزال أاشسغاله‬ ‫م‪ّ- -‬روا ب‪- -‬ال‪- -‬و’ي‪- -‬ة‪ ،‬ح‪- -‬يث ات‪- -‬ه‪- -‬م ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫ت ‪- -‬ف‪- -‬ادي‪- -‬ا لشس‪- -‬ه‪- -‬ر رمضس‪- -‬ان وم‪- -‬وسس‪- -‬م‬ ‫” ‪Œ‬دي ‪- -‬ده ‪- -‬ا م ‪- -‬ن ط ‪- -‬رف شس‪- -‬رك‪- -‬ة‬ ‫إا‪ ¤‬غاية اليوم ‪ ⁄‬تتجاوز نسسبة ‪،٪ ١٠‬‬ ‫ا‪Ù‬ت‪- -‬ج‪- -‬ون ب‪- -‬الضس ‪-‬ل ‪-‬وع ‘ قضس ‪-‬اي ‪-‬ا‬
‫ا’صس ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬اف‪ ،‬أاي ‪-‬ن تضس ‪-‬م ‪-‬ن الشس ‪-‬رك ‪-‬ة‬ ‫«سسيجرويت» على مسسافة ‪ ٤‬كم بأاربع‬ ‫والذي برمج منذ سسنة ‪ ،١٩٩٢‬رغم‬ ‫أاسس ‪-‬اءت ل ‪-‬ه ‪-‬م وتسس ‪-‬ب ‪-‬بت ‘ ت ‪-‬رسس ‪-‬ي ‪-‬خ‬
‫تزويد سسكان و’يتي الطارف وعنابة‬ ‫م ‪-‬راح ‪-‬ل رب ‪-‬ط أاو’ه ‪-‬ا وضس ‪-‬ع سس ‪-‬ك ‪-‬ارة‬ ‫م‪- - -‬ن‪- - -‬اط‪- - -‬ق ‪- -‬ه ‪- -‬م وي ‪- -‬وم ‪- -‬ي ‪- -‬ات ‪- -‬ه ‪- -‬م‪،‬‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬أاك ‪-‬ي ‪-‬د ع ‪-‬ل ‪-‬ى ضس ‪-‬رورة ‪fi‬اسس ‪-‬ب‪-‬ة‬
‫إاحصس ‪- -‬اء السس‪- -‬ك‪- -‬ان ال‪- -‬ذي‪- -‬ن سس‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬م‬ ‫وأاوضسح‪ ‬ا‪Ù‬تجون ا‪Ÿ‬تجمعون أامام‬ ‫هؤو’ء ومقاضساتهم بالعدل‪ ،‬وطالبوا‬ ‫‪ÿ‬صص هؤو’ء حالة الغ‪Í‬‬ ‫معاناتهم‪ .‬و ّ‬
‫با‪Ÿ‬اء الشسروب‪ .‬من جهة أاخرى‪” ،‬‬ ‫كب‪Ò‬ة بقطر ‪ · ١٢٠٠‬ثم وضسع سسكارة‬ ‫ت ‪-‬رح ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م سس‪-‬ن‪-‬ة ‪ ،٢٠٠٨‬و‡‪- - - - -‬ا زاد‬ ‫التي يتخبطون فيها منذ سسنوات‪ ،‬من‬
‫ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬زود ‪Ÿ‬دة ي‪-‬وم‪Ú‬‬ ‫‡اث‪- -‬ل‪- -‬ة ب ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ر ‪ · ١٢٠٠‬داخ ‪- - -‬ل‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬ر ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ‘ ت‪-‬ع‪-‬داد ‪Œ‬اوز ‪٨٠‬‬ ‫العدالة على أاعلى مسستوياتها بفتح‬
‫وان‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه الشس‪-‬روب ع‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬نة‬ ‫ا‪Ù‬طة و‪Œ‬ديد ‪ ٦‬سسكارات من كل‬ ‫سسخطهم أان أاغلب أابنائهم صسار لهم‬ ‫مواطنا ‡ن انتفضسوا ‪-‬كما قالوا‪-‬‬ ‫–قيق معمق ‘ كل ما تعلق بقضسايا‬ ‫خ‪Ó- -‬ل الشس‪- -‬ع ‪-‬ارات ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬دة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫ع ‪-‬ن ‪-‬اب‪-‬ة وال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ا‪Û‬اورة ل‪-‬ه‪-‬ا إا‪¤‬‬ ‫ج ‪-‬انب م‪-‬ن ‪fi‬رك‪-‬ات الضس‪-‬خ‪ .‬وت‪-‬دخ‪-‬ل‬ ‫ع ‪-‬ائ‪Ó-‬ت وم‪-‬ن ك‪-‬ان‪-‬وا أاط‪-‬ف‪-‬ا’ آان‪-‬ذاك‬ ‫ضس ‪- - -‬د «ا◊ڤ ‪- - -‬رة» وال ‪Ó- - -‬م ‪- - -‬ب‪- - -‬ا’ة‬ ‫فسساد ‪-‬كما يقولون‪ -‬سسواًء ‘ ضسياع‬ ‫علقوها على واجهة البلدية ا‪Ÿ‬غلقة‬
‫غاية إانهاء اأ’شسغال التي يقول مسسؤوولو‬ ‫هذه العملية ‘ إاطار برنامج ‪Œ‬ديد‬ ‫صسارت أاعمارهم أاك‪ Ì‬من ‪ ٢٤‬سسنة‪،‬‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬يشص ال ‪-‬ذي ’ق‪-‬وه ‘ ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫أام ‪-‬وال م ‪-‬ن دون ‪Œ‬سس‪-‬ي‪-‬ده‪-‬ا ‘ واق‪-‬ع‬ ‫وجدرانها‪ ،‬مطالب‪ ‘ Ú‬الوقت ذاته‬
‫ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه إان‪-‬ه‪-‬ا تسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬رق ‪٤٨‬‬ ‫ا‪Ù‬ط ‪-‬ة ا‪Ÿ‬وصس‪-‬ول‪-‬ة بسس‪-‬د م‪-‬اكسس‪-‬ة ‘‬ ‫فحتى ‪ ٦٠٠‬مسسكن إان كانت جاهزة ’‬ ‫ا‪Û‬ا’ت‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬شساكل التي تُلفهم‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬اشص وت‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬ه أاو مشس‪- -‬اري‪- -‬ع‬ ‫برحيل ا÷ميع و‘ مقدمتهم رئيسص‬
‫‪fi‬مد بن كموخ‬ ‫سساعة‪.‬‬ ‫بلدية بوقوسص‪ ،‬والتي بدأات اأ’شسغال‬ ‫سس‪ .‬كروإن‬ ‫تكفي إ’سسكانهم‪.‬‬ ‫وانشس‪- -‬غ‪- -‬ا’ت‪- -‬ه‪- -‬م ا‪Ο‬سس ‪-‬ب ‪-‬ة ‪fi‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا‬ ‫مشس‪- -‬ب‪- -‬وه‪- -‬ة ب‪- -‬قت ع‪- -‬ال‪- -‬ق ‪-‬ة ‘ واق ‪-‬ع‬ ‫ال ‪- -‬ب ‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة وك‪- -‬ل أاعضس‪- -‬اء ›لسس‪- -‬ه‪،‬‬

‫فيما وإصشلوإ غلق مقر إلبلدية بالسش‪Ó‬سشل لليوم إلثا‪ Ê‬على إلتوإ‹‬
‫إع‪Ó‬ن عن ضضياع‬ ‫متقاعدو إ÷يشس ينصضبون خيمة أإمام مقر بلدية‬
‫يعلن السسيد «سسليم م‪È‬وكي» عن ضسياع أاختام تخصص مهن‬ ‫«أإو’د بسضام» ويبيتون فيها بتيسضمسضيلت‬
‫حّرة وذلك بتاريخ ‪ ١‬مارسص ‪ ‘ ٢٠١٩‬و’ية البليدة‪ ،‬لذا فإانه‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار ب‪-‬عضص ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ديات‬ ‫خيمة اأمام مقر البلدية وا‪Ÿ‬بيت فيها‬ ‫واصس‪-‬ل‪ ،‬اأمسص ا’إث‪-‬ن‪ ،Ú‬ول‪-‬ل‪-‬ي‪-‬وم ال‪-‬ث‪-‬ا‪Ê‬‬
‫يت‪È‬أا من أاي اسستعمال غ‪ Ò‬قانو‪ Ê‬لهذه اأ’ختام منذ تاريخ‬ ‫ا‪Û‬اورة ال ‪-‬ت ‪-‬ي اسس ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت م‪-‬ن ه‪-‬ذه‬
‫الصس‪- -‬ي‪- -‬غ السس‪- -‬ك‪- -‬ن‪- -‬ي ‪-‬ة وق ‪-‬ط ‪-‬ع اأراضص‪،‬‬
‫ل ‪-‬ي ‪ ‘ Ó-‬اع ‪-‬تصس ‪-‬ام م ‪-‬ف‪-‬ت‪-‬وح اإ‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ام ‪Ã‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬هم‪ ،‬حيث رفع‬
‫على التوا‹‪ ،‬العشسرات من متقاعدي‬
‫ا÷يشص ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ‘ ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫ضسياعها‪.‬‬ ‫متسسائل‪ ‘ Ú‬ذات الوقت عن السسبب‬
‫ا◊ق ‪-‬ي ‪-‬ق‪-‬ي ال‪-‬ذي ي‪-‬ك‪-‬م‪-‬ن وراء اإقصس‪-‬اء‬
‫ا‪Ù‬ت ‪-‬ج ‪-‬ون شس ‪-‬ع ‪-‬ارات ت ‪-‬ن‪-‬ادي ب‪-‬رف‪-‬ع‬
‫«ا◊ڤرة» والتهميشص عن هذه الفئة‬
‫«اأو’د بسس ‪-‬ام» ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة ت ‪-‬يسس‪-‬مسس‪-‬ي‪-‬لت‪،‬‬
‫غلقهم ‪Ÿ‬قر البلدية بالسس‪Ó‬سسل ومنع‬
‫‪REF:377/155/700/0419‬‬ ‫ه ‪- -‬ذه الشس ‪- -‬ري ‪- -‬ح ‪- -‬ة م ‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ق ‪- -‬ررات‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ي ضس‪ّ- -‬ح‪- -‬ت ب‪- -‬ا’أمسص ‘ سس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬وظ‪-‬ف‪ Ú‬م‪-‬ن ا’ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق ‪Ã‬ك‪-‬ات‪-‬ب‪-‬هم‪،‬‬
‫ا÷مهورية ا÷زائرية الد‪Á‬قراطية الششعبية‬ ‫ا‪ÿ‬اصس ‪-‬ة ب ‪-‬ا’سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪ ،‬خصس‪- -‬وصس‪- -‬ا ‘ «ال‪- -‬عشس ‪-‬ري ‪-‬ة‬ ‫تنديدا بتماطل ا‪Ÿ‬سسوؤول‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪Ú‬‬
‫لسشتاذ ‪ /‬بن م‪È‬وك أإحسشن‬
‫مكتب إ أ‬ ‫صس‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ة ا‪Û‬م‪-‬ع‪-‬ات ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة اأو قطع‬ ‫السس‪- - -‬وداء»‪ ،‬ل‪- - -‬تصس‪- - -‬ط‪- - -‬دم ب ‪- -‬ج ‪- -‬دار‬ ‫‘ ال‪- -‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ‪Ã‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬رئ ‪-‬يسس ‪-‬ي‬
‫‪fi‬ضشر قضشائي معتمد لدى ›لسس قضشاء إ÷زإئر‬ ‫ا’أراضس ‪-‬ي ا‪ı‬صسصس ‪-‬ة ل ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا‬ ‫ال ‪-‬ب‪Ò‬وق ‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث اأع‪-‬رب ه‪-‬وؤ’ء‬ ‫وال ‪-‬وع ‪-‬ود ال ‪-‬ك ‪-‬اذب ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي اأط ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬
‫إعادة نششر إع‪Ó‬ن إلبيع إلعقار جلسشة يوم ‪٢٠١٩ / ٠٥ / ٢١‬‬ ‫إختصشاصس ‪fi‬كمة بئر مرإد رإيسس‬
‫وعدتهم السسلطات الو’ئية بالتكفل‬ ‫عن امتعاضسهم الشسديد من السسياسسة‬ ‫السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬خصص‬

‫‪ájQÉ¡°TGE áMÉ°ùe‬‬
‫إلكائن ‪ /‬حي إلزوب‪ Ò‬رقم ‪ ٤٠‬بئر مرإد رإيسس‬
‫التام ‪Ã‬طلبهم‪ ،‬غ‪ Ò‬اأن هذه الوعود‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ة ضس‪-‬ده‪-‬م م‪-‬ن قبل ا÷هات‬ ‫‪Ã‬نحهم اأراضٍص للبناء عليها ‪Ã‬نطقة‬
‫إع‪Ó‬ن عن بيع عقار با‪Ÿ‬زإد إلعلني بجريدة يومية وطنية‬ ‫ك‪- -‬انت ›رد ح‪ È‬ع‪- -‬ل ‪-‬ى ورق‪ ،‬حسسب‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬وؤول‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬يشص ا‪Ÿ‬م‪-‬ارسص ‘‬ ‫«ا‪ÿ‬رب ‪- - -‬ة»‪ .‬حسسب تصس ‪- - -‬ري ‪- - -‬ح‪- - -‬ات‬
‫لدارية‬
‫لجراءات ا‪Ÿ‬دنية وا إ‬
‫ا‪Ÿ‬ادة ‪ ٧٥٠ - ٧٤٩‬من قانون ا إ‬ ‫تصسريحات ا‪Ù‬تج‪.Ú‬‬ ‫ح‪- -‬ق‪- -‬ه‪- -‬م وع‪- -‬دم م‪- -‬ن ‪-‬ح ‪-‬ه ‪-‬م مسس ‪-‬اك ‪-‬ن‬ ‫ا‪Ù‬تج‪‡ Ú‬ن التقت بهم «النهار»‪.‬‬
‫بتاريخ التاسسع والعشسرين أافريل سسنة أالف‪ Ú‬وتسسعة عشسر‬
‫بتاريخ ‪ ٢٠١٩ / ٠٤ / ٢٩‬على السساعة ‪........‬‬
‫إأحمد زإفر‪ ‬‬ ‫اج ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة اأو ق‪-‬ط‪-‬ع اأراضس‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫وق ‪-‬د اأق ‪-‬دم ا‪Ù‬ت ‪-‬ج ‪-‬ون ع ‪-‬ل ‪-‬ى نصسب‬
‫نحن اأ’سستاذ‪ /‬بن م‪È‬وك أاحسسن‪fi ،‬ضسر قضسائي لدى ‪fi‬كمة بئر مراد رايسص ›لسص قضساء ا÷زائر‪ ،‬الكائن مكتبه ‪ /‬حي الزوب‪ Ò‬رقم ‪ ٤٠‬بئر مراد رايسص ا‪Ÿ‬وقع أاسسفله‬
‫” فيه –ديد يوم‪٠١٨ / ٠٣ / ١٣ :‬‬ ‫بناء على أامر من أاجل –ديد جلسسة البيع با‪Ÿ‬زاد العلني‪ ،‬الصسادر عن رئيسص ‪fi‬كمة بئر مراد رايسص‪ ،‬بتاريخ‪ ٢٠١٨ / ٠١ / ٣١ :‬رقم ‪ ٠١٨ / ٠٥٥٢‬والذي ّ‬
‫الفرع‪ /‬البيوع العقارية (قاعة رقم ‪fi )٢‬كمة بئر مراد رايسص السساعة‪ :‬الواحدة زوا’ ‪ ١٣:٠٠‬أإجلت إ‪ ¤‬جلسشة إلبيع يوم ‪ ٢٠١٩ / ٠٥ / ٢١‬إ’جراء عملية بيع العقار با‪Ÿ‬زاد العلني بعد‬ ‫تهجم عليها دإخل غرفة تبديل إ‪ÓŸ‬بسس خ‪Ó‬ل ‪Œ‬ريبها لثوب أإعجبها‬
‫وحشس بشضري ‪Á‬ارسس إلفاحشضة على مرإهقة دإخل ‪fi‬له إلتجاري ‘ ع‪ Ú‬إلبنيان‬
‫إانقاصص العشسر واآ’تي بيانه‪:‬‬
‫‪ -‬نعلن للجمهور بأانه سسيشسرع ‘ إاعادة بر›ة البيع با‪Ÿ‬زاد العلني للعقار لصسالح أاعلى وآاخر مزايدة ÷لسسة يوم ‪٢٠١٩ / ٠٥ / ٢١‬‬
‫لفائدة الطالب‪ :‬بن لوناسص لطفي ‪ -‬العنوان‪ :‬حي سسعيد حمدين ‪ ١٧٠‬مسسكن عمارة سص ‪ ٠٩‬رقم ‪ ٠٤‬بئر مراد رايسص‬
‫‪ -‬والدائن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬قيدين با◊جز‬
‫ضسد‪ :‬ا‪Ù‬جوز عليها الشسركة ذات ا‪Ÿ‬سسؤوولية ا‪Ù‬دودة سسارل أاسص دي أاشص‪ ،‬الكائن عنوانه‪ :‬حي قريدي ‪ ٢١٦ - ٠١‬مسسكن برج ‪fi ٠١‬ل رقم ‪ ٠٨‬القبة ‪ -‬ا÷زائر‬ ‫تعرضشت فتاة قاصشر ‪Ù‬اولة إغتصشاب من قبل صشاحب ‪fi‬ل لبيع إ‪ÓŸ‬بسس إلنسشائية بسشوق دبي ‘ ع‪ Ú‬إلبيان‪ ،‬حيث قام‬
‫تعي‪ Ú‬إلعقار موضشوع إلبيع با‪Ÿ‬زإد إلعلني‪:‬‬ ‫لخ‪Ã Ò‬باغتتها ‘ غرفة تبديل إ‪ÓŸ‬بسس‪ ،‬أإين مارسس عليها إلفاحششة عنوة‪ .‬تفاصشيل إلقضشية‪ ،‬حسشب مصشادرنا‪،‬‬ ‫هذإ إ أ‬
‫رقم ‪ ١٨‬العقار قطعة أارضص معدة للبناء ملك للمحجوز عليها الشسركة ذات ا‪Ÿ‬سسؤوولية ا‪Ù‬دودة ‪ sarl sdh‬والكائن عنوانها حي قريدي ‪ ٢١٦ - ٠١‬مسسكن برج ‪fi ٠١‬ل رقم ‪ ٠٨‬القبة ‪-‬‬
‫عقار ‡لوك ا‪Ù‬جوز عليها الشسركة ذات ا‪Ÿ‬سسؤوولية ا‪Ù‬دودة سسارل أاسص ‪ -‬دي ‪ -‬أاشص وا‪Ÿ‬شسهر لدى ا‪Ù‬افظة العقارية لبئر مراد رايسص ‪Ã‬وجب عقد بتاريخ ‪› ٢٠١٥ / ٠١ / ٠٦‬لد ‪٧٣٤‬‬
‫لسشبوع إ‪Ÿ‬نصشرم‪ ،‬تتهم فيها صشاحب ‪fi‬ل‬ ‫لمن بحر إ أ‬ ‫جاءت على أإسشاسس إلششكوى إلتي رسشمتها سشيدة لدى مصشالح إ أ‬
‫ا÷زائر يتكون العقار من قطعة أارضص مقسسمة إا‪ ٠٨ ¤‬قطع جزء منها مقام بناية ‘ طور اإ’‚از (هيكل) ي‪Î‬بع على مسساحة قدرها ‪ ٥٢٥٠‬م‪ ٢‬متواجدة با‪Ÿ‬كان ا‪Ÿ‬سسمى حي الصسفصسافة‬ ‫‪Œ‬اري خاصس ببيع إ‪ÓŸ‬بسس إلنسشائية ‪Ã‬مارسشة إلفعل إ‪ı‬ل با◊ياء على إبنتها إلقاصشر إلتي ‪ ⁄‬يتجاوز عمرها ‪١6‬‬
‫إاقليم بلدية بئر خادم ا÷زائر حسسب تقرير ا‪Èÿ‬ة ا‪Ÿ‬نجزة من طرف ا‪ÿ‬ب‪ Ò‬العقاري وكما هو مب‪ Ú‬بعقد بيع قطعة أارضص مؤورخ ‘ ‪ ٠١٤ / ٠٨ / ١٤‬و‪ ٠١٤ / ١١ / ١١‬فهرسص رقم ‪٣٩٨‬‬
‫وا‪Ÿ‬شسهر لدى ا‪Ù‬افظة العقارية لبئر مراد رايسص بتاريخ ‪› ٠١٥ / ٠١ / ٠٦‬لد ‪ ٧٣٤‬رقم ‪١٨‬‬
‫لخ‪ Ò‬لقتناء بعضس إ‪ÓŸ‬بسس من عنده كونهما‬ ‫سش‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬وة‪ ،‬م‪-‬وضش‪-‬ح‪-‬ة أإن‪-‬ه ب‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ إل‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ع أإرسش‪-‬لت إبنتها إ‪ ¤‬هذإ إ أ‬
‫حدود إلعقار كما يلي‪:‬‬ ‫زبونت‪ Ú‬عنده منذ ف‪Î‬ة‪ ،‬وأإنه خ‪Ó‬ل ‪Œ‬ريب فلذة كبدها لثوب نال إعجابها قبل أإن تتفاجأا با‪Ÿ‬تهم يتهجم عليها ‘‬
‫عقد بيع قطعة أارضص معدة للبناء با‪Ÿ‬كان ا‪Ÿ‬سسمى حي الصسفصسافة إاقليم بلدية بئر خادم ›زئة إا‪ ٠٨ ¤‬قطع جزء منها مقام عليه بناية طابق أارضسي ‪ +‬طابق علوي ‘ طور اإ’‚از (هيكل)‬ ‫غرفة تبديل إ‪ÓŸ‬بسس‪ ،‬أإين مارسس عليها إلفعل إ‪ı‬ل با◊ياء عنوة بعدما إسشتغل فرصشة توإجدهما لوحدهما با‪Ù‬ل‪،‬‬
‫حسسب ماهو مب‪ ‘ Ú‬تقرير ا‪Èÿ‬ة ا‪Ÿ‬نجزة من طرف ا‪ÿ‬ب‪ Ò‬العقاري وا‪Ÿ‬ودعة بأامانة ضسبط ا‪Ù‬كمة بئر مراد رايسص بتاريخ ‪– ٠١٧ / ٠١ / ١٩‬ت رقم ‪ ٠١٧ / ٤٦‬متممة بخ‪È‬ة تكميلية‬
‫مودعة ‘ ‪– ٠١٧ / ٠٢ / ١٨‬ت رقم ‪٠١٧ / ١٣٧‬‬ ‫لسشاسس‪ ” ،‬فتح –قيق ‘ إلقضشية أإسشفر عن توقيف إ‪Ÿ‬تهم‬ ‫‡ا سشبب لها عدة أإضشرإر جسشدية ونفسشية‪ .‬وعلى هذإ إ أ‬
‫حدد السسعر ا’فتتاحي للعقار موضسوع البيع ‪Ã‬بلغ ‪ ٦١٨.٠٥٧.٠٠٠.٠٠‬دج (سستمائة وثمانية عشسر مليون وسسبعة وخمسسون أالف دينار) حسسب ما هو ‪fi‬دد ‘ تقرير ا‪Èÿ‬ة ا‪Ÿ‬نجز عن طريق‬ ‫وإعدإد ملف جزإئي ضشده بجرم ‡ارسشة إلفعل إ‪ı‬ل با◊ياء على قاصشر‪ ،‬أإحيل ‪Ã‬وجبه على إلعدإلة للمحاكمة‬
‫ا‪ÿ‬ب‪ Ò‬العقاري‪ .‬وبعد إانقاصص العشسر يصسبح السسعر ا’فتتاحي للبيع ‪Ã‬بلغ ‪ ٥٥٦.٢٥١.٣٠٠.٠٠‬دج (خمسسمائة وسستتة وخمسسون مليون ومائت‪ Ú‬وواحد وخمسسون أالف دينار وث‪Ó‬ث مائة)‬
‫شسروط البيع‪ /‬إاضسافة إا‪ ¤‬الشسروط الواردة ‘ قائمة شسروط البيع ا‪Ÿ‬ودعة لدى كتابة ضسبط ا‪Ù‬كمة بتاريخ ‪– ٢٠١٧ / ٠٤ / ١٦‬ت رقم ‪ ٢٠١٧ / ٣٤‬فإان الراسسي عليه ا‪Ÿ‬زاد يتحمل اأ’عباء‬
‫لجرإءإت إ‪Ÿ‬ثول إلفوري‪ ،‬أإين إع‪Î‬ف خ‪Ó‬ل ‪fi‬اكمته ‘ جلسشة سشرية ‪Ã‬مارسشته إلفاحششة على إلضشحية‪،‬‬ ‫وفقا إ‬
‫القانونية ‪Ã‬ا فيها دفع حال إانعقاد ا÷لسسة ‪ ٥ / ١‬من الثمن وا‪Ÿ‬صساريف والرسسوم ا‪Ÿ‬سستحقة ويدفع ا‪Ÿ‬بلغ الباقي ‘ أاجل ‪ ٠٨‬أايام ا‪Ÿ‬والية لرسسو ا‪Ÿ‬زاد‪ ،‬فعلى ا÷مهور الراغب ‘ ا‪Ÿ‬زايدة‬ ‫ليلتمسس إفادته بأاقصشى ظروف إلتخفيف‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬طالبت وإلدة إلضشحية بتسشليط أإقصشى عقوبة ‘ حق هذإ إلوحشس‬
‫اإ’ط‪Ó‬ع على قائمة شسروط البيع لدى كتابة ضسبط ‪fi‬كمة بئر مراد رايسص أاو بديوان ا‪Ù‬ضسر القضسائي الكائن مكتبه بالعنوان ا‪Ÿ‬ذكور أاع‪Ó‬ه‪.‬‬ ‫إلبششري إلذي دمر حياة إبنتها إلتي أإصشبحت تعا‪ Ê‬من صشدمة نفسشية وترفضس إ‪ÿ‬روج ‪Ÿ‬زإولة درإسشتها‪ .‬وإسشتنادإ ‪Ÿ‬ا‬
‫وعليه‪ /‬اسستنادا ‪Ÿ‬قتضسيات ا‪Ÿ‬ادة ‪ ٧٥٠ - ٧٤٩‬من قانون اإ’جراءات ا‪Ÿ‬دنية واإ’دارية قمنا بإاعادة نششر هذإ إ‪Ù‬ضشر بجريدة يومية وطنية‪.‬‬
‫تقدم من معطيات‪ ،‬إلتمسس ‡ثل إ◊ق إلعام لدى ‪fi‬كمة إلششرإڤة‪ ،‬توقيع عقوبة إلسشجن إلنافذ ‪Ÿ‬دة ‪ ٥‬سشنوإت‬
‫‪REF:278/156/700/0419‬‬
‫ا‪ÿ‬تم ا‪Ù‬ضشر القضشائي‬ ‫لدإرة إ‪Ÿ‬عنية‬ ‫تأاشش‪Ò‬ة إ إ‬
‫فايزة‪.‬ع‬ ‫وغرإمة مالية بقيمة ‪ ٥٠٠‬أإلف دج ‘ حق إ‪Ÿ‬تهم إ‪Ÿ‬وقوف‪.‬‬
‫‪9‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 30‬اأفريل ‪ 2019‬الموافق لـ ‪ 24‬شصعبان ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫مـحـاك ـ ـم‬
‫قام بنقلها من تلمسشان إآ‪ ¤‬عدة و’يات ع‪ 15 È‬حمولة‪ ‬خ‪Ó‬ل ‪ 50‬يوما‬ ‫سشافر إآ‪ ¤‬تركيا وفششل ‘ دخول سشوريا برفقة مغربي وسشعودي‬
‫«ملتح» يهّرب ‪ 18‬قنطارا من الكيف على م‪ Ï‬ششاحنته ‘ العلمة‬
‫البواقي يقيم با÷زائر العاصصمة ”‬
‫ال ‪-‬كشص ‪-‬ف ع‪-‬ن مصص‪-‬در ال‪-‬بضص‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫أاودع وك‪- -‬ي‪- -‬ل ا÷م‪- -‬ه‪- -‬وري‪- -‬ة ا‪ı‬تصس‬
‫إاقليميا‪ 8 ،‬أاشصخاصس ا◊بسس ا‪Ÿ‬ؤوقت‬
‫موظف بششركة إالك‪Î‬ونيات متهم بتجنيد ششباب من القبة ل‪Ó‬لتحاق بـ «داعشض»‬
‫ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن و’ي‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬مسصان إا‪ ¤‬العلمة‪،‬‬ ‫ت‪Î‬اوح أاع ‪-‬م ‪-‬اره‪-‬م ب‪ 23 Ú‬و‪ 42‬سصنة‪،‬‬
‫مقابل عمو’ت لتسصليمها إا‪ ¤‬مالكها‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ا ’ ي‪-‬زال ‪ ‘ 4‬ح ‪-‬ال ‪-‬ة ف‪-‬رار‪ ،‬م‪-‬ع‬ ‫أوقفت مصصالح ألشصرطة ‪ 3‬شصباب أحدهم‪ ،‬يدعى «ب‪ .‬صصهيب» طالب ثانوي‪ ،‬و«ك‪.‬إأسصحاق» تاجر وألثالث موظف بشصركة إألك‪Î‬ونيات‬
‫ال‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬رئ‪-‬يسص‪-‬ي‪ ،‬حيث‬ ‫إاصص‪-‬دار ق‪-‬رارات ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪ ‬وم‪-‬ن‪-‬عهم من‬ ‫لرأضصي ألسصورية برفقة رعية مغربي وآأخر سصعودي بعد تنقله إأ‪ ¤‬تركيا ‪Ã‬سصاعدة من ‪3‬‬ ‫يدعى «ح‪.‬أسصامة»‪،‬ألذي فشصل ‘ ألدخول إأ‪ ¤‬أ أ‬
‫“ت م‪-‬داه‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ه وت‪-‬ف‪-‬تيشصه‪ ،‬كما‬ ‫السصفر خارج الوطن و–ويل ملفاتهم‬ ‫لرهابي «دأعشش»‪ ،‬وألذي تب‪ Ú‬توأصصله أ‪Ÿ‬سصتمر معه ع‪« È‬ألفايسصبيوك»‬ ‫شصباب من أبناء حيه بالقبة أ‪Ÿ‬توأجدين ‪Ã‬عاقل لتنظيم أ إ‬
‫كشص‪- -‬ف ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ت ‪-‬ح ‪-‬ي ع ‪-‬ن ب ‪-‬اق ‪-‬ي أاف ‪-‬راد‬ ‫إا‪ ¤‬ا÷ه‪- -‬ات ال‪- -‬قضص ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪ı‬تصص ‪-‬ة‬ ‫و«ألتليغرأم»‪ ،‬وتلقى منهم مبالغ مالية معت‪È‬ة ع‪ È‬حوألت بريدية كطريقة لدعمه وتكليف له لتجنيد شصباب آأخر ل‪Ó‬لتحاق بالتنظيم‪.‬‬
‫الشصبكة الذين ” تزويدهم بكمية من‬ ‫بالقطب ا÷زائي ‘ قسصنطينة‪ ،‬جراء‬ ‫بتهمة ‪fi‬اولة السصفر إا‪ ¤‬دولة أاجنبية‬ ‫جميلة‪.‬ق‬
‫ا‪ı‬درات م‪- -‬ن ع ‪-‬دة و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ح ‪-‬يث‬ ‫م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬دة ت‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪Î‬ويج‬ ‫ب‪-‬غ‪-‬رضس ارت‪-‬ك‪-‬اب أاع‪-‬م‪-‬ال إاره‪-‬ابية‪ .‬كما‬
‫كشصف ‘ ›ريات التحقيق أانه قام‬ ‫ا‪ı‬درات وتكوين ›موعة أاشصرار‪.‬‬ ‫ت‪-‬وصص‪-‬لت ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ات إا‪ ¤‬ت‪-‬ل‪-‬قي ا‪Ÿ‬تهم‬
‫بنقل ‪ 18‬قنطارا من الكيف ا‪Ÿ‬عالج‬ ‫القضصية عا÷تها منذ أاسصبوع‪ Ú‬فرقة‬ ‫م‪Ó-‬بسص‪-‬ات ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ود إا‪ ¤‬ت‪-‬اريخ ‪7‬‬
‫«ح‪.‬أاسص‪- - -‬ام ‪- -‬ة» ب ‪- -‬حسص ‪- -‬اب ‪- -‬ه ال‪È‬ي ‪- -‬دي‬ ‫ديسص ‪-‬م‪ ،2017 È‬ح‪ Ú‬ق‪- -‬امت مصص ‪-‬ال ‪-‬ح‬
‫على م‪ Ï‬شصاحنته‪ ‬ع‪ 15 È‬حمولة ‘‬ ‫اأ’ب ‪- - -‬ح ‪- - -‬اث ل‪- - -‬ل‪- - -‬درك ال‪- - -‬وط‪- - -‬ن‪- - -‬ي‬ ‫›موعة من ا◊وا’ت ا‪Ÿ‬الية ‪Ã‬بالغ‬
‫كل واحدة قنطار و‪ 14‬كلغ‪ ‘ ‬ظرف‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة‪ ‬ب‪-‬التنسصيق مع أافراد مصصلحة‬ ‫الشص‪- -‬رط ‪-‬ة ب ‪-‬ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ا‪Ÿ‬شص ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه‬
‫م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اوت‪-‬ة إاح‪-‬داه‪-‬ا م‪-‬ن شصخصس‬ ‫«ح‪.‬أاسص‪- -‬ام‪- -‬ة» ع ‪-‬ام ‪-‬ل شص ‪-‬رك ‪-‬ة خ ‪-‬اصص ‪-‬ة‬
‫‪ 50‬يوما‪ ،‬لتسصليمها إا‪ ¤‬أافراد الشصبكة‬ ‫ال‪- -‬وق‪- -‬اي‪- -‬ة أ’م‪- -‬ن ا÷يشس ب‪- -‬ال‪- -‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع‬ ‫يدعى «ب‪.‬علي» وتقدر قيمتها بـ ‪70‬‬
‫ب ‪-‬ك ‪-‬ل م‪-‬ن و’ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ب‪-‬وم‪-‬رداسس‪،‬‬ ‫ال‪- -‬عسص‪- -‬ك‪- -‬ري‪ ‬بسص‪- -‬ط‪- -‬ي ‪-‬ف‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د ورود‬ ‫باإ’لك‪Î‬ونيات مباشصرة بعد عودته من‬
‫أالف دج‪ ،‬اشصتبه ‘ أان تكون مبالغ ‘‬ ‫اأ’راضصي ال‪Î‬كية إا‪ ¤‬ا÷زائر بعد ‪25‬‬
‫ا÷زائر العاصصمة وبجاية مقابل مبلغ‬ ‫معلومات تفيد ‪Ã‬حاولة إاغراق مدينة‬ ‫إاطار دعمه لتسصهيل سصفره وا’لتحاق‬
‫‪ 100‬مليون سصنتيم لكل حمولة‪ ،‬وإا‪¤‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن الكيف قادمة من‬ ‫يوما سصفر قضصاها هناك‪ ،‬وذلك عقب‬
‫كل من خنشصلة‪ ،‬أام البواقي‪ ،‬سصطيف‬ ‫الغرب على م‪ Ï‬شصاحنة ت‪È‬يد‪ ،‬حيث‬ ‫بالتنظيم‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ا‪Ÿ‬تهم «ح‪.‬أاسصامة»‬ ‫ا’شص‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬اه ‘ ‪fi‬اول‪- -‬ت‪- -‬ه ا’ل‪- -‬ت ‪-‬ح ‪-‬اق‬
‫وعنابة مقابل ‪ 200‬مليون سصنتيم لكل‬ ‫” ت‪- -‬رصص ‪-‬د ك ‪-‬ل ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات م ‪-‬ن ه ‪-‬ذا‬ ‫فند خ‪Ó‬ل ‪fi‬اكمته العلنية‪ ،‬صصبيحة‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م اإ’ره‪-‬اب‪-‬ي «داعشس» ب‪-‬ب‪Ó-‬د‬
‫حمولة‪ ،‬حيث ” “ديد ا’ختصصاصس‬ ‫النوع‪ ،‬و” توقيف شصاحنة ت‪È‬يد من‬ ‫أامسس‪ ،‬ن ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‘ ا’ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‬ ‫الشصام‪ ،‬عن طريق تواصصله مع شصخصس‬
‫إا‪ ¤‬هذه الو’يات وتوقيف ‪ 6‬أاشصخاصس‬ ‫نوع «كيا» يقودها ملتح و–مل ترقيم‬ ‫اإ’ره ‪-‬اب ‪-‬ي «داعشس»‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دا أان سص‪-‬بب‬ ‫ي‪-‬دع‪-‬ى «ز‪.‬ع‪-‬ث‪-‬م‪-‬ان» ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬د ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‬
‫آاخ‪-‬ري‪-‬ن وت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس م‪-‬ن‪-‬ازل‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وتب‪ Ú‬أان‬ ‫و’ية باتنة بحي «ثابت بوزيد»‪ ،‬وبعد‬ ‫‪Ã‬ع ‪-‬اق ‪-‬ل اإ’ره ‪-‬اب ‘ سص ‪-‬وري‪-‬ا ب‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ة ك‪- -‬م‪- -‬ا ط‪- -‬لب م‪- -‬ن‪- -‬ه –م ‪-‬ي ‪-‬ل ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق السص ‪-‬ف ‪-‬ر إا‪ ¤‬أاوروب ‪-‬ا‪ ،‬ل ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م –وي‪-‬ل‪-‬ه إا‪ ¤‬ت ‪-‬واج ‪-‬ده ب‪Î‬ك ‪-‬ي ‪-‬ا ك ‪-‬ان م‪-‬ن أاج‪-‬ل شص‪-‬راء‬
‫البضصاعة ” ترويجها و‪ ⁄‬يتم العثور‬ ‫تفتيشصها تفتيشصا دقيقا ” العثور على‬ ‫«ب‪.‬عثمان» و«ب‪.‬رفيق»‪ ،‬هذا اأ’خ‪« Ò‬ال ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬رام»‪ ،‬وال ‪-‬ذي سص ‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ه ب‪-‬اسص‪-‬م ا÷زائ ‪-‬ر‪ .‬وه ‪-‬ي ال ‪-‬تصص ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات ال ‪-‬ت‪-‬ي ب ‪- - -‬عضس اأ’غ ‪- - -‬راضس –ضص‪Ò‬ا ◊ف‪- - -‬ل‬
‫على أاي كمية ‪fl‬بأاة عندهم‪ ،‬كما ”‬ ‫ك ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن ا‪ı‬درات ع‪-‬ب‪-‬ارة‬ ‫ال ‪-‬ذي كشص ‪-‬ف خ‪Ó-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق اأ’و‹ «أاب ‪- -‬وأانسس»‪ ،‬وال‪- -‬ذي اسص‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ه ‘ ف ‪-‬ن ‪-‬ده ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م «ح‪.‬أاسص‪-‬ام‪-‬ة» ب‪-‬ج‪-‬لسص‪-‬ة خ ‪-‬ط ‪-‬وب ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬وم‪-‬ن أاج‪-‬ل ا’ط‪Ó-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ح‪- -‬ج ‪-‬ز سص ‪-‬ي ‪-‬ارت‪ Ú‬و ‪ 11‬ه‪-‬ات‪-‬ف‪-‬ا ن‪-‬قا’‬ ‫ع ‪-‬ن صص ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬ح ‪fl‬ب ‪-‬أاة ب‪-‬أاح‪-‬ك‪-‬ام ت‪-‬ق‪-‬در‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ه‪ ،‬أان ‪-‬ه وع ‪-‬قب ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة أاشص ‪-‬ه ‪-‬ر م ‪-‬ن ا’تصصال با‪Ÿ‬دعو «ب‪.‬عثمان» الذي ا‪Ù‬اك ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ؤوك ‪-‬دا أان ك ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا ج‪-‬اء ‘ ب ‪-‬عضس اأ’م ‪-‬اك ‪-‬ن السص ‪-‬ي ‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬
‫وشصرائح هاتفية ومبلغ ما‹ قدره ‪163‬‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬ن‪-‬طار و‪ 14.879‬ك ‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫خ‪-‬روج‪-‬ه م‪-‬ن السص‪-‬ج‪-‬ن ب‪-‬تاريخ ‪ 31‬ماي علم ’حقا بتواجده برفقة «ز‪.‬عثمان» ‪fi‬اضص‪-‬ر الضص‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ’ ‪Á‬ت ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬قيقة السصفر خ‪Ó‬ل شصهر العسصل مع زوجته‬
‫مليون‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ال‪-‬ج‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قيق مع سصائقها‬ ‫‪ 2016‬ال ‪-‬ذي قضص ‪-‬ى ب‪-‬ه م‪-‬دة سص‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬ن ‘ م ‪-‬ع ‪-‬اق‪-‬ل اإ’ره‪-‬اب بسص‪-‬وري‪-‬ا‪ ،‬وال‪-‬ذي بصص‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ون‪-‬ه ت‪-‬ع‪-‬رضس لتعذيب جسصدي إا‪ ¤‬ت‪- -‬رك‪- -‬ي‪- -‬ا‪ ،‬وأان اتصص‪- -‬ال‪- -‬ه ب ‪-‬ا‪Ÿ‬دع ‪-‬و‬
‫صس‪ .‬بوششامة‬ ‫الذي ينحدر من ع‪ Ú‬فكرون بو’ية أام‬ ‫تهمة عدم التبليغ‪ ،‬والتي اسصتفاد منها اسصتعمله أايضصا ‘ التواصصل مع باقي ون‪- -‬فسص‪- -‬ي م‪- -‬ن أاج‪- -‬ل ال‪- -‬ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ع ع ‪-‬ل ‪-‬ى «ز‪.‬عثمان» كان لذات الغرضس ’ غ‪،Ò‬‬
‫’حدآث أآسشفرت عن توقيف ‪ 101‬ششخصس أآغلبهم أآحيلوآ على ‪fi‬كمة آ÷نايات‬
‫آ أ‬ ‫ب‪- -‬ال‪È‬اءة‪ ،‬ت‪- -‬ل ‪-‬ق ‪-‬ى اتصص ‪-‬ا’ م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ا‪Ÿ‬تهم‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬لف‪ .‬وأانه بتاريخ ‪ 11‬ا‪Ù‬اضص ‪- -‬ر‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ال ‪- -‬رئ‪- -‬يسس واج‪- -‬ه كما أان ا◊وا’ت ا‪Ÿ‬الية التي أاودعت‬
‫شص ‪-‬خصس ي ‪-‬دع ‪-‬ى «و‪.‬ع ‪-‬ب ‪-‬د ا◊ق» م ‪-‬ن نوفم‪ 2017 È‬سصافر إا‪ ¤‬تركيا‪ ،‬ولدى ب ‪-‬تصص ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات ‪-‬ه أان ق ‪-‬اضص ‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق بحسصابه ا‪Ÿ‬بالغ ا‪Ÿ‬الية تصصب جميعها‬
‫ا◊بسض غ‪ Ò‬النافذ لـ ‪ 20‬متهما بتخريب ‡تلكات‬ ‫خ‪Ó-‬ل صص‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى «ال‪-‬ف‪-‬ايسص‪-‬ب‪-‬وك» وصص ‪-‬ول‪-‬ه اتصص‪-‬ل ب‪-‬ا‪Ÿ‬دع‪-‬و «ز‪.‬ع‪-‬ث‪-‬م‪-‬ان» وب ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ج ال ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ات ب‪-‬ه‪-‬ا ‘ إاط‪- -‬ار ا’م ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ازات ا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫ا‪Ÿ‬سصمى «أابا الوليد» يسصتفسصر منه عن عن طريق «الفايسصبوك»‪ ،‬هذا اأ’خ‪ Ò‬مصص‪- -‬ال‪- -‬ح اأ’م‪- -‬ن ا‪ı‬تصص ‪-‬ة ‘ ›ال ي ‪-‬ت ‪-‬حصص ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ادة م ‪-‬ن شص ‪-‬رك ‪-‬ة‬
‫الششرطة ومواطن‪ Ú‬خ‪Ó‬ل مسش‪Ò‬ة ا÷معة الثامنة‬ ‫سصبب سصجنه وعن أاحواله الشصخصصية‪ ،‬الذي تكفل بتوف‪ Ò‬له مكانا للمبيت‪ ،‬ا÷ر‪Á‬ة اإ’ل‪- -‬ك‪Î‬ون‪- -‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي كشص ‪-‬فت اإ’ل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ا بسصبب‬
‫«أالب‪ Ò‬اأ’ول» وكسصر واجهات زجاجية‬ ‫أاح‪-‬ال ق‪-‬اضص‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق لدى ‪fi‬كمة‬ ‫ه ‪-‬ذا اأ’خ‪ Ò‬اق‪Î‬ح ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ا’ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬اق وكان ذلك عبارة عن اسصتوديو أاقام فيه ام‪- -‬ت‪Ó- -‬ك‪- -‬ه ل‪- -‬ع‪- -‬دة صص‪- -‬ف‪- -‬ح‪- -‬ات ع ‪-‬ل ‪-‬ى مردود العمل ا÷يد‪ ،‬وأامام ما تقدم‬
‫‪Ÿ‬ؤوسصسصة تسصويق السصكاك‪ Ú‬وتخريب‬ ‫سص ‪-‬ي ‪-‬دي ا‪fi‬م ‪-‬د ع ‪-‬ل ‪-‬ى قسص ‪-‬م ا÷ن‪-‬ح‪،‬‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م اإ’ره‪-‬اب‪-‬ي «داعشس»‪ ،‬وك‪-‬ان مع رعية مغربي وآاخر سصعودي‪ ،‬وسصلم «ال ‪-‬ف ‪-‬ايسص ‪-‬ب ‪-‬وك» و–م ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ه ل ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق اعت‪ È‬النائب العام خ‪Ó‬ل مرافعته إا‪¤‬‬
‫م‪- - -‬رك‪- - -‬ز الشص‪- - -‬رط‪- - -‬ة ا‪ÿ‬اصس ‪Ã‬ق ‪- -‬ر‬ ‫أامسس‪ 20 ،‬شصابا من ب‪ 101 Ú‬شصخصس‬ ‫ذلك سص ‪-‬ن‪-‬ة ‪ ،2016‬غ‪ Ò‬أان ‪- -‬ه ‪ ⁄‬ي‪- -‬رحب ا‪Ÿ‬دعو «ز‪.‬عثمان» مبلغ ‪ 80‬أالف أاورو‪« ،‬ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ‪-‬رام» ال‪-‬ذي ك‪-‬ان مسصج‪ Ó‬برقم أان ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،Ú‬وخ ‪Ó-‬ل ‪fi‬اك ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫ا‪Û‬لسس ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬وت ‪-‬خ‪-‬ريب سص‪-‬ي‪-‬اج‬ ‫” توقيفهم خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬سص‪Ò‬ة السصلمية‬ ‫بالفكرة‪ ،‬ليعاود هذا اأ’خ‪ Ò‬ا’تصصال اأ’م ‪-‬ر ال ‪-‬ذي ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه ي ‪-‬ق‪-‬ع ‘ ضص‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ة شص‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ة ه‪-‬ات‪-‬ف‪-‬ه ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال‪ ،‬والتي أاثبتت ت‪-‬راج‪-‬ع‪-‬وا ع‪-‬ن تصص‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م السص‪-‬اب‪-‬قة‬
‫م‪- -‬ق‪- -‬ر ال‪- -‬ه ‪Ó-‬ل اأ’ح ‪-‬م ‪-‬ر ا÷زائ ‪-‬ري‪،‬‬ ‫للجمعة الثامنة للحراك الشصعبي من‬ ‫به بعد سصنة من ذلك‪ ،‬ويعرضس عليه مالية‪ ،‬كانت سصببا ‘ اتصصاله بشصقيقه ت ‪-‬واصص ‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ع ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬دي‪-‬ن التي تورطهم‪fi ،‬اول‪ Ú‬بذلك التملصس‬
‫وال‪- -‬واج‪- -‬ه‪- -‬ة ال‪- -‬زج‪- -‬اج ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة‬ ‫بينهم ‪ 16‬قاصصرا راح ضصحيتهم ‪143‬‬ ‫›ددا ف ‪-‬ك ‪-‬رة ا’ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬اق ب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م «ح‪ .‬م« وط ‪-‬لب م ‪-‬ن ‪-‬ه إارسص ‪-‬ال ل ‪-‬ه م ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ ‪Ã‬ع‪-‬اق‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م اإ’رهابي «داعشس» م‪-‬ن ا÷ر‪Á‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬مسس ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬قوبة‬
‫ا‪ÿ‬ط ‪-‬وط ا÷وي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا‬ ‫شصرطي و‪ 19‬مواطنا‪ ،‬أاحيل جلهم على‬ ‫اإ’رهابي‪ ،‬غ‪ Ò‬أان هذا اأ’خ‪ Ò‬أاخ‪È‬ه إاضص ‪-‬ا‘ ي ‪-‬ق‪-‬در بـ ‪ 100‬أاورو ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق بب‪Ó‬د الشصام‪ ،‬وكذا با‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬اآ’خرين ‪ 12‬سص‪-‬ن‪-‬ة سص‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ع م‪-‬ليون دج غرامة‬
‫ط‪-‬الت ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬تخريب ‪ 16‬مركبة‬ ‫‪Ó‬ضص‪-‬رار‬ ‫‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ا÷ن ‪-‬اي ‪-‬ات ن‪-‬ظ‪-‬را ل‪ -‬أ‬ ‫بأانه ’ ‪Á‬لك تكاليف السصفر‪ ،‬كما أانه شصخصس يدعى «ب‪.‬رفيق» الذي كان ا◊اضص ‪-‬ري ‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ه ‘ ا‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ضص ‪-‬د ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه‪-‬م «ح‪.‬أاسص‪-‬ام‪-‬ة»‪ ،‬و ‪6‬‬
‫‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ك‪-‬انت م‪-‬ت‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة بسص‪-‬احات‬ ‫ا÷سص‪- - -‬ي‪- - -‬م ‪- -‬ة ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي مسصت أام ‪Ó- -‬ك‬ ‫ي ‪-‬ب ‪-‬حث ح ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ا ع ‪-‬ن ا’سص ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رار وه‪-‬و بصص ‪-‬دد السص ‪-‬ف ‪-‬ر إا‪ ¤‬ت ‪-‬رك ‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬أان‪-‬ه قضص‪-‬ى اأ’م ‪-‬ر بـ«ب‪.‬صص ‪-‬ه‪-‬يب» صص‪-‬دي‪-‬ق‪-‬ه ط‪-‬الب سصنوات مع ‪ 300‬أالف دج غرامة مالية‬
‫التجمهر‪ ،‬و‪ 13‬مركبة تابعة للشصرطة‪،‬‬ ‫‪Ó‬م ‪-‬ن ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة ل ‪ -‬أ‬ ‫بصص‪- -‬دد ا’رت‪- -‬ب‪- -‬اط وال‪- -‬زواج‪ ،‬ل‪- -‬ي ‪-‬ع ‪-‬ده ه ‪-‬ن ‪-‬اك م‪-‬دة ‪ 25‬ي‪-‬وم‪-‬ا ح‪-‬اول خ‪Ó-‬ل‪-‬ها ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬وي ال ‪-‬ذي ك‪-‬ان م‪-‬ع‪-‬ه ب‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ة ضص ‪- - -‬د ا‪Ÿ‬ت ‪- - -‬ه ‪- - -‬م‪« Ú‬ب‪.‬صص ‪- - -‬ه‪- - -‬يب»‬
‫إا‪ ¤‬ج‪- -‬انب ت‪- -‬خ‪- -‬ريب وإاضص‪- -‬رام ال ‪-‬ن ‪-‬ار‬ ‫و‡ت ‪- -‬ل ‪- -‬ك ‪- -‬ات ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن‪ ،Ú‬ك‪- -‬م‪- -‬ا ”‬ ‫ا‪Ÿ‬تصصل بالتكفل بتكاليف سصفره وكذا ب‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬رع‪-‬يت‪ Ú‬ا‪Ÿ‬غربي والسصعودي العقابية خ‪Ó‬ل سصجنه ‘ قضصية عدم و«ك‪.‬إاسص ‪-‬ح ‪-‬اق» ل ‪-‬ت‪-‬ورط‪-‬ه‪-‬م ‘ ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬ح ‪-‬اوي ‪-‬ات ال ‪-‬ق ‪-‬م‪-‬ام‪-‬ة ال‪-‬ب‪Ó-‬سص‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا’عتداء على ‪ 129‬شصرطي باأ’سصلحة‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬زوي ‪-‬ج‪-‬ه م‪-‬ن أاج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وخ‪Ó-‬ل ت‪-‬لك ال ‪-‬دخ ‪-‬ول إا‪ ¤‬اأ’راضص‪-‬ي السص‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬غ‪ Ò‬ال‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ و«ك‪.‬إاسص‪-‬ح‪-‬اق» ال‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ر الذي ا’ن ‪-‬خ ‪-‬راط ضص ‪-‬م ‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ة إاره‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫تعرضس من خ‪Ó‬لها ‪ 129‬عون شصرطة‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬يضص‪-‬اء وال‪-‬رشص‪-‬ق ب‪-‬ا◊ج‪-‬ارة‪ .‬ا‪Ÿ‬لف‬ ‫اأ’ي ‪-‬ام ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ط‪-‬لب صص‪-‬داق‪-‬ة م‪-‬ن ج‪-‬اره أانه تعذر عليهم ذلك‪ ،‬و” إالقاء القبضس ن ‪-‬ف ‪-‬ى ع ‪Ó-‬ق ‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬ه‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى أان ت‪- -‬نشص‪- -‬ط خ‪- -‬ارج ال ‪-‬وط ‪-‬ن واسص ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دام‬
‫ل‪-‬ل‪-‬رشص‪-‬ق ب‪-‬ا◊ج‪-‬ارة وط‪-‬ع‪-‬نات بأاسصلحة‬ ‫تضص‪-‬م‪-‬ن م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ‪ 20‬شص ‪-‬اب‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ‪11‬‬ ‫يدعى «ز‪.‬عثمان» الذي يعلم أانه كث‪ Ò‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل السص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات اأ’م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة معرفته به سصطحية‪ ،‬وأانه ‪ ⁄‬يسصبق له تكنو÷يات اإ’ع‪Ó‬م وا’تصصال لتجنيد‬
‫ب‪- -‬يضص‪- -‬اء‪ .‬ه‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ات ح‪- -‬اول‬ ‫موقوفا “ت مواجهتهم بتهم التعدي‬ ‫السصفر ب‪ Ú‬عدة دول‪ ،‬هذا اأ’خ‪ Ò‬طلب ال‪Î‬ك‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬ول‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬لى ا‪ı‬فر‪ ،‬أان ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬اه أاو ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ه ب ‪-‬ه ح ‪-‬ديث ع‪ È‬أاشص‪-‬خ‪-‬اصس لصص‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م اإ’رهابي‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ون إان ‪-‬ك ‪-‬اره‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا اع‪Î‬ف‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ف ع‪-‬ل‪-‬ى رج‪-‬ال ال‪-‬ق‪-‬وة العمومية‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ه ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬م‪-‬ل‪-‬ف ت‪-‬أاشص‪Ò‬ة إا‪ ¤‬ت‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وأاضصاف ‪Ã‬حاضصر الضصبطية أانه صصرح م‪-‬واق‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬واصص‪-‬ل ا’ج‪-‬ت‪-‬ماعي‪ ،‬والذي «داعشس» وجناية ‪fi‬اولة زعزعة أامن‬
‫ال‪- -‬ب ‪-‬عضس ب ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ازت ‪-‬ه ‪-‬م ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬خ ‪-‬درات‬ ‫وحمل سص‪Ó‬ح ‪fi‬ظور من دون سصبب‬ ‫والتي حصصل عليها ‘ غضصون ‪ 6‬أايام‪ ،‬ل‪- -‬دى اأ’م‪- -‬ن ال‪Î‬ك‪- -‬ي أان ‪-‬ه ك ‪-‬ان بصص ‪-‬دد واج ‪-‬ه ب ‪-‬رف ‪-‬ق ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م «ب‪.‬صص‪-‬ه‪-‬يب» دولة بغرضس ارتكاب أافعال إارهابية‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل‪-‬ة ‘ ق‪-‬ط‪-‬ع ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف ا‪Ÿ‬ع‪-‬ال‪-‬ج‬ ‫شص‪- -‬رع‪- -‬ي‪ ،‬وح ‪-‬ي ‪-‬ازة ا‪ı‬درات‪ ‬ح ‪-‬ول‬
‫وأاق ‪-‬راصس م ‪-‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسص‪-‬ة‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ق‪-‬اضص‪-‬ي‬ ‫وق‪- -‬ائ ‪-‬ع ع ‪-‬ادت إا‪ ¤‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ ‪ 12‬أافريل‬ ‫باع منها لششقيقه وتاجر آخر على أآسشاسس أآنها من ‪fi‬جوزآت ميناء آ÷زآئر‬
‫ا◊ك ‪-‬م أاصص ‪-‬در ‘ ح ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ق ‪-‬وب‪-‬ة ‪6‬‬ ‫‪ ‘ 2019‬ح ‪-‬دود السص ‪-‬اع ‪-‬ة السص ‪-‬ادسص‪-‬ة‬
‫أاشص ‪-‬ه ‪-‬ر ح ‪-‬بسص ‪-‬ا غ‪ Ò‬ن‪-‬اف‪-‬ذ و ‪ 5‬م‪Ó‬ي‪Ú‬‬
‫دينار غرامة مالية نافذة‪ ،‬هذا بعدما‬
‫مسصاء‪ ،‬بعد تفرق ا‪Ÿ‬تظاهرين‪ ،‬حيث‬
‫حاول بعضس الشصباب اسصتفزاز الطوق‬ ‫هكذا قام «جابو‪ »Ê‬برفقة آاخرين بحفر ثقب بجدار ‪fi‬ل والسشطو على هواتف وحواسشيب ‘ العاصشمة!‬
‫كان وكيل ا÷مهورية قد التمسس ‘‬ ‫اأ’م‪- -‬ن ‪-‬ي ال ‪-‬ذي شص ‪-‬ك ‪-‬ل ح ‪-‬اج ‪-‬زا ‪Ÿ‬ن ‪-‬ع‬ ‫ل‪-‬لسص‪-‬رق‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل ‪ 6‬أاشص‪-‬ه‪-‬ر م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬نفيذ‪،‬‬ ‫من أاجل ا‪Ÿ‬عاينة التقنية‪ ،‬حيث تب‪Ú‬‬ ‫‪ ،2017‬ت ‪-‬ق ‪-‬دم الضص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دع ‪-‬و «ا‪.‬‬ ‫ن ‪- - -‬ف ‪- - -‬ذ ‪ 3‬أاشص‪- -‬خ‪- -‬اصس أاح‪- -‬ده‪- -‬م‬
‫ح ‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ع‪-‬ام ح‪-‬بسص‪-‬ا م‪-‬وق‪-‬وف‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬ري‪-‬ن م‪-‬ن ال‪-‬وصصول إا‪ ¤‬قصصر‬ ‫ح ‪-‬يث ع‪Ì‬ت مصص ‪-‬ال ‪-‬ح الشص ‪-‬رط ‪-‬ة ع ‪-‬ن‬ ‫من خ‪Ó‬ل مراجعة كام‪Ò‬ات ا‪Ÿ‬راقبة‬ ‫ياسص‪ »Ú‬أامام مصصالح الشصرطة بشصكوى‬ ‫يدعى»ب‪.‬ع» وآاخر يكنى «ا÷ابو‪»Ê‬‬
‫التنفيذ و‪ 20‬أالف دينار غرامة مالية‬ ‫ا‪Ÿ‬رادية‪ ،‬أاين قام بعضس الشصبان بكسصر‬ ‫أاف ‪-‬رشص ‪-‬ة وأاغ ‪-‬راضس خ ‪-‬اصص ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬و‬ ‫ا‪Ÿ‬نصص ‪-‬ب ‪-‬ة ب ‪-‬اأ’م ‪-‬اك ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬ي سص ‪-‬ج‪-‬لت‬ ‫ب ‪-‬خصص ‪-‬وصس ت‪-‬ع‪-‬رضس ‪fi‬ل‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‬ ‫‪ ⁄‬ي‪- -‬ت‪- -‬م –دي ‪-‬د ه ‪-‬وي ‪-‬ت ‪-‬ه‪fl ،‬ط ‪-‬ط ‪-‬ا‬
‫نافذة‪.‬‬ ‫واجهات ا‪ÓÙ‬ت التجارية والسصطو‬ ‫ا‪Ù‬اذي ج‪-‬داره ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪،‬‬ ‫ال ‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬رت ح‪-‬وا‹ السص‪-‬اع‪-‬ة‬ ‫ا‪ÿ‬اصس ببيع الهواتف النقالة وأاجهزة‬ ‫ج‪-‬ه‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا دام ‪ 6‬أاشص‪-‬ه‪-‬ر ل‪-‬لسص‪-‬ط‪-‬و على‬
‫سشهيلة‪ .‬ز‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬بضص‪-‬ائ‪-‬ع وت‪-‬خ‪-‬ريب م‪-‬دخل نزل‬ ‫وال ‪-‬ذي ات ‪-‬خ ‪-‬ذه ال ‪-‬ف ‪-‬اع ‪-‬ل ‪-‬ون ك ‪-‬م ‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫‪ 3:33‬صص ‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ا ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق شص‪-‬خصص‪Ú‬‬ ‫اإ’ع ‪Ó- -‬م اآ’‹ وك‪- -‬ام‪Ò‬ات ال‪- -‬ك‪- -‬ائ‪- -‬ن‬ ‫‪fi‬ل ‪Œ‬اري ‪fl‬تصس ‘ بيع الهواتف‬
‫‪ 6‬سشنوات سشجنا لصشيد‹ يتاجر بـ«الكاششيات»‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬م ‪-‬ب ‪-‬يت وإاح ‪-‬داث ث ‪-‬قب ‘ ج ‪-‬دار‬
‫ا‪Ù‬ل مسص ‪- -‬ت ‪- -‬غ ‪- -‬ل‪ Ú‬سص ‪- -‬وء اأ’ح‪- -‬وال‬
‫ك ‪-‬ان ‪-‬ا م ‪-‬ل ‪-‬ث ‪-‬م‪ ،Ú‬وال ‪-‬ل ‪-‬ذي‪-‬ن “ك‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫ال‪- -‬دخ ‪-‬ول إا‪ ¤‬ا‪Ù‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري ع ‪-‬ن‬
‫بشص‪-‬ارع حسص‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬ن ب‪-‬وع‪-‬ل‪-‬ي ‘ ب‪-‬ل‪-‬دية‬
‫سص‪-‬ي‪-‬دي ا‪fi‬م‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة‪ ” ،‬فيها‬
‫ال ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ة وأاج‪-‬ه‪-‬زة اإ’ع‪Ó-‬م اآ’‹ ي‪-‬ق‪-‬ع‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ارة بشص ‪-‬ارع حسص‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬ن ب‪-‬وع‪-‬ل‪-‬ي‬
‫ويبيعها من دون وصشفة ‘ ع‪ Ú‬البنيان‬ ‫ا÷وية خ‪Ó‬ل تلك الف‪Î‬ة‪ ،‬اأ’مر الذي‬
‫‪ ⁄‬يشص ‪-‬ع ‪-‬ر ب ‪-‬ه سص ‪-‬ك ‪-‬ان ال ‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫ط‪- -‬ري‪- -‬ق إاح ‪-‬داث ث ‪-‬قب ب ‪-‬ج ‪-‬دار ق ‪-‬ب ‪-‬و‬
‫ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ارة ال‪- -‬ذي ي‪- -‬ق‪- -‬ع ف‪- -‬ي ‪-‬ه ا‪Ù‬ل‬
‫ا’سص ‪-‬ت ‪-‬ي ‪Ó-‬ء ع ‪-‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع اأ’ج ‪-‬ه‪-‬زة‬
‫والعتاد والسصلع التي كانت معروضصة‬
‫ببلدية سصيدي ا‪fi‬مد بالعاصصمة‪ ،‬عن‬
‫ط ‪-‬ري ‪-‬ق إاح‪-‬داث ح‪-‬ف‪-‬رة ج‪-‬دار ا‪Ù‬ل‬
‫ومواصصلة للتحريات وباسصتغ‪Ó‬ل جميع‬ ‫قضصت ‪fi‬كمة الشصراڤة بإادانة صصيد‹‬ ‫توصصلت التحريات للمتهم‪ ،Ú‬ويتعلق‬ ‫وي‪-‬ح‪-‬اذي‪-‬ه مسص‪-‬ت‪-‬عمل‪ Ú‬قضصيبا حديديا‬ ‫للبيع بالواجهة‪ ،‬والتي قدرت قيمتها‬ ‫ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬و ال‪-‬ذي ات‪-‬خ‪-‬ذوا منه‬
‫ا‪Ÿ‬علومات التي أاد‪ ¤‬بها هذا اأ’خ‪،Ò‬‬ ‫بعقوبة السصجن النافذ ‪Ÿ‬دة ‪ 6‬سصنوات‬ ‫اأ’م‪- -‬ر بشص‪- -‬ق‪- -‬ي ‪-‬ق‪ Ú‬ي ‪-‬دع ‪-‬ي ‪-‬ان «ب‪.‬ع»‬ ‫اسص ‪ُ-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل أايضص ‪-‬ا ‘ –ط ‪-‬ي ‪-‬م ال ‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫بـ ‪ 300‬مليون سصنتيم‪ ،‬والتي اكتشصفها‬ ‫م‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ا‪ ،‬ي‪-‬واصص‪-‬ل‪-‬ون م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه أاشصغال‬
‫” وضصع كم‪ Ú‬للصصيد‹ الذي توجه‬ ‫‪Ÿ‬ت‪-‬اج‪-‬رت‪-‬ه ب‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رات ال‪-‬عقلية وبيعها‬ ‫ا‪Ÿ‬كنى «ا÷ابو‪ »Ê‬و«ب‪.‬ب» وا‪Ÿ‬تهم‬ ‫ا‪ÿ‬شص ‪-‬ب ‪-‬ي ا‪ÿ‬اصس ب ‪-‬ا‪Ù‬ل وسص ‪-‬رق ‪-‬ة‬ ‫بتاريخ الواقعة لدى التحاقه ‪Ã‬حله‬ ‫ا◊فر مسصتغل‪ Ú‬سصوء اأ’حوال ا÷وية‬
‫إال ‪-‬ي ‪-‬ه ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه‪-‬م اأ’ول ب‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ة شص‪-‬رط‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫من دون وصصفة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أادين شصريكه‬ ‫« ز‪.‬أا»‪ .‬وع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬مسس ال‪-‬ن‪-‬ائب ال‪-‬ع‪-‬ام‬ ‫السصلع واقتسصامها بينهم وإاعادة بيعها‬ ‫ح‪-‬وا‹ السص‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ة صصباحا‪ ،‬أاين‬ ‫لعدم لفت انتباه سصكان العمارة‪ ،‬ومنه‬
‫بالزي ا‪Ÿ‬د‪ ،Ê‬واللذين بقيا ينتظرانه‬ ‫بعقوبة ا◊بسس النافذ ‪Ÿ‬دة ‪ 3‬سصنوات‬ ‫توقيع ‪ 15‬سصنة سصجنا نافذا مع مليو‪Ê‬‬ ‫أ’شص‪- -‬خ‪- -‬اصس آاخ‪- -‬ري‪- -‬ن‪ .‬وق‪- -‬د أاث‪- -‬ب ‪-‬تت‬ ‫تفاجأا باختفاء عدد كب‪ Ò‬من الهواتف‬ ‫السص ‪-‬ط ‪-‬و ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه‪-‬وات‪-‬ف ن‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ة ذك‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫خارج الصصيدلية‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬دخل هو إا‪¤‬‬ ‫ع‪-‬ن ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ح‪-‬ي‪-‬ازة ا‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رات ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫دج غرامة مالية‪  .‬‬ ‫التحريات التي أاجرتها مصصالح اأ’من‬ ‫النقالة وأاجهزة اإ’ع‪Ó‬م اآ’‹‪ ،‬وعليه‬ ‫أاج‪- -‬ه‪- -‬زة إاع ‪Ó-‬م آا‹ وك ‪-‬ام‪Ò‬ات وه ‪-‬م‬
‫الصص‪- - -‬ي ‪- -‬د‹ واشص‪Î‬ى م ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪ 4‬علب‬ ‫ب ‪-‬غ ‪-‬رضس ال‪Î‬وي ‪-‬ج‪ .‬ت‪-‬ف‪-‬اصص‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫جميلة‪.‬ق‬ ‫أان ال ‪-‬ف ‪-‬اع ‪-‬ل‪ Ú‬ق ‪-‬ام ‪-‬وا ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ط‬ ‫تنقلت مصصالح الشصرطة إا‪ ¤‬اأ’ماكن‬ ‫ملثمون‪ .‬حيث أانه بتاريخ ‪ 17‬ديسصم‪È‬‬
‫«بريجابال‪ »Ú‬من دون وصصفة‪ ،‬وعلى‬ ‫حسصبما دار ‘ جلسصة ا‪Ù‬اكمة‪ ،‬تعود‬
‫هذا اأ’سصاسس ” توقيفه‪ ،‬وبعد تفتيشس‬
‫مسص ‪-‬ك ‪-‬ن‪-‬ه ” ح‪-‬ج‪-‬ز ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن‬
‫إا‪ ¤‬حجز مصصالح اأ’من لكمية معت‪È‬ة‬
‫من الكوكاي‪ Ú‬داخل سصيارة شصاب ”‬
‫يع‪Î‬ضض طريق ضشحيته ‪Ã‬عية ششريكه ويسشلبانه دراجة نارية قيمتها ‪ 160‬مليون‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية من ‪fl‬تلف اأ’نواع‬ ‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬رضص‪-‬ية ‘ حاجز‬
‫م ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ا ‘‘ك ‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ل وسص‪- -‬وب‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬اكسس‬ ‫أام‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة إاخضص‪-‬اع‪-‬ه ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬لية تفتيشس‬ ‫أاث‪- -‬ب ‪-‬تت ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ات أان ‪-‬ه ك ‪-‬ان أاح ‪-‬د‬ ‫كان ينوي بيعها‪ ،‬فلم ‪Á‬انع أان يقوما‬ ‫ال ‪- -‬ت‪- -‬مسس ‡ث‪- -‬ل ا◊ق ال‪- -‬ع‪- -‬ام ل‪- -‬دى ت‪-‬ت‪-‬ل‪-‬خصس ‘ إاي‪-‬داع شص‪-‬خصس لشص‪-‬ك‪-‬وى‬
‫وبريجابال‪ .‘‘Ú‬وبعد ا’نتهاء من جميع‬ ‫روتينية‪ ،‬وبعد توقيفه ” التوجه إا‪¤‬‬ ‫الشص ‪-‬خصص‪ Ú‬ال ‪-‬ل ‪-‬ذي ‪-‬ن أاودع الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪Ã‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وف ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان م‪-‬نشص‪-‬غ‪Ó-‬‬ ‫ال‪- -‬غ ‪-‬رف ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Û‬لسس قضص ‪-‬اء لدى ا‪Ÿ‬صصالح اأ’منية ضصد ›هول‪Ú‬‬
‫اإ’ج ‪-‬راءات ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪Ó-‬زم‪-‬ة‪” ،‬‬ ‫مسصكنه لتفتيشصه‪ ،‬أاين ” حجز كمية‬ ‫شصكوى ضصدهما‪ ‘ .‬رده على الفعل‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ‘ ذلك غ ‪-‬اف ‪-‬ل ‪-‬ه أاح‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا‬ ‫وه ‪-‬ران‪ ،‬تشص ‪-‬دي ‪-‬د ع ‪-‬ق ‪-‬وب ‪-‬ة م‪-‬وق‪-‬وف اثن‪ ،Ú‬مفادها تعرضصه للسصرقة –ت‬
‫إاع ‪-‬داد م ‪-‬ل‪-‬ف ج‪-‬زائ‪-‬ي ضص‪-‬د ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪Ú‬‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ة م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ؤوث ‪-‬رات ال ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬نسصوب إاليه‪ ،‬نفى ا‪Ÿ‬تهم تورطه‬ ‫واسصتل سصكينا هدده به ليتخلى عن‬ ‫م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع ب‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل السص‪-‬رقة بالتهديد بعد طائلة التهديد بسص‪Ó‬ح أابيضس مقدما‬
‫ب ‪-‬ج ‪-‬رم تسص ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م أادوي‪-‬ة م‪-‬ن دون وصص‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف اأ’ن‪- -‬واع م‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ا ‘‘ك‪- -‬ي ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ل‪،‬‬ ‫‘ ا’عتداء على الضصحية بأاي شصكل‬ ‫دراجته‪ ،‬وخوفا منهما ’ذ بالفرار‬ ‫اسصتئناف ا◊كم ا’بتدائي الصصادر ت‪- -‬ف‪- -‬اصص‪- -‬ي‪- -‬ل ا’ع‪- -‬ت‪- -‬داء ال‪- -‬ذي ك‪- -‬ان‬
‫وحيازة ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية بغرضس البيع‬ ‫ب ‪-‬ري‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ال‪ Ú‬و «ت‪-‬رام‪-‬ادول» ال‪-‬ت‪-‬ي أاق‪-‬ر‬ ‫من اأ’شصكال‪ ،‬م‪È‬را توجيه ا’تهام‬ ‫تاركا لهما دراجته‪ ،‬مقدما تفاصصيل‬ ‫‘ حقه والقاضصي بعام حبسصا نافذا‪ ،‬ضصحيته‪ ،‬فقد كان حينها على م‪Ï‬‬
‫وال‪Î‬ويج‪،‬أاحي‪Ã Ó‬وجبه على العدالة‬ ‫ب ‪-‬أان ‪-‬ه م ‪-‬دم ‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ ف‪Î‬ة‪ ،‬وأان‪-‬ه‬ ‫ل ‪- -‬ه م‪- -‬ن ط‪- -‬رف صص‪- -‬احب الشص‪- -‬ك‪- -‬وى‬ ‫ع‪-‬ن م‪Ó-‬م‪-‬ح ا‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬دي‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬ت‪-‬ب‪-‬عا‬ ‫والذي أالزمه إا‪ ¤‬جانب ذلك بتقد‪ Ë‬دراج‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ن‪-‬اري‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع «ياماها»‪،‬‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ح‪-‬اك‪-‬م‪-‬ة وف‪-‬ق‪-‬ا إ’ج‪-‬راءات ا‪Ÿ‬ث‪-‬ول‬ ‫يشص‪Î‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن دون وصص ‪-‬ف ‪-‬ة م ‪-‬ن ع ‪-‬ن‪-‬د‬ ‫ب‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا صص‪-‬دي‪-‬ق‪ Ú‬وب‪-‬ي‪-‬نهما دين ’‬ ‫لذلك –رك عناصصر اأ’من للتحري‬ ‫ت ‪- -‬ع ‪- -‬ويضس ق‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ت‪- -‬ه ‪ 160‬مليون وفجأاة اع‪Î‬ضصت طريقه سصيارة على‬
‫فايزة‪.‬ع‬ ‫الفوري‪.‬‬ ‫صص‪- -‬ي‪- -‬د‹ ا◊ي ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ن ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪.‬‬ ‫غ‪ ،Ò‬وأان اأ’م ‪-‬ر ’ ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق بسص ‪-‬رق‪-‬ة‬ ‫بشصأان ا‪Ÿ‬شصتبه فيهما‪ ،‬وانتهى اأ’مر‬ ‫ل‪-‬لضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وحسص‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا كشص‪-‬ف‪-‬ته جلسصة م‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ا شص ‪-‬خصص ‪-‬ان وأاوه ‪-‬م ‪-‬اه ب ‪-‬أان‬
‫م‪.‬معمري‬ ‫دراجة الشصاكي‪ .‬‬ ‫ب‪-‬إال‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬ق‪-‬بضس ع‪-‬لى أاحدهما الذي‬ ‫ا‪Ù‬اك ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان ح‪-‬ي‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة دراجته أاثارت إاعجابهما وسصأا’ه إان‬
‫سشيدة تسشرق نصشف مليار من ششركة خاصشة ◊رمان الورثة‬
‫أاقدمت سصيدة ومسصؤوولة عن شصركة خاصصة تابعة للعديد من الورثة عن طريق‬ ‫موظفة بششركة اتصشا’ت مهددة بالسشجن ‪ 6‬أاششهر بسشبب كلمة «مزعوقة»‬
‫التزوير‪ ،‬على ا’سصتي‪Ó‬ء عن أاموال الشصركة ا‪Ÿ‬قدرة بنصصف مليار سصنتيم‪،‬‬ ‫تابعت نيابة ‪fi‬كمة بئر مراد رايسس بالعاصصمة‪ ،‬موظفة ‘ شصركة اتصصا’ت بتهمة القذف‪ ،‬على خلفية الشصكوى التي قيدتها ضصدها أاخت طليقها تتهمها من خ‪Ó‬لها‬
‫م ‪-‬دع ‪-‬ي ‪-‬ة أاث ‪-‬ن ‪-‬اء ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا أان وج‪-‬ه‪-‬ة ا‪Ÿ‬ال ك‪-‬انت ل‪-‬تسص‪-‬دي‪-‬د ‪fi‬اف‪-‬ظ‬ ‫بالتجريح بها وبشصقيقها ع‪« È‬الفايسصبوك» ونعتهما بأاقبح الصصفات مرددة عبارة «ا‪Ÿ‬زعوقة» وذمهما ‘ شصكلهما ا‪ÿ‬ارجي‪› .‬ريات قضصية ا◊ال‪ ،‬اسصتنادا ‪Ÿ‬ا دار‬
‫ا◊سصابات‪ ،‬وكذا مصصلحة الضصرائب‪ ،‬غ‪ Ò‬أانه وبأامر من وكيل ا÷مهورية‬ ‫بجلسصة ا‪Ù‬اكمة تعود إا‪ ¤‬العام ا‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬بعد صصدور حكم بالط‪Ó‬ق وفك الرابطة الزوجية ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تهمة وزوجها بسصبب مشصاكل مع أاهله خاصصة شصقيقته التي تعمل‬
‫حول أاحقية ادعائها‪ ” ،‬إاجراء –قيق داخلي با‪Ÿ‬ؤوسصسصة‪ ،‬والذي توصصل إا‪¤‬‬ ‫معها‪ ،‬أاين قامت تلك اأ’و‪ ¤‬بدافع ا’نتقام ‪-‬حسصب مزاعم الضصحية‪ -‬بنشصر على صصفحتها ا‪ÿ‬اصصة ع‪« È‬الفايسصبوك» عبارات ذم وقذف ‘ حقها وانتقاد شصكلها‬
‫أان ا‪Ÿ‬تهمة قامت بتحويل ا‪Ÿ‬ال إا‪ ¤‬حسصابها ا‪ÿ‬اصس من أاجل حرمان الورثة‬ ‫ونسصب لها أاسصماء بعضس ا◊يوانات‪ ،‬اأ’مر الذي جعلها تقيد شصكوى التي على أاسصاسصها “ت متابعة الكّنة قضصائيا بجرم القذف‪ .‬وهي اأ’فعال التي فندتها ا‪Ÿ‬تهمة‬
‫من ا◊صصول على أاموال ال‪Î‬كة‪ ،‬وعلى هذا اأ’سصاسس وأامام تغيب ا‪Ÿ‬تهمة‬
‫التي اسصتفادت من إاجراءات ا’سصتدعاء ا‪Ÿ‬باشصر‪ ،‬طالبت النيابة العامة ‘‬ ‫وأاكدت أانه ’ أاسصاسس لها من الصصحة‪ ،‬مؤوكدة أان كل تلك العبارات قامت الضصحية بكتابتها ونسصبتها إاليها أ’نها تعا‪ Ê‬من اضصطرابات عقلية‪ ،‬حسصب ا‪Ÿ‬لف الطبي الذي‬
‫حقها بتسصليط عقوبة عام‪ Ú‬حبسصا نافذا وغرامة مالية قدرها ‪ 50‬أالف دج‪.‬‬ ‫أادرجته ا‪Ÿ‬تهمة لدعم أاقوالها‪ ،‬مشص‪Ò‬ة إا‪ ¤‬أان ا‪Ÿ‬ؤوسصسصة ا‪Ÿ‬سصتخدمة ‘ نزاع قضصائي معها بعدما علمت ‪Ã‬رضصها العقلي‪ ‘ ،‬ح‪“ Ú‬سصكت الضصحية بفحوى شصكواها‬
‫عقيلة‪ .‬ق‬ ‫وطالبت بتعويضصات مالية‪ .‬وعليه التمسس ‡ثل ا◊ق العام تسصليط عقوبة ‪ 6‬أاشصهر حبسصا نافذا وغرامة بقيمة ‪ 20‬أالف دج ‘ حق ا‪Ÿ‬تهمة ا‪Ÿ‬وقوفة‪ .‬ياقوتة‪.‬ز‬
‫محليات‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 30‬أافريل ‪ ٢019‬الموافق لـ ‪ ٢4‬شصعبان ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫‪10‬‬
‫الربط بششبكات ا‪Ÿ‬اء والكهرباء والغاز على رأاسص مطالبهم‬
‫انط‪Ó‬ق مهرجان «ع‪ Ú‬تافتيكا» الؤطني‬
‫لأ‪Ó‬دب واإ’بداع ‘ العلمة‬
‫انطلقت‪ ،‬مسصاء اأول أامسس‪ ،‬فعاليات الطبعة الثانية ‪Ÿ‬هرجان «ع‪Ú‬‬ ‫‪ ٨00‬عائلة ‘ ›ّمعي «بؤزوقلة» بخنشسلة يشسكؤن‬
‫حرمانهم من أابسسط ا‪ÿ‬دمات منذ ‪ 1٤‬سسنة‬
‫‪Ó‬دب واإ’بداع ‘ مدينة العلمة بسصطيف‪ ،‬حيث‬ ‫تافتيكا» الوطني ل أ‬
‫جاءت هذه الطبعة وطنية بعدما كانت ‪fi‬لية‪ ،‬وهذا بفضصل الدعم‬
‫ال‪-‬ذي ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة «ع‪ Ú‬تافتيكا» ا‪Ÿ‬نّظمة للمهرجان‬
‫–ت رع ‪-‬اي ‪-‬ة وزارة ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬دع‪-‬م م‪-‬ن رئ‪-‬يسس ا‪Û‬لسس الشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪ ،‬ح‪-‬يث ع‪-‬رف ا‪Ÿ‬ه‪-‬رج‪-‬ان مشص‪-‬ارك‪-‬ة واسص‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬حضصور ‪ 65‬أاديبا‬ ‫وجه سسكان ا◊ّي‪ Ú‬شسبه ا◊ضسري‪« Ú‬بؤزوقلة ‪ ١‬و ‪ ،»2‬اللذين يضسّمان أازيد من ‪ 800‬عائلة على أاطراف مقر بلدية «شسشسار» جنؤب‬
‫وشصاعرا من ‪ 16‬و’ية من ‪fl‬تلف الوطن‪ ،‬وسصيتخلل هذا ا‪Ÿ‬هرجان‬ ‫ولية خنشسلة‪ ،‬مناشسدة عاجلة إا‪ ¤‬جميع السسلطات وا‪Ÿ‬سسؤؤول‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬عني‪ ،Ú‬على رأاسسهم الؤا‹‪ ،‬طالبؤهم من خ‪Ó‬لها كل من‬
‫أامسصيات شصعرية‪ ‬واأدبية وتنظيم ندوات فكرية‪ ،‬باإ’ضصافة إا‪ ¤‬دراسصة‬ ‫مؤقع صس‪Ó‬حياته ومسسؤؤولياته‪ ،‬التدخل ا÷دي لؤضسع حّد ‪Ÿ‬ا وصسفؤه بـ«يؤميات العذاب وا‪Ÿ‬عاناة» التي ل يزالؤن يعيشسؤن واقعها‬
‫اإ’صص‪-‬دارات ا÷دي‪-‬دة لشص‪-‬ع‪-‬راء وك‪ّ-‬ت‪-‬اب ال‪-‬و’ي‪-‬ة م‪-‬ع ت‪Ó-‬م‪-‬يذ الثانويات‬ ‫ا‪Ÿ‬رير منذ أازيد من ‪ ١٤‬سسنة‪ ،‬نتيجة حرمانهم من أادنى شسروط العيشس الكر‪.Ë‬‬
‫وا‪Ÿ‬ت‪-‬وسص‪-‬ط‪-‬ات‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل زي‪-‬ارة أادب‪-‬ي‪ Ú‬ل‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ؤوسصسص‪-‬ة ت‪-‬ربوية إ’لقاء‬
‫‪fi‬اضصرة بغرضس تشصجيع ا‪Ÿ‬واهب على القراءة والكتابة اأ’دبية‪ ،‬كما‬ ‫السص‪- -‬ك‪- -‬ان أاوضص‪- -‬ح‪- -‬وا أان السص‪- -‬ل‪- -‬ط ‪-‬ات‬ ‫عمر عامري‬
‫سصيتم تنظيم ورشصت‪ Ú‬اأ’و‪ ¤‬من تنشصيط اأ’ديب‪fi« Ú‬مد عبد القادر‬ ‫ا‪Ù‬لية ا‪Ÿ‬عنية ‘ البلدية والدائرة‪،‬‬
‫‪fi‬جوبي» و«الطيب صصالح طاهوري» –ت عنوان «كيف تكتب نصصا‬ ‫’ ت ‪-‬زال م ‪-‬ت ‪-‬مسص ‪-‬ك‪-‬ة ب‪-‬ح‪-‬ج‪-‬ة تصص‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫ي ‪-‬أات ‪-‬ي ‘ م ‪-‬ق ‪-‬دم ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬رم‪-‬ان‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن‬
‫أادبيا»‪ ،‬والثانية من تنشصيط اأ’ديب «‪ÿ‬ليدي عادل» بعنوان «كيف‬ ‫حّييهم ضصمن اأ’حياء الفوضصوية‪‘ ،‬‬ ‫أابسص ‪- - - - -‬ط ا‪Ÿ‬راف‪- - - - -‬ق وا‪ÿ‬دم‪- - - - -‬ات‬
‫تكتب للطفل»‪.‬‬ ‫وقت ك‪- - -‬انت ذات السص‪- - -‬ل ‪- -‬ط ‪- -‬ات ق ‪- -‬د‬ ‫الضص‪-‬روري‪-‬ة ومشص‪-‬اري‪-‬ع أاشص‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬تهيئة‬
‫وق ‪-‬د أاك ‪-‬د ‪fi‬اف ‪-‬ظ ا‪Ÿ‬ه‪-‬رج‪-‬ان‪ ،‬ب‪-‬وغ‪-‬رارة ن‪-‬واري‪ ،‬أان ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة ت‪-‬خصس‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م رخصس ال‪-‬بناء خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ات‬ ‫وال ‪-‬رب ‪-‬ط ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء وال‪-‬غ‪-‬از وشص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬
‫ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن وم‪-‬راف‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن ت‪-‬ك‪-‬ون ل‪-‬ه ال‪-‬رغ‪-‬ب‪-‬ة ‘ ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر م‪-‬ه‪-‬ارات‪-‬ه اأ’دب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫متباعدة منذ سصنة ‪‡ ،٢006‬ا يعني‬ ‫ا‪Ÿ‬ي‪- -‬اه الصص‪- -‬ا◊ة ل‪- -‬لشص ‪-‬رب وق ‪-‬ن ‪-‬وات‬
‫وم ‪-‬واه ‪-‬ب‪-‬ه اإ’ب‪-‬داع‪-‬ي‪-‬ة ع‪ È‬ورشص‪-‬ات ون‪-‬دوات م‪-‬درج‪-‬ة ضص‪-‬م‪-‬ن ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج‬ ‫اع‪Î‬اف‪-‬ه‪-‬ا ضص‪-‬م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬أان ا◊ّي‪ Ú‬يقعان‬ ‫الصصرف الصصحي‪ ،‬معّبرين عن أاسصفهم‬
‫ا‪Ÿ‬هرجان‪ ،‬مع مرافقة ا‪Ÿ‬بتدئ‪ ‘ Ú‬ا‪Û‬ال اأ’دبي ‡ن خطوا أاول‬ ‫ضص ‪-‬م ‪-‬ن ا‪ı‬ط ‪-‬ط ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬را‪ ،Ê‬اأ’م‪-‬ر‬ ‫وع ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ق اسص ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬م إازاء وضص ‪-‬ع ‪-‬ه‪-‬م‬
‫خطوة ‘ النشصر التعريف بهم‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ذي ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م ي‪-‬ت‪-‬مسص‪-‬ك‪-‬ون ب‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ائسس ال ‪-‬ذي ط‪-‬ال أام‪-‬ده‪ ،‬وأاضص‪-‬ح‪-‬ى‬
‫صص‪.‬بوششامة‬ ‫ا‪Ÿ‬شصروع ‘ ا’سصتفادة من ‪fl‬تلف‬ ‫التعايشس معه صصعبا‪ ‘ ،‬ظل إاصصرار‬
‫ب ‪-‬رام‪-‬ج ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪Ã ،‬ا ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫السص‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ام‪- -‬ل م‪- -‬ع‬
‫قاطنؤ «قصسر أاظؤى» ‘ «زاوية كنتة» بأادرار‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة وج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ا‪Ÿ‬راف‪-‬ق‪ .‬ه‪-‬ذا و‪⁄‬‬ ‫اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م وشص‪-‬ك‪-‬اويهم بكث‪ Ò‬من‬
‫ا’سصتخفاف وال‪ Ó‬مبا’ة ‪ -‬على حد‬
‫نتمكن من التحصصل على توضصيحات‬
‫يشستكؤن من تد‪ Ê‬خدمات الهاتف النقال‬ ‫ق ‪-‬ول ‪-‬ه‪-‬م ‪ -‬واك‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬إاط‪Ó-‬ق ن‪-‬فسس ع‪ È‬اأ’زقة والشصوارع ا‪Ÿ‬هملة ا‪Ÿ‬ليئة وع ‪-‬ود “ّك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن أابسص ‪-‬ط شص ‪-‬روط بشصأان ا‪Ÿ‬شصاكل ا‪Ÿ‬طروحة من سصكان‬
‫يطالب قاطنو «قصصر اأظوى» ‘ بلدية «زاوية كنتة»‪ ،‬حوا‹ ‪ 90‬كلم‬ ‫ال‪-‬وع‪-‬ود ال‪-‬ت‪-‬ي ظ‪ّ-‬ل‪-‬ت ط‪-‬ي‪-‬لة هذه ا‪Ÿ‬دة با◊فر وا‪Ÿ‬طّبات‪ ،‬فضص‪ Ó‬عن ال‪È‬ك وم ‪-‬واصص ‪-‬ف ‪-‬ات ا◊ي ‪-‬اة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وا ا◊ّي‪ Ú-‬م‪-‬ن ط‪-‬رف رئ‪-‬يسس ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة أاو‬
‫ج ‪-‬ن ‪-‬وب م‪-‬ق‪-‬ر و’ي‪-‬ة أادرار م‪-‬ن مصص‪-‬ال‪-‬ح م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة «اتصص‪-‬ا’ت ا÷زائ‪-‬ر»‬ ‫›رد ذر ل‪- - -‬ل‪- - -‬رم‪- - -‬اد ‘ ال ‪- -‬ع ‪- -‬ي ‪- -‬ون‪ ،‬واأ’وح ‪-‬ال ال ‪-‬ت ‪-‬ي –اصص ‪-‬ره‪-‬م م‪-‬ن ك‪-‬ل الضص ‪-‬وء اأ’خضص‪-‬ر ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء مسص‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ‘ ن ‪- -‬واب ‪- -‬ه‪ ‘ ،‬ظ‪- -‬ل اسص‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬رار ح‪- -‬ال‪- -‬ة‬
‫وإادارة وك‪-‬ال‪-‬ة «م‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسس»‪– ،‬سص‪ Ú‬ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة خ‪-‬دمات الهاتف النقال‪،‬‬ ‫ومسص ‪ّ-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ات ’ تسص ‪-‬م‪-‬ن و’ ت‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن جانب كلما تهاطلت اأ’مطار‪ ،‬و–ت ان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة وال‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة ا’نسص ‪- - -‬داد ‘ ›لسس ال‪- - -‬ب‪- - -‬ل‪- - -‬دي‪- - -‬ة‬
‫وذلك من خ‪Ó‬ل اإصص‪Ó‬ح جهاز ا’سصتقبال على مسصتوى القصصر بغية‬ ‫جوع‪‡ ،‬ا حّول حياتهم إا‪ ¤‬جحيم‪ ،‬الشص‪- -‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬ب ‪-‬وت ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬خ ‪-‬ي ‪-‬وط الشص ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ذي ت ‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ل وظ‪-‬ل ح‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا واسصتمرار ا’حتجاجات اليومية من‬
‫“ك ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬واصص‪-‬ل ‪fi‬ل‪-‬ي‪-‬ا وم‪-‬ع ال‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي وول‪-‬وج شص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬ ‫رغ ‪- - -‬م ال‪- - -‬ن‪- - -‬داءات وال‪- - -‬ت‪- - -‬وسص‪Ó- - -‬ت الكهربائية العشصوائية ا‪Ÿ‬متدة ‘ كل –ّول م ‪-‬ع م ‪-‬رور السص ‪-‬ن‪ Ú‬إا‪ ¤‬ك‪-‬اب‪-‬وسس السص ‪-‬ك‪-‬ان ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ل «ا‪»ÒŸ‬‬
‫اأ’ن‪Î‬نت بأاريحية‪ ’ ،‬سصيما ‘ ظل الصصعوبات ا‪Ÿ‬سصجلة أاثناء إاجراء‬ ‫وا’حتجاجات التي ‪ ⁄‬تأاِت بنتيجة‪ .‬ا’‪Œ‬اه ‪-‬ات‪ ،‬ي ‪-‬ع ‪-‬يشس سص ‪-‬ك ‪-‬ان ا◊ّي ‪ Ú-‬م‪- -‬رعب أاّرق ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م وح ‪ّ-‬ول ‪-‬ه ‪-‬ا إا‪ ¤‬ون ‪- -‬واب ‪- -‬ه ضص ‪- -‬م ‪- -‬ن ه ‪- -‬ي ‪- -‬ئ‪- -‬ة ا‪Û‬لسس‬
‫ا’تصصا’ت الهاتفية من واإ‪ ¤‬شصبكة اأ’ن‪Î‬نت وانعدام التغطية ع‪È‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخبة‪.‬‬ ‫ووسصط أاطنان اأ’تربة وت‪Ó‬ل ا◊جارة ع‪-‬ل‪-‬ى أاعصص‪-‬اب‪-‬ه‪-‬م وي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬رون ‪Œ‬سص‪-‬يد جحيم ’ يطاق‪.‬‬
‫الشصبكات ا‪Ÿ‬تبقية وشصبكة الهاتف الثابت‪.‬‬
‫و‡ا زاد من تفاقم معاناة سصكان القصصر الذي يعّد أاحد التجّمعات‬ ‫ا‪Ÿ‬سستفيدون من «كناك» تيسسمسسيلت يسستنكرون إاقصساءهم من ا‪Ÿ‬شساريع ا‪Ù‬لية ا‪›ÈŸ‬ة‪ ‬‬
‫السصكنية الك‪È‬ى على مسصتوى إاقليم البلدية‪ ،‬خاصصة وأان ا‪Ÿ‬نطقة على‬
‫عتبة فصصل الصصيف‪ ،‬حيث تك‪ Ì‬اللسصعات العقربية‪ ،‬فضص‪ Ó‬عن تزايد‬ ‫ضص ‪-‬رب ‪-‬ه ع‪-‬رضس ا◊ائ‪-‬ط م‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫م‪- -‬ن ك‪- -‬ل ا‪Ÿ‬شص ‪-‬اري ‪-‬ع ا‪›ÈŸ‬ة م ‪-‬ن‬ ‫الصصندوق وا‪Ÿ‬تحصصل على شصهادة‬ ‫ط ‪- -‬الب ال ‪- -‬عشص ‪- -‬رات م‪- -‬ن الشص‪- -‬ب‪- -‬اب‬
‫وق ‪-‬وع ح ‪-‬وادث‪ ،‬آام ‪-‬ل‪ Ú‬م ‪-‬ن ا÷ه ‪-‬ات ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ؤوول ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬دخ‪-‬ل ‘ اآ’ج‪-‬ال‬ ‫ا‪Ÿ‬سص ‪- -‬وؤول‪ Ú‬ا‪Ù‬ل ‪- -‬ي‪ Ú‬ل ‪- -‬ل‪- -‬و’ي‪- -‬ة‪،‬‬ ‫ط ‪- -‬رف ا’إدارات ا‪Ù‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬وذلك‬ ‫ال ‪-‬تصص ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي ل‪-‬دى مصص‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫البطال ا‪Ÿ‬سصتفيدين من الصصندوق‬
‫القريبة‪.‬‬ ‫ب ‪- -‬ال‪- -‬رغ‪- -‬م م‪- -‬ن –دي‪- -‬د ال‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون‬ ‫ب‪-‬ن‪-‬اًء ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬رسص‪-‬وم ال‪-‬رئ‪-‬اسصي رقم‬ ‫مديرية ا’أشصغال العمومية كنشصاط‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬اأم‪ Ú‬ع‪-‬ن ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ة ‘‬
‫بوبكر العربي‬ ‫ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬ط‪-‬بيق ا‪Ÿ‬نح التفصصيلي‬ ‫‪ ٢3 - 1٢‬ا‪Ÿ‬وؤرخ ‘ ‪ ٢4‬صصفر ‪1433‬‬ ‫رئ ‪-‬يسص ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء وا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ت‪-‬يسص‪-‬مسص‪-‬ي‪-‬لت‪ ،‬ا‪Ÿ‬سصوؤول‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪Ú‬‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬لب ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬وؤسصسص‪-‬ات‬ ‫ا‪Ÿ‬وافق لـ ‪ 18‬جانفي ‪ ٢01٢‬ا‪Ÿ‬عدل‬ ‫والتي “كن من خ‪Ó‬لها من اإ‚از‬ ‫بضص ‪-‬رورة م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ه‪-‬م مشص‪-‬اري‪-‬ع ‪fi‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫مؤاطنؤن يطالبؤن بؤقف أاشسغال بناء فؤضسؤي‬ ‫ا‪Ÿ‬صص‪ّ- -‬غ‪- -‬رة‪ ،‬ل‪- -‬ت‪- -‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى اآم ‪-‬ال ه ‪-‬وؤ’ء‬ ‫وا‪Ÿ‬تمم للمرسصوم الرئاسصي رقم ‪10‬‬ ‫م‪-‬وؤسصسص‪-‬ة صص‪-‬غ‪Ò‬ة ‪fl‬تصص‪-‬ة ‘ ع‪-‬ت‪-‬اد‬ ‫م‪›È‬ة م ‪- - - - -‬ن ط ‪- - - - -‬رف ا’إدارات‬
‫ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة لدى الوزارة‬ ‫‪ ٢36 -‬ا‪Ÿ‬وؤرخ ‘ ‪ 07‬اأكتوبر ‪٢010‬‬ ‫اأشصغال البناء ‘ ‪fl‬تلف مراحله‪،‬‬ ‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬مسص ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ن ا’إقصص ‪-‬اء‬
‫فؤق قناة الصسرف ‘ «بنايرية» بالشسلف‪ ‬‬ ‫الوصصية من اأجل نفضس الغبار عن‬ ‫وا‪Ÿ‬تضص‪- -‬م‪- -‬ن ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م الصص ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ات‬ ‫حيث ‪ ⁄‬تسصتفد هذه ا‪Ÿ‬وؤسصسصة من‬ ‫ال‪- -‬ك‪- -‬ل‪- -‬ي م ‪-‬ن ك ‪-‬ل ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬شص ‪-‬اري ‪-‬ع‪،‬‬
‫خرج عدد من مواطني منطقة «القرية الف‪Ó‬حية» على مسصتوى بلدية‬ ‫ا’إقصص‪- -‬اء ا‪Ÿ‬م‪- -‬ارسس ‘ ح‪- -‬ق م ‪-‬ث ‪-‬ل‬ ‫العمومية‪ ’ ،‬سصيما ا‪Ÿ‬ادة السصابعة‬ ‫اأي مشص‪- - -‬روع م‪È‬م‪- - -‬ج م‪- - -‬ن ق‪- - -‬ب‪- - -‬ل‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬رغ ‪-‬م م ‪-‬ن ق‪-‬ي‪-‬ام ه‪-‬وؤ’ء الشص‪-‬ب‪-‬اب‬
‫«بنايرية» ‘ و’ية الشصلف‪ ،‬خ‪Ó‬ل السصاعات اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬عن صصمتهم‬ ‫هذه ا‪Ÿ‬وؤسصسصات التي لديها القدرة‬ ‫منه‪ ،‬والتي تقّر ‪Ã‬نح ‪ ٢0‬من ا‪Ÿ‬ئة‬ ‫ا’إدارات ا‪Ù‬لية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬د م‪-‬ن صص‪-‬ن‪-‬دوق «ك‪-‬ن‪-‬اك»‬
‫ليطالبوا بضصرورة التدخل العاجل للسصلطات اأ’منية والو’ئية لتوقيف‬ ‫ع‪- -‬ل ‪-‬ى اإ‚از مشص ‪-‬اري ‪-‬ع ‘ ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬ ‫م ‪-‬ن ال ‪-‬ط ‪-‬لب ال ‪-‬ع ‪-‬ام م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬شص ‪-‬اري‪-‬ع‬ ‫ه ‪- -‬ذا وي ‪- -‬ط ‪- -‬الب اأصص ‪- -‬ح ‪- -‬اب ه ‪- -‬ذه‬ ‫ب‪- -‬ك‪- -‬اف‪- -‬ة ال‪Î‬ت‪- -‬ي ‪-‬ب ‪-‬ات وا’إج ‪-‬راءات‬
‫اأشص ‪-‬غ ‪-‬ال ب ‪-‬ن ‪-‬اء ف‪-‬وضص‪-‬وي ف‪-‬وق ال‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اة ال‪-‬رئ‪-‬يسص‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لصص‪-‬رف الصص‪-‬ح‪-‬ي ‘‬ ‫ا‪Û‬ا’ت وال‪- - -‬ت‪- - -‬خصصصص ‪- -‬ات‪ ،‬م ‪- -‬ن‬ ‫ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة ال‪-‬ب‪ّ-‬ط‪-‬ال‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سصتفيدين من‬ ‫ا‪Ÿ‬وؤسصسص ‪-‬ات ا‪Ÿ‬سص ‪-‬وؤول‪ Ú‬ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫ال‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ي تسص‪- -‬م ‪-‬ح ل ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫ا‪Ÿ‬نطقة‪ .‬ووفق ا’تصصا’ت التي تلقتها «النهار»‪ ،‬أامسس‪ ،‬فإان اأ’شصغال‬ ‫شصاأنها اأن تسصاهم ‘ التقليصس من‬ ‫ج‪-‬ه‪-‬از الصص‪-‬ن‪-‬دوق ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬اأم‪Ú‬‬ ‫بضص‪-‬رورة ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬قانون ا‪ÿ‬اصس‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ا’سص ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة م‪-‬ن ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬شص‪-‬اري‪-‬ع‪،‬‬
‫ا÷اري ‪-‬ة ت‪-‬ع‪ّ-‬د ت‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ا صص‪-‬ارخ‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬لك ال‪-‬ع‪-‬ام‪ ،‬م‪-‬ا يشص‪ّ-‬ك‪-‬ل ‪ -‬حسصب‬ ‫اأحمد زافر‬ ‫نسصبة البطالة‪ .‬‬ ‫عن البطالة‪ ،‬وهو القانون الذي ”‬ ‫والذي ينصس على اأحقية ا’سصتفادة‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار اأح‪-‬د ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن من‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ - Ú‬خطرا حقيقيا على مئات العائ‪Ó‬ت ‘ حال تعرضس‬
‫القناة الرئيسصية للصصرف ل‪Ó‬نسصداد‪ ،‬كما اسصتغرب السصكان ‡ا سصّموه‬ ‫ضسغط على مدارسس اأ’طؤار التعليمية الث‪Ó‬ثة ‘ «ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬لح» با‪Ÿ‬سسيلة‬
‫بـ«الصصمت ا‪Ÿ‬طبق» الذي ’ تزال تلزمه السصلطات البلدية حيال هذا‬
‫ا’نشص ‪-‬غ ‪-‬ال‪ ،‬ح ‪-‬يث اك ‪-‬ت ‪-‬فت ب ‪-‬إاع ‪-‬ذار ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن ا‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬دي ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اة‬ ‫الراية البيضصاء‪ ،‬أاين أاكد «ا‪ »ÒŸ‬قيام‬ ‫بينها ‪ 3‬تفتقد للمطعم ا‪Ÿ‬درسصي‪‘ ،‬‬ ‫ل‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي م‪-‬ث‪-‬ا’ ع‪-‬ن اب‪-‬ت‪-‬دائية الشصهيد‬ ‫ي‪-‬ب‪-‬دو أان م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة سص‪-‬ك‪-‬ان ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ع‪Ú‬‬
‫الرئيسصية للصصرف الصصحي من خ‪Ó‬ل بناء مسصكن فوضصوي من دون‬ ‫مصص‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬دراسص‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬نية من‬ ‫ح‪ ،Ú‬توجد ‪ 3‬ابتدائيات ” –ويل‬ ‫«البكاي البكاي» التي يدرسس فيها ‪40‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ح» ج ‪-‬ن ‪-‬وب و’ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ع‬
‫العمل على إاصصدار قرار هدم ‘ حقه إا‪ ¤‬حد اآ’ن‪ ،‬على الرغم من كل‬ ‫أاج‪- -‬ل وضص ‪-‬ع ال ‪-‬عشصب ا’صص ‪-‬ط ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي‬ ‫أاقسصام فيها إا‪ ¤‬مطاعم‪ ،‬مضصيفا أان‬ ‫تلميذا‪ ‘ ،‬ح‪ ،Ú‬يأامل ‘ اسصتغ‪Ó‬ل‬ ‫توسصعها العمرا‪ Ê‬والكثافة السصكانية‪،‬‬
‫الشصكاوى ا‪Ÿ‬رفوعة اإ‪ ¤‬السصلطات ا‪Ù‬لية‪.‬‬ ‫للملعب البلدي بقيمة ملياري سصنتيم‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ا‪Ÿ‬درسص‪-‬ي ي‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف سص‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ا ب‪Ú‬‬ ‫ا◊ضص‪- -‬ان‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ي ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ‪ 4‬أاقسصام‬ ‫ج‪-‬ع‪-‬لت ا’ك‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اظ ي‪-‬أاخ‪-‬ذ نصص‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ه ‘‬
‫هذا وأاكدت مصصادر «النهار» بأان ا‪Ÿ‬صصالح التقنية التابعة ‪Ÿ‬صصالح‬ ‫مضص‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ا أان شص‪- -‬ب‪- -‬اب ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ق ‪-‬د‬ ‫‪ 380‬و ‪ 480‬مليون سصنتيم‪ ،‬مشص‪Ò‬ا إا‪¤‬‬ ‫و–وي ‪-‬ل ‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬م‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ة ل‪Ó-‬ب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أاقسصام ا‪Ÿ‬ؤوسصسصات ال‪Î‬بوية باأ’طوار‬
‫الري على مسصتوى دائرة «الزبوجة»‪ ،‬قد راسصلت عدة مرات سصلطات‬ ‫يسص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دون ه‪-‬ذا الصص‪-‬ي‪-‬ف من مسصبح‬ ‫ح ‪- -‬اج ‪- -‬ة ب ‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة «ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ح» إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ذكورة‪ ،‬كما أاكد تواجد ابتدائيات‬ ‫ال ‪- -‬ث ‪Ó- -‬ث ‪- -‬ة‪‡ ،‬ا ي ‪- -‬ع ‪ّ- -‬ج‪- -‬ل بضص‪- -‬رورة‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة وم‪-‬ف‪-‬تشس ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪ Ò‬ب‪-‬غ‪-‬رضس اسص‪-‬ت‪-‬ك‪-‬مال إاجراءات إاصصدار قرار‬ ‫نصص‪-‬ف أاو‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪ ،‬إاضص‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬مشص‪-‬اري‪-‬ع‬ ‫مشص‪-‬روع إا‚از م‪-‬ت‪-‬وسص‪-‬ط‪-‬ت‪ Ú‬وثانوية‪.‬‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام ال‪-‬دوام‪ Ú‬ب‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ناء ‪3‬‬ ‫ا’سصتفادة من مشصاريع إ’نهائه‪ .‬وأاكد‬
‫الهدم وتنفيذه ‘ خطوة لوضصع حّد ‪Ÿ‬ثل هذه التصصرفات التي من‬ ‫ت‪-‬رف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار ق‪-‬اعة متعددة‬ ‫وع ‪-‬ن اإ’ه ‪-‬م ‪-‬ال ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ط ‪-‬ال ق‪-‬ط‪-‬اع‬ ‫مدارسس تعمل بنظام الدوام الواحد‪،‬‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اسص‪-‬م م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪ ،‬رئ‪-‬يسس ب‪-‬ل‪-‬دية «ع‪Ú‬‬
‫يحيى عزواو‬ ‫شصأانها إا◊اق الضصرر بالعامة‪.‬‬ ‫الرياضصات‪ ‬و«دار للشصباب»‪  .‬‬ ‫ال‪- -‬ري‪- -‬اضص‪- -‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د دف ‪-‬ع اأ’م ‪-‬ر ف ‪-‬رق‬ ‫و‪ ⁄‬ي‪È‬ح ‪fi‬دث‪-‬ن‪-‬ا ا’ب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬أاين‬ ‫ا‪Ÿ‬لح» لـ«النهار»‪ ،‬حاجة ا’بتدائيات‬
‫سشعد لعجال‬ ‫البلدية ‘ ›ال كرة القدم إا‪ ¤‬رفع‬ ‫–دث عن تواجد ‪ 16‬ابتدائية‪ ،‬من‬ ‫إا‪ ¤‬ال ‪-‬ت ‪-‬وسص ‪-‬ع ‪-‬ة ل ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬دة ‪ 40‬قسصما‪،‬‬
‫يج‪ È‬عششرات الف‪Ó‬ح‪ Ú‬على عدم ا’سشتثمار فيها‬
‫اإ’طاحة بشسبكة خط‪Ò‬ة ترّوج ا‪ı‬درات واأ’قراصس ا‪Ÿ‬هلؤسسة ‘ سسيدي بلعباسس‪ ‬‬
‫مزارعؤ الذرة الصسفراء ‘ «أاولف» بأادرار‬
‫والتدخل (‪ ‘ )BRI‬سصيدي بلعباسس‪،‬‬
‫من العمر‪ ،‬حيث ضصبطت بحوزتهم‬ ‫‪fl‬تصص ‪- - -‬ة ‘ ت ‪- - -‬روي ‪- - -‬ج ا‪ı‬درات‬ ‫من اأ’قراصس ا‪Ÿ‬هلوسصة‪ ،‬ناهيك عن‬ ‫“كنت قوات الشصرطة لفرقة البحث‬
‫يشستكؤن من العراقيل اإ’دارية‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ات م ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اوت ‪-‬ة م‪-‬ن ا‪ı‬درات‬
‫وا‪Ÿ‬ؤوث‪- -‬رات ال‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬ل‪- -‬غت ‘‬
‫وا‪Ÿ‬ؤوث‪- -‬رات ال‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬اشص ‪-‬ر‬
‫ا‪Ÿ‬صص ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ‘ ت ‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ات‬
‫م ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬غ م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ق‪-‬درت بـ ‪ 43‬مليون‬
‫سص ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬م م ‪-‬ن ع‪-‬ائ‪-‬دات ت‪-‬روي‪-‬ج ه‪-‬ذه‬ ‫م‪-‬ن ت‪-‬ف‪-‬ك‪-‬يك شص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة خ‪-‬ط‪Ò‬ة م‪-‬تكونة‬
‫الف‪Ó‬ح‪ Ú‬بشصأان تسصويق ‪fi‬صصول‬ ‫يشصتكي مزارعو الذرة الصصفراء ‘‬ ‫›موعها ‪ 17‬غراما «كيف معالج»‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬كشص ‪-‬ف ع ‪-‬ن م‪Ó-‬بسص‪-‬ات ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫السص‪-‬م‪-‬وم‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ّ” ت‪-‬قد‪ Ë‬ا‪Ÿ‬تهم‪Ú‬‬ ‫من أاربعة أاشصخاصس ‘ العقد الثالث‬
‫ال ‪-‬ذرة‪‡ ،‬ا تسص ‪-‬بب ‘ ت ‪-‬ك ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ده‪-‬م‬ ‫إاقليم دائرة «أاولف» بو’ية أادرار‪،‬‬ ‫و ‪ 16‬ق‪-‬رصص‪-‬ا م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬وسص‪-‬ا م‪-‬ن ‪fl‬تلف‬ ‫وب‪-‬ع‪-‬د وضص‪-‬ع خ‪-‬ط‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة‪“ ،‬كنت‬ ‫أامام النيابة العامة‪ ،‬أاين صصدرت ‘‬ ‫من العمر‪ ،‬بينهم امرأاتان‪ ،‬وذلك بعد‬
‫خسص ‪- -‬ائ ‪- -‬ر م ‪- -‬ع ‪- -‬ت‪È‬ة‪ ،‬وق ‪- -‬د ي‪- -‬ج‪È‬‬ ‫من كسصاد ‪fi‬صصولهم ‪Ÿ‬وسصم آاخر‪،‬‬ ‫اأ’نواع‪ ،‬ناهيك عن مبلغ ‪ 43‬مليون‬ ‫م‪-‬ن اإ’ط‪-‬اح‪-‬ة ب‪-‬أاح‪-‬د أاف‪-‬راد الشص‪-‬بكة‪،‬‬ ‫حقهم أاوامر إايداع‪ .‬فصصول القضصية‬ ‫ت‪- - -‬ورط‪- - -‬ه‪- - -‬م ‘ ح‪- - -‬ي ‪- -‬ازة ‪fl‬درات‬
‫ل‪- -‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬حث وال ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل (‪)BRI‬‬
‫عشص ‪-‬رات ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪ Ú‬إا‪ ¤‬ال ‪-‬ع‪-‬زوف‬ ‫بسصبب اسصتمرار العراقيل اإ’دارية‬ ‫سص‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬اع‪Î‬ف ا‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬يهم أانه‬ ‫ح‪-‬يث كشص‪-‬فت ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يقات عن بقية‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ود إا‪ ¤‬اسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ق‪-‬وات الشص‪-‬رط‪-‬ة‬ ‫وم‪-‬ؤوث‪-‬رات ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬غرضس ا‪Ÿ‬تاجرة‬
‫ع ‪-‬ن زراع‪-‬ة ال‪-‬ذرة خ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬واسص‪-‬م‬ ‫على مسصتوى ديوان تغذية اأ’نعام‬ ‫من عائدات ترويج هذه السصموم‪ .‬‬ ‫شص ‪-‬رك ‪-‬ائ‪-‬ه‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق اأ’م‪-‬ر ب‪-‬ام‪-‬رأات‪Ú‬‬ ‫فيها‪ ،‬أاين “كنت قوات الشصرطة من‬
‫ال‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬وي ‪-‬ط ‪-‬الب‬ ‫‘ بلدية «بوقطب» بو’ية البيّضس‪،‬‬ ‫ع‪.‬صشاو‹‪ ‬‬ ‫وشصخصس آاخر كلهم ‘ العقد الثالث‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬د ب ‪-‬وج ‪-‬ود شص ‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬ ‫ح ‪-‬ج ‪-‬ز ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ا‪ı‬درات وع‪-‬دد‬
‫ال ‪- -‬ف ‪Ó- -‬ح ‪- -‬ون ال‪- -‬وزارة ال‪- -‬وصص‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫الذي بات حجر ع‪Ì‬ة أامام تطوير‬
‫والسص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬و’ئ‪-‬ية التدخل لدى‬
‫مصصالح ديوان «بوقطب» للحّد من‬
‫وت ‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة زراع‪-‬ة ال‪-‬ذرة ‘ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬
‫«أاولف» وكافة مناطق و’ية أادرار‪،‬‬ ‫مديران جديدان على رأاسس ا‪Ÿ‬ؤؤسسسست‪ Ú‬ا’سستشسفائيت‪« ‘ Ú‬سسيڤ» وا‪Ù‬مدية‪à‬عسسكر‬
‫ا‪Ÿ‬مارسصات الب‪Ò‬وقراطية والعمل‬ ‫كـ«زاوي ‪- -‬ة ك ‪- -‬ن ‪- -‬ت ‪- -‬ة» و«تسص ‪- -‬اب‪- -‬يت»‬ ‫قام مدير الصصحة والسصكان لو’ية معسصكر‪fi ،‬مد عامري‪ ،‬بتنصصيب العرباوي نور الدين‪ ،‬أامسس‪ ،‬مديرا للمؤوسصسصة العمومية ا’سصتشصفائية لـ«سصيڤ»‪ ،‬والذي‬
‫على دعم ترقية زراعة الذرة من‬ ‫و«أاوقروت»‪.‬‬ ‫كان يشصغل نفسس ا‪Ÿ‬نصصب ‘ ا‪Ÿ‬ؤوسصسصة العمومية ا’سصتشصفائية لسصيدي بلعباسس‪ ،‬كما ” تنصصيب بلغراسس مصصطفى على رأاسس ا‪Ÿ‬ؤوسصسصة العمومية‬
‫خ‪Ó- - -‬ل تسص‪- - -‬وي‪- - -‬ق ‪- -‬ه ‪- -‬ا ج ‪- -‬ه ‪- -‬وي ‪- -‬ا‬ ‫وحسصب رئ ‪- - - -‬يسس ج‪- - - -‬م‪- - - -‬ع‪- - - -‬ي‪- - - -‬ة‬ ‫ا’سصتشصفائية دحو دحاوى ‘ ا‪Ù‬مدية‪ ،‬وهو إاطار سصابق ‘ مديرية الصصحة والسصكان لو’ية ع‪ Ú‬تيموشصنت‪.‬‬
‫ووط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‪ ‬وف‪-‬ت‪-‬ح ف‪-‬رع ل‪-‬ل‪-‬دي‪-‬وان على‬ ‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ري ‪-‬ن ال ‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪ ،Ú‬ف‪-‬إان‬ ‫وقد جاء ذلك ‘ أاعقاب صصدور قرار من وزارة الصصحة والسصكان وإاصص‪Ó‬ح ا‪Ÿ‬سصتشصفيات يقضصي بإانهاء مهام مديري ا‪Ÿ‬ؤوسصسصت‪ Ú‬العموميت‪ Ú‬ا’سصتشصفائيت‪Ú‬‬
‫مسصتوى إاقليم و’ية أادرار‪.‬‬ ‫ديوان تغذية اأ’نعام ‘ «بوقطب»‬ ‫لـ«سصيڤ» وا‪Ù‬مدية وإاحالتهما على التقاعد لتجاوزهما السصن القانو‪ ،Ê‬مرجعة قرارها إا‪ ¤‬أاسصباب لها ع‪Ó‬قة بسصوء التسصي‪ ،Ò‬خاصصة ما تعلق بغياب‬
‫بوبكر العربي‬ ‫تراجع عن ا’تفاقات ا‪ÈŸ‬مة مع‬ ‫طوبال‪.‬ع‬ ‫التكفل ا÷يد با‪Ÿ‬رضصى وانعدام قنوات ا’تصصال ب‪ Ú‬اإ’دارة وا‪Ÿ‬وظف‪ .Ú‬‬
‫الطبــــــــع‪:‬‬ ‫الحسساب الجاري ‪CCP‬‬
‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬ ‫مصسلح ـ ـ ـة اإ’شسهـ ـ ـ ـار‬ ‫هيئة التحرير‪'' :‬المجمع الهاتفي''‬
‫‪SIA‬‬ ‫الحسساب البنكي ‪CPA‬‬
‫‪SIE‬‬
‫الؤسسط‪:‬‬
‫‪SIO‬‬
‫الشســرق‪:‬‬
‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫الهــاتف‪023-٥٩-٩1-1٤ :‬‬ ‫‪02٣.59.92.92‬‬ ‫المديــــر العـــــام‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫الغـــرب‪:‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣7‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫ا÷نؤب‪:‬‬
‫التؤزيــــــع‪:‬‬ ‫مكتب وهران‬ ‫الفـاكسس‪023-٥٩-٩1-٨0 :‬‬
‫أاني ـ ـسس رحمان ـ ـي‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫فــــــــــــــــــاكسس ''هيئة التحـــرير''‪:‬‬
‫ؤسسسسة ‪ $‬للتؤزيع‬‫الؤسسط‪ :‬م ؤ‬ ‫الهاتف‪/041 33 61 34 :‬الفاكسس‪041 33 61 33 :‬‬ ‫للكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬
‫‪02٣،59،9١،8٤‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣8‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬ ‫الشسرق‪:‬‬ ‫مكتب قسسنطينة‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬
‫ؤولـــة النشســر‬
‫مسس ؤ‬
‫شسارع ر‪Á‬ؤند بيشسار ‪ -‬الكدية ‪ -‬عمارة ‪١٣‬‬ ‫لدارة العــــــــامة‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــــم ‪٦7‬‬
‫ا إ‬
‫الغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬ ‫رقم ‪ ١٣‬قسسنطينة‬ ‫‪Á‬كنكم أايضسا حجز مسساحات إاشسهارية ع‪:È‬‬ ‫حيــــدرة ا÷ـــزائر العاصسمة ‪١٦0٣5‬‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬ ‫‪021 66 30 07‬‬ ‫لثير للصسحافة'' شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫تصسدر عن شسركة ''ا أ‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬

‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬
‫ا÷نؤب ‪:‬‬ ‫الهاتف ‪ / 031 9٢ 58 59:‬الفاكسس ‪031 9٢ 58 70‬‬
‫مكتب تلمسسان‬
‫دار الصسحــــــــافة الطــــــاهر جاووت‬
‫‪ ،١‬شسارع بشس‪ Ò‬عطار ‪ -‬ا÷زائر‬
‫العنــــــؤان‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــم ‪١٤٦‬‬
‫منطـــــقة النشســــاط سسعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫سسع ـ ـ ـ ـاد ع ـزوز‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬‫المؤقع ا إ‬
‫الهاتف‪0794439333:‬‬ ‫م‪Ó‬حظة‪ :‬كل الوثائق والصصور التي تصصل ا÷ريدة ’ ترد إا‪ ¤‬أاصصحابها‪ ،‬سصواء نشصرت أاو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫لروية الذهبية)‬ ‫فندق ا أ‬
‫‪11‬‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ 30‬أفريل ‪ 2019‬ألموأفق ‪ 24‬شصعبان ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫أاخبار الوسسط‬
‫تحضسيرأ للموسسم ألصسيفي ومكافحة ألحرأئق‪ ..‬مديرية ألطاقة للو’ية‪:‬‬
‫سسكان قرية‪ ‬ڤريڤر في عمورة بالجلفة‬
‫يطالبون بالكهرباء والغاز والماء‬
‫رف‪-‬ع سص‪-‬ك‪-‬ان ق‪-‬ري‪-‬ة‪ ‬ڤ‪-‬ري‪-‬ڤ‪-‬ر‪ ‬أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬تابعة لبلدية‪ ‬عمورة‪ ،‬دأئرة‬
‫«تسسخير فرق تقنية لقطع األشسجار وفتح خنادق‬
‫على مسسافة ‪ 80‬كلم في البليدة»‬
‫ف‪-‬يضس أل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬م‪-‬ة شص‪-‬رق ج‪-‬ن‪-‬وب ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬و’ي‪-‬ة أل‪-‬ج‪-‬ل‪-‬فة‪ ،‬جملة من‬
‫أ’نشصغا’ت إألى ألسصلطات ألعمومية‪’ ،‬سصيما ألمسصؤوول أأ’ول عن‬
‫ألو’ية‪ ،‬تأاتي في مقدمتها ضصرورة أإ’سصرأع في تزويد مسصاكنهم‬
‫بالكهرباء وألغاز وألمياه ألصصالحة للشصرب‪ ،‬فضص‪ Ó‬عن تزويد قاعة‬
‫أل‪-‬ع‪Ó-‬ج ب‪-‬اأ’دوي‪-‬ة ألضص‪-‬روري‪-‬ة‪’ ،‬سص‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬علقة بمكافحة لسصعات‬
‫ألعقارب‪ ‬وأأ’فاعي ألتي تزدأد بكثرة في فصصل ألصصيف‪ .‬وحسصب‬
‫^ العملية سسمحت بصسيانة ‪ 498‬محّول السسنة الماضسية‬
‫م‪-‬ن أتصص‪-‬ل‪-‬وأ بـ«أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ف‪-‬إان‪-‬ه‪-‬م ن‪-‬اشص‪-‬دوأ أك‪-‬ث‪-‬ر م‪-‬ن مرة ألمسصؤوولين‬ ‫لجراءات ال‪Ó‬زمة لتجنّب‬ ‫قامت مديرية الطاقة لولية البليدة‪ ،‬تحضسيرا للموسسم الصسيفي ومكافحة الحرائق‪ ،‬باتخاذ بعضض التدابير وا إ‬
‫ألمحليين من أجل تخصصيصس حصصة من برأمج ألتنمية ألمحلية‬ ‫الحرائق التي تشسهدها الولية في فصسل الصسيف‪ ،‬بغية حماية الممتلكات الطاقوية الكهربائية البالغ عددها ‪ 17‬منشسأاة‪ ،‬ما بين محطات‬
‫أل ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬خ ‪-‬اصص ‪-‬ة أم ‪-‬ام مسص ‪-‬اع ‪-‬دة وزأرة أل ‪-‬دأخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ومحّولت تصسل إالى ‪ 704‬ميغاواط‪ ،‬والغازية التي يبلغ عددها ‪ 31‬محّول‪ ،‬والمتواجدة خارج المحيط العمراني والمعّرضسة للحرائق‪.‬‬
‫وألجماعات ألمحلية وألتهيئة ألعمرأنية ألتي تعدت ‪ 2500‬مليار‬ ‫فرق خاصسة لضسمان المداومة في حالة‬ ‫سسارة‪ .‬ق‬
‫سصنتيم لفائدة سصكان ألو’ية ’سصيما سصكان ألريف‪ ،‬وهذأ على غرأر‬ ‫لعطاب بشسبكات الغاز والكهرباء‬ ‫اأ‬
‫ألسص‪-‬ك‪-‬ن وأل‪-‬مسص‪-‬الك أل‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء أل‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة منها وألف‪Ó‬حية‬ ‫أم‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬م‪-‬نشص‪-‬آات أل‪-‬ط‪-‬اقوية‬ ‫كشصفت مديرة ألطاقة لو’ية ألبليدة‬
‫ولوحات ألطاقة ألشصمسصية‪ ،‬وألرأمية أسصاسصا إألى تحسصين وترقية‬ ‫أل‪-‬غ‪-‬ازي‪-‬ة أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬وأج‪-‬دة بالو’ية‪ ،‬أين يوجد‬ ‫أن أإ’ج‪- -‬رأءأت أل‪- -‬م ‪ّ-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ذة لضص ‪-‬م ‪-‬ان‬
‫معيشصتهم‪ ،‬وهم ألذين صصبروأ وصصمدوأ في وجه فلول أإ’رهاب‬ ‫‪ 24‬محّول تمديد ألغاز يمّون ‪ 24‬بلدية‪،‬‬ ‫أسص ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬رأري ‪-‬ة وج ‪-‬ودة إأن‪-‬ت‪-‬اج أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‬
‫وألمجموعات ألمسصلحة بسصلسصلة جبال بوكحيل ألمتاخمة لقريتهم‬ ‫و‪ 3‬م‪-‬ح‪ّ-‬و’ت أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ليدة ووأد جر‬ ‫ألكهربائية وتفادي ألحرأئق بالنسصبة‬
‫محمد غالمي‪ ‬‬ ‫ألنائية في بلدية‪ ‬عمورة‪ ‬ألجبلية‪.‬‬ ‫وبوفاريك‪ ،‬و‪ 4‬محّو’ت أولية في «بني‬ ‫للخطوط ألكهربائية‪ ،‬تّم تقديم طلب‬
‫مرأد وألعفرون وموزأية وبني تامو‪ ،‬فقد‬ ‫رخصص ‪-‬ة م ‪-‬ن ط ‪-‬رف مصص‪-‬ال‪-‬ح ألشص‪-‬رك‪-‬ة‬
‫سسكان ‪ 197‬مسسكن اجتماعي تسساهمي‬ ‫ت‪- -‬م أت ‪-‬خ ‪-‬اذ إأج ‪-‬رأءأت ث ‪-‬ان ‪-‬وي ‪-‬ة لضص ‪-‬م ‪-‬ان‬
‫أسص‪-‬ت‪-‬م‪-‬رأري‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ن ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬از أل‪-‬طبيعي‪،‬‬
‫أل ‪-‬ج ‪-‬زأئ ‪-‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬تسص ‪-‬ي ‪-‬ي ‪-‬ر شص ‪-‬ب ‪-‬ك‪-‬ة ن‪-‬ق‪-‬ل‬
‫أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ل‪-‬مصص‪-‬الح مديرية ألغابات‪،‬‬
‫في البويرة يطالبون بالنقل الحضسري‬ ‫وهذأ بقيام ألفرق ألتقنية لمصصالح شصركة‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬خطوط ألكهربائية ألعالية‬
‫أل ‪-‬ج ‪-‬زأئ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬تسص‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ر شص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ن‪-‬ق‪-‬ل أل‪-‬غ‪-‬از‬ ‫وألجد عالية ألتوتر‪ ،‬ألمتوأجدة في‬
‫يطالب سصكان حي ‪ 197‬مسصكن أجتماعي تسصاهمي بمدينة ألبويرة‬ ‫ألطبيعي‪ ،‬بشصكل دوري‪ ،‬بحملة تنظيف‬ ‫أل‪-‬و’ي‪-‬ة وف‪-‬ي ح‪-‬دوده‪-‬ا أل‪-‬م‪-‬م‪-‬ت‪-‬دة إألى‬
‫بتوفير خدمة ألنقل ألحضصري كبقية أأ’حياء ألسصكنية‪ ،‬خاصصة وأن‬ ‫أل ‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات م‪-‬ن أأ’عشص‪-‬اب وأل‪-‬حشص‪-‬ائشس‬ ‫ألكهربائية‪ ،‬أوضصحت ذأت ألمتحدثة‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ألسص‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬م‪-‬نصص‪-‬رم‪-‬ة ق‪-‬ط‪-‬ع‬ ‫غ‪- -‬اي‪- -‬ة ع‪- -‬ي ‪-‬ن أل ‪-‬دف ‪-‬ل ‪-‬ى وب ‪-‬وم ‪-‬ردأسس‬
‫ه‪-‬ذه أل‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة أصص‪-‬ب‪-‬حت أك‪-‬ث‪-‬ر م‪-‬ن ضص‪-‬روري‪-‬ة ف‪-‬ي ظ‪-‬ل أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات‬ ‫أل‪-‬ج‪-‬اف‪-‬ة ح‪-‬ول ودأخ‪-‬ل م‪-‬ح‪-‬و’ت أل‪-‬غ‪-‬از‬ ‫أن أل ‪-‬مصص ‪-‬ال ‪-‬ح أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬تسص ‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ر‬ ‫أأ’شص‪- -‬ج‪- -‬ار أل‪- -‬م ‪Ó-‬مسص ‪-‬ة ل ‪-‬م ‪-‬خ ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬ ‫وأل‪-‬م‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ذأ ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬اف‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬در‬
‫أل ‪-‬ي ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ن ‪-‬اشص ‪-‬دوأ م ‪-‬خ ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أل‪-‬مصص‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ’ت‪-‬خ‪-‬اذ‬ ‫ألمتوأجدة بالو’ية‪ ،‬من أجل وقايتها‬ ‫وأسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ه‪-‬ذه أل‪-‬م‪-‬نشصآات ألطاقوية‬ ‫أل ‪-‬خ ‪-‬ط ‪-‬وط أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت‬ ‫بحوألي ‪ 80‬كلم‪ ،‬حيث إأن عملية تنقية‬
‫أإ’جرأءأت أل‪Ó‬زمة لتوفير هذه ألخدمة ألتي سصتوّفر مناصصب عمل‬ ‫م‪-‬ن أل‪-‬ح‪-‬رأئ‪-‬ق‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أسص‪-‬دت ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات‬ ‫سص‪s-‬خ‪-‬رت ف‪-‬رق‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة تقوم بالتدّخل‬ ‫تشص ‪-‬ك ‪-‬ل خ ‪-‬ط‪-‬رأ ف‪-‬ي ك‪-‬ل م‪-‬ن أأ’رب‪-‬ع‪-‬اء‬ ‫ه ‪-‬ذه أل ‪-‬خ‪-‬ط‪-‬وط ت‪-‬ت‪-‬م ب‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح أروق‪-‬ة أو‬
‫وتسصاهم في فك ألعزلة عن عدد من أأ’حياء‪ ،‬بما فيها أ’حياء‬ ‫لمصصالح توزيع ألكهرباء وألغاز لضصمان‬ ‫م ‪-‬ن أج ‪-‬ل ضص ‪-‬م‪-‬ان أل‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة أل‪-‬دأئ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫وب ‪-‬وف ‪-‬اريك وم ‪-‬وزأي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫خنادق عرضصها ‪ 60‬مترأ‪ ،‬باإ’ضصافة‬
‫ألسصكنية ألمجاورة كحيي ‪ 338‬و‪ 122‬تسصاهمي وحي ألمجاهدين‪،‬‬ ‫ألمدأومة على مسصتوى كل ألمقاطعات‬ ‫ل ‪-‬ه ‪-‬ذه أل ‪-‬م ‪-‬ح ‪ّ-‬و’ت وح ‪-‬م ‪-‬اي ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫‪ 128210‬متر‪ ،‬كما قامت بصصيانة ‪498‬‬ ‫إألى طلب رخصصة لقطع أأ’شصجار ألتي‬
‫وغيرها‪ ،‬علما أن حي ‪ 197‬مسصكن أجتماعي تسصاهمي تم فتحه‬ ‫م ‪-‬ن أج ‪-‬ل أل ‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ألسص‪-‬ري‪-‬ع ف‪-‬ي ح‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫ألجانب أأ’مني ونظافة محيطها من‬ ‫محّول كهربائي وفتح ألخنادق على‬ ‫ت ‪Ó-‬مسس أل ‪-‬خ ‪-‬ط ‪-‬وط أل‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ج‪-‬د‬
‫منذ حوألي ‪ 16‬سصنة وألسصكان يعيشصون عزلة تاّمة‪ .‬طارق أسسامة‬ ‫وجود أي عطب أو أنقطاع في ألتيار‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬اي ‪-‬ات وأأ’ح‪-‬رأشس وأل‪-‬حشص‪-‬ائشس‬ ‫ط ‪- - - -‬ول ‪ 18.400‬م ‪-‬ت ‪-‬ر‪ .‬وب‪-‬ال‪-‬نسص‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬وت ‪-‬ر‪ ،‬وح ‪-‬ت ‪-‬ى أل ‪-‬خ‪-‬ط‪-‬وط‬
‫ألكهرباء أو ألتموين بالغاز ألطبيعي‪.‬‬
‫مصسالح التجارة في البويرة تجنّد ‪ 124‬عون‬ ‫ألتي قد تتسصبب في ألحرأئق‪.‬‬
‫م تشسكيل لجنة جديدة للسسكن بدأئرة ألمسسيلة‬
‫لمحطات توليد ألكهرباء وألمحّو’ت‬ ‫أل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬وسص ‪-‬ط ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬وت ‪-‬ر‪ ،‬وق ‪-‬د ع‪-‬رفت‬
‫فيما ت ّ‬
‫لمراقبة األسسواق طيلة رمضسان‬
‫تحسصبا لشصهر رمضصان ألكريم‪ ،‬جّندت مصصالح ألتجارة لو’ية‬ ‫ولية المسسيلة تسستقبل أازيد من ‪ 4‬آالف طعن في قائمة السسكن الجتماعي‬
‫أل‪- -‬ب‪- -‬وي‪- -‬رة ع ‪-‬ددأ م ‪-‬ن أ’أع ‪-‬وأن ل ‪-‬م ‪-‬رأق ‪-‬ب ‪-‬ة أ’أسص ‪-‬وأق ألشص ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫وألمح‪Ó‬ت ألتجارية‪ ،‬ليل نهار‪ ،‬حتى في عطلة نهاية أ’أسصبوع‪.‬‬ ‫’إنصص‪-‬اف‪-‬ه‪-‬م‪ .‬ع‪-‬ل‪-‬ى صص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د أآخ‪-‬ر‪ ،‬ت‪-‬م تشصكيل لجنة‬ ‫شصهد مقر و’ية ألمسصيلة في أليومين أ’أخيرين ب ‪-‬ح ‪-‬ك ‪-‬م أل‪-‬رأتب أو م‪-‬ل‪-‬ف أل‪-‬ط‪-‬لب أل‪-‬ذي أع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬روه‬
‫ألعملية جند لها ‪ 124‬عون عبر جميع بلديات ألو’ية ألبالغ‬ ‫جديدة لدرأسصة ملفات ألسصكن أ’جتماعي خلفا‬ ‫طوأبير طويلة لمقصصيين من قائمة ‪ 1262‬مسصكن جديدأ‪ ،‬حيث خصصصصت مصصالح و’ية ألمسصيلة ‪8‬‬
‫عددها ‪ 45‬بلدية‪ ،‬وتم تسصخير كل أ’إمكانيات ألمادية للقيام‬ ‫للجنة ألسصابقة ألتي قام ألوألي باإنهاء مهامها‪،‬‬ ‫أإي ‪-‬ج ‪-‬اري أج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ل ‪-‬دأئ‪-‬رة أل‪-‬مسص‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ك‪-‬اتب ’سص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال أل‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ون‪ .‬ه‪-‬ذأ وق‪-‬د تحدثت‬
‫بها في أحسصن ألظروف‪ ،‬خاصصة و أنها تهدف أإلى حماية ألقدرة‬ ‫في حين ذكرت مصصادر «ألنهار» أن رئيسس دأئرة‬ ‫أف‪-‬رجت ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا مصص‪-‬ال‪-‬ح دأئ‪-‬رة أل‪-‬مسص‪-‬ي‪-‬لة أ’أربعاء «أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» أإل ‪-‬ى ب ‪-‬عضس أل ‪-‬م ‪-‬وأط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ن ب ‪-‬خصص‪-‬وصس‬
‫ألشص‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ة وألصص‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ومية وتفادي أ’حتكار وألممارسصات‬ ‫ألمسصيلة يتوأجد في عطلة‪ ،‬بعد محاولة أقتحام‬ ‫أل ‪-‬ف ‪-‬ارط‪ ،‬وأل ‪-‬ت ‪-‬ي شص ‪-‬ه ‪-‬دت أح ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات ع‪-‬ارم‪-‬ة أل‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ون‪ ،‬وق‪-‬ال م‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ه‪-‬م أإن‪-‬ه‪-‬م دف‪-‬عوأ ألطعون‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬زل‪-‬ه م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ب‪-‬عضس أل‪-‬م‪-‬قصص‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن م‪-‬ن ألسص‪-‬ك‪-‬ن‬ ‫رأفضص‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬عضس أ’أسص‪-‬م‪-‬اء أل‪-‬ت‪-‬ي وردت ف‪-‬ي ق‪-‬ائ‪-‬مة أم‪ Ó‬في أإدرأجهم في قائمة ألمسصتفيدين‪ ،‬فيما‬
‫غير ألقانونية لبعضس أ’أشصخاصس‪ ،‬ألذين يسصتغلون هذأ ألشصهر‬ ‫أ’جتماعي أ’أربعاء ألمنصصرم‪ .‬سسعد لعجال‬ ‫ألمسصتفيدين‪ ،‬لعدم أحقيتها بمسصكن أجتماعي أك‪- -‬د أآخ‪- -‬رون أن‪- -‬ه‪- -‬م ي‪- -‬ن‪- -‬ت ‪-‬ظ ‪-‬رون وع ‪-‬ود أل ‪-‬وأل ‪-‬ي‬
‫أل‪-‬ك‪-‬ري‪-‬م ل‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة مصص‪-‬ال‪-‬ح‪-‬ه‪-‬م وت‪-‬ح‪-‬قيق أ’أرباح ولو على حسصاب‬
‫طارق أسسامة‬ ‫سص‪Ó‬مة ألمسصتهلك‪.‬‬
‫تج ـ ـار مدين ـ ـة تيب ـ ـازة يطالب ـ ـون بمخطـ ـط الم ـ ـرور القديـ ـ ـم‬
‫األتربة والحفر تؤوّرق سسكان أاحياء مدينة الجلفة‬ ‫ج‪-‬م‪-‬ع رئ‪-‬يسس أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬م‪-‬م‪-‬ث‪-‬لين عن جمعية ألتجار‬ ‫أ’تجاه ألوحيد‪ ،‬فبعد أ’حتجاجات وأإ’ضصرأبات‬ ‫ج‪-‬دد ت‪-‬ج‪-‬ار م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ازة م‪-‬ط‪-‬لبهم إألى ألسصلطات‬
‫أل ‪- - -‬ح ‪- - -‬وأج‪- - -‬ز‪ ،‬أل‪- - -‬ت‪- - -‬ي تصص‪- - -‬ب‪- - -‬ح‬ ‫أصص‪- -‬ب ‪-‬حت أغ ‪-‬لب شص ‪-‬وأرع م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫وم‪-‬ج‪-‬م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬م‪-‬وأطنين لكن من دون أل‪-‬خروج‬ ‫ألتي شصّنها ألتجار شصهر ديسصمبر ألماضصي‪ ،‬أكتفت‬ ‫أل ‪-‬م‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ق‪-‬اضص‪-‬ي ب‪-‬إاع‪-‬ادة أل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ف‪-‬ي م‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ط‬
‫بحيرأت‪ ‬عائمة ’يمكن أجتيازها‬ ‫ألجلفة أكوأما من أأ’تربة وألحفر‪،‬‬ ‫بحلول توأفقية ترضصي ألطرفين‪ ،‬وطالب ألمعنيون‬ ‫ألسصلطات ألمحلية بإادخال تعدي‪Ó‬ت طفيفة شصملت‬ ‫ألمرور ألجديد‪ ،‬ألذي دخل حيز ألخدمة ألصصائفة‬
‫بمجرد تسصاقط زخات من ألمطر‪،‬‬ ‫ن ‪- - -‬ت ‪- - -‬ي‪- - -‬ج‪- - -‬ة ب‪- - -‬عضس أأ’شص‪- - -‬غ‪- - -‬ال‬ ‫بحل أمثل يعطي سصيولة لحركة ألمرور من جهة‪،‬‬ ‫مخططا يعتمد على أزدوأجية ألطريق‪ ،‬من ألو’ية‬ ‫أل ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬قضص ‪-‬ي ‪-‬ة ول ‪-‬ق ‪-‬ي أن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ادأت ك ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬رة م ‪-‬ن ق ‪-‬ب‪-‬ل‬
‫‪Ó‬طفال وألنسصاء‬ ‫’سصيما بالنسصبة ل أ‬ ‫ألمتعلقة‪ ‬بتجديد شصبكات ألتطهير‬ ‫ويضص ‪-‬ف ‪-‬ي ح ‪-‬ي‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬نشص‪-‬اط أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ار أل‪-‬ذي‪-‬ن ق‪-‬ال‪-‬وأ إأن‬ ‫إأل‪-‬ى غ‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬ر أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة أإ’ق‪-‬ليمية للدرك ألوطني‪،‬‬ ‫أل‪-‬م‪-‬وأط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ن‪’ ،‬سص‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ار منهم‪ ،‬حيث أنعكسس‬
‫وك ‪-‬ب ‪-‬ار ألسص ‪-‬ن وذوي أ’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات‬ ‫ألصصحي‪ ‬وألمياه‪ ‬ألصصالحة‪ ‬للشصرب‬ ‫نشصاطهم ألتجاري ترأجع مقارنة بما كان عليه في‬ ‫وك ‪-‬ذأ أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق أل ‪-‬م ‪-‬ؤودي إأل ‪-‬ى أل‪-‬مسص‪-‬م‪-‬ك‪-‬ة أل‪-‬وأق‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫سصلبا على نشصاطهم ألتجاري‪ ،‬حيث أبدوأ تذّمرهم‬
‫أل‪- -‬خ‪- -‬اصص‪- -‬ة‪ ،‬ألشص‪- -‬يء أل‪- -‬ذي ج ‪-‬ع ‪-‬ل‬ ‫وألغاز‪ ،‬لكن ألعجيب في أأ’مر أن‬ ‫ألسصابق‪’ ،‬سصيما وأن فصصل ألصصيف على أأ’بوأب‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اء إأل‪-‬ى أع‪-‬ال‪-‬ي م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ازة‪ .‬وق‪-‬ال ب‪-‬عضس‬ ‫ألشصديد من تم ّسصك ألسصلطات ألمحلية بالتعدي‪Ó‬ت‬
‫أل ‪-‬م ‪-‬وأط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ن يسص ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ون ب‪-‬عضس‬ ‫أصص‪- -‬ح‪- -‬اب ورشص‪- -‬ات أإ’ن‪- -‬ج‪- -‬از ل‪- -‬م‬ ‫أي‪- -‬ن ت‪- -‬ع‪- -‬رف ع‪- -‬اصص‪- -‬م‪- -‬ة أل ‪-‬و’ي ‪-‬ة ت ‪-‬وأف ‪-‬د أ كبيرأ‬ ‫ألتجار لـ«ألنهار» إأنهم قدموأ أقترأحات للسصلطات‬ ‫ألطفيفة ألتي أجرتها على مخطط ألسصير ألجديد‪،‬‬
‫أأ’ل‪- -‬وأح أل‪- -‬خشص‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ة وأل ‪-‬قضص ‪-‬ب ‪-‬ان‬ ‫ي‪-‬أاخ‪-‬ذوأ ف‪-‬ي أل‪-‬حسص‪-‬ب‪-‬ان أل‪-‬مقاييسس‬ ‫شسرڤي‪ .‬ز‬ ‫للمصصطافين‪.‬‬ ‫ألمحلية منذ شصهر ديسصمبر ألماضصي‪ ،‬كما تّم لقاء‬ ‫ألمج ّسصد منذ ألصصائفة ألماضصية وألذي يعتمد على‬
‫أل‪-‬ح‪-‬دي‪-‬دي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬دخ‪-‬ول إأل‪-‬ى ب‪-‬ي‪-‬وتهم‪،‬‬
‫وق ‪-‬د زأدت أل ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة أك ‪-‬ث‪-‬ر ح‪-‬ي‪-‬ن‬
‫تركت تلك أأ’تربة وبقايا أأ’شصغال‬
‫أل‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة وأإ’شص‪- -‬ارأت أل ‪-‬وأجب‬
‫وضص‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ق‪-‬ب‪-‬ل و أث‪-‬ن‪-‬اء أأ’شصغال‪ ،‬من‬
‫ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ف‪-‬ر أل‪-‬مجاري أمام أبوأب‬
‫افتتاح مركز لتحسسين المسستوى بمتوسسطة عكيريمي بسسيدي عيسسى في المسسيلة‬
‫نوعها على مسصتوى سصيدي عيسصى‪ ،‬ف ي م ا ك ش ص ف ت‬ ‫ألمجال ألمذكور‪ ،‬حيث أسصتقبلت ألموؤسصسصة ‪151‬‬ ‫أسصتقبلت‪ ،‬أمسس‪ ،‬متوسصطة ألشصهيد عكيريمي بن‬
‫على حالها وإأبقاء حوأف ألطرق‬ ‫أل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ازل وأل‪-‬م‪-‬ح‪Ó‬ت ألتجارية من‬ ‫مصص ‪-‬ادر أأخ ‪-‬رى أأن أل ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ات أل ‪-‬مسص ‪-‬وؤول‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬رّشص ‪-‬ح ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬وري‪-‬ن أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬وسص‪-‬ط وأل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪ ،‬أي‪-‬ن‬ ‫خضص‪-‬رة بسص‪-‬ي‪-‬دي ع‪-‬يسص‪-‬ى ف‪-‬ي أل‪-‬مسص‪-‬ي‪-‬لة‪ ،‬بمناسصبة‬
‫وأل ‪-‬م ‪-‬م ‪-‬رأت ف ‪-‬ي ح ‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ده‪-‬ورة‬ ‫دون وضص ‪-‬ع م ‪-‬م ‪-‬رأت ل ‪-‬ل ‪-‬رأج ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ن‪،‬‬
‫مسصتوى مرأكز أ’متحانات لم تشصِعر ألمعنيين‬ ‫وضصعت ‪ 13‬قاعة لفائدتهم‪ ،‬من بينها ‪ 4‬قاعات‬ ‫دورة ‪ 29‬أف‪-‬ريل ‪ 2019‬ل‪-‬ت‪-‬حسص‪-‬ين ألمسصتوى‪ ،‬أول‬
‫يصص‪- -‬عب ألسص‪- -‬ي‪- -‬ر ف‪- -‬وق‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬سص‪- -‬وأء‬ ‫فضص‪ Ó- -‬ع‪- -‬ن غ ‪-‬ي ‪-‬اب إأشص ‪-‬ارأت ب ‪-‬دء‬
‫ب‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح م‪-‬رك‪-‬ز أم‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪ ،‬م‪-‬م‪-‬ا أأج‪-‬ب‪-‬رهم وكالعادة‬ ‫لمترشصحي ألطور ألمتوسصط و‪ 9‬قاعات لفائدة‬ ‫دف ‪-‬ع ‪-‬ة م ‪-‬ن أل ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ أل ‪-‬رأغ ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن ف ‪-‬ي أج‪-‬ت‪-‬ي‪-‬از‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬نسص ‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬رأج‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن أو أصص‪-‬ح‪-‬اب‬ ‫أأ’شص‪- -‬غ‪- -‬ال أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ح ‪ّ-‬ذر ألسص ‪-‬ك ‪-‬ان‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ن‪-‬ح‪-‬و و’ي‪-‬ات أل‪-‬ب‪-‬وي‪-‬رة وأل‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ت‪-‬رشص‪-‬ح‪-‬ي أل‪-‬ط‪-‬ور أل‪-‬ثانوي‪ ،‬وسصخرت ألموؤسصسصة‬ ‫أمتحانات تحسصين ألمسصتوى للطورين ألمتوسصط‬
‫محمد غالمي‬ ‫ألمركبات‪.‬‬ ‫وأل‪- - -‬م ‪- -‬اّرة م ‪- -‬ن أل ‪- -‬م ‪- -‬رور ب ‪- -‬ت ‪- -‬لك‬
‫وأل ‪-‬مسص ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ’إج‪-‬رأء أ’م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ق‪-‬ول‬ ‫‪ 39‬أسصتاذأ‪ ،‬بمعدل ‪ 3‬في كل حجرة‪ ،‬لحرأسصة‬ ‫وألثانوي‪ ،‬حسصبما كشصف عنه مدير ألموؤسصسصة‪،‬‬
‫سسكان بلديات بجاية يطالبون بشسبكة األنترنيت‬ ‫مصصادر مختلفة أإن عدد ألمسصجلين يفوق ‪800‬‬
‫ت ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ ف ‪-‬ي م ‪-‬خ ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬ف أل‪-‬مسص‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ات ب‪-‬م‪-‬رك‪-‬زي‬
‫أل‪-‬م‪-‬م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ن ل‪-‬ت‪-‬حسص‪-‬ي‪-‬ن أل‪-‬مسص‪-‬ت‪-‬وى‪ .‬و أك‪-‬د م‪-‬دي‪-‬ر‬
‫ألموؤسصسصة أن ألتحضصيرأت ’إنجاح أ’متحانات‬
‫فرج عبد ألقادر‪ ،‬أين وضصعت ألسصلطات ألمحلية‬
‫وأل‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ات أل‪-‬م‪-‬خ‪-‬تصص‪-‬ة ك‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬دأب‪-‬ي‪-‬ر ’إنجاح أول‬
‫خالد عثماني ي‪-‬ن‪-‬اشص‪-‬د سص‪-‬ك‪-‬ان ألمناطق ألريفية ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ك ‪-‬اف‪-‬ة أل‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ات ل‪-‬ت‪-‬دأرك‬ ‫ألمسصيلة وألبويرة‪.‬‬ ‫أن ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬قت ق‪-‬ب‪-‬ل أي‪-‬ام‪’ ،‬سص‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا و أن‪-‬ه‪-‬ا أ’أول‪-‬ى م‪-‬ن‬ ‫أم ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ان ي ‪-‬ج ‪-‬رى ب ‪-‬م ‪-‬دي ‪-‬ن‪-‬ة سص‪-‬ي‪-‬دي ع‪-‬يسص‪-‬ى ف‪-‬ي‬
‫بو’ية بجاية ألسصلطات ألوصصية أل‪-‬ن‪-‬قصس وت‪-‬وسص‪-‬ي‪-‬ع ألشص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة قصصد‬
‫أ’ل ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ات أإل‪-‬ى أنشص‪-‬غ‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ذي ت‪- -‬ل‪- -‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة أح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اج ‪-‬ات ألسص ‪-‬ك ‪-‬ان‪،‬‬
‫ط ‪-‬ال أأم ‪-‬ده‪ ،‬أل‪-‬م‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل ف‪-‬ي رب‪-‬ط م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ن أل ‪-‬مصص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫مواد كيمائية سساّمة‪ ‬تهدد سسكان حاج أاحمد بزموري في بومرداسس‬
‫ب‪-‬م‪-‬زأول‪-‬ة أل‪-‬نشص‪-‬اط‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن ألسص‪-‬ج‪-‬ل ‪ -‬حسص‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا ج‪-‬اء به ب‪-‬عضس أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات بشص‪-‬بكة ألهاتف لشص‪- - -‬ب ‪- -‬ك ‪- -‬ة أل ‪- -‬ه ‪- -‬ات ‪- -‬ف أل ‪- -‬ث ‪- -‬ابت‬ ‫قيام أحد ألمسصتثمرين ألخوأصس بفتح مصصنع خاصس‬ ‫ن‪-‬اشص‪-‬د سص‪-‬ك‪-‬ان م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ح‪-‬اج أح‪-‬م‪-‬د‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة لبلدية‬
‫ألسص ‪-‬ك ‪-‬ان ‪ -‬م ‪-‬ن أخ ‪-‬تصص ‪-‬اصس و’ي ‪-‬ة أل ‪-‬ج ‪-‬زأئ‪-‬ر وليسس أل ‪-‬ث ‪-‬ابت وأ’أن ‪-‬ت ‪-‬رن ‪-‬يت‪ ،‬ح ‪-‬يث ل ‪-‬م وأ’أن‪-‬ت‪-‬رن‪-‬يت ب‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اه‪-‬ل أنشصغالهم‬ ‫بصص ‪-‬ن ‪-‬ع ق ‪-‬ورأب ألصص ‪-‬ي ‪-‬د وسص‪-‬ط م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬رأن‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫زموري شصرق و’ية بومردأسس‪ ،‬ألسصلطات ألمحلية‬
‫ب ‪-‬وم ‪-‬ردأسس‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ا أن رخصص‪-‬ة م‪-‬زأول‪-‬ة أل‪-‬نشص‪-‬اط أل‪-‬ت‪-‬ي أأب‪-‬دوأ ت‪-‬ذم‪-‬ره‪-‬م وأسص‪-‬ت‪-‬ياءهم من في كل مرة‪ ،‬ودليلهم على ذلك‬ ‫باسصتعمال موأد ذأت درجة عالية من ألخطورة على‬ ‫ووألي ألو’ية ألتدخل ألعاجل وألنظر في مشصكلتهم‬
‫ي‪-‬دع‪-‬ي أن‪-‬ه‪ ‬ت‪-‬حصص‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ه‪-‬ي خ‪-‬اصص‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬م‪-‬نطقة تدني مسصتوى ألخدمات في هذأ ألشصكاوى ألعديدة ألتي أودعوها‬ ‫صصحة أإ’نسصان وممنوعة‪ .‬وحسصب رئيسس ألمجلسس‬ ‫ألتي أصصبحت تهدد صصحتهم‪ ،‬إأثر فتح مصصنع خاصس‬
‫ألصصناعية في ألشصويشصة ببلدية زموري‪ ،‬إأ’ أن هذأ أل‪-‬م‪-‬ج‪-‬ال‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬بة على مسصتوأها‪ ،‬غير أنه ’ حياة‬ ‫ألشصعبي ألبلدي‪ ،‬فإان صصاحب ألمصصنع لم يقدم أي‬ ‫بقوأرب ألصصيد وسصط مسصاكنهم‪ ،‬يعتمد على موأد‬
‫أأ’خ ‪-‬ي ‪-‬ر ف ‪-‬ت ‪-‬ح مصص ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬ه وسص ‪-‬ط م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬رأن‪-‬ي‪-‬ة وألت‪Ó‬ميذ ألذين حرموأ من هذه ل‪-‬م‪-‬ن ت‪-‬ن‪-‬ادي‪ ،‬يضص‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬ح‪-‬دثونا‪.‬‬ ‫ط‪-‬لب ل‪-‬مصص‪-‬ال‪-‬ح‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬حصص‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى شص‪-‬هادة تسصمح له‬ ‫كيميائية في درجة عالية من ألخطورة‪ .‬وحسصبما‬
‫بالتوأطؤو مع بعضس ألجهات‪ ،‬حسصب ألسصكان‪ .‬وعلى ألخدمة ألتي أصصبحت أكثر من أما ألمطالبون بخطوط ألهاتف‬ ‫بممارسصة هذأ ألنشصاط‪ ،‬وكذلك أأ’مر بالنسصبة للجنة‬ ‫جاء به سصكان ألمنطقة في تصصريحهم لـ«ألنهار»‪،‬‬
‫ه‪-‬ذأ أأ’سص‪-‬اسس‪ ،‬ن‪-‬اشص‪-‬دوأ ألسص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أل‪-‬م‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ية ووألي ضص‪- -‬رورة‪ ،‬حسصب تصص‪- -‬ري‪- -‬ح‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬ألسص‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي ل‪-‬تسص‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل عملية أإدخال‬ ‫ألو’ئية ألمكّلفة بالبيئة‪ ،‬حيث أكدت أن ألمعني لم‬ ‫ف‪-‬إان مشص‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬م‪-‬ط‪-‬روحة أصصبحت تشصكل خطرأ‬
‫ألو’ية ألتدخل وإأيفاد لجنة للتحقيق في أأ’مر من وأل‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬ع ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى أإج ‪-‬رأء أ’أن ‪- -‬ت ‪- -‬رن‪- -‬يت‪ ،‬ف‪- -‬ه‪- -‬م ي‪- -‬ج‪- -‬ددون‬ ‫ي ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم ب‪-‬ط‪-‬لب‪ ،‬ف‪-‬ي ح‪-‬ي‪-‬ن مصص‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬درك أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫كبيرأ على صصحتهم‪ ،‬وهذأ ما طرحوه في شصكوى‬
‫أجل أتخاذ أإ’جرأءأت ألقانونية أل‪Ó‬زمة ووضصع حد بحوثهم ومذكرأتهم‪ ،‬فضص‪ Ó‬عن ن ‪-‬دأءه ‪-‬م ل ‪-‬لسص ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات أل‪-‬م‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫قامت بمعاينة ألمكان‪ ،‬لكن صصاحب ألورشصة أسصتمر‬ ‫قدموأ نسصخا منها لرئيسس ألمجلسس ألشصعبي ألبلدي‬
‫سسعيدة‪ .‬م أنها تربطهم بالعالم ألخارجي‪ .‬ويطالبونها بضصرورة توفير هذه‬ ‫لهذه ألتجاوزأت‪.‬‬ ‫في نشصاطه وأّدعى أنه يملك سصج‪ Ó‬تجاريا يسصمح له‬ ‫وأخرى لوألي ألو’ية وكذأ مديرية ألصصحة‪ ،‬فحوأها‬
‫وفي حديثهم أإلى «ألنهار»‪ ،‬رفع أل‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬قة ألتي عانت‬
‫عشص‪- -‬رأت ألسص‪- -‬ك‪- -‬ان ج‪- -‬م ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن لسصنوأت من دون أ’سصتفادة من‬
‫أل‪-‬م‪-‬ط‪-‬الب‪ ،‬ف‪-‬ي م‪-‬قدمتها توسصيع ه‪-‬ذه أل‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬نسص‪-‬بة‬
‫المسستفيدون من ‪ 667‬مسسكن اجتماعي في عين وسسارة بالجلفة يطالبون بمفاتيح شسققهم‬
‫ألخارجية وألسصاحات ألعمومية ومختلف شصبكات شص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة أل‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف وت‪-‬حسصين خدمة للعمال وألمتمدرسصين‪.‬‬ ‫تسص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ح شص‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ج‪-‬دي‪-‬دة‪’ ،‬سصيما‬ ‫أقدم‪ ،‬صصبيحة أمسس‪ ،‬ألعشصرأت من ألمسصتفيدين‬
‫محفوط رمطاني‬ ‫أل ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء وأل ‪-‬غ ‪-‬از وأل ‪-‬م ‪-‬اء وأ’إن ‪-‬ارة أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة أ’أن‪-‬ت‪-‬رن‪-‬يت‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ن بضص‪-‬رورة‬ ‫وشص‪- -‬ه‪- -‬ر رمضص‪- -‬ان ع‪- -‬ل‪- -‬ى أ’أب ‪-‬وأب‪ ،‬ألشص ‪-‬يء‪ ‬أل ‪-‬ذي‬ ‫م ‪-‬ن ‪ 667‬مسص‪-‬ك‪-‬ن أج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ب‪-‬ب‪-‬لدية عين وسصارة‬
‫وأل ‪-‬ت ‪-‬حسص ‪-‬ي ‪-‬ن أل ‪-‬حضص ‪-‬ري وأل ‪-‬م ‪-‬رأف‪-‬ق وأل‪-‬م‪-‬نشص‪-‬اآت‬ ‫يسص‪-‬ت‪-‬ل‪-‬زم ت‪-‬رت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ات ف‪-‬ي أل‪-‬مسص‪-‬اك‪-‬ن ألجديدة‪ .‬وفي‬ ‫و’ي‪-‬ة أل‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م وق‪-‬ف‪-‬ة أح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة‬
‫اإعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـراء‬ ‫ألقاعدية ألضصرورية لرأحة ألسصكان‪ ،‬لكن تسصليم‬
‫ألمفاتيح من صص‪Ó‬حية ألجهة ألوصصية‪ ،‬في أإشصارة‬
‫ه ‪-‬ذأ ألسص ‪-‬ي ‪-‬اق‪ ،‬أك ‪-‬د م ‪-‬دي ‪-‬ر أل ‪-‬ت ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة وأل‪-‬تسص‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ر‬
‫أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري ل‪-‬و’ي‪-‬ة أل‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ف‪-‬ي أتصص‪-‬ال ه‪-‬ات‪-‬في مع‬
‫سصلمية أمام مقر وكالة ديوأن ألترقية وألتسصيير‬
‫أل‪- -‬ع ‪-‬ق ‪-‬اري ب ‪-‬م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ع ‪-‬ي ‪-‬ن وسص ‪-‬ارة‪ ،‬م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن‬
‫تعلم جريدة ‪ $‬قرأءها أنه قد ” وضصع –ت تصصرفهم ألرقم‬ ‫منه أإلى ألمسصوؤول أ’أول عن ألو’ية‪ ،‬ألذي تبقى‬ ‫«أل‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬أن م ‪-‬ه ‪-‬ام مصص ‪-‬ال ‪-‬ح أل ‪-‬دي ‪-‬وأن ق ‪-‬د ت ‪-‬م‬ ‫أل‪-‬مسص‪-‬وؤول‪-‬ي‪-‬ن أل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬يين بتسصليم أوأمر دفع حقوق‬
‫‪ 3801‬لنشصر شصكاويهم ورسصائلهم أ‪Ÿ‬فتوحة‪.‬‬ ‫محمد غالمي‬ ‫ألكرة في مرماه‪.‬‬ ‫أإن ‪-‬ج ‪-‬ازه ‪-‬ا بصص ‪-‬ف ‪-‬ة ك ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬ ‫أإي‪-‬ج‪-‬ار ألسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات أل‪-‬م‪-‬م‪-‬ن‪-‬وح‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬م‪-‬وأزأة مع‬
‫‪11‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 30‬أافريل ‪ 201٩‬الموافق ‪ 24‬شسعبان ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫أخبار ألشسرق‬
‫رغم حظر السصلطات دخول أالف سصيارة تونسصية ُتسصتغل في التهريب‬
‫تخّرج ألدفعة ألثانية ألمكّؤنة من ‪ 32‬خاتما‬
‫لكتاب ألله حفظا وتجؤيدأ بسسؤق أهرأسس‬
‫بادرت جمعية « النبراسس» الثقافية قسسم التعليم القرآاني‪ ،‬بالتنسسيق‬
‫مع مديريتي الشسباب والرياضسة والثقافة والمجلسس الشسعبي لبلدية‬
‫محطات وقؤد تغلق أبؤأبها في وجه ألمؤأطنين نهارأ‬
‫سسوق أاهراسس‪ ،‬إالى تنظيم حفل تخرج دفعة ثانية مكونة من ‪ 32‬خاتما‬
‫وخ‪-‬ات‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب ال‪-‬ل‪-‬ه ح‪-‬فظا وتجويدا‪ .‬هذا الحفل البهيج أاقيم على‬
‫شسرفهم بالقاعة متعددة الرياضسات للمركب الرياضسي «باجي مختار»‬
‫بمدينة سسوق أاهراسس‪ ،‬حيث تتراوح أاعمار حفظة القرآان من الذكور‬
‫لن‪-‬اث ال‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬م ت‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ه‪-‬م بشس‪-‬ه‪-‬ادات ت‪-‬ه‪-‬نئة وشسهادات حفظ وكذا‬ ‫وا إ‬
‫لتزّود مهّربين تؤنسسيين لي‪ Ó‬بالطارف‬
‫هدايا‪ ،‬بين ‪ 20‬و‪ 55‬سسنة‪ ،‬وتتمثل هذه الفئة في جامعيين وأاطباء‬ ‫تشسهد العديد من محطات الوقود بالجهة الشسرقية من ولية الطارف‪ ،‬هذه الأيام‪ ،‬اأزمة وقود حادة‪ ،‬لسسيما‬
‫وم‪-‬ح‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ن وأاسس‪-‬ات‪-‬ذة م‪-‬ن ال‪-‬ط‪-‬ور البتدائي والمتوسسط وعدد آاخر من‬ ‫بعد اسستغ‪Ó‬ل المهربين للحراك الشسعبي للقيام بعمليات تهريب مرّكزة بطريقة مافياوية تمسس بالقتصساد‬
‫النسساء الماكثات بالبيوت‪ ،‬حسسبما أاوضسح به مسسؤوولو الجمعية ذاتها‪،‬‬
‫مشس‪-‬ي‪-‬ري‪-‬ن إال‪-‬ى أان م‪-‬ن م‪-‬ج‪-‬م‪-‬وع ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ين من حفظة القرآان الكريم‬ ‫الوطني‪ ،‬وتثير الفوضسى من خ‪Ó‬ل الطوابير وما تسسببه من متاعب لمسستعملي طرق ولية الطارف‪ ،‬خاصسة‬
‫وتجويده ‪ 3‬من ولية بشسار و‪ 2‬من ولية الطارف‪ .‬وقد عبر حفظة‬ ‫الطريق الوطني رقم ‪ 44‬الرابط بين وليتي عنابة والطارف الموؤدي اإلى الجارة تونسس‪.‬‬
‫ال‪-‬ق‪-‬رآان ال‪-‬ك‪-‬ري‪-‬م ال‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬م ت‪-‬ك‪-‬ري‪-‬م‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ع‪-‬ن ف‪-‬رحتهم بهذا التتويج‪،‬‬
‫مؤوكدين أانهم سسيواصسلون مسسيرة التعليم حاملين شسعار «حافظ للقرآان‬ ‫‪ 600‬دج ك ‪-‬ل ي ‪-‬وم‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة اأخ‪-‬رى‪،‬‬ ‫محمد بن كموخ‬
‫حياة طوافشسية‬ ‫في كل بيت»‪.‬‬ ‫صسرح منذ اأيام‪ ،‬الوالي المحول اإلى‬
‫سس ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬ب‪-‬اأن‪-‬ه سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ذ اإج‪-‬راءات‬ ‫وق ‪-‬د ع ‪-‬ل ‪-‬مت «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» م‪-‬ن مصس‪-‬ادر‬
‫ربط ‪ 900‬منزل بالغاز في قرية ألسسمارة‬ ‫ردع‪- -‬ي ‪-‬ة ضس ‪-‬د اأصس ‪-‬ح ‪-‬اب م ‪-‬ح ‪-‬ط ‪-‬ات‬ ‫م‪-‬وث‪-‬وق‪-‬ة‪ ،‬اأن م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ات م‪-‬م‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ة اإلى‬
‫البنزين من خ‪Ó‬ل تشسديد الرقابة‪،‬‬ ‫موؤسسسسة خاصسة‪ ،‬تقوم بضسخ الوقود‬
‫بالعلمة في سسطيف‬ ‫في حين تسستمر عملية حظر دخول‬ ‫اإلى بعضس محطات البنزين لي‪ Ó‬بعد‬
‫دخ‪-‬ل مشس‪-‬روع ال‪-‬غ‪-‬از ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي ح‪-‬يز الخدمة بقرية «السسمارة» ببلدية‬ ‫مركبات تونسسية اإلى التراب الوطني‬ ‫نفادها نهارا‪ ،‬لتبيعها تلك ا’أخيرة‬
‫العلمة في سسطيف‪ ،‬وهذا بعد سسنوات من النتظار ومعاناة طويلة مع‬ ‫بعد ضسلوعها في عمليات التهريب‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ونسس ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ار‬
‫لنجاز‬ ‫قارورات البوتان‪ ،‬هذا المشسروع الذي يمتد على مسسافة ‪ 75‬كلم إ‬ ‫والتي بلغت لحد ا’آن األف سسيارة‪،‬‬
‫‪ 847‬توصسيلة فردية من أاصسل ‪ 900‬توصسيلة‪ ،‬كلف خزينة الدولة ‪9.9‬‬ ‫التونسسي‪ ،‬خاصسة واأن تلك المركبات‬
‫مليار سسنتيم منها ‪ 65‬من المئة مسساهمة كل من البلدية والولية‪ ،‬في‬ ‫وسسيتم حظر عدد اآخر خ‪Ó‬ل ا’أيام‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬وف ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى خ ‪-‬زان ‪-‬ات ذات سس ‪-‬ع‪-‬ة‬
‫حين أان النسسبة المتبقية مسساهمة من طرف المواطنين بمبلغ ‪ 40‬أالف‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬اب‪-‬ر‬ ‫ك ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬رة‪ .‬وف‪-‬ي ج‪-‬ول‪-‬ة م‪-‬روري‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬م‪-‬ن‪-‬ا‬
‫دج لكل عائلة‪ ،‬والبقية من طرف شسركة «سسونلغاز»‪ ،‬حيث احتج بعضس‬ ‫الحدودية اأم الطبول والعيون‪ ،‬فيما‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬د ت‪-‬لك ال‪-‬م‪-‬ح‪-‬ط‪-‬ات ب‪-‬دءا م‪-‬ن‬
‫العناصسر من السسكان على المسساهمة الفردية كونها مرتفعة وليسست في‬ ‫’ ت‪-‬زال ظ‪-‬اه‪-‬رة ت‪-‬زوي‪-‬د ال‪-‬م‪-‬واط‪-‬نين‬ ‫ب‪- -‬ل‪- -‬دي ‪-‬ة ب ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬رة ال ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ور ن ‪-‬ح ‪-‬و اأم‬
‫مقدورهم‪ ،‬في حين اسستحسسنها معظم سسكان القرية البالغ عددهم أاكثر‬ ‫بالوقود بواسسطة الد’ء والصسهاريج‬
‫من ‪ 5000‬نسسمة كون المشسروع كان أاحد أاح‪Ó‬مهم ووضسع حدا لمعاناتهم‪،‬‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬ح ‪-‬ط ‪-‬ات ’ ت‪-‬ح‪-‬ت‪-‬رم ا’إج‪-‬راءات‬ ‫ال ‪-‬و’ئ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ال‪-‬ذي يصس‪-‬رح ب‪-‬اأن‬ ‫الطبول‪ ،‬حيث وجدنا اأن اأغلب تلك‬
‫أام‪-‬ا م‪-‬دي‪-‬ر سس‪-‬ون‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از ف‪-‬أاك‪-‬د أان نسسبة التغطية بالعلمة وصسلت إالى ‪ 99‬من‬ ‫م‪- -‬ت‪- -‬واصس‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ،‬رغ‪- -‬م م‪- -‬خ‪- -‬ال‪- -‬ف‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ذة ف‪-‬ي ه‪-‬ذا ال‪-‬م‪-‬ج‪-‬ال ل‪-‬درء‬ ‫مصسالحه اأشسعرت ا’أجهزة ا’أمنية‬ ‫ال‪-‬م‪-‬ح‪-‬ط‪-‬ات ت‪-‬ع‪ّ-‬ل‪-‬ق اأنابيب الضسخ في‬
‫ال‪-‬م‪-‬ئ‪-‬ة وه‪-‬ذا ب‪-‬ع‪-‬د دخ‪-‬ول مشس‪-‬روع ال‪-‬غ‪-‬از ال‪-‬ج‪-‬ارية أاشسغاله حيز الخدمة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬تشس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ات ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬مول بها في هذا‬ ‫ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ريب‪ ،‬م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل‬ ‫ب ‪-‬وج ‪-‬ود م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات م ‪-‬ج ‪-‬ه‪-‬ول‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬وم‬ ‫اإشسارة اإلى نفاد الوقود بينما تنشسط‬
‫الخاصس بتزويد حي ‪ 180‬مسسكن‪ ،‬فما بلغت نسسبة التغطية بالغاز على‬ ‫المجال‪ ،‬مما يدعو اإلى التسساوؤل عن‬ ‫تسس‪- -‬ج‪- -‬ي‪- -‬ل ف‪- -‬وري ’أرق‪- -‬ام ل‪- -‬وح ‪-‬ات‬ ‫بتزويد محطات الوقود في فترات‬ ‫ل ‪- -‬ي ‪ Ó- -‬م ‪- -‬ع اأصس ‪- -‬ح ‪- -‬اب السس‪- -‬ي‪- -‬ارات‬
‫صس‪ .‬بوشسامة‬ ‫مسستوى ولية سسطيف ‪ 96‬من المئة‪.‬‬ ‫وج ‪-‬ه ‪-‬ة ه‪-‬ذه ال‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬م‪-‬ح‪ّ-‬ول‪-‬ة ف‪-‬ي‬ ‫ال ‪-‬م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ري‪-‬ة وا’أج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ح‪-‬رم ال‪-‬م‪-‬واطنين من‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ونسس ‪-‬ي ‪-‬ة ف ‪-‬ي غ ‪-‬ي ‪-‬اب اأي رق ‪-‬اب ‪-‬ة‬
‫مشساركة ‪ 18‬ولية في ألبطؤلة ألجهؤية‬ ‫ظروف غامضسة ومشسبوهة‪.‬‬ ‫واحترام التسسقيف بضسخ ما قيمته‬ ‫ال ‪- -‬ت ‪- -‬زود ف ‪- -‬ي ال ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ار‪ ،‬واأن ت‪- -‬لك‬ ‫عليهم‪ ،‬وهذا ما يوؤكده اأيضسا المدير‬

‫للحسساب ألذهني بباتنة‬


‫اخ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬مت‪ ،‬مسس‪-‬اء أاول أامسس‪ ،‬ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة الجهوية للحسساب الذهني التي‬
‫سسكان حمام دباغ في ڤالمة يشستكؤن من ألعطشس وديؤن ألجزأئرية للمياه تقارب ‪ 104‬مليار‬
‫ن‪-‬ظ‪-‬مت ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬م‪-‬رك‪-‬ز ال‪-‬ثقافي ببلدية تازولت ولية باتنة‪.‬‬ ‫ب‪- -‬ل‪- -‬غت اإل‪- -‬ى غ‪- -‬اي ‪-‬ة ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ي ا’أول م ‪-‬ن السس ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫ڤ‪-‬ال‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ي م‪-‬ن ن‪-‬فسس ال‪-‬مشس‪-‬ك‪-‬لة‪ ،‬اأين اشستكى‬ ‫تشس‪-‬ه‪-‬د ع‪-‬دة اأح‪-‬ي‪-‬اء ب‪-‬ال‪-‬ج‪-‬وه‪-‬رة السسياحية حمام‬
‫النشساط عرف مشساركة أاكثر من ‪ 18‬ولية من بينها سسكيكدة وعنابة‬ ‫الجارية‪ 104 ‬مليار سسنتيم‪ ،‬منها ‪ 6٩‬مليار سسنتيم‬ ‫السس ‪-‬ك ‪-‬ان م ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬ذب ‪-‬ذب ال ‪-‬ح ‪-‬اصس‪-‬ل ف‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬زود‬ ‫دب ‪-‬اغ ف ‪-‬ي ڤ‪-‬ال‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ذ اأك‪-‬ث‪-‬ر م‪-‬ن اأسس‪-‬ب‪-‬وع‪ ،‬ح‪-‬ال‪-‬ة‬
‫وال‪-‬طارف وقسس‪-‬نطينة وأام ال‪-‬ب‪-‬واق‪-‬ي وسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف وال‪-‬مسس‪-‬يلة‪ ،‬حيث جاء‬
‫ال‪-‬نشس‪-‬اط ل‪-‬نشس‪-‬ر ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة السس‪-‬وروب‪-‬ان «ال‪-‬حسساب الذهني»‪ ،‬وكذا لتحفيز‬ ‫ديون منزلية‪ ،‬و‪ ٩‬م‪Ó‬يير سسنتيم اإدارية وتجارية‬ ‫بالمياه الصسالحة للشسرب‪ ،‬في الوقت الذي ندد‬ ‫ع ‪-‬طشس ح ‪-‬ادة ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ذب‪-‬ذب ال‪-‬ح‪-‬اصس‪-‬ل ف‪-‬ي‬
‫قدرات التركيز لدى المتدربين خاصسة أاوقات الدراسسة‪ ،‬ناهيك عن‬ ‫و‪ 13‬مليار سسنتيم ديون لدى البلديات و‪ 13‬مليار‬ ‫فيه سسكان بعضس ا’أحياء ا’أخرى بمدينة ڤالمة‬ ‫ت‪-‬زوي‪-‬د ه‪-‬ذه ا’أح‪-‬ي‪-‬اء السس‪-‬ك‪-‬نية بالمياه الصسالحة‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ادل ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي ب‪-‬ين مختلف وليات الشسرق الجزائري‪ .‬وتعد هذه‬ ‫سسنتيم خاصسة بالموؤسسسسات الصسناعية‪ ،‬وهو ما‬ ‫بقيام القائمين على خزانات المياه بفتح الماء‬ ‫للشسرب ’أسسباب ظلت مجهولة‪ .‬وتعتبر اأحياء ‪17‬‬
‫ال‪-‬خ‪-‬ط‪-‬وة ب‪-‬م‪-‬ث‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬داي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظيم بطولت محلية وجهوية وحتى‬ ‫اأرجعه مدير الوحدة اإلى‪ ‬تماطل وعزوف هوؤ’ء‬ ‫ل‪- -‬ت‪- -‬زوي‪- -‬د ال‪- -‬م‪- -‬واط‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ن ل ‪-‬ي ‪ Ó-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ط‪ ،‬داع ‪-‬ي ‪-‬ن‬ ‫اأكتوبر والبسساتين و‪ 100‬مسسكن و‪ 5‬جويلية و‪1٩‬‬
‫وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ي ه‪-‬ذا الشس‪-‬أان‪ ،‬حسس‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا ن‪ّ-‬وه ب‪-‬ه المنظمون بجمعية «صسهيب‬ ‫ال‪-‬زب‪-‬ائ‪-‬ن ع‪-‬ن تسس‪-‬دي‪-‬د ال‪-‬مسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات‪ ،‬م‪-‬م‪-‬ا جعل‬ ‫ال‪-‬مسس‪-‬وؤول‪-‬ي‪-‬ن اإل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ل‪-‬وضس‪-‬ع حد لمثل هذه‬ ‫مارسس والسسنقط‪ ،‬من بين اأكثر ا’أحياء تضسررا‬
‫لصسيل» على هامشس هذه البطولة التي انتهت بتوزيع الجوائز‬ ‫للجيل ا أ‬
‫على الفائزين وتسسليم ميداليات وشسهادات لبقية المشساركين تحفيزا‬ ‫ال‪-‬وح‪-‬دة تسس‪-‬ج‪-‬ل ع‪-‬ج‪-‬زا م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا اأث‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى توازنها‬ ‫التصسرفات من جهة‪ ،‬واإنهاء معاناة السسكان مع‬ ‫ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ت ‪-‬ذب ‪-‬ذب ال‪-‬ح‪-‬اصس‪-‬ل‪ ،‬رغ‪-‬م ق‪-‬ي‪-‬ام‬
‫لهم على العمل أاكثر لتطوير قدراتهم ومسستوياتهم‪ .‬سسميرة قيدوم‬ ‫بخصسوصس مواجهة التكاليف الخاصسة بعمليات‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬طشس م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة اأخ‪-‬رى‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة واأن‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫الجزائرية للمياه‪ ،‬بداية ا’أسسبوع‪ ،‬بتزويد بعضس‬
‫تصس ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ح ال ‪-‬تسس ‪-‬رب ‪-‬ات وت ‪-‬ج‪-‬دي‪-‬د وت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر ب‪-‬عضس‬ ‫اأبواب شسهر رمضسان‪ ،‬في الوقت الذي كشسف فيه‬ ‫ا’أحياء بالمياه‪ ،‬غير اأنها ‪-‬يقول السسكان‪ -‬كانت‬
‫مكتتبؤ مشسروع ‪ 474‬مسسكن تسساهمي بعلي منجلي‬ ‫الشس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ات‪ ،‬وك ‪-‬ذا اق ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬اء ال‪-‬ع‪-‬دادات ل‪-‬مسس‪-‬اي‪-‬رة‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ور ب‪-‬الشس‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬م‪-‬طلوب‪ ،‬موؤكدا عزم هيئته‬
‫م ‪-‬دي ‪-‬ر ال ‪-‬ج ‪-‬زائ ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه‪ ،‬م‪-‬وؤخ‪-‬را‪ ،‬ع‪-‬ن ع‪-‬دة‬
‫ع ‪-‬راق ‪-‬ي ‪-‬ل ح ‪-‬الت دون ت ‪-‬ق ‪-‬دي ‪-‬م خ ‪-‬دم ‪-‬ة م ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬زة‬
‫بكمية قليلة جدا‪ .‬معاناة السسكان مع العطشس‬
‫ه ‪-‬ذه ا’أي‪-‬ام ل‪-‬م ت‪-‬ن‪-‬حصس‪-‬ر ف‪-‬ي ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ح‪-‬م‪-‬ام دب‪-‬اغ‬
‫في قسسنطينة يشستكؤن من تأاخر أألشسغال‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى اسس‪-‬ت‪-‬رج‪-‬اع اأم‪-‬وال‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬وسسائل والسسبل‬
‫مسصعود مرابط‬ ‫الممكنة‪.‬‬
‫ل ‪-‬م ‪-‬واط ‪-‬ن ‪-‬ي ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة ال ‪-‬دي‪-‬ون ال‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ي‪-‬رة‬
‫المسستحقة لدى زبائن الجزائرية للمياه‪ ،‬والتي‬
‫وحدها‪ ،‬بل اإن هناك عدة اأحياء سسكنية اأخرى‬
‫ب‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ي ه‪-‬ل‪-‬يوبوليسس وعاصسمة الو’ية‬
‫اآ’جال القريبة‪ ،‬على الرغم من كون‬ ‫ط ‪-‬الب الم‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ون ف‪-‬ي مشسروع ‪474‬‬
‫أاغ‪-‬لب ال‪-‬م‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ن ي‪-‬ع‪-‬يشس‪-‬ون ظروفا‬
‫صس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ج‪-‬دا بسس‪-‬بب ن‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ات اإ’يجار‬
‫مسس‪-‬ك‪-‬ن تسس‪-‬اه‪-‬م‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬لي منجلي في‬
‫و’ي ‪-‬ة قسس ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬دي‪-‬ر ال‪-‬دي‪-‬ون‬ ‫أفتتاح قسسم لفئتي ألتريزوميا وألتؤّحد بمسسجد ووفد طبي يجري ‪ 8‬عمليات جرأحية بالبرج‬
‫ال ‪-‬م ‪-‬ت‪-‬راك‪-‬م‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ات‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬تسس‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬قاري وكذا‬ ‫ذّكر الوالي الحضسور بتسسجيل مشسروع إ’نجاز مركز‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع الصس‪-‬ح‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة بث‪Ó‬ث سسيارات إاسسعاف‬ ‫حل‪ ،‬بحر هذا اأ’سسبوع‪ ،‬وفد طبي رفيع المسستوى‬
‫ال‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ر م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال سس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬تهي عقود‬ ‫ال ‪-‬وال ‪-‬ي‪ ،‬ع ‪-‬ب ‪-‬د السس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع سس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دون‪،‬‬ ‫خاصس بهذه الفئة‪ ،‬والذي خصسصس له غ‪Ó‬ف مالي‬ ‫ج ‪-‬دي ‪-‬دة ف ‪-‬ي ان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار حصس ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى ف ‪-‬ي ال ‪-‬ق‪-‬ريب‬ ‫يتكون من البروفيسسور «لومال» والدكتور «بوسسار»‪،‬‬
‫إاي‪-‬ج‪-‬ار مسس‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن‪-‬تصس‪-‬ف ون‪-‬ه‪-‬اية‬ ‫بالتدخل العاجل لحل مشسكلة التأاخر‬ ‫ق ‪-‬دره ‪ 25‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬م اخ‪-‬ت‪-‬يار أارضسية‬ ‫العاجل‪ .‬وفي ذات الشسأان‪ ،‬فقد أاشسرف والي و’ية‬ ‫برفقة منسسق الوفد الدكتور «بلموهوب محمد عبد‬
‫السس‪- -‬ن‪- -‬ة ال‪- -‬ج‪- -‬اري‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ب ‪-‬دي ‪-‬ن ع ‪-‬دم‬ ‫ال‪-‬ح‪-‬اصس‪-‬ل ف‪-‬ي إات‪-‬م‪-‬ام المسساكن‪ .‬ومن‬ ‫مناسسبة في هذا الشسأان‪ ،‬كما يشسار كذلك إالى أان‬ ‫برج بوعريريج‪ ،‬بكوشس بن عمر‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬على‬ ‫الصس ‪-‬م ‪-‬د» ب ‪-‬و’ي‪-‬ة ب‪-‬رج ب‪-‬وع‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ج‪ ،‬قصس‪-‬د إاج‪-‬راء ‪8‬‬
‫اسستعدادهم لتجديد اإ’يجار بأاثمان‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬ن ال‪-‬م‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ين ضسمن مشسروع ‪474‬‬ ‫ق‪-‬ط‪-‬اع الصس‪-‬ح‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة ع‪-‬رف ت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا نوعيا من‬ ‫افتتاح قسسم خاصس موجه لفئة التريزوميا والتوحد‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ج‪-‬راح‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ق‪-‬دة ل‪-‬تشس‪-‬وه‪-‬ات ال‪-‬مسس‪-‬الك‬
‫ب ‪-‬اه‪-‬ظ‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي ال‪-‬وقت ال‪-‬ذي اق‪-‬ت‪-‬ربت‬ ‫مسسكن تسساهمي بالوحدة الجوارية‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ال ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق ‪ 26‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬خصسصس‪-‬ا ف‪-‬ي ج‪-‬ميع‬ ‫من ذوي ا’حتياجات الخاصسة على مسستوى مسسجد‬ ‫البولية والجهاز التناسسلي لفائدة اأ’طفال القادمين‬
‫مسساكنهم من ا’نتهاء‪ ،‬لو’ التماطل‬ ‫رق ‪-‬م ‪ 14‬ف‪-‬ي ت‪-‬وسس‪-‬ع‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬جلي‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬خصسصس ‪-‬ات ك ‪-‬دف ‪-‬ع ‪-‬ة أاول ‪-‬ى م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن ‪ 86‬منصسبا‬ ‫«أاب ‪-‬وب ‪-‬ك ‪-‬ر الصس ‪-‬دي ‪-‬ق» ال ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬واج‪-‬د ب‪-‬ح‪-‬ي ال‪-‬م‪-‬ح‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫من مختلف و’يات الوطن‪ ،‬حيث أان هذه الحا’ت‬
‫ال‪-‬ح‪-‬اصس‪-‬ل ال‪-‬ذي ي‪-‬ج‪-‬ه‪-‬لون سسببه لحد‬ ‫ب ‪-‬قسس ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬اخ‪-‬ت‪-‬ار ع‪-‬م‪-‬ال دي‪-‬وان‬ ‫م‪-‬ف‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ي ح‪-‬ي‪-‬ن سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬وزي‪-‬عهم على المرافق‬ ‫الجديدة بمدينة البرج‪ ،‬حيث أان هذا القسسم يضسم‬ ‫المسستعصسية يشسرف عليها أاطباء ذوو صسيت عالمي‬
‫السساعة‪ ،‬حسسب تعبيرهم‪ .‬المكتتبون‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬تسس‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ر ال‪-‬عقاري توجيه‬ ‫وال ‪-‬م ‪-‬ؤوسسسس ‪-‬ات ا’سس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة حسسب ال ‪-‬خ‪-‬ري‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫ح‪-‬والي ‪ 40‬ط‪-‬ف‪ Ó-‬م‪-‬ن ه‪-‬ذه ال‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬حتاج إالى‬ ‫ومعروفون‪ ،‬والتي تدخل في إاطار عمل تضسامني‬
‫وفي الرسسالة التي ُوجهت نسسخ منها‬ ‫رسس‪-‬ال‪-‬ة شس‪-‬ك‪-‬وى ل‪-‬مسس‪-‬ؤوول‪-‬ه‪-‬م المباشسر‬ ‫الصسحية بالو’ية‪ ،‬وهو ما سسيزرع اأ’مل في نفوسس‬ ‫ال ‪-‬رع ‪-‬اي ‪-‬ة ال ‪Ó-‬زم‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة وأان‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬م‪-‬ت‪-‬لك ق‪-‬درات‬ ‫وتطوعي تحت إاشسراف مديرية الصسحة والسسكان‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ات ال‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا م‪-‬دي‪-‬ر‬ ‫والوالي عبد السسميع سسعيدون تحوز‬ ‫سسكان الو’ية من خ‪Ó‬ل ما سسيقدمه هؤو’ء اأ’طباء‬ ‫معتبرة في مختلف المجا’ت‪ ،‬كما أان هذا القسسم‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة «الشس‪-‬ف‪-‬اء» من طرف أاطباء‬
‫«أاوب ‪-‬ي ‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ي» قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل‬ ‫«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ع‪-‬ل‪-‬ى نسس‪-‬خ‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫المتخصسصسون في التقليل من آا’م المرضسى خاصسة‬ ‫سسيسساهم بشسكل كبير في تطوير قدرات هذه الفئة‬ ‫أاخصس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن ضس‪-‬م‪-‬ن وف‪-‬د جمعية الشس فاء ال‪-‬جزائرية‬
‫الشس‪- -‬خصس ‪-‬ي ووضس ‪-‬ع ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اط ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫أاب‪-‬دى ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ون ال‪-‬ذي‪-‬ن سسبق لهم أان‬ ‫ح‪ .‬ع‬ ‫الفقراء منهم والغ‪Ó‬بة‪.‬‬ ‫من ذوي التحديات الخاصسة‪ ،‬وفي هذا الصسدد فقد‬ ‫ال ‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬دع‪-‬م م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‬
‫ال ‪- -‬ح‪- -‬روف م‪- -‬ع ك‪- -‬ل ال‪- -‬مسس‪- -‬ؤوول‪- -‬ي‪- -‬ن‬ ‫سس‪- -‬ددوا الشس ‪-‬ط ‪-‬ر اأ’ول ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة ‪60‬‬
‫ال‪-‬م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬ري‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى إان‪-‬ج‪-‬از ال‪-‬مشس‪-‬روع‬
‫ب‪-‬داي‪-‬ة م‪-‬ن مسس‪-‬ؤوول‪-‬ي دائ‪-‬رة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬
‫مليون سسنتيم امتعاضسهم الكبير من‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬أاخ‪-‬ر وال‪-‬ت‪-‬م‪-‬اط‪-‬ل ال‪-‬ذي ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ه‬ ‫إأقبال كبير للمؤأطنين للتدأوي بدودة ألعلق بعين لقرأج في سسطيف‬
‫ال‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬اري‪- -‬ة وصس ‪-‬و’ إال ‪-‬ى ال ‪-‬م ‪-‬رق ‪-‬ي‬ ‫المقاولة المكلفة بإانجاز المشسروع‪،‬‬ ‫ف ‪-‬ي م ‪-‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة سس‪-‬اح‪-‬رة ال‪-‬ج‪-‬م‪-‬ال ن‪-‬ظ‪-‬را ل‪-‬ت‪-‬وسس‪-‬ط‪-‬ه‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬ج‪ّ-‬م‪-‬ع ال‪-‬م‪-‬ائ‪-‬ي ال‪-‬م‪-‬ل‪-‬يء ب‪-‬ا’أح‪-‬راشس‪ ،‬ل‪-‬تصس‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ت ‪-‬ع‪-‬رف ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ع‪-‬ي‪-‬ن ل‪-‬ق‪-‬راج ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬دائ‪-‬رة ب‪-‬ن‪-‬ي‬
‫أامينة‪ .‬ب‬ ‫العقاري المعني‪.‬‬ ‫م ‪-‬ؤوك ‪-‬دي ‪-‬ن اسس ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ف‪-‬ي‬ ‫ال ‪-‬ج ‪-‬ب ‪-‬ال‪ ،‬وط ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ان ال ‪-‬بسس ‪-‬اط ا’أخضس‪-‬ر وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬وع‬ ‫ال‪-‬دي‪-‬دان ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬روف‪-‬ة ب‪-‬اسس‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ن‪-‬ح‪-‬و المناطق‬ ‫ورثي‪Ó‬ن بسسطيف‪ ،‬خ‪Ó‬ل الفترة الحالية‪ ،‬حركة‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ي ب‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬ي ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار اأن ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ال‪-‬م‪-‬وق‪-‬ع‬ ‫ال‪-‬مصس‪-‬اب‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬جسس‪-‬م ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬امتصساصس الدماء‬ ‫غير عادية بسسبب ا’إقبال الكبير من المواطنين‬
‫أزمة ماء خانقة منذ ‪ 3‬أسسابيع تؤؤرق سسكان‬ ‫وت‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ر ه‪-‬ي‪-‬اك‪-‬ل اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال قد تحوله اإلى مقصسد‬ ‫التي توصسف حسسب البعضس باأنها دماء فاسسدة‪،‬‬ ‫ال‪-‬واف‪-‬دي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن م‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف و’يات‬
‫يروج للسسياحة الع‪Ó‬جية بعين لقراج التي تحتاج‬ ‫حيث تتناوب الديدان من اأجل مواصسلة العملية‬ ‫الوطن‪ ،‬الذين يقصسدونها بغرضس التداوي طلبا‬
‫تمالؤسس في سسكيكدة‬ ‫اإل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف ال‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ات ال‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ت‪-‬ى‬ ‫اإل ‪-‬ى غ ‪-‬اي ‪-‬ة ان ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬يشس‪-‬ع‪-‬ر ’ح‪-‬ق‪-‬ا الشس‪-‬خصس‬ ‫للع‪Ó‬ج من ا’أمراضس التي يعانون منها‪ ،‬حيث يقع‬
‫وم‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬م م ‪-‬ن أاث ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه مصس ‪-‬اري ‪-‬ف‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬ان‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن أاح‪-‬ي‪-‬اء م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫تسس‪-‬اع‪-‬د ال‪-‬زوار ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬داوي‪ ،‬وت‪-‬وف‪-‬ر ل‪-‬ه‪-‬م كافة‬ ‫المريضس بكثير من ا’رتياح وحتى الشسفاء مما‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة مسس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ع ي‪-‬طلق عليه اسسم «حمام‬
‫الصسهاريج المتنقلة التي بلغ سسعرها‬ ‫تمالوسس غربي و’ية سسكيكدة‪ ،‬من‬ ‫المسستلزمات التي تسساعد على ضسمان راحتهم‪،‬‬ ‫كان يعانيه من اأمراضس‪ ،‬وهو ما تبرزه مداومة‬ ‫اإيبعاشس» الذي يتواجد بقرية لعزيب‪ ،‬والمعروف‬
‫ما بين ‪ 1000‬و‪ 1200‬دج للصسهريج‬ ‫أازم‪-‬ة ح‪-‬ادة ف‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬زود ب‪-‬ال‪-‬ماء منذ‬ ‫خ‪-‬اصس‪-‬ة واأن ه‪-‬ذه ال‪-‬م‪-‬واق‪-‬ع ه‪-‬ي ن‪-‬ادرة ح‪-‬ت‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫الكثيرين على زيارة هذا المكان كل سسنة‪ ،‬نظرا‬ ‫عنه في هذه الفترة من السسنة وتحديدا ما بين‬
‫الذي ُيجهل مصسدر مياهه‪ ،‬غير أان‬ ‫ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أاسس‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ع‪ ،‬ح‪-‬يث يجبر العديد‬ ‫المسستوى العالمي‪ ،‬على اعتبار اأن دودة العلق ’‬ ‫لما ’قوه من حسسن اسستقبال من طرف السسكان‬ ‫منتصسف شسهر اأفريل اإلى غاية نهاية شسهر ماي‪،‬‬
‫ال‪-‬ح‪-‬اج‪-‬ة ال‪-‬م‪-‬اسس‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ن إالى‬ ‫من المواطنين على البحث اليومي‬ ‫ت‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر اإ’ ف‪-‬ي اأم‪-‬اك‪-‬ن ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬معمورة‪ ،‬وهو‬ ‫واأيضسا التحسسن في صسحتهم‪ ،‬ليشسبه الكثير من‬ ‫ظهور ديدان يقال اإنها تسساعد في الع‪Ó‬ج من‬
‫الماء ت‪-‬ج‪-‬ب‪-‬ره‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى شسرائه‪ .‬هذه‬ ‫عن هذه المادة الحيوية‪ ،‬أاين باتت‬ ‫ا’أم ‪-‬ر ال ‪-‬ذي يسس ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ال ‪-‬ك ‪-‬ث ‪-‬ي ‪-‬ر م ‪-‬ن ا’ه ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ام‬ ‫ال‪-‬م‪-‬رضس‪-‬ى ه‪-‬ذا ا’أم‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ح‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ة ل‪-‬كنها بوسسائل‬ ‫مختلف ا’أمراضس وخاصسة المزمنة منها مثل داء‬
‫ال‪-‬وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ال ب‪-‬خصس‪-‬وصس‪-‬ها رئيسس‬ ‫معادلة صسعبة للعديد من الزوالية‬ ‫م‪ .‬غاوي‬ ‫والرعاية من طرف الجميع‪.‬‬ ‫طبيعية‪ ،‬ولعل ما زاد المكان اإقبا’‪ ،‬هو وقوعه‬ ‫المفاصسل‪ ،‬اأين يقوم المريضس بالدخول اإلى هذا‬
‫ال ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬إان‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ؤوق‪-‬ت‪-‬ة وإان ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الذين يبحثون عن الماء حتى في‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬زود ه‪- -‬ي بشس ‪-‬ك ‪-‬ل ي ‪-‬وم ‪-‬ي ل ‪-‬ك ‪-‬ل‬
‫اأ’ح ‪-‬ي‪-‬اء‪ ،‬رغ‪-‬م ق‪-‬ل‪-‬ة مصس‪-‬ادر ال‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه‬
‫ال ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة وب‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬ط‪-‬رق‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة‪ .‬ه‪-‬ذه ال‪-‬م‪-‬عاناة ندد بها‬
‫‪ 5‬رخصس أسستيرأد بعضسها للحؤم وألمؤز تحسسبا لشسهر رمضسان ألكريم في سسطيف‬
‫خاصسة للتجمعات السسكنية البعيدة‪،‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات‬ ‫ال‪-‬م‪-‬رج‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل ا’سس‪-‬تد’ل التي تتحدد‬ ‫الشسهر الذي يتميز سسنوًيا بـتغيرات عميقة في‬ ‫اسستفادت و’ية سسطيف من ‪ 5‬رخصس اسستيراد‬
‫لكن مصسالحه مسستعدة لتغطية كل‬ ‫السس ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ت‪-‬ى ت‪-‬لك ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬تشس ‪-‬اور م ‪-‬ع ك ‪-‬ل م ‪-‬ن ال ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات ال ‪-‬م ‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫السسلوك والعادات ا’سسته‪Ó‬كية للمواطنين عبر‬ ‫من طرف وزارة الف‪Ó‬حة لمتعاملين اقتصساديين‬
‫العجز بالصسهاريج إان تطلب اأ’مر‪،‬‬ ‫مقري البلدية والدائرة‪ ،‬إالى جانب‬ ‫وال ‪-‬مسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ن ووزارة ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ه‪-‬ذه‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع اأن ‪-‬ح ‪-‬اء ال ‪-‬وط ‪-‬ن اإل ‪-‬ى ج ‪-‬انب م ‪-‬م‪-‬ارسس‪-‬ات‬ ‫ينشسطون بالو’ية‪ ،‬وهي تدابير اتخذت لتعزيز‬
‫م ‪-‬ق‪-‬ل‪ Ó-‬م‪-‬ن ح‪-‬ج‪-‬م اأ’زم‪-‬ة ال‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات المحيطة‬ ‫ا’أسس‪-‬ع‪-‬ار ال‪-‬م‪-‬رج‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة بالمواد الف‪Ó‬حية المحلية‪،‬‬ ‫المضساربة بالنسسبة للتجار‪ ،‬اأما فيما تعلق بمادة‬ ‫ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ن السس‪-‬وق خ‪Ó-‬ل شس‪-‬ه‪-‬ر رمضس‪-‬ان‪ ،‬وال‪-‬م‪-‬تمثلة‬
‫التي يعانيها المواطنون‪.‬‬ ‫بمركز البلدية‪ ،‬حيث بات الجميع‬ ‫مثل البطاطا والطماطم والبصسل والثوم والجزر‬ ‫السس ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬د وم‪-‬واد ال‪-‬م‪-‬ط‪-‬ح‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ت‪-‬م ت‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ره‪-‬ا‬ ‫اأسس‪- -‬اسس ‪-‬ا ف ‪-‬ي اإج ‪-‬راءات اسس ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬راد ال ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ات‬
‫جمال بوالديسس‬ ‫ي ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ث‪-‬ون ع‪-‬ن ال‪-‬م‪-‬اء ف‪-‬ي ك‪-‬ل زاوي‪-‬ة‬ ‫والكوسسة والخسس‪ .‬وتهدف هذه ا’إجراءات اإلى‬ ‫ب ‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬رة ب‪-‬و’ي‪-‬ة سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬درت‬ ‫الغذائية كاللحوم وكذا رخصسة ’سستيراد فاكهة‬
‫تنظيم وتموين السسوق واإجراءات لتهدئة عمليات‬ ‫بحوالي ‪ 6320‬قنطار من الفرينة يوميا و‪5432‬‬ ‫الموز‪ ،‬وتتبع عملية التوزيع مراقبة السسعر الذي‬
‫أإعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرأء‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة وت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬اك‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة ومشس‪-‬ارك‪-‬ة‬
‫الجمعيات المهنية والمسستهلكين في ديناميكية‬
‫قنطار من السسميد‪ ،‬مما يلبي حاجيات الو’ية‬
‫بصس ‪-‬ف ‪-‬ة م ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ازة م ‪-‬ن دون تسس ‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل اأي ن‪-‬قصس اأو‬
‫يسسوق بيه المسستورد وشسبكات التوزيع والتخزين‪.‬‬
‫كما تم الشسروع في التحضسيرات لشسهر رمضسان‬
‫تعلم جريدة ‪ $‬قراءها أانه قد ” وضسع –ت تصسرفهم الرقم‬ ‫ا’إشس‪-‬راف وم‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة السس‪-‬وق خ‪-‬اصس‪-‬ة خ‪Ó-‬ل شس‪-‬ه‪-‬ر‬ ‫ت‪- -‬ذب‪- -‬ذب ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ا’أسس ‪-‬واق وال ‪-‬م ‪-‬ح ‪Ó-‬ت‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ري‪-‬م م‪-‬ن‪-‬ذ شس‪-‬ه‪-‬ر ج‪-‬ان‪-‬ف‪-‬ي ال‪-‬ف‪-‬ارط بغية تاأطير‬
‫‪ 3801‬لنشسر شسكاويهم ورسسائلهم ا‪Ÿ‬فتوحة‪.‬‬ ‫ريمة بوصصوار‬ ‫رمضسان الكريم‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬م اأيضس‪-‬ا اإق‪-‬رار اسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام ا’أسس‪-‬عار‬ ‫وم ‪-‬راق ‪-‬ب ‪-‬ة السس ‪-‬وق خ ‪Ó-‬ل الشس ‪-‬ه ‪-‬ر ال‪-‬فضس‪-‬ي‪ ،‬وه‪-‬و‬
‫‪11‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 30‬أافريل ‪ 2019‬الموافق ‪ 24‬شضعبان ‪ 1440‬ه ـ‬ ‫أإخبار إلغرب‬
‫رفع سسعة تخزين ‘ السسدود إا‪ 216 ¤‬مليون م‪ Î‬مكعب‬
‫‪ 4‬جرحى ‘ إصشطدإم ب‪ Ú‬سشيارت‪ Ú‬سشياحيت‪ ‘ Ú‬سشعيدة‬
‫تسسبب حادث مرور‪ ،‬صسباح أمسس‪ ‘ ،‬أربعة جرحى ت‪Î‬أوح أعمارهم ب‪14 Ú‬‬
‫و‪ 46‬سسنة‪ ،‬وذلك إأثر أصسطدأم ب‪ Ú‬سسيارت‪ Ú‬سسياحيت‪ Ú‬من نوع «ڤولف ‪»7‬‬
‫و»هيوندأي» با÷سسر ألوأقع ب‪ Ú‬حي ألنصسر أ‪Ÿ‬ؤودي إأ‪ ¤‬أو’د خالد‪ ،‬وقد ”‬
‫ن‪-‬ق‪-‬ل أ÷رح‪-‬ى‪ ‘ ‬وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬رج‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف أع‪-‬وأن أ◊م‪-‬اية أ‪Ÿ‬دنية إأ‪¤‬‬
‫إلششروع ‘ إزإلة ‪ 8‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬م‪ Î‬مكعب من إألوحال من‬
‫مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أ’سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ا’ت أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة أ÷رأح‪-‬ية ‪Ã‬سستشسفى «أحمد مدغري»‬
‫’ولية خاصسة ألطفل صساحب ‪ 14‬سسنة ألذي‬ ‫’سسعافات أ أ‬ ‫بسسعيدة‪ ،‬لتلقي أ إ‬
‫ي‪--‬ع‪--‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن ب‪-‬عضس أل‪-‬كسس‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى أل‪-‬رج‪-‬ل أل‪-‬يسس‪-‬رى حسسب مصس‪-‬در‬
‫أسس‪--‬تشس‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ف‪-‬ت‪-‬حت أ‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح أ‪ı‬تصس‪-‬ة –ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا ‘ أ◊ادث ‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ة‬
‫سشدي بوحنيفية وفرقوق ‘ معسشكر‪ ‬‬
‫أ‪.‬جوأدي‬ ‫م‪Ó‬بسساته‪.‬‬
‫سسيتم قريبا ألشسروع ‘ أإزألة ‪ 8‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬م‪ Î‬مكعب من‪ ‬أ’أوحال من سسدي بوحنيفية وفرقوق بو’ية معسسكر‪ ،‬حسسب‬
‫ترحيل ‪ 186‬عائلة إ‪ ¤‬مسشاكن جديدة لسشعيدة‬ ‫مدير‪ ‬أ‪Ÿ‬وأرد أ‪Ÿ‬ائية‪.‬‬
‫أشسرفت‪ ،‬صسباح أمسس‪ ،‬سسلطات و’ية سسعيدة على عملية ترحيل ‪ 186‬عائلة‬ ‫بشضكل شضبه كامل‪ .‬كما سضجلت وزارة‬ ‫طوبال‪.‬ع‬
‫م‪-‬ن ح‪-‬ي ب‪-‬وخ‪-‬رصس أل‪-‬قصس‪-‬دي‪-‬ري إأ‪ ¤‬مسس‪-‬اك‪-‬ن ج‪-‬دي‪-‬دة ت‪-‬توفر على ‪fl‬تلف‬ ‫ال‪- -‬ري وا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائ‪- -‬ي ‪-‬ة مشض ‪-‬روع ‪-‬ا‬
‫ضس‪-‬روري‪-‬ات أ◊ي‪-‬اة ب‪-‬ح‪-‬ي أ‪Û‬اه‪-‬د ب‪-‬ن دي‪-‬دة ‪fl‬ل‪-‬وف ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬كحلة ‘‬ ‫ثالثا لصضالح القطاع بو’ية معسضكر‬
‫سسعيدة‪ ،‬وحسسب أ‪Ÿ‬دير ألعام لديوأن أل‪Î‬قية وألتسسي‪ Ò‬ألعقاري بسسعيدة‪،‬‬ ‫وأاوضض‪-‬ح‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي ع‪-‬وق‪-‬ار‪ ،‬أان ال‪-‬وكالة‬
‫’و‪ ¤‬من برنامج ترحيل ‪ 841‬عائلة تسسكن‬ ‫‪fi‬مد حليمي‪ ،‬فإانها أ‪Ÿ‬رحلة أ أ‬
‫يخصس القضضاء على التسضربات بسضد‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬لسض ‪-‬دود وال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬وي ‪Ó-‬ت‬
‫’يلة للسسقوط ‪Ã‬ختلف أحياء أ‪Ÿ‬دينة‪ ،‬منها‬ ‫بالقصسدير وأ‪Ÿ‬سساكن ألهشسة أ آ‬ ‫الشض ‪-‬رف‪-‬ة‪ .‬وي‪-‬ت‪-‬م ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا ا’ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن‬ ‫سضتشضرع قريبا ‘ رفع سضعة تخزين‬
‫ظهر ألشسيح وألسسرسسور‪ .‬من جهة أخرى‪ ،‬فقد ع‪ È‬أ‪Ÿ‬سستفيدون عن فرحتهم‬ ‫ال‪- -‬دراسض‪- -‬ات ال‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة وا‪Ÿ‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫السض ‪-‬دود ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة م ‪-‬عسض ‪-‬ك ‪-‬ر م ‪-‬ن ‪206‬‬
‫ألكب‪Ò‬ة لذأت ألعملية بعد غ‪ Í‬دأم أك‪ Ì‬من عشسريت‪ ،Ú‬كما سستتلوأ ذأت‬ ‫ل‪Ó- -‬ن‪- -‬ط‪Ó- -‬ق ‘ اأ’شض‪- -‬غ‪- -‬ال ل‪- -‬وق‪- -‬ف‬
‫ألعملية برنامج إأسسكان يفوق ألف‪ Ú‬عائلة ‘ أ‪Ÿ‬سستقبل ألقريب‪.‬‬ ‫م ‪- -‬ل ‪- -‬ي‪- -‬ون م‪ Î‬م‪- -‬ك‪- -‬عب ح‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬ا إا‪¤‬‬
‫أ‪.‬جوأدي‬ ‫ال ‪- -‬تسض ‪- -‬رب ‪- -‬ات ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي ت‪- -‬ؤوث‪- -‬ر ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫‪ 216‬مليون م‪ Î‬مكعب ع‪ È‬مشضاريع‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه ا‪ı‬زن‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ذا السض‪-‬د‪،‬‬ ‫سض‪- -‬ج‪- -‬ل‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا وزارة ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫رخصص إسشتثنائية للناقل‪ Ú‬إ‪ÿ‬وإصص للعمل لي‪Ó‬‬ ‫وال ‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه ج‪-‬زء ك‪-‬ب‪ Ò‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا لسض‪-‬ق‪-‬ي ا‪Ù‬اصض‪-‬يل‪ ‬الف‪Ó‬حية‬
‫لصض ‪-‬ال ‪-‬ح ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪ .‬وتشض ‪-‬رف ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة‬
‫خ‪Ó‬ل رمضشان ‘ سشعيدة‬ ‫بسضهل سضيڤ‪ .‬وتتوفر و’ية معسضكر‬
‫ا‪Ÿ‬ذكورة ‪-‬حسضب نفسس ا‪Ÿ‬سضؤوول‪-‬‬
‫على تنفيذ مشضروع إ’زالة ‪ 5‬م‪Ó‬ي‪Ú‬‬
‫دعت مصسالح مديرية ألنقل بو’ية سسعيدة ألناقل‪ Ú‬أ‪ÿ‬وأصس ألرأغب‪‘ Ú‬‬ ‫على ‪ 5‬سضدود تبلغ طاقتها التخزينية‬ ‫م‪ Î‬م‪- -‬ك ‪-‬عب م ‪-‬ن اأ’وح ‪-‬ال م ‪-‬ن سض ‪-‬د‬
‫ألنشساط لي‪ Ó‬خ‪Ó‬ل سسهرأت شسهر رمضسان أ‪Ÿ‬عظم ألتقرب إأ‪ ¤‬ذأت أ‪Ÿ‬صسالح‬ ‫ا◊ال ‪-‬ي‪-‬ة ‪ 206‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ون م‪ Î‬م‪-‬ك‪-‬عب‪،‬‬ ‫ب‪-‬وح‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ” ا’ن‪-‬ت‪-‬هاء من‬
‫للحصسول على رخصس أسستثنائية تسسمح لهم بالعمل‪ ،‬وذلك بنقل أ‪Ÿ‬وأطن‪Ú‬‬ ‫إازالة ‪ 6‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬م‪ Î‬مكعب سضمحت مليون م‪ Î‬مكعب من اأ’وحال من ط‪-‬اق‪-‬ة ‪ ‬ت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن‪-‬ه ح‪-‬ال‪-‬يا عن ‪ 1‬مليون أاه‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا سض‪-‬د وي‪-‬زغت ب‪-‬ط‪-‬اقة تخزين‬
‫’جل أ’سستفادة من أل‪È‬أمج‬ ‫’فطار أ‬‫وألعائ‪Ó‬ت إأ‪ ¤‬عاصسمة ألو’ية بعد أ إ‬
‫’خرى ألتي سسطرتها‬‫’نشسطة ألرمضسانية أ أ‬‫أل‪Î‬فيهية وألدينية و‪fl‬تلف أ أ‬ ‫ب ‪-‬رف ‪-‬ع ط ‪-‬اق ‪-‬ة ت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن السض‪-‬د إا‪ 34 ¤‬سض ‪- -‬د ف ‪- -‬رق‪- -‬وق‪ ،‬ح‪- -‬يث ” ت‪- -‬نصض‪- -‬يب م‪ Î‬مكعب‪ ،‬بعدما كانت تقدر بـ‪ 17‬تصضل إا‪ 94 ¤‬مليون م‪ Î‬مكعب وسضد‬
‫مصس‪-‬ال‪-‬ح م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬رح أ÷ه‪-‬وي سس‪Ò‬أط ب‪-‬وم‪-‬دي‪-‬ن ومديرية‬ ‫الورشضة لتنطلق اأ’شضغال قريبا على مليون م‪ Î‬مكعب قبل تعرضس هذه الشض‪- -‬رف‪- -‬ة بسض‪- -‬ع ‪-‬ة ‪ 70‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ون م‪Î‬‬ ‫مليون م‪ Î‬مكعب‪.‬‬
‫ألشسؤوون ألدينية وغ‪Ò‬ها‪ ،‬وهذأ إأ‪ ¤‬غاية سساعات متأاخرة من ألليل‪ ،‬وهذأ‬ ‫وسض‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ مشضروع ثان إ’زالة ‪ 3‬مسض‪- - -‬ت‪- - -‬وى السض ‪- -‬د ال ‪- -‬ذي ’ ت ‪- -‬زي ‪- -‬د ا‪Ÿ‬نشض‪-‬أاة م‪-‬ن‪-‬ذ ع‪-‬دة سض‪-‬ن‪-‬وات ل‪-‬لتوحل مكعب‪ .‬‬
‫لتوسسيع ألتغطية ‘ ألنقل‪ ،‬وقد لقيت ذأت أ‪Ÿ‬بادرة أسستحسسانا لدى سسكان‬
‫أ‪Ÿ‬ناطق ألريفية وألنائية‪.‬‬
‫أ‪.‬جوأدي‪ ‬‬ ‫لداء مهامهم‬
‫طالبوا بحماية ا‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬وتوف‪ Ò‬جو آامن أ‬
‫توقيف مروج‪ Ú‬للمؤوثرإت إلعقلية وحجز‪ ‬كمية‬ ‫عمال إ‪Ÿ‬ندوبية إلبلدية بوسشط بششار يضشربون عن إلعمال‬
‫من هذه إلسشموم ‘ معسشكر‬ ‫تذمرا واسضتياء لدى عدد كب‪ Ò‬من‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دى ع‪-‬دده‪-‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬واط‪- - -‬ن‪ Ú‬ح‪- - -‬رق ا‪Ÿ‬صض ‪- -‬ل ‪- -‬ح ‪- -‬ة‬ ‫شض‪- -‬ه‪- -‬دت‪ ‬ا‪Ÿ‬ن‪- -‬دوب‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬ب‪- -‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬
‫“كنت فرق ألشسرطة ألقضسائية بأامن و’ية معسسكر‪ ،‬من وضسع حد لنشساط‬ ‫ا‪Ÿ‬واط‪- - -‬ن‪ Ú‬ال‪- - -‬ذي‪- - -‬ن ت ‪- -‬ع ‪- -‬ط ‪- -‬لت‬ ‫الث‪Ó‬ث‪ ‘ ،Ú‬ح‪ Ú‬ع‪ È‬الكث‪ Ò‬عن‬ ‫مسضتعو’ مادة البنزين رغم تدخل‬ ‫ا‪ı‬صضصض ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬اق‪-‬ة ال‪-‬رم‪-‬ادي‬
‫مروج‪ Ú‬للمؤوثرأت ألعقلية يبلغان من ألعمر ‪ 23‬و‪ 30‬سسنة وحجز كمية من‬ ‫مصض ‪-‬ا◊ه ‪-‬م‪ ،‬وت ‪-‬ف ‪-‬اج‪-‬اأوا صض‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫سضخطهم جراء الوضضعية الكارثية‬ ‫اأحد اأعوان الوقاية وا’أمن‪ ،‬واأفاد‬ ‫ورخصض‪-‬ة السض‪-‬ي‪-‬اق‪-‬ة ب‪-‬بشض‪-‬ار‪ ‬اإضضرابا‬
‫هذه ألسسموم “ثلت ‘ ‪ 19‬قرصسا مهلوسسا‪ ،‬إأضسافة إأ‪ ¤‬سس‪Ó‬ح أبيضس ‪fi‬ظور‬
‫ومبالغ مالية من عائدأت عملية أل‪Î‬ويج‪ ،‬إأثر عمليتي مدأهمة ‪Ã‬دينة‬ ‫ه‪-‬ذا ا’إث‪-‬ن‪ Ú‬بشض‪-‬ب‪-‬اب‪-‬يك ا‪Ÿ‬ندوبية‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي اآلت اإل ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬صض‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫ه‪- - -‬وؤ’ء ا‪Ÿ‬وظ‪- - -‬ف‪ Ú‬ب‪- - -‬اأن ح ‪- -‬ادث‬ ‫للعمال‪ ،‬وذلك احتجاجا على ما‬
‫معسسكر‪ ،‬حيث “كنت عناصسر فرقة مكافحة أ‪ı‬درأت با‪Ÿ‬صسلحة ألو’ئية‬ ‫من دون موظف‪ .Ú‬اإ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬وبعد‬ ‫ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي تشض ‪- -‬ه ‪- -‬د ضض ‪- -‬غ‪- -‬ط‪- -‬ا ك‪- -‬ب‪Ò‬ا‬ ‫ا’ع ‪-‬ت ‪-‬داء ج‪-‬اء ب‪-‬ع‪-‬د اإخ‪-‬ط‪-‬ار اأح‪-‬د‬ ‫اأكده موظفوا هذه ا‪Ÿ‬ندوبية التي‬
‫للشسرطة ألقضسائية من توقيف شسخصس يبلغ من ألعمر ‪ 23‬سسنة‪ ،‬إأثر دوريات‬ ‫ا◊ديث اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬وظ ‪- - - - - - - - - - - - - - - - -‬ف‪Ú‬‬ ‫ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اره‪-‬ا ا‪Ÿ‬صضلحة التي تشضهد‬ ‫ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬رفضس م‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬ط‪-‬اقته‬ ‫ت‪- -‬ع‪- -‬رف اإق ‪-‬ب ‪-‬ا’ ك ‪-‬ب‪Ò‬ا م ‪-‬ن ط ‪-‬رف‬
‫ع‪ È‬شسوأرع أ‪Ÿ‬دينة‪ ،‬أين لفت أنتباههم أ‪Ÿ‬شستبه فيه ليتم توقيفه وإأخضساعه‬ ‫ا‪Ÿ‬ضض ‪-‬رب‪ ،Ú‬ع‪-‬ل‪-‬مت «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ب‪-‬اأن‬ ‫ي ‪- -‬وم ‪- -‬ي‪- -‬ا ط‪- -‬واب‪ Ò‬ط‪- -‬وي‪- -‬ل‪- -‬ة اأم‪- -‬ام‬ ‫الرمادية نتيجة البحث والتدقيق‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن‪ Ú‬م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف و’ي ‪-‬ات‬
‫لعملية ألتلمسس أ÷سسدي‪ ،‬أين ضسبط متلبسسا بحيازة ‪ 11‬قرصسا مهلوسسا ومبلغ‬
‫ما‹ حول إأثرها إأ‪ ¤‬مقر ألفرقة للتحقيق معه حول ألفعل أ‪Ÿ‬نسسوب إأليه‪،‬‬ ‫رئيسضة ا‪Ÿ‬صضلحة تنقلت اإ‪ ¤‬مقر‬ ‫شض ‪-‬ب ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬دم خ‪-‬دم‪-‬ات‬ ‫ا’أم‪- -‬ر ال‪- -‬ذي ‪ ⁄‬يسض‪- -‬تسض‪- -‬غ‪- -‬ه ه ‪-‬ذا‬ ‫ال ‪- - -‬وط ‪- - -‬ن‪ ،‬ح ‪- - -‬يث اأف ‪- - -‬اد ب‪- - -‬عضس‬
‫’من أ◊ضسري ألثا‪Ê‬‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا “ك‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ف‪-‬رق‪-‬ة ألشس‪-‬رط‪-‬ة أل‪-‬قضسائية با أ‬ ‫ال‪-‬و’ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬را م‪-‬فصض‪Ó‬‬ ‫ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬اإج‪-‬راءات ب‪-‬ي‪-‬ع ل‪-‬لسضيارات‬ ‫ا’أخ‪ Ò‬الذي حاول ‘ بداية ا’أمر‬ ‫ا‪Ÿ‬وظ ‪- -‬ف‪ Ú‬م ‪- -‬ن ال ‪- -‬ذي ‪- -‬ن –دثت‬
‫‪Ã‬عسسكر‪ ،‬من توقيف مروج آأخر للمؤوثرأت ألعقلية يبلغ من ألعمر ‪ 30‬سسنة‪،‬‬ ‫اأم‪- -‬ام ا‪Ÿ‬سض‪- -‬وؤول ا’أول ب‪- -‬ال‪- -‬و’ي‪- -‬ة‬ ‫وب‪- -‬ط‪- -‬اق ‪-‬ة ا‪Ÿ‬راق ‪-‬ب ‪-‬ة وال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة‬ ‫اأخذ البطاقة بالقوة‪ ،‬ليعود حسضب‬ ‫اإليهم ‪ ،$‬باأن قرار الدخول‬
‫بعد أسستغ‪Ó‬ل معلومات حول نشساطه ‘ ترويج هذه ألسسموم بحي أ‪Ù‬طة‪،‬‬
‫ليتم أل‪Î‬صسد له وتوقيفه متلبسسا بحيازة ‪ 8‬أقرأصس مهلوسسة ومبلغ ما‹‪،‬‬ ‫ح ‪-‬ول وضض ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ال ا‪Ÿ‬ن‪-‬دوب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الرمادية ورخصضة السضياقة‪ ،‬زيادة‬ ‫شض‪- - -‬ه‪- - -‬ادات ا‪Ÿ‬وظ ‪- -‬ف‪ Ú‬م ‪- -‬ه ‪- -‬ددا‬ ‫‘ اإضض ‪-‬راب ج ‪-‬اء ن ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة م‪-‬ا ب‪-‬ات‬
‫إأضس‪-‬اف‪-‬ة إأ‪ ¤‬سس‪Ó-‬ح أب‪-‬يضس ‪fi‬ظ‪-‬ور‪ ،‬أ‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬يهما أ‚ز ضسدهما إأجرأءين‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي‪-‬ن ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا ب‪-‬ت‪-‬وف‪Ò‬‬ ‫ع ‪-‬ن شض ‪-‬ب ‪-‬اك‪“ Ú‬ت اإضض ‪-‬اف ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا‪،‬‬ ‫باإحراق ا‪Ÿ‬كاتب مسضتعم‪ Ó‬مادة‬ ‫يتعرضس له موظفوها من حا’ت‬
‫قضسائي‪ Ú‬ثم قدما أمام ألعدألة ‪Ù‬اكمتهما‪.‬‬ ‫ا’أمن لتمكنيهم من اأداء مهامهم‬ ‫م ‪-‬وؤخ ‪-‬را‪Ã ،‬ح ‪-‬ي ‪-‬ط ا‪Ÿ‬ن‪-‬دوب‪-‬ي‪-‬ة ”‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ن‪-‬زي‪-‬ن‪ ‘ .‬ه‪-‬ذا السض‪-‬ي‪-‬اق‪ ،‬نشض‪Ò‬‬ ‫السضب والشض ‪-‬ت ‪-‬م ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪-‬ك‪-‬اد ت‪-‬ك‪-‬ون‬
‫عيسسى بوعزة‪ ‬‬ ‫وسضط ظروف جيدة‪.‬‬ ‫ت ‪-‬خصض ‪-‬يصض ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ‪Ÿ‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ط ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫اإ‪ ¤‬اأن ا◊ادث‪ ،‬خ ‪-‬ل‪-‬ف اسض‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ارا‬ ‫يومية‪ ،‬زيادة عن ا’عتداءات التي‬
‫تأاخر إ‚از مششاريع حي إألم‪ Ò‬عبد إلقادر ‘‬ ‫ن‪.‬مازري‬ ‫ا’أراضض‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث خ‪-‬ل‪-‬ف‪ ‬ا’إضض‪-‬راب‬ ‫كب‪Ò‬ا ‘ وسضط موظفي ا‪Ÿ‬ندوبية‬ ‫ك ‪- - -‬ان اآخ ‪- - -‬ره ‪- - -‬ا ‪fi‬اول ‪- - -‬ة اأح‪- - -‬د‬
‫رفعوا رسسالة اسستغاثة لوا‹ وليتهم يناشسدونها التدخل‪ ‬‬
‫سشيدي بلعباسص يث‪ Ò‬إسشتياء إلسشكان ‪ ‬‬
‫’م‪ Ò‬عبد ألقادر وأ‪Ÿ‬عروف بالڤرأبة ‘ وسسط‬ ‫يعيشس سسكان أ◊ي ألعتيد أ أ‬
‫مدينة سسيدي بلعباسس‪ ،‬حالة غضسب وسسخط شسديدين على مصسالح ألبلدية‬
‫سشكان دوإر إلرحايلية ببلدية بلعسشل بوزڤزة ‪fi‬رومون من إلكهرباء ‘ غليزإن‪ ‬‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬أاخ‪-‬رة ‪-‬حسس‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‪ ‘ -‬أ’ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن مشساريع إأعادة أ’عتبار لهذأ ألتجمع‬ ‫ا‪Ÿ‬عنية‪ ،‬للتعجيل بربط مسضاكنهم‬ ‫يضضيفون‪ ،-‬وكلما اشضتكوا يقال لهم‬ ‫«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬م‪-‬وؤك‪-‬دي‪-‬ن اأن م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬سض‪-‬ك‪-‬ان دوار ال‪-‬رح‪-‬ايلية اأحد‬
‫ألسسكني ألقد‪ Ë‬أ‪Ÿ‬نطلقة منذ شسهر أوت أ‪Ÿ‬اضسي‪ .‬بسسبب ألوضسعية ألكارثية‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬ذه الضض‪-‬روري‪-‬ات‪ .‬وم‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫«اصض‪È‬وا»‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا اأن م ‪-‬ع ‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ‘‬ ‫مسض ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬رة م ‪-‬ن ‪-‬ذ اأك‪ Ì‬م ‪-‬ن عشض ‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫م‪-‬داشض‪-‬ر ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬عسض‪-‬ل بوزڤزة ‘‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ي آأل إأل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أ◊ي ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة أل‪-‬غ‪-‬بار وأ◊فر‪‡ ،‬ا شسل حركة ألتنقل سسوأء‬
‫ب‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة لسس‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ي ألسس‪-‬ي‪-‬ارأت أو ح‪-‬ت‪-‬ى أل‪-‬رأجل‪ ،Ú‬وقد أعرب ألسسكان عن‬ ‫مصض ‪- - -‬ال ‪- - -‬ح ب‪- - -‬ل‪- - -‬دي‪- - -‬ة ب‪- - -‬ل‪- - -‬عسض‪- - -‬ل‬ ‫ه‪- -‬ذا ا‪Û‬م‪- -‬ع السض‪- -‬ك‪- -‬ن‪- -‬ي ال‪- -‬ك ‪-‬ب‪Ò‬‬ ‫ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ح‪-‬اصض‪-‬رت‪-‬ه‪-‬م ا’أوحال‬ ‫ا÷ه‪- -‬ة الشض‪- -‬م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ع ‪-‬اصض ‪-‬م ‪-‬ة‬
‫أسستيائهم ألعميق من ألظروف أ‪Ÿ‬زرية ألتي يعيشسونها بأاك‪Œ È‬مع سسكني‬ ‫ب‪- -‬وزڤ‪- -‬زة‪ ،‬اأك‪- -‬دت اأن ك‪- -‬ل م ‪-‬ط ‪-‬الب‬ ‫’زالت م‪- -‬ت‪- -‬واصض‪- -‬ل‪- -‬ة م‪- -‬ع ظ‪- -‬اه‪- -‬رة‬ ‫شض ‪-‬ت‪-‬اء وخ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ا’أت‪-‬رب‪-‬ة وال‪-‬غ‪-‬ب‪-‬ار‬ ‫ال ‪- -‬و’ي ‪- -‬ة غ ‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬زان‪ ،‬م‪- -‬ن ع‪- -‬دي‪- -‬د‬
‫’شسغال‬‫منذ أشسهر‪ ،‬حيث تتضساعف معاناتهم مع ألضسجيج وألفوضسى أ‪Ÿ‬رأفقة أ‬ ‫هوؤ’ء السضكان مسضجلة‪ ،‬و” اإعداد‬ ‫ا÷ري وراء قارورات البوتان التي‬ ‫صض ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا‪ ،‬بسض ‪-‬بب ح ‪-‬ال ‪-‬ة ال ‪-‬ط ‪-‬رق‪-‬ات‬ ‫النقائصس التي حولت حياتهم اإ‪¤‬‬
‫‪Œ‬دي‪-‬د شس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات ألصس‪-‬رف ألصس‪-‬ح‪-‬ي وأ‪Ÿ‬ي‪-‬اه ألشس‪-‬روب‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي أط‪-‬لقتها مصسالح‬
‫’ضسافية‬ ‫ألبلدية بقيمة مالية ‪Œ‬اوزت ألـ‪ 4.5‬مليار سسنتيم من ميزأنيتها أ إ‬ ‫ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ها‪ ،‬وقدمت منذ‬ ‫اأره‪- -‬ق‪- -‬ت‪- -‬ه ‪-‬م واأف ‪-‬رغت ج ‪-‬ي ‪-‬وب ‪-‬ه ‪-‬م‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ه‪Î‬ئة جدا‪ ،‬وضضع انعكسس سضلبا‬ ‫جحيم وهم ‘ ا’ألفية الثالثة‪ ،‬و‪⁄‬‬
‫’مر‬‫’شسغال ‪ ⁄‬تنته بعد‪ ،‬أ أ‬ ‫لسسنة ‪ ،2008‬شسهر أوت أ‪Ÿ‬نصسرم‪ ،‬إأ’ أن هذه أ أ‬ ‫م‪- - -‬دة ‪Ÿ‬صض‪- - -‬ال ‪- -‬ح ال ‪- -‬و’ي ‪- -‬ة‪ ،‬وه ‪- -‬م‬ ‫’سض ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ‘ فصض ‪-‬ل الشض ‪-‬ت ‪-‬اء‪ ،‬ال‪-‬ذي‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى اأب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬ت‪-‬مدرسض‪ Ú‬خ‪Ó‬ل‬ ‫يشض ‪-‬ف‪-‬ع ل‪-‬ه‪-‬م م‪-‬وق‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ق‪-‬ريب م‪-‬ن‬
‫أل‪-‬ذي أث‪-‬ار أم‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اضس ألسس‪-‬ك‪-‬ان أل‪-‬ذي دع‪-‬وأ مصس‪-‬ال‪-‬ح ألدأئرة إأ‪ ¤‬ألتعجيل ‘‬ ‫ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬رون ا‪Ÿ‬واف‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬يها‪ ،‬حيث‬ ‫يشض‪- -‬ه ‪-‬د ك‪Ì‬ة ال ‪-‬ط ‪-‬لب ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬غ ‪-‬از‬ ‫ت ‪-‬وج ‪-‬ه ‪-‬ه ‪-‬م اإ‪ ¤‬م ‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د ال‪-‬دراسض‪-‬ة‪،‬‬ ‫عاصضمة الو’ية غليزان ‘ حصضول‬
‫’شسغال ‘ أقرب وقت ‡كن‪ ،‬خاصسة مع أق‪Î‬أب شسهر رمضسان‪،‬‬ ‫‪Œ‬سسيد هذه أ أ‬ ‫م‪-‬ي‪-‬زان‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ’ تسضمح بتنفيذ‬ ‫‪Ÿ‬ق‪-‬ارع‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ر الشض‪-‬دي‪-‬د‪ ،‬وح‪-‬ل‪-‬مهم‬ ‫وكذا الرجوع ‘ ا‪Ÿ‬سضاء لبيوتهم‪،‬‬ ‫›معهم السضكا‪ Ê‬الكب‪ Ò‬على حقه‬
‫أين تزدهر فيه ألتجارة ‘ هذأ ألتجمع ألسسكني ألذي يكون قبلة للعائ‪Ó‬ت‬
‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬وزة ’ق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ألسس‪-‬ل‪-‬ع م‪-‬ن خضس‪-‬ر وفوأكه‪ ،‬وحتى م‪Ó‬بسس بسسبب‬ ‫ا‪Ÿ‬شض ‪-‬اري ‪-‬ع الضض ‪-‬خ ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬خصض ‪-‬وصض ‪-‬ا‬ ‫بوصضول غاز ا‪Ÿ‬دينة ’زال موؤج‪،Ó‬‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ام ‪-‬ت ‪Ó-‬أت ه ‪-‬ذه ال‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات‬ ‫من برامج التنمية‪ ،‬ف‪ Ó‬طرقات و’‬
‫’سس‪-‬ع‪-‬ار أ‪Ÿ‬ن‪-‬خ‪-‬فضس‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ك‪-‬ل م‪-‬ن سس‪-‬وق أ◊ف‪-‬رة وسس‪-‬وق ألقرأبة‪.‬‬ ‫أ أ‬ ‫مشض ‪-‬روع شض ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ه‪ ،Ò‬ال ‪-‬ذي‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا –دث السض ‪-‬ك ‪-‬ان ع ‪-‬ن اف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ار‬ ‫ب ‪-‬ال‪È‬ك وا‪Ÿ‬سض ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ع‪-‬ات‪ ،‬واأردف‪-‬وا‬ ‫تهيئة و’ اإنارة عمومية و’ قنوات‬
‫’شسغال‬‫’صسوأت ألتجار بأان هذه أ أ‬ ‫وأوضس‪-‬ح ألسس‪-‬ك‪-‬ان أل‪-‬ذي‪-‬ن ضس‪-‬م‪-‬وأ صس‪-‬وتهم أ‬ ‫وصض ‪-‬ل م ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ ب ‪-‬ط ‪-‬اق‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‪4‬‬ ‫›م ‪- -‬ع ‪- -‬ه ‪- -‬م ل ‪- -‬ق ‪- -‬ن ‪- -‬وات الصض‪- -‬رف‬ ‫اأن‪- - -‬ه‪- - -‬م ‪fi‬روم‪- - -‬ون م‪- - -‬ن ا’إن ‪- -‬ارة‬ ‫ل‪- -‬لصض‪- -‬رف الصض‪- -‬ح‪- -‬ي‪ ،‬اإضض‪- -‬اف ‪-‬ة اإ‪¤‬‬
‫بالرغم من أهميتها ‘ إأعادة ألتحسس‪ Ú‬أ◊ضسري لتجمعهم ألسسكني‪ ،‬إأ’ أنها‬
‫قضست على أ÷انب ألتجاري ‘ أ‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬ ‫م ‪Ó-‬ي‪ Ò‬سض‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬اأم‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫الصضحي‪ ،‬واأصضبحت ا‪Ÿ‬طام‪ Ò‬هي‬ ‫العمومية ‘ هذا التجمع السضكني‬ ‫غ‪-‬ي‪-‬اب ضض‪-‬روري‪-‬ات اأخ‪-‬رى‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬رغم‬
‫ع‪.‬صساو‹‪ ‬‬ ‫ب ‪-‬ا’إن ‪-‬ارة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د اق‪-‬ت‪-‬نت‬ ‫ا◊ل‪ ،‬ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬لصس م‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬اذورات‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ب‪ Ò‬ال ‪-‬ذي يصض ‪-‬ل ع ‪-‬دد سض ‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ه‬ ‫من الرسضائل العديدة ا‪Ÿ‬وجهة لكل‬
‫البلدية كل اللوازم وا‪Ÿ‬سضتلزمات‪،‬‬ ‫وه ‪- - -‬ي ك ‪- - -‬ل‪- - -‬ه‪- - -‬ا م‪- - -‬ط‪- - -‬الب ي‪- - -‬رى‬ ‫‪ ،500‬م‪-‬رغ‪-‬م‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى ل‪-‬زوم ب‪-‬يوتهم‬ ‫ا‪Ÿ‬سضوؤول‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تعاقب‪ Ú‬على عرشس‬
‫وسض ‪- - -‬تشض ‪- - -‬رع ف ‪- - -‬ورا ‘ ت ‪- - -‬رك ‪- - -‬يب‬ ‫اأصض‪- - -‬ح‪- - -‬اب ‪- -‬ه ‪- -‬ا‪ ‬اأن ‪- -‬ه ‪- -‬ا شض ‪- -‬رع ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫م‪- -‬ع ب‪- -‬داي ‪-‬ة ن ‪-‬زول ال ‪-‬ظ ‪Ó-‬م بسض ‪-‬بب‬ ‫ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬اأو ح‪-‬ت‪-‬ى ت‪-‬لك ا‪Ÿ‬وج‪-‬ه‪-‬ة‬
‫موإطنون يطالبون بوقف أإششغال بناء فوضشوي‬ ‫ا‪Ÿ‬صض‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ح‪ ،‬وت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬ال‪-‬ع‪-‬اط‪-‬لة منها‬ ‫وم‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ة‪ ،‬واأم‪-‬ل‪-‬هم اليوم ‘ الوا‹‬ ‫ان ‪- -‬ع ‪- -‬دام ا’إن ‪- -‬ارة ال ‪- -‬ع ‪- -‬م ‪- -‬وم‪- -‬ي‪- -‬ة‪،‬‬ ‫لسضلطات و’يتهم‪ ،‬من دون اأن ‪Œ‬د‬
‫بجميع دواوير البلدية‪ .‬‬ ‫نصض‪Ò‬ة براهيمي‪ ،‬التي يناشضدونها‬ ‫ف ‪-‬ا’أع ‪-‬م ‪-‬دة م ‪-‬وج‪-‬ودة وا‪Ÿ‬صض‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ح‬ ‫شض ‪-‬ك ‪-‬اوي ‪-‬ه‪-‬م ه‪-‬ذه ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ل‪،‬‬
‫فوق قناة إلصشرف ببنايرية ‘ إلششلف‬ ‫اأحمد جواد‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ال ‪-‬ع ‪-‬اج‪-‬ل ل‪-‬دى ا‪Ÿ‬صض‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫غ ‪-‬ائ ‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬و’ اأح‪-‬د م‪-‬ه‪-‬ت‪-‬م ◊ال‪-‬ه‪-‬م ‪-‬‬ ‫ي‪-‬ق‪-‬ول ع‪-‬دد م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ‘ ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬هم اإ‪¤‬‬
‫البلدية حيال هذا ا’نشضغال‪ ،‬حيث‬ ‫خ ‪-‬رج ع ‪-‬دد م ‪-‬ن سض ‪-‬ك ‪-‬ان م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫بعدما تأازمت أاوضساعهم وانتظروا طوي‪Ó‬‬
‫اكتفت بإاعذار ا‪Ÿ‬واطن ا‪Ÿ‬عتدي‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اة ال‪-‬رئ‪-‬يسض‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لصض‪-‬رف‬
‫الصض ‪-‬ح ‪-‬ي م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ب‪-‬ن‪-‬اء مسض‪-‬ك‪-‬ن‬
‫بلدية بنايرية ‘ و’ية الشضلف‪ ،‬عن‬
‫صضمتهم خ‪Ó‬ل السضاعات اأ’خ‪Ò‬ة‪،‬‬
‫قاطنو إألقبية يعانون إلوي‪Ó‬ت ويناششدون إلهيئات إ‪Ÿ‬عنية بال‪Î‬حيل لسشعيدة‬
‫فوضضوي من دون العمل ‘ ا‪Œ‬اه‬ ‫ليطالبوا بضضرورة التدخل العاجل‬ ‫ا‪Ÿ‬دنية ’نتشضال بعضضهم وتقد‪Ë‬‬ ‫ال ‪- - - -‬ف‪Î‬ة الشض‪- - - -‬ت‪- - - -‬وي‪- - - -‬ة وا◊رارة‬ ‫ا‪Ÿ‬صض ‪- -‬ال ‪- -‬ح ال ‪- -‬و’ئ ‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬دراسض‪- -‬ة‬ ‫ن ‪-‬اشض ‪-‬د ق ‪-‬اط ‪-‬ن ‪-‬و ا’أق ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬اأح‪-‬ي‪-‬اء‬
‫اإصضدار قرار هدم ‘ حقه إا‪ ¤‬حد‬ ‫ل ‪-‬لسض ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات اأ’م ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة وال ‪-‬و’ئ ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ل‪-‬ه‪-‬م ا’إسض‪-‬ع‪-‬اف‪-‬ات ث‪-‬م –وي‪-‬ل‪-‬هم اإ‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬رت ‪- -‬ف ‪- -‬ع‪- -‬ة صض‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ا م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل‬ ‫م‪- -‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬السض ‪-‬ك ‪-‬ن‬ ‫ا’أزه‪- -‬ار وال‪- -‬ف‪- -‬ت‪- -‬ح والصض ‪-‬وم ‪-‬ام ‘‬
‫اأ’ن على الرغم من كل الشضكاوى‬ ‫لتوقيف اأشضغال بناء فوضضوي فوق‬ ‫مصض ‪-‬ل ‪-‬ح‪-‬ة ا’سض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ا’ت ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الشضهادات الطبية التي بحوزتهم‪،‬‬ ‫وال‪Î‬ح‪- -‬ي ‪-‬ل اإ‪ ¤‬مسض ‪-‬اك ‪-‬ن ج ‪-‬دي ‪-‬دة‪،‬‬ ‫سض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات ا‪Ÿ‬عنية الو’ئية‬
‫ا‪Ÿ‬رفوعة إا‪ ¤‬السضلطات ا‪Ù‬لية‪،‬‬ ‫القناة الرئيسضية للصضرف الصضحي‬ ‫ا÷راح ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬سض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ى‪ ،‬وت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى‬ ‫موؤكدين اأنهم اتصضلوا عدة مرات‬ ‫خ ‪-‬اصض ‪-‬ة واأن ‪-‬ه ‪-‬م سض ‪-‬ئ ‪-‬م‪-‬وا ا’أوضض‪-‬اع‬ ‫ب‪-‬ا’ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ات اإل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م وان‪-‬تشض‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م من‬
‫ه ‪-‬ذا وأاك‪-‬دت مصض‪-‬ادر «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» أان‬ ‫با‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬ووفق ا’تصضا’ت التي‬ ‫ن ‪-‬داءات ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ت ‪-‬واصض ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ه‪-‬ات‬ ‫‪Ã‬صض‪-‬ال‪-‬ح دي‪-‬وان ال‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬تسضي‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬يشض‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬ا’أق ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة وت ‪-‬ع ‪-‬رضس‬ ‫ال‪- -‬وضض‪- -‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬زري ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ب ‪-‬ات ‪-‬وا‬
‫ا‪Ÿ‬صضالح التقنية التابعة ‪Ÿ‬صضالح‬ ‫تلقتها يومية «النهار»‪ ،‬أامسس‪ ،‬فإان‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة خ‪-‬اصض‪-‬ة ال‪-‬وا‹ ب‪-‬ا’لتفات‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري بسض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬وك‪-‬ذا ال‪-‬ديوان‬ ‫اأب ‪- -‬ن ‪- -‬ائ ‪- -‬ه ‪- -‬م‪ ‬الصض ‪- -‬غ ‪- -‬ار ’أم ‪- -‬راضس‬ ‫يعانونها‪ ،‬وحسضب بعضس القاطن‪Ú‬‬
‫الري على مسضتوى دائرة الزبوجة‬ ‫اأ’شض‪- -‬غ‪- -‬ال ا÷اري‪- -‬ة ت ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬ا‬ ‫اإليهم ودراسضة ملفاتهم وترحيلهم‬ ‫الوطني للتطه‪ Ò‬لتجفيف ا’أقبية‪،‬‬ ‫ا◊سض‪- -‬اسض‪- -‬ي‪- -‬ة وال‪- -‬رب‪- -‬و م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل‬ ‫باأقبية حي ا’أزهار الذين اتصضلوا‬
‫ق ‪-‬د راسض ‪-‬لت ع ‪-‬دة م ‪-‬رات ا÷ه ‪-‬ات‬ ‫صضارخا على ا‪Ÿ‬لك العام‪ ،‬ما بات‬ ‫جوادي‬ ‫اإ‪ ¤‬مسضاكن جديدة‪.‬‬ ‫وك ‪- -‬ذا ت ‪- -‬دخ ‪- -‬ل اأع ‪- -‬وان ا◊م‪- -‬اي‪- -‬ة‬ ‫ان ‪-‬تشض ‪-‬ار ال ‪-‬رط‪-‬وب‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصض‪-‬ة خ‪Ó-‬ل‬ ‫بـ‪ ،$‬اأك‪- -‬دوا اأن‪- -‬ه‪- -‬م ط‪- -‬ال‪- -‬ب ‪-‬وا‬
‫السضلطات البلدية ومفتشس التعم‪Ò‬‬ ‫يشض ‪-‬ك ‪-‬ل حسضب ه ‪-‬ؤو’ء ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪-‬ون‬
‫بغرضس إاسضتكمال إاجراءات إاصضدار‬
‫ق ‪-‬رار ال ‪-‬ه ‪-‬دم وت ‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذه ‘ خ‪-‬ط‪-‬وة‬
‫خ‪- -‬ط‪- -‬را ح‪- -‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ئ ‪-‬ات‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ‘ ح‪-‬ال ت‪-‬ع‪-‬رضس ال‪-‬ق‪-‬ناة‬ ‫توقيف مروج‪ Ú‬للمششروبات إلكحولية من دون رخصشة وحجز‪ 216 ‬وحدة ‘ معسشكر‬
‫لوضضع حد ‪Ÿ‬ثل هذه التصضرفات‪،‬‬ ‫‪Ó‬نسضداد‪ ،‬كما‬ ‫ال‪-‬رئ‪-‬يسض‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لشضرب ل إ‬ ‫ال ‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬درت اإج‪-‬م‪-‬ا’ بـ‪216‬‬ ‫ل‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬زي‪- -‬ن واإع‪- -‬ادة ت ‪-‬روي ‪-‬ج ه ‪-‬ذه‬ ‫بـ‪ 216‬وحدة من ‪fl‬تلف ا’أنواع‪،‬‬ ‫“ك ‪-‬نت ع ‪-‬ن ‪-‬اصض ‪-‬ر ف‪-‬رق‪-‬ة الشض‪-‬رط‪-‬ة‬
‫ال‪- -‬ت ‪-‬ي م ‪-‬ن شض ‪-‬أان ‪-‬ه ‪-‬ا إا◊اق الضض ‪-‬رر‬ ‫اسضتغرب هؤو’ء السضكان ما أاسضموه‬ ‫وح‪-‬دة‪ ،‬ح‪-‬ول اإث‪-‬ره‪-‬ا ا‪Ÿ‬شض‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه فيه‬ ‫ا‪Ÿ‬شض‪- - -‬روب‪- - -‬ات‪ ،‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ت ‪- -‬م ات ‪- -‬خ ‪- -‬اذ‬ ‫اإثر اسضتغ‪Ó‬ل معلومة حول نشضاط‬ ‫ال‪- -‬قضض‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ة ب‪- -‬ا’أم‪- -‬ن ا◊ضض‪- -‬ري‬
‫بالعامة‪.‬‬ ‫ب ‪-‬الصض ‪-‬مت ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ب‪-‬ق ال‪-‬ذي ’ ت‪-‬زال‬ ‫اإ‪ ¤‬م‪- - - -‬ق‪- - - -‬ر ا’أم‪- - - -‬ن ا◊ضض‪- - - -‬ري‬ ‫ا’إج ‪-‬راءات ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪Ó-‬زم‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬شض ‪- - -‬ت‪- - -‬ب‪- - -‬ه ف‪- - -‬ي‪- - -‬ه ‘ ت‪- - -‬روي‪- - -‬ج‬ ‫ا‪ÿ‬امسس ‘ م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة م‪-‬عسض‪-‬ك‪-‬ر‪‘ ،‬‬
‫يحيى عزواو‬ ‫ت‪- -‬ل ‪-‬زم ‪-‬ه ‪-‬حسض ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م‪ -‬السض ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات‬ ‫ا‪ÿ‬امسس‪ ،‬اأين اأ‚ز ضضده اإجراء‬ ‫ل‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ت‪- -‬يشس ا‪Ù‬ل‪ ،‬ح‪- -‬يث ق ‪-‬امت‬ ‫ا‪Ÿ‬شض ‪-‬روب ‪-‬ات ال ‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن دون‬ ‫اإط ‪-‬ار ح ‪-‬م ‪Ó-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة ضض‪-‬د‬
‫قضضائي حول الفعل ا‪Ÿ‬نسضوب اإليه‬ ‫ع ‪-‬ن ‪-‬اصض ‪-‬ر ال ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة ب ‪-‬وضض ‪-‬ع خ ‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫رخصض‪- - - -‬ة ب ‪- - -‬ح ‪- - -‬ي ‪ 204‬مسضكن‬ ‫مروجي ا‪Ÿ‬شضروبات الكحولية من‬
‫إعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرإء‬ ‫وق ‪-‬دم اأم ‪-‬ام ال ‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي اأم‪-‬رت‬ ‫‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة وت ‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬رصض‪-‬د‬ ‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة ال‪- -‬ث‪- -‬ام ‪-‬ن ‪-‬ة ‪Ã‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫دون رخصضة‪ ،‬من وضضع حد لنشضاط‬
‫تعلم جريدة ‪ $‬قرائها أانه قد ” وضضع –ت تصضرفهم الرقم‬ ‫باإيداعه ا◊بسس‪ .‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬مشض‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه م‪-‬ك‪-‬نت م‪-‬ن توقيفه‬ ‫م‪- -‬عسض‪- -‬ك‪- -‬ر‪ ،‬واسض‪- -‬ت‪- -‬غ‪Ó- -‬ل ‪-‬ه ‪Ù‬ل ‪-‬ه‬ ‫م ‪-‬روج ي ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م ‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 29‬سضنة‬
‫‪ 3801‬لنشضر شضكاويهم ورسضائلهم ا‪Ÿ‬فتوحة‪.‬‬ ‫عيسسى بوعزة‪ ‬‬ ‫وحجز ‪ 9‬صضناديق من ا‪Ÿ‬شضروبات‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬اري ال‪- -‬ك ‪-‬ائ ‪-‬ن ب ‪-‬ذات ا◊ي‬ ‫وح‪- -‬ج‪- -‬ز ك‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة ق‪- -‬درت اإج ‪-‬م ‪-‬ا’‬
‫‪11‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 30‬اأفريل ‪ 20١9‬الموافق ‪ 24‬ششعبان ‪ ١440‬ه ـ‬ ‫أاخبار الجنوب‬
‫تعاني من تخلف كبير في المشساريع التنموية‬
‫سسكان الحي التطوري بالنزلة في تڤرت‬
‫يطالبون بملعب جواري‬
‫دعا ششباب الحي التطوري التابع لبلدية النزلة‪ ‬بتڤرت السشلطات المعنية إالى‬
‫ضشرورة التعجيل بإانجاز ملعب‪ ‬جواري‪ ،‬بعد أان ضشاقوا ذرعا من عناء التنقل‬
‫انعدام ضسروريات الحياة يهّدد إاعمار قرية العامرة في الوادي‬
‫والتطفل على مسشتوى م‪Ó‬عب األحياء المجاورة‪ ،‬حيث طالبوا بإانجاز أاو‬ ‫تعرف‪ ‬قرية‪ ‬العامرة‪ ‬التابعة لبلدية أاميه ونسسة غرب و’ية الوادي‪ ،‬ومنذ زمن طويل‪ ،‬حالة من النسسيان حسسب قول سسكانها من‬
‫إادراج ملعب في أاجندة المسشؤوولين وإانجاز هياكل رياضشية‪ ،‬التي من ششأانها أان‬ ‫قبل مسسؤوولي الو’ية‪ ،‬والذي بسسببه جعلهم في مؤوخرة ترتيب القرى من حيث التنمية‪ ،‬فعلى الرغم من إانها تحاط بعشسرات‬
‫‪Ó‬حياء‪ ‬المجاورة‪،‬‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل وال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬فل على الم‪Ó‬عب الرياضشية ل أ‬ ‫المزارع وغيطان‪ ‬النخيل‪ ‬التي تنتج مختلف المزروعات وكميات كبيرة من التمور‪.‬‬
‫متسشائلين عن تجاهل مثل هذه المششاريع‪ ،‬لسشيما وأانه أامر مهم وضشروري‬ ‫والغضشب بسشبب الإقصشاء والتهميشض‬ ‫اإسسماعيل‪ .‬سس‬
‫لغلق الباب أامام‪  ‬كل أاششكال النحرافات‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ذي ي ‪-‬م ‪-‬ارسض ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م م‪-‬ن‪-‬ذ وقت‬
‫وي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د أاح‪-‬د شش‪-‬ب‪-‬اب ال‪-‬ح‪-‬ي أام‪-‬ر ح‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪ ‬ب‪-‬م‪-‬ل‪-‬عب‪ ‬ج‪-‬واري‪ ‬على غرار بعضض‬ ‫ط ‪- - - - - -‬وي ‪- - - - - -‬ل‪ ،‬وتشش ‪- - - - - -‬ت ‪- - - - - -‬ه ‪- - - - - -‬ر‬
‫األحياء‪ ،‬من ششأانه أان يخفف عليهم تعبهم‪ ،‬خاصشة وأان هذه المششاريع تعتبر‬ ‫اإل اأن ذلك ل ‪- -‬م يشش ‪- -‬ف ‪- -‬ع ل ‪- -‬ه ‪- -‬ا ل‪- -‬دى‬
‫مششاريع أاسشاسشية‪ ،‬في حين يؤوكد ششاب آاخر أان إانجاز ملعب‪ ‬جواري‪ ‬على‬ ‫قرية‪ ‬العامرة‪ ‬باإنتاجها الكبير لمادة‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن‪ ،‬اإذ ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة‪ ‬اإل‪-‬ى‬
‫مسشتوى حيهم بات من أاولوية األولويات وضشرورة ملحة ششأانها ششأان المطالب‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اط‪-‬ا وال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬خ الأح‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬حيث‬ ‫ع ‪-‬دي ‪-‬د م‪-‬راف‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬رف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬م‪-‬ا دف‪-‬ع‬
‫الجتماعية األخرى‪ ،‬وقياسشا بحاجة الششباب الراغب في‪  ‬ممارسشة الرياضشة‬ ‫تحيط بها المزارع من كل جهة في‬ ‫الأطفال اإلى اللعب‪  ‬وسشط المزابل‬
‫وتنظيم دورات رياضشية‪ ،‬مششيرا إالى أان افتقادهم إالى هذا المرفق الرياضشي‬ ‫مشش‪-‬ه‪-‬د ي‪-‬وؤك‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي الكبير‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬ح ‪-‬اط ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬م ‪-‬ن‪-‬ازل ف‪-‬ي مشش‪-‬ه‪-‬د‬
‫يزيد من النحرافات الجتماعية‪.‬‬ ‫الذي رفعه الف‪Ó‬ح من‪ ‬القرية‪ ‬اأمام‬ ‫ي‪- -‬وح‪- -‬ي ب‪- -‬ال‪- -‬ب ‪-‬وؤسض‪ ‬وال ‪-‬ح ‪-‬رم ‪-‬ان‪ ،‬اإذ‬
‫نوال لكعصس‬ ‫قسش‪-‬اوة ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن ارت‪-‬ف‪-‬اع درجة‬ ‫ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‪ ‬ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة‪ ‬اإل‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬نفسض للعب‪،‬‬
‫الحرارة وزحف الرمال وانعدام تام‬
‫توزيع أازيد من ‪ 700‬إاعانة مالية على‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‪ ،‬واسش‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اع ت‪-‬ح‪-‬ويلها اإلى‬
‫م‪- -‬م‪- -‬ا دف ‪-‬ع الأط ‪-‬ف ‪-‬ال اإل ‪-‬ى ال ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬وء‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ث ‪-‬ب ‪-‬ان ال ‪-‬رم ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ح‪-‬ول‪-‬ه‪-‬ا‬
‫العائ‪Ó‬ت الفقيرة بفنوغيل في أادرار‬ ‫ج ‪-‬ن ‪-‬ة خضش ‪-‬راء‪ ،‬ن ‪-‬اه ‪-‬يك ع ‪-‬ن اإن ‪-‬ت‪-‬اج‬
‫ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬ور‪ ،‬اإذ ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬ز الجهة بالنتششار‬
‫ال‪-‬م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ون اإل‪-‬ى م‪-‬زاب‪-‬ل اأمام غياب‬
‫شش‪-‬ب‪-‬ه ك‪-‬ل‪-‬ي ل‪-‬زي‪-‬ارات اأع‪-‬وان النظافة‬
‫شش‪-‬رعت مصش‪-‬ال‪-‬ح ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ف‪-‬ن‪-‬وغ‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬ولي‪-‬ة أادرار ت‪-‬حسش‪-‬ب‪-‬ا ل‪-‬حلول ششهر رمضشان‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ر ل‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ان‪ ‬ال‪-‬ن‪-‬خ‪-‬يل‪ ‬المنتجة‪،‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ‬ل ‪-‬رف ‪-‬ع ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ام‪-‬ة م‪-‬ن اأم‪-‬ام‬
‫المعظم‪ ،‬في توزيع أازيد من ‪ 700‬إاعانة مالية على العائ‪Ó‬ت الفقيرة والمعوزة‬ ‫وال ‪-‬ت‪-‬ي صش‪-‬ن‪-‬فت ق‪-‬ب‪-‬ل سش‪-‬ن‪-‬وات ضش‪-‬م‪-‬ن‬ ‫البيوت‪ ،‬حيث تحولت عدة مناطق‬
‫بقيمة ‪ 6000‬دج لكل عائلة‪ ،‬عن طريق دفعها في الحسشابات البريدية الجارية‬ ‫ب‪- -‬ال‪- -‬ق‪- -‬ري ‪-‬ة‪ ‬ال ‪-‬م ‪-‬ذك ‪-‬ورة اإل ‪-‬ى م ‪-‬ك ‪-‬ان الحضشرية‪ ،‬متناسشين بذلك المناطق ال ‪-‬ع‪Ó-‬ج‪-‬ات ال‪-‬بسش‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ة وف‪-‬ق‪-‬ط‪ ،‬ول‪-‬م التراث العالمي‪ ،‬وهي محمية ضشمن‬
‫للعائ‪Ó‬ت المعنية‪ ،‬بعد إاجراء عملية إاحصشاء لكل العائ‪Ó‬ت المحتاجة على‬ ‫للنفايات‪ ،‬وهو ما بات يششكل قلقا الريفية وكاأنهم يعيششون في الدرك ت‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة سش‪-‬ك‪-‬ان القرية عند م ‪-‬واث‪-‬ي‪-‬ق دول‪-‬ي‪-‬ة وي‪-‬وج‪-‬ه لأصش‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا‬
‫مسشتوى إاقليم البلدية بالتنسشيق مع الجماعات القروية والجمعيات المدنية‪،‬‬ ‫ف‪-‬ي اأوسش‪-‬اط السش‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ذي‪-‬ن ح‪-‬م‪-‬لوا الأسش ‪- -‬ف‪- -‬ل‪ ،‬وصش‪- -‬رح سش‪- -‬ك‪- -‬ان ق‪- -‬ري‪- -‬ة ه‪-‬ذا ال‪-‬ح‪-‬د‪ ،‬ف‪-‬غ‪-‬ي‪-‬اب م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل دع‪- -‬م خ‪- -‬اصض م‪- -‬ن اأج‪- -‬ل ال‪- -‬ح ‪-‬ف ‪-‬اظ‬
‫ففيما خصشصشت مصشالح البلدية ‪ 200‬مليون سشنتيم من ميزانيتها‪ ،‬سشاهمت‬ ‫اأيضش‪-‬ا مشش‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬غ‪-‬ي‪-‬اب الشش‪-‬ب‪-‬ه ال‪-‬كلي ال‪-‬عامرة باأن ضش‪-‬رورة ت‪-‬واج‪-‬د ع‪-‬ي‪-‬ادة ال‪-‬ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي يضش‪-‬ط‪-‬ره‪-‬م اإل‪-‬ى ال‪-‬مشش‪-‬ي عليها‪ ،‬لكن اأصشحابها اأكدوا اأنهم ل‬
‫المصشالح الولئية بـ ‪300‬مليون سشنتيم‪ ،‬في وقت تسشتعد فيه جمعية «ناسض‬
‫ال‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ر» ل‪-‬ولي‪-‬ة أادرار ف‪-‬رع ف‪-‬ن‪-‬وغيل‪ ،‬إلط‪Ó-‬ق م‪-‬ب‪-‬ادرة خ‪-‬ي‪-‬ري‪-‬ة ت‪-‬تضشمن طرود‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬خ ‪-‬دم ‪-‬ات الصش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ر م ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬زة ف ‪-‬ي ال ‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ة ه‪-‬و اأك‪-‬ث‪-‬ر م‪-‬ن ع ‪-‬ل ‪-‬ى الأق ‪-‬دام ل ‪-‬مسش ‪-‬اف ‪-‬ات ط ‪-‬وي ‪-‬ل‪-‬ة يسشمعون هذا الك‪Ó‬م اإل عبر وسشائل‬
‫غذائية وتوفير وتوزيع وجبات سشاخنة لعابري السشبيل ومسشتعملي الطريق‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة ع‪-‬ن سش‪-‬ك‪-‬ان ه‪-‬ذه ضشروري‪ ،‬خاصشة في حالت اللسشع ل ‪-‬ل ‪-‬وصش ‪-‬ول اإل ‪-‬ى ع ‪-‬اصش ‪-‬م ‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬الإع ‪Ó-‬م‪ ،‬اإضش ‪-‬اف‪-‬ة اإل‪-‬ى اأن ال‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ان‬
‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي رق‪-‬م ‪ 6‬خ ‪Ó-‬ل شش ‪-‬ه‪-‬ر رمضش‪-‬ان‪ ،‬وك‪-‬ذا ت‪-‬وزي‪-‬ع ح‪-‬ل‪-‬وي‪-‬ات وأال‪-‬بسش‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬واسشتغرب عدد العقربي‪ ،‬اأين اإما يتنقلون اإلى مقر ف‪-‬ال‪-‬ع‪-‬زل‪-‬ة وغ‪-‬ي‪-‬اب خ‪-‬دمات الصشحية بداأت في الزوال تدريجيا بالجهة‪،‬‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬وزة ب‪-‬دع‪-‬م ومسش‪-‬اع‪-‬دة م‪-‬ن ال‪-‬م‪-‬حسش‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ن‪ ،‬وت‪-‬أاط‪-‬ي‪-‬ر م‪-‬ن شش‪-‬باب‬ ‫م ‪-‬ن ه ‪-‬وؤلء ال ‪-‬م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ن م‪-‬ن صش‪-‬مت البلدية على مسشافة طويلة اأو اإلى بشش‪-‬ك‪-‬ل ك‪-‬ام‪-‬ل وت‪-‬ردي ال‪-‬وضشع البيئي ورغ‪-‬م ذلك ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى اأم‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ك‪-‬ب‪-‬ي‪-‬را في‬
‫الجمعية ومتطوعين من مختلف قصشور وأاحياء البلدية‪.‬‬ ‫مصش‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة والصشحة بالولية‪ ،‬غاية ولية الوادي‪ ،‬مما يجعل حياة وهشش ‪-‬اشش ‪-‬ة م ‪-‬ب ‪-‬ان ‪-‬ي مسش‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬اإل‪-‬ى السش‪- - -‬ل‪- - -‬ط‪- - -‬ات م‪- - -‬ن اأج‪- - -‬ل اإن ‪- -‬ق ‪- -‬اذ‬
‫بوبكرالعربي‬ ‫الذين لم يضشعوا لحد اليوم مششاكل ال ‪-‬م ‪-‬ريضض ف ‪-‬ي خ ‪-‬ط ‪-‬ر ك ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ر‪ ،‬ح‪-‬يث ج ‪-‬انب‪ ‬ح ‪-‬رم ‪-‬ان‪ ‬ع ‪-‬دد م ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ر م ‪-‬ن سش‪-‬ك‪-‬ان‪ ‬ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة‪ ‬وم‪-‬ك‪-‬افاأت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬توفير‬
‫السشكان ضشمن اأجندتهم‪ ،‬في الوقت تت‪- -‬وف‪- -‬ر ف‪- -‬ي اأق‪- -‬رب وح ‪-‬دة ال ‪-‬ع ‪Ó-‬ج ال‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‪ ،‬ك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا مششاكل المرافق الضشرورية وحاجات البنية‬
‫محافظات الغابات تنجح في رصسد نوعين جديدين‬ ‫الذي صشوب الهتمام نحو المرافق ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ‬خ ‪-‬دم‪-‬ات م‪-‬ح‪-‬دودة ج‪-‬دا ن ‪-‬غصشت م ‪-‬ن ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه‪-‬م وخ‪-‬ل‪-‬قت ف‪-‬ي التحتية على ما يقدمونه لقتصشاد‬
‫من الطيور بمنطقة تين تورهة بإاليزي‬ ‫ال‪- -‬م‪- -‬ت‪- -‬واج‪- -‬دة وسش‪- -‬ط ال‪- -‬م‪- -‬ن‪- -‬اط‪- -‬ق ت‪- -‬ق‪- -‬تصش‪- -‬ر ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬ح‪- -‬ق‪- -‬ن وب ‪-‬عضض اأوسش‪- -‬اط ‪-‬ه ‪-‬م ح ‪-‬ال ‪-‬ة م ‪-‬ن الح ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ان الوطني في الإنتاج الف‪Ó‬حي‪.‬‬
‫كششفت مصشادر مؤوكدة لـ ‪ $‬بإاليزي أان مصشالح ششبكة مراقبة الطيور‬ ‫مصسالح الصسحة تحذر من مخاطر لسسعاته‬
‫ال‪-‬م‪-‬ه‪-‬اج‪-‬رة ب‪-‬م‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ظ‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ات ل‪-‬ولي‪-‬ة إال‪-‬ي‪-‬زي ق‪-‬د ت‪-‬مكنت من رصشد نوعين‬
‫جديدين من الطيور المهاجرة على مسشتوى المسشطحات المائية بمنطقة‬
‫تين تورهة‪ ،‬بضشواحي مدينة إاليزي‪ ،‬ويتعلق األمر بالبط الرؤواسشي وكركي‬ ‫انتشسار «الناموسس» يؤورق سسكان حي ‪ 8‬ماي في الوادي‬
‫رمادي‪ ،‬وتمثل المناطق الرطبة وكذا المسشطحات المائية الدائمة والمؤوقتة‬
‫التي تزخر بها منطقة الطاسشيلي أازجر محطات مهمة للطيور المهاجرة‪،‬‬ ‫صش ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ة ق ‪-‬ن‪-‬وات الصش‪-‬رف الصش‪-‬ح‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارات‬ ‫النوم اإل لسشاعات قليلة‪ ،‬كما اأثرت هذه الحششرة‬ ‫عبّر جميع سشكان حي ‪ 8‬ماي ببلدية الوادي عن‬
‫حيث تتوقف فيها أانواع كثيرة من الطيور للتزود من الغذاء على غرار مناطق‬ ‫واإع ‪-‬ادة الع ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار ل‪-‬ب‪-‬ال‪-‬وع‪-‬ات الصش‪-‬رف الصش‪-‬ح‪-‬ي‬ ‫وبشش‪-‬ك‪-‬ل ك‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى الأط‪-‬ف‪-‬ال ال‪-‬ذين لم يتحملوا‬ ‫ت‪-‬ذم‪-‬ره‪-‬م الشش‪-‬دي‪-‬د ح‪-‬ي‪-‬ال ال‪-‬وضش‪-‬عية البيئية التي‬
‫ايفني وإاهرير واميهرو‪ ،‬باإلضشافة إالى واد جرات بإاليزي وغيرها‪ ،‬وحسشب‬ ‫وت‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬ي‪- -‬ف ال‪- -‬مسش‪- -‬اح‪- -‬ات ال‪- -‬خضش ‪-‬راء واإع ‪-‬ادة‬ ‫ع ‪-‬دده ‪-‬ا ال ‪-‬ك ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ر ال ‪-‬ذي غ ‪-‬زى ال‪-‬م‪-‬ن‪-‬ازل واأج‪-‬ب‪-‬ر‬ ‫نغصشت عيششهم واأذهبت النوم منذ بداية ارتفاع‬
‫ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي اسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» م‪-‬ن الشش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ال‪-‬ج‪-‬هوية لرصشد الطيور‬ ‫تشش‪- -‬ج‪- -‬ي‪- -‬ره‪- -‬ا م‪- -‬ن ج‪- -‬دي‪- -‬د ب ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ات ‪-‬ات ت ‪-‬ح ‪-‬ارب‬ ‫السش ‪-‬ك‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬ل‪-‬ق ال‪-‬ن‪-‬واف‪-‬ذ والأب‪-‬واب وت‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل‬ ‫دراج ‪- -‬ات ال ‪- -‬ح ‪- -‬رارة‪ ،‬ه ‪- -‬ذا الأسش‪- -‬ب‪- -‬وع‪ ،‬بسش‪- -‬بب‬
‫المهاجرة بولية إاليزي‪ ،‬فإان الغرضض من عمليات رصشد الطيور هو معرفة‬ ‫«ال‪-‬ن‪-‬ام‪-‬وسض» وتضش‪-‬م‪-‬ن ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة ال‪-‬حي من جديد‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ح ‪-‬رارة ال ‪-‬م ‪-‬رت ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ة م ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل ع ‪-‬دم ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضض‬ ‫الن ‪-‬تشش ‪-‬ار ال ‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ر لـ»ال‪-‬ن‪-‬ام‪-‬وسض»‪ ،‬ف‪-‬ي م‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫أانواع ومسشار الطيور من أاجل حمايتها‪ ،‬خاصشة تلك المهددة بالنقراضض‪،‬‬ ‫لسش ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى م ‪-‬ح ‪-‬ط ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ر‬ ‫للناموسض‪ ،‬ومنهم من غادر مسشكنه وذهب اإلى‬ ‫اأن ‪-‬ح ‪-‬اء ال ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ي م‪-‬ن ان‪-‬تشش‪-‬ار ك‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ر‬
‫وكذا اسشتغ‪Ó‬ل هذا الكم من المعلومات في تطوير البحث العلمي‪ .‬جدير‬ ‫المتواجدة بجوار الأحياء الإدارية‪ ،‬اإذ يتوقع اأن‬ ‫الإقامة في مسشكن اأقاربه‪ ،‬كون الأمر اأصشبح ‪-‬‬ ‫لأوسشاخ والنباتات الطفيلية‪ ،‬خاصشة عند برك‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ذك‪-‬ر أان ولي‪-‬ة إال‪-‬ي‪-‬زي ت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى أاصش‪-‬ن‪-‬اف ع‪-‬دي‪-‬دة م‪-‬ن ال‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ور ال‪-‬م‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫تكون من اأهم مصشادر تكاثر حششرة الناموسض‬ ‫حسشب تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‪ -‬ل ي‪-‬ط‪-‬اق اإط‪Ó-‬ق‪-‬ا وي‪-‬هدد‬ ‫المياه القذرة وبالوعات الصشرف الصشحي‪ ،‬حيث‬
‫المهاجرة التي تم رصشدها‪ ،‬من بينها أابو ملعقة وأابو فروة‪ ،‬باإلضشافة إالى‬ ‫وان‪-‬تشش‪-‬اره‪-‬ا ب‪-‬حي ‪ 8‬م ‪-‬اي‪ ،‬وم‪-‬ا اأث‪-‬ار اسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬راب‬ ‫اإقامتهم في فصشل الصشيف اإذا بقي الأمر على‬ ‫تسش ‪- -‬ب ‪- -‬بت ه ‪- -‬ذه الأم ‪- -‬اك‪- -‬ن ف‪- -‬ي ت‪- -‬زاي‪- -‬د اأع‪- -‬داد‬
‫أاسش‪-‬راب ط‪-‬ائ‪-‬ر ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬ي تصش‪-‬ن‪-‬ع ل‪-‬وح‪-‬ات ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة رائ‪-‬ع‪-‬ة أاث‪-‬ن‪-‬اء ت‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ي‪-‬قها في‬
‫مجموعات في السشماء‪.‬‬ ‫السشكان اأكثر اأن اأغلب اإطارات الولية والذين‬ ‫ح ‪-‬ال ‪-‬ه‪ ،‬خ ‪-‬اصش ‪-‬ة ال ‪-‬ذي‪-‬ن ل‪-‬دي‪-‬ه‪-‬م اأط‪-‬ف‪-‬ال ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ي‬ ‫«ال‪-‬ن‪-‬ام‪-‬وسض» بشش‪-‬ك‪-‬ل ك‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ر وت‪-‬ك‪-‬اث‪-‬رها مع ارتفاع‬
‫أاقرابو عبد القادر‪ ‬‬ ‫ب ‪-‬ي ‪-‬ده‪-‬م سش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬رار ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ون ب‪-‬ح‪-‬ي ‪ 8‬ماي‬ ‫ال‪-‬ولدة‪ ،‬وط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا مصش‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬خصش‪-‬يصض‬ ‫درجات الحرارة وغزوها منازل سشكان الحي‪،‬‬
‫وب‪-‬ي‪-‬ده‪-‬م الأم‪-‬ر ك‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬ول‪-‬م ي‪-‬ح‪-‬رك‪-‬وا سشاكنا لتغيير‬ ‫ح ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة خ ‪-‬اصش ‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬رشض ال‪-‬م‪-‬ب‪-‬ي‪-‬دات ب‪-‬ال‪-‬ح‪-‬ي‪،‬‬ ‫الذي يتميز بضشيق مسشاكنه‪ ،‬واأكد عدد كبير من‬
‫سسكان تڤرت ينتظرون فتح محطة نقل‬ ‫الوضشع والقضشاء على هذه المعضشلة التي اأذهبت‬
‫اإسسماعيل‪ .‬سس‬ ‫عنهم النوم‪.‬‬
‫وك ‪-‬ذلك دع ‪-‬وة م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‬
‫مصش‪-‬ال‪-‬ح دي‪-‬وان ال‪-‬ت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬تسش‪-‬يير العقاري اإلى‬
‫السش ‪-‬ك ‪-‬ان اأن ‪-‬ه ‪-‬م ضش ‪-‬ل ‪-‬وا ال ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ه وه‪-‬م ف‪-‬ي‬
‫م‪-‬ح‪-‬ارب‪-‬ة «ال‪-‬ن‪-‬ام‪-‬وسض» ول‪-‬م يسش‪-‬ع‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ح‪-‬ظ في‬
‫المسسافرين الجديدة شسهر ماي القادم‬ ‫رغم اسستفادتهم منها منذ سسنوات عديدة‬
‫بعد طول انتظار‪ ،‬يرتقب سشكان مدينة تڤرت‪ ‬خ‪Ó‬ل ششهر ماي‪ ‬القادم تسشلم‬
‫المحطة البرية متعددة األنماط لنقل المسشافرين من صشنف (أا) بتڤرت‪،‬‬
‫وحسشب مصشدر مسشؤوول‪ ،‬فإان نسشبة تقدم األششغال بهذا المششروع بلغت ‪ 98‬من‬
‫المسستفيدون من قطع األراضسي ببلديات تڤرت يشستكون تأاخر‪ ‬تسسلم‪ ‬عقود الملكية‪ ‬‬
‫ال‪-‬م‪-‬ئ‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د اسش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال أاشش‪-‬غ‪-‬ال ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة الهياكل الداخلية والخارجية للمحطة‬ ‫الخاصشة بهم‪ ،‬والتي اسشتفادوا منها منذ سشنوات ب‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة ت‪- -‬ڤ ‪-‬رت‪ ،‬ح ‪-‬يث م ‪-‬ا زالت ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن‬ ‫اشش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ى ع‪-‬دي‪-‬د ال‪-‬مسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دين من قطع األراضشي‬
‫(م‪-‬م‪-‬رات وأاروق‪-‬ة م‪-‬خصشصش‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬اف‪Ó-‬ت وأاخ‪-‬رى ل‪-‬م‪-‬واق‪-‬ف سش‪-‬ي‪-‬ارات األج‪-‬رة‬ ‫من دون ال‪-‬حصش‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ق‪-‬ود ال‪-‬م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ية‪ ،‬وهو ما التجزئات المخصشصشة للبناء من مناطق مختلفة‬ ‫ال‪-‬م‪-‬خصشصش‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ت‪-‬ڤ‪-‬رت ال‪-‬كبرى من‬
‫ومركبات النقل الحضشري) وهي المنششأاة الجديدة التي تتربع على مسشاحة‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي أان اق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اءه‪-‬م ل‪-‬ه‪-‬ذه األراضش‪-‬ي ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى عديم محرومة من عقود الملكية النهائية‪ ،‬وهو ما يعني‬ ‫التأاخر في تسشلم‪ ‬عقود الملكية‪ ،‬حيث أادى ذلك‬
‫تفوق ‪ 6‬هكتارات ورصشد لها غ‪Ó‬ف مالي بقيمة ‪ 500‬مليون دج‪ ،‬ومن ششأانها‬
‫أان تسشتقبل يوميا فور دخولها حيز الخدمة أازيد من ‪ 50‬أالف مسشافر و‪600‬‬ ‫ال‪-‬ج‪-‬دوى ألن ال‪-‬مصش‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬رفضض منحهم أان المسشتفيدين من قطع األراضشي هذه ل يمكنهم‬ ‫إالى حرمان هؤولء من الحصشول على إاعانة الدولة‬
‫حافلة للنقل‪ ،‬كما تتوفر هذه المحطة على مختلف المرافق الخدماتية‬ ‫رخصض ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء بسش‪-‬بب ع‪-‬دم اح‪-‬ت‪-‬واء م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬اتهم على السشتفادة من إاعانات الدولة‪ ،‬أاين أاوضشح بعضض‬ ‫ف ‪-‬ي إاط ‪-‬ار ال ‪-‬دع ‪-‬م ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬ي وقت تضش‪-‬ي‪-‬ع ف‪-‬ي‪-‬ه‬
‫الضش‪-‬روري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ح‪-‬ت‪-‬اج إال‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬مسش‪-‬اف‪-‬ر م‪-‬ن م‪-‬ط‪-‬اع‪-‬م وفضش‪-‬اءات مخصشصشة‬ ‫عقود الملكية‪ ،‬فيما ل يحق لهم السشتفادة من ال‪-‬مسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن أان‪-‬ه‪-‬م دف‪-‬ع‪-‬وا ث‪-‬م‪-‬ن ق‪-‬ط‪-‬ع األراضش‪-‬ي‬ ‫المسشؤوولية عن هذه الوضشعية بين الوكالة العقارية‬
‫للراحة‪ ،‬باإلضشافة إالى تزويدها بكاميرات مراقبة لضشمان سش‪Ó‬متهم‪ .‬‬ ‫إاعانة الدولة المخصشصشة لبناء السشكن التسشاهمي للوكالة العقارية المحلية‪ ،‬ويطالب المسشتفيدون‬ ‫بتڤرت ومديرية أام‪Ó‬ك الدولة‪.‬‬
‫نوال لكعصس‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون م‪-‬ع ال‪-‬ب‪-‬نك ل‪-‬لسش‪-‬بب ذات‪-‬ه‪ .‬وت‪-‬تشش‪-‬ابه هذه م‪-‬ن ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة في ت‪-‬ڤ‪-‬رت ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬عجيل في‬ ‫وطالب المواطنون في بلديات تڤرت في العديد‬
‫الوضشعية في أاكثر من بلدية وأاكثر المتضشريرن هم عقود الملكية لتمكينهم من السشتفادة من إاعانة‬ ‫م‪-‬ن ال‪-‬م‪-‬رات م‪-‬ن ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ڤ‪-‬رت ال‪-‬تي‬
‫القديمة لم تعد تلبي عدد المتمدرسسين المتزايد‬ ‫مريم ن‬ ‫المعنيون بالتجزئة المرحلة ‪ 5‬و‪ 6‬بحي المسشتقبل الدولة‪.‬‬ ‫باعت لهم األراضشي باإلفراج عن عقود الملكية‬
‫سسكان بلدية تندلة في الوادي يطالبون بإانجاز متوسسطة جديدة‬ ‫انط‪Ó‬ق األيام اإلع‪Ó‬مية حول قوات الدفاع الجوي عن اإلقليم بدار الثقافة مفدي زكريا في ورڤلة‪ ‬‬
‫ال ‪-‬ه ‪-‬وائ ‪-‬ي ‪-‬ة ف ‪-‬ي ف‪-‬ت‪-‬رات ال‪-‬ح‪-‬ر‪ ،‬م‪-‬ع‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬ي ح ‪-‬وال‪-‬ي سش‪-‬ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ئ‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‬ ‫أاج ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار ج‪-‬ن‪-‬اح ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ل والصش‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة‬ ‫ان‪-‬ط‪-‬ل‪-‬قت ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات األي‪-‬ام اإلع‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ول قوات أاكد في كلمته التي أالقاها بهذه المناسشبة تعزيز‬
‫العلم أانه تم إانجاز محول كهربائي‬ ‫متمدرسشون في متوسشطة الششهيد‬ ‫واألسشلحة الدفاعية الجوية والبحث عن الطائرة‬ ‫ال ‪-‬دف ‪-‬اع ال ‪-‬ج ‪-‬وي ع ‪-‬ن اإلق ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى دار راب‪- -‬ط‪- -‬ة ج ‪-‬يشض األم ‪-‬ة بشش ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ه م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل صش ‪-‬ور‬
‫ج‪-‬دي‪-‬د ف‪-‬ي ال‪-‬م‪-‬ت‪-‬وسش‪-‬ط‪-‬ة وإال‪-‬ى ح‪-‬د‬ ‫سشلطاني الطاهر بن إابراهيم من‬ ‫إلن ‪-‬ق ‪-‬اذه ‪-‬ا‪ ،‬ع ‪Ó-‬وة ع ‪-‬ن الط ‪Ó-‬ع ع ‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫الثقافة مفدي زكريا بورڤلة‪ ،‬والتي سشتسشتمر على التضشامن بين الطرفين والتعريف بمهام ونششاط‬
‫السشاعة لم يتم تششغيله‪ ،‬إاضشافة إالى‬ ‫عدة نقائصض‪ ،‬والمتمثلة في قدم‬ ‫ال‪-‬م‪-‬ه‪-‬ام ل‪-‬ق‪-‬وات ال‪-‬دف‪-‬اع وم‪-‬ك‪-‬ونات السش‪Ó‬ح‪ ،‬والتي‬ ‫مدار ث‪Ó‬ثة أايام على التوالي‪ ،‬من تنظيم الناحية ال ‪-‬ج ‪-‬يشض ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ال‪-‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬وي ت‪-‬حت ال‪-‬م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة‬
‫ان ‪-‬ع ‪-‬دام اإلط ‪-‬ع ‪-‬ام ل ‪-‬ع ‪-‬دم تشش ‪-‬غ ‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫ال ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬وسش ‪-‬ط ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي أان ‪-‬ج ‪-‬زت ف‪-‬ي‬ ‫ت ‪-‬جسش ‪-‬دت ف ‪-‬ي م ‪-‬جسش ‪-‬م ‪-‬ات وأاشش ‪-‬رط ‪-‬ة وث ‪-‬ائ ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الرابعة بالتنسشيق مع قوات الدفاع الجوي‪ ،‬أاين الدفاعية وأاششار إالى الجانب التكويني وششروط‬
‫ال‪-‬م‪-‬ط‪-‬ع‪-‬م وان‪-‬ع‪-‬دام م‪-‬ل‪-‬عب ري‪-‬اضشي‬ ‫الثمانينيات كابتدائية وحولت إالى‬ ‫وورششات وعروضض لمعرفة التطورات الحاصشلة‬ ‫حضشرها مديرون عسشكريون ومدنيون وإاطارات الل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق بصش‪-‬ف‪-‬وف ال‪-‬ج‪-‬يشض‪ ،‬إال‪-‬ى جانب الط‪Ó‬ع‬
‫ب‪-‬ال‪-‬م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬م‪-‬ا أاج‪-‬ب‪-‬ر الت‪Ó‬ميذ‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬وسش ‪-‬ط ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ه ‪-‬ي ق ‪-‬دي ‪-‬م ‪-‬ة ج‪-‬دا‬ ‫في مختلف القوات الدفاعية‪ .‬مقابل هذا‪ ،‬ثّمن‬ ‫سش ‪-‬ام ‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬ف‪-‬ي ال‪-‬ج‪-‬يشض‪ ،‬ب‪-‬اإلضش‪-‬اف‪-‬ة إال‪-‬ى السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ع ‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬مسش‪-‬ت‪-‬ج‪-‬دات ال‪-‬ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ة وت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬وصش‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى إاج‪-‬راء ال‪-‬حصشصض ال‪-‬ري‪-‬اضش‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وت‪-‬ن‪-‬ع‪-‬دم ب‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د من المرافق‬ ‫ال‪-‬م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ون م‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه األنشش‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي اع‪-‬تبروها‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬واصش‪-‬ل ب‪-‬ي‪-‬ن ال‪-‬ج‪-‬يشض وشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ه ال‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ر م‪-‬ن‬ ‫المحلية ووفود معتبرة من جميع الششرائح‪.‬‬
‫بسشاحة صشلبة‪ ،‬مما تسشببت لهم في‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬زات الضش‪-‬روري‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ف ‪-‬رصش ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رب وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ه‪-‬ام ال‪-‬ج‪-‬يشض‬ ‫وق ‪-‬د أاشش ‪-‬رف ع ‪-‬ل ‪-‬ى اف‪-‬ت‪-‬ت‪-‬اح ه‪-‬ذه األي‪-‬ام‪ .‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬د صش‪-‬ل‪-‬به‪ ،‬مؤوكدا ف ‪-‬ي ذات الشش ‪-‬أان أان ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‬
‫ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن اإلصش‪-‬اب‪-‬ات الخطيرة‪،‬‬ ‫أاث ‪-‬رت ع ‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬حصش‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬دراسش‪-‬ي‬ ‫الوطني‪.‬‬ ‫ع‪-‬اصش‪-‬م ب‪-‬وع‪-‬ك‪-‬از‪ .‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ع‪-‬ن ال‪-‬ل‪-‬واء ق‪-‬ائ‪-‬د الناحية األمني سشجل قفزة نوعية في جميع األصشعدة‪.‬‬
‫وك ‪-‬ذا ق ‪-‬دم ال‪-‬ط‪-‬اولت وال‪-‬ك‪-‬راسش‪-‬ي‬ ‫للت‪Ó‬ميذ‪ ،‬كما أاصشبحت من خ‪Ó‬لها‬ ‫سس‪ .‬جميلة‬ ‫الرابعة واللواء قائد قوات الدفاع الجوي‪ ،‬حيث وع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬امشض ه‪-‬ذه ال‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ت‪-‬م ع‪-‬رضض ع‪-‬دة‬
‫ونقصض كبير في التجهيز‪ ،‬حيث أان‬ ‫المؤوسشسشة تحتل المراتب األخيرة‬
‫ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ع ‪-‬وام ‪-‬ل ك ‪-‬ل ‪-‬ه‪-‬ا أاث‪-‬رت ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫التحصشيل العلمي للت‪Ó‬ميذ حسشب‬
‫ف‪- -‬ي ن ‪-‬ت ‪-‬ائ ‪-‬ج الم ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ان ‪-‬ات ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫مسش ‪-‬ت ‪-‬وى ولي ‪-‬ة ال‪-‬وادي‪ ،‬وم‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‬ ‫وقفة تأابين شسهيدة تحدي القراءة العربي‪ ‬التلميذة الراحلة «فاطمة غ‪Ó‬م» في ذكرى وفاتها بأادرار‬
‫تصش‪- - -‬ري ‪- -‬ح م ‪- -‬ن ب ‪- -‬عضض األول ‪- -‬ي ‪- -‬اء‬ ‫ه ‪-‬ذه ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ائصض وج‪-‬ود تشش‪-‬ق‪-‬ق ف‪-‬ي‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ولي‪-‬ة ك‪-‬ان م‪-‬قصش‪-‬ده‪-‬ا ع‪-‬ددا م‪-‬ن ال‪-‬قصشور العتيقة‬ ‫ت ‪-‬أاب ‪-‬ي ‪-‬ن وت ‪-‬رح‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى روح ه‪-‬ذه ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ذة‪  ‬ب‪-‬حضش‪-‬ور‬ ‫أاح ‪-‬ي ‪-‬ا سش ‪-‬ك ‪-‬ان قصش ‪-‬ر أاولد أاوشش ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ق ب‪-‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬
‫لـ‪ ،$‬والذين يناششدون الوالي‬ ‫بعضض الحجرات‪ ،‬وكذلك اكتظاظ‬ ‫وال ‪-‬م ‪-‬واق ‪-‬ع السش ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة وخ ‪-‬زائ ‪-‬ن ال ‪-‬م ‪-‬خ ‪-‬ط ‪-‬وط‪-‬ات‬ ‫ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع ف‪-‬ي‪-‬درال‪-‬ي‪-‬ة أاولياء الت‪Ó‬ميذ‬ ‫أادرار‪ ‬ذك ‪-‬رى وف ‪-‬اة شش ‪-‬ه‪-‬ي‪-‬دة ت‪-‬ح‪-‬دي ال‪-‬ق‪-‬راءة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‬
‫ت ‪-‬دع ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬مشش‪-‬روع م‪-‬ت‪-‬وسش‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫كبير في األقسشام وانعدام التدفئة‬ ‫والمدارسض القرآانية المششهورة بالولية‪ ،‬حيث تحمل‬ ‫بولية أادرار والجمعية الثقافية لقصشر أاولد أاوششن‪،‬‬ ‫التلميذة‪« ‬فاطمة غ‪Ó‬م» رحمها الله‪ ،‬والتي توفيت‬
‫ج‪- -‬دي‪- -‬دة ل‪- -‬وضش‪- -‬ع ح‪- -‬د ل‪- -‬م‪- -‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة‬ ‫والضشعف الكبير في الكهرباء‪ ،‬مما‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ل‪-‬ة ه‪-‬ذه اسش‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬م‪-‬يذة «غ‪Ó‬م فاطمة»‪ ،‬والتي‬ ‫كما تجدر اإلششارة في ذات السشياق‪ ،‬إالى أان المناسشبة‬ ‫إاثر حادث مرور بمنطقة البنود بولية البيضض‪ ،‬إاثر‬
‫جمال قيدوم‬ ‫ت‪Ó‬ميذهم‪.‬‬ ‫ن‪-‬ت‪-‬ج ع‪-‬ن‪-‬ه ع‪-‬دم تشش‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬مكيفات‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ال‪-‬منطقة مثال في التحدي‬ ‫ت‪-‬م خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ك‪-‬ري‪-‬م وال‪-‬دي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ط‪-‬رف ت‪Ó-‬م‪-‬يذ من‬ ‫ان‪-‬ق‪Ó-‬ب‪ ‬السش‪-‬ي‪-‬ارة ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ها‪ ،‬قبل نحو‬
‫والمثابرة من أاجل طلب العلم‪ .‬يذكر في هذا الصشدد‬ ‫زم‪Ó‬ئها وتحت إاششراف الفيدرالية الولئية ألولياء‬ ‫عامين مع مرافقها المششرف التربوي السشلخ عبد‬
‫إاعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـراء‬ ‫أان سش ‪-‬ك ‪-‬ان ال ‪-‬قصش ‪-‬ر ي ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ون ك‪-‬ل سش‪-‬ن‪-‬ة ذك‪-‬رى وف‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي‪ ‬سش‪-‬اه‪-‬مت ف‪-‬ي ه‪-‬ذه ال‪-‬م‪-‬ب‪-‬ادرة ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ادر‪ ،‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬انت ف‪-‬ي ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا إال‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‬
‫تعلم جريدة ‪ $‬قرائها أانه قد ” وضشع –ت تصشرفهم الرقم‬ ‫بسشاحة القصشر عرفانا منهم‪ ‬بمكانتها في قلوبهم‪.‬‬ ‫ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة خ‪-‬اصش‪-‬ة لفائدة نحو أازيد من ‪250‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬مشش‪-‬ارك‪-‬ة ف‪-‬ي ال‪-‬مسش‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائية‪ ‬لتحدي القراءة‬
‫‪ 3801‬لنششر ششكاويهم ورسشائلهم ا‪Ÿ‬فتوحة‪.‬‬ ‫اليامين بلعلمي‬ ‫تلميذ من مختلف المؤوسشسشات التربوية والثانويات‬ ‫العربي على مسشتوى الجزائر‪ ،‬وقد تم تنظيم وقفة‬
‫‪13‬‬ ‫رياضصـ ـ ـ ـ ـ ـة‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 30‬أافريل ‪ 2019‬الموافق لـ ‪ 24‬شسعبان ‪ 1440‬هــ‬ ‫رياضصـ ـ ـ ـ ـ ـة‬ ‫‪12‬‬
‫على هامشس تكر‪Á‬ه للرياضسي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تّوج‪ ..2018 ‘ Ú‬برناوي‪:‬‬ ‫ارتقى إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ركز‬ ‫فيما طالب الدفاع بإاعادة تكييف الوقائع إا‪fi ¤‬اولة القتل العمدي وتكوين ›موعة أاشسرار‬ ‫^^ ا–اد بسسكرة‬ ‫^^ وداد تلمسسان‬
‫لفضسل لعبي‬ ‫ا‪ÿ‬امسس أ‬
‫«انتهى زمن التدخل ‘ ا’–اديات ومن يحاول تشصويه‬ ‫«الليغ ‪ »1‬هذا ا‪Ÿ‬وسسم‬
‫التماسس سصنة حبسصا نافذا ‘ حق ا‪Ÿ‬عتدين‬ ‫أابناء الزيبان يعودون إا‪ ¤‬حظ‪Ò‬ة الكبار ودموع لكناوي تؤوثّر ‘ اأ’نصصار‬ ‫حلم الصصعود يتبخّر وبن أاحمد يقرر ا‪Ÿ‬غادرة‬
‫صصورة ا‪Ÿ‬سصّيرين سصنتخذ ضصده اإ’جراءات ال‪Ó‬زمة»‬ ‫عطال أافضصل ’عب‬ ‫ع‪--‬اد ا–اد بسس‪--‬ك‪--‬رة‪ ،‬رسس‪--‬م‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬إا‪ ¤‬ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫ره‪-‬ن وداد ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان ح‪-‬ظ‪-‬وظ‪-‬ه ب‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة كب‪Ò‬ة جدا ‘ –قيق الصسعود إا‪ ¤‬الرابطة‬
‫جّدد وزير الشسباب والرياضسة‪ ،‬رؤووف برناوي‪ ،‬تأاكيده على أان‬
‫هيئته لن تتدخل ‘ صس‪Ó‬حيات ال–اديات‪ ،‬وأان عملها سسيقتصسر‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬راف‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وم‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وأاوضس‪-‬ح ‘ هذا الصسدد‪ ،‬على هامشس‬
‫‘ فرنسصا هذا اأ’سصبوع‬ ‫على رئيسس شصبيبة القبائل شصريف م‪Ó‬ل‬ ‫لو‪ ¤‬موبليسس‪ ،‬بعد فوزه على وداد‬ ‫ا‪ÎÙ‬فة ا أ‬
‫ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان ‘ م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة مصس‪Ò‬ي‪-‬ة للفريق‪ Ú‬ضسمن‬
‫حسس‪-‬اب‪-‬ات الصس‪-‬ع‪-‬ود‪ ،‬ل‪Ò‬ت‪-‬ق‪-‬ي أاب‪-‬ن‪-‬اء ال‪-‬زيبان إا‪¤‬‬
‫الصس‪--‬دارة بـ ‪ 52‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل جولة واحدة من‬
‫لو‪ ،¤‬بعد خسسارته‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬داخل الديار‪ ،‬أامام إا–اد بسسكرة‪ ،‬بنتيجة هدف من‬
‫للف ضسعف الفريق أامام منافسسيه ا‪Ÿ‬باشسرين على‬ ‫دون رد‪ ‘ ،‬مباراة أاكدت للمرة ا أ‬
‫ورقة الصسعود‪ ،‬فبعد الهز‪Á‬ة داخل الديار أامام جمعية الشسلف ‘ آاخر مباراة من‬
‫مرحلة الذهاب ‪Ã‬لعب ب‪Ò‬وانة‪ ،‬وتعادله أامام كل من ‚م مڤرة ومولودية العلمة‬
‫ا أ‬

‫حضسوره مراسسيم حفل تكر‪ Ë‬الوزارة للرياضسي‪ Ú‬وا‪Ÿ‬توج‪ Ú‬خ‪Ó‬ل‬ ‫صسب‬‫نّ‬ ‫نهاية مشسوار بطولة الرابطة ا‪ÎÙ‬فة الثانية‪.‬‬ ‫‪Ã‬لعب ب‪Ò‬وانة ‘ مرحلة العودة‪ ،‬جاء الدور أامسس على إا–اد بسسكرة‪ ،‬الذي ج ّسسد‬
‫الظه‪Ò‬‬ ‫وم‪-‬ع‪ّ-‬دات م‪-‬ن م‪-‬ق‪-‬ر الفريق‬ ‫مثل ا‪Ÿ‬تهمون ‘ قضضية‬
‫ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م‪« :‬ق‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وأاع‪-‬ي‪-‬ده‪-‬ا‪ ،‬ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ى زم‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ‘ ال–اديات‪،‬‬ ‫وب‪---‬ه‪---‬ذا ال‪---‬ف‪--‬وز ي‪--‬ك‪--‬ون ا–اد بسس‪--‬ك‪--‬رة أاول‬ ‫خرت‬ ‫لمكانيات التي سس ّ‬ ‫العقدة‪ ،‬وأاثبت ‪fi‬دودية ا‪Ÿ‬درب فؤواد بوعلي الذي ورغم كل ا إ‬
‫وسسنعمل فقط على تسسهيل ومرافقة عملها»‪ .‬و‘ رده على سسؤوال‬ ‫ل‪Á‬ن‬ ‫ا أ‬ ‫وات‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬وا شض ‪-‬ري ‪-‬ف م ‪Ó-‬ل‬ ‫ا’عتداء على رئيسس شضبيبة‬ ‫الصس‪--‬اع‪--‬دي‪--‬ن م‪-‬ن دون ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج ا÷ول‪-‬ة‬ ‫له من طرف إادارة الرئيسس بن أاحمد إال أانه فشسل ‘ تكوين فريق قادر على الصسعود‪،‬‬
‫لم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ات‬‫ح‪-‬ول ت‪-‬ذم‪-‬ر ب‪-‬عضس رؤوسس‪-‬اء ال–ادي‪-‬ات بسس‪-‬بب ن‪-‬قصس ا إ‬ ‫الدو‹‬ ‫بشض‪-‬ت‪-‬م‪-‬ه‪-‬م وال‪-‬بصض‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬يهم‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ائ ‪-‬ل وم ‪-‬ق ‪-‬ر ال ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق‪،‬‬ ‫لخ‪Ò‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق سس‪-‬ي‪-‬ج‪-‬د نفسسه‬ ‫ا أ‬ ‫لم‪-‬ر ب‪-‬ا‪Ÿ‬باريات‬ ‫لك‪ Ì‬م‪-‬ن ذلك أاث‪-‬بت فشس‪-‬ل‪-‬ه ح‪-‬ت‪-‬ى ‘ –ف‪-‬ي‪-‬ز لع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ه ‪Ÿ‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ا أ‬ ‫وا أ‬
‫و÷وئهم إا‪ ¤‬السستدانة لتحضس‪ Ò‬الرياضسي‪ ،Ú‬قال برناوي‪« :‬أاعتقد‬ ‫ا÷زائري‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ت ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬ل‪-‬وا إا‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫أامسس‪ ،‬أام ‪-‬ام ‪fi‬ك ‪-‬م‪-‬ة ا÷ن‪-‬ح‬ ‫ضس‪-‬م‪-‬ن ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي الصس‪-‬اعد ‘ جميع ا◊الت‪Ã ،‬ا‬ ‫الكب‪Ò‬ة‪ ،‬وهو ما جعل كل من تابع مواجهة أاول أامسس يقتنع بذلك ويحّمله مباشسرة‬
‫أان رؤوسس‪-‬اء ال–ادي‪-‬ات ي‪-‬قصس‪-‬دون الق‪Î‬اضس م‪-‬ن صس‪-‬ن‪-‬دوق ال‪-‬دع‪-‬م‬ ‫يوسسف‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬ري‪-‬ق ل‪Ó-‬سض‪-‬ت‪-‬فسض‪-‬ار ع‪-‬ن‬ ‫ل‪- -‬دى ›لسس قضض‪- -‬اء ت‪- -‬ي ‪-‬زي‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ه‪-‬ز‪Á‬ة أام‪-‬ام ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ية وهران ‘ ا÷ولة‬ ‫مسسؤوولية ا‪ÿ‬سسارة‪ ،‬ويحّمل مسسؤوولية تضسييع الصسعود ‪Ÿ‬ن فرضسه على إادارة الوداد هذا‬
‫لن ا‪Ÿ‬يزانية سستدخل شسهر جوان‪ ،‬منذ تولينا هذا‬ ‫التابع للوزارة‪ ،‬أ‬ ‫ع‪-‬طال‪ ،‬نفسسه‬ ‫لخ‪Ò‬ة‪ ،‬ك‪--‬ون‪--‬ه ي‪--‬ت‪--‬ف‪--‬وق ع‪--‬ل‪--‬ى م‪-‬ن‪-‬افسس‪-‬ي‪-‬ه ‘‬ ‫ا أ‬ ‫لنقاذ ما ‪Á‬كن إانقاذه‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وسسم‪ ،‬رغم إاصسرارها على تنحيته ‘ العديد من ا‪Ÿ‬رات‪ ،‬اقتناعا منها بحتمية التغي‪ Ò‬إ‬
‫‚م‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬جولة‬ ‫وضض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة شض‪-‬ق‪-‬يقهم ال‪Ó‬عب‬ ‫وزو‪ ،‬أاين التمسضت النيابة ‘‬
‫ا‪Ÿ‬نصسب بدأانا بتمويل ال–اديات ا‪Ÿ‬عنية با‪Ÿ‬نافسسات‪ ،‬نعلم أان طريق‬ ‫مصض ‪-‬ب ‪-‬اح ‪-‬ي‪‡ ،‬ا ج ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ح‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ات م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اوت‪-‬ة‪،‬‬ ‫له‪-‬داف‪ ،‬حسسب‬ ‫ا‪Ÿ‬واج‪--‬ه‪--‬ات ا‪Ÿ‬ب‪--‬اشس‪--‬رة وف‪-‬ارق ا أ‬ ‫لموال‪ ،‬بدليل تهديدهم‬ ‫لن‪Ã ،‬درب ولعب‪ Ú‬ل يهمهم سسوى ا أ‬ ‫وعدم الوصسول إا‪ ¤‬ما وصسل إاليه الفريق ا آ‬
‫النجاح صسعب لكن ل بد من العمل وا◊وار وحسسن التدب‪ Ò‬لتحقيق ا‪Ÿ‬زيد من النتائج»‪ .‬هذا‬ ‫من‬ ‫الـ‪34‬‬ ‫لنصسار‪،‬‬‫قوان‪ Ú‬الرابطة‪ .‬وشسهدت بعضس معاقل ا أ‬ ‫‪Ã‬قاطعة لقاء بسسكرة ‘ حال عدم –صسلهم على أاجرة شسهرية وث‪Ó‬ث منح يدينون بها‪ ،‬وهو ما جعل الرئيسس‬
‫وشسدد برناوي اللهجة مع كل من يحاول ا‪Ÿ‬سساسس بسسمعة ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬الرياضسي‪ Ú‬من دون تقد‪Ë‬‬ ‫دوري‬ ‫ي‪-‬ف‪-‬ق‪-‬دون أاعصض‪-‬اب‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬فيما‬ ‫ب ‪-‬داي ‪-‬ة ب ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ع‪-‬ام ح‪-‬بسض‪-‬ا‬ ‫خصس‪--‬وصس‪--‬ا «ك‪--‬وري‪--‬ج‪-‬اك» وشس‪-‬ارع ال‪-‬زع‪-‬اطشس‪-‬ة‪،‬‬ ‫لنصسار بالصسعود‪ ،‬ولكن ذلك ‪ ⁄‬يحدث‪،‬‬ ‫بن أاحمد يسسدد تلك ا‪Ÿ‬سستحقات على أامل –فيزهم للفوز وإاسسعاد ا أ‬
‫لجراءات ال‪Ó‬زمة‪،‬‬ ‫أادلة‪ ،‬وقال‪« :‬على كل من يد‹ بتصسريح أان يقدم أادلة وإال سسنتخذ معه ا إ‬ ‫الدرجة‬ ‫ق ‪-‬ررت ال ‪-‬ق ‪-‬اضض ‪-‬ي ال ‪-‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‬ ‫ن ‪- -‬اف‪- -‬ذا ‘ ح‪- -‬ق ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪Ú‬‬ ‫لنصس‪-‬ار م‪-‬ع‪ّ-‬برين عن فرحتهم‬ ‫خ‪-‬روج عشس‪-‬رات ا أ‬ ‫لك‪ Ì‬من ذلك أان الفريق أاصسبح ‘ حاجة إا‪ ¤‬معجزة لتحقيق ذلك‪ ،‬حيث يبقى أامامه خياران ل ثالث لهما‪،‬‬ ‫وا أ‬
‫لن تشسويه صسورة ا‪Ÿ‬سس‪Ò‬ين غ‪ Ò‬مقبول»‪ .‬هذا واسستغل وزير الشسباب والرياضسة الفرصسة‬ ‫أ‬ ‫لو ‪¤‬‬ ‫ا أ‬ ‫’سض‪-‬ب‪-‬وع ا‪Ÿ‬ق‪-‬بل‪.‬‬ ‫ب‪-‬ا◊ك‪-‬م ا أ‬ ‫ال ‪- - -‬ف ‪- - -‬اّري ‪- - -‬ن «خ‪- - -‬ال‪- - -‬د‪ .‬م«‬ ‫ل‚از الذي اعت‪È‬وه اسستثنائيا‪ ،‬بعد ا‪Ÿ‬ؤوامرة‬ ‫با إ‬ ‫لخ‪Ò‬ة‪ ،‬أاو انتظار‬ ‫لخ‪ ‘ Ò‬ا÷ولة ا أ‬ ‫لخ‪Ò‬ة أامام جمعية الشسلف على أارضسية ميدان هذا ا أ‬ ‫إاما الفوز با‪Ÿ‬باراة ا أ‬
‫لشسكر الرياضسي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تّوج‪fl ‘ Ú‬تلف ا‪Ÿ‬واعيد ‘ مناسسبات عديدة‪ ،‬بدليل –قيقهم ‪1390‬‬ ‫الفرنسسي‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ط‪-‬ال‪-‬بت ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة دفاع‬ ‫و«ب‪Ó- - -‬ل‪.‬م» و«ع‪ .‬ج ‪- -‬م ‪- -‬ال»‬ ‫ال‪--‬ت‪--‬ي ت‪--‬ع‪-‬رضس ل‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي وتسس‪-‬ب‪-‬بت ‘‬ ‫هز‪Á‬ة ‚م مڤرة ‘ القبة أامام الرائد ا‪Ù‬لي‪ .‬على صسعيد آاخر‪ ،‬علمت «النهار» من مصسادر جد موثوقة قريبة‬
‫م‪-‬ي‪-‬دال‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬عادن‪ ،‬منها ‪ 490‬ذه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬ال‪« :‬ا◊صس‪-‬يلة ا‪Ÿ‬سسجلة معت‪È‬ة وأاحّيي‬ ‫ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم‪،‬‬ ‫لنصسار عن تضسامنهم الكب‪Ò‬‬ ‫سسقوطه‪ ،‬فيما ع‪ È‬ا أ‬ ‫لخ‪ Ò‬له على‬ ‫لخ‪Ò‬ة من بطولة هذا ا‪Ÿ‬وسسم سسيكون ا أ‬ ‫جدا من الرئيسس بن أاحمد ا÷ي‪ ،‹Ó‬أان لقاء ا÷ولة ا أ‬
‫ال‪--‬ت‪--‬ي ل‪--‬ع‪-‬بت‬ ‫شض ‪- -‬ري ‪- -‬ف م ‪Ó- -‬ل ب‪- -‬إاع‪- -‬ادة‬ ‫ورب ‪-‬ي ‪-‬ع‪ .‬شس«‪ ،‬وغ ‪-‬رام ‪-‬ة ‪100‬‬
‫لن‪-‬ه‪-‬م ك‪-‬ان‪-‬وا أاحسس‪-‬ن ق‪-‬دوة ل‪-‬لشس‪-‬ب‪-‬اب ولبقية‬
‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Û‬ه‪-‬ودات ا‪Ÿ‬ب‪-‬ذول‪-‬ة أ‬ ‫ت‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ع إا‪ ¤‬ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ات تكوين‬ ‫م‪Ó‬ل ومسض‪Ò‬ي الفريق مراد زيتو‪Ê‬‬ ‫أالف دينار مع عقوبة ‪ 6‬أاشضهر و‪100‬‬ ‫مع ا‪Ÿ‬درب لكناوي الذي أاجهشس بالبكاء خ‪Ó‬ل‬ ‫رأاسس الفريق‪ ،‬بعد قراره بالسستقالة وا‪Ÿ‬غادرة من دون رجعة‪ .‬وحسسب ذات ا‪Ÿ‬صسادر‪ ،‬فإان الرجل الذي جعل‬
‫حمزة حسسناوي‬ ‫الرياضسي‪ ،Ú‬وأا“نى للجميع مزيدا من التأالق ‘ ا‪Ù‬افل الدولية»‪.‬‬ ‫لسسبوع‪،‬‬ ‫ه‪-‬ذا ا أ‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬دوة الصس‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬أاث‪-‬را ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس وال‪-‬دت‪-‬ه‬ ‫الوداد يعيشس ‘ بحبوحة مالية هذا ا‪Ÿ‬وسسم‪ ،‬شسعر با‪ÿ‬يانة من ا‪Ÿ‬درب فؤواد بوعلي ولعبيه وبعضس ا‪Ù‬يط‪Ú‬‬
‫حسسب م‪---‬وق‪--‬ع‬ ‫›م‪- -‬وع‪- -‬ة أاشض‪- -‬رار و‪fi‬اول ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ل‬ ‫’صض ‪-‬اغ‪-‬ر ع‪-‬م‪-‬را‪ Ê‬ال‪-‬ون‪-‬اسس‬ ‫وم ‪-‬درب ا أ‬ ‫’خوي ال‪Ó‬عب مصضباحي‪،‬‬ ‫أالف دينار أ‬ ‫لنصسار اسستقبال وتكر‪Á‬ا خاصسا للمدرب الذي رفع التحدي رغم ا‪Ÿ‬رحلة الصسعبة التي عاشسها الفريق منذ‬ ‫ا‪Ÿ‬توفية للشستم ‘ ا‪ÓŸ‬عب‪ ،‬حيث يح ّ‬
‫ض سر ا أ‬ ‫بالفريق‪ ،‬إاضسافة إا‪ ¤‬عدم تأاقلمه مع ا÷و ا‪Ÿ‬تعّفن الذي تعيشسه الكرة ا÷زائرية ‘ أاول ‪Œ‬ربه له ‘ هذا‬
‫عدم معاقبة أاكاد‪Á‬ية زطشسي يطرح ملف الزدواجية ‘ تطبيق العقوبات‬ ‫«فوتبول ‪»365‬‬
‫الفرنسسي‪،‬‬
‫’صضرار‪،‬‬ ‫’بيضس مع سضبق ا إ‬ ‫بالسض‪Ó‬ح ا أ‬ ‫ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ت ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬وا ج ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ا ع‪-‬ن ج‪-‬لسض‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬ب ‪-‬د ال‪-‬ل‪-‬ه وزك‪-‬ري‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬مسضت ‪3‬‬ ‫ظم‪ ،‬صسّعب ا‪Ÿ‬أامورية على لعبيه وفرضس عليهم التكتل ‘ الدفاع‬ ‫سسقوطه ا‪Ÿ‬وسسم ا‪Ÿ‬اضسي‪ .‬و‘ حديثه عن الفوز‪ ،‬أاكد أانه ‪ ⁄‬يكن سسه‪ Ó‬أامام فريق من ّ‬ ‫ا‪Û‬ال‪ .‬وحسسب ذات ا‪Ÿ‬صسادر‪ ،‬فإان قرار بن أاحمد بالرحيل اتخذه منذ شسهر تقريبا‪ ،‬أاين كان يأامل ‘ قيادة‬
‫واقتحام حرمة منزل و–طيم ملك‬ ‫ا‪Ù‬اك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬غ‪ّ-‬ي‪-‬ب أايضضا الشضهود‬ ‫أاشض ‪-‬ه ‪-‬ر ح ‪-‬بسض ‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا ‘ ح‪-‬ق ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫لمر الذي خلق له صسعوبة كب‪Ò‬ة لتوف‪ Ò‬ا‪ÿ‬يارات‪ ،‬وأاضساف لكناوي أان ا‪Ÿ‬نافسس ضسيع‬ ‫وعدم ا‪Ÿ‬غامرة‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬تأاث‪ Ò‬غياب أاربعة ركائز أاسساسسية‪ ،‬ا أ‬ ‫م ا‪Ÿ‬غادرة‪ ‘ ،‬ضسربة موجعة للوداد وأانصساره‪ ،‬كون هذا‬ ‫لنصسار ومن ث ّ‬
‫الوداد إا‪– ¤‬قيق الصسعود مثلما وعد ا أ‬
‫’عبو بارادو يخالفون القانون ويحتفلون بـ«الفيميجان»‬ ‫ال‪--‬ذي م‪--‬ن‪-‬ح‪-‬ه‬
‫ع‪Ó-‬م‪-‬ة (‪/9.9‬‬
‫الغ‪ ،Ò‬مؤوكدين على خطورة الوقائع‪،‬‬
‫م‪- -‬رج‪- -‬ع‪- -‬ة سض‪- -‬بب غ‪- -‬ي‪- -‬اب الضض ‪-‬ح ‪-‬اي ‪-‬ا‬
‫ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث وه ‪-‬م «رشض‪-‬ي‪-‬د ك‪-‬ان‪-‬ا»‪« ،‬خ‪-‬ي‪-‬ال‬
‫ع‪-‬زي‪-‬ز»‪« ،‬نسض‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬ن ع‪-‬ب‪-‬دال‪-‬رح‪-‬م‪-‬ان»‪،‬‬
‫«سس‪.‬سض ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ان» ع‪-‬ن ج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ي الضض‪-‬رب‬
‫وا÷رح ال ‪- -‬ع ‪- -‬م ‪- -‬دي بسض ‪Ó- -‬ح أاب ‪- -‬يضس‬
‫لول بعد إاهداره عدة فرصس‪ ،‬موضسحا أان تعديل ا‪ÿ‬طة ‘ الشسوط الثا‪ Ê‬مّكن من تقليصس خطورة الوداد مع مطالبة ال‪Ó‬عب‪Ú‬‬ ‫الفوز ‘ الشسوط ا أ‬
‫بالعتماد على الهجمات ا‪Ÿ‬عاكسسة التي أاثمرت هدف الفوز ‘ وقت حسساسس‪ ،‬مضسيفا أان أانصسار وداد تلمسسان كانوا واثق‪ Ú‬من الفوز قبل ا‪Ÿ‬باراة‪‡ ،‬ا‬
‫القرار سسيكون له انعكاسس سسلبي على مسستقبل الفريق‪ ،‬وسسيعيده إا‪ ¤‬جحيم ا‪Ÿ‬عاناة من جديد‪ ،‬بالنظر إا‪ ¤‬كل‬
‫‪Ó‬سسف ‪ ⁄‬يجد الرجال ا‪ı‬لصس‪ Ú‬القادرين على‬ ‫ما قدمه الرجل للفريق منذ بداية هذا ا‪Ÿ‬وسسم‪ ،‬ولكنه ل أ‬
‫لداء الرائع وا‪ÿ‬را‘‬ ‫‪ ،)10‬على خلفية ا أ‬
‫‘ ا‪Ÿ‬يدان!‬ ‫ال‪--‬ذي ق‪--‬دم‪--‬ه ‘ م‪--‬واج‪--‬ه‪-‬ة ن‪-‬ادي‪-‬ه ن‪-‬يسس‬
‫وضس‪--‬ي‪--‬ف‪-‬ه غ‪-‬ان‪-‬غ‪-‬ون‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬ح‪ Ú‬ق‪-‬اد‬
‫والشضهود إا‪ ¤‬التزاماتهم ا‪Ÿ‬هنية‪.‬‬
‫كاتيا‪ .‬ع‬
‫ح ‪-‬يث داف ‪-‬ع ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ون ع‪-‬ن أان‪-‬فسض‪-‬ه‪-‬م‬
‫ون‪- -‬ف‪- -‬وا ات‪- -‬ه‪- -‬ام‪- -‬ه‪- -‬م بسض ‪-‬رق ‪-‬ة ك ‪-‬ؤووسس‬
‫’ضض‪- -‬رار‬ ‫و–ط ‪- -‬ي ‪- -‬م م ‪- -‬لك ال ‪- -‬غ‪ ،Ò‬وا إ‬
‫برئيسس فريق شضبيبة القبائل شضريف‬
‫عمار‪ .‬ل‬ ‫لداء الذي ل يهم ‘ ا‪Ÿ‬واجهات ا◊اسسمة‪.‬‬ ‫اعت‪È‬ه حافزا لزم‪Ó‬ء مسساعدية وحّمسسهم لتحقيق الفوز من دون ال‪Î‬كيز على ا أ‬ ‫ح‪ .‬التلمسسا‪Ê‬‬ ‫لعادة الفريق إا‪ ¤‬مكانته ‘ حظ‪Ò‬ة الكبار من جديد‪ ،‬حسسب مقربيه‪.‬‬ ‫مسساعدته إ‬

‫ارت‪----‬كب لع‪----‬ب‪---‬و ن‪---‬ادي‬ ‫ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه ل‪-‬ف‪-‬وز ع‪-‬ريضس ب‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ية نظيفة‬ ‫مولودية وهران‬ ‫^^ ‚م مڤرة‬ ‫^^ جمعية الشسلف‬ ‫^^ جمعية وهران‪ ‬‬
‫ب‪-‬ارادو‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ا‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬تي‬ ‫كانت كلها من توقيعه‪ ،‬ليبصسم على أاول‬ ‫لقواله‪ ‘ ‬قضسية ا‪Ÿ‬نشسطات ‪ ‬‬
‫÷نة النضسباط أاوقفته إا‪ ¤‬غاية السستماع أ‬
‫فازوا فيها على نصسر حسس‪Ú‬‬
‫داي‪ ،‬ي‪--‬وم السس‪--‬بت ال‪--‬ف‪-‬ارط‪،‬‬
‫ث‪Ó-‬ث‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ه ‘ مشس‪-‬واره الكروي ‘ أاوروبا‬ ‫حلم الصصعود أاصصبح حقيقة ونقاط القبة لدخول التاريخ الوزا‪ Ê‬يرفضس خ‪Ó‬فة كافا‹‬ ‫زاوي‪« :‬الشصلف ’ تعمل ‘ الكواليسس و’ تعّين‬ ‫العو‘‪« :‬حققنا البقاء بأاعجوبة وعلينا اسصتخ‪Ó‬صس‬
‫‪Ã‬ل‪----‬عب ع‪----‬م‪----‬ر ح‪----‬م‪---‬ادي‬
‫ببولوغ‪ ‘ ،Ú‬لقاء مؤوجل عن‬
‫ا÷ول‪-----‬ة ‪ 24‬م‪--‬ن راب‪--‬ط‪-‬ة‬
‫لو‪ ¤‬ل‪Ó---‬عب ج‪---‬زائ‪---‬ري ‘ ال‪---‬دوري‬
‫الفرنسسي منذ ث‪Ó‬ثية شسريف وجا‪ Ê‬سسنة‬
‫‪ ،1985‬حيث أاكد الدو‹ ا÷زائري‪ ،‬الذي‬
‫وا أ‬
‫بن يوسصف يقع ‘ ا‪Ù‬ظور ونحو معاقبته أ’ربع سصنوات‬ ‫وبابا يصصر على بوزيدي‬ ‫ح‪-‬ق‪-‬ق ف‪-‬ري‪-‬ق ‚م م‪-‬ڤ‪-‬رة‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬ف‪-‬وزا‬
‫م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا أام‪-‬ام ضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه شس‪-‬بيبة سسكيكدة‪◊ ،‬سساب‬
‫لخ‪Ò‬ة من البطولة ا‪ÎÙ‬فة‬ ‫ا÷ولة ما قبل ا أ‬
‫ا◊كام وسصنحتفل بالصصعود أامام تلمسصان»‬ ‫الدروسس والتحضص‪ Ò‬للموسصم ا‪Ÿ‬قبل من اآ’ن»‬
‫ليسس‪---‬ر‪ ،‬أان‪--‬ه‬
‫ل‪---‬عب ‘ م‪---‬نصسب ا÷ن‪---‬اح ا أ‬ ‫بات ’عب شضبيبة القبائل‪ ،‬إالياسس بن يوسضف‪ ،‬والذي قامت إادارة الفريق منذ ف‪Î‬ة وجيزة‬ ‫رفضس ا‪Ÿ‬درب شسريف الوزا‪ Ê‬العودة إا‪¤‬‬ ‫قال مدرب جمعية الشسلف‪ ،‬سسم‪ Ò‬زاوي‪،‬‬ ‫–ققت ا‪Ÿ‬عجزة و“كن فريق جمعية وهران من ضسمان بقائه‬
‫لو‪،¤‬‬ ‫م‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ليسس ا‪ÎÙ‬فة ا أ‬ ‫الثانية‪ ‘ ،‬مباراة لعبت ‪Ã‬لعب ‪ 20‬أاوت ب‪È‬ج‬
‫‪Œ‬اوزا خ‪-‬ط‪Ò‬ا ق‪-‬د ي‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬هم‬ ‫اكتشساف «الليغ ‪ »1‬الفرنسسية هذا ا‪Ÿ‬وسسم‪،‬‬ ‫العارضسة الفنية ‪Ÿ‬ولودية وهران‪ ،‬رغم أانه‬ ‫ع‪-‬قب خسس‪-‬ارة ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه بغليزان أامام السسريع‬ ‫ضسمن حظ‪Ò‬ة ا‪ÎÙ‬ف الثا‪ ،Ê‬بعد الفوز الصسعب ا‪Ù‬قق أامام‬
‫’ربع سضنوات‪ ،‬وذلك بعد أان كشضفت‬ ‫’يقاف أ‬ ‫بفسضخ عقده‪ ،‬مهددا بعقوبة قاسضية قد تصضل إا‪ ¤‬ا إ‬ ‫ب‪-‬وع‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ج وم‪-‬ن دون ج‪-‬مهور‪ ،‬بعد العقوبة‬ ‫ا‪Ù‬لي بهدف دون رد‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬وفشسله ‘‬ ‫أامل بوسسعادة‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬بـ‪ 5‬أاهداف لـ‪ ،4‬والذي كاد أان يحقق‬
‫ع‪--‬ق‪--‬وب‪--‬ات صس‪--‬ارم‪--‬ة‪ ،‬ع‪--‬قب‬ ‫وه‪--‬و م‪-‬ا سس‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬ه ب‪-‬الرت‪-‬ق‪-‬اء إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز‬ ‫أاصس‪-‬ب‪-‬ح م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ا شس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬يا من ا◊مراوة الذين‬
‫لفضس‪--‬ل ال‪Ó--‬ع‪--‬ب‪ ‘ Ú‬ال‪--‬دوري‬ ‫ا‪ÿ‬امسس أ‬ ‫الفحوصضات التي أاجراها على خلفية ا‪Ÿ‬باراة التي شضارك فيها أامام تاجنانت ‘ الفا— من‬ ‫ا‪Ÿ‬سسلطة على النجم‪ ،‬وانتهت نتيجتها لصسالح‬ ‫ترسسيم الصسعود الذي تأاجل إا‪ ¤‬لقاء ا◊سسم‬ ‫ا‪Ÿ‬فاجأاة بسسبب تهاون لعبي «لزمو» ودخولهم ‘ فخ السسهولة‪،‬‬
‫للعاب النارية‬ ‫اح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ال‪-‬هم با أ‬ ‫ي‪-‬رون ف‪-‬ي‪-‬ه أاحسس‪-‬ن خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة للفرنسسي جون‬ ‫أاشس‪-‬ب‪-‬ال ا‪Ÿ‬درب ع‪-‬زي‪-‬ز ع‪-‬باسس بنتيجة هدف‪Ú‬‬
‫«الفيميجان» داخل أارضسية ا‪Ÿ‬يدان‪ ،‬بعد الصسافرة النهائية للحكم‪ ،‬وذلك أامام أاع‪ Ú‬جميع الرسسمي‪،Ú‬‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي ب‪-‬ع‪Ó‬مة (‪ ،)10 /7.47‬ح‪-‬سس‪-‬ب‬ ‫أافريل ا‪Ÿ‬نصضرم برسضم ا÷ولة الـ‪ 25‬من رابطة موبيليسس ا‪ÎÙ‬فة‪ ،‬تناوله ‪Ÿ‬واد ‪fi‬ظورة‪،‬‬ ‫م‪-‬يشس‪-‬ال ك‪-‬اف‪-‬ا‹‪ ،‬بسس‪-‬بب ت‪-‬خوفه من –ميله‬ ‫‘ آاخ‪--‬ر ج‪--‬ول‪--‬ة أام‪--‬ام ا‪Ÿ‬ن‪--‬افسس ا‪Ÿ‬ب‪-‬اشس‪-‬ر وداد‬ ‫غ‪ Ò‬أان ا÷معية “كنت من إاطالة عمرها ‘ القسسم الثا‪ Ê‬بعد‬
‫لمنية ا‪Ÿ‬كلفة بتأام‪ Ú‬اللقاء‪ ‘ ،‬تعّد صسريح من‬ ‫و‘ مقدمتهم ‪fi‬افظ اللقاء‪fi ،‬مد أابرار‪ ،‬وا÷هات ا أ‬ ‫م‪-‬وق‪-‬ع «ه‪-‬وسس‪-‬ك‪-‬ورد» ال‪-‬عا‪Ÿ‬ي ا‪Ÿ‬تخصسصس ‘‬ ‫وهي النتائج التي كشضف عنها ‪fl‬ت‪ È‬كشضف ا‪Ÿ‬نشضطات بلوزان السضويسضرية وا‪Ÿ‬عتمد من طرف‬ ‫م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل ه‪-‬دف واح‪-‬د‪ ،‬وخ‪-‬دمت نتائج ا÷ولة‬ ‫تلمسسان‪ ،‬إان فريقه دخل أارضسية ا‪Ÿ‬لعب من‬ ‫لنصسار كابوسسا حقيقيا قبل ›يء‬ ‫موسسم للنسسيان عاشس فيه ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ث‪-‬لما حدث سسنة ‪ ،2008‬وأاشس‪-‬ار‬ ‫ك‪-‬ث‪Ò‬ا ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م ال‪-‬ذي ي‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ه الفوز ‘ ا÷ولة‬
‫لك‪-‬اد‪Á‬ي‪-‬ة ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة ب‪-‬رئ‪-‬يسس ال–ادي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬رة القدم‪ ،‬خ‪ Ò‬الدين زطشسي‪ ،‬على‬ ‫لع‪-‬ب‪-‬ي ا أ‬ ‫لحصس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ك‪-‬روي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‪ ،‬الذي‬ ‫ا إ‬ ‫الوكالة العا‪Ÿ‬ية ‪Ÿ‬كافحة ا‪Ÿ‬نشضطات‪ ،‬ووفقا ‪Ÿ‬ا كشضفت عنه الرابطة ا‪ÎÙ‬فة ع‪ È‬موقعها‬ ‫إا‪ ¤‬أان‪-‬ه سس‪-‬ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬اعدة النادي من‬ ‫أاج‪-‬ل ال‪-‬ف‪-‬وز وإان‪-‬ه‪-‬اء ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة القسسم الوطني‬ ‫ا‪Ÿ‬درب سسا‪ ⁄‬العو‘‪ ،‬الذي أاخرج أابناء ا‪Ÿ‬دينة ا÷ديدة من عنق‬
‫للعاب النارية‪ ،‬وتصسل عقوبة من فعل ذلك إا‪ ¤‬السسجن‪ ،‬مثلما جاء ‘‬ ‫القوان‪ Ú‬التي “نع اسستعمال ا أ‬ ‫وضس‪-‬ع‪-‬ه ضس‪-‬م‪-‬ن تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه ا‪Ÿ‬ث‪-‬الية‪ ،‬على‬ ‫لخ‪Ò‬ة أامام القبة لدخول التاريخ والصسعود‬ ‫ا أ‬ ‫لول‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‬ ‫ال‪--‬ث‪--‬ا‪« Ê‬م‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسس» ‘ ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز ا أ‬ ‫الزحاجة‪ ،‬ورغم أان الكل تنفسس الصسعداء بعد إاع‪Ó‬ن ا◊كم عن‬
‫ال‪-‬رسض‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬إان‪-‬ه اسض‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ادا ل‪-‬ل‪-‬وائ‪-‬ح ا’–اد ال‪-‬دو‹ ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم‪ ،‬ت‪-‬ق‪-‬رر إاي‪-‬قاف ال‪Ó‬عب إا‪ ¤‬غاية‬ ‫ب‪--‬ع‪--‬ي‪-‬د ب‪-‬آارائ‪-‬ه ون‪-‬ظ‪-‬رت‪-‬ه وخ‪È‬ت‪-‬ه م‪-‬ن دون‬ ‫لو‪ .¤‬هذا وأاقّر ا‪Ÿ‬درب‬ ‫للرابطة ا‪ÎÙ‬فة ا أ‬
‫ال‪-‬ق‪-‬انون رقم ‪ 05-13‬ا‪--Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ 14‬رمضس‪-‬ان ‪ 1434‬ا‪Ÿ‬واف‪-‬ق لـ‪ 23‬ج‪-‬وي‪-‬لية سسنة ‪ ،2013‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬لق بتنظيم‬ ‫غرار موقع «فوتبول ‪ ،»365‬حيث يواصسل‬ ‫ال‪--‬ت‪--‬دخ‪--‬ل ‘ ع‪--‬م‪-‬ل ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬ذي‬ ‫ا◊ظ ‪ ⁄‬ي‪--‬ح‪-‬ال‪-‬ف أاشس‪-‬ب‪-‬ال‪-‬ه ال‪-‬ذي‪-‬ن ضس‪-‬ي‪-‬ع‪-‬وا‬ ‫نهاية ا‪Ÿ‬واجهة إا‪ ¤‬درجة أان بعضس ال‪Ó‬عب‪ Ú‬وا‪Ÿ‬سس‪Ò‬ين راحوا‬
‫لنشسطة البدنية والرياضسية وتطويرها‪ ،‬وذلك ع‪ È‬مادته ‪ 236‬التي تقول‪« :‬يعاقب با◊بسس من سستة‬ ‫ا أ‬ ‫’قواله ‘ ا÷لسضة ا‪Ÿ‬قررة يوم ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬بعدها سضيصضدر القرار النهائي ‘ حقه‪.‬‬ ‫ا’سضتماع أ‬ ‫ع‪--‬ب‪--‬اسس ع‪--‬زي‪-‬ز ب‪-‬الصس‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ات ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫لول من‬ ‫عديد الفرصس‪ ،‬خاصسة ‘ الشسوط ا أ‬ ‫لمر ‪ ⁄‬يكن كذلك مع ا‪Ÿ‬درب العو‘ الذي كان‬ ‫يحتفلون‪ ،‬إال أان ا أ‬
‫ع‪-‬ط‪-‬ال ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ه ‘ ج‪-‬دول ت‪-‬رتيب أافضسل‬ ‫لمسس‪-‬ي‪-‬و» خ‪Ó‬ل اللقاءات‬ ‫سس‪ُ-‬ي‪-‬شس‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ى «ا أ‬
‫(‪ )6‬أاشسهر إا‪ ¤‬سسنة وبغرامة من ‪ 50.000‬دج إا‪ 100.000 ¤‬دج أاو بإاحدى هات‪ Ú‬العقوبت‪ ،Ú‬كل شسخصس‬ ‫ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ ‘ Ú‬ف‪-‬رنّسس‪-‬ا ال‪-‬ذي ي‪-‬تسسيده ‚م‬ ‫ورغم أان ÷نة ا’نضضباط ‪ ⁄‬تكشضف عن هوية ا‪Ÿ‬ادة ا‪Ù‬ظورة التي تناولها ال‪Ó‬عب‪ ،‬إا’ أان كل‬ ‫وجدها لعبوه لتحقيق الفوز‪ ،‬مطالبا إاياهم‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‪ ،‬مضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أان ا◊رارة ال‪-‬ت‪-‬ي ظ‪-‬ه‪-‬ر بها‬ ‫‘ ق‪ّ-‬م‪-‬ة ال‪-‬غضسب م‪-‬ن لم‪-‬ب‪-‬الة ب‪-‬عضس ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ ،Ú‬وال‪-‬ت‪-‬ي سسمحت‬
‫أادخل إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬نشسأاة الرياضسية ‪Ã‬ناسسبة أاو أاثناء تظاهرة رياضسية أاو ” ضسبطه وبحوزته أالعاب نارية أاو‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوشضرات تشض‪ Ò‬إا‪ ¤‬أان قضضيته ’ تختلف كث‪Ò‬ا عن ’عب مولودية ا÷زائر السضابق شضريف‬ ‫لرب‪-‬ع‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دا أانه لن يغّير رأايه‬‫ا أ‬ ‫بضس‪-‬رورة ال‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د ف‪-‬ى ا÷ول‪-‬ة ال‪-‬قادمة‪ ‬أامام‬
‫ب‪-‬اريسس سس‪-‬ان ج‪-‬رم‪-‬ان «ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ان م‪-‬بابي»‪،‬‬ ‫لم‪-‬ر‪ .‬وك‪-‬ان ال‪-‬وزا‪ Ê‬ق‪-‬د ت‪-‬اب‪-‬ع‬ ‫م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ك‪ّ-‬ل‪-‬ف ا أ‬ ‫لع‪-‬ب‪-‬و ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسس أادهشس‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬تسس‪-‬ائ‪ Ó‬عن سسر‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬زوار ب‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬يصس ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة وإاسسالة العرق البارد لكل من كان‬
‫شسهب أاو مفرقعات‪ ،‬وكذا كل مادة أاخرى من نفسس الطبيعة من شسأانها ا‪Ÿ‬سساسس بأامن ا÷مهور أاو تنظيم‬ ‫وي‪--‬ت‪--‬ف‪--‬وق لعب ا‪ÿ‬ضس‪--‬ر ع‪--‬ل‪--‬ى ع‪-‬دي‪-‬د‬ ‫الوزا‪ ،Ê‬الذي ثبت تعاطيه ‪Ÿ‬ادة الكوكاي‪‡ ،Ú‬ا يعني أان عقوبة ’عب بارادو السضابق سضتصضل‬ ‫القبة‪ ،‬ويرى أان الفوز على شسبيبة سسكيكدة فتح الشسهية ومهد الطريق‬ ‫ا‪Ÿ‬سستوى الذي ظهر به لعبو سسريع غليزان‬ ‫حاضسرا ‪Ã‬يدان ملعب ا◊بيب بوعقل‪ .‬العو‘‪ ‬أاشسار ‘ حديث إا‪¤‬‬
‫التظاهرة الرياضسية‪ .‬وُتضساعف العقوبة عندما ترتكب ا‪ı‬الفة من طرف كل مسستخدم ‘ التأاط‪Ò‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ات ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ية على التوا‹‪،‬‬ ‫للصسعود‪ ،‬موضسحا أان فريقه مطالب بحسسن تسسي‪ Ò‬خرجة القبة‪ ،‬وقال‪:‬‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬وم ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار ال‪È‬ازي‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬نا‪Á‬ار‪.‬‬ ‫حمزة حسسناوي‬ ‫’يقاف عن ‡ارسضة أاي نشضاط رياضضي ‪Ÿ‬دة أاربع سضنوات من دون شضك‪.‬‬ ‫’خرى إا‪ ¤‬ا إ‬ ‫هي ا أ‬ ‫أامسس‪Ã ،‬لعب الشسهيد أاحمد زبانة‪ ‘ ،‬حصسة‬ ‫م‪-‬ع ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة الشس‪-‬ل‪-‬ف فقط‪ .‬التقني الشسلفي‬ ‫«النهار» إا‪ ¤‬أان «لزمو» حققت البقاء بأاعجوبة‪ ،‬لكن دوام ا◊ال‬
‫الرياضسي أاو رياضسي أاو عون مكلف بتنظيم أاو مراقبة مداخل ا‪Ÿ‬نشسآات الرياضسية أاو حفظ النظام أادخل‬ ‫«أاعتقد أاننا وصسلنا إا‪ ¤‬نقطة ال‪Ó‬رجوع‪ ،‬حيث يكفينا الفوز ‘ ا‪ÿ‬رجة‬ ‫أاضساف أان ناديه ‪ ⁄‬يسساوم السسريع الغليزا‪ Ê‬و‪ ⁄‬يطلب منه تسسهيل مهمة‬ ‫لخ‪ Ò‬الذي نلعب‬ ‫من ا‪Ù‬ال‪ ،‬وقال‪« :‬يجب أان يكون هذا ا‪Ÿ‬وسسم ا أ‬
‫لو‪ ،»¤‬كما‬ ‫لشسياء ا‪Ÿ‬نصسوصس عليها ‘ الفقرة ا أ‬‫أاو شسارك ‘ تسسهيل دخول أاشسخاصس بحوزتهم ا‪Ÿ‬واد وا أ‬ ‫لشسارة إا‪ ¤‬أان عطال رفع رصسيده‬ ‫‪Œ‬در ا إ‬ ‫شسهدت تسسيبا كب‪Ò‬ا بغياب بعضس ال‪Ó‬عب‪Ú‬‬
‫إا‪ ¤‬سستة أاهداف هذا ا‪Ÿ‬وسسم رفقة ناديه‬ ‫لخ‪Ò‬ة إا‪ ¤‬القبة‪ ،‬أامام الرائد ا‪Ù‬لي للشسروع ‘ الحتفالت‪ ،‬لذلك‬ ‫ا أ‬ ‫الشسلفاوة للفوز من أاجل الصسعود‪ ،‬وقال إان فريقه ل يقدم أاموال للفرق‬ ‫لننا حققنا‬
‫لقل عندما نفرح نفرح أ‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ا أ‬
‫تقول ا‪Ÿ‬ادة ‪ 237‬من نفسس ا‪Ÿ‬رسسوم‪« :‬يعاقب با◊بسس من سسنة إا‪ ¤‬سسنت‪ Ú‬وبغرامة من ‪ 100.000‬دج إا‪¤‬‬
‫‪ 200.000‬دج كل شسخصس يقوم باسستعمال أاو رمي ا‪Ÿ‬واد ا‪Ÿ‬ذكورة ‘ ا‪Ÿ‬ادة ‪ ‘ 236‬ا‪Ÿ‬درجات أاو ا‪Ÿ‬سساحات‬ ‫نيسس ويتجه بخطى ثابتة نحو التتويج‬
‫حّمار يتفق مع نغيز على البقاء حتى‬ ‫وفاق سسطيف‬ ‫وحضس‪-‬ور آاخ‪-‬ري‪-‬ن م‪-‬ت‪-‬أاخ‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا عرفت‬
‫ظ‪-‬ه‪-‬ور ال‪-‬رئ‪-‬يسس ب‪-‬ل‪-‬ح‪-‬اج بابا من جديد‪ ،‬أاين‬
‫لخ‪Ò‬ة‬ ‫على ال‪Ó‬عب‪ Ú‬نسسيان فوز أاول أامسس‪ ،‬وال‪Î‬كيز على ا‪Ÿ‬باراة ا أ‬
‫أامام القبة والتي سسيكون ختامها مسسكا بإان الله»‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسس‪-‬ة ول ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‘ ال‪-‬ك‪-‬وال‪-‬يسس ع‪-‬كسس ب‪-‬عضس الفرق التي تقوم بتعي‪Ú‬‬ ‫الصسعود‪ ،‬ونفرح عندما نحقق بقاءنا مع أاندية النخبة وليسس ‘‬
‫لمر الذي ينطبق على لعبي بارادو ويدين أاشسبال ا‪Ÿ‬درب‬ ‫ا‪ı‬صسصسة للتظاهرات الرياضسية»‪ ،‬وهو ا أ‬ ‫بجائزة لعب ا‪Ÿ‬وسسم ‘ صسفوف الفريق‪،‬‬ ‫أاقدم على طرد أاحد ا‪Ÿ‬ناصسرين بالسستعانة‬ ‫لدارة م‪-‬ق‪-‬اب‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وق‪-‬ال زاوي إان الشس‪-‬ل‪-‬ف‪-‬اوة اسس‪-‬تقبلوا السسريع ‘‬
‫ا◊ك‪-‬ام إ‬ ‫القسسم الثا‪ ،Ê‬أا“نى اسستخ‪Ó‬صس الدروسس والعمل على تنظيم‬
‫م‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ذه‪-‬اب أاحسس‪-‬ن اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن العكسس حدث ‘ ملعب الشسهيد‬ ‫لن»‪.‬‬‫الفريق والتحضس‪ Ò‬للموسسم ا‪Ÿ‬قبل من ا آ‬
‫ال‪È‬ت‪-‬غ‪-‬ا‹‪ ،‬ف‪-‬رانسس‪-‬يسس‪-‬ك‪-‬و شس‪-‬ال‪-‬و‪ ،‬و‪Œ‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ع‪ّ-‬رضس‪ Ú‬لعقوبات تصسل للسسجن ‘ حال تطبيق القانون‪،‬‬
‫خاصسة بعدما أاظهرت كام‪Ò‬ات التلفزيون والصسور وحتى الفيديوهات ا‪ÿ‬اصسة التي نقلتها الصسفحة‬
‫لع‪Ó‬مية‬ ‫حسسب ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬قارير ا إ‬
‫ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ذي ي‪-‬جعل‬ ‫نهاية ا‪Ÿ‬وسصم ويؤوّمن مقّر الفريق‬ ‫لم‪-‬ن‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا غ‪-‬اب ع‪-‬ن ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ات‬ ‫ب‪--‬رج‪-‬ال ا أ‬
‫ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق سس‪-‬ب‪-‬اح ب‪-‬ن ي‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب ال‪-‬ذي ق‪-‬يل إانه‬
‫بن ناصصر‪« :‬العدالة اإ’لهية أانصصفتنا»‬
‫عقب الفوز ا‪Ù‬قق أامام شسبيبة سسكيكدة وخسسارة رائدي ا÷ولة‬
‫لنصسار الذين‬ ‫لجل ا أ‬ ‫زوقاري الطاهر‪ ،‬كما أابدى مدرب ا÷معية حزنه أ‬ ‫ك‪fi .‬مد‬
‫الرسسمية لنادي بارادو ع‪« È‬الفايسسبوك»‪ ،‬توّرطهم ودوسسهم على القوان‪ Ú‬ووقعوهم ‘ ا‪Ù‬ظور‪ ،‬من‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخب الوطني ا÷زائري أاك‪ È‬مسستفيد‬
‫التحق مدرب وفاق سضطيف‪ ،‬نبيل نغيز‪Ã ،‬دينة سضطيف‬ ‫أاصسيب بعد سسقوطه أامام منزله‪ ،‬وهو ما جعل‬ ‫ا‪Ÿ‬اضسية‪ ،‬وداد تلمسسان وجمعية الشسلف‪ ،‬أاكد رئيسس ‚م مڤرة‪ ،‬عز‬
‫تنقلوا بقوة لدعم الفريق ‘ غليزان‪ ،‬متمنيا أان ل تؤوثر ا‪ÿ‬سسارة فيهم‪،‬‬
‫ويتمنى أان يكونوا ‘ ا‪Ÿ‬وعد يوم السسبت ا‪Ÿ‬قبل ‪Ã‬لعب ‪fi‬مد بومزراق أامام‬
‫^^ ا–اد عنابة‪ ‬‬
‫للعاب‬ ‫دون تدخل من أاي جهة رسسمية‪ ،‬خاصسة وأان ‪fi‬افظ اللقاء ‪ ⁄‬يدّون ‘ ورقة اللقاء اسستعمال ا أ‬ ‫م‪--‬ن‪--‬ه‪ ،‬ق‪--‬ب‪--‬ل أاق‪-‬ل شس‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ن ع‪-‬ن ان‪-‬ط‪Ó-‬ق‬ ‫صساولة يشسرف على فعالياتها‪ .‬يحدث هذا‬ ‫الدين بن ناصسر‪ ،‬أانه‪ ‬ورغم ظلم الفريق وحقه ا‪Ÿ‬هضسوم من قبل رابطة‬
‫النارية من طرف ال‪Ó‬عب‪ Ú‬فوق أارضسية ا‪Ÿ‬يدان‪ ،‬حسسبما كشسفته مصسادر عليمة لـ «النهار»‪ ،‬حتى يتم‬
‫لندية التي يقوم أانصسارها‬ ‫اتخاذ ‘ حق النادي العقوبات ا‪Ÿ‬نصسوصس عليها‪ ،‬ومثلما تتعرضس له بقية ا أ‬
‫نهائيات كأاسس أا· إافريقيا ‪Ã‬صسر‪.‬‬ ‫صضبيحة أامسس‪ ،‬والتقى بالرئيسس حسضان حّمار قبل ا◊صضة‬
‫التدريبية ل‪Ó‬سضتئناف‪ ،‬أاين اتفق معه على مواصضلة مهامه‬
‫‘ ال‪---‬وقت ال‪--‬ذي ت‪--‬رسّس‪--‬مت ع‪--‬ودة ك‪--‬ي‪--‬ن‪--‬ان‬
‫وب‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ادج‪-‬ة ال‪-‬لذين قادا –ضس‪Ò‬ات‪ ،‬أامسسية‬
‫م‪-‬دوار‪ ،‬ب‪-‬خصس‪-‬م ن‪-‬ق‪-‬اط م‪-‬ن رصس‪-‬ي‪-‬ده‪ ،‬ج‪-‬اءت ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج ا÷ول‪-‬ة ‘ صس‪-‬ال‪-‬ح‬
‫وداد تلمسسان من أاجل الحتفال بعودة جمعية الشسلف إا‪ ¤‬مصساف الكبار‪.‬‬
‫مصسطفى‪ .‬ع‬ ‫القائد معيزة يعلن اعتزاله وعجا‹ يبدأا‬
‫عطال‪« :‬تسصجيل ث‪Ó‬ثية أامر رائع وسصأاواصصل العمل‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬ال‪-‬ذي أاصس‪-‬ب‪-‬ح ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ق‪-‬رب‪-‬ة م‪-‬ن –ق‪-‬ي‪-‬ق الصس‪-‬ع‪-‬ود التاريخي‬
‫للعاب النارية ورميها فوق أارضسية ا‪Ÿ‬يدان‪ .‬من جهة أاخرى‪ ،‬سسيجد رئيسس الفاف زطشسي‬
‫لطراف ما‬ ‫لعصسار ›ددا‪ ،‬بسسبب ما فعله لعبو فريقه‪ ‘ ،‬ظل ترقب العديد من ا أ‬
‫باسستعمال ا أ‬
‫نفسسه ‘ ع‪ Ú‬ا إ‬ ‫لتسصجيل أاهداف أاخرى»‬ ‫ح ‪-‬ت ‪-‬ى ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬وسض‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ط‪-‬لب م‪-‬ن‪-‬ه ال‪-‬رئ‪-‬يسس ح‪ّ-‬م‪-‬ار‬ ‫البارحة‪ ،‬فيما عاد ا◊ديث من جديد عن‬ ‫للهية أانصسفتنا بعد أان‬ ‫لو‪ ،¤‬حيث قال‪« :‬العدالة ا إ‬
‫للرابطة ا‪ÎÙ‬فة ا أ‬ ‫^^ مولودية سسعيدة‬ ‫التحضص‪ Ò‬للموسصم ا‪Ÿ‬قبل‬
‫’ربع ا‪Ÿ‬تبقية للموسضم ا◊ا‹‪،‬‬ ‫’شضراف على ا‪Ÿ‬باريات ا أ‬ ‫اإ‬ ‫ا‪Ÿ‬درب يوسسف بوزيدي ليخلف كافا‹ الذي‬ ‫‪Œ‬اهلنا ا÷ميع ‘ ا–ادية زطشسي‪ ،‬رّدنا كان فوق ا‪Ÿ‬يدان والصسعود‬
‫سسيحدث ‘ هذه القضسية خاصسة ‘ حال ما إاذا تسسا‪fi‬ت أاو تسساهلت ÷نة النضسباط فيها‪ .‬يحدث هذا‬
‫للعاب النارية إا‪ ¤‬ملعب‬ ‫لم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح –ق‪-‬ي‪-‬قات ‪Ÿ‬عرفة هوية مسسّرب ا أ‬ ‫‘ ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار –رك ا÷ه‪-‬ات ا أ‬
‫عّبر عطال عن سسعادته الكب‪Ò‬ة بأاول‬
‫ث‪Ó‬ثية له ‘ مشسواره الح‪Î‬ا‘ ‘ القارة‬ ‫م ‪-‬ن دون حسض‪-‬م مسض‪-‬أال‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ه م‪-‬ن ع‪-‬دم‪-‬ه ا‪Ÿ‬وسض‪-‬م ال‪-‬ق‪-‬ادم‪،‬‬ ‫ك‪fi .‬مد‬ ‫يكون قد فسسخ عقده أامسس‪.‬‬ ‫سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن نصس‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬بشس‪-‬رط ال‪-‬تفاف ا÷ميع حول الفريق ‘ الوقت‬ ‫سصبع‪« :‬سصنفعل ا‪Ÿ‬سصتحيل للفوز أامام مسصتغا‪ Â‬و‪⁄‬‬ ‫أاعلن قائد فريق ا–اد مدينة عنابة‪ ،‬عادل معيزة‪ ،‬اعتزاله‬
‫‪–Ó‬اد العنابي داخل الديار لهذا ا‪Ÿ‬وسسم‪،‬‬ ‫كرة القدم ‘ آاخر مباراة ل إ‬
‫عبد ا‪Ÿ‬الك عداد‬ ‫بولوغ‪ Ú‬خ‪Ó‬ل لقاء رسسمي‪ ،‬و“ك‪ Ú‬لعبي بارادو من اسستعمالها‪.‬‬ ‫الراهن لتحقيق الفوز ‘ القبة ودخول التاريخ من أاوسسع أابوابه»‪.‬‬
‫ال‪--‬ع‪--‬ج‪--‬وز‪ ،‬ح‪--‬يث أاك‪--‬د أان ال‪--‬بصس‪--‬م ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫«هاتريك» أامر رائع‪ ،‬مشسددا على ضسرورة‬
‫’ن اسضتقالته كتابيا‪ ،‬رغم الضضغوطات التي يتعرضس لها من قبل‬
‫’من‪ ،‬بسضبب التواجد الدائم‬
‫خاصضة أان الرئيسس حّمار يرغب ‘ البقاء و‪ ⁄‬يرسّضم حتى ا آ‬
‫’نصضار‪ .‬هذا ويعرف مقر النادي بحي بومرشضي حضضورا دائما لعناصضر ا أ‬ ‫الغالبية السضاحقة من ا أ‬ ‫اأهلي ال‪È‬ج ‪ 200‬مناصصر‬ ‫طاهر بوزيد‬ ‫أارغب ‘ ا‪Ÿ‬غامرة أامام ا◊راشس»!‬ ‫أاول أامسس‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ح‪-‬ق‪-‬ق أاشس‪-‬ب‪-‬ال ا‪Ÿ‬درب ع‪-‬ج‪-‬ا‹ ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء رسس‪-‬ميا ‘‬
‫ا‪ÎÙ‬ف الثا‪ ،Ê‬إاثر الفوز ا‪Ù‬قق على رائد القبة‪ ،‬بفضسل هد‘‬
‫أاعضساء مكتب رابطة ورڤلة يتضسامنون مع باعمر ويخاطبون زطشسي‪:‬‬ ‫مواصسلة العمل لتسسجيل أاهداف أاك‪‘ Ì‬‬ ‫’من‬ ‫’دارة‪ ،‬حيث تتكفل عناصضر ا أ‬ ‫’نصضار وعلى ف‪Î‬ات متقطعة من أاجل ا’حتجاج وا‪Ÿ‬طالبة برحيل ا إ‬ ‫’عداد من ا أ‬ ‫أ‬ ‫^^ ا–اد ا◊راشس‬ ‫كشس‪-‬ف م‪-‬درب م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة سس‪-‬عيدة‪ ،‬مصسطفى سسبع‪،‬‬ ‫بوسسيف أا‪Á‬ن وغوماري‪ ،‬حيث كشسف معيزة أانه كان يحلم بتحقيق‬
‫ا‪Ÿ‬واع‪---‬ي‪---‬د ا‪Ÿ‬ق‪---‬ب‪---‬ل‪---‬ة‪ ،‬وصس‪--‬رح ال‪--‬دو‹‬ ‫’دارة‪ ،‬وهو ما منع الرئيسس حّمار‬ ‫با◊فاظ على أامن ا‪Ÿ‬قر و‪Œ‬نب أاي انز’قات‪ ،‬خاصضة مع حالة الغضضب وا’سضتياء ‪Œ‬اه ا إ‬ ‫يتظاهرون أامام مقر الديجياسس‬ ‫«مكاشس كيفاشس» تهبط‬ ‫أان‪-‬ه وأاشس‪-‬ب‪-‬ال‪-‬ه سس‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ملون ا‪Ÿ‬سستحيل من أاجل تدارك‬ ‫لول من بطولة موبيليسس‪،‬‬ ‫الصسعود أايضسا هذا ا‪Ÿ‬وسسم إا‪ ¤‬ا‪ÎÙ‬ف ا أ‬
‫«قرارك ›حف ‘ حق ا÷نوب الكب‪ Ò‬وجّمدنا كل النشصطات إا‪ ¤‬غاية العدول عنه»‬ ‫ا÷زائ‪-‬ري ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وق‪-‬ع ال‪-‬رسسمي لنادي نيسس‬
‫لخ‪Ò‬ة داخ‪-‬ل‬ ‫ق‪--‬ائ‪« :Ó--‬ب‪--‬ع‪-‬د ه‪-‬ز‪Á‬ت‪-‬ن‪-‬ا ا أ‬
‫’قصضاء أامام شضبيبة بجاية‪ ،‬تخوفا من أاي رد فعل غاضضب‪ ‘ ،‬وقت انسضحب نائب‬ ‫’دارة من ا’لتحاق با‪Ÿ‬قر منذ ا إ‬‫وأاعضضاء ا إ‬
‫‪Ÿ‬سصاندة أانيسس بن حمادي‬
‫ه‪---‬ز‪Á‬ة‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬ب‪---‬ه‪---‬دف‪ Ú‬ل‪--‬ه‪--‬دف أام‪--‬ام إا–اد‬
‫ا◊راشس‪ ،‬و–قيق الفوز ‘ آاخر واجهة خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬وسسم‬
‫باعتباره واحدا من صسانعي أافراح ال–اد العنابي خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬وسسم‬
‫ا‪Ÿ‬نصسرم الذي انتهى با‪ÿ‬روج من جحيم القسسم الهاوي واللعب مع‬
‫–ّرك أاعضساء مكتب رابطة ورڤلة لكرة القدم بعد يوم فقط من صسدور قرار إايقاف رئيسس‬
‫الرابطة ا◊ا‹ ورئيسس ÷نة ال‪Î‬شسيحات السسابقة للفاف‪ ،‬علي باعمر‪ ،‬لعام‪ Ú‬من ‡ارسسة‬
‫الديار –دثنا نحن ال‪Ó‬عب‪ Ú‬فيما بيننا‬
‫وت‪--‬ع‪--‬اه‪--‬دن‪--‬ا ع‪--‬ل‪-‬ى ضس‪-‬رورة ال‪-‬ف‪-‬وز أام‪-‬ام‬
‫’شضارة إا‪ ¤‬أان‬‫الرئيسس إابراهيم العرباوي من ا‪Ÿ‬كتب ا‪Ÿ‬سض‪ Ò‬للفريق وطالب حّمار با’سضتقالة بعد فشضله مع الوفاق‪Œ .‬در ا إ‬
‫الرئيسس حّمار اتفق مع ‪fi‬امي ال‪Ó‬عب ا‪Ÿ‬لغاشضي إابراهيم امادا على تسضديد الشضطر الثا‪ Ê‬من مسضتحقاته العالقة ا‪Ÿ‬قدر‬
‫ا◊راشس و«الكواسصر»‬ ‫ا÷اري أام‪-‬ام ت‪-‬رج‪-‬ي مسس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪ ،Â‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قيق البقاء ‘‬
‫ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ية‪ ،‬وأاوضسح سسبع ‘ تصسريحاته‪ ،‬أاول‬
‫لقسس‪-‬ام ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة‪ ،‬مضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أانه سسيواصسل تشسجيع فريق‬
‫القلب وسسط الهوليغانز وا÷ماه‪ Ò‬التي طا‪Ÿ‬ا صسنعت الفرجة ‘‬
‫ال‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ار ‘ ا أ‬
‫ن‪-‬ظ‪-‬م ع‪-‬دد م‪-‬ن أانصس‪-‬ار أاه‪-‬ل‪-‬ي ال‪È‬ج‪ ،‬صسبيحة‬
‫أاي نشساط يتعلق بكرة القدم‪ ،‬وتضساموا معه‪ ،‬من خ‪Ó‬ل توجيه رسسالة إا‪ ¤‬رئيسس ال–ادية‬
‫ا÷زائرية لكرة القدم‪ ،‬خ‪ Ò‬الدين زطشسي‪ ،‬يبلغونه فيها بتجميد نشساط الرابطة ومطالبته‬
‫غ‪--‬ان‪--‬غ‪--‬ون ل‪--‬ل‪--‬ت‪--‬دارك»‪ ،‬مضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا‪« :‬ه‪-‬ذا‬
‫الن‪-‬تصس‪-‬ار سس‪Ò‬ف‪-‬ع م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ا وي‪-‬ع‪-‬يدنا‬
‫ع‪ .‬شسهيلي‬ ‫‪Ã‬بلغ ‪ 1.7‬مليار سضنتيم قبل تاريخ ‪ 15‬ماي لتجنب عقوبات «الفيفا»‪.‬‬ ‫أامسس‪ ،‬وقفة احتجاجية عرفت حضسور حوا‹‬
‫‪ 200‬م‪--‬ن‪--‬اصس‪-‬ر أام‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة الشس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة‬
‫سصيغزون سصكيكدة‬ ‫أامسس‪ ،‬أان هز‪Á‬ة ا◊راشس تعود لعدة عوامل‪ ،‬منها‬
‫نقصس ا‪Èÿ‬ة وا‪Ÿ‬نافسسة لبعضس لعبيه‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن‬
‫‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬باريات ورسسمت صسورة عا‪Ÿ‬ية ل–اد عنابة‪ .‬من جهته‪،‬‬
‫قال ا‪Ÿ‬درب ‪ÿ‬ضسر عجا‹ إانه متفائل بعد ترسسيم البقاء ‘ القسسم‬
‫بال‪Î‬اجع عن القرار ا‪Û‬حف‪ ،‬حسسبهم‪ .‬وتكشسف نسسخة ا‪Ÿ‬راسسلة التي “لك «النهار» نسسخة‬
‫لثن‪ ،Ú‬على لسسان رئيسس الكتابة العامة عبد ا◊ليم شسرعا‪ ،‬نيابة عن‬ ‫منها‪ ،‬بتاريخ أامسس ا إ‬
‫للسسكة الصسحيحة‪ ،‬والفضسل فيه ل يعود‬
‫‹ بل إا‪ ¤‬كل ال‪Ó‬عب‪ Ú‬الذين قدموا ما‬ ‫إا ّ‬
‫ششباب قسشنطينة الغيابات تضصرب «ا‪ÿ‬ضصورة»‬ ‫وال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ة‪ ،‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا ال‪-‬وصس‪-‬اي‪-‬ة ووا‹ ال‪-‬ولي‪-‬ة‬
‫بالتدخل من أاجل دعم رئيسس الفريق أانيسس بن‬
‫عزز ا–اد ا◊راشس‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬حظوظه‬
‫‘ ضسمان البقاء ‘ الرابطة الثانية‪ ،‬بعدما‬
‫رفضسه ا‪Ÿ‬غامرة كث‪Ò‬ا خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬واجهة تفاديا ‪ÿ‬سسارة‬
‫خ‪-‬دم‪-‬ات ب‪-‬عضس رك‪-‬ائ‪-‬ز تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه –سس‪-‬ب‪-‬ا ‪Ÿ‬واج‪-‬هة‬
‫الثا‪ Ê‬من البطولة ا‪ÎÙ‬فة‪ ،‬مؤوكدا أان هدف الصسعود للمح‪Î‬ف‬
‫لول سسيبدأا التحضس‪ Ò‬له من ا‪Ÿ‬باراة القادمة‪.‬‬ ‫ا أ‬
‫ع‪--‬ل‪--‬ي‪--‬ه‪--‬م‪ ،‬ن‪--‬ح‪-‬ن ›م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬م‪-‬اسس‪-‬ك‪-‬ة‬ ‫فاز على ضسيفه ومنافسسه ا‪Ÿ‬باشسر على تفادي‬
‫أاعضساء مكتب رابطة ورڤلة لكرة القدم‪« :‬على إاثر ا‪Ÿ‬راسسلة الواردة إالينا بتاريخ ‪ 28‬اأفريل من‬
‫لخ‪Ó‬قيات التابعة لهئيتكم ا‪Ÿ‬تضسمنة ‪fi‬توى القضسية ‪ 007‬بتاريخ ‪ 28‬أافريل‬
‫لو‪Ÿ‬بية ‪ ..2020/ 2016‬ن‪-‬حن‬
‫طرف ÷نة ا أ‬
‫ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ي ب‪-‬اع‪-‬م‪-‬ر بصس‪-‬ف‪-‬ته رئيسسا منتخبا للرابطة للعهدة ا أ‬
‫ومتضسامنة فيما بينها»‪ ،‬وتابع‪« :‬تسسجيل‬
‫ث‪Ó-‬ث‪-‬ي‪-‬ة أام‪-‬ر رائ‪-‬ع وسس‪-‬أاواصس‪-‬ل ال‪-‬عمل من‬
‫أامام ا‪Ÿ‬ولودية و’فان يطالب بالتدارك‬ ‫حمادي ‘ تسسي‪ Ò‬النادي وإازالة العراقيل التي‬
‫تواجهه ‘ كل مرة‪ ،‬وبعضس ا‪Ÿ‬تآامرين من أاصسحاب‬
‫ا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دي‪-‬ن أان‪-‬ه ل ب‪-‬دي‪-‬ل ل‪-‬فريقهم عن‬
‫السس‪-‬ق‪-‬وط‪ ،‬م‪-‬ولودية سسعيدة‪ ،‬بهدف‪ Ú‬مقابل‬
‫هدف‪ ‘ ،‬ملعب ‪ 1‬نوفم‪ È‬با‪Ù‬مدية‪ ،‬برسسم‬ ‫لننا ‪‰‬لك ‪ 5‬لعب‪Ú‬‬
‫مسس‪--‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪« :Â‬ح‪-‬ت‪-‬ى ل‪-‬و ‚ح‪-‬ن‪-‬ا ‘ تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة‬
‫إايجابية أامام ا◊راشس يبقى لزاما علينا الفوز أامام‬
‫ترجي مسستغا‪ ،Â‬ولهذا ‪ ⁄‬أاكن أاريد ا‪Ÿ‬غامرة بفريقي أ‬
‫طه بن سسيدهم‬
‫^^ مولودية العلمة‬
‫من ا‪Ÿ‬رتقب أان تشضهد تشضكيلة النادي الرياضضي القسضنطيني ‘ مباراتها غدا‬ ‫لخ‪Ò‬ة من رابطة موبيليسس ا‪ÎÙ‬فة الثانية‪ ،‬وهو‬ ‫ا÷ولة ما قبل ا أ‬
‫أاعضساء مكتب الرابطة ا‪Ÿ‬نتخب‪ Ú‬وبصسفة نهائية قررنا ‪Œ‬ميد كل النشساطات الرابطة بداية‬
‫لثن‪ 29 Ú‬أافريل إا‪ ¤‬غاية العدول عن القرار ا‪Û‬حف ‘ حقنا و‘ حق ا÷نوب‬ ‫من يوم ا إ‬
‫أاجل تسسجيل أاهداف أاخرى»‪.‬‬
‫في‪Ò‬ا‪« :‬يجب أاّ’ ن‪Î‬ك عطال يتنّفسس وسصيبقى معنا‬ ‫أام‪-‬ام م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬اصض‪-‬م‪-‬ة‪Ã ،‬ل‪-‬عب الشض‪-‬ه‪-‬ي‪-‬د ح‪-‬م‪Ó-‬وي‪ ،‬غ‪-‬يابات با÷ملة تصضل إا‪7 ¤‬‬
‫لمان‪ .‬وجاءت‬ ‫الرئيسس ا◊ا‹ لقيادته إا‪ ¤‬بر ا أ‬
‫هذه الوقفة على خلفية الجتماع الذي عقده‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬وز ال‪-‬ذي سس‪-‬م‪-‬ح لـ«الصس‪-‬ف‪-‬راء» ب‪-‬الب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اد مؤوقتا عن منطقة ا‪ÿ‬طر‬
‫لديهم ‪ 3‬بطاقات صسفراء‪ ،‬وتلقيهم إانذارا أامام ا◊راشس كان يعني غيابهم‬
‫لخ‪Ò‬ة‪ ،‬كما أان نقصس خ‪È‬ة بعضس لعبينا حرمنا من نتيجة‬ ‫عن ا‪Ÿ‬باراة ا أ‬ ‫هرادة‪« :‬قدمنا موسصما ناجحا ومسصتعد‬
‫وتوسسيع الفارق عن أاول ا‪Ÿ‬هددين بالسسقوط إا‪ ¤‬نقطي‪ Ï‬وجعل الفريق‬
‫الكب‪ ،Ò‬الذي حمل على عاتقنا تسسي‪ Ò‬شسؤوون رياضسة كرة القدم با‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬وذلك قبل يوم‬
‫حح‬ ‫لربعاء ‪ 1‬ماي ‪.»2019‬‬ ‫ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬وسصم ا‪Ÿ‬قبل»‬ ‫’صضابة والعقوبة‪‡ ،‬ا جعل ا‪Ÿ‬درب دينيسس ’فان ‘ وضضع ’ يحسضد‬ ‫’عب‪ Ú‬بسضبب ا إ‬
‫عليه‪ ،‬بافتقاده خدمات كل من يطو وجعبوط بسضبب العقوبة‪ ،‬فيما يعا‪ Ê‬رحما‪،Ê‬‬
‫ال‪-‬رئ‪-‬يسس ب‪-‬ن ح‪-‬م‪-‬ادي الذي التزم بال‪Î‬اجع عن‬
‫السستقالة إان وجد ا‪Ÿ‬سساندة وا‪Ÿ‬سساعدة وتركه‬ ‫يفصسله عن ضسمان البقاء حسسابيا وبصسفة رسسمية نقطة واحدة فقط‪،‬‬
‫إايجابية ‘ مواجهة ا◊راشس‪ ،‬من دون نسسيان معاناة لعب‪ Ú‬آاخرين من‬
‫ن‪-‬قصس ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسس‪-‬ة‪‡ ،‬ا أاث‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ردودن‪-‬ا بشس‪-‬ك‪-‬ل ع‪-‬ام»‪ ،‬وأاضس‪-‬اف‪« :‬سسنفعل‬ ‫للمواصصلة إاذا أاراد ناسس العلمة»‬
‫من جانبه‪ ،‬أاشساد ا‪Ÿ‬درب باتريك في‪Ò‬ا‬ ‫ع‪ .‬شسهيلي‬ ‫يعمل من دون عراقيل‪.‬‬ ‫لم‪-‬ر ال‪-‬ذي يسس‪-‬ع‪-‬ى أاشس‪-‬ب‪-‬ال ا‪Ÿ‬درب‪ ،‬شس‪-‬ري‪-‬ف ح‪-‬ج‪-‬ار‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬حقيقه خ‪Ó‬ل‬ ‫ا أ‬ ‫لبقاء على مولودية سسعيدة ‘ الرابطة‬ ‫ا‪Ÿ‬سستحيل للفوز أامام مسستغا‪ Â‬وا إ‬
‫’صضابات‪ ،‬وهو ما سضيج‪ È‬التقني الفرنسضي‬ ‫صضا◊ي‪ ،‬بلمختار‪ ،‬عبيد وقعقع من ا إ‬ ‫لخ‪Ò‬ة أامام شسبيبة سسكيكدة‪ ،‬السسبت ا‪Ÿ‬قبل‪،‬‬ ‫تنقلهم ‪ÿ‬وضس ا‪Ÿ‬واجهة ا أ‬ ‫كشسف رئيسس مولودية العلمة‪ ،‬عراسس هرادة‪ ،‬عقب نهاية‬
‫رئيسس رابطة ورڤلة ورئيسس ÷نة ترشسيحات «الفاف» سسابقا باعمر لـ«‪:»$‬‬ ‫ب‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م‪-‬ه‪ ،‬وشس‪-‬دد ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬رورة تشسجيعه‬ ‫الثانية‪ ،‬لعبونا مركزون على لقاء مسستغا‪ Â‬ويعلمون أان اللقاء سسيكون‬ ‫آاخ‪-‬ر م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ‘ م‪-‬ل‪-‬عب مسسعود زغار‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬أامام‬
‫جمعية ع‪ Ú‬مليلة أاسصرة‬
‫وال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ه م‪-‬ع ع‪-‬دم منحه الفرصسة‬ ‫على ا’سضتنجاد بالشضبان مرة أاخرى‪ ،‬مثلما حدث ‘ لقاء السضاورة‪ ‘ ،‬وقت أاجرت‬ ‫وهو اللقاء الذي يعتزم أانصسار النادي من خ‪Ó‬له التنقل بقوة إا‪ ¤‬ملعب‬ ‫فاصس‪ Ó‬ويوجد ضسغط كب‪ ،Ò‬وعليه سسنحضسر من كل النواحي لهذه ا‪Ÿ‬باراة‬ ‫ا–اد البليدة‪ ،‬رغبته ‘ البقاء ومواصسلة ا‪Ÿ‬شسروع الذي وضسعه‬
‫«قرار إايقا‘ لعام‪ ’ Ú‬حدث بالنسصبة ‹»!‬ ‫ل‪-‬ل‪Î‬اج‪-‬ع‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬ط‪-‬ع ب‪-‬ط‪-‬ل ال‪-‬عا‪ ⁄‬رفقة‬
‫الديوك سسنة ‪ 1998‬الطريق أامام رحيل‬
‫اب‪-‬ن ب‪-‬وغ‪-‬ن‪-‬ي ‘ ا‪ÒŸ‬كاتو الصسيفي القادم‪،‬‬
‫’رضضية الرئيسضية ‪Ÿ‬رّكب الشضهيد حم‪Ó‬وي‪ ،‬نظرا إا‪ ¤‬رغبة ا‪Ÿ‬درب ‘ إادخال ’عبيه مبكرا‬ ‫التشضكيلة تدريباتها أامسس على ا أ‬
‫‘ جو ا‪Ÿ‬باراة التي تنتظر أاشضباله غدا أامام مولودية ا÷زائر‪ ،‬والتي تعت‪ È‬مصض‪Ò‬ية للخروج من سضلسضلة النتائج السضلبية‪،‬‬
‫وقد جرت ا◊صضة من دون ضضغط السضنافر‪ ،‬الذين ف ّضضلوا ترك الفريق يح ّضضر جيدا لقمة الغد‪ ،‬التي سضيكون دخولهم فيها‬ ‫«’صصام» ‘ حداد بعد رحيل‬
‫‪ 20‬أاوت بسسكيكدة من أاجل مسساندة لعبيهم وتشسجيعهم على حصسد‬
‫لصسابة‬ ‫نتيجة إايجابية‪ .‬هذا وكشسفت مصسادر عليمة لـ«النهار»‪ ،‬أان ا إ‬
‫التي تعرضس لها ا‪Ÿ‬هاجم م‪Ó‬ل خ‪Ó‬ل لقاء سسعيدة‪ ،‬وأاج‪È‬ته على ترك‬
‫سسواء بدنيا أاو معنويا»‪ .‬هذا وتعود تشسكيلة «الصسادة» إا‪ ¤‬التدريبات اليوم‬
‫‘ مركب ‪ 13‬أافريل‪ ،‬بحضسور جميع ال‪Ó‬عب‪ ،Ú‬حسسب ا‪Ÿ‬درب سسبع الذي أاكد‬
‫أانه سسيسستعيد كل لعبيه الذين أاراحهم أامام ا◊راشس بهدف الفوز على‬
‫رفقة طاقمه ا‪Ÿ‬سس‪ ،Ò‬حيث قال‪« :‬أاعتقد أان الفريق قدم موسسما‬
‫ناجحا مقارنة با‪Ÿ‬واسسم السسابقة‪ ،‬ففي ا‪Ÿ‬وسسم ا◊ا‹ صسرفنا ما‬
‫لي‪-‬اب م‪-‬ن ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م ا‪Ÿ‬نصس‪-‬رم‪ ،‬ول‪-‬و توفرت‬ ‫” صس‪-‬رف‪-‬ه ‘ م‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة ا إ‬
‫وصسف رئيسس رابطة ورڤلة لكرة القدم‪ ،‬علي باعمر‪ ،‬قرار إايقافه من‬ ‫لندية بخدماته‪،‬‬ ‫رغ‪-‬م اه‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام ع‪-‬ديد ا أ‬ ‫لخ‪Ò‬ة قبل صسافرة النهاية‪ ،‬ل تدعو للقلق‬ ‫مكانه ‘ نصسف السساعة ا أ‬ ‫مسس‪--‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪ Â‬وضس‪-‬م‪-‬ان ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬أاك‪-‬د ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪-‬ون أان‪-‬ه‪-‬م واع‪-‬ون‬
‫’ك‪ Ì‬من سضاعة‬ ‫ببطاقات التعريف من أاجل تنظيمهم وتفادي أاي ‪Œ‬اوزات‪ .‬من جهته‪ ،‬اجتمع ا‪Ÿ‬درب «’فان» بال‪Ó‬عب‪ Ú‬أ‬ ‫لمكانيات ◊ققنا الصسعود بسسهولة‪ ،‬رغم أانه ‪ ⁄‬يكن الهدف ‘‬ ‫ا إ‬
‫لخ‪Ó-‬ق‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ابعة ل‪–Ó‬ادية ا÷زائرية لكرة القدم‪،‬‬ ‫ط‪-‬رف ÷ن‪-‬ة ا أ‬
‫‪Ã‬ن‪-‬ع‪-‬ه م‪-‬ن ‡ارسس‪-‬ة أاي نشس‪-‬اط ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ري‪-‬اضسة كرة القدم لعام‪ Ú‬مع‬
‫و‘ م‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ن‪-‬ادي أات‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ك‪-‬و م‪-‬دريد‬
‫لسسبا‪ ،Ê‬وصسرح التقني الفرنسسي قائ‪:Ó‬‬ ‫ا إ‬ ‫قبل انط‪Ó‬ق ا◊صضة التدريبية‪ ،‬أاين طالبهم بتجاوز التع‪Ì‬ات ا‪Ÿ‬سضجلة مؤوخرا ‘ الكأاسس والبطولة‪ ،‬كما حثهم على ضضرورة‬ ‫الكاتب العام علي بوغرارة‬ ‫وأان ال‪Ó‬عب سسيكون بإامكانه ا‪Ÿ‬شساركة بصسفة رسسمية خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬باراة أامام‬
‫لمر الذي أاراح ا‪Ÿ‬درب حجار‪.‬‬ ‫‘ سسكيكدة‪ ،‬ا أ‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ل‪-‬ق‪-‬اة ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬اتقهم خ‪Ó‬ل مواجهة السسبت القادم‪ ،‬ووعدوا‬
‫بالفوز من دون الهتمام با‪Ÿ‬نح ول ا‪Ÿ‬سستحقات العالقة‪.‬‬
‫لمكانيات من دون‬ ‫بداية ا‪Ÿ‬وسسم ا◊ا‹‪ ،‬لقد طالبنا بتوف‪ Ò‬ا إ‬
‫غ‪-‬رام‪-‬ة م‪-‬الية بقيمة ‪ 10‬م‪Ó-‬ي‪ Ú‬سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬يم‪ ،‬بال‪Ó‬حدث‪ ،‬ورفضس ا‪ÿ‬وضس‬ ‫حصضد نقاط مقابلة ا‪Ÿ‬ولودية من أاجل العودة ›ددا إا‪ ¤‬سضكة ا’نتصضارات‪ ،‬و‪Œ‬نب الدخول ‘ صضراعات البقاء ‘‬ ‫ج‪-‬دوى‪ ،‬ومسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دون ‪Ÿ‬واصس‪-‬ل‪-‬ة ا‪Ÿ‬شس‪-‬روع ال‪-‬ذي وضس‪-‬عناه إاذا أاراد‬
‫«عطال يقدم كل ما لديه ول يغشّس‪ ،‬كما‬ ‫ت‪----‬و‘‪ ،‬ف‪----‬ج‪----‬ر أامسس‪،‬‬ ‫أا‪ .‬جوادي‪ /‬عبد ا‪Ÿ‬الك عداد‬ ‫لدارات كل موسسم سسيجعل‬ ‫ن‪-‬اسس ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وأاع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د أان ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬ا إ‬
‫كث‪Ò‬ا ‘ القضسية‪ .‬وكانت «النهار» قد انفردت من قبل بخ‪ È‬اسستدعاء‬ ‫أانه يسسعى للتواجد دائما ‘ ا‪Ÿ‬كان ا‪Ÿ‬ناسسب‬ ‫ال‪--‬ك‪--‬اتب ال‪--‬ع‪--‬ام ل‪--‬ف‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫حجار‪« :‬تنقصصنا أاغلى نقطة ‘ ا‪Ÿ‬وسصم وا◊راشس متعودة‬
‫لخ‪Ó‬قيات عقب‬ ‫رئ‪-‬يسس ÷ن‪-‬ة ت‪-‬رشس‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬اف السس‪-‬اب‪-‬ق إا‪÷ ¤‬ن‪-‬ة ا أ‬ ‫له‪-‬داف»‪ ،‬وأاردف‪« :‬يجب أان‬ ‫ل‪-‬تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ا أ‬ ‫القرار النهائي بشسأان قضسية كروشس يصسدر اليوم‬
‫ا÷و’ت القادمة‪.‬‬
‫ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ع‪ Ú‬مليلة علي‬ ‫على التحديات خارج قواعدها»‬ ‫^^ سسريع غليزان‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ي‪-‬دور ‘ ح‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬فرغة»‪ .‬من جهة أاخرى‪ ⁄ ،‬تسستغل‬
‫تصسريحاته السسابقة حول عدم شسرعية انتخاب خ‪ Ò‬الدين زطشسي على‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر الح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اط‪-‬ي‪-‬ة فرصسة اللعب أامام ا–اد البليدة‪ ،‬أاول‬
‫رأاسس ال–ادي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم‪ ،‬خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ا ‪Ù‬م‪-‬د روراوة‪ ،‬وقال‬
‫نبقى خلفه ول ن‪Î‬كه يتنفسس‪ ،‬أانا أاحب‬
‫ع‪-‬ط‪-‬ال ك‪Ó-‬عب وكشس‪-‬خصس‪ ،‬وال‪-‬عمل معه‬ ‫’ع‪Ó‬م حول‬ ‫بعدما أاسضالت قضضية ال‪Ó‬عب السضابق ‘ صضفوف السضنافر‪ ،‬مهدي كروشس‪ ،‬الكث‪ Ò‬من ا◊‪ ‘ È‬وسضائل ا إ‬
‫ب‪-‬وغ‪-‬رارة‪ ،‬ع‪-‬ن عمر ناهز‬
‫‪ 63‬سسنة‪ ،‬بعدما شسغل هذا‬
‫أاكد مدرب ا–اد ا◊راشس‪ ،‬شسريف حجار‪ ،‬أان النقطة التي تفصسل‬
‫ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه ع‪-‬ن ضس‪-‬م‪-‬ان ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء ‘ ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬ثانية‪ ،‬تعت‪ È‬أاغلى من كل‬
‫لطرشس و’عبوه يؤوكدون نزاهتهم ويكسصبون ثقة‬ ‫لق‪-‬ن‪-‬اع ت‪-‬زام‪-‬نا مع‬ ‫أامسس‪ ،‬ح‪-‬يث م‪-‬رت ج‪-‬ان‪-‬ب‪-‬ا و‪ ⁄‬ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن ا إ‬
‫لدارة ب‪-‬ال‪-‬تشس‪-‬اور م‪-‬ع ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ني عملية تصسفية‬ ‫م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬رة ا إ‬
‫باعمر أامسس ‘ اتصسال بـ«النهار»‪« :‬القرار بالنسسبة ‹ ل حدث»‪ .‬و‪⁄‬‬ ‫‡ت‪--‬ع ج‪--‬دا»‪ ،‬وخ‪-‬ت‪-‬م‪« :‬لسس‪-‬ن‪-‬ا ه‪-‬ن‪-‬ا ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫مشضكل مسضتحقاته العالقة‪ ،‬والتي دفعت ال‪Ó‬عب إا‪ ¤‬تقد‪ Ë‬شضكوى لـ«الفيفا» من أاجل ا‪Ÿ‬طالبة بقرابة أاربعة م‪Ó‬ي‪ ،Ò‬من‬ ‫ا‪Ÿ‬نصسب لسس‪----‬ن‪ Ú‬ط‪----‬وال‪،‬‬
‫لخ‪Ó‬قيات ‘ قرارها ضسد باعمر عن سسبب العقوبة‪ ،‬وقالت‬ ‫تعلن ÷نة ا أ‬ ‫لدارة‪،‬‬ ‫ال‪Ó---‬ع‪---‬ب‪ ،Ú‬ل‪---‬ق‪--‬د –دثت إا‪ ¤‬ا إ‬ ‫’دارة «السضياسضي»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬رتقب أان تفصضل ÷نة ا‪Ÿ‬نازعات التابعة لـ«الفيفا» اليوم ‘ هذه القضضية‪ ،‬وإارسضال القرار النهائي إ‬ ‫ح‪-‬ت‪-‬ى صس‪-‬ار أاحد رموزها‪.‬‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط ال‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ها الفريق طيلة ‪ 29‬م‪-‬ب‪-‬اراة ال‪-‬ف‪-‬ارطة‪ ،‬كاشسفا أان‬
‫«الصسفراء» معتادة على التأالق خارج ديارها وسستتنقل إا‪ ¤‬سسكيكدة‬
‫واح‪Î‬ام اأ’نصصار‬ ‫التعداد ووضسع قائمة ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬بالبقاء‪ ،‬وضسبط قائمة ا‪Ÿ‬سسرح‪،Ú‬‬
‫حيث كان الوسسط الهجومي بن عبد ا‪Ÿ‬الك الوحيد الذي أاقنع‪.‬‬
‫إانها اسستندت للمادة ‪ 77‬من قانون أاخ‪Ó‬قيات كرة القدم التي تسسمح لها بعدم ذكر أاسسباب العقوبة‪،‬‬ ‫ع‪-‬ط‪-‬ال ل‪-‬يسس ل‪-‬ل‪-‬بيع وسسيبقى معنا ا‪Ÿ‬وسسم‬ ‫سس‪ .‬رياشس‬ ‫‪Ó‬شضارة‪ ،‬فإان القرار النهائي الذي سضتصضدره الهيئة العليا لكرة القدم غ‪ Ò‬قابل للطعن‪.‬‬ ‫ل إ‬ ‫وب‪--‬ال‪-‬ع‪-‬ودة إا‪ ¤‬ح‪-‬ي‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫ب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬وز ف‪-‬ق‪-‬ط‪ ،‬ح‪-‬يث ق‪-‬ال‪« :‬واج‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ا منافسسا مباشسرا على –قيق‬
‫حح‬ ‫ورفضست منح أاي تفاصسيل‪ ،‬وأاكدت منحه مهلة ‪ 10‬أايام من أاجل الطعن ‘ القرار‪.‬‬ ‫رّد م‪------‬درب سس‪-----‬ري‪-----‬ع‬ ‫ع‪ .‬شسهيلي‬
‫ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل»‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا ح‪-‬ظ‪-‬ي لعب ن‪-‬ادي بارادو‬ ‫وف‪-‬ات‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬قد أاصسيب عقب‬
‫سسابقا بإاشسادة زم‪Ó‬ئه ‘ نيسس‪ ،‬على غرار‬ ‫م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ة شس‪-‬ب‪-‬يبة السساورة‬
‫البقاء‪ ⁄ ،‬تكن لنا فرصسة أاخرى سسوى الفوز ‘ اللقاء عكسس مولودية‬
‫سسعيدة‪ ،‬تبقى لنا على –قيق هدفنا نقطة واحدة فقط وسسنتنقل إا‪¤‬‬
‫غ‪--‬ل‪--‬ي‪--‬زان‪ ،‬ع‪--‬ب‪--‬د ال‪-‬ك‪-‬ر‪Ë‬‬
‫ل‪-----‬ط‪-----‬رشس‪ ،‬ولع‪-----‬ب‪----‬وه‬
‫^^ أامل بوسسعادة‬
‫قال إان والدته من أاصسول جزائرية‪ ..‬مهاجم مونبولييه أاندي ديلور‪:‬‬ ‫ا◊ارسس «ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ز»‪ ،‬وا‪Ÿ‬ه‪-‬اجم «سساكو»‪،‬‬ ‫ا÷معية العاّمة العادية للرابطة تعقد اليوم ‘ أاجواء مشسحونة‬ ‫ب‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة دم‪-‬اغ‪-‬ية نتيجة‬
‫ال‪-‬ل‪-‬ذي‪-‬ن اعت‪È‬ا صساحب ‪ 22‬ع‪-‬اما جوهرة‬ ‫ح‪-‬ال‪-‬ة ق‪-‬ل‪-‬ق شس‪-‬دي‪-‬دة ب‪-‬عد اللقاء ـ حسسب شسهادات‬
‫لقل –قيق‬ ‫لخ‪Ò‬ة ب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬وز أاو على ا أ‬ ‫سس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة خ‪Ó-‬ل ا÷ول‪-‬ة ا أ‬ ‫ب‪--‬ط‪--‬ري‪--‬ق‪--‬ت‪--‬ه‪--‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬ل‬
‫ال‪Ó‬عبون أانهوا ا‪Ÿ‬وسصم قبل اأ’وان ‘ غياب بوفنارة‬
‫«أاحلم بـ الكان وشصرعت ‘ ا◊صصول على‬ ‫حقيقية‪ ،‬وتوقعا ذهابه بعيدا ‘ مشسواره‬
‫الكروي مسستقب‪.Ó‬‬
‫مدوار ‘ مواجهة غضصب الرؤوسصاء و«ا◊راك الكروي»!‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة ـ دخ‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى إاث‪-‬ره‪-‬ا ا‪Ÿ‬سستشسفى‪ ،‬لكن‬
‫ليام‪ ،‬ليتم –ويله‬ ‫حالته ازدادت سسوءا ‪Ã‬رور ا أ‬
‫التعادل لضسمان البقاء بصسفة رسسمية ‘ الرابطة الثانية»‪ ،‬وأاضساف‪:‬‬
‫«تنقصسنا أاغلى نقطة ‘ ا‪Ÿ‬وسسم ا◊ا‹‪ ،‬يجب ال‪Î‬كيز جيدا على لقاء‬
‫سسكيكدة‪ ،‬خاصسة وأانه سسيلعب خارج الديار وا‪Ÿ‬باراة سستكون صسعبة‪،‬‬
‫الشس‪-‬ائ‪-‬ع‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي لحقتهم‬
‫م‪--‬ن‪--‬ذ ال‪-‬ه‪-‬ز‪Á‬ة ‘ بسس‪-‬ك‪-‬رة‬
‫ل–اد ا‪Ù‬ل‪-------‬ي‪،‬‬ ‫أام‪--------‬ام ا إ‬
‫إان‪-‬ه‪-‬زم أام‪-‬ل ب‪-‬وسس‪-‬ع‪-‬ادة م‪-‬ن ج‪-‬دي‪-‬د وعاد‬
‫خ‪-‬ا‹ ال‪-‬وف‪-‬اضس م‪-‬ن ت‪-‬نقله إا‪ ¤‬وهران‪ ،‬أاين‬
‫ا÷نسصية ◊مل قميصس ا÷زائر يوما ما»‬ ‫مدرب غانغون‪« :‬عطال ’عب كهربائي من الصصعب إايقافه»‬
‫ب‪----‬دوره‪ ⁄ ،‬ي‪----‬ف‪ّ----‬وت م‪---‬درب ن‪---‬ادي‬
‫سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون رئ‪-‬يسس ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬م‪-‬دوار‪ ،‬وأاعضساء مكتبه‬
‫لو‪¤‬‬ ‫التنفيذي‪ ،‬مسساء اليوم‪ ‘ ،‬مواجهة سساخنة مع رؤوسساء أاندية الرابطت‪ Ú‬ا‪ÎÙ‬فت‪ Ú‬ا أ‬
‫اإ‪ ¤‬مسس‪--‬تشس‪--‬ف‪-‬ى قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث أاج‪-‬ريت ل‪-‬ه‬
‫عملية جراحية ‪ ⁄‬يتمكن بعدها من اسستعادة‬
‫لن‪-‬ع‪-‬اشس أاي‪-‬ام‪-‬ا ق‪-‬ليلة قبل أان‬
‫ال‪-‬وع‪-‬ي‪ ،‬وم‪-‬كث ‘ ا إ‬
‫رغ‪-‬م أان ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ود ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ديات بعيدا عن قواعده ويلعب‬
‫لصسابات خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬وسسم ا◊ا‹ عقدت‬ ‫بطريقة جيدة‪ ،‬وفضس‪ Ó‬عن هذا ا إ‬
‫بتسسهيل مهمة جمعية الشسلف ‘ –قيق الفوز‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬وترسسيم صسعوده‬
‫لو‪ ،¤‬ح‪-‬يث ك‪-‬ان ال‪-‬رد ق‪-‬وي‪-‬ا وع‪-‬ل‪-‬ى أارضس‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان ب‪-‬ف‪-‬وز‬ ‫إا‪ ¤‬ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ا أ‬
‫واج‪-‬ه ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ◊سس‪-‬اب ا÷ول‪-‬ة‬
‫لخ‪Ò‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة‬ ‫م‪--‬اق‪--‬ب‪-‬ل ا أ‬
‫ج‪-‬دد ه‪-‬داف ن‪-‬ادي م‪-‬ون‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ه الفرنسسي‪ ،‬أاندي ديلور‪ ،‬رغبته‬ ‫وال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪Ó-‬ل أاشس‪-‬غ‪-‬ال ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬امة العادية للرابطة ا‪ÎÙ‬فة‪ ،‬التي سستعقد ‪Ã‬ركز‬ ‫م‪-‬ن وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا وج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا نضس‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬دة ن‪-‬قاط‪ ،‬مثلما حدث على وجه‬ ‫مسستحق بنتيجة هدف من دون رد‪ ،‬وأاداء رجو‹‪ ،‬جعلهم يكسسبون ثقة‬
‫غ‪--‬ان‪--‬غ‪--‬ون‪« ،‬ج‪--‬وسس‪--‬ي‪--‬ل‪ Ú‬غ‪--‬وف‪--‬رن‪-‬يك»‪،‬‬ ‫–ضس‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نتخبات الوطنية بسسيدي موسسى‪ ،‬و‘ أاجواء مشسحونة بسسبب غضسب الرؤوسساء من‬ ‫تفيضس روحه إا‪ ¤‬بارئها‪ ،‬حيث شسّكل خ‪ È‬وفاته‬ ‫الثانية‪ ‘ ،‬مباراة دخلها رفقاء بعلي بطابع‬
‫وسس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ه ◊م‪-‬ل ق‪-‬م‪-‬يصس ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ا÷زائري مسستقب‪ ،Ó‬وشسروعه ‘‬ ‫‪Ó‬شس‪-‬ادة ‪Ã‬ح‪-‬ارب الصس‪-‬ح‪-‬راء‪،‬‬ ‫ال‪--‬ف‪-‬رصس‪-‬ة ل‪ -‬إ‬ ‫ا‪ÿ‬صس‪--‬وصس ‘ م‪--‬واج‪-‬ه‪-‬ة رائ‪-‬د ال‪-‬قب‪،‬ة وا◊م‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬ه أان‪-‬ن‪-‬ا ‪ ⁄‬ن‪-‬خ‪-‬ط‪-‬أا ‘‬ ‫لوف‪-‬ي‪-‬اء ال‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬وا ب‪-‬ق‪-‬وة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ل‪-‬عب‬ ‫لنصس‪-‬ار ا أ‬
‫ا÷م‪--‬ي‪-‬ع‪Ã ،‬ن ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ا أ‬ ‫شسكلي ل غ‪ ،Ò‬ليتأاكد أانهم مرة أاخرة أانهم‬
‫الطريقة التي كان يسس‪ Ò‬بها مدوار الرابطة وقراراته الر‪Œ‬الية والنفرادية التي أازعجت‬ ‫لنصسار الذين أاعلنوا حالة‬ ‫صسدمة كب‪Ò‬ة وسسط ا أ‬ ‫تقديرنا خ‪Ó‬ل السستقدامات الشستوية»‪.‬‬ ‫وسساندوهم لتحقيق الفوز‪ ،‬حفاظا على سسمعة وشسرف النادي‪ ،‬واح‪Î‬اما‬
‫لج‪-‬راءات ال‪Ó-‬زم‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬حصس‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى ا÷نسس‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬رية‪ ،‬على‬ ‫ا إ‬ ‫الذي سسجل ‘ مرماه ث‪Ó‬ثية كاملة‪ ،‬أاول‬ ‫لشسخاصس الذين‬ ‫ح‪-‬داد ع‪-‬ل‪-‬ى رح‪-‬ي‪-‬ل واح‪-‬د م‪-‬ن ا أ‬ ‫لوان‪ ،‬حيث‬ ‫أان‪-‬ه‪-‬وا ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي قبل ا أ‬
‫اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اره ي‪-‬ح‪-‬ق ل‪-‬ه ذلك‪ ،‬ك‪-‬ون وال‪-‬دت‪-‬ه ج‪-‬زائرية‪ ،‬وأاكد أانه فكر ‘‬ ‫حتى أاعضساء مكتبه‪ .‬وسسيتجدد‪ ،‬اليوم‪ ،‬الصسراع ما ب‪ Ú‬مدوار ومعارضسيه رغم منع عدد منهم‬ ‫لو‪ ¤‬لعدم‬ ‫لخ‪Ó-‬ق‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار السسريع يعت‪ È‬الضسحية ا أ‬ ‫أ‬
‫أامسس‪ ،‬وصس‪-‬رح ‘ ن‪-‬دوة صس‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ائ‪:Ó-‬‬ ‫من الدخول عقب معاقبتهم ‘ وقت سسابق‪ ،‬على غرار ا‪Ÿ‬ناج‪ Ò‬العام لشسباب قسسنطينة‪ ،‬طارق‬ ‫اأحبوا ا÷معية وخدموها بإاخ‪Ó‬صس وتفان‪ ،‬كما‬ ‫الباهي‪« :‬مثلما فزنا ‘ بجاية نتمنى العودة بنقطة من سصكيكدة»‬ ‫ق‪--‬ال ا‪Ÿ‬درب ا‪Ÿ‬سس‪--‬اع‪--‬د ق‪-‬اوة ‘ ح‪-‬ديث ل‪-‬ه‪:‬‬
‫القضسية منذ ف‪Î‬ة وأانه يحلم باللعب للجزائر يوما ما‪ ،‬وأاكد ديلور‬ ‫«ع‪-‬ط‪-‬ال لعب ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي لديه إامكانيات‬ ‫لخ‪Ó-‬ق‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬دل‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ا ح‪-‬دث ل‪-‬ه ق‪-‬بل موسسم‪Ú‬‬ ‫اح‪Î‬ام ال‪-‬ف‪-‬رق أ‬ ‫«مباراة جمعية وهران كانت فرصسة لبعضس‬
‫‪Ó‬ل‪ ،‬و‪fi‬مد زعيم رئيسس إا–اد عنابة‪ ،‬بسسبب تصسريحاتهم التي انتقدوا فيها‬ ‫عرامة‪ ،‬رئيسس شسبيبة القبائل‪ ،‬شسريف م ّ‬ ‫ذرف لع‪-‬ب‪-‬و ع‪ Ú‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬دم‪-‬وع ل‪-‬وفاته‪ .‬هذا‬ ‫كشسف ا‪Ÿ‬هاجم‪ ،‬الباهي بدر الدين‪ ،‬أانه وزم‪Ó‬ؤوه قادرون على صسنع‬ ‫والطريقة التي سسقط بها إا‪ ¤‬الرابطة الثانية ا‪ÎÙ‬فة‪ ،‬حيث ‪Á‬كن القول‬
‫خ‪Ó‬ل ندوة صسحفية حسسب موقع «لغازيت دو فيناك» نق‪ Ó‬عن‬ ‫وط‪-‬اق‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ت‪ Ú‬ج‪-‬دا»‪ ،‬مسستطردا‪« :‬من‬ ‫وسس‪--‬ارعت أاسس‪--‬رة ا÷م‪--‬ع‪--‬ي‪--‬ة م‪--‬ن صس‪--‬غ‪Ò‬ه‪-‬ا إا‪¤‬‬ ‫لمال‪ ،‬حيث أاشسركنا عددا منهم ‘‬ ‫لعبي ا آ‬
‫لع‪Ó‬ن فاجأا ا÷ميع‪،‬‬ ‫موقع «فرانسس بلو» قائ‪« :Ó‬حقيقة أان هذا ا إ‬ ‫لو‪ .¤‬ورغم أان مدوار ‪ ⁄‬يعّمر سسوى موسسم واحد على رأاسس الرابطة‪ ،‬إال أان بعضس‬ ‫مدوار وبر›ته بالدرجة ا أ‬ ‫لخ‪ Ò‬إا‪ ¤‬سسكيكدة‪،‬‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ارق وال‪-‬ع‪-‬ودة ب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة إاي‪-‬جابية من تنقلهم ا أ‬ ‫إان مباراة أاول أامسس كانت فرصسة للمدرب لطرشس ولعبيه للتصسالح مع‬
‫الصسعب جدا إايقاف عطال خاصسة عندما‬ ‫الرؤوسساء طالبوا بضسرورة رحيله وتفعيل «ا◊راك الكروي» وطالبوه بالنسسحاب بعد فشسله ‘ مهمته‪ ،‬مثلما سسبق وأان‬ ‫كب‪Ò‬ها نحو بيت الفقيد من أاجل القيام بواجب‬ ‫ا‪Ÿ‬باراة للوقوف عند إامكاناتهم بنية ترقية‬
‫لكن والدتي من أاصسول جزائرية‪ ،‬فكرت ‘ ذلك منذ ف‪Î‬ة‪ ،‬هو سسعي شسخصسي وعائلي وأاقوم بهذه‬ ‫يأاتي من بعيد‪ ،‬وهو ما أاكده ‘ مواجهتنا‪،‬‬ ‫حيث قال ‘ تصسريحاته لـ«النهار»‪ ،‬أاول أامسس‪« :‬ا‪Ÿ‬هم أاننا حققنا الفوز‬ ‫أانصس‪-‬اره‪-‬م وال‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى أان‪-‬ه‪-‬م ك‪-‬ان‪-‬وا ق‪-‬ادرين على –قيق الصسعود هذا‬ ‫لكابر‪ ،‬ول تهم ا‪ÿ‬سسارة‬ ‫البعضس منهم ا‪Ÿ‬وسسم القادم لصسنف ا أ‬
‫ل“كن يوما ما من اللعب للجزائر‪ ،‬أانا فخور بذلك»‪ .‬و‪ ⁄‬يخف مهاجم مونبولييه‬ ‫لجراءات أ‬ ‫ا إ‬ ‫طالب به الرئيسس م‪ّÓ‬ل ‘ مرحلة الذهاب وتبعه ‘ ذلك كل من عرامة ورئيسس ‚م مڤرة‪ ،‬عبد القادر بن ناصسر‪ ،‬خ‪Ó‬ل‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬زاء‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا وع‪-‬د ال‪-‬قائمون على شسؤوون النادي‬ ‫أام‪-‬ام سس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة وأاصس‪-‬ب‪-‬حت ت‪-‬ن‪-‬قصس‪-‬ن‪-‬ا نقطة خ‪Ó‬ل لقاء سسكيكدة‪ ،‬وعليه‬ ‫لدارة ‘ حقهم وعدم التزامها بواجباتها خاصسة منها‬ ‫ا‪Ÿ‬وسسم‪ ،‬لول تقصس‪ Ò‬ا إ‬
‫لول‬‫ل‪-‬ق‪-‬د ل‪-‬عب ب‪-‬حرارة كب‪Ò‬ة والهدف ا أ‬ ‫ليام القليلة الفارطة‪ .‬من جهة أاخرى‪ ،‬أاثارت مشساركة مدوار ‘ اجتماع رابطة سسعيدة ا÷هوية الذي ترأاسسه كل من‬ ‫ا أ‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬د اسس‪-‬م‪-‬ه ‘ «لصس‪-‬ام»‪ .‬م‪-‬ن جهته‪ ،‬القسسم‬ ‫م‪-‬ادام ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي ضس‪-‬م‪-‬ن ب‪-‬ق‪-‬اءه م‪-‬ب‪-‬كرا ‘ بطولة هذا ا‪Ÿ‬وسسم‪ ،‬وبدأا‬
‫ا‪Ÿ‬تأالق هذا ا‪Ÿ‬وسسم بـ‪ 13‬هدفا و‪“ 7‬ريرات حاسسمة‪ ،‬أانه يحلم با‪Ÿ‬شساركة ‘ نهائيات كأاسس أا· إافريقيا‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ه ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة ‘ ال‪-‬ن‪-‬فسس وال‪-‬رغ‪-‬بة التي‬ ‫مثلما فزنا ‘ اللقاء الفارط خارج الديار‪ ،‬نتمنى أان نحصسد نقطة على‬ ‫ا‪Ÿ‬الية‪ ،‬وهو ما يزيد الضسغط على الرئيسس حمري وحاشسيته الذين أاصسبحت‬ ‫التحضس‪ Ò‬للموسسم القادم»‪ .‬هذا وعرفت مباراة أاول أامسس غياب‬
‫عضسوي ا‪Ÿ‬كتب الفديرا‹‪ ،‬عمار بهلول ورشسيد قاسسمي‪ ،‬لتزكية زطشسي وا‪Ÿ‬طالبة بالتصسويت لصسالح حصسيلته ا‪Ÿ‬الية‬ ‫ال‪--‬ري‪-‬اضس‪-‬ي ÷ري‪-‬دة «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ي‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم ب‪-‬خ‪-‬الصس‬ ‫لقل آاخر مباراة من ا‪Ÿ‬وسسم»‪ ،‬وأاضساف‪« :‬وفقت ‘ التسسجيل وسساهمت ‘‬ ‫ا أ‬ ‫أايامهم معدودة ‘ السسريع‪ ،‬بعدما فقد ا÷ميع الثقة فيهم‪ ،‬سسواء ا‪Ÿ‬درب أاو‬
‫‪ 2019‬ا‪Ÿ‬قررة ‪Ã‬صسر بداية من ‪ 21‬جوان القادم‪ ،‬وقال حسسبما كشسفه حسساب «ديزاد فوتبال»‪« :‬أاحلم‬ ‫تكللت بإاضسافته هدف‪ Ú‬آاخرين بطريقة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ازي ل‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬لة بوغرارة‪ ،‬راجيا من ا‪Ÿ‬و‪ ¤‬عز‬ ‫لسسباب ›هولة‪ ،‬فيما أاكدت مصسادر مقربة من‬ ‫ا‪Ÿ‬درب بوفنارة أ‬
‫لندية ‪Ã‬ن‬ ‫لدبية خ‪Ó‬ل ا÷معية العامة للفاف‪ ،‬ا‪Ÿ‬قررة يوم ا‪ÿ‬ميسس ‪ 2‬ماي القادم‪ ،‬غضسب عدد من مسسؤوو‹ ا أ‬ ‫وا أ‬ ‫لنصس‪-‬ار وح‪-‬ت‪-‬ى السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬ان‪-‬تظار ا÷ديد على‬ ‫ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬أاو ا أ‬
‫قد أاكد ‘ وقت سسابق أان باب ا‪ÿ‬ضسر مفتوح لكل لعب يحمل شسهادة ‪.»12s‬‬
‫بلعب كأاسس أا· إافريقيا‪ ،‬لكن هد‘ هو حمل قميصس ا÷زائر وكان الناخب الوطني جمال بلماضسي‬ ‫وليد بوسسنة‬ ‫جميلة»‪.‬‬ ‫الفوز وا‪Ÿ‬درب حجار طالبنا بال‪Î‬كيز ‘ لقاء سسعيدة خاصسة ا‪Ÿ‬رحلة‬ ‫إادارة ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق أان ا‪Ÿ‬درب اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال ب‪-‬ع‪-‬د سس‪-‬وء ت‪-‬ف‪-‬اهم بينه وب‪Ú‬‬
‫عبد ا‪Ÿ‬الك عداد‪ ‬‬ ‫فيهم زرواطي‪ ،‬وتهدد بجعلهم ينقلبون على مدوار ويهدد بجمعية عامة سساخنة للرابطة‪.‬‬ ‫ك‪ .‬ر‬ ‫وجل أان يتغمده بواسسع رحمته‪.‬‬ ‫عبد ا‪Ÿ‬الك عداد‬ ‫الثانية‪ ،‬واتبعنا نصسائحه وحققنا الفوز»‪.‬‬ ‫ح‪ .‬التلمسسا‪Ê‬‬ ‫لداري للسسريع بعد نهاية ا‪Ÿ‬وسسم‪.‬‬ ‫مسستوى الهرم ا إ‬
‫حح‬ ‫طاهر بوزيد‬ ‫رئيسس الفريق حول ا‪Ÿ‬سستحقات ا‪Ÿ‬الية‪.‬‬
‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 30‬أافريل ‪ ٢0١٩‬الموافق لـ ‪ ٢٤‬شسعبان ‪ ١٤٤0‬هــ‬

‫قال إانه صصمت لوقت طويل لكن حان الوقت لكشصف ا‪Ÿ‬سصتور‬

‫كاتب «سسيناريو» مسسلسسل «ألرأيسس قورصسو» ُيعّري‬


‫«أنسس تينا» ويكشسف أكاذيبه وحقائق مث‪Ò‬ة‬
‫«أنسس تينا طلب مني تغي‪ Ò‬ألسسيناريو وبدأ ‘ كتابته بالدأرجة من دون علمي إلدخال معادأة مصسر وأ‪Ÿ‬غرب فيه»!‬
‫«أنسس تينا طلب أل‪Î‬كيز على شسخصسية مسساعد ألبطل ألنه كان يرغب ‘ لعب هذأ ألدور»‬
‫أاطلق كاتب «سسيناريو»‪ ‬مسسلسسل «الرايسس قورصسو» الذي‬
‫ث على قناة «النهار»‪ ‘ ،‬شسهر رمضسان الفضسيل‪ ،‬العديد من‬
‫سسيب ّ‬
‫التصسريحات‪ ،‬كاشسفا حقائق تفضسح‪« ‬أانسس تينا» الذي انتحل‬
‫شسخصسية كاتب «السسيناريو»‪.‬‬
‫«ا‪Ÿ‬اسشنجر» ليتعّرف عليه‪.‬‬ ‫وق‪-‬ال ال‪-‬ك‪-‬اتب و»السش‪-‬ي‪-‬ناريسشت»‪،‬‬
‫وكشش‪- - - -‬ف «السش‪- - - -‬ي‪- - - -‬ن‪- - - -‬اريسشت»‬ ‫وائل عبد ا◊ميد‪ ‘ ،‬منششور له‬
‫ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ري‪ ،‬اأن «اأنسس ت ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ا» ق ‪-‬ام‬ ‫على منصشة التواصشل ا’جتماعي‬
‫ب ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ة «سش‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اري‪-‬و» ا‪Ÿ‬سش‪-‬لسش‪-‬ل‬ ‫«فايسشبوك»‪ ،‬اإن «السشيناريو» هو‬
‫بـ«ال‪- -‬دارج‪- -‬ة» م‪- -‬ن دون ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ه‪،‬‬ ‫من قام بكتابته‪ ،‬اأين قّدم العديد‬
‫وط‪- -‬لب م‪- -‬ن‪- -‬ه ال ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪ ‘ Ò‬قصش ‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ن ال ‪-‬د’ئ ‪-‬ل ال ‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ث‪-‬بت صش‪-‬ح‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬سش‪-‬لسش‪-‬ل‪ ،‬ال‪-‬ذي ك‪-‬ان ق‪-‬د اأط‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫تصشريحاته‪.‬‬
‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ه ع ‪- -‬ن ‪- -‬وان «ال‪- -‬ق‪- -‬رصش‪- -‬ان‬ ‫ونششر الكاتب وائل عبد ا◊ميد‬
‫والسشلطان»‪.‬‬ ‫صش‪- -‬ورا ت‪- -‬ظ ‪-‬ه ‪-‬ر م ‪-‬راسش ‪Ó-‬ت ع‪È‬‬
‫وقال الكاتب وائل عبد ا◊ميد‬ ‫ال‪È‬ي ‪- -‬د ا’إل ‪- -‬ك‪Î‬و‪ Ê‬ل ‪- -‬ع‪- -‬دد م‪- -‬ن‬
‫اإنه رفضس جملة وتفصشي‪ Ó‬اإجراء‬ ‫ا◊ل ‪-‬ق ‪-‬ات ق‪-‬ام ب‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫ا‪Ÿ‬سشلسشل‪ ،‬ليوؤكد «السشيناريسشت»‬ ‫بعد‪ ،‬اأن «اأنسس تينا» كان يرغب‬ ‫واأضش‪- -‬اف ال ‪-‬ك ‪-‬اتب ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ري‪ ،‬اأن‬ ‫ت ‪-‬ع‪-‬دي‪Ó-‬ت اأو ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ة «سش‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اري‪-‬و»‬ ‫“ت ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬راسش ‪Ó-‬ت ‘ شش‪-‬ه‪-‬ر‬ ‫ّ‬
‫ا‪Ÿ‬صشري‪ ،‬وائل عبد ا◊ميد‪ ،‬اأن‬ ‫‘ لعب هذا الدور‪.‬‬ ‫«اأنسس ت‪- -‬ي‪- -‬ن ‪-‬ا» ط ‪-‬لب م ‪-‬ن ‪-‬ه اأيضش ‪-‬ا‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل بـ«ال‪-‬دارج‪-‬ة»‪’ ،‬أن «اأنسس‬ ‫ديسش ‪- - - -‬م‪ ،2017 È‬ك ‪- - -‬م‪- - -‬ا نشش‪- - -‬ر‬
‫ا’تصشا’ت بينه وب‪« Ú‬اأنسس تينا»‬ ‫وكشش ‪-‬ف ك ‪-‬اتب «السش ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اري‪-‬و» اأن‪-‬ه‬ ‫ال‪Î‬ك‪-‬ي‪-‬ز ع‪-‬ل‪-‬ى شش‪-‬خصش‪-‬ي‪-‬ة مسشاعد‬ ‫ت‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ا» ك‪- -‬ان ي‪- -‬ري‪- -‬د اأن ت‪- -‬ع‪- -‬ادي‬ ‫«السش‪- - - - -‬ي ‪- - - -‬ن ‪- - - -‬اريسشت» ب ‪- - - -‬عضس‬
‫ان ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬عت م ‪-‬ب ‪-‬اشش ‪-‬رة ب ‪-‬ع ‪-‬د ه ‪-‬ذا‬ ‫اتصش ‪-‬ل ‪Ã‬دي ‪-‬ر «الشش ‪-‬روق»‪ ،‬ع ‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫ال‪- -‬ب ‪-‬ط ‪-‬ل‪ ،‬واإل ‪-‬ق ‪-‬اء الضش ‪-‬وء ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‬ ‫ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب ومصش‪-‬ر ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬وه‪-‬ذا‬ ‫ا‪Ù‬ادثات التي جرت بينه وب‪Ú‬‬
‫ا’ق‪Î‬اح‪ ،‬ال‪- -‬ذي ك ‪-‬ان م ‪-‬رف ‪-‬وضش ‪-‬ا‬ ‫فضشيل‪ ،‬واأعلمه باأنه يرفضس اأ ّ‬
‫ي‬ ‫وزي‪- -‬ادة ع‪- -‬دد ا‪Ÿ‬شش ‪-‬اه ‪-‬د‪ ،‬ح ‪-‬يث‬ ‫م ‪- -‬ا اع‪- -‬ت‪È‬ه اأم‪- -‬را خ‪- -‬ط‪Ò‬ا وغ‪Ò‬‬ ‫«اأنسس ت‪- - - - - - -‬ي‪- - - - - - -‬ن ‪- - - - - -‬ا» ‘ وقت‬
‫ووصشفه بـ«ا’إزعاج والتطفل»‪.‬‬ ‫ت‪- -‬ع‪- -‬دي‪Ó- -‬ت ع ‪-‬ل ‪-‬ى «سش ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬اري ‪-‬و»‬ ‫يكون دوره ‪fi‬وريا‪ ،‬ليتضشح فيما‬ ‫مقبول‪.‬‬ ‫سشابق‪  ،‬حيث راسشله ع‪ È‬تطبيق‬

‫ا‪Ÿ‬مثلة مو‪ Ê‬بوع‪Ó‬م تقصصف «أانسس تينا» وتصصّرح‪:‬‬


‫«أنسس تينا» يع‪Î‬ف بأان سسيناريو‬
‫مسسلسسل «ألرأيسس قورصسو» ليسس ملكه « أنا منزعجة‪ ..‬وما أعرفه أن وأئل عبد أ◊ميد هو كاتب ألسسيناريو»‬
‫«أنسس تينا سسجل‪ ‬سسيناريو م‬
‫سسلسسل ألرأيسس قورصسو ‘ لوندأ باسسمه بعد نهاية ألتصسوير»!‬ ‫ّ‬ ‫اع‪Î‬ف «أانسس ت ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ا»‬
‫ق‪-‬الت ا‪Ÿ‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬و‪ Ê‬ب‪-‬وع‪Ó-‬م‪ ،‬إان «أانسس ت‪-‬ينا» كان يطمح‬ ‫‘ م ‪-‬نشش ‪-‬ور ل ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫ب‪-‬أان‪ ‬ي‪-‬ل‪-‬عب دورا رئ‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ا ‘ مسس‪-‬لسس‪-‬ل «ال‪-‬رايسس ق‪-‬ورصسو»‪،‬‬ ‫م ‪- -‬نصش‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬واصش‪- -‬ل‬
‫مضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل م‪-‬نشس‪-‬ور ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬نصس‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬واصسل‬ ‫ا’جتماعي‬
‫ا’جتماعي «فايسسبوك»‪ ،‬أانها منزعجة ‡ا يقوله «أانسس‬ ‫«ف‪- -‬ايسش‪- -‬ب‪- -‬وك»‪ ،‬ب ‪-‬أان‬
‫تينا» عن «سسيناريو» ا‪Ÿ‬سسلسسل‪.‬‬ ‫«سش‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اري‪-‬و» مسش‪-‬لسشل‬
‫وأاّك‪---‬دت م‪---‬و‪ Ê‬ب‪--‬وع‪Ó--‬م‪ ،‬أان م‪--‬ا ت‪--‬ع‪--‬رف‪--‬ه أان ا‪Ÿ‬سس‪--‬لسس‪--‬ل‬ ‫«ال‪- -‬رايسس ق ‪-‬ورصش ‪-‬و»‬
‫لـ«السسيناريسست» ا‪Ÿ‬صسري‪ ،‬وائل عبد ا◊ميد‪ ،‬وأان «أانسس‬ ‫ليسس ملكه‪ ،‬وذلك رّدا‬
‫’نه بكل بسساطة ’ بد له‬ ‫تينا» اطلّع على «السسيناريو»‪ ،‬أ‬ ‫على ا’تهامات التي‬
‫أان ي‪--‬درسس‪-‬ه‪ ،‬ب‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م أان‪-‬ه ك‪-‬ان م‪-‬ق‪-‬ررا أان ي‪-‬ك‪-‬ون ‡ث‪‘ Ó-‬‬ ‫أاطلقتها عليه ا‪Ÿ‬مثلة مو‪ Ê‬بوع‪Ó‬م‪ ،‬التي قالت إان «أانسس‬
‫ا‪Ÿ‬سسلسسل‪.‬‬ ‫ت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا» سش‪-‬رق «السش‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اري‪-‬و»‪ ،‬وق‪-‬ام ب‪-‬تسش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬له باسشمه عند‬
‫وقالت ا‪Ÿ‬مثلة مو‪ Ê‬بوع‪Ó‬م‪ ،‬إان التصسوير انطلق ‘ شسهر فيفري ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬وأان ا‪ı‬رج غيّر «أانسس تينا» با‪Ÿ‬مثل‬ ‫«أاون‪-‬دا» ‪ .‬وق ‪-‬د شش‪-‬ع‪-‬ر «أانسس ت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا» م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل م‪-‬نشش‪-‬وره‬
‫’سسباب ‪‚ ‬هلها‪ ،‬مضسيفة أان «أانسس تينا» قام ‘ شسهر أافريل بتسسجيل «سسيناريو» مسسلسسل «الرايسس‬ ‫«عدولة» أ‬ ‫ب‪- - -‬ا‪ÿ‬ج‪- - -‬ل‪ ،‬خ‪- - -‬اصش‪- - -‬ة ح‪ ”ّ Ú‬فضش‪- - -‬ح‪- - -‬ه م ‪- -‬ن ط ‪- -‬رف‬
‫ق‪-‬ورصس‪-‬و» ع‪-‬ن‪-‬د «ل‪-‬ون‪-‬دا» ب‪-‬اسس‪-‬م‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬د ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ال‪-‬تصس‪-‬وير‪ ،‬بالرغم من أان «السسيناريو» الذي اشستغلوا عليه‪ ،‬باسسم‬ ‫«السشيناريسشت» ا◊قيقي وا‪Ÿ‬مثلة مو‪ Ê‬بوع‪Ó‬م‪ ،‬حيث‬
‫«السس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اريسست» ا‪Ÿ‬صس‪-‬ري‪ ،‬وائ‪-‬ل عبد ا◊ميد‪ .‬وت‪-‬أاسس‪-‬فت م‪-‬و‪ Ê‬ب‪-‬وع‪Ó-‬م ‪Ÿ‬ا ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ه «أانسس ت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا» م‪-‬ن «حرق»‬ ‫خ‪-‬ت‪-‬م م‪-‬نشش‪-‬وره ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ول‪« :‬ا‪Ÿ‬ه‪-‬م الّشش‪-‬ح السش‪-‬ي‪-‬ناريو ماششي‬
‫لـ«سسيناريو» ا‪Ÿ‬سسلسسل‪ ،‬معت‪È‬ة أانه بعمله هذا‪ ،‬يهدم كل ما اشستغل عليه فريق ا‪Ÿ‬سسلسسل‪.‬‬ ‫تاعي ‪ ..‬ا‪Ÿ‬هم سشنششجّع ا‪Ÿ‬طالعة»‪.‬‬

‫ج ـ ـري ـ ـدة ‪ $‬تصسن ـ ـع أ◊ ـ ـدث‪ ‬أم ـ ـام ‪fi‬كم ـ ـة تيب ـ ـازة ألتلفزيون‪ ‬أ÷زأئري يسسّلط ألضسوء على عمل ديوأن أألرصساد أ÷وية‬
‫ث على‬‫سشلّطت حصشة «بيئتنا» التي تب ّ‬ ‫صشنعت جريدة ‪ ،$‬أامسس‪ ،‬ا◊دث‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬زي‪-‬ون ا÷زائ‪-‬ري‪ ،‬الضش‪-‬وء ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أام ‪-‬ام ›لسس قضش‪-‬اء و’ي‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ازة‪ ،‬ح‪-‬يث رف‪-‬ع‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ال ‪-‬دي ‪-‬وان ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪  ‬ل ‪Ó-‬أرصش‪-‬اد‬ ‫بعضس ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬ا÷ريدة الصشادرة لنهار أامسس‪،‬‬
‫ا÷وية وعملية الرصشد ا÷وي‪ ،‬حيث‬ ‫والتي جاء ‘ صشفحتها اأ’و‪« ¤‬حداد ووا‹ تيبازة‬
‫–دثت م‪- -‬ع‪ّ- -‬د ة «ال‪- -‬ري‪- -‬ب ‪-‬ورت ‪-‬اج» ع ‪-‬ن‬ ‫السشابق‪ ..‬بداية ا◊سشاب»‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬راحل التي يتم من خ‪Ó‬لها معرفة‬ ‫وق ‪-‬د ع ‪ّ-‬ب ‪-‬ر ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ‪-‬ون ع ‪-‬ن ف ‪-‬رح ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح‬
‫ال‪- -‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ات ا÷وي ‪-‬ة وك ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة اإب ‪Ó-‬غ‬ ‫ال‪-‬قضش‪-‬اء ‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬اسش‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة م‪-‬ا‬
‫ال‪- -‬وسش‪- -‬ائ‪- -‬ل ا’إع ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة وا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫تعلق بوا‹ تيبازة السشابق‪ ،‬الذي تعرضشوا ‘ عهدته إا‪¤‬‬
‫باأحدث التغّيرات ا÷وية بدقة‪.‬‬ ‫ظلم كب‪.Ò‬‬
‫‪17‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ ٣٠‬أافريل ‪٢٠١٩‬‬
‫الموافق لـ ‪ ٢٤‬شسعبان ‪ ١٤٤٠‬هــ‬

‫‪..∂``eÓMGC ô°ùa‬‬
‫لديك رؤؤيا حّيرتك ؤتريد‬
‫تفسس‪Ò‬ها‪ ’ ..‬تقلق‪ ،‬فمعنا‬
‫’سستاذة‬
‫’ح‪Ó‬م ا أ‬ ‫مف ّسسرة ا أ‬
‫‪Qƒ°S IAGôb ÉjhDQ‬‬ ‫«حورية ؤاضسح»‪ ،‬ا‪Ÿ‬تحصسلة‬
‫على «ماجسست‪ ‘ »Ò‬العلوم‬
‫’سس‪Ó‬مية لتف ّسسر أاح‪Ó‬مك‬ ‫ا إ‬
‫‪:ËôµdG ¿GBô≤dG‬‬
‫سسورة الطور‪:‬‬ ‫يوميا على جريدة ‪.$‬‬

‫‪3802‬‬
‫من قرأأها ‘ أ‪Ÿ‬نام أأو شسيئاً‬
‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أأو ق‪-‬رئت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ف‪-‬إان‪-‬ه ي‪-‬رزق‬
‫›اورة ب ‪- -‬يت أل ‪ّ- -‬ل‪- -‬ه أ◊رأم‬ ‫‪.ΩÓMC’Gh iDhôdG ⁄ÉY ¢üîJ »àdG ºµà∏Ä°SCG ≈∏Y OhOôdGh ºµeÓMCG Ò°ùØJ ≈∏Y Gƒ∏°üMGh Iô°TÉÑe É¡©e Gƒ∏°UGƒJh‬‬
‫سس‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا وشس‪-‬ه‪-‬ورأ ً وي‪-‬رزق‬
‫ولدأ ً ‪Á‬وت قبل بلوغه وينال‬
‫قربة من أللّه تعا‪ ¤‬بعمل صسالح أأو زوأجاً مباركاً‪.‬‬
‫م ـ ـن منـ ـ ـ ـامك‬ ‫نـرقي ـ ـ ـك‬
‫ال‪--‬ق‪-‬ت‪-‬ل ‘ ا‪Ÿ‬ن‪-‬ام‪ :‬يدّل‬ ‫تشسعر أانك غ‪ Ò‬طبيعي ؤنفسسيتك تتغ‪ Ò‬بعد صس‪Ó‬ة العصسر‪ ،‬تشسعر بضسيق ‘ صسدرك ؤالدنيا مسسودة ‘ ؤجهك ؤحتى أاح‪Ó‬مك‬
‫أل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل ‘ أ‪Ÿ‬ن‪-‬ام ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬نجاة‬ ‫مشسوشسة‪ ..‬كوابيسس ؤحيوانات تطاردك‪ ..‬ذكي ؤ‡يز لكن ’ شسيء –قق من مشساريعك الكث‪Ò‬ة ‘‬
‫م ‪-‬ن أل ‪-‬ف‪ Ï‬وأل ‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اة م‪-‬ن أل‪-‬ه‪-‬م‬ ‫العمل أاؤ حتى الزؤاج‪ ..‬مشساكل كب‪Ò‬ة مع زؤجتك ؤالسسبب أامور تافهة‪ ..‬تشسك أان بينكما شسيء‬
‫’طباء أاكدؤا سس‪Ó‬متك البدنية‪ ،‬فإاذا كنت تشسعر‬
‫غ‪ Ò‬طبيعي‪ ،‬صسحتك فجأاة أاصسبحت أاسسوأا ؤا أ‬
‫وأل ‪-‬غ ‪-‬م وق ‪-‬ت ‪-‬ل أ‪Û‬ه‪-‬ول ‚اة‬ ‫أانك غ‪ Ò‬طبيعي ؤبحاجة إا‪ ¤‬برنامج رقية شسرعية ‡يز يخرجك من هذه الدؤامة‪ ،‬اتصسل بنا‪،‬‬
‫ألرأئي من ألهم لقوله تعا‪:¤‬‬ ‫’مثل ◊التك‪ ،‬ؤلن تكون بعدها نادما أاؤ حائرا‪ .‬برنامج «رقية‬ ‫فمن خ‪Ó‬ل رؤؤياك سسندلك على ا◊ل ا أ‬
‫جْي َنا َك ِمَن‬
‫«َو‪َ-‬ق َت‪ْ-‬ل‪-‬تَ ‪َ-‬ن ْف‪ً -‬سس‪-‬ا ‪َ-‬ف َن ‪s‬‬ ‫شسرعية» خاصس ؤ‡يز عن طريقه سستعرف بنفسسك إان كنت‬
‫أْل ‪َ--‬غ ‪u-‬م َو‪َ-‬ف ‪َ-‬ت ‪s-‬ن ‪-‬ا َك ُف ‪ُ-‬ت‪-‬وًن‪-‬ا» ط‪-‬ه‪.‬‬ ‫‪:ºbôdG ≈∏Y Gƒ∏°üJGh GƒYQÉ°S‬‬ ‫تعا‪ Ê‬من سسحر أاؤ ع‪.Ú‬‬
‫ف‪-‬ي‪-‬دّل رم‪-‬ز أل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬نصس‪-‬ر وأل‪-‬ف‪-‬رج‪ ،‬وق‪-‬ت‪-‬ل أ‪Ÿ‬ه‪-‬م‪-‬وم فرج‬
‫وإأقبال نعمة ‪ ،‬وألقتل ‪Ÿ‬ن كان ‘ ضسم‪Ò‬ه أ◊ج حج‪ ،‬وللمريضض‬
‫شسفاء‪ ،‬وقتل ألرأئي من طرف جمع من ألناسض ظلما حصسول‬
‫أ÷اه وألعز وألربح للرأئي لقوله تعا‪« ¤‬ومن قتل مظلوما فقد‬
‫جعلنا لوليه سسلطانا»‪ ،‬وألقاتل لغ‪Ò‬ه ظلما ‘ أ‪Ÿ‬نام فالقاتل‬
‫عاصض يحّذر لله لقوله تعا‪« ¤‬ثم بغى عليه لينصسرنه ألله»‪ ،‬ومن‬
‫قتل شسخصسا وخرج مع ألقتل دم فالرأئي يرزق مال بقدر ألدم‬
‫ألذي خرج من ألقتيل‪ ،‬وإأن رأأى ألرأئي أأنه قتل نفسسه فهي‬
‫بشسرى بتوبة ألرأئي لقوله تعا‪« ¤‬فتوبوأ إأ‪ ¤‬بارئكم فاقتلوأ‬
‫أأنفسسكم»‪ ،‬هذه أأوجه ألقتل ‘ أ‪Ÿ‬نام وألله أأعلم‪.‬‬

‫سس‪ Ú‬جيم ‘ موضسوع الرؤؤيا‪:‬‬


‫سس‪ :Ú‬هل ألرؤويا ألتي يرأها أ‪Ÿ‬سستخ‪ Ò‬بشسأان موضسوع ما هي‬
‫جوأب حقيقي من ألله بشسأان موضسوع ألسستخارة‪ ،‬فقد رأأيت‬
‫أسسم أ‪ÿ‬طيب ألذي أنفصسلت عنه مؤوخرأ مكتوبا عدة مرأت ‘‬
‫أ‪Ÿ‬نام‪ ،‬فما هو تعب‪ Ò‬أ‪Ÿ‬شسهد؟‬
‫سسارة من البليدة‬
‫جيم‪ :‬للعلم ألسستخارة مشسروعة ‘ أإلسس‪Ó‬م‪ ،‬فعن جابِر رضسي‬
‫أل‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ن‪-‬ه َق‪-‬اَل‪َ :‬ك‪-‬اَن َرسُس‪-‬وُل أل‪s-‬ل‪ِ-‬ه صس‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه وسس‪-‬ل‪-‬م ُي‪َ-‬ع‪u-‬لُم َنا‬
‫خاَرَة ِفي أألُُموِر ُك‪u‬لَها َكَما ُيَع‪u‬لُمَنا أل ‪t‬سسوَرَة مِْن أْلُقْرآأِن َيُقوُل‪:‬‬ ‫ألسْستِ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬
‫حُدُكْم ِباألْمِر َفْلَيْرَكْع َرْكَعَتْيِن مْن غَْيِر أْلَفِري َضسة ُث‪s‬م لَيُقْل‪:‬‬ ‫َ‬
‫أإَذأ َه‪s‬م أأ َ‬
‫ك مِْن‬ ‫ك ِبُقْدَرِت َ‬
‫ك َوَأأسْسَأاُل َ‬ ‫ك َو َأأسْسَتْقدُِر َ‬‫ك ِبِعْلِم َ‬
‫«أل‪s‬لُه‪s‬م أإ‪u‬ني َأأسْسَتِخُ‪َ Ò‬‬
‫ك ألَْعِظيم َِفإاِ‪s‬ن َ‬ ‫َف ْضسِل َ‬ ‫رأأيت ‘ أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ام أأفضس ‪-‬ل أ‪ÿ‬ل ‪-‬ق أل ‪-‬رسس ‪-‬ول ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه أ‪Ÿ‬نام»‪ ،‬و‘ روأية‪« :‬من رأآ‪ ‘ Ê‬منامه فقد رأآ‪ Ê‬وينتقل من وطنه أإ‪ ¤‬غ‪Ò‬ه‪ ،‬ور‪Ã‬ا يدركه أليتم من‬
‫ت َع‪ُÓ‬م‬ ‫ك َتْقِدُر َول َأأْقِدُر َوَتْعَلُم َول َأأْعَلُم َوَأأْن َ‬ ‫ألصس‪Ó‬ة وألسس‪Ó‬م وطلبت منه أأن يقوم ‪Ã‬سساعدتي حقًا ول ينبغي للشسيطان أأن يتصسور بصسورتي»‪ .‬ومن أأبويه وقد تدل روؤيته على أإظهار ألكرأمات‪ ،‬لأن‬
‫ت َت‪ْ-‬ع‪َ-‬ل‪ُ-‬م أأ َ‪s‬ن َه‪َ-‬ذأ أَألْم‪َ-‬ر َخ‪ْ-‬ي‪ٌ-‬ر ِل‪-‬ي ِف‪-‬ي ِدي‪ِ-‬ن‪-‬ي‬‫َ‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫ْ‬ ‫‪-‬‬‫ك‬‫ُ‬ ‫ن‬‫إ‬ ‫أ‬
‫ُ ‪ْ s‬‬‫م‬‫‪-‬‬‫ه‬‫‪-‬‬‫ل‬‫‪s‬‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫أْل ‪ُ-‬غ‪ُ-‬ي‪-‬و ِ‬
‫َوَمَعاشِسي َوَعاِقَبةِ َأأْمِري‪َ ،‬أأْو َقاَلَعاِجِل َأأْمِري َوآأِجِلهِ‪َ ،‬فاْقُدْرُه لِي‬ ‫رأأى ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ‪fi‬م‪-‬د صس‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه وسس‪-‬ل‪-‬م وك‪-‬ان ألظبي سسّلم عليه وألبع‪ Ò‬قّبل قدميه وأأسسري به أإ‪¤‬‬ ‫إلرجاع رجل غاضسب من أأهله إأ‪ ¤‬بيته؟‬
‫مصسطفى من تلمسسان مهموماً فرج عنه أأو سسجينًا خرج من سسجنه‪ ،‬فاإذأ ألسسماء وكلمه ألذرأع ومشست ألأشسجار أإليه‪ ،‬وأإن‬
‫ت َتْعَلُم َأأ‪s‬ن َهَذأ أَألْمَر شَس‪w‬ر‬‫ك لِي ِفيهِ‪ ،‬أل‪s‬لُه‪s‬م َوإأِْن ُكْن َ‬ ‫َوَي ‪u‬سسرُه لِي ثُ‪s‬م َبارِ ْ‬
‫لِي ِف ْي ِدينِي َوَمَعاشِسي َوَعاقَِبةِ َأأْمِري‪َ ،‬أأْو َقاَل َعاِجلِ َأأْمِري َوآأِجِله‪ِ،‬‬ ‫م‪Ó‬حظة‪ :‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة أل ‪-‬رؤوي‪-‬ا أأصس‪-‬ل‪-‬حت ب‪ Ú‬زوج‪ Ú‬ك‪- -‬ان أل ‪-‬رأئ ‪-‬ي ‘ غ ‪Ó-‬ء ف ‪-‬رج أل ‪-‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬ن ‪-‬ه‪ ،‬ف ‪-‬اإن ك ‪-‬ان رأأت‪-‬ه أم‪-‬رأأة ب‪-‬ل‪-‬غت م‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ة ع‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة وشسهرة صسا◊ة‬
‫َف‪-‬ا ْصس‪-‬رِْف‪ُ-‬ه َع‪u-‬ن‪-‬ي َوأ ْصس‪ِ -‬رْف‪ِ-‬ن‪-‬ي َع‪ْ-‬ن‪ُ-‬ه َوأ ْق‪ُ-‬دْر ِل‪-‬ي أْل‪َ -‬خ‪ْ-‬ي‪َ-‬ر حَْيُث َكاَن ُث‪s‬م‬ ‫متخاصسم‪ Ú‬ودعوت ألله أأن يشسفيني كو‪ Ê‬سسأاجري مظلومًا نصسر أأو خائفاً أأمن ‡ا يخاف‪ ،‬وروؤيته وع ‪-‬ف ‪-‬ة وأأم ‪-‬ان ‪-‬ة‪ ،‬ورّب ‪-‬م ‪-‬ا أب ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬يت صس ‪-‬اح ‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬روؤي‪-‬ا‬
‫‪ Ó‬صسا◊ًا مباركا‪ ،‬فاإن كانت‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ا بشس ‪-‬ارة ل‪-‬ل‪-‬رأئ‪-‬ي ب‪-‬حسس‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬اق‪-‬ب‪-‬ة ‘ دي‪-‬ن‪-‬ه بالضسرأئر ورزقت نسس ً‬ ‫عملية جرأحية قريبا‪.‬‬
‫جَتُه»‪ ،‬لهذأ ليسض يجب وجوبا أأن يرى‬ ‫حا َ‬ ‫أأْرضِسِني ِبِه‪َ ،‬وُي َسس‪u‬مي َ‬ ‫ودنياه‪ ،‬فاإن رأآه مقب‪ ًÓ‬عليه أأو موؤ“ًا به ‘ صس‪Ó‬ته ذأت م ‪-‬ال صس ‪-‬رف ‪-‬ت ‪-‬ه ‘ ط ‪-‬اع‪-‬ة أل‪-‬ل‪-‬ه ت‪-‬ع‪-‬ا‪ .¤‬وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬
‫أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ت‪-‬خ‪ Ò‬رؤوي‪-‬ا ت‪-‬رشس‪-‬ده أإ‪ ¤‬ق‪-‬رأر م‪-‬ع‪ّ-‬ي‪-‬ن ح‪-‬ول أ‪Ÿ‬وضس‪-‬وع أل‪-‬ذي‬
‫أسستخار ألله بشسأانه‪ ،‬و‪ ‘ ⁄‬هذأ أألمر شسيئ من ذلك من أأنه‬ ‫ت‪- - -‬ذهب دلل‪- - -‬ة روؤي ‪- -‬ا سس ‪- -‬ي ‪- -‬د أ‪ÿ‬ل ‪- -‬ق أإ‪ ¤‬أ‪ Òÿ‬أأطعمه شسيئاً حسسناً أأو كسساه ملبوسساً لئقاً‪ ،‬وأإن كان ت‪-‬ذهب دلل‪-‬ة روؤي‪-‬اك ل‪-‬رسس‪-‬ول أل‪-‬ل‪-‬ه صس‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ل‪-‬ه عليه‬
‫ي‪- -‬جب ع‪- -‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬رأئ ‪-‬ي أأن ي ‪-‬رى ت ‪-‬رشس ‪-‬ده ÷وأب أأو ع ‪-‬م ‪-‬ل م ‪-‬ع ‪-‬يّ ‪-‬ن‬ ‫وألبشسرى لقوله صسلى ألله عليه وسسلم ‘ ألأحاديث عا‪ًŸ‬ا عمل ‪Ã‬ا علم‪ ،‬وأإن كان عابدأ ً بلغ منازل أأهل وسسلّم أإ‪ ¤‬ألفرج وألنصسر وتنجح ألعملية أ÷رأحية‬
‫ب ‪-‬خصس ‪-‬وصض أ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ار ح‪-‬ول‪-‬ه‪،‬ول‪-‬ك‪-‬ن يسس‪-‬ت‪-‬أانسض م‪-‬ن أأم‪-‬ور وح‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫أ ل ص س ح ي ح ة ق ا ل ‪ « :‬م ن ر أ آ ‪ ‘ Ê‬أ ‪ Ÿ‬ن ا م ف س س ‪ Ò‬أ ‪ ‘ Ê‬أ ل ك ر أ م ا ت ‪ ،‬و أ إ ن ك ا ن ع ا ص س ي اً ت ا ب ‪ ،‬و أ إ ن ك ا ن ك ا ف ر أ ً ب ا إ ذ ن أ ل ل ه و ي ه د ي ق ل ب ك ◊ ‪ Ó‬و ة أ ل إ ‪ Á‬ا ن ف ت ن ص س ر ع ل ى‬
‫–صسل بعد ألسستخارة منها أنشسرأح ألصسدر با‪Œ‬اه قرأر معيّن‪،‬‬ ‫أليقظة‪ ،‬فاإن ألشسيطان ل يتمثل بي»‪ ،‬و‘ روأية أأسس‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬ل‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ه ت‪-‬ع‪-‬ا‪« :¤‬ف‪-‬اآم‪-‬ن‪-‬وأ بالله ورسسوله ألنبي ع ‪-‬دّوك وي ‪-‬بسس ‪-‬ط أل ‪-‬ل ‪-‬ه ‘ ع ‪-‬يشسك وي ‪-‬ب ‪-‬ارك لك ‘‬
‫يقول ألع‪Ó‬مة ألدسسوقي أ‪Ÿ‬الكي ‘ حاشسيته‪( :‬إأذأ فرغ من عمل‬ ‫أأخرى «من رأآ‪ Ê‬فقد رأأى أ◊ق»‪ ،‬و‘ روأية أأنسض ألأم ‪-‬ي»‪ ،‬وت‪-‬دل روؤي‪-‬ا أل‪-‬رسس‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬دق أ‪Ÿ‬ق‪-‬ال‪-‬ة رزقك‪ ،‬فالروؤيا كلها بشسرى‪ ،‬فخ‪ Ò‬ألروؤى أأن يرى‬
‫ألسستخارة فكّل ما أنشسرح له صسدره من فعل أأو ترك مضسى إأليه)‪،‬‬ ‫رضس ‪-‬ي أل ‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ن‪-‬ه‪« :‬م‪-‬ن رأآ‪ ‘ Ê‬أ‪Ÿ‬ن‪-‬ام ف‪-‬ل‪-‬ن ي‪-‬دخ‪-‬ل وألوفاء بالوعد‪ ،‬ور‪Ã‬ا حصسلت من أأهله وأأقاربه أ‪Ÿ‬سسلم رسسوله‪ ،‬فهي ألنور أ‪Ÿ‬ب‪ ،Ú‬كما أأن ألبشسرى‬
‫وي ‪-‬ق ‪-‬ول أإلم‪-‬ام أل‪-‬ن‪-‬ووي ‘ أألذك‪-‬ار‪( :‬ي‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل ب‪-‬ع‪-‬د ألسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ارة م‪-‬ا‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬ار»‪ ،‬وف ‪-‬ى روأي ‪-‬ة «ل ‪-‬ن ي‪-‬دخ‪-‬ل أل‪-‬ن‪-‬ار م‪-‬ن رأآ‪ ‘ Ê‬أل ‪-‬ع ‪-‬دأوة وأ◊سس ‪-‬د وأل ‪-‬ب‪-‬غضس‪-‬اء‪ ،‬ور‪Ã‬ا ي‪-‬ف‪-‬ارق أأه‪-‬ل‪-‬ه سس ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ال ذأن ‪-‬يك أل ‪-‬زوج‪ Ú‬ف ‪-‬ي ‪-‬تصس‪-‬ا◊ان وي‪-‬حسس‪-‬ن‬
‫ينشسرح به صسدره‪ ،‬ف‪ Ó‬ع‪Ó‬قة للرؤويا بالسستخارة)‪ ،‬وألله أأعلم‪.‬‬ ‫حالهما فاأبشسر بالشسفاء‪ ،‬وألله أأعلم‪.‬‬
‫‘ أل‪ È‬أأو أل ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ر‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ورد ذك‪-‬ر‬
‫أ◊وت ‘ أ◊ديث ألشس‪- -‬ري‪- -‬ف أأن‬
‫أب ‪-‬ن ع ‪-‬م ‪-‬ر روى ع ‪-‬ن رسس ‪-‬ول أل ‪ّ-‬ل ‪-‬ه‬
‫صس‪-‬ل‪-‬ى أل‪ّ-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه وسس‪-‬ل‪-‬م أأن‪-‬ه ق‪-‬ال‪:‬‬
‫«أأح ‪-‬لت ل ‪-‬ن ‪-‬ا م‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ان ودم‪-‬ان‪ ،‬أأم‪-‬ا‬
‫أ‪Ÿ‬ي ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ان ف‪-‬ا◊وت وأ÷رأد وأأم‪-‬ا‬
‫أل‪-‬دم‪-‬ان ف‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ب‪-‬د وأل‪-‬طحال» روأه‬
‫أإلم ‪- - -‬ام أأح‪- - -‬م‪- - -‬د ‘ مسس‪- - -‬ن‪- - -‬ده‪،‬‬
‫ف‪- -‬السس‪- -‬مك ‘ أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ام رزق وخ‪،Ò‬‬
‫ف ‪-‬إاذأ رأأى أل ‪-‬رأئ ‪-‬ي أأسس‪-‬م‪-‬اك‪-‬ا ك‪-‬ث‪Ò‬ة‬
‫ف‪-‬ت‪-‬دّل ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬ال وأل‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ائم‪ ،‬فإان‬
‫ك‪- -‬انت ب‪- -‬أاع ‪-‬دأد ‪fi‬سس ‪-‬وب ‪-‬ة ف ‪-‬ه ‪-‬ي‬
‫أل‪- - -‬ذري‪- - -‬ة أأو ع‪- - -‬دد أل‪- - -‬زوج ‪- -‬ات‪،‬‬
‫وألسس‪-‬م‪-‬ك‪-‬ة خ‪ Ò‬ورزق ول‪-‬ع‪ّ-‬ل‪-‬ه‪-‬ا فوز‬
‫‪Ã‬ناقصسة من ‪Œ‬ارة أأو غ‪Ò‬ه‪ ،‬فإان‬
‫رأأى ألرأئي ألسسماء ُتمطر سسمًكا‬
‫أ‪ÿ‬يط متسسخا كان أ‪Ÿ‬وضسوع ألذي يباشسره ألرأئي غ‪Ò‬‬ ‫رأأيت ‘ أ‪Ÿ‬نام خيطا لكن هناك من ألناسض من قال‬ ‫ن‪- -‬اضس ‪-‬ج ‪-‬ا ف ‪-‬ه ‪-‬و رزق ك ‪-‬ب‪ ،Ò‬وي ‪-‬دل‬
‫سسليم –فه عقبات مشسبوهة‪ ،‬وأأما رمز ألبكاء فيع‪È‬‬ ‫إأّن تعب‪ Ò‬أ‪ÿ‬يط ‘ أ‪Ÿ‬نام ليسض ‪Ã‬حمود وكيف يع‪È‬‬ ‫ألسسمك على طلب ألرفعة وألعلم‬
‫حسسب ح ‪-‬ال ‪-‬ة أل ‪-‬رأئ‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬إاذأ ك‪-‬ان أل‪-‬رأئ‪-‬ي ع‪-‬ب‪-‬دأ صس‪-‬ا◊ا‬ ‫رمز ألبكاء ‘ أ‪Ÿ‬نام وهل يدلّ على أ‪ Òÿ‬دأئما؟‬ ‫وأ◊ك ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬وق ‪-‬د ي ‪-‬دّل ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ه‪ّ-‬م‬
‫مسستقيما فالرؤويا بشسارة له‪ ،‬وإأذأ كان ألرأئي عاصسيا لله‬ ‫سسارة البليدة‬ ‫وألغم وألنسسيان لرأئحته ألكريهة‪،‬‬
‫‪fl‬ال‪- -‬ف‪- -‬ا ألوأم‪- -‬ره ك ‪-‬انت أل ‪-‬رؤوي ‪-‬ا دلل ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى أإلن ‪-‬ذأر‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫وي‪- -‬دل ع ‪-‬ل ‪-‬ى أألف ‪-‬رأح وأألح ‪-‬زأن‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬ل‪-‬ه ل‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ه ت‪-‬ع‪-‬ا‪« ¤‬ف‪-‬ل‪-‬يضس‪-‬ح‪-‬ك‪-‬وأ ق‪-‬ل‪-‬ي‪Ó‬‬ ‫ت ‪- -‬ذهب دلل ‪- -‬ة أ‪ÿ‬ي‪- -‬ط ‘ أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ام إأ‪ ¤‬أ‪ÿ‬روج م‪- -‬ن‬ ‫ويدّل على أألموأل وألغنائم وعلى‬
‫وليبكوأ كث‪Ò‬أ»‪ ،‬فيضسحكون ‘ ألدنيا ليبكيهم ألله ‘‬ ‫أ◊‪Ò‬ة لقوله تعا‪« ¤‬حتى يتب‪ Ú‬لكم أ‪ÿ‬يط أألبيضض‬ ‫زيادة ‘ ألعلم‪ ،‬ويدل على ألسسفر‪.‬‬
‫أآلخرة بكاء كث‪Ò‬أ‪ ،‬فالبكاء يعّبر حسسب حال ألرأئي‪،‬‬ ‫من أ‪ÿ‬يط أألسسود من ألفجر»‪ ،‬ومن رأأى خيطًا فإاّنه‬ ‫رأأيت ‘ أ‪Ÿ‬ن‪- - -‬ام أأ‪ Ê‬ك ‪- -‬نت أأب ‪- -‬ي ‪- -‬ع ع‪-‬ذب ف‪-‬رأت سس‪-‬ائ‪-‬غ شس‪-‬رأب‪-‬ه وه‪-‬ذأ وعليه بيع ألسسردين ‘ أ‪Ÿ‬نام يدلّ‬
‫فإاذأ كان ألرأئي عاصسيا لله فالرؤويا عتاب وإأنذأر من‬ ‫يهم بإاصس‪Ó‬ح أأو زوأج أأو عقد أتفاق أأو ع‪Ó‬قة‪ ،‬فا‪ÿ‬يط‬ ‫ه‬ ‫ألسسردين وللعلم أأنا مطلقة وأأم لبنت ملح أأجاج ومن كل تأاكلون ◊ماً ب‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة لك ع‪-‬ل‪-‬ى أأم‪-‬ر ت‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ي‪-‬ن‪-‬‬
‫ألله‪ ،‬وإأن كان ألرأئي من ألصسا◊‪ Ú‬ورأأى نفسسه يبكي‬ ‫يجمع ب‪ Ú‬قطعتي قماشض ويلم ألشسمل‪ ،‬وأ‪ÿ‬يط خروج‬ ‫طرياً» فاط ـ ـر (‪ .)12‬وذكر ألقرآأن يخ ّصسك أأنت فقط بعيدأ عن هذه‬ ‫وموظفة‪ ،‬فأارجو تعب‪ Ò‬هذه ألرؤويا؟‬
‫فالرؤويا تعكسض وتع‪ ‘ È‬حالته بالفرح وألبشسارة‪ ،‬ألنّ‬ ‫من أ◊‪Ò‬ة إأ‪ ¤‬طريق ألهدى‪ ،‬وكلما كان أ‪ÿ‬يط طوي‪Ó‬‬ ‫أألوجه‪ ،‬لهذأ أأرجو منك ألتصسال‬ ‫ف‬ ‫‪Ó‬‬ ‫ت‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫‪-‬‬‫س‬ ‫س‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫‪Ë‬‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫ك‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫سسميحة تلمسسا‬
‫أ‪Ÿ‬ؤومن ألصسالح أأمره دأئما إأ‪ ¤‬خ‪ Ò‬حتى ‘ ألرؤويا‬ ‫غ‪ Ò‬معقود كان أ‪Ÿ‬وضسوع ألذي يباشسره ألرأئي أأقرب‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫و‬‫ح‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫س‬‫س‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫›‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬‫ح‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫أ‬ ‫ظ‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫ه‬‫‪-‬‬‫ن‬ ‫أ‬‫و‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫أ‬‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬
‫ي‪-‬نصس‪-‬ره أل‪-‬ل‪-‬ه ول ي‪-‬ج‪-‬د ألشس‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ان إأل‪-‬ي‪-‬ه سس‪-‬ب‪-‬ي‪ Ó‬فيحزنه‪،‬‬ ‫إأ‪ ¤‬أل‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اح‪ ،‬وك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان أ‪ÿ‬ي‪-‬ط ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬فا كانت ألع‪Ó‬قة‬ ‫ا‬‫‪Ã‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ي‬‫ؤ‬ ‫و‬‫ر‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫أ‬ ‫ه‬‫ذ‬‫‪-‬‬‫ه‬ ‫‪Ò‬‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ك‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬‫ص‬ ‫ّ‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫إ‬ ‫أ‬ ‫ض‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‘‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫و‬ ‫‪-‬‬‫ق‬‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ق‬ ‫ز‬‫ر‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ك‬ ‫ي ‪-‬ع ‪ّ-‬ب ‪-‬ر ألسس ‪-‬م‬
‫وألله أأعلم‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬رأد إأقامتها أأسسلم وأأ‚ح وغ‪ Ò‬مشسبوهة‪ ،‬وإأن كان‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫أ‬‫و‬ ‫ك‬ ‫ب‬‫س‬‫س‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ي‬ ‫ء‬‫أ‬ ‫و‬‫س‬‫س‬ ‫‪،‬‬‫ن‬ ‫ا‬‫س‬‫س‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬‫‪-‬‬‫ن‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫أ‬‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫أ‬‫ر‬‫ح‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫ي‬‫و‬ ‫ت‬‫تعا‪« :¤‬وما يسس‬
‫‪19‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ ٣٠‬اأفريل ‪ ٢٠١٩‬الموافق لـ ‪ ٢٤‬ششعبان ‪ ١٤٤٠‬ه ـ‬ ‫قلوب حائرة‬
‫خبـــــــرة ومهـــــــــارة‪ ..‬إأحترأفيــــــــة‬
‫يومية ''ألنهار'' تفتح لكم هذأ ألفضشاء ألخدماتي مع‬
‫^ كلمات ليسش‬
‫ت كالكلمات‬
‫’جتماعيـة ألسشيـــــــدة ''نور''‪،‬‬
‫ألمختصشة ألنفسشانية وأ إ‬
‫ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة ع‬
‫ذبة‪.‬‬ ‫ألتي تسشتمع إألى مششاكلكم وآأهاتكم بقلب كبير‪ ،‬فتأاخذ‬
‫‪.‬عبارة رقيق‬
‫بدأ ية أو ششعر‪ .. .‬أفكار ‪fi‬ة‪ ...‬خاطرة‬
‫بوسشة‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ل‬‫خ‬
‫ن‪Ì‬‬ ‫’مان بكل أمانة وسشرية‪ ،‬تحتضشن‬ ‫بأايــــديكم إألى بر أ أ‬
‫ألمهمومين وألموجوعين على أمل إأيجاد ألحلول ألششافيـة‬ ‫وأعلى درجات ألسشرية مركز أ أ‬
‫’ثير‬
‫ب‬ ‫غ‬ ‫ر‬
‫أن ترى ألن‬

‫للخـ ـ ـ ـ ـ‪ Ò‬عنـ ـ ـ ـوان وللصص ـ ـ ـ ـدق مكـ ـ ـ ـ ـ ـان‬


‫يقر‬ ‫’تصشال من خط هاتف ثابت على ألرقم‬ ‫يرجى فقط أ إ‬
‫‪Á‬ن أها ويطلع عليها‪ ..‬مركزور و‪Œ‬د من‬ ‫‪ 3801‬لنقل مششاغلكم وهمومكم أو لتلقى إأسشتششارأت نافعة‬
‫’ث‪Ò‬‬ ‫أ أ‬ ‫رصش‬ ‫ف‬‫ل‬‫أ‬ ‫ك‬ ‫ح‬
‫ة من خ‪Ó‬ل نش‬
‫‪kouloubhaira@gmail.com‬‬
‫أ أ‬
‫’د‬ ‫سشعر ألدقيقة ‪ 10٥‬دج باحتسشاب جميع ألرسشوم‬
‫ب‪--‬اإب‪ -‬بية‪ ..‬أتصشل بنا لتجد م شر ‪fi‬او’تك‬
‫يهتم‬ ‫ن‬ ‫أ‬‫‪-‬د‬

‫‪nahar.nour@gmail.com‬‬
‫‪-‬‬‫‪-‬‬‫ن‬‫‪Á‬‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ع‬
‫حك ف‪--‬رصش‬ ‫بك‬
‫لمات ليسشت كالكلمات ‪--‬ة أل‪--‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪Ò‬‬

‫–ت تصشرفكم ‪ 7 /7‬أيام من ‪ 8:30‬سشا صشباحا إأ‪ 00:00 ¤‬سشا لي‪ Ó‬نتششرف ‪Ã‬رأفقتكم وتسشعدنا خدمتكم‬

‫^^ رسشائل ‪Express‬‬


‫^ معكم على أ◊لو وأ‪Ÿ‬ر‬
‫نششاطركم أفرأحكم ونقاسشمكم‬
‫أحزأنكم لكل مناسشباتكم حيز خاصس‬ ‫لديك رسشالة أمتنان ششكر‬
‫للتها‪Ê‬‬ ‫أو عتاب‪ ،‬كلمات ألششوق‬
‫’فرأح وألنجاح‪ ..‬موأليد وأعياد مي‪Ó‬د‬ ‫أ أ‬
‫وأعياد زوأج‪ ،‬تعازي و موأسشاة‬ ‫وأ’ششتياق‪ ،‬عبارأت ظلت‬
‫ولتخليد ألذكريات أختاروأ ما يناسشبكم من‬ ‫حبيسشة وجدأنك آأن‬
‫ألعبارأت وأتصشلوأ بنا‪.‬‬ ‫’وأن للتعب‪ Ò‬عنها و‬ ‫أ آ‬
‫’حباب‬ ‫إأرسشالها إأ‪ ¤‬أ أ‬
‫’قارب‬ ‫أ آ‬
‫^ من أجل أسشتمرأر‬ ‫’صشدقاء أ÷‪Ò‬أن‪ ،‬إأ‪¤‬‬ ‫أ أ‬
‫ودوأم ألع‪Ó‬قة ألزوجية‬ ‫ألزوج و ألزوجة‪ ،‬أ◊بيبة‬
‫◊ياة أفضشل وع‪Ó‬قة زوجية‬
‫أو أ‪ÿ‬طيبة أتصشل بنا لكي‬
‫’مان‪ ..‬حتى ’‬‫يسشودها ألوئام وأ أ‬ ‫نسشهل عليك مهمة أرسشالها‬
‫يبصشر زوجك‬ ‫ع‪ È‬جريدة ألنهار ‘ هذأ‬
‫أمرأة غ‪Ò‬ك ولتكون ‘ نظرها‬ ‫ألركن أتصشلوأ بنا نحن‬
‫أفضشل ألرجال على أ’ط‪Ó‬ق حتى‬ ‫‘ أ’نتظار‬
‫ترفرف‬
‫ألسشعادة على بيتك ويغدو جنة غناء ولكي‬
‫تدوم ألعششرة وتخلو من مششاكل‬ ‫^^ أ÷وأهر‬
‫أ‪ÿ‬يانة وعدم ألوفاق‪ ...‬نقدم لكم ›موعة‬
‫من ألنصشائح ألفّعالة وألتدأب‪Ò‬‬
‫ألروحانية ◊ياة‬
‫أ‪Ÿ‬ضشمونة كل هذأ عند مركز أ’ث‪Œ Ò‬دونه‬ ‫خالية من ألسشلبية‬
‫أن ششاء ألله‪.‬‬ ‫تششعر بالفششل ‘ حياتك‪،‬‬
‫قلة أ◊ظ تطاردك‬
‫^ بخــ‪ Ò‬ألكــ‪Ó‬م أجعلي حياتك‬ ‫وألوسشاوسس وألهوأجسس‬
‫ألزوجية تششع با◊ب وألوئام‬ ‫“نعك من‬
‫إأذأ كنت ‘ ح‪Ò‬ة من أمرك‪ ،‬تسشاؤو’ت تششوشس‬ ‫ألعيشس بسش‪Ó‬م‪ ،‬قد يكون‬
‫عقلك وسشاوسس تسشكن قلبك بخصشوصس زوجك‬ ‫ذلك بسشب قوة خفية أو‬
‫أو خطيبك‪.‬‬ ‫أفعال مؤوذية‪ ،‬للتخلصس من‬
‫أنتابتك ألششكوك‪ ،‬أ◊ل عندنا أحملي جريدة‬ ‫هذه‬
‫’ح‪Ó‬م»‬ ‫ألنهار وأتصشلي على «رقم أ أ‬ ‫أ’ششكالية نضشمن لكم‬
‫’مان‪.‬‬
‫فنحن بإاذن ألله نحقق لك أ آ‬
‫فقط أتصشلي بنا وأسشتفيدي بخ‪ Ò‬ألك‪Ó‬م‬ ‫أ‪Ÿ‬سشاعدة ألششرعية من‬
‫وأجعلي حياتك ألزوجية تششع با◊ب‬ ‫أجل تسشهيل أموركم‬
‫وألوئام و“تعي با’سشتقرأر وأسش‪Î‬جعي‬ ‫اأن ‪-‬ن ‪-‬ي سش ‪-‬اأت ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ى ع‪-‬ن وال‪-‬دت‪-‬ي‪،‬‬ ‫ولأن ‪-‬ن ‪-‬ي ‪ ⁄‬اأع ‪-‬ن ‪-‬ف ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬راأة‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ارة اآن ‪-‬اء ال ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل واأط ‪-‬راف‬ ‫–ية طيبة وبعد‪:‬‬ ‫وللحصشول‬
‫زوجك إأذأ وقع ‘ أ◊رأم أتصشلي وعندنا‬ ‫فاعلمي اأن ششرب ماء ا‪Ù‬يط‬ ‫ال ‪-‬ظ ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬ف‪-‬اإن‪-‬ه‪-‬ا اسش‪Î‬سش‪-‬لت ‘‬ ‫النهار‪ ،‬فزوجتي ل يهناأ لها بال‬ ‫يبدو اأن العنوان فيه ششيء من‬ ‫على لؤولؤوة أ◊ياة ألهنية ‘‬
‫بإاذن ألله سشتجدين أليق‪ Ú‬وأل‪È‬هان‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ه ‪-‬ادي ب ‪-‬ال ‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة اإل‪-‬يك اأسش‪-‬ه‪-‬ل‬ ‫ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان م‪-‬ني سشوى اأن‬ ‫ول ت ‪- -‬رت ‪- -‬اح م‪- -‬ادامت وال‪- -‬دت‪- -‬ي‬ ‫رحاب توجيهات ششرعية ال‪- -‬غ ‪-‬راب ‪-‬ة وال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬جب ل ‪-‬ك ‪-‬ل م ‪-‬ن‬
‫’ح‪Ó‬م‬‫تفسش‪ Ò‬أ أ‬ ‫واأوهن من –قيق هذه الغاية‪،‬‬ ‫اأخ‪È‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا اأن‪-‬ن‪-‬ي سش‪-‬اأب‪-‬ي‪-‬ع وال‪-‬دت‪-‬ي‬ ‫ت‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬رك ول ت ‪-‬زال ح ‪-‬ت ‪-‬ى الآن‬ ‫يقراأه‪ ،‬فاأقول لكم جميعا “هلوا‬ ‫فسشارعوأ ل‪Ó‬تصشال بنا‬
‫رأيت حلما وأردت معرفة تفسش‪Ò‬ه‪ ،‬رأودك‬
‫كابوسشا وأنتابك ألقلق بششأانه تريد‬ ‫واإذا ت ‪- -‬ب ‪- -‬ادر اإ‪ ¤‬ذه ‪- -‬نك اأن‪- -‬ن‪- -‬ي‬ ‫وسش ‪- - -‬وف اأضش ‪- - -‬ع اإع‪Ó- - -‬ن‪- - -‬ا ع‪È‬‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فسض‪ ،‬ف‪-‬اإذا غ‪-‬ابت ع‪-‬ن البيت‬ ‫وسش ‪- -‬وف ي ‪- -‬ت ‪- -‬ب‪ Ú‬ل‪- -‬ك‪- -‬م ا‪ÿ‬ي‪- -‬ط‬
‫تعب‪ Ò‬رؤوياك ومعرفة هل يتحقق أ◊لم أتصشل بنا‪.‬‬ ‫صش‪-‬امت لأن‪-‬ن‪-‬ي ج‪-‬ب‪-‬ان‪ ،‬ف‪-‬ل‪-‬تعملي‬ ‫ا÷ريدة ‪Ÿ‬ن يريد اأن يشش‪Î‬ي‪،‬‬ ‫ل ‪- -‬زي‪- -‬ارة ب‪- -‬ن‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬ا اأو الأق‪- -‬ارب‬ ‫الأب‪-‬يضض م‪-‬ن الأسش‪-‬ود‪ ،‬ول‪-‬ت‪-‬ع‪-‬لموا‬ ‫^^ فرغ قلبك‬
‫اأن م‪- -‬ا اأف‪- -‬ع‪- -‬ل ‪-‬ه م ‪-‬زاج رائ ‪-‬ق و‪⁄‬‬ ‫وب‪- -‬ال ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل اأق ‪-‬دمت ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬ذه‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬فسشت زوج ‪-‬ت ‪-‬ي م ‪-‬لء رئ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫إأذأ كنت تششعر بالفرأغ أو ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ا اأن اأم ‪-‬ي ال ‪-‬غ ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫اأسش‪-‬ت‪-‬م‪-‬ع ل‪-‬ك‪Ó-‬مك اأب‪-‬دا ب‪-‬ج‪-‬دي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪- -‬وة‪ ،‬واأغ‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬م ال‪- -‬ف ‪-‬رصش ‪-‬ة‬ ‫واأششرق وجهها العابسض‪ ،‬كل هذا‬ ‫سشاأعرضشها للبيع‪ ،‬ولكن لن يقدر‬ ‫تتخبط ‘ أ‪Ÿ‬ششاكل‪..‬‬
‫ف‪-‬ل‪-‬و ف‪-‬ع‪-‬لت ل‪-‬ك‪-‬نت ال‪-‬ي‪-‬وم ‘ بيت‬ ‫لأوج ‪-‬ه ال ‪-‬ك ‪Ó-‬م ل ‪-‬زوج ‪-‬ت ‪-‬ي وم‪-‬ن‬ ‫لأن‪- -‬ه‪- -‬ا ل –ب اأم‪- -‬ي ال‪- -‬ط‪- -‬ي ‪-‬ب ‪-‬ة‬ ‫اأحد على ثمنها‪ ،‬لأنها ل تقدر‬ ‫أرهقتك أحوأل ألدنيا‬
‫اأهلك مطلقة‪ ،‬لو سشمعت منك‬ ‫خ‪Ó- - -‬ل ه‪- - -‬ذا ا‪Ÿ‬ن‪ È‬عسش‪- - -‬ى اأن‬ ‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن اأق ‪-‬ي‪-‬م ‘ ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫بثمن والع‪È‬ة ‪Ÿ‬ن يعت‪.È‬‬ ‫ونالت‬
‫ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ك ‪Ó-‬م م‪-‬رة اأخ‪-‬رى اأقسش‪-‬م‬ ‫ي‪- -‬ك‪- -‬ون وق ‪-‬ع ‪-‬ه ف ‪-‬ع ‪-‬ال ع ‪-‬ل ‪-‬ى ك ‪-‬ل‬ ‫وتصشرف معاششها علينا وتسشدد‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬ذ ث ‪Ó-‬ث سش ‪-‬ن ‪-‬وات‪ ،‬ت‪Î‬دد‬ ‫منك‪ ،‬إأذأ كنت تعا‪ Ê‬من‬
‫بالذي خلقني وسشوا‪ Ê‬رج‪ Ó‬اأن‬ ‫ال ‪-‬نسش ‪-‬اء م ‪-‬ن ال ‪-‬ل ‪-‬وات ‪-‬ي ي ‪-‬ف ‪-‬ك ‪-‬رن‬ ‫كل الفوات‪ Ò‬رغبة ‘ مسشاعدتي‬ ‫خيإأانحبةا‪ ،‬لطو‪ ،‬نعةح فنرأ‘ق‪ ،‬إأرهاق ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسش‪- -‬ام ‪-‬ي ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ارة‬
‫أو‬
‫األقي عليك اليم‪ Ú‬وسشاأحّرمك‬ ‫بنفسض الطريقة فاأقول لها‪:‬‬ ‫ورهبة من زوجتي‪ ،‬بالرغم من‬ ‫«شش ‪-‬وف ح ‪-‬ل ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬اك»‪« ،‬اأوج ‪-‬د‬ ‫أ’نتظار لنزيل عنكم‬
‫اإ‪ ¤‬يوم الدين‪ ..‬هذا وكفى‪.‬‬ ‫اإذا كان عقلك القاصشر ُيخيل‬ ‫ذلك وج ‪- -‬وده ‪- -‬ا ل ي‪- -‬روق ل‪- -‬ه‪- -‬ا‪،‬‬ ‫ألهموم و نرسشم لكم طريق ح‪ Ó- -‬ل‪- -‬وال‪- -‬دتك»‪ ،‬اأسش ‪-‬م ‪-‬ع ه ‪-‬ذه‬
‫^ ألفتاوى ألششرعية‬ ‫صشديق‪ /‬سشطيف‬ ‫لك‬ ‫ألسشعادة‪ ،‬رقمنا ألوحيد‬
‫‪ı‬تلف ألششؤوون ألدينية‬ ‫إاي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬هما من خ‪Ó‬ل‬
‫وقــــفة‬ ‫ُيعد الزواج من أاهم الع‪Ó‬قات اإلنسشانية‪،‬‬ ‫من‬

‫ليسست‬
‫بطريقة مبسشطة‪ ،‬سشهلة‬
‫أ’سشتيعاب ألششيخ «مكركب»‬
‫كلمات‬ ‫زيادة النسشجام‪ ،‬فتتقارب وجهات النظر‪،‬‬ ‫ويحظى بأاهمية خاصشة ‘ الدين اإلسش‪Ó‬مي‬ ‫سشيخلصشك ف‪ Ó‬تتجاهله أنه‬
‫يفيدكم بالفتوى ألششرعية‬
‫وت‪-‬نصش‪-‬ه‪-‬ر ا‪Óÿ‬ف‪-‬ات‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬م ح‪-‬ل ا‪Ÿ‬شش‪-‬اكل‬ ‫ب اإلسش‪Ó‬م ‘ الزواج ‪Ÿ‬ا‬ ‫ا◊نيف‪ ،‬حيث رّغ َ‬ ‫يخبأا لك ألششيء أ‪Ÿ‬فيد‪.‬‬
‫‪ı‬تلف ألقضشايا ألدينية‪ ،‬يزيل‬ ‫‪Ó‬عراضض‪ ،‬وصشون للنفسض عن مع النفـــسس ك‪-‬اف‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬د ت‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر ‘ ب‪-‬يت ال‪-‬زوجية‬ ‫فيه من حفظ ل أ‬
‫بسش ‪-‬بب ح ‪-‬ال ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ارب ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ع ‪-‬يشش ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫ال ‪-‬وق ‪-‬وع ا‪Ù‬رم ‪-‬ات وال ‪-‬ف ‪-‬واحشض‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ح‪-‬دد‬
‫عنها ألغموضس ويقدم لك أجوبة‬
‫ششافية كافية‬ ‫الزوجان بسشبب حسشن معاملة كل منهما‬ ‫اإلسش‪Ó-‬م أاسشسض ال‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ة داخ‪-‬ل ب‪-‬يت ال‪-‬زوج‪-‬ية‬ ‫^^ ’سشتششارأتكم‬
‫مصشدرها ألقرآأن ألكر‪ Ë‬وألسش‪Ò‬ة ألنبوية‪،‬‬ ‫كالكلمات‬ ‫‪Ó‬خر‪.‬‬ ‫ل آ‬ ‫ب‪ Ú‬ط ‪-‬رف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وحث ال ‪-‬رج ‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى أان ي‪-‬رف‪-‬ق‬ ‫ألقانونية‬
‫فتوى تريح ألقلب وتبعث فيها‬ ‫@ نيل رضشا ألله تعا‪:¤‬‬ ‫بزوجته ‘ ا‪Ÿ‬عاملة ‪Ÿ‬ا يعود ذلك من فوائد‬ ‫‪Ó‬جابة عن أسشتششارأتكم‬ ‫ل إ‬
‫ألطمأانينة بعيدأ عن ألتباسس أ’جتهادأت‪....‬‬ ‫إان الرجل مأامور بأان يحسشن إا‪ ¤‬زوجته‪ ،‬وأان يعاملها‬ ‫ع‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬يت ال‪-‬زوج‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل حسشن معاملة‬ ‫‘ ‪fl‬تلف أ‪Û‬ا’ت‬
‫هذه أ‪ÿ‬دمة ‪Œ‬دونها عندنا‬
‫متعة رمضصان‬ ‫الزوج لزوجته‪ ،‬و‘ هذا ا‪Ÿ‬قال سشيتم تناول معلومات بكل ود واح‪Î‬ام‪ ،‬وهو بذلك ‪Á‬تثل ألوامر الله ‪-‬عز‬
‫وجل‪ ،-‬ويفوز ‪Ã‬ا عند الله من خ‪ Ò‬وثواب عظيم‪ ،‬وقد‬ ‫عن أاهمية حسشن معاملة الزوج لزوجته‪.‬‬
‫ألقانونية‪ ،‬أ’دأرية‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬دنية‪،‬‬
‫^ أضشمنوأ تفوق أبنائكم ‘‬ ‫‘ رمضشان لذة ال‪Î‬اويح ُتمتعنا‬ ‫إان أاهمية حسشن معاملة الزوج لزوجته تكمن ‘ ورد ذكر ذلك ‘ بعضض القرآان الكر‪ ،Ë‬وهذا يدل على‬ ‫’حوأل ألششخصشية‪،‬‬ ‫أ أ‬
‫ألدرأسشة بدرجة مششرفة‬ ‫ك‪Ì‬ة الركعات تريحنا ومزيد ال ّسشجدات يرفعنا‬ ‫اآلثار التي ت‪Î‬كها ا‪Ÿ‬عاملة ا◊سشنة للزوجة من قبل خطورة سشوء معاملة الرجل للزوجة‪ ،‬واآلثار التي ‪Á‬كن‬ ‫’ضشافة إأ‪¤‬‬
‫وأ÷نائية‪ ،‬با إ‬
‫’ولياء‬‫‪Ó‬صشغاء فكر ‘ أ أ‬‫’ث‪ Ò‬ل إ‬‫مركز أ أ‬ ‫طول الوقوف ب‪ Ú‬يدي الله ُينسشينا دنيانا ومششاغلنا‬ ‫أان ت‪Î‬تب على ذلك‪.‬‬ ‫ال‪-‬زوج‪ ،‬وك‪-‬ي‪-‬ف ُت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ظ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬لى‬ ‫توجيهات ‘ ذأت أ‪Û‬ال‪،‬‬
‫’جل مصشلحة أ’بناء يقدم لكم ما يلي‬ ‫وأ‬ ‫‘ رمضشان صش‪Ó‬ة القيام أاثابكم الله‬ ‫’بناء‪:‬‬ ‫@ حسشن معاملة ألزوجة وتربية أ أ‬ ‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع م‪-‬ا ي‪-‬خصض ب‪-‬يت ال‪-‬زوج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬والع‪Ó‬قة ا‪ÿ‬اصشة‬ ‫أتصشلوأ‬
‫’بناء‬
‫^ ‪Ÿ‬ن يعا‪ Ê‬من ضشعف ذأكرة أ أ‬ ‫كلمات كل يوم تذكر فتدغدغ اآلذان‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة األب‪-‬ن‪-‬اء م‪-‬ن األم‪-‬ور ا‪Ÿ‬ه‪-‬م‪-‬ة ‘ ب‪-‬يت‬ ‫التي تربط ب‪ Ú‬الزوجة والزوج داخل البيت وخارجه‪،‬‬ ‫بنا وأنتظروأ أ÷وأب ‘‬
‫وششدة ألنسشيان‪.‬‬ ‫تتحول ألجمل أا◊ان‬ ‫الزوجية‪ ،‬والتي تؤوثر بششكل كب‪ Ò‬على السشلوك الذي‬ ‫وعليه فإان أاهمية حسشن ا‪Ÿ‬عاملة تتمثل فيما يأاتي‪:‬‬ ‫حصشة أ’سشتششارأت‬
‫^ عدم ألرغبة ‘ أ‪Ÿ‬رأجعة وأ◊فظ‬ ‫ألقانونية‪.‬‬
‫ألدروسس‪.‬‬ ‫‘ رمضشان صشفوف اُ‪Ÿ‬صشل‪ ‘ Ú‬ال‪Î‬اويح تتزاحم‬ ‫يتخذه األبناء ‘ ا‪Ÿ‬راحل ال‪Ó‬حقة بناء على ما يتم‬ ‫@ ششعور ألزوجة با’طمئنان‪:‬‬
‫^ ترأجع مسشتوى ألذكاء وألتملصس من تأادية ألوأجبات‬ ‫واألك‪- -‬ت‪- -‬اف ت ‪-‬ت ‪Ó-‬ح ‪-‬م واألق ‪-‬دام ت ‪-‬ل ‪-‬تصش ‪-‬ق‬ ‫إاذ يعد الزوُج السشند األول لزوجته‪ ،‬فبعد الزواج تربيتهم عليه ‘ الصشغر‪ ،‬ويتششارك الزوجان مهمة‬
‫أ‪Ÿ‬درسشية ‪ı‬تلف‬ ‫وا‪ÿ‬ششوع ُيهيمن‬ ‫يصشبح الزوج من أاقرب أارحامها إاليها بسشبب الوقت ت ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة األب ‪-‬ن ‪-‬اء وت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬م ك‪-‬اف‪-‬ة األم‪-‬ور ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫^^ تفاع‪Ó‬ت‪..‬‬
‫‪Ó‬بناء‪،‬‬‫أ‪Ÿ‬رأحل ومششاكل أخرى تعيق أ◊ياة ألدرأسشية ل أ‬ ‫الطويل الذي تقضشيه معه ‘ ا‪Ÿ‬نزل‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن أان بحياتهم بششكل ُمتدرج يتوافق مع طبيعة ا‪Ÿ‬رحلة‪،‬‬ ‫فضشاء خاصس لتعقيبات‬
‫ا÷نة أامام األع‪– Ú‬ضشر ثم تتمايل‬ ‫’خوة ألقرأء‪،‬‬ ‫وتدخ‪Ó‬ت أ إ‬
‫›موعة من ألنصشائح و‬ ‫وإان حسشن معاملة الزوج للزوجة داخل البيت يؤوثر‬ ‫ب‪-‬يت ال‪-‬زوج‪-‬ي‪-‬ة ه‪-‬و ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬ني لها السشتقرار‬
‫ألتوجيهات للتقليل من ألنسشيان‪ ،‬و تقوية ألذأكرة وتيسش‪Ò‬‬ ‫‘ رمضشان تسشتقر أاع‪ Ú‬اُ‪Ÿ‬صشل‪ Ú‬موضشع السشجود‬ ‫فمرحبا با÷ميع من أجل‬
‫وتسشرح قلوبهم ‘ تسشبيحات الله‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى األب‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬ف‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل ي‪-‬ت‪-‬أاث‪-‬ر ب‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اصش‪-‬يل التي‬ ‫واألم‪-‬ان‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ف‪-‬إان حسش‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬زوج لزوجته‬
‫ألفهم وأ◊فظ‬ ‫إأثرأء‬
‫وأل‪Î‬كيز وتنمية ألذكاء للمزيد من أ‪Ÿ‬علومات أتصشلوأ بنا‬ ‫تتثّبت أايديهم فوق صشدورهم‬ ‫ينعكسض على ششعورها بالراحة القلبية التي تنعكسض –دث أامامه داخل ا‪Ÿ‬نزل‪ ،‬وقد ينمو ‘ حالة من‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق والضش‪-‬ط‪-‬راب ال‪-‬ن‪-‬فسش‪-‬ي ‘ ح‪-‬ال ع‪-‬يششه داخل‬ ‫على التواصشل بينها وبينه داخل ا‪Ÿ‬نزل وخارجه‪.‬‬ ‫هذأ أ‪Ÿ‬ن‪ È‬ليكون منكم‬
‫تتحّول أارجلهم إا‪ ¤‬اأوتاد‬ ‫وإأليكم‪ ،‬لدى نرجو منكم‬
‫ُتصشّلي وتأابى أان تخرج من الصش‪Ó‬ة‬ ‫أاسش ‪-‬رة تسش ‪-‬وء ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ك‪-‬ل ط‪-‬رف م‪-‬ن أاط‪-‬راف‬ ‫@ أسشتقرأر أ◊ياة ألزوجية‪:‬‬
‫^ أوتار ألقلوب‬ ‫الع‪Ó‬قة الزوجية للطرف اآلخر‪ .‬ليلى‪ /‬باتنة‬ ‫إان حسش ‪-‬ن م ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة ال‪-‬زوج ل‪-‬زوج‪-‬ت‪-‬ه ي‪-‬ؤوث‪-‬ر بشش‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬سشاهمة لتعميم ألفائدة‪،‬‬
‫ألرجل ‪ ..‬وأ‪Ÿ‬رأة كل منهمـا يحـب‬ ‫قبل اإلحسشاسض بحالة من الفرح والسشرور‬ ‫’ن ألدين نصشيحة‪،‬‬ ‫و أ‬
‫أن يكـون ششريكـا ’ ُينسشـى ‘ حيـاة‬ ‫‘ رمضشان يحرصض ا÷ميع أان ُيكمل ال‪Î‬اويح‬ ‫ألدنيا سشاعة فاجعلها طاعة‪ ’ ،‬تضشِيع أي دقيقة إأ’ أن‬ ‫ندعوكم من أجل ألتناصشح‬
‫’خـر م‪-‬ه‪-‬مـا ت‪-‬غ‪-‬يـر ألزمـان وأ‪Ÿ‬كـان؟‬ ‫أ آ‬ ‫حتى إانك ‪Œ‬د دعاء اإلمام يختم بها‬ ‫تسش‪-‬خ‪-‬ره‪-‬ا ل‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬ب‪-‬ل ’ تضش‪-‬ي‪-‬ع أي ثانية إأ’ بذكر أو‬ ‫فيما بينكم ولتكن‬
‫وي‪Î‬ك بصشمـة يصشعـب أن “حـى مع‬ ‫فيدعو والناسض تؤوّمن‪ ،‬ويرجو والناسض‬ ‫تسشبيح أو قرأءة قرآأن‪ ،‬فا◊مد لله رب ألعا‪ ÚŸ‬ألذي سشهل‬ ‫أ÷ريدة‬
‫م‪--‬رور أل‪-‬وقـت‪ ،‬أ‪Ÿ‬رأة أل‪-‬ف‪-‬ط‪-‬ن‪-‬ة ه‪-‬ي م‪-‬ن ت‪Î‬ك أث‪-‬رأ‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ه‪-‬ذأ أل‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬ف‪-‬ذكر ألله يسشتطيع أن يقوم به أ‪Ÿ‬سشلم‬ ‫ألوسشيلة لتحقيق ذلك و’‬
‫يصشعـب على ألرجـل أن‬ ‫من الله تطلب‬
‫واأليادي ُترفع واألكف تتعانق‬ ‫قاعدأ أو قائما أو على جنبه‪ ،‬بل ‘ كل زمان ومكان‪ ،‬ولكن‬ ‫تنسشوأ أن يد ألله مع‬
‫ي‪------‬نسشـاه وت‪------‬فششـل أل‪-----‬ذأكـرة فـي ‪fi‬و وجـودهـا‪،‬‬ ‫أل‪-‬ذي ي‪-‬ن‪-‬قصش‪-‬ن‪-‬ا أن ن‪-‬ت‪-‬ذك‪-‬ر ه‪-‬ذأ أل‪-‬فضش‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬نبادر‬
‫وألرجل ألذكي من يسشكن عقل‬ ‫عبد ألله‬ ‫أ÷ماعة‪.‬‬
‫با’سشتزأدة من هذأ أ‪ Òÿ‬ألعميم‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬رأة وقلبها ب‪ Ó‬منازع‪ ..‬فإاذأ أرد” أن تكونوأ كذلك‬

‫من الثابت ومتعاملي اأوريدو جيزي وموبيليسس بـ ‪ 105‬دج للدقيقة مع احتسساب كل الرسسوم‬
‫أتصشلي بنا و–صشلوأ‬
‫على ألسشر ألذي يجعل «زوجك ـ زوجتك « ’ ينسشاك‬
‫أبدأ ويفكر فيك طوأل ألوقت‪.‬‬
‫‪21‬‬ ‫‪١‬‬
‫‪٣8٠‬‬
‫‪º‬‬‫‪b‬‬‫‪ôdÉH ƒ∏°üJGE‬‬
‫سسعـر الدقيقة ‪ ١٠٥‬دج‬
‫باحتسساب جميع الرسسوم‬
‫لتصسال من الثابت‬ ‫ا إ‬
‫ومشس‪Î‬كي متعاملي ''‚مـة''‬
‫و''جــازي'' و''موبيليسس''‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ ٣٠‬أافريل ‪ ٢٠١٩‬الموافق لـ ‪ ٢٤‬شسعبان ‪ ١٤٤٠‬هــ‬

‫ربي العا‹ يا مع‪ .. Ú‬قصسدت نكّمل نصسف الدين‪ ..‬على سسّنة الله و سسيد ا‪Ÿ‬رسسل‪ ... Ú‬قررت ‚ي بالنية و القلب الصسا‘‪..‬‬
‫ونقول كامل أاوصسا‘‪ ،‬بيّنت قصسدي وشسي ما راه خا‘‪ ..‬وي‪ Ó‬كتب ربي بالعاهد نو‘‪ ،‬و إان شساء الله تكمل الفرحة برضسا والديا‬
‫‪ ..‬وربي يبارك ويصسلح الذرية ‪ ..‬على صسفحات ''النهار'' اتصسلوا بيا و ربي يعطي كل واحد على حسساب النية‪..‬‬

‫أاسستاذة تبتغي‬
‫أخاف من أ◊ياة وحيدة وأ“نى ألسسعاة ‘ فرصسة قريبة‬ ‫العفة والسس‪Î‬‬
‫›تهدة على الدوام‪ ،‬ولكنني ‘ هذه األيام‬
‫ا‪Ÿ‬باركة ازددت اجتهادا وتقربا إا‪ ¤‬الله‪ ،‬أاك‪Ì‬ت‬

‫‪25‬‬
‫الدعاء لي‪ Ó‬ونهارا أان يرزقني الله زوجا صصا◊ا‪،‬‬
‫أاح ّصصل معه العفة والسص‪ Î‬والرحمة وا‪Ÿ‬ودة والسصكينة‪ ،‬وكل‬
‫ا‪Ÿ‬عا‪ Ê‬ا÷ميلة‪ ،‬لسصت قلقة أابدا ألن السصتجابة تأاخرت‬ ‫ل‚ليزية‬
‫جامعية بشسهادة ماسس‪ ‘ Î‬ا إ‬
‫سصنوات عديدة‪ ،‬فذلك ◊كمة يعلمها الله‪.‬‬
‫كث‪Ò‬ات من بنات حواء ينتظرن النصصيب بشصغف ولهفة‪،‬‬ ‫حياة أألمرأء أهديك و‘ قلبي أحتويك‬
‫ر‪Ã‬ا أاضصحت مشصكلة شصائعة و“سس الكث‪ Ò‬من الفتيات من‬ ‫عندما يغيب أاهل البيت من حو‹ وأابقى وحيدة‪ ،‬تراود‪ Ê‬األح‪Ó‬م وأا“نى ‘ ◊ظة من‬
‫‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف األع‪-‬م‪-‬ار وا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ات‪ ،‬وألن‪-‬ن‪-‬ي واح‪-‬دة م‪-‬ن ب‪-‬ينهن‬ ‫اللحظات أال أاسصتيقظ أابدا بالرغم من أانني يقظة‪ ،‬نعم إانها أاح‪Ó‬م اليقظة التي ترحل بي‬
‫أاع‪Î‬ف بأانني بعدما قطعت شصوطا كب‪Ò‬ا ‘ العمل والتميز‬ ‫بعيدا إا‪ ¤‬بيت بسصيط ولكنه جميل‪ ،‬ضصيق ولكنه رحب با‪Ÿ‬شصاعر الصصادقة والكلمة الطيبة‪ ،‬كل‬
‫وال ‪-‬ت‪-‬أال‪-‬ق ‘ ›ال ت‪-‬خصصصص‪-‬ي‪ ،‬أاصص‪-‬ب‪-‬حت رغ‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬ارم‪-‬ة ‘‬ ‫أارجائه تفوح برائحة الياسصم‪ Ú‬وجدرانه تلمع بأالوان زاهية كأالوان الربيع‪ ،‬حتى النوافذ فيه تطل على‬
‫العيشس مع الزوج واألبناء‪ ،‬إاحسصاسصي متواصصل ول ينقطع‬ ‫حدائق غّناء ل تغيب عنها أابدا زقزقة العصصاف‪ ،Ò‬ما أاجمل هذا ا‪Ÿ‬نظر‪ ،‬وما أاروع هذه ا◊ياة لو أان الله‬
‫أان‪-‬اء ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل وأاط‪-‬راف ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار‪ ،‬رغ‪-‬م إا‪Á‬ا‪ Ê‬وصص‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ي ال‪-‬دائ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫يسصتجيب للدعاء وسصيسصتجيب ألنه من قال وقوله حق «أادعو‪ Ê‬أاسصتجب لكم»‪.‬‬
‫بربي‪ ،‬أاريد ا‪Ÿ‬سصاعدة من خ‪Ó‬لكم‪ ،‬لقد قررت أان أاشصارك‬ ‫هذا ما اسصتهلت به الك‪Ó‬م شصابة متميزة وطموحة‪« ،‬زينب» من ولية جيجل‪ ‘ ،‬الـ‪ 25‬من العمر‪⁄ ،‬‬
‫من خ‪Ó‬ل هذا ا‪Ÿ‬ن‪ È‬ونيتي الظفر بزوج متميز‪ ،‬ا◊لم الذي‬ ‫يسصبق لها الزواج‪ ،‬ماكثة ‘ البيت ولديها شصهادة ماسص‪ ‘ Î‬اإل‚ليزية‪ ،‬خمرية ومقبولة الشصكل وأانيقة‪،‬‬
‫سصأاجده إان شصاء الله بحوزتكم‪ ،‬واألكيد أانها الفطرة السصليمة‬ ‫–لم بدخول القفصس الذهبي والسصتقرار –ت سصقف ا‪Ù‬بة والهناء مع زوج صصادق و‘ من إاحدى مدن‬
‫من تبغي العفاف‪ ،‬و‪Œ‬د أان سصعادتها ‘ بيتها ومع زوجها وب‪ Ú‬أاولدها‪ ،‬ولكن قد يكون قضصاء الله وقدره‬ ‫الشصرق ا÷زائري‪ ،‬خاصصة ميلة أاو قسصنطينة‪ ،‬ل يتجاوز عمره ‪ 40‬سصنة‪ ،‬ول “انع إان كان أارمل أاو مطلقا‬
‫على خ‪Ó‬ف ما نتمنى‪ ،‬لذا يجب أان نرفع أاكف التضصرع إا‪ ¤‬الله أان يرزقنا ما نتمناه‪.‬‬ ‫من دون أاولد‪ ،‬تتمنى أان يكون شصريك حياتها عام‪ Ó‬مسصتقرا وحبذا لو ‪Á‬تلك مسصكنا خاصصا‪.‬‬
‫سصامية من ولية باتنة‪ ⁄ ،‬يسصبق ‹ الزواج‪ ،‬أابلغ من العمر ‪ 41‬سصنة‪ ،‬أاسصتاذة التعليم ‘ الطور ا‪Ÿ‬توسصط‪،‬‬
‫مقبولة الشصكل وأانيقة و‪fi‬بة ل‪Ó‬سصتقرار‪ ،‬وأاملك كل ا‪Ÿ‬ؤوه‪Ó‬ت التي ‪Œ‬عل عجلة ا◊ياة تسص‪ Ò‬بسص‪Ó‬سصة‬
‫نحو بر األمان‪ ،‬ما أا“نى ‘ شصريك ا◊ياة أان يكون مثقفا ويناسصبني ‘ السصن‪ ،‬أافضصل أان يكون من إاحدى‬
‫مدن الوسصط أاو ا‪Ÿ‬ناطق ا‪Û‬اورة‪ ،‬أاقبله مطلقا أاو أارمل لكن من دون أاولد‪ ،‬عامل مسصتقر يحظى معي‬
‫بكل ما يريد وأاعده بالهتمام وحسصن الرعاية إان شصاء الله‪.‬‬

‫ويبقى‪ ..‬ألوحدة تكاد تف‪Î‬سسني‬


‫‪100‬‬
‫‪35‬‬
‫أحتاج أمرأة تؤونسسني‬
‫رمضصان على األبواب أايام قليلة تفصصلنا عن هذا‬ ‫مطلقة ذات حسسن وجذابة‬
‫الشصهر الفضصيل‪ ،‬فإاذا بلغناه بإاذن الله سصأاكون وحيدا‬
‫ب‪ Ó‬زوجة ول أانيسصة‪ ،‬ألن زوجتي توفاها الله‪ ،‬فإاذا‬ ‫من يصسون جما‹ وأحقق معه أألما‪Ê‬؟‬
‫“اطلت هذا العام فلن انتظر أاك‪ Ì‬مرة أاخرى وسصأاحظى بزوجة‬ ‫ل أاحسصن من العفة والسص‪ ،Î‬ا‪Ÿ‬بتغى الذي –لم به حواء من ل ‪Á‬كنها السصتمرار ب‪ Ó‬زوج‬
‫تعينني على السصتقرار باقي األيام‪.‬‬ ‫–صصل معه السصتقرار‪ ،‬وهذا ما تسصعى إاليه صصاحبة ركن مطلقات من صصفحة باب الفرج لهذا‬
‫رجل من ولية البويرة‪ ،‬يبلغ من العمر ‪ 51‬سصنة‪ ،‬أارمل ولديه ابنة‬ ‫األسصبوع‪.‬‬
‫متزوجة ومسصتقرة ‘ حياتها‪ ،‬مسص‪ Ò‬ما‹ ‘ مؤوسصسصة تربوية‬ ‫«سص‪Ò‬ين» من ا÷زائر العاصصمة‪ ،‬تبلغ من العمر ‪ 32‬سصنة‪ ،‬مطلقة من دون أاولد‪ ،‬موظفة مسصتقرة‬
‫ولديه مسصكن خاصس‪ ،‬يتمنى الق‪Î‬ان حسصب األصصول وسصنة الله‬ ‫وجميلة وجذابة وبيضصاء البشصرة وأانيقة‪ ،‬تتمنى الرتباط من أاجل التجديد والبدء من جديد مع رجل‬
‫والرسصول مع امرأاة تقدره وتفهمه وتخلصصه من الوحدة‪ ،‬يفضصل‬ ‫كر‪ Ë‬وأام‪ ،Ú‬يتخذها قرة ع‪ Ú‬ويسصعى من أاجل إاسصعادها‪ ،‬تفضصل أان يكون من ا÷زائر العاصصمة أاو أاحدى‬
‫أان تكون من إاحدى مدن الوسصط ا÷زائري خاصصة البويرة‪ ،‬سصنها‬ ‫ا‪Ÿ‬دن ا‪Û‬اورة‪ ،‬ل يتجاوز عمرها ‪ 45‬سصنة ول بأاسس إان كان أارمل أاو مطلقا من دون أاولد‪ ،‬عامل مسصتقر‬

‫لمل‬
‫‪ ..‬ا أ‬
‫ي‪Î‬اوح ما ب‪ 35 Ú‬و‪ 50‬سصنة‪ ،‬ل مانع إان كانت أارملة أاو مطلقة‬ ‫ولديه مسصكن خاصس‪ ،‬تتمنى أان يأاتي النصصيب ‘ القريب العاجل‪.‬‬
‫من دون أاولد‪ ،‬يقبلها عاملة أاو ماكثة ‘ البيت‪.‬‬

‫«بلقاسسم» يتمنى حياة طيبة يسسودها ألتفاهم وألتناغم‬ ‫‪200‬‬


‫بلقاسصم من ا÷زائر العاصصمة يبلغ من العمر ‪ 48‬سصنة‪ ⁄ ،‬يسصبق له الزواج‪ ،‬أاسصمر ووسصيم‬
‫وأانيق‪ ،‬طيب وحنون ومرهف ا‪Ÿ‬شصاعر‪ ،‬يعمل سصائقا ولديه مسصكن خاصس‪ ،‬ينتظر أان تعم ب‪Ú‬‬
‫‪1‬‬
‫أارجائه الفرحة والبهجة ‘ وجود زوجة وشصريكة ترافقه ا‪Ÿ‬شصوار ‪Ã‬ا يرضصي الله‪ ،‬ي‪Î‬اوح‬
‫سصنها ما ب‪ 28 Ú‬و‪ 40‬سصنة‪ ،‬من أاية منطقة ‘ ال‪Î‬اب الوطني‪ ،‬يقبلها عاملة ‘ قطاع ال‪Î‬بية‪ ،‬ل ‪Á‬انع إان‬
‫كانت مطلقة أاو أارملة تهتم به وترعى شصؤوونه‪.‬‬

‫‪2‬‬ ‫إأذأ كنت مقتنعة بالتعدد ألنصسيب ينتظرك وب‪ Ó‬تردد‬ ‫‪3 00‬‬
‫على الرقم‪:‬‬ ‫رجل طيب من مدينة حاسصي مسصعود‪ ،‬يعمل سصائقا على شصاحنة ‘ شصركة ب‪Î‬ولية‪ ،‬يبلغ من العمر‬
‫‪ 43‬سصنة‪ ،‬متزوج ولديه أاولد‪Á ،‬تلك مسصكنا خاصصا ويسصعى للتعدد ‘ إاطار ا◊‪Ó‬ل مع امرأاة متخلقة‬
‫وابنة عائلة طيبة األعراق مقتنعة با‪Ÿ‬بدأا‪ ،‬يقبلها من أاية منطقة ‘ ال‪Î‬اب الوطني‪ ،‬خاصصة منطقة القبائل‪ ،‬ل‬
‫لتصسال‬
‫‪Á‬كنكم إارسسال أاسسئلتكم با إ‬ ‫‪Á‬انع إان كانت أارملة أاو مطلقة من دون أاولد تناسصبه سصنا‪ ،‬يفضصل زوجة ماكثة ‘ البيت‪.‬‬
‫موأقيت ألصص‪Ó‬ة أ‪ÿ‬اصصة با÷ـزأئر ألعاصصمة وضصــوأحيها‬
‫ألفجر ألظهر ألعصصر أ‪Ÿ‬غرب ألعشصاء‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ 30‬أفريل ‪ 2019‬أ‪Ÿ‬ـــوأفــــق‬ ‫حجز ‪ 895‬قرصض مهلوسض بحوزة أمرأة وزوجها على م‪ Ï‬سضيارة ‘ بسضكرة!‬
‫‪21:01 19:30 16:30 12:46 04:20‬‬ ‫لـ ‪ 24‬شصعبان ‪ 1440‬هــ ‪ -‬ألعدد ‪3534‬‬ ‫أام ‪-‬ر‪ ،‬أاول أامسض‪ ،‬ق ‪-‬اضس ‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة بسس‪-‬ك‪-‬رة ب‪-‬إاي‪-‬داع ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أاشس‪-‬خ‪-‬اصض ‘‬
‫تناولوا دجاجا فاسسدا خ‪Ó‬ل رحلة إا‪ ¤‬جيجل‬ ‫الث‪Ó‬ثينات من العمر‪ ،‬رهن ا◊بسض ا‪Ÿ‬ؤوقت منهم امرأاة وزوجها‪ ،‬على خلفية‬
‫تورطهم ‘ قضسية حيازة ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية لغرضض البيع وال‪Î‬ويج‪ .‬وعلمت‬

‫إأصضابة ‪ 130‬تلميذ بتسضمم غذأئي ‪Ã‬توسضطة أ÷معي زعبار بالقصضبات ‘ باتنة‬


‫«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» أان ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ا÷ت‪-‬ه‪-‬ا مصس‪-‬ال‪-‬ح أام‪-‬ن دائ‪-‬رة ل‪-‬وط‪-‬اي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ية تلقي‬
‫معلومات حول قيام شسبكة منظمة بنقل كمية معت‪È‬ة من ا◊بوب ا‪Ÿ‬هلوسسة على‬
‫م‪ Ï‬سسيارة قادمة من ولية ›اورة قصسد ترويجها ‘ مدينة بسسكرة‪ ،‬على إاثرها‬
‫” ال‪Î‬صسد للمركبة ا‪Ÿ‬شستبه فيها من خ‪Ó‬ل نصسب حواجز أامنية بضسواحي لوطاية‪ ،‬وأاثناء‬
‫لحد‪ ،‬بلدية ألقصصبات بولية باتنة حالة طوأرئ حقيقية بسصبب حادثة تسصمم ‪130‬‬ ‫شصهدت‪ ،‬ليلة ألسصبت إأ‪ ¤‬أ أ‬ ‫وصسولها ” توقيفها‪ ،‬ليتم إاخضساعها للتفتيشض رفقة ركابها‪ ،‬أاين ضسبطت كمية ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية‬
‫تلميذ أعمارهم ب‪ 12 Ú‬و‪ 15‬سصنة‪ ،‬تناولوأ وجبة غذأئية فاسصدة خ‪Ó‬ل رحلة سصياحية إأ‪ ¤‬ولية جيجل نظمتها‬ ‫م‪-‬ن ن‪-‬وع «ري‪-‬ف‪-‬وت‪-‬ري‪-‬ل» ‪fl‬ب‪-‬أاة داخ‪-‬ل ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ي‪-‬دوي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رأاة ال‪-‬ت‪-‬ي حّولت للتحقيق رفقة زوجها‬
‫متوسصطة أ÷معي زعبار ألتي يزأولون فيها درأسصتهم‪.‬‬ ‫عمار‪ .‬ل‬ ‫ومرافقه‪ ،‬مع حجز كمية ا‪Ÿ‬منوعات وا‪Ÿ‬ركبة‪ .‬‬
‫اأعضس‪- -‬اء ا‪Û‬لسض ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي اإ‪¤‬‬
‫اأف ‪-‬واج سس ‪-‬ه ‪-‬رت ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬
‫سسعيد حريقة‬ ‫^ مصضرع بنّاء مغربي سضقط من ألطابق ألثا‪ Ê‬عشضر ‘ عنابة‬
‫ال ‪-‬وضس ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ ب‪-‬داي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ .‬م‪-‬ن‬ ‫وحسسبما وقفت عليه «النهار»‬ ‫لقي بّناء من جنسسية مغربية مصسرعه ‘ ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬إاثر حادث سسقوط‪‡ ‬يت أاثناء أاشسغال‬
‫ج ‪-‬ه ‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬دي‪-‬ر الصس‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ري‪-‬د‬ ‫ميدانيا‪ ،‬فاإّن ا‪Ÿ‬صساب‪ Ú‬اأكدوا‬ ‫بناء على مسستوى بناية تقع بحي ال‪È‬تقال وسسط مدينة عنابة‪ .‬ا◊ادث اسستنادا إا‪ ¤‬خلية‬
‫ع ‪-‬ب ‪-‬د السس‪Ó-‬م‪ ،‬اأك‪-‬د ‘ تصس‪-‬ري‪-‬ح‬ ‫ظهور اأعراضض التسسمم من قيئ‬ ‫التصس ‪-‬ال ‪Ã‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ا◊م ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ولي ‪-‬ة‪ ،‬وق ‪-‬ع صس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة أامسض ‘ ح‪-‬دود السس‪-‬اع‪-‬ة‬
‫ل‪ ،$‬اأن –قيقا وبائيا ”‬ ‫وارت ‪-‬ف ‪-‬اع درج‪-‬ة ا◊رارة داخ‪-‬ل‬ ‫الثامنة‪ ‬وخمسض دقائق‪ ،‬عندما وقع الضسحية البالغ من العمر ‪ 31‬سسنة‪ ،‬من الطابق الثا‪Ê‬‬
‫الشس ‪-‬روع ف ‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬صس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة اأمسض‪،‬‬ ‫ا◊اف‪Ó- - -‬ت الأرب‪- - -‬ع م ‪- -‬ن ن ‪- -‬وع‬ ‫عشسر‪ .‬وحسسب ا‪Ÿ‬صسدر نفسسه‪ ،‬فإان الضسحية نقل إا‪ ¤‬مصسلحة حفظ ا÷ثث ‪Ã‬سستشسفى ابن‬
‫واأن الح ‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ال الأرج‪- -‬ح ه‪- -‬و‬ ‫«تويوتا كواسس‪ »Î‬التي سسخرتها‬ ‫رشسد ا÷امعي‪ ،‬موازاة مع فتح مصسالح األمن –قيقا حول ا◊ادث‪ .‬عمار بودربالة‬
‫تناول ا‪Ÿ‬صساب‪◊ Ú‬م دجاج ‪⁄‬‬
‫ي ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬ظ ج‪-‬ي‪-‬دا‪ ،‬لأن ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‬
‫لهم اإدارة ا‪Ÿ‬توسسطة ا‪Ÿ‬شسرفة‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ورغ‪-‬م ذلك ف‪-‬اإن‬ ‫^ مصضرع عجوز دهسضتها سضيارة بحي أ◊طابية ‘ قسضنطينة‬
‫اأكدوا تناول وجبة الغداء على‬ ‫ا‪Ÿ‬نظم‪ ⁄ Ú‬يع‪Ò‬وا اأي اهتمام‬
‫السس‪- -‬اع‪- -‬ة ال‪- -‬ث‪- -‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة زوال‪ ،‬واأن‬ ‫توفيت‪ ،‬عصسر أامسض‪ ،‬عجوز تبلغ من العمر ‪ 64‬سسنة‪ ،‬بعدما دهسستها سسيارة كانت تسس‪Ò‬‬
‫ل‪Ó-‬أم‪-‬ر واأوصس‪-‬ل‪-‬وا ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬يذ اإ‪¤‬‬ ‫بسس‪-‬رع‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن ح‪-‬ي ا◊ط‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ‘ قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬د تدخل أاعوان‬
‫ال‪-‬وج‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬ذائ‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ك‪-‬ونة من‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬ازل‪- -‬ه ‪-‬م‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة السس ‪-‬بت اإ‪¤‬‬
‫بطاطا مقلية ودجاج ‪fi‬مر ”‬ ‫ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية بالوحدة الثانوية سسيسساوي سسليمان وا‪Ÿ‬ركز ا‪Ÿ‬تقدم مصسنف عبد‬
‫الأح ‪- - -‬د‪ ،‬ل‪- - -‬يشس‪- - -‬رع الأول‪- - -‬ي‪- - -‬اء‬ ‫الرحمان‪ ،‬على مسستوى نهج ا÷باسس‪ Ú‬من أاجل ‪fi‬اولة إاسسعاف الضسحية «ا‪.‬ب» التي‬
‫اإع‪- -‬داده‪- -‬ا ‘ م‪- -‬ط ‪-‬ع ‪-‬م خ ‪-‬اصض‬ ‫ومصسالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية منذ‬
‫‪Ã‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة ال‪- -‬قصس‪- -‬ب‪- -‬ات عشس‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫تعرضست ÷روح ‪Ã‬ختف أانواع ا÷سسم‪ ،‬إال أانه تب‪ Ú‬أانها متوفية بع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬وبعد تأاكيد‬
‫ف ‪-‬ج‪-‬ر وصس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة اأمسض ‘ ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫وف ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ط ‪-‬ب ‪-‬يب ا◊م ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ” ،‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ح‪-‬ف‪-‬ظ ا÷ثث‬
‫ا÷معة وبقيت ‪fi‬فوظة داخل‬ ‫ا‪Ÿ‬صس ‪-‬اب‪ Ú‬ف ‪-‬رادى وج ‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات‬
‫علب ب‪Ó‬سستيكية اإ‪ ¤‬غاية ظهر‬ ‫با‪Ÿ‬سستشسفى ا÷امعي ابن باديسض ‘ قسسنطينة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬باشسرت مصسالح األمن بإاقليم‬
‫السس‪- -‬بت‪ ،‬اأي ق‪- -‬راب ‪-‬ة ‪ 15‬سساعة‬
‫اإ‪ ¤‬ع‪- - - -‬ي‪- - - -‬ادة ال‪- - - -‬قصس ‪- - -‬ب ‪- - -‬ات‬ ‫أاحسسن‪ .‬ب‬ ‫الختصساصض –رياتها حول م‪Ó‬بسسات ا◊ادث‪.‬‬
‫ومسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى راأسض ال‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ون‪ ،‬اأين‬
‫كاملة‪ ،‬وتسساءل الأولياء عن سسر‬
‫÷وء مسس ‪-‬وؤو‹ ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسس‪-‬ط‪-‬ة اإ‪¤‬‬
‫” تسسجيل ‪ 25‬حالة‪ ‘ ،‬وقت‬
‫ُن‪- - -‬ق‪- - -‬لت ب‪- - -‬ق ‪- -‬ي ‪- -‬ة ا◊الت اإ‪¤‬‬
‫حجز أك‪ Ì‬من ‪ 50‬قنطارأ من ألتبغ أ‪Ÿ‬طحون وتوقيف شضاب بع‪ Ú‬و‪Ÿ‬ان ‘ سضطيف‬
‫م‪-‬ط‪-‬ع‪-‬م خ‪-‬اصض لإع‪-‬داد وج‪-‬بات‬ ‫مسس‪- -‬تشس‪- -‬ف‪- -‬ى ع‪ Ú‬اآزال ب ‪-‬ولي ‪-‬ة‬ ‫”‪ ‬ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ‬م ‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة ‪Œ‬اري‪-‬ة‬ ‫“ك ‪-‬نت مصس ‪-‬ال ‪-‬ح أام ‪-‬ن ولي‪-‬ة‬
‫غ‪- -‬ذائ‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬رغ ‪-‬م اأن ا‪Ÿ‬وؤسسسس ‪-‬ة‬ ‫سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬باره الأقرب اإ‪¤‬‬ ‫‪fi‬م ‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬بضس‪-‬اع‪-‬ة مشس‪-‬ب‪-‬وه‪-‬ة‬ ‫سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ب‪-‬حر األسسبوع‪ ،‬من‬
‫–ت‪- -‬وي ع‪- -‬ل‪- -‬ى م ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬م ي ‪-‬ق ‪-‬دم‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬قصس‪-‬ب‪-‬ات‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي اأشس‪-‬ار‬ ‫وت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس‪-‬ه‪-‬ا‪ ‬تبّين أانها ‪ّfi‬ملة‬ ‫حجز كمية معت‪È‬ة من أاوراق‬
‫الوجبات للت‪Ó‬ميذ يوميا‪.‬‬ ‫رئ ‪-‬يسض ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا اإ‪ ¤‬ت ‪-‬قسس‪-‬ي‪-‬م‬ ‫بكمية جّد معت‪È‬ة من مادة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬غ ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ح‪-‬ون وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‬
‫أاوراق ال ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬غ ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬دخ‪-‬ل ‘‬ ‫شسخصض ‘ العقد الثالث من‬
‫مصضرع كهل وفتاة بعد سضقوطهما‬ ‫موأطن يحرق طف‪ Ó‬بحي سضياميطال ‘ غليزأن‬ ‫صس‪- -‬ن‪- -‬اع‪- -‬ة‪ ‬وت‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬د م‪- -‬ادة‬
‫«الشس‪- - - -‬م ‪- - -‬ة»‪ ،‬ق ‪- - -‬درت بـ ‪50‬‬
‫ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬ك‪-‬ان بصس‪-‬دد ن‪-‬ق‪-‬ل م‪-‬ا‬
‫ي‪-‬ف‪-‬وق ‪ 50‬ق‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ارا م‪-‬ن ه‪-‬ذه‬
‫من أعلى بنايت‪ ‘ Ú‬قسضنطينة‬ ‫باشسرت‪ ،‬أامسض‪ ،‬مصسالح األمن لولية غليزان –قيقا معمقا ‪Ÿ‬عرفة أاسسباب‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬رضض ط ‪-‬ف ‪-‬ل ‘ رب ‪-‬ي ‪-‬ع‪-‬ه ال‪-‬ث‪-‬الث عشس‪-‬ر إا‪ ¤‬ح‪-‬روق م‪-‬ن ال‪-‬درج‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ح‪-‬ي‬
‫ق ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ارا‪ ،‬ح ‪-‬يث ت ‪-‬ب‪ Ú‬أان‪-‬ه ل‬ ‫ا‪Ÿ‬ادة ا‪Ÿ‬وج‪- - - - - - -‬ه‪- - - - - - -‬ة إا‪¤‬‬
‫الورشسات السسرية التي –‪Î‬ف تقليد مادة يحوز على أاي وثيقة أاو فوات‪ Ò‬تب‪ Ú‬مصسدر‬
‫لقي‪ ،‬صصبيحة أمسس‪ ،‬شصخصصان مصصرعهما ‘‬
‫حادثي سصقوط منفصصل‪ Ú‬بقسصنطينة‪ ،‬حيث كان‬ ‫سسياميطال وسسط عاصسمة الولية غليزان‪ .‬وحسسب ا‪Ÿ‬علومات التي بحوزة‬ ‫«الشس‪- -‬م‪- -‬ة»‪ .‬ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة أاط ‪-‬رت م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل ال ‪-‬بضس ‪-‬اع ‪-‬ة أاو ت ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ح ل‪-‬ه ‡ارسس‪-‬ة م‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذا‬
‫لول ‪ÿ‬مسصيني تعرضس ÷روح‬ ‫أ◊ادث أ أ‬ ‫«النهار»‪ ،‬فإان الضسحية الطفل ا‪Ÿ‬دعو «م‪.‬م» والبالغ من العمر ‪ 13‬سسنة‪ ،‬تعرضض إا‪¤‬‬ ‫ع‪- -‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر‪ ‬أام ‪-‬ن دائ ‪-‬رة ع‪ Ú‬و‪Ÿ‬ان‪ ،‬وج ‪-‬اءت ال‪- -‬نشس‪- -‬اط‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د إا“ام ك ‪-‬اف ‪-‬ة اإلج ‪-‬راءات‬
‫وكسصور بالغة أ‪ÿ‬طورة ‚مت عن سصقوطه من‬ ‫حروق خط‪Ò‬ة بفعل فاعل‪ ،‬وهو ما تواصسل عناصسر الشسرطة العلمية التأاكد منه من مكان‬ ‫ع ‪-‬قب ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة أام‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة “ت ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ضس‪-‬د ا‪ı‬ال‪-‬ف‪ ” ،‬إاع‪-‬داد ملف‬
‫ل‚از بحي‬ ‫ألطابق ألثا‪ Ê‬عشصر لبناية ‘ طور أ إ‬
‫أ إ‬
‫لخوة فرأد «سصوناتيبا» بقسصنطينة‪ ،‬وكان‬ ‫ا◊ادث بحي سسياميطال‪ ،‬فيما حول الضسحية على جناح السسرعة إا‪ ¤‬مسستشسفى وهران‬ ‫مسس‪-‬ت‪-‬وى ا‪Ÿ‬دخ‪-‬ل الشس‪-‬م‪-‬ا‹ ل‪-‬ل‪-‬مدينة‪ ،‬وبعد جزائي ضسده‪  ‬عن تهمة‪  ‬حيازة ونقل مادة‬
‫أعوأن أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية بالوحدة ألثانوية‬ ‫ا÷امعي لتلقي الع‪Ó‬ج ا‪Ÿ‬ناسسب انط‪Ó‬قا من مسستشسفى ‪fi‬مد بوضسياف نظرا لبشساعة ما‬ ‫ورود معلومات تفيد بأان أاحد األشسخاصض أاوراق التبغ كانت موجهة للبيع بطرق غ‪Ò‬‬
‫سصيسصاوي سصليمان‪ ،‬قد تدخلوأ من أجل ‪fi‬اولة‬ ‫أاحمد جواد‬ ‫حدث له‪.‬‬ ‫سسيقوم بنقل كمية هامة من ا‪Ÿ‬واد األولية شسرعية و” –ويله إا‪ ¤‬وكيل ا÷مهورية‪.‬‬
‫إأسصعاف ألضصحية «سس‪.‬أ» ألبالغ من ألعمر ‪59‬‬
‫سصنة‪ ،‬وألذي يعمل كبنّاء ‘ ألورشصة تعرضس‬ ‫م‪ .‬غاوي‬ ‫التي تدخل ‘ إاطار تقليد مادة «الشسمة»‪،‬‬
‫للسصقوط من علو قرأبة ‪ 40‬م‪Î‬أ أثناء قيامه‬
‫بعمله‪‡ ،‬ا أدى إأ‪ ¤‬وفاته بع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬وبعد‬
‫ب‪ Î‬قدم خمسضيني بعد أنفجار لغم بجبال مروأنة ‘ باتنة‬ ‫ا‪Ù‬تالة حاولت تسسهيل إاجراءات ط‪Ó‬قها‬
‫معاينة ألضصحية من طرف طبيب ألفرقة‬
‫وتأاكيد ألوفاة‪– ” ،‬ويل جثته إأ‪ ¤‬مصصلحة‬
‫تسسبب‪ ،‬مسساء أامسض‪ ،‬انفجار لغم تقليدي بجبال مروانة بولية باتنة ‘ ب‪ Î‬قدم شسخصض يبلغ‬
‫من العمر ‪ 51‬سسنة‪ ،‬ينحدر من بلدية وادي ا‪Ÿ‬اء‪ ،‬كان رفقة زم‪Ó‬ء له ‘ رحلة سسياحية جبلية‪،‬‬
‫وكيل جمهورية ‪Ã‬حكمة بومردأسض تطيح‬
‫حفظ أ÷ثث با‪Ÿ‬سصتشصفى أ÷امعي أبن باديسس‪.‬‬
‫أما أ◊ادث ألثا‪ Ê‬فسصجل با‪Ÿ‬نطقة «أ» للمدينة‬
‫أ÷ديدة ماسصينيسصا‪ ،‬أين توفيت شصابة تدعى‬
‫قبل أان يدوسض بقدمه اليمنى على لغم فانفجر عليه مسسببا له إاصسابات بليغة‪ ،‬ليتم نقله من‬ ‫بامرأة أنتحلت صضفة قاضضية ‪Ã‬جلسض تيبازة‬
‫طرف مرافقيه إا‪ ¤‬غاية الطريق الوطني‪ ،‬أاين تكفلت بعدها مصسالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‬ ‫“كنت وكيل جمهورية با‪Ù‬كمة البتدائية األخ‪Ò‬ة إا‪ ¤‬ط ‪- - - - - - - -‬لب‬
‫«م‪.‬ب» تبلغ من ألعمر ‪ 26‬سصنة‪ ،‬جرأء سصقوطها‬ ‫‪Ó‬صسابة ب‪ Î‬القدم‬ ‫بتحويله إا‪ ¤‬مسستشسفى علي النمر‪ ،‬حيث قرر الفريق الطبي ا‪Ÿ‬عاين ل إ‬
‫من ألطابق ألرأبع لبناية‪ ،‬رغم تدخل أعوأن‬ ‫بومرداسض من كشسف الهوية ا◊قيقية لسسيدة م ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ق‪-‬اضس‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ألوحدة ألثانوية للحماية أ‪Ÿ‬دنية قطوشس‬ ‫‘ ع ‪-‬ق ‪-‬ده ‪-‬ا ال ‪-‬راب ‪-‬ع‪ ،‬ب ‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ان‪-‬ت‪-‬ح‪-‬لت ه‪-‬ذه ل‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ازة‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل أان ت‪-‬ل‪-‬ت‪-‬قيها ‘ مكتبها وتطلب ا‪Ÿ‬تضسررة‪ ‘ ،‬وقت فتحت ا‪Ÿ‬صسالح ا‪ı‬تصسة –قيقا ينتظر منه –ديد حقبة اللغم ما إان‬
‫أ÷معي من أجل ‪fi‬اولة إأسصعافها‪ ،‬حيث عانت‬ ‫سسعيد حريقة‬ ‫األخ‪Ò‬ة صسفة قاضسية ‪Ã‬جلسض قضساء تيبازة منها وثائق ثبوتية تؤوكد مزاعمها‪ ،‬لتتحجج يعود إا‪ ¤‬العشسرية السسوداء أاو إا‪ ¤‬الف‪Î‬ة السستعمارية‪.‬‬
‫من توقف بالوظائف أ◊يوية ونقلت إأ‪¤‬‬
‫مسصتشصفى ‪fi‬مد بوضصياف‪ ،‬أين ” تأاكيد ألوفاة‬ ‫السسعر سسيتضساعف ‘ حال الصسدام مع مصسر ‘ الدور الثا‪Ê‬‬ ‫بغرضض تسسهيل إاجراءات حول قضسية ط‪Ó‬ق منتحلة الصسفة ‘ البداية بالقول إانها نسسيت‬
‫من طرف طبيب أ‪Ÿ‬سصتشصفى‪.‬‬ ‫تخصسها‪ .‬وحسسب معلومات –صسلت عليها وث‪- -‬ائ‪- -‬ق‪- -‬ه‪- -‬ا ‘ السس‪- -‬ي‪- -‬ارة‪‡ ،‬ا ج ‪-‬ع ‪-‬ل وك ‪-‬ي ‪-‬ل‬
‫أحسصن‪ .‬ب‬
‫تذأكر مباريات أ‪ÿ‬ضضر ‘ «ألكان» ب‪ 900 Ú‬و‪ 4500‬دينار!‬ ‫«ال ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ف‪-‬إان ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة صس‪-‬اح‪-‬ب‪-‬ة ‪ 42‬سسنة‪ ،‬ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ت ‪-‬ط ‪-‬لب م‪-‬ن ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر الشس‪-‬رط‪-‬ة‬
‫ألدرك ُيفشضل ‪fi‬اولة تهريب ‪ 35‬قنطارأ‬ ‫الثانية فتبلغ ‪ 300‬جنيه‬
‫ت ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬لت إا‪fi ¤‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬وم‪-‬رداسض الب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة م ‪-‬راف ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ل‪-‬لسس‪-‬ي‪-‬ارة‪ ،‬أاي‪-‬ن اع‪Î‬فت ب‪-‬ك‪-‬ذب‬
‫وقدمت نفسسها لعناصسر األمن وحتى وكيل مزاعمها‪ .‬وفور ذلك‪ ،‬جرى توقيف منتحلة كشس‪-‬فت ÷ن‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ذاكر‬
‫من ألكوأبل ألكهربائية ‘ وهرأن‬ ‫م‪- -‬ا ي‪- -‬ع‪- -‬ادل ‪ 2700‬دج‬
‫جزائري‪ ،‬أامام الدرجة‬
‫ا÷مهورية على أانها قاضسية ‪Ã‬جلسض قضساء صسفة القاضسية و–ويلها ‘ نفسض اليوم على ب ‪-‬ال ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة‬
‫ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ازة‪ ،‬ح‪-‬ت‪-‬ى ي‪-‬تسس‪-‬ن‪-‬ى ل‪-‬ه‪-‬ا تسس‪-‬ه‪-‬يل إاجراءات ا‪Ù‬اكمة وفقا إلجراءات ا‪Ÿ‬ثول الفوري‪ ،‬ل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ات ك‪-‬أاسض أا·‬
‫لقليمية للدرك‬ ‫لو‪ ¤‬فتصسل إا‪“ 4500 ¤‬كن عناصصر من ألفرقة أ إ‬ ‫اأ‬ ‫ح‪-‬ول قضس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ط‪Ó‬ق‪ ،‬غ‪ Ò‬أان حيث “ت إادانتها بعقوبة ‪ 18‬شسهرا نافذا إاف ‪- -‬ري ‪- -‬ق ‪- -‬ي‪- -‬ا ا‪Ÿ‬زم‪- -‬ع‬
‫دج‪ ،‬أاي م ‪- - -‬ا ي ‪- - -‬ق‪- - -‬ارب ألوطني ◊اسصي مفسصوخ بوهرأن‪ ،‬من إأفشصال‬ ‫سسعيدة‪ .‬م ان‪- -‬ط‪Ó- -‬ق ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ي ‪-‬وم ‪21‬‬
‫‪fi‬اولة تهريب ‪ 35‬قنطارأ من ألكوأبل‬ ‫فطنة‪ ‬وكيل جمهورية با‪Ù‬كمة قادت هذه وغرامة مالية‪.‬‬
‫ألكهربائية‪ .‬ألعملية ألنوعية لذأت ألعناصصر‬ ‫‪،‬‬‫م‬ ‫‪-‬‬‫ي‬‫‪-‬‬‫ت‬‫‪-‬‬‫ن‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫س‬ ‫ن‬‫و‬‫‪-‬‬‫ي‬‫‪-‬‬‫ل‬‫‪-‬‬‫م‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫ص‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫ج‪- - -‬وان ‪Ã‬صس ‪- -‬ر‪ ،‬ع ‪- -‬‬
‫لسس ‪- -‬ع‪- -‬ار ه‪- -‬ي “ت إأثر قيامهم بدورية عادية ع‪ È‬ألطريق‬
‫ن ‪-‬فسس‪-‬ه‪-‬ا ÷م‪-‬ي‪-‬ع أانصس‪-‬ار ألوطني رقم ‪ 13‬ألرأبط ب‪ Ú‬بلديتي أرزيو‬
‫وه ‪- -‬ذه ا أ‬ ‫أاسسعار تذاكر مباريات‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب ا÷زائ‪-‬ري‬
‫هزة أرضضية بقوة ‪ 3‬درجات تضضرب أ÷زأئر ألعاصضمة‬
‫ووأدي تلي‪Ó‬ت‪ ،‬أين ” ألشصتباه ‘ شصاحنة من‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خبات ا‪Ÿ‬شساركة‪ ،‬نوع «طويوطا» على متنها شصخصصان بدت عليهما‬ ‫سسجلت‪ ،‬بعد ظهر اأمسض ‘ حدود السساعة ‪ ،15 : 10‬هزة اأرضسية بولية ا÷زائر بلغت ال‪-‬ذي أاوق‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه القرعة‬
‫ش س ‪-‬د ت ‪-‬ه ا ‪ 3‬د ر ج ‪-‬ا ت ع ‪-‬ل ‪-‬ى س س ‪-‬ل ‪-‬م ر ي ش س ‪ ، Î‬ح س س ب ب ‪-‬ي ‪-‬ا ن ‪ Ÿ‬ر ك ‪-‬ز ا ل ‪-‬ب ‪-‬ح ث ‘ ع ‪-‬ل ‪-‬م ا ل ‪-‬ف ‪-‬ل ك با‪Û‬موعة الثالثة رفقة منتخبات السسنغال بشسرط أان ل يكون ا‪Ÿ‬نتخب ا‪Ÿ‬صسري طرفا مظاهر ألقلق وألرتباك‪ ،‬ليتم إأيقافها وبعد‬
‫والفيزياء الفلكية وا÷يوفيزياء‪ ،‬واأوضسح ا‪Ÿ‬صسدر ذاته اأن مركز الهزة قد حدد على وك‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ا وت ‪-‬ن ‪-‬زان ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬وحسسب رئ ‪-‬يسض ÷ن ‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬حيث أان السسعر سسيكون أاعلى ‘ إأخضصاعها للتفتيشس ألدقيق ” ضصبط بدأخلها‬
‫‪ 35‬قنطارأ من ألكوأبل ألكهربائية ألتي‬ ‫نوال‪.‬ز‬ ‫بعد ‪ 4‬كلم شسرق برج الكيفان‪.‬‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ذاك‪-‬ر‪ ،‬سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون أانصس‪-‬ار ا‪ÿ‬ضس‪-‬ر ا‪Ÿ‬تنقل‪ Ú‬ح ‪-‬ال ك‪-‬ان ال‪-‬ف‪-‬راع‪-‬ن‪-‬ة ط‪-‬رف‪-‬ا ‘ ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‪ .‬ه‪-‬ذا تسصتعمل ‘ ألضصغط ألعا‹ من نوع ألأ‪Ÿ‬نيوم‪،‬‬
‫إا‪ ¤‬ب‪Ó- -‬د ال ‪-‬ف ‪-‬راع ‪-‬ن ‪-‬ة ›‪È‬ي ‪-‬ن ع ‪-‬ل ‪-‬ى شس ‪-‬راء واح‪-‬ت‪-‬لت ا÷زائ‪-‬ر ري‪-‬ادة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دان ا‪Ÿ‬ت‪-‬ق‪-‬دمة ليتم أقتياد أ‪Ÿ‬شصتبه فيهما إأ‪ ¤‬مقر ألدرك‪،‬‬
‫التذاكر وفق اختيارهم‪ ،‬على أان يكون أاقل لطلبات التطوع ‘ تنظيم ا◊دث الكروي ‘ حيث وبعد ألتحقيق معهما حول مصصدرها تب‪Ú‬‬
‫سس‪-‬ع‪-‬ر ‪ 100‬ج ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ه مصس ‪-‬ري‪ ،‬أاي م‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬ادل ‪ 5‬ب‪Ó‬د الفراعنة‪ ،‬حيث جاءت على رأاسض الدول أنهما قاما بشصرأئها من ولية معسصكر من عند‬
‫وفاة أ‪Ÿ‬مثل أ‪Ÿ‬سضرحي «مرفوعة ألسضماحي» بعد صضرأع طويل مع أ‪Ÿ‬رضض‬
‫شصخصس يجه‪Ó‬ن أسصمه قصصد بيعها ببلدية سصيدي‬ ‫معاناة ا◊راك ا÷زائري‪ .‬ويعد‬ ‫ف‪-‬ق‪-‬دت ولي‪-‬ة األغ‪-‬واط‪ ،‬صس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة‬
‫من أابرز أاعضساء ÷ان التحكيم ‘ دولر‪ ،‬ووف‪- - - -‬ق صس ‪- - -‬رف السس ‪- - -‬وق السس ‪- - -‬وداء التي أارسسلت طلبات للمتطوع‪ Ú‬بـ ‪ 27‬طلبًا‪ ،‬ألشصحمي‪ ،‬ليتم حجز ألسصلعة وأسصتكمال‬ ‫ي‪- - -‬وم اإلث‪- - -‬ن‪ ،Ú‬وأاسس ‪- -‬رة ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬رح‬
‫ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ي‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي أان ت‪-‬ذك‪-‬رة ال‪-‬درج‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬الثة وجاءت تشساد ‘ ا‪Ÿ‬ركز الثا‪ Ê‬بـ‪ 19‬طلبا‪ ،‬ثم ألتحقيقات مع أ‪Ÿ‬وقوف‪ Ú‬قبل إأحالتهما على‬

‫«هوأوي» تطل ‪ 2019 Y7 Prime‬ألهاتف أ÷ديد أ‪Ÿ‬ركب ‘ أ÷زأئر‬


‫سس‪.‬كر‪Á‬ة‪ ‬‬ ‫ح‪.‬ح ألعدألة‪.‬‬ ‫‪،‬‬‫ة‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ر‬‫ا‬ ‫غ‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ن‬ ‫ط‬ ‫و‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ق‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫س‬ ‫س‬‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬‫ا÷زائري أاحد رجالت ا‪Ÿ‬سسرح‬
‫سستكون حوا‹ ‪ 900‬دج‪ ،‬أاما تذكرة الدرجة تونسض وا‪Ÿ‬غرب بـ‪ 12‬طلبا‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬مثل «مرفوعة السسماحي» بعد‬
‫م‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ا ا‪Ÿ‬ون ‪-‬ودرم ‪-‬ا ا‪Ÿ‬غ ‪-‬ارب ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫وا‪Ÿ‬سس ‪-‬رح ا‪Ÿ‬درسس ‪-‬ي‪ ،‬شس ‪-‬ارك ‘‬ ‫صس ‪-‬راع ط ‪-‬وي ‪-‬ل م ‪-‬ع م‪-‬رضض عضس‪-‬ال‬
‫عدة ملحمات ومثل دور البطولة‪،‬‬ ‫ل‬ ‫غيبه عن السساحة الفنية‪ .‬ا‪Ÿ‬مث‬
‫لسس‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا م‪- -‬ل ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬ة «ال ‪-‬ذاك ‪-‬رة» أاع‪-‬ل‪-‬نت شس‪-‬رك‪-‬ة «ه‪-‬واوي» رسسميا ‪ ،HD+ 19.9‬معشسقة ‘ شسكل ‪ )%50‬ل‪-‬ل‪-‬حصس‪-‬ول ع‪-‬لى‬
‫د‬ ‫«مرفوعة السسماحي» من موالي‬
‫أاي م‪- -‬ن‪- -‬افسس‪- -‬ة أاخ ‪-‬رى‬ ‫‪ 1960‬ب‪- -‬األغ‪- -‬واط‪ ،‬ب‪- -‬دأا رح‪- -‬ل ‪-‬ة‬
‫ر‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫»‬ ‫ط‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫غ‬ ‫ل‬
‫أ‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫س‬ ‫س‬‫«‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ل‬‫م‬ ‫و‬
‫مؤوسسسض ا‪Ÿ‬سسرح ا‪Ÿ‬درسسي ومسسرح األغواط‪ ،‬ا◊اكم الفرنسسي العام‪ ،‬روندون‪ ‘ ،‬ملحمة ا‪Ÿ‬ركب ‘ ا÷زائ‪- -‬ر‪ ،‬وه‪- -‬و‪ Y7 ‬األمامية بدقة ‪ 16‬ميغابيكسسل‪ ،‬ح‪- - -‬ت ‪- -‬ى ‘ ال ‪- -‬وضس ‪- -‬ع‬
‫وي‪- - -‬خضس ‪- -‬ع ل ‪- -‬ن ‪- -‬ظ ‪- -‬ام‬ ‫إاط ‪Ó-‬ق ه ‪-‬ات ‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ذك‪-‬ي ال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬ق ‪- -‬ط ‪- -‬رة م ‪- -‬اء تضس‪- -‬م ال‪- -‬ك‪- -‬ام‪Ò‬ا صس‪- -‬ور أاك‪ Ì‬وضس‪- -‬وح ‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬رح م ‪-‬ن سس ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ات ال ‪-‬ق ‪-‬رن ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي‪،‬‬
‫‪ ،2019 Prime‬ال‪-‬ذي ي‪-‬نتمي يجذب عشساق الصسور الشسخصسية ال ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ح‬
‫الضس‪- - - -‬م‪- - - -‬ان ‪Ÿ‬دة ‪12‬‬
‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫و‬‫د‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ا‬
‫أ‬ ‫ن‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬‫»‬ ‫ط‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫غ‬ ‫ل‬
‫أ‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫س‬ ‫«‬
‫ال ‪-‬ه ‪-‬ات ‪-‬ف ال ‪-‬ذك ‪-‬ي ‪Y7‬‬
‫شسهرا‪ .‬هذا و” طرح‬ ‫له عدة أاف‪Ó‬م قصس‪Ò‬ة ومسسرحيات وم‪Ó‬حم‬
‫شسارك فيها دور البطولة‪ ،‬منها الفيلم القصس‪« Ò‬درويشض األغ ‪-‬واط ‪-‬ي»‪ ،‬ي ‪-‬ع ‪-‬ت‪ È‬م ‪-‬ن م ‪-‬ؤوسسسس‪-‬ي لفئة الهواتف الذكية ا‪Ÿ‬توسسطة «سسيلفي»‪ ،‬أاما بالنسسبة للكام‪Ò‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ام‪Ò‬ا ‪Œ‬م ‪-‬ي ‪-‬ع ‪4‬‬
‫‪ 2019 Prime‬رسسميا‬ ‫ا÷ودة‪ ،‬وي ‪- - -‬ت ‪- - -‬م‪- - -‬ي‪- - -‬ز ‪Ã‬زاي‪- - -‬ا ا‪ÿ‬ل ‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ة ف‪- -‬ه‪- -‬ي ع‪- -‬ب‪- -‬ارة ع‪- -‬ن صس‪-‬ورل‪-‬ل‪-‬حصس‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ط‬ ‫ا‬ ‫و‬‫‪-‬‬‫غ‬ ‫ل‬
‫أ‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫س‬‫س‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫غ‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫و‬‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬
‫حمدي‪ .‬ع وخصس ‪- -‬ائصض م‪- -‬ت‪- -‬ط‪- -‬ورة‪ ،‬ح‪- -‬يث مسستشسعر مزدوج بحجم ‪ 2 + 13‬ن ‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ج‪- -‬ة واضس‪- -‬ح‪- -‬ة‬ ‫األخ‪ Ò‬ب‪-‬ع‪-‬ن‪-‬وان «خ‪-‬ل‪-‬و‪ Ê‬ن‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ي» ال‪-‬ذي يجسسد وا‪Ÿ‬قهى الثقا‘‪.‬‬
‫ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ي ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج ا÷دي ‪-‬د م‪-‬ي‪-‬غ‪-‬اب‪-‬كسس‪-‬ل م‪-‬ع ف‪-‬تحة ‪ 1 f /‬وم‪-‬فصس‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬أام‪-‬ا ط‪-‬اقة‬
‫للبيع ع‪ È‬كافة نقاط‬
‫ا÷ديد للسسلسسلة‪ ،»Y« ‬وموجه ل‪-‬ل‪-‬حصس‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬ور مثالية مع ال‪- - -‬ت ‪- -‬خ ‪- -‬زي ‪- -‬ن ‘‬ ‫حافلة تتسضبب ‘ مقتل شضخصض وإأصضابة ‪ 24‬آأخرين بوسضط مسضتغا‪Â‬‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع إاب ‪-‬ت‪-‬داًء م‪-‬ن ‪27‬‬
‫أافريل ‪ ،2019‬ومتاجر‬
‫ه‪-‬واوي ‘ ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة بالشسراڤة‬ ‫تسصبب‪ ،‬ظه‪Ò‬ة أمسس‪ ،‬حادث مرور وقع بوسصط مدينة مسصتغا‪ ‘ Â‬مصصرع شصخصس وإأصصابة ‪ 24‬آأخرين بجروح خصس ‪-‬وصس ‪-‬ا ل ‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ة الشس‪-‬ب‪-‬اب ال‪-‬ذي ع ‪- - - - -‬م‪- - - - -‬ق ›ال واضس‪- - - - -‬ح ب‪ Ú‬ال‪- -‬ه‪- -‬ات ‪-‬ف ف ‪-‬ه ‪-‬ي‬
‫◊امفاليةةل أن‪Ÿ‬قدلنأي‪Ÿ‬ةسصالنفقرليهنمبـص‪3‬صومربكبماصصتلسصحياة أحيلسةصت‘عمجناحلدتر يقضسون الكث‪ Ò‬من وقتهم على ا‪Ÿ‬وضس‪-‬وع ال‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي وا‪ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬دي‪-‬د إا‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة ‪ 512‬وا‪Ÿ‬رادي ‪- -‬ة وال‪- -‬ق‪- -‬ب‪- -‬ة وب‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ور‬ ‫لمر تدخل مصصالح أ‬ ‫متفاوتة أ‪ÿ‬طورة‪ ،‬أسصتدعى أ أ‬
‫ألطبية ‪Ã‬سصتشصفى أ‪Ÿ‬دينة‪ .‬أ◊ادث نتج عن أصصطدأم ح‬

‫ليسص‪ Ò‬ألزيد من ‪ 200‬م‪ Î‬بسصرعة فائقة إأ‪ ¤‬أن أصصطدم بجدأر إلحدى ألعمارأت‪ ،‬حيث فارق ألسصارق أ◊ياة هاتف ‪ 2019 Y7 Prime‬على غ‪ Ò‬ع ‪-‬ادي‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ‪Á‬ن ‪-‬ح ه ‪-‬ات ‪-‬ف ال ‪-‬ذاك ‪-‬رة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر ال‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف ولي‪- -‬ات وه‪- -‬ران وقسس‪- -‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة‬
‫حاد بوسصط أ‪Ÿ‬دينة‪ ،‬بفعل فقدأن ألسصائق ألقدرة على ألتحكم ‘ مكابح أ◊افلة نتيجة خلل ميكانيك‪،‬ي ه ‪-‬وات ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬ذك ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وي ‪-‬ح‪-‬ت‪-‬وى وال‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي ل‪-‬لصس‪-‬ورة وضسوحا ج ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬ا أاوك ‪-‬ت ‪-‬ي ب ‪-‬فضس ‪-‬ل ب ‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة وسس ‪- -‬اك ‪- -‬ري ك ‪- -‬ور‪ ،‬إاضس ‪- -‬اف‪- -‬ة إا‪¤‬‬
‫÷تهادتخألألألمنسصيرةيع–وق‪4‬يقشاص‪-‬تاهاح‪Ÿ-‬ناعرتفإأةطمفا‪Ó‬ءبلسنصاقلت تصس‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬م أان ‪-‬ي ‪-‬ق م ‪-‬زود بشس ‪-‬اشس ‪-‬ة ه‪- -‬واوي‪ ،2019 Y7 Prime ‬ا÷دي‪-‬د لـ»ه‪-‬واوي» ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬زايا وع ‪-‬ن ‪-‬اب‪-‬ة بسس‪-‬ع‪-‬ر ‪ 27‬أال‪- -‬ف و‪900‬‬ ‫ب‪-‬ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ك‪-‬ان‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا سص‪-‬خ‪-‬رت مصصالح أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية ‪ 4‬وح‪-‬دأت ل‪-‬ل‪-‬‬

‫عبد ألقادر أرحامنية ‪ Dewdrop‬ب ‪-‬ح ‪-‬ج‪-‬م ‪ /6.26‬ا‪Ÿ‬زي‪- -‬د م‪- -‬ن اإلضس‪- -‬اءة (ح‪- -‬وا‹ فريدة من نوعها وبسسعر يتحدى دينار‪.‬‬
‫لولية‪ .‬با‪Ÿ‬وأزأة مع ذلك‪ ،‬فتحت أ‬ ‫لسصعافات أ أ‬
‫أ÷رحى وتقد‪ Ë‬أ إ‬
‫ق‪.‬ر‪ ‬‬ ‫أ◊ادث أ‪Ÿ‬روع ألذي أحدث فزعا وأسصعا وسصط أ‪Ÿ‬ارة‪.‬‬

You might also like