‫‪-‬الجملة الفعلية )الفاعل( تطبيقات‪-‬‬

‫أوال‪ :‬بين موضع الشاھد في األمثلة اآلتية مع التعليق عليه‪:‬‬

‫‪ -1‬يَلُو ُمونَنِي في اشترا ِء النخيـ ـ ِل أھلي ﱡ‬
‫فكلھ ُم يع ِذ ُل‬
‫ض أَ ْبقَ َل إِ ْبقَالَھَا‬
‫ت َو ْدقَھا*** َو َال أَرْ َ‬
‫‪ -2‬فَ َال ُم ْزنَةٌ َو َدقَ ْ‬
‫‪-3‬نعم الفتاة ميّةُ‬

‫ثانيا‪ :‬عيّن في ما يلي الفاعل وعامله وعالمته اإلعرابية‪:‬‬

‫‪-1‬قال تعالى‪َ
:‬و َما يَأْتِي ِھ ْم ِم ْن ِذ ْك ٍر‪ .‬الشعراء ‪.5‬‬
‫‪-2‬قال تعالى‪َ
:‬و َكفَى بِ ﱠ‬
‫ا‪ ِP‬نَ ِ‬
‫صيرًا ‪.‬النساء ‪.45‬‬

‫ف أَ ْل َوانُهُ فِي ِه ِشفَا ٌء لِلن ﱠ ِ‬

‫اس‪ .‬النحل ‪.69‬‬ ‫‪-3‬قال تعالى‪
:‬يَ ْخ ُر ُج ِم ْن بُطُونِھَا َش َرابٌ ُم ْختَلِ ٌ‬

‫‪-4‬قال تأبط شرا‪:‬‬

‫إ َذا ال َمرْ ُء لَ ْم يَحْ تَ ّل َوقَ ْد َج ﱠد َج ﱡدهُ ِ*** أَ َ‬

‫ضا َع وقَا َسى أ ْم َرهُ َو ْھ َو ُم ْدبِ ُر‬
‫‪-5‬يسرني إخرا ُج الغن ﱢي الزكاةَ‪.‬‬
‫‪-6‬يا منتظرا الناسُ إحسانَهُ‪.‬‬
‫حسن ُخلُقُهُ‪.‬‬
‫ٌ‬ ‫‪-7‬محم ٌد‬
‫ثالثا‪ :‬عيّن الفاعل في ما يلي‪:‬‬

‫‪ -1‬قال تعالى‪
:‬أَلَ ْم يَأْ ِن لِلﱠ ِذ َ‬

‫ين آ َمنُوا أَ ْن ت َْخ َش َع قُلُوبُھُ ْم لِ ِذ ْك ِر ﱠ ِ‬
‫ﷲ‪ .‬الحديد ‪.12‬‬
‫‪-2‬قال الشاعر‪:‬‬
‫ُھن لَهُ َذھابَا‬
‫ان َذھَاب ﱠ‬ ‫يَسُرﱡ المر َء ما َذھَ َ‬
‫ب الليّالي *** و َك َ‬
‫رابعا‪ :‬بين حكم تأنيث الفعل للفاعل في ما يأتي مع ذكر السبب‪:‬‬

‫‪-1‬قال تعالى‪ُ
:‬غلِبَ ِ‬

‫ت الرﱡ و ُم الروم ‪.2‬‬
‫ت فَا ْم َت ِحنُوھُ ﱠن الممتحنة ‪.10‬‬ ‫‪ -2‬قال تعالى‪
:‬إِ َذا َجا َء ُك ُم ْال ُم ْؤ ِمن ُ‬
‫َات ُمھَا ِج َرا ٍ‬
‫‪-3‬قال أبو الطيب المتنبي‪:‬‬
‫ت ِع ْن َدهُ األ ْنوا ُر َو ﱡ‬
‫الظلَ ُم‬ ‫ع أخي ال ّد ْنيَا بِنَا ِظ ِر ِه*** إذا ا ْستَ َو ْ‬
‫َو َما ا ْنتِفَا ُ‬

‫‪1‬‬
 ‫‪ -4‬قال أبو الطيب المتنبي‪:‬‬
‫ت َعيني فِراقا ً رأ ْيتُهُ*** وال َعلّ َم ْتني غَي َر ما القلبُ عال ُم ْه‬
‫وما ا ْستَ ْغ َربَ ْ‬

‫‪ -5‬قال أبو الطيب المتنبي‪:‬‬

‫َت قُلُوبَھ ُّن ال ُعقُو ُل‬
‫ت َع ْينَا ھَا َوخَان ْ‬ ‫أ ْف َس َد ْ‬
‫ت بَ ْينَنَا األ َمانَا ِ‬
‫‪-6‬قال الشاعر‪:‬‬

‫إن أمرأً غ ﱠرهُ منكن واحدةٌ *** بعدي وبع َد ِ‬

‫ك في الدنيا لمغرو ُر‬ ‫ﱠ‬

‫خامسا‪ :‬عيّن في ما يلي حكم تقديم المفعول على الفاعل )واجب أو جائز( مع ذكر السبب‪:‬‬

‫‪ -1‬قال تعالى‪َ
:‬وإِ ِذ ا ْبتَلَى إِ ْب َرا ِھي َم َر ﱡبهُ بِ َكلِ َما ٍ‬

‫ت البقرة ‪.124‬‬
‫‪ -2‬قال تعالى‪َ
:‬و َما يَ ْعلَ ُم تَأْ ِويلَهُ إِ ﱠال ﱠ‬
‫ﷲُ آل عمران ‪.7‬‬
‫ون فِي ْال ُك ْف ِر آل عمران ‪.176‬‬
‫ار ُع َ‬ ‫ك الﱠ ِذ َ‬
‫ين يُ َس ِ‬ ‫‪ -3‬قال تعالى‪َ
:‬و َال يَحْ ُز ْن َ‬
‫ون إِلَ ْي ِه األنعام ‪.41‬‬ ‫ون فَيَ ْك ِش ُ‬
‫ف َما تَ ْد ُع َ‬ ‫‪-4‬قال تعالى‪
:‬بَلْ إِيﱠاهُ تَ ْد ُع َ‬
‫‪-5‬قال تعالى‪
:‬فَ َال يَأْ َم ُن َم ْك َر ﱠ‬
‫ﷲِ إِ ﱠال ْالقَوْ ُم ْالخَا ِسر َ‬
‫ُون األعراف ‪.99‬‬
‫ين األعراف ‪.78‬‬ ‫‪-6‬قال تعالى‪
:‬فَأ َ َخ َذ ْتھُ ُم الرﱠجْ فَةُ فَأَصْ بَحُوا فِي َد ِ‬
‫ار ِھ ْم َجاثِ ِم َ‬
‫‪-7‬أكل ال ُك ﱠمثرى مصطفى‪.‬‬
‫الوطن محم ٌد‪.‬‬
‫َ‬ ‫‪-8‬إنما أحب‬
‫ق إال مناف ٌ‬
‫ق‪.‬‬ ‫‪-9‬ما عاب الصد َ‬
‫سادسا‪ :‬أجب عن األسئلة اآلتية في ضوء ما اكتسبته من معارف‪:‬‬
‫‪-1‬ما الصور التي يأتي عليھا الفاعل؟ مثّل لذلك‪.‬‬
‫‪-2‬متى يُحذف عامل الفاعل؟ قدم أمثلة لذلك‪.‬‬
‫‪-3‬متى يجب تأنيث الفعل المسند إلى الفاعل؟ ومتى يجوز؟ مثّل لذلك‪.‬‬
‫‪-4‬متى يجب تقديم المفعول على الفاعل؟ مثّل لذلك‪.‬‬
‫‪ -5‬متى يجب تقديم الفاعل على المفعول ؟ مثّل لذلك‪.‬‬
‫األرض‪.‬‬
‫َ‬ ‫‪-6‬أعرب ما يلي‪ :‬أ‪-‬أفاھ ٌم عل ﱞي در َسه ب‪-‬الفارسُ نھّابٌ جوا ُده‬

‫‪2‬‬
 ‫‪-‬الجملة الفعلية )الفاعل( حلول التطبيقات‪-‬‬
‫أوال‪ :‬بين موضع الشاھد في األمثلة اآلتية مع التعليق عليه‪:‬‬
‫‪ -1‬الشاھد في ‪) :‬يَلُو ُمونَنِي أھلي( حيث وصل واو الجماعة بالفعل )أي جُمع الفعل( مع أن‬
‫الفاعل اسم ظاھر مذكور بعد الفعل على لھجة )أكلوني البراغيث(‪.‬‬
‫ض أَ ْبقَ َل( بحذف تاء التأنيث من الفعل المسند إلى ضمير المؤنث‬
‫‪ -2‬الشاھد في ‪َ ) :‬و َال أَرْ َ‬
‫ألنه مؤنث تأنيثا مجازيا )جواز تأنيث الفعل أو تذكيره(‪.‬‬
‫‪ -3‬الشاھد في ‪) :‬نعم الفتاة( حيث يجوز تأنيث نعم )نعمت الفتاة( وتذكيرھا بشرط أن يكون‬
‫فاعل نعم مؤنثا‪.‬‬
‫ثانيا‪ :‬عيّن في ما يلي الفاعل وعامله وعالمته اإلعرابية‪:‬‬

‫عالمته اإلعرابية‬ ‫عامله‬ ‫الفاعل‬

‫مجرور لفظا مرفوع محال‬ ‫يأتي‬ ‫كر‬
‫‪ِ -1‬ذ ٍ‬
‫م لفظا م محال‬ ‫كفى‬ ‫‪-2‬ﷲِ‬
‫الضمة ظ‬ ‫مختلف‬ ‫‪ُ -3‬‬
‫ألوان‬
‫‪-4‬المر ُء فعل محذوف يفسره المذكور الضمة ظ‬
‫م لفظا م محال‬ ‫‪-5‬الغن ّي إخرا ُج‬
‫الضمة ظ‬ ‫منتظرا‬ ‫‪-6‬الناسُ‬
‫الضمة ظ‬ ‫ٌ‬
‫حسن‬ ‫‪-7‬خل ُ‬
‫ق‬
‫ثالثا‪ :‬عيّن الفاعل في ما يلي‪:‬‬
‫‪ -1‬المصدر المؤول من ) أَ ْن و ت َْخ َش َع( فاعل )يأن( والتقدير‪ :‬خشو ُ‬
‫ع‪.‬‬

‫‪ -2‬المصدر المؤول من )ما و َذھَ َ‬

‫ب( فاعل )يَسُرﱡ ( والتقدير‪ :‬ذھابُ ‪.‬‬
‫رابعا‪ :‬بين حكم تأنيث الفعل للفاعل في ما يأتي مع ذكر السبب‪:‬‬
‫‪-1‬التأنيث ھنا جائز ألن الفعل مسند إلى اسم جنس )الروم(‪.‬‬
‫‪ -2‬التذكير ھنا جائز ألن الفعل مسند إلى جمع مؤنث سالم )المؤمنات(‪.‬‬
‫‪ -3‬التأنيث ھنا جائز ألن الفعل مسند إلى جمع تكسير )األنوار‪-‬الظلَم(‪.‬‬

‫‪3‬‬
 ‫‪ -4‬التأنيث ھنا جائز ألن الفعل مسند إلى مؤنث مجازي )عيني(‪.‬‬
‫‪ -5‬التأنيث ھنا جائز ألن الفعل مسند إلى جمع مؤنث سالم )األمانات(‪.‬‬
‫‪ -6‬التذكير ھنا جائز للفصل بين الفعل )غ ّر( وفاعله )واحدةٌ( ب ) ّ‬
‫منكن(‪.‬‬
‫خامسا‪ :‬عيّن في ما يلي حكم تقديم المفعول على الفاعل )واجب أو جائز( مع ذكر السبب‪:‬‬

‫السبب‬ ‫حكم التقديم‬

‫ألن في الفعل ضميرا يعود على المفعول به‬ ‫‪-1‬واجب‬
‫‪-2‬واجب ألن الفاعل محصور بإال‬
‫‪-3‬واجب ألن المفعول به ضمير متصل‬
‫‪-4‬واجب ألن المفعول به ضمير منفصل لو تأخر صار متصال‬
‫‪-5‬واجب ألن الفاعل محصور بإال‬
‫‪-6‬واجب ألن المفعول به ضمير متصل‬
‫‪-7‬جائز ألن القرينة الدالة تبيّن الفاعل من المفعول‬
‫‪-8‬واجب ألن الفاعل محصور بإنما‬
‫‪-9‬واجب ألن الفاعل محصور بإال‬
‫سادسا )تنظر األجوبة ضمن محاور المحاضرة( ‪.‬‬

‫‪-‬كان وأخواتھا )النواسخ الفعلية( تطبيقات‪-‬‬

‫أوال‪ :‬بين موضع الشاھد في األمثلة اآلتية مع التعليق عليه‪:‬‬
‫‪ -1‬قال الشاعر‪:‬‬

‫ار ْالمو ِ‬
‫ت والھ َرم‬ ‫صةً *** لَ ﱠذاتُهُ بِا ﱢد َك ِ‬ ‫يب لِ ْل َع ِ‬
‫يش َما َدا َم ْ‬
‫ت ُمنَ ﱠغ َ‬ ‫َال ِط َ‬
‫‪-2‬قال الفرزدق‪:‬‬
‫ار قَوْ ٍم *** َو ِجي َرا ٍن لَنَا َكانُوا ِك َر ٍام‬
‫ْف إِ َذا َم َررْ تَ بِ َد ِ‬
‫فَ َكي َ‬
‫‪-3‬قال آخر‪:‬‬
‫ق َع ْنھَا السﱠھ ُل َو ْالجبَ ُل‬ ‫ْ‬
‫َال يَأ َم ِن ال ﱠد ْھ َر ُذو بَغ ٍ‬
‫َي َولَوْ َملِ ًكا *** ُجنُو ُدهُ َ‬
‫ضا َ‬

‫‪4‬‬
 ‫‪-4‬قال الحطيئة‪:‬‬
‫ويكون بيني *** وبينَ ُك ُم المودةُ واإلخا ُء؟‬
‫َ‬ ‫ألم أ ُ‬
‫ك جا َرك ْم‬
‫ثانيا‪ :‬حدد األفعال الناقصة وعيّن أسماءھا وأخبارھا‪:‬‬
‫ك إِ ﱠال َما ُد ْمتَ َعلَ ْي ِه قَائِ ًما  آل عمران ‪.75‬‬
‫‪ -1‬قال تعالى‪َ
:‬ال يُ َؤ ﱢد ِه إِلَ ْي َ‬
‫‪ -2‬قال تعالى‪َ
:‬والﱠ ِذ َ‬
‫ين يَبِيتُ َ‬
‫ون لِ َربﱢ ِھ ْم ُس ﱠجدًا َوقِيَا ًما الفرقان ‪.64‬‬
‫‪-3‬قال أبو الطيب المتنبي‪:‬‬
‫يض*** يَج ْد ُم ّراً ب ِه ال َما َء ال ﱡزالال‬
‫ك ذا فَ ٍم ُمرﱟ َم ِر ٍ‬
‫و َم ْن يَ ُ‬

‫‪-4‬قال الشاعر‪:‬‬
‫يف أَ ُكون اليوم وھو يقِ ُ‬
‫ين‬ ‫فراق يروعنِي *** فَ َك َ‬
‫ِ‬ ‫وقد كان ِذ ْك ِري لِ ْل‬
‫ثالثا‪ :‬ق ّدر المحذوف في ما يأتي ذاكرا السبب‪:‬‬
‫‪-1‬جاء في األثر‪ " :‬المرء مجزي بعمله إن خيرا فخير وإن شرا فشر" ‪.‬‬
‫‪-2‬قال رسول ﷲ صلى ﷲ عليه وسلم‪" :‬التمس ولو خاتما من حديد"‪.‬‬
‫رابعا‪ :‬عيّن ما جاء تاما أو ناقصا من األفعال اآلتية‪:‬‬
‫ين األعراف ‪.78‬‬ ‫‪ -1‬قال تعالى‪
:‬فَأَصْ بَحُوا فِي َد ِ‬
‫ار ِھ ْم َجاثِ ِم َ‬
‫ين تُصْ بِح َ‬
‫ُون الروم ‪.17‬‬ ‫ين تُ ْمس َ‬
‫ُون َو ِح َ‬ ‫ان ﱠ‬
‫ﷲِ ِح َ‬ ‫‪ -2‬قال تعالى‪
:‬فَ ُس ْب َح َ‬
‫‪ -3‬قال تعالى‪
:‬فَأَصْ بَ َح ھَ ِشي ًما ت َْذرُوهُ ال ﱢريَا ُح الكھف ‪.45‬‬
‫‪-4‬قال الشاعر‪:‬‬
‫ان الشتَا ُء فَأ َ ْدفِئُونِي *** فَإن ال ﱠشي َخ يَھ ِد ُمهُ الشتَا ُء‬
‫إذا َك َ‬
‫‪-5‬كان ﷲُ وال شي َء معه‪.‬‬
‫**************************************************‬

‫‪-‬كان وأخواتھا )النواسخ الفعلية( حلول التطبيقات‪-‬‬

‫أوال‪ :‬بين موضع الشاھد في األمثلة اآلتية مع التعليق عليه‪:‬‬

‫صةً ‪ ...‬لَ ﱠذاتُهُ( حيث قدم خبر ما دام ) ُمنَ ﱠغ َ‬

‫صةً ( على اسمھا‬ ‫‪-1‬الشاھد في‪َ ) :‬ما َدا َم ْ‬
‫ت ُمنَ ﱠغ َ‬
‫)لَ ﱠذ ُ‬
‫ات(‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫‪ -2‬الشاھد في‪) :‬جيرا ٍن لَنَا َكانُوا ِك َر ٍام( حيث زيدت )كانوا( بين الصفة )كرام( والموصوف‬
‫)جيرا ٍن(‪.‬‬
‫‪ -3‬الشاھد في )ولو ملكا( حيث حُذف كان واسمھا جوازا بعد )لو( الشرطية‪.‬‬
‫‪ -4‬الشاھد في )أ ُ‬
‫ك( حيث حذفت النون بعد جزم الفعل للتخفيف‪.‬‬
‫ثانيا‪ :‬حدد األفعال الناقصة وعيّن أسماءھا وأخبارھا‪:‬‬
‫خبره‬ ‫الفعل الناقص اسمه‬
‫قائما‬ ‫الضمير المتصل‬ ‫‪-1‬مادام‬
‫إخوانا‬ ‫ضم‬ ‫‪-2‬أصبح‬
‫ذا‬ ‫ضمير مستتر‬ ‫‪-3‬ي ُ‬
‫ك‬
‫يروعني‬ ‫ِذكري‬ ‫‪-4‬كان‬
‫ثالثا‪ :‬ق ّدر المحذوف في ما يأتي ذاكرا السبب‪:‬‬

‫سببه‬ ‫تقديره‬ ‫المحذوف‬

‫وقوعھا بعد إن الشرطية‬ ‫كان العمل‬ ‫‪-1‬كان واسمھا‬
‫وقوعھا بعد لوْ الشرطية‬ ‫كان ال ُملتمس‬ ‫‪-2‬كان واسمھا‬
‫رابعا ‪ :‬عيّن ما جاء تاما أو ناقصا من األفعال اآلتية‪:‬‬
‫‪-1‬أصبح‪ :‬ناقص‬
‫‪-2‬تمسون‪/‬تصبحون‪ :‬تام‬
‫‪ -3‬أصبح‪ :‬ناقص‬
‫‪-4‬كان‪ :‬تام‬
‫‪ -5‬كان‪ :‬تام‪.‬‬
‫**************************************************‬

‫‪-‬كاد وأخواتھا )أفعال المقاربة والرجاء والشروع( تطبيقات‪-‬‬

‫أوال‪ :‬بين موضع الشاھد في األمثلة اآلتية مع التعليق عليه‪:‬‬
‫ت النفسُ أَن تفيض عليه ‪ْ ...‬إذ غَدا َح ْشو َريَ ْ‬
‫ط ٍة َوبُرُو ٍد‬ ‫‪-1‬كاد ِ‬

‫‪6‬‬
 ‫ين قَال ْال ِو َشاةُ ِھ ْن ٌد َغضُوبُ‬
‫رب القَ ْلبُ ِم ْن َج َواهُ َي ُذوبُ ‪ِ ...‬ح َ‬
‫‪َ -2‬ك َ‬
‫يس ُوحُو ًشا يَبَابًا‬ ‫ضنَا أَ ْن تَعُو َد ‪ِ ...‬خ َال َ‬
‫ف األنِ ِ‬ ‫وش َكةٌ أرْ ُ‬
‫‪ -3‬ف ُم ِ‬
‫ثانيا‪ :‬عيّن في ما يلي ما كان للمقاربة أو الرجاء أو الشروع‪ ،‬ثم حدد اسم كل منھا وخبره‪:‬‬
‫‪ -1‬قال تعالى‪َ
:‬ع َسى َر ﱡب ُك ْم أَ ْن يَرْ َح َم ُك ْم اإلسراء ‪.8‬‬
‫ار  النور ‪.43‬‬
‫ص ِ‬‫‪ -2‬قال تعالى‪
:‬يَ َكا ُد َسنَا بَرْ قِ ِه يَ ْذھَبُ بِ ْاألَ ْب َ‬
‫ق ْال َجنﱠ ِة طه ‪.121‬‬ ‫طفِقَا يَ ْخ ِ‬
‫صفَا ِن َعلَ ْي ِھ َما ِم ْن َو َر ِ‬ ‫‪ -3‬قال تعالى‪َ
:‬و َ‬

‫‪ -4‬قال تعالى‪
:‬يَتَ َج ﱠر ُعهُ َو َال يَ َكا ُد يُ ِسي ُغهُ إبراھيم ‪.17‬‬
‫‪-5‬قال الكلحبة اليربوعي‪:‬‬
‫أن تَقَط َعا‬ ‫ش ال َك ِريھَةَ أَوْ َش َك ْ‬
‫ت *** ِحبَا ُل الھُ َو ْينَى بالفَتَى ْ‬ ‫إ َذا ال َمرْ ُء لَ ْم يَ ْغ َ‬
‫‪-6‬وقال آخر‪:‬‬
‫ار ْإذالَ ُل ْال ُم ِجي ِْر‬ ‫ك َعلِ ْقتَ ت ْ‬
‫َظلِم َم ْن أ َجرْ نَا *** َوظُ ْل ُم ْال َج ِ‬ ‫أ َرا َ‬

‫ﺛﺎﻟﺜﺎ‪ :‬بيّن ما استعمل من أفعال المقاربة والرجاء والشروع ناقصا وما استعمل تاما‪:‬‬

‫‪-1‬اخلولق أن تغيب الشمسُ ‪.‬‬

‫ق‪.‬‬
‫‪-2‬أوشك أخوك أن يغر َ‬
‫‪-3‬أنشأ المطر يھط ُل‪.‬‬
‫‪-4‬عسى أن يوفق الجميع‬
‫‪-5‬أنشأ المھندس دارا‪.‬‬
‫‪-6‬يھبّ األستاذ يلقي محاضراته‪.‬‬
‫رابعا‪ :‬ما الفرق بين التركيبين اآلتيين‪:‬‬
‫أوشك محمد أن يتراجع و أوشك أن يتراجع محمد‪.‬‬
‫خامسا‪ :‬ما نوع )عسى( في ما يلي؟ أعرب ما بعدھا‬
‫قال تعالى‪َ
:‬و َع َسى أَ ْن تَ ْك َرھُوا َش ْيئًا َوھُ َو َخ ْي ٌر لَ ُك ْم البقرة ‪.216‬‬
‫سادسا‪ :‬أعرب كلمة )الصديقان( في الجمل اآلتية‪:‬‬

‫‪7‬‬
 ‫‪-1‬عسى أن ينجح الصديقان‪.‬‬
‫‪ -2‬عسى الصديقان أن ينجحا‪.‬‬
‫‪ -3‬الصديقان عسى أن ينجحا‪.‬‬
‫***********************************************‬

‫‪-‬كاد وأخواتھا )أفعال المقاربة والرجاء والشروع( حلول التطبيقات‪-‬‬

‫أوال‪ :‬بين موضع الشاھد في األمثلة اآلتية مع التعليق عليه‪:‬‬
‫ت النفسُ أَن تفيض( حيث جاء خبر كاد مقترنا بأن وھو قليل‪.‬‬
‫‪ -1‬الشاھد في‪) :‬كاد ِ‬
‫ت النفسُ أَن تفيض( حيث جاء خبر كرب غير مقترن ب أن وھو كثير‪.‬‬
‫‪ -2‬الشاھد في‪) :‬كاد ِ‬
‫ضنَا أَ ْن تَعُو َد( حيث جاء باسم الفاعل من أوشك عامال‪.‬‬
‫‪ -3‬الشاھد في‪ُ ) :‬مو ِش َكةٌ أرْ ُ‬
‫ثانيا‪ :‬عيّن في ما يلي ما كان للمقاربة أو الرجاء أو الشروع‪ ،‬ثم حدد اسم كل منھا وخبره‪:‬‬

‫خبره‬ ‫اسمه‬ ‫نوعه‬ ‫الفعل‬

‫أن يرحمكم‬ ‫ربﱡ‬ ‫رجاء‬ ‫عسى‬
‫يذھب‬ ‫مقاربة سنا‬ ‫يكاد‬
‫ألف اإلثنين يخصفان‬ ‫شروع‬ ‫طفق‬
‫يسيغه‬ ‫مستتر‬ ‫مقاربة‬ ‫يكاد‬
‫أن تقطعا‬ ‫أوشك مقاربة حبا ُل‬
‫تظلم‬ ‫مقاربة مستتر‬ ‫علق‬

‫ﺛﺎﻟﺜﺎ‪ :‬بيّن ما استعمل من أفعال المقاربة والرجاء والشروع ناقصا وما استعمل تاما‪:‬‬

‫معموالته‬ ‫استعماله )تام أو ناقص(‬ ‫الفعل‬

‫أن تغيب‬ ‫‪-1‬اخلولق تام‬
‫أخوك‪+‬أن يغرق‬ ‫ناقص‬ ‫‪-2‬أوشك‬
‫المطر‪+‬يھطل‬ ‫ناقص‬ ‫‪-3‬أنشأ‬
‫أن يوفق‬ ‫تام‬ ‫‪-4‬عسى‬

‫‪8‬‬
 ‫المھندس‪+‬دارا‬ ‫‪-5‬أنشأ تام‬
‫األستاذ‪+‬يلقي‬ ‫‪-6‬يھبّ ناقص‬
‫رابعا‪ :‬ما الفرق بين التركيبين اآلتيين‪:‬‬
‫أوشك محمد أن يتراجع )أوشك ھنا ناقص( و أوشك أن يتراجع محمد )أوشك ھنا تام(‪.‬‬
‫خامسا‪ :‬ما نوع )عسى( في ما يلي؟ أعرب ما بعدھا‪.‬‬
‫قال تعالى‪َ
:‬و َع َسى أَ ْن تَ ْك َرھُوا َش ْيئًا َوھُ َو َخ ْي ٌر لَ ُك ْم البقرة ‪.216‬‬
‫أن‪ :‬حرف نصب ومصدر تنصب‬ ‫عسى ھنا تامة‪ .‬اإلعراب‪ :‬عسى‪ :‬فعل ماض تام جامد‪ْ .‬‬
‫الفعل المضارع‪ .‬تكرھوا‪ :‬فعل مضارع منصوب وعالمة نصبه حذف النون من آخره ألنه‬
‫من األفعال الخمسة‪ .‬وواو الجماعة في محل رفع فاعل والمصدر المؤول من ْ‬
‫أن والفعل في‬
‫محل رفع فاعل عسى‪ .‬والتقدير ‪ُ :‬كرْ ھُ ُكم‪.‬‬
‫سادسا‪ :‬أعرب كلمة )الصديقان( في الجمل اآلتية‪:‬‬
‫‪-1‬الصديقان‪ :‬فاعل ينجح‪.‬‬
‫‪-2‬الصديقان‪ :‬اسم عسى الناقصة‪.‬‬
‫‪-3‬الصديقان‪ :‬مبتدأ مرفوع وفي عسى ضمير يعود عليه‪.‬‬
‫**************************************************‬

‫‪-‬إنّ وأخواتھا )النواسخ الحرفية( تطبيقات‪-‬‬

‫أوال‪ :‬بين موضع الشاھد في األمثلة اآلتية مع التعليق عليه‪:‬‬
‫واللھازم‬
‫ِ‬ ‫ت أُ َرى َز ْيدًا كما قيل َسيﱢدًا *** إِ َذا أَنﱠهُ َعب ُد القَفَا‬
‫‪-1‬و ُك ْن ُ‬

‫‪ -2‬ولكنﱠ َما أ ْس َعى لمج ٍد ُم َؤثﱠل *** وقد ِ‬

‫يدر ُ‬
‫ك المج َد المؤث َل أمثالي‬
‫‪-3‬قال النابغة الذبياني‪:‬‬
‫قَ ْ‬
‫الت أال ل ْيتُما ھذا الحما ُم لنا *** إلى حمامتنا أو نصفه فَقَ ِد‬
‫ثانيا‪ :‬عيّن في ما يلي الناسخ الحرفي‪ ،‬ثم حدد اسمه وخبره‪:‬‬
‫‪ -1‬قال تعالى‪
:‬إِنﱠا أَ ْنز َْلنَاهُ فِي لَ ْيلَ ٍة ُمبَا َر َك ٍة الدخان ‪.3‬‬
‫ون األنعام ‪.33‬‬‫ك الﱠ ِذي يَقُولُ َ‬‫‪ -2‬قال تعالى‪
:‬قَ ْد نَ ْعلَ ُم إِنﱠهُ لَيَحْ ُزنُ َ‬
‫ك لَ َع ﱠل السﱠا َعةَ تَ ُك ُ‬
‫ون قَ ِريبًا األحزاب ‪.63‬‬ ‫‪ -3‬قال تعالى‪َ
:‬و َما يُ ْد ِري َ‬

‫‪9‬‬
 ‫‪ -4‬قال تعالى‪َ
:‬كأ َ ْن لَ ْم تَ ْغ َن بِ ْاألَ ْم ِ‬
‫س يونس ‪.24‬‬
‫ثالثا‪ :‬ما حُكم كسر ھمزة ) ّ‬
‫إن( أو فتحھا‪ .‬اذكر السبب‪:‬‬
‫ف بِ ْال َح ﱢ‬
‫ق سبأ ‪.48‬‬ ‫‪-1‬قال تعالى‪
:‬قُلْ إِ ﱠن َربﱢي يَ ْق ِذ ُ‬
‫‪-2‬قال تعالى‪َ
:‬و َما تُ ْنفِقُوا ِم ْن َش ْي ٍء فَإ ِ ﱠن ﱠ‬
‫ﷲَ بِ ِه َعلِي ٌم آل عمران ‪.92‬‬
‫ب ْال ُمبِي ِن إِنﱠا أَ ْنز َْلنَاهُ فِي لَ ْيلَ ٍة ُمبَا َر َك ٍة  الدخان ‪.3-1‬‬
‫‪-3‬قال تعالى‪
:‬حم َو ْال ِكتَا ِ‬
‫رابعا‪ :‬لماذا ال تصح التراكيب اآلتية؟ اذكر التركيب الصحيح‪:‬‬
‫‪-1‬إنّما المؤمنين إخوة‪.‬‬
‫‪-2‬وﷲ أنّك لقريب إلى قلبي‪.‬‬
‫خامسا‪ :‬أجب عن األسئلة اآلتية في ضوء ما اكتسبته من معارف‪:‬‬
‫‪-1‬متى يجوز حذف خبر إن وأخواتھا؟ مثّل لذلك‪.‬‬
‫‪-2‬متى تُكسر ھمزة ّ‬
‫إن وجوبا؟ قدم أمثلة لذلك‪.‬‬
‫إن وجوبا ؟ مثّل لذلك‪.‬‬
‫‪ -3‬متى تُفتح ھمزة ّ‬

‫إن و فتحھا؟ مثّل لذلك‪.‬‬

‫‪-4‬ما الحاالت التي يجوز فيھا كسر ھمزة ّ‬

‫‪ -5‬متى يبطل عمل إن وأخواتھا؟ مثّل لذلك‪.‬‬

‫كأن لم ت ْغ َن باألمس(‪.‬‬
‫ب‪ْ )-‬‬ ‫‪-6‬أعرب ما يلي‪ :‬أ‪-‬ليت شعري‬
‫ج‪ )-‬إنّما المؤمنون إخوة(‬
‫***********************************************‬

‫‪-‬إنّ وأخواتھا )النواسخ الحرفية( حلول التطبيقات‪-‬‬

‫أوال‪ :‬بين موضع الشاھد في األمثلة اآلتية مع التعليق عليه‪:‬‬
‫‪ -1‬الشاھد في‪) :‬إِ َذا أَنﱠهُ( وفيه جواز فتح ھمزة ّ‬
‫إن أو كسرھا لوقوعھا بعد إذا الفجائية‪.‬‬
‫‪ -2‬الشاھد في‪) :‬لكنﱠ َما أ ْس َعى( حيث كفّ ْ‬
‫ت )ما( ) ّ‬
‫لكن( عن العمل‪.‬‬
‫‪ -3‬الشاھد في‪) :‬ل ْيتُما ھذا الحما ُم( حيث رُوي بنصب )الحمام( وذلك بإعمال )ليت( على‬
‫الرغم من وجود )ما( الكافة‪ ،‬وبالرفع على إھمالھا‪ .‬فيكون اإلعراب في حالة النصب‬
‫كاآلتي‪ :‬ليتما ‪:‬ليت‪ :‬حرف تمن ونصب‪.‬ما‪:‬زائدة المحل لھا‪.‬ھذا‪ :‬الھاء للتنبيه ‪-‬ذا‪:‬اسم إشارة‬

‫‪10‬‬
‫مبني في محل نصب اسم ليت‪ .‬لنا‪:‬الالم حرف جر‪-‬نا‪:‬ضمير متصل مبني على السكون في‬
‫محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان بخبر )ليت( محذوف‪ .‬ويكون اإلعراب‬
‫في حالة الرفع كاآلتي‪) :‬ما( كافة لليت عن العمل‪ ،‬واسم اإلشارة في محل رفع مبتدأ‬
‫و)الحما ُم (بدل مرفوع والجار والمجرور)لنا(متعلقان بخبر المبتدأ المحذوف‪.‬‬
‫ثانيا‪ :‬عيّن في ما يلي الناسخ الحرفي‪ ،‬ثم حدد اسمه وخبره‪:‬‬

‫خبره‬ ‫اسمه‬ ‫الناسخ الحرفي‬

‫أنزلناه‬ ‫نا‬ ‫ّ‬
‫إن‬
‫يحزنك‬ ‫ــهُ )الھاء(‬ ‫ّ‬
‫إن‬
‫تكون قريبا‬ ‫الساعة‬ ‫لع ّل‬
‫لم ت ْغ َن‬ ‫ضمير شأن محذوف‬ ‫ْ‬
‫كأن‬
‫ثالثا‪ :‬ما حُكم كسر ھمزة ) ّ‬
‫إن( أو فتحھا‪ .‬اذكر السبب‪:‬‬

‫السبب‬ ‫حكم حركة ھمزة إنّ‬

‫لوقوعھا بعد قول‬ ‫وجوب الكسر‬
‫لوقوعھا بعد فاء الجزاء‬ ‫جواز الفتح والكسر‬
‫لوقوعھا بعد جواب الق َسم‪.‬‬ ‫وجوب الكسر‬
‫رابعا‪ :‬لماذا ال تصح التراكيب اآلتية؟ اذكر التركيب الصحيح‪:‬‬
‫تكف ) ّ‬
‫إن( عن العمل‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪-1‬التركيب الصحيح‪ :‬إنّما المؤمنون إخوة‪ّ ،‬‬
‫ألن )ما(‬
‫إن( تُكسر ھمزتھا‬ ‫‪ -2‬التركيب الصحيح‪ :‬وﷲ إنّك لقريب إلى قلبي )بكسر ھمزة ّ‬
‫إن( ألن ) ّ‬
‫وجوبا بعد الق َسم‪.‬‬
‫خامسا‪) :‬تنظر األجوبة ضمن محاور المحاضرة( ‪.‬‬

‫‪11‬‬