Professional Documents
Culture Documents
Praktek Tahlil
Praktek Tahlil
حهْ
شئُْلِلّهِ لَهُمْ اَ ْلفَاتِ َ
حابِهِ َواَزْ َواجِهِ َوذُ ِّر َّياتِهِ َواَتْبِاعِهِ َ
َواَصْ َ
ح ِّققِيْ َن.
صوْفَِّيةِ الْمُ َ
سرِ يْ َن .وَالسَّادَةِ ال ُّ
َواْل ُق َّراءِ َوالْمُفَ ِّ
َو َتابِعِيْهِمْ اَجْ َمعِيْ َن .خُصُوْصًااِلَى حَضْ َرةِ الشَيْخِ َعبْدُالْقَادِرِ
حهْ
شيْ ٌءلِلّهِ لَهُمُ ْالفَاتِ َ
جيْالَنِيْ َ
الْ َ
ِثُ َّم اِلَى اَرْ َواحِ َجمِيْعِ الْمُسْلِمِيْ َن َوالْمُسْلِ َماتِ َوالْمُؤْمِنِيْ َن َوالْمُؤْمَِنات
شيْ ٌء
َ ِبِنْت/ْ بِن... ِاَلْأَحَْياءِ مِنْهُمْ َوْاالَمْ َواتِ خُصُوْصًا اِ َىل رُوْح
. . ْقُل.َامِيْن.
) ُهللَاكْبَر
ُ ِال اهللُ وَا
َّ (آلِالَه ا. .
. .
. .
) هللَاكْبَُر
ُ (آلِالَهاِالَّ اهللُ وَا.
. . .
) ُهللَاكْبَر
ُ ِال اهللُ وَا
َّ (آلِالَه ا. .
.
.
هلل
سوُْل ا ِ
َاسَْتْغفِرُاهللَ اْلعَظِيْم َ.افْضَلُ ال ِذكْرَِفعْلَمَْانَّهُ الَِالهَ االَّ اهللمُحَمَّ ٌد َر ُ
َوسَلَّم .
ِال اهلل
ِال اهلل َ -آلِالَه اَّ
َآلِالَه اَّ
ِال اهلل
ِال اهلل َ -آلِالَه اَّ
َآلِالَه اَّ
سوُْل اهلل
َمدٌ َر ُ
َآلِالَهاِالَّ اهلل مُحَّ
َلْم
َم ٍداَللُّهمَ صَلِّ عََليْهِ َوسِّ
اَللُّهمَ صَلِّ عَلى سَِي ِدنَا مُحَّ
َلْم
َب صَلِّ عَلَيْهِ َوسِّ
َم ٍديَار ِّ
اَللُّهمَ صَلِّ عَلى سَِي ِدنَا مُحَّ
حْمدِهِ
سُبْحَاَن اهللِ وَبِ َ
حمْدِ
هللالْعَظِيْمِ وَبِ َ
سُبْحَاَن ا ِ
َلْم
َمدٍ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِه وَبَارِكْ َوسِّ
َي ِدنَامُحَّ
ك سِّ
اَللُّهمَ صَلِّ عَلى حَبِيْبِ َ
هلل
ثِانْ شَآءَاهللَُتعَاىلِمنَ االْمِنِْينَبِرَ ْحَمِة ا ِ
نَحْيى وَعَلَيْهَاَنُموْتُ وَبِهَانُْبَع ُ
َلوْا
ِييَآَايُّهَااَّلذِْينَ امَُنوْاصُّ
َلْونَ عَلَى النَّب ِّ وكَرَمِه – اَّ
ِن اهللَوَمَآلِئكَتَهيُصُّ
َلُموْاتَسْلِْيمًا .
عَلَيْهِ َوسِّ
DO’A TAHLIL
ح ْمدُ
هلل الرَّحْمن الرَّحِيْمَِ .الْ َ
سمِ ا ِ
أَ ُعوْذُ بِاهللِ ِم َن الشَّيْطَانِ الرَّجِْيمِ .بِ ْ
َولِْينَ
َمدٍ فِى اْأل َّ
ُم صَلِّ َوسَِّل ْم عَلَى سَِّي ِدناَ مُح َّ
َب اْلعَاَلمِْينَ .أَللّه َّ
لِلِّه ر ِّ
ك
َح ْم َد النَّا ِعمِْينََ ،ح ْمدًا ُيوَافِيِْن َعمَهُ وَُيكَافِئُ مَزِْي َدهُ .يَا رَبَّنَا لَ َ
َل
ح ْمدُ َكمَا يَنَْبغِيْلِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِْي ِم سُلْ َطانِكَ .أَللّهُمَّ ص ِّ
الْ َ
َمدٍ.
َمدٍ وعلى اله سَِّي ِدناَ مُح َّ
َوسَِّلمْ عَلَى سَِّي ِدناَ مُح َّ
اَللُّهمََّ َتقَبََّلْ َوَاوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَ َرْأنَاهُ ِم َن اْلقُرْآ ِن اْلعَظِْيمِ وَمَا هَلََّلْنَا وَمَا
عَلَيْهِ َوسََّلَمََ .هدِيََّةً وَاصِلَ ًة َورَ ْحمَةً نَا ِزَلةً وَبَ َركَةً شَامِلَ ًة اِىل حَضْرَةِ
َوسََّلَمَ.
َواِىل َجمِيْ ِع إِ ْخ َوانِهِ ِم َن اْ َألنْبِيَاءِ َواْملُ ْرسَلِْينَ َواْالَ ْولِيَاءِ وَالشَُّ َهدَاِء
النِى.
الْجَيْ َ
ُث ََّم اِىل َجمِيْ ِع َاهْ ِل اْلقُُب ْورِ ِم َن اْلمُسِْلمِْينَ وَاْلمُسِْلمَاتِ وَاْل ُمؤْمِِنْي َن
َوَاسَاِتذَاتِنَا .اَللُّه َّمَ ا ْغفِرْ لَُهمْ وَارْ َحمُْهمْ وَعَافِِهمْ وَاعْفُ عَنْ ُه ْم َاللُّه َّمَ الَ
تَحْرِمْنَا اَجْ َر ُهمْ وَالَ َتفْتِنَا َب ْع َد ُهمْ وَا ْغفِرْ لَنَا ولَ ُهمْ.
ُم َانْزِلِ الرَّ ْحمَةَ وَاْل َم ْغفِرََة عَلَى َاهْ ِل اْلقُُب ْورِ ِم ْن َاهْ ِل َال ِالَ َه اِالَّ اهللُ
َالله َّ