You are on page 1of 3

‫األذكار‬

‫الر ِج ِيم‬
‫ان َّ‬ ‫ط ِ‬ ‫ش ْي َ‬‫أَعُوذُ بِاهللِ مِ ْن ال َّ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ض َمن ذَا الذِي يَ ْشفَ ُع ِع ْندَهُ إِال بِإِذنِ ِه يَ ْعلَ ُم َما بَيْنَ أ ْيدِي ِه ْم َو َما خَلفَ ُه ْم َوالَ‬ ‫َ‬
‫ت َو َما فِي األ ْر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ي القَيُّو ُم الَ ت َأ ُخذهُ ِسنَة َوالَ ن َْو ٌم له ُ َما فِي ال َّ‬
‫س َم َاوا ِ‬ ‫ْ‬
‫ّللاُ الَ إِلَـهَ إِالَّ ه َُو ال َح ُّ‬
‫ه‬
‫ي العَظِ ي ُم‪[ .‬آية الكرسى ‪ -‬البقرة ‪)1( .]255‬‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ض َوال يَ ُؤودُهُ حِ فظ ُه َما َوه َُو العَ ِل ُّ‬ ‫َ‬
‫ت َواأل ْر َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ش ْيءٍ ِ همن عِلمِ ِه إِال بِ َما شَاء َو ِس َع ك ْر ِسيُّهُ ال َّ‬
‫س َم َاوا ِ‬ ‫ُ‬
‫يُحِ يطونَ بِ َ‬
‫من قالها حين يصبح أجير من الجن حتى يمسى ومن قالها حين يمسى أجير من الجن حتى يصبح‪.‬‬

‫الرحِ يم‬
‫من َّ‬ ‫الرحْ ِ‬‫بِس ِْم هللاِ َّ‬
‫حدٌۢ‪)3( .‬‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ص َمدُ‪ ،‬ل ْم يَ ِل ْد َول ْم يُولدْ‪َ ،‬ول ْم يَكن لهۥ ُ كف ًوا أ َ‬ ‫َ‬ ‫قُ ْل ه َُو َّ‬
‫ٱَّلل ُ أ َحدٌ‪َّ ،‬‬
‫ٱَّللُ ٱل َّ‬
‫من قالها حين يصبح وحين يمسى كفته من كل شىء (اإلخالص والمعوذتين)‪.‬‬

‫الرحِ يم‬
‫من َّ‬ ‫الرحْ ِ‬ ‫ِبس ِْم هللاِ َّ‬
‫(‪)3‬‬ ‫ْ‬ ‫َّٰ‬ ‫َّٰ‬ ‫ْ‬
‫ب‪َ ،‬ومِ ن ش ِ هَر ٱلنَّفَّث َ ِ‬
‫ت فِى ٱلعُقَدِ‪َ ،‬ومِ ن ش ِ هَر َحا ِس ٍد إِذَا َح َ‬
‫سدَ‪.‬‬ ‫ق إِذَا َوقَ َ‬ ‫قُ ْل أَعُوذُ بِ َربه ِ ٱلفَلَ ِ‬
‫ق‪ ،‬مِ ن ش ِ هَر َما َخلَقَ ‪َ ،‬ومِ ن ش ِ هَر غَا ِس ٍ‬

‫الرحِ يم‬
‫من َّ‬‫الرحْ ِ‬ ‫ِبس ِْم هللاِ َّ‬
‫(‪)3‬‬ ‫ْ‬
‫اس‪ ،‬مِنَ ٱل ِجنَّ ِة َوٱلنَّ ِ‬
‫اس‪.‬‬ ‫ُور ٱلنَّ ِ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫اس ٱل َخنَّ ِ‬ ‫ْ‬ ‫َّٰ‬
‫اس‪ ،‬إِلَ ِه ٱلنَّ ِ‬
‫اس‪َ ،‬ملِكِ ٱلنَّ ِ‬ ‫قُ ْل أَعُوذُ بِ َربه ِ ٱلنَّ ِ‬
‫صد ِ‬‫س فِى ُ‬
‫اس‪ ،‬ٱلذِى ي َُو ْس ِو ُ‬ ‫اس‪ ،‬مِ ن ش ِ هَر ٱل َوس َْو ِ‬

‫ب أسْـأَلُـكَ خ َ‬
‫َـير ما في هـذا‬ ‫ّللا ُ َوحدَهُ ال شَريكَ لهُ‪ ،‬له ُ ال ُمـلكُ ولهُ ال َح ْمـد‪ ،‬وه َُو على ك هل شَيءٍ قدير ‪َ ،‬ر ه ِ‬ ‫صـبَ َح ال ُم ْـلكُ هلل َوال َحمدُ هلل ‪ ،‬ال إلهَ إاله ه‬‫صـبَحْ نا َوأ َ ْ‬
‫أَ ْ‬
‫ب في النه ِ‬
‫ـار‬ ‫ُ‬
‫ب أعـوذ بِكَ مِ ْن َ‬
‫عـذا ٍ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ب أعـوذبِكَ مِ نَ ال َك َ‬
‫سـ ِل َوسـوءِ الكِـبَر ‪َ ،‬ر ه ِ‬ ‫َـر ما في هـذا اليوم َوش ِ هَر ما بَ ْعـدَه‪َ ،‬ر ه ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َـير ما بَ ْعـدَه ‪َ ،‬وأعـوذ بِكَ مِ ْن ش ِ ه‬ ‫اليوم َوخ َ‬
‫(‪)1‬‬ ‫َ‬
‫ب في القـبْر‪.‬‬ ‫عـذا ٍ‬ ‫َو َ‬

‫صنَـ ْعت ‪ ،‬أَبـو ُء لَـكَ ِب ِن ْعـ َمتِـكَ َ‬


‫علَـ َّ‬
‫ي‬ ‫ط ْعـت ‪ ،‬أَعـوذُ ِبكَ مِ ْن ش ِ ه‬
‫َـر ما َ‬ ‫ع ْهـدِكَ َو َوعْـدِكَ ما ا ْست َـ َ‬
‫علـى َ‬‫عبْـدُك ‪َ ،‬وأَنا َ‬ ‫ال هلهـ َّم أ َ ْنتَ َر ِبهـي ال إلهَ إاله أ َ ْنتَ ‪َ ،‬خلَ ْقت َنـي َوأَنا َ‬
‫(‪)1‬‬ ‫نـوب ِإاله أ َ ْنتَ ‪.‬‬
‫َوأَبـو ُء ِبذَ ْنـبي فَا ْغفـ ِ ْر لي فَإِنَّـهُ ال يَ ْغـف ُِر الذُّ َ‬
‫من قالها موقنا بها حين يمسى ومات من ليلته دخل الجنة وكذلك حين يصبح‪.‬‬

‫(‪)3‬‬ ‫ْالم ديـنا ً َوبِ ُم َحـ َّم ٍد صلى هللا عليه وسلم نَبِيهـاً‪.‬‬
‫َرضيـتُ بِاهللِ َربَّـا ً َوبِاإلس ِ‬
‫من قالها حين يصبح وحين يمسى كان حقا على هللا أن يرضيه يوم القيامة‪.‬‬

‫ـرشِـك ‪َ ،‬و َم َالئِ َكتَكَ ‪َ ،‬و َجمـي َع خ َْلـقِك ‪ ،‬أَنَّـكَ أ َ ْنـتَ هللاُ ال إلهَ إاله أ َ ْنـتَ َوحْ ـدَكَ ال شَريكَ لَـك ‪َ ،‬وأ َ َّن ُ ُم َح همـدا ً‬
‫ع ْ‬‫صبَـحْ تُ أ ُ ْشـ ِهدُك ‪َ ،‬وأ ُ ْشـ ِهدُ َح َملَـةَ َ‬
‫الله ُهـ َّم إِنِهـي أ َ ْ‬
‫عبْـدُكَ َو َرسـولُـك‪)4( .‬‬ ‫َ‬
‫من قالها أعتقه هللا من النار‪.‬‬

‫(‪)1‬‬ ‫ـن خ َْلـقِك ‪ ،‬فَمِ ـ ْنكَ َوحْ ـدَكَ ال شريكَ لَـك ‪ ،‬فَلَـكَ ْال َح ْمـدُ َولَـكَ ال ُّ‬
‫ش ْكـر‪.‬‬ ‫ـن نِ ْعـ َم ٍة أَو ِبأ َ َحـ ٍد مِ ْ‬ ‫الله ُهـ َّم ما أ َ ْ‬
‫ص َبـ َ َح بي مِ ْ‬
‫من قالها حين يصبح أدى شكر يومه‪.‬‬

‫(‪)7‬‬ ‫ّللاُ ال إلهَ إاله ه َُو َ‬


‫علَـي ِه ت ََو َّكـلتُ َوه َُو َربُّ العَ ْر ِش العَظـيم‪.‬‬ ‫ـي ه‬‫َح ْسبِ َ‬
‫من قالها كفاه هللا ما أهمه من أمر الدنيا واألخرة‪.‬‬

‫(‪)3‬‬ ‫هـو السهمـي ُع العَلـيم‪.‬‬


‫ض َوال في السهمـاءِ َو َ‬
‫األر ِ‬
‫ُـر َم َع اسمِ ـ ِه شَي ٌء في ْ‬
‫سـم هللاِ الذي ال يَض ُّ‬
‫بِ ِ‬
‫لم يضره من هللا شيء‪.‬‬

‫ير‪.‬‬
‫ص ُ‬‫َو ِإ َلـيْكَ ْال َم ِ‬ ‫(‪)1‬‬ ‫صـ َبحْ نا َو ِبكَ أ َ ْم َ‬
‫سـينا ‪َ ،‬و ِبكَ نَحْ ـيا َو ِبكَ نَ ُمـوتُ َو ِإ َلـيْكَ النُّـ ُ‬
‫شور‪.‬‬ ‫الله ُهـ َّم ِبكَ أ َ ْ‬

‫علَى مِ َّل ِة أ َ ِبينَا إب َْراه َ‬


‫ِيم َحنِيفا ً ُم ْسلِما ً َو َما َكانَ مِ نَ‬ ‫سلَّ َم‪َ ،‬و َ‬ ‫صلَّى هللاُ َ‬
‫علَ ْي ِه َو َ‬ ‫علَى د ِ‬
‫ِين نَ ِب ِيهنَا ُم َح َّم ٍد َ‬ ‫ص‪َ ،‬و َ‬ ‫علَى َك ِل َم ِة ِ‬
‫اإل ْخالَ ِ‬ ‫علَى ف ْ‬
‫ِط َر ِة اإل ْسالَ ِم‪َ ،‬و َ‬ ‫صبَـحْ ـنا َ‬ ‫أَ ْ‬
‫(‪)1‬‬ ‫ال ُم ْش ِركِينَ ‪.‬‬

‫(‪)3‬‬ ‫ـرشِـه ‪َ ،‬ومِ ـدادَ َكلِمـاتِـه‪.‬‬


‫ع ْ‬‫عدَدَ خ َْلـقِه ‪َ ،‬و ِرضـا نَ ْفسِـه ‪َ ،‬و ِزنَـةَ َ‬
‫سبْحـانَ هللاِ َو ِب َح ْمـ ِد ِه َ‬
‫ُ‬

‫(‪)3‬‬ ‫صـري ‪ ،‬ال إلهَ إاله أ َ ْنـتَ ‪.‬‬


‫س ْمـعي ‪ ،‬الله ُهـ َّم عافِـني في بَ َ‬
‫الله ُهـ َّم عافِـني في بَدَنـي ‪ ،‬الله ُهـ َّم عافِـني في َ‬

‫(‪)3‬‬ ‫ب القَـبْر ‪ ،‬ال إلهَ إاله أ َ ْنـتَ ‪.‬‬ ‫الله ُهـ َّم إِنهـي أَعـوذُ بِكَ مِ نَ ْال ُكـفر ‪َ ،‬والفَـ ْقر ‪َ ،‬وأَعـوذُ بِكَ مِ ْن َ‬
‫عذا ِ‬

‫عـوراتي‬ ‫ـياي َوأ ْهـلي َومالـي ‪ ،‬الله ُهـ َّم ا ْست ُ ْ‬


‫ـر ْ‬ ‫ـرة ‪ ،‬الله ُهـ َّم إِ هنِـي أسْـأَلُـكَ العَـ ْف َو َوالعـافِـيةَ في ديني َودُ ْن َ‬
‫الله ُهـ َّم إِنِهـي أسْـأَلُـكَ العَـ ْف َو َوالعـافِـيةَ في الدُّ ْنـيا َواآلخِ َ‬
‫(‪)1‬‬ ‫ظ َمـتِكَ أَن أ ُ ْغـتا َل مِ ن تَحْ تـي‪.‬‬
‫عن شِمـالي ‪َ ،‬ومِ ن فَ ْوقـي ‪َ ،‬وأ َعـوذ ُ ِب َع َ‬‫عن َيمـيني َو َ‬ ‫ي َومِ ن خ َْلفـي َو َ‬
‫ـين َيدَ َّ‬
‫َظـني مِن َب ِ‬‫ـن َر ْوعاتـي ‪ ،‬الله ُهـ َّم احْ ف ْ‬ ‫َوآمِ ْ‬
‫(‪)3‬‬ ‫ـرفَةَ َ‬
‫عي ٍْن‪.‬‬ ‫ط ْ‬‫صلِحْ لِي شَأنِي ُكلَّهُ َوالَ تَك ِْلنِي إلَى نَ ْفسِي َ‬ ‫ي يَا قيُّو ُم بِ َرحْ َمتِكَ أ ْستَغ ُ‬
‫ِيث أ ْ‬ ‫يَا َح ُّ‬

‫َـر‬ ‫ـر َكت َـهُ ‪َ ،‬وهُـداهُ ‪َ ،‬وأَعـوذُ ِبـكَ مِ ْ‬


‫ـن ش ِ ه‬ ‫نـورهُ َو َب َ‬
‫ـرهُ ‪َ ،‬و َ‬
‫ص َ‬‫ب العـالَمـين ‪ ،‬الله ُهـ َّم ِإ ِهنـي أسْـأَلُـكَ خَـي َْر هـذا الـ َي ْوم ‪ ،‬فَـتْ َحه ُ ‪َ ،‬ونَ ْ‬ ‫ص َبـحْ ـنا َوأ َ ْ‬
‫ص َبـحْ ال ُمـلكُ هللِ َر ه ِ‬ ‫أَ ْ‬
‫(‪)1‬‬ ‫َـر ما بَ ْعـدَه‪.‬‬
‫ما فـي ِه َوش ِ ه‬

‫ْـطان‬
‫شي ِ‬ ‫َـر ال َّ‬ ‫ض َربَّ كـ ِهل شَـيءٍ َو َمليـكَه ‪ ،‬أ َ ْش َهـدُ أ َ ْن ال إِلـهَ إِاله أ َ ْنت ‪ ،‬أَعـوذُ بِكَ مِ ن ش ِ ه‬
‫َـر نَ ْفسـي َومِ ن ش ِ ه‬ ‫األر ِ‬
‫ت َو ْ‬ ‫ـر السهماوا ِ‬ ‫ب َوال ه‬
‫شـهادَةِ فاطِ َ‬ ‫ِـم الغَـ ْي ِ‬ ‫الله ُهـ َّم عال َ‬
‫(‪)1‬‬ ‫علـى نَ ْفسـي سوءا ً أ َ ْو أ َ ُج َّ‬
‫ـرهُ إِلـى ُمسْـلِم‪.‬‬ ‫ف َ‬‫َوش ِْر ِك ِه ‪َ ،‬وأ َ ْن أ َ ْقت َِـر َ‬

‫(‪)3‬‬ ‫َـر ما َخلَـق‪.‬‬ ‫ّللاِ التهـا همـا ِ‬


‫ت مِ ْن ش ِ ه‬ ‫ت ه‬ ‫أَعـوذُ بِ َكلِمـا ِ‬

‫(‪)10‬‬ ‫س ِهل ْم َو َب ِ‬
‫ار ْك على نَ ِب ِهينَا ُمح َّمد‪.‬‬ ‫اللَّ ُه َّم َ‬
‫ص ِهل َو َ‬
‫من صلى على حين يصبح وحين يمسى ادركته شفاعتى يوم القيامة‪.‬‬

‫(‪)3‬‬ ‫اللَّ ُه َّم ِإنَّا نَعُوذُ ِبكَ مِ ْن أ َ ْن نُ ْش ِركَ ِبكَ َ‬


‫ش ْيئًا نَ ْعلَ ُمهُ ‪َ ،‬ونَ ْست َ ْغف ُِركَ ِل َما َال نَ ْعلَ ُمهُ‪.‬‬

‫(‪)3‬‬ ‫س ِل‪َ ،‬وأَعُوذُ ِبكَ مِ ْن ْال ُجب ِْن َو ْالب ُْخ ِل‪َ ،‬وأَعُوذُ ِبكَ مِ ْن َ‬
‫غلَ َب ِة الدَّي ِْن‪َ ،‬وقَ ْه ِر ِ ه‬
‫الر َجا ِل‪.‬‬ ‫اللَّ ُه َّم ِإنهِي أَعُوذُ ِبكَ مِ ْن ْال َه ِ هم َو ْال َحزَ ِن‪َ ،‬وأَعُوذُ ِبكَ مِ ْن ْال َعجْ ِز َو ْال َك َ‬

‫(‪)3‬‬ ‫يم الَّذِي الَ إلَهَ إالَّ ه َُو‪ ،‬ال َح ُّ‬


‫ي القَيُّو ُم‪َ ،‬وأتُوبُ إلَيهِ‪.‬‬ ‫أ ْست َ ْغف ُِر هللاَ العَظِ َ‬

‫(‪)3‬‬ ‫س ْل َ‬
‫طانِكَ ‪.‬‬ ‫يَا َربه ِ ‪ ,‬لَكَ ْال َح ْمدُ َك َما يَ ْنبَغِي ِل َج َال ِل َوجْ ِهكَ ‪َ ,‬و ِلعَظِ ِيم ُ‬

‫(‪)1‬‬ ‫ع َم ًال ُمتَقَب ًَّال‪.‬‬ ‫اللَّ ُه َّم إِنهِي أ َ ْسأَلُكَ ع ِْل ًما نَافِعًا‪َ ،‬و ِر ْزقًا َ‬
‫طيهِبًا‪َ ،‬و َ‬

‫(‪)100‬‬ ‫َال إلَه هإال هللاُ َوحْ دَهُ َال ش َِريكَ لَهُ‪ ،‬لَهُ ْال ُم ْلكُ َولَهُ ْال َح ْمدُ َوه َُو َ‬
‫علَى ُك هِل َ‬
‫ش ْيءِ قَد ِ‬
‫ِير‪.‬‬
‫كانت له عدل عشر رقاب‪ ،‬وكتبت له مئة حسنة‪ ،‬ومحيت عنه مئة سيئة‪ ،‬وكانت له حرزا من الشيطان‪.‬‬

‫(‪)100‬‬ ‫سبْحـانَ هللاِ َوبِ َح ْمـ ِدهِ‪.‬‬


‫ُ‬
‫ض َل مِ َّما َجا َء ِب ِه ِإ َّال أَ َحدٌ قَا َل مِ ثْ َل َما قَا َل أَ ْو زَ ادَ َعلَ ْيهِ‪.‬‬ ‫طايَاهُ َو ِإنْ كَانَتْ مِ ثْ َل زَ بَ ِد ْالبَحْ ِر‪ .‬لَ ْم يَأْ ِ‬
‫ت أ َ َحد ٌ يَ ْو َم ْال ِقيَا َم ِة ِبأ َ ْف َ‬ ‫ُح َّ‬
‫طتْ َخ َ‬

‫(‪)100‬‬ ‫أ ْست َ ْغف ُِر هللاَ َوأتُوبُ إلَ ْي ِه‬


‫مائة حسنة‪ ،‬و ُمحيت عنه مائة سيئة‪ ،‬وكانت له حرزاً من الشيطان حتى يمسى‪.‬‬

‫الر ِج ِيم‬
‫ان َّ‬ ‫ط ِ‬ ‫ش ْي َ‬‫أَعُوذُ بِاهللِ مِ ْن ال َّ‬
‫غف َرانَكَ َربَّنَا‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫سمِ ْعنَا َوأط ْعنَا ۢ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫س ِل ِه َال نُف ِ هَر ُق بَيْنَ أ َح ٍد مِ ْن ُرسُ ِل ِه ۢ َوقَالوا َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫اَّللِ َو َم َالئِ َكتِ ِه َوكتبِ ِه َو ُر ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫سو ُل بِ َما أ ْن ِز َل إِل ْي ِه مِ ْن َربهِ ِه َوال ُمؤْ مِ نُونَ ۢ كل آ َمنَ بِ َّ‬ ‫الر ُ‬‫آ َمنَ َّ‬
‫ص ًرا َك َما َح َم ْلتَه ُ‬
‫علَ ْينَا إِ ْ‬ ‫طأْنَا َربَّنَا َو َال تَحْ مِ ْل َ‬
‫سبَتْ َربَّنَا َال ت ُ َؤاخِ ْذنَا إِ ْن نَّسِينَآ أ َ ْو أ َ ْخ َ‬ ‫علَ ْي َها َما ا ْكت َ َ‬
‫سبَتْ َو َ‬ ‫سا إِ َّال ُو ْسعَ َها لَ َها َما َك َ‬
‫ّللاُ نَ ْف ً‬
‫ِف َّ‬ ‫ير‪َ .‬ال يُ َكله ُ‬ ‫ص ُ‬ ‫َوإِلَيْكَ ْال َم ِ‬
‫علَى ْالقَ ْو ِم ْالكَاف ِِرينَ ‪[ .‬البقرة ‪)1( .]286 - 285‬‬ ‫ص ْرنَا َ‬‫ار َح ْمنَا أ َ ْنتَ َم ْو َالنَا فَا ْن ُ‬
‫عنَّا َوا ْغف ِْر لَنَا َو ْ‬ ‫طاقَةَ لَنَا بِ ِه َواع ُ‬
‫ْف َ‬ ‫علَى الَّذِينَ مِ ْن قَ ْب ِلنَا َربَّنَا َو َال ت ُ َح ِ هم ْلنَا َما َال َ‬ ‫َ‬
‫من قرأ آيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه‪.‬‬
‫‪https://www.islambook.com/azkar/2/%D8%A3%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%B1-‬‬
‫‪%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%A1‬‬

‫ي ِ ْالعَظِ ِيم ‪,‬‬ ‫ّللاُ َكانَ ‪َ ،‬و َما لَ ْم يَشَأ ْ لَ ْم يَ ُك ْن ‪َ ،‬وال َح ْو َل َوال قُ َّوة َ إِال بِ َّ‬
‫اَّللِ ْالعَ ِل ه‬ ‫علَيْكَ ت ََو َّك ْلتُ ‪َ ،‬وأ َ ْنتَ َربُّ ْالعَ ْر ِش ْالعَظِ ِيم ‪َ ,‬ما شَا َء َّ‬
‫اللَّ ُه َّم أ َ ْنتَ َربهِي ال إِلَهَ إِال أ َ ْنتَ ‪َ ،‬‬
‫َاصيَتِ َها ‪ ،‬إِ َّن َربهِي‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ش ْيءٍ عِل ًما ‪ ,‬الل ُه َّم إِنهِي أعُوذ بِكَ مِ ْن ش ِ هَر نَفسِي ‪َ ،‬ومِ ْن ش ِ هَر ك هِل دَابَّ ٍة أنتَ آخِ ذ بِن ِ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ّللاَ قَدْ أ َحاط بِك هِل َ‬ ‫َ‬
‫ِير ‪َ ،‬وأ َّن َّ‬ ‫ش ْيءٍ قَد ٌ‬‫علَى كُ هِل َ‬ ‫أ َ ْعلَ ُم أ َ َّن َّ‬
‫ّللاَ َ‬
‫ِيم‪)1( .‬‬ ‫ص َراطٍ ُم ْستَق ٍ‬ ‫علَى ِ‬ ‫َ‬
‫ذكر طيب‪.‬‬

You might also like