Professional Documents
Culture Documents
الأذكار
الأذكار
الر ِج ِيم
ان َّ ط ِ ش ْي َأَعُوذُ بِاهللِ مِ ْن ال َّ
ْ َ ْ َّ َّ
ض َمن ذَا الذِي يَ ْشفَ ُع ِع ْندَهُ إِال بِإِذنِ ِه يَ ْعلَ ُم َما بَيْنَ أ ْيدِي ِه ْم َو َما خَلفَ ُه ْم َوالَ َ
ت َو َما فِي األ ْر ِ َّ ٌ ُ ْ ْ
ي القَيُّو ُم الَ ت َأ ُخذهُ ِسنَة َوالَ ن َْو ٌم له ُ َما فِي ال َّ
س َم َاوا ِ ْ
ّللاُ الَ إِلَـهَ إِالَّ ه َُو ال َح ُّ
ه
ي العَظِ ي ُم[ .آية الكرسى -البقرة )1( .]255 ْ ْ ُ ْ َ
ض َوال يَ ُؤودُهُ حِ فظ ُه َما َوه َُو العَ ِل ُّ َ
ت َواأل ْر َ ُ َّ ْ ْ
ش ْيءٍ ِ همن عِلمِ ِه إِال بِ َما شَاء َو ِس َع ك ْر ِسيُّهُ ال َّ
س َم َاوا ِ ُ
يُحِ يطونَ بِ َ
من قالها حين يصبح أجير من الجن حتى يمسى ومن قالها حين يمسى أجير من الجن حتى يصبح.
الرحِ يم
من َّ الرحْ ِبِس ِْم هللاِ َّ
حدٌۢ)3( . َ ُ ُ َّ ُ َ َ َ َ
ص َمدُ ،ل ْم يَ ِل ْد َول ْم يُولدَْ ،ول ْم يَكن لهۥ ُ كف ًوا أ َ َ قُ ْل ه َُو َّ
ٱَّلل ُ أ َحدٌَّ ،
ٱَّللُ ٱل َّ
من قالها حين يصبح وحين يمسى كفته من كل شىء (اإلخالص والمعوذتين).
الرحِ يم
من َّ الرحْ ِ ِبس ِْم هللاِ َّ
()3 ْ َّٰ َّٰ ْ
بَ ،ومِ ن ش ِ هَر ٱلنَّفَّث َ ِ
ت فِى ٱلعُقَدَِ ،ومِ ن ش ِ هَر َحا ِس ٍد إِذَا َح َ
سدَ. ق إِذَا َوقَ َ قُ ْل أَعُوذُ بِ َربه ِ ٱلفَلَ ِ
ق ،مِ ن ش ِ هَر َما َخلَقَ َ ،ومِ ن ش ِ هَر غَا ِس ٍ
الرحِ يم
من َّالرحْ ِ ِبس ِْم هللاِ َّ
()3 ْ
اس ،مِنَ ٱل ِجنَّ ِة َوٱلنَّ ِ
اس. ُور ٱلنَّ ِ َّ ْ
اس ٱل َخنَّ ِ ْ َّٰ
اس ،إِلَ ِه ٱلنَّ ِ
اسَ ،ملِكِ ٱلنَّ ِ قُ ْل أَعُوذُ بِ َربه ِ ٱلنَّ ِ
صد ِس فِى ُ
اس ،ٱلذِى ي َُو ْس ِو ُ اس ،مِ ن ش ِ هَر ٱل َوس َْو ِ
ب أسْـأَلُـكَ خ َ
َـير ما في هـذا ّللا ُ َوحدَهُ ال شَريكَ لهُ ،له ُ ال ُمـلكُ ولهُ ال َح ْمـد ،وه َُو على ك هل شَيءٍ قدير َ ،ر ه ِ صـبَ َح ال ُم ْـلكُ هلل َوال َحمدُ هلل ،ال إلهَ إاله هصـبَحْ نا َوأ َ ْ
أَ ْ
ب في النه ِ
ـار ُ
ب أعـوذ بِكَ مِ ْن َ
عـذا ٍ َ ْ ْ ُ َ
ب أعـوذبِكَ مِ نَ ال َك َ
سـ ِل َوسـوءِ الكِـبَر َ ،ر ه ِ َـر ما في هـذا اليوم َوش ِ هَر ما بَ ْعـدَهَ ،ر ه ِ ُ َ
َـير ما بَ ْعـدَه َ ،وأعـوذ بِكَ مِ ْن ش ِ ه اليوم َوخ َ
()1 َ
ب في القـبْر. عـذا ٍ َو َ
()3 ْالم ديـنا ً َوبِ ُم َحـ َّم ٍد صلى هللا عليه وسلم نَبِيهـاً.
َرضيـتُ بِاهللِ َربَّـا ً َوبِاإلس ِ
من قالها حين يصبح وحين يمسى كان حقا على هللا أن يرضيه يوم القيامة.
ـرشِـك َ ،و َم َالئِ َكتَكَ َ ،و َجمـي َع خ َْلـقِك ،أَنَّـكَ أ َ ْنـتَ هللاُ ال إلهَ إاله أ َ ْنـتَ َوحْ ـدَكَ ال شَريكَ لَـك َ ،وأ َ َّن ُ ُم َح همـدا ً
ع ْصبَـحْ تُ أ ُ ْشـ ِهدُك َ ،وأ ُ ْشـ ِهدُ َح َملَـةَ َ
الله ُهـ َّم إِنِهـي أ َ ْ
عبْـدُكَ َو َرسـولُـك)4( . َ
من قالها أعتقه هللا من النار.
()1 ـن خ َْلـقِك ،فَمِ ـ ْنكَ َوحْ ـدَكَ ال شريكَ لَـك ،فَلَـكَ ْال َح ْمـدُ َولَـكَ ال ُّ
ش ْكـر. ـن نِ ْعـ َم ٍة أَو ِبأ َ َحـ ٍد مِ ْ الله ُهـ َّم ما أ َ ْ
ص َبـ َ َح بي مِ ْ
من قالها حين يصبح أدى شكر يومه.
ير.
ص َُو ِإ َلـيْكَ ْال َم ِ ()1 صـ َبحْ نا َو ِبكَ أ َ ْم َ
سـينا َ ،و ِبكَ نَحْ ـيا َو ِبكَ نَ ُمـوتُ َو ِإ َلـيْكَ النُّـ ُ
شور. الله ُهـ َّم ِبكَ أ َ ْ
()3 ب القَـبْر ،ال إلهَ إاله أ َ ْنـتَ . الله ُهـ َّم إِنهـي أَعـوذُ بِكَ مِ نَ ْال ُكـفر َ ،والفَـ ْقر َ ،وأَعـوذُ بِكَ مِ ْن َ
عذا ِ
ْـطان
شي ِ َـر ال َّ ض َربَّ كـ ِهل شَـيءٍ َو َمليـكَه ،أ َ ْش َهـدُ أ َ ْن ال إِلـهَ إِاله أ َ ْنت ،أَعـوذُ بِكَ مِ ن ش ِ ه
َـر نَ ْفسـي َومِ ن ش ِ ه األر ِ
ت َو ْ ـر السهماوا ِ ب َوال ه
شـهادَةِ فاطِ َ ِـم الغَـ ْي ِ الله ُهـ َّم عال َ
()1 علـى نَ ْفسـي سوءا ً أ َ ْو أ َ ُج َّ
ـرهُ إِلـى ُمسْـلِم. ف ََوش ِْر ِك ِه َ ،وأ َ ْن أ َ ْقت َِـر َ
()10 س ِهل ْم َو َب ِ
ار ْك على نَ ِب ِهينَا ُمح َّمد. اللَّ ُه َّم َ
ص ِهل َو َ
من صلى على حين يصبح وحين يمسى ادركته شفاعتى يوم القيامة.
()3 س ِلَ ،وأَعُوذُ ِبكَ مِ ْن ْال ُجب ِْن َو ْالب ُْخ ِلَ ،وأَعُوذُ ِبكَ مِ ْن َ
غلَ َب ِة الدَّي ِْنَ ،وقَ ْه ِر ِ ه
الر َجا ِل. اللَّ ُه َّم ِإنهِي أَعُوذُ ِبكَ مِ ْن ْال َه ِ هم َو ْال َحزَ ِنَ ،وأَعُوذُ ِبكَ مِ ْن ْال َعجْ ِز َو ْال َك َ
()3 س ْل َ
طانِكَ . يَا َربه ِ ,لَكَ ْال َح ْمدُ َك َما يَ ْنبَغِي ِل َج َال ِل َوجْ ِهكَ َ ,و ِلعَظِ ِيم ُ
()1 ع َم ًال ُمتَقَب ًَّال. اللَّ ُه َّم إِنهِي أ َ ْسأَلُكَ ع ِْل ًما نَافِعًاَ ،و ِر ْزقًا َ
طيهِبًاَ ،و َ
()100 َال إلَه هإال هللاُ َوحْ دَهُ َال ش َِريكَ لَهُ ،لَهُ ْال ُم ْلكُ َولَهُ ْال َح ْمدُ َوه َُو َ
علَى ُك هِل َ
ش ْيءِ قَد ِ
ِير.
كانت له عدل عشر رقاب ،وكتبت له مئة حسنة ،ومحيت عنه مئة سيئة ،وكانت له حرزا من الشيطان.
الر ِج ِيم
ان َّ ط ِ ش ْي َأَعُوذُ بِاهللِ مِ ْن ال َّ
غف َرانَكَ َربَّنَاْ َ َ
سمِ ْعنَا َوأط ْعنَا ۢ ُ ُ َ
س ِل ِه َال نُف ِ هَر ُق بَيْنَ أ َح ٍد مِ ْن ُرسُ ِل ِه ۢ َوقَالوا َ ُ ُ
اَّللِ َو َم َالئِ َكتِ ِه َوكتبِ ِه َو ُر ُ ُ ْ َ ُ
سو ُل بِ َما أ ْن ِز َل إِل ْي ِه مِ ْن َربهِ ِه َوال ُمؤْ مِ نُونَ ۢ كل آ َمنَ بِ َّ الر ُآ َمنَ َّ
ص ًرا َك َما َح َم ْلتَه ُ
علَ ْينَا إِ ْ طأْنَا َربَّنَا َو َال تَحْ مِ ْل َ
سبَتْ َربَّنَا َال ت ُ َؤاخِ ْذنَا إِ ْن نَّسِينَآ أ َ ْو أ َ ْخ َ علَ ْي َها َما ا ْكت َ َ
سبَتْ َو َ سا إِ َّال ُو ْسعَ َها لَ َها َما َك َ
ّللاُ نَ ْف ً
ِف َّ يرَ .ال يُ َكله ُ ص ُ َوإِلَيْكَ ْال َم ِ
علَى ْالقَ ْو ِم ْالكَاف ِِرينَ [ .البقرة )1( .]286 - 285 ص ْرنَا َار َح ْمنَا أ َ ْنتَ َم ْو َالنَا فَا ْن ُ
عنَّا َوا ْغف ِْر لَنَا َو ْ طاقَةَ لَنَا بِ ِه َواع ُ
ْف َ علَى الَّذِينَ مِ ْن قَ ْب ِلنَا َربَّنَا َو َال ت ُ َح ِ هم ْلنَا َما َال َ َ
من قرأ آيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه.
https://www.islambook.com/azkar/2/%D8%A3%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%B1-
%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%A1
ي ِ ْالعَظِ ِيم , ّللاُ َكانَ َ ،و َما لَ ْم يَشَأ ْ لَ ْم يَ ُك ْن َ ،وال َح ْو َل َوال قُ َّوة َ إِال بِ َّ
اَّللِ ْالعَ ِل ه علَيْكَ ت ََو َّك ْلتُ َ ،وأ َ ْنتَ َربُّ ْالعَ ْر ِش ْالعَظِ ِيم َ ,ما شَا َء َّ
اللَّ ُه َّم أ َ ْنتَ َربهِي ال إِلَهَ إِال أ َ ْنتَ َ ،
َاصيَتِ َها ،إِ َّن َربهِي ٌ ْ َ ُ ْ ُ َ َّ
ش ْيءٍ عِل ًما ,الل ُه َّم إِنهِي أعُوذ بِكَ مِ ْن ش ِ هَر نَفسِي َ ،ومِ ْن ش ِ هَر ك هِل دَابَّ ٍة أنتَ آخِ ذ بِن ِ ْ ُ َ َ
ّللاَ قَدْ أ َحاط بِك هِل َ َ
ِير َ ،وأ َّن َّ ش ْيءٍ قَد ٌعلَى كُ هِل َ أ َ ْعلَ ُم أ َ َّن َّ
ّللاَ َ
ِيم)1( . ص َراطٍ ُم ْستَق ٍ علَى ِ َ
ذكر طيب.