You are on page 1of 4

‫ك َر ِ‬

‫ان‬ ‫آيةُ ا ْلِحفْ ِظ مع وِر ِ‬


‫د السَّ ْ‬ ‫ََ ْ‬ ‫َ‬
‫ََ َ ُُ ۡ ُ ُ َ َ َُ َۡ ي َۡ ُ َُۡ ُ‬
‫حفظهما ۚ وهو ٱلع ِل ٱلع ِظيم‪ .‬وير ِسل‬ ‫وَل يودهۥ ِ‬
‫َش ٍء َحفِيظ‪ .‬فَٱ ّٰللُ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫َّ َ ِ َ َ ٰ ُ ِ‬ ‫َ َۡ ُ ۡ َ َ َ‬
‫عليكم حفظة‪ .‬إِن ر ِّب لَع ِ‬
‫َ ۡ ٌ َ ٰ ٗ َ ُ َ َ ۡ َ ُ َّ ٰ ِ َ َ ُ ُ َ ِ َ ٰ ِ ۢ َ ۡ‬
‫ي‬ ‫خۡي حفِظاۖ وهو أرحم ٱلرِحِي‪ .‬لۥ معقِبت ِمن ب ِ‬
‫َ ۡ َ ُ َ ُ ۡ َ ۡ ٰ َّ َ ُۡ‬ ‫ََۡ َ ۡ َ ۡ‬
‫يديهِ ومِن خلفِهِۦ َيفظونهۥ مِن أمرِ ٱّللِ‪ .‬إِنا َنن‬
‫ُِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ ۡ َ ِ ۡ َ َّ َ‬
‫ك‬ ‫ِ‬ ‫ِن‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ٰ‬ ‫ن‬ ‫ظ‬ ‫ِ‬ ‫ف‬‫ح‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ن‬ ‫و‬‫ظ‬ ‫ِ‬ ‫ف‬‫ٰ‬ ‫نزۡلا ٱلِكر ِإَونا لۥ لح‬
‫َ َ َ ۡ َ َّ َ ٓ َ َ ۡ ٗ َّ ۡ ُ ٗ َ ۡ ٗ‬ ‫َّ‬ ‫ٰ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫حفظا‬ ‫جي ٍم‪ .‬وجعلنا ٱلسماء سقفا َّمفوظا‪ .‬و ِ‬ ‫شيط ٖن ر ِ‬
‫َ‬ ‫َ ۡ ٗ َٰ َ َ ۡ ُ ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬
‫حفظا ۚ ذل ِك تق ِدير ٱلعزِي ِز‬ ‫ك شيط ٖن مارِ ٖد‪ .‬و ِ‬ ‫ٰ‬ ‫مِن ِ‬
‫ُٰ َ ٌ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ي َ َ َٰ ُ ِ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ك َش ٍء حفِيظ‪ .‬ٱّلل ح ِفيظ‬ ‫ٱلعلِي ِم‪ .‬وربك لَع ِ‬
‫كمۡ‬ ‫َ ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ۡ َ َ ٓ‬
‫َ‬
‫علي ِهم وما أنت علي ِهم بِوك ِي ٖل‪ِ .‬إَون علي‬
‫َ ٗ َٰ َ َ ۡ َ ُ َ َ َۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ٰ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫لحفِ ِظي‪ ،‬كِراما كتِبِي‪ ،‬يعلمون ما تفعلون‪ .‬إِن‬
‫ك ل َ َش ِديد‪ٌ،‬‬ ‫َّ َ ۡ َ َ ِ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ َّ َ َ‬ ‫ُي َۡ‬
‫ك نف ٖس لما عليها حاف ِظ‪ .‬إِن بطش رب ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َّ ُ ُ َ ُ ۡ ُ َ ُ ُ َ ُ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ ُ ُ ُ ۡ‬
‫إِنهۥ هو يب ِدئ وي ِعيد‪ ،‬وهو ٱلغفور ٱلودود‪ ،‬ذو ٱلعر ِش‬
‫ۡ َ ُ َ َّ ِ َ ُ ُ َ ۡ َ َ َ َ ُ ُ ُۡ‬
‫جيد‪ ،‬فعال ل ِما يرِيد‪ ،‬هل أتىٰك ح ِديث ٱۡلنودِ‪،‬‬ ‫ٱلم ِ‬
‫ك ِذيب‪َ ،‬وٱ ّٰللُ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ ۡ َ َ َ ُ َ َ َّ َ َ َ‬
‫ٖ‬ ‫ف ِرعون وثمود‪ ،‬ب ِل ٱلِين كفروا ِِف ت‬
‫َ ۡ َّ ۡ ُ‬ ‫َ ۡ ُ َ ُ ۡ َ َّ‬ ‫َ َٓ ي‬
‫َّميد‪ِِ ،‬ف لو ٖح َّمفوظ‬ ‫مِن ورائ ِ ِهم َّمِيُۢط‪ ،‬بل هو قرءان ِ‬
‫(آية احلفظ)‪.‬‬
‫اّلل‪ُ،‬‬ ‫ٰ ُ ُُ َ َ َ ٰ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ٰ ُ َّ ِ‬
‫ب اّللِ طول ماشاء‬ ‫اللهم إ ِ ِن احتطت بِدر ِ‬
‫اّللِ َل َّل ا ّٰللُ‬ ‫ُ ُ ُ َ ٰ َ َّ ٰ ُ َ ُ ُ ُ َ َّ ٌ َ ُ ُ ٰ‬
‫قفله َل إِل إَِل اّلل‪ ،‬بابه َّممد رسول‬
‫َ‬ ‫ٰ‬ ‫َ َ َ َ َّ َ َ ُ ُ َ َ َ َ َ ُ َّ َ َّ‬
‫ل‬‫عليهِ وسلم‪ ،‬سقفه َلحول وَل قوة إَِل بِاّللِ الع ِ ِِ‬
‫الع ِظي ِم‪.‬‬ ‫َ‬
‫ٱۡل ۡمدُ‬ ‫ۡ‬ ‫ٰ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫حي ِم‪َ ،‬‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫أحاط بِنا مِن ِمۡسِب ٱّللِ ٱلرِنَٰمۡح ٱلر ِ‬
‫ِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٰ َ ِ ۡ‬
‫ك يو ِم ٱلِي ِن‪،‬‬ ‫حي ِم‪ ،‬مٰل ِ ِ‬ ‫ب ٱلعٰل ِمي‪ ،‬ٱلرِنَٰمۡح ٱلر ِ‬ ‫ِّللِ ر ِ‬
‫ٱلص َر ٰ َط ٱل ۡ ُم ۡس َتقِيم‪َ،‬‬ ‫ِ‬
‫ٱهدنَا ِ‬ ‫َّ َ َ ۡ ُ ُ َّ َ َ ۡ َ ُ ۡ‬
‫إِياك نعبد ِإَوياك نستعِي‪ِ ،‬‬
‫ت َعلَ ۡيه ۡم َغ ۡۡي ٱل ۡ َم ۡغ ُضوب َعلَ ۡيهمۡ‬ ‫ل َر ٰ َط َّٱلِي َن َأ ۡن َع ۡم َ‬ ‫ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫َوَل ٱلضٓال ِي‪ ،‬سور سور سور‪ ،‬ٱّلل َل إِلٰه إَِل هو ٱلحي‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٰ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬

‫ٱلس َم ٰ َوٰت َوماَ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫َۡي ُ َ َ ُ‬
‫ِ‬ ‫ُ‬
‫ٱلقيوم ۚ َل تأخذهۥ ِسنة وَل نوم ۚ لۥ ما ِِف‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫َ ۡ َ ُ َ ُ ٓ َّ ۡ َ ۡ َُ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫َۡ‬
‫ۡرض من ذا ٱلِي يشفع عِندهۥ إَِل بِإِذنِهِۚۦ يعلم‬ ‫ِِف ٱۡل ِ‬
‫َشءٖ ِمِنۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َما َب ۡ َ‬
‫ي أي ِدي ِهم َوما خلفهمۖ َوَل َيِيطون ب ِ ۡ‬
‫ۡ ٓ َّ َ َ ٓ َ َ َ ُ ۡ ي ُ َّ َ ٰ َ ٰ َ ۡ َ َ‬
‫ت وٱۡلۡرضۖ‬ ‫عِل ِمهِۦ إَِل بِما شاء ۚ و ِسع كر ِسيه ٱلسمو ِ‬
‫ل ٱلۡ َع ِظيم‪ُ.‬‬ ‫َ‬ ‫ََ َُ ُُ ۡ ُ ُ َ َ َُ ۡ‬
‫حفظهما ۚ وهو ٱلع ِ ي‬ ‫وَل يئودهۥ ِ‬
‫ك ُة ب َمدينةَِ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫َ‬
‫ت المالئ ِ ِ ِ‬ ‫بِنا استدارت كما استدار ِ‬
‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُِ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ك حذ ٍر َّمذو ٍر‬ ‫الرسو ِل‪ ،‬بِال خند ٍق وَل سو ٍر‪ ،‬مِن ِ‬
‫َتسناَ‬ ‫اّللِ َت َ َّ‬
‫َ َ َّ َ ٰ‬ ‫ُ‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬
‫وقد ٍر مقدو ٍر و مِن َجِيعِ الُّشورِ‪ ،‬تَتسنا ب ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َِ َ َ ُ ِ ٰ‬ ‫ٰ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ٰ ََ‬
‫اق‬‫بِاّللِ تَتسنا بِاّللِ‪ ،‬مِن عدوِنا وعدوِ اّللِ ومِن س ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ٰ‬ ‫ٰ َ َ َ‬ ‫َ‬
‫عر ِش اّللِ إَِل قاع أر ِض اّللِ‪ ،‬ب ِ ِمائةِ أل ِف أل ِف أل ِف‬ ‫ِ‬
‫ُ َُُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٰ‬ ‫َ َ َ َ َ ُ َّ َ َّ‬
‫ل الع ِظي ِم‪ ،‬لنعته َل‬ ‫َلحول وَل قوة إَِل بِاّللِ الع ِ ِِ‬
‫َ َ َ َ َ ُ َّ َ َّ ٰ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫تنق ِطع ب ِ ِمائةِ أل ِف أل ِف أل ِف َلحول وَل قوة إَِل بِاّللِ‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ي‬ ‫َ َُُ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ل الع ِظي ِم‪ ،‬عزِيمته َل تنشق ب ِ ِمائةِ أل ِف أل ِف‬ ‫ِ‬
‫الع ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٰ‬ ‫َ َ َ َ َ ُ َّ َ َّ‬ ‫َ‬
‫ل الع ِظي ِم‪.‬‬ ‫أل ِف َلحول وَل قوة إَِل بِاّللِ الع ِ ِِ‬
‫ا َ ٰلل ُه َّم إن أ َح ٌد أ َرادن َو ‪ ......‬ب ُسو ٍء م َِن اۡلنِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ات‪ ،‬مِن‬ ‫ِ‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫م‬ ‫ال‬ ‫ر‬
‫ِِ‬ ‫ائ‬ ‫س‬ ‫ِن‬ ‫م‬ ‫ِم‬ ‫ه‬ ‫ۡي‬
‫ِ‬ ‫غ‬ ‫و‬ ‫ش‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ِ ِ‬ ‫ن‬‫ال‬ ‫و‬
‫َُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬
‫اس‪ ،‬فاردد نظرهم‬ ‫َ‬
‫ان أو وسو ٍ‬ ‫ان أو سلط ٍ‬ ‫ُّش أو شيط ٍ‬ ‫ب ٍ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َُُ‬ ‫َ‬
‫اس وأي ِديهم ِِف إِفال ٍس‬ ‫َ‬
‫ِِف انتَِك ٍس وقلوبهم ِِف وسو ٍ‬
‫َ َ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫الرج ِل إَِل الرأ ِس‪َ ،‬ل ِِف سه ٍل يقطع وَل‬ ‫َّ‬ ‫ِ‬
‫وأوبِقهم مِن ِ‬
‫َ َ َ َ َ ُ َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َ َ‬
‫ِِف جب ٍل يطلع‪ ،‬ب ِ ِمائةِ أل ِف أل ِف أل ِف َلحول وَلقوة‬
‫َّ‬ ‫َ َ َّ ٰ ُ َ َ َ ِ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٰ‬ ‫َّ‬
‫ل الع ِظي ِم‪ ،‬ولل اّلل لَع سي ِ ِدنا َّمم ٍد‬ ‫إَِل بِاّللِ الع ِ ِِ‬
‫ار َك َو َس َّلم‪َ.‬‬ ‫آلِ َو َلببهِ َو َب َ‬ ‫َ ََ‬
‫ِ‬ ‫ولَع ِ‬
‫َ َ َ ۡ َ ۢ َ ۡ َ ۡ ۡ َ ِٗ َ ۡ َ ۡ ۡ َ ِٗ‬
‫ي أي ِدي ِهم سدا ومِن خلفِ ِهم سدا‬ ‫وجعلنا ِمن ب ِ‬
‫َ ََۡ َ‬ ‫ََ ۡ َ ۡ َُٰ ۡ َ ُ ۡ َ ُ ۡ ُ َ‬
‫ِصون (س بعا)‪ِ .‬إَوذا قرأت‬ ‫فأغشينهم فهم َل يب ِ‬
‫خرة َِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ ۡ َ َ َ َ َۡ ََۡ َ ََۡ‬
‫ٱلقرءان جعلنا بينك وبي ٱلِين َل يؤمِنون ب ِٱٓأۡل ِ‬
‫َ ٗ َّ ۡ ُ ٗ َ َ َ ۡ َ َ َ ُ ُ ۡ َ َّ َ‬
‫كنة أن‬ ‫لَع قلوب ِ ِهم أ ِ‬ ‫حجابا مستورا‪ ،‬وجعلنا ٰ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُ َ ٓ َ َ ۡ َ ۡ ٗ َ َ َ ۡ َ َ َّ َ‬
‫ان‬
‫يفقهوه و ِِف ءاذان ِ ِهم وقر ۚا ِإَوذا ذكرت ربك ِِف ٱلقرء ِ‬
‫َ ۡ َ ُ َ َّ ۡ َ َ ٰٓ َ ۡ َ ۡ ُ ُ ٗ َ َ ٰ ُ َ ٰ َ َّ‬
‫وحدهۥ ولوا لَع أدب ٰ ِرهِم نفورا‪ .‬حس ِب اّلل َل إِل إَِل‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َ َ َ َ َّ ُ َ ُ‬
‫هو عليهِ توّكت وهو رب العر ِش الع ِظي ِم‪.‬‬

You might also like