الخلط بين الفن الإنشائي ( والهندسة على العموم) وبين العلم ، راجع إلى فرضية أن الهدسة هي علوم تطبيقية ، هي مجرد وضع حيز التنفيد لأفكار و إكتشافات العالم ، ويرجع الفضل لعبقرية الإبداع والإكتشافات للعالم ، بينما المهندس هو تقني يتبع القواعد والتوجيهات من فوق ، هاته بالأساس مغالطة من القرن 20 وذلك لأنه من قبل لم يكن هناك فرق بين المهندس المعماري والعالم .
Copyright:
Public Domain
Available Formats
Download as DOCX, PDF, TXT or read online from Scribd
الخلط بين الفن الإنشائي ( والهندسة على العموم) وبين العلم ، راجع إلى فرضية أن الهدسة هي علوم تطبيقية ، هي مجرد وضع حيز التنفيد لأفكار و إكتشافات العالم ، ويرجع الفضل لعبقرية الإبداع والإكتشافات للعالم ، بينما المهندس هو تقني يتبع القواعد والتوجيهات من فوق ، هاته بالأساس مغالطة من القرن 20 وذلك لأنه من قبل لم يكن هناك فرق بين المهندس المعماري والعالم .
الخلط بين الفن الإنشائي ( والهندسة على العموم) وبين العلم ، راجع إلى فرضية أن الهدسة هي علوم تطبيقية ، هي مجرد وضع حيز التنفيد لأفكار و إكتشافات العالم ، ويرجع الفضل لعبقرية الإبداع والإكتشافات للعالم ، بينما المهندس هو تقني يتبع القواعد والتوجيهات من فوق ، هاته بالأساس مغالطة من القرن 20 وذلك لأنه من قبل لم يكن هناك فرق بين المهندس المعماري والعالم .
Copyright:
Public Domain
Available Formats
Download as DOCX, PDF, TXT or read online from Scribd
الخلط بين الفن الإنشائي ( والهندسة على العموم) وبين العلم ، راجع إلى فرضية أن الهدسة هي علوم تطبيقية ، هي مجرد وضع حيز التنفيد لأفكار و إكتشافات العالم ، ويرجع الفضل لعبقرية الإبداع والإكتشافات للعالم ، بينما المهندس هو تقني يتبع القواعد والتوجيهات من فوق ، هاته بالأساس مغالطة من القرن 20 وذلك لأنه من قبل لم يكن هناك فرق بين المهندس المعماري والعالم .
Copyright:
Public Domain
Available Formats
Download as DOCX, PDF, TXT or read online from Scribd
الخلط بين الفن اإلنشائي ( والهندسة على العموم) وبين العلم ،راجع إلى فرضية أن الهدسة هي علوم تطبيقية ،هي مجرد وضع حيز التنفيد ألفكار و إكتشافات العالم ،ويرجع الفضل لعبقرية اإلبداع واإلكتشافات للعالم ،بينما المهندس هو تقني يتبع القواعد والتوجيهات من .فوق ،هاته باألساس مغالطة من القرن 20وذلك ألنه من قبل لم يكن هناك فرق بين المهندس المعماري والعالم بين العلم والهدنسة )1( ،الهندسة أو التكنولوجيا ،هي صنع وإيجاد أشياء لم تكن موجودة من قبل ،بينما fundamentalهناك فرق جذي العلم يبحث عن أشياء موجودة ومنذ األزل )2(،نتائج الهندسة هي أشكال وجدت فقط ألن صانعيها أرادو أن يصنعوها ،بينما نتائج العلم هي artificialألشياء وجدت بغض النظر عن الوعي البشري بها )3( ،التكنولوجيا تتعامل مع المصنوع formalisationوضع معادالت natural .بينما العلم يتعامل مع الطبيعي واألصح هو رؤية العلم والهندسة كمجاالن متوازيان ينهالن ومصدرين لبعضهما البعض ،لكن دائما ما يتطوران بشكل مستقل أحدهما عن اآلخر ،مثال على هذه اإلستقاللية فإنه من بين جميع اإلختراعات العسكرية األمريكية منذ الحرب العالمية الثانية فقط ٪ 0.3منها يمكن .تتبع أصولها إلى إكتشافات علمية حديثة وقد خلص في تقرير مطول إلى " يبدو أن العلم يراكم ويتقدم بناء على العلم السابق ،بينما تتقدم تكنولوجيا بناء على تحسين تكنولوجيا " .قديمة خالل عملية التكوين ،حيث يُكون المهندس على أساس أنه باحث فيزيائي أو )ولهذا نرى لالسف ضياع هوية المهندس (انظر #المقالة_0 .عالم ،وينتج عن ذلك تشوه في النتائج وعدم الفاعلية ،وهذا مرده للخلط وعدم وضوح الرؤية يهدف العلم أساسا إلى تحقيق نظريات علمية جامعة موحدة للمعرفة ،حيث أنه حتى أصغر ظاهرة طبيعية حتى تكون مفهومة علميا فإنه .حتما يمكن تتبعها إلى ان تنطوي تحت أحد النظريات العلمية العامة types ،من األصناف categoryمحدد ضمن مجموعة objectبينما التكنولوجيا والهندسة في المقابل ،تسعى دائما إلى صنع عنصر category .ويُفهم ويؤدي دوره فقط باإلرتباط مع مجموعته uniqueكل عنصر حتى يكون مرضي تكنولوجيا يجب أن مميز هذا التميز هو مايسمح بنشوء "فن" إنشائي حيث إذا ما عكست الهندسة اإلكتشافات العلمية فقط ،فإنه اليوجد مجال لإلبداع والتعبير .الشخصي ،وهذا ما أثبت عكسه المهندسون دائما خصص له الكاتب فصل كامل في الكتاب ،وله أيضا ( Robert maillartلعل ابرز مثالين موضحين لذلك ،هو المهندس السويسري كتاب كامل خاص به ،إذا يعتبر أكثر مهندسي جسور الخراسانية إبداعا ،مزيد من تفاصيل في مقالة قادمة تاريخ الفن اإلنشائي) حيث أنه في غياب نظرية علمية مكتملة عن األقواس الخرسانية ،إستطاع سنة 1923عبر معادالت حسابية مبسطة وخبرة ميادنية بناء جسور أنيقة الزلت تقاوم عوامل الطبيعة وتجذب النقاد والسياح إلى يومنا هذا ،مثال آخر شخصيا أراه اكثر إثارة لإلعجاب وهو السويسري اآلخر لم تكن أي نظرية او حسابات معقدة ) ! ( Google itفي األربعينيات بنى عجائب thin shellصاحب السقوف القشرية Heinz isler .قادرة على تحليلها ،حتى اآلن في عصر الحواسيب القوية في مثال آخر نظرية الجسور المعلقة والتي اصبحت موضة في الخمسينات وأعتمد عليها كثير من المهندسين أثبتت قصورها وعجزها عن الشهير ،ليتخلى عنها بعدها ويرجع إلى األساليب Tacomaالتنبؤ بسلوك الجسر في وجود تيارات رياح قوية ،أدت إلى سقوط جسر .الهندسية قبل ذلك ،وأن المهندسين بإعتمادهم حسابات معقدة يصبحون analysisليس هو التحليل designsويؤكد الكاتب أكثر من مرة ان التصميم .محصورن في نظريات تعميهم عن حلول بديلة :الخالصة .الهندسة ليست علوم تطبيقية ،بل هي تكنولوجيا وهي شيئ آخر تماما عن العلم- .تكوين المهندسين كفزيائين ،و مقاربة الجسور والهياكل كمشكالت علمية هو خطئ جسيم في المقاربة - اإلعتماد على الحسابات المعقدة والتحليل ،ليس إال جزء صغير من الهندسة .وأثبت التاريخ أنه يعرقل اإلبداع أكثر ممايحرره ،المقاربة - .الصحية هي إستعمال التحليل كوسيلة للمراجعة التصميم والتاكد منه فقط ،وليس منطلق له في هذه المقالة رأينا مغالطة "مزج" في غير محله( العلم والهندسة) في المقالة القادمة سنرى مغالطة أخرى وهي "فصل" في غير محله بين ) ( اآللة والمنشأة الفنية