You are on page 1of 2

‫‪NAMA‬‬ ‫‪: Faisal Bahri‬‬

‫‪Kelas‬‬ ‫‪: Manajemen Dakwah 2A‬‬

‫‪Mata Kulia‬‬ ‫‪: Tafsir‬‬

‫بِس ِْم هَّللا ِ الرَّحْ َم ِن الر ِ‬


‫َّح ِيم‬
‫ْال َح ْم ُد هَّلِل ِ َربِّ ْال َعالَ ِم َ‬
‫ين‬
‫ْ‬
‫}ال َح ْمد هَّلِل ِ{‬
‫يع ْال َح ْمد ِم ْن ْال َخ ْلق أَ ْو‬
‫ص َد بِهَا الثَّنَاء َعلَى هَّللا بِ َمضْ ُمونِهَا َعلَى أَنَّهُ تَ َعالَى َمالِك لِ َج ِم ِ‬
‫ُج ْملَة َخبَ ِريَّة قُ ِ‬
‫ق أِل َ ْن يَحْ َم ُدوهُ َوهَّللَا َعلَم َعلَى ْال َم ْعبُود ِب َح ٍّ‬
‫ق‬ ‫ُم ْستَ ِح ّ‬
‫}ربّ ْال َعالَ ِم َ‬
‫ين{‬ ‫َ‬
‫أَيْ َمالِك َج ِميع ْال َخ ْلق ِم ْن اإْل ِ ْنس َو ْال ِج ّن َو ْال َماَل ئِ َكة َوال َّد َوابّ َو َغيْره ْم َو ُك ّل ِم ْنهَا ي ْ‬
‫ُطلَق َعلَ ْي ِه َعالَم يُقَال‬
‫ب فِي َج ْمعه بِ ْاليَا ِء َوالنُّون أُولِي ْال ِع ْلم َعلَى َغيْره ْم َوهُ َو‬ ‫َعالَم اإْل ِ ْنس َو َعالَم ْال ِج ّن إلَى َغيْر َذلِك َو َغلَ َ‬
‫ِم ْن ْال َعاَل َمة أِل َنَّهُ َعاَل َمة َعلَى ُمو ِجده‬

‫الرَّحْ ٰ َم ِن ال َّر ِح ِيم‬


‫}الرَّحْ َمن ال َّر ِحيم{‬
‫أَيْ ِذي الرَّحْ َمة َو ِه َي َ‬
‫إرا َدة الخير ألهله‬

‫ك يَ ْو ِم الدِّي ِن‬
‫َمالِ ِ‬
‫} َمالِك يَ ْوم الدِّين{‬
‫يْ ْال َج َزاء َوهُ َو يَ ْوم ْالقِيَا َمة َو ُخصّ بِال ِّذ ْك ِر أِل َنَّهُ اَل ُم ْلك ظَا ِهرًا فِي ِه أِل َ َح ٍد إاَّل هَّلِل ِ تَ َعالَى بِ َدلِي ِل لِ َم ْن َ‬
‫ْال ُم ْلك ْاليَ ْوم هَّلِل ِ َو َم ْن قَ َرأَ َمالِك فَ َم ْعنَاهُ َمالِك اأْل َ ْمر ُكلّه فِي يَ ْوم ْالقِيَا َمة أَ ْو هُ َو َم ْوصُوف بِ َذلِك َدائِ ًما‬
‫ْرفَ ِة‬
‫صفَة لِ َمع ِ‬ ‫ص َّح ُوقُوعه ِ‬ ‫َك َغافِ ِر ال َّذ ْنب فَ َ‬
‫َّاك نَ ْستَ ِع ُ‬
‫ين‬ ‫ك نَ ْعبُ ُد َوإِي َ‬
‫إِيَّا َ‬
‫ك نَ ْستَ ِعين{‬
‫َّاك نَ ْعبُد َوإِيَّا َ‬
‫}إي َ‬
‫أَيْ نَ ُخصّك بِ ْال ِعبَا َد ِة من توحيد وغيره ونطلب المعونه على العبادة وغيرها‬

‫ص َراطَ ْال ُم ْستَقِي َم‬


‫ا ْه ِدنَا ال ِّ‬
‫ص َراط ْال ُم ْستَقِيم{‬ ‫}ا ْه ِدنَا ال ِّ‬
‫أَيْ أَرْ ِش ْدنَا إلَ ْي ِه َويُ ْب َدل منه‬

‫ت َعلَ ْي ِه ْم َغي ِْر ْال َم ْغضُو ِ‬


‫ب َعلَ ْي ِه ْم َواَل الضَّالِّ َ‬
‫ين‬ ‫ين أَ ْن َع ْم َ‬
‫ص َراطَ الَّ ِذ َ‬
‫ِ‬
‫ين أَ ْن َع ْمت َعلَ ْي ِه ْم{‬
‫}ص َراط الَّ ِذ َ‬
‫ِ‬
‫بِ ْال ِه َدايَ ِة َويُ ْب َدل ِم ْن الذين بصلته‬

‫} َغيْر ْال َم ْغضُوب َعلَ ْي ِه ْم{‬


‫َوهُ ْم ْاليَهُود‬
‫} َواَل {‬
‫َو َغيْر‬
‫}الضَّالِّ َ‬
‫ين{‬
‫ب َوإِلَ ْي ِه‬ ‫ارى َوهَّللَا أَ ْعلَم بِال َّ‬
‫ص َوا ِ~‬ ‫ص َ‬‫ارى َونُ ْكتَة ْالبَ َدل إفَا َدة أَ َّن المهتدين ليسوا يهودا َواَل نَ َ‬
‫ص َ‬‫َوهُ ْم النَّ َ‬
‫صلَّى هَّللا َعلَى َسيِّدنَا ُم َح َّمد َو َعلَى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا دائما أبدا‬ ‫ْال َمرْ ِجع َو ْال َمآب َو َ‬
‫وحسبنا هللا ونعم الوكيل وال حول وال قوة إال باهلل العلي العظيم‬
‫—‪—– SELESAI TAFSIR AL-FATIHAH‬‬
‫‪by Abu Abdirrohman in 001. Surat Al Fatihah, al fatihah, Juz 01, Umum Tag:Al Quran dan terjemah, Tafsir‬‬
‫‪Jalalain, tafsir surat Al-Fatihah‬‬

You might also like