You are on page 1of 16

‫وزير إلف‪Ó‬حة وإلتنمية إلريفية شسريف عماري‪:‬‬ ‫إلرئيسس تبون يأامر بإاعدإد قائمة إلرإغبين في إلرجوع‬

‫إج ـ ـ‪Ó‬ء إلجزإئريي ـ ـن إلعالقي ـ ـن «هك ـ ـذإ سصيت ـ ـم كسص ـ ـر إألسصع ـ ـار‬
‫في إلمغرب بدإية من إليوم خ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ل شصه ـ ـ ـ ـر رمضص ـ ـ ـ ـان»‬
‫‪3‬‬
‫«ل خطـ ـ ـ ـر مـ ـ ـ ـن إسصتهـ ـ ـ ـ‪Ó‬ك إلمـ ـ ـ ـوإد إلغذإئيـ ـ ـ ـة إلمسصتـ ـ ـ ـوردة»‬ ‫‪5‬‬
‫‪ ٪ 75‬من إلرح‪Ó‬ت إلجوية باتجاه فرنسصا أإلغيت‬
‫بعد محاولة مصسالح إلشسرطة فضّس شسجار بين مجموعتين في بئر توتة‬

‫إصصابة شصرطي وحرق سصيارة بـ«إلسصينيال»‬


‫ف ـي حـ ـرب شصـ ـوإرع بالعاصصم ـ ـة!‬
‫‪3‬‬
‫إلشصجار خّلف إصصابة أإربعة أإشصخاصس غادروإ إلمسصتشصفى بعد تلقي إلع‪Ó‬ج‬
‫ا أ‬
‫لحــد ‪ 15‬مارسس ‪ 2020‬الموافــــــق لـ ‪ 20‬رجب ‪ 1٤٤1‬هــ‪ -‬العـــدد ‪- 3798‬السسعــــــر ‪ 20‬دج‬

‫قال إن تعليق إلدرإسسة بسسبب «كورونا» ’ يعني خروج إلت‪Ó‬ميذ وأإوليائهم إلى إلسساحات إلعمومية وإلحدإئق‪ ،‬إلوزير إ أ‬
‫’ّول جّرإد‪:‬‬

‫«إلزموإ منازلكم‪..‬‬
‫ل تخرجوإ إل للضصرورة»!‬
‫‪5-4‬‬

‫«إإلجرإءإت إلتي إتخذناها لموإجهة كورونا ل ع‪Ó‬قة لها بالسصياسصة»‬


‫‪ 3‬وفيات بسصبب «كورونا» وعدد إإلصصابات يرتفع إلى ‪ 37‬حالة‬
‫دخول إلموظفين إلمصصابين بـ«إألنفلونزإ» أإماكن إلعمل‪ ..‬ممنوع‬
‫«تدشصين مركز إليوإء حالت إلشصتباه بفيروسس كورونا في إلبليدة»‬
‫إلمغتربون مدعوون لتأاجيل رح‪Ó‬تهم نحو إلجزإئر لتفادي إنتشصار «إلفيروسس»‬
‫تصسويـــر‪ :‬ب‪Ó‬ل بوزمارن ‪ISSN 1112-9980‬‬

‫وصصول إلدفعة إألولى من إلتجهيزإت إلخاصصة بالوقاية‬


‫مـ ـ ـن إنتشصـ ـ ـ ـار «فيـ ـ ـ ـروسس كـ ـ ـ ـورونـ ـ ـ ـا»‬

‫’جرإء هدفه إ’بتعاد عن إ’حتكاك بالغير‪« ،‬بريد إلجزإئر»‪:‬‬


‫قالت إن إ إ‬ ‫مقابل إلتنازل عن مقاضساة أإحد نوإبه‬ ‫قال إن إعادة إلنظر في إلقانون خدمة للمجاهدين‪ ،‬زيتوني‪:‬‬

‫«موإد مجحفة في قانون إلمجاهد وإلشصهيد‪ ..‬حبـ ـسس شصـ ـاب إبت ـ ـز «ميـ ـ ـر» بلديـ ـ ـة «يجب إسصتعمال إلخدمات إلمالية وإلنقدية عن‬
‫‪3‬‬
‫بعد من دون إلتنقل إلى إلمكاتب إلبريدية»!‬ ‫«إلب‪Ó‬ع ـ ـة» ف ـ ـي سصطي ـ ـف!‬
‫‪7‬‬
‫ولجان إلعادة كتابة تاريخ إلجزإئر»!‬ ‫‪3‬‬
‫‪2‬‬
‫‪¿GPGB ¿ƒ«Y‬‬ ‫‪h‬‬
‫لحد ‪ ١٥‬مارسس ‪ ٢٠٢٠‬الموافق لـ ‪ ٢٠‬رجب ‪ ١44١‬ه ـ‬
‫اأ‬

‫‡ارسشات بعضس مؤوسشسشات «ألبايلك» تتناقضس مع ›انية ألتقاضشي!‬


‫لختام‪ ،‬بلقاسسم زغماتي‪ ،‬بأان وجوب ترجمة الوثائق الصسادرة بغ‪ Ò‬العربية‪ ،‬إاجراء‬ ‫أاّكد وزير العدل‪ ،‬حافظ ا أ‬
‫ي ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اقضس م ‪-‬ع ال ‪-‬واق ‪-‬ع ا÷زائ ‪-‬ري‪ ،‬ح ‪-‬يث ل ت ‪-‬زال ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة تسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر ‘ إاصس‪-‬داره‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ات‬
‫لدارة‪ ‬ترجمة الوثيقة التي‬ ‫لجنبية‪ .‬وتسساءل الوزير زغماتي‪ ،‬هل من ا‪Ÿ‬نطق إالزام ا‪Ÿ‬واطن‪ ‬ا‪ÿ‬صسم مع ا إ‬ ‫اأ‬
‫أاصسدرتها هي والدفع بها ‘ مواجهتها؟‪ ،‬معت‪È‬ا بأان ترجمة عدد كب‪ Ò‬من الوثائق‪ ،‬كما هو ا◊ال ‘ بعضس‬
‫القضسايا‪ ،‬يقتضسي مصساريف غ‪ Ò‬متناسسبة وتتناقضس مع ›انية مبدإا التقاضسي‪ .‬ويبدو أان الوزير يتجه إا‪¤‬‬
‫إالزام هذه ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات العمومية بإاصسدار وثائق بالعربية فقط‪ ،‬وذلك للتخفيف من أاعباء ا‪Ÿ‬واطن ‘ ترجمة‬
‫لجنبية‪.‬‬‫هذه الوثائق الصسادرة باللغات ا أ‬
‫ششنڤريحة ي‪Î‬أّسس أ’جتماع ألسشنوي مع إأطارأت أ÷يشس‬
‫سس‪-‬ي‪-‬ق‪-‬وم‪ ،‬ال‪-‬ي‪-‬وم‪ ،‬رئ‪-‬يسس أارك‪-‬ان ا÷يشس ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬يابة‪ ،‬اللواء‬
‫السس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د شس‪-‬ن‪-‬ڤ‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬زي‪-‬ارة ع‪-‬م‪-‬ل إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬درسس‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬حضس‪Ò‬ية‬
‫لو‪ .¤‬وسسي‪Î‬أاسس اللواء خ‪Ó‬ل‬ ‫لدراسسات مهندسس ‘ الناحية العسسكرية ا أ‬
‫لطارات ومسسؤوو‹ هياكل التكوين ‘‬ ‫هذه الزيارة‪ ،‬الجتماع السسنوي إ‬
‫ا÷يشس ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د ل‪-‬ق‪-‬اًء ت‪-‬وجيهيا مع طلبة ا‪Ÿ‬دارسس‬
‫العسسكرية‪.‬‬

‫ذوو أ’حتياجات أ‪ÿ‬اصشة يزورون «أأ’م‪Ò‬ألية»‬


‫ظمت قيادة القوات البحرية‪ ،‬أامسس‪ ،‬زيارة إا‪ ¤‬مقرها‬ ‫ن ّ‬
‫ششرفة يحصشي ‪« 299‬منطقة ظل» ‘ ألعاصشمة!‬ ‫خالدي يبحث عن مديري معاهد!‬
‫أاعلنت وزارة الشسباب والرياضسة عن فتح‬
‫لم‪Ò‬الية بالعاصسمة‪ ،‬لفائدة ›موعة أاطفال من‬ ‫‘ا أ‬ ‫كشسف وا‹ ولية ا÷زائر‪ ،‬يوسسف شسرفة‪ ،‬عن‬ ‫باب ال‪Î‬شسح أامام كافة إاطارات القطاع‬
‫ذوي الحتياجات ا‪ÿ‬اصسة‪ ،‬وذلك تزامنا مع إاحياء‬ ‫اإحصس ‪-‬اء ‪« ٢99‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ظ‪-‬ل» ‘ ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬بلد‪،‬‬
‫يومهم الوطني ا‪Ÿ‬صسادف لـ ‪ ١4‬مارسس من كل سسنة‪،‬‬ ‫‪Ÿ‬نصسب مدير ا‪Ÿ‬عهد الوطني للتكوين‬
‫حسسب ما أافاد به بيان لوزارة الدفاع الوطني‪ .‬وجاء ذلك‬ ‫موؤكدا باأنه تقرر تخصسيصس ‪ 7٠٠‬مشسروع موجه‬ ‫لطارات الشسباب والرياضسة ‘‬ ‫العا‹ إ‬
‫طبقا لتعليمات القيادة العليا للجيشس الوطني الشسعبي‪،‬‬ ‫ل ‪-‬ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا مشس‪-‬اري‪-‬ع ب‪-‬ن‪-‬اء م‪-‬وؤسسسس‪-‬ات‬ ‫قسسنطينة‪ ،‬ومدير ا‪Ÿ‬عهد الوطني‬
‫الهادفة إا‪ ¤‬تعزيز رابطة «جيشس ‪ -‬أامة» وتنفيذا‬ ‫ت‪-‬رب‪-‬وي‪-‬ة وال‪-‬رب‪-‬ط ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء وال‪-‬غ‪-‬از‪ ،‬اإضس‪-‬اف‪-‬ة اإ‪¤‬‬ ‫لطارات الشسباب ‘‬ ‫للتكوين العا‹ إ‬
‫لتعليمات اللواء شسنڤريحة‪ ،‬رئيسس أاركان ا÷يشس الوطني‬ ‫ورڤلة‪ .‬وقد اختار الوزير فتح باب‬
‫الشسعبي بالنيابة‪ .‬وأاضساف البيان‪ ،‬بأان هذه الزيارة جاءت‬
‫اإ‚از مشساريع قنوات الصسرف الصسحي واإعادة‬
‫لح‪Ó‬مها‬ ‫«تلبية لطلب هذه الفئة من ا‪Û‬تمع‪ ،‬و–قيقا أ‬ ‫تعبيد الطرقات وغ‪Ò‬ها من ا‪Ÿ‬شساريع ا◊يوية‬ ‫ال‪Î‬شسح لهذين ا‪Ÿ‬نصسب‪ ،Ú‬حيث سسيتم‬
‫وتقريبها من سس‪Ó‬ح القوات البحرية وتعريفها ‪Ã‬ختلف‬ ‫الأخرى‪.‬‬ ‫لطارات التي تثبت كفاءتها‬‫تعي‪ Ú‬ا إ‬
‫مكوناتها ووحداتها‪.‬‬ ‫وخ‪È‬تها‪.‬‬

‫‪â`````````µf‬‬
‫جارها ا‪Ÿ‬شسحاح يشسعل الضسو ويطفيه‬ ‫قالك سسراق عند القاضسي –قيق القاضسي‬
‫قالت نروح نسسقسسيه كي راحت صسابتو‬ ‫يقول‬
‫يقرا‬ ‫يا بني غلبتني معاك ا‪Ÿ‬راة راه تقول‬
‫‘ كتاب وكي يقلب الصسفحة يطفي الضسو‬ ‫انها شسافتك وانت تسسرق قالو‬
‫^^^^^^^^^^^‬ ‫السسراق تكذب كانت راقدة‬
‫عجوز راحت للمسستشسفى مع ولدها‬ ‫^^^^^^^^^^^‬
‫واحد كان حابسس وروشسارشسي من‬
‫كشسف عليها الطبيب وقال ‪ :‬اأمك تعا‪Ê‬‬
‫’بوليسس‬
‫من الوحدة‬ ‫قارات حذاه الطونوبيل تاع ’بوليسس‬
‫و’زم تزوجها واحد عمره خمسس‪Ú‬‬ ‫قالولو اركب قالهم مرسسي را‪ Ê‬نسسكن‬
‫وهم طالع‪ Ú‬تقوله امه ‪ :‬شسفتوشسلون‬ ‫غ‪ Ò‬هنا برك‬
‫ياوليدي ؟؟‬ ‫^^^^^^^^^^^‬
‫واإذا ما لقيت واحد عمره خمسس‪Ú‬‬ ‫قالك واحد ا‪ÿ‬طرة واحد ا÷ارة كل يوم‬
‫شسفلك اثن‪ Ú‬من اأبو خمسسة وعشسرين ‪.‬‬ ‫تشسوف‬

‫‪ájQÉ¡°TGE áMÉ°ùe‬‬ ‫نصشائح رزيڤ ‪Ÿ‬وظفيه ‪Ÿ‬وأجهة «كورونا»‬


‫دع‪-‬ا وزي‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ال رزي‪-‬ڤ‪ ،‬م‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ي ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادي‬
‫ا‪Ÿ‬صسافحة وكل ما من شسأانه أان يؤودي‪  ‬إا‪ ¤‬انتشسار «ف‪Ò‬وسس‬
‫ك‪-‬ورون‪-‬ا»‪ ،‬ح‪-‬يث وّج‪-‬ه ال‪-‬وزي‪-‬ر ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ديرين ا÷هوي‪،Ú‬‬
‫يطلب منهم وضسع –ت تصسرف ا‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬التحاليل ا‪Ÿ‬ضسادة‬
‫لمكان من تنظيم الجتماعات‬ ‫لهذه ا÷راثيم والتقليصس قدر ا إ‬
‫إال ‘ ا◊الت الضس‪- -‬روري‪- -‬ة‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا أام‪- -‬ر ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ري‪- -‬ن ب‪- -‬ات‪- -‬خ ‪-‬اذ‬
‫لدارة‬‫لجراءات التي يرونها مناسسبة من دون الرجوع إا‪ ¤‬ا إ‬ ‫اإ‬
‫ا‪Ÿ‬ركزية‪.‬‬

‫ششيـ ـ ـ ـا‹ «تـ ـ ـوج ـ ـ ـ ـ ـور خـ ـ ـ ـ ـّدأم»!‬


‫قال وزير النقل والأشسغال العمومية‪ ،‬فاروق شسيا‹‪ ،‬اإنه يتابع‬
‫كل صسغ‪Ò‬ة وكب‪Ò‬ة عن رح‪Ó‬ت «ا‪ÿ‬طوط ا÷وية ا÷زائرية»‬
‫ا‪ı‬صسصس ‪-‬ة ل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ال ‪-‬رع ‪-‬اي‪-‬ا ا÷زائ‪-‬ري‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ي‪-‬م‪ ‘ Ú‬ا‪ÿ‬ارج‪،‬‬
‫وذلك بسسبب انتشسار «ف‪Ò‬وسس كورونا»‪ .‬واأّكد الوزير باأنه يلتحق‬
‫ي ‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا ‪Ã‬ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه وح‪-‬ت‪-‬ى ي‪-‬وم ا÷م‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫مسستواه‪ ،‬بغرضس تسسهيل العملية واتخاذ قرارات يتم ‪Ã‬وجبها‬
‫التقليصس من الرح‪Ó‬ت اإ‪ ¤‬بعضس العواصسم ووقف رح‪Ó‬ت اإ‪¤‬‬
‫عواصسم اأخرى‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫أألحد ‪ 15‬مارسض ‪ 2020‬ألموأفق لـ ‪ 20‬رجب ‪ 1441‬ه ـ‬ ‫إلح ـدث‬
‫وزير الف‪Ó‬حة والتنمية الريفية شصريف عماري‪:‬‬ ‫’دارية‬
‫’دارات خ‪Ó‬ل معا÷ة ا‪Ÿ‬نازعات ا إ‬
‫بعد الكشصف عن اخت‪’Ó‬ت و‪Œ‬اوزات خط‪Ò‬ة ‘ ا إ‬
‫«هكذإ سصيتم كسصر إألسصعار خ‪Ó‬ل شصهر رمضصان»!‬
‫^ ل خطر من إسصته‪Ó‬ك إ‪Ÿ‬وإد إلغذإئية إ‪Ÿ‬سصتوردة‬
‫طمأان‪ ،‬أمسض‪ ،‬وزير ألف‪Ó‬حة وألتنمية ألذي نزل باكرأ على ولية غليزأن‪،‬‬
‫صص‪Ó‬حيات أإوسصع ‪Ù‬افظ إلدولة تخّوله إب‪Ó‬غ إلنيابة بجرإئم إلفسصاد‬
‫ألريفية من ولية غليزأن أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬زأر ع‪- -‬دة مسص‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬م‪- -‬رأت ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ي ‪-‬ة‬
‫من خطر ف‪Ò‬وسض «كورونا» ‘ حالة ‪‰‬وذج‪- -‬ي‪- -‬ة صص‪- -‬ارت رأئ ‪-‬دة ‘ ›ال‬ ‫^ زغماتي‪« :‬إلقضصاء إإلدإري يسصجل إخت‪Ó‬لت ل يسصكت عنها إل من ل ضصم‪ Ò‬له»‬
‫أسص‪- -‬ت‪- -‬ه‪Ó- -‬ك ‪-‬ه ‪-‬م ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬وأد أل ‪-‬غ ‪-‬ذأئ ‪-‬ي ‪-‬ة تربية أألبقار وإأنتاج أ◊ليب وأللحم‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬سصتوردة من أ‪ÿ‬ارج‪ .‬وقال ألوزير وأخرى ‘ إأنتاج كل أصصناف أ◊بوب‬
‫^ إلرؤوسصاء و‪fi‬افظو إلدولة با‪Ù‬اكم إلإدإرية ينتفظون ويشصتكون «إ◊ڤرة» لوزير إلعدل‬
‫شص‪-‬ري‪-‬ف ع‪-‬م‪-‬اري‪ ،‬إأن أل‪-‬دول‪-‬ة تسص‪-‬ت‪-‬ورد وأ‪ÿ‬ضص ‪-‬روأت‪ ،‬خصص ‪-‬وصص ‪-‬ا أل‪-‬ق‪-‬رن‪-‬ون‪،‬‬ ‫قال وزير العدل حافظ الأختام‪ ،‬بلقاسسم زغماتي‪ ،‬اإنه اأصسبح من الضسروري تعزيز صس‪Ó‬حيات ‪fi‬افظ الدولة‪ ،‬واإعطائه‬
‫أل ‪-‬ي ‪-‬وم أل ‪-‬ق ‪-‬م ‪-‬ح أل ‪-‬ل‪ Ú‬وأل‪-‬ذرة وب‪-‬عضض بفضصل ألتقنيات أ◊ديثة أ‪Ÿ‬سصتعملة‬ ‫سسلطة اإب‪Ó‬غ النيابة بجرائم الفسساد التي يحتمل الكشسف عنها‪ ‘ ،‬اإطار معا÷ة ا‪Ÿ‬نازعات الإدارية‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن ا◊ق ‘‬
‫أ‪Ÿ‬وأد أألخرى ألقليلة‪ ،‬وهي ل تشصكل ‘ سصقي أ‪Ÿ‬زروعات‪ ،‬وهو ما أطلق‬ ‫اسستئناف الأحكام‪ ،‬لسسيما عند م‪Ó‬حظة عدم اك‪Î‬اث ‡ثل الإدارة ا‪Ÿ‬سس‪ Ò‬للمنازعة‪ ،‬وعدم جديته ‘ اسستغ‪Ó‬ل طرق‬
‫أي خ‪-‬ط‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى ألصص‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬امة‪ ،‬كما ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه أل‪-‬وزي‪-‬ر ب‪-‬السص‪-‬ق‪-‬ي أل‪-‬ذك‪-‬ي أل‪-‬ذي‬ ‫الطعن وتقد‪ Ë‬الدفوع حماية للمال العام‪.‬‬
‫كشصف عن عزم ألدولة كسصر أألسصعار‪ ،‬يقتصصد أ‪Ÿ‬اء ويزيد من أإلنتاج‪ ،‬حاثا‬ ‫أ‪Ÿ‬ردودي‪- -‬ة وألأدأء ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬وى‬ ‫موسصى‪.‬ب‬
‫‘ شص ‪- -‬ه ‪- -‬ر رمضص ‪- -‬ان أل‪- -‬ق‪- -‬ادم‪ ،‬وذلك أصص ‪-‬ح ‪-‬اب ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬رأت ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أ‪Û‬السض‪ .‬ك ‪- -‬م ‪- -‬ا أك ‪- -‬دوأ أيضص ‪- -‬ا ‘‬
‫بتوف‪ Ò‬أللحوم أ◊مرأء للمسصتهلك‪ Ú‬وج ‪-‬وب ت ‪-‬ك ‪-‬ث ‪-‬ي ‪-‬ف ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬زروع ‪-‬ات‬ ‫م‪- -‬دأخ‪Ó- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬م ب‪- -‬اأن‪- -‬ه‪- -‬م ي‪- -‬حسص‪- -‬ون‬
‫ودعم ألقصصابات با‪Ÿ‬دن ألك‪È‬ى ‘ وتنويع أإلنتاج للوصصول إأ‪ ¤‬ألكتفاء‬ ‫وكشصف ألوزير خ‪Ó‬ل أإشصرأفه على‬
‫بـ«أ◊ڤ‪- -‬رة»‪ ،‬م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل أ‪Ÿ‬ق‪- -‬رأت‬ ‫أف‪-‬ت‪-‬ت‪-‬اح أل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ألذي جمعه بروؤسصاء‬
‫أ÷ه ‪-‬ة ألشص ‪-‬م ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬وط‪-‬ن ب‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات أل‪- -‬ذأت‪- -‬ي م‪- -‬ن أل‪- -‬غ‪- -‬ذأء وأ‪ÿ‬روج م ‪-‬ن‬ ‫ألتي ” تخصصيصصها لحتضصان هذه‬
‫م ‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن ◊وم أإلب‪-‬ل‪ ،‬مضص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أن أل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬محروقات‪ ،‬وألنتقال إأ‪¤‬‬ ‫و‪fi‬اف ‪- -‬ظ ‪- -‬ي أل ‪- -‬دول ‪- -‬ة ب‪- -‬ا‪Ù‬اك‪- -‬م‬
‫أ‪Ù‬اكم‪ ،‬وألتي ل تتوفر على أدنى‬ ‫ألإدأري ‪- - - - -‬ة‪ ،‬أمسض‪ ،‬ع‪- - - - -‬ن وج‪- - - - -‬ود‬
‫أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ Ú‬سص ‪-‬ي ‪-‬أاك‪-‬ل‪-‬ون ◊م أإلب‪-‬ل ‘ ألتصصدير عوضض أسصت‪Ò‬أد غذأئنا‪.‬‬ ‫ظروف ألعمل ألعادي‪ ،‬حيث أشصارت‬
‫أاحمد جواد‬ ‫رمضص‪-‬ان ‘ أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار أ◊ل‪-‬يب‪ .‬أل‪-‬وزي‪-‬ر‬ ‫أخ‪- -‬ت‪Ó- -‬لت خ‪- -‬ط‪Ò‬ة ب‪- -‬الإدأرأت ”‬
‫رئيسصة أ‪Ù‬كمة ألإدأرية با÷زأئر‬ ‫م‪-‬ع‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أث‪-‬ن‪-‬اء م‪-‬ع‪-‬ا÷ة ألنزأعات‬
‫قالت إان اإ’جراء هدفه ا’بتعاد أاك‪ È‬قدر ‡كن عن ا’حتكاك بالغ‪ ..Ò‬بريد ا÷زائر‪:‬‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬اصص‪- -‬م‪- -‬ة‪ ،‬أإ‪ ¤‬أن أغ‪- -‬لب أم‪- -‬ن ‪-‬اء‬ ‫ألإدأري ‪-‬ة‪ ،‬وذلك ب ‪-‬ن ‪-‬اء ع ‪-‬ل ‪-‬ى درأسص‪-‬ة‬
‫ألضص ‪- -‬ب ‪- -‬ط ب ‪- -‬ا‪Ù‬ك‪- -‬م‪- -‬ة أصص‪- -‬ي‪- -‬ب‪- -‬وأ‬ ‫أج‪- -‬رأه‪- -‬ا ›لسض أل‪- -‬دول‪- -‬ة وم‪- -‬رك ‪-‬ز‬
‫«إسصتعمال إ‪ÿ‬دمات إ‪Ÿ‬الية وإلنقدية عن بعد‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬رضض‪ ،‬وغ‪-‬زأ ق‪-‬اع‪-‬ات أ‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬وث أل ‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫«ألبق»‪ ،‬حيث تطلب ذلك ألإسصتعانة‬
‫من دون إلتنقل للمكاتب إل‪È‬يدية»!‬ ‫‪Ã‬خ‪-‬تصص‪ Ú‬ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ه‪ Ò‬وأإع‪-‬ادة ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‬
‫م‪- -‬ع‪- -‬ت‪È‬أ ب‪- -‬اأن ‪-‬ه ل يسص ‪-‬كت ع ‪-‬ن ه ‪-‬ذه‬
‫ألخت‪Ó‬لت أإل من ل ضصم‪ Ò‬له أو‬
‫أن‪- -‬ع ‪-‬دمت ل ‪-‬دي ‪-‬ه أل ‪-‬غ‪Ò‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬ذأ للمسصاهمة بجدية ‘ ‪fi‬اربة هذه دون ت ‪- - -‬ك ‪- - -‬وي‪- - -‬ن أإضص‪- - -‬ا‘ ‘ أ‪Ÿ‬ادة ج ‪-‬درأن و أرضص ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬ات‪ .‬و أم‪-‬ا‬
‫^ إإلط‪Ó‬ع على إلرصصيد و–ويل إألموإل‪ ..‬تسصديد إلفوإت‪ Ò‬وتعبئة رصصيد إلهاتف إلنقال‬ ‫ألوطن‪ .‬و أوضصح بلقاسصم زغماتي ‘ أل‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬كشص‪-‬ف ع‪-‬ن ألقرأرأت ألإدأرية‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أن هناك أموأل ‪fi‬افظة ألدولة با‪Ù‬كمة ألإدأرية‬
‫دعت م‪- -‬ؤوسصسص‪- -‬ة «ب‪- -‬ري‪- -‬د أ÷زأئ‪- -‬ر» أ÷اري‪ ،‬و–وي‪- - - -‬ل أألم ‪- - -‬وأل م ‪- - -‬ن‬ ‫ك‪- -‬ل‪- -‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ب ‪-‬اأن ‪-‬ه سص ‪-‬ي‪Î‬ك م ‪-‬ث ‪-‬ل ه ‪-‬ذه غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬شص‪-‬روع‪-‬ة وأإع‪Ó-‬ن ب‪-‬ط‪Ó-‬ن‪-‬ها‪ ،‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة ك ‪-‬ب‪Ò‬ة صص ‪-‬رفت ل ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ل‪-‬قسص‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬اأك‪-‬دت ب‪-‬اأن أ‪Ù‬اكم‬
‫زب‪-‬ائ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬إأ‪ ¤‬أسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال وأسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل حسص‪-‬اب إأ‪ ¤‬حسص‪-‬اب‪ ،‬وك‪-‬ذأ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬يات‬ ‫أ‪Ÿ‬ق‪Î‬ح‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى أه‪-‬م‪-‬ي‪-‬تها‪ ،‬لورشصة وف ‪-‬ق ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ان‪-‬ون ب‪-‬ك‪-‬ل ح‪-‬ي‪-‬اد و‪Œ‬رد ›م ‪-‬وع ‪-‬ات ك ‪-‬ب‪Ò‬ة م ‪-‬ن أل ‪-‬قضص‪-‬اة ‘ ألإدأري‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬يشض‪ ،‬م‪-‬طالبة‬
‫خدماتها أ‪Ÿ‬الية وألنقدية أ‪Ÿ‬تاحة طلب و‪Œ‬ديد وتتبع إأرسصال ألبطاقة‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة ب ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ل ق‪-‬ان‪-‬ون وأسص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪Ó-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ق‪-‬ط‪-‬اع أ‪Ÿ‬ادة ألإدأري‪- - - - -‬ة‪ ،‬وذلك ل ‪- - - -‬ف‪Î‬أت وزي‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬دل ب‪-‬ت‪-‬وف‪ Ò‬م‪-‬ق‪-‬رأت لئ‪-‬ق‪-‬ة‬
‫ع ‪-‬ن ب ‪-‬ع ‪-‬د‪ ،‬م ‪-‬ن دون ع ‪-‬ن ‪-‬اء أل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬ل ألذهبية‪ ،‬فضص‪ Ó‬عن تسصديد فوأت‪Ò‬‬ ‫ألإج ‪- -‬رأءأت ألإدأري ‪- -‬ة وأ‪Ÿ‬دن ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬أل ‪- -‬ع ‪- -‬دأل ‪- -‬ة ‘ ه‪- -‬ذأ ألإط‪- -‬ار ع‪- -‬ل‪- -‬ى طويلة تصصل أإلة سصنة كاملة‪ .‬وع‪ È‬وألإم ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ات ألضص‪-‬روري‪-‬ة أو أإل‪-‬غ‪-‬اء‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ك‪-‬اتب أل‪È‬ي‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬وذلك م‪-‬ن أجل أل ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء وأل‪-‬غ‪-‬از وأ‪Ÿ‬اء وأل‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف‬ ‫لدرأسصة أ‪Ÿ‬سصاألة وألنظر ‘ أآليات أسصتحدأث أآليات ◊ماية أسصتق‪Ó‬لية روؤسص ‪- -‬اء و‪fi‬اف‪- -‬ظ‪- -‬و أل‪- -‬دول‪- -‬ة ل‪- -‬دى أ‪Ù‬اك ‪-‬م ألإدأري‪-‬ة وأل‪-‬ع‪-‬ودة ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬رف‬
‫ألب ‪- -‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬اد أك‪ È‬ق ‪- -‬در ‡ك‪- -‬ن ع‪- -‬ن وأألن‪Î‬نت أل ‪- - - -‬ث‪- - - -‬ابت لتصص‪- - - -‬الت‬ ‫ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬ا ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬اشص‪-‬ى ومتطلبات أل‪- -‬ق‪- -‬اضص‪- -‬ي ون‪- -‬زأه ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬فضص ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن أ‪Ù‬اك‪-‬م ألإدأري‪-‬ة ‘ م‪-‬دأخ‪Ó-‬ت‪-‬هم‪ ،‬ألإدأري‪- -‬ة ع‪- -‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬وى أ‪Û‬السض‬
‫ألح ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬اك ب ‪-‬ال ‪-‬غ‪ ،Ò‬وأل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن أ÷زأئ ‪- -‬ر‪ .‬وأضص ‪- -‬اف أل‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ان‪ ،‬ب‪- -‬أان‬ ‫ألضص‪- -‬رورة‪ ،‬مشص‪Ò‬أ أإ‪ ¤‬أن‪- -‬ه م ‪-‬ن غ‪ Ò‬ألع‪Î‬أف ل‪-‬ه ‪Ã‬رك‪-‬زه ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اعي‪ .‬ع‪-‬ن سص‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬وضصع ألذي يعيشصه ألقضصائية‪ ،‬مق‪Î‬حة ألنفصصال ألتام‬
‫ف‪- -‬رصض أن‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ال أل ‪-‬ع ‪-‬دوى ت ‪-‬ف ‪-‬ادي ‪-‬ا ألزبائن ‪Á‬كنهم ألقيام‪ ‬بتعبئة رصصيد‬ ‫أ‪Û‬دي أإن ‪- -‬ك ‪- -‬ار م ‪- -‬ا ه ‪- -‬و ج ‪- -‬اٍر ‘ وأسص ‪- -‬ت ‪- -‬غ ‪- -‬رب زغ ‪- -‬م ‪- -‬ات ‪- -‬ي ح ‪- -‬ج ‪- -‬م أل ‪-‬قضص ‪-‬اء ألإدأري‪ ،‬سص ‪-‬وأء م ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ق ع‪- - -‬ن أ‪Û‬السض أل‪- - -‬قضص‪- - -‬ائ‪- - -‬ي‪- - -‬ة ‘‬
‫‪ı‬اط‪- - -‬ر أن‪- - -‬تشص‪- - -‬ار وب ‪- -‬اء ف‪Ò‬وسض ألهاتف ألنقال وطلب دف‪ Î‬ألصصكوك‬ ‫م ‪-‬وؤسصسص ‪-‬ات أل ‪-‬دول ‪-‬ة وأإدأرأت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ن ألسص ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ف ‪-‬اف ب ‪-‬وظ ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ة أل ‪-‬قضص ‪-‬اء ب ‪- - -‬ا÷انب أل ‪- - -‬ق‪- - -‬ان‪- - -‬و‪ Ê‬أو أ÷انب أ÷وأنب أ‪Ÿ‬ادي‪- -‬ة‪ ،‬ق‪- -‬ب ‪-‬ل م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ة‬
‫«ك ‪-‬ورون ‪-‬ا»‪ .‬وج‪-‬اء ‘ ب‪-‬ي‪-‬ان ‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ة أل‪È‬ي ‪- - -‬دي ‪- - -‬ة وألسص ‪- - -‬حب‪ ،‬م‪- - -‬ن دون‬ ‫تفشصي لظاهرة ألفسصاد ألتي شصوهت ألإدأري‪ ،‬من خ‪Ó‬ل ألتعي‪ Ú‬فيها من أ‪Ÿ‬ادي‪ ،‬حيث أوضصحوأ أن ألقضصاة أل‪-‬ق‪-‬اضص‪-‬ي ب‪-‬ا‪Ÿ‬ردودي‪-‬ة وأل‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ية ‘‬
‫بريد أ÷زأئر‪ ،‬أمسض‪ ،‬بأان أ‪Ÿ‬ؤوسصسصة أسص ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة أل‪-‬ذه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‬ ‫سص ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ة ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬وؤسصسص ‪-‬ات وسص‪-‬م‪-‬ع‪-‬ة ‪ ⁄‬يسصبق له تلقي ألتكوين ألكا‘ ‘ أل‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ت‪-‬م –وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬لى أ‪Ù‬اكم ألأح‪-‬ك‪-‬ام‪ ،‬مسص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬رب‪– Ú‬ويل قضصاة‬
‫توّفر عدة خدمات عن بعد‪ ،‬وذلك خ‪Ó- -‬ل ت‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬ي ‪-‬ق «ب ‪-‬ري ‪-‬دي م ‪-‬وب»‬ ‫م‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا وح‪-‬ط‪-‬مت ث‪-‬ق‪-‬ة أ‪Ÿ‬وأطن أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ازع ‪-‬ات ألإدأري ‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذأ ألشص‪-‬اأن ألإدأري ‪-‬ة م‪-‬ن أ‪Û‬السض أل‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن أ‪Û‬السض أل‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬حاكم‬
‫ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق أ‪Ÿ‬وأق‪-‬ع أإلل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ية‪ E- ‬أخ ‪- -‬رى‪ ،‬وضص ‪- -‬عت م‪- -‬ؤوسصسص‪- -‬ة ب‪- -‬ري‪- -‬د‬
‫عن طريق تطبيق «بريدي موب»‪ ،‬أو وغ‪Ò‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن أ‪ÿ‬دم ‪-‬ات‪ .‬م ‪-‬ن ج ‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬ا‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا أك‪-‬د أل‪-‬وزي‪-‬ر أن‪-‬ه ت‪-‬ق‪-‬ع على ب‪-‬ال‪-‬نسص‪-‬ب‪-‬ة ‪Ù‬اف‪-‬ظ‪-‬ي أل‪-‬دول‪-‬ة أل‪-‬ذين هم ألقضصاة غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬رغوب فيهم أو ألإدأري ‪-‬ة ب ‪-‬ح ‪-‬ك ‪-‬م أل ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة أو ع‪-‬دم‬
‫‪ ،ccp‬بريدي ويب‪ ،‬وبوأبات ألدفع أ÷زأئر أ‪Ÿ‬وقع أإللك‪Î‬و‪ Ê‬أ‪ÿ‬اصض‬
‫أل ‪-‬قضص ‪-‬اء ألإدأري مسص ‪-‬وؤول ‪-‬ي ‪-‬ة ك ‪-‬ب‪Ò‬ة ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ون م‪-‬ن ب‪ Ú‬قضص‪-‬اة أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة م‪-‬ن أول ‪- -‬ئك أ‪Ÿ‬ع ‪- -‬اق ‪- -‬ب ‪- -‬ون وضص‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬و ألرغبة به‪   .‬‬
‫أإللك‪Î‬و‪ .Ê‬وتابع ألبيان بأان ألزبائن بها –ت تصصرف ألزبائن‪ ،‬للحصصول‬ ‫قال إان إاعادة النظر ‘ القانون خدمة للمجاهدين و‘ صصالح الشصعب ا÷زائري‪ ..‬زيتو‪:Ê‬‬
‫‪Á‬ك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م أل ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام ب ‪-‬ع‪-‬دة ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬زي ‪-‬د م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ح‪-‬ول‬
‫منها‪ ‬ألط‪Ó‬ع على ألرصصيد‪ ،‬كشصف ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ه ‪-‬ذه أل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات وك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‬
‫راضصية شصايت‬ ‫حسص‪-‬اب ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات أ◊سصاب أل‪È‬يدي أسصتعمالها‪.‬‬ ‫«موإد ›حفة ‘ قانون إ‪Û‬اهد وإلشصهيد‪ ..‬و÷ان إلعادة كتابة تاريخ إ÷زإئر»‬
‫بعد ‪fi‬اولة مصصالح الشصرطة فضض شصجار ب‪› Ú‬موعت‪ Ú‬ببئر توتة‬ ‫^ تسصوية كل ملفات إ‪Ÿ‬نح بالعتماد على إلتكنولوجيات إ◊ديثة‬
‫إصصابة شصرطي وحرق سصيارة خدمة بـ«إلسصينيال»‬ ‫ع‪-‬ن ت‪-‬نصص‪-‬يب ÷ان ل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪ ،‬حيث ترسصل‬
‫أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ات أإ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة أ‪Ÿ‬رك ‪-‬زي ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪Î‬أث‬
‫«لقد تقرر على مسصتوى ألوزأرة أإعادة ألنظر ‘‬
‫ق ‪-‬ان‪-‬ون أ‪Û‬اه‪-‬د وألشص‪-‬ه‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬وأده‪ ..‬ه‪-‬ن‪-‬اك‬
‫كشصف وزير أ‪Û‬اهدين وذوي أ◊قوق‪ ،‬ألطيب‬
‫زيتو‪ ،Ê‬باأنه‪ ‬سصيتم تنصصيب ÷ان لكتابة ألتاريخ‬
‫‘ حرب شصوإرع بالعاصصمة‬ ‫أل ‪-‬ث ‪-‬ق‪-‬ا‘ وأل‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي أ‪Ÿ‬رت‪-‬ب‪-‬ط ب‪-‬ث‪-‬ورة أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر‬ ‫ب ‪-‬عضض أ‪Ÿ‬وأد ›ح ‪-‬ف ‪-‬ة‪ ،‬ألأم ‪-‬ر أل ‪-‬ذي يسص ‪-‬ت ‪-‬دع‪-‬ي‬ ‫تقوم ‪Ã‬سصح شصامل ع‪ È‬كل بلديات ألوطن‪ ،‬مع‬
‫آأخ‪- -‬ر‪،‬یب ‪-‬ل ‪-‬غ ع ‪-‬ن ع ‪-‬ودة أ‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫ت ‪- -‬ع‪- -‬رضض‪ ،‬أول أمسض‪ ،‬ع‪- -‬ن‪- -‬اصص‪- -‬ر م‪- -‬ن‬ ‫وأ‪Ÿ‬قاومة ألوطنية‪ .‬وبخصصوصض مشصروع تعديل‬ ‫أإع ‪-‬ادة أإث ‪-‬رأء ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون وم ‪-‬ن‪-‬اقشص‪-‬ت‪-‬ه وأإع‪-‬ادة‬ ‫أإعادة ضصبط و–ي‪ Ú‬أ‪Ÿ‬عطيات‪ ،‬معلنا عن أإعادة‬
‫أ‪Ÿ‬شص ‪-‬ك ‪-‬ل‪-‬ت‪ Ú‬م‪-‬ن ح‪-‬وأ‹ ‪ 30‬شصخصصا‪،‬‬ ‫مصصالح ألشصرطة ألتابع‪ Ú‬ألمن ولية‬ ‫أل ‪-‬دسص ‪-‬ت ‪-‬ور‪ ،‬دع ‪-‬ا زي ‪-‬ت ‪-‬و‪ Ê‬أإط ‪-‬ارأت أل ‪-‬وزأرة ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫صص ‪-‬ي ‪-‬اغ ‪-‬ت ‪-‬ه أإن –ت‪-‬م ألأم‪-‬ر خ‪-‬دم‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬اه‪-‬دي‪-‬ن‬ ‫ألنظر ‘ قانون أ‪Û‬اهد وألشصهيد بكل موأده‪،‬‬
‫وأنهما على وشصك أ‪Ÿ‬وأجهة بينهما‪،‬‬ ‫أ÷زأئر‪ ،‬لعتدأء من قبل ›موعات‬ ‫أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬وى أ‪Ù‬ل ‪-‬ي أإ‪ ¤‬أل ‪-‬ت ‪-‬نسص ‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع أ‪Û‬السض‬ ‫ول‪- -‬ف‪- -‬ائ‪- -‬دة أل‪- -‬ت‪- -‬اري ‪-‬خ أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي لصص ‪-‬ال ‪-‬ح ألشص ‪-‬عب‬ ‫باعتبار أن هناك بعضض أ‪Ÿ‬وأد أ‪Û‬حفة‪ .‬وشصّدد‬
‫و‪Ã‬ج‪-‬رد ت‪-‬ق‪-‬دم ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر ألشص‪-‬رطة من‬ ‫إأج ‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬ئ‪-‬ر ت‪-‬وت‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ” ج‪-‬رح‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة وأ‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ات وأ÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات وألأسص‪-‬ات‪-‬ذة‬ ‫أ÷زأئري برمته»‪ .‬من جهة أخرى‪ ،‬دعا أإطارأت‬ ‫أ‪Ÿ‬سص ‪- -‬وؤول ألأول ع ‪- -‬ن أل ‪- -‬ق ‪- -‬ط‪- -‬اع‪ ،‬أمسض‪ ،‬خ‪Ó- -‬ل‬
‫أ‪Ÿ‬ك‪-‬ان‪ ،‬أع‪-‬ت‪-‬دوأ ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م بالزجاجات‬ ‫شصرطي نتيجة إأصصابته بجسصم مقذوف‬ ‫وأل ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ة وأ‪Ÿ‬ث ‪-‬ق ‪-‬ف‪ ،Ú‬لإث ‪-‬رأء أ‪Ÿ‬وأد أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫ألوزأرة على مسصتوى ألوليات أإ‪ ¤‬بذل ›هودأت‬ ‫أإشصرأفه على أفتتاح ألجتماع ألتقيميم لنشصاط‬
‫أ◊ارق‪-‬ة وألشص‪-‬م‪-‬ایرخ أل‪-‬ن‪-‬ایرة وأ◊ج‪-‬ارة‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى أل‪-‬رأسض‪ ،‬ب‪-‬اإلضص‪-‬اف‪-‬ة إأ‪¤‬‬ ‫بالقطاع وتقد‪ Ë‬ألق‪Î‬أحات ألتي يرونها‪ .‬ومن‬ ‫مضصاعفة للتكفل بهذه ألفئة‪ ،‬من خ‪Ó‬ل تسصهيل‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ضص‪-‬رورة أإع‪-‬ادة أل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ‘ ق‪-‬ان‪-‬ون‬
‫وأألسص‪- -‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة أل ‪-‬ب ‪-‬يضص ‪-‬اء‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬ده ‪-‬ا ”‬ ‫ح‪-‬رق ج‪-‬زئ‪-‬ي ل‪-‬دأخ‪-‬ل م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة شصرطة‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ر أن ي‪-‬خ‪-‬رج أل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي ألسص‪-‬ن‪-‬وي‬ ‫ألتكفل بانشصغالتهم بعيدأ عن ألب‪Ò‬وقرأطية‪ ،‬مع‬ ‫أ‪Û‬اهد وألشصهيد حتى يتماشصى مع متطلبات‬
‫بألهدوء على ألسصاعة‬ ‫تفريقهم‪ ،‬ليسصتت ی‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ت‪-‬ل‪-‬قت ق‪-‬اع‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ألمن‬ ‫لإط ‪-‬ارأت وزأرة أ‪Û‬اه ‪-‬دي ‪-‬ن ب ‪-‬ع ‪-‬دة ت ‪-‬وصص ‪-‬ي ‪-‬ات‪،‬‬ ‫ضصرورة تسصوية كل ملفات أ‪Ÿ‬نح على أ‪Ÿ‬سصتوى‬ ‫أ÷زأئ‪- -‬ر أ÷دي ‪-‬دة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل أ÷م ‪-‬ي ‪-‬ع ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫‪ .23:30‬وأم‪- - -‬امیذأت أل ‪- -‬وضص ‪- -‬ع‪÷ ،‬أات‬ ‫ولي ‪-‬ة أ÷زأئ ‪-‬ر إأخ ‪-‬ط‪-‬ارأ م‪-‬ن م‪-‬وأط‪-‬ن‬ ‫وه ‪-‬ذأ ب ‪-‬ع ‪-‬د ف ‪-‬ت‪-‬ح سصت ورشص‪-‬ات ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ‪Ã‬رأج‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ب ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬اع ‪-‬ة ووف ‪-‬ق ‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وأن‪ Ú‬وب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد‬ ‫‪Œ‬سص‪-‬ي‪-‬ده‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬أ ب‪-‬اأن ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج ق‪-‬ط‪-‬اعه يرتكز‬
‫قوأت ألشصرطة إأ‪ ¤‬أسصتعمال ألوسصائل‬ ‫مفاده وجود مشصاجرة ب‪› Ú‬موعت‪Ú‬‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون أ‪ÿ‬اصض ب ‪-‬ا‪Û‬اه ‪-‬د وألشص ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬د‪ ،‬وك ‪-‬ذأ‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ات أ◊دي‪-‬ث‪-‬ة» ق‪-‬ائ‪« :Ó-‬كل أ‪Ÿ‬شصاكل‬ ‫ع‪- -‬ل ‪-‬ى ‪fi‬وري ‪-‬ن أسص ‪-‬اسص ‪-‬ي‪ Ú‬ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ان ب ‪-‬ا÷انب‬
‫أل ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام ‪-‬ي ‪-‬ة لصص ‪-‬د أ‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬یدن‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ”‬ ‫م ‪-‬ن أألشص ‪-‬خ ‪-‬اصض ب‪-‬ح‪-‬ي ‪ 1680‬مسصكن‬ ‫أ÷انب ألإدأري‪Ÿ ،‬ن ‪- - - - -‬ح أل‪Î‬أث أ◊م ‪- - - - -‬اي ‪- - - - -‬ة‬ ‫ألتي تخصض هذه ألفئة تطرح على مسصتوى أللجنة‬ ‫ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬اه‪-‬دي‪-‬ن وذوي أ◊ق‪-‬وق‪ ،‬وكذأ‬
‫ب‪-‬أاسص‪-‬ف ‪-‬يضص‪-‬ي‪-‬ف أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان‪ -‬تسص‪-‬جيل ‘‬ ‫ببئر توتة ‘ أ÷زأئر‪ .‬وحسصب ألبيان‪،‬‬ ‫ألجتماعية و–ي‪ Ú‬ألقوأن‪ .Ú‬راضصية شصايت‬ ‫ألولئية أ‪ı‬تصصة»‪ .‬من جانب أآخر‪ ،‬أعلن زيتو‪Ê‬‬ ‫حفظ ألذأكرة وأل‪Î‬أث ألوطني‪ .‬و أوضصح قائ‪:Ó‬‬
‫ن ‪-‬ه ‪-‬یاي ‪-‬ة ه ‪-‬ذه أ◊ادث ‪-‬ة ج ‪-‬رح شص ‪-‬رط‪-‬ي‬ ‫تفاصصيل أ◊ادث كان بتایرخ ‪ 13‬مارسض‬ ‫‘ رسصالة له ‪Ã‬ناسصبة اليوم الوطني ا‪ÿ‬اصض بهم‬
‫ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة إأصص‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ه بجسصم مقذوف على‬ ‫‪ 2020‬على ألسصاعة ‪ 22:0٩‬لي‪ ،Ó‬أين‬
‫مسص‪-‬ت‪-‬وى أل‪-‬رأسض‪ ،‬ب‪-‬اإلضص‪-‬اف‪-‬ة إأ‪ ¤‬حرق‬
‫ج‪-‬زئ‪-‬ي ل‪-‬دأخ‪-‬ل م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة شص‪-‬رطة نتيجة‬
‫ت ‪-‬ل ‪-‬قت ق ‪-‬اع ‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ألم‪-‬ن ویلي‪-‬ة‬
‫أ÷زأئ‪-‬ر إأخ‪-‬ط‪-‬ارأ م‪-‬ن م‪-‬وأط‪-‬ن م‪-‬ف‪-‬اده‬
‫إلرئيسس تبون يدعو إ‪ ¤‬إنخرإط ذوي إلحتياجات إ‪ÿ‬اصصة ‘ مسصار إلتنمية‬
‫أسصتهدأفهیا بشصماريخ ناريیة‪ .‬من جانب‬ ‫وج ‪-‬ود مشص‪-‬اج‪-‬رة ب‪› Ú‬م‪-‬وع‪-‬ت‪ Ú‬م‪-‬ن‬ ‫وألعمل على دعم أنخرأطكم ‘ مسصار ألتنمية‬ ‫«ذلك يعكسض طموحاتكم ألبناءة ألتي سصنعكف‬ ‫دعا رئيسض أ÷مهورية‪ ‘ ،‬رسصالة وجهها لذوي‬
‫آأخر‪ ،‬أصصيب أربعة أشصخاصض بجروح‬ ‫أألشص‪-‬خ‪-‬اصض ب‪-‬ح‪-‬ي ‪ 1680‬مسص‪-‬ك‪-‬ن ببئر‬ ‫أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬دأم ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل دع ‪-‬م ‪-‬ك ‪-‬م وت ‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ك‪-‬م‬ ‫على تشصجيعها ودعمها وتوف‪ Ò‬ألبيئة أ‪ÓŸ‬ئمة‬ ‫ألح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات أ‪ÿ‬اصص‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ن‪-‬يابة عنه وزيرة‬
‫ن ‪- -‬ت ‪- -‬ي ‪- -‬ج ‪- -‬ة ألشص‪- -‬ج‪- -‬ار أل‪- -‬ذي دأر ب‪Ú‬‬ ‫توتة ‘ أ÷زأئر‪ ،‬وفور ذلك‪ ،‬تنقلت‬ ‫ومرأفقتكم‪ÿ ،‬لق فرصض عمل تت‪Ó‬ءم وقدرأتكم‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬جسص‪-‬ي‪-‬ده‪-‬ا‪ ،‬أإ‪ ¤‬ج‪-‬انب ألسص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ة ألج‪-‬تماعية‬ ‫ألتضصامن ألوطني وألأسصرة وقضصايا أ‪Ÿ‬ر أة‪ ،‬كوثر‬
‫أ‪Û‬م‪- - -‬وع‪- - -‬ت‪ ،Ú‬وأل‪- - -‬یذي ‪- -‬ن غ ‪- -‬ادروأ‬ ‫مصصالح ألشصرطة إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬و‪Ã‬جرد‬ ‫وم ‪-‬وؤه‪Ó-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬وسص‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬ع أ‪Ÿ‬د‪ Ê‬دور‬ ‫ألثابتة للدولة‪ ،‬تلبية لندأءأت قوية ع‪ ”È‬عنها‬ ‫كريكو‪ ،‬ألأشصخاصض ذوى ألحتياجات أ‪ÿ‬اصصة‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬سصتشصفى‪ .‬كما ” تسصجيل بتاريیخ‪،‬‬ ‫مشص‪- -‬یاه‪- -‬دت‪- -‬ه ‪-‬م لذت أ‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ت ‪-‬ان‬ ‫فعال ‘ –قيق مسصعانا‪ ،‬أإ‪Á‬انا منا بفعاليته ‘‬ ‫م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل مشص ‪-‬ارك ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬م أل‪-‬وأع‪-‬ي‪-‬ة ‘ ح‪-‬رأك ‪22‬‬ ‫ر‪ ¤‬ألنخرأط ‘ دعم أ‪Ÿ‬سصار ألتنموي للب‪Ó‬د‪،‬‬
‫‪ 14‬مارسض ‪ 2020‬على ألسصاعة ‪01:30‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬خ ‪-‬اصص ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ان ب ‪-‬ال‪-‬ف‪-‬رأر‪ .‬وأضص‪-‬اف‬ ‫أ‪Û‬ال»‪ .‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ج‪-‬دد رئ‪-‬يسض أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة دع‪-‬م‪-‬ه‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ري أ‪Ÿ‬ب‪-‬ارك»‪ .‬و أضص‪-‬اف رئ‪-‬يسض أ÷م‪-‬هورية‬ ‫موؤكد أن أ÷زأئر عازمة على دعم هذأ ألصصمود‬
‫صص ‪- -‬ب ‪- -‬اح ‪- -‬ا‪ ،‬أسص ‪- -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬ب ‪- -‬ال م‪- -‬وأط‪- -‬ن‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان‪ ،‬أن‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى ألسص‪-‬اع‪-‬ة ‪ 23:00‬من‬ ‫ألكامل لذوي ألحتياجات أ‪ÿ‬اصصة‪ ،‬وقال‪ « :‬أنا‬ ‫‘ رسص‪- -‬ال‪- -‬ت‪- -‬ه ق‪- -‬ائ‪« :Ó- -‬ب‪- -‬ن‪- -‬ات‪- -‬ي و أب ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ي ذوي‬ ‫‪Ã‬ب‪-‬ادرأت ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ة تصص‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ألسص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ات أل‪-‬كفيلة‬
‫با‪Ÿ‬سصتشصفى‪ ،‬ألذي خلصض ألتشصخيصض‬ ‫ن ‪-‬فسض أل ‪-‬ي ‪-‬وم‪ ،‬ف ‪-‬إان ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر ألشص‪-‬رط‪-‬ة‬ ‫كلي ثقة ‘ وعيكم ألكامل بضصرورة أنخرأطكم‬ ‫ألحتياجات أ‪ÿ‬اصصة‪ ،‬و أنتم عناصصر فعالة ذأت‬ ‫ب ‪-‬ح ‪-‬م ‪-‬اي ‪-‬ة ح ‪-‬ق‪-‬وق‪-‬ك‪-‬م وت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ .‬و أشص‪-‬ار رئ‪-‬يسض‬
‫ألطبي أن حالته غ‪ Ò‬خط‪Ò‬ة‪ ،‬أصصيب‬ ‫أل‪-‬یذن ‪ ⁄‬ي‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬یدوأ ع‪-‬ن م‪-‬ك‪-‬ان أل‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ع‬ ‫‘ مسص ‪-‬ع ‪-‬ى أل‪-‬ب‪Ó-‬د أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي ‘ أ‪Û‬الت أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫أإسصهام ‘ بناء ألوطن وتنميته‪ ،‬أقول لكم أإنكم‬ ‫أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‪ ،‬أإ‪ ¤‬أن لح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ال ب‪-‬ال‪-‬ي‪-‬وم أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬
‫بعيار ناري ‘ ظروف غامضصة‪ ،‬وألتي‬ ‫حرصصا على ألتأاكد من عودة ألهدوء‬ ‫ت ‪-‬ت ‪Ó-‬ءم وم ‪-‬وؤه ‪Ó-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م‪،‬و أغ ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م ه‪-‬ذه ألسص‪-‬ان‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫أم ‪-‬ل أ÷زأئ ‪-‬ر أ÷دي ‪-‬دة وب‪-‬اإرأدت‪-‬ك‪-‬م سص‪Î‬سص‪-‬م‪-‬ون‬ ‫ل‪Ó‬أشصخاصض ذوي ألحتياجات أ‪ÿ‬اصصة‪ ،‬يتزأمن‬
‫سصيحیددهیا –قيق وكيل أ÷مهوريیة‪.‬‬ ‫للحي‪ ” ،‬توجيههیم من طرف قاعة‬ ‫ألطيبة لأع‪ È‬لكم عن تقديري وأعتزأزي مرة‬ ‫م ‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي وألإصص‪-‬رأر ع‪-‬ل‪-‬ى ألن‪-‬خ‪-‬رأط ‘‬ ‫مع أ‪Ÿ‬شصروع أ‪Ÿ‬وؤسصسصاتي ألذي سصتسصاهمون ل‬
‫سصليم بوسصتة‬ ‫ألعمليات بناء على مكا‪Ÿ‬ة من موأطن‬ ‫أخ ‪-‬رى ب‪-‬ه‪-‬م‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م وأإرأدت‪-‬ك‪-‬م ‘ صص‪-‬ن‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪‘ Ò‬‬ ‫دع‪-‬م أ‪Ÿ‬سص‪-‬ار أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي ل‪-‬ل‪-‬ب‪Ó-‬د‪ ،‬ون‪-‬ح‪-‬ن ع‪-‬ازمون‬ ‫‪fi‬ال ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ا ‘ أإ‚اح‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬يتكم وبهمتكم‬
‫سصبيل بناء أ÷زأئر أ÷ديدة ألتي نصصبوأ أإليها‬ ‫على دعم هذأ ألصصمود ‪Ã‬بادرأت فعالة تصصنعها‬ ‫وأإرأدت‪-‬ك‪-‬م أل‪-‬ذي ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م تنخرطون ‘ أ‪Ÿ‬سصار‬
‫توقيف شصاب‪ Ú‬إقتحما مكتب ‪fi‬امية وحاول‬ ‫سصليم بوسصتة‬ ‫جميعا»‪.‬‬ ‫ألسصياسصات ألكفيلة بحماية حقوقكم وترقيتها‪،‬‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪ .‬و أوضص‪-‬ح رئ‪-‬يسض أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬قول‪:‬‬
‫’رهابي «داعشض» ‘ ليبيا‬
‫كان ضصمن صصفوف تنظيم «القاعدة» ‘ شصمال ما‹ ثم انتقل إا‪ ¤‬التنظيم ا إ‬
‫إلعتدإء عليها ‘ قسصنطينة‬
‫أام‪-‬ره‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث ق‪-‬دمت الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة شسكوى‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬ك‪-‬تب وك‪-‬يل ا÷مهورية‬
‫علمت «النهار» من مصسادر أامنية مطلعة‪،‬‬
‫ب‪-‬أان ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر الضس‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة القضسائية بأامن‬
‫‪ 20‬سصنة سصجنا نافذإ للمكنى «إلفار» لتصصديره ‪ 400‬كلغ من إ‪ı‬درإت إ‪ ¤‬ليبيا‬
‫‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬زي‪-‬ادي‪-‬ة الب‪-‬تدائية‪ ،‬والذي‬ ‫قسس‪--‬ن‪--‬ط‪--‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬د “ك‪-‬ن‪-‬وا م‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫ق ‪-‬ادم ‪-‬ة م ‪-‬ن م ‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا◊دود أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫›موعة إأجرأمية منظمة‪ ،‬وألتي ألتمسض بشصأانها‬ ‫أدأنت ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة أ÷ن ‪-‬اي ‪-‬ات ألب ‪-‬ت ‪-‬دأئ ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬طب‬
‫أاصس‪-‬در ‪Ã‬وج‪-‬ب‪-‬ها إانابة قضسائية للضسبطية‬ ‫الشس‪-‬ريك ال‪-‬ث‪-‬ا‪ ‘ Ê‬ع‪-‬ملية اقتحام مكتب‬
‫ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬صس‪-‬لحة الولئية للشسرطة‬ ‫‪fi‬ام‪--‬ي‪--‬ة ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ا÷ه‪-‬وي‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬غربية متوجهة إأ‪ ¤‬مدينة ألوأدي‪ ،‬ليتم توقيف‬ ‫‡ث ‪-‬ل أل ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬اب‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ألسص‪-‬ج‪-‬ن أ‪Ÿ‬ؤوب‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫أ÷زأئي أ‪Ÿ‬تخصصصض ‪Ã‬جلسض قضصاء قسصنطينة‪،‬‬
‫لمن الولئي‪ ،‬التي “كنت ‘‬ ‫القضسائية با أ‬ ‫للمحام‪ Ú‬لناحية الشسرق والكائن بوسسط‬ ‫ألسصيارة با‪Ÿ‬كان أ‪Ÿ‬سصمى خبنة ألكلبة بالوأدي ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬تورط ‘ هذه ألقضصية‪ ،‬ألتي تعود وقائعها إأ‪¤‬‬ ‫مسص‪- -‬اء أول أمسض أ‪ÿ‬م‪- -‬يسض‪ ،‬أإلره‪- -‬اب‪- -‬ي أل‪- -‬ت‪- -‬ائب‬
‫وقت ق‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي م‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أاح‪-‬د ا‪Ÿ‬شس‪-‬تبه‬ ‫ا‪Ÿ‬دينة‪ .‬عملية التوقيف “ت ‘‪ ،‬مسساء‬ ‫‪ 31‬ديسصم‪ ،2015 È‬يقودها أ‪Ÿ‬دعو «د‪.‬صض» و”‬ ‫‪ 31‬ديسص ‪- -‬م‪ ،2015 È‬ح‪- -‬يث ح‪- -‬ررت ألضص ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬نتمي لتنظيم «ألقاعدة ‘ أ‪Ÿ‬غرب أإلسص‪Ó‬مي»‬
‫ف‪--‬ي‪--‬ه‪--‬م‪--‬ا‪ ،‬وال‪--‬ذي ” اق‪--‬ت‪-‬ي‪-‬اده إا‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫ا‪ÿ‬م‪--‬يسس ا‪Ÿ‬نصس‪--‬رم‪ ،‬م‪-‬ن ط‪-‬رف ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر‬
‫ا‪Ÿ‬صس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة وإاخضساعه للتحقيق البتدائي‬ ‫لوصس‪-‬اف ال‪-‬تي قدمها‬ ‫لم‪-‬ن ب‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ا أ‬
‫ا أ‬ ‫ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف أ‪Ÿ‬دع‪-‬و «شض‪.‬ف» ب ‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن م‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫أل‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬فصص‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أألب‪-‬ح‪-‬اث ل‪-‬لدرك ألوطني ‘‬ ‫‘ م ‪-‬ا‹‪ ،‬وأل‪-‬ذي أن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل إأ‪ ¤‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م «دأعشض» ‘‬
‫بسس‪-‬م‪-‬اع‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى ‪fi‬ضس‪-‬ر رسسمي من طرف‬ ‫شس‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ه ‘ ع‪-‬م‪-‬لية القتحام على ا‪Ÿ‬كتب‬ ‫ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف سص‪-‬ائ‪-‬ق ألسص‪-‬ي‪-‬ارة ألسص‪-‬ال‪-‬ف أل‪-‬ذك‪-‬ر‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ”‬ ‫ألوأدي ‪fi‬ضصرأ للتحري برقم ‪ ،15 / 158‬جاء فيه‬ ‫ليبيا‪ ،‬أ‪Ÿ‬تهم «ق‪.‬ب» ‪ 46‬سصنة‪ ،‬وأ‪Ÿ‬كنى «ألفار»‪ ،‬بـ‬
‫عناصسر الضسبطية القضسائية‪ ،‬حيث كشسف‬ ‫ا‪Ÿ‬هني‪ ،‬و‪fi‬اولة العتداء جسسديا على‬ ‫حجز ‪ 400‬كلغ من أ‪ı‬درأت من ألنوعية ألرفيعة‬ ‫أنه بناء على معلومات وردت إأ‪ ¤‬مصصا◊ها تفيد‬ ‫‪ 20‬سصنة سصجنا نافذأ بعد متابعته بجناية أسصت‪Ò‬أد‬
‫عن هوية شسريكه الثا‪ ‘ Ê‬هذه عملية‬ ‫لسس‪-‬ب‪-‬وع‬
‫ا‪Ù‬ام‪--‬ي‪--‬ة «م‪.‬و»‪ ،‬وذلك ب‪--‬ح‪--‬ر ا أ‬

‫صصناديق ألتمر كانت على م‪ Ï‬أ‪Ÿ‬ركبة‪ .‬جواد‪.‬ع‬


‫الق‪--‬ت‪--‬ح‪--‬ام و‪fi‬اول‪--‬ة الع‪--‬ت‪-‬داء ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ا‪Ÿ‬نقضسي‪ ،‬من طرف الفاعل‪ Ú‬اللذين لذا‬ ‫«ألغلية» ‪fl‬بأاة ‘ أكياسض ب‪Ó‬سصتيكية ‡وهة ‘‬ ‫‪Ã‬حاولة “رير شصحنة من أ‪ı‬درأت على م‪Ï‬‬ ‫أ‪ı‬درأت وت ‪-‬خ ‪-‬زي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا قصص‪-‬د أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع وأل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ع‪-‬ن‬
‫جواد‪.‬ع‬ ‫ا‪Ù‬امية ‘ مكتبها ا‪Ÿ‬هني‪.‬‬ ‫بالفرار إا‪ ¤‬وجهة ›هولة‪ ،‬بعد انكشساف‬ ‫سصيارة رباعية ألدفع من نوع «طويوطا هيليكسض»‬ ‫ط ‪-‬ري ‪-‬ق أل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ور ل ‪-‬تصص ‪-‬دي ‪-‬ره ‪-‬ا إأ‪ ¤‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا ‘ إأط‪-‬ار‬
‫الح ـدث‬ ‫اأ’حد ‪ 15‬مارسس ‪ 2020‬الموافق لـ ‪ 20‬رجب ‪ 1441‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫‘ بيان أاصسدرته وزارة الصسحة قصسد تعزيز الوقاية من ف‪Ò‬وسص كورونا ومكافحة تفشسيه‬
‫ا’ششتباه ‘ إاصشابة كهل بـ «كورونا» عاد‬
‫من تونسس بع‪ Ú‬و‪Ÿ‬ان ‘ سشطيف‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬مت «ال‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار» م ‪-‬ن مصش ‪-‬ادر ا‪Ÿ‬صش‪- - -‬ادر اأن‪- - -‬ه ك‪- - -‬ان ب‪- - -‬رف ‪- -‬ق ‪- -‬ة‬
‫حسش‪- -‬ن‪- -‬ة ا’ط‪Ó- -‬ع‪ ،‬اأن‪- -‬ه ” اأمسس‪ ،‬اأشش‪- -‬خ ‪-‬اصس ي ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬درون م ‪-‬ن دول ‪-‬ة‬
‫دخول ا‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬ا‪Ÿ‬صشاب‪ Ú‬باأ’نفلونزا أاماكن العمل‪‡ ..‬نوع‬
‫اسش ‪- -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬ب ‪- -‬ال ك‪- -‬ه‪- -‬ل‪à‬صش‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة اإي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م وضش‪-‬عه ‘ الطابق‬ ‫^ وصشول الدفعة اأ’و‪ ¤‬من التجهيزات ا‪ÿ‬اصشة بالوقاية من انتششار ف‪Ò‬وسس كورونا‬
‫ا’سش‪- -‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ا’ت ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪ÿ‬اصس ب ‪- -‬ا’أم ‪- -‬راضس ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬دي ‪- -‬ة‬ ‫وجهت وزأرة ألصصحة وألسصكان وأإصص‪Ó‬ح أ‪Ÿ‬سصتشصفيات‪ ،‬بيانا أإ‪ ¤‬كافة ألإدأرأت ألعمومية وأ‪Ÿ‬وؤسصسصات و أماكن‬
‫مسش ‪- -‬ت ‪- -‬وى‪ ‬مسش ‪- -‬تشش‪- -‬ف‪- -‬ى «‪fi‬م‪- -‬د وع ‪-‬زل ‪-‬ه ب ‪-‬ا◊ج ‪-‬ر الصش ‪-‬ح ‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ب ‪- - -‬وضش ‪- - -‬ي ‪- - -‬اف» ب ‪- - -‬ع‪ Ú‬و‪Ÿ‬ان ‘ مسشتوى ا‪Ÿ‬صشلحة للتكفل الطبي‬ ‫ألعمل‪ ،‬لتعزيز ألوقاية ومكافحة تفشصي وأنتشصار وباء كورونا أ‪Ÿ‬سصتجد‪ ،‬حيث تتضصمن منع حضصور كل موظف أو‬
‫سش‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ .‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬ل ي‪-‬نحدر من حي ب‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ع ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬كافة ا’إجراءات‬ ‫عامل ‘ مكان ألعمل تظهر عليه أعرأضش ألأنفلونزأ‪.‬‬
‫ذراع ا‪Ÿ‬يعاد التابع اإداريا لبلدية ال‪Ó‬زمة ‘ انتظار نتائج التحاليل‬ ‫ال‪-‬رح‪-‬م‪-‬ان ب‪-‬ن ب‪-‬وزي‪-‬د‪ ،‬ع‪-‬ن وصش‪-‬ول‬ ‫اأسسماء منور‬
‫ع‪ Ú‬و‪Ÿ‬ان‪ ،‬ب ‪- - -‬ع ‪- - -‬د الشش ‪- - -‬ك ‪- - -‬وك من معهد «باسشتور»‪ ،‬حيث انتششر‬ ‫ال ‪-‬دف ‪-‬ع ‪-‬ة ا’أو‪ ¤‬م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬زات‬
‫وا’شش ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬اه ‘ اإصش‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬ف‪Ò‬وسس ا‪ Èÿ‬بسشرعة ع‪ È‬كامل ا‪Ÿ‬نطقة‬ ‫ا‪ÿ‬اصش ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬وق ‪-‬اي ‪-‬ة م ‪-‬ن ان ‪-‬تشش‪-‬ار‬ ‫وحسشب ب ‪- -‬ي‪- -‬ان صش‪- -‬ادر ع‪- -‬ن وزارة‬
‫ك‪- -‬ورون‪- -‬ا‪ ،‬ب‪- -‬ع‪- -‬دم‪- -‬ا ب‪- -‬دت ع‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ا÷نوبية‪‡ ،‬ا خلف هلعا وخوفا‬ ‫ف‪Ò‬وسس كورونا‪.‬‬ ‫الصش‪- -‬ح‪- -‬ة –وز «ال‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار» ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫اأع‪- -‬راضس ا’إصش‪- -‬اب‪- -‬ة م‪- -‬ن ارت ‪-‬ف ‪-‬اع ك‪- -‬ب‪Ò‬ي‪- -‬ن وسش‪- -‬ط ك‪- -‬ل م‪- -‬ن سش‪- -‬م‪- -‬ع‬ ‫وق ‪-‬ال ب‪-‬ن ب‪-‬وزي‪-‬د‪ ‘ ،‬ل‪-‬ق‪-‬اء ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ه‬ ‫نسشخة منه‪ ،‬فاإنه ‘ اإطار تعزيز‬
‫شش ‪-‬دي ‪-‬د ‘ درج ‪-‬ة ح‪-‬رارة جسش‪-‬م‪-‬ه ب ‪- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -‬ا‪ ‘ ،Èÿ‬ح‪” Ú‬‬ ‫‪Ã‬م‪-‬ث‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة الصش‪-‬حة العا‪Ÿ‬ية‬ ‫ال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة وم‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة خ‪-‬ط‪-‬ر تفششي‬
‫وسش ‪-‬ع ‪-‬ال وغ‪Ò‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ا’أع‪-‬راضس‪ .‬السش ‪-‬م ‪-‬اح‪ ‬ل ‪-‬لسش ‪-‬ي ‪-‬دة ال ‪-‬ت ‪-‬ي اشش ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ه‬ ‫‘ ا÷زائر‪ ،‬نق‪ Ó‬عن التلفزيون‬ ‫وان ‪- - -‬تشش ‪- - -‬ار وب ‪- - -‬اء ك‪- - -‬ورون‪- - -‬ا ب‪Ú‬‬
‫وحسشب ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وف ‪-‬رة‪ ‘ ،‬اإصشابتها‪ ‬بهذا الداء با‪Ÿ‬غادرة‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي‪ ،‬اإن ‪-‬ه وصش ‪-‬لت‪ ،‬ال ‪-‬ي‪-‬وم‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وظ ‪-‬ف‪ Ú‬وال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‪ ،‬دعت وزارة‬
‫فاإن هذا الششخصس البالغ ‪ 41‬سشنة و” وضشعها خ‪Ó‬ل ا’أيام ا‪Ÿ‬اضشية‬ ‫ط ‪-‬ائ ‪-‬رة خ ‪-‬اصش ‪-‬ة ‪fi‬م ‪-‬ل ‪-‬ة ب ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ة‬ ‫الصش‪- -‬ح‪- -‬ة ا’إدارات ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬وم‪- -‬ي ‪-‬ة‬
‫م ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ر‪ ،‬ع ‪-‬اد اأول اأمسس‪ ،‬م‪-‬ن ب ‪-‬ذات ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ل ‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ب‪-‬ي‪-‬نت‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬زات ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ة ا‪ÿ‬اصش‪-‬ة‬ ‫وا‪Ÿ‬وؤسشسشات واأماكن العمل‪ ،‬اإ‪¤‬‬
‫دول‪- - -‬ة ت‪- - -‬ونسس‪ ،‬ل‪- - -‬تضش‪- - -‬ي ‪- -‬ف ذات النتائج عدم اإصشابتها‪ .‬ع‪ .‬ب‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬وق ‪-‬اي ‪-‬ة م ‪-‬ن ف‪Ò‬وسس ك ‪-‬ورون ‪-‬ا‪.‬‬ ‫ات ‪-‬خ‪-‬اذ ›م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن ا’إج‪-‬راءات‬
‫واأضش ‪-‬اف ال ‪-‬وزي‪-‬ر اأن ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬زات‬ ‫الوقائية من ف‪Ò‬وسس كورونا‪.‬‬
‫مغ‪Î‬ب يرفضس ا‪Ÿ‬كوث با◊جر الصشحي بعد ا’ششتباه‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ ك ‪-‬م ‪-‬ام ‪-‬ات واأج ‪-‬ه‪-‬زة‬
‫وق ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة اأخ‪-‬رى‪ ،‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ط‪-‬ائ‪-‬رة‬
‫وت ‪- -‬تضش ‪- -‬م ‪- -‬ن ا’إج ‪- -‬راءات ت ‪- -‬وف‪Ò‬‬
‫‘ حالته ‪Ã‬سشتششفى ع‪ Ú‬آازال ‘ سشطيف‬ ‫اأماكن العمل وجعلها ‘ متناول وتشش ‪-‬م‪-‬ل ا’إج‪-‬راءات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن اح‪Î‬ام قواعد النظافة ا‪Ÿ‬نششورة خ ‪-‬اصش ‪-‬ة ح ‪-‬طت ب‪-‬رح‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬اأمسس‪،‬‬
‫وسش ‪-‬ائ ‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف وال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ه‪‘ Ò‬‬
‫ب‪- - -‬ا‪Ÿ‬ط ‪- -‬ار‪ ،‬م ‪- -‬وؤك ‪- -‬دا اأن وصش ‪- -‬ول‬
‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دم‪ Ú‬وال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال‪ ،‬وك ‪-‬ذا ق‪- -‬ب‪- -‬ل ال‪- -‬وزارة‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ع حضش ‪-‬ور ك ‪-‬ل من خ‪Ó‬ل بيانات وزارة الصشحة‪ .‬ال‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬زات سش‪- -‬ي ‪-‬وف ‪-‬ر ال ‪-‬ق ‪-‬وة وضش ‪-‬عت‪ ،‬صش‪-‬ب‪-‬اح اأمسس‪ ،‬ا‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح ا‪Ÿ‬ك‪- -‬وث ب‪- -‬ا‪Ÿ‬سش‪- -‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ى ورفضس‬
‫السشهر على نظافة ‪fi‬يط العمل موظف اأو عامل ‘ مكان العمل و‘ سش ‪- -‬ي ‪- -‬اق ذي صش ‪- -‬ل ‪- -‬ة‪ ،‬كشش‪- -‬ف‪ ،‬وا’سش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬داد اأك‪ Ì‬ل‪-‬ل‪-‬تصش‪-‬دي ل‪-‬هذا الطبية مغ‪Î‬با جزائريا يبلغ من ا◊ج ‪- - - -‬ز الصش ‪- - - -‬ح ‪- - - -‬ي وغ ‪- - - -‬ادر‬
‫العمر ‪ 38‬سشنة قدم من فرنسشا‪ ،‬ا‪Ÿ‬سش‪- -‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ى‪ ،‬غ‪ Ò‬اأن ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ال ‪-‬ح‬ ‫‪Ã‬اء «جافيل» يوميا‪ ،‬مع تفادي ت‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه اأع‪-‬راضس اإن‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ون‪-‬زا‪ ،‬اأمسس‪ ،‬وزي‪- -‬ر الصش‪- -‬ح‪- -‬ة والسش ‪-‬ك ‪-‬ان‬
‫ا’ج‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ات غ‪ Ò‬الضش ‪-‬روري ‪-‬ة‪ .‬وحث العمال وا‪Ÿ‬سشتخدم‪ Ú‬على واإصش‪Ó- -‬ح ا‪Ÿ‬سش ‪-‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ات‪ ،‬ع ‪-‬ب ‪-‬د الف‪Ò‬وسس‪.‬‬
‫ب ‪-‬ا◊ج ‪-‬ر الصش‪-‬ح‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ا’سشتششفائية اأبلغت مصشالح اأمن‬
‫مسش‪- -‬تشش‪- -‬ف ‪-‬ى «ي ‪-‬وسش ‪-‬ف ل ‪-‬ع ‪Ó-‬وي» دائرة ع‪ Ú‬اأزال‪ ،‬والتي تنقلت اإ‪¤‬‬ ‫لصسابات ‪ 37‬حالة‬ ‫?فيما بلغ عدد ا إ‬
‫‪Ã‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ع‪ Ú‬اأزال ج ‪-‬ن‪-‬وب‪-‬ي و’ي‪-‬ة منزل ا‪Ÿ‬ريضس وقامت باإرجاعه‬
‫سشطيف‪ .‬حيث اسشتقبلت مصشالح صش ‪-‬ب ‪-‬اح ال‪-‬ي‪-‬وم‪ ،‬اإ‪ ¤‬غ‪-‬رف‪-‬ة ا◊ج‪-‬ر‬
‫ا’سش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ا’ت ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ية ‘ حدود الصشحي بذات ا‪Ÿ‬سشتششفى‪ ،‬ونزع‬ ‫عدد الوفيات بف‪Ò‬وسس كورونا يرتفع إا‪ 3 ¤‬حا’ت‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬تصش ‪-‬ف ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة اأول اأمسس‪ ،‬ه‪-‬ذا ع ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ات م ‪-‬ن دم ‪-‬ه واإرسش‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا اإ‪¤‬‬
‫الششاب الذي جاء من مدينة ليون معهد «باسشتور» قصشد التاأكد من‬ ‫^ ا‪Ÿ‬غ‪Î‬بون مدعوون إا‪ ¤‬تأاجيل رح‪Ó‬تهم نحو ا÷زائر لتفادي انتششار الف‪Ò‬وسس‬
‫اأع ‪- -‬ل ‪- -‬نت‪ ،‬اأمسس‪ ،‬وزارة الصش ‪- -‬ح ‪- -‬ة والسش ‪- -‬ك ‪- -‬ان ششفائهم‪ .‬واأبرزت وزارة الصشحة‪ ،‬اأن التحقيق ‪fl‬اوف من تداعياته على ا’قتصشاد العا‪Ÿ‬ي‪ ،‬ال ‪-‬ف ‪-‬رنسش ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ ح‪-‬وا‹ اأسش‪-‬ب‪-‬وع‪ ،‬تعرضشه ‪Ÿ‬رضس كورونا اأو عدمه‪.‬‬
‫واإصش ‪Ó-‬ح ا‪Ÿ‬سش ‪-‬تشش ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ع‪-‬ن تسش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ح‪-‬ال‪-‬ة ال ‪-‬وب ‪-‬ائ‪-‬ي م‪-‬ا ي‪-‬زال مسش‪-‬ت‪-‬م‪-‬را ‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ة و–دي‪-‬د ‡ا يسش ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬ي ا’إسش ‪-‬راع ‘ ات ‪-‬خ ‪-‬اذ ال ‪-‬ت‪-‬داب‪ Ò‬وال ‪- -‬ذي ك ‪- -‬ان ي‪- -‬ع‪- -‬ا‪ Ê‬م‪- -‬ن ب‪- -‬عضس ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬اإن ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ريضس ت‪-‬ناول‬
‫وف‪-‬اة ج‪-‬دي‪-‬دة ب‪-‬ف‪Ò‬وسس ك‪-‬ورون‪-‬ا‪ ،‬ل‪Ò‬ت‪-‬ف‪-‬ع بذلك هوية كل ا’أششخاصس‪ ،‬الذين كانوا على اتصشال وا’إج‪-‬راءات ا’ح‪Î‬ازي‪-‬ة ’ح‪-‬ت‪-‬واء ه‪-‬ذا ال‪-‬وب‪-‬اء ا’أع ‪- - - -‬راضس‪ ،‬وب ‪- - - -‬ع‪- - - -‬د اإج‪- - - -‬راء ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة اأول اأمسس‪ ،‬وج ‪-‬ب ‪-‬ة ال ‪-‬عشش ‪-‬اء‬
‫العدد اإ‪ ¤‬ث‪Ó‬ث وفيات‪ ،‬ويتعلق ا’أمر بامراأة م ‪-‬ع ا‪Ÿ‬صش ‪-‬اب‪ ،Ú‬واأن ن ‪-‬ظ‪-‬ام ال‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ظ‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬اأهب ال ‪- -‬ع ‪- -‬ا‪Ÿ‬ي‪ .‬وق ‪- -‬د اأدى ه ‪- -‬ذا ال‪- -‬ف‪Ò‬وسس ال‪- -‬ذي ال‪-‬ف‪-‬ح‪-‬وصش‪-‬ات ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬عليه‪ ،‬تب‪ Ú‬ب ‪-‬اأح ‪-‬د ا’أع ‪-‬راسس وسش ‪-‬ط م ‪-‬دي ‪-‬ن‪-‬ة‬
‫ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 51‬سش‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ن و’ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬يدة‪ .‬ال ‪-‬ذي اأق ‪-‬رت‪-‬ه ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى سش‪-‬اري ا‪Ÿ‬ف‪-‬ع‪-‬ول‪ ،‬وت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى وصش‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة الصش‪-‬حة العا‪Ÿ‬ية‪  ‬با÷ائحة اأن ‪-‬ه ي ‪-‬ح ‪-‬م‪-‬ل اأع‪-‬راضس ا’أن‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ون‪-‬زا ع‪ Ú‬اأزال‪ ،‬وهو ا’أمر الذي اأثار‬
‫واأوضشحت وزارة الصشحة ‘ بيان لها‪ ،‬اأنه ” ال‪-‬ف‪-‬رق ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ›ن‪-‬دة و‘ اأقصش‪-‬ى مسش‪-‬تويات اإ‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل ‪ 5‬اآ’ف شش‪- - -‬خصس ‘ ‪ 135‬دول‪-‬ة ‘ ا◊ادة‪ ،‬ل‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬م ب‪- -‬ع‪- -‬ده ‪-‬ا وضش ‪-‬ع ‪-‬ه ال ‪- -‬ك ‪- -‬ث‪ Ò‬م ‪- -‬ن الشش ‪- -‬ك‪- -‬وك وسش‪- -‬ط‬
‫صص‪ .‬ب‬ ‫اأيضش ‪-‬ا تسش ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل ‪ 10‬ح ‪-‬ا’ت ج ‪-‬دي ‪-‬دة م‪-‬وؤك‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬اأهب‪ .‬ول‪-‬ل‪-‬ح‪-‬د م‪-‬ن خ‪-‬ط‪-‬ر اسش‪-‬ت‪Ò‬اد وت‪-‬فشش‪-‬ي العا‪‡ ،⁄‬ا دفع ا◊كومات اإ‪ ¤‬اتخاذ ا‪Ÿ‬زيد ب ‪-‬ا◊ج ‪-‬ر الصش ‪-‬ح ‪-‬ي‪ ،‬ل ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه رفضس ا‪Ÿ‬واطن‪.Ú‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ف‪Ò‬وسس‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ›م‪-‬وع ا’إصش‪-‬ابات ا‪Ÿ‬وؤكدة هذا الوباء العا‪Ÿ‬ي‪ ،‬تذكر الوزارة ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من اإجراءات ا◊جر واإغ‪Ó‬ق ا‪Ÿ‬نافذ وتعليق‬
‫وضشع مغ‪Î‬بة وابنها وعجوز –ت ا◊جر الطبي‬ ‫‪ 37‬حالة‪ .‬واأضشاف ذات ا‪Ÿ‬صشدر اأنه من ب‪ Ú‬الـ ا÷زائ‪-‬ري‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ضش‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬ذه‪-‬اب اإ‪ ¤‬ب‪-‬ل‪-‬دان ال ‪-‬دراسش ‪-‬ة وال‪-‬رح‪Ó-‬ت ا÷وي‪-‬ة‪ ،‬وف‪-‬رضس ح‪-‬ظ‪-‬ر‬
‫ل‪Ó‬ششتباه ‘ إاصشابتهم بـ «كورونا» ‘ قسشنطينة‬ ‫‪ 10‬حا’ت ا÷ديدة‪ 7 ،‬سشجلت بو’ية البليدة‪ ،‬نشش ‪-‬اط ه ‪-‬ذا ال ‪-‬وب ‪-‬اء‪ ،‬اأن ي ‪-‬وؤج ‪-‬ل ‪-‬وا رح ‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬وال ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬د م‪-‬ن خ‪-‬طر اسشت‪Ò‬اده وتفششيه‪.‬‬
‫حيث كانت على اتصشال مع ا◊ا’ت ا’أو‪ ،¤‬وال ‪-‬رع ‪-‬اي ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واج ‪-‬دي ‪-‬ن ‘ ه‪-‬ذه ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دان اأن ففي الصش‪ ،Ú‬التي تعد بوؤرة انتششار ا‪Ÿ‬رضس‬
‫وح‪- -‬ال‪- -‬ت‪ Ú‬ب‪- -‬و’ي ‪-‬ة ت ‪-‬ي ‪-‬زي وزو وح ‪-‬ال ‪-‬ة واح ‪-‬دة يوؤجلوا كذلك زياراتهم العائلية للجزائر اإ’ ع‪- -‬ا‪Ÿ‬ي‪- -‬ا‪ ،‬اأع‪- -‬ل‪- -‬نت السش‪- -‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ارت ‪-‬ف ‪-‬اع ع ‪-‬دد اشش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬هت‪ ،‬اأمسس‪ ،‬اأ’ط‪-‬ق‪-‬م ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ية اأ’ق ‪-‬ارب‪ ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل أان ت ‪-‬ظ ‪-‬ه ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه‬
‫با÷زائر العاصشمة‪ ،‬كما اأكدت الوزارة اأن ‪ 12‬للضشرورة القصشوى‪ .‬ويواصشل ف‪Ò‬وسس كورونا الوفيات نتيجة ا’إصشابة بالف‪Ò‬وسس اإ‪ .3099 ¤‬ب‪- -‬ا‪Ÿ‬سش‪- -‬تشش‪- -‬ف‪- -‬ى ا÷ام‪- -‬ع‪- -‬ي «اب ‪-‬ن اأع‪- -‬راضس ح‪- -‬م ‪-‬ى شش ‪-‬دي ‪-‬دة تشش ‪-‬اب ‪-‬ه‬
‫اأسسماء منور باديسس» ‘ قسشنطينة‪ ‘ ،‬إاصشابة اأع ‪- -‬راضس اإ’صش ‪- -‬اب ‪- -‬ة ب‪- -‬ال‪- -‬ف‪Ò‬وسس‬ ‫مصشابا غادروا ا◊جر الصشحي بعد التاأكد من «كوفيد‪ »19 -‬انتششاره ‘ اأنحاء العا‪ ،⁄‬وسشط‬
‫ط ‪-‬ف ‪-‬ل ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 4‬سشنوات ا‪ÿ‬ط‪« Ò‬ك‪-‬ورون‪-‬ا»‪‡ ،‬ا اسش‪-‬ت‪-‬دع‪-‬ى‬
‫وع‪-‬ج‪-‬وز ‘ اأواخ‪-‬ر السش‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات م‪-‬ن ن‪- -‬ق ‪-‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬ن ‪-‬اح السش ‪-‬رع ‪-‬ة إا‪¤‬‬ ‫لمر ‪Ã‬غ‪Î‬ب‪ Ú‬وعمال أاجانب‬ ‫يتعلق ا أ‬
‫حول مباششرة إا‪¤‬‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ره‪-‬ا ب‪-‬ف‪Ò‬وسس «ك‪-‬ورون‪-‬ا»‪‡ ،‬ا ا‪Ÿ‬سشتششفى‪ ،‬أاين ُ‬
‫اسش‪-‬ت‪-‬وجب وضش‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا –ت ا◊جر ا◊ج‪-‬ر ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي ب‪-‬رف‪-‬قة والدته إا‪¤‬‬ ‫تسشجيل ‪ 4‬حا’ت مششتبه ‘ إاصشابتها بف‪Ò‬وسس كورونا ‘ ‪ 3‬و’يات‬
‫سش ‪-‬ج ‪-‬لت ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ال ‪-‬ح الصش ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ك‪-‬ل م‪-‬ن و’ي‪-‬ة سشيظل –ت ا‪Ÿ‬راقبة اإ‪ ¤‬ح‪ Ú‬ا◊صشول على ا’إبقاء عليه ضشمن ا◊جر الصشحي اأو تسشريحه‪ ،‬ال ‪- -‬ط ‪- -‬ب‪- -‬ي إا‪ ¤‬ح‪– Ú‬دي‪- -‬د م‪- -‬دى ح‪ Ú‬صشدور نتائج –اليل العينات‬
‫ا‪Ÿ‬سشيلة‪ ،‬البويرة واأدرار‪ 4 ،‬حا’ت مششتبه ‘ نتائج التحاليل من معهد «باسشتور» للتاأكد التام ليضشيف اأنه ” اإرسشال عينة من التحاليل اإ‪ ¤‬حقيقة اإ’صشابة‪ .‬وحسشب مصشادر ال‪- - -‬ت‪- - -‬ي ” –وي‪- - -‬ل‪- - -‬ه ‪- -‬ا إا‪Èfl ¤‬‬
‫اإصش ‪-‬اب ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ا ب ‪-‬ف‪Ò‬وسس ك ‪-‬ورون ‪-‬ا‪ ،‬وي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ا’أم‪-‬ر من سش‪Ó‬مته من هذا الف‪Ò‬وسس‪ ،‬حيث سشيبقى معهد «باسشتور» ‘ انتظار النتيجة الطبية‪ .‬و‘ م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان ال‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل ق‪-‬دم برفقة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ل «ب‪-‬اتسش‪-‬تور»‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أان‬
‫بششيخ‪ Ú‬مغ‪Î‬ب‪ Ú‬طاعن‪ ‘ Ú‬السشن‪ ،‬وعامل‪– Ú‬ت ا‪Ÿ‬راق‪- -‬ب‪- -‬ة‪ .‬وب ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬وي ‪-‬رة‪ ،‬اأع ‪-‬ل ‪-‬نت‪ ،‬اأمسس‪ ،‬و’ي‪- -‬ة اأدرار‪ ،‬اأوضش‪- -‬ح م ‪-‬دي ‪-‬ر الصش ‪-‬ح ‪-‬ة ه ‪-‬ن ‪-‬اك لـ وال‪-‬دت‪-‬ه م‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة «سش‪Î‬اسشبورغ» ال‪- -‬ع‪- -‬ج‪- -‬وز ت‪- -‬ن‪- -‬ح‪- -‬در م ‪-‬ن م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬
‫أاحسسن‪ .‬ب‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة الصش‪-‬ح‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وي‪-‬رة ع‪ È‬م‪-‬وق‪-‬عها‪ ،‬حالة «النهار»‪ ،‬اأن ‪-‬ه ” تسش ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل ح ‪-‬ال ‪-‬ت‪ Ú‬مشش ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ‘ ال‪- -‬ف‪- -‬رنسش‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬ن‪- -‬ذ أاي‪- -‬ام ل‪- -‬زي ‪-‬ارة قسشنطينة‪.‬‬ ‫‘ ا÷نوب بينهما اأجنبي من اإيران‪.‬‬
‫ف ‪-‬ف‪-‬ي و’ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سش‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬سش‪-‬ج‪-‬لت صش‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة اأمسس‪ ،‬ج‪-‬دي‪-‬دة يشش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ‘ اإصش‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ف‪Ò‬وسس ك‪-‬ورونا‪ ،‬اإصش‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ف‪Ò‬وسس ك‪-‬ورونا‪ ،‬وتتعلق اإحداهما‬
‫ا◊جر الصشحي لعجوز مغ‪Î‬بة بفرنسشا‬ ‫ا‪Ÿ‬صشالح ا’سشتششفائية على مسشتوى مسشتششفى وي ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ا’أم‪-‬ر ‪Ã‬غ‪Î‬ب ع‪-‬م‪-‬ره ‪ 80‬سش‪-‬ن‪-‬ة يقطن برعية اإيرانية تبلغ من العمر ‪ 34‬سشنة‪ ،‬ومواطن‬
‫وششاب بلجيكي ‘ ميلة‬ ‫«رزيق البشش‪ »Ò‬ببوسشعادة‪ ،‬اأول حالة مششكوك ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة ا’أصش‪-‬ن‪-‬ام شش‪-‬رق ال‪-‬ب‪-‬وي‪-‬رة‪ .‬وحسشب ذات جزائري يعم‪Ó‬ن بنفسس الششركة التابعة ‪Û‬مع‬
‫اإصش ‪-‬اب ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ف‪Ò‬وسس «كورونا»‪ ،‬وي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ق ا’أم‪-‬ر ا‪Ÿ‬صشادر‪ ،‬فاإن ا‪Ÿ‬صشاب دخل اأرضس الوطن منذ ال ‪-‬غ ‪-‬از «رڤان» ال‪- -‬واق‪- -‬ع ج‪- -‬ن ‪-‬وب و’ي ‪-‬ة اأدرار‪.‬‬
‫‪Ã‬غ‪Î‬ب قادم من دولة فرنسشـا‪ ،‬وهو ششيخ يبلغ ‪ 4‬اأي‪- -‬ام‪ ،‬و” –وي‪- -‬ل‪- -‬ه م‪- -‬ن ق‪- -‬ب‪- -‬ل اأق‪- -‬ارب‪- -‬ه اإ‪ ¤‬وحسشب نفسس ا‪Ÿ‬صشدر‪ ،‬فاإنه ” اتخاذ جميع كشش ‪- -‬ف‪ ،‬اأمسس‪ ،‬م ‪- -‬دي‪- -‬ر الصش‪- -‬ح‪- -‬ة ا÷زائ‪- - -‬ر ال‪- - -‬ع ‪- -‬اصش ‪- -‬م ‪- -‬ة‪ .‬وق ‪- -‬ال‬
‫مسش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى «‪fi‬م‪-‬د ب‪-‬وضش‪-‬ياف» بسش‪-‬بب شش‪-‬ع‪-‬وره ا’إجراءات الرقابية والطبية ال‪Ó‬زمة ‪Ã‬ا فيها والسش ‪- -‬ك ‪- -‬ان ل ‪- -‬و’ي ‪- -‬ة م ‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ،‬اأن ا‪Ÿ‬تحدث اإن ا’أمر يخصس رج‪Ó‬‬ ‫من العمر ‪ 83‬سشنة‪.‬‬
‫واأكدت مصشادر مقربة لـ «النهار»‪ ،‬اأن ا‪Ÿ‬ريضس ب ‪- -‬ب‪- -‬عضس اأع‪- -‬راضس ال‪- -‬ف‪Ò‬وسس‪ .‬وحسشب مصش‪- -‬در ع‪- -‬زل الشش ‪-‬خصش‪ Ú‬ا‪Ÿ‬صش ‪-‬اب‪ Ú‬واإرسش ‪-‬ال ع ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ات مصش ‪-‬ا◊ه وت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة بلجيكيا يبلغ من العمر ‪ 42‬عاما‪،‬‬
‫مصش ‪-‬اب ب ‪-‬اإن ‪-‬ف ‪-‬ل ‪-‬ون ‪-‬زا ح ‪-‬ادة و’ ع ‪Ó-‬ق‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع ط ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ،‬ف ‪-‬اإن ا‪Ÿ‬شش ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه ي‪-‬خضش‪-‬ع ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق للتحاليل اإ‪ ¤‬معهد «باسشتور»‪ ،‬لنفي اأو تاأكيد ال ‪-‬وزاري ‪-‬ة‪ ،‬ق ‪-‬امت‪ ،‬اأمسس‪ ،‬ب ‪-‬وضش‪-‬ع وعجوز مغ‪Î‬بة بفرنسشا ‘ العقد‬
‫مراسسلون شش‪-‬خصش‪ Ú‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا رع‪-‬ي‪-‬ة بلجيكي السشابع من عمرها‪ .‬واأششار مدير‬ ‫ال‪- -‬ف‪Ò‬وسس ا‪Ÿ‬ن‪- -‬تشش‪- -‬ر عـا‪Ÿ‬ي ‪-‬ا‪ ،‬ول ‪-‬ك ‪-‬ن م ‪-‬ع ه ‪-‬ذا الوبائي من طرف اإخصشائي‪ ،Ú‬و‪ ⁄‬يفصشل بعد ا◊ا’ت ا‪Ÿ‬سشجلة‪.‬‬
‫–ت اإجراءات ا◊جر الصشحي‪ .‬الصشحة والسشكان بو’ية ميلة‪ ،‬اإ‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صساب ينحدر من سسوق أاهراسص‬
‫واأورد‪ ،‬اأوع ‪- -‬ب‪- -‬اسس السش‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬د‪ ‘ ،‬اأن مصش‪- -‬ا◊ه ت‪- -‬ن ‪-‬ف ‪-‬ذ ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ات‬
‫تصش ‪-‬ري‪-‬ح لـ «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬اأن ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال ‪- -‬وزارة بشش ‪- -‬ك ‪- -‬ل ح ‪- -‬ر‘ بشش ‪- -‬اأن‬
‫ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي ق‪-‬رر ع‪-‬زل ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬ب‪-‬ع‪-‬د م ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع‪-‬ة اأي وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ادم‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫وضشع ‪ 3‬أاششخاصس من بينهم طبيب و‡رضشة –ت ا◊جر الصشحي لتواصشلهم مع مصشاب بـ «كورونا» ‘ عنابة‬
‫اأكد‪ ،‬اأمسس‪ ،‬وا‹ عنابة‪ ،‬جمال الدين بر‪Á‬ي‪fl ،‬تصش‪ Ú‬و‡رضش‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل دوري‪-‬ا ‪Ÿ‬ع‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة مرسشيليا نحو مطار «رابح بيطاط» الدو‹ ا’شش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اه ‘ اإصش‪-‬اب‪-‬تهما بف‪Ò‬وسس ال ‪-‬دول ا‪Ÿ‬تضش ‪-‬ررة م ‪-‬ن ال ‪-‬وب ‪-‬اء اأو‬
‫ل‪- -‬ـ «النهار»‪ ،‬اأن‪- -‬ه ” وضش‪- -‬ع ط‪- -‬ب‪- -‬يب اأسش‪- -‬ن‪- -‬ان ا◊الة الصشحية للمعني‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تواجدين ‪Ã‬كان بعنابة‪ ‘ ،‬الفا— من ششهر مارسس ا÷اري‪ ،‬كورونا‪ ‘ ،‬انتظار نتائج التحاليل ع‪Ó‬قة غ‪ Ò‬مباششرة ’تخاذ جميع‬
‫ومسش ‪-‬اع ‪-‬ده و‡رضش‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة –ت ا◊ج‪-‬ر اإق ‪-‬ام ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‘ و’ي‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع م‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن وقد اأقام ’أيام بذات الو’ية‪ ،‬حيث تنقل ـ ا‪Èı‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي سش ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬رى ع‪-‬ل‪-‬ى ا’ح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اط ‪-‬ات ال ‪-‬واج‪-‬ب‪-‬ة ‘ ه‪-‬ذا‬
‫سسفيان بوعون‪ ‬‬ ‫الصشحي‪ ،‬اإ‪ ¤‬غاية النظر ‘ نتائج التحاليل التنقل اأو ا’حتكاك ‪Ã‬حيطهم اأو اأقربائهم‪ ،‬حسشب ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬وم ‪- -‬ات ا’أول ‪- -‬ي ‪- -‬ة ـ ‪Ÿ‬ن ‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ات ‪Ã‬ع ‪-‬ه‪-‬د «ب‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬ور» ‘ الصشدد‪.‬‬
‫الطبية ‪Ÿ‬عهد «باسشتور» با÷زائر العاصشمة‪ ،‬اإ‪ ¤‬غاية النظر ‘ نتائج التحاليل الطبية من سش ‪-‬راي‪-‬دي‪ ،‬وت‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن ع‪-‬ي‪-‬ادة خ‪-‬اصش‪-‬ة ب‪-‬طب‬
‫ُوجهت لهما تهمة التزوير واسستعمال ا‪Ÿ‬زور‬ ‫وذلك بعد احتكاكهم واتصشالهم‪ ‬ا‪Ÿ‬باششر مع م‪-‬عهد «باسشتور» ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬عاصشمة‪ ،‬وذلك ا’أسش‪- -‬ن‪- -‬ان‪ ،‬وه‪- -‬و م‪- -‬ا ت‪- -‬ط‪- -‬لب وضش‪- -‬ع ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع‬
‫توقيف ششاب‪ Ú‬بصشدد السشفر وبحوزتهما بطاقتا‬ ‫ا‪Ÿ‬صشاب بف‪Ò‬وسس كورونا ا‪Ÿ‬نحدر من و’ية ضشمن ا’إجراءات الوقائية ومكافحة تفششي ا’أششخاصس الذين التقى بهم ا‪Ÿ‬صشاب –ت‬
‫سش‪-‬وق اأه‪-‬راسس‪ ،‬وال‪-‬ذي ك‪-‬ان ق‪-‬د اأق‪-‬ام ب‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ف‪Ò‬وسس ب ‪-‬ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪ .‬وكشش ‪-‬فت مصش‪-‬ادر ا◊ج‪- -‬ر الصش‪- -‬ح‪- -‬ي‪ ،‬اإ‪ ¤‬غ‪- -‬اي‪- -‬ة ث‪- -‬ب‪- -‬وت ع‪- -‬دم‬
‫إاقامة فرنسشيتان مزورتان ‪Ã‬طار ا÷زائر‬ ‫قبل اأسشبوع‪ .‬من جهته‪ ،‬اأوضشح دعماشس عبد م ‪-‬ق‪-‬رب‪-‬ة لـ «النهار» اأن ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬ك‪-‬ان‪-‬وا ع‪-‬ل‪-‬ى اإصش ‪-‬اب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ف‪Ò‬وسس وع ‪-‬دم ان ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‬
‫ال ‪-‬ن ‪-‬اصش ‪-‬ر‪ ،‬م ‪-‬دي ‪-‬ر الصش ‪-‬ح ‪-‬ة ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة ع ‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة لـ اح‪- -‬ت‪- -‬ك ‪-‬اك سش ‪-‬اب ‪-‬ق م ‪-‬ع ا◊ال ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬اأك ‪-‬د م ‪-‬ن العدوى لهم‪ ،‬وذلك ضشمن عمليات التحقيق‬
‫أوق‪---‬فت مصص‪---‬ال‪---‬ح شص‪--‬رط‪--‬ة أ◊دود م‪----‬زورت‪----‬ان وغ‪ Ò‬صص‪----‬ادرت‪ Ú‬م‪----‬ن‬
‫‪Ã‬ط‪--‬ار ه‪--‬وأري ب‪--‬وم‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬شص‪-‬اب‪ ‘ Ú‬أ÷ه‪-‬ات أل‪-‬وصص‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وأسص‪-‬تنادأ لذلك‪،‬‬ ‫د‬ ‫«النهار»‪ ،‬اأنه ” وضشع ث‪Ó‬ثة اأششخاصس –ت اإصش‪- -‬اب‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬ف‪Ò‬وسس ك ‪-‬ورون ‪-‬ا‪ ،‬وا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة الوبائي للمحيط العائلي وا‪Ÿ‬هني و–دي‬
‫‪fi‬يطهم‪ ،‬من بينهم طبيب اأسشنان ومسشاعده ا ÷ ز ا ئ ‪-‬ر ع ‪ È‬ا ل ‪-‬ر ح ‪-‬ل ‪-‬ة ‪ 1151 ah ‬ا ل ت ا ب ع ة و ا ’إ ج ‪-‬ر ا ء ا ت ا ل ‪-‬و ق ‪-‬ا ئ ‪-‬ي ‪-‬ة ل ض ش ‪-‬م ‪-‬ا ن ع ‪-‬د م ت ‪-‬ف ش ش ‪-‬ي خ‪--‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ألأم‪--‬ن‪--‬ي وم‪--‬ن‪--‬ه أل‪--‬قضص‪--‬ائ‪--‬ي‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ت‪-‬م‬
‫ا ◊ ج ‪- -‬ر ا ل ‪- -‬ط ‪- -‬ب ‪- -‬ي ‪ Ã‬ن ‪-‬ا ز ل ‪-‬ه ‪-‬م و ع ‪-‬ز ل ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ن ‪ Ã‬س ش ‪-‬ا ف ‪-‬ر ك ‪-‬ا ن م ‪-‬ت ‪-‬و ا ج ‪-‬د ا ‘ اإ ي ‪-‬ط ‪-‬ا ل ‪-‬ي ‪-‬ا ‪ ،‬و د خ ‪-‬ل ه ‪-‬و ي ‪-‬ة ا ل ‪-‬ذ ي ‪-‬ن ك ‪-‬ا ن ‪-‬و ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا ت ص ش ‪-‬ا ل ب ‪-‬ا ‪ Ÿ‬ص ش ‪-‬ا ب ‪ ،‬ألعقد ألثا‪ Ê‬من ألعمر‪ ،‬وذلك على ” –وي‪--‬ل أ‪Ÿ‬ت‪--‬ه‪-‬م‪ Ú‬أإ‪ ¤‬أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‬
‫ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ت‪-‬ي أإق‪-‬ام‪-‬ة م‪-‬زورت‪ Ú‬ب‪-‬ج‪-‬وأزي متابعتهما بتهمة ألتزوير وأسصتعمال‬
‫ط ه ب ن س س ي د ه م ‪  ‬سصفرهما خ‪Ó‬ل ‪fi‬اولة سصفرهما أإ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬زور ‘ ‪fi‬ررأت أإدأرية مع ألإبقاء‬ ‫و‡رضش ‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬د ” تشش‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل ف‪-‬ري‪-‬ق ط‪-‬ب‪-‬ي م‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬ط‪-‬وط ا÷وي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة من هذا الوباء‪.‬‬
‫عليهما ‘ حالة أإفرأج‪ .‬وباسصتجوأب‬ ‫فرنسصا‪‡ ،‬ا ورطهما ‘ تهمة ألتزوير‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪--‬ه‪--‬م «شش‪.‬سص‪--‬م‪ ،»Ò‬أك‪--‬د أن‪--‬ه ي‪-‬وم‬
‫أل‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ع ” ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬فه ‪Ã‬طار أ÷زأئر‬
‫ب‪--‬رف‪--‬ق‪-‬ة أرب‪-‬ع‪-‬ة أشص‪-‬خ‪-‬اصش‪ ،‬و أك‪-‬د أن‬
‫وأسص‪-----‬ت‪----‬ع‪----‬م‪----‬ال أ‪Ÿ‬زور ‘ ‪fi‬ررأت‬
‫أإدأرية‪ .‬وجاء ‘ أ‪Ÿ‬لف ألقضصائي أن‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪--‬ه‪-‬م‪ ،Ú‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ألأم‪-‬ر ب‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن‬
‫ا’ششتباه ‘ إاصشابة ششخصش‪ Ú‬بكورونا أاحدهما رعية تونسشي ‘ مسشتغا‪Â‬‬
‫أصص‪--‬دق‪--‬اءه ي‪--‬ت‪--‬وأج‪--‬دون ب‪--‬ف‪-‬رنسص‪-‬ا‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬دع‪-‬و «شش‪.‬سص‪-‬م‪ »Ò‬و«ع‪.‬مسصينيسصا»‪،‬‬ ‫كششفت مصشالح مديرية الصشحة بو’ية مسشتغا‪ ،Â‬بالوباء وششفيت منه‪ ،‬حيث غادرت اأرضس الوطن مسش ‪-‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ى م ‪-‬دي ‪-‬ن‪-‬ة سش‪-‬ي‪-‬دي ع‪-‬ل‪-‬ي ل‪-‬ي‪-‬وضش‪-‬ع –ت‬
‫وألذين كانوأ أنتظار قدومه‪ ،‬مشص‪Ò‬أ‬ ‫ك‪-‬ان‪-‬ا بصص‪-‬دد ألسص‪-‬ف‪-‬ر أإ‪ ¤‬ف‪-‬رنسص‪-‬ا ع‪È‬‬
‫أإ‪ ¤‬أنهم من منحوه بطاقة ألإقامة‬ ‫رح‪--‬ل‪--‬ة ج‪--‬وي‪--‬ة م‪--‬ن م‪--‬ط‪--‬ار ه‪-‬وأري‬ ‫ن ‪-‬ه ‪-‬ار اأمسس‪ ،‬م ‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ‪fl‬ط‪-‬ط ا‪Ÿ‬راق‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ن قبيل اأسشبوع‪ Ú‬صشوب ديار الغربة بفرنسشا‪ .‬اأما ا◊جر الصشحي‪ ،‬فيما ” اإيفاد عينات اإ‪ ¤‬معهد‬
‫أل‪--‬ف‪--‬رنسص‪--‬ي‪-‬ة م‪-‬ن دون ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه ب‪-‬اأن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫بومدين‪ ،‬أين ” ألشصتباه ‘ بطاقتي‬ ‫تسش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ح‪-‬ال‪-‬ت‪ Ú‬مشش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ‘ اإصشابتهما بف‪Ò‬وسس ا◊الة الثانية‪ ،‬فهي لرعية من جنسشية تونسشية «باسشتور» لتحليلها والتاأكد منها‪ .‬يحدث هذا ‘‬
‫مزورة‪ ،‬من جهته أ‪Ÿ‬تهم ألثا‪ Ê‬صصرح‬ ‫أإق‪---‬ام‪---‬ت‪--‬ه‪--‬م‪--‬ا أل‪--‬ف‪--‬رنسص‪--‬ي‪--‬ت‪ Ú‬ل‪--‬دى‬ ‫كورونا‪ .‬ا◊الة ا’أو‪ ” ¤‬تسشجيلها على مسشتوى يشش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل ب‪-‬اأح‪-‬د م‪-‬راع‪-‬ي ت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ي‪-‬ات ب‪-‬ب‪-‬لدية ظ ‪-‬رف اتسش ‪-‬عت ف ‪-‬ي ‪-‬ه رق ‪-‬ع ‪-‬ة ا‪ÿ‬وف م ‪-‬ن ان‪-‬تشش‪-‬ار‬
‫ب‪--‬اأن‪--‬ه ق‪--‬ام ب‪--‬اق‪--‬ت‪--‬ن‪--‬ائ‪--‬ه‪--‬ا م‪--‬ن أح‪--‬د‬ ‫تسصليمهما لوثائقهما ‘ أإطار أ‪Ÿ‬رأقبة‬
‫ألأشصخاصش ‪Ã‬نطقة تيزي وزو‪.‬‬ ‫أل‪-‬روت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬يتم –ويلهما للتاأكد‬ ‫مسش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة مسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪ Â‬لششخصس له ع‪Ó‬قة سشيدي ‪ÿ‬ضشر‪ ” ،‬اسشتقباله نهار اأمسس بالعيادة ال‪- -‬وب‪- -‬اء وسش‪- -‬ط ال‪- -‬ع‪- -‬ائ‪Ó- -‬ت ع‪ È‬اإق‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬م و’ي‪- -‬ة‬
‫جميلة‪.‬ق‬ ‫من صصحتها‪ ،‬أين تب‪ Ú‬أن ألبطاقت‪Ú‬‬ ‫عبد القادر رحامنية‬ ‫ق ‪-‬راب ‪-‬ة ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع م‪-‬غ‪Î‬ب‪-‬ة ك‪-‬انت ق‪-‬د اأصش‪-‬ي‪-‬بت م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ددة ا‪ÿ‬دم‪-‬ات‪ ،‬و” ن‪-‬ق‪-‬ل ا‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه اإ‪ ¤‬مسشتغا‪.Â‬‬
‫‪5‬‬ ‫اأ‬
‫’حد ‪ 15‬مارسس ‪ ٢0٢0‬الموافق لـ ‪ ٢0‬رجب ‪ 1441‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫إ‪Ÿ‬سسافرون إلرإغبون ‘ تغي‪ Ò‬موإعيد رح‪Ó‬تهم لن يدفعوإ‬ ‫’ول جرإد‪:‬‬
‫قال إن تعليق إلدرإسسة بسسبب «كورونا» ’ يعني خروج إلت‪Ó‬ميذ وأإوليائهم إ‪ ¤‬إلسساحات إلعمومية وإ◊دإئق‪ ..‬إلوزير إ أ‬
‫رسسوما إضسافية‬
‫‪ % 75‬من الرح‪Ó‬ت ا÷وية ا‪Œ‬اه فرنسسا أالغيت‬
‫^ الرحلة التي سست‪È‬مج ÷لب ا÷زائري‪ Ú‬با‪Ÿ‬غرب سستنقل مغربي‪Ú‬‬
‫متواجدين ‘ ا÷زائر‬
‫«إالزموا منازلكم‪ ’ ..‬تخرجوا إا’ للضسرورة!»‬
‫عشض ‪-‬ر اأف ‪-‬ري ‪-‬ل ال ‪-‬ق‪-‬ادم‪ ،‬اأم‪-‬ا بشض‪-‬اأن‬ ‫األ‪- - -‬غت اإدارة شض‪- - -‬رك ‪- -‬ة ا‪ÿ‬ط ‪- -‬وط‬ ‫^ اإ’جراءات التي اتخذناها ‪Ÿ‬واجهة «الكورونا» ’ ع‪Ó‬قة لها بالسسياسسة‬
‫م‪-‬واع‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬رح‪Ó-‬ت ا÷دي‪-‬دة بعد‬ ‫ا÷وي ‪- -‬ة ا÷زائ ‪- -‬ري ‪- -‬ة اأزي ‪- -‬د م‪- -‬ن‬
‫التغي‪ ،Ò‬فاإن اآجال ا◊جز ‪fi‬ددة‬ ‫سض ‪-‬ب ‪-‬ع‪ Ú‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ئ ‪-‬ة م‪-‬ن رح‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫طلب الوزير الأول‪ ،‬عبد العزيز جراد من ا÷زائري‪ Ú‬وا÷زائريات باأن يتحلوا بالوعي ا÷ماعي‪ ‘ ،‬ظل وجود‬
‫اإ‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة ا‪ÿ‬امسس عشض ‪-‬ر ج‪-‬وان‪،‬‬ ‫ا÷وي ‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬رب‪- -‬ط ا÷زائ‪- -‬ر‬ ‫هذه الأزمات‪ ،‬موؤكدا اأن الششعب ا÷زائري دائما ما يتحدى الصشعوبات‪ ،‬لأننا –على حد قوله– ‘ حرب حقيقية‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ا سض‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون ب‪-‬اإم‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ع‪-‬م‪Ó-‬ء‬ ‫‪Ã‬طارات فرنسضا‪ ،‬اسضتجابة لقرار‬ ‫من الناحية البيولوجية والصشحية ضشد هذا الوباء‪.‬‬
‫اأيضض‪- -‬ا ط‪- -‬لب رصض ‪-‬ي ‪-‬د اأو قسض ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫رئ‪- -‬يسس ا÷م‪- -‬ه‪- -‬وري‪- -‬ة ال‪- -‬ق‪- -‬اضض ‪-‬ي‬ ‫واإ‪ ¤‬ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ات اأو ا◊دائ‪-‬ق‪،‬‬ ‫عادل عباسس‬
‫‪Á‬ك ‪-‬ن اسض ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دام‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬دف‪-‬ع ث‪-‬م‪-‬ن‬ ‫بالتخفيضس من مسضتوى الرح‪Ó‬ت‬ ‫واأن ‪- -‬ه ‪-‬يضض ‪- -‬ي ‪- -‬ف‪ -‬ي‪- -‬جب ت‪- -‬رك‬
‫رحلة ’حقة قبل الواحد وث‪Ó‬ث‪Ú‬‬ ‫مع هذا البلد بعد تفشضي ف‪Ò‬وسس‬ ‫ا’أبناء ‘ ا‪Ÿ‬نازل حفاظا على‬
‫ديسض‪- -‬م‪ ،È‬واأشض‪- -‬ار ال‪- -‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان اإ‪ ¤‬اأن‬ ‫«كورونا»‪ .‬وقالت مصضادر رسضمية‬ ‫واأكد رئيسس ا÷هاز التنفيذي ‘‬
‫صضحتهم حتى ترجع ا◊ياة اإ‪¤‬‬ ‫كلمة األقاها اأمسس‪ ،‬على هامشس‬
‫حجوزات ا‪Û‬موعات ’أك‪ Ì‬من‬ ‫با‪Ÿ‬وؤسضسضة‪ ،‬اإنه قد تقرر رسضميا‬
‫تسض‪-‬ع‪-‬ة رك‪-‬اب ت‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ق عليها نفسس‬ ‫ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬يضس نسض‪-‬ب‪-‬ة خ‪-‬مسض‪-‬ة وسض‪-‬ب‪-‬ع‪Ú‬‬ ‫ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ .‬واأف‪-‬اد ال‪-‬وزير ا’أول‪،‬‬ ‫ت ‪-‬دشض ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪Ÿ‬رك ‪-‬ز اإي ‪-‬واء ا◊ج‪-‬ر‬
‫ا’أح ‪-‬ك ‪-‬ام سض ‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ة ال‪-‬ذك‪-‬ر‪ .‬وك‪-‬انت‬ ‫م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ئ ‪-‬ة م ‪-‬ن ال‪-‬رح‪Ó-‬ت ا÷وي‪-‬ة‬ ‫باأن ا’إجراءات التي ” اتخاذها‬ ‫الصض‪- -‬ح‪- -‬ي ‪Ã‬سض‪- -‬تشض‪- -‬ف‪- -‬ى ف ‪-‬ران ‪-‬ز‬
‫اإدارة الشض ‪-‬رك ‪-‬ة‪ ،‬ق ‪-‬د ق ‪-‬ررت اإل‪-‬غ‪-‬اء‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ي ت ‪-‬رب ‪-‬ط م ‪-‬ط ‪-‬ارات ه ‪-‬واري‬ ‫ب ‪-‬خصض ‪-‬وصس «ك‪-‬ورون‪-‬ا» ’ ع‪Ó-‬ق‪-‬ة‬ ‫ف‪-‬ان‪-‬ون ‘ ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى اأهمية‬
‫ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع ال ‪-‬رح ‪Ó-‬ت ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬رب ‪-‬ط‬ ‫ب ‪-‬وم ‪-‬دي ‪-‬ن ‘ ال ‪-‬ع‪-‬اصض‪-‬م‪-‬ة ووه‪-‬ران‬ ‫لها باأمور سضياسضية مثلما حاول‬ ‫ا’ت‪- - - -‬ف‪- - - -‬اق سض ‪- - -‬وي ‪- - -‬ا وا’–اد‪،‬‬
‫فرنسضا ‪Ã‬طارات سضطيف وبجاية‬ ‫ب‪-‬ا÷ه‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة وقسض‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ينة من‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬عضس تسض ‪-‬وي ‪-‬ق ‪-‬ه‪ ،‬ح ‪-‬يث ق‪-‬ال‪:‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬اظ ع ‪-‬ل‪-‬ى صض‪-‬ح‪-‬ة الشض‪-‬عب‬
‫وباتنة وعنابة وتلمسضان‪ ،‬لتقتصضر‬ ‫ا÷ه‪- - -‬ة الشض‪- - -‬رق‪- - -‬ي ‪- -‬ة ‪Ã‬ط ‪- -‬ارات‬ ‫«ا’إج ‪-‬راءات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ات ‪-‬خ ‪-‬ذن ‪-‬اه‪-‬ا‬ ‫ا÷زائ‪- - - - - - - -‬ري وا‪Ÿ‬واط ‪- - - - - - -‬ن‪Ú‬‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى م‪-‬ط‪-‬ارات ه‪-‬واري ب‪-‬وم‪-‬دي‪-‬ن‬ ‫ف‪-‬رنسض‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬داي‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ي‪-‬وم‪ ،‬مقابل‬ ‫بخصضوصس كورونا ’ ع‪Ó‬قة لها‬ ‫وا‪Ÿ‬واط‪- - - -‬ن‪- - - -‬ات‪ ،‬مشض‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن‬
‫ووه ‪-‬ران وقسض‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬اأم‪-‬ا بشض‪-‬اأن‬ ‫ا’إب ‪-‬ق ‪-‬اء ع ‪-‬ل ‪-‬ى خ ‪-‬مسض‪-‬ة وعشض‪-‬ري‪-‬ن‬ ‫ب ‪-‬اأم ‪-‬ور سض ‪-‬ي‪-‬اسض‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا ح‪-‬اول‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ر م ‪-‬ن ‪-‬ذ اإصض ‪-‬اب ‪-‬ة ال ‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫رح ‪Ó-‬ت «ا÷زائ ‪-‬ر ‪/‬اإسض ‪-‬ب ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ا»‪،‬‬ ‫منها فقط‪ ،‬من اأجل العمل على‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬عضس تسض‪-‬وي‪-‬ق‪-‬ه‪ ،‬ب‪-‬ل وع‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬نا‬ ‫ا’إي‪- -‬ط‪- -‬ا‹‪ ،‬ك‪- -‬ان ه‪- -‬ن ‪-‬اك ‪Œ‬ن ‪-‬د‬
‫فقد تقرر اإلغائها كلية بداية من‬ ‫ت ‪-‬خ ‪-‬ف ‪-‬يضس م ‪-‬ن مسض ‪-‬ت ‪-‬وى ح ‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ل‪-‬لسض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ية من اأعلى ت ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ب ‪-‬ا وع ‪-‬ل ‪-‬ى راأسض ‪-‬ه ‪-‬ا ال‪-‬دول اأن ي ‪- -‬ك ‪- -‬ون ‪- -‬وا ع ‪- -‬ل‪- -‬ى وع‪- -‬ي اأك‪ Ì‬ب ‪-‬خ ‪-‬ط ‪-‬ورة ه‪-‬ذا ال‪-‬ف‪Ò‬وسس ال‪-‬ذي‬
‫ي ‪-‬وم غ‪-‬د ا’إث‪-‬ن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬واف‪-‬ق ل‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‬ ‫النقل ب‪ Ú‬البلدين وتقليصس عدوى‬ ‫مسض ‪- - - -‬ت‪- - - -‬وى‪ ،‬اأي م‪- - - -‬ن رئ‪- - - -‬يسس ال ‪-‬ك‪È‬ى م ‪-‬ث ‪-‬ل الصض‪ Ú‬واإي ‪-‬ط ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا ب ‪- -‬خ ‪- -‬ط ‪- -‬ورة ه‪- -‬ذا ا‪Ÿ‬رضس‪ ،‬واأن قتل ا’آ’ف حول العا‪ .»⁄‬ودعا‬
‫السضادسس عشضر مارسس واإ‪ ¤‬غاية‬ ‫انتقال وباء كورونا «كوفيد ‪،»19‬‬ ‫ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة اإ‪ ¤‬ال ‪-‬وزي ‪-‬ر ا’أول‪ ،‬واأم ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬ا‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ي‪-‬ك‪-‬ون‪-‬وا ح‪-‬ذري‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى صض‪-‬ح‪-‬ت‪-‬هم ال ‪-‬وزي ‪-‬ر ا’أول ا’إدارة الصض ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ال‪-‬راب‪-‬ع م‪-‬ن اأف‪-‬ري‪-‬ل ال‪-‬داخل‪ .‬هذا‪،‬‬ ‫خاصضة واأن انتقال الف‪Ò‬وسس كان‬ ‫وكذا السضلطات ا‪Ù‬لية ’تخاذ م ‪- -‬واج ‪- -‬ه‪- -‬ت‪- -‬ه وت‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬يصس ع‪- -‬دد وصضحة اأبنائهم‪ ،‬موضضحا هنا اأن اإ‪ ¤‬اأن ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬واج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ‪Ÿ‬واجهة‬
‫وت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر اإدارة ا÷وي‪-‬ة ا÷زائرية‬ ‫ع‪ È‬مواطنة جزائرية قادمة من‬ ‫ك ‪-‬ل ا’ج ‪-‬راءات ال ‪Ó-‬زم‪-‬ة وق‪-‬ال‪ :‬ا‪Ÿ‬صض‪- -‬اب‪ Ú‬والضض‪- -‬ح‪- -‬اي ‪-‬ا»‪ .‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬دراسض‪-‬ة ’ ي‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي ترك «كورونا»‪ ،‬مشضجعا اأعوانها على‬
‫اإحصض ‪- - -‬ائ ‪- - -‬ي ‪- - -‬ات وزارة الشض‪- - -‬وؤون‬ ‫فرنسضا رفقتها ابنتها عملت على‬
‫ا‪ÿ‬ارجية بخصضوصس ا÷زائري‪Ú‬‬ ‫نشض ‪- -‬ره ب ‪- -‬ع ‪- -‬دم ‪- -‬ا حضض‪- -‬رت اأح‪- -‬د‬ ‫«الف‪Ò‬وسس انتشضر ع‪ È‬كل الدول طلب الوزير من كل ا÷زائري‪ Ú‬ا’أب ‪-‬ن ‪-‬اء ي ‪-‬خ ‪-‬رج ‪-‬ون اإ‪ ¤‬الشض ‪-‬ارع الوقوف اأمام هذا ا‪Ÿ‬رضس‪.‬‬
‫ال ‪- -‬ع ‪- -‬ال‪- -‬ق‪ ‘ Ú‬ال‪- -‬دار ال‪- -‬ب‪- -‬يضض‪- -‬اء‬ ‫ا’أعراسس ‘ و’ية البليدة‪ ،‬التي‬ ‫قالت إن إلقرإر يكون مؤوقتا‬
‫ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة ح ‪-‬ت ‪-‬ى ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ‪Ã‬ه‪-‬م‪-‬ة‬ ‫تشض ‪-‬ك ‪-‬ل ب ‪-‬وؤرة ال ‪-‬وب ‪-‬اء ‘ ال ‪-‬ظ ‪-‬رف‬
‫بر›ة رحلة جوية ÷لبهم‪ ،‬وذلك‬
‫ت ‪- -‬ط ‪- -‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ق ‪- -‬ا ل ‪- -‬ق‪- -‬رارات رئ‪- -‬يسس‬
‫ا◊ا‹‪ .‬و‘ ب‪- -‬ي‪- -‬ان ل‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬اأف ‪-‬ادت‬
‫شض ‪- - - -‬رك ‪- - - -‬ة ا‪ÿ‬ط‪- - - -‬وط ا÷وي‪- - - -‬ة‬ ‫الداخلية تطالب بالتخلي عن العادات ا’حتفالية‬
‫ا÷مهورية‪ ،‬حيث اأفادت مصضادر‬ ‫ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة‪ ،‬ب‪- -‬اأن ا‪Ÿ‬سض‪- -‬اف‪- -‬ري‪- -‬ن‬ ‫ال ‪-‬ف‪Ò‬وسس‪ .‬و‘ اآخ ‪-‬ر حصض ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬وزارة الصض ‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬وق ‪-‬اي ‪-‬ة م ‪-‬ن ف‪Ò‬وسس «ك ‪-‬ورون‪-‬ا»‪ .‬وحسضب نصس‬ ‫دعت وزارة ال ‪-‬داخ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة وا÷م ‪-‬اع‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫«النهار» ‘ هذا ا‪ÿ‬صضوصس‪ ،‬باأن‬ ‫ال‪-‬ذي‪-‬ن األ‪-‬غ‪-‬يت رح‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬م ا÷وي‪-‬ة‪،‬‬ ‫والسض‪-‬ك‪-‬ان واإصض‪Ó-‬ح ا‪Ÿ‬سض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ارتفع‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان دائ ‪-‬م ‪-‬ا‪ ،‬ق ‪-‬الت ال ‪-‬وزارة اإن ‪-‬ه ي‪-‬جب ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ Ú‬اإ‪Œ ¤‬نب ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ات ال ‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ‘‬
‫ال ‪- -‬ط‪- -‬ائ‪- -‬رة سض‪- -‬ت‪- -‬خصضصس ل‪›È‬ة‬ ‫غ‪ Ò‬ملزم‪ Ú‬بدفع رسضوم اإضضافية‪،‬‬ ‫ع ‪-‬دد ا‪Ÿ‬صض ‪-‬اب‪ Ú‬ب‪-‬ف‪Ò‬وسس «ك‪-‬ورون‪-‬ا» اإ‪ ¤‬سض‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪Œ Ú‬نب قدر ا’إمكان‪ ،‬اأماكن التجمع‬ ‫ال ‪-‬فضض ‪-‬اءات ال‪Î‬ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ة وا◊دائ‪-‬ق ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫ال ‪-‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة سض ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬اب‪-‬ل ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬اأو ت‪-‬اأج‪-‬ي‪-‬ل ت‪-‬واري‪-‬خ‬ ‫وعشض ‪-‬ري ‪-‬ن ح ‪-‬ال ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ث ‪Ó-‬ث وف ‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ك‪-‬انت‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬فضض‪-‬اءات ال‪Î‬ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ة وا◊دائ‪-‬ق‬ ‫وشضددت ‘ بيان لها على ضضرورة التجند واتباع‬
‫مغربي‪ Ú‬متواجدين ‘ ا÷زائر‪.‬‬ ‫وه ‪-‬ذا ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬السض‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ات‬ ‫اآخ ‪-‬ره ‪-‬ا ‘ و’ي ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬دة‪ ،‬ح‪-‬يث اأع‪-‬ل‪-‬نت ذات‬ ‫العمومية وا‪Ÿ‬رافق‪ ،‬التي تشضهد توافدا كب‪Ò‬ا‬ ‫قواعد السض‪Ó‬مة الصضحية من ف‪Ò‬وسس «كورونا»‪،‬‬
‫حبيبة ‪fi‬مودي‬ ‫ا‪›ÈŸ‬ة اإ‪ ¤‬غ‪- - - -‬اي‪- - - -‬ة ا‪ÿ‬امسس‬ ‫الوزارة‪ ،‬اأمسس‪ ‘ ،‬بيان لها عن تسضلمها لشضحنة‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬واط ‪-‬ن‪ ،Ú‬واأن ي ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬وا م ‪-‬وؤق ‪-‬ت‪-‬ا ع‪-‬ن ب‪-‬عضس‬ ‫كما طالبت الوزارة ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬بالتخلي موؤقتا‬
‫’عادتهم إ‪ ¤‬أإرضس إلوطن فور إ’نتهاء من عملية‬
‫“هيدإ إ‬ ‫جديدة من التجهيزات الوقائية من الف‪Ò‬وسس‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ادات ’ سض‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ا’ح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة منها‪ ،‬والتي من‬ ‫عن بعضس العادات‪ ’ ،‬سضيما ا’حتفالية منها‪،‬‬
‫’حصساء إ÷ارية منذ أإول أإمسس‬
‫إ إ‬ ‫ق‪.‬و‬ ‫ع‪ È‬طائرة‪.‬‬ ‫شضاأنها اأن تكون بيئة م‪Ó‬ئمة ل‪Ó‬إصضابة بعدوى‬ ‫وب‪-‬ا’ل‪-‬ت‪-‬زام ا‪Ÿ‬ط‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ق‪-‬واعد السض‪Ó‬مة الصضحية‬

‫الرئيسس تبون يأامر بإاحصساء ا÷زائري‪ Ú‬العالق‪Ú‬‬ ‫إ’–اد إلعا‪Ÿ‬ي لعلماء إ‪Ÿ‬سسلم‪ Ú‬يصسدر بيانا بخصسوصس إنتشسار إلف‪Ò‬وسس‬
‫‪Ã‬طار الدار البيضساء با‪Ÿ‬غرب والتكفل بهم‬ ‫إاقامة صس‪Ó‬ة ا÷معة وا÷ماعة ‘ مناطق تفشسي «كورونا»‪‡ ..‬نوع‬
‫’إحصض‪- - - -‬اء ع‪- - - -‬دد ا÷زائ ‪- - -‬ري‪Ú‬‬ ‫اأع‪-‬ط‪-‬ى رئ‪-‬يسس ا÷م‪-‬هورية‪ ،‬عبد‬
‫العالق‪ ‘ Ú‬مطار الدار البيضضاء‬ ‫ا‪Û‬ي‪-‬د ت‪-‬ب‪-‬ون‪ ،‬اأمسس‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مات‬ ‫ا÷م‪-‬اع‪-‬ة وا÷م‪-‬ع‪-‬ة‪ ‘ ،‬ظ‪-‬ل ا’ح‪-‬ت‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬ف‪-‬علي بسضبب ا’زدحام‪.‬‬ ‫دعا ا’–اد العا‪Ÿ‬ي للعلماء ا‪Ÿ‬سضلم‪ ،Ú‬كافة‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب وال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬فل بهم‪“ ،‬هيدا‬ ‫وا÷دي للمخاطر ا‪Ÿ‬شضار اإليها‪ ’ ،‬يلزم شضرعا ج ‪-‬اء ذلك ‘ ف ‪-‬ت ‪-‬وى م ‪-‬فصض ‪-‬ل ‪-‬ة اأصض ‪-‬دره ‪-‬ا ال‪-‬ق‪-‬ره‬
‫اإ‪ ¤‬وزي ‪-‬ري الشض ‪-‬وؤون ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬سض ‪-‬ل ‪-‬م‪ Ú‬اإ‪ ¤‬اإي ‪-‬ق ‪-‬اف اإق ‪-‬ام ‪-‬ة صض ‪Ó-‬ة ا÷م‪-‬ع‪-‬ة‬
‫’إعادتهم اإ‪ ¤‬اأرضس الوطن فور‬ ‫و’ يجوز‪ ،‬مضضيفا اأن هناك حديثا نبويا ‪Á‬نع داغي‪ ،‬حول ا’أحكام ا‪Ÿ‬تعلقة بانتشضار ف‪Ò‬وسس‬
‫وا’أشض ‪-‬غ ‪-‬ال ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪،‬‬ ‫وصضلوات ا÷ماعة‪ ‘ ،‬اأي بلد بداأ فيه تفشضي‬
‫ا’ن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اء م‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا’إحصض‪-‬اء‬ ‫ح ‪-‬ت ‪-‬ى صض ‪-‬احب ال ‪-‬رائ ‪-‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬ك ‪-‬ري‪-‬ه‪-‬ة م‪-‬ن دخ‪-‬ول ك‪-‬ورون‪-‬ا وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬ه‪ ‘ ،‬ظ‪-‬ل ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬ده ◊ي‪-‬اة‬
‫’إحصضاء ا÷زائري‪ Ú‬العالق‪‘ Ú‬‬ ‫ال ‪-‬وب‪-‬اء‪ ،‬وذلك اإ‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة السض‪-‬ي‪-‬ط‪-‬رة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬وب‪-‬اء‬
‫ا÷ارية منذ مسضاء اأول اأمسس»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سضجد كي ’ يوؤذي ا‪Ÿ‬صضل‪ Ú‬برائحته‪ ،‬فكيف ال ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن ال ‪-‬ن ‪-‬اسس‪ ،‬وصض ‪-‬لت وك ‪-‬ال‪-‬ة ا’أن‪-‬اضض‪-‬ول‬
‫م‪-‬ط‪-‬ار ال‪-‬دار ال‪-‬ب‪-‬يضض‪-‬اء ب‪-‬ا‪Ÿ‬غرب‬ ‫و‪Œ‬اوز م ‪-‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة ا’ن ‪-‬تشض ‪-‬ار وا‪ÿ‬ط ‪-‬ر‪ ،‬حسض ‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا‬
‫وك ‪-‬انت ا◊ك ‪-‬وم ‪-‬ت‪-‬ان ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫والتكفل بهم‪“ ،‬هيدا ’إعادتهم‬ ‫‪Ã‬ن ‪Á‬كن اأن يتسضبب لهم ‘ ا‪Ÿ‬رضس اأو ا‪Ÿ‬وت‪ ،‬نسضخة منها‪.‬‬ ‫تقدره ا÷هات العليمة ا‪ı‬تصضة‪.‬‬
‫وا‪Ÿ‬غ‪- -‬رب‪- -‬ي‪- -‬ة ق‪- -‬د ات‪- -‬ف ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ا ي ‪-‬وم‬ ‫وجاء ‘ الفتوى فيما يتعلق ‪Ã‬نع العمرة وا◊ج‪:‬‬
‫اإ‪ ¤‬اأرضس الوطن‪ .‬وجاء ‘ بيان‬ ‫اأو ‪Á‬كن اأن يجلب ذلك لنفسضه؟‬ ‫وحسضب نصس ب ‪-‬ي ‪-‬ان ا’–اد ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬اء‬
‫ا‪ÿ‬م‪- -‬يسس ا‪Ÿ‬اضض ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى وق ‪-‬ف‬ ‫واأك ‪-‬د ا’–اد‪ ،‬اأن ا‪Ÿ‬صض ‪-‬ل‪ ‘ Ú‬وقت صض ‪Ó-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م «الراجح اأنه اإذا انتشضر الوباء قطعا اأو –قق‬
‫ل ‪-‬رئ ‪-‬اسض ‪-‬ة ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪« :‬اأع‪-‬ط‪-‬ى‬ ‫ا‪Ÿ‬سضلم‪ ،Ú‬فاإن العا‪ ⁄‬يتابع بفزع كب‪ Ò‬ا’نتشضار‬
‫ال ‪-‬رح ‪Ó-‬ت ا÷وي‪-‬ة ب‪ Ú‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ن‬ ‫يلزمهم اأن يكونوا مت‪Ó‬صضق‪ Ú‬م‪Î‬اصّض‪ ،Ú‬وتكوَن غلبة الظن‪ -‬من خ‪Ó‬ل ا‪Èÿ‬اء ا‪ı‬تصض‪ -Ú‬اأن‬
‫رئيسس ا÷مهورية عبد ا‪Û‬يد‬ ‫السض ‪-‬ري ‪َ-‬ع ل‪-‬ف‪Ò‬وسس ك‪-‬ورون‪-‬ا «ك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬د ‪ ،»19‬ال ‪-‬ذي‬
‫م ‪-‬وؤق‪-‬ت‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬اإج‪-‬راء اح‪Î‬ازي ‪Ÿ‬ن‪-‬ع‬ ‫وجوُههم متحاذية واأنفاسُضهم متداخلة‪ ،‬ثم اإن ا◊ج ‪-‬اج اأو ب ‪-‬عضض ‪-‬ه ‪-‬م ق‪-‬د يصض‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ه‪-‬ذا ال‪-‬وب‪-‬اء‬
‫ت‪- -‬ب‪- -‬ون‪ ،‬ال‪- -‬ي ‪-‬وم‪ ،‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ات اإ‪¤‬‬ ‫صض‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة الصضحة العا‪Ÿ‬ية وباء عا‪Ÿ‬يا‪،‬‬
‫تفشضي وباء ف‪Ò‬وسس «كورونا»‪.‬‬ ‫كل واحد منهم يكون عرضضة للسضعال والعطاسس بسضبب ا’زدحام‪ ،‬فيجوز منع العمرة اأو ا◊ج‬
‫وزي‪- - -‬ري الشض‪- - -‬وؤون ا‪ÿ‬ارج‪- - -‬ي‪- - -‬ة‬ ‫و‪Ã‬ا اأن هذا الف‪Ò‬وسس الوبائي الفتاك ينتقل‬
‫رإضسية شسايت‬ ‫‘ اأي ◊ظة‪ ،‬وهو مت‪Ó‬صضق مع َمن على ‪Á‬ينه موؤقتًا ‪Ã‬قدار ما يدراأ به ا‪Ÿ‬فسضدة»‪ .‬زإيدي‪ .‬إأ‬
‫وا’أشض ‪-‬غ ‪-‬ال ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪،‬‬ ‫م ‪-‬ن ا’أشض‪-‬خ‪-‬اصس ا‪Ÿ‬صض‪-‬اب‪ Ú‬ب‪-‬ه اإ‪ ¤‬غ‪Ò‬ه‪-‬م ب‪-‬ك‪-‬ل‬
‫وَم ‪-‬ن ع ‪-‬ل ‪-‬ى يسض‪-‬اره‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون اح‪-‬ت‪-‬م‪-‬ا’ت ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‬ ‫اأشضكال ا’خت‪Ó‬ط والتحاذي والتماسس‪ ،‬فاإن كل‬
‫تكليف قنصسلية إ÷زإئر با‪Ÿ‬غرب بإاعدإد قائمة إ÷زإئري‪ Ú‬إلرإغب‪ ‘ Ú‬إلرجوع‪ ..‬فاروق شسيعلي‪:‬‬ ‫الف‪Ò‬وسس عند ذلك ‡كنة “اما‪.‬‬ ‫اللقاءات والتجمعات تصضبح كلها ›ا’ وسضببا‬
‫و‘ سضياق ذي صضلة‪ ،‬اأفتى ا’أم‪ Ú‬العام ل‪–Ó‬اد‬ ‫‪fi‬تم‪’ Ó‬نتقال الف‪Ò‬وسس وا‪Ÿ‬رضس وا‪ÿ‬طر ‘‬
‫«ترحيل ا÷زائري‪ Ú‬العالق‪ Ú‬با‪Ÿ‬غرب اليوم ع‪ È‬ا÷زائر أاو تونسس»‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي ل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬اء ا‪Ÿ‬سض‪-‬ل‪-‬م‪ ،Ú‬ع‪-‬لي القره داغي‪،‬‬
‫بجواز منع اأداء مناسضك العمرة وا◊ج «موؤقتا»‪،‬‬ ‫واأوضضح ا’–اد العا‪Ÿ‬ي للعلماء ا‪Ÿ‬سضلم‪ ،Ú‬اأن‬
‫اأثنائها‪.‬‬

‫^ اإ’جراءات ا‪Ÿ‬تعلقة بتعليق الرح‪Ó‬ت ا÷وية والبحرية سستنتهي مع بداية أافريل القادم‬ ‫‘ حال انتشضار وباء كورونا بشضكل قاطع وغلب‬ ‫كل ا’أدلة الشضرعية من الكتاب والسضنة ترشضد‬
‫الظن اأن ا◊جاج اأو بعضضهم قد يصضيبهم الوباء‬ ‫وت ‪-‬دل د’ل ‪-‬ة واضض ‪-‬ح ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى اأن اإق‪-‬ام‪-‬ة صض‪-‬ل‪-‬وات‬
‫^ تخفيضس الرح‪Ó‬ت نحو فرنسسا بنسسبة ‪ 50‬من ا‪Ÿ‬ئة‬
‫‪Ó‬ئمة وموظفي قطاع إلشسؤوون إلدينية‪:‬‬
‫إ‪Û‬لسس إلوطني إ‪Ÿ‬سستقل ل أ‬
‫^ ’ رح‪Ó‬ت ب‪ Ú‬ا÷زائر والصس‪ Ú‬بسسبب عدم وجود مسسافرين ’ ذهابا و’ إايابا‬
‫الرح‪Ó‬ت ا÷وية والبحرية سضتنتهي‬
‫م‪- -‬ع ب‪- -‬داي‪- -‬ة أاف‪- -‬ري‪- -‬ل ال‪- -‬ق‪- -‬ادم‪ .‬وأام ‪-‬ا‬
‫الشض ‪-‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة وا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال ‪-‬ع‪-‬ام‬
‫لشضركة ا‪ÿ‬طوط ا÷وية ا÷زائرية‪،‬‬
‫’شض ‪-‬غ ‪-‬ال ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة و‬ ‫كشض ‪-‬ف وزي ‪-‬ر ا أ‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪ ،‬ف‪-‬اروق شض‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬ع‪-‬ن ترحيل‬
‫«على ا‪Ÿ‬شستبه ‘ إاصسابتهم بكورونا ‪Œ‬نب ارتياد ا‪Ÿ‬سساجد»‬
‫ا’أذان‪’ ‬أن ‪- -‬ه‪- -‬ا م‪- -‬ن الشض‪- -‬ع‪- -‬ائ‪- -‬ر‬ ‫دع‪- - - -‬ا ا‪Û‬لسس ال‪- - - -‬وط‪- - - -‬ن ‪- - -‬ي الفوضضى وعدم التحكم‪.‬‬
‫ب‪- -‬خصض‪- -‬وصس ال‪- -‬رح ‪Ó-‬ت ا÷وي ‪-‬ة ب‪Ú‬‬ ‫’رج‪-‬اع‬ ‫’ج‪-‬راءات‪ ،‬إ‬ ‫’ت ‪-‬خ‪-‬اذ ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ا إ‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري‪ Ú‬ال ‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ق‪Ã Ú‬ط‪-‬ار ال‪-‬دار‬ ‫ا‪Ÿ‬سض ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ل ل ‪Ó-‬أئ‪-‬م‪-‬ة وم‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ي كما دعا ا‪Û‬لسس اإ‪ ¤‬الرخصضة الواجب اإظهارها‪.‬‬
‫ا÷زائر والصض‪ ،Ú‬أاكد الوزير أانه ’‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬دي‪-‬ن ب‪-‬ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‬ ‫ال ‪-‬ب‪-‬يضض‪-‬اء ب‪-‬ا‪Ÿ‬م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ة ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ن‪-‬ح‪-‬و‬ ‫قطاع الشضوؤون الدينية اإ‪ ¤‬منع ‘ ت ‪- - -‬رك صض‪Ó- - -‬ة ا÷م‪- - -‬اع‪- - -‬ة كما اأكد ا‪Û‬لسس اأيضضا‪ ،‬حاجة‬
‫ت‪-‬وج‪-‬د رح‪Ó-‬ت ب‪ Ú‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬بسض‪-‬بب‬ ‫إا‪ ¤‬وط ‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬م‪- -‬ؤوك‪- -‬دا أان‪- -‬ه ق‪- -‬ررت‬ ‫ا÷زائ‪- -‬ر‪ ،‬ال‪- -‬ي‪- -‬وم‪ ،‬مضض‪- -‬ي‪- -‬ف ‪-‬ا أان ‪-‬ه ”‬ ‫ا‪Ÿ‬رضض‪-‬ى اأو م‪-‬ن ي‪-‬غ‪-‬لب ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م وا÷معة‪ ‬ل‪Ó‬أفراد‪  ‬مشضروعة ‘ ا’أمة‪ ‬اإ‪ ¤‬ا’جتماع على دعاء‬
‫ع ‪-‬دم وج‪-‬ود مسض‪-‬اف‪-‬ري‪-‬ن ’ ذه‪-‬اب‪-‬ا و’‬ ‫ا◊ك‪-‬وم‪-‬ت‪-‬ان ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة وا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫تكليف قنصضلية ا÷زائر ‘ ا‪Ÿ‬غرب‪،‬‬ ‫ال‪- -‬ظ‪- -‬ن ب‪- -‬ا’إصض‪- -‬اب ‪-‬ة بـ«ف‪Ò‬وسس ح ‪-‬ا’ت‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا ان‪-‬تشض‪-‬ار ال‪-‬وب‪-‬اء القنوت‪  ‬اليوم اأك‪ Ì‬من اأي وقت‬
‫إاي ‪-‬اب ‪-‬ا‪ .‬وأاك ‪-‬د أان ‪-‬ه ” ات ‪-‬خ ‪-‬اذ ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع‬ ‫مسض ‪- -‬اء ا‪ÿ‬م ‪- -‬يسس ا‪Ÿ‬اضض ‪- -‬ي‪ ،‬وق ‪- -‬ف‬ ‫بإاعداد قائمة ا÷زائري‪ Ú‬الراغب‪Ú‬‬ ‫ك‪-‬ورون‪-‬ا» م‪-‬ن ارت‪-‬ي‪-‬اد ا‪Ÿ‬سض‪-‬اجد وق ‪- -‬اي ‪- -‬ة م ‪- -‬ن اأذي ‪- -‬ة ا’آخ‪- -‬ري‪- -‬ن مضض ‪-‬ى‪’ ،‬أن ال ‪-‬وب ‪-‬اء ك ‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬رف‪-‬ع‬
‫’جراءات ا’ح‪Î‬ازية على مسضتوى‬ ‫اإ‬ ‫الرح‪Ó‬ت ا÷وية ب‪ Ú‬البلدين مؤوقتا‪،‬‬ ‫‘ الرجوع إا‪ ¤‬وطنهم‪ ،‬قصضد نقلهم‬ ‫لصض‪Ó‬ة ا÷معة وا÷ماعة‪ ،‬مع وا’أدل‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ذلك مسض‪-‬ت‪-‬ف‪-‬يضض‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة وال‪-‬ع‪Ó‬ج الطبي باإذن‬
‫مطارات ا÷زائر لتفادي تفشضي داء‬ ‫ك ‪-‬إاج‪-‬راء اح‪Î‬ازي ‪Ÿ‬ن‪-‬ع ت‪-‬فشض‪-‬ي وب‪-‬اء‬ ‫م ‪- -‬ب ‪- -‬اشض ‪- -‬رة إا‪ ¤‬ا÷زائ ‪- -‬ر أاو م‪- -‬رورا‬ ‫ال‪- -‬ل‪- -‬ه‪ ،‬ي‪- -‬رف ‪-‬ع اأيضض ‪-‬ا ب ‪-‬ال ‪-‬دع ‪-‬اء‬ ‫ا’إب ‪-‬ق ‪-‬اء ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع‪-‬م‪-‬ارت‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ومتواترة‪.‬‬
‫«كورونا» بالب‪Ó‬د‪ ،‬على غرار مطار‬ ‫ف‪Ò‬وسس «كورونا»‪ .‬من جهة أاخرى‪،‬‬ ‫بتونسس‪.‬‬ ‫ا’أصض ‪- -‬ل وا÷م ‪- -‬اع ‪- -‬ات ع ‪- -‬ل‪- -‬ى ك‪- - - -‬م‪- - - -‬ا اأضض‪- - - -‬اف‪ ‬ا‪Û‬لسس اأن وال ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬وت وال ‪-‬تضض ‪-‬رع اإ‪ ¤‬ال ‪-‬ل‪-‬ه‬
‫ع‪- -‬ن‪- -‬اب ‪-‬ة ال ‪-‬ذي زود ب ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬ة ›ه ‪-‬زة‬ ‫أابرز شضيعلي‪ ،‬أانه ” اتخاذ إاجراءات‬ ‫وأاك‪-‬د ال‪-‬وزي‪-‬ر ‘ تصض‪-‬ري‪-‬ح ل‪-‬لصض‪-‬حافة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سض ‪- -‬اج ‪- -‬د ت ‪- -‬خ ‪- -‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف ع ‪- -‬ن تعا‪.¤‬‬ ‫ا’ختيار ل‪Ó‬أفراد ا’أصضحاء‪.‬‬
‫’جهزة الطبية التي تسضمح‬ ‫بجميع ا أ‬ ‫اح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اط‪-‬ي‪-‬ة ‪Û‬اب‪-‬هة وباء «كورونا»‪،‬‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬امشس زي‪-‬ارة إا‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر شض‪-‬رك‪-‬ة‬ ‫واأصض ‪- -‬در ا‪Û‬لسس ال ‪- -‬وط ‪- -‬ن ‪- -‬ي ا‪Ÿ‬دارسس وا÷امعات‪ ‘ ،‬كون ودع ‪- - -‬ا ا‪Û‬لسس ال ‪- - -‬وط ‪- - -‬ن ‪- - -‬ي‬
‫ب ‪-‬وضض‪-‬ع ا‪Ÿ‬سض‪-‬اف‪-‬ري‪-‬ن ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ح‪-‬ت‪-‬م‪-‬ل‬ ‫وذلك عن طريق تعليق بصضفة مؤوقتة‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ا◊ضض ‪-‬ري وشض ‪-‬ب ‪-‬ه ا◊ضض‪-‬ري‬ ‫ا‪Ÿ‬سض‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ا ت‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ه‪-‬يا بعد ا’أخ‪Ò‬ة فيها ا’إلزام القانو‪ Ê‬ا‪Ÿ‬سض‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬ل ل ‪Ó-‬أئ ‪-‬م ‪-‬ة‪ ‘ ،‬ح ‪-‬ال‬
‫إاصضابتهم بالداء ‘ ا◊جر الصضحي‪.‬‬ ‫بعضس الرح‪Ó‬ت ا÷وية نحو إاسضبانيا‬ ‫لو’ية ا÷زائر « إايتوزا»‪ ،‬عن ترحيل‬ ‫ج‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬ق ‪-‬رارات ال ‪-‬ت ‪-‬ي با◊ضضور و’ مناصس من غلقها ا‪ÿ‬وف م ‪- -‬ن ان ‪- -‬تشض‪- -‬ار ال‪- -‬وب‪- -‬اء‬
‫وأاضضاف الوزير من جهة أاخرى‪ ،‬أانه‬ ‫’ضض‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬يضس‬ ‫وإاي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬ا إ‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ري‪ Ú‬ال ‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ق‪Ã Ú‬ط‪-‬ار ال‪-‬دار‬ ‫ات‪-‬خ‪-‬ذت ‘ ب‪-‬ل‪-‬دان ال‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬التي ‘ ح ‪- -‬ال ‪- -‬ة ال ‪- -‬وب ‪- -‬اء‪ ،‬ب ‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬ا بدرجة ’ ‪Á‬كن اأن يتحكم فيه‪،‬‬
‫” ات ‪-‬خ ‪-‬اذ إاج ‪-‬راءات وق ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫الرح‪Ó‬ت نحو فرنسضا بنسضبة ‪ 50‬من‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬يضض‪-‬اء ‘ ا‪Ÿ‬م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ة ا‪Ÿ‬غ‪-‬ربية نحو‬ ‫تفشضى فيها ف‪Ò‬وسس «كورونا» ا‪Ÿ‬سض ‪-‬اج ‪-‬د‪ ’ ‬اإل ‪-‬زام ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ف‪ Ó-‬ي‪-‬ن‪-‬ب‪-‬غ‪-‬ي اإصض‪-‬دار ق‪-‬رار لغلق‬
‫مسض‪-‬ت‪-‬وى ‪fi‬ط‪-‬ات ن‪-‬ق‪-‬ل ا‪Ÿ‬سض‪-‬اف‪-‬ري‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬ئ‪- -‬ة‪ .‬وف‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا ي‪- -‬خصس ال ‪-‬رح ‪Ó-‬ت‬ ‫ا÷زائ‪- -‬ر‪ ،‬ال‪- -‬ي‪- -‬وم‪ ،‬أان‪- -‬ه ” ت‪- -‬ك ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ف‬ ‫واإصض‪-‬دار ف‪-‬ت‪-‬اوى ب‪-‬ج‪-‬واز ت‪-‬ع‪-‬ليق الناحية القانونية ومن الناحية ا‪Ÿ‬سضاجد اإ’ بعد التشضاور مع‬
‫بتعقيم ا‪Ù‬طات وا◊اف‪Ó‬ت للحد‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ال ال‪-‬وزي‪-‬ر إان‪-‬ه ” اتخاذ‬ ‫قنصضلية ا÷زائر ‘ ا‪Ÿ‬غرب بإاعداد‬ ‫صض‪Ó- -‬ة ا÷م‪- -‬ع‪- -‬ة وا÷م‪- -‬اع‪- -‬ة‪ ،‬الشضرعية‪ ،‬مضضيفا اأن ا‪Ÿ‬ذهب اأه ‪-‬ل ا’خ ‪-‬تصض ‪-‬اصس ا‪Ÿ‬وؤ“ن‪،Ú‬‬
‫’صض ‪-‬اب ‪-‬ة ب ‪-‬ف‪Ò‬وسس‬ ‫م‪- -‬ن ان‪- -‬تشض‪- -‬ار أاو ا إ‬ ‫’جراءات‪ ،‬مضضيفا أان قطاعه‬ ‫نفسس ا إ‬ ‫ق‪- -‬ائ‪- -‬م‪- -‬ة ا÷زائ‪- -‬ري‪ Ú‬ال‪- -‬راغ ‪-‬ب‪‘ Ú‬‬ ‫ح ‪- - - -‬يث دع ‪- - - -‬ا اإ‪ ¤‬ات ‪- - - -‬خ ‪- - - -‬اذ ‘ ا÷زائ ‪-‬ر بسض ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ‬ا÷م‪-‬اع‪-‬ة مع ا’إبقاء على اإظهاره شضع‪Ò‬ة‬
‫«ك ‪-‬ورون ‪-‬ا»‪ ،‬مضض ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا أان ‪-‬ه ” ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫‘ اتصض ‪- -‬ال م‪- -‬ع شض‪- -‬رك‪- -‬ات ا‪ÓŸ‬ح‪- -‬ة‬ ‫ال ‪-‬رج ‪-‬وع إا‪ ¤‬وط‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬قصض‪-‬د ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ا’إج‪-‬راءات ال‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ال‪Ó-‬زم‪-‬ة ل ‪Ó- -‬أف ‪- -‬راد و’ اإث‪- -‬م ع‪- -‬ل‪- -‬ى م‪- -‬ن ا’أذان ‘ ك‪- -‬ل اأوق‪- -‬ات الصض ‪Ó-‬ة‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات إا‪ ¤‬ك‪-‬اف‪-‬ة ا‪Ù‬ط‪-‬ات م‪-‬ن‬ ‫’رج ‪-‬اع ك ‪-‬ل ا÷زائ ‪-‬ري‪Ú‬‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ة إ‬ ‫م ‪- -‬ب ‪- -‬اشض ‪- -‬رة إا‪ ¤‬ا÷زائ ‪- -‬ر أاو م‪- -‬رورا‬ ‫بعد التشضخيصس الدقيق للحالة تركها‪ ،‬وهو ‪ Òfl‬ب‪ Ú‬ا◊ضضور واإق ‪-‬ام ‪-‬ة صض ‪Ó-‬ة ا÷م ‪-‬اع ‪-‬ة م ‪-‬ن‬
‫ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة‪  ‬واإع ‪Ó-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬ك ‪-‬ل وع‪- - -‬دم‪- - -‬ه‪ ،‬وب‪- - -‬ال‪- - -‬وج‪- - -‬وب ‘ قبل ا’مام‪  ‬وزم‪Ó‬ئه ا‪Ÿ‬وظف‪Ú‬‬
‫أاجل أاخذ التداب‪ Ò‬الكافية من أاجل‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ق‪ Ú‬ب‪-‬ا‪ÿ‬ارج‪ ،‬مضض‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أان ه‪-‬ذه‬ ‫’شض‪-‬غ‪-‬ال‬ ‫ب ‪-‬ت‪-‬ونسس‪ .‬وأاوضض‪-‬ح أان وزارة ا أ‬ ‫شض‪-‬ف‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬تصضدي للشضائعات ا÷ماعة‪  ‬واإقامة شضع‪Ò‬ة صض‪Ó‬ة اأو ا‪Ÿ‬كلف‪ Ú‬با‪Ÿ‬سضجد‪.‬‬
‫حماية ا‪Ÿ‬سضافرين‪ .‬سسليم بوسستة‬ ‫’ج‪- -‬راءات ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬ة ب‪- -‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ق‬ ‫اإ‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬نقل‪ ،‬نسضقت مع وزارة‬ ‫زإيدي‪ .‬إأ‬ ‫ا‪Ÿ‬غ ‪-‬رضض‪-‬ة وال‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ع‪ ‬ا‪Ÿ‬وؤدي اإ‪ ¤‬ا÷م‪- - - -‬اع‪- - - -‬ة وشض‪- - - -‬ع‪Ò‬ة رف ‪- - -‬ع‬
‫ألح ـدث‬ ‫أألحد ‪ 15‬مارسس ‪ 2020‬ألموأفق لـ ‪ 20‬رجب ‪ 1441‬ه ـ‬ ‫‪6‬‬
‫وفقا لنتائج بحث مناقششة أاطروحة دكتوراه بجامعة‬ ‫تقد‪ Ë‬وجبات من دون ◊م دفعهم ل‪Î‬صّشدهم‬
‫ا÷زائر ‪ 3‬حول آاليات ‪fi‬اربة ا÷ر‪Á‬ة ا‪Ÿ‬علوماتية‬
‫هذأ دور أأ’من أ‪Ÿ‬علوماتي ‘ ألسشياسشات‬
‫أ◊كومية ‪Ã‬ختلف ألدول‬
‫طلبة يلقون ألقبضض على مسشؤوو‹ مطعم جامعة أل‪È‬ج متلّبسش‪ Ú‬بسشرقة أللحوم وأ‪Ÿ‬وأد ألغذأئية‬
‫أهتزت مديرية أ‪ÿ‬دمات أ÷امعية بجامعة ‪fi‬مد ألبشص‪ Ò‬ألإبرأهيمي ‘ برج بوعريريج‪ ،‬أول أمسس أ÷معة‪ ،‬على وقع فضصيحة‬

‫كميات من أللحوم وأ‪Ÿ‬وأد ألغذأئية أ‪ı‬تلفة على م‪ Ï‬شصاحنة ‪ DFM‬وسصيارة من نوع «ميڤان»‪.‬‬
‫ناقشست ألطالبة «دليلة ألعو‘» من ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ارن وأل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‬ ‫لقامة أ÷امعية ‪ 1‬و›موعة من ألعمال با‪Ÿ‬طعم‪ ،‬وألذين ” ضصبطهم متلبسص‪ Ú‬بسصرقة‬ ‫لطعام با إ‬‫مدوية أبطالها رئيسس مصصلحة أ إ‬
‫جامعة أ÷ـزأئر ‪ ،3‬أطروحة مقدمة أ÷زأئ‪-‬ري‪ ،‬أم‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة للدرأسسات‬
‫لنيل شسهادة دكتورأه ‘ علوم أإلع‪Ó‬م أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬هي جزئية ومتفرقة‪ .‬كما‬
‫وألتصس ‪-‬ال‪ ،‬آأل‪-‬ي‪-‬ات ‪fi‬ارب‪-‬ة أ÷ر‪Á‬ة أع‪-‬ت‪-‬م‪-‬دت أل‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة «دل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬و‘»‬ ‫ب ‪- -‬ق ‪- -‬ر ك ‪- -‬ب‪Ò‬ة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ق‪- -‬ام صس‪- -‬احب‬ ‫عامر بوقطاية‬
‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬درأسسة حالة أ÷زأئر ع ‪-‬ل ‪-‬ى ب‪-‬عضس أل‪-‬ن‪-‬م‪-‬اذج أل‪-‬ت‪-‬ي أع‪ّ-‬دت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ألشس‪- -‬اح ‪-‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ف ‪-‬رأر ن ‪-‬ح ‪-‬و ح ‪-‬اوي ‪-‬ات‬
‫م ‪- -‬ا ب‪ Ú‬سس ‪- -‬ن‪- -‬وأت ‪ .2016 - 2009‬بعضس ألهيئات ألدولية أ‪ı‬تصسة ‘‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬م ‪-‬ام ‪-‬ة ورم ‪-‬ى م ‪-‬ا ك ‪-‬ان ع ‪-‬ل‪-‬ى م‪Ï‬‬ ‫أنتشسر أ‪ Èÿ‬كالنار ‘ ألهشسيم‪ ،‬بعد‬
‫و“حورت إأشسكالية أألطروحة حول ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ولوجيا أ‪Ÿ‬علومات وألتصسالت‬ ‫شس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن أ‪Ÿ‬سس‪-‬روق‪-‬ات‪ ،‬ح‪-‬يث ”‬ ‫تصس ‪-‬وي ‪-‬ر ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ضس‪-‬ب‪-‬ط أ‪Ÿ‬ت‪-‬ورط‪Ú‬‬
‫أآلل‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ت‪-‬مدها أ÷زأئر ‘ ‘ درأسس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ‪Ÿ‬ث ‪-‬ل ه ‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬وضس ‪-‬وع‬ ‫تصسوير عملية أسستخرأج أ‪Ÿ‬سسروقات‬ ‫ونشس ‪-‬ر أل ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬وه ‪-‬ات ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬وأق ‪-‬ع‬
‫‪fi‬ارب‪-‬ة أ÷ر‪Á‬ة أ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اتية‪ ،‬عن كال–اد ألدو‹ ل‪Ó‬تصسالت‪ ،‬مرّكزة‬ ‫من ألسسيارة بالفيديو وسسط مقاومة‬ ‫ألتوأصسل ألجتماعي‪ ،‬قبل أن يحضسر‬
‫طريق ألبحث ‘ مفهومها بالدرجة ‘ ذلك ع‪- -‬ل ‪-‬ى أإلحصس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫صس‪- -‬احب ألسس‪- -‬ي‪- -‬ارة‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ب ‪-‬ع ‪-‬د ذلك‬ ‫م‪- -‬دي‪- -‬ر أإلق‪- -‬ام‪- -‬ة ومصس‪- -‬ال‪- -‬ح أل ‪-‬درك‬
‫أألو‪ ،¤‬وك‪- -‬ذأ م‪- -‬ع‪- -‬رف‪- -‬ة ألصس‪- -‬ك‪- -‬وك –صس‪-‬لت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ط‪-‬رف ألهيئات‬ ‫ألتصس‪- -‬ال ‪Ã‬دي ‪-‬ر أإلق ‪-‬ام ‪-‬ة ومصس ‪-‬ال ‪-‬ح‬ ‫ألوطني إأ‪ ¤‬ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان ويقوم رجال‬
‫أل ‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة وأإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ع‪-‬م‪-‬ول ب‪-‬ه‪-‬ا ألرسسمية أ‪Ÿ‬عنية ‪Ã‬وأجهة أ÷ر‪Á‬ة‬ ‫أل‪- -‬درك أل‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي أل ‪-‬ت ‪-‬ي حضس ‪-‬رت ‘‬ ‫أل ‪-‬درك ‪Ã‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن ‪-‬ة أ‪Ù‬ج‪-‬وزأت أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫‪Ù‬ارب‪- -‬ة أ÷ر‪Á‬ة أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة ‘ أ÷زأئ‪-‬ر‪ ،‬رغم أنها‬ ‫أ◊‪ ،Ú‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف رئ‪-‬يسس مصس‪-‬لحة‬ ‫أخرجها ألطلبة من أ‪Ÿ‬ركبت‪ ،Ú‬ومن‬
‫فضس ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ة ه ‪-‬ذه أ÷رأئ‪-‬م ل ‪- -‬يسست ك ‪- -‬اف‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬اسس ح‪- -‬ج‪- -‬م‬ ‫أإلط‪-‬ع‪-‬ام ب‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪ ،‬م‪-‬ع م‪-‬عاينة‬ ‫ث ‪-‬م ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ورط‪ .Ú‬ح ‪-‬ي ‪-‬ث ‪-‬ي ‪-‬ات‬
‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬رتكبة ‘ أ÷زأئر‪ ،‬أن‪-‬تشس‪-‬اره‪-‬ا‪ .‬وق‪-‬د سس‪-‬عت ‘ درأسس‪-‬ت‪-‬ها‬ ‫أ‪Ÿ‬سس ‪- -‬روق‪- -‬ات أ‪Ÿ‬سس‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬رج‪- -‬ة م‪- -‬ن‬ ‫ألقضسية حسسب أحد ألطلبة‪ ،‬تعود إأ‪¤‬‬
‫و‘ أألخ‪ Ò‬أل‪- - -‬ت‪- - -‬دأب‪ Ò‬أ‪ّŸ‬ت‪- - -‬خ ‪- -‬ذة إأ‪ ¤‬أن أ‪Ÿ‬سساهمة ‘ سسد ثغرة هامة‬ ‫ألسس ‪-‬ي‪-‬ارة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬درت بـ ‪ 33‬ك‪-‬ل‪-‬غ من‬ ‫صس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة أ÷م‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬ينما تقدم طلبة‬
‫◊م أل ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ر‪ ،‬م ‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ك‪-‬رت‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اج ‪-‬أاوأ ب ‪-‬ع ‪-‬د سس ‪-‬اع ‪-‬ات ب‪-‬رئ‪-‬يسس‬ ‫وي ‪-‬ق ‪-‬وم ‪-‬ون ب ‪-‬السس ‪-‬ت‪-‬فسس‪-‬ار م‪-‬ن رئ‪-‬يسس‬
‫‪Ù‬ارب ‪-‬ة أ÷ر‪Á‬ة أ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة ‘ ع ‪-‬ل ‪-‬ى صس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د أألب ‪-‬ح‪-‬اث أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫مصس‪- -‬ل‪- -‬ح ‪-‬ة أإلط ‪-‬ع ‪-‬ام وأح ‪-‬د أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال‬ ‫مصسلحة أإلطعام باإلقامة أ÷امعية ‪1‬‬ ‫مقيمون إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬طعم‪ ،‬منتصسف ألنهار‪،‬‬
‫أ÷زأئ‪-‬ر‪ .‬وع‪-‬ن أه‪-‬م أسس‪-‬ب‪-‬اب أخ‪-‬ت‪-‬يار ‪Ã‬ج ‪-‬ال ت ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ول ‪-‬وج ‪-‬ي ‪-‬ا أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‬ ‫«أ‪Ÿ‬ارغ ‪-‬ري‪-‬ن» –ت‪-‬وي ع‪-‬ل‪-‬ى ‪ 24‬علبة‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اول وج‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬غ‪-‬دأء ك‪-‬ع‪-‬ادتهم‪ ،‬وكان‬
‫ح‪-‬ج‪-‬م ‪ 500‬غ‪ ،‬وعشس ‪-‬رأت أل ‪-‬ع ‪-‬لب م‪-‬ن‬ ‫يقومان بإاخرأج أكياسس وعلب كرتونية‬ ‫عن سسبب تقد‪ Ë‬وجبة من دون قطعة‬
‫أ‪Ÿ‬وضس‪- -‬وع‪ ،‬أع‪- -‬ت‪È‬ت أل‪- -‬ط‪- -‬ال‪- -‬ب ‪-‬ة أن وألتصس‪- -‬الت‪ ،‬خ‪- -‬اصس‪- -‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ه ألشس ‪-‬ق‬ ‫مليئة با‪Ÿ‬وأد ألغذأئية‪ ،‬ومباشسرة بعد‬ ‫◊م كالعادة‪ ،‬ليجيبهم هذأ أألخ‪ Ò‬أن‬ ‫ع ‪-‬دده ‪-‬م ‘ ح ‪-‬دود ‪ 60‬ط‪-‬ال‪-‬با فقط‪،‬‬
‫حيويته وتشسابك أبعاده‪ ،‬هي من أهم أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪ّ-‬ل‪-‬ق ب‪-‬األم‪-‬ن أ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اتي ألذي‬ ‫ألتونة‪ ،‬وقطع ألكاشس‪ Ò‬كب‪Ò‬ة أ◊جم‪،‬‬ ‫ك‪-‬ون أغ‪-‬لب أل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة غ‪-‬ادروأ أ÷ام‪-‬ع‪-‬ة‬
‫وم‪-‬وأد غ‪-‬ذأئ‪-‬ي‪-‬ة وأك‪-‬ي‪-‬اسس من أ‪ÿ‬ضسر‪.‬‬ ‫ألن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اء م ‪-‬ن ت ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ئ ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‘ ألسس‪-‬ي‪-‬ارة‬ ‫أ‪Ÿ‬ط ‪-‬ع ‪-‬م ل ي ‪-‬ت ‪-‬وف ‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪ ،‬ث‪-‬م‬
‫أألسس‪- - -‬ب‪- - -‬اب‪ ،‬إأذ ت ‪- -‬رّك ‪ - -‬ـز ‪fl‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف ي ‪-‬ع ‪ّ-‬د ج ‪-‬زءأ ل ي ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬زأ م ‪-‬ن ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وألشس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬أج‪-‬رى أل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة أتصس‪-‬الت‬ ‫تطور‪ ‬ألنقاشس ب‪ Ú‬ألطرف‪ Ú‬إأ‪ ¤‬حد‬ ‫بسسبب قرأر رئيسس أ÷مهورية توقيف‬
‫أل ‪-‬درأسس ‪-‬ات أ‪Ÿ‬وج ‪-‬ودة ح ‪-‬ول ‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪ÿ‬دمات أ÷ديدة ومن ألسسياسسات‬ ‫وقد علمنا من مصسادرنا‪ ،‬أن مصسالح‬ ‫أل‪- -‬درأسس ‪-‬ة ‘ ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬وي ‪-‬ات‬
‫أل‪- - - - - -‬درك أوق‪- - - - - -‬فت ألشس‪- - - - - -‬خصس‪Ú‬‬ ‫بزم‪Ó‬ء لهم و‪Ã‬سسؤوول‪ ‘ Ú‬تنظيمات‬ ‫مناوشسات ك‪Ó‬مية‪ ،‬بلغت حد ألتلفظ‬
‫ألبعد ألقانو‪ Ê‬من ‪fl‬تلف جزئياته‪ ،‬أ◊كومية ‘ ‪fl‬تلف ألدول‪.‬‬ ‫ط‪Ó-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬يقوموأ ‪Ã‬حاصسرة ألسسيارة‬ ‫بك‪Ó‬م غ‪ Ò‬لئق من طرف أ‪Ÿ‬سسؤوول‬ ‫بسسبب ف‪Ò‬وسس «كورونا»‪ ،‬حيث تفاجأا‬
‫راضشية‪.‬شش‬ ‫ح‪-‬يث أنصس‪-‬بت أه‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام‪-‬ات م‪-‬عظمها‬ ‫أ‪Ÿ‬ذك‪-‬وري‪-‬ن‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬امت ب‪-‬اسستدعاء ‪3‬‬
‫ويطلبوأ من أعوأن أألمن غلق ألباب‬ ‫‪Œ‬اه أل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬حسسب روأي‪-‬ت‪-‬هم‪ .‬وأمام‬ ‫ألطلبة ‪Ã‬نحهم وجبات غدأء من دون‬
‫لسشرة وقضشايا ا‪Ÿ‬رأاة كوثر كريكرو‪:‬‬ ‫وزيرة التضشامن وا أ‬ ‫أشسخاصس آأخرين للتحقيق أ‪Ÿ‬توأصسل‬ ‫◊م‪ ،‬وهو أمر غ‪ Ò‬مسسبوق ‘ مطعم‬
‫‘ ألقضسية‪.‬‬ ‫‪Ó‬ق ‪-‬ام ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أخ ‪-‬رج‪-‬وأ‬ ‫أ‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ل ‪ -‬إ‬ ‫ما حدث‪ ،‬قرر ›موعة من ألطلبة‬
‫ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات أ‪Ÿ‬وأد أل‪-‬غ‪-‬ذأئ‪-‬ي‪-‬ة وق‪-‬ط‪-‬ع ◊م‬ ‫ب‪Î‬صس ‪-‬د م ‪-‬دأخ ‪-‬ل و‪fl‬ارج أ‪Ÿ‬ط ‪-‬ع ‪-‬م‪،‬‬ ‫أ÷ام ‪-‬ع ‪-‬ة‪‡ ،‬ا ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م ي ‪-‬تسس ‪-‬اءل‪-‬ون‬
‫«أتفاقيات تنسشيقية مع قطاعات وزأرية لتدعيم‬ ‫لقامة ا÷امعية للطالبات من طرف غرباء‬
‫تداعيات اقتحام ا إ‬
‫ذوي أ’حتياجات أ‪ÿ‬اصشة ‪Ã‬ششاريع ‪fl‬تلفة»‬
‫ت‪- -‬خصس‪- -‬يصس مشس ‪-‬اري ‪-‬ع ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫أك‪- -‬دت وزي‪- -‬رة وزي‪- -‬رة أل‪- -‬تضس‪- -‬ام ‪-‬ن‬
‫وكيل أ÷مهورية يفتح –قيقا وألششرطة تسشتدعي أ‪Ÿ‬دير وتنظيمات ط‪Ó‬بية ‘ تيارت‬
‫وم‪-‬رأف‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬ال‪Î‬كيز دأئما على‬ ‫طرفا ‘ ألقضسية من طرف مصسالح ألوطني وأألسسرة و قضسايا أ‪Ÿ‬رأة‪،‬‬ ‫ك ‪-‬ب‪Ò‬ة سس ‪-‬ب ‪-‬ق لـ«أل ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ار» وأن ت‪-‬ط‪-‬رقت تسس‪-‬بب ‘ ف‪-‬وضس‪-‬ى وصس‪-‬فت ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ارم‪-‬ة‪،‬‬ ‫عرفت‪ ‘ ،‬أليوم‪ Ú‬أألخ‪Ò‬ين‪ ،‬قضسية‬
‫أ÷انب‪ Ú‬ألقتصسادي وألجتماعي‬ ‫أألم ‪-‬ن أ◊ضس ‪-‬ري أل‪-‬ع‪-‬اشس‪-‬ر ل‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع كوثر كريكرو‪ ،‬خ‪Ó‬ل زيارتها ألتي‬ ‫للموضسوع‪ .‬وقال رئيسس ألتحالف من وح‪ّ-‬م‪-‬ل‪-‬وه مسس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة ذلك‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة وأن‪-‬ه‬ ‫أق‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ام أإلق‪-‬ام‪-‬ة أ÷ام‪-‬ع‪-‬ية للطالبات‬
‫ل‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ة ذوي ألح‪-‬ت‪-‬ياجات أ‪ÿ‬اصسة‪.‬‬ ‫ألقوألهم‪ .‬من جهة أخرى‪ ،‬مصسدر آأخر ق ‪- -‬ادت‪- -‬ه‪- -‬ا ل‪- -‬ولي‪- -‬ة ع‪“ Ú‬وشس‪- -‬نت‬ ‫أج ‪-‬ل أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬دي ‪-‬د أل ‪-‬ط ‪Ó-‬ب‪-‬ي أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ك ‪-‬ان ب ‪-‬رف ‪-‬ق ‪-‬ة غ ‪-‬رب ‪-‬اء ◊ضس ‪-‬ور ح ‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫سس‪Ó- -‬م‪- -‬ي أل ‪-‬دي ‪-‬ن ت ‪-‬ط ‪-‬ورأت‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د أن‬
‫ه ‪-‬ذأ وق ‪-‬الت ك ‪-‬وث ‪-‬ر ك ‪-‬ري ‪-‬ك ‪-‬رو‪ ،‬إأن‪-‬ه‬ ‫ن ‪-‬ف ‪-‬ى أن ي ‪-‬ك ‪-‬ون ه ‪-‬ذأ أألخ‪ ‘ Ò‬ح‪-‬ال‪-‬ة ‪Ã‬ن ‪-‬اسس ‪-‬ب ‪-‬ة إأح ‪-‬ي ‪-‬اء أل ‪-‬ي‪-‬وم أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫لـ«ألنهار»‪ ،‬إأن ألتنظيم رفع شسكوى لدى بإاقامة كارمان‪ .‬وقد علمت «ألنهار»‬ ‫أت‪-‬ه‪-‬مت إأح‪-‬دى أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬مات ألط‪Ó‬بية‬
‫سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ا أإلع‪Ó-‬ن ع‪-‬ن ع‪-‬دي‪-‬د‬ ‫سس ‪- -‬ك ‪- -‬ر‪ ،‬م ‪- -‬ع ‪- -‬ت‪È‬أ أن أ‪Óÿ‬ف‪- -‬ات ب‪ Ú‬ل ‪-‬ذوي ألح ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات أ‪ÿ‬اصس‪-‬ة‪ ،‬أن‬ ‫وكيل أ÷مهورية ‪Ã‬حكمة تيارت‪ ،‬من م ‪- - - -‬ن ذأت أ‪Ÿ‬صس ‪- - - -‬ادر‪ ،‬أن وك‪- - - -‬ي‪- - - -‬ل‬ ‫ب ‪-‬وج ‪-‬ود ت‪-‬وأط‪-‬ؤو م‪-‬ن مسس‪-‬ؤوول وت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‬
‫ألتفاقيات أ‪ÈŸ‬مة مع قطاعات‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات ورأء ذلك ألت‪-‬ه‪-‬ام‪ ،‬ف‪-‬يما ألسس‪Î‬أت‪- -‬ي‪- -‬ج ‪-‬ي ‪-‬ة أ÷دي ‪-‬دة ل ‪-‬ذوي‬ ‫أجل ألتدخل ـ تلقت «ألنهار» نسسخة أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة أم ‪-‬ر ب ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ح –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‘‬ ‫ط‪Ó‬بي آأخر بتسسهيل دخول غرباء إأ‪¤‬‬
‫وزأرية أخرى للتكفل باألشسخاصس‬ ‫دع ‪-‬ا آأخ ‪-‬رون ألسس ‪-‬ل ‪-‬ط‪-‬ات أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة إأ‪ ¤‬ألحتياجات أ‪ÿ‬اصسة تعتمد على‬ ‫منها ـ أتهم فيها مباشسرة رئيسس تنظيم أل ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ” أسس‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء م‪-‬دي‪-‬ر‬ ‫أإلق ‪-‬ام ‪-‬ة أ÷ام ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ي‪Ã ،Ó-‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة‬
‫م ‪-‬ن ذوي ألح ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات أ‪ÿ‬اصس‪-‬ة‪،‬‬ ‫ضس ‪- -‬ب ‪- -‬ط أألم ‪- -‬ور دأخ ‪- -‬ل أإلق ‪- -‬ام‪- -‬ات أ‪Ù‬اف ‪- -‬ظ ‪- -‬ة ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ألسس ‪- -‬ي‪- -‬اسس‪- -‬ة‬ ‫آأخ‪-‬ر ب‪-‬اق‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ام أإلق‪-‬ام‪-‬ة وه‪-‬و ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة أإلقامة وعدد من ألطلبة أ‪Ÿ‬نضسوين‬ ‫ألحتفال بعيد أ‪Ÿ‬رأة‪ ،‬وألتي شسهدت‬
‫ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذأ ل‪Ó-‬سس‪Î‬أت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ية أ÷ديدة‪،‬‬ ‫ج‪.‬مالك ألج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬دول‪-‬ة وأإرف‪-‬اق‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أ÷امعية‪.‬‬ ‫‪‡ ،Ó‬ا –ت ب‪-‬عضس أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي تعت‪È‬‬ ‫سس ‪-‬ك ‪-‬ر ووج ‪-‬ه شس‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬م أم‪-‬ام أ‪ Ÿ‬إ‬ ‫مشس‪-‬ادأت ك‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة تسس‪-‬ب‪-‬بت ‘ ف‪-‬وضس‪-‬ى‬
‫ألتي تهدف إأ‪ ¤‬إأدماج هاته ألفئة‬ ‫ب‪- -‬إاج‪- -‬رأءأت سس‪- -‬ي‪- -‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة وأج ‪-‬ه ‪-‬زة‬
‫وتدعيمهم ‪Ã‬شساريع ‪fl‬تلفة‪.‬‬ ‫أخ ‪-‬رى‪ ،‬وه ‪-‬ي دع ‪-‬م أن‪-‬خ‪-‬رأط ذوي‬ ‫ل‚از مششاريع عمومية‬ ‫لراضشي كانت موجّهة إ‬ ‫أاغلب ا أ‬
‫كمال بوعزة‬ ‫ألح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات أ‪ÿ‬اصس‪-‬ة‪ ،‬من خ‪Ó‬ل‬
‫تزامنا مع وفاة ششخصش‪ ‘ Ú‬حادث مرور أاليم عند مدخل بلدية‬
‫جمعيات وموأطنون يطالبون باسش‪Î‬جاع أرأضشي أ‪Ÿ‬رأفق ألعامة أ‪Ÿ‬نهوبة ‘ سشطيف‬
‫تازڤاغت‬ ‫م‪‡ ،Î‬ا تسسب ‘‪ ‬تقليصس أ‪Ÿ‬سساحة‬ ‫أألرأضس ‪- - - - -‬ي ‪ 2‬ب‪- -‬ح‪- -‬ي أ‪Ÿ‬سس ‪-‬اك ‪-‬ن ‪ 4782‬ب‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ ‪ 2016/11/09‬وعقد‬ ‫ط‪-‬الب م‪-‬وأط‪-‬ن‪-‬ون وج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ب‪-‬ب‪-‬لدية‬
‫أ‪ÿ‬ضس ‪-‬رأء‪ ،‬ورغ ‪-‬م شس ‪-‬ك ‪-‬اوى ج ‪-‬م ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ألتسساهمية بالعلمة‪ ،‬أسستفاد منها‪ ‬أبن إأدأري مشس ‪-‬ه ‪-‬ر رق ‪-‬م ‪Ã 206/830‬بلغ‬ ‫أل‪- - -‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬م ‪- -‬ة ‘ سس ‪- -‬ط ‪- -‬ي ‪- -‬ف‪ ،‬رئ ‪- -‬يسس‬
‫وفاة فنان مديرية ألنششاط أ’جتماعي ‪fi‬مد درهم‬ ‫أ◊ي ل ‪-‬رئ ‪-‬يسس أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‪ ⁄ ،‬ي ‪-‬ت‪-‬م‬ ‫ن‪- -‬ائب سس‪- -‬اب ‪-‬ق ‪Ã‬ج ‪-‬لسس أألم ‪-‬ة وأح ‪-‬د ‪ 715000‬دج إل‚از روضس‪- -‬ة أط ‪-‬ف ‪-‬ال‪،‬‬ ‫أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬دخ‪-‬ل لسس‪Î‬ج‪-‬اع‬
‫خـ‪Ó‬ل إأحياء أليوم ألوطني للمعاق‪ ‘ Ú‬خنششلة‬ ‫ت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف أألشس ‪-‬غ ‪-‬ال و” إأ‚ازه ‪-‬م ‪-‬ا‬
‫ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬هجورين‪ .‬وأمام هذأ‬
‫أقاربه ‪Ã‬وجب عقد شسركة‪Ã ،‬وجب أألم‪- -‬ر أل ‪-‬ذي ح ‪-‬رم أك‪ Ì‬م ‪-‬ن ‪ 20‬ألف‬
‫قرأر ولئي‪ ‘ ‬إأطار ألسستثمار‪ ،‬وهي نسس ‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ن ب‪-‬ا◊ي م‪-‬ن أ‪ÿ‬دم‪-‬ات‬
‫أألرأضسي أ‪ı‬صسصسة إل‚از مرأفق‬
‫عامة‪ ،‬وألتي ” ألسستي‪Ó‬ء عليها أيام‬
‫سسجل‪ ،‬صسباح أمسس‪ ،‬على هامشس أل ‪-‬ولي‪-‬ة وق‪-‬ف ل‪-‬ه أ÷م‪-‬ي‪-‬ع دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬وضس ‪-‬ع أل ‪-‬ذي تسس ‪-‬بب ‘ ن ‪-‬هب ق‪-‬ط‪-‬ع‬ ‫أرضس‪- - -‬ي‪- - -‬ة ك‪- - -‬انت ‪fl‬صسصس ‪- -‬ة إل‚از ألصس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬نقل مسسافة ‪ 3‬ك‪-‬لم من‬ ‫حكم ألعصسابة على حد قولهم‪ ،‬بحجة‬
‫أإح ‪-‬ي‪-‬اء أل‪-‬ي‪-‬وم أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬اق‪ Ú‬صس ‪- -‬مت‪ ،‬ت‪- -‬رح‪- -‬م‪- -‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ى روح‪- -‬ه‬ ‫أرأضس تفوق قيمتها أ‪Ÿ‬الية ‪ 20‬مليار‬ ‫مشس‪- -‬روع ع‪- -‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪Ã‬وجب ‪fi‬ضس ‪-‬ر أج‪- -‬ل أل‪- -‬ع‪Ó- -‬ج‪ ،‬ورغ‪- -‬م أل ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن‬ ‫ألسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار وب‪-‬ق‪-‬رأرأت ولئ‪-‬ي‪-‬ة وقعها‬
‫وفاة مفاجئة بسسكتة قلبية لأحد ألطاهرة‪ ،‬قبل تشسييع جنازته أإ‪¤‬‬ ‫سس‪- -‬ن‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬م‪ ،‬ك‪- -‬انت ‪fl‬صسصس‪- -‬ة إل‚از‬ ‫أخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار أرضس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أم‪-‬ا أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬عة ألثانية ألشسكاوى ألتي وجهتها أ÷معية إأ‪¤‬‬ ‫ألوأ‹ ألسسابق «م‪.‬ب» أ‪Ÿ‬توأجد رهن‬
‫أإط‪- - -‬ارأت م ‪- -‬دي ‪- -‬ري ‪- -‬ة أل ‪- -‬نشس ‪- -‬اط م‪- - - - - -‬ث‪- - - - - -‬وأه ألأخ‪ Ò‬ب‪- - - - - -‬ا‪Ÿ‬ق‪È‬ة‬ ‫مرأفق عامة‪ ،‬يطالب ألسسكان وبعضس‬ ‫بنفسس ألقسسم ‘ أ‪Û‬موعة أ‪Ÿ‬لكية ك‪- -‬ل أ÷ه ‪-‬ات‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ‪ ⁄‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق آأذأن ‪-‬ا‬ ‫أ◊بسس ‘ سسكيكدة لقضسايا ‡اثلة‪،‬‬
‫ألجتماعي عازف أآلة «ألسسانتي» ألإسس‪Ó‬مية‪ ،‬تزأمنا وحادث مرور‬ ‫أ÷معيات بتدخل رئيسس أ÷مهورية‬ ‫رق‪-‬م ‪ ،544‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ت‪Î‬ب‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬افة مصس ‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ا ع‪-‬دأ رد رئ‪-‬يسس أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫بعد أن رأسسلوأ كل أ÷هات من قبل‬
‫ف‪- -‬ن‪- -‬ان أ‪Ÿ‬ن‪- -‬اسس‪- -‬ب‪- -‬ات أل‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة أليم عند مدخل بلدية تازڤاغت‪،‬‬ ‫لسس‪Î‬جاع هذه ألقطع وتوجيهها ‪Ÿ‬ا‬ ‫‪ 1300‬م‪ ،2‬ك ‪- -‬انت ‪fl‬صسصس ‪- -‬ة إل‚از –ت رق‪- -‬م ‪ 408/2016‬ب‪-‬أان أألرضسية‬ ‫ل‪- -‬ك‪- -‬ن م‪- -‬ن دون ج ‪-‬دوى‪ ،‬وم ‪-‬ع ب ‪-‬دأي ‪-‬ة‬
‫وأ‪Ù‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ة أل ‪- -‬رسس‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬وزأرع أل ‪-‬ذي أسس ‪-‬ف‪-‬ر ع‪-‬ن وف‪-‬اة شس‪-‬خصس‪Ú‬‬ ‫خصسصست ل ‪- -‬ه سس ‪- -‬اب ‪- -‬ق ‪- -‬ا و‪fi‬اسس‪- -‬ب‪- -‬ة‬ ‫ع ‪-‬ي ‪-‬ادة م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ددة أ‪ÿ‬دم‪-‬ات ‪Ã‬وجب ‪fi‬ل ألشس‪- - -‬ك ‪- -‬وى ‪fl‬صسصس ‪- -‬ة‪ ،‬إل‚از‬ ‫أ◊رأك سس ‪-‬ارع ب ‪-‬عضس‪-‬ه‪-‬م إأ‪Œ ¤‬سس‪-‬ي‪-‬د‬
‫أل‪- - -‬بسس‪- - -‬م‪- - -‬ة ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى وج ‪- -‬وه ذوي أحدهما يبلغ من ألعمر ‪ 40‬سسنة‪،‬‬ ‫ألفاعل‪ .Ú‬وقد أتصسلنا ‪Ã‬دير مكتب‬ ‫‪fi‬ضس‪-‬ر أخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار أرضس‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ ‪ /15‬عيادة ‪Ã‬وجب ‪fi‬ضسر وهو موجود‬ ‫مشس ‪- -‬روع ‪- -‬ه م ‪- -‬ن دون وضس ‪- -‬ع لف‪- -‬ت‪- -‬ة‬
‫ألح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اج ‪-‬ات أ‪ÿ‬اصس ‪-‬ة‪fi ،‬م‪-‬د وأل‪- -‬ث‪- -‬ا‪› Ê‬ه ‪-‬ول أل ‪-‬ه ‪-‬وي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د‬ ‫ألسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار ب‪-‬الولية فرفضس ألتعليق‪،‬‬ ‫‪ ،2006/04‬و” ت‪- -‬وج‪- -‬ي‪- -‬ه أ‪Ÿ‬ل‪- -‬ف إأ‪Ã ¤‬ديرية ألصسحة‪ ،‬أما ألقطعة ألثالثة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف ب‪-‬ا‪Ÿ‬شس‪-‬روع‪ .‬وت‪-‬عت‪ È‬قطعة‬
‫درهم‪،‬أ‪Ÿ‬عروف بـ «قطيطة» عن أن ‪-‬ح ‪-‬رأف وأن ‪-‬ق ‪Ó-‬ب سس ‪-‬ي ‪-‬ارة ن‪-‬وع‬ ‫أما رئيسس أ‪Û‬لسس ألشسعبي ألبلدي‬ ‫مديرية ألصسحة‪ ،‬أسستفاد منها شسقيق فهي أ‪Ÿ‬سساحة أ‪ÿ‬ضسرأء بذأت أ◊ي‬ ‫أألرضس ب ‪-‬ال ‪-‬قسس‪-‬م ‪› 3‬م‪-‬وع‪-‬ة ملكية‬
‫عمر ناهز أ‪ÿ‬مسس‪ Ú‬سسنة‪ ،‬خ‪Ó‬ل «ب‪-‬ي‪-‬جو ‪ ،»208‬أي ‪-‬ن ت ‪-‬دخ ‪-‬ل أف‪-‬رأد‬ ‫فسسبق وأن أكد أن قرأرأت ألسستثمار‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خب ب‪-‬ا‪Û‬لسس ألشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي أل‪-‬ب‪-‬لدي ‘ ن‪- -‬فسس أل‪- -‬قسس‪- -‬م‪ ،‬ح‪- -‬يث ق‪- -‬ام أح ‪-‬د‬ ‫رق ‪-‬م ‪ ،536‬إأح ‪-‬دى أه ‪-‬م أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫أل‪Î‬تيبات ألأخ‪Ò‬ة لإحياء أ◊فل أل ‪-‬وح ‪-‬دة أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫ولئية ول دخل للبلدية ‘ ذلك‪.‬‬ ‫خ‪Ó‬ل ألعهدة ألسسابقة‪Ã ،‬وجب قرأر أ‪Ÿ‬رق‪ Ú‬ب ‪- -‬إا‚از ‪fi‬ل‪ Ú‬ف‪- -‬وضس‪- -‬وي‪Ú‬‬ ‫صسنعت أ◊دث وت‪Î‬بع على مسساحة‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى شس‪-‬رف ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أ‪Ÿ‬دنية مرفوقة بعناصسر ألدرك‬ ‫صش‪.‬بوششامة‬ ‫ولئي ‘ إأطار ألسستثمار يحمل رقم ي‪Î‬بعان على مسساحة تزيد عن ‪120‬‬ ‫‪ 797‬م‪ Î‬م‪- -‬رب‪- -‬ع ‪Ã‬خ‪- -‬ط‪- -‬ط شس ‪-‬غ ‪-‬ل‬
‫فئات ذوي ألحتياجات أ‪ÿ‬اصسة ألإق ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي لإج‪-‬رأء أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات‬ ‫جا على غياب النقل ا‪Ÿ‬درسشي وا‪Ÿ‬اء الششروب وإا‚از ثانوية‬ ‫احتجا ً‬
‫‪Ã‬درسس‪-‬ة أ‪Ÿ‬ع‪-‬اق‪ Ú‬بصس‪-‬ري‪-‬ا أل‪-‬ذي وأ‪Ÿ‬ع‪- -‬اي‪- -‬ن‪- -‬ات ألأول ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪Ó-‬زم ‪-‬ة‬
‫أشسرفت عليه ألسسلطات ألإدأرية ل ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د ألأسس‪-‬ب‪-‬اب‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل –وي‪-‬ل‬
‫وألأمنية للولية‪ ،‬خلفت جوأ من ج‪-‬ث‪-‬ت‪-‬ي ألضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪ Ú‬أإ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬وؤسسسسة‬
‫موأطنون بقرية «ألبويقلة» بڤطارة ‘ أ÷لفة ينتفضشون ضشد غياب أ‪Ÿ‬ششاريع ألتنموية‬
‫أن‪- - -‬ت‪- - -‬فضس‪ ،‬أمسس‪ ،‬سس‪- - -‬ك‪- - -‬ان ق‪- - -‬ري ‪- -‬ة ثانوي يجنبهم عناء ألتنقل يوميا إأ‪ ¤‬أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق أ◊شس‪-‬رأت م‪- -‬ه ‪-‬ام ‪-‬ه ‪-‬ا ‪ -‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ح ‪ّ-‬د ت ‪-‬ع ‪-‬ب‪Ò‬ه ‪-‬م ‪ -‬أ◊زن وأل‪- -‬ت‪- -‬اأث ‪-‬ر ألشس ‪-‬دي ‪-‬دي ‪-‬ن ‘ أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لصس‪-‬ح‪-‬ة أ÷وأري‪-‬ة ‘‬
‫«أل ‪-‬ب‪-‬وي‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة» أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ڤ‪-‬ط‪-‬ارة مؤوسسسستهم أل‪Î‬بوية‪ ،‬مشس‪Ò‬ين إأ‪ ¤‬أنّ ألسس‪- -‬ام ‪-‬ة‪ ،‬وت ‪-‬زأي ‪-‬د ح ‪-‬الت أإلصس ‪-‬اب ‪-‬ة ‪fi‬دودة وت ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬دم ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا أل ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ل أوسس ‪-‬اط أسس ‪-‬رة أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬ول‪-‬دى تازڤاغت‪.‬‬
‫عمر عامري‬ ‫ألوأقعة أقصسى جنوب ولية أ÷لفة‪ ،‬أ‪Ÿ‬شسكل يظل قائًما‪ ،‬منذ سسنة ‪ 2011‬ب‪-‬لسس‪-‬ع‪-‬ات أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ارب‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة م‪-‬ا ت‪-‬علق أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬كشس‪-‬ف ع‪-‬ن أل‪-‬فحوصسات‪ ،‬أصسدقائه ومعارفه وعموم سسكان‬
‫على خلفية ألعديد من أ‪Ÿ‬شساكل ألتي ون ‪-‬ح‪-‬ن ‘ سس‪-‬ن‪-‬ة ‪ ،2020‬أي‪-‬ن ي‪-‬ق‪-‬طعون بحيي «ألفورأج» ألشسرقي وأ÷نوبي‪ ،‬فضس ‪ Ó- - -‬ع ‪- - -‬ن غ ‪- - -‬ي ‪- - -‬اب أل ‪- - -‬رأدي ‪- - -‬و‬
‫ألدرك يحجز ‪ 250‬قنطار من «ألفرينة»‬ ‫ق ‪-‬ال‪-‬وأ إأن‪-‬ه‪-‬ا أث‪-‬ق‪-‬لت ك‪-‬اه‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م و‪Œ‬اه‪-‬ل مسس‪- -‬اح ‪-‬ات أزي ‪-‬د م ‪-‬ن ‪ 80‬ك‪-‬ل‪-‬م ي‪-‬وميا فضس‪ Ó- - -‬ع ‪- -‬ن ن ‪- -‬قصس أ‪Ÿ‬اء ألشس ‪- -‬روب و«ألسس‪-‬ك‪-‬ان‪ ،»Ò‬أي‪-‬ن ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وأ ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ويلها‬
‫أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول‪ Ú‬أ‪ّÙ‬ل‪-‬ي‪ Ú‬لنشس‪-‬غ‪-‬الت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ذه‪-‬اب‪-‬ا وإأي‪-‬اب‪-‬ا‪ ،‬رغ‪-‬م خ‪-‬طورة ألطريق‪ ،‬وأل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ‘ حي أ‪Ÿ‬سساكن إأ‪ ¤‬ع‪-‬ي‪-‬ادة م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ددة أ‪ÿ‬دم‪-‬ات‪ ،‬ح‪-‬ت‪-‬ى‬
‫‡زوجة بـ«ألنخالة» ‘ معسشكر‬ ‫وكشس‪-‬ف أ‪Ù‬ت‪ّ-‬ج‪-‬ون ‘ تصس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬اتهم وه ‪- -‬و م ‪- -‬ا أضس ‪- -‬ط ‪- -‬ر أل‪- -‬عشس‪- -‬رأت م‪- -‬ن أل ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة ح ‪-‬ي «أل‪-‬ل‪-‬وأج‪-‬م أل‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬تتوفر فيها ألعديد من أ‪Ÿ‬صسالح‪ ،‬على‬
‫لـ«أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬م سس‪-‬ئ‪ّ-‬م‪-‬وأ أل‪-‬وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ألعائ‪Ó‬ت إأ‪ ¤‬وقف أ‪Ÿ‬شسوأر ألدرأسسي باعتبار أّن أ‪Ÿ‬نطقة يوجد بها خزأن غرأر مصسلحة ألتوليد وغ‪Ò‬ها‪ ،‬كما أن‬
‫ألب‪- -‬ن‪- -‬ائ‪- -‬ه‪- -‬م وب‪- -‬ن‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى وج ‪-‬ه مائي وحيد با÷هة ألشسمالية‪ ،‬ل يلبي أل‪-‬ف‪-‬رع أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪ ،‬ه‪-‬و أآلخ‪-‬ر ه‪-‬ي‪-‬كل ب‪“ Ó‬كن أفرأد فرقة أألبحاث للدرك ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة أ‪Ÿ‬شس‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ولي‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬ع‪-‬امة‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬زري‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ه‪-‬م ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ؤوّكدين ‘‬
‫ذأت ألسسّياق‪ ،‬بأانه منذ إأنشساء ألقرية أ‪ÿ‬صس ‪- -‬وصس‪ .‬وحسس ‪- -‬ب‪- -‬م‪- -‬ا أّك‪- -‬ده ذأت ح ‪-‬اج ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬أألم ‪-‬ر أل ‪-‬ذي ج ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م روح‪ ،‬وأل‪- - -‬ذي أصس ‪- -‬ب ‪- -‬ح ل ي ‪- -‬ق ‪- -‬دم أي ألوطني ‘ معسسكر على مسستوى وع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ف ‪-‬ور ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل أف‪-‬رأد ف‪-‬رق‪-‬ة‬
‫ج‪ ،Ú‬فإاّن ألعديد من أألحياء يشس‪Î‬ون صس‪-‬ه‪-‬اري‪-‬ج أ‪Ÿ‬ي‪-‬اه أ‪Ÿ‬ت‪-‬ن‪-‬قلة أو خ ‪-‬دم ‪-‬ات ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وأط‪-‬ن‪ ،Ú‬م‪-‬ع‪ّ-‬ب‪-‬ري‪-‬ن ع‪-‬ن ألطريق ألوطني رقم ‪ ‘ 07‬شسطره أألب‪- - -‬ح ‪- -‬اث ل ‪- -‬ل ‪- -‬درك أل ‪- -‬وط ‪- -‬ن ‪- -‬ي‬ ‫سس‪-‬نة ‪ ⁄ 1996‬ي‪-‬ت‪-‬غ‪ّ-‬ي‪-‬ر ف‪-‬ي‪-‬ها أّي شسيء‪ ،‬أ‪Ù‬ت ّ‬
‫ج ‪ّ-‬رأء «أ◊ڤ‪-‬رة» وأل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬يشس أل‪-‬ل‪-‬ذي‪-‬ن بقريتهم‪ ،‬تعا‪ Ê‬من مشساكل ‘ ألتهيئة جلب أ‪Ÿ‬ياه بطرق بدأئية عن طريق ث ‪-‬ق ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ‘ رّد ألع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار ل‪-‬ه‪-‬م أل‪- -‬رأب‪- -‬ط ب‪ Ú‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ت ‪-‬ي م ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ر وب‪-‬الضس‪-‬ب‪-‬ط ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى أل‪-‬طريق‬
‫م ّسس ‪-‬اه ‪-‬م م ‪-‬ق ‪-‬ارن ‪-‬ة ب ‪-‬ق‪-‬رى أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬رأن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غرأر غياب أإلنارة ظهور أ◊يوأنات وأ‪Ÿ‬شسي كيلوم‪Î‬أت و‪fi‬اسس ‪-‬ب ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وّرط‪ ‘ Ú‬أل ‪ّ-‬ت‪Ó-‬عب وتيزي‪ ،‬من حجز مئت‪ Ú‬وخمسس‪ Ú‬ألوطني رقم ‪ ‘ 07‬شسطره ألرأبط‬
‫أألخرى ‪ -‬على حّد تعب‪Ò‬هم ‪ -‬كما وأألرصس ‪-‬ف ‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذأ أل‪-‬ق‪-‬ن‪-‬وأت ألصس‪-‬رف ل‪-‬ل‪-‬وصس‪-‬ول إأ‪ ¤‬أح‪-‬ي‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م ألسس‪-‬كنية‪ ،‬كما ‪Ã‬شس ‪-‬اري ‪-‬ع أل ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ق ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ارأ م ‪-‬ن م ‪-‬ادة أل ‪-‬ق ‪-‬م‪-‬ح أل‪-‬ل‪ Ú‬ب‪ Ú‬بلديتي معسسكر وتيزي‪ ،‬حيث‬
‫أشس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ى أيًضس‪-‬ا أ‪Ù‬ت‪-‬ج‪-‬ون م‪-‬ن غياب ألصس‪- -‬ح‪- -‬ي‪ ،‬أألم ‪-‬ر أل ‪-‬ذي دف ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م إأ‪ ¤‬أوضس ‪-‬ح أ‪Ù‬ت ‪ّ-‬ج ‪-‬ون أيضس ‪-‬ا ‘ سس ‪-‬ي ‪-‬اق ت‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ألسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أل‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة ورئ‪-‬اسس‪-‬ة «أل‪- - -‬ف‪- - -‬ري‪- - -‬ن‪- - -‬ة» ‡زوج‪- - -‬ة ‪Ã‬ادة ” ت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف شس‪- -‬اح‪- -‬ن ‪-‬ة ‘ ح ‪-‬دود‬
‫ألنقل أ‪Ÿ‬درسسي‪ ،‬خاصسة وأنه يوجد ألسستنجاد باآلبار ألتقليدية لتصسريف ح ‪-‬دي ‪-‬ث ‪-‬ه ‪-‬م إأل ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ا‪ ،‬أّن ق ‪-‬اع ‪-‬ة أل ‪-‬ع‪Ó-‬ج أ÷مهورية أهمية كب‪Ò‬ة‪ ،‬خاصسة وأنها «أل‪-‬ن‪-‬خ‪-‬ال‪-‬ة»‪ .‬وج‪-‬اءت أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية بناء ألسساعة ‪ 23:30‬لي‪ Ó‬نوع «رونو»‪،‬‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات وأردة إأ‪ ¤‬ف‪-‬رق‪-‬ة سس ‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ة أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي سس‪-‬ال‪-‬ف‬ ‫‪ 100‬تلميذ ينتقلون إأ‪ ¤‬بلدية ڤطارة‪ ،‬أ‪Ÿ‬ي‪- -‬اه أ‪Ÿ‬سس‪- -‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا أث ‪-‬ار ألوحيدة‪ ،‬هي أألخرى تعا‪ Ê‬تدنيا من تعد من ب‪ Ú‬مناطق ألظل‪.‬‬
‫مداح زكرياء أألب‪-‬ح‪-‬اث وأل‪-‬ت‪-‬حري ألتابعة لكتيبة أل‪-‬ذك‪-‬ر‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬وق‪-‬يفها وتفتيشسها‪،‬‬ ‫‘ ظ ‪-‬ل غ ‪-‬ي ‪-‬اب أي م ‪-‬رف ‪-‬ق أو م ‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ق تخّوفهم من ظهور أألمرأضس وأألوبئة أ‪ÿ‬دم‪-‬ات ألصس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي أصسبحت‬
‫أل‪- -‬درك أل ‪-‬و‪ Ê‬ل ‪-‬دأئ ‪-‬رة م ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ر‪ ” ،‬أل‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ك‪-‬م‪-‬ية أ‪Ÿ‬ذكورة‬
‫م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا ‪fi‬اول‪-‬ة “ري‪-‬ر ك‪-‬م‪-‬ية من م ‪-‬ن أل ‪-‬ق ‪-‬م‪-‬ح أل‪-‬ل‪ Ú‬أ‪Ÿ‬م‪-‬زوج ‪Ã‬ادة‬ ‫أمن ألششلف يحجز ‪ 283‬كلغ ◊وم بيضشاء لعدم أمت‪Ó‬ك صشاحبها ل‪Ó‬عتماد ألصشحي‬
‫أفادت‪ ،‬أمسس‪ ،‬مصصادر ‪fi‬لية متطابقة جريدة «ألنهار»‪ ،‬بأان مصصالح أمن دأئرة تنسس ‘ ألشصلف‪ ،‬قد “كنت‪ ،‬خ‪Ó‬ل ألسصاعات أألخ‪Ò‬ة‪ ،‬من حجز ‪ 283‬كلغ من أللحوم ألبيضصاء لعدم م ‪- -‬ادة أل‪- -‬ق‪- -‬م‪- -‬ح أل‪- -‬ل‪« Ú‬ف‪- -‬ري‪- -‬ن‪- -‬ة» «ألنخالة»‪ ،‬أين رفعت ضسد سسائق‬
‫أمت‪Ó‬ك صصاحبها لشصهادة ألعتماد ألصصحي‪ .‬عملية ألتوقيف وأ◊جز‪“ ،‬ت حسصب مصصادر «ألنهار» على إأثر دوريات مرأقبة قامت بها عناصصر ألشصرطة وسصط مدينة تنسس‪ ،‬أين لفت ‡زوج ‪-‬ة ‪Ã‬ادة «أل ‪-‬ن ‪-‬خ ‪-‬ال‪-‬ة» ع‪-‬ل‪-‬ى ألشساحنة ‪fl‬الفة إأعادة بيع موأد‬
‫أنتباههم وجود شصاحنة من أ◊جم ألصصغ‪– Ò‬مل ترقيم ولية ألشصلف متوقفة بجانب ألطريق بالقرب من إأحدى ألقصصابات‪ .‬وبعد ألتقرب منها ومرأقبتها‪ ،‬تب‪ Ú‬أنها ‪fi‬ملة بكمية م‪ Ï‬شس‪- -‬اح‪- -‬ن‪- -‬ة م‪- -‬ن ن‪- -‬وع «رون‪- -‬و»‪ ،‬أول‪-‬ي‪-‬ة ” أق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اؤوه‪-‬ا قصسد –ويلها‬
‫‪¤‬صهماقدرة أأ‪ŸŸ‬صتصعللحقةة بالسصلتعكتمماالد أن‪-‬ط‪Ó-‬ق‪-‬ا م‪-‬ن أح‪-‬د أ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ودع‪-‬ات إأ‪ ¤‬حالتها أألصسلية‪.‬‬ ‫معت‪È‬ة من أللحوم ألبيضصاء موجهة ل‪Ó‬سصته‪Ó‬ك يقدر وزنها بـ ‪ 283‬كلغ‪ ،‬ليتم ألتحقيق مع صصاحبها ألبالغ من ألعمر ‪ 43‬سصنة‪ ،‬وألذي ‪ ⁄‬يكن ‪Á‬تلك للش‬
‫ألصصحي‪‡ ،‬ا أثبت أرتكابه ‪fl‬الفة تسصويق ◊وم بيضصاء مذبوحة خارج أ‪Ÿ‬ذبح مع أنعدأم شصروط ألصصحة وألنقل‪ ،‬إأ‪ ¤‬جانب عدم ألفوترة قبل –ويله إأ‬
‫عيسشى بوعزة‬ ‫يحيى عزوأو أل‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن ‘ ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ر با‪Œ‬اه‬ ‫لجرأءأت ألقانونية‪.‬‬ ‫أ إ‬
‫‪7‬‬ ‫لحد ‪ 15‬مارسس ‪ 2020‬ألموأفق لـ ‪ 20‬رجب ‪ 1441‬ه ـ‬
‫أأ‬ ‫الح ـدث‬
‫مقابل التنازل عن مقاضساة أاحد نوابه‬ ‫‪Ã‬وجب التداب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬عتمدة من قبل وكالة ا‪Ÿ‬وظف‪« Ú‬كناسص» لفائدتهم‬
‫حبسس شصاب ابتز «م‪ »Ò‬بلدية الب‪Ó‬عة ‘ سصطيف‬
‫ه‪- -‬ذأ ألشص ‪-‬اب أل ‪-‬ذي ح ‪-‬اول أب ‪-‬ت ‪-‬زأزه‬
‫‪Ã‬ب‪- -‬ل ‪-‬غ ‪ 50‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون سص ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬و”‬
‫أم‪- -‬ر‪ ،‬ن‪- -‬ه ‪-‬ار أمسس‪ ،‬ق ‪-‬اضص ‪-‬ي أ‪Ÿ‬ث ‪-‬ول‬
‫أل‪- - -‬ف ‪- -‬وري ب ‪- -‬إاي ‪- -‬دأع شص ‪- -‬اب أ◊بسس‬
‫إاصصدار أازيد من ‪ 1700‬تكفل لفائدة ذوي ا’حتياجات ا‪ÿ‬اصصة‬
‫ألسص ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اع ل‪-‬ل‪-‬م‪ Ò‬م‪-‬ن ط‪-‬رف ف‪-‬رق‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوقت بتهمة ألبتزأز وقبول مزية‬ ‫لجتماعية‪ ،‬أانه ” إاصصدار حوا‹ ‪1732‬‬ ‫كشصف‪ ،‬أامسس‪ ،‬مهدي رحال‪ ،‬مدير وكالة ا‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬التابعة للصصندوق الوطني للتأامينات ا إ‬
‫أل‪- -‬ب‪- -‬حث وأل‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ري ب‪- -‬أام ‪-‬ن ولي ‪-‬ة‬ ‫غ‪ Ò‬مسص ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ة‪ .‬ح‪-‬ي‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫تكفل لفائدة ا‪Ÿ‬ؤوّمن لهم اجتماعيا وذوي حقوقهم من ذوي الحتياجات ا‪ÿ‬اصصة منذ ‪.2018‬‬
‫سصطيف‪ ،‬وألذي أكد أن ألشصاب طلب‬ ‫تعود إأ‪ ¤‬أألسصبوع أ‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬عندما‬‫ك ‪- -‬ط ‪- -‬ب ‪- -‬يب ‪fl‬تصس ‘ ألأم‪- -‬رأضس‬ ‫اأسسماء منور‬
‫منه مبلغ ‪ 50‬مليونا مقابل ألتنازل‬ ‫طلب ألشصاب «ق‪ .‬ج« ألبالغ من ألعمر‬
‫أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وط‪-‬ب‪-‬يب ن‪-‬فسص‪-‬ا‪ Ê‬وطبيب‬
‫ع ‪-‬ن أل ‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬رف‪-‬وع‪-‬ة ضص‪-‬د أح‪-‬د‬ ‫‪ 35‬سصنة وهو أعزب ينحدر من قرية‬ ‫تصص ‪- -‬ح ‪- -‬ي‪- -‬ح أل‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪‡ ،‬رضص‪- -‬ات‬
‫نوأب أ‪Û‬لسس‪ ،‬على أن يتم تسصليمه‬ ‫أ‪ÿ‬ن‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة أل‪-‬ب‪Ó-‬ع‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪50‬‬ ‫ق‪- -‬ال م‪- -‬دي ‪-‬ر وك ‪-‬ال ‪-‬ة أ‪Ÿ‬وظ ‪-‬ف‪‘ Ú‬‬
‫‪fl‬تصص‪-‬ات ‘ أل‪-‬ت‪-‬اأه‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬وظ‪-‬يفي‪،‬‬ ‫تصص‪- -‬ري‪- -‬ح لـ «أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪Ã ،‬ن ‪-‬اسص ‪-‬ب ‪-‬ة‬
‫مبلغ ‪ 20‬مليونا‪ ،‬أ‪ÿ‬ميسس أ‪Ÿ‬اضصي‪،‬‬ ‫مليونا من رئيسس أ‪Û‬لسس ألشصعبي‬ ‫وم ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ات وم ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ات‪ .‬وق‪-‬د ق‪-‬ام‬
‫وأ‪Ÿ‬بلغ أ‪Ÿ‬تبقي بعد إأ“ام إأجرأءأت‬ ‫أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي م ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ازل ل‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ن‬ ‫ألح ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ال ب‪-‬ال‪-‬ي‪-‬وم أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ذوي‬
‫ألصص‪- -‬ن‪- -‬دوق‪ ،‬م‪- -‬وؤخ‪- -‬رأ‪ ،‬ب‪- -‬ت ‪-‬دع ‪-‬ي ‪-‬م‬ ‫ألح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات أ‪ÿ‬اصص‪-‬ة أ‪Ÿ‬صصادف‬
‫أل‪- -‬ت‪- -‬ن ‪-‬ازل‪ ،‬ح ‪-‬يث ” أت ‪-‬خ ‪-‬اذ ك ‪-‬ام ‪-‬ل‬ ‫ألقضصية ألتي رفعها هذأ ألشصاب ضصد‬
‫أ‪Ÿ‬ركز باإطارت جديدة ‘ ألتعليم‬
‫أإلج‪- - -‬رأءأت ونصصب ك‪- - -‬م‪ Ú‬ل ‪- -‬ه ‪- -‬ذأ‬ ‫أحد نوأب أ‪Û‬لسس ألشصعبي ألبلدي‬ ‫ل ‪-‬ـ‪-‬ـ ‪ 14‬م‪- -‬ارسس م‪- -‬ن ك ‪-‬ل سص ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬أإن‬
‫وألبيدأغوجيا‪ ،‬كما قام بفتح قاعة‬ ‫ه ‪- -‬ن ‪- -‬اك أت ‪- -‬ف ‪- -‬اق ‪- -‬ي ‪- -‬ة م‪È‬م ‪- -‬ة ب‪Ú‬‬
‫ألشص ‪-‬اب‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه أ‪ÿ‬م ‪-‬يسس‬ ‫‘ ج ‪- - - - - -‬وأن ‪ ،2018‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ه ف ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ل‪Ó‬إع‪Ó‬م ألآ‹ وقسصم جديد لطور‬
‫أ‪Ÿ‬اضصي ‪Ã‬قهى «ألصصوأبر» ‘ حي‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ريب ‪fi‬اصص‪-‬ي‪-‬ل زرأعية وإأسصاءة‬ ‫ألصص‪- -‬ن‪- -‬دوق وأل‪- -‬دي‪- -‬وأن أل‪- -‬وط‪- -‬ن ‪-‬ي‬
‫أل‪- -‬ت‪- -‬حضص‪Ò‬ي‪ ،‬و” أأيضص‪- -‬ا –ق ‪-‬ي ‪-‬ق‬ ‫ل‪Ó-‬أعضص‪-‬اء ألصص‪-‬طناعية للمعوق‪Ú‬‬
‫ه‪- -‬وأري ب‪- -‬وم‪- -‬دي‪- -‬ن ع ‪-‬ل ‪-‬ى ألسص ‪-‬اع ‪-‬ة‬ ‫أسص ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل أل ‪-‬وظ ‪-‬ي ‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ه‬
‫أل ‪- -‬ه ‪- -‬دف أ‪Ÿ‬سص ‪- -‬ط ‪- -‬ر م ‪- -‬ن ط‪- -‬رف‬
‫أل‪-‬ع‪-‬اشص‪-‬رة ‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬بسصا‬ ‫ألشص‪-‬اب ب‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح مسص‪-‬لك ألح‪-‬د أق‪-‬اربه‪،‬‬ ‫ول‪-‬وأح‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا وأت‪-‬ف‪-‬اقيات مع ألعديد‬
‫أ‪Ÿ‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة أل‪- -‬ع‪- -‬ام ‪-‬ة ل ‪-‬لصص ‪-‬ن ‪-‬دوق‪،‬‬ ‫م‪- -‬ن أ‪ÿ‬وأصس م ‪-‬ن أأج ‪-‬ل أل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل‬
‫بقبول وقبضس مبلغ ‪ 20‬مليون سصنتيم‪،‬‬ ‫وهذأ عندما ” فتح مسصلك ريفي‬ ‫وأ‪Ÿ‬ت ‪- - - -‬م ‪- - - -‬ث‪- - - -‬ل ‘ رف‪- - - -‬ع ع‪- - - -‬دد‬
‫ح ‪-‬يث ” أق ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اده إأ‪ ¤‬م ‪-‬ق ‪-‬ر أألم‪-‬ن‬ ‫من أجل توصصيل ألغاز ألحد أ‪Ÿ‬نازل‬ ‫ب ‪- -‬الأج ‪- -‬ه‪- -‬زة م‪- -‬ن أل‪- -‬ن‪- -‬وع أل‪- -‬ك‪- -‬ب‪Ò‬‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪- -‬م‪- -‬درسص‪ Ú‬ب‪- -‬ا‪Ÿ‬رك‪- -‬ز‪ ،‬وأل ‪-‬ذي‬ ‫وألصصغ‪ ،Ò‬ويتعلق ألأمر بالأجهزة‬
‫ألوطني للتحقيق معه‪ ،‬حيث أع‪Î‬ف‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬ول ت ‪-‬زأل أل ‪-‬قضص ‪-‬ي‪-‬ة رق‪-‬م‬
‫أنتقل من ‪ 47‬تلميذأ أإ‪ 69 ¤‬طف‪Ó‬‬
‫ب‪-‬ق‪-‬بضس أ‪Ÿ‬ب‪-‬ل‪-‬غ وط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ب‪-‬لغ‪ ،‬و”‬ ‫‪ 19/00910‬م‪-‬ط‪-‬روح‪-‬ة أم‪-‬ام غ‪-‬رفة‬ ‫‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ط‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫‪Î‬‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ث‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫ه‬‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫‪-‬‬ ‫ف‬‫‪-‬‬ ‫ك‬‫‪-‬‬ ‫ت‬‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫م‬‫‪-‬‬ ‫ه‬‫‪-‬‬ ‫ت‬‫‪-‬‬ ‫ي‬‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ألبديلة للعضصو أ‪Ÿ‬فقود جزئيا أو‬
‫م ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ول‪ .‬أأم ‪-‬ا ب ‪-‬ال ‪-‬نسص‪-‬ب‪-‬ة لشص‪-‬روط‬
‫ن‪- -‬ه‪- -‬ار أمسس‪ ،‬ت‪- -‬ق ‪-‬د‪Á‬ه أم ‪-‬ام وك ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫ألتهام با‪Ù‬كمة ألعليا‪ ،‬كما حاول‬ ‫ألل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬اق ب ‪-‬ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ز‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬د أأشص ‪-‬ار‬ ‫تدعيم ا‪Ÿ‬ركز الطبي‬ ‫كليا‪ ،‬ألأجهزة أ‪Ÿ‬صصححة لعجز ما تسصتفيد هذه ألفئة سصوأء بصصفتهم‬
‫أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة‪،‬‬ ‫أ‪ ÒŸ‬وبعضس أعيان ألقرية من أجل‬ ‫م ‪-‬دي‪-‬ر وك‪-‬ال‪-‬ة أ‪Ÿ‬وظ‪-‬ف‪ ،Ú‬أإ‪ ¤‬أأن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫‪Ó‬طفال ا‪Ÿ‬عاق‪ Ú‬حركيا‬ ‫ل أ‬ ‫‘ أ÷سص ‪-‬م وأل ‪-‬ل ‪-‬وأح ‪-‬ق ألضص‪-‬روري‪-‬ة موؤّمن لهم أجتماعيا أو من ذوي‬
‫وب ‪-‬ع ‪-‬د ألسص‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع إأل‪-‬ي‪-‬ه “ت إأح‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫ألصصلح ب‪ Ú‬ألطرف‪ ،Ú‬لكن من دون‬ ‫تتضصمن شصرط ألسصن ألذي ي‪Î‬أوح‬ ‫لع‪Ó‬م‬ ‫بتكنولوجيات ا إ‬ ‫لسص‪ Ò‬ألأج‪-‬ه‪-‬زة أل‪-‬ب‪-‬دي‪-‬ل‪-‬ة‪ .‬وأأضص‪-‬اف أ◊قوق‪ ،‬من ألتعويضس عن ألع‪Ó‬ج‬
‫أم ‪-‬ام ق ‪-‬اضص ‪-‬ي أ‪Ÿ‬ث ‪-‬ول أل‪-‬ف‪-‬وري‪ ،‬و”‬ ‫جدوى‪ ،‬وقام هذأ ألشصاب ‪Ã‬حاولة‬ ‫م ‪- -‬ا ب‪ 5 Ú‬و‪ 12‬سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذأ ت‪-‬وفر‬ ‫ن‬ ‫ذأت أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬دث‪ ،‬أأن ألصص ‪- -‬ن ‪- -‬دوق وأل ‪-‬دوأء ح ‪-‬ت ‪-‬ى ب‪-‬ع‪-‬د ب‪-‬ل‪-‬وغ‪-‬ه‪-‬م سص‪-‬‬
‫إأي ‪-‬دأع ‪-‬ه أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت إأ‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة‬ ‫لب‪- -‬ت‪- -‬زأز أ‪ ،ÒŸ‬ح‪- -‬يث ق‪- -‬ام رئ‪- -‬يسس‬
‫ألشص‪-‬روط أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬بسص‪-‬ي‪-‬كولوجية‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫أ‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫أ‬‫أ‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ويضس ه‪-‬ذه ألأج‪-‬ه‪-‬زة ألرشصد‪ ،‬كما قامت ألدولة ‪Ã‬نحهم‬
‫–دي ‪-‬د ت ‪-‬اري ‪-‬خ أ÷لسص ‪-‬ة وألم‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ال‬ ‫أ‪Û‬لسس ألشص ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي ب‪-‬إاي‪-‬دأع‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رأر أل‪-‬ق‪-‬درأت أ÷سصمانية‪،‬‬ ‫ت‬ ‫أ‬ ‫ذ‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫أ‬
‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫‪ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ب‪-‬نسصبة ‪ 100‬م‪-‬ن أ‪Ÿ‬ئ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ع ‪-‬دة أم ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ازأت ك‪-‬السص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن‬
‫صص‪ .‬بوشسامة‬ ‫للمحاكمة‪.‬‬ ‫شص ‪-‬ك‪-‬وى ي‪-‬وم ‪ 2‬م ‪-‬ارسس أ◊ا‹ ضص ‪-‬د‬
‫ألعقلية وألتعليمية‪ ،‬بالإضصافة أإ‪¤‬‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ئ‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ه‬‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫أ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ؤ‬‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫فرع ألأجهزة ألسصمعية ألذي فتح ب ‪- -‬ط ‪- -‬اق ‪- -‬ة «ألشص ‪- -‬ف‪- -‬اء»‪ ،‬ألأعضص‪- -‬اء‬
‫ق ‪-‬رأرأت أل ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬ان أ‪ı‬تصص‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ز‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ت‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫أأب‪- -‬وأب‪- -‬ه م‪- -‬ن‪- -‬ذ سص‪- -‬ن‪- -‬ت‪ ،Ú‬ح ‪-‬يث ” ألصصطناعية ولوأحقها‪ ،‬ألعمليات‬
‫فيما كانت تخفي الزوجة التي تعمل مربية أاطفال‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ط‬ ‫أ‬‫‪Ó‬‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫غ‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ط‬ ‫أإصص ‪- - - -‬دأر ‪ 1732‬ل‪- -‬ف‪- -‬ائ ‪-‬دة ذوي أ÷رأح ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ أإط ‪-‬ار ألت ‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ات‬
‫لقراصص ا‪Ÿ‬هلوسسة ‪ÓÃ‬بسسها الداخلية‬ ‫ا أ‬ ‫مسص ‪-‬ت‪-‬وى أ‪Ÿ‬رك‪-‬ز وع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬وى‬
‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘ ق‪-‬ب‪-‬ول أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق ألطفل‬ ‫ج‬ ‫‪È‬‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫ألحتياجات أ‪ÿ‬اصصة وذويهم‪ ‘ .‬أ‪ÈŸ‬م ‪-‬ة م ‪-‬ع أل ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬ادأت أ‪ÿ‬اصص‪-‬ة‪،‬‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ط‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ن ‪- -‬فسس ألسص ‪- -‬ي ‪- -‬اق‪ ،‬أأك ‪- -‬د رح ‪- -‬ال أأن وك ‪-‬ذأ ألسص ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة م ‪-‬ن أل ‪-‬ع ‪Ó-‬ج ‘‬
‫توقيف زوج‪ Ú‬برفقة شصريكهما متلبسص‪Ú‬‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ز أأو ع ‪-‬دم‪-‬ه‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أأن ي‪-‬ت‪-‬م‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬م ه‪-‬ذه ألسص‪Î‬أت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ع‪È‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫‪Î‬‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ألدولة تسصعى لإعادة بعث أ◊ياة م‪- -‬رأك‪- -‬ز أل‪- -‬ف‪- -‬حصس‪ ،‬أل‪- -‬تشص ‪-‬خ ‪-‬يصس‬
‫با‪Ÿ‬تاجرة با‪ı‬درات ‘ البليدة‬ ‫‪fl‬تلف أ‪Ÿ‬رأكز ألتابعة للوكالة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ط‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫و‬ ‫ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ادية ل‪Ó‬أشصخاصس وأل‪- -‬ع‪Ó- -‬ج أ‪Ÿ‬ت‪- -‬وأج‪- -‬دة ع‪ È‬ك ‪-‬اف ‪-‬ة‬
‫وأإدأري‪- -‬ا ُم ‪- -‬وؤه‪ Ó- -‬ل ‪-‬ه ‪-‬ات ‪-‬ه أ‪Ÿ‬ه ‪-‬ام‪،‬‬ ‫ذوي ألح‪- - -‬ت‪- - -‬ي‪- - -‬اج‪- - -‬ات أ‪ÿ‬اصص ‪- -‬ة‬
‫أوق ‪-‬فت ع ‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة أ÷ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة –ويل أألشصخاصس ألث‪Ó‬ثة من بينهم‬
‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬صص‪- -‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة أل ‪-‬ولئ ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬لشص ‪-‬رط ‪-‬ة أمرأة كانت برفقة زوجها إأ‪ ¤‬مقر‬ ‫إا‪ ¤‬جانب إابرام صسفقات مشسبوهة ‪Ÿ‬شساريع أاخرى‬
‫أل ‪-‬قضص ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬أام‪-‬ن أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬زوج‪ Ú‬أ‪Ÿ‬صص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قيق‪ ،‬وبعد إأخضصاع‬
‫وشصريكهما ألثالث متلبسص‪ Ú‬با◊يازة أ‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس ع‪ Ì‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ع‪-‬د‬ ‫عامان حبسصا نافذا لرئيسصي بلدية بئر ا÷‪ Ò‬صصرفا ‪ 35‬مليارا إ’‚از سصوق على الورق ‘ وهران‬
‫أصص‪- -‬درت أل‪- -‬غ‪- -‬رف‪- -‬ة أ÷زأئ‪- -‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬دى وخمسس سصنوأت حبسصا نافذأ ‘ حق تبديد أ‪Ÿ‬ال ألعام‪ ،‬جنحة أ‪Ÿ‬شصاركة م ‪-‬وظ ‪-‬ف ‪-‬ون ‘ أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ .‬وب‪-‬خصص‪-‬وصس وأ‪Ÿ‬ت ‪-‬اج ‪-‬رة ‘ أ‪Ÿ‬ؤوث ‪-‬رأت أل ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أ‪ÿ‬ل ‪-‬ف‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى ‪ 60‬ق‪-‬رصص‪-‬ا مهلوسصا‪.‬‬
‫›لسس قضص ‪-‬اء وه‪-‬رأن‪ ،‬أح‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ه‪-‬ا ‘ «د‪.‬ب ‪- -‬درع ‪- -‬ي»‪ ،‬م ‪- -‬ع إأدأن ‪- -‬ة ك ‪- -‬ل م‪- -‬ن ‘ ‪fl‬ال ‪-‬ف ‪-‬ة أألح ‪-‬ك ‪-‬ام أل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ألتفاصصيل‪ ،‬فقد ُفتح –قيق بناًء على بحوزتهم ‪ 120‬قرصس مهلوسس‪ ،‬أين وبعد ألتحريات مع أ‪Ÿ‬شصتبه فيهم‪،‬‬
‫قضص‪-‬ي‪-‬ة ه‪-‬در أ‪Ÿ‬ال أل‪-‬ع‪-‬ام ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة بئر «ح‪.‬ب‪-‬وج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ة» وأ‪Ÿ‬ت‪-‬همة «آأ‪.‬م‪.‬غنية» وأل‪- -‬تشص‪- -‬ري‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬إاب ‪-‬رأم تقارير إأخبارية حول إأقدأم مسصؤوو‹ ك ‪-‬انت ت ‪-‬خ ‪-‬ف‪-‬ي أل‪-‬زوج‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل أسصفرت عملية تفتيشس ألزوجة ألتي‬
‫أ÷‪ ،Ò‬ب ‪-‬ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع ح‪-‬ك‪-‬م ع‪-‬ام‪ Ú‬ح‪-‬بسص‪-‬ا بسص ‪-‬ب‪-‬ع سص‪-‬ن‪-‬وأت ح‪-‬بسص‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذأ‪ ،‬وعشص‪-‬ر ألصص‪- -‬ف‪- -‬ق ‪-‬ات أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أل ‪-‬ت ‪-‬زوي ‪-‬ر بلدية بئر أ÷‪ Ò‬على إأبرأم صصفقات م‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة أط‪-‬ف‪-‬ال ب‪-‬عضص‪-‬ا م‪-‬ن أألقرأصس ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل م‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة أط‪-‬ف‪-‬ال و‪ ⁄‬ي‪-‬دم ع‪-‬لى‬
‫ن‪-‬اف‪-‬ذأ ‘ ح‪-‬ق أرب‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م سص ‪-‬ن‪-‬وأت ح‪-‬بسص‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذأ ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬وأ‹‪ ،‬وأسصتعماله‪ ،‬وعد موظف ‪Ã‬زية غ‪ Ò‬وإأ‚از أسص‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ارأت مشص‪-‬بوهة تخصس ‪ÓÃ‬بسص ‪- -‬ه ‪- -‬ا أل‪- -‬دأخ‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة‪ .‬وحسصب زوأجهما إأل بضصعة أيام‪ ،‬عن ألعثور‬
‫رئ ‪-‬يسص ‪-‬ا أ‪Û‬لسس ألشص ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي وه‪-‬ي أألح‪-‬ك‪-‬ام أل‪-‬ت‪-‬ي ” أسص‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬مسص ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ة أو ع‪-‬رضص‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ول أشص ‪-‬غ ‪-‬ال أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬رأن‪-‬ي‪-‬ة وإأع‪-‬ادة مصص‪- -‬ادر «أل‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬ف ‪-‬إان ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ‪ÓÃ‬بسصها ألدأخلية على ‪ 60‬قرصصا‬
‫«ڤ‪fi.‬م ‪- - - -‬د أم‪ »Ú‬وسص ‪- - - -‬اب‪- - - -‬ق‪- - - -‬ه ل ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ت‪-‬مسس ‡ث‪-‬ل أ◊ق أل‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬رف‪-‬ة م‪- -‬زي‪- -‬ات غ‪ Ò‬مسص‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ق ‪-‬ة ‘ ›ال شصبكة أ‪Ÿ‬ياه ألصصا◊ة للشصرب بحي ألتوقيف جاءت إأثر دوريات لعناصصر مهلوسصا آأخر‪ ،‬ليصصل ألعدد أإلجما‹‬
‫«ب‪.‬حنفي»‪ ،‬فيما كانت بقية أألحكام أ÷زأئ ‪-‬ي ‪-‬ة تشص ‪-‬دي‪-‬د ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة أ‪Ÿ‬دأن‪ Ú‬ألصص ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ات أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وأإلث‪-‬رأء غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل وأل‪-‬تجزنة ‪ ،154‬وم‪-‬ت‪-‬ابعة ألفرقة ‘ حدود ألوأحدة صصباحا‪ ،‬إأ‪ 120 ¤‬قرصس مهلوسس كانوأ بصصدد‬
‫ت‪Î‬أوح ب‪ Ú‬أل‪È‬أءة وأقصصاها خمسس أ‪Ÿ‬اث‪-‬ل‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع إألغاء برأءة أ‪Ÿ‬شص‪-‬روع‪ .‬أم‪-‬ا ع‪-‬ن صص‪-‬ف‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،Ú‬وإأ‚از سص ‪-‬وق أسص ‪-‬ب‪-‬وع‪-‬ي ◊ي سص‪-‬ي‪-‬دي وبالقرب من أحد ألفنادق لفت أنتباه أ‪Ÿ‬تاجرة بها مسصتغل‪ Ú‬ظروف ألليل‬
‫سصنوأت حبسصا نافذأ لثمانية متهم‪ .Ú‬أل ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة وإأدأن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ج ‪-‬دي ‪-‬د ع‪-‬ن فيأاتي ‘ مقدمتهم رئيسصا أ‪Û‬لسس ألبشص‪ ،Ò‬وهو أ‪Ÿ‬شصروع ألذي كان ‘ أل‪-‬دوري‪-‬ة ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أشص‪-‬خ‪-‬اصس ع‪-‬ل‪-‬ى م‪ Ï‬للهروب من عناصصر أألمن وألتنقل‬
‫هذأ وكانت ‪fi‬كمة أ÷نح ألرزيو قد أألف ‪-‬ع ‪-‬ال أ‪Ÿ‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع‪ Ú‬ب ‪-‬ه‪-‬ا‪ .‬ه‪-‬ذأ وع‪-‬ن ألشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ئر أ÷‪ Ò‬منذ سصنة أ◊قيقة يتعلق بإا“ام أشصغال ألسصوق سص‪-‬ي‪-‬ارة سص‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة مشصبوهة‪ ،‬و‪Ã‬جرد ع‪ È‬سص ‪- -‬ي ‪- -‬ارة م ‪- -‬ؤوج‪- -‬رة ‪Ÿ‬م‪- -‬ارسص‪- -‬ة‬
‫فصصلت قبل أسصتئناف أألحكام ب‪È‬أءة ج ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م أ‪Ÿ‬تضص‪-‬م‪-‬ن‪-‬ة ‘ أ‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪« 2017 ،‬ڤ‪fi.‬م ‪-‬د أم‪ »Ú‬وسص ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ه أ‪Ÿ‬غ‪-‬ط‪-‬اة أل‪-‬ذي أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م مبلغ ‪ 35‬مليار أق‪Î‬أب أل ‪-‬دوري ‪-‬ة م‪-‬ن ألسص‪-‬ي‪-‬ارة أل‪-‬ت‪-‬ي نشص ‪-‬اط ‪-‬ه ‪-‬م غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬شص ‪-‬روع‪ ،‬ح‪-‬يث أن‬
‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪« Ú‬ر‪.‬حسیسن»‪« ،‬ل‪.‬ن ‪-‬اصص ‪-‬ر»‪ ،‬ف ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬أاف‪-‬ع‪-‬ال ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ›م‪-‬وع‪-‬ة «ح‪.‬ب ‪-‬وج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ة»‪« ،‬ب‪.‬ز‪.‬ن ‪-‬ور أل ‪-‬دي ‪-‬ن» ل ‪-‬وح ‪-‬ده ب ‪-‬رصص ‪-‬د ل‪-‬ه خ‪Ó-‬ل ك‪-‬ل ع‪-‬ه‪-‬دة ك‪- -‬انت م‪- -‬رك‪- -‬ون‪- -‬ة ل‪- -‬ل ‪-‬ت ‪-‬أاك ‪-‬د رفضص ‪-‬وأ أ‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ث‪Ó‬ثة ” عرضصهم‬
‫«ب‪.‬سس‪.‬ع‪-‬ب‪-‬د أ◊م‪-‬يد»‪« ،‬ب‪.‬بوبكر»‪ ،‬أشصرأر‪ ،‬تبييضس أموأل عمومية‪ ،‬تبديد ن ‪- -‬ائب رئ ‪- -‬يسس وأ‪Ÿ‬تصص ‪- -‬رف أإلدأري أنتخابية ظرف ما‹‪ ،‬مع ألت‪Ó‬عب ‘ ألمتثال وألفرأر على م‪ Ï‬ألسصيارة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى وك ‪-‬ي ‪-‬ل أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة‬
‫«شس‪.‬ف ‪- - - - - -‬وزي ‪- - - - - -‬ة»‪« ،‬م‪.‬غ ‪- - - - - -‬ا‪ ،»⁄‬أم ‪-‬وأل ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل أل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬وذ‪« ،‬د‪.‬ب ‪- -‬درع ‪- -‬ي»‪ ،‬وك ‪- -‬ذأ أ‪Ÿ‬ه ‪- -‬ن‪- -‬دسص‪- -‬ة أ‪Ÿ‬ل ‪-‬ف ب‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬أل‪-‬تسص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج‪-‬انب إأل أن عناصصر ألشصرطة “كنوأ من أل‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬دة‪ ،‬أل ‪-‬ذي أم ‪-‬ر ب ‪-‬إاي ‪-‬دأع ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫«هـ‪.‬صص‪- -‬اب ‪-‬یرن» و«ب‪.‬ن ‪-‬ادي ‪-‬ة»‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا إأسص‪-‬اءة أسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل أل‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة‪fl ،‬ال‪-‬ف‪-‬ة أ‪Ÿ‬عمارية «آأ‪.‬م‪.‬غنية» و«شس فوزية» مشص‪-‬روع‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة أ◊ضص‪-‬ري‪-‬ة لدوأر توقيف أ‪Ÿ‬ركبة بعد عملية مطاردة أ‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن أ‪Ÿ‬ت‪-‬اج‪-‬رة‬
‫سسارة‪.‬ق‬ ‫أصصدرت حكما بسصبع سصنوأت حبسصا أألح ‪-‬ك ‪-‬ام أل ‪-‬تشص‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وه ‪-‬ي م ‪-‬رأقب م ‪-‬ا‹ ب‪ Ú‬أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ات‪ ،‬ب‪-‬ل‪-‬ڤ‪-‬اي‪-‬د وأل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة أ‪ÿ‬ارج‪-‬ية للملعب وسص‪-‬ط أح‪-‬ي‪-‬اء م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م با‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية‪.‬‬
‫نافذأ ‘ حق كل من أ‪Ÿ‬تهم ی«‪fi.‬مد أ‪Ÿ‬تعلقة بإابرأم ألصصفقات ألعمومية‪ ،‬إأضص‪- - - -‬اف‪- - - -‬ة إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ق ‪- - -‬اول «م‪.‬بشص‪ »Ò‬أ÷وأري ◊ي بن دأرد‪.‬‬
‫سصتيني يعتدي جنسصيا على طفل ‘ التاسصعة‬ ‫م‪.‬معمري‬ ‫أم‪« ،»Ú‬ب‪.‬ز‪.‬نور ألدين» و«م‪.‬بشص‪ »Ò‬تزوير ‪fi‬ررأت إأدأرية‪ ،‬أ‪Ÿ‬شصاركة ‘ وألتاجر «ل‪.‬ناصصر»‪ ،‬أما ألبقية فهم‬
‫داخل مسصجد ‘ وهران‬ ‫العملية نفذتها ›موعة إاجرامية يقودها إارهابي ‘ تنظيم القاعدة‬

‫ألضص ‪-‬اي ‪-‬ة‪ ،‬أي ‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ى ‪Ã‬ت‪-‬ه‪-‬م قضص‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ع ‪- - -‬ا÷ت ‪fi‬ك ‪- - -‬م‪- - -‬ة أ÷ن‪- - -‬اي‪- - -‬ات‬ ‫ال‪È‬اءة لضصابط صصف ‘ حرسس ا◊دود من جناية اسصت‪Ò‬اد ‪ 4‬قناط‪ Ò‬من ا‪ı‬درات‬
‫أ◊ال‪ ،‬أل ‪- - - - -‬ذي ك‪- - - - -‬ان ي‪Î‬صص‪- - - - -‬ده‬ ‫ألب ‪- -‬ت‪- -‬دأئ‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬دى ›لسس قضص‪- -‬اء‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪- -‬خصصصس ‘ قسص‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ة أم‪- -‬رأ‬ ‫على أن ألتهمة ثابتة بحكم أن أ‪Ÿ‬تهم أ‪Û‬اورة وخ‪-‬اصص‪-‬ة ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا‪fl ،‬تصصة ‘‬ ‫ب ‪-‬رأت ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة أ÷ن‪-‬اي‪-‬ات ألب‪-‬ت‪-‬دأئ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وأسصتدرجه إأ‪ ¤‬بيت ألوضصوء مسصتغ‪Ó‬‬ ‫وه ‪-‬رأن‪ ‘ ،‬ج ‪-‬لسص ‪-‬ة سص ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬قضص ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫بالقبضس عليه‪ ،‬إأل أنه ” إألقاء ألقبضس‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل ضص‪-‬م‪-‬ن ح‪-‬رسس أ◊دود ل‪-‬ل‪-‬درك أسص ‪- -‬ت‪Ò‬أد وتصص ‪- -‬دي‪- -‬ر أ‪ı‬درأت م‪- -‬ن‬ ‫ل‪- - -‬ل‪- - -‬ق‪- - -‬طب أ÷زأئ ‪- -‬ي أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬خصصصس‬
‫ب ‪-‬رأءت ‪-‬ه وث ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬ل ‪-‬ي‪-‬دخ‪-‬ل‪-‬ه إأ‪¤‬‬ ‫ألفعل أ‪ı‬ل با◊ياء بالعنف على‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ‘ ‪ 6‬ج‪-‬وي‪-‬لية ‪ ‘ 2014‬قضص‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ألوطني‪ ،‬ويعرف جيدأ أ‪Ÿ‬سصالك ألتي أ‪Ÿ‬غ‪- -‬رب و“ري‪- -‬ره ‪-‬ا ع‪ È‬ألصص ‪-‬ح ‪-‬رأء‬ ‫‪Ã‬ج ‪-‬لسس قضص ‪-‬اء قسص ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬رشص ‪-‬ات‪ ،‬أي ‪-‬ن أع‪-‬ت‪-‬دى ج‪-‬نسص‪-‬ي‪-‬ا ث‪-‬م‬ ‫قاصصر ‪ ⁄‬يكمل سصن ألسصادسصة عشصر‬ ‫أخرى تخصس ألقانون ألعام‪ ،‬حيث ”‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬م م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه‪-‬ا “ري‪-‬ر أ‪ı‬درأت أ÷زأئرية إأ‪ ¤‬ليبيا‪ ،‬وسصرقة ألسصيارأت‬ ‫أألسص ‪-‬ب ‪-‬وع‪ ،‬ضص‪-‬اب‪-‬ط ألصص‪-‬ف ألسص‪-‬اب‪-‬ق ‘‬
‫أخلي سصبيله‪ ،‬وفيما كان أ‪Ÿ‬تهم يهم‬ ‫م ‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ره‪ ،‬وأ‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬دع‪-‬و‬ ‫إأي ‪-‬دأع ‪-‬ه أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ة‬ ‫وألتمسس عقوبة أ‪Ÿ‬ؤوبد للمتهم‪ ،‬ألذي رباعية ألدفع وتهريب أألسصلحة‪ ،‬وبعد‬ ‫حرسس أ◊دود للدرك ألوطني أ‪Ÿ‬تهم‬
‫ب‪-‬ا‪ÿ‬روج ب‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل صصادفهما‬ ‫«شس‪fl.‬ت ‪-‬ار» سص ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي م ‪-‬ت‪-‬زوج ول‪-‬ه‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ‘ ورڤ‪-‬ل‪-‬ة‪.‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ته‪ ،‬دفاع‬ ‫نفى نفيا قاطعا ألتهم أ‪Ÿ‬وجهة إأليه‪ ،‬إأخضص‪-‬اع أإلره‪-‬اب‪-‬ي «غ‪.‬أ‪.‬هـ« ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قيق‬ ‫«ع‪ .‬أ» ع‪- - -‬م ‪- -‬ره ‪ 58‬سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة‬
‫أح ‪-‬د أب‪-‬ن‪-‬اء أ◊ي أل‪-‬ذي أن‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ه شصك‪،‬‬ ‫أبناـء‪ ،‬رأح ضصحيته طفل ‪ ⁄‬يتجاوز‬ ‫أ‪Ÿ‬تهم ضصابط حرسس أ◊دود للدرك‬ ‫وأل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ود وق‪-‬ائ‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا إأ‪ 11 ¤‬نوفم‪ È‬صص ‪-‬رح ب ‪-‬أان شص ‪-‬خصص ‪-‬ا ي‪-‬دع‪-‬ى «ع‪.‬أ» م‪-‬ن‬ ‫أسص‪- -‬ت‪Ò‬أد م ‪-‬ا ي ‪-‬ق ‪-‬ارب ‪ 4‬ق‪-‬ن‪-‬اط‪ Ò‬م‪-‬ن‬
‫ليخ‪ È‬وألدة ألطفل ألتي أسصتفسصرت‬ ‫سص ‪-‬ن أل ‪-‬ت ‪-‬اسص‪-‬ع‪-‬ة أب‪-‬ن ج‪Ò‬أن‪-‬ه‪ ،‬وأل‪-‬ذي‬ ‫أل‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ه ‪-‬م «ع‪ .‬أ« “ك ‪-‬ن م ‪-‬ن‬ ‫‪ ،2013‬وبعد عمليات ألبحث وألتحري غ‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬زأن سص‪- -‬اع‪- -‬ده ع‪- -‬ل‪- -‬ى أل ‪-‬ت ‪-‬زوي ‪-‬ر‬ ‫ألكيف أ‪Ÿ‬عالج من أ‪Ÿ‬غرب وتخزينها‬
‫أب ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن أألم‪-‬ر‪ ،‬فسص‪-‬رد ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ا‬ ‫أدأن‪-‬ت‪-‬ه أ‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ا÷رم أ‪Ÿ‬نسصوب‬ ‫إأسصقاط ألتهم أ‪Ÿ‬وجهة ‪Ÿ‬وكله و ذكر‬ ‫“كن عناصصر فصصيلة أألبحاث للدرك وأ‪Ÿ‬ت‪- -‬اج ‪-‬رة ‘ أ‪ı‬درأت‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أن ‪-‬ه‬ ‫ث‪- -‬م تصص‪- -‬دي‪- -‬ره‪- -‬ا إأ‪ ¤‬ل‪- -‬ي‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ا م‪- -‬رورأ‬
‫ت‪- -‬ع‪- -‬رضس ل ‪-‬ه م ‪-‬ن ج ‪-‬اره ‪-‬م‪ ،‬وع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‬ ‫إأل ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬وع‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ا ل‪-‬ه أل‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق بـ ‪ 12‬سصنة‬ ‫بأانه ل توجد له أية ع‪Ó‬قة با÷ماعة‬ ‫ألوطني من توقيف أإلرهابي «غ‪ .‬أ‪.‬هـ« تعامل ‘ ‪Œ‬ارة أألسصلحة‪ ،‬حيث تب‪Ú‬‬ ‫ب ‪- -‬الصص ‪- -‬ح‪- -‬رأء أ÷زأئ‪- -‬ري‪- -‬ة‪ ‘ ،‬إأط‪- -‬ار‬
‫أسصرعت إأ‪ ¤‬مصصالح أألمن وأودعت‬ ‫سص‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذأ ‘ ح‪-‬ق‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ع تعويضس‬ ‫أإلج ‪-‬رأم ‪-‬ي ‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ق‪-‬وده‪-‬ا أإلره‪-‬اب‪-‬ي‬ ‫‪ 49‬سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬وأل م‪-‬وأشص‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬د أن أن أ‪Ÿ‬عني هو ضصابط صصف ‘ حرسس‬ ‫›م‪-‬وع‪-‬ة إأج‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة يقودها‬
‫شصكوى ضصد أ÷ا‪ Ê‬ألذي ألقي عليه‬ ‫ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه سص‪-‬ت‪ Ú‬م‪-‬ليون سصنتيم للطرف‬ ‫«غ‪.‬أ‪.‬هـ« أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دة ‘ ب‪Ó-‬د‬ ‫ت ‪- -‬ب‪ Ú‬أن أألخ‪ Ò‬ي ‪- -‬ت ‪- -‬وأج‪- -‬د ‪Ã‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة أ◊دود ل‪- -‬ل‪- -‬درك أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‘ بشص ‪-‬ار‪،‬‬ ‫إأره ‪-‬اب ‪-‬ي ‘ أل ‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دة ب‪-‬ب‪Ó-‬د أ‪Ÿ‬غ‪-‬رب‬
‫أل‪- -‬ق‪- -‬بضس‪ ،‬وع‪fl È‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف م ‪-‬رأح ‪-‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬د‪ ،Ê‬فيما كانت ألتماسصات ألنيابة‬ ‫أ‪Ÿ‬غ ‪-‬رب أإلسص‪Ó-‬م‪-‬ي‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬نشص‪-‬ط ‘‬ ‫ألوأدي‪ ،‬حيث ” توقيفه عندما ترجل وأل ‪-‬ذي ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة ف‪-‬رأر إأ‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫أإلسص‪Ó-‬م‪-‬ي‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬نشص‪-‬ط ‘ صص‪-‬ح‪-‬رأء‬
‫ألتحقيق‪ ،‬أع‪Î‬ف بجر‪Á‬ته ألشصنعاء‪،‬‬ ‫ألعامة تسصليط عقوبة ‪ 15‬سصنة سصجنا‬ ‫ألصص‪- -‬ح‪- -‬رأء أ÷زأئ‪- -‬ري‪- -‬ة وم‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق ‪-‬ة‬ ‫من سصيارة «فولكسصفاغن بولو»‪ ،‬وألذي تسص‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬م ن ‪-‬فسص ‪-‬ه إأ‪ ¤‬أ÷ه ‪-‬ة أألم ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫أ÷زأئ ‪-‬ر ‘ ›ال ت ‪-‬ه ‪-‬ريب أألسص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬
‫وأك‪- -‬د ت ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ر أل ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬يب ألشص ‪-‬رع ‪-‬ي‬ ‫ن ‪- -‬اف‪- -‬ذأ‪ .‬وق‪- -‬ائ‪- -‬ع أل‪- -‬قضص‪- -‬ي‪- -‬ة حسصب‬ ‫ألسصاحل‪.‬‬ ‫كان ينشصط ضصمن ›موعة إأجرأمية أ‪ı‬تصص‪- -‬ة‪ ،‬ب‪- -‬ع‪- -‬د أن أصص‪- -‬در ق ‪-‬اضص ‪-‬ي‬ ‫وأل‪- -‬ذخ‪Ò‬ة وأ‪ı‬درأت‪ ،‬وأل‪- -‬ت‪- -‬ي أك ‪-‬د‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬رضس أل ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ل لع ‪-‬ت‪-‬دأء ج‪-‬نسص‪-‬ي‬ ‫معلومات مسصربة من أ‪Ÿ‬لف‪ ،‬تعود‬ ‫جواد‪.‬ع‬ ‫منظمة ‪Á‬تد نشصاطها إأ‪ ¤‬عديد ألدول أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬مة ألقطب أ÷زأئي‬ ‫بشصأانها ‡ثل ألنيابة ألعامة ألذي شصدد‬
‫بالعنف‪ .‬‬ ‫إأ‪ ¤‬غضصون سصنة ‪ ،2018‬عندما كان‬
‫م‪.‬معمري‬ ‫أل ‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل م‪-‬ارأ ق‪-‬رب مسص‪-‬ج‪-‬د ‘ ح‪-‬ي‬ ‫كانوا يبيعونها بـ ‪ 20‬مليون سسنتيم ‪Ã‬نطقة مفتاح ‘ البليدة‬

‫حجز أاوراق نقدية مزورة وتوقيف شصخصس بالبسصباسس ‘ الطارف‬ ‫تفكيك عصصابة «’كامورا» ا‪ı‬تصصة ‘ سصرقة ا‪Ÿ‬ركبات ‪Ã‬فاتيح مصصطنعة ‘ القبة‬
‫لم‪-‬ن دائرة‪ ‬البسصباسس ‘ ولية الطارف‪ ،‬من‬‫“ك‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر الشص‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أ‬ ‫سص‪- -‬رق سص‪- -‬ي ‪-‬ارة م ‪-‬ن ن ‪-‬وع «ط ‪-‬وي ‪-‬وط ‪-‬ا‬ ‫لم‪-‬ن‪-‬ي‬‫ب ‪-‬عضص ‪-‬ه ‪-‬م خ ‪Ó-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق أ أ‬ ‫أصص‪- - -‬ط‪- - -‬ن ‪- -‬اع م ‪- -‬ف ‪- -‬ات ‪- -‬ي ‪- -‬ح‪ .‬وحسصب‬ ‫“ك‪-‬نت مصص‪-‬ال‪-‬ح ألشص‪-‬رط‪-‬ة ألقضصائية‬
‫لطاحة‪ ‬بشصخصس ‘ العقد الرابع من العمر ينحدر من ولية‪ ‬الطارف‪ ،‬تورط ‘‬ ‫ا إ‬
‫قضصية تقليد أاوراق نقدية من العملة الوطنية وطرحها للتداول‪ ،‬أاين ” خ‪Ó‬ل‬ ‫ه ‪- - -‬ي ‪- - -‬ل ‪- - -‬ي ‪- - -‬كسس» م‪- - -‬ن ح‪- - -‬ي أ‪Ÿ‬وز‬ ‫وألقضصائي بأان ألسصيارأت أ‪Ÿ‬سصروقة‬ ‫لول‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي –صص‪-‬لت‬ ‫أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم‪-‬ات أ أ‬ ‫بالعاصصمة بناًء على –ريات وورود‬
‫لضصافة إا‪ ¤‬آالة‬
‫هذه العملية حجز ‪ 7‬أاوراق نقدية مزورة من فئة ‪ 1000‬دج‪ ،‬با إ‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ù‬م ‪-‬دي ‪-‬ة‪ .‬وب ‪-‬ع‪-‬د ألسص‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع إأ‪¤‬‬ ‫” ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا م‪-‬ن دون وث‪-‬ائ‪-‬ق و‪Ã‬ب‪-‬ال‪-‬غ‬ ‫عليها «ألنهار»‪ ،‬فإان وقائع ألقضصية‬ ‫م‪- -‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات م ‪-‬ؤوك ‪-‬دة‪ ،‬م ‪-‬ن ت ‪-‬ف ‪-‬ك ‪-‬يك‬
‫طابعة ملونة كانت تسصتعمل ‘ عملية نسصخ الأوراق النقدية‪ .‬تعود وقائع القضصية‬
‫إا‪ ¤‬تقدم أاحد التجار ينشصط ‪Ã‬دينة البسصباسس للتبليغ عن عثوره على مبلغ ما‹ من‬ ‫أ‪Ÿ‬شص ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ط‪-‬رف ق‪-‬اضص‪-‬ي‬ ‫زه‪- -‬ي ‪-‬دة وصص ‪-‬لت ‪ 20‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سصنتيم‬ ‫أ◊ال‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي أن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق فيها ألتحقيق‬ ‫عناصصر شصبكة تزوير لوثائق سصيارأت‬
‫العملة الوطنية‪ ‬مقلدة‪ ،‬يتمثل ‘ ‪ 3‬أاوراق نقدية‪ ‬من فئة ‪ 1000‬دج تسصلمها الضصحية‬ ‫ألتحقيق ‪Ã‬حكمة حسص‪ Ú‬دأي‪ ،‬أمر‬ ‫‪Ã‬دي ‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اح ‘ أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬وك‪-‬انت‬ ‫‪Ã‬ح ‪- -‬ك‪- -‬م‪- -‬ة حسص‪ Ú‬دأي ب‪- -‬ع‪- -‬د ورود‬ ‫مسص ‪-‬روق ‪-‬ة ب ‪-‬ك ‪-‬ل م ‪-‬ن أح ‪-‬ي ‪-‬اء أل ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ة‬
‫خ‪Ó-‬ل م‪-‬ع‪-‬ام‪Ó-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ية مع زبائنه من دون “كنه من –ديد هوية‬ ‫ب‪- - - -‬إاي‪- - - -‬دأع‪- - - -‬ه‪- - - -‬م أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت‬ ‫أل ‪-‬عصص ‪-‬اب ‪-‬ة تسص ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬د ب ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬ائ‪-‬ي‬ ‫معلومات عن تعرضس عدة ضصحايا‬ ‫وب ‪-‬الضص ‪-‬ب ‪-‬ط ح ‪-‬ي أ‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬ر أ÷م‪-‬ي‪-‬ل‪.‬‬
‫الشصخصس ا‪Ÿ‬شصتبه فيه‪ ،‬ليتم فتح –قيق قضصائي من طرف عناصصر الشصرطة لذات‬
‫ا‪Ÿ‬صصلحة‪ ،‬والذي أاسصفر ‘ وقت وجيز عن التعرف على هوية ا‪Ÿ‬شصتبه فيه‪ ،‬ليتم‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ‘ أ◊رأشس‬ ‫لخ‪ Ò‬ك‪-‬ان ي‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ف‪-‬تح‬ ‫سص‪-‬ي‪-‬ارأت‪ ،‬أ أ‬ ‫ي‪- -‬ن‪- -‬ح‪- -‬درون م‪- -‬ن م‪- -‬ن‪- -‬اط‪- -‬ق أل ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ة‬ ‫وكشص ‪- -‬فت أل ‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ري‪- -‬ات أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ج‪- -‬زة‬
‫توقيفه‪  .‬واسصتمرارا ‘ التحقيق‪ ” ،‬ضصبط وحجز مبلغ ما‹ آاخر مقلد‪ ‬يتمثل ‘ ‪4‬‬ ‫وم‪- -‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬اي ‪-‬ات ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن‬ ‫وتشصغيل ‪fi‬ركها من أجل تشصغيلها‪،‬‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة لسصرقة مركباتهم‪ ،‬وبعد‬ ‫ب ‪-‬خصص ‪-‬وصس م ‪-‬ل ‪-‬ف قضص ‪-‬ي‪-‬ة أ◊ال أن‬
‫أاوراق نقدية من فئة ‪ 1000‬دج‪ ‬وآالة طابعة أاثبتت التحريات‪ ‬أانها‪ ‬كانت تسصتعمل ‘‬ ‫لعدأد ÷نايات‬ ‫›موعة أشصرأر‪ ،‬أ إ‬ ‫هذأ وخ‪Ó‬ل تفتيشس مسصكن أ‪Ÿ‬شصتبه‬ ‫ت ‪- -‬ه ‪- -‬اط ‪- -‬ل ألشص ‪- -‬ك ‪- -‬اوي م‪- -‬ن ط‪- -‬رف‬ ‫عصص‪- -‬اب‪- -‬ة «لك ‪-‬ام ‪-‬ورأ» و«ح ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬دو»‬
‫لجراءات القانونية ال‪Ó‬زمة‪ ،‬أا‚ز‬ ‫لوراق‪ ‬النقدية‪ .‬وبعد اسصتيفاء جميع ا إ‬ ‫نسصخ‪ ‬ا أ‬
‫ضص‪-‬ده م‪-‬ل‪-‬ف قضص‪-‬ائ‪-‬ي ع‪-‬ن قضص‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬ت‪-‬ق‪-‬ليد أاوراق نقدية من العملة الوطنية وطرحها‬ ‫ألسص ‪-‬رق ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وف‪-‬رة ب‪-‬ظ‪-‬روف أل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫فيه ” ألعثور على قضصيب حديدي‬ ‫لم ‪-‬ن‬ ‫ألضص‪- -‬ح‪- -‬اي‪- -‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ى مصص‪- -‬ال ‪-‬ح أ أ‬ ‫أن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬جت خ‪-‬ط‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية‬
‫للتداول‪ ،‬حيث قدم أامام ا÷هات القضصائية ا‪ı‬تصصة لدى ‪fi‬كم الدرعان وصصدر ‘‬ ‫ألتعدد وأصصطناع مفاتيح‪.‬‬ ‫ك‪-‬ان يسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‘ فك أ‪Ÿ‬ف‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ح‪‘ ،‬‬ ‫–ركت ذأت أ‪Ÿ‬صصالح و” توقيف‬ ‫ألسص ‪-‬ت ‪-‬ي ‪Ó-‬ء ع ‪-‬ل ‪-‬ى أق‪-‬ف‪-‬ال وم‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ح‬
‫‪fi‬مد بن كموخ‬ ‫حقه أامر إايداع‪ .‬‬
‫عقيلة‪ .‬ق‬ ‫ح‪ Ú‬أف‪-‬اد م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م آأخ‪-‬ر ب‪-‬أان‪-‬ه سص‪-‬ب‪-‬ق أن‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬م‪ Ú‬أ‪ÿ‬مسص‪- -‬ة‪ ،‬ح‪- -‬يث أف‪- -‬اد‬ ‫ألسصيارأت من خزأن ألوقود من أجل‬
‫أاعلنت تأاجيل جميع ا‪Ÿ‬باريات الدولية للمنتخبات لشسهرين‬
‫«الفيفا» تدرسس ‪Œ‬ميد كل منافسصات كرة القدم مؤوقتا‬
‫لعب «ا‪ÿ‬ضسر» ينجو من‬
‫شسبح «الكورونا»‬ ‫‪9‬‬ ‫رياضصـ ـ ـ ـ ـ ـة‬ ‫لحد ‪ 1٥‬مارسش ‪ 2020‬الموافق لـ ‪ 20‬رجب ‪ 1441‬هــ‬
‫ا أ‬ ‫لحد ‪ 1٥‬مارسش ‪ 2020‬الموافق لـ ‪ 20‬رجب ‪ 1441‬هــ‬
‫ا أ‬ ‫رياضصـ ـ ـ ـ ـ ـة‬ ‫‪8‬‬
‫أاعلن ال–اد الدو‹ لكرة القدم (الفيفا)‪ ،‬رسسميا‪ ،‬عن‬ ‫غوارديو’ ’ يعارضس مغادرة‬
‫افتتاح مباريات ا÷ولة ‪ 22‬من الرابطة‬
‫تأاجيل كل ا‪Ÿ‬باريات الدولية للمنتخبات الوطنية التي كانت‬
‫مقررة شسهري مارسس وأافريل‪ ،‬بسسبب ‪fl‬اوف من انتشسار‬ ‫‪fi‬رز و«البياسصجي»‬ ‫لو‪ ¤‬لكرة القدم‬
‫مباريات اليوم عن ا÷ولة ‪ 22‬من الرابطة ا‪ÎÙ‬فة ا أ‬ ‫لو‪ ¤‬لكرة القدم‬‫ا‪ÎÙ‬فة ا أ‬
‫فضصائح الفئات الصصغرى‬
‫تتواصصل وسصليما‪ Ê‬يصصّر على‬ ‫إا–اد ا◊راشش‬

‫صصراع الوصصافة ب‪ Ú‬الوفاق والكناري‪..‬‬


‫ف‪Ò‬وسس كورونا‪ ،‬واعت‪È‬ت إاقامة مباريات ‘ الوضسع الراهن‬
‫خ ‪-‬ط ‪-‬را ع ‪-‬ل ‪-‬ى صس ‪-‬ح ‪-‬ة ال ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪ Ú‬وا÷م ‪-‬اه‪ ،Ò‬وإاق‪-‬ام‪-‬ة ه‪-‬ذه‬
‫لن ب‪-‬عضس‬ ‫ا‪Ÿ‬واج ‪-‬ه ‪-‬ات ق ‪-‬د يضس ‪-‬ر أايضس‪-‬ا ب‪-‬ن‪-‬زاه‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ة‪ ،‬أ‬
‫خياره اأ’مثل‬ ‫العميد يسصتعيد الوصصافة‪ ..‬سصوسصطارة تنتفضس‬ ‫نتيجة إايجابية ‘ وهران‬
‫ا‪Ÿ‬نتخبات سستحرم من ا‪Ÿ‬شساركة بأافضسل لعبيها لتجنب‬ ‫أامام ا◊مراوة و«’صصام» تغِرق النصصرية‬ ‫واصس‪- - - - -‬ل ف ‪- - - -‬ري ‪- - - -‬ق ا–اد ا◊راشس‬
‫–ضس‪Ò‬ات ‪-‬ه ا÷دي ‪-‬ة –سس ‪-‬ب ‪-‬ا ‪Ÿ‬واج ‪-‬ه ‪-‬ة‬

‫«السصياسصي» وبسصكرة للتدارك وال‪È‬ج يتحدى السصاورة‬


‫أاي ‪fl‬اطر صسحية‪ ،‬وشسددت أانه سسيتم إايجاد حلول مناسسبة‬ ‫^ «بروتوكو’ت» الوقاية من ف‪Ò‬وسس كورونا ‘ ا‪Ÿ‬لعب ‘ «خ‪ È‬كان»‬ ‫ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة وه‪-‬ران‪ ،‬غ‪-‬دا‪Ã ،‬ل‪-‬عب الشس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬د‬
‫تسسمح بإاقامة هذه ا‪Ÿ‬باريات بأاقل أاضسرار ‡كنة ‘ وقت‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اد ف‪-‬ري‪-‬ق م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر م‪-‬رك‪-‬ز وصس‪-‬اف‪-‬ة ال‪-‬راب‪-‬طة ا‪ÎÙ‬فة‬ ‫بوعقل‪ ‘ ،‬إاطار ا÷ولة ‪ 23‬من منافسسة‬
‫لندية خيار عدم إارسسال لعبيها إا‪¤‬‬ ‫لحق‪ ،‬كما منحت ا أ‬ ‫لو‪ ¤‬لكرة القدم‪ ،‬مؤوقتا‪ ،‬بفوزه أامسس على ضسيفه ‚م مڤرة بث‪Ó‬ثية‬ ‫اأ‬ ‫البطولة ا‪ÎÙ‬فة الثانية لكرة القدم‪،‬‬
‫لو‪Ÿ‬بي‪ ،‬ضسمن مباريات ا÷ولة ‪ 22‬من‬ ‫لهدف‪ ‘ ،Ú‬ملعب ‪ 5‬جويلية ا أ‬ ‫وقد عرفت ا◊صسة التي أاجريت على‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ب ‪-‬ات ب‪-‬ل‪-‬دان‪-‬ه‪-‬م خ‪Ó-‬ل ذات ال‪-‬ف‪Î‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ” ت‪-‬أاج‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫لول‪ ،‬بفضسل ثنائية ا‪Ÿ‬هاجم سسامي فريوي ‘ الدقيقت‪20 Ú‬‬ ‫ا‪ÎÙ‬ف ا أ‬
‫التصسفيات ‘ إافريقيا وأامريكا ا÷نوبية وآاسسيا من طرف‬ ‫السساعات ا‪Ÿ‬قبلة خوفا من انتشسار وباء‬ ‫السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ال ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ي‪-‬درسس‪-‬ون اح‪-‬ت‪-‬م‪-‬ال‬ ‫ا‪Ÿ‬وسس ‪-‬م ‘ ال ‪-‬ب ‪-‬ودي ‪-‬وم‪ ،‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ب‪-‬حث‬ ‫ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة واح‪-‬دة ‘ ال‪-‬ب‪-‬ودي‪-‬وم‪ ،‬أاي‪-‬ن يبحث‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬واصس ‪-‬ل‪ ،‬مسس ‪-‬اء ال ‪-‬ي ‪-‬وم‪ ،‬م ‪-‬ب‪-‬اري‪-‬ات‬ ‫من رأاسسية ‪fi‬كمة و‪ 36‬من ضسربة جزاء وهدف بورد‪ Ë‬من ركلة حرة‬ ‫أارضس ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ل ‪-‬عب «زي ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬و» ب ‪-‬ك ‪-‬وري‪-‬ف‪-‬ة‪،‬‬
‫لوروبي تأاجيل‬ ‫ل–اديات القارية‪ ،‬بينما يدرسس ال–اد ا أ‬ ‫اإ‬ ‫أاحمد‪ .‬ر‬ ‫كورونا‪.‬‬ ‫إاي‪- -‬ق‪- -‬اف م‪- -‬ب‪- -‬اري‪- -‬ات ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ول ‪-‬ة خ ‪Ó-‬ل‬ ‫تشس ‪- -‬ك ‪- -‬ي ‪- -‬ل ‪- -‬ة بسس‪- -‬ك‪- -‬رة ع‪- -‬ن اسس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ادة‬ ‫وفاق سسطيف عن –قيق الفوز وعاشسر‬ ‫ا÷ول ‪- -‬ة ‪ 22‬م ‪-‬ن ال ‪-‬راب ‪-‬ط‪-‬ة ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة‬ ‫مباشسرة ‘ الدقيقة ‪ ،55‬فيما سسجل هدفا الزوار هارون ‘ الدقيقة ‪،50‬‬ ‫حضسور غالبية ال‪Ó‬عب‪ ،Ú‬ماعدا جريبعة‬
‫م ‪-‬ب ‪-‬اري ‪-‬ات ب ‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة أاوروب‪-‬ا ‪ 2020‬ب ‪-‬ط ‪-‬لب م ‪-‬ن ال ‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫الن‪- -‬تصس ‪-‬ارات ل ‪-‬ل ‪-‬خ ‪-‬روج م ‪-‬ن م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة‬ ‫مباراة تواليا من دون هز‪Á‬ة‪ ،‬فيما يريد‬ ‫لو‪ ¤‬لكرة القدم‪ ،‬بإاقامة ‪ 3‬مباريات‬ ‫اأ‬ ‫وعايب ‘ الدقيقة ‪ ،66‬ل‪Ò‬تقي بذلك العميد إا‪ ¤‬الصسف الثا‪ Ê‬برصسيد ‪37‬‬ ‫وب‪-‬ن ع‪-‬ي‪-‬اشس ا‪Ÿ‬صس‪-‬اب‪ ،Ú‬ال‪-‬ل‪-‬ذي‪-‬ن ب‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬نتخبات‪ .‬على صسعيد آاخر‪ ،‬تدرسس الفيفا خ‪Ó‬ل السساعات‬ ‫برنامج مباريات اليوم‪:‬‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪-‬ر وم‪-‬واصس‪-‬ل‪-‬ة صس‪-‬راع ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬اء ب‪-‬أاك‪Ì‬‬ ‫لنصسار‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ائ‪-‬ل السس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار ‘ غ‪-‬ياب ا أ‬ ‫من دون جمهور‪ ،‬كإاجراء وقائي بسسبب‬ ‫لخ‪ Ò‬بـ‪ 19‬نقطة‪ ،‬علما أان ا◊كم‬ ‫نقطة‪ ،‬بينما بقي النجم ‘ الصسف ا أ‬ ‫ك ‪-‬ب‪Ò‬ة خ ‪-‬ارج ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪ Ú‬ال ‪-‬ذي‪-‬ن‬
‫راحة‪ .‬أاما ‘ آاخر ا‪Ÿ‬باريات‪ ،‬فيبحث‬ ‫لسس ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادة م‪-‬رك‪-‬ز ال‪-‬وصس‪-‬اف‪-‬ة‪ .‬و‘ ن‪-‬فسس‬ ‫ا‪ı‬اوف م ‪- - - - -‬ن ان ‪- - - - -‬تشس‪- - - - -‬ار ف‪Ò‬وسس‬ ‫حرم مڤرة من هدف شسرعي بحجة التسسلل ‘ الدقيقة ‪ .43‬من جهته‪،‬‬ ‫سسيواجهون جمعية وهران‪ ،‬عشسية اليوم‪،‬‬
‫القليلة ا‪Ÿ‬قبلة إامكانية إاع‪Ó‬ن ‪Œ‬ميد مؤوقت لكل مباريات‬ ‫شسباب قسسنطينة ‪ -‬ا–اد بسسكرة «على ‪16.00‬سسا» ‪Ã‬لعب بن عبد ا‪Ÿ‬الك‬ ‫حقق فريق ا–اد ا÷زائر السستفاقة‪ ،‬أامسس‪ ،‬وانتفضس برباعية كاملة‬ ‫وق ‪-‬د أاد‪ ¤‬م ‪-‬درب ال ‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق سس‪-‬ي‪-‬د اح‪-‬م‪-‬د‬
‫كرة القدم ‘ كل دول العا‪ ،⁄‬وإايقاف كل البطولت خوفا من انتشسار ف‪Ò‬وسس كورونا‪.‬‬ ‫وفاق سسطيف ‪ -‬شسبيبة القبائل «على ‪17.00‬سسا» ‪Ã‬لعب ‪ 8‬ماي بسسطيف‬ ‫فريق شسبيبة السساورة عن التأاكيد عند‬ ‫ا÷ولة‪ ،‬يلتقي شسباب قسسنطينة وا–اد‬ ‫«كورونا»‪ ،‬تتقدمها مباراة قمة ا÷ولة‬ ‫مقابل هدف وحيد عند اسستقباله مولودية وهران ‪Ã‬لعب عمر حمادي‬
‫اسستقبال أاهلي برج بوعريريج‪ ،‬الباحث‬ ‫بسسكرة ‘ مباراة بشسعار التدارك لك‪Ó‬‬ ‫ب‪ Ú‬وف ‪-‬اق سس ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف وضس ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه شس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫سس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‪ Ê‬ب‪-‬تصس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات ب‪-‬ع‪-‬د ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ا◊صس‪-‬ة‪ ،‬وأاع‪-‬رب ع‪-‬ن أاسس‪-‬فه لغياب‬
‫ليطا‹ يعلن إاصسابة لعبيه ورشسيد غزال مهدد‬
‫فيورونتينا ا إ‬ ‫شسبيبة السساورة ‪ -‬أاهلي ال‪È‬ج «على ‪18.30‬سسا» ‪Ã‬لعب ‪ 20‬أاوت ببشسار‬ ‫لرضس ‘ الدقيقة‬ ‫لصسحاب ا أ‬ ‫ببولوغ‪ ،Ú‬أاين افتتح زواري باب التسسجيل أ‬ ‫لنصسار عن ا‪Ÿ‬واجهة‪ ،‬مؤوكدا ‘ نفسس الوقت أانهم ذاهبون إا‪ ¤‬وهران‬ ‫اأ‬
‫شسباب بلوزداد ‪ -‬نادي بارادو «تلعب غدا»‬ ‫عن التدارك‪ ‘ ،‬مباراة قوية منتظرة‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪ ،Ú‬ف‪-‬تشس‪-‬ك‪-‬يلة «السسياسسي» تريد‬ ‫القبائل ‘ ملعب ‪ 8‬ماي‪ ،‬أاين يصسطدم‬ ‫‪ 25‬بتسسديدة داخل منطقة ا÷زاء‪ ،‬قبل أان يعدل ا◊مراوة النتيجة عن‬
‫أاعلن نادي ف‪Ò‬ونتينا اإليطا‹ عن إاصسابة لعب‪ Ú‬جديدين من صسفوفه بف‪Ò‬وسس كورونا ا‪Ÿ‬سستجد «كوفيد ‪،»19‬‬ ‫يبدو أان الدو‹ ا÷زائري‪ ،‬رياضش ‪fi‬رز‪‘ ،‬‬ ‫لشسارة‬ ‫‪Ã‬لعب ‪ 20‬أاوت ببشسار‪Œ .‬در ا إ‬ ‫إانهاء سسلسسلة مبارات‪ Ú‬من دون فوز ‘‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ان ‘ صس‪-‬راع م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬ر ل‪Ó-‬ن‪-‬ف‪-‬راد‬ ‫من أاجل –قيق نتيجة إايجابية تسسمح لهم بإاخراج النادي ا◊راشسي من‬
‫ا–اد بلعباسش ‪ -‬جمعية الشسلف «تلعب غدا»‬ ‫لول‪ ،‬ث‪-‬م ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار دف‪-‬اع‬‫ط ‪-‬ري ‪-‬ق ب ‪-‬ن ح‪-‬م‪-‬و ‘ ال‪-‬وقت ب‪-‬دل الضس‪-‬ائ‪-‬ع ل‪-‬لشس‪-‬وط ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬ك‪-‬ان‪-‬ة الصس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ط ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وأاكمل قائ‪« :Ó‬تنتظرنا مقابلة‬
‫‪Ó‬صسابة بعدوى الف‪Ò‬وسس‪،‬‬ ‫وقيامه بإاجبار بقية لعبيه على ا◊جر الصسحي الذاتي ‘ منازلهم‪ ،‬خوفا من تعرضسهم ل إ‬ ‫ط‪--‬ري‪--‬ق‪--‬ه ل‪--‬ت‪--‬ح‪--‬دي‪-‬د وج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م ال‪-‬ق‪-‬ادم‬ ‫إا‪ ¤‬أان مسسؤوو‹ «الفاف» بالتشساور مع‬ ‫لح ‪-‬ي ‪-‬اء أام‪-‬ل إان‪-‬ه‪-‬اء‬
‫أارضس ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ي ‪-‬دان ‪-‬ه ‪-‬ا إ‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز ال‪-‬ث‪-‬ا‪Ã ،Ê‬ا أان ال‪-‬ف‪-‬ارق ب‪-‬ي‪-‬نهما‬ ‫ا‪Ÿ‬ولودية ويتلقى ث‪Ó‬ثة أاهداف متتالية‪ ،‬بداية بهدف زواري ‘ الدقيقة‬
‫والن‪---‬ت‪---‬ق‪---‬ال ل‪--‬ن‪--‬ادي ب‪--‬اريسش سس‪--‬ان ج‪Ò‬م‪--‬ان‬ ‫‪ 48‬من “ريرة ‪fi‬يوصس‪ ،‬ثم هد‘ بن حمودة ‘ الدقيقت‪ 57 Ú‬و‪ 61‬تواليا‪،‬‬ ‫صسعبة غدا‪ ،‬ب‪ Ú‬فريق يلعب من أاجلب الصسعود وهو جمعية وهران‬
‫وقال نادي ف‪Ò‬ونتينا إان لعبيه‪ ،‬كوترو‪ Ê‬وبايزي‪ ،Ó‬أاصسيبا رسسميا بف‪Ò‬وسس كورونا‪ ،‬برفقة ا‪Ÿ‬عالج الطبيعي للفريق‬
‫أا‪ .‬ر‬ ‫«سستيفانو داينيلي»‪ ،‬وهو ما يهدد بإاصسابة لعب ا‪ÿ‬ضسر رشسيد غزال ا‪ÎÙ‬ف ‘ فيورونتينا‪.‬‬
‫ال‪--‬ف‪--‬رنسس‪--‬ي‪ ،‬ح‪--‬يث سس‪--‬ي‪-‬ب‪-‬دأا ‪fi‬رز ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ك‪‘ Ò‬‬
‫مسس‪--‬ت‪--‬ق‪--‬ب‪--‬ل‪--‬ه ال‪--‬ك‪--‬روي ‘ ح‪--‬ال رفضش ال–اد‬ ‫الوفاق يصصّر على نقاط الكناري‬ ‫وفاق سسطيف‬ ‫«السصياسصي» يعّول على طرد النحسس‬ ‫ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ى أاب‪-‬ن‪-‬اء سس‪-‬وسس‪-‬ط‪-‬ارة سسلسسلة ‪ 7‬م ‪-‬ب ‪-‬اري‪-‬ات م‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن دون ف‪-‬وز ‘‬ ‫وآاخر يلعب من أاجل ضسمان البقاء‪ ،‬سستكون مباراة قوية‪ ،‬لكننا سسنعمل‬
‫لن هذه ا‪Ÿ‬كانة عيب وعار‬ ‫ا‪Ÿ‬سستحيل من أاجل –قيق نتيجة إايجابية‪ ،‬أ‬
‫ششباب قسشنطينة‬
‫البطولة‪ ،‬ويرتقوا للصسف التاسسع مؤوقتا برصسيد ‪ 29‬نقطة‪ ،‬بينما تلقى‬
‫لوروبي لكرة القدم الطعن ا‪Ÿ‬قدم من طرف‬ ‫ا أ‬
‫إايقاف الرياضسة ‘ السسعودية يوقف نشساط ‪Îfi‬فينا‬ ‫ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬انشسسس‪ Î‬سس‪-‬ي‪-‬تي‪ ،‬بسسبب لوائح اللعب‬ ‫لتشصديد ا‪ÿ‬ناق على بلوزداد‬ ‫والتشصبث بلعب «البوديوم»‬
‫لول ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬وسس ‪-‬م‬ ‫ا◊م‪- -‬راوة أاول ه ‪-‬ز‪Á‬ة ‘ م ‪-‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة إاي ‪-‬اب ا‪ÎÙ‬ف ا أ‬
‫و‪ّŒ‬مد رصسيدهم عند النقطة ‪ ‘ 30‬الصسف السسابع مؤوقتا‪ ‘ ،‬انتظار‬
‫بالنسسبة لفريق كب‪ Ò‬مثل ا–اد ا◊راشس»‪ .‬يجدر الذكر أان وفد ا–اد‬
‫ا◊راشس شسّد الرحال إا‪ ¤‬مدينة الشسلف مباشسرة بعد نهاية ا◊صسة‬
‫النظيف‪ ،‬وأاكدت صسحيفة «كالتشسيو م‪Ò‬كاتو»‬ ‫اسستكمال بقية ا‪Ÿ‬باريات اليوم وغدا ‘ حال عدما تأاجيلها‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أامسس‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ب‪-‬يت ه‪-‬ن‪-‬اك‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أان ي‪-‬خ‪-‬وضس ال‪-‬يوم آاخر حصسة‬
‫مبو◊ي‪ ..‬بلعمري وبليلي ‘ عطلة إاجبارية بسصبب «كورونا»‬ ‫أان ن‪-‬ادي ب‪-‬اريسش سس‪-‬ان ج‪Ò‬م‪-‬ان سس‪-‬ي‪-‬كون ا‪ÿ‬يار‬
‫لم‪-‬ث‪-‬ل ل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬د ا‪Ÿ‬نتخب الوطني‪ ،‬بعد أان أاعرب‬
‫ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي ‘ وقت سسابق عن رغبته ‘‬
‫ا أ‬
‫تسس ‪-‬تضس‪-‬ي‪-‬ف تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة وف‪-‬اق سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ال‪-‬ي‪-‬وم‬
‫ب ‪-‬داي‪-‬ة م‪-‬ن السس‪-‬اع‪-‬ة ا‪ÿ‬امسس‪-‬ة مسس‪-‬اء‪ ،‬ضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا‬
‫فريق شسبيبة القبائل‪ ‘ ،‬مواجهة جد هامّة ‘‬
‫يسس ‪- -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬ب ‪- -‬ل ال ‪- -‬ن ‪- -‬ادي ال ‪- -‬ري ‪- -‬اضس ‪- -‬ي‬
‫ال‪-‬قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ي‪-‬وم ب‪-‬داي‪-‬ة م‪-‬ن السس‪-‬اعة‬
‫«لصسام» تطيح بالنصسرية ‘ آاخر ا أ‬
‫لنفاسش وبوعلي‬
‫لخطاء‬ ‫يتحجج با أ‬
‫تدريبية قبل التنقل صسبيحة ا‪Ÿ‬باراة إا‪ ¤‬وهران‪Ÿ ،‬واجهة ا÷معية‬
‫ا‪Ù‬لية ‪Ã‬لعب الشسهيد بوعقل‪ ،‬ابتداء من السساعة الثالثة زوال‪.‬‬
‫ال ‪-‬راب ‪-‬ع ‪-‬ة مسس ‪-‬اء‪ ،‬ضس ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه ا–اد بسس‪-‬ك‪-‬رة‬
‫سس ‪- - -‬ي ‪- - -‬ك‪- - -‬ون لع‪- - -‬ب‪- - -‬و‬ ‫التعاقد معه‪ ‘ ،‬ظل تأالقه هذا ا‪Ÿ‬وسسم برفقة‬ ‫حسس ‪-‬اب ‪-‬ات الصس ‪-‬دارة‪ ‘ ،‬إاط ‪-‬ار ا÷ول‪-‬ة ‪ 22‬من‬ ‫‪Ã‬لعب بن عبد ا‪Ÿ‬الك رمضسان‪◊ ،‬سساب‬
‫و‘ ا‪Ÿ‬باراة الثالثة‪ ،‬واصسل فريق جمعية ع‪ Ú‬مليلة اسستفاقته بثالث‬ ‫لصساغر يخسسرون على البسساط بسسبب غياب الطبيب‬ ‫ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪- - -‬ت‪- - -‬خب ال‪- - -‬وط‪- - -‬ن ‪- -‬ي‬ ‫ك‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة غ‪-‬واردي‪-‬ول ‘ ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ال‚ل‪-‬ي‪-‬زية‬ ‫لول‪ ،‬والتي وعكسس ا‪Ÿ‬وسسم‬ ‫بطولة ا‪ÎÙ‬ف ا أ‬ ‫لول‪،‬‬ ‫ا÷ولة ‪ 22‬من بطولة ا‪ÎÙ‬ف ا أ‬
‫انتصسار تواليا‪ ،‬وأاغرق ضسيفه نصسر حسس‪ Ú‬داي ‘ مؤوخرة ال‪Î‬تيب‪ ،‬بعد‬ ‫لواسسط «مالقاوشش باشش يوّلو»‬ ‫وا أ‬
‫ا‪Ÿ‬م‪---‬ت‪--‬ازة‪ ،‬ح‪--‬يث أاك‪--‬د ن‪--‬فسش ا‪Ÿ‬صس‪--‬در أان إادارة‬ ‫لخ‪Ò‬ة من‬ ‫ف‪-‬وزه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ب‪-‬ه‪-‬دف ق‪-‬ات‪-‬ل ‘ ال‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ا‪ÿ‬امسس‪-‬ة وال‪-‬تسس‪-‬ع‪ Ú‬وا أ‬
‫وا‪ÎÙ‬فون ا÷زائريون‬ ‫ال‪- -‬ف‪- -‬ارط سس ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬رى وسس ‪-‬ط أاج ‪-‬واء م ‪-‬ن ال ‪-‬روح‬ ‫وه ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة ال ‪-‬ت ‪-‬ي سس ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬عب م ‪-‬ن دون‬ ‫ال ‪-‬وقت ب ‪-‬دل الضس ‪-‬ائ ‪-‬ع‪ ،‬ب ‪-‬فضس‪-‬ل ه‪-‬دف ح‪-‬م‪-‬زة دم‪-‬ان‪ ،‬ال‪-‬ذي رف‪-‬ع «لصس‪-‬ام»‬ ‫عيب وعار ما يحدث ‘ الفئات الشسبانية لفريق عريق وكب‪ Ò‬مثل‬
‫ال‪- - -‬ذي ‪- -‬ن ي ‪- -‬نشس ‪- -‬ط ‪- -‬ون ‘‬ ‫م‪-‬انشسسس‪ Î‬سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬تسس‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬ل‪-‬دو‹ ا÷زائري‬ ‫الرياضسية بعد السستقبال ا÷يد الذي خصسصسه‬
‫‪Ã‬غادرة الفريق ‘ حالة تثبيت عقوبة «اليوفا»‬ ‫لجراء الوقائي‬ ‫جمهور‪ ،‬بعد اتخاذ هذا ا إ‬ ‫للصسف ا‪ÿ‬امسس مؤوقتا برصسيد ‪ 32‬نقطة‪ ،‬بينما عادت النصسرية لنقطة‬ ‫ا–اد ا◊راشس‪ ،‬حيث تعرضس فريق أاقل من ‪ 14‬سسنة ‪ÿ‬سسارة ‪ 0/3‬على‬
‫ال‪- - -‬دوري السس‪- - -‬ع ‪- -‬ودي ‘‬ ‫الفريق ا‪Ù‬لي للزوار‪ ‘ ،‬الوقت الذي سسيبلغ‬ ‫م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول‪ Ú‬خشس ‪-‬ي ‪-‬ة ان ‪-‬تشس ‪-‬ار‬ ‫لخ‪ Ò‬برصسيد ‪ 19‬نقطة من ‪ 22‬مباراة‪ ،‬وأاول‬ ‫الصسفر باحت‪Ó‬لها الصسف ا أ‬ ‫ال ‪-‬بسس ‪-‬اط أام ‪-‬ام رائ ‪-‬د ب ‪-‬وم ‪-‬رداسس‪ ،‬بسس ‪-‬بب غ ‪-‬ي ‪-‬اب ط ‪-‬ب ‪-‬يب ال ‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ع‪-‬ن‬
‫على الفريق ال‚ليزي‪ ،‬بسسبب أان ‪fi‬رز واحد‬
‫ع‪- -‬ط ‪-‬ل ‪-‬ة إاج ‪-‬ب ‪-‬اري ‪-‬ة ح ‪-‬ت ‪-‬ى‬ ‫م‪-‬ن ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬ال‪-‬ذي‪-‬ن يتقاضسون رواتب كب‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬افسس أاشس‪-‬ده ع‪-‬ل‪-‬ى أارضس‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫ف‪Ò‬وسس «ك ‪-‬ورون‪-‬ا»‪ ،‬وب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن غ‪-‬ي‪-‬اب‬ ‫هز‪Á‬ة ‪Ÿ‬دربها ا÷ديد فؤواد بوعلي ‘ أاول مباراة‪ ،‬والتي أارجعها بوعلي‬ ‫ا‪Ÿ‬واجهة‪ ،‬وهو ما جعل أاصساغر الصسفراء يتأاثرون كث‪Ò‬ا بعدم لعب‬
‫إاشسعار آاخر‪ ،‬بعدما أاعلنت‬ ‫وب‪--‬ق‪--‬اؤوه‪--‬م ا‪Ÿ‬وسس‪--‬م ال‪--‬ق‪-‬ادم م‪-‬ن دون مشس‪-‬ارك‪-‬ة‬ ‫يصس‪ّ- -‬ر أاشس ‪-‬ب ‪-‬ال ا‪Ÿ‬درب ن ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ل ال ‪-‬ك ‪-‬وك ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ا◊م ‪-‬اسس ع ‪-‬ن م ‪-‬ل ‪-‬عب ال ‪-‬ك ‪-‬دي ‪-‬ة وال‪-‬دع‪-‬م‬ ‫لسسوء ال‪Î‬كيز لدى ال‪Ó‬عب‪ ،Ú‬حيث قال‪« :‬تلقينا هدفا قات‪ Ó‬سسيكون درسسا‬ ‫ا‪Ÿ‬واج ‪-‬ه ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬م ال‪-‬ذي‪-‬ن سس‪-‬ج‪-‬ل‪-‬وا حضس‪-‬وره‪-‬م ب‪-‬اك‪-‬را ‪Ã‬ل‪-‬عب ب‪-‬وم‪-‬رداسس‬
‫الفريق ‘ دوري أابطال أاوروبا سسيضسر ‪Ã‬صسالح‬ ‫ا◊ف ‪-‬اظ ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬وصس ‪-‬اف ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ري‪-‬د أاب‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫ا‪Ÿ‬عنوي من طرف ال‪Ó‬عب رقم ‪ ،12‬غ‪Ò‬‬ ‫لك‪ Ì‬من ‪ 90‬دقيقة‪ ،‬وحتى يعلن ا◊كم عن‬ ‫ل‪Ó‬عب‪ Ú‬بأان ا‪Ÿ‬باريات تلعب أ‬ ‫البلدي‪ .‬من جهة أاخرى‪ ،‬انقاد فريق أاواسسط ال–اد إا‪ ¤‬هز‪Á‬ة نكراء‬
‫السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات السس‪-‬ع‪-‬ودية عن‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ائ ‪-‬ل اسس ‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل أافضس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬عب م‪-‬ن دون‬ ‫لهم مسستوانا ومسستوى‬ ‫نهايتها‪ ،‬لقد ارتكبنا أاخطاء ‘ آاخر دقيقة‪ ،‬لكن ا أ‬
‫النادي ا‪Ÿ‬الية كث‪Ò‬ا‪ ،‬وهو ما سسيفتح الباب على‬ ‫أان أاشسبال ا‪Ÿ‬درب خودة ل ‪Á‬لكون بدي‪Ó‬‬ ‫ب‪-‬ـ ‪ 1 /3‬أام ‪-‬ام شس‪-‬ب‪-‬اب ع‪ Ú‬ال‪-‬وسس‪-‬ارة‪ ،‬وسس‪-‬ط فضس‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة م‪-‬دوي‪-‬ة م‪-‬ن إادارة‬
‫إاي‪- -‬ق‪- -‬اف م‪- -‬ب‪- -‬اري ‪-‬ات ك ‪-‬رة‬ ‫مصس‪--‬راع‪--‬ي‪--‬ه لن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال ال‪Ó-‬عب إا‪ ¤‬ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‬ ‫لبقاء على فارق نقطة واحدة‪ ،‬ويراهن السسطايفية‬ ‫جمهور من أاجل إايقاف زحف التشسكيلة السسطايفية وا إ‬ ‫لوضس‪-‬اع ل‪-‬ل‪-‬بقاء ‘ ا‪ÎÙ‬ف‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ة ‪ ⁄‬ي‪-‬ك‪-‬ن ج‪-‬ي‪-‬دا وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا تصس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ح ا أ‬
‫ال‪- - -‬ق‪- - -‬دم وا‪Ÿ‬ن‪- - -‬افسس ‪- -‬ات‬ ‫آاخ ‪-‬ر سس ‪-‬وى ال ‪-‬ف‪-‬وز م‪-‬ن أاج‪-‬ل ط‪-‬رد ن‪-‬حسس‬ ‫لول»‪.‬‬ ‫اأ‬ ‫الفريق‪ ،‬أاين ‪ ⁄‬يتمكن ال‪Ó‬عبون من العودة إا‪ ¤‬العاصسمة‪ ،‬بسسبب عدم‬
‫الفرنسسية باريسش‪ ،‬وحمل قميصش «البياسسجي»‬ ‫لخ‪Ò‬ة وا‪Ÿ‬عنويات ا‪Ÿ‬رتفعة بعد العودة بنصسف تأاشس‪Ò‬ة التأاهل‬ ‫على الوجه القوي للتشسكيلة ‘ ا÷ولت ا أ‬ ‫تسس ‪-‬دي‪-‬د مسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات ح‪-‬اف‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪‡ ،‬ا اضس‪-‬ط‪-‬ر ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬إا‪ ¤‬دف‪-‬ع‬
‫الرياضسية وغلق الصسالت‬ ‫ابتداء من ا‪Ÿ‬وسسم القادم‪.‬‬ ‫النتائج السسلبية‪ ،‬الذي بات ي‪Ó‬حقهم داخل الديار‪ ،‬و‘ ا‪Ÿ‬قابل ضسمان البقاء واسس‪Î‬جاع التنافسس على‬ ‫بوغرارة يشسيد بإارادة لعبيه و«برتوكولت» الوقاية‬
‫لنصسار مع ال‪Ó‬عب‪ ،Ú‬بعد أان عرفت‬ ‫لسسبوع الفارط من ال‪È‬ج‪ ،‬وحالة ت‪Ó‬حم ا أ‬ ‫اإ‪ ¤‬نصسف نهائي الكأاسس ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬رتبة القارية‪ ،‬خاصسة وأان الطاقم الفني وال‪Ó‬عب‪ Ú‬يرفضسون التفريط ‘ هذا الهدف إا‪ ¤‬غاية انقضساء‬ ‫ا‪Ÿ‬سستحقات من مالهم ا‪ÿ‬اصس من أاجل العودة إا‪ ¤‬ديارهم‪ ،‬حيث ‪⁄‬‬
‫وا‪Ÿ‬راكز الرياضسية ‘ الب‪Ó‬د‪ ،‬خشسية تفشسي وباء كورونا‪ ،‬حيث سسيكون لعبو ا‪ÿ‬ضسر‪ ،‬مبو◊ي حارسس مرمى‬ ‫ا◊صسة التدريبية أامسسية ا‪ÿ‬ميسس حضسور ‪ 3‬آالف مناصسر لتأاكيد وقوفهم إا‪ ¤‬جنب التشسكيلة‪ ،‬من أاجل‬ ‫من «كورونا» ‪Ζ ⁄‬م‬
‫غوارديو’ ’ يعارضس رحيله ‘ نهاية ا‪Ÿ‬وسصم‬ ‫لفضسلية تبدو للسسنافر‪ ،‬بحكم أان الفريق‬ ‫ا‪Ÿ‬وسسم‪ .‬وبالنظر للمعطيات التي يتوفر عليها الفريقان‪ ،‬فإان ا أ‬ ‫لموال‪ ،‬وقاموا بجمعها من هنا وهناك للعودة‪ ،‬وبذلك‬ ‫يجد البعضس ا أ‬
‫لهلي وكذا ا‪Ÿ‬دافع بلعمري لعب الشسباب‪ ،‬مع مليك عسسلة وعز الدين‬ ‫نادي التفاق‪ ،‬ويوسسف ب‪Ó‬يلي لعب ا أ‬ ‫وحسسب نفسش ا‪Ÿ‬صسدر دائما‪ ،‬فإان «السسيتي» ل‬
‫مواصسلة حصسد النتائج ومضسايقة صساحب الصسدارة شسباب بلوزداد ا‪Ÿ‬نتظر حلوله على ملعب ‪ 8‬ماي قريبا‪.‬‬ ‫لرهاق‪ ،‬بعدما واجه وفاق سسطيف ومن ثم وداد بوفاريك ‘ مباراة الكأاسس‪ ،‬كما أانه‬ ‫ا‪Ÿ‬نافسس يعا‪ Ê‬من ا إ‬ ‫من جهته‪ ،‬اأشساد مدرب دفاع تاجنانت‪ ،‬اليام‪ Ú‬بوغرارة‪ ،‬ب‪Ó‬عبيه‬ ‫يبقى فريق كب‪ Ò‬بحجم ا–اد ا◊راشس‪ ،‬يعا‪ Ê‬كث‪Ò‬ا من سسوء تسسي‪Ò‬‬
‫لضسافة إا‪¤‬‬
‫دوخة ومصسطفى زغبة وآايت واعمر وشسنيحي وشسافعي وبن دبكة وكل ال‪Ó‬عب‪ Ú‬ا÷زائري‪ ،Ú‬با إ‬ ‫الرابطة ترفضش منح رخصسة اسستثنائية للكوكي ‘ لقاء اليوم‬ ‫والفوز الثالث تواليا لـ«لصسام» ‘ البطولة‪ ،‬حيث قال‪« :‬كنا ندرك‬ ‫لدارة‪ ،‬التي يبدو أانها ‘ واد وبقية الفريق بفئاته الشسبانية ‘ واد‬ ‫اإ‬
‫ي‪-‬ع‪-‬ارضش خ‪-‬روج ا÷زائ‪-‬ري م‪-‬ن صس‪-‬فوفه ا‪Ÿ‬وسسم‬ ‫قدم إا‪ ¤‬قسسنطينة برا‪ ،‬لذلك لن يجد رفقاء بن عيادة أاي عذر للتع‪› Ì‬ددا‪ .‬جدير بالذكر‪ ،‬أان شسباب‬ ‫صسعوبة ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬ال‪Ó‬عب‪ Ú‬لعبوا بالإرادة وكانوا مركزين وحققوا‬
‫فريد‪.‬ج‬ ‫ا‪Ÿ‬درب نور الدين زكري‪ ‘ ،‬عطلة إاجبارية إا‪ ¤‬إاشسعار آاخر‪.‬‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ادم‪ ،‬وذلك رغ‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن النادي ال‚ليزي ‘‬ ‫واسستعدادا ‪Ÿ‬واجهة‪ ،‬اليوم‪ ،‬رفضست الرابطة الطلب الذي تقدمت به إادارة الوفاق للجنة النضسباط من‬ ‫قسسنطينة سسيدخل هذه ا‪Ÿ‬واجهة منقوصسا من خدمات عدة عناصسر‪ ،‬على غرار بلقاسسمي وبدبودة وعبيد‬ ‫انتصسارا ثالثا على التوا‹‪ ،‬يعد اإ‚ازا للفريق ‪ ⁄‬يحقق منذ مدة‪،‬‬ ‫سسلمان قادم‬ ‫آاخر‪.‬‬
‫ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬يصش ا‪Ÿ‬صس‪-‬اري‪-‬ف‪ ‘ ،‬ح‪-‬ال ت‪-‬أاكيد عدم لعب‬ ‫لثن‪ ،Ú‬حيث‬ ‫اأجل ال‪Î‬خيصس للمدرب الكوكي التواجد ‘ مقعد البدلء إا‪ ¤‬غاية مثوله أامام اللجنة‪ ،‬غدا ا إ‬ ‫والهريشس‪ ،‬وهو ما جعل التقني ا‪Ÿ‬غ‪Î‬ب يح ّضسر البدائل ا‪Ÿ‬ناسسبة لتعويضسهم‪ ،‬حيث جهز العر‘ ليكون‬ ‫الآن علينا ا‪Ÿ‬واصسلة ‘ ديناميكية النتصسارات التي ‪Œ‬عل الفريق‬
‫بعد إاشساعة رغبته ‘ ا‪Ÿ‬غادرة‬ ‫لوروبية ا‪Ÿ‬وسسم‬ ‫«مانشسسس‪ Î‬سسيتي» ا‪Ÿ‬نافسسات ا أ‬
‫ال‪--‬ق‪--‬ادم‪ ،‬وق‪--‬د رب‪--‬طت صس‪--‬ح‪--‬ي‪--‬ف‪-‬ة «ك‪-‬ال‪-‬تشس‪-‬ي‪-‬و‬ ‫لخ‪Ò‬ة‬ ‫لنظار‪ .‬وكان الطاقم الفني قد وضسع اللمسسات ا أ‬ ‫سسيضسطر الكوكي إا‪ ¤‬متابعة ا‪Ÿ‬باراة بعيدا عن ا أ‬ ‫لمامية‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬سسيعتمد على العمري كظه‪ Ò‬أايسسر‪.‬‬ ‫أاسساسسيا وكذا الثنائي عبيد وأامقران لقيادة القاطرة ا أ‬ ‫‘ اأفضسل وضسعية‪ ،‬ونشسكر ال‪Ó‬عب‪ Ú‬الذين قدموا كل ما لديهم رغم‬ ‫بن ناصصر يطمئن ’عبيه حول‬
‫وأاسسدى كامل تعليماته ل‪Ó‬عب‪ Ú‬خ‪Ó‬ل التدريبات‪ ،‬ويراهن على نفسس التشسكيلة التي لعبت مباراة الكأاسس‪ ،‬مع‬ ‫خودة‪‚« :‬د صسعوبة أامام فرق مؤوخرة ال‪Î‬تيب ولكننا ›‪È‬ون على الفوز»‬ ‫اأنهم من دون اأجور لـ‪ 6‬اأشسهر‪Œ .‬در الإشسارة اإ‪ ¤‬اأن «بروتوكول»‬
‫بن العمري ينفي خلفه مع إادارة الشصباب السصعودي‬ ‫م‪Ò‬ك‪-‬ات‪-‬و» ذلك ب‪-‬ع‪-‬دم ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ام ‚م ا‪ÿ‬ضس‪-‬ر ‘‬
‫لسسبا‪ Ê‬غوارديول‪،‬‬ ‫اللعب كأاسساسسي ‘ تشسكيلة ا إ‬
‫وعودة «سسا‪ »Ê‬من جديد للمنافسسة‪ ،‬بعد شسفائه‬
‫اإحداث تغي‪ Ò‬اضسطراري ‘ وسسط ا‪Ÿ‬يدان بسسبب عقوبة قراوي‪ ،‬وتعويضسه بزميله ‪‰‬ديل‪ ،‬فيما يتواصسل‬
‫لصس‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د أان تراجعت ا◊الة الصسحية للمهاجم‬ ‫غ‪-‬ي‪-‬اب ال‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي ب‪-‬وڤ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ون‪-‬ة وب‪-‬وصس‪-‬وف بسس‪-‬بب ا إ‬
‫أاوضسح مدرب ا‪ÿ‬ضسورة‪ ،‬عبد الكر‪ Ë‬خودة‪ ‘ ،‬تصسريحات صسحافية‪ ،‬أان هدف الفريق ‘ مباراة اليوم‬
‫أامام ا–اد بسسكرة هو الفوز ل غ‪ ،Ò‬قائ‪« :Ó‬نسستحق ا‪Ÿ‬رتبة التي نحتلها حاليا بالنظر ‪Ÿ‬شسوارنا خ‪Ó‬ل‬
‫الوقاية من ف‪Ò‬وسس «كورونا»‪ ،‬باجتناب اللتحام والعناق‪ ⁄ ،‬يح‪Î‬م‪،‬‬
‫النـــــــــــــــــــــــــتـائج‬ ‫خ‪- -‬اصس‪- -‬ة ع‪- -‬ن‪- -‬د تسس‪- -‬ج‪- -‬ي‪- -‬ل‬
‫الأه‪-‬داف والح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ال بعد‬
‫مسصتحقاتهم ويؤوكد فتح‬
‫ملعب بوشصليق غدا‬
‫‚م مڤرة‬
‫أاكد صسخرة دفاع ا‪Ÿ‬نتخب الوطني‪ ،‬جمال الذين بن العمري‪ ،‬أانه ل خ‪Ó‬ف بينه وب‪ Ú‬إادارة فريقه الشسباب‬ ‫لصسابة التي عانى منها مطول‪ ،‬وهو‬ ‫التام من ا إ‬ ‫لسسبوع الفارط‪ ‘ ،‬مباراة سسيديرها ا◊كم بوسسليما‪ .Ê‬على صسعيد‬ ‫بوڤلمونة منذ مشساركته مع الرديف ا أ‬ ‫لمل ل يزال قائما للظفر ‪Ã‬رتبة قارية‪ ،‬فسسنواصسل العمل بجد لبلوغ ذلك‪ ،‬نعلم أان‬ ‫ا‪Ÿ‬وسسم ا◊ا‹‪ ،‬وما دام ا أ‬ ‫مولودية ا÷زائر ‪‚ 2 - 3‬م مڤرة‬ ‫ا‪Ÿ‬باريات‪.‬‬
‫م‪-‬ا ق‪-‬د ي‪-‬ع‪ّ-‬ج‪-‬ل ب‪-‬خ‪-‬روج ري‪-‬اضش ‪fi‬رز م‪-‬ن ق‪-‬لعة‬ ‫لدارة عن قرار تعي‪ Ú‬ناطق رسسمي للفريق‪ ،‬مثلما أاكدته ‘ بيان لها ‘ السساعات الفارطة‪،‬‬ ‫اآخر‪ ،‬تراجعت ا إ‬ ‫أاكد رئيسس فريق ‚م مڤرة‪ ،‬عز الدين بن ناصسر‪ ،‬لـ«النهار»‪ ،‬أان‬
‫السسعودي‪ ،‬كما يشساع‪ ،‬وأانه مرتاح ‘ مع فريقه وكل شسيء يسس‪ Ò‬على أاحسسن ما يرام‪ ،‬نافيا قيامه بابتزاز إادارة‬ ‫لننا تعّودنا على إايجاد صسعوبات كب‪Ò‬ة أامام الفرق التي ل‬
‫اللقاء أامام ا–اد بسسكرة سسيكون ‘ غاية الصسعوبة‪ ،‬أ‬ ‫ا–اد العاصسمة ‪ 1 - 4‬مولودية وهران‬ ‫اأحمد‪.‬ر‬
‫الشسباب السسعودي‪ ،‬برفع راتبه الشسهري أاو ا‪Ÿ‬غادرة ‘ نهاية ا‪Ÿ‬وسسم‪ ،‬وأاكمل قائ‪« :Ó‬ل وجود ‪Óÿ‬فات مع‬ ‫«السسيتي» واللتحاق بالبطولة الفرنسسية‪ ،‬من‬ ‫وتبقى ت‪Î‬قب رد ÷نة الكأاسس بخصسوصس طلب تأاجيل مباراة إاياب ربع النهائي أامام أاهلي ال‪È‬ج إا‪ ¤‬ما بعد‬ ‫جمعية ع‪ Ú‬مليلة ‪ 0 - 1‬نصسر حسس‪ Ú‬داي‬ ‫حمزة حسسناوي‬ ‫لخوة بوشسليق أاصسبح جاهزا لحتضسان مباريات النجم ا‪Ÿ‬تبقية‬ ‫ملعب ا إ‬
‫بوابة باريسش سسان ج‪Ò‬مان‪ .‬يذكر أان ال–اد‬ ‫تتواجد ‘ مرتبة مريحة ‘ سسلم ال‪Î‬تيب‪ ،‬لذلك علينا أان نفعل ا‪Ÿ‬سستحيل لكي نفوز على النصسرية واسستعادة‬
‫لنه كل شسيء على ما يرام‪ ،‬و‪ ⁄‬أاطلب بزيادة مالية مثلما ثم تداوله‪ ،‬وكل‬ ‫لدارة‪ ،‬وأانا مرتاح مع الفريق‪ ،‬أ‬ ‫اإ‬ ‫ع‪ .‬شسهيلي‬ ‫‪ 31‬مارسس‪ ،‬لضسمان حضسور ا÷مهور‪.‬‬ ‫سش‪ .‬رياشش‬ ‫لنصسار على معنويات ال‪Ó‬عب‪.»Ú‬‬ ‫أامل ا‪Ÿ‬رتبة القارية‪ ،‬كما آامل أان ل يؤوثر غياب ا أ‬
‫لو‪ ،¤‬ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬داي‪-‬ة م‪-‬ن ل‪-‬ق‪-‬اء شس‪-‬ب‪-‬يبة‬ ‫م‪-‬ن ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة ا أ‬
‫لوروب‪-‬ي ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬ادم ع‪-‬اقب نادي مانشسسس‪Î‬‬ ‫ا أ‬ ‫السساورة‪◊ ،‬سساب ا÷ولة ‪ ،23‬فيما قال إانه تفقد برفقة ا‪Ÿ‬درب ا◊اج‬
‫لمور واضسحة ‘ عقدي»‪ .‬يذكر أان خريج مدرسسة حسس‪ Ú‬داين كان قد عاد للملكة العربية السسعودية‪،‬‬ ‫اأ‬ ‫سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬ح‪-‬رم‪-‬ان‪-‬ه م‪-‬ن ل‪-‬عب ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسس‪-‬ات‬ ‫عاشصور جلول‪« :‬التحاق عن‪ Î‬يحيى‬ ‫مرين أارضسية ا‪Ÿ‬يدان ا÷ديدة والعودة للتدرب عليها بداية من نهار‬
‫لسسبوع الفارط‪ ،‬بعد تعافيه من الإصسابة التي عانى منها على مسستوى الركبة‪ ،‬والتي أابعدته عن ا‪Ÿ‬يادين‬
‫سسلمان قادم‬
‫اأ‬
‫قرابة ث‪Ó‬ثة أاسسابيع‪.‬‬
‫لوروب‪--‬ي‪--‬ة ‪Ÿ‬وسس‪-‬م‪ ،Ú‬بسس‪-‬بب خ‪-‬رق‪-‬ه ل‪-‬ق‪-‬واع‪-‬د‬
‫اللعب ا‪Ÿ‬ا‹ النظيف‪.‬‬
‫ا أ‬
‫الكناري للتأاكيد وتكريسس‬ ‫ششبيبة القبائل‬ ‫الرهان على جعبوط وعثما‪Ê‬‬ ‫إا–اد بسسكرة‬ ‫با–اد العاصصمة تأاّخر بسصبب ف‪Ò‬وسس كورونا»‬ ‫الغد‪ ،‬على هامشس حصسة السستئناف‪ ،‬بدل النتقال ‪Ÿ‬دينة رأاسس الواد‬
‫والتدرب ‪Ã‬لعب الشسهيد الطاهر ڤيدوم‪ .‬هذا وطمأان رئيسس فريق ‚م‬

‫وكيل أاعماله شسرع ‘ البحث عن وجهة جديدة له‬


‫‪fi‬رز ينجو من شصبح كورونا ويتجه إا‪ ¤‬دبي‬ ‫السصيطرة أامام وفاق سصطيف‬ ‫‪ı‬ادعة السصنافر‬
‫كشسف الرئيسش ا‪Ÿ‬دير العام لشسركة «سس‪Ò‬بور»‪ ،‬ا‪Ÿ‬الكة لفريق‬
‫ا–اد ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬اشس‪-‬ور ج‪-‬ل‪-‬ول‪ ،‬أان اضسطراب الرح‪Ó‬ت ا÷وية‬ ‫مڤرة لعبيه بخصسوصس مسستحقاتهم ا‪Ÿ‬الية‪ ،‬أامسس‪ ،‬إاذ أاكد أان عملية‬
‫لسس‪-‬ب‪-‬وع‪ ،‬وه‪-‬ذا ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬وع‪-‬ود ا÷ادة ال‪-‬تي‬ ‫ال‪-‬تسس‪-‬وي‪-‬ة سس‪-‬ت‪-‬ت‪-‬م ب‪-‬داي‪-‬ة ه‪-‬ذا ا أ‬
‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪ ،‬ت‪-‬ن‪-‬فسش الدو‹ ا÷زائري‬ ‫بسسبب انتشسار وباء «كورونا» تسسبب ‘ تأاجيل التحاق قائد ا‪Ÿ‬نتخب‬
‫الصس‪-‬ع‪-‬داء‪ ،‬ع‪-‬قب ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬دم إاصسابة زميله ‘‬ ‫سستكون شسبيبة القبائل‪ ،‬اليوم‪ ،‬على موعد‬ ‫ي ‪-‬ن ‪-‬زل ا–اد بسس‪-‬ك‪-‬رة‪ ،‬ال‪-‬ي‪-‬وم‪ ،‬ضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫الوطني السسابق عن‪ Î‬يحيى با÷زائر‪ ،‬من أاجل إانهاء ا‪Ÿ‬فاوضسات مع‬ ‫لعانات ا‪Ÿ‬ادية خزينة الفريق‪ ،‬وهو ما أاثلج‬ ‫تلقاها بخصسوصس دخول ا إ‬
‫الرائد السصعودي يفّكر ‘ تسصريح دوخة‬ ‫«مانشسسس‪ Î‬سسيتي» وصسديقه ا‪Ÿ‬قرب‪« ،‬بينجام‪Ú‬‬
‫م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬دي»‪ ،‬ب‪-‬ف‪Ò‬وسش ك‪-‬ورون‪-‬ا‪ ،‬ال‪-‬ذي ت‪-‬ب‪ Ú‬عدم‬
‫م ‪-‬ع م ‪-‬ب ‪-‬اراة ق ‪-‬وي ‪-‬ة‪ ‘ ،‬إاط ‪-‬ار ا÷ول‪-‬ة ‪ 22‬من‬
‫لو‪ ،¤‬ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا –ل‬ ‫ال‪- -‬راب‪- -‬ط ‪-‬ة ا‪ÎÙ‬ف ‪-‬ة ا أ‬
‫شس ‪-‬ب ‪-‬اب قسس ‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة ◊سس‪-‬اب ا÷ول‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬
‫لو‪،¤‬‬ ‫وال ‪-‬عشس ‪-‬ري ‪-‬ن م‪-‬ن ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة ا أ‬
‫‪Ó‬شسراف على منصسب مناج‪ Ò‬عام للفريق‪،‬‬
‫ح‪ .‬حسسناوي‬ ‫لحد‪.‬‬
‫إادارة ا–اد العاصسمة ل إ‬
‫بعدما كان مقررا أان يصسل اليوم ا أ‬
‫صسدور زم‪Ó‬ء ا◊ارسس قلوشس‪ ،‬وهو ما من شسأانه أان يسساعدهم على‬
‫ال‪Î‬كيز على ما تبقى من مباريات البطولة‪ ،‬ويرتقب أان يقوم بن ناصسر‬
‫ت‪-‬ع‪-‬رضس‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ف‪Ò‬وسش‪ ،‬وهو ما جعل ‚م ا‪ÿ‬ضسر‬ ‫ضسيفة على وفاق سسطيف ‪Ã‬لعب ‪ 8‬ماي‪‘ ،‬‬ ‫طاهر بوزيد‬ ‫بتسسوية بعضس منح ا‪Ÿ‬باريات ا‪Ÿ‬تبقية‪.‬‬
‫كشسفت تقارير صسحفية سسعودية‪ ،‬أامسس‪ ،‬أان إادارة نادي‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل إا‪ ¤‬دب‪-‬ي ل‪-‬قضساء عطلة قصس‪Ò‬ة هناك‪،‬‬ ‫م‪-‬ب‪-‬اراة ت‪-‬ك‪-‬تسس‪-‬ي أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة ل‪-‬لكناري‪ ،‬كون‬
‫ب ‪-‬ه ‪-‬دف ت ‪-‬ف ‪-‬ادي الن‪-‬ه‪-‬زام‪ ‬وت‪-‬دارك ا‪ÿ‬سس‪-‬ارة‬
‫لخ‪Ò‬ة أامام وفاق سسطيف‪ ،‬وبا‪Ÿ‬رة مواصسلة‬ ‫اأ‬
‫مباريات ا÷ولة ‪ 23‬من الرابطة ا‪ÎÙ‬فة‬
‫ال ‪-‬رائ ‪-‬د السس ‪-‬ع ‪-‬ودي أاج ‪-‬لت م ‪-‬وضس ‪-‬وع ‪Œ‬دي ‪-‬د ع ‪-‬ق ‪-‬د ح ‪-‬ارسس‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف ال‪-‬رسس‪-‬م‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬بطولة ال‚ليزية‬ ‫الثانية لكرة القدم‬
‫ا‪Ÿ‬رمى الدو‹ ا÷زائري عز الدين دوخة‪ ،‬إا‪ ¤‬ح‪ Ú‬نهاية‬ ‫لوروب‪--‬ي‪--‬ة‪ .‬ا÷دي‪--‬ر‬‫ا‪Ÿ‬م‪---‬ت‪---‬ازة وا‪Ÿ‬ن‪--‬افسس‪--‬ات ا أ‬
‫نقاطها سستسسمح للفريق بالنفراد با‪Ÿ‬ركز‬
‫الثا‪ ‘ Ê‬ال‪Î‬تيب‪ .‬ويدخل رفقاء ا◊ارسس‬
‫ا‪Ÿ‬غامرة ‘ التنافسس على البقاء‪ .‬ويراهن‬ ‫لسسبق يعا‪Ê‬‬
‫‚م فريق جبهة التحرير ا أ‬
‫دوري كأاسس ‪fi‬مد بن سسلمان للمح‪Î‬ف‪ ،Ú‬وهذا مع انتهاء‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ذك‪-‬ر‪ ،‬أان ت‪-‬خ‪-‬وف‪-‬ات كب‪Ò‬ة كانت –وم حول‬ ‫بن بوط مواجهة اليوم وعينهم على تأاكيد‬
‫ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬م ال ‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي ب‪-‬وق‪-‬زول‪-‬ة‪،‬‬
‫«ا‪Ÿ‬وب» يحسصم داربي بجاية‪ ..‬غليزان‬ ‫من متاعب صسحية‬
‫ع ‪-‬ق ‪-‬ده ب ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م ا◊ا‹‪ ،‬وك‪-‬ان ا◊ارسس ق‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‬ ‫ت‪--‬ع‪-‬رضش ب‪-‬عضش لع‪-‬ب‪-‬ي «السس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي» ل‪-‬ل‪-‬ف‪Ò‬وسش‪،‬‬ ‫شس ‪- -‬ري ‪- -‬ط وم‪- -‬ردف ع‪- -‬ل‪- -‬ى اسس‪Î‬ج‪- -‬اع ب‪- -‬عضس‬
‫بالفريق ‘ ‪ 2018‬و‪Ÿ‬دة موسسم‪ ،Ú‬لكن ا‪Ÿ‬سستوى الذي ظهر‬ ‫بسس‪--‬بب اشس‪--‬ت‪--‬ب‪--‬اه إاصس‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي «م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬دي»‬
‫سسلمان قادم‬ ‫بالف‪Ò‬وسش القاتل‪.‬‬
‫ال‪- -‬ف ‪-‬وز ا‪Ù‬ق ‪-‬ق ‘ ا÷ول ‪-‬ة ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي ‪-‬ة أام ‪-‬ام‬
‫ا–اد ب ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬اسس ب ‪-‬ث ‪-‬ن ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬أام‪-‬ل‪-‬ون ‘‬
‫ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬صس‪-‬اب‪ Ú‬ل‪-‬لصس‪-‬م‪-‬ود أام‪-‬ام السس‪-‬نافر‬
‫و–قيق نتيجة مرضسية تعزز حظوظ البقاء‪،‬‬ ‫توقف ا‪Ÿ‬دية وتلمسصان تعود لـ«البوديوم»‬ ‫بلومي و«راديوز» يكرمان اأ’سصطورة سصعيد عمارة‬
‫لدارة النادي‪ ،‬وهو ما‬ ‫به ا◊ارسس مؤوخرا أاصسبح أامرا مقلقا إ‬ ‫ت ‪-‬ك ‪-‬ريسس السس ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬رة ‘ سس ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار‬ ‫ح‪-‬يث ك‪-‬ث‪-‬ف ث‪Ó-‬ث‪-‬ي ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي ‘ غ‪-‬ياب‬ ‫“ّكن فريق سسريع غليزان من إايقاف رائد ترتيب ا‪ÎÙ‬ف الثا‪Ê‬‬
‫لدارة إا‪ ¤‬تأاجيل موضسوع التجديد وانتظار تقرير من‬ ‫دعا ا إ‬ ‫الشسبيبة ‪ ⁄‬تنهزم ‪Ã‬لعب ‪ 8‬ماي ‘ ا‪Ÿ‬واسسم‬ ‫لكناوي‪ ،‬ا‪Ÿ‬قاطع للفريق‪ ،‬من العمل النفسسي‬ ‫أاو‪Ÿ‬بي ا‪Ÿ‬دية‪ ،‬وأاطاح به بثنائية من دون رد‪ ،‬ضسمن مباريات ا÷ولة ‪23‬‬
‫ا÷هاز الفني بقيادة البلجيكي بيسسنيك‪ ،‬الذي قد يكون مع‬
‫رح ‪-‬ي ‪-‬ل ح ‪-‬ارسس ا‪ÿ‬ضس ‪-‬ر ‘ ح ‪-‬ال اسس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ر ب ‪-‬ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬وى‬
‫عيسصى ماندي مرشصح‬ ‫لول على العارضسة الفنية للفريق‪ ،‬يامن الزلفا‪،Ê‬‬ ‫لخ‪Ò‬ة‪ .‬هذا وتكتسسي ا‪Ÿ‬قابلة طابعا خاصسا للمشسرف ا أ‬
‫وه ‪-‬و ال ‪-‬ذي سس ‪-‬ي ‪-‬ك‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬وع‪-‬د م‪-‬ع م‪Ó-‬ق‪-‬اة م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬ال‪-‬ك‪-‬وك‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ذي ‚ح ‘ إاع‪-‬ادة ال‪-‬وف‪-‬اق إا‪ ¤‬السس‪-‬ك‪-‬ة‬
‫اأ‬ ‫لخ‪Ò‬ة‪ ،‬مع ال‪Î‬كيز على العمل التقني والتأاكيد على ضسرورة‬ ‫مع زم‪Ó‬ء عثما‪ Ê‬خ‪Ó‬ل ا◊صسصس التدريبية ا أ‬
‫لخطاء الفردية‪ ،‬خصسوصسا ‘ الوسسط والدفاع‪ .‬و‘ سسياق التعداد‪ ،‬يتواصسل غياب ث‪Ó‬ثي الدفاع‬ ‫تفادي ا أ‬
‫من ا‪ÎÙ‬ف الثا‪ Ê‬التي أاقيمت‪ ،‬أامسس‪ ،‬أاين سسجل ا‪Ÿ‬تأالق بوعزة ثنائية‬
‫رف‪-‬عت السس‪-‬ري‪-‬ع ل‪-‬لصس‪-‬ف ال‪-‬راب‪-‬ع ب‪-‬رصسيد ‪ 38‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬ما حافظ أاو‪Ÿ‬بي‬
‫لدارة أان ي‪-‬ك‪-‬ون‬
‫وال ‪-‬ب ‪-‬حث ع ‪-‬ن ح ‪-‬ارسس آاخ ‪-‬ر‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬فضس‪-‬ل ا إ‬
‫سسعوديا مع وجود ا◊ارسس الشساب أاحمد الرحيلي‪ ،‬الذي‬ ‫‪Ÿ‬غادرة ريال بيتيسس‬ ‫ليجابية منذ إاشسرافه على الفريق‪ .‬هذا وحضسر الفريق‬ ‫الصسحيحة وقاده لتحقيق العديد من النتائج ا إ‬
‫‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ي‪-‬وم ‪Ã‬ع‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ات م‪-‬رت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ة وب‪-‬حضس‪-‬ور غ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬داد‪ ،‬وم‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ظر أان يحدث الزلفا‪ Ê‬بعضس‬
‫التغي‪Ò‬ات على التشسكيلة مقارنة ‪Ã‬واجهة «ا‪Ÿ‬كرة»‪ ،‬خصسوصسا على مسستوى الدفاع‪ ،‬بالنظر إا‪ ¤‬إاصسابة‬
‫‪Ó‬صسابة مع عودة سسا‪ ⁄‬الذي سسيكون بنسسبة كب‪Ò‬ة برفقة عدوان ‘ ا‪Ù‬ور‪ ،‬فيما‬ ‫‪ÿ‬ذاري‪ ،‬قبلي وبوفليغة ل إ‬
‫ينتظر العتماد على بوكاروم‪ ‬وسسيود كظه‪Ò‬ين‪ ،‬با‪Ÿ‬وازاة مع ذلك سستكون عودة الثنائي جعبوط وعثما‪Ê‬‬
‫ا‪Ÿ‬دية على صسدارته بـ ‪ 42‬نقطة‪ ،‬بعد تعادل م‪Ó‬حقه شسبيبة سسكيكدة من‬
‫دون أاه‪-‬داف أام‪-‬ام م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة سس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ظ أاب‪-‬ن‪-‬اء «روسس‪-‬ي‪-‬كادا» على‬
‫وصسافة ال‪Î‬تيب برصسيد ‪ 40‬نقطة‪ ،‬فيما يحوز نادي مولودية سسعيدة على‬
‫قدم مسستوى رائعا ‘ مباراتي الوحدة والفيصسلي‪ .‬من جهة‬
‫أاخ ‪-‬رى‪ ،‬ف ‪-‬إان وك ‪-‬ي ‪-‬ل أاع ‪-‬م ‪-‬ال دوخ ‪-‬ة شس ‪-‬رع ‘ ال ‪-‬ب ‪-‬حث داخ‪-‬ل‬ ‫نهاية ا‪Ÿ‬وسصم‬ ‫سسعدو الذي سستبعده إا‪ ¤‬غاية نهاية ا‪Ÿ‬وسسم‪ ،‬واحتمال كب‪ Ò‬أان يزج الزلفا‪ Ê‬ب‪ Í‬شسريفة ‘ ا‪Ù‬ور‪ ،‬كما قد‬
‫لشسارة إا‪ ¤‬أان الزلفني أابعد ك‪ Ó‬من ميكيداشس‪ ،‬تافني وأاوقاسسي‬ ‫يقحم الشساب العر‘ منذ البداية‪Œ .‬در ا إ‬
‫أاك‪ Ì‬من مهمة للفريق‪ ،‬على اعتبار وزنهما ‘ التشسكيلة ومعرفتهما ا÷يدة للمنافسس‪ ،‬كما يغيب هشسام‬
‫‪fl‬تار ا‪Ÿ‬عاقب والذي يرتقب تعويضسه با‪Ÿ‬هاجم سسيسسي‪.‬‬
‫بوقزولة‪« :‬ال‪Ó‬عبون واعون ‪Ã‬ا ينتظرهم وننتظر ردهم ‘ ا‪Ÿ‬يدان»‬
‫‪ 29‬نقطة فقط ‘ الصسف ‪ ،11‬بينما اسستعاد وداد تلمسسان ا‪Ÿ‬ركز الثالث‬
‫لربعاء بث‪Ó‬ثية لهدف‪ ،Ú‬منحت‬
‫لربعاء على‬
‫بفوزه الصسعب ‘ لقاء القمة أامام أامل ا أ‬
‫الوداد مرتبة ثالثة برصسيد ‪ 39‬نقطة‪ ،‬فيما حافظ أامل ا أ‬
‫السس‪-‬ع‪-‬ودي‪-‬ة وخ‪-‬ارج‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن ن‪-‬اد ‪Ÿ‬وك‪-‬ل‪-‬ه خ‪Ó-‬ل الف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬قبلة‬ ‫أاكدت‬ ‫حمزة حسسناوي‬ ‫لصسابة‪.‬‬ ‫عن القائمة ا‪Ÿ‬عنية باللقاء‪ ،‬وسسيتواصسل غياب طوبال بسسبب ا إ‬
‫تقارير‬ ‫ا‪Ÿ‬رتبة ا‪ÿ‬امسسة برصسيد ‪ 35‬نقطة‪ .‬من جهته‪“ ،‬كن مولودية بجاية من‬
‫لقل للموسسم‪ Ú‬ا‪Ÿ‬قبل‪ ،Ú‬و‪ ⁄‬يسستطع دوخة‬ ‫لتمثيله على ا أ‬ ‫اعت‪ È‬ا‪ّ Ù‬ضسر البد‪ Ê‬للفريق‪ ،‬نور الدين بوقزولة‪ ،‬مواجهة شسباب قسسنطينة صسعبة على الفريق‪،Ú‬‬ ‫حسسم موقعة مؤوخرة ال‪Î‬تيب ونيل النقاط الث‪Ó‬ث‪ ،‬عقب تخطيه ا÷ار‬
‫صساحب ‪ 33‬سسنة ا‪Ù‬افظة على شسباكه نظيفة إال ‘ خمسس‬ ‫صسحفية‬ ‫كونهما ‘ حاجة إا‪ ¤‬نقاطها‪ ،‬مؤوكدا أان فريقه تنقل بهدف العودة بنتيجة إايجابية “حو هز‪Á‬ة سسطيف‬
‫فريد‪ .‬ج‬ ‫مباريات من أاصسل ‪ 21‬مباراة‪ ،‬حيث اهتزت بـ ‪ 36‬هدفا فيما تلقى ا‪Ÿ‬وسسم ا‪Ÿ‬اضسي ‪ 43‬هدفا‪.‬‬ ‫إاسسبانية‪،‬‬
‫أام‪------‬سش‪ ،‬أان‬
‫«النسصور» تسصعى لإلطاحة بال‪È‬ج‬ ‫ششبيبة السشاورة‬ ‫لقل واسستغ‪Ó‬ل غياب ا÷مهور ومعاناة‬ ‫لخ‪Ò‬ة‪ ،‬كما أا‪Ÿ‬ح إا‪ ¤‬وجود إارادة لدى ال‪Ó‬عب‪ Ú‬للعودة بتعادل على ا أ‬
‫لخ‪Ò‬ة خصس‪-‬وصس‪-‬ا ‪Ã‬ي‪-‬دان‪-‬ه‪ .‬و‘ سس‪-‬ي‪-‬اق ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ه‪ ،‬أاك‪-‬د‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسس ال‪-‬ذي يسس‪-‬ج‪-‬ل ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج م‪-‬ت‪-‬ذب‪-‬ذب‪-‬ة ‘ ا÷ولت ا أ‬
‫اأ‬
‫جلهما‬
‫لول‪،‬‬
‫شسبيبة بجاية ‘ «داربي» بجاية بنتيجة هدف‪ Ú‬من دون مقابل‪ ،‬سس ّ‬
‫كل من بوسسا‪ ‘ ⁄‬الدقيقة ‪ 5‬وسسلطان ‘ الدقيقة ‪ 14‬من الشسوط ا أ‬

‫مسستقبل لعب «ا‪ÿ‬ضسر» مهّدد ‘ إايطاليا‬


‫لعب‬
‫ا‪Ÿ‬نتخب‬ ‫وا’ق‪Î‬اب أاك‪ Ì‬من «البوديوم»‬ ‫بوقزولة أان التعداد جاهز للمباراة رغم بعضس الغيابات التي اعت‪È‬ها غ‪ Ò‬مؤوثرة لتوفر البدائل ا‪Ÿ‬ناسسبة‪ ،‬كما‬
‫عمار‪ .‬ل‬ ‫أاكد أان ا÷ميع متفائل بتكرار سسيناريو الفوز ‘ بلعباسس ‘ ا÷ولة قبل ا‪Ÿ‬اضسية‪.‬‬
‫ل‪Ò‬فع «ا‪Ÿ‬وب» رصسيده إا‪ 25 ¤‬نقطة ‘ ا‪Ÿ‬رتبة ‪ ،14‬فيما تقهقر الشسبيبة‬
‫للمرتبة ‪ 15‬برصسيد ‪ 24‬نقطة‪.‬‬ ‫تنقل أاسسطورة كرة القدم ا÷زائرية‪ÿ ،‬ضسر بلومي‪ ،‬برفقة جمعية‬
‫الوطني‬ ‫تسستقبل شسبيبة السساورة‪ ،‬اليوم ‘ حدود‬ ‫تاجنانت تطيح بالعلمة وا‪ÿ‬روب تفاجئ أارزيو وتسسبّب ‘‬ ‫«راديوز» إا‪ ¤‬مدينة سسعيدة لزيارة أاحد أا›اد كرة القدم ا÷زائرية‬
‫نابو‹ يباشصر البحث عن خليفة غو’م ا‪Ÿ‬وسصم ا‪Ÿ‬قبل‬ ‫عيسسى‬
‫م‪-‬ان‪-‬دي ق‪-‬د‬
‫يغادر‬
‫السس ‪-‬اع‪-‬ة ا‪ÿ‬امسس‪-‬ة مسس‪-‬اء‪ ،‬أاه‪-‬ل‪-‬ي ال‪È‬ج ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫‪Ã‬لعب ‪ 20‬أاوت ببشسار‪◊ ،‬سساب ا÷ولة ‪22‬‬ ‫دزيري يتحدى‬ ‫أاهلي ال‪È‬ج‬
‫مقاطعة صسحراوي‬
‫أام‪-‬ا ف‪-‬ري‪-‬ق ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة ا‪ÿ‬روب ف‪-‬ق‪-‬د ح‪-‬ق‪-‬ق ف‪-‬وزا م‪-‬ف‪-‬اج‪-‬ئ‪-‬ا على مضسّيفه‬
‫ولعب فريق جبهة التحرير‪ ،‬ا‪Ÿ‬درب سسعيد عمارة‪ ،‬الذي يعا‪ Ê‬من‬
‫م ‪-‬ت ‪-‬اعب صس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وا‪Ÿ‬ن ‪-‬اسس ‪-‬ب ‪-‬ة ك ‪-‬ذلك ك ‪-‬انت الح ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ال م ‪-‬ع ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‬
‫لي‪-‬ط‪-‬ا‹ ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ك‪ ‘ Ò‬خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة ا‪Ÿ‬داف‪-‬ع ا÷زائ‪-‬ري‬ ‫ب ‪-‬اشس ‪-‬ر ن ‪-‬ادي ن ‪-‬اب‪-‬و‹ ا إ‬ ‫لو‪ ،¤‬وك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬زم‬ ‫م‪-‬ن ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ا‪ÎÙ‬ف‪-‬ة ا أ‬ ‫أاو‪Ÿ‬بي أارزيو بهدف لصسفر‪ ،‬سسجله ال‪Ó‬عب سسعدي ‘ الدقيقة ‪ 91‬عن‬ ‫ببلوغه‪ 87 ‬سسنة‪ ،‬ا‪ÿ‬ميسس ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬حيث اع‪Î‬ف ‪ÿ‬ضسر بلومي بفضسل‬
‫فريقه‬
‫الدو‹‪ ،‬فوزي غولم‪ ،‬الذي يبدو أانه سسيغادر النادي بنسسبة كب‪Ò‬ة الصسيف‬
‫ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬وذلك حسسبما كشسفت عنه صسحيفة «لغازيتا ديلو سسبورت»‪ ،‬التي‬
‫بيتيسش‬
‫إاشس‪-‬بيلية مع‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع ‪-‬دم ت ‪-‬ف ‪-‬ويت ال‪-‬ف‪-‬رصس‪-‬ة و–ق‪-‬ي‪-‬ق ف‪-‬وز‬
‫لي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬‫ج ‪-‬دي ‪-‬د‪ ،‬ت ‪-‬ؤوك‪-‬د ب‪-‬ه ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج ا إ‬
‫الغيابات ويصصر على ا’نتفاضصة ‘ بشصار‬ ‫لربعاء‬‫طريق ضسربة جزاء‪ ،‬مانحا فريقه الصسف ا‪ÿ‬امسس مناصسفة مع ا أ‬
‫برصسيد ‪ 35‬نقطة‪ ،‬ومعّقدا من وضسعية «لوما»‪ ،‬التي –تل ا‪Ÿ‬رتبة ‪12‬‬
‫برصسيد ‪ 26‬نقطة‪ .‬وبعد نهاية اللقاء‪ ،‬أاعلن مدرب «لوما»‪ ،‬صسحراوي‬
‫سس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬م‪-‬ارة ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ‘ ال‪-‬وصس‪-‬ول إا‪ ¤‬ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬و” ت‪-‬ك‪-‬ر‪Á‬ه ب‪-‬وسس‪-‬ام‬
‫السستحقاق‪ ،‬وهو الذي أاعطى الكث‪ Ò‬لكرة القدم ا÷زائرية ولّبى نداء‬
‫نهاية‬ ‫ح‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ ب‪-‬داية مرحلة العودة‪ ،‬آاخرها‬ ‫تلعب تشسكيلة أاهلي ال‪È‬ج‪ ،‬اليوم بداية من السسادسسة والنصسف مسساء‪ ،‬مباراة‬ ‫ثورة التحرير برفقة زم‪Ó‬ئه‪ ،‬مفضسل‪ Ú‬تشسريف العلم ا÷زائري على‬
‫أاكدت أان ا‪Ÿ‬دير الرياضسي للفريق‪ ،‬جيونتو‹‪ ،‬يقوم ‪Ã‬تابعة لعب غ‪Ó‬سسكو‬ ‫التوهامي‪ ،‬عن مقاطعة تدريب الفريق إا‪ ¤‬غاية اسستجابة إادارة أاو‪Ÿ‬بي‬ ‫إاغ‪-‬راءات ال‪-‬ن‪-‬وادي ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬انت ت‪-‬غ‪-‬ريهم با‪Ÿ‬ال مقابل عدم‬
‫رينجرز بورنا باريسسيك صساحب ‪ 27‬سسنة‪ ،‬ولعب أاو‪Ÿ‬بياكوسس اليونا‪،Ê‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وسسم‪،‬‬ ‫لسسبوع‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ودة ب‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة ث‪-‬م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ن وهران‪ ،‬ا أ‬ ‫لو‪ ،¤‬أامام شسبيبة السساورة ‘ ملعب‬ ‫ا÷ولة ‪ 22‬من بطولة الرابطة ا‪ÎÙ‬فة ا أ‬ ‫أارزي ‪-‬و ‪Ÿ‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ه‪ ،‬ب ‪-‬ت ‪-‬وف‪ Ò‬أاج ‪-‬واء ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل وال ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬اح وتسس ‪-‬وي‪-‬ة ج‪-‬زء م‪-‬ن‬
‫لن‪-‬دلسسي فكرة‬ ‫ح‪-‬يث ل “ان‪-‬ع إادارة ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ا أ‬ ‫ليجابي على‬ ‫ا‪Ÿ‬اضسي‪Ÿ ،‬ا فرضست التعادل ا إ‬ ‫‪ 20‬أاوت ببشسار‪ ،‬وسسط ظروف جد صسعبة‪ ،‬بعد أان تأاكد غياب ‪ 7‬لعب‪ Ú‬عن‬ ‫لطاحة‬ ‫مسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ .Ú‬ه‪-‬ذا و“ك‪-‬ن ن‪-‬ادي دف‪-‬اع ت‪-‬اج‪-‬ن‪-‬انت من ا إ‬ ‫تلبية نداء الثورة ا÷زائرية‪ ،‬كما أاكد بلومي أان عمارة سساهم كث‪Ò‬ا ‘‬
‫كوسستاسس تسسيميكاسس صساحب ‪ 24‬سسنة‪ .‬وحسسبما أاكدته ذات التقارير‪ ،‬فإان‬ ‫بيع عقد الدو‹ ا÷زائري ‘ الصسيف القادم‪‘ ،‬‬ ‫لصسابة‪ ،‬من بينهم ‪ 6‬عناصسر أاسساسسية‪ ،‬أاي نصسف التشسكيلة‬ ‫ا◊ضسور بسسبب ا إ‬ ‫‪Ã‬ولودية العلمة بعقر دياره‪ ،‬بنتيجة هدف‪ Ú‬مقابل واحد‪ ،‬حيث “كن‬ ‫لمكانيات الكب‪Ò‬ة‬ ‫خدمة الرياضسة وكرة القدم ا÷زائرية‪ ،‬بالنظر إا‪ ¤‬ا إ‬
‫ا‪Ÿ‬ول‪-‬ودي‪-‬ة ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ا‹ ت‪-‬عزيز رصسيد‬
‫ليطا‹ منذ ف‪Î‬ة‪ ،‬لكنها‬ ‫الثنائي كان ‪fi‬ل اهتمام إادارة نادي ا÷نوب ا إ‬ ‫ح‪-‬ال وج‪-‬ود ع‪-‬رضش م‪-‬ا‹ م‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ‘ ظ‪-‬ل‬ ‫الفريق بث‪Ó‬ث نقاط ثمينة جدا تقربه أاك‪Ì‬‬ ‫لمر بكل من عروسسي‪ ،‬ڤعڤع‪ ،‬بلعم‪Ò‬ي وجحنيط‬ ‫لسساسسية ‪ ⁄‬تكن حاضسرة ‘ سسفرية بشسار أامسس‪ ،‬ويتعلق ا أ‬ ‫اأ‬ ‫لول للدفاع ‘ الدقيقة ‪ ،35‬قبل أان يعدل‬ ‫فوضسيل من تسسجيل الهدف ا أ‬ ‫التي كان يتميز بها‪ ،‬سسواء ك‪Ó‬عب أاو كمدرب‪ ،‬وأاضساف بلومي‪« :‬زرت‬
‫كانت تأامل ‘ أان يسستعيد لعب ا‪ÿ‬ضسر عافيته ويعود إا‪ ¤‬مسستواه‪ ،‬لكن ‘‬ ‫لخ‪Ò‬ة ع‪--‬ن م‪-‬داف‪-‬ع ‪fi‬وري آاخ‪-‬ر‬ ‫ب‪--‬حث ه‪--‬ذه ا أ‬ ‫لصسابة خ‪Ó‬ل مباراة الكأاسس‪ ،‬إاضسافة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬دافع قتال‪ ،‬الذي واصسل الغياب بسسبب عدم تعافيه من‬ ‫بسسبب ا إ‬ ‫دايري ‪Ÿ‬ولودية العلمة‪ ،‬فيما منح جباري النقاط الث‪Ó‬ث للفريق الزائر‬ ‫رج‪ Ó‬له فضسل كب‪ ‘ Ò‬تسسجيل اسسمي بأاحرف من ذهب ‘ تاريخ كرة‬
‫لتعويضسه‪ ‘ ،‬ظل تراجع مسستوى صسخرة دفاع‬ ‫من «البوديوم»‪ .‬على صسعيد آاخر‪ ،‬ينتظر أان‬
‫ظل الصسعوبات التي واجهها ‘ سسبيل ذلك حيث إانه عجز ‘ التعا‘ بشسكل‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬رف م‪-‬ب‪-‬اراة ال‪-‬ي‪-‬وم ع‪-‬ودة ال‪-‬ه‪-‬داف سس‪-‬ي‪-‬دي‬ ‫لصسابة‪ ،‬فيما واصسل ا◊ارسس شساوشسي الغياب منذ عدم إاشسراكه خ‪Ó‬ل مباراة داربي الهضساب‪ ،‬أاين غادر من‬ ‫اإ‬ ‫‘ الدقيقة ‪ ،87‬ليحتل دفاع تاجنانت ا‪Ÿ‬رتبة التاسسعة برصسيد ‪ 30‬نقطة‪،‬‬ ‫القدم ا÷زائرية‪ ،‬بنصسائحه القيمة وانضسباطه ‘ التدريبات‪ ،‬ويكفيه‬
‫«ا‪ÿ‬ضس‪-‬ر» م‪-‬ن‪-‬ذ ب‪-‬داي‪-‬ة مرحلة العودة‪ .‬وحسسب‬ ‫فيما توقف رصسيد مولودية العلمة بـ‪ 33‬نقطة ‘ ا‪Ÿ‬رتبة السسابعة‪ .‬يذكر‬ ‫فخرا أانه دّرب الفريق الوطني سسنوات السسبعينات‪ ،‬كما كان له شسرف‬
‫لي‪-‬ج‪-‬اد خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة ل‪-‬ه –سس‪-‬ب‪-‬ا ل‪-‬لموسسم ا‪Ÿ‬قبل‪،‬‬ ‫لدارة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رك إ‬ ‫ك‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬ق‪-‬ررت ا إ‬ ‫ن‪-‬فسش ا‪Ÿ‬صس‪-‬ادر دائ‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬إان م‪-‬داف‪-‬ع ب‪-‬ل‪-‬د ال‪-‬وليد‪،‬‬ ‫لصسابة التي كان يعا‪ Ê‬منها‪ ،‬مقابل غياب ا‪Ÿ‬هاجم حمية بسسبب‬ ‫علي يحيى شسريف‪ ،‬بعد “اثله للشسفاء من ا إ‬ ‫دون رجعة‪ ،‬رغم أان الرئيسس بن حمادي كان قد أاكد أان سسبب غياب شساوشسي يعود إا‪ ¤‬إاحسساسسه بآالم‪‘ .‬‬
‫لقرب لتعويضس غولم وأان‬ ‫وأاشسارت التقارير إا‪ ¤‬أان اليونا‪ Ê‬تسسيميكاسس ا أ‬ ‫لب‪--‬رز ‪Óÿ‬ف‪--‬ة م‪-‬ان‪-‬دي ‘‬ ‫‪fi‬م‪--‬د سس‪--‬ال‪--‬يسس‪--‬و‪ ،‬ا أ‬ ‫لخ‪ ،Ò‬على‬ ‫العقوبة ا‪Ÿ‬سسلطة عليه من طرف ÷نة النضسباط بعد تلقيه إانذارا بداعي الحتجاج ‘ اللقاء ا أ‬ ‫ليفواري إايسس‪ Ó‬للعقوبة وتعا‘ ا‪Ÿ‬دافع‬ ‫ا‪Ÿ‬قابل‪ ،‬تسستفيد التشسكيلة من عودة ثنائي أاسساسسي‪ ،‬بعد أان اسستنفذ ا إ‬ ‫النـــــــــــــــــــــــــتـائج‬ ‫أان م‪-‬ب‪-‬ارات‪-‬ي ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬لجولة‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ج ف‪-‬ري‪-‬ق غ‪-‬ا‹ م‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ر ب‪-‬ل‪-‬قب ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ك‪-‬ان مدربا له»‪.‬‬
‫‪ 23‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ررت‪ Ú‬ب‪ Ú‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ية‬ ‫لسسبوع‬ ‫للتذك‪ ،Ò‬فإان صسحة شسيخ ا‪Ÿ‬درب‪ Ú‬ا◊اج عمارة –سسنت ‘ ا أ‬
‫نابو‹ على اسستعداد لعرضس ‪ 8‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬أاورو مقابل الظفر بخدماته‪Œ .‬در‬ ‫«بيتيسش»‪ ،‬وهو ما يعني شسروع عيسسى ماندي ‘‬ ‫لشسارة‬
‫غرار ا‪Ÿ‬درب مزيان إايغيل‪ ،‬الذي سسيخلفه على دكة البدلء الثنائي جاليت وصسالح لوتي‪Œ .‬در ا إ‬ ‫عقون‪ ،‬كما ” توجيه الدعوة للمدافع ا‪Ù‬وري خياط‪ ،‬الذي ‪ ⁄‬يشسارك منذ مواجهة داربي الهضساب ‘‬ ‫سسريع غليزان ‪ 0/ 2‬أاو‪Ÿ‬بي ا‪Ÿ‬دية‬ ‫وه ‪- - - -‬ران وا–اد ا◊راشس‪،‬‬
‫ال‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن ف‪-‬ري‪-‬ق آاخ‪-‬ر‪ ،‬ق‪-‬د ي‪-‬ك‪-‬ون ‘ الدوري‬ ‫لقل من ‪ 19‬سسنة إا‪ ¤‬نصسف نهائي كأاسس ا÷مهورية بعد فوزه على ضسيفه‬ ‫اإ‪ ¤‬تأاهل فريق شسبيبة السساورة أ‬ ‫البطولة قبل شسهر‪ ،‬لكنه سسيعود اليوم للمشساركة ‘ مباراة سسيدريها ا◊كم الدو‹ عبيد شسارف ‪Ã‬سساعدة‬ ‫وأام‪-‬ل ب‪-‬وسس‪-‬ع‪-‬ادة أام‪-‬ام ا–اد مولودية سسعيدة ‪ 0 / 0‬شسبيبة سسكيكدة‬ ‫لشسارة إا‪ ¤‬أان سسعيد عمارة تو‪ ¤‬تدريب عدة فرق‬ ‫لخ‪Œ .Ò‬در ا إ‬ ‫اأ‬
‫لي‪-‬ام‬
‫لشس ‪-‬ارة إا‪ ¤‬أان رئ‪-‬يسس ن‪-‬اب‪-‬و‹‪ ،‬أاوري‪-‬ل‪-‬ي‪-‬و دي ل‪-‬وري‪-‬ن‪-‬ت‪-‬يسس‪ ،‬سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون ‘ ا أ‬ ‫اإ‬ ‫أاو‪Ÿ‬بي أارزيو ‪ 1 / 0‬جمعية ا‪ÿ‬روب‬ ‫م‪-‬ع‪-‬روف‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة وه‪-‬ران‪ ،‬غ‪-‬ا‹ م‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ر‪ ،‬شسبيبة تيارت‪،‬‬
‫ال‚ليزي ا‪Ÿ‬متاز‪ ،‬بعد تلقيه بعضش التصسالت‬ ‫ليجابي‬ ‫جمعية وهران بضسربات ال‪Î‬جيح‪ ،‬بعدما انتهت ا‪Ÿ‬باراة ‘ وقتها الرسسمي على نتيجة التعادل ا إ‬ ‫بولففل وعم‪Ò‬ة‪ .‬ورغم هذه الغيابات العديدة إال أان ا‪Ÿ‬درب ب‪Ó‬ل دزيري حث لعبيه على ضسرورة النتفاضسة‬
‫القليلة ا‪Ÿ‬قبلة على موعد مع لقاء خورخي منديز‪ ،‬وكيل أاعمال ا‪Ÿ‬دافع‬ ‫من فرق «ال‪È‬ميليغ»‪ .‬يذكر أان صساحب ‪ 29‬عامل‬ ‫عنابة سستلعبان ظه‪Ò‬ة الغد‪ ،‬شسبيبة بجاية ‪ 2 / 0‬مولودية بجاية‬ ‫ترجي مسستغا‪ Â‬وفريقه ا‪Ù‬بوب مولودية سسعيدة‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب الفرق‬
‫ا÷زائري‪ ،‬للحديث عن مسستقبله الذي قد يكون بنسسبة كب‪Ò‬ة خارج أاسسوار‬ ‫هدف ‘ كل شسبكة‪ ،‬حيث سسي‪Ó‬قي شسبان «النسسور» نظراءهم من مولودية وهران ‪Ã‬لعب ‪ 20‬أاوت ببشسار‪‘ ،‬‬ ‫وا◊فاظ على نفسس ا◊رارة التي أاظهرها ال‪Ó‬عبون خ‪Ó‬ل مباراة الكأاسس‪ ،‬مؤوكدا على أاهمية فرضس نتيجة‬ ‫‘ ح‪- - -‬ال ع‪- - -‬دم ت‪- - -‬أاج ‪- -‬ي ‪- -‬ل مولودية العلمة ‪ 2 /1‬دفاع تاجنانت‬
‫سسينتهي عقده ‘ جوان ‪.2021‬‬ ‫ح‪ .‬التلمسسا‪Ê‬‬ ‫فرصسة مثالية لبلوغ ا‪Ÿ‬باراة النهائية‪.‬‬ ‫ع‪ .‬شسهيلي‬ ‫إايجابية‪ ،‬اليوم‪ ،‬قبل أايام من مواجهة إاياب ربع نهائي الكأاسس أامام ا÷ار وفاق سسطيف‪.‬‬ ‫لربعاء‬ ‫وداد تلمسسان ‪ 2/ 3‬أامل ا أ‬ ‫البطولة‪.‬‬ ‫الوطنية‪ ،‬وكان عضسوا فاع‪ ‘ Ó‬ا‪Ÿ‬كتب الفدرا‹ لعدة مرات وترأاسس‬
‫حمزة حسسناوي‬ ‫النادي ا‪Ÿ‬وسسم ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫سسلمان قادم‪ ‬‬ ‫سسلمان قادم‬ ‫ق‪ .‬ر‬ ‫كذلك الرابطة ا÷هوية لسسعيدة‪.‬‬
‫أخبار ألوسس ـط‬ ‫اأ’حد ‪ 15‬مارسص ‪ 2020‬الموافق لـ ‪ 20‬رجب ‪ 1441‬ه ـ‬ ‫‪10‬‬
‫مضضى عام على تسضليمها وما زالت تفتقر ‪Ÿ‬درسضة ومتوسضطة‬
‫حجز ‪ 600‬كلغ من ألبسسكويت منتهي ألصس‪Ó‬حية‬
‫بوحدة إأنتاج أ◊ليب ‘ ألبليدة‪ ‬‬
‫“ّك‪-‬ن‪ ‬أاع‪-‬وان ال‪-‬رق‪-‬اب‪-‬ة وق‪-‬م‪-‬ع ال‪-‬غشش ال‪-‬تابع‪ Ú‬إاقليميا ‪Ÿ‬ديرية التجارة‬
‫‪ 500‬مسستفيد من مسساكن «عدل» بسسيدي عيسسى‬
‫‘ أ‪Ÿ‬سسيلة يسستعجلون ربطهم بالغاز‬
‫لو’ية البليدة‪ ،‬خ‪Ó‬ل الشسهر ا‪Ÿ‬نصسرم‪ ،‬من حجز ‪ 600‬كغ من البسسكويت‬
‫وإات‪Ó-‬ف‪-‬ه‪-‬ا ’ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء صس‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬تها‪ ،‬حيث سسجلت ا‪Ÿ‬ديرية ‘ إاطار مراقبة‬
‫’نتاجية‬ ‫وح‪-‬دات إان‪-‬ت‪-‬اج ا◊ل‪-‬يب ومشس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬توى الوحدة ا إ‬
‫الكائنة با‪Ÿ‬نطقة الصسناعية ب‪ Í‬بوالعيد البليدة ‪Ÿ‬ؤوسسسسة «دانون»‪ ،‬أاثناء‬
‫تدخل أاعوان الرقابة وقمع الغشش التابع‪ Ú‬إاقليميا للو’ية‪ ،‬اسستعمال‬
‫ع‪-‬ط‪-‬ر ذوق ال‪-‬بسس‪-‬ك‪-‬ويت م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬هي الصس‪Ó‬حية‪ ،‬ليتم سسحب وإات‪Ó‬ف كمية‬ ‫’يزال ‪ 500‬مسستفيد من مسساكن «عدل» با‪ı‬رج ا÷نوبي ‪Ÿ‬دينة سسيدي عيسسى ‘ ا‪Ÿ‬سسيلة‪ ،‬ينتظرون ‪Œ‬سسيد وعد‬
‫مقدرة بـ ‪ 600‬كغ‪ ،‬أاي ما يعادل ‪ 24‬دلوا وزن كل دلو ‪ 25‬كغ‪ ،‬كما تب‪ Ú‬من‬
‫’نتاج عدم اح‪Î‬ام شسروط النظافة والنظافة‬ ‫خ‪Ó‬ل مراقبة سسلسسلة ا إ‬ ‫ا‪Ÿ‬سسوؤول‪ ،Ú‬ا‪Ÿ‬تمثل ‘ ربط مسساكنهم بشسبكة الغاز‪.‬‬
‫’جراءات ” اسستدعاء ا‪Ÿ‬عني صساحب‬ ‫الصسحية‪ ،‬ومن أاجل اسستكمال ا إ‬ ‫ا’نتظار‪ ‘ ،‬إاشسارة منهم إا‪ ¤‬تأاخر‬ ‫خالد عثما‪Ê‬‬
‫الوحدة و–رير ‪fi‬ضسر رسسمي ضسده للمتابعة القضسائية‪ ،‬بعد تسسجيل‬
‫ع‪-‬دة ‪fl‬ال‪-‬ف‪-‬ات ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق بعدم اح‪Î‬ام الزامية رقابة ا‪Ÿ‬طابقة ا‪Ÿ‬سسبقة‬ ‫انط‪Ó‬ق حصسة ‪ 100‬مسسكن إاضسا‘‪،‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وج وع‪-‬دم اح‪Î‬ام إال‪-‬زام‪-‬ي‪-‬ة النظافة والنظافة الصسحية للمواد‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ا’ن ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن اأ’م‪-‬ور اإ’داري‪-‬ة‬ ‫وحسسب م‪- -‬ت‪- -‬ح ‪-‬دث‪ Ú‬ب ‪-‬اسس ‪-‬م سس ‪-‬ك ‪-‬ان‬
‫الغذائية‪ ،‬وتبعا ‪Ÿ‬ا كشسفت عنه مديرية التجارة ‘ بيان لها فإانه ”‬ ‫واإ’ع‪Ó‬ن عن صساحب ا‪Ÿ‬شسروع من‬ ‫«عدل»‪ ،‬فقد رفضص غالبيتهم التنقل‬
‫’نتاج لغرضش تسسوية الوضسعية وإازالة النقائصش‬ ‫اق‪Î‬اح غلق وحدة ا إ‬ ‫ق ‪-‬ب ‪-‬ل ا÷ه ‪-‬ات ا‪ı‬تصس ‪-‬ة‪ .‬م‪-‬عضس‪-‬ل‪-‬ة‬
‫سسارة‪ .‬ق‬ ‫ا‪Ÿ‬ذكورة‪.‬‬ ‫إا‪ ¤‬شس‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م ا÷دي‪-‬دة بسس‪-‬بب‪ ‬ت‪-‬أاخر‬
‫أاخ ‪-‬رى –دث ع ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا السس‪-‬ك‪-‬ان وه‪-‬ي‬ ‫ا÷ه‪-‬ات ال‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ة ‘ ت‪-‬وصس‪-‬يل وربط‬
‫مكتتبو ألسسكن «باتيجاك» ‘ أ‪Ÿ‬سسيلة يناشسدون‬ ‫حرق النفايات وبقاء جزء كب‪ Ò‬منها‬
‫با‪Ÿ‬فرغة العمومية ا‪Û‬اورة ◊ي‬
‫ا◊ي بشس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬از‪ ،‬م‪-‬وضس‪-‬ح‪ Ú‬أان‬
‫ه‪-‬ن‪-‬اك وع‪-‬ودا م‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ررة م‪-‬ن ا÷هات‬
‫رئيسص أ÷مهورية ووزير ألسسكن ألتدخل‬ ‫‪ 500‬مسس ‪-‬ك‪-‬ن «ع‪-‬دل» و‪ 530‬مسسكن‬
‫اجتماعي‪ ،‬فبعد دخول مركز الردم‬
‫ال ‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬رب‪-‬ط ا◊ي ف‪-‬ور ان‪-‬ط‪Ó-‬ق‬
‫أاشس‪- - - - -‬غ‪- - - - -‬ال مشس‪- - - - -‬روع ال‪- - - - -‬غ‪- - - - -‬از‬
‫ن‪-‬اشس‪-‬د م‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬و السس‪-‬ك‪-‬ن ال‪Î‬قوي ا‪Ÿ‬دعم «باتيجاك» ‘ ا‪Ÿ‬سسيلة‪ ،‬رئيسش‬ ‫التقني حّيز ا‪ÿ‬دمة يطالب السسكان‬ ‫ا‪ı‬صسصص‪ ‬لقرية ا÷عافرة‪ ،‬غ‪ Ò‬أان‬
‫’زيد‬ ‫’نهاء معاناتهم التي عّمرت أ‬ ‫ا÷مهورية ووزير السسكن التدخل إ‬
‫من ‪ 8‬سسنوات‪ ،‬وكان من ا‪Ÿ‬فروضش أانهم ‘ مسساكنهم ا÷ديدة‪ ،‬إا’ أان‬ ‫برفع ما تبقى من النفايات ‘ أاسسرع‬ ‫ذلك ‪ ⁄‬يتجسسد على أارضص الواقع‬
‫’مور بقيت تراوح مكانها‪ ،‬وبقيت حالتهم على ماهي عليه‪ ،‬فب‪ Ú‬من‬ ‫ا أ‬ ‫وقت ‡كن‪ ،‬خاصسة وفصسل الصسيف‬ ‫بعد مرور عام من تسسّلم مسساكنهم‪،‬‬
‫يواصسل عملية الكراء وتغي‪ Ò‬مقرات السسكن‪ ،‬وهنا طرح الكث‪ Ò‬منهم‬ ‫والشسهر الفضسيل على اأ’بواب ولكم‬ ‫ح ‪-‬يث ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬لت أازي ‪-‬د م ‪-‬ن ‪ 30‬عائلة‬
‫’بنائهم‪ ،‬فمنهم من يغّيرون مؤوسسسساتهم‬ ‫مشس‪-‬ك‪-‬ل ا’سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رار ب‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬بة أ‬ ‫أان تتصسوروا حجم الكارثة البيئية مع‬ ‫ف ‪- -‬ق‪- -‬ط م‪- -‬ن أاصس‪- -‬ل ‪Ÿ 500‬سساكنها‬
‫ال‪Î‬بوية كل سسنة‪ ،‬وهو ما أاثر على –صسيلهم العلمي‪ ،‬فيما أاشسار آاخرون‬ ‫بـ‪ 500‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع‪-‬ة أارضص‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا يضس‪-‬ع‬ ‫السسكان أايضسا ببدء أاشسغال ا‪ّÛ‬مع‬
‫إا‪ ¤‬أانهم هم ‘ حد ذاتهم ‪ ⁄‬يجدوا الراحة النفسسية‪ ،‬خاصسة وأانهم‬ ‫الروائح الكريهة وانتشسار ا◊شسرات‬ ‫ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ Ú‬والو’ئي‪‘ Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬درسس‪-‬ي وا‪Ÿ‬ت‪-‬وسس‪-‬ط‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل ب‪-‬داية‬ ‫ا÷ديدة‪ ،‬فيما اختار أاغلبهم البقاء‬
‫’شس‪-‬غ‪-‬ال ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة ‪Ã‬سس‪-‬اك‪-‬ن‪-‬هم وتسسّلم‬
‫ك‪-‬ان‪-‬وا ‪ّÁ‬ن‪-‬ون ال‪-‬ن‪-‬فسش ب‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء ا أ‬ ‫الضسارة‪ .‬سسكان «عدل» يناشسدون ‘‬ ‫م ‪-‬أازق يصس ‪-‬عب ا‪ÿ‬روج م ‪-‬ن ‪-‬ه بسس ‪-‬بب‬ ‫السس ‪-‬ن ‪-‬ة ال ‪-‬دراسس‪-‬ي‪-‬ة ا÷دي‪-‬دة‪ ،‬وي‪-‬رى‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اك ‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬أاج ‪-‬رة أاو ع‪-‬ن‪-‬د‬
‫مفاتيحهم‪ ‘ ،‬ح‪’ Ú‬يزال آاخرون يعانون من ضسيق ا‪Ÿ‬سساكن خاصسة ‘‬ ‫اأ’خ‪ Ò‬الوا‹ وا‪Ÿ‬ديريات ا‪Ÿ‬عنية‬ ‫التوسسع ا÷غرا‘ من دون ‪Œ‬سسيد‬ ‫أاغ ‪-‬لب ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬ن م‪-‬ن مسس‪-‬اك‪-‬ن‬ ‫أاق‪- -‬ارب‪- -‬ه‪- -‬م إا‪ ¤‬غ‪- -‬اي ‪-‬ة ت ‪-‬وف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ادة‬
‫البيوت العائلية‪ ،‬وما يبحث عنه مكتتبو السسكن «باتيجاك» ‘ ا‪Ÿ‬سسيلة‪،‬‬ ‫التدخل وربط حيهم بشسبكة الغاز‪،‬‬ ‫ا◊يوية‪ ،‬موضسح‪ Ú‬أان معاناتهم لن‬
‫’نهاء مشسكل‬ ‫هو تدخل عاجل لرئيسش ا÷مهورية وكذا وزير السسكن إ‬ ‫أادنى ا‪Ÿ‬رافق الضسرورية على أارضص‬ ‫«ع‪- -‬دل» أان وضس‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬م سس ‪-‬ت ‪-‬زداد‬
‫ا◊سس‪-‬اب ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ي ا‪ّÛ‬م‪-‬د ال‪-‬ذي ي‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ون أاسس‪-‬باب ‪Œ‬ميده‪ ،‬ليبقى أامل‬
‫م ‪-‬ع إا‚از م ‪-‬راف ‪-‬ق ت ‪-‬رب‪-‬وي‪-‬ة وإاداري‪-‬ة‬ ‫الواقع‪ ،‬و‪ ⁄‬يخف آاخرون مسسجلون‬ ‫صسعوبة ‘ حال بقاء ا‪ّÛ‬مع على‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ي م ‪-‬ع ق ‪-‬ارورة غ ‪-‬از ال ‪-‬ب ‪-‬وت‪-‬ان‬
‫مكتتبي السسكن «باتيجاك» ‘ رفع التجميد عن ا◊سساب البنكي وعودة‬ ‫تخفف عنهم عناء التنقل إا‪ ¤‬وسسط‬ ‫‘ ال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة اإ’ضس ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ÿ‬سس ‪-‬اك ‪-‬ن‬ ‫ح ‪-‬ال ‪-‬ه‪ ،‬وي ‪-‬زداد ال ‪-‬وضس ‪-‬ع سس ‪-‬وءا ب ‪-‬ع‪-‬د‬ ‫وال‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن وسس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ن‪-‬قل لتوصسيلها‬
‫’شس‪-‬غ‪-‬ال‪ ‬إا‪ ¤‬مسس‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ح‪-‬ت‪-‬ى ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن‪-‬وا م‪-‬ن السسكن فيها‪ ،‬ووضسع حد‬ ‫ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬دينة‪.‬‬ ‫«ع ‪-‬دل» أان ‪-‬ه ‪-‬م سس‪-‬ئ‪-‬م‪-‬وا م‪-‬ن سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ة‬ ‫ت‪-‬وزي‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬زئ‪-‬ات ال‪Î‬ابية ا‪Ÿ‬قدرة‬ ‫إا‪ ¤‬ا‪ı‬رج ا÷ن‪-‬وب‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ط‪-‬الب‬
‫سسعد لعجال‬ ‫‪Ÿ‬عاناتهم‪.‬‬
‫م‪›È‬ة ‘ إاطار الصضندوق الوطني للتضضامن للجماعات ا‪Ù‬لية‬
‫مسستشسفى خرأطة ‘ بجاية يتدّعم‬
‫‪Ã‬صسلحة‪« ‬طب أألطفال»‬ ‫ربط ‪ 1800‬مسسكن بالغاز ألطبيعي ‘ ‪ 10‬مناطق با÷لفة‬
‫ت‪-‬دع‪-‬مت ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ا’سستشسفائية لبلدية خراطة ‘ بجاية‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى غ‪- -‬رار ق ‪-‬رى ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ران وح ‪-‬ج ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ح وأام‬ ‫ربط أازيد من ‪ 813‬مسسكن ‘ ‪ 4‬مناطق‪ ،‬منها ‪500‬‬ ‫كشس‪-‬فت مصس‪-‬ادر م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ة لـ«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» أان السس‪-‬لطات‬
‫’طفال‪– ،‬توي على ‪ 16‬سسريرا‪ ،‬وتتوفر على‬ ‫‪Ã‬صسلحة جديدة لطب ا أ‬ ‫الشس‪- -‬ق‪- -‬اق‪ ،‬وأاضس‪- -‬افت ذات ا‪Ÿ‬صس‪- -‬ادر أان أاشس‪- -‬غ‪- -‬ال‬ ‫مسس ‪-‬ك ‪-‬ن ‘ أام ال ‪-‬ع ‪-‬ظ ‪-‬ام و‪ 1000‬مسس ‪-‬ك‪-‬ن ‘ ق‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬و’ي ‪-‬ة ا÷ل ‪-‬ف ‪-‬ة ب ‪-‬ر›ت خ‪Ó-‬ل السس‪-‬ن‪-‬ة‬
‫كل التخصسصسات التي تعنى بالطفل‪ ،‬حيث تضسم اسستعجا’ت جراحة‬
‫’طفال و‪Èfl‬ا ›هزا بكافة التجهيزات‬ ‫’طفال واسستعجا’ت طب ا أ‬ ‫ا أ‬ ‫اإ’‚از شسهدت وثبة نوعية ‘ ›ال توصسيل هذه‬ ‫ا‪Ÿ‬رحمة بإاقليم بلدية تعظميت دائرة ع‪ Ú‬اإ’بل‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نصسرمة‪ ‘ ،‬إاطار مسساعدة الصسندوق الوطني‬
‫ا◊دي‪-‬ث‪-‬ة وغ‪Ò‬ه‪-‬ا‪‡ ،‬ا ي‪-‬ج‪ّ-‬ن‪-‬ب ا‪Ÿ‬رضس‪-‬ى وأاول‪-‬ي‪-‬اءه‪-‬م ع‪-‬ناء التنقل من‬ ‫ا‪Ÿ‬ادة ا◊ي‪- -‬وي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي تضس ‪-‬م ‪-‬ن –سس‪ Ú‬وت ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫و‪ 155‬مسسكن ‘ قرية الصسدر ببلدية ع‪ Ú‬اإ’بل‪،‬‬ ‫للضسمان والتضسامن للجماعات ا‪Ù‬لية‪ ،‬لفائدة‬
‫مصسلحة إا‪ ¤‬أاخرى‪  ،‬وتندرج هذه العملية ‘ إاطار –سس‪ Ú‬ا‪ÿ‬دمات‬ ‫معيشسة ا‪Ÿ‬واطن ع‪ È‬أازيد من ‪ 1800‬مسسكن ‘‬ ‫على ‪fi‬ور الطريق الوطني رقم ‪ 1‬الرابط ب‪Ú‬‬ ‫سس‪- -‬ك‪- -‬ان ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اط‪- -‬ق ا‪Ù‬روم‪- -‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬وى‬
‫الصسحية وتوف‪ Ò‬الرعاية الطبية للرضّسع وا‪Ÿ‬واليد ا÷دد والتخفيف‬ ‫‪fl‬تلف اأ’حياء والقرى ومناطق الظل بالو’ية‪،‬‬ ‫الشس ‪-‬م ‪-‬ال وا÷ن ‪-‬وب ال‪-‬ك‪-‬ب‪ ،Ò‬و‪ 58‬مسس‪-‬ك‪-‬ن ‪Ã‬دينة‬ ‫ا◊ضس ‪-‬ري وال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ال‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج‬
‫’م والطفل‬ ‫’طفال حديثي الو’دة إا‪ ¤‬مسستشسفى ا أ‬ ‫من حا’ت نقل ا أ‬
‫بعاصسمة الو’ية للتكفل بهم‪ ،‬ومن شسأان هذه ا‪Ÿ‬صسلحة الطبية أان تضسمن‬ ‫التي يو‹ لها رئيسص ا÷مهورية عبد ا‪Û‬يد تبون‬ ‫سس‪-‬ي‪-‬دي ل‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ال غ‪-‬رب ا÷ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أان ت‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل‬ ‫الوطني للتوزيع العمومي للغاز الطبيعي‪ ،‬بر›ت‬
‫التكفل بهذه الفئة وتخفضش معد’ت إاصسابة ا‪Ÿ‬واليد ا÷دد ‪Ã‬ختلف‬ ‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫أاهمية قصسوى‪.‬‬ ‫أاشسغال النقل وربط ا‪Ÿ‬سساكن ‘ مناطق أاخرى‪،‬‬ ‫ربط ما يزيد عن ‪ 1800‬مسسكن ع‪ 10 È‬مناطق‪” ،‬‬
‫’م‪-‬راضش وال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن ح‪-‬ا’ت ال‪-‬وف‪-‬يات‪ ،‬حيث سستتوفر على جميع‬ ‫ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬دات ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪Ó-‬زم‪-‬ة‪ ،‬وي‪-‬ه‪-‬دف م‪-‬ن خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬صسلحة ا÷ديدة إا‪¤‬‬
‫تسسهيل عمليات الفحصش والكشسف عن ا◊ا’ت ا’سستعجالية ا‪ÿ‬اصسة‬
‫’طفال ا‪Ÿ‬رضسى‪.‬‬ ‫‘ نظام مناوبة دائمة خاصسة با أ‬
‫موأطنو بوزڤزة ‘ بودوأو يشستكون من أنتهاكات ‪fi‬جرة ألرأضسيهم ألزرأعية ومق‪È‬ة ألشسهدأء‬
‫‪fi‬فوظ رمظا‪Ê‬‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬اء الشس‪-‬روب‪ ،‬وم‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ع اآخ‪-‬ر ب‪-‬ذات ا‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ عددهم ‪ 400‬ف ‪-‬رد‪ ،‬وق‪-‬د كشس‪-‬ف‬ ‫ي‪-‬ن‪-‬اشس‪-‬د سس‪-‬ك‪-‬ان ق‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬وزڤ‪-‬زة ا÷ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬تابعة‬
‫ول ‪-‬ع ‪-‬ل اأخ ‪-‬ط ‪-‬ر ا’ن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬اك ‪-‬ات‪ ،‬حسسب م ‪-‬واط ‪-‬ن ‪-‬ي‬ ‫‡ثل عنهم لـ«النهار» عن حجم الكارثة التي‬ ‫ل‪- -‬ب‪- -‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة خ ‪-‬روب ‪-‬ة دائ ‪-‬رة ب ‪-‬ودواو‪ ،‬السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات‬
‫حم ـ ـ‪Ó‬ت –سسيسسي ـ ـة ‪Ÿ‬كافح ـ ـة تبذي ـ ـر‬ ‫بوزڤزة‪ ،‬هو التعدي على حرمة مق‪È‬ة الشسهداء‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬ي –وي ع‪- -‬ل‪- -‬ى ‪ 25‬ق‪È‬ا لشس ‪-‬ه ‪-‬داء ث ‪-‬ورت‪-‬ن‪-‬ا‬
‫ي ‪-‬ع ‪-‬يشس ‪-‬ون ‪-‬ه ‪-‬ا –ت رح ‪-‬م ‪-‬ة صس‪-‬احب ا‪Ù‬ج‪-‬رة‪،‬‬
‫ال‪- -‬ذي “ادى ‘ ت‪- -‬ط‪- -‬اول‪- -‬ه ع‪- -‬ل‪- -‬ى اأراضس‪- -‬ي‪- -‬ه ‪-‬م‬
‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ووا‹ ب ‪-‬وم ‪-‬رداسص‪ ،‬ي ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ى ي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ن‪،‬‬
‫ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل م‪-‬ن اأج‪-‬ل وضس‪-‬ع ح‪-‬د ل‪-‬ت‪-‬طاول‬
‫أ‪ÿ‬بز ‘ ألبليـ ـ ـدة‬ ‫ا‪Û‬يدة‪ ،‬حيث اإن صساحب ا‪Ù‬جرة تسسبب ‘‬
‫تخريب ‪ 5‬شسواهد‪ ،‬ناهيك عن –طيم ا‪Ÿ‬دخل‬
‫الزراعية البالغة مسساحتها ‪ 75‬هكتارا‪ ،‬من دون‬
‫–رك ا÷ه‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة والسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫صس ‪-‬احب ‪fi‬ج ‪-‬رة خ ‪-‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬واإن‪-‬ق‪-‬اذ‬
‫اأراضسيهم الف‪Ó‬حية ا‪Ÿ‬تبقية‪ ،‬بعد اأن تسسبب ‘‬
‫سس‪s-‬ط‪-‬رت مصس‪-‬ال‪-‬ح م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة التجارة لو’ية البليدة حم‪Ó‬ت –سسيسسية‬ ‫ا‪ÿ‬اصص با‪Ÿ‬ق‪È‬ة‪ .‬وحسسب ‪fi‬دثينا‪ ،‬فاإن سسكان‬ ‫بالرغم من الشسكاوى العديدة التي يودعونها‬ ‫ت‪-‬خ‪-‬ريب ‪fi‬اصس‪-‬ي‪-‬ل زراع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪ 150‬شسجرة‬
‫حول «مكافحة تبذير ا‪ÿ‬بز والتبذير الغذائي» ع‪fl È‬تلف بلديات‬
‫’قامة ا÷امعية وعدة مؤوسسسسات تربوية‪ ،‬ففي إاطار‬ ‫الو’ية‪ ،‬م ‪s‬سست ا إ‬ ‫بوزڤزة راسسلوا عدة مرات مديرية ا‪Û‬اهدين‬ ‫‘ كل مرة لدى ‪fl‬تلف ا÷هات‪ ،‬حتى العدالة‬ ‫زي‪-‬ت‪-‬ون وعشس‪-‬رات ا◊مضس‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ك‪-‬ذلك ت‪-‬ط‪-‬اول‪-‬ه‬
‫ا◊ملة الوطنية التحسسيسسية ضسد «تبذير مادة ا‪ÿ‬بز»‪ ‬وتبعا للخرجات‬ ‫و‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ا÷ه‪-‬ات‪ ،‬ك‪-‬اأم‪Ó-‬ك ال‪-‬دول‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬نهم ‪⁄‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي فصس ‪-‬لت ب ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ي‪ Ú‬خ ‪-‬ب‪ ،Ò‬ل ‪-‬ك‪-‬ن ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ى‬ ‫وانتهاكه ◊رمة مق‪È‬ة الشسهداء‪ ،‬حيث حطم‬
‫ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬حسس‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬تي تقوم بها مديرية التجارة للو’ية ع‪È‬‬ ‫يتلقوا اأي رد‪ .‬ومن اأجل ذلك‪ ،‬يناشسد ا‪Ÿ‬عنوين‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه‪ ‬ظ ‪-‬ل م ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ادي ‪-‬ا وتسس ‪-‬بب ‘ ت ‪-‬خ‪-‬ريب‪150‬‬ ‫م ‪-‬دخ ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ق‪È‬ة والشس ‪-‬واه ‪-‬د‪ .‬ت ‪-‬ت ‪-‬واج ‪-‬د ق ‪-‬ري‪-‬ة‬
‫طت رحالها ببلدية وادي جر‪ ،‬حيث نظمت يوما‬ ‫البلديات والدوائر‪ ،‬ح ‪s‬‬ ‫ال ‪-‬وا‹‪ ،‬ي ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ى ي ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ن‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ال ‪-‬ع ‪-‬اج‪-‬ل‬ ‫شسجرة زيتون وعشسرات ا’أشسجار ا‪Ÿ‬ثمرة من‬ ‫ب‪-‬وزڤ‪-‬زة ا÷ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬اأع‪-‬ا‹ ب‪-‬لدية خروبة التابعة‬
‫ت‪-‬وع‪-‬وي‪-‬ا –سس‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ م‪-‬ت‪-‬وسس‪-‬ط‪-‬ة «صس‪-‬غ‪ Ò‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬له ‪fi‬مد»‪،‬‬
‫بالتنسسيق مع مديرية الصسحة وال‪Î‬بية الوطنية وكذا مصسالح ا◊ماية‬ ‫’إنصس‪-‬اف‪-‬ه‪-‬م واسس‪Î‬ج‪-‬اع اأراضس‪-‬ي‪-‬هم التي يحوزون‬ ‫ا◊مضس ‪-‬ي ‪-‬ات‪ .‬وحسسب ذات ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،Ú‬ف ‪-‬اإن‬ ‫لدائرة بودواو‪ ،‬غرب بومرداسص‪ ،‬وهي معروفة‬
‫ا‪Ÿ‬دنية للبلدية‪ ،‬أاين ” التطرق ككل مرة للمواضسيع الهاّمة‪ ،‬على غرار‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع ‪-‬ق ‪-‬ود م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ ال‪-‬ع‪-‬ه‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬م‪-‬ا‪،Ê‬‬ ‫عملية التخريب ‪ ⁄‬تسسلم منها حتى منابع مياه‬ ‫ب‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي ا÷ب‪-‬لي‪ ،‬خاصسة ‘ ›ال‬
‫مكافحة تبذير مادة ا‪ÿ‬بز‪ ،‬خاصسة‪ ‬ونحن على مقربة من شسهر رمضسان‪،‬‬ ‫وح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ا ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى م‪-‬ن ا‪Ù‬اصس‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫هامة‪ ،‬حيث تسسببت ا‪Ù‬جرة ‘ –طيم منبع‬ ‫ال ‪-‬زي ‪-‬ت ‪-‬ون وا◊مضس ‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬اإ’ اأن ق‪-‬دوم صس‪-‬احب‬
‫’كياسش‬‫وتوعية ا‪Ÿ‬نتج‪ Ú‬من التجار وا‪Ÿ‬سستهلك‪ Ú‬بضسرورة اسستبدال ا أ‬ ‫’سسيما رد ا’عتبار ‪Ÿ‬ق‪È‬ة الشسهداء التي طالها‬ ‫«ع‪ Ú‬اأب‪- -‬ارار» ال‪- -‬ت‪- -‬اري‪- -‬خ‪- -‬ي‪ ،‬اأي‪- -‬ن ك‪- -‬ان ق‪- -‬ب ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫‪fi‬جرة للمنطقة من اأجل ا’سستثمار حال دون‬
‫’كياسش الورقية ذات النوعية الغذائية ‘ تعبئة مادة‬ ‫الب‪Ó‬سستيكية با أ‬ ‫سضعيدة‪ .‬م‬ ‫التخريب‪.‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬اه‪-‬دي‪-‬ن اإب‪-‬ان ال‪-‬ث‪-‬ورة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ة للتزود‬ ‫ذلك‪ ،‬حيث تسسبب ‘ اأضسرار جسسيمة ‪Ÿ‬واطني‬
‫ا‪ÿ‬ب‪-‬ز وال‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪-‬انب ه‪-‬ذا ” اغ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ام ال‪-‬ف‪-‬رصس‪-‬ة وت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ب‪-‬عضش‬
‫’ج‪-‬راءات وال‪-‬نصس‪-‬ائ‪-‬ح ال‪Ó-‬زم‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادي ال‪-‬تسسمم بغاز أاحادي أاكسسيد‬‫ا إ‬
‫سسارة‪ .‬ق‬ ‫الكاربون‪.‬‬ ‫سسكان نقيد سسيدي سسعادة ‘ أ÷لفة خارج أهتمامات أ‪Ÿ‬سسؤوول‪Ú‬‬
‫ع ‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬وا‹ ا÷دي‪- -‬د قصس‪- -‬د –سس‪ Ú‬ظ‪- -‬روف الوا‹ أابدى اسضتياءه ويحدد نهاية السضنة ا÷ارية لتسضليم ا‪Ÿ‬فاتيح‬ ‫ح‪-‬يث ’ي‪-‬زال‪-‬ون يسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ون الشس‪-‬م‪-‬وع وال‪-‬قنديل‬ ‫’زال سس ‪-‬ك ‪-‬ان م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ن ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬د سس ‪-‬ي‪-‬دي سس‪-‬ع‪-‬ادة‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬يشس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م وفك ال‪-‬غ‪ Í‬وا◊رم‪-‬ان ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬م‪-‬ن‬ ‫البدائي ’إنارة منازلهم‪ ،‬و‪fi‬رومون من اأجهزة‬ ‫الريفية‪ ،‬باإقليم بلدية سسيدي بائزيد‪ ،‬دائرة دار‬
‫معاينة مشساريع ‪ 1100‬مسسكن ترقوي وتسساهمي‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ب ‪-‬ر›ة مشس ‪-‬اري‪-‬ع ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة‪ ‬ب‪-‬رسس‪-‬م السس‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ت‪È‬ي ‪-‬د وال‪Î‬ف ‪-‬ي ‪-‬ه م‪-‬ن م‪È‬دات وت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬از ‘ ظ‪-‬ل‬ ‫الشسيوخ شسمال و’ية ا÷لفة‪ ،‬يشستكون من عدة‬
‫وتسسجيل تأاخر بـ ‪ 7‬سسنوأت ‘ ألبويرة‬ ‫ا÷اري ‪-‬ة‪ ‘ ،‬اإط ‪-‬ار سس ‪-‬ي ‪-‬اسس‪-‬ة ال‪È‬ام‪-‬ج ا‪Ÿ‬وج‪-‬ه‪-‬ة‬
‫‪Ÿ‬ناطق الظل‪ ،‬وهذا من خ‪Ó‬ل توف‪ Ò‬الكهرباء‬
‫غ ‪-‬ي ‪-‬اب ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء ال ‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا وال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ول ‪-‬وح ‪-‬ات ال ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ة الشس ‪-‬مسس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬رغ‪-‬م رف‪-‬ع ه‪-‬ذه‬
‫صسعوبات حقيقية‪ ،‬حولت حياتهم اإ‪ ¤‬جحيم‪،‬‬
‫ن‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ج‪- -‬ة ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬يشس ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ا‪Ÿ‬سس ‪-‬وؤول‪Ú‬‬
‫الريفية والف‪Ó‬حية وتزويدهم بلوحات الطاقة ق ‪-‬ام وا‹ ال ‪-‬ب ‪-‬وي‪-‬رة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ل ع‪-‬ي‪-‬اط ال ‪- -‬و’ي ‪- -‬ة‪ ،‬وع‪- -‬دده‪- -‬ا ي‪- -‬ف‪- -‬وق ‪800‬‬ ‫ا’نشس ‪-‬غ ‪-‬ا’ت ل ‪-‬لسس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ’ ،‬سس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا‬ ‫ا‪Ù‬لي‪ Ú‬الذين ‪ ⁄‬يكلفوا اأنفسسهم عناء توف‪Ò‬‬
‫الشسمسسية‪ ،‬خاصسة بالنسسبة للمسساكن ا‪Ÿ‬بع‪Ì‬ة‪ ،‬ع‪- -‬ب ‪-‬د السس ‪Ó-‬م‪ ،‬ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة اأ’سس ‪-‬ب ‪-‬وع‪ ،‬مسسكن‪ ،‬حيث كانت له لقاءات مع‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ب‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬وى ا‪Û‬لسص الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫اأبسس‪-‬ط ح‪-‬ق‪-‬وق‪-‬ه‪-‬م ‘ ›ال ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ية‬
‫وتوف‪ Ò‬حصسة من السسكن وا‪Ÿ‬سسالك وا‪Ÿ‬مرات ‪Ã‬عاينة ما يقارب ‪ 1100‬مسسكن ‘ ا‪Ÿ‬سستفيدين بعدة ورشسات‪ ،‬وأامر‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬دي م‪-‬ن‪-‬ذ م‪-‬ا ي‪-‬زي‪-‬د ع‪-‬ن ‪ 7‬سس‪-‬ن‪-‬وات‪ ،‬والذين‬ ‫ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي تضس‪-‬م‪-‬ن ل‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬يشص ال‪-‬ك‪-‬ر‪‘ Ë‬‬
‫الريفية‪ ،‬حيث حاولت‪« ‬النهار»‪ ‬ا’تصسال برئيسص أازي ‪-‬د م‪-‬ن ‪ 10‬ورشس‪-‬ات ب‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬كانت الوا‹ ‘ ذات الشسأان ب‪›È‬ة لقاء‬ ‫وعدوهم اأك‪ Ì‬من مرة‪ ’ ،‬سسيما خ‪Ó‬ل ا◊م‪Ó‬ت‬ ‫منطقة يقطنها ما يزيد عن ‪ 120‬سساكن بصسفة‬
‫ا‪Û‬لسص الشسعبي البلدي عدة مرات‪ ،‬من خ‪Ó‬ل معطلة ب‪ 3 Ú‬و‪ 7‬سسنوات كاملة‪ ’ ،‬م‪- -‬ع ال‪- -‬ل‪- -‬ج‪- -‬ن‪- -‬ة ال‪- -‬ف‪- -‬رع ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ذات‬ ‫ا’ن‪- - - - - - -‬ت‪- - - - - - -‬خ‪- - - - - - -‬اب‪- - - - - - -‬ي‪- - - - - - -‬ة‪ ،‬حسسب م ‪- - - - - -‬ن‬ ‫دائ‪- -‬م‪- -‬ة‪Á ،‬ارسس‪- -‬ون ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ا’أنشس ‪-‬ط ‪-‬ة‬
‫التنقل اإ‪ ¤‬مقر البلدية اأيام ا’سستقبال‪ ،‬لكن من سسيما ‪ 130‬مسسكن بصسيغة تسساهمي ا‪Ÿ‬شس ‪-‬اري ‪-‬ع‪ ،‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ط ‪-‬رح ك‪-‬ل‬ ‫اتصس‪- -‬ل‪- -‬وا‪ ‬بـ«ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬م ‪-‬ب ‪-‬دي ‪-‬ن خ ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ة اأم ‪-‬ل ‘‬ ‫الف‪Ó‬حية‪ ،‬من ‪fi‬اصسيل زراعية وخضسر وتربية‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬رب م ‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي ا’نشس ‪-‬غ ‪-‬ا’ت ب ‪-‬حضس ‪-‬ور ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اول‪Ú‬‬ ‫دون جدوى‪.‬‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ع‪-‬ه‪-‬دت‪ Ú‬م‪-‬ت‪-‬تاليت‪ ،Ú‬معلق‪ Ú‬اآما’‬ ‫ا‪Ÿ‬واشس ‪-‬ي م ‪-‬ن اأغ ‪-‬ن‪-‬ام وم‪-‬اع‪-‬ز واأب‪-‬ق‪-‬ار ودواج‪-‬ن‪،‬‬
‫تابعة لقطاع ال‪Î‬بية‪ ،‬حيث ’يزال و‡ث‪-‬ل‪-‬ي ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دين ‘ اجتماع‬
‫م‪- -‬ك‪- -‬ت ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬وه ‪-‬ا ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬رون تسس ‪ّ-‬ل ‪-‬م م ‪-‬ع اأ’م‪ Ú‬ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬و’ي‪-‬ة‪ .‬و‘ ك‪-‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬فاتيح منذ أاك‪ Ì‬من ‪ 8‬سسنوات‪ ،‬م ‪ّ-‬رة ك ‪-‬ان ال ‪-‬وا‹ ي ‪-‬ل ‪-‬زم ا‪Ÿ‬ق‪-‬اول‪Ú‬‬
‫تسسجيل ‪ 19‬ألف معاق وتخصسيصص ‪ 36‬مليار سسنتيم للمنح ‘ ألبويرة‬
‫دراسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا “ت‪-‬ع ا◊ضس‪-‬ور ‪Ã‬سس‪-‬رح‪-‬ية لفئة وقد عاين الوا‹ ذات ا‪Ÿ‬شسروع‪ ،‬ب ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د آاج‪-‬ال تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬ف‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ح‬ ‫سسجلت مديرية النشساط ا’جتماعي بالبويرة منحة ‪ 10‬اآ’ف دج‪ .‬وتتواجد ‪ 7‬مراكز تتكفل‬
‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬اق‪ Ú‬ذه ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ا ال ‪-‬ت‪-‬ي اأب‪-‬ه‪-‬رت ا÷م‪-‬ي‪-‬ع‪ .‬وف‪-‬ى وط ‪-‬الب ب ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دي ‪-‬د اآج ‪-‬ال تسس ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬م أ’صس ‪-‬ح ‪-‬اب ‪-‬ه ‪-‬ا و” –دي ‪-‬د اآ’ج ‪-‬ال‬ ‫‪ 19534‬معاق ‪Ã‬ختلف ا’إعاقات‪ ،‬منهم ‪ 9197‬بهذه الشسريحة ع‪ È‬و’ية البويرة‪ ،‬اإ‪ ¤‬جانب‬
‫ا’أخ‪ ” ،Ò‬ت‪- -‬وزي‪- -‬ع ع‪- -‬دة ك‪- -‬راسس‪- -‬ي م‪- -‬ت ‪-‬ح ‪-‬رك ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ف ‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ح ل‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬أاي‪-‬ن ” ب ‪-‬أاواخ ‪-‬ر السس ‪-‬ن‪-‬ة ا÷اري‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ا ع‪-‬دا‬ ‫معاق ذهنيا و‪ 6284‬حركيا و‪ 215‬بصسريا ‪ 1418‬دار ا‪Ÿ‬سسن‪ Ú‬بها ‪ 68‬مسسنّا‪ ،‬و‪ 18‬طف‪Ã Ó‬ركز‬
‫ودراج‪-‬ات ن‪-‬اري‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬عضص ا‪Ÿ‬ع‪-‬اق‪ Ú‬ح‪-‬ركيا‪– ،‬ديد ذلك بنهاية السسنة ا÷ارية ‪ 130‬مسس‪-‬ك‪-‬ن ت‪-‬رق‪-‬وي ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب من‬ ‫سسمعيا و‪ 480‬اإعاقات متعددة‪ ،‬كما ” اإحصساء الطفولة ا‪Ÿ‬سسعفة‪ ،‬ومركز اإعادة ال‪Î‬بية بع‪Ú‬‬
‫كما اسستفادت نسسوة من مبالغ مالية ‘ اإطار على اأك‪ Ì‬تقدير‪ ،‬كما عاين عدة ا‪Ù‬ط ‪-‬ة ال ‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ” ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫اأزيد من ‪ 4‬اآ’ف يسستفيدون من منحة ‪ 10‬اآ’ف ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وي يتكفل بـ‪ 7‬قصس‪-‬ر‪ .‬ل‪Ó-‬إشس‪-‬ارة‪ ،‬ف‪-‬اإن ه‪-‬ذه‬
‫دع‪-‬م مشس‪-‬اري‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ن‪ ،‬وق‪-‬د كشس‪-‬ف ال‪-‬وا‹ ‘ خ‪-‬ت‪-‬ام مشس‪-‬اري‪-‬ع سس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬خصص ا‪Ÿ‬سساكن –دي‪- -‬د اآ’ج‪- -‬ال بشس ‪-‬ه ‪-‬ر ف ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ري‬ ‫دج ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬فوق ‪ 31‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار سس‪-‬ن‪-‬تيم‪ ،‬اإ‪ ¤‬جانب ا’أرقام ” الكشسف عنها ‪Ã‬ناسسبة اليوم الوطني‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫زيارته اأنه سسيتكفل بذات الشسريحة ويدعمها ال‪Î‬ق‪- -‬وي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬دّع‪- -‬م‪- -‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬م ‪-‬ة ‪.2021‬‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ات ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تقارب‪ 5‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬ل ‪Ó-‬أشس ‪-‬خ ‪-‬اصص ا‪Ÿ‬ع ‪-‬اق‪ .Ú‬و‘ ه‪-‬ذا الشس‪-‬اأن‪ ،‬ق‪-‬ام‬
‫بالتنسسيق مع مديرية النشساط ا’جتماعي‪’ ،‬‬ ‫سس ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا يسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن‪-‬ح‪-‬ة ا÷زاف‪-‬ي‪-‬ة الوا‹‪ ،‬لكحل عياط عبد السس‪Ó‬م‪ ،‬برفقة مدير‬
‫أإعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرأء‬ ‫سسيما واأن بعضص هذه الفئة طالبته‪ ،‬خ‪Ó‬ل لقاء‬
‫به بعد الزيارة‪ ،‬بضسرورة التكفل بهم‪ ،‬من خ‪Ó‬ل‬
‫ل‪-‬ل‪-‬تضس‪-‬ام‪-‬ن بقيمة ‪ 30‬اآل‪- -‬ف دج اأزي‪- -‬د م ‪-‬ن ‪ 3900‬ال ‪-‬نشس ‪-‬اط ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪ ،‬زك‪-‬ري سس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ان‪ ،‬وك‪-‬ذا‬
‫م ‪- -‬ع ‪- -‬اق‪ .‬اأم ‪- -‬ا ا‪Ÿ‬ك ‪- -‬ف‪- -‬وف‪- -‬ون ف‪- -‬ع‪- -‬دده‪- -‬م ‪ ،391‬السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬زي‪-‬ارة مركز‬
‫تعلم جريدة ‪ $‬قرائها أانه قد ” وضسع –ت تصسرفهم الرقم‬ ‫منحهم دراجات هوائية وكذا مناصسب شسغل‪.‬‬ ‫طلع على ‪fl‬تلف نشساطات‬ ‫يسستفيدون من منحة ‪ 10‬اآ’ف دج‪ ،‬وا’أطفال الصسم البكم‪ ،‬حيث ا ّ‬
‫‪ 3801‬لنشسر شسكاويهم ورسسائلهم ا‪Ÿ‬فتوحة‪.‬‬ ‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫اأقل من ‪ 18‬سسنة فعددهم ‪ 353‬يسستفيدون من ه ‪-‬ذه الشس ‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ة واإب‪-‬داع‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا وك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬
‫أخبار ألشسرق‬ ‫أألحد ‪ 15‬مارسس ‪ 2020‬ألموأفق لـ ‪ 20‬رجب ‪ 1441‬ه ـ‬ ‫‪10‬‬
‫اشصتكوا من حياة البؤوسش التي يعانونها من دون التفات ا÷هات الوصصية‬
‫ضسياع كميات كب‪Ò‬ة من أ‪Ÿ‬ياه بسسبب أنكسسار ألقنوأت ‘ ڤا‪Ÿ‬ة‬
‫ل ي ‪-‬زأل مشص ‪-‬ك ‪-‬ل إأه‪-‬دأر أ‪Ÿ‬ي‪-‬اه ألصص‪-‬ا◊ة ل‪-‬لشص‪-‬رب م‪-‬ت‪-‬وأصص‪ Ó-‬ع‪ È‬ع‪-‬دة‬
‫أحياء ‪Ã‬دينة ڤا‪Ÿ‬ة‪ ،‬جرأء ألنكسصارأت ألكث‪Ò‬ة وأ‪Ÿ‬تكررة للقنوأت‪،‬‬
‫على غرأر ما وقفنا عليه صصباح أمسس‪ ،‬بحي أإلخوة عويسصي بضصاحية‬
‫‪ 38‬عائلة تقطن دأخل مدرسسة ألفنون أ÷ميلة تنتظر أل‪Î‬حيل منذ ‪ 8‬سسنوأت بخنشسلة‬
‫وأد أ‪Ÿ‬ع‪-‬ي‪-‬ز‪ ،‬أي‪-‬ن أشص‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ى ألسص‪-‬ك‪-‬ان أل‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ون م‪-‬ن م‪-‬وق‪-‬ع ألنكسصار من‬ ‫’ تزال ‪ 38‬عائلة تعيشش ظروفا ‘ قمة البؤؤسش وا‪Ÿ‬عاناة‪ ،‬داخل قاعات واأقسسام ومرافق مدرسسة الفنؤن ا÷ميلة بخنشسلة‪،‬‬
‫‪Œ‬اهل ألقائم‪ Ú‬على أ÷زأئرية للمياه لكل هذه ألكمية من أ‪Ÿ‬ياه‬ ‫منذ اأزيد من ‪ 8‬سسنؤات‪ ،‬تنتظر ترحيلها اإ‪ ¤‬مسساكنها ا’جتماعية ‘ ظروف ماأسساوية ‪fi‬رومة من ا‪Ÿ‬اء والغاز ومن اأدنى‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ه‪-‬در ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أن‪-‬ه‪-‬ا أصص‪-‬ب‪-‬حت تشص‪-‬ك‪-‬ل خ‪-‬ط‪-‬رأ ع‪-‬ل‪-‬ى أسصاسصات‬ ‫شسروط ومؤاصسفات ا◊ياة الكر‪Á‬ة‪.‬‬
‫بيوتهم‪ ‬بعد أن عجزت ألبالوعات أ‪Ÿ‬توأجدة بالشصارع من أسصتيعاب‬
‫ألتدفق ألقوي للمياه‪‡ ،‬ا جعلها تغ‪ Ò‬وجهتها إأ‪ ¤‬وسصط ألطريق‪ ،‬وقد‬
‫أكد لنا بعضس سصكان‪ ‬هذأ أ◊ي‪ ،‬أن هذه ألقناة عرفت أنكسصارأ ‡اث‪Ó‬‬
‫منذ ما يقارب ألشصهر‪ ،‬وظلت أ‪Ÿ‬ياه تسصيل‪Ÿ ‬دة ليسصت بالقصص‪Ò‬ة‪ ،‬و”‬
‫تصصليحها بعد شصكوى تقدمت بها جمعية أ◊ي‪ ،‬إأل أنها أنكسصرت مرة‬
‫أخرى‪ ،‬من دون تدخل مصصالح أ÷زأئرية للمياه إلصص‪Ó‬حها‪ ،‬أو غلق‬
‫أ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه م ‪-‬ن دون ت ‪-‬رك ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ذهب إأ‪ ¤‬وأد سص ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬وسس م ‪-‬ن دون أسص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة‬
‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬منها‪ ،‬وهو نفسس ألنشصغال ألذي وجدناه لدى سصكان باقي‬
‫أألحياء أألخرى ألذين قالوأ لنا إأنهم سصئموأ‪ ‬عملية أل‪Î‬قيع ألتي تقوم‬
‫بها‪ ‬مصصالح أ÷زأئرية للمياه ‘ إأصص‪Ó‬ح هذه ألقنوأت‪ ،‬ألتي عرفت‬
‫ع‪-‬دة أن‪-‬كسص‪-‬ارأت م‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪‡ ،‬ا ح‪ّ-‬ول أل‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات وأألرصص‪-‬ف‪-‬ة إأ‪ ¤‬ح‪-‬ف‪-‬ر‬
‫و أوحال‪ ،‬نتيجة أه‪Î‬أء قنوأت أ‪Ÿ‬ياه‪ ،‬خاصصة وأن بعضس ألطرقات ”‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ك‪-‬دسس أط‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ي‪ Ó-‬مت‪Ó‬صصق‪ Ú‬أ‪Ù‬ول أل‪- - -‬رئ ‪- -‬يسص ‪- -‬ي‪‡ ،‬ا سص ‪- -‬م ‪- -‬ح‬ ‫ه ‪- -‬ذأ أ‪Ù‬تشص‪- -‬د ل‪- -‬ل‪- -‬عب وأ÷ل‪- -‬وسس‬ ‫عمر عامري‬
‫إأعادة تهيئتها مؤوخرأ‪ ،‬على غرأر طريق ع‪ Ú‬ألعربي‪à‬ف‪Î‬ق ألطرق‬ ‫–ت فرأشس وأحد يتقاسصمه معهم ب ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا إأ‪ ¤‬شص ‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وسص ‪-‬ط أك‪-‬وأم أل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات وع‪-‬ن‪-‬د ب‪-‬رك‬
‫أمام مسصجد «أإل‪Á‬ان»‪ ،‬حيث بدأت أ‪Ÿ‬ياه تخرج من –ت ألزفت‪،‬‬ ‫أألب وأألم ‘ غ ‪- -‬رف ‪- -‬ة وأح‪- -‬دة ه‪- -‬ي ع‪- -‬ن‪- -‬ك‪- -‬ب‪- -‬وت‪- -‬ي‪- -‬ة ت ‪-‬ن ‪-‬ذر ‘ أي ◊ظ ‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ي ‪-‬اه و‪fl‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ألصص‪-‬رف ألصص‪-‬ح‪-‬ي‬ ‫ألعديد من ألعائ‪Ó‬ت وجدت نفسصها‬
‫مناشصدين أ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬باألمر ألتدخل إلصص‪Ó‬ح ما ‪Á‬كن إأصص‪Ó‬حه من هذه‬ ‫أق‪- - - -‬رب إأ‪ ¤‬زن ‪- - -‬زأن ‪- - -‬ة أو ج ‪- - -‬ح ‪- - -‬ر ب ‪-‬ح‪-‬وأدث م‪-‬أاسص‪-‬اوي‪-‬ة ن‪-‬ظ‪-‬رأ ل‪-‬ف‪-‬وضص‪-‬ى‬ ‫ألسص ‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة وأ÷ام‪-‬دة‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي ل ت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر‬ ‫مضص‪-‬ط‪-‬رة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬يشس أ÷م‪-‬اع‪-‬ي ك‪-‬ح‪-‬الة‬
‫ألقنوأت للحد من ألتسصربات أ‪Ÿ‬سصتمرة للمياه ألصصا◊ة للشصرب‪ ،‬ألتي‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وأرضس‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬تقاسصم ‪ 3‬إأ‪ 4 ¤‬ألتوصصي‪Ó‬ت أ‪Ÿ‬نتشصرة على أ÷درأن‬ ‫أصص‪ Ó-‬ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ن‪-‬وأت ت‪-‬رب‪-‬طها بالقناة‬ ‫لجئي أ◊روب وألكوأرث ألطبيعية‬
‫تهدر يوميا‪ ‘ ،‬ألوقت ألذي‪ ‬تشصتكي فيه بعضس أألحياء ألسصكنية من‬ ‫عائ‪Ó‬ت قاعة وأحدة يفصصل بينهم و–ت أألسص‪- - - -‬ق ‪- - -‬ف‪ ،‬فضص ‪ Ó- - -‬ع ‪- - -‬ن‬ ‫ألرئيسصية للحي أ‪Û‬اور‪ ،‬فضص‪ Ó‬عن‬ ‫دأخ‪- - -‬ل ه ‪- -‬ذه أ‪Ÿ‬درسص ‪- -‬ة‪ ،‬ب ‪- -‬ع ‪- -‬د أن‬
‫تذبذب ‘ ألتزود با‪Ÿ‬ياه يصصل إأ‪ ¤‬حد ألنقطاع ألتام‪.‬‬ ‫سص ‪- - -‬ت ‪- - -‬ار أع ‪- - -‬د م‪- - -‬ن أألغ‪- - -‬ط‪- - -‬ي‪- - -‬ة ‪fl‬ل‪-‬ف‪-‬ات ألصص‪-‬رف وأل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫دورأت أ‪Ÿ‬ي‪- -‬اه ‪ı‬صصصص‪- -‬ة ل‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬ال‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬عت ب‪-‬ه‪-‬ا ألسص‪-‬ب‪-‬ل وع‪-‬انت طوي‪Ó‬‬
‫مسصعود مرابط‬ ‫وأألف ‪- -‬رشص ‪- -‬ة‪ ‬وأ÷م‪- -‬ي‪- -‬ع مشص‪Î‬ك ‘ ت‪-‬ف‪-‬رغ ع‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ن ن‪-‬وأف‪-‬ذ أل‪-‬تهوية نحو‬ ‫وت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ أ‪Ÿ‬درسص‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رضصت‬ ‫م‪- -‬ن ظ‪- -‬روف أل‪- -‬تشص‪- -‬رد وألسص ‪-‬ك ‪-‬ن ‘‬
‫أألروق‪- -‬ة وسص‪- -‬اح‪- -‬ة أ‪Ÿ‬درسص‪- -‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي ح‪-‬ول أ‪Ÿ‬ؤوسصسصة‬ ‫للتخريب وألتحطيم وأقت‪Ó‬ع معظم‬
‫مطالب بتجسسيد مشسروع ألطريق أ‪ّÙ‬ول بصسالح باي‪ ‘ ‬سسطيف‬ ‫تسصتغل لكل شصيء‪ .‬وفوق هذأ وذأك‪ ،‬وألتي أضصحت تشصكل بدورها خطرأ‬ ‫‪Œ‬ه‪- -‬ي‪- -‬زأت ‪-‬ه ‪-‬ا وأب ‪-‬وأب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وأضص ‪-‬حت‬
‫أألك ‪-‬وأخ وأل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬وت أل ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫أطرأف غابات ألصصنوبر حول مدينة‬
‫ل يزأل ألطريق ألوطني رقم ‪ 28‬أ‪Ÿ‬ار بوسصط مدينة صصالح باي ‘‬ ‫سص‪- -‬اه ‪-‬مت ألسص ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ على جميع سصكان أ◊ي‪ ،‬فضص‪ Ó‬عن‬ ‫مفرغة ‪ı‬تلف ألنفايات ومقصصد‬ ‫خنشصلة ووسصطها‪ ‬عانت خ‪Ó‬لها من‬
‫سص ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬يشص ‪-‬ك ‪-‬ل خ ‪-‬ط‪-‬رأ ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي وه‪-‬اجسص‪-‬ا ك‪-‬ب‪Ò‬أ ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬رأج‪-‬ل‪،Ú‬‬ ‫ت ‪-‬رسص ‪-‬ي ‪-‬خ ه ‪-‬ذه أل ‪-‬ك ‪-‬ارث ‪-‬ة أإلنسص‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪ Ú‬دأخ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘ أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار قرأر‬ ‫أألطفال ألذين يقضصون حاجتهم ‘‬ ‫شصتى أألمرأضس وأألخطار‪ .‬أألطفال‬
‫خصصوصصا منهم ألت‪Ó‬ميذ ‘ ألطور ألبتدأئي وكذأ كبار ألسصن‪ ،‬حيث ”‬ ‫وإأع‪-‬ط‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا وج‪-‬ه‪-‬ا رسص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬حيث ” ح ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬م ع ‪-‬اج ‪-‬ل إلخ ‪Ó-‬ئ ‪-‬ه ‪-‬ا وإأع ‪-‬ادة‬ ‫ك ‪-‬ل م‪-‬ك‪-‬ان وزأوي‪-‬ة‪ .‬ب‪-‬عضس أل‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ون ح‪-‬ف‪-‬اة ع‪-‬رأة ‘ مشص‪-‬اه‪-‬د‬
‫تسصجيل ألعديد من حوأدث أ‪Ÿ‬رور أ‪Ÿ‬ميتة ألتي كان بطلها أصصحاب‬ ‫رب ‪-‬ط أل ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة ‘ ك‪-‬ل ألع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ار ل ‪-‬ك ‪-‬رأم ‪-‬ة ه‪-‬ؤولء ألسص‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫ح ‪-‬ولت غ ‪-‬رف ‪-‬ة أ‪Ÿ‬سص ‪-‬خ ‪-‬ن أل‪-‬رئ‪-‬يسص‪-‬ي‬ ‫ي ‪-‬ن ‪-‬دى ل ‪-‬ه ‪-‬ا ج ‪-‬ب‪ Ú‬أإلنسص ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أم‪-‬ام‬
‫شصاحنات ألوزن ألثقيل ألقادمة من ولية أ‪Ÿ‬سصيلة وألوليات أ‪Û‬اورة‬ ‫زأوية ومسصاحة‪ ‬بخيوط ألكهرباء من أ‪Ÿ‬غلوب‪ Ú‬على أمرهم‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ؤوسصسص ‪-‬ة إأ‪ ¤‬مسص ‪-‬ك‪-‬ن ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫أقسص‪-‬ام وح‪-‬ج‪-‬رأت وسص‪-‬اح‪-‬ات وأروقة‬
‫أألخرى على غرأر بسصكرة وباتنة‪ ،‬حيث ‚د ألكث‪ Ò‬من أ‪Ÿ‬وأطن‪Ú‬‬
‫يطالبون بضصرورة ‪Œ‬سصيد مشصروع ألطريق أ‪Ù‬ول أ‪ÿ‬اصس بشصاحنات‬
‫أل‪-‬وزن أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬لصس م‪-‬ن ألخ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اق أ‪Ÿ‬روري أل‪-‬ذي يشصهده وسصط‬ ‫ألربط بالغاز وألسسكن أهم مطالب موأطني ع‪ Ú‬ألسسبت ‘ سسطيف‬
‫أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬يضص‪-‬ي‪-‬ف ه‪-‬ؤولء أن‪-‬ه‪-‬م رغ‪-‬م ألشص‪-‬ك‪-‬اوى أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ددة ل‪-‬ل‪-‬مصص‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫أل ‪- -‬ت ‪- -‬ي “ي ‪- -‬زه ‪- -‬ا‪ ،‬ح ‪- -‬يث ي‪- -‬ن‪- -‬اشص‪- -‬د‬ ‫أ◊صصول على ألسصكن ألريفي ألذي‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ‪-‬ر أن ت‪-‬ل‪-‬ت‪-‬فت ن‪-‬ح‪-‬و م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ل يزأل سصكان بلدية ع‪ Ú‬ألسصبت ‘‬
‫أ‪Ÿ‬عنية‪ ،‬لكن أألمور تبقى على حالها وتخوفهم من حصصد ألعديد من‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطنون ألقاطنون ‘ ألتجمعات‬ ‫يتناسصب مع طبيعة أ‪Ÿ‬ناطق ألريفية‬ ‫ألسص ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات أل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬ل ‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬ ‫سصطيف‪ ،‬يعانون من مشصاكل ضصعف‬
‫أألروأح‪ .‬وحسصب أ‪Ÿ‬علومات أ‪Ÿ‬توفرة‪ ،‬فإان إأ‚از مشصروع ألطريق‬ ‫ألسص ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة خ ‪-‬ارج م ‪-‬رك ‪-‬ز أل ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪،‬‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ت ‪-‬وف ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ع‪È‬‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬ايشص ‪-‬ه أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن ‪-‬ون م ‪-‬ن م ‪-‬ت‪-‬اعب‬ ‫أل‪È‬أمج أ‪Ÿ‬منوحة للمنطقة‪ ،‬وألتي‬
‫أ‪Ù‬ول كان من أ‪Ÿ‬فروضس أن ينطلق من ألناحية ألغربية للمدينة‪،‬‬ ‫ألسص‪- -‬ل‪- -‬ط ‪-‬ات أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ر ‘‬ ‫‪fl‬تلف أ‪Ÿ‬شصاتي أ‪Ο‬أمية ب‪Î‬أب‬ ‫ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬رجعون بسصنوأت‬ ‫أن ‪-‬ع ‪-‬كسصت سص ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ا ع ‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫ويبدأ من أ‪Ÿ‬دخل ألشصما‹ إأ‪ ¤‬حدود بلدية ألرصصفة على مسصافة ‪6‬‬ ‫أنشصغالتهم وألعمل على توف‪ Ò‬ألغاز‬ ‫ألبلدية‪ ،‬كما ” إأحصصاء ما يفوق ‪800‬‬ ‫إأ‪ ¤‬أل ‪-‬ورأء ب ‪-‬دل م‪-‬ن –ق‪-‬ي‪-‬ق خ‪-‬ط‪-‬وة‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أ‪Ÿ‬ي ‪-‬ادي‪-‬ن‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬ذه أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫ك ‪-‬ل ‪-‬م‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أن ه ‪-‬ذأ أ‪Ù‬ول ‘ ط ‪-‬ور أل ‪-‬درأسص ‪-‬ة وي‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب وق‪-‬ت‪-‬ا ن‪-‬ظ‪-‬رأ‬ ‫‪Ã‬نازلهم‪ ،‬حتى ‪Œ‬نبهم ما يعايشصونه‬ ‫م‪- -‬ل‪- -‬ف ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬وأط‪- -‬ن‪ Ú‬أل ‪-‬رأغ ‪-‬ب‪‘ Ú‬‬ ‫نحو أألمام‪ ،‬فعلى ألرغم من أ÷هود‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬ز ‪Ã‬وقعها ألسص‪Î‬أتيجي‬
‫ل ‪-‬درأسص ‪-‬ت ‪-‬ه م ‪-‬ن ج ‪-‬ان‪-‬ب‪-‬ه أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ن ح‪-‬يث أل‪Œ‬اه وأ‪Ÿ‬نشص‪-‬آات ل‪-‬ط‪-‬لب‬ ‫من مشصكل ‘ سصبيل أ◊صصول على‬ ‫أ◊صص ‪-‬ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى ألسص‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن صص‪-‬ي‪-‬غ‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ب ‪-‬ذول ‪-‬ة ‪fi‬ل ‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن أج‪-‬ل ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫كونها تربط ب‪ Ú‬سصطيف و وليتي‬
‫عادل بعداشش‬ ‫تسصجيلها ‘ إأطار أ‪Ÿ‬شصاريع ألقطاعية‪ .‬‬ ‫أح‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬اج‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬م م‪- -‬ن ه‪- -‬ذه أ‪Ÿ‬ادة‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي أإلي‪-‬ج‪-‬اري‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬تخلصس من‬ ‫أل‪È‬أم ‪-‬ج أل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬وي ‪-‬ة أل ‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫م ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة وج‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ل‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن مشص‪-‬اك‪-‬ل‬
‫إأت‪Ó‬ف قرأبة ‪ 3‬آأ’ف ل‪ Î‬من أ◊ليب ألفاسسد ‘ عنابة‬ ‫أ◊ي ‪-‬وي ‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي يضص‪-‬اف إأل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أيضص‪-‬ا‬
‫مشص‪- -‬اك‪- -‬ل ت ‪-‬ذب ‪-‬ذب أل ‪-‬ت ‪-‬زود ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‬
‫ألضصائقة ألتي تتخبط فيها أ‪Ÿ‬ئات‬
‫من أألسصر‪ ،‬ألتي تعا‪ Ê‬من ‪fl‬لفات‬
‫أسصتفادت منها ألبلدية‪ ،‬إأل أنها غ‪Ò‬‬
‫كافية كونها ل تغطي أهم مطالب‬
‫ع ‪-‬دي ‪-‬دة ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ا ل ت‪È‬ح أ‪Ÿ‬رأتب‬
‫أألخ‪Ò‬ة من حيث ألتنمية ‘ قائمة‬
‫أعلنت مديرية أ‪Ÿ‬صصالح ألف‪Ó‬حية بعنابة‪ ،‬عن إأت‪Ó‬ف قرأبة ‪ 3‬آألف‬ ‫وأ◊اجة ‪Ÿ‬شصاريع ألتهيئة أ◊ضصرية‬ ‫أفتقارها لسصكن لئق يخفف عنها‬ ‫ألسصكان‪ ،‬أ‪Ÿ‬تمثلة ‘ ألسصكن بنوعيه‬ ‫أل ‪- -‬ب ‪- -‬ل ‪- -‬دي ‪- -‬ات ألسص ‪- -‬ت‪ Ú‬ب‪- -‬ال‪- -‬ولي‪- -‬ة‪.‬‬
‫ل‪ Î‬من حليب ألبقر‪ ،‬بعدما بينت –اليل بيطرية أنه فاسصد وغ‪ Ò‬صصالح‬ ‫وفك ألعزلة عن أ‪Ÿ‬شصاتي وأألرياف‪،‬‬ ‫وزر أ◊ياة‪ ،‬كما يعت‪ È‬ربط أ‪Ÿ‬شصاتي‬ ‫ألج‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي وأل ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي‪ ،‬أل ‪-‬ل ‪-‬ذي ‪-‬ن‬ ‫فباإلضصافة إأ‪ ¤‬وجود مناطق ألظل‬
‫ل ‪Ó-‬سص ‪-‬ت ‪-‬ه ‪Ó-‬ك‪ .‬وأوضص ‪-‬ح ذأت أ‪Ÿ‬صص ‪-‬در أن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي “ت ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫وهي أألمور ألتي كان أ‪Ÿ‬وأطنون قد‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬غ ‪-‬از أل ‪-‬ذي وصص ‪-‬ل أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة ع‪-‬ام‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬رف ‪-‬ان أرت ‪-‬ف‪-‬اع أل‪-‬ط‪-‬لب ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪،‬‬ ‫بها وألتي تعا‪ Ê‬ألكث‪ Ò‬من ألنقائصس‪،‬‬
‫أألسصبوع على مسصتوى ملبنة «أإليدوغ»‪ ،‬وبناء على تصصريح من أ‪Ÿ‬لبنة‪،‬‬ ‫خ ‪-‬رج ‪-‬وأ ‘ أح ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات ق‪-‬ب‪-‬ل أي‪-‬ام‬ ‫‪ ،2015‬م‪- -‬ن أه‪- -‬م أألول‪- -‬وي‪- -‬ات أل‪- -‬ت ‪-‬ي‬ ‫ك‪- -‬ون ‪-‬ه ‪-‬ا ألصص ‪-‬ي ‪-‬غ ‪-‬ت ‪-‬ان أ‪Ÿ‬ن ‪-‬اسص ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ان‬ ‫وأآلث ‪- -‬ار أ‪Ο‬ت‪- -‬ب‪- -‬ة ع‪- -‬ن ‪fl‬ل‪- -‬ف‪- -‬ات‬
‫تأاتي ‘ إأطار أتفاقية ث‪Ó‬ثية م‪È‬مة ب‪ Ú‬مديرية أ‪Ÿ‬صصالح ألف‪Ó‬حية‪،‬‬ ‫ل‪-‬لضص‪-‬غ‪-‬ط ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬سص‪-‬ؤوول‪ Ú‬م‪-‬ن أج‪-‬ل‬ ‫ينادي بها أبناء ع‪ Ú‬ألسصبت‪ ،‬نظرأ‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث –صص‪-‬ي أ‪Ÿ‬صص‪-‬الح‬ ‫ألعشصرية ألسصودأء‪ ،‬فإان ع‪ Ú‬ألسصبت‬
‫›م ‪-‬ع أ◊ل‪-‬يب‪ ،‬أ‪Ÿ‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ة وأ‪Ÿ‬رب‪-‬ي‪ ،‬ت‪-‬تضص‪-‬م‪-‬ن م‪-‬رأق‪-‬ب‪-‬ة ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة أ◊ل‪-‬يب‬ ‫م‪ .‬غاوي‬ ‫–قيقها‪.‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬خصص‪-‬ائصس أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬عية وأ÷غرأفية‬ ‫ألبلدية أزيد من ألف طلب من أجل‬ ‫ألتي تعرف ‪‰‬وأ د‪Á‬غرأفيا معت‪È‬أ‪،‬‬
‫ألطازج‪ ،‬مديرية أ‪Ÿ‬صصالح ألف‪Ó‬حية و‘ بيان لها كشصفت أن مصصا◊ها‬
‫أ‪Ÿ‬مثلة ‘ أ‪Ÿ‬فتشصية ألبيطرية ‪Ã‬عية ألطبيبة ألبيطرية للملبنة‪ ،‬قاموأ‬
‫بالوقوف على عملية أإت‪Ó‬ف ‪ 2770‬ل‪ Î‬من حليب ألبقر إأ‪ ¤‬أخ‪Ò‬ها‪،‬‬
‫إأجرأء ‪ 30‬عملية ÷رأحة ألفك وأ÷رأحة ألتجميلية وأل‪Î‬ميمية ‘ سسطيف‬
‫ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا أث‪-‬ب‪-‬تت أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ل وج‪-‬ود مضص‪-‬ادأت ح‪-‬ي‪-‬وي‪-‬ة م‪-‬ع –ري‪-‬ر ‪fi‬ضصر‬ ‫أن ‪-‬ه ” أإج ‪-‬رأء ‪ 67‬ع‪-‬ملية جرأحية‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬وأصص‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق أ‪Ÿ‬م‪-‬ارسس م‪-‬ن‬ ‫ب ‪-‬وح ‪-‬دة ألأذن وأ◊ن ‪-‬ج ‪-‬رة وألأن‪-‬ف‬ ‫أشصرف ألفريق ألطبي وشصبه ألطبي‬
‫أإت‪Ó‬ف لكمية أ◊ليب أ‪Û‬مع‪.‬‬ ‫خ‪Ó‬ل شصهر جانفي أ‪Ÿ‬نقضصي على‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ت ‪-‬ب‪-‬ادل أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارب وأ‪Èÿ‬أت‬ ‫أل‪- -‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬رك ‪-‬ز ألسص ‪-‬تشص ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬ي‬ ‫من أ‪Ÿ‬ركز ألإسصتشصفائي أ÷امعي‬
‫عمار بودربالة‬ ‫مسص ‪-‬ت‪-‬وى مصص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ج‪-‬رأح‪-‬ة أل‪-‬وج‪-‬ه‬ ‫‘ ه ‪-‬ذأ أ‪Û‬ال أل ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬و أضص‪-‬اف‬ ‫أ÷ام ‪- -‬ع ‪- -‬ي ألأسص ‪- -‬ت ‪- -‬اذ «م ‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ون‬ ‫«سص‪- -‬ع‪- -‬ادن‪- -‬ة ‪fi‬م‪- -‬د ع‪- -‬ب ‪-‬د أل ‪-‬ن ‪-‬ور»‬
‫وألفك‪ ،‬ألتي تسصتقبل أ‪Ÿ‬رضصى من‬ ‫أيضص ‪-‬ا أن ‪-‬ه ‪-‬ا ُت ‪-‬ع ‪ّ-‬د ف ‪-‬رصص ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬وف‪Ò‬‬ ‫م‪- -‬ه‪- -‬دي»‪ ،‬ف‪- -‬اإن ه ‪-‬ذه أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات‬ ‫بسص ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ادة أل‪È‬وف ‪-‬يسص ‪-‬ور‬
‫تدعيم حظ‪Ò‬ة بلدية ألب‪Ó‬لة ‘ أم ألبوأقي‬ ‫أ‪Ÿ‬نطقة وكذأ من عديد ألوليات‬ ‫رع‪-‬اي‪-‬ة ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬تخصصصصة للمرضصى‬ ‫أ÷رأحية تندرج ‘ أإطار ألتو أمة‬ ‫«م ‪-‬ه ‪-‬دي م‪-‬ي‪-‬م‪-‬ون» ع‪-‬ل‪-‬ى أإج‪-‬رأء ‪30‬‬
‫بحافلتي نقل مدرسسي‬ ‫أ‪Û‬اورة ع ‪- - - -‬ل ‪- - - -‬ى غ‪- - - -‬رأر ب‪- - - -‬رج‬
‫بوعريريج وأ‪Ÿ‬سصيلة وغ‪Ò‬ها‪ ،‬كما‬
‫أ‪Ù‬ت‪- - -‬اج‪ Ú‬ل‪- - -‬ه ‪- -‬ذأ أل ‪- -‬ن ‪- -‬وع م ‪- -‬ن‬
‫أل‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات أ÷رأح ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادي‬
‫أ‪ÈŸ‬مة ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ركز ألسصتشصفائي‬
‫أ÷ام ‪-‬ع ‪-‬ي وأ‪Ÿ‬وؤسصسص ‪-‬ة أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة ت‪- -‬خصس ج‪- -‬رأح‪- -‬ة أل ‪-‬فك‬
‫وأ÷رأح‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬لية وأل‪Î‬ميمية‬
‫أعطى وأ‹ أم ألبوأقي‪ ،‬خ‪Ó‬ل زيارته أألخ‪Ò‬ة‪ ‬لبلدية ألب‪Ó‬لة ‘ أم‬ ‫قامت هذه أ‪Ÿ‬صصلحة ألطبية ألتي‬ ‫تنق‪Ó‬تهم وتدأرك ألعجز أ‪Ÿ‬سصجل‬ ‫ألسص ‪-‬تشص ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ي ورث ‪-‬ي ‪Ó-‬ن‪،‬‬ ‫لأشص ‪-‬خ ‪-‬اصس ي‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ون م‪-‬ن تشص‪-‬وه‪-‬ات‬
‫ألبوأقي‪ ،‬وعودأ لسصكان أألرياف وأ‪Ÿ‬شصاتي بتدعيم حظ‪Ò‬ة ألبلدية‬ ‫توفر ‪ 12‬سصريرأ أسصتشصفائيا خ‪Ó‬ل‬ ‫‘ ›ال ألأطباء ألأخصصائي‪‘ Ú‬‬ ‫وت ‪- -‬ه ‪- -‬دف أإ‪“ ¤‬ك‪ Ú‬ألأشص‪- -‬خ‪- -‬اصس‬ ‫غ‪ Ò‬سص‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ة ‘ أل‪- -‬ع ‪-‬ظ ‪-‬ام ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫بحافلت‪ Ú‬لنقل أ‪Ÿ‬درسصي‪ ،‬بعد أن أشصتكى ألسصكان من ألنقصس ألفادح‬ ‫ذأت ألف‪Î‬ة بـ ‪ 595‬فحصس مسصتعجل‬ ‫›ال ج ‪-‬رأح ‪-‬ة أل ‪-‬وج ‪-‬ه وأ÷رأح ‪-‬ة‬ ‫أل‪- -‬ق‪- -‬اط‪- -‬ن‪ Ú‬ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق أل ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫مسصتوى ألوجه ببلدية بني ورثي‪Ó‬ن‬
‫ألذي تعا‪ Ê‬منه هذه ألبلدية ‘ شصأان ألنقل أ‪Ÿ‬درسصي وكذأ م‪Ó‬حظة‬ ‫و‪ 303‬فحصس متخصصصس وكذأ ‪355‬‬ ‫ألتجميلية وأل‪Î‬ميمية على مسصتوى‬ ‫وأل‪- -‬ب‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬دة م‪- -‬ن أ◊صص‪- -‬ول ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫شص ‪- - -‬م ‪- - -‬ال ع ‪- - -‬اصص‪- - -‬م‪- - -‬ة أل‪- - -‬ولي‪- - -‬ة‬
‫ألوأ‹ أنتشصار ألسصكان وبعدهم عن أ‪Ÿ‬ؤوسصسصات أل‪Î‬بوية‪‡ ،‬ا أدى به‬ ‫عملية تضصميد متخصصصس‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬اك‪-‬ل ألصص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫أ‪ÿ‬دم ‪-‬ات ألصص ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬خصصصص‪-‬ة‬ ‫سص‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ .‬وحسصب رئ‪-‬يسس مصص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬
‫إأ‪ ¤‬ألتصصريح بأان هذه ألبلدية –تاج إأ‪ ¤‬حاف‪Ó‬ت لتغطية ألعجز ‘‬ ‫ر‪Á‬ة بوصصوار‬ ‫ورث‪-‬ي‪Ó-‬ن‪ ،‬و أضص‪-‬اف ذأت أ‪Ÿ‬ت‪-‬حدث‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة وت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وين ألطبي‬ ‫جرأحة ألفك وأ÷رأحة ألتجميلية‬
‫أمر ألنقل أ‪Ÿ‬درسصي‪ ،‬كما طمأان ألوأ‹ ألقائم‪ Ú‬على أ‪Ÿ‬ؤوسصسصات‬
‫أل‪Î‬بوية ألريفية‪ ،‬بتزويدهم بخزأنات غاز من أجل أسصتعمالها للتدفئة‬
‫ب ‪-‬دل ع ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ازوت‪ ،‬أل ‪-‬ذي أث ‪-‬ق ‪-‬ل ك ‪-‬اه ‪-‬ل أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة وأضص‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‬
‫قاطنو ‪fi‬يطات باغاي ‘ خنشسلة يطالبون بالتحقيق ‘ مشساريع تزويدهم با‪Ÿ‬ياه‬
‫أ‪Ÿ‬تمدرسص‪ Ú‬بعيدأ عن مقر ألبلدية‪ ،‬وقد لقيت مبادرة وأ‹ ألولية‬ ‫م ‪- -‬ن رف ‪- -‬ع ألشص ‪- -‬ك ‪- -‬اوى وت ‪- -‬ن ‪- -‬ظ ‪- -‬ي ‪- -‬م‬ ‫و“كينهم من حقهم ‘ ألتزود ‪Ã‬ياه‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬دخ‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل وب‪-‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أل‪-‬ط‪-‬رق‬ ‫وجه سصكان أ‪Ù‬يطات ألرعوية ‘‬
‫أسصتحسصان أولياء ألت‪Ó‬ميذ بهذه ألبلدية ألفق‪Ò‬ة وأ‪Ÿ‬عزولة‪.‬‬ ‫ألح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات وأل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل إأ‪ ¤‬م‪-‬ك‪-‬اتب‬ ‫ألشص‪-‬رب‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي أضص‪-‬حت ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة صص‪-‬عبة‬ ‫وألوسصائل أ‪Ÿ‬تاحة ‪Ã‬ا فيها تشصكيل‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬اغ‪-‬اي شص‪-‬م‪-‬ال خنشصلة‪ ،‬ألذين‬
‫بوجمعة‪ .‬ع‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪- -‬ؤوول‪ Ú‬ه‪- -‬ن‪- -‬ا وه ‪-‬ن ‪-‬اك م ‪-‬ن دون‬ ‫ي ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ث ‪-‬ون ع ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا ‘ ك‪-‬ل أل‪Œ‬اه‪-‬ات‬ ‫÷ن ‪-‬ة –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ل ‪-‬ل ‪-‬كشص ‪-‬ف ع ‪-‬ن مصص‪Ò‬‬ ‫أخ ‪-‬تصص ‪-‬وأ ‘ نشص ‪-‬اط ت ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة أألب‪-‬ق‪-‬ار‬
‫فائدة‪ ،‬وقد آأن أألوأن ليتدخل ألوأ‹‬ ‫ويضصطرون إأ‪ ¤‬أقتنائها من أصصحاب‬ ‫مشصاريع أ‪ÿ‬زأنات أ‪Ÿ‬ائية أ‪Ÿ‬وعودة‬ ‫أ◊لوب‪ ،‬و“وين ›معات ومصصانع‬
‫حجز أك‪ Ì‬من ‪ 800‬علبة سسجائر و«شسّمة» ‘ مروأنة بباتنة‬ ‫من أجل إأنهاء معاناتهم وألتحقيق ‘‬
‫مصص‪ Ò‬أألغ ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة أ‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة أ‪ı‬صصصص‪-‬ة‬
‫ألصصهاريج أ‪Û‬رورة بأاثمان باهظة‪.‬‬
‫وأضصاف ألسصكان ألذين بلغوأ حدهم‬
‫وسص ‪-‬ط ‪Œ‬م ‪-‬ع ‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة أآله‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬السص ‪-‬ك ‪-‬ان وم ‪-‬رب ‪-‬ي أألب‪-‬ق‪-‬ار أ◊ل‪-‬وب‬
‫ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬ادة ألق ‪-‬تصص ‪-‬ادي ‪-‬ة أل‪-‬غ‪-‬ذأئ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أ◊ي‪- -‬وي‪- -‬ة‪ ،‬ب‪- -‬أازي‪- -‬د م‪- -‬ن ‪ ٪ 40‬م‪- - -‬ن‬
‫ب‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة سص‪-‬د‪ ،‬أي‪-‬ن ل‪-‬فت أن‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اههم‬
‫ح ‪- -‬ج‪- -‬زت‪ ،‬أمسس أألول‪ ،‬فصص‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ة‬ ‫ل‪-‬ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬شص‪-‬اري‪-‬ع‪ ،‬أم‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د ‘‬ ‫أألقصص ‪-‬ى م ‪-‬ن ق ‪-‬درت ‪-‬ه ‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ألصص‪È‬‬ ‫و‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أ‪Ÿ‬وأشص‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ي رصص‪-‬د ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أحتياجات ولية خنشصلة‪ ،‬شصكاوي إأ‪¤‬‬
‫سص ‪-‬ي ‪-‬ارة ن‪-‬وع «ف‪-‬ول‪-‬كسص‪-‬ف‪-‬اڤ‪-‬ن ب‪-‬ول‪-‬و»‬
‫أألم‪-‬ن وأل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬درك أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫أ‪ÿ‬روج نهائيا من أزمة ألعطشس ألتي‬ ‫و–مل أ‪Ÿ‬زيد من ألنتظار‪ ،‬وسصماع‬ ‫أغلفة مالية ضصخمة‪ ‬قصصد تزويدهم‬ ‫جميع ألسصلطات أ‪Ÿ‬عنية وأ‪Ÿ‬سصؤوول‪Ú‬‬
‫كانت قادمة من أ‪Œ‬اه مدينة رأسس‬ ‫ب ‪-‬ن ‪-‬ڤ ‪-‬اوسس‪ ،‬وأل ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة أإلق ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ن‪-‬غصصت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ح‪-‬ي‪-‬اتهم وأثرت سصلبا‬ ‫ألوعود ألزأئفة حسصبهم ألتي يطلقها‬ ‫با‪Ÿ‬ياه ألشصروب‪ ،‬إأل أنها ظلت على‬ ‫أ‪Ù‬لي‪ ،Ú‬على رأسصهم وأ‹ ألولية‬
‫ألعيون با‪Œ‬اه مدينة مروأنة‪ ،‬كان‬ ‫‪Ã‬روأنة مدعم‪ Ú‬بالفريق ألسصينو‬ ‫‘ نشصاطهم‪.‬‬ ‫‘ كل مرة أ‪Ÿ‬سصؤوولون وأ‪Ÿ‬نتخبون‬ ‫ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أألو‪ ¤‬أط‪Ó-‬ل وخ‪-‬رأبا طيلة‬ ‫أ‪Ÿ‬نصصب ح ‪- -‬دي ‪- -‬ث ‪- -‬ا ورئ ‪- -‬يسس دأئ ‪- -‬رة‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬تنها ‪ 4‬أشص‪-‬خاصس ترأوحت‬ ‫تقني للمجموعة أإلقليمية بباتنة‪،‬‬ ‫عمر عامري‬ ‫أ‪Ù‬ليون أ‪Ÿ‬تعاقبون‪ ،‬أنهم قد ملوأ‬ ‫ه ‪-‬ذه ألسص ‪-‬ن ‪-‬وأت م ‪-‬ن دون ‪Œ‬سص‪-‬ي‪-‬ده‪-‬ا‬ ‫أ◊ام‪- -‬ة‪ ،‬ن‪- -‬اشص ‪-‬دوه ‪-‬م م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫أعمارهم ب‪ 26 Ú‬و‪ 30‬سصنة وألذين‬ ‫‪ 420‬ع ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة سص‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬ر و‪ 365‬كيسس‬
‫” ت ‪-‬وق ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م وت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس أ‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ة‪،‬‬
‫«شص ‪- - -‬م ‪- - -‬ة» م ‪- - -‬ن ن‪- - -‬وع «أط‪- - -‬لسس»‬ ‫عمال وإأطارأت أ÷زأئرية للمياه يطالبون بتجديد ألفرع ألنقابي ‘ باتنة‬
‫ح‪- -‬يث ُع ‪ Ì-‬ب ‪-‬الصص ‪-‬ن ‪-‬دوق أ‪ÿ‬ل ‪-‬ف ‪-‬ي‬
‫وق‪- -‬ارورت‪ Ú‬م‪- -‬ن أل‪- -‬غ‪- -‬از أ‪Ÿ‬سص‪ّ- -‬ي ‪-‬ل‬
‫بجملة ألنقائصس ألتي يعانون منها منذ للدموع وبعضس أ‪Ÿ‬عدأت أألخرى‪.‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬يسس ب‪Ó-‬سص‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‬ ‫للجزأئرية للمياه بيان مسصاندة وت‪È‬ئة‪،‬‬ ‫أفريل من سصنة ‪ ،2019‬غ‪ Ò‬أن ألوضصع‬ ‫رف ‪-‬ع أل ‪-‬عشص ‪-‬رأت م ‪-‬ن ع ‪-‬م‪-‬ال وإأط‪-‬ارأت‬
‫سص‪- -‬ن ‪-‬وأت وك ‪-‬ذأ سص ‪-‬ي ‪-‬اسص ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬يشس ألعملية “ت على مسصتوى ألطريق‬
‫أسص ‪- -‬ود أل ‪- -‬ل ‪- -‬ون ب ‪- -‬ه ع‪- -‬لب أل‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬غ‬ ‫حيث صصّرح هؤولء ‘ ألبيان –صصلت‬ ‫بقي على حاله‪‡ ،‬ا جعلهم يحتجون‬ ‫أ÷زأئرية للمياه بولية باتنة‪ ،‬شصكوى‬
‫وأإلقصصاء‪ ،‬حيث طالب هؤولء بضصرورة أل ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي رق‪-‬م ‪ 86‬ب‪-‬الضص‪-‬ب‪-‬ط أمام‬
‫و«ألشص ‪-‬م ‪-‬ة»‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ا ” أل‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫«أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» ع ‪-‬ل ‪-‬ى نسص ‪-‬خ ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ه‪ ،‬أن ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫وي ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ون ب ‪-‬أاخ ‪-‬ذ أنشص ‪-‬غ ‪-‬ال ‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ع‪Ú‬‬ ‫إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سص‪- -‬ؤوول‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي‪ Ú‬م‪- -‬ن أج‪- -‬ل‬
‫ت‪-‬دخ‪-‬ل أ÷ه‪-‬ات أ‪ı‬تصص‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ‘ ألسصوق أألسصبوعي لبلدية مروأنة‪،‬‬
‫ك‪-‬يسس ب‪Ó-‬سص‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي آأخ‪-‬ر به معدأت‬ ‫يسص‪- -‬ان‪- -‬دون ع‪- -‬م‪- -‬ال وح ‪-‬دة ب ‪-‬ات ‪-‬ن ‪-‬ة ‘‬ ‫ألعتبار وعقد جمعية عامة ‘ أقرب‬ ‫ألنظر ‘ أنشصغالهم أ‪Ÿ‬تمثل ‘ عقد‬
‫جيهان‪ .‬ق‬ ‫جملة أ‪Ÿ‬شصاكل ألتي توأجههم خ‪Ó‬ل أث‪-‬ن‪-‬اء ق‪-‬ي‪-‬ام أف‪-‬رأد أل‪-‬درك أل‪-‬وط‪-‬ني‬
‫وأسصلحة بيضصاء‪.‬‬ ‫م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ألشص‪-‬رع‪-‬ي‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ت‪È‬أ م‪-‬وق‪-‬عو‬ ‫أآلجال نظرأ ‪Ÿ‬ا آألت إأليه أ‪Ÿ‬ؤوسصسصة‬ ‫جمعية عامة لتجديد ألفرع ألنقابي‪.‬‬
‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى رأسص‪-‬ه‪-‬ا غ‪-‬ي‪-‬اب أل‪-‬تكوين‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان م‪-‬ن أي أسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ‪ÿ‬تم مكتب‬ ‫م ‪-‬ن مشص‪-‬اك‪-‬ل‪ ،‬وك‪-‬ذأ م‪-‬ن أج‪-‬ل أ◊ف‪-‬اظ‬ ‫وحسصب ألشصكوى ألتي –وز «ألنهار»‬
‫إأعـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ن هـ ـ ـ ـ ـام للقـ ـ ـ ـ ـرأء‬ ‫وسص‪- -‬ط ع‪- -‬م‪- -‬ال أل‪- -‬وح‪- -‬دة وك ‪-‬ذأ ع ‪-‬دم‬
‫أسص ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن أل‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة ُي‪-‬ضص‪-‬اف إأ‪¤‬‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬نسص ‪-‬ي ‪-‬ق ب ‪-‬ات ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وذلك م‪-‬ن‪-‬ذ أن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء‬
‫أل‪- -‬ع‪- -‬ه‪- -‬دة‪ .‬ن‪- -‬ذك‪- -‬ر أن ع‪- -‬م‪- -‬ال وح‪- -‬دة‬
‫على حقوق ألعمال وأيضصا ألقضصاء على‬
‫«أ◊ڤرة» ألتي يشصتكون منها ـ على حد‬
‫على نسصخة منها وأ‪Ÿ‬رفوقة بعشصرأت‬
‫أإلمضص‪- -‬اءأت‪ ،‬ف‪- -‬إان ه‪- -‬ؤولء ك ‪-‬ان ‪-‬وأ ق ‪-‬د‬
‫تعلم جريدة ‪ $‬قرأئها أنه قد ” وضصع –ت تصصرفهم ألرقم‬ ‫ذلك نقصس ألعمال‪.‬‬ ‫أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه ب‪È‬ي‪-‬ك‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ان‪-‬وأ ق‪-‬د‬ ‫قولهم‪ .‬من جهة أخرى‪ ،‬أمضصى أألمناء‬ ‫رأسص‪- - -‬ل ‪- -‬وأ أ‪Ÿ‬سص ‪- -‬ؤوول ع ‪- -‬ن أل ‪- -‬وح ‪- -‬دة‬
‫‪ 3801‬لنشصر شصكاويهم ورسصائلهم أ‪Ÿ‬فتوحة‪.‬‬ ‫جيهان‪ .‬ق‬ ‫أح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬وأ ق‪-‬ب‪-‬ل أسص‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ع ت‪-‬ن‪-‬دي‪-‬دأ م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ون ل‪-‬ف‪-‬رعي «نڤاوسس» و«بريكة»‬ ‫بخصصوصس ‪Œ‬ديد ألفرع ألنقابي شصهر‬
‫أاخبار الغرب‬ ‫األحد ‪ 15‬مارسس ‪ 2020‬الموافق لـ ‪ 20‬رجب ‪ 1441‬ه ـ‬ ‫‪10‬‬
‫ا‪Ÿ‬سصؤوولون ’ يتذكرون ا‪Ÿ‬ناطق اإ’ ‘ ا‪Ÿ‬واعيد ا’نتخابية‬ ‫تعّد منطقة ظل ‪ ⁄‬تصصلها شصمسس التنمية منذ عقود‬
‫سسكان دواوير أاو’د بخ‪Ò‬ة والروابح والقواسسمية‬
‫باأ’زهرية ‘ تيسسمسسيلت يطالبون بفك العزلة‬
‫تسش‪-‬اءل سش‪-‬ك‪-‬ان دواوي‪-‬ر ك‪-‬ل م‪-‬ن سش‪-‬ي‪-‬دي سش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د وال‪-‬رواب‪-‬ح وال‪-‬ق‪-‬واسش‪-‬م‪-‬ية‬
‫سساكنة بلدية الصسفصساف ‘ مسستغا‪ Â‬يسستفيدون من مشساريع اسستعجالية‬
‫بعد هدوء عاصصفة «دبري راسصك» عقب زيارة وا‹ الو’ية لبلديات دائرة بوق‪Ò‬ات‪ ،‬فقد انعقد‪ ،‬يوم ا‪ÿ‬ميسس ا‪Ÿ‬نقضصي‪ ،‬لقاء اسصتثنائيا اسصتقبل فيه ا‪Ÿ‬سصؤوول‬
‫والعرايبية وأاولد بخ‪Ò‬ة التابعة لبلدية األزهرية ‘ ولية تيسشمسشيلت‪،‬‬ ‫’ول عن ا÷هاز التنفيذي رفقة رئيسس ا‪Û‬لسس الشصعبي الو’ئي وا‪Ÿ‬ديرين التنفيذي‪‡ Ú‬ثل‪ Ú‬عن سصكان بلدية الصصفصصاف من رؤوسصاء جمعيات ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫ا أ‬
‫عن السشبب ا◊قيقي الذي يكمن وراء عدم اسشتفادة مناطقهم من‬ ‫‪Ã‬قر ديوان الوا‹‪ ،‬لغرضس ا’سصتماع لشصتى ا’نشصغا’ت والنقائصس ا‪Ÿ‬سصجلة فيما يخصس التنمية بذات ا‪Ÿ‬نطقة النائية‪ ،‬التي تعت‪ È‬فع‪ Ó‬منطقة ظل ‪ ⁄‬تتسصرب‬
‫إاليها أاشصعة شصمسس النهوضس بواقع أاهلها منذ عدة عقود خلت‪.‬‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬دام‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي يتغنى بها دوما ا‪Ÿ‬سشؤوولون ‘‬
‫العديد من ا‪Ÿ‬ناسشبات‪ ،‬حيث أاصشبحت هذه ا‪Ÿ‬ناطق منسشية إال ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن بر›ة اسشتفادة ‪7‬‬ ‫عبد القادر رحامنية‪ ‬‬
‫ا‪Ÿ‬واعيد النتخابية التي يتذكرها ا‪Ÿ‬سشؤوول‪ ،‬ل لششيء سشوى لتذك‪Ò‬‬ ‫دواوي ‪-‬ر ب ‪-‬ذات ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‬
‫إاع ‪-‬ادة ت ‪-‬أاه‪-‬ي‪-‬ل شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه الصش‪-‬ا◊ة‬ ‫وم ‪-‬ن ب‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬وام ‪-‬ل ال ‪-‬ت‪-‬ي سش‪-‬اه‪-‬مت ‘‬
‫ا‪Ÿ‬واطن ا‪Ÿ‬غلوب على اأمره بالنتخاب‪ ،‬متناسش‪ Ú‬أامره ‘ السشتفادة‬ ‫ت‪-‬ده‪-‬ور ال‪-‬وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬يششية النسشداد‬
‫من حقه ‘ التنمية ا‪Ÿ‬غيبة‪ ،‬منددين ‘ ذات الوقت بسشياسشة اإلقصشاء‬ ‫ل‪-‬لشش‪-‬رب وت‪-‬رك‪-‬يب ال‪-‬ع‪-‬دادات‪ ،‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬
‫ضش ‪-‬م ‪-‬ان ت ‪-‬زوي ‪-‬د السش ‪-‬ك ‪-‬ان ب ‪-‬ال ‪-‬ك ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫ال ‪- - -‬ذي م ‪- - -‬ي ‪- - -‬ز ا‪Û‬السس ا‪Ù‬ل‪- - -‬ي‪- - -‬ة‬
‫والتهميشس التنموي ا‪Ÿ‬مارسس ‘ حقهم‪ ،‬أاين ناششد هؤولء ا‪Ÿ‬سشؤوول‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخبة‪‡ ،‬ا أاثر سشلبا على تطلعات‬
‫ا‪Ù‬لي‪ Ú‬ضشرورة اللتفات اإ‪ ¤‬حالتهم الجتماعية ا‪Ÿ‬عقدة‪ ،‬بعد أان‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسش‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬قضش‪-‬اء ع‪-‬لى أازمة العطشس‬
‫ال ‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬م‪-‬رت ط‪-‬وي‪ Ó-‬وزادت م‪-‬ن ح‪-‬دة‬ ‫السشاكنة وطموحاتهم ‘ تغي‪ Ò‬أاحوال‬
‫عمد نصشف السشكان إا‪ ¤‬التفك‪ ‘ Ò‬هجرة مناطقهم الريفية بحثا عن‬ ‫م‪-‬ع‪-‬يشش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة اتسش‪-‬عت ب‪-‬ه‪-‬ا دائ‪-‬رة‬
‫ا◊ي ‪-‬اة ال‪-‬ك‪-‬ر‪Á‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ة ‘ ه‪-‬ذه ال‪-‬دواوي‪-‬ر ا‪Ÿ‬نسش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة األه‪-‬ا‹‪ ،‬م‪-‬ع تسش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل مششاريع‬
‫أاخ‪- - - -‬رى ‘ ذات ا‪Û‬ال‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪- - - -‬انب‬ ‫ال ‪-‬ع‪-‬وز وال‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ر‪ ،‬ل‪-‬غ‪-‬ي‪-‬اب ف‪-‬رصس الشش‪-‬غ‪-‬ل‬
‫مراهنة الدولة على ضشرورة اإعادة تأاهيل ا‪Ÿ‬ناطق الريفية وإاسشكان‬ ‫تهيئة ا‪Ÿ‬سشالك الطرقية ا‪Ÿ‬ه‪Î‬ئة‪ ،‬مع‬ ‫وانعدام كافة مظاهر النششاط ‘ ششتى‬
‫ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا –ول ب‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬غابية إا‪¤‬‬ ‫تخصشيصس أاغلفة مالية لتحسش‪ Ú‬اإلنارة‬ ‫القطاعات‪ ،‬وخصشوصشا منها الف‪Ó‬حة‬
‫›رد ششعار ل يسشمن ول يغني من جوع‪ .‬هذا وحسشب تصشريحات‬ ‫ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪-‬انب ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬دي‪-‬ر‬ ‫ال‪- -‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬وق ‪-‬ف اداءه ‪-‬ا ج ‪-‬راء م ‪-‬وج ‪-‬ات‬
‫قاطني هذه ا‪Ÿ‬ناطق‪ ،‬فقد امتعضشوا من سشياسشة التهميشس التنموي‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ب ‪-‬إاي ‪-‬ج ‪-‬اد ا◊ل ‪-‬ول ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اسش ‪-‬ب ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ا÷فاف ونضشوب ا‪Ÿ‬ياه ‘ خضشم عجز‬
‫ا‪Ÿ‬مارسشة ‘ حقهم‪ ‘ ،‬ظل ا‪Ÿ‬عاناة ا◊قيقية اليومية التي ل يزال‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬يصس السش‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ة من أاعباء ومتاعب‬ ‫ا÷م‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ن إاي‪-‬ج‪-‬اد ال‪-‬ب‪-‬دائ‪-‬ل ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬لية‪.‬‬
‫يكابدها هؤولء السشكان ا‪Ÿ‬عزولون‪ ،‬بدليل اه‪Î‬اء الطرقات الفرعية‬ ‫األزم‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تضش‪-‬رب ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ف‪-‬عل‬ ‫‡ثلو السشاكنة طرحوا جملة ا‪Ÿ‬تاعب‬
‫وال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬رئ‪-‬يسش‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ب‪ Ú‬قرية القواسشمية وسشيدي سشعيد‬ ‫‪fi‬دودية وسشائل النقل ا‪ı‬تلفة‪ ،‬كما‬ ‫وا‪Ÿ‬ششاق التي تعلقت أاسشاسشا بالسشكن‬
‫ودوار الروابح‪ ،‬وهو ما يجعل التنقل ششبه مسشتحيل‪ ،‬خصشوصشا عند‬ ‫تطلب األمر من مدير قطاع الششباب‬ ‫وب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق ال ‪-‬ن ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ا‪Ÿ‬رضش‪-‬ى‬ ‫الع‪Ó‬ج‪ ،‬منها من –تاج إا‪ ¤‬ترميم بعدة‬ ‫ال ‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬وم‪-‬عضش‪-‬ل‪-‬ة ان‪-‬ع‪-‬دام ال‪-‬وع‪-‬اءات‬
‫تسشاقط األمطار‪ ،‬ناهيك عن انعدام كل متطلبات ا◊ياة الكر‪Á‬ة من‬ ‫وال ‪-‬ري ‪-‬اضش ‪-‬ة أان ت ‪-‬أاخ ‪-‬ذ مصش ‪-‬ا◊ه ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫صش‪- -‬وب ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪- -‬ات السش‪- -‬تشش‪- -‬ف ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫دواوي ‪-‬ر‪ ،‬وا‪Ÿ‬ك ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ة وا‪Ÿ‬رك ‪-‬ز ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬اري ‪-‬ة إل‚از شش‪-‬ت‪-‬ى أان‪-‬واع الصش‪-‬ي‪-‬غ‬
‫غاز طبيعي وانعدام ا‪Ÿ‬ياه الصشا◊ة للششرب‪ ،‬حيث أاعرب لنا هؤولء‬ ‫عاتقها إانششاء نواد رياضشية‪ ،‬خصشوصشا‬ ‫بالدائرة‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب التأاكيد على تعي‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪- -‬ل‪- -‬ق ‪-‬ان ‪Ÿ‬دة ط ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬وا‪ÓŸ‬عب‬ ‫السش‪- -‬ك‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى شش ‪-‬اك ‪-‬ل ‪-‬ة ا‪Ÿ‬سش ‪-‬اك ‪-‬ن‬
‫عن امتعاضشهم الششديد لسشياسشة التهميشس ا‪Ÿ‬مارسشة ضشدهم‪ ‘ ،‬ظل‬ ‫‘ ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم ل‪-‬ل‪-‬مشش‪-‬ارك‪-‬ة ‘ ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ولة‬ ‫طبيب بصشفة دائمة ‘ ا‪Ÿ‬ركز الصشحي‬ ‫ا÷واري ‪- -‬ة وغ‪Ò‬ه ‪- -‬ا‪ .‬وب ‪- -‬ع ‪- -‬د ت‪- -‬دخ‪- -‬ل‬ ‫الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ‪ ⁄‬ي‪-‬وج‪-‬د ل‪-‬ه‪-‬ا أاث‪-‬ر‬
‫ا÷ري يوميا وراء قطرة ا‪Ÿ‬ياه وقارورات غاز البوتان‪ ،‬خصشوصشا وأان‬ ‫الولئية‪ ،‬مع إاعادة النششاط إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬كتبة‬ ‫ببلدية الصشفصشاف‪ ،‬مع دراسشة إامكانية‬ ‫ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ري‪- -‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذي‪ ،Ú‬ك ‪-‬ل حسشب‬ ‫ب‪- -‬ذات ا÷م ‪-‬اع ‪-‬ة ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ه ‪-‬و‬
‫ا‪Ÿ‬نطقة معروفة بتضشاريسشها الوعرة وبرودتها الششديدة‪ ،‬كونها تقع‬ ‫البلدية ودار الثقافة‪ ،‬بعد حالة الغلق‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ي‪ Ú‬ط‪-‬ب‪-‬يب آاخ‪-‬ر ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬داوم‪-‬ة ودراسشة‬ ‫ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ه‪ ،‬ك ‪-‬انت ك ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ة ا◊سش‪-‬م ل‪-‬وا‹‬ ‫الششأان فيما له صشلة بالربط بششبكات‬
‫التي تششهدها منذ عدة سشنوات خلت‪،‬‬ ‫إام ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة إاع ‪-‬ادة ت ‪-‬أاه‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ق‪-‬ر شش‪-‬اغ‪-‬ر‬ ‫الولية الذي اتخذ جملة من القرارات‬ ‫الصش ‪-‬رف الصش ‪-‬ح ‪-‬ي‪ ،‬وا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه الصش ‪-‬ا◊ة‬
‫بعمق جبال وغابات الونششريسس‪ ،‬ناهيك عن انعدام الرعاية الصشحية‪،‬‬ ‫ل‪-‬لشش‪-‬رب‪ ،‬واإلن‪-‬ارة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‬
‫حيث يلجأا هؤولء إا‪ ¤‬السشتعانة بسشيارات «الكلوندسشتان» من أاجل نقل‬ ‫أام‪- -‬ام ع‪- -‬ج ‪-‬ز السش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ‘‬ ‫وتهيئته إا‪ ¤‬مركز صشحي و‪Œ‬هيزه بكل‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬وري‪-‬ة وت‪-‬ع‪-‬ه‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬وف‪-‬اء ب‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة‪،‬‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬انشش‪-‬غ‪-‬الت ال‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ات الششبابية‬ ‫ا‪Ÿ‬عدات الطبية ال‪Ó‬زمة‪ ،‬وذلك بهدف‬ ‫“ث ‪-‬لت ‘ ت ‪-‬خصش ‪-‬يصس سش‪-‬ي‪-‬ارة إاسش‪-‬ع‪-‬اف‬ ‫ا‪Ÿ‬درسش ‪- - - - - - -‬ي‪ ،‬ون ‪- - - - - - -‬قصس ا‪Ÿ‬دارسس‬
‫م‪-‬رضش‪-‬اه‪-‬م إا‪ ¤‬ال‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادات الصش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ا‪Û‬اورة خصش‪-‬وصش‪-‬ا عند ا◊الت‬ ‫وا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪- -‬ات ال‪Î‬ب ‪- -‬وي ‪- -‬ة‪ ،‬وق ‪- -‬اع ‪- -‬ات‬
‫ا‪Ÿ‬رضش‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬عصش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬داءات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ك‪-‬ررة التي وصشل‬ ‫التي تعا‪ Ê‬التهميشس وا◊رمان‪.‬‬ ‫–سش‪ Ú‬ا‪ÿ‬دم‪- - - -‬ات الصش ‪- - -‬ح ‪- - -‬ي ‪- - -‬ة ‘‬ ‫تسش‪- -‬خ‪- -‬ر ‪ÿ‬دم‪- -‬ة سش‪- -‬اك‪- -‬ن‪- -‬ة ال‪- -‬ب‪- -‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬
‫صشداها إا‪ ¤‬مكاتب ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية‪ ،‬من أاجل توف‪ Ò‬التغطية الصشحية‬ ‫انعدام قنوات الصصرف الصصحي والغاز الطبيعي زاد من حّدة معاناتهم‬
‫ا‪Ÿ‬تكاملة‪ ،‬ليبقى تسشاؤول مواطني هذا الدوار مطروحا لدى ا÷هات‬
‫ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ؤوول ‪-‬ة ح ‪-‬ول السش ‪-‬بب ا◊ق ‪-‬ي ‪-‬ق‪-‬ي ال‪-‬ذي ي‪-‬ك‪-‬م‪-‬ن وراء ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬يشس ه‪-‬ذه‬
‫الدواوير على حسشاب دواوير اأخرى اسشتفادت من التنمية الريفية‪‘ ،‬‬ ‫سسكان دوار القدادرة ببلدية وادي ا÷معة ‘ غليزان يطالبون بحقهم ‘ التنمية‬
‫انتظار التفاتة أاصشحاب ا◊لّ والربط‪ ،‬وانتششال السشكان من دائرة‬ ‫بالإضشافة اإ‪ ¤‬انعدام قنوات الصشرف‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ون ف‪-‬يها‪ ،‬بسشبب انعدام‬ ‫بقارورات غاز البوتان‪ .‬هذه النقائصس‬ ‫اأبدى العديد من سشكان دوار القدادرة‬
‫التهميشس‪ ،‬ومنح السشكان ا◊ق ‘ الرعاية الصشحية وا‪Ÿ‬اء الششروب‬ ‫الصش ‪-‬ح ‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ا سش‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬دوار‬ ‫ضش‪- - - -‬روري‪- - - -‬ات ا◊ي‪- - - -‬اة ال ‪- - -‬ك ‪- - -‬ر‪Á‬ة‬ ‫ن ‪- -‬غصشت ح ‪- -‬ي‪- -‬اة سش‪- -‬ك‪- -‬ان ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة‬ ‫التابع اإقليميا لبلدية وادي ا÷معة ‘‬
‫والسشتفادة من خدمات الغاز الطبيعي وفتح ا‪Ÿ‬سشالك الريفية‪.‬‬ ‫اإ‪ ¤‬اسشتخدام ا‪Ÿ‬طامر للتخلصس من‬ ‫‪Ã‬نطقتهم‪ ،‬حيث‪ ‬عبّر عدد من سشكان‬ ‫وج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬دق‪-‬ون ن‪-‬اق‪-‬وسس ا‪ÿ‬ط‪-‬ر‪،‬‬ ‫ولي‪-‬ة غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زن‪ ،‬اسش‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اءه‪-‬م وت‪-‬ذم‪-‬رهم‬
‫أاحمد زافر‬ ‫ال‪-‬فضش‪Ó-‬ت‪ ،‬وه‪-‬و ال‪-‬وضش‪-‬ع ال‪-‬ذي اأصشبح‬ ‫دوار القدادرة ببلدية وادي ا÷معة‪،‬‬ ‫م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح ا‪Ÿ‬ع‪-‬نية بضشرورة‬ ‫الشش ‪-‬دي ‪-‬دي ‪-‬ن‪ ،‬بسش ‪-‬بب ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ائصس ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ي ‪-‬ه ‪-‬دد ب ‪-‬ان ‪-‬تشش ‪-‬ار ال ‪-‬روائ ‪-‬ح ال ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫عن اسشتيائهم من جملة ا‪Ÿ‬ششاكل التي‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬دخ‪- -‬ل ال‪- -‬ع‪- -‬اج‪- -‬ل‪ ،‬وال‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬ر اإ‪¤‬‬ ‫–اصش‪- -‬ره‪- -‬م وال ‪-‬ظ ‪-‬روف ا‪Ÿ‬ع ‪-‬يشش ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫معسصكر‬ ‫وا◊ششرات خاصشة ‘ فصشل الصشيف‪،‬‬ ‫ت‪-‬ع‪Î‬ي ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة واأدخ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫انشش‪-‬غ‪-‬الت‪-‬ه‪-‬م‪ .‬ه‪-‬ذا وق‪-‬د ن‪-‬اشش‪-‬د سشكان‬ ‫الصشعبة وا‪Ÿ‬زرية التي ت‪Ó‬زمهم‪ ،‬منذ‬
‫وخ ‪-‬لصس ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ون اإ‪ ¤‬اإط ‪Ó-‬ق ن ‪-‬داء‬ ‫م‪-‬ت‪-‬اه‪-‬ة ا‪Ÿ‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة باحتوائها لتحسش‪Ú‬‬ ‫دوار ال‪-‬ق‪-‬دادرة ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة وادي ا÷م‪-‬عة‬ ‫ع‪-‬دة سش‪-‬ن‪-‬وات‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ن‪-‬غصشت ح‪-‬ياتهم‬
‫هدم ‪ 5‬مسستودعات ضسخمة شسيدت فوضسويا‬ ‫اسشتغاثة اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬صشالح ا‪Ÿ‬عنية‪ ،‬قصشد‬
‫ال ‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل لح‪-‬ت‪-‬واء ا‪Ÿ‬شش‪-‬اك‪-‬ل‬
‫ظ ‪-‬روف م ‪-‬ع ‪-‬يشش ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬لسش‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫الضش‪-‬روري‪-‬ة‪ .‬وحسشب سش‪-‬ك‪-‬ان ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬قة‬
‫‘ ولي‪-‬ة غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زان‪ ،‬ا‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ية‬
‫من اأجل التدخل العاجل والنظر اإ‪¤‬‬
‫ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ر سشكان الدوار‬
‫اإ‪ ¤‬اأهم متطلبات العيشس الكر‪ Ë‬على‬
‫ت ‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ق‪-‬رارات ه‪-‬دم ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ات‬ ‫شش ‪-‬رعت السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬ط‪-‬روح‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر اإ‪ ¤‬انششغالتهم‬ ‫دائما‪ ،‬فاإنهم يعيششون ظروفا صشعبة‪،‬‬ ‫انشش ‪-‬غ ‪-‬الت‪-‬ه‪-‬م واإخ‪-‬راج‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ق‬ ‫غرار انعدام قنوات الصشرف الصشحي‬
‫ال ‪-‬ف ‪-‬وضش ‪-‬وي ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي شش‪-‬ي‪-‬دت ف‪-‬وق‬ ‫م‪- -‬عسش ‪-‬ك ‪-‬ر‪ ‘ ،‬ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذ ق ‪-‬رارات‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬هم من هذه ا‪Ÿ‬ششاريع‪ ،‬اآمل‪Ú‬‬ ‫ح ‪-‬يث ح ‪-‬رم سش ‪-‬ك ‪-‬ان‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ع‪-‬دم رب‪-‬ط‬ ‫ا‪Ÿ‬ظ ‪-‬ل‪-‬م وح‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬غ‪ Í‬ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ع‪-‬يشش‪-‬ون‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬خ‪-‬لصش‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ال‪-‬روائح الكريهة‬
‫ع ‪-‬ق ‪-‬ار ال ‪-‬دول ‪-‬ة وا‪ÿ‬اصش ‪-‬ة اأيضش‪-‬ا‬ ‫ال‪-‬ه‪-‬دم ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ايات وا‪Ÿ‬سشتودعات‬ ‫‘ اأن ‪Œ‬د صشيحاتهم اآذانا مصشغية ‘‬ ‫مسش ‪-‬اك ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ال ‪-‬غ ‪-‬از ال ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪‡ ،‬ا‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ذ ع‪-‬دي‪-‬د السشنوات‪ .‬وحسشب‬ ‫وخ‪-‬ط‪-‬ر ا‪Ÿ‬ط‪-‬ام‪-‬ر‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا اسش‪-‬ت‪-‬اء سشكان‬
‫بطرق ملتوية‪ ،‬حيث قامت‪ ،‬يوم‬ ‫وا◊ظ‪- -‬ائ‪- -‬ر ال ‪-‬عشش ‪-‬وائ ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫اأقرب الآجال‪.‬‬ ‫اأج‪È‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى السش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اد بقارورات‬ ‫سشكان ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬فقد اأبدوا غضشبهم‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نطقة من انعدام الغاز الطبيعي‪،‬‬
‫اأمسس‪ ،‬مصشالح البلدية مدعومة‬ ‫شش‪- -‬ي ‪-‬دت ف ‪-‬وق اأوع ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ق ‪-‬اري ‪-‬ة‬ ‫م‪.‬بغداد‬ ‫غاز البوتان التي زادت من متاعبهم‪،‬‬ ‫ج ‪-‬راء ال ‪-‬ظ ‪-‬روف ا‪Ÿ‬ع‪-‬يشش‪-‬ي‪-‬ة الصش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫وه ‪-‬و م ‪-‬ا اأج‪È‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى السش ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اد‬
‫ب ‪- -‬ال ‪- -‬درك ال ‪- -‬وط ‪- -‬ن‪- -‬ي ب‪- -‬ه‪- -‬دم ‪5‬‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة وخ ‪-‬اصش ‪-‬ة‪ ،‬وم ‪-‬ن دون‬ ‫اسصتفادوا منها منذ ‪2013‬‬
‫مسش‪- -‬ت‪- -‬ودع‪- -‬ات ك‪- -‬انت‪ ‬م‪- -‬ب‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫رخصش ‪- -‬ة ب ‪- -‬ن‪- -‬اء‪ ،‬وق‪- -‬د ب‪- -‬اشش‪- -‬رت‬
‫بطريقة غ‪ Ò‬ششرعية ومن دون‬
‫رخصش ‪-‬ة ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ر «ب‪.‬م» ق‪-‬رب‬
‫مصش‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪ Ò‬وال‪-‬ب‪-‬ناء لبلدية‬
‫م‪-‬عسش‪-‬ك‪-‬ر‪ ،‬ع‪-‬م‪-‬لية تنفيذ قرارات‬
‫مطالب ‪Ã‬نح رخصس البناء أ’صسحاب قطع أاراضسي بسسيدي الهواري ‘ تيسسمسسيلت‬
‫مزرعة سشي عدنان طريق رقم‬ ‫ه ‪-‬دم ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ات وا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ودع‪-‬ات‬ ‫أارضش ‪- -‬ي ‪- -‬ة وه ‪- -‬م ‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬عشش‪- -‬رات م‪- -‬ن‬ ‫يسش‪- -‬م‪- -‬ح ل ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء‪ ،‬أاي ‪-‬ن أاك ‪-‬د ل ‪-‬ن ‪-‬ا‬ ‫ا‪ÿ‬اصش‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع األراضش‪-‬ي ‘ ال‪-‬واقع‬ ‫رسّش ‪-‬م ال ‪-‬عشش‪-‬رات م‪-‬ن أاصش‪-‬ح‪-‬اب ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع‬
‫‪ 01‬ع‪- -‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‬ ‫التي ششيدت فوق اأوعية عقارية‬ ‫ا‪Ÿ‬واط‪- - -‬ن‪ Ú‬م‪- - -‬ن ‪fl‬ت‪- - -‬ل‪- - -‬ف ف ‪- -‬ئ ‪- -‬ات‬ ‫ا‪Ù‬تجون أانه ماعدا وصشل التسشلم ‪⁄‬‬ ‫وك ‪-‬ذا ال ‪-‬دف‪ Î‬ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬اري‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫األرضش‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪Ù‬اذي‪- -‬ة ‪Ÿ‬ق‪È‬ة سش‪- -‬ي ‪-‬دي‬
‫ال ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي رق‪-‬م ‪ 6‬بشش‪-‬ط‪-‬ره ا‪Ÿ‬ار‬ ‫ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬طريقة غ‪ Ò‬ششرعية‪،‬‬ ‫ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع‪ ،‬وال‪-‬ذي‪-‬ن أاصش‪-‬ب‪-‬ح‪-‬وا ‘ رح‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫ي‪- -‬تسش‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬وا أاي وث ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى ت ‪-‬ث ‪-‬بت‬ ‫ال‪-‬وع‪-‬ود ال‪-‬وه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي دوم‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ل‪-‬قاها‬ ‫ال‪- - -‬ه‪- - -‬واري ‘ ع‪- - -‬اصش‪- - -‬م ‪- -‬ة ال ‪- -‬ولي ‪- -‬ة‬
‫ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ف‪-‬روح‪-‬ة‪ .‬وسش‪-‬بق وقامت‬ ‫ح ‪- -‬يث اأن ه ‪- -‬ذا ال ‪- -‬وضش ‪- -‬ع األ ‪- -‬زم‬ ‫ب ‪- -‬حث و–ٍر ع ‪- -‬ن مصش‪ Ò‬ق ‪- -‬ط ‪- -‬ع ‪- -‬ه‪- -‬م‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬قطع األرضشية‪ ،‬وهو‬ ‫هؤولء بخصشوصس السشتفادة من رخصس‬ ‫تيسشمسشيلت‪ ،‬أاك‪ Ì‬من ع‪Ó‬مة اسشتفهام‬
‫مصشالح البلدية بهدم ‪ 5‬واجهات‬ ‫السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬لى اتخاذ‬ ‫األراضش ‪- -‬ي ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي ق‪- -‬ام‪- -‬وا ب‪- -‬تسش‪- -‬دي‪- -‬د‬ ‫م‪-‬اج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬تسش‪-‬اءل‪-‬ون ع‪-‬ن مصش‪ Ò‬هذه‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء واسش ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع األراضش‪-‬ي‬ ‫مبهمة حول مصش‪ Ò‬قطع األراضشي التي‬
‫مسش‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ق‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬ا ا‪Ÿ‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ن دون‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع األرضش ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ‘ ،‬ظ‪-‬ل ال‪-‬غ‪-‬م‪-‬وضس‬ ‫وال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬و األم‪-‬ر ال‪-‬ذي ‪⁄‬‬ ‫قاموا بششرائها‪ ،‬والتي وإا‪ ¤‬حّد كتابة‬
‫لشش‪- -‬رك ‪-‬ات خ ‪-‬اصش ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة‬ ‫قرارات حاسشمة‪ .‬وحسشبما علم‬ ‫السشتفادة أاصش‪ Ó‬من هذه القطع التي‬ ‫الذي يكتنف هذه القضشية‪ ،‬بالرغم من‬ ‫يهضشمه هؤولء ا‪Ÿ‬سشتفيدون‪ ،‬الذين ل‬ ‫ه ‪-‬ذه األسش‪-‬ط‪-‬ر ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬م م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ه‪-‬م رخصس‬
‫الصش ‪- -‬ن ‪- -‬اع ‪- -‬ي‪- -‬ة ‪Ÿ‬عسش‪- -‬ك‪- -‬ر‪ ،‬ق‪- -‬ام‬ ‫م‪- -‬ن مسش‪- -‬وؤو‹ ال‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة‪ ،‬ف ‪-‬اإن‬ ‫قد تنهي متاعبهم مع رحلة الكراء التي‬ ‫النداءات ا‪Ÿ‬تكررة التي وصشل صشداها‬ ‫يزالون ‘ رحلة بحث و–ٍر عن مصش‪Ò‬‬ ‫البناء والدف‪ Î‬العقاري من أاجل البناء‬
‫اأصشحابها بالتعدي على اأم‪Ó‬ك‬ ‫ق ‪-‬رارات ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ه‪-‬دم ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ات‬ ‫أاثقلت كاهلهم‪ ‘ ،‬انتظار تدخل وا‹‬ ‫إا‪ ¤‬مكاتب ا‪Ÿ‬سشؤوول‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ ،Ú‬من‬ ‫هذه القطع األرضشية‪ ،‬منذ ‪ 6‬سشنوات‬ ‫عليها واسشتغ‪Ó‬لها‪ ،‬بالرغم من تسشديد‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ول ت ‪-‬زال ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ف‪-‬وضش‪-‬وي‪-‬ة ق‪-‬د ” ت‪-‬اأج‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘‬ ‫الولية الذين يعلقون عليه ا‪Ù‬تجون‬ ‫دون أاي التفاتة جدية من قبل أاصشحاب‬ ‫ك ‪- -‬ام ‪- -‬ل ‪- -‬ة‪ ،‬ه ‪- -‬ذا وق ‪- -‬د ط ‪- -‬الب ه‪- -‬ؤولء‬ ‫ك‪- -‬ل ا‪Ÿ‬سش‪- -‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن دون‬
‫م ‪- -‬ت‪- -‬واصش‪- -‬ل‪- -‬ة ‘ اإع‪- -‬ذار ب‪- -‬اق‪- -‬ي‬ ‫العديد من ا‪Ÿ‬ناسشبات لأسشباب‬ ‫آام ‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة‪ ،‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل إاي‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل‬ ‫ا◊ل وال‪-‬رب‪-‬ط وم‪-‬ازاد األم‪-‬ور ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬دا‬ ‫السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة بضش‪-‬رورة ال‪-‬ت‪-‬دخل‬ ‫السشتفادة الفعلية من هذه القطع التي‬
‫ا‪Ÿ‬وؤسشسش‪-‬ات ا‪ı‬ال‪-‬ف‪-‬ة للقانون‪،‬‬ ‫وح ‪- -‬ج ‪- -‬ج واه ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬ل‪- -‬ك‪- -‬ن ه‪- -‬ذا‬ ‫ل‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬شش‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ن‪-‬غصشت ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬هم‬ ‫حسشب تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ه‪-‬م عدم منحهم‬ ‫الفوري لدى ا‪Ÿ‬سشؤوول‪ Ú‬ا‪Ÿ‬عني‪ ،Ú‬من‬ ‫‪ ⁄‬ي ‪-‬خصشصس ل‪-‬ه‪-‬ا أاصش‪ Ó-‬رخصش‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء‬
‫وق ‪- -‬د ع‪ È‬ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬ن ‪- -‬ي ‪- -‬ون ب ‪- -‬ه‪- -‬دم‬ ‫ا‪Ÿ‬وضشوع الششائك عجل بتنفيذ‬ ‫اليومية وجعلتهم يبحثون عن رخصس‬ ‫رخصس البناء ا‪ÿ‬اصشة بهذه القطع من‬ ‫أاج‪- -‬ل ن‪- -‬فضس ال ‪-‬غ ‪-‬ب ‪-‬ار ع ‪-‬ن مصش‪ Ò‬ه ‪-‬ذه‬ ‫منذ تاريخ ششراء هذه القطع األرضشية‬
‫مسش‪- -‬ت‪- -‬ودع ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ق ‪-‬رار ال ‪-‬ه ‪-‬دم‬ ‫م‪- - - -‬ث‪- - - -‬ل ه‪- - - -‬ذا ال‪- - - -‬ن‪- - - -‬وع م ‪- - -‬ن‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ا‪ÿ‬اصش‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬طعهم األرضشية من‬ ‫أاج‪-‬ل ب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ شش‪-‬رائ‪-‬ها سشنة ‪،2013‬‬ ‫القطع األراضشي التي قاموا بششرائها‬ ‫‪ ‘ ،2013‬ح‪ ⁄ Ú‬يسشتفد هؤولء إال من‬
‫ب‪-‬ا‪Û‬ح‪-‬ف‪ ،‬ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار اأن‪-‬ه يوجد‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬رارات‪ .‬و‘ سش ‪-‬ي‪-‬اق م‪-‬تصش‪-‬ل‪،‬‬ ‫أاجل البناء عيها واسشتغ‪Ó‬لها‪.‬‬ ‫وهو ما يطرح أاك‪ Ì‬من ع‪Ó‬مة اسشتفهام‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ورق م ‪-‬ن دون السش ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن‬ ‫وصشل التسشلم‪ ،‬لتبقى السشتفادة وهمية‬
‫من بينهم من ‪Á‬لك وثائق تثبت‬ ‫فقد وجه رئيسس بلدية معسشكر‪،‬‬ ‫أاحمد زافر‬ ‫غامضشة عن ا÷دوى من ششراء قطع‬ ‫رخصس ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء وال‪-‬دف‪ Î‬ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري الذي‬ ‫م ‪-‬ن دون ا◊صش‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى رخصس ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء‬
‫اأحقيتهم لهذا العقار‪ ،‬مطالب‪Ú‬‬ ‫سش‪- -‬ي‪- -‬د اح‪- -‬م ‪-‬د ع ‪-‬ام ‪-‬ر‪ ،‬ون ‪-‬ائ ‪-‬ب ‪-‬ه‬
‫‘ ذات السش ‪- - -‬ي ‪- - -‬اق ا‪Ÿ‬صش‪- - -‬ال‪- - -‬ح‬ ‫ا‪Ÿ‬ك‪- -‬ل‪- -‬ف ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م‪ Ò‬وال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء‪،‬‬ ‫سصيدي بلعباسس‬
‫ا‪Ÿ‬عنية باإعادة النظر ‘ القرار‬
‫عيسصى بوعزة‬ ‫ا‪Ÿ‬ذكور‪.‬‬
‫ال‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دي سش‪-‬ي‪-‬د اح‪-‬م‪-‬د‪ ،‬ت‪-‬عليمات‬
‫صش ‪-‬ارم ‪-‬ة م ‪-‬ن اأج ‪-‬ل ال‪-‬تسش‪-‬ري‪-‬ع ‘‬ ‫نهائي كأاسس أا· إافريقيا يحرم ‪ 7‬عمال بـ«ترامواي» من مناصسبهم‬
‫ال‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ن‪ ،‬م‪-‬ع‪ ‬ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه ل‪-‬ه‪-‬م عقوبة من‬ ‫ا‪Ÿ‬دير األجنبي للوحدة العم‪Ó‬تية‪،‬‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬ل وق ‪-‬فت إا‪ ¤‬صش ‪-‬ف ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال‬ ‫ن‪-‬اششد ‪ 7‬سش‪-‬ائ‪-‬ق‪ Ú‬بشش‪-‬ركة «سشي‪Î‬ام»‬
‫تيارت‬ ‫الدرجة الثالثة تخصس رفضس العمل‬ ‫ت ‪-‬دع ‪-‬و ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع مسش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬فصشول‪ ،Ú‬إال أان إادارة «سشي‪Î‬ام»‬ ‫ال ‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪ Ú‬ب‪-‬خ‪-‬ط ت‪-‬رام‪-‬واي ‘ ولي‪-‬ة‬
‫حجز أاك‪ Ì‬من ‪ 1200‬وحدة من ا‪Ÿ‬شسروبات‬ ‫وح ‪-‬رم ‪-‬ان ‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ة السش‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ة‬
‫‪ ،2019 /2018‬األم ‪-‬ر ال ‪-‬ذي اع ‪-‬ت‪È‬ه‬
‫الشش ‪-‬رك ‪-‬ة ‪Ã‬ن ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واج ‪-‬دون‬
‫‪Ã‬ن ‪-‬اصش ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م إا‪ ¤‬مشش‪-‬اه‪-‬دة م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ة‬
‫ت ‪-‬رفضس الع‪Î‬اف ب ‪-‬ذلك وال ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ازل‬
‫عن‪ ‬العقوبات التي فرضشتها‪ ،‬وهو ما‬
‫سش‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس‪ ،‬ا÷ه‪-‬ات ا‪Ÿ‬عنية‪،‬‬
‫ضشرورة إالغاء العقوبت‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سشلطت‪Ú‬‬
‫الكحولية ‘ فرندة‬ ‫العمال غ‪ Ò‬منطقي‪ ،‬كونهم التزموا‬
‫ب ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق ال ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة الصش‪-‬ادرة ع‪-‬ن‬
‫ك ‪-‬اسس أا· إاف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬وذلك ب‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ة‬
‫الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ات ب ‪-‬ال ‪-‬ط ‪-‬اب‪-‬ق األول ‘‬
‫دفع بالعمال إا‪ ¤‬تقد‪ Ë‬ششكوى لدى‬
‫ا‪Ù‬كمة اإلداري‪ .‬وأاكد العمال اأن‬
‫عليهم‪ ،‬منذ ششهر جويلية من العام‬
‫ا‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬بعد إاقدام ا‪Ÿ‬ؤوسشسشة على‬
‫“كنت‪ ‬مصشالح‪ ‬الفرقة ا‪Ÿ‬تنقلة ‪Ÿ‬سشكن ا‪Ÿ‬ششتبه فيه من طرف‬ ‫اإلدارة‪ .‬وم‪- -‬ن ج‪- -‬ه‪- -‬ت ‪-‬ه رفضس مسش‪Ò‬‬ ‫م‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ى اإلدارة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اج‪-‬أا السش‪-‬ائ‪-‬قون‬ ‫اإلج‪-‬راء ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي ال‪-‬ذي ط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ‘‬ ‫فصش‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ح‪-‬ج‪-‬ة رفضس ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬بعد‬
‫ل‪-‬لشش‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة بأامن دائرة وك ‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة‬ ‫شش‪-‬رك‪-‬ة «سش‪-‬ي‪Î‬ام»‪ ‬ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬أاي ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫بعدها مباششرة بفصشلهم و‪Ÿ‬دة ‪45‬‬ ‫ح‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م إادارة الشش‪-‬رك‪-‬ة ت‪-‬عسشفي وغ‪Ò‬‬ ‫متابعتهم ‪Ÿ‬باراة نهائي كأاسس أامام‬
‫ف‪- - - -‬رن‪- - - -‬دة ‘ ت‪- - - -‬ي‪- - - -‬ارت‪ ،‬م ‪- - -‬ن ف ‪-‬رن‪-‬دة‪ ،‬ح‪-‬يث ” ضش‪-‬ب‪-‬ط وح‪-‬ج‪-‬ز‬ ‫حول القضشية‪ ،‬قائ‪ Ó‬إانه ل يد‹ بأاي‬ ‫ي‪-‬وم‪-‬ا ع‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل صشدور حكم‬ ‫قانو‪ ،Ê‬بيد أان توقيفهم عن العمل‬ ‫إاف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬إاث ‪-‬ر ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة أاصش‪-‬درت‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪ ‬شش‪-‬خصس‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق األم‪-‬ر ب ‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ه‪ ‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬شش‪-‬روب‪-‬ات‬ ‫تصش ‪-‬ري ‪-‬ح بشش ‪-‬أان ال ‪-‬ن ‪-‬زاع ال ‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م ب‪Ú‬‬ ‫ع ‪-‬ن ا‪Û‬لسس ال ‪-‬ت ‪-‬أادي ‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ق‪-‬اضش‪-‬ي‬ ‫كان بناء على تعليمة داخلية مرقمة‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشة تدعو فيها لوقف العمل‪،‬‬
‫ب ‪- -‬ا‪Ÿ‬دع‪- -‬و «خ‪.‬ن»‪ 52 ‬سش‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬ن ال‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ية قدرت بـ‪ 1281 ‬وحدة‬ ‫إادارته ومسشتخدميها‪.‬‬ ‫بتعليق مهامهم ‪Ÿ‬دة ‪ 30‬يوما‪ ،‬ليتم‬ ‫ب ‪- -‬ـ ‪ 2019 - 006‬ا‪Ÿ‬ؤورخ ‪- -‬ة ‘ ‪15‬‬ ‫قصش ‪-‬د السش ‪-‬م ‪-‬اح ل ‪-‬ه ‪-‬م ‪Ã‬ت ‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ه‪-‬ذه‬
‫قضشية‪ ‬بيع ا‪Ÿ‬ششروبات الكحولية من ‪fl‬تلف األنواع‪ ،‬وبعد إا“ام‬ ‫ع‪.‬الصصو‹‬ ‫ت ‪- -‬ق ‪- -‬ل‪- -‬يصس ا‪Ÿ‬دة إا‪ 10 ¤‬أاي‪-‬ام ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ج ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة ‪ ،2019‬ا‪Ÿ‬وق ‪- -‬ع ‪- -‬ة ب‪- -‬اسش‪- -‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن ورغ‪-‬م أان م‪-‬ف‪-‬تشش‪-‬ي‪-‬ة‬
‫م‪- -‬ن دون ت‪- -‬رخ‪- -‬يصس‪ .‬ح‪- -‬ي ‪-‬ث ‪-‬ي ‪-‬ات اإلج‪- -‬راءات ال‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ق ‪-‬دم‬ ‫معسصكر‬
‫ال‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ود ‪Ÿ‬علومات موؤكدة ا‪Ÿ‬شش ‪- -‬ت ‪- -‬ب ‪- -‬ه ف ‪- -‬ي‪- -‬ه أام‪- -‬ام وك‪- -‬ي‪- -‬ل‬
‫وردت ل ‪-‬ذات ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ال‪-‬ح‪ ‬م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة فرندة‪،‬‬ ‫’ غاز و’ ماء بدوار اأو’د بوع‪Ó‬م ‘ ا‪Ù‬مدية‬
‫وج‪-‬ود شش‪-‬خصس ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل أاين أاحال إاجراءات القضشية على‬ ‫برغم ا‪Ÿ‬راسص‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬تكررة ‪Ÿ‬سصؤوو‹ مصصالح بلدية با‪Ù‬مدية ‘ و’ية معسصكر‪ ،‬إا’ أانه ‪ ⁄‬يعد يؤوخر أاها‹ دوار أاو’د بوع‪Ó‬م ا‪Ÿ‬تاخم لضصاحية حي البخايتية ‘‬
‫منزله لبيع ا‪Ÿ‬ششروبات الكحولية ا‪Ÿ‬ث ‪-‬ول ال‪-‬ف‪-‬وري وصش‪-‬در ‘ ح‪-‬ق‪-‬ه‬ ‫ا’سصتنجاد بوا‹ معسصكر الذي قد ‪Á‬نحهم التفاتة مسصعف‪ ،‬أام‪“ ‘ Ó‬كينهم من ا’سصتفادة من مشصروع وضصع شصبكة للمياه مرفقة بعداداتها‪ ،‬التزاما منهم بتسصديد‬
‫ا‪Ÿ‬سصتحقات‪ .‬عشصرات السصكان القابع‪ ‘ Ú‬ما وراء بسصات‪ Ú‬ا◊مضصيات‪ ،‬توجهوا باسصتغاثة إا‪ ¤‬مصصالح البلدية و ا÷زائرية للمياه‪ ،‬من دون أان يحظوا باهتمام‪،‬‬
‫ببلدية فرندة‪ ،‬واسشتغ‪Ó‬ل لذلك‪ ،‬أامر إايداع‪.‬‬ ‫ويعكف هؤو’ء على اقتناء مياه الشصرب بطرق بدائية انط‪Ó‬قا من حي البخايتية رأافة بهم إا‪ ¤‬ح‪ Ú‬أان يبزغ أاملهم ‘ رؤوية حنفياتهم ترشصح مياها تكرسس مفهوم‬
‫د‪ .‬داود‬ ‫” اسش‪- -‬تصش ‪-‬دار إاذن ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشس‬ ‫طوبال‪.‬ع‬ ‫ا◊ق ‘ ا◊ياة‪ ،‬وهو وصصف ‡اثل ناجم عن التقاعسس ‘ وضصع عدادات شصبكة غاز ا‪Ÿ‬نازل‪ ،‬وسصط تنصصل من ا‪Ÿ‬سصؤوولية لكافة الهيئات ا‪Ÿ‬عنية‪.‬‬
‫لحد ‪ ١5‬مارسس ‪ 2020‬المؤافق لـ ‪ 20‬رجب ‪ ١٤٤١‬هــ‬
‫ا أ‬

‫عدسســـــــة «النهــــــار» تدخــــــل مناطــــــق معزولــــــــة ‘ العاصسمــــــة‬

‫«من عمق أ÷زأئر» يكشسف «ميزيرية» سسكان «وأدي قريشس» و«ل ڤ‪Ó‬صسيار»!‬
‫سسيشساهد ا÷زائريؤن‪ ،‬سسهرة غد‪ ،‬بداية من السساعة التاسسعة‬
‫والنصسف‪ ،‬مشساهد مؤؤسسفة وصسادمة للحياة التي يعيشسها سسكان حي «مناخ‬
‫فرنسسا» ‘ بلدية «وادي قريشس» بأاعا‹ العاصسمة‪ ،‬وهذا ع‪ È‬برنامج «من‬
‫عمق ا÷زائر» الذي يب ّ‬
‫ث على قناة «النهار»‪ ،‬والذي يؤاصسل زيارته لعدد‬
‫من بلديات العاصسمة‪.‬‬
‫اسش‪-‬ت‪-‬أاج‪-‬رت‪-‬ه م‪Ó-‬ذا ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬دما طّلقها زوجها‪،‬‬ ‫وب‪- -‬ع‪- -‬د زي‪- -‬ارت‪- -‬ه ل ‪-‬ع ‪-‬دد م ‪-‬ن ال ‪-‬ولي ‪-‬ات ون ‪-‬ق ‪-‬ل‬
‫ح ‪- -‬يث وج ‪- -‬دت ن‪- -‬فسش‪- -‬ه‪- -‬ا ‘ الشش‪- -‬ارع وذاقت‬ ‫انشش‪- -‬غ‪- -‬الت ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن‪ ،Ú‬اخ‪- -‬ت‪- -‬ارت ع‪- -‬دسش‪- -‬ة‬
‫األمّرين‪ ،‬وهي اآلن تبيع الششاي لتعيل نفسشها‬ ‫ب ‪-‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج «م ‪-‬ن ع ‪-‬م ‪-‬ق ا÷زائ ‪-‬ر» ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬رة‪،‬‬
‫وابنها‪ .‬وقد ناششدت ا‪Ÿ‬رأاة ا‪Ù‬سشن‪ Ú‬وأاهل‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬واج ‪-‬د ‘ ضش ‪-‬واح ‪-‬ي ا÷زائ ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‪،‬‬
‫ا‪ Òÿ‬وا‪Ÿ‬سشؤوول‪ Ú‬منحها مسشكنا تسشتقر فيه‬ ‫وب ‪-‬الضش ‪-‬ب ‪-‬ط ‘ ح ‪-‬ي «م ‪-‬ن‪-‬اخ ف‪-‬رنسش‪-‬ا» ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫وأان ي‪-‬ع‪-‬ود اب‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د ال‪-‬دراسش‪-‬ة‪ .‬كما‬ ‫«وادي قريشس»‪ ،‬أاين اق‪Î‬بت من امرأاة تعيشس‬
‫زارت عدسشة ال‪È‬نامج ‘ بلدية «باشس جراح»‬ ‫برفقة ابنها الذي تخلى عن دراسشته ‘ سشن‬
‫وبالضشبط بحي «ل ڤ‪Ó‬صشيار»‪ ،‬عجوزا معاقة على حد تعب‪Ò‬ها‪ ،‬ورحلتها مع ملف السشكن جديد‪ ،‬وهي اآلن برفقة ابنها البالغ من العمر‬ ‫مبكرة‪ ،‬نظرا للظروف ا‪Ÿ‬زرية التي يعيششها‬
‫تعا‪ ‘ Ê‬صشمت‪ ،‬حيث تعيشس –ت األنقاضس‪ ،‬بدأات منذ وقت الرئيسس الّراحل‪ ،‬الششاذ‹ بن ‪ ٢٦‬سشنة من دون مسشكن أاو مأاوى‪.‬‬ ‫م‪- -‬ع وال‪- -‬دت‪- -‬ه‪ ،‬ال‪- -‬ت‪- -‬ي ات ‪-‬خ ‪-‬ذت م ‪-‬ن مسش ‪-‬ت ‪-‬ودع‬

‫«صسريح جدأ»‪« :‬حّمى تخزين أ‪Ÿ‬وأد ألغذأئية تصسيب أ÷زأئري‪!»Ú‬‬ ‫«ألنهار» تق‪Î‬ب من جزأئري‪Ú‬‬
‫اأصشابت «حّمى» ششراء وتخزين ا‪Ÿ‬واد الغذائية والتهافت عليها‪،‬‬
‫ع ‪-‬ددا ك ‪-‬ب‪Ò‬ا م ‪-‬ن ا÷زائ ‪-‬ري‪ ،Ú‬بسش ‪-‬بب ا‪ÿ‬وف م ‪-‬ن ت ‪-‬فشش‪-‬ي «ف‪Ò‬وسس‬
‫«ماشسي خايف‪ »Ú‬من «كورونا»!‬
‫كورونا»‪ ،‬خاصشة بعد تسشجيل ‪ ٣‬وفيات ‘ ا÷زائر‪ .‬وقد رصشدت‬
‫ع ‪-‬دسش ‪-‬ة ب ‪-‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج «صش ‪-‬ري‪-‬ح ج‪-‬دا» خ‪Ó-‬ل ج‪-‬ول‪-‬ة اإ‪ ¤‬ب‪-‬عضس ا‪ÓÙ‬ت‬
‫التجارية ‘ ولية البليدة‪ ،‬الإقبال الكب‪ Ò‬للجزائري‪ Ú‬على ‪fl‬تلف‬
‫ا‪Ÿ‬واد الغذائية من اأجل تخزينها‪ ،‬وذلك خوفا من غلق ا‪ÓÙ‬ت اأو‬
‫ان‪-‬تشش‪-‬ار «ف‪Ò‬وسس ك‪-‬ورون‪-‬ا»‪ ،‬وت‪-‬ف‪-‬ادي‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬روج وال‪-‬تواجد ‘ الأماكن‬
‫التي تك‪ Ì‬فيها التجّمعات‪.‬‬

‫«ألنهار» تنقل معاناة ‪ 23‬عائلة ‘ ألعاصسمة!‬ ‫اق‪Î‬بت قناة «النهار» من بعضس ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬الذين اختاروا‬
‫نقلت قناة «النهار» معاناة ‪ 2٣‬عائلة مهددة بالطرد‪ ،‬تعيشس‬ ‫ا‪Ÿ‬نتزهات وا‪ÓÙ‬ت التجارية الك‪È‬ى وا◊دائق‪ ،‬عكسس‬
‫منذ ‪ 50‬سسنة ‘ ا‪Ÿ‬سساكن ا‪Ù‬اذية للمزرعة الف‪Ó‬حية «العقيد‬
‫ما كان متوقعا‪ ،‬من أاجل السشتمتاع بعطلة نهاية األسشبوع‪،‬‬
‫وذلك بالرغم من قرار السشلطات غلق ا‪Ÿ‬دارسس وا÷امعات‬
‫عم‪Ò‬وشس» ‘ ع‪ Ú‬البنيان‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ا‪Ÿ‬زرعة بيعت من دون‬ ‫وم ‪-‬ع ‪-‬اه ‪-‬د ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي وري‪-‬اضس األط‪-‬ف‪-‬ال وا‪Ÿ‬دارسس‬
‫سسابق إانذار‪ ،‬لتتم مطالبتهم بإاخ‪Ó‬ء منازلهم‪ .‬وقد ناشسدت‬ ‫القرآانية كإاجراء اح‪Î‬ازي لتفادي تفششي «ف‪Ò‬وسس كورونا»‪.‬‬
‫هذه العائ‪Ó‬ت السسلطات ا‪Ÿ‬عنية‪ ،‬وعلى رأاسسها وا‹ العاصسمة‪،‬‬ ‫وق‪- -‬ال ع‪- -‬دد م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ Ú‬ال ‪-‬ذي اق‪Î‬بت م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬دسش ‪-‬ة‬
‫ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل إ‬
‫لن‪-‬ق‪-‬اذه‪-‬ا م‪-‬ن ال‪-‬تشس‪-‬رد ب‪-‬رف‪-‬قة أابنائها‪ ،‬خاصسة وأان‬
‫«النهار»‪ ،‬إانهم يطبقون ششعار «الكاتبة من عند ربي تلحق»‪،‬‬

‫صساحبة قناة «‪ »ines lifestyle dz‬تكشسف سسّر ‚احها لـ«ألنهار»‬


‫مؤوكدين بأانهم ليسشوا خائف‪ Ú‬من «الف‪Ò‬وسس»‪ ،‬على اعتبار‬
‫لباء كانؤا ف‪Ó‬ح‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬ ‫ا آ‬ ‫أانه لن يصشيبنا إال ما كتب الله لنا‪.‬‬

‫«ألنهار» ‘ ورشسة للزخرفة أل‪Î‬أثية ببجاية‬


‫كششفت الطالبة ا÷امعية إايناسس‪ ،‬صشاحبة قناة «‪ines‬‬
‫‪ »lifestyle dz‬على موقع «اليوتيوب» لـ«النهار»‪ ،‬عن‬
‫زارت ع‪-‬دسش‪-‬ة ق‪-‬ن‪-‬اة «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ال‪-‬ورشش‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬زاول فيها‬
‫ال‪-‬رسّش‪-‬ام ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ق خ‪-‬الصس ‘ ولي‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬وهبته‬
‫ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ‪Œ‬م‪-‬ع ب‪ Ú‬ال‪-‬زخ‪-‬رف‪-‬ة ال‪Î‬اث‪-‬ي‪-‬ة وا◊ديثة‪.‬‬ ‫سشبب اختيارها «اليوتيوب» من أاجل تغطية مصشاريفها‬
‫وي‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ق ‘ ورشش‪-‬ت‪-‬ه وب‪-‬أان‪-‬ام‪-‬ل يديه ب‪ Ú‬كل‬ ‫و–ويل فكرتها إا‪ ¤‬مصشدر رزق لها‪ .‬وأاوضشحت إايناسس‬
‫ا◊ضشارات والثقافات والفنون ‘ فن واحد‪ ،‬وذلك بعد‬ ‫بأان األمر ‪ ⁄‬يكن هّينا‪ ،‬خاصشة مع الششروط التي تضشعها‬
‫إاجرائه للعديد من البحوث‪ ،‬وهذا باسشتعمال وسشائل‬ ‫إادارة ا‪Ÿ‬وقع من أاجل نششر «الفيديوهات» ومششاركتها‬
‫ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ة‪ ،‬صش‪-‬ن‪-‬ع ب‪-‬ه‪-‬ا –ف‪-‬ا ف‪-‬نية رائعة‪‡ ،‬ا‬ ‫‪Ÿ‬تابعيها ع‪fl È‬تلف مواقع التواصشل الجتماعي‪.‬‬
‫سشاهم ‘ مششاركته ‘ معرضس دو‹‪.‬‬

‫كر‪ Ë‬بوسسا‪« :⁄‬ألعا‪ ⁄‬بعدكورونا فع‪fl Ó‬تلف»‬ ‫هدى فتوأن تنقل ألوضسع ألصسحي ‘ فرنسسا‬
‫اعت‪ È‬اإلع‪Ó‬مي ومقّدم برنامج «‘ دائرة الضشوء»‬ ‫نقلت مراسشلة قناة «النهار» من باريسس‪ ،‬الزميلة هدى‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬زي‪-‬ون ا÷زائ‪-‬ري‪ ،‬ك‪-‬ر‪ Ë‬ب‪-‬وسش‪-‬ا‪ ،⁄‬ب‪-‬أان ال‪-‬عا‪⁄‬‬ ‫فتوان‪ ،‬الوضشع الذي تعيششه فرنسشا بعد انتششار وارتفاع‬
‫‪fl‬تلف كث‪Ò‬ا بعد انتششار «ف‪Ò‬وسس كورونا»‪ ،‬حيث‬ ‫ع‪- -‬دد ح‪- -‬الت اإلصش ‪-‬اب ‪-‬ة بـ«ف‪Ò‬وسس ك ‪-‬ورون ‪-‬ا» ‘ ال ‪-‬ب ‪Ó-‬د‪.‬‬
‫كتب ‘ تغريدة له ع‪ È‬حسشابه على موقع التواصشل‬ ‫ورصشدت عدسشة أاول قناة إاخبارية ‘ ا÷زائر‪ ،‬التوافد‬
‫الجتماعي «توي‪ ،»Î‬قائ‪« :Ó‬حرب بيولوجية قذرة‬ ‫الكب‪Ÿ Ò‬ئات ا÷زائري‪ Ú‬على مكاتب ششركة «ا‪ÿ‬طوط‬
‫بتداعيات سشياسشية واقتصشادية وحتى اجتماعية‪..‬‬ ‫ا÷وي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة» ‘ ف ‪-‬رنسش ‪-‬ا م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ح ‪-‬ج‪-‬ز ت‪-‬ذاك‪-‬ر‬
‫العا‪ ⁄‬بعد كورونا فع‪fl Ó‬تلف»‪.‬‬ ‫الدخول إا‪ ¤‬أارضس الوطن‪.‬‬
‫الطبــــــــع‪:‬‬ ‫الحسساب الجاري ‪CCP‬‬
‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬ ‫مصسلح ـ ـ ـة أإلشسهـ ـ ـ ـار‬ ‫هيئة التحرير‪'' :‬المجمع الهاتفي''‬
‫‪SIA‬‬ ‫الحسساب البنكي ‪CPA‬‬
‫‪SIE‬‬
‫الؤسسط‪:‬‬
‫‪SIO‬‬
‫الشســرق‪:‬‬
‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫الهــاتف‪023-٥٩-٩1-1٤ :‬‬ ‫‪02٣.59.92.92‬‬ ‫المديــــر العـــــام‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫الغـــرب‪:‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣7‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫ا÷نؤب‪:‬‬
‫التؤزيــــــع‪:‬‬ ‫مكتب وهران‬ ‫الفـاكسس‪023-٥٩-٩1-٨0 :‬‬
‫أني ـ ـسس رحمان ـ ـي‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫فــــــــــــــــــاكسس ''هيئة التحـــرير''‪:‬‬
‫ؤسسسسة ‪ $‬للتؤزيع‬‫الؤسسط‪ :‬م ؤ‬ ‫الهاتف‪/٠٤١ ٣٣ ٦١ ٣٤ :‬الفاكسس‪٠٤١ ٣٣ ٦١ ٣٣ :‬‬ ‫للكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬
‫‪02٣،59،9١،8٤‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣8‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬ ‫الشسرق‪:‬‬ ‫مكتب قسسنطينة‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬
‫ؤولـــة النشســر‬
‫مسس ؤ‬
‫شسارع ر‪Á‬ؤند بيشسار ‪ -‬الكدية ‪ -‬عمارة ‪١٣‬‬ ‫لدارة العــــــــامة‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــــم ‪٦7‬‬
‫ا إ‬
‫الغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬ ‫رقم ‪ ١٣‬قسسنطينة‬ ‫‪Á‬كنكم أايضسا حجز مسساحات إاشسهارية ع‪:È‬‬ ‫حيــــدرة ا÷ـــزائر العاصسمة ‪١٦0٣5‬‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬ ‫‪021 66 30 07‬‬ ‫لثير للصسحافة'' شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫تصسدر عن شسركة ''ا أ‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬

‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬
‫ا÷نؤب ‪:‬‬ ‫الهاتف ‪ / ٠٣١ ٩٢ ٥٨ ٥٩:‬الفاكسس ‪٠٣١ ٩٢ ٥٨ ٧٠‬‬
‫مكتب تلمسسان‬
‫دار الصسحــــــــافة الطــــــاهر جاووت‬
‫‪ ،١‬شسارع بشس‪ Ò‬عطار ‪ -‬ا÷زائر‬
‫العنــــــؤان‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــم ‪١٤٦‬‬
‫منطـــــقة النشســــاط سسعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫سسع ـ ـ ـ ـاد ع ـزوز‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬‫المؤقع ا إ‬
‫الهاتف‪٠٧٩٤٤٣٩٣٣٣:‬‬ ‫م‪Ó‬حظة‪ :‬كل الوثائق والصصور التي تصصل ا÷ريدة ’ ترد إا‪ ¤‬أاصصحابها‪ ،‬سصواء نشصرت اأو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫لروية الذهبية)‬ ‫فندق ا أ‬
‫’حد ‪ ١٥‬مارسس ‪٢٠٢٠‬‬‫ا أ‬
‫الموافق لـ ‪ ٢٠‬رجب ‪ ١٤٤١‬هــ‬ ‫‪12‬‬
‫‪..∂``eÓMGC ô°ùa‬‬
‫لديك رؤويا حّيرتك وتريد‬
‫تفسس‪Ò‬ها‪ ’ ..‬تقلق‪ ،‬فمعنا‬
‫‪Qƒ°S IAGôb ÉjhDQ‬‬ ‫’سستاذة‬
‫’ح‪Ó‬م ا أ‬‫مف ّسسرة ا أ‬
‫‪:ËôµdG ¿GBô≤dG‬‬ ‫«حورية واضسح»‪ ،‬ا‪Ÿ‬تحصسلة‬
‫سسورة التكوير‪:‬‬ ‫على «ماجسست‪ ‘ »Ò‬العلوم‬
‫’سس‪Ó‬مية لتف ّسسر أاح‪Ó‬مك‬ ‫ا إ‬
‫من قرأاها ‘ ا‪Ÿ‬نام أاو ششيئاً‬ ‫يوميا على جريدة ‪.$‬‬

‫‪3802‬‬
‫منها أاو قرئت عليه يكون له حظ ‘‬
‫السشرقة أاو ‘ رجل يحصشل له‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ف ‪-‬ائ ‪-‬دة وق‪-‬ي‪-‬ل ي‪-‬رزق‬
‫السش‪- -‬ف‪- -‬ر ‘ ن ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬شش ‪-‬رق‬ ‫‪.ΩÓMC’Gh iDhôdG ⁄ÉY ¢üîJ »àdG ºµà∏Ä°SCG ≈∏Y OhOôdGh ºµeÓMCG Ò°ùØJ ≈∏Y Gƒ∏°üMGh Iô°TÉÑe É¡©e Gƒ∏°UGƒJh‬‬
‫ويرزق فيه وقيل ينال ا‪ÿ‬ششوع والتوبة ويسش‪Î‬ه الّله تعا‪ ¤‬من‬
‫الفضشيحة‪.‬‬ ‫م ـ ـن منـ ـ ـ ـامك‬ ‫نـرقي ـ ـ ـك‬
‫تشسعر أانك غ‪ Ò‬طبيعي ونفسسيتك تتغ‪ Ò‬بعد صس‪Ó‬ة العصسر‪– ،‬سّس بضسيق ‘ صسدرك والدنيا مسسودة ‘ وجهك وحتى أاح‪Ó‬مك‬
‫مشسوشسة‪ ..‬كوابيسس وحيوانات تطاردك‪ ..‬ذكي و‡يز لكن ’ شسيء –قق من مشساريعك الكث‪Ò‬ة ‘‬
‫العمل أاو حتى الزواج‪ ..‬مشساكل كب‪Ò‬ة مع زوجتك والسسبب أامور تافهة‪ ..‬تشسك أان بينكما شسيء‬
‫’طباء اأكدوا سس‪Ó‬متك البدنية‪ ،‬فإاذا كنت تشسعر‬
‫غ‪ Ò‬طبيعي‪ ،‬صسحتك فجأاة أاصسبحت أاسسوأا وا أ‬
‫أانك غ‪ Ò‬طبيعي وبحاجة إا‪ ¤‬برنامج رقية شسرعية ‡يز يخرجك من هذه الدوامة‪ ،‬اتصسل بنا‪،‬‬
‫’مثل ◊التك‪ ،‬ولن تكون بعدها نادما أاو حائرا‪ .‬برنامج «رقية‬ ‫فمن خ‪Ó‬ل رؤوياك سسندلك على ا◊ل ا أ‬
‫شسرعية» خاصس و‡يز عن طريقه سستعرف بنفسسك إان كنت‬
‫‪:ºbôdG ≈∏Y Gƒ∏°üJGh GƒYQÉ°S‬‬ ‫تعا‪ Ê‬من سسحر أاو ع‪.Ú‬‬

‫اللؤولؤو ‘ ا‪Ÿ‬نام‪ :‬إاذا كان اللؤولؤو منظومًا فهو ‘ ا‪Ÿ‬نام‬


‫القرآان والعلم أاو ولد‪ ،‬فمن رأاى أانه يثقب لؤولؤوا ً فإانه يفسشر‬
‫ال‪-‬ق‪-‬رآان‪ ،‬وم‪-‬ن رأاى أان‪-‬ه اب‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ع ال‪-‬ل‪-‬ؤول‪-‬ؤو أاو ب‪-‬اع‪-‬ه ي‪-‬نسش‪-‬ى القرآان‪،‬‬
‫واللؤولؤو علم‪ ،‬ومن راأى اأنه يبيع لؤولؤوا ً فإانه يرزق علمًا كث‪Ò‬ا ً‬
‫ويك‪ ‘ È‬الناسض‪ ،‬ومن أادخل ‘ فمه لؤولؤوا ً فإانه حسشن الدين‪،‬‬
‫‪Ó‬لئ من فمه والناسض يأاخذونها فإانه‬ ‫ومن راأى أانه ين‪ Ì‬ال آ‬
‫يعظ الناسض‪ ،‬والناسض ينتفعون به‪ ،‬وللتاجر ‪Œ‬ارة‪ ،‬واللؤولؤو‬
‫كمال كل ششيء وجماله‪.‬‬
‫السسقف ‘ ا‪Ÿ‬نام‪ :‬رجل رفيع القدر‪ ،‬وإان كان من خششب‬
‫فهو رجل مغرور‪ ،‬وإان رأاى سشقف ينزل عليه ناله خوفا من‬
‫رجل رفيع القدر‪ ،‬وإان نزل عليه تراب من السشقف نال مال‪.‬‬

‫رأاى سش ‪-‬ي ‪-‬دن ‪-‬ا ‪ّfi‬م ‪-‬د صش‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫وسش ‪-‬ل ‪-‬م‪« :‬ل ‪-‬ن ي ‪-‬دخ ‪-‬ل ال‪-‬ن‪-‬ار م‪-‬ن رآا‪‘ Ê‬‬ ‫ف ‪-‬رج وبشش ‪-‬رى وع ‪-‬ل ‪-‬م وصش ‪Ó-‬ح وت‪-‬ق‪-‬وى‪،‬‬ ‫رأايت سشيدنا ‪fi‬مد صشلى الله عليه‬
‫وسشلم فهي البششارة بالفرج من كل هم‬ ‫ا‪Ÿ‬نام»‪ ،‬فقد بعث الله ‪fi‬مدا ً صشلى‬ ‫ف‪-‬م‪-‬ن رأاى رسش‪-‬ول ال‪-‬ل‪-‬ه صش‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ليه‬ ‫وسشّلم قال ‹ «هكذا يكون الوضشوء»‪،‬‬
‫وغ‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬إاذا ك‪-‬ان ال‪-‬رائ‪-‬ي سش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا أاط‪-‬لق‬ ‫الله عليه وسشلم رحمة للعا‪ ÚŸ‬فطوبى‬ ‫وسشّلم فسشوف يراه مرة أاخرى‪ ،‬فعن أابي‬ ‫وأارششد‪ Ê‬إا‪ ¤‬أانه يجب أان أاجعل ا‪Ÿ‬اء‬
‫سشراحه‪ ،‬ومن كان ‘ هم فرج الله عنه‪،‬‬ ‫‪Ÿ‬ن رآاه ‘ حياته فاتبعه‪ ،‬وطوبى ‪Ÿ‬ن‬ ‫هريرة رضشي الله عنه قال‪ :‬قال رسشول‬ ‫ينزل من األصشابع إا‪ ¤‬غاية ا‪Ÿ‬رفق‪،Ú‬‬
‫وم ‪-‬ن ك ‪-‬ان ط ‪-‬الب ع‪-‬ل‪-‬م ن‪-‬ال‪-‬ه‪ ،‬وم‪-‬ن ك‪-‬ان‬ ‫ي ‪-‬راه ‘ م‪-‬ن‪-‬ام‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬إان رآاه م‪-‬دي‪-‬ن قضش‪-‬ى‬ ‫الله صشلى الله عليه وسشلم‪« :‬من رآا‪‘ Ê‬‬ ‫وفع‪ Ó‬صشرت أاتبع هذه السشّنة التي كنت‬
‫أاعزب تزوج‪ ،‬ومن كان فق‪Ò‬ا اسشتغنى‪.‬‬ ‫الله دينه‪ ،‬ومن رأاى عليا بن أابي طالب‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ام ف ‪-‬ك‪-‬أا‪‰‬ا رآا‪ ‘ Ê‬ال‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ظ‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إاّن‬ ‫ل أاتقنها جّيدا‪ ،‬فما معنى هذا ا‪Ÿ‬نام؟‬
‫وعليه تذهب دللة رؤويا سشيدنا رسشول‬ ‫كرم الله وجهه فإانه يكون عا‹ ا‪Ù‬ل‬ ‫الششيطان ل يتمثل بي» وقال أابو قتادة‪:‬‬ ‫أام آادم من العاصسمة‬
‫الله صشلى الله عليه وسشّلم يعّلمك كيفية‬ ‫ورفيع ا‪Ÿ‬كان وطلق اللسشان وششجاعًا‬ ‫قال رسشول الله صشلى الله عليه وسشلم‪:‬‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬
‫غسشل الذراع‪ Ú‬إا‪ ¤‬أانك سشتتبع‪ Ú‬سش‪Ò‬ة‬ ‫وقوي القلب مؤوثرا ً مصشدقًا‪ ،‬وقيل من‬ ‫«من رآا‪ Ê‬فقد رأاى ا◊ق»‪ ،‬وعن أانسض‬ ‫تذهب دللة رؤويا سشيدنا رسشول الله‬
‫سش‪-‬ي‪-‬دن‪-‬ا ‪ّfi‬م‪-‬د صش‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ه عليه وسشّلم‪،‬‬ ‫رآاه وه‪- -‬و ط‪- -‬ل‪- -‬ق ال‪- -‬وج‪- -‬ه ي ‪-‬ن ‪-‬ال ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪ً-‬ا‬ ‫بن مالك أاّن النبي صشلى الله عليه وسشلم‬ ‫صش ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه وسش‪ّ-‬ل‪-‬م إا‪ ¤‬ك‪ّ-‬ل خ‪Ò‬‬
‫وعليه فأابششري بالفرج من كل هّم وغم‬ ‫وششجاعة‪ ،‬ومن رآاه حيًا ‘ مكان ينال‬ ‫قال‪« :‬من رآا‪ ‘ Ê‬ا‪Ÿ‬نام فلن يدخل‬ ‫ع ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م وج ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل‪ ،‬وبشش ‪-‬رى ل ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ي‬
‫و–ق ‪-‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ا ت ‪-‬أام‪ Ú‬والط‪-‬م‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬ان ‡ا‬ ‫أاه ‪- -‬ل ذلك ا‪Ÿ‬ك ‪- -‬ان ال ‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬م وال‪- -‬ع‪- -‬دل‬ ‫النار»‪ ،‬وعن سشعيد بن قيسض عن أابيه‬ ‫خ‪Ò‬ها‪ ،‬فمن رآاه على حالته التي كان‬
‫تخاف‪ ،Ú‬والله أاعلم‪.‬‬ ‫واإلنصش‪-‬اف وي‪-‬رف‪-‬ع ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ظلم‪ ،‬ومن‬ ‫ق‪-‬ال‪ :‬ق‪-‬ال رسش‪-‬ول ال‪-‬ل‪-‬ه صش‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ل‪-‬ه عليه‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة فسش‪Ò‬اه ف‪-‬ع‪ ،Ó-‬ورؤوي‪-‬اه‬

‫ال ‪-‬رائ ‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ز ‘‬


‫مكان معمور فإانه يدل‬
‫ع‪- -‬ل ‪-‬ى حصش ‪-‬ول الشش ‪-‬ف ‪-‬اء‬
‫سس‪ :Ú‬كيف ‪Á‬كن للرائي أان يفرق ب‪ Ú‬الرؤويا وا◊لم‪ ،‬وهل‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ريضض‪ ،‬وق ‪-‬د ي ‪-‬دل‬
‫هناك اأسشاليب معّينة “ّيز ك‪ Ó‬منهما‪.‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى الكنز على‬
‫هدى من بئر توتة‬ ‫نعمة اإل‪Á‬ان التي قال‬
‫جيم‪ :‬إان الفرق ب‪ Ú‬الرؤويا وا◊لم يتضشح من هذه الوجوه‬ ‫بششأانها أاحد العّباد‪« :‬لو‬
‫وهي‪:‬‬ ‫يعرفون ما نحن فيه من‬
‫^ فما كان موافقا ‪Ÿ‬رضشاة الله وموافقا ‪Ÿ‬ا جاء به رسشوله‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ي‪-‬م ÷ال‪-‬دون‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬يه‬
‫صشلى الله عليه وسشلم‪ ،‬فهو من ا‪َŸ‬لك‪ -‬بفتح ا‪Ÿ‬يم وال‪Ó‬م ‪ -‬وما‬ ‫ب‪- -‬السش ‪-‬ي ‪-‬وف»‪ ،‬ف ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ة‬
‫كان غ‪ Ò‬موافق ‪Ÿ‬رضشاته فهو من إالقاء الششيطان‪.‬‬ ‫اإل‪Á‬ان هي الكنز الذي‬
‫^ أان ما اأثمر إاقبال على الله وإانابة إاليه‪ ،‬وذكرا له وزيادة ‘‬ ‫ل يقّدر بثمن‪ ،‬فتذهب‬
‫الهمة‪ ،‬فهو من إالقاء ا‪َŸ‬لك‪ ،‬وما أاثمر ضشد ذلك فهو من إالقاء‬ ‫دللة التنقيب والبحث‬
‫الششيطان‪.‬‬ ‫ع‪- - -‬ن ال ‪- -‬ك ‪- -‬ن ‪- -‬ز إا‪ ¤‬أانك‬
‫^ اأن ما اأورث أانسشا ونورا ‘ القلب‪ ،‬وانششراحا ‘ الصشدر‬ ‫شش ‪- -‬خصض ي‪- -‬ج‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬د ‘‬
‫فهو من ا‪Ÿ‬لك‪ ،‬وما أاورث ضشد ذلك فهو من الششيطان‪.‬‬ ‫–صش‪-‬ي‪-‬ل رزق‪-‬ه‪ ،‬ول‪-‬ع‪ّ-‬ل‪-‬ك‬
‫^ أان ما اأورث سشكينة وطمأانينة ‘ القلب فهو من ا‪َŸ‬لك‪،‬‬ ‫–ف‪- -‬ظ ك‪- -‬ت ‪-‬اب ال ‪-‬ل ‪-‬ه أاو‬
‫وم ‪-‬ا أاورث ق ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ا وان‪-‬زع‪-‬اج‪-‬ا واضش‪-‬ط‪-‬راب‪-‬ا ف‪-‬ه‪-‬و م‪-‬ن الشش‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ان‪،‬‬ ‫ت ‪- -‬أات ‪- -‬ي ب‪- -‬أاذك‪- -‬ار وأاوراد‬
‫ف‪-‬اإلل‪-‬ه‪-‬ام ا‪Ÿ‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪ ،‬ي‪-‬ك‪ ‘ Ì‬ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬وب ال‪-‬ط‪-‬اهرة النقية ا‪Ÿ‬ؤومنة‪،‬‬ ‫إلرضش ‪-‬اء ال ‪-‬ل ‪-‬ه‪ ،‬ف ‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ز‬
‫فللملك بها اتصشال‪ ،‬وبينه وبينها مناسشبة‪ ،‬فإانه طيب طاهر ل‬ ‫ا‪Ÿ‬قصشود للطائع صشالح‬
‫يجاور إال قلبا يناسشبه‪ ،‬فتكون ‪Ÿ‬ة ا‪Ÿ‬لك بهذا القلب أاك‪ Ì‬من‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل م‪-‬ن ال‪-‬ذك‪-‬ر وال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل الصش‪-‬ال‪-‬ح‪،‬‬ ‫وأارباحا وسشخاء‪ ،‬ومن رأاى ‘ منامه‬ ‫‪fi‬مد من بسسكرة‬ ‫يتكّرر معي ‘ ا‪Ÿ‬نام أانني أاحفر‬
‫‪Ÿ‬ة الشش ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬ان‪ ،‬واأم‪-‬ا ال‪-‬ق‪-‬لب ا‪Ÿ‬ظ‪-‬ل‪-‬م ال‪-‬ذي ق‪-‬د اسش‪-‬ود ب‪-‬دخ‪-‬ان‬ ‫وكونك أاحيانا مع اششخاصض معروف‪Ú‬‬ ‫أان‪-‬ه ح‪-‬ف‪-‬ر ف‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬رج ك‪-‬ن‪-‬زا ً اسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ى‬ ‫خ‪Ò‬ا رأايت‪:‬‬ ‫‘ األرضض وكأانني أانقب عن الكنز‪،‬‬
‫الششهوات والششبهات‪ ،‬فإالقاء الششيطان و‪Ÿ‬ته به أاك‪ Ì‬من ‪Ÿ‬ة‬ ‫ف ‪-‬ي‪-‬دّل ع‪-‬ل‪-‬ى أانك تسش‪-‬ع‪-‬ى ا‪– ¤‬صش‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫وبسشط الله له ‘ معيششته‪ ،‬وإان كان‬ ‫ت‪- - -‬ذهب دلل‪- - -‬ة ه‪- - -‬ذا ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ام إا‪¤‬‬ ‫أاحيانا مع أاناسض من عائلتي وأاحيانا‬
‫ا‪Ÿ‬لك‪ ،‬وال‪-‬ذي ج‪-‬ع‪-‬ل ال‪-‬ق‪-‬لب م‪-‬ظ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬ه‪-‬و ال‪-‬ذنوب وا‪Ÿ‬عاصشي‪،‬‬ ‫ا‪ Òÿ‬م ‪-‬ع أاه ‪-‬لك ا‪Ÿ‬ق‪-‬رب‪ ،Ú‬وأاح‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ا‬ ‫ال ‪-‬رائ ‪-‬ي ام ‪-‬رأاة دل ع ‪-‬ل ‪-‬ى صش ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫البششرى‪ ،‬ألن من وجد كنزا ً ‘ ا‪Ÿ‬نام‬ ‫أاخ ‪-‬رى م ‪-‬ع أاشش ‪-‬خ ‪-‬اصض غ ‪-‬رب ‪-‬اء‪ ،‬ف ‪-‬م ‪-‬ا‬
‫ويدل على ذلك قوله صشلى الله عليه وسشلم‪ :‬إان العبد إاذا أاذنب‬ ‫م‪- -‬ع ع‪- -‬م ‪-‬وم ال ‪-‬ن ‪-‬اسض ال ‪-‬ذي ‪-‬ن يسش ‪-‬ع ‪-‬ون‬ ‫وعفتها وصش‪Ó‬حها‪ ،‬ويدل الكنز على‬ ‫قد يصشيب علماً إان كان طالب علم‪،‬‬ ‫تفسش‪ Ò‬هذا ا‪Ÿ‬نام‪ ،‬علما أانني عامل‬
‫ُنكت ‘ قلبه نكتة سشوداء ‪....‬ا◊ديث‪ ،‬ويدل عليه قوله تعا‪¤‬‬ ‫لتحصشيل الرزق‪ ،‬والله أاعلم‪.‬‬ ‫الولد النجيب‪ ،‬وعلى العموم إان ع‪Ì‬‬ ‫وإان ك‪- -‬ان ت‪- -‬اج‪- -‬را ً ف ‪-‬إان ‪-‬ه ي ‪-‬رزق ‪Œ‬ارة‬ ‫يومي‪ ،‬أاعزب وغ‪ Ò‬متزوج؟‬
‫«ك‪ Ó‬بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسشبون» ا‪Ÿ‬طفف‪.14/ Ú‬‬
‫‪13‬‬ ‫األحد ‪ ١٥‬مارسض ‪ ٢٠٢٠‬الموافق لـ ‪ ٢٠‬رجب ‪ ١٤٤١‬ه ـ‬ ‫قلوب حائرة‬
‫^ معكم على ا◊لو وا‪Ÿ‬ر‬
‫نشصاطركم أافراحكم‬
‫يومية ‪ $‬تفتح لكم هذا الفضصاء الخدماتي مع‬
‫السصيدة حورية واضصح‪ ،‬التي تسصتمع إالى مشصاكلكم‬
‫وآاهاتكم بقلب كبير‪ ،‬فتأاخذ بأايــــديكم إالى بر‬
‫خبـــــــرة‪ ..‬مهـــــــــارة واحترافيــــــــة‬
‫ونقاسصمكم أاحزانكم لكل‬
‫مناسصباتكم حيز خاصض‬ ‫لمان بكل أامانة وسصرية‪ ،‬تحتضصن المهمومين‬ ‫ا أ‬ ‫لثير»‬
‫وأاعلى درجات السصرية‪{ ..‬مركز ا أ‬

‫للخـ ـ ـ ـ ـ‪ Ò‬عنـ ـ ـ ـوان وللصص ـ ـ ـ ـدق مكـ ـ ـ ـ ـ ـان‬


‫للتها‪Ê‬‬ ‫والموجوعين على أامل إايجاد الحلول الشصافيـة‬
‫لفراح والنجاح‪ ..‬مواليد‬‫ا أ‬ ‫لتصصال من خط هاتف ثابت على‬ ‫يرجى فقط ا إ‬
‫وأاعياد مي‪Ó‬د وأاعياد زواج‪ ،‬تعازي‬ ‫الرقم ‪ 3801‬لنقل مشصاغلكم وهمومكم أاو لتلقي‬

‫‪elathircentre2019@gmail.com‬‬
‫ومواسصاة‬ ‫اسصتشصارات نافعة‪ .‬سصعر الدقيقة ‪ 10٥‬دج‬
‫ولتخليد الذكريات اختاروا ما‬ ‫باحتسصاب جميع الرسصوم‬
‫يناسصبكم من العبارات واتصصلوا بنا‪.‬‬

‫–ت تصصرفكم ‪ 7 /7‬أايام من ‪ 8:30‬سصا صصباحا اإ‪ 00:00 ¤‬سصا لي‪ Ó‬نتشصرف ‪Ã‬رافقتكم وتسصعدنا خدمتكم‬

‫^^ رسصائل ‪Express‬‬


‫ما رأايك ‘ أان تكّرم من –ب؟‬ ‫◊ظة من فضصلك‪:‬‬ ‫’ تذهب بعيدا عزيزي القارئ‪ :‬اأطرق معنا أابواب ا‪:Òÿ‬‬
‫لديك رسصالة امتنان‪ ،‬شصكر أاو‬ ‫اإن الع‪Î‬اف ب ‪-‬ا÷م ‪-‬ي ‪-‬ل وشس‪-‬ك‪-‬ر م‪-‬ن اأحسس‪-‬ن‬ ‫ت أاب ألولد وب ‪ّ-‬ط ‪-‬ال ت ‪-‬ري ‪-‬د م‪-‬ن‬
‫أان َ‬
‫عتاب‪ ،‬كلمات الشصوق والشصتياق‪،‬‬ ‫إالينا من طبيعة ا‪Ÿ‬سسلم ا‪ÿ‬الصسة‪ ،‬قال رسسول الله صسلى الله عليه وسسّلم‪« :‬ل يشسكر الله‬ ‫فاعلي ا‪ Òÿ‬مسساعدتك للحصسول على عمل ولو بسسيط‪ ،‬أانت أارملة فق‪Ò‬ة تبحث‪ Ú‬عمن‬
‫عبارات ظلت حبيسصة وجدانك‪،‬‬ ‫من ل يشسكر الناسض»‪ ،‬فالع‪Î‬اف بفضسل من أاحسسن إالينا عزيزي القارئ وا‪Ÿ‬تصسل من‬ ‫يعينك على ا◊مل األولد ومتطلباتهم‪ ،‬أانت متخرج منذ مّدة طويلة وموهوب ولك‬
‫لوان للتعب‪ Ò‬عنها و إارسصالها‬
‫آان ا آ‬ ‫صسفات اهل ال ّصسدق والوّد‪ ،‬وهو خلق نبيل ل يتحلى به إاّل النب‪Ó‬ء الذين صسفا وّدهم مع‬ ‫أافكار تبحث عمن يقتنع بأافكارك ويدعم مشسروعك‪ ،‬قال سسيدنا رسسول الله صسلى الله‬
‫لصصدقاء‬ ‫لقارب ا أ‬
‫لحباب ا أ‬
‫إا‪ ¤‬ا أ‬ ‫الله فصسافاهم للناسض‪ ،‬عزيزي القارئ‪ :‬إاذا كنت ترغب ‘ الع‪Î‬اف بفضسل من أاحسسن‬ ‫عليه وسسلم‪{:‬من تصسّدق بعدل “رة من كسسب طّيب ول يتقّبل الله إال طيبا‪ ،‬وإان الله‬
‫وا÷‪Ò‬ان‪ ،‬إا‪ ¤‬الزوج و الزوجة‪،‬‬ ‫إاليك‪ ،‬أاو تريد تكر‪ Ë‬أاّمك ا‪Ÿ‬صسون أاووالدك ا◊نون‪ ،‬أاوحتى صسديقك اأو جارك أاو‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه ث‪-‬م ي‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا لصس‪-‬اح‪-‬ب‪-‬ه ك‪-‬ما يربي أاحدكم فّلوه حتى تكون مثل ا÷بل»‪،‬‬
‫ا◊بيبة أاو ا‪ÿ‬طيبة اتصصل بنا لكي‬ ‫مهندسض النظافة الذي ينظف حّيك‪ ،‬اتصسل بنا وق ّصض علينا مواقفه معه وكيف اسستحّق‬ ‫عزيزي القارئ ر‪Ã‬ا أانت مسسؤوول أاو إاطار ترغب ‘ تقد‪ Ë‬ا‪Ÿ‬سساعدة لرّواد هذا الركن‪،‬‬
‫نسصهل عليك مهمة إارسصالها ع‪È‬‬ ‫تكر‪Á‬ك وشسكرك على صسفحات يومية «النهار ا÷ديد»‪.‬‬ ‫اتصسل بنا ل‪Ô‬بطك ‪Ã‬ن تريد من ا‪Ÿ‬تصسل‪ Ú‬طالبي ا◊اجات‪.‬‬
‫جريدة «النهار» ‘ هذا الركن‪..‬‬
‫اتصصلوا بنا نحن ‘ النتظار‬
‫نضصع ب‪ Ú‬يدي ا‪Ÿ‬تصصل والقارئ ركن «صصرخة واسصتشصارة»‪ ،‬وهو نافذة باسصتطاعة ا‪Ÿ‬تصصل من‬
‫^^ فرغ قلبك‬
‫إاذا كنت تشصعر بالفراغ أاو تتخبط ‘‬
‫خ‪Ó‬لها أان يجد ح‪Ÿ Ó‬شصكلته التي قد يجد حرجا ‘ طرحها ‘ ‪fi‬يطه‪ ،‬فمهما كانت مشصكلتك‬
‫اتصصل بنا عزيزي القارئ وا‪Ÿ‬تصصل لتجد جوابا وح‪ Ó‬قد يخفف من أا‪Ÿ‬ك وعوارضض مشصكلتك‪.‬‬
‫واسصتـــصصــرـخـةـــشصارة‪...‬‬
‫ا‪Ÿ‬شصاكل‪ ..‬أارهقتك أاحوال الدنيا‬
‫ونالت منك‪ ،‬إاذا كنت تعا‪ Ê‬من‬
‫خيانة‪ ،‬لوعة فراق‪ ،‬إارهاق أاو‬
‫إاحباط‪ ،‬نحن ‘ النتظار لنزيل‬
‫عنكم الهموم و نرسصم لكم طريق‬
‫السصعادة‪ ،‬رقمنا الوحيد من‬
‫سصيخلصصك ف‪ Ó‬تتجاهله إانه يخبئ‬
‫لك الشصيء ا‪Ÿ‬فيد‪.‬‬

‫^^ لسصتشصاراتكم القانونية‬


‫‪Ó‬جابة عن اسصتشصاراتكم ‘‬ ‫ل إ‬
‫‪fl‬تلف ا‪Û‬الت القانونية‪،‬‬
‫لحوال‬ ‫الدارية‪ ،‬ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬ا أ‬
‫لضصافة‬ ‫الشصخصصية‪ ،‬وا÷نائية‪ ،‬با إ‬
‫إا‪ ¤‬توجيهات ‘ ذات ا‪Û‬ال‪ ،‬اتصصلوا‬
‫بنا وانتظروا ا÷واب ‘ حصصة‬
‫السصتشصارات القانونية‪.‬‬

‫فن تنمية الذات‪:‬‬

‫‘ اتخاذ القرارات‬ ‫ك‪-‬ث‪Ò‬ة ه‪-‬ي ا‪Ÿ‬شس‪-‬اك‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ظهر ب‪Ú‬‬


‫@ ينطقون ما يقصسدون ويقصسدون‬ ‫األشسخاصض وقد تتفاقم إا‪ ¤‬درجة كب‪Ò‬ة‬ ‫‘ تربية األبناء‪ ،‬وكيف أان ذلك صسار سسببا ‘‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬يت ل ي‪-‬ط‪-‬اق‪ ،‬ف‪-‬إاذا ع‪ّ-‬ولت ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬رب‪-‬ه‪-‬م‪،‬‬ ‫مشسكلتي أانني ‪ ⁄‬أاعد أاسستطيع ال ّصس‪ ،È‬و‪⁄‬‬
‫ما ينطقون‪.‬‬ ‫ق ‪-‬د ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ضس‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار‬ ‫تعن‪Î‬هم عليّ‪ ،‬وكذا تدخل أاخته‪ ،‬و‘ كل مرة‬ ‫ت ‪-‬دخ ‪-‬لت ع ‪ّ-‬م ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م أاو ا÷ّدة‪‡ ،‬ا ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ل‬ ‫أاع ‪-‬د ب ‪-‬ت ‪-‬لك ال ‪-‬ق ‪ّ-‬وة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك‪-‬نت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د‬
‫@ ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ا◊ك‪-‬م‪-‬ة وال‪-‬رؤوي‪-‬ة وال‪-‬تنظيم‬ ‫ال‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ات الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ولتفادي سسوء‬ ‫يعد‪ Ê‬بعدم كسسر ك‪Ó‬مي وأاوامري‪ ،‬لكّنه يعود‬ ‫ي‪-‬أاب‪-‬ه‪-‬ون لصس‪-‬راخ‪-‬ي وغضس‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬ل أاشسعر بأانهم‬ ‫أاصسبحت يائسسة وضسعيفة جدا‪ ،‬إاذ أانني أاعا‪Ê‬‬
‫وا‪Ÿ‬نطقية ‘ ترتيب األشسياء واألفكار‪،‬‬ ‫التواصسل ب‪ Ú‬األشسخاصض‪ ،‬يجب أان نعلم‬ ‫ويفعل ›ددا‪ ،‬فكيف أاعيد ألبنائي سسلوك‬ ‫يفعلون ذلك عمدا إلثارة غضسبي‪..‬‬ ‫م ‪-‬ن مشس ‪-‬اك ‪-‬ل ع ‪-‬دي ‪-‬دة م ‪-‬ع أاب ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ي‪ ،‬ف ‪-‬ه ‪-‬م ل‬
‫ألن طبيعة الصسوت أان ينتظم‪ ،‬ف‪ Ó‬أاسسمع‬ ‫بأان الشسخصسيات السسوية أا‪‰‬اط ث‪Ó‬ثة‪،‬‬
‫صسوت‪ Ú‬ول أاقول كلمت‪ ‘ Ú‬وقت واحد‪.‬‬ ‫وك‪-‬ل ‪‰‬ط ل‪-‬ه ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ‘ ال‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل مع‬
‫ي ث‪Ó‬ثة من‬ ‫الطاعة والح‪Î‬ام‪ ،‬علما أان لد ّ‬ ‫ي أابنائي ألن ‘ البيت من‬ ‫لقد تغّلب عل ّ‬ ‫يسسمعون ك‪Ó‬مي وغالبا ما يتشساجرون ألتفه‬
‫األولد منفعلون غالب الوقت ودائما ‘ حالة‬ ‫‪Á‬نع عنهم العقاب‪ ،‬سسواء العقاب البد‪ Ê‬أاو‬ ‫األسس ‪-‬ب ‪-‬اب‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ده‪-‬م ي‪-‬تشس‪-‬اج‪-‬رون م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬
‫@ ل‪- -‬دي‪- -‬ه اه ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ام شس ‪-‬دي ‪-‬د ب ‪-‬ال ‪-‬وقت‬ ‫اآلخرين‪ ،‬ومن ذلك‪:‬‬ ‫شس ‪-‬ج ‪-‬ار؟‪ ..‬أارشس ‪-‬دو‪ Ê‬ك ‪-‬ي ‪-‬ف أاع ‪-‬ي ‪-‬د ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام‬ ‫ما أامنعهم منه‪ ،‬ك‪È‬امج التلفاز أاو ا‪ÿ‬روج‬ ‫ال‪- -‬ل‪- -‬عب وا‪ÿ‬روج وب‪- -‬رام‪- -‬ج ال‪- -‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف ‪-‬زي ‪-‬ون‪..‬‬
‫وصس‪- - - -‬احب مشس‪- - - -‬روع ‡ت‪- - - -‬از ‘ إادارة‬ ‫الشس ‪-‬خصض ذو ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام السس ‪-‬م ‪-‬ع‪-‬ي‪ :‬إان‬ ‫أام هشصام من سصطيف‬ ‫ألولدي؟‬ ‫لّلعب‪ ،‬وقد كّلمت زوجي مرارا حول تدخله‬ ‫يصس ‪-‬رخ ‪-‬ون ويضس ‪-‬رب‪-‬ون ب‪-‬عضس‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ح‪-‬ت‪-‬ى صس‪-‬ار‬
‫الوقت‪.‬‬ ‫اإلنسسان السسمعي هو الذي يغلب عليه‬
‫@ يسستخدم ا‪Ÿ‬فكرات وا‪Ÿ‬نظمات‪.‬‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام أاذن‪-‬ه ‘ اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال ا‪Ÿ‬ع‪-‬لومة‬
‫@ اأفضس‪- - -‬ل م‪- - -‬ن ي‪- - -‬ن‪- - -‬زل األع ‪- -‬م ‪- -‬ال‬
‫ا‪Û‬دولة إا‪ ¤‬الواقع‪.‬‬
‫ويكون تركيزه على السسمع كب‪Ò‬ا جدا‪،‬‬
‫ويكون مرهف األذن ويفّرق بشسكل كب‪Ò‬‬
‫ابتعدي عن الصصدام مع زوجك وكّيفيه على التفّهم ◊اجياتك‬ ‫‪:Oôq````````dG‬‬
‫@ ل‪- -‬دي‪- -‬ه ق‪- -‬درة ع‪- -‬ل ‪-‬ى –وي ‪-‬ل رؤوي ‪-‬ة‬ ‫ب‪ Ú‬األصسوات واأل◊ان‪.‬‬ ‫من خ‪Ó‬ل سسلوك اآلخرين ‪Œ‬اه هذا البن‪.‬‬ ‫ف ‪-‬ع ‪ Ó-‬اإن ا‪Ÿ‬شس‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ان‪ Ú‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا فيتدّخلون ‘ طريقة تربية الأبناء‪ ،‬ومن‬
‫البصسري إا‪ ¤‬واقع منطقي معقول‪.‬‬ ‫صسفات السسمعي‪ :‬يسستخدم طبقات‬ ‫^ الصسراع ب‪ Ú‬األبناء ‘ أاحيان كث‪Ò‬ة‬ ‫ليسست سسهلة‪ ،‬فصسراع الأولد وشسجارهم ث ‪ّ-‬م ي ‪-‬ق‪-‬ع الأط‪-‬ف‪-‬ال ضس‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا صس‪-‬راع ال‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ار‬
‫@ ي‪- - - - - - -‬حب ا◊ديث ا‪ÿ‬ا‹ م ‪- - - - - -‬ن‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ة ‘ ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دث‪ ،‬ف‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ه اسستعداد‬ ‫يحاكي الصسراع الناشسب ب‪ Ú‬األبوين‪.‬‬ ‫غ ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ا م‪-‬ا ي‪-‬وؤدي اإ‪ ¤‬ال‪-‬ف‪-‬وضس‪-‬ى ‘ ال‪-‬ب‪-‬يت‪ ،‬ب ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة غ‪ Ò‬م ‪-‬ب ‪-‬اشس ‪-‬رة‪ ،‬ح ‪-‬يث يسس ‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‬
‫اإلحسساسض‪،‬‬ ‫ف ‪-‬ط ‪-‬ري لسس ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دام ط ‪-‬ب ‪-‬ق‪-‬ات صس‪-‬وت‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫^ شس ‪-‬ع ‪-‬ور األب‪-‬ن‪-‬اء ب‪-‬أان الصس‪-‬راع ال‪-‬ن‪-‬اشسب‬ ‫وع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا ي ‪-‬ب ‪-‬داأ الأط ‪-‬ف ‪-‬ال ي ‪-‬ك‪È‬ون‪ ،‬ت‪-‬ك‪ Ì‬الأط‪- -‬ف‪- -‬ال م‪- -‬ع ال‪- -‬وقت ه‪- -‬ذا الصس ‪-‬راع ب‪Ú‬‬
‫@ يقود بعنف ول‪.Ú‬‬ ‫متعّددة‪ ،‬فيمكن أان ينّميها بالتدريب‪.‬‬ ‫بينهم يصسرف أانظار الوالدين عن مشساكل‬ ‫مشساكلهم معهم‪ ،‬فمن الغ‪Ò‬ة اإ‪ ¤‬العناد اإ‪ ¤‬الكبار لتمرير رغباتهم التي تتعارضض مع‬
‫ال‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬دات ال‪-‬ل‪-‬غوية للنظام السسمعي‪:‬‬ ‫@ ه‪- -‬و م‪- -‬نصست ج‪ّ- -‬ي‪- -‬د ول ي‪- -‬ق‪- -‬اط‪- -‬ع‬ ‫أاخرى بينهما‪.‬‬ ‫الصس ‪-‬راع م ‪-‬ن اأج ‪-‬ل اأشس ‪-‬ي ‪-‬اء بسس‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ب‪-‬داأ ال ‪-‬وال ‪-‬دي ‪-‬ن‪ ،‬غ‪ Ò‬اأن الشس‪-‬ج‪-‬ار ب‪ Ú‬الأشس‪-‬ق‪-‬اء‬
‫الصس‪-‬وت ل‪-‬دي‪-‬ه واضس‪-‬ح م‪-‬ع ق‪ّ-‬وة ال‪-‬ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة‪..‬‬ ‫اآلخرين ويتضسايق اإن قاطعه اآلخرون‬ ‫كيف يواجه الوالدان شسجار األبناء؟‬ ‫ا‪Ÿ‬شس‪- -‬اك‪- -‬ل ‘ ال‪- -‬ظ ‪-‬ه ‪-‬ور وتصس ‪-‬ب ‪-‬ح ه ‪-‬ن ‪-‬اك ليسض شسرا كله‪ ،‬اإذ من خ‪Ó‬له يتعلم الأبناء‬
‫ومن كلماته «كلي آاذاٌن مصسغية» و«أاسسمع‬ ‫من دون اسستئذان أاو م‪È‬ر‪.‬‬ ‫^ ‪Œ‬اه‪-‬ل الشس‪-‬ج‪-‬ارات ال‪-‬ت‪-‬اف‪-‬هة‪ :‬عندما‬ ‫صس‪- -‬راع ‪-‬ات ب‪ Ú‬ال ‪-‬زوج‪ Ú‬واأه ‪-‬ل ال ‪-‬زوج اإن ال‪- -‬دف‪- -‬اع ع‪- -‬ن اأن‪- -‬فسس‪- -‬ه‪- -‬م وال‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ب‪ Ò‬ع ‪-‬ن‬
‫الصس‪-‬وت م‪-‬وسس‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ى» و«نشس‪-‬از» و«ن‪-‬اع‪-‬م»‬ ‫‪Ó‬صسوات عن‬ ‫@ يعطي اهتماما اأك‪ Ì‬ل أ‬ ‫يكون ا‪Ÿ‬وضسوع تافها ف‪ Ó‬تتدخل‪ ،‬طا‪Ÿ‬ا‬ ‫ك ‪- -‬ان ال ‪- -‬زوج ‪- -‬ان م ‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬م‪ Ú‬م‪- -‬ع الأه‪- -‬ل‪ ،‬مشس‪- -‬اع‪- -‬ره ‪-‬م‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن اإذا ت ‪-‬ط ‪ّ-‬ور الأم ‪-‬ر اإ‪¤‬‬
‫و«اأنصست باهتمام» و«أاسسمعك»‪..‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ناظر واألحاسسيسض ويسستطيع ا◊كم‬ ‫‪Ó‬يذاء‪ ،‬ألن‬ ‫أانه ل يتعرضض أاحد الطرف‪ Ú‬ل إ‬ ‫الإيذاء‬
‫عيوب الشصخصض السصمعي‪:‬‬ ‫ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى األصس ‪- -‬وات بصس ‪- -‬ورة اأسس ‪- -‬رع م‪- -‬ن‬ ‫‘ ذلك تعويد لهما على حّل النزاع من دون‬ ‫والعتداء‬
‫@ ع ‪-‬دم ال ‪-‬ق ‪-‬درة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال‪-‬تصس‪-‬رف ‘‬ ‫البصسري‪.Ú‬‬ ‫‪Ó‬خرين‪.‬‬ ‫اللجوء ل آ‬ ‫ال‪- - -‬ب ‪- -‬د‪ Ê‬وجب‬
‫حالة األزمات‬ ‫@ يتنفسض بطريقة مريحة من أاسسفل‬ ‫^ دّرب األب ‪- -‬ن‪- -‬اء ع‪- -‬ل‪- -‬ى م‪- -‬ه‪- -‬ارات ح‪ّ- -‬ل‬ ‫التدخل‪،‬‬
‫@ صس ‪- -‬ع‪- -‬وب‪- -‬ة ات‪- -‬خ‪- -‬اذ ال‪- -‬ق‪- -‬رار –ت‬ ‫الصسدر عند منطقة ا◊جاب ا◊اجز‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شسك‪Ó‬ت‪:‬‬ ‫ف‪-‬ل‪-‬م‪-‬اذا ي‪-‬حدث‬
‫الضسغط‬ ‫وهذا يعني اأن تنفسسه اأفضسل بكث‪ Ò‬من‬ ‫من خ‪Ó‬ل دعوتهم بعد توقف الشسجار‬ ‫شس ‪- - - -‬ج‪- - - -‬ار ب‪Ú‬‬
‫@ ل‪- -‬دي‪- -‬ه مشس‪- -‬ك ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ الخ ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ارات‬ ‫‪ Ó‬أاك‪ Ì‬من ثلثي رئته‬ ‫البصسري‪ ،‬ألنه ‪ Á‬أ‬ ‫وت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى –دي‪-‬د ا‪Ÿ‬شس‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة وإايجاد‬ ‫الأشسقاء؟‬
‫الشسفهية وا‪Ÿ‬ناقشسات ا◊وارية‪ ،‬ألنه لو‬ ‫بالهواء‪.‬‬ ‫ا◊لول واختيار األنسسب منها‪.‬‬ ‫أاسصباب‬
‫أاخ ‪-‬ط ‪-‬أا م ‪-‬رة أاغ ‪-‬ل ‪-‬ق ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬ألن أاف‪-‬ك‪-‬اره‬ ‫@ ي ‪-‬أاخ ‪-‬ذ وق ‪-‬ت‪-‬ا ‘ ال‪-‬ك‪Ó-‬م وال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ك‪Ò‬‬ ‫^ مكافأاة األبناء عندما يتسسا‪fi‬ون أاو‬ ‫صصراع‬
‫متسسلسسلة‪.‬‬ ‫وا◊كم و‪Á‬رر الك‪Ó‬م على عقله‪.‬‬ ‫إاظهار روح التعاون فيما بينهم‪.‬‬ ‫لب‪-‬ن‪-‬اء ف‪-‬يما‬ ‫ا أ‬
‫@ غ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا ل ت‪-‬وج‪-‬د ل‪-‬دي‪-‬ه رؤوى ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫@ ي ‪-‬أاخ ‪-‬ذ ق ‪-‬رارات ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى أاسس‪-‬اسض م‪-‬ا‬ ‫^ إاب ‪-‬ع ‪-‬اد األط ‪-‬ف ‪-‬ال ع ‪-‬ن ب‪-‬عضس‪-‬ه‪-‬م ح‪-‬ت‪-‬ى‬ ‫بينهم‪:‬‬
‫ا‪Ÿ‬دى‪.‬‬ ‫يسسمعه أاو –ليله للمواقف‪.‬‬ ‫يتعّودون على ضسبط النفسض‪.‬‬ ‫^ ت‪- -‬فضس‪- -‬ي ‪-‬ل‬
‫@ غ‪ Ò‬واقعي رغم أانه منطقي‪ ،‬ألن‬
‫م ‪-‬ن ‡ّي ‪-‬زات ‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ط ا÷ّي‪-‬د‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬و‬
‫@ ‪Á‬يل ‘ وقفته اإ‪ ¤‬األمام قلي‪Ó‬‬
‫بينما ‪Á‬يل الرأاسض ألحد ا÷انب‪ Ú‬عند‬
‫^ ‪Œ‬نب ا‪Ÿ‬قارنة ب‪ Ú‬األولد‪ ،‬ألن ذلك‬
‫يخلق حالة من الغضسب لدى الطفل ‪Œ‬اه‬
‫إاخوته‪.‬‬
‫ط‪-‬ف‪-‬ل ع‪-‬لى آاخر‬
‫ق ‪- - - -‬د ي‪- - - -‬وّل‪- - - -‬د‬ ‫صص‪Ó‬ة «التدب‪:»Ò‬‬
‫اللهم اإن ‘ تدب‪Ò‬ك ما يغنيني عن ا◊يل واإن ‘ كرمك ما هو فوق ال ‪- -‬ب‪- -‬غضس‪- -‬اء ب‪Ú‬‬
‫ي ‪-‬خ ‪-‬ط ‪-‬ط ع ‪-‬ل ‪-‬ى أان ‪-‬ه ن ‪-‬اج ‪-‬ح ول ي ‪-‬ت ‪-‬وق ‪-‬ع‬ ‫ناحية األذن تقريبا‪.‬‬
‫الفشسل‪.‬‬ ‫@ هم أاميل ما يكونون إا‪ ¤‬العق‪Ó‬نية‬ ‫^ حاول أان تقضسي وقتا بشسكل منفرد‬ ‫الأمل وّاإن ‘ حلمك ما يسسد ا‪ÿ‬لل واإن ‘ عفوك ما ‪Á‬حو الزلل‪ ..‬األبناء‪.‬‬
‫@ ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ه ف ‪-‬لسس ‪-‬ف ‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ي ول‪-‬يسض‬ ‫أاو ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪ ،‬وي‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر ه‪-‬ذا ب‪-‬وضس‪-‬وح ع‪-‬ند‬ ‫مع كل طفل‪.‬‬ ‫^ رف‪- - - - - -‬ضض‬ ‫ّ‬
‫اللهّم فبقوة تدب‪Ò‬ك وفيضض كرمك وسسعة حلمك وعظيم عفوك‪..‬‬
‫م‪-‬ل‪-‬م‪-‬وسس‪-‬ا و‪Á‬ي‪-‬ل إا‪ ¤‬ال‪-‬ف‪-‬لسسفة والنقاشض‬ ‫الدارسس‪ Ú‬وا‪Ÿ‬ثقف‪ Ú‬منهم‪.‬‬ ‫^ ت‪- -‬ذك‪- -‬ر ب‪- -‬أان الشس‪- -‬ج ‪-‬ار ب‪ Ú‬األط ‪-‬ف ‪-‬ال‬ ‫صسل وسسّلم وبارك على سسيدنا ‪fi‬مد وعلى اآله وصسحبه صس‪Ó‬ة تنجينا سس ‪- -‬ل ‪- -‬وك أاح ‪- -‬د‬
‫وا÷دال‪.‬‬ ‫@ م‪- -‬ت‪- -‬زن بشس‪- -‬ك‪- -‬ل ع‪- -‬ام وح‪- -‬رك‪- -‬ات ‪-‬ه‬ ‫واإلخوة أامر طبيعي‬ ‫األب ‪-‬ن ‪-‬اء ي ‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ر‬ ‫ّ‬
‫بها من كل شسيء‪.‬‬
‫@ يف‪ Ï‬بصسوت ا‪Ÿ‬رأاة‪.‬‬ ‫وسسرعته أاقل من البصسري‪ Ú‬وأاك‪ Ì‬اتزانا‬

‫للمزيد من ا‪Ÿ‬علومات اتصصلوا بنا‬ ‫من الثابت ومتعاملي أاوريدو‪ ..‬جازي وموبيليسس بـ ‪ 105‬دج للدقيقة مع احتسساب كل الرسسوم‬
‫‪14‬‬
‫اتصسلوا بنا على الرقم‪3801 :‬‬ ‫آادم وحـ ـؤاء‬
‫اأ’حد ‪ 15‬مارسص ‪ ٢0٢0‬الموافق لـ ‪ ٢0‬رجب ‪ 1441‬ه ـ‬

‫سسعر الدقيقة ‪ 1٠٥‬دج باحتسساب جميع الرسسوم‬


‫من القلب وإاليه‪...‬‬
‫التصسال من الثابت‬ ‫‘ البيت ماكثات‪ ..‬للسس‪ Î‬راغبات‬ ‫تفاءلوا ما دام ‘ العمر بقية‪ ،‬تفاءلوا وامنحوا‬
‫ق‪--‬ل‪--‬وب‪--‬ك‪--‬م وذوات‪--‬ك‪--‬م الأول‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬ول ‪Œ‬ع‪-‬ل‪-‬وا م‪-‬ن‬
‫ومشس‪Î‬كي متعاملي‬ ‫اسستاأمنتمونا على اختياراتكم‪ ،‬واقتنعتم اأن يكون النصسيب الذي تطمحون اأن تبلغوه عند‬ ‫حياتكم مع‪Î‬كا ل‪Ó‬أسسى‪ ،‬فالأمل موجود ل ‪fi‬الة‬
‫وفرج الله قريب‪.‬‬
‫''أاوريدو''‬ ‫«مركز الأث‪– »Ò‬ديدا‪ ،‬وهذا ما يزيدنا فخرا ويجعلنا على اأهبة السستعداد ‪ّŸ‬د جسسور ا◊ب‬
‫وا‪Ÿ‬ودة ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ك‪-‬م وب‪ Ú‬م‪-‬ن ت‪-‬رون‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة لتتقاسسم معكم مشسوار العمر –ت ظّل ا◊ب‪ ..‬هم‬
‫و''جـــــــــازي''‬ ‫ال‪-‬ع‪ّ-‬ز اب ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ث‪-‬ون ع‪-‬م‪-‬ن ي‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح ل‪-‬هم الأبواب‪ ،‬منكم واإليكم هذه الصسفحة وهذا الركن‬
‫و''موبيــليسض''‬ ‫وخدمتنا هي اإرضساوؤكم‪.‬‬ ‫‘ السست‪ Ú‬يبحثون‬
‫عن قّرة الع‪Ú‬‬
‫‪133112‬‬
‫اإبن جيجل يبحث عمن تشسعل ‘ قلبه الأمل‬
‫‪ΩÉ`````g‬‬ ‫أابحث عن امرأاة جادة ‪ ⁄‬تتجاوز األربع‪Ú‬‬ ‫ع‪-‬ان‪-‬ق‪-‬وا م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر السست‪ ،Ú‬يريدون اأن يكون‬
‫ل‪-‬ه‪-‬م نصس‪-‬يب وح‪-‬ظ م‪-‬ع نسس‪-‬اء ي‪-‬وؤمن باأن العمر هو‬
‫‪..Gó````L‬‬ ‫من جيجل‪ ،‬خاطبنا سصم‪ Ò‬الذي ‪ ⁄‬تكن له فرصصة الزواج‪ ،‬أاعزب‪ ‘ ،‬ا‪ÿ‬مسص‪ Ú‬من العمر‪Á ،‬ارسص التجارة وبحمد الله‬
‫وعونه “كن من –صصيل مسصكن يحّقق أاح‪Ó‬مه وآاماله فيه من بناء وتكوين أاسصرة‪ .‬خاطبنا سصم‪ Ò‬وكله أامل أان يسصوق له‬
‫النصصيب زوجة جادة من إاحدى و’يات الشصرق ا÷زائري‪ ،‬سصنها ’ يتجاوز ‪ 40‬عاما‪ ’ ،‬يهمه إان كانت موظفة أاو ماكثة‬
‫›رد رقم‪ ،‬لأن الأهم والأبقى هي الرجاحة ‘‬
‫ال‪-‬تصس‪-‬رف وحسس‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ك‪ Ò‬وال‪-‬تدّب ر‪ ..‬رجال من‬
‫مدن الوسسط ا÷زائري‪ ،‬اتصسلوا بنا وكلهم اأمل اأن‬
‫‘ البيت‪ ،‬وشصرطه أان تكون عزباء‪ ،‬تؤومن بالقضصاء والقدر‪ ،‬وتكون له ِنعم السصند وا‪Ÿ‬ع‪.Ú‬‬ ‫ي‪--‬ج‪-‬دوا ضس‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘ زوج‪-‬ات صس‪-‬ا◊ات‬
‫لخوة القراء تفهم‬ ‫نرجو من ا إ‬

‫‪133113‬‬
‫طبيعة هذه الصسفحة التي‬ ‫يكملون معهن مشسوار ا◊ياة‪.‬‬

‫‪133106‬‬
‫وجدت لغرضض نبيل وشسريف‬ ‫باتني اأعزب يريدها ماكثة ‘ البي‪.‬‬
‫عاصسمي ‘ السست‪ Ú‬يا‬
‫وهو الزواج على سسنة الله‬
‫ورسسوله وليسض من أاجل‬ ‫صصادق ‘ مسصعاي والله شصاهد على ما أاقؤل‬ ‫من ل‪Ó‬سستقرار تتوق‪Ú‬‬
‫الت‪Ó‬عب واللهو لذا سساعدونا‬
‫با÷دية والتفهم حتى نكون‬
‫من باتنة‪ ،‬عّول أا‪Á‬ن أان يكون عثوره على شصريكة حياته من خ‪Ó‬ل من‪« È‬مركز اأ’ث‪ ،»Ò‬و–ديدا صصفحة «آادم‬
‫وحواء»‪ .‬شصاب ‘ الـ ‪ 38‬من العمر‪ ،‬أاعزب‪Á ،‬ارسص التجارة ويحيا ‘ اسصتقرار‪ ،‬لديه مسصكن خاصص ويريد أان يكون له‬
‫صصا◊ة ووفية مبتغاي ‘ هذه الدنيا‬
‫عند حسسن ظن ا÷ميع‪.‬‬ ‫زوجة تقاسصمه اأ’عباء وتبّدد عنه ا‪ı‬اوف‪ ،‬يريد أان يكون له نصصيب مع شصابة صصا◊ة‪ ،‬سصنها ’ يتجاوز ‪ 35‬عاما‪ ،‬شصرطه‬ ‫‪fi‬مد من العاصصمة‪ ،‬أاول ‪fi‬طة لنا ‘ هذا الركن الذي‬
‫أان تكون ماكثة ‘ البيت‪ ،‬يريدها عزباء‪ ،‬كما يقبلها مطلقة أاو أارملة من دون أاو’د‪ ،‬أاك‪ Ì‬ما يتمناه أان تكون من سص‪Î‬افقه‬ ‫جعلناه من‪È‬ا لكل حائر‪ ،‬خاطبنا وكله أامل أان يجد له صصدرا‬
‫ا‪Ÿ‬شصوار وتعّمر معه الدار من باتنة وضصواحيها‪.‬‬ ‫حنونا يحتويه‪ ،‬رجل عرف الط‪Ó‬ق طريقا إاليه‪ ،‬لديه أاو’د‬
‫متصسلينا الكرام‬

‫‪133114‬‬
‫بالغون مسصتقرون ‘ حياتهم‪ ،‬متقاعد ولديه مسصكن خاصص‪،‬‬
‫رسص ‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬وإاع‪Ó-‬ن‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘‬ ‫عاصسمي مسسوؤول يريدها متفهمة‬ ‫يريد أان يكون له نصصيب مع امرأاة من العاصصمة وضصواحيها‪،‬‬
‫سصنها من ‪ 40‬إا‪ 50 ¤‬عاما‪ ،‬شصرطه أان تكون من دون أاو’د إان‬
‫ا◊ف‪-‬ظ والصص‪-‬ون‪ ،‬وسص‪-‬ن‪-‬نشص‪-‬رها تباعا‬
‫‘ اأ’ي‪- -‬ام ال‪Ó- -‬ح‪- -‬ق‪- -‬ة‪ ،‬وه ‪-‬ذا ن ‪-‬ظ ‪-‬را‬ ‫أا“ناك جميلة ومثقفة ألشصّق معك الطريق‬ ‫كانت مطلقة أاو أارملة‪ ،‬يهمه أان تكون ماكثة ‘ البيت‪ ،‬تقّدر‬
‫الرجل و–‪Î‬مه‪.‬‬

‫‪133107‬‬
‫ل‪-‬ك‪Ì‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ن ’ ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ل أاي إاع‪Ó‬ن‬ ‫زين الدين من العاصصمة‪ ،‬يبلغ من العمر ‪ 34‬سصنة‪ ،‬موظف مسصتقر ولديه مسصكن خاصص‪ ،‬يطمح أان تكون له فرصصة‬
‫ك‪-‬ان‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ن‪-‬ع‪-‬دك‪-‬م ب‪-‬إاع‪Ó-‬نات جديدة‬
‫ترقى إا‪ ¤‬طموحاتكم ورغباتكم ‘‬
‫جميلة مع امرأاة ‪Îfi‬مة ومسصؤوولة‪ ،‬متفهمة وذات قلب طّيب‪ ،‬من العاصصمة وضصواحيها‪ ،‬سصنها ’ يتجاوز ‪ 31‬عاما‪،‬‬ ‫اأرمل وحيد يطمح‬
‫شصرطه أان تكون عزباء‪ ،‬وحبذا لو تكون عاملة مسصتقرة‪ ،‬تعينه على ا‪Ÿ‬سصؤووليات ومشصقات ا◊ياة‪.‬‬ ‫للتجديد‬

‫‪133103‬‬
‫اأ’ع ‪-‬داد ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬ط ت ‪-‬اب ‪-‬ع‪-‬ون‪-‬ا‬
‫وت‪-‬واصص‪-‬ل‪-‬وا م‪-‬ع ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ا العامل يوميا‬
‫وح ‪-‬ت‪-‬ى ‘ ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة اأ’سص‪-‬ب‪-‬وع‪ .‬هدفنا‬
‫من تكون ÷مال زوجة ‘ ا◊‪Ó‬ل؟‬ ‫من تأاخذ بيدي لنعّمر الدار معا؟‬
‫خ ‪-‬دم ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م‪ ،‬إارضص‪-‬اؤوك‪-‬م‪ ،‬وم‪-‬د جسص‪-‬ور‬
‫التواصصل معكم‪ ،‬فشصكرا وأالف شصكر‬ ‫أانت مسصؤؤولة مني وأانا على قدر ا‪Ÿ‬سصؤؤولية‬ ‫من ع‪ Ú‬الدفلى‪ ⁄ ،‬يجد علي البالغ من العمر ‪ 65‬سصنة‪ ،‬إا’‬
‫ث لنا ‪Ã‬ا يتوسصمه من خ‪ Ò‬كب‪ Ò‬ووف‪ Ò‬مع امرأاة “حو عنه‬ ‫أان يب ّ‬
‫‪Ÿ‬ن وضصع ثقته فينا ونعدكم بأاجود‬ ‫من تيبازة‪ ،‬عّول جمال أان يجد لقلبه من يحتويه‪ ،‬رجل ‘ الـ ‪ 45‬من العمر‪ ⁄ ،‬يسصبق له الزواج‪Á ،‬ارسص التجارة‪ ،‬لديه‬ ‫آاثار وفاة زوجته التي خّلف موتها حزنا كب‪Ò‬ا له‪ ،‬رجل متقاعد‬
‫ا‪ÿ‬دمات‪ ،‬على أاحسصن ا‪Ÿ‬سصتويات‪.‬‬ ‫مسصكن خاصص‪ ،‬يؤومن بقوامة الرجل على ا‪Ÿ‬رأاة ومسصؤووليته التامة عليها‪ ،‬يتمنى أان تكون له فرصصة مع إانسصانة ’ يتعدى سصنها‬ ‫بأاو’د بالغ‪ Ú‬مسصتقرين بحياتهم منشصغل‪ Ú‬مع أاسصرهم‪ ،‬يريد‬
‫لث‪Ò‬‬ ‫طاقم ا أ‬ ‫‪ 30‬عاما‪ ،‬من إاحدى و’يات الوسصط‪ ،‬يريدها عزباء‪ ،‬كما يقبلها مطلقة أاو أارملة من دون أاو’د‪ ،‬وشصرطه أان تكون عزباء‪.‬‬ ‫أان ي ‪-‬ك ‪-‬ون ل ‪-‬ه نصص ‪-‬يب م ‪-‬ع م‪-‬ن ت‪-‬ق‪-‬در ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان ا◊ا‪ ⁄‬ل‪-‬رج‪-‬ل وّ‘‬
‫مقتدر‪ ’ ،‬شصرط لديه إا’ الصص‪Ó‬ح والتقوى ‘ امرأاة ’ يتجاوز‬
‫وق ف ــ ة‬
‫سصنها ‪ 55‬عاما‪ ،‬يقبلها مطلقة أاو أارملة من دون أاو’د‪ ’ ،‬يهمه‬
‫إان كانت موظفة أاو ماكثة ‘ البيت‪ ،‬تكون من إاحدى و’يات‬
‫أاك‪ Ì‬ما يثلج صسدورنا و يبعث فينا‬ ‫‘ البيت ماكثات‪ ..‬للسس‪ Î‬راغبات‬ ‫الوسصط‪.‬‬

‫‪133108‬‬
‫حب ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل و ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ا‪ Ê‬فيه أاك‪ Ì‬و‬
‫أاك‪ ،Ì‬ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ال‪-‬تي تردنا‬ ‫يرغب ‘ التعدد‬
‫لث‪ »Ò‬م‪-‬ن م‪-‬تصس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬نا الذين‬ ‫ع‪« È‬ا أ‬ ‫انتقينا لكم من خ‪Ó‬ل هذا الركن خ‪Ò‬ة من تواصسلن معنا من العاصسمة‪ ،‬نسساء ذوات شسأان وهّمة‪ ،‬بلغن‬
‫يحملوننا مسسؤوولية أان نكون سسببا‬ ‫ويعي مسسوؤولياته‬
‫لمان‪.‬‬‫‘ سس‪-‬ع‪-‬ادت‪-‬ه‪-‬م و ب‪-‬لوغهم بر ا أ‬ ‫ن زوجات صسا◊ات بكل ما تعنيه الكلمة‪ ،‬ماكثات ‘ البيت‪ ،‬لكنهن موقنات بالدور‬ ‫لن يك ّ‬
‫لربع‪ Ú‬ويتقن أ‬ ‫ا أ‬
‫لك‪ È‬ل‪-‬ن‪-‬ا ‘ ال‪-‬ع‪-‬ط‪-‬اء‬ ‫إان‪--‬ه ال‪-‬داف‪-‬ع ا أ‬ ‫لمر ‘ ا◊‪Ó‬ل‪.‬‬ ‫ق الطريق وإاثبات الذات مهما كان‪ ،‬ما دام ا أ‬
‫ن‪ ..‬عازمات على شس ّ‬‫الكب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نوط له ّ‬ ‫هل من مؤؤمنة بالتعدد أاكمل معها ا‪Ÿ‬شصؤار؟‬
‫‪133109‬‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪--‬ت‪--‬م‪-‬ر و ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ا‪ ، Ê‬و ل‪-‬ن ن‪-‬ك‪-‬ون‬
‫عبد الرزاق من تيبازة‪ ،‬هو اآ’خر ‪ ⁄‬يجد بّدا إا’ اللجوء إا‪¤‬‬
‫مبالغ‪ Ú‬إان قلنا أان كلمات الشسكر و‬ ‫رغبتها ‘ السستقرار هي أاعظم قرار‬ ‫«م ‪-‬رك ‪-‬ز اأ’ث‪ »Ò‬ح ‪-‬ت ‪-‬ى ي ‪-‬بّث م ‪-‬ا ي ‪-‬ري ‪-‬ده م ‪-‬ن شص ‪-‬روط ‘ زوج ‪-‬ة‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ر م‪-‬نكم تقع ‘ قلبنا أاجمل‬
‫ال‪--‬وق‪--‬ع‪ ،‬ف‪--‬دم‪--‬ت‪--‬م ل‪--‬ن‪--‬ا و دم‪--‬ن‪-‬ا ‘‬
‫خدمتكم‪.‬‬
‫من يكن ‹ السصند أاحيا معه إا‪ ¤‬األبد؟‬ ‫ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ري‪-‬د أان ت‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ؤوم‪-‬ن‪-‬ة ‪Ã‬ب‪-‬دأا ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دد‪ ،‬ف‪-‬هو‬
‫مسصتقر ‘ زواجه اأ’ول ويربو أان يكون له –ت ضصوء الكتاب‬
‫جميلة ومبتهجة على الدوام ‪ ،‬تؤومن بالنصصيب وتنتظر بفارغ الصص‪ È‬فرجا من الله وفتحا قريبـا‪ ،‬هي صصاحبة اإ’ع‪Ó‬ن‬ ‫والسصنة زوجة صصا◊ة تكمل معه ا‪Ÿ‬شصوار‪ ،‬يبلغ من العمر ‪63‬‬
‫الذي سصيكون ‪fi‬طتنا اأ’و‪ ‘ ¤‬هذا الركن‪ ،‬امرأاة عانقت الـ ‪ 46‬من عمرها‪ ⁄ ،‬يسصبق لها الزواج‪ ،‬ماكثة ‘ البيت‪،‬‬ ‫سصنة‪ ،‬يبدو أاقل من سصنه بكث‪ ،Ò‬يريد امرأاة على قدر كب‪ Ò‬من‬
‫‪Îfi‬فة ‘ صصناعة ا◊لويات‪ ،‬جميلة ومتوسصطة القامة‪ ،‬تريد من تتوسصم كل ا‪ Òÿ‬من خطوتها هذه‪ ،‬أان يكون لها‬ ‫ا‪Ÿ‬سصؤوولية‪ ،‬سصنها ب‪ 45 Ú‬و‪ 55‬عاما‪ ،‬تكون من العاصصمة أاو‬
‫نصصيب مع زوج وشصريك للحياة‪ ،‬تشص‪Î‬ط أان يكون من العاصصمة وما جاورها‪ ،‬سصنه ’ يتجاوز ‪ 55‬عاما‪ ،‬يكون عام‪Ó‬‬ ‫إاحدى و’يات الوسصط‪ ،‬يقبلها مطلقة أاو أارملة بأاو’د‪.‬‬
‫مسصتقرا‪ ،‬وحبذا لو يكون لديه مسصكن خاصص‪ ،‬و’ يهم إان كان أارمل أاو مطلقا حتى بأاو’د‪.‬‬

‫‪133110‬‬
‫بالنسسبة لها بيت الرجال أاحسسن من بيت ا‪Ÿ‬ال‬

‫‪133116‬‬
‫‪π``e’CG ≈≤``Ñjh‬‬
‫كن ‹ خ‪ Ò‬مع‪ Ú‬حتى لؤ بلغت السصت‪Ú‬‬
‫نبيلة من العاصصمة‪ ،‬هي ثا‪fi Ê‬طة لنا ‘ ركننا الذي من ا‪Ÿ‬ؤوكد أانه سصيحظى باإ’قبال‪ ،‬عزباء‪ ⁄ ،‬يسصبق لها الزواج‪،‬‬
‫‘ ال‪- -‬ـ ‪ 49‬م ‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬م‪-‬اك‪-‬ث‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬ن‪-‬زل ورّب‪-‬ة ب‪-‬يت‬
‫‡ت‪-‬ازة‪ ،‬ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬م‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬بشص‪-‬رة وم‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ولة‬ ‫من تعيد الأمل ‪Ÿ‬طلق يتيم ‘ الأربع‪Ú‬؟‬
‫الشص ‪-‬ك ‪-‬ل‪ ،‬ت ‪-‬ع ‪-‬ي م‪-‬ا ل‪-‬ه‪-‬ا وم‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن مسص‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ات‪،‬‬
‫وتسصعى أان تع‪ Ì‬على شصريك ◊ياتها‪ ،‬و’ ترى ‘‬
‫ذلك عيبا أاو انتقاصصا من قيمتها‪ .‬تبحث عن زوج‬
‫سصأاكؤن لك ‡تنا ما حييت يا من‬
‫صص‪-‬ادق‪ ،‬ن‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه اأ’و‪ ¤‬ال‪-‬زواج وا’سص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رار‪ ،‬ت‪-‬ري‪-‬ده أان‬
‫يكون من العاصصمة أاو الو’يات ا‪Û‬اورة لها‪ ،‬سصنه‬
‫سصتنّؤرين حياتي وبيتي‬
‫من ‪ 50‬إا‪ 65 ¤‬عاما‪ ’ ،‬مانع لديها إان كان أارمل أاو‬ ‫تراكمت الأحزان ‘ قلبي اإ‪ ¤‬درجة ‪ ⁄‬يعد «خافقي» قادرا‬
‫مطلقا ولديه أاو’د‪ ،‬يكون عام‪ Ó‬مسصتقرا‪ ،‬وحبذا لو‬ ‫على التحّمل‪ ،‬فقد –طمت كليا‪ ،‬ففي وقت قياسسي‪ ،‬فقدت من‬
‫وه‪-‬ب‪-‬ا‪ Ê‬ا◊ي‪-‬اة‪ ،‬وق‪-‬د اخ‪-‬ت‪-‬ارت م‪-‬ن ق‪-‬اسسمتها عمري اأن ترحل‬
‫يكون لديه مسصكن مسصتقل‪.‬‬ ‫اآخ‪-‬ذة م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ل‪-‬ذة كبدي‪ .‬صس‪-‬دق‪-‬و‪ Ê‬ه‪-‬ي صس‪-‬دم‪-‬ة ج‪-‬علتني‬

‫‪133111‬‬
‫اأتهاوى‪ ،‬ولول لطف الله‪ ،‬لكنت فقدت صسوابي اأو اأقدمت على‬

‫‪1‬‬
‫أاصسيلة هدفها‬ ‫ما ل يحمد عقباه‪ ،‬لكن ثقتي ‘ الله كانت اأك‪‡ È‬ا يتصسور‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د صس‪ّ-‬ل‪-‬يت ودع‪-‬وت‪-‬ه ج‪ّ-‬ل وع‪ Ó‬اأن اأكون ‘ مسستوى‬
‫إاعمار الدار‬ ‫الب‪-‬ت‪Ó-‬ء وشس‪-‬ك‪-‬رت‪-‬ه وح‪-‬م‪-‬دت‪-‬ه واأن‪-‬ا مدرك اأشسد الإدراك بزن‬
‫الغد الأفضسل اآت ل ‪fi‬الة‪ .‬اأنا شساب من الشسرق ا÷زائري‪‘ ،‬‬
‫ل تبخل علّي بالسصعادة وا◊بؤر‬
‫‪2‬‬
‫الـ ‪ 41‬من عمري‪ ،‬مطلق‪ ،‬تو‘ والداي ‘ غمرة عطائي لهما‬
‫وال‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ان ب‪-‬ج‪-‬م‪-‬يلهما‪ ،‬رح‪ Ó‬وتركا ‹ طيب الأثر والسسمعة‪،‬‬
‫مر‪ Ë‬من العاصصمة‪ ،‬هي ثالث ‪fi‬طة لنا ‘ هذا‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د م‪-‬ن م‪-‬وؤسسسس‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ومية‪ ،‬و‹ مسسكن رحب اأ“نى اأن‬
‫الركن الذي يجمعنا وإاياكم‪ ،‬عزباء‪ ،‬تبلغ من العمر ‪43‬‬ ‫تكون به من تشسق معي الطريق على ضسوء ا◊‪Ó‬ل‪ .‬اأبتغي اأن‬
‫سص ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬اك ‪-‬ث ‪-‬ة ‘ ال‪-‬ب‪-‬يت‪ ،‬م‪-‬ت‪-‬وسص‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬م‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫اأع‪--‬ي‪--‬د الأم‪--‬ل اإ‪ ¤‬ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ي ب‪-‬الرت‪-‬ب‪-‬اط م‪-‬ن ج‪-‬دي‪-‬د ب‪-‬اإنسس‪-‬ان‪-‬ة‬

‫على الرقم‪:‬‬
‫ال‪-‬بشص‪-‬رة‪ ،‬م‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ة الشص‪-‬ك‪-‬ل و‡ت‪-‬ل‪-‬ئ‪-‬ة ا÷سص‪-‬م‪fi ،‬نكة ‘‬ ‫متفهمة‪ ،‬تكون من اإحدى مناطق الشسرق اأو القبائل‪ ،‬اإنسسانة‬
‫‪Îfi‬م‪--‬ة وج‪--‬ادة‪ ،‬شس‪--‬رط‪--‬ي اأن ت‪-‬ك‪-‬ون ذات مسس‪-‬ت‪-‬وى ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ي‬
‫إادارة أامور البيت وواعية ومطيعة ومسصا‪Ÿ‬ة‪ .‬ترغب ‘‬ ‫وم‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬در ال‪-‬ذي ت‪-‬اأسس‪-‬ر‪ Ê‬ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا –اور‪ ،Ê‬شس‪-‬اب‪-‬ة ل‬
‫ا’رت ‪-‬ب ‪-‬اط ‘ رح ‪-‬اب ا◊‪Ó‬ل ب ‪-‬رج ‪-‬ل ي‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن إاح‪-‬دى‬ ‫يتجاوز سسنها ‪ 32‬عاما‪ ،‬اأريدها عزباء‪ ،‬كما اأقبلها مطلقة اأو‬
‫و’يات الوسصط فقط‪ ،‬سصنه أاقل من ‪ 65‬عاما‪ ،‬شصرطها‬ ‫اأرملة من دون اأولد‪ ،‬واأك‪ Ì‬ما اأشس‪Î‬طه اأن تكون ماكثة ‘‬
‫لتصسال‬
‫‪Á‬كنكم إارسسال أاسسئلتكم با إ‬ ‫أان يكون عام‪ Ó‬مسصتقرا وحبذا لو يكون لديه مسصكن‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬يت‪ .‬اأع‪ّ-‬ول ك‪-‬ث‪Ò‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ن‪ È‬لأج‪-‬د ضس‪-‬التي ‘ قارئة‬
‫وفية‪ ،‬تقبل عرضسي و‘ دروب ا◊‪Ó‬ل والتواد ‪‰‬ضسي‪.‬‬
‫خاصص‪ ،‬و’ يهم إان كان أارمل أاو مطلقا حتى بأاو’د‪.‬‬
‫مواقيت الصش‪Ó‬ة ا‪ÿ‬اصشة با÷ـزائر العاصشمة وضشــواحيها‬
‫الفجر الظهر العصشر ا‪Ÿ‬غرب العششاء‬ ‫’حـــد ‪ 15‬مـــارسش ‪ 2٠2٠‬ا‪Ÿ‬ــــوافـــق‬
‫ا أ‬ ‫قطار يدهسص ششيخا ‘ حي ال‪È‬ادعي بالششلف‬
‫‪20:16 18:58 16:20 12:57 05:34‬‬ ‫لـ ‪ 2٠‬رجب ‪ 1441‬هــ ‪ -‬العدد ‪3798‬‬
‫لقي‪ ،‬أاول أامسض‪ ،‬شسيخ يبلغ من العمر ‪ 83‬سسنة‪ ،‬مصسرعه بعد أان دهسسه‬
‫فيما ” توقيف ‪ 31‬شسخصسا وأاجهزة كشسف عن ا‪Ÿ‬عادن ‘ “‪Ô‬اسست‬ ‫القطار السسريع القادم من ا÷زائر با‪Œ‬اه وهران‪ ،‬على‬
‫مسستوى حي ال‪È‬ادعي ببلدية الشسلف‪ .‬ووفق ا‪Ÿ‬صسادر التي‬

‫حجز أازيد من ‪ 2.5‬قنطار كيف معالج ب‪È‬ج باجي ‪fl‬تار وإان أامناسص‬ ‫ن‪- -‬ق‪- -‬لت ا‪ Èÿ‬لـ«ال‪- -‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬ف ‪-‬إان الضس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ‪ ⁄‬يسس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ع إا‪¤‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ” إاط‪Ó-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ◊ظ‪-‬ة ع‪-‬ب‪-‬وره ‪ÿ‬ط السس‪-‬ك‪-‬ة‬
‫ا◊دي ‪-‬دي ‪-‬ة‪ .‬ح ‪-‬دث ه‪-‬ذا ‘ وقت ت‪-‬دخ‪-‬لت ف‪-‬ي‪-‬ه مصس‪-‬ال‪-‬ح‬
‫ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية لنقل الضسحية إا‪ ¤‬مصسلحة حفظ ا÷ثث على مسستوى مسستشسفى أاولد‬
‫“كنت مفرزة للجيشش الوطني الششعبي تابعة للقطاع العملياتي العسشكري بإان أامناسش ‘ و’ية إاليزي‪ ،‬على‬ ‫‪fi‬مد‪ ،‬فيما فتحت ا‪Ÿ‬صسالح األمنية –قيقا معمقا ‘ األسسباب التي كانت وراء هذا‬
‫يحيى عزواو مسشتوى إاقليم الناحية العسشكرية الرابعة‪ ،‬نهار أامسش‪ ،‬و‘ إاطار ‪fi‬اربة التهريب وا÷ر‪Á‬ة ا‪Ÿ‬نظمة‪ ،‬وخ‪Ó‬ل عملية‬ ‫ا◊ادث ا‪Ÿ‬ميت‪.‬‬
‫نوعية‪ ‬نفذها أافراد ا÷يشش‪ ،‬من حجز كمية معت‪È‬ة من ا‪ı‬درات “ثلت ‘ ‪ 264.4‬كلغ من الكيف ا‪Ÿ‬عالج‪.‬‬
‫ب‪-‬أاقصس‪-‬ى‪ ‬ج‪-‬ن‪-‬وب ال‪-‬وط‪-‬ن بالقرب‬ ‫اليام‪ Ú‬بلعلمي‬ ‫العثور على أام لث‪Ó‬ثة أابناء مششنوقة ‘ لغروسص ببسشكرة‬ ‫^‬
‫م ‪- - -‬ن ا◊دود ا‪Ÿ‬ال ‪- - -‬ي ‪- - -‬ة‪ ،‬م ‪- - -‬ن‬
‫توقيف‪ ‬واحد وث‪Ó‬ثون شسخصسا‪،‬‬ ‫فتحت‪ ،‬أامسض‪ ،‬مصسالح الدرك الوطني ‘ لغروسض ببسسكرة‪– ،‬قيقا بعد العثور على امرأاة وحسسبما أافادت به‪ ،‬نهار أامسض‪،‬‬
‫كما حجزت ‪ 16‬مولدا كهربائيا‬ ‫‘‬ ‫مشسنوقة ‘ مسسكنها العائلي‪ .‬علمت «النهار» أان الضسحية أام لث‪Ó‬ثة أابناء ‘ العشسرينات مصسالح وزارة الدفاع الوطني‬
‫وتسس‪- - -‬ع‪  ‬أاج‪- - -‬ه‪- - -‬زة كشس‪- - -‬ف ع ‪- -‬ن‬ ‫‪،‬‬‫ة‬ ‫ه‬ ‫من العمر‪ ،‬وجدها أاحد أافراد العائلة جثة هامدة ملفوفة بقماشض على مسستوى الرقبة‪ ،‬بيان لها‪ ،‬والذي أاوضسح من ج‬
‫ا‪Ÿ‬عادن‪ ،‬باإلضسافة إا‪ ¤‬عشسرين‬ ‫ليتم تبليغ مصسالح الدرك الوطني الذين تنقلوا إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬كان با‪Ÿ‬نطقة الف‪Ó‬حية «نومر» أان ه‪-‬ذه ال‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ù‬ج‪-‬وزة م‪-‬ن‬
‫م ‪-‬ط ‪-‬رق‪-‬ة ضس‪-‬غ‪-‬ط وك‪-‬يسس‪ Ú‬اث‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫للمعاينة‪ ،‬و” تبليغ وكيل ا÷مهورية الذي أامر بفتح –قيق ‘ ا◊ادثة‪ ،‬فيما كشسفت ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف ك‪-‬انت ‪ّfi‬م‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬لى م‪Ï‬‬
‫م ‪- -‬ن خ‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ط ا◊ج‪- -‬ارة وخ‪- -‬ام‬ ‫ة‬ ‫ا‪Ÿ‬عطيات األولية معاناة الضسحية من مشساكل اجتماعية‪ ،‬يرجح أانها سسبب وضسع حد م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة رب‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬دف‪-‬ع م‪-‬وج‪-‬ه‪-‬‬
‫الذهب‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب كمية معت‪È‬ة‬ ‫‪،‬‬‫ك‬ ‫عمار‪.‬ل لل‪Î‬ويج بولية‪ ‬بإاليزي‪ .‬إا‪ ¤‬ذل‬ ‫◊ياتها بطريقة مأاسساوية‪.‬‬
‫من الكيف ا‪Ÿ‬عالج قدرت بـ ‪5.5‬‬
‫كلغ ونصسف‪ ،‬وذلك تبعا ‪Ÿ‬ا جاء‬
‫أاوق‪-‬فت م‪-‬ف‪-‬رزة ل‪-‬ل‪-‬جيشض الوطني‬
‫الشسعبي بولية برج باجي ‪fl‬تار‬ ‫غرق ف‪Ó‬ح سشقط داخل بئر با‪Ÿ‬رسشى ‘ الششلف‬ ‫^‬
‫‘ نصض ب‪- -‬ي ‪-‬ان صس ‪-‬ادر ع ‪-‬ن وزارة‬ ‫أاف‪-‬ادت‪ ،‬أامسض‪ ،‬مصس‪-‬ادر ‪fi‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة أان ف‪Ó-‬ح‪-‬ا ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬عمر ‪ 68‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬د لقي أاقصس ‪- - -‬ى ا◊دود ا÷زائ ‪- - -‬ري ‪- - -‬ة‬
‫ال ‪-‬دف‪-‬اع ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬أامسض‪ ،‬وال‪-‬ذي‬ ‫مصسرعه خ‪Ó‬ل السساعات األخ‪Ò‬ة‪ ،‬إاثر سسقوطه داخل بئر على مسستوى بلدية ا‪Ÿ‬رسسى ب ‪-‬إاق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ال ‪-‬ن ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة‬
‫بولية الشسلف‪ ،‬وحسسب ا‪Ÿ‬صسادر التي نقلت ا‪ Èÿ‬لـ«النهار»‪ ،‬فإان الضسحية كان بصسدد السس‪- -‬ادسس‪- -‬ة‪ 6 ،‬م ‪-‬ه ‪-‬رب‪ ،Ú‬ك‪-‬م‪-‬ا معت‪È‬ة من‪fl  ‬تلف أانواع مواد الوطني الشسعبي وخ‪Ó‬ل عمليات أاكد من جهة أاخرى أانه ” و‘‬
‫إانقاذ جدي صسغ‪ Ò‬من الغرق بذات البئر‪ ،‬قبل فقدان توازنه وسسقوطه بها‪ ،‬لتتدخل “كنت ‘ نفسض الوقت وخ‪Ó‬ل البناء ومواد أاخرى‪ ‬كانت موجهة ‪fl‬تلفة‪ ،‬مسساء أاول أامسض‪ ،‬بكل نفسض العمليات‪ ،‬حجز ‪ 2640‬ل‪Î‬‬
‫من ولية‪Ô“ ‬اسست وبرج باجي م‪- - -‬ن ال ‪- -‬وق ‪- -‬ود‪ ،‬وال ‪- -‬ت ‪- -‬ي ك ‪- -‬انت‬ ‫السسلطات ا‪Ù‬لية برفقة عدد من ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬القاطن‪ Ú‬با‪Ÿ‬نطقة لسستخراج جثته‪ ،‬فيما ن‪- -‬فسض ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن ح ‪-‬ج ‪-‬ز للتهريب نحو خارج ا◊دود‪.‬‬
‫تنقلت ا‪Ÿ‬صسالح األمنية الوطني إا‪ ¤‬مكان ا◊ادث لفتح –قيق ‘ األسسباب التي تقف شس‪- -‬اح ‪-‬ن ‪-‬ت‪fi Ú‬م ‪-‬ل ‪-‬ت‪ Ú‬ب ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ك‪- -‬م ‪-‬ا “ك ‪-‬نت م ‪-‬ف ‪-‬ارز ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬يشض ‪fl‬ت ‪- -‬ار وع‪ Ú‬ڤ‪- -‬زام وسس‪- -‬ي‪Ó- -‬ت معدة‪ ‬وموجهة للتهريب‪.‬‬
‫يحيى عزواو‬ ‫وراء ا◊ادثة التي هزت ا‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬
‫مقتـ ـ ـ ـل طفـ ـ ـ ـل غرقـ ـ ـ ـا ‪Ã‬جـ ـ ـ ـرى وادي الزناتـ ـ ـ ـي ‘ ڤا‪Ÿ‬ـ ـ ـ ـة «غوغـ ـل» يحتف ـي بالذك ـرى‬ ‫^ سشيارة تدهسص طف‪ Ó‬وترديه قتي‪ ‘ Ó‬أاو’د ماضشي با‪Ÿ‬سشيلة‬
‫تو أا‘مطسفض‪،‬ل يغبلرغقامن‪Ã‬الجعرمىرو‪6‬ا‪1‬د سيسنالة‪،‬زنامتنيذ‪،‬ووييتاعللقحاتيألامجراباتلاضس‪ÿ‬حايصةس«ة‪،‬ن‪.‬محسس»ااءلأاذولي ‪Ÿ 90‬يـ ـ‪Ó‬د الرسشـ ـ ـام‬ ‫لقي طفل يبلغ من العمر ‪ 10‬سسنوات‪ ،‬حتفه عشسية أاول أامسض‪ ،‬عندما دهسسته سسيارة‬
‫‪fi‬مـ ـ ـد خـ ـدة‬ ‫” انتشساله من طرف مصسالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية بعد نداء اسستغاثة من‬
‫ط ‪-‬رف أاح ‪-‬د ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ ،Ú‬م ‪-‬ف‪-‬اده وج‪-‬ود ح‪-‬ال‪-‬ة غ‪-‬رق ل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل ب‪È‬ك‪-‬ة م‪-‬اء‬
‫بالقرب من ا‪Ÿ‬نطقة ا‪Ÿ‬سسماة «أاولد دهيم» التابعة لبلدية أاولد ماضسي شسرق ولية‬
‫ا‪Ÿ‬سسيلة‪ ،‬حسسبما علم من مصسالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية با‪Ÿ‬سسيلة‪ ،‬ووقع ا◊ادث إاثر تعرضض‬
‫بالقرب من ا‪Ÿ‬كان ا‪Ÿ‬سسمى سسعايدية رابح ‪ 2‬بوادي الزناتي‪ ،‬حيث‬ ‫الضسحية لصسدمة ‡يتة من طرف سسيارة كانت تسس‪ Ò‬ع‪ È‬الطريق غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬صسنف‪ ،‬أاردته‬
‫تنقل أافراد ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية إا‪ ¤‬ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬وبعد ›هودات كب‪Ò‬ة ”‬ ‫ق ‪-‬ت ‪-‬ي ‪ ‘ Ó-‬ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ان‪ ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل مصس‪-‬ال‪-‬ح ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬مسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى‬
‫انتشساله و–ويله على جناح السسرعة إا‪ ¤‬مصسلحة السستعجالت الطبية‬ ‫طـاهر بوزيد‬ ‫الزهراوي بعاصسمة الولية‪.‬‬
‫وا÷راحية ‪Ã‬سستشسفى األم‪ Ò‬عبد القادر بوادي الزناتي‪ ،‬حيث حاول الطاقم الطبي وشسبه الطبي‬
‫ا‪Ÿ‬ناوب إانعاشسه‪ ،‬إال أانه لفظ أانفاسسه األخ‪Ò‬ة بذات ا‪Ÿ‬صسلحة بعد سساعات قليلة من وصسوله‪ .‬من جهتها‬
‫مسسعود مرابط‬ ‫مصسالح األمن الوطني تدخلت وفتحت –قيقا ‘ ا◊ادث‪.‬‬
‫قتيل و‪ 7‬جرحى بينهم أاطفال إاثر حادث مرور ‘ باتنة‬
‫لقي‪ ،‬مسساء أاول أامسض‪ ،‬شساب ‘ الث‪Ó‬ثينيات من العمر‪،‬‬

‫احتفى ‪fi‬رك البحث على شسبكة األن‪Î‬نت‬


‫حجز ‪ 6541‬قرصص مهلوسص داخل عج‪Ó‬ت سشيارة ‘ سشوق أاهراسص‪ ‬‬ ‫ح ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ه وأاصس‪-‬يب ‪ 7‬أاشس ‪-‬خ‪-‬اصض‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م أاط‪-‬ف‪-‬ال‪،‬‬
‫ب ‪-‬ج ‪-‬روح خ ‪-‬ط‪Ò‬ة‪ ،‬وذلك إاث ‪-‬ر ح‪-‬ادث م‪-‬رور “ث‪-‬ل ‘‬
‫«غوغل»‪ ،‬أامسض‪ ،‬بالذكرى ‪Ÿ 90‬ي‪Ó‬د الرسسام‬ ‫‚حت‪ ،‬فجر أامسض‪ ،‬مصسالح ا÷مارك على مسستوى ا‪Ÿ‬ركز ا◊دودي با◊دادة التابع لولية‬ ‫اصس ‪-‬ط ‪-‬دام ب‪ Ú‬سس ‪-‬ي ‪-‬ارت‪ Ú‬سس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ت‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬
‫وال ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬ات ا÷زائ‪-‬ري‪fi ،‬م‪-‬د خ‪-‬دة‪ ،‬ال‪-‬ذي‬ ‫سسرق أاهراسض‪ ‘ ،‬حجز أازيد من ‪ 6541‬قرصض مهلوسض كانت بحوزة مسسافر قادم من تونسض‪،‬‬ ‫الطريق الوطني رقم ‪ ،31‬و–ديدا بإاقليم دائرة تازولت ‘‬
‫ولد يوم ‪ 14‬مارسض ‪Ã 1930‬دينة مسستغا‪Â‬‬ ‫وحسسبما أاوضسحته ا‪Ÿ‬ديرية ا÷هوية للجمارك بعنابة‪ ‘ ،‬بيان –وز «النهار» على نسسخة منه‪،‬‬ ‫باتنة‪ ،‬أاين تدخلت مصسالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية وقامت بإاسسعاف ا‪Ÿ‬صساب‪Ú‬‬
‫بالغرب ا÷زائري‪ ،‬وتو‘ ‘ ‪ 4‬مايو سسنة‬ ‫أانه بتاريخ ‪ 13‬مارسض ‪ ‘ 2020‬حدود السساعة الثانية صسباحا‪“ ،‬كن أاعوان ا÷مارك العامل‪Ú‬‬ ‫ا‪Ο‬اوحة أاعمارهم ب‪ Ú‬عام و‪ 46‬سسنة بع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬قبل –ويلهم جميعا إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سستشسفى‬
‫‪ 1991‬ع‪- -‬ن ع ‪-‬م ‪-‬ر ن ‪-‬اه ‪-‬ز ‪ 61‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ .‬وق‪-‬دم‬ ‫على مسستوى ا‪Ÿ‬فتشسية الرئيسسية لفحصض ا‪Ÿ‬سسافرين با‪Ÿ‬ركز ا◊دودي ا◊دادة‪ ،‬أاثناء إا“ام‬ ‫جيهان‪ .‬ق‬ ‫حولت ا÷ثة إا‪ ¤‬مصسلحة ا◊فظ‪.‬‬
‫ا÷امعي‪ ،‬فيما ُ‬
‫ا‪Ù‬رك ب‪-‬ورت‪-‬ري‪-‬ه‪ ‬ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ان م‪-‬اسس‪-‬ك‪-‬ا الريشسة‬ ‫إاجراءات الدخول إا‪ ¤‬ال‪Î‬اب الوطني ‪Ÿ‬سسافر جزائري‪ ،‬من حجز كمية معت‪È‬ة من األقراصض‬
‫وك‪-‬أان‪-‬ه ي‪-‬رسس‪-‬م ح‪-‬روف ا‪Ù‬رك ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬مال‬ ‫ا‪Ÿ‬هلوسسة قدرت بـ ‪ 6541‬قرصض كانت ‪fl‬بأاة بإاحكام داخل ‪Œ‬اويف سسيارة من نوع «داسسيا»‪،‬‬
‫وهو ما تطلب اتخاذ كافة اإلجراءات األمنية والقانونية ال‪Ó‬زمة ‘ حقه‪ .‬طه بن سسيدهم‬
‫عجل ينطح صشاحبه ويقتله ببني وسش‪ ‘ Ú‬سشطيف‬
‫تقنية ا◊رف العربي‪ ،‬والذي قال يوما إانه‬
‫‪ ⁄‬يسس‪- - -‬ت‪- - -‬ع ‪- -‬م ‪- -‬ل ه ‪- -‬ذا ا◊رف ا÷م ‪- -‬ي ‪- -‬ل‬ ‫لقي‪ ،‬أاول أامسض‪ ،‬خمسسيني مصسرعه إاثر تعرضسه للنطح من قبل عجل ببلدية بني وسس‪‘ Ú‬‬
‫كـ«م ‪-‬وضس‪-‬وع ج‪-‬ام‪-‬د»‪ ،‬ب‪-‬ل ق‪-‬دم‪-‬ه ‘ أاع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه‬ ‫الششرطة ا‪Ÿ‬غربية تختطف ا‪Ÿ‬ناضشلة الصشحراوية «تومنة ديدا اليزيد»‬ ‫سسطيف‪ .‬الضسحية البالغ من العمر ‪ 50‬سسنة‪ ،‬ينحدر من قرية السسجرة‪ ،‬كان ‘ إاحدى‬
‫ا◊قول يحرصض أابقاره وهي ترعى‪ ،‬ومعهم هذا العجل الذي اشس‪Î‬اه منذ مدة قصس‪Ò‬ة‪،‬‬
‫بطريقة حيوية‪ ،‬وأاكد «قدرة ا◊رف العربي‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ق ح‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ة ونشس‪-‬اط ب‪-‬فضس‪-‬ل مرونته‬ ‫وفجأاة نطحه فسسقط أارضسا‪ ،‬حيث ” نقله إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سستشسفى‪ ،‬لكنه لفظ أانفاسسه األخ‪Ò‬ة أاعلنت رابطة حماية السسجناء الصسحراوي‪ ،Ú‬أان ›موعة من رجال الشسرطة ا‪Ÿ‬غربية بزي مد‪Ê‬‬
‫وقدرته على التشسكل»‪ .‬ويتسسنى ‪Ÿ‬سستعملي‬ ‫صص‪ .‬بوشسامة اختطفت‪ ،‬صسباح ا÷معة ا‪Ÿ‬ناضسلة الصسحراوية‪ ،‬تومنة ديدا اليزيد‪ ،‬من الشسارع العام بالقرب من ‪fi‬ل‬ ‫بسسبب إاصساباته ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪.‬‬
‫‪fi‬رك «غ ‪-‬وغ ‪-‬ل» ‪Ã‬ج ‪-‬رد الضس ‪-‬غ ‪-‬ط ع ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫سسكنها ‪Ã‬دينة العيون ا‪Ù‬تلة‪ .‬وحسسبما أافادت به رابطة حماية السسجناء الصسحراوي‪ Ú‬التي توصسلت‬
‫ال ‪-‬دخ‪-‬ول إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬واق‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اول أاع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫إا‪ ¤‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات م‪-‬ن مصس‪-‬ادر ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ول م‪Ó-‬بسس‪-‬ات ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة الخ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اف‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ” اق‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اد ا‪Ÿ‬ن‪-‬اضسلة‬
‫الصسحراوية نحو الدائرة الرابعة للشسرطة ا‪Ÿ‬غربية وبعدها إا‪ ¤‬ما يسسمى مقر ولية األمن ا‪Ÿ‬غربي‪.‬‬
‫اند’ع حريق مهول بإاحدى غابات تارقة بع‪“ Ú‬وششنت‬
‫وحياة هذا الفنان والنحات الذي يعد من‬ ‫ان ‪-‬دل ‪-‬ع‪ ،‬صس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ح‪-‬ة أاول أامسض‪ ،‬ح‪-‬ري‪-‬ق م‪-‬ه‪-‬ول ب‪-‬أاح‪-‬د غ‪-‬اب‪-‬ات ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ت‪-‬ارق‪-‬ة ب‪-‬ولي‪-‬ة ع‪Ú‬‬
‫م‪- -‬ؤوسسسس‪- -‬ي ال‪- -‬ف ‪-‬ن ال ‪-‬تشس ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي ا÷زائ ‪-‬ري‬ ‫ووفق نفسض ا‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬فقد ” –ضس‪ Ò‬تهم للمناضسلة‪ ،‬تومنة ديدا‪ ،‬تتضسمن إاهانة موظف أاثناء مزاولة‬
‫مهامه وعديد األنشسطة السسياسسية وا◊قوقية التي شساركت فيها ا‪Ÿ‬ناضسلة الصسحراوية‪ ،‬كان آاخرها‬ ‫“وشسنت‪ ،‬حيث تدخلت مصسالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية من أاجل إاخماد ا◊ريق الذي‬
‫ا‪Ÿ‬عاصسر‪ ،‬ومن ب‪ Ú‬أاهم ا‪Ÿ‬بدع‪ Ú‬العرب‪،‬‬ ‫‪ ⁄‬تعرف أاسسبابه ◊د السساعة‪ ،‬و” السسيطرة على الن‪Ò‬ان وا◊د من انتشسارها‬
‫واشس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ان وه‪-‬و م‪-‬ن أاعمدة ›موعة‬ ‫زيارة ق‪ È‬والدها باألع‪Ó‬م الوطنية رفقة نشسطاء صسحراوي‪ .Ú‬و‪ ⁄‬تسستبعد مصسادر صسحراوية أان‬
‫تخضسع هي األخرى ‪Ù‬اكمة صسورية كتلك التي تعرضست لها األسس‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬دنية الصسحراوية‪fi ،‬فوظة‬ ‫واق‪Î‬اب ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ا‪Ÿ‬ؤودي م‪-‬ن ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ت‪-‬ارق‪-‬ة إا‪ ¤‬شس‪-‬اط‪-‬ئ‪-‬ه‪-‬ا‪.‬‬
‫«أاوشسام» على ا‪Ÿ‬وروث الثقا‘ وا◊ضساري‬ ‫وحسسب مصسادر «النهار»‪ ،‬فإان عملية إاخماد ا◊ريق دامت ألزيد من اأربع‬
‫ا÷زائ ‪-‬ري واإلف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ي‪  ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أا‚ز أايضس ‪-‬ا‬ ‫‪Ã‬بة لفق‪ .Ò‬يشسار إا‪ ¤‬أان ‪fi‬فوظة ‪Ã‬بة لفق‪ Ò‬توجد ‘ وضسع صسحي جد متدهور منذ اعتقالها ‘‬
‫‪ 15‬نوفم‪ .È‬و‘ ديسسم‪ È‬ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬أاطلقت منظمات دولية معنية بحقوق اإلنسسان‪ ،‬نداء عاج‪ Ó‬إا‪¤‬‬ ‫سساعات‪ ،‬أاين ” تسسخ‪ Ò‬ث‪Ó‬ث شساحنات إاطفاء للسسيطرة على الن‪Ò‬ان وتفادي‬
‫‪Ó‬عمال مسسرحية وديكورات‪.‬‬ ‫ملصسقات ل أ‬ ‫وقوع الكارثة‪ ،‬فيما ‪ ⁄‬يتم تسسجيل أاي خسسائر ‘ األرواح ما عدا ‘ ال‪Ì‬وة‬
‫وكا’ت‬ ‫سسلطات الحت‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬غربي من أاجل اإلفراج الفوري عن ‪Ã‬با لفق‪ Ò‬وضسمان وقف مضسايقة‬
‫وكا’ت‬ ‫ا‪Ÿ‬دافع‪ Ú‬عن حقوق اإلنسسان ‘ الصسحراء الغربية ا‪Ù‬تلة‪.‬‬ ‫كمال بوعزة‬ ‫النباتية با‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬
‫سس‪Ò‬افقه تظاهرات ‪Ã‬ختلف الو’يات‬ ‫مكا‪Ÿ‬ـ ـ ـ ـ ـة مـ ـ ـ ـ ـن مواطنـ ـ ـ ـ ـ‪ Ú‬تكششـ ـ ـ ـ ـف عصشابـ ـ ـ ـ ـة ‪fl‬ـ ـ ـ ـ ـدرات ‘ بسشكـ ـ ـ ـ ـرة‬
‫برنامـ ـ ـ ـج ثقـ ـ ـ ـا‘ وسشياحـ ـ ـ ـي ضشخـ ـ ـ ـم –سشبـ ـ ـ ـا ل‪Ó‬ألع ـاب‬ ‫ف ‪-‬ك ‪-‬كت شس ‪-‬رط ‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ط‪-‬رة ب‪-‬بسس‪-‬ك‪-‬رة‪ ،‬عصس‪-‬اب‪-‬ة ل‪Î‬وي‪-‬ج ا‪ı‬درات‪ ،‬ب‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أارب‪-‬ع‪-‬ة أاشس‪-‬خ‪-‬اصض ‘‬
‫العشسرينات من العمر‪ ،‬وحجز ث‪Ó‬ث صسفائح من الكيف ا‪Ÿ‬عالج ومبلغ ما‹‪ .‬العملية “ت بعد‬
‫ا‪Ÿ‬توسشطيـ ـ ـ ـة فـ ـ ـ ـي وهـ ـ ـ ـران‬ ‫تلقي مكا‪Ÿ‬ة هاتفية ع‪ È‬الرقم األخضسر للشسرطة ‪ 1548‬من مواطن‪ Ú‬للتبليغ عن وجود شسخصس‪Ú‬‬
‫غريب‪ Ú‬عن ا‪Ÿ‬نطقة مشستبه ‘ تواجدهما بأاحد أاحياء ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬على إاثرها تنقلت عناصسر‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬ك‪-‬ف وزارة ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى إاع‪-‬داد ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج‬ ‫الشسرطة إا‪ ¤‬ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬حيث أاوقفوا ا‪Ÿ‬شستبه فيهما‪ ،‬وبتفتيشسهما‪ ‬ع‪ Ì‬لدى أاحدهما على ث‪Ó‬ث‬
‫ثقا‘ وفني ثري بكامل ال‪Î‬اب الوطني‪‘ ،‬‬ ‫صسفائح من ا‪ı‬درات وزنها اإلجما‹ ‪ 282‬غرام‪ ،‬فيما ضسبط سس‪Ó‬ح أابيضض لدى الشسخصض الثا‪،Ê‬‬
‫إاطار أالعاب البحر األبيضض ا‪Ÿ‬توسسط ا‪Ÿ‬زمع‬ ‫وبتحويلهما للتحقيق كشسفا عن شسخصس‪ Ú‬آاخرين ينشسطان معهما‪ ،‬ليتم ال‪Î‬صسد لهما وتوقيفهما‪،‬‬
‫إاق ‪-‬ام ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬وه‪-‬ران صس‪-‬ائ‪-‬ف‪-‬ة ‪ ،2021‬حسس ‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا‬ ‫حيث يرجح أان ا‪Ÿ‬وقوف‪ Ú‬كانوا بصسدد عقد صسفقة ل‪Î‬ويج ا‪ı‬درات‪ ،‬لكن تعاون ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬مع الشسرطة أاحبط العملية‪ ،‬ليتم إاخضساع‬
‫اسستفيد من هذه الهيئة‪.‬‬ ‫عمار‪.‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬روج‪ Ú‬للتحقيق مع إا‚از ملف جزائي قبل تقد‪Á‬هم للعدالة‪.‬‬
‫وصس ‪-‬رحت ق ‪-‬دوري مسس ‪-‬تشس ‪-‬ارة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬
‫وزارة الثقافة لوكالة األنباء ا÷زائرية‪ ،‬بأان‬
‫ا‪ÿ‬طوط العريضسة لهذا ال‪È‬نامج الذي سسيتم‬ ‫حجز أاقراصص مهلوسشة ‪fl‬بأاة بحقيبة آالة موسشيقية ‪Ã‬قهى ‘ باتنة! العثور على جثة ف‪Ó‬ح بجوار‬
‫ثقافية تسستضسيفها كامل الوليات ا÷زائرية‬
‫تنفيذه قبل وخ‪Ó‬ل وبعد إاجراء هذه الدورة‬
‫الرياضسية الدولية‪ ،‬قد ” النتهاء منها‪ ،‬على‬
‫مزرعته ‘ الوادي‬ ‫اأسس‪-‬ف‪-‬رت‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة األسس‪-‬ب‪-‬وع‪ ،‬ع‪-‬ملية مداهمة ع‪- -‬ام‪- -‬ا‪ ‘ ،‬ح‪ ” Ú‬ضس‪- -‬ب‪- -‬ط ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ ا‪Ÿ‬ا‹‬
‫األم‪-‬اك‪-‬ن ا‪Ÿ‬شس‪-‬ب‪-‬وه‪-‬ة وأاوك‪-‬ار ا÷ر‪Á‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي بحوزة ا‪Ÿ‬شستبه فيه الثا‪ Ê‬البالغ من العمر‬
‫وع‪fl È‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ا‪ ⁄‬األث ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬ت ‪-‬ى ي ‪-‬ت‪-‬م‬ ‫أان ي ‪-‬ع ‪-‬رضض ق ‪-‬ري ‪-‬ب ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫ع‪ ،Ì‬يوم أامسض‪ ،‬على جثة خمسسيني متو ٍ‬
‫ف‬ ‫‪ 38‬عاما‪ ،‬وا‪Ÿ‬قّدر بـ ‪ 52000‬دج‪ ،‬ليتم على‬ ‫قامت بها فصسيلة األمن والتدخل للدرك‬
‫اإشسراك ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من ‪fl‬تلف جهات الوطن‬ ‫ا‪ı‬تصسة وا‪Ÿ‬عنية من اأجل إاثرائه‪.‬‬ ‫بالقرب من مزرعته بحي النصسر ‘ بلدية‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ور ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ما واقتيادهما إا‪¤‬‬ ‫ال‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬ع‪ Ú‬ي ‪-‬اق ‪-‬وت ‘ ب ‪-‬ات ‪-‬ن ‪-‬ة‪،‬‬
‫‘ النشساطات التي ترافق هذا ا◊دث الدو‹‬ ‫وأاشس‪- -‬ارت ن‪- -‬فسض ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث ‪-‬ة‪ ،‬إا‪ ¤‬اأن ف ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ا‬ ‫الرقيبة ا‪Ÿ‬عروف بـ«سساحة ا◊فلة» شسمال‬ ‫مقر الفرقة لسستكمال التحقيق‪.‬‬ ‫وفصس ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة األم‪-‬ن وال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬درك‬
‫الذي تسستضسيفه ا÷زائر ‘ ‪.2021‬‬ ‫خ ‪-‬اصس ‪-‬ا ب ‪-‬ال ‪-‬وزارة ق‪-‬د شس‪-‬رع‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ذ شس‪-‬ه‪-‬ر م‪-‬اي‬ ‫ولية الوادي‪ .‬ا‪Ÿ‬توفى أاب لثمانية أاطفال‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪ ،‬أاح‪-‬ب‪-‬طت ذات‬ ‫ال‪- -‬وط‪- -‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ون ال ‪-‬عصس ‪-‬اف‪،Ò‬‬
‫وأابرزت اأيضسا بأان وزارة الثقافة تنسسق أايضسا‬ ‫‪– ‘ ،2019‬ضس‪ Ò‬ب ‪- -‬رن ‪- -‬ام ‪- -‬ج ل‪- -‬ل‪- -‬نشس‪- -‬اط‪- -‬ات‬ ‫معروف با÷هة‪ ،‬وقد فتحت عناصسر الدرك‬ ‫ا‪Ÿ‬صسالح عملية بيع مشسروبات‬ ‫‪Ã‬شس ‪- -‬ارك ‪- -‬ة أاف ‪- -‬راد ال ‪- -‬ف ‪- -‬رق‪- -‬ة‬
‫مع نظ‪Ò‬تها للسسياحة من أاجل تنظيم جولت‬ ‫ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬زم‪-‬ع ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬امشض‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي –ق ‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا م‪-‬ع‪-‬م‪-‬ق‪-‬ا‬ ‫كحولية بحي ‪ 742‬مسسكن وحجز‬ ‫اإلقليمية‪ ،‬عن توقيف أاشسخاصض‬
‫ثقافية ع‪ È‬كامل ال‪Î‬اب الوطني‪ ،‬مؤوكدة بأان‬ ‫األل‪- -‬ع‪- -‬اب ا‪Ÿ‬ت‪- -‬وسس‪- -‬ط‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ت ‪-‬و‹ وزارة‬ ‫‪Ÿ‬ع‪- -‬رف‪- -‬ة أاسس‪- -‬ب‪- -‬اب ا◊ادث‬ ‫‪ 50‬جعة وكذا مبلغا ماليا يعت‪ È‬من‬ ‫مشس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬اإلضسافة إا‪ ¤‬حجز‬
‫ك ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات ال ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ب‪Ó-‬د ›ن‪-‬دة‬ ‫الثقافة أاهمية خاصسة لهذا ا◊دث الرياضسي‬ ‫وت ‪-‬ف‪-‬اصس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬و” رف‪-‬ع ا÷ث‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬ائ ‪-‬دات ال‪Î‬وي‪-‬ج‪ ،‬ب‪-‬اإلضس‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬أاسس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫اأق ‪-‬راصض م ‪-‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسس ‪-‬ة ومشس ‪-‬روب ‪-‬ات ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة‬
‫للمسساهمة ‘ إا‚اح التظاهرة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسس‪-‬ط‪-‬ي ال‪-‬ذي ت‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ه سس‪-‬ان‪-‬ح‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬عريف‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬تشس ‪-‬ري ‪-‬ح م ‪-‬ن ط‪-‬رف أاع‪-‬وان‬ ‫بيضساء‪ ،‬كما أاسسفرت العملية عن توقيف ‪3‬‬ ‫وسس ‪Ó-‬ح أاب ‪-‬يضض م ‪-‬ن الصس ‪-‬ن‪-‬ف السس‪-‬ادسض م‪-‬ن‬
‫و‘ السس ‪-‬ي ‪-‬اق ن ‪-‬فسس‪-‬ه‪ ،‬ن‪-‬وهت ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ارة ب‪-‬أان‬ ‫ب ‪-‬ال‪Ì‬اء ال ‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘ ا÷زائ‪-‬ري‪ ،‬لسس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ‘ ظ‪-‬ل‬ ‫ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية لوحدة الفولية‬ ‫شس ‪-‬ب ‪-‬اب واق ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬اده‪-‬م إا‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ع‪-‬ن‬ ‫دون رخصسة‪ ،‬إاذ ” عقب مداهمة مقهى‬
‫األل‪-‬ع‪-‬اب ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ت‪« È‬فرصسة لتسسويق‬ ‫اإلق‪- -‬ب ‪-‬ال ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وق ‪-‬ع ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا÷زائ ‪-‬ر م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬رق ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬وذلك ‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ة‬ ‫جنحة حيازة مشسروبات كحولية مصسنوعة‬ ‫شس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ب ‪-‬وسس ‪-‬ط م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ضس‪-‬ب‪-‬ط ‪30‬‬
‫صس ‪-‬ورة ا÷زائ ‪-‬ر ك ‪-‬وج ‪-‬ه ‪-‬ة سس ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬رة‬ ‫ري‪- -‬اضس‪- -‬ي ‪-‬ي أاك‪ Ì‬م ‪-‬ن ‪ 20‬دول ‪-‬ة وك ‪-‬ذا ال ‪-‬وف‪-‬ود‬ ‫األسس ‪-‬ب ‪-‬اب ا◊ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫أاو مسس ‪- -‬ت ‪- -‬وردة م‪- -‬ن دون رخصس‪- -‬ة ل‪- -‬غ‪- -‬رضض‬ ‫كبسسولة من نوع «بريغابال‪ 300 Ú‬ملغ» كانت‬
‫ب‪-‬السس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة من ا÷انب‪ Ú‬السسياحي‬ ‫والسسياح‪.‬‬ ‫للوفاة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تاجرة وحيازة سس‪Ó‬ح أابيضض من الصسنف‬ ‫‪ّfl‬بأاة داخل حقيبة آللة موسسيقى بحوزة‬
‫ح‪.‬م‬ ‫والثقا‘»‪.‬‬ ‫وم ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ذلك‪ ،‬سس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ام ع ‪-‬دة م ‪-‬ه ‪-‬رج‪-‬ان‪-‬ات‬ ‫إاسسماعيل‪ .‬سص‬ ‫جيهان‪ .‬ق‬ ‫السسادسض بدون رخصسة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه األول ال‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪28‬‬

You might also like