You are on page 1of 9

‫جمهورية العراق‬

‫وزارة التعليم العالي و البحث العلمي‬

‫جامعة الفلوجه ‪ /‬كلية االداره و االقتصاد‬

‫اسم الطالب‪/‬هيثم مالك زين‬

‫المرحله‪ /‬الرابعه‪ /‬اقتصاد‬

‫اسم التقرير ‪/‬اتخاذ القرارات‪(-‬بحوث عمليات)‬

‫اسم استاذ الماده‪ /‬باسم ناصر‬


‫مقدمه‬
‫مفھوم اتخاذ القرار ‪ :‬ھو جوھر العملية اإلدارية في أي مشروع وبشكل عام يعرف بأنه اختيار المدرك‬

‫والواعي والقائم على أساس التحقق والحساب في اختيار البديل المناسب من بين البدائل المتاحة في موقف‬

‫معين‪ ،‬وبعبارة أخرى اتخاذ القرار ھو ليس االستجابة التلقائية ورد الفعل المباشر االلشعوري وإنما ھو‬

‫اختيار البديل المناسب من بين البدائل المتاحة في موقف معين‪ ،‬وھنالك فرق بين اتخاذ القرار ‪(Decision‬‬

‫(‪ tapring‬وصناعة القرار (‪( Making Decision‬فاألول وضحنا مفھومه فيما أعاله ‪ ،‬بينما صناعة‬

‫القرار التي تعتبر اآلن محور البحث العلمي إلصدار قرارات رشيدة ناتجة عن الصناعة بمعنى أن لصناعة‬

‫ً للتنفيذ‬

‫القرار مدخالت تقود إلى مخرجات وھذا يعني دراسة مدخالت صناعة القرار ليكون رشيدا وقابال‬

‫‪ ،‬وھي التي تتضمن كافة المراحل التي من شانھا أن تقود إلى عملية (‪( 7‬متماشيا مع ظروف اإلنتاج السائدة ‪.‬‬

‫اتخاذ القرار في حين ھذا األخير يعني مرحلة االختيار والتنفيذ من صناعة القرار‬

‫الجانب النظري‬
‫بالنظر إلى أھمية تحديد مفھوم اتخاذ القرار قد انبرى لھذا الفرض العديد من الكتاب والباحثين‬

‫المختصين بالعلوم اإلدارية وخاصة من المتخصصين منھم في مجال السلوك التنظيمي والموارد البشرية‪،‬‬

‫والغرض من ذلك ھو تحديد مفھوم علمي للقرار يمكن أن يتفق أو يبتعد عن المفھوم الدارج الذي سبق‬

‫(‪( 10‬التعرض له‪ ،‬وذلك كما يأتي ‪:‬‬

‫يونغ ‪ " :‬عرف القرار بأنه االستجابة الفعالة التي توفر النتائج المرغوبة لحالة معينة أو لمجموعة حاالت‬

‫محتملة في المنظمة"‬

‫أما ھارسيون ‪ :‬يعرف القرار بأنه " اللحظة في عملية تقييم البدائل المتعلقة بالھدف والتي عندھا يكون توقع‬

‫متخذ القرار بالنسبة لعمل معين بالذات جعله يتخذ اختيارا يوجه آلية قدراته وطاقاته لتحقيق غاياته " من ھذه‬

‫التعاريف يمكن استنتاج أن اتخاذ القرار ھو عملية االختيار بين مجموعة من البدائل في ظل توفر ظروف‬

‫معينة لتحقيق نتائج وأھداف مسطرة‪.‬‬

‫‪ :‬يمكن ان تبينھا من خالل الشكل التالي ‪ :‬الشكل (‪( 1( )3‬مراحل اتخاذ القرارات‬

‫نظرا ألن الشكل الموضح أعاله يتضمن المراحل الكبرى التخاذ القرار يمكن تحديده بدقة المراحل كما يلي ‪:‬‬
‫• مرحلة إدراك المشكلة ‪ :‬أي وعي متخذ القرار بوجود مشكلة معينة وال بد من اتخاذ قرار لحلھا ‪.‬‬

‫• تحديد معايير القرار ‪ :‬أي المعايير التي يمكن أن نحكم من خاللھا بجدوى أو عدم جدوى القرار المتخذ ‪،‬‬

‫فعلى سبيل المثال‪ :‬قد يكون المعيار ھو اختيار ذلك الفعل الذي يحقق اكبر صافي قيمة حالية في حالة‬

‫(‪( 10‬القرارات االستثمارية التي تتضمن عدد من اآاللت المحتملة للشراء‪.‬‬

‫• تحديد أوزان المعايير االلزمة التخاذ القرارات ‪.‬‬

‫• تحديد البائل المتوفرة واستبعاد الرديء منھا ‪.‬‬

‫• اختيار وتقييم كل بديل ‪ :‬بواسطة تحديد المتغيرات التي يمكن قياسھا بسھولة ( إيرادات ‪ ،‬تكاليف ‪،‬‬

‫زمن‪).....‬‬

‫• اختيار البديل األمثل من البدائل وإصدار القرار ‪:‬يتم ذلك من خالل ‪ 3‬منطلقات وھي ‪ :‬الخبرة ‪ ،‬التجربة ‪،‬‬

‫البحث والتحليل ‪ .‬والمنطلق األخير ھو األسلوب األكثر استخداما وتأثيرا لتحديد المشكلة‬

‫تشخيص‬

‫المشكلة‬

‫تقيم‬

‫البدائل‬

‫اتخاذ‬

‫القرار‬

‫وتطبيقه‬

‫تحديد‬

‫البدائل‬

‫تغذية عكسية‬

‫تحديد‬

‫النتائج‬

‫تشخيص‬

‫المشكلة‬

‫تقيم‬

‫البدائل‬

‫اتخاذ‬

‫القرار‬
‫وتطبيقه‬

‫تحديد‬

‫البدائل‬

‫تغذية عكسية‬

‫تحديد‬

‫النتائج‬

‫تشخيص‬

‫المشكلة‬

‫تقيم‬

‫البدائل‬

‫اتخاذ‬

‫القرار‬

‫وتطبيقه‬

‫تحديد‬

‫البدائل‬

‫تغذية عكسية‬

‫تحديد‬

‫النتائج‬

‫مجلة اإلدارة واالقتصاد‪ Administration & Economics of magazine The /‬السنة الخامسة والثالثون – عدد ثالثة‬
‫وتسعون ‪2012 /‬‬

‫• اتخاذ القرار وتنفيذه مع متابعته وتقيمه ‪ :‬حيث انه ال تنتھي مھمة متخذ القرار عند تنفيذه فحسب بل‬

‫تتعدى إلى متابعة نتائج التنفيذ وذلك للتعرف على مبدأ نجاح البديل المختار أو األمثل في عــالج المشكلة‬

‫(‪( 3‬أو تحقيق الھـدف المرغوب‬

‫أنواع القرارات ‪:‬‬

‫ھناك أنواع مختلفة من القرارات المتخذة من قبل المدراء او من جھة متخذي القرار وھذه األنواع ‪:‬‬

‫اوال ‪ :‬اخذ القرار من تحقيق النتائج المتوصل لھا وھذه تتمثل ‪:‬‬

‫القرار األمثل ‪ ،‬القرار األفضل ‪ ،‬القرار الممكن ‪.‬‬

‫ثانيا ‪ :‬ھناك أنواع أخرى من القرارات والتي تعتمد على توفر عامل التأكد او عدم التأكد ويمكن تحديدھا‬
‫باألنواع التالية ‪:‬‬

‫• اتخاذ القرار في حالة التأكد التام ‪ :‬وھي ابسط نوع وأندرھا بحيث يستطيع متخذ القرار تحديد نتائج كل‬

‫بديل من البدائل المتوفرة بشكل مؤكد والسبب يعود لتوفر البيانات والمعلومات ‪.‬‬

‫• اتخاذ القرار في حالة عد التأكد (المخاطرة) ‪ :‬حيث يتصف القرار في ھذه الحالة بأن متخذ القرار على‬

‫معرفة تامة باحتماالت حدوث أي حالة من الحاالت والتي تؤثر على بدائل القرار المختلفة وھناك معايير‬

‫يمكن أن يستخدمھا متخذ القرار في ھذا المجال منھا عيار القيمة المالية المتوقعة ‪ ،‬معيار خسارة‬

‫الفرص الضائعة‬

‫• اتخاذ القرار في حالة عدم (التأكد التام) ‪ :‬في ھذه الحالة تكون نسبة المخاطرة مرتفعة جدا وذلك لعدم‬

‫وجود تجارب في الماضي لمتخذ القرار ‪ ،‬في مثل ھذه الحالة على متخذ القرار اتخاذ قراره اعتمادا على‬

‫المعايير اآللية لتحديد البديل األفضل واتخاذ قراره اعـتمادا على المعايير التالية لتحديد البديل األفضل‬

‫(‪( 5‬واتخاذ القرار المالئم ‪:‬‬

‫• معيار األقصى ‪ :‬حيث يقوم متخذ القرار باختيار البدائل التي تحقق أكبر عائد مادي أي اتخاذ البديل‬

‫المتفائل ‪.‬‬

‫• معيار أقصى األدنى ‪ :‬وفي ھذه الحالة يتصف متخذ القرار نوع من التشاؤم ويقوم باختيار اقل الفوائد ‪.‬‬

‫• معيار أدنى األقصى ‪ :‬وفي ھذه الحالة يتصف متخذ القرار بالتفاؤل الحذر أي باختيار أفضل النتائج لكل‬

‫بديل ثم يقوم باختيار اقل ھذه النتائج ‪.‬‬

‫• معيار أدنى األدنى ‪ :‬ھنا بتصرف متخذ القرار بدرجة كبيرة من التشاؤم وھذه تكون في حالة كبيرة من‬

‫عدم التأكد بالنسبة إلى متخذ القرار فيختار اقل عائد لكل بديل‪.‬‬

‫• معيار الندم ‪ :‬اقترح ھذا المعيار العالم ‪ savage‬معيار يرتكز على الدراسات النفسية ‪ ،‬حيث يرى أن‬

‫متخذ القرار بعد اتخاذه القرار والحصول على عائد معين قد يشعر بالندم ألنه يعلم في تلك الفترة بحالة‬

‫الطبيعة التي حدثت وبالتالي فھو يتمنى لو كان قد اختار بديال آخر غير الذي ثم اختياره وقد توصل العالم‬

‫‪ savage( 2( .‬إلى أن متخذ القرار البد أن يبذل جھده لتقليل ندمه‬

‫نماذج اتخاذ القرارات ‪:‬‬

‫يتطلع أي مدير إلى أن تكون قراراته كاملة الرشد والعقالنية أي موضوعية ومنطقية بصورة كاملة‬

‫ولكن ھذا ال يتوفر في الغالب ‪ ،‬فغالبا ما يقوم المدير باتخاذ قراراته في ضوء معلومات غير كافية ‪.‬وھكذا‬

‫تصنف نماذج اتخاذ قراراته إلى نموذجين رئيسين ھما ‪:‬‬


‫أ‪ -‬النموذج الرشيد ‪ :‬ويطلق عليه كذلك النموذج المثالي ‪ ،‬ويركز ما يجب على المدير فعله التخاذ القرار‪،‬‬

‫إذ يستند النموذج الرشيد إلى النظرية االقتصادية التي تنظر إلى المدير على انه كامل الرشد ويسعى إلى‬

‫تحقيق أقصى األرباح ويفترض أن المدير يملك الخصائص التالية ‪:‬‬

‫‪ -‬المعرفة الكاملة بكل البدائل الموجودة‬

‫‪ -‬لديه معرفة كاملة بنتائج كل بديل‬

‫‪ -‬لديه المقدرة االلزمة لتقييم نتائج كل بديل بموضوعية‬

‫‪ -‬لديه نسق أو منظومة مرتبة وثابتة من األفضليات (القيم والمعايير)‬

‫يرى العديد من الكتاب أن االفتراضات التي بني عليھا النموذج الرشيد نادرا (‪( 10‬ب‪ -‬النموذج السلوكي ‪:‬‬

‫ما تتحقق وتتوافر جميعھا و ذلك ألن ‪:‬‬

‫* متخذ القرار ليس لديه معلومات كاملة أو دقيقة ؛‬

‫* ال يحوز متخذ القرار معلومات عن كل البدائل المتاحة وليس لديه فھما كامال عن طبيعة البدائل وما‬

‫سوف يختاره منھا ؛‬

‫* لدى متخذ القرار حدود رشيدة التخاذ القرار تعتمد على مجموعة من القيم والخبرات و العادات ‪...‬الخ ؛‬

‫مجلة اإلدارة واالقتصاد‪ Administration & Economics of magazine The /‬السنة الخامسة والثالثون –‬
‫عدد ثالثة وتسعون ‪2012 /‬‬

‫* سوف يختار متخذ القرار ذلك البديل الذي يحقق أعلى درجة رضا أو منفعة حيث يعتقد ھربرت سيمون‬

‫أن ‪ " :‬اإلداري يكتفي بالقرار المرضي ‪ ،‬بدال من السعي للوصول إلى االختيار األمثل "‬

‫النموذج (‪( 3‬ويضيف الكاتب لوتانز (‪(luthns‬إلى النموذجين السابقين نموذج ثالث وھو ‪:‬‬

‫االستقرائي االجتھادي و يطلق عليه كذلك النموذج الحدسي ‪ ،‬حيث يعتمد متخذ القرار على تقدير الفرد و‬

‫حدسه و حكمه باالستناد إلى التجربة العلمية وليس المعرفة العلمية ‪ ،‬وعلى المحاولة أو الخطأ ولكن ھذا‬

‫المنھج بدوره يؤدي في توفر ظروف معينة إلى أخطاء و نتائج متحيزة بصورة منظمة‪.‬‬

‫أساليب المنھج الكمي في اتخاذ القرارات ‪:‬‬

‫لقد ذھب البعض من المتخصصين في العلوم اإلدارية بالتحديد أساليب المنھج الكمي إلدارة األعمال الى‬

‫التركيز على بحوث العمليات أكثر من بقية المسميات األخرى ‪ ،‬بعبارة أخرى ذھبوا الى اعتبار ان المنھج‬

‫الكمي إلدارة األعمال قائم على قاعدة أساسية واحدة وھي بحوث العمليات وذلك أللسباب التالية ‪:‬‬

‫• ھو علم يعتمد االمثلية في النتائج والحلول‬

‫• معالجة المشاكل التي تتصف بمحدودية الموارد وبعدد البدائل‬


‫• يدخل في معالجة مشاكل كثيرة في الواقع العملي لمنظمات األعمال إضافة أنھا ترفع أصال من العلوم‬
‫العسكرية‬

‫الجانب العملي‬

‫لدينا معمل إلنتاج األسالك الكھربائية الواقع في منطقة عكد النصارى في محافظة بغداد‪ ،‬إذ ينتج‬

‫نوعين من األسالك (سيمنز)‪ ،‬النوع األول بقطر ‪ ، 5.2‬والنوع الثاني بقطر ‪ ، 5.1‬والطول لكل نوع ‪ 65‬متر‬

‫إذ يمثل ربطة سلك كھربائي واحد‪ ،‬إن صافي الربح للنوع األول ‪ 7000‬د‪.‬ع ‪ ،‬والنوع الثاني ‪ 4000‬د‪.‬ع ‪،‬‬

‫وأن إنتاج النوعين يمر بثالث مراحل‪ ،‬المرحلة األولى (مرحلة السحب) التي ال تتجاوز طاقتھا اإلنتاجية عن‬

‫‪ 140‬ساعة شھريا ‪ ،‬علما أن النوع األول يحتاج الى ‪ 2‬ساعة عمل والنوع الثاني يحتاج الى ‪ 1‬ساعة عمل‪،‬‬

‫أما المرحلة الثانية (مرحلة الدرفلة) تبلغ طاقتھا اإلنتاجية ‪ 104‬ساعة شھريا ‪ ،‬بواقع ‪ 1‬ساعة عمل لكل نوع‬

‫‪ ،‬المرحلة الثالثة (مرحلة التجھيز النھائي) بطاقة إنتاجية ‪ 360‬ساعة شھريا ‪ ،‬حيث يحتاج النوع األول الى‬

‫‪ 5‬ساعة عمل والنوع الثاني يحتاج ‪ 3‬ساعة عمل‪.‬‬

‫المطلوب كتابة المسألة االقتصادية أعاله بالشكل الرياضي ومن ثم أيجاد حالة التعظيم إليرادات‬

‫المعمل ؟‬

‫يمكن تلخيص المعطيات السابقة في الجدول التالي‪:‬‬


‫التفسير االقتصادي‪:‬‬

‫تعتبر البرمجة الخطية من األساليب المھمة المستخدمة في التفسير االقتصادي لواقع تخطيط العملية‬

‫اإلنتاجية للمعامل والمؤسسات اإلنتاجية حيث يعتبر تحليل ما بعد االمثلية من المستلزمات األساسية للعملية‬

‫التخطيطية الن في واقع الحال يعتبر السوق متغير ديناميكي يتأثر بظروف العرض والطلب وينعكس ذلك على‬

‫أسعار وأرباح منتجات ھذه المؤسسات ‪.‬‬

‫وھناك خمس محاور أساسية تعمل على تغيير في شكل الخطة اإلنتاجية أي ھل تستمر الخطة‬

‫اإلنتاجية باالمثلية بالرغم من التغيرات التي يحدثھا تغيرات السوق أال وھي ‪:‬‬

‫‪- 1‬تغيرات في أرباح وكلف العملية اإلنتاجية‬

‫‪- 2‬تغيرات في اإلمكانات المتاحة والمتمثلة بالطاقات اإلنتاجية والتي تشمل األيدي العاملة وساعات العمل‬

‫ومواد أولية ومواد نصف مصنعة ومكائن ومعدات ‪ ...‬الخ‪.‬‬

‫‪- 3‬إجراء تغييرات في المعامالت التكنولوجية وتسمى أيضا معامل تصنيعية لتصنيع المنتجات وھذه تحدث‬
‫من خالل إجراء دورات تطويرية للقائمين على العملية اإلنتاجية وكذلك إمكانية استبدال أو استيراد‬

‫مكائن حديثة للخطوط اإلنتاجية‬

‫‪- 4‬إمكانية إضافة منتج جديد من خالل العروض التي يمكن أن تقدمھا بعض الجھات الى ھذه المؤسسات‬

‫أثناء عملية تنفيذ الخطة اإلنتاجية‬

‫‪- 5‬إمكانية إضافة قيد جديد من القيود المؤثرة على زيادة األرباح أو تقليل التكاليف وھذا القيد يفرضه‬

‫واقع الحال أثناء تنفيذ الخطة اإلنتاجية‬

‫مصادر‬
‫‪. 1‬جالل إبراھيم العيد ‪"،‬إدارة األعمال‪ :‬مدخل اتخاذ القرارات وبناء المھارات اإلدارة والمديرين ‪ ،‬المراجع‬

‫وظائف اإلدارة والمھارات اإلدارية" دار الجامعة الجديدة للنشر‪ ،‬مصر‪، 2003 ،‬ص‪.259‬‬

‫‪. 2‬جالل إبراھيم العيد ‪"،‬إدارة األعمال‪ :‬مدخل اتخاذ القرارات وبناء المھارات اإلدارة والمديرين ‪،‬‬

‫وظائف اإلدارة والمھارات اإلدارية" دار الجامعة الجديدة للنشر‪ ،‬مصر‪، 2003 ،‬ص‪. 259‬‬

‫‪. 3‬حسين رحيم ‪ " ،‬مبادئ اإلدارة الحديثة ‪ ( :‬النظريات – العمليات اإلدارية ‪-‬وظائف المنظمة ‪ " ،‬دار‬

‫حامد للنشر ‪ ،‬الطبعة األولى ‪ ،‬األردن ‪ ، 2006 ،‬ص‪. 94‬‬

‫‪. 4‬سليمان محمد مرجان ‪ " ،‬بحوث العمليات " ‪ ،‬دار الكتب الوطنية بن غازي ‪ ،‬ليبيا ‪ ،‬الطبعة األولى‬

‫‪31‬ص ‪، 2002 ،‬‬

‫‪. 5‬سھيلة عبدهللا سعيد‪" ،‬الجديد في األساليب الكمية وبحوث العمليات"‪ ،‬دار حامد للنشر والتوزيع‪،‬‬

‫األردن‪ ،‬الطبعة األولى‪، 2007 ،‬ص ‪16‬‬

‫‪. 6‬شفيق العتوم " بحوث العمليات " الطبعة األولى‪ ،‬دار المناھج‪، 2006 ،‬ص ‪. 14‬‬

‫‪. 7‬عبد الكريم ھادي ‪" ،‬تطبيقات في االساليب الكمية وبحوث العمليات مشاكل وحلول"جامعة الكوفة‪،‬‬

‫الطبعة االولى‪2008 ،‬‬

‫‪. 8‬عبد ذياب جزاع ‪" ،‬بحوث العمليات" جامعة بغداد‪ ،‬الطبعة الثانية‪، 1686 ،‬ص‪19‬‬

You might also like