‫‪------------------‬‬

‫عمل‬
‫‪:‬‬
‫إباء‬

‫!!‬
‫ل‬ ‫ق‬
‫ض‬
‫ل‬
‫‪------------------‬‬
‫بإشراف‬
‫‪ :‬دعاء‬
‫خواجا‬
‫○‬
‫الصف‬
‫‪12‬‬
‫علمي‬
 ‫الفرق بين أصباغ كلوروفيل ‪ a‬و ‪b‬‬

‫كلوروفيل (‪)A‬‬
‫‪ -: 1‬يمتلك القدرة على امتصاص نسبة كبيرة من الطاقة الضوئية ‪ ،‬و بشكالً‬
‫منفرداً ‪.‬‬
‫‪ -: 2‬يتميز هذا النوع من الكلوروفيل بلونه األخضر في المحاليل عالوة على‬
‫لونه األزرق في حالته الصلبة ‪.‬‬
‫‪ -: 3‬لديه القدرة على الذوبان في كل من الكورفورم ‪ ،‬و األسيتون هذا‬
‫باإلضافة إلى األيثير البترولي ‪.‬‬
‫‪ -: 4‬يقوم بامتصاص كل من الطيف األحمر ‪ ،‬و الطيف األزرق ‪ ،‬و ذلك‬
‫عند أطول موجات لهما‪.‬‬
‫‪ -: 5‬متواجد في كل أنواع النباتات فيما عدا بعضا ً من أنواع البكتيريا‬

‫كلوروفيل (‪)B‬‬
‫‪ -: 1‬الكمية الخاصة به تعادل ما مقداره (‪ )1/3‬من كلوروفيل (‪. )A‬‬
‫‪ -: 2‬يتواجد هذا النوع من أنواع الكلوروفيل في الطحالب الخضراء‬
‫والنباتات الراقية فقط‪.‬‬
‫‪ -: 3‬ليست لديه القدرة على الذوبان في الميثايل ‪.‬‬
‫‪ -: 4‬لونه أخضر في المحاليل‪ ، A‬و أخضر يميل‬
‫إلى السواد في الحالة الصلبة ‪.‬‬
 ‫أهمية الـ‪ ATP‬في حلقة كافلن‬

‫كما تعلمنا سابقا ً في التفاعالت الضوئية والالضوئية‪ ,‬لتثبيت ‪ 3‬جزيئات ثاني‬

‫اكسيد الكربون وإنتاج ‪ G3P‬نحن بحاجة لـ‪ 3‬جزئيات رايبولوز ثنائي‬
‫الفوسفات و التي يتم إستهالكها في بداية الحلقة‪ ,‬وإلستمرارية الحلقة نحن‬
‫بحاجة إلعادة تصنيعها في المرحلة الثالثة من جزئيات الـ‪ G3P‬الناتجة غير‬
‫النهائية‪ ,‬لذلك نضطر لتكسير الروابط بين الذرات المكونة للـ‪ G3P‬وإعادة‬
‫تشكيلها لتكوين ‪ 3‬مركبات رايبولوز ثنائي الفوسفات وهذا يتطلب قدراً من‬
‫الطاقة والذي نحصل عليه من تكسير الروابط في ‪ 3‬جزيئات ‪ ATP‬ودونها ال‬
‫يمكن إتمام هذه المرحلة ودونها لن تستمر حلقة كالفن ولن يتم إنتاج ‪G3P‬‬
‫وبالتالي لن نحصل على سكر الغلوكوز‪.‬‬
 ‫المضادات البكتيرية والرايبوسومات‬
‫ٌ‬
‫مختلفة في تراكيبها وبنيتها وبسبب هذه االختالفات‬ ‫ٌ‬
‫مخلوقات‬ ‫البكتيريا‬
‫وغيرها ال يستعمل نوع واحد من المضادات‪ A‬الحيوية لقتل او تثبيط‬
‫جميع انواع البكتيريا‪ ,‬ولكن معظم هذه المضادات تقلل من مناعة جسم‬
‫االنسان ألنها تقتل البكيريا النافعة وليس الضارة فقط!‬
‫ولهذا‪ A‬السبب نسبة اصابة االنسان بإلتهابات معينة تكون أكبر عندما‬
‫جرعة من مضاد حيوي حيث يقوم هذا المضاد‪ A‬بقتل بعض أنواع‬ ‫ً‬ ‫يأخذ‬
‫البكتيريا النافعة التي تثبط عمل بعض البكتيريا الضارة بالتالي حدوث‬
‫إلتهابات‪.‬‬
‫المشترك بين الخلية الحيوانية والبكتيريا كهدف لبعض المضادات‪ A‬هو‬
‫الرايبوسومات ولكن ليس رايبوسومات الخلية الحيوانية نفسها ولكن‬
‫رايبوسومات المايتوكوندريا داخل الخلية الحيوانية حيث أن المضادات‬
‫تؤثر على عمل الرايبوسومات كما تؤثر على البكتيريا لذلك‪ A‬قد يدخل‬
‫الجسم عند استعمال هذا النوع من المضادات نوع من الضعف‬
‫والتعب وقلة المناعة نتجة لتثبيط تصنيع البروتين في المايتوكوندريا‬
‫وموت البكتيريا لعدم تصنيعها البروتين كما هو الحال في‬
‫المايتوكوندريا‪.‬‬