You are on page 1of 12

‫يحضضر لزيارتها‬

‫لينفث سضمؤمه‬ ‫فيما ” إدإنته بـ ‪ 16‬سضنة حبسضا نافـــــــذإ‬

‫الصسهيو‪Ê‬‬ ‫مصسادرة أامـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬ك عائلة طحكـ ـوت‬


‫ليفي يسسعى‬
‫إ’فسسـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـاد‬ ‫صص ‪٣‬‬
‫وحسساباتهـ ـ ـ ـ ـا البنكيـ ـ ـ ـ ـ ـة‬
‫ا‪Ÿ‬صسا◊ـ ـة‬
‫الليبي ـة‬
‫صص ‪2‬‬

‫^ إل ث مـ ن‪ 15 :‬د ج‬
‫^ إل عـ د د‪± ±4 ٠ 5 7 :‬‬ ‫^ إ‪ÿ‬ميسص ‪ 16‬جؤيلية ‪ 2٠2٠‬م إ‪Ÿ‬ؤإفـق ‪ 25‬ذو إلقعدة ‪1±441‬هـ ‪±‬‬
‫^ إلسضنـة إلثالثـة عشضرة‪± ±‬‬ ‫‪±‬‬

‫لضضحيــــة سضنــــة مؤؤكــــــدة‬


‫قال إن إ أ‬
‫وليسضـــــت وإجبا‪..‬بلمهــــدي‪:‬‬

‫اسستعين ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـوا‬
‫با‪Ÿ‬ذاب ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـح‬
‫يوم العي ـ ـ ـ ـ ـد‬
‫¯ وباء كورونا فرضض حالة من‬
‫العسسر ‘ النفقات‬
‫¯ الدولة تقوم بتعقيم‬
‫ت صس ويـــ ر‪ :‬م صس ع ب ر وي ب ي  ‪““ /‬ا ◊ــ وار““‬

‫الشسوارع للحد من ‬
‫انتشسار الوباء ‬
‫¯ عدم ا‪Ÿ‬صسافحة‬
‫والزيارة أايام العيد ’‬
‫تعت‪ È‬حرجا وإا‪‰‬ا‬
‫و’يـــــة يجــــب‬
‫ا’قتداء بها‬
‫صص ‪٣‬‬
‫إلعاجــــــــــزون عن دفــــــــــع‬
‫مسضتحقاتهم‪..‬بؤ‪ÿ‬رإصص يطمئن‪:‬‬
‫وزير إل‪È‬يد‬ ‫ل ت جا و ز ه ذ ه‬
‫إبرإهيم بؤمزإر‬
‫يؤؤكـــــــد‪:‬‬ ‫ل ـ ـن نقطـ ـ ـ ـ ـع‬ ‫إ‪Ÿ‬ر حل ة‪ ..‬عب د‬
‫إ ‪Û‬ي د ع طا ر‪:‬‬
‫’ وج ـ ـ ـ ـ ـ ـود‬
‫أ’زمة سسيولة‬ ‫الكهرب ـاء عن‬ ‫ا÷زائـ ـ ـ ـ ـر‬
‫تعا‪ Ê‬وعلينا‬
‫‪Ã‬راكـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـز‬
‫ال‪È‬ي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـد‬
‫صص ‪5‬‬ ‫صص ‪5‬‬
‫ا‪Ÿ‬واطنـ ـ ـ ـ ـ‪Ú‬‬ ‫العمل أاك‪Ì‬‬
‫صص ‪5‬‬
‫‪2‬‬
‫أ÷زأئر‬ ‫وهرأن‬ ‫عنابـــة‬
‫‪٣0‬‬ ‫‪٣5‬‬ ‫‪٣٣‬‬

‫أ‪ÿ‬ميسس ‪ 1٦‬جويلية ‪ 2020‬م‬


‫أ‪Ÿ‬وأفـق ‪ 25‬ذو ألقعدة ‪1441‬هـ‬

‫رباح أارزقي ‘ منصسب كب‪ Ò‬ا‪Èÿ‬اء القتصسادي‪ Ú‬بالبنك اإلفريقي للتنمية‬ ‫‪fi‬كمة وهران‪ :‬سسهام ا÷ابونية أاهانت‬
‫’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن ت‪-‬ع‪-‬ي‪ Ú‬أل‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ور رب‪-‬اح أرزقي ‘ منصصب كب‪ Ò‬أ‪Èÿ‬أء‬ ‫أع‪-‬ل‪-‬نت ›م‪-‬وع‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬نك أ إ‬
‫أ’قتصصادي‪ Ú‬ونائب لرئيسس قسصم أ◊وكمة أ’قتصصادية وإأدأرة أ‪Ÿ‬عرفة‪ ،‬ليشصغل منصصبه أعتبارأ من ‪ 1‬أكتوبر‬
‫رموز الثورة والشسهداء‬
‫’لك‪Î‬و‪.Ê‬‬ ‫’فريقية على موقعها أ إ‬ ‫‪ ،2020‬حسصبما أشصارت إأليه أ‪Ÿ‬ؤوسصسصة أ إ‬ ‫أصص‪-------‬در وك‪-------‬ي‪------‬ل‬
‫’وسصط وشصمال‬ ‫ويشصغل ألدكتور رباح أرزقي حاليا منصصب كب‪ Ò‬أ‪Èÿ‬أء أ’قتصصادي‪Ÿ Ú‬نطقة ألشصرق أ أ‬ ‫أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ‪Ã‬حكمة‬
‫أف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬نك أل‪-‬دو‹‪ ،‬وهذأ منذ عام ‪ .2017‬وب‪-‬ذأت أ‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ة أ‪Ÿ‬صص‪-‬رف‪-‬ي‪-‬ة دأئ‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬ق‪-‬اد عميد أ‪Èÿ‬أء‬ ‫وه‪--‬رأن ب‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ا كشص‪-‬ف‬
‫’وسصط‬ ‫أ’قتصصادي‪ Ú‬عملية لتطوير مقاربة خاصصة بالبنك –ت مسصمى ““مونشصوت““ (‪ )Moonshot‬للشصرق أ أ‬ ‫ف‪--‬ي‪-‬ه أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م أ‪Ÿ‬وج‪-‬ه‪-‬ة‬
‫’ن‪Î‬نت وعلى خدمات ألدفع ألرقمي‪.‬‬ ‫وأفريقيا‪ ،‬تهدف إأ‪ ¤‬أ◊صصول على أتصصال كامل با إ‬ ‫ضص‪--‬د ( خ‪.‬سس) أ‪Ÿ‬ك‪--‬ن‪-‬اة‬
‫’جندة أ‪ÿ‬اصصة با‪Ÿ‬نافسصة ألعادلة وألبيانات‬ ‫’فريقي للتنمية بشصأان ألدكتور ““لقد كان بطل أ أ‬ ‫وأكد ألبنك أ إ‬ ‫سصهام أ÷ابونية ألتي‬
‫ألشصفافة لتمك‪ Ú‬ألشصباب ‘ أ‪Ÿ‬نطقة و–رير قدرأته““‪ .‬فقبل أنضصمامه إأ‪ ¤‬ألبنك ألدو‹‪ ،‬عمل ألدكتور‬ ‫أمر قاضصي أ÷نح بعد‬
‫أرزقي بصصندوق ألنقد ألدو‹ من سصنة ‪ 200٦‬إأ‪ ¤‬غاية ‪ .2017‬وكان قد بدأ حياته أ‪Ÿ‬هنية ‘ صصندوق ألنقد ألدو‹ كخب‪ Ò‬أقتصصادي‪ ،‬ثم ُرّقي إأ‪¤‬‬ ‫خضصوعها للمثول ألفوري بالوضصع ‘ أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت‪.‬‬
‫’بحاث‪ .‬كما قاد عملية صصياغة وتنفيذ أسصتجابة صصندوق ألنقد ألدو‹ ألسصريعة‬ ‫منصصب رئيسس وحدة أ‪Ÿ‬نتجات ألقاعدية وألبيئة ‘ قسصم أ أ‬ ‫ويتم متابعة أ‪Ÿ‬غنية بالتهم ألتالية‪ :‬إأهانة موظف أثناء تأادية‬
‫’سصعار ألنفط ألذي بدأ ‘ عام ‪.2014‬‬ ‫ل‪Ó‬نهيار ألتاريخي أ‬
‫مهامه‪ ،‬إأهانة هيئة نظامية‪ ،‬ألقذف‪ ،‬ألتقاط صصور ونشصرها‬
‫وقدم أيضصا منشصورأت للسصلطات حول ألعا‪ ⁄‬بشصأان سصياسصات ألتخفيف من أ‪ı‬اطر‪ .‬ويعت‪ È‬ألدكتور أرزقي أسصتاذ باحث ‘ مدرسصة أ◊كومة‬
‫بغ‪ Ò‬إأذن صصاحبها وأ‪Ÿ‬سصاسس برموز ثورة ألتحرير ألوطني‪.‬‬
‫““ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬دي““ ب‪-‬ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة ه‪-‬ارف‪-‬ارد (أل‪-‬و’ي‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة)‪ ،‬وب‪-‬احث مشص‪-‬ارك ب‪-‬ج‪-‬امعة أكسصفورد (أ‪Ÿ‬ملكة أ‪Ÿ‬تحدة) وباحث بشصبكة ألبحث ألعا‪Ÿ‬ية أ‪Ÿ‬سصتقلة‬
‫““‪ .““CESifo‬أرزقي هو أيضصا منسصق‪-‬مقيم ‘ أ–اد ألبحوث أ’قتصصادية أ أ‬
‫‪Ó‬شص‪--‬ارة ف‪--‬ق‪--‬د ” إأي‪-‬دأع أ‪Ÿ‬غ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت أول أمسس‬
‫ل‪ --‬إ‬
‫’فريقية وزميل باحث ‘ منتدى ألبحوث أ’قتصصادية وكان باحثا غ‪Ò‬‬
‫’مريكية‪.‬‬ ‫مقيم ‘ معهد بروكينجز بالو’يات أ‪Ÿ‬تحدة أ أ‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء‪ ،‬من قبل وكيل أ÷مهورية‪.‬‬

‫الصسهيو‪ Ê‬ليفي يسسعى لفسساد ا‪Ÿ‬صسا◊ة الليبية‬


‫ي‪-‬ب‪-‬دو أن –رك‪-‬ات أل‪-‬دب‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة بقيادة رئيسس أ÷مهورية عبد أ‪Û‬يد تبون‬
‫’ح‪Ó‬ل ألسص‪Ó‬م ‘ ليبيا وإأيجاد حل يرضصي أ’أطرأف أ‪Ÿ‬تنازعة دأخلها ‪ ⁄‬تعجب‬ ‫ومسصاعيها إ‬
‫ألصصهيو‪ Ê‬برنار ليفي وجعلته يتحرك من أجل إأفسصاد أ‪Ÿ‬صصا◊ة ألتي تسصعى إأليها أ÷زأئر ب‪Ú‬‬
‫ألفرقاء ألليبي‪ Ú‬بأاي ثمن‪.‬‬
‫’جوأء ويعمل من خ‪Ó‬ل –ركاته على تعف‪Ú‬‬ ‫ويسصعى عرأب ألثورأت ألعربية‪ ،‬ليفي إأ‪ ¤‬تعك‪ Ò‬أ أ‬
‫’دأمة أ’قتتال أ◊اصصل دأخل أل‪Î‬أب ألليبي ب‪ Ú‬أبناء ألبلد ألوأحد‪،‬‬ ‫ألوضصع أك‪ Ì‬دأخل ليبيا إ‬
‫ف‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رك أ÷زأئ‪-‬ر ومسص‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا خصص‪-‬وصص‪-‬ا وأن أ’ق‪Î‬أح‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ها باحتضصان حوأر ‘‬
‫أرأضصيها ب‪ Ú‬طر‘ ألنزأع لقيت قبول ألطرف‪ Ú‬أ‪Ÿ‬تنازع‪ Ú‬ورحبت بها‪ ،‬ما ‪ ⁄‬يعجب‬
‫ألسصياسصي ألصصهيو‪ Ê‬خصصوصصا أن أ‪Ÿ‬بادرة جزأئرية‪.‬‬
‫وتفيد أنباء أن أ‪Ÿ‬فكر ألصصهيو‪ Ê‬برنار ه‪Ô‬ي ليفي‪ ،‬يحضصر لزيارة ليبيا قريبا‬
‫ب‪-‬غ‪-‬رضس إأي‪-‬ج‪-‬اد ث‪-‬غ‪-‬رة أو م‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ذ ي‪-‬تسص‪-‬ل‪-‬ل م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه ل‪-‬يفسصد جهود أ÷زأئر‬
‫’ح‪Ó‬ل ألسص‪Ó‬م ‘ أ‪Ÿ‬نطقة وإأطفاء نار ألفتنة ‘ ليبيا‪ ،‬وألتي‬ ‫وطموحها إ‬
‫’طرأف‪.‬‬‫يبدو أنها ‪ ⁄‬تعجب عددأ من أ أ‬

‫رقم قياسسي جديد إلصسابات‬ ‫‪fi‬سسن‬ ‫اله‪Ó‬ل األحمر يقّدم‬


‫كورونا بـ ‪ 554‬حالة‬ ‫يحل مشسكل الأوكسسج‪Ú‬‬ ‫هبة تضسامنية‬
‫أع‪--‬ل‪--‬نت وزأرة ألصص‪--‬ح‪--‬ة‪،‬‬ ‫‪Ã‬سستشسفى العلمة‬ ‫‪Ÿ‬سستشسفيات‬
‫أمسس‪ ،‬ع‪--‬ن تسص‪--‬ج‪-‬ي‪-‬ل ‪12‬‬
‫وف‪------‬اة و‪ 554‬إأصصابة‬ ‫أف‪-‬ادت مصص‪-‬ال‪-‬ح ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة بو’ية سصطيف‪ ،‬أن ‪fi‬سصنا ت‪È‬ع‬
‫’وكسصج‪Ú‬‬‫‪Ã‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ل‪-‬يار و‪ 250‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سص‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م ’ق‪-‬تناء صصهريج أ أ‬
‫ولية تيزي وزو‬
‫ج‪----‬دي‪----‬دة ب‪----‬ف‪Ò‬وسس‬
‫ك‪---‬ورون‪--‬ا خ‪Ó--‬ل ألـ ‪24‬‬ ‫‪Ÿ‬سصتشصفى صصروب أ‪ÿ‬ث‪ Ò‬با‪Ÿ‬دينة‪.‬‬ ‫سص‪ّ-‬ل‪-‬مت رئ‪-‬يسص‪-‬ة أل‪-‬ه‪Ó-‬ل‬
‫’خ‪Ò‬ة‪ ،‬وه‪-‬و‬ ‫سص‪-‬اع‪-‬ة أ أ‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫‪fi‬‬ ‫“‬ ‫“‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ر‬‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ش‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‘‬ ‫ء‬‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬‫و‬ ‫’ح‪-----‬م‪----‬ر أ÷زأئ‪----‬ري‪،‬‬ ‫أ أ‬
‫م‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬د رق‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬ي‪-‬اسصيا‬ ‫’وكسصج‪ ،Ú‬أ◊مد‬ ‫ب‪-‬تسص‪-‬ديد فاتورة ‪ 12٫50‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار ’ق‪-‬ت‪-‬ناء صصهريج أ أ‬ ‫سص‪--‬ع‪--‬ي‪-‬دة ب‪-‬ن ح‪-‬ب‪-‬ي‪-‬لسس‪،‬‬
‫‪Ó‬صصابات منذ‬ ‫جديدأ ل إ‬ ‫وألشصكر لله بعد ألتنسصيق مع إأدأرة مسصتشصفى صصروب أ‪ÿ‬ث‪ ” Ò‬أليوم‬ ‫’رب‪---‬ع‪---‬اء‪ ،‬ه‪---‬ب‪--‬ة‬‫أمسس أ أ‬
‫ظ‪-‬ه‪-‬ور أل‪-‬وباء‪ .‬وحسصب‬ ‫’وكسصج‪ Ú‬ألذي –دثنا عنه سصابقا‪ ،‬حيث قام‬ ‫تسصديد مبلغ خزأن أ أ‬ ‫مسص‪----‬اع‪---‬دأت ل‪---‬ف‪---‬ائ‪---‬دة‬
‫أل‪--‬ن‪--‬اط‪--‬ق ب‪--‬اسص‪-‬م ÷ن‪-‬ة‬ ‫‪fi‬سص‪-‬ن وأح‪-‬د ب‪-‬تسص‪-‬دي‪-‬د أ‪Ÿ‬ب‪-‬ل‪-‬غ ك‪-‬ام‪ Ó-‬ج‪-‬زأه أل‪-‬له كل خ‪ ،Ò‬كما ’‬ ‫مسص‪-‬تشص‪-‬فيات و’ية تيزي‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬وزأرة ألصص‪-‬حة‬ ‫يسصعنا إأ’ أن نشصكر أ‪Ù‬سصن‪ Ú‬ألذين تعهدوأ بتسصديدها أول‬ ‫وزو‪.‬‬
‫جمال فورأر‪ ،‬فقد أرتفعت‬ ‫’عمال‬ ‫’ن أ أ‬ ‫’جر إأن شصاء ألله أ‬ ‫أمسس‪ ،‬فهم مشصكورون ولهم أ أ‬ ‫’حمر أ÷زأئري ‘ ““ألفايسصبوك““‪،‬‬ ‫وحسصب ألصصفحة ألرسصمية لله‪Ó‬ل أ أ‬
‫’ج‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة إأ‪¤‬‬ ‫أ◊صص‪--‬ي‪--‬ل‪-‬ة أ إ‬ ‫’شصغال‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات ب‪-‬ارك أل‪-‬ل‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ك‪-‬م وج‪-‬زأكم خ‪Ò‬أ‪ ،‬أ أ‬ ‫فقد قامت سصعيدة بن حبيلسس بزيارة عمل للو’ية‪ ،‬أين أسصتقبلها ألوأ‹‬
‫‪ 20770‬إأصصابة مؤوكدة و‪ 1040‬ضصحية‪ .‬كما ” تسصجيل ‪ ٣81‬حالة شصفاء‪ ،‬بشصكل‬ ‫ج‪--‬اري‪--‬ة ع‪--‬ل‪--‬ى ق‪--‬دم وسص‪--‬اق ل‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون أل‪Î‬ك‪-‬يب‬ ‫وألسصلطات أ‪Ù‬لية ونوأب أل‪ŸÈ‬ان‪.‬‬
‫يرفع إأجما‹ حا’ت ألشصفاء إأ‪ .147٣2 ¤‬وكشصف ألدكتور فورأر بأان ‪ 5٦‬مريضصا‬ ‫وألتوصصي‪Ó‬ت جاهزة قبل صصباح ألغد““‪.‬‬ ‫وقد “ثلت هذه ألهبة ألتضصامنية ‘ أجهزة تنفسس وموأد طبية ‪fl‬تلفة سصتوّزع‬
‫يتوأجدون حاليا بالعناية أ‪Ÿ‬ركزة‪.‬‬ ‫على مسصتشصفيات و’ية تيزي وزو لدعم جهود ألطوأقم ألطبية ‘ معا÷ة أ‪Ÿ‬رضصى‪.‬‬

‫ألطبــــــــــع‪ :‬وسصــــــــــــط ‪SIA‬‬


‫عدد نسصخ أمسس‪ 2٣00 :‬نسصخة‬
‫‪3‬‬ ‫ا◊دث‬ ‫أ‪ÿ‬ميسس ‪ 16‬جويلية ‪ ٢٠٢٠‬م أ‪Ÿ‬وأفـق ‪ ٢٥‬ذو ألقعدة ‪1441‬هـ‬

‫فيما ” إأدأنته بـ ‪ 16‬سصنة حبسصا نافذأ‬ ‫لضصحية سصنة مؤوكدة‬


‫قال إأن أ أ‬
‫وليسصت وأجبا‪..‬بلمهدي‪:‬‬

‫مصسادرة أام‪Ó‬ك عائلة طحكؤت وحسساباتها البنكية‬ ‫اسستعينؤا با‪Ÿ‬ذابح‬


‫يؤم العيد‬
‫¯ ‪ 3‬سسنوات حبسسا نافذا لعمار غول وال‪È‬اءة لعبد الغني زع‪Ó‬ن من جميع التهم‬
‫¯ إادانة أاويحيى وسس‪Ó‬ل بـ‪ 10‬سسنوات حبسسا نافذا لكل منهما‬
‫¯ حرمان شسركات طحكوت من الصسفقات العمومية ‪Ÿ‬دة خمسس سسنوات‬
‫أصصدرت ‪fi‬كمة سصيدي أ‪fi‬مد‪ ،‬أمسس‪ ،‬أحكامها ضصد أ‪Ÿ‬تهم‪ ‘ Ú‬قضصية تركيب ألسصيارأت للمتهم ألرئيسصي ‪fi‬ي ألدين طحكوت‪ ،‬حيث “ت‬
‫إأدأنته بـ ‪ 16‬سصنة حبسصا نافذأ مع إألزأمه بتسصديد غرأمة مالية مقدرة بثمانية م‪Ó‬ي‪ Ú‬دينار‪ ‘ ،‬قضصية تركيب ألسصيارأت وصصفقات ألنقل‬
‫أ÷امعي وشصبه أ◊ضصري‪ .‬كما ” أ◊كم بالسصجن ‘ حق كل من ب‪Ó‬ل ورشصيد وحميد طحكوت بسصبع سصنوأت حبسصا نافذأ‪.‬‬
‫سصعيد باتول‬

‫‘ السشياق ذاته نطق قاضشي ا÷لسشة ‪Ã‬حكمة‬ ‫قال وزير الششؤؤون الدينية واألوقاف‪ ،‬يؤسشف‬
‫سشيدي أا‪fi‬مد‪ ،‬باألحكام ا‪Ÿ‬تعلقة ‘ قضشية‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه‪-‬دي‪ ،‬إاّن األضش‪-‬حية تعت‪ È‬سشنة مؤؤكدة‪،‬‬
‫السشتفادة من مزايا غ‪ Ò‬مششروعة‪ ،‬وا‪Ÿ‬تابع‬ ‫وليسشت واجبا‪ .‬وأاوضشح بلمهدي‪ ‘ ،‬تصشريح‬
‫فيها كل من ‪fi‬ي الدين طحكؤت وأافراد من‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬زي‪-‬ؤن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ؤم‪-‬ي‪ ،‬أان أاضشحية العيد‬
‫ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ح‪-‬يث أادان‪-‬ته ا‪Ù‬كمة بـ ‪ 16‬سشنة‬ ‫تسش‪-‬ق‪-‬ط ع‪-‬ل‪-‬ى األشش‪-‬خاصص غ‪ Ò‬قادرين على‬
‫حبسشا نافذا مع إالزامه بتسشديد غرامة مالية‬ ‫ششراء الغنائم‪.‬‬
‫تقدر بـ ‪ 800‬مليؤن سشنتيم‪ ،‬ومسشت األحكام‬ ‫وأاضشاف الؤزير ‘ السشياق أان وباء كؤرونا‪،‬‬
‫كل من ب‪Ó‬ل وحميد ورششيد طحكؤت الذين‬ ‫فرضص حالة من العسشر ‘ النفقات‪ ،‬وتضشييق‬
‫أادي‪-‬ن‪-‬ؤا بسش‪-‬ب‪-‬ع سش‪-‬نؤات حبسشا نافذا وتسشديد‬ ‫ا‪Ÿ‬عيششة على الناسص‪.‬‬
‫غرامة مالية نافذة قدرها ‪ 800‬مليؤن سشنتيم‪،‬‬ ‫فيما دعا وزير الششؤؤون الدينية واألوقاف‪،‬‬
‫كما أادين طحكؤت ناصشر بـ ‪ 3‬سشنؤات حبسشا‬ ‫ي‪-‬ؤسش‪-‬ف ب‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه‪-‬دي‪ ،‬ا‪Ÿ‬ؤاطن‪ Ú‬للذهاب إا‪¤‬‬
‫نافذا‪ ،‬و ‪ 8‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬دج غرامة مالية نافذة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ذابح ا‪Ÿ‬عتمدة أايام عيد األضشحى‪.‬‬
‫وأادانت ‪fi‬كمة سشيدي ا‪fi‬مد أايضشا‪ ،‬كل من‬ ‫وأاوضشح الؤزير أان هذا اإلجراء ينقصص من‬
‫شش‪-‬رك‪-‬ات ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل وال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة التابعة لرجال‬ ‫ت‪-‬فشش‪-‬ي وب‪-‬اء ك‪-‬ؤرون‪-‬ا‪ ،‬مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ال‪-‬دولة‬
‫ا÷م‪-‬ه‪-‬ؤري‪-‬ة بصش‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه وزي‪-‬را أاسش‪-‬ب‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬نقل‬ ‫ب‪Ó‬ده وعدم اسشتغ‪Ó‬له ‪Ÿ‬نصشبه أاششار إا‪ ¤‬أان‬ ‫رجل األعمال ‪fi‬ي الدين طحكؤت ا‪Ÿ‬تابع‬ ‫األع‪-‬م‪-‬ال ط‪-‬ح‪-‬ك‪-‬ؤت ب‪-‬غ‪-‬رامة قدرت ‪Ã‬ليؤن‬ ‫تقؤم بتعقيم الششؤارع‪ ،‬للحد من انتششاره‪.‬‬
‫ب‪-‬خصش‪-‬ؤصص م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ه لرجل األعمال طحكؤت‬ ‫عدم تصشريحه بهذه األمؤال راجع إا‪ ¤‬تدهؤر‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬دة ت‪-‬ه‪-‬م ذات الصشلة بالفسشاد‪ ،‬يؤم اإلثن‪Ú‬‬ ‫دينار غرامة مالية نافذة‪ ،‬مع إاقصشائهم من‬ ‫وقال بلمهدي‪ ،‬إان عدم ا‪Ÿ‬صشافحة والزيارة‬
‫ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة أارضش‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ؤلي‪-‬ة سش‪-‬ك‪-‬ي‪-‬كدة بطريقة‬ ‫وضشعه الصشحي وللظروف الصشعبة التي ‪Á‬ر‬ ‫الفارط إا‪ ¤‬الؤزيرين األول‪ Ú‬السشابق‪ Ú‬أاحمد‬ ‫إاب‪-‬رام الصش‪-‬فقات ‪Ÿ‬دة ‪ 5‬سشنؤات‪ ،‬ومصشادرة‬ ‫‘ ظل جائحة كؤرونا ل تعت‪ È‬حرجا وإا‪‰‬ا‬
‫‪fl‬الفة للتششريع‪ ،‬نفى عمار غؤل هذه التهم‪،‬‬ ‫بها‪.‬‬ ‫أاوي‪--‬ح‪--‬ي‪--‬ى وع‪--‬ب‪--‬د ا‪Ÿ‬الك سش‪Ó-‬ل ووزي‪-‬ري‬ ‫جميع أام‪Ó‬ك األششخاصص ا‪Ÿ‬عنؤية‪ ،‬ومصشادرة‬ ‫ولي‪-‬ة ي‪-‬جب الق‪-‬ت‪-‬داء ب‪-‬ها للحد من انتششار‬
‫م‪--‬ؤؤك‪-‬دا أان ك‪-‬ل األوام‪-‬ر وا‪Ÿ‬راسش‪Ó-‬ت ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫أاما الؤزير األول السشابق عبد ا‪Ÿ‬الك سش‪Ó‬ل‬ ‫الصش‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة وال‪-‬نقل األسشبق‪ Ú‬يؤسشف يؤسشفي‬ ‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ا◊سش‪-‬اب‪-‬ات واألم‪-‬ؤال ا‪Ÿ‬ؤدعة لدى‬ ‫الؤباء‪.‬‬
‫أامضشى عليها هي مطابقة للتششريع ا‪Ÿ‬عمؤل‬ ‫فقد فند هؤ أايضشا كل التهم التي وجهها له‬ ‫وع‪-‬م‪-‬ار غ‪-‬ؤل إاضش‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬إاطارات من وزارة‬ ‫البنؤك‪.‬‬ ‫سصعيد‪.‬ب‬
‫به‪.‬‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬اضش‪-‬ي‪ ،‬مضش‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أان وزارة الصش‪-‬ناعة هي‬ ‫الصشناعة ومسشؤؤول ميناء سشكيكدة‪.‬‬ ‫ألوأ‹ يوسصف شصرفة يؤوكد‪:‬‬
‫وأاوضشح ‘ هذا اإلطار أان القطعة ا‪Ÿ‬منؤحة‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪-‬ؤؤول‪-‬ة ال‪-‬ؤح‪-‬يدة عن دفاتر الششروط ول‬ ‫وخ‪Ó‬ل ا÷لسشة‪ ،‬رفضص أاحمد أاويحيى جملة‬ ‫‪ 10‬سسنؤات لسس‪Ó‬ل وأاويحيى‬
‫ل‪-‬يسشت م‪-‬ت‪-‬ؤاجدة با‪Ÿ‬نطقة الصشناعية وإا‪‰‬ا‬ ‫دخ‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬ؤزارة األو‪ ¤‬ول ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬جلسص الؤطني‬ ‫وتفصشي‪ Ó‬كل التهم ا‪Ÿ‬ؤجهة إاليه بخصشؤصص‬ ‫ه‪-‬ذا وأادانت ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة سشيدي ا‪fi‬مد الؤزير‬ ‫‪ 22‬أالف سسكن جاهز‬
‫‘ مسش‪-‬اح‪-‬ة ال‪-‬بضش‪-‬ائ‪-‬ع ق‪-‬رب م‪-‬يناء سشكيكدة‬ ‫ل‪Ó‬سشتثمار ‘ ذلك‪.‬‬ ‫منحه مزايا وتسشهي‪Ó‬ت غ‪ Ò‬مسشتحقة لرجل‬ ‫األول األسش‪--‬ب‪-‬ق ع‪-‬ب‪-‬د ا‪Ÿ‬الك سش‪Ó-‬ل‪ ،‬ب‪-‬عشش‪-‬ر‬
‫وعليه فإان إاقامة مششروع اسشتثماري ‘ حيز‬ ‫كما أانكر ‘ نفسص السشياق علمه بعدم مطابقة‬ ‫األع‪-‬م‪-‬ال ط‪-‬ح‪-‬ك‪-‬ؤت ‘ مشش‪-‬اري‪-‬عه ا‪Ÿ‬تعلقة‬ ‫سشنؤات حبسشا نافذا‪ ،‬و‪ 20‬سشنة ‘ حق الؤزير‬ ‫لفائدة مؤاطني العاصسمة‬
‫ا‪Ÿ‬ي‪-‬ن‪-‬اء ل يشش‪-‬ك‪-‬ل خ‪-‬طرا على ا‪Ù‬يط كما‬ ‫الت‪--‬ف‪--‬اق‪--‬ي‪--‬ة ا‪ÈŸ‬م‪-‬ة ب‪ Ú‬رج‪-‬ل األع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫ب‪Î‬كيب السشيارات‪.‬‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ار ع‪-‬ب‪-‬د السش‪Ó-‬م ب‪-‬ؤشش‪-‬ؤارب م‪-‬ع إاصشدار‬ ‫قام يؤسشف ششرفة وا‹ ولية ا÷زائر بزيارة‬
‫قيل‪.‬‬ ‫طحكؤت والؤكالة الؤطنية ل‪Î‬قية السشتثمار‬ ‫وأاضش‪-‬اف أان ك‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ي وج‪-‬هت له هي‬ ‫مذكرة تؤقيف دولية ضشده‪ ،‬و“ت إادانة وزير‬ ‫إا‪ ¤‬حي ‪ 1200‬مسشكن سشمرو‪ Ê‬بأاولد فايت‪،‬‬
‫وع‪--‬ن سش‪--‬بب فسش‪--‬خ ال‪--‬ع‪-‬ق‪-‬د ا‪ÿ‬اصص ب‪-‬ه‪-‬ذا‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬نسش‪-‬خ‪-‬ة األصش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬عد أان ” إالغاء ششرط‬ ‫ن‪-‬فسش‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ؤج‪-‬ه‪-‬ة له أاثناء التحقيق من قبل‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل األسش‪-‬ب‪-‬ق ع‪-‬م‪-‬ار غ‪-‬ؤل بث‪Ó‬ث سشنؤات‬ ‫ح‪-‬يث وق‪-‬ف ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪Î‬حيل لفائدة‬
‫ا‪Ÿ‬ششروع ‪Ã‬ا أانه غ‪fl Ò‬الف للقانؤن‪ ،‬أاوضشح‬ ‫إاششراك الششريك األجنبي‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪-‬تشش‪-‬ار ا‪Ù‬ق‪-‬ق ل‪-‬دى ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة العليا‪،‬‬ ‫حبسشا نافذا‪ ،‬وسشنت‪ ‘ Ú‬حق الؤزير يؤسشفي‪،‬‬ ‫سش‪-‬ك‪-‬ان ب‪-‬ن ج‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة ل‪È‬ج ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ري والبالغ‬
‫مسش‪-‬ؤؤول م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اء سشكيكدة ‪Ÿ‬رابط العيدي أان‬ ‫مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان مششاريع طحكؤت ‪fi‬ي الدين‬ ‫أام‪-‬ا ال‪-‬ؤزي‪-‬ر األول أاح‪-‬م‪-‬د أاوي‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ى فقد ”‬
‫إال‪-‬غ‪-‬اء ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د ج‪-‬اء تنفيذا لتعليمة من وزارة‬ ‫‪fi‬اكمة سساخنة وأاحكام ثقيلة‬ ‫‘ ت‪-‬رك‪-‬يب السش‪-‬ي‪-‬ارات ان‪-‬ط‪-‬ل‪-‬قت سشنة ‪2016‬‬ ‫ا◊كم ب‪È‬اءته ‘ قضشية الرششؤة والتصشريح‬
‫عددهم ‪ 712‬عائلة‪.‬‬
‫وع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬امشص زي‪-‬ارة ت‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د الؤا‹ وضشعية‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي نصشت ع‪-‬ل‪-‬ى أان كل ال‪Î‬اخيصص‬ ‫وسش‪-‬ب‪-‬ق ل‪-‬ؤزي‪-‬ر الصش‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة السش‪-‬اب‪-‬ق ي‪-‬ؤسش‪-‬ف‬ ‫وح‪--‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ان م‪-‬دي‪-‬را ل‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ؤان ب‪-‬رئ‪-‬اسش‪-‬ة‬ ‫الكاذب‪ ،‬غ‪ Ò‬أانه أادين بـ ‪ 10‬سشنؤات حبسشا‬ ‫العائ‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬سشتفيدة من السشكنات ا÷ديدة‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬منؤحة والتي ‪ ⁄‬تدخل حيز التنفيذ تلغى‬ ‫ي‪-‬ؤسش‪-‬ف‪-‬ي‪ ،‬أان اع‪-‬ت‪ È‬خ‪Ó-‬ل رده ع‪-‬ل‪-‬ى أاسش‪-‬ئلة‬ ‫ا÷مهؤرية وليسص وزيرا أاول‪.‬‬ ‫نافذا عن تهمة منح امتيازات غ‪ Ò‬مسشتحقة‬ ‫حيث أاكد على أان هذه العملية ليسشت إال ‘‬
‫و“نح ‪Ÿ‬ششاريع أاخرى أاك‪ Ì‬مردودية‪.‬‬ ‫القاضشي أان قرار الدولة باللجؤء إا‪ ¤‬تركيب‬ ‫كما أاوضشح أان ا‪Ÿ‬عيار الؤحيد ا‪Ÿ‬عتمد عليه‬ ‫لرجل األعمال‪fi ،‬ي الدين طحكؤت‪.‬‬ ‫ب‪-‬داي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وسش‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ال سشكان البنايات الهششة‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا شش‪-‬ه‪-‬دت ا÷لسشة األخ‪Ò‬ة ‪fi‬اولة رجل‬ ‫السشيارات كان لتمهيد أارضشية إلرسشاء صشناعة‬ ‫لقبؤل ملفات ا‪Ÿ‬سشتثمرين هؤ التجربة ولؤ‬ ‫و‘ سشياق ذي صشلة‪ ،‬أادانت ا‪Ù‬كمة ا‪Ÿ‬دير‬ ‫وع‪-‬ائ‪Ó-‬ت أاخ‪-‬رى ‘ األي‪-‬ام ال‪-‬قادمة خاصشة‬
‫األع‪-‬م‪-‬ال ‪fi‬ي ال‪-‬دي‪-‬ن ط‪-‬حكؤت اسشتعطاف‬ ‫وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬قية وليسص لنفخ العج‪Ó‬ت كما‬ ‫قليلة ‘ ا‪Û‬ال‪ ،‬مضشيفا أان الدولة ÷أات إا‪¤‬‬ ‫العام للديؤان الؤطني للخدمات ا÷امعية‪،‬‬ ‫وأان العاصشمة جهزت حؤا‹ ‪ 22‬أالف سشكن‬
‫ق‪-‬اضش‪-‬ي ا÷لسش‪-‬ة‪ ،‬وذلك ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ط‪-‬لب م‪-‬نه‬ ‫يروج له‪.‬‬ ‫تركيب السشيارات بعد انهيار أاسشعار النفط‪.‬‬ ‫ف‪-‬اروق ب‪-‬ؤك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬خ‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬عام حبسشا نافذا ووا‹‬ ‫لفائدة ا‪Ÿ‬ؤاطن‪.Ú‬‬
‫رئ‪-‬يسص ج‪-‬لسش‪-‬ة ا‪Ù‬اك‪-‬م‪-‬ة ك‪-‬ل‪-‬مة أاخ‪Ò‬ة‪ ،‬من‬ ‫وأاضشاف أانه بالرغم من كل ما قيل عن ملف‬ ‫وخ‪Ó‬ل رده على سشؤؤال وكيل ا÷مهؤرية حؤل‬ ‫سشكيكدة السشابق بعام‪ Ú‬نافذين‪ ،‬فيما “ت‬ ‫كما أاكد يؤسشف ششرفة‪ ،‬أان عملية ال‪Î‬حيل‬
‫خ‪Ó‬ل تذك‪Ò‬ه بجلب األجانب ل‪Ó‬سشتثمار ‘‬ ‫ت‪--‬رك‪-‬يب السش‪-‬ي‪-‬ارات‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ه‪-‬ذه ال‪-‬ت‪-‬داب‪Ò‬‬ ‫مصش‪--‬در األم‪--‬ؤال ال‪-‬ت‪-‬ي وج‪-‬دت ‘ حسش‪-‬اب‪-‬ه‬ ‫م‪-‬ع‪-‬اق‪-‬ب‪-‬ة ا‪Ÿ‬دير العام ‪Ÿ‬ؤؤسشسشة ايتؤزا كر‪Ë‬‬ ‫سش‪Î‬افقها برامج هامة لتسشليم السشكنات ‘‬
‫ا‪Ÿ‬ناطق النائية وتؤف‪Ò‬ه ‪Ÿ‬ناصشب الششغل‪‘ ،‬‬ ‫سش‪-‬م‪-‬حت ب‪-‬إان‪-‬ع‪-‬اشص ب‪-‬عضص الصش‪-‬ن‪-‬اعات التي‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ي ب‪-‬ب‪-‬نك ال‪-‬تنمية ا‪Ù‬لية‪ ،‬رد الؤزير‬ ‫ي‪-‬اسش‪ Ú‬ب‪-‬ع‪-‬ام ح‪-‬بسش‪-‬ا نافذا‪ ،‬وسشنت‪ Ú‬لكل من‬ ‫األيام ا‪Ÿ‬قبلة‪ .‬وذكر ششرفة‪ ،‬أانه سشيتم نششر‬
‫ح‪ Ú‬ط‪-‬الب ك‪-‬ل م‪-‬ن ب‪Ó-‬ل وح‪-‬م‪-‬ي‪-‬د ورشش‪-‬ي‪-‬د‬ ‫ت‪--‬دخ‪--‬ل ‘ ه‪--‬ذا ا‪Û‬ال م‪--‬ث‪--‬ل صش‪--‬ن‪--‬اع‪-‬ة‬ ‫األول األسشبق أان هذه األرصشدة ل ع‪Ó‬قة لها‬ ‫خ‪ Ò‬الدين رماشص وعبد الكر‪ Ë‬مصشطفى‪.‬‬ ‫قؤائم ا‪Ÿ‬سشتفيدين ‘ األيام القادمة‪.‬‬
‫وناصشر طحكؤت التنصشل من التهم ا‪Ÿ‬ؤجهة‬ ‫البطاريات والعج‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬طاطية‪.‬‬ ‫بنششاطه ا◊كؤمي‪..‬‬ ‫وك‪--‬ان ق‪--‬اضش‪-‬ي ا÷لسش‪-‬ة ‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة سش‪-‬ي‪-‬دي‬
‫لهم‪.‬‬ ‫وخ‪Ó-‬ل اسش‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ؤاب‪-‬ه من قبل القاضشي ووكيل‬ ‫وبعد أان جدد التأاكيد على تفانيه ‘ خدمة‬ ‫مليكة ينون‬
‫ا‪fi‬مد‪ ،‬اسشتمع ‪Ÿ‬دة ث‪Ó‬ثة أايام ‘ ‪fi‬اكمة‬

‫حمايـ ـ ـ ـ ـ ـة الطفـ ـ ـ ـ ـ ـ ـل مسسؤؤولي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة ا÷ميـ ـ ـ ـ ـ ـع‬ ‫ألوزيرة كوثر كريكو تؤوكد‪:‬‬

‫‪Ó‬من الؤطني وكذا الهيئة‬ ‫وا‪Ÿ‬ديرية العامة ل أ‬ ‫““ن‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي اليؤم ونحن على يق‪ Ú‬على –قيق‬ ‫أاحيا العديد من ا‪Ÿ‬سشؤؤول‪ Ú‬والؤزراء‪ ،‬أامسص‪،‬‬
‫ال‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ◊م‪-‬اية وترقية الطفؤلة‪ .‬وأاكدت‬ ‫مصشلحة الطفل‪ ..‬حماية الطفؤلة مسشؤؤولية‬ ‫اليؤم الؤطني للطفل ا÷زائري‪ ،‬وا‪Ÿ‬صشادف‬
‫ال‪-‬ؤزارة ب‪-‬أان ““دل‪-‬ي‪-‬ل ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة األط‪-‬ف‪-‬ال على‬ ‫ا÷م‪-‬ي‪-‬ع ب‪-‬تضشامن ‪fl‬تلف قطاعات الدولة‪،‬‬ ‫ليؤم الـ‪ 15‬من ششهر جؤيلية‪.‬‬
‫األن‪Î‬نت““ ي‪-‬ه‪-‬دف إا‪ ¤‬وق‪-‬اي‪-‬ة األط‪-‬ف‪-‬ال م‪-‬ن‬ ‫وللطفل حقؤق مششروعة يجب أان يتمتع بها‬ ‫وحضش‪-‬ر الح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ال‪ ،‬ك‪-‬ل م‪-‬ن وا‹ ال‪-‬عاصشمة‬
‫األخطار ا‪Ù‬تملة عن اسشتعمال األن‪Î‬نت‪،‬‬ ‫ليعيشص حياة كر‪Á‬ة““‪.‬‬ ‫يؤسشف ششرفة‪ ،‬ورئيسشة الهيئة الؤطنية ل‪Î‬قية‬
‫ن‪-‬ظ‪-‬را ‪Ÿ‬ي‪-‬زت‪-‬ي ال‪-‬فضش‪-‬ؤل وال‪-‬ع‪-‬ف‪-‬ؤي‪-‬ة اللت‪Ú‬‬ ‫الطفؤلة مر‪ Ë‬ششر‘‪ ،‬ووزير ال‪Î‬بية الؤطنية‬
‫‪Á‬تازون بهما‪‡ ،‬ا يجعلهم عرضشة ألضشرار‬ ‫رسسميا ‪““ ..‬دليل حماية األطفال على‬ ‫‪fi‬م‪-‬د واج‪-‬ع‪-‬ؤط‪ ،‬ووزي‪-‬رة ال‪-‬تضش‪-‬ام‪-‬ن كؤثر‬
‫وانتهاكات لسش‪Ó‬متهم ا‪Ÿ‬عنؤية وا÷سشدية‪.‬‬ ‫األن‪Î‬نت““‬ ‫ك‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ؤ‪ ،‬ب‪-‬اإلضش‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬وزير العمل يؤسشف‬
‫وحسشب بيان الؤزارة‪ ،‬فإان هذا الدليل العملي‬ ‫و‘ سش‪--‬ي‪-‬اق ذي صش‪-‬ل‪-‬ة أاع‪-‬ل‪-‬نت وزارة ال‪È‬ي‪-‬د‬ ‫ع‪-‬اشش‪-‬ق‪ ،‬ووزي‪-‬رة ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬يكة بن دودة‪،‬‬
‫ينبني على مقاربة متكاملة ◊ماية األطفال‬ ‫وا‪Ÿ‬ؤاصش‪Ó-‬ت السش‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ية وال‪Ó‬سشلكية‪ ،‬أامسص‪،‬‬ ‫و‡ثلة عن اليؤنسشيف‪.‬‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى اخ‪-‬ت‪Ó-‬ف ف‪-‬ئاتهم العمرية‪ ،‬على غرار‬ ‫ع‪--‬ن اإلط‪Ó-‬ق ال‪-‬رسش‪-‬م‪-‬ي لـ ““دل‪-‬ي‪-‬ل ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫وبهذه ا‪Ÿ‬ناسشبة‪ ،‬أاكدت وزيرة التضشامن‪ ،‬أان‬
‫ال‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ؤل‪-‬ة ا‪Ÿ‬ب‪-‬ك‪-‬رة‪ ،‬ال‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ؤلة ا‪Ÿ‬تؤسشطة‬ ‫األط‪-‬ف‪-‬ال ع‪-‬ل‪-‬ى األن‪Î‬نت““‪ ،‬وذلك ‪Ã‬ن‪-‬اسش‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫حماية الطفل هي مسشؤؤولية ا÷ميع‪.‬‬
‫وا‪Ÿ‬راه‪-‬ق‪-‬ة‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د على إاششراك كل‬ ‫‪Ó‬طفال‪.‬‬ ‫الحتفال باليؤم الؤطني ل أ‬ ‫وأاضش‪-‬افت ك‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ؤ‪ ،‬أان‪-‬ها جد فخؤرة بأاطفال‬
‫الفاعل‪fi ‘ Ú‬يطهم ا‪Ÿ‬قّرب‪ ،‬مثل األولياء‬ ‫وحسشب بيان الؤزارة على صشفحتها الرسشمية‬ ‫ا÷زائر‪ ،‬جيل ا‪Ÿ‬سشتقبل‪ ،‬مؤؤكدة أان وزارتها‬
‫واألوصشياء وا‪Ÿ‬رّب‪ ،Ú‬ويتضشمن على ‪fi 5‬اور‬ ‫‘ ““الفايسشبؤك““‪ ،‬فقد ” إاعداد هذا الدليل‬ ‫تثابر بالتنسشيق مع كل القطاعات‪ ،‬من أاجل‬
‫ا‪ı‬تصشة عن حالت اسشتغ‪Ó‬ل األطفال على‬ ‫‪Ó‬ن‪Î‬نت‪،‬‬ ‫‪Ó‬ط‪-‬ف‪-‬ال لضشمان اسشتخدام آامن ل أ‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫أاسشاسشية للعمل به‪ ،‬وهي‪:‬‬ ‫ال‪-‬قضش‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى اسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل األط‪-‬فال وتؤعية‬
‫األن‪Î‬نت‪.‬‬ ‫ب‪-‬اإلضش‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬ت‪-‬ؤف‪ Ò‬الؤسشائل التكنؤلؤجية‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د مشش‪-‬اورات م‪-‬ؤسّش‪-‬ع‪-‬ة وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‬
‫‪Ó‬خ‪-‬ط‪-‬ار واألضش‪-‬رار‬ ‫تشش‪--‬خ‪--‬يصص دق‪--‬ي‪--‬ق ل‪ --‬أ‬ ‫الؤزارات ا‪Ÿ‬كلفة بالدفاع الؤطني‪ ،‬الداخلية‬ ‫األولياء‪ .‬وتابعت الؤزيرة‪ ،‬أان هدفنا جميعا‪،‬‬
‫جدير بالذكر أان ““دليل حماية األطفال على‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬أاط‪ Ò‬اسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬مال األن‪Î‬نت‪ ،‬من بر›يات‬ ‫‪Ó‬ن‪Î‬نت‪،‬‬ ‫ا‪Ù‬دقة باألطفال خ‪Ó‬ل ولؤجهم ل أ‬ ‫هؤ ترقية حقؤق الطفل وتعزيز قدراتهم على‬
‫األن‪Î‬نت““ ا‪Ÿ‬ط‪-‬ل‪-‬ق رسش‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬متاح للتحميل‬ ‫وت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬قات للحماية من ا‪Ÿ‬ضشام‪ Ú‬الّضشارة‬ ‫وا÷م‪-‬اع‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة والشش‪-‬ؤؤون ال‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫و–ديد مف ّصشل للمفاهيم وعناصشر التحادث‬ ‫واألوق‪-‬اف‪ ،‬ب‪-‬اإلضش‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬وزارات ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫صشناعة ا÷مهؤرية ا÷ديدة‪.‬‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬ؤق‪-‬ع اإلل‪-‬ك‪Î‬و‪ Ê‬ل‪-‬ل‪-‬ؤزارة ب‪-‬ال‪-‬لغت‪Ú‬‬ ‫‪Ó‬طفال‪ ،‬مع تؤضشيح اإلجراءات‬ ‫وا‪Ÿ‬سش‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ل أ‬ ‫““ا‪Ÿ‬فردات““ ا‪Ÿ‬رتبطة بهذه األخطار‪.‬‬ ‫وب‪-‬دوره‪-‬ا‪ ،‬أال‪-‬قت م‪-‬ر‪ Ë‬شش‪-‬ر‘‪ ،‬ك‪-‬ل‪-‬مة بهذه‬
‫العربية والفرنسشية‪.‬‬ ‫وال‪--‬ؤسش‪--‬ائ‪-‬ط ا‪Ÿ‬ت‪-‬اح‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل األول‪-‬ي‪-‬اء‬ ‫الؤطنية‪ ،‬الششباب والرياضشة ووزارة التضشامن‬
‫تبيان ا‪Ÿ‬مارسشات والسشلؤكيات الؤاجب على‬ ‫ال‪--‬ؤط‪--‬ن‪--‬ي‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪--‬انب ال‪--‬درك ال‪--‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫ا‪Ÿ‬ناسشبة‪ ،‬مؤؤكدة فيها على ضشرورة الرتقاء‬
‫سصفيان‪.‬ب‬ ‫واألوصش‪---‬ي‪---‬اء وا‪Ÿ‬رّب‪ Ú---‬إلب‪Ó--‬غ ا÷ه‪--‬ات‬ ‫األول‪--‬ي‪--‬اء واألوصش‪-‬ي‪-‬اء وا‪Ÿ‬رّب‪ Ú-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ب‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ؤق األطفال ‘ كل الظروف‪ .‬مضشيفة‪:‬‬
‫ا‪ÿ‬ميسس ‪ ١٦‬جويلية ‪ ٢٠٢٠‬م ا‪Ÿ‬وافـق ‪ ٢٥‬ذو القعدة ‪١44١‬هـ‬
‫ا◊دث‬ ‫‪4‬‬
‫اسصتحسصنوا تعزيز منظومة حماية مسصتخدمي السصلك الطبي‪ ..‬أاطباء لـ””ا◊وار””‪:‬‬

‫ق ـ ـ ـ ـ ـ ـرإر إلرئي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـسس تب ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـون منصس ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـف‬


‫¯ بقاط‪ :‬القرار كان منتظرا        ¯ بوعيطة‪ :‬ا’عتداءات ك‪Ì‬ت و’بد من ردعها‬
‫¯ بوطالب‪’ :‬بد أان يكون القانون عمليا ‬
‫لطباء والعامل‪ Ú‬بالقطاع الصصحي قرار رئيسس ا÷مهورية سصن نصس قانو‪ Ê‬يعزز حمايتهم من كل أاشصكال العتداءات‪ ،‬حيث أاكد هؤولء ‘ حديثهم أان ك‪Ì‬ة‬ ‫ثمن عدد من ا أ‬
‫لطباء ويعرقل عملهم‪ ،‬وبالتا‹ يتوجب وضصع مثل هذه القوان‪ Ú‬الردعية ◊ماية‬ ‫لطباء بات ل يطاق ما يؤوثر على نفسصية ا أ‬
‫التعنيف ا÷سصدي واللفظي الذي يتعرضس له ا أ‬
‫لمكانيات‪ ‘ ،‬انتظار أان تكون هذه القوان‪ Ú‬عملية‪.‬‬
‫العمال الذين يسصهرون على أاداء واجبهم ل أاك‪ Ì‬وهم ليسصوا مسصؤوول‪ Ú‬على توف‪ Ò‬ا إ‬
‫ل‪--‬لإشص‪-‬ارة‪ ،‬اأصص‪-‬درت ال‪-‬وزارة الأو‪¤‬‬ ‫ك ا ف ة إ ‪ Ÿ‬سس ت خ د م ‪ Ú‬إل ط ب ي ‪ Ú‬إ ي ج اب ي‬ ‫عبد الرؤووف‪.‬ح‬
‫ب‪---‬ي‪---‬ان‪---‬ا ي‪--‬نصس ع‪--‬ل‪--‬ى ق‪--‬رار رئ‪--‬يسس‬
‫وم‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه اسصتحسصن ال‪È‬وفيسصور‬
‫ا÷م‪---‬ه‪--‬وري‪--‬ة اإصص‪--‬دار نصس ق‪--‬ان‪--‬ون‬
‫ك‪--‬م‪--‬ال ب‪--‬وع‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ة رئ‪-‬يسس مصص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫ق ر إ ر رئ ي س س إ ÷ م هو ري ة ج اء ◊ م اي ة‬
‫ل‪--‬ت‪--‬ع‪-‬زي‪-‬ز م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ك‪-‬اف‪-‬ة‬
‫ج‪---‬راح‪--‬ة الأعصص‪--‬اب ‪Ã‬سص‪--‬تشص‪--‬ف‪--‬ى‬
‫ا‪Ÿ‬سص‪--‬ت‪--‬خ‪--‬دم‪ Ú‬ال‪--‬ط‪--‬ب‪--‬ي‪ ،Ú‬وشص‪--‬ب‪-‬ه‬ ‫إلأطباء من إلعتدإءإت إ‪Ÿ‬تكررة‬
‫ش ص ر ش ص ال خ ط و ة ت ع ز ي ز ح م ا ية ع م ا ل‬
‫الطبي‪ Ú‬والإداري‪ Ú‬وهذا فضصل عن‬
‫ال‪--‬نصص‪--‬وصس ال‪--‬ت‪-‬ي ت‪-‬ك‪-‬رسص‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع الصص‪-‬ح‪-‬ي‪ ،‬رغ‪-‬م اأن الإجراء‬ ‫ع ل يه م‬
‫جاء متاأخرا‪ ،‬حسصبه‪.‬‬ ‫‘ السص‪---‬ي‪---‬اق اأك‪---‬د رئ‪---‬يسس ع‪--‬م‪--‬ادة‬
‫قوان‪ Ú‬ا÷مهورية‬
‫وي‪--‬ع‪-‬ت‪ È‬ال‪È‬وف‪-‬يسص‪-‬ور ب‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ة ‘‬ ‫الأط‪-‬ب‪-‬اء وعضص‪-‬و ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ية‬
‫وي‪--‬ه‪--‬دف ه‪--‬ذا ا÷ه‪--‬از اإ‪ ¤‬ح‪--‬م‪-‬اي‪-‬ة‬
‫حديثه مع جريدة ””ا◊وار”” اأن ””سصن‬ ‫‪ Ÿ‬ت ا ب عة ف ‪ Ò‬و س س ك و ر و ن ا ب ر ك ا ‪ Ê‬ب ق ا ط‬
‫السص‪--‬لك ال‪--‬ط‪-‬ب‪-‬ي م‪-‬ن ك‪-‬ل اع‪-‬ت‪-‬داء اأو‬
‫نصس قانون لتعزيز منظومة حماية‬ ‫اأن ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬وم‪-‬ة ح‪-‬م‪-‬اية عمال‬
‫ع‪-‬ن‪-‬ف‪ ،‬اأي‪-‬اً ك‪-‬ان شص‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ه‪ ،‬اأو وسص‪-‬يلته‬
‫ك‪-‬اف‪-‬ة ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬خدم‪ Ú‬الطبي‪ ،Ú‬وشصبه‬ ‫الصص‪-‬ح‪-‬ة ك‪-‬ان م‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ع‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ظر اإ‪¤‬‬
‫وم‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان م‪-‬رت‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ه‪ ،‬داخل حدود‬
‫الطبي‪ Ú‬والإداري‪ Ú‬وهذا فضصل عن‬ ‫ك‪Ì‬ة الع‪------‬ت‪------‬داءات ‘ الآون‪-----‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات وغ‪Ò‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ال‪-‬هياكل‬
‫ال‪--‬نصص‪--‬وصس ال‪--‬ت‪-‬ي ت‪-‬ك‪-‬رسص‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫الأخ‪Ò‬ة‪.‬‬
‫وا‪Ÿ‬وؤسصسص‪--‬ات الصص‪--‬ح‪--‬ي‪--‬ة ع‪ È‬ك‪-‬ام‪-‬ل‬
‫ق‪-‬وان‪ Ú‬ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬اإيجابيا‪،‬‬ ‫واع‪--‬ت‪ È‬ب‪--‬ق‪--‬اط‪ ،‬اأمسس‪ ‘ ،‬تصص‪--‬ري‪-‬ح‬
‫ال‪Î‬اب ال‪--‬وط‪--‬ن‪--‬ي‪ ،‬اأث‪--‬ن‪--‬اء ‡ارسص‪-‬ة‬
‫ب‪--‬ال‪--‬ن‪--‬ظ‪--‬ر اإ‪ ¤‬الع‪--‬ت‪--‬داءات ال‪--‬ت‪--‬ي‬ ‫ل‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ””ا◊وار””‪ ،‬اأن‪”” :‬ق‪-‬رار رئيسس‬
‫مهمته النبيلة ‘ خدمة الأمة‪.‬‬
‫ي‪--‬ت‪--‬ع‪--‬رضس ل‪--‬ه‪--‬ا الأط‪-‬ب‪-‬اء ‘ الآون‪-‬ة‬ ‫ا÷مهورية جاء ◊ماية الأطباء من‬
‫وق‪----‬د ”‪ ‘ ،‬ن‪----‬فسس ه‪----‬ذا الإط‪---‬ار‪،‬‬
‫الأخ‪Ò‬ة””‪ .‬واأضص‪-‬اف ذات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث‬ ‫الع‪-‬ت‪-‬داءات ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪Ì‬ت ‘ الآون‪-‬ة‬
‫الإي‪--‬ع‪--‬از اإ‪ ¤‬ك‪--‬ل م‪-‬ن وزي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬دل‪،‬‬ ‫و‪fl‬ت‪--‬ل‪--‬ف ع‪--‬م‪--‬ال الصص‪--‬ح‪-‬ة ي‪-‬وؤدون‬ ‫ل‪-‬تسص‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل ق‪-‬ي‪-‬ام الأط‪-‬باء بعملهم من‬ ‫ق‪-‬ائ‪-‬ل‪”” :‬ال‪-‬ط‪-‬بيب ليسس مسصوؤول على‬ ‫الأخ‪Ò‬ة بسص‪-‬بب ال‪-‬ظ‪-‬روف والضص‪-‬غط‬
‫ح‪-‬اف‪-‬ظ الأخ‪-‬ت‪-‬ام‪ ،‬ووزي‪-‬ر ال‪-‬داخلية‪،‬‬ ‫دوره‪--‬م ب‪--‬ك‪--‬ل اأري‪--‬ح‪--‬ي‪-‬ة‪ ،‬وتسص‪-‬خ‪Ò‬‬ ‫ج ه ة وم ن ع ا ل ع ت د ا ء ات ع ل ي ه م ‪.‬‬ ‫ت‪-‬وف‪ Ò‬الأسص‪-‬رة والإم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬يات لعلج‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ي‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬يشص‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬نظومة‬
‫وا÷م‪--‬اع‪--‬ات ا‪Ù‬ل‪--‬ي‪--‬ة وال‪--‬ت‪--‬ه‪--‬ي‪--‬ئ‪-‬ة‬ ‫ا ‪ Ÿ‬ز ي د م ن ا ◊ ما ي ة س ص ت قف ‘ و جه‬ ‫ا ‪ Ÿ‬ر ض صى ‪ ،‬م ه م ت ه ا ل و ح ي د ة ه ي ا لس ص ه ر‬ ‫ا ل ص صح ي ة و م س ص ت ش ص في ا ت ا ل و ط ن ” ”‪.‬‬
‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ران‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وقائد الدرك الوطني‪،‬‬ ‫ك‪-‬ل م‪-‬ن تسص‪-‬ول ل‪-‬ه ن‪-‬فسص‪-‬ه العتداء‬ ‫س س ت ج عل إ ل ط ب ي ب و‪ fl‬ت ل ف ع م ا ل إ ل صس ح ة‬
‫ع‪--‬ل‪--‬ى ع‪--‬لج‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬ل‪-‬م‪-‬اذا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس‬ ‫واأضص‪-‬اف عضص‪-‬و ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة العلمية اأن‪:‬‬
‫وا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬لأم‪-‬ن ال‪-‬وط‪-‬ني وكذا‬ ‫على الطبيب اأو اأي عامل من عمال‬ ‫يوؤدون دورهم بكل إأريحية‬ ‫ل ل ع ت د اء ا ت ب س صب ب ذ ل ك ؟ ح ت ى و ل و‬ ‫””الأط‪-‬ب‪-‬اء ي‪-‬وؤدون م‪-‬ه‪-‬امهم النبيلة ‘‬
‫ال‪-‬ولة‪◊ ،‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ات‪-‬خ‪-‬اذ ك‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫السصلك الطبي اأو شصبه الطبي اأو حتى‬ ‫وب‪---‬دوره اأك‪--‬د ال‪--‬عضص‪--‬و السص‪--‬اب‪--‬ق ‘‬ ‫كانت هناك اأخطاء طبية اأو اإهمال‬ ‫ظ‪-‬روف صص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة من جهة ويواجهون‬
‫الإج‪--‬راءات ال‪--‬لزم‪--‬ة‪ ،‬ع‪--‬ل‪--‬ى ضص‪-‬وء‬ ‫الإداري‪.””Ú‬‬ ‫ت‪-‬نسص‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة الأط‪-‬باء ا‪Ÿ‬قيم‪ Ú‬حمزة‬ ‫ط‪--‬ب‪--‬ي ف‪--‬ل ي‪--‬ح‪--‬ق الع‪--‬ت‪--‬داء ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫صصخب ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من جهة اأخرى‪ ،‬ما‬
‫ت‪---‬وج‪--‬ي‪--‬ه‪--‬ات رئ‪--‬يسس ا÷م‪--‬ه‪--‬وري‪--‬ة‬ ‫واأصص‪-‬ر ذات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث ع‪-‬ل‪-‬ى اأن ت‪-‬كون‬ ‫ب‪--‬وط‪--‬الب اأن م‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه ال‪-‬ق‪-‬وان‪ Ú‬ل‬ ‫الأط‪-‬ب‪-‬اء واإ‪‰‬ا ه‪-‬ن‪-‬اك عدالة تفصصل‬ ‫ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ج ع‪-‬ن‪-‬ه اع‪-‬تداءات يومية تلحق‬
‫وال‪-‬وزي‪-‬ر الأول‪ ،‬م‪-‬ن اأج‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬بيق‬ ‫ه‪--‬ذه ال‪--‬ق‪--‬وان‪ Ú‬ردع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬تصص‪-‬د ك‪-‬ل‬ ‫يجب اأن تبقى ›رد ح‪ È‬على ورق‬ ‫‘ الأمر””‪.‬‬ ‫الأذى النفسصي وا÷سصدي بهم””‪.‬‬
‫الصص‪-‬ارم ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون وال‪-‬تنفيذ الفوري‬ ‫اأن‪--‬واع الع‪--‬ت‪--‬داءات م‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬جسص‪-‬ي‪-‬د‬ ‫بل يجب اأن تنفذ على اأرضس الواقع‪.‬‬ ‫وشص‪---‬دد ال‪È‬وف‪---‬يسص‪--‬ور ‘ ج‪--‬راح‪--‬ة‬
‫لأشص‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وبات ضصد مرتكبي هذه‬ ‫ا‪Ÿ‬ي‪---‬دا‪ Ê‬وال‪--‬واق‪--‬ع‪--‬ي ‘ اأق‪--‬رب وقت‬
‫ا ل ن ت ها ك ا ت ‪.‬‬ ‫واأضص‪--‬اف ب‪--‬وط‪-‬الب‪ ،‬اأمسس‪ ،‬اأن‪”” :‬م‪-‬ث‪-‬ل‬ ‫الأعصص‪--‬اب ع‪--‬ل‪--‬ى ضص‪--‬رورة ت‪--‬ع‪--‬زي‪-‬ز‬ ‫س س ن نص س ق ا ن و ن ل تع ز ي ز م ن ظ و م ة ح م ا ي ة‬
‫‡كن‪.‬‬ ‫ه‪--‬ذه ال‪--‬ق‪-‬وان‪ Ú‬سص‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يب‬ ‫ا◊م‪-‬اي‪-‬ة داخ‪-‬ل مسص‪-‬تشصفيات الوطن‬

‫يتم تصصنيعها حاليا من‬ ‫إلق ـ ـ ـ ـ ـرإر صسائ ـ ـ ـ ـ ـب ‪...‬وعليك ـ ـ ـم توخ ـ ـي إ◊ـ ـ ـذر‬ ‫بعد إاجازة ÷نة الفتوى للنحر‪..‬‬
‫أائمة واأطباء لـ””ا◊وار””‪:‬‬
‫قبل خمسصة متعامل‪Ú‬‬
‫¯ خياطي‪ :‬على إلسسلطات إ‪Ù‬لية لعب دورها ¯ قسسول‪ :‬إلدين إإلسس‪Ó‬مي دين يسسر‬
‫إنتاج أإك‪ Ì‬من‬ ‫لغ‪-‬ن‪-‬ام وتوزيع‬ ‫ي‪-‬خصس ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م أام‪-‬اك‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ع ا أ‬ ‫تنفسس ا÷زائريون الصصعداء بعد القرار‬
‫البائع‪ Ú‬على نقاط متعددة لتفادي الزدحام‬ ‫لخ‪ Ò‬ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬وزاري‪-‬ة ل‪-‬لفتوى الذي‬ ‫ا أ‬
‫‪ 400.000‬قناع‬ ‫الناجم عن إاقبال ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬وإالزام ا‪Ÿ‬وال‪ Ú‬من‬
‫ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى ب‪-‬الل‪-‬ت‪-‬زام ح‪-‬رف‪-‬يا بكل شصروط‬
‫اسصتند للجنة العلمية بخصصوصس شصع‪Ò‬ة‬
‫لضص‪-‬ح‪-‬ى ا‪Ÿ‬ب‪-‬ارك الذي‬ ‫ال‪-‬ذب‪-‬ح ‘ ع‪-‬ي‪-‬د ا أ‬

‫جرإحي يومي ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـا‬ ‫ال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة والسص‪-‬لم‪-‬ة م‪-‬ن ارت‪-‬داء ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬م‪-‬ام‪-‬ات‬


‫وتفادي الطواب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬زدحمة‪ ،‬كما اأفاد ‪fi‬دثنا‬
‫ت‪--‬فصص‪--‬ل‪--‬ن‪--‬ا ع‪-‬ن‪-‬ه أاي‪-‬ام م‪-‬ع‪-‬دودات‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫لخ‪Ò‬ة بيانها بخصصوصس عيد‬ ‫أاصصدرت ا أ‬
‫بأان عملية البيع تتم ‘ فضصاء مفتوح وهذا ل‬ ‫لضصحى‪ ،‬داعية إا‪ ¤‬اللتزام ‪Ã‬جموعة‬ ‫ا أ‬
‫لنتاجية الوطنية‬ ‫ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ الطاقة ا إ‬
‫يشص‪--‬ك‪--‬ل خ‪--‬ط‪--‬را ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ل‪-‬ك‪-‬ن ي‪-‬جب‬ ‫م‪-‬ن الشص‪-‬روط ت‪-‬ف‪-‬ادي‪-‬ا لن‪-‬تشصار ف‪Ò‬وسس‬
‫لق‪--‬ن‪--‬ع‪--‬ة ا÷راح‪-‬ي‪-‬ة أاك‪ Ì‬م‪-‬ن‬ ‫ل‪ --‬أ‬
‫ا◊ذر‪.‬‬ ‫كورونا‪.‬‬
‫‪ 4٠٠.٠٠٠‬ق‪--‬ن‪--‬اع ي‪--‬وم‪--‬ي‪--‬ا ي‪-‬ت‪-‬م‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا ث‪-‬م‪-‬ن رئ‪-‬يسس ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬نية ل‪Î‬قية‬ ‫ودعت ال‪--‬ل‪--‬ج‪--‬ن‪--‬ة ا‪Û‬ت‪--‬م‪-‬ع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬و÷ان‬
‫تصص‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا حاليا من قبل خمسصة‬
‫الصص‪-‬ح‪-‬ة وت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر البحث العمل الكب‪ Ò‬الذي‬ ‫لح‪----‬ي‪----‬اء إا‪ ¤‬مسص‪----‬اع‪----‬دة ا‪Ÿ‬واط‪---‬ن‪Ú‬‬ ‫ا أ‬
‫م‪--‬ت‪--‬ع‪--‬ام‪--‬ل‪ ،Ú‬حسص‪--‬ب‪-‬م‪-‬ا أاف‪-‬اد ي‪-‬وم‬
‫قامت به اللجنة الوزارية للفتوى قبيل اتخاذ‬ ‫وإارشص‪----‬اده‪----‬م إا‪ ¤‬الل‪----‬ت‪---‬زام الصص‪---‬ارم‬
‫ال‪-‬ث‪-‬لث‪-‬اء ب‪-‬ي‪-‬ان ل‪-‬وزارة الصصناعة‬
‫لو‪ ¤‬التي‬ ‫هذا القرار‪ ،‬حيث قال إانها ا‪Ÿ‬رة ا أ‬ ‫بشص‪-‬روط السص‪-‬لم‪-‬ة وال‪-‬ن‪-‬ظافة ‘ أاجواء‬
‫الصصيدلنية‪.‬‬
‫ت‪--‬ق‪--‬وم ب‪--‬ه‪--‬ا ه‪--‬ي‪--‬ئ‪--‬ة وزاري‪--‬ة ‪Ã‬شص‪--‬اورة ك‪-‬ل‬ ‫الصص‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ول ت‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ق الضص‪-‬رر بالنفسس‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬وذلك ب‪-‬ع‪-‬دم ال‪-‬ذبح ‘ الشصوارع‬
‫وأاوضصح ذات ا‪Ÿ‬صصدر أان القدرات‬
‫لط‪-‬راف وال‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪ Ú‬ق‪-‬ب‪-‬ل ات‪-‬خاذ أاي قرار‪ ،‬م‪È‬زا‬ ‫ا أ‬ ‫لنسصانية‪ ،‬ومن ثم يتع‪ Ú‬ا◊رصس على التباعد‬ ‫ا إ‬ ‫ال‪--‬ت‪--‬ي ت‪--‬ب‪--‬ذل السص‪--‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬ه‪-‬دا ‘‬
‫لقنعة‬ ‫لن‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة الوطنية من ا أ‬ ‫ا إ‬
‫ا‪Ÿ‬سصؤوولية الكب‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬لقاة على عاتق ا‪Ÿ‬وال‪ Ú‬الذي‬ ‫الجتماعي واح‪Î‬ام الشصروط الوقائية””‪.‬‬ ‫تعقيمها””‪.‬‬
‫ا÷راح‪---‬ي‪--‬ة (أاق‪--‬ن‪--‬ع‪--‬ة ث‪--‬لث‪--‬ي‪--‬ة‬
‫يجب عليهم اثبات الوعي وا‪Ÿ‬سصؤوولية ‘ تطبيق‬ ‫وتفيد اللجنة ‘ بيانها على ””جواز ‪Ÿ‬ن قدر على‬ ‫وتؤوكد ذات اللجنة على ضصرورة ””ا◊رصس على‬
‫ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ات ل‪-‬لسص‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام ال‪-‬طبي)‬
‫شصروط السصلمة والوقاية‪.‬‬ ‫لشصخاصس‬ ‫لضصحية أان يوكل ا‪Ÿ‬ذابح ا‪Ÿ‬عتمدة أاو ا أ‬ ‫ا أ‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م أادوات ال‪-‬ذب‪-‬ح والسص‪-‬ل‪-‬خ واج‪-‬تناب تبادلها‬
‫ت‪Î------‬اوح ب‪ 4٠٠.٠٠٠ Ú-----‬إا‪¤‬‬
‫لضصحية وذبحها فإان‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤومن‪ Ú‬كا÷زارين بشصراء ا أ‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل من ا‪Ÿ‬شصارك‪ ‘ Ú‬عملية الذبح تفاديا‬
‫‪ 49٠.٠٠٠‬ق‪--‬ن‪--‬اع ي‪--‬وم‪--‬ي‪--‬ا ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫يجب إللتزإم‬ ‫لمن والوقاية من‬ ‫ذلك أادعى لتحقيق السصلمة وا أ‬ ‫للمرضس وأاسصباب العدوى””‪.‬‬
‫تصص‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا حاليا من قبل خمسصة‬
‫ومن جهته قال قسصول جول إامام وخطيب مسصجد‬ ‫لضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫ان‪--‬تشص‪-‬ار ال‪-‬وب‪-‬اء‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ج‪-‬وز ن‪-‬ح‪-‬ر ا أ‬ ‫وتشص‪-‬دد ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬وزارية للفتوى ‘ بيانها على‬
‫متعامل‪.Ú‬‬
‫ح‪-‬ي‪-‬درة إان ال‪-‬ق‪-‬رار ك‪-‬ان ح‪-‬ك‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬لكن يجب على‬ ‫ال‪--‬ي‪--‬وم‪ Ú‬ال‪--‬ث‪--‬ا‪ Ê‬وال‪--‬ث‪--‬الث م‪--‬ن ال‪--‬ع‪-‬ي‪-‬د ت‪-‬ف‪-‬ادي‪-‬ا‬ ‫ضص‪--‬رورة ارت‪-‬داء ال‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اع ال‪-‬واق‪-‬ي ‘ ك‪-‬ل ا‪Ÿ‬راح‪-‬ل‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا أاشص‪-‬ار ال‪-‬ب‪-‬يان إا‪ ¤‬وجود خط‬
‫ا‪Ÿ‬واط‪--‬ن‪ Ú‬الل‪--‬ت‪--‬زام إا‪ ¤‬أاب‪--‬ع‪--‬د ا◊دود ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادي‬ ‫للكتظاظ والتجمعات”” تضصيف ذات اللجنة‪.‬‬ ‫لضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن وقت الشصراء إا‪ ¤‬غاية‬ ‫ا‪Ÿ‬تصص‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ا أ‬
‫لنشصاء من‬ ‫إان‪-‬ت‪-‬اج ج‪-‬دي‪-‬د بصصدد ا إ‬
‫ان‪--‬تشص‪--‬ار ال‪--‬ع‪-‬دوى خ‪-‬اصص‪-‬ة وأان ف‪Ò‬وسس ك‪-‬ورون‪-‬ا‬ ‫لشصارة أان إالغاء شصع‪Ò‬ة الذبح خلل عيد‬ ‫‪Œ‬در ا إ‬ ‫لضصاحي‬ ‫انتهاء العملية‪ ،‬مع تفعيل خدمة نقل ا أ‬
‫ق‪--‬ب‪--‬ل م‪--‬ت‪--‬ع‪--‬ام‪--‬ل سص‪--‬ادسس وذلك‬
‫كوفيد ‪ ١9‬تنتقل عدواه بطريقة مرعبة‪ ،‬مشص‪Ò‬ا‬ ‫لخ‪Ò‬ة ‘‬ ‫لي‪-‬ام ا أ‬
‫لضص‪--‬ح‪--‬ى صص‪--‬ن‪--‬عت ج‪-‬دل ‘ ا أ‬ ‫ا أ‬ ‫لج‪-‬راءات ا‪Ÿ‬سص‪-‬م‪-‬وح ب‪-‬ه‪-‬ا ‪،‬‬ ‫إا‪ ¤‬ال‪--‬ب‪-‬ي‪-‬وت ‘ إاط‪-‬ار ا إ‬
‫لتصصنيع ‪ ١٠٠.٠٠٠‬قناع يوميا ‡ا‬
‫لضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة سص‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ؤوكدة وليسصت بالفريضصة‬ ‫إا‪ ¤‬ا أ‬ ‫لع‪--‬لم وم‪--‬واق‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬واصص‪-‬ل‬ ‫‪fl‬ت‪--‬ل‪--‬ف وسص‪--‬ائ‪--‬ل ا إ‬ ‫ت‪--‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬وت‪-‬ف‪-‬ادي‪-‬ا ل‪-‬لك‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اظ‬
‫لي‪--‬ام ال‪--‬ق‪--‬ادم‪--‬ة‬‫سص‪--‬يسص‪--‬م‪--‬ح ‘ ا أ‬
‫لسص‪--‬لم‪--‬ي دي‪-‬ن يسص‪-‬ر ون‪-‬ح‪-‬ره‪-‬ا ‪Ÿ‬ن‬ ‫وأان ال‪--‬دي‪--‬ن ا إ‬ ‫الجتماعي‪ ،‬ليأاتي بيان اللجنة الوزارية للفتوى‬ ‫والجتماع‪.‬‬
‫ب‪--‬ال‪-‬وصص‪-‬ول إا‪ ¤‬ط‪-‬اق‪-‬ة إاج‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬
‫اسصتطاع‪.‬‬ ‫لمر ويضصع حدا لكل هذه التجاذبات‪.‬‬ ‫ليحسصم ا أ‬ ‫و‘ ن‪---‬فسس السص‪---‬ي‪--‬اق‪ ،‬نصص‪--‬حت ÷ن‪--‬ة ال‪--‬ف‪--‬ت‪--‬وى‬
‫ت‪-‬ق‪-‬در بـ‪ ٥٠٠.٠٠٠‬إا‪٥9٠.٠٠٠ ¤‬‬
‫و‘ تصص‪-‬ري‪-‬ح ل‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ””ا◊وار”” ق‪-‬ال ‪fi‬دث‪-‬ن‪-‬ا إان‬ ‫الوزارية إا‪ ¤‬ضصرورة تفادي التجمعات والزيارات‬
‫قناع يوميا على ا‪Ÿ‬سصتوى الوطني‪.‬‬ ‫قرإر منطقي ألبعد إ◊دود‬
‫لضصحى سصتكون مثل التي كانت ‘‬ ‫صصلة عيد ا أ‬ ‫وينبغي الكتفاء بصصلة الرحم عن طريق وسصائل‬
‫أام‪-‬ا ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬أاقنعة حماية‬
‫ا÷ه‪-‬از ال‪-‬ت‪-‬نفسصي من نوع ‪٢FFP‬‬
‫ع‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ف‪-‬ط‪-‬ر ا‪Ÿ‬ب‪-‬ارك ب‪-‬الع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ك‪È‬ات‬ ‫و‘ السصياق قال مصصطفى خياطي‪ ،‬رئيسس الهيئة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬واصص‪-‬ل ا◊دي‪-‬ث‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ا ي‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ق ا‪Ÿ‬عايدة‬
‫لضصفاء جو العيد‬ ‫الصص‪-‬وت ‘ ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ل‪-‬يل والتكب‪ Ò‬إ‬ ‫الوطنية ل‪Î‬قية الصصحة وتطوير البحث‪ ،‬إان قرار‬ ‫وال‪--‬ت‪--‬غ‪--‬اف‪--‬ر‪ ،‬م‪--‬ع ‪Œ‬نب ا‪Ÿ‬صص‪--‬اف‪--‬ح‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل‬
‫ف‪-‬اإن م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬امل‪ Ú‬اثن‪ Ú‬سصيشصرعان‬
‫ليام‪،‬‬ ‫ال‪-‬ذي ت‪-‬ع‪-‬ود ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ا÷زائريون ‘ سصالف ا أ‬ ‫لبعد ا◊دود‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬وزارية للفتوى منطقي أ‬ ‫لشصارة‪.‬‬ ‫والكتفاء بالسصلم با إ‬
‫‘ تصصنيعها بحلول الشصهر ا‪Ÿ‬قبل‬
‫لرشص‪-‬ادات وال‪-‬نصص‪-‬ائ‪-‬ح‬ ‫لضص‪--‬اف‪--‬ة إا‪ ¤‬إاسص‪--‬داء ا إ‬‫ب‪--‬ا إ‬ ‫ن‪-‬ظ‪-‬را ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ات الق‪-‬تصص‪-‬ادي‪-‬ة السصلبية التي من‬ ‫لضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة وإان ك‪-‬انت‬ ‫وأاك‪--‬دت ذات ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة أان‪”” :‬ا أ‬
‫ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة إان‪-‬ت‪-‬اج إاجمالية تقدر بـ ‪٢‬‬
‫للمواطن‪ Ú‬بهدف رفع نسصبة الوعي وا◊ث على‬ ‫ا‪Ÿ‬مكن أان تلحق با‪Ÿ‬وال‪ Ú‬لعدم تسصويق أانعامهم ‘‬ ‫شصع‪Ò‬ة من الشصعائر التي ينبغي تعظيمها‪ ،‬إال أان‬
‫مليون قناع شصهرًيا على ا‪Ÿ‬سصتوى‬
‫ت‪-‬ف‪-‬ادي ا‪Ÿ‬م‪-‬ارسص‪-‬ات وال‪-‬ع‪-‬ادات ال‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ن شصأانها أان‬ ‫هذه الف‪Î‬ة التي يعولون عليها‪.‬‬ ‫لنسص‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة أاع‪-‬ظ‪-‬م‪ ،‬وع‪-‬ليه فمن‬ ‫ح‪-‬رم‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬فسس ا إ‬
‫الوطني يضصيف ا‪Ÿ‬صصدر ذاته‪.‬‬
‫لصص‪-‬اب‪-‬ة ب‪-‬ف‪Ò‬وسس‬ ‫ت‪--‬زي‪--‬د ‘ نسص‪--‬ب‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬دوى وا إ‬ ‫و‘ تصص‪-‬ري‪-‬ح ل‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ””ا◊وار”” ق‪-‬ال خ‪-‬ياطي إانه‬ ‫لول‪-‬وي‪-‬ات‪‡ ،‬ا‬ ‫ال‪--‬واجب ال‪--‬ع‪--‬م‪-‬ل ‪Ã‬ب‪-‬دأا ت‪-‬رت‪-‬يب ا أ‬
‫ق‪.‬و‬
‫نبيل‪.‬ف‬ ‫كورونا كوفيد ‪.١9‬‬ ‫يجب على السصلطات ا‪Ù‬لية أان تلعب دورها فيما‬ ‫لضصحية ‘ ظروف –فظ‬ ‫يقتضصي تطبيق سصنة ا أ‬
‫‪5‬‬ ‫ا◊دث‬ ‫ا‪ÿ‬ميسس ‪ 16‬جويلية ‪ 2020‬م ا‪Ÿ‬وافـق ‪ 25‬ذو القعدة ‪1441‬هـ‬

‫لتجاوز هذه ا‪Ÿ‬رحلة‪ ..‬عبد ا‪Û‬يد عطار‪:‬‬ ‫وزارة الصصيد البحري‪:‬‬

‫تخفيضصات بـ ‪ 5‬با‪Ÿ‬ائة للراغب‪Ú‬‬


‫ا÷زائـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـر تعـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـا‪ Ê‬وعلينـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـا العمل أاكثـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـر‬ ‫‘ بناء سصفن صصيد جديدة‬
‫وق‪-‬عت ال‪-‬غ‪-‬رف‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لصص‪-‬ي‪-‬د البحري‬
‫وم‪-‬ؤوسصسص‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬اء وإاصص‪Ó-‬ح السصفن (ايكوراب‬
‫¯ الطاقة هي ا أ‬
‫لسساسس لتأام‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سستقبل‬ ‫ب‪Ò‬ي‪-‬و)‪ ،‬ات‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة شصراكة وتعاون سصتسصمح‬
‫‪Ÿ‬ه‪--‬ن‪--‬ي الصص‪--‬ي‪-‬د ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ري وت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ي‪-‬ات‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪--‬خ‪--‬رط‪ ‘ Ú‬ال‪--‬غ‪--‬رف‪--‬ة وا◊ائ‪-‬زي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫لزمة الصصحية التي يشصهدها كل العا‪ ⁄‬وتأاث‪Ò‬ها على الوضصع‬‫قال وزير الطاقة‪ ،‬عبد ا‪Û‬يد عطار‪ ،‬إان ا÷زائر اليوم تعا‪ ‘ Ê‬ظل ا أ‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ا‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬إاج‪-‬راء عمليات إاصص‪Ó‬ح‬
‫لخ‪Ó‬قي ‪Û‬مع سصونلغاز‪ ،‬على ضصرورة تكاتف ا÷هود والتعاون ب‪fl Ú‬تلف‬ ‫القتصصادي‪.‬وأاكد الوزير‪ ،‬أامسس‪ ،‬خ‪Ó‬ل تنصصيب ا‪Û‬لسس ا أ‬ ‫وصصيانة سصفن الصصيد على مسصتوى ورشصات‬
‫(ايكوراب)‪.‬‬
‫القطاعات‪ ،‬كل ‘ ›اله‪ ،‬لتسصهيل تسصريع ‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬شصاريع التابعة للمؤوسصسصة‪.‬‬ ‫كما سصيسصتفيد ا‪Ÿ‬هنيون من تخفيضصات تصصل‬
‫على عقلنة اسسته‪Ó‬ك الطاقة‪ ،‬ؤاللجؤء إا‪¤‬‬ ‫إا‪ 15 ¤‬با‪Ÿ‬ائة بالنسصبة لتكاليف الصصيانة‪ ،‬و‬
‫م‪.‬جمال‬ ‫‪ 5‬با‪Ÿ‬ائة بالنسصبة للمهني‪ Ú‬الراغب‪ ‘ Ú‬بناء‬
‫الطاقات ا‪Ÿ‬تجددة‪.‬‬ ‫سصفن صصيد جديدة‪.‬‬
‫ؤدع‪--‬ا ع‪--‬ط‪--‬ار‪ ،‬إا‪ ¤‬ت‪-‬ؤف‪ Ò‬ا÷ؤ ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسسب‬ ‫وأاف‪-‬اد ب‪-‬ي‪-‬ان ل‪-‬ل‪-‬وزارة‪ ،‬أان ال‪-‬غ‪-‬رف‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬نية‬
‫إاشصراك ا‪Ÿ‬ؤوسصسصات ا‪Ÿ‬صصغرة للتكفل‬ ‫ل‪-‬لصص‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ري وت‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ائ‪-‬يات‪ ،‬نظمت‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬ؤمسساعدة الشسباب على السستقرار‬
‫باآثار النشصاطات الصصناعية الطاقوية‬ ‫أامسس ‪Ã‬قر وزارة الصصيد البحري وا‪Ÿ‬نتجات‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ؤؤسسسس‪-‬ة‪ ،‬ل‪Ò‬ك‪-‬زؤا ع‪-‬ل‪-‬ى العمل ؤاإلنتاج‪.‬‬ ‫الصص‪--‬ي‪--‬دي‪--‬ة‪ ،‬ال‪--‬دورة ال‪--‬ع‪-‬ادي‪-‬ة السص‪-‬ادسص‪-‬ة‬
‫ؤع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د آاخ‪-‬ر أاكد ؤزير الطاقة‪ ،‬عبد‬ ‫م‪-‬ؤؤك‪-‬دا ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬رؤرة خ‪-‬ل‪-‬ق مناصسب العمل‬ ‫عشص‪-‬رة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ية العامة عن طريق تقنية‬
‫ا‪Û‬ي‪-‬د ع‪-‬ط‪-‬ار‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬رؤرة التنسسيق ب‪Ú‬‬ ‫للشسباب‪ÿ ،‬لق ال‪Ì‬ؤة ؤ–قيق النمؤ‪.‬‬ ‫ال‪--‬ت‪--‬ح‪--‬ادث ا‪Ÿ‬رئ‪-‬ي ع‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د‪ .‬وحسصب ب‪-‬ي‪-‬ان‬
‫القطاعات ‘ ›ال ا◊فاظ على البيئة من‬ ‫ؤ‘ السس‪--‬ي‪--‬اق ذات‪--‬ه ق‪-‬ال ال‪-‬ؤزي‪-‬ر‪““ :‬ال‪-‬ط‪-‬رق‬ ‫ل‪--‬ل‪-‬وزارة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د سص‪-‬م‪-‬حت ال‪-‬دورة ‪Ã‬ن‪-‬اقشص‪-‬ة‬
‫لدب‪-‬ي وا‪Ÿ‬ا‹‬ ‫وا‪Ÿ‬صص‪--‬ادق‪--‬ة ع‪--‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر ا أ‬
‫خ‪Ó--‬ل إاشس‪--‬راك ا‪Ÿ‬ؤؤسسسس‪--‬ات ا‪Ÿ‬صس‪-‬غ‪-‬رة ‘‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ة ل‪-‬ن ت‪-‬فضس‪-‬ي إا‪ ¤‬أاي شسيء‪ ،‬يجب أان‬ ‫لسص‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي ‪ 2018‬و ‪ ،2019‬م‪--‬ع اسص‪--‬ت‪-‬ع‪-‬راضس‬
‫التكفل بآاثار النشساطات الصسناعية الطاقؤية‬ ‫ي‪-‬ك‪-‬ؤن ا‪ÿ‬ط‪-‬اب أاك‪ Ì‬شس‪-‬ف‪-‬اف‪-‬ية““‪ .‬مؤؤكدا‪ ،‬أان‬ ‫مشص‪-‬روع ا‪ÿ‬ط‪-‬ة السص‪-‬نوية للسصنة ا÷ارية‪،‬‬
‫على البيئة ل سسيما ‘ مناطق ا÷نؤب‪.‬‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ه‪-‬ي األسس‪-‬اسس ل‪-‬ت‪-‬أام‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬تقبل‪،‬‬ ‫ومشصروع ا‪Ÿ‬يزانية التقديرية لسصنة ‪.2020‬‬
‫ؤذك‪-‬ر ع‪-‬ط‪-‬ار‪ ،‬أان ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ط‪-‬اقة خاصسة ‘‬ ‫ؤي‪--‬جب ال‪--‬ع‪--‬م‪--‬ل أاك‪ ‘ Ì‬ه‪--‬ذه ا‪Ÿ‬رح‪--‬ل‪--‬ة‬ ‫كما ” أايضصا اسصتخ‪Ó‬ف منصصب النائب الثا‪Ê‬‬
‫ل‪-‬رئ‪-‬يسس ال‪-‬غ‪-‬رف‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ية للصصيد البحري‬
‫مناطق جنؤب الب‪Ó‬د يضسم بعضس النشساطات‬ ‫النتقالية‪ ،‬إلخراج الب‪Ó‬د من هذه الؤضسعية‪.‬‬ ‫وتربية ا‪Ÿ‬ائيات بسصبب وفاة النائب ا‪Ÿ‬نتخب‪.‬‬
‫ذات آاثار على البيئة‪ ،‬مشسددا على ““ضسرؤرة‬ ‫ك‪--‬م‪--‬ا –دث ا‪Ÿ‬سس‪--‬ؤؤؤل األؤل ع‪--‬ن ق‪--‬ط‪-‬اع‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه دع‪-‬ا سص‪-‬ي‪-‬د أاحمد فروخي‪ ،‬وزير‬
‫–ؤي‪--‬ل ال‪--‬ت‪--‬دخ‪Ó--‬ت ‘ ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان إا‪¤‬‬ ‫الطاقة‪ ،‬عن الطاقات ا‪Ÿ‬تجددة‪ ،‬داعيا إا‪¤‬‬ ‫الصص‪--‬ي‪--‬د ال‪--‬ب‪--‬ح‪-‬ري وا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ات الصص‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة‪،‬‬
‫نشساطات تخلق مناصسب الشسغل ؤتنتج ا‪Ÿ‬ؤارد‬ ‫السستثمار أاك‪ ‘ Ì‬هذا ا‪Û‬ال‪ ،‬ؤاسستغ‪Ó‬ل‬ ‫أاعضص‪--‬اء ال‪--‬غ‪-‬رف‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مسص‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫لنشص‪--‬اء ت‪--‬ع‪--‬اون‪--‬ي‪--‬ات‬
‫–سص‪---‬يسس ا‪Ÿ‬ه‪--‬ن‪--‬ي‪ Ú‬إ‬
‫الطاقؤية مثلما هؤ حال البقايا التي تخلفها‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة الشس‪-‬مسسية‪ ،‬لتأام‪ Ú‬مسستقبل الؤطن‬ ‫ل‪--‬ت‪--‬وح‪--‬ي‪--‬د ج‪--‬ه‪-‬وده‪-‬م وال‪-‬رف‪-‬ع م‪-‬ن ط‪-‬اق‪-‬ات‬
‫ا÷مهؤرية‪ ،‬عبد ا‪Û‬يد تبؤن ؤالذي يتضسمن‬ ‫مسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬د ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬بئة كل اإلرادات ؤكل الؤسسائل‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬قعات الناجمة عن عمليات تنظيف‬ ‫ؤاألجيال القادمة‪.‬‬ ‫لن‪--‬ت‪--‬اج‪ ،‬م‪--‬ع ا◊رصس ع‪-‬ل‪-‬ى النضص‪-‬ب‪-‬اط ‘‬ ‫ا إ‬
‫ت‪-‬ؤج‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ب‪Ò‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬لق بإاشسراك ا‪Ÿ‬ؤؤسسسسات‬ ‫إل‚اح هاته الؤرشسة التي تشسكل‪ ،‬كما قال‪،‬‬ ‫ا‪ı‬ازن““‪.‬‬ ‫ؤأاؤرد الؤزير‪ ،‬أان األمن الطاقؤي للجزائر‪،‬‬ ‫العمل اليومي وتطبيق القانون‪.‬‬
‫الناشسئة ‘ كافة نشساطات ا‪Ÿ‬ناؤبة للقطاع““‪.‬‬ ‫““إاح‪--‬دى األؤل‪--‬ؤي‪--‬ات ‘ ب‪--‬رن‪--‬ام‪--‬ج رئ‪--‬يسس‬ ‫ؤ‘ ه‪--‬ذا اإلط‪--‬ار‪ ،‬أاك‪-‬د أان ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‬ ‫ي‪-‬ق‪-‬تضس‪-‬ي الن‪-‬تقال إا‪‰ ¤‬ؤذج طاقؤي يرتكز‬ ‫سصفيان‪.‬ب‬

‫’ وجـ ـ ـ ـ ـود أ’زمة سصي ـ ـ ـ ـ ـولة ‪Ã‬راكـ ـ ـ ـ ـز ال‪È‬يـ ـ ـ ـد‬ ‫““‪ ““LPP‬التي سصتسصلم قريبا‬
‫وزير ال‪È‬يد إابراهيم‬ ‫هذه هي مواقع سصكنات‬
‫بومزار يوؤكد‪:‬‬
‫¯ خدمة ا÷يل ا‪ÿ‬امسس ليسست أاولوية ‘ الوقت ا◊ا‹‬ ‫أاف‪---‬ادت ا‪Ÿ‬ؤوسصسص‪---‬ة ال‪---‬وط‪--‬ن‪--‬ي‪--‬ة ل‪--‬ل‪Î‬ق‪--‬ي‪--‬ة‬
‫العقارية‪ ،‬أان هناك عملية لتسصليم مفاتيح‬
‫ال‪-‬ؤزي‪-‬ر ““ك‪-‬ل ا÷زائ‪-‬ري‪ Ú‬لسستعمال البطاقة‬ ‫ال‪È‬ي‪-‬د بسس‪-‬بب ال‪-‬ظ‪-‬رؤف ال‪-‬راه‪-‬نة ا‪Ÿ‬تعلقة‬ ‫أاك‪--‬د ؤزي‪--‬ر ال‪È‬ي‪--‬د ؤالتصس‪-‬الت السس‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫سص‪--‬ك‪--‬ن‪-‬ات ال‪Î‬ق‪-‬وي ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي دون –دي‪-‬د‬
‫ال‪-‬ذه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة لسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬راج الأم‪-‬ؤال من مكاتب‬ ‫بانتشسار ؤباء كؤرؤنا‪ .‬من جهة أاخرى‪ ،‬كشسف‬ ‫ؤال‪Ó-‬سس‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة ابراهيم بؤمزار‪ ،‬أامسس‪ ،‬أانه ل‬ ‫التاريخ بالضصبط‪.‬‬
‫ودعت ا‪Ÿ‬ؤوسصسصة ‘ بيان لها كافة ا‪Ÿ‬كتتب‪Ú‬‬
‫ال‪È‬ي‪-‬د““‪ ،‬مضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أان ““ال‪-‬ؤزارة سس‪-‬تعمل على‬ ‫ذات ا‪Ÿ‬سس‪--‬ؤؤؤل أان خ‪--‬دم‪--‬ة ا÷ي‪-‬ل ا‪ÿ‬امسس‬ ‫ؤج‪-‬ؤد ألزم‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬ؤل‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬تؤى مراكز‬ ‫ا‪Ÿ‬وجه‪ Ú‬إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬واقع السصكنية ا‪Ÿ‬بينة أادناه‪،‬‬
‫إاع‪-‬ادة ف‪-‬ت‪-‬ح ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن م‪-‬كاتب ال‪È‬يد ‘‬ ‫ل‪--‬يسست أاؤل‪--‬ؤي‪--‬ة ‘ ال‪--‬ؤقت ا◊ا‹ ؤي‪--‬جب‬ ‫ال‪È‬ي‪---‬د‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ه‪--‬ن‪--‬اك أاك‪ Ì‬م‪--‬ن ‪3‬‬ ‫ال‪--‬ت‪--‬ق‪--‬رب م‪--‬ن مصص‪-‬ا◊ن‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة قصص‪-‬د‬
‫م‪-‬نطقة القبائل““‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا كشس‪-‬ف ب‪-‬ؤمزار أان‬ ‫التحضس‪ Ò‬ا÷يد لها‪ ،‬مضسيفا ‘ نفسس السسياق‬ ‫م‪Ó--‬ي‪ Ú‬م‪--‬ت‪--‬ق‪-‬اع‪-‬د ؤم‪-‬ن غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ع‪-‬ق‪-‬ؤل أان‬ ‫تسصوية وضصعيتهم ا‪Ÿ‬الية بتسصديد الشصطر‬
‫لخ‪ Ò‬من سصعر ا‪Ÿ‬سصكن‪.‬‬ ‫ا أ‬
‫طريق ““”‪ ،code QR‬ك‪-‬اشسفا عن ؤجؤد‬
‫مصسا◊ه سستطلق قبل نهاية السسنة الدفع عن‬ ‫أان ““أاؤل‪--‬ؤي‪--‬ة ال‪--‬ؤزارة‪ ،‬ه‪--‬ي ت‪--‬ؤف‪ Ò‬أاحسس‪--‬ن‬ ‫يتقاضسؤا أاجؤرهم ‘ يؤم ؤاحد‪.‬‬
‫وأاضص‪-‬اف ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان أان ا‪Ÿ‬واق‪-‬ع ا‪Ÿ‬ع‪-‬نية هي موقع‬
‫ا‪ÿ‬دمات بالتسساؤي ع‪ È‬كل مناطق الؤطن‪،‬‬ ‫ؤقال بؤمزار خ‪Ó‬ل نزؤله ضسيفا على برنامج‬ ‫‪ 114‬مسصكن ترقوي عمومي(علي عمران ‪)6‬‬

‫ا‪ÿ‬دمات فيها‪”.‬‬
‫‪ 4052‬مكتب بريد تسسعى الؤزارة لرقمنة كل‬ ‫ح‪-‬يث سس‪-‬ن‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل م‪-‬ع ع‪-‬دة متعامل‪ Ú‬لتحسس‪Ú‬‬ ‫““ضس‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رير““ بالقناة اإلذاعية الثالثة‪:‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ا‪Ÿ‬شصاريع بالرويبة‬
‫م‪.‬جمال‬ ‫خ‪-‬دمة األن‪Î‬نت““‪ .‬ؤ‘ سس‪-‬ي‪-‬اق م‪-‬غاير‪ ،‬دعا‬ ‫““مشس‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬طيل ‘ السسيؤلة على مسستؤى‬ ‫ا÷زائر العاصصمة‪.‬‬
‫لربعاء‬ ‫_ موقع ‪ 80‬مسصكن ترقوي عمومي با أ‬
‫ولي‪--‬ة ال‪--‬ب‪--‬ل‪--‬ي‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬
‫العاجزون عن دفع مسصتحقاتهم‪..‬بو‪ÿ‬راصس يطمئن‪:‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شصاريع بالبليدة‪.‬‬
‫رئيسس منتدى رؤوسصاء ا‪Ÿ‬ؤوسصسصات‬ ‫_ موقع ‪ 260‬مسصكن ترقوي عمومي بب‪Ó‬طو‬
‫لفسصيو““ ‪fi‬مد سصامي عقلي‪:‬‬ ‫““ا أ‬
‫’ ‪Á‬كننا الصصمود بدون اقتصصاد متنوع‬
‫لن نقطع الكهرباء عن ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬ ‫السص‪--‬وي‪--‬دان‪--‬ي‪--‬ة‪ ،‬ع‪--‬ل‪--‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬شصاريع بأاولد فايت ا÷زائر العاصصمة‪.‬‬
‫_ موقع ‪ 218‬مسصكن ترقوي عمومي بولية‬
‫ت‪-‬ي‪-‬ارت‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ا‪Ÿ‬شص‪-‬اري‪-‬ع‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا صس‪-‬رح‪ ،‬شساهر بؤ‪ÿ‬راصس‪،‬‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬غت ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ف‪-‬ؤات‪ Ò‬الكهرباء‬ ‫ولية تيارت‪.‬‬
‫ثمن رئيسس منتدى رؤؤسساء ا‪Ÿ‬ؤؤسسسسات ‪fi‬مد سسامي عقلي القرارات‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬عيد آاخر‪ ،‬أان العمل ل‬ ‫ؤال‪--‬غ‪--‬از غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬دف‪--‬ؤع‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫_ موقع ‪ 82‬مسصكن ترقوي عمومي بالقصصر‬
‫ا‪Ÿ‬تضس‪-‬م‪-‬ن‪-‬ة ‘ ‪fl‬ط‪-‬ط ع‪-‬م‪-‬ل ا◊ك‪-‬ؤمة الرامي إلنعاشس القتصساد‬ ‫‪Á‬كن أان يكؤن فعال دؤن إاي‪Ó‬ء‬ ‫طرف زبائن سسؤنلغاز أازيد من‬ ‫ولية بجاية على مسصتوى مديرية ا‪Ÿ‬شصاريع‬
‫الؤطني‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانها كفيلة بإاحداث حركية ‘ دؤاليب القتصساد‬ ‫‪Ó‬خ‪Ó‬قيات‬ ‫أاهمية ل أ‬ ‫‪ 60‬مليار دج حسسبما أافاد أامسس‪،‬‬ ‫ولية بجاية‪.‬‬
‫_ م‪-‬وق‪-‬ع ‪ 36‬مسص‪-‬ك‪-‬ن ت‪-‬رقوي عمومي بولية‬
‫ال‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي ا‪Ÿ‬تضس‪-‬رر م‪-‬ن ت‪-‬راج‪-‬ع ع‪-‬ائ‪-‬دات ال‪-‬نفط ؤتفشسي ف‪Ò‬ؤسس‬ ‫ؤخ‪Ó‬ل حفل تنصسيب ا‪Û‬لسس‬ ‫الرئيسس ا‪Ÿ‬دير العام للمجمع‪،‬‬ ‫ت‪--‬يسص‪--‬مسص‪-‬ي‪-‬لت‪ ،‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ا‪Ÿ‬شص‪-‬اري‪-‬ع ولي‪-‬ة‬
‫كؤرؤنا‪.‬‬ ‫األخ‪Ó-‬ق‪-‬ي ‪Û‬م‪-‬ع سس‪-‬ؤن‪-‬لغاز‪،‬‬ ‫شس‪-‬اه‪-‬ر ب‪-‬ؤ‪ÿ‬راصس‪ .‬م‪-‬ؤؤكدا ‘‬ ‫تيارت‪.‬‬
‫ؤأاكد سسامي عقلي لدى نزؤله ضسيفا على برنامج ““ضسيف الصسباح““‬ ‫أاشسار بؤ‪ÿ‬راصس أان هذا األخ‪Ò‬‬ ‫تصس‪--‬ري‪-‬ح‪-‬ات صس‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫_ ‪ 300‬مسص‪-‬ك‪-‬ن ت‪-‬رق‪-‬وي ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي بولية‬
‫الذي تبثه القناة اإلذاعية األؤ‪ ¤‬أان ا‪Ÿ‬نتدى ‪Ÿ‬سس إارادة ؤرغبة لدى‬ ‫” تنصسيبه “اشسيا مع مسستؤى‬ ‫ه‪--‬امشس ح‪-‬ف‪-‬ل ت‪-‬نصس‪-‬يب ÷ن‪-‬ة‬ ‫مسصتغا‪ Â‬ا‪Ÿ‬وجه‪ Ú‬إا‪ ¤‬عمارات‪ :‬من ‪ 1‬إا‪.9 ¤‬‬
‫ع‪--‬ل‪--‬ى مسص‪--‬ت‪-‬وى م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ا‪Ÿ‬شص‪-‬اري‪-‬ع ولي‪-‬ة‬
‫ا◊ك‪-‬ؤم‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬نشس‪-‬ي‪-‬ط الق‪-‬تصس‪-‬اد ال‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي لفتا إا‪ ¤‬أاهمية النقطة‬ ‫ا‪Ÿ‬هام التي تعنى بها الدؤلة‪.‬‬ ‫األخ‪Ó--‬ق‪-‬ي‪-‬ات لسس‪-‬ؤن‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از‪ ،‬أان‬ ‫مسصتغا‪.Â‬‬
‫ا‪Ÿ‬تعلقة بالتقليل من السست‪Ò‬اد ؤترشسيد النفقات‪.‬‬ ‫ؤدع‪--‬ا ا‪Ÿ‬سس‪Ò‬ي‪--‬ن ؤال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤؤسسسسة مسستعدة لتقد‪ Ë‬كل‬ ‫_ م‪-‬وق‪-‬ع الشص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ‪ 1‬والشص‪-‬ع‪-‬يبة ‪ 2‬ولية‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا ث‪-‬م‪-‬ن سس‪-‬ام‪-‬ي ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي ال‪-‬ن‪-‬قطة ا‪Ÿ‬تضسمنة السسماح للمتعامل‪Ú‬‬ ‫للعمل ‘ جميع الظرؤف ؤالتي‬ ‫ال‪-‬تسس‪-‬هي‪Ó‬ت لدفع هذه الديؤن‬ ‫عنابة على مسصتوى مديرية ا‪Ÿ‬شصاريع ولية‬
‫القتصسادي‪ Ú‬ؤا‪Ÿ‬سستثمرين بشسراء ا‪Ÿ‬صسانع ا‪Ÿ‬سستعملة ؤالتي “ثل‬ ‫ت‪--‬ع‪ È‬ع‪-‬ن خ‪-‬دم‪-‬ة ا‪Ÿ‬صس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قة على زبائنها سسؤاء‬ ‫عنابة‪.‬‬
‫ق‪.‬و‬
‫برأايه فرصسة لرجال األعمال لقتناء ا‪Ÿ‬صسانع التي أاشسهرت إاف‪Ó‬سسها‬ ‫العمؤمية‪.‬‬ ‫ك‪--‬ان‪--‬ؤا ع‪--‬ائ‪Ó-‬ت أاؤ إادارات أاؤ‬
‫جراء تفشسي ؤباء كؤرؤنا ‘ العديد من دؤل العا‪ ،⁄‬معت‪È‬ا أان هذه‬ ‫ؤق‪-‬ال ال‪-‬رئ‪-‬يسس ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام‬ ‫متعامل‪ Ú‬اقتصسادي‪ .Ú‬ؤأاضساف‬
‫ا‪ÿ‬طؤة سستمكن من بناء اقتصساد جديد بسسرعة‪.‬‬ ‫لسسؤنلغاز‪ ،‬إان مهمة ا‪Û‬لسس ليسست بالسسهلة بل ‪Ã‬ثابة‬ ‫بأان سسؤنلغاز قررت ““باعتبارها مؤؤسسسسة مؤاطنة““ عدم‬ ‫أاسصعار النفط ترتفع‬
‫من جهة أاخرى‪ ،‬أاؤضسح سسامي عقلي أان الؤضسعية الؤبائية أاظهرت أانه‬ ‫إان‪--‬ذار ؤصس‪-‬ؤت ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ق‪Ó-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬مشس‪-‬ددا ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬رؤرة‬ ‫قطع التيار الكهربائي إا‪ ¤‬غاية انتهاء األزمة الصسحية‬
‫صصعدت‪ ،‬أامسس‪ ،‬أاسصعار النفط إاثر تراجع حاد‬
‫بدؤن ““اقتصساد متنؤع ؤقؤي ل ‪Á‬كننا الصسمؤد““ مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان أاك‪Ì‬‬ ‫السس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار ‘ ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ؤي‪-‬ن ؤال‪-‬ب‪-‬حث عن تكنؤلؤجيات‬ ‫ؤذلك م‪-‬ن أاج‪-‬ل ““السس‪-‬م‪-‬اح ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤاط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬اجتياز هذه‬ ‫لمريكية‪ ،‬فيما ت‪Î‬قب‬ ‫‘ ‪fl‬زونات ا‪ÿ‬ام ا أ‬
‫م‪-‬ن ‪ 90‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ئ‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ج الق‪-‬تصسادي ا÷زائري هؤ عبارة عن‬ ‫جديدة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬رحلة الصسعبة““‪.‬‬ ‫السصوق ا‪ÿ‬طوات ا‪Ÿ‬قبلة من اجتماع مرتقب‬
‫مؤؤسسسسات ذات حجم صسغ‪ Ò‬أاؤ متؤسسط ل ‪Á‬كنها من مؤاجهة أازمات‬ ‫كما أاكد الرئيسس ا‪Ÿ‬دير العام لسسؤنلغاز على إاصس‪Ó‬ح‬ ‫غ‪ Ò‬أان ه‪-‬ذا ال‪-‬ق‪-‬رار ‚م ع‪-‬ن‪-‬ه ت‪-‬راك‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ؤات‪ Ò‬غ‪Ò‬‬ ‫‘ وقت لحق من نهار اليوم بشصأان ا‪Ÿ‬سصتوى‬
‫مشسابهة‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ؤج‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي –كم الؤظائف ا‪Ÿ‬الية ؤالصسحة‬ ‫ا‪Ÿ‬دف‪-‬ؤع‪-‬ة ؤه‪-‬ؤ م‪-‬ا سس‪-‬تتعامل معه سسؤنلغاز ““بطريقة‬ ‫لنتاج ‘ منظمة‬ ‫ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي ل‪-‬تخفيضصات ا إ‬
‫البلدان ا‪Ÿ‬صصدرة للب‪Î‬ول (أاوبك) وحلفائها‪.‬‬
‫ؤ‘ السسياق متصسل‪ ،‬اعت‪ È‬عقلي أان الب‪Ò‬ؤقراطية تعد من النقاط‬ ‫ؤالسس‪Ó‬مة ؤالبيئة ؤاألمن الداخلي للشسركات‪.‬‬ ‫شس‪-‬ف‪-‬اف‪-‬ة ؤم‪-‬رن‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ف‪-‬ت‪-‬ح قنؤات التصسال مع‬ ‫وب‪-‬ح‪-‬لول السصاعة ‪ 07.40‬ب‪-‬توقيت ا÷زائر‪،‬‬
‫السسؤداء التي تعيق تطؤر القتصساد ا÷زائري ؤأان منتدى رؤؤسساء‬ ‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬ؤالسسماح لهم بدفع مسستحقاتهم بالتقسسيط““‪.‬‬ ‫لجلة ‪ÿ‬ام برنت ‪ 22‬سصنتا أاو‬ ‫زادت العقود ا آ‬
‫ا‪Ÿ‬ؤؤسسسسات ‪Ÿ‬سس إارادة لدى ا◊كؤمة لتجاؤز هذه العقبة من أامام‬ ‫تنصصيب ا‪Û‬لسس اأ’خ‪Ó‬قي ‪Û‬مع سصونلغاز‬ ‫ؤبخصسؤصس تسسي‪ Ò‬شسبكة الكهرباء خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة الصسيف‬ ‫‪ 0.5‬با‪Ÿ‬ئة ليصصل سصعر ال‪È‬ميل إا‪43.12 ¤‬‬
‫ا‪Ÿ‬سستثمرين‪.‬‬ ‫هذا ؤكشسف شساهر بؤ‪ÿ‬راصس عن تنصسيب ا‪Û‬لسس‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رف ع‪-‬ادة م‪-‬ع‪-‬دلت اسس‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك عالية‪ ،‬أاكد‬ ‫لجلة ‪ÿ‬ام‬ ‫دولرا ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ارت‪-‬ف‪-‬عت ال‪-‬ع‪-‬قود ا آ‬
‫لمريكي ‪ 23‬سصنتا‬ ‫غرب تكسصاسس الوسصيط ا أ‬
‫من جانب آاخر‪ ،‬اعت‪ È‬ضسيف الصسباح أان إاصس‪Ó‬ح ا‪Ÿ‬نظؤمة البنكية‬ ‫األخ‪Ó-‬ق‪-‬ي ‪Û‬م‪-‬ع سس‪-‬ؤن‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از‪ .‬ؤأاضس‪-‬اف الؤزير على‬ ‫ال‪-‬رئ‪-‬يسس ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام أان سس‪-‬ؤن‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از اتخذت جميع‬ ‫أاو ‪ 0.6‬با‪Ÿ‬ئة إا‪ 40.52 ¤‬دولرا لل‪È‬ميل‪.‬‬
‫ؤا‪Ÿ‬الية ا‪Ÿ‬تخلفة ؤجعلها متؤائمة مع ا‪Ÿ‬عاي‪ Ò‬الدؤلية بات أاك‪ Ì‬من‬ ‫ه‪--‬امشس ال‪--‬ت‪-‬نصس‪-‬يب‪ ،‬أان ا‪Û‬لسس ل‪-‬ه أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬داب‪ Ò‬ل‪Ó-‬سس‪-‬تجابة ‪Ÿ‬تطلبات ا‪Ÿ‬رحلة لسسيما من‬ ‫لمريكي‬ ‫وكشصفت بيانات من معهد الب‪Î‬ول ا أ‬
‫ضسرؤرة خصسؤصسا ‘ ظل القتصساد الرقمي ا‪Ÿ‬تنامي‪ .‬مؤؤكدا على‬ ‫‪Ó‬خ‪Ó‬ق ؤا‪Ÿ‬ؤارد‬ ‫ؤا‪Û‬م‪-‬ع يسس‪-‬ع‪-‬ى ل‪-‬تسس‪-‬ي‪ Ò‬م‪-‬ث‪-‬ا‹ ل‪ -‬أ‬ ‫خ‪Ó-‬ل ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج الصس‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة ال‪-‬دؤري ‪Ÿ‬نشس‪-‬آات الشسبكة‬ ‫لمريكية تراجعت ‪8.3‬‬ ‫أان ‪fl‬زونات ا‪ÿ‬ام ا أ‬
‫أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة السس‪-‬م‪-‬اح ب‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح بنؤك خاصسة ؤتعزيز ا‪ÿ‬دمات ا‪Ÿ‬صسرفية‬ ‫البشسرية‪ ،‬خاصسة ؤأان هؤية سسؤنلغاز مبنية على األسسسس‬ ‫ؤ‪Œ‬ن‪-‬ي‪-‬د ف‪-‬رق ت‪-‬دخ‪-‬ل إلصس‪Ó-‬ح األع‪-‬ط‪-‬اب ا‪Ÿ‬ت‪-‬حملة‬ ‫لسصبوع ا‪Ÿ‬نتهي ‘ العاشصر‬ ‫مليون برميل ‘ ا أ‬
‫اإلسس‪Ó‬مية لمتصساصس الكتلة النقدية ا‪Ÿ‬ؤجؤدة ‘ السسؤق السسؤداء‬ ‫ؤال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ي ” اك‪-‬تسس‪-‬اب‪-‬ها‪ .‬مؤضسحا ‘ السسياق‪ ،‬أان‬ ‫من جويلية متجاوزة بذلك توقعات ا‪Ù‬لل‪Ú‬‬
‫بأاقصسى سسرعة ‡كنة‪.‬‬
‫ب‪Î‬اج‪-‬ع‪-‬ها ‪ 2.1‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون ب‪-‬رم‪-‬ي‪-‬ل ‡ا يعكسس‬
‫التي قدرها ب‪ 60 Ú‬ؤ ‪ 80‬مليار دؤلر إلنعاشس القتصساد‪.‬‬ ‫األخ‪Ó-‬ق‪-‬ي‪-‬ات ه‪-‬ي أاسس‪-‬اسس ‪fi‬ؤر ال‪-‬تسس‪-‬ي‪ Ò‬لسستدامة‬ ‫ؤأاضس‪-‬اف ب‪-‬أان اإلن‪-‬ت‪-‬اج ال‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن ال‪-‬ك‪-‬هرباء سسجل‬ ‫انتعاشس الطلب على الوقود على الرغم من‬
‫آادم‪.‬ب‬ ‫›مع سسؤنلغاز‪.‬‬ ‫مسستؤيات كافية ‪Ÿ‬ؤاجهة ارتفاع قؤي للطلب ؤالذي‬ ‫جائحة كورونا‪.‬‬
‫نصص‪Ò‬ة سصيد علي‬ ‫بلغت ذرؤته الصسيف ا‪Ÿ‬اضسي ‪ 15.600‬ميغاؤاط‪.‬‬ ‫وكالت‬
‫‪fi‬لــي‬ ‫‪6‬‬
‫ا‪ÿ‬ميسس ‪ ١٦‬جويلية ‪ ٢٠٢٠‬م ا‪Ÿ‬وافـق ‪ ٢٥‬ذو القعدة ‪١44١‬هـ‬

‫طالبت السسلطات العليا بالتدخل‬

‫ا‪Ÿ‬واطن‬ ‫رابطة حقوق اإلنسصان تكشصف عن تقرير‬


‫أاسصود للوضصع الجتماعي والصصحي لبشصار‬
‫’نسسان لو’ية بشسار ناقوسس ا‪ÿ‬طر بشسأان الظروف ا‪Ÿ‬زرية‬ ‫دق ا‪Ÿ‬كتب الو’ئي للرابطة ا÷زائرية للدفاع عن حقوق ا إ‬
‫اإلع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‪Ó‬م‬ ‫التي تتخبط فيها و’ية بشسار‪ ،‬مطالبة السسلطات العليا بإاغاثة سسكانها‪.‬‬
‫ا÷ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـواري‬
‫واتصصال األزمة‬

‫بقلم‪fi :‬مد مروا‪Ê‬‬

‫’ذاع‪-‬ات ا÷ه‪-‬وي‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬يد‬ ‫أاسسسست ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل ا إ‬


‫اتصس‪-‬ال ‘ ال‪-‬و’ي‪-‬ات ف‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ي أان نرى مديرية‬
‫تنفيذية تراسسل مؤوسسسسة إاع‪Ó‬مية تطلب منها‬
‫وعلى عنوان ا‪Ÿ‬راسسلة ““طلب تغطية إاع‪Ó‬مية““‬
‫’سس‪--‬ل‪--‬وب ا’تصس‪-‬ا‹ ال‪-‬ذي‬ ‫أاع‪--‬ت‪--‬ق‪--‬د أان ه‪--‬ذا ا أ‬
‫’دارات وتأاخرت ‘‬ ‫اعتادت عليه العديد من ا إ‬
‫ا’ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق ب‪-‬ال‪-‬ركب إادارات أاخ‪-‬رى يشس‪-‬كل أاحد‬
‫’ع‪Ó--‬م ا÷واري ال‪-‬ذي جسس‪-‬دت‪-‬ه‬ ‫م‪--‬ن‪--‬ج‪--‬زات ا إ‬
‫’ذاعات ا÷هوية‪.‬‬ ‫شسبكة ا إ‬
‫’ذاعات ا÷هوية بنت ع‪Ó‬قات‬ ‫كما أان شسبكة ا إ‬
‫ه‪--‬ام‪--‬ة ب‪ Ú‬ا‪Û‬السس ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ة وب‪Ú‬‬
‫’ع‪Ó--‬م‪--‬ي ال‪--‬ذي ي‪--‬نشس‪--‬ط ‘ ه‪-‬ذه‬ ‫ال‪--‬ط‪--‬اق‪--‬م ا إ‬ ‫’عضس‪-‬ائ‪-‬ه‪ ،‬أاو‬
‫ي‪--‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ‪Ã‬صس‪-‬ال‪-‬ح خ‪-‬اصس‪-‬ة أ‬ ‫ا÷زائر‪ :‬مليكة‪.‬ي‬
‫’ع‪Ó‬مية وأاصسبح الصسحفي ‘ هذه‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة ا إ‬ ‫تصسفية ◊سسابات ‘ أانفسسهم‪ ،‬أاو إارضساء‬
‫’ع‪Ó‬مية همزة وصسل‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة ا’تصسالية وا إ‬ ‫للوا‹““‪.‬‬ ‫وانتقد تقرير الرابطة حصسلت ““ا◊وار““‪،‬‬
‫ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬الذين يطرحون انشسغا’ت وب‪Ú‬‬ ‫على نسسخة منه وا‹ بشسار الذي‪ ،‬بحسسب‬
‫ا‪Ÿ‬سسؤوول ا‪Ù‬لي الذي يجد ‘ ا’ذاعة ا‪Ù‬لية‬ ‫خواصس يسصتغلون رخام الزغامرة‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ره‪-‬ا‪Á ،‬ارسس ال‪-‬قطيعة مع السسكان‬
‫’يصس‪--‬ال ›ه‪--‬ود ت‪--‬ن‪--‬م‪-‬وي ي‪-‬ب‪-‬ذل ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫›ا’ إ‬ ‫ويعيشس ا‪Ÿ‬واطن البشساري‪ ،‬حسسب تقرير‬ ‫وا‪Û‬ت‪---‬م‪---‬ع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬وي‪--‬ت‪--‬ج‪--‬اه‪--‬ل أاخ‪--‬ط‪--‬اء‬
‫ا‪Ÿ‬سستوى ا‪Ù‬لي‪.‬‬ ‫ال‪--‬راب‪--‬ط‪--‬ة‪““ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى وق‪-‬ع ت‪-‬راك‪-‬م مشس‪-‬اك‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ن ال‪-‬تنفيذي‪ Ú‬الذين –ولوا ““إا‪¤‬‬
‫م‪--‬ن ج‪--‬ه‪--‬ة أاخ‪--‬رى ‪Œ‬د ال‪--‬ع‪--‬دي‪--‬د م‪--‬ن ا‪Ÿ‬ن‪-‬اب‪-‬ر‬ ‫ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪ Ó-‬ي‪-‬ك‪-‬اد ‪Á‬ر ع‪-‬ل‪-‬يه يوم دون‬ ‫فراعنة ’ رقيب لهم و’ حسسيب““‪ ،‬يقول‬
‫’ذاع‪-‬ة ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وال‪--‬ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات ا÷م‪-‬ع‪-‬وي‪-‬ة ‘ ا إ‬ ‫دف‪---‬ع‪--‬ه إا‪ ¤‬ا’ح‪--‬ت‪--‬ج‪--‬اج ال‪--‬ذي أاضس‪--‬ح‪--‬ى‬ ‫التقرير‪.‬‬
‫م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فسس‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬وسس‪-‬يق نشساطها وإايصسال برا›ها‬ ‫’يصسال صسوته ‘ ظل‬ ‫الوسسيلة الوحيدة إ‬
‫ال‪-‬ط‪-‬رشس ال‪-‬ذي أاصس‪-‬اب مسسؤوو‹ الو’ية‪،‬‬ ‫سصكان بشصار يطالبون برحيل الوا‹‬
‫’ذاع‪-‬ة ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة أاصسبحت‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬ور‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أان ا إ‬
‫فقد أاضسحى إاصس‪Ó‬ح أانبوب ا‪Ÿ‬اء أاو الصسرف‬ ‫وج‪--‬اء ‘ ال‪--‬ت‪--‬ق‪-‬ري‪-‬ر ““م‪-‬ن‪-‬ذ ›يء ال‪-‬وا‹‬
‫فضساء ل‪Ó‬تصسال ا÷معوي الذي ‪Á‬كن أان يتخذ‬
‫الصسحي يحتاج إا‪ ¤‬حرق للعج‪Ó‬ت““‪ ،‬كما‬ ‫’وضس‪-‬اع تزداد تقهقرا‬ ‫ا◊ا‹ ل‪-‬بشس‪-‬ار‪ ،‬وا أ‬
‫’ذاعة قناة ل‪Ó‬تصسال با‪Ÿ‬سسوؤول‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪Ú‬‬ ‫من ا إ‬ ‫أان السس‪-‬ك‪-‬ن وال‪-‬تشس‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل والصس‪-‬حة‪ ،‬يقول‬ ‫ي‪-‬وم‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د ي‪-‬وم‪ ،‬م‪-‬ا دفع با‪Ÿ‬واطن للخروج‬
‫للتعاون ‘ ›ال التنمية ا‪Ù‬لية‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رير““أاضسحت أامنيات للمواطن ببشسار‬ ‫علنا مطالبا برحيله‪ ،‬بعد نفاد صس‪È‬ه وهو‬
‫’ع‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة وا’تصسالية التي‬ ‫ك‪-‬ل ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬زاي‪-‬ا ا إ‬ ‫وليسست حقوقا‪ ،‬أاضسف إا‪ ¤‬ذلك عدم أاخذ‬
‫’غ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ا‪Ÿ‬الية الكب‪Ò‬ة ا‪ı‬صسصسة‬
‫رغ‪-‬م ا أ‬ ‫يشس‪--‬اه‪--‬د ك‪--‬ل ي‪--‬وم م‪-‬واق‪-‬ف ك‪-‬ان ال‪-‬غ‪-‬ائب‬
‫’ذاع‪-‬ات ا÷ه‪-‬وي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تواجه‬ ‫ان‪-‬ف‪-‬ردت ب‪-‬ه‪-‬ا ا إ‬ ‫السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬ركزية ‪ÿ‬صسوصسية ا‪Ÿ‬نطقة‬ ‫’ك‪ È‬فيها هو الوا‹‪ ،‬الذي ’ يظهر إا’‬ ‫ا أ‬
‫–دي توسسيع نطاق بثها ونشساطها ا’ع‪Ó‬مي‬ ‫للقطاع‪ ،‬منبهة من ““عصسابات –اول وأاد‬ ‫م‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ا÷غ‪-‬رافية‪ ،‬حيث أانها غ‪Ò‬‬
‫العمل الف‪Ó‬حي با‪Ÿ‬نطقة““‪.‬‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬ناسسبات أاو الزردات أاو الزيارات هذه‬
‫‘ ا◊ي‪--‬ز ا÷غ‪--‬را‘ ي‪-‬جب ان يسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ر ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫مصسنفة ضسمن مناطق ا÷نوب الكب‪ ،Ò‬مع‬ ‫’خ‪Ò‬ة ال‪--‬ت‪--‬ي ي‪--‬حسس‪--‬ن ال‪--‬ت‪--‬حضس‪ Ò‬ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬سسؤوولون على ا‪Ÿ‬سستوى ا‪Ÿ‬ركزي وا‪Ù‬لي إاذ ’‬ ‫قطاع الصصحة ببشصار هشس‬ ‫أان‪-‬ه‪-‬ا ‘ ا÷ن‪-‬وب وت‪-‬ع‪-‬يشس ظروفا مناخية‬ ‫ب‪--‬ا‪Ÿ‬غ‪--‬ال‪--‬ط‪-‬ات وال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر ال‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة ع‪-‬ن‬
‫ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول‪ Ú‬وه‪-‬م ي‪-‬ري‪-‬دون‬ ‫صسعبة““‪.‬‬ ‫ال‪---‬واق‪---‬ع““‪ ،‬مشس‪Ò‬ة إا‪““ ¤‬ال‪---‬رق‪---‬م ا‪ÿ‬را‘‬
‫ووصس‪-‬فت ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬وضس‪-‬ع ا’سس‪-‬ت‪-‬ثنائي‬ ‫وي‪-‬كشس‪-‬ف ت‪-‬قرير الرابطة عن ““اسستغ‪Ó‬ل‬
‫أازم‪--‬ات ومشس‪--‬اك‪-‬ل ت‪-‬واج‪-‬ه‪-‬م ان ق‪-‬درة ا’ذاع‪-‬ة‬ ‫ل‪Ó-‬ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات التي كان مدخل الو’ية‬
‫ا◊ا‹ ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع الصس‪-‬ح‪-‬ة ““ب‪-‬الهشس بو’ية‬ ‫الرخام ا‪Ÿ‬وجود ‘ منطقة الزغامرة الذي‬
‫ا’تصسالية قوية و‪Á‬كن أان تعيد بناء سسلوكات‬ ‫بشس‪--‬ار‪ ،‬م‪È‬زة ب‪--‬أان‪-‬ه““ ي‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن مشس‪-‬اك‪-‬ل‬
‫مسسرحا لها““‪.‬‬
‫وتصسورات لدى ا‪Ÿ‬واطن وهو متلقي ل‪È‬ا›ها‬ ‫’ن‪-‬واع ‘ ال‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬من‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬م‪-‬ن أافضس‪-‬ل ا أ‬
‫ع‪-‬دي‪-‬دة ‘ ال‪-‬تسس‪-‬ي‪ ،Ò‬تسس‪-‬ت‪-‬وجب تدخل‬ ‫ط‪-‬رف خ‪-‬واصس دون ت‪-‬وف‪ Ò‬م‪-‬نصسب شس‪-‬غل‬ ‫انتقادات لرئيسس الدائرة وا‪Û‬لسس الولئي‬
‫’ع‪Ó‬مية‪.‬‬ ‫ا إ‬ ‫رئ‪-‬يسس ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة شسخصسيا قبل انفجار‬ ‫واحد ‪Ÿ‬واطن من و’ية بشسار‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن‬ ‫ن‪-‬فسس ا’ن‪-‬ت‪-‬قادات وجهت لـ«رئيسس دائرة‬
‫شس‪-‬يء آاخ‪-‬ر ’ ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬به إاليه ا‪Ÿ‬سسوؤولون ا‪Ù‬ليون‬ ‫’وضساع““‪.‬‬ ‫ا أ‬ ‫–وي‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق اسس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬جية سسياحية‪،‬‬ ‫بشسار الذي يدفع ا‪Ÿ‬واطن ضسريبة أاخطائه‬
‫ه‪---‬و أان ا’تصس‪---‬ال ا÷واري ال‪---‬ذي ي‪--‬نشس‪--‬دون‬ ‫ويشس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ي ق‪-‬طاع الصسحة حسسب التقرير‬ ‫ك‪-‬ت‪-‬اغ‪-‬يت وب‪-‬ن‪-‬ي ع‪-‬ب‪-‬اسس إا‪ ¤‬مكب نفايات‬ ‫’شس‪-‬ه‪-‬ر ل‪-‬ت‪-‬وزي‪-‬ع‬‫م‪--‬ن خ‪Ó--‬ل ا’ن‪--‬ت‪--‬ظ‪--‬ار أ‬
‫تنفيذه مع ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬وباقي الطاقات الفاعلة ’‬ ‫م‪-‬ن““غ‪-‬ي‪-‬اب أاج‪-‬هزة السسكان‪ Ò‬با‪Ÿ‬ؤوسسسسات‬ ‫’ث‪---‬ار ال‪--‬ت‪--‬ي ”‬
‫ك‪---‬ب‪ ،Ò‬ن‪---‬اه‪---‬يك ع‪---‬ن ا آ‬ ‫السس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات ا’ج‪-‬ت‪-‬ماعية والغموضس الذي‬
‫‪Á‬كن أان يتم ‪Ã‬عزل عن وسسائل إاع‪Ó‬م جوارية‬ ‫ال‪---‬ع‪---‬م‪---‬وم‪---‬ي‪---‬ة‪ ،‬وال‪---‬ن‪--‬قصس ال‪--‬ف‪--‬ادح ‘‬ ‫تخريبها““‪.‬‬
‫’خصس‪-----‬ائ‪-----‬ي‪ ،““Ú‬مشس‪Ò‬ة إا‪ ¤‬أان ع‪----‬دم‬ ‫ا أ‬ ‫اكتنف العملية““‪ ،‬كاشسفة ““التسسيب الذي‬
‫كالصسحافة ا‪Ù‬لية وا’ذاعات ا÷هوية التي لو‬ ‫و–دث ت‪--‬ق‪--‬ري‪-‬ر ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ““ع‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة‬ ‫طغى على عملية توزيع رخصس التنقل““‪.‬‬
‫يسس‪--‬ت‪--‬ث‪--‬م‪--‬ر ف‪--‬ي‪--‬ه‪--‬ا ع‪--‬ل‪--‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ا’تصس‪-‬ال‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‪ ،‬حال دون التكفل‬ ‫ف‪Ó-‬ح‪-‬ي سس‪-‬ه‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬بادلة والذي كان يوما‬
‫ا÷يد با‪Ÿ‬ريضس‪.‬‬ ‫ووصس‪-‬فت ال‪-‬راب‪-‬ط‪-‬ة ‘ ن‪-‬فسس ب‪-‬ي‪-‬انها‪ ،‬أاداء‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات‪-‬ي ‪Á‬ك‪-‬ن أان –ق‪-‬ق ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬ل‪-‬لتنمية‬ ‫م‪--‬ن أاك‪ È‬السس‪--‬ه‪--‬ول ا’صس‪--‬ط‪--‬ن‪--‬اع‪--‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫““ا‪Û‬لسس الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬و’ئ‪-‬ي ب‪-‬الضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ف‪،‬‬
‫وللمجتمع‪.‬‬ ‫وت‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د ال‪-‬راب‪-‬طة بأان غياب التحسسيسس‬ ‫افريقيا‪ ،‬معاناتهم مع التهميشس ا‪Ÿ‬مارسس‬
‫ال‪Ó-‬زم وال‪-‬ذي ت‪-‬ت‪-‬حمله السسلطات ا‪Ù‬لية‬ ‫والذي ’ يؤودي من مهامه شسيئا سسوى ما‬
‫’زم‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬ية ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة التي‬ ‫وم‪-‬ع ت‪-‬واصس‪-‬ل ا أ‬ ‫ضس‪---‬ده‪---‬م م‪--‬ن ط‪--‬رف‬
‫سساهم ‘ انتشسار ا÷ائحة انتشسارا كب‪Ò‬ا‪،‬‬ ‫السسلطات‬
‫فرضسها ““الوباء ا‪Ÿ‬سستجد““ أاضسحى من الضسروري‬
‫’رقام ا◊قيقية‪ ،‬ناهيك‬ ‫وكذلك غياب ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬عنية‪،‬‬
‫’ع‪Ó‬م ا‪Ù‬لية وحتى‬ ‫ا’هتمام بدور وسسائل ا إ‬ ‫ع‪--‬ن سس‪--‬ف‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات ا‪ ¤‬و’ي‪-‬ة وه‪-‬ران‪،‬‬
‫ال‪---‬وط‪---‬ن‪---‬ي‪---‬ة ‘ ت‪---‬ك‪--‬ريسس ث‪--‬ق‪--‬اف‪--‬ة اتصس‪--‬ال‬ ‫م‪È‬زة بأان اقتناء جهاز ‪ ⁄ pcr‬يكن مثل‬
‫م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ة ولعل ا’ذاعات ا÷هوية‬ ‫’خرى فملحقاته خاصسة‬ ‫’جهزة ا أ‬ ‫باقي ا أ‬
‫ت‪--‬ع‪-‬ت‪ È‬ف‪-‬اع‪ Ó-‬اتصس‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا ه‪-‬ام‪-‬ا ‘ ال‪-‬ت‪-‬حسس‪-‬يسس‬ ‫و‪ ⁄‬تقدم لهم أاي خدمة‪.‬‬
‫وال‪-‬ت‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ا’تصس‪-‬ال ب‪ Ú‬السس‪-‬ل‪-‬طات‬ ‫ودقت ال‪---‬راب‪---‬ط‪---‬ة ا÷زائ‪--‬ري‪--‬ة ◊ق‪--‬وق‬
‫وا‪Ÿ‬ؤوسسسسات ا‪Ÿ‬عنية با‪Ÿ‬واجهة وا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬وامام‬ ‫’نسس‪--‬ان ن‪--‬اق‪--‬وسس ا‪ÿ‬ط‪-‬ر‪ ،‬بشس‪-‬أان وضس‪-‬ع‬ ‫ا إ‬
‫’دارة ك‪-‬نت ق‪-‬د طلبت‬ ‫ح‪-‬ال‪-‬ة ع‪-‬ج‪-‬ز ره‪-‬يب ‘ ا إ‬ ‫ال‪--‬ق‪--‬ط‪--‬اع الصس‪--‬ح‪--‬ي ب‪--‬بشس‪-‬ار خ‪Ó-‬ل ه‪-‬ذه‬
‫واق‪Î‬حت التعجيل ‘ ترسسيم توجه للدولة‬ ‫ا÷ائ‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة‪““ ،‬ع‪-‬دم التكفل ا÷يد‬
‫’زم‪--‬ات““ وذلك ‪Á‬ك‪--‬ن أان ي‪--‬ك‪--‬ون‬ ‫‘ ““اتصس‪--‬ال ا أ‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬صس‪-‬اب‪ Ú‬ج‪-‬ر‪Á‬ة إانسس‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬تسستوجب‬
‫حقيقة و‡ارسسة على أارضس الواقع من خ‪Ó‬ل‬ ‫معاقبة ا‪Ÿ‬تسسبب‪ Ú‬فيها‪ ،‬بداية من مديري‬
‫’زمات““‪.‬‬‫إا‚از ““مركز وطني ’تصسال ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح وا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬م‪-‬دي‪-‬ر‬
‫الصسحة ووا‹ و’ية بشسار““‪.‬‬
‫‪7‬‬
‫النائب العام ا‪Ÿ‬سضاعد ‪Ã‬جلسس قضضاء وهران‬
‫‪ 2‬مليون غرامة ‪Ÿ‬ن ليرتدي الكمامة‬
‫قال النائب العام ا‪Ÿ‬سضاعد ‪Ã‬جلسس‬
‫ا◊جر‬
‫الصصحـــــــــــــــي‬
‫قضض‪--‬اء وه‪--‬ران ن‪--‬وار ع‪--‬م‪--‬ر‪«:‬ح‪-‬ان‬
‫ال‪-‬وقت ب‪-‬ع‪-‬د ح‪-‬زمة من ا’جراءات‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬راسض‪-‬ي‪-‬م ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‬
‫القانون على كل مواطن ’ يح‪Î‬م‬
‫اج‪--‬راءات وت‪--‬داب‪ Ò‬ال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة ضض‪-‬د‬
‫ك‪-‬وف‪-‬يد ‪ .”” 19‬وأاضض‪----‬اف ‘ ن‪---‬دوة‬
‫صض‪--‬ح‪--‬ف‪--‬ي‪-‬ة‪«:‬إان‪-‬ن‪-‬ا ك‪-‬رج‪-‬ال ق‪-‬ان‪-‬ون‬
‫سضنفعل القانون وكل ‪fl‬الف ’بد‬
‫من وضضعه –ت النظر ويحال على‬
‫وك‪--‬ي‪--‬ل ا÷م‪--‬ه‪--‬وري‪-‬ة‪ ،‬وسض‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ق‬
‫ا‪ÿ‬ميسس ‪ 1٦‬جويلية ‪ ٢٠٢٠‬م ا‪Ÿ‬وافـق ‪ ٢٥‬ذو القعدة ‪1441‬هـ‬
‫اجراءات ردعية وكل من ’ يح‪Î‬م القانون و’ يرتدي الكمامة‬
‫سضيغرم بـ ‪٢‬مليون سضنتيم واذا ””‪ ⁄‬يحشضم ”” مصض‪Ò‬ه السضجن””‪.‬‬
‫وثمن النائب العام تصضريحات الوزير ا’ول عبد العزيز جراد‬
‫وا‪Ÿ‬تعلقة بتفعيل ا’جراءات الردعية ضضد كل مواطن ’ يرتدي‬ ‫ي‪--‬ن‪--‬ت‪--‬ظ‪--‬ر ت‪--‬أاشض‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬صض‪-‬ادق‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫شض‪--‬دد وا‹ مسض‪--‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪ ”” Â‬ع‪-‬ب‪-‬د السض‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬
‫’طباء‪،‬قائل””هم مشضكورون‬ ‫الكمامة‪،‬مشضيدا ‘ السضياق بدور ا أ‬ ‫ا÷هات الوصضية‪ ،‬كما اعت‪ È‬ان الوضضعية‬ ‫سض‪---‬ع‪--‬ي‪--‬دون ”” خ‪--‬لل ل‪--‬ق‪--‬ائ‪--‬ه ‪Ã‬دي‪--‬ري‬
‫’نهم يقومون بواجبهم‬
‫ويضضحون من اجل انقاذ ارواح ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬والكث‪ Ò‬منهم من تو‘‬
‫أ‬ ‫ال‪--‬وب‪--‬ائ‪--‬ي‪--‬ة ‪Ã‬سض‪--‬ت‪--‬غ‪--‬ا‪– Â‬ت‪--‬اج ت‪--‬ب‪--‬ع‪-‬ا‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬قديرات ا◊الية ‪Ÿ‬تابعة وتشضخيصس‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسضسض‪-‬ات ا’سض‪-‬تشض‪-‬فائية للو’ية على‬
‫ضض‪--‬رورة ا’سض‪--‬راع ‘ ت‪--‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫وا‹ مسستغا‪Â‬‬
‫مسض‪--‬ت‪--‬م‪--‬ر‪ ،‬داع‪--‬ي‪--‬ا ‘ ذات السض‪--‬ي‪--‬اق إا‪¤‬‬ ‫ا’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات ا‪Ÿ‬ط‪-‬ل‪-‬وب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى‬
‫ل‪-‬ك‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د ارت‪-‬ف‪-‬اع ع‪-‬دد ا’صض‪-‬اب‪-‬ات م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ي‪-‬وم ا’ تطبيق‬
‫القانون‪’ ،‬ن ا‪Ÿ‬واطن ’ يح‪Î‬م القانون ””‪.‬‬ ‫مسضاهمة ا÷ميع من فاعل‪ Ú‬ومسضاهم‪Ú‬‬
‫‘ ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ئ‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬حسض‪-‬يسس‪ .‬ه‪-‬ذا واشضار‬
‫ا‪Ÿ‬راك‪--‬ز الصض‪--‬ح‪--‬ي‪-‬ة دع‪-‬م‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ودات‬
‫ا‪Ÿ‬ب‪--‬ذول‪--‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬ط‪-‬واق‪-‬م ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫يلتقي مديري‬
‫’من إا‪ ¤‬اسضتعمال القوة العمومية‬ ‫ودعا النائب العام‪،‬مصضالح ا أ‬
‫لتفريق ا÷ماعات ‘ الشضوارع و‘ ا‪Ÿ‬سضاحات ا‪ÿ‬ضضراء و‘ كل‬
‫ا‪Ÿ‬سضؤوول ا’ول عن الهيئة التنفيذية إا‪¤‬‬
‫الصضرامة التي سضيتم اعتمادها ‪Ÿ‬واجهة‬
‫‪Ÿ‬واجهة الوباء ا‪Ÿ‬سضتجد ”” كوفيد ‪.””19‬‬
‫واشض‪-‬ار ال‪-‬وا‹ خ‪-‬لل اشض‪-‬راف‪-‬ه على لقاء‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات‬
‫مكان‪ ،‬مؤوكدا بأانه كل من ’ ‪Á‬تثل للقانون يحول ا‪ ¤‬ا÷هات‬
‫ال‪-‬قضض‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪’،‬ن ال‪-‬وضض‪-‬ع ال‪-‬وب‪-‬ائي‪،‬بحسضبه”” خط‪ Ò‬جدا وحا’ت‬
‫ا’صض‪-‬اب‪-‬ة ‘ ارت‪-‬ف‪-‬اع م‪-‬ت‪-‬زاي‪-‬د ب‪-‬ل ب‪-‬ل‪-‬غت ارق‪-‬اما قياسضية ‪ ⁄‬نكن‬
‫اي ‪fl‬ال‪---‬ف‪ Ú‬ل‪---‬ل‪--‬ت‪--‬داب‪ Ò‬ال‪--‬ق‪--‬ان‪--‬ون‪--‬ي‪--‬ة‬
‫والتنظيمية الصضارمة‪.‬‬
‫عمل تنسضيقي حضضره عميد كلية الطب‬
‫÷امعة مسضتغا‪ Â‬وعدد من ا‪Ÿ‬سضؤوول‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ ‘ Ú‬قطاع‬ ‫الصسحية‬
‫مسضتغا‪:Â‬م‪.‬مروا‪Ê‬‬ ‫الصضحة بالو’ية ا‪ ¤‬أاهمية ‪ Èfl‬التحاليل الطبية الذي‬
‫نتوقعها ””‪.‬‬
‫وهران‪:‬آامال‪.‬ع‬

‫طالب باحتواء الوضضع الصضحي‬

‫حكيم بري يسستغيث لباتنة‬


‫ناشضد حكيم بري النائب عن و’ية باتنة‪،‬رئيسس ا÷مهورية عبد ا‪Û‬يد تبون‪ ،‬التدخل ا‪Ÿ‬سضتعجل ‘ الوضضعية الوبائية للو’ية‪.‬‬
‫وجاء ‘ مراسضلة النائب حصضلت””ا◊وار”” على نسضخة منها‪:‬إان”” الوضضعية الوبائية ‘ و’ية باتنة حرجة جدا‪ ،‬بسضبب التفشضي‬
‫الرهيب ÷ائحة كورونا كوفيد‪ ،19-‬فالو’ية التاريخية باتت تسضجل اليوم أارقاما قياسضية‪ ‘ ،‬سضجل اإاحصضائيات ا‪Ÿ‬صضرح به من قبل‬
‫وزارة الصضحة‪ ،‬مقارنة بباقي و’يات الوطن‪ ،‬من حيث عدد الوفيات وعدد ا’صضابات ا‪Ÿ‬سضجلة‪ ،‬فعدد الوفيات ‘ تزايد يوما بعد يوم‬
‫ينذر بحدوث مفاجآات غ‪ Ò‬سضارة وجب العمل أاك‪ Ì‬من أاجل ‪Œ‬نب وقوعها‪.‬‬
‫لت عن آاخرها با‪Ÿ‬رضضى‪ ،‬حتى أانها عجزت عن احتواء العدد الكب‪Ò‬‬ ‫وأاضض‪-‬اف””ا‪Ÿ‬وؤسضسض‪-‬ات ا’سض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬و’ي‪-‬ة ام‪-‬ت أ‬
‫للمرضضى‬
‫خاصضة ا‪Ÿ‬ؤوسضسضات العمومية””السضاناتوريوم””‪ ،‬ا‪Ÿ‬ؤوسضسضة ا’سضتشضفائية ””سضليمان عم‪Ò‬ات”” ب‪È‬يكة أاريسس‪،‬ع‪ Ú‬التوتة مروانة ثنية‬
‫’روقة‬‫’مر الذي حتم وضضع العديد من ا‪Ÿ‬رضضى ‘ ا أ‬ ‫’صضابات قدرة اسضتيعاب هذه ا‪Ÿ‬ؤوسضسضات ا أ‬ ‫العابد‪،‬ما أادى‪،‬حسضبه””إا‪Œ ¤‬اوز عدد ا إ‬
‫لغاية شضغور أاماكن للتكفل بحا’تهم ””‪.‬‬
‫’خ‪Ò‬ة عن””نقصس كب‪ Ò‬تعرفه ا‪Ÿ‬سضتشضفيات من حيث ا’مكانيات‪ ،‬حتى أان الطواقم الطبية‬ ‫و كشضف حكيم بري ‘ مداخلته ا أ‬
‫وشضبه الطبية البيولوجية بلغة درجة التشضبع‪ ،‬وانهكت “ام و‘ حاجة ‪Ÿ‬سضاعدة الزملء من ‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬ؤوسضسضات””‪.‬‬
‫وي‪È‬ز النائب بأان ””الوضضع ‘ و’ية باتنة أاصضبح ’ يطاق وخرج عن نطاق السضيطرة”” لذا””نلتمسس منكم التدخل‬
‫’نقاذ ما ‪Á‬كن إانقاذه من خلل فتح مؤوسضسضات وهياكل ’سضتغللها‪ ‘ ،‬عملية اسضتشضفاء ا‪Ÿ‬صضاب‪Ú‬‬ ‫العاجل إ‬
‫’خصضائي‪ ،Ú‬وبأاعوان شضبه الطبي‪ ،‬و‪Ã‬خ‪ È‬مركز‬ ‫’طباء ا أ‬‫بكورونا‪ ،‬ودعم القطاع الصضحي بعدد من ا أ‬
‫’دوات الضضرورية من أاجل مضضاعفة عدد‬ ‫مكافحة السضرطان وكذا ا‪ Èı‬ا‪ÿ‬اصس سضعد العود وا أ‬
‫عمليات الكشضف عن طريق””بي سضي أار”” ودعم ا‪Ÿ‬سضتشضفيات با’وكسضح‪ Ú‬وأاجهزته””‪،‬‬
‫كما طالب النائب بـ«تعي‪ Ú‬مدير و’ئي للصضحة‪،‬كونها تسض‪ Ò‬حاليا بالنيابة‪ ،‬وتسضجيل اسضتفادة‬
‫و’ية باتنة من مسضتشضفى جامعي ‘ اطار قانون ا‪Ÿ‬الية القادم وا’سضراع ‘ ‪Œ‬هيز وفتح‬
‫عيادة ا’مومة والطفولة بريكة‪Œ ،‬هيز وفتح كل اجنحة ا‪Ÿ‬سضتشضفيات ا÷ديدة ‘ كل من‬
‫راسس العيون ثنية العابد وتكوت””‪.‬‬
‫ا÷زائر‪:‬مليكة ينون‬

‫ما يقارب الشضهر‬


‫جفاف ا◊نفيات يخرج األغواطي‪ Ú‬إا‪ ¤‬الشسارع‬ ‫فتح ‪ 3‬مراكز للكشسف الصسحي بسسطيف‬
‫’غواط أامام‬‫اعتصضم أامسس العشضرات من سضكان مدينة ا أ‬ ‫شضهدت و’ية سضطيف‪ ،‬وضضمن إاسض‪Î‬اتيجية ‪fi‬اربة ””كوفيد ‪ ””19‬تسضط‪Ò‬‬
‫م‪-‬ق‪-‬ر ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه‪ ،‬احتجاجا على شضح حنفياتهم‬ ‫برامج خاصضة ‪Ù‬اصضرة الوباء من خلل فتح ‪ 3‬مراكز للكشضف الصضحي‪ ،‬بحي‬
‫’حياء أاسضبوعه الرابع حسضبهم‪،‬‬ ‫الذي دخل ‘ بعضس ا أ‬ ‫’خذ‬ ‫الهضضاب ‪ ،‬وا‪Ÿ‬عبودة ‪ ،‬وبيزار ‪ ،‬والتي سضتدعم ’حقا بعدة مراكز أاخرى أ‬
‫دون أان ي‪--‬ك‪Î‬ث أاح‪--‬د ل‪--‬وضض‪--‬ع‪--‬ه‪-‬م رغ‪-‬م ا’ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات‬ ‫العينات‪ ،‬فضضل عن وضضع عدة هياكل صضحية قيد ا‪ÿ‬دمة و–ت تصضرف‬
‫ال‪-‬ف‪-‬ردي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬واصض‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬دى ا‪Ÿ‬ؤوسضسض‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬نية‪ ،‬ونداءات‬ ‫ا‪Ÿ‬سضتشضفيات ‘ حالة وجود أاعداد كب‪Ò‬ة من ا‪Ÿ‬صضاب‪ ‘ ،Ú‬وقت كثفت‬
‫ا’سضتغاثة التي أاطلقوها ع‪ È‬وسضائط التواصضل ا’جتماعي‪ .‬ويشضتكي عديد أاحياء عاصضمة‬ ‫فيه مصضالح مديرية الصضحة عمليات التحقيقات الوبائية بعدة مناطق‬
‫الو’ية من غياب ماء ا◊نفيات ‪Ÿ‬دة تقارب الشضهر من الزمن وأاحياء أاخرى تشضهد تذبذبا ‘‬ ‫من الو’ية خاصضة ببلدية العلمة التي تسضجل عدة حا’ت إاصضابة‪.‬‬
‫التزود بهذه ا‪Ÿ‬ادة ا◊يوية التي ’ ‪Á‬كن ا’سضتغناء عنها‪ ،‬حيث يزيد الطلب عليها خاصضة ‘ هذا‬ ‫أاوضضح رئيسس مصضلحة الوقاية ورئيسس ÷نة ا‪Ÿ‬تابعة والرصضد على‬
‫الوقت من الزمن أاين تشضهد ا‪Ÿ‬نطقة حرا شضديدا‪ ،‬أاما أاصضحاب الشضقق العلوية بالعمارات فيعت‪È‬‬ ‫مسضتوى مديرية الصضحة والسضكان وإاصضلح ا‪Ÿ‬سضتشضفيات لو’ية‬
‫ا‪Ÿ‬اء بالنسضبة لهم أامل وحلما كب‪Ò‬ين حيث ‪Œ‬ف حنفياتهم مع دخول فصضل الصضيف‪.‬وقد كان‬ ‫سض‪--‬ط‪--‬ي‪-‬ف ال‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ور سض‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‪ ، Ê‬أان ا‪ Èı‬ا÷دي‪-‬د ال‪-‬ذي دشض‪-‬ن‬
‫’جراء الذي اتخذته ا÷زائرية للمياه بإارسضالها لصضهاريج ا‪Ÿ‬ياه‬ ‫السضكان قد دقوا ناقوسس ا‪ÿ‬طر من ا إ‬ ‫با‪Ÿ‬سضتشضفى‪ ،‬وا‪ÿ‬اصس بتحاليل الكشضف عن ف‪Ò‬وسس كورونا بإامكانه إاجراء ‪– ٦٠‬ليل ‪Èfl‬يا‬
‫’طفال حولها بشضكل فوضضوي للسضقي‪ ،‬وهو ما يتنافى “اما وا’جراءات‬ ‫لحياء‪ ،‬حيث يتجمع ا أ‬ ‫ل أ‬ ‫يوميا ‪Ã‬عدل ‪– 14‬ليل ‘ ‪ 3‬سضاعات‪.‬‬
‫’يام سضواء من حيث‬ ‫ا’ح‪Î‬ازية للوقاية من ف‪Ò‬وسس كورونا الذي يعرف منحى تصضاعديا هذه ا أ‬ ‫’سض‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د “ك‪-‬ن ا‪Ÿ‬سض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ى ا÷ام‪-‬ع‪-‬ي‪ ،‬و–ت إاشض‪-‬راف‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪ ،‬وضض‪-‬م‪-‬ن ن‪-‬فسس ا إ‬
‫’حياء التي تزود بالصضهاريج اأن‬ ‫’صضابة ا‪Ÿ‬تزايدة أاو عدد الوفيات الذي ينذر با‪ÿ‬طر‪ .‬ويرى سضكان ا أ‬ ‫ا إ‬ ‫’وبئة ومسضؤوول مصضلحة ””كوفيد ‪ ””19‬با‪Ÿ‬سضتشضفى‬ ‫ال‪È‬وفيسضور ‪Ÿ‬و‪ Ê‬جمال رئيسس مصضلحة ا أ‬
‫’جراء يعد مسضاهما ‘ انتشضار وباء كورونا‪ ،‬الذي صضار يهدد السضاكنة‪ ،‬وجعل ‪fl‬تلف أاجهزة‬ ‫هذا ا إ‬ ‫ا÷امعي سضعادنة عبد النور على تكوين ‪ 3٠‬طبيبا عاما تلقوا تكوينا خاصضا‪ ،‬والذين يتواجدون‬
‫’غواط‪:‬غا‪.Â‬صس‬ ‫ا أ‬ ‫الدولة ‘ اسضتنفار ‪Û‬هوداته‪.‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى ع‪-‬دد م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ؤوسضسض‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لصض‪-‬ح‪-‬ة ا÷وارية بالبلديات الـ ‪ 18‬للتكفل‬
‫’عراضس‬ ‫’صض‪-‬ابة بف‪Ò‬وسس كورونا ””كوفيد ‪ ””19‬وك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ية التعرف على ا أ‬ ‫ب‪-‬تشض‪-‬خ‪-‬يصس ح‪-‬ا’ت ا إ‬
‫مع أانها تسضبب مرضس السضيليكوز‬ ‫وذلك من أاجل تقد‪ Ë‬العلج ا‪Ÿ‬نز‹ ‪Ÿ‬رضضى كورونا‪ ،‬الذين ’ يتطلب وضضعهم الصضحي التنقل‬
‫مهنة صسقل ا◊جارة تسستقطب شسباب جن‪ Ú‬بورزق‬ ‫إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سضتشضفى‪.‬‬
‫سضطيف‪:‬ح‪ .‬لعرابه‬
‫–ولت مهنة صضقل ا◊جارة إا‪ ¤‬مصضدر عيشس الكث‪ Ò‬من شضباب ببلدية جن‪ Ú‬بورزق والصضفيصضفة‪،‬‬
‫رغم عواقبها الوخيمة على الصضحة‪ .‬و اسضتنادا ا‪ ¤‬تقارير صضحية ع‪ È‬عدة مناطق بأارجاء الوطن‬
‫فان مرضس السضيليكوز و هو مرضس عضضال يصضيب الرئة وأاعراضضه مشضابهة ‪Ÿ‬عاناة مرضضى ف‪Ò‬وسس‬
‫التهميشش ي‪Ó‬حق مك‪Ò‬ة‬
‫كورونا الذي ينتشضر ‘ اوسضاط صضاقلي ا◊جارة ‪’،‬فتة ا‪ ¤‬ان هذا ا‪Ÿ‬رضس قضضى خلل السضنوات‬ ‫’ يزال سضكان بلدية مك‪Ò‬ة الواقعة على بعد ‪ ٥٠‬كلم عن مقر مدينة تيزي وزو يعانون من‬
‫’خ‪Ò‬ة على أاك‪ Ì‬من ‪ 4٠‬شضابا من ‪fl‬تلف و’يات الوطن‪.‬وتظهر اعراضضه على اك‪ Ì‬من ‪٢٠٠‬‬ ‫ا أ‬ ‫التهميشس وا◊رمان‪.‬‬
‫مصضاب ع‪ È‬عدة جهات من الوطن وتشض‪ Ò‬كل ا‪Ÿ‬ؤوشضرات ا‪ ¤‬أان أاوضضاعهم الصضحية لن تكون‬ ‫وحسضب السضكان‪ ،‬فإان مك‪Ò‬ة تعيشس ا◊ياة البدائية‪ ،‬بسضبب غياب ا‪Ÿ‬سضؤوول‪Ú‬‬
‫بأاحسضن من الذين قضضوا نحبهم‪ .‬و‪Á‬تهن سضكان مغرار و جن‪ Ú‬بورزق جنوب النعامة و شضرقها‬ ‫وا‪Ÿ‬شض‪-‬اري‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬اشض‪-‬ف‪ Ú‬م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ات‪-‬هم مع غياب الغاز الطبيعي‪ ،‬ومع تأاخر‬
‫مهنة صضقل ا◊جارة ا‪Ÿ‬سضتعملة ‘ تزي‪ Ú‬واجهات الفيلت وا‪Ÿ‬سضاكن بوسضائل ‪Œ‬عل من‬ ‫’‚از ’ تزال‬ ‫أاشضغال إايصضالهم به الذي انطلقت منذ أاشضهر‪’،‬فت‪ Ú‬إا‪ ¤‬أان نسضبة ا إ‬
‫الغبار ا‪Ÿ‬تطاير وا‪Ÿ‬سضتنشضق يكلسس الرئة بسضبب عدم أاخذ ا’حتياطات الضضرورية‪،‬منها‬ ‫ضضعيفة‪.‬‬
‫الكمامات‪.‬يحدث هذا ‘ غياب تقلصس فرصس العمل بجنوب و’ية النعامة حيث يضضطر‬ ‫كما يعا‪ Ê‬سضكان مك‪Ò‬ة من أازمة عطشس حادة منذ عدة أاشضهر‪ ،‬ما شضكل معاناة‬
‫العديد من الشضباب ا‪ ¤‬امتهان صضقل ا◊جارة كراهية بسضبب الفقر ا‪Ÿ‬دقع‪ ،‬با‪Ÿ‬قابل‬ ‫حقيقية للسضكان وحّملهم مصضاريف مادية معت‪È‬ة‪.‬‬
‫يناشضد العشضرات من الشضباب ا‪Ÿ‬صضالح ا‪Ÿ‬عنية مسضاعدتهم ‘ اقتناء أادوات الصضقل‬ ‫وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ي‪-‬ط‪-‬الب سض‪-‬ك‪-‬ان م‪-‬ك‪Ò‬ة ا÷ه‪-‬ات ال‪-‬وصض‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل السض‪-‬ري‪-‬ع والعاجل‬
‫’لية و تزويدهم بكمامات للحفاظ على صضحتهم ‪.‬‬ ‫ا آ‬ ‫وإانصضافهم‪،‬قبل أان يخرجوا عن صضمتهم‪.‬‬
‫النعامة‪ :‬سضلمي ابراهيم‬ ‫تيزي وزو‪ :‬أاغيلسس‪.‬ت‬
‫‪09‬‬ ‫‪08‬‬

‫إ‪ÿ‬ميسس ‪ 1٦‬جويلية ‪ ٢٠٢٠‬م إ‪Ÿ‬وإفـق ‪ ٢٥‬ذو إلقعدة ‪1441‬هـ‬ ‫إ‪ÿ‬ميسس ‪ 1٦‬جويلية ‪ ٢٠٢٠‬م إ‪Ÿ‬وإفـق ‪ ٢٥‬ذو إلقعدة ‪1441‬هـ‬

‫فحوصص جديدة تؤوكد‪:‬‬ ‫من هنـــــا‬


‫رسسائل ا◊ياة‬ ‫وهنــــاك‬
‫تراجع اآلمال ‘ تطوير مصصل مضصاد لكوفيد – ‪19‬‬
‫لمال‬
‫قللت فحوصس جديدة ” إجرإؤوها على أإشسخاصس تعافوإ من مرضس كوفيد – ‪ 19‬من إ آ‬
‫لي مصسل‬ ‫لمد أ‬‫لمد‪ ،‬وبالتا‹ فعالية طويلة إ أ‬ ‫إ‪Ÿ‬ع‪-‬ق‪-‬ودة ع‪-‬ل‪-‬ى –ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة ط‪-‬ويلة إ أ‬
‫‪fi‬تمل مضساد للمرضس‪.‬‬ ‫الفنان الها‪ Ê‬بو‪fi‬روق‬
‫كن إايجابيا‬ ‫لطباء ‘ مسستشسفى كلينيك شسفابينج ‘ مدينة ميونخ‬ ‫وقال كليمنسس فينت‪ ،Ô‬كب‪ Ò‬إ أ‬
‫لوإئل مرضسى كورونا ‘ أإ‪Ÿ‬انيا إلذين ” ع‪Ó‬جهم ‘‬ ‫‪Ó‬مرإضس إ‪Ÿ‬عدية‪ ،‬إن فحوصس إلدم أ‬ ‫ل أ‬
‫يصصنع من جدران البيوت‬
‫وانطلق‬ ‫لجسسام‬‫إ‪Ÿ‬سستشسفى ‘ نهاية يناير إ‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬أإظهرت نقصسا ملحوظا ‘ عدد ما يطلق عليه إ أ‬
‫إ‪Ÿ‬ضسادة إ‪Ù‬ايدة ‘ إلدم‪.‬‬
‫لجسسام إ‪Ÿ‬ضسادة‬
‫لمان‪.‬‬
‫وأإوضسح فينت‪ Ô‬أإنهم وجدوإ ‘ أإربعة من تسسعة مرضسى نقصسا ‘ عدد إ أ‬
‫إ‪Ù‬ايدة ‘ إختبار شسديد إ‪ÿ‬صسوصسية ل ‪Á‬كن إجرإؤوه إل ‘ معمل عا‹ إ أ‬
‫لوحات فنية‬
‫لمد وإسس‪Î‬إتيجيات إ‪Ÿ‬صسل‪ ،‬ل تزإل ‘‬ ‫وأإكد فينت‪ Ô‬أإن مدى تأاث‪ Ò‬هذإ على مناعة طويلة إ أ‬
‫كتبت‪ :‬ليلى شسيبا‪Ê‬‬ ‫إلوقت إلرإهن مسسأالة تخمينية‪ ،‬ول بد من متابعتها بصسورة دقيقة ‘ إ‪Ÿ‬رحلة إل‪Ó‬حقة‪،‬‬
‫وأإضس‪-‬اف أإن‪-‬ه‪-‬ا تشس‪ Ò‬إ‪ ¤‬أإن‪-‬ه م‪-‬ن إ‪Ÿ‬م‪-‬ك‪-‬ن ح‪-‬دوث ع‪-‬دوى ج‪-‬دي‪-‬دة ل‪-‬لشس‪-‬خصس إلذي تعافى من‬
‫أإنت دإئ‪--‬م إل‪--‬ت‪--‬ف‪-‬ك‪ ،Ò‬ول‪-‬ك‪-‬ن ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫لمر““‪.‬‬
‫إ‪Ÿ‬رضس‪ .‬وتابع فينت‪““ Ô‬إنه ل بد من إلسستمرإر ‘ متابعة هذإ إ أ‬
‫لمد ‘ إ÷سسم مرتبطة با‪Ÿ‬ناعة إ‪Ÿ‬كتسسبة ع‪ È‬ما‬ ‫لشسارة إ‪ ¤‬أإن إ‪Ÿ‬ناعة طويلة إ أ‬ ‫‪Œ‬در إ إ‬ ‫إنه إلفنان إلها‪Ê‬‬
‫تفك‪Ò‬ك هي ما ‪Á‬يزك عن غ‪Ò‬ك‪ ،‬و‬ ‫لجسسام إ‪Ÿ‬ضسادة وإ‪Ÿ‬ناعة إ‪Ÿ‬كتسسبة ع‪ È‬ما يعرف با‪Óÿ‬يا‬ ‫يعرف با‪Óÿ‬يا إلبائية إلتي تفرز إ أ‬ ‫ب‪-‬و‪fi‬روق‪ ..‬ي‪-‬ع‪-‬تمد على‬
‫لسساسس ‘‬ ‫‪Ã‬ا أإن إلتفك‪ Ò‬هو حجر إ أ‬ ‫إلتائية إلتي تتعرف على إ‪Ÿ‬سستضسدإت إ‪Ÿ‬عروفة سسابقا وتقتلها‪.‬‬ ‫م‪--‬وإد بسس‪--‬ي‪--‬ط‪--‬ة م‪--‬ث‪--‬ل إ÷بسس‬
‫ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ا فهناك قوإعد عامة للتفك‪Ò‬‬ ‫وتتوإفق إلنتائج إلتي توصسل إليها فينت‪ Ô‬مع ‪Œ‬ارب علماء آإخرين ونتائج درإسسات أإخرى‪.‬‬
‫لجسسام إ‪Ÿ‬ضسادة ت‪Î‬إجع بقوة‬ ‫وكان علماء صسينيون ذكروإ ‘ ›لة ““نيتشسر ميديسس‪ ““Ú‬أإن إ أ‬
‫أاسصبوع ا‪Ÿ‬وضصة الف‪Î‬اضصي‬ ‫لسس‪---‬م‪---‬نت وإ‪ÿ‬شسب ‘‬ ‫لب‪---‬يضس وإ إ‬
‫تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل أإع‪-‬ماله إلزخرفّية على جدرإن‬
‫إ أ‬
‫إلسسليم –تاج إليها مهما كان فكرك‬
‫ثابتًا ورأإيك صسائبا‪ ،‬فالتفك‪ Ò‬يوجه‬
‫بعد شسهرين‪ ،‬ول سسيما لدى إ‪Ÿ‬رضسى إلذين ‪ ⁄‬تكن تظهر عليهم أإعرإضس‪ ،‬كما قالوإ إنها ت‪Î‬إجع‬
‫لعرإضس بشسكل فعلي‪.‬‬ ‫أإيضسا بصسورة ملحوظة لدى إ‪Ÿ‬رضسى إلذين كانوإ يعانون من إ أ‬
‫ب‪ Ó‬روح‬ ‫إ‪Ÿ‬ن‪---‬ازل وإ‪Ÿ‬شس‪---‬ارك‪---‬ة ‘ ت‪---‬رم‪---‬ي‪--‬م إ‪Ÿ‬ب‪--‬ا‪Ê‬‬
‫إلتاريخّية‪.‬‬
‫جميع تصسرفاتك وحركاتك ‘ هذه‬ ‫وأإوضسح إلعلماء إلصسينيون أإن إ‪Ÿ‬رضسى إلذين ‪ ⁄‬تظهر عليهم سسوى أإعرإضس طفيفة ‪ ⁄‬تنتج‬ ‫رأإى إل‪--‬ن‪--‬ق‪--‬اد أإن إل‪-‬ط‪-‬م‪-‬وح إل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬ح‪ّ-‬ول ج‪-‬درإن إل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬وت ب‪ Ú‬يدي إلفنان‬
‫إ◊ي‪-‬اة‪ ،‬وت‪-‬ذك‪-‬ر أإن إل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ك‪ Ò‬إلسسليم‬ ‫لجسسام إ‪Ÿ‬ضسادة‪ ،‬وبالتا‹ فقد طورت أإجسسادهم إسستجابة‬ ‫أإجسسادهم سسوى كمية ضسئيلة من إ أ‬
‫وإلب‪---‬ت‪---‬ك‪---‬اري ك‪--‬ان ح‪--‬اضس‪--‬رإ ‘‬ ‫إ÷زإئ‪--‬ري إل‪--‬ه‪--‬ا‪ Ê‬ب‪--‬و‪fi‬روق إ‪ ¤‬ل‪--‬وح‪--‬ات‬
‫مناعية أإضسعف‪.‬‬
‫أإسساسس إلتصسرف إلسسليم‪ ،‬إذ ل بد أإن‬ ‫لو‪ ¤‬م‪--‬ن أإسس‪--‬ب‪--‬وع‬ ‫إل‪---‬نسس‪---‬خ‪---‬ة إ أ‬ ‫لروإح‬ ‫تسس‪-‬ح‪-‬ر ع‪-‬ي‪-‬ون إل‪-‬ن‪-‬اظ‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬و“نح إ أ‬
‫‪Œ‬ت‪-‬ه‪-‬د ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون مصس‪-‬يباً ‘ تفك‪Ò‬ك‪،‬‬ ‫إ‪Ÿ‬وضسة إلف‪Î‬إضسي ‘ باريسس‪ ،‬إل‬ ‫إ‪Ÿ‬تعة وإلرإحة وإلطمأانينة‪à ،‬حمولتها‬
‫وذلك م‪--‬ن خ‪Ó--‬ل ت‪--‬رت‪--‬يب أإف‪--‬ك‪-‬ارك‬ ‫أإن أإف‪Ó-‬م إ‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ات ‪ ⁄‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬عهم‬ ‫إلتي تنهل من عجائب‬
‫ت‪--‬رت‪--‬ي‪-‬ب‪-‬اً م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ي‪-‬اً م‪-‬ن أإبسس‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ا إ‪¤‬‬ ‫وكانت بعيدة عن إلعوإطف إلتي‬ ‫إل‪-‬طبيعة وأإسسرإرها‪،‬‬
‫أإك‪Ì‬ه‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬دإً ل‪-‬لوصسول إ‪ ¤‬نتائج‬ ‫وم‪----‬ن صس‪----‬ف‪----‬ح‪---‬ات‬
‫ت‪--‬ول‪--‬ده‪--‬ا إل‪-‬ع‪-‬روضس إ◊ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫إي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م خ‪-‬ط‪-‬تك وإسسأال‬ ‫الكمامات تؤودي إا‪ ¤‬تهّيج البشصرة‬ ‫إ‪Ÿ‬نصسات‪.‬‬
‫ُت‪-‬زّي‪-‬ن مصس‪-‬ن‪-‬وعاتها إلطينّية‬
‫لوشسام‬ ‫ب‪-‬رسس‪-‬م تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة من إ أ‬
‫يصس‪---‬ن‪--‬ع ‹ أإشس‪--‬ي‪--‬اء‬
‫رإئعة‪ ،‬حيث ‪ ⁄‬تكن‬
‫طرته‬ ‫إلتاريخ وما سس ّ‬
‫لنسسان وأإبدعته‬ ‫يُد إ إ‬
‫نفسسك هل توصسلك هذه إ‪ÿ‬طة إ‪¤‬‬ ‫وق‪-‬الت ف‪-‬ان‪-‬يسس‪-‬ا ف‪-‬ري‪-‬دم‪-‬ان ن‪-‬اقدة‬ ‫إل‪È‬برية‪ ،‬وكأاّنها –فُر له عميقا‬ ‫لل‪--‬ع‪--‬اب م‪--‬ت‪--‬اح‪--‬ة‬ ‫إ أ‬ ‫‘ ›الت إل‪--‬ع‪-‬م‪-‬رإن‬
‫وي‪-‬ة‬ ‫إل‪--‬ه‪--‬دف‪ ،‬وه‪--‬ذإ م‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬رف ب‪-‬ال‪-‬ر ؤ‬
‫إ‪Ÿ‬سس‪---‬ت‪--‬ق‪--‬ب‪--‬ل‪--‬ي‪--‬ة‪ ،‬ح‪--‬يث أإن إ◊ديث‬
‫وانتشصار البثور‬ ‫إ‪Ÿ‬وضس‪-‬ة إل‪-‬ن‪-‬اف‪-‬ذة جدإ ‘ صسحيفة‬
‫““ن‪--‬ي‪--‬وي‪--‬ورك ت‪--‬ا‪Á‬ز““ بشس‪--‬يء م‪--‬ن‬
‫‘ ع‪--‬ق‪--‬ل‪--‬ه إل‪--‬ب‪--‬اط‪--‬ن حّب إل‪--‬رسس‪--‬م‬
‫وإلنحت‪ ،‬وإلتعل‪t‬ق بهما‪.‬‬ ‫ع من إ‪Ù‬اكاة‪،‬‬
‫للجميع““‪.‬‬
‫وكنو ٍ‬
‫وإلفنون‪.‬‬
‫وم‪--‬ع أإّن ه‪--‬ذإ إل‪--‬ف‪-‬ن‪-‬ان‬
‫ليجابي مع إلذإت يظهر مدى قوتك‬ ‫إ إ‬ ‫إلسس‪-‬خ‪-‬ري‪-‬ة ““ل‪-‬ق‪-‬د شس‪-‬اه‪-‬دنا أإف‪Ó‬ما‬ ‫وي‪--‬وضس‪--‬ح إل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ان أإّن إ‪Ÿ‬درسس‪-‬ة وّث‪-‬قت‬ ‫ح‪--‬اول إل‪--‬ف‪--‬ن‪--‬ان ‘‬ ‫ت‪---‬ل‪ّ---‬ق‪---‬ى –صس‪---‬ي‪--‬ل‪--‬ه‬
‫م‪--‬ع ن‪--‬فسسك وك‪--‬أانك ت‪-‬رسس‪-‬م ح‪-‬ي‪-‬اتك‬ ‫قصس‪Ò‬ة وف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬وه‪-‬ات م‪-‬وسس‪-‬يقية‬ ‫صس‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ن‪ ،‬وغرسست ‘ نفسسه عشسق‬ ‫صس‪-‬ب‪-‬اه تقليد وإلده‬ ‫إ÷ام‪-----‬ع‪ّ-----‬ي ‘ ›ال‬
‫وإع‪Ó--‬ن‪-‬ات تشس‪-‬وي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ودع‪-‬اي‪-‬ات‬ ‫لشس‪-‬غ‪-‬ال إل‪-‬ي‪-‬دوي‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬ان‬ ‫إل‪--‬رسس‪--‬م وإ أ‬ ‫لل‪--‬ع‪--‬اب‬ ‫‘ ن‪--‬حت إ أ‬ ‫لل‪-‬ك‪Î‬وميكانيك‪ ،‬إل‬ ‫إ إ‬
‫إ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إاذإ قلت أإنا ناجح‪ ،‬أإنا‬ ‫ف‪Ò‬وسس كورونا قادر على التكاثر‬ ‫يسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا إلصسلصسال وموإد أإخرى‪،‬‬ ‫وصسناعتها‪.‬‬
‫لزياء أإيضسا““‪.‬‬ ‫عطور‪ ..‬وبعضس إ أ‬ ‫ن ذلك ‪Á ⁄‬ن‪--‬ع‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫أإ ّ‬
‫م‪-‬ب‪-‬دع‪ ،‬أإن‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ل ف‪-‬ه‪-‬ذه إل‪-‬ك‪-‬ل‪-‬مات‬ ‫داخل خ‪Ó‬يا الدماغ‬ ‫لخ‪-‬رين‪،‬‬ ‫ح‪-‬يث ك‪-‬ان ي‪-‬ن‪-‬زوي ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دإ ع‪-‬ن إ آ‬ ‫ول‪--‬درج‪-‬ة إت‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ه‬ ‫إلن‪-‬خ‪-‬رإط ب‪-‬كّل شسغف‬
‫سس‪--‬وف ي‪--‬ؤوث‪--‬ر إي‪--‬ج‪--‬اب‪-‬اً ع‪-‬ل‪-‬ى وإق‪-‬عك‬ ‫وقال إلناشسطون ‘ هذإ إلقطاع إن‬
‫بسس‪-‬بب خ‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ه إلشس‪-‬ديد‪ ،‬ليمارسس إلرسسم‬ ‫ل‪-‬ه‪-‬ذه إ‪Ÿ‬ه‪ّ-‬مة‪ ،‬كان‬ ‫‘ ›ال إل‪---‬ف‪--‬ن‪ ،‬ف‪--‬رإح‬
‫وإلنصسيحة‪ ،‬تقول يجب أإن تغرسس ‘‬ ‫أإكد بحث جديد أإن حوإ‹ نصسف إ‪Ÿ‬رضسى إ‪Ÿ‬صساب‪ Ú‬بف‪Ò‬وسس كورونا يعانون‬ ‫لن إ‪Û‬موعات‬ ‫هذه فكرة جيدة‪ ،‬أ‬ ‫وإلنحت ‘ أإجوإء من إلسسعادة إلغامرة‪.‬‬ ‫أإت‪-‬رإُب‪-‬ه ُيسسارعون‬
‫لك‪ Ì‬شس‪-‬ي‪-‬وعا وإ‪Ÿ‬تمثلة ‘ إلسسعال‬ ‫لع‪-‬رإضس إ أ‬ ‫م‪-‬ن أإع‪-‬رإضس ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة تسس‪-‬ب‪-‬ق إ أ‬ ‫ت‪-‬ك‪-‬ون ب‪-‬ذلك م‪-‬ت‪-‬اح‪-‬ة للجميع ول‬ ‫ُيبدع لوحات مسستوحاة‬
‫عقلك أإن حياتك من صسنع أإفكارك‪،‬‬ ‫للم‬ ‫إ◊اد وإ◊م‪--‬ى وف‪--‬ق‪--‬دإن ح‪--‬اسس‪--‬ت‪--‬ي إل‪-‬ت‪-‬ذوق وإلشس‪-‬م إضس‪-‬اف‪-‬ة إ‪ ¤‬إل‪-‬ت‪-‬عب وإ آ‬ ‫و‘ إ‪Ÿ‬رح‪-‬ل‪-‬ة إل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬شس‪-‬ه‪-‬دت أإع‪-‬م‪-‬اُله‬ ‫إ‪ ¤‬سس‪-‬رق‪-‬تها منه‪،‬‬ ‫م‪--‬ن إل‪Î‬إث وإل‪--‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪،‬‬
‫لي‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي طريقك إ‪¤‬‬ ‫وأإن إل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ك‪ Ò‬إ إ‬ ‫لوجاع‪.‬وأإشسار إلبحث إ‪ ¤‬أإن كورونا قد يبدأإ ‪Ã‬شسك‪Ó‬ت عصسبية تشسمل إلدماغ‬ ‫وإ أ‬ ‫ت‪--‬ق‪--‬تصس‪--‬ر ف‪--‬ق‪-‬ط ع‪-‬ل‪-‬ى إ‪Ÿ‬دع‪-‬وي‪-‬ن‬ ‫تط‪t‬ورإ ملحوظا‪ ،‬بتأاث‪ Ò‬من صُسور إ‪Ÿ‬نحوتات‬ ‫ف‪ُ--‬ي‪--‬ع‪--‬اود إل‪-‬ك‪ّ-‬رة‪،‬‬ ‫وُي‪---‬زّي‪---‬ن ب‪--‬ه‪--‬ا ج‪--‬درإن‬
‫إلسس‪--‬ع‪--‬ادة‪ .‬أإ“ن‪--‬ى ل‪--‬ل‪--‬ج‪--‬م‪-‬ي‪-‬ع ح‪-‬ي‪-‬اة‬
‫لعصساب وإلعضس‪Ó‬ت‪.‬‬ ‫وإ◊بل إلشسوكي وإ أ‬ ‫لزياء‪.‬‬ ‫إ‪Ù‬ظي‪ Ú‬إ‪ ¤‬عروضس إ أ‬ ‫لغريقية إلتي –تويها كتب‬ ‫إلرومانية وإ إ‬ ‫وي‪-‬ق‪-‬وم بصس‪-‬ن‪-‬اعة‬ ‫إل‪---‬ب‪---‬ي‪---‬وت‪ ،‬ف‪---‬ت‪---‬غ‪---‬دو‬
‫لغ‪-‬م‪-‬اء‪ ،‬وإلسس‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ات إل‪-‬دم‪-‬اغ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وإلضس‪-‬ع‪-‬ف‪،‬‬ ‫وق‪--‬ال إل‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ث‪-‬ون إن إلصس‪-‬دإع‪ ،‬وح‪-‬الت إ إ‬
‫وق‪---‬الت ف‪---‬ان‪---‬يسس‪---‬ا ف‪---‬ري‪--‬دم‪--‬ان‪:‬‬ ‫إلتاريخ إ‪Ÿ‬درسسيّة‪ ،‬وإلتي كان ُيسسارعُ إ‪¤‬‬ ‫غ‪Ò‬ها‪.‬‬ ‫إ◊ي‪-‬ط‪-‬ان أإشس‪-‬به بصسالة‬
‫إيجابية خالية من إلسسلبية ومن إلله‬ ‫لك‪Ì‬‬ ‫لعرإضس إ أ‬ ‫لخرى ‪Á‬كن أإن تظهر قبل إ أ‬ ‫لعرإضس إلعصسبية إ أ‬ ‫وإنخفاضس إليقظة أإو إ أ‬
‫شسيوعا لـكوفيد – ‪.19‬وتوضسح نتائج إلدرإسسة أإن إلف‪Ò‬وسس أإك‪ Ì‬بكث‪ Ò‬من ›رد عدوى‬ ‫““صس‪-‬رإح‪-‬ة‪ ،‬أإري‪-‬د م‪-‬نصس‪-‬ة إل‪-‬ع‪-‬رضس‬ ‫تقليدها ونحْت ‪‰‬اذج شسبيهة بها‪.‬‬ ‫وع‪--‬ن‪--‬دم‪--‬ا ي‪--‬ح‪t-‬ل‬ ‫عرضس –تضسن خ‪Ó‬صسة‬
‫إلتوفيق‪.‬‬ ‫تنفسسية‪ ،‬بل إنه يشسكل تهديدإ عا‪Ÿ‬يا للجهاز إلعصسبي بأاكمله‪.‬‬
‫لفكر بأا‪Ê‬‬ ‫›ددإ مع إ‪ Ê‬ما كنت أ‬ ‫وي‪--‬ق‪--‬ول ب‪--‬و‪fi‬روق إّن‪--‬ه ُم‪-‬ع‪-‬جب ب‪-‬أاع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫فصس‪--‬ل إلصس‪--‬ي‪-‬ف‬ ‫م‪-‬ا أإب‪-‬دع‪-‬ت‪-‬ه أإن‪-‬ام‪-‬ل أإم‪-‬ه‪-‬ر‬
‫أإنت وحدك إلذي يسستطيع أإن يقرر‬ ‫لعصساب ‘ كلية إلطب بجامعة‬
‫لن سسارسس كوف ـ ‪٢‬‬ ‫لطباء ذلك‪ ،‬أ‬
‫وقال مؤولف إلدرإسسة إلرئيسسي إيغور كورإلنيك‪ ،‬أإسستاذ علم إ أ‬
‫نورث وسس‪Î‬ن فاين‪È‬غ ““من إ‪Ÿ‬هم أإن يدرك عامة إلناسس وإ أ‬ ‫سس‪--‬أاك‪--‬تب ه‪--‬ذه إ÷م‪--‬ل‪--‬ة ي‪--‬وم‪-‬ا““‪.‬‬ ‫لي‪--‬ط‪--‬ال‪--‬ي‪ Ú‬م‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‪‚Ó-‬ي‪-‬ل‪-‬و‬ ‫إل‪--‬ف‪--‬ن‪--‬ان‪ Ú‬إ إ‬ ‫ي‪------‬ع‪------‬ود إ‪¤‬‬ ‫إلتشسكيلي‪.Ú‬‬
‫كيف و متى‪ ..‬أإنت وحدك من تعرف‬ ‫قد تظهر مع أإعرإضس عصسبية ‘ إلبدإية‪ ،‬قبل أإن –دث أإي حمى أإو سسعال أإو مشساكل ‘ إ÷هاز‬
‫وأإكدت إلناقدة ديان بي‪Ô‬ين إلتي‬ ‫ودون‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ل‪-‬و‪ ،‬رأإى م‪-‬ن‪-‬ج‪-‬زإت‪-‬هما فسسارع إ‪¤‬‬ ‫إل‪--‬ري‪-‬ف‪ ،‬وإ‪¤‬‬ ‫ي‪--‬ق‪-‬ول إل‪-‬ه‪-‬ا‪ Ê‬ب‪-‬و‪fi‬روق‪،‬‬
‫ن‪----‬فسسك و ح‪---‬اج‪---‬تك‪ ،‬رغ‪---‬ب‪---‬اتك و‬ ‫لغماء‪ ،‬وإلسسكتات إلدماغية‪ ،‬وإلضسعف‪Á ،‬كن أإن تظهر قبل‬ ‫إلتنفسسي““‪.‬إلصسدإع‪ ،‬وحالت إ إ‬
‫لك‪ Ì‬شسيوعا لـكوفيد – ‪19‬‬ ‫لعرإضس إ أ‬‫إ أ‬ ‫ت‪-‬دي‪-‬ر أإيضس‪-‬ا م‪-‬ه‪-‬رج‪-‬ان ““إسس‪-‬ف‪-‬وف““‬ ‫بذل إ‪Ÿ‬زيد من إ÷هد لتطوير نفسسه فنّّيا‪.‬‬ ‫حضس‪-‬ن ج‪-‬دته‬ ‫لنباء إلعمانية‪،‬‬ ‫ل‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة إ أ‬
‫أإفكارك هي عا‪Ÿ‬ك‪ ،‬إعلم يا صسديقي‬ ‫وكجزء من إلدرإسسة‪ ،‬نظر فريق كورإلنيك ‘ حالة ‪ 19‬مريضسا مصسابا بـكوفيد – ‪” 19‬‬ ‫حذر خ‪È‬إء إلتجميل وأإطباء إ÷لد من ‪fl‬لفات إرتدإء أإقنعة إلوجه إلوإقية على‬
‫لف‪Ó-‬م إ‪Ÿ‬وضس‪-‬ة ““أإن‪-‬ا إع‪-‬ت‪-‬نق كل ما‬ ‫أ‬ ‫و‘ م‪-‬ن‪-‬تصس‪-‬ف تسس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات إل‪-‬قرن إ‪Ÿ‬اضسي‪،‬‬ ‫إل‪---‬ت‪---‬ي ك‪---‬انت‬ ‫إنّ ج‪-‬ذور شس‪-‬غ‪-‬ف‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ن‬
‫إل‪-‬بشس‪-‬رة خ‪-‬اصس‪-‬ة م‪-‬ع إرت‪-‬ف‪-‬اع م‪-‬ع‪-‬دلت إل‪-‬رط‪-‬وب‪-‬ة‪ .‬ونصس‪-‬ح‪-‬وإ بضسرورة خلعها ‪Ã‬جرد‬ ‫إّت‪-‬خ‪-‬ذ ب‪-‬و‪fi‬روق إل‪-‬ن‪-‬حت مهنة‪ ،‬ثم خاضس‬
‫أإن إلتغي‪ Ò‬ل بد أإن يأاتي عن إقتناع‬ ‫إدخالهم إ‪ ¤‬إ‪Ÿ‬سستشسفى ‪Ÿ‬عرفة عدد مرإت ظهور إ‪Ÿ‬ضساعفات إلعصسبية‪.‬‬
‫وأإضساف أإن إلفايروسس ‪Á‬كن أإن يؤوثر على إ÷هاز إلعصسبي بأاكمله‪ ،‬إلذي يشسمل إلدماغ‬ ‫إلوصسول إ‪ ¤‬إ‪Ÿ‬نزل‪ .‬وأإشسار إ‪Èÿ‬إء إ‪ ¤‬أإن إ‪Ÿ‬وإد إلكيميائية إ‪Ÿ‬سستخدمة ‘ تصسنيع‬ ‫ه‪--‬و رق‪--‬م‪-‬ي إل أإن إل‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ه‪-‬ن‪-‬ا‬
‫تصس‪-‬ط‪-‬حبه إ‪¤‬‬ ‫ت‪--‬ع‪--‬ود إ‪ ¤‬أإج‪--‬وإء ق‪--‬ري‪-‬ة‬
‫يعني أإن تكون مقتنعا ‪Ã‬ا تفعله‪ ..‬ل‬ ‫م‪-‬غ‪-‬ام‪-‬رة إل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬وإل وإكتشساف عوإ‪ ⁄‬فنّية‬ ‫لحفار‪،‬‬ ‫م‪-‬كان إ أ‬ ‫ب‪-‬وح‪-‬ا” إلتابعة ‪Ù‬افظة‬
‫لعصس‪-‬اب وإل‪-‬عضس‪Ó-‬ت‪ .‬و‪Á‬ك‪-‬ن أإن ي‪-‬ؤوث‪-‬ر ك‪-‬وفيد – ‪ 19‬أإيضس‪-‬ا على‬ ‫وإ◊ب‪-‬ل إلشس‪-‬وك‪-‬ي وإ أ‬ ‫أإق‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ة إل‪-‬وج‪-‬ه إل‪-‬وإق‪-‬ي‪-‬ة تسس‪-‬اع‪-‬د ‘ إن‪-‬تشس‪-‬ار إل‪-‬ب‪-‬ثور وخاصسة لدى أإصسحاب إلبشسرة‬ ‫ليسست جيدة““‪.‬‬ ‫ت إلوجوه –ت إلطلب‬ ‫جديدة‪ ،‬ورإح ينح ُ‬ ‫إلتي ‪Œ‬معُ منها‬
‫لنسسان إلذي تريد‬ ‫بد أإن تكون أإنت إ إ‬ ‫إلرئت‪ Ú‬وإلقلب وإلكلى وإلدماغ‪.‬كما كشسفت درإسسة جديدة أإن ف‪Ò‬وسس كورونا‬ ‫إ◊ ّسساسسة‪.‬‬ ‫م‪--‬ي‪--‬ل‪--‬ة‪ ،‬شس‪-‬رق إ÷زإئ‪-‬ر‪،‬‬
‫قادر على إصسابة إلدماغ ثم إلتكاثر دإخل إ‪Óÿ‬يا‪ ،‬مع زيادة مسستويات إلف‪Ò‬وسس‬ ‫لحظت نسساء كث‪Ò‬إت أإن إرتدإء أإقنعة إلوجه إلوإقية‪ ،‬وإلتي ل بديل عن إرتدإئها‬ ‫وق‪-‬الت إ‪Ÿ‬دي‪-‬رة إل‪-‬ف‪-‬نية ‪Û‬موعات‬ ‫لكسسب إ‪Ÿ‬ال‪ ،‬ثم تخلّى عن نحت إلتماثيل‬ ‫م‪-----‬ادة إل‪----‬ط‪Ú‬‬
‫لخ‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬ول‪-‬ن ي‪-‬ح‪-‬دث‬ ‫أإن ت‪--‬ؤوث‪--‬ر ‘ إ آ‬ ‫وإل‪--‬ت‪--‬ي ُول‪--‬د ف‪--‬ي‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ام‬
‫عشسرة أإضسعاف ‘ غضسون ‪ 3‬أإيام‪ .‬وأإكدت إلدرإسسة إ÷ديدة‪ ،‬إلتي ‪ ⁄‬تنشسر‬
‫لث‪-‬ار إل‪-‬عصس‪-‬بية إ‪Ù‬تملة للمرضس عن طريق حقن‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د‪ ،‬أإن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ح‪-‬ثت ‘ إ آ‬
‫لم‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ؤودي إ‪ ¤‬ت‪-‬ه‪ّ-‬يج إلبشسرة وإنتشسار إلبثور بشسكل‬‫لوق‪-‬ات غ‪ Ò‬إ آ‬ ‫ب‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ام ‘ إ أ‬ ‫إل‪---‬نسس‪---‬اء ‘ دإر ““دي‪---‬ور““ م‪---‬اري‪---‬ا‬ ‫و‪Œ‬سسيد إلوجوه‪ ،‬وإقتصسر ‘ أإعماله على‬ ‫إ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ‘‬ ‫‪ ،1971‬ح‪-‬يث شس‪ّ-‬ك‪-‬ل بيُت‬
‫ذلك إل ب‪---‬ع‪--‬د ت‪--‬أاث‪Ò‬ك ‘ ن‪--‬فسسك و‬ ‫إلفايروسس ‘ أإدمغة مزروعة من إ‪ı‬ت‪ ،È‬وإلتي يجري تطويرها من‬
‫ملحوظ‪ ،‬خاصسة ‘ موسسم إلصسيف وإرتفاع معدلت إلرطوبة‪ ،‬وكذلك حسسب طول‬ ‫غ‪-‬رإت‪-‬زي‪-‬ا ك‪-‬يوري‪““ ،‬إللغة إلرقمية‬ ‫رسس‪--‬م إ‪Ÿ‬ن‪--‬اظ‪--‬ر إل‪--‬ط‪--‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وتشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫لوإ‪Ê‬‬ ‫صس‪-‬ناعة إ أ‬ ‫ج‪---‬دت‪---‬ه إل‪--‬ري‪--‬ف‪--‬ي أإول‬
‫لقنعة‪.‬‬ ‫إ‪Ÿ‬دة إلزمنية لرتدإء هذه إ أ‬
‫لشس‪-‬ي‪-‬اء‬ ‫ت‪--‬غ‪--‬ي‪Ò‬ك ل‪--‬ت‪--‬ف‪-‬ك‪Ò‬ك لأن إ أ‬ ‫إ‪Óÿ‬يا إ÷ذعية إلبشسرية‪.‬‬
‫لسس‪-‬ت‪-‬اذ ‘ ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة جونز هوبكنز بلوم‪È‬غ للصسحة‬ ‫وق‪-‬ال إ أ‬ ‫لنف وإلفم‬ ‫وتتسسبب درجات إ◊رإرة إ‪Ÿ‬رتفعة وقصسور ‪Œ‬دد إلهوإء حول منطقة إ أ‬ ‫ل تناسسبني إنها مسسأالة أإجيال““‪.‬‬ ‫لعمال إلزخرفيّة على جدرإن إ‪Ÿ‬نازل‪،‬‬ ‫إ أ‬ ‫إلفخارّية‬ ‫فضس‪-‬اء ي‪-‬دف‪-‬ع‪-‬ه إ‪ ¤‬حّب‬
‫إل‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة دإئ‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ب‪-‬دأإ م‪-‬ن إلدإخل‪،‬‬ ‫إلعامة توماسس هارتونغ ““من إ‪Ÿ‬هم حقا معرفة أإن‬ ‫‘ زيادة إلتعّرق‪ ،‬ومن ثم إنسسدإد إ‪Ÿ‬سسامات‪ ،‬وهي بيئة مثالية لتكاثر إلبكت‪Ò‬يا‪.‬‬ ‫وق‪---‬ال ك‪---‬ريسس ف‪---‬ان إشس م‪--‬ن دإر‬ ‫فضس‪ Ó--‬ع‪--‬ن إ‪Ÿ‬شس‪--‬ارك‪--‬ة ‘ ت‪-‬رم‪-‬ي‪-‬م إ‪Ÿ‬ب‪-‬ا‪Ê‬‬ ‫وإلق‪Ó‬ل‪ .‬وما إنْ‬ ‫إل‪-‬ف‪-‬ن وإل‪-‬ت‪-‬ع‪t-‬لق به‪ ،‬قبل‬
‫وقد تتسسبب إ‪Ÿ‬وإد إلكيميائية إ‪Ÿ‬سستخدمة ‘ تصسنيع أإقنعة إلوجه إلوإقية كذلك ‘‬
‫وإل‪--‬ت‪--‬غ‪--‬ي‪ Ò‬ي‪--‬ب‪--‬دأإ م‪-‬ن إل‪-‬دإخ‪-‬ل ن‪-‬ح‪-‬و‬ ‫أإث‪--‬م‪--‬ن عضس‪--‬و ل‪--‬دي‪--‬ن‪-‬ا ‪Á‬ك‪-‬ن أإن ي‪-‬ت‪-‬أاث‪-‬ر‬
‫مباشسرة بالفايروسس““‪.‬‬ ‫تهّيج إلبشسرة وخاصسة إ◊ ّسساسسة‪.‬‬
‫““ب‪Ò‬ل‪-‬وت‪-‬ي““‪““ :‬أإن‪-‬ا م‪-‬دإف‪-‬ع ك‪-‬ب‪ Ò‬عن‬ ‫إلتاريخيّة إلتي تركها إ‪Ÿ‬سستعمر إلفرنسسي‬ ‫“ن‪ْ---‬ح‪---‬ه ب‪--‬عضس‬ ‫أإن ينتقل لحقا للعيشس‬
‫إ‪ÿ‬ارج‪ ،‬وك‪-‬ل ذلك ي‪-‬ب‪-‬دأإ م‪-‬ن ع‪-‬ن‪-‬دك‬ ‫وترى ماري ديبولن‪ ،‬إختصساصسية إلتجميل إلفرنسسية‪ ،‬أإن إلتهيج وإ◊كة وإنتشسار‬ ‫لزي‪--‬اء إل‪--‬ت‪--‬ق‪--‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة‪.‬‬ ‫ع‪--‬روضس إ أ‬ ‫خ‪Ó‬ل إحت‪Ó‬له للجزإئر‪.‬‬ ‫إل‪---‬ط‪ ،Ú‬ح‪---‬ت‪---‬ى‬ ‫‘ إ‪Ÿ‬دي‪--‬ن‪--‬ة‪ .‬ويضس‪-‬ي‪-‬ف‬
‫أإنت من قرإرة نفسسك ورغباتك‪ ،‬وأإن‬ ‫إلبكت‪Ò‬يا بسسبب إ◊رإرة وإلرطوبة إلنا‪Œ‬ة عن إلتنفسس‪ ،‬كلها نتائج منطقية لهذه‬ ‫إشستاق إ‪ ¤‬كل ما ‪Á‬كننا تقد‪Á‬ه‬ ‫ومن خصسوصسيات أإعمال إلها‪ Ê‬بو‪fi‬روق‬ ‫ُي‪------‬سس‪------‬ارع إ‪¤‬‬ ‫بو‪fi‬روق ““‘ صسغري‪،‬‬
‫قيمة إلتميز تكمن ‘ قيمة ما تفعله‬ ‫‪ 19‬مرة أإقل من إلرجال‬
‫إلعادة إ÷ديدة‪.‬‬
‫لزي‪-‬اء‪ .‬وم‪-‬ع‬ ‫م‪--‬ن خ‪Ó-‬ل ع‪-‬روضس إ أ‬ ‫إعتماُدها على موإد بسسيطة مثل إ÷بسس‬ ‫–وي‪------‬ل‪------‬ه إ‪¤‬‬ ‫ت‹‬ ‫كان وإلدِي ينح ُ‬
‫ب‪-‬دوره‪ ،‬أإك‪-‬د إل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يب غ‪-‬وت‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ه دوإت أإن‪-‬ه ع‪-‬ادة م‪-‬ا ي‪-‬ح‪-‬دث ت‪-‬هيج خفيف مثل فرط‬ ‫لسسمنت وإ‪ÿ‬شسب‪ ،‬ومُحاكاتها‬ ‫لبيضس وإ إ‬ ‫إ أ‬ ‫أإشسكال حيوإنات‪،‬‬
‫أإ‪ Ê‬ف‪-‬خ‪-‬ور ج‪-‬دإ ب‪-‬ال‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ي إلذي‬ ‫إل‪t----‬ل‪----‬عب م‪----‬ن‬
‫إل‪--‬ي‪--‬وم م‪--‬ن أإج‪--‬ل إل‪--‬غ‪--‬د‪ ،‬ل‪-‬ذلك إب‪-‬دأإ‬ ‫النسصاء ينتجن أاجسصاما‬ ‫إ◊سساسسية وإلحمرإر وإ◊كة أإو جفاف إلبشسرة‪ ،‬مشس‪Ò‬إ إ‪ ¤‬أإن إ‪Ÿ‬شساكل تتفاقم‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬اظ‪-‬ر إل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬عية إلصسحرإوية مثل‬ ‫أإو يصس‪---‬ن‪---‬ع م‪--‬ن‪--‬ه‬ ‫إ‪ÿ‬شسب‪،‬‬
‫ب‪--‬ا‪Ÿ‬م‪--‬ك‪--‬ن ول ت‪-‬ف‪-‬ك‪-‬ر ‘ إ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ل‪،‬‬ ‫مضصادة لكوفيد‬ ‫نتيجة حبسس إلبشسرة إلذي يؤودي إ‪ ¤‬إلرطوبة وترقق إ÷لد‪.‬‬ ‫أإ‚زن‪-‬اه‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه ل يحل أإبدإ مكان‬ ‫وإح‪--‬ات إل‪--‬ن‪--‬خ‪--‬ي‪--‬ل وشس‪-‬وإط‪-‬ئ‬ ‫لوإ‪Ê‬‬ ‫ب‪-----------‬عضس إ أ‬
‫لمرإضس إ÷لدية إ‪Ÿ‬وجودة مسسبقا‬ ‫وقال دوإت إنه نتيجة لذلك ‪Á‬كن أإن تتطور إ أ‬
‫إ‪Ÿ‬شساعر““ إلتي تث‪Ò‬ها إلعروضس‪.‬‬ ‫وأإن‪-‬ا أإرإق‪-‬به طوإل‬
‫وتذكر جيدإ أإن ما ل يدرك كله ل‬ ‫كشسفت درإسسة بريطانية جديدة أإن إلرجال ينتجون أإجسساما‬ ‫مثل حب إلشسباب أإو إلُعّد إلوردي أإو إلتهاب إ÷لد إلدهني‪ ،‬إضسافة إ‪ ¤‬إلتوتر وإلقلق‬ ‫إلبحر‪.‬‬ ‫إلصسغ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫إل‪-------‬وقت وه‪------‬و‬
‫ي‪Î‬ك ك‪--‬ل‪--‬ه‪ ،‬و ك‪--‬ن دإئ‪--‬م‪--‬ا م‪--‬ت‪-‬ف‪-‬ائ‪Ó-‬‬ ‫مضسادة لكوفيد – ‪ 19‬أإك‪ Ì‬من إلنسساء وذلك ‘ إطار تقييم فعالية‬ ‫إ‪Ÿ‬رتبط‪ Ú‬بالوضسع إ÷ديد‪.‬‬ ‫وأإكد رئيسس ›لسس إدإرة ““ديور““‬ ‫و‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬وّق‪-‬ف شس‪-‬غ‪ُ-‬ف ب‪-‬و‪fi‬روق ع‪-‬ند هذإ‬
‫بال‪Î‬كيز على إ÷انب إ‪Ÿ‬ضسيء من أإي‬
‫إلت‪È‬ع بب‪Ó‬زما إلدم من أإولئك إ‪Ÿ‬صساب‪ Ú‬بفايروسس كورونا‪.‬ودرسس فريق‬ ‫ونبه دوإت إ‪ ¤‬أإن إرتدإء إلقناع لف‪Î‬إت طويلة وبشسكل متكرر قد يزيد من خطر‬
‫لك‪-‬ز‪Á‬ا إل‪-‬ت‪Ó-‬مسس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي ح‪-‬الة تصسيب إ÷لد ومن أإعرإضسها إحمرإر‬ ‫لصس‪-‬اب‪-‬ة ب‪-‬ا إ‬
‫إ إ‬
‫بي‪Î‬و بكياري ““ما من شسيء يولّد‬ ‫وية إ÷ّدة وهي‬
‫إ◊ّد‪ ،‬بل تعّمق أإك‪ Ì‬بر ؤ‬
‫إلبحث مدى فعالية إلب‪Ó‬زما ‘ توليد إسستجابة مناعية لدى أإولئك‪ ،‬إلذين‬
‫موقف‪.‬‬ ‫لك‪ Ì‬من شسهر‪ ،‬أإن‬ ‫يكافحون ‪Ù‬اربة إلعدوى‪ .‬وأإثبتت إلتجارب إلتي إسستمرت أ‬ ‫لضسافة إ‪ ¤‬إ◊كة وإ◊رقان‪ ،‬ويحدث هذإ نتيجة تعرضس حاجز‬ ‫إ÷لد وتقشسره‪ ،‬با إ‬ ‫إ‪Ÿ‬شساعر نفسسها مثل عرضس أإزياء‬
‫ونختم نصسيحة إليوم ‪Ã‬قوله ماهتما‬
‫لجسسام إ‪Ÿ‬ضسادة‬ ‫‪ ‘ 43‬إ‪Ÿ‬ئة من إ‪Ÿ‬ت‪È‬ع‪ Ú‬إلذكور‪ ،‬لديهم ب‪Ó‬زما غنية ‪Ã‬ا يكفي من إ أ‬ ‫إلبشسرة لتلف بسسبب موإد مهيجة‪.‬‬ ‫حي ذلك إلذي نشسعر فيه بشسرإرة‬
‫لسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دإم‪-‬ها ‘ عمليات إلت‪È‬ع‪ ،‬مقارنة بـ‪ ‘ ٢9‬إ‪Ÿ‬ئ‪-‬ة م‪-‬ن إل‪-‬نسساء‪.‬وقال إل‪È‬وفيسسور‬ ‫لثار إلسسلبية إلنا‪Œ‬ة عن إرتدإء قناع إلوجه إلوإقي‪ ،‬ينصسح بخلع‬ ‫وللتقليل من إ آ‬
‫غاندي‪ُ :‬كن أإنت إلتغي‪ Ò‬إلذي تريد‬ ‫ديفيد روبرتسس‪ ،‬إ‪Ÿ‬دير إ‪Ÿ‬سساعد للت‪È‬ع بالدم ‘ إدإرة إلصسحة إلوطنية إل‪È‬يطانية هناك‬ ‫إل‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اع ‪Ã‬ج‪-‬رد إل‪-‬وصس‪-‬ول إ‪ ¤‬إ‪Ÿ‬ن‪-‬زل‪ ،‬و‘ أإي وقت ل ي‪-‬جب إرت‪-‬دإؤوه‪ ،‬وك‪-‬ذلك غسس‪-‬ل‬
‫لب‪--‬دإع وإ‪Ÿ‬ه‪--‬ل إلضس‪--‬ي‪--‬ق‪-‬ة ودف‪-‬ق‬ ‫إ إ‬
‫حاجة إ‪ ¤‬إ‪Ÿ‬زيد من إ‪Ÿ‬ت‪È‬ع‪ Ú‬بالب‪Ó‬زما‪ ،‬ويتم إختبار كل ت‪È‬ع بالب‪Ó‬زما‪ ،‬مشس‪Ò‬إ إ‪ ¤‬أإنه لدى‬ ‫إلوجه ‪Ã‬ن ّ‬ ‫إ◊م‪--‬اسس‪-‬ة““‪ .‬و–ضس‪-‬ر دإر ““دي‪-‬ور““‬
‫أإن ترإه ‘ إلعا‪.⁄‬‬ ‫لجسس‪-‬ام إ‪Ÿ‬ضس‪-‬ادة‪ ،‬م‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬ني أإنهم أإك‪ Ì‬عرضسة للتمكن من‬ ‫إل‪-‬رج‪-‬ال مسس‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ات أإع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ن إ أ‬
‫لزإلة إلعرق وإلشسوإئب إ‪Ο‬إكمة‪ ،‬إلتي تضسّر بالبشسرة‪ .‬كما‬ ‫ظف لطيف إ‬
‫لروإح‪ .‬وأإكد روبرتسس أإن درإسساته وإلعديد‬ ‫لنقاذ إ أ‬
‫إسستخدإم إلب‪Ó‬زما إ‪ÿ‬اصسة بهم إ‬
‫لفضسل للبشسرة إذإ كانت تلبي معاي‪ Ò‬إ◊ماية‪.‬‬ ‫لقنعة إلقطنية إ◊ل إ أ‬ ‫تعت‪ È‬إ أ‬ ‫ل‪----‬ع‪----‬رضس أإزي‪----‬اء ح‪---‬ي م‪---‬ن دون‬
‫لطباء للحد من‬ ‫وأإشسار دوإت إ‪ ¤‬أإن هناك إلعديد من إلتدإب‪ Ò‬إلتي ينصسح بها إ أ‬
‫لخرى حول إلعا‪ ،⁄‬تشس‪ Ò‬إ‪ ¤‬أإن إلرجال إ‪Ÿ‬صساب‪ Ú‬بكوفيد – ‪،19‬‬ ‫من إلدرإسسات إ أ‬
‫لثار إ÷انبية لرتدإء إلقناع‪ ،‬على غرإر منح إلوجه بعضس إلوقت ليتنفسس خ‪Ó‬ل‬ ‫إ آ‬ ‫مدعوين‪.‬‬
‫‪Ó‬صس‪-‬اب‪-‬ة ‪Ã‬رضس خ‪-‬ط‪ Ò‬م‪-‬ن إل‪-‬نسس‪-‬اء‪ .‬وه‪-‬ذإ ي‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م أإفضس‪-‬ل‬ ‫أإك‪ Ì‬ع‪--‬رضس‪-‬ة ل‪ -‬إ‬
‫إ‪Ÿ‬ت‪È‬ع‪ Ú‬بالب‪Ó‬زما ‪Ã‬جرد شسفائهم‪.‬‬ ‫تغي‪ Ò‬إلقناع كل أإربع سساعات‪ ،‬أإو مسسح إلوجه بالقليل من إ‪Ÿ‬ياه إ◊رإرية‪ ،‬ثم ترك‬
‫إلبشسرة ‪Œ‬ف قلي‪ Ó‬قبل إعادة إلقناع‪.‬‬
‫‪10‬‬

‫أ‪ÿ‬ميسس ‪ 16‬جويلية ‪ ٢٠٢٠‬م أ‪Ÿ‬وأفـق ‪ ٢5‬ذو ألقعدة ‪1441‬هـ‬

‫““أ÷ائحة ““معلومات وأرقام‬ ‫وزأرة ألثقافة تسسطر برنا›ا خاصسا‬


‫إصصدإر سصلسصلة كتب حول جائحة‬
‫““كورونا““‬ ‫إجرإءإت جديدة لدعم إلفنان‪ Ú‬إلذين تضصرروإ من إلوباء‬
‫ترأسست وزيرة ألثقافة وألفنون‪ ،‬مليكة بن دودة أول أمسس‪ ،‬أجتماعا ضسم مدرأء بعضس أ‪Ÿ‬ؤوسسسسات –ت ألوصساية‪،‬‬
‫صسحي‪.‬‬‫لضسافة إأ‪ ¤‬إأطارأت من ألوزأرة‪ ،‬لبحث سُسبل مرأفقة ألفنان‪ ‘ Ú‬ألظرف ألسستثنائي للحجر أل ّ‬
‫با إ‬
‫أل‪--‬نشس‪--‬اط‪--‬ات وأل‪--‬ت‪--‬ظ‪--‬اه‪--‬رأت أل‪--‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة‬
‫لب‪-‬دأع‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ف‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة إأ‪ ¤‬أج‪-‬ل لح‪-‬ق‪،‬‬ ‫وأ إ‬ ‫إأ‪Á‬ان‪.‬ب‬
‫لج‪-‬رأءأت أل‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ألتي‬ ‫وذلك ‘ إأط‪-‬ار أ إ‬ ‫وب‪-‬ع‪-‬د أسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رأضس ›مل أ◊لول أ‪Ÿ‬مكنة ‘‬
‫أتخذتها ألدولة بعد ظهور ف‪Ò‬وسس كورونا‬ ‫ظ‪--‬ل أل‪--‬ظ‪--‬روف أ◊ال‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أسس‪-‬دت أل‪-‬وزي‪-‬رة‪،‬‬
‫‘ بعضس أ‪Ÿ‬ناطق‪ ،‬وهذأ ‪Ÿ‬صسلحة أ‪Ÿ‬وأطن‪Ú‬‬ ‫ت‪--‬ع‪--‬ل‪--‬ي‪--‬م‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬غ‪-‬رضس ألشس‪-‬روع ‘ تسس‪-‬ط‪Ò‬‬
‫وأ‪Ÿ‬وأطنات‪.‬‬ ‫وت‪--‬ن‪--‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ب‪-‬رأم‪-‬ج م‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات‬
‫وب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا سس‪-‬ط‪-‬رت أل‪-‬وزأرة‪ ،‬ب‪-‬الشس‪-‬رأكة مع‬ ‫أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ودع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا إأ‪ ¤‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف ق‪-‬درأت‪-‬ها‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬افية ألتابعة لها‪ ،‬برنا›ا‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪ Ú‬أل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ان‪ Ú‬م‪-‬ن تسس‪-‬ج‪-‬يل أعمال غ‪Ò‬‬
‫خ‪-‬اصس‪-‬ا ع‪ È‬م‪-‬وأق‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا على موأقع ألتوأصسل‬ ‫لل‪-‬ك‪Î‬ونية‬ ‫مسس‪-‬ب‪-‬وق‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ب‪ّ-‬ث‪-‬ه‪-‬ا ‘ أ‪Ÿ‬نصس‪-‬ات أ إ‬
‫ألجتماعي‪ ،‬وأطلقت ندوأت أف‪Î‬أضسية ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬دة‪ ،‬م‪-‬ق‪-‬ابل ألسستفادة من مسستحقات‬
‫م‪-‬وأضس‪-‬ي‪-‬ع ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ‘ ،‬م‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أل‪Î‬أث‬ ‫مالية مناسسبة‪.‬‬
‫وأ‪Ÿ‬سس‪-‬رح‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬رضست أف‪Ó-‬م‪-‬ا سسينمائية‬ ‫◊ت ألوزيرة ‘ بيان أطلعت ““أ◊وأر““على‬ ‫وأ ّ‬
‫ووث‪--‬ائ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة وأع‪-‬م‪-‬ال مسس‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أج‪-‬ل‬ ‫نسس‪-‬خ‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه ‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬رورة م‪-‬ن‪-‬ح أل‪-‬فرصسة‬
‫أل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬ن أ◊ج‪-‬ر ألصس‪-‬حي‪ ،‬مع وضسع‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ان‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬ب‪-‬دع‪ Ú‬م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬لف ألوليات‪،‬‬
‫صسدرت عن ‪Œ‬مع «باحثون ب‪ Ó‬حدود» خمسسة‬ ‫برنامج خاصس بزيارأت أف‪Î‬أضسية ‪ı‬تلف‬ ‫لك‪ Ì‬تضس‪-‬ررأ ب‪-‬ال‪-‬وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫سس‪--‬ي‪-‬م‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ة أ أ‬
‫لكاد‪Á‬ي‬ ‫كتب حول جائحة كورونا للباحث وأ أ‬ ‫أ‪Ÿ‬تاحف ألوطنية‪.‬‬ ‫أ◊ال‪--‬ي‪--‬ة‪ ،‬ك‪--‬م‪--‬ا دعت إأ‪ ¤‬ت‪--‬ن‪--‬ظ‪-‬ي‪-‬م إأق‪-‬ام‪-‬ات‬
‫أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي د‪fi .‬م‪-‬ود أل‪-‬ف‪-‬طافطة وتندرج‬ ‫كما قررت وزأرة ألثقافة تقد‪ Ë‬مسساعدأت‬ ‫لخ‪Ó-‬ل ب‪-‬ال‪-‬قوأعد‬ ‫إأب‪-‬دأع‪-‬ي‪-‬ة ‪fi‬دودة دون أ إ‬
‫ألكتب أ‪ÿ‬مسسة ضسمن «سسلسسلة كتب كورونا»‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ان‪ Ú‬أل‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬وقفت نشساطاتهم بسسبب‬ ‫ألصس‪--‬ح‪--‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬دة ‪Ÿ‬وأج‪-‬ه‪-‬ة ت‪-‬فشس‪-‬ي وب‪-‬اء‬
‫وألبالغ عددها ثمانية‪.‬‬ ‫ف‪Ò‬وسس كورونا أ‪Ÿ‬سستجد‪ ،‬قبل شسهر رمضسان‬ ‫لنشس‪---‬غ‪---‬الت أل‪---‬ف‪---‬ن‪---‬ان‪ Ú‬ول‪---‬ظ‪---‬روف‪---‬ه‪--‬م‬ ‫““كوفيد‪.““19‬‬
‫لول أ‪Ÿ‬عنون بـ(كورونا معلومات‬ ‫جاء ألكتاب أ أ‬ ‫ح‪-‬يث ” ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ف أل‪-‬دي‪-‬وأن أل‪-‬وطني ◊قوق‬ ‫ألجتماعية وأ‪Ÿ‬هنية‪.‬‬ ‫لج‪--‬رأء ‘ سس‪--‬ي‪--‬اق أ‪Ÿ‬ت‪--‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫وي‪--‬أات‪--‬ي ه‪--‬ذأ أ إ‬
‫وأرق‪---‬ام) ‘ ‪ 85‬صس‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬قطع أ‪Ÿ‬توسسط‬ ‫لشس‪-‬رأف ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤول‪--‬ف وأ◊ق‪-‬وق أ‪Û‬اورة ب‪-‬ا إ‬ ‫‪Ó‬شسارة‪ ،‬أعلنت وزأرة ألثقافة‪ ،‬مع بدأية‬ ‫ل إ‬ ‫أ‪Ÿ‬ي‪-‬دأن‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬دوري‪-‬ة‪ ،‬من ِقبل ألسسيدة مليكة‬
‫وي‪---‬ت‪---‬ط‪---‬رق إأ‪ ¤‬أل‪---‬ع‪---‬دي‪---‬د م‪---‬ن أ‪Ÿ‬ع‪--‬ط‪--‬ي‪--‬ات‬ ‫ألعملية ‪.‬‬ ‫ت‪-‬فشس‪-‬ي أل‪-‬ف‪Ò‬وسس ‘ أ÷زأئ‪-‬ر‪ ،‬ت‪-‬أاجيل كل‬ ‫ب‪---‬ن دودة‪ ،‬وزي‪---‬رة أل‪---‬ث‪---‬ق‪--‬اف‪--‬ة وأل‪--‬ف‪--‬ن‪--‬ون‪،‬‬
‫لحصساءأت أ‪Ÿ‬تعلقة بهذأ ألف‪Ò‬وسس ألفتاك‪.‬‬ ‫وأ إ‬
‫لح‪--‬اط‪-‬ة‬ ‫وي‪--‬ذك‪--‬ر أ‪Ÿ‬ؤول‪--‬ف ‘ م‪--‬ق‪--‬دم‪--‬ت‪--‬ه أن أ إ‬
‫با‪Ÿ‬علومات أ‪ÿ‬اصسة بهذأ ألوباء ‘ كتاب يعت‪È‬‬ ‫‪Ã‬ناسسبة ألذكرى ألـ‪ 58‬لعيد ألسستق‪Ó‬ل‬
‫لخبار‬ ‫ب أهمها كثافة أ أ‬ ‫لسسبا ٍ‬‫أمرأ مسستحي‪ Ó‬أ‬ ‫بسسبب كورونا‬
‫لرق‪-‬ام أ‪Ÿ‬ت‪-‬ج‪-‬ددة ح‪-‬ول أل‪-‬وب‪-‬اء‬ ‫وأ‪Ÿ‬ع‪--‬ط‪--‬ي‪-‬ات وأ أ‬
‫وف‪Î‬ة ألوباء ألطويلة ألتي ل تزأل مسستمرة‬
‫تكر‪ Ë‬خاصص للفنان إلشصعبي ‪fi‬مد إلباجي‬ ‫إلسصعودية تؤوجل أإك‪ È‬مهرجان‬
‫إأ‪ ¤‬جانب ما ‪Á‬ثله هذأ ألدأء من إأشسكاليات ‘‬
‫ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه وج‪-‬دل وأسس‪-‬ع ‘ أسس‪-‬بابه و–ولت‬ ‫بقصصر رياسص إلبحر‬ ‫لل‪Î‬إث إ‪ ¤‬إلعام إ‪Ÿ‬قبل‬
‫ك‪È‬ى وسسريعة ‘ تأاث‪Ò‬أته وأبعاده‪.‬‬
‫أم‪-‬ا أل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب أل‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬ف‪-‬ج‪-‬اء –ت ع‪-‬ن‪-‬وأن (م‪-‬ائ‪-‬ة‬ ‫نت وزأرة أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة ألسس‪-‬ع‪-‬ودي‪-‬ة‪ ،‬تأاجيل‬
‫ت‪-‬زي‪-‬ن ل‪-‬وح‪-‬ة ف‪-‬ن‪-‬ية تذكارية‬ ‫أع‪-‬ل‪-‬‬
‫م‪-‬ف‪-‬ه‪-‬وم ‘ ك‪-‬ورون‪-‬ا) وأشس‪-‬تمل على ‪ 71‬صسفحة‬ ‫ع‪--‬د أن‪--‬ع‪-‬ق‪-‬اد أ‪Ÿ‬ه‪-‬رج‪-‬ان أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪Î‬أث‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬اه‪-‬د وأل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ان ألشسعبي‬ ‫م‪--‬و‬
‫ويتوزع على ث‪Ó‬ثة أقسسام منها ما هو متعلق‬ ‫لول من‬ ‫وأل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة (أ÷ن‪-‬ادري‪-‬ة) إأ‪ ¤‬أل‪-‬ثلث أ أ‬
‫أ‪Ÿ‬رحوم ‪fi‬مد ألباجي جانب‬ ‫‪ ‘ ،٢٠٢1‬حال كانت ألظروف ألصسحية‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ف‪-‬اه‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ك‪-‬ا‪Ÿ‬رضس وأل‪-‬طب وألصس‪-‬حة‬ ‫من وأجهة مركز ألفنون قصسر‬ ‫عام‬
‫وأل‪-‬ف‪Ò‬وسس‪-‬ات ب‪-‬أان‪-‬وأع‪-‬ه‪-‬ا أ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬فة ومنها ما هو‬ ‫موأتية ◊ضسور ‪Œ‬معات كب‪Ò‬ة‪.‬‬
‫ري‪---‬اسس أل‪---‬ب‪--‬ح‪--‬ر ‪-‬حصس‪--‬ن ‪٢3‬‬ ‫ء أل‪-‬ت‪-‬أاج‪-‬ي‪-‬ل ح‪-‬رصس‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪Ó-‬مة زوأر‬
‫متعلق با‪Ÿ‬فاهيم ذأت ألصسلة أ‪Ÿ‬باشسرة بكورونا‬ ‫تكر‪Á‬ا لروح ألفنان ألرأحل و‬ ‫وج‪-‬ا‬
‫رج‪--‬ان وت‪--‬ن‪--‬ف‪-‬ي‪-‬ذأ ل‪-‬ق‪-‬رأرأت ألسس‪-‬ع‪-‬ودي‪-‬ة‬
‫بينما ألقسسم ألثالث فشسمل مفاهيم ” تدأولها‬ ‫ذلك ‪Ã‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة ألذكرى ألـ‪58‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ه‪--‬‬
‫لجرأءأت ألح‪Î‬أزية للوقاية من‬ ‫أ‪Ÿ‬تعلقة با إ‬
‫لع‪Ó--‬م ح‪--‬ول أ‪Ÿ‬رضس أه‪--‬م‪--‬ه‪--‬ا‬ ‫ع‪ È‬وسس‪---‬ائ‪--‬ل أ إ‬ ‫لعيد ألسستق‪Ó‬ل و ألشسباب ‪.‬‬
‫ألتباعد ألجتماعي وأ◊جر ألصسحي وأ◊جر‬ ‫ف‪Ò‬وسس كورونا أ‪Ÿ‬سستجد‪.‬‬
‫وق‪---‬د أسس‪---‬ت‪---‬ع‪---‬م‪--‬ل أل‪--‬ب‪Ó--‬ط‬ ‫ت وزأرة أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة ح‪-‬ددت سس‪-‬اب‪-‬قاً شسهر‬
‫أ‪Ÿ‬ن‪-‬ز‹ وأل‪-‬ع‪-‬زل وأ◊رب أل‪-‬بيولوجية ومناعة‬ ‫وك‪-‬ان‬
‫أ‪Ÿ‬وريسس‪-‬ك‪-‬ي ‘ أ‚از بورتري‬ ‫لق‪-‬ام‪-‬ة أول دورة من‬ ‫ن‪-‬وفم‪ ٢٠٢٠ È‬م‪-‬وع‪-‬دأً إ‬
‫ألقطيع‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬رح‪---‬وم ‪fi‬م‪---‬د أل‪---‬ب‪---‬اج‪---‬ي‬ ‫جان ““أ÷نادرية““ تتو‪ ¤‬إأدأرتها ألوزأرة‬
‫وبشس‪-‬أان أل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب أل‪-‬ث‪-‬الث ف‪-‬ك‪-‬ان عنوأنه (مائة‬ ‫مهر‬
‫(‪ )٢٠٠3-1933‬أ‪Ÿ‬ل‪--------------‬قب ‘‬ ‫قرأر ›لسس ألوزرأء رقم ‪ 645‬أ‪Ÿ‬تضسمن‬
‫سس‪--‬ؤوأل ‘ ك‪--‬ورون‪--‬ا) وت‪--‬وزع ع‪-‬ل‪-‬ى ‪ 58‬صسفحة‬ ‫بعد‬
‫أل‪--‬وسس‪--‬ط أل‪--‬ف‪--‬ن‪--‬ي ألشس‪--‬ع‪--‬ب‪-‬ي‬ ‫مهمة إأقامة وتنظيم أ‪Ÿ‬هرجان من وزأرة‬
‫وج‪-‬اءت أسس‪-‬ئ‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬كتاب على ث‪Ó‬ثة أنوأع هي‬ ‫نقل‬
‫بـ«خ‪-‬وي‪-‬ا أل‪-‬ب‪-‬از““ وتقدم أللوحة‬ ‫أ◊رسس ألوطني إأ‪ ¤‬وزأرة ألثقافة‪.‬‬
‫أسس‪--‬ئ‪--‬ل‪--‬ة م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ا‪Û‬ال أ‪Ÿ‬رضس‪-‬ي وأل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫بعد ألسستق‪Ó‬ل أنضسم ‪fi‬مد ألباجي‬ ‫أل‪--‬ت‪-‬ذك‪-‬اري‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ” أ‚ازه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وية لتطوير أ‪Ù‬توى‬ ‫وأعدت وزأرة ألثقافة ر ؤ‬
‫وألوبائي وثانيها متعلقة بالف‪Ò‬وسس نفسسه وما‬ ‫أ‪ ¤‬أل‪--‬ف‪--‬رق‪--‬ة أ‪Ÿ‬وسس‪--‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫سسند من ألسس‪Ò‬أميك نبذة عن أ‪Ÿ‬سسار‬ ‫‘ للدورة أ‪Ÿ‬قبلة من أ‪Ÿ‬هرجان تتضسمن‬
‫ألثقا‬
‫يتصسل به من ف‪Ò‬وسسات سسابقة غزت ألعا‪⁄‬‬ ‫ل‪Ó-‬ذأع‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ووأصس‪-‬ل أل‪-‬غ‪-‬ناء‬ ‫أل‪-‬نضس‪-‬ا‹ و أل‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي للرأحل ألذي كان‬ ‫د‪ Ë‬ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات وب‪-‬رأمج وأنشسطة متنوعة‬
‫ت‪-‬ق‪-‬‬
‫ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا أل‪-‬ن‪-‬وع أل‪-‬ث‪-‬الث ف‪-‬اشس‪-‬تمل على ألنصسائح‬ ‫وك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ة أل‪-‬قصس‪-‬ائ‪-‬د ألتي غناها مثل ““‬ ‫ضس‪-‬م‪-‬ن أ‪Ù‬ك‪-‬وم ع‪-‬ل‪-‬يهم بالعدأم من‬ ‫سس ع‪-‬م‪-‬ق أل‪Î‬أث أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬وف‪-‬ق خ‪-‬طة‬
‫ت‪-‬ع‪-‬ك‬
‫وأل‪-‬ت‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ات أ‪Ÿ‬تعلقة بكيفية ألتعامل مع هذأ‬ ‫بحر ألطوفان ““ وغ‪Ò‬ها و ألتي نالت‬ ‫قبل ألسستعمار ألفرنسسي ‪.‬‬ ‫‪Î‬أتيجية –سسينية للمهرجان تسستمر ‪3‬‬
‫أسس‬
‫ألدأء ألفتاك‪.‬‬ ‫شسهرة كب‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ت‪-‬بت ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬نصس‪-‬ة سستة‬ ‫سسنوأت‪.‬‬
‫وف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب أل‪-‬رأبع فكان عنوأنه‬ ‫وي‪-‬ذك‪-‬ر أن وزي‪-‬رة أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬افة و ألفنون‬ ‫‪--‬ت‪--‬ن‪-‬د ه‪-‬ذه أ‪ÿ‬ط‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫أبيات من قصسيدة للفنان يتحدث فيها‬ ‫وتسس‬
‫(كورونا قصسصس وطرأئف) وجاء ‘ ‪ 57‬صسفحة‬ ‫ءأت وورشس ألعمل أ‪Ÿ‬تعددة‪ ،‬مع خ‪È‬أء‬
‫م‪--‬ل‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ة ب‪-‬ن دودة ك‪-‬انت ق‪-‬د ط‪-‬ال‪-‬بت‬ ‫ع‪--‬ن ق‪--‬ن‪--‬اع‪--‬ت‪--‬ه و أ‪Á‬ان‪--‬ه ك‪-‬م‪-‬ج‪-‬اه‪-‬د‬ ‫أللقا‬
‫و” أخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار ه‪-‬ذه أل‪-‬قصسصس وأل‪-‬ط‪-‬رأئ‪-‬ف أل‪-‬تي‬ ‫ف‪ ،Ú‬لتطوير أ‪Ÿ‬هرجان وإأثرأئه ‪Ã‬حتوى‬
‫‪Ã‬ن‪-‬اسس‪-‬بة ألذكرى ألـ‪ 58‬ل‪Ó‬سستق‪Ó‬ل‬ ‫ب‪--‬ال‪--‬تضس‪--‬ح‪--‬ي‪--‬ة م‪--‬ن أج‪-‬ل أسس‪-‬ت‪-‬ق‪Ó-‬ل‬ ‫ومثق‬
‫‪Œ‬اوزت أ‪Ÿ‬ائة من ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ئات من ألتي سسمعنا أو‬ ‫‘ م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬وع ي‪-‬ج‪-‬عله منصسة ثقافية دولية‬
‫م‪--‬ن م‪--‬دي‪--‬ري‪--‬ات أل‪--‬ث‪--‬ق‪-‬اف‪-‬ة ع‪ È‬ك‪-‬ل‬ ‫أ÷زأئر و–رير ألشسعوب أ‪Ÿ‬قهورة ‪.‬‬ ‫ث‪-‬ق‪-‬ا‬
‫لع‪Ó-‬م أ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة مع‬ ‫ق‪-‬رأن‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‘ وسس‪-‬ائ‪-‬ل أ إ‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬طب أل‪-‬زوأر م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف دول ألعا‪،⁄‬‬
‫أل‪--‬ولي‪--‬ات أ‚از م‪-‬نصس‪-‬ات ت‪-‬ذك‪-‬اري‪-‬ة‬ ‫وك‪-‬ان أل‪-‬ب‪-‬اج‪-‬ي قد بدأ مشسوأره ألفني‬ ‫تسس‪-‬‬
‫أل‪Î‬ك‪-‬ي‪-‬ز ‘ ألن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى أخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار ألقصسصس‬ ‫س‪-‬ت‪-‬وى ي‪-‬ع‪-‬كسس ألنهضسة أ◊ضسارية ألتي‬
‫ت‪-‬ك‪-‬ر‪Á‬ا لشس‪-‬خصس‪-‬يات ثقافية ‪fi‬لية‬ ‫‘ أوأخر سسنة ‪ 194٠‬مع قدور عبد‬ ‫و‪Ã‬س‬
‫وأل‪-‬ط‪-‬رأئ‪-‬ف أل‪-‬تي ‪Á‬كن للمرء ألسستفادة منها‬ ‫وية ‪.٢٠3٠‬‬ ‫تعيشسها أ‪Ÿ‬ملكة ‘ ظل ر ؤ‬
‫‘ ›الت ألثقافة و ألفنون و ألدب‬ ‫أل‪-‬رح‪-‬م‪-‬ن و ك‪-‬ان أيضس‪-‬ا م‪-‬ن روأد نادي‬ ‫أزأة ذلك‪ ،‬أسس‪--‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬رت وزأرة أل‪-‬ثقافة‬
‫سسوأء ع‪ È‬معلومة تنفعه أو نصسيحة تقومه أو‬ ‫وألتاريخ ‪.‬‬ ‫لسس‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬يث تشس‪-‬بع‬ ‫أل‪-‬كشس‪-‬اف‪-‬ة أ إ‬ ‫و‪Ã‬و‬
‫ل أل‪-‬ف‪Î‬ة أ‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪-‬ة ‘ ت‪-‬طوير ألبنية‬
‫طرفة تضسحكه‪.‬‬ ‫وقد ” أ‪ ¤‬أآأن أ‚از لوحة تذكارية‬ ‫با‪Ÿ‬بادئ ألنضسالية ‪.‬‬ ‫خ‪Ó-‬‬
‫حتية ‪Ÿ‬ه‪-‬رج‪-‬ان أ÷ن‪-‬ادري‪-‬ة و–سس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ها من‬
‫لخ‪ Ò‬فقد جاء –ت‬ ‫أم‪-‬ا ب‪-‬خصس‪-‬وصس أل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب أ أ‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان ت‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬ل‪-‬روح أل‪-‬روأئ‪-‬ي و‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬‬
‫كما تعلم بالنادي أبجديات أ‪Ÿ‬وسسيقى‬ ‫لنشس‪-‬اءأت وأل‪-‬تصس‪-‬ام‪-‬يم وأ‪Ÿ‬رأفق؛ ‪Ÿ‬وأءمة‬
‫عنوأن (كورونا ‘ عيون أهل ألفلسسفة وألفكر)‬ ‫ح‪-‬يث أ إ‬
‫ألديب أل‪--‬ك‪--‬ب‪fi Ò‬م‪--‬د ديب و أيضس‪-‬ا‬ ‫ألشس‪--‬ع‪--‬ب‪--‬ي‪--‬ة ألصس‪--‬ي‪-‬ل‪-‬ة وألن‪-‬اشس‪-‬ي‪-‬د‬ ‫أ‪Ÿ‬هرجان مع ألرؤوية ألثقافية ألتي تسسعى‬
‫وتوزع على ‪ 86‬صسفحة و‘ هذأ ألكتاب قام د‪.‬‬ ‫موقع‬
‫لوحة تذكارية بجيجل تكر‪Á‬ا لروح‬ ‫ألوطنية ‪.‬‬ ‫رة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا إأ‪ ¤‬ت‪-‬ق‪-‬د‪Œ Ë‬ربة متكاملة‬
‫ألفطافطة ‪Ã‬رأجعة كتابات ومسساهمات عدد‬ ‫أل‪-‬وزأ‬
‫ألروأئي و ألقاصس و أ‪Ο‬جم أبو ألعيد‬ ‫وق‪-‬د أل‪-‬ق‪-‬ي أل‪-‬ق‪-‬بضس ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬باجي ‘‬ ‫ر‪ ،‬تتناغم فيها جودة أ‪Ÿ‬كان مع عمق أ‪Ù‬توى‬
‫م‪--‬ن أ‪Ÿ‬ف‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ن وأل‪-‬ف‪Ó-‬سس‪-‬ف‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬وي‪Ú‬‬ ‫للزوأ‬
‫دودو ‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا أ‚زت ب‪-‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة لوحة‬ ‫سسنة ‪ 1957‬خ‪Ó‬ل أضسرأب أل‪ 8‬أيام و‬ ‫وثرأئه‪.‬‬
‫ألعربي وألعا‪Ÿ‬ي مسستعرضسا أبرز ما قدموه ‘‬ ‫‡اث‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬ك‪-‬ر‪Á‬ا ل‪-‬لشس‪-‬اع‪-‬ر ‪fi‬م‪-‬د بن‬ ‫ح‪-‬ك‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ب‪-‬الع‪-‬دأم ‪ .‬و ق‪-‬د ن‪-‬ظم‬ ‫و‪.‬م‬
‫هذأ أ‪Û‬ال ‪.‬‬ ‫ألزوأ‹‪.‬‬ ‫ك‪--‬ل‪--‬م‪-‬ات أغ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه ألشس‪-‬ه‪Ò‬ة ““أ‪Ÿ‬ق‪-‬ن‪Ú‬‬
‫و ‪.‬م‬ ‫ف‪.‬ف‬ ‫ألزين““ وهو ‘ ألسسجن ‪.‬‬
‫‪13‬‬ ‫ا◊جر الصصحي‬ ‫ا‪ÿ‬ميسش ‪ ١٦‬جويلية ‪ ٢٠٢٠‬م ا‪Ÿ‬وافـق ‪ ٢٥‬ذو القعدة ‪١44١‬هـ‬
‫ا‪ÿ‬ميسش ‪ ١٦‬جويلية ‪ ٢٠٢٠‬م ا‪Ÿ‬وافـق ‪ ٢٥‬ذو القعدة ‪١44١‬هـ‬
‫ا◊جر الصصحي‬ ‫‪12‬‬
‫له ‘ ا‪Ù‬افل وا‪Ÿ‬ناسسبات الدولية‪ ،‬بالرغم من أان‬
‫ان‪-‬ط‪Ó-‬ق ال‪-‬ق‪-‬ف‪-‬ط‪-‬ان واأصس‪-‬ل‪-‬ه يعود للجزائر ونسسبة‬
‫للدولة العثمانية‪ ،‬لكن حالياً بدأات حملة التوعية‬
‫والتعريف بها أاك‪ Ì‬على حسسابي ا‪ÿ‬اصص‪.‬‬

‫ه‪-‬ل ت‪-‬واصص‪-‬لت م‪-‬ع ا÷ال‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة؟‬


‫سف‪Ò‬ة اللباسص التقليدي ا÷زائري‬
‫ض‬
‫ب‪-‬اأ’خصص ‪Ã‬واق‪-‬ع ال‪-‬تواصسل‬ ‫وه‪--‬ل ت‪--‬ل‪--‬قت ف‪-‬ك‪-‬رتك دع‪-‬م‪-‬اً م‪-‬ن‬
‫اُ‪Ÿ‬صصمم‪ Ú‬ا÷زائري‪Ú‬؟‬ ‫باإلمارات كاتي خديجة حمو لـ ““ا◊وار““‪:‬‬
‫^^ن‪--‬ع‪--‬م ‘ ت‪--‬واصس‪-‬ل م‪-‬ع مصس‪-‬م‪-‬م‪Ú‬‬

‫تراجع السصياح واعتماد‬


‫عا‪Ÿ‬ي‪ ،Ú‬مثل كر‪ Ë‬أاكروف الغني عن‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف‪ ،‬وا‪Ÿ‬صس‪-‬ممة منال شسوي‪Î‬ا‪،‬‬
‫ودار أازي‪---‬اء ع‪---‬م‪---‬ر‪ ،‬وغ‪Ò‬ه‪---‬م م‪---‬ن‬

‫دولتنا على ا‪Ù‬روقات‬


‫ا‪Ÿ‬صسمم‪ Ú‬الذين قدموا ‹ يد العون‬
‫ل‪-‬تصس‪-‬وي‪-‬ر ب‪-‬عضص ا◊ل‪-‬ق‪-‬ات ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬باسص‬
‫ا÷زائ‪-‬ري ال‪-‬ف‪-‬خ‪-‬م وال‪-‬رائ‪-‬ع‪ ،‬ون‪-‬زلت‬
‫أايضسا ضسيفة بعدة برامج‪ ،‬أاذكر منها‪:‬‬
‫حصسة صسباح ا‪ Òÿ‬يا وطن بتلفزيون‬
‫الفج‪Ò‬ة‪.‬‬
‫آاخر ال‪Î‬ويج ل‪Î‬اثنا‬
‫ق‪---‬مت ب‪---‬ع‪---‬دة ج‪--‬لسص‪--‬ات‬
‫تصص‪--‬وي‪-‬ر‪ ..‬ح‪-‬دث‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬
‫وع‪-‬ن ج‪-‬لسص‪-‬ة تصص‪-‬وي‪-‬رك م‪-‬ع‬
‫و‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ق‬ ‫ا‬‫و‬ ‫^م‬
‫ا‪Ÿ‬صص‪-‬ور ا÷زائ‪-‬ري مصص‪-‬ط‪-‬فى‬
‫ت‬ ‫ج‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ض‬
‫ص‬ ‫ا‬
‫قاسصمي؟‬
‫اعي‬ ‫م‬ ‫‘‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫سا‬
‫ض‬
‫^^ف‪-‬ع‪ ،Ó-‬سُس‪-‬ع‪-‬دت ج‪-‬دا بالتعامل‬
‫ي‬‫ع‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫عمل‬ ‫و‬
‫معه‪ ،‬وكانت جلسسة تصسوير رائعة ‘‬
‫ة‬ ‫ظ‬ ‫ة‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫‪fi‬‬
‫اهرة ال ض‬
‫ق‪-‬م‪-‬ة ا’ح‪Î‬اف‪-‬ية‪ ،‬دعمني فيها ابن‬
‫ب‪-‬ل‪-‬دي اأ’سس‪-‬ت‪-‬اذ مصسطفى قاسسمي‪،‬‬
‫وهو مصسور ‪Îfi‬ف التحق بجريدة‬ ‫سرقة‬
‫ا‪ÿ‬ل‪-‬ي‪-‬ج سس‪-‬نة ‪ ،1998‬ويشس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل حاليًا‬
‫ا’جتماعي‪.‬‬ ‫بجريدة اإ’مارات اليوم كمصسور صسحفي أاول بدبي‪.‬‬

‫لل‪---‬بسص‪---‬ة‬‫ت‪----‬ع‪---‬رضصت ب‪---‬عضش ا أ‬ ‫ال‪---‬ق‪--‬ف‪--‬ط‪--‬ان ُي‪--‬ع‪--‬د م‪--‬ن ب‪ Ú‬أاه‪--‬م‬


‫التقليدية موؤخرا إا‪ ¤‬السصرقة‬ ‫لل‪--‬بسص‪--‬ة ال‪--‬ت‪--‬ق‪--‬ل‪--‬ي‪-‬دي‪-‬ة ‘‬ ‫ا أ‬
‫م‪--‬ن دول‪--‬ة ›اورة‪ ،‬وه‪-‬ن‪-‬اك‬ ‫ا÷زائ‪---‬ر‪ ،‬ل‪--‬ك‪--‬ن‪--‬ه ه‪--‬مشش‬
‫ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة واسص‪-‬ع‪-‬ة من نشصطاء‬ ‫سصابقا‪ ..‬برأايك ‪Ÿ‬اذا؟‬
‫‪Ã‬واق‪------‬ع ال‪------‬ت‪------‬واصص‪-----‬ل‬ ‫^^ال‪--‬ق‪--‬ف‪--‬ط‪--‬ان ا÷زائ‪-‬ري‬
‫الج‪--‬ت‪--‬م‪--‬اع‪--‬ي ‪Ÿ‬ن‪-‬ع ذلك‪..‬‬ ‫ه‪-‬مشص بسس‪-‬بب ع‪-‬دم إاع‪-‬ط‪-‬ائه‬
‫ك‪---------‬ي‪--------‬ف ك‪--------‬ان ردك‬ ‫ح‪-‬ق‪-‬ه ‘ ا‪Ÿ‬ع‪-‬ارضص ال‪-‬دول‪-‬ية‬
‫ومسصاهمتك؟‬ ‫وال‪--‬ع‪--‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وغ‪-‬ي‪-‬اب ب‪-‬عضص‬
‫^^ل‪-‬ل‪-‬رد ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذه السس‪-‬رقة‬ ‫‪Ÿ‬صس‪---‬م‪--‬م‪ Ú‬ع‪--‬ن سس‪--‬اح‪--‬ة‬ ‫اُ‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬نية‪ ،‬علينا أان نبذل جهدا‬ ‫ا‪Ÿ‬شساركة ‘ عروضص أازياء‬
‫أاك‪ ‘ È‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف ب‪Î‬اث‪-‬ن‪-‬ا‪،‬‬ ‫خ‪--‬ارج ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬بسس‪-‬بب‬
‫وي‪--‬جب أان يسس‪-‬ل‪-‬ط اإ’ع‪Ó-‬م‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫‘ زمن يتابعون فيه فيديوهات وبرامج التيك ‪-‬‬ ‫ا◊رف‪-‬ي‪ Ú‬ال‪-‬ذي‪-‬ن ح‪-‬اف‪-‬ظ‪-‬وا على هذا ال‪Î‬اث مثل‬ ‫الضس‪--‬وء ع‪--‬ل‪--‬ى ك‪--‬ل أان‪-‬واع‬ ‫وك‪--‬ذلك لضس‪--‬ع‪-‬ف‬
‫توك وغ‪Ò‬ها‪.‬‬ ‫الشس‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬مسسانية‪ ،‬وا÷بة القبائلية‪ ،‬والڤندورة‪،‬‬ ‫اأ’ل‪-‬بسس‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬قليدية‬ ‫ال‪Î‬ويج‬
‫وفن الطرز ““ا‪Û‬بود والفتلة““ وغ‪Ò‬ها‪ ،‬حتى يعرف‬ ‫وت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ها‪ ،‬مع‬
‫شص‪--‬اركِت ك‪--‬مضص‪--‬ي‪--‬ف‪--‬ة ‘ ال‪--‬ع‪--‬دي‪--‬د م‪-‬ن‬ ‫العا‪ ⁄‬ماذا “لك ا÷زائر القارة‪.‬‬ ‫ت‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬بعضص‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رات‪ ،‬وك‪-‬ان لك ع‪-‬م‪-‬ل مع قيصصر‬ ‫حاورتها‪ :‬آامال إايزة‬
‫لغ‪--‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬اظ‪-‬م السص‪-‬اه‪-‬ر‪..‬‬ ‫ا أ‬ ‫هل تعتقدين أان تراجع قطاع السصياحة‬
‫حدثينا عن هذه التجربة؟‬ ‫با÷زائر له ع‪Ó‬قة مباشصرة وراء عدم‬
‫^^نعم كنت كمضسيفة ‘ العديد من الفعاليات‪،‬‬ ‫‪Ó‬لبسصة التقليدية ا÷زائرية‬ ‫ال‪Î‬ويج ل أ‬ ‫شبعة بُحب الوطن‪Á ⁄ ،‬نعها العيشص‬ ‫صيلة اُ‪Ÿ‬ت ض‬
‫هي بنت ا÷زائر األ ض‬
‫لج‪--‬انب‪ ،‬أام أان ه‪--‬ن‪--‬اك أاسص‪--‬ب‪--‬اب‪-‬ا‬ ‫ع‪--‬ن‪--‬د ا أ‬
‫وم‪-‬ا زلت أاسس‪-‬ع‪-‬ى ب‪-‬ك‪-‬ل ج‪-‬هدي أان أاقدم ولو القليل‬
‫لبلدي ا◊بيب ا÷زائر‪ ،‬أاما مشساركتي مع القيصسر‪،‬‬ ‫أاخرى؟‬ ‫خارج الديار أان تدافع عن بلدها وثقافته وعاداته وتقاليده‪ ،‬ففكرت‬
‫ف‪-‬ه‪-‬ي م‪-‬ن أاروع ‪Œ‬ارب‪-‬ي ‘ ›ال ال‪-‬تصس‪-‬وير‪ ،‬أ’نها‬ ‫^^أاكيد تراجع القطاع السسياحي واعتماد دولتنا‬ ‫ضيفتنا ‘ طريقة لل‪Î‬ويج أاك‪ Ì‬للباسص التقليدي ا÷زائري‪ ،‬الذي طا‪Ÿ‬ا‬ ‫ض‬
‫‪Œ Ó‬ربة فريدة من نوعها‪ ،‬خاصسة أانها كانت‬ ‫فع ً‬ ‫على قطاع ا‪Ù‬روقات‪ ،‬و‪Œ‬اهل القطاع الثقا‘‬
‫م‪-‬ف‪-‬اج‪-‬أاة ل‪-‬ق‪-‬يصسر اأ’غنية العربية‪ ،‬كاظم السساهر‪،‬‬ ‫والسسياحي أاخرنا كث‪Ò‬ا‪ ،‬مقارنة بالدول ا‪Û‬اورة‪،‬‬ ‫سرقة والتهميشص ‘ بعضص األحيان‪ ،‬كما حدث مع القفطان‬ ‫تعرضص لل ض‬
‫حينها اسستمتعنا كث‪Ò‬ا أانا ومعظم العارضسات ‪Ã‬ا‬
‫ق‪-‬دم‪-‬ن‪-‬اه ك‪-‬ع‪-‬رائسص‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة وأان مشس‪-‬ارك‪-‬تنا كانت‬
‫ف‪Î‬اثنا ولباسسنا وحتى عاداتنا وتقاليدنا وأاك‪Ó‬تنا‬
‫التقليدية‪ ،‬صسارت تنسسب للغ‪ ،Ò‬السسياحة‬
‫صوير ا◊لقات‪،‬‬‫صة‪ ،‬وبدأات ‘ ت ض‬
‫صة خا ض‬ ‫ا÷زائري‪ ،‬فقامت بإانتاج ح ض‬
‫خ‪-‬اصس‪-‬ة ب‪-‬أاغ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ““ق‪-‬و‹ أاح‪-‬بك““ وب‪-‬ح‪-‬لة‬ ‫‘ ا÷زائ‪--‬ر م‪-‬ازالت ‘ سس‪-‬ب‪-‬ات ون‪-‬وم‬ ‫ضمام إا‪ ¤‬مبادرتها‬‫صمم‪ Ú‬جزائري‪ ،Ú‬ل‪Ó‬ن ض‬ ‫وتعاملت مع عدة م ض‬
‫عميق‪ ،‬أاكيد هذا أاثر سسلبا ‘ ما ذكرته‬
‫جديدة‪.‬‬
‫بسسؤوالك‪.‬‬
‫سجلنا معها هذا ا◊وار‪.‬‬ ‫صلنا بها و ض‬‫ودعمها‪ ...‬ات ض‬
‫ك‪---‬ل‪---‬م‪---‬ة خ‪---‬ت‪--‬ام‪--‬ي‪--‬ة‬
‫توجهينها للقراء‪ ،‬وما‬ ‫ت العديد من‬ ‫ت‪--‬ع‪-‬ت‪ È‬م‪-‬واق‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬واصص‪-‬ل‬
‫ح ضر‬
‫الق‪Î‬اح‪---‬ات ال‪--‬ت‪--‬ي‬ ‫ض ت بدبي وكنت‬ ‫الج‪--‬ت‪--‬م‪--‬اع‪--‬ي وسص‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫لم‪-‬ارات العربية‬ ‫أانت ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ا إ‬ ‫م‪--‬رح‪--‬ب‪--‬ا بك ضص‪--‬ي‪--‬ف‪--‬ة ع‪--‬ل‪-‬ى صص‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ات‬
‫ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬وزارة‬
‫ارتداء الزي‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ف‬ ‫ال‬ ‫ت‪---‬روي‪---‬ج‪--‬ي‪--‬ة ›ان‪--‬ي‪--‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة‪ ..‬ك‪-‬ي‪-‬ف ج‪-‬اءتك ف‪-‬كرة برنامج‬ ‫ج‪-‬ري‪-‬دت‪-‬ن‪-‬ا‪ ..‬ن‪-‬ود أان ن‪-‬عّرف القراء أاك‪Ì‬‬
‫ال‪---‬ث‪---‬ق‪--‬اف‪--‬ة ووزارة‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ب‪-‬اسش ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬يدي ا÷زائري‪ ،‬وسصمعنا‬ ‫عن كاتي خديجة حمو؟‬
‫السص‪---‬ي‪---‬اح‪--‬ة ب‪--‬ه‪--‬ذا‬
‫اب‪-‬ساصم‪-‬تت‪-‬غلي‪-‬تاهزا‪..‬كااإت‪¤‬ي أاخيدم‪-‬يدجىة أاحرصص على‬ ‫أانك سص‪--‬ج‪--‬لت ح‪--‬ل‪--‬ق‪-‬ات‪ ..‬ح‪-‬دث‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ن‬ ‫^^شسكرا على ا’سستضسافة ““كاتي““ ابنة‬
‫ي ا÷زائري‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شصروع؟‬
‫الشصأان؟‬ ‫التقليد‬ ‫حمو؟‬
‫^^فكرة برنا›ي جاءت نظرا‬
‫ا÷زائر‪ ،‬خريجة معهد لغات أاجنبية‪،‬‬
‫“ت‪-‬ه‪-‬ن وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة ‪Ã‬ؤوسسسس‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذلك‬
‫^^ل‪Ó---‬أسس‪---‬ف‪ ،‬غ‪--‬ي‪--‬اب‬ ‫^^م‪--‬واق‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل تسس‪-‬اع‪-‬د‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول‪ Ú‬ع‪-‬ن السساحة هو‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ي‪-‬ك‪-‬ون هناك تقد‪ Ë‬وطرح‬ ‫ل‪--‬غ‪--‬ي‪--‬اب ث‪--‬ق‪-‬اف‪-‬ة ال‪-‬ل‪-‬ب‪-‬اسص‬ ‫مضسيفة فعاليات وتصسوير إاع‪Ó‬نات‪،‬‬
‫سس‪-‬بب م‪-‬ا ي‪-‬حصس‪-‬ل ل‪Î‬اث‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬وما‬ ‫قوي وتنوع ‘ ا◊لقات‪ ⁄ ،‬أاعتمد كث‪Ò‬ا‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬يدي ا÷زائري عند‬ ‫جت برنا›ا‬ ‫ق‪--‬دمت ع‪--‬دة أادوار ث‪--‬ان‪--‬وي‪-‬ة ‘‬
‫أاهل ا‪ÿ‬ليج خاصسة‪ ،‬و‪Ã‬ا‬ ‫أانت‬ ‫مسس‪-‬لسس‪Ó-‬ت ع‪-‬رب‪-‬ية‪ ،‬أاذكر منها‪:‬‬
‫تركه أاجدادنا لنا من إارث يتعرضص كل‬ ‫عليها‪ ،‬أ’نه يجب علينا النهوضص بقوة‬
‫أان‪--‬ن‪--‬ي ع‪--‬ارضس‪--‬ة أازي‪--‬اء‬ ‫صا باللباسص‬‫ض‬
‫خا ي ا÷زائري‬
‫وإاج‪-‬راء ع‪-‬دة أاب‪-‬ح‪-‬اث‪ ،‬ح‪-‬ت‪-‬ى تكون يوم وبكل مناسسبة للسسرقة والنهب والسسلب‪‘ ،‬‬ ‫ح‪-‬رم‪-‬لك ا÷زء اأ’ول ومسسلسسل‬
‫ا◊سس‪--‬اب‪-‬ات وا‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ات ب‪-‬ه‪-‬ذه ا‪ÿ‬ف‪-‬اء وال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ن‪ ،‬ف‪-‬وزارة ال‪-‬ثقافة هي ا‪Ÿ‬سسؤوول‬ ‫وشس‪-‬اركت ب‪-‬ع‪-‬روضص أازياء‬ ‫أاح‪-‬ل‪-‬ى أاي‪-‬ام‪ ،‬وشس‪-‬اركت بعروضص‬
‫’ح‪--‬ظت ذلك‪ ،‬ه‪--‬ذا إا‪¤‬‬ ‫التقليد‬ ‫اأ’زي‪-‬اء ب‪-‬ع‪-‬دة م‪-‬ن‪-‬اسسبات‪ ،‬منها‬
‫’ول ع‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬وزيرة اأن تتحرك‬ ‫ا‪Ÿ‬واقع مكملة لنجاح ال‪È‬نامج ا أ‬
‫جانب ضسعف ال‪Î‬ويج له‪،‬‬ ‫باإلمارات‪.‬‬
‫’جراءات ال‪Ó‬زمة‪ ،‬للمحافظة على‬ ‫وا‪Ÿ‬شس‪--‬روع ال‪--‬ه‪-‬ادف ال‪-‬ذي وتتخذ كل ا إ‬
‫ح‪-‬يث ي‪-‬ق‪-‬تصس‪-‬ر ذلك ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫صور‬‫وي ض‬ ‫اأ’سس‪--‬ب‪--‬وع ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘ ا÷زائ‪-‬ري‬
‫‪Ã‬ع‪-‬ه‪-‬د الشس‪-‬ارق‪-‬ة ل‪-‬ل‪Î‬اث ال‪-‬ذي‬
‫’وان‪ ،‬وعلينا أان‬‫’رث العظيم قبل فوات ا أ‬ ‫‪Ó‬سسف‪ ،‬هذا ا إ‬ ‫ن‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ه‪ ،‬أ’نه ول أ‬
‫ل‪-‬يسص ل‪-‬دي‪-‬نا فئة كب‪Ò‬ة نهتم أاك‪ Ì‬ب‪Î‬قية القطاع السسياحي‪ ،‬حتى ‚لب‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪--‬اسس‪--‬ب‪--‬ات ال‪--‬وط‪--‬ن‪--‬ي‪--‬ة‬ ‫نظم بشسهر يناير سسنة ‪ ،2019‬أاحب‬
‫ت‪---‬ه‪---‬ت‪--‬م ب‪--‬ال‪Î‬اث السس‪-‬ي‪-‬اح ونسس‪-‬وق م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وج‪-‬اتنا ا‪Ù‬لية با‪ÿ‬ارج‪،‬‬ ‫واأ’ع‪-‬ي‪-‬اد‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك عن السسرقة‬ ‫بلدي‪ ،‬وأاسسعى جاهدة لتمثيله أاحسسن‬
‫’عزاء أان يتابعوا برنا›ي‪،‬‬ ‫وأاطلب من القراء ا أ‬ ‫ا‪Ù‬لي‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رضسنا لها‪ ،‬فأاحببت أان أاعد‬ ‫“ثيل‪.‬‬
‫وال‪Î‬وي‪--‬ج ل‪-‬ه‪ ،‬وإان شساء الله أاكون عند حسسن ظنهم‪.‬‬ ‫ب‪-‬رن‪-‬ا›ا خ‪-‬اصس‪-‬ا ب‪-‬كل أانواع اأ’لبسسة التقليدية‪،‬‬
‫‪15‬‬ ‫‪‹hO‬‬ ‫ا‪ÿ‬ميسس ‪ ١٦‬جويلية ‪ ٢٠٢٠‬م ا‪Ÿ‬وافـق ‪ ٢٥‬ذو القعدة ‪١44١‬هـ‬ ‫ا‪ÿ‬ميسس ‪ ١٦‬جويلية ‪ ٢٠٢٠‬م ا‪Ÿ‬وافـق ‪ ٢٥‬ذو القعدة ‪١44١‬هـ‬
‫‪‹hO‬‬ ‫‪14‬‬
‫ملـف‬
‫الرئيسس تبون‬ ‫لزمة السسياسسية ‘ تونسس‬
‫‘ خطوة عمقت ا أ‬
‫حركة النهضسة تقرر سسحب‬
‫يسستقبل سسفراء‬ ‫الثقة من رئيسس ا◊كومة‬
‫اندونيسسيا وبلجيكا‬ ‫قررت حركة النهضسة التونسسية أامسس سسحب الثقة من رئيسس ا◊كومة ا◊ا‹ إالياسس‬
‫اسستقبل أامسس‪ ،‬رئيسس ا÷مهورية‪ ،‬عبد ا‪Û‬يد تبون‪ ،‬سسف‪Ò‬ة جمهورية اندونيسسيا‪ ،‬سسف‪Ò‬ا‬
‫الفخفاخ‪ ،‬إاذ أاعلنت ا◊ركة أان ›لسس شسورى ا◊ركة‪ ،‬الذي انعقد مسساء الث‪Ó‬ثاء‪،‬‬
‫‪fi‬روسسة‪ ،‬التي أادت له زيارة وداع ‪Ã‬ناسسبة انتهاء مهمتها ‘ ا÷زائر‪ ،‬حسسب ما أاورده‬ ‫إا‪ ¤‬غاية سساعة متأاخرة‪ ،‬طالب رئيسس ا◊ركة راشسد الغنوشسي بإاط‪Ó‬ق مشساورات مع‬
‫بيان لرئاسسة ا÷مهورية‪ .‬وجاء ‘ البيان‪““ :‬اسستقبل رئيسس ا÷مهورية‪ ،‬عبد ا‪Û‬يد تبون‪،‬‬ ‫لطياف السسياسسية التونسسية لتنفيذ هذا القرار‪.‬‬
‫‪fl‬تلف ا أ‬
‫سسعادة السسيدة سسف‪Ò‬ا ‪fi‬روسسة‪ ،‬السسف‪Ò‬ة فوق العادة وا‪Ÿ‬فوضسة ÷مهورية اندونيسسيا‪،‬‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ي أادت ل‪-‬ه زي‪-‬ارة وداع ‪Ã‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‘ ا÷زائ‪-‬ر““‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬بل رئيسس‬ ‫من تونسس‪ :‬فتيحة زماموشس‬
‫ا÷مهورية السسف‪ Ò‬فوق العادة وا‪Ÿ‬فوضس ‪Ÿ‬ملكة بلجيكا‪ ،‬بيار جيلون‪ ،‬الذي أادى له زيارة‬
‫وداع ‪Ã‬ناسسبة انتهاء مهمته ‘ ا÷زائر‪ ،‬حسسب ما أاورده بيان لرئاسسة ا÷مهورية‪ .‬وجاء‬ ‫وجاء ‘ بيان ا◊ركة‪ ،‬إان ““›لسس شسورى النهضسة يتبنى خيار سسحب الثقة من السسيد إالياسس الفخفاخ““‪ ،‬مضسيفا‪ ”““ :‬تكليف‬
‫‘ البيان‪““ :‬اسستقبل رئيسس ا÷مهورية‪ ،‬عبد ا‪Û‬يد تبون‪ ،‬سسعادة بيار جيلون‪ ،‬السسف‪ Ò‬فوق‬ ‫لحزاب والكتل والنواب ‪Ã‬جلسس‬ ‫لسستاذ راشسد الغنوشسي ‪Ã‬تابعة تنفيذ هذا ا‪ÿ‬يار بالتشساور مع ‪fl‬تلف ا أ‬ ‫رئيسس ا◊ركة ا أ‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ادة وا‪Ÿ‬ف‪-‬وضس ‪Ÿ‬م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ا‪ ،‬ال‪-‬ذي أادى ل‪-‬ه زي‪-‬ارة وداع ‪Ã‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة ان‪-‬ت‪-‬هاء مهمته ‘‬ ‫لخ‪ ،Ò‬أان ا◊ركة لن تسسحب الوزراء ا‪Ÿ‬مثل‪ ‘ Ú‬ا◊كومة‪،‬‬ ‫نواب الشسعب““ وسسبق أان أاكدت مصسادر من النهضسة‪ ،‬قبل القرار ا أ‬
‫ا÷زائر““‪.‬‬ ‫وسستعتمد على تقد‪ Ë‬لئحة سسحب ثقة من الفخفاخ وفق ما ينصس عليه الفصسل ‪ 97‬من الدسستور‪.‬‬
‫ومن جانبه‪ ،‬كشسف رئيسس ›لسس شسورى حركة النهضسة عبد الكر‪ Ë‬الهارو‪ Ê‬أان النهضسة سستعمل على تقد‪ Ë‬لئحة سسحب‬
‫الثقة من رئيسس ا◊كومة وتقد‪ Ë‬البديل ا‪Ÿ‬ق‪Î‬ح قبل نهاية شسهر جويلية ا÷اري‪ .‬وقال رئيسس ›لسس شسورى حركة‬
‫‪Ó‬ذاعة التونسسية “سسك ا◊ركة بتغي‪ Ò‬رئيسس ا◊كومة إالياسس الفخفاخ بسسبب الشسبهات التي –وم حوله‪ .‬وشسدد‬ ‫النهضسة ل إ‬

‫منظمة التجارة العا‪Ÿ‬ية‪:‬‬ ‫لزمات ومعا÷ة ا‪Ÿ‬شساكل ‘ ضسوء اسستمرارية‬ ‫الهارو‪ Ê‬على ضسرورة ترسسيخ مبادئ دولة القانون وا‪Ÿ‬ؤوسسسسات ع‪ È‬حل ا أ‬
‫الدولة‪ .‬وقال عبد الكر‪ Ë‬الهارو‪ Ê‬إانه ل ‪Á‬كن تكوين حكومة دون حركة النهضسة‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانه ““من مصسلحة تونسس أان –كم‬
‫لول وا◊زب الثا‪ Ê‬واقتصسار‬ ‫لطراف مع بعضس وليسس ضسد بعضس““‪ .‬وشسدد على أانه ل ‪Á‬كن تكوين حكومة دون ا◊زب ا أ‬ ‫جميع ا أ‬

‫‪ 8‬مرششح‪ Ú‬يتنافسشون على القيادة‬


‫لوانه‪ ،‬كاشسفا أان وضسعية رئيسس ا◊كومة ل‬ ‫تكوينها على أاقلية‪ ،‬موضسحا ‘ ذلك بالقول‪““ :‬أان ا◊ديث عن انتخابات مبكرة سسابق أ‬
‫لو‪ ¤‬تقد‪ Ë‬لئحة لسسحب الثقة –مل توقيع ‪73‬‬ ‫لوضساع الصسعبة الراهنة‪ .‬وعليه‪ ،‬يتم ‘ ا‪Ÿ‬رحلة ا أ‬ ‫تسساعد على ا‪ÿ‬روج من ا أ‬
‫نائبا وبعد ‪ ١٥‬يوما من إامضسائها وإايداعها لدى مكتب ›لسس نواب الشسعب‪ ،‬يتم عرضسها على التصسويت ‘ ا÷لسسة العامة‪ ،‬مع‬
‫ضسرورة أان –ظى ‪Ã‬صسادقة ‪ ١٠9‬نائب لسسحب الثقة‪ .‬كما ‪Á‬كن للفخفاخ إاقالة عدد من الوزراء‪ ،‬واسستباق لئحة سسحب الثقة ع‪È‬‬
‫السستقالة‪ ،‬وهو السسيناريو الذي يعيد اختيار رئيسس ا◊كومة إا‪ ¤‬رئيسس ا÷مهورية من جديد‪ .‬وعرفت السساحة السسياسسية ‘‬
‫لربعاء عملية اختيار ا‪Ÿ‬دير العام ا÷ديد ‪Ÿ‬نظمة التجارة العا‪Ÿ‬ية‪ ،‬من ب‪ 8 Ú‬مرشسح‪ Ú‬تقدموا لشسغل‬ ‫تنطلق ا أ‬ ‫لجهزة التشسريعية والتنفيذية‪ ،‬عقب إاع‪Ó‬ن النهضسة‬ ‫تونسس‪ ،‬عملية شسد وجذب منذ أايام فقط‪ ،‬إاذ شسهدت أازمة سسياسسية ب‪ Ú‬ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬نصسب‪ ،‬خلفًا للمدير العام ا◊ا‹ ال‪È‬ازيلي‪ ،‬روبرتو أازيفيدو‪ ،‬الذي قرر ترك منصسبه ‘ نهاية أاغسسطسس ا‪Ÿ‬قبل‪،‬‬ ‫تكليف رئيسسها بإاجراء مشساورات‪ ،‬للبحث عن بديل حكومي‪ ،‬لكن رد الرئيسس التونسسي قيسس سسعيد جاء بالرفضس‪ ،‬قائ‪““ :Ó‬ل أاقبل‬
‫قبل عام من انتهاء وليته الثانية‪ .‬ووصسل مرشسح السسعودية ‪Ÿ‬نصسب ا‪Ÿ‬دير العام ‪Ÿ‬نظمة التجارة العا‪Ÿ‬ية ا‪Ÿ‬سستشسار‬ ‫التشساور مع أاي كان‪ ،‬ما دام الوضسع قانونيا‪ ،‬ورئيسس ا◊كومة ‪Á‬لك كامل الصس‪Ó‬حيات‪ ،‬وليسس رئيسس تصسريف أاعمال““‪ .‬ومن جهته‪ ،‬سسابق‬
‫‘ ال‪-‬دي‪-‬وان ا‪Ÿ‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪fi ،‬م‪-‬د ب‪-‬ن م‪-‬زي‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ج‪-‬ري‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ل‪-‬لمشساركة ‘ اجتماعات ا‪Û‬لسس العام للمنظمة‪.‬‬ ‫رئيسس ا◊كومة التونسسي‪ ،‬الزمن إاذ سسارع إا‪ ¤‬إاع‪Ó‬ن نيته إاجراء تعديل على تشسكيلته ا◊كومية‪Ó“ ،‬ا يتناسسب مع ا‪Ÿ‬صسلحة العليا‬
‫ليام القليلة ا‪Ÿ‬قبلة““‪.‬‬
‫للوطن““‪ ،‬منوها إا‪ ¤‬أانه ““سسيعلن عن التعديل خ‪Ó‬ل ا أ‬
‫لجابة على‬ ‫لعضساء وا إ‬ ‫وسس‪-‬ي‪-‬ع‪-‬رضس ال‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ج‪-‬ري ا÷م‪-‬ع‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة رؤويته وبرنا›ه للمنظمة أامام مندوبي الدول ا أ‬
‫تسساؤولتهم‪ ،‬وذلك إا‪ ¤‬جانب بقية ا‪Ÿ‬رشسح‪ Ú‬الذين سسيقدمون عروضسهم ب‪ Ú‬يومي ‪ ١٥‬و‪ ١7‬يوليو ا÷اري‪ .‬ويدخل‬ ‫ششبهات الفسشاد البداية‬
‫التويجري ا‪Ÿ‬نافسسة لشسغل ا‪Ÿ‬نصسب‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب سسبعة مرشسح‪ ،Ú‬من كل من مصسر‪ ،‬وكينيا‪ ،‬ونيج‪Ò‬يا‪ ،‬وبريطانيا‪،‬‬
‫تعمقت الهوة ‘ السساحة السسياسسية وأاطراف الشسأان العام ‘ تونسس‪ ،‬موازاة مع بعضس التلميحات التي أاطلقها رئيسس ا◊كومة إالياسس الفخفاخ‪،‬‬
‫وا‪Ÿ‬كسسيك‪ ،‬ومولدوفا‪ ،‬وكوريا ا÷نوبية‪ .‬ويواجه ا‪Ÿ‬دير العام ا÷ديد جملة من التحديات‪ ،‬أابرزها إاعادة إاحياء‬ ‫مفادها اسستبعاد وزراء حركة النهضسة من ا◊كومة‪ ،‬بعد رفضسه ورئيسس الدولة قيسس سسعيد دعوة حركة النهضسة إا‪ ¤‬تغي‪ Ò‬ا◊كومة بسسبب‬
‫ا‪Ù‬ادثات التجارية ا‪ّÛ‬مدة‪ ،‬والتحضس‪Ÿ Ò‬ؤو“ر ‪ ٢٠٢١‬الوزاري‪ ،‬الذي يعد ب‪ Ú‬أاهم ا‪Ÿ‬ناسسبات التي تنظّمها ا‪Ÿ‬نظمة‪،‬‬ ‫لثن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬اضسي‪ ‘ ،‬بيان أانه ““يعتزم إاجراء تعديل على تركيبة حكومته خ‪Ó‬ل‬ ‫شسبهات فسساد ما‹ حول الفخفاخ‪ .‬وأاعلن رئيسس ا◊كومة التونسسية ا إ‬
‫و–سس‪ Ú‬الع‪Ó‬قات مع واشسنطن‪ .‬كما سسيواجه –ديات عدة وتطورات تشسهدها ا‪Ÿ‬نظمة‪ ،‬مثل ما أاحدثته تداعيات‬ ‫ليام ا‪Ÿ‬قبلة ليتناسسب وا‪Ÿ‬صسلحة العليا للب‪Ó‬د““ حسسب قوله‪ .‬واتهم حركة النهضسة‪ ،‬وهي أاك‪ È‬أاحزاب الئت‪Ó‬ف ا◊اكم ولها ‪ ٦‬وزراء و‪ ٥4‬مقعدا ‘‬ ‫ا أ‬
‫ف‪Ò‬وسس «كورونا» ا‪Ÿ‬سستجد (كوفيد ‪ .)١9 -‬وسستتمثل أاولويات ا‪Ÿ‬دير العام القادم ‪Ÿ‬نظمة التجارة العا‪Ÿ‬ية ‘ إاعادة‬ ‫لخ‪Ó‬ل ‪Ã‬بدأا التضسامن ا◊كومي‪ .‬واعت‪ È‬دعوة النهضسة‬ ‫ال‪ŸÈ‬ان من جملة ‪ ٢١7‬مقعد‪ ،‬بالتحضس‪Ÿ Ò‬شسهد وصسفه بـ«ا‪Ÿ‬أازوم““‪ ،‬وخدمة مصسا◊ها ا◊زبية‪ ،‬وا إ‬
‫بناء ثقة ومصسداقية ا‪Ÿ‬نظمة‪ ،‬وإاعادة تفعيل أاجندتها التفاوضسية التي وصسلت إا‪ ¤‬طريق مسسدود‪ ،‬وتطوير نظام‬ ‫لنقاذ الدولة‬‫إا‪ ¤‬تشسكيل حكومة جديدة تهربا من قبل ا◊ركة من التزاماتها وتعهداتها مع شسركائها ‘ الئت‪Ó‬ف ‘ خضسم ما وصسفها ‪Ã‬سساع وطنية إ‬
‫تسسوية ا‪Ÿ‬نازعات‪ .‬وكانت ا‪Ÿ‬ملكة‪ ،‬أاعلنت ‘ السسابع من يوليو ا÷اري‪ ،‬ترشسيح ا‪Ÿ‬سستشسار التويجري‪ ،‬لتو‹ منصسب ا‪Ÿ‬دير العام‬ ‫واقتصساد الب‪Ó‬د ا‪Ÿ‬نهك‪ ،‬كما وصسف موقفها بأانه ““انتهاك صسارخ واسستخفاف بالسستقرار““‪ .‬ويأاتي بيان رئيسس ا◊كومة ردا على موقف ›لسس شسورى حركة‬
‫النهضسة الذي تبنى قرارا يقضسي بتكليف رئيسس ا◊ركة راشسد الغنوشسي بإاجراء مشساورات مع رئيسس الدولة قيسس سسعيّد والقوى السسياسسية وا‪Ÿ‬نظمات‬
‫‪Ÿ‬نظمة التجارة العا‪Ÿ‬ية‪ .‬وأاكدت بعثة السسعودية لدى منظمة التجارة العا‪Ÿ‬ية ‘ مذكرتها إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬نظمة‪ ،‬إا‪Á‬ان ا‪Ÿ‬ملكة الكب‪Ò‬‬ ‫الجتماعية‪ ،‬من أاجل تشسكيل حكومة جديدة بسسبب شسبهات تضسارب ا‪Ÿ‬صسالح التي أاث‪Ò‬ت قبل أاسسابيع حول الفخفاخ بشسأان امت‪Ó‬كه أاسسهما ‘ شسركات‬
‫لطراف ودور منظمة التجارة العا‪Ÿ‬ية ا◊يوي ‘ هذا النظام‪ ،‬مشسددة على أاهمية أان يكون نظاماً قويًا‬ ‫بالنظام التجاري متعدد ا أ‬ ‫تتعامل مع الدولة ‪Œ‬اريا‪ ،‬وأابرمت معها صسفقات ‪ÓÃ‬ي‪ Ú‬الدولرات‪ ،‬وهو ما ‪Á‬نعه القانون‪ .‬وتشس‪ Ò‬تقارير إاع‪Ó‬مية ‘ تونسس‪ ،‬أانه قبل سساعات من بيان‬
‫لطراف‪ .‬كما أاكدت إادراكها أاهمية الدور ا‪Ù‬وري الذي تؤوديه‬ ‫يعزز النفتاح القائم على قواعد النظام التجاري متعدد ا أ‬ ‫الفخفاخ‪ ،‬رد الرئيسس سسعّيد بدوره على دعوة حركة النهضسة برفضسه إاجراء أاي مشساورات لتغي‪ Ò‬ا◊كومة‪ ،‬واعت‪ È‬أان هذه ا‪ÿ‬طوة ل تت‪Ó‬ءم مع نصس‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ‘ صس‪-‬ي‪-‬اغ‪-‬ة وإان‪-‬ف‪-‬اذ ق‪-‬واع‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة الدولية‪ ،‬ورعاية وتطوير القتصساد والتجارة الدولية‪ .‬ويتمتع مرشسح ا‪Ÿ‬ملكة‬ ‫الدسستور‪ .‬وأاوضسح الرئيسس التونسسي‪ ،‬أان ““الدخول ‘ مشساورات ل يأاتي إال بعد خطوات دسستورية ‪fi‬ددة مثل تقد‪ Ë‬رئيسس ا◊كومة اسستقالته أاو توجيه‬
‫‪Ÿ‬نصسب ا‪Ÿ‬دير العام ‪Ÿ‬نظمة التجارة العا‪Ÿ‬ية‪ ،‬بسسجل حافل من ا‪Èÿ‬ات والتجارب العملية‪ ،‬فقد حصسل على درجة ا‪Ÿ‬اجسست‪ Ò‬مع‬ ‫لزمة السسياسسية ا◊الية‪ ،‬بدا أان عددا من أاحزاب الئت‪Ó‬ف ا◊اكم‪ ،‬وبسسبب خ‪Ó‬فاتها مع حركة النهضسة‪ ،‬اصسطفت إا‪¤‬‬ ‫لئحة لوم ضسده ‘ ال‪ŸÈ‬ان““‪ .‬و‘ ا أ‬
‫لعمال من جامعة ا‪Ÿ‬لك سسعود ‘ العام ‪ ،١998‬وشسغل العديد من ا‪Ÿ‬ناصسب القيادية التي أاهلته لل‪Î‬شسح‬ ‫مرتبة الشسرف ‘ إادارة ا أ‬ ‫جانب الفخفاخ‪ .‬ويأاتي ذلك ‘ خضسم –ركات أاربع كتل بر‪Ÿ‬انية إانها جمعت التوقيعات ال‪Ó‬زمة لبدء إاجراءات سسحب الثقة من رئيسس ال‪ŸÈ‬ان راشسد‬
‫الغنوشسي (رئيسس حركة النهضسة) بحجة سسوء تسسي‪Ò‬ه ال‪ŸÈ‬ان‪ ،‬كما يشسار هنا إا‪ ¤‬أان وزير ا◊وكمة ومكافحة الفسساد ‪fi‬مد عبو ‘ تصسريحات للتلفزيون‬
‫لشسغل ا‪Ÿ‬نصسب بكفاءة واقتدار‪.‬‬ ‫التونسسي إان حزبه التيار الد‪Á‬قراطي ا‪Ÿ‬شسارك ‘ الئت‪Ó‬ف يدفع نحو خروج حركة النهضسة من ا◊كومة‪ .‬و‘ هذا الواقع ا‪Ÿ‬سستجد‪ ،‬تشسكلت ÷نة بر‪Ÿ‬انية‬
‫‪Ã‬بادرة من كتلتي قلب تونسس وائت‪Ó‬ف الكرامة ا‪Ÿ‬عارضست‪ Ú‬للتحقيق ‘ شسبهات حول تضسارب ا‪Ÿ‬صسالح‪.‬‬

‫إادارة ترامب ت‪Î‬اجع عن إاجبار الطلبة‬ ‫هيئات دسشتورية‬


‫من جهتها‪ ،‬كشسفت هيئة مكافحة الفسساد ‘ تونسس إاحالة الوثائق ا‪Ÿ‬تعلقة بالتصسريح با‪Ÿ‬صسالح وا‪Ÿ‬كاسسب لرئيسس ا◊كومة إالياسس الفخفاخ إا‪ ¤‬النيابة العامة‬
‫‘ ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة القضسائية ا‪ı‬تصسة بقضسايا الفسساد ا‪Ÿ‬ا‹‪ ،‬ا‪Ÿ‬عروفة بالقطب القضسائي القتصسادي وا‪Ÿ‬ا‹‪ ،‬إاذ كشسفت الهيئة ‘ بيان لها‪ ،‬إاحالة وثائق ومعطيات إا‪¤‬‬

‫األجانب على مغادرة أام‪Ò‬كا‬ ‫لطار‪ ،‬نفى الفخفاخ هذه التهم‪ ،‬مؤوكدا‬ ‫رئاسسة ال‪ŸÈ‬ان بشسأان صسفقة عمومية أاحد أاطرافها شسركة ‪Á‬لك رئيسس ا◊كومة إالياسس الفخفاخ أاسسهما فيها‪ ‘ .‬هذا ا إ‬
‫أانه تخلى بشسكل طوعي عن أاسسهمه بهذه الشسركات‪ ،‬وأان الصسفقات التي أابرمها كانت سسابقة لتوليه مهامه على رأاسس ا◊كومة التونسسية‪ ،‬مع‪Î‬فا بذلك أانه‬
‫لديه صسفقات لكنها كانت قبل دخوله قصسر القصسبة ‘ العاصسمة تونسس‪ .‬وي‪Î‬أاسس الفخفاخ منذ ‪ ٢7‬فيفري ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬ائت‪Ó‬فا حكوميا يضسم ‪ 4‬أاحزاب رئيسسية‬
‫وكتلة بر‪Ÿ‬انية‪ ،‬هي ““النهضسة““ (إاسس‪Ó‬مية‪ ٥4 ،‬نائبا من ‪ ،)٢١7‬التيار الد‪Á‬قراطي (اجتماعي د‪Á‬قراطي‪ ،)٢٢ ،‬حركة الشسعب (ناصسري‪ ،)١4 ،‬حركة –يا تونسس‬
‫لصس‪Ó‬ح الوطني (مسستقلون وأاحزاب لي‪È‬الية‪ .)١٦ ،‬وتفيد تقارير إاع‪Ó‬مية‪ ،‬أان حركة النهضسة قبلت على مضسضس باختيار رئيسس الدولة‬ ‫(لي‪È‬ا‹‪ ،)١4 ،‬كتلة ا إ‬
‫لسسبوع ا‪Ÿ‬اضسي‪،‬‬ ‫أافادت وسسائل إاع‪Ó‬م أام‪Ò‬كية بأان إادارة الرئيسس دونالد ترامب تراجعت الث‪Ó‬ثاء عن قرار أاعلنته ا أ‬ ‫للفخفاخ لقيادة التشسكيل ا◊كومي ا◊ا‹‪ ،‬علما أان رئيسس ا◊كومة ل ‪Á‬لك سسندا حزبيا‪ ،‬حيث ‪ ⁄‬يحصسل حزبه ‘ النتخابات التشسريعية ا‪Ÿ‬اضسية على أاي‬
‫لجانب الذين تقرر جامعاتهم اسستكمال دروسسهم عن بعد جراء جائحة‬ ‫كان من شسأانه أان يلغي تأاشس‪Ò‬ات الط‪Ó‬ب ا أ‬ ‫من مقاعد ال‪ŸÈ‬ان‪.‬‬
‫لبيضس عن هذا القرار جاء ‘ مسستهل جلسسة قضسائية ‘ بوسسطن كانت‬ ‫كورونا‪ .‬وأاوضسحت أان إاع‪Ó‬ن تراجع البيت ا أ‬
‫لبطال العمل بالقرار‪ .‬وُنقل‬ ‫‪fl‬صسصسة للنظر ‘ دعوى رفعتها جامعة هارفرد ومعهد ماسساتشسوسستسس للتكنولوجيا إ‬ ‫رفضست أان تعمل مع كتلة الدسستوري ا◊ر‬
‫لم‪Ò‬كية وجامعة هارفارد ومعهد‬ ‫عن قاضسي ا‪Ù‬كمة ا÷زئية ‘ ماسساتشسوسستسس أاليسسون بوروز قوله إان ا◊كومة ا أ‬
‫لجراء توصسلوا إا‪ ¤‬تسسوية سستوقف العمل بالقواعد‬ ‫ماسساتشسوسستسس للتكنولوجيا الذين رفعوا دعاوى متعلقة بهذا ا إ‬ ‫كتلة الد‪Á‬قراطي‪ Ú‬ترفضس سشحب الثقة من رئيسس ال‪ŸÈ‬ان التونسشي‬
‫ا÷ديدة وتعيد الوضسع السسابق‪ .‬وإا‪ ¤‬جانب إاجراء هارفارد القانو‪ ،Ê‬رفعت سسلسسلة من الدعاوى القضسائية ا‪Ÿ‬شسابهة‪،‬‬ ‫رفضست الكتلة الد‪Á‬قراطية ‪Œ‬ميع إامضساءات نوابها مع إامضساءات نواب كتلة الدسستوري ا◊ر ‘ لئحة سسحب الثقة من رئيسس ال‪ŸÈ‬ان راشسد الغنوشسي‪ .‬واعت‪ È‬رئيسس الكتلة‬
‫لجراء غ‪ Ò‬قانو‪ Ê‬وسسيؤوثر سسلبا على‬ ‫من ضسمنها دعوى رفعها ائت‪Ó‬ف من حكومات الوليات‪ .‬ورأات ا÷امعات أان ا إ‬ ‫لربعاء أان عب‪ Ò‬موسسي وكتلتها “ثل ا‪Ÿ‬نظومة القد‪Á‬ة‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان التيار الد‪Á‬قراطي وحركة الشسعب ل ‪Á‬كن أان تعمل بالتنسسيق مع عب‪ Ò‬موسسي‪ .‬من‬ ‫الد‪Á‬قراطية هشسام العجبو‪ ،Ê‬ا أ‬
‫لكاد‪Á‬ية‪ .‬كما قدمت شسركات التكنولوجيا الك‪È‬ى والعشسرات من الكليات وا÷امعات مذكرات أامام ا‪Ù‬كمة تعارضس فيها تلك القواعد‪ .‬ويدرسس ما يزيد على‬ ‫مؤوسسسساتها ا أ‬ ‫جانبها اسستنكرت عب‪ Ò‬موسسي التأاخ‪ Ò‬والتعطيل ا◊اصسل لتمرير لئحة سسحب الثقة من الغنوشسي مشس‪Ò‬ة إا‪ ¤‬أان إامضساءات نواب كتلتها مع إامضساء النائب فيصسل التبيني جاهزة‪.‬‬
‫لم‪Ò‬كية‪ ،‬وتعتمد العديد من الكليات ‘ إايراداتها على هؤولء الطلبة‬ ‫مليون طالب أاجنبي ‘ الكليات وا÷امعات ا أ‬
‫لحيان‪.‬‬ ‫الذين يدفعون رسسوما كاملة ‘ أاغلب ا أ‬ ‫أاحد مؤوسسسسات النتقال الد‪Á‬قراطي ‘ تونسس‬
‫جلسشة انتخاب أاعضشاء ا‪Ù‬كمة الدسشتورّية ‘ ظرف سشياسشي متأازم‬
‫رابطة العا‪ ⁄‬اإلسش‪Ó‬مي و›لسس اإلمارات‬ ‫تسستكمل ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬انتخاب أاعضساء ا‪Ù‬كمة الدسستورية ‘ تونسس‪ ،‬وا‪Ÿ‬وافقة على الشسخصسيات الث‪Ó‬ث ا‪Ÿ‬رشسحة لعضسوية ا‪Ù‬كمة خ‪Ó‬ل ا÷لسسة العامة ا‪Ÿ‬قررة ‘ ال‪ŸÈ‬ان التونسسي‪ .‬وتأاخر إارسساء ا‪Ù‬كمة الدسستورية بعد مرور أاك‪ Ì‬من‬
‫لولويات اليوم‪ ،‬والتعجيل ب‪Î‬كيز ا‪Ù‬كمة الدسستورية التي‬ ‫‪ 4‬سسنوات ونصسف على التاريخ ا‪Ù‬دد بسسنة بعد النتخابات الرئاسسية والتشسريعية لسسنة ‪ .٢٠١4‬ووفق ا‪ı‬تصس‪ ‘ Ú‬القانون الدسستوري ‘ تونسس‪ ،‬فإان ا‪Ù‬كمة الدسستورية من ا أ‬
‫من مهامها النظر ‘ سسد الشسغور على مسستوى رئاسسة ا÷مهورية‪ ،‬ومراقبة مدى اح‪Î‬ام رئيسس ا÷مهورية للدسستور وإامكانية عزله ‘ صسورة ا‪ÿ‬رق ا÷سسيم بناء على طلب من ثلث أاعضساء ›لسس نواب الشسعب‪ .‬كما تتو‪ ¤‬ا‪Ù‬كمة الدسستورية‬

‫لإ‪Ó‬فتاء الششرعي ينظمان ا‪Ÿ‬ؤو“ر‬


‫لدوار الرئيسسية‬
‫وفق ا‪ı‬تصس‪ Ú‬دائما‪ ،‬مراقبة مدى صسحة إاع‪Ó‬ن الظروف السستثنائية من قبل رئيسس ا÷مهورية على معنى الفصسل ‪ 8٠‬من الدسستور‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان تعديل أاحد فصسول الدسستور ‪Á‬ر حتما ع‪ È‬ا‪Ù‬كمة الدسستورية‪ .‬ومن ب‪ Ú‬ا أ‬
‫لحكام الدسستور وتوخي‬ ‫للمحكمة الدسستورية تشسمل مراقبة دسستورية مشساريع القوان‪ ،Ú‬وقوان‪ Ú‬ا‪Ÿ‬وافقة على ا‪Ÿ‬عاهدات الدولية‪ ،‬ومدى اح‪Î‬ام النظام الداخلي ‪Û‬لسس نواب الشسعب للدسستور‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن مراقبة مدى اح‪Î‬ام القوان‪ Ú‬القد‪Á‬ة أ‬
‫آالية الدفع بعدم الدسستورية أامام ‪fl‬تلف ا‪Ù‬اكم‪ .‬و‪ ⁄‬يوفق ال‪ŸÈ‬ان منذ انتخاب القاضسية روضسة الورسسيغني ‘ مارسس ‪ ‘ ،٢٠١8‬اسستكمال انتخاب الث‪Ó‬ثة أاعضساء ا‪Ÿ‬تبق‪ Ú‬لعضسوية ا‪Ù‬كمة الدسستورية‪ ،‬بسسبب عدم حصسول أاي من ا‪Ÿ‬رشسح‪ Ú‬على‬
‫لعضساء ا‪Ÿ‬رشسح‪.Ú‬‬ ‫لحزاب ا‪Ÿ‬وجودة بال‪ŸÈ‬ان إا‪ ¤‬التوافق حول ا أ‬
‫أاغلبية الثلث‪ ١4٥(Ú‬صسوت) خ‪Ó‬ل عدة جلسسات عامة خصسصست للغرضس وإاجراء ث‪Ó‬ث دورات انتخابية متتالية‪ ،‬وبسسبب عدم توصسل ا أ‬

‫العا‪Ÿ‬ي ““فقه الطوارئ““‬ ‫‪Ó‬نباء‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬ناخ السسياسسي العام ‘ تونسس‪ ،‬غ‪Ò‬‬
‫تأاث‪ Ò‬ظروف الششأان العام‬
‫ومن جانبه‪ ،‬رجح أاسستاذ القانون الدسستوري كمال بن مسسعود اسستحالة توافق ‪ ١4٥‬عضسو ‘ ›لسس نواب الشسعب على النتخاب الشسخصسيات الث‪Ó‬ث‪ ،‬إاذ أاوضسح ‘ تصسريح لوكالة تونسس إافريقيا ل أ‬
‫لزمة السسياسسية التي تواجهها حكومة الياسس الفخفاخ والظروف التي يشسهدها ال‪ŸÈ‬ان خاصسة تعطيل أاشسغال ا÷لسسات العامة والتحركات لسسحب الثقة من رئيسس ا‪Û‬لسس راشسد الغنوشسي‪ ،‬لن تسساعد ‘ اسستكمال انتخاب‬ ‫م‪Ó‬ئم‪ ،‬بالنظر إا‪ ¤‬ا أ‬
‫‪Ó‬فتاء الشسرعي ا‪Ÿ‬ؤو“ر العا‪Ÿ‬ي ““الف‪Î‬اضسي““‪( :‬فقه‬ ‫لمارات ل إ‬‫لسس‪Ó‬مي و›لسس ا إ‬ ‫تنظم غدا‪ ،‬رابطة العا‪ ⁄‬ا إ‬ ‫لسساسسي ا‪Ÿ‬تعلق با‪Ù‬كمة الدسستورية ◊ذف عبارة ““تباعا““ من الفصسل ‪ ١٠‬الذي ينصس على أانه ““يتم تعي‪Ú‬‬ ‫بقية أاعضساء ا‪Ù‬كمة الدسستورية‪ .‬و‘ هذا السسياق‪ ،‬ذكر أاسستاذ القانون الدسستوري بن مسسعود بوجود مبادرة لتنقيح القانون ا أ‬
‫ال‪-‬ط‪-‬وارئ‪ :‬م‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬ف‪-‬ق‪-‬ه م‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د ج‪-‬ائ‪-‬ح‪-‬ة ف‪Ò‬وسس ك‪-‬ورون‪-‬ا ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ج‪-‬د)‪à ،‬شساركة نخبة من كبار العلماء وا‪Ÿ‬فت‪Ú‬‬ ‫لعلى للقضساء‬‫لعلى للقضساء ورئيسس ا÷مهورية““‪ .‬وب‪ Ú‬أان هذا التعديل يتيح ‪Œ‬اوز عقبة ال‪ŸÈ‬ان وتعي‪ 8 Ú‬أاعضساء ‘ ا‪Ù‬كمة الدسستورية من قبل ا‪Û‬لسس ا أ‬ ‫أاعضساء ا‪Ù‬كمة الدسستورية تباعا من طرف ›لسس نواب الشسعب وا‪Û‬لسس ا أ‬
‫لكاد‪Á‬ي‪ .Ú‬وتأاتي أاهمية هذا ا‪Ÿ‬ؤو“ر ‪Ÿ‬ا تشسهده البشسرية ‘‬ ‫وا‪Û‬السس وا‪Û‬امع الفقهية‪ ،‬وعدد من ا‪Ÿ‬فكرين وا أ‬ ‫لسساسسي ا‪Ÿ‬تعلق با‪Ù‬كمة‬ ‫‪Ó‬عضساء الث‪Ó‬ثة ا‪Ÿ‬تبق‪ .Ú‬يشسار إا‪ ¤‬أان ÷نة التشسريع العام بصسدد النظر ‘ مشسروع قانون لتنقيح وإا“ام القانون ا أ‬ ‫ورئاسسة ا÷مهورية بواقع أاربعة أاعضساء لكل منهما دون انتظار انتخاب ›لسس النواب ل أ‬
‫هذه الف‪Î‬ة من أازمة عا‪Ÿ‬ية غ‪ Ò‬مسسبوقة جراء تفشسي وباء ف‪Ò‬وسس كورونا ا‪Ÿ‬سستجد وتصسنيفه با÷ائحة من‬ ‫لغلبية ا‪Ÿ‬طلوبة لنتخاب أاعضساء ا‪Ù‬كمة الدسستورية من قبل ›لسس نواب الشسعب والنزول بها من ‪ ١4٥‬صسوت إا‪ ١٠9 ¤‬أاصسوات فقط‪ ،‬كما تضسمن تعدي‪ Ó‬آاخر يهم النتخابات التي يجريها ا‪Û‬لسس‬ ‫بالدسستورية والذي يهدف إا‪ ¤‬تغي‪ Ò‬ا أ‬
‫لعلى للقضساء لختيار أاربعة أاعضساء لهذه ا‪Ù‬كمة‪ .‬وكانت اللجنة النتخابية توصسلت ‘ اجتماعها بتاريخ ‪ ٦‬جويلية ا◊ا‹ إا‪ ¤‬قبول ترشسح ‪fi‬مد العادل كعنيشس (رشسحته كتلة قلب تونسس) ونور الدين الغزوا‪( Ê‬مرشسح الكتلة‬ ‫ا أ‬
‫قبل (منظمة الصسحة العا‪Ÿ‬ية)‪ ،‬وما أاحدثه من أاثر على الناسس ‘ صسحتهم و‘ أامور حياتهم ومعاشسهم وعباداتهم‪.‬‬ ‫لصس‪Ó‬ح)‪ ‘ ،‬اختصساصس القانون‪ .‬وبخصسوصس‬ ‫الد‪Á‬قراطية وكتلة قلب تونسس والكتلة الوطنية) وعز الدين العرفاوي (مرشسح كتلة –يا تونسس) و‪fi‬مد قطاطة (مرشسح الكتلة الد‪Á‬قراطية) وعبد ا÷ليل بوراوي (مرشسح كتلة ا إ‬
‫ويهدف مؤو“ر ““فقه الطوارئ““ لدراسسة ا‪Ÿ‬سسائل وا‪Û‬الت التي تؤوثر فيها جائحة كورونا وا‪ÿ‬روج باجتهاد فقهي‬ ‫ملفات ا‪Ÿ‬رشسح‪ Ú‬من غ‪ Ò‬الختصساصس ‘ القانون‪ ،‬الذين ” قبولهم‪ ،‬فهي تعود إا‪ ¤‬كل من ج‪Ó‬ل الدين علوشس (مرشسح كتلة الكرامة) و‪fi‬مد زغبية (مرشسح كتلة حركة النهضسة)‪ ،‬علما أانه ” سسحب ترشسحات كل من ا‪Ÿ‬نصسف وناسس‬
‫‪ Ó‬وتعاظم آاثارها وتأاث‪Ò‬اتها ‘ ا‪Û‬الت ا‪ı‬تلفة‪.‬‬ ‫يحقق ا‪Ÿ‬ناط منها‪ ،‬معت‪È‬اً للواقع ومؤوسسسسًا على مقاصسد الشسرع ‘ رعاية مصسالح ا‪ÿ‬لق‪ ،‬وذلك ‘ ظل إامكان اسستمرار ا÷ائحة زمنًا طوي ً‬ ‫لصس‪Ó‬ح) ‪.‬‬ ‫(مرشسح الكتلة الد‪Á‬قراطية) ونزيه السسويعي والفاضسل الشساهد (رشسحتمهما كتلة قلب تونسس) وكمال الهذيلي (رشسحته كتلة ا إ‬
‫وسسوف يعقد ا‪Ÿ‬ؤو“ر ‪ ١٠‬جلسسات يناقشس خ‪Ó‬لها تأاصسيل فقه الطوارئ‪ ،‬و›ال العبادات ‘ ‪ 4‬مسسائل وهي أاحكام تأاخ‪ Ò‬الصس‪Ó‬ة ‘ ظل ظروف ا÷ائحة وإاغ‪Ó‬ق ا‪Ÿ‬سساجد مؤوقتًا‪ ،‬وأاحكام تقد‪Ë‬‬
‫وتأاخ‪ Ò‬دفع الزكاة‪ ،‬وأاحكام الصسيام للمصساب‪ Ú‬بف‪Ò‬وسس كورونا وطواقم الرعاية الطبية‪ ،‬وأاحكام ا◊ج للقادرين عليه ‘ زمن الوباء وانتشسار العدوى ب‪ Ú‬الناسس‪ ،‬و›ال ا‪Ÿ‬عتقدات‪،‬‬ ‫هيئة مرّكزة ‘ دسشتور جانفي ‪2014‬‬
‫لصسلح)‪ ،‬وأايضسًا ‘ ›ال ا‪Ÿ‬عام‪Ó‬ت‪ ،‬سسيقدم ا‪Ÿ‬شساركون الرأاي الشسرعي ‘ ‪fl‬تلف العقود‬ ‫لزمات وكيف يفسسرها (مسسأالة ا‪ Òÿ‬والشسر والصس‪Ó‬ح وا أ‬ ‫لنسسان من الكوارث وا أ‬ ‫وتتضسمن موقف ا إ‬ ‫لعلى‬‫وجدير بالتذك‪ Ò‬أان ا‪Ù‬كمة الدسستورية تتكون وفق دسستور جانفي ‪ ٢٠١4‬من ‪ ١٢‬عضسوا (ث‪Ó‬ثة أارباعهم من صسنف القضساة)‪ ،‬ينتخب ال‪ŸÈ‬ان أاربعة منهم وتعّين رئاسسة ا÷مهورية أاربعة أاعضساء وينتخب ا‪Û‬لسس ا أ‬
‫التي تأاخر تنفيذها بسسبب ا÷ائحة‪ ،‬وكيفية سسداد الديون (وما ترتب ‘ الذمة) ‘ حال التضسخم القتصسادي‪ ،‬ونظرية الطوارئ ‘ قانون ا‪Ÿ‬عام‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬دنية‪ .‬كما سسيناقشس ا‪Ÿ‬شساركون ‘‬ ‫لربعة ا‪Ÿ‬تبق‪ .Ú‬وكان مكتب ›لسس نواب الشسعب‪ ،‬أادان ‘ اجتماعه أاول أامسس الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬تع‪t‬مد كتلة ا◊زب الدسستوري ا◊ر تعطيل أاعمال ا÷لسسة العامة ا‪ı‬صسصسة للنظر ‘ عدد من مشساريع القوان‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تعلقة‬ ‫للقضساء ا أ‬
‫‪Ó‬صسحاء وهل يضسمن‬ ‫لداب الشسرعية ‘ ‪ ٥‬مسسائل هي التعامل مع ا‪Ÿ‬وتى من ضسحايا كورونا‪ ،‬واسستخدام اللقاحات للوقاية من ا‪Ÿ‬رضس‪ ،‬و‪fl‬الطة مريضس كورونا ل أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤو“ر ›ال الصسحة وا آ‬ ‫‪Ó‬رهاب ‘ ›لسس النّواب““‪‡ ،‬ا اضسطر رئيسسة ا÷لسسة سسم‪Ò‬ة‬ ‫با‪Ÿ‬وافقة على معاهدات وعقود واتفاقيات قروضس‪ ،‬إاثر اعت‪Ó‬ء نواب من كتلة الدسستوري ا‪Ÿ‬نصسة ا‪ı‬صسصسة لرئيسس ا÷لسسة ومسساعديه مرددين شسعار‪““ :‬ل ل إ‬
‫لقارب وعدم ا‪Ÿ‬صسافحة خوف العدوى‪ ،‬وإامكان اعتبار تأاث‪Ò‬ات ا÷ائحة النفسسية وا‪Ÿ‬ادية ‘‬ ‫إان تسسبب ‘ مرضس غ‪Ò‬ه وهل يدخل ‘ باب ““ا÷نايات““‪ ،‬والمتناع عن زيارة الوالدين وا أ‬ ‫الشسواشسي إا‪ ¤‬إايقافها ودعوة رؤوسساء الكتل إا‪ ¤‬الجتماع‪ .‬وشسددت رئيسس كتلة ا◊زب الدسستوري ا◊ر عب‪ Ò‬موسسي ‘ ندوة صسحفية أامسس على أان كتلتها‪ ،‬ا‪Ÿ‬عتصسمة بال‪ŸÈ‬ان منذ أايام‪““ ،‬لن تقبل بأاّية جلسسة عامة لل‪ŸÈ‬ان‬
‫لسس‪Ó‬مية ‘ التعامل مع جائحة كورونا‪.‬‬ ‫لسسرية‪ ،‬وسستختتم ا÷لسسات ‪Ã‬ناقشسة ا÷هود ا‪Ÿ‬ميزة للدول ا إ‬ ‫قضسايا ا‪Óÿ‬فات ا أ‬ ‫لمثل هو التعجيل بسسحب الثقة من الغنوشسي‪ .‬وأاكد مكتب ا‪Û‬لسس إاصسراره على مواصسلة عقد ا÷لسسات العامة‬ ‫ي‪Î‬أاسسها راشسد الغّنوشسي ““إا‪ ¤‬أان يّتم –ديد موعد جلسسة عامة لسسحب الثقة منه““‪ ،‬معت‪È‬ة أان ا◊ل ا أ‬
‫وخاصسة ا÷لسسة ا‪Ÿ‬نتظر عقدها غدا ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬والتي سستخصسصس لنتخاب بقية أاعضساء ا‪Ù‬كمة الدسستورّية‪ُ ،‬محّم‪ Ó‬ا‪Ÿ‬سسؤوولّية الكاملة ‪Ÿ‬ن ُيعطل هذا السستحقاق‪.‬‬
‫‪16‬‬
‫كورونا ‪...‬أايها اللع‪Ú‬‬
‫ف‪Ó‬ذية لي‪ Ó‬ونهارا‪ ،‬اسستطاعت‬ ‫والكل حذر من الكل‪ ،‬فزع منه‬ ‫فرقت ا÷ماعات‪ ،‬وباعدت ب‪Ú‬‬
‫اأن –قق ا‪Ÿ‬بتغى وتسسجل ا‪Ÿ‬راد‪،‬‬ ‫ذلك ح‪-‬ال م‪-‬ن اسس‪-‬ت‪-‬جاب للحجر‬ ‫الأحباب‪ ،‬والأصسحاب وا‪Óÿ‬ن‪،‬‬
‫ل‪--‬ل‪--‬قضس‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ج‪-‬د‬ ‫(ا◊ظ‪--‬ر) الصس‪--‬ح‪--‬ي م‪--‬ن الأسس‪-‬ر‬ ‫وزرعت ع‪-‬دم ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬حتى ب‪Ú‬‬
‫الفتاك‪› ،‬هول ا‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬معلوم‬ ‫وج‪--‬ع‪--‬ل ل‪--‬ن‪-‬فسس‪-‬ه ›ال م‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ا‬ ‫فلذات الأكباد‪ ،‬واأكباد الفلذات‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬كر وا‪ÿ‬داع وزهق الأرواح‪.‬‬ ‫وح‪-‬ظ‪Ò‬ة خ‪-‬اصس‪-‬ة تقيه من شسر‬ ‫فرضست ا‪ÿ‬وف ووزعت الرعب‬
‫والسسبب جلي واضسح‪ ،‬فاإذا كانت‬ ‫غسسق وباء (كورونا) ووقوبه‪ ،‬اإذ‬ ‫ب‪ Ú‬ال‪---‬ع‪---‬ب‪--‬اد‪ ،‬ف‪--‬ه‪--‬اج‪--‬ر الآب‪--‬اء‬
‫ا‪.‬العياشسي دعدوعة‬ ‫ه‪-‬ن‪-‬اك اأسس‪-‬ر ت‪-‬كتوي بنار ا◊جر‬ ‫فر الناسض من اأقرب الناسض‪ ،‬مثل‬ ‫الأب‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬و‘ صس‪-‬ورة العقوق فر‬
‫(ا◊ظر) التي اأسسكنتهم ا◊جر‬ ‫ف‪-‬راره‪-‬م م‪-‬ن ب‪-‬عضسهم بعضسا يوم‬ ‫الأبناء من الآباء‪.‬‬
‫تعطيل عجلة الشسفاء من الوباء‬ ‫(الغرف)‪ ،‬فضساقت بها اأنفسسهم‪،‬‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬يصس‪-‬دق ف‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا قوله‬ ‫‪ ⁄‬يتعود الناسض اأن ل يصساحبوا‬
‫والتقليل من اآثاره القتصسادية‬ ‫واأب‪-‬كت اأط‪-‬ف‪-‬الهم‪ ،‬وهي –رمهم‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ا‪( ¤‬ي‪-‬وم ي‪-‬فر ا‪Ÿ‬رء من اأخيه‬ ‫م‪--‬وت‪--‬اه‪-‬م ‪Ÿ‬ث‪-‬واه‪-‬م الأخ‪ ،Ò‬و‪⁄‬‬
‫وا‪Ÿ‬ال‪-----‬ي‪-----‬ة وال‪-----‬ت‪-----‬ج‪----‬اري‪----‬ة‬ ‫م‪-‬ن ح‪-‬ري‪-‬ة ا‪Ÿ‬رح وال‪-‬ف‪-‬رح ال‪-‬ذي‬ ‫واأم‪-‬ه واأب‪-‬ي‪-‬ه وصس‪-‬اح‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه وبنيه‬ ‫ي‪--‬األ‪--‬ف ال‪--‬ن‪--‬اسض اأن ل يشس‪-‬ي‪-‬ع‪-‬وا‬
‫والج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬سس‪-‬ا‪fi‬ه‪-‬م الله‬ ‫اشستاقوا العودة اإليه ‘ لهو هو‬ ‫‪.)...‬‬ ‫ج‪---‬ن‪--‬ائ‪--‬ز الأه‪--‬ل والأصس‪--‬ح‪--‬اب‪،‬‬

‫مواقيــت‬
‫وه‪----‬داه‪----‬م اإ‪ ¤‬الصس‪----‬واب ك‪---‬ي‬ ‫ديدنهم‪.‬‬ ‫وب‪----‬اء دوخ شس‪----‬ره ا‪Ÿ‬سس‪---‬ت‪---‬ط‪Ò‬‬ ‫ف‪--‬ب‪-‬ذلك ق‪-‬د ح‪-‬رق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م وم‪-‬زقت‬
‫ي‪----‬ع‪----‬دل‪---‬وا ع‪---‬ن اآرائ‪---‬ه‪---‬م غ‪Ò‬‬ ‫ف‪--‬اإن ه‪-‬ن‪-‬اك ل‪Ó-‬أسس‪-‬ف الشس‪-‬دي‪-‬د‬ ‫ا÷ه‪-‬اب‪-‬ذة م‪-‬ن العلماء وا‪Èÿ‬اء‬ ‫اأحشس‪-‬اءه‪-‬م وقضس‪-‬يت ق‪-‬ه‪-‬را على‬

‫الصشــ‪Ó‬ة‬
‫ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وي‪-‬ع‪Ò‬ون الهتمام‬ ‫مسس‪---‬ت‪---‬ه‪Î‬ي‪---‬ن ع‪---‬اب‪---‬ث‪ ،Ú‬غ‪Ò‬‬ ‫والباحث‪ Ú‬وا‪Ù‬لل‪ ،Ú‬فتضساربت‬ ‫صسلة الأرحام بينهم‪.‬‬
‫ل‪---‬ل‪--‬م‪--‬ع‪--‬ل‪--‬وم‪--‬ات ال‪--‬ت‪--‬ي ت‪--‬نشس‪--‬ر‬ ‫م‪------‬ب‪------‬ال‪ ،Ú‬اإذا نصس‪------‬ح‪-----‬وا ل‬ ‫اأق‪-‬وال‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وت‪-‬ب‪-‬اي‪-‬نت اأف‪-‬ك‪-‬ارهم‪،‬‬ ‫اأذاقتهم مرارة عدم اأداء واجب‬
‫وللمجهودات التي تبذل‪.‬‬ ‫يسس‪--‬ت‪--‬ج‪--‬ي‪--‬ب‪--‬ون‪ ،‬ب‪--‬ل ي‪--‬ك‪-‬ذب‪-‬ون‬ ‫وت‪-‬ن‪-‬اقضست ن‪-‬تائج –اليلهم‪ ،‬بل‬ ‫ال‪--‬ت‪--‬ع‪-‬ازي وع‪-‬دم اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬
‫لأن ا‪Ÿ‬سس‪---‬وؤول‪---‬ي‪--‬ة مسس‪--‬وؤول‪--‬ي‪--‬ة‬ ‫وي‪--‬ك‪--‬ف‪--‬رون‪ ،‬وي‪--‬ج‪--‬ادل‪-‬ون وه‪-‬م‬ ‫ه‪-‬ن‪-‬اك م‪-‬ن اأصس‪-‬اب‪-‬ه ال‪-‬وباء منهم‬ ‫ف‪--‬اغ‪--‬تصس‪-‬بت م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ذلك روح‬
‫الفجــــــر ‪0٣ : 41 :‬‬
‫ا÷م‪--‬ي‪--‬ع‪ ،‬ك‪--‬ل حسسب ق‪--‬درت‪--‬ه‪،‬‬ ‫الصسم العمي الذين ل يرجعون‬ ‫فقضسى عليه‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اطف فيما بينهم ومواسساة‬
‫ووفق موقعه وكان الله ‘ عون‬ ‫ع‪--‬ن غ‪--‬ي‪--‬ه‪-‬م‪ ،‬ي‪-‬ح‪-‬اول‪-‬ون دحضض‬ ‫وه‪-‬ا ه‪-‬ي ال‪-‬ن‪-‬تائج مازالت تتع‪Ì‬‬ ‫بعضسهم بعضسا ‘ ‪fi‬نهم‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ب‪-‬اشس‪-‬ري‪-‬ن ا‪Ÿ‬تصس‪-‬دي‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬وباء‪،‬‬ ‫ا◊ق بالباطل (اأعوذ بالله) فلم‬ ‫ف‪--‬تسس‪-‬ج‪-‬ل ال‪-‬زي‪-‬ادة ‘ ا‪Ÿ‬صس‪-‬اب‪Ú‬‬ ‫ل ان‪-‬ه‪-‬م‪-‬ار ال‪-‬دم‪-‬وع ا◊ري شسفع‬ ‫الظهــــر ‪1٢ : 54 :‬‬
‫ووسس‪-‬ع ب‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وزاد ‘ اإمكانات‬ ‫ي‪---‬ل‪---‬ت‪---‬زم‪---‬وا و‪ ⁄‬ي‪---‬ت‪---‬خ‪--‬ل‪--‬ق‪--‬وا‬ ‫ب‪---‬ال‪---‬وب‪--‬اء‪ ،‬ب‪--‬ل ت‪--‬ن‪--‬تشس‪--‬ر اأك‪Ì‬‬ ‫قسس‪-‬اوة ال‪-‬داء‪ ،‬ول ك‪-‬ي ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬وب‬
‫السس‪--‬ت‪--‬ق‪--‬ب‪--‬ال ا‪Ÿ‬ال‪--‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬ادي‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬فضس‪-‬ائ‪-‬ل‪ ،‬اإ‪‰‬ا ي‪-‬ت‪-‬عنتون لي‪Ó‬‬ ‫وتتكاثر‪.‬‬ ‫اأن‪----‬زل الشس‪----‬ف‪----‬اء‪ ،‬ول ذه‪----‬ول‬ ‫العصشـــر ‪1٦ 45:44 :‬‬
‫وال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬رصس‪-‬ودة ‪Û‬اب‪-‬هة‬ ‫ن‪-‬ه‪-‬ارا وح‪-‬ج‪-‬ة الآث‪-‬ار السس‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ية‬ ‫ف‪ Ó------‬ا◊ك‪-----‬م‪-----‬ة اأف‪-----‬ادت ول‬ ‫ال‪--‬ع‪-‬ق‪-‬ول اأع‪-‬اد ال‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬ة وج‪-‬م‪-‬ع‬
‫ال‪-‬وب‪-‬اء و–دي‪-‬ه قصسد التخلصض‬ ‫والنتائج الكارثية للوباء دامغة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ليمات الهدف اأصسابت‪ ،‬ول‬ ‫الشس‪--‬م‪--‬ل‪ ،‬ول ضس‪--‬ي‪-‬ق ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬وسض‬ ‫ا‪Ÿ‬غرب ‪٢0: 07 :‬‬
‫م‪-‬ن‪-‬ه وم‪-‬ن اآث‪-‬اره السس‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫م‪--‬اث‪-‬ل‪-‬ة اأم‪-‬ام اأع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م صس‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ا‬ ‫التوجيهات والإرشسادات ربحت‬ ‫ع‪---‬وضض ا◊زن والأسس‪---‬ى ال‪--‬ذي‬
‫ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يعي من الأشسخاصض وعلى‬ ‫ومسساء‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬رك‪-‬ة‪ ،‬ول ال‪-‬ط‪-‬واق‪-‬م ال‪-‬طبية‬ ‫ط‪-‬ال اأم‪-‬ده‪ ،‬ف‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ل خ‪-‬ائ‪-‬ف م‪-‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬عنوي‪.‬‬ ‫اإنهم وحدهم السسبب ا‪Ÿ‬باشسر ‘‬ ‫ال‪--‬ت‪--‬ي ت‪--‬واج‪--‬ه ال‪--‬داء ب‪--‬اإرادات‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ل‪ ،‬وال‪-‬ك‪-‬ل ه‪-‬ارب م‪-‬ن ال‪-‬كل‪،‬‬ ‫العششاء ‪٢1 : 51 :‬‬

‫ا‪ÿ‬ميسض ‪ ١٦‬جويلية ‪ ٢٠٢٠‬م ا‪Ÿ‬وافـق ‪ ٢٥‬ذو القعدة ‪١44١‬هـ‬


‫لبيضض‬
‫اعتدوا لفظيا وهددوا بالسس‪Ó‬ح ا أ‬
‫هواجسس‬
‫بكل هدوء‪!..‬‬ ‫أم ـ ـن ذرأع ألسشم ـ ـ ـ ـار يوقـ ـ ـ ـف أ‪Ÿ‬عتديـ ـ ـ ـ ـن‬ ‫عابــــــرة‬
‫للقارات‬
‫على ألطاقـ ـ ـ ـ ـ ـ ـم ألطب ـ ـ ـ ـ ـ ـي‬ ‫أ‪Ÿ‬ثقف ب‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬دية‪ :‬مليكة‪.‬ي‬
‫ألغياب وألغياب‬
‫ريــاضض بـــن وادن‬ ‫الكاتب والباحث ‘ التنمية البشسرية‪:‬‬
‫شسدري معمــــــــــــر علي‬
‫‘ إطار حماية إ‪Ÿ‬وظف‪’ Ú‬سسيما‬ ‫‪alichedri@gmail.com‬‬

‫ألقرأءة ألقلبية!!‬ ‫إأ’ط‪-‬ق‪-‬م إل‪-‬طبية من كافة أإشسكال‬


‫إ’ع‪-‬ت‪-‬دإءإت إلتي يتعرضسون لها‪،‬‬
‫ك‪--‬نت أاب‪--‬حث ‘ ع‪--‬ا‪ ⁄‬ال‪--‬ي‪--‬وت‪-‬ي‪-‬وب وأاسس‪-‬راره‬
‫لصس‪-‬ح‪-‬اب ال‪-‬ق‪-‬نوات‬ ‫واك‪-‬تشس‪-‬فت ق‪-‬وة ال‪-‬ت‪-‬أاث‪ Ò‬أ‬
‫إان من أاسسباب عدم قدرتنا على التجند من‬ ‫لم‪-‬ن‬ ‫“ك‪-‬نت ق‪-‬وإت إلشس‪-‬رط‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫الذين لهم متابعون با‪ÓŸ‬ي‪ Ú‬وأاغلبهم شسباب‬
‫‪ ⁄‬ي‪-‬ك‪-‬م‪-‬ل‪-‬وا دراسس‪-‬ات‪-‬هم أاو ربات بيوت خاصسة‬
‫أاجل إاصس‪Ó‬ح حالنا وتغي‪Ò‬ه إا‪ ¤‬حال أافضسل‪،‬‬ ‫إ◊ضسري إ‪ÿ‬ارجي ذرإع إلسسمار‬ ‫ق‪-‬ن‪-‬وات ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬خ‪ ،‬ب‪-‬عضس‪-‬ها عدد متابعيها ‪Œ‬اوز‬
‫هو اعتمادنا على القراءات القلبية وابتعادنا‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬دي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬يلة أإمسس‪ ،‬من توقيف‬ ‫ا‪Ÿ‬ليار ونصسف‪ ،‬وأانا أابحث ‘ هذا العا‪ ⁄‬قاد‪Ê‬‬
‫عن القراءات العقلية‪ ،‬نظرا لسسهولتها أاول‪،‬‬ ‫شس‪--‬خصس‪ Ú‬أإح‪--‬ده‪--‬م‪--‬ا مسس‪-‬ب‪-‬وق‬ ‫البحث إا‪ ¤‬قنوات بعضض ا‪Ÿ‬ثقف‪ Ú‬من الدكاترة‬
‫قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا قاما با’عتدإء إللفظي‬ ‫والباحث‪ Ú‬فوجدت عدد متابعيهم ل يتجاوز‬
‫ثم بسسبب تقبلنا لها‪ ،‬فهي تشسبه السسكريات‬ ‫العشسرة والعشسرين وتسساءلت ‘ نفسسي ‪⁄‬‬
‫لنسسان‪ ،‬فهي الغذاء‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ت‪-‬دخل جسسم ا إ‬ ‫وإلتهديد باسستعمال سسلح أإبيضس‬ ‫يبق هذا ا‪Ÿ‬ثقف خارج لعبة التأاث‪ Ò‬وصسناعة‬
‫ا‪Ÿ‬طلوب وا‪Ÿ‬فضسل له‪ ،‬لكن ضسررها عليه بعد‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى إل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م إل‪-‬ط‪-‬بي إ‪Ÿ‬ناوب‬ ‫الرأاي ؟هل بضساعته كاسسدة ل تلقى من يروج‬
‫إلسسيطرة عليهما وإقتيادهما إ‪¤‬‬ ‫إل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا مع إشسهار سسلح‬ ‫بالعيادة متعددة إ‪ÿ‬دمات لبلدية‬ ‫ل‪--‬ه‪--‬ا أام أان‪--‬ه ل ‪Á‬لك م‪-‬ه‪-‬ارات وت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات ه‪-‬ذا‬
‫ذلك ك‪--‬ب‪ Ò‬ج‪--‬دا‪ ،‬م‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات‬ ‫العا‪⁄‬؟‪ ،‬فكما نعلم أان النجاح والتأاث‪ Ò‬ليسض‬
‫وال‪È‬وتينات‪.‬‬ ‫م‪-‬ق‪-‬ر إأ’م‪-‬ن إ◊ضسري ’سستكمال‬ ‫أإب‪--‬يضس ‘ وج‪--‬ه‪--‬ه‪-‬م م‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫ذرإع إلسسمار‪.‬‬ ‫ب‪-‬ك‪Ì‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ب‪-‬ل ب‪-‬تعلم ا‪Ÿ‬هارات‪ ،‬فهؤولء‬
‫وال‪-‬ق‪-‬راءة ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة لها كذلك روادها‪ ،‬وهم‬ ‫إإ’جرإءإت إلقانونية ضسدهم‪.‬‬ ‫أإح‪-‬ده‪-‬م بسس‪-‬بب رفضس إل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يبة‬ ‫وق‪--‬ائ‪--‬ع إل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬حسسب ب‪-‬ي‪-‬ان‬ ‫الشس‪-‬ب‪-‬اب ال‪-‬ذي‪-‬ن ل ‪Á‬ل‪-‬ك‪-‬ون الشسهادات لكنهم‬
‫ل‪--‬ي‪-‬ت‪-‬م إ‚از م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫إ‪Ÿ‬ن‪-‬اوب‪-‬ة منحه وصسفة للمؤوثرإت‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬وا م‪-‬هارات إانشساء قنوات على اليوتيوب‬
‫م‪--‬ث‪-‬ق‪-‬ف‪-‬ون ي‪-‬حسس‪-‬ن‪-‬ون ال‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬واِ‪ÿ‬ط‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫وحدإت إأ’من‪ ،‬تعود إ‪ ¤‬ليلة عند‬
‫لضساءة وكسسب ا‪Ÿ‬شسارك‪Ú‬‬ ‫وف‪-‬ن ال‪-‬تصس‪-‬وي‪-‬ر وا إ‬
‫ضس‪-‬ده‪-‬م وت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‪-‬م أإم‪-‬ام وك‪-‬يل‬ ‫إل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬وره‪-‬ا تنقلت قوإت‬ ‫تلقي قاعة إلعمليات أ’من و’ية‬
‫‪Ó‬خرين ‪Ã‬ا يث‪ Ò‬قلوبهم وليسض‬ ‫والتحدث ل آ‬ ‫لن من قوان‪ Ú‬اليوتيوب ا÷ديدة ل تفعل‬ ‫أ‬
‫إ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة إ‪Ÿ‬دية‪،‬‬ ‫إلشسرطة إ‪ ¤‬ع‪ Ú‬إ‪Ÿ‬كان‪ ،‬أإين ”‬ ‫إ‪Ÿ‬دية مكا‪Ÿ‬ة هاتفية ع‪ È‬إلرقم‬ ‫ق‪-‬ن‪-‬اتك وتشس‪-‬ارك ‘ أارب‪-‬اح ال‪-‬ي‪-‬وت‪-‬ي‪-‬وب ح‪-‬تى‬
‫لحداث ول يحللون‬ ‫وون من ا أ‬‫عقولهم‪ ،‬ليقر ؤ‬
‫إل‪--‬ذي أإح‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى إج‪-‬رإءإت‬ ‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف إ‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬يهما دإخل‬ ‫إأ’خضس‪-‬ر ‪ ،1548‬م‪-‬ف‪-‬ادها توإجد‬ ‫تصسل إا‪ ¤‬أاربعة آالف سساعة مشساهدة أاي ‪٢4٠‬‬
‫ل ما ظهر لهم على سسطحها‪ ،‬ل يغوصسون ‘‬ ‫إا ّ‬ ‫أال‪-‬ف دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة وأال‪-‬ف مشسارك وبعد هذا تقدم‬
‫إ‪Ÿ‬ث‪--‬ول إل‪--‬ف‪-‬وري‪ ،‬أإي‪-‬ن صس‪-‬در ‘‬ ‫إل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادة‪ ،‬وح‪-‬ج‪-‬ز سس‪-‬لح أإب‪-‬يضس‬ ‫شس‪--‬خصس‪ Ú‬أإح‪--‬ده‪--‬م‪--‬ا مسس‪-‬ب‪-‬وق‬
‫ال‪--‬ع‪--‬م‪--‬ق‪ ،‬ول ي‪--‬ب‪-‬ح‪-‬ث‪-‬ون ع‪-‬ن ال‪Ó-‬م‪-‬رئ‪-‬ي م‪-‬ن‬ ‫حقهما عام حبسس نافذ وغرإمة‬ ‫‪fi‬ظ‪-‬ور ك‪-‬ان ب‪-‬ح‪-‬وزة أإح‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا‬
‫قناتك للمراجعة حتى يوافق عليها اليوتيوب‬
‫قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى إلعيادة‬ ‫ويدرسض هل ا‪Ù‬توى ملك لك أام مكرر ؟ فأاي‬
‫لح‪--‬داث‪ ،‬يشس‪-‬ده‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل ول ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ون‬ ‫ا أ‬ ‫م‪-‬ال‪-‬ية قدرها ‪ 400.000‬دج‪ ،‬ع‪-‬ن‬ ‫وإل‪--‬ذي إسس‪--‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه ‘ ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د‬ ‫إلصس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة سس‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ة إل‪-‬ذك‪-‬ر‪ ،‬ق‪-‬ام‬ ‫شس‪-‬يء ل‪-‬يسض لك كصس‪-‬ور أاو م‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ع موسسيقية‬
‫لسس‪-‬بب ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪ ،‬خ‪-‬طابهم عامر بصسيغة ““هم““‬ ‫قضس‪-‬ي‪-‬ة إه‪-‬انة موظف أإثناء تأادية‬ ‫إ‪Ÿ‬وظ‪-‬ف‪ Ú‬إل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪Ã Ú‬ا ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‬ ‫بإا◊اق إأ’ذى بنفسسه وجرح عدة‬ ‫أاضس‪-‬اف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا لقناتك و‘ فيديوهاتك قد تعت‪È‬‬
‫لخر‬ ‫ويكاد يخلو من صسيغة ““نحن““‪ ،‬يلومون ا آ‬ ‫م‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬ع ح‪-‬م‪-‬ل سسلح أإبيضس‬ ‫إل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يبة إ‪Ÿ‬ناوبة وأإعوإن إأ’من‬ ‫أإن‪-‬ح‪-‬اء م‪-‬ن جسسمه باسستعمال آإلة‬ ‫لسسرار يعرفها‬ ‫سسرقة وترفضض قناتك‪ ،‬هذه ا أ‬
‫وينتقدونه وينسسون أانفسسهم‪.‬‬ ‫ه‪-‬ؤولء الشس‪-‬ب‪-‬اب وي‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ون فنون التأاث‪ Ò‬لذا‬
‫‪fi‬ظ‪-‬ور م‪-‬ن إلصس‪-‬ن‪-‬ف إلسس‪-‬ادسس‬ ‫وإلوقاية إلتابع‪ Ú‬للمصسحة‪ ،‬حيث‬ ‫حادة‪ ،‬وقاما بسسب وشستم إلطبيبة‬ ‫‪Á‬لكون م‪Ó‬ي‪ Ú‬من ا‪Ÿ‬تابع‪.Ú‬‬
‫ه‪-‬ذا ال‪-‬ن‪-‬وع م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ث‪-‬ق‪-‬ف‪ Ú‬أاصس‪-‬ب‪-‬ح ع‪-‬ب‪-‬ارة عن‬ ‫دون م‪È‬ر شسرعي‪.‬‬ ‫“ك‪--‬ن ع‪--‬ن‪--‬اصس‪-‬ر إلشس‪-‬رط‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫إ‪Ÿ‬ن‪-‬اوب‪-‬ة رف‪-‬ق‪-‬ة إل‪-‬ط‪-‬اقم إلطبي‬ ‫ف‪-‬أاي‪-‬ن ا‪Ÿ‬ث‪-‬ق‪-‬ف م‪-‬ن ه‪-‬ذا ال‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬ال‪-‬ذي ي‪-‬دخله‬
‫جدار مانع ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ثقف‪ Ú‬ا◊قيقي‪ Ú‬والعامة‬ ‫شسهريا أاك‪ Ì‬من مليار متابع ؟ ف‪Ó‬بد للمثقف‬
‫الطا‪fi‬ة للتعلم وا‪Ÿ‬تشسوقة للمعرفة‪ ،‬ليسض‬ ‫إاذا أاراد أان يكون حاضسرا حاضسرا وليسض غائبا‬
‫منذ بداية ا÷ائحة‬ ‫غ‪--‬ائ‪-‬ب‪-‬ا أان ي‪-‬درسض ع‪-‬ا‪ ⁄‬ال‪-‬ي‪-‬وت‪-‬ي‪-‬وب وي‪-‬ع‪-‬رف‬
‫لسسلوب ‪-‬كتابة أاو حديثا‪ -‬كما يعتقد‬ ‫بحكم ا أ‬ ‫أاسسراره ويعرف فنون التأاث‪ Ò‬وطريقة عرضض‬
‫ال‪---‬ب‪---‬عضض‪ ،‬وإا‪‰‬ا بسس‪---‬بب تضس‪--‬خ‪--‬ي‪--‬م ال‪--‬ذات‬
‫لع‪---‬ج‪---‬اب ب‪---‬ه‪---‬ا‪ ،‬واسس‪--‬ت‪--‬حضس‪--‬ار ا‪Ÿ‬اضس‪--‬ي‬
‫وا إ‬ ‫أمن وهرأن يحيل ‪ 17375‬ششخصص أخ‪Î‬قوأ‬ ‫أاف‪-‬ك‪-‬اره ح‪-‬ت‪-‬ى ي‪-‬ك‪-‬ون مشس‪-‬ارك‪-‬ا ف‪-‬عال ‘ عا‪⁄‬‬
‫ال‪--‬ت‪--‬أاث‪ Ò‬وال‪--‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬ول ي‪-‬ك‪-‬ون ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬امشض‬
‫ا◊ياة ل صسوت له إال داخل ا‪Ÿ‬درجات إان كان‬
‫وتوظيفه ‘ كل صسغ‪Ò‬ة وكب‪Ò‬ة‪ ،‬والتفاخر‬
‫وال‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اه‪-‬ي ‪Ã‬ن يشس‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ه‪-‬م ح‪-‬ت‪-‬ى ولو كان ل‬
‫يشس‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ه‪-‬م إاّل ‘ خ‪-‬اصس‪-‬ي‪-‬ة واحدة أاو خصسلة‬
‫أ◊ج ـ ـ ـ ـر على ألعدألـ ـ ـ ـة‬ ‫له صسوت‪.‬‬
‫ق‪-‬د ي‪-‬ق‪-‬ول ‹ ق‪-‬ائ‪-‬ل ع‪-‬ا‪ ⁄‬ال‪-‬ي‪-‬وت‪-‬يوب ل يهتم‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة ب‪-‬ل ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ل‪-‬وقات وتصسوير ا‪Ÿ‬شساهد‬
‫إلوقائية‪ .‬أإما عن إ◊افلت فقد ” تسسجيل ‪118‬‬ ‫سس‪-‬ج‪-‬لت مصس‪-‬ال‪-‬ح أإم‪-‬ن و’ي‪-‬ة وه‪-‬رإن‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ذ ب‪-‬دإية‬ ‫‪Ó‬شس‪--‬خ‪--‬اصض م‪--‬ن أاك‪--‬ل وسس‪--‬ف‪--‬ر‬ ‫ال‪--‬ي‪--‬وم‪--‬ي‪--‬ة ل‪ --‬أ‬
‫فريدة‪ ،‬وهذا ‡ا يشسد كث‪Ò‬ا العوام‪.‬‬ ‫‪fl‬ال‪-‬ف‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬دم إرت‪-‬دإء إأ’ق‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ة إل‪-‬وإقية وإح‪Î‬إم‬ ‫ج‪-‬ائ‪-‬ح‪-‬ة كورونا‪fl 17375 ،‬ال‪-‬ف‪-‬ة ضس‪-‬د أإشسخاصس‬ ‫وم‪-‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ات ف‪-‬ه‪-‬ذا أام‪-‬ر نسس‪-‬ب‪-‬ي ‪ ،‬صسحيح فهذا‬
‫لمة بهذه القراءة سستبقى على حالها‪ ،‬لن‬ ‫ا أ‬ ‫إلتباعد إ’جتماعي وغ‪Ò‬ها من إلوسسائل إلتي من‬ ‫إخ‪Î‬قوإ تدإب‪ Ò‬إ◊جر إلصسحي‪.‬‬ ‫لت‪-‬ب‪-‬اع وك‪-‬ذلك ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬خ‬ ‫ال‪--‬ن‪--‬وع ل‪--‬ه م‪Ó-‬ي‪ Ú‬ا أ‬
‫لخفاقات والسسقوط‪،‬‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬غ‪ Ò‬أاب‪-‬دا‪ ،‬سستعيد ا إ‬ ‫ف‪-‬ال‪-‬ن‪-‬اسض ‘ ال‪-‬ع‪-‬موم ل تهتم بالفكر والثقافة‬
‫شسأانها ‪Œ‬نيب إإ’صسابة بالعدوى‪.‬‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا ” حسسب م‪-‬ا صس‪-‬رح ب‪-‬ه رئ‪-‬يسس خ‪-‬ل‪-‬ية إإ’علم‬ ‫وحتى ل نكون متشسائم‪ Ú‬هناك بعضض خ‪È‬اء‬
‫ولن تتقدم خطوة واحدة‪ .‬أاما إاذا أارادت أان‬ ‫لتبقى مصسالح أإمن وهرإن با‪Ÿ‬رصساد وتضسرب بيد‬ ‫وإ’تصسال بذإت إ‪Ÿ‬ديرية ‪fi‬افظ إلشسرطة عريوة‬ ‫لسس‪-‬رة ل‪-‬ه‪-‬م أات‪-‬ب‪-‬اع‬‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ومسس‪-‬تشس‪-‬اري ا أ‬
‫ت‪-‬ن‪-‬فضض ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا غ‪-‬بار سسن‪ Ú‬التخلف والفسساد‬ ‫من حديد ضسد كل إ‪ı‬الف‪ Ú‬لتدإب‪ Ò‬إلوقاية من‬ ‫سسليم لـ«إ◊وإر””‪– ،‬ويل ‪ 3164‬مركبة إ‪ ¤‬إ‪Ù‬شسر‪،‬‬ ‫با‪ÓŸ‬ي‪ Ú‬ولكن أانا الذي يحز ‘ أامري ا‪Ÿ‬ثقف‬
‫وتلعب أادواًرا متقدمة وتكون لها مكانة ‘‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬اتب وال‪-‬روائ‪-‬ي والشساعر والقاصض والناقد‬
‫إل‪-‬وب‪-‬اء ب‪-‬ع‪-‬د إرت‪-‬ف‪-‬اع عدد إإ’صسابات بالو’ية‪ .‬هذإ‬ ‫مشس‪Ò‬إ إ‪ ¤‬أإن مصسا◊ه سسجلت أإيضسا –ويل ‪1022‬‬ ‫كل هؤولء غائبون عن هذه الكعكة العا‪Ÿ‬ية‬
‫ا‪Ÿ‬سستقبل‪ ،‬عليها بالقراءة العميقة‪ ،‬القراءة‬ ‫وب‪-‬اشس‪-‬رت مصس‪-‬ال‪-‬ح إأ’م‪-‬ن ‘ ح‪-‬م‪-‬لت –سس‪-‬يسسية‬ ‫درإج‪--‬ة ن‪--‬اري‪-‬ة إ‪ ¤‬إ‪Ù‬شس‪-‬ر وت‪-‬غ‪-‬ر‪ Ë‬أإصس‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫لنهم ببسساطة ل يفكرون فيها ول يهتمون‬ ‫أ‬
‫ال‪--‬ع‪--‬ق‪--‬ل‪--‬ي‪--‬ة‪ ،‬أان –سس‪--‬ن ج‪--‬ي‪--‬دا ف‪--‬ن ال‪-‬رب‪-‬ح‬ ‫لتوعية إ‪Ÿ‬وإطن بضسرورة إرتدإء إأ’قنعة إلوقائية‪،‬‬ ‫‪ÿ‬رقهم إلتدإب‪ Ò‬إلوقائية‪ ‘ ،‬ح‪ ” Ú‬إعذإر ‪4085‬‬ ‫فهم ‘ أابراجهم العاجية مرتاحون ‘ دائرة‬
‫وا‪ÿ‬سسارة‪ ،‬وأان يأاخذ فيها ا‪Ÿ‬ثقف ا◊قيقي‬ ‫صساحب ‪fi‬ل‪ ،‬بسسبب إخ‪Î‬إقهم إ’جرإءإت إ◊جر‪،‬‬ ‫لمان‪.‬‬ ‫ا أ‬
‫إ‪ ¤‬جانب حملت إلتعقيم إلتي باشسرتها ‘ إلعديد‬ ‫لمن‬ ‫فيا أاصسدقائي اخرجوا من دائرة ا‪ÓŸ‬ذ ا آ‬
‫م‪---‬ك‪---‬ان‪--‬ت‪--‬ه‪ ،‬و‪Á‬ارسض دوره دون خ‪--‬وف م‪--‬ن‬ ‫من إلشسوإرع وأإحياء إ‪Ÿ‬دينة ◊ماية إ‪Ÿ‬وإطن‪ Ú‬من‬ ‫كما ” وضسع ‪ 759‬سسيارة أإجرة ‘ إ‪Ù‬شسر لعدم‬ ‫كما يسسميها خب‪ Ò‬تطوير الذات روب‪ Ú‬شسارما‬
‫ال‪--‬ت‪-‬ي‪-‬ارالشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬وي ا÷ارف‪ ،‬ت‪-‬ي‪-‬ار ا◊م‪-‬اق‪-‬ة‬ ‫إ÷ائحة‪ ،‬إ’ أإن إسستهتار إلكث‪ Ò‬من إ‪Ÿ‬وإطن‪ Ú‬زإد‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د أإصس‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ها بقوإعد إلسسلمة و” وضسع ‪103‬‬ ‫وف‪-‬ك‪-‬روا ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة تصس‪-‬ل‪-‬ون ب‪-‬ه‪-‬ا إا‪¤‬‬
‫والقراءة القلبية العاطفية ا‪Ÿ‬دمرة‪.‬‬ ‫من عدد إإ’صسابات بالو’ية‪.‬‬ ‫م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة ””سس‪-‬ي‪-‬ارة ك‪-‬ل‪-‬وندسستان”” ‘ إ‪Ù‬شسر‪ ،‬بسسبب‬ ‫ا÷مهور لتكونوا أانتم أايضسا ‚وما يهتدى بها‬
‫وقدوات صسا◊ة ‪Û‬تمعاتها‪.‬‬
‫وهران‪ :‬ع‪.‬آامال‬ ‫م‪-‬زإول‪-‬ة أإصس‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا إلنشساط دون إح‪Î‬إم إلتدإب‪Ò‬‬

You might also like