Professional Documents
Culture Documents
Asmaul Husna
Asmaul Husna
يَا ظَا ِه ُر يَا بَا ِط ُن يَا اَ َّو ُل يَا ا ِخ ُر بِس ِْم هللاِ الرَّحْ م ِن ال َّر ِحي ِْم
يَا بَرُّ يَا تَوَّابُ يَا َوالِ ْي ُمتَ َعالِ ْي َو ْال َح ْم ُد لِ َربِّنَا بِس ِْم هللاِ بَد َْأنَا
الص666666666666الَةُ َو َّ
يَا َرءُوْ ُ
ف يَا َمالِ ُ
ك يَا ُم ْنتَقِ ُم يَا َعفُ ُّو لِلنَّبِ ِّى َحبِ ْيبِنَا
َوال َّسالَ ُم
َ ذا ْال َجالَ ِل َو ْا ِال ْك َر ِام ك ْال ُم ْل ِ
ك َمالِ َ أَ ْنتَ َم ْقصُوْ ُدنَا اربَّنَايَا هللَا ُ يَ َ
يَا َغنِ ُّي يَا ُم ْغنِ ْي يَا ُم ْق ِسطُ يَا َجا ِم ُع ُد ْنيَانَا َوأُ ْخ َرانَا ضاكَ َم ْ
طلُوْ بُنَا ِر َ
من يَ66666ا يَ66666ا َرحْ ُ
يَا نَافِ ُع يَا نُوْ ُر يَا َمانِ ْع يَا َ
ضآرُّ ك يَا قُ ُّدوْ سُ
يَا َمالِ ُ
َر ِح ْي ُم
ار ُ
ث يَا بَاقِ ْي يَا َو ِ يَا هَا ِديْ يَا بَ ِد ْي ُع َز ْي ُز
يَا ُمهَ ْي ِم ُن يَا ع ِ يَا َسالَ ُم يَا ُم ْؤ ِم ُن
َ ع َّز َو َج َّل ِذ ْك ُرهُ يَا َر ِش ْي ُد يَا َ
صب ُْو ُر ئ
ار ُ يَا خَ الِ ُ
ق يَا بَ ِ يَا َجبَّا ُر ُمتَ َكبِّ ُر
ال ُّدعَآ ُء صِّ 666و ُر يَ666ا يَ666ا ُم َ
يَا قَهَّا ُر يَا َوهَّابُ
َغفَّا ُر
اِ ْغفِرْ لَنَا ُذنُوْ بَنَا ك ْال ُح ْسنَى
بِا َ ْس َمآئِ َ يَا َعلِ ْي ُم يَا قَابِضُ ق يَا فَتَّا ُح يَا َر َّزا ُ
اس6666طُ يَ6666ا يَ6666ا بَ ِ
َ و ُذرِّ يَّاتِنَا َولِ َوالِ ِد ْينَا يَا َرافِ ُع يَا ُم ِع ُّز
َخافِضُ
َ وا ْستُرْ َعلَى ُعيُوْ بِنَا َكفِّرْ ع َْن َسيِّئَاتِنَا ص ْي ُر يَا َح َك ُم
يَا بَ ِ يَا ُم ِذلُّ يَا َس ِم ْي ُع
َواجْ بُ666666666666رْ َعلَى
َ وارْ فَ ْع َد َر َجاتِنَا يَا خَ بِ ْي ُر يَا َحلِ ْي ُم يَا َع ْد ُل يَا لَ ِطي ُ
ْف
نُ ْق َ
صانِنَا
َظ ْي ُم يَ66666ا
يَ66666ا ع ِ
َ و ِر ْزقًا َوا ِسعًا َو ِز ْدنَا ِع ْل ًما نَافِعًا يَا َش ُكوْ ُر يَا َعلِ ُّى
َغفُوْ ُر
َ و َع َمالً َ
صالِحًا َحالَالً طَيِّبًا يَا ُمقِي ُ
ْت يَا َح ِسيْبُ يَا َكبِ ْي ُر يَا َحفِ ْيظُ
َ ويَسِّرْ اُ ُموْ َرنَا َون َِّورْ قُلُوْ بَنَا يَا َرقِيْبُ يَا ُم ِجيْبُ يَا َجلِ ْي ُل يَا َك ِر ْي ُم
دَآئِ َم َحيَا تِنَا صحِّحْ اَجْ َسا َدنَا
َو َ يَا َو ُدوْ ُد يَا َم ِج ْي ُد اس ُع يَا َح ِك ْي ُم
يَا َو ِ
ع َِن ال َّش ِّر بَا ِع ْدنَا اِلَى ْال َخي ِْر قَرِّ ْبنَا يَا َح ُّ
ق يَا َو ِك ْي ُل اع ُ
ث يَا َش ِه ْي ُد يَا بَ ِ
اَ ِخ ْيرًا نِ ْلنَا ْال ُمنى َو ْالقُرْ بى َر َجآ ُؤنَا يَا َولِ ُّى يَا َح ِم ْي ُد يَا قَ ِوىُّ يَا َمتِي ُْن
صْ 666ى يَ666ايَ666ا ُمحْ ِ
َ وا ْق ِ
ض َح َوآئِ َجنَا بَلِّ ْغ َمقَا ِ
ص َدنَا يَا ُم ِع ْي ُد يَا ُمحْ يِ ْى
ُم ْب ِد ُء
اَلَّ ِذيْ هَدَانَا َو ْال َح ْم ُد إِل ِ لـ ِهنَا يَا قَيُّوْ ُم يَا َو ِ
اج ُد ْت يَا َح ُّي يَا ُم ِمي ُ
طه خَ لِي ِْل الرَّحْ م ِن ص ِّل َو َسلِّ ْم عَلى
َ يَا اَ َح ُد يَا َ
ص َم ُد اح ُد
اج ُد يَا َو ِ
يَا َم ِ
اخ ِر ال َّز َما ِن
ِ اِلى صحْ بِه
َ َوالِه َو يَا ُمقَ ِّد ُم يَا ُمؤَ ِّخ ُر يَا قَ ِد ْي ُر يَا ُم ْقتَ ِد ُر