You are on page 1of 55

‫‪1‬‬

‫وباهلل نستعني وحنمده إىل يوم الدين على نعمه وفضله‬


‫الكثري‪ ..‬ونصلي ونسلم على اهلادي املنري والبشري النذير‬
‫صلوات اهلل وسالمه عليه وعلى آله وصحبة أمجعني…‬
2
‫‪3‬‬

‫يوجه هذا الدبلوم إىل‪:‬‬


‫السادة مديري وأصحاب املنشآت لتطوير وتنمية قدراهتم اإلدارية والقيادية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الشباب الذين يعدون أنفسهم لتويل مناصب قيادية مستقبالً‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫شاغلي املناصب اإلدارية حديثاً يف منشآهتم بغض النظر عن نوع وظائفهم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫خرجيي اجلامعات من السعوديني الذين يتوقون إلدارة أعماهلم ومشروعاهتم اخلاصة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫لكل من لدية الرغبة يف علم وفن إدارة منشآت األعمال‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫أهداف الدبلوم‪:‬‬
‫يسعى هادفاً إىل إعداد علمي وعملي للمديرين واملهتمني لتنمية القدرات واملهارات اإلدارية والقيادية‬
‫لديهم وتزويدهم باملعارف واألساليب اإلدارية احلديثة اليت جتعل منهم مديرين ناجحني على أقل تقدير‪.‬‬

‫توقعات الدبلوم يف النهاية يكون املشارك قادراً على‪:‬‬


‫االملام باملفاهيم واألسس احلديثة املتعلقة بأعمال املدير‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إكتساب املهارات اإلدارية والسلوكية الآلزمة للمدير‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫األداء الفعال لوظائف املدير‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تطبيق بعض األساليب واألدوات الناجحه يف إدارة منشآت األعمال‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تشخيص وحتليل املشكالت اإلدارية وإستخدام االسلوب العلمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التحليل العملي للمتغريات البيئية وكيفية التفاعل معها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التعرف على مفاهيم وتطبيقات التخطيط االسرتاتيجي وإدارة اجلودة الشاملة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التعرف على األبعاد االقتصادية والقانونية لوظائف املدير واملنشأة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إكتساب املعرفة اخلاصة باملنشآت األهلية مثل املخازن والتسويق واملبيعات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتقيق التمكن اإلداري والنظرة الكلية الشاملة لألعمال واحملاسبة اإلدارية ودراسة اجلدوى اإلقتصادية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التعرف على منهجية إعداد البحوث املكتبية والتطبيقية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪4‬‬

‫أوالً‪ :‬اإلطار العام للدبلوم‪:‬‬


‫يتكون من جمموعة متكاملة من الوحدات التدريبية ختتص كل وحده منها مبوضوع معني وذلك على‬
‫النحو التايل‪:‬‬
‫‪ -1‬مفاهيم اإلدارة‪:‬‬
‫تعريف عن اإلدارة من حيث كوهنا علماً وفناً وتطبيقاً‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫املفاهيم الصحيحة واخلاطئة عن اإلدارة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مشاكل املديرين‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اإلدارة العلمية واإلدارة التقليدية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -2‬أمهية اإلدارة‪:‬‬
‫ضرورة وظيفتها الرمسية وغري الرمسية لتحقيق األهداف‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مجيع املستويات يف أي إدارة متارس أعمال معينة فهي مهمه‪‰.‬‬ ‫‪-‬‬
‫كفاءة اإلدارة وقدرهتا على التكيف داخلياً وخارجياً‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -3‬عملية جتديد األهداف‪:‬‬
‫لتحقيق نتائج مطلوبة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫رغبة يف التحسني والتطوير‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫رغبة يف توحيد اجلهود والتنسيق فيما بينها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫لتوجية السياسات والقرارات يف اجملاالت املختلفة للعملية اإلدارية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -4‬اإلدارة باألهداف والنتائج‪:‬‬
‫تقوم على املسئولية املشرتكة بني املدير واملرؤسني يف كل وحدات املنظمه أي حتديد األهداف مجاعياً‬ ‫‪-‬‬
‫على ضوء اإلمكانيات ومتابعة وتقومي النتائج‪.‬‬
‫تصنيف األهداف طويلة األجل وقصرية األجل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -5‬مكونات العملية اإلدارية‪:‬‬
‫التخطيط والتنظيم والتوجيه والرقابة هم العمليات اإلدارية للمديرين‪ ،‬إضافة إىل توفري الكوادر اإلدارية‬ ‫‪-‬‬
‫ووظائف أخرى‪‰.‬‬
‫حتديد األهداف‪ ،‬السياسات‪ ،‬اإلجراءات‪ ،‬طرق العمل (ختطيط)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تقسيم العمل‪ ،‬حتديد الواجبات‪ ،‬تفويض السلطات (تنظيم)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫توفري الكوادر‪ ،‬التقومي‪ ،‬التطوير (توفري الكوادر اإلدارية)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫(التوجيه والقيادة) القيادة‪ ،‬االتصاالت‪ ،‬احلوافز‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪5‬‬

‫التقارير‪ ،‬املقارنه‪ ،‬التكلفة‪ ،‬امليزانيات (الرقابة)‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫املدير بني الكفاءة والفاعلية‪:‬‬ ‫‪-6‬‬
‫قدرات املدير وصفاته القيادية يؤثر على سري العمل والنتائج‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫فاعلية املدير يف تأثرية على العاملني يف أداء العمل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مايرتتب على حتقيق األهداف هو القيادة وحسن أداء العاملني‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تطوير القيادات يوفر قيادات بديلة دائماً‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ماذا تفعل حينما تصبح مديراً ألول مرة؟‪:‬‬ ‫‪-7‬‬
‫متثيل الدور ألول مره من قبل احلضور (املتدربني)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االتفاق على من أتقن الدور‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مناقشة أسباب اإلخفاقات يف الدور‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الوصول إىل أفضل املمارسات القيادية (عالقي‪1405‬هـ‪ ،‬ص‪.)72-39‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪6‬‬

‫ثانياً‪ :‬املتغريات البيئية ومنشآت األعمال السعودية‪:‬‬


‫حتليل املتغريات العاملية واملعاصرة واملستقبلية‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫توافر املعلومات وزيادهتا املتطورة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫احلاسب اآليل واالنرتنت واألجهزة سريعة اخلدمة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االنضمام ملنظمة التجارة العاملية ‪. WTO‬‬ ‫‪-‬‬
‫اإلستعدادات احمللية والعاملية ملقابلة املتغريات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫خصائص العامل يف بداية األلفية الثالثة والعوملة‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫زحف الشركات العاملية حنو فك احلدود‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫رفع القيود اجلمركية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ضخ املعلومات عن طريق االنرتنت ودسكات احلاسب اآليل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫صراع احلضارات بني الدول الغنية والفقرية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تأثر الثقافات احمللية بالثقافات الغربية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مقاومة املعارضني للعوملة وما ينتج عن ذلك من صدامات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتليل املتغريات اإلقتصادية واإلجتماعية واحمللية ومدى تأثريها على إدارة املنشأة‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫تغيري أساليب العمل يف الدوائر احلكومية واألهلية كماً وكيفاً‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إستقطاب عمالة مؤهلة عوضاً عن العمالة املرتدية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تكثيف التدريب اإلداري والفين لتطوير األداء‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إستخدام احلاسب اآليل واإلستفادة من معطياته الفاعله‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫دور اإلدارة يف التفاعل مع املتغريات البيئية العاملية واحمللية‪:‬‬ ‫‪-4‬‬
‫تكثيف االتصال بالعامل اخلارجي والداخلي ملسايرة املتغريات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫بعث أرباب اإلدارة حلضور مؤمترات وندوات ودورات تطويريه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اإلستفادة من اجلامعات املتخصصة يف الدراسات امليدانية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اإلعتماد على الذات دون اللجوء إىل مساعدات وهبات من الدولة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تطبيق أدوار إدارية حملياً وعاملياً للتفاعل مع املتغريات‪( .‬فقية‪1421‬هـ‪ ،‬ص‪)9‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪7‬‬

‫ثالثاً‪ :‬املفاهيم اإلقتصادية الالزمة للمدير‪:‬‬


‫املبادئ اإلقتصادية العامه‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫"أفضل النفقات العامه هي أقلها حجماً"‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أولوية التحديد جلانب النفقات العامه يف املوازنه العامه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حيادية النفقة العامه حىت ال تؤثر على األنشطة اإلقتصادية املختلفة (الزراعية والصناعية والتجارية)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫"توازن املوازنه العامه سنوياً"‪ ،‬حيث ال جيب سحب موارد إقتصادية من أفراد اجملتمع تزيد أو تقل عن‬ ‫‪-‬‬
‫حجم اإلنفاق العام‪( .‬دراز وحجازي‪1419‬هـ‪ ،‬ص‪)232-231‬‬
‫العوامل اإلقتصادية املؤثرة يف الطلب والعرض‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫عدم الرغبة املدعمه بالقدرة على الشراء (الطلب)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عدم توفر الكميات اليت ترغب الوحدات اإلنتاجية يف إنتاجها هبدف بيعها (العرض)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫فرض ضرائب على السلع واخلدمات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫منح دعم حكومي للسلع‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتديد الدولة حد أعلى لسعر السلعه وحد أدىن هلا‪( .‬ابراهيم‪1420‬هـ‪ ،‬ص‪)156-139‬‬ ‫‪-‬‬
‫املفاهيم واملصطلحات اخلاصة بالتعامل يف أسواق النقد واملال احمللية والعاملية‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫اإلستخدام التقليدي لكلمة نقود كوهنا وسيط عام مقبول للتبادل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫نشأت النقود للقضاء على الصعوبات اليت تنجم عن نظام املقايضة يف تبادل السلع واخلدمات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫النقود مستودع للقيمه تؤثر فيها التقلبات السعرية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫النقود مقياس للقيمة بثبات قيمتها احلقيقية ألنه من املعروف أن النقود تفقد قيمتها يف أوقات التضخم‬ ‫‪-‬‬
‫حيث ينخفض حجم السلع واخلدمات الفعلية اليت تشرتيها وحدة النقد‪(.‬ابراهيم‪1421‬هـ‪،‬ص‪-161‬‬
‫‪)184‬‬
‫تأثري الظروف اإلقتصادية يف بيئة األعمال‪:‬‬ ‫‪-4‬‬
‫تاليف املشاكل املالية واملادية املتعلقة بالتجهيزات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إستقطاب وتدريب العمالة على رأس العمل حىت تتوازن األعمال‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫هتيئة أجواء العمل من حيث احلوافز والراحة والتشجيع لألداء األفضل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫فتح نوافذ من العالقات اإلجتماعية واإلقتصادية للعاملني‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عمل إستفتاء دوري يتيح للعاملني االنتقاد البناء ملنظمتهم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الدورة اإلقتصادية‪ :‬التضخم‪ -‬االنكماش‪ -‬الرواج‪ -‬الكساد‪ -‬الركود التضخمي‪:‬‬ ‫‪-5‬‬
‫التضخم‪ :‬زيادة األسعار حبيث ترتفع الدخول أكثر من الزيادة يف اإلنتاج‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪8‬‬

‫اإلنكماش‪ :‬عدم توازن بني الدخول والتوظف الكامل أو مل يتمكن حجم االنفاق الكلي من استيعاب‬ ‫‪-‬‬
‫انتاج التوظف الكامل‪.‬‬
‫الرواج‪ :‬زيادة عمالة وارتفاع الدخل وزيادة االنتاج‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الكساد‪ :‬ارتفاع معدالت البطالة وإخنفاض معدالت االنتاج‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الركود التضخمي‪ :‬يف االسعار واالنتاج حبيث ال حتدث إرتفاعات وإخنفاضات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫البيئة اإلقتصادية يف اململكة العربية السعودية‪:‬‬ ‫‪-6‬‬
‫حجم االنتاج احمللي ونسب تصديره للخارج‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫قدرة املنتوج الوطين وجودته وفقاً للمقاييس الدولية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫توقف الدولة عن املساعدات اليت تقدمها للمصانع والشركات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إعادة دراسات اجلدوى االقتصادية لكثري من املنشآت‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تبين وسائل االعالن والتسويق احلديثتان حملياً ودولياً‪( .‬الشربيين‪1421‬هـ‪ ،‬ص‪)6‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪9‬‬

‫رابعاً‪ :‬السلوك االنساين يف منشآت األعمال‬


‫مفهوم وأمهية السلوك التنظيمي يف منظمات األعمال‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫بناء اهليكل التنظيمي يف املؤسسات املختلفة مهم جداً‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫توصيف الوظائف االدارية والفنية عامل اساسي يف العمل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫توضيح األهداف واألدوار من ركائز التنظيم اجليد‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫توزيع بروشرات بيانية باملواقع واملسؤليات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫طرع كروت بالصور الفوتوغرافية للعاملني وسيلة تعريفية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫السلوك الفردي والسلوك اجلماعي‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫األساس الفردي متيز حمسوب تقاس عليه درجات التقييم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫األداء اجلماعي يوضح توجه األفراد حنو األهداف العامه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تنسيق األدوار الفردية واجلماعية أساس التنظيم الفاعل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تطابق املدخالت التنظيمية مع املخرجات السلوكية لألفراد‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إنعكاس األهداف اإلجتماعية على سلوك األفراد العاملني يف املنظمة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫دور املدير يف توجيه سلوك األفراد واجلماعات‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫قدرة املدير يف إدارة نفسه مث اآلخرين يف حميطه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مهارة املدير تكمن يف توضيح سياسته مع األفراد واجلماعات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫قيام املدير بإلزام األفراد واجلماعات حدودهم وحرياهتم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫منح املدير األفراد واجلماعات مسئوليات وصالحيات متوازنه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إستخدام املدير األلفاظ والعبارات الآلئقة حىت يثمر التوجيه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتليل مشكالت سلوك األفراد واجلماعات‪:‬‬ ‫‪-4‬‬
‫يتم حتليل إجرائي بياين حلصر املشاكل النامجه من العاملني‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حل املشاكل البسيطه سريعاً‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضع خطط حلل املشاكل املستعصية مع البدء يف احلل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إطالع اجلميع بشكل عام على أن هناك مشاكل وعلى اجلميع املشاركة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تبيان دور املشاكل يف التأثري على حتقيق األهداف والرحبية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عدم اخلوض يف اآلثار السلبية على إستخدام العقوبات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مقومات جناح العمل اجلماعي‪:‬‬ ‫‪-5‬‬
‫تبين مبدأ القدوة يف العمل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪10‬‬

‫مشاركة املسئولني ملرؤوسيهم يف أعماهلم يزيد احملبه للعمل‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫إهتمام املسئولني بظروف مرؤوسيهم اإلجتماعية واإلقتصادية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ختفيف أعباء العمل خاصة يف حاالت اإلرهاق واملرض‪‰.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتفيز العاملني وتطبيق مبدأ العقاب والثواب على اجلميع‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أخالقيات اإلدارة‪:‬‬ ‫‪-6‬‬
‫حسن التعامل الراقي كما أراده االسالم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التغاضي عن األخطاء غري املتعمده‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التنظيم اجليد والتنسيق الفاعل وتوزيع العمل املتكافئ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عدالة التعامل مع األفراد واجلماعات يف اإلدارة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تطبيق مبدأ الثقة واملتابعة والتقييم والتقومي واحلوافز‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫توزيع املسئوليات وتوازن السلطات وفقاً للقدرات‪( .‬البقري‪1407‬هـ‪ ،‬ص‪)28-22‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪11‬‬

‫خامساً‪ :‬القيادة والتحفيز‬


‫مفهوم القيادة‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫من حيث الصفات والقدرات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫من حيث املهارات والعطاءات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫من حيث املشاركة ومنح الثقة والسلطات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫من حيث تقدمي األولويات وإحرتام اآلخرين‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫من حيث بناء وهتيئة قيادات ثانوية ومستقبلية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫من حيث حل املشاكل الوقتية والقابلية إلستقبال أخرى‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫نظريات القيادة‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫نظرية السمات واملواقف‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫نظرية إختاذ القرارات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫نظرية العملية اإلجتماعية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫النظريات التقليدية والقائمة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التعامل مع النظريات وكيفية االستفادة منها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أمناط القيادة‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫القيادة األتوقراطية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫القيادة الرتسلية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫القيادة الدميقراطية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫القيادة الدبلوماسية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫القيادة الفعالة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مفهوم الدافعية‪:‬‬ ‫‪-4‬‬
‫االقبال على العمل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حب العمل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االكرتاث مبجاالت العمل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫السلوك املنشود يف العمل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مواصفات األعمال الدافعه للعمل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫نظريات الدافعيه‪:‬‬ ‫‪-5‬‬
‫نظرية ابراهيم ماسلو‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪12‬‬

‫نظرية املتغريين لفريدريك هريزبرغ‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫نظرية التوقعات لفيكتور فروم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫نظرية ماكيالند يف احلاجات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتفيز الذات وحتفيز العاملني‪:‬‬ ‫‪-6‬‬
‫طبيعة احلفز‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫نظرية الثواب والعقاب‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عوامل حافزة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أساليب احلفز عن طريق املشاركة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أساليب أخرى عن احلفز‪( .‬سامل وآخرون‪1412‬هـ‪ ،‬ص‪)203‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪13‬‬

‫سادساً‪ :‬ختطيط األعمال‬


‫مفهوم وأمهية التخطيط‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫فهم أهم وظائف االدارة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إدراك نتائج التخطيط‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التعرف على األهداف واخلطط واالسرتاتيجيات واالجراءات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التأكد من قدرات املخططني وجماالت دراساهتم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أنواع التخطيط (التخطيط قصري األجل والتخطيط طويل األجل)‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫معرفة ملن خنطط؟ وكيف خنطط؟ وألي مدى سنخطط؟‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫دراسة اخلطط وحتديد نوعياهتا‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫توزيع اخلطط على قدرات العاملني لتنفيذها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫متابعة املتغريات عند تنفيذ اخلطط وربطها باألهداف‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التقومي الدائم للخطط وتدريب العاملني على إدراك أبعادها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫هرم اخلطط‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫قادة جهاز التخطيط‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أهداف التخطيط احملدده‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫دليل اخلطط ووسائله‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اسرتاتيجيات (طرق) اخلطط‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إمكانيات تنفيذ اخلطط (بشرية‪ -‬مادية‪ -‬معنوية)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫املشكالت التخطيطية يف منشآت األعمال‪:‬‬ ‫‪-4‬‬
‫قيادية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫دراسية‪ ،‬معلوماتية‪ ،‬إدارية أو فنية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إجتماعية أو عاملية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫بيئية أو جتهيزية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫احلياة اإلجتماعية واالقتصادية اليت قامت عليها املنشآت‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تطبيقات على ختطيط منشآت أعمال‪( .‬بستان وطه‪1409‬هـ‪ ،‬ص‪)88-61‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪14‬‬

‫سابعاً‪ :‬التنظيم واملشكالت التنظيمية‬


‫مفهوم وأمهية التنظيم كوظيفة من وظائف املدير‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫توزيع العمل واألنشطة داخل املنظمة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تنسيق اجلهود من أجل حتقيق األهداف املشرتكة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تعاون وترتيب املقتنيات ترتيباً تسلسلياً والئقاً‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتديد الوحدات تفادياً للخلط والتكرار والتداخل بينها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الربط بني الوحدات بشبكة اتصاالت وعالقات تكفل سريها وسالستها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫بناء هيكل تنظيمي وشروحات خمتصرة لتعريف املسؤوليات واألدوار‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫خطوات التنظيم‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫حتديد اهلدف من العمل املطلوب‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضع خطة العمل املطلوب‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تنظيم العمل من خالل تقسيمه وتوزيعه على العاملني‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫توجيه األفراد إىل طرق األداء املطلوب‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫رقابة األفراد للتأكد من تنفيذ العمل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مبادئ التنظيم‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫مبدأ تسهيل حتقيق األهداف‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مبدأ الفعالية يف األداء‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مبدأ جتميع الوظائف املتشاهبه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مبدأ التوازن بني السلطه واملسئولية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مبدأ احملاسبة الفردية من قبل رئيسة املباشر‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مبدأ وحدة األمر والتوجيه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مبدأ النمو الوظيفي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مبدأ نطاق االشراف‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مبدأ التوازن الوظيفي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مبدأ التوفيق بني عمل االستشاريني والتنفيذيني‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مبدأ مرونة التنظيم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫هناك ثالثة مبادئ أساسية هي (السلطة واملسئولية واحملاسبة)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتليل املشكالت التنظيمية يف منشأت األعمال‪:‬‬ ‫‪-4‬‬
‫‪15‬‬

‫اجلمود وعدم املرونه يف التظيم‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫النقص يف اخلدمة التخصصية واالستشارية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫زيادة حجم العمل على التنفيذيني‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫غياب أحد املسئولني قد يشكل شل حركة العمل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫صراع العالقات بني التنفيذيني واالستشاريني‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الطبيعة الفنية للعمليات االنتاجية اليت تقوم هبا املنظمه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫طبيعة املنتجات من حيث بساطتها أو تعقيدها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الوسائل التكنولوجية وطبيعة السوق االستهالكية وتوفر االمكانات‪( .‬حريري‪1420‬هـ‪ ،‬ص‪-75‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪)78‬‬
‫‪16‬‬

‫ثامناً‪ :‬الرقابة وتقييم األداء‬


‫مفهوم وأمهية الرقابة كوظيفة من وظائف املدير‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫أهنا روح العملية اإلدارية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أهنا حتتاج للتخطيط والتنظيم والتوجيه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أهنا تتأكد على أن مايتم إجنازة هو املطلوب فعالً‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أهنا تكتشف مواقع الضعف واألخطاء وتصححها ومتنع تكرارها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضع املعايري الرقابية لتقومي األداء‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫خطوات الرقابة‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫حتديد املعايري‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االشراف على العمل ومتابعة االنتاج‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مقارنة النتائج على ضوء املعلومات مع املعايري احملدده‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إختاذ االجراءات التصحيحية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫نظم الرقابة‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫تقديرية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أثناء العمل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تارخيية (بعد حتقيق النتائج)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التنظيمية والعملية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مهمة تسهيل الوصول إىل األهداف‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضوح املعايري لتسهيل القياس‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تأسيس مراكز رقابية يف العمليات االنتاجية أو املواقع االدارية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التصحيح الدائم يف كل مكان يف املنظمه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االدارة ونظام االستثناء‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مرونة النظم الرقابية وحتمل املسئولية للقيادة أوالً‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أساليب الرقابة وشروط الرقابة الفعالة‪:‬‬ ‫‪-4‬‬
‫ان وسيلة الرقابة ال بد أن تعكس طبيعة العمل املطلوب‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن تكون مفهومه وإقتصادية يف نفس الوقت‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إختاذ االجراءات الفورية للتصحيح وعدم التأخري‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إستخدام مجيع وسائل الرقابة املتاحه‪ ،‬وهي الرقابة التنبؤية والفورية والتارخييه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪17‬‬

‫أن تكون موضوعية وليست شخصية‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫أن تكون مرنة حسب تغري الظروف‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن تنظر إىل املستقبل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن تقود الرقابة إىل التصحيح‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ان تتجاوب مع األفراد وقدراهتم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫املعايري الرقابية ومعدالت األداء‪:‬‬ ‫‪-5‬‬
‫معايري كمية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫معايري نوعيه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫معايري تكلفة (نقدية)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫معايري زمنية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتدد نقطة وسط العملية األساسية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تتم مقارنة النتائج باملعايري‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن تتم عملية الرقابة بشكل شامل وإقتصادي يف نفس الوقت‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إختيار نقاط الرقابة االسرتاتيجية متوازنة من حيث النوعية والكمية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تقييم أداء العاملني‪:‬‬ ‫‪-6‬‬
‫برتويج الرقابة فهماً وهدفاً وأسلوباً‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫جيب االجناز لتحصيل التقدير والثناء واالحرتام‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حبماس وحتريك دوافع االجناز والظهور‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫بتقومي األعمال املنجزة قياساً على النتائج ومقارنتها باملعايري‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مبشاركة املدير واملسئولني لدراسة األسباب والتغلب عليها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫بعمل املسابقات بني األفراد واألقسام نوعاً وكماً ووقتاً وتكلفة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫مقابالت تقومي األداء‪:‬‬ ‫‪-7‬‬


‫فردية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مجاعية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ميدانية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عكسية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪18‬‬

‫إعرتاضية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إجيابية أو سلبية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مشكالت الرقابة وتقييم األداء يف منشآت األعمال‪:‬‬ ‫‪-8‬‬
‫تتعلق بقدرات ومهارات املرؤوسني والرؤساء‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تتعلق بطبيعة العمل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تتعلق بالتكلفة الرقابية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تتعلق مبكان الرقابة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تتعلق بنوعية الرقابة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪19‬‬

‫تاسعاً‪ :‬حتليل املشكالت وإختاذ القرارات‬


‫‪ -1‬مفاهيم املشكلة واألغراض والعالقات والنتائج‪:‬‬
‫توضيح املشكلة وفقاً ألهداف املشروع والعاملني فيه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتليل وتقييم املشكلة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مجع املادة املتعلقة باملشكلة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫صياغة وإختيار احلل أو احللول املفضلة وإختبارها مقدماً‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضع احلل املفضل موضع التنفيذ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -2‬االسلوب العلمي لتحليل املشكالت‪:‬‬
‫حتديد املشكلة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تطوير البدائل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تقييم البدائل من خالل اهلدف الذي يسعى إليه املقرر‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إختيار أفضل البدائل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫متابعة القرار وتقييمه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -3‬حتليل املشكالت املستقبلية‪:‬‬
‫عن طريق حبوث العمليات مثل‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫اسلوب الربجمة اخلطية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫اسلوب نظرية االحتماالت‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫طريقة اسلوب املباريات (التماثل أو التناظر)‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫خطوط االنتظار‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫منوذج النقل‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫منوذج التعيني‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫شجرة القرارات‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫وهناك أساليب مثل التحليل الشبكي وغريها‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫مفهوم القرار‪:‬‬ ‫‪-4‬‬
‫هو لب العملية االدارية بل قلبها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ان تركيب التنظيم االداري يتحدد باالسلوب الذي تعمل به القرارات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫املديرون واملفتشون وأرباب العمل يقومون باختاذ قرارات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪20‬‬

‫مراجعة القرار هو االستخدام للعناصر املادية والبشرية بشكل جيد‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫ان يكون القرار قائماً على حقائق وليس على حتيز وتعصب أو رأي شخصي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عملية صنع القرارات‪:‬‬ ‫‪-5‬‬
‫حتديد الوقت الزمين إلصدار القرار مع إستخدام وسائل التقييم والتقومي له‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االساس واهلدف الواضح الذي يستهدفه القرار‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الوسط احمليط بإختاذ القرار‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫النواحي السيكولوجيه ملتخذ القرار‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اشراك املعنيني بالقرار أومن يشملهم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تنفيذ القرار بإمكانيات ووسائل مادية وبشرية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أمناط متخذي القرارات‪:‬‬ ‫‪-6‬‬
‫العالقة الرئاسية العليا (القرارات الوسطية)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫احلاالت اليت حتال إىل املرؤوسني إلختاذ قرارات فيها (القرارات االستئنافية)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حاالت االبتكار واملبادرة ذات االهتمام التنفيذي (القرارات االبتكارية)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أتوقراطيون‪ ،‬ترسليون‪ ،‬دميقراطيون‪ ،‬دبلماسيون‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مقومات القرار الرشيد‪:‬‬ ‫‪-7‬‬
‫تصور رجل االدارة لنفسه كضابط لعملية إختاذ القرار ال كصانع له‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إشراك اجلماعة يف إختاذ القرار وهو األقرب إىل الصواب‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إستخدام العناصر املادية والبشرية يف القرار حتقق األهداف منه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تنمية التعاون اجلماعي من قبل متخذ القرار يدل على قدراته القيادية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫استخدام أقل كمية من املوارد املادية والبشرية لتحقيق األهداف‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن يقوم القرار على جمموعة من احلقائق ألعلى التعصب أوالتحيز‪( .‬مطاوع وحسن‪1402‬هـ‪ ،‬ص‬ ‫‪-‬‬
‫‪)71-68‬‬
‫‪21‬‬

‫عاشراً‪ :‬إدارة املوارد البشرية‬


‫‪ -1‬مفهوم ومكونات إدارة املوارد البشرية‪:‬‬
‫رأس املال البشري العام (املهارة واملعرفة اليت تزيد من االنتاج)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫رأس املال البشري املتخصص (مجلة املهارات اليت تستخدم بفعالية من قبل املنتج)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الناحية العددية والنوعية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يف املكان املناسب والوقت املناسب‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ندرة املوارد البشرية النوعية وقلة املوارد اليت توفرها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ضرورة االستغالل األمثل للموارد البشرية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -2‬حتليل ووصف الوظائف‪:‬‬
‫لتوفري الوقت واجلهد واملال‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫لتوضيح اهليكل الوظيفي يف الشركات واملؤسسات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫لتجديد املسئوليات وتفادي التجاوزات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ملنح السلطات املتوازية مع الواجبات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫لتنري اجملتمعات مبا يدور فيها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -3‬االستقطاب واإلختيار والتعيني‪:‬‬
‫الدعاية الكافية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫النظام املطبق على اجلميع‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مميزات التعيني والتغيري‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫معايري لإلختيار الوظيفي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عمق االنتماء الوظيفي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -4‬قياس وتقييم األداء‪:‬‬
‫مبعرفة األهداف‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫بالقياس املباشر واحملدد للمكتسبات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫باملدخالت واملخرجات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مبعايري القياس للتقييم والتقومي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫بتطوير مستمر لألداء‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -5‬ختطيط املستقبل الوظيفي وإعداد املسارات الوظيفية‪:‬‬
‫إدارة العرض القائم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪22‬‬

‫مواءمة املخرجات املستقبلية من األفراد املؤهلني‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫توفري معلومات ضرورية عن سوق العمل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تقدمي تنبؤ رمسي إلحتياجات النظام االقتصادي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مقارنة اهليكل الوظيفي القائم وبني املبىن على التنبؤ‪( .‬جونز‪1420‬هـ‪ ،‬ص‪)208‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪23‬‬

‫احلادي عشر‪ :‬إدارة املشرتيات واملخازن‬


‫‪ -1‬مفهوم وأهداف ومكونات إدارة املشرتيات واملخازن‪:‬‬
‫إيراد سلع وخدمات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ختزين وتفريغ مؤن يف أزمنه خمتلفة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫موردين ملتزمني بالشراء اآلجل والعاجل باملميزات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫توفري كادر بشري ومكان يسع للتخزين والعرض‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أهداف واضحه من الشراء والبيع والتخزين‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -2‬الشراء بالكمية املناسبة‪:‬‬
‫حساب العرض والطلب‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تقدير حيز النوعيات الشرائية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تقييم السلع وأزماهنا التخزينية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حساب مواصفات املخزن واملخزون‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إستثمار األموال الفائضة بدالً من شراء بضائع كثرية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -3‬التوريد اللحظي للمواد (‪:)JIT( )Just –IN- Time‬‬
‫تعامل سريع مع املوردين‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إختيار املوزعني األكفاء‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫معرفة الدورة الزمنية لتوصيل السلع‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حساب تصريف السلع واخلدمات واإلحتياطي الضروري‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االستخدام اآليل اإلستهالكي للسلع واخلدمات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -4‬الشراء باجلودة املناسبة‪:‬‬
‫إستخدام قياس اجلودة الشاملة (‪.)ISO9000‬‬ ‫‪-‬‬
‫حصر املنتجني واملوردين واملوزعني للسلع واخلدمات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حصر املنتجني واملوردين واملوزعني للسلع واخلدمات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫فتح آفاق داخلية وخارجية للوقوف على آخر التطورات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التأكد من جودة السلع واخلدمات عن طريق خمتربات املقاييس‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التجريب الدائم بعد التأكد املخربي واألحباث‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -5‬الشراء بالسعر املناسب‪:‬‬
‫معرفة وإستخدام السعر التنافسي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪24‬‬

‫دراسة األسواق كبريها وصغريها قريبها وبعيدها‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫التفاوض الدائم يف أخذ أنسب األسعار ومايضاف عليها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضع السلع على األرفف وعرضها الالفت للنظر‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التقليل من السلع واخلدمات اليت ال تتداول كثرياً‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مصادر التوريد والتفاوض مع املوردين‪:‬‬ ‫‪-6‬‬
‫وفقاً للحاجة املادية واملعنوية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وفقاً للطلب والعرض‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وفقاً لثقل املوردين‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وفقاً السلوب التفاوض‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وفقاً لقياس مهارات املفاوضني‪‰.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الرقابة على املخزون‪:‬‬ ‫‪-7‬‬
‫املناسيب املخزونية (احلد األدىن‪ -‬احلد األقصى‪ -‬نقطة إعادة الطلب) حتليل باريتو ‪PARETO‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ – ANALYSIS‬اجلرد‪.‬‬
‫إدارة الرقابة على املخزون واملناسيب املخزونية بإدراك حسايب تام‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الوقوف املستمر على حمتويات املستودعات بأنواعها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫سرعة إحتواء السلع ومعاينتها عن قرب‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التصدي للحشرات ونقص الربودة عن املخزون‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اجلرد بأنظمه حديثة مثل برايتو‪( .‬مصطفى‪1421‬هـ‪ ،‬ص‪)19-18‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪25‬‬

‫الثاين عشر‪ :‬كيفية إعداد البحوث ‪:Research Methodology‬‬


‫‪ -1‬مفهوم وأنواع البحوث العلمية‪:‬‬
‫أساليب موضوعية علمية توصل للحقائق‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫بعدها عن الذاتية وهدفها خدمة إنسانية وإقتصادية وسياسية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حبوث ميدانية وتارخييه ووصفية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حبوث مسمية وإرتباطية وسببية ووثائقية وحتليلية ومقارنة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تساعد يف توفري املعلومات وتصحيح املسارات وتقوم املنظمات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -2‬خطوات البحث العلمي‪:‬‬
‫حتديد املوضوع أو املشكلة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مجع املعلومات عنه أو عنها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إختيار البدائل وإختبارها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التنفيذ ألفضل البدائل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مراقبة وتقييم النتائج مث تقوميها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -3‬مناهج البحث العلمي‪:‬‬
‫التارخيي وباإلمكان دجمه مع املنهج الوصفي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫املنهج الوصفي جبميع أنواعه املسحي واالرتباطي والوثائقي… اخل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التجرييب بإستخدام جمموعة ضابطة وجتريبية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أفضل املناهج أمهية يف الوقت املعاصر‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫جتنب سلبيات املناهج وتطبيق إجيابيات املناهج‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -4‬طرق مجع البيانات وحتليلها‪:‬‬
‫بعد حتكيم االستبيانات ونتائج املقابالت واملالحظات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إستخدام وإختيار املقاييس الالزمة للبحث‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االستفادة من معطيات احلاسب االيل يف حساب املعلومات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االستناد إىل جداول معينه يف تفسري وحتليل االرقام دون تطرار‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫استخالص النتائج بعد ترمجة األرقام إىل أقوال فاعله‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫مكونات تقرير البحث‪:‬‬ ‫‪-5‬‬


‫من مخسة عشر فقرة من فقرات البحث العلمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪26‬‬

‫تشمل مكونات التقرير وضوح العبارات وتسلسلها‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫الرتابط املفروض بني أجزاء التقرير العلمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إحتواء التقرير على ملخص البحث يف بدايته ال يزيد عن صفحه واحده‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إحتواء التقرير على ملخص البحث يف بدايته ال يزيد عن صفحه واحده‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ختام فقراته باملراجع واملالحق من أجل حتقيق األمانة العلمية‪( .‬العساف‪1408‬هـ‪ ،‬ص‪)34-29‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪27‬‬

‫الثالث عشر‪ :‬البحث املكتيب ‪: Basic Research‬‬


‫‪ -1‬إختيار وإعداد ومناقشة حبث يعتمد على املراجع والكتب واملواد العلمية املتعلقة مبوضوع البحث‪:‬‬
‫إختيار عنوان البحث خمتصراً ويشمل موضوع البحث ومكانه وزمانه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مقدمة حتوي خلفية ضرورية وهدف واضح ووسيلة حلل موضوع أو مشكلة البحث املطروح مع‬ ‫‪-‬‬
‫عناوين فصول الدراسة‪.‬‬
‫موضوع أو مشكلة مفصلة تتضمن سلبيات بقاء املشكلة وإجيابيات حلها مث تساؤالت وفرضياهتا‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أمهية وأهداف الدراسة بدءً من التعرف يف األمهية إىل التوصل ألمور مادية ومعنوية يف األهداف‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حدود الدراسة املوضوعية واملكانية والزمانية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مصطلحات الدراسة من االقتباسات واالجراءات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أدبيات الدراسة يف إطارها النظري الذي يبحث عن تأكيد أمهية املشكلة وإجياد احللول املستقبلية هلا‬ ‫‪-‬‬
‫والدراسات السابقة اليت على هذا النسق املتواجد يف االطار النظري‪.‬‬
‫منهج الدراسة الذي حيوي جمتمع الدراسة والعينه وصدق وثبات االستبانه واملعاجلات االحصائية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتليل الدراسة ونتائجها على ضوء معطيات أدبيات الدراسة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مث أخرياً التوصيات واملقرتحات واملراجع واملالحق‪( .‬بدر ‪1402‬هـ‪ ،‬ص‪)94-85‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪28‬‬

‫الرابع عشر‪ :‬إدارة التسويق‬


‫مفهوم وأمهية التسويق و إدارة التسويق ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫قيام صلة منتظمة بني البائعني واملشرتيني مباشرة وغري مباشرة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أصبح السوق دولياً وبسرعة فائقة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يتفاوت عدد املتعاملني يف السوق بتفاوت األسواق ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫هناك عوامل حتدد نطاق السوق ( نوعية السلع – العادات والتقاليد – تكاليف النقل والتأمني –‬ ‫‪-‬‬
‫التشريعات والنظم االقتصادية ) ‪.‬‬
‫صناع األسواق على درجة عالية من الكفاية واملهارة والعلم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إدارة التسويق فن ومهارة شخصية مبتطلبات املنتجني واملستهلكني ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتليل البيئة التسويقية ‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫من مفهوم السوق الكامل وغري الكامل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وكثرة البائعني واملشرتين ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وجتانس السلع ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫والعلم التام باألسعار السائدة وظرف السوق ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وحرية تنقل عناصر اإلنتاج ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫املزيج التسويق ( سياسات املنتجات – سياسات التسعري‪ -‬منافذ التوزيع – سياسات الرتويج ) ‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫سياسة بيع املنتجات والتسويق هلا ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫سياسة سعر املنتجات القصرية األجل والطويلة األجل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مراقبة منافذ التوزيع القريبة والبعيدة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫سياسات الدعاية والرتويج للسلع واخلدمات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫نوعية املستهلكني جبودة السلع اخلدمات ‪ (.‬السلمي ‪ 1421‬هـ‪ ،‬ص ‪)11-10‬‬ ‫‪-‬‬
‫اسرتاتيجيات التسويق ‪:‬‬ ‫‪-4‬‬
‫توازن املنتج يف حالة املنافسة الكاملة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫دراسة منحنيات اإليراد يف سوق املنافسة الكاملة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التأكد من منحىن عرض السوق ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضع إجراءات حتقق اخلطط التسويقية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تنبع االسرتاتيجيات التسويقية من دراسة السوق احمللي والعاملي ‪ (.‬احلاج ‪ 1417‬هـ‪ ،‬ص ‪-138‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪)143‬‬
‫‪29‬‬

‫اخلامس عشر‪ :‬إدارة املبيعات‬


‫تنظيم إدارة املبيعات ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫بتوصيفها الوظيفي واهليكلي ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫بتجهيزها بشرياً ومادياً وفقاً ملتطلبات العصر االقتصادي احلايل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تعريفها وامدادها باملعلومات وشبكات املعلومات اليت حتتاجها ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تبويب وترتيب إرشيفها وحتديث مقتنياهتا ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تطوير وتقومي أداء العاملني فيها بشكل دائم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اختيار رجل البيع ‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫على أساس االنتاجيه ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫على أساس القدرات واملهارات التسويقية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫على أساس الدورات واملشاركات االقتصادية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫على أساس االمانة واملصداقية إضافة إىل امليزات االخرى ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫على أساس الفهم االقتصادي واإلقناع الفعال والثقة جبودة املنتج واخلدمة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تدريب رجال البيع ‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫يف الدورات الداخلية واخلارجية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫من لديهم قابلية للحوار املقنع وإدراك املعطيات االقتصادية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫على األساليب البيعية احلديثة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ملعرفة رجال البيع املمتازين يف العامل وإطالعهم على أسباب تفوقهم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مبنحهم الوسائل وإلمكانيات الضرورية لتسهيل أعماهلم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ختطيط املناطق وحتديد احلصص البيعية ‪:‬‬ ‫‪-4‬‬
‫التخطيط اجلغرايف والكمي لالستهالك ضرورى لرجال املبيعات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتديد األفراد ودراسة البيئة التسويقية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪30‬‬

‫حتديد احلصص البيعية وفقاً للقدرات البشرية والبيئة التسويقية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتديد االوقات املالئمة للزيارات وعمل اجلداول على هذا االساس ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫جتهيز السلع واالوراق واملعدات الالزمة للبيع ‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫تقيم أداء وحفز رجال البيع ‪:‬‬ ‫‪-5‬‬


‫عند مراجعة ومراقبة إدارة املبيعات حتسب النتائج امللموسة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تقدر اجملهودات الفردية واجلماعية مبوجب حصيلة العائد ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫استخدام التقييم لألداء على حساب االرباح واخلسائر ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتفيز العاملني من رجال البيع بتطبيق مبدأ الثواب والعقاب ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اللجوء إىل حافز التدريب واملكافأة املعنوية واملادية من وقت آلخر ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الرقابة على العمل البيعى ‪:‬‬ ‫‪-6‬‬
‫رقابة مباشرة وغري مباشرة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عن طريق حساب االرباح والنتائج والسمعة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫بوسائل تكنولوجية وبشرية تتبعية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حبساب أوقات العمل واملسافات اليت تستغرق ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫بإدارة واعية ولديها الصالحيات الكافية لوقف تصدعات العمل ‪ (.‬يسرى ‪ 1421‬هـ‪،‬ص ‪)199‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪31‬‬

‫السادس عشر‪ :‬احملاسبة اإلدارية‬


‫مفهوم ومكونات احملاسبة اإلدارية ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫القدرة على نقل وحساب االفكار إىل أرقام ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حساب التحركات اإلدارية والقرارات إىل حساب املكاسب واخلسارة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ضبط أوقات العمل وإنتاجية حسابياً ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تقدير مكونات احملاسبة اإلدارية من أعمال وعمال وأدوات مساعدة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتديد مسئوليات وتوزيعها على األفراد مع منحهم سلطات مصاحبة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتليل التكاليف ‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫أن تكون هناك معايري ومقاييس لتحليل وتقيم األداء ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن تتوفر أساليب قياسية لألعمال وللعاملني ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن حتسب قيم التكاليف وأرباح املشروعات حساباً دقيقاً ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن توضع قوائم وجداول توضح االرقام واملؤشرات لتسهيل التحليل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن تستمر أساسيات قيام التحليل على عناصر قادرة على هذا اإلجناز ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حماسبة املسئولية ‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫عند الغياب والتأخري يف أداء املسئوليات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عند اخنفاض االنتاج وحدوث الكوارث الداخلية واخلارجية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عند التقصري والتسبب يف تصدع العالقات مع السوق ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عند قلة اخلربة واملهارة يف أداء العمل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عند التحيز والتعصب لألداء واألشخاص ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫استخدام البيانات املالية يف ترشيد القرارات اإلدارية ‪:‬‬ ‫‪-4‬‬
‫قراءة االرقام وتفسريها يؤثر على القرارات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التشاور الدائم حول البيانات املالية اليومية واألسبوعية والشهرية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االحتكاك بصناع القرارات اإلدارات املالية يرشد ويوجه القرارات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫النظرة التتبعيه يف االسواق العاملية واحمللية حيسن صورة اإلدارة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تتبىن اإلدارة الناجحة سياسة الرتوى ودراسة األرقام والتأكد منها قبل إصدار القرارات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪32‬‬

‫السابع عشر‪ :‬اإلدارة املالية‬


‫مفهوم وأهداف اإلدارة املالية – إعداد قائمة الدخل وقائمة املركز املايل ألغرض ترشيد القرارات‬ ‫‪-1‬‬
‫املالية ‪:‬‬
‫حتكم يف هيكلة اإلنفاقات واإليرادات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إعداد قوائم الدخل واملركز املايل لتبصري اإلدارة العليا مبا جيرى ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫من خالل املؤشرات املالية الرقمية تستطيع أن ترشد إىل األفضل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتذر اإلدارة املالية من عواقب تقرأها من خالل االرقام واألخبار ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تتصدر اعمال اإلدارة املالية أهنا تستطيع إيقاف نشاط مايل واخد األذن الحقاً ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التحليل املايل ( باستخدام النسبة املالية ) ‪ :‬حتليل الرحبية – حتليل السيولة – حتليل املصادر‬ ‫‪-2‬‬
‫واالستخدامات املالية ‪:‬‬
‫رصد وجتميع االرقام يف بنودها وقوائمها املالية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضع نسبة واختالفاهتا عن االعوام السابقة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتليل االرقام مقارنة بسابقتها ومسبباهتا ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الوقوف على االرباح والعوائد ومؤثراهتا املستقبلية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫توضح املركز املايل الذي يشمل االيرادات والنفقات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫بيان حتليلي للتمويل والسيولة النقدية املتوفرة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫استعراض اخلطط املالية واملستقبلة لزيادة الدخل واالستثمارية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضع وسائل وإجراءات مالية لرتشيد األنفاق املايل ‪ (.‬محيد ‪ 1420‬هـ‪ ،‬ص‪) 8-5‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪33‬‬

‫الثامن عشر‪ :‬إدارة العمليات واإلنتاج‬


‫مفاهيم وأسس إدارة العمليات واإلنتاج ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫إجياد منفعة أو منفعة جديدة ( االنتاج ) ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يعترب االنتاج صفة ضرورة للستهالك وإشباع احلاجات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ويشمل االنتاج املصانع واألراضي الزراعية واملوارد الطبيعية املختلفة والطاقات الفكرية والفنية‪ ..‬اخل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫توافر عناصر االنتاج ‪ :‬األرض ‪ ،‬األيدي العاملة ‪ ،‬رأس املال ‪ ،‬التنظيم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إدارة العمليات والنتاج إدراك الكيفية االنتاجية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إدارة اإلنتاج و العملبات تتطلب فهم األشخاص وبيئة العمل واجملتمع ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إعداد خطة اإلنتاج وجدولة العمليات واإلنتاج ‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫احتواء اخلطة على اسرتاتيجيات واجراءات وسياسات حتقق أهدافها ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫األخذ يف اإلعتبار حساب حجم السكان ودالة ااالنتاج ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حساب الزمن االنتاجي والتوزيع وحاجة السوق للمنتج ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫جدولة دورية على مدار العام ومرونة التغري لعمليات االنتاج ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫دراسة حتليلية دائمة لتطوير وحتسني جودة املنتج أو اخلدمة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الرقابة على جودة االنتاج وحتسني اجلودة ‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫تعيني مراقبني فنيني وإداريني أكفاء ملراقبة سري العمليات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتديد نقاط مراقبة ومعمل حتيل االنتاج ورفع التقارير يومياً ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫توافر متخصصني يف املنشآت لتطوير وحتسني جودة اإلنتاج ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إدراك مقاييس للجودة اإلنتاجية مع التخطيط املستقبلي للوصول إليها ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫استقطاب مستشارين لقياس وتقومي االنتاج احلايل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مفاهيم حديثة يف إدارة العمليات واالنتاج ‪:‬‬ ‫‪-4‬‬
‫توازن األسواق التجارية عن طريق أسواق مشرتكة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إدخال تكاليف النقل والضرائب اجلمركية على التجارة الدولية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫استخدام االنرتنت واحلاسب اآليل ووسائل االعالم لرتويج السلع ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫رفع القيود اجلمركية واستخدام الطائرات والقطارات يف نقل املنتجات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الضغط على االسواق الداخلية واخلارجية بسهولة توفري املنتجات ‪ (.‬درباس ‪ 1414‬هـ )‬ ‫‪-‬‬
‫‪34‬‬

‫التاسع عشر‪ :‬نظم دعم القرار باستخدام احلاسب اآليل‬


‫مفهوم النظم – نظرية النظم – نظم دعم القرار – نظم املعلومات اإلدارية ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫العامل شبكة من العالقات بني مكوناته يستخدم التفكري النظامي حلل عقدة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتليل النظم ونظرية النظام تيسر إدارة املؤسسات وتفعل القرارات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تعاجل مشكالت القوى البشرية واآلالت واملواد ضمن البيئة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يفحص النظام وتبصر عمليات التشغيل والتطوير والتغيري بغية متكني شبكة التفاعل من الوصل إىل‬ ‫‪-‬‬
‫املخرجات واملرامي ‪.‬‬
‫فتحليل النظام معىن بتجزئة أي موقف إىل تفاصيل ومكوناته ومن مث دراسة السبل للتعامل مع كل‬ ‫‪-‬‬
‫مكون للوقوف على حمدداته البشرية واملادية واملعنوية ‪.‬‬
‫أن نظام املعلومات اإلدارية يركز على حتليل النظم يف حل املشكالت وإختاذ القرارات الالزمة هلا ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫فتحليل النظم يقوم على العقالنية ال على العشوائية كما يف أسلوب اختاذ القرار‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫هناك قاعدتان يف أسلوب التفكري النظمي الكفاية والفاعلية ( بعد االنتاج وأداء النظام ) ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تطبيقات احلاسب اآليل يف ترشيد ودعم القرارات اإلدارية ‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫يسرتشد صناع القرار بوضع نظام حاسويب هلم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يستفاد من املعطيات الرقمية واحلاسوبية يف توصيل املعلومات وكتابتها ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يعتمد النظام احلديث على سرعة الكتابة وإجناز االعمال آلياً ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يركز صناع القرار على حمتويات مرجعية تعينهم يف صنع قرارهتم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مترر التوقعات الضرورية آلياً دون حساب املكان والزمان لألشخاص ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يوفر احلاسب اآليل كثرياً من اجلهود املالية والوقت ملستخدميه ‪ (.‬الطويل ‪ 1419‬هـ‪ ،‬ص ص ‪-109‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ 132‬و ص ص ‪)352-351‬‬
‫‪35‬‬

‫العشرون‪ :‬إدارة املشروعات باستخدام احلاسب اآليل‬


‫مفهوم إدارة املشروعات ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫حتدد فيه األهداف والسياسات املرغوبة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتدد األنشطة واخلطط ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عمل هيكلة اإلدارة لتجميع وتعداد وتصنيف األنشطة وربطها ببعض ‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫االستخدام األمثل للموارد البشرية واملادية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫منح وتفويض السلطات الضرورية لألفراد ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إدارة املشروعات تركز على النشاط اإلنتاجي بنجاح وفاعلية من ناحية التمويل واإلنتاج والتسويق‬ ‫‪-‬‬
‫واألفراد ‪.‬‬
‫ختطيط املشروعات باستخدام طريقة املسار احلرج ‪) C.p.M ( :‬‬ ‫‪-‬‬
‫املسار احلرج هو املسار أو الطريق الذي حيتاج الوقت األطول إلمتام جمموعة األنشطة املوجودة فيه ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ختطيط املشروعات على أساس املسار آي حسب الوقت الالزم ال متام املشروعات ألنه ميثل الوقت‬ ‫‪-‬‬
‫األطول بني املسارات ‪.‬‬
‫حساب االوقات الالزمة باألسابيع والشهور والسنوات لتنفيذ املشروعات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تطبيقات عملية باستخدام احلاسب اآليل يف جمال إدارة املشروعات ‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫ترسم اجلداول وحتدد األنشطة هبا مفصلة وفقاً لألسابيع ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تصور آلياً ومتنح مع حتليالهتا التفصيلية إىل اإلدارات واألفراد ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تدرس خلفيات وآراء االفراد حول املشروعات مث تفتح ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تنفذ الصورة النهائية حلظة املشروع وختزن يف احلاسب اآليل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ختصيص دسكات خاصة بكل مشروع وعمل نسخ متعدده حتفظ يف أماكن خمتلفة مع استخدام عوازل‬ ‫‪-‬‬
‫للفريسات اإللكرتونية ‪ (.‬على ‪ 1402‬هـ ص ‪)317‬‬
‫‪36‬‬

‫الواحد وعشرون‪ :‬املشكالت القانونية يف املنشآت األعمال‬


‫الكيان القانوين واإلداري للمنشأة ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫يتطلب إدارة قانونية تدافع عن املنشآت ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتديث األنظمة والقوانني لتالئم سوق العمل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إعداد كفايات بشرية مؤهلة قانونياً وقضائياً ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إجياد البدائل يف مجيع األقسام االدارية خاصة القسم القانوين ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اإللتفات الدائم للقضايا املكسبة وترتيب األولويات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫القواعد العامة للمعامالت ‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫املتابعة مع الدراسة املستفيضة للقضايا ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تقصري الطرق وحتديد األزمنة إلهناء املعامالت ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضع األولويات يف نظام املنشآت ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫توعية صناع القرار واملسئولني بالقوانني واألنظمة حملياً وعاملياً ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتديد املسئوليات وفرض العقوبات على من يتجاوزها يف كل املستويات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تيسري اخلدمات اإلدارية والفنية بسرعة داخلياً وخارجياً ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اإلجراءات النظامية للمطالبة باحلقوق وطرق إثباهتا ‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫احرتام النظام وتطبيقه مسة املنشأة الناجحة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إجياد عالقات قانونية يف احملاكم واملؤسسات االجتماعية لالستشارة واالستنارة يف قضايا املنشآت قبل‬ ‫‪-‬‬
‫خوض املشاكل ‪.‬‬
‫الدراسة الدائمة ملشاكل املنشآت يساعد على تفادي اللجوء للمحاكم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التعرف على األساليب القضائية إلجناح مشاريع الرفع للقضاء ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عدم اخلوض يف قضايا خاسرة قد يسىء أكثر إىل إدارات األعمال ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫القواعد العامة لألوراق التجارية وإجراءات التقاضي ‪:‬‬ ‫‪-4‬‬
‫التعرف على قواعد الشيكات والكمبياالت و األسهم والسندات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التعامل مع األوراق التجارية احملققة يعوائد مالية جمزية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الرفع عن األوراق التجارية بإجراءات حترزية دون مقاطعة أو إمهال ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التحذير والتوعية ألفراد املنشآت من التعامل باألوراق التجارية بدون علم هبا وبآثارها السلبية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضع خطط مدروسة قبل إختاذ االجراءات القضائية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫القواعد النظامية للحماية من الغش التجاري ‪:‬‬ ‫‪-5‬‬
‫‪37‬‬

‫دراسة األنظمة الوطنية واالجنبية محاية للتعديات املؤسساتية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫تفحيص واختبار للسلع واخلدمات قبل التعاقد عليها ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫توعية أفراد العمل بالغش التجاري وعواقب التساهل به ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضع أمساء وعينات من الغش التجاري على لوحة االعالنات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تطبيق العقاب على من يستخدم الغش قليله وكثرية على السواء ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عمليات البنوك واإلعتمادات املستندية ‪:‬‬ ‫‪-6‬‬
‫يف حدود نظام املنشأة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يف حدود نظام اجملتمع احمللي والعاملي ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يف حدود شروط اإلعتمادات املستندات لإلسترياد والتصدير ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يف حدود إمكانية املنشأة املادية والبشرية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يف حدود املصلحة العامة واخلاصة للمنشأة وقدرهتا على التغطية النقدية بالعمالت األجنبية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪38‬‬

‫الثاين وعشرون‪ :‬دراسة اجلدوى االقتصادية‬


‫‪ -1‬مفهوم وأنواع القرارات االستثمارية ‪:‬‬
‫دقة مالحظة رجال األعمال هى اليت تقودهم إىل وجود عجز يف جمال‬ ‫‪-‬‬
‫انتاج ما أو وجود حاجة يف اجملتمع ‪.‬‬
‫مث إعداد دراسات مبدئية حبث مدى جدوى تنفيذ املشاريع ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬وهل سيكون هناك عائد جمز على رأس املال املستثمر ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫البيانات االساسية واخلطوط العريضة لدراسة األسواق ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الدراسات املالية للتكاليف االستثمارية والتشغيل وإيرادات املشروع وصايف االرباح والعائد‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تقييم دراسات اجلدوى املالية للمشروع دون التعرض للمخاطر ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التحليالت املالية للمشروع مثل تكلفة انتاج السلع واموال التشغيل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫طرق تقييم اجلدوى االقتصادية للمشروع االستثماري ‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتليل رحبية االستثمار ( ‪ ) 1‬طريقة املعدل البسيط للعائد ( ‪. )SRR‬‬ ‫‪-‬‬
‫طريقة فرتة اسرتداد رأس املال (‪. )PBP‬‬ ‫‪-‬‬
‫طريقة صايف القيمة احلالية(‪ ) 4( . )NRV‬ملعدل العائد الداخلي للمشروع(‪)IRR‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتليل الرحبية يف ظروف عدم التأكد ‪ ) 1( :‬حتليل نقطة التعادل (‪. )BED‬‬ ‫‪-‬‬
‫حتليل احلساسية(‪. SENSITIVITY ANALYISES )SA‬‬ ‫‪-‬‬
‫( أمحد ‪1419‬هـ ص ‪)74 -71‬‬
‫‪39‬‬

‫الثالث وعشرون‪ :‬مهارات االتصال والتعامل مع اآلخرين‬


‫دور املدير كحلقة اتصال يف املنشأة ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫وظيفة االتصال جزء من الوظيفة التوجيهية والرقابية للمدير ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫فأي مدير ينقل ويتلقى املعلومات بواسطة االتصال لتوحيد األنشطة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االتصال التنظيمي يعتمدها املدير إلعطاء املعلومات وتفسريها لألفراد ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫فاإلتصال ميثل أكثر من ‪ % 95‬من أعمال املديرين اليومية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إن قياس القدرة على إجناز األهداف تتوقف على كفاءة االتصال الذي يربزه املدير يف عمله‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن اتصال املدير يقود إىل ممارسة القوة والسلطة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن اتصال املدير وسيلة لتوحيد اجلهود يف التنظيم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن اتصال املدير وسيلة الحداث التغري يف السلوك والسياسات والفلسفة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن اتصال املدير وسيلة فعالة يف احداث التأثري على االفراد ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫املهارات االتصالية للمدير ‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫تتمثل يف حسن التلقي واالصغاء ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تتمثل يف االدراك السريع للمعلومات وحتليلها ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ومعرفة استخدام وسائل االتصال املختلفة وممارستها ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مهارة الكتابة والتحدث والقراءة واالستماع ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التهيئة الذهنية لالتصال الفعال والقابلية الدائمة للنقل واالستقبال ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أساليب االتصال الفعال ‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫االتصال املكتوب باللغة البسيطة والكلمات املألوفة وتستعمل اخلرائط والرسوم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االتصال الشفوي املتقن والسريع بسهولة للفهم والتعديل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االتصال الغري اللفظي بالرموز والتعابري ولغة العيون واحلركات املفهومة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االتصال الفعال ما يؤثر على اآلخرين ويكون تصورات اجيابية لديهم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االتصال الفعال ما يؤثر على املتلقني والناقلني وحيقق األهداف ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪40‬‬

‫مقومات االتصال الفعال ‪:‬‬ ‫‪-4‬‬


‫بث الرسائل برموز سهلة وواضحة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اعتبارات سلوكية من قبل املدير تزيد الثقة واالحرتام له ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التدقيق على عناصر عملية االتصال دون خوف أو متلق ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االستفادة من ردود الفعل العكسية لفهم عملية االتصال ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التكرر غري اململ لعملية االتصال للتأكد من فهمها ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االتصاالت اإلدارية داخل املنشأة وتوزيع املعلومات ‪:‬‬ ‫‪-5‬‬
‫أن تكون بتقنية سريعة وفاعلة تسمى شبكة املعلومات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن تكون واضحة وسهلة كتابة أو خماطبة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫موثقة املعلومات من التعامل وتقارير وتعاميم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن تكون مرئية وقابلة للتغري والتعديل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن تكون إنسانية أوالً وأخرياً قلباً وقالباً ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االتصاالت االدارية وعالقاهتا بالتنظيم واختاذ القرار ‪:‬‬ ‫‪-6‬‬
‫تكون عرب القنوات النازلة أو الرأسية أو األفقية أو اجلانبية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫توسيع االشراف وتفويض السلطات واعتماد الالمركزية واملشاركة يف صنع القرارات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تقوم االتصاالت بدفع املعلومات إىل أرجاء املنظمة على مدى الساعة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫املعلومات االدارية تسهم يف توضيح عمليات اقتصادية وسياسية واجتماعية ومنظماتية حتتاجها املنظمة‬ ‫‪-‬‬
‫دائماً ‪.‬‬
‫تعتمد دائماً القرارات الناجحة يف املنظمة على االتصاالت املباشرة وغري املباشرة الرمسية وغري الرمسية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫( عالقي ‪ 1405‬هـ ص ص ‪) 622-615‬‬
‫‪41‬‬

‫الرابع وعشرون‪ :‬مهارات الكتابة وإعداد التقارير والعرض‬


‫أنواع التقارير اإلدارية ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫أهنا وسيلة من وسائل االتصال وقياس األداء ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫بعضها يتطلب تفصيالت دقيقة إذا كانت تتطلب توضيح مشكلة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫بعضها يتطلب إعطاء فكرة عامة أو خطوط عريضة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫بعضها يشتمل على وسائل إيضاح كالرسوم البيانية واخلرائط والقوائم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫بعضها يتضمن إقتباسات ووثائق مصحوبة بالتقارير ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫خطوات إعداد التقارير ‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫التفكري املسبق وجتميع األفكار واملعلومات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫كتابة مسودة جتمع أفكار متعددة تطرأ على ذهب كاتب التقارير ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ترتيب املعلومات حسب األولويات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫كتابة التقرير بأسلوب مبسط وسهل الفهم مبوضوعية وتسلسل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إعادة قراءة التقرير وإدخال التعديالت الضرورية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫طبعه بصورة مجيلة وواضحة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تفتيحه بعد الطبع وإضافة ما يلزم من مالحق واشكال تلزمه ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تقدميه يف الوقت املناسب بعد ختزين أو تصوير نسخة منه ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أسس كتابة التقرير ‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫أن يقتصر على املعلومات والبيانات الضرورية اليت تستفيد منها املنشأة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن يكون شامالً جلميع جماالت العمل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن يتسم بالوضوح والبساطة دون استخدام األساليب االنشائية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن يلتزم الدقة واملوضوعية ‪ ،‬بلغة احلقائق واألرقام والتواريخ ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن يكون مسلسالً ومعروضاً بطريقة منظمة تعرض املشكلة بوضوح ودقة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن يكون التقرير يف نقده بناء واجابياً ويشري إىل العالج و اإلصالح ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ينتهي القرير بكتابة توصيات ومقرتحات مفيدة وإجرائية وليس يف صورة أراء أو مبادىء ‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬المشكلة الشائكة في كتابة وإعداد التقارير ‪:‬‬ ‫‪-4‬‬


‫‪ -‬أن القائمني على كتابة التقارير غري مؤهلني لإلعداد والكتابة ‪.‬‬
‫‪ -‬أن الذاتية والتميز تظهران يف جوانب أو بني السطور ‪.‬‬
‫‪42‬‬

‫‪ -‬تقصري التقارير يف استخدام الوثائق واألرقام والسندات مما يضفي عليها طابع النقص وعدم القبول احياناً ‪.‬‬
‫‪ -‬أن التقارير ال حتتوي على توصيات ومقرتحات توفر كثراً على صناع القرار ‪.‬‬
‫‪ -‬أهنا تنم على بوادر للتشهري واإلنقاص ببعض اإلدارات بعيدة عن لغة االصالح البناء ‪.‬‬
‫مهارات العرض ‪:‬‬ ‫‪-5‬‬
‫تتطلب معرفة وقدرة عاليتان يف عرض املواضيع املكتوبة والشفوية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تتطلب اختيارات للعرض وتوقيتات مناسبة هلا ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تتطلب تصور وتنبؤات مستقبلية تساعد يف عرض التقارير ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تتطلب مهارة إنسانية تقدر الناس وتعرف معادهنم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تتطلب كتابة صحيحة بلغة مثقفني بسيطة وواضحة ومنظمة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫( مرسي ‪1404‬هـ ص ‪) 207‬‬
‫ص ص ‪230-215‬‬
‫‪43‬‬

‫اخلامس وعشرون‪ :‬مهارات التفاوض وإدارة االجتماعات‬


‫أهمية التفاوض للمدير ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫تكسبه خربات بالناس والطرق واألساليب يف التعامل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تكسبه مهارات يف احلديث والنقاش واحلوار واالقناع واالقتناع ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تكسبه معرفة باإلعداد اجليد للتفاوض قبل التفاوض ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تكسبه ثقة ومسؤلية كبريه جتاه املنظمة اليت ميثلها ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تساعده على حتقيق النجاحات بعد التفاوض الفعال ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االستراتيجيات التفاوضية للمدير ‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫دراسة املوضوع والنقاط التفاوضية جيداً ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التزود مبعلومات وافية عن من يتفاوض معهم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضع اجاراءات وطرق وأساليب مساعدة لنجاح التفاوض ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إشراك أعضاء الوفد التفاوضي يف املعلومات والطرق التفاوضية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫متثيل الدور ووضع تصورات وإجابات لكل االحتماالت املمكنة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تطبيق مهارات التفاوض في مجاالت العمل المختلفة ‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫تقتدي املنظمة برؤسائها وتعمم إجراءات التفاوض على اجلميع ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ينبغي على مديري االدارات ورؤساء االقسام أن يتدربوا على فن التفاوض ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن تعود املنظمة ابناءها على مهارات التفاوض وعلى إجياد البدائل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن تبتعد جماالت العمل عن أساليب الغش واخلداع والتلفيق ألن ذلك سيعطل من اكتساب مهارات‬ ‫‪-‬‬
‫التفاوض ‪.‬‬
‫أن تركز آى منظمة يف متثيلها لألدوار والتفاوضية على الطبيعة الفطرية ودرجة االمانه والثقة لدى ممثل‬ ‫‪-‬‬
‫التفاوض ‪.‬‬
‫مشكالت االجتماعات ‪:‬‬ ‫‪-4‬‬
‫القفز على احلقائق ومقاطعة املتحدثني والتحيزات الشخصية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫قلة املعرفة واملهارة واخلربة والتدريب ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تصلب االفكار واالعصاب حول نقاط معينة دون سواها ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ال متارس لغة احلوار مع اجملتمعني ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التتوافر قيادة توجه االجتماعات حنو إجناز نتائج منها ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪44‬‬

‫‪ -‬ال توجد تنظيمات يتبعها اجملتمعون يف إجتماعهم ‪.‬‬


‫اإلدارة الفعالة لالجتماعات ‪:‬‬ ‫‪-5‬‬
‫هي اليت ختطط لالجتماعات الدورية واالستثنائية العادية وغري العادية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫هي اليت تضبط االجتماعات من الفوضى والتسيب والفاعلية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫هي اليت حتقق جناحات جلميع اجتماعاهتا ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫هي اليت متارس الشورى واحلرية وإحرتام كرامات اجملتمعني ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫هى اليت تستغل فرتات االجتماع يف املناقشات املثمرة والتشاورات املعطاءة وحتقق نتائج مبهرة وكبرية‬ ‫‪-‬‬
‫دون تطويل ممل أو تقصري خمل ‪.‬‬
‫‪45‬‬

‫السادس وعشرون‪ :‬مهارات إدارة الوقت والذات‬


‫أهمية الوقت بالنسبة للمدير ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫‪ 0-‬حمسوب عليه تارخيياً ومنظمياً وجمتمعياً وأسرياً وفردياً ‪.‬‬
‫يف املنظمات تقدم املوازنات وتعد القوائم املالية يف هناية السنة ‪.‬‬ ‫‪イ-‬‬
‫مسؤليتة وسلطته تساعدانه على استغالل األوقات ‪.‬‬ ‫‪ロ-‬‬
‫استفادته من خربة ومهارة معاونيه يف توفري اجلهد واملال والوقت ‪.‬‬ ‫‪ハ-‬‬
‫ال هدر لألوقات اال يف االنتاجية والرحبية وتطوير العمل ‪.‬‬ ‫‪ニ-‬‬
‫حيسب املدير اخلطط وإجناز األعمال حبساب زمين غري ضائع‪.‬‬ ‫‪ホ-‬‬
‫مضيعات الوقت لدى املدير‪:‬‬ ‫‪ヘ-‬‬
‫العمال غري املهرة وأنصاف املهرة‪.‬‬ ‫‪ト-‬‬
‫األحداث العاملية املؤثرة يف األسواق االقتصادية‪.‬‬ ‫‪チ-‬‬
‫املؤسسات االجتماعية املنافسة له وملؤسسته‪.‬‬ ‫‪リ-‬‬
‫قلة الدعاية الالزمة لتسويق منتجاته وخدمته‪.‬‬ ‫‪ヌ-‬‬
‫قصور منظمته يف اإلنفاق والتجهيز واجلودة‪‰.‬‬ ‫‪ル-‬‬
‫نظامه وأنظمته يف قيادة االجتماعات وتقيمه لآلداء‪.‬‬ ‫‪ヲ-‬‬
‫األساليب املختلفة للتغلب على مضيعات الوقت‪:‬‬ ‫‪ワ-‬‬
‫حتسني وتطوير التدريب املهين للعاملني داخليا وخارجيا‪.‬‬ ‫‪カ-‬‬
‫تنمية وحتديث أنظمة العمل من لوائح وسياسات واسرتاتيجيات‪.‬‬ ‫‪ヨ-‬‬
‫إشراك مجيع طبقات اإلدارة يف وضع اخلطط ورسم السياسات‪.‬‬ ‫‪タ-‬‬
‫تطبيق سياسة تدوير األعمال على العاملني لكسب مهارات متعددة‪.‬‬ ‫‪レ-‬‬
‫حتديث وجتهيز قطاعات العمل مىت تكون حافزاً للعطاء‪.‬‬ ‫‪ソ-‬‬
‫حساب دقيق للدخول واخلروج واإلنتاج اسبوعياً وشهرياً وسنوياً‪.‬‬ ‫‪ツ-‬‬
‫التفويض وفعالية استخدام الوقت‪:‬‬ ‫‪ネ-‬‬
‫دراسة العاملني وقدراهتم ورغباهتم مبا يتالئم ألعماهلم‪.‬‬ ‫‪ナ-‬‬
‫توزع األعمال مع سلطات متوازية‪.‬‬ ‫‪ラ-‬‬
‫التوجه حنو الالمركزية يف اإلدارة وتفويض الصالحيات‪.‬‬ ‫‪ム-‬‬
‫مع تفويض السلطات تقدر األوقات لإلنتاج يف توصيف األعمال‪.‬‬ ‫‪ウ-‬‬
‫مينح الوقت الكايف إلجناز األعمال مع مراقبة التنفيذ‪.‬‬ ‫‪ヰ-‬‬
‫‪46‬‬

‫ختطيط العمل وتنظيمه وعالقته بإدارة الوقت‪:‬‬ ‫‪ノ-‬‬


‫كل اسرتاتيجية أو إجراء حتسب زماناً ومكاناً‪.‬‬ ‫‪オ-‬‬
‫كل فكرة أو آداء يقابل بفرتة زمنية‪.‬‬ ‫‪ク-‬‬
‫كل حركة أو جهد جيمع ويقدر وقته‪.‬‬ ‫‪ヤ-‬‬
‫كل دستور أو قانون يدرس مدة تنفيذه وأبعاده‪‰.‬‬ ‫‪マ-‬‬
‫كل جزء من جزئيات العمل وحدوده تضم إىل العالقات باألنشطة وأوقات عملها‪.‬‬ ‫‪ケ-‬‬
‫إدارة الضغوط ‪:STRESS MANAGEMENT‬‬ ‫‪-2‬‬
‫تنشأ يف وقت األزمات والكوارث‪.‬‬ ‫‪フ-‬‬
‫حتتاج قوة صرب وحتمل مع دراية ومهارة‪.‬‬ ‫‪コ-‬‬
‫تعمل بسرعة وبطاقة مضاعفة وحبساسية وشفافية‪.‬‬ ‫‪エ-‬‬
‫تستغل األوقات والفرص املتاحة لتحقيق األهداف‪.‬‬ ‫‪テ-‬‬
‫تستنزف أموال وطاقات وأوقات ملواجهة حتدياهتا‪.‬‬ ‫‪ア-‬‬
‫‪47‬‬

‫السابع والعشرون‪:‬التخطيط االسرتاتيجي واإلدارة االسرتاتيجية‬


‫مفهوم التخطيط االسرتاتيجي‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫تعين اخلطة املوحدة والشاملة واملرتابطة‪.‬‬ ‫‪サ-‬‬
‫وباملعىن الدارج اختاذ فلسفة أو فكر لتحقيق اهلدف والعمل مبوجبه‪.‬‬ ‫‪キ-‬‬
‫اإلدارة العليا هي اليت تصنع اخلطط السرتاتيجية‪.‬‬ ‫‪ユ-‬‬
‫حتدد األولويات وتطوير االسرتاتيجيات وتقرر الربامج والسياسات اليت يتم هبا حصر املوارد‬ ‫‪メ-‬‬
‫املالية والبشرية‪.‬‬
‫توزع املوارد البشرية واملادية على جوانب العمل‪.‬‬ ‫‪ミ-‬‬
‫تصميم الرؤية االسرتاتيجية‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫بتحديد األهداف قريبة املدى وبعيدها‪.‬‬ ‫‪シ-‬‬
‫بدراسة وحتليل متغريات البيئة الداخلية للعمل كذلك اخلارجية واملركز احلايل للمنظمة‪.‬‬ ‫‪ヱ-‬‬
‫اختيار البدائل وتقييمها وتقوميها‪.‬‬ ‫‪ヒ-‬‬
‫اختيار البديل األفضل وإجراء التجارب عليه‪.‬‬ ‫‪モ-‬‬
‫تطبيق اخلطة وإعداد التنظيم املناسب وتوزيع العمل واملوارد على جهات التنفيذ‪.‬‬ ‫‪セ-‬‬
‫متابعة اخلطة وتقوميها بقياس األهداف‪.‬‬ ‫‪ス-‬‬
‫تصميم االسرتاتيجية‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫التسويق(تقومي تنبؤات وتقديرات املنتجات واخلدمات املطلوبة‬ ‫‪ン-‬‬
‫وعالقتها مبصادر األسواق اجلديدة)‪.‬‬ ‫‪イ-‬‬
‫اإلنتاج‪ :‬حتديد التوزيع واالستخدام األمثل إلمكانيات اإلنتاج احلالية‪ ،‬والتنبؤ باالحتياجات‬ ‫‪ロ-‬‬
‫اجلديدة يف املستقبل‪.‬‬
‫التوزيع‪ :‬تطوير أفضل وسائل التوزيع واملواصالت لتوصيل املنتجات أو اخلدمات إىل مواقع‬ ‫‪ハ-‬‬
‫االستهالك‪.‬‬
‫التمويل‪ :‬تقومي االستثمارات الطويلة األجل املتاحة خارج النشاط الذي متارسه املنظمة‪.‬‬ ‫‪ニ-‬‬

‫التخطيط االسرتاتيجي كعملية‪:‬‬ ‫‪-4‬‬


‫يقوم هبا كل املسؤولين اإلداريني يف املنظمة‪.‬‬ ‫‪ホ-‬‬
‫كلما ارتفع املستوى اإلداري واملسؤوليات كلما ظهرت أمهية التخطيط‪.‬‬ ‫‪ヘ-‬‬
‫‪48‬‬

‫اخلطط التكتيكية هي أكثر تفصيالً من اخلطط االسرتاتيجية وأقصره‪.‬‬ ‫‪ト-‬‬


‫أن اخلطط االسرتاتيجية ال ميكن أحياناً أن تنفذ مامل تدخل عليها بعض التعديالت األساسية‬ ‫‪チ-‬‬
‫وتكون مرنة لتقبل ذلك‪.‬‬
‫ال بد من إعداد خطة للتخطيط تتضمن عالقة التخطيط واملشرفني عليه بالوظائف‬ ‫‪リ-‬‬
‫األخرى وحتديد األهداف املطلوبة من التخطيط‪.‬‬
‫حتديد األهداف االسرتاتيجية‪:‬‬ ‫‪-5‬‬
‫توضح قدرة املنظمة على التفاعل والتكيف مع الظروف البيئية اخلارجية‪.‬‬ ‫‪ヌ-‬‬
‫تطور قدرات املنظمة يف كيفية توزيع املوارد املالية والبشرية واستخدامها االستخدام األمثل‪.‬‬ ‫‪ル-‬‬
‫حتاول تقليل األخطاء يف املنظمة ولدى واضعي اخلطط خاصة‪.‬‬ ‫‪ヲ-‬‬
‫تقوي وتعمق الشعور باملسؤولية بني كافة املستويات العاملة‪.‬‬ ‫‪ワ-‬‬
‫ترفع مستوى الدقة والكفاءة يف العملية التخطيطية يف كافة املستويات اإلدارية‪.‬‬ ‫‪カ-‬‬
‫تزيد فاعلية اختاذ القرارات يف اجملاالت اليت تتناول زيادة أرباح املنظمة وسياسات النمو‬ ‫‪ヨ-‬‬
‫والتوسع‪.‬‬
‫اإلطار الشامل لإلدارة االسرتاتيجية‪:‬‬ ‫‪-6‬‬
‫تركز على جانب حمدد وأحياناً على كافة اجلوانب والنشاطات‪.‬‬ ‫‪タ-‬‬
‫حتدد مسؤولية اإلدارة االسرتاتيجية على كافة املديرين‪.‬‬ ‫‪レ-‬‬
‫توضح النتائج املطلوبة والوسائل لتحقيق األهداف‪.‬‬ ‫‪ソ-‬‬
‫توجد مرونة وقابلية للتعديل يف خططها حىت تنجح‪.‬‬ ‫‪ツ-‬‬
‫تضع ميزانية كافية لتنفيذ اخلطط االسرتاتيجية‪.‬‬ ‫‪ネ-‬‬

‫(عالقي ‪1405‬ه ص ص ‪)244 238‬‬


‫الثامن والعشرون‪ :‬إدارة اجلودة الشاملة"‬
‫مفهوم اجلودة الشاملة‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫حتقق كفاءة عالية ورفع مستوى اإلنتاج‪.‬‬ ‫‪ナ-‬‬
‫تدعو إىل اتقان العمل وحتسينه‪.‬‬ ‫‪ラ-‬‬
‫طوعت معايري ومقاييس للجودة اليت جاء هبا إدوارد دمينج ‪1406‬ه ‪1986‬م يف جمال‬ ‫‪ム-‬‬
‫الصناعة‪)TQM ( -‬‬
‫االهتمام بالنوعية مقابل الكم اليت تعرب عن اجلوهر‪.‬‬ ‫‪ウ-‬‬
‫‪49‬‬

‫العمل الصحيح واإلنتاج املربح والرائج يف السوق احمللي والعاملي‪.‬‬ ‫‪ヰ-‬‬


‫تقليل الفاقد وتعظيم املردود واملنفعة‪.‬‬ ‫‪ノ-‬‬
‫األيزو (‪ )ISO‬هي املواصفة الدولية للجودة لتسهيل عملية التجارة الدولية‬ ‫‪オ-‬‬
‫تعود الكلمة أيزو إىل اجلذور اليونانية اليت تعين االتساق والتجانس واملماثلة‪.‬‬ ‫‪ク-‬‬
‫مكونات إدارة اجلودة الشاملة‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫مبادئ واجبة االتباع تبدأ من ‪ 9000‬إىل ‪000 9008‬اخل‬ ‫‪ヤ-‬‬
‫االلتزام بالتغيري حنو حتسني مناخ وأسلوب العمل وتشجيع اجلميع للمسامهة فيه‪.‬‬ ‫‪マ-‬‬
‫البدء من املستفيد ملعرفة آرائهم ومالحظاهتم تفاعالً مع إرضاء العميل‪.‬‬ ‫‪ケ-‬‬
‫تعزيز العالقة مع العاملني ملساندة وحتفيز جهودهم‪.‬‬ ‫‪フ-‬‬
‫التحسني املستمر للعمليات ومراجعتها وتطويرها وتقييم ومراجعة أدوات القياس‪.‬‬ ‫‪コ-‬‬
‫هتيئة مناخ العمل لتطبيق إدارة اجلودة الشاملة باملنشآت‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫بالتخطيط الختيار جماالت التحسني ومجع املعلومات ووضع خطط التغيري‪.‬‬ ‫‪エ-‬‬
‫بالتنفيذ لوضع خطة التغيري املقرتحة موضع التنفيذ‪.‬‬ ‫‪テ-‬‬
‫باملراجعة‪ /‬الفحص للنتائج األولية ومدى فاعليتها والتعديل فيها ان لزم‪.‬‬ ‫‪ア-‬‬
‫بالتقييم لنتائج التطبيق والبدء يف دائرة أخرى‪.‬‬ ‫‪サ-‬‬
‫بتهيئة املناخ الوظيفي والتنظيمي للعاملني واملسؤولني‪.‬‬ ‫‪キ-‬‬
‫توعية مكثفة بأمهية استخدام اجلودة الشاملة وجتريبها‪.‬‬ ‫‪ユ-‬‬

‫إدارة اجلودة الشاملة وتطبيق األيزو ‪:)ISO 9000 (9000‬‬ ‫‪-4‬‬


‫مير نظام األيزو بثماين مراحل أوهلا تقومي املؤسسة وفقاً للمواصفات‪.‬‬ ‫‪メ-‬‬
‫تطوير وتوثيق نظام اجلودة بإعداد دليل للجودة وإجراءات التنفيذ واخلطط والتعليم‪.‬‬ ‫‪ミ-‬‬
‫تطبيق نظام اجلودة على األجراءات والتعليمات ومنوذج العمل ومراجعتها‬ ‫‪シ-‬‬
‫إعداد برامج التدريب ملختلف املستويات اإلدارية‪.‬‬ ‫‪ヱ-‬‬
‫يتم تدريب كوادر اإلدارة العليا ليقوموا بتدريب بقية العاملني‪.‬‬ ‫‪ヒ-‬‬
‫املراجعة الداخلية إلدارة املشروع والتأكد من تطبيقها حسب املواصفات‪.‬‬ ‫‪モ-‬‬
‫املراجعة اخلارجية من قبل خمتصني عن بيوت اخلربة‪.‬‬ ‫‪セ-‬‬
‫الرتخيص بعد املراجعة الشاملة ملنح شهادة اجلودة العاملية‪.‬‬ ‫‪ス-‬‬
‫‪50‬‬

‫(درباس ‪1414‬هـ)‬
‫‪51‬‬

‫التاسع والعشرون‪ :‬البحث التطبيقي ‪APPLIED RESEARCH‬‬


‫‪ -1‬استخدام األسلوب العلمي يف جتميع وحتليل البيانات املستمدة من الواقع التطبيقي واملتعلقة بتحليل‬
‫مشكالت عملية تواجهها منشآت االعمال السعودية والتوصل إىل نتائج وتوصيات مع مقرتحات‪:‬‬
‫االتفاق مع احد املصانع على دراسة ميدانية تطبيقية تساعده على حل مشاكله وتطور يف‬ ‫‪ン-‬‬
‫وضعه ‪.‬‬
‫تعد خطه يشكل هلا فريق عمل متخصص ويشاركهم بعض افراد املصنع ‪.‬‬ ‫‪イ-‬‬
‫تدرس هذه اللجنة او الفريق مجيع أجزاء املشروع وجتمع املعلومات‬ ‫‪ロ-‬‬
‫الضرورية هلا ‪.‬‬ ‫‪ハ-‬‬
‫حتلل املعلومات والسلع واخلدمات ملعرفة مواطن الضعف والقوة ‪.‬‬ ‫‪ニ-‬‬
‫توجد بدائل ووسائل لعالج الضعف وجترب على الطبيعة لفرتة زمنية ‪.‬‬ ‫‪ホ-‬‬
‫يتوصل اىل البدائل االفضل واحللول مث تعد للعرض ‪.‬‬ ‫‪ヘ-‬‬
‫تكتب التقارير عن الدراسة مصطحبة التواريخ والشواهد واخلرائط والقوائم وكل ما يلزم مع‬ ‫‪ト-‬‬
‫التوصيات واملقرتحات ‪.‬‬
‫يعرض البحث التطبيقي شامال النتائج واملرجعيات الالزمة للمصنع مع التكلفة املصاحبة هلذه‬ ‫‪チ-‬‬
‫الدراسة امليدانية وفقا للعقد املتفق عليه ‪.‬‬
‫‪52‬‬

‫الثالثون‪ :‬مراجعة وتقييم للدورة‬


‫‪ -‬بتطبيق عملي وحبثي لبعض جوانب املادة العلمية ‪.‬‬
‫‪ -‬طرح اسئلة تقوميية للمتدربني ‪.‬‬
‫‪ -‬االجابة على االستبانة التقيمية ألداء احملاضر ‪.‬‬

‫واهلل اعلم وهو ولي التوفيق‬


‫محاضر الدورة‬
‫د‪ .‬عبدالقادر صاحل ب َكر ‪.‬‬
‫‪53‬‬

‫املراجع‬

‫عالقي‪ ،‬م‪‰‰ ‰ ‰ ‰‬دين عب‪‰‰ ‰ ‰ ‰‬دالقادر ‪ .‬اإلدارة ‪ :‬دراسة حتليلية للوظ‪‰‰ ‰ ‰ ‰‬ائف والق‪‰‰ ‰ ‰ ‰‬رارات اإلداري‪‰‰ ‰ ‰‬ة‪ ،‬الطبعة‬ ‫‪マ-‬‬
‫الثالثة‪-‬جدة‪-‬‬
‫هتامة للنشر ‪ 1405‬هـ ‪ 1985‬م ‪.‬‬
‫فقيه‪ ،‬اسامه بن جعفر ‪ .‬حققنا تقدما كبريايف إجراءات انضمامنا ملنظمة التجارة ‪ ،‬عكاظ‬ ‫‪ケ-‬‬
‫العدد ‪ 12507‬اخلميس ‪ 27‬شعبان ‪ 1421‬هـ ‪ 2001‬م ‪.‬‬
‫دراز‪ ،‬حامد عبد اجمليد ‪ ،‬وحجازي‪ ،‬املرسي السيد ‪ .‬مبادئ األقتصاد العام ‪ ،‬االسكندرية‪،‬‬ ‫‪フ-‬‬
‫الدار‬
‫اجلامعية ‪ 1419‬هـ ‪ 1999‬م ‪.‬‬
‫ابراهيم ‪ ،‬نعمة اهلل جنيب ‪ .‬أسس علم االقتصا د " التحليل اجلمعي " ‪ ،‬االسكندرية ‪ ،‬مؤسسة‬ ‫‪コ-‬‬
‫شباب‬
‫اجلامعة ‪ 1421‬هـ ‪ 2001‬م ‪.‬‬
‫‪ -‬ابراهيم ‪ ،‬نعمة اهلل جنيب ‪ .‬أسس علم االقتصا د " التحليل الوحدى " ‪ ،‬االسكندرية ‪ ،‬مؤسسة‬
‫شباب‬
‫اجلامعة ‪ 1420‬هـ ‪ 2000‬م ‪.‬‬
‫الشربيين ‪ ،‬عبدالعزيز ‪ .‬حتديد اجملال اجلغرايف للسوق ‪ ،‬جملة اإلدارة ‪ ،‬السنة السابعة العدد‪34‬‬ ‫‪エ-‬‬
‫رمضان ‪ 1421‬هـ ‪ 2000‬م ‪.‬‬
‫البقري ‪ ،‬امحد ماهر ‪ .‬القيادة وفعاليتها يف ضوءاإلسالم ‪ ،‬االسكندرية ‪ ،‬مؤسسة شباب‬ ‫‪テ-‬‬
‫‪ 1407‬هـ ‪ 1987‬م ‪.‬‬ ‫اجلامعة‬
‫سامل ‪ ،‬فؤاد الشيخ ‪ ،‬وآخرون ‪ .‬املفاهيم اإلدارية احلديثة ‪ ،‬الطبعة الرابعة ‪ ،‬مركز الكتب‬ ‫‪ア-‬‬
‫االردين‪.‬‬
‫‪ 1412‬هـ ‪ 1992‬م ‪.‬‬
‫الستان ‪ ،‬امحد عبدالباقي ‪ ،‬طه ‪ ،‬حن مجيل ‪ .‬مدخل اىل االدارة الرتبوية ‪ ،‬الطبعة االوىل ‪،‬‬ ‫‪サ-‬‬
‫الكويت ‪،‬‬
‫دار القلم للنشر والتوزيع ‪ 1409 ،‬هـ ‪ 1989‬م ‪.‬‬
‫حريري ‪ ،‬هاشم بكر ‪ ،‬اإلدارة الرتبوية ‪ ،‬مكة املكرمة ‪ ،‬مكتبة االفق ‪،‬‬ ‫‪キ-‬‬
‫‪ 1420‬هـ ‪ 2000‬م ‪.‬‬
‫‪54‬‬

‫مطاوع ‪ ،‬ابراهيم عصمت ‪ ،‬وحسن ‪ ،‬امينة امحد ‪ ،‬األصول اإلدارية للرتبية ‪ ،‬الطبعة االوىل‪،‬‬ ‫‪ユ-‬‬
‫جدة ‪،‬‬
‫دار الشروق ‪ 1402 ،‬هـ ‪ 1982‬م ‪.‬‬
‫جونز ‪ ،‬مريانت ‪ .،‬اقتصاديات التعليم ‪ ،‬ترمجة أنور غالب السعيد ‪ ،‬عمان االردن ‪ ،‬مطبعة‬ ‫‪メ-‬‬
‫اجلامعة‬
‫االردنية ‪ 1420 ،‬هـ ‪ 1999‬م ‪.‬‬
‫مصطفى ‪ ،‬امحد سيد ‪ .‬لقد دخلت شركتنا هذا القرن فوجدت نفسها يف عامل اختلفت‬ ‫‪ミ-‬‬
‫خريطته السياسيه‬
‫والتكنولوجيه والسوقيه ‪ ،‬جملة اإلدارة ‪ ،‬السنة السابعة ‪ ،‬العدد ‪، 34‬‬
‫رمضان ‪ 1421‬هـ ‪ 2000‬م ‪.‬‬
‫العساف ‪ ،‬صاحل بن محد ‪ .‬املدخل اىل البحث يف العلوم السلوكية ‪ ،‬الطبعة االوىل ‪ ،‬الرياض‬ ‫‪シ-‬‬
‫‪،‬‬
‫جامعة االمام حممد بن سعود االسالمية ‪ 1408 ،‬هـ ‪ 1988‬م ‪.‬‬
‫بدر ‪ ،‬امحد ‪ .‬أصول البحث العلمي ومناهجه ‪ ،‬الطبعة السادسة ‪ ،‬الكويت ‪ ،‬وكالة‬ ‫‪ヱ-‬‬
‫املطبوعات ‪،‬‬
‫‪ 1402‬هـ ‪ 1982‬م ‪.‬‬
‫السلمي ‪ ،‬علي ‪ .‬التسويق اوال واخريا رسالتنا ‪ ،‬جملة اإلدارة ‪ ،‬السنة السابعة ‪ ،‬العدد ‪، 34‬‬ ‫‪ヒ-‬‬
‫رمضان‬
‫‪ 1421‬هـ ‪ 2000‬م ‪.‬‬
‫عمان ‪ ،‬دوار املسرية‬‫احلاج ‪ ،‬طارق ‪ .‬حتليل االقتصاد اجلزئي ‪ ،‬الطبعة االوىل ‪َ ،‬‬ ‫‪モ-‬‬
‫‪ 1417‬هـ ‪ 1997‬م ‪.‬‬
‫يسرى ‪ ،‬عبدالرمحن ‪ .‬تطور الفكر االقتصادي ‪ ،‬االسكندرية ‪ ،‬الدار اجلامعية‪.‬‬ ‫‪セ-‬‬
‫‪ 1421‬هـ ‪ 2001‬م ‪.‬‬
‫محيد ‪ ،‬صالح الدين ‪ .‬دراسة اجلدوى كيف تعدها بنفسك ؟ ‪ ،‬الطبعة االوىل ‪ ،‬القاهرة ‪ ،‬دار‬ ‫‪ス-‬‬
‫الفكر‬
‫العريب ‪ 1420 ،‬هـ ‪ 2000‬م ‪.‬‬
‫درباس ‪ ،‬امحد سعيد ‪ .‬إدارة اجلودة الكلية مفهومها‪ ‰‬وتطبيقاهتا وإمكانية اإلفادة منها يف‬ ‫‪ン-‬‬
‫القطاع السعودي ‪ ،‬رسالة اخلليج العريب ‪،‬‬
‫‪55‬‬

‫العدد اخلمسون ‪ ،‬السنة الرابعة ‪ 1414 ،‬هـ ‪ 1994‬م ‪.‬‬


‫الطويل ‪ ،‬هاين عبد الرمحن صاحل ‪ .‬اإلدارة التعلمية مفاهيم وآفاق ‪ ،‬الطبعة االوىل ‪ ،‬االردن‪،‬‬ ‫‪イ-‬‬
‫دار وائل‪،‬‬
‫‪ 1419‬هـ ‪ 1999‬م ‪.‬‬
‫علي ‪ ،‬محدي فؤاد ‪ ،‬االجتاهات احلديثة يف اإلداالة ‪ ،‬بريوت ‪،‬‬ ‫‪ロ-‬‬
‫دار النهضة العربية ‪ 1402 ،‬هـ ‪ 1982‬م ‪.‬‬
‫امحد ‪ ،‬آدم مهدي ‪ .‬الدليل لدراسات اجلدوى االقتصادية ‪ ،‬القاهرة ‪ ،‬الشركة العاملية للطباعة‬ ‫‪ハ-‬‬
‫والنشر ‪،‬‬
‫‪ 1419‬هـ ‪ 1999‬م ‪.‬‬
‫مرسى ‪ ،‬حممد منري ‪ .‬اإلدارة التعليمية أصوهلا وتطبيقاهتا ‪ ،‬القاهرة ‪ ،‬عامل الكتب‪،‬‬ ‫‪ニ-‬‬
‫‪ 1404‬هـ ‪ 1984‬م ‪.‬‬

You might also like