You are on page 1of 14

‫فيما سصتخضصع صصناعة ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية لرقابة أامنية وتقنية وإادارية‬ ‫‪ $‬تنشصر مق‪Î‬حات أاولياء الت‪Ó‬ميذ لسصتئناف الدروسس

سصتئناف الدروسس ‘ الطور البتدائي‬

‫تعديل ا◊جم السشاعي‪ ..‬تقليصس الدروسس ‘ ا‪Ÿ‬واد تعويضشات مالية لأ‪Ó‬ششخاصس ا‪ÿ‬اضشع‪Ú‬‬
‫غيـر األسش ـاسشيـة و ‪ 20‬تلميـذا فقـط ‘ القسشـم لتجارب الصشناعة ا‪Ù‬لية للدواء‬
‫‪4‬‬
‫إالزام الطبيب الباحث بالتصشريح بالتسشممات النا‪Œ‬ة عن األدوية ا‪Ÿ‬صشّنعة ‪fi‬ليا‬ ‫‪4‬‬
‫أاك‪ Ì‬من ‪ 9‬آالف موظف ‘ قطاع ال‪Î‬بية سشيخرجون إا‪ ¤‬التقاعد‬
‫كـــان بطـــل ا÷ـــزائــر سصــت مــــرات‬

‫ا‪ÓŸ‬كم الدو‹ بن سشعيد يسشافر «حراڤة»‬


‫إا‪ ¤‬إاسشبانيا ع‪« È‬قوارب ا‪Ÿ‬وت»!‬
‫‪12‬‬
‫رئيسس ا–ادية ا‪ÓŸ‬كمة‪« :‬أانا مصشدوم‪ ..‬وبن سشعيد ‪ ⁄‬يسشبق وأان اششتكى من ششيء»‬
‫ا أ‬
‫لربعاء ‪ 23‬سسبتمبر ‪ 2020‬الموافــــــق لـ ‪ 05‬صسفر ‪ 1442‬هــ‪ -‬العـــدد ‪3817‬‬

‫صصحا‘ جزائري «›هول» يشصارك ‘ منتدى غ‪ Ò‬مسصبوق مع إاع‪Ó‬مي‪ Ú‬ومسصؤوول‪ Ú‬من الدولة الع‪È‬ية‬

‫‪3‬‬

‫ا‪Ÿ‬ششاركة ‘ التطبيع اإلع‪Ó‬مي تزامنت مع «ال‪Ó‬ءات» التي‬


‫أاطلقها الرئيسس تبون و‪Œ‬ديد العهد مع القضشية الفلسشطينية‬

‫‪3‬‬
‫الوزارة ا أ‬
‫لو‪ ¤‬تقرر بأامر من رئيسس ا÷مهورية‪:‬‬

‫م‪Ó‬ي‪ Ú‬منحة ألصشحاب ا◊اف‪Ó‬ت ومليون للسشائق والروسشوفور‬


‫تكييف عقود التوظيف ا‪ÿ‬اصشة با‪Ÿ‬تعاقدين أامن ع‪ Ú‬الدفلى يفّكك ششبكة وطنية سشحب جوازات سشفر مدير وإاطارات ‪CCLS‬‬
‫‪5‬‬

‫قضصية اخت‪Ó‬سس أازيد من ‪ 2600‬قنطار من القمح الصصلب والليّن‬ ‫“كن من اسص‪Î‬جاع ‪ 16‬مركبة مسصروقة من ‪ 6‬وليات‬ ‫لسصّد العجز الذي تعا‪ Ê‬منه ا‪Ÿ‬ؤوسصسصات الصصحية‬

‫‪5‬‬
‫قسشنطينة وميلة بتهمة الفسشاد!‬ ‫‪6‬‬
‫‪fl‬تصشة ‘ سشرقة السشيارات‬ ‫‪4‬‬
‫‘ قطاع الصشحة ‪Ÿ‬واجهة «كورونا»‬
‫لربعاء ‪ ٢٣‬سسبتم‪ ٢٠٢٠ È‬ا‪Ÿ‬وافق لـ ‪ ٠٥‬صسفر ‪ ١٤٤٢‬هــ‬
‫ا أ‬

‫برنامج «فاسسأالوا» يوضّسح بشسأان ا◊جامة ‘ شسهر رمضسان‬ ‫اعت‪È‬ه منعطفا تاريخيا مهما خاصسة ‘ هذه الف‪Î‬ة‬

‫السسف‪Ò‬‬
‫اتصص‪-‬ل م‪-‬واط‪-‬ن ب‪È‬ن‪-‬امج‬
‫«فاسصأالوا» الذي يقّدمه‬
‫الشصيخ «الياسس آايت سصي‬
‫ال‪- -‬ع‪- -‬رب‪- -‬ي» ع ‪-‬ل ‪-‬ى ق ‪-‬ن ‪-‬اة‬
‫«ال‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬وسص ‪-‬أال ع ‪-‬ن‬
‫ا◊جامة‬
‫وإام‪- -‬ك‪- -‬ان‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ‬إاب ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫ل ‪- -‬لصص ‪- -‬ي ‪- -‬ام ‘ الشص ‪- -‬ه‪- -‬ر‬
‫الفضصيل‪.‬‬
‫الفلسسطيني‬
‫يثني‪ ‬ع‪È‬‬
‫وق‪-‬ال الشص‪-‬ي‪-‬خ ال‪-‬ي‪-‬اسس إان‬
‫القيام با◊جامة أايام الصصوم مفطرة‪ ،‬سصواء للمريضس أاو غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ريضس‪ ،‬وهذا وفقا‬
‫لحاديث النبوية‪.‬‬ ‫ل أ‬
‫مضصيفا بأانه من يريد القيام با◊جامة عليه أان يقوم بها وهو مفطر حفاظا على‬

‫قناة «النهار»‬
‫لو‪ ¤‬وعلى صصومه بالدرجة الثانية‪ ،‬إاذا حدثت ‘ رمضصان‪.‬‬ ‫صصحته بالدرجة ا أ‬

‫«صسريح جدا» يزور سسكان بلدية «أامليلي» ‘ بسسكرة‬


‫زار برنامج «صصريح‬
‫ج ‪- -‬دا» ال‪- -‬ذي ي‪- -‬بّث‬
‫على قناة «النهار»‪،‬‬
‫ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «أام‪-‬ل‪-‬يلي» ‘‬
‫على موقف‬
‫ولي ‪-‬ة بسص ‪-‬ك‪-‬رة‪ ،‬أاي‪-‬ن‬
‫–دث م‪- - - -‬راسص‪- - - -‬ل‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اة إا‪ ¤‬سص‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ها‬
‫ال‪- -‬ذي‪- -‬ن ي‪- -‬ع‪- -‬يشص‪- -‬ون‬
‫ظ‪-‬روف‪-‬ا صص‪-‬ع‪-‬بة جدا‬
‫الرئيسس تبون‬
‫بسص ‪- - -‬بب ان ‪- - -‬ع ‪- - -‬دام‬
‫التنمية على مسصتوى البلدية‪.‬‬
‫و–دث السصكان عن العديد من ا‪Ÿ‬شصاكل التي تؤوّرقهم‪ ،‬خاصصة ما تعلق بالنقل‬

‫ماجدة بن عربية تتطرق إا‪« ¤‬ريبورتاج» قناة ‪ M6‬الفرنسسية‬


‫لمر الذي يحّول‬‫وانعدام ا‪Ÿ‬ياه الصصا◊ة للشصرب‪ ،‬إاضصافة إا‪ ¤‬عدم تعبيد الطرق‪ ،‬ا أ‬
‫البلدية ‘ فصصل الشصتاء إا‪ ¤‬مكان منعزل‪.‬‬

‫ناقشصت‬
‫الزميلة‪ ‬ماجدة بن‬
‫ع ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ق ‪ّ-‬دم‪-‬ة‬ ‫اسس‪-‬تضس‪-‬افت‪ ‬ق‪-‬ناة‬
‫برنامج‬ ‫«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬السسف‪Ò‬‬
‫«تسص‪- -‬اؤولت» ال ‪-‬ذي‬ ‫ال‪--‬ف‪--‬لسس‪--‬ط‪--‬ي‪--‬ن‪-‬ي ‘‬
‫ي‪- -‬بّث ع‪- -‬ل‪- -‬ى ق‪- -‬ن‪- -‬اة‬ ‫ا÷زائر‪ ،‬أام‪ Ú‬رمزي‬
‫«ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬قضص ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫م‪--‬ق‪-‬ب‪-‬ول‪ ،‬ال‪-‬ذي أاث‪-‬ن‪-‬ى‬
‫«الريبورتاج» الذي‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬وقف ا÷زائري‬
‫ح‪------‬ول ال‪------‬قضس‪-----‬ي‪-----‬ة‬
‫‪M6‬‬
‫ه ‪-‬اج ‪-‬مت ب ‪-‬ه ق‪-‬ن‪-‬اة‬
‫ا÷زائر‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ية‪ ،‬كما أاشساد‬
‫وا÷زائري‪ ،Ú‬بعدما اسصتغلت بعضس ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬و«ا‪Ÿ‬ؤوثّرين»‪ ‬للتحدث عن واقعهم‬ ‫بتصسريحات الرئيسس تبون‪،‬‬
‫لعلم و‘ العلقات‬ ‫ا‪Ÿ‬عيشصي‪ .‬وتناقشصت الزميلة ماجدة مع متخصصصص‪ ‘ Ú‬ا إ‬ ‫ال‪--‬ت‪--‬ي اع‪--‬ت‪È‬ه‪--‬ا ‪Ã‬ث‪--‬اب‪--‬ة‬
‫لع‪-‬م‪-‬ال غ‪ Ò‬ال‪È‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬راد م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ضصرب‬
‫ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي‪-‬ن شص‪-‬ج‪-‬ب‪-‬وا م‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه ا أ‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ف ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي م‪-‬ه‪-‬م‪،‬‬
‫اسصتقرار وأامن ا÷زائر‪.‬‬ ‫خ‪--‬اصس‪--‬ة ‘ ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬رح‪-‬ل‪-‬ة‪،‬‬
‫التي تهرول فيها الكث‪ Ò‬من‬
‫ال‪--‬دول إا‪ ¤‬ال‪--‬ت‪--‬ط‪--‬ب‪--‬ي‪--‬ع م‪-‬ع‬
‫الزميل ب‪Ó‬ل قرباج يزور دار األزياء التقليدية «زينو‪« ‬‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان الصس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪ Ê‬وخ‪-‬ي‪-‬انة‬
‫القضسية الفلسسطينية‪.‬‬
‫زار ال‪- -‬زم ‪-‬ي ‪-‬ل‪ ‬ب ‪-‬لل‬ ‫وقال السسف‪ ‘ Ò‬تصسريح خصّس‬
‫ق‪- - -‬رب‪- - -‬اج‪ ،‬م ‪- -‬ق ‪ّ- -‬دم‬ ‫ب‪--‬ه «ال‪--‬ن‪--‬ه‪--‬ار» ‪«:‬ج‪--‬اء تصس‪-‬ري‪-‬ح‬
‫ب‪- - -‬رن‪- - -‬ام ‪- -‬ج «سص ‪- -‬او‬ ‫رئيسس ا÷مهورية‪ ،‬عبد ا‪Û‬يد‬
‫ف ‪-‬اشص‪-‬ن» ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ن‪-‬اة‬ ‫تبون‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬وشسّكل منعطفا‬
‫«ال‪- - -‬ن‪- - -‬ه ‪- -‬ار»‪«  ،‬دار‬ ‫ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا جدا‪ ،‬خاصسة ‘‬
‫لل‪- -‬بسص‪- -‬ة‬‫زي‪- -‬ن‪- -‬و» ل‪ - -‬أ‬ ‫ه‪-‬ذه ال‪-‬ف‪Î‬ة‪ ،‬م‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬هرولة‬
‫التقليدية‬ ‫ن‪---‬ح‪--‬و ال‪--‬ت‪--‬ط‪--‬ب‪--‬ي‪--‬ع والع‪Î‬اف‬
‫والعصصرية‪ ،‬أاين نقل‬ ‫بالكيان الصسهيو‪.zÊ‬‬
‫أاحدث التصصميمات‬ ‫و أاشسار رمزي مقبول إا‪ ¤‬أان موقف ا÷زائر وإاع‪Ó‬نها رفضس التطبيع مع الكيان الصسهيو‪ ،Ê‬ر‪Ã‬ا سسيثني‬
‫ال ‪- -‬ت‪- -‬ي م‪- -‬زجت ب‪Ú‬‬ ‫لمريكية‪.‬‬ ‫لنظمة العربية التي تفّكر ‘ الهرولة إا‪ ¤‬التطبيع‪ ،‬وهو رّد على ا إ‬
‫لدارة ا أ‬ ‫بعضس ا أ‬
‫التقليدي والعصصري‪ .‬وقال «زينو» إانه بالرغم من نقصس الطلبات بسصبب جائحة‬ ‫وتابع السسف‪ Ò‬بالقول إان تصسريح الرئيسس تبون‪ ،‬جاء ‘ وقته‪ ،‬وسسيكون له تأاث‪ Ò‬على ا÷امعة العربية‬
‫«كورونا»‪ ،‬إال أانه يعمل ‘ كل مرة على تصصميم أاحدث «ا‪Ÿ‬وديلت»‪.‬‬ ‫لنظمة العربية لردعها من التطبيع الذي ل يفيد هذه الدول ول يفيد فلسسط‪.Ú‬‬ ‫وا أ‬
‫ث أامسصية هذا ا‪ÿ‬ميسس على السصاعة ‪ ١٥:٣٠‬على قناة‬ ‫لشصارة‪ ،‬فإان ال‪È‬نامج سصيب ّ‬‫ل إ‬ ‫و‘ ذات السس‪-‬ي‪-‬اق‪ ،‬اع‪-‬ت‪ È‬السس‪-‬ف‪ Ò‬ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬دى ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬م‪-‬وق‪-‬ف الدول التي هرولت للتطبيع‪،‬‬
‫«النهار»‪.‬‬ ‫«خيانة وليسس ضسعفا»‪ ،‬كونها ل –تاج إا‪ ¤‬التطبيع!‪.‬‬

‫«النهار»‪ ‬تبثّ «ريبورتاج» عن «حراڤ» تراجع‬


‫عن الهجرة ‘ آاخر ◊ظة‬ ‫وفاة زميل من «دزاير نيوز» برفقة زوجته بصسعقة كهربائية‬
‫حمام ا‪Ÿ‬نزل بحي «‪ ‘ »R H P‬أاولد فايت غربي العاصسمة‪ .‬وقد اشستغل الزميل الّراحل قبل ف‪Î‬ة ‘ قناة «دزاير‬
‫انتقل‪ ،‬أامسس‪ ،‬إا‪ ¤‬رحمة الله‪ ،‬الزميل يوسسف جبا‹‪ ،‬برفقة زوجته بعد إاصسابتهما بصسعقة كهربائية داخل‬
‫بثّت قناة «النهار»‪ ،‬أامسس‪« ،‬ريبورتاج» عن «أام‪ ،»Ú‬الشصاب الذي أاراد الهجرة إا‪¤‬‬
‫لخرى‪ ،‬إال أانه تراجع ‘ آاخر ◊ظة بسصبب خوفه من ا‪Û‬هول وعدم‬ ‫الضصفة ا أ‬ ‫نيوز»‪.‬‬
‫وجود أاي خ‪ È‬عن أاصصدقائه الذين سصبقوه قبل ‪ ١١‬شصهرا‪.‬‬ ‫وحسسب ما توفر من معطيات‪ ،‬فإان ا◊ادث الذي أاودى بحياة الزميل يوسسف جبا‹ وزوجته‪ ،‬وقع ‘ حدود‬
‫و–دث أام‪ Ú‬ب ‪-‬حسص ‪-‬رة ع ‪-‬ن ا◊ي ‪-‬اة ال ‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ع‪-‬يشص‪-‬ه‪-‬ا وال‪-‬ت‪-‬ي أاراد أان ي‪-‬غ‪ّ-‬ي‪-‬ره‪-‬ا ‪Ã‬ج‪-‬رد‬ ‫لسس‪Ó‬ك الكهربائية وهي‬ ‫السساعة الواحدة و‪ ٤٤‬دقيقة من صسباح أامسس الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬حيث لمسست الزوجة أاحد ا أ‬
‫لقدام على هذه‬ ‫الوصصول إا‪ ¤‬إاسصبانيا‪ ،‬إال أانه ‘ نفسس الوقت‪ ،‬فّكر كث‪Ò‬ا قبل ا إ‬ ‫لسس‪Ó‬ك الكهربائية‪ ،‬ليلقيا حتفهما ‘ حمام‬ ‫لخر ا أ‬‫تسستحم‪ ،‬وأاثناء ‪fi‬اولة الزوج إانقاذ زوجته‪ ،‬لمسس هو ا آ‬
‫ا‪ÿ‬طوة‪ ،‬بسصبب عدم وجود أاي مؤوشصر قوي للنجاح هناك وخوفا من فقدان حياته‬ ‫ل‚از‪.‬‬‫ا‪Ÿ‬نزل الذي هو قيد ا إ‬
‫وحسصرة والديه عليه‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫’ربعاء ‪ 2٣‬سضبتمبر ‪ 2020‬الموافق لـ ‪ 05‬صضفر ‪ 1442‬ه ـ‬
‫اأ‬ ‫الح ـدث‬
‫بينهم امرأاة وطفل عمره ‪ 4‬سضنوات ينحدرون من‬ ‫صصحا‘ جزائري «›هول» يشصارك ‘ منتدى غ‪ Ò‬مسصبوق مع إاع‪Ó‬مي‪ Ú‬ومسصؤوول‪ Ú‬من الدولة الع‪È‬ية‬
‫مسضتغا‪ Â‬وتيزي وزو‬
‫أامن مسستغا‪ Â‬يحبط رحلة هجرة سسرية‬ ‫الثورة ا‪Ÿ‬ضسادة تنتقل للتطبيع مع «ا’حت‪Ó‬ل ا’إسسرائيلي»!‬
‫ويوقف ‪« 19‬حراڤ»‬
‫ع ‪- -‬ن ذات ا‪Ÿ‬ك ‪- -‬ان‪ ” ،‬ت ‪- -‬وق ‪- -‬ي‪- -‬ف‬ ‫‘ إاطار ‪fi‬اربة الهجرة السضرية‬ ‫^ ا‪Ÿ‬شساركة ‘ التطبيع اإ’ع‪Ó‬مي جاءت بالتزامن مع «ال‪Ó‬ءات» التي أاطلقها الرئيسس تبون و‪Œ‬ديد العهد مع القضسية الفلسسطينية‬
‫شض ‪-‬اح ‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع «رون‪-‬و» م‪-‬رق‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ع‪ È‬ال ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى ق‪-‬ط‪-‬اع‬ ‫لع‪Ó‬مي‪ Ú‬العرب‪ ،‬من جنسصيات ‪fl‬تلفة‪ ‘ ،‬منتدى جمعهم مع‬ ‫شصارك صصحا‘ جزائري «مغمور» برفقة عدد من ا إ‬
‫ب‪Î‬ق ‪-‬ي ‪-‬م و’ي ‪-‬ة مسض ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ا‪ ،Â‬ك ‪-‬انت‬ ‫ا’خ ‪- -‬تصض ‪- -‬اصس‪ ،‬وت ‪- -‬ف‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ل ف‪- -‬رع‬ ‫صصحافي‪ Ú‬والعديد من كبار ا‪Ÿ‬سصؤوول‪ ‘ Ú‬دولة الكيان الصصهيو‪.Ê‬‬
‫متوجهة إا‪ ¤‬ذات الشضاطئ‪– ،‬مل‬ ‫مكافحة تهريب ا‪Ÿ‬هاجرين –ت‬
‫على متنها قارب صضيد بطول ‪5.8‬‬ ‫’شض ‪-‬راف ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اشض ‪-‬ر ل‪-‬رئ‪-‬يسس أام‪-‬ن‬ ‫اإ‬ ‫‪Ã‬ثابة أاول تصضريح رافضس للتطبيع‬ ‫ياسص‪ Ú‬عبد الباقي‬
‫م‪ ،Î‬و‘ ح ‪-‬دود السض ‪-‬اع ‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة‬ ‫الو’ية‪“ ،‬كنت من خ‪Ó‬لها قوات‬ ‫يصض‪- -‬در م ‪-‬ن رئ ‪-‬يسس ع ‪-‬رب ‪-‬ي‪ ،‬ح ‪-‬يث‬
‫صضباحا‪ ” ،‬توقيف بع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪،‬‬ ‫الشض‪- -‬رط‪- -‬ة ال ‪-‬قضض ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ‪ı‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬زم غ‪- -‬ال‪- -‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬ادة ال ‪-‬ع ‪-‬رب‬ ‫وحسضب م‪-‬ا كشض‪-‬ف‪-‬ه م‪-‬وق‪-‬ع صض‪-‬ح‪-‬يفة‬
‫سض‪-‬ي‪-‬ارت‪ Ú‬م‪-‬رق‪-‬م‪-‬ت‪ Ú‬ب‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬م و’ية‬ ‫القطاعات ا◊ضضرية –ت قيادة‬ ‫الصض ‪-‬مت‪ ،‬أام ‪-‬ام ه ‪-‬رول ‪-‬ة ال ‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ن‬ ‫«ت ‪- -‬ا‪Á‬ز أاوف إاسض ‪- -‬رائ ‪- -‬ي ‪- -‬ل»‪ ،‬ف‪- -‬إان‬
‫مسض‪- -‬ت‪- -‬غ‪- -‬ا‪ ،Â‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى م‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ‪٧‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صض‪- -‬ل‪- -‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬و’ئ ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬لشض ‪-‬رط ‪-‬ة‬ ‫’مارات نحو توقيع اتفاق سض‪Ó‬م‬ ‫وا إ‬ ‫الصض‪- -‬ح‪- -‬ا‘ سض ‪-‬ام ‪-‬ي ب ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز‪ ،‬ك ‪-‬ان‬
‫أاشضخاصس وطفل عمره ‪ 4‬سضنوات‬ ‫ال‪-‬قضض‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وف‪-‬رق‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫مع الكيان الع‪È‬ي‪.‬‬ ‫واح‪- -‬دا م‪- -‬ن اإ’ع ‪Ó-‬م ‪-‬ي‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬رب‬
‫–مل ‪ 20‬دلو بنزين بسضعة ‪ ٣0‬ل‪Î‬ا‬ ‫وب ‪-‬ع ‪-‬د ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة “شض ‪-‬ي ‪-‬ط واسض ‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫وج‪-‬اءت ت‪-‬لك ال‪-‬تصض‪-‬ري‪-‬حات كتتويج‬ ‫ال ‪-‬ذي‪-‬ن شض‪-‬ارك‪-‬وا ‘ ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬دى ال‪-‬ذي‬
‫للواحد‪ ،‬مصضباح‪ ،Ú‬سض‪Î‬ات ‚دة‬ ‫للواجهة البحرية لبلدية مسضتغا‪،Â‬‬ ‫لثورة عميقة أاحدثها الرئيسس تبون‬ ‫ج‪-‬رى ع‪-‬ق‪-‬ده ع‪ È‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ية التحاضضر‬
‫وحقائب ومأاكو’ت‪ ،‬با’إضضافة إا‪¤‬‬ ‫م‪-‬ن إاح‪-‬ب‪-‬اط ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ه‪-‬ج‪-‬رة سض‪-‬رية‬ ‫‘ السض‪-‬ي‪-‬اسض‪-‬ة ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬جزائر‪،‬‬ ‫عن بعد باسضتعمال تطبيق «زوم»‪.‬‬
‫بوصضلة وجهاز –ديد ا‪Ÿ‬واقع‪.‬‬ ‫ع‪ È‬ال ‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر ان‪-‬ط‪Ó-‬ق‪-‬ا م‪-‬ن شض‪-‬اط‪-‬ئ‬ ‫بعد سضلسضلة التغي‪Ò‬ات التي ‪Ÿ‬سضها‬ ‫وت‪-‬ن‪-‬اقشس ا‪Ÿ‬شض‪-‬ارك‪-‬ون ‘ ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬دى‬
‫‘ ذات السض ‪- -‬ي ‪- -‬اق وخ ‪Ó- -‬ل ن ‪- -‬فسس‬ ‫«م ‪-‬ط‪-‬رب‪-‬ة» ب‪-‬الضض‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة الشض‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬

‫@ صصورة ‪$‬‬
‫وشضاهدها ا÷زائريون من خ‪Ó‬ل‬ ‫ح‪- - -‬ول دور وسض‪- - -‬ائ ‪- -‬ل اإ’ع ‪Ó- -‬م ‘‬
‫اليوم‪ ‘ ،‬حدود السضاعة السضابعة‬ ‫الشضرقية من عاصضمة الو’ية‪.‬‬ ‫ت‪- -‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل ا÷زائ ‪-‬ر ال ‪-‬رسض ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع‬
‫صض ‪-‬ب ‪-‬اح ‪-‬ا‪ ” ،‬ح ‪-‬ج ‪-‬ز ق ‪-‬ارب صض‪-‬ي‪-‬د‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬اءت ب‪-‬ن‪-‬اًء ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫إاح‪Ó‬ل ما أاطلق عليه موقع «تا‪Á‬ز‬
‫و‪fi‬رك ث ‪-‬ا‪ Ê‬م ‪-‬ن ن ‪-‬وع «ي ‪-‬ام‪-‬اه‪-‬ا»‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ة م‪-‬ؤوك‪-‬دة‪ ،‬ب‪-‬دأات ‘ ح‪-‬دود‬ ‫ملفات حسضاسضة‪ ،‬مثل الع‪Ó‬قة مع‬ ‫أاوف إاسض‪- - -‬رائ‪- - -‬ي‪- - -‬ل»‪« ،‬السض ‪Ó- -‬م ‘‬
‫بقوة ‪ 40‬حصضانا‪ ،‬كان ‪fl‬صضصضا هو‬ ‫السضاعة الثانية والنصضف فجرا من‬ ‫فرنسضا‪ ،‬التي كانت طيلة ‪ 20‬سضنة‪،‬‬ ‫التحدث إا‪ ¤‬أاشضخاصس من أاك‪ Ì‬من مصض ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ى ال‪-‬دسض‪-‬وق‪-‬ي‪ ،‬إان ب‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز‬ ‫’وسضط»‪.‬‬ ‫منطقة الشضرق ا أ‬
‫اآ’خر لعملية هجرة سضرية‪.‬‬ ‫نهار أامسس الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬حيث رصضدت‬ ‫’ تتميز بالنّدية و’ ‪Ã‬نطق رابح‬ ‫وزميله السضودا‪« Ê‬انتهكا القواعد‬ ‫دولة ‡ثلة ‘ مكا‪Ÿ‬ة‪.‬‬ ‫وم‪- -‬ن ا÷انب ال‪- -‬ع‪È‬ي‪ ،‬شض ‪-‬ارك ‘‬
‫‪Ó‬شضخاصس‬ ‫وبلغ العدد اإ’جما‹ ل أ‬ ‫ق ‪-‬وات الشض ‪-‬رط‪-‬ة ‘ ذات الشض‪-‬اط‪-‬ئ‬ ‫رابح‪.‬‬ ‫ودع‪- -‬ا رئ ‪-‬يسس –ري ‪-‬ر الصض ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ة ع‪-‬ن ط‪-‬يب خ‪-‬اط‪-‬ر ل‪ُ-‬ي‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬را ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ا‪⁄‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت‪-‬دى ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث ب‪-‬اسض‪-‬م رئ‪-‬يسس‬
‫‪ 19‬شض‪-‬خصض‪-‬ا م‪-‬وق‪-‬وف‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬هم‬ ‫›م‪- -‬وع‪- -‬ة م‪- -‬ن الشض‪- -‬ب ‪-‬اب ال ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬غ‬ ‫وكان الرئيسس تبون قد –دث قبل‬ ‫ال ‪-‬ع‪È‬ي ‪-‬ة «ت ‪-‬ا‪Á‬ز أاوف إاسض‪-‬رائ‪-‬ي‪-‬ل»‪ ،‬ب ‪-‬أاسض ‪-‬ره‪ ،‬أان ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ⁄‬ال ‪-‬ع ‪-‬رب‪-‬ي ل‪-‬يسس‬ ‫ال‪-‬وزراء‪ ،‬ب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ام‪ Ú‬ن‪-‬ت‪-‬نياهو‪ ،‬عوف‪Ò‬‬
‫ق‪- -‬اصض‪- -‬ران وام‪- -‬رأاة‪ ،‬أاي ‪-‬ن ” إا‚از‬ ‫ع‪- -‬دده‪- -‬م عشض ‪-‬رة أاشض ‪-‬خ ‪-‬اصس‪ ،‬م ‪-‬ن‬ ‫أاسضابيع قليلة‪ ،‬عن مؤوشضرات توحي‬ ‫صض‪- -‬ح ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ي ب ‪Ó-‬ده واإ’ع ‪Ó-‬م ‪-‬ي‪ Ú‬م‪- -‬ك ‪-‬وًن ‪-‬ا م ‪-‬ن أاشض ‪-‬خ ‪-‬اصس ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ف‪Ú‬‬ ‫غند‪Ÿ‬ان‪ ،‬الذي قرأا رسضالة كتبها‬
‫م‪- -‬ل‪- -‬ف قضض‪- -‬ائ‪- -‬ي وق‪- -‬دم ‪Ã‬وج ‪-‬ب ‪-‬ه‬ ‫بينهم قاصضر‪ ،‬ينحدرون من و’يتي‬ ‫ب‪- - -‬وج‪- - -‬ود ث‪- - -‬ورة مضض‪- - -‬ادة‪– ،‬اول‬ ‫ال ‪- - -‬ع ‪- - -‬رب‪ ،‬إا‪« ¤‬السض ‪- - -‬ف ‪- - -‬ر ق ‪- - -‬در ف ‪-‬حسضب‪ ،‬ب ‪-‬ل ه ‪-‬ن‪-‬اك أايضض‪-‬ا شض‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫رئ ‪-‬يسس دول ‪-‬ة ال ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ان الصض ‪-‬ه‪-‬ي‪-‬و‪،Ê‬‬
‫اأ’شضخاصس ا‪Ÿ‬وقوفون أامام نيابة‬ ‫ت ‪-‬ي ‪-‬زي وزو ومسض ‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ا‪ ،Â‬ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ون‬ ‫اسض‪- -‬ت‪- -‬غ‪Ó- -‬ل أاي ث‪- -‬غ‪- -‬رة أاو إاح‪- -‬داث‬ ‫ا‪Ÿ‬سض ‪- -‬ت ‪- -‬ط ‪- -‬اع ‘ ا‪Œ‬اه ب ‪- -‬عضض‪- -‬ن‪- -‬ا سض ‪-‬ودان ‪-‬ي ‪-‬ون وج‪-‬زائ‪-‬ري‪-‬ون ي‪-‬ري‪-‬دون‬ ‫ووزي ‪- -‬ر ال ‪- -‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬اون اإ’ق ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬م‪- -‬ي‬
‫‪fi‬كمة مسضتغا‪. Â‬‬ ‫ح ‪-‬ق‪-‬ائب ظ‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ة –م‪-‬ل م‪-‬أاك‪-‬و’ت‬ ‫اخ‪Î‬اق‪-‬ات ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ول‪-‬ة دون –ق‪-‬يق‬ ‫السض‪Ó‬م»‪.‬‬ ‫البعضس»‪.‬‬ ‫’سض‪-‬رائ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬عوف‪ Ò‬أاكونيسس‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫اإ‬
‫عبد القادر رحامنية‬ ‫وأالبسضة وسض‪Î‬ات ‚دة‪ ،‬وغ‪ Ò‬بعيد‬ ‫كامل أاهداف ا◊راك الشضعبي‪.‬‬ ‫وبشض‪-‬أان مشض‪-‬ارك‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري بعزيز وب‪-‬دا واضض‪-‬ح‪-‬ا م‪-‬ن ك‪Ó-‬م الصض‪-‬ح‪-‬ا‘‬ ‫ج ‪-‬انب مشض ‪-‬ارك‪-‬ة وزي‪-‬ر ا’تصض‪-‬ا’ت‬
‫وإان صض‪- - -‬دقت –ذي‪- - -‬رات رئ‪- - -‬يسس‬ ‫‘ التطبيع‪– ،‬ت غطاء إاع‪Ó‬مي‪ ،‬ا‪Ÿ‬صضري‪ ،‬أانه يقصضد بأان مناهضضة‬ ‫‘ الدولة الع‪È‬ية‪ ،‬يوعاز هندل‪.‬‬
‫حجز ‪ 345‬خرطوشسة و‪ 336‬كبسسولة‬ ‫ا÷م ‪- -‬ه ‪- -‬وري‪- -‬ة م‪- -‬ن وج‪- -‬ود «ث‪- -‬ورة‬ ‫قالت وسضائل إاع‪Ó‬م ع‪È‬ية‪ ،‬إان هذا التطبيع والثبات على ا‪Ÿ‬وقف من‬ ‫وم ‪-‬ن ا÷انب ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي‪ ،‬اُ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬م‬
‫مضض ‪-‬ادة»‪ ،‬وه ‪-‬و ا‪Ÿ‬صض ‪-‬ط ‪-‬ل‪-‬ح ال‪-‬ذي‬
‫لبنادق الصسيد ‘ سسطيف‬ ‫ل‪- -‬ط‪- -‬ا‪Ÿ‬ا اق‪Î‬ن ل‪- -‬دى ا÷زائ ‪-‬ري‪Ú‬‬
‫’خ‪« Ò‬قد خاطر بحياته‪ ،‬لكونه ال‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬لسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬نصض‪-‬رت‪-‬ها‬
‫بات مهددا با‪ÓŸ‬حقة القضضائية‪ ،‬ونصض ‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دسس‪ ،‬ق‪-‬د ب‪-‬اتت شض‪-‬ك‪Ó-‬‬
‫اأ‬ ‫–ت راي ‪-‬ة م ‪-‬ا يسض ‪-‬م‪-‬ى بـ«ا‪Û‬لسس‬
‫’قليمي»‪ ،‬شضارك‬ ‫العربي للتكامل ا إ‬
‫م‪- - -‬ن الصض ‪- -‬ن ‪- -‬ف اأ’ول وا‪ÿ‬امسس‪.‬‬ ‫“ك ‪-‬ن‪ ،‬أامسس‪ ،‬أاف ‪-‬راد ا‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ة‬ ‫وسض ‪-‬ائ ‪-‬ر الشض ‪-‬ع ‪-‬وب ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬وى‬ ‫أ’ن ال ‪-‬ق‪-‬وان‪ Ú‬ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة “ن‪-‬ع ك‪-‬ل من أاشضكال ‡ارسضة العنف‪.‬‬ ‫’ضض ‪- - -‬اف ‪- - -‬ة إا‪ ¤‬الصض ‪- - -‬ح ‪- - -‬ا‘‬ ‫ب‪- - - -‬ا إ‬
‫العملية جاءت بناءً على معلومات‬ ‫’ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘‬ ‫اإ‬ ‫إاقليمية‪ُ ’ ،‬يسضتبعد أان يلجأا فلول‬ ‫شض ‪-‬ك ‪-‬ل م ‪-‬ن أاشض ‪-‬ك ‪-‬ال ال ‪-‬ت ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع م‪-‬ع وت‪-‬أات‪-‬ي ه‪-‬ذه ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي “ّي‪-‬زت‬ ‫ا÷زائ‪-‬ري‪ ،‬سض‪-‬ام‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز‪ ،‬رئيسس‬
‫واردة ومؤوكدة إا‪ ¤‬أافراد الفرقة‪،‬‬ ‫سضطيف‪ ،‬من حجز ‪ ٣45‬خرطوشضة‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ه‪-‬د السض‪-‬اب‪-‬ق ل‪Ó-‬سض‪-‬ت‪-‬ق‪-‬واء ب‪-‬ق‪-‬وى‬ ‫‪Ã‬شض ‪-‬ارك ‪-‬ة صض ‪-‬ح ‪-‬ا‘ ج ‪-‬زائ ‪-‬ري ‘‬ ‫الكيان الصضهيو‪.»Ê‬‬ ‫–ري ‪- -‬ر صض ‪- -‬ح ‪- -‬ي ‪- -‬ف ‪- -‬ة «ال ‪- -‬رؤوي ‪- -‬ة»‬
‫م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا ق‪-‬ي‪-‬ام شضخصس با‪Ÿ‬تاجرة‬ ‫’ضضافة‬ ‫عيار ‪ 16‬ملم و‪ 12‬ملم‪ ،‬با إ‬ ‫خارجية وا’حتماء بأاي ملف من‬ ‫وخ ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬دى‪ ،‬راح الصض ‪-‬ح‪-‬ا‘ ا‪Ÿ‬نتدى‪ ،‬يوم‪ Ú‬بعد التصضريحات‬ ‫’م ‪- -‬ارات‪- -‬ي‪- -‬ة‪fi ،‬م‪- -‬د ا◊م‪- -‬ادي‪،‬‬ ‫اإ‬
‫‘ اأ’سضلحة بطريقة غ‪ Ò‬شضرعية‪،‬‬ ‫إا‪ ¤‬آالة تعم‪ Ò‬ا‪ÿ‬راطيشس‪ ،‬و‪٣٣6‬‬ ‫ا‪Ÿ‬لفات‪Ã ،‬ا فيها قضضية فلسضط‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صض‪- - -‬ري ال‪- - -‬ع‪- - -‬ام‪- - -‬ل ‘ ›ل‪- - -‬ة التي أاطلقها الرئيسس عبد ا‪Û‬يد‬ ‫ورئ‪- -‬يسض‪- -‬ة ن‪- -‬ق‪- -‬اب‪- -‬ة الصض‪- -‬ح‪- -‬اف‪- -‬ي‪Ú‬‬
‫’ذن‬ ‫وب‪- - -‬ع‪- - -‬د ا◊صض‪- - -‬ول ع‪- - -‬ل ‪- -‬ى ا إ‬ ‫ك‪-‬بسض‪-‬ول‪-‬ة ا‪ÿ‬اصض‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ادق الصض‪-‬ي‪-‬د‬ ‫ومسضأالة التطبيع من عدمه‪.‬‬ ‫«ا‪Û‬ل ‪- -‬ة» السض‪- -‬ع‪- -‬ودي‪- -‬ة‪ ،‬ي‪- -‬ح‪- -‬اول ت‪- -‬ب‪- -‬ون‪ ،‬ع‪- -‬ن‪- -‬دم‪- -‬ا ان‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬د ال ‪-‬دول‬ ‫البحريني‪ ،Ú‬عهدية أاحمد السضيد‪،‬‬
‫ب‪- -‬ال ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشس الصض ‪-‬ادر ع ‪-‬ن وك ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫م‪- -‬ن ا◊ج ‪-‬م ال ‪-‬ك ‪-‬ب‪ Ò‬وا‪Ÿ‬ت ‪-‬وسض ‪-‬ط‬ ‫وي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د م‪Ó-‬ح‪-‬ظ‪-‬ون ب‪-‬أان السض‪-‬اسضة‬ ‫تسض‪- - -‬وي‪- - -‬د ال ‪- -‬وضض ‪- -‬ع ‘ ا÷زائ ‪- -‬ر‪ ،‬ا‪Ÿ‬هرولة للتطبيع‪ ،‬وأابدى “سضكه‬ ‫والسضعودية‪‚ ،‬اة السضعيد‪ ،‬بصضفتها‬
‫ا÷م‪- -‬ه‪- -‬وري ‪-‬ة ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ع‪Ú‬‬ ‫والصضغ‪.Ò‬‬ ‫وصض‪ّ-‬ن‪-‬اع ال‪-‬ق‪-‬رار ‘ دول‪-‬ة ا’ح‪-‬ت‪Ó-‬ل‬ ‫وتصض‪-‬وي‪-‬ر م‪-‬ن‪-‬اهضض‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يع على ‪Ã‬وقف ا÷زائر الداعم لفلسضط‪Ú‬‬ ‫’ع‪Ó‬م‪،‬‬ ‫خب‪Ò‬ة ‘ علوم ا’تصضال وا إ‬
‫آازال‪ ،‬وتفتيشس منزل ا‪Ÿ‬شضتبه فيه‪،‬‬ ‫حيثيات القضضية جاءت بناًء على‬ ‫ال‪-‬ع‪È‬ي‪ ،‬ب‪-‬ات‪-‬وا ال‪-‬ي‪-‬وم ي‪-‬ع‪ّ-‬ول‪-‬ون ع‪-‬لى‬ ‫’ب ‪-‬دي ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬دسس‬ ‫أان ‪-‬ه ‪-‬ا شض ‪-‬ك ‪-‬ل م ‪-‬ن أاشض ‪-‬ك ‪-‬ال ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ف‪ ،‬ول ‪-‬ع ‪-‬اصض ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ا أ‬ ‫والصض ‪- -‬ح ‪- -‬ا‘ ا‪Ÿ‬صض‪- -‬ري ‘ ›ل‪- -‬ة‬
‫ع‪ Ì‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى ع‪- -‬دي‪- -‬د ا‪Ù‬ج‪- -‬وزات‬ ‫معلومات واردة ومؤوكدة إا‪ ¤‬أافراد‬ ‫’ع‪Ó-‬مي وعلى تبييضس‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع ا إ‬ ‫ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا ق ‪-‬ال إان ‪-‬ه ي ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ي زم ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ه ا‪Ù‬تلة‪ .‬كما أان هذه التطورات‬ ‫«ا‪Û‬ل ‪-‬ة» السض ‪-‬ع ‪-‬ودي ‪-‬ة‪ ،‬مصض‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ى‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬م‪- -‬ث‪- -‬ل‪- -‬ة ‘ مسض ‪-‬دسس آا‹ ن ‪-‬وع‬ ‫ال‪- -‬ف‪- -‬رق‪- -‬ة ا‪ı‬تصض‪- -‬ة إاق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ا‪،‬‬ ‫’ع‪Ó-‬م ‘‬ ‫صض‪-‬ورت‪-‬ه‪-‬م ع‪ È‬وسض‪-‬ائ‪-‬ل ا إ‬ ‫ا÷زائ ‪- -‬ري ب ‪- -‬ع ‪- -‬زي ‪- -‬ز وصض‪- -‬ح‪- -‬ا‘ ت ‪-‬أات‪-‬ي ي‪-‬وم‪-‬ا واح‪-‬د ق‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل ا‪ÿ‬ط‪-‬اب‬ ‫الدسضوقي‪.‬‬
‫«ب‪Ò‬ي ‪-‬ط ‪-‬ا» ع‪-‬ي‪-‬ار ‪ 8‬م‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬ندقية‬ ‫م ‪-‬ف ‪-‬اده ‪-‬ا ح ‪-‬ي‪-‬ازة ا‪Ÿ‬دع‪-‬و «ل‪.‬م»‪،‬‬ ‫دول ع ‪-‬رب ‪-‬ي‪-‬ة واسض‪-‬ت‪-‬م‪-‬ال‪-‬ة ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع‬ ‫سضودا‪ Ê‬شضارك ‘ ا‪Ÿ‬نتدى‪ ،‬على ا‪Ÿ‬رتقب أان يلقيه الرئيسس اليوم‪،‬‬ ‫وأال ‪-‬ق ‪-‬ى رئ ‪-‬يسس –ري ‪-‬ر الصض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة‬
‫صضيد عيار ‪ 16‬ملم‪ ،‬بندقية صضيد‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬مر ‪ 58‬سض‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬كمية‬ ‫ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬فيها‪ ،‬بالنسضبة للدول التي‬ ‫‪·Ó‬‬ ‫شض‪-‬ج‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬وق‪-‬ال إانهما «–ديا أامام أاعضضاء ا÷معية العامة ل أ‬ ‫ال ‪-‬ع‪È‬ي ‪-‬ة «ت ‪-‬ا‪Á‬ز أاوف إاسض‪-‬رائ‪-‬ي‪-‬ل»‪،‬‬
‫ع ‪-‬ي‪-‬ار ‪ 12‬م‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ة تقليدية‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ة م ‪-‬ن ا‪ÿ‬راط ‪-‬يشس‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د‬
‫الصض ‪-‬ن ‪-‬ع م ‪-‬ن دون رق ‪-‬م‪ ،‬مسض‪-‬دسض‪Ú‬‬ ‫ا◊صض‪- -‬ول ع‪- -‬ل‪- -‬ى إاذن ب‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ت ‪-‬يشس‬ ‫’ تزال متمسضكة ‪Ã‬وقفها الرابط‬ ‫ق‪- -‬وان‪ Ú‬ب‪Ó- -‬ده‪- -‬م‪- -‬ا‪ ،‬ح‪- -‬يث ي‪- -‬ع‪ّ- -‬د ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة‪ ،‬ع‪ È‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اضض‪-‬ر‬ ‫دي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ه‪-‬وروف‪-‬ي‪-‬تسس‪ ،‬ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة خ‪Ó-‬ل‬
‫ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ي الصض‪-‬ن‪-‬ع‪ 90 ،‬خرطوشضة‬ ‫ا‪Ÿ‬سض‪-‬ك‪-‬ن ا‪ÿ‬اصس ب‪-‬ا‪Ÿ‬شض‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه فيه‪،‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع ‘ ظ‪-‬ل وج‪-‬ود اح‪-‬ت‪Ó-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬رئي عن بعد‪.‬‬ ‫التطبيع مع إاسضرائيل جر‪Á‬ة»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬دى‪ ،‬أاشض ‪-‬اد ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬ج‪-‬ري‪-‬ات‬
‫‡ل‪- - -‬وءة ع ‪- -‬ي ‪- -‬ار ‪ 16‬م‪- -‬ل‪- -‬م‪22 ،‬‬ ‫ع‪ Ì‬على الكمية ا‪Ÿ‬ذكورة‪ ،‬ليقتاد‬ ‫‪Ó‬راضضي الفلسضطينية‪.‬‬ ‫ل أ‬ ‫وأاضض ‪- -‬اف الصض ‪- -‬ح ‪- -‬ا‘ ا‪Ÿ‬صض ‪- -‬ري‪ ،‬وك‪-‬انت تصض‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات ال‪-‬رئيسس تبون‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ن‪-‬دوة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ال إان‪-‬ه‪-‬ا أات‪-‬احت ل‪-‬ه‬
‫خرطوشضة ‡لوءة ‪Ã‬ادة البارود‪،‬‬ ‫ب‪- -‬ع‪- -‬ده‪- -‬ا إا‪ ¤‬ال ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة ‪Ÿ‬واصض ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫فيما ”ّ وضضع ‪ 5‬مشضتبه فيهم آاخرين –ت الرقابة القضضائية‬
‫ظرف فارغ عيار ‪ 16‬ملم وظرف‪Ú‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق وت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن م‪-‬ل‪-‬ف قضضائي‬
‫فارغ‪ Ú‬عيار ‪ 12‬ملم‪ ،‬فيما سضيتم‬
‫تقد‪ Ë‬ا‪Ÿ‬شضتبه فيه أامام ا÷هات‬
‫لتقد‪Á‬ه أامام ا÷هات القضضائية‪،‬‬
‫’قليمية‬ ‫كما “كن أافراد الفرقة ا إ‬
‫حبسس ‪ 8‬أاشسخاصس توّرطوا ‘ قضسية ‪ 2.1‬كلغ «كوكاي‪ »Ú‬بأام البواقي‬
‫القضضائية ا‪ı‬تصضة‪.‬‬ ‫بعد –ليلها ‪Èfl‬يا باأنها مادة «الكوكاي‪ ،»Ú‬ل ‪-‬ل ‪-‬درك ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬ف ‪-‬ي «ب ‪-‬يضض‪-‬اء‬ ‫هذه القضضية تعود اإ‪ ¤‬منتصضف شضهر سضبتم‪È‬‬ ‫اأمر‪ ،‬اأول اأمسس‪ ،‬عميد قضضاة التحقيق لدى‬
‫ر‪Á‬ة بوصضوار‬ ‫ع‪Ó‬وة على حجز كمية معت‪È‬ة من «الكيف ب‪-‬رج»‪ ،‬م‪-‬ن ح‪-‬ج‪-‬ز أاسض‪-‬ل‪-‬حة وذخ‪Ò‬ة‬ ‫ا÷اري‪ ،‬ح‪ Ú‬وصض ‪- -‬لت ع ‪- -‬ن‪- -‬اصض‪- -‬ر فصض‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ة‬ ‫‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ع‪ Ú‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ و’ي‪-‬ة اأم ال‪-‬ب‪-‬واق‪-‬ي‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ال ‪-‬ج»‪ ،‬وم ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ان ‪-‬ط ‪-‬ل‪-‬قت ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات‬ ‫ا’أبحاث التابعة للمجموعة الو’ئية للدرك‬ ‫باإيداع ‪ 8‬اأشضخاصس ت‪Î‬اوح اأعمارهم ب‪22 Ú‬‬
‫إاحباط ‪fi‬اولة إابحار ‪« 34‬حراڤ» بينهم ‪ 4‬نسساء‬ ‫ا’أم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع ا‪Ÿ‬وق‪-‬وف‪ ،Ú‬ال‪-‬ذي‪-‬ن كشض‪-‬ف‪-‬وا عن‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬اأم ال ‪-‬ب ‪-‬واق ‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات م‪-‬وؤك‪-‬دة‬ ‫و ‪ 4٣‬سض ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ره ‪-‬ن ا◊بسس ا‪Ÿ‬وؤقت‪ ،‬ووضض ‪-‬ع‬
‫ه ‪-‬وي ‪-‬ة اأف ‪-‬راد ه ‪-‬ذه الشض‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ذي‪-‬ن‬ ‫مفادها وجود شضبكة تتشضكل من ‪ 14‬شضخصضا‬ ‫اآخر –ت الرقابة القضضائية واإصضدار اأوامر‬
‫ورضسيع ‘ سسواحل الشسلف!‬ ‫ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬م‪-‬ون اإ‪ ¤‬ع‪-‬دة م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق م‪-‬ن ال‪-‬وط‪-‬ن‪ ،‬ل‪-‬يتم‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ر ‘ «ال‪-‬ك‪-‬وك‪-‬اي‪ »Ú‬و«ال‪-‬كيف ا‪Ÿ‬عالج»‪،‬‬ ‫بالقبضس ‘ حق ‪ 5‬متهم‪ Ú‬اآخرين ’ يزالون‬
‫ورضض ‪-‬ي ‪-‬ع‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى م‪ Ï‬ق ‪-‬ارب صض ‪-‬ي‪-‬د‬ ‫القبضس على جلهم‪ ،‬فيما يبقى ‪ 5‬اأفراد ‘ “ك‪- -‬ن‪ ،‬صض‪- -‬ب‪- -‬اح أامسس ال‪- -‬ث‪Ó- -‬ث‪- -‬اء‪،‬‬
‫ّ‬ ‫واأن سض‪- -‬ي‪- -‬ارة مشض‪- -‬ب‪- -‬وه –م ‪-‬ل ه ‪-‬ذه السض ‪-‬م ‪-‬وم‬ ‫‘ ح ‪-‬ال ‪-‬ة ف ‪-‬رار‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ت‪-‬وّر ط‪-‬وا ‘ ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة‬
‫شض‪- -‬م ‪-‬ال «رأاسس ك ‪-‬رام ‪-‬يسس»‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م‬ ‫ع‪- -‬ن ‪-‬اصض ‪-‬ر ح ‪-‬رسس السض ‪-‬واح ‪-‬ل‪ ،‬م ‪-‬ن‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫‪fi‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫ح ‪- -‬ال‪- -‬ة ف‪- -‬رار و‬ ‫ومكان تواجدها ‘ مدينة ع‪ Ú‬مليلة‪ ،‬وعلى‬ ‫اسض‪- -‬ت‪Ò‬اد وح ‪-‬ي ‪-‬ازة ‪fl‬درات ضض ‪-‬م ‪-‬ن شض ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة‬
‫ن ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ه‪-‬م وإان‪-‬زال‪-‬ه‪-‬م ‘ م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اء ت‪-‬نسس‬ ‫إاحباط ‪fi‬اولة إابحار سضري لـ ‪٣4‬‬ ‫م‬‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫’‬ ‫ة‬‫‪-‬‬ ‫ي‬‫‪-‬‬ ‫ئ‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫ض‬ ‫ض‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صض ‪-‬ال ‪-‬ح ا’أم‬ ‫ضض‪- - -‬وء ه‪- - -‬ذه ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬وم ‪- -‬ات‪– ،‬رك رج ‪- -‬ال‬ ‫تنشضط على ا‪Ÿ‬سضتوى الدو‹‪ ،‬اإذ تتاجر ‘‬
‫وإاخضض‪-‬اع‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ح‪-‬وصضات الطبية‬ ‫«حراڤ»‪ ،‬بينهم ‪ 4‬نسضاء ورضضيع‪،‬‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫‪ı‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‪- - -‬ن‪- - -‬ات‪- - -‬ي ح ‪-‬‬ ‫الضض ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬قضض ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫السضموم وبا‪ÿ‬صضوصس «الكوكاي‪ ،»Ú‬حيث ”‬
‫ال‪Ó‬زمة‪.‬‬ ‫اسض ‪-‬ت‪Ò‬اده ‪-‬ا‪ ،‬ه‪-‬ذا وسض‪-‬ي‪-‬ح‪-‬اك‪-‬م ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ون ‘ على م‪ ٣ Ï‬قوارب صضيد ‘ كل من‬ ‫ا’أبحاث وتشضديد ا‪Ÿ‬راقبة اإ‪ ¤‬غاية توقيف‬ ‫ح ‪-‬ج ‪-‬ز ل ‪-‬دى اأف ‪-‬راد ه ‪-‬ذه الشض ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة ‪ 2 . 1‬كلغ‬
‫و‘ ن ‪- -‬فسس السض ‪- -‬ي‪- -‬اق‪ ،‬أاك‪- -‬دت ذات‬ ‫سض‪- -‬واح‪- -‬ل ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات ت ‪-‬نسس و«وادي‬ ‫اإحدى الدورات ا÷نائية القادمة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ة وب ‪-‬ه ‪-‬ا ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن مسض‪-‬ح‪-‬وق‬ ‫«كوكاي‪ »Ú‬و ‪ 1٣‬كلغ «كيف معالج»‪ ،‬ع‪Ó‬وة‬
‫ا‪Ÿ‬صض ‪-‬ادر‪ ،‬ب ‪-‬أان ح ‪-‬رسس السض ‪-‬واح ‪-‬ل‬ ‫بوجمعة‪ .‬ع قوسض‪ »Ú‬و«الظهرة»‪.‬‬ ‫اأبيضس ‪fl‬باأة داخل كيسس ب‪Ó‬سضتيكي‪ ،‬تب‪Ú‬‬ ‫على مصضادرة ‪ 6‬سضيارات فاخرة‪ .‬حيثيات‬
‫‚حوا‪ ،‬ليلة أاول أامسس‪ ‘ ،‬توقيف‬ ‫ووفق مصضادر «النهار»‪ ،‬فإان عملية‬
‫‪« 26‬حراڤ»‪ ،‬بينهم امرأاة وطفل‪،‬‬
‫ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى م‪ Ï‬ق ‪- -‬ارب‪ ‘ Ú‬ك ‪- -‬ل م ‪- -‬ن‬
‫ال‪- - -‬ت‪- - -‬وق‪- - -‬ي ‪- -‬ف “ت ‘ ‪ ٣‬مواقع‬
‫سض‪-‬اح‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬دخ‪-‬لت ع‪-‬ن‪-‬اصض‪-‬ر‬ ‫‪ 15‬سسنة سسجنا نافذا ‪Ÿ‬توّرط ‘ تهريب ‪ 7‬قناط‪ Ò‬من «الكيف» من بشسار اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سسيلة‬
‫سض‪-‬واح‪-‬ل «ب‪-‬وشض‪-‬غال» ببلدية «وادي‬ ‫حرسس السضواحل خ‪Ó‬ل السضاعات‬
‫ق‪- -‬وسض‪ »Ú‬و«ال ‪-‬ذشض ‪-‬ري ‪-‬ة» ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬ ‫’و‪ ¤‬م ‪-‬ن صض ‪-‬ب‪-‬اح أامسس ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬اء‪،‬‬ ‫فرار من حينها‪ ،‬اإ‪ ¤‬اأن األقي عليه القبضس ا أ‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا “ك ‪-‬ن سض ‪-‬ائ ‪-‬ق ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ال‪-‬ه‪-‬رب‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ”‬ ‫قضضت ‪fi‬كمة ا÷نايات لدى ›لسس قضضاء‬
‫يحيى عزواو‬ ‫«الظهرة»‪.‬‬ ‫موؤخرا‪ ،‬فيما ‪– ⁄‬دد هوية سضائق الشضاحنة لتوقيف ‪« 8‬حراڤة»‪ ،‬بينهم ‪ ٣‬نسضاء‬ ‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف سض‪-‬ي‪-‬ارة ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن نوع «مرسضيدسس»‪،‬‬ ‫وه‪- - -‬ران‪ ،‬بـ ‪ 15‬سض ‪-‬ن ‪-‬ة سض ‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا ‘ ح‪-‬ق‬
‫ل‪-‬يصض‪-‬در اأم‪-‬ر ب‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اء ال‪-‬دع‪-‬وى ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ومية ‘‬ ‫ك‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا شض‪-‬خصض‪-‬ان‪ ،‬ع‪ Ì‬ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ا‪Ÿ‬دع ‪- -‬و «سس‪.‬م ‪- -‬د‪ ،»Ê‬ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ه‪- -‬م ‘ قضض‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫توقيف مركبة على متنها ‪ 40‬خرطوشسة‬ ‫حقه‪ ‘ .‬رّده على ا’أفعال ا‪Ÿ‬نسضوبة اإليه‪،‬‬
‫اأقّر بعلمه باأمر ا‪ı‬درات وكان دوره تاأم‪Ú‬‬
‫ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬وزن ‪ 880‬غ ‪-‬رام م ‪-‬ن «ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف»‪ ،‬و’ذ‬
‫سضائقها بالفرار تاركا رخصضة سضياقته فيها‪،‬‬
‫ا’سض ‪-‬ت‪Ò‬اد‪ ،‬ا◊ي‪-‬ازة‪ ،‬ن‪-‬ق‪-‬ل وع‪-‬رضس ‪fl‬درات‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة غ‪ Ò‬مشضروعة ضضمن جماعة‬
‫صسيد ‘ الشسريعة بتبسسة‬ ‫الطريق للشضاحنة‪ ،‬م‪È‬را فعلته باأنه كان قد‬ ‫‘ ح‪ ،Ú‬كانت الشضاحنة ‪ّfi‬ملة بـ ‪ 26‬طردا‬ ‫اإج‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪ّ-‬ظ ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ج‪-‬اءت ال‪-‬ت‪-‬ماسضات‬
‫اأق‪- -‬رضس اأح ‪-‬د ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ Ú‬م ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ ‪ ٣0‬مليونا‪،‬‬ ‫م ‪- - -‬ن ا‪ı‬درات ب‪- - -‬وزن ‪ 689‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وغرام من‬ ‫النيابة العامة بتسضليط اأقصضى عقوبة ضضده‪.‬‬
‫و–وي‪- -‬ل ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ة إا‪ ¤‬م ‪-‬ق ‪-‬ر أام ‪-‬ن‬ ‫ف ‪-‬اق‪Î‬ح ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ا’نضض ‪-‬م ‪-‬ام اإل ‪-‬ي ‪-‬ه ‘ صض ‪-‬ف ‪-‬ق‪-‬ة “ك‪- - -‬نت أاف ‪- -‬راد شض ‪- -‬رط ‪- -‬ة دائ ‪- -‬رة‬ ‫«الكيف ا‪Ÿ‬عالج»‪ ،‬كانت ‪ّfl‬باأة وراء صضناديق‬ ‫وكشضفت مناقشضة الوقائع التي يعود تاريخها‬
‫الدائرة وفتح –قيق ‘ القضضية‪،‬‬ ‫ا‪ı‬درات ل ‪-‬يسض ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د اأم ‪-‬وال ‪-‬ه‪ ،‬وح ‪-‬ت ‪-‬ى اأن‪-‬ه الشضريعة ‘ تبسضة‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬على‬ ‫ا‪ÿ‬ضض‪-‬ر ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ه‪ ،‬ح‪-‬يث اأسض‪-‬ف‪-‬ر ال‪-‬تحقيق مع‬ ‫اإ‪ ¤‬منتصضف شضهر اأكتوبر ‪ ،2015‬اأنه حوا‹‬
‫وب ‪-‬ع‪-‬د إا“ام ك‪-‬اف‪-‬ة اإ’ج‪-‬راءات‪” ،‬‬ ‫مسض ‪-‬ت ‪-‬وى ح ‪-‬اج ‪-‬ز ث‪-‬ابت ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ف أام ‪-‬ام ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة وك‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫سض‪-‬يسض‪-‬اع‪-‬ده ‪Ã‬ب‪-‬ل‪-‬غ اآخ‪-‬ر لشض‪-‬راء سض‪-‬ي‪-‬ارة‪ ،‬فقبل ا‪Ÿ‬ؤودي ل‪- -‬ع‪- -‬اصض ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬وق‪-‬وف‪’ Ú‬أول وه‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ن كشض‪-‬ف ت‪-‬ف‪-‬اصض‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫السض ‪-‬اع ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬اشض ‪-‬رة ل ‪-‬ي ‪“ ،Ó-‬ك‪-‬نت ا‪Ÿ‬صض‪-‬ال‪-‬ح‬
‫ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة الشضريعة‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬رضس‪ ،‬ل‪-‬يسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل سض‪-‬ي‪-‬ارة اأخيه للتنقل اإ‪ ¤‬توقيف مركبة من نوع «رونو كليو»‬ ‫ع ‪-‬ن صض ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ة ا‪ı‬درات ال ‪-‬ت ‪-‬ي اأدخ ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا اإ‪¤‬‬ ‫ا’أمنية ا‪ı‬تصضة من توقيف سضيارة من نوع‬
‫حول واقعة حيازة ذخ‪Ò‬ة حّية من‬ ‫بشضار‪ ،‬اأين قضضوا ‪ ٣‬اأيام‪ ،‬و‘ طريق العودة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة أاشض ‪-‬خ‪-‬اصس‪،‬‬ ‫ال‪Î‬اب الوطني مغربيان كانا مسضلح‪ ،Ú‬على‬ ‫«ه‪-‬ي‪-‬ون‪-‬داي» م‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ة ن‪-‬ح‪-‬و بشض‪-‬ار ‘ ا◊اجز‬
‫الصض ‪- - - -‬ن ‪- - - -‬ف ا‪ÿ‬امسس م ‪- - - -‬ن دون‬ ‫األقي القبضس على مرافقه على م‪ Ï‬السضيارة‪ ،‬ت‪Î‬اوح أاع‪- -‬م‪- -‬اره ‪-‬م ب‪ 29 Ú‬و ‪٣٣‬‬ ‫اأن توجه نحو منطقة ا‪Ÿ‬سضيلة التي ينحدر‬ ‫ا’أمني الثا‪ Ê‬بعد اجتياز ا’أول‪ ،‬والتي كان‬
‫ت‪-‬رخ‪-‬يصس م‪-‬ن السض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬ؤوه‪-‬لة‬ ‫ن ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ا اأن ي ‪-‬ك ‪-‬ون ال ‪-‬راأسس ا‪Ÿ‬دّب ‪-‬ر ل‪-‬لصض‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬سضنة‪ ،‬ليتم إاخضضاع السضيارة لعملية‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا سض‪-‬ائ‪-‬ق سض‪-‬ي‪-‬ارة «ال‪-‬هيونداي» ومرافقه‪.‬‬ ‫على متنها شضخصضان‪ ،‬تب‪ Ú‬اأنهما كانا يوؤّمنان‬
‫ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ا‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د إاج‪-‬راءات ا‪Ÿ‬ث‪-‬ول‬ ‫مضض‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ا ب‪- -‬اأن ‪-‬ه م ‪-‬ن ن ‪-‬ق ‪-‬ل اإ‪ ¤‬بشض ‪-‬ار سض ‪-‬ائ ‪-‬ق تفتيشس‪ ،‬أاين ” العثور على كيسس‬ ‫وف‪- -‬ي‪- -‬م ‪-‬ا ّ“ ت ‪fi‬اك ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ا‪Ÿ‬وق ‪-‬وف‪Ú‬‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق لشض‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة رفضس سضائقها ا’سضتجابة‬
‫الفوري‪ ،‬صضدر ضضد ا‪Ÿ‬تورط حكم‬ ‫ب‪Ó‬سضتيكي فيه ‪ 40‬خرطوشضة عيار‬ ‫الشضاحنة نافيا معرفته به‪.‬‬ ‫سض ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ا ال ‪-‬ذي ‪-‬ن صض ‪-‬رح ‪-‬وا ب ‪-‬اأن ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫’أم ‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م اإط‪Ó-‬ق ع‪-‬ي‪-‬ارات ن‪-‬اري‪-‬ة‬
‫ي ‪- -‬قضض‪- -‬ي بـ ‪ 6‬سض ‪-‬ت‪-‬ة أاشض‪-‬ه‪-‬ر ح‪-‬بسض‪-‬ا‬ ‫يشضار اإ‪ ¤‬اأن شضقيق ا‪Ÿ‬تهم ومالك السضيارة ‪ 16‬ملم‪ ،‬حيث صضرح السضائق بأانها‬ ‫ا‪ı‬درات كانت صضفقة عرضضها عليهم متهم‬ ‫وم‪Ó‬حقته ليع‪ Ì‬على الشضاحنة على بعد ‪600‬‬
‫م‪-‬وق‪-‬وف ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ وغ‪-‬رام‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ية‬ ‫اسضتفاد من ال‪È‬اءة‪ ،‬فيما صضدر حكم با‪Ÿ‬وؤبد م ‪-‬وج ‪-‬ه ‪-‬ة ’سض ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا ‘ ح‪-‬ف‪-‬ل‬ ‫قضضية ا◊ال «سس‪ .‬مد‪ »Ê‬مقابل عمولة ‪10‬‬ ‫اأم‪- -‬ت‪- -‬ار ع‪- -‬ن ا◊اج‪- -‬ز ا’أم ‪-‬ن ‪-‬ي ال ‪-‬ث ‪-‬ا‪ ،Ê‬وق ‪-‬د‬
‫وأافرج عن مرافقيه‪ .‬رابح‪ .‬ل‬ ‫م‪.‬معمري زف ‪-‬اف‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ح ‪-‬ج‪-‬ز ا‪ÿ‬راط‪-‬يشس‬ ‫‘ حق البقية‪.‬‬ ‫م ‪Ó-‬ي‪ Ú‬ل‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ظ‪ّ-‬ل ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬رضضت ◊ادث م ‪-‬رور اأدى اإ‪ ¤‬ان ‪-‬ق ‪Ó-‬ب ‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬
‫ألح ـدث‬ ‫اأ’ربعاء ‪ 23‬سسبتمبر ‪ 2020‬الموافق لـ ‪ 05‬صسفر ‪ 1442‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫فيمإ سصتخضصع صصنإعة ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية لرقإبة أامنية‬ ‫«النهإر» تنشصر مق‪Î‬حإت أاوليإء الت‪Ó‬ميذ لسصتئنإف الدروسص ‘ الطور البتدائي‬
‫وتقنية وإادارية‬
‫تعويضسات مالية لألشسخاصس أ‪ÿ‬اضسع‪Ú‬‬
‫لتجارب ألصسناعة أ‪Ù‬لية للدوأء‬ ‫تعديل أ◊جم ألسساعي‪ ..‬تقليصس ألدروسس ‘ أ‪Ÿ‬وأد‬
‫^ ترأخيصس مؤوقتة باسست‪Ò‬أد أأ’دوية أ‪Ÿ‬وجهة لألمرأضس أ‪ÿ‬ط‪Ò‬ة لعدم توفر ما يعادلها‬
‫^ إألزأم ألطبيب ألباحث بالتصسريح بالتسسممات ألنا‪Œ‬ة عن أأ’دوية أ‪Ÿ‬صسنعة ‪fi‬ليا‬
‫ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ ،Ú‬ووضس ‪-‬ع أادوات وإاج ‪-‬راءات‬ ‫سس ‪-‬يسس ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬د اأ’شس‪-‬خ‪-‬اصض ا‪ÿ‬اضس‪-‬ع‪-‬ون‬
‫غ‪ Ò‬أأ’سساسسية و ‪ 20‬تلميذأ فقط ‘ ألقسسم‬
‫لوليإء الت‪Ó‬ميذ العديد من النقإط فيمإ يخصص الطور البتدائي ‘ حإل عإد الت‪Ó‬ميذ إا‪¤‬‬ ‫اق‪Î‬حت الفيدرالية الوطنية أ‬
‫ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة لضس ‪-‬م ‪-‬ان ج ‪-‬ودة وف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارب ال ‪-‬دواء ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت‪-‬ج ‪fi‬ل‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسصسصإت ال‪Î‬بوية مع تواصصل انتشصإر «ف‪Ò‬وسص كورونإ»‪.‬‬
‫وسس ‪- - -‬لم‪- - -‬ة ا‪Ÿ‬واد الصس‪- - -‬ي‪- - -‬د’ن‪- - -‬ي‪- - -‬ة‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ويضس‪-‬ات م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة وإادراج أاسس‪-‬مائهم ‘‬
‫وا‪Ÿ‬سستلزمات الطبية وجعلها كقطاع‬ ‫سسجل وطني يكون –ت وصساية الوزير‬ ‫وال ‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ذا ح‪-‬ت‪-‬ى‬ ‫نوال زايد‬
‫م‪-‬وّل‪-‬د ل‪-‬ل‪Ì‬وات‪ ،‬وت‪-‬ك‪-‬ون ال‪-‬وزارة م‪-‬كلفة‬ ‫ا‪Ÿ‬كلف بالصسناعة الصسيد’نية‪ .‬ويقوم‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬لم‪-‬ي‪-‬ذ من اسستيعاب‬
‫بسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ة ال‪-‬تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل وا‪Ÿ‬صس‪-‬ادق‪-‬ة ع‪-‬لى‬ ‫ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬ال‪-‬دراسس‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادي‪-‬ة‪ ،‬سسواء‬ ‫الدروسض بشسكل سسريع‪.‬‬ ‫وحسسب ال ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬درال ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ”‬
‫ا‪Ÿ‬واد الصس ‪-‬ي‪-‬د’ن‪-‬ي‪-‬ة وسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ة –دي‪-‬د‬ ‫ك‪-‬ان ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ا أاو م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ا‪ ،‬وال‪-‬ذي أاطِلق‬ ‫هذا وسسيتم تقد‪ Ë‬ا’ق‪Î‬احات‬ ‫ا’ه ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ام ب ‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ور ا’ب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‬
‫اأ’سسعار والهوامشض وسسياسسة التعويضض‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه تسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة «م‪-‬رق»‪ ‘ ،‬ح‪-‬ال ق‪-‬ي‪-‬امه‬ ‫ل ‪-‬وزارة ال‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي سس‪-‬تشس‪-‬رع‬ ‫ب ‪-‬اع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬اره يضس‪-‬م أاك‪ È‬ع‪-‬دد م‪-‬ن‬
‫ودعم اإ’نتاج ا‪Ù‬لي‪ .‬وسستحّدد لدى‬ ‫ب‪- -‬دراسس‪- -‬ة م‪- -‬ن دون م‪- -‬ن‪- -‬ف‪- -‬ع ‪-‬ة ف ‪-‬ردي ‪-‬ة‬
‫خلل اأ’يام القليلة القادمة‪‘ ،‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬لم‪-‬ي‪-‬ذ م‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ة بـال‪-‬ط‪-‬وري‪-‬ن‬
‫وزي ‪-‬ر الصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة الصس ‪-‬ي‪-‬د’ن‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ب ‪-‬اشس ‪-‬رة‪ ،‬ب ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ويضض ل‪-‬لشس‪-‬خصض ال‪-‬ذي‬ ‫ا‪Ÿ‬توسسط والثانوي‪ .‬و‘ هذا‬
‫ا‪Ÿ‬واد الصس ‪-‬ي ‪-‬د’ن ‪-‬ي ‪-‬ة وا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬زم‪-‬ات‬ ‫أاخضِس‪-‬ع ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارب ع‪-‬ن الصس‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ات التي‬ ‫مشس ‪-‬اورات واسس ‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ع الشس‪-‬رك‪-‬اء‬
‫ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‪ Ú‬م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل وضس ‪-‬ع‬ ‫ج‬ ‫الشس ‪- - -‬أان‪ ” ،‬اق‪Î‬اح ت ‪- - -‬ف‪- - -‬وي‪- - -‬‬
‫ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة اأ’سس‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة والسس‪-‬ج‪-‬ل ال‪-‬وط‪-‬ني‬ ‫–ّم‪- -‬ل‪- -‬ه‪- -‬ا حسسب شس‪- -‬روط وك ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ات‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬لم‪- -‬ي‪- -‬ذ وال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ب ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬‬
‫لدوي‪- -‬ة ودسس ‪-‬ت ‪-‬ور اأ’دوي ‪-‬ة‪ ،‬إاذ ‪Á‬ك ‪-‬ن‬ ‫ل‪ - -‬أ‬ ‫يحّددها الوزير‪ ،‬كما يجب عليه ‪ -‬أاي‬ ‫خ ‪-‬ط‪-‬ة ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة إ’‚اح ال‪-‬دخ‪-‬ول‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬وزي ‪-‬ر وب ‪-‬ع ‪-‬د رأاي ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫«ا‪Ÿ‬رقي»‪ ،-‬أان يصسّرح بقائمة هؤو’ء‬ ‫ا‪Ÿ‬درسس‪-‬ي وع‪-‬ودة ال‪-‬ت‪-‬لم‪-‬ي‪-‬ذ إا‪¤‬‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫الدوام‪ ،Ú‬على أاّ’ يتجاوز ع‬
‫للمواد الصسيد’نية‪ ،‬أان يسسلم ترخيصسا‬ ‫اأ’شسخاصض للمسسؤوول اأ’ول عن القطاع‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات ال‪Î‬بوية‪ ،‬خاصسة مع‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬‫ال‪-‬ت‪-‬لم‪-‬ي‪-‬ذ ‘ ا◊ج‪-‬رة ال‪-‬واح‬
‫م‪-‬ؤوق‪-‬ت‪-‬ا ’سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أادوي‪-‬ة غ‪ Ò‬مسس‪-‬جلة‬ ‫ق ‪-‬ب ‪-‬ل تسس ‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ‘ السس‪-‬ج‪-‬ل ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫تواصسل انتشسار وباء «كورونا»‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫‪Î‬‬ ‫‪ 20‬تلميذا‪ .‬ك‪- -‬م‪- -‬ا ” اق‬
‫ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا ت ‪-‬وصس ‪-‬ف م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل‬ ‫ا‪ı‬صسصض لهذا الغرضض‪.‬‬ ‫هذا وكان من ا‪Ÿ‬قرر أان يكون‬ ‫ة‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ا‬‫ر‬ ‫تخفيضض عدد سساعات الد‬
‫بأامراضض خط‪Ò‬ة ’ يوجد علج معادل‬ ‫إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬وبا’سستناد إا‪ ¤‬اأ’مر رقم ‪02‬‬ ‫الدخول ا‪Ÿ‬درسسي ‘ الرابع من‬ ‫‘‬ ‫‪Ú‬‬ ‫وا’ك ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اء ف ‪-‬ق‪-‬ط بسس‪-‬اع‪-‬ت‬
‫لها على ال‪Î‬اب الوطني ولديها منفعة‬ ‫‪ 20 /‬ا‪- - - Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ 2‬ج‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ية ‪2018‬‬
‫شس ‪-‬ه ‪-‬ر أاك ‪-‬ت ‪-‬وب ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪ ،‬إا’ أان‪-‬ه‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬‫الف‪Î‬ة الزمنية لكل اأ’قسسا‬
‫علجية مثبتة‪.‬‬ ‫وا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬الصس‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان‪-‬ه ي‪-‬ت‪-‬عّين على‬ ‫منح حسسب ا÷دول الزمني لكل قسسم سساعة راحة على حد سسواء‪ ،‬وإابعادهم عن الضسغط اليومي‪،‬‬
‫م ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي الصس ‪-‬ح ‪-‬ة ا‪Ÿ‬م‪-‬ارسض ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي أاو‬ ‫ت ‪-‬أاّج ‪-‬ل م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل ا◊ك ‪-‬وم‪-‬ة ح‪-‬ف‪-‬اظ‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬ح‪-‬ة‬
‫اإخضصإع إانتإج ا‪ı‬درات‬
‫وا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية لرقإبة‬ ‫«ال‪- -‬ط‪- -‬ب‪- -‬يب ال‪- -‬ب‪- -‬احث»‪ ،‬زي‪- -‬ادة ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫أاسسبوعيا ‘ الف‪Î‬ة الصسباحية‪ ،‬سسواء من السساعة وكذا ا◊جم السساعي ا‪Ÿ‬كثّف الذي كان معمو’ التلميذ‪ .‬للتذك‪ ،Ò‬فإان رئيسض ا÷مهورية‪ ،‬عبد‬
‫التزاماته الطبية‪ ،‬التصسريح للسسلطات‬ ‫ا‪Û‬ي‪- -‬د ت‪- -‬ب‪- -‬ون‪ ،‬ك‪- -‬ان ق‪- -‬د صس‪- -‬رح ب ‪-‬أان ‪-‬ه ’ ‪Á‬ك ‪-‬ن‬ ‫الثامنة إا‪ ¤‬السساعة التاسسعة‪ ،‬أاو من السساعة ‪ 11‬به ‘ السسنوات القليلة ا‪Ÿ‬اضسية‪.‬‬
‫إادارية وتقنية واأمنية‬ ‫إا‪ ¤‬السساعة ‪.12‬‬
‫ا‪ı‬تصسة باليقظة الصسيد’نية باآ’ثار‬ ‫ا‪Ÿ‬غ ‪-‬ام ‪-‬رة بصس ‪-‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬لم‪-‬ي‪-‬ذ‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دا ب‪-‬أان ق‪-‬رار‬ ‫ض‬ ‫س‬‫و‬‫ر‬‫د‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫د‬‫د‬ ‫ع‬ ‫ض‬‫ص‬ ‫ومن اإ’جراءات ا‪Ÿ‬تخذة‪ ،‬تقلي‬
‫ويخضسع ‪Ÿ‬راقبة تقنية إادارية وتقنية‬ ‫ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬وي ‪-‬ة غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬رغ ‪-‬وب ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬د‬ ‫ن‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ف‬ ‫‪،‬‬‫»‬ ‫ر‬‫ا‬ ‫ه‬‫ن‬ ‫ل‬‫ا‬‫«‬ ‫ى‬‫د‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ت‬‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫م‬ ‫وحسسب ا‪Ÿ‬علو‬
‫وأام‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة خ ‪-‬اصس ‪-‬ة م ‪-‬ن مصس ‪-‬ال ‪-‬ح وزارة‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ودة –دده ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬عد التشساور مع‬ ‫ل‬‫ك‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ظ‬ ‫ا‬‫ف‬‫◊‬ ‫ا‬ ‫ع‬‫م‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬‫ي‬‫س‬‫س‬‫ا‬‫س‬‫س‬‫أ‬
‫’‬ ‫ا‬ ‫‪Ò‬‬‫غ‬ ‫د‬‫ا‬‫و‬‫‪Ÿ‬‬‫ا‬ ‫‘‬
‫اسس ‪- -‬ت ‪- -‬ع ‪- -‬م ‪- -‬ال اأ’دوي ‪- -‬ة وإاخ‪- -‬ط‪- -‬اره‪- -‬ا‬ ‫ال‪-‬دروسض ‘ ك‪-‬ل م‪-‬ن ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ري‪-‬اضسيات العديد من القطاعات‪.‬‬ ‫ة‬‫ذ‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫س‬ ‫س‬‫أ‬
‫’‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ذ‬ ‫ي‬‫م‬‫ل‬ ‫ت‬‫ل‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ن‬ ‫م‬‫س‬‫ض‬ ‫ت‬‫س‬‫هذه العملية س‬
‫الصسناعة الصسيد’نية أاو أاي مصسلحة‬ ‫بخصسوصض العتاد لكل حدث ذي خطر‬
‫أاخ‪- -‬رى‪ ،‬إان‪- -‬ت‪- -‬اج ا‪Ÿ‬واد واأ’دوي‪- -‬ة ذات‬
‫ا‪ÿ‬صس ‪- - - -‬ائصض ا‪ı‬درة أاو ا‪Ÿ‬ؤوث ‪- - - -‬رة‬
‫أاو ح ‪-‬دث ن ‪-‬ا‪ œ‬أاو ‡ك ‪-‬ن أان ي ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬ج ع‪-‬ن‬ ‫وصصلوا سصن السصت‪ Ú‬وبإإمكإنهم تقد‪ Ë‬ملفإتهم للتحصصل على منحة التقإعد‬
‫اسستعمال ا‪Ÿ‬سستلزمات الطبية لغرضض‬
‫ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا وصس‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا وتوضسيبها و–ويلها‬
‫واسس ‪-‬ت‪Ò‬اده ‪-‬ا وتصس ‪-‬دي‪-‬ره‪-‬ا وع‪-‬رضس‪-‬ه‪-‬ا‬
‫وت‪-‬وزي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ازل ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا واق‪-‬تناؤوها‬
‫ال‪- -‬تشس‪- -‬خ‪- -‬يصض أاو ال‪- -‬ع‪- -‬لج أاو ال ‪-‬وق ‪-‬اي ‪-‬ة‬
‫وال ‪-‬تصس‪-‬ري‪-‬ح ل‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة ا‪ı‬تصس‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‬
‫أك‪ Ì‬من ‪ 9‬آأ’ف موظف ‘ قطاع أل‪Î‬بية سسيخرجون إأ‪ ¤‬ألتقاعد‬
‫السسموم بحا’ت التسسممات ا◊ادة أاو‬
‫وح‪-‬ي‪-‬ازت‪-‬ه‪-‬ا واسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬ن‪-‬باتات ذات‬ ‫ا‪Ÿ‬زم ‪-‬ن ‪-‬ة واآ’ث ‪-‬ار السس ‪-‬ام ‪-‬ة ا‪Ù‬ت‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫^ أ‪Ÿ‬عنيون يتم تعويضسهم بالناجح‪ ‘ Ú‬ألقوأئم أ’حتياطية وخّريجي أ‪Ÿ‬دأرسس ألعليا‬
‫ا‪ÿ‬صس ‪- - - -‬ائصض ا‪ı‬درة‪ .‬وي ‪- - - -‬ت ‪- - - -‬و‪¤‬‬ ‫الناجمة عن منتوجات أاو مواد طبيعية‬
‫ال ‪-‬دراسس ‪-‬ات ال ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادي‪-‬ة وج‪-‬وب‪-‬ا «م‪-‬رق»‬ ‫م ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ن ال ‪-‬ن ‪-‬اج‪-‬ح‪‘ Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسس‪-‬ط وال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذا لقرار‬ ‫ال‪Î‬ب‪- -‬ي‪- -‬ة ق‪- -‬ري‪- -‬ب‪- -‬ا ع ‪-‬ن إاع ‪-‬ادة ف ‪-‬ت ‪-‬ح‬ ‫ان‪-‬ت‪-‬هت وزارة ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬يق مع‬
‫أاو تركيبية‪ .‬و‪Ã‬وجب اأ’مر رقم ‪/ 02‬‬ ‫مسسابقة التوظيف ا‪Ÿ‬اضسية‪ ،‬بالرغم‬ ‫وزارة ال‪Î‬بية الوطنية‪.‬‬ ‫«اأ’رضسية الرقمية» للتوظيف‪.‬‬ ‫م‪- -‬دي‪- -‬ري‪- -‬ات ال‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬وزع ‪-‬ة ع‪È‬‬
‫الذي يكون شسخصسا طبيعيا أاو معنويا‪،‬‬ ‫‪ 20‬ا‪Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ 2‬جويلية ‪ 2018‬وا‪Ÿ‬تعلق‬
‫و‪Á‬ك‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬وزي‪-‬ر أان يسس‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه ب‪-‬طلب منه‬ ‫م ‪-‬ن ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫وتشس ‪-‬م ‪-‬ل ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة ا‪Ù‬ال‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا سس ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬ع‪-‬ويضض ا‪Ÿ‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دي‪-‬ن‬ ‫ال‪Î‬اب الوطني‪ ،‬من عملية إاحصساء‬
‫ب ‪-‬الصس ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ق‪-‬د ” –وي‪-‬ل الصس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة‬
‫ت ‪-‬رخ ‪-‬يصس ‪-‬ا ’سس ‪-‬ت‪Ò‬اد ع ‪-‬ت ‪-‬اد ضس ‪-‬روري‬ ‫م ‪- -‬رك ‪- -‬ز ت‪- -‬ك‪- -‬وي‪- -‬ن ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ت‪- -‬خ‪- -‬دم‪Ú‬‬
‫الصس‪- -‬ي‪- -‬د’ن‪- -‬ي‪- -‬ة إا‪ ¤‬وزارة الصس‪- -‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬اع‪-‬د اأ’سس‪-‬ات‪-‬ذة ال‪-‬ذي‪-‬ن وصس‪-‬لت‬ ‫ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬بخّريجي ا‪Ÿ‬دارسض العليا‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ال ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دي‪-‬ن ال‪-‬ذين‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬ال‪-‬دراسس‪-‬ات ال‪-‬عيادية الذي ’‬ ‫با◊راشض ‪Ÿ‬دة وصسلت إا‪ 3 ¤‬أاشسهر‪،‬‬
‫ب ‪-‬اع ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬اره ‪-‬ا ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ا اسس‪Î‬ات ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ا‬ ‫خ‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘ ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع إا‪ 32 ¤‬سسنة‪،‬‬ ‫لسساتذة الذين وصسل عددهم هذه‬ ‫ل أ‬ ‫وصسلوا سسن الـ ‪ 60‬بالنسسبة للرجال‬
‫يسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه إاج‪-‬راء أاي ن‪-‬قل قصسد‬ ‫وت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا بضس‪-‬م‪-‬ان ال‪-‬وف‪-‬رة ا‪Ÿ‬سس‪-‬تمرة‬ ‫وهذا كي ’ يقع عجز التأاط‪.Ò‬‬ ‫وال ‪-‬ذي‪-‬ن ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬وا ‪ 60‬سس ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ّ”‬ ‫السسنة إا‪ 8 ¤‬آا’ف خّريج‪.‬‬ ‫و‪ 56‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬نسس ‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬نسس‪-‬اء‪ ،‬و”‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ة م ‪-‬ن ال‪-‬ع‪ّ-‬ي‪-‬ن‪-‬ات‬ ‫للصسناعة الصسيد’نية‪ ’ ،‬سسيما اأ’دوية‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة أاخ ‪-‬رى‪ ،‬سس ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬م –وي‪-‬ل‬ ‫رفضض ا‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ات ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬قاعد‬ ‫هذا وتضسّم قائمة ا‪Ÿ‬سستفيدين من‬ ‫–وي‪- - -‬ل م ‪- -‬ل ‪- -‬ف ‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬ن ‪- -‬ي‪ Ú‬إا‪¤‬‬
‫البيولوجية لغرضض الدراسسات من دون‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دي‪-‬ن ا‪Ÿ‬ع‪-‬ني‪ Ú‬إا‪ ¤‬صسندوق‬
‫الضس ‪- - -‬روري ‪- - -‬ة وضس ‪- - -‬م‪- - -‬ان اإ’ت‪- - -‬اح‪- - -‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬سسبق الذي يسستفيد منه أاصسحاب‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬اع‪-‬د اأ’سس‪-‬ات‪-‬ذة ال‪-‬ذي‪-‬ن ق‪-‬دم‪-‬وا‬ ‫الصس ‪-‬ن ‪-‬دوق ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬
‫تصسريح مسسبق من الوزير‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬
‫ا’ق‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬واد الصس‪-‬ي‪-‬د’ن‪-‬ي‪-‬ة لكل‬ ‫الـ ‪ 50‬سسنة‪ ،‬وكذا الذين وصسلوا إا‪¤‬‬ ‫ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ات وك‪-‬ذا ال‪-‬ذي‪-‬ن وصس‪-‬ل‪-‬وا السس‪-‬ن‬ ‫ال‪- -‬ل‪- -‬ج‪- -‬ن‪- -‬ة ال‪- -‬وط‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬خ ‪-‬دم ‪-‬ات‬
‫حبيبة ‪fi‬مودي‬
‫ال‪- -‬ل‪- -‬ج‪- -‬ن‪- -‬ة ال‪- -‬وط‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬خ ‪-‬دم ‪-‬ات‬ ‫‪ 20‬سس‪-‬ن‪-‬ة خ‪-‬دم‪-‬ة ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬فضسل عن‬ ‫ال‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ح‪- -‬يث أاّشس ‪-‬رت وزارة‬ ‫ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل دراسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ت ‪-‬ت ‪-‬م دراسس ‪-‬ة طإلبوا بتغي‪ Ò‬رؤوسصإء الوكإلت الفرعية وبفتح –قيق‬ ‫النسساء اللواتي وصسل سسنهن إا‪45 ¤‬‬ ‫ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬واف‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬اتهم‪،‬‬ ‫و–وي‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬قاعد ا‪Ÿ‬قدرة بـ‬
‫لفك «أالغإم» التوظيف‬ ‫ملفاتهم قبل نهاية السسنة ا÷ارية‪،‬‬ ‫سسنة مقابل ‪ 15‬سسنة خدمة‪.‬‬ ‫وق‪- - -‬امت ب‪- - -‬اإ’ج ‪- -‬راءات ال ‪- -‬لزم ‪- -‬ة‬ ‫‪ 25‬مليون سسنتيم ◊سساباتهم‪.‬‬
‫عشسرأت ألبطّال‪ Ú‬يتظاهرون أمام مقر و’ية ورڤلة‬ ‫ع‪- -‬ل ‪-‬ى أان ي ‪-‬ت ‪-‬م ت ‪-‬ع ‪-‬ويضس ‪-‬ه ‪-‬م ‪Ã‬ج ‪-‬رد‬
‫ان‪- -‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب أاعضس ‪-‬اء ج ‪-‬دد أاو ‪Œ‬دي ‪-‬د‬
‫وارت ‪-‬أات وزارة ال‪Î‬ب ‪-‬ي‪-‬ة ا’ح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اظ‬
‫‪Ã‬ديري ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات ال‪Î‬بوية الذين‬
‫ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ويضض ا‪Ÿ‬ن‪-‬اصسب الشس‪-‬اغ‪-‬رة ال‪-‬تي‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى أاسس‪- -‬اسس‪- -‬ه‪- -‬ا ي‪- -‬ت ‪-‬م اسس ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬اء‬
‫وحسسب ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬وف‪-‬رة ل‪-‬دى‬
‫«النهار»‪ ،‬فإان هذه ا‪Ÿ‬ناصسب سسيتم‬
‫ن‪ّ- -‬ظ‪- -‬مت‪ ،‬صس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة أامسض ال ‪-‬ث ‪-‬لث ‪-‬اء‪ ،‬ال‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬و‪ Ê‬ا‪Ÿ‬ع‪- -‬م ‪-‬ول ب ‪-‬ه‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ح ‪-‬د‬ ‫عملية “ديد عمل اللجنة‪.‬‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬وا سس‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬قاعد‪ ،‬بعدما رفضست‬ ‫اأ’سس ‪-‬ات ‪-‬ذة ال ‪-‬ن ‪-‬اج ‪-‬ح‪ ‘ Ú‬ال ‪-‬ق‪-‬وائ‪-‬م‬ ‫ت ‪-‬ع‪-‬ويضس‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬اج‪-‬ح‪ ‘ Ú‬ال‪-‬ق‪-‬وائ‪-‬م‬
‫نوال زايد ›م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن الشس‪-‬ب‪-‬اب ال‪-‬ب‪-‬طال‪ ،‬وقفة وصس‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪‡ ،‬ا زاد م‪-‬ن ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬وضسع‬ ‫ال‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬أاشس‪ Ò‬ع‪-‬لى‬ ‫ا’ح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اط ‪-‬ي‪-‬ة ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬وري‪-‬ن‬ ‫ا’ح ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬اط‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ن وزارة‬
‫ك‪-‬ون ه‪-‬ذه ال‪-‬ظ‪-‬روف ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اسس‪-‬مون‬ ‫اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة سس‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أام‪-‬ام م‪-‬ب‪-‬نى مقر‬
‫م ‪-‬رارت ‪-‬ه‪-‬ا أاّث‪-‬رت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬ادي‪-‬ة وا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ية بفعل التلعب‬
‫‘ ال‪- -‬ق ‪-‬وائ ‪-‬م‪ .‬وأاشس ‪-‬اروا ‘ ح ‪-‬دي ‪-‬ث ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫و’ي ‪-‬ة ورڤ ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ددي‪-‬ن ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوزات‬
‫ا◊اصسلة ‘ ملف الشسغل التي عزلتهم‬
‫وأاقصس‪- -‬ت‪- -‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ف ‪-‬رصس ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬وظ ‪-‬ي ‪-‬ف‬
‫‡رضسون يضسربون عن ألعمل بسسبب منحة «كورونا» ‘ «مشسونشس» ببسسكرة‬
‫لـ«ال ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ار»‪ ،‬إا‪ ¤‬أان ال‪- -‬ن‪- -‬اج‪- -‬ح‪‘ Ú‬‬ ‫ا◊ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى الشس‪-‬رك‪-‬ات‬ ‫«مشس‪- - - -‬ونشض»‪ ،‬ب‪- - - -‬اأن ا‪Ÿ‬م ‪- - -‬رضس‪Ú‬‬ ‫اسس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب‪-‬ال مسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى «مشس‪-‬ونشض»‬ ‫«التهميشض» الذي تعرضسوا له بعد‬ ‫اح ‪-‬ت ‪-‬ج‪ ،‬اأمسض‪ ،‬ع ‪-‬دد م ‪-‬ن ‡رضس‪-‬ي‬
‫ا‪Ÿ‬سسابقات ’ يتم اإ’علن عنهم ع‪È‬‬ ‫ال ‪-‬ب‪Î‬ول ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ال‪-‬ت‪-‬خصسصس‪-‬ات‬ ‫ا‪Ù‬ت ‪- - -‬ج‪ Ú‬ت ‪- - -‬اب ‪- - -‬ع ‪- - -‬ون اإداري ‪- - -‬ا‬ ‫ع ‪- - -‬ددا م ‪- - -‬ن ح‪- - -‬ا’ت ا’إصس‪- - -‬اب‪- - -‬ة‬ ‫اإقصس ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ح ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬م ‘ ت ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‬ ‫الصس ‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ‘ مسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى‬
‫القوائم بطريقة شسّفافة‪ ،‬وهي الطرق‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ؤوه‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ‪Ÿ‬ب‪-‬اشس‪-‬رة ع‪-‬ملهم‪ ،‬على‬ ‫بـ«كورونا» و” التكفل بهم‪ ،‬حيث‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ح ‪-‬ة ك ‪-‬غ‪Ò‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن زم ‪-‬لئ ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫ا’أم‪-‬راضض ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‘ «مشسونشض»‬
‫ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ت ‪-‬وي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ضس ‪-‬اع‪-‬فت م‪-‬ن ح‪-‬ج‪-‬م‬ ‫ح ‪-‬د ت ‪-‬ع ‪-‬ب‪Ò‬ه ‪-‬م‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا ب‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ي‪Ò‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وؤسسسس‪-‬ة ا’سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ائية «سسيدي‬
‫الضس‪-‬ب‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬دى ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬تشس‪-‬غيل على‬ ‫رؤوسس‪-‬اء ال‪-‬وك‪-‬ا’ت ال‪-‬ف‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬نظومة‬ ‫ع‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ة»‪ ،‬م‪-‬وؤك‪-‬دا ب‪-‬اأن ا‪Ù‬تج‪⁄ Ú‬‬ ‫ن‪- -‬اشس‪- -‬د ا‪Ÿ‬م ‪-‬رضس ‪-‬ون ع‪’ È‬ف ‪-‬ت ‪-‬ات‬ ‫ال ‪- -‬ع ‪- -‬ام‪- -‬ل‪ ‘ Ú‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع الصس‪- -‬ح‪- -‬ة‪،‬‬ ‫ببسسكرة‪ ،‬على عدم تلقيهم منحة‬
‫مدار عديد السسنوات‪ ،‬وأا◊وا من جهة‬ ‫التشسغيل بصسفة عامة‪ ،‬التي تسسببت ‘‬ ‫ي‪- -‬ت‪- -‬ل‪- -‬ق‪- -‬وا ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ح ‪-‬ة ا‪ÿ‬اصس ‪-‬ة رغ ‪-‬م‬ ‫رفعوها بضسرورة ‪Œ‬سسيد مطلبهم‬ ‫م‪-‬وؤك‪-‬دي‪-‬ن ب‪-‬اأن ط‪-‬ل‪-‬بهم مشسروع وفق‬ ‫«ك‪-‬وفيد ‪ »19‬وت‪-‬وق‪-‬ف‪-‬وا ع‪-‬ن ال‪-‬عمل‪،‬‬
‫أاخ ‪-‬رى ‘ م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ع ‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬رورة‬ ‫ع‪- -‬رق ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬تسس ‪-‬ي‪ ‘ Ò‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع الشس ‪-‬غ ‪-‬ل‬ ‫اق‪Î‬اح‪- - -‬ه م ‪- -‬ب ‪- -‬ادرة ل ‪- -‬ل ‪- -‬وصس ‪- -‬اي ‪- -‬ة‬ ‫‘ اأق‪- -‬رب ا’آج‪- -‬ال‪ ،‬م‪- -‬وؤك‪- -‬دي‪- -‬ن اأن‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة رئ‪-‬يسض ا÷م‪-‬ه‪-‬ورية‪ ،‬الذي‬ ‫م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪ Ú‬ب‪-‬ا’سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة من ا‪Ÿ‬نحة‬
‫تدخل ذوي القرار من ا‪Ÿ‬سسؤوول‪ Ú‬لفكّ‬ ‫ب ‪-‬ورڤ ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا فشس ‪-‬ل ‪-‬وا ‘ تسس ‪-‬وي‪-‬ة‬ ‫ب ‪- -‬ت‪- -‬خصس‪- -‬يصس‪- -‬ه‪- -‬ا م‪- -‬ن م‪- -‬ي‪- -‬زان‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫اإضس ‪-‬راب ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬وح م ‪-‬ع ا’ل ‪-‬ت ‪-‬زام‬ ‫اأمر بتخصسيصض منحة ‪Ÿ‬سستخدمي‬ ‫التي اأقّرتها السسلطات العليا‪.‬‬
‫لغز هذا ا‪Ÿ‬لف الغامضض وإاعطاء كل‬ ‫مشس‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬تشس‪-‬غ‪-‬يل التي تلقي بضسللها‬ ‫ا‪Ÿ‬سستشسفى التي تعرف فائضسا‪.‬‬ ‫بضسمان ا◊د ا’أدنى من ا‪ÿ‬دمة‪.‬‬ ‫الصسحة الذين جابهوا الوباء منذ‬ ‫وان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د ا‪Ù‬ت‪-‬جون خلل وقفتهم‬
‫ذي ح‪- - -‬ق ح‪- - -‬ق‪- - -‬ه ‘ ه‪- - -‬ذا ا‪Ÿ‬ط ‪- -‬لب‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذه الشس‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا أاك‪-‬دت‪-‬ه‬ ‫عمإر‪.‬ل‬ ‫من جهته‪ ،‬اأوضسح مدير مسستشسفى‬ ‫بدايته‪ ،‬كما اأشسار ا‪Ù‬تجون اإ‪¤‬‬ ‫ا’ح‪- - -‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬اج ‪- -‬ي ‪- -‬ة م ‪- -‬ا وصس ‪- -‬ف ‪- -‬وه‬
‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬روع ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬ظ ك ‪-‬رام ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫الشسعارات التي حملوها وتضسمنت «’‬
‫ويصسون مكانتهم ا’جتماعية‪ .‬جدير‬ ‫ع ‪-‬روضض ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال‪-‬ورق‪ ،‬ن‪-‬ري‪-‬د ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا‬ ‫لسصد العجز الذي تعإ‪ Ê‬منه ا‪Ÿ‬ؤوسصسصإت الصصحية‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ذك‪-‬ر أان السس‪-‬اح‪-‬ة ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة شسهدت‪،‬‬
‫خ ‪-‬لل م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ع شس‪-‬ه‪-‬ر سس‪-‬ب‪-‬ت‪-‬م‪ ،È‬ت‪-‬أاج‪-‬ج‬
‫دائ‪- - -‬رة ا’ح‪- - -‬ت‪- - -‬ج ‪- -‬اج ‪- -‬ات ا‪ÿ‬اصس ‪- -‬ة‬
‫مباشسرا للبطال»‪« ،‬فتح التحقيق بداية‬
‫ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‪ ،‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ا‪Ÿ‬نشس‪-‬ور ال‪-‬وزاري‬
‫ضس‪- - -‬رورة م‪- - -‬ل‪- - -‬ح ‪- -‬ة‪ ،‬ونشس ‪- -‬ر ق ‪- -‬وائ ‪- -‬م‬
‫تكييف عقود ألتوظيف أ‪ÿ‬اصسة با‪Ÿ‬تعاقدين ‘ قطاع ألصسحة ‪Ÿ‬وأجهة «كورونا»‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬زامنت مع مناسسبة‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬اج‪-‬ح‪ ،»Ú‬مضس‪-‬ي‪-‬ف‪ Ú‬ب‪-‬أان‪-‬ه ’ ب‪-‬د من‬ ‫تنظيم اأ’عوان ا‪Ÿ‬تعاقدين وتشسكيل‬ ‫رّخصست مديرية الوظيفة العمومية‬
‫إاط‪-‬لق الشس‪-‬رك‪-‬ات ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪Î‬ولية‬ ‫ك أالغام التشسغيل التي ‪Œ‬ري –ت‬ ‫ف ّ‬ ‫ا‪Ÿ‬لف‪ ،‬حيث بعد نهاية عقود عمل‬ ‫واإ’صس ‪-‬لح اإ’داري ل ‪-‬وزارة الصس ‪-‬ح ‪-‬ة‬
‫ل‪-‬عشس‪-‬رات م‪-‬ن‪-‬اصسب ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‘ ‪fl‬ت‪-‬لف‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬اول‪-‬ة لصس‪-‬ال‪-‬ح أاصسحاب ا‪Ù‬سسوبية‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬وجدت وزارة‬ ‫والسس ‪-‬ك ‪-‬ان وإاصس ‪-‬لح ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوهلت العلمية والشسهادات‪.‬‬ ‫وا‪Ù‬اب‪-‬اة وال‪-‬ه‪-‬رول‪-‬ة ‘ ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ائهم من‬ ‫الصس ‪-‬ح ‪-‬ة ن ‪-‬فسس ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ن‪-‬قصض ك‪-‬ب‪‘ Ò‬‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ي‪-‬ف ع‪-‬ق‪-‬ود ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ا‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪Ú‬‬
‫سص‪ .‬جميلة‬ ‫طرف ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية من دون التدرج‬ ‫العمال‪ ،‬خاصسة ‘ ظل أازمة الوباء‬ ‫واأ’سسلك ا‪Ÿ‬شس‪Î‬كة‪ ،‬الذين يعملون‬
‫الذي يجتاح البلد‪ ،‬ونظرا للظروف‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ود ‪fi‬ددة ان‪-‬ت‪-‬هت صس‪-‬لحياتها‪،‬‬
‫بّطالون ‘ «ألطّيبات» يغلقون ألطريق ألوطني ب‪ Ú‬تڤرت وألوأدي‬ ‫ا◊ال ‪-‬ي ‪-‬ة بسس ‪-‬بب ج ‪-‬ائ ‪-‬ح ‪-‬ة «ك‪-‬ورون‪-‬ا»‬ ‫وج ‪-‬اء ه ‪-‬ذا ب ‪-‬ع ‪-‬د اسس ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ال ‪-‬ة إاج‪-‬راء‬
‫أاق‪-‬دم‪ ،‬صص‪-‬بيحة أامسص‪ ،‬شص‪-‬ب‪-‬إب ب‪ّ-‬ط‪-‬إل ‘ دائ‪-‬رة «ال‪-‬ط‪ّ-‬يبإت» التإبعة إاداريإ‬ ‫ال ‪-‬ذي يسس ‪-‬ت ‪-‬وجب ت ‪-‬وظ ‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ت‪-‬أاط‪Ò‬‬ ‫مسس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف بسس‪-‬بب ج‪-‬ائ‪-‬ح‪-‬ة‬
‫لدارية تڤرت بورڤلة‪ ،‬على غلق الطريق الوطني رقم ‪16‬‬ ‫للمقإطعة ا إ‬ ‫الكامل للمؤوسسسسات الصسحية وقصسد‬ ‫«ك‪-‬ورون‪-‬ا» وسس‪ّ-‬د ال‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ز ال‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬ا‪Ê‬‬
‫ل حركة ا‪Ÿ‬رور‪ ،‬احتجإجإ منهم‬ ‫الرابط ب‪ Ú‬تڤرت والوادي‪‡ ،‬إ تسصبب ‘ شص ّ‬ ‫ضس ‪- - -‬م ‪- - -‬ان السس‪ Ò‬ا◊سس ‪- - -‬ن ل ‪- - -‬ه‪- - -‬ذه‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ق ‪-‬ط‪-‬اع الصس‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬وج‪-‬اء ه‪-‬ذا ‘‬
‫على انعدام منإصصب الشصغل‪ .‬و‘ تصصريحإتهم لـ«النهإر»‪ ،‬أاوضصح البطإلون‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات وت ‪-‬ف ‪-‬ادي ال ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬وء م‪-‬رة‬ ‫م‪-‬راسس‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة العامة للوظيفة‬
‫أان‪-‬ه‪-‬م سص‪-‬ئ‪-‬م‪-‬وا م‪-‬ن ال‪-‬وع‪-‬ود ا‪Ÿ‬ت‪-‬كررة التي تخصص ملف الشصغل‪ ،‬وهو الطرح‬
‫الذي ‪ ⁄‬ينفذ على أارضص الواقع‪ ،‬حيث “سصكوا بضصرورة النظر ‘ ملف‬ ‫أاخ ‪-‬رى ‪Ÿ‬سس ‪-‬اب ‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف لشس‪-‬غ‪-‬ل‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة واإ’صس‪-‬لح اإ’داري ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫الشص‪-‬غ‪-‬ل‪ ،‬وت‪-‬وف‪ Ò‬م‪-‬ن‪-‬إصصب ع‪-‬م‪-‬ل ق‪-‬إرة ‘ الشص‪-‬رك‪-‬إت ال‪-‬ب‪Î‬ول‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وطنية‬ ‫ا‪Ÿ‬ناصسب ا‪Ÿ‬الية ا‪Ÿ‬قصسودة‪ ،‬والتي‬ ‫–مل رقم ‪ 2020 / 8159‬ا‪Ÿ‬ؤورخة‬
‫لط‪--‬راف ت‪--‬رفضص ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬إت‬ ‫ال‪--‬ك‪È‬ى‪ ،‬مشص‪Ò‬ي‪--‬ن إا‪ ¤‬أان ب‪--‬عضص ا أ‬ ‫‪Á‬كن أان تسستغرق وقتا طويل‪‡ ،‬ا‬ ‫بتاريخ ‪ 17‬سسبتم‪ ” ،2020 È‬إارسسالها‬
‫ا◊ك‪-‬وم‪-‬إت السص‪-‬إب‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬خصص‪-‬وصص ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬إنشصغإلتهم‪ ،‬مطإلب‪ Ú‬الوا‹‬ ‫يؤوثر على سس‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات الصسحية‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صس‪- - - - -‬ال‪- - - - -‬ح غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬م‪- - - - -‬رك‪- - - - -‬زة‬ ‫ع ‪-‬ق ‪-‬ود ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪Ÿ‬دة سس‪-‬ن‪-‬ة غ‪ Ò‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫إا‪ ¤‬ك‪- -‬اف‪- -‬ة م‪- -‬ف‪- -‬تشس ‪-‬ي ‪-‬ات ال ‪-‬وظ ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ة‬
‫بضصرورة –ريك ملف الشصغل الذي ظلّ يراوح مكإنه لعدة أاشصهر‪ ،‬رغم‬ ‫ف ‪-‬ق ‪-‬د واف ‪-‬قت م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ال ‪-‬وظ ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ة‬ ‫وا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬لصس‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬دي‪- -‬د‪ ،‬وج‪- -‬اء ه‪- -‬ذا بصس‪- -‬ف‪- -‬ة‬ ‫العمومية ع‪ È‬و’يات الوطن‪ ،‬وهذا‬
‫وجود تعليمإت مركزية وتنصصيب ÷نة قطإعية تقإريرهإ مإ زالت ح‪È‬ا‬ ‫وم‪-‬ؤوسسسس‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن شس‪-‬ب‪-‬ه ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪،‬‬
‫على ورق‪ ،‬وقإل ا‪Ù‬تجون إانه ل يعقل أان يتم حرمإنهم من أابسصط منإصصب‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة واإ’صس‪-‬لح اإ’داري م‪-‬رة‬ ‫اسستعجالية لسسّد العجز الذي يعا‪Ê‬‬ ‫رّدا ع‪- -‬ل‪- -‬ى ط‪- -‬لب وزارة الصس‪- -‬ح‪- -‬ة ‘‬
‫لب‪-‬واب أام‪-‬إم آاخ‪-‬رين من خإرج‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ‘ ت‪-‬لك ا‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬إت‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬إ ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح ا أ‬ ‫ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة بصس‪-‬ف‪-‬ة اسس‪-‬تثنائية على تكييف‬ ‫الواقعة –ت وصساية وزارة الصسحة‪،‬‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع آان ‪-‬ذاك‪ ‘ ،‬ان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار‬ ‫م‪- -‬راسس‪- -‬ل‪- -‬ة –ت رق ‪-‬م ‪Ÿ 657‬نحها‬
‫الولية‪ ،‬واسصتدلوا ‘ ذلك بإ‪Ù‬سصوبية التي قإلوا إانهم كإنوا ضصحية لهإ‪،‬‬ ‫ع‪-‬ق‪-‬ود ال‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف ا‪ÿ‬اصسة باأ’عوان‬ ‫غ‪ Ò‬أان هذه اأ’خ‪Ò‬ة ‪ ⁄‬تباشسر عملية‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬ل ال ‪-‬ق ‪-‬رار ال‪-‬وزاري ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ك‬ ‫رخصس‪-‬ة اسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ف ع‪-‬قود‬
‫و‪ ⁄‬يتوانوا عن توجيه التهم ‪Ÿ‬سصؤوول‪à Ú‬نح شصهإدات إاقإمة ‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬من‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬وج ‪-‬ودي ‪-‬ن ح ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا ق‪-‬ي‪-‬د‬ ‫اسس ‪-‬ت ‪-‬غ‪-‬لل ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة و‪Œ‬دي‪-‬د ع‪-‬ق‪-‬ود‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ 8‬جانفي ‪ 2015‬ا‪Ÿ‬تضسمن‬ ‫اأ’ع ‪- - -‬وان ا‪ÿ‬اصس ‪- - -‬ة ب‪- - -‬ال‪- - -‬ع‪- - -‬م‪- - -‬ال‬
‫خ‪-‬إرج ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة وح‪-‬ت‪-‬ى م‪-‬ن خ‪-‬إرج ال‪-‬ولية من أاجل “كينهم من العمل‪.‬‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل ه‪-‬ؤو’ء ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬دي‪-‬ن من عقود‬ ‫–دي‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬داد م‪-‬ن‪-‬اصسب وتصس‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ها‬
‫وأاضصإف ا‪Ù‬تجون بأإن التأإخر ‘ معإ÷ة العروضص والتأإخر ‘ الكشصف عن‬ ‫ا‪ÿ‬دم ‪- -‬ة م ‪- -‬ع ط ‪- -‬ب ‪- -‬ي‪- -‬ع‪- -‬ة ال‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬ود‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬اق ‪-‬دي ‪-‬ن ال‪-‬ذي‪-‬ن ” ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‬
‫لسص‪-‬إسص‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تتميز بهإ الوكإلة‪،‬‬‫ن‪-‬ت‪-‬إئ‪-‬ج ا‪Ÿ‬سص‪-‬إب‪-‬ق‪-‬إت‪ ،‬ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى الشص‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ا أ‬ ‫ا‪Ù‬دودة‪ ،‬ع ‪- - -‬ل‪- - -‬ى أان ‪Œ‬رى ه‪- - -‬ذه‬ ‫‪fi‬دودة ا‪Ÿ‬دة إا‪ ¤‬ع ‪- - - - -‬ق‪- - - - -‬ود غ‪Ò‬‬ ‫وم‪- -‬دة ال‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬د ا‪ÿ‬اصض ب‪- -‬اأ’ع‪- -‬وان‬ ‫خلل سسنتي ‪ 2018‬و ‪ 2019‬من عقود‬
‫مضص‪-‬ي‪-‬ف‪ Ú‬ب‪-‬أإن ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬إل‪-‬ة أاصص‪-‬ب‪-‬حت شص‪-‬ب‪-‬ح‪-‬إ يخّيم على أابنإء ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬بعدمإ‬ ‫العقود ابتداًء من تاريخ تكييف هذه‬ ‫‪fi‬دودة ب ‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ل ال‪-‬ق‪-‬رار ‘ ‪26‬‬ ‫ال ‪- -‬ع ‪- -‬ام‪- -‬ل‪ ‘ Ú‬نشس‪- -‬اط‪- -‬ات ا◊ف‪- -‬ظ‬ ‫‪fi‬ددة إا‪ ¤‬عقود غ‪fi Ò‬ددة‪ ،‬بعد‬
‫نوال لكعصص‬ ‫اكتسصح الغربإء كل منإصصب العمل ‘ مؤوسصسصإت الولية‪.‬‬ ‫صص‪ .‬بوشصإمة‬ ‫العقود‪.‬‬ ‫ديسس ‪- -‬م‪ ،2019 È‬ا‪Ÿ‬تضس ‪-‬م ‪-‬ن ك ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫والصس‪- -‬ي‪- -‬ان‪- -‬ة أاو ا‪ÿ‬دم‪- -‬ات ب‪- -‬ع ‪-‬ن ‪-‬وان‬ ‫أان اسس ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اد ه‪-‬ؤو’ء ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬دون م‪-‬ن‬
‫‪5‬‬ ‫’ربعاء ‪ 23‬سسبتمبر ‪ 2020‬الموافق لـ ‪ 05‬صسفر ‪ 1٤٤2‬ه ـ‬
‫اأ‬ ‫الح ـدث‬
‫لو‪ ¤‬تقرر بأامر من رئيسس ا÷مهورية‪:‬‬
‫الوزارة ا أ‬ ‫لحياء وا‪Ÿ‬عتدين على الطواقم الطبية‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوبد لعصضابات ا أ‬

‫زغماتي يعلن إانشساء هيكل‪ Ú‬قضسائي‪Ÿ Ú‬ؤاجهة ا÷ر‪Á‬ة ا‪Ÿ‬عّقدة‬


‫«‪ 3‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬منحة ألصسحاب ا◊اف‪Ó‬ت‬
‫ومليؤن للسسائق والروسسؤفؤر»‬
‫ت ‪- -‬داب‪ Ò‬ت ‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ي‪- -‬د ال‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل ب‪Ú‬‬ ‫ق‪- - -‬ررت ا◊ك‪- - -‬وم ‪- -‬ة ت ‪- -‬وسس ‪- -‬ي ‪- -‬ع‬
‫ال ‪- - -‬و’ي‪- - -‬ات ‘ اإط‪- - -‬ار ت‪- - -‬داب‪Ò‬‬ ‫ا’سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬تضسرر‬ ‫كشضف وزير العدل‪ ،‬بلقاسضم زغماتي‪ ،‬عن إانشضاء هيأاته هيكل‪ Ú‬قضضائي‪ Ú‬جديدين إاقليمي‪ Ú‬متخصضصض‪Ú‬‬
‫ال‪- -‬وق ‪-‬اي ‪-‬ة م ‪-‬ن ان ‪-‬تشس ‪-‬ار ف‪Ò‬وسش‬ ‫م‪-‬ن ف‪Ò‬وسش «ك‪-‬ورون‪-‬ا»‪ ،‬ل‪-‬تشس‪-‬مل‬ ‫‘ القضضايا الك‪È‬ى وا‪Ÿ‬عّقدة‪.‬‬
‫«كورونا» ومكافحته‪.‬‬ ‫اأصس‪- - -‬ح‪- - -‬اب ح‪- - -‬اف ‪Ó- -‬ت ن ‪- -‬ق ‪- -‬ل‬ ‫تصس ‪- - -‬ل إا‪ 12 ¤‬سس ‪-‬ن‪-‬ة وم‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون و‪200‬‬ ‫عادل‪.‬ف‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا م ‪-‬ن ‪-‬حت مسس ‪-‬اع ‪-‬دة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا’أشس‪- -‬خ‪- -‬اصش‪ ،‬و“ك ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن‬ ‫دينار غرامة»‪.‬‬
‫‪Ã‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ عشس ‪-‬رة اآ’ف دي ‪-‬ن‪-‬ار‪ ،‬اأي‬ ‫التحصسل من تعويضسات تقدر بـ‬ ‫و‘ ح‪- -‬ا’ت اسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال السس ‪Ó-‬ح أاو‬ ‫وخ‪Ó-‬ل ع‪-‬رضس‪-‬ه ل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون اإ’جراءات‬
‫ا÷زائ‪-‬ي‪-‬ة أام‪-‬ام ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬انونية ‘‬
‫مليون سسنتيم‪ ،‬لفائدة السسائق‪Ú‬‬ ‫‪ 3‬م ‪Ó-‬ي‪ Ú‬ت ‪-‬ك ‪-‬ون ب ‪-‬اأث‪-‬ر رج‪-‬ع‪-‬ي‬ ‫’عضس‪- -‬اء أاو ع‪- -‬اه ‪-‬ة‬ ‫تشس‪- -‬وي‪- -‬ه أاو ب‪ Î‬ا أ‬
‫ال‪ŸÈ‬ان‪ ،‬أاّك‪- -‬د زغ‪- -‬م ‪-‬ات ‪-‬ي‪ ،‬ب ‪-‬أان ه ‪-‬ذا‬
‫وت ‪-‬ط ‪ّ-‬ب ‪-‬ق ه‪-‬ذه‬ ‫والقابضس‪.Ú‬‬ ‫اع‪- - -‬ت‪- - -‬ب‪- - -‬ارا م‪- - -‬ن شس‪- - -‬ه‪- - -‬ر اأوت‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬دام ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ق‪-‬د تضس‪-‬م‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬خصسصش ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي «ن‪-‬وعي وضسّيق‬
‫ال ‪- -‬ت‪- -‬داب‪ Ò‬ب‪- -‬ال‪- -‬نسس‪- -‬ب‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬ف‪Î‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬قضس ‪-‬ي‪ .‬واأف ‪-‬ادت ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة‬ ‫ا÷ديد «عقوبة ت‪Î‬اوح ب‪ 10 Ú‬و ‪20‬‬ ‫ومتميّز»‪ ،‬وسسيحمل الهيكل القضسائي‬
‫الـم‪- -‬م‪- -‬ت ‪-‬دة ب‪ Ú‬اأوت وسس ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬م‪È‬‬ ‫‘ ب‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ه‪-‬ا الصس‪-‬ادر‪ ،‬اأمسش‪ ،‬ب‪-‬اأنه‬ ‫سس ‪-‬ن ‪-‬ة وال ‪-‬غ ‪-‬رام ‪-‬ة م ‪-‬ن م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ون إا‪2 ¤‬‬ ‫اأ’ول إاسس ‪- - -‬م «ال ‪- - -‬ق ‪- - -‬طب ا÷زائ ‪- - -‬ي‬
‫واأكتوبر ‪.2020‬‬ ‫ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ا ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ات رئ‪-‬يسش‬ ‫م‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون دج»‪ ،‬وإاذا أادى ال ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ف إا‪¤‬‬ ‫ا’ق ‪- -‬تصس ‪- -‬ادي وا‪Ÿ‬ا‹»‪ ،‬م ‪- -‬ه ‪- -‬م ‪- -‬ت‪- -‬ه‬
‫وكان رئيسش ا÷مهورية قد قرر‬ ‫ا÷مهورية‪ ،‬عبد الـمجيد تبون‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وت «ت‪- -‬ك‪- -‬ون ال‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬وب‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ؤوب ‪-‬د‬ ‫م‪- -‬ك‪- -‬اف‪- -‬ح‪- -‬ة ا÷ر‪Á‬ة ا’ق‪- -‬تصس‪- -‬ادي ‪-‬ة‬
‫‘ وقت سس ‪- -‬اب ‪- -‬ق‪ ،‬م ‪- -‬ن‪- -‬ح ن‪- -‬فسش‬ ‫قرر الوزير ا’أول‪ ،‬عبد العزيز‬ ‫’عدام»‪.‬‬ ‫وا إ‬ ‫وا‪Ÿ‬الية‪ ،‬خاصسة وأان ا÷زائر عانت‬
‫ا‪Ÿ‬نحة لفائدة سسائقي سسيارات‬ ‫ج ‪-‬راد‪ ،‬ت ‪-‬وسس‪-‬ي‪-‬ع ا’سس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن‬ ‫إا‪ ¤‬ج‪- -‬انب ذلك‪ ،‬ح‪- -‬م‪- -‬ل ال‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون‬ ‫‘ السس‪- -‬ن‪- -‬وات اأ’خ‪Ò‬ة م‪- -‬ن –ط‪- -‬ي ‪-‬م‬

‫@ صصورة ‪$‬‬
‫ا’أج‪- - - -‬رة وا◊ّ‪ Ó‬ق‪ Ú‬ال‪- - - -‬ذي ‪- - -‬ن‬ ‫الـمسس‪- -‬اع‪- -‬دة الـم‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة ‪Ã‬ب‪- -‬ل ‪-‬غ‬ ‫ا÷ديد عقوبات با◊بسش من «سسنة‬ ‫‡نهج ل‪Ó‬قتصساد‪ ،‬ع‪ È‬تهريب العملة‬
‫تضس ‪- -‬رروا م ‪- -‬ن ا÷ائ‪- -‬ح‪- -‬ة ‪Ÿ‬دة‬ ‫ث‪Ó- -‬ث‪ Ú‬األ‪- -‬ف دي‪- -‬ن‪- -‬ار ل‪- -‬تشس‪- -‬م ‪-‬ل‬ ‫إا‪ 5 ¤‬سسنوات وغرامة مالية ت‪Î‬اوح‬ ‫وتضس‪- -‬خ ‪-‬ي ‪-‬م ال ‪-‬ف ‪-‬وات‪ ،Ò‬أام ‪-‬ا ال ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ل‬
‫ث‪Ó‬ثة اأشسهر‪.‬‬ ‫اأصس‪- - -‬ح‪- - -‬اب ح‪- - -‬اف ‪Ó- -‬ت ن ‪- -‬ق ‪- -‬ل‬ ‫ب‪ 200 Ú‬و ‪ 500‬أالف دينار لكل من‬ ‫ال ‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي ال‪-‬ث‪-‬ا‪ ،Ê‬ف‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ج‪-‬رائ‪-‬م‬
‫حبيبة‪.‬م‬ ‫ا’أشسخاصش‪ ،‬الذين تضسرروا من‬ ‫ظمة العابرة ا÷دي ‪- - -‬دة وا‪ÿ‬اصس ‪- - -‬ة بـ«ج ‪- - -‬رائ ‪- - -‬م وم ‪-‬وظ ‪-‬ف ‪-‬ي ق ‪-‬ط ‪-‬اع الصس ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬كشس‪-‬ف يقوم بتسسجيل مكا‪Ÿ‬ات أاو أاحاديث‬ ‫اإ’رهاب وا÷ر‪Á‬ة ا‪Ÿ‬ن ّ‬
‫عصسابات اأ’حياء‪ ،‬قد تصسل عقوبتها زغماتي‪ ،‬بأان القانون ا÷ديد جاء أاو ال ‪- - -‬ت ‪- - -‬ق ‪- - -‬اط أاو نشس ‪- - -‬ر صس ‪- - -‬ور أاو‬ ‫للحدود‪.‬‬
‫وزارة الصسناعة تبدي نيتها تكليف «هؤاوي»‬ ‫‪Ó‬ضسرار ليسسّد الفراغات القانونية ‘ ›ال معلومات»‪.‬‬ ‫و‘ السسياق ذاته‪ ،‬كشسف زغماتي‪ ،‬بأان إا‪ ¤‬السسجن ا‪Ÿ‬ؤوبد»‪ ،‬نظرا ل أ‬
‫ت‪- -‬نصس‪- -‬يب ال‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬ك‪- -‬ل‪ Ú‬ال‪- -‬قضس‪- -‬ائ ‪-‬ي‪ Ú‬الكب‪Ò‬ة التي تلحق با‪Ÿ‬عتدى عليهم‪ .‬تسسي‪ Ò‬الظروف ا’سستثنائية ◊ماية وتطّبق نفسش العقوبات إاذا ارتكبت‬
‫الصسينية رقمنة القطاع‬ ‫’ضس‪- - -‬رار ا‪Ÿ‬رضس ‪- -‬ى أاو‬ ‫’ف‪- - -‬ع‪- - -‬ال « إ‬ ‫ا÷ديدين‪ ،‬سسيكون ‘ ›لسش قضساء وحول التفشسي ا‪ÿ‬ط‪ Ò‬لهذه الظاهرة الصسحة العمومية‪ ،‬مضسيفا بأان هذه ا أ‬
‫ا÷زائ‪- -‬ر‪ ،‬م‪- -‬ؤوك‪- -‬دا ب‪- -‬أان ال‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬ك ‪-‬ل‪ Ú‬ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪ ،‬كشسف زغماتي‪ ،‬بأان حروب ال ‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬وب‪- -‬ات ت‪Î‬اوح ب‪ Ú‬السس‪- -‬ن‪- -‬ت‪ Ú‬أاسس ‪- - -‬ره ‪- - -‬م أاو ح ‪- - -‬رم ‪- - -‬ة ا‪Ÿ‬وت ‪- - -‬ى‪،‬‬
‫ا÷زائ ‪- - - - -‬ري‪ Ú‬م‪- - - - -‬ن ط‪- - - - -‬رف‬ ‫اسس‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ب‪- -‬ل وزي‪- -‬ر الصس‪- -‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة‪،‬‬ ‫” –وير‬ ‫ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪ Ú‬ا÷دي‪-‬دي‪-‬ن «سس‪-‬ي‪-‬دع‪-‬م‪-‬ان العصسابات التي باتت تشسهدها اأ’حياء وا‪Ÿ‬ؤوّبد‪.‬‬
‫صسيني‪.Ú‬‬ ‫ف ‪-‬رح ‪-‬ات اأيت ع ‪-‬ل ‪-‬ي اب ‪-‬راه‪-‬ي‪-‬م‪،‬‬ ‫وتتضساعف العقوبات إاذا ّ‬
‫اأ’حكام الوطنية ا‪ÿ‬اصسة ‪Ã‬كافحة «‪ ⁄‬ت‪- -‬ع‪- -‬د م ‪-‬ق ‪-‬تصس ‪-‬رة ع ‪-‬ل ‪-‬ى صس ‪-‬راع ب‪ Ú‬وأاّكد زغماتي بأان ا÷رائم ا‪Ÿ‬عاقب الصس‪- -‬ور أاو ال‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬دي ‪-‬وه ‪-‬ات بشس ‪-‬ك ‪-‬ل‬
‫وكشس‪- - - - -‬ف ذات ا‪Ÿ‬سس‪- - - - -‬وؤول ‘‬ ‫اأمسش ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬اء‪ ،‬ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام‬ ‫ظمة وسسيشسّك‪Ó‬ن نقطتا شس ‪-‬خصس‪ Ú‬أاو ›م ‪-‬وع‪-‬ات صس‪-‬غ‪Ò‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا ‘ ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون ا÷دي‪-‬د‪ ،‬ي‪-‬ق‪-‬رر مغرضش‪ ،‬أاو ” التقاط الصسور خلسسة‬ ‫ا÷ر‪Á‬ة ا‪Ÿ‬ن ّ‬
‫تصسريح للصسحافة عن اإمكانية‬ ‫لشس‪-‬رك‪-‬ة «ه‪-‬واوي» ‘ ا÷زائ‪-‬ر‪،‬‬ ‫’م ‪-‬ر ع ‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ا◊بسش م‪-‬ن ‪ 2‬إا‪ 5 ¤‬أاو إاخراجها عن سسياقها‪ ،‬واسستعمال‬ ‫–ّول ‘ ›ال اسس‪Î‬ج‪- - -‬اع اأ’م‪- - -‬وال كان عليه ا◊ال سسابقا‪ ،‬بل تعدى اأ’مر ا أ‬
‫‪Œ‬سسيد عدة مشساريع صسناعية‬ ‫«األ‪-‬ي‪-‬كسش داي ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬غ»‪ ،‬ح‪-‬يث ّ”‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ه‪- -‬وب‪- -‬ة»‪ ،‬مضس ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا ب ‪-‬أان ه ‪-‬اذي ‪-‬ن ل‪- -‬يشس‪- -‬م‪- -‬ل صس ‪-‬راع ‪-‬ات ب‪› Ú‬م ‪-‬وع ‪-‬ات سسنوات وغرامة مالية من ‪ 200‬أالف ال ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ف ل ‪-‬ل ‪-‬دخ ‪-‬ول إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات‬
‫م ‪-‬ع الشس ‪-‬رك ‪-‬ة الصس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ت‪- -‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ع ‪-‬رضش م ‪-‬فّصس ‪-‬ل ح ‪-‬ول‬ ‫ال ‪-‬ه ‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل‪« Ú‬سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ان –ت إاشس‪-‬راف متناحرة رغبة ‘ السسيطرة على حّي أاو إا‪ 500 ¤‬أال‪- -‬ف دي‪- -‬ن ‪-‬ار‪ ‘ ،‬ح ‪-‬ا’ت الصسحية‪ 3 ،‬سسنوات حبسسا»‪.‬‬
‫سسيتم دراسستها قريبا‪.‬‬ ‫ت‪- - -‬اري ‪- -‬خ الشس ‪- -‬رك ‪- -‬ة «ه ‪- -‬واوي»‬ ‫«تشس‪- -‬م ‪-‬ل إاه ‪-‬ان ‪-‬ة م ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ي الصس ‪-‬ح ‪-‬ة وأاّكد زغماتي بأان العقوبة سستشسّدد‬ ‫قضس‪-‬اة ذوو ‪Œ‬رب‪-‬ة وي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ت‪-‬عون بتكوين منطقة ‪fi‬ددة»‪.‬‬
‫وت ‪-‬ط ‪-‬رق ال ‪-‬ط‪-‬رف‪-‬ان ا÷زائ‪-‬ري‬ ‫واإ‚ازاتها ‘ العا‪.⁄‬‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬خصسصش وال ‪-‬ق ‪-‬درة ع ‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ع‪-‬ا÷ة وأاكد زغماتي تسسليط عقوبة ‪ 12‬سسنة ومسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ي ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات الصسحية وت ‪- -‬رف‪- -‬ع إا‪ 15« ¤‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة ح ‪-‬بسس‪-‬ا إاذا‬
‫والصس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي اإ‪ ¤‬ف‪-‬رصش الشس‪-‬راك‪-‬ة‬ ‫هذا واأعرب الوزير عن نّيته ‘‬ ‫’ف ‪- -‬ع ‪- -‬ال خ‪Ó- -‬ل ف‪Î‬ات‬ ‫’شس ‪-‬ارة أاو ال ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د أاو ارت ‪- -‬ك ‪- -‬بت ا أ‬‫سس ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ا وغ ‪-‬رام‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬در بـ ‪ 1.2‬ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ول أاو ا إ‬ ‫القضسايا التي تتصسف بالتعقيد»‪.‬‬
‫ب‪ Ú‬القطاع الصسناعي الوطني‬ ‫رق‪- - -‬م‪- - -‬ن‪- - -‬ة وزارة الصس ‪- -‬ن ‪- -‬اع ‪- -‬ة‬ ‫’ضس ‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬ا◊جر الصسحي أاو كارثة طبيعية أاو‬ ‫مليون دينار‪ ،‬لكل من يقوم بصسناعة تسس ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م أاي شس ‪-‬يء»‪ ،‬ب ‪-‬ا إ‬
‫والعم‪Ó‬ق الصسيني ا‪Ÿ‬تخصسصش‬ ‫ب ‪- -‬ا’ع ‪- -‬ت ‪- -‬م ‪- -‬اد ع ‪- -‬ل‪- -‬ى شس‪- -‬رك‪- -‬ة‬ ‫أاسس ‪-‬ل ‪-‬ح‪-‬ة ب‪-‬يضس‪-‬اء أاو صس‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬داخ‪-‬ل «الكتابة أاو الرسسم أاثناء تأادية ا‪Ÿ‬هام ب‪-‬ي‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ة أاو ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ولوجية»‪ ،‬مضسيفا‬ ‫عقوبات صضارمة لعصضابات‬
‫‘ ›ال ا’تصس ‪- -‬ا’ت‪ ،‬ف‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ا‬ ‫«ه ‪-‬واوي»‪ ’ ،‬سس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ‘ ›ال‬ ‫قصسد ا‪Ÿ‬سساسش بشسرفه أاو با’ح‪Î‬ام بأان العقوبات سس‪Î‬فع إا‪ 20 ¤‬سسنة‪،‬‬ ‫و‬‫ا‬
‫أ‬ ‫‪،‬‬‫ة‬‫ع‬ ‫و‬‫ر‬‫س‬‫ش‬ ‫م‬ ‫‪Ò‬‬ ‫غ‬ ‫و‬‫ا‬
‫أ‬ ‫ة‬‫ع‬ ‫و‬‫ر‬‫س‬‫ش‬‫م‬ ‫ة‬ ‫س‬‫ش‬‫ر‬ ‫و‬ ‫لحياء‬‫ا أ‬
‫حب ا‪Ÿ‬مثل الصسيني للع‪Ó‬مة‬ ‫ر ّ‬ ‫تكنولوجيات ا’تصسال ا◊ديثة‬ ‫’فعال من طرف‬ ‫‘ حال «ارتكبت ا أ‬ ‫وعلى صسعيد آاخر‪ ،‬كشسف وزير العدل‪ ،‬يسس ‪-‬ت ‪-‬ورد أاو ي ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل أاو ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع أاو ي‪-‬خ‪ّ-‬زن‪ ،‬الواجب له»‪.‬‬
‫«هواوي» بالتعاون ا’قتصسادي‬ ‫ع‪- -‬ن ط‪- -‬ري‪- -‬ق خ‪- -‬ل‪- -‬ق شس‪- -‬راك ‪-‬ات‬ ‫ظمة أاو حمل السس‪Ó‬ح أاو‬ ‫وتشسمل العقوبة أايضسا «ا◊بسش من جماعة من ّ‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اسس ‪-‬م زغ ‪-‬م ‪-‬ات ‪-‬ي‪ ،‬خ‪Ó-‬ل ع‪-‬رضس‪-‬ه لفائدة عصسابات اأ’حياء‪.‬‬
‫بينهما‪.‬‬ ‫واسس‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬م‪- -‬ارات م‪- -‬ع الشس ‪-‬ريك‬ ‫سسنة إا‪ 8 ¤‬سسنوات وغرامة من ‪ 200‬اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه»‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أان ال‪-‬ع‪-‬قوبة «غ‪Ò‬‬ ‫‪Ÿ‬شسروع قانون اإ’جراءات ا÷زائية‪،‬‬
‫عبد ا‪Ÿ‬الك لكاك‬ ‫الصس ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬وت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن «ال‪-‬ك‪-‬وادر»‬ ‫إا‪ 800 ¤‬أال ‪-‬ف دي ‪-‬ن‪-‬ار»‪ ،‬و‘ ح‪-‬ا’ت ق ‪-‬اب ‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬يضش ‘ ح‪-‬ال سس‪-‬ي‪Ó-‬ن‬ ‫عقوبة العتداء على عّمال‬ ‫أام ‪-‬ام ال ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬لسش‬
‫ا’عتداء بالقوة على مهنيي الصسحة الدماء‪ ،‬حيث تكون العقوبة ‪ 20‬سسنة‬ ‫الصضحة ت‪Î‬اوح ب‪ Ú‬سضنت‪Ú‬‬ ‫الشسعبي الوطني‪ ،‬بأان «مشسروع قانون‬
‫ا◊كؤمة الفلسسطينية‪«:‬نثق ‘ عدم تؤجه‬ ‫أاثناء تأادية أاو سسي‪Ó‬ن الدماء أاو جرح سسجنا عندما تكون العقوبة السسجن‬ ‫وا‪Ÿ‬ؤوبد‬ ‫م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة عصس‪-‬اب‪-‬ات اأ’حياء‪ ،‬يحتوي‬
‫’صس‪-‬رار‪ ،‬ف‪-‬إان «ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ا‪Ÿ‬ؤوبد»‪.‬‬ ‫على ‪ ٤0‬مادة»‪ ،‬مضسيفا بأان العقوبات وبخصسوصش ا’عتداءات على عّمال م ‪-‬ع سس ‪-‬ب‪-‬ق ا إ‬
‫ا÷زائر نحؤ التطبيع مهما حدث»‬
‫ل ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون سس ‪-‬ن ‪-‬دا وداع ‪-‬م ‪-‬ا ل ‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ق‬
‫ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ ‘ ،‬زم‪-‬ن ن‪-‬رى فيه‬
‫اأشس‪-‬ادت ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة ال‪-‬فلسسطينية‬
‫‪Ã‬وق‪- -‬ف ا÷زائ‪- -‬ر ال ‪-‬ث ‪-‬ابت ‪Œ‬اه‬
‫فنيشش‪«:‬إانشساء ا‪Ù‬كمة الدسستؤرية يهدف لتفادي شسلل ا‪Ÿ‬ؤؤسسسسات»‬
‫تهافت دول عربية نحو التطبيع‪،‬‬ ‫ال ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ف ‪-‬لسس ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫–ق ‪-‬ي ‪-‬ق ال ‪-‬ت ‪-‬وازن ب‪ Ú‬السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات وال‪-‬فصس‪-‬ل ا‪Ÿ‬رن‬ ‫’مة‪،‬‬ ‫قانونا «رئيسش ا÷مهورية‪ ،‬رئيسش ›لسش ا أ‬ ‫قال كمال فنيشش‪ ،‬رئيسش ا‪Û‬لسش الدسستوري‪ ،‬إان‬
‫‡ا يسس ‪- -‬يء ل ‪Ó- -‬أم‪- -‬ن ال‪- -‬ق‪- -‬وم‪- -‬ي‬ ‫ت‪- -‬ع‪- -‬ت‪È‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ق ‪-‬دسس ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬نسس ‪-‬ب ‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ع ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة أاب‪-‬رز ا‪Ÿ‬ب‪-‬ادئ ال‪-‬د‪Á‬ق‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫’ول أاو‬ ‫رئيسش ا‪Û‬لسش الشسعبي الوطني‪ ،‬الوزير ا أ‬ ‫ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬دسس‪-‬ت‪-‬وري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬نصش ع‪-‬ل‪-‬ى إانشس‪-‬ائها‬
‫العربي واأحدث اخ‪Î‬اقا فادحا‬ ‫ل ‪-‬لشس ‪-‬عب ا÷زائ‪-‬ري وح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ت‪-‬ه‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬كرسسة فيه‪ ،‬والتي تشسمل التداول على السسلطة‬ ‫’ح ‪-‬ك ‪-‬ام‬ ‫رئ‪- -‬يسش ا◊ك‪- -‬وم‪- -‬ة» م‪- -‬ن أاج‪- -‬ل ت‪- -‬فسس‪ Ò‬ا أ‬ ‫ال ‪-‬دسس ‪-‬ت ‪-‬ور ا‪Ÿ‬ع ‪ّ-‬دل‪ ،‬ت ‪-‬ع ‪ّ-‬د ق ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة مضس ‪-‬اف‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ن‬
‫‘ جداره»‪ .‬وعن قرار ا◊كومة‬ ‫و–‪Î‬م م‪- - - - -‬وق ‪- - - -‬ف ا÷زائ ‪- - - -‬ر‬ ‫وصس‪- -‬ون ا◊ق‪- -‬وق وح‪- -‬ري‪- -‬ات ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن وح ‪-‬م ‪-‬اي ‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬دسس‪-‬ت‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا م‪-‬ن شس‪-‬أان‪-‬ه ا‪Ù‬اف‪-‬ظ‪-‬ة على‬ ‫صس‪Ó‬حياتها التدخل ‘ النقاشش السسياسسي لتفادي‬
‫ال‪- -‬ف ‪-‬لسس ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ي ع ‪-‬ن‬ ‫الرافضش للتطبيع‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬عارضسة‪ .‬مضسيفا بأان ا‪Ù‬كمة الدسستورية هي‬ ‫’زمات التي‬ ‫اسستقرار الب‪Ó‬د و‪Œ‬نيبها الكث‪ Ò‬من ا أ‬ ‫شس‪-‬ل‪-‬ل ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات ال‪-‬دسس‪-‬ت‪-‬وري‪-‬ة‪‡ ،‬ا م‪-‬ن شس‪-‬أانه أان‬
‫ال ‪-‬رئ ‪-‬اسس ‪-‬ة ال ‪-‬دوري ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ام ‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫وصس ‪- - -‬رح ا‪Ÿ‬ت‪- - -‬ح‪- - -‬دث ب‪- - -‬اسس‪- - -‬م‬ ‫م‪- -‬ؤوسسسس‪- -‬ة مسس‪- -‬ت‪- -‬ق ‪-‬ل ‪-‬ة تسس ‪-‬ه ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى ضس ‪-‬ب ‪-‬ط سس‪Ò‬‬ ‫ي لبسش أاو سسوء تفسس‪ ،Ò‬وبالتا‹‬ ‫قد تنجم عن أا ّ‬ ‫يجّنب الب‪Ó‬د الدخول ‘ أازمات سسياسسية ’ –مد‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن دون ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ازل ع‪-‬ن‬ ‫ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬لحم‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات ونشس‪-‬اط السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ومية‪ ،‬وهي‬ ‫ي‬
‫ا‪Ÿ‬سساهمة ‘ ضسمان عدم اسستي‪Ó‬ء أاو اعتداء أا ّ‬ ‫عقباها‪.‬‬
‫م ‪- -‬ق ‪- -‬ع ‪- -‬ده‪- -‬ا‪ ،‬اأك‪- -‬د ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دث‬ ‫اإب‪- -‬راه‪- -‬ي‪- -‬م‪ ،‬خ‪Ó- -‬ل ت‪- -‬دخ ‪-‬ل ‪-‬ه ‘‬ ‫م ‪-‬ه ‪-‬ام أاسس ‪-‬اسس ‪-‬ي ‪-‬ة ت‪-‬خ‪ّ-‬ول ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬دسس‪-‬ت‪-‬وري‪-‬ة‬ ‫سس‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ة‪ ،‬ع‪- -‬ن قصس‪- -‬د أاو ع‪- -‬ن غ‪ Ò‬قصس‪- -‬د‪ ،‬ع‪- -‬ل ‪-‬ى‬ ‫وأاضساف فنيشش ‘ تصسريحات له‪ ،‬أامسش الث‪Ó‬ثاء‪،‬‬
‫ب ‪-‬اسس ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م اب‪-‬راه‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬اأن‬ ‫برنامج «زوايا ا’أحداث» للقناة‬ ‫ا◊قيقية توف‪ Ò‬الضسمانات لضسبط ا◊ياة العامة‬ ‫صس‪Ó‬حيات أاخرى‪.‬‬ ‫بأان هذه ا‪Ÿ‬سسأالة تعّد من أاهم ما ‪ّÁ‬يز ا‪Ù‬كمة‬
‫ال ‪-‬ق‪-‬رار ج‪-‬اء ردا ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫ا’إذاع ‪- -‬ي ‪- -‬ة ا’أو‪ ¤‬ا÷زائ‪- -‬ري‪- -‬ة‪،‬‬ ‫‘ ا÷زائر‪ .‬واعت‪ È‬فنيشش بأان إانشساء عدد من‬ ‫’مر يعّزز الد‪Á‬قراطية‪،‬‬ ‫وأافاد أايضسا بأان هذا ا أ‬ ‫ال ‪-‬دسس ‪-‬ت ‪-‬وري ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬نصش ع‪-‬ل‪-‬ى إانشس‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا مشس‪-‬روع‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ات ال ‪-‬رق ‪-‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة أاو ا’سس ‪-‬تشس ‪-‬اري ‪-‬ة ضس ‪-‬م ‪-‬ن‬ ‫م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ح ‪-‬رصش ا‪Ù‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬دسس‪-‬ت‪-‬وري‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬دي ‪-‬ل ال ‪-‬دسس ‪-‬ت ‪-‬وري ال ‪-‬ذي سس ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬رضش ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫ال‪-‬ذي خ‪-‬رج ع‪-‬ن م‪-‬ب‪-‬ادئ ق‪-‬رارات‬ ‫اأمسش الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬اإن ا÷زائر كانت‬
‫الدسستور ا‪Ÿ‬قبل خطوة تنّم عن الرغبة الصسادقة‬ ‫اح‪Î‬ام ال ‪-‬دسس ‪-‬ت ‪-‬ور‪ ،‬وه ‪-‬ي ال ‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬تضس‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع ب‪-‬دور‬ ‫’ول من نوفم‪ È‬ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫ا’سستفتاء الشسعبي ‘ ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬ب‪-‬ادرة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لسس‪Ó-‬م ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫دائ‪-‬م‪-‬ا سس‪-‬ن‪-‬دا لفلسسط‪ .Ú‬واأفاد‬ ‫ا◊كم وضسامن ا’سستقرار ب‪ Ú‬السسلطات الث‪Ó‬ث‪.‬‬ ‫وأاوضس‪- -‬ح ذات ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ح‪- -‬دث ب‪- -‬أان‪- -‬ه ‪Á‬ك‪- -‬ن إاخ‪- -‬ط ‪-‬ار‬
‫توؤكد عدم اإقامة اأي ع‪Ó‬قة مع‬ ‫اب ‪-‬راه ‪-‬ي ‪-‬م ب ‪-‬اأن ف ‪-‬لسس ‪-‬ط‪ Ú‬ت‪-‬ق‪-‬در‬ ‫‘ ا’سستجابة للمطالب الشسعبية‪.‬‬

‫سسحب جؤازات سسفر مدير وإاطارات ‪ CCLS‬قسسنطينة وميلة بتهمة الفسساد!‬


‫الصس‪- -‬ه‪- -‬اي‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬ق‪- -‬ب‪- -‬ل اأن ت ‪-‬ع‪Î‬ف‬ ‫ا‪Ÿ‬وقف العظيم من بلد عظيم‬ ‫عبد ا‪Ÿ‬الك لكاك‬ ‫وقال ا‪Ÿ‬تحدث إان الهيئة الدسستورية سستعمل على‬ ‫ا‪Ù‬كمة الدسستورية من قبل ا÷هات ا‪ı‬ولة‬
‫ب ‪-‬اإق ‪-‬ام ‪-‬ة ال ‪-‬دول ‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫«ا÷زائر»‪ ،‬مضسيفا باأن «هذا ما‬ ‫قضضية اخت‪Ó‬سس أازيد من ‪ 2600‬قنطار من القمح الصضلب والليّن‬
‫ا‪Ÿ‬سستقلة‪.‬‬ ‫ت ‪- -‬ت ‪- -‬ط ‪- -‬ل‪- -‬ع اإل‪- -‬ي‪- -‬ه ف‪- -‬لسس‪- -‬ط‪‘ Ú‬‬
‫عبد ا‪Ÿ‬الك لكاك‬ ‫اللحظات الصسعبة من تاريخها‪،‬‬

‫مدير ومسسؤؤولؤن ‘ «مطاحن ا◊روشش»‬ ‫^ وضسع مديري وحدات إانتاجية لتعاونية ا◊بؤب والبقؤل ا÷افة –ت الرقابة القضسائية‬
‫بسسكيكدة أامام العدالة ‘ قضسية فسساد!‬ ‫ت ‪-‬ب‪-‬دي‪-‬د اأم‪-‬وال ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة‬
‫اسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬وذ وم‪-‬نح امتيازات‬
‫ال ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬و«ب‪.‬ن» ال‪-‬ذي ج‪-‬رى‬
‫سسحب جواز سسفره مع وضسعه –ت‬
‫سس‪Ò‬ورة ت ‪- -‬وج ‪- -‬ي ‪- -‬ه مصس‪- -‬در ع‪- -‬يشش‬
‫ا÷زائ‪- -‬ري‪ Ú‬و›اب‪- -‬ه ‪-‬ة ك ‪-‬ل اأن ‪-‬واع‬
‫األ‪- -‬غت غ‪- -‬رف‪- -‬ة ا’ت ‪-‬ه ‪-‬ام ‘ ›لسش‬
‫قضساء ميلة‪ ،‬اأمسش‪ ،‬قرارات قاضسي‬
‫وتعود حيثيات القضسية‪ ،‬إا‪ ¤‬ف‪Î‬ة‬ ‫م ‪ُ-‬ث‪-‬ل‪ ،‬أامسش‪ 23 ،‬شس‪-‬خصسا‪ ،‬بينهم‬ ‫غ‪ Ò‬م‪È‬رة للغ‪.Ò‬‬ ‫ال‪-‬رق‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬قضسائية‪ ،‬با’إضسافة اإ‪¤‬‬ ‫ال‪- -‬فسس‪- -‬اد وال‪- -‬ت‪Ó- -‬عب ال‪- -‬ذي ‪ّÁ‬سش‬ ‫التحقيق ‘ ‪fi‬كمة شسلغوم العيد‬
‫«أازم‪-‬ة السس‪-‬م‪-‬يد»‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ا اصس‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ح‬ ‫‪ 20‬م ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬ي‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ه‪-‬م م‪-‬دي‪-‬ر‬ ‫وك‪- -‬انت ف‪- -‬رق ‪-‬ة ا’أب ‪-‬ح ‪-‬اث ل ‪-‬ل ‪-‬درك‬ ‫«اأ‪.‬ع» و«ب‪.‬ع» ال‪- -‬ل‪- -‬ذان مّسس ‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬ا‬ ‫ا’أمن الغذائي‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ‪Ã‬ل‪-‬ف ال‪-‬ت‪Ó-‬عب بالقمح‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى تسس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬أاي ‪-‬ن شس‪-‬ه‪-‬دت‬ ‫مؤوسسسسة «مطاحن ا◊روشش» ‘‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‘ شس ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬وم ال ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬ق‪-‬د‬ ‫نفسش ا’إجراء‪.‬‬ ‫وحسسب مصس‪- -‬ادر «ال‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬ف ‪-‬اإن‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ت ‪-‬ع ‪-‬اون ‪-‬ي‪-‬ة ا◊ب‪-‬وب‬
‫أاسس ‪-‬واق ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة ن ‪-‬قصس‪-‬ا ك‪-‬ب‪Ò‬ا ‘‬ ‫سسكيكدة‪ ،‬أامام وكيل ا÷مهورية‬ ‫ف ‪- -‬ت ‪- -‬حت –ق ‪- -‬ي ‪- -‬ق ‪- -‬ا اسس ‪- -‬ت ‪- -‬غ‪’Ó- -‬‬ ‫و‘ السس‪- -‬ي‪- -‬اق ذات ‪-‬ه‪ ،‬اأّي ‪-‬دت غ ‪-‬رف ‪-‬ة‬ ‫قرار غرفة ا’تهام يتعلق بكل من‬ ‫والبقول ا÷افة‪ ،‬وشسملت قرارات‬
‫م ‪-‬ادة السس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬د‪ ،‬ح ‪-‬يث اسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ل‬ ‫وقاضسي التحقيق بإاقليم ‪fi‬كمة‬ ‫‪Ÿ‬علومات حول خروقات قانونية‬ ‫ا’ت‪- -‬ه‪- -‬ام ‘ ›لسش قضس‪- -‬اء م ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ا’أسس‪-‬ب‪-‬ق ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اونية ا◊بوب‬ ‫ا’إل ‪-‬غ ‪-‬اء‪ ،‬اإصس ‪-‬دار اأوام‪-‬ر اإضس‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫‪Œ‬ار ا÷ملة لهذه ا‪Ÿ‬ادة‬ ‫بعضش ّ‬ ‫ا’ختصساصش ‘ «ا◊روشش»‪.‬‬ ‫ا’أوام ‪- -‬ر الصس ‪- -‬ادرة ع ‪- -‬ن ق ‪- -‬اضس‪- -‬ي‬ ‫والبقول ا÷افة ميلة‪ ،‬الذي يشسغل‬ ‫ح‪- -‬يث ّ” ا’أم ‪-‬ر بسس ‪-‬حب ج ‪-‬وازات‬
‫‘ اخ ‪-‬ت ‪Ó-‬سش ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ات م‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ح‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة شس‪-‬ل‪-‬غوم العيد‬ ‫ح‪- -‬ال ‪-‬ي ‪-‬ا م ‪-‬نصسب م ‪-‬دي ‪-‬ر ت ‪-‬ع ‪-‬اون ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫سس‪-‬فر ‪ 5‬مشس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬هم من ›موع‬
‫الفرصسة وقاموا بكراء سسج‪Ó‬ت‬ ‫ا‪Ÿ‬تهمون الذين من بينهم رئيسش‬ ‫اللّين والصسلب تفوق ‪ 2600‬قنطار‬
‫‪Œ‬اري‪-‬ة‪ ،‬واسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘ اق‪-‬ت‪-‬ناء‬ ‫مصسلحة التسسويق ‘ ا‪Ÿ‬طاحن‪،‬‬ ‫بشساأن ‪ 15‬مشستبها فيه‪.‬‬ ‫ا◊بوب والبقول ا÷افة قسسنطينة‬ ‫‪ 20‬شس‪- -‬خصس‪- -‬ا م‪- -‬ت‪- -‬اب ‪-‬ع‪ ‘ Ú‬ه ‪-‬ذا‬
‫م ‪-‬ن وح ‪-‬دة ال ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬زي‪-‬ن ال‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن‪-‬ة ‘‬ ‫وي‪-‬واج‪-‬ه ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م الـ ‪‘ 20‬‬ ‫«ب‪.‬ح»‪ ،‬اإضس ‪- - -‬اف‪- - -‬ة اإ‪ ¤‬م‪- - -‬دي‪- - -‬ري‬ ‫ا‪Ÿ‬لف‪ ،‬الذي ياأتي ضسمن سسلسسلة‬
‫ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات ك‪-‬ب‪Ò‬ة م‪-‬ن م‪-‬ادة السس‪-‬ميد‬ ‫’م‪- -‬ن وم‪- -‬وظ‪- -‬ف‪- -‬ون‪،‬‬ ‫ومسس ‪- -‬ؤوول ا أ‬
‫ال‪-‬ت‪Ó-‬غ‪-‬م‪-‬ة وك‪-‬ميات اأخرى اكتشسف‬ ‫ا‪Ÿ‬لف‪ ،‬تهما متباينة ب‪ Ú‬اخت‪Ó‬سش‬ ‫وح ‪- - -‬دات «ال ‪- - -‬ق ‪- - -‬رارم ق ‪- - -‬وق ‪- - -‬ة»‬ ‫التحقيقات التي باشسرتها مصسالح‬
‫م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ط‪-‬اح‪-‬ن ا‪Ÿ‬ذك‪-‬ورة ب‪-‬ط‪-‬رق‬ ‫’ضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪Œ ¤‬ار ت ‪-‬وب‪-‬ع‪-‬وا ‘‬ ‫ب ‪-‬ا إ‬
‫‪fl‬الفة للقانون‪.‬‬ ‫قضس‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع وشسراء مادة‬ ‫بعد مراجعة الوثائق ا‪Ù‬اسسباتية‬ ‫وت ‪-‬ب ‪-‬دي ‪-‬د اأم‪-‬وال ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة واإسس‪-‬اءة‬ ‫والت‪Ó‬غمة‪ ،‬ويتعلق ا’أمر بكل من‬ ‫ال ‪- - -‬درك ال ‪- - -‬وط‪- - -‬ن‪- - -‬ي ع‪ È‬ال‪Î‬اب‬
‫وف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ت‪-‬واصس‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ل‪-‬دى‬ ‫السسميد بطريقة ‪fl‬الفة للقانون‬ ‫لوصسو’ت الدخول وا‪ÿ‬روج‪.‬‬ ‫اسس‪- -‬ت‪- -‬غ‪Ó- -‬ل ال‪- -‬وظ‪- -‬ي ‪-‬ف ‪-‬ة وج ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫«ب‪.‬ج»‪ ،‬ال‪- - -‬ذي ّ” سس‪- - -‬حب ج ‪- -‬واز‬ ‫ال ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات واضس‪-‬ح‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫ق ‪-‬اضس ‪-‬ي ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق إا‪ ¤‬سس ‪-‬اع ‪-‬ة‬ ‫خ ‪Ó- -‬ل أازم ‪- -‬ة السس ‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬د ال‪- -‬ذي‬ ‫سضفيان بوعون‬ ‫ا’إه ‪- -‬م ‪- -‬ال ال ‪- -‬واضس ‪- -‬ح ا‪Ÿ‬وؤدي اإ‪¤‬‬ ‫سس ‪-‬ف ‪-‬ره م ‪-‬ع وضس ‪-‬ع ‪-‬ه –ت ال‪-‬رق‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫رئ ‪- -‬يسش ا÷م ‪- -‬ه‪- -‬وري‪- -‬ة‪Ÿ ،‬ت‪- -‬اب‪- -‬ع‪- -‬ة‬
‫م‪-‬ت‪-‬أاخ‪-‬رة م‪-‬ن ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أامسش‪ ،‬التمسش‬ ‫شس ‪-‬ه ‪-‬دت ‪-‬ه ‪-‬ا سس ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬دة وم ‪-‬ع ‪-‬ظ‪-‬م‬
‫وك‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة‬
‫ا’خ ‪- -‬تصس ‪- -‬اصش‪ ،‬ا◊بسش ا‪Ÿ‬ؤوقت‬
‫و’ي‪- - - -‬ات ال ‪- - -‬وط ‪- - -‬ن ‘ ال ‪- - -‬ف‪Î‬ة‬
‫السسابقة‪ ،‬وجهت لهم تهم تتعلق‬
‫وزارة الشسؤؤون الدينية –ّذر من صسفحات تنتحل صسفتها للتحاّيل على ا÷زائري‪Ú‬‬
‫ل‪- -‬ع ‪-‬دد م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر‬ ‫ب ‪- -‬ج ‪- -‬ن ‪- -‬ح‪- -‬ة إاسس‪- -‬اءة اسس‪- -‬ت‪- -‬غ‪Ó- -‬ل‬ ‫م‪- -‬وضس‪- -‬ح‪- -‬ة ب‪- -‬أان أاّي نشس ‪-‬اط ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ه ال ‪-‬وزارة‬ ‫’ع‪Ó‬ن عن إاط‪Ó‬ق مسسابقة‬ ‫الصسفة‪ ،‬قامت با إ‬ ‫’وقاف‪ ،‬أامسش‬ ‫كشسفت وزارة الشسؤوون الدينية وا أ‬
‫ورئ ‪-‬يسش مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬تسس‪-‬وي‪-‬ق‪ ،‬م‪-‬ع‬ ‫ال ‪-‬وظ ‪-‬ي ‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ح ام‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ازات غ‪Ò‬‬ ‫’ع‪Ó-‬ن ع‪-‬ن‪-‬ه ع‪ È‬ا‪Ÿ‬وق‪-‬ع‬ ‫مسس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب‪ ،Ó-‬سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ا إ‬ ‫’سس‪Ó‬مية»‪.‬‬‫سسميت «مسسابقة الفرقان ا إ‬ ‫الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬بأانها تتّ‪È‬أا من صسفحات وهمية –مل‬
‫وضس‪-‬ع ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ‘ Ú‬قضس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫م‪È‬رة ل ‪-‬ل ‪-‬غ‪ ،Ò‬و‡ارسس ‪-‬ة أاع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫’ل‪- -‬ك‪Î‬و‪ Ê‬ال‪- -‬رسس‪- -‬م ‪-‬ي‪ ،‬وأايضس ‪-‬ا ع‪ È‬صس ‪-‬ف ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫اإ‬ ‫ونشسرت الوزارة على حسسابها ‘ «توي‪ ،»Î‬بيانا‬ ‫اسسم وشسعار الوزارة –ت عنوان «دار الثقافة‬
‫ا◊ال –ت الرقابة القضسائية‪.‬‬ ‫‪Œ‬اري‪- -‬ة ع ‪-‬ن ط ‪-‬ري ‪-‬ق ال ‪-‬ت ‪-‬دل ‪-‬يسش‬ ‫«ال ‪- -‬ف ‪- -‬ايسس ‪- -‬ب ‪- -‬وك» وحسس ‪- -‬اب ‪- -‬ه‪- -‬ا ‘ «ت‪- -‬وي‪،»Î‬‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬ول ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬إان‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬مارسسات‬ ‫’سس ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة»‪ .‬وأاوضس ‪-‬ح ب ‪-‬ي ‪-‬ان ل ‪-‬وزارة الشس‪-‬ؤوون‬
‫اإ‬
‫‪fi‬مد‪.‬ح‬ ‫والغشش‪.‬‬ ‫نسصرين فليسصي‬ ‫ا‪Ÿ‬عتمدين‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ت‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ل ع‪È‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪،Ú‬‬ ‫ال‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬أان ب‪-‬عضش الصس‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬حل‬
‫ألح ـدث‬ ‫األربعاء ‪ 23‬سسبتمبر ‪ 2020‬الموافق لـ ‪ 05‬صسفر ‪ 1442‬ه ـ‬ ‫‪6‬‬
‫طالبوا بتمكينهم من العمل أاو منحهم تعويضضات‬ ‫“كن من اسض‪Î‬جاع ‪ 16‬مركبة مسضروقة من ‪ 6‬وليات‬
‫أزيد من ‪ 150‬سسائق أجرة ينظّمون وقفة‬
‫أحتجاجية ‘ ع‪ Ú‬ألدفلى‬ ‫أمن ع‪ Ú‬ألدفـ ـ ـ ـلى يفّكك شسبكـ ـ ـة وطنيـ ـ ـة‬
‫‪fl‬تصسـ ـ ـة ‘ سسرق ـ ـ ـة ألسسيارأت‬
‫“كنت الفرقة ا÷نائية ‘ ا‪Ÿ‬صضلحة الولئية للشضرطة القضضائية بأامن ولية ع‪ Ú‬الدفلى‪ ،‬من تفكيك شضبكة إاجرامية‬
‫وطنية تتكون من ‪ 15‬شضخصضا‪ ،‬ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪ 28 Ú‬و‪ 60‬سضنة‪fl ،‬تصضون ‘ سضرقة السضيارات‪.‬‬
‫وم ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ق‪-‬اع‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع ح‪-‬ج‪-‬ز‬ ‫اأمينة‪.‬ر‬
‫اأدوات ووسس ‪-‬ائ‪-‬ل مسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ‘‬
‫السس‪- -‬رق‪- -‬ة‪ ،‬اإضس ‪-‬اف ‪-‬ة اإ‪ ¤‬ت ‪-‬واب ‪-‬ع‬ ‫وق‪- -‬الت مصس‪- -‬ادر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» اإن‬
‫النشساط اأو منحهم التعويضسات‬ ‫ن‪ّ-‬ظ‪-‬م سس‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬و سس‪-‬يارات الأجرة‬ ‫ول ‪- -‬واح ‪- -‬ق م ‪- -‬رك ‪- -‬ب ‪- -‬ات اأخ‪- -‬رى‬ ‫نشس ‪- -‬اط الشس‪- -‬ب‪- -‬ك‪- -‬ة ام‪- -‬ت‪- -‬د ع‪È‬‬
‫الشسهرية ا‪Ÿ‬قررة لصسا◊هم‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬خ ‪-‬ط ال ‪-‬راب ‪-‬ط ب‪ Ú‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫مسس‪- -‬روق‪- -‬ة وم‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬غ م ‪-‬ا‹ م ‪-‬ن‬ ‫ولي ‪-‬ات ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬وط‪-‬ن‪،‬‬
‫وق ‪-‬ال ا‪Ù‬ت ‪-‬ج ‪-‬ون اإن‪-‬ه‪-‬م ظ‪-‬ل‪-‬وا‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ب‪-‬ادي‪-‬ة وال‪-‬ع‪-‬ط‪-‬اف ‘ ولي‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬ائ ‪-‬دات ال ‪-‬نشس‪-‬اط الإج‪-‬رام‪-‬ي‬ ‫ح ‪-‬يث “ك‪-‬ن اأم‪-‬ن ع‪ Ú‬ال‪-‬دف‪-‬ل‪-‬ى‬
‫من دون عمل طيلة اأك‪ Ì‬من ‪٧‬‬ ‫ع‪ Ú‬الدفلى‪ ،‬وقفة احتجاجية‬ ‫فاق ‪ 210‬مليون سسنتيم‪.‬‬ ‫اإثر هذه العملية‪ ،‬من اسس‪Î‬جاع‬
‫اأشس‪- - -‬ه‪- - -‬ر بسس‪- - -‬بب ج‪- - -‬ائ‪- - -‬ح‪- - -‬ة‬ ‫للمطالبة بالعودة اإ‪ ¤‬نشساطهم‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م ‪-‬ون ” اإ‚از م ‪-‬ل ‪-‬ف‬ ‫‪ 16‬م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ة ‪fi‬ل سس ‪-‬رق ‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫«ك ‪-‬ورون ‪-‬ا»‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا اأره ‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ا‪ÿ‬دماتي ا‪Ÿ‬عتاد اأو “كينهم‬ ‫اإجراءات قضسائية ضسدهم عن‬ ‫اأنواع وع‪Ó‬مات ‪fl‬تلفة‪.‬‬
‫واأح‪- -‬ال‪- -‬ه‪- -‬م ع‪- -‬ل ‪-‬ى ح ‪-‬ال ‪-‬ة ع ‪-‬وز‬ ‫م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ويضس‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي اأق‪ّ-‬رتها‬ ‫قضس‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ة اأشسرار‬ ‫ووف ‪- -‬ق ن‪- -‬فسض ا‪Ÿ‬صس‪- -‬ادر‪ ،‬ف‪- -‬اإن‬
‫شسديد‪ ،‬دفعت بالكث‪Ò‬ين منهم‬ ‫ال‪- -‬دول‪- -‬ة ل‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬دف‪- -‬ع‪- -‬ا لضس‪- -‬رر‬ ‫ل‪- - -‬غ‪- - -‬رضض الإع‪- - -‬داد ÷ن‪- - -‬اي ‪- -‬ة‬ ‫الإط‪- -‬اح‪- -‬ة ب‪- -‬اأف ‪-‬راد الشس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة‪،‬‬
‫اإ‪ ¤‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع اأشس ‪-‬ي ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬م ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة‪،‬‬ ‫التوقف عن العمل منذ ظهور‬ ‫السس‪- -‬رق ‪-‬ة ا‪Ÿ‬وصس ‪-‬وف ‪-‬ة ب ‪-‬ت ‪-‬وف ‪-‬ر‬ ‫ج‪-‬اءت اإث‪-‬ر –ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات واأبحاث‬
‫كعتاد البيت اأو مصساغ الزوجة‬ ‫وباء «كورونا»‪.‬‬ ‫ظ ‪- -‬روف ال ‪- -‬ت ‪- -‬ع‪- -‬دد وال‪- -‬كسس‪- -‬ر‪،‬‬ ‫م ‪-‬ع ‪ّ-‬م ‪-‬ق‪-‬ة ج‪-‬رت ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‬
‫وغ‪ Ò‬ذلك ‡ا اأمكن بيعه من‬ ‫وق ‪-‬ال ‡ث ‪-‬ل‪-‬ون ع‪-‬ن ا‪Ù‬ت‪-‬ج‪Ú‬‬ ‫واسس‪-‬ت‪-‬حضس‪-‬ار م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة وم‪-‬ف‪-‬اتيح‬ ‫النيابة ا‪ı‬تصسة ا‪Ÿ‬باشسرة من‬
‫‡ت ‪-‬ل ‪-‬ك ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م ل ‪-‬غ ‪-‬رضض اإع ‪-‬ال ‪-‬ة‬ ‫‘ تصس‪-‬ري‪-‬ح رصس‪-‬دت‪-‬ه «ال‪-‬نهار»‪،‬‬ ‫مصس ‪- -‬ط ‪- -‬ن ‪- -‬ع ‪- -‬ة وال ‪- -‬ت ‪- -‬زوي‪- -‬ر ‘‬ ‫ق‪-‬ب‪-‬ل فصس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة تهريب‬
‫اأب ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬م وع‪-‬ائ‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘ ظ‪-‬ل‬ ‫اإن م‪- -‬ط‪- -‬ل‪- -‬ب ‪-‬ه ‪-‬م ال ‪-‬وح ‪-‬ي ‪-‬د‪ ،‬ه ‪-‬و‬ ‫‪fi‬ررات رسس‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬زوي ‪-‬ر‬ ‫موضسوعة للسس‪ Ò‬بوثائق مزّورة‬ ‫ع‪Ó- -‬م‪- -‬ات ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة‪ 9 ،‬منها‬ ‫وسس‪-‬رق‪-‬ة السس‪-‬ي‪-‬ارات‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د تلقي‬
‫اإجراءات ا◊جر الصسحي‪.‬‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬اشس‪- -‬دة وا‹ ال‪- -‬ولي‪- -‬ة اإم‪- -‬ا‬ ‫واسس ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ا‪Ÿ‬زّو ر ‘ ه‪-‬ي‪-‬اك‪-‬ل‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬زوي ‪-‬ر اأرق ‪-‬ام ه ‪-‬ي ‪-‬اك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫سس‪- -‬رقت ب ‪-‬ولي ‪-‬ة ع‪ Ú‬ال ‪-‬دف ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫شسكاوى من مواطن‪ Ú‬تعرضسوا‬
‫سس‪ .‬كروان‬ ‫“ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن اأج‪-‬ل اسس‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف‬ ‫سس ‪- -‬ي ‪- -‬ارات وط‪- -‬رح‪- -‬ه‪- -‬ا ل‪- -‬لسس‪Ò‬‬ ‫ووث‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا “ك‪-‬نت ق‪-‬وات‬ ‫والأخرى من وليات ا÷زائر‪،‬‬ ‫لسسرقة مركباتهم‪.‬‬
‫وانتحال هويات الغ‪ ،Ò‬على اأن‬ ‫الشس‪-‬رط‪-‬ة م‪-‬ن اسس‪Î‬ج‪-‬اع وث‪-‬ائ‪-‬ق‬ ‫ت‪- -‬ل ‪-‬مسس ‪-‬ان‪ ،‬م ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ر وت ‪-‬ي ‪-‬ارت‬ ‫ومّكنت التحريات التقنية من‬
‫سسنة حبسسا نافذأ لطالب‪ Ú‬سسّربا حلول مادتي‬ ‫ُيحال ا‪Ÿ‬وقوفون للمثول اأمام‬
‫وكيل ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة‬
‫و‪fi‬ررات رسس‪- - -‬م‪- - -‬ي ‪- -‬ة م ‪- -‬زّو رة‬
‫“ث ‪-‬لت ‘ ب ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ات رم ‪-‬ادي‪-‬ة‪،‬‬
‫وتيسسمسسيلت‪.‬‬
‫واأظهرت التحقيقات باأن تلك‬
‫ال‪- -‬وصس ‪-‬ول اإ‪ ¤‬اأف ‪-‬راد الشس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة‬
‫وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬هم تباعا مع اسس‪Î‬جاع‬
‫ألفيزياء وأإل‚ليزية لمتحان «ألبكالوريا»‬ ‫ا÷نح بع‪ Ú‬الدفلى‪.‬‬ ‫بطاقات هوية وتصساريح بالبيع‬ ‫ا‪Ÿ‬رك‪- -‬ب‪- -‬ات ا‪Ÿ‬سس ‪-‬روق ‪-‬ة ك ‪-‬انت‬ ‫‪ 16‬م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ة ‪fi‬ل سس ‪-‬رق ‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫للك‪Î‬ونية‬
‫لجهزة ا إ‬
‫أاحد أافرادها قبضس عليه متلبسضا بسضرقة ‪fi‬ل لبيع ا أ‬
‫م‪- -‬ادت‪- -‬ي ال‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬زي‪- -‬اء وال‪- -‬ل‪- -‬غ ‪-‬ة‬ ‫ط ‪- - -‬قت ‪fi‬ك‪- - -‬م‪- - -‬ة ا÷ن‪- - -‬ح ‘‬
‫الإ‚ل ‪- -‬ي‪- -‬زي‪- -‬ة‪ ،‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى م‪- -‬واق‪- -‬ع‬
‫ال‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪ ،‬خ‪Ó-‬ل‬
‫ب‪- - - -‬وف‪- - - -‬اريك‪ ،‬اأمسض الإث ‪- - -‬ن‪،Ú‬‬
‫ب‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة سس‪-‬ن‪-‬ة ح‪-‬بسس‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا ‘‬
‫أمن أ◊ّجار ‘ عنابة يطيح بشسبكة تضسّم أمرأة ‪fl‬تصسة ‘ ألسسطو على أ‪ÓÙ‬ت لي‪Ó‬‬
‫اإج ‪-‬راء الم‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬فضس‪-‬ي‬ ‫حق مسسّربي امتحانات شسهادة‬ ‫ظ ‪-‬رف ال ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل‪ ،‬ح ‪-‬يث ” ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف‪-‬ه م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫م ‪-‬ن داخ ‪-‬ل م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ،‬والسس ‪-‬رق ‪-‬ة ع ‪-‬ن ط ‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫اأوق‪- -‬فت‪ ،‬صس‪- -‬ب‪- -‬اح اأمسض‪ ،‬ق‪- -‬وات اأم‪- -‬ن دائ ‪-‬رة‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ات اإ‪– ¤‬دي‪-‬د ه‪-‬وي‪-‬ة‬ ‫«البكالوريا» ل ‪-‬دورة سس ‪-‬ب ‪-‬ت‪-‬م‪È‬‬ ‫ع ‪- -‬ن ‪- -‬اصس ‪- -‬ر الشس ‪- -‬رط‪- -‬ة ‘ ح‪- -‬دود السس‪- -‬اع‪- -‬ة‬ ‫ال ‪-‬تسس ‪-‬ل‪-‬ق م‪-‬ع ت‪-‬وف‪-‬ر ظ‪-‬رف ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬وال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ج ‪-‬ار ‘ ع ‪-‬ن ‪-‬اب ‪-‬ة‪ ،‬شس ‪-‬خصس‪ Ú‬م ‪-‬ن ب ‪-‬ي ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ا◊ ّ‬
‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه الأول ال‪-‬ط‪-‬الب‬ ‫‪ ‘ 2020‬م ‪-‬ادت ‪-‬ي ال ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬زي ‪-‬اء‬ ‫ا‪ÿ‬امسس ‪-‬ة صس ‪-‬ب ‪-‬اح ‪-‬ا م ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬بسس‪-‬ا ب‪-‬السس‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫الثانية متعلقة بامراأة من اأجل السسرقة من‬ ‫ام‪- -‬راأة‪ ،‬م‪- -‬ت ‪-‬ورط ‪-‬ان ‘ السس ‪-‬ط ‪-‬و ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪fi‬ل‬
‫ا÷ام‪- - -‬ع‪- - -‬ي ن‪- - -‬اشس‪- - -‬ر ا‪Ÿ‬ادت‪Ú‬‬ ‫والإ‚ل ‪-‬ي ‪-‬زي ‪-‬ة‪ ،‬وي ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق الأم‪-‬ر‬ ‫داخ ‪-‬ل ا‪Ù‬ل ال ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري ‪fl‬تصض ‘ ت‪-‬رك‪-‬يب‬ ‫داخل ‪fi‬ل ‪Œ‬اري التي اسستهدفت هاتف‬ ‫‪Œ‬اري لي‪ Ó‬وسسرقة هواتف نقالة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬م ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ن ‪-‬ت‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى صس‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه‬ ‫‪ÎÃ‬شس ‪-‬ح لشس ‪-‬ه‪-‬ادة «البكالوريا»‬ ‫الإلك‪Î‬ونيات والشسبكات وا‪Ÿ‬راكز الهاتفية‪،‬‬ ‫نّقال‪.‬‬ ‫وقد جاء ‘ بيان –وز «النهار» على نسسخة‬
‫ا‪ÿ‬اصسة‪ ،‬ثم اإرسسال ا◊لول اإ‪¤‬‬ ‫وطالب جامعي‪.‬‬ ‫وال ‪-‬ث ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال اسس‪-‬م ال‪-‬غ‪‘ Ò‬‬ ‫وم ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة اأخ ‪-‬رى‪ ،‬ق ‪-‬امت ق ‪-‬وات الشس‪-‬رط‪-‬ة‬ ‫م ‪- -‬ن‪- -‬ه‪ ،‬ب‪- -‬اأن ق‪- -‬وات الشس‪- -‬رط‪- -‬ة لأم‪- -‬ن دائ‪- -‬رة‬
‫الفاعل الرئيسسي‪ ،‬وهو م‪Î‬شسح‬ ‫وم ‪ُ-‬ث ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪-‬ان ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اك‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ظ ‪-‬روف ت ‪-‬وؤدي اإ‪ ¤‬ق ‪-‬ي ‪-‬د ح ‪-‬ك‪-‬م ‘ صس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫ل‪Ó‬أمن ا◊ضسري العاشسر بتوقيف شسخصس‪Ú‬‬ ‫ج ‪- -‬ار‪‚ ،‬حت ‘ ت ‪- -‬وق ‪- -‬ي ‪- -‬ف شس‪- -‬خصس‪،Ú‬‬ ‫ا◊ ّ‬
‫خضس‪- - -‬ع ل ‪Ó- -‬م ‪- -‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬ان‪fi Ú‬ل‬ ‫وف ‪- - -‬ق ‪- - -‬ا لإج ‪- - -‬راءات ا‪Ÿ‬ث‪- - -‬ول‬ ‫السس‪-‬واب‪-‬ق ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬غ‪ ،Ò‬وا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫مسس ‪-‬ب‪-‬وق‪ Ú‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ان م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪44‬‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ام‪-‬راأة‪ ،‬ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غان من العمر ‪ 21‬و ‪4٧‬‬
‫ال ‪-‬تسس ‪-‬ريب‪ ،‬وذلك ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ق‪-‬ام‬ ‫ال‪- - -‬ف ‪- -‬وري‪ ،‬وذلك ‘ اأع ‪- -‬ق ‪- -‬اب‬ ‫الثا‪ Ê‬من اأجل انتحال اسسم الغ‪ ‘ Ò‬ظروف‬ ‫سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬الأول م ‪-‬ت ‪-‬ورط ‘ قضس ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ك ‪-‬وي‪-‬ن‬ ‫سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬اأح ‪-‬ده ‪-‬م ‪-‬ا مسس‪-‬ب‪-‬وق قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ت‪Î‬اوح‬
‫هذا الأخ‪ Ò‬باإرسسال له موضسوع‬ ‫–ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ات ب ‪-‬اشس ‪-‬رت ‪-‬ه ‪-‬ا ف ‪-‬رق ‪-‬ة‬ ‫ت‪-‬وؤدي اإ‪ ¤‬ق‪-‬ي‪-‬د ح‪-‬ك‪-‬م ‘ صس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة السس‪-‬واب‪-‬ق‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ة اأشس ‪-‬رار‪ ،‬السس ‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ن داخ‪-‬ل ‪fi‬ل‬ ‫اأعمارهما ب‪ 19 Ú‬و ‪ 42‬سسنة‪ ،‬الأول مشستبه‬
‫«البكالوريا» ع‪« È‬ا‪Ÿ‬اسسنجر»‪.‬‬ ‫ال‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬بليدة‪ ،‬بعد‬ ‫‪fi‬مد‪ .‬ب‬ ‫القضسائية‪.‬‬ ‫‪Œ‬اري ‘ ح ‪-‬ال ‪-‬ة ت ‪-‬ل‪-‬بسض ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دد وب‪-‬اق‪Î‬ان‬ ‫فيه ‘ قضسيت‪ Ú‬تتعلقان بالسسرقة بالكسسر‬
‫ياسضمينة‪.‬د‬ ‫ث ‪-‬ب ‪-‬وت نشس‪-‬ر ح‪-‬ل‪-‬ول م‪-‬وضس‪-‬وع‪-‬ي‬

‫حجز ‪ 1168‬قنينة خمر ‘ ڤ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـا‪Ÿ‬ة‬ ‫سسكان حي ‪ 48‬مسسكنا ‘ بلدية «صسدوق» ببجاية يغلقون مقر ألبلدية‬
‫ب‪---‬الشس‪---‬رع‪---‬ي‪ ،‬ب‪---‬ال‪---‬ن‪---‬ظ‪---‬ر اإ‪¤‬‬ ‫م‪Ó---‬عب ج‪---‬واري‪---‬ة وت‪---‬ه‪--‬ي‪--‬ئ‪--‬ة‬ ‫ب‪---‬السس‪---‬ت‪---‬ج‪---‬اب‪---‬ة ‪Ÿ‬ط‪--‬ل‪--‬ب‪--‬ه‪--‬م‬ ‫اأقدم سسكان حي ‪ 48‬مسسكنا‬
‫«ف ‪-‬ودك ‪-‬ا» م ‪-‬ن ن‪-‬وع «اأبسس‪-‬ول‪-‬يت»‬ ‫“كنت فرقة البحث والتدخل‬ ‫ال‪--‬ن‪--‬قصض ال‪--‬ك‪-‬ب‪ ‘ Ò‬ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬اك‪-‬ل‬ ‫مسساحات خضسراء اإل حّيهم‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪----‬ع‪----‬ل‪----‬ق ب‪----‬اإ‚از م‪---‬ل‪---‬عب‬ ‫‘ ب‪---‬ل‪--‬دي‪--‬ة «صسدوق» بولية‬
‫سسعة ‪ 20‬سسل‪ ،‬ومبلغ ما‹ من‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة ل‪-‬لشس‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الرياضسية‪ ،‬خاصسة فيما تعلق‬ ‫وه‪-‬و م‪-‬ا دف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م اإ‪ ¤‬م‪-‬ناشسدة‬ ‫ج‪---‬واري ◊ّي ‪--‬ه‪--‬م‪ ،‬ح‪--‬يث ق‪--‬ال‬ ‫بجاية‪ ،‬اأمسض‪ ،‬على غلق مقر‬
‫ع‪- - - - - - - - -‬ائ‪- - - - - - - - -‬دات ال‪Œ‬ار ‘‬ ‫باأمن ولية ڤا‪Ÿ‬ة‪ ،‬من توقيف‬ ‫با‪ÓŸ‬عب ا÷وارية من اأجل‬ ‫وا‹ ب‪------‬ج‪------‬اي‪------‬ة م‪-----‬ن اأج‪-----‬ل‬ ‫ع‪--‬دد م‪--‬ن السس‪-‬ك‪-‬ان اإن ح‪ّ-‬ي ‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ال‪---‬ب‪---‬ل‪---‬دي‪---‬ة ل‪--‬ل‪--‬م‪--‬ط‪--‬ال‪--‬ب‪--‬ة م‪--‬ن‬
‫ا‪Ÿ‬شسروبات الكحولية ‪Ã‬جموع‬ ‫شسخصس‪ Ú‬ت‪Î‬اوح اأعمارهما ب‪Ú‬‬ ‫ضسلة‪.‬‬
‫‪ 1168‬قنينة‪ ،‬ليتم –ويلهما اإ‪¤‬‬ ‫‪ 39‬و‪ 40‬سسنة‪ ،‬على مسستوى حي‬ ‫‡ارسسة هوايتهم ا‪Ÿ‬ف ّ‬ ‫اإنصس‪----‬اف‪----‬ه‪---‬م واإ‚از م‪---‬ل‪---‬عب‬ ‫مهمشض‪ ،‬بدليل اأن كل اأحياء‬ ‫السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ية ومصسالح‬
‫‪fi‬فوظ رمظا‪Ê‬‬ ‫جواري بحّيهم الذي اعت‪È‬وه‬ ‫ولي‪--‬ة ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت م‪-‬ن‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة الشس‪-‬باب والرياضسة‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ع‪-‬د ح‪-‬ج‪-‬ز م‪-‬ا ”‬ ‫«‪fl‬انشسة عبد اللطيف» وسسط‬
‫العثور عليه‪ ،‬اأين كّون ضسدهما‬
‫م‪-‬ل‪-‬ف قضس‪-‬ائ‪-‬ي ع‪-‬ن ف‪-‬ع‪-‬ل حيازة‬
‫مدينة ڤا‪Ÿ‬ة‪ ،‬مشستبه فيهما ‘‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬اج‪- -‬رة ون‪- -‬ق ‪-‬ل مشس ‪-‬روب ‪-‬ات‬ ‫«ألبياري» تطيح بعصسابة مهلوسسات و–جز ‪ 573‬قرصص مهلوسص ‘ عنابة!‬
‫ونقل ا‪Ÿ‬شسروبات الكحولية من‬ ‫ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن دون رخصس‪-‬ة‪ ،‬كانا‬
‫دون رخصس‪-‬ة ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬مال مركبة‬ ‫على م‪ Ï‬شساحنة صسغ‪Ò‬ة‪ ،‬وبعد‬ ‫قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬مشس ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‘ قضس‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ي‪-‬ازة‬ ‫ا‪ı‬درات‪ ،‬بصس ‪-‬دد ت ‪-‬روي‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة غ‪Ò‬‬ ‫أاطاحت‪ ،‬ليلة أاول أامسض‪ ،‬قوات فرقة البحث‬
‫و‡ارسس ‪- -‬ة نشس‪- -‬اط ‪Œ‬اري غ‪Ò‬‬ ‫ات ‪-‬خ ‪-‬اذ الإج ‪-‬راءات ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية بغرضض ال‪Î‬ويج‪ ،‬مع حجز‬ ‫ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة‪ .‬وكشس ‪-‬ف مصس ‪-‬ادر أام ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬رب‪-‬ة‬ ‫وال‪- -‬ت‪- -‬دخ ‪-‬ل ب ‪-‬أام ‪-‬ن ولي ‪-‬ة ع ‪-‬ن ‪-‬اب ‪-‬ة‪à ،‬رّوج‪Ú‬‬
‫م‪-‬ر ّخ‪-‬صض‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل ت‪-‬قد‪Á‬هما اأمام‬ ‫ال ‪Ó-‬زم‪-‬ة بشس‪-‬اأن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ” ،‬ال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور‬ ‫‪ 5٧3‬قرصض مهلوسض و قطعة من ا‪ı‬درات‪،‬‬ ‫لـ«النهار»‪ ،‬بأان قوات الشسرطة التابع‪ Ú‬لفرقة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ب‪-‬وب ا‪Ÿ‬ه‪-‬ل‪-‬وسس‪-‬ة وا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية على‬
‫وكيل ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة‬ ‫داخ‪- -‬ل ا‪Ÿ‬رك‪- -‬ب‪- -‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ك‪-‬ان‪-‬وا بصس‪-‬دد ت‪-‬روي‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ا بطريقة غ‪ Ò‬شسرعية‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬حث وال ‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل‪“ ،‬ك‪-‬ن‪-‬وا خ‪Ó-‬ل ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫مسستوى حي «الفخارين» غرب مدينة عنابة‪،‬‬
‫ڤ ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ذي اأح ‪-‬ال ال ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫م‪- - -‬ع‪- - -‬ت‪È‬ة م‪- - -‬ن ا‪Ÿ‬شس ‪- -‬روب ‪- -‬ات‬ ‫على مسستوى أاحياء ا÷هة الغربية للمدينة‪.‬‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ت‪ Ú‬م‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف شس‪-‬خصس‪ Ú‬ي‪-‬بلغان من‬ ‫ضسبط بحوزتهما على كمية تفوق ‪ 5٧3‬قرصض‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ق‪-‬اضس‪-‬ي ا‪Ÿ‬ث‪-‬ول ال‪-‬ف‪-‬وري‪،‬‬ ‫الكحولية‪ ،‬تتمثل ‘ ‪ ٧92‬قنينة‬ ‫‪fi‬مد‪.‬ب‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 2٧‬و ‪ 33‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬أاح‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا مسس‪-‬ب‪-‬وق‬ ‫م ‪-‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسض م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف األن ‪-‬واع وق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫اأي ‪-‬ن اأصس ‪-‬در ‘ ح‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ا‬
‫ب‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة اأشس‪-‬ه‪-‬ر ح‪-‬بسسا نافذا من‬
‫دون اإي ‪- -‬داع وغ‪- -‬رام‪- -‬ة م‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫جعة من نوع «بوفور» سسعة ‪50‬‬
‫سسل‪ ،‬و ‪ 360‬قنينة جعة من نوع‬
‫«ب‪-‬اف‪-‬ارواز» سس‪-‬ع‪-‬ة ‪ 50‬سس ‪-‬ل‪12 ،‬‬
‫توقيف ‪ 3‬أشسخاصص تورطوأ ‘ قضسية سسرقة بالتعدد ببجاية‬
‫نافذة‪.‬‬ ‫علبة نبيذ اأحمر سسعة ‪ 1‬ل‪ Î‬من‬ ‫ع ‪-‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر الشس‪-‬رط‪-‬ة وب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشض ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه‬ ‫عمران» حول تعرضسه للسسرقة من طرف ‪3‬‬ ‫“ك‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ف‪-‬رق‪-‬ة الشس‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ية‬
‫مسضعود مرابط‬ ‫ن ‪- - - -‬وع «ب ‪- - - -‬رج» و‪ 4‬قارورات‬ ‫ف ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪ ” ،‬ال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى اأغ‪-‬راضض‬ ‫اأشس ‪-‬خ ‪-‬اصض اسس ‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬وا اإصس‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ل‪Ó‬أمن ا◊ضسري الرابع التابعة لأمن ولية‬
‫الضسحية ا‪Ÿ‬سسروقة‪ ،‬وقد اأ‚ز ملف جزائي‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬رضض ل ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬راأسض ب‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬خ‪Ó-‬ل ه‪-‬ذا الأسس‪-‬ب‪-‬وع‪ ،‬م‪-‬ن ت‪-‬وقيف ‪3‬‬
‫حجز ‪ 6‬بنادق وتوقيف ‪ 3‬متهم‪ Ú‬من باتنة وميلة‬ ‫ضسدهم لأجل قضسية السسرقة بالتعدد‪ ،‬و”‬
‫تقد‪Á‬هم اأمام ا÷هات القضسائية ا‪ı‬تصسة‪،‬‬
‫«ب‪-‬ول‪-‬ي‪-‬م‪-‬اط» م‪-‬ن ط‪-‬رف مسس‪ّ-‬ي‪-‬ر اأح‪-‬د الفنادق‬
‫‪Óÿ‬ف وق ‪-‬ع ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث اأث‪-‬ن‪-‬اء ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه اإ‪¤‬‬
‫اأشس ‪-‬خ ‪-‬اصض ت‪Î‬اوح اأع ‪-‬م ‪-‬اره ‪-‬م ب‪ 25 Ú‬و ‪30‬‬
‫سسنة‪ ،‬تورطوا ‘ قضسية السسرقة بالتعدد‪ ،‬راح‬
‫«وادي ا‪Ÿ‬اء»‪ ،‬م‪- - - - -‬ف‪- - - - -‬اده ‪- - - -‬ا‬ ‫“ك‪- -‬نت مصس‪- -‬ال‪- -‬ح الشس ‪-‬رط ‪-‬ة ‘‬ ‫اأي ‪-‬ن صس ‪-‬در ‘ ح ‪-‬ق ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ى م ‪-‬ن سس ‪-‬ال ‪-‬ف ‪-‬ي ال ‪-‬ذك‪-‬ر‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬رضض‬ ‫ضسحيتهم شسخصض ينحدر من ولية ›اورة‪.‬‬
‫ال ‪-‬ت‪-‬حضس‪ Ò‬ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ي‪-‬ع وشس‪-‬راء‬ ‫ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة «وادي ا‪Ÿ‬اء» ب‪- -‬ولي‪- -‬ة‬ ‫شسهرين حبسسا نافذا وغرامة مالية تقدر بـ‬ ‫للسسرقة من طرفهم‪ ،‬اأين اسستولوا على مبلغ‬ ‫ت‪-‬ف‪-‬اصس‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬اءت بعد طلب النجدة‬
‫أاسسلحة نارية‪ ،‬ليتم نصسب حاجز‬ ‫ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن ح‪-‬جز ‪ 6‬ب‪-‬نادق‪ ،‬من‬ ‫‪ 21000‬دج‪.‬‬ ‫م ‪-‬ا‹ ي ‪-‬ق ‪-‬در بـ ‪ 21400‬دج وسس‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬يضساء‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ذي ت ‪-‬ق ‪-‬دم ب ‪-‬ه الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة لأع‪-‬وان الشس‪-‬رط‪-‬ة‬
‫أام ‪-‬ن ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫بينها ‪ 3‬جديدة من صسنع تركي‪،‬‬ ‫‪fi‬فوظ رمظا‪Ê‬‬ ‫بالإضسافة اإ‪ ¤‬سساعة يد‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ام‪-‬ل‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى مسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى «خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‬
‫ال‪- - -‬راب ‪- -‬ط ب‪« Ú‬ع‪ Ú‬ج ‪- -‬اسس ‪- -‬ر»‬ ‫م ‪-‬ع ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ‪ 3‬م‪-‬ت‪-‬هم‪ ،Ú‬بينهم‬
‫و«م ‪- -‬روان‪- -‬ة»‪ ،‬أاي‪- -‬ن ح‪- -‬ج‪- -‬زت ‪3‬‬
‫بنادق قبل أان يرتفع العدد إا‪6 ¤‬‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬ائ ‪-‬ع ا‪Ÿ‬ن‪-‬ح‪-‬در م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬
‫شس ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬وم ال ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د ب ‪-‬ولي‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪،‬‬
‫ألشسرطة –جز ‪ 4320‬وحدة من أ‪ÿ‬مور ‘ تيارت‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشض مسس ‪-‬ك‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫وا‪Ÿ‬شس‪Î‬ي ا‪Ÿ‬نحدر من بلدية‬ ‫“ك ‪- -‬نت ع‪- -‬ن‪- -‬اصس‪- -‬ر ا‪Ÿ‬صس‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة “ت إاث ‪-‬ر م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات وردت ل‪-‬ذات ت‪- -‬ي‪- -‬ارت‪ ،‬ح ‪-‬يث ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ع ‪-‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر إا“ام اإلجراءات القانونية‪ ،‬قدم‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ح‪-‬در م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬طقة «هوارة»‬ ‫«قصس‪-‬ر ب‪-‬ل‪-‬زم‪-‬ة» ب‪-‬رف‪-‬ق‪-‬ة ق‪-‬ريبه‪.‬‬ ‫الولئية للشسرطة القضسائية بأامن ا‪Ÿ‬صسالح‪ ،‬مفادها وجود شسخصض الشس‪-‬رط‪-‬ة وت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشض مسس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه بإاذن ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أام ‪-‬ام وك ‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‬
‫و“دي‪- - - -‬د الخ ‪- - -‬تصس ‪- - -‬اصض إا‪¤‬‬ ‫وت‪-‬ع‪-‬ود ه‪-‬ذه ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية الناجحة‪،‬‬ ‫ولي ‪-‬ة ت ‪-‬ي ‪-‬ارت‪ ،‬م ‪-‬ن ح ‪-‬ج ‪-‬ز ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ع ‪-‬م ‪-‬ره ‪ 38‬سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ام ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل من وكيل ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬ارت‪ ،‬ال‪-‬ذي أام‪-‬ر‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬ن‪-‬ح‪-‬در م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫إا‪ ¤‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات –صس‪-‬لت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ها‬ ‫معت‪È‬ة من ا‪Ÿ‬شسروبات الكحولية مسس ‪- -‬ك ‪- -‬ن‪- -‬ه ل‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ع ا‪Ÿ‬شس‪- -‬روب‪- -‬ات ت‪- -‬ي‪- -‬ارت‪ ،‬ح ‪-‬يث ع‪ Ì‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪ 4320‬ب ‪- -‬إاي‪- -‬داع‪- -‬ه ا◊بسض ‘ ان‪- -‬ت‪- -‬ظ‪- -‬ار‬
‫شسلغوم العيد‪ .‬سسعيد حريقة‬ ‫مصس‪- -‬ال‪- -‬ح الشس‪- -‬رط ‪-‬ة ‘ ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬ ‫م‪ .‬جلبا‪Ê‬‬ ‫وسس ‪-‬ط م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ت‪-‬ي‪-‬ارت‪ .‬العملية الكحولية من دون رخصسة ‪Ã‬دينة وحدة من ‪fl‬تلف األنواع‪ ،‬وبعد ‪fi‬اكمته‪.‬‬
‫‪7‬‬ ‫لربعاء ‪ 2٣‬سشبتمبر ‪ 2020‬الموافق لـ ‪ 05‬صشفر ‪ 1٤٤2‬ه ـ‬
‫اأ‬ ‫محلي جنوب‬
‫‡تهنو قطاع ا‪Ù‬روقات يناشصدون السصلطات‬ ‫على رأاسسها إا‚از ›ّمع مدرسسي وا إ‬
‫’نارة ع‪ È‬الطاقة الشسمسسية وتعبيد الطرق‬
‫إادماجهم ‘ مناصصب دائمة بإايليزي‬
‫كششف عدد من ا‪Ÿ‬متهن‪ ‘ Ú‬قطاع «ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي وت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي سش‪-‬ام»‪ ،‬و” وعدهم‬ ‫‪« 3‬مناطق ظل» ‘ حاسصي مسصعود تسصتفيد‬
‫من مشصاريع اسصتعجالية لف ّ‬
‫ا‪Ù‬روق ‪- -‬ات ب ‪- -‬ولي ‪- -‬ة إاي ‪- -‬ل ‪- -‬ي‪- -‬زي‪ ،‬ب‪- -‬ت ‪-‬وظ ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ع ‪-‬د ان ‪-‬قضش ‪-‬اء ف‪Î‬ة‬
‫خ‪-‬اصش‪-‬ة‪ ‘ ‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وين والتعليم ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬ه‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬درة ب‪-‬ع‪-‬ام‪ Ú‬ونصشف‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة إال أان ا‪Ÿ‬دة ‪Œ‬اوزت ذلك بكث‪ Ò‬و‪⁄‬‬
‫‪Ó‬ن ‪-‬ت ‪-‬اج السش ‪-‬ط ‪-‬ح ‪-‬ي ‘ يتم توظيفهم‪ ،‬مؤوكدين بأانهم أابلوا‬
‫«سش ‪-‬ون ‪-‬اط ‪-‬راك» ب ‪-‬إاي ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬زي‪ ،‬ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬م الب‪Ó‬ء ا◊سشن خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة التمه‪Ú‬‬
‫ا÷ه ‪-‬وي ‪-‬ة ل ‪ -‬إ‬ ‫ك العزلة عنها‪ ‬‬
‫يناششدون السشلطات ا‪Ù‬لية وعلى ال‪- -‬ت ‪-‬ي ق ‪-‬اربت ال ‪-‬ع ‪-‬ام‪ Ú‬وال ‪-‬نصش ‪-‬ف‪،‬‬ ‫تدّعمت‪ ،‬مؤوخرا‪ ،‬ث‪Ó‬ث «مناطق ظل» على مسستوى إاقليم دائرة حاسسي مسسعود ‘ و’ية ورڤلة‪ ،‬هي «حاسسي البكرات» و«حاسسي‬
‫رأاسش ‪- -‬ه ‪- -‬ا‪ ‬ال ‪- -‬وا‹‪ ،‬ال‪- -‬ت‪- -‬دخ‪- -‬ل‪ ‬ل‪- -‬دى إاضش‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬أان‪-‬ه‪-‬م أاصش‪-‬ب‪-‬ح‪-‬وا ه‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫ا‪ÿ‬ويلدات» ومنطقة «البعاج» التي تبعد عن ا‪Ÿ‬دينة ا÷ديد ‪Ã‬سسافة تقدر بنحو ‪ 14‬كلم‪ ،‬بعديد مشساريع التنمية ا‪Ÿ‬سستدامة التي‬
‫ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ا÷ه‪-‬وي‪-‬ة إلدم‪-‬اج‪-‬ه‪-‬م ‘ يسش ‪ّ-‬ي ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ك‪-‬اتب وا‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح ب‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‬ ‫كانت تفتقد إاليها هذه ا‪Ÿ‬ناطق ‘ وقت غ‪ Ò‬بعيد‪ .‬‬
‫مناصشب عمل دائمة بذات الششركة‪“ ،‬ك ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ك‪-‬اف‪-‬ة ا‪Ÿ‬ه‪-‬ام بشش‪-‬ه‪-‬ادة‬ ‫بهذا ا‪Ÿ‬لف‪.‬‬ ‫سص‪.‬ج‬
‫وه‪- -‬ذا ت‪- -‬ب‪- -‬ع‪- -‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬نشش ‪-‬ور ال ‪-‬وزاري ا‪Ÿ‬ؤوطرين‪ ،‬حسشب قولهم‪ ،‬مضشيف‪Ú‬‬ ‫و‘ صش ‪-‬دد آاخ‪-‬ر‪ ،‬اسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت ا÷ه‪-‬ة‬
‫ا‪- -Ÿ‬شش‪Î- -‬ك ا‪- Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ 11‬جانفي ب ‪-‬أان ‪-‬ه ‪-‬م ت ‪-‬ق ‪-‬دم‪-‬وا ب‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات ع‪-‬دي‪-‬دة‬ ‫من مسشتوصشف عّزز بسشيارة إاسشعاف‬ ‫إاذ اسش ‪- -‬ت ‪- -‬ف ‪- -‬ادت ق ‪- -‬ري ‪- -‬ة «ح ‪- -‬اسش ‪- -‬ي‬
‫‪ 2017‬ا‪Ÿ‬تعلق باإلجراءات ا‪ÿ‬اصشة للجهات ا‪Ÿ‬عنية‪ ،‬إال أان مطلبهم ‪⁄‬‬ ‫للتنقل إا‪ ¤‬عاصشمة حاسشي مسشعود‬ ‫البكرات» من عملية إانارة ‪ 20‬منزل‬
‫لن ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬اء وت ‪-‬وظ ‪-‬ي ‪-‬ف ال‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ي‪- -‬ح‪- -‬ق‪- -‬ق‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أاك ‪-‬دوا ب ‪-‬أان شش ‪-‬رك ‪-‬ة‬ ‫لضشافة‬ ‫‘ ا◊الت ا‪Ÿ‬سشتعجلة‪ ،‬با إ‬ ‫ي‬ ‫ب‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬طاقة الششمسشية‪ ،‬الت‬
‫وتعزيز التكوين عن طريق التمه‪« Ú‬سش‪-‬ون‪-‬اط‪-‬راك» وع‪-‬دتهم بتوظيفهم‬ ‫إا‪ ¤‬ال ‪-‬رب ‪-‬ط بشش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة غ ‪-‬از ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫ه‬‫ذ‬ ‫كانت “ثل مطلبا لدى سشكان ه‬
‫‘ ولي ‪- - -‬ات ا÷ن ‪- - -‬وب‪ ،‬وه ‪- - -‬و م‪- - -‬ا ‪Ã‬وافقة وا‹ الولية‪ ،‬ولهذا يناششد‬ ‫لن‪- -‬ه‪- -‬اء إاشش‪- -‬ك‪- -‬ال‪- -‬ي ‪-‬ة ق ‪-‬ارورات غ ‪-‬از‬
‫إ‬ ‫القرية التي كانت تغرق ‘ التهميشص‬
‫ه ‪-‬ؤولء وا‹ ال ‪-‬ولي ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ل‪-‬دى‬ ‫وعدتهم به ششركة «سشوناطراك»‪.‬‬ ‫البوتان أاو اسشتعمال ا◊طب للطهي‬ ‫له‪- - -‬م ‪- -‬ال م ‪- -‬ن ط ‪- -‬رف ا÷ه ‪- -‬ات‬ ‫وا إ‬
‫وحسشب شش ‪-‬ه ‪-‬ادات ه ‪-‬ؤولء‪ ،‬ف ‪-‬إان‪-‬ه ” الششركة لتوظيفهم كما ” التفاق‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬دف‪-‬ئ‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أادرج مششروع إا‚از‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪⁄‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬‫ة‬‫‪-‬‬ ‫ي‬‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫ا‪Ÿ‬‬
‫ت ‪- -‬نصش ‪- -‬يب أاغ ‪- -‬لب ا‪Ÿ‬م ‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ن‪ ‘ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ق ‪-‬ب ‪-‬ل ب ‪-‬داي‪-‬ة ف‪Î‬ة ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬ه‪،Ú‬‬ ‫ط‪- -‬ري‪- -‬ق ب‪ Ú‬م‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة «ال‪- -‬ب‪- -‬ع ‪-‬اج»‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ت‬‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫ا‬‫ز‬‫و‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫الت‬
‫‪Ó‬ن ‪- -‬ت‪- -‬اج م‪-‬ع‪-‬رب‪ Ú‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل صش‪-‬رخ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬دي ‪- -‬ري ‪- -‬ة ا÷ه ‪- -‬وي ‪- -‬ة ل ‪ - -‬إ‬ ‫وا‪Ÿ‬دينة ا÷ديدة على مسشافة ‪1٤‬‬ ‫اله ‪- -‬ت ‪- -‬م ‪- -‬ام ب ‪- -‬ه ‪- -‬ذه ا‪Ù‬ي ‪- -‬ط ‪- -‬ات‬

‫@ ‪$ : ôjƒ```°üJ‬‬
‫السشطحي نهاية سشنة ‪ 2017‬و‪ 2018‬أاملهم الكب‪ Ò‬وثقتهم ‘ الوا‹ ◊ل‬ ‫ك‪-‬ل‪-‬م ل‪-‬فّك ال‪-‬ع‪-‬زل‪-‬ة وت‪-‬نشش‪-‬ي‪-‬ط ا◊رك‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ران‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬غ‪-‬ل‪-‬وب ع‪-‬ل‪-‬ى أام‪-‬ره‪-‬ا‪،‬‬
‫كممتهن‪ Ú‬والبالغ عددهم ‪ 26‬فردا مششكلتهم‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬روري ‪-‬ة‪ ،‬أام‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى صش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬د‬ ‫والتي اعت‪È‬تها «مناطق الظل»‪‡ ،‬ا‬
‫أاقرابو عبد القادر‬ ‫‘ عدة تخصشصشات و‘ مسشتوي‪Ú‬‬ ‫ال‪- -‬ط‪- -‬ري ‪-‬ق‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د “ت ب‪ Ú‬ح ‪-‬اسش ‪-‬ي‬ ‫يسش ‪-‬ت‪-‬وجب اله‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬ذا م‪-‬ا‬
‫حرك ذات ا÷هات لتخصشيصص لها‬
‫أاصصحاب مؤوسصسصات النظافة يطالبون‬ ‫مسش‪-‬ع‪-‬ود وا‪Ÿ‬ط‪-‬ار ل‪-‬ت‪-‬قريب ا‪Ÿ‬سشافة‬
‫ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬شش ‪-‬اري‪-‬ع م‪-‬ن أاج‪-‬ل ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬وضص التي فرضشت عنهم نوعا من ا‪Ÿ‬عاناة ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ال‪Î‬بوية ‪Ã‬دينة حاسشي وتسش ‪-‬ه ‪-‬ي‪-‬ل ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ ،Ú‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا‬
‫‪Ã‬سصتحقاتهم ا‪Ÿ‬الية ‘ “‪Ô‬اسصت‪ ‬‬ ‫ب ‪-‬واق ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ” ‪Œ‬ه ‪-‬ي ‪-‬ز ال ‪-‬ب‪-‬ئ‪-‬ر ب ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل غ ‪-‬ي ‪-‬اب ال ‪-‬رب ‪-‬ط ب ‪-‬الشش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات مسشعود التي تبعد عنهم ‪Ã‬سشافات “ت ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة إا‚از حصش ‪-‬ة السش ‪-‬ك‪-‬ن‬
‫بالطاقة الششمسشية ولواحقها لتوف‪ Ò‬الضش‪- -‬روري‪- -‬ة‪ ،‬وك‪- -‬ذا ب‪- -‬ر›ة ›ّم ‪-‬ع م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ة‪ ،‬ت ‪-‬ق ‪-‬تضش ‪-‬ي الع ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪- -‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاشش‪ Ò‬إال ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا خ ‪Ó-‬ل‬
‫البعضص اآلخر بأان الوضشعية خلقت‬ ‫يناششد أاصشحاب مؤوسشسشات النظافة‬ ‫مدرسشي لتخفيف حجم الكتظاظ سش ‪-‬ي ‪-‬ارات ل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م إا‪ ¤‬م ‪-‬دارسش‪-‬ه‪-‬م الج‪- - -‬ت‪- - -‬م‪- - -‬اع‪- - -‬ات ا‪Ÿ‬اضش ‪- -‬ي ‪- -‬ة ب‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ياه الصشا◊ة للششرب‪.‬‬
‫لهم عديد ا‪Ÿ‬ششاكل وا‪Ÿ‬تاعب‪ ،‬من‬ ‫وا‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬اق ‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ع م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ة «ط‪-‬ام‬ ‫أاما «حاسشي ا‪ÿ‬ويلدات»‪ ،‬فقد كان داخل ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ال‪Î‬بوية وورششته وسش ‪-‬ط م ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة ي ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬رع ‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا ع‪ È‬ا‪Ÿ‬سش‪- -‬ؤوول‪ ،Ú‬و‪ ⁄‬ي‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬ق إال إاع‪- -‬داد‬
‫ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا السش‪-‬ت‪-‬دان‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬غ‪ Ò‬لسش‪ّ-‬د‬ ‫ل ‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة»‪ ،‬وا‹ ولي‪-‬ة “‪Ô‬اسشت‪،‬‬ ‫نصش ‪- -‬ي ‪- -‬ب ‪- -‬ه ‪- -‬ا م‪- -‬ن ه‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬شش‪- -‬اري‪- -‬ع م‪- -‬ت‪- -‬واصش‪- -‬ل ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى مشش ‪-‬ارف ا‪Ÿ‬واسش ‪- -‬م ال ‪- -‬دراسش‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬ت‪- -‬ى ح‪ّ- -‬ل ال ‪- - -‬رخصص ل‪Ó- - -‬ن‪- - -‬ط‪Ó- - -‬ق ‘ ه‪- - -‬ذه‬
‫مصش ‪- -‬اري ‪- -‬ف ال ‪- -‬وق ‪- -‬ود وال ‪- -‬ع ‪- -‬م‪- -‬ال‬ ‫ضش ‪-‬رورة ال ‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬لﻹن‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة توسشيع ششبكة الكهرباء اسش ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬ورشش‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث تسش‪-‬ب‪-‬بت م ‪-‬وع ‪-‬ده ‪-‬ا‪ ،‬ع ‪Ó-‬وة ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬خصش‪-‬يصص ا‪Ÿ‬شش ‪-‬اري ‪-‬ع السش ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ‘ ،‬ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار‬
‫ومسشتلزمات أاخرى نتيجة اإلششكال‬ ‫وا‪Ÿ‬تمثلة ‘ إاششكالية عدم تلقيهم‬ ‫لفراج عنها‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪ ‘ Ú‬ه‪-‬ذه ا÷ه‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬قضش‪-‬اء ا‪Ÿ‬شش‪- -‬ك ‪-‬ل ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ذك ‪-‬ورة ‘ اضش ‪-‬ط ‪-‬رار ح ‪-‬اف ‪-‬ل ‪-‬ت‪ Ú‬ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ا‪Ÿ‬درسش ‪-‬ي ب ‪-‬ع‪-‬د حصش‪-‬ة إاضش‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة سش‪-‬ي‪-‬تم ا إ‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م ب‪ Ú‬ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة وا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ة‬ ‫مسش ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ‪Ÿ‬دة ت‪-‬زي‪-‬د ع‪-‬ن ‪1٤‬‬ ‫لول‪- -‬ي‪- -‬اء إا‪ ¤‬ت ‪-‬دريسص أاب ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬م ‘ الت‪-‬ف‪-‬اق م‪-‬ع م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل خاصص للتكفل ‘ مناسشبات قادمة‪ ،‬حسشب ما علم‪.‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى مشش‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬ذب‪-‬ذب ه‪-‬ذه ال‪-‬طاقة ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬كلفة بالنظافة‪ ،‬وهو ما أاثر على‬ ‫ششهرا‪ ‬كام‪ ،Ó‬األمر الذي خلق نوعا‬ ‫يسستعملون مياه آابار السسقي بسسبب انعدام ا‪Ÿ‬ياه الشسروب‬
‫مردود العمل‪ ،‬مطالب‪ Ú‬السشلطات‬ ‫م ‪-‬ن السش ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اء وال ‪-‬ت ‪-‬ذم ‪-‬ر ل ‪-‬دي‪-‬ه‪-‬م‪،‬‬
‫ا‪Ù‬لية‪ ،‬وعلى رأاسشها وا‹ الولية‪،‬‬
‫ضش‪-‬رورة ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل وإان‪-‬ه‪-‬اء اإلشش‪-‬كال‪،‬‬
‫م‪-‬تسش‪-‬ائ‪-‬ل‪ Ú‬ع‪-‬ن األسش‪-‬ب‪-‬اب التي أادت‬
‫إا‪ ¤‬ذلك‪ .‬و‘ حديثنا مع أاصشحاب‬ ‫نقائصس تنموية تنّغصس حياة سصكان قرية «ا÷واودة» ‘ «الدبيلة» بالوادي‬
‫أاي ‪- -‬ن ت‪- -‬وج‪- -‬ه‪- -‬وا ÷م‪- -‬ي‪- -‬ع ا÷ه‪- -‬ات‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات‪ ،‬أاكدوا لنا بأان الوضشعية‬ ‫ت‪-‬دّع‪-‬م ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ‪Ã‬شش‪-‬روع ل‪-‬ب‪-‬ئ‪-‬ر ل‪-‬لمياه‬ ‫السشتق‪Ó‬ل والقرية من دون كهرباء‪،‬‬ ‫األط‪-‬ف‪-‬ال ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا ع‪ È‬ع‪-‬رب‪-‬ات ‪ّŒ‬ره‪-‬ا‬ ‫ت‪- -‬ع‪- -‬رف ق ‪-‬ري ‪-‬ة «ا÷واودة» ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن ال‪-‬وع‪-‬ود ب‪-‬قيت ح‪È‬ا‬ ‫سش‪- -‬اه‪- -‬مت بشش‪- -‬ك‪- -‬ل ك ‪-‬ب‪ ‘ Ò‬ت ‪-‬ردي‬ ‫الشش‪-‬روب سش‪-‬يشش‪-‬م‪-‬ل ق‪-‬ري‪-‬ة «ا÷واودة»‬ ‫وي ‪-‬ق ‪-‬تصش ‪-‬ر رب ‪-‬ط ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى شش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ات‬ ‫ا◊م‪– Ò‬م ‪- - - - - - - -‬ل دلًء وأاواٍن ÷لب‬ ‫«الدبيلة» ‘ الوادي‪ ،‬نقائصص تنموية‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ورق‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬رفت ال‪-‬وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أاوضشاع العمل‪ ،‬حيث يعملون ‪Ÿ‬دة ‪7‬‬ ‫وق ‪- -‬رى أاخ ‪- -‬رى ›اورة‪ ،‬م ‪- -‬ط ‪- -‬ال‪- -‬ب‪- -‬ا‬ ‫ف ‪-‬وضش ‪-‬وي ‪-‬ة إام‪-‬ا ‡دودة ‘ األرضص أاو‬ ‫ا‪Ÿ‬اء‪ ‘ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬ر ي‪-‬وح‪-‬ي ب‪-‬أان ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬دي ‪-‬دة أاث ‪-‬رت ع ‪-‬ل ‪-‬ى ح ‪-‬ي ‪-‬اة السش‪-‬ك‪-‬ان‬
‫ت‪-‬ع‪-‬اط‪-‬ف‪-‬ا ك‪-‬ب‪Ò‬ا م‪-‬ن ق‪-‬بل ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬ ‫أايام وعلى مدار اليوم للحفاظ على‬ ‫السش‪-‬ك‪-‬ان ب‪-‬ع‪-‬دم الع‪-‬ت‪-‬داء ع‪-‬ل‪-‬ى شش‪-‬بكة‬ ‫ع‪ È‬أاع‪-‬م‪-‬دة خشش‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ” اسش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬داثها‬ ‫خارج ›ال التنمية‪ ،‬كما تعرف قرية‬ ‫وج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬ف‪-‬كرون جديا ‘ الرحيل‬
‫م‪-‬ع أاصش‪-‬ح‪-‬اب م‪-‬ؤوسشسش‪-‬ات ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬افة‪،‬‬ ‫ن ‪-‬ظ ‪-‬اف ‪-‬ة م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة “‪Ô‬اسشت‪ ،‬إال أان‬ ‫ا‪Ÿ‬اء بششكل عششوائي‪ ،‬كما أاوضشح بأان‬ ‫ت ‪-‬ل ‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا ÷لب ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء م‪-‬ن أاق‪-‬رب‬ ‫«ا÷واودة» ‪Œ‬اه‪ Ó‬واضشحا من قبل‬ ‫منها وتركها نهائيا‪ ،‬إاذ تعرف القرية‬
‫ب‪- -‬ع ‪-‬د أان ف ‪-‬ق ‪-‬دت ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ال ‪-‬وج ‪-‬ه‬ ‫ع‪-‬دم ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م مسش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م أاج‪È‬‬ ‫ق‪- -‬ري ‪-‬ة «ا÷واودة» ” ب ‪-‬ر›ة ‪ّfi‬ول‬ ‫عمود على بعد أازيد من ‪ ٤‬كلم‪ ،‬كما أان‬ ‫السش ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ‘ م‪-‬ن‪-‬ح السش‪-‬ك‪-‬ن ال‪-‬هشص أاو‬ ‫ان‪- -‬ع‪- -‬دام‪- -‬ا ت‪- -‬ام‪- -‬ا ل‪- -‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬اه الشش ‪-‬روب‬
‫ا÷م‪- -‬ا‹ ل ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وي ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى أاصش ‪-‬ح ‪-‬اب‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف ع‪-‬ن‬ ‫كهربائي بها قيد اإل‚از‪ ،‬كما سشيتم‬ ‫القرية تفتقد لطريق معبد‪ ،‬و◊سشن‬ ‫الريفي‪ ،‬إاذ أان جميع مسشاكنهم مبنية‬ ‫واقتصشاره على بعضص النقاط فقط‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات يأاملون ‘ التفاتة من‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪ ،‬م‪-‬ا أادى إا‪ ¤‬ع‪-‬ودة ظ‪-‬اه‪-‬رة‬ ‫‘ ال‪-‬ق‪-‬ريب ال‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل اسش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال رب‪-‬ط‬ ‫ا◊ظ‪ ،‬ف‪-‬إان أارضش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬يسشت ترابية‪،‬‬ ‫‪Ã‬واد ج ‪- -‬بسش ‪- -‬ي ‪- -‬ة ل ت ‪- -‬ق‪- -‬اوم ح‪- -‬رارة‬ ‫‡ا أاج‪È‬هم على اسشتعمال مياه آابار‬
‫ق ‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬واف‪-‬د ا÷دي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ولي‪-‬ة‬ ‫تنامي األوسشاخ ‘ ا‪Ÿ‬دينة‪ ‘ ،‬ظل‬ ‫السش‪- -‬ك‪- -‬ان ب‪- -‬ال‪- -‬ك‪- -‬ه‪- -‬رب‪- -‬اء ال‪- -‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫على غرار مناطق الولية‪ ،‬وإال فإانهم‬ ‫ال ‪-‬ط‪-‬قسص ول األم‪-‬ط‪-‬ار الشش‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬أاي‪-‬ن‬ ‫السش ‪-‬ق ‪-‬ي ال ‪-‬ت ‪-‬ي تشش ‪-‬ك ‪-‬ل خ ‪-‬ط ‪-‬را ع ‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ب‪ .‬صص‬ ‫إلنهاء معاناتهم‪.‬‬ ‫غ‪-‬ي‪-‬اب أاصش‪-‬ح‪-‬اب النظافة‪ ،‬ويضشيف‬ ‫وب‪- -‬خصش‪- -‬وصص م‪- -‬ن‪- -‬ح السش‪- -‬ك‪- -‬ن ال ‪-‬هشص‬ ‫سشيج‪È‬ون على اسشتعمال ا◊يوانات‬ ‫يغادرها أاغلب سشكانها أاو يسشتعملون‬ ‫صشحتهم وجعلت عددا كب‪Ò‬ا ‘ تنقل‬
‫وال ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي‪ ،‬أاك ‪-‬د ب ‪-‬أان ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬دع‪-‬م‬ ‫للوصشول إا‪ ¤‬منازلهم‪ .‬من جهته‪ ،‬أاكد‬ ‫الب‪Ó‬سشتيك‪ ،‬و‪Á‬كن ‘ أاي ◊ظة أان‬ ‫دائم إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سشتششفيات بسشبب األوبئة‬
‫ا‪Û‬لسس الو’ئي يصصادق باإ’جماع على ‪fl‬طط‬ ‫متوقفة منذ بداية األزمة ا‪Ÿ‬الية‪.‬‬ ‫رئيسص بلدية «الدبيلة» بأانه يتم حاليا‬ ‫تسش ‪-‬ق‪-‬ط ف‪-‬وق رؤووسش‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وأاك‪-‬د سش‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫التي يتعرضشون لها نتيجة هذه ا‪Ÿ‬ياه‪،‬‬
‫إاسسماعيل‪.‬سص‬
‫تهيئة ا‪Ÿ‬دينة ا÷ديدة ‘ ا‪Ÿ‬نيعة بغرداية‬ ‫دعم القرية بصشهاريج للمياه إا‪ ¤‬ح‪Ú‬‬ ‫ق‪- - -‬ري‪- - -‬ة «ا÷واودة» أان‪- - -‬ه‪- - -‬م م‪- - -‬ن‪- - -‬ذ‬ ‫وي‪Ó-‬ح‪-‬ظ ال‪-‬زائ‪-‬ر ل‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل عشش‪-‬رات‬

‫ا‪Û‬السص الششعبية البلدية والولئية‬


‫‘ سش ‪- - -‬ن‪- - -‬ة ‪ ،2017‬ح ‪- -‬يث ب ‪- -‬اشش‪- -‬رت‬
‫صش‪- -‬ادق أاعضش‪- -‬اء ا‪Û‬لسص الشش ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي‬
‫الولئي ‘ ولية غرداية‪ ،‬باإلجماع‪،‬‬
‫جمعيات «برج عمر إادريسس» ‘ إايليزي تطالب بتعي‪ Ú‬رئيسس للدائرة‬
‫السشلطات الولئية ‘ إا‚از مششروع‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى ‪fl‬ط‪- -‬ط ت‪- -‬ه‪- -‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫مسشتوى دائرة «برج عمر اإدريسص»‪،‬‬ ‫مقر دائرة‪« ‬ع‪ Ú‬اأمناسص»‪ ،‬كديوان‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى اإث‪-‬ر ح‪-‬رك‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬عيينات الأخ‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن ودف ‪-‬ع ا◊رك ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة‬
‫أاو‹ ل ‪- - - - -‬ـ ‪ 6000‬مسش‪-‬ك‪-‬ن ب‪-‬ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫ا÷دي‪- - - - -‬دة ب‪- - - - -‬ا‪Ÿ‬ق‪- - - - -‬اط ‪- - - -‬ع ‪- - - -‬ة‬ ‫وه‪-‬و م‪-‬ا دف‪-‬ع ب‪-‬ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ال‪Î‬ق ‪- -‬ي ‪- -‬ة وال ‪- -‬تسش ‪- -‬ي‪ Ò‬ال ‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬اري‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬ي اأق‪ّ-‬ره‪-‬ا‪ ‬رئ‪-‬يسص ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ‘ وت‪- -‬ك‪- -‬ريسص م‪- -‬ب‪- -‬داأ ال‪- -‬د‪Á‬ق ‪-‬راط ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ا÷دي‪- - -‬دة م ‪- -‬ن ‪fl‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف األ‪‰‬اط‬ ‫اإلدارية‪ ‬ا‪Ÿ‬نيعة‪ ،‬بعدما خصشصص لها‬ ‫‪Ÿ‬راسشلة وا‹ الولية ‘ التاسشع من‬ ‫ا‪Ÿ‬راقب ا‪Ÿ‬ا‹ وا‪Ù‬ك‪- - - - - - -‬م ‪- - - - - -‬ة‬ ‫سشلك روؤسشاء الدوائر‪ ،‬والتي مسشت ال‪- -‬تشش ‪-‬ارك ‪-‬ي ‪-‬ة‪ .‬اإذ وحسشب ال ‪-‬رسش ‪-‬ال ‪-‬ة‬
‫السش ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬ال‪Î‬ق ‪-‬وي واإلي ‪-‬ج‪-‬اري‬ ‫غ ‪Ó-‬ف م‪-‬ا‹ م‪-‬ع‪-‬ت‪ .È‬و” إاع ‪-‬داد‬ ‫شش ‪-‬ه ‪-‬ر ج ‪-‬ان ‪-‬ف ‪-‬ي ا‪Ÿ‬اضش‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ن اأج‪-‬ل‬ ‫وغ‪Ò‬ه‪- -‬ا‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا اأن السش ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة م ‪-‬ن‬ ‫ع ‪- -‬ددا ك‪- -‬ب‪Ò‬ا م‪- -‬ن ال‪- -‬دوائ‪- -‬ر ع‪- -‬ل‪- -‬ى ا‪Ÿ‬رفوعة‪ ،‬يطالب ا‪Ÿ‬وّقعون عليها‬
‫وسش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات «ع‪-‬دل» والسش‪-‬ك‪-‬ن الريفي‪،‬‬ ‫‪fl‬ط‪- -‬ط إاع‪- -‬داد ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫التدخل لدى ا÷هات الوصشية قصشد‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن ال ‪-‬ق ‪-‬رارات وا‪ÿ‬دم‪-‬ات‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬وال‪-‬تي ‪“ ⁄‬سص بضشرورة تفعيل ا‪Ÿ‬رسشوم التنفيذي‬
‫ب ‪-‬اإلضش ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬ط ‪-‬رق ‪-‬ات ت ‪-‬ؤودي إا‪¤‬‬ ‫ا÷ديدة التي سشتسشتقطب حوا‹ ‪50‬‬ ‫ت ‪-‬رق ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬ه وت‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى راأسص ه‪-‬ذه‬ ‫م ‪-‬ره ‪-‬ون ب ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬ع مسش‪-‬اف‪-‬ة ‪ 500‬كلم‬ ‫دائ ‪-‬رة «ب ‪-‬رج ع ‪-‬م ‪-‬ر اإدريسص» ب‪-‬ولي‪-‬ة رقم ‪ 18 - ٣02‬الصشادر ‘ ‪ ٤‬ديسشم‪È‬‬
‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ا‪Ù‬ي ‪-‬ط ‪-‬ات ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫أالف سشاكن ‘ ا‪Ÿ‬سشتقبل بعد تششاور‬ ‫ال‪- -‬دائ‪- -‬رة ن‪- -‬ظ‪- -‬را ل ‪-‬ل ‪-‬خ‪È‬ة الإداري ‪-‬ة‬ ‫ذه ‪-‬اب‪-‬ا واإي‪-‬اب‪-‬ا اإ‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬ر دائ‪-‬رة‬ ‫اإي ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬زي‪ ،‬وا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث ‪-‬ة م‪-‬وؤخ‪-‬را‪ ،2018 ،‬والذي ” من خ‪Ó‬له اإ◊اق‬
‫ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا خصشصص م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ا‹ ي‪-‬ق‪-‬در بـ‬ ‫وإاشش ‪-‬راك ك ‪-‬اف ‪-‬ة أاط ‪-‬ي ‪-‬اف ا‪Û‬ت ‪-‬م‪-‬ع‬ ‫وا‪Ÿ‬يدانية التي يتمتع بها‪ ،‬وهو ما‬ ‫«ع‪ Ú‬اأمناسص» من دون ذكر الآثار‬ ‫ضشّمت سشلسشلة التقسشيمات الإدارية ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ب‪-‬رج ع‪-‬م‪-‬ر اإدريسص» ب‪-‬ق‪-‬ائمة‬
‫‪ 200‬مليار سشنتيم‪ .‬وسشتنطلق أاششغال‬ ‫ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬ع ‪- -‬ل‪- -‬ى ا‪Ÿ‬سش‪- -‬ت‪- -‬وى ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‬ ‫” ‘ ا◊ركة الأخ‪Ò‬ة التي اأجراها‬ ‫السش ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى الصش ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫ا÷دي ‪- - - - - - - - -‬دة‪ ،‬ن‪- - - - - - - - -‬اشش‪- - - - - - - - -‬دت ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬نشش‪-‬طها كل رئيسص‬
‫تهيئة ا‪Ÿ‬دينة ا÷ديدة‪ ‬الواقعة ‘‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬اط‪-‬ع‪-‬ة اإلدارية ا‪Ÿ‬نيعة‪ ،‬والتي‬ ‫رئ ‪- -‬يسص ا÷م ‪- -‬ه‪- -‬وري‪- -‬ة‪ ،‬غ‪ Ò‬اأن‪- -‬ه ”‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬رع‪-‬اي‪-‬ة الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ية‬ ‫جمعيات‪ ‬ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ ‘ Ê‬بلدية دائرة‪ ،‬غ‪ Ò‬اأنه ‪ ⁄‬يتم تعي‪ Ú‬رئيسص‬
‫منطقة تتوفر على عديد ا‪Ÿ‬ؤوه‪Ó‬ت‬ ‫ت ‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د ‪ 270‬ك‪-‬ل‪-‬م ج‪-‬ن‪-‬وب ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‬ ‫تعيينه على راأسص دائرة «بني ونيف»‬ ‫وال‪Î‬بية والتعليم والنقل والطرقات‬ ‫«ب‪- - - -‬رج ع‪- - - -‬م‪- - - -‬ر اإدريسص» رئ‪- - - -‬يسص ال ‪-‬دائ ‪-‬رة م ‪-‬ن ‪-‬ذ ذلك ا◊‪ .Ú‬وحسشب‬
‫ال‪- - -‬ت ‪- -‬ي ‪Œ‬ع ‪- -‬ل م ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ا م ‪- -‬وق ‪- -‬ع ‪- -‬ا‬ ‫غ‪- -‬رداي‪- -‬ة‪ ،‬وك‪- -‬ان مشش‪- -‬روع ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫بولية بششار‪ ‘ ،‬ح‪ ،Ú‬بقيت دائرة‬ ‫وغ‪Ò‬ها‪ .‬جدير‪ ‬بالذكر اأن الأم‪Ú‬‬ ‫ا÷م ‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ضش‪-‬رورة ت‪-‬ع‪-‬ي‪ Ú‬رئ‪-‬يسص الرسشالة‪ ،‬فاإن كل ا‪Ÿ‬رافق العمومية‬
‫اسش‪Î‬اتيجيا‪ ،‬بعد أان صشادق ا‪Û‬لسص‬ ‫ا÷ديدة قد ” ‪Œ‬ميده ‘ سشنوات‬ ‫«برج عمر اإدريسص» على حالها‪.‬‬ ‫العام السشابق لدائرة «ع‪ Ú‬اأمناسص»‪،‬‬ ‫للدائرة على مسشتوى هذه ا÷ماعة وا‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح الإداري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬حتاجها‬
‫الشش‪- -‬ع‪- -‬ب ‪-‬ي ال ‪-‬ولئ ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪fl‬ط ‪-‬ط‬ ‫مضشت بسشبب الضشائقة ا‪Ÿ‬الية التي‬ ‫اأقرابو عبد القادر‬ ‫ك‪-‬ان م‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬نشش‪-‬ي‪-‬ط ال‪-‬ت‪-‬نمية على‬ ‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪-‬ة قصش‪-‬د ت‪-‬ق‪-‬ريب الإدارة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن بشش‪-‬ك‪-‬ل دائ‪-‬م م‪-‬ت‪-‬م‪-‬ركزة ‘‬
‫التهيئة ا‪ÿ‬اصشة بها‪ ،‬ويهدف برنامج‬ ‫كانت “ّر بها الب‪Ó‬د‪ ،‬على غرار دول‬
‫إاع‪- - -‬ادة ب‪- - -‬عث ه ‪- -‬ذا ا‪Ÿ‬شش ‪- -‬روع‪ ،‬إا‪¤‬‬
‫ضشمان حياة نوعية لفائدة األجيال‬
‫العا‪ ،⁄‬بعد النهيار ‘ أاسشعار النفط‬
‫آانذاك‪ ،‬إال أانه ” رفع التجميد عن‬
‫عراقيل إادارية –رم الطفلة «دليلة» من حقوقها ا‪Ÿ‬دنية ‘ الوادي!‬
‫ا◊ال‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ية وفق خارطة‬ ‫ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شش ‪-‬روع ‘ سش ‪-‬ن‪-‬ة ‪ ،2017‬ب‪-‬عد‬ ‫ت‪- -‬رخ ‪-‬يصص‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ‘ م ‪-‬ق ‪-‬ر ال ‪-‬ولي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫مرة يتم طلب وثائق‪ ،‬يرى ‘ الغالب‬ ‫ن ‪-‬اشش ‪-‬د الشش ‪-‬اب «ح‪-‬م‪-‬زة ه‪-‬اد‘» م‪-‬ن‬
‫الطريق التي وضشعتها وزارة السشكن‬ ‫اح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪-‬ات ع ‪-‬رف ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫رفضص منحه هذا ال‪Î‬خيصص كونه ”‬ ‫ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ي‪-‬زي‪-‬ة‪ ،‬خاصشة وأانه مقيم‬ ‫بلدية «الرباح» جنوب ولية الوادي‪،‬‬
‫والعمران وا‪Ÿ‬دينة‪fi  .‬مد زاي‬ ‫وم ‪-‬راسش ‪Ó-‬ت م‪-‬ن أاع‪-‬ي‪-‬ان وم‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫ال‪-‬زواج وأا‚ب ك‪-‬ذلك‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م إاع‪-‬ادته‬ ‫ب ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة ن ‪-‬ظ ‪-‬ام ‪-‬ي‪-‬ة ول‪-‬يسشت ل‪-‬ه اأي‬ ‫رئ‪-‬يسص ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬تدخل وإانقاذ‬
‫لخ ‪-‬رى‬ ‫إا‪ ¤‬ال‪- -‬ع‪- -‬دال‪- -‬ة‪ ،‬ال‪- -‬ت‪- -‬ي ه ‪-‬ي ا أ‬ ‫متابعات قضشائية‪ ،‬سشواء ‘ تونسص أاو‬ ‫مسش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل اب ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬ه ذات الـ ‪ 6‬أاششهر‪،‬‬
‫ظاهرة الرمي العشصوائي للنفايات تؤوّرق‬ ‫رفضشت تثبيت نسشب ابنته ما ‪ ⁄‬يتم‬
‫ت‪- -‬ث‪- -‬ب‪- -‬يت ال‪- -‬زواج‪ ،‬وال‪- -‬ذي ي‪- -‬ت ‪-‬ط ‪-‬لب‬
‫ا÷زائر‪ ،‬ومع مرور الوقت‪ ،‬أا‚ب‬
‫ال ‪-‬زوج ‪-‬ان ط ‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى دار‬
‫لدارة‬ ‫بعدما حرمتها ب‪Ò‬وقراطية ا إ‬
‫من حقوقها ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬وأاكد الششاب‬
‫سصكان أاحياء تڤرت‬ ‫ال‪Î‬خيصص ا‪ÿ‬اصص من الولية‪ ،‬كون‬
‫الزوج من جنسشية أاجنبية‪.‬‬
‫الولدة ‘ الوادي‪ ،‬و” منحهم بيان‬
‫ولدة ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل إاسش‪-‬م ال‪-‬زوج‪-‬ة وال‪-‬زوج‪،‬‬
‫بأانه مسشتعد للتضشحية بكل ما ‪Á‬لك‬
‫من أاجل ضشمان ششهادة مي‪Ó‬د لبنته‬
‫أاوسش ‪- -‬اط ‪- -‬ه ‪- -‬م وأاوسش ‪- -‬اط ف‪- -‬ل‪- -‬ذات‬ ‫يشش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ي سش‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د من أاحياء‬ ‫وحسشب الزوج «حمزة»‪ ،‬فإانه حاول‬ ‫لكن فرحتهما بطفلتهما ‪ ⁄‬تدم‪ ،‬أاين‬ ‫«دليلة»‪ .‬تفاصشيل القضشية تعود إا‪¤‬‬
‫أاك ‪-‬ب ‪-‬اده ‪-‬م‪ ،‬م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب‪ Ú‬السش ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫مدينة تڤرت ‘ ورڤلة‪ ،‬من ظاهرة‬ ‫شش ‪-‬أان ‪-‬ه أان يضش ‪ّ-‬ر ‪Ã‬سش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل اب ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه‬ ‫مقابلة الوا‹ السشابق لكن اسشتحال‬ ‫واج ‪-‬ه ‪-‬ا ع‪-‬راق‪-‬ي‪-‬ل ع‪-‬دي‪-‬دة ‘ ت‪-‬ث‪-‬ب‪-‬يت‬ ‫سش‪- -‬ن ‪-‬ة ‪ ،2018‬أاي ‪- - -‬ن ت ‪- - -‬زوج الشش‪- - -‬اب‬
‫ا‪Ù‬لية بضشرورة التدخل العاجل‬ ‫ال‪- -‬رم‪- -‬ي ال‪- -‬عشش ‪-‬وائ ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬اي ‪-‬ات‬ ‫الصشغ‪Ò‬ة التي ل ذنب لها بأان تعيشص‬ ‫لمر و” طرده‪ ،‬ليقف مكبل‬ ‫عليه ا أ‬ ‫الزواج‪ ،‬والذي من خ‪Ó‬له يتم تثبيت‬ ‫«حمزة»‪ ،‬من أاصشول تونسشية ومقيم‬
‫من أاجل وضشع حد لهذه الظاهرة‬ ‫وال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ام‪-‬ة ‘ أاح‪-‬ي‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م السش‪-‬كنية‪،‬‬ ‫من دون وثائق إادارية تثبت هويتها‬ ‫ال‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن ي‪-‬ن‪-‬اشش‪-‬د رئ‪-‬يسص ا÷م‪-‬هورية‪،‬‬ ‫نسشب ال‪- -‬ب‪- -‬نت وم‪- -‬ن‪- -‬ح ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ال ‪-‬دف‪Î‬‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ذ أازي‪-‬د م‪-‬ن ‪ ٤‬سش ‪-‬ن‪-‬وات ‘ ولي‪-‬ة‬
‫التي تزداد يوما بعد يوم‪ .‬و‘ رد‬ ‫لمر الذي أاثر سشلبا على ا‪Ÿ‬نظر‬ ‫اأ‬ ‫ونسشبها و‪Œ‬علها تسشتفيد من جميع‬ ‫ع ‪-‬ب ‪-‬د ا‪Û‬ي ‪-‬د ت ‪-‬ب ‪-‬ون‪ ،‬رف ‪-‬ع ال ‪-‬ظ ‪-‬ل ‪-‬م‬ ‫العائلي‪ ،‬أاين طلب منه التوجه نحو‬ ‫ال ‪-‬وادي‪ ،‬وح‪-‬اول‪-‬وا ج‪-‬اه‪-‬دي‪-‬ن ت‪-‬ث‪-‬ب‪-‬يت‬
‫ا‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة على انششغالت‬ ‫ا÷ما‹ للمدينة وجعل منه مصشّبا‬ ‫حقوقها ا‪Ÿ‬دنية‪ .‬إاسسماعيل‪.‬سص‬ ‫لداري الذي تعرضص له‪ ،‬والذي من‬ ‫اإ‬ ‫ال‪- -‬ولي‪- -‬ة م‪- -‬ن أاج ‪-‬ل ا◊صش ‪-‬ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫الزواج‪ ،‬وحسشب الزوج‪ ،‬فإانه ‘ كل‬
‫السشكان‪ ،‬وجهت نداء لسشكان هذه‬ ‫لوسشاخ ومناخا خصشبا‬ ‫للقمامة وا أ‬
‫لح‪-‬ي‪-‬اء ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬لي بروح ا‪Ÿ‬سشؤوولية‬ ‫اأ‬ ‫ل ‪- -‬ت ‪- -‬ك ‪- -‬اث ‪- -‬ر ا◊شش ‪- -‬رات الضش ‪- -‬ارة‪،‬‬
‫وال‪- -‬ت‪- -‬خ ‪-‬لصص م ‪-‬ن ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ظ ‪-‬اه ‪-‬رة‬
‫ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة وغ‪ Ò‬ا◊ضش‪- -‬ري‪- -‬ة‪ ،‬وذلك‬
‫لخصص حششرة البعوضص بالنظر‬
‫لرت ‪-‬ف ‪-‬اع درج ‪-‬ات ا◊رارة وت ‪-‬وف‪-‬ر‬
‫وبا أ‬ ‫إاط‪Ó‬ق حملة‪ ‬لتفعيل خدمة الدفع اإ’لك‪Î‬و‪ ‘ Ê‬أادرار‬
‫جار وا◊رفي‪ ،Ú‬حملة –سسيسص وتوعية لفائدة التجار وا‪Ÿ‬تعامل‪Ú‬‬ ‫أاطلقت مصسالح «بريد ا÷زائر» بالتنسسيق مع مديرية التجارة ‘ أادرار‪ ،‬وجمعيات ا–اد الت ّ‬
‫من خ‪Ó‬ل اح‪Î‬ام مواقيت إاخراج‬ ‫ا÷و ا‪ÓŸ‬ئم‪ ،‬كما سشاهم الوضشع‬ ‫’مان‬
‫’لك‪Î‬ونية‪ ،‬والتي تضسمن الدقة والسسرعة وا أ‬ ‫’لك‪Î‬و‪ Ê‬والتقليل من حّدة ندرة السسيولة وتشسجيع ا‪Ÿ‬عام‪Ó‬ت ا إ‬ ‫ا’قتصسادي‪ ،Ú‬بهدف شسرح آاليات الدفع ا إ‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬م ‪-‬ام‪-‬ة ووضش‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ‘ ا◊اوي‪-‬ات‬ ‫‘ جلب الك‪Ó‬ب ا‪Ÿ‬تششردة‪ ،‬حيث‬ ‫’لك‪Î‬و‪ ،Ê‬أاو رمز ا’سستجابة السسريعة‪.‬‬ ‫وصسو’ إا‪ ¤‬تفعيل كافة ا‪ÿ‬دمات مع تقد‪ Ë‬كافة التسسهي‪Ó‬ت للتجار وا‪Ÿ‬تعامل‪ Ú‬الراغب‪ ‘ Ú‬حيازة أاجهزة الدفع ا إ‬
‫ا‪ı‬صشصشة لها‪.‬‬ ‫عّبر السشكان عن خوفهم الكب‪ Ò‬من‬ ‫ومن أاجل إا‚اح ا◊ملة‪ ” ،‬تشسكيل ÷ان فرق تنسسيقية على مسستوى كافة الدوائر للقيام بحم‪Ó‬ت توعوية و–سسيسسية لفائدة التجار باقتناء أاجهزة الدفع‬
‫نوال لكعصص‬ ‫لوب‪- -‬ئ‪- -‬ة ‘‬‫لم‪- -‬راضص وا أ‬ ‫ان‪- -‬تشش‪- -‬ار ا أ‬ ‫’قليمية التابعة ‪Ÿ‬صسالح مديرية التجارة‪ ‬لو’ية أادرار‪ .‬بوبكر العربي‬ ‫’لك‪Î‬و‪ Ê‬بالتنسسيق مع الشسركاء من جمعيات وا–اد التجار وا◊رفي‪ Ú‬وا‪Ÿ‬فتشسيات ا إ‬ ‫ا إ‬
‫محلي غرب‬ ‫اأ’ربعاء ‪ 23‬سشبتمبر ‪ 2020‬الموافق لـ ‪ 05‬صشفر ‪ 1442‬ه ـ‬ ‫‪8‬‬
‫لولوية للغاز وا‪Ÿ‬اء‬
‫جهت ا أ‬
‫و ّ‬ ‫رفعوا رسصالة اسصتغاثة للوا‹ يناشصدونه التدخل‪ ‬‬
‫أك‪ Ì‬من ‪ 100‬مليار سسنتيم للتكفل بـ ‪189‬‬
‫«منطقة ظل» ‘ سسيدي بلعباسس‬
‫ال ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪ ،‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬وق‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫كشش‪-‬ف وا‹ سش‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس ع‪-‬لى‬
‫سسكان‪« ‬مول ألقنة» ‘ بلدية «ألقطار» بغليزأن‬
‫وصشعوبة ا‪Ÿ‬سشالك ا‪Ÿ‬ؤودية إاليها‪،‬‬
‫‡ا ح ‪-‬ال دون رب ‪-‬ط‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬الشش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‪،‬‬
‫ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن ا‪Ÿ‬ب‪-‬ال‪-‬غ ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ت ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬ا ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‘ ح‪-‬ال‬
‫ه‪- -‬امشس أاشش‪- -‬غ ‪-‬ال ان ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬اد ال ‪-‬دورة‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ادي‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ية للمجلسس الششعبي‬
‫ال‪- -‬و’ئ‪- -‬ي‪ ،‬ب ‪-‬أان مصش ‪-‬ا◊ه رصش ‪-‬دت‬
‫أاك‪ Ì‬م ‪- - - -‬ن ‪ 100‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ار م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬
‫يطالبون بربطهم بشسبكات ألغاز وأ‪Ÿ‬اء وألطرقات‬
‫تنفيذها‪ ،‬اأ’مر الذي دفع ا÷هات‬ ‫–سش‪ Ú‬ظ ‪-‬روف م ‪-‬ع ‪-‬يشش‪-‬ة السش‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫ل تزال‪ ‬العائ‪Ó‬ت القاطنة ‘ دوار «مول القنة» التابع إاداريا لبلدية «القطار»‪ ،‬با÷هة الشصمالية لعاصصمة الولية غليزان‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬وء ل‪-‬ت‪-‬وف‪ Ò‬ه‪-‬ذه‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪- - - - -‬ي‪- - - - -‬م‪ 189 ‘ Ú‬منطقة‬ ‫‪fi‬رومة من أاسصاسصيات ا◊ياة الكر‪Á‬ة تنتظر حقها من برامج التنمية‪ ،‬والظاهر أان موقعهم القريب من مقر بلديتهم‪ ⁄ ،‬يشصفع‬
‫ا‪Ÿ‬ادة ع ‪-‬ن ط ‪-‬ري ‪-‬ق ق ‪-‬ارورات غ‪-‬از‬ ‫”‪ ‬تصش‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬ا ضش ‪-‬م ‪-‬ن «م ‪-‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق‬ ‫لهم ‘ حصصول ›معهم على حقه من برامج التنمية‪ ،‬ف‪ Ó‬ماء ول غاز ول طرقات‪ ،‬بالرغم من الرسصائل العديدة ا‪Ÿ‬وجهة لكل‬
‫البوتان من نوع «ب ‪ ،»35‬التي يتم‬ ‫ال ‪- - - -‬ظ ‪- - - -‬ل»‪ ،‬ح‪- - - -‬يث ” ‘ ه‪- - - -‬ذا‬ ‫ا‪Ÿ‬سصؤوول‪ ،Ú‬سصواء على ا‪Ÿ‬سصتوى ا‪Ù‬لي أاو ا‪Ÿ‬سصتوى الولئي‪ ،‬من دون أان ‪Œ‬د شصكاويهم طريقها للحل‪.‬‬
‫تعبئتها كل ‪ 10‬أايام من قبل أاعوان‬ ‫السش‪-‬ي‪-‬اق‪ ،‬رصش‪-‬د ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع اح‪-‬تياجات‬ ‫يتمكنوا من الثبات وا’سشتقرار ‘‬ ‫أاحمد جواد‬
‫«ن ‪-‬ف ‪-‬ط ‪-‬ال»‪ .‬ن ‪-‬فسس ال‪-‬ب‪-‬دائ‪-‬ل أايضش‪-‬ا‬ ‫ت ‪-‬لك ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق ال ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬غ ‪-‬رضس‬ ‫«دواره‪-‬م» وخ‪-‬دم‪-‬ة أارضش‪-‬ه‪-‬م مصش‪-‬در‬
‫ت‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا مصش‪-‬ال‪-‬ح «سش‪-‬ون‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از» ال‪-‬تي‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ان‪-‬حصشرت ‘‬ ‫رزق‪- - - -‬ه‪- - - -‬م ال‪- - - -‬وح ‪- - -‬ي ‪- - -‬د ‘ ه ‪- - -‬ذه‬ ‫وي ‪-‬ق ‪-‬ول ع ‪-‬دد م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ‘ ح ‪-‬دي ‪-‬ث ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫قّلصشت من تكاليف ربط ا‪Ÿ‬ناطق‬ ‫›م‪- -‬ل‪- -‬ه‪- -‬ا ‘ ت‪- -‬وف‪ Ò‬ال‪- -‬ك‪- -‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء‬ ‫ا÷ه ‪- -‬ة‪ ،‬وأام ‪- -‬ل ‪- -‬ه ‪- -‬م‪ ‬ال‪- -‬ي‪- -‬وم ‘ وا‹‬ ‫لـ«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬إان م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م مسش‪-‬ت‪-‬م‪-‬رة‬
‫وع ‪-‬رة ا‪Ÿ‬سش ‪-‬الك ب ‪-‬ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب‪-‬اء ع‪-‬ن‬ ‫وال‪-‬غ‪-‬از‪  ،‬ال‪-‬رع‪-‬اي‪-‬ة الصش‪-‬ح‪-‬ية ووضشع‬ ‫و’ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ا÷دي‪-‬د‪ ،‬ال‪-‬ذي ي‪-‬ن‪-‬اشش‪-‬دونه‬ ‫‪،‬‬‫م‪- -‬ن‪- -‬ذ أاك‪ Ì‬م‪- -‬ن عشش‪- -‬ري‪- -‬ة ك‪- -‬ام‪- -‬ل‪- -‬ة‬
‫ط ‪-‬ري‪-‬ق ت‪-‬زوي‪-‬ده‪-‬ا ب‪-‬أال‪-‬واح ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‬ ‫شش ‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ي ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه الصش‪-‬ا◊ة ل‪-‬لشش‪-‬رب‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ال ‪-‬ع ‪-‬اج ‪-‬ل ل ‪-‬دى ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫‪،‬‬ ‫فصش‪-‬ه‪-‬اري‪-‬ج ا‪Ÿ‬اء الشش‪-‬روب أات‪-‬ع‪-‬بتهم‬
‫الشش ‪-‬مسش ‪-‬ي‪-‬ة‪.‬وا‹ سش‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس‬ ‫وا‪Ÿ‬ياه القذرة‪ ،‬إاضشافة إا‪ ¤‬أاششغال‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬ربط سشكناتهم‬ ‫م‬ ‫وق ‪- -‬ارورات ال‪- -‬ب‪- -‬وت‪- -‬ان أاره‪- -‬ق‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬‬
‫صشرح أايضشا بأانه فور ا’نتهاء من‬ ‫ت‪- - -‬ه ‪- -‬ي ‪- -‬ئ ‪- -‬ة وصش ‪- -‬ي ‪- -‬ان ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬دارسس‬ ‫بهذه الضشروريات‪ ،‬خصشوصشا بعدما‬ ‫وأاف‪- -‬رغت ج‪- -‬ي‪- -‬وب ‪-‬ه ‪-‬م‪ ’ ،‬سش ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ‘‬
‫ا‪Ÿ‬شش‪- - -‬روع‪ ،Ú‬سش‪- - -‬ي‪- - -‬ت ‪- -‬م إاط ‪Ó- -‬ق‬ ‫والتجمعات السشكنية‪.‬‬ ‫سش‪-‬م‪-‬ع‪-‬وا أان م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ق‪-‬د بر›ت‬ ‫ال ‪-‬فصش ‪-‬ل ال ‪-‬ب ‪-‬ارد‪ ،‬ال ‪-‬ذي يشش‪-‬ه‪-‬د ك‪Ì‬ة‬
‫مشش‪- -‬اري‪- -‬ع وضش ‪-‬ع شش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‬ ‫وأاضشاف الوا‹ بأان مصشا◊ه رّتبت‬ ‫ضشمن «مناطق الظل»‪.‬‬ ‫الطلب عليه ‪Ÿ‬قارعة القّر الششديد‪،‬‬
‫الشش ‪- - -‬روب والصش‪- - -‬رف الصش‪- - -‬ح‪- - -‬ي‬ ‫هذه النقائصس على ششكل أاولويات‬ ‫من جهتها‪ ،‬مصشالح بلدية «القطار»‬ ‫ب‬ ‫‡ا يج‪ È‬الكث‪ Ò‬منهم على التغي‬

‫@ ‪$ : ôjƒ```°üJ‬‬
‫ل‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا مشش‪-‬اري‪-‬ع –سش‪ Ú‬ال‪-‬تكفل‬ ‫قصش ‪-‬د ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ب‪-‬اع‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫أاك‪- -‬دت لـ«ال‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬ب‪- -‬أان م‪- -‬ط ‪-‬الب‬ ‫‪،‬‬‫ل‬ ‫‘ ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن اأ’ي‪-‬ام ع‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬‬
‫الصش ‪-‬ح ‪-‬ي‪ ،‬زي ‪-‬ادة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫تصش‪- -‬درت ه‪- -‬ذه ال‪- -‬ق‪- -‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة ت ‪-‬وف‪Ò‬‬ ‫السشكان مسشجلة و” إاعداد بطاقة‬ ‫وال‪- -‬وق‪- -‬وف ‘ ال‪- -‬ط‪- -‬اب ‪-‬ور ال ‪-‬ط ‪-‬وي ‪-‬ل‬
‫ت‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬ئ‪- -‬ة‪  ‬وت‪- -‬وسش‪- -‬ع ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ات‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء وال‪-‬غ‪-‬از ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪ ،‬و‘‬ ‫ت‪- -‬ق‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ل ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وق ‪-‬دمت م ‪-‬ن ‪-‬ذ م ‪-‬دة‬ ‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬حصش ‪- -‬ول ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ق ‪- -‬ارورة غ‪- -‬از‪،‬‬
‫ال‪Î‬ب‪- -‬وي‪- -‬ة وال‪- -‬ت‪- -‬حسش‪ Ú‬ا◊ضش‪- -‬ري‬ ‫ذات السشياق‪ ،‬أاوضشح الوا‹ بأانه ”‬ ‫‪Ÿ‬صش ‪-‬ال ‪-‬ح ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬م ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬رون‬ ‫خصش ‪-‬وصش ‪-‬ا ا‪Ÿ‬وظ ‪-‬ف‪ ،Ú‬ك ‪-‬م ‪-‬ا –دث‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات السش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ية‪ ،‬مؤوكدا بأان‬ ‫إاط‪Ó- -‬ق ال‪- -‬ع‪- -‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬شش ‪-‬اري ‪-‬ع‬ ‫السشكان عن مششاكلهم مع الطرقات‪ ،‬تصش‪- -‬ل إال‪- -‬ي‪- -‬ه ‪-‬م‪ ،‬و’ ح ‪-‬ت ‪-‬ى سش ‪-‬ي ‪-‬ارات أاصشبحت تصشلح لكل ششيء إا’ للسش‪ Ò‬ا‪Ÿ‬واف ‪-‬ق ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث ’ تسش‪-‬م‪-‬ح‬
‫ه‪-‬ذه ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات سش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م التكفل بها‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة ال‪-‬تي تخّصس ربط جميع‬ ‫وم ‪-‬ا ا‚ر ع ‪-‬ن ‪-‬ه م ‪-‬ن ع‪-‬زل‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ن «ال ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ون‪-‬ديسش‪-‬ت‪-‬ان» ق‪-‬ب‪-‬ل أاصش‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وه ‪-‬ي ك ‪-‬ل ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ط‪-‬الب ي‪-‬رى م‪-‬ي‪-‬زان‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ك‪-‬ل ه‪-‬ذه‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى حسش‪-‬اب ا‪Ÿ‬ي‪-‬زانية ا‪Ÿ‬توفرة‪،‬‬ ‫«م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬ظ‪-‬ل» بالكهرباء والغاز‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬ا‪ ⁄‬ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪ ،‬ف ‪ Ó-‬ح ‪-‬اف ‪Ó-‬ت ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬بسش‪-‬بب ح‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق التي أاصش ‪-‬ح ‪-‬اب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ‬ب ‪-‬أان ‪-‬ه ‪-‬ا شش‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬ت‪-‬ى ا‪Ÿ‬ششاريع‪ .‬‬
‫’ سشيما وإانها تتطلب غ‪Ó‬فا ماليا‬ ‫ب‪- -‬غ‪Ó- -‬ف م ‪-‬ا‹ ي ‪-‬ق ‪-‬در بـ ‪ 80‬مليار‬ ‫” –ويلها إا‪ ¤‬مسصتثمرة خاصصة‬
‫قدره ‪ 23.5‬مليار سشنتيم‪ ،‬مطمئنا‬ ‫سش ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬م‪ ،‬إاذ ت‪Î‬اوح نسش ‪-‬ب ‪-‬ة ت ‪-‬ق ‪-‬دم‬ ‫ّ‬
‫‘ ال ‪- -‬وقت ذات ‪- -‬ه‪ ،‬ب ‪- -‬أان مصش ‪- -‬ا◊ه‬
‫سشتنهي جميع ا‪Ÿ‬ششاريع ا‪Ÿ‬وجهة‬
‫اأ’شش‪-‬غ‪-‬ال ‪ ٪ 99‬ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة لعمليات‬
‫إايصشال الكهرباء للمنازل و بـ ‪٪ 95‬‬
‫ف‪Ó‬حون يطالبون‪ ‬بالتحقيق حول أرضس زرأعية ‘ «سسيدي بوتشسنت» بتيسسمسسيلت‬
‫ل‪-‬ت‪-‬حسش‪ Ú‬ظ‪-‬روف سش‪-‬اك‪-‬نة ا‪Ÿ‬ناطق‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬نسش ‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا كشش‪-‬ف ذات‬ ‫هذه ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬وعلى رأاسشها صشاحب اأ’رضس‪’ ،‬‬ ‫السشلطات الو’ئية التي ‪– ⁄‬رك سشاكنا ‘ هذه‬ ‫ناششد العششرات من الف‪Ó‬ح‪ Ú‬القاطن‪« ‘ Ú‬دوار‬
‫النائية ‘ أاجل أاقصشاه نهاية سشنة‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪- -‬ؤوول‪ ،‬ع‪- -‬ن إاي ‪-‬ج ‪-‬اد مصش ‪-‬ا◊ه‬ ‫يزال يسشتغلها كل عام ‪Ã‬وجب الوثائق التي تثبت‬ ‫ال‪- -‬قضش‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬غ‪- -‬امضش‪- -‬ة‪ .‬وحسشب نصس ال‪- -‬رسش‪- -‬ال‪- -‬ة‬ ‫سش‪-‬ي‪-‬دي غ‪-‬ا‪ »⁄‬ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «سش‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬وتشش‪-‬نت» بو’ية‬
‫‪ ،2021‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ت‪- -‬م ط‪ّ- -‬ي ه‪- -‬ذا ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ف‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬راق‪-‬ي‪-‬ل عند تنفيذ‬ ‫أاح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة اسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث ط‪-‬الب ه‪-‬ذا‬ ‫ا’ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬رف‪-‬وق‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬وثائق العقارية التي‬ ‫ت‪-‬يسش‪-‬مسش‪-‬ي‪-‬لت‪ ،‬السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ‘ الب‪Ó‬د‪ ،‬وعلى‬
‫ع‪.‬الصصو‹‬ ‫نهائيا‪.‬‬ ‫مششاريع ربط البيوت النائية بالغاز‬ ‫اأ’خ‪ Ò‬م‪-‬ن السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ‘ ال‪-‬ب‪Ó-‬د بضش‪-‬رورة‬ ‫ت ‪-‬ث ‪-‬بت م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة اأ’رضس ل‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ك‪-‬انت‬ ‫رأاسش ‪-‬ه ‪-‬ا رئ‪-‬يسس ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ا‪Û‬ي‪-‬د ت‪-‬ب‪-‬ون‪،‬‬
‫مطالب بتغي‪ Ò‬أعمدة كهربائية تتوسسط أألرصسفة وألطرقات‬ ‫فتح –قيق حول الطريقة التي ” بها –ويل هذه‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬زروع‪-‬ة ب‪-‬القمح إا‪ ¤‬أارضس‬
‫اأ’رضس الف‪Ó‬حية إابان ا’سشتعمار الفرنسشي‪fi ،‬ل‬
‫ن‪- -‬زاع ب‪ Ú‬أاصش‪- -‬ح‪- -‬اب اأ’رضس وأاح‪- -‬د ا‪Ÿ‬ع‪ّ- -‬م‪- -‬ري‪- -‬ن‬
‫ضش ‪-‬رورة ال ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ال ‪-‬ع ‪-‬اج ‪-‬ل وال ‪-‬ف ‪-‬وري م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ق ‘ اأ’رضس ال‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬سش ‪-‬م ‪-‬اة‬
‫‘ حي «ألونشسريسس» ببلدية «سسيدي عابد» بتيسسمسسيلت‬ ‫اسشتثمارية‪ ،‬و–ديد هوية هذه اأ’رضس التي تعود‬
‫إا‪ ¤‬اأ’ج‪-‬داد‪ ،‬وف‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬ي ‪Á‬ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ذا‬
‫ال‪-‬ف‪-‬رنسش‪-‬ي‪ ،Ú‬ل‪-‬تصش‪-‬در ب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬رنسش‪-‬ي‪-‬ة‬
‫حكما لصشالح أاصشحاب اأ’رضس ‪Á‬نحهم اأ’حقية‬
‫” –ويلها إا‪¤‬‬ ‫«بوقطيفة»‪ ،‬والتي هي ملك لهم و ّ‬
‫أارضس اسش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬اري‪-‬ة خ‪-‬اصش‪-‬ة ب‪-‬زراع‪-‬ة أاشش‪-‬جار اللوز‪،‬‬
‫البنايات التي ’ تزال تششّكل عائقا‬ ‫أاط ‪-‬ل ‪-‬ق ال ‪-‬عشش ‪-‬رات م‪-‬ن سش‪-‬ك‪-‬ان ح‪-‬ي‬ ‫ال‪- -‬ف‪Ó- -‬ح أاب‪- -‬ا ع ‪-‬ن ج ‪-‬د‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى م ‪-‬ط ‪-‬الب ه ‪-‬ؤو’ء‬ ‫‘ اسشتغ‪Ó‬ل هذه اأ’رضس الف‪Ó‬حية‪ ،‬حيث توارثت‬ ‫ح‪-‬يث اسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬رب ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ون م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دي الصش‪-‬ارخ‬
‫‘ إاع‪- -‬ادة ت‪- -‬ه‪- -‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة أارصش ‪-‬ف ‪-‬ة ا◊ي‬ ‫«ال ‪-‬ونشش ‪-‬ريسس» ‘ ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «سش‪-‬ي‪-‬دي‬ ‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪ Ú‬أاصش ‪-‬ح ‪-‬اب اأ’رضس ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ره‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫العائلة هذه اأ’رضس منذ ا’سشتق‪Ó‬ل باسشتغ‪Ó‬لها‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬ذه اأ’رضس ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬ي ” ح‪-‬رث‪-‬ه‪-‬ا‬
‫وت ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬د ط‪-‬رق‪-‬ات‪-‬ه‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة إاذا م‪-‬ا‬ ‫عابد» بو’ية تيسشمسشيلت‪ ،‬صشرخة‬ ‫السشلطات العليا ‘ الب‪Ó‬د‪ ،‬من أاجل التدخل لفضس‬ ‫وحرثها وزراعتها بالقمح كل سشنة‪ ،‬ليتفاجأا هؤو’ء‬ ‫وزرع ‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬ادة ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ح ‘ فصش‪-‬ل ا‪ÿ‬ري‪-‬ف‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ا أان م ‪-‬ع ‪-‬ظ ‪-‬م سش ‪-‬ك‪-‬ان ا◊ي‬ ‫اسشتنجاد واسشتغاثة ‪Œ‬اه السشلطات‬ ‫ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ن ‪-‬زاع وف ‪-‬ت ‪-‬ح –ق ‪-‬ي ‪-‬ق إاداري م ‪-‬ع‪ّ-‬م‪-‬ق ح‪-‬ول‬ ‫م ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ع السش ‪-‬ن ‪-‬ة ا‪Ÿ‬اضش ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل اأ’رضس إا‪¤‬‬ ‫ه ‪-‬ي م ‪-‬لك ل ‪-‬ه ‪-‬م ‪Ã‬وجب وث ‪-‬ائ ‪-‬ق ع‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬دل‪-‬ي‪-‬ل‬
‫ت‪-‬ن‪-‬ازل‪-‬وا ع‪-‬ن ح‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن مسشاحات‬ ‫ال ‪- -‬و’ئ‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬وع‪- -‬ل‪- -‬ى رأاسش‪- -‬ه‪- -‬ا وا‹‬ ‫حقيقة الوثائق التي ‪Á‬لكها هؤو’ء الف‪Ó‬حون التي‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‪-‬ة اسش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬اري‪-‬ة خ‪-‬اصش‪-‬ة ب‪-‬زراع‪-‬ة اأ’شش‪-‬ج‪-‬ار‬ ‫ا◊كم الفرنسشي الصشادر عن ا‪Ù‬كمة الفرنسشية‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء م ‪-‬ن أاج‪-‬ل مشش‪-‬روع ت‪-‬وسش‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب‪ Ú‬إاي ‪-‬اه بضش‪-‬رورة‬ ‫ت ‪-‬ث ‪-‬بت أاح ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘ ه‪-‬ذه اأ’رضس ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬ثمرة‪ ،‬بعد أان قامت ا÷هات الوصشية ا‪Ÿ‬انحة‬ ‫إابان ا’حت‪Ó‬ل‪ ،‬والذي يقّر بأاحقية هذه اأ’رضس‬
‫ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق وت ‪-‬ه ‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ا◊ي‪ ‘ ،‬وقت‬ ‫التحرك الفوري من أاجل ‪Œ‬نيب‬ ‫عدمها والتي –ولت إا‪ ¤‬مسشتثمرة خاصشة‪.‬‬ ‫ل‪Ó‬سشتثمار بت‪È‬ير –ويلها لهذه القطعة الف‪Ó‬حية‬ ‫ل ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ة ا‪Ÿ‬دع ‪-‬و «بصش ‪-‬ح‪-‬راوي ب‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اسش‪-‬م» ‪Ã‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ط‪- - - -‬الب السش‪- - - -‬ك ‪- - -‬ان ا‪Ÿ‬سش ‪- - -‬ؤوول‪Ú‬‬ ‫السش‪-‬ك‪-‬ان ك‪-‬ارث‪-‬ة ق‪-‬د ت‪-‬ك‪-‬ون عواقبها‬ ‫أاحمد زافر‬ ‫بأانها قطعة فائضشة وغ‪ Ò‬مسشتغلة‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ف‪Ó‬حي‬ ‫أاقربائه‪ ،‬وقد سشبق وأان قاموا برفع ششكوى لدى‬
‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪ Ú‬بضش ‪-‬رورة ال ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل م ‪-‬ن‬ ‫وخيمة ‘ ظل التهديد ا◊قيقي‬
‫أاج ‪-‬ل ت ‪-‬وسش ‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‬
‫تسش ‪-‬وي ‪-‬ة إاح ‪-‬دى ال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اي‪-‬ات وت‪-‬غ‪-‬ي‪Ò‬‬
‫ال ‪- -‬ذي ’ ي‪- -‬زال ي‪Î‬بصس ب‪- -‬ه‪- -‬م م‪- -‬ن‬
‫خ‪Ó-‬ل اأ’ع‪-‬م‪-‬دة ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة التي‬ ‫سسكان «دوأوير» ببلدية «تلمو‪ ‘ »Ê‬سسيدي بلعباسس يطالبون بحقهم ‘ ألتنمية‬
‫اأ’ع ‪-‬م ‪-‬دة ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬د‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬وسش ‪-‬ط السش ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ات وال ‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات‬
‫ن ‪-‬اشش ‪-‬د سش ‪-‬ك ‪-‬ان «دوار ال ‪-‬ق‪-‬واسش‪-‬م» ‘ م ‪-‬درج ‪-‬ة ‘ ه ‪-‬ذه ا‪ÿ‬ان‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ سش‪-‬ن‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬م قضش‪-‬اء ح‪-‬وائ‪-‬ج‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬يومية‪ ،‬من وا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ذب‪-‬ذب ال‪-‬ذي ت‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ه‬
‫تشش‪-‬ك‪-‬ل خ‪-‬ط‪-‬را وت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬دا ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫وح‪- - - -‬ت‪- - - -‬ى اأ’رصش‪- - - -‬ف ‪- - -‬ة ‘ ح ‪- - -‬ي‬
‫ب‪- - -‬ل‪- - -‬دي‪- - -‬ة «ت‪- - -‬ل‪- - -‬م ‪- -‬و‪ »Ê‬بسش ‪- -‬ي ‪- -‬دي ‪ ،2005‬رغ ‪-‬م ح ‪-‬ال‪-‬ة ا’ك‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اظ ال‪-‬ت‪-‬ي دون‪ ‬ا’ضش‪-‬ط‪-‬رار إا‪ ¤‬اسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أاك‪ Ì‬عملية توزيع ا‪Ÿ‬ياه الششروب‪ ،‬داع‪Ú‬‬
‫لسش ‪- - -‬ك ‪- - -‬ان ا◊ي‪ ،‬خصش ‪- - -‬وصش‪- - -‬ا ‘‬ ‫«ال‪- -‬ونشش‪- -‬ريسس»‪ ،‬مشش‪- -‬ك‪- -‬ل‪- -‬ة ب‪- -‬ذلك‬
‫بلعباسس‪ ،‬بضشرورة اتخاذ اإ’جراءات ت‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ال‪-‬بيوت بسشبب م‪-‬ن وسش‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ن‪-‬ق‪-‬ل قصش‪-‬د ال‪-‬وصشول اإ‪ ¤‬الوا‹ إا‪ ¤‬اتخاذ إاجراءات ‘ سشبيل‬
‫ال ‪-‬تسش ‪-‬اق ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ط‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬زي‪-‬رة‬ ‫خ‪- -‬ط‪- -‬را ك‪- -‬ب‪Ò‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت‬
‫ا’سش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ‘ سش‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل ا◊ّد م‪-‬ن زي ‪-‬ادة أاف ‪-‬راد اأ’سش‪-‬رة ال‪-‬واح‪-‬دة‪‡ ،‬ا وج ‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‪ .‬ووسش‪-‬ط ت‪-‬ط‪-‬م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات م‪-‬ن القضشاء على هذا ا‪Ÿ‬ششكل‪ ’ ،‬سشيما‬
‫والرياح القوية‪‡ ،‬ا يجعل سشكان‬ ‫وم‪-‬ع‪-‬رق‪-‬ل‪-‬ة مشش‪-‬روع ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬يد طرقات‬
‫اتسش‪- -‬اع ب‪- -‬ؤورة ال ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬ر وا◊رم ‪-‬ان ‘ جعل طلبات ا◊صشول على السشكن ال ‪-‬وا‹ بشش ‪-‬أان ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬دري‪-‬ج‪-‬ي ‘ فصشل ا◊ر‪ ،‬أاين تبدأا معاناتهم‬
‫ه ‪-‬ذه اأ’ح ‪-‬ي ‪-‬اء ع ‪-‬رضش‪-‬ة ل‪-‬لصش‪-‬واع‪-‬ق‬ ‫ا◊ي بسش ‪-‬بب ه‪-‬ذه اأ’ع‪-‬م‪-‬دة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع أاحد‬ ‫الدوار الذي يفتقر لكافة ا‪Ÿ‬رافق ت‪-‬ك‪ Ì‬وت‪Î‬اك‪-‬م ل‪-‬دى مصش‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬ب‪-‬لدية ب‪-‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع انشش‪-‬غ‪-‬ا’ت‪-‬هم‪ ،‬تسشاءل سشكان مع ششّح مياه الششروب ‘ ظل عدم‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬ف ع ‪-‬ائ ‪-‬ق ‪-‬ا ‘ وج ‪-‬ه ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ‪-‬ة‬
‫الكوابل أاو سشقوطها جراء الرياح‬ ‫والتجهيزات الضشرورية‪ ،‬على غرار م ‪-‬ن دون ال ‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ا‪ .‬و‪ ⁄‬ت‪-‬ق‪-‬تصش‪-‬ر «ال ‪- -‬دوار» ع ‪- -‬ن سش ‪- -‬بب ع ‪- -‬دم رب ‪- -‬ط م ‪-‬ق ‪-‬درت ‪-‬ه ‪-‬م ا‪Ÿ‬ادي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى اق ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اء‬
‫ا◊ضش‪- -‬ري‪- -‬ة ◊ّي‪- -‬ه‪- -‬م‪ .‬وق ‪-‬د ط ‪-‬الب‬
‫الشش ‪- -‬دي ‪- -‬دة ‘ ان ‪- -‬ت‪- -‬ظ‪- -‬ار ت‪- -‬دخ‪- -‬ل‬ ‫هؤو’ء ‘ أاك‪ Ì‬من مرة السشلطات‬ ‫عدم توفره حتى على مسشجد أ’داء انشش ‪-‬غ‪-‬ا’ت سش‪-‬ك‪-‬ان «دوار ال‪-‬ق‪-‬واسش‪-‬م» منازلهم بالغاز الطبيعي رغم قربهم الصشهاريج أاو حتى ا‪Ÿ‬ياه ا‪Ÿ‬عدنية‪،‬‬
‫السشلطات الو’ئية من أاجل التكفل‬ ‫ف ‪-‬ريضش ‪-‬ة الصش ‪Ó-‬ة‪ ،‬رغ ‪-‬م شش ‪-‬ك ‪-‬اوي‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ي أاط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وه‪-‬ا ع‪-‬لى مسشامع الوا‹ من اأ’نبوب الرئيسشي إ’يصشال هذا ك‪-‬م‪-‬ا ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا ب‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء مدرسشة ابتدائية‬
‫ال‪-‬وصش‪-‬ي‪-‬ة بضش‪-‬رورة ال‪-‬تدخل والنظر‬
‫‪Ã‬ط ‪- -‬الب سش ‪- -‬ك ‪- -‬ان ه ‪- -‬ذا ا◊ي ‘‬ ‫ال ‪- -‬ع‪- -‬دي‪- -‬دة وا‪Ÿ‬ت‪- -‬ك‪- -‬ررة ‪ı‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف على السشكن وا‪Ÿ‬سشاجد‪ ،‬بل ششملت ال‪-‬ع‪-‬نصش‪-‬ر إا‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ن دون ل ‪-‬رف ‪-‬ع مشش ‪-‬ق ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي ع‪-‬ن‬
‫‘ قضش‪- - - -‬ي‪- - - -‬ة ه‪- - - -‬ذه اأ’ع ‪- - -‬م ‪- - -‬دة‬
‫أاقرب وقت ‡كن‪ .‬أاحمد زافر‬ ‫الهيئات ا‪Ÿ‬عنية من مصشالح البلدية أايضش‪- - -‬ا دع‪- - -‬وة ا‪Ÿ‬سش‪- - -‬ؤوول اأ’ول إا‪ ¤‬اسشتفادتهم منه‪ .‬نفسس ا’نششغا’ت أاط‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬درسش‪ ،Ú‬زيادة على‬
‫ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬ذا قضش‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬عضس‬
‫إا‪ ¤‬مديرية الششؤوون الدينية‪ ،‬ناهيك ال‪-‬ت‪-‬أاشش‪ Ò‬ل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح خ‪-‬طوط نقل جديدة ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ا ط‪-‬رح‪-‬ه‪-‬ا سش‪-‬كان «دوار أاو’د تدعيم «الدوار» ‪Ã‬ركز طبي لتوف‪Ò‬‬
‫‪..‬وأألمن يوقف مرّوجا ويحجز ‪ 840‬وحدة خمر!‬ ‫عن مطالبة السشكان ‪Ã‬نحهم حصشة م‪- -‬ب‪- -‬اشش‪- -‬رة ب‪ Ú‬ه‪- -‬ذه ال‪- -‬ت‪- -‬ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ات بلعربي» الذي يقع ‘ نفسس اإ’قليم ال‪- -‬ع‪Ó- -‬ج ل ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬خ ‪-‬اصش ‪-‬ة ‘ ا◊ا’ت‬
‫للسشكن الريفي‪ ،‬قائل‪ Ú‬إان «الدوار» السشكنية الثانوية وب‪ Ú‬مقر الو’ية‪ ،‬البلدي‪ ،‬حيث أاضشافوا مششك‪ Ó‬آاخر ا’سش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن دون ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل إا‪¤‬‬
‫ع‪.‬الصصو‹ “ك‪- -‬نت‪ ،‬أامسس اإ’ث ‪-‬ن‪ ،Ú‬ع ‪-‬ن ‪-‬اصش ‪-‬ر وردت إا‪ ¤‬ذات ا‪Ÿ‬صشالح‪ ،‬مفادها‬ ‫‪ ⁄‬يسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬د م‪-‬ن أاي مشش‪-‬اري‪-‬ع سش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ية مرورا ع‪ È‬مقر البلدية حتى يتسشنى ب‪- -‬ات ي‪- -‬ؤوّرق سش‪- -‬اك‪- -‬ن‪- -‬ي ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة‪ ،‬مقر البلدية‪.‬‬
‫ال‪- -‬ف‪- -‬رق‪- -‬ة ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬ة ل ‪-‬لشش ‪-‬رط ‪-‬ة وج‪-‬ود شش‪-‬خصس ي‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬رويج‬
‫ال‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة إ’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬لدية ا‪Ÿ‬شش‪- -‬روب ‪-‬ات ال ‪-‬ك ‪-‬ح ‪-‬ول ‪-‬ي ‪-‬ة وسش ‪-‬ط‬ ‫بغية تشصجيع الف‪Ó‬ح‪ Ú‬على تأام‪fi Ú‬اصصيلهم ‘ سصيدي بلعباسس‬
‫«الششطية» ‘ الششلف‪ ،‬من توقيف الشش‪- -‬ب ‪-‬اب‪ ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل أان ي ‪-‬ت ‪-‬م ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف‬
‫ششخصس مسشبوق قضشائيا‪ ،‬يبلغ من ا‪Ÿ‬شش ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه وضش‪-‬ب‪-‬ط ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ألصسندوق أ÷هوي للتعاون ألف‪Ó‬حي يخّفضس نسسبة ألتأام‪ Ú‬إأ‪ 40 ¤‬من أ‪Ÿ‬ئة‬
‫ق ‪ّ-‬دم الصش ‪-‬ن ‪-‬دوق ا÷ه ‪-‬وي ل ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي ‘ ب‪- -‬ع‪- -‬دم تسش ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬غ ال ‪-‬ت ‪-‬أام‪ Ú‬إا‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة دف ‪-‬ع قبل الن‪Ò‬ان بسشبب ا◊رارة ا‪Ÿ‬رتفعة‪ ’ ،‬سشيما ‘ العمر ‪ 48‬سشنة‪ ،‬يقوم بحيازة وبيع ا‪Ÿ‬شش ‪-‬روب ‪-‬ات ال ‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬درت‪-‬ه‪-‬ا‬
‫سشيدي بلعباسس‪ ،‬العديد من التسشهي‪Ó‬ت للف‪Ó‬ح‪ Ú‬ا‪Ù‬اصشيل إا‪ ¤‬تعاونيات ا◊بوب والبقول ا÷افة ا‪Ÿ‬ناطق التي تقع ‘ ا÷نوب الو’ئي‪ ،‬إا‪ ¤‬رواج ا‪Ÿ‬شش ‪-‬روب ‪-‬ات ال ‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن دون ذات ا‪Ÿ‬صش‪- -‬ال‪- -‬ح بـ ‪ 840‬وح‪-‬دة م‪-‬ن‬
‫م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل تشش ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت‪-‬أام‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سش‪-‬اح‪-‬ات مراعاة مع ظروفهم ا‪Ÿ‬ادية الصشعبة‪ ،‬وسشاهمت أاف‪-‬ك‪-‬ار خ‪-‬اط‪-‬ئ‪-‬ة ح‪-‬ول م‪-‬اه‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬تأام‪ ،Ú‬ناهيك عن ت‪- -‬رخ‪- -‬يصس ب‪ Ú‬أاوسش‪- -‬اط الشش‪- -‬ب‪- -‬اب ‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف ال ‪-‬ع ‪Ó-‬م ‪-‬ات واأ’ح ‪-‬ج ‪-‬ام‬
‫ا‪Ÿ‬زروع ‪-‬ة ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف أان‪-‬واع ا◊ب‪-‬وب‪ ،‬وت‪-‬أات‪-‬ي ه‪-‬ذه هذه‪ ‬اإ’جراءات ‘ الرفع من عدد ا‪Ÿ‬لفات التي عدم امت‪Ó‬ك هؤو’ء الف‪Ó‬ح‪ Ú‬لثقافة كب‪Ò‬ة حول ‪Ã‬دينة الششلف‪ ‘ ،‬عملية نوعية ‪fl‬بأاة ‘ مقر سشكناه موجهة للبيع‬
‫” خ‪Ó‬لها حجز ‪ 840‬وحدة خمر‪ .‬ب‪- -‬ط‪- -‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة غ‪ Ò‬شش ‪-‬رع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د‬ ‫اإ’ج‪- -‬راءات ‘ ظ‪- -‬ل ا’رت ‪-‬ف ‪-‬اع ال ‪-‬ك ‪-‬ب‪ Ò‬ل ‪-‬درج ‪-‬ات اسش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ه‪-‬ا الصش‪-‬ن‪-‬دوق ‘ ال‪-‬ف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬اضش‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ أاهمية التأام‪ Ú‬عن ا‪Ù‬اصشيل الزراعية‪.‬‬
‫ا◊رارة‪ ’ ،‬سش ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ‘ ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة ج‪-‬ن‪-‬وب اإ’ع‪Ó‬ن عنها‪ ،‬حيث تسشلم ‪ 40‬ملفا من الف‪Ó‬ح‪ Ú‬وبا‪Ÿ‬وازاة مع هذا‪ ،‬تشش‪ Ò‬اأ’رقام ا‪Ÿ‬سشتقاة من عملية التوقيف وا◊جز “ت بعد اسش ‪- -‬ت ‪- -‬ي ‪- -‬ف ‪- -‬اء م ‪- -‬ل‪- -‬ف ا’ج‪- -‬راءات‬
‫ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪‡ ،‬ا ي ‪-‬زي‪-‬د م‪-‬ن خ‪-‬ط‪-‬ر ان‪-‬د’ع ال‪-‬ن‪Ò‬ان ‘ ال‪-‬راغ‪-‬ب‪ ‘ Ú‬ت‪-‬أام‪fi Ú‬اصش‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬زراع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و مديرية الف‪Ó‬حة‪ ،‬إا‪Œ ¤‬اوز ا‪Ÿ‬سشاحة ا‪Ÿ‬زروعة ال ‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح –ق‪-‬ي‪-‬ق ‘ قضش‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائية‪ ،‬أاحيل ا‪Ÿ‬ششتبه فيه على‬
‫ه‪- -‬ذه ا‪Ù‬اصش‪- -‬ي‪- -‬ل ال‪- -‬زراع‪- -‬ي‪- -‬ة‪ .‬وكشش‪- -‬ف م‪- -‬دي ‪-‬ر رقم بالرغم من قلته مقارنة بعدد الف‪Ó‬ح‪ ،Ú‬إا’ ‪Ã‬خ‪- -‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف أان ‪-‬واع ا◊ب ‪-‬وب الـ ‪ 174‬أال‪-‬ف ه‪-‬ك‪-‬تار‪ ،‬ا◊ال‪ ،‬بناء على معلومات دقيقة ‪fi‬كمة الششلف‪ .‬يحيى عزواو‬
‫الصش ‪-‬ن ‪-‬دوق ا÷ه ‪-‬وي ع ‪-‬ن ج ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن ال ‪-‬ق ‪-‬رارات أان ا÷ه‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ت‪- -‬راه م ‪-‬رت ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ا ع ‪-‬ن ذلك وبإانتاج يقدر بنحو قنطار ونصشف ‪Ã‬ختلف أانواع‬
‫إأنقاذ طفل علق رأأسسه ب‪ Ú‬جدأرين‬ ‫التحفيزية التي من ششأانها اسشتقطاب الف‪Ó‬ح‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سشجل ‘ السشنوات ا‪Ÿ‬اضشية التي ‪ ⁄‬يتعَد فيها ا◊ب ‪- -‬وب‪ ،‬ح ‪- -‬يث يسش‪- -‬ج‪- -‬ل خ‪Ó- -‬ل ه‪- -‬ذا ا‪Ÿ‬وسش‪- -‬م‬
‫ان ‪-‬خ ‪-‬ف‪-‬اضس ‘ ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬وج م‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ام ا‪Ÿ‬اضش‪-‬ي‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ازف‪ Ú‬ع ‪-‬ن خ‪-‬ط‪-‬وة ال‪-‬ت‪-‬أام‪ Ú‬ع‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م عدد ا‪Ÿ‬ؤوّمن‪ Ú‬العششرين ف‪Ó‬حا‪.‬‬
‫‘ بوقادير بالشسلف‬ ‫الزراعية‪ ،‬حيث ÷أا الصشندوق إا‪ ¤‬خفضس نسشبة وُت ‪-‬رج ‪-‬ع ذات ا‪Ÿ‬صش ‪-‬ال ‪-‬ح ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ت‪-‬وا‪ ‘ Ê‬ت‪-‬أام‪ Ú‬بسشبب ا÷فاف الذي ضشرب ا‪Ÿ‬نطقة خ‪Ó‬ل فصشل‬
‫ع‪.‬الصصو‹ ت ‪-‬دخ ‪-‬لت‪ ،‬مسش ‪-‬اء أامسس اإ’ث ‪-‬ن‪ ،Ú‬مصش ‪-‬ال ‪-‬ح ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫التأام‪ Ú‬إا‪ ،٪ 40 ¤‬إاضشافة إا‪ ¤‬السشماح للف‪Ó‬ح‪ Ú‬ا‪Ù‬اصشيل الزراعية رغم خطر «التهامها» من الششتاء ا‪Ÿ‬اضشي‪.‬‬
‫الششلف‪ ،‬من أاجل إانقاذ طفل علق رأاسشه ب‪ Ú‬جدارين على مسشتوى‬
‫ا÷هة الششمالية الششرقية لبلدية بوقادير‪ ،‬أاين “كنت الوحدة‬ ‫أح‪Î‬أق ‪ 600‬حزمة ت‪ Í‬إأثر أندلع حريق مهول ‘ «ألزعاترية» بالشسلف‬
‫لث‪-‬ن‪ ،Ú‬مصص‪-‬ال‪-‬ح ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى «دوار ال‪-‬زعاترية» ببلدية الضص‪--‬ي‪--‬ع‪--‬ة وا‪Ÿ‬سص‪--‬اك‪--‬ن ا‪Û‬اورة ل‪--‬ه‪--‬ا‪ ،‬م‪--‬ع ا‪Ÿ‬تدخلة من إانقاذه وإاسشعافه من خ‪Ó‬ل اسشتحداث فتحات ب‪Ú‬‬ ‫ت‪--‬دخ‪--‬لت‪ ،‬مسص‪--‬اء أامسس ا إ‬
‫ا◊م‪--‬اي‪--‬ة ا‪Ÿ‬دن‪--‬ي‪--‬ة ‘ الشص‪-‬ل‪-‬ف‪ ،‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل ب‪-‬وق‪-‬ادي‪-‬ر‪ ،‬أاي‪-‬ن “ك‪-‬نت ال‪-‬وحدة ا‪Ÿ‬تدخلة تسصجيل خسصائر مادية معت‪È‬ة‪“ ،‬ثلت ‘ ا÷دارين قبل إاخراج الطفل من ا‪Ÿ‬كان الذي علق به سشا‪Ÿ‬ا‪.‬‬
‫يحيى عزواو‬ ‫اإخماد حريق مهول اندلع ‘ ضصيعة تقع م‪--‬ن ال‪--‬ت‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م ‘ أالسص‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ن‪Ò‬ان وإان‪-‬ق‪-‬اذ اح‪Î‬اق ‪ 600‬حزمة ت‪ .Í‬يحيى عزواو‬
‫‪9‬‬ ‫األربعاء ‪ 23‬سضبتمبر ‪ 2020‬الموافق لـ ‪ 0٥‬صضفر ‪ 1442‬ه ـ‬ ‫محلي شسرق‬
‫انط‪Ó‬ق‪ ‬عدة مشسأريع لتحسس‪ Ú‬ظروف معيشسة‬ ‫كان ‪fi‬ل خ‪Ó‬ف ب‪ Ú‬مديرية أام‪Ó‬ك الدولة وث‪Ó‬ثة مسصتثمرين‬
‫سسكأن قرى «بني وسس‪ ‘ »Ú‬سسطيف‬
‫م ‪-‬ن ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪ 103‬با‪Œ‬اه‬
‫ا‪Û‬م ‪- -‬ع ا‪Ÿ‬درسض ‪- -‬ي ب ‪- -‬غ‪Ó- -‬ف م‪- -‬ا‹‬
‫ي‪-‬ق‪-‬ارب ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬م‪-‬ائ‪-‬ة وخ‪-‬مسض‪ Ú‬م‪-‬ل‪-‬يون‪،‬‬
‫انطلقت عدة مشضاريع تنموية ‘ بلدية‬
‫«ب‪- -‬ن‪- -‬ي وسض‪ ‘ »Ú‬سض ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف ل ‪-‬ت ‪-‬حسض‪Ú‬‬
‫ظ‪- -‬روف م‪- -‬ع ‪-‬يشض ‪-‬ة السض ‪-‬ك ‪-‬ان‪ ،‬ي ‪-‬أات ‪-‬ي ‘‬
‫وعأء عقأري يتحّول إا‪ ¤‬ملكية خأصسة‪ ‬ويبأع‬
‫بأ‪ÓŸ‬ي‪ ‘ Ò‬العلمة بسسطيف!‬
‫كما اسضتفاد سضكان حي «الشض‪Ó‬يلية» ‘‬ ‫م‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ‬مشض‪-‬روع اسض‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال الشضطر‬
‫«ا‪Ÿ‬رج الكب‪ »Ò‬من عملية تهيئة للحي‬ ‫ا‪Ÿ‬تبقي لطريق «مغراوة»‪ ‬الذي رصضد‬
‫ل ‪-‬وضض ‪-‬ع ح ‪-‬د ‪Ÿ‬ع ‪-‬ان ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬أام ‪-‬ا ق ‪-‬ط ‪-‬اع‬ ‫ل‪- -‬ه م‪- -‬ا‪ ‬ي‪- -‬ق ‪-‬ارب م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ار و ‪ 200‬مليون‬
‫الشضباب والرياضضة‪ ،‬فكان له نصضيبه من‬ ‫سض ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ان‪-‬ط‪-‬ل‪-‬قت ط‪-‬ري‪-‬ق «ث‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ال ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ذا ب‪-‬ع‪-‬د ان‪-‬ط‪Ó-‬ق أاشض‪-‬غ‪-‬ال‬ ‫ال‪- -‬ع ‪-‬ود»‪ ‬ب ‪-‬ا‪ÿ‬رسض ‪-‬ان ‪-‬ة ا‪Ÿ‬زف ‪-‬ت ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫مشضروع تهيئة ‘ ا‪Ÿ‬لعب البلدي بقرية‬ ‫مسضافة ‪ 1‬كلم‪ ،‬على أان تنطلق أاشضغال‬ ‫طلت ب‪Ò‬وقراطية إادارة بلدية العلمة ‘ سصطيف‪Œ ،‬سصيد مشصروع ف‪Ó‬حي اسصتثماري رغم موافقة كل ا‪Ÿ‬صصالح‪ ،‬حيث قدم‬ ‫ع ّ‬
‫«أاولد اسض ‪-‬ب ‪-‬اع»‪ ‬م ‪-‬ع ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة األرضض ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬راب‪-‬ط ب‪ Ú‬ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫صصاحب ا‪Ÿ‬شصروع «ب‪fi.‬مد»‪ ،‬ملفا كام‪ Ó‬بـ«كالب‪Ò‬اف» ل‪Ó‬سصتفادة من مشصروع غرف ت‪È‬يد ‪Èÿ‬ته ‘ ا‪Û‬ال‪.‬‬
‫وت ‪- -‬رم ‪- -‬ي‪- -‬م غ‪- -‬رف ت‪- -‬ب‪- -‬دي‪- -‬ل ا‪ÓŸ‬بسس‬ ‫الوطني رقم ‪ 103‬انط‪Ó‬قا من «ا‪Ÿ‬رج‬
‫اسض‪- - -‬ت‪- - -‬ع‪- - -‬دادا لن‪- - -‬ط ‪Ó- -‬ق ال ‪- -‬دورات‬ ‫ال‪- -‬ك‪- -‬ب‪ »Ò‬وصض‪- -‬ول إا‪ ¤‬ح ‪-‬ي ‪ 40‬مسضكنا‬ ‫ا‪Ÿ‬دي ‪- -‬ري ‪- -‬ة –ت رق‪- -‬م ‪20 / 496‬‬ ‫صص‪ .‬بوشصامة‬
‫الرياضضية‪ ،‬أاما بالنسضبة لقطاع ال‪Î‬بية‪،‬‬ ‫اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ا ‘ «ال‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي رصض‪-‬د‬ ‫‪Ÿ‬ب ‪- - -‬اشض ‪- - -‬رة اإلج‪- - -‬راء واسض‪Î‬ج‪- - -‬اع‬
‫القطعة‪.‬‬ ‫وه‪-‬ذا ‪Ã‬وجب وصض‪-‬ل تسض‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ي‪-‬ح‪-‬مل‬
‫ف ‪- - -‬إان وت‪Ò‬ة أاشض ‪- - -‬غ ‪- - -‬ال ا‪Ÿ‬ط ‪- - -‬ع‪- - -‬م‪Ú‬‬ ‫ل ‪- -‬ه ‪- -‬ا‪ ‬غ ‪Ó- -‬ف م‪- -‬ا‹ ي‪- -‬ف‪- -‬وق ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ي‪- -‬ار‬ ‫رقم ‪ ،11 / ٥٥3‬وبعد تعي‪ Ú‬الوعاء‬
‫ا‪Ÿ‬درسض ‪-‬ي‪ Ú‬ب ‪-‬اب ‪-‬ت ‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة أاح‪-‬م‪-‬د اسض‪-‬ب‪-‬ع‬ ‫وأارب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ائ‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سض‪-‬ن‪-‬تيم‪ ،‬كما قفزت‬ ‫وأامام هذا السضكوت‪– ،‬صضل ا‪Ÿ‬الك‬
‫العقاري ا‪Ÿ‬قدرة مسضاحته بـ ‪ 92‬آارا‬
‫واب ‪-‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي ‪-‬ة سض ‪-‬ب ‪-‬اح سض ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ان وك‪-‬ذلك‬ ‫البلدية قفزة نوعية ‘ عملية التهيئة‪،‬‬ ‫األخ‪ Ò‬ل ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى رخصض‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫و ‪ ٥0‬سضنتيآار با‪Û‬موعة ا‪Ÿ‬لكية ‪27‬‬
‫أاشضغال‪ ‬األقسضام ا‪Ÿ‬درسضية التوسضعية ‘‬ ‫ح‪-‬يث سض‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق أاشض‪-‬غ‪-‬ال تهيئة السضاحة‬ ‫–ت رقم ‪ 20 / 178‬إل‚از مشضروع‬ ‫قسض ‪-‬م ‪Ã 03‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «واد السض‪-‬ارق»‪،‬‬
‫ابتدائية «سضاعد بلعة» التي بلغت نسضبة‬ ‫ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ‘ ق‪-‬ري‪-‬ة «ا◊درة»‪ ‬وإا‚از‬ ‫اسض ‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬اري‪ ،‬وب‪-‬اشض‪-‬ر ‘ اإل‚از‪‘ ،‬‬
‫ج ‪-‬د م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ة‪ ،‬فسض‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م تسض‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع‬ ‫األرصض ‪-‬ف ‪-‬ة ا‪Ù‬ي ‪-‬ط‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ‬وم‪ّ-‬د شض‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬ ‫الذي تعود ملكيته إا‪ ¤‬أام‪Ó‬ك الدولة‬
‫ح‪ ،Ú‬راسضل‪  ‬ا‪Ÿ‬سضتثمر «ب‪fi.‬مد»‬ ‫حسضب ا‪Ÿ‬راسضلة رقم ‪2011/ 3043‬‬
‫ال ‪-‬دخ ‪-‬ول ا‪Ÿ‬درسض ‪-‬ي ل ‪-‬ت ‪-‬وف‪ Ò‬وج ‪-‬ب ‪-‬ات‬ ‫اإلنارة العمومية ‪Ã‬بلغ يقارب أاربعمائة‬ ‫ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ‬ال ‪-‬ع ‪-‬ام‪-‬ة ألم‪Ó-‬ك ال‪-‬دول‪-‬ة‬
‫سض ‪-‬اخ ‪-‬ن ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ وال ‪-‬قضض ‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سض‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬وك‪-‬ذلك ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة سضاحة‬ ‫وم‪- - -‬واف‪- - -‬ق‪- - -‬ة ا÷ه ‪- -‬ات ا‪ı‬تصض ‪- -‬ة‬
‫لتقد‪ Ë‬معارضضة وتوقيف األشضغال‪،‬‬
‫صص‪ .‬بوشصامة‬ ‫الكتظاظ‪.‬‬ ‫الفرع اإلداري و‪Œ Ófi 30‬اريا بداية‬ ‫وم ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة أام ‪Ó-‬ك ال ‪-‬دول‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ف‪-‬اج‪-‬أا‬
‫ألن القضضية ‪ ⁄‬يفصضل فيها ›لسس‬

‫@ ‪$ : ôjƒ```°üJ‬‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬دم م ‪-‬واف ‪-‬ق ‪-‬ة «م‪ »Ò‬ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ة ‘‬
‫قأطنو قرى «قطأر العيشس» ‘ قسسنطينة‬ ‫ال ‪-‬دول ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ط ‪-‬الب وزي ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل لسض‪Î‬ج‪-‬اع ه‪-‬ذه األرضس‬
‫مراسضلة –مل رقم ‪،2012 / ٥139‬‬
‫ب ‪-‬ح ‪-‬ج ‪-‬ة أان األرضس ت‪-‬غ‪-‬م‪-‬ره‪-‬ا ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه‬
‫يشستكون من غيأب ضسروريأت ا◊يأة‬ ‫ب‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م أان‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬لك ل‪-‬ل‪-‬دول‪-‬ة‪ ،‬وإانصضافه‬
‫طل السضبب ‘ مراسضلتها التي –مل رقم ‪ ،200٥‬ح ‪-‬يث ب ‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا ق‪-‬ام «م‪.‬ع‪-‬ل‪-‬ي» لسض‪- -‬ت ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ال مشض ‪-‬روع ‪-‬ه وم ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة‬
‫وتشض ‪ّ-‬وه م ‪-‬دخ ‪-‬ل ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫يضض‪- -‬ط‪- -‬رون اإ‪ ¤‬ق‪- -‬ط‪- -‬ع مسض ‪-‬اف ‪-‬ات‬ ‫وجه سضكان قرى «قطار العيشس»‬
‫بحاجة لهذا العقار‪ ،‬وهو ما ع ّ‬
‫‪Œ‬سضيد هذا ا‪Ÿ‬شضروع‪ ،‬وبعد ث‪Ó‬ثة ‪ ،111٥0‬حيث ظهر بعدها شضخصس ب ‪-‬رف ‪-‬ع دع ‪-‬وى قضض ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة سض‪-‬ن‪-‬ة ‪ 2016‬الفاعل‪.Ú‬‬
‫ط‪- -‬وي‪- -‬ل‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬وصض ‪-‬ول اإ‪ ¤‬م ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬د‬ ‫‘ ا‪ÿ‬روب ب‪- -‬قسض‪- -‬ن‪- -‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ن ‪-‬داء‬ ‫أاشض ‪-‬ه ‪-‬ر‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ح‪« ‬ا‪ »ÒŸ‬م‪-‬واف‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ‘ ث ‪-‬الث‪ ‬ي ‪-‬دع ‪-‬ى «م‪.‬ع ‪-‬ل‪-‬ي»‪ ‬ي‪-‬دع‪-‬ي ب‪-‬أان لسض‪Î‬جاعها‪ ،‬وقد اسضتفاد ا‪Ÿ‬دعي ه‪-‬ذا وق‪-‬د اتصض‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ا ب‪-‬رئيسس ا‪Û‬لسس‬
‫الدراسضة بسضبب عدم توف‪ Ò‬النقل‬ ‫اسض‪-‬ت‪-‬غ‪-‬اث‪-‬ة ل‪-‬لسض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ية من‬ ‫ّ‬
‫ا‪Ÿ‬درسضي‪‡ ،‬ا اضضطر العديد من‬ ‫اأج ‪-‬ل ت‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬بسض‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫م‪-‬راسض‪-‬ل‪-‬ة –م‪-‬ل رقم ‪ 2012 / 877٥‬األرضس ملكه‪ ،‬بعد أان قامت مديرية من حكم إاداري يحمل رقم ‪ / 01363‬الشض‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬مة‪ ،‬فأاكد بأان‬
‫الت‪Ó‬ميذ اإ‪ ¤‬مقاطعة الدراسضة ‘‬ ‫وت ‪-‬وف‪ Ò‬اأدن ‪-‬ى ضض ‪-‬روري‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬يشس‬ ‫‪Ÿ‬سضتثمر ثاٍن إل‚از مركز ‪Œ‬اري مسض‪-‬ح األراضض‪-‬ي ب‪-‬تسض‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬اسضمه ‪ 16‬بتاريخ ‪ 2016 / 06/ 21‬يقضضي ال‪- -‬قضض‪- -‬ي‪- -‬ة ت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق بـ«م‪ »Ò‬ان ‪-‬ت ‪-‬هت‬
‫ظل ا‪Ÿ‬شضاق الكث‪Ò‬ة التي تواجههم‬ ‫ال‪- -‬ك ‪-‬ر‪Ÿ Ë‬ئ ‪-‬ات ال ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه‪-‬ذه ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة واسضتفاد من ال‪Î‬قيم النهائي‪ ،‬وبعد بإاعادة تسضجيل هذه القطعة باسضمه‪ ،‬ع ‪-‬ه ‪-‬دت ‪-‬ه‪ ،‬وأان ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ”‬
‫ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬اكل‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن م‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬ر ال‪-‬ب‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة منذ‬ ‫أام ‪Ó-‬ك ال‪-‬دول‪-‬ة –ف‪-‬ظت ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذه –ق ‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة أام‪Ó-‬ك ال‪-‬دول‪-‬ة ‘ ألن إال‪- -‬غ‪- -‬اء ال‪Î‬ق‪- -‬ي ‪-‬م ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ائ ‪-‬ي م ‪-‬ن اخ ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اره‪-‬ا إل‚از ف‪-‬رع ب‪-‬ل‪-‬دي‪ ،‬أام‪-‬ا‬
‫الصض ‪- -‬ح ‪- -‬ي ‪- -‬ة وت ‪- -‬ده‪- -‬ور وضض‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫عشض‪-‬رات السض‪-‬ن‪ ،Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى اع‪-‬ت‪-‬بار اأن‬ ‫ا‪Ÿ‬واف‪- -‬ق‪- -‬ة‪ ،‬ب‪- -‬ح‪- -‬ج‪- -‬ة أان األرضس ” ال‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ب‪ Ú‬ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬أان م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ية هذه اخ ‪-‬تصض ‪-‬اصس ال ‪-‬قضض‪-‬اء‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا ق‪-‬ام رئيسس مصضلحة ا‪Ÿ‬نازعات ‪Ã‬ديرية‬
‫الطرقات‪ ،‬ما يضضع حياة ا◊الت‬ ‫الأمر يتعلق بشضبكات ا‪Ÿ‬اء والغاز‬ ‫منحها للمسضتثمر األول‪ ،‬كما حاول األرضس ت‪- -‬ع‪- -‬ود إا‪ ¤‬أام‪Ó- -‬ك ال‪- -‬دول ‪-‬ة «م‪.‬ع‪-‬ل‪-‬ي»‪ ‬ب‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬بلغ ضضخم‪ ،‬ألن أام ‪Ó- -‬ك ال ‪- -‬دول ‪- -‬ة‪ ،‬ف‪- -‬أاك‪- -‬د ÷ري‪- -‬دة‬
‫ا‪Ÿ‬سض ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬رضض‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬اح‪-‬ة ب‪-‬النسضبة‬ ‫م‪- -‬دي‪- -‬ر السض‪- -‬ي‪- -‬اح‪- -‬ة آان‪- -‬ذاك‪“ ،‬ك‪Ã Ú‬وجب سضند ا‪Ÿ‬لكية ا‪Ÿ‬شضهر ‘ ‪ 22‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة أام‪Ó-‬ك ال‪-‬دول‪-‬ة ‪ ⁄‬ت‪-‬ع‪Î‬ضس «النهار»‪ ،‬أانه على علم بالقضضية‪ ،‬ول‬
‫ا‪Ù‬ك‪ ،‬وهي العوامل التي دفعت‬ ‫ل‪-‬ق‪-‬رى «السض‪-‬ع‪-‬اي‪-‬دي‪-‬ة» و«ال‪-‬غ‪-‬رايب»‬ ‫ا‪Ÿ‬سضتثمر الثا‪ Ê‬من هذه األرضس ‘ ‪ ،19٥0 / 02/‬وق‪- -‬د ” تسض‪- -‬ج‪- -‬ي ‪-‬ل ع ‪-‬ل ‪-‬ى أاي إاج ‪-‬راء‪ ،‬رغ ‪-‬م أان ال ‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة ‪Á‬ك ‪-‬ن ‪-‬ه ال ‪-‬تصض‪-‬ري‪-‬ح إال ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬واف‪-‬ق‪-‬ة‬
‫ب‪- - -‬السض ‪- -‬ك ‪- -‬ان اإ‪ ¤‬ت ‪- -‬وج ‪- -‬ي ‪- -‬ه ن ‪- -‬داء‬ ‫و«ا‪Ÿ‬ع ‪-‬اضض ‪-‬ي ‪-‬د»‪‡ ،‬ا ح ‪ّ-‬و ل ح ‪-‬ي ‪-‬اة‬ ‫م‪-‬راسض‪-‬ل‪-‬ة –م‪-‬ل رق‪-‬م ‪ ،2012 / ٥63‬ال ‪-‬دف‪ Î‬ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬اري ب ‪-‬اسض ‪-‬م األم ‪Ó-‬ك م‪- -‬ط‪- -‬روح‪- -‬ة ‘ ›لسس ال ‪-‬دول ‪-‬ة‪ ‘ ،‬ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ا إا‪ ¤‬ه‪-‬ذا األخ‪Ò‬‬
‫مسض ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ل م‪-‬ن اأج‪-‬ل الأخ‪-‬ذ ب‪-‬ع‪Ú‬‬ ‫السض ‪- -‬ك ‪- -‬ان اإ‪ ¤‬ج ‪- -‬ح ‪- -‬ي ‪- -‬م‪ ‘ ،‬ظ‪- -‬ل‬ ‫غ‪ Ò‬أان أام‪Ó‬ك الدولة رفضضت لنفسس ا‪ÿ‬اصض‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬دول‪-‬ة ب‪-‬تاريخ ‪ / 0٥/ 21‬وقت راسض‪- -‬ل ا‪Ù‬اف‪- -‬ظ ال‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬اري عدة مرات‪ ،‬لكن ‪‚ ⁄‬ده‪.‬‬
‫الع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار ل‪-‬وضضعيتهم الصضعبة بغية‬ ‫ا◊اجة ا‪Ÿ‬اسضة لهذه الضضروريات‬
‫“ك ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ا◊ي‪-‬اة ‘ ظ‪-‬روف‬
‫اأحسض‪- -‬ن‪ ،‬ب‪- -‬الأخصس لأط‪- -‬ف‪- -‬ال‪- -‬ه‪- -‬م‪،‬‬
‫وال ‪- -‬ل ‪- -‬ج ‪- -‬وء اإ‪ ¤‬ق‪- -‬ارورات ال‪- -‬غ‪- -‬از‬
‫وصض ‪- -‬ه ‪- -‬اري ‪- -‬ج ا‪Ÿ‬ي ‪- -‬اه وا‪Ÿ‬ول‪- -‬دات‬ ‫ه‪Ó‬ك آالف النخيل ا‪Ÿ‬نتجة نتيجة عدم ربط ا‪Ÿ‬سستثمرات بألكهربأء ‘ ‪fi‬يط «حويشسي» بخنشسلة‬
‫ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ب‪-‬ات مسض‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل غ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫الكهربائية لتلبية حاجياتهم‪ ،‬من‬
‫مهددا‪.‬‬ ‫دون ا◊ديث ع ‪- - -‬ن ال ‪- - -‬ه‪- - -‬ي‪- - -‬اك‪- - -‬ل‬ ‫أاع ‪-‬واد وأاخشض ‪-‬اب ج ‪-‬راء ا÷ف ‪-‬اف وغ‪-‬ور‬ ‫ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل اسض‪-‬تصض‪Ó-‬ح م‪-‬ئات‬ ‫ال‪- - -‬زي‪- - -‬ت ‪- -‬ون و‪fl‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف ا‪Ÿ‬سض ‪- -‬اح ‪- -‬ات‬ ‫ج‪- -‬دد‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬أازي‪- -‬د م‪- -‬ن ‪ 64‬ف‪Ó‬حا‬
‫أاحسصن‪ .‬ب‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث اأن ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‬ ‫ا‪Ÿ‬ي ‪- -‬اه ا÷وف ‪- -‬ي ‪- -‬ة وان ‪- -‬ع ‪- -‬دام ال‪- -‬ط‪- -‬رق‬ ‫ال ‪-‬ه ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ارات واسض ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م‪-‬اره‪-‬ا ‘ اإلن‪-‬ت‪-‬اج‬ ‫ا‪Ÿ‬سض‪-‬تصض‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة إلن‪-‬ت‪-‬اج ا◊بوب و‪fl‬تلف‬ ‫منتجا ‪ı‬تلف أانواع التمور وا◊بوب‬
‫وا‪Ÿ‬سضالك‪ .‬و‘ ظ‪- -‬ل ه‪- -‬ذا ال ‪-‬وضض ‪-‬ع‪،‬‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي ‘ ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف الشض‪-‬عب ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أان ‪-‬واع ا‪ÿ‬ضض ‪-‬ر‪ ،‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ح‪-‬رم‪-‬ان‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫والبقول و‪fl‬تلف ا‪ÿ‬ضضر ع‪fi È‬يط‬
‫مرضس «الذئبة» النأدر يشسّل حيأة شسأبة تنأشسد‬ ‫اضضطر العديد من هؤولء الف‪Ó‬ح‪ Ú‬بعد‬
‫ط ‪-‬ول ان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ار‪ ،‬ووصض ‪-‬ول ‪-‬ه ‪-‬م إا‪ ¤‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬
‫منذ سضنة ‪ ،1994‬لكنهم بعد مرور السضن‪Ú‬‬
‫وب‪-‬ل‪-‬وغ‪-‬ه‪-‬م م‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ة من اإلنتاج‬
‫الربط بشضبكة الكهرباء الف‪Ó‬حية وتعّمد‬
‫بعضس ا‪Ÿ‬سضؤوول‪ Ú‬القائم‪ Ú‬على القطاع‬
‫«ح ‪-‬ويشض ‪-‬ي» ا‪Ο‬ام‪-‬ي األط‪-‬راف وسض‪-‬ط‬
‫صض‪- -‬ح‪- -‬راء «ال ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬امشض ‪-‬ة»‪ ،‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة‬
‫ا‪Ù‬سسن‪ Ú‬مسسأعدتهأ ‘ بأتنة‬ ‫مسض ‪- -‬دود م ‪- -‬ع السض ‪- -‬ل ‪- -‬ط ‪- -‬ات ا‪Ù‬ل ‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫وم ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬إا‪ ¤‬ه ‪-‬ج ‪-‬ر م ‪-‬زارع ‪-‬ه‪-‬م‬
‫و‚اح مسض‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬م ‪-‬رات ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬اصض ‪-‬ط ‪-‬دم ‪-‬وا‬
‫ب‪-‬ع‪-‬راق‪-‬ي‪-‬ل ب‪Ò‬وق‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة وواج‪-‬ه‪-‬وا ح‪-‬ملة‬
‫وا‪Ÿ‬ك‪- -‬ل‪- -‬ف‪ Ú‬ضض ‪-‬م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ال ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ان‬
‫وال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات وا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ‪Ÿ‬تابعة مشضاكل‬
‫ا÷ن‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ولي‪-‬ة خ‪-‬نشض‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬اشض‪-‬دت‪-‬ه‪-‬م‬
‫ال‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل‪-‬ة إا‪ ¤‬ال‪-‬وا‹ وج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع السض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬
‫أابسضط ا◊ركات‪ ،‬وقالت الشضابة وهي‬ ‫تصض‪- -‬ارع الشض‪- -‬اب‪- -‬ة «ك‪.‬ر» م ‪-‬ن ب ‪-‬ات ‪-‬ن ‪-‬ة‪،‬‬ ‫وواح ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ف ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ل ت‪-‬زال ت‪-‬ن‪-‬تشض‪-‬ر ع‪È‬‬ ‫شض‪- -‬رسض‪- -‬ة م‪- -‬ن «ب‪- -‬ارون‪- -‬ات» ال‪- -‬ع‪- -‬ق ‪-‬ار ‘‬ ‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة الصض ‪-‬ح ‪-‬راوي‪-‬ة‬ ‫وا‪Ÿ‬سض ‪-‬ؤوول‪ Ú‬ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪ ،Ú‬ك ‪-‬ل م ‪-‬ن م‪-‬وق‪-‬ع‬
‫تسضرد معاناتها لـ«النهار»‪ ،‬أانها تعيشس‬ ‫م‪-‬رضس «ال‪-‬ذئ‪-‬ب‪-‬ة» ال‪-‬ن‪-‬ادر م‪-‬ن‪-‬ذ أاك‪ Ì‬من‬ ‫األراضضي الف‪Ó‬حية ا‪Ÿ‬متدة ع‪ È‬األفق‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة الصض ‪-‬ح ‪-‬راوي ‪-‬ة وح ‪-‬رم ‪-‬وا م‪-‬ن‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ولي‪-‬ة شض‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن عمليات التسضوية‪،‬‬ ‫صض ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬دخ‪-‬ل ب‪-‬ج‪-‬دي‪-‬ة وح‪-‬زم‬
‫برفقة والدتها وليسس لهما دخل سضوى‬ ‫سض ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ول ت ‪-‬زال ت ‪-‬ع ‪-‬ا‪ Ê‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت‪-‬اعب‬
‫ما تركه لهما والدها ‪-‬طيب الله ثراه‪-‬‬ ‫الصضحية الناجمة عن اآلثار ا÷انبية‬ ‫ا‪Ÿ‬ئ‪-‬ات م‪-‬ن ا◊ف‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة التي كانت‬ ‫السض‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ادة م‪- -‬ن ال‪È‬ام ‪-‬ج ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬وي ‪-‬ة‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬د ق‪-‬ولهم‪ .‬وأاضض‪-‬اف ال‪-‬ف‪Ó‬حون‬ ‫لتسضوية وضضعيتهم وإانقاذ ما ‪Á‬كن إانقاذه‬
‫من أاجر زهيد‪ ،‬وأامام ارتفاع تكاليف‬ ‫لهذا الداء‪ ،‬بسضبب انعدام ع‪Ó‬ج ولقاح‬ ‫يوما أاحواضضا لنخيل باسضقة تنتج أاطنانا‬ ‫ا‪ı‬صضصض‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ت‪-‬ج ع‪-‬نها‬ ‫بأانهم يحملون «بطاقة ف‪Ó‬ح» وأاثبتوا ‘‬ ‫‡ا ب‪-‬ق‪-‬ي م‪-‬ن مسض‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬رات‪-‬هم ومزارعهم‬
‫األدوي ‪-‬ة وال ‪-‬ع ‪Ó-‬ج ‪-‬ات وع‪-‬دم ق‪-‬درت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫نهائي لهذا ا‪Ÿ‬رضس ا‪Ÿ‬ناعي ا‪ÿ‬ط‪Ò‬‬ ‫من أاجود أانواع التمور‪ .‬عمر عامري‬ ‫–ول قرابة أاربعة آالف نخلة منتجة إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ي ‪-‬دان ن ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‘ ‡ارسض ‪-‬ة ال‪-‬نشض‪-‬اط‬ ‫وبسضاتينهم من واحات النخيل وأاشضجار‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى –م‪-‬ل ا‪Ÿ‬صض‪-‬اري‪-‬ف ا‪Ο‬اك‪-‬م‪-‬ة‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ه ‪-‬اج ‪-‬م أاعضض‪-‬اء ا÷سض‪-‬م ك‪-‬اف‪-‬ة‪،‬‬ ‫من تنظيم ا’–ادية الوطنية للمجتمع ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬
‫تناشضد هذه الشضابة جميع ا‪Ù‬سضن‪Ú‬‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬ول الشض‪-‬اب‪-‬ة مسض‪-‬ت‪-‬دل‪-‬ة ‪Ã‬لفها الطبي‬
‫وذوي ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬وب ال‪-‬رح‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة مسض‪-‬اع‪-‬دت‪-‬ها‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى تسض ‪-‬دي ‪-‬د ت ‪-‬ك ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ف ال‪-‬ع‪Ó-‬ج‪-‬ات‬
‫الذي نحوز على نسضخة منه‪ ،‬إانها ‪⁄‬‬
‫ت‪-‬ع‪-‬د ق‪-‬ادرة ع‪-‬ل‪-‬ى ‡ارسض‪-‬ة نشض‪-‬اط‪-‬ات‪-‬ها‬ ‫«السس‪Ó‬م ليسس فقط ◊ّل النزاعأت وا◊روب»‪fi ..‬ور يوم دراسسي ‘ جأمعة «سسطيف ‪»1‬‬
‫ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أاو ال‪-‬ع‪Ó-‬ج ب‪-‬الطب الصضيني‬ ‫اح ‪-‬تضض ‪-‬نت‪ ،‬أامسس‪ ،‬ق ‪-‬اع ‪-‬ة ا‪Ù‬اضض‪-‬رات ا‪Û‬تمعي‪ ،‬مذكرا ‪Ã‬ا جاء به مشضروع وتسض ‪-‬خ‪ Ò‬ك ‪-‬ل اإلم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات ال‪-‬ل‪-‬وج‪-‬يسض‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ة أاك‪- -‬د ب‪- -‬أان ت‪- -‬ن‪- -‬ظ‪- -‬ي ‪-‬م ه ‪-‬ذا ا◊ف ‪-‬ل‪ ،‬ج ‪-‬اء ال ‪-‬ي ‪-‬وم ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع تضض‪-‬اع‪-‬ف أاع‪-‬راضس ه‪-‬ذا‬
‫داخل الب‪Ó‬د على أامل اسضتعادة تعافيها‬ ‫«مولود قاسضم نايت بلقاسضم» ‘ جامعة ت ‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ل ال‪-‬دسض‪-‬ت‪-‬ور ب‪-‬اسض‪-‬ت‪-‬ح‪-‬داث م‪-‬رصض‪-‬د والبيداغوجية تضضامنا معهم أاثناء ف‪Î‬ة ‪Ã‬ناسضبة «اليوم العا‪Ÿ‬ي للسض‪Ó‬م» الذي ا‪Ÿ‬رضس‪ ،‬وق‪-‬د ت‪-‬غ‪Ò‬ت ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا بشض‪-‬ك‪-‬ل‬
‫أاو ج‪-‬زء م‪-‬ن صض‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ي تضض‪-‬ي‪-‬ع ب‪Ú‬‬ ‫«ف ‪-‬رح ‪-‬ات ع ‪-‬ب ‪-‬اسس سض ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ف ‪ ،»1‬ي ‪-‬وم ‪-‬ا وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬ع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬وا‪Ÿ‬واد ال‪-‬ت‪-‬ي ا◊جر الصضحي‪ ،‬ليقدم شضكره وعرفانه ارت ‪-‬أات ف ‪-‬ي ‪-‬ه ال–ادي‪-‬ة أان ت‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دث ع‪-‬ن جذري نحو األسضوأا‪ ،‬فبالرغم من أانها‬
‫ناظريها يوما بعد آاخر‪.‬‬ ‫دراسض‪- -‬ي‪- -‬ا ‪Ã‬ن‪- -‬اسض‪- -‬ب‪- -‬ة «ال‪- -‬ي ‪-‬وم ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي نصضت على أاهمية ترقية وتعزيز الدور ل‪- -‬ل ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬م ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Û‬ه ‪-‬ودات السض‪Ó‬م العا‪Ÿ‬ي والوطني ودور ا‪Û‬تمع ‪ ⁄‬ت ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز ‪ 32‬سض ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬إال أان‪-‬ه‪-‬ا –ت‪-‬اج‬
‫سص‪ .‬ڤيدوم‬ ‫دوما ‪Ÿ‬رافق ‪Ÿ‬سضاعدتها على عمل‬
‫للسض‪Ó‬م»‪ ،‬حيث ” إالقاء ‪fi‬اضضرة –ت ا‪Ÿ‬وك‪- -‬ل ل‪- -‬ه‪ .‬م‪- -‬ن ج‪- -‬ه‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬األسض ‪-‬ت ‪-‬اذة ا‪Ÿ‬بذولة ‪Ÿ‬كافحة «كوفيد ‪ .»19‬وقد ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪ ،‬خ ‪-‬اصض ‪-‬ة وأان السض ‪Ó-‬م ه ‪-‬و‬
‫مطألب بفتح مصسلحة اسستعجألت ‘ العيأدة‬ ‫ع ‪- -‬ن ‪- -‬وان «السض ‪Ó- -‬م ل ‪- -‬يسس ف ‪- -‬ق ‪- -‬ط ◊ّل «ق‪-‬اسض‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ظ‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ة»‪ ،‬أاك‪-‬دت ع‪-‬لى أاهمية نظّم هذا اليوم ا‪Ÿ‬كتب الولئي لولية األصض ‪-‬ل ‘ ال ‪-‬ع ‪Ó-‬ق ‪-‬ات ب‪ Ú‬األشض ‪-‬خ ‪-‬اصس‬
‫ال‪-‬ن‪-‬زاع‪-‬ات وا◊روب» نّشض‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ا الناشضط تسض‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬م ا‪Ÿ‬شض ‪-‬ع ‪-‬ل وإاشض ‪-‬راك الشض ‪-‬ب ‪-‬اب‪ ،‬سض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف ل‪–Ó-‬ادي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة للمجتمع وا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ات اإلنسض‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬دول‪ ،‬و‘‬
‫متعددة ا‪ÿ‬دمأت بخرازة ‘ عنأبة‬ ‫ا÷م‪-‬ع‪-‬وي وا◊ق‪-‬وق‪-‬ي «ن‪-‬ب‪-‬يل بن نصضر»‪ ،‬وخ‪-‬اصض‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬بة‪ ‘ ،‬صضنع القرار ا‪Ÿ‬د‪ ،Ê‬إاح‪-‬ي‪-‬اًء ل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬وم ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي ل‪-‬لسض‪Ó-‬م‪ ،‬األخ‪ ” ،Ò‬ت‪- -‬ك‪- -‬ر‪ Ë‬ال‪- -‬ط‪- -‬اق ‪-‬م ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي‬
‫و–ت إاشض ‪- -‬راف رئ ‪- -‬يسس ا‪Ÿ‬ك ‪- -‬تب‪ ،‬ن‪- -‬ور ل ‪-‬ل‪-‬مسض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ى ا÷ام‪-‬ع‪-‬ي سض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫‪fl‬تصس ‘ ا÷ماعات ا‪Ù‬لية‪ ،‬حيث السضياسضي والقتصضادي والجتماعي‪.‬‬
‫ا÷واري ‪-‬ة «ب ‪-‬رح ‪-‬ال»‪ ،‬وه‪-‬ي ا‪Ÿ‬راسض‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫ركز فيها على مفهوم‪  ‬السضلم كركيزة من ومن جهته‪ ،‬أاثنى ‡ثل الطلبة األجانب‪ ،‬الدين لعمراوي‪ ،‬وبحضضور رئيسس جامعة تضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م وم‪-‬هاراتهم وخ‪È‬اتهم التي يطالب سضكان حي «خرازة» ‘ بلدية‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوشضر عليها من قبل جميع الهيئات‬ ‫«وادي ال‪-‬ع‪-‬نب» ب‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬فتح مصضلحة‬ ‫رك ‪-‬ائ ‪-‬ز ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وك ‪-‬ذا دور ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع «سضام “‪ ،»‹È‬على ا‪Û‬هودات التي سض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ .‬وحسضب ن‪-‬ائب رئ‪-‬يسس ا‪Ÿ‬ك‪-‬تب سضخروها ‘ مكافحة «كوفيد ‪.»19‬‬
‫ا‪Ÿ‬ذك‪- -‬ورة‪ ،‬تسض‪- -‬ل ‪-‬مت أامسس «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‬ ‫ر‪Á‬ة بوصصوار اسض ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬الت‪ ‬ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادة‬ ‫ا‪Ÿ‬د‪– ‘ Ê‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق األم ‪-‬ن والسض ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رار ب ‪-‬ذل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ج ‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة سض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف ‘ إاي‪-‬وائ‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ولئ‪-‬ي ل‪–Ó-‬ادي‪-‬ة‪ ،‬أام‪ Ú‬ه‪-‬واب‪ ،‬ال‪-‬ذي‬
‫نسض‪- -‬خ ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ح ‪-‬يث اع ‪-‬ت‪È‬ت ف ‪-‬ت ‪-‬ح‬ ‫متعددة ا‪ÿ‬دمات ‘ ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬والتي‬
‫مصضلحة اسضتعجالت من شضأانه تخفيف‬ ‫تعّد‪ ‬صضرحا كب‪Ò‬ا ومكسضبا تدعمت به‬ ‫’م‪ Ú‬العام ‪Ÿ‬ديرية ال‪Î‬بية يؤوكد لـ«النهار»‪:‬‬ ‫ا أ‬
‫الضضغط عن ا‪Ÿ‬راكز الصضحية األخرى‪،‬‬
‫وكذا توف‪ Ò‬الوقت الذي يعت‪ È‬عام‪Ó‬‬
‫م ‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‘ إان‪-‬ق‪-‬اذ ال‪-‬روح ال‪-‬بشض‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا‬
‫ا‪Ÿ‬نطقة قبل سضنت‪ ،Ú‬نظ‪ Ò‬ما تقدمه‬
‫م ‪-‬ن خ ‪-‬دم ‪-‬ات ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رضض‪-‬ى‪ ،‬ووج‪-‬هت ‘‬
‫ذات الشض ‪- -‬أان ا÷م ‪- -‬ع ‪- -‬ي‪- -‬ات ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫«األولوية ‘ التوظيف ‪ّÿ‬ريجي ا‪Ÿ‬دارسس العليأ لأ‪Ó‬سسأتذة ‘ سسطيف»‬
‫تضضمنت الشضكوى مطلب تهيئة مدخل‬ ‫أاك‪- -‬د األم‪ Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ال‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ب ‪-‬اشض ‪-‬ر ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م وب‪ Ú‬وزارة ال‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة أاسض‪-‬ات‪-‬ذة م‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة الح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اطية و ‪ 3‬ل‪-‬ـ ‪ 187‬أاسض‪-‬ت‪-‬اذ م‪-‬ن خ‪ّ-‬ريجي ا‪Ÿ‬دارسس للمنطقة‪ ،‬مراسضلة ‪ı‬تلف ا‪Ÿ‬صضالح‬
‫العيادة وتعبيد الرصضيف‪ ‬وتوف‪ Ò‬موقف‬ ‫لمازيغية وأاسضتاذين ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أان ت‪-‬وظ‪-‬يف األسضاتذة يتم ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار ال‪-‬ولية ا‪Ÿ‬نتدبة‬ ‫بسض‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ع‪-‬ث‪-‬م‪-‬ان ح‪-‬م‪-‬نة‪ ‘ ،‬لقاء مع تضض‪-‬م‪-‬ن ل‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن‪-‬اصضب ب‪-‬ي‪-‬داغ‪-‬وجية ‘ أاسضاتذة ‘ اللغة ا أ‬
‫ل‪-‬لسض‪-‬ي‪-‬ارات م‪-‬ع إازال‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬مامة ا‪Ÿ‬قابلة‬ ‫«ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬ب ‪-‬أان األول ‪-‬وي‪-‬ة ‘ ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف مقّر وليتهم‪ ،‬وأاضضاف بأانه ” توظيف ‘ ال‪Î‬ب‪- -‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة وأاسض ‪-‬ت ‪-‬اذي ‪-‬ن ‘ وف ‪- - -‬ق م ‪- - -‬ق‪- - -‬ي‪- - -‬اسس ال‪Î‬ت‪- - -‬يب حسضب «ذراع الريشس» وبلدية «وادي العنب»‪،‬‬
‫عمار بودربالة‬ ‫لها‪.‬‬ ‫ل‹‪ ،‬وهذا نظرا لكون هذه ا‪Ÿ‬ع‪- -‬دلت ل‪- -‬لسض‪- -‬ن‪- -‬وات ال‪- -‬دراسض‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬وك ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ؤوسضسض ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لصض‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫األسض‪-‬ات‪-‬ذة ‪ّÿ‬ري‪-‬ج‪-‬ي ا‪Ÿ‬دارسس ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ‪ 200‬أاسض‪-‬ت‪-‬اذ ‘ ال‪-‬ط‪-‬ور الب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي م‪-‬ن اإلع‪Ó‬م ا آ‬
‫‪Ó‬سضاتذة‪ ،‬مؤوكدا بأان مديريتهم ترجع القائمة الحتياطية وهذا بعد تعي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬واد ل ت ‪- - -‬وج ‪- - -‬د ك‪- - -‬ت‪- - -‬خصضصض‪- - -‬ات وأاضض ‪-‬اف ذات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث‪ ،‬ب‪-‬أان‪-‬ه سض‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫ل أ‬
‫النقل ا‪Ÿ‬درسسي‪« ‘ ‬الب‪Ó‬لة» بأم‬ ‫‪Ó‬سضاتذة «مسضعود فتح مؤوسضسضات تربوية جديدة‪ ،‬منها ‪3‬‬ ‫‪Ó‬سض‪-‬اتذة ب‪-‬ا‪Ÿ‬درسض‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ل‪ -‬أ‬ ‫للقائمة الحتياطية من الناجح‪ ‘ Ú‬خ‪ّ-‬ري‪-‬ج‪-‬ي ا‪Ÿ‬دارسس ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ل‪ -‬أ‬
‫مسض‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة األسض‪-‬ات‪-‬ذة ل‪-‬لسضنوات السضابقة وال ‪-‬ذي ‪-‬ن ب ‪-‬ل‪-‬غ ع‪-‬دده‪-‬م ‪ 24‬أاسض ‪-‬ت‪-‬اذا ‘ زغار» بالعلمة ‘ سضطيف‪‡ ،‬ا أالزم ثانويات بكل من «فرماتو»‪« ،‬آايت نوال‬
‫البواقي‪ ‬يتدعم‪ ‬بحأفلت‪ Ú‬جديدت‪ Ú‬‬ ‫‘ ح‪-‬ال‪-‬ة ن‪-‬قصس أاسض‪-‬ات‪-‬ذة م‪-‬ن خ‪-‬ري‪-‬ج‪-‬ي الطور البتدائي‪ ،‬منهم ‪ 21‬أاسضتاذا ‘ م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬وء ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ائمة م ‪-‬زادة» وث ‪-‬ان ‪-‬وي ‪-‬ة ت ‪-‬ع ‪-‬ويضض ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ع‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬دارسس ال ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وأارج‪-‬ع سض‪-‬بب ذلك‪ ،‬ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ية و ‪ 3‬أاسض ‪-‬ات‪-‬ذة ‘ ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة الح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اط‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مشض‪-‬ارك‪ ‘ Ú‬مسض‪-‬ابقة و‪Ÿ‬ان‪ ،‬وم ‪- -‬ت ‪- -‬وسض ‪- -‬ط ‪- -‬ت‪ Ú‬ب ‪- -‬ك‪- -‬ل م‪- -‬ن‬
‫أام ‪-‬ر ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ا‪Ÿ‬درسض ‪-‬ي‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ط‪-‬م‪-‬أان‬ ‫إا‪ ¤‬أان خ‪- -‬ري‪- -‬ج‪- -‬ي ا‪Ÿ‬دارسس ال‪- -‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا الفرنسضية‪ ،‬وجاء هذا نظرا ألن عدد ت ‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف األسض‪-‬ات‪-‬ذة لسض‪-‬ن‪-‬وات سض‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة‪« ،‬ا◊شض ‪- - -‬ام‪- - -‬ة» و«ع‪ Ú‬ال‪- - -‬ط‪- - -‬ري‪- - -‬ق» أاعطى‪ ،‬وا‹ ولية أام البواقي‪ ‘ ،‬آاخر‬
‫ال ‪-‬وا‹ ال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪ Ú‬ع ‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬ؤوسضسض‪-‬ات‬ ‫ت ‪-‬ك ‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ه‪ّ -‬م م‪-‬ت‪-‬خصضصس ‘ ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ‘ ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اصضب ا‪Ÿ‬ف‪- -‬ت‪- -‬وح‪- -‬ة ي ‪-‬ف ‪-‬وق ع ‪-‬دد فيما يتم توظيف مباشضر لـ ‪ 174‬أاسضتاذ واب ‪-‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي ‪-‬ت‪ ‘ Ú‬ح ‪-‬ي «ع ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ي» زي ‪-‬ارة ل ‪-‬ه ل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة «ال‪-‬ب‪Ó-‬ل‪-‬ة»‪ ،‬وع‪-‬ودا‬
‫ال‪Î‬بوية الريفية بتزويدهم بخّزانات‬ ‫لسض‪-‬ك‪-‬ان األري‪-‬اف وا‪Ÿ‬شض‪-‬ات‪-‬ي‪ ،‬بتدعيم‬ ‫جميع ا‪Ÿ‬سضتويات و‘ جميع ا‪Ÿ‬واد‪ ،‬خ ‪-‬ري ‪-‬ج ‪-‬ي ا‪Ÿ‬دارسس ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬أام ‪-‬ا ‘ من خّريجي ا‪Ÿ‬دارسس العليا‪ ،‬أاما ‘ بسضطيف‪.‬‬
‫غ ‪-‬از ال‪È‬وب ‪-‬ان م‪-‬ن أاج‪-‬ل اسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ر‪Á‬ة بوصصوار‪  ‬ح ‪-‬ظ‪Ò‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ل‪-‬ت‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫كما أانهم وّقعوا على اتفاقيات توظيف الطور ا‪Ÿ‬توسضط‪ ،‬فقد ” توظيف ‪ 7‬الطور الثانوي‪ ،‬فسضيتم توظيف مباشضر‬
‫للتدفئة بدل عن ا‪Ÿ‬ازوت الذي أاثقل‬ ‫ا‪Ÿ‬درسضي‪ ،‬بعد أان اشضتكى السضكان من‬
‫كاهل البلدية وأاضضر‪ ‬بصضحة الت‪Ó‬ميذ‬ ‫النقصس الكب‪ Ò‬الذي تعا‪ Ê‬منه البلدية‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪- - -‬م‪- - -‬درسض‪ Ú‬بسض‪- - -‬بب ال‪- - -‬دخ ‪- -‬ان‬ ‫‘ النقل ا‪Ÿ‬درسضي‪ ،‬وكذا م‪Ó‬حظة‬ ‫حريق يتسسبب ‘ إات‪Ó‬ف ‪ 12‬عّدادا كهربأئيأ ‘ مدخل عمأرة بعنأبة‬
‫وال‪-‬رائ‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬د ل‪-‬ق‪-‬يت هذه ا‪Ÿ‬بادرة‬ ‫تسصبب حريق مهول ‘ مدخل عمارة ‘ اح‪Î‬اق وإات‪Ó‬ف ‪ 12‬عّدادا كهربائيا متبوعا بن‪Ò‬ان كثيفة انتشصرت ‪Ã‬دخل العمارة‪ ،‬مع إاحداث حالة هلع وسصط قاطني ال‪-‬وا‹ ان‪-‬تشض‪-‬ار السض‪-‬ك‪-‬ان وب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬م عن‬
‫اسض‪-‬ت‪-‬حسض‪-‬ان أاول‪-‬ي‪-‬اء ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ‘ هذه‬ ‫ا‪Ÿ‬بنى والبنايات ا‪Û‬اورة‪ ،‬وأاوضصحت خلية ا’تصصال ‪Ã‬ديرية ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬بأان ا◊ريق اندلع ‘ حدود السصاعة الثامنة مسصاء‪ ،‬عندما نشصب ‘ لوح عّدادات ا‪Ÿ‬ؤوسضسضات ال‪Î‬بوية‪‡ ،‬ا أادى به إا‪¤‬‬
‫البلدية الفق‪Ò‬ة وا‪Ÿ‬عزولة‪.‬‬ ‫’طفاء “كنوا من السصيطرة على أالسصنة النً‪Ò‬ان ومنعها من ا’نتشصار من التصضريح بأان هذه البلدية –تاج إا‪¤‬‬ ‫كهربائية ‪Ã‬دخل بناية تقع بحي «وادي الذهب»‪ ،‬وأاضصاف ا‪Ÿ‬صصدر نفسصه‪ ،‬أان رجال ا إ‬
‫بوجمعة‪ .‬ع‬ ‫عمار بودربالة حاف‪Ó‬ت جديدة ‪ ‬لتغطية العجز ‘‬ ‫’من –قيقا حول ظروف وأاسصباب وقوع ا◊ريق‪.‬‬ ‫دون أان يتم تسصجيل إاصصابات وسصط قاطني ا‪Ÿ‬بنى‪ ،‬فيما فتحت مصصالح ا أ‬
‫قلوب حائرة‬ ‫األربعاء ‪ ٢٣‬سصبتمبر ‪ ٢٠٢٠‬الموافق لـ ‪ ٠٥‬صصفر ‪ ١٤٤٢‬ه ـ‬ ‫‪10‬‬
‫^ معكم على ا◊لو وا‪Ÿ‬ر‬
‫نشصاطركم أافراحكم‬
‫يومية ‪ $‬تفتح لكم هذا الفضصاء الخدماتي مع‬
‫السصيدة حورية واضصح‪ ،‬التي تسصتمع إالى مشصاكلكم‬
‫وآاهاتكم بقلب كبير‪ ،‬فتأاخذ بأايــــديكم إالى بر‬
‫خبـــــــرة‪ ..‬مهـــــــــارة واحترافيــــــــة‬
‫ونقاسصمكم أاحزانكم لكل‬
‫مناسصباتكم حيز خاصص‬ ‫لمان بكل أامانة وسصرية‪ ،‬تحتضصن المهمومين‬ ‫ا أ‬ ‫لثير»‬
‫وأاعلى درجات السصرية‪{ ..‬مركز ا أ‬

‫للخـ ـ ـ ـ ـ‪ Ò‬عنـ ـ ـ ـوان وللصص ـ ـ ـ ـدق مكـ ـ ـ ـ ـ ـان‬


‫للتها‪Ê‬‬ ‫والموجوعين على أامل إايجاد الحلول الشصافيـة‬
‫لفراح والنجاح‪ ..‬مواليد‬‫ا أ‬ ‫لتصصال من خط هاتف ثابت على‬ ‫يرجى فقط ا إ‬
‫وأاعياد مي‪Ó‬د وأاعياد زواج‪ ،‬تعازي‬ ‫الرقم ‪ 3801‬لنقل مشصاغلكم وهمومكم أاو لتلقي‬
‫ومواسصاة‬ ‫اسصتشصارات نافعة‪ .‬سصعر الدقيقة ‪ 10٥‬دج‬

‫‪elathircentre2019@gmail.com‬‬
‫ولتخليد الذكريات اختاروا ما‬ ‫باحتسصاب جميع الرسصوم‬
‫يناسصبكم من العبارات واتصصلوا بنا‪.‬‬

‫–ت تصصرفكم ‪ 7 /7‬أايام من ‪ 8:30‬سصا صصباحا إا‪ 00:00 ¤‬سصا لي‪ Ó‬نتشصرف ‪Ã‬رافقتكم وتسصعدنا خدمتكم‬

‫^^ رسصائل ‪Express‬‬


‫ما رأايك ‘ أان تكّرم من –ب؟‬ ‫◊ظة من فضسلك‪:‬‬ ‫’ تذهب بعيدا عزيزي القارئ‪ :‬أاطرق معنا أابواب ا‪:Òÿ‬‬
‫لديك رسصالة امتنان‪ ،‬شصكر أاو‬ ‫إان الع‪Î‬اف ب ‪-‬ا÷م ‪-‬ي ‪-‬ل وشص‪-‬ك‪-‬ر م‪-‬ن اأحسص‪-‬ن‬ ‫ت أاب ألولد وب ‪ّ-‬ط ‪-‬ال ت ‪-‬ري ‪-‬د م ‪-‬ن‬
‫أان َ‬
‫عتاب‪ ،‬كلمات الشصوق‬ ‫إالينا من طبيعة ا‪Ÿ‬سصلم ا‪ÿ‬الصصة‪ ،‬قال رسصول الله صصلى الله عليه وسصّلم‪« :‬ل يشصكر الله‬ ‫فاعلي ا‪ Òÿ‬مسصاعدتك للحصصول على عمل ولو بسصيط‪ ،‬أانت أارملة فق‪Ò‬ة تبحث‪ Ú‬عمن‬
‫والشصتياق‪ ،‬عبارات ظلت‬ ‫من ل يشصكر الناسض»‪ ،‬فالع‪Î‬اف بفضصل من أاحسصن إالينا عزيزي القارئ وا‪Ÿ‬تصصل من‬ ‫يعينك على ا◊مل األولد ومتطلباتهم‪ ،‬أانت متخرج منذ مّدة طويلة وموهوب ولك‬
‫لوان‬
‫حبيسصة وجدانك‪ ،‬آان ا آ‬ ‫صصفات اهل ال ّصصدق والوّد‪ ،‬وهو خلق نبيل ل يتحلى به إاّل النب‪Ó‬ء الذين صصفا وّدهم مع‬ ‫اأفكار تبحث عمن يقتنع بأافكارك ويدعم مشصروعك‪ ،‬قال سصيدنا رسصول الله صصلى الله‬
‫للتعب‪ Ò‬عنها و إارسصالها إا‪¤‬‬ ‫الله فصصافاهم للناسض‪ ،‬عزيزي القارئ‪ :‬إاذا كنت ترغب ‘ الع‪Î‬اف بفضصل من أاحسصن‬ ‫عليه وسصلم‪{:‬من تصصّدق بعدل “رة من كسصب طّيب ول يتقّبل الله إال طيبا‪ ،‬وإان الله‬
‫لصصدقاء‬ ‫لقارب ا أ‬ ‫لحباب ا أ‬
‫ا أ‬ ‫إاليك‪ ،‬أاو تريد تكر‪ Ë‬أاّمك ا‪Ÿ‬صصون أاووالدك ا◊نون‪ ،‬أاوحتى صصديقك اأو جارك أاو‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه ث‪-‬م ي‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا لصص‪-‬اح‪-‬ب‪-‬ه ك‪-‬ما يربي أاحدكم فّلوه حتى تكون مثل ا÷بل»‪،‬‬
‫وا÷‪Ò‬ان‪ ،‬إا‪ ¤‬الزوج و‬
‫الزوجة‪ ،‬ا◊بيبة أاو ا‪ÿ‬طيبة‬ ‫مهندسض النظافة الذي ينظف حّيك‪ ،‬اتصصل بنا وق ّصض علينا مواقفه معه وكيف اسصتحّق‬ ‫عزيزي القارئ ر‪Ã‬ا أانت مسصؤوول أاو إاطار ترغب ‘ تقد‪ Ë‬ا‪Ÿ‬سصاعدة لرّواد هذا الركن‪،‬‬
‫اتصصل بنا لكي نسصهل عليك‬ ‫تكر‪Á‬ك وشصكرك على صصفحات يومية «النهار ا÷ديد»‪.‬‬ ‫اتصصل بنا ل‪Ô‬بطك ‪Ã‬ن تريد من ا‪Ÿ‬تصصل‪ Ú‬طالبي ا◊اجات‪.‬‬
‫مهمة إارسصالها ع‪ È‬جريدة‬
‫«النهار» ‘ هذا الركن‪ ..‬اتصصلوا‬
‫بنا نحن ‘ النتظار‬ ‫عــــــــــوـحـــــــ‪Ò‬ــةـــــــذاب‬
‫^^ فرغ قلبك‬
‫إاذا كنت تشصعر بالفراغ أاو‬
‫تتخبط ‘ ا‪Ÿ‬شصاكل‪ ..‬أارهقتك‬
‫أاحوال الدنيا ونالت منك‪ ،‬إاذا‬
‫كنت تعا‪ Ê‬من خيانة‪ ،‬لوعة‬
‫فراق‪ ،‬إارهاق أاو إاحباط‪ ،‬نحن ‘‬
‫النتظار لنزيل عنكم الهموم و‬
‫نرسصم لكم طريق السصعادة‪،‬‬
‫رقمنا الوحيد من سصيخلصصك‬
‫ف‪ Ó‬تتجاهله إانه يخبئ لك‬
‫الشصيء ا‪Ÿ‬فيد‪.‬‬
‫^^ لسصتشصاراتكم القانونية‬
‫‪Ó‬جابة عن اسصتشصاراتكم ‘‬ ‫ل إ‬
‫‪fl‬تلف ا‪Û‬الت القانونية‪،‬‬
‫لحوال‬ ‫الدارية‪ ،‬ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬ا أ‬
‫الشصخصصية‪ ،‬وا÷نائية‪،‬‬
‫لضصافة إا‪ ¤‬توجيهات ‘ ذات‬ ‫با إ‬
‫ا‪Û‬ال‪ ،‬اتصصلوا بنا وانتظروا‬
‫ا÷واب ‘ حصصة السصتشصارات‬
‫القانونية‪.‬‬

‫لنطّور الذات بـهذه النقاط‪..‬‬ ‫معا نرتقي‪..‬‬ ‫فيه أانت وراء قلبك‪.‬‬ ‫ألن ق‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق بآاخر وسصعادتي مقرونة‬ ‫السص ‪Ó-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬م ورح ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬ل ‪-‬ه وب‪-‬رك‪-‬ات‪-‬ه‪،‬‬
‫وألن األب‪-‬ن‪-‬اء ‘ سص‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م الصص‪-‬غ‪ Ò‬ع‪-‬واط‪-‬فهم‬ ‫به‪ ‘ ،‬ح‪ ،Ú‬رحبت به أامي و–اول إاقناعي‬ ‫سصيدتي‪ ،‬سصعدت كث‪Ò‬ا بهذا ا‪Ÿ‬ن‪ È‬وهذه‬
‫@ ‘ بعضض األحيان‪،‬‬ ‫عادة تكون غ‪ Ò‬مسصتقرة تصصبح اختياراتهم‬ ‫ألقبل‪ .‬أانا خائفة و‪fi‬تارة كث‪Ò‬ا‪ ،‬هل أاقبل‬ ‫الصصفحة‪ ،‬وأاريد اليوم أان أافتح قلبي علني‬
‫يجب أان تتبّدل بعضض‬ ‫غ‪ Ò‬م ‪-‬وث ‪-‬وق ف ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ث‪Ò‬ا‪ ،‬ل‪-‬ذا أاق‪-‬ول لك ‘‬ ‫‪Ã‬ا ت‪- -‬ري‪- -‬ده أام‪- -‬ي أام أارفضض‪..‬؟‪ ،‬ألن‪- -‬ن ‪-‬ي إان‬ ‫اأجد لديكم ما يثلج صصدري وين‪ Ò‬طريقي‪،‬‬
‫األم‪-‬ور ل‪-‬ت‪-‬حصص‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫األول‪ :‬ل ت ‪-‬تشص ‪-‬ب ‪-‬ث ‪-‬ي ك‪-‬ث‪Ò‬ا ب‪-‬ت‪-‬لك ا‪Ÿ‬شص‪-‬اع‪-‬ر‬ ‫رفضصت‪ ،‬ف ‪-‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ؤوك ‪-‬د أان أام ‪-‬ي سص ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬نت‬ ‫اأن‪- - -‬ا ف ‪- -‬ت ‪- -‬اة ‘ الـ ‪ ٢٠‬م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬لقت‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬غ ‪-‬ي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ل ‪-‬وب‪،‬‬ ‫وأاع‪- -‬ط ‪-‬ي ل ‪-‬ن ‪-‬فسصك وق ‪-‬ت ‪-‬ا ل ‪-‬ت ‪-‬نضص ‪-‬ج ‪-‬ي أاك‪Ì‬‬ ‫وترفضض الرجل الذي اختاره قلبي‪ ،‬ولدي‬ ‫بشص‪-‬خصض وه‪-‬و اآلخ‪-‬ر م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ي‪ ،‬صص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ح‬
‫وأاح‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ا‪ ،‬ي‪-‬جب عليك‬ ‫لتتأاكدي منها‪ ،‬والدليل على ما أاقول هو‬ ‫إاحسص ‪-‬اسض أان ‪-‬ه ‪-‬م سص‪Ò‬فضص ‪-‬ون ‪-‬ه ألن‪-‬ه ل ي‪-‬زال‬ ‫دائ ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬حصص ‪-‬ل ب ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا خ‪Ó-‬ف‪-‬ات‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪⁄‬‬
‫أان ُت‪ْ -‬ك‪َ -‬سص‪َ-‬ر ح‪-‬ت‪-‬ى ت‪-‬لمح‬ ‫ترددك‪Ã ،‬عنى أانت اآلن غ‪ Ò‬قادرة على‬ ‫ي‪- -‬درسض‪ ،‬أارج‪- -‬وك أان‪Ò‬ي‪- -‬ن ‪-‬ي‪ ،‬ف ‪-‬أان ‪-‬ا أاشص ‪-‬ع ‪-‬ر‬ ‫ت ‪- -‬ف ‪- -‬رق ‪- -‬ن ‪- -‬ا‪ ،‬وق‪- -‬د صص‪- -‬ارحت أام‪- -‬ي ب‪- -‬ه‪- -‬ذا‬
‫وت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪s-‬رف ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬لك‬ ‫ات‪- -‬خ ‪-‬اذ ال ‪-‬ق ‪-‬رار‪ ،‬و‪Ã‬ا أانك اآلن ‘ م ‪-‬ف‪Î‬ق‬ ‫ي الوجهات‪.‬‬
‫القوة الرهيبة القابعة‬ ‫بالشصتات واختلطت عل ّ‬ ‫وأاصصارحها بكل ما يحصصل‪ ،‬إال أانها ترفضض‬
‫ال‪- -‬ط‪- -‬رق‪ ،‬وع‪- -‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ا ي ‪-‬ب ‪-‬دو م ‪-‬ن أاسص ‪-‬ل ‪-‬وبك‬ ‫إا‪Á‬ان من الشصرق‬ ‫هذه الع‪Ó‬قة جملة وتفصصي‪.Ó‬‬
‫داخ‪- -‬لك‪ ..‬وأاح‪- -‬ي‪- -‬ان ‪-‬ا‪،‬‬ ‫ا÷ميل‪ ،‬أانت أايضصا طالبة وأامامك الكث‪Ò‬‬ ‫من جهة أاخرى‪ ،‬هذا الشصاب يريد التقدم‬
‫ي‪- - -‬جب أان ُت‪ْ - - -‬خ ‪ِ- -‬ط ‪- -‬ئ‬ ‫من األح‪Ó‬م لتحقيقها‪.‬‬ ‫الــــــــــــــــــــــــــــرد‪:‬‬ ‫‪ÿ‬ط ‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن صص‪-‬غ‪-‬ر سص‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬ط‬
‫ل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬تسصب ا◊ك ‪-‬م‪-‬ة‪..‬‬ ‫جلي أاي نوع من‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‪،‬‬‫ت‬ ‫لذا ‘ هذه ف‪Î‬ة بالذا‬ ‫ع ‪-‬زي ‪-‬زت‪-‬ي‪ ..‬ع‪-‬م‪-‬رك الصص‪-‬غ‪ Ò‬ل يسص‪-‬م‪-‬ح لك‬ ‫ليبدي نيته ا◊سصنة‪ ،‬لكن أامي ترفضض دوما‬
‫وأاح ‪- -‬ي‪- -‬ان‪- -‬ا‪ ،‬ي‪- -‬جب أان‬ ‫ّ‬
‫الرتباط‪ ،‬ألن مشصاعرك متأارجحة‪ ،‬إا‪ ¤‬أان‬ ‫بالختيار السصديد‪ ،‬وهذا هو سصبب ضصغط‬ ‫وت‪- -‬ق‪- -‬ول إان‪- -‬ن ‪-‬ي غ‪ Ò‬م ‪-‬ؤوه ‪-‬ل ‪-‬ة ‪ÿ‬وضض ه ‪-‬ذه‬
‫ي ‪- -‬ت ‪- -‬م ‪s- -‬ل ‪َ- -‬ك ‪- -‬ك ا◊زن‬ ‫تكو‪ Ê‬على يق‪Ã Ú‬ا تريدينه‪ ،‬وحاو‹ أان‬ ‫أامك عليك‪ ،‬بحكم أانها األك‪ È‬واألك‪ Ì‬خ‪È‬ة‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬رب ‪-‬ة‪ ،‬و‪Ÿ‬ا وج ‪-‬دت ‪-‬ن ‪-‬ي مصص‪-‬رة ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪،‬‬
‫ل‪-‬ت‪-‬ت‪-‬م‪s-‬ك‪َ-‬ن م‪-‬ن السصعادة‬ ‫ت ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث ‪-‬ي إا‪ ¤‬وال ‪-‬دتك ب‪-‬رف‪-‬ق‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬ي أامك‬ ‫واألب ‪-‬ع‪-‬د ن‪-‬ظ‪-‬ر ع‪-‬ن ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫صصارت –اسصبني على كل صصغ‪Ò‬ة وكب‪Ò‬ة‪،‬‬
‫‪Ÿ‬سصتقبل‪ ..‬تذ‪s‬كر‪،‬‬ ‫‘ا ُ‬ ‫مهما يكن‪ ،‬واطلبي منها أان تتفهم وضصعك‬ ‫ت ‪-‬رب ‪-‬طك ب‪-‬الشص‪-‬اب‪ ،‬ه‪-‬ي ت‪-‬رى م‪-‬ا ل ‪Á‬ك‪-‬نك‬ ‫ب ‪-‬ل م ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن ا‪ÿ‬روج إال وه‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬ي‪،‬‬
‫كل ما سصبق‪ ،‬أاحيانا!‪.‬‬ ‫وت‪Î‬ك مسص ‪-‬أال‪-‬ة ال‪-‬زواج ج‪-‬ان‪-‬ب‪-‬ا وأاّل تضص‪-‬غ‪-‬ط‬ ‫رؤوي‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ورؤوي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أاوسص‪-‬ع وأاشص‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬ألنها ترى‬ ‫خاصصة ‘ ف‪Î‬ة ا◊جر ا‪Ÿ‬نز‹ الذي ‪ّ‰‬ر‬
‫ال ‪-‬ذي ‪ ⁄‬ي ‪-‬ع ‪-‬د ي ‪-‬ج ‪-‬دي ن ‪-‬ف ‪-‬ع‪-‬ا‪ ،‬أاو ‪ ⁄‬ي‪-‬ع‪-‬د‬ ‫@ ا‪Ÿ‬قياسض ا◊قيقي‬ ‫عليك‪ ،‬واآلن بعد عودة ا÷امعة‪ ،‬اهتمي‬ ‫بالعقل و–كم به‪ ‘ ،‬الوقت الذي انسصقت‬ ‫به مؤوخرا‪ .‬سصيدتي‪ ،‬تقدم ‹ رجل رفضصته‬
‫موجودا من األسصاسض‪.‬‬ ‫لنجاحك هو عدد ا‪sŸ‬رات التي اسصتعدت‬ ‫بدراسصتك وفكري ‘ مسصتقبلك‪.‬‬
‫@ ح‪- -‬ي‪- -‬اتك ع ‪-‬ب ‪-‬ارة ع ‪-‬ن قصص ‪-‬ة م ‪-‬ن ع ‪ّ-‬دة‬ ‫توازنك فيها بعد الفشصل‪.‬‬ ‫من جهة ثانية‪ ،‬ل تكو‪ Ê‬مصصرة كث‪Ò‬ا على‬
‫فصصول‪ ،‬فاإذا كان فيها فصصل سصيء‪ ،‬ف‪Ó‬‬ ‫@ أاحيانا‪ ،‬تنتهي بنا خياراتنا ا‪ÿ‬اطئة‬ ‫ع‪Ó‬قتك بالشصاب‪ ،‬فعادة الزيجات التي تتم‬ ‫ردود ‘ سسطور‪...‬‬
‫ي‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وت‪-‬و‪s‬قف عن إاعادة قراءة‬ ‫إا‪ ¤‬األماكن ا‪Ÿ‬ناسصبة‪ ..‬تذكر ذلك جيدا‪،‬‬ ‫من دون مباركة األهل ورضصاهم سصتحملك‬
‫هذا الفصصل‪ ،‬وافتح صصفحة جديدة‪.‬‬ ‫ولكن هذا قد يحصصل مرة واحدة‪ ،‬فإاياك‬ ‫ع‪-‬ب‪-‬ئ‪-‬ا ث‪-‬ق‪-‬ي‪ Ó-‬ي‪-‬ق‪-‬ف ب‪-‬ينك وب‪ Ú‬من اخ‪Î‬ت‪،‬‬
‫^ إا‪ ¤‬األخت سصهام من أام البواقي‪:‬‬
‫@ هناك حقيقة ل بد أان تعيها جيدا‪:‬‬ ‫أان تكرر نفسض ا‪ÿ‬طأا‪ ،‬فا‪Ÿ‬ؤومن ل يلدغ‬ ‫وقد –صصل خ‪Ó‬فات بينكما وت‪Î‬ددين ‘‬ ‫ا◊ياة ليسصت وردية‪ ،‬ولكن ما يهون صصعابها ويي ّسصر عسصرها ويزيل تعبها إا‪Á‬انك بالله‬
‫أانك ما ‪ ⁄‬ترضَض لن تتمكن من ا‪Ÿ‬ضصي‬ ‫من ا÷حر مرت‪.Ú‬‬ ‫اإلفصص ‪-‬اح ع ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ألمك‪fl ،‬اف‪-‬ة أاّل تصص‪-‬غ‪-‬ي‬ ‫أاول‪ ،‬وعلمك ثانيا أان األشصياء تأاتي ‘ مواعيدها ا‪Ù‬ددة لها من دون تأاخ‪ Ò‬أاو ت‪È‬ير‬
‫ُقدما‪.‬‬ ‫@ إان ‪َ ⁄‬ت ‪ُ-‬ع‪ْ-‬د ق‪-‬ادًرا ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬مشص‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫إال‪- -‬يك‪ ،‬ألن ال‪- -‬زوج ه‪- -‬ذا ك‪- -‬نت ع‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬دة ‘‬ ‫أاو حسصبان‪ ،‬ف‪ Ó‬تلقي بال ‪Ÿ‬ا يقال من هنا وهناك‪ ،‬ويكفي النجاح الذي حققته ودرجة‬
‫@ ب ‪-‬ال ‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د ‪Á‬ك‪-‬نك أان ت‪Î‬ك م‪-‬ث‪-‬اب‪-‬رتك‬ ‫م ‪-‬ا‪ ..‬اسص‪-‬ت‪-‬حضص‪-‬ر أاسص‪-‬ب‪-‬اب ذلك‪ ،‬وح‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ئ‪-‬ذ‪،‬‬ ‫اختياره‪ ،‬فتمهلي وترّيثي وكو‪ ‘ Ê‬صصف‬ ‫الح‪Î‬ام التي ِنلتها من أاخ‪Ó‬قك الطيبة وقلبك ا÷ميل‪ ،‬صصدقيني إان أاهم ما يجب أان‬
‫وج‪- -‬ه‪- -‬دك الشص‪- -‬اق ‘ ع ‪-‬م ‪-‬لك ل ‪-‬ف‪Î‬ة م ‪-‬ن‬ ‫تكون قد حللت نصصف ا‪Ÿ‬شصكلة!‪.‬‬ ‫أامك‪ ،‬ف ‪-‬م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان‪ ،‬ل ي‪-‬وج‪-‬د ‪fl‬ل‪-‬وق ف‪-‬وق‬ ‫نسصعى إاليه هو إارضصاء رّب العباد والوالدين بعده‪ ،‬أاما الناسض‪ ،‬فإارضصاؤوهم غاية ل تدرك‪،‬‬
‫الوقت كي تسصتعيد حياتك الطبيعية من‬ ‫@ إاذا شص ‪-‬ع ‪-‬رت ب‪-‬أان سص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ن‪-‬تك ت‪-‬غ‪-‬رق‪ ،‬ق‪-‬د‬ ‫األرضض يحبك أاك‪ Ì‬منها‪ ،‬تفهمي حبها لك‬ ‫حتى وإان أاسصسصت أاسصرة بالزواج‪ ،‬فسصوف يجدون ما يقولونه عنك وما يعيبونه فيك‪ ،‬إان‬
‫ج ‪-‬دي ‪-‬د‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬نك إان ف ‪-‬ع ‪-‬لت‪ ،‬اسص ‪-‬ت‪-‬غ‪ّ-‬ل ه‪-‬ذه‬ ‫يكون هذا هو الوقت ا‪Ÿ‬ناسصب للتخلصض‬ ‫وحرصصها على سصعادتك‪ ،‬ألنه وكما أاسصلفت‬ ‫أاجمل وأارع ما ‪Ÿ‬سصته من خ‪Ó‬ل رسصالتك هو نقاء سصريرتك ‪Œ‬اه من تطاول عليك‪،‬‬
‫اللحظة جيدا‪.‬‬ ‫من األشصياء غ‪ Ò‬الضصرورية التي تثقلها‪.‬‬ ‫الذكر‪ ،‬خ‪È‬تكما للحياة تختلف‪.‬‬ ‫صص‪u‬دقيني سصيج‪ È‬الله قلبك‪ ،‬فمن سصرى ب‪ Ú‬الناسض جابرا للخواطر ج‪ È‬الله قلبه‪ ،‬وكفى‬
‫@ إاذا شصغلت منصصبا قياديا‪ ،‬افتح قلبك‬ ‫@ ر‪Ã‬ا كانت خطوتك ا÷ديدة ا‪Ÿ‬قبلة‬ ‫عزيزتي‪ ..‬أانا ل أاقف أامام حبك ول أامام‬ ‫با◊ياة ‪Œ‬م‪ Ó‬ما دمت أانت وردها عزيزتي‪.‬‬
‫واصص‪-‬غ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‪ ،‬وابشص‪-‬ر ح‪-‬ي‪-‬نها با‪Òÿ‬‬ ‫صص ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة إا‪ ¤‬ح ‪ّ-‬د م ‪-‬ا‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬يسصت أاك‪Ì‬‬ ‫اختيار قلبك‪ ،‬لكن مهما كان ذلك كب‪Ò‬ا‪،‬‬
‫يتبع‪..‬‬ ‫الكث‪.Ò‬‬ ‫صص ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ة م ‪-‬ن ب ‪-‬ق ‪-‬ائك ‘ وضص‪-‬عك ا◊ا‹‬ ‫ف ‪-‬حب ال ‪-‬وال ‪-‬دي ‪-‬ن أاك‪ ،È‬ف ‪-‬اكسص ‪-‬ب‪-‬ي رضص‪-‬اه‪-‬ا‬
‫وثقتها‪ ،‬وتأاكدي مع الوقت من مشصاعرك‪،‬‬
‫^ إا‪ ¤‬السصيد عبد ا◊ق من ا÷لفة‪:‬‬
‫أاتدري ما ا‪ÿ‬سصارة‪..‬؟‬ ‫هل من معت‪..È‬‬ ‫وحينها فقط سصتتمكن‪ Ú‬من إاقناعها ‪Ã‬ا‬
‫ت ‪-‬ري ‪-‬دي ‪-‬ن وم ‪-‬ا ت ‪-‬رغ ‪-‬ب‪ ،Ú‬ول ت‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫إان الله يعلم بأانك رضصيت ‘ وقت ‪ ⁄‬يكن الرضصا سصه‪ Ó‬عليك‪ ،‬هم فلذات كبدك‪ ،‬ول بد‬
‫أان –ارب ألج ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ألنك سص ‪ُ-‬ت ‪-‬سص ‪-‬أال ع ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م أام ‪-‬ام ال ‪-‬ل‪-‬ه ع‪ّ-‬ز وج‪-‬ل‪ ،‬ل ت‪-‬ي‪-‬أاسض ول تسص‪-‬م‪-‬ح‬
‫ا‪ÿ‬سصارة أان تعيشض موهوما بثناء الناسض عليك‪ ،‬مغ‪Î‬ا بجميل سص‪ Î‬الله عليك‪.‬‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬رصض ال‪-‬ت‪-‬ي تضص‪-‬ي‪-‬ع م‪-‬نك‪ ،‬ألن‪-‬ه ب‪-‬بسصاطة‪،‬‬ ‫لغطرسصتها وجهلها بأان يبعدونك عنهم أاو “تنع عن زيارتهم‪ ،‬فهنا عدة سصبل قانونية‬
‫ا‪ÿ‬سصارة أان يكون لك ذكر ‘ األرضض وأاهل السصماء ل يعرفونك‪..‬‬ ‫ل ‪-‬يسض لك نصص ‪-‬يب ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وم‪-‬ن ي‪-‬دري‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د‬ ‫لذلك‪ ،‬وُتجنب نفسصك ا‪ÿ‬طر‪ ،‬أانت إانسصان طّيب والطّيبون كلما أارادوا أان يصصبحوا‬
‫جَز َفاْه ُ‬
‫جْر»‪.‬‬ ‫ط‪x‬هْر وتنسصى «َوال‪t‬ر ْ‬ ‫ا‪ÿ‬سصارة أان –فظ َوثٍَياَب َ‬
‫ك َف َ‬ ‫تنقلب األمور لصصا◊ك وتنعم‪ Ú‬بالسصعادة‬ ‫سصيئ‪ Ú‬فشصلوا‪ ،‬ألن بداخلهم بذرة صصغ‪Ò‬ة تسصمى الضصم‪“ ،Ò‬نعهم إايذاء من حولك‬
‫ا‪ÿ‬سصارة أان تعمل بعيدا عن سصبيل ا◊ق‪ ،‬وقد ب‪s‬لغنا القرآان أان أاقواما عملوا أاعمال رجوا‬ ‫إان شصاء الله‪ ،‬ل تنسصي الدعاء ول تغضصبي‬ ‫خاصصة من ربطتك بهم ا◊ياة ‘ ف‪Î‬ة ما‪ ،‬والدين ا◊نيف أاوصصانا أال ننسصى الفضصل‬
‫من ورائها خ‪Ò‬ا كب‪Ò‬ا‪ ،‬لكنهم غفلوا عن طريق الله ورسصوله عليه الصص‪Ó‬ة والسص‪Ó‬م‪،‬‬ ‫أامك‪ ،‬ومن هنا بالذات‪ ،‬أاي ما ب‪ Ú‬مرضصاة‬ ‫بيننا‪ ،‬ومن جهة أاخرى‪ ،‬ا◊ياة أامامك ويجب أان نفكر بجدية ألن تؤوسصسض ◊ياة أاخرى‬
‫فكانت حسصرة عليهم وخسصارة لقوله تعا‪ :¤‬وَ«َقِدْمَنا اإَِلى َما َعِمُلوا ِمْن َعَمٍل َف َ‬
‫جَعْلَناُه‬ ‫الله ورضصا الوالدين‪ ،‬سصتجدين ا◊ل الذي‬ ‫خالية من ا‪Ÿ‬كدرات وا‪Ÿ‬نغصصات بإاذن الله‪ ،‬وتأاكد بأان الله سصيجازيك خ‪Ò‬ا ويعوضصك‬
‫َهَباًء َمْنُثوَرا»‪.‬‬ ‫ين‪ Ò‬طريقك‪.‬‬ ‫ويريح بالك‪.‬‬

‫للمزيد من ا‪Ÿ‬علومات اتصصلوا بنا‬ ‫من الثابت ومتعاملي أاوريدو‪ ..‬جازي وموبيليسس بـ ‪ 105‬دج للدقيقة مع احتسساب كل الرسسوم‬
‫‪11‬‬
‫اتصسلؤا بنا على الرقم‪3801 :‬‬ ‫آادم وحـ ـواء‬
‫األربعاء ‪ ٢٣‬سصبتمبر ‪ ٢٠٢٠‬الموافق لـ ‪ ٠٥‬صصفر ‪ ١٤٤٢‬ه ـ‬

‫سسعر الدقيقة ‪ ١05‬دج باحتسساب جميع الرسسؤم‬

‫‡ـــــــا راق لـــــــي‪...‬‬ ‫‪Ωƒ`«dG ¢Vô`Y‬‬


‫التصسال من الثابت‬
‫ومشس‪Î‬كي متعاملي‬ ‫كفانا سسعادة أان أاصسداء ا‪Ù‬بة والقبؤل تتجلى بيننا وبينكم ‘ كل مؤعد وح‪ ،Ú‬كفانا أان‬ ‫‪133234‬‬
‫''أاوريدو''‬ ‫عملتنا ‘ خدمتكم وإارضسائكم بلغت مبلغها‪ ،‬والدليل طيب الصسيت الذي يصسلنا يؤميا منكم‬
‫لكارم الذين نحتفي بكم اليؤم وغدا وعلى الدوام‪.‬‬
‫أانتم رأاسسمالنا‪ ،‬قّراءنا ا أ‬ ‫لنسس‬
‫أاسستاذ جامعي متقاعد يناشسد ا أ‬
‫و''جـــــــــازي''‬
‫و''مؤبيــليسس''‬
‫حتى بعد األربع‪ ..Ú‬معنا سستكمل‪ Ú‬نصسف الدين‬
‫من تكون ‹ األمل أاحيا معها‬
‫لمل‪ ،‬وعلى يق‪ Ú‬منا أان لكل ذي حق نصسيب‪ ،‬فتحنا ا‪Û‬ال لكل من تبتغي ‘ ا◊‪Ó‬ل‬ ‫على عتبة ا أ‬
‫السسعادة ب‪ Ó‬ملل‬
‫‪ ⁄‬أال ‪- -‬بث أان ت‪- -‬خ‪- -‬لصصت م‪- -‬ن ع‪Ì‬ات‬
‫–قيق أامل الرتباط ‪Ã‬ن هؤ أاهل لها وفق ما ترغبه وتتمناه‪ .‬فضساءاتنا ا‪Ÿ‬تنؤعة وأاركاننا التي‬ ‫ا‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬حتى وجدت نفسصي أالهث‬
‫وجدت خصسيصسا ‪ÿ‬دمة إاع‪Ó‬نات و‪Œ‬اوبا مع معلؤمات ومعطيات معينة‪ ..‬منكم وإاليكم دائما وأابدا‬ ‫وراء أامل ‹ ‘ ا◊ياة‪ ،‬أاريد أاّل تأافل‬
‫لث‪.»Ò‬‬ ‫وعلى الدوام‪ ،‬لن نبخل عليكم بشسيء ما دامت ا‪Ù‬بة والتقدير شسعار «مركز ا أ‬ ‫شص ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ة األم‪-‬ل ‘ ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬م‪-‬ن ك‪-‬تب‬

‫‪133235‬‬
‫عليه الط‪Ó‬ق ل يعني بأانه بلغ الشصوط‬
‫لصسيل ‪Ÿ‬ن يرغب ‘ غد جميل‬
‫إابنة ا÷نؤب ا أ‬ ‫األخ‪ Ò‬من عمره‪ ،‬ألنه ‘ كل يوم ومع‬
‫‪ΩÉ`````g‬‬ ‫أاقبله من أاي ولية وأاتعّهد بالرعاية والعناية‬ ‫إاط‪Ó‬لة كل صصباح‪ ،‬نحن بأامسس ا◊اجة‬
‫إا‪ ¤‬م‪- -‬ن ي‪- -‬أاسص‪- -‬رن ‪-‬ا ب ‪-‬ا◊ب والح ‪-‬ت ‪-‬واء‬
‫والدنو‪.‬‬
‫‪..Gó````L‬‬ ‫‪ ⁄‬اأفقد يوما األمل ‘ أان يكون ‹ زوج صصالح يجعل من حياتي الرتيبة حياة أاخرى بأالوان زاهية‪ ،‬فما جبلت عليه من‬
‫ت أابحث‬
‫مكارم األخ‪Ó‬ق التي غرسصها والداي ‘ّ جعلني أاترّفع عن كل ما هو مريب ومعيب للفتاة‪ ،‬وأانا ‘ سصني هذا‪ ،‬ب ّ‬
‫عن إاحسصاسس آاخر يجعلني أاك‪ Ì‬سصعادة‪ ،‬ويجعل من حياتي حياة أاخرى‪ .‬أانا امرأاة من ا÷نوب ا÷زائري‪ ،‬أابلغ من‬
‫ط ‪-‬يب الصص ‪-‬يت ال ‪-‬ذي ب ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬ن ‪-‬ي م ‪-‬ن ه ‪-‬ذه‬
‫الصصفحة أاخذ‪ Ê‬إا‪ ¤‬أان أاجّرب حظي‪ ،‬فاتصصلت با‪Ÿ‬ركز وأانا‬
‫لخؤة القراء تفهم‬ ‫نرجؤ من ا إ‬ ‫العمر ‪ ٤٦‬سصنة‪ ⁄ ،‬يسصبق ‹ الزواج‪ ،‬أامارسس حرفة ا‪ÿ‬ياطة‪ ،‬وأانا ‘ أاحسصن صصورة وا◊مد لله‪ ،‬فأانا بيضصاء البشصرة‪،‬‬ ‫متيقن من أان إاع‪ ÊÓ‬سصيلقى حسصب شصروطي آاذانا مصصغية‪،‬‬
‫طبيعة هذه الصسفحة التي‬ ‫متوسصطة القامة‪ ،‬وأاك‪ Ì‬ما ‪ّÁ‬يز‪ Ê‬طيبة سصريرتي‪ .‬أابتغي –صصيل ا◊‪Ó‬ل مع رجل صصالح من أاي ولية من وليات‬ ‫وبا‪ı‬تصصر ا‪Ÿ‬فيد‪ ،‬أانا علي من العاصصمة‪ ،‬أابلغ من العمر ‪٥٣‬‬
‫وجدت لغرضس نبيل وشسريف‬ ‫الوطن‪ ،‬سصنه ب‪ ٤٦ Ú‬و ‪ ٥٥‬عاما‪ ،‬أاقبله مطلقا أاو أارمل بأاولد‪ ،‬أاشص‪Î‬ط أان يكون عام‪ Ó‬مسصتقرا ولديه مسصكن خاصس‪،‬‬ ‫سصنة‪ ،‬متقاعد من سصلك التعليم العا‹‪ ،‬مطلق من دون أاولد‬
‫وهؤ الزواج على سسنة الله‬ ‫وأانا مسصتعدة أان أابذل قصصارى جهدي حتى أاكون ‘ ا‪Ÿ‬سصتوى‪.‬‬ ‫و‹ مسصكن خاصس‪ ،‬على قدر كب‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬سصؤوولية والتقدير‬
‫ورسسؤله وليسس من اأجل‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬رأاة ال ‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬ات دوره‪-‬ا ل ي‪-‬ق‪-‬تصص‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى اإل‚اب وال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬

‫‪133236‬‬
‫الت‪Ó‬عب واللهؤ لذا سساعدونا‬ ‫‪Ÿ‬ن يريد صساحبة الشسأان والهّمة‬ ‫وخدمة البيت فحسصب‪ ،‬بل ‪Œ‬اوز ما ذكرته إا‪ ¤‬أانها رفيقة درب‬
‫با÷دية والتفهم حتى نكؤن‬ ‫الرجل ‘ كفاحه و‚احاته‪.‬‬
‫عند حسسن ظن ا÷ميع‪.‬‬ ‫عروسسك إابنة العاصسمة‬ ‫أاري ‪-‬د أان ي ‪-‬ك ‪-‬ون ‹ نصص ‪-‬يب م ‪-‬ع ام ‪-‬رأاة م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة أاو إاح‪-‬دى‬
‫ولي ‪-‬ات الشص ‪-‬رق‪ ،‬سص‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ب‪ ٣٠ Ú‬و ‪ ٤٠‬ع‪-‬ام‪-‬ا‪ ،‬أارحب الرت‪-‬باط‬
‫أاحمد الله ألنه سصاق إا‹ ا÷ريدة ‘ صصدفة ‪ ⁄‬أاحسصب لها أاي حسصاب‪ ،‬حيث تعرفت على صصفحة قلبت موازين حياتي‪،‬‬ ‫بامرأاة ‪ ⁄‬يسصبق لها الزواج‪ ،‬كما ل أارفضس ا‪Ÿ‬طلقة أاو األرملة‪،‬‬
‫متصسلينا الكرام‬ ‫ت من ا‪Ÿ‬تتبعات الوفيات لها‪ ،‬فاتصصلت بـ«مركز األث‪ ،»Ò‬سصعيا‬ ‫وأاحيت األمل ‘ حياتي‪ ..‬صصفحة «آادم وحواء» التي ب ّ‬ ‫لكن من دون أان يكون لها أابناء‪ ،‬والعمل ليسس شصرطا أاسصاسصيا‬
‫بالنسصبة ‪Ÿ‬ن أاريدها رفيقة درب‪ ،‬فلسصت أارفضس ا‪Ÿ‬اكثة ‘‬
‫مني للعثور على توأام الروح الذي سصأامضصي معه ‘ حياة جميلة‪ .‬أانا شصابة عاصصمية ‘ الـ ‪ ٤٢‬من عمري‪ ،‬ماكثة ‘‬
‫رسصائلكم‪ ،‬وإاع‪Ó‬ناتكم كلها ‘‬ ‫البيت‪ ،‬وأاجيد إادارة األمور بكل حنكة ومسصؤوولة‪ ⁄ ،‬يسصبق ‹ الزواج‪ ،‬جميلة‪ ،‬متوسصطة القامة وبيضصاء البشصرة‪ .‬أابحث‬ ‫البيت‪ ،‬بشصرط أان تكون مثقفة ومسصؤوولة‪.‬‬
‫ا◊ف‪- -‬ظ والصص‪- -‬ون‪ ،‬وسص ‪-‬ن ‪-‬نشص ‪-‬ره ‪-‬ا‬ ‫عن قلب يحتوي الوحدة التي أانا فيها‪ ،‬لسصت متطلبة ولسصت أاطلب ا‪Ù‬ال‪ ،‬فكل ما أارجوه أان يكون من يقرأا ندائي‬
‫هذا من العاصصمة فقط أاو ضصواحيها‪ ،‬سصنه ل يتجاوز ‪ ٥٠‬عاما‪ ،‬أاقبله مطلقا أاو أارمل من دون أاولد‪ ،‬وأانا مسصتعدة ألن‬
‫عرضض ‡ّيز ‪Ÿ‬ن يبحث‬
‫‪133238‬‬
‫ت ‪-‬ب‪-‬اع‪-‬ا ‘ األي‪-‬ام ال‪Ó-‬ح‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ذا‬ ‫أابدأا من الصصفر مع رجل منتهى أامله السص‪ Î‬وراحة البال‪ ،‬فهل سصيكون لطلبي هذا رجع صصدى؟‪.‬‬
‫نظرا لك‪Ì‬تها‪ ،‬فنحن ل نهمل أاي‬
‫عن التمّيز‬
‫‪133237‬‬
‫إاع‪Ó‬ن كان‪ ،‬كما نعدكم بإاع‪Ó‬نات‬ ‫‪Ÿ‬ن يريدها زوجة صسا◊ة‬
‫ج ‪-‬دي ‪-‬دة ت ‪-‬رق ‪-‬ى إا‪ ¤‬ط‪-‬م‪-‬وح‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م‬
‫ورغ ‪-‬ب ‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ‘ األع‪-‬داد ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪،‬‬ ‫أاخرجني من الوحدة وسسأاكون لك ِنعم الزوجة‬ ‫تريده ملتزما صساحب دين‪ ..‬هذه‬
‫فقط تابعونا وتواصصلوا مع فريقنا‬ ‫إاسصمي مشصتق من ا÷مال‪ ،‬وألن لكل ذي إاسصم من حظه نصصيب‪ ،‬فأانا جميلة و‹ من ا‪Ÿ‬واصصفات التي يتمناها أاي رجل‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل ي ‪-‬وم ‪-‬ي‪-‬ا وح‪-‬ت‪-‬ى ‘ ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة‬
‫ه‪-‬دف‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬دم‪-‬ت‪-‬كم‪،‬‬ ‫األسصبوع‪.‬‬
‫‘ زوجته‪ ..‬رشصاقة‪ ،‬نعومة‪ ،‬لطافة وطيبة‪ ⁄ ،‬يسصعفني ا◊ظ أان أاجد ‹ زوجا يأاخذ بيدي‪ ،‬فارتأايت أان أابدأا رحلة‬
‫البحث عنه‪ ،‬فليسس ‘ األمر حسصب ظني ما يعيب أاو ينقصس من كرامتي‪ ،‬وأاي فتاة مثلي تفكر با‪Ÿ‬نطق سصتجد نفسصها‬ ‫شسروط متقاعدة من سسلك التعليم‬
‫إارضص‪-‬اؤوك‪-‬م‪ ،‬وم‪-‬د جسص‪-‬ور ال‪-‬ت‪-‬واصصل‬ ‫تنتهج نفسس منهجي‪ ،‬وا◊مد لله الذي سصخّر ‹ ول‪Î‬يباتي هذه الصصفحة التي بّددت ا‪ı‬اوف وذلّلت الصصعاب لنا ‘‬
‫العثور على فارسس األح‪Ó‬م‪ .‬أانا جميلة من جيجل‪ ،‬أابلغ من العمر ‪ ٤٤‬سصنة‪ ⁄ ،‬يسصبق ‹ الزواج‪ ،‬ماكثة ‘ البيت‪ ،‬أاعتني‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬فشص‪-‬ك‪-‬را وأال‪-‬ف شص‪-‬ك‪-‬ر ‪Ÿ‬ن‬ ‫ي وأابّرهما وأاسصعى جاهدة ألن يكون ‹ زوج يسصعد‪ Ê‬فيفرح أاهلي ويرتاحون من أانني على ذمة من سصيحميني‬ ‫بوالد ّ‬
‫وضص‪-‬ع ث‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ون‪-‬ع‪-‬دك‪-‬م ب‪-‬أاجود‬ ‫ويسص‪ .ÊÎ‬لسصت أابحث إال عن السصكينة وا◊ب من رجل أاريده أان يكون من إاحدى وليات الشصرق ا÷زائري‪ ،‬سصنه من‬
‫ا‪ÿ‬دم ‪- - - -‬ات‪ ،‬ع ‪- - - -‬ل ‪- - - -‬ى أاحسص ‪- - - -‬ن‬ ‫‪ ٤٤‬إا‪ ٥٥ ¤‬عاما‪ ،‬أاقلبه مطلقا أاو أارمل بولدين على األك‪ ،Ì‬وأاعده أان يكون سصعيدا برفقتي‪ ،‬فلسصت أابحث إال عن‬
‫ا‪Ÿ‬سصتويات‪.‬‬ ‫الحتواء وا◊ب‪.‬‬
‫لث‪Ò‬‬ ‫طاقم ا أ‬

‫‪á ` `Ø bh‬‬ ‫ولء العّزاب؟‬


‫لبواب له ؤ‬
‫من يفتح ا أ‬
‫أاك‪ Ì‬ما يثلج صسدورنا و يبعث فينا‬
‫حب ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل و ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ا‪ Ê‬فيه أاك‪ Ì‬و‬ ‫الزواج نصصف الدين‪ ،‬و‪Ÿ‬ن وجد عسصرا ‘ العثور على شصريكة ا◊ياة‪ ،‬نحن هنا‪ ،‬ومن خ‪Ó‬ل هذا ا‪Ÿ‬ن‪‰ ،È‬نحكم‬
‫أاك‪ ،Ì‬ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ال‪-‬تي تردنا‬ ‫مفاتيح العثور على العروسس التي سصتسصتأانسصون بها وتكملون ما أاوصصى به الله ورسصوله من أان «من أاراد منكم الباءة‬
‫لث‪ »Ò‬م‪-‬ن م‪-‬تصس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬نا الذين‬ ‫ع‪« È‬ا أ‬ ‫فليتزوج»‪ ..‬إاع‪Ó‬ناتنا متنوعة وفق ا‪Ÿ‬تصصل‪ Ú‬وسصيكون ‘ ا‪Ÿ‬سصتقبل حتما ا÷ديد‪.‬‬
‫يحملؤننا مسسؤؤولية أان نكؤن سسببا‬

‫‪133232‬‬
‫لمان‪.‬‬‫‘ سس‪-‬ع‪-‬ادت‪-‬ه‪-‬م و ب‪-‬لؤغهم بر ا أ‬
‫لك‪ È‬ل‪-‬ن‪-‬ا ‘ ال‪-‬ع‪-‬ط‪-‬اء‬ ‫إان‪--‬ه ال‪-‬داف‪-‬ع ا أ‬ ‫إابن الؤسسط يريدها مؤظفة مسستقرة‬ ‫‪ ⁄‬أاعد أارى الدنيا كما كنت ‘ السصابق‪ ،‬فمهما عمل اإلنسصان‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪--‬ت‪--‬م‪-‬ر و ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ا‪ ، Ê‬و ل‪-‬ن ن‪-‬ك‪-‬ؤن‬
‫مبالغ‪ Ú‬إان قلنا أان كلمات الشسكر و‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ر م‪-‬نكم تقع ‘ قلبنا أاجمل‬
‫اغمريني با‪Ÿ‬ودة وسسأاجعلك ‘ قمة السسعادة‬ ‫وثابر‪ ،‬إال أان مصص‪ Ò‬كل بداية نهاية‪ ،‬فقد أافنيت أاجمل سصنوات‬
‫عمري ‘ عملي وتفانيت كث‪Ò‬ا ‘ تربية األجيال إا‪ ¤‬أان حان‬
‫ي حاجاتي وأان‬
‫ال‪--‬ؤق‪--‬ع‪ ،‬ف‪--‬دم‪--‬ت‪--‬م ل‪--‬ن‪--‬ا و دم‪--‬ن‪-‬ا ‘‬ ‫أاول إاع‪Ó‬ن نسصتهل به هذا الركن األغر‪ ،‬لشصاب من إاحدى وليات الوسصط ا÷زائري‪ ،‬هذا الشصاب يبلغ من العمر ‪٣٩‬‬ ‫وقت التقاعد‪ ،‬ألجد نفسصي وقد نسصيت أان أالب ّ‬
‫خدمتكم‪.‬‬ ‫سصنة‪ ⁄ ،‬يسصبق له الزواج‪ ،‬هو عامل مسصتقر ‘ مؤوسصسصة خاصصة‪ ،‬لديه مسصكن خاصس مع األهل‪ ،‬هو صصادق ومسصؤوول‪.‬‬ ‫أاح ّصصل متطلباتي‪ ،‬فأانا كأانثى أاتوق أان يكون ‹ بيت وأاسصرة‪،‬‬
‫صصاحب اإلع‪Ó‬ن يرغب ‘ أان يجمعه القدر بفتاة ل يتجاوز سصنها ‪ ٣٥‬عاما من إاحدى وليات الوسصط‪ ،‬وأاك‪Ì‬‬ ‫أاحّن أان يكون ‹ عا‪ ⁄‬خاصس بي وكيان يحسصسصني بأان ما ذهب‬
‫ما يتمناه حتى تكتمل معادلته‪ ،‬أان تكون صصاحبة النصصيب موظفة مسصتقلة‪ ،‬أاصصيلة و‪ ⁄‬يسصبق لها الزواج‪.‬‬ ‫من عمري ‪ ⁄‬يذهب سصدى‪.‬‬
‫أاعلنت الرغبة أان يكون ‹ ما أاريده حتى وأانا ‘ الـ ‪ ٥٥‬من‬

‫‪133233‬‬
‫عمري‪ ،‬وأان أاجعل من حلمي حقيقة وأان أاصصغي لقلبي الوحيد‬
‫يقبلها مطلقة أاو أارملة وشسرطه أان تكؤن ماكثة ‘ البيت‬ ‫الذي يتأا‪ ،⁄‬خاصصة بعد وفاة الوالدين‪.‬‬
‫من –مل ا‪Ÿ‬سسؤوولية مع أاعزب ‘ ا‪ÿ‬مسس‪Ú‬؟‬ ‫أانا عاصصمية ‘ العقد ا‪ÿ‬امسس‪ ،‬متقاعدة من سصلك ال‪Î‬بية‬
‫والتعليم‪ ،‬أابدو أاقل من سصني بكث‪ ،Ò‬حيث أانني سصمراء البشصرة‪،‬‬
‫‘ ث ‪-‬ا‪ Ê‬ع ‪-‬رضس ل ‪-‬ن ‪-‬ا ‘ ه ‪-‬ذا ال ‪-‬رك ‪-‬ن‪ ،‬ي ‪-‬أاخ ‪-‬ذن‪-‬ا ا‪Ÿ‬ط‪-‬اف إا‪ ¤‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ي ‘‬ ‫رشصيقة ‡شصوقة القد‪ ،‬متوسصطة القامة وحنونة جدا بشصهادة‬
‫ا‪ÿ‬مسص‪ Ú‬من العمر‪ ⁄ ،‬يسصبق له الزواج بسصبب ظروف خاصصة‪ ،‬صصاحب‬ ‫ا÷م‪-‬ي‪-‬ع‪ ،‬أارغب أان ي‪-‬ك‪-‬ون ‹ ح‪-‬ي‪-‬اة م‪-‬ل‪-‬ؤوه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اه‪-‬م وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اغم‬
‫اإلع‪Ó- -‬ن ع ‪-‬ام ‪-‬ل ح ‪-‬ر ول ‪-‬دي ‪-‬ه مسص ‪-‬ك ‪-‬ن خ ‪-‬اصس ›ّه ‪-‬ز ب ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ة ال ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ات‬ ‫الروحي مع رجل ل يتجاوز سصنه ‪ ٦٦‬عاما‪ ،‬أاقبله مطلقا أاو‬
‫والضصروريات‪ .‬يريد متصصلنا أان يكون له نصصيب مع اٍمرأاة ‪Îfi‬مة تكون من‬ ‫أارمل بأاولد أاكون لهم الصصدر ا◊نون ونعم األم بعون الله‪ ،‬أاقبل‬
‫إاحدى وليات الوسصط ا÷زائري‪ ،‬سصنها ل يتجاوز ‪ ٤٧‬عاما‪ ،‬أاك‪ Ì‬ما يهم أان‬ ‫العيشس ‘ أاي ولية من ربوع بلدي ا◊بيب‪ ،‬كما أانني ل أاجد‬
‫تكون ماكثة ‘ البيت‪ ،‬كما يقبلها مطلقة أاو أارملة من دون اأولد ويعدها بكل‬ ‫مانعا ‘ أان أاكون الثانية ‪Ÿ‬ن هو أاهل ‪Ÿ‬بدأا التعدد بشصرط‬
‫التقدير وا‪Ù‬بة‪.‬‬ ‫توف‪ Ò‬السصتق‪Ó‬لية ‘ ا‪Ÿ‬سصكن‪،‬‬
‫فهل ‹ أان أاحظى برفيق درب يجعل من نهاية صص‪È‬ي منال؟‪.‬‬
‫الطبــــــــع‪:‬‬ ‫الحسساب الجاري ‪CCP‬‬
‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬ ‫مصسلح ـ ـ ـة اإلشسهـ ـ ـ ـار‬ ‫هيئة التحرير‪'' :‬المجمع الهاتفي''‬
‫‪SIA‬‬ ‫الحسساب البنكي ‪CPA‬‬
‫‪SIE‬‬
‫الؤسسط‪:‬‬
‫‪SIO‬‬
‫الشســرق‪:‬‬
‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫الهــاتف‪023-٥٩-٩1-1٤ :‬‬ ‫‪02٣.59.92.92‬‬ ‫المديــرة العــامة‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫الغـــرب‪:‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣7‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫ا÷نؤب‪:‬‬
‫التؤزيــــــع‪:‬‬ ‫مكتب وهران‬ ‫الفـاكسس‪023-٥٩-٩1-٨0 :‬‬
‫سسع ـ ـ ـ ـاد ع ـزوز‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫فــــــــــــــــــاكسس ''هيئة التحـــرير''‪:‬‬
‫ؤسسسسة ‪ $‬للتؤزيع‬‫الؤسسط‪ :‬م ؤ‬ ‫الهاتف‪/٠٤١ ٣٣ ٦١ ٣٤ :‬الفاكسس‪٠٤١ ٣٣ ٦١ ٣٣ :‬‬ ‫للكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬
‫‪02٣،59،9١،8٤‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣8‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬ ‫الشسرق‪:‬‬ ‫مكتب قسسنطينة‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬
‫ؤول النشســر‬
‫مسس ؤ‬
‫شسارع ر‪Á‬ؤند بيشسار ‪ -‬الكدية ‪ -‬عمارة ‪١٣‬‬ ‫لدارة العــــــــامة‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــــم ‪٦7‬‬
‫ا إ‬
‫الغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬ ‫رقم ‪ ١٣‬قسسنطينة‬ ‫‪Á‬كنكم أايضسا حجز مسساحات إاشسهارية ع‪:È‬‬ ‫حيــــدرة ا÷ـــزائر العاصسمة ‪١٦0٣5‬‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬ ‫‪021 66 30 07‬‬ ‫لثير للصسحافة'' شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫تصسدر عن شسركة ''ا أ‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬

‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫البريد ا إ‬
‫ا÷نؤب ‪:‬‬ ‫الهاتف ‪ / ٠٣١ ٩٢ ٥٨ ٥٩:‬الفاكسس ‪٠٣١ ٩٢ ٥٨ ٧٠‬‬
‫مكتب تلمسسان‬
‫دار الصسحــــــــافة الطــــــاهر جاووت‬
‫‪ ،١‬شسارع بشس‪ Ò‬عطار ‪ -‬ا÷زائر‬
‫العنــــــؤان‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــم ‪١٤٦‬‬
‫منطـــــقة النشســــاط سسعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫اسسماعيل ف‪Ó‬ح‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬‫المؤقع ا إ‬
‫الهاتف‪٠٧٩٤٤٣٩٣٣٣:‬‬ ‫م‪Ó‬حظة‪ :‬كل الوثائق والصصور التي تصصل ا÷ريدة ’ ترد إا‪ ¤‬أاصصحابها‪ ،‬سصواء نشصرت أاو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫لروية الذهبية)‬ ‫فندق ا أ‬
‫ري ـ ـاضسة‬ ‫األربعاء ‪ 2٣‬سضبتمبر ‪ 2٠2٠‬الموافق لـ ‪ ٠5‬صضفر ‪ 1442‬ه ـ‬ ‫‪12‬‬
‫’عب «ب‪Ò‬تشصوت» يحصصد ثمار تأالقه مع ناديه‪..‬‬ ‫مدرب مولودية آ÷زآئر‪ ،‬نبيل نغيز‪:‬‬
‫بلماضسي يسستدعي ح‪ÁÓ‬ية ألول مرة‬
‫إا‪« ¤‬ا‪ÿ‬ضسر» لتعويضض عطّال‬ ‫«أاتعرضض إا‪ ¤‬حملة شسرسسة‪ ..‬وأاقول للخ‪Ó‬ط‪ Ú‬ما ديرو والو»!‬
‫ح‪-‬م‪-‬لت ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬اخب الوطني‪،‬‬ ‫نشّصط‪ ،‬أآمسش‪ ،‬مدرب فريق مولودية آ÷زآئر‪ ،‬نبيل نغيز‪ ،‬ندوة صصحافية ‘ قاعة آلندوآت ‪Ã‬لعب ‪ ٥‬جويلية‪ ،‬تطرق خ‪Ó‬لها لعدة‬
‫ج‪- -‬م‪- -‬ال ب ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬اضض ‪-‬ي‪ ،‬ا‪Ÿ‬وسض ‪-‬ع ‪-‬ة‪،‬‬ ‫نقاط تخصش –ضص‪Ò‬آت آلنادي آلعاصصمي‪ ،‬كما كشصف عن أآمور عديدة تخصّش ‪fi‬يط آلنادي‪ ،‬مؤوكدآ بأانه لن يتأاثر بـ «آلتخ‪Ó‬ط»‬
‫–سض‪- - -‬ب ‪- -‬ا ل‪Î‬بصص «ا‪ÿ‬ضض ‪- -‬ر» ‘‬ ‫وآ◊ملة آلشصرسصة آلتي يتعرضش لها مع بدآية آلتحضص‪Ò‬آت‪.‬‬
‫ال ‪-‬ف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬م ‪-‬ت ‪-‬دة م ‪-‬ن ‪ 4‬إا‪15 ¤‬‬ ‫م ‪- -‬رة السض ‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬دام‪- -‬ات‬ ‫عمر سص‪Ó‬مي‬
‫أاكتوبر ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬مفاجأاة “ثلت ‘‬ ‫‪Œ‬ري ‘ سضرية‪ ،‬وأانا من‬
‫ت ‪-‬وج ‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬دع‪-‬وة ل‪-‬ل‪-‬ظ‪-‬ه‪ Ò‬األ‪Á‬ن‬ ‫ي‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ار ال‪Ó-‬عب‪ ،Ú‬عكسص‬ ‫ق‪- -‬ال م ‪-‬درب م ‪-‬ول ‪-‬ودي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ر‪،‬‬
‫ل‪-‬ن‪-‬ادي «ب‪-‬ري‪-‬تشض‪-‬وت» ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ج‪-‬يكي‪،‬‬ ‫م ‪-‬ا ك ‪-‬ان ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه األم‪-‬ر ‘‬ ‫نبيل نغيز‪ ،‬إان هناك أاطرافا حتى‬
‫‪fi‬مد رضضا ح‪ÁÓ‬ية‪ ،‬الذي وقع‬ ‫السضابق»‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‘ إادارة ال‪- -‬ن‪- -‬ادي‪ ،‬ل ي‪- -‬ع‪- -‬ج‪- -‬ب‪- -‬ه‪- -‬‬
‫عليه الختيار‪ ،‬بعد أان برز بشضكل‬ ‫وع‪- - -‬ن ا◊ارسص ف‪- - -‬ري ‪- -‬د‬ ‫ة‬ ‫تواجده على رأاسص العارضضة الفني‬
‫ملفت ل‪Ó‬نتباه ‘ ا‪Ÿ‬دة األخ‪Ò‬ة‬ ‫شض‪ّ- - -‬ع‪- - -‬ال‪ ،‬ق ‪- -‬ال م ‪- -‬درب‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬ف‪- -‬ري‪- -‬ق‪ ،‬ح‪- -‬يث ق‪- -‬ال ‘ ه‪- -‬‬
‫م‪-‬ع وصض‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬دوري ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‬ ‫«ا‪Ÿ‬ول‪- -‬ودي ‪-‬ة» إان شض ‪ّ-‬ع ‪-‬ال‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ض‬ ‫السضياق‪«:‬أانال ثقة بعضص األعض‬
‫ك ‪Ó-‬عب أاسض‪-‬اسض‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬زام‪-‬ن م‪-‬ع‬ ‫م‪- -‬ت‪- -‬واج‪- -‬د ح‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬ا م‪- -‬ع‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‘ اإلدارة ◊سض‪- - -‬ن ا◊ظ‪ ،‬ل‪- - -‬ك‬
‫إاصض‪-‬اب‪-‬ة ع‪-‬ط‪-‬ال م‪-‬ؤوخ‪-‬را م‪-‬ع ناديه‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬وسض‪-‬ن‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل على‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫ض‬ ‫ص‬ ‫األغلبية لو أاتيحت لهم الفر‬
‫تصض‪-‬ري‪-‬ح ل‪-‬ه م‪-‬ب‪-‬اشض‪-‬رة ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ض‬ ‫ض‬ ‫‪Ÿ‬ا كنت متواجدا هنا»‪ .‬وأا‬
‫دع ‪-‬وة ال ‪-‬ن‪-‬اخب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ج‪-‬م‪-‬ال‬ ‫ن‪- -‬يسص‪ ،‬م ‪-‬ع ت ‪-‬واج ‪-‬د زف ‪-‬ان خ ‪-‬ارج‬ ‫مسضاعدته على اسضتعادة‬
‫ا‪ÿ‬دمة مع فريقه الروسضي‪ ،‬هذه‬ ‫الثقة‪ ،‬وإاذا تلقى عرضضا‬ ‫ة‬ ‫ض‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ض‬ ‫ش‬ ‫نغيز بأانه يتعرضص ◊ملة‬
‫ب ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬اضض ‪-‬ي ق ‪-‬ال‪«:‬سض ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د ب ‪-‬ه‪-‬ذا‬ ‫ي‬ ‫‪Ò‬‬ ‫ث‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫م ‪-‬ن ط ‪-‬رف «ا‪Óÿ‬ط‪»Ú‬‬
‫السض‪- -‬ت ‪-‬دع ‪-‬اء األول ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات ‪Œ‬ع‪-‬ل ح‪ÁÓ-‬ي‪-‬ة اب‪-‬ن‬ ‫م‪-‬غ‪-‬ري‪-‬ا‪ ،‬فسضأاشضّجعه على‬
‫وه ‪- -‬ران ‘ رواق ج ‪- -‬ي ‪- -‬د ل‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ل‬ ‫الح‪Î‬اف»‪.‬‬ ‫‘‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫الفوضضى‪«:‬هناك من يع‬
‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ال ‪-‬ذي ي ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى ح‪-‬ل‪-‬م أاي‬ ‫وسضعه لتشضويه صضورتي ‘ الفريق‪،‬‬
‫لعب واألم ‪-‬ر ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬األل ‪-‬وان‬ ‫ف‪-‬رصض‪-‬ت‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى ا÷ه‪-‬ة ال‪-‬يمنى من‬ ‫«آلبدآية سصتكون‬
‫دف‪- -‬اع ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬خب ‘ أاول ظ ‪-‬ه ‪-‬ور‬ ‫ألن‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة جديدة‪⁄ ،‬‬
‫ي‬
‫الوطنية‪ ،‬لقد اجتهدت مع ناد ّ‬ ‫صصعبة‪ ..‬وسصنكّون‬ ‫تسض ‪-‬اع‪-‬ده‪-‬م‪ ،‬وأاق‪-‬ول ل‪-‬ه‪-‬م إان ن‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ز‬
‫ب‪Ò‬تشضوت للبقاء أاسضاسضيا وتطوير‬ ‫بأالوانه‪.‬‬ ‫›موعة قوية لن‬ ‫ليسص دخي‪ Ó‬على الكرة‪ ،‬لقد كنت‬
‫ذات‪- - -‬ي‪ ،‬وا‪Ÿ‬ه ‪- -‬م ‪- -‬ة اآلن إاق ‪- -‬ن ‪- -‬اع‬ ‫’خذ‬ ‫ح‪ÁÓ‬ية‪«:‬جاهز أ‬ ‫تتأاثر بالتعليقات»‬ ‫مسض‪-‬اع‪-‬دا ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬درب ال‪-‬وط‪-‬ني‪ ،‬ومدربا دخ‪-‬ل ‹ ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا ط‪-‬فت أاخ‪-‬ب‪-‬ار ‪ 21‬سضنة‪ ،‬لكنهم أارسضلوا لعبا واحد‪،‬‬
‫الناخب الوطني جمال بلماضضي‬ ‫مكانتي ولن أآخّيب ظن‬ ‫بالنيابة ‘ إاحدى الف‪Î‬ات‪ ،‬وأانا لسضت عن ال‪Ó‬عب حّمار زيري‪ ،‬وهنا أاقول ل أادري ‪Ÿ‬اذا؟‪ ..‬طريقتي ‘ العمل وبالنسضبة للتحضض‪Ò‬ات التي شضرع فيها‬
‫بأانني أاسضتحق هذا السضتدعاء»‪.‬‬ ‫بلماضصي»‬ ‫اأك‪ È‬أاو أاصض‪- - -‬غ ‪- -‬ر م ‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ول ‪- -‬ودي ‪- -‬ة‪ ..‬إانهم جاؤووا ‪ÿ‬لق مشضاكل بيننا وب‪ Ú‬ل أاسضتغني فيها عن الشضباب‪ ،‬بل علينا النادي العاصضمي‪ ،‬اسضتعدادا للموسضم‬
‫آ‪.‬سش‬ ‫‪fi‬م ‪-‬د رضض ‪-‬ا ح ‪ÁÓ-‬ي ‪-‬ة و‘ أاول‬ ‫ك ‪Ó-‬م ‪-‬ه ‪-‬م ي ‪-‬زي ‪-‬د‪ Ê‬ق ‪-‬وة وإارادة ع ‪-‬ل ‪-‬ى السضاورة‪ ،‬فلو كنت أاريد زيري حّمار‪ ،‬مسض ‪-‬اع ‪-‬دت ‪-‬ه ‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬واج‪-‬د م‪-‬ع ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ا÷دي ‪- -‬د‪ ،‬أاك ‪- -‬د ن‪- -‬غ‪- -‬ي‪- -‬ز ب‪- -‬أان ب‪- -‬داي‪- -‬ة‬
‫تقد‪ Ë‬األحسضن‪ ..‬من خ‪Ó‬ل األخبار لتصض ‪-‬لت م ‪-‬ب ‪-‬اشض ‪-‬رة ب ‪-‬رئ ‪-‬يسص شض‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة األول‪ ،‬ل تنسضوا بأان لدينا كّما كب‪Ò‬ا التدريبات جاءت بعد ظروف صضعبة‬
‫ا◊ارسسان عسسلة وزغبة ضسمن‬ ‫ا‪Ÿ‬غ ‪-‬ل ‪-‬وط ‪-‬ة ي‪-‬ري‪-‬دون إاث‪-‬ارة ا‪Ÿ‬شض‪-‬اك‪-‬ل السض‪- -‬اورة زرواط‪- -‬ي‪ ،‬وأاود أان أاضض ‪-‬ي ‪-‬ف م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ب‪-‬اري‪-‬ات ‘ ا‪Ÿ‬وسض‪-‬م ا÷دي‪-‬د‪ ،‬بتوقف ال‪Ó‬عب‪ Ú‬عن ا‪Ÿ‬نافسضة ‪Ÿ‬دة‬
‫ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي وب‪ Ú‬أانصض ‪-‬ار ال‪-‬ن‪-‬ادي م‪-‬ن أاج‪-‬ل ب ‪-‬أان ال ‪Ó-‬عب ال ‪-‬ذي أاشض‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ن‪-‬ه ع‪-‬دم ع ‪-‬ل ‪-‬ى ع ‪-‬دة أاصض ‪-‬ع ‪-‬دة‪ ،‬ون ‪-‬ح ‪-‬ت‪-‬اج إا‪ 6 ٣ ¤‬أاشض‪-‬ه‪-‬ر‪ ،‬ل‪-‬ذلك‪ ،‬ف‪-‬إان ت‪-‬ف‪-‬ك‪ Ò‬الطاقم‬
‫القائمة ا‪Ÿ‬وسسعة لـ«ا‪ÿ‬ضسر»‬ ‫رح ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن أاق ‪-‬ول ل ‪-‬ه ‪-‬م ل‪-‬ن أات‪-‬أاث‪-‬ر النضض‪-‬ب‪-‬اط‪ ،‬أاؤوك‪-‬د ب‪-‬أان‪-‬ه م‪-‬نضض‪-‬بط مئة تشضكي‪Ó‬ت‪ ،‬التشضكيلة الثالثة من دون ال‪- -‬ف‪- -‬ن‪- -‬ي ك‪- -‬ان ‘ ا÷انب ال‪- -‬ن‪- -‬فسض‪- -‬ي‬
‫ب ‪-‬ك ‪Ó-‬م ‪-‬ك ‪-‬م‪ ،‬وم ‪-‬ا ت‪-‬ق‪-‬وم‪-‬ون ب‪-‬ه ›رد من ا‪Ÿ‬ئة‪ ،‬ولول ذلك‪Ÿ ،‬ا بلغ مسضتوى شضك سض ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ن ف‪-‬ئ‪-‬ت‪-‬ي أاق‪-‬ل م‪-‬ن ‪ 19‬وال‪- -‬ب‪- -‬د‪ Ê‬م‪- -‬ن أاج‪- -‬ل ع‪- -‬ودة م ‪-‬ث ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬دأات ق ‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة م‪-‬درب‬ ‫ل‪Ó- -‬ع‪- -‬ب‪ Ú‬إا‪ ¤‬نشض‪- -‬اط‪- -‬ه‪- -‬م ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ت ‪-‬اد‪،‬‬ ‫أاّه ‪-‬ل ‪-‬ه ألن ي‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬وب‪-‬ا م‪-‬ن ط‪-‬رف و‪ 21‬سضنة»‪.‬‬ ‫زوبعة ‘ فنجان»‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪،‬‬ ‫األه ‪-‬ل ‪-‬ي وال ‪-‬زم‪-‬الك ا‪Ÿ‬صض‪-‬ري‪ ،Ú‬ب‪-‬ع‪-‬د «آ’سصتقدآمات جرت ‘ سصرية وأاضض ‪-‬اف ن ‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ز‪«:‬ن‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ف‪-‬ادي‬ ‫«خلقوآ عدة قضصايا من أآجل‬
‫ج‪- -‬م‪- -‬ال ب‪- -‬ل‪- -‬م ‪-‬اضض ‪-‬ي‪،‬‬ ‫اإلصض ‪-‬اب ‪-‬ات ح ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬وسض‪-‬ن‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬ج‪ّ-‬د‬ ‫وأآنا من يختار آل‪Ó‬عب‪»Ú‬‬ ‫مباراة شضبيبة السضاورة أامام األهلي»‪.‬‬ ‫تشصويه صصورتي»!‬
‫ا‪Ÿ‬عنية با‪Ÿ‬شضاركة ‘‬ ‫وت‪- -‬ط‪- -‬رق ا‪Ÿ‬درب ن‪- -‬غ‪- -‬ي ‪-‬ز إا‪ ¤‬م ‪-‬ل ‪-‬ف ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ›م‪-‬وع‪-‬ة ق‪-‬وي‪-‬ة ت‪-‬كون لديها‬ ‫«‪ ⁄‬أآطرد آل‪Ó‬عب رحما‪Ê‬‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫‪،‬‬ ‫»‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫وأاضض‪- -‬اف م‪- -‬درب «ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ي‪-‬‬
‫تربصص هولندا‪ ،‬تتضضح‬ ‫اإلسضتقدامات‪ ،‬حيث أاكد بأان الفريق شضخصضيتها‪ ،‬ول تتأاثر بتعليقات على‬ ‫وطلبت ‪’ 6‬عب‪ Ú‬شصباب»‬ ‫‪،‬‬‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬‫ص‬ ‫اأط‪- -‬راف‪- -‬ا سض‪- -‬عت ل‪- -‬تشض ‪-‬وي ‪-‬ه‬
‫شض ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ا فشض ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ا ق ‪-‬ب ‪-‬ل‬ ‫و–دث مدرب مولودية ا÷زائر عن اسضتقدم ال‪Ó‬عب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬نتهية عقودهم‪ ،‬ال‪-‬ف‪-‬ايسض‪-‬ب‪-‬وك‪ ،‬سض‪-‬ن‪-‬حّضض‪-‬ر ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ن‪-‬ب‪-‬غ‪-‬ي‬
‫واح‪-‬ك‪-‬م‪-‬وا ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ع ب‪-‬داية ا‪Ÿ‬وسضم‪،‬‬ ‫ل‬ ‫‪Ó‬‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪Ã‬ح ‪-‬اول ‪-‬ة إاث‪-‬ارة ا‪Ÿ‬شض‪-‬اك‪-‬ل‬
‫اإلع‪Ó-‬ن ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا بصضفة‬ ‫ء‬‫ا‬ ‫ن‬ ‫ث‬ ‫ت‬‫ض‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫‪،‬‬‫ى‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫خ‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ي‬‫د‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫أ‬
‫‪Ó‬‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫م‬ ‫ا‬ ‫‪Î‬‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫و‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ح‬ ‫ت‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫ا‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫خ‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫‪-‬‬‫خ‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫و‬ ‫نشض ‪-‬ر أاخ ‪-‬ب ‪-‬ار ك ‪-‬اذب‪-‬ة‪«:‬ح‪-‬ا‬
‫رسض‪- -‬م‪- -‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ط ‪-‬رف‬ ‫و–دي‪-‬دا ع‪-‬ن‪-‬د وصض‪-‬ول‪-‬ن‪-‬ا إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة‬
‫السض‪- -‬ادسض ‪-‬ة‪ ،‬ألن ع ‪-‬ودة ال ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪ Ú‬إا‪¤‬‬ ‫”‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ح‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ض‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬‫ج‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪،‬‬‫ة‬ ‫ن‬ ‫ض‬‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ق‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫‪Ó‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ب‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬‫ض‬ ‫ض‬ ‫و‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫قضض ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬اراك‪-‬و‪ ،‬وه‪-‬ن‪-‬ا‬
‫ال–اد ا÷زائري‪ ،‬فبعد كشضف فريق «ال‪Î‬جي التونسضي» وصضول‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ج‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫ه‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ي‬ ‫د‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ن‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬‫ص‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪Ò‬‬ ‫غ‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫«‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ق‬ ‫ث‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ح‬ ‫‪،‬‬ ‫‪Ê‬‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ح‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬‫ع‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫م ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬اراك ‪-‬و وضض ‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه ضض‪-‬‬
‫دعوة «ا‪ÿ‬ضضر» للرباعي ا÷زائري الذي يلعب له‪ ،‬وهم «بدران‪،‬‬ ‫مسضتواهم ا◊قيقي لن يكون قبل ‪4‬‬
‫أاشضهر»‪.‬‬ ‫ف‬ ‫ا‬‫ض‬‫ض‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬‫ة‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ض‬‫ش‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ت‬‫ض‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬‫ي‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ض‬‫س‬ ‫‘‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫ط‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ع‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ض‬ ‫ش‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫د‬ ‫ا‪Ÿ‬عني با‪Ÿ‬وسضم ا÷دي‬
‫ت‪-‬وغ‪-‬اي‪ ،‬م‪-‬زي‪-‬ان وشض‪-‬ت‪-‬ي»‪ ،‬وت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د لعب «ب‪-‬ارتشض‪-‬وت» ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ي‬ ‫كانت مع اإلدارة‪ ،‬وهذا أامر إاداري ل لقد طلبت ‪ 6‬لعب‪ Ú‬من فريق أاقل من ‘ ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ه ع‪-‬ن السض‪-‬تقدامات‪«:‬ألول‬
‫ح‪ÁÓ‬ية‪ ،‬بأانه اسضتدعي ألول مرة‪ ،‬تأاكدت هوية حارسض‪ Ú‬اثن‪Ú‬‬
‫ب‪-‬ات رسض‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا ت‪-‬واج‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا ضض‪-‬م‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ا‪Ÿ‬وسض‪-‬عة ويتعلق األمر‬
‫بحارسص «ا◊زم» السضعودي مليك عسضلة وحارسص نادي «ضضمك»‪،‬‬
‫مصضطفى زغبة‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬سساهمون غاضسبون من ‪fi‬ياوي ويطالبون باجتماع عاجل اليوم‬ ‫‪¿Gôgh ájOƒdƒe‬‬
‫لعمارة‪ ،‬زرقان وبن عيادة ضصمن آلقائمة‬ ‫ه ‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬سض‪- -‬أال‪- -‬ة‪ ،‬ه‪- -‬و أان‬ ‫«ه ‪- - - -‬ي‪È‬وك» م‪- - - -‬ن دون أان‬ ‫اأك ‪-‬دت مصض ‪-‬ادر «ال ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ا‪ÿ‬اصض‪-‬ة‪،‬‬
‫«أاب‪- - - - -‬ن ‪- - - -‬اء ا◊م ‪- - - -‬ري»‬ ‫ي‪-‬ح‪-‬ت‪-‬اج ل‪-‬ل‪-‬موقع الثا‪ ،Ê‬وهو‬ ‫ب ‪-‬أان أاعضض ‪-‬اء ›لسص إادارة م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة‬
‫وجه الناخب الوطني جمال بلماضضي الدعوة لكل من نبيل لعمارة‪،‬‬ ‫سضيكونون على موعد مع‬ ‫م ‪-‬ا ي ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ارضص م‪-‬ع ال‪-‬ق‪-‬وان‪Ú‬‬ ‫وه‪- -‬ران‪ ،‬غ‪- -‬اضض ‪-‬ب ‪-‬ون م ‪-‬ن ‪fi‬ي ‪-‬اوي‪،‬‬
‫آادم زرقان‪ ،‬وحسض‪ Ú‬بن عيادة ضضمن القائمة ا‪Ÿ‬وسضعة التي وضضعها‬ ‫الشضروع ‘ إاعداد العّدة‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪ّ-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬مل الشضركات‪،‬‬ ‫بعدما أاصضبح يدوسص على القوان‪Ú‬‬
‫–سضبا للمبارت‪ Ú‬الوديت‪ ‘ Ú‬شضهر أاكتوبر‪ .‬وباشضر زرقان‪ ،‬لعمارة‪،‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬افسضة الرسضمية بعد‬ ‫وهي ا‪ÿ‬رجات التي يريد‬ ‫وي‪-‬ن‪-‬ف‪-‬رد ب‪-‬ات‪-‬خ‪-‬اذ سض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة القرارات‪،‬‬
‫وب ‪-‬ن ع ‪-‬ي ‪-‬ادة إاج ‪-‬راءات ا◊صض ‪-‬ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬أاشض‪Ò‬ة دخ ‪-‬ول األراضض ‪-‬ي‬ ‫‪ 5‬أاي ‪- -‬ام م‪- -‬ن اآلن‪ ،‬وه‪- -‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬سض‪-‬اه‪-‬م‪-‬ون وضض‪-‬ع ح‪-‬د لها‬ ‫ف ‪-‬مصض ‪-‬ادرن‪-‬ا أاوضض‪-‬حت ب‪-‬أان ال‪-‬رئ‪-‬يسص‬
‫األوروبية‪– ،‬سضبا لل‪Î‬بصص التحضض‪Ò‬ي ا‪Ÿ‬قبل لـ « ا‪ÿ‬ضضر»‪ .‬هذا‬ ‫ال‪- - -‬ذي‪- - -‬ن أاج‪È‬وا ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى‬ ‫ب‪- -‬دع‪- -‬وت‪- -‬ه‪- -‬م ال‪- -‬رئ ‪-‬يسص إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪ّ-‬ي ‪-‬ن ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ا‪ ،‬ل ي‪-‬زال يسض‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‬
‫وسضبق للناخب الوطني جمال بلماضضي وأان وجه الدعوة لرباعي‬ ‫الدخول ‘ راحة قوامها‬ ‫اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ع‪-‬اج‪-‬ل ال‪-‬يوم حتى‬ ‫‪fi‬ضض‪- -‬را ق‪- -‬د‪Á‬ا ي‪- -‬ت‪- -‬ي ‪-‬ح ل ‪-‬ه سض ‪-‬حب‬
‫ال‪Î‬ج ‪-‬ي ال‪Ò‬اضض ‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ونسض‪-‬ي‪ ،‬إال‪-‬ي‪-‬اسص شض‪-‬ت‪-‬ي‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادر ب‪-‬دران‪،‬‬ ‫‪ 7‬أاشض ‪-‬ه ‪-‬ر ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة بسض‪-‬بب‬ ‫ي‪- -‬ت ‪-‬م وضض ‪-‬ع ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اط ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫األم‪-‬وال وال‪-‬تصض‪-‬رف ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬ما يشضاء‬
‫‪fi‬مد أام‪ Ú‬توغاي‪ ،‬وعبد الرحمان مزيان‪.‬‬ ‫جائحة «كورونا»‪.‬‬ ‫ا◊روف معه‪.‬‬ ‫من دون اللجوء إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬وقع الثا‪،Ê‬‬
‫قيادة ا‪Ÿ‬درب كازو‪ ،Ê‬ويجهل ◊د‬
‫السض ‪-‬اع‪-‬ة إان ك‪-‬ان ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق سض‪-‬يسض‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ل‬ ‫كما تلزم ذلك القوان‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تعامل بها‬
‫درآعو وميلوآح ينضصمان‪ ‬‬ ‫’حد بقيادة كازو‪Ê‬‬ ‫آ’سصتئناف آ أ‬
‫ڤمرود منتظر اليوم ل‪Î‬سسيم التحاقه‬ ‫انضض‪-‬م‪ ،‬ظ‪-‬ه‪-‬ر أامسص‪ ،‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي مولودية‬
‫اسض‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬دادات ‪-‬ه ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬وسض ‪-‬م ا÷دي ‪-‬د‬
‫ب ‪-‬إاج ‪-‬رائ ‪-‬ه م‪-‬ب‪-‬اشض‪-‬رة ت‪-‬ربصض‪-‬ا م‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ا‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ا‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ة األو‪ ،¤‬سض ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ون‬
‫‪ ،‬وأاشض‪- -‬ارت مصض‪- -‬ادرن‪- -‬ا دائ ‪-‬م ‪-‬ا‪ ،‬ب ‪-‬أان‬
‫العجيب والغريب ‘ هذه ا‪Ÿ‬سضأالة‪،‬‬
‫بـ«السسنافر» ومهاجم لغلق «ا‪ÒŸ‬كاتو»‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬اصض‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬واح ‪fi‬م‪-‬د ودراع‪-‬و‬
‫أاسض ‪- -‬ام‪- -‬ة‪ ،‬ب‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬د ‪Ÿ‬دة ‪ ٣‬مواسضم‬
‫بإاحدى فنادق مدينة «الباهية»‪ ،‬كما‬
‫ف ‪-‬ع ‪-‬لت ذلك ج ‪-‬ل ال ‪-‬ف ‪-‬رق‪ ‘ ،‬صض‪-‬ورة‬
‫ا‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ة ال ‪-‬ث ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪Ú‬‬
‫وأاعضضاء الطاقم الفني على موعد‬
‫هو أان آاخر اجتماع ‪Û‬لسص اإلدارة‪،‬‬
‫شض‪- -‬ه‪- -‬د مصض‪- -‬ادق‪- -‬ة األعضض‪- -‬اء ع‪- -‬ل ‪-‬ى‬
‫من ا‪Ÿ‬رتقب أان يحلّ‪ ،‬اليوم‪ ،‬مدافع جمعية ع‪ Ú‬مليلة سضابقا‪ ،‬عبد‬ ‫‪Ÿ‬ول ‪-‬ودي ‪-‬ة وه ‪-‬ران‪ ،‬ح ‪-‬يث سض ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون‬ ‫شض‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬بائل ومولودية العاصضمة‬ ‫م‪- -‬ع إاج‪- -‬راء ال‪- -‬كشض ‪-‬وف ‪-‬ات ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫‪fi‬ضضر ينصص على تعي‪ Ú‬نصضر الدين‬
‫العا‹ ڤمرود‪ ،‬بعاصضمة الشضرق‪ ،‬من أاجل ترسضيم تعاقده مع النادي‬ ‫األول ا◊ارسص ال ‪- -‬ث ‪- -‬الث ل‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬م‬ ‫وا–اد ال‪-‬ع‪-‬اصض‪-‬م‪-‬ة وشض‪-‬ب‪-‬اب بلوزداد‪،‬‬ ‫و–ال‪- -‬ي‪- -‬ل «ب‪- -‬ي سض‪- -‬ي آار» ت‪- -‬ن‪- -‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذا‬ ‫بسض ‪-‬ج ‪-‬راري ك ‪-‬م ‪-‬وق ‪-‬ع ث‪-‬اٍن‪ ،‬وأاضض‪-‬اف‬
‫ال‪-‬ري‪-‬اضض‪-‬ي ال‪-‬قسض‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي ‪Ÿ‬وسض‪-‬م‪ ،Ú‬ل سض‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا وأانه كان‪ ،‬أامسص‪ ،‬على‬ ‫وليمان‪ ،‬فيما وّقع الثا‪ Ê‬هو اآلخر‬ ‫أام أان ا÷ه‪- - -‬از ال‪- - -‬ف‪- - -‬ن‪- - -‬ي ي‪- - -‬فضض ‪- -‬ل‬ ‫لل‪È‬وتوكول الطبي الذي أاعلنت عنه‬ ‫مصض ‪-‬درن ‪-‬ا ب‪-‬أان ‪fi‬ي‪-‬اوي أاب‪-‬ق‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫موعد ‘ الرابطة للحصضول على وثائقه تسضريحه‪ ،‬وبالتا‹ سضيغلق‬ ‫على إاجازة مع األكابر‪ ،‬وهو الذي‬ ‫النط‪Ó‬قة ب‪›È‬ة حصضصص تدريبية‬ ‫ال–ادي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ق‪-‬دم‪،‬‬ ‫هذا ا‪Ù‬ضضر ‘ أادراجه و‘ طي‬
‫م ‪-‬ل ‪-‬ف ا‪Ÿ‬داف ‪-‬ع‪ ،Ú‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ضض ‪ّ-‬م ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ك‪ Ó-‬م‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬م‪-‬ري‪ ،‬م‪-‬ق‪-‬دم‬ ‫قيل إانه ‪Á‬لك مؤوه‪Ó‬ت عالية جعلته‬ ‫عادية لف‪Î‬ة ما‪ ،‬على أان يقيم بعدها‬ ‫ال‪- -‬ي‪- -‬وم األرب‪- -‬ع‪- -‬اء‪– ،‬سض‪- -‬ب ‪-‬ا ‪Ÿ‬وع ‪-‬د‬ ‫ال ‪-‬نسض ‪-‬ي ‪-‬ان‪ ،‬و‪ ⁄‬ي ‪-‬ق‪-‬م ب‪-‬إاي‪-‬داع‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ودراجي‪ ،‬على أان يشضرع مباشضرة ‘ التدريبات بعد توقيع عقده‪ ،‬ألن‬ ‫ي ‪- -‬نشض‪- -‬ط م‪- -‬ع ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬خب األو‪Ÿ‬ب‪- -‬ي‬ ‫معسضكرا تدريبيا مغلقا‪.‬‬ ‫ان ‪-‬ط‪Ó-‬ق ال‪-‬ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ات ا‪ÈŸ‬م‪-‬ج‪ ،‬ي‪-‬وم‬ ‫مسض‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬وك والهيئات الوصضية‪،‬‬
‫عمرا‪ Ê‬يصضر أان يكون كل ال‪Ó‬عب‪ ‘ Ú‬نفسص ا‪Ÿ‬سضتوى من حيث‬ ‫كاري‪.‬م‬ ‫للشضباب‪.‬‬ ‫وب‪ Ú‬ه‪- -‬ذا وذاك‪ ،‬ي‪- -‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى األه ‪-‬م ‘‬ ‫األح ‪-‬د ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪« ‘ ،‬زب ‪-‬ان‪-‬ة» و–ت‬ ‫فاسضتخرج الـ ‪ 5‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬ا‪ÿ‬اصضة بهبة‬
‫ا÷اهزية البدنية‪ ،‬وسضيكون ڤمرود ثا‪ Ê‬لعب تتعاقد معه إادارة‬
‫«ا‪ÿ‬ضضورة» من «لصضام»‪ ‘ ،‬ح‪ ،Ú‬سض‪Ò‬فع عدد الوافدين ا÷دد‬ ‫عمروشش وقاصصب وآخرون سصبقوه إآ‪« ¤‬آ◊رڤة»‬
‫إا‪ ،1٠ ¤‬ب ‪-‬ع ‪-‬د ك ‪-‬ل م ‪-‬ن م ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ري‪ ،‬دراج‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ق‪-‬دم‪ ،‬ل‪-‬ق‪-‬ج‪-‬ع‪ ،‬ع‪-‬م‪-‬ران‪،‬‬
‫سش‪ .‬رياشش‪ ‬‬ ‫شضيبوب‪ ،‬ذيب‪ ،‬بغداوي ويعيشص‪.‬‬ ‫م‪Ó‬كم ا‪Ÿ‬نتخب الوطني بن سسعيد يع‪ È‬إا‪ ¤‬إاسسبانيا ع‪« È‬قوارب ا‪Ÿ‬وت»!‬
‫ا‪Ÿ‬توسضط‪ ،‬غ‪ Ò‬أانه ‪ ⁄‬يكن أاول من اختار الهجرة‬ ‫‘ خ‪ È‬صضادم‪ ،‬قطع‪ ،‬سضهرة أاول أامسص‪ ،‬م‪Ó‬كم‬
‫ميباراكو يفسسخ عقده‬ ‫السضرية إا‪ ¤‬الضضفة األخرى‪ ،‬فقد سضبقه إا‪ ¤‬هذه‬
‫ا‪Ÿ‬غامرة م‪Ó‬كمان آاخران من ا‪Ÿ‬نتخب الوطني‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬نتخب الوطني‪ ،‬نصضر الدين بن سضعيد‪ ،‬البحر‬
‫إا‪ ¤‬الضض ‪-‬ف ‪-‬ة األخ‪-‬رى وب‪-‬الضض‪-‬ب‪-‬ط إا‪ ¤‬إاسض‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا ‘‬
‫مع ا‪Ÿ‬ولودية‪..‬وجابو يلتحق بال‪Î‬بصض‬ ‫على غرار عمروشص وقاصضب وآاخرون ‘ رسضالة‬ ‫رح‪- -‬ل‪- -‬ة غ‪ Ò‬شض‪- -‬رع ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى م‪ Ï‬ق ‪-‬ارب صض ‪-‬غ‪،Ò‬‬
‫فسصخت إآدآرة مولودية آ÷زآئر أآمسش عقد آ‪Ÿ‬دآفع زيدآن ميباركو‪،‬‬ ‫واضضحة ا‪Ÿ‬عنى ‪Ÿ‬ن أالقى لها السضمع‪.‬‬ ‫و◊سض ‪-‬ن ح ‪-‬ظ‪-‬ه‪ ،‬أان‪-‬ه وصض‪-‬ل ب‪-‬خ‪ .Ò‬وحسضب أاسض‪-‬رة‬
‫بعد موسصم وآحد من إآمضصاء آل‪Ó‬عب‪ ،‬ومن جهة أآخرى آلتحق زوآل‬ ‫ا‪ÓŸ‬كمة ا÷زائرية التي تلقت ا‪ Èÿ‬بكث‪ Ò‬من‬
‫أآمسش آل‪Ó-‬عب ع‪-‬ب‪-‬د آ‪Ÿ‬وم‪-‬ن ج‪-‬اب‪-‬و ‪Ã‬رك‪-‬ز ع‪ Ú‬آل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ان ل‪-‬لشص‪-‬روع ‘‬ ‫نحايسصية‪ ،‬رئيسش آ–ادية آ‪ÓŸ‬كمة‪«:‬أآنا‬ ‫ا◊سض‪- -‬رة واألسض ‪-‬ى ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬صض‪ Ò‬ال ‪-‬ذي اخ ‪-‬ت ‪-‬اره‬
‫آلتدريبات مع زم‪Ó‬ئه‪.‬‬ ‫مصصدوم‪ ..‬وبن سصعيد ‪ ⁄‬يسصبق وأآن‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ل ب ‪-‬ن سض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ل‪-‬ن‪-‬فسض‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د أاك‪-‬دت أان اب‪-‬ن‬
‫آشصتكى من شصيء»‬ ‫زم ‪-‬وري ‘ ولي ‪-‬ة ب ‪-‬وم ‪-‬رداسص‪ ،‬م ‪Ó-‬ك ‪-‬م ا◊م‪-‬اي‪-‬ة‬
‫قندوز يرسسم التحاقه بـ«لياسسما» ‪Ÿ‬وسسم‪Ú‬‬ ‫‪ ⁄‬يصضدق نحايسضية‪ ،‬رئيسص ال–ادية ا÷زائرية‬ ‫ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬غادر‪ ،‬أامسص‪ ،‬عن طريق قارب صضغ‪Ò‬‬
‫ب‪- -‬ا‪Œ‬اه إاسض‪- -‬ب ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬ح ‪-‬يث فّضض ‪-‬ل ع ‪-‬ب ‪-‬ور ال ‪-‬ب ‪-‬ح ‪-‬ر‬
‫رسّصم آ◊ارسش آ‪Ÿ‬غ‪Î‬ب‪ ،‬أآلكسصيسش قندوز‪ ،‬آلتحاقه‬ ‫للم‪Ó‬كمة‪ ،‬ا‪ Èÿ‬الذي وصضله عن اختيار م‪Ó‬كم‬
‫بنادي آ–اد آلعاصصمة‪ ،‬وهذآ بتوقيعه عقدآ ‪Á‬تد‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬ن سض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬رك‪-‬وب «ق‪-‬ارب‬ ‫وا‪Ÿ‬غ ‪-‬ام ‪-‬رة ب ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى –م ‪-‬ل ا‪Ÿ‬زي ‪-‬د م‪-‬ن‬
‫لسص‪--‬ن‪--‬ت‪ ،Ú‬وه‪--‬و آ‪ Èÿ‬آل‪--‬ذي أآك‪--‬دت‪--‬ه آلصص‪--‬ف‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬وت» ل ‪-‬ل ‪-‬وصض ‪-‬ول إا‪ ¤‬إاسض ‪-‬ب ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬ح ‪-‬يث ق‪-‬ال ‘‬ ‫اإله‪- -‬م‪- -‬ال وال‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬م ‪-‬يشص م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ال–ادي ‪-‬ة‬
‫آل‪-‬رسص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ’–اد آل‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ” آسصتقدآم‬ ‫اتصضال مع «النهار»‪«:‬ل أاكاد أاصضدق أان ا‪ÓŸ‬كم‬ ‫وا‪Ÿ‬سض‪-‬ؤوول‪-‬ي‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ري‪-‬اضض‪-‬ة إاج‪-‬م‪-‬ال‪ ،‬وه‪-‬ذا م‪-‬ا‬
‫صصاحب ‪ 24‬ربيعا من نادي «سصانت إآيتيان» آلناشصط‬ ‫أاكده ‪Ÿ‬قربيه قبل أان يقرر «ا◊رڤة»‪ .‬ا‪ÓŸ‬كم‬
‫’و‪ ¤‬للبطولة آلفرنسصية‪‡ ،‬ا يجعل‬ ‫‘ آلدرجة آ أ‬ ‫ب‪- -‬ن سض ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د ركب ال ‪-‬ق ‪-‬ارب إا‪ ¤‬الضض ‪-‬ف ‪-‬ة األخ ‪-‬رى‬
‫منه إآضصافة كب‪Ò‬ة لتشصكيلة «لياسصما» آ‪Ÿ‬عولة على‬ ‫تزامن مع تصضريحات كاتبة الدولة التي وعدت‬ ‫حارڤ‪ ،‬وأانا مصضدوم‪ ،‬ل أافهم ‪Ÿ‬اذا اختار هذا‬ ‫ب ‪-‬ن سض ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د ال‪-‬ذي ل ي‪-‬زال ‘ ري‪-‬ع‪-‬ان شض‪-‬ب‪-‬اب‪-‬ه (‪24‬‬
‫دخول عهد جديد ‘ آلبطولة آ‪ÎÙ‬فة مع شصركة‬ ‫بتحسض‪ Ú‬الوضضعية الجتماعية للم‪Ó‬كم‪ ،Ú‬وهذا‬ ‫ا‪Ÿ‬صض‪ ،Ò‬وهو الذي ‪ ⁄‬يسضبق وأان اشضتكى من أاي‬ ‫سضنة)‪Á ،‬لك سضج‪ Ó‬ثريا ‘ ا‪ÓŸ‬كمة‪ ،‬إاذ يعّد‬
‫«سص‪Ò‬ب‪-‬ور»‪ .‬ي‪-‬ذك‪-‬ر أآن ق‪-‬ن‪-‬دور آت‪-‬ف‪-‬ق على آلتوقيع‬ ‫ما يزيد فع‪ Ó‬من ح‪Ò‬تي»‪.‬‬ ‫شضيء ينقصضه؟!»‪ .‬وأاردف نحايسضية قائ‪«:Ó‬ركوبه‬ ‫ب ‪-‬ط ‪-‬ل ا÷زائ ‪-‬ر سضت م ‪-‬رات ك ‪-‬م ‪-‬ا ق ‪-‬دم مشض‪-‬ارك‪-‬ة‬
‫قبل مدة‪ ،‬لكن آ’تفاق ‪ ⁄‬ي‪Î‬جم على آلورق إآ’‬ ‫مشض‪-‬رف‪-‬ة ‘ األل‪-‬ع‪-‬اب اإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة وأال‪-‬ع‪-‬اب ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر‬
‫آ‪.‬سش‬ ‫يوم أآمسش‪.‬‬ ‫إآسصحاق‪.‬سش‬ ‫القارب الصضغ‪ Ò‬إا‪ ¤‬الضضفة األخرى ع‪ È‬البحر‬
‫‪13‬‬ ‫األربعاء ‪ ٢٣‬سسبتمبر ‪ ٢٠٢٠‬الموافق لـ ‪ ٠٥‬صسفر ‪ ١٤٤٢‬ه ـ‬ ‫ري ـ ـاضسة‬
‫أ‪Ÿ‬دير ألرياضسي ‘ أ–اد ألعاصسمة‪ ،‬عن‪ Î‬يحيى‪:‬‬
‫بو‚اح ينقذ «السسد» من‬
‫الهز‪Á‬ة أامام «النصسر» السسعودي‬
‫أان ‪-‬ق ‪-‬ذ ال ‪-‬دو‹ ا÷زائ ‪-‬ري‪ ،‬ب‪-‬غ‪-‬داد ب‪-‬و‚اح‪ ،‬ن‪-‬ادي‪-‬ه‬
‫«هدفنا التقدم إا‪ ¤‬اأ’مام و’ مكان للعاطفة ‘ ا’–اد»‬
‫«السس ‪-‬د» ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ري‪ ،‬م ‪-‬ن ال‪-‬ه‪-‬ز‪Á‬ة اأم‪-‬ام «ال‪-‬نصس‪-‬ر»‬ ‫أكد أ‪Ÿ‬دير ألرياضسي ‘ أ–اد ألعاصسمة‪ ،‬عن‪ Î‬يحيى‪ ،‬بأان تدريبات ألفريق ‪Œ‬ري ‘ ظروف جيدة‪ ،‬وأن هناك‬
‫السس ‪-‬ع ‪-‬ودي ◊سس‪-‬اب ا÷ول‪-‬ة ا‪ÿ‬امسس‪-‬ة م‪-‬ن راب‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫’قل من ‪ 21‬سسنة‪ ،‬ألذي يشسرف على ألتحضس‪Ò‬أت‪ ،‬وأ‪Ù‬ضسر ألبد‪« Ê‬نيكؤ’ بؤب»‬ ‫أتصسال دأئم ب‪ Ú‬أ‪Ù‬ضسر ألبد‪ Ê‬أ‬
‫أاب ‪-‬ط ‪-‬ال آاسس ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬وسس ‪-‬ج ‪-‬ل ب ‪-‬و‚اح ه ‪-‬دف ال ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ادل‬ ‫ألذي يخضسع حاليا للحجر ألصسحي ‘ فندق «مازأفرأن» بزرألدة‪.‬‬
‫ل ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق‪-‬ه ‘ ال‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة الـ‪ ‘ ،88‬م‪- -‬ب‪- -‬اراة ان‪- -‬ت ‪-‬هت‬ ‫عمر سس‪Ó‬مي‬
‫بالتعادل اإليجابي بهدف ‪Ÿ‬ثله‪.‬‬
‫وأاكد بغداد بو‚اح بأان مباراة فريقه مع «النصسر»‬ ‫و‘ سس‪-‬ي‪-‬اق ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ه ع‪-‬ن ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬ف‪-‬ريق‪،‬‬
‫السس‪-‬ع‪-‬ودي ك‪-‬انت صس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬اي‪-‬ة‪« ..‬كانت مواجهة‬ ‫قال عن‪ Î‬يحيى إان التشسكيلة تتدرب بجدية‬
‫صسعبة بالنسسبة لنا‪ ،‬النصسر فريق قوي ولعب من‬ ‫كب‪Ò‬ة‪« ..‬ال‪Ó‬عبون يتدربون بإارادة كب‪Ò‬ة‪،‬‬
‫دون ضسغط‪ ،‬ألنه تأاهل للدور الثا‪ ،Ê‬ودفع بعناصسر‬ ‫ه‪-‬ن‪-‬اك ج‪-‬دي‪-‬ة ‘ ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬وسس‪Ò‬ت‪-‬ف‪-‬ع النسسق‬
‫‪ ⁄‬تلعب مباريات عديدة مثلنا»‪ ،‬وأاضساف بو‚اح‪:‬‬ ‫من يوم إا‪ ¤‬آاخر» ‪.‬‬
‫«شسعرنا بالتعب واإلرهاق ‘ الشسوط األول‪ ،‬لكن‬ ‫«ننتظر اإلضسافة من بن خليفة وبلقاسسمي»‬
‫‘ ا‪Ÿ‬رحلة الثانية ورغم كل الصسعوبات‪ ،‬حققنا التعادل‪ ،‬وهذا أامر جيد بالنسسبة لنا‪،‬‬ ‫و–دث ا‪Ÿ‬دير الرياضسي ل–اد العاصسمة‬
‫عمر‪.‬سس‬ ‫خاصسة وأاننا واجهنا صسعوبات كب‪Ò‬ة ‘ هذه ا‪Ÿ‬واجهة»‪.‬‬ ‫ع‪- -‬ن ال‪Ó- -‬ع‪- -‬ب‪ Ú‬ا÷دي‪- -‬دي‪- -‬ن ‘ ال ‪-‬ف ‪-‬ري ‪-‬ق‪،‬‬

‫تصصـــوير ‪ :‬ب‪Ó‬ل بوزمارن‬


‫ب‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اسس‪-‬م‪-‬ي وب‪-‬ن خ‪-‬ليقة‪ ،‬حيث قال‪«:‬نتمنى‬
‫اأن ي‪- -‬ق‪- -‬دم ال ‪Ó-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ان اإلضس ‪-‬اف ‪-‬ة ا‪Ÿ‬رج ‪-‬وة‬
‫بن ناصسر يتأالق مع «مي‪Ó‬ن»‬ ‫منهما‪ ،‬ا÷ميع يعرف إامكانات ال‪Ó‬عب‪،Ú‬‬
‫وأان‪-‬ا سس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ت‪-‬واج‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ا وأا“نى أان‬
‫‘ افتتاح «الكالتشسيو»‬ ‫ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ول م‪-‬كان للعاطفة» و‘‬ ‫لعب‪ ،‬واعتمدنا كذلك على اإلحصسائيات‬
‫يكونا ‘ ا‪Ÿ‬سستوى»‪.‬‬
‫«ضسبط قائمة ا‪Ÿ‬سسرح‪ Ú‬جاء بعد دراسسة‬
‫تأالق الدو‹ ا÷زائري‪ ،‬اسسماعيل بن ناصسر‪ ،‬بشسكل‬ ‫األخ‪ ،Ò‬خ‪-‬ت‪-‬م ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي تصس‪-‬ري‪-‬حه‬ ‫ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اءات‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أان ضس‪-‬بط قائمة‬ ‫دقيقة»‬
‫لفت م‪- -‬ع ن‪- -‬ادي‪- -‬ه «م‪- -‬ي ‪Ó-‬ن» اإلي ‪-‬ط ‪-‬ا‹ ‘ اف ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬اح‬ ‫‪Ÿ‬وقع النادي‪ ،‬بالتوجه إا‪ ¤‬أانصسار إا–اد‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬داد ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬وسس‪-‬م ا÷دي‪-‬د‪ ،‬وت‪-‬واج‪-‬د ك‪-‬ل‬ ‫وتطرق عن‪ Î‬يحيى إا‪ ¤‬ال‪Ó‬عب‪ Ú‬الذين ”‬
‫«الكالتشسيو» اأمام نادي «بولونيا»‪ .‬وشسارك بن ناصسر‬ ‫العاصسمة‪ ،‬قائ‪«:Ó‬نعمل من أاجل مصسلحة‬ ‫لعب‪ ،‬يكون وفق تصسور ا‪Ÿ‬درب للتشسكيلة‬ ‫فسسخ عقودهم مع الفريق‪ ،‬حيث أاكد بأان‬
‫أاسساسسيا طيلة الـ‪ 9٠‬دقيقة من ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬وقّدم مباراة‬ ‫الفريق فقط‪ ،‬بعيدا عن العاطفة‪ ،‬هدفنا‬ ‫وطريقة اللعب‪ ،‬وكنت قد التقيت ال‪Ó‬عب‪Ú‬‬ ‫ضسبط قائمة ا‪Ÿ‬سسرح‪ Ú‬جاء بعد دراسسة‬
‫كب‪Ò‬ة‪ ،‬كما “كن من ا◊صسول على ركلة جزاء ‘‬ ‫هو التقدم إا‪ ¤‬األمام و–قيق نتائج تكون‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪ Ú‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬غ ‪-‬ادرة ق ‪-‬ب ‪-‬ل شس‪-‬ه‪-‬ر م‪-‬ن اآلن‬ ‫دقيقة ‪Ÿ‬ردود ومسستوى كل لعب‪»..‬عاينا‬
‫ا‪Ÿ‬باراة التي انتهت لصسالح ناديه بثنائية نظيفة من‬ ‫‘ مسستوى تطلعات أانصسار النادي»‪.‬‬ ‫و–دثت م ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م ‘ ا‪Ÿ‬وضس ‪-‬وع»‪« .‬نعمل‬ ‫اأك‪ Ì‬من ‪ ٢٠‬مباراة‪ ،‬ووقفنا عند مردود كل‬
‫توقيع زلتان اإبراهيموفيتشش‪.‬‬
‫واأشس ‪-‬اد اسس ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬ن ن‪-‬اصس‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ا‪Ù‬ق‪-‬ق‪-‬ة‬
‫لفريقه «مي‪Ó‬ن» أامام «بولونيا»‪ ،‬ونشسر ع‪ È‬حسسابه‬
‫مؤويد ال‪ ‘Ó‬ينهي مشسواره مع ا–اد العاصسمة بال‪Î‬اضسي‬
‫فسسخ‪ ،‬أمسسية أمسس‪ ،‬أل‪Ó‬عب ألليبي‪ ،‬مؤؤيد أل‪ ،‘Ó‬عقده مع فريق أ–اد ألعاصسمة‪ ،‬بال‪Î‬أضسي‪ ،‬من أجل‬
‫ال‪- -‬رسس‪- -‬م‪- -‬ي ‘ «ت‪- -‬وي‪ »Î‬ق‪- -‬ائ ‪« :Ó-‬أاول م ‪-‬ب ‪-‬اراة وأاول‬ ‫خ‪-‬ؤضس ‪Œ‬رب‪-‬ة أخ‪-‬رى‪ .‬ونشس‪-‬ر أل‪ ‘Ó-‬رسس‪-‬ال‪-‬ة ودأع ÷م‪-‬اه‪« Ò‬أ’–اد» ع‪ È‬حسس‪-‬اب‪-‬ه أل‪-‬رسس‪-‬م‪-‬ي ‘ م‪-‬ؤق‪-‬ع‬
‫انتصسار»‪ .‬هذا واخت‪ Ò‬متوسسط ا‪Ÿ‬يدان الصساعد‪ ،‬كأافضسل لعبي «الروسسون‪Ò‬ي» برفقة‬ ‫’وقات أ÷ميلة‪،‬‬ ‫«ألفايسسبؤك»‪ ،‬جاء فيها‪« :‬شسكرأ جماه‪ Ò‬أ–اد ألعاصسمة وأو’د ألبهجة على كل أ أ‬
‫عمر‪.‬سس‬ ‫زلتان إابراهيموفيتشش‪ ،‬من طرف جريدة «كوريري دي‪ Ó‬سس‪Ò‬ا»‪.‬‬ ‫ع‪.‬سس‬ ‫’وقات‪ ..‬لن أنسسى هتافاتكم ‹»‪.‬‬
‫شسكرأ على وقؤفكم إأ‪ ¤‬جانبي ‘ كل أ أ‬

‫‪fi‬رز حبيسض دكة البد’ء أامام وولفرهامبتون‬ ‫ل يتهرب منه ‪ 12‬عاما و’ يزأل يث‪ Ò‬جد’ إأ‪ ¤‬أليؤم‪..‬‬
‫أجاب عن سسؤؤأل ظ ّ‬
‫عرفت مباراة مانشسسس‪ Î‬سسيتي أامام‬
‫«وول ‪-‬ف ‪-‬ره ‪-‬ام ‪-‬ب ‪-‬ت‪-‬ون»‪ ،‬ب‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬دو‹‬
‫ا÷زائ‪- -‬ري ري‪- -‬اضش ‪fi‬رز ح‪- -‬ب ‪-‬يسش‬
‫حاج عيسسى‪« :‬نعم‪ ..‬ريال مدريد طلبني سسنة ‪2008‬‬
‫دّك ‪-‬ة ال ‪-‬ب‪-‬دلء‪ ،‬ح‪-‬يث فضس‪-‬ل ا‪Ÿ‬درب‬
‫«غ‪- -‬واردي‪- -‬ول» ع‪- -‬دم إاق‪- -‬ح‪- -‬ام ‪-‬ه ‘‬ ‫وف‪È‬كوا حكاية إاصسابتي ‪Ã‬رضض ‘ القلب»!‬
‫ا‪Ÿ‬واج‪- -‬ه‪- -‬ة ال‪- -‬ت ‪-‬ي ان ‪-‬ت ‪-‬هت لصس ‪-‬ال ‪-‬ح‬
‫«السس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي» ب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أاه‪-‬داف‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ارا‪ ،‬أاصس‪-‬ب‪-‬ح ي‪-‬ه‪-‬زأا ب‪-‬ي وي‪-‬ق‪-‬ول للصسحافة‬ ‫قائ‪«:Ó‬مغادرة صسادي حرمتني من التنقل‬ ‫عاد لزهر حاج عيسسى ‘ تصسريحات مث‪Ò‬ة‬
‫م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل ه‪-‬دف وح‪-‬ي‪-‬د‪ .‬وك‪-‬ان رياضش‬ ‫إان ‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬انت ›رد دع‪-‬اي‪-‬ة إاع‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬وف‪-‬اق‬ ‫إا‪ ¤‬إاسس‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬نت ع‪-‬ل‪-‬ى وشسك السسفر‬ ‫لـ «النهار»‪ ،‬ل‪Ò‬د عن سسؤوال تأاخر ‘ اإلجابة‬
‫‪fi‬رز ق‪- -‬د ع‪- -‬اد ل‪- -‬ل‪- -‬ت‪- -‬دري‪- -‬ب‪- -‬ات ‘‬ ‫سسطيف ‘ ‪fi‬اولة لتقز‪Á‬ي»‪.‬‬ ‫إاليها‪ ،‬وقد وقف سسرار ‘ وجهي ألسسباب‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬ه رغ‪-‬م ح‪-‬م‪Ó-‬ت السس‪-‬خ‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ط‪-‬الته‬
‫األسس‪-‬ب‪-‬وع ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ع‪-‬اف‪-‬يه من‬ ‫«حكاية مرضسي بالقلب‬ ‫سسآاتي على ذكرها»‪.‬‬ ‫ون ‪-‬ادي ‪-‬ه السس ‪-‬اب ‪-‬ق وف‪-‬اق سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬ن‪-‬ذ ع‪-‬ام‬
‫ع‪.‬سس‬ ‫«ف‪Ò‬وسش كورونا»‪.‬‬ ‫مف‪È‬كة‪ ..‬وجئتهم بدليل من‬ ‫‪ ،٢٠٠8‬عندما نشسرت مراجع إاع‪Ó‬مية بأان‬
‫سسؤيسسرأ وإأيطاليا وتؤنسس»‬ ‫«رفضست عرضسا من أ‪ÿ‬ليج بـ ‪30‬‬ ‫نادي ريال مدريد اإلسسبا‪ Ê‬طلب خدماته‪،‬‬
‫ومن األمور الفارقة ‘ مسس‪Ò‬ة حاج عيسسى‬ ‫مليارأ فحاول سسرأر تقز‪Á‬ي‬ ‫حيث أاكد أان ا‪ Èÿ‬صسحيح‪ ،‬قائ‪«:Ó‬نعم‪..‬‬
‫عطال خارج ا‪Ÿ‬يادين شسهرا على اأ’قل‬ ‫م‪-‬ع وف‪-‬اق سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬قضس‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬رضس‪-‬ه بالقلب‬
‫وتوقفه عن اللعب قرابة ‪ ٣‬أاشسهر‪ ،‬و‘ رده‬
‫بقضسية ألريال «‬ ‫ري ‪-‬ال م ‪-‬دري‪-‬د اإلسس‪-‬ب‪-‬ا‪ Ê‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ي ح‪ Ú‬ك‪-‬نت‬
‫لع ‪-‬ب ‪-‬ا ‘ وف ‪-‬اق سس ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬األم ‪-‬ر ‪ ⁄‬ي‪-‬ك‪-‬ن‬
‫’‪Á‬ن‬ ‫ب‪---‬ات ‘ ح‪---‬ك‪---‬م أ‪Ÿ‬ؤؤك‪---‬د أن أل‪---‬ظ‪---‬ه‪ Ò‬أ أ‬ ‫وتابع حاج عيسسى بأان عبد ا◊كيم سسرار‬
‫ح ‪-‬ول م ‪-‬ا إاذا ك ‪-‬ان األم ‪-‬ر أاّث ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس‪-‬اره‬ ‫ه‪-‬و م‪-‬ن سس‪ّ-‬رب م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ه ع‪-‬رضس‪-‬ا من‬ ‫م‪-‬زح‪-‬ة ول دع‪-‬اي‪-‬ة إاع‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ول‪-‬ك‪-‬ن اتصسال‬
‫ل‪--‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خب‪ ،‬ي‪-‬ؤسس‪-‬ف ع‪-‬ط‪-‬ال سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ؤن خ‪-‬ارج‬ ‫الكروي‪ ،‬قال‪«:‬حكاية مرضش القلب ملفقة‪،‬‬ ‫رسسمي موثق بفاكسش وصسل مكتب الوفاق»‪،‬‬
‫أل‪Î‬بصس أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خب أل‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬بسسبب‬ ‫‪Ó‬ع‪Ó‬م‪ ،‬وقالها وقتها ـ يضسيف‬ ‫«الريال» ل إ‬
‫‪ ⁄‬يكن الهدف منها إال تكسس‪Ò‬ي‪ ،‬فكيف‬ ‫حاج عيسسى ـ مفتخرا ألنها حصسلت بينما‬ ‫وكشس‪- -‬ف ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اسس‪- -‬ب ‪-‬ة ع ‪-‬ن سس ‪-‬بب ت ‪-‬راج ‪-‬ع‬
‫’صسابة‪ ،‬وبحسسب تقارير فرنسسية‪ ،‬فإان مدة‬ ‫أ إ‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل أان أال‪-‬عب ‪ ٥‬ج‪-‬ولت ث‪-‬م ي‪-‬أات‪-‬ي بعدها‬ ‫ال ‪-‬رئ ‪-‬يسش السس ‪-‬اب ‪-‬ق ل ‪-‬وف ‪-‬اق سس ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د‬
‫’‪Á‬ن ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬تخب أ÷زأئري‬ ‫غ‪-‬ي‪-‬اب أل‪-‬ظ‪-‬ه‪ Ò‬أ أ‬ ‫هو رئيسش للنادي‪« ،‬كما أاراد بها كسسب ودي‬
‫تقرير طبي يدعي بأانني أاشسكو ضسعفا قي‬ ‫ألنني كنت أاملك صسكا شسخصسيا له كضسمان‬ ‫ا◊كيم سسرار‪ ،‬عن تأاكيد ا‪ Èÿ‬واعتباره‬
‫بسس‪-‬بب أصس‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ه ‘ أل‪-‬ف‪-‬خ‪-‬ذ‪ ،‬ل‪-‬ن ت‪-‬قل عن شسهر‬ ‫ال ‪-‬ق‪-‬لب وع‪-‬ل‪ّ-‬ي ال‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف ف‪-‬ورا ع‪-‬ن ‡ارسس‪-‬ة‬ ‫›رد دعاية لناديه‪ ،‬مؤوكدا بأانه حاول بكل‬
‫وأح‪-‬د‪ ،‬أ‪Ÿ‬دة أل‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ي‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ما ب‪ Ú‬ألرأحة‬ ‫بقيمة ملياري سسنتيم»‪ ،‬على حد تعب‪Ò‬ه‪.‬‬
‫ال‪-‬ك‪-‬رة!؟‪ ،‬أال‪-‬يسست ال‪-‬كشس‪-‬وف‪-‬ات ال‪-‬ط‪-‬بيبة ألي‬ ‫وتابع ‘ هذا الشسأان‪«:‬سسرار ح‪ Ú‬وصسل إا‪¤‬‬ ‫الطرق إاطفاء وهجه الكروي ح‪ Ú‬كان على‬
‫وأل‪-‬ع‪Ó-‬ج ث‪-‬م إأع‪-‬ادة أل‪-‬ت‪-‬أاه‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬عضس‪-‬ل‪-‬ي ق‪-‬بل‬ ‫لعب تصسدر نتائجها قبل بداية ا‪Ÿ‬وسسم‬ ‫رأاسش النادي‪.‬‬
‫ألعؤدة من جديد إأ‪ ¤‬جؤ أ‪Ÿ‬نافسسة مع نيسس‪.‬‬ ‫مكتب وفاق سسطيف فاكسش من نادي ريال‬
‫ال ‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي؟»‪ .‬وذهب اب‪- -‬ن السس‪- -‬ادسس‪- -‬ة‬ ‫مدريد الذي يطلبني للتجارب‪ ،‬سسارع إا‪¤‬‬
‫وال ‪- -‬ث ‪Ó- -‬ث‪ Ú‬رب ‪- -‬ي ‪- -‬ع ‪- -‬ا إا‪ ¤‬أاب‪- -‬ع‪- -‬د م‪- -‬ن ذلك‬ ‫تسسريب ا‪ Èÿ‬إا‪ ¤‬الصسحافة مفتخرا‪ ،‬مع‬ ‫« عرضس ألريال جاء بفضسل‬
‫شسبيبة‬ ‫ق ‪-‬ائ ‪«:Ó-‬سس ‪-‬اف ‪-‬رت إا‪ ¤‬سس ‪-‬ويسس‪-‬را‪ ،‬إاي‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا‬
‫وت‪-‬ونسش وج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع األط‪-‬ب‪-‬اء ال‪-‬ذي‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬تهم‬
‫أان صس‪- -‬ادي م‪- -‬ن ك‪- -‬ان وراء‬ ‫صسادي وسسرأر أع‪Î‬ضس‬
‫‘ ألبدأية»‬
‫األم ‪- -‬ر ب ‪- -‬رم ‪- -‬ت ‪- -‬ه‪،‬‬
‫السساورة‬ ‫أاخ‪È‬و‪ Ê‬ب ‪-‬أان ق ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي سس ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ول ي‪-‬وج‪-‬د م‪-‬ا‬ ‫والسس ‪- -‬بب أان‪- -‬ه‬ ‫وقّدم حاج عيسسى تفاصسيل أاخرى عن‬
‫‪Á‬نعني من مواصسلة اللعب‪ ،‬لكن بعد العودة‬
‫تقيم حفلة‬ ‫منعو‪ Ê‬من التدرب‪ ،‬كل ما ‘ األمر أانني‬
‫ك‪- -‬ان ي ‪-‬ري ‪-‬د‬
‫كسسب‬
‫اتصس‪- - - -‬ال «ال ‪- - -‬ن ‪- - -‬ادي ا‪Ÿ‬ل ‪- - -‬ك ‪- - -‬ي» ب ‪- - -‬ه‬
‫ق‪- - -‬ائ ‪«:Ó- -‬صس ‪- -‬ادي عضس ‪- -‬و إادارة وف ‪- -‬اق‬
‫ك ‪-‬نت ‘ ف‪Î‬ة ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ع‪-‬ق‪-‬د وأارادوا إاب‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ي‬
‫وداع على‬ ‫بأاي طريقة»‪.‬‬
‫رضساي‪،‬‬
‫فقد كان ‘‬
‫سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف سس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬ان ك‪-‬ث‪ Ò‬السس‪-‬ف‪-‬ر إا‪¤‬‬
‫اإسسبانيا ومقربا من رجل نافذ هناك‬
‫شسرف‬ ‫«سسعدأن وهؤ مدرب لسسطيف‬
‫ي ‪- - -‬دي صسك‬
‫بقيمة‬
‫من ‪fi‬يط نادي ريال مدريد‪ ،‬عرضش‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ب ‪-‬عضش م ‪-‬ه ‪-‬ارات ‪-‬ي ع ‪-‬ن ط ‪-‬ري‪-‬ق‬
‫إابراهيم‬ ‫قال ‹ إأنني أصسلح للمنتخب‬ ‫ضس‪- -‬خ‪- -‬م ‪-‬ة ‘‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬و‪ ،‬ف ‪-‬ت ‪-‬وسس‪-‬ط ع‪-‬ن‪-‬د مسس‪-‬ؤوو‹‬
‫ثم حڤر‪!»Ê‬‬ ‫ذلك ال ‪- - -‬وقت‪،‬‬ ‫الريال للقيام بتجارب مع الفريق‬
‫فرحي‬ ‫وع ‪-‬ل ‪-‬ى صس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب‪ ،‬اع‪Î‬ف ح‪-‬اج‬ ‫ل‪- -‬ك‪- -‬ن ب‪- -‬ع ‪-‬د أان‬ ‫ال ‪- -‬ث‪- -‬ا‪ Ê‬ل‪- -‬ن‪- -‬ادي ري‪- -‬ال م‪- -‬دري‪- -‬د‪،‬‬
‫أقامت شسبيبة‬ ‫ع‪-‬يسس‪-‬ى ب‪-‬أان‪-‬ه ظ‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ك‪-‬ان ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د ب‪-‬أان‪-‬ه‬ ‫ت ‪- -‬ب‪- -‬خ‪- -‬ر ح‪- -‬ل‪- -‬م‬ ‫وا‪Ÿ‬راسس‪- -‬ل‪- -‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي وصس ‪-‬لت‬
‫ألسساورة‪،‬‬ ‫يسستحق أان “نح له الفرصسة‪ ،‬لكن ذلك ‪⁄‬‬ ‫ال ‪- - - -‬ذه‪- - - -‬اب إا‪¤‬‬ ‫مكتب وفاق سسطيف ل‬
‫أمسسية أليؤم‪ ،‬حفل ودأع على شسرف ’عب شسبيية ألسساورة‪ ،‬فرحي‬ ‫يحدث وتعرضش إا‪ ¤‬ما وصسفه بـ«ا◊ڤرة»‪،‬‬ ‫ا‪ÿ‬ل‪- -‬ي‪- -‬ج ب‪- -‬ق‪- -‬ي ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫ت ‪-‬خ ‪-‬ف ‪-‬ى ع ‪-‬ل ‪-‬ى أاح‪-‬د ‘‬
‫’فريقي ‘ ألدوري ألتؤنسسي‪ ،‬وعرفت‬ ‫إأبرأهيم‪ ،‬ألذي سسيلتحق بالنادي أ إ‬ ‫ق‪-‬ائ‪«:Ó-‬سس‪-‬ع‪-‬دان أان‪-‬ا م‪-‬ن سس‪-‬ع‪-‬يت وراء ج‪-‬لبه‬ ‫م‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة خ ‪-‬ي ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ادي‪ ،‬ح ‪-‬ت ‪-‬ى ل أات ‪-‬ه‪-‬م‬
‫حفلة ألؤدأع حضسؤر ألرئيسس‪fi ،‬مد زروأطي وأ÷هازين ألفني‬ ‫إا‪ ¤‬سس ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬ع ‪-‬ن ‪-‬دم ‪-‬ا وصس ‪-‬ل إا‪ ¤‬ت ‪-‬دريب‬ ‫اق‪Î‬حت‬ ‫ب ‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ذب ›ددا»‪،‬‬
‫’دأري‪ ،‬وأقام أل‪Ó‬عبؤن ‡رأ شسرفيا لفرحي‪ ،‬قبل أن يتمنؤأ له حظا‬ ‫وأ إ‬ ‫الوفاق‪ ،‬كان يقول ‹ إانني أاسستحق فرصسة‬ ‫ي‬
‫عل ّ‬ ‫وت‪- -‬اب‪- -‬ع ل‪- -‬زه‪- -‬ر‬
‫ع‪.‬سس‬ ‫مؤفقا ‘ ‪Œ‬ربته أ’ح‪Î‬أفية‪.‬‬ ‫م ‪-‬ع ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب‪ ،‬و‪Ÿ‬ا وصس ‪-‬ل إا‪ ¤‬ال ‪-‬ع ‪-‬ارضس ‪-‬ة‬ ‫تصسل‬ ‫حاج عيسسى‬
‫الفنية للخضسر‪ ،‬قال ‹ إانه ينقصسني الكث‪Ò‬‬ ‫إا‪٣٠ ¤‬‬
‫م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ..‬ك‪-‬انت ه‪-‬ن‪-‬اك ي‪-‬د خ‪-‬ف‪-‬ية تعمل‬
‫شسريف ناصسري يجدد عقده مع شسبيبة سسكيكدة‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬كسس‪Ò‬ي ألن ‪-‬ن‪-‬ي ‪ ⁄‬أاسس‪-‬ر ‘ خ‪-‬ط‪-‬ه‪-‬م‬
‫وأامنحهم حرية التصسرف ‘ مسستقبلي»‪.‬‬
‫جدد أل‪Ó‬عب شسريف‬ ‫إأسسحاق‪.‬سس‬
‫ناصسري عقده مع شسبيبة‬
‫سسكيكدة ‪Ÿ‬دة مؤسسم‪،Ú‬‬
‫وتسسابق إأدأرة شسبيبة‬
‫سسكيكدة ألزمن من أجل‬
‫ضسبط تعدأد أ‪Ÿ‬ؤسسم أ‪Ÿ‬قبل‪،‬‬
‫حيث جددت‪ ،‬أول أمسس‪،‬‬
‫عقد أ‪Ÿ‬هاجم‪ ،‬خ‪ Ò‬ألدين‬
‫مرزوقي‪.‬‬
‫موأقيت ألصس‪Ó‬ة أ‪ÿ‬اصسة با÷ـزأئر ألعاصسمة وضســوأحيها‬
‫ألفجر ألظهر ألعصسر أ‪Ÿ‬غرب ألعشساء‬ ‫’ربعاء ‪ ٢٣‬سسبتمبر ‪٢0٢0‬‬‫أ أ‬ ‫حجز أاك‪ Ì‬من ‪ 15‬أالف قارورة خمر حاول مهّرب الفرار بها ‘ قسسنطينة‬
‫‪20:11 18:47 16:09 12:43 05:00‬‬ ‫ألموأفق لـ ‪ 0٥‬صسفر ‪ 144٢‬هــ‬ ‫لتتم مباشسرة التحريات ووضسع خطة‬ ‫“ك ‪-‬نت مصس ‪-‬ال ‪-‬ح ال ‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة اإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬
‫تركـــا ورإءهمـــا ‪ 5‬أإطفـــال‬ ‫لتوقيف ا‪Ÿ‬عني‪ ،‬البالغ من العمر ‪32‬‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬درك ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي ب ‪-‬ع‪ Ú‬اع ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬د ‘‬
‫سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ذي رفضس الم‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ال إلن‪-‬ذار‬ ‫قسسنطينة‪ ،‬من حجز كمية معت‪È‬ة من‬

‫مصسرع رجل وزوجته بصسعقة كهربائية داخل حمام ا‪Ÿ‬نزل العائلي ‘ أاو’د فايت‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬وق ‪-‬ف وح‪-‬اول ال‪-‬ف‪-‬رار إا‪ ¤‬إاق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬
‫ولية أام البواقي‪ ،‬إال أانه ” توقيفه‬
‫ا‪Ÿ‬شسروبات الكحولية‪ ،‬قدر عددها‬
‫ب‪- -‬ـ ‪ 15200‬ق ‪-‬ارورة م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل‪-‬ف‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى شس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع «سس‪-‬وناكوم ‪k‬‬
‫و–ويله إا‪ ¤‬مقر فرقة «ع‪ Ú‬عبيد»‬ ‫األنواع‪ ،‬مع توقيف ناقلها الذي كان‬

‫«‪ ‘ »RHP‬أو’د فايت غرب ألعاصسمة‪.‬‬


‫لقيَ‪ ،‬زوجان‪ ،‬أمسس ألث‪Ó‬ثاء‪ ،‬حتفهما‪ ،‬بسسبب شسرأرة كهربائية دأخل أ◊مام ‘ أ‪Ÿ‬نزل بحي‬ ‫لسستكمال التحريات‪ ،‬قبل تقد‪Á‬ه‬
‫أامام وكيل ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة‬ ‫‪ ،»66‬وهي العملية التي “ت عقب‬
‫ا‪ÿ‬روب‪ ،‬ال ‪-‬ذي أام‪-‬ر ب‪-‬إاي‪-‬داع‪-‬ه ره‪-‬ن‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ع‪-‬ن م‪-‬رور شس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬لى‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬زل ال ‪- -‬ذي ه ‪- -‬و ق‪- -‬ي‪- -‬د‬ ‫نسسرين فليسسي‬ ‫ا◊بسس إا‪ ¤‬ح‪ Ú‬مثوله أامام القضساء‪.‬‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬عت‪È‬ة من ا‪Ÿ‬شسروبات‬
‫الإ‚از‪.‬‬ ‫أإحسسن‪ .‬ب‬ ‫الكحولية ع‪ È‬الطريق الولئي رقم ‪،7‬‬
‫ا◊ادث وق‪- - - -‬ع ‘ ح‪- - - -‬دود وحسسب م ‪- - -‬ا ت‪- - -‬وف‪- - -‬ر م‪- - -‬ن‬
‫السس‪- - -‬اع ‪- -‬ة ال ‪- -‬واح ‪- -‬دة و‪ 44‬معطيات‪ ،‬فاإن الأمر يتعلق‬
‫دق‪- -‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة م ‪-‬ن صس ‪-‬ب ‪-‬اح اأمسس ب ‪- -‬ك ‪- -‬ل م ‪- -‬ن ال ‪- -‬زوج «ج‪.‬ي»‬
‫مصسرع شسخصس‪ Ú‬وجرح آاخر ‘ حادث مرور بتم‪Ô‬اسست‬
‫ال ‪- -‬ث‪Ó- -‬ث‪- -‬اء‪ ،‬ح‪- -‬يث لمسست البالغ من العمر ‪ 48‬سسنة‪،‬‬ ‫ل ‪-‬ق ‪َ-‬ي شس ‪-‬خصس ‪-‬ان ح ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ‘ ح ‪-‬ادث م ‪-‬رور‪ ،‬وق ‪-‬ع أامسس ال ‪-‬ث ‪Ó-‬ث‪-‬اء‪ ‘ ،‬ق‪-‬ري‪-‬ة‬
‫ال ‪- -‬زوج‪- -‬ة اأح‪- -‬د الأسس‪Ó- -‬ك والزوجة «ج‪.‬ع» البالغة من‬ ‫«تالتنشسوخ» بولية “‪Ô‬اسست‪ .‬وحسسب ما علم من مصسالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪،‬‬
‫ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ية وهي تسستحم‪ ،‬العمر ‪ 41‬سسنة‪ ،‬اللذان تركا‬ ‫فإان ا◊ادث ا‪Ÿ‬روري وقع ‘ حدود السساعة الثانية زوال عند مدخل قرية‬
‫واأثناء ‪fi‬اولة الزوج اإنقاذ خلفهما ‪ 5‬اأطفال‪ ،‬وقد ”‬ ‫«تالتنشسوخ» جراء اصسطدام سسيارة من نوع «‪ »105‬بدراجة نارية كان على متنها‬
‫زوج ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬لمسس ه ‪-‬و الآخ‪-‬ر –وي ‪-‬ل ج ‪-‬ث‪-‬ت‪-‬ي الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫ث‪Ó‬ثة أاشسخاصس‪ ،‬حيث خّلف ا◊ادث وفاة شسخصس‪ ‘ Ú‬موقع ا◊ادث وجرح‬
‫الأسس‪Ó- -‬ك ال‪- -‬ك‪- -‬ه‪- -‬رب ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة اإ‪ ¤‬مصسلحة حفظ ا÷ثث‬ ‫آاخر بجروح خط‪Ò‬ة‪ ،‬ليتم نقله من قبل مصسالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية إا‪ ¤‬مسستشسفى‬
‫ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ى ح ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ه ‘ ح ‪-‬م‪-‬ام ‪Ã‬سستشسفى بني مسسوسس‪.‬‬ ‫ب‪ .‬صس‬ ‫«مصسباح بغداد»‪.‬‬
‫مصسرع طفل عمره ‪ 3‬سسنوات بعد سسقوطه من الطابق الثا‪« ‘ Ê‬تيشسي» ببجاية‬
‫^ مصسرع بنّـ ـ ـاء سسقط من حجز أالفي وحدة من «الشسّمة» ا‪Ÿ‬قلدة ‘ ع‪ Ú‬البيضساء بأام البواقي‬ ‫ي طفل يبلغ من العمر ث‪Ó‬ث سسنوات‪ ،‬حتفه‪ ،‬بعد سسقوطه من الطابق الثا‪Ê‬‬ ‫لق َ‬
‫اإلج‪- -‬راءات ال‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون‪- -‬ي ‪-‬ة‬
‫ال‪Ó- -‬زم‪- -‬ة ب ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشس‬
‫“ك ‪- -‬نت ع ‪- -‬ن‪- -‬اصس‪- -‬ر األم‪- -‬ن‬
‫ا◊ضس ‪- -‬ري ال ‪- -‬ث ‪- -‬ا‪ ‘ Ê‬ع‪Ú‬‬
‫الطـ ـابق الثالث لبناية ‘‬ ‫على مسستوى حي «تاسسيفت» ببلدية «تيشسي»‪ .‬وحسسب ما علم‪ ،‬أامسس الث‪Ó‬ثاء‪،‬‬
‫من مصسالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬فإان ا◊ادثة وقعت على السساعة ‪ 12‬و د ‪‘ 44‬‬
‫ا‪Ù‬ل‪ ،‬حيث ع‪ Ì‬بداخله‬ ‫ال ‪-‬ب‪-‬يضس‪-‬اء ب‪-‬أام ال‪-‬ب‪-‬واق‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ن‬ ‫سسور الغز’ن بالبويرة‬ ‫حي «تاسسيفت» ببلدية «تيشسي»‪ .‬وأاوضسح ا‪Ÿ‬صسدر بأان الطفل نقل ‘ حالة جد‬
‫على ‪ 2710‬علبة من مادة‬ ‫ح ‪-‬ج ‪-‬ز ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ة م ‪-‬ن‬ ‫خ ‪-‬ط‪Ò‬ة ن ‪-‬ح ‪-‬و ال ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ادة م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ددة ا‪ÿ‬دم‪-‬ات ‘ «ت‪-‬يشس‪-‬ي»‪ ،‬ث‪-‬م ن‪-‬ق‪-‬ل ‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى‬
‫«الشس ‪ّ-‬م ‪-‬ة» ن ‪-‬وع «ري ‪-‬ح ‪-‬ان‪-‬ة»‬ ‫«الشس ‪ّ-‬م ‪-‬ة» ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ل ‪-‬دة‪ ،‬ال ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬غ‬ ‫ي بنّاء ‘ العقد الثالث من العمر‪،‬‬
‫لصسابة التي لق َ‬‫‪Ó‬سسف‪ ،‬لفظ أانفاسسه األخ‪Ò‬ة بسسبب خطورة ا إ‬ ‫«أاوقاسس»‪ ،‬لكن ل أ‬
‫حتفه بعد سسقوطه من الطابق الثالث‬
‫›هولة ا‪Ÿ‬نشسأا وا‪Ÿ‬صسدر‪،‬‬ ‫وال‪- - - -‬ف‪- - - -‬ح‪- - - -‬م ذو ا‪Ÿ‬نشس ‪- - -‬أا‬ ‫لبناية ‘ بلدية سسور الغزلن الواقعة‬ ‫‪Ê‬‬ ‫ا‬‫ظ‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫ظ‬ ‫و‬ ‫ف‬‫‪fi‬‬ ‫‪.‬‬‫ت‬‫ي‬‫م‬‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫و‬ ‫ق‬‫س‬‫س‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ا‬‫تعرضس لها بعد هذ‬
‫‪ 300‬ع‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن السس‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬ر‬ ‫األجنبي‪ .‬العملية جاءت إاثر‬ ‫أاقصسى جنوب ولية البويرة‪ ،‬أاين ”‬
‫ذات ا‪Ÿ‬نشسأا األجنبي من ‪fl‬تلف األنواع‪،‬‬
‫وكمية من الفحم أاجنبي ا‪Ÿ‬نشسأا‪ ،‬ا‪Ÿ‬شستبه‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر الشس‪-‬رط‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬األم‪-‬ن ا◊ضس‪-‬ري ال‪-‬ث‪-‬ا‪ ،Ê‬م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا ق‪-‬ي‪-‬ام‬
‫نقل جثة الضسحية إا‪ ¤‬مسستشسفى سسور‬ ‫قتيل وجريح إاثر انق‪Ó‬ب شساحنة ‪ّfi‬ملة بالرمال ‘ تبسسة‬
‫الغزلن‪.‬‬
‫فيه أا‚ز ضسده ملف جزائي و” تقد‪Á‬ه‬ ‫أاح‪- -‬د األشس‪- -‬خ‪- -‬اصس ب‪- -‬نشس ‪-‬اط ‪Œ‬اري غ‪Ò‬‬ ‫‪Ó‬شسارة‪ ،‬يعّد هذا ا◊ادث الرابع من‬‫ل إ‬ ‫شس ‪-‬خصس ي ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م ‪-‬ن ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ح‪-‬وا‹ ‪36‬‬ ‫تدخلت وحدة القطاع التابعة للحماية‬
‫أامام ا÷هات القضسائية للفصسل فيما توبع‬ ‫م‪- -‬رخصس‪ ،‬وك‪- -‬ذا ح‪- -‬ي‪- -‬ازة سس‪- -‬ل ‪-‬ع ف ‪-‬اسس ‪-‬دة‬ ‫نوعه‪ ،‬بعد تسسجيل ث‪Ó‬ث حوادث‬ ‫سس‪- -‬ن ‪-‬ة‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د ا‪Ÿ‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ي ‪-‬دان ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬دنية لبلدية بكارية جنوب مدينة‬
‫مصسطفى مزإر‬ ‫به‪.‬‬ ‫وم ‪-‬ق‪ّ-‬ل‪-‬دة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ف‪-‬ور ات‪-‬خ‪-‬اذ ك‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫‡اثلة “ثلت ‘ سسقوط العمال من‬ ‫ل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ف‪-‬رقة للدرك الوطني‬ ‫ت‪- -‬بسس‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ن أاج ‪-‬ل ح ‪-‬ادث‬
‫علو شساهق داخل ورشسات بناء‪ ،‬خلفت‬ ‫اإلق ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪– ” ،‬وي‪-‬ل ا÷ث‪-‬ة‬ ‫م ‪- -‬رور ‡يت وق‪- -‬ع ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬
‫ث‪Ó‬ثة قتلى‪.‬‬ ‫إا‪ ¤‬مسستشسفى «عاليا صسالح»‪،‬‬ ‫مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق الوطني‬
‫يقدم نفسسه للشسرطة وبحوزته ‪ 17‬قرصسا مهلوسسا ليطلب‬ ‫طارق أإسسامة‬ ‫كما أاسسفر ا◊ادث عن إاصسابة‬ ‫رق ‪- - - -‬م ‪ ‘ 16‬ا‪Ÿ‬ك ‪- - - -‬ان‬
‫دخول السسجن ‘ تبسسة!‬ ‫^ ›ه ـ ـولون يذبح ـ ـ ـون‬ ‫شسخصس ثاٍن‪ ،‬يبلغ من العمر حوا‹‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬م‪- -‬ى «ف‪- -‬ج ت‪- -‬ن‪- -‬وك‪- -‬ل ‪-‬ة»‬
‫‪ 26‬سسنة‪ ” ،‬إاسسعافه ‘ ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤودي ‪Ÿ‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة «ا‪Ÿ‬اء األب‪- -‬يضس»‪،‬‬
‫تقدم‪ ،‬نهار اأمسس‪ ،‬شساب يبلغ من العمر ‪ 24‬سسنة‪ ،‬اأمام‬
‫م ‪-‬ق ‪-‬ر اأم ‪-‬ن ال ‪-‬ولي‪-‬ة ‘ ت‪-‬بسس‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ن‪-‬فسس‪-‬ه‪ ،‬واأظ‪-‬ه‪-‬ر‬
‫‪ 58‬رأاسس غنم ‘ قرية‬ ‫و–وي ‪-‬ل‪-‬ه إا‪ ¤‬اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬الت «ا÷رف»‬ ‫و“ث ‪-‬ل ا◊ادث ‘ ان ‪-‬ق ‪Ó-‬ب شس ‪-‬اح ‪-‬ن‪-‬ة‬
‫رإبح‪.‬ل‬ ‫بتبسسة‪.‬‬ ‫‪ّfi‬ملة ‪Ã‬ادة الرمل‪ ،‬وأاسسفر عن وفاة‬
‫لعناصسر الشسرطة كمية من الأقراصس ا‪Ÿ‬هلوسسة متمثلة ‘ ‪ 15‬قرصسا‬ ‫«الدريعات» ‘ حمام‬
‫من نوع «باركيديل»‪ 5 ،‬ملغ‪ ،‬وقرصس‪ Ú‬من نوع «كيتيل»‪ 6 ،‬ملغ‪Ã ،‬جموع ‪17‬‬
‫قرصسا مهلوسسا‪ .‬وقال الشساب اإنه يرغب من ا÷هة القضسائية اإيداعه ا◊بسس‬ ‫الضسلعة با‪Ÿ‬سسيلة!‬ ‫ذئب مسسعور يقتل طفلة ‘ تيزي وزو‬
‫لأنه يقوم ب‪Î‬ويج ا‪Ÿ‬هلوسسات ‘ اأوسساط الشسباب‪ ،‬مدّعيا باأنه ل‬ ‫اسستيقظ سسكان قرية «الدريعات»‬
‫اه ‪-‬ت ‪-‬زت ق ‪-‬ري ‪-‬ة «“عسس ‪-‬ي ‪-‬لث» ال ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة ‪Ÿ‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬
‫يسستطيع النقطاع عن هذا الفعل‪ ،‬ليتم سسماع اأقواله على ‪fi‬ضسر‬ ‫التابعة إاقليميا لبلدية حمام الضسلعة‬ ‫«اغريب» بدائرة أازفون السساحلية ‘ تيزي وزو‪،‬‬
‫قبل تقد‪Á‬ه اأمام وكيل ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة تبسسة‪ ،‬الذي‬ ‫أاقصسى شسمال ولية ا‪Ÿ‬سسيلة‪ ،‬على وقع‬ ‫صس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة أامسس‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى وق‪-‬ع ح‪-‬ادث‪-‬ة أال‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة راحت‬
‫اأحاله على هيئة ‪fi‬كمة اإجراء ا‪Ÿ‬ثول الفوري‪ ،‬حيث صسدر‬ ‫جر‪Á‬ة ارتكبها ›هولون ‘ حق ‪58‬‬ ‫ضسحيتها طفلة تبلغ من العمر ‪ 4‬سسنوات‪ ،‬ويتعلق‬
‫ضسده حكم يقضسي بعقوبة ‪ 3‬سسنوات حبسسا نافذا مع الإيداع‬ ‫رأاسسا من الغنم‪Á ،‬تلكها أاحد ا‪ّŸ‬وال‪Ú‬‬ ‫األم‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ة «ر‪.‬م‪-‬ن‪-‬ال»‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي لفظت أانفاسسها‬
‫رإبح‪ .‬ل‬ ‫وغرامة مالية‪.‬‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬ ‫األخ‪Ò‬ة متأاثرة بإاصسابات تعرضست لها منذ حوا‹‬
‫ا÷ر‪Á‬ة وحسسب ما اسستقته «النهار»‪،‬‬ ‫شسهر‪ ،‬بعدما تعرضست لع ّضسات ذئب مسسعور على‬
‫بلقروي يوّقع على عقد ‪Ÿ‬وسسم‪ Ú‬مع مولودية وهران‬ ‫جرت‪ ،‬ليلة أاول أامسس‪ ،‬أاين قام‬
‫›هولون باقتحام «الزربية» وشسرعوا‬
‫مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬وج‪-‬ه‪ .‬ا◊ادث‪-‬ة وق‪-‬عت –دي‪-‬دا ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا‬
‫‘ ذبح ‪ 58‬رأاسسا من الغنم ‪Á‬تلكها‬ ‫كانت الطفلة الضسحية تلعب قرب منزلها‪ ،‬قبل أان‬
‫وّقع‪ ،‬عصسر أامسس‪ ،‬ا‪Ÿ‬دافع الدو‹ السسابق‪ ،‬هشسام بلقروي‪،‬‬ ‫تتفاجأا بهجوم ذئب‪ ،‬ليتم نقل الضسحية إا‪ ¤‬مسستشسفى أازفون‪ ،‬أاين ” التكفل‬
‫ع ‪-‬ق ‪-‬دا ‪Ÿ‬دة م ‪-‬وسس‪-‬م‪ Ú‬م‪-‬ع م‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة وه‪-‬ران ق‪-‬ادم‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫ا‪ّŸ‬وال «د‪.‬خ» القاطن ‘ قرية‬
‫«الدريعات»‪.‬‬ ‫بها‪ ،‬لتعود ›ددا إا‪ ¤‬ا◊ياة‪ ،‬قبل أان تغادرها إا‪ ¤‬األبد ويتفاجأا ذويها بتحّول‬
‫ا–اد العاصسمة‪.‬‬ ‫وقد قدم الضسحية شسكوى لدى مصسالح‬ ‫كاتيا‪ .‬ع‬ ‫فلذة كبدهم إا‪ ¤‬جثة هامدة ‘ ا‪Ÿ‬نزل العائلي‪.‬‬
‫وأاك ‪-‬دت مصس ‪-‬ادر «ال ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ار» ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬أان اب‪-‬ن ح‪-‬ي‬ ‫الدرك الوطني ‘ حمام الضسلعة‪ ،‬التي‬
‫«بولو‚ي» سسينال اأجرة قدرها ‪ 300‬مليون سسنتيم‬
‫شس‪- -‬ه‪- -‬ري‪- -‬ا‪ ،‬ف‪- -‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ق ‪-‬د ي ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ح ذلك ا‪Û‬ال ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫فتحت –قيقا ‘ القضسية‪ ‘ ،‬انتظار‬ ‫توقيف «بارون» ‪fl‬درات وحجز ‪ 20‬كلغ من «الكيف» ‘ الوادي‬
‫التوصسل إا‪ ¤‬تفاصسيل ما حدث وكشسف‬
‫وال‪-‬ت‪-‬دخل‪ BRI ‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬صس‪-‬لحة الولئية‬
‫مصس ‪-‬راع‪-‬ي‪-‬ه ن‪-‬ح‪-‬و م‪-‬غ‪-‬ادرة مصس‪-‬م‪-‬ودي رغ‪-‬م ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د‬ ‫م‪Ó‬بسسات ا÷ر‪Á‬ة‪.‬‬ ‫إاقليم الولية‪ ،‬وبعد إاخضساع ا‪Ÿ‬ركبة‬ ‫“ك ‪- -‬ن ع ‪- -‬ن ‪- -‬اصس ‪- -‬ر ف ‪- -‬رق ‪- -‬ة ال ‪- -‬ب‪- -‬حث‬
‫األخ‪ Ò‬لـ«ال‪- - - - - - - -‬ن‪- - - - - - - -‬ه‪- - - - - - - -‬ار» ب‪- - - - - - - -‬ق‪- - - - - - - -‬اءه‪.‬‬ ‫سس‪ .‬قوإدري‬ ‫للتفتيشس الدقيق‪ ،‬ع‪ Ì‬بداخلها على‬
‫ك‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة م ‪-‬ن ا‪ı‬درات ع ‪-‬ل ‪-‬ى شس ‪-‬ك ‪-‬ل‬ ‫للشسرطة القضسائية ‘ الوادي‪ ،‬مسساء‬
‫شسجار يكشسف عصسابة ل‪Î‬ويج ا‪Ÿ‬هلوسسات تقودها امراأة ‘ خنشسلة‬ ‫صس ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬ح ق‪-‬در وزن‪-‬ه‪-‬ا بـ ‪ 20‬ك‪-‬ل‪-‬غ‪ ،‬ليتم‬
‫–وي ‪-‬ل الشس ‪-‬خصس وا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ة إا‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر‬
‫أامسس‪ ،‬م ‪- - -‬ن اإلط ‪- - -‬اح ‪- - -‬ة بـ«ب ‪- - -‬ارون»‬
‫‪fl‬درات وح‪-‬ج‪-‬ز ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة من‬
‫ا‪Ÿ‬م‪- - -‬اث‪- - -‬ل‪- - -‬ة‪ ” ،‬ت‪- - -‬ق ‪- -‬د‪Ë‬‬ ‫وع ‪-‬ن ‪-‬د اإخضس ‪-‬اع ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نشساأ‪.‬‬ ‫“ك ‪- -‬نت ع‪- -‬ن‪- -‬اصس‪- -‬ر ف‪- -‬رق‪- -‬ة‬ ‫الفرقة لسستكمال إاجراءات التحقيق‪،‬‬ ‫«ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف ا‪Ÿ‬ع‪-‬ال‪-‬ج»‪ .‬ت‪-‬ف‪-‬اصس‪-‬يل العملية‬
‫ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م اأم‪-‬ام وك‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫لعملية التفتيشس‪ ” ،‬العثور‬ ‫وج ‪- -‬اءت ه‪- -‬ذه ال‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫البحث والتدخل با‪Ÿ‬صسلحة‬ ‫وبعد إا“ام كافة اإلجراءات القانونية‬ ‫ت ‪-‬ع‪-‬ود إا‪ ¤‬اسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر‪ ‬ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة‬
‫ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ل ‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة‬ ‫‘ اإح ‪- -‬داه‪- -‬م‪- -‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ى ‪180‬‬ ‫ال ‪- -‬ن ‪- -‬وع ‪- -‬ي ‪- -‬ة اإث ‪- -‬ر دوري‪- -‬ات‬ ‫الولئية للشسرطة القضسائية‬ ‫ال‪Ó- -‬زم‪- -‬ة‪ ” ،‬إاعـداد م‪- -‬ل‪- -‬ف ج ‪-‬زائ ‪-‬ي‬ ‫معلومات تفيد بعزم أاحد األشسخاصس‬
‫خ ‪- -‬نشس ‪- -‬ل ‪- -‬ة ‪Ã‬وجب م ‪- -‬ل‪- -‬ف‬ ‫ك ‪-‬بسس‪-‬ول‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫شس ‪-‬رط‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة‬ ‫باأمن ولية خنشسلة‪ ،‬ليلة اأول‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ورط وت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه أام ‪-‬ام ا÷ه ‪-‬ات‬ ‫إادخال كميات معت‪È‬ة من ا‪ı‬درات‬
‫جزائي‪ ،‬وعم‪ Ó‬باإجراءات‬ ‫ا‪Ÿ‬وؤثرات‬ ‫على مسستوى اأحياء وشسوارع‬ ‫اأمسس‪ ‘ ،‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ن ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫القضسائية عن جناية ا◊يازة لغرضس‬ ‫ل‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬تنطلق على الفور‬
‫ا‪Ÿ‬ث ‪-‬ول ال ‪-‬ف‪-‬وري‪ ،‬اأح‪-‬ال‬ ‫العقلية‬ ‫م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة خ‪-‬نشس‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬اأي‪-‬ن ل‪-‬فت‬ ‫ج ‪- -‬دي ‪- -‬دة‪ ،‬م‪- -‬ن وضس‪- -‬ع ح‪ّ- -‬د‬ ‫ال‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ع وتصس‪- -‬دي‪- -‬ر واسس‪- -‬ت‪Ò‬اد ون‪- -‬ق ‪-‬ل‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات ال ‪-‬ب ‪-‬حث وال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري وج‪-‬م‪-‬ع‬
‫ا‪Ÿ‬ل‪- - - -‬ف واأط‪- - - -‬راف‬ ‫الشس ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ة ن‪-‬وع‬ ‫ان ‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬اه‪- -‬ه‪- -‬م م‪- -‬رك‪- -‬ب‪- -‬ت‪- -‬ان‬ ‫لنشساط عصسابة اأشسرار من ‪4‬‬ ‫ا‪ı‬درات بطريقة غ‪ Ò‬شسرعية عن‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬ل‪- -‬وم‪- -‬ات عـن ا‪Ÿ‬شس‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬ه ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪،‬‬
‫ال‪- - -‬قضس‪- - -‬ي‪- - -‬ة اأم‪- - -‬ام‬ ‫«بريڤابال‪»Ú‬‬ ‫م‪- -‬رك‪- -‬ون‪- -‬ت‪- -‬ان ع ‪-‬ل ‪-‬ى ج ‪-‬انب‬ ‫اأشسخاصس‪ ،‬ت‪Î‬اوح اأعمارهم‬ ‫طريق جماعة إاجرامية من ّ‬
‫ظمة‪.‬‬ ‫وال‪Î‬صسد لتحركاته‪ ،‬إا‪ ¤‬أان “كنوا من‬
‫ق ‪- - -‬اضس‪- - -‬ي ا◊ك‪- - -‬م‬ ‫ملغ‪،‬‬ ‫‪150‬‬ ‫ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‪ ،‬اإح ‪-‬داه ‪-‬م ‪-‬ا ذات‬ ‫ب‪ 20 Ú- -‬و‪ 25‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬انوا‬ ‫إسسماعيل‪.‬سس‬ ‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى م‪ Ï‬سس‪-‬ي‪-‬ارة سسياحية ‘‬
‫ب‪- -‬ذات ا‪Ù‬ك‪- -‬م ‪-‬ة‪،‬‬ ‫اأجنبية‬ ‫ترقيم ولية ميلة‪ ،‬وبالقرب‬ ‫يشس ‪ّ- -‬ك‪- -‬ل‪- -‬ون خ‪- -‬ط‪- -‬را ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬
‫ال ‪- - - -‬ذي اأصس‪- - - -‬در ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬نشساأ‪،‬‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬ا وع‪- -‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى‬ ‫الصس‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ومية ومصسدر‬ ‫العثور على فتاة مشسنوقة ‘ ظروف غامضسة بڤا‪Ÿ‬ة!‬
‫ح ‪-‬ق ‪-‬ه ‪-‬م ح ‪-‬ك ‪-‬م الإي ‪-‬داع‬ ‫ب ‪- -‬الإضس‪- -‬اف‪- -‬ة اإ‪¤‬‬ ‫ال‪- -‬ط‪- -‬ري‪- -‬ق‪› ،‬م‪- -‬وع ‪-‬ة م ‪-‬ن‬ ‫نشسر الآفات الجتماعية ‘‬ ‫تدخل أاعوان ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية للوحدة الرئيسسية ‘ ڤا‪Ÿ‬ة‪ ،‬صسباح أامسس‬
‫ره‪- -‬ن ا◊بسس ا‪Ÿ‬وؤقت‬ ‫م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ا‹ قدره‬ ‫الأشس ‪-‬خ ‪-‬اصس‪ ،‬اث ‪-‬ن ‪-‬ان م ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫اأوسس ‪- - - - - -‬اط الشس ‪- - - - - -‬ب‪- - - - - -‬اب‬ ‫الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬من أاجل نقل جثة فتاة ع‪ Ì‬عليها مشسنوقة بواسسطة خمار ‘‬
‫على ذمة ا‪Ù‬اكمة ‘ وقت‬ ‫‪ 148‬األ‪-‬ف دي‪-‬ن‪-‬ار م‪-‬ن العملة‬ ‫دخ‪ ‘ Ó‬شسجار عنيف‪‡ ،‬ا‬ ‫وا‪Ÿ‬راه‪- - -‬ق‪ Ú‬وت‪Ó- - -‬م‪- - -‬ي ‪- -‬ذ‬ ‫ظروف غامضسة ‪Ã‬قر سسكناها الكائن ‘ حي «عجابي» غرب مدينة‬
‫لح‪- -‬ق ع ‪-‬ن ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ج ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫الورقية‪ ،‬منها ‪ 6‬اآلف دينار‬ ‫اسس ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬زم ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ع ‪-‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر‬ ‫ا‪Ÿ‬دارسس وط‪Ó‬ب ا÷امعة‬ ‫ڤا‪Ÿ‬ة‪ ،‬ويتعلق األمر بالضسحية «ر‪.‬ب»‪ ،‬البالغة من العمر ‪ 14‬سسنة‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬م ‪-‬ارسس ‪-‬ة غ‪ Ò‬الشس ‪-‬رع ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫‡زق‪- -‬ة‪ ،‬اأي‪- -‬ن ” ح ‪-‬ج ‪-‬زه ‪-‬ا‬ ‫الشس ‪-‬رط ‪-‬ة ‘ فضس الشس ‪-‬ج‪-‬ار‬ ‫م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ت ‪-‬روي‪-‬ج ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫التي ” نقلها من طرف أاعوان ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية بواسسطة سسيارة‬
‫‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل وبيع‬ ‫و–ويل ا‪Ÿ‬شستبه فيهم اإ‪¤‬‬ ‫و” ت ‪-‬وق ‪-‬ي‪-‬ف ا‪Ÿ‬تشس‪-‬اج‪-‬ري‪-‬ن‬ ‫اأن ‪-‬واع ا‪Ÿ‬ه‪-‬ل‪-‬وسس‪-‬ات وا‪Ÿ‬واد‬ ‫اإلسس‪- -‬ع‪- -‬اف إا‪ ¤‬مصس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ح ‪-‬ف ‪-‬ظ ا÷ثث ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫اأدوية وتوف‪Ò‬ها ‘ الطريق‬ ‫م‪- -‬ق‪- -‬ر ال‪- -‬ف‪- -‬رق ‪-‬ة ‪Ÿ‬واصس ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫ب‪- -‬ال‪- -‬ت‪- -‬زام‪- -‬ن م‪- -‬ع ت‪- -‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف‬ ‫شس‪-‬دي‪-‬دة ال‪-‬تخدير‪ ،‬متلبسس‪Ú‬‬ ‫السس ‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة «ا◊ك‪-‬ي‪-‬م ع‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ي» ل‪-‬ع‪-‬رضس‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يب الشس‪-‬رع‪-‬ي‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم‪-‬ي وا‪Ÿ‬شس‪-‬اج‪-‬رة ‘‬ ‫التحقيق‪.‬‬ ‫شس‪- -‬خصس‪ Ú‬اآخ‪- -‬ري ‪-‬ن ب ‪-‬ن ‪-‬فسس‬ ‫للتشسريح من أاجل –ديد األسسباب ا◊قيقية وراء الوفاة‪ ،‬فيما يبقى التحقيق ب‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ازة ك‪-‬م‪-‬يات معت‪È‬ة من‬
‫الطريق العام‪.‬‬ ‫وبعد اسستكمال الإجراءات‬ ‫ا‪Ÿ‬وق ‪-‬ع‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ام‪-‬راأة ‘‬ ‫جاريا من طرف مصسالح األمن لتحديد األسسباب ا◊قيقية التي أادت بهذه ا‪Ÿ‬واد ا‪ı‬درة وا‪Ÿ‬وؤثرات‬
‫عمر عامري‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬م ‪-‬ول ب ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ا◊الت‬ ‫العقد الثا‪ Ê‬من العمر‪.‬‬ ‫الفتاة إا‪ ¤‬اإلقدام على وضسع حد ◊ياتها بهذه الطريقة‪ .‬مسسعود مرإبط ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة الشس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ة‪ ،‬اأج‪-‬نبية‬

You might also like