You are on page 1of 26

‫جامعة البليدة ‪ 2‬علي لونيسي‬

‫كلية العلوم االنسانية واالجتماعية‬


‫قسم العلوم االنسانية‬
‫شعبة علوم اإلعالم واالتصال‬
‫تخصص سنة الثالثة اتصال‬
‫الفوج ‪08:‬‬

‫دراسة ميدانبة حول رشكة توزيع الكهرابء والغاز يف عني ادلفىل‬

‫دور تكنولوجيا االتصال الحديثة داخل المؤسسات‬

‫تقرير تربص ميداني لنيل شهادة الليسانس في علوم االعالم واالتصال‬


‫تخصص اتصال‬

‫إشراف األستاذة‪:‬‬ ‫إعداد الطالب‪:‬‬

‫فنديل فاطمة‬ ‫رمحون حممد‬

‫المؤطر ‪:‬‬

‫مجال ناصري‬

‫العام اجلامعي‪2020 2019 :‬‬


‫إهداء‬

‫الهي اليطيب الليل‪ 2‬إال بشكرك واليطيب الهنار إال بطاعتك وال تطيب‬

‫اللحضات إال بذكرك‪ . 2‬وال تطيب الاخرة إال بعفوك وال تطيب اجلنة إال‬

‫برؤيتك إلهي جل جالكل إىل من بلغ الرساةل وأدى األمانة ونصح الامة اىل‬

‫نيب الرمحة ونور العاملني‬

‫سيدان محمد صىل هللا عليه وسمل‬

‫إىل أغىل جوهرتني يف الوجود أيم وأيب ‪.‬حفضهام‬

‫رمحون محمد‬

‫‪1‬‬
‫‪:‬شكروتقدير‬

‫امحلد هلل عزوجل أانر لنا درب العمل واملعرفة و وفقنا ذلكل‬

‫وأتقدم جبزيل الشكر والإل متنان إىل لك من ساعدين من قريب أو بعيد عىل إجناز‬

‫‪ .‬هذا العمل وخنص ابذلكر األستاذة فنديل فاطمة‬

‫‪ ،‬املتواضع من خالل توجهياهتا وإ رشادهتا القمية‬

‫واليوفتين أن أشكر لك عامل الرشكة الوطنية‬

‫لتوزيع الكهرابء والغاز لوالية عني ادلفىل ‪،‬وإ ىل اكفة‬

‫*أساتذة وموظفي لكية العلوم اإلنسانية جبامعة البليدة *‪02‬‬

‫رمحون محمد‬
‫‪2‬‬
‫‪ :‬خطة البحث‬
‫‪.‬مقدمة‬

‫الفصل األول‪ :‬الخطوات المنهجية لدراسة الميدانية‪1.‬‬

‫اإلشكالية‪.‬‬

‫‪.‬أهمية التربص الميداني‪.‬‬

‫‪.‬أهداف التربص الميداني‪.‬‬

‫الفصل الثاني‪ :‬مديرية& الغاز والكهرباء لعين الدفلى‪2.‬‬

‫‪.‬لمحة تاريخية عن شركة الكهرباء والغاز الجزائرية‪.‬‬

‫‪.‬التعريف بالشركة‪.‬‬

‫‪.‬أهداف الشركة‪.‬‬

‫‪.‬التعريف بمديرية الكهرباء والغاز لعين الدفلى‪.‬‬

‫‪ .‬الهيكل التنظيمي للمؤسسة‪,‬‬

‫الفصل الثالث‪ :‬األعمال المنجزة خالل فترة التربص‪3.‬‬

‫‪.‬األعمال المنجزة خالل فترة التربص الميداني بمؤسسة الكهرباء والغاز عين الدفلى‪.‬‬

‫‪.‬التقييم الشخصي‪.‬‬

‫‪ .‬صعوبات إجراء التربص‪.‬‬

‫خاتمة‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫المعلومات الشخصية‬
‫االسم ‪ :‬محمد‬

‫اللقب‪ :‬رحمون‬

‫تاريخ و مكان االزدياد‪ 20 : 3‬جانفي ‪ 1999‬بمليانة‬

‫القسم ‪ :‬علوم انسانية‬

‫التخصص ‪ :‬اتصال‬

‫الفوج ‪ :‬السنة الثالثة ليسانس الفوج ‪8‬‬

‫السنة الدراسية ‪2020-2019 :‬‬

‫‪4‬‬
‫‪:‬مقدمة‬

‫يعد االتص‪33‬ال ظ‪33‬اهرة اجتماعي‪33‬ة ترتب‪33‬ط بطبيع‪33‬ة اإلنس‪33‬ان من عن االخ‪33‬رين فاالتص‪33‬ال‬


‫ضرورة حيوية في حياة منطلق أنه كائن إجتماعي بطبعه ال يس‪3‬تطيع الحي‪3‬اة بمع‪3‬زل األف‪3‬راد‬
‫والجماعات والمنظمات على سواء‪.‬‬

‫يعمل االتصال على استمرارية النشاط في المنشأة وإطراء نموها وبقائها‪ ،‬فهو بمثابة النبض‬
‫الحي بها‪ ،‬إذا توقف أو ضعف أو قامت عوائق‪ -‬مادي‪33‬ة أو بيئي‪33‬ة أو تنظيمي‪33‬ة أو س‪33‬لوكية‪ -‬في‬
‫سبيله تأثرت اإلدارة وجماعة العمل نتيجة لذلك‪ .‬فاالتصال يمثل دوراً مهم في عمل أجه‪33‬زة‬
‫المجتمع‪ ،‬ومؤسساته المختلفة؛ فال يمكن وجود مؤسسة ب‪33‬دون اتص‪33‬ال‪ ،‬فمهم‪33‬ا ت‪33‬وفر له‪33‬ا من‬
‫موارد وإمكانات‪ ،‬فإنه ال يمكن االستفادة منها بشكل جيد دون توفر اتصال دائم ومستمر بين‬
‫أفراد الجماعة في كافة المستويات التنظيمية‪ ،‬ألن فاعلي‪33‬ة العملي‪33‬ة اإلداري‪33‬ة في أي مؤسس‪33‬ة‪،‬‬
‫تتوقف على فاعلي‪33‬ة وكف‪33‬اءة قن‪33‬وات اتص‪33‬االتها المختلف‪33‬ة ال‪33‬تي ترب‪33‬ط بين وح‪33‬داتها اإلداري‪33‬ة‪،‬‬
‫وبينها وبين المجتمع الذي يتفاعل ويتعامل معه‪33‬ا‪ .‬ونج‪33‬اح اإلدارة في تحقي‪33‬ق أه‪33‬دافها يرتب‪33‬ط‬
‫بشكل كبير بنجاح عملية االتصال وتفعيله‪ ،‬وض‪33‬عف االتص‪33‬ال بين الع‪33‬املين في أي مؤسس‪33‬ة‬
‫يعد من المعيقات التي تحول دون تقدمها اذ يؤدي االتصال الفعال الى رفع ال‪33‬روح المعنوي‪33‬ة‬
‫وتحسين العالقات العامة‪.‬‬

‫لقد أصبحت اليوم المؤسسات تواج‪33‬ه ش‪33‬كال جدي‪33‬دا من المنافس‪33‬ة لم يع‪33‬رف من قب‪33‬ل ‪،‬‬
‫حتى أن البعض اص‪33‬طلح على تس‪33‬مية ه‪33‬ذا الوض‪33‬ع ب‪33‬الثورة الجدي‪33‬دة لتكنولوجي‪33‬ا المعلوم‪33‬ات‬

‫‪5‬‬
‫واإلتصال التي غيرت مجرى الحياة في جميع النواحي اإلقتصادية واإلجتماعي‪33‬ة والثقافي‪33‬ة ‪،‬‬
‫حيث ساعدت على إنتشار وتوسع مايعرف بالعولم‪33‬ة المالي‪33‬ة واإلقتص‪33‬ادية ‪ ،‬حيث أنن‪33‬ا الي‪33‬وم‬
‫في عص‪33‬ر التكنولوجي‪33‬ا الجدي‪33‬دة (تكنولوجي‪33‬ا المعلوم‪33‬ات واإلتص‪33‬ال) أو م‪33‬ايعرف بإقتص‪33‬اد‬
‫المعرفة ‪ ،‬ولقد استفادت المؤسسات من ميزة التكنولوجيا في مجال التس‪33‬ير والتنظيم ‪ ،‬ومنه‪33‬ا‬
‫مؤسس‪33‬ة التوزي‪33‬ع الكهرب‪33‬اء والغ‪33‬از لعين ال‪33‬دفلى حيث أح‪33‬دثت ه‪33‬ذه التكنولوجي‪33‬ا تغ‪33‬ير في‬
‫الممارسات اإلتصالية إال أنه ليس كل المؤسسات تبنت هذه التكنولوجيا فمنه‪33‬ا الت‪33‬زال تعم‪33‬ل‬
‫بالطرق الكالسيكية لإلتصال وايضا تبني المؤسسة هذا المدخل اليعني اإلستخدام الكلي له‪33‬ذه‬
‫إلى الوسط المؤسساتي يجع‪33‬ل‬ ‫التكنولوجيات ‪،‬وهذا ألن دخول تكنولوجيا االتصال الحديثة‬
‫طرح مسألة "مقاوم‪33‬ة التغي‪33‬ير " أو بمع‪3‬نى اخ‪33‬ر رفض" واق‪33‬ع التجدي‪33‬د " ال‪3‬ذين ينظ‪33‬رون ل‪3‬ه‬
‫بمنظار الخطر الذي يتطلب إعادة ترتيب الضوابط التي اعت‪33‬ادوا عليه‪33‬ا ‪ ،‬ول‪33‬ذلك نج‪33‬د بعض‬
‫التكنولوجي‪3‬ات أك‪3‬ثر اس‪3‬تخداما من غيره‪3‬ا ‪،‬كم‪3‬ا نج‪3‬د أن األف‪3‬راد يتنافس‪3‬ون في تب‪3‬يينهم له‪3‬ذه‬
‫التكنولوجيات نظرا لعومل ذاتية التي تجعل االستخدام مرتفع أو منخفض ‪.‬‬

‫و من هذا المنطلق فإن إشكالية هذه الدراسة بالمؤسسة العمومية ودور تكنولوجيات‬
‫االتصال داخل المؤسسة ‪ ،‬ونأخذ مديرية توزيع الكهرباء و الغاز لوالية عين الدفلى‬
‫كنموذج و التي تعتبر بدورها بيئة وتوظيفها التكنولوجيات االتصاالت الحديثة بكافة‬
‫أشكالها ‪ ،‬و من جهة أخرى يمكننا التعرف على االتصال الداخلي داخل المؤسسة و الهيكل‬
‫‪:‬التنظيمي الخاص بها و بالتالي يمكنن طرح التساؤل اآلتي‬
‫ما مدى استخدام هذه التكنولوجيات داخل المؤسسة ؟‬

‫‪6‬‬
‫الجانب النظري‬

‫‪7‬‬
‫أهمية التربص ‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫يهدف التربص الذي قمت به إلى مجموعة من النقاط وهي ‪:‬‬

‫*محاولة إثراء البحوث العلمية في هذا المي‪3‬دان خصوص‪3‬ا لحداث‪33‬ة الموض‪33‬وع‪ ،‬ويتماش‪33‬ى م‪33‬ع‬
‫هذين الهدفين هدف عملي تلخص في التدرب والتعود على القيام بالبحوث الميداني‪33‬ة‪ ،‬وك‪33‬ذا التحكم‬
‫في تطبيق اإلجراءات المنهجية وتقنيات البحث‪.‬‬
‫*تكوين نظرة شاملة على عمل خلية اإلتصال التابعة للمؤسسة‬
‫*دراسة االتصال واإلستخدام الفعلي للتكنولوجيات االتصالية الحديثة واثاره‪33‬ا على االتص‪33‬ال‬
‫المؤسساتي وعلى مستوى أداء المؤسسة‪.‬‬
‫لمحة تاريخية عن شركة سونلغاز ‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫تم في س‪33‬نة‪ 1947 ‬إنش‪33‬اء المؤسس‪33‬ة العمومي‪33‬ة "كهرب‪33‬اء " المعروف‪33‬ة اختص‪33‬ارا‬


‫بالحروف الرامزة (‪ ،)EGA‬التي أسند إليها احتكار إنتاج‪ ‬الكهرباء‪ ‬ونقل‪33‬ه وتوزيعه‪33‬ا‬
‫وكذلك توزيع الغ‪33‬از‪ ،‬وتض‪33‬م ‪ E.G.A‬المؤسس‪33‬ات الس‪33‬ابقة لإلنت‪33‬اج والتوزي‪33‬ع‪ ،‬وهي‬

‫‪8‬‬
‫تنتمي إلى ق‪333‬انون أساس‪333‬ي خ‪333‬اص منه‪333‬ا لوب‪333‬ون (‪ )LEBON‬وش‪333‬ركائه (‪)SAE‬‬
‫(الش‪33‬ركة الجزائري‪33‬ة للكهرب‪33‬اء والغ‪33‬از) ثم وقعت تحت مفع‪33‬ول ق‪33‬انون الت‪33‬أميم ال‪33‬ذي‬
‫أصدرته الدولة‪ ‬الفرنسية‪ ‬سنة ‪1986‬‬

‫التعريف بتكنولوجيات االتصال الحديثة ‪:‬‬

‫هي كافة اآللي‪33‬ات التقني‪33‬ة الحديث‪33‬ة المس‪33‬تعملة في االتص‪33‬االت الخلوي‪33‬ة و الالخلوي‪33‬ة و‬


‫وسائل اإلعالم و تنظيم الكيانات الذكية و إدارة الشبكات و تنظيم الرقابة عليها‬

‫‪ -1‬التعريف بشركة ‪:‬‬

‫الشركة الجزائرية للغ‪33‬از والكهرب‪33‬اء ‪:‬هي مؤسس‪33‬ة وطني‪33‬ة إلنت‪33‬اج وتوزي‪33‬ع الكهرب‪33‬اء‬
‫والغ‪33‬از ع‪33‬بر مختل‪33‬ف والي‪33‬ات ال‪33‬وطن ‪،‬توج‪33‬د المؤسس‪33‬ة األم في العاص‪33‬مة الجزائ‪33‬ر‬
‫المكلفة باإلنتاج‪ ،‬والمدريات العامة للتوزي‪33‬ع موج‪33‬ودة على مس‪33‬توى الوس‪33‬ط الش‪33‬رق‪،‬‬
‫الغرب وكل مركز مه هذه المراكز الجهوية يتكون‬

‫من فروع في‪ :‬الوسط ‪،‬الشرق ‪،‬الغرب والجزائر‬

‫‪ -2‬أهداف الشركة‪:‬‬

‫*ايصال الغاز والكهرباء الى كل سكان الوطن‬


‫*التحالف مع شركات عالمية ووطنية لتحقيق مصالح مشتركة‬
‫*بناء عالقات عمل واسعة مع مجتمع األعمال المحلي واالقليمي والدولي ‪.‬‬
‫*يهدف إلى خلق فرص التعاون واإلستثمار‬
‫‪ -3‬التعريف بمدرية الكهرباء والغاز لوالية عين الدفلى ‪:‬‬
‫هي فرع من فروع (سونلغاز) لتوزيع الكهرباء والغ‪3‬از‪،‬تنتمي إداري‪3‬ا لمرك‪3‬ز التوزي‪3‬ع‬
‫غربا (وهران) مهامها الرئيسة توزيع الكهرباء والغاز وإصالح األعطاب ‪.‬‬

‫‪9‬‬
: ‫الهيكل التنظيمي للمؤسسة‬

DIRECTION DE DISTRIUTION DE AIN


DEFLA

Secrétaire de Attaché
Direction Communication

Divisons techniques Ingénieure sécurité


ique
électricité
Service juridique Division techniques Gaz

Assistant de la sureté interne Division relations


des Etablissements
commerciales

Division Etudes d’exécution Division finances


travaux électricité et Gaz
comptabilité

Division ressources Cellule contrôle et


10
humaines inspection
‫‪Division planification Electricité et‬‬
‫‪Gaz‬‬ ‫‪Division administration et marché‬‬

‫‪DIVISION EXPLOITATION des‬‬


‫‪Service Affaires Générales‬‬
‫‪systémes dinformations‬‬ ‫التعريف بخلية االتصال داخل المؤسسة‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫تعتبر خلية االتص‪33‬ال من أهم األقس‪33‬ام داخ‪33‬ل المؤسس‪33‬ة‪ ،‬حيث أنه‪33‬ا تض‪33‬من س‪33‬ير المعلوم‪33‬ات‬
‫وانتقالها من مختلف األقسام ومصالح المؤسسة‪ ،‬باإلضافة أنها تعمل على خلق صورة جي‪33‬دة‬
‫للمؤسسة فناجحها يرتبط بسير الجيد لخلية اإلتصال‪.‬‬

‫اإلتصال الداخلي‪:‬‬

‫هو عملية تتم من خاللها إيصال المعلومات‪ ،‬سواء ك‪33‬انت معلوم‪33‬ات علمي‪33‬ة أو تعبيري‪33‬ة ومن‬
‫أي عضوفي الهيكل التنظيمي للمؤسسة إلى عضو ِاخر ‪،‬وقد يكون االتصال من مستوى أقل‬
‫أو العكس ‪،‬أو في مستوى أفقي ‪.‬‬

‫التقرير ‪،‬اإلعالن‪ ،‬المذكرة‪ ،‬لوحة إعالنية*‬


‫الوسائل‬
‫رسالة إلى العمال ‪ ،‬دليل المؤسسة*‬
‫المكتوبة‬

‫إجتماعات ‪ ،‬اللجان وجماعات الدراسات*‬


‫الوسائل‬
‫زيارة المؤسسة ‪ ،‬المقابلة ‪،‬الهاتف*‬
‫الشفوية‬
‫‪.‬‬

‫االنترنت ‪ ،‬البريد االلكتروني‪ ، 3‬الصفحة*‬ ‫الوسائل السمعية‬


‫االلكترونية‬
‫االتصال الخارجي‪:‬‬
‫البصرية‬
‫‪ ،‬األقراص المضغوطة*‬

‫‪11‬‬
‫هو اتصال تهدف به خلية االتصال إلى تكوين بواسطته صورة المؤسسة لدى محيطها‬
‫الخارجي وعن طريق يتم التعريف بها بما يسعى إلنجازه وما تس‪33‬تطيع إنج‪33‬ازه ‪،‬وعلي‪33‬ه ف‪33‬إن‬
‫اإلتصال الخارجي يساهم في تكوين صورة معينة عن المؤسسة تريدها هذه األخيرة إيجابي‪33‬ة‬
‫بطبيعة الحال‪.‬‬

‫المطبوعات والكتيبات الموجهة للجمهور الخارجي*‬


‫الوسائل‬
‫الخطابات المرسلة للجمهور الخارجي*‬
‫المكتوبة‬

‫البيانات الصحفية ‪،‬الهاتف ‪،‬المقابالت*‬ ‫الوسائل‬


‫المراسالت والنشرات العامة ‪ ،‬الزيارات العملية*‬ ‫الشفوية‬

‫وكاالت األنباء الجزائرية*‬ ‫الوسائل السمعية‬


‫البصرية‬
‫اإلذاعة والتلفزيون‪*3‬‬

‫الوظائف المسندة لخلية اإلتصال ‪:‬‬ ‫‪‬‬


‫*إعداد برامج وخطط إعالمية وشرح سياسة المؤسسة‬
‫*تنظيم الزيارات الداخلية والخارجية التي يقوم بها كبار المسؤوليين بالمؤسسة‬
‫*إصدار ونش‪33‬ر المطوي‪33‬ات والنش‪33‬رات ورف‪33‬ع التق‪33‬ارير وتنظيم الملتقي‪33‬ات والخرج‪33‬ات‬
‫الميدانية‬
‫‪12‬‬
‫*اإلهتمام بالجمهور الداخلي "الموظفين" من خالل التعرف على مشاغلهم ‪.‬‬

‫الجانب التطبيقي‬

‫‪13‬‬
‫األعمال المنجزة خالل التربص الميداني ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫اليوم األول ‪:‬‬
‫في بداي‪33‬ة ال‪33‬تربص وال‪33‬ذي ك‪33‬ان بت‪33‬اريخ ‪ 22‬فيف‪33‬ري ‪ 2020‬ك‪33‬ان ل‪33‬دي إرتب‪33‬اك‬
‫وتخ‪33‬وف وه‪33‬ذا لع‪33‬دم تع‪33‬ودي النخ‪33‬راط في ج‪33‬و العم‪33‬ل ‪،‬لق‪33‬د قمت أوال باستكش‪33‬اف‬
‫المؤسسة من م‪33‬ديرها إلى موظفيه‪33‬ا ولق‪33‬د ق‪33‬ام المكل‪33‬ف ب‪33‬اإلعالم بتق‪33‬ديم لي معلوم‪33‬ات‬
‫نظرية حول المؤسسة حيث إنها شركة عمومية جزائرية مجاله‪33‬ا إنت‪33‬اج ونق‪33‬ل الطاق‪33‬ة‬
‫وتوزيعها وقانونها األساسي يسمح لها في قطاعات أخرى من قطاعات األنشطة التي‬
‫لها عالقة وذات أهمي‪33‬ة للمؤسس‪33‬ة والس‪3‬يما في مي‪33‬دان تس‪33‬ويق الغ‪3‬از والكهرب‪3‬اء نح‪33‬و‬
‫الخارج وتكلمنا حول نشأة الشركة وأهم مهامها وهيكلها التنظيمي‬
‫اليوم الثاني ‪:‬‬
‫في الي‪33‬وم الث‪33‬اني ‪ 26‬فيف‪33‬ري ‪ 2020‬قمت بمس‪33‬اعدة المكل‪33‬ف ب‪33‬اإلعالم بكتاب‪33‬ة‬
‫توضيح لجريدة الشروق تبعا للمقال الصادر بتاريخ السبت ‪ 22‬فيف‪33‬ري ‪ 2020‬تحت‬
‫عنوان انقطاع المتكرر للكهرباء بمدينة خميس مليانة منطقة "عاجة "حيث تناول هذا‬
‫التوضيح‪ 3‬أن أسباب االنقطاع‪33‬ات المتك‪33‬ررة للكهرب‪33‬اء وال‪33‬تي تص‪33‬ل أحيان‪33‬ا إلى عش‪33‬ر‬
‫ساعات‬
‫معتذرين فيه لناس عن سوء خدمات الشركة معلل ذالك بجملة من العراقي‪33‬ل ال‪33‬تي‬
‫تواجهها رغم المجهودات التي تقوم بها ‪،‬والتي كانت راجع‪33‬ة إلى تع‪33‬دي على الش‪33‬بكة‬
‫الكهربائية من طرف مقاوالت بناء الس‪33‬كنات الع‪33‬دل الكتواج‪33‬دة بالمنطق‪33‬ة أم‪33‬ا بالنس‪33‬بة‬
‫‪14‬‬
‫السبب الثاني فكان راجع إلعتراض س‪33‬كان المنطق‪33‬ة على تلق‪33‬ييم أش‪33‬جار الج‪33‬وز ال‪33‬تي‬
‫تالمس الكوابل الكهربائية والتي تؤدي إلى تذبذب في التزويد بالكهرباء على مستوى‬
‫المنطقة‬

‫اليوم الثالث‪:‬‬
‫بادرت اإلذاعة الجهوية لوالية عين الدفلى وبالتنسيق مع مديرية س‪33‬لونلغاز ي‪33‬وم‬
‫‪ 28‬فيفيري ‪ 2020‬بتنظيم حملة تحسيسية ح‪33‬ول الوقاي‪33‬ة من مخ‪33‬اطر ح‪33‬وادث الغ‪33‬از‬
‫الطبيعي من أختناق‪33‬ات وغيره‪33‬ا‪ ،‬على أن تس‪33‬تمر طيل‪33‬ة موس‪33‬مي الخري‪33‬ف والش‪33‬تاء ‪،‬‬
‫بحيث تم التركيز في هذه المرة على المناطق المستفيدة من الغاز ح‪33‬ديثا‪ ،‬وق‪33‬د حض‪33‬ر‬
‫الحص‪33‬ة ك‪33‬ل من المكل‪33‬ف باإلتص‪33‬ال وال‪33‬ذي طلب من الحض‪33‬ور للحص‪33‬ة من أج‪33‬ل‬
‫اإلس‪33‬تفادة وكس‪33‬ب خ‪33‬برات ميداني‪33‬ة أك‪33‬ثر ‪،‬كم‪33‬ا ش‪33‬ارك مهن‪33‬دس األمن ورئيس قس‪33‬م‬
‫إس‪33‬تغالل الغ‪33‬از العملي‪33‬ة ه‪33‬دفت إلى إعط‪33‬اء توض‪33‬يحات مبس‪33‬طة للمش‪33‬تركين وتوعي‪33‬ة‬
‫المواط‪33‬نين بالمخ‪33‬اطر ال‪33‬تي يمكن أن تنجم عن االس‪33‬تعمال الخ‪33‬اطئ لوس‪33‬ائل التدفئ‪33‬ة‬
‫والكهرباء ومن ثم القواعد الواجب اتباعها من أجل تفادي الحوادث وإعط‪33‬اء نص‪33‬ائح‬
‫حول إس‪33‬تعمال الم‪33‬دفئات وض‪33‬رورة‪ 3‬إج‪33‬راء ص‪33‬يانة تل‪33‬ك التجه‪33‬يزات ونظ‪33‬ام التهوي‪33‬ة‬
‫وكيفية الوقاية والتقلي‪33‬ل منه‪33‬ا‪ .‬بحيث أوض‪33‬ح المكل‪33‬ف ب‪33‬اإلعالم على مس‪33‬توى مديري‪33‬ة‬
‫سونلغاز‪ ،‬أن‪33‬ه س‪33‬يتم الترك‪33‬يزمن خالل الحمل‪33‬ة التحسيس‪33‬ية على موض‪33‬وع االختناق‪33‬ات‬
‫بالغ‪33‬از بمختل‪33‬ف أنواعه‪33‬ا ‪ ،‬وأض‪33‬اف المتح‪33‬دث أن‪33‬ه من بين اإلج‪33‬راءات ال‪33‬تي يجب‬
‫إتخاذها من أجل تجنب خطر الحوادث ‪،‬صيانة األجه‪3‬زة ال‪3‬تي تش‪3‬تغل بالغ‪3‬از خاص‪3‬ة‬
‫مس‪33‬خن الم‪33‬اء والمدفئ‪33‬ة ال‪33‬تي يك‪33‬ثر اس‪33‬تعمالهما في فص‪33‬ل الش‪33‬تاء ‪،‬من أج‪33‬ل تف‪33‬ادي‬
‫الحوادث الناجمة عن إنبعاثات الغاز السامة‪.‬‬
‫اليوم الرابع‪:‬‬

‫‪15‬‬
‫في يوم ‪ 02‬مارس ‪ 2020‬وعلى الساعة ‪ 9:00‬صباحا قمت بمساعدة المكل‪33‬ف‬
‫باإلعالم بإنجاز مجموعة من البايانات اإلعالمي‪33‬ة الموجه‪33‬ة لإلذاع‪33‬و الجهوي‪33‬ة لوالي‪33‬ة‬
‫عين الدفلى ‪ ،‬من أجل بثه للمواطنين ‪،‬تهدف هذه البيانات إلى اإلبق‪33‬اء على الجاهزي‪33‬ة‬
‫التامة لحالة التأهب واستعداد لغرق التدخل ‪ ،‬الذين يتم ال‪33‬ذين يتم إع‪33‬دادهم على أعلى‬
‫درج‪3‬ات الت‪33‬دريب على وعملي‪3‬ات واقعي‪33‬ة ومتط‪33‬ورة لض‪33‬مان الت‪3‬دخل الس‪3‬ريع في أي‬
‫وقت واي مكان لكي يتمكنو من السيطرة على األوضاع األمني‪33‬ة ولمواجه‪33‬ة الح‪33‬االت‬
‫اإلستعجالية والكوارث الناجمة عن اإلضطربات الجوية والح‪33‬االت الطارئ‪33‬ة‪ ،‬وأيض‪33‬ا‬
‫مخاطر الغاز في حالة وجود تسربات غازية س‪33‬واء على مس‪33‬توى ش‪33‬بكات المس‪33‬تهلك‬
‫الداخلية أو عبر القنوات المتواجدة داخل المنازل والعمارات‪3.‬‬
‫اليوم الخامس‪:‬‬
‫نظمت اإلذاعة الجهوية لوالية عين الدفلى بتاريخ ‪09‬مارس ‪ 2020‬بالتنسق م‪33‬ع‬
‫مديري‪33‬ة الكهرب‪33‬اء والغ‪33‬از التابع‪33‬ة للوالي‪33‬ة حص‪33‬ة تحسيس‪33‬ية ح‪33‬ول اإلعت‪33‬داءات على‬
‫الشبكات الكهربائي‪33‬ة ‪ ،‬بحض‪33‬ور المكل‪33‬ف ب‪33‬اإلعالم وال‪33‬ذي طلب م‪33‬ني الحض‪33‬ور على‬
‫الساعة ‪10:00‬صباحا ‪،‬كما حضر كل من مهندس األمن ورئيس إس‪33‬تغالل الكهرب‪33‬اء‬
‫الحصة دامت ساعة كاملة بتنشيط المذيعة شريفة فراح‪ ،‬حيث سجلت المديريرية ‪10‬‬
‫إعتداءات على الشبكات الكهربائية ‪6،‬كابالت أرضية ذات الجهد المتوسط األم ال‪33‬ذي‬
‫تسبب في اإلنقطاع التام لتيار الكهربائي ‪ ،‬وقد تب‪3‬اينت م‪3‬دة اإلنقطاع‪3‬ات حس‪3‬ب ف‪3‬ترة‬
‫تحديد موقع الحادث ‪ ،‬وإعادة إيصال الكهرباء لزبائن وفق‪33‬ا لمخط‪33‬ط النج‪33‬دة المس‪33‬طر‬
‫مسبقا ‪،‬األمر الذي كان في تكبد المؤسسة خسائر مادية كبيرة ‪ ،‬وهو ماجعل القائميين‬
‫عليها يناشدون الجميع من أجل الح‪3‬د من ه‪3‬ذه اإلعت‪3‬دءات ال‪3‬تي من ش‪3‬أنها تعط‪3‬ل من‬
‫عملي‪33‬ة التم‪33‬وين ‪،‬في ظ‪33‬ل وج‪33‬ود بعض العوائ‪33‬ق في إنج‪33‬از المح‪33‬والت الكهرابائي‪33‬ة‬
‫‪ 60/30‬كيلو فولط‪ ،‬في المقابل يسعى القائمون على القطاع محلي‪33‬ا‪ ،‬إلى تجس‪33‬يد ع‪33‬دد‬
‫من المشاريع التي تهدف إلى تحسين التم‪33‬وين بالطاق‪33‬ة الكهربائي‪33‬ة ع‪33‬بر كام‪33‬ل ت‪33‬راب‬
‫الوالية‪ ،‬من خالل إنجاز العديد من المحوالت ذات الضغط العلي والمنخفض‪ ،‬لتدعيم‬
‫وتزويد عدد من األحياء التي كثيرا ما عاني سكانها ‪.‬‬

‫‪16‬‬
‫اليوم السادس‪:‬‬
‫في يوم ‪ 15‬مارس ‪ 2020‬نظمت المؤسسة زي‪33‬ارة إلى اإلذاع‪33‬ة الجهوي‪33‬ة لعين‬
‫الدفلى ‪،‬وهذا بدعوة من مدير اإلذاعة الجهوية والتي كان هدفها إعالم المواطن بأهم‬
‫اإلنجزات التي قدمتها المؤسسة طيلة السنة الفارطة ‪، 2019‬كما ه‪33‬دفت الحص‪33‬ة إلى‬
‫أعالم المواطن بأهم المشاريع والخدمات الجديدة التي ستتطرق إليها المؤسس‪33‬ة خالل‬
‫سنة ‪ ،2020‬كما تكلمو عن أهم الخدمات الجديدة التي س‪33‬تكون في خدم‪33‬ة المس‪33‬تهلك‬
‫والتي من أهمها‪:‬‬
‫*خدمة التسديد اإللكتروني ‪ :‬حيث يستطيع المواطن تسديد فاتورته عن طريق الدفع‬
‫اإللكتروني وبإستخدام بطاقة ‪ CIB‬لخاصة بالمستهلك في عدد قليل من النق‪33‬رات ع‪33‬بر‬
‫موقع المؤسسة الخاصة على شبكة اإلننترنت‬
‫*الفاتورة اإللكترونية‪ :‬هي خدمة اإلطالع على الفاتورة عبر موقع الشبكة‬
‫*الربط باكهرباء والغاز ‪ :PME/PMI‬بحيث يمكن للمستهلك متابعة مراحل ربطهم‬
‫بالكهرباء والغاز‬
‫التقييم الشخصي‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫من الصعب التعليق على مؤسسة كبيرة ‪ ،‬لكن سوف نحاول من خالل ما درسناه‬
‫إب‪33‬راز بعض من اإليجابي‪33‬ات و النق‪33‬ائص أو العي‪33‬وب ال‪33‬تي على المؤسس‪33‬ة تص‪33‬حيحها‬
‫لتحقيق أهدافها وتحسين ديمومتها على العمل المدى الطويل‪.‬‬
‫أوال‪ :‬اإليجابيات‬
‫استخدام تكنولوجيا اإلتصال الحديثة ساهم في تحسن اإلتصال داخ‪33‬ل المؤسس‪33‬ة وه‪33‬دا‬
‫راجع إلى ‪:‬‬
‫*سرعة تناول ووصول المعلومة ‪.‬‬
‫*القضاء على التشوه الدي يصيب المعلومة‬
‫*سهولة اإلتصال بين الموظفين‪.‬‬
‫تكنولولوجيا اإلتصال فعلت اإلتصال الخارجي ألنها تتيح‪:‬‬
‫*التعريف بالمؤسسة لدى متعامليها بصور أكبر‪.‬‬

‫‪17‬‬
‫*ربط المؤسسة بالمحيط الخارجي لتسهيل اإلتصال مع المؤسسات الخارجية‬
‫*تحسين صورة المؤسسة بين المؤسسات األخرى‬
‫‪.‬تكنولوجيا اإلتصال الحديثة استطاعت تحسين إنتاجية العمل من خالل ‪:‬‬
‫*زيادة السرعة والدقة في العمل‬
‫*الرفع من كفاءة العمال‬
‫*سهولة الوصول إلى الزبون‬

‫‪.‬تكنولوجيا اإلتصال حسنت محيط العمل من خالل ‪:‬‬


‫*رفع الروح المعنوية للعمال ‪.‬‬
‫*توفير بيئة أفضل للعمال ‪.‬‬
‫*المحافظة على صحة المواطنين ‪.‬‬
‫ثانيا‪ :‬السلبيات‪:‬‬
‫*تقليص الوظائف‪.‬‬
‫*تهديد حماية المعلومات‪3.‬‬
‫*مخاطر تلوث الفيروسات‪.‬‬
‫*المخاطر الصحية للعاملين‬

‫اإلقتراحات‪:‬‬

‫إن المؤسسة العمومية اإلقتصادية لتوزيع الكهرباء والغاز لطالما أثبتت ج‪3‬دارتها في الس‪3‬وق‬
‫الوطني والدولي ‪ ،‬بسبب تسيرها األمثل في مختلف الشؤون اإلدارية والمنهجية وهدا راجع لتحكم‬
‫في اإلتصال داخل المؤسسة‬

‫ومن خالل مادرسناه ومالحظتنا خالل فترة ال‪33‬تربص ومن خالل النت‪33‬ائج المتحص‪33‬ل عليه‪33‬ا ‪،‬‬
‫توصلٌنا إلى مجموعة من التوصيات واإلقترحات والتي تتلخص في‪:‬‬

‫*فتح مناص‪33‬ب عم‪33‬ل لخ‪33‬ريجي الجامع‪33‬ات وإس‪33‬تخدام وس‪33‬ائل اإلتص‪33‬ال الجم‪33‬اهيري للوص‪33‬ول‬
‫لزبون‪.‬‬
‫‪18‬‬
‫*تح‪33‬ديث أجه‪33‬زة الكم‪33‬بيوتر وال‪33‬برامج المس‪33‬تخدمة لتس‪33‬هيل عملي‪33‬ة التوثي‪33‬ق وغيره‪33‬ا داخ‪33‬ل‬
‫الحاسوب‪.‬‬
‫صعوبات إجراء التربص ‪:‬‬
‫من بين الصعوبات التي واجهتها من خالل قيامي بالتربص الميداني تتمثل في‪:‬‬
‫*قيامي ببدء التربص متأخر وهذا راجع ألنني وجدت صعوبة في قبولي لطلب التربص بسبب‬
‫كثرة المتربصين في المؤسسة‪.‬‬
‫*ع‪33‬دم الت‪33‬أقلم م‪33‬ع ج‪33‬و المؤسس‪33‬ة وه‪33‬ذا بس‪33‬بب أن المؤسس‪33‬ة تحت‪33‬وي على نظ‪33‬ام خ‪33‬اص به‪33‬ا‬
‫ومصطلحات خاصة يتعامل بها الموظفون فيما بينهم‪.‬‬
‫*عدم إكمالي التام لتربص بسبب جائحة كورونا‬

‫الخاتمة‬

‫‪19‬‬
‫خاتمة‪&:‬‬

‫وفي األخ‪33‬ير نس‪33‬تنتج أن‪33‬ه ال يوج‪33‬د ش‪33‬ك في اس‪33‬تخدام تكنولوجي‪33‬ات اإلتص‪33‬ال الحديث‪33‬ة في‬
‫المؤسسة في حالة توفره‪3‬ا وتظافره‪3‬ا م‪3‬ع بعض‪3‬ها البعض ‪ ،‬حيث أنه‪3‬ا تلعب دور كب‪3‬ير داخ‪3‬ل‬
‫المؤسسة في تطويرها ونموها‪ ،‬ولها أهمي‪33‬ة كب‪33‬يرة في تس‪33‬هيل عملي‪33‬ة اإلتص‪33‬ال بين الم‪33‬وظفين‬
‫داخل المؤسسة‪.‬‬
‫ونشير في األخير أن نتائج هذه الدراسة خاصة بمديرية الكهرباء والغاز لعين الدفلى ‪ ،‬ل‪33‬ذلك‬
‫ال يمكن تعميمها في كل المؤسسات االقتصادية الجزائرية‪ ،‬وتبقى ظهور دراسات أخرى تدعم‬
‫نتائج هذه الدراسة وتكملها في مؤسسة اقتصادية أخرى في الجزائر‪.‬‬

‫‪20‬‬
‫المالحق‬
‫‪21‬‬
22
23
‫الفهرس‬

‫الصفحة‬ ‫الفهرس‬
‫‪-‬‬ ‫اإلهداء‬
‫‪-‬‬ ‫الشكر والتقدير‬
‫‪1‬‬ ‫الخطة‬
‫‪2‬‬ ‫مقدمة‬
‫‪4‬‬ ‫الجانب النظري‬

‫‪24‬‬
‫‪5‬‬ ‫أهداف التربص‬
‫‪6‬‬ ‫لمحة تاريخية عن الشركة‬
‫‪8‬‬ ‫التعريف بخلية االتصال‬
‫‪9‬‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫‪10‬‬ ‫األعمال المنجزة خالل التربص‬
‫‪13‬‬ ‫التقييم الشخصي‬
‫‪14‬‬ ‫االقتراحات‬
‫‪16‬‬ ‫الخاتمة‬
‫‪17‬‬ ‫المالحق‬
‫‪20‬‬ ‫الفهرس‬

‫‪25‬‬

You might also like