You are on page 1of 29

‫ومالحقها من أ! لي‬ ‫ثارألإمأ!إئطقيمآ!

فنصله‬ ‫أ‬

‫‪!!+‬ا‬
‫‪6‬لم!‬
‫‪! 51‬‬

‫لمحع‬ ‫ثا‬ ‫ضإعا‬

‫لمحصظالتم‬

‫إخو نه‬ ‫إلمط أحد‬

‫سأل!ف‬
‫جمصئن ايوب ‪%‬ق قيصا لمجؤرية‬ ‫إيئ‬ ‫كل بن‬ ‫آلله‬ ‫عيد‬ ‫لإمام أبي‬ ‫ا‬

‫‪، ! 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫! ‪- 6 91‬‬

‫تحق!‬

‫ممبزولمبه!!رولر!ر‬

‫شماف‬ ‫إ‬

‫‪،‬خي‪+‬أ ص ‪8‬بر!رجمض‬
‫نكلم‬ ‫(أجمطصرا‬

‫تضولل‬

‫يخصلة‬ ‫ا‬ ‫سسيا نب!لمجد الرينا لرأ !ط‬ ‫مؤسسه‬

‫أ!ا!فلاطأ‬ ‫جمأقص‬

‫لبتعر‪!-‬كذلع‬
‫الرخف ل!بت ص‬ ‫أدئه‬ ‫تجص‬
‫مقدمة التحقيق‬
‫العالمين ‪ ،‬والصلاة والسلام على إمام المتقين ‪ ،‬نبينا‬ ‫رب‬ ‫دله‬ ‫الحمد‬

‫‪ ،‬أما بعد؟‬ ‫اجمعين‬ ‫اله وصحبه‬ ‫‪ ،‬وعلى‬ ‫محمد‬

‫مترابطة‬ ‫اسلوبها‪،‬‬ ‫في‬ ‫سهلة‬ ‫معناها‪،‬‬ ‫في‬ ‫لطيفة‬ ‫رسالة‬ ‫فهذه‬

‫أبن القيم فيها (علاء‬ ‫‪ ،‬يح!‬ ‫علومها‬ ‫‪ ،‬قليلة ورقاتها ‪ ،‬كزيرة‬ ‫مقاصدها‬

‫‪ ،‬ويبين الاثار‬ ‫به‬ ‫اجتمع‬ ‫من‬ ‫لكل‬ ‫تعليم الخير‪ ،‬والنصح‬ ‫الدين ؟) على‬

‫البركة ‪ ،‬وفساد‬ ‫منها ‪ :‬محق‬ ‫والتعليم ‪ ،‬فيذكر‬ ‫الدعوة‬ ‫ترك‬ ‫المترتبة ‪.‬على‬

‫‪.‬‬ ‫اتباع الهوى‬ ‫مع‬ ‫إذا اجضمصشا‬ ‫اثا! الغفلة‬ ‫يبين‬ ‫‪ .‬ثم‬ ‫‪ ،‬ونحفلته‬ ‫القلب‬

‫عن‬ ‫المنعم عليهم بعد ان تحدث‬ ‫باختصار عن‬ ‫وينتقل للحديث‬

‫العبد إلى الهداية من‬ ‫قلوبهم ‪ ،‬ويبين حاجة‬ ‫الذين غفلب‬ ‫من‬ ‫ضدهم‬

‫الذين‬ ‫انواع المهتدين ‪ ،‬وهط‬ ‫اشرف‬ ‫عن‬ ‫اوجه ‪ .‬ثم يتحدث‬ ‫تسعة‬

‫بهم <و تجعتنا للفمب‬ ‫ائمة يهتدى‬ ‫ربهم ان يجعلهم‬ ‫يسألون‬

‫التي تنال بها هذه‬ ‫الاربعة‬ ‫السبل‬ ‫ويشرح‬ ‫‪،]74 :‬‬ ‫الفرقان‬ ‫أ‬ ‫إماما "‪)" 7-‬‬

‫الإمامة‪.‬‬

‫إنما‬ ‫إنسان‬ ‫‪ :‬ان كل‬ ‫مسالة ‪ ،‬هي‬ ‫إلى نقلة ‪ ،‬ليشرح‬ ‫المؤلف‬ ‫ويأخذك‬

‫ذلك‪،‬‬ ‫به عنه أضداد‬ ‫له به اللذة والنعيم ‪ ،‬ويندفع‬ ‫فيحا يحصل‬ ‫يسعى‬

‫مع!ا‪.‬‬ ‫الناس‬ ‫كثير من‬ ‫لا تتم اللذة الا بها ‪ ،‬ويبين حال‬ ‫امو!‬ ‫ستة‬ ‫ويعدد‬

‫الله‬ ‫معرفة‬ ‫في‬ ‫يكون‬ ‫إنما‬ ‫الحيش‬ ‫وطيب‬ ‫التامة ‪،‬‬ ‫اللذة‬ ‫ان‬ ‫ويؤكد‬

‫عليه‪،‬‬ ‫والهم‬ ‫القلب‬ ‫لقائه ‪ ،‬واجتحاع‬ ‫إلى‬ ‫به والشوق‬ ‫والأنمس‬ ‫وتوحيده‬
‫فيها‪ ،‬ثم‬ ‫النبي لمجو‬ ‫ترة عين‬ ‫بكون الصلاه جعلت‬ ‫ذلك‬ ‫ويدلل على‬

‫الصلاة ]لستة ‪ ،‬التي إذا اجتصعت‬ ‫بذكر مشاهد‬ ‫ويمحفك‬ ‫المؤلف‬ ‫ئمحعك‬

‫القلب‪.‬‬ ‫له قزة العين واستراحة‬ ‫العبد في صلاته حصلت‬ ‫لدكلط‬

‫‪ ،‬وقوة‬ ‫اربعة امو! ‪ :‬نية صحيحة‬ ‫الشأذ‬ ‫هذا‬ ‫باذ ملاك‬ ‫رسالته‬ ‫ويخغ‬

‫‪ ،‬ورهبة‪.‬‬ ‫عا لحة ‪ ،‬ورغبة‬

‫وقد اتبعت في التحقيق المنهج التالي‪:‬‬

‫إلى‬ ‫الرسالة‬ ‫نسبة‬ ‫توثيق‬ ‫فيه ‪:‬‬ ‫تناولت‬ ‫بقسم‬ ‫للتحقيق‬ ‫قدمت‬ ‫أ ‪-‬‬

‫النسخ المطبوعة وال!نسخ المخطوطة‪،‬‬ ‫مؤلفها‪ ،‬واهميتها‪ ،‬ووصف‬

‫المرسلة إليه‪.‬‬ ‫الرسالة ‪ ،‬والشخص‬ ‫وعنوان‬

‫‪.‬‬ ‫ثلاث‬ ‫بين نسخ‬ ‫الفروق‬ ‫‪ ،‬وإثبات‬ ‫‪ - 2‬المقابلة بين النسخ‬

‫كلام بعضى‬ ‫واكثر الاثار‪ ،‬ونقل‬ ‫الايات والأحاديث‬ ‫خرجت‬ ‫‪-3‬‬

‫او تضعيفأ‪.‬‬ ‫‪ -‬تصحيحا‬ ‫على الاحاديث ‪ -‬في غير الصحيحين‬ ‫العلماء‬

‫اكثر الأبيات الشعرية الواردة ‪.‬‬ ‫‪ - 4‬خرجت‬

‫ائمة‬ ‫‪ ،‬وكبار‬ ‫كبار الصحابة‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫إلا المشهورين‬ ‫بالأعلام‬ ‫‪ - 5‬عزفت‬

‫الفقه والحديث‪.‬‬

‫غير إشارة ‪ ،‬واللغوية والنحوية‬ ‫الإملائية من‬ ‫الأخطاء‬ ‫‪ - 6‬اصلحت‬

‫‪.‬‬ ‫بإلثمارة‬

‫بين‬ ‫في الصلب‬ ‫اثبب صوابه‬ ‫من اخطاء‬ ‫الأصل‬ ‫‪ - 7‬ماورد في النسخة‬

‫التصويب او وجهه‪.‬‬ ‫في الحاشية إلى مصدر‬ ‫واشرت‬ ‫معكونمين []‪،‬‬


‫‪ -‬اصلحتها دون الإشارة‬ ‫نقطة او حرف‬ ‫‪ -‬كسقوط‬ ‫الطفيفة‬ ‫‪ - 8‬الأخطاء‬

‫‪ ،‬إلا‬ ‫كثرة الحواشي‬ ‫بينها ؟ تقليلا من‬ ‫إلى الفروق‬ ‫لم اشر‬ ‫ع كما‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬

‫فأذكره واشير إلى الفروق ‪.‬‬ ‫وجه‬ ‫الطفيف‬ ‫كاذ للسقط‬ ‫إذا‬

‫‪،‬‬ ‫والأعلام‬ ‫‪،‬‬ ‫والأقوال‬ ‫والاثا!‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والاحاديث‬ ‫‪،‬‬ ‫للآيات‬ ‫فهرست‬ ‫‪- 9‬‬

‫الرسالة‪.‬‬ ‫الواردة في‬ ‫الشعريه ‪ ،‬والكتب‬ ‫وا لأبيات‬

‫السطر‬ ‫جوار‬ ‫آية فأشحر‬ ‫أثناء‬ ‫المخطوطة‬ ‫في‬ ‫نهاية الصفحة‬ ‫‪ - 1 0‬ادا كانت‬

‫علامة‪.‬‬ ‫إلى نهايتها بدون‬

‫من اسهم‬ ‫كل‬ ‫والشكر ‪ ،‬ثم اشكر‬ ‫الحمد‬ ‫تعالى ‪ ،‬فهو أهل‬ ‫الله‬ ‫واشكر‬

‫‪.‬‬ ‫الجفىاء‬ ‫الاسلام خير‬ ‫عني وعن‬ ‫الله‬ ‫هذا التحقيق فجزاهم‬ ‫في إخراج‬

‫؛ فهذا ما‬ ‫في التحقيق من قصور‬ ‫ما حصل‬ ‫‪ -‬تعالى ‪ -‬على‬ ‫الله‬ ‫واسثعفر‬

‫‪ ،‬وبلغه العلم‪.‬‬ ‫له الوقت‬ ‫أتسع‬

‫اله‬ ‫وعلى‬ ‫نبينا مححد‪،‬‬ ‫على‬ ‫وسلم‬ ‫الله‬ ‫وصلى‬ ‫اعلم ‪،‬‬ ‫والله تعالى‬

‫وصحبه‪.‬‬

‫المديمر‬ ‫عبدالله بن مححد‬

‫ص ‪.‬ب ‪601237‬‬
‫‪11‬‬ ‫لا‬ ‫‪51 :‬‬ ‫الرياض‬

‫س!أ‬ ‫‪3‬‬ ‫ط!!س! ‪.‬ول!‪!!1-،31‬ع‬


‫نممخها‬ ‫ل!سالة‪ ،‬ووصف‬ ‫دراسة موجدة‬
‫للوسالة‬ ‫دراسة موجشة‬

‫لابن القيم‬ ‫نسبة ‪1‬لرسالة‬ ‫صحة‬ ‫مدى‬

‫الشميخ بكر ابو زيد(‪،)1‬‬ ‫الرسالة إلى ابن القيم !صيلة‬ ‫هذه‬ ‫نسب‬

‫صفحتها‬ ‫فى‬ ‫ما ورد‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬فلعله اعتمد‬ ‫قبله‬ ‫نسيها‬ ‫احدا‬ ‫يذكر‬ ‫ولم‬

‫نسبتها إليه‪.‬‬ ‫الأولى م!‬

‫الرسالة‬ ‫هذه‬ ‫مقارنة منهج‬ ‫إلى‬ ‫نسبتها إليه يحتاج‬ ‫صحة‬ ‫وإثبات‬

‫وبعضى‬ ‫نصوصها‬ ‫بين‬ ‫ومقارنة‬ ‫الثابتة له‪،‬‬ ‫كتبه‬ ‫في‬ ‫القيم‬ ‫ابن‬ ‫بحنهج‬

‫كتبه‪،‬‬ ‫عباراته في‬ ‫عباراتها وبعض‬ ‫بعض‬ ‫وبين‬ ‫كتبه ‪،‬‬ ‫في‬ ‫نصوصه‬

‫فإلى بياذ ذلك؟‬

‫كتبه الثابتة له‪:‬‬ ‫أبن القيم في‬ ‫بمنهج‬ ‫الوسالة‬ ‫منهج‬ ‫أولأ ‪ :‬مقارنة‬

‫ابن القيم واسلوبه في‬ ‫منهج‬ ‫عن‬ ‫المعاصوين‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫تكلم‬

‫اتبعها في‬ ‫التي‬ ‫والأساليب‬ ‫المناهج‬ ‫من‬ ‫عددا‬ ‫فذكروا‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتابة‬

‫ما ورد‬ ‫بينها وبين‬ ‫المةارنة‬ ‫مع‬ ‫بعضها‪،‬‬ ‫وهاهي‬ ‫‪،‬‬ ‫والبحث‬ ‫الحأليف‬

‫الرساله‪.‬‬ ‫في هذه‬

‫الكتاب‬ ‫الادلة من‬ ‫على‬ ‫الاعتماد‬ ‫منهجه ‪:‬‬ ‫خصائص‬ ‫من‬ ‫‪-1‬‬

‫عمليأ‬ ‫الرسالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫جلية‬ ‫تظهر‬ ‫الخصيصة‬ ‫وهذه‬ ‫والسنة (‪.)2‬‬

‫واما‬ ‫الرسالة ‪،‬‬ ‫من‬ ‫عديدة‬ ‫مواضع‬ ‫في‬ ‫فيظهر‬ ‫اما العملي‬ ‫وقوليأ‪،‬‬

‫من‬ ‫اية (‪)24‬‬ ‫التي تضمنتها‬ ‫الأصول‬ ‫عن‬ ‫القولي ‪ ،‬فقال حينما تكلم‬

‫‪. ،‬‬ ‫‪15‬‬ ‫(صه‬ ‫واثاره‬ ‫‪ ،‬حياته‬ ‫الجوزية‬ ‫قيم‬ ‫ابن‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫لعبد العظيم‬ ‫‪،‬‬ ‫ومنهجه‬ ‫قيم الجورية ‪ ،‬عصره‬ ‫وابن‬ ‫‪،48‬؟‬ ‫(ص‬ ‫السابى‬ ‫المصد!‬ ‫(‪)2‬‬

‫الدين (ص ‪.)691‬‬ ‫شرف‬


‫!ي!‪،‬‬ ‫رسوله‬ ‫لسان‬ ‫بما أمر به على‬ ‫! "الثاني ‪ :‬هدايتهم‬ ‫السجدة‬ ‫سورة‬

‫وتقليد‬ ‫‪،‬‬ ‫وأذواقهم‬ ‫‪،‬‬ ‫وسياساتهم‬ ‫‪،‬‬ ‫وارائهم‬ ‫‪،‬‬ ‫عقولهم‬ ‫بمقتضى‬ ‫لا‬

‫[السجدة‪:‬‬ ‫بأضرنا>‬ ‫<يقدوبر‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫لاثه‬ ‫؛‬ ‫الله‬ ‫من‬ ‫برهان‬ ‫بخير‬ ‫أسلافهم‬

‫‪91‬ء‬ ‫‪ ]2‬ص‬ ‫لح‬

‫اتباعهم ما نزل الله‬ ‫دليل على‬ ‫ذلك‬ ‫"وفي‬ ‫الاية نفسها‪:‬‬ ‫وقال عند‬

‫الأقوال والاراء‬ ‫من‬ ‫غيره‬ ‫دون‬ ‫به وحده‬ ‫وهدايتهم‬ ‫رسوله ‪،‬‬ ‫على‬

‫‪/ 26‬‬ ‫" ص‬ ‫إلا بامره خاصة‬ ‫‪ ،‬بل لا ي!دوذ‬ ‫والمذاهب‬ ‫والنحل‬

‫ولعل‬ ‫‪. .‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫فيه ‪:‬‬ ‫قال‬ ‫ومما‬ ‫والاقتداء‪،‬‬ ‫المتابعة‬ ‫في‬ ‫فصلأ‬ ‫وعقد‬

‫ذلك‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫يلتفتوذ‬ ‫ولا‬ ‫جانبه‬ ‫النبوية من‬ ‫الثابتة والسنة‬ ‫الأحاديث‬

‫ولا‬ ‫الله‬ ‫عند‬ ‫لا يخلص‬ ‫فلان ‪ .‬وهذا‬ ‫لمذهب‬ ‫مقلدوذ‬ ‫‪ :‬نحن‬ ‫ويقولوذ‬

‫الله‪-‬‬ ‫فإن‬ ‫عنده ‪،‬‬ ‫السنة‬ ‫من‬ ‫علمه‬ ‫عما‬ ‫تخلف‬ ‫لمن‬ ‫عذرأ‬ ‫يكون‬

‫باتباع‬ ‫يأمر‬ ‫ولم‬ ‫‪،‬‬ ‫وحطه‬ ‫واتباعه‬ ‫رسوله‬ ‫بطاعة‬ ‫امر‬ ‫إنما‬ ‫‪-‬‬ ‫سبحانه‬

‫‪.42‬‬ ‫‪". . .‬ص‬ ‫غيره‬

‫الكلام‬ ‫وفي‬ ‫معين (‪.)1‬‬ ‫لمذهب‬ ‫التعصب‬ ‫عدم‬ ‫منهجه ‪:‬‬ ‫ومن‬ ‫‪-2‬‬

‫عليه‪.‬‬ ‫السابق له دليل واضح‬

‫مخها‪ ،‬خلافا‬ ‫اولأ ثم يستنبط‬ ‫النصوص‬ ‫منهجه ‪ :‬أنه يعرض‬ ‫ومن‬ ‫‪-3‬‬

‫يعرضون‬ ‫فهم‬ ‫بعد‪،‬‬ ‫ومن‬ ‫قبل‬ ‫الفقهاء من‬ ‫عليه كحيو من‬ ‫لما درج‬

‫الرسالة‬ ‫هنا في‬ ‫ورد‬ ‫الصضهج‬ ‫المسألة ثم يؤيدونها بالدليل أ‪ ."3‬وهذا‬

‫‪.27- 16‬‬ ‫ص‬

‫‪.)95‬‬ ‫‪ ،)1‬وبكر ابو ريد (ص‬ ‫لأ‬ ‫‪9‬‬ ‫الدين (ص‬ ‫السابقاذ ‪ :‬شرف‬ ‫المصدرإذ‬ ‫(‪)1‬‬

‫(ص ‪.)1"1‬‬ ‫الدين‬ ‫(‪ )2‬شرف‬

‫‪01‬‬
‫هذه‬ ‫بارزة في‬ ‫سحة‬ ‫وهو‬ ‫منهجه ‪ :‬الاستطرأدأ‪.)1‬‬ ‫خصائص‬ ‫؟ ‪ -‬ومن‬

‫الرسالة‪.‬‬

‫وهذا‬ ‫التصويرأ‪.)2‬‬ ‫اسلوبه ‪ :‬بالجاذبية وحسن‬ ‫في‬ ‫منهجه‬ ‫‪ - 5‬وتميز‬

‫الرسالةء‬ ‫صفحاب‬ ‫المنهج تجده في جميع‬

‫هذا جليا‬ ‫ظهر‬ ‫الترتيب والسياق (‪ ."3‬وقد‬ ‫‪ - 6‬وتميز منهجه ‪ .‬بحسن‬

‫الرسالة‪.‬‬ ‫في هذه‬

‫يستوعب‬ ‫بحيث‬ ‫‪،‬‬ ‫والشمول‬ ‫السعة‬ ‫منهجه ‪:‬‬ ‫خصاثص‬ ‫ومن‬ ‫‪-7‬‬

‫عند‬ ‫هذا بوضوح‬ ‫الجوانب (؟"‪ .‬ويلحط‬ ‫الكلام في المسألة من جميع‬

‫عند‬ ‫وكذلك‬ ‫‪،01‬‬ ‫من سورة الفرقان ص‬ ‫اية (‪)74‬‬ ‫كلامه ح!ل‬

‫‪. 17‬‬ ‫(‪ )24‬من سورة ]لسجدة ‪ ،‬ص‬ ‫الاية‬ ‫الكلام على‬
‫وجاء‬ ‫له أو لغيره ( )‪.‬‬ ‫بالشعر‬ ‫‪ :‬استشهاده‬ ‫اسلوبه‬ ‫خصائص‬ ‫‪ - 8‬ومن‬

‫‪.‬‬ ‫لغيره‬ ‫بالشعر‬ ‫است!ثحهاده‬ ‫مرارأ‬ ‫هنا‬

‫الرسالة‪.‬‬ ‫في‬ ‫التي طهرت‬ ‫المناهج و لأساليب‬ ‫هذه أهم‬

‫في كتبه‪:‬‬ ‫اخرى‬ ‫الرسالة بنصوص‬ ‫صهذه‬ ‫نصو‬ ‫‪ :‬مقارنة بعض‬ ‫ثانيا‬

‫بثلاثة منها‪:‬‬ ‫كثيرة ‪ ،‬أكتفي‬ ‫صالصتشابهة‬ ‫والنصو‬

‫تركها‬ ‫يمكنه‬ ‫‪،‬‬ ‫وهو‬ ‫" ‪. . .‬‬ ‫)‪:‬‬ ‫الأصل‬ ‫(فى‬ ‫الرسالة‬ ‫في‬ ‫ورد‬ ‫أ ‪-‬‬

‫ابو ريد‬ ‫وبكر‬ ‫‪،)915‬‬ ‫(ص‬ ‫البقري‬ ‫ماهر‬ ‫لأحمد‬ ‫آئاره العلصية ‪،‬‬ ‫الن القيم من‬ ‫‪)11‬‬

‫‪.)6‬‬ ‫أ‬ ‫(ص‬

‫‪.)67‬‬ ‫‪ ،‬وبكر أبو ريد (ص‬ ‫‪216‬‬ ‫السابقان ‪ :‬البثري ص‬ ‫المصدران‬ ‫(‪)2‬‬

‫زيد (!ى ‪.)68‬‬ ‫أبو‬ ‫بكر‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪. )56‬‬ ‫السايق (ص‬ ‫المصدر‬ ‫(؟)‬

‫‪. ، 2 1 1‬‬ ‫(ص‬ ‫البقري‬ ‫ه )‬ ‫(‬

‫‪11‬‬
‫‪ :‬إما‬ ‫أموين‬ ‫إلا بأحد‬ ‫عليها‬ ‫المطلوب‬ ‫هذا‬ ‫وتقديم‬ ‫]‬ ‫الشهوات‬ ‫اي‬ ‫ا‬

‫‪9‬؟‪.‬‬ ‫‪ ". . .‬صط‬ ‫مزعج‬ ‫‪! ،‬اما فرق‬ ‫متعلق‬ ‫حب‬

‫‪.". .‬‬ ‫مقلق‬ ‫"‪ . . .‬إما حب‬ ‫‪ ،‬وج)‪:‬‬ ‫(ب‬ ‫نسخة‬ ‫وفي‬

‫منا الله‬ ‫القلوب‬ ‫"وابعد‬ ‫)(‪:)1‬‬ ‫المحبين‬ ‫(روضة‬ ‫القيم في‬ ‫ابن‬ ‫وقال‬

‫خوف‬ ‫او‬ ‫‪،‬‬ ‫مقلق‬ ‫احب‬ ‫إلا‬ ‫قساوته‬ ‫يدهب‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫القاسي‬ ‫القلب‬

‫")‪.‬‬ ‫مزعج‬

‫حصحول‬ ‫من‬ ‫الثاني الماح‬ ‫"الطريق‬ ‫(الداء والدواء)(‪:)2‬‬ ‫في‬ ‫وقال‬

‫ذلك‪،‬‬ ‫بما يبعده عن‬ ‫القلب‬ ‫اشتغال‬ ‫قوم لوط]‪:‬‬ ‫القالب [بعمل‬ ‫تعلق‬

‫مقلق ‪ ،‬او حب‬ ‫إما خوف‬ ‫وهو‪:‬‬ ‫فيه‪،‬‬ ‫الوقوع‬ ‫بينه وبين‬ ‫ويحول‬

‫‪.‬‬ ‫‪)1‬‬ ‫مزعح‬

‫المؤمخين‬ ‫من‬ ‫‪-‬‬ ‫سبحانه‬ ‫‪-‬‬ ‫اشتوى‬ ‫"وقد‬ ‫الرسالة ‪:‬‬ ‫في‬ ‫و!د‬ ‫؟‪-‬‬

‫رسوله‬ ‫يد‬ ‫العقد على‬ ‫هذا‬ ‫واجرى‬ ‫ثمنها جنته ‪،‬‬ ‫وجعل‬ ‫انفسهم ‪،‬‬

‫ويهملها‬ ‫يضيعها‬ ‫ان‬ ‫بالعاقل‬ ‫يليق‬ ‫‪ ، . .‬كيف‬ ‫خلقه‬ ‫من‬ ‫وخيرته‬ ‫وخليله‬

‫يوم‬ ‫الفاحش‬ ‫الغبن‬ ‫اعظم‬ ‫إلا من‬ ‫هذا‬ ‫‪ . . .‬وهل‬ ‫بخس‬ ‫بثص‬ ‫ويبيعها‬

‫صم! ‪.32 - 31‬‬ ‫التابن؟"‬

‫عطحة‬ ‫"فلحا عرفوا‬ ‫السالكين )(‪:"3‬‬ ‫(مدا!ج‬ ‫وقالط ابن القيم في‬

‫التبايع‪،‬‬ ‫يديه عقد‬ ‫على‬ ‫جرى‬ ‫من‬ ‫الثمن ‪ ،‬وجلالة‬ ‫‪ ،‬وفضل‬ ‫المشحري‬

‫يبيعوها‬ ‫الغبن ان‬ ‫اعطم‬ ‫فواوا من‬ ‫لها شأنأ‪،‬‬ ‫السلعة ‪ ،‬وأن‬ ‫قدر‬ ‫عرفوا‬

‫(ص ‪.)167‬‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪.)031‬‬ ‫(ص‬ ‫(‪)2‬‬

‫(‪.)3/9‬‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪12‬‬
‫‪. " . . .‬‬ ‫بخس‬ ‫بثمن‬ ‫لخيره‬

‫الاربع‪،‬‬ ‫القواعد‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫الدين‬ ‫"ومدار‬ ‫الرسالة ‪:‬‬ ‫في‬ ‫ورد‬ ‫‪-3‬‬

‫والعطاء‬ ‫والترك‬ ‫الفعل‬ ‫عليهما‬ ‫ويترتب‬ ‫والبغض!‪،‬‬ ‫الحب‬ ‫‪:‬‬ ‫وهي‬

‫الايمان ‪ ،‬وما‬ ‫لله استكمل‬ ‫كله‬ ‫هذا‬ ‫يكود‬ ‫اذ‬ ‫استكمل‬ ‫فمن‬ ‫‪،‬‬ ‫والمنع‬

‫‪.36‬‬ ‫إيمان العبد" ص‬ ‫‪ ،‬عاد بنقص‬ ‫لله‬ ‫منها ان يكون‬ ‫لنقص‬

‫على‬ ‫كله يدور‬ ‫"والدين‬ ‫(الروح)‪:"11‬‬ ‫كتاب‬ ‫أبن القيم في‬ ‫وقال‬

‫كاذ‬ ‫وترك ‪ ،‬فمن‬ ‫فعل‬ ‫عليهما‬ ‫‪ ،‬ويخرتب‬ ‫وبغض‬ ‫حب‬ ‫اربع قواعد‪:‬‬

‫نقص‬ ‫وما‬ ‫‪. . . ،‬‬ ‫الايمان‬ ‫استكمل‬ ‫دله فقد‬ ‫وتركه‬ ‫وفعله‬ ‫وبغضه‬ ‫جه‬

‫من إيمانه ودينه بحسبه "‪.‬‬ ‫الأربعة نقص!‬ ‫م! اصنافه هذه‬

‫ذكر‬ ‫عن‬ ‫الحقصود‬ ‫للدلالة على‬ ‫انها تكفي‬ ‫رايت‬ ‫نماذج‬ ‫هذه‬

‫غيرها‪.‬‬

‫ابن القيم في كتبه‪:‬‬ ‫الرسالة بعبارأت‬ ‫عبارات‬ ‫‪ :‬مقارنة بعض‬ ‫ثالثا‬

‫من الرسالة بعد البسحلة عبارة (الله‬ ‫وردت في اول سطر‬


‫العبارة في‬ ‫ابن القيم هذه‬ ‫اسخعمل‬ ‫فهل‬ ‫الاجابة ‪،،‬‬ ‫المرجو‬ ‫المسؤول‬

‫من كتبه؟‬ ‫شيء‬

‫الجؤء‬ ‫(‪ ."7‬وورد‬ ‫كتبه‬ ‫العبارة كاملة في ئلاثة من‬ ‫هذه‬ ‫لقد وردت‬

‫من كتبه‪.‬‬ ‫عديدة‬ ‫ل منها في مواضع‬ ‫الأو‬

‫الرسالة‪.‬‬ ‫عباراته في خاتمة‬ ‫هذا الكلام يقال على‬ ‫ونحو‬

‫‪ 62‬د)‪.‬‬ ‫(ص‬ ‫أ)‬ ‫ل!‬

‫‪ ،‬وفي‬ ‫الصجب‬ ‫الإسلا!ية ‪ ،‬والوأبل‬ ‫الجيوش‬ ‫اجتماع‬ ‫كتاب‬ ‫مقدمة‬ ‫في‬ ‫وردت‬ ‫‪)2‬‬ ‫لد‬

‫الروح ‪.‬‬ ‫كخاب‬ ‫حاتحة‬

‫‪13‬‬
‫من‬ ‫الرسالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫الواردتان‬ ‫و]لمشاهد)‬ ‫(المشهد‬ ‫وكلمة‬

‫(‪."1‬‬ ‫كتبه‬ ‫الدارجة عند ابن القيم في بعض‬ ‫الكلصات‬

‫النتيجة‪:‬‬

‫ابن‬ ‫‪1‬‬ ‫إلى‬ ‫الرسالة‬ ‫نسبة‬ ‫ان‬ ‫السابقة‬ ‫الادلة المتنوعة‬ ‫خلال‬ ‫يتبين من‬

‫ابن تيمية‪،‬‬ ‫عن‬ ‫فيها نقولأ‬ ‫اذ‬ ‫سيما‬ ‫ولا‬ ‫فيها‪،‬‬ ‫لا موية‬ ‫القيم صحيحة‬

‫المكثرين في النقل عنه‪.‬‬ ‫ابن القيم احد‬ ‫ويعد‬

‫أهمية هذه الرسالة‪:‬‬

‫د!رأ إمن‬ ‫هذه الرسالة إلا أنها حوت‬ ‫حجم‬ ‫الرغم من صغر‬ ‫على‬

‫كتبه المطبوعة (‪ ،)12‬كما‬ ‫من‬ ‫شيء‬ ‫ابن القيم لم يثثوها لخا في‬ ‫كلام‬

‫ما يأتي ‪1 1 :‬‬ ‫ذلك‬ ‫كتبه ‪ ،‬وبيان‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫أجمله‬ ‫لكلام‬ ‫تفصيلأ‬ ‫حوت‬

‫الستة‬ ‫المشاهد‬ ‫لذكر‬ ‫المطيوعة‬ ‫الكتب‬ ‫من‬ ‫شيء‬ ‫في‬ ‫‪ - 1‬لم يتعرض‬

‫بها القلمبه‬ ‫التي تقر بها العين ‪ ،‬ويستريح‬ ‫للخه‬

‫الكلام الذي ذكره‬ ‫من كتبه المطبوعة لخل‬ ‫في شيء‬ ‫لم يتعرض‬ ‫‪-2‬‬

‫[الكهف ‪. ]28 :‬‬ ‫كرنا>‬ ‫دعالى ‪ < :‬ولالئهع مغ اغقلناقلب!عغ‬ ‫قوله‬ ‫هنا حول‬

‫الفاتحة ‪ < :‬آقدنا ألصول‬ ‫سورة‬ ‫في‬ ‫تعالى‬ ‫قوله‬ ‫عند‬ ‫‪-3‬‬

‫الايات‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫قيما حول‬ ‫كلاما‬ ‫ذكر‬ ‫الآيات ‪،‬‬ ‫!‪>4*6-‬‬ ‫آلمح!تقيص‬

‫و أطريق‬ ‫‪،)043‬‬ ‫السالكين ‪-1/993‬‬ ‫(مدارج‬ ‫‪:-‬‬ ‫الحثال‬ ‫سبيل‬ ‫انظر ‪ -‬على‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪.)603‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص ‪792 ،88- 81‬‬ ‫الهجرتين‬

‫ابن القيم ‪ 4‬هماة‬ ‫علوم‬ ‫كشافات‬ ‫من‬ ‫كشافين‬ ‫اعتمادا على‬ ‫(‪)2‬‬

‫عبدالله أبو زيد‪.‬‬ ‫بئ‬ ‫القحم ‪ ،‬لبكر‬ ‫ابن‬ ‫لعلوم‬ ‫‪ - 1‬الئقريب‬

‫محمدا‪.‬‬ ‫السيد‬ ‫ليمري‬ ‫‪،‬‬ ‫الجوزية‬ ‫قيم‬ ‫ابن‬ ‫لخفسر‬ ‫‪ :‬الجامع‬ ‫التفسير‬ ‫‪ - 2‬بدائع‬

‫الكشافاذ‪.‬‬ ‫مما لم يتناوله هذاذ‬ ‫لاحقأ‬ ‫واستقرا!أ لما طبع‬


‫إلا‬ ‫بعركتبه‬ ‫في‬ ‫عنها‬ ‫تكلم‬ ‫عندما‬ ‫يذكره‬ ‫لم‬ ‫بديعا‬ ‫وتفصيلأ‬

‫إجمالأ‪.‬‬

‫اشار‬ ‫‪]74 :‬‬ ‫[مران‬ ‫>‬ ‫‪6‬ص!بم‬ ‫ماما‬ ‫للمنقب‬ ‫<واخغتنا‬ ‫تعالى ‪:‬‬ ‫قوله‬ ‫‪- 4‬‬

‫عنها‬ ‫وتكلم‬ ‫أسطر‪،‬‬ ‫ستة‬ ‫الموقعين ‪ "1(،‬في‬ ‫أإعلام‬ ‫في‬ ‫تفسيرها‬ ‫إلى‬

‫تكلم‬ ‫الرسالة فقد‬ ‫هذه‬ ‫أما في‬ ‫(الروح)(‪،"2‬‬ ‫في كتاب‬ ‫بكلام مجمل‬

‫اللغة‪،‬‬ ‫ائمة‬ ‫وأقوال‬ ‫فيها‪،‬‬ ‫السلف‬ ‫أقوال‬ ‫وافيا‪ ،‬ثقل‬ ‫كلاما‬ ‫عنها‬

‫بينها‪.‬‬ ‫وبينها ‪ ،‬ورجح‬

‫بامرنا> [السجدة ة ‪،]24‬‬ ‫قنهم أيمة يهدوت‬ ‫وجعلنا‬ ‫تعالى ‪< :‬‬ ‫قوله‬ ‫! ‪-‬‬

‫من كتبه‪.‬‬ ‫الكلام حولها في شيء‬ ‫لم يفصل‬


‫على بصسير!>‬ ‫ألله‬ ‫ادعوا ‪،‬لي‬ ‫قوله تعالى ‪ < :‬فل هذه ‪ -‬سبيل‬ ‫‪ - 6‬حول‬

‫معاني (البصيرة) في‬ ‫الرسالة بعض‬ ‫هذه‬ ‫ئقل في‬ ‫‪،]801‬‬ ‫[يوسف‪:‬‬

‫الموازنة بين‬ ‫كتبه المطبوعة‬ ‫مغ‬ ‫شيء‬ ‫في‬ ‫ولا تجد‬ ‫‪ ،‬وحققها‪،‬‬ ‫اللغة‬

‫الا!وال‪.‬‬ ‫هذه‬

‫المخطوطة‬ ‫النسخ المطبوعة والنسخ‬ ‫وصف‬

‫النسغ! المطب!عة‪:‬‬ ‫ا!اا‪:‬‬

‫ب‬ ‫التر‬ ‫دار‬ ‫في‬ ‫بهذا العنوان طبعت‬ ‫)‪،‬‬ ‫الهداية‬ ‫إلى‬ ‫‪( - 1‬الطريق‬

‫للطبعة‬ ‫المرأجع‬ ‫‪،‬‬ ‫عبدالعظيم‬ ‫د‪.‬اسامة‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫اشار‬ ‫العربي ‪،‬‬

‫التاليه‪.‬‬

‫القاهرة عام‬ ‫في‬ ‫مسلم ‪ ،‬بهذا العنواذ طبعت‬ ‫إلى كل‬ ‫‪ - 2‬أرسالة‬

‫‪.)41/135‬‬ ‫(‪،1‬‬

‫‪.،561-056‬‬ ‫ص‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪،2‬‬

‫‪15‬‬
‫عبد العظيم‪.‬‬ ‫عليها د‪ .‬أسامة محمد‬ ‫وعلق‬ ‫وراجعها‬ ‫‪ 1/4013‬هـ)‪،‬‬

‫بهذا العنوان‬ ‫إلى إمامة المتقين )‪،‬‬ ‫والطريق‬ ‫المحبين‬ ‫(صلاة‬ ‫‪-3‬‬

‫النجيم ومؤسسة‬ ‫دار سعد‬ ‫بالرياض ‪ ،‬ونشرتها‬ ‫مطبعة سفير‬ ‫في‬ ‫طبعت‬

‫وعلق‬ ‫‪ ،‬واخرجها‬ ‫الثانية‬ ‫الطبعة‬ ‫هـ)‪،‬‬ ‫عام ‪14131‬‬ ‫الوياض‬ ‫البشائو في‬

‫العنبوي‪.‬‬ ‫بن علي‬ ‫عليها خالد‬

‫تبقى‬ ‫إ‪ ،‬أذ إعادة طباعتها محققة‬ ‫الرسالة قد طبعت‬ ‫ان هذه‬ ‫ومع‬

‫الاتية‪:‬‬ ‫للأسباب‬ ‫ملحه‬

‫المحفوظة‬ ‫واحدة ‪ ،‬هي‬ ‫خطية‬ ‫نسخة‬ ‫على‬ ‫اعتصد‬ ‫ما طبع‬ ‫ا‪ -‬ان‬

‫المصرية‪.‬‬ ‫بدار الكتب‬

‫القارىء معها إلى‬ ‫يطمئن‬ ‫تحقيقا علميا‪،‬‬ ‫لم يحقق‬ ‫‪ -‬أن ما طبع‬ ‫ب‬

‫إلى‬ ‫فيها اقرب‬ ‫النص‬ ‫ويكون‬ ‫مؤلفها‪،‬‬ ‫الرسالة إلى‬ ‫نسبة‬ ‫صحة‬

‫الخطية‪.‬‬ ‫فيه بين النسخ‬ ‫‪ ،‬ويقابل‬ ‫الصواب‬

‫بعض!‬ ‫‪ :‬تارة بإسقاط‬ ‫المؤلف‬ ‫بنص‬ ‫‪ -‬ان ما طبع ‪ ،‬فيه تصرف‬ ‫ج‬

‫إلى‬ ‫الكلمات‬ ‫وتارة بزيادة بعض‬ ‫إشارة ‪،‬‬ ‫دون‬ ‫والجمل‬ ‫الكلمات‬

‫وبدون‬ ‫إشارة‬ ‫العبارات دون‬ ‫إشا!ة ‪ ،‬وتا!ة بإبدال بعض‬ ‫دوذ‬ ‫النص‬

‫التغيير‪+‬‬ ‫يوجب‬ ‫مسوغ‬

‫واثبتت‬ ‫في النسخة المخطوطة‬ ‫خطا‬ ‫وردت‬ ‫الكلمات‬ ‫بعض!‬ ‫د‪-‬‬

‫كما هي دون البحث عن الصواب فيها‪.‬‬


‫اشتهر بين العلماء أدعى‬ ‫الذي‬ ‫هـ‪ -‬أن طباعتها ياسمها‬

‫لانتشارها‪ ،‬ونشر العلم الذي حوته‪.‬‬

‫المنط!ة‪:‬‬ ‫النسن!‬ ‫!صفه‬ ‫فانيآ‪:‬‬

‫الرمز لها كالتالي‪:‬‬ ‫وسيكون‬ ‫خطية ‪،‬‬ ‫نسخ‬ ‫أربع‬ ‫على‬ ‫وقفت‬

‫‪16‬‬
‫التحقيق‬ ‫الاعتماد في‬ ‫و(ج)‪ ،‬و(د‪ ،،‬وكان‬ ‫و(ب)‪،‬‬ ‫(الأصل)‪،‬‬

‫فلم أرجع‬ ‫(د)‬ ‫الاولى ‪ ،‬أما النسخة‬ ‫الثلاث‬ ‫النسخ‬ ‫والمقابلة على‬

‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫عند‬ ‫الاسباب‬ ‫لحا يأتي من‬ ‫إليها إلا نادرا؟ للتعضيد؛‬

‫النسخة‪.‬‬ ‫هذه‬

‫(الأضل)‪:‬‬ ‫‪]- 1‬لنخة‬

‫المصرية في القاهرة برقم‬ ‫في دار الكتب‬ ‫هذه النسخة محفوظة‬

‫الفيلم‬ ‫ورقم‬ ‫الجورية)‪،‬‬ ‫قيم‬ ‫لابن‬ ‫(رسالة‬ ‫يعنواذ‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫مجاميع‬ ‫(‪)13‬‬

‫أالداء والدواء) لابن‬ ‫ولها كتاب‬ ‫مجموعة‬ ‫ضمن‬ ‫(‪،)73053‬‬ ‫هو‪:‬‬

‫الهجرة )‪،‬‬ ‫من‬ ‫(‪1187‬‬ ‫سنة‬ ‫الكلتاب في‬ ‫هذا‬ ‫آخر‬ ‫مؤرخ‬ ‫القيم ‪،‬‬

‫في‬ ‫النسخة‬ ‫هذه‬ ‫بالنبي ع!‪-‬‬ ‫دخيلة فيها توسل‬ ‫ويليه ‪ -‬بعد ستة أسطر‬

‫سميت‬ ‫ثم يليها رسالة‬ ‫إلى (‪/914‬أ)‬ ‫(‪/014‬أ)‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫ورقات‬ ‫عشر‬

‫الشحطان)‪،‬‬ ‫مصائد‬ ‫(إكاثة اللهفان من‬ ‫من‬ ‫القبورية) منتخبة‬ ‫أرد‬

‫بورقة ‪0)2191‬‬ ‫المجموع‬ ‫وينتهي‬

‫سطرا‪،‬‬ ‫(‪،23‬‬ ‫تحوي‬ ‫صفحه‬ ‫وكل‬ ‫سم‪،،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪ 02‬ولة‬ ‫مسطرتها‬

‫لكن‬ ‫عليها‪،‬‬ ‫مدون‬ ‫كتابتها غير‬ ‫‪ ،‬وتاريخ‬ ‫واضح‬ ‫جيد‬ ‫بخط‬ ‫مكتوبة‬

‫قبلها‬ ‫الذي‬ ‫به الكتاب‬ ‫كتب‬ ‫الذي‬ ‫به مشابه للخط‬ ‫كتجت‬ ‫الذي‬ ‫الخط‬

‫كما سبق‬ ‫الهجري‬ ‫عشر‬ ‫الثاني‬ ‫في الربع الأخير من القرن‬ ‫وهو مدوذ‬

‫‪.‬‬ ‫مجهول‬ ‫‪ ،‬وناسخها‬ ‫انفأ‬

‫الشيخ‪،‬‬ ‫أرسله‬ ‫كتاب‬ ‫"هذا‬ ‫بقولها‪:‬‬ ‫الرسالة‬ ‫النسخة‬ ‫وعرفت‬

‫أبو‬ ‫‪،‬‬ ‫المسلمين‬ ‫مفتي‬ ‫لاسلام‪،‬‬ ‫شيخ‬ ‫‪،‬‬ ‫العلامة‬ ‫‪،‬‬ ‫العالم‬ ‫‪،‬‬ ‫الإمام‬

‫الله‬ ‫بابن قيم الجوزية ‪ -‬رححه‬ ‫المعروف‬ ‫بن أبي بكر‪،‬‬ ‫عبدالله محمد‬

‫تعالى "‪.‬‬ ‫الله‬ ‫إخوانه في‬ ‫تعالى ‪ ،-‬كتبه إلى بعض‬

‫‪17‬‬
‫‪1 1‬‬ ‫‪ ،‬للاتي ‪:‬‬ ‫التحقيق‬ ‫في‬ ‫المعتمدة‬ ‫هي‬ ‫النسخة‬ ‫هذه‬ ‫جعلت‬ ‫وقد‬

‫جميعها‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الخسخ‬ ‫الذي اعترى‬ ‫السقط‬ ‫من‬ ‫‪ -‬انها سلمت‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫النسخ الاخرى‬ ‫‪ -‬ان الأخطا ‪ 3‬التي فيها فل من‬ ‫ب‬

‫أب)‪:‬‬ ‫‪- 2‬النخه‬

‫عبدالعزقي بالمدينة‬ ‫في مكحبة الملك‬ ‫بالمكتبة المحمودية‬ ‫محفوظة‬

‫القيم‬ ‫ابن‬ ‫‪+‬ارسلها‬ ‫أرسالة‬ ‫‪:‬‬ ‫بعنوان‬ ‫‪،‬‬ ‫مجاميع‬ ‫ألا ‪97‬؟)‬ ‫برقم‬ ‫النبوية ‪،‬‬

‫إخوانه )‪.‬‬ ‫إلى بعض‬

‫جيد واضح‪،‬‬ ‫بخط‬ ‫ورقة ‪ ،‬وهي‬ ‫عشرة‬ ‫في خمس‬ ‫تقح المخطوطة‬

‫القرن الثاني عشر‬ ‫مخطوطات‬ ‫إلى انها من‬ ‫واوراقها يشيوان‬ ‫وخطها‬

‫(‪ ،"1‬ومسطرتها‬ ‫موسى‬ ‫عبدالله بن‬ ‫تقديرا‪ ،‬ناسخها‬ ‫الهجري‬

‫سطرأ‪.‬‬ ‫اربعة عشر‬ ‫فيها‬ ‫الأسطر‬ ‫وعدد‬ ‫سم)‪،‬‬ ‫‪508‬‬ ‫!ر‬ ‫(‪13‬‬

‫بمقدار اثنين وثلاثين سطرأ‬ ‫وسطها‪،‬‬ ‫من‬ ‫بها سقط‬ ‫وقع‬ ‫وقد‬

‫في النسخة‬ ‫موجود‬ ‫النسخة ان السقط‬ ‫هذه‬ ‫ويذكر ناسخ‬ ‫مطبوعأ‪،‬‬

‫التي نقل عنها‪.‬‬

‫ويحوي‬ ‫فيه‪،‬‬ ‫التي هي‬ ‫المجموع‬ ‫ثانية في‬ ‫تقع‬ ‫والمخطوطة‬

‫‪1 1 .‬‬ ‫مؤلفها‬ ‫اسم‬ ‫عليها‬ ‫يذكر‬ ‫لم‬ ‫الاخرى‬ ‫الرسالة‬ ‫‪،‬‬ ‫رسالتين‬ ‫المجموع‬

‫الشيخ‪،‬‬ ‫ارسله‬ ‫كتاب‬ ‫"هذا‬ ‫بقولها‪:‬‬ ‫الرسالة‬ ‫النسخة‬ ‫وعرفت‬

‫المعروف‬ ‫بكر‪،‬‬ ‫أبي‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫ابوعبدالله‬ ‫‪،‬‬ ‫العلامة‬ ‫العالم ‪،‬‬ ‫الامام ‪،‬‬

‫الاعحال)‬ ‫(فضائل‬ ‫عام (‪ 155‬أهـ) كتاب‬ ‫‪ ،‬وقد نسخ‬ ‫له‬ ‫ترجمة‬ ‫على‬ ‫لم أقف‬ ‫‪،11‬‬

‫الحديث السريف‬ ‫مخطوطات‬ ‫لضياء الديى الحقدسي (ت ‪ 643‬هـ)‪ .‬أفهرس‬

‫تمالتا‪،‬‬ ‫سعيد‬ ‫بن‬ ‫المنو!ة ‪ ،‬عقار‬ ‫بالمدية‬ ‫عبدالعزيز‬ ‫مكحبه العلك‬ ‫في‬ ‫وعلومه‬

‫‪.) !19‬‬ ‫ص‬

‫‪18‬‬
‫فقال )"‪.‬‬ ‫اخوانه‬ ‫بعض‬ ‫تعالى ‪ -‬كتبه إلى‬ ‫الله‬ ‫بابن القيم ‪ -‬رحمه‬

‫(ج)‪:‬‬ ‫‪- 3‬النسحة‬

‫برقم‬ ‫‪،‬‬ ‫الرياض‬ ‫في‬ ‫سعود‬ ‫الملك‬ ‫جامعة‬ ‫بمكتبة‬ ‫محفوظة‬

‫‪،‬‬ ‫ورقات‬ ‫تسع‬ ‫في‬ ‫تقع‬ ‫الإرشاد)‪،‬‬ ‫في‬ ‫بعنوان ‪( :‬رسالة‬ ‫(‪،)1656‬‬

‫لون احمر‪،‬‬ ‫اكبر ذي‬ ‫الفقرات بخط‬ ‫‪ ،‬ورؤوس‬ ‫واضح‬ ‫جيد‬ ‫بخط‬

‫لمحم)‪ ،‬وعدد‬ ‫!قاسها (‪12*91‬‬ ‫احمر‪،‬‬ ‫الفقرات فوقها خط‬ ‫وبعض‬

‫القرن الرابم‬ ‫مخطوطات‬ ‫متطرأ‪ ،‬من‬ ‫وعشرون‬ ‫في!ا واحد‬ ‫الأسطر‬

‫السابقة ‪ ،‬وناسخها‬ ‫كالنسخة‬ ‫وسطها‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وبها سقط‬ ‫الهجري‬ ‫عشو‬

‫يتكودن‬ ‫المتكررة فيها‪ ،‬ان بعفالكلام‬ ‫الملحوظات‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫مجهول‬

‫النسخة‬ ‫في هذه‬ ‫في النسختين الأوليين ئختصر‬ ‫او اسطر‬ ‫سطر‬ ‫من‬

‫بكلمة او كلمتينا‬

‫شمس‬ ‫ارسلها‬ ‫رسالة‬ ‫"هذه‬ ‫بقولها؟‬ ‫الرسالة‬ ‫النسخة‬ ‫وعرفت‬

‫إخوانه "‪.‬‬ ‫بعض‬ ‫عنه ‪ -‬إلى‬ ‫الله‬ ‫الدين ‪ ،‬ابو عبدالله ابن القيم ‪ -‬رضي‬

‫(د)‪:‬‬ ‫؟ ‪-‬النسخة‬

‫بالرياض (‪ ،)1‬ومصورتها‬ ‫المكتبة العامة السعودية‬ ‫محفوظات‬ ‫من‬

‫‪ ! -‬س)‪،‬‬ ‫‪95/4‬‬ ‫برقم (ف‬ ‫محفوظة‬ ‫في مكتبة جامعة الملك سعود‬

‫البركة )‪.‬‬ ‫في‬ ‫بعنوان ‪( :‬رسالة‬

‫من حجمها؟‬ ‫النصف‬ ‫منها ما يقارب‬ ‫كير كاملة سقط‬ ‫نسخة‬ ‫وهي‬

‫سطرا‪،‬‬ ‫‪)26-‬‬ ‫فيها ما بين (‪23‬‬ ‫الاسطر‬ ‫‪ ،‬وعدد‬ ‫أربع ورقات‬ ‫تقع في‬

‫الملك فهد الوطنية‬ ‫إلى مكبة‬ ‫مخطوطائها‬ ‫والتي نقلت‬ ‫الافتاء‬ ‫مكتجة دا!‬ ‫وهي‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪.‬‬ ‫بالرياض‬

‫‪91‬‬
‫‪،‬‬ ‫مجهول‬ ‫الهجري ‪ ،‬ناسخها‬ ‫القرن الرابع عشر‬ ‫خطوط‬ ‫من‬ ‫وخطها‬

‫احيانا‬ ‫ويتصرف‬ ‫الخسخة (ج‪،‬‬ ‫قد اعتمد على‬ ‫ان ناسخها‬ ‫ويطهو‬

‫‪.‬‬ ‫والحذف‬ ‫بالاختصار‬

‫العالم‪،‬‬ ‫الامام‬ ‫‪،‬‬ ‫الشيخ‬ ‫"قال‬ ‫بقولها‪:‬‬ ‫الرسالة‬ ‫النسخة‬ ‫وعرفت‬

‫" ‪.‬‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫القيم‬ ‫الله ابن‬ ‫عبد‬ ‫‪ ،‬أبو‬ ‫العلوم‬ ‫‪ ،‬بحر‬ ‫الدين‬ ‫‪ ،‬شمس‬ ‫العلامة‬

‫الرسالة‬ ‫عنواذ‬

‫كتبه أنه يسميها‬ ‫عنه في‬ ‫عهد‬ ‫كما‬ ‫ابن القيم رسالته هذه‬ ‫لم يسم‬

‫باعتناء شطيد‪.‬‬

‫بالاسماء‬ ‫فيها النسخ‬ ‫المحفوظة‬ ‫المكتبات‬ ‫فهارس‬ ‫وقد لعمصيت في‬

‫التالية‪:‬‬

‫قيم الجوزية‪.‬‬ ‫لابن‬ ‫أ ‪ -‬رسالة‬

‫إخوانه‪.‬‬ ‫بعض!‬ ‫ابن القيم إلى‬ ‫أرسلها‬ ‫‪ - 2‬رسالة‬

‫الإرشاد‪.‬‬ ‫‪ - 3‬رسالة في‬

‫البركة‪.‬‬ ‫‪ - 4‬رسالة في‬

‫بالبركة‬ ‫سماها‬ ‫ومن‬ ‫بالإرشاد فقد نظر إلى غرضها‪،‬‬ ‫سحاها‬ ‫فمن‬

‫في بدايتها‪.‬‬ ‫فقد نظر إلى موضوعها‬

‫احد‬ ‫القيم إلى‬ ‫ابن‬ ‫ب(رسالة‬ ‫أبو زيد‬ ‫بكر‬ ‫لها الشيخ‬ ‫وعنون‬

‫العلم‬ ‫اهل‬ ‫م!‬ ‫عدد‬ ‫عند‬ ‫إخوانه )‪ ،‬وبهذا العنوان اشتهوت‬

‫لبس‬ ‫لا يحصل‬ ‫العنوان ‪ ،‬وحتى‬ ‫إثباتها بهذا‬ ‫رايت‬ ‫؟ ولذا‬ ‫الحعاصرين‬

‫الثلاث‬ ‫النسخ‬ ‫ان‬ ‫كما‬ ‫العلماء‪،‬‬ ‫به لدى‬ ‫تعرف‬ ‫لم‬ ‫عنوان‬ ‫بذكر‬

‫هـ‪2‬‬
‫الرسالة بنحو هذا العنوان ‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫المعتمدة قد عزفت‬

‫إليه‬ ‫الحرسل‬

‫وفي‬ ‫إليه هو أعلاهن)‪،‬‬ ‫ان المرسل‬ ‫الأصل‬ ‫بداية النسخة‬ ‫في‬ ‫ورد‬

‫(علاء الدين )‪ ،‬وبتتبع كثير من‬ ‫وأد)‬ ‫(ج)‬ ‫الدين )‪ ،‬وفي‬ ‫(علام‬ ‫أب)‬

‫على احد لقب‬ ‫ابن القيم لم اقف‬ ‫لعصر‬ ‫الكتب التي ترجمت‬ ‫فهارس‬

‫الأشعخاص‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫فيها ذكر‬ ‫ورد‬ ‫الدين ‪ ،‬ولكن‬ ‫بعلام‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫بعلاهن‬

‫تحثـر الكتب‬ ‫الدين ‪ ،‬ولم‬ ‫وعلم‬ ‫و(د)‪،‬‬ ‫أج)‬ ‫في‬ ‫كما‬ ‫الدين‬ ‫لقبوا بعلاء‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫القيم ‪،‬‬ ‫وابن‬ ‫من!م‬ ‫بين احد‬ ‫مراسلة‬ ‫وجود‬ ‫إلى‬ ‫عليها‬ ‫اطلعب‬ ‫التي‬

‫وهذا‬ ‫إليها؟‬ ‫قرينة يطمان‬ ‫القيم ‪ ،‬او ذكر‬ ‫لابن‬ ‫أنه تلميذ‬ ‫إلى‬ ‫]لإشارة‬

‫الرسالة مجهولة‪.‬‬ ‫إليه‬ ‫من ارسلت‬ ‫يجعا! شخصية‬

‫‪21‬‬
‫! لىحسسر‬ ‫سبرس‬ ‫ا‬ ‫عق ع!‬ ‫ه‪0‬‬ ‫قأ ‪-‬ا‬ ‫بب‬ ‫خهني‬ ‫‪6‬كلمطهكأ !ه‬
‫! شثب‬ ‫دبم‬ ‫اخئ‬ ‫ا‬ ‫لتب‬ ‫ا‬ ‫لوعه‬ ‫أللورلعمئودفرخ‬ ‫جمأد‬ ‫أ‬

‫ني‪+2-‬جابة‬ ‫صفصنت‬ ‫أذأ‬ ‫ألمحش ‪-‬إببمضش‬ ‫نتا يخكت‬ ‫متب!!‬


‫دقص؟ل!نبن ف! ص! فيث‬ ‫!!ىإفكلصه‬
‫شفتا‬ ‫نجا‬ ‫ظ!‬ ‫حمىدىبهم‬ ‫ا‬ ‫لعيئ هـستأ !!!!عى‬ ‫ل!‬ ‫ذا !وشا!‬ ‫أ‬

‫‪--- --‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪--‬إه‬ ‫‪-‬‬ ‫*‪.‬حفث‪-‬‬ ‫‪.-‬‬


‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫ء‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪9‬‬

‫دحمم ‪-‬ن! لسع!‬ ‫إ‬ ‫!هأ لوحي‬ ‫ي!‪-‬‬


‫ا‬ ‫حمظ تجبئ ‪+‬‬ ‫دعالة‬ ‫أ‬ ‫نم‬ ‫عث س لت‬ ‫أث‬ ‫‪.‬‬ ‫شئ‬ ‫أ‬ ‫صذكآ‪-.‬إلىسشى‬

‫مح!بن !‪.‬ف لجرث ‪-،‬ق‬ ‫شمه‬ ‫!و!!‬ ‫سنتن س!فيح‬ ‫"‬ ‫ب!صهام‬

‫شنه‬ ‫‪0‬‬ ‫في تبق‬ ‫‪.‬‬ ‫ظه مح! ثصضبد‬ ‫!‬ ‫إ بن فيئ لجقلفله !حسه‬
‫‪+‬‬ ‫‪55‬‬ ‫فعالمحست‬ ‫لمله‬ ‫ا‬ ‫كت‬

‫ص!ا‬ ‫علبما‬ ‫‪ 4‬جط بلأك خسئىألمحا؟ أثغ‬ ‫‪،‬‬ ‫سرجو‪1‬‬ ‫أ‬ ‫يطةلجبنول‬

‫دن عاكأ نت‪.‬‬ ‫ة‬ ‫دة‬ ‫حمب!‬ ‫فتمجعاله‬ ‫هـخمفح ب‬ ‫نيأف!أخن‬ ‫لي‬ ‫ا‬ ‫!‬

‫نبم بهت‪-‬‬ ‫تأ فييرك! لرجلشنض ئضرححص حا! ثخ!‬


‫لفكها‬ ‫خما‬ ‫أ‬ ‫لىا للعتئاد‬ ‫‪! -‬‬
‫لممعيي خبل!غبث‬ ‫!‬ ‫جع!د!بجم!‬ ‫(‬

‫هذأ ! ذ‬ ‫سكة لرجلى هـشحئأكأ‬ ‫‪1‬‬ ‫انها‬ ‫ف!‬ ‫طاغ!‬ ‫في‬

‫نعا يع ك لذج!ع به ‪-‬هـ!!ى‬ ‫بركة‬ ‫خلاس ابكة س!قة‬


‫ا صىت ب فطإت نعنبم لؤفئط ب "ثاجرلاي!‬ ‫إ‬ ‫ا‬ ‫!ه‬ ‫!عق‬
‫لعبىشبلاخض!آ!‬ ‫نة ‪-‬بصخكغك‬ ‫بس!ي!(‬ ‫لب!ه‬ ‫‪! -‬لعضأ‬

‫زلفضت‬ ‫نله‬ ‫!‬ ‫نهه‬ ‫لتينه!ص!لأ‬ ‫‪1‬‬ ‫نر‬ ‫‪.‬دلني!أ‬ ‫يييب‬ ‫ص!‬

‫لئأ لى‬ ‫ت!حتئخ!‬ ‫جمفى‬ ‫دمئزلع! مخعذ ‪! 5‬الظ دع!‬ ‫د !خه‬


‫لؤتص !دشئ!لإإببل!‬ ‫ا‬ ‫ل!ه‬ ‫أتجفلكا! لط!خمأ!خمحأ‬

‫بر ‪ 11‬الحتب‬ ‫المعغوظة‬ ‫كاصل‪،‬‬ ‫‪11‬‬ ‫لنسنة‬ ‫‪1‬‬ ‫من‬ ‫اك!لى‬ ‫الصفعة‬ ‫ص!اة‬

‫بالقا!ة‪.‬‬ ‫المىية‬

‫‪22‬‬
‫برببم دخشفهطم‬ ‫قبن‬ ‫لتظ‬ ‫ا‬ ‫أ‪-‬خغ‬ ‫أطضى خد؟‬ ‫لمحنألنى ‪ +‬هرد‬

‫فدت كط هنهلأ!ىعئ‬ ‫!د‪.‬لف!س‬ ‫زرمببيمم !صثغعمه‬ ‫ا‪5-‬‬ ‫‪:‬عي!ثلأ !م‪.‬‬ ‫!‬

‫كى دكط ‪-‬جمى دا لطلا‬ ‫‪+‬يمصص‬ ‫أ‬ ‫ث‬ ‫ا‬ ‫اط جىممر!‬ ‫ملصكآث‬ ‫!ا‬ ‫‪0‬أا!ئم‬

‫إلبق مم!مهالل!‬ ‫!من حمث ثأم فقلم!‬ ‫‪!-‬د‬ ‫نفه‬ ‫هـ!سض‬ ‫بد‬ ‫!س‬

‫أ ث م إح!صى‬ ‫هـ!‬ ‫فرو‬ ‫أ‬ ‫لبر !‬ ‫ا‬ ‫سح‬ ‫لديهب‬ ‫أ‬ ‫حسر ‪-‬‬ ‫ا‬ ‫فت‬ ‫طصحهجم!‬

‫أذ ألططفيطذب اهل‬ ‫ح! إ! ‪-‬نا بئ أ ‪ -‬ف!ذ بية ‪-‬ع! ص‬

‫صزاكا إ ‪ 3‬دأهـد‪ 3‬ل! ئى‬ ‫ا‬ ‫لمجذلمم ‪-‬حمه‬ ‫ت! هـا!أ ثند‬ ‫‪-‬كلاإ‬

‫طذ!‬ ‫دىضف!لط‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬


‫!‪..-‬‬
‫‪.‬‬
‫إئم يب‬ ‫‪5‬‬
‫تأ‬ ‫ا‬ ‫ص!ط‬
‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪31‬م‬ ‫‪1‬‬
‫لىحمتكلجب!لى‬
‫‪1‬‬

‫ثفيذ ظ أحى فت ا‪-1 --‬كئتى كم‬ ‫ج!ى‬ ‫جمل‬ ‫سلبة اس!س‬ ‫ا‬ ‫‪ -‬ت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫لعبد‬ ‫د خرإطأفي‬ ‫ت هـمض‬ ‫لنفا‬ ‫عدا‬ ‫أ‬ ‫ف!‬ ‫ير‬ ‫ا د!ه‬ ‫ا‪.‬‬ ‫!ذفى‬ ‫‪!-:‬ص‬

‫!ـ! ن‬
‫‪-‬‬ ‫!لأ‪-‬في‬ ‫ب صفه‬ ‫*‬ ‫ء‪:‬‬ ‫ثخنة‬ ‫ف ق نء ث !ط!!‬ ‫إ‬ ‫مق امئى‬ ‫ا‬

‫!ابمب مذ"‪ 3‬لأدلبة‬ ‫ا‬ ‫كع! مل‬ ‫ن عمه!‬ ‫د!ث‬ ‫! د ج!‬ ‫‪0‬‬ ‫أ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ثد‬

‫اء أقئ‬ ‫كيى!ظمما‬ ‫سبئ فيت‬ ‫ؤعلربمء‬ ‫!!ه!ماسز‬


‫س! ا أ ‪.‬صد‬
‫ا ‪ !،‬ت‬ ‫ا‬

‫ال!ش نعرفا‬ ‫كأغض‬ ‫‪-6‬أفى‪.‬نخىأ‬ ‫نا‪-‬كا‬ ‫جم!ا‬ ‫د دف بن!مق‬ ‫‪2‬‬

‫هـهوائ!مئما د(صث‬ ‫س!أ !غبه‬ ‫‪0‬ث‬ ‫العكلد‬ ‫طعمها‬ ‫للد إئمتأت‬ ‫ا‬

‫لك‬ ‫علنما اء!دهه‬ ‫احمقس‬ ‫ا!المة‬ ‫‪01 1‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪13‬‬
‫كلص‬ ‫طرشا‬ ‫كى‬ ‫يولحط‪ 4‬د!‬
‫!"‬ ‫‪.‬‬

‫لاذ ث بد لىلرحسبف دلم ‪3‬صا‪-‬‬


‫دم!‬ ‫ألمح!‬ ‫‪! -‬إت د ث اط‪ 1‬ط طء‬ ‫كله‬ ‫دله فف ق ثحمدث‬ ‫أ‬ ‫‪..‬من‬ ‫!ر‪ -‬ث‬ ‫‪.3‬‬

‫دصحص‬ ‫له‬ ‫حطة ‪ -+‬ث‪6-3‬ث ت‬ ‫فأ‬ ‫ضر ب‬ ‫!ر ‪! 7‬شع!إ‬ ‫ضالولاغ سج!‬

‫ك! يب‪ 39-‬أفيكث‪+‬‬ ‫!‬ ‫ئهئز‬ ‫كصنابم بس!ى‬ ‫‪،‬‬

‫إضق‪.‬‬ ‫دكأ‬ ‫‪!.‬‬

‫ا‬ ‫مد‬

‫برا ا ‪1‬لحتب‬ ‫المعفهـظة‬ ‫كصل‪،‬‬ ‫‪11‬‬ ‫النسنه‬ ‫من‬ ‫اكخي!ة‬ ‫ال!غعة‬ ‫صواة‬

‫ية بالقاه!ف‪.‬‬ ‫الم!‬

‫‪23‬‬
‫‪ 2‬المدمح!جم!‪-‬‬ ‫و‬

‫لمصلىكل! كص‬ ‫ا‬ ‫البن‬ ‫ا‬


‫للاا‬ ‫‪ 1‬صغبرداليدب‬ ‫لد!‪/‬لر!ر‪2‬‬ ‫ا‬ ‫بم‬

‫ب!بها!‬ ‫ا‬ ‫جمصا لمح!في‬ ‫مثرأ بوإ‬ ‫لمط‬ ‫لما‬ ‫لمحا‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫مأ‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫لئغ‬ ‫ا‬ ‫ادسل‬ ‫ب‬ ‫!لىكأ‬

‫كفا لص‬ ‫نكل‬ ‫أفوأ‬ ‫يى ب!لم‬ ‫ئ!جمض‬ ‫لىمصر‬ ‫أثيئ‬ ‫يا تجأ‬ ‫لموع!‬

‫لافأ‬ ‫‪،‬لم‬ ‫ددن!‬ ‫أد!بهأ ول‬ ‫أ‬ ‫غمحلى‬ ‫ل]‬ ‫المالم‬ ‫ف!جمصدا‬ ‫أ‬ ‫جأ بز‬ ‫لأ‬ ‫طا!!سولت!ىا‬ ‫أ‬

‫ل!حملىف!فرصلىعلى‬ ‫لمجدلم‬ ‫ت فأ ‪2‬‬ ‫مأممأ‬ ‫ئمأ‬ ‫(‬ ‫ارضما‬ ‫بي !عبا‬ ‫د!م‬

‫لهم!مث!جم!مبأ؟‬ ‫ا‬ ‫اإعم‬ ‫‪11‬فم فمادلحأ‬ ‫فأ‬ ‫أ!لححبكل‬ ‫ثي!ر!ه!مو‪3‬‬

‫!لى يخ!حىاطيا أ؟لمحدعريهربرعرغإفي ط عمه يأ‪1‬بهط‬ ‫ال!‬ ‫أ‪،‬نأكنط‬

‫لير‬ ‫!ا‬ ‫لربه!ز ومحقزلمحض‬ ‫ا‬ ‫فشظطم!‬ ‫لمن!‪1‬‬ ‫الرجملى ثيعم فا؟ ثرم‬ ‫لمجر‬

‫‪4‬في‬ ‫مرم قسرك!اخعلرفافىجممعالوفض‬ ‫كرال!اضمامحعلبمبرمحشجمز‬

‫ك!‬ ‫فأ‬ ‫قرفيعاإر!بدف!يما‬ ‫كلافز‬ ‫الى!ص!(ظب‬ ‫حك!إدإت‬ ‫ا لى)‬

‫‪ 2‬حى‬ ‫محعح!مدم أطه ثىصط‬ ‫بحي!‬ ‫و!قكلد‬ ‫قي‬ ‫هـفعما !ص‬ ‫لوقش‬ ‫ا‬

‫محفى‬ ‫‪11‬‬ ‫لم!غ!ا‬ ‫أ‬ ‫ب!لم‬ ‫‪ ،‬فا! و!‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ضزفزعنط‬ ‫لصضصصأحمليد‬

‫ن!بغ نحا‬ ‫ألمحلب فأ‬ ‫لدت! وغمط‬ ‫ا‬ ‫لطق‬ ‫كما‬ ‫كأ لمحكزمص ت!كبم‬ ‫لى!يأ‬

‫لى‬ ‫محنئ!ا‬ ‫وع ‪2‬‬ ‫اث!لب اقرطم!ع!إلموبدأ !وسكأ‬ ‫رفش‬ ‫]ل!كلئ‬ ‫ع‬

‫المعمودية‬ ‫بالمحتبة‬ ‫الععف!ظة‬ ‫(ب‪،‬‬ ‫النسغة‬ ‫‪1‬لأ!لكل صن‬ ‫ال!غعة‬ ‫صهدة‬

‫‪1‬لنبوية‪.‬‬ ‫بالهرينة‬

‫‪24‬‬
‫عا لكم ث!ا لى!لم‬ ‫!ميوقيغ‬ ‫دىفي (مو!ببن‬ ‫لم‬ ‫ل!‬ ‫ألمحأ‬ ‫لهـم!!"ض!إ‬

‫!لىنامجهأ!المحم!مغ‬ ‫لىبغ يفكل(مح!!أظق‬ ‫الى‬ ‫رغبكلو!صبم‬

‫‪.‬صلدد! لهم !صيح‪! ،‬ابم ج فا‬ ‫مح!لو!رثم!‬ ‫ش‬ ‫فئ‬ ‫جما‬ ‫فيأ‬ ‫!عو‪/‬‬ ‫ا‬

‫وييوإ‪،‬‬ ‫لى !ف!ىلم‬ ‫؟‬ ‫!أ!‬ ‫دبيب‬ ‫!‪ /‬جمضما نلمتما "ا‬ ‫او!ح!‬ ‫للىلىبم‬ ‫ا‬

‫؟ ك!لضوأ حول‬ ‫!لم لم‬ ‫الض‬ ‫جمبغعلي! عومم‬ ‫سيمولحىص!‬

‫ثص!ولم‬ ‫أ؟ممامم‪2‬‬ ‫خعشلم‬ ‫ف!ثبعصاحماشك!يز ‪!7‬ئىم ل!!ال!!م‬

‫دحمزلمع!‬ ‫ول فض لخ! !ث!عب!كل‬ ‫لث!!‬ ‫ا‬ ‫وعمعؤ‬ ‫لما‬ ‫صمصما‬ ‫إ‬ ‫للم!ع! نرأ!ش‬

‫شسما ل!إفئ نأ ص!اها!!نز!ف!‪،‬ممما‬ ‫لورف!بم‬ ‫دا ‪3‬‬

‫و!ح! د!!د!بركر!ى!ر!ر‪،‬عؤ‬ ‫أ‬ ‫‪ 3‬ر!صنما‬ ‫فى‬ ‫أمما‬ ‫صلؤ‪7‬‬ ‫د ‪%‬‬ ‫ث!‬ ‫ض‬ ‫لى‬ ‫وع!لا‬

‫!!‪+‬ا!مم كل!‬ ‫عع!لمدونط‬ ‫لمكرمحيمحمم‬ ‫محى!يا‬ ‫ألمعإبعحم‪،‬‬ ‫!صع‬

‫ذ!فيم!‪3‬ممتي ه!ءال!و!!!أ لد!حصي‬ ‫لم‬ ‫‪3‬‬ ‫و!‬

‫ألمحدلئي!لا!!يء‬ ‫ل!طفال!‬ ‫‪1‬‬ ‫فؤخ!و!ض‬ ‫لوو!رأأ‬

‫! م‬ ‫لاضنج!ألمحتؤير!‬ ‫بهما !ىإ‬ ‫ل!مؤعع!م!‪3‬‬

‫بيم؟!مكع‬ ‫ل‬ ‫لم؟!ض‬ ‫!ردم‬ ‫حوكا‬ ‫في‬ ‫نم‬ ‫!ز‬

‫المعمودية‬ ‫بالمحتبة‬ ‫‪1‬لمعخ!ظة‬ ‫(ب‪،‬‬ ‫‪1‬لنسغة‬ ‫من‬ ‫‪1‬كخي!ة‬ ‫‪1‬ل!فعة‬ ‫صواة‬

‫‪1‬لنب!يةه‬ ‫بالم!ينة‬

‫‪25‬‬
‫كص‬ ‫ثر جمصخطأ‬ ‫ء‬ ‫‪-‬حمصصيهح‬

‫‪.‬عض‬ ‫‪.‬‬ ‫!ل ئهأبخنم‬ ‫لمحبزأل!جم!ال!فص‬

‫‪+03‬‬ ‫الي‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬

‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫دؤ بكتا فى بخط لمحمشف!‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‬ ‫لرلأ‬ ‫كق‬ ‫سجمم!‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫لر‬ ‫!قئ كابرسا‬
‫"‪* -‬‬ ‫‪.‬‬ ‫! ‪. ،.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫يئ اولمحممص‬ ‫!سا‬ ‫‪.!،‬جم!أ‪1.‬‬ ‫أ‬

‫! بأ‬ ‫ل!‬ ‫لى صا‪:‬‬ ‫!لمزصبزإ‬

‫ا!لأ! غ‬ ‫فى‬ ‫!ر!!‬ ‫د!‬ ‫!‬ ‫نجب‬ ‫ل!!‬ ‫ا‬ ‫تفي‬ ‫!ا‪..‬دبمجملإ‬ ‫ت‬ ‫ن!‪ .‬غداة‬ ‫ب!‬ ‫إلل‬ ‫حمعنى‬

‫‪.‬ع! لمجبماا ته نا‪+‬نة ‪.‬لرك!‪ +‬دلرحملل!لم!‬ ‫ت‬ ‫‪1‬‬ ‫عحا س(‪0‬‬ ‫‪:‬جمتنجطم‬ ‫ببم‪.‬‬

‫!‬ ‫تمإ‪-‬‬ ‫لغ‬ ‫لط‬ ‫‪.4‬ببم‪".‬ف!‬ ‫إ‪.‬عدغ‬ ‫م‬ ‫لومط‬ ‫!لمحخش!بضصلفى!بمفي‬

‫أ‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫مكدمم!‬ ‫صبتجذ!‬ ‫‪:‬بر‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫ف!خغ!ا‬ ‫ا‬ ‫خك!ا‬ ‫‪:‬فيا‬ ‫بر!ا‬ ‫إ‬

‫قهطاعيئ‬ ‫ا‬ ‫ف!حمتأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬نج!‬ ‫قصلنن‬ ‫لب!‬ ‫لمىا‬ ‫ا‬ ‫ا عما‬ ‫‪-‬‬ ‫دفىد‬ ‫‪.‬‬ ‫نجإلما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬فة‬ ‫!‬ ‫يهت!‬
‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪"-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ :‬ت‬ ‫لم‬ ‫"‬ ‫"‬

‫‪:‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬لب‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫]‬ ‫‪1‬‬

‫تجغ !فىأ"م!!لآ‪.‬‬ ‫ضل‬ ‫لبرخلنجر مى‬ ‫‪1‬‬ ‫إببنا‪-‬ير‬ ‫!في‬


‫كبر‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬

‫! ت!‪+‬؟بنن"‪!4‬ئر!لغت‬ ‫صما‬ ‫لإ‬ ‫‪.‬بص‪.‬برا‬ ‫‪:.‬بر!‪ .:‬لنا‬ ‫نج!!نج! جمت!بنت‬ ‫ا‬

‫تما"خصن!!هم!‪4‬ء‪-‬‬ ‫ا‬ ‫فنإ‪.‬لضيصغ ‪.1‬يبرمئة ‪.‬ئ‬ ‫ببئ‬ ‫!غ‬ ‫نجتأ‬ ‫ععسأ"فئ!‬

‫‪- 1‬‬ ‫قيكواجبم!"‪.‬دد!لىخمبه!فغمب!هإصاغ‬ ‫إلئاتجة‬ ‫!يمبإ‬

‫مق لتغا‬ ‫ا‬ ‫جو‬ ‫نجفنا ع‪7‬‬ ‫ل!قمتة ةفىص!قاكب الغيفش ‪0‬فشدف*‬ ‫ا‬

‫برجملجمعن!‪:‬‬ ‫‪%‬‬ ‫! و ل!لم!ا‬ ‫عتتب‬ ‫لم‬ ‫!مننل!‬ ‫فىش!م‬ ‫"قتم‬ ‫فينج!نما‬

‫لظبخ!أنجفى!ة ‪.‬يم‬ ‫بحبم ؟!ا‬ ‫"لمخا‬ ‫فئ‬ ‫تغأ ل! فزبزيخبا !أ‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪ .‬ا "‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪..++‬ث‬

‫كى!قأ ل!‬ ‫‪7‬‬ ‫الؤقت‬ ‫‪-‬في عقضاع‬ ‫دا‬ ‫!ضتخحبت!!ظنة‬


‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬ة‬ ‫‪:.‬‬

‫‪!.‬رمعم‪-‬‬ ‫لأ!‬ ‫ؤفيام ن نجنن؟‪ .‬قآ‬ ‫‪!.‬فممق ‪،‬مم!!‬ ‫!بذا‬ ‫نسط!‪-‬نجلني‪%‬‬ ‫أ‬

‫لا ‪!.‬‬
‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫فؤإ*ة‬ ‫وا فم"‬ ‫!"لزياس‬ ‫صة‬ ‫لمج!‬ ‫م‬ ‫‪ %‬غظفا‬ ‫!أ‬ ‫!‬ ‫قيلأ !ت!‬
‫في‬

‫ع!!‬ ‫‪!1‬د‬ ‫ا‬ ‫‪-!-‬ف!‬ ‫لأ‬ ‫اأحم!‪%‬‬ ‫"‬ ‫*لا‬ ‫وقمآ‬ ‫‪.‬‬ ‫!لغإفبن!‬ ‫!‬ ‫!ق!!‬ ‫!‬

‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪:..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬ة‪.‬‬ ‫‪:‬لم‪.‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أ‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لأ أتأ‬ ‫ا‪.-‬‬

‫‪-‬‬ ‫ص " ‪ +‬ص لاص‬ ‫‪4.5‬‬ ‫قلفئنجمغرا‪!-‬ل!إ‬ ‫غفلت‬ ‫لقل!كبخغ‬ ‫في‬ ‫‪-‬‬ ‫!يم‬

‫بر‪+،‬ئمآ‬ ‫‪(!-‬‬ ‫‪"-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تجىجمىهغ نرثح!‬


‫ا‪.‬‬ ‫"فض حمم انررضا ست‬ ‫ا‬ ‫و! لمتجغصأ‬ ‫!‬

‫المل!‬ ‫جامكة‬ ‫بمحتبة‬ ‫المعغ!ظة‬ ‫(‪،5‬‬ ‫‪1‬لنسخة‬ ‫لكل من‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬ك‬ ‫ال!غحة‬ ‫صواة‬

‫‪.‬‬ ‫ض‬ ‫يا‬ ‫بالى‬ ‫سكود‬

‫‪26‬‬
‫(ها!‬ ‫ث!ضعاعت!اتض‬ ‫تع!‬ ‫نح!عببم وغئصلم!جا‬ ‫وصم‬
‫عأ ألضى ثر!واد للحي عرممماله!حلم‪!1‬اب!بربه!لى‬ ‫‪.‬ئاهمض‬

‫ودلئ‬ ‫هغ للبع!م!ض‬ ‫ع!إلا‬ ‫سغا‬ ‫‪1‬‬ ‫لجهمحما‬ ‫!ضوقه‬

‫ا‪،‬لرأ‬ ‫]لى‬ ‫عا لا لدكيكع‬ ‫درا لصخمض‬ ‫لعلم‬ ‫لم‬ ‫مرمغ‬ ‫الا‬ ‫فى هد!‬ ‫ق‬ ‫فا‬

‫نج!‬ ‫عبيمعبم‬ ‫لمم‬ ‫لم صلىا‬ ‫فز‬ ‫هما‪!.‬م‬ ‫!أ‪-‬ي!ك!مط‬ ‫أ‬

‫مق صدصثممرلدبهه‪.‬تا لحف ‪،‬ش‬ ‫سوا ‪ +‬في داودوغي!‬ ‫ا‬

‫لمحذبهبمهؤ‬ ‫وا هل‪ 1‬صضم‬ ‫هلضرهـل!‬ ‫‪1‬‬ ‫!ل!لوعقب‬ ‫ا‬ ‫لأ‬ ‫ا‬

‫لمعغ اسكد!ل‬ ‫ل! دضحمر م !!‬ ‫عنح!!ا إل!م ل!لومموممم‬

‫لرف! ة‬
‫ه‬ ‫!صع‬ ‫اسئحغ أهورصدشي‬ ‫فى‬ ‫الالعا‬ ‫ا‬ ‫"ا‬

‫‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ا‬ ‫و!ه!‪.‬‬

‫الشا!لم‬ ‫‪1‬‬ ‫عردهأ‬ ‫حهيفؤا‬ ‫دفهـصغ‬ ‫ممىغمنم‬ ‫غالبم ليا ممرظ‬

‫صمالم قىطا هره‬ ‫لرا‬ ‫ئ!‬ ‫وض! يخع!اس!االبدكطاصما‬ ‫ومنن‬

‫نا‬ ‫صثصغاود!أ‬ ‫ألى‬ ‫!‬ ‫هد‬ ‫لما‬ ‫!!أ طمض ح!ورميد( نئصا‬

‫وفعل!‬ ‫‪ 5‬الالحمما‬ ‫االبممر هذ‬ ‫فا ليما"م!‬ ‫لبفط‬

‫فا بم حدلم‬ ‫لم‬ ‫وأس!‬ ‫مم‬ ‫ك! بز ع!اعمى‬ ‫وصل!كص‬

‫نجرر ها‬ ‫ت‬ ‫مخكألى‬ ‫حظفمغما‬ ‫لرنا‬ ‫شخح ‪! 11‬ن!ا‬

‫‪-،‬لا‬ ‫؟‬ ‫لهمعا نا رجملم!ا أرر!ا‬ ‫ا‬ ‫!مألىعلم وها‬ ‫للبم‬ ‫ثوا‬

‫‪ ،‬ص!إ يم‬ ‫لعلرا!ر!بم‬ ‫ا‬ ‫ايلم‬ ‫يبم!ش!‬ ‫*‪.‬ق!ث!‬ ‫!ش‬

‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫أ‪-+‬‬ ‫(\‪.-‬‬

‫ص!!بئ‬ ‫ا‬ ‫‪--.‬‬ ‫خ!!أ‬ ‫د!ص!ث‪%--‬‬

‫جامكة ال!ل!‬ ‫بمحتبة‬ ‫المعغ!ظه‬ ‫النسنة ‪،2،‬‬ ‫اكخيهة من‬ ‫ال!فعة‬ ‫ص!اة‬

‫‪.‬‬ ‫لهياض‬ ‫با‬ ‫سك! د‬

‫‪27‬‬
‫‪!!-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،7‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا برعبمبم‬ ‫محص!كلبم‬ ‫!فم‪2‬لبنإنكل!نبن‬ ‫!ا‬ ‫‪1‬أ!!!تم؟نج‬

‫دايدكأف!ا!دشأ‪.‬‬ ‫افتر)ن!عأل]‪:‬لاغ‬ ‫!أ‬ ‫أ!ب!نجه!‪%‬يخف!ا‬ ‫‪%‬‬

‫لرصلب!لد‬
‫‪3‬‬ ‫‪+‬‬
‫ا‬ ‫ناذلمحر‬ ‫بخا لم ن‬
‫‪.‬بعه!ا‪-‬ا‪+‬في‬ ‫حما ر‪ ،‬ا ا‬ ‫ب!كى ا‬
‫بغد‬ ‫!ص!‬ ‫! ثص‬ ‫‪.‬قي‬

‫افبنجهىرهئىهلمصج!ل!نعف!جم!سىعصا!دجرىهبركر‪-6‬ذلدأاحل!ادىس‬
‫ا‪!:‬‬
‫يلبم!ا !ما ال‬ ‫ى ص!أ‬ ‫أ‬ ‫!‬

‫الله‬

‫يهـب!بىنم‬ ‫!أ لا‪-‬كاخ‬ ‫أ‪7‬‬ ‫!ا‬ ‫لر!درهـ!صىبركز‬ ‫ا‬ ‫مئ‬ ‫!أيل‬


‫"‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪4‬‬ ‫ف‬ ‫لما‬ ‫لا جمر‬ ‫ل!ا‬ ‫لرثسا‬ ‫‪1.‬‬ ‫يعي‬ ‫نع‬ ‫جمع!!]‬ ‫لنئيلأبرا‬ ‫مبن‬ ‫برئم‬

‫‪-‬ق! غ لرثى‬ ‫تكلفك ع!! !بد "نج!‬ ‫!‪.‬‬ ‫فى؟!‬ ‫ثزأ فلب‬

‫ن‪،‬نجي‬
‫!عصمما ءفا له‬ ‫لى‬ ‫لهكل‬
‫امن‬
‫!‬ ‫!خظمفع‬
‫د!!‬ ‫لصمذسنخا‬
‫ل‬ ‫اف!ا‬ ‫‪.‬ة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬
‫!ف!‬
‫ثفمل!‬
‫قيلاا*ا‬
‫ا‬
‫!!أ‬
‫أ‬

‫قمبا دزطض‬
‫صاف!نجناآ‬ ‫حمق شصدا‬
‫ن!ئط!فحنج!‬ ‫ال!!ث‬ ‫ايعبدبكىسممبماظ‪!3‬عيهوممغ ئمم!ضا!‬
‫فأع! لب!‬ ‫‪ .‬فا‬ ‫أ ‪-‬‬ ‫!د‬ ‫‪ 1.‬؟‬
‫نجن!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬

‫لمحل!لممرإصرثجملركغعرأ‬ ‫ا مبن‬ ‫لا‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ -‬هـمحفأ!‬

‫المحمجم!‬ ‫أجما‬ ‫اجم!ااصف!!!عا‬ ‫ا اجم!يصل!‪%‬دجما‬ ‫‪01‬ف!إضلخد!أا!ف!‪-‬ا‬

‫دب!دال!له‬ ‫أفطاصبم‬ ‫يي‪..‬ي!ألى لإبطصؤلم‬ ‫‪!-‬الىنجا ‪ 2‬بديهه‬


‫‪01501‬‬

‫الكامة‬ ‫بالعحتبة‬ ‫‪1‬لمعغوطة‬ ‫أد‪،‬‬ ‫لنسغة‬ ‫‪1‬‬ ‫من‬ ‫الةولص‬ ‫‪1‬ل!فمة‬ ‫صوأة‬

‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫بال!ياض‬ ‫السكودية‬

‫‪28‬‬
‫‪!.‬‬ ‫‪.-.‬‬ ‫ث أ ‪:‬‬ ‫ت‬ ‫‪01‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪.-،‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫؟خجمأجمبما!‬ ‫‪!../. ..‬تإيخفي‬ ‫!‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪-‬ءنم!‬ ‫!‬ ‫م"‪،‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫ة‪-‬خ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!‪.‬‬ ‫‪.--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!7‬‬

‫تيه!ب‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫؟"‬ ‫‪-‬‬ ‫ثجئج‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫‪% 4‬‬ ‫‪-‬؟‬ ‫أ‪3+‬‬ ‫ء‬ ‫‪- .‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫(‪!4‬‬

‫!ا‪.‬لائم!؟‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫ل! صكببمهـبم‬ ‫لنا ح الرد!لصل‬ ‫مغا‬


‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫قىء‬ ‫‪: -‬؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫المق‬ ‫!‪!،‬ق‬ ‫أدب!!ا‬

‫أ! كصلمحئ‬ ‫قئ‬ ‫عل فو! دفكل ء‬ ‫ئن!لص!و!‬ ‫ا‬ ‫مغ‬

‫اعه‬ ‫ئبا‬ ‫قأ‬ ‫لبل عك‬ ‫!لى فعل!فى‬ ‫"‪!/‬‬ ‫ا !ففىا‬

‫‪.‬علىجمبم‬ ‫ن !ن !‬ ‫بىأ‬ ‫عىثىجملى‬ ‫لكل‬ ‫لط‬ ‫ه!أ ارينا‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫ل!!مممص فى!هك‬ ‫لم‬

‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫عم؟‬ ‫مي‬

‫ل!س‬ ‫لى‬ ‫!لم‬ ‫ثمى‬ ‫فئ!لم‪،‬‬ ‫مى!ك!جمما ض فتك!عا‬

‫إ ا!ل!‬ ‫وكي‪،‬اممصألفاص‪.‬ئحطط في"عصبك‬

‫لكلع!!يال!‬ ‫ا‬ ‫ل!حم!ا لصتيم‬ ‫م!‬ ‫جما‬ ‫صومغ‬ ‫بأ ب!روحم!‬ ‫لم‬

‫!ى !صه!ما‪.‬‬ ‫‪/‬ب!الى‬ ‫ا‬ ‫ىبه!‬ ‫!أ! ‪ 2،‬عطا‬


‫لمحطكلى !ى !ك ‪- & -‬‬
‫)‪.‬‬ ‫مما‬ ‫لي‬ ‫‪ ،‬لفم كل! !لا‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬

‫كى !يي‪!،‬ذا‬ ‫ئى مح!لىض!‬ ‫ولن‪،‬فأ ممل!!ئص‬

‫اع!! !ذنم!كلا‬ ‫‪11‬‬ ‫و‬ ‫طر!‬ ‫"‬ ‫‪!! -‬وعر‬ ‫]لبر‪!1‬ى‬

‫ط ضفئ‬ ‫ه مصط‬ ‫‪!-‬ص م!شا ط !ب‬ ‫للأ!‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫علإ‪-‬ول‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫حمهج‪.‬‬

‫الكامة‬ ‫بالمحتبة‬ ‫]لمعخو!ة‬ ‫لأد‪،‬‬ ‫النسغه‬ ‫من‬ ‫‪1‬كخي!ة‬ ‫ال!غعة‬ ‫صهـاة‬

‫يا!ض‪.‬‬ ‫بالى‬ ‫]لسكودية‬

‫‪92‬‬

You might also like