You are on page 1of 33

‫تلخيص كتاب ‪:‬كيف تصبح مديرا عاما ( قواعد الوصول إلى أعلى مركز‬

‫عنوان الكتاب ‪ /‬كيف تصبح مديرا عاما‬


‫( قواعد الوصول إلى أعلى مركز في‬
‫أي منظمة أو شركة )‬

‫مؤلف الكتاب ‪ /‬جيفري فوكس‬

‫تقييم للكتاب ‪ /‬الكتاب من الكتب األكثر‬


‫رواجا في أمريكا ‪ .‬و هو مقدم إلى‬
‫المدراء التنفيذيين ‪ .‬و مع أن النصائح‬
‫التي تضمنها الكتاب تهدف إلى‬
‫التقديم في العمل على وجه‬
‫الخصوص ‪ ،‬إال أنها في الوقت نفسه‬
‫مفيدة في حياة الشخص و نشاطاته‬
‫اليومية ‪.‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬

‫القاعدة األولى ‪ //‬قبل دائما الوظيفة‬


‫التي تقدم لك ماال أكثر ‪.‬‬

‫وذلك ألسباب ‪:‬‬


‫‪ 1‬ـ على مقدار المرتب ستكون‬
‫المكافآت و الزيادات ‪.‬‬
‫‪ 2‬ـ كلما كان الراتب مرتفعا كلما كان‬
‫المركز أفضل في المؤسسة‬
‫‪ 3‬ـ كلما ارتفع الراتب كلما زادت‬
‫م زادت الفرصة‬ ‫المسؤولية ‪ ،‬و من ث ّ‬
‫لتبرهن على كفاءتك ‪.‬‬
‫‪ 4‬ـ كلما كان الرتب مرتفعا كلما زادت‬
‫الفرصة لنقلك إلى مركز أهم ‪.‬‬

‫فالخالصة ‪ (( :‬المال هو المعيار في‬


‫عالم األعمال ‪ ،‬و كلما جنيت منه أكثر‬
‫تركت انطبعا أفضل عن عملك ))‬

‫القاعدة الثانية ‪ //‬تجنب األعمال‬


‫المساعدة و اسع وراء األعمال‬
‫المحددة‬

‫فكن في المبيعات ‪ ،‬أو التسويق ‪ ،‬أو‬


‫مديرا عاما ‪ ،‬أو كبير العمال ‪.‬‬
‫و ال تكن في األعمال المساعدة‬
‫كالمحامين و الباحثين و العلماء ‪.‬‬
‫فالمؤسسات تعتمد حقا على الذين‬
‫يعملون على األرض ‪ ،‬أي في حقل‬
‫المبيعات ‪ ،‬و ليس على اإلداريين‬
‫كالمحامين و الباحثين و العلماء ‪.‬‬
‫القاعدة الثالثة ‪ //‬ال تتوقع أن يخطط‬
‫لك قسم شؤون الموظفين مهنتك‬

‫الفرد هو وحده المسؤول عن نجاحه‬


‫حسب عمله و جدارته و طموحه ‪،‬‬
‫فاعرف أوال ما تريد بالتحديد ‪ ،‬ثم ركز‬
‫عليه باستعمال األساليب التي تعلمت‬
‫أنها موصلة إليه ‪.‬‬

‫القاعدة الرابعة ‪ //‬احصل على الزبائن‬


‫و حافظ عليهم‬

‫فالزبائن هم شريان الحياة ألي‬


‫مؤسسة أو شركة ‪ ،‬و مما يؤسف أن‬
‫يكون عدد المهيئين للتعامل مع العمالء‬
‫قليل جدا ‪.‬‬
‫إن التعامل مع الزبائن أمر صعب فعال ‪،‬‬
‫ففي كثير من األحيان يرفض الزبائن‬
‫مقابلة البائعين ‪ ،‬و لذا عليك أن تنظم‬
‫برنامجا لتعليم فن البيع ‪.‬‬
‫األعمال اإلدارية أسها بكثير ألنها غير‬
‫شخصية وأكثر أمنا من التعامل مع‬
‫أناس قد يعارضونك الرأيـ ‪ .‬و لكن هذا‬
‫غير مبرر لترك التعامل مع الزبائن ‪ ،‬بل‬
‫اعلم أنهم هم مصدر أفكارك ‪،‬‬
‫فبمعرفتك زبونك تكون قد عرفت‬
‫مستقبل عملك ‪.‬‬

‫القاعدة الخامسة ‪ //‬حافظ على‬


‫لياقتك البدنية‬

‫فكما أن عقلك يكسبك المال ‪ ،‬فإن‬


‫جسدك هو الذي يحوي عقلك ‪.‬‬
‫عالوة على أن الجسد الخفيف الصحيح‬
‫يكسب حياتك إيقاعا مشجعا على‬
‫مواصلة النجاحات ‪.‬‬

‫القاعدة السادسة ‪ //‬اعمل على‬


‫مشروع صعب منفردا‬

‫فالتدريب على القيام بالمهام الصعبة‬


‫بانفرادك يكسبك قوة على القيام‬
‫بكافة األعمال ‪.‬‬

‫القاعدة السابعة ‪ //‬ال تكتب أبدا‬


‫مذكرة رديئة‬

‫لن يفيدك أن تكتب مذكرة سيئة في‬


‫شخص ما ‪ ،‬فكل ما ستجنيه هو الحقد‬
‫و الضغينة ‪ ،‬و عالم األعمال ضيق جدا‬
‫وكالشبكة المتواصلة الخيوط ‪ ،‬فإن‬
‫قدمت مذكرة سيئة في شخص ما‬
‫فإن ذلك لن يصلحه ‪ ،‬بل ستجني من‬
‫وراء هذا اإلجراء عداوة هذا الشخص‬
‫الذي كتبت فيه المذكرة ‪ ،‬و ال تدري‬
‫متى وأين يظهر لك في أعمال في‬
‫البزنس ‪.‬‬

‫القاعدة الثامنة ‪ //‬فكر ساعة واحدة‬


‫كل يوم‬

‫فخذ من وقتك ساعة في كل يوم تأمل‬


‫فيها أهدافك و خطط لما تقوم به عمليا‬
‫‪ ،‬و اصحب في أثناء ذلك مذكرة تدون‬
‫فيها ما يطرأ لك من أفكار ‪.‬‬

‫القاعدة التاسعة ‪ //‬استعمل دائما‬


‫دفتر مذكرات تدون عليه أفكارك‬
‫الخاصة‬

‫و اجعل هذا الدفتر مرجعا أسبوعيا أو‬


‫شهريا لك‬
‫القاعدة العاشرة ‪ //‬ال تسهر مع‬
‫األصدقاء أو طاقم العمل‬

‫فهو مضيعة للوقت و المال ‪ ،‬بل‬


‫األحرى بك أن تسهر مع زوجتك أو‬
‫صديقك ‪.‬‬

‫القاعدة الحادية عشرة ‪ //‬ال تدخن‬

‫فهو محرم في شريعتنا اإلسالمية لما‬


‫فيه من ضرر متحقق ‪ ،‬ثم هو مضيعة‬
‫للوقت ‪ ،‬و \فيه من أمارات األنانية ما‬
‫ال يخفى ‪ ،‬و قد يظهر المدخن بمظهر‬
‫المتكبر المتغطرس فيضر به ذلك مهنيا‬
‫‪.‬‬

‫القاعدة الثانية عشرة ‪ //‬تجنب جميع‬


‫حفالت المكتب‬

‫فهي ليست حفالت اجتماعية ممتعة ‪،‬‬


‫بل حفالت عملية يتحدثون فيها عن‬
‫العمل بصورة سطحية ‪ .‬فاألفضل لك‬
‫هو تجنبها مطلقا ‪.‬‬
‫القاعدة الثالثة عشرة ‪ //‬آخر يوم من‬
‫أيام عملك األسبوعي هو نهار ( كيف‬
‫حالك )‬

‫في كل آخر يوم من أيام العمل‬


‫األسبوعي قد بدعوة أحد الموظفين أو‬
‫المساعدين في أقسام أخرى من‬
‫المؤسسة إلى الغداء ‪ ،‬و اسأله عن‬
‫حاله ؛ فهؤالء األشخاص مهمون في‬
‫المؤسسة ‪ ،‬ويجب أن يشعروا‬
‫بأهميتهم لديك ‪.‬‬

‫القاعدة الرابعة عشرة ‪ //‬تحالف مع‬


‫منافسيك في العمل‬

‫فدعم و مساعدة هؤالء مهم جدا ‪.‬‬

‫القاعدة الخامسة عشرة ‪ //‬اعرف‬


‫الجميع بأسمائهم األولى‬

‫فمعظم الناس لو تعاملت معهم‬


‫بأسمائهم الخاصة يشعرون بأهميتهم‬
‫لديك ‪ ،‬و هو عامل نفسي مهم جدا ‪.‬‬
‫القاعدة السادسة عشرة ‪ //‬نظم‬
‫جوالت خاصة بالعمل الجيد‬

‫قم بتوزيع بطاقات تهنئة خاصة على‬


‫أطقم الموظفين األكفاء ‪ ،‬فهذا يعطي‬
‫للموظفين لديك تشجيعا و روحا للعمل‬
‫مرتفعة ‪ ،‬و يكسبهم تقديرك و احترامكـ‬
‫‪.‬‬

‫القاعدة السابعة عشرة ‪ //‬اتصل‬


‫اتصاال إضافيا‬

‫المقصود بهذه النصيحة هو أن تجهد‬


‫نفسك أكثر في العمل و تعطيه كل‬
‫طاقتك ‪.‬‬
‫وذلك يكون من خالل اتصال إضافي ‪،‬‬
‫أو مقابلة إضافية ‪ ،‬أو ساعات عمل‬
‫إضافية ‪.‬‬
‫هذا الفارق الكبير في البدء ‪ ،‬يجعل‬
‫فارق النجاح كبيرا في النهاية ‪.‬‬

‫القاعدة الثامنة عشرة ‪ //‬حاول‬


‫الوصول إلى المكتب قبل الدوام و‬
‫الخروج بعده ‪.‬‬

‫إذا أدرت أن تكون سباقا في مهنتك‬


‫يجب أن تكون سباقا في العمل ‪.‬‬
‫و لكن ال تبق في المكتب إلى سعة‬
‫متأخرة ‪ ،‬فإن هذا يعطي انطباعا أنك‬
‫عاجز عن إتمام العمل في وقته ‪ .‬و‬
‫لكن تكفي ساعة واحدة ‪.‬‬

‫فساعة واحدة إضافية من العمل كل‬


‫يوم ‪ ،‬تعني شهرا كامال في السنة ‪،‬‬
‫مما يخولك للنجاح و التقدم على‬
‫منافسيك ‪.‬‬

‫القاعدة التاسعة عشرة ‪ //‬ال تأخذ‬


‫عملك المكتبي إلى المنزل‬

‫فساعات المنزل هي ساعات‬


‫اهتمامك بعائلتك و زوجتك ‪ ،‬فهي‬
‫ساعات الراحة و الدفء العائلي ‪.‬‬

‫القاعدة العشرون ‪ //‬اكتسب‬


‫المواصفات المطلوبة للنجاح في‬
‫مؤسستك‬
‫فأنت لو راقبت الناجحين أصحاب القرار‬
‫في مؤسستك ‪ ،‬فسترى قطعا عامال‬
‫مشتركا بينهم جميعا ‪ ،‬ويكون هو‬
‫العامل الرئيسي في نيل هذا النجاح‬
‫في المؤسسة ‪ ،‬كأن يكونوا جميعا‬
‫مهندسين ‪ ،‬أو من نفس العائلة ‪ ،‬أو‬
‫الدين ‪.‬‬
‫حاول اكتساب هذا العامل ‪ ،‬وإن لم‬
‫يصلح ذلك ‪ ،‬فاألفضل البحث عن‬
‫مؤسسة أخرىـ يمكنك اكتساب عامل‬
‫النجاح فيها ‪.‬‬

‫القاعدة الواحدة و العشرون ‪ //‬تجنب‬


‫السفر مع رؤسائك‬

‫فالسفر مع رئيسك قد يعيق عملك ‪،‬‬


‫ألنك قد ال تنشغل بالعمل ‪ ،‬بل‬
‫بالرئيس ‪ ، .‬عالوة على أن ما يهم‬
‫الرئيس هو نتيجة عملك و ليست‬
‫الطريقة التي تقوم بها بالعمل ‪.‬‬

‫القاعدة الثانية و العشرون ‪ //‬تناول‬


‫الطعام في غرفتك بالفندق‬
‫فدعك من عشاء العمل ‪ ،‬فهو غالبا‬
‫مضيعة للوقت و المال ‪ .‬بل تناول‬
‫عشاءك وحدك في غرفتك بالفندق ـ‬
‫فإنه من المفترض أنك تسافر وحدك ـ ‪.‬‬

‫القاعدة الثالثة و العشرون ‪ //‬اعمل و‬


‫ال تقرأ كتيب الدعاية على متن الطائرة‬

‫الوقت الذي يمر في الطائرة هو وقت‬


‫رائع جدا ؛ حيث ال انشغاالت و ال‬
‫اتصاالت ‪ .‬فاستغل الفرصة إلنهاء جميع‬
‫التقارير و المذكرات و المعلومات التي‬
‫تريد كتابتها ‪.‬‬

‫القاعدة الرابعة و العشرون ‪ //‬احتفظ‬


‫دائما بملف للناس‬

‫استثمر معارفك‬

‫القاعدة الخامسة و العشرون ‪ //‬ابعث‬


‫برسائل خطية‬
‫فهي مختلفة عن غيرها إذ تكون‬
‫شخصية و معبرة أكثر ‪.‬‬

‫القاعدة السادسة و العشرون ‪ //‬ال‬


‫تتقرب كثيرا من رؤسائك‬

‫فما يربط بهم هو عالقة العمل ‪،‬‬


‫فحافظ على الرسميات بينك و بينهم‬

‫القاعدة السابعة و العشرون ‪ //‬ال‬


‫تحاول إخفاء فيل‬

‫فالمشاكل الكبيرة تظهر دائما حتى و‬


‫لو خبأتها ‪ .‬فال تتردد في إخبار رؤسائك‬
‫بالمشاكل الكبيرة لو وقعت ‪ ،‬فلن يفيد‬
‫كثيرا إخفاؤها ‪.‬‬

‫القاعدة الثامنة و العشرون ‪ //‬كن‬


‫واضحا ؛ مارس قاعدة " الكالم رخيص‬
‫أما األفعال فغالية الثمن "‬

‫ال تتكلم عن جدارتك ‪ ،‬بل اثبت ذلك‬


‫بأفعالك ‪ .‬فظاهرة اإلبداع إن لم تترجم‬
‫إلى فعل تصبح قلة مسؤولية ‪،‬‬
‫فاألفكار ال قيمة لها دون تطبيق ‪.‬‬

‫القاعدة التاسعة و العشرون ‪ //‬خذ‬


‫إجازات باستمرار‬

‫و استغلها في السفر ‪ ،‬فالسفر يهدئ‬


‫النفس و يجعلها تستعيد نشاطها ‪،‬‬
‫عالوة على كونه يوسع األفق و ينشئ‬
‫العالقات التي تساعدك في أعمالك ‪.‬‬
‫وإذا سافرت ‪ ،‬فال تعطي أرقاما‬
‫لالتصال بك‬

‫القاعدة الثالثون ‪ //‬أجب بنعم على أي‬


‫طلب من رئيس تنفيذي أعلىـ رتبة‬
‫منك ‪.‬‬

‫فليس بصحيح ما يذكر في بعض‬


‫الكتب من أن تنفيذ طلبات الرؤساء‬
‫دائما دليل ضعف ‪.‬‬
‫بل استمع لما يطلبه منك وأعط‬
‫اقتراحا مختلفا لحل المشكلة ‪ ،‬و‬
‫تذكر ‪ :‬ال يهم ما هو الشيء المطلوب‬
‫منك ‪ ،‬المهم هو أن تقوم به بأفضل‬
‫وأسرع مما طلب منك ‪.‬‬

‫القاعدة الواحدة و الثالثون ‪ //‬ال‬


‫تفاجئ رئيسك أبدا‬

‫فهم ال يحبون المفاجآت ‪ ،‬فهم يفضلون‬


‫االستعالم عن كل شيء ‪ .‬ويحبون أن‬
‫يظهروا في صورة المسيطر على‬
‫الوضع ‪.‬‬

‫القاعدة الثانية و الثالثون ‪ //‬اظهر‬


‫رئيسك بمظهر حسن وأظهر رئيسه‬
‫بمظهر أحسن‬

‫فرئيس الرئيس هو صاحب القرار‬


‫النهائي في ترقيتك ‪.‬‬

‫القعدة الثالثة و الثالثون ‪ //‬ال تدع‬


‫رئيسا جيدا يرتكب خطأ ما أبدا‬

‫فسمعته و سمعة المؤسسة تؤثران‬


‫مباشرة على مشوارك المهني ‪،‬‬
‫فساعده ‪ ،‬بل قم بمهامه إذا اقتضى‬
‫األمر ‪ ،‬و إذا وقع خطأ منه ‪ ،‬فصححه‬
‫دون ربطه بشخص الرئيس مباشرة ‪،‬‬
‫كأن تقول ‪ :‬هناك خطأ في التقرير ‪.‬‬

‫القاعدة الرابعة و الثالثون ‪ //‬اذهب‬


‫إلى المكتبة مرة في الشهر‬

‫وهناك استغل الهدوء ‪ ،‬و رتب أعمالك‬


‫و أوراقك ‪ ،‬و سترى أن العمل في‬
‫المكتبة يشعرك بالتفوق ألن أعمالك‬
‫ستكون منظمة ‪ ،‬فيوم عمل في‬
‫المكتبة قد يوازي عشرة أيام عمل في‬
‫المؤسسة ‪.‬‬

‫القاعدة الخامسة و الثالثون ‪ //‬أضفـ‬


‫شيئا جديدا مهما إلى حياتك كل سنة‬

‫فلكسب الخبرة و الكفاءة عليك دائما‬


‫بتعلم شيء جديد بصفة دورية ‪ ،‬كأن‬
‫تتعلم لغة جديدة ‪ ،‬أو تعلم فن معين ‪،‬‬
‫أو كتابة كتاب جديد تبرز فيه خبراتك ‪.‬‬
‫ضع أمام عينك الئحة بأمور تريد أن‬
‫تتعلمها و أنجز واحدا منها كل سنة ‪.‬‬

‫القاعدة السادسة و الثالثون ‪ //‬ادرس‬


‫هذه الكتب‬

‫آدام الجلي روبرت أبديغراف‬


‫أراض من األلماس روسل كونويل‬
‫فن الحرب سن ـ تو‬
‫كتاب الحلقات الخمس موساشي‬
‫مياموتو‬
‫في الحرب كارل كلوسفيتش‬
‫األمير ميكافيللي‬
‫المقتبسات الشهيرة بارتليت‬
‫معجم وبستر الثالث ( كامال )‬
‫كتاب مقتبس عن األعمال فوربز‬
‫للمحرر تيد جودمن‬
‫األعمال الكاملة لشكسبير‬
‫فن اإلعالن ديفيد أو جيلفي‬
‫الشمس أيضا تشر إرنست همنغواي‬
‫عنصر األسلوب وليام سترانك وإي ‪.‬‬
‫بي ‪ .‬وايت‬
‫هاكلبريـ فن مارك توين‬
‫أي كتاب توماس جفرسون‬

‫القاعدة السابعة و الثالثون ‪ //‬ارتد‬


‫ثيابا مناسبة‬
‫فلكل زي مدلوله المعنوي لدى‬
‫اآلخرين ‪ ،‬فهو يعطي إشارات عن‬
‫أخالق و نمط و حياة من يرتديها ‪.‬‬
‫من هنا أصبحت البذلة دليال على رجل‬
‫األعمال الناجح ‪.‬‬
‫و هنا بعض الكتب في ذلك ‪:‬‬
‫(( الرداء الجديد للنجاح ـ جون مولويز‬
‫ـ ))‬

‫القاعدة الثامنة و الثالثون ‪ //‬وظف‬


‫أموالك دائما في الناس‬

‫ال تبخل باإلنفاق على موظفك ‪،‬‬


‫فموظف قدير براتب كبير أفضل من‬
‫عدد من الموظفين برواتب صغيرة ‪.‬‬
‫فأنفق على تدريبهم و رفع كفاءتهم ‪.‬‬

‫القاعدة التاسعة و الثالثون ‪ //‬ادفع‬


‫بسخاء لمن يعمل معك‬

‫فالموظف الكفء ال تبخل عليه بما‬


‫يستحقه ‪ ،‬فهو أفضل عندك من عدد‬
‫من الموظفين غير األكفاءـ ‪ ،‬و هذا ال‬
‫يعرفه الكثير من المدراءـ فتراهم‬
‫يوظفون الكثير و يعطون القليل بدون‬
‫مردود إنتاجي جيد ‪.‬‬

‫القاعدة األربعون ‪ //‬توقف ‪ ،‬انظر من‬


‫حولك ‪ ،‬اصغ‬

‫إذا كنت تريد أن تصبح رئيسا ناجحا ‪،‬‬


‫عليك باحترف فن التوقف و النظر من‬
‫حولك و اإلصغاء ‪.‬‬

‫القاعدة الواحدة و األربعون ‪ //‬كن‬


‫زبونا مخلصا و محبا للشركة التي‬
‫تعمل بها ‪.‬‬

‫فإذا كنت تريد أن تصبح مديرا‬


‫للشركة ‪ ،‬فعليك أ‪ ،‬تؤمن بها و بكل ما‬
‫تصنعه و تنتجه و باألخص أهدافها ‪.‬‬

‫القاعدة الثانية و األربعون ‪ //‬اكتشف‬


‫ثغرات المعطيات و سوها‬

‫ال تقل في العمل ( أنا أعتقد ) أو ( أنا‬


‫أظن ) أو ( هذا رأيي ) فهذا يعد ثغرات‬
‫في العمل ‪ ،‬بل اعرف أنك ال تعرف ‪ ،‬و‬
‫م حاول جاهدا إيجاد األجوبة ‪.‬‬
‫من ث ّ‬

‫القاعدة الثالثة و األربعون ‪ //‬لكي تنج‬


‫افرض على نفسك فروضا‬

‫فمعظم الذين يعملون في األعمال ال‬


‫يعملون بجدية حقا ‪ ،‬بل يقضون‬
‫ووقتهم بقراء المقاالت و التقارير ‪ ،‬و‬
‫يعقدون االجتماعات و يكتبون‬
‫الرسائل ‪ ،‬إلخ تلك األمور الروتينية غير‬
‫المجدية دون تحديد هدف ‪.‬‬

‫القاعدة الرابعة و األربعون ‪ //‬ال تفزع‬


‫أو تفقد أعصابك أبدا‬

‫الرؤساء الجيدون ال يخافون ‪.‬‬


‫حافظ على هدوء أعصابك واضحك بدل‬
‫من أن تغضب ‪ ،‬و هكذا تبقى مسيطرا‬
‫على الوضع ‪ .‬واعلم أن الغضب يقلل‬
‫من تقدير من حولك لك ‪.‬‬

‫القاعدة الخامسة و األربعون ‪ //‬تعلم‬


‫كيف تتكلم و تكتب باللغة العربية‬
‫المبسطة‬
‫فالتواصل الجيد هو أساس نجاح‬
‫العمل ‪.‬‬
‫وكم تضيع األموال على اللوحات‬
‫اإلعالنية و الصفحات التي ال يقرأها‬
‫أحد بسبب عدم اختيار الكلمات‬
‫المناسبة‬

‫القاعدة السادسة و األربعون ‪ //‬عامل‬


‫الجميع على أنهم مميزون‬

‫فالشخص الذي يشعر بأهميته وأنه‬


‫موضع تقدير يكون مثمرا أكثر ‪.‬‬

‫القاعدة السابعة و األربعون ‪ //‬كن‬


‫معتمدا و مؤتمنا ال دائنا‬

‫فال تنتحل فضل غيرك أو تسرق‬


‫أفكارهم ‪ ،‬بل انسب الفضل ألهله‬

‫القاعدة الثامنة و األربعون ‪ //‬اعط‬


‫دائما عالوات مفاجئة و غير رسمية‬

‫فهو دافع أكبر لالجتهاد‬


‫القاعدة التاسعة و األربعون ‪ //‬كن لبقا‬
‫و مهذبا مع الجميع‬

‫تصرف جيدا مع الجميع في كل‬


‫األوقات‬
‫كن لبقا في أسلوب حديثك‬
‫ال تدخن‬
‫ال تستعمل عبارات أو كلمات بذيئة‬
‫ال تتأخر في المواعيد‬
‫ال تنس قول كلمتي ‪ :‬رجاءا ‪ ،‬شكرا‬

‫القاعدة الخمسون ‪ //‬عشرة أشياء‬


‫تقولها تجعل الناس تشعر بارتياح‬

‫رجاءا‬
‫شكرا‬
‫تذكر فالنا ؟ ‪ ..‬عند تقديمك لشخص‬
‫تود إشعاره بأهميته‬
‫هذا عمل جيد قد قمت به‬
‫أنا أقدر مجهودك‬
‫ال أسمع عنك سوى الكالم الحسن‬
‫أنا سعيد بوجودك معنا‬
‫أحتاج لمساعدتك‬
‫أنت حقا تستحق هذا‬
‫تهانينا‬

‫القاعدة الواحدة و الخمسون ‪//‬‬


‫الشهرة و المجد يأتيان بعد العمل‬
‫المضني‬

‫دون عمل مضني ‪ ،‬ال مجد و ال شهرة‬

‫القاعدة الثانية و الخمسون ‪ //‬صل‬


‫األعمال ببعضها‬

‫ففي عالم المشاريع ‪ ،‬ترتبط كل‬


‫الوحدات ببعضها البعض ‪ ،‬و أي خطأ‬
‫في أي جانب كفيل بأن يوقف مجرى‬
‫المشروع بكامله‬

‫القاعدة الثالثة و الخمسون ‪ //‬العجلة‬


‫و التهور يسببان الخسارة‬

‫لم تكن السرعة في اتخاذ القراراتـ‬


‫يوما ما مقياسا لنجاح األعمال ‪ ،‬و إنما‬
‫التفكير المتعمق الهادئ هو‬
‫المطلوب ‪.‬‬
‫هنا نوعان من القرارات ‪:‬‬

‫‪ 1‬ـ القراراتـ التي يمكن إلغاؤها‬


‫وهذه يمكن أن تتخذ بسرعة و أمرها‬
‫ليس بذي بال ‪.‬‬
‫كالتقارير المكتبية و المواعيد اإلعالمية‬
‫و خدمات االتصال ‪ ..‬إلخ‬

‫‪ 2‬ـ القراراتـ التي ال يمكن إلغاؤها‬


‫وهذه البد فيها من التريث و التفكر قبل‬
‫اتخاذها ‪.‬‬
‫كأنظمة الكمبيوتر و أسماء العالمات‬
‫التجارية وتوظيف المدراء ‪ ..‬إلخ‬

‫القاعدة الرابعة و الخمسون ‪ //‬ضع‬


‫مجهودك في أمر جيد‬

‫فإذا وجدت مشروعا جيدا فضع‬


‫مجهودك فيه و لو كان غير قد سبقك‬
‫إليه ‪ ،‬فليس كل نجاح هو حل لمشكلة‬
‫‪.‬‬
‫فإذا أحب الزبون مثال المنتج فال تغير‬
‫فيه شيئا ‪ ،‬ال اسمه و ال تركيبه وال‬
‫سعره ‪.‬‬

‫القاعدة الخامسة و الخمسون ‪//‬‬


‫اهتم بالفكرة الجيدة ال بمصدرها‬

‫فتش دائما عن الفكرة ال تكن مقيدا‬


‫بمصدرها ‪.‬‬

‫القاعدة السادسة و الخمسون ‪//‬‬


‫ابتعد عن سياسة المكتب‬

‫ابتعد عن الروتينيات القاتلة ‪ ،‬و ابتكر و‬


‫صمم ‪ ،‬و لتكن أفعالك وفق‬
‫مخططاتك ‪.‬‬
‫ال تخض فيما يخوض فيه الموظفون‬
‫التقليديون ‪ ،‬بل انج من ذلك باإلكثار‬
‫من استعمال ( ال أعلم ) ‪ .‬واستمر أنت‬
‫في عملك و تقدمك ‪.‬‬

‫القاعدة السابعة و الخمسون ‪ //‬اظهر‬


‫بمظهر الذكي و كن ذكيا‬

‫انتبه لمظهرك الخارجي‬


‫كن جذابا و لبقا‬
‫حافظ على لياقتك البدنية‬
‫م اهتم‬
‫ركز على ابتسامتك ومن ث ّ‬
‫بصحة و نظافة أسنانك‬
‫ال تستعمل عطرا قويا‬
‫لمع حذائك‬
‫ضع بعض الزهور في مكتبك‬

‫القاعدة الثامنة و الخمسون ‪ //‬ادرس‬


‫رئيسك األكبر وتشبه به وتعن بمزاياه‬

‫الرؤساء البارعين قلة رغم وجود الكثير‬


‫من الطيبين ‪ .‬هؤالء فعال هم من تتعلم‬
‫منهم بال قيود و ال تحكم إداري ‪ ،‬بل‬
‫شخصياتهم تجعلك أنت تنقاد من‬
‫فسك لتتعلم منهم ‪ .‬اتبع سلوكهم في‬
‫طريقك إلى النجاح ‪ .‬راقبهم ‪ ،‬كيف‬
‫يفكرون ‪ ،‬كيف يعملون ‪ ،‬كيف يتعاملون‬
‫مع النقد أو المشاكل أو الزبائن ‪.‬‬

‫القاعدة التاسعة و الخمسون ‪ //‬ال‬


‫تتخط الميزانية‬

‫إن تخطي الميزانية يسبب المشاكل ‪.‬‬


‫الميزانيات المحدودة جدا تدفع إلى‬
‫الخلق و اإلبداع و التحدي ‪.‬‬

‫القاعدة الستون ‪ //‬ال تقلل أبدا من‬


‫قدرة خصمك‬

‫فال تدع المظاهر تخدعك ‪ ،‬فقد يكون‬


‫هذا المنافس الذي تستهين به ذكيا‬
‫جدا أو مراوغا ‪.‬‬

‫القاعدة الواحدة و الستون ‪ //‬اقتل‬


‫شخصية القاتل بجملة واحدة‬

‫هو إنسان يحب األذى و يحب نفسه‬


‫كثيرا ‪.‬‬
‫لو قابلك لتقل طموحك و ذكرك‬
‫بالمواقف الفاشلة ‪ ،‬قل له ‪ :‬طبعا ‪ ،‬ال‬
‫أحد مستثنى ‪.‬‬

‫القاعدة الثانية و الستون ‪ //‬كن من‬


‫المكثرين من كلمة ( لم يكن يتوجب‬
‫علي أن ‪) ..‬‬
‫ّ‬

‫علي أن‬
‫ّ‬ ‫فحينما تقول ( لم يكن يتوجب‬
‫‪ ) ..‬تكون قد قدمت العمل بالفعل ‪ ،‬ثم‬
‫اكتشفت أن هناك من هذه األعمال ما‬
‫كان ال يتوجب فعله ‪ .‬فهذه الكلمة دليل‬
‫على أنهم مجازفون و يقدمون على‬
‫األعمال ‪.‬‬
‫بخالف المكثرين من كلمة ( كان‬
‫علي أن ‪ ) ...‬فاإلكثار من هذه‬
‫ّ‬ ‫يتوجب‬
‫الكلمة لديهم يدل على أنهم يتركون‬
‫كثيرا من األعمال ‪ .‬فهذه الكلمة تدل‬
‫على أنهم خاملون يخشون المجازفة ‪.‬‬

‫القاعدة الثالثة و الستون ‪ //‬ليس من‬


‫الضروري أن يكون المبدأ كامال ‪ ،‬وإنما‬
‫طريقة التطبيق يجب أن تكون كذلك ‪.‬‬

‫إذا انتظرت دائما الوقت المثالي و‬


‫الظروف المثالية فإنك لن تبدا أبدا ‪.‬‬
‫فحتى أفضل الشركات ومنتجاتها‬
‫تطورت مع مرور السنين ‪ .‬و نظرة علة‬
‫تاريخ الشركات الرائدة تبين ذلك جليا ‪.‬‬
‫فقط طبق الفكرة بكل اهتمام وإتقان ‪،‬‬
‫و التطبيق الجيد هو الذي ينتج النجاح ‪.‬‬

‫القاعدة الرابعة و الستون ‪ //‬سجل‬


‫واجمع جميع أخطائك بدقة وفخر‬

‫فالجميع يخطئ ‪ ،‬لكن الذكي هو من‬


‫يتعلم من أخطائه ‪.‬‬
‫دوّن خطأك ‪ ،‬و كيف أخطأته ‪ ،‬و ما‬
‫الذي دفعك للوقوع فيه ‪.‬‬
‫دوّن ما تعلمته من أخطاء ‪.‬‬

‫القاعدة الخامسة و الستون ‪ //‬انس‬


‫الماضي ‪ ،‬و عش يومك ‪ ،‬و خطط لغدك‬

‫فإنك ال يمكنك إعادة الماضي ‪ ،‬فعش‬


‫يومك ‪ ،‬و خطط لمستقبلك‬

‫القاعدة السادسة و الستون ‪//‬‬


‫استمتع و اضحك‬

‫فالعمل الشاق ليس دائما ممتعا ‪،‬‬


‫فتحلى بروح الفكاهة لتجعل نفس ك و‬
‫من حولك تتحملون ضغط العمل ‪.‬‬

‫القاعدة السابعة و الستون ‪ //‬عائلتك‬


‫في المقام األول‬
‫إياك أن تنسى أسرتك و بيتك في‬
‫خضم أعمالك ‪ ،‬فزوجتك وأوالدك في‬
‫المقام األول بالنسبة لقائمة‬
‫اهتماماتك‬

‫القاعدة الثامنة و الستون ‪ //‬ال أمجاد‬


‫بال أهداف‬

‫فحدد أهدافك على الورق ‪ ،‬و ضع حدا‬


‫زمنيا لتحقيقه ‪ ،‬ثم خطط تفصيال لكل‬
‫هدف منها ‪.‬‬

‫القاعدة التاسعة و الستون ‪ //‬تذكر‬


‫دائما زوجات الموظفين أو من هم أقل‬
‫منك رتبة‬

‫فحال الزوجة وموقفها من عمل زوجها‬


‫له تأثير كبير في إنتاجية الزوج في‬
‫العمل ‪ ،‬فإن استطعت أن تجعل‬
‫الزوجة تتفهم عمل الزوج ‪ ،‬كان عمل‬
‫الزوج أكثر فعالية ‪.‬‬

‫القاعدة السبعون ‪ //‬انظر إلى‬


‫الوظيفة عبر عيون البائعين‬

‫البيع هو المفتاح ألي مؤسسة‬


‫تجارية ‪.‬‬
‫والبائعون هم الذين يتقابلون وجها‬
‫لوجه مع العمالء ‪.‬‬

‫القاعدة الواحدة و السبعون ‪ //‬كن‬


‫بائعا صارما و ملحا‬

‫قم باآلتي ‪:‬‬

‫حدد حاجات الزبون‬


‫انظر كيف يمكن لمنتجك أن يرضي‬
‫حاجات الزبون‬
‫طور موقف اإللحاح و التماسك‬
‫قم باتصاالت البيع‬
‫قم بالطلبيات‬
‫كن جاهزا للقيام باالتصاالت المطلوبة‬
‫للقيام بالطلبية‬

‫واعلم أنه كلما زادت سبة االتصاالت‬


‫زادت نسبة الربح ‪ ،‬فإجراء اتصاالت‬
‫أكثر هو القاعدة للنجاح ‪.‬‬
‫القاعدة الثانية و السبعون ‪ //‬ال تهتم‬
‫لبناء إمبراطورية‬

‫يظن الكثير من المدراء ظنا خطأ أنه‬


‫كلما كانت مؤسساتهم أكبر كانوا أقرب‬
‫إلى النجاح ‪.‬‬
‫إن النجاح الحقيقي يعود للكفاءة في‬
‫العمل أيا كان حجمه ‪.‬‬

‫القاعدة الثالثة و السبعون ‪ //‬صب‬


‫اهتمامك على المنتج و ليس على‬
‫الورق‬
‫لألسف فإن معظم المدراءـ ال‬
‫يستطيعون التعامل مع األمور غير‬
‫الرسمية ‪ ،‬والخارجة عن دائرة العقود‬
‫و السندات و المناهج و البروتوكوالت ‪.‬‬

‫لألسف ؛ إن المؤسسات لحديثة تقع‬


‫في دائرة العمل الروتيني اإلداري‬
‫البطيء ‪ .‬وأكثر ما تحتاج إليه هو‬
‫التجديد والمجازفة ‪.‬‬
‫إن المؤسسات لكي تنجح تحتاج إلى‬
‫أن توظف كل مصادرها وأموالها‬
‫وأوقاتها وأناسها في السوق و ليس‬
‫في الورق واإلدارة ‪.‬‬
‫ال تكن مقيدا بالورق ‪ ،‬و ال تقبل أن‬
‫تكون شركتك كذلك ‪ .‬هذه األمور تبدوا‬
‫تافهو و ثانوية ‪ ،‬باإلضافة إلى أنها تأخذ‬
‫الكثير من الوقت و المجهود ‪.‬‬

‫القاعدة الرابعة و السبعون ‪ //‬إذا كنت‬


‫تعل ّم ‪ ،‬فأنت تتعلم و تقود‬

‫اقبل دائما فرصة أن تقوم بالتدرب‬


‫على تقديم المعلومات مهما كانت‬
‫وظيفتك في المؤسسة ‪ .‬إن التدريب‬
‫سيساعدك و يزيد معرفتك ‪ ،‬أضف إلى‬
‫ذلك أنك بهذا توسع من معارفك و‬
‫عالقاتك وسيكون لك كبير سلطة‬
‫وتأثير ‪.‬‬

‫القاعدة الخامسة و السبعون ‪ //‬ال‬


‫تحبط عزيمتك بسبب قاتلي األفكار‬

‫فالشركات مليئة بقاتلي األفكار ‪،‬‬


‫الذين يحبطونك عن أي أمر ناجح تود‬
‫القيام به ‪ ،‬فيقولون لك مثال ‪:‬‬
‫لقد حاولنا هذا من قبل‬

‫اإلدارة لن تقبل هذا العرض‬

‫ال نستطيع تحمل المصاريف‬

‫ومن أشهر الجمل ( هذا لن ينجح )‬

‫ال تلقي باال لكل ذلك ‪ ،‬فكر ونفذ بكل‬


‫اندفاع ‪.‬‬

You might also like