You are on page 1of 9

‫*لفلسفة بالفلقي وملخر*‬

‫‪ ‬راني موش أنا أسنا‬


‫‪-----------‬‬
‫‪ : ‬لفلسفة كما لم تروها من قبل‬
‫سعادة * االخالق )‪1‬‬
‫‪----------------‬‬
‫‪ :‬فالسفة اتفاهمو اللي فما سعادة في الدنيا اما كل واحد عندو تصور ليها مثال‬
‫ابيقور يتصور اللي السعادة في عملية الحساب العقلي للذات واالالم معنتها*‪ ‬‬
‫ابيقور يحبك حسبها كي تلقى لذة وراها الم كبير سيب عليك منها وكي تلقى الم‬
‫صغير وراه لذة كبيرة اصبر عليه ميسالش ‪ ,‬ويقلك فمة ‪ 3‬انواع لذات ‪:‬لذات‬
‫ضرورية وخيرة كاالكل ولذات غير ضرورية وخيرة كالتانق في اللباس و لذات‬
‫غير ضرورية وغير خيرة كالسياسة ويقلك ركز مع االولى واعدل مع الثانية‬
‫وابعث الثالثة‬
‫معنتها كي تبدا فمة لذة صغيرة وراها الم‬
‫‪.‬كبير اخطاك منها والعكس هو الباهي‬
‫اما ارستيب ‪:‬فيعتقد انو السعادة في اغتراف اللذات الحاضرة معنتها اي *‪ ‬‬
‫فرصة متع جو تلقاها متفلتهاش وانشاهلل تخلى ههه‬
‫وفما بنثام وميل ‪ :‬بنثام قلك السعادة في تحقيق منفعة معناتها كي تعمل حاجة‪ ‬‬
‫تجيبلك كتبهم ‪ ..‬تنفعت بيهم عمناول كما ننفع فيكم ربح اذيكا السعادة ياخي‬
‫اتهموه باالنانية ياخي جاء ميل من بعدو زاد فكرة االمتداد معنتها السعادة كي‬
‫‪ . ‬تحقق المنفعة الكبر عدد من العباد‬
‫وفما اللي يقولو مفماش سعادة كيما وشوبنهاور اللي يقول قدرنا التعاسة‪ ‬‬
‫و"حياتنا نسيج من االلم والملل" وفرويد‬
‫‪" ‬للي يقول "لم يدخل في خطة الخلق البتة ان يكون االنسان سعيدا‬
‫‪remarque: ‬‬
‫شو موقف شوبنهاور وفرويد مبني على انو االنسان عندو برشا رغبات‪ ‬‬
‫مينجمش يحققهم مادامو يعيش في مجتمع وحضارة وقوانين اذاكا عالش‬
‫مفماش سعادة وفما الم وشوبنهاور يفترض اذا كان حققنا رغباتنا الكل تو نقلقو‬
‫معادش فما حاجة نحبو عليها اذاكا عالش فما ملل والحل عندو االخالق الزهدية‬
‫‪ .‬والفن‬
‫‪behi tawwa el akhle9 :‬‬
‫كيف كيف ديما الفالسفة مش متفاهمين على المسائل الكل من بينها االخالق‪ ‬‬
‫فعندك ايمانويل كانط بقول اللي الواجب األخالقي واألخالق تنبع من العقل خاطر‬
‫هو "اكثر األشياء توزعا بالعدل بين الناس" وهذا يخلينا نحكيو على كانط اللي‬
‫يحب على االخالق الكونية اللي تشمل العالم الكل وكانط يقلك اللي الفعل ما‬
‫يتسمى اخالقي كان ما يكون نابع من اإلرادة متاعك الخيرة ويكون دون ارغام‬
‫ودون اي مصلحة او منفعة وال يلبي اي ميل ماكانشي ما يتسماش اخالقي باهي‬
‫هذا كانط وعندك روسو يقول الواجب االخالقي ينبع من الوجدان خاطرو يؤمن‬
‫ان الناس مالئكة وماعندهمش الشر وعندك دوركهايم يقول اللي الواجب‬
‫االخالقي ينبع من المجتمع خاطر المجتمع يسطرلك اخالقك وهذا يخليه يقول‬
‫اللي االخالق متعالية على الفرد ومرغمة له وهوما الكل يختلفو في تحديد‬
‫مصدر الواجب االخالقي ويشتركو في فكرة معاييرو ويجي نيتشه في االخر‬
‫يقلب بيهم الطاولة ويسالهم هي االخالق بكلها شنيا قيمتها شنيا زادت للبشرية‬
‫‪ ‬قدمتها وال وخرتها ويجاوب يقول اللي االخالق حاجة خايبة وهي اداة تمويه‬
‫وفما حكاية صغيرة ماركس يقول مفماش اخالق وحدة في البالد خاطر فما‪ ‬‬
‫طبقات اذاكا عالش كل طبقة عندها اخالقها‬
‫‪-------‬‬
‫الكونية *الخصوصية )‪2‬‬
‫معظم الناس هم أناس آخرون" أوسكار وايلد"‬
‫تهتم الفلسفة منذ نشأتها بالكلي‪ ،‬فهي عند أرسطو "علم بالكلي" وعند كانط‪ ‬‬
‫"علم الغايات الجوهرية للعقل البشري"‪ ،‬ويمثل الكل عند هيجل الحق وتصر‬
‫الحداثة على التعامل مع الكوني كمطلب أنثروبولوجي إتيقي وتطرح سؤال ما‬
‫اإلنسان؟ باحثة عن منظومة حقوق كونية ينبغي أن يساهم القانون الدولي في‬
‫حمايتها وفرضها على األنظمة السياسية كمبادئ ثابتة ال يجب انتهاكها أو‬
‫التفريط فيها احتراما للقاعدة الكانطية التي تقول‪" :‬عامل اإلنسانية في شخصك‬
‫‪".‬وفي أي شخص آخر ال كوسيلة بل كغاية‬
‫من قبل الفلسفة المعاصرة قد أدى إلى ‪ universell‬لكن تعظيم شأن الكوني‬
‫إهمال أشياء كثيرة من بينها أن ماهو موجود هو الجزئي وأن الكلى ليس سوى‬
‫مجرد مقولة لغوية ومعطى اسمي أو تصور نظري ومجرد مفهوم وهي في ذلك‬
‫تتناسي أن النزعة العالمية وقع تحنيطها من طرف عقيدة العولمة بماهي‬
‫انتصار لنزعة ثقافية خاصة وقع فرضها على بقية األمم عن طريق الدعاية‬
‫واإلكراه‪ .‬زد على ذلك أن الحرص من طرف الفلسفة الحديثة على البحث عن‬
‫ماهية اإلنسان قد أدي إلى التقصير في فهم الشأن اإلنساني وإسقاط من‬
‫الحسبان التنوع والتعدد رغم مالزمتهما للحالة البشرية وهو ما أدى الى الصوم‬
‫عن طرح سؤال من هو اإلنساني؟ ومما يلفت النظر أنه قد أفضى أيضا إلى‬
‫على ورثاء النزعة الكونية ‪ communautaires‬احتجاج الجماعاتيين‬
‫الكانطية بتساؤلهم مستغربين‪ :‬أليس اختزال اإلنساني فيماهو كوني استخفافا‬
‫بكل هوية؟‬
‫إذا سافرنا بهذا السؤال من مسرح سلبية االستغراب إلى مسرح قساوة اإلشكال‪ ‬‬
‫نحصل على اإلحراج التالي‪ :‬هل يسبب حرص اإلنسان على انجاز مطلب الكوني‬
‫أزمة في الهوية أم حال لها؟ ويمكن أن نقسم هذه اإلشكالية إلى مجموعة من‬
‫األسئلة الفرعية‪ :‬ما الفرق بين اإلنسان واإلنساني واإلنسانية؟ وماهو مطلوبنا‬
‫اليوم؟ هل نشارك في صناعة الكونية أم نعمل على المحافظة على الهوية؟ ماذا‬
‫نفعل إن حصل تصادم بين المطلبين؟ هل نضحي بالكونية من أجل الهوية أم‬
‫بالهوية من أجل الكونية ؟ ما السبيل إلى كونية ال تستخف بالهوية والى إنسانية‬
‫ال تختزل في الكونية؟‬
‫عندما يحتج أحد المفكرين أمامنا حول إمكانية أن يسبب اختزال حياة اإلنسان‪ ‬‬
‫في اندراجه ضمن الكوني‪ -‬سواء على جهة المشاركة أو على جهة التقليد‪-‬‬
‫أزمة هوية فإن المشكل الفلسفي الذي يتراءى لنا على الفور هو التوتر بين‬
‫دعاة الكونية وفرسان الخصوصية‬
‫‪-----‬‬
‫‪ ‬االنية * الغيرية )‪3‬‬
‫‪-------------------------‬‬
‫‪ ‬االنية هي النفس‬
‫‪ ‬الغيرية حاجة مش تابعتك كيما العبد االخر ‪ .‬الالوعي ‪ .‬الجسد‬
‫االنية ضد الغيرية اهم من دافعوا عليها‬
‫افالطون ‪ .‬ابن سينا ‪ .‬ديكارت ‪ .‬كانط‬
‫تواحد االنية مع الغيرية دافعوا عليها سبينوزا‪.‬نينتشه ‪ .‬مرلوبونتي ارسطو‬
‫بش نبدا بالفقرة اوال الي هي االنية ضد الغيرية ‪ :‬الجماعة هذاكم قالكم اللي‪ ‬‬
‫انية االنسان في النفس فقط وحدها قادرة بش تبدع تنتج و تطور من روحها‬
‫النها حتجة ثابتة مستمرة قاك النفس امرة و الجسد مامور و زيد انو الجسد‬
‫‪ ‬يمرض و يطيح تولي النفس غير قادرة للتحديد ذاتها‬
‫‪ ‬قالوا اللي جسد عائق و هو تابع من توابع النفس يلزمنا نلغيوها‬
‫‪ ‬طالبوا بعزلة الوعي خاطر هو يجعل من االنسان 'االنا' اي الذات المفكرة‬
‫قالوا اللي العبد االخر يلزم نفصيوه هو يمثل عدو لينا ناخذوا مثال تجربة‪ ‬‬
‫الخجل يعني بالفالقي انا نحب نشطح و مجرد نرا حد قدامي نحشم كي يبدا‬
‫المخلوق هذا مش موجود نشطح و نقلب الدنيا يعني يلزمنا نتخلصوا منو و‬
‫‪ ‬نعيشوا وحدنا‬
‫توا نمشي الفكرة االنية تتواحد مع الغيرية جماعة هذاكم عكس اللي فاتوا قالك‪ ‬‬
‫يا خويا الجسد يكملني و هو ملكي و هو و نفس يتعاونوا كيما مثال انا عطشت‬
‫و نحب نشرب و فريجدار بعيدة عليا كان مش الجسد هو يتحرك و يمشي راني‬
‫‪ ‬نموت بالعطش وقتها اش نندب بالنفس وحدها‬
‫‪ ‬حتي العبد االخر منجمةش نعيشوا بال بيه هو يكملنا و العاطفة تحكم فينا‬
‫ت تصوروا رواحكم تنجموا تعيش من غير صحاب مستحيل‬
‫‪---------‬‬
‫‪ :‬ﺍﻻﻧﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﺮﻳﺔ‬
‫ﺍﻻﻧﻴﺔ = ﺍﻟﻨﻔﺲ‬
‫ﺍﻟﻐﻴﺮﻳﺔ = ﺍﻟﺠﺴﺪ ‪ .‬ﺍﻻﺧﺮ ‪ .‬ﺍﻟﻼﻭﻋﻲ‬
‫ﻓﻤﺎ ﻓﻼﺳﻔﺔ ﺿﺪ ﺗﻜﺎﻣﻞ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻣﻊ ﺍﻟﻐﻴﺮﻳﺔ ﻛﻴﻤﺎ ﻛﺎﻧﻂ ‪ .‬ﺭﻭﺳﻮ ﻭ ﺩﻳﻜﺎﺭﺕ‬
‫ﻗﺎﻟﻚ ﺍﻟﻠﻲ ﻧﻔﺲ ﻣﻬﺎﺵ ﻣﺤﺘﺎﺟﺔ ﻟﺤﺘﻲ ﺷﻲ ﻏﻴﺮ ﻟﺮﻭﺣﻬﺎ ﻛﻬﻮ ﻭﺣﺪﻫﺎ ﺗﻨﺠﻢ ﺗﺤﻘﻖ‪ ‬‬
‫ﻫﺪﻓﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﺤﺐ ﻫﻴﺎ ﻭ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻲ ﺫﺍﺗﻬﺎ ﺑﻨﻔﺴﻬﺎ ﻫﻨﺎ ﻧﺎﺧﺬﻭﺍ ﻣﺜﺎﻝ‬
‫ﺩﻳﻜﺎﺭﺕ ﻙ ﻗﺎﻝ ' ﺍﻧﺎ ﺍﻓﻜﺮ ﺍﺫﻥ ﺍﻧﻞ ﻣﻮﺟﻮﺩ ' ﻗﻠﻠﻚ ﻧﺠﻢ ﻧﺘﺨﻴﻞ ﺭﻭﺣﻲ ﺑﻼﺵ ﺟﺴﺪ‬
‫ﺍﻣﺎ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﺘﺨﻴﻞ ﺭﻭﺣﻲ ﺑﻼ ﻧﻔﺲ ﻭ ﺫﺍﺕ‬
‫ﻳﺮﺍﻭ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻟﺠﺴﺪ ﻋﺎﺋﻖ ﻉ ﻧﻔﺲ ﻣﺜﺎﻝ ﻙ ﺑﺪﻥ ‪ .‬ﻳﻤﺮﺽ ﻭ ﻳﻄﻴﺢ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﺗﻮﻟﻲ ﻣﺶ‬
‫ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻟﻼﺑﺪﺍﻉ ﻭ ﺍﺛﺒﺎﺕ ﺫﺍﺗﻬﺎ‬
‫ﻛﻴﻒ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺠﺴﺪ ﺩﻳﻤﺎ ﻳﻤﻴﻞ ﻟﻠﺸﻬﻮﺍﺕ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﻬﺰﻧﺎ ﻟﻌﺎﻟﻢ ﺳﻔﻠﻲ ﻭ ﺗﻔﺴﺪ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻭ‬
‫ﺗﻴﻌﺪﻫﺎ ﻋﻦ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﺧﻼﻗﻴﺔ‬
‫ﻛﻴﻒ ﻛﻴﻒ ﻗﺎﻟﻚ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﺍﻻﺧﺮ ﻫﺰ ﻋﺪﻭ ﻟﻴﺎ ﻭ ﻣﻴﻤﺜﻠﻨﻴﺶ ﻭ ﻋﺎﺋﻖ ﻟﻴﺎ ﻣﺜﺎﻝ ﺍﻧﻮ ﺍﻟﻌﺒﺪ‪ ‬‬
‫ﺍﻻﺧﺮ ﻛﻞ ﻡ ﻧﻌﻤﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﻳﺒﺪﺍ ﻳﻌﺲ ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ﻻﻱ ﺑﻴﺎ ﻟﺬﺍ ﻧﻮﻟﻲ ﻧﺨﺠﻞ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ‬
‫ﺗﻮﺍ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺍﺧﺮﺍ ﻓﻼﺳﻔﺔ ﺩﺍﻓﻌﻮﺍ ﻋﻠﻲ ﻓﻜﺮﺓ ﺗﻮﺍﺣﺪ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﺮﻳﺔ ﻛﻴﻤﺎ‬
‫ﺳﺒﻴﻨﻮﺯﺍ‬
‫ﺣﺠﺞ ﻣﺘﺎﻋﻬﻢ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺪﻥ ﻣﻜﻜﻞ ﻟﻠﻨﻔﺲ ﻭ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻭ ﺍﻟﺠﺴﺪ ﻳﺘﻌﺎﻭﻧﻮﺍ ﻣﻊ ﺑﻌﻀﻬﻢ‬
‫ﺍﻟﻌﺒﺪ ﺍﻻﺧﺮ ﻫﻮ ﻣﻜﻤﻞ ﻟﻴﺎ ﻭ ﻫﻮ ﺍﻻﺧﺮ ﺍﻟﻲ ﻳﻤﺜﻠﻨﻲ ﻭ ﺑﻌﻼﻗﺘﻲ ﺑﺎﻻﺧﺮ ﺗﻨﺠﻢ ﺗﻨﺘﺞ‬
‫ﺻﺪﺍﻗﺔ ﻭ ﻋﺎﻃﻔﺔ‬
‫ﻭ ﺍﻻﺧﺮ ﻛﻴﻒ ﺍﻧﺎ ﻧﻐﻠﻂ ﻳﺼﻠﺤﻠﻲ ﻫﻮ ﺍﻏﻼﻃﻲ ﻭ ﻳﻮﻋﻴني‬
‫‪--------‬‬
‫‪ ‬ﺍﻟﻨﻤﺬﺟﺔ )‪4‬‬
‫‪-------------------------‬‬
‫ﺍﻟﻨﻤﺬﺟﺔ ﻫﻲ ﺃﻧﻚ ﺗﻌﻤﻞ ﻣﻮﺩﻳﻞ ﻟﻔﻜﺮﻩ‬
‫ﺟﺎﺕ ﻓﻲ ﻣﺨﻚ ‪ ,‬ﻭﻫﻮ ﺑﺶ ﻳﻘﻀﻴﻠﻚ ﺣﺎﺟﺘﻚ ‪ ,‬ﻣﺜﻼ‬
‫ﺑﺶ ﺗﻌﻤﻞ ﺩﻭﺍء ﺑﺶ ﻳﻨﺤﻲ ﻭﺟﻴﻌﺔ ﺍﻟﺮﺍﺱ ﻫﺬﺍ ﺍﺳﻤﻮ‬
‫ﻧﻤﻮﺫﺝ !!‬
‫‪ ‬ﺑﺎﻫﻲ ﻓﻤﺎ ﺯﻭﺯ ﻧﻤﺬﺟﺎﺕ ﻫﻮﻣﺎ ﻧﻤﺬﺟﺔ ﻗﺒﻞ‬
‫ﻫﻲ "ﺍﻟﻨﻤﺬﺟﺔ ﺍﻟﺘﺤﻠﻴﻠﻴﺔ"ﻭﻧﻤﺬﺟﺔ ﺑﻌﺪﻭ‪19‬ﺍﻟﻘﺮﻥ‬
‫ﻭﺍﺳﻤﻬﺎ ﺍﻟﻨﻤﺬﺟﺔ ﺍﻟﻨﺴﻘﻴﺔ‪.‬‬
‫‪ ‬ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻨﻤﺬﺟﺔ ﺍﻻﻭﻟﻰ ﻳﺸﺪﻭ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎء‪19‬ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻘﺮﻥ‬
‫ﻇﺎﻫﺮﺓ ﻭﻳﺤﻠﻠﻮﻫﺎ ﻭﻳﻔﻬﻤﻮﻫﺎ ﻣﺜﻼ ﺍﻟﺠﺎﺫﺑﻴﺔ ﻭﻳﻌﻤﻠﻮ‬
‫ﻗﻮﺍﻧﻴﻦ ﻭﻣﻴﺒﺪﻟﻮ ﺷﻲ ﻳﺘﺒﻌﻮ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﻛﻴﻤﺎ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ‬
‫ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺍﺫﺍﻛﺎ ﻋﻼﺵ ﻣﺒﺎﺩﺋﻬﺎ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻋﻴﺔ ﻣﻌﻨﺘﻬﺎ‬
‫ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻣﻴﺪﺧﻠﺶ ﺭﻭﺣﻮ ﻭﺍﻟﺘﻄﺎﺑﻖ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ‪.‬‬
‫‪ ‬ﻭﺍﻟﻠﻲ‪19‬ﻓﻤﺎ ﺍﻟﻨﻤﺬﺟﺔ ﺍﻻﺧﺮﻯ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻘﺮﻥ‬
‫ﻫﻲ ﺍﻟﻨﻤﺬﺟﺔ ﺍﻟﻨﺴﻘﻴﺔ ﻭﻋﻼﺵ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻧﺴﻘﻴﺔ ﺧﺎﻃﺮﻫﺎ‬
‫ﺗﺨﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﻧﺴﻖ ﺍﻟﻠﻲ ﻫﻮ ﺑﻨﻴﺔ ﻛﺎﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﻌﻨﺎﻫﺎ‬
‫ﺍﻣﺎ ﺍﻟﻤﻨﻤﺬﺝ ﻫﻨﺎ ﻳﺤﻂ ﺍﻫﺪﺍﻑ ﺳﺎﻋﺔ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻳﻌﻤﻞ‬
‫ﺍﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻌﻨﺪﻭ ﻣﺎ ﻳﻜﺘﺸﻒ ﻭﻳﺤﻠﻞ ﻛﻞ ﺷﻲ‬
‫ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻫﻮ ﺑﺶ ﻳﺼﻨﻊ ﻭﻻ ﻳﻄﻮﺭ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﺫﺍﻛﺎ ﻋﻼﺵ‬
‫ﻫﻮ ﻳﺴﺘﻌﻤﻞ ﺍﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﺍﻻﻫﻤﺎﻝ ﻭﺍﻻﻏﻔﺎﻝ ﻭﻳﻄﻴﺢ‬
‫ﺑﺮﺷﺎ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻨﻴﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺘﺨﺪﻣﻮﺵ ﺧﺎﻃﺮﻭ‬
‫ﺣﺎﻃﻂ ﻫﺪﻑ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﺘﻌﺎﻭﻧﻮﺵ ﻳﻐﻔﻠﻬﺎ ﻭﺑﻌﺪ‬
‫ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺍﺫﻭﻣﺎ ﻳﻜﺘﺒﻬﻢ ﻓﻲ ﺻﻴﻐﺔ ﺭﻳﺎﺿﻴﺔ‬
‫ﺧﺎﻃﺮﻫﺎ ﻟﻐﺔ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻭﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻫﺬﻱ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺍﻟﺼﻮﺭﻧﺔ‬
‫ﻭﺑﻌﺪ ﻳﺸﺪ ﺍﻛﺎ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﻲ ﺻﻴﻐﺔ ﺭﻳﺎﺿﻴﺔ‬
‫ﻭﻳﺰﻳﺪ ﻳﺜﺒﺖ ﻓﻴﻬﻢ ﻳﺰﻳﺪ ﻭﻳﻨﻘﺺ ﻗﺪ ﻣﺎ ﻳﺤﺐ‬
‫ﻭﻳﺴﺘﺤﻖ ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻞ ﻳﺨﻠﻲ ﺍﻟﻤﻨﻤﺬﺝ ﻳﻌﻔﺲ ﻓﻲ‬
‫ﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺉ ﻣﺘﺎﻉ ﺍﻟﻨﻤﺬﺟﺔ ﺍﻻﻭﻟﻰ ﺧﺎﻃﺮ ﻣﻌﺎﺵ ﻓﻤﺎ‬
‫ﻣﻮﺿﻮﻋﻴﺔ ﻛﻲ ﻫﻮ ﺩﺧﻞ ﺭﻭﺣﻮ ﻭﻣﺼﺎﻟﺤﻮ ﻭﻣﻌﺎﺵ‬
‫ﻓﻤﺎ ﺗﻄﺎﺑﻖ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺧﺎﻃﺮ ﻫﻮ ﺯﺍﺩ ﻭﻧﻘﺺ ﻗﺪ ﻣﺎ‬
‫ﺣﺐ ﺍﻣﺎ ﻭﻻ ﻓﻤﺎ ﺍﻟﺬﺍﺗﻴﺔ ﻭﺍﻟﻨﺠﺎﻋﺔ ‪ .‬ﻣﻌﻨﺎﻫﺎ ﺍﻧﺎ ﺩﺧﻠﺖ‬
‫ﺭﻭﺣﻲ ﻳﺎ ﺧﻮﻳﺎ ﻧﺤﺐ ﻧﻌﻤﻞ ﻛﺮﻫﺒﺔ ﺣﻤﺮﺍ ﻭﺍﻧﺖ‬
‫ﺗﺤﺐ ﺗﻌﻤﻠﻬﺎ ﻛﺤﻠﻰ ﻓﻤﺎ ﻋﻴﻨﺎ ﺷﻜﻮﻥ ﻏﺎﻟﻂ ﻭﺷﻜﻮﻥ‬
‫ﺻﺤﻴﺢ ﻫﺎﻧﻲ ﺩﺧﻠﺖ ﺫﺍﺗﻴﺘﻲ ﻭﺫﻭﻗﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ؟‬
‫ﺑﺎﻫﻲ ﺗﻮﺍ ﺷﻨﻴﺎ ﺍﻟﺤﺎﺟﺎﺕ ﺍﻟﺒﺎﻫﻴﺔ ﻭﺍﻟﺨﺎﻳﺒﺔ ﻣﺘﺎﻉ‬
‫ﺍﻟﻨﻤﺬﺟﺔ ؟‬
‫ﺍﻟﻨﻤﺬﺟﺔ ﻳﻌﻄﻴﻬﺎ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﺭﺑﺤﺘﻨﺎ ﻓﻲ ﺑﺮﺷﺎ ﻓﻠﻮﺱ‬
‫ﻣﺜﻼ ﻓﻲ ﻋﻮﺽ ﻣﺎ ﺍﻧﺘﻲ ﺗﻤﺸﻲ ﻭﺗﺴﺎﻓﺮ ﺑﺶ ﺗﻌﻤﻞ‬
‫ﺗﺠﺮﺑﺔ ﺑﺎﻻﻧﺘﺮﻧﺖ ﺗﻮﺻﻠﻠﻬﺎ ﻭﺭﺑﺤﺘﻨﺎ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ ﻣﺜﻼ‬
‫ﺍﻧﺘﻲ ﺑﺶ ﺗﺪﺭﺱ ﺑﺮﻛﺎﻥ ﻣﺶ ﻻﺯﻡ ﺗﺮﻣﻲ ﺭﻭﺣﻚ‬
‫ﻏﺎﺩﻱ ﺍﻣﺎ ﺗﻌﻤﻠﻮ ﺗﺼﻤﻴﻢ ﺻﻐﻴﺮ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﺨﺎﺻﻴﺔ‬
‫ﻭﺗﺮﺑﺤﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﺜﻼ ﺗﻨﺠﻢ ﺗﺴﺘﺒﻖ ﺍﻋﺼﺎﺭ ﻭﻻ‬
‫ﺗﺴﻮﻧﺎﻣﻲ ﻗﺒﻞ ﺑﻤﺪﺓ ﻭﺗﺎﺧﻮ ﺍﺣﺘﻴﺎﻃﺎﺗﻚ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﻭﺍﻳﺎﺕ‬
‫ﻭﺍﻟﺨﺘﺮﺍﻋﺎﺕ ﺍﻟﻌﻠﻤﻴﻴﺔ ﺍﻣﺎ ﺭﺍﻫﻲ ﺧﺎﻳﺒﺔ ﺯﺍﺩﺍ ﻣﺜﻼ‬
‫ﺍﻟﻤﻨﻤﺬﺝ ﻫﺬﺍ ﻛﻲ ﻫﻮ ﻳﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﻫﺬﻭﻣﺎ ﺍﻟﻜﻞ ﺑﺶ‬
‫ﻳﺘﺤﻜﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﺔ ﺷﻜﻮﻥ ﻗﻠﻚ ﺍﻟﻠﻲ ﻫﻮ ﺯﺍﺩﺍ‬
‫ﻣﺎﻫﻮﺵ ﻗﺎﻋﺪ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﻳﺘﺤﻜﻢ ﻓﻴﻨﺎ ﺍﺣﻨﺎ ﺯﺍﺩﺍ ﻭﻳﻌﻤﻠﻨﺎ‬
‫ﻓﻲ ﻧﻤﺎﺫﺝ ﻣﺜﻼ ﺑﺶ ﻳﺸﺮﻳﻨﺎ ﻓﻲ ﺣﻜﺎﻳﺎﺕ ﻭﺯﺍﺩﺍ‬
‫ﺳﻲ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻫﺬﺍ ﻛﻲ ﻳﺼﻨﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺍﻳﺎﺕ ﻳﺼﻨﻊ‬
‫ﺍﻻﻣﺮﺍﺽ ﺑﺶ ﻳﻨﺠﻢ ﻳﺒﻴﻊ ﺍﻟﺪﻭﺍﻳﺎﺕ ﻣﺎﻻ ﺑﺎﺵ‬
‫ﻧﻔﺴﺮﻭ ﺍﻻﻧﻔﻠﻮﻧﺰﺍﺕ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺗﺠﻴﻨﺎ ﻭﺣﺪﺓ‬
‫ﻓﻴﻬﻢ‪....‬‬
‫‪-------‬‬
‫الدولة )‪5‬‬
‫‪----------------------‬‬
‫عنا عمي روسو قال راهي الدولة باهية و تنظم العالقات داخل المجتمع من‪ ‬‬
‫خالل العقد اﻹجتماعي إلي هو عبارة على تفويض من الشعب للدولة باش‬
‫‪ ‬تضمنلهم حقوقهم و حرياتهم‬
‫جاه جون لوك و قالو إيه صحيح هي باهية أما راهي ساعات تولي مستبدة و‪ ‬‬
‫كي هي تقلب الفيستة حتى الشعب ما يسكتش و يرجع حقوقو بالعنف كان لزم‬
‫زاد دحم عالهم هوبز و قاللهم اﻹنسان راومتوحش و شرير )فصيلة‪ ‬‬
‫أصل( يحب الصراع و الهيمنة و راو الغاية من إنشاء الدولة هو تحقيق اﻷمن‬
‫و اﻹستقرار و موش حاجة أخرى و قاللهم ثانا الدولة مسمحلها باش تشبع في‬
‫‪ .‬الشعب بالعنف باش تفرض القوانين‬
‫و فما جماعة أخرين يشوفوا إنو الهدف من وجود الدولة هو تحقيق اﻷمن و‪ ‬‬
‫اﻹستقرار و تنظيم الحياة اﻹج و الس و اﻹق متاع ﻷفراد و الجماعات و‬
‫‪ .‬تضمنلهم حقوقهم و حرياتهم‬
‫‪" ‬مكثرهم هللا يرحمهم و حسبنا هللا ههه"‬
‫زادا فما طرحا أخرى مش عاجبتهم الدولة من أساسو قالو راهي حبس حاشاكم‬
‫‪ ‬كيف عمي‬
‫ماركس"و هللا راجل طيب و ميحبش الذل" قلك الدولة متنجم تكون كان مجال‪ ‬‬
‫لإلغتراب و تكريس لمعنى اﻹستلباد على خاطر الدولة نظام سياسي تحب تخدم‬
‫‪ ‬جماعتها و جماعة رأس لمال‬
‫هههههه هذا حابها تخلى و السياسيين ينتحروا قلك التوزيع العادل《=====‪ ‬‬
‫للثروات و هكا ماعادش فما صؤاع و فك علنا مالدولة مانستحقولهاش من‬
‫أصلو‬
‫‪------------------‬‬
‫‪ :‬لدولة‬
‫نبداو بالسياة ‪ :‬هي سمو و العلو و االستقالل ك نحكيو ع سيتدة نحكيو ع دولة‪ ‬‬
‫عالش؟ خاطر هي الوحيدة الي تمارس السلطة علي الشعب و وحدها قادرة بش‬
‫‪ ‬تحدد قوانين مش محتاجة لسلطة اعلي منها‬
‫يلزم نفرقوا بيز سلطة اشخاص و سلطة الدولة‬
‫سلطة اشخاص يعني شخص لشخص حكاية مباشرة و تستمر الستمرارهم و‪ ‬‬
‫تفني بفنائهم و سلطة الدولة ديما مستمرة و غير مباشرة بل عن طريق قوانين‬
‫تكمارس‬
‫‪ ‬فما برشا نظريات نفسروا بيها سلطة الدولة‬
‫اوال ‪ .‬نظرية الطبيعة دافع عليها ارسطوا ‪ :‬يعني وقتلي كان مفماش حاكم يحكم‪ ‬‬
‫ف البالد و اللي خالت تلعباد تاكل بعضها ف بعضها‬
‫و فما نظرية العقد االجتماعي ‪ :‬سي هوبس قالك الناس تعيش م بعضها من‪ ‬‬
‫غير حاكم ف حرب الجميع ضد الجميع ك راو انو فما خساير متع عباد طالبوا‬
‫بش يخليو حد يحكم فيهم مقابل التنازل علي حريتهم و حقوقهم و هذاك ضمان‬
‫‪ ‬للسالم يعني يوليو عبارة عبيد‬
‫ياخي جاوه روسو و سبينوزا و لوك عطاوه علي راسو قالك الدولة الغاية‪ ‬‬
‫‪ ‬متاعها تحفظ حقوق الشعب و تحميهك من الهالك عن طريق القوانين‬
‫الحاجة الوحيدة انو الشعب بش يتنازل عليها هي حق االقتصاص يعني كانوا‪ ‬‬
‫‪ ‬الشعب حقهم ياخذوه بيديهم توا فما حاكم يجبلهم حق ليديهم‬
‫الدولة تدافع عن حق المواطن من غير استعمال القوة و تكون متعادلة مع‬
‫‪ ‬الضعيف و القوي‬
‫اما فما فالسفة اخيرين يراو انها تحايل و تحمي القوي و اللي مستوي‪ ‬‬
‫اجتماعي متاعهم لباس و تحقر الضعيف‬
‫‪---------------------‬‬
‫الدولة هي فكرة مجردة تمارس السلطة في الواقع => يتم تفعيلها واقعيا من‪ ‬‬
‫خالل اجهزة الحكم => الدولة تتطلب وجود مواطن => يعبر عن جملة الحقوق‬
‫‪ ‬و الواجبات التي يكلفها القانون‬
‫المواطن هو صاحب السيادة عند جاك روسو ‪ ...‬الدولة هي مجال اعالن عن‬
‫‪ ‬سيادة الشعب‬
‫جون جاك روسو من فالسفة العقد االجتماعي و العقد االجتماعي يقول الي‪ ‬‬
‫الخقوق و الحريات لي تتفوض للمواطن يلزمها تكون مقننة من طرف سيادة‬
‫الدولة يعني الدولة فل حالة هذي بش تنقلنا من حالة الفوضى للحالة االجتماعية‬
‫و الي هي الحالة الطبيعة حيث االمن و االستقرار‬
‫توة اذا الدولة مستبدة و مسيطرة و ال تحكم باالحكام التفويضية هنا يجب‪ ‬‬
‫المقاومة عبر العنف خاتر الحاكم يتسخدم في السلطة بطريقة الغالطة و قاعد‬
‫ينفذ موش يحكم!! هذا حسب راي جون لوك هو و روسو يتقابلو في فكرة‬
‫الدولة هي تكريس للشعب‬
‫‪------------------------‬‬
‫المواطن عندو حقوق و واجبات يعطيهالو القانون و هو صاحب السيادة هذا‪ ‬‬
‫عند جون جاك روسو ‪ ..‬و الزمها تكون مقننة من الدولة باش ما تعملش حالة‬
‫فوضى للحالة االجتماعية و اللي هي الحالة الطبيعية للدولة ‪ ..‬و إذا كان العكس‬
‫و الدولة مستبدة و مسيطرة على المواطن و ما تحكمش باالحكام التفويضية هنا‬
‫الزم المقاومة عبر العنف خاطر الحاكم يستخدم في السلطة بطريقة غالطة و‬
‫قاعد ينفذ مش يحكم و مستبد هذا حسب راي جون لوك و روسو و الزوز نفس‬
‫فكرة إنو الدولة هي تكريس للشعب‬
‫>‪<----------------------------------------‬‬
‫ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﻤﻨﻬﺠﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﻓﻲ‬
‫ﺍﻟﻤﻘﺪﻣﺔ ﻣﻴﻠﺰﻣﺶ ﺗﺠﻴﺐ ﻣﻘﺪﻣﺔ ﺻﺎﻟﺤﺔ ﻟﻠﻤﻮﺍﺿﻴﻊ‬
‫ﺍﻟﻜﻞ ‪ ...‬ﺍﻟﻤﻘﺪﻣﺔ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﺒﺪﺍﻫﺎ ﺑﺘﻌﺮﻳﻒ ﺑﺴﻴﻂ ﺍﻭ‬
‫ﺑﺘﻤﻬﻴﺪ ﻭ ﺑﻌﺪ ﺗﻨﺰﻝ ﻧﺺ ﻣﻮﺿﻮﻋﻚ ﻭ ﺗﻌﻤﻞ‬
‫ﺍﻹﺷﻜﺎﻟﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﻄﺮﻭﺣﺔ ﺍﻟﻲ ﻣﺶ ﻳﻜﻮﻧﻮ ﻫﻮﻣﺎ ﺑﻴﺪﻫﻢ‬
‫ﻋﻨﺎﺻﺮ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﺨﺮﺝ ﻛﻞ ﺍﻟﻌﻨﺎﺻﺮ ﺑﺎﺵ‬
‫ﻣﺎ ﺗﺠﻴﺶ ﺧﺪﻣﺘﻚ ﻣﻨﻘﻮﺻﺔ ﻭ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﺴﻦ ﻣﺎ‬
‫ﺗﻔﻮﺗﺶ ﺛﻼﺛﺔ ‪ ..‬ﻭ ﺑﻌﺪ ﺗﻨﺰﻝ ﺍﻟﺮﻫﺎﻥ ﺍﻟﻲ ﻫﻮ ﻳﺘﻤﺜﻞ‬
‫ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻟﻲ ﺍﻧﺖ ﻣﺶ ﺗﺤﻜﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺗﺤﺐ‬
‫ﺗﻮﺻﻠﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﺇﻧﺘﺎﺟﻚ ﺍﻟﻔﻠﺴﻔﻲ ‪...‬‬
‫ﻭ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻮﻫﺮ ﺗﺒﺪﺍ ﺑﺎﻟﻤﻔﺎﻫﻴﻢ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﻌﺮﻓﻬﻢ ﻓﻲ‬
‫ﺇﺭﺗﺒﺎﻁ ﺑﺒﻌﻀﻬﻢ ﻓﻲ ﻓﻘﺮﺓ ﻭﺟﻴﺰﺓ ﻛﺄﻥ ﺗﻌﺮﻑ‬
‫ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺑﺄﺧﺬ ﻋﻴﻦ ﺍﻹﻋﺘﺒﺎﺭ ﺍﻟﺴﻴﺎﺩﺓ ﻭ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﺔ ‪ ...‬ﻭ‬
‫ﺑﻌﺪ ﺗﻄﺮﺡ ﺍﻟﻌﻨﺼﺮ ﺍﻻﻭﻝ ﻭ ﺗﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺤﻠﻴﻞ ﻭ‬
‫ﻣﺘﻨﺴﺎﺵ ﺍﻟﺸﻮﺍﻫﺪ ﺍﻟﻔﻠﺴﻔﻴﺔ ﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪﻙ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﺄﻛﻴﺪ‬
‫ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻼﺳﻔﺔ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺘﺒﻨﻮﻥ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ﺛﻢ ﺗﺘﺨﻠﺺ ﻣﻦ‬
‫ﺍﻟﻌﻨﺼﺮ ﺍﻷﻭﻝ ﻭ ﺗﻤﻬﺪ ﻟﻠﻌﻨﺼﺮ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻭ ﻛﺎﻟﻌﺎﺩﺓ‬
‫ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﻭ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺗﻜﻤﻞ ﺍﻟﻌﻨﺎﺻﺮ ﺗﻌﻤﻞ‬
‫ﺣﻮﺻﻠﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﺛﻢ ﺍﻳﺠﺎﺑﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭ ﺳﻠﺒﻴﺎﺗﻪ ‪..‬‬
‫ﻋﻨﺪﻙ ﺍﻟﺤﻖ ﺗﻨﻘﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻠﺒﻴﺎﺕ ﺍﻟﺸﻲء ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ‬
‫ﻳﺘﻄﺮﻕ ﻟﻪ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻟﻜﻦ ﻓﻲ ﺣﺪﻭﺩ ‪ ..‬ﻭ ﺑﻌﺪﻳﻦ‬
‫ﺍﻟﺨﺎﺗﻤﺔ ﻫﻲ ﻓﻜﺮﺓ ﻋﺎﻣﺔ ﻭ ﺣﻮﺻﻠﺔ ﻭ ﺍﻟﺘﺨﻠﺺ ﺍﻟﻲ‬
‫ﻓﻜﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﺗﻜﻮﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﻃﺮﺡ ﺇﺷﻜﺎﻟﻴﺔ‪ ‬‬

You might also like